اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان الدركي الهامل يسير جهاز الشرطة الجزائرية والغريب انه لايرتدي لباس الشرطة الرسمي ويقدم نفسه كرئيس مدني للشرطة الجزائرية يدكر ان احداث مسيرة غرداية تزامنت مع اصدار مرسوم الهامل القاضي بعدم تدخل رجال الشرطة والسماح لرجال الدرك الوطني بممارسةمهام حفظ الامن العمومي وهنا نكتشف ان ابن الدرك الجزائري الهامل شخصية مدنية في ثوب دركي تسير جهاز الشرطة الجزائرية ووهنا نكتشف ان سبب صراع شرطة غرداية ضد الهامل يعود لاكتشافهم ان دركي جزائري يسير جهاز امني جزائري بلباس مدني وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان الدركي الهامل يسير جهاز الشرطة الجزائرية والغريب انه لايرتدي لباس الشرطة الرسمي ويقدم نفسه كرئيس مدني للشرطة الجزائرية يدكر ان احداث مسيرة غرداية تزامنت مع اصدار مرسوم الهامل القاضي بعدم تدخل رجال الشرطة والسماح لرجال الدرك الوطني بممارسةمهام حفظ الامن العمومي وهنا نكتشف ان ابن الدرك الجزائري الهامل شخصية مدنية في ثوب دركي تسير جهاز الشرطة الجزائرية ووهنا نكتشف ان سبب صراع شرطة غرداية ضد الهامل يعود لاكتشافهم ان دركي جزائري يسير جهاز امني جزائري بلباس مدني وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان الدولة الجزائرية تخاف من شعب الدولة الرسمية ولاتخاف من شعب الدولة الخيالية ويدكر ان الدولة الجزائرية تعتبر الشعب الجزائري فاقد للاهلية لدلكفالدولة الجزائرية تسير شعب المجانين وشر البليةمايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة نساء الجزائر من رجال الجزائر باجراء فحوصات طبية حول سرطان المثانة قبل الزواج السعيد ورجال الجزائر يطالبون نساء الجزائر باجراء فحوصات طبية حول سرطان الثدي قبل العرس السعيد والاسباب مجهولة
وخلال الزيارة الميدانية التي قامت بها وقت الجزائر إلى شارع الإمام عبدو، أثار انتباهنا وجود قطعة أرضية يحيط بها نبات القصب ، في صورة لا تتصل إطلاقا بالوجه الحضري، التي تتحدث عنه السلطات من أجل تنظيم العمران على مستوى المدن.
والغريب في الأمر، أنّ هذا المنظر الذي أضحى تشمئز منه نفوس الزائرين، فما بال القاطنين الذين يجاورون هذه القطعة الأرضية التي تصنع مختلف الحشرات الضارة والأفاعي.
وعلمت وقت الجزائر من خلال محاورتها لسكان الحيّ بأنّ هذه القطعة الأرضية المهجورة يعود وجودها إلى سنوات الثمانيات، حيث ومنذ ذلك الوقت، اتخذ مواطن يقطن في بلدية وادي ارهيو هذه القطعة ملكا له، الأمر الذي دعا مصالح بلدية وادي ارهيو إلى التحرك من أجل رفع دعوى قضائية ضده في المحكمة، حيث وبعد هذه السنوات ما تزال القضية مطروحة، ولم يتم بعد تنفيذ حكم استرجاع هذا العقار العمومي بحسب شهادات سكان شارع الإمام عبدو، ومع هذا طال عذاب المواطنين الذين وجدوا ضررا كبيرا يحوم حوله خلال الفصول الأربعة من السنة، بعدما أصبحت هذه القطعة مصدرا لرمي الأوساخ، التي تسبب في انتشار الروائح الكريهة، ووكر للأفاعي والكلاب الضالة وقطط وفئران وجرذان.
وتفيد المعلومات التي تحصلت عليها الجريدة، أنّ? القطعة الأرضية التي تقع في شارع الإمام عبدو كانت محلّ إنجاز مشروع مدرسة ابتدائية لفائدة تلاميذ الحيّ، من أجل خلق توازن في الخريطة التربوية المدرسية، حيث فكرت المصلحة التقنية في بلدية وادي ارهيو في اقتراح مشروع إنجاز هذه الابتدائية لرفع غبن تنقل التلاميذ إلى مدراس بعيدة عنهم، غير أنّ الأرضية التي تمّ اختيارها لإنجاز المدرسة كان عائقا في تنفيذ المشروع، بعدما وجدت ذات المصالح بأن المشروع يستحيل إنجازه في ذلك النزاع القضائي بين الطرفين حول ملكية القطعة الأرضية، الأمر الذي فوّت فرصة استفادة المنطقة من مدرسة ابتدائية ترفع عناء تنقل تلاميذ صغار السنّ وقطعهم لمسافات لا تناسب سنّهم. ومن جهة أخرى،فإنّ تأخر إنجاز المدرسة ساهم من تعمير مشكل اكتظاظ مدراس ابتدائية في بلدية وادي ارهيو.
كشفت حمـــــيدة كتـــــاب، الأمينة العامة لجمعيــــة أمل، على انه سيتم إطلاق رقما أخضر نهاية الشهر الحالي، يشــــرف عليه مركز إصغاء، تحت رعاية مجمع اتصالات الجزائر، من اجل تمكين المواطنين وخاصة النساء من معرفة أي شـــــيء يتعلق بمرض سرطـــــان الثدي، حيث سيتم الإجابـــــة والإصغاء على الأسئلة، التي تخطــر على بالهن، ومنه المساهمة في التشخيص المبكر للمرض في حالة وجوده.
وأضافت ذات المتحدثة أن الجمعية اقتنت مركز ماموغرافيا متنقلا لإجراء الفحص في المناطق، التي لا يسهل التنقل فيها والمحرومة من هذه المراكز، وقد تم الكشف عن 3000 امرأة في ولاية بسكرة، التي مستها هذه المبادرة.
وسيتنقل المركز إلى مناطق أخرى محرومة من هذا المركز عبر كامل التراب الوطني.
كمــــــا تم فحص 3000 امرأة أيضا، يعملن في شركة اتصـــــالات الجزائر في غضون بضعـــة شهــــور وتتراوح أعمارهن بين 40 و60 سنة، هذه العملية، التي أرادت بها الشركة أن تضمن لعاملاتها صحة جيدة وحمايتهن من هذا المرض الخطيـــر، وكذا المشاركة في الجهد الوطني لمكافحة السرطان.
تتوجه فئة من المجتمع إلى أضرحة الأولياء الصالحين من أجل التضرع إلى الله ودعوته متفائلين بتواجدهم أمام ولي صالح، كي تستجاب دعواتهم كما يقومون بإشعال شمعة ووضع الحنة وتقديم الصدقة كـالوعدة مثلا تقوم ربة البيت بإعداد الكسكسي وتأخذه لتصدقه في أحد الأضرحة الأقرب إلى مقر إقامتها متمنية على أن تتحقق الأمنيات أو من أجل إبعاد البلاء حسبهن.
حيث وأثناء زيارتنا لأحد الأضرحة المتواجدة بحي واد الرمان بالعاصمة والمعروف بـ سيدي بودربالة تفاجأنا بالإقبال الكبير للسيدات اللواتي لازلن يحافظن على نفس العادات القديمة والمتوارثة عن الأجداد، حيث وجدناهن يشعلن الشموع ويضعن الحناء ويرددن مدائح دينية ويشربن من العين المتواجدة بالقرب منه وهي عبارة عن ينبوع، حيث يتفاءلن خيرا من هذه العين ويعتبرنها من بركات السيد بودربالة.
فيما يعتبره الآخرون مجرد ضريح وهذه المعتقدات مجرد تخريفات وخيالات لا أساس لها من الصحة وأنهم يقومون بزيارته من أجل الاكتشاف لا غير .إلا أن الغرض من زيارة الأولياء الصالحين اليوم ومع مرور الأعوام، تغير نوعا ما عند بعض الجزائريين، لتصبح الأضرحة مكانا للتنزه والترفيه وتمضية للوقت.
حيث تجد ربات البيوت يجتمعن كل أسبوع رفقة أبنائهن يتبادلن أطراف الحديث وهناك من يبقى اليوم بطوله هناك خاصة أيام الجمعة، حيث وعند تقربنا من بعض العائلات أكدت لنا سيدة كانت متواجدة بأحد الأضرحة في العاصمة، أنها تفضّل القدوم إلى هنا أحسن من التوجه لأماكن التسلية أو شواطئ البحر وأضافت قائلة أجد راحتي هنا، نتحدث عن أيام زمان وندعو الله، نتصدق ونقضي أوقاتا رائعة بعيدا عن صخب الشارع ومشاكل الحياة.
تدخل أحمد حمو توهامي والي ولاية بجاية شخصيا في العديد من المرات لتهدئة التوتر الحاصل بين العرشين لم يكلل بنجاح وذلك بالنظر للنزاع القائم بين بلديتي أقبو وأمالو، ويتخوف المتتبعون أن يتحول هذا التصعيد الخطير إلى صدامات عنيفة بين سكان البلديتين إذا لم يتدخل عقلاء المنطقة من جديد وكذا الجهات المعنية لاحتواء موجة الغضب.
مفرغة عمومية سبب الخلاف
يعود سبب نشوب هذه الأزمة إلى خلاف حول مفرغة عمومية, حيث تصر بلدية أقبو على خلق مفرغة بالقرب من قرية بيزيو التابعة إداريا لبلدية أمالو, وهذه الأخيرة تبدي إصرارا شديدا لمنع تفريغ النفايات في الموقع. وما أثار غضب واستياء المنتخبين المحليين ببلدية أقبو أنه رغم مرور نحو شهرين لم تتمكن شاحنات البلدية من جمع النفايات المتراكمة في كل زوايا المدينة, بعد إقدام عشرات الشباب من قرية بيزيو على منعها من الدخول إلى المفرغة وكرد فعل من سكان اقبو تم عقد اجتماع بمقر البلدية حضره المنتخبون والمواطنون للنظر في النقطة الوحيدة لجدول الاعتمال, وهي
إيجاد حل لقضية المفرغة، وانقسم الحاضرون إلى جماعتين, إحداهما اقترحت تنظيم غزوة نحو قرية بيزيو وفتح المفرغة بالقوة، بينما الجماعة الثانية تطالب بتجنب الفتنة ومواجهة سكان بيزيو الذين دخلوا بدورهم مرحلة الاستعداد للحرب, وظلت الخلافات بين سكان اقبو متواصلة ليلا ونهارا دون التوصل إلى توافق يرضي الجميع.
أيام ساخنة على سكان العرشين
عرفت مدينة اقبو خلال الأيام الماضية انزلاقا خطيرا لما قامت مجموعة من المواطنين بتوجيه من طرف أحد المنتخبين بتفريغ أزيد من عشر شاحنات لنفاياتها بالطريق الوطني المؤدي لمدخل قرية بيزيو, ومنع سكان هذه القرية من الدخول إلى أقبو للتموين بالمواد الغذائية الضرورية, وهددوا بإلحاق الضرر بالذين يعارضون فتح المفرغة.
وكشف العديد من المواطنين من قرية بيزيو أنهم أعرضوا عن التوجه إلى المدينة كالعادة لقضاء حاجاتهم خوفا على أنفسهم وفضلوا التوجه إلى البلديات المجاورة على غرار صدوق سالكين الطرق الجبلية الوعرة. واعتبر المنتخبون المحليون أن الأمر أصبح خطيرا ومقلقا للغاية, وقد شرعوا في البحث عن المسؤول الذي أعطى التعليمات لتفريغ الشاحنات عند مدخل قرية بيزيو, واعتبروا ذات التصرف بالخطير كونه يعد بمثابة إشارة لبدء الحرب بالمنطقة بين الأشقاء.
الوالي يستدعي رئيسي البلديتين ويتهم مدير البيئة بالتقاعس
وقصد تفادي الفتنة والاصطدامات بين سكان المنطقتين، استدعى والي الولاية كل من رئيس بلدية أقبو بن سبع ورئيس بلدية أمالو جمال عزوق بحضور المدير الولائي للبيئة وعدد من المسؤولين وقبل الاستماع إلى الطرفين, صب الوالي جم غضبه على مدير البيئة واتهمه بالتقاعس والإهمال وعدم إلمامه بكل التفاصيل عن الخلاف الذي يهدد استقرار المنطقة بكاملها واعتبر الموضوع خطيرا جدا. وعبر نفس المسئول عن غضبه الشديد من موقف رئيس البلدية عبد الرحمن بن سبع الذي تحدى الوالي ورفض تلبية
الدعوة وبالتالي مقاطعة اللقاء وهو ما أكده أحد أعضاء المجلس البلدي حين قال له أن رئيس البلدية رفض الحضور, بعدها تدخل ممثل عن بلدية أقبو وقال إن المدينة غارقة في الأوساخ والنفايات وأن مفرغة بيزيو هي الحل الأمثل وأكد استعداد البلدية للاستثمار فيها من خلال تحصينها بجدار إسمنتي وتجهيزها بالماء والإنارة الكهربائية في حال موافقة السكان على إعادة فتحها.
رئيس بلدية أمالو يتهم منتخبي أقبو بالكذب أمام الوالي
أما رئيس بلدية أمالو، فقد اتهم منتخبي أقبو أمام الوالي بالكذب وقال إنهم يصرون على الاحتفاظ بمفرغة بيزيو لأسباب معروفة, وقال إن السكان يعارضون ذلك ومتمسكون بهذا الموقف، موضحا أن المفرغة موجودة فعلا بإقليم بلدية أقبو رغم بعدها عنها بأزيد من 14 كلم, بينما لا تبعد عن المجمعات السكنية لقي تفريت وبيزيو إلا بأقل من 500 متر, وأضاف أن ما يزعج السكان هو لجوء عمال البلدية إلى الحرق للتخلص من النفايات بدلا من انجاز مركز للردم, وهو أدى لارتفاع عدد المصابين بأمراض السرطان والربو والأمراض الجلدية وغيرها حسب رئيس البلدية.
وتساءل عن دواعي إحجام منتخبي اقبو عن فتح مفرغة في مناطق أخرى مثل بوشاقور وغيرها, وقال إن بعض المنتخبين تلقوا عمولات من قبل شركات كبيرة بالمنطقة حتى لا تمس أملاكهم التي هي في الأصل أملاك الدولة.
الوالي يهدد بغلق المفرغة
أصر والي بجاية على انتزاع حل يرضي الطرفين ويوقف شبح الفتنة الذي يخيم بقوة على المنطقة, بحيث عبر ممثل بلدية اقبو عن التزامه بتجسيد الأشغال التي وعد بها لصيانة المفرغة, ليطالبه رئيس بلدية أمالو بالالتزام أمام الحضور بصيانة المفرغة وتحديد فترة لغلقها, وهو ما رفض فعله ممثل بلدية أقبو ليتدخل بعدها مير أمالو الذي قال للوالي إن الحل الأمثل هو إنجاز مركز لردم النفايات.
وفي ظل عدم توصل الطرفين إلى اتفاق ينهي المعضلة، التزم الوالي بغلق مفرغة بيزيو بقرار إداري إن لم تسارع بلدية اقبو إلى إنجاز مركز لردم النفايات خلال الستة أشهر القادمة. وقال من جهة أخرى مولود صالحي ممثل قطب المعارضة بمجلس بلدية أقبو إن المتهم الأول في الوضعية البيئية التي آلت إليها مدينة أقبو هو رئيس البلدية الذي رفض تنفيذ محتوى اتفاق سابق بين البلدية وممثلين عن سكان بيزيو والذي يتضمن انجاز أشغال صيانة بالمفرغة وتوقيف عملية الحرق لما تخلفه من سلبيات على البيئة وصحة المواطن في انتظار مباشرة الإجراءات القانونية التي تمكن البلدية من استرجاع مساحة واسعة من المفرغة استولى عليها احد الصناعيين الكبار من منطقة ايفري. وأوضح صالحي أن المشكل ليس وليد اليوم ولكنه يعود إلى سنوات مضت, ولأسباب كبيرة تجنب الكشف عنها لم تسترجع هذه المساحات, قبل أن يتدخل رئيس بلدية أمالو الذي اتهم بعض الحضور والمتواطئين بتلقي مقابل مادي من هذا الصناعي المعروف محليا لدفعهم لعدم المطالبة بالقطعة الأرضية.
الخلاف بين المنتخبين زاد من حدة الاحتقان وينذر بكارثة بيئية
الخلافات بين المنتخبين زادت من حدة الاحتقان بين المواطنين, بين من يدفع للتعفن من خلال تعمّد تحويل الساحات العمومية وساحة البلدية والدائرة ومختلف مصالح الدولة إلى مفرغات عمومية برمي عشرات الأطنان من النفايات ومنع عمال النظافة للبلدية من جمعها, بدعوى دفع المنتخبين إلى التفاهم وايجاد حل نهائي للمعضلة دون استبعاد اللجوء إلى القوة لفتح مفرغة بيزيو رغم أنف الذين أغلقوها، بينما جناح آخر من المواطنين يدعو إلى التعقل ونبذ العنف والدخول في حوار مع سكان بيزيو من أجل إيجاد حل مؤقت يعيد لمدينة أقبو وجهها المعتاد وهو المقترح الذي لم يجد صدى لدى الشباب الذين يراهنون على القوة لفرض الحل, وإلى حد اليوم لم يتوصل الطرفان إلى الحل المنشود بسبب تشبث كل طرف بمواقفه خاصة من جهة اقبو التي يتردد منتخبوها لأسباب غير معروفة في توفير الغلاف المالي لانجاز مشروع مركز ردم النفايات, رغم تأكيد نائب الرئيس عميروش عن استعداد المجلس لتخصيص 50 مليار سنتيم لتجسيد مثل هذا المشروع.
وفي انتظار الحل المعجزة، تتحدث مصادر من الحركة الجمعوية عن بداية ظهور أعراض وبائية نتيجة للتلوث البيئي من خلال تسجيل عشرات الحالات لأشخاص من مختلف الأعمار والأجناس أصيبوا بأمراض جلدية وأخرى متعلقة بالحساسية ولم تستبعد المصادر نفسها ظهور حالات الأمراض المتنقلة عن طريق المياه بسبب تكدس النفايات بالقرب من شبكات المياه بوسط المدينة والتي تعاني من تسربات كثيرة.
التهديدات تطال عمال النظافة
رفض عمال النظافة التابعون لبلدية أقبو جمع القمامات في الشوارع والأحياء, حيث تحدوا تعليمات المنتخبين، هذا التصرف لم يعجب رئيس البلدية الذي قام باستدعائهم لمكتبه لتوضيح الأمر, حيث أكدوا له تعرضهم لتهديدات من قبل مواطنين خاصة شباب الأحياء الذين يمنعونهم من القيام بعملهم وذلك قصد استفزاز المنتخبين والدفع إلى التصعيد، وقال أحدهم لرئيس البلدية إنه أصيب بقطعة حديدية من مجهول بوسط المدينة وهو ما دفعه إلى التخلي عن عمله، وطالبوا رئيس البلدية بالتدخل لدى مصالح الأمن لتوفير الحماية لهم خلال القيام بمهام جمع النفايات وهو ما لم يفكر فيه المير ، ولم يحظ اقتراح العمال بجمع النفايات بجوار المدارس بالإجماع من قبل المواطنين الغاضبين الذين لا يرون إلا التصعيد بديلا، الأمر الذي جعل أحد المنتخبين يقول بأن أقبو على فوهة بركان.
رئيس بلدية أمالو: سكان قرية بيزيو عاشوا الجحيم مع النفايات والروائح الكريهة
أكد جمال عزوق رئيس بلدية أمالو، أن سكان قرية بيزيو يعيشون الجحيم من المفرغة العمومية جراء تراكم النفايات وانتشار الروائح الكريهة وأضاف أنه لا يقبل مثل هذه المعاناة التي طالت سكان البلدية، وأشار أن الحل الأمثل هو موافقة مجلس بلدية أقبو على إنجاز مركز لردم النفايات، مضيفا أن مفرغة بيزيو ستكون مقبرة السكان خلال السنوات القادمة لو يستمر الوضع على هذا الحال، معربا عن تخوفه من الأخطار الصحية التي يشير إليها الأطباء اليوم, ودعا بلدية أقبو إلى استرجاع مساحات أخرى استولى عليها صناعيون لتجسيد المشروع مثل اشوقار، وختم كلامه بالقول: وأقول لرئيس بلدية أقبو أوفي بالتزاماتك وسنلتزم بتعهداتنا وسوف تعود الأمور إلى مجراها الطبيعي .
رئيس بلدية أقبو: أطراف تضغط علينا حتى نستقيل
من جهته، قال عبد الرحمان سبع رئيس بلدية أقبو إن هناك بعض الأطراف التي تعمل على زعزعة المنطقة وخلق الفوضى من خلال إحداث مشاكل كثيرة التي تضر بنا في المجلس, وأعتقد أن هذه الضغوط المتواصلة تدخل في إطار الاستراتيجية التي أعدتها الأطراف المذكورة حتى ترغمنا على تقديم الاستقالة وهو الأمر الذي لا أفكر فيه إطلاقا وفيما يخص قضية المفرغة العمومية، قال المير سوف نلتزم بتعهدات من خلال تجسيد وإنجاز بعض الأشغال مثل نسيج المفرغة وتدعيمها بالإنارة العمومية وتعيين حراس عليها وتوقيف عملية الحرق. وفي المقابل، أطالب رئيس بلدية أمالو بالوقوف إلى جانبنا لإعادة فتح المفرغة المذكورة?
الشعر الجزائري من الرومانسية إلى الثورية 1925-1962 هو العنوان الذي رأى النور منذ أسابيع قليلة، عن دار المتصدر للنشر، وبإشراف من وزارة الثقافة. ويرى الدكتور ناصر أن هذا الكتاب، الذي شمل عطاء الشعراء في فترة تقارب 40 سنة، ليس سوى حلقة مكملة لدراساته التي خصصها للشعر الجزائري، وقد تطرق الى الجانب الرومانسي في الشعر الجزائري خلال العشرينيات والثلاثينيات، وتحول ذلك التيار الذاتي الرقيق الى ثورة شعرية وطنية، سبقت أو رافقت الثورة الجزائرية، وسجلت المشاركة الادبية في العمل التحرري.
من الرومانسية إلى الثورية
ينقسم الكتاب الى بابين: الأول للخصائص الموضوعية للاتجاه الرومانسي الوجداني، والثاني للخصائص الفنية للشعر أثناء الثورة. وتطرقت فصوله الى محاولات الشعراء اكتشاف ذواتهم وسط تلك الظروف الكارثية التي كان يحياها الشعب الجزائري، والهروب الى الطبيعة على عادة الرومانسيين- لنسيان الواقع، والتخفيف من حدة مآسيه، التغني بعاطفة الحب ووصف المرأة والتغزل بها، وقد أطال الكاتب عند هذه النقطة، لأن النقاد لم يتناولوا هذا الجانب وتركوه دون دراسة.
ثم يعرج على نزعة الرفض والتمرد التي تميز بها بعض الشعراء الوجدانيين الجزائريين، وبين في هذا الفصل الصلة التي تربط بين مشاعر الإحساس بالذات ومشاعر الإحساس بقضايا الوطن عند شعرائنا، نافيا عن الشعر الرومانسي تلك التهمة التقليدية التي تتهم شعراء الرومانسية بالهروب والسلبية.
وفي الباب الثاني، نجده يتطرق الى فكرة الإيمان بالكفاح المسلح والثقة في النصر، والنزوع الى التحدي ونكران الذات، ويحدد ملامح الأصالة الثورية دينيا وقوميا عن الشعراء المتناوَلين، ثم ينتهي الى شعر ثورة نوفمبر من جانبه الفني.
ويشير الدكتور ناصر في كتابه إلى أن هذه الفصول محاولة لدراسة جانب من الشعر الجزائري، لا يزال في حاجة الى دراسة نقدية تحليلية، لا تقف عن القضايا الفكرية ولا تكتفي بالمنهج التاريخي، بل تحاول أن تتجاوز ذلك الى تناول يتعامل مع النص أساسا، كما تحاول أن تخرج الى النور هذا الشعر الذي يظل أغلبه مجهولا، خصوصا ذلك الذي ظهر قبل الثورة، إذ لم يعرف الجمع أو النشر حتى وقتنا الحاضر.
شعراء طواهم النسيان
إلى جانب الأسماء المعروفة التي اثرت الأدب الجزائري، مثل السائحي ومفدي زكريا، هناك شعراء جزائريون قلما يستحضَر ذكرهم، ولا يكاد الجيل الجديد يعرف عنهم شيئا يذكر، من بينهم رمضان حمود، جلواح العباسي، الطاهر بوشوشي، عبد الله شريط.. وغيرهم، ويورد جملة من القصائد المنسية، التي شكلت عصب الشعر الجزائري آنذاك.
ولعلّ الشاعر رمضان حمود أكثر هؤلاء الشعراء جذبا للانتباه وإثارة للاعجاب، هذا الشاعر الذي توفي في ريعان شبابه، إذ لم يتجاوز 23 سنة، ومع ذلك فإن الحس الثوري والشعور بالكينونة الجزائرية طاغ في أشعاره حتى قبل نضال ميلاد الحركة الوطنية (توفي في العشرينيات من القرن الـ20) وتعالي الأصوات المناضلة في ما بعد، مثل نجم شمال افريقيا وحزب الشعب وحركة انتصار الحريات الديمقراطية.. الخ.
وعنه يقول الدكتور محمد صالح ناصر: وأشبه شاعر جزائري بالشابي في ثورته وموقفه من السلطة المستعمرة والمجتمع المتخلف، هو رمضان حمود، فقد تمثلت في شعره ونثره هذه الثورة أصدق تمثيل. هذا الشاعر الشاب الذي احتضرته المنية في الثالثة والعشرين من عمره كما احتضرت الكثير من الرومانسيين قبله- يجسد الثورة في أفكاره وسلوكاته، في قصائده وفي مقالاته، وكان هذا موقفه في مجالات الحياة كلها، ثار في المجال السياسي على المستعمر الأجنبي، وثار في المجال الاجتماعي على الرجعية المتزمتة وجمودها الفكري، وثار في المجال الادبي ضد القوالب الجاهزة التي لا تتماشى مع عصره.
قاد رمضان حمود مظاهرة ضد الاحتلال الفرنسي في مدينة غرداية، عندما تم إصدار قانون التجنيد الإجباري عام 1925، وتم سجنه، ولم يلبث بعدها أزيد من عامين حتى توفته المنية.. لقد كان داخل أسوار سجنه أكثر ثورة من خارجها، فقد علمه السجن دروسا وأفاده تجربة.. لكن الحياة كانت بأيامها عليه ضنينة.
كباش بأبخس الأثمان ..بعد العيد
Selon nos sources, les membres de ce corps de sécurité font partie de l'unité républicaine de sécurité (URS) d'El Hamiz, l'une des plus importantes du pays. Le siège de l'unité abrite également l'école la plus importante du pays qui forme les éléments appelés communément «police anti-émeute». C'est dans cette école que le ministre de l'Intérieur et le directeur général de la police assistent chaque année à la sortie des promotions mais aussi aux festivités commémorant la naissance de la police algérienne. C'est la première fois dans l'histoire de l'Algérie que des policiers marchent dans la capitale alors que depuis 2001 leur rôle consistait justement à réprimer toute manifestation à Alger.
Selon diverses sources, les «contestataires» se dirigeaient vers la DGSN pour exprimer leur colère devant le premier responsable de la police, le général major Abdelghani Hamel. Ce dernier, avons-nous appris de sources sûres, a réuni hier tout son «staff» et les principaux responsables de la police dans une réunion au siège de la DGSN et qui est consacrée principalement à la situation. A noter que ce mouvement de protestation intervient après 24 heures de celui organisé par des éléments des URS au niveau de Ghardaïa.
Contacté par l'APS, le commissaire divisionnaire Djilali Boudalia, directeur de la communication à la DGSN, a expliqué qu'il s'agissait de deux unités d'intervention programmées pour se déployer dans la wilaya de Ghardaïa en remplacement des unités affectées actuellement sur place. A travers cette marche, les policiers «entendent apporter leur solidarité et leur soutien à leurs collègues de Ghardaïa, afin que cessent les agressions contre les forces de l'ordre dans cette wilaya qui connaît des émeutes récurrentes», a-t-il précisé.
Au cours de leur procession, les policiers qui marchaient en direction de la DGSN ont changé d'itinéraire et se sont dirigés vers le palais du gouvernement. Là, ils ont tenu un sit-in entonnant l'hymne national. Le wali d'Alger a voulu discuter avec les marcheurs mais ces derniers ont refusé demandant la présence du ministre de l'Intérieur. Aux environs de 17 heures, les manifestants ont été rejoints par une centaine d'autres policiers.
C'est là les échos recueillis hier auprès de la population et des commerçants du centre-ville qui n'ont pas manqué de fustiger et les responsables du secteur et les entreprises chargées de conduire les opérations de transfert de réseau. Car les plaignants ont eu, au cours de la journée du lundi dernier, un aperçu sur les perturbations que leur a causées la coupure totale du courant électrique qui a duré de 6h du matin à 17h30. Aussi, si durant cette journée les administrations et les services publics implantés dans le secteur, essentiellement des banques, le siège central de l'APC ont déclenché leurs plans Orsec en mettant en marche les générateurs d'électricité, de sorte qu'ils ne subissent que partiellement la panne, les agences de voyages, les bureaux des professions libérales et surtout les boulangeries et les pâtisseries ont été particulièrement touchés. « Nous avons des projets importants en cours de réalisation et nous n'avons pu continuer à les gérer avec les opérateurs parce que les données essentielles étaient contenues dans les ordinateurs », nous a expliqué hier un cadre de la direction technique de l'APC avant de considérer qu'avec le courant qui a été rétabli durant la journée d'hier, le service va essayer de rattraper le retard. « Mais nous restons quand même dans la crainte d'une autre coupure parce que les services de la Sonelgaz ne nous ont pas dit si le travail est terminé dans notre secteur ».
Comme nous l'avons signalé, les plus touchés dans l'affaire ce sont certainement les boulangers et les pâtissiers qui ne savent plus sur quel pied danser. « Nous sommes confrontés à un dilemme, nous a expliqué hier un boulanger de la rue Didouche Mourad. Nous commençons le travail à 4h du matin pour préparer la pâte pour les fournées de la journée, mais nous ne savons pas s'il y aura du courant pendant la journée. Hier, malgré que celui-ci soit rétabli, nous sommes quand même restés les bras croisés, craignant d'engager la matière et de ne pouvoir réaliser la cuisson. Auquel cas, nous serions dans l'obligation de tout jeter ». Et de poursuivre en signalant que dans la matinée d'hier il est allé à la direction de la distribution de l'électricité et du gaz (SDE) de Bab El-Kantara pour s'enquérir du programme des coupures. « Mais j'ai été fortement surpris d'entendre de la bouche des responsables qu'il n'y a pas de programme préétabli et qu'il faudrait voir sur place avec les équipes techniques. Mais le plus drôle dans l'affaire, ajoute-t-il avec ironie, est que le siège de la SDE lui-même était plongé dans le noir à cause d'une coupure d'électricité qui a surpris tout le personnel. C'est vraiment ridicule ! ». Et de terminer en signalant que lui et ses homologues boulangers de la rue Chevalier n'ont travaillé lundi qu'à 20% de leurs capacités. Et cela a provoqué, bien entendu, une pénurie de bans dans tout le secteur.
Le désarroi des commerçants est réel. Car, en dehors des avis affichés sur les murs des quartiers, la communication au niveau de la SDE a brillé par son absence. Ce qui laisse la place aux rumeurs les plus fantaisistes. Les uns disent que le courant a été rétabli hier à cause de la visite du ministre de la Justice, les autres affirment que les coupures vont commencer désormais à 8h du matin au lieu de 6h, que celles-ci se feront un jour sur deux. Bref, c'est le noir intégral. On apprendra encore que, hier matin, les opérations de transfert de réseau ont été lancées au niveau du secteur de la pyramide. Attendons demain pour connaître les dégâts causés dans ce secteur où il y a une concentration importante d'administrations publiques.
Après Ghardaia, hier. La colère de la police a gagné Alger, aujourd'hui.
azzull
le 14.10.14 | 16h15
kherbadou
le 14.10.14 | 16h07
papillon2014
le 14.10.14 | 15h48
Bled mikki 62
le 14.10.14 | 15h37
raouni
le 14.10.14 | 15h34
Lakhdar2013
le 14.10.14 | 15h15
bendahou
le 14.10.14 | 15h09
népourêtrelibre
le 14.10.14 | 15h04
amry
le 14.10.14 | 15h02
En réaction à cette note, plusieurs étudiants issus du Sud algérien (Bordj Badji Mokhtar, Ouargla, Béchar et Tamanrasset) ont condamné la décision du directeur en question. Plus cinglants encore, des étudiants, à l’image de Mebrouk Berchaoui (qui prépare un mastère à l’université de Tamanrasset), ont qualifié la note de «honteuse». «Des contacts ont été effectués entre plusieurs unions des étudiants du Sud (Union des étudiants de Béchar avec celle d’Adrar) afin de réagir ensemble à cette note de la honte», explique Mebrouk Berchaoui. Il ajoute : «Nous ne pouvons pas nous taire devant une telle démarche méprisable et méprisante qui reflète une sorte de racisme qui fait son apparition dans notre pays. Nous nous demandons comment ce directeur a osé afficher une telle note, alors que les répercussions sont considérables et peuvent même engendrer des résultats négatifs».
Pour Mebrouk Berchaoui, qui est natif de Bordj Badji Mokhtar, la décision du ministère de l’Enseignement supérieur et de la Recherche scientifique, en réaction à cette avilissante note, de faire passer le directeur en conseil de discipline, n’est guère suffisante. Des sanctions lourdes devraient êtres prises à son encontre suite à la diffusion de la note en question, précise le jeune étudiant. (Sofiane Abi)
sniper2014
le 10.10.14 | 16h42
Aliocha
le 10.10.14 | 10h47
kiima
le 09.10.14 | 22h28
hygie25
le 09.10.14 | 21h03
Jamele
le 08.10.14 | 21h33
Jamal B
le 08.10.14 | 21h06
Napster535
le 08.10.14 | 20h41
Thelite13
le 08.10.14 | 17h42
saidmekbel
le 08.10.14 | 16h09
L'échotier
le 08.10.14 | 13h28
anti khoroto
le 08.10.14 | 13h20
irazam
le 08.10.14 | 10h37
http://lequotidienalgerie.org/2014/01/03/29694/
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة نساء الجزائر من رجال الجزائر باجراء فحوصات طبية حول سرطان المثانة قبل الزواج السعيد ورجال الجزائر يطالبون نساء الجزائر باجراء فحوصات طبية حول سرطان الثدي قبل العرس السعيد والاسباب مجهولة
وخلال الزيارة الميدانية التي قامت بها وقت الجزائر إلى شارع الإمام عبدو، أثار انتباهنا وجود قطعة أرضية يحيط بها نبات القصب ، في صورة لا تتصل إطلاقا بالوجه الحضري، التي تتحدث عنه السلطات من أجل تنظيم العمران على مستوى المدن.
والغريب في الأمر، أنّ هذا المنظر الذي أضحى تشمئز منه نفوس الزائرين، فما بال القاطنين الذين يجاورون هذه القطعة الأرضية التي تصنع مختلف الحشرات الضارة والأفاعي.
وعلمت وقت الجزائر من خلال محاورتها لسكان الحيّ بأنّ هذه القطعة الأرضية المهجورة يعود وجودها إلى سنوات الثمانيات، حيث ومنذ ذلك الوقت، اتخذ مواطن يقطن في بلدية وادي ارهيو هذه القطعة ملكا له، الأمر الذي دعا مصالح بلدية وادي ارهيو إلى التحرك من أجل رفع دعوى قضائية ضده في المحكمة، حيث وبعد هذه السنوات ما تزال القضية مطروحة، ولم يتم بعد تنفيذ حكم استرجاع هذا العقار العمومي بحسب شهادات سكان شارع الإمام عبدو، ومع هذا طال عذاب المواطنين الذين وجدوا ضررا كبيرا يحوم حوله خلال الفصول الأربعة من السنة، بعدما أصبحت هذه القطعة مصدرا لرمي الأوساخ، التي تسبب في انتشار الروائح الكريهة، ووكر للأفاعي والكلاب الضالة وقطط وفئران وجرذان.
وتفيد المعلومات التي تحصلت عليها الجريدة، أنّ? القطعة الأرضية التي تقع في شارع الإمام عبدو كانت محلّ إنجاز مشروع مدرسة ابتدائية لفائدة تلاميذ الحيّ، من أجل خلق توازن في الخريطة التربوية المدرسية، حيث فكرت المصلحة التقنية في بلدية وادي ارهيو في اقتراح مشروع إنجاز هذه الابتدائية لرفع غبن تنقل التلاميذ إلى مدراس بعيدة عنهم، غير أنّ الأرضية التي تمّ اختيارها لإنجاز المدرسة كان عائقا في تنفيذ المشروع، بعدما وجدت ذات المصالح بأن المشروع يستحيل إنجازه في ذلك النزاع القضائي بين الطرفين حول ملكية القطعة الأرضية، الأمر الذي فوّت فرصة استفادة المنطقة من مدرسة ابتدائية ترفع عناء تنقل تلاميذ صغار السنّ وقطعهم لمسافات لا تناسب سنّهم. ومن جهة أخرى،فإنّ تأخر إنجاز المدرسة ساهم من تعمير مشكل اكتظاظ مدراس ابتدائية في بلدية وادي ارهيو.
كشفت حمـــــيدة كتـــــاب، الأمينة العامة لجمعيــــة أمل، على انه سيتم إطلاق رقما أخضر نهاية الشهر الحالي، يشــــرف عليه مركز إصغاء، تحت رعاية مجمع اتصالات الجزائر، من اجل تمكين المواطنين وخاصة النساء من معرفة أي شـــــيء يتعلق بمرض سرطـــــان الثدي، حيث سيتم الإجابـــــة والإصغاء على الأسئلة، التي تخطــر على بالهن، ومنه المساهمة في التشخيص المبكر للمرض في حالة وجوده.
وأضافت ذات المتحدثة أن الجمعية اقتنت مركز ماموغرافيا متنقلا لإجراء الفحص في المناطق، التي لا يسهل التنقل فيها والمحرومة من هذه المراكز، وقد تم الكشف عن 3000 امرأة في ولاية بسكرة، التي مستها هذه المبادرة.
وسيتنقل المركز إلى مناطق أخرى محرومة من هذا المركز عبر كامل التراب الوطني.
كمــــــا تم فحص 3000 امرأة أيضا، يعملن في شركة اتصـــــالات الجزائر في غضون بضعـــة شهــــور وتتراوح أعمارهن بين 40 و60 سنة، هذه العملية، التي أرادت بها الشركة أن تضمن لعاملاتها صحة جيدة وحمايتهن من هذا المرض الخطيـــر، وكذا المشاركة في الجهد الوطني لمكافحة السرطان.
تتوجه فئة من المجتمع إلى أضرحة الأولياء الصالحين من أجل التضرع إلى الله ودعوته متفائلين بتواجدهم أمام ولي صالح، كي تستجاب دعواتهم كما يقومون بإشعال شمعة ووضع الحنة وتقديم الصدقة كـالوعدة مثلا تقوم ربة البيت بإعداد الكسكسي وتأخذه لتصدقه في أحد الأضرحة الأقرب إلى مقر إقامتها متمنية على أن تتحقق الأمنيات أو من أجل إبعاد البلاء حسبهن.
حيث وأثناء زيارتنا لأحد الأضرحة المتواجدة بحي واد الرمان بالعاصمة والمعروف بـ سيدي بودربالة تفاجأنا بالإقبال الكبير للسيدات اللواتي لازلن يحافظن على نفس العادات القديمة والمتوارثة عن الأجداد، حيث وجدناهن يشعلن الشموع ويضعن الحناء ويرددن مدائح دينية ويشربن من العين المتواجدة بالقرب منه وهي عبارة عن ينبوع، حيث يتفاءلن خيرا من هذه العين ويعتبرنها من بركات السيد بودربالة.
فيما يعتبره الآخرون مجرد ضريح وهذه المعتقدات مجرد تخريفات وخيالات لا أساس لها من الصحة وأنهم يقومون بزيارته من أجل الاكتشاف لا غير .إلا أن الغرض من زيارة الأولياء الصالحين اليوم ومع مرور الأعوام، تغير نوعا ما عند بعض الجزائريين، لتصبح الأضرحة مكانا للتنزه والترفيه وتمضية للوقت.
حيث تجد ربات البيوت يجتمعن كل أسبوع رفقة أبنائهن يتبادلن أطراف الحديث وهناك من يبقى اليوم بطوله هناك خاصة أيام الجمعة، حيث وعند تقربنا من بعض العائلات أكدت لنا سيدة كانت متواجدة بأحد الأضرحة في العاصمة، أنها تفضّل القدوم إلى هنا أحسن من التوجه لأماكن التسلية أو شواطئ البحر وأضافت قائلة أجد راحتي هنا، نتحدث عن أيام زمان وندعو الله، نتصدق ونقضي أوقاتا رائعة بعيدا عن صخب الشارع ومشاكل الحياة.
تدخل أحمد حمو توهامي والي ولاية بجاية شخصيا في العديد من المرات لتهدئة التوتر الحاصل بين العرشين لم يكلل بنجاح وذلك بالنظر للنزاع القائم بين بلديتي أقبو وأمالو، ويتخوف المتتبعون أن يتحول هذا التصعيد الخطير إلى صدامات عنيفة بين سكان البلديتين إذا لم يتدخل عقلاء المنطقة من جديد وكذا الجهات المعنية لاحتواء موجة الغضب.
مفرغة عمومية سبب الخلاف
يعود سبب نشوب هذه الأزمة إلى خلاف حول مفرغة عمومية, حيث تصر بلدية أقبو على خلق مفرغة بالقرب من قرية بيزيو التابعة إداريا لبلدية أمالو, وهذه الأخيرة تبدي إصرارا شديدا لمنع تفريغ النفايات في الموقع. وما أثار غضب واستياء المنتخبين المحليين ببلدية أقبو أنه رغم مرور نحو شهرين لم تتمكن شاحنات البلدية من جمع النفايات المتراكمة في كل زوايا المدينة, بعد إقدام عشرات الشباب من قرية بيزيو على منعها من الدخول إلى المفرغة وكرد فعل من سكان اقبو تم عقد اجتماع بمقر البلدية حضره المنتخبون والمواطنون للنظر في النقطة الوحيدة لجدول الاعتمال, وهي
إيجاد حل لقضية المفرغة، وانقسم الحاضرون إلى جماعتين, إحداهما اقترحت تنظيم غزوة نحو قرية بيزيو وفتح المفرغة بالقوة، بينما الجماعة الثانية تطالب بتجنب الفتنة ومواجهة سكان بيزيو الذين دخلوا بدورهم مرحلة الاستعداد للحرب, وظلت الخلافات بين سكان اقبو متواصلة ليلا ونهارا دون التوصل إلى توافق يرضي الجميع.
أيام ساخنة على سكان العرشين
عرفت مدينة اقبو خلال الأيام الماضية انزلاقا خطيرا لما قامت مجموعة من المواطنين بتوجيه من طرف أحد المنتخبين بتفريغ أزيد من عشر شاحنات لنفاياتها بالطريق الوطني المؤدي لمدخل قرية بيزيو, ومنع سكان هذه القرية من الدخول إلى أقبو للتموين بالمواد الغذائية الضرورية, وهددوا بإلحاق الضرر بالذين يعارضون فتح المفرغة.
وكشف العديد من المواطنين من قرية بيزيو أنهم أعرضوا عن التوجه إلى المدينة كالعادة لقضاء حاجاتهم خوفا على أنفسهم وفضلوا التوجه إلى البلديات المجاورة على غرار صدوق سالكين الطرق الجبلية الوعرة. واعتبر المنتخبون المحليون أن الأمر أصبح خطيرا ومقلقا للغاية, وقد شرعوا في البحث عن المسؤول الذي أعطى التعليمات لتفريغ الشاحنات عند مدخل قرية بيزيو, واعتبروا ذات التصرف بالخطير كونه يعد بمثابة إشارة لبدء الحرب بالمنطقة بين الأشقاء.
الوالي يستدعي رئيسي البلديتين ويتهم مدير البيئة بالتقاعس
وقصد تفادي الفتنة والاصطدامات بين سكان المنطقتين، استدعى والي الولاية كل من رئيس بلدية أقبو بن سبع ورئيس بلدية أمالو جمال عزوق بحضور المدير الولائي للبيئة وعدد من المسؤولين وقبل الاستماع إلى الطرفين, صب الوالي جم غضبه على مدير البيئة واتهمه بالتقاعس والإهمال وعدم إلمامه بكل التفاصيل عن الخلاف الذي يهدد استقرار المنطقة بكاملها واعتبر الموضوع خطيرا جدا. وعبر نفس المسئول عن غضبه الشديد من موقف رئيس البلدية عبد الرحمن بن سبع الذي تحدى الوالي ورفض تلبية
الدعوة وبالتالي مقاطعة اللقاء وهو ما أكده أحد أعضاء المجلس البلدي حين قال له أن رئيس البلدية رفض الحضور, بعدها تدخل ممثل عن بلدية أقبو وقال إن المدينة غارقة في الأوساخ والنفايات وأن مفرغة بيزيو هي الحل الأمثل وأكد استعداد البلدية للاستثمار فيها من خلال تحصينها بجدار إسمنتي وتجهيزها بالماء والإنارة الكهربائية في حال موافقة السكان على إعادة فتحها.
رئيس بلدية أمالو يتهم منتخبي أقبو بالكذب أمام الوالي
أما رئيس بلدية أمالو، فقد اتهم منتخبي أقبو أمام الوالي بالكذب وقال إنهم يصرون على الاحتفاظ بمفرغة بيزيو لأسباب معروفة, وقال إن السكان يعارضون ذلك ومتمسكون بهذا الموقف، موضحا أن المفرغة موجودة فعلا بإقليم بلدية أقبو رغم بعدها عنها بأزيد من 14 كلم, بينما لا تبعد عن المجمعات السكنية لقي تفريت وبيزيو إلا بأقل من 500 متر, وأضاف أن ما يزعج السكان هو لجوء عمال البلدية إلى الحرق للتخلص من النفايات بدلا من انجاز مركز للردم, وهو أدى لارتفاع عدد المصابين بأمراض السرطان والربو والأمراض الجلدية وغيرها حسب رئيس البلدية.
وتساءل عن دواعي إحجام منتخبي اقبو عن فتح مفرغة في مناطق أخرى مثل بوشاقور وغيرها, وقال إن بعض المنتخبين تلقوا عمولات من قبل شركات كبيرة بالمنطقة حتى لا تمس أملاكهم التي هي في الأصل أملاك الدولة.
الوالي يهدد بغلق المفرغة
أصر والي بجاية على انتزاع حل يرضي الطرفين ويوقف شبح الفتنة الذي يخيم بقوة على المنطقة, بحيث عبر ممثل بلدية اقبو عن التزامه بتجسيد الأشغال التي وعد بها لصيانة المفرغة, ليطالبه رئيس بلدية أمالو بالالتزام أمام الحضور بصيانة المفرغة وتحديد فترة لغلقها, وهو ما رفض فعله ممثل بلدية أقبو ليتدخل بعدها مير أمالو الذي قال للوالي إن الحل الأمثل هو إنجاز مركز لردم النفايات.
وفي ظل عدم توصل الطرفين إلى اتفاق ينهي المعضلة، التزم الوالي بغلق مفرغة بيزيو بقرار إداري إن لم تسارع بلدية اقبو إلى إنجاز مركز لردم النفايات خلال الستة أشهر القادمة. وقال من جهة أخرى مولود صالحي ممثل قطب المعارضة بمجلس بلدية أقبو إن المتهم الأول في الوضعية البيئية التي آلت إليها مدينة أقبو هو رئيس البلدية الذي رفض تنفيذ محتوى اتفاق سابق بين البلدية وممثلين عن سكان بيزيو والذي يتضمن انجاز أشغال صيانة بالمفرغة وتوقيف عملية الحرق لما تخلفه من سلبيات على البيئة وصحة المواطن في انتظار مباشرة الإجراءات القانونية التي تمكن البلدية من استرجاع مساحة واسعة من المفرغة استولى عليها احد الصناعيين الكبار من منطقة ايفري. وأوضح صالحي أن المشكل ليس وليد اليوم ولكنه يعود إلى سنوات مضت, ولأسباب كبيرة تجنب الكشف عنها لم تسترجع هذه المساحات, قبل أن يتدخل رئيس بلدية أمالو الذي اتهم بعض الحضور والمتواطئين بتلقي مقابل مادي من هذا الصناعي المعروف محليا لدفعهم لعدم المطالبة بالقطعة الأرضية.
الخلاف بين المنتخبين زاد من حدة الاحتقان وينذر بكارثة بيئية
الخلافات بين المنتخبين زادت من حدة الاحتقان بين المواطنين, بين من يدفع للتعفن من خلال تعمّد تحويل الساحات العمومية وساحة البلدية والدائرة ومختلف مصالح الدولة إلى مفرغات عمومية برمي عشرات الأطنان من النفايات ومنع عمال النظافة للبلدية من جمعها, بدعوى دفع المنتخبين إلى التفاهم وايجاد حل نهائي للمعضلة دون استبعاد اللجوء إلى القوة لفتح مفرغة بيزيو رغم أنف الذين أغلقوها، بينما جناح آخر من المواطنين يدعو إلى التعقل ونبذ العنف والدخول في حوار مع سكان بيزيو من أجل إيجاد حل مؤقت يعيد لمدينة أقبو وجهها المعتاد وهو المقترح الذي لم يجد صدى لدى الشباب الذين يراهنون على القوة لفرض الحل, وإلى حد اليوم لم يتوصل الطرفان إلى الحل المنشود بسبب تشبث كل طرف بمواقفه خاصة من جهة اقبو التي يتردد منتخبوها لأسباب غير معروفة في توفير الغلاف المالي لانجاز مشروع مركز ردم النفايات, رغم تأكيد نائب الرئيس عميروش عن استعداد المجلس لتخصيص 50 مليار سنتيم لتجسيد مثل هذا المشروع.
وفي انتظار الحل المعجزة، تتحدث مصادر من الحركة الجمعوية عن بداية ظهور أعراض وبائية نتيجة للتلوث البيئي من خلال تسجيل عشرات الحالات لأشخاص من مختلف الأعمار والأجناس أصيبوا بأمراض جلدية وأخرى متعلقة بالحساسية ولم تستبعد المصادر نفسها ظهور حالات الأمراض المتنقلة عن طريق المياه بسبب تكدس النفايات بالقرب من شبكات المياه بوسط المدينة والتي تعاني من تسربات كثيرة.
التهديدات تطال عمال النظافة
رفض عمال النظافة التابعون لبلدية أقبو جمع القمامات في الشوارع والأحياء, حيث تحدوا تعليمات المنتخبين، هذا التصرف لم يعجب رئيس البلدية الذي قام باستدعائهم لمكتبه لتوضيح الأمر, حيث أكدوا له تعرضهم لتهديدات من قبل مواطنين خاصة شباب الأحياء الذين يمنعونهم من القيام بعملهم وذلك قصد استفزاز المنتخبين والدفع إلى التصعيد، وقال أحدهم لرئيس البلدية إنه أصيب بقطعة حديدية من مجهول بوسط المدينة وهو ما دفعه إلى التخلي عن عمله، وطالبوا رئيس البلدية بالتدخل لدى مصالح الأمن لتوفير الحماية لهم خلال القيام بمهام جمع النفايات وهو ما لم يفكر فيه المير ، ولم يحظ اقتراح العمال بجمع النفايات بجوار المدارس بالإجماع من قبل المواطنين الغاضبين الذين لا يرون إلا التصعيد بديلا، الأمر الذي جعل أحد المنتخبين يقول بأن أقبو على فوهة بركان.
رئيس بلدية أمالو: سكان قرية بيزيو عاشوا الجحيم مع النفايات والروائح الكريهة
أكد جمال عزوق رئيس بلدية أمالو، أن سكان قرية بيزيو يعيشون الجحيم من المفرغة العمومية جراء تراكم النفايات وانتشار الروائح الكريهة وأضاف أنه لا يقبل مثل هذه المعاناة التي طالت سكان البلدية، وأشار أن الحل الأمثل هو موافقة مجلس بلدية أقبو على إنجاز مركز لردم النفايات، مضيفا أن مفرغة بيزيو ستكون مقبرة السكان خلال السنوات القادمة لو يستمر الوضع على هذا الحال، معربا عن تخوفه من الأخطار الصحية التي يشير إليها الأطباء اليوم, ودعا بلدية أقبو إلى استرجاع مساحات أخرى استولى عليها صناعيون لتجسيد المشروع مثل اشوقار، وختم كلامه بالقول: وأقول لرئيس بلدية أقبو أوفي بالتزاماتك وسنلتزم بتعهداتنا وسوف تعود الأمور إلى مجراها الطبيعي .
رئيس بلدية أقبو: أطراف تضغط علينا حتى نستقيل
من جهته، قال عبد الرحمان سبع رئيس بلدية أقبو إن هناك بعض الأطراف التي تعمل على زعزعة المنطقة وخلق الفوضى من خلال إحداث مشاكل كثيرة التي تضر بنا في المجلس, وأعتقد أن هذه الضغوط المتواصلة تدخل في إطار الاستراتيجية التي أعدتها الأطراف المذكورة حتى ترغمنا على تقديم الاستقالة وهو الأمر الذي لا أفكر فيه إطلاقا وفيما يخص قضية المفرغة العمومية، قال المير سوف نلتزم بتعهدات من خلال تجسيد وإنجاز بعض الأشغال مثل نسيج المفرغة وتدعيمها بالإنارة العمومية وتعيين حراس عليها وتوقيف عملية الحرق. وفي المقابل، أطالب رئيس بلدية أمالو بالوقوف إلى جانبنا لإعادة فتح المفرغة المذكورة?
الشعر الجزائري من الرومانسية إلى الثورية 1925-1962 هو العنوان الذي رأى النور منذ أسابيع قليلة، عن دار المتصدر للنشر، وبإشراف من وزارة الثقافة. ويرى الدكتور ناصر أن هذا الكتاب، الذي شمل عطاء الشعراء في فترة تقارب 40 سنة، ليس سوى حلقة مكملة لدراساته التي خصصها للشعر الجزائري، وقد تطرق الى الجانب الرومانسي في الشعر الجزائري خلال العشرينيات والثلاثينيات، وتحول ذلك التيار الذاتي الرقيق الى ثورة شعرية وطنية، سبقت أو رافقت الثورة الجزائرية، وسجلت المشاركة الادبية في العمل التحرري.
من الرومانسية إلى الثورية
ينقسم الكتاب الى بابين: الأول للخصائص الموضوعية للاتجاه الرومانسي الوجداني، والثاني للخصائص الفنية للشعر أثناء الثورة. وتطرقت فصوله الى محاولات الشعراء اكتشاف ذواتهم وسط تلك الظروف الكارثية التي كان يحياها الشعب الجزائري، والهروب الى الطبيعة على عادة الرومانسيين- لنسيان الواقع، والتخفيف من حدة مآسيه، التغني بعاطفة الحب ووصف المرأة والتغزل بها، وقد أطال الكاتب عند هذه النقطة، لأن النقاد لم يتناولوا هذا الجانب وتركوه دون دراسة.
ثم يعرج على نزعة الرفض والتمرد التي تميز بها بعض الشعراء الوجدانيين الجزائريين، وبين في هذا الفصل الصلة التي تربط بين مشاعر الإحساس بالذات ومشاعر الإحساس بقضايا الوطن عند شعرائنا، نافيا عن الشعر الرومانسي تلك التهمة التقليدية التي تتهم شعراء الرومانسية بالهروب والسلبية.
وفي الباب الثاني، نجده يتطرق الى فكرة الإيمان بالكفاح المسلح والثقة في النصر، والنزوع الى التحدي ونكران الذات، ويحدد ملامح الأصالة الثورية دينيا وقوميا عن الشعراء المتناوَلين، ثم ينتهي الى شعر ثورة نوفمبر من جانبه الفني.
ويشير الدكتور ناصر في كتابه إلى أن هذه الفصول محاولة لدراسة جانب من الشعر الجزائري، لا يزال في حاجة الى دراسة نقدية تحليلية، لا تقف عن القضايا الفكرية ولا تكتفي بالمنهج التاريخي، بل تحاول أن تتجاوز ذلك الى تناول يتعامل مع النص أساسا، كما تحاول أن تخرج الى النور هذا الشعر الذي يظل أغلبه مجهولا، خصوصا ذلك الذي ظهر قبل الثورة، إذ لم يعرف الجمع أو النشر حتى وقتنا الحاضر.
شعراء طواهم النسيان
إلى جانب الأسماء المعروفة التي اثرت الأدب الجزائري، مثل السائحي ومفدي زكريا، هناك شعراء جزائريون قلما يستحضَر ذكرهم، ولا يكاد الجيل الجديد يعرف عنهم شيئا يذكر، من بينهم رمضان حمود، جلواح العباسي، الطاهر بوشوشي، عبد الله شريط.. وغيرهم، ويورد جملة من القصائد المنسية، التي شكلت عصب الشعر الجزائري آنذاك.
ولعلّ الشاعر رمضان حمود أكثر هؤلاء الشعراء جذبا للانتباه وإثارة للاعجاب، هذا الشاعر الذي توفي في ريعان شبابه، إذ لم يتجاوز 23 سنة، ومع ذلك فإن الحس الثوري والشعور بالكينونة الجزائرية طاغ في أشعاره حتى قبل نضال ميلاد الحركة الوطنية (توفي في العشرينيات من القرن الـ20) وتعالي الأصوات المناضلة في ما بعد، مثل نجم شمال افريقيا وحزب الشعب وحركة انتصار الحريات الديمقراطية.. الخ.
وعنه يقول الدكتور محمد صالح ناصر: وأشبه شاعر جزائري بالشابي في ثورته وموقفه من السلطة المستعمرة والمجتمع المتخلف، هو رمضان حمود، فقد تمثلت في شعره ونثره هذه الثورة أصدق تمثيل. هذا الشاعر الشاب الذي احتضرته المنية في الثالثة والعشرين من عمره كما احتضرت الكثير من الرومانسيين قبله- يجسد الثورة في أفكاره وسلوكاته، في قصائده وفي مقالاته، وكان هذا موقفه في مجالات الحياة كلها، ثار في المجال السياسي على المستعمر الأجنبي، وثار في المجال الاجتماعي على الرجعية المتزمتة وجمودها الفكري، وثار في المجال الادبي ضد القوالب الجاهزة التي لا تتماشى مع عصره.
قاد رمضان حمود مظاهرة ضد الاحتلال الفرنسي في مدينة غرداية، عندما تم إصدار قانون التجنيد الإجباري عام 1925، وتم سجنه، ولم يلبث بعدها أزيد من عامين حتى توفته المنية.. لقد كان داخل أسوار سجنه أكثر ثورة من خارجها، فقد علمه السجن دروسا وأفاده تجربة.. لكن الحياة كانت بأيامها عليه ضنينة.
كباش بأبخس الأثمان ..بعد العيد
Selon nos sources, les membres de ce corps de sécurité font partie de l'unité républicaine de sécurité (URS) d'El Hamiz, l'une des plus importantes du pays. Le siège de l'unité abrite également l'école la plus importante du pays qui forme les éléments appelés communément «police anti-émeute». C'est dans cette école que le ministre de l'Intérieur et le directeur général de la police assistent chaque année à la sortie des promotions mais aussi aux festivités commémorant la naissance de la police algérienne. C'est la première fois dans l'histoire de l'Algérie que des policiers marchent dans la capitale alors que depuis 2001 leur rôle consistait justement à réprimer toute manifestation à Alger.
Selon diverses sources, les «contestataires» se dirigeaient vers la DGSN pour exprimer leur colère devant le premier responsable de la police, le général major Abdelghani Hamel. Ce dernier, avons-nous appris de sources sûres, a réuni hier tout son «staff» et les principaux responsables de la police dans une réunion au siège de la DGSN et qui est consacrée principalement à la situation. A noter que ce mouvement de protestation intervient après 24 heures de celui organisé par des éléments des URS au niveau de Ghardaïa.
Contacté par l'APS, le commissaire divisionnaire Djilali Boudalia, directeur de la communication à la DGSN, a expliqué qu'il s'agissait de deux unités d'intervention programmées pour se déployer dans la wilaya de Ghardaïa en remplacement des unités affectées actuellement sur place. A travers cette marche, les policiers «entendent apporter leur solidarité et leur soutien à leurs collègues de Ghardaïa, afin que cessent les agressions contre les forces de l'ordre dans cette wilaya qui connaît des émeutes récurrentes», a-t-il précisé.
Au cours de leur procession, les policiers qui marchaient en direction de la DGSN ont changé d'itinéraire et se sont dirigés vers le palais du gouvernement. Là, ils ont tenu un sit-in entonnant l'hymne national. Le wali d'Alger a voulu discuter avec les marcheurs mais ces derniers ont refusé demandant la présence du ministre de l'Intérieur. Aux environs de 17 heures, les manifestants ont été rejoints par une centaine d'autres policiers.
C'est là les échos recueillis hier auprès de la population et des commerçants du centre-ville qui n'ont pas manqué de fustiger et les responsables du secteur et les entreprises chargées de conduire les opérations de transfert de réseau. Car les plaignants ont eu, au cours de la journée du lundi dernier, un aperçu sur les perturbations que leur a causées la coupure totale du courant électrique qui a duré de 6h du matin à 17h30. Aussi, si durant cette journée les administrations et les services publics implantés dans le secteur, essentiellement des banques, le siège central de l'APC ont déclenché leurs plans Orsec en mettant en marche les générateurs d'électricité, de sorte qu'ils ne subissent que partiellement la panne, les agences de voyages, les bureaux des professions libérales et surtout les boulangeries et les pâtisseries ont été particulièrement touchés. « Nous avons des projets importants en cours de réalisation et nous n'avons pu continuer à les gérer avec les opérateurs parce que les données essentielles étaient contenues dans les ordinateurs », nous a expliqué hier un cadre de la direction technique de l'APC avant de considérer qu'avec le courant qui a été rétabli durant la journée d'hier, le service va essayer de rattraper le retard. « Mais nous restons quand même dans la crainte d'une autre coupure parce que les services de la Sonelgaz ne nous ont pas dit si le travail est terminé dans notre secteur ».
Comme nous l'avons signalé, les plus touchés dans l'affaire ce sont certainement les boulangers et les pâtissiers qui ne savent plus sur quel pied danser. « Nous sommes confrontés à un dilemme, nous a expliqué hier un boulanger de la rue Didouche Mourad. Nous commençons le travail à 4h du matin pour préparer la pâte pour les fournées de la journée, mais nous ne savons pas s'il y aura du courant pendant la journée. Hier, malgré que celui-ci soit rétabli, nous sommes quand même restés les bras croisés, craignant d'engager la matière et de ne pouvoir réaliser la cuisson. Auquel cas, nous serions dans l'obligation de tout jeter ». Et de poursuivre en signalant que dans la matinée d'hier il est allé à la direction de la distribution de l'électricité et du gaz (SDE) de Bab El-Kantara pour s'enquérir du programme des coupures. « Mais j'ai été fortement surpris d'entendre de la bouche des responsables qu'il n'y a pas de programme préétabli et qu'il faudrait voir sur place avec les équipes techniques. Mais le plus drôle dans l'affaire, ajoute-t-il avec ironie, est que le siège de la SDE lui-même était plongé dans le noir à cause d'une coupure d'électricité qui a surpris tout le personnel. C'est vraiment ridicule ! ». Et de terminer en signalant que lui et ses homologues boulangers de la rue Chevalier n'ont travaillé lundi qu'à 20% de leurs capacités. Et cela a provoqué, bien entendu, une pénurie de bans dans tout le secteur.
Le désarroi des commerçants est réel. Car, en dehors des avis affichés sur les murs des quartiers, la communication au niveau de la SDE a brillé par son absence. Ce qui laisse la place aux rumeurs les plus fantaisistes. Les uns disent que le courant a été rétabli hier à cause de la visite du ministre de la Justice, les autres affirment que les coupures vont commencer désormais à 8h du matin au lieu de 6h, que celles-ci se feront un jour sur deux. Bref, c'est le noir intégral. On apprendra encore que, hier matin, les opérations de transfert de réseau ont été lancées au niveau du secteur de la pyramide. Attendons demain pour connaître les dégâts causés dans ce secteur où il y a une concentration importante d'administrations publiques.
Après Ghardaia, hier. La colère de la police a gagné Alger, aujourd'hui.
azzull
le 14.10.14 | 16h15
kherbadou
le 14.10.14 | 16h07
papillon2014
le 14.10.14 | 15h48
Bled mikki 62
le 14.10.14 | 15h37
raouni
le 14.10.14 | 15h34
Lakhdar2013
le 14.10.14 | 15h15
bendahou
le 14.10.14 | 15h09
népourêtrelibre
le 14.10.14 | 15h04
amry
le 14.10.14 | 15h02
En réaction à cette note, plusieurs étudiants issus du Sud algérien (Bordj Badji Mokhtar, Ouargla, Béchar et Tamanrasset) ont condamné la décision du directeur en question. Plus cinglants encore, des étudiants, à l’image de Mebrouk Berchaoui (qui prépare un mastère à l’université de Tamanrasset), ont qualifié la note de «honteuse». «Des contacts ont été effectués entre plusieurs unions des étudiants du Sud (Union des étudiants de Béchar avec celle d’Adrar) afin de réagir ensemble à cette note de la honte», explique Mebrouk Berchaoui. Il ajoute : «Nous ne pouvons pas nous taire devant une telle démarche méprisable et méprisante qui reflète une sorte de racisme qui fait son apparition dans notre pays. Nous nous demandons comment ce directeur a osé afficher une telle note, alors que les répercussions sont considérables et peuvent même engendrer des résultats négatifs».
Pour Mebrouk Berchaoui, qui est natif de Bordj Badji Mokhtar, la décision du ministère de l’Enseignement supérieur et de la Recherche scientifique, en réaction à cette avilissante note, de faire passer le directeur en conseil de discipline, n’est guère suffisante. Des sanctions lourdes devraient êtres prises à son encontre suite à la diffusion de la note en question, précise le jeune étudiant. (Sofiane Abi)
sniper2014
le 10.10.14 | 16h42
Aliocha
le 10.10.14 | 10h47
kiima
le 09.10.14 | 22h28
hygie25
le 09.10.14 | 21h03
Jamele
le 08.10.14 | 21h33
Jamal B
le 08.10.14 | 21h06
Napster535
le 08.10.14 | 20h41
Thelite13
le 08.10.14 | 17h42
saidmekbel
le 08.10.14 | 16h09
L'échotier
le 08.10.14 | 13h28
anti khoroto
le 08.10.14 | 13h20
irazam
le 08.10.14 | 10h37
http://lequotidienalgerie.org/2014/01/03/29694/
El Watan 29 décembre 2013
Jeudi soir, toute la zone est d’Oran a été bouclée. Une forte présence policière était remarquée et les automobilistes éprouvaient toutes les peines du monde pour rentrer chez eux. Un ministre en visite d’inspection ? Un chef d’Etat étranger présent à Oran ? L’éclatement d’émeutes généralisées ? Rien de cela ! En fait, il s’agissait juste du mariage du fils de Hamel, le chef de la police algérienne, qui a célébré ses noces à l’hôtel Méridien d’Oran, se situant à l’est de la ville. C’est ce que déclare une source digne de foi. «Ça nous fait une belle jambe que son fils se marie, pestera un
automobiliste en rogne. Est-ce une raison pour nous faire mariner dans des embouteillages interminables ?» Mais cela n’est pas tout : il faut savoir que ce mariage a été la raison du report du Salon international du divertissement et des loisirs, dont le coup d’envoi était prévu pour mercredi dernier au Centre des conventions d’Oran. Au final, ce
ne sera qu’aujourd’hui que ce salon, premier en son genre en Algérie, sera inauguré par le ministre du Tourisme et de l’Artisanat.
18 Reponses pour " Le fils de Hamel se marie, et c’est le tout-Oran qui est bloqué "
said dit :
3 janvier 2014 à 14 h 59 min
« Tout pouvoir sans controle rend fou absolument fou »………. »Les dictatures fomentent l’oppression, la servilité et la cruauté ; mais le plus abominable est qu’elles fomentent l’idiotie. »
« Le drame des dictatures, c’est qu’elles donnent toute licence aux malades mentaux, aux mégalomanes, aux méchants, aux malhonnêtes gens d’aller jusqu’au bout de leur folie, de leur mégalomanie, de leur méchanceté, de leur malhonnêteté. » VOILA! JE CROIS QUE C ‘EST BIEN RESUME.
Ce commentaire vous plait ? : Thumb up 48
Répondre
Rachid Belaid dit :
3 janvier 2014 à 15 h 10 min
Pourquoi se generait il? il n’y a rien en face, malgre notre grand nombre.
Ce commentaire vous plait ? : Thumb up 48
Répondre
Afif dit :
3 janvier 2014 à 18 h 12 min
C’est la marque de fabrique du système.
Ce commentaire vous plait ? : Thumb up 18
Répondre
mouloud dit :
4 janvier 2014 à 3 h 05 min
algerie vit dans l’ère de paganisme avant arrivé de islam (الجزائر تعيش في عصر الوثنية قبل وصول الإسلام)
c a d
le plus fort l’emporte sur le plus faible
Ce commentaire vous plait ? : Thumb up 9
Répondre
salim dit :
4 janvier 2014 à 4 h 40 min
heureusement que s etait pas le fils du general toufik
Ce commentaire vous plait ? : Thumb up 20
Répondre
SIMhamed dit :
4 janvier 2014 à 10 h 50 min
Nos dirigeants ils sont ou-bien bête ou-bien ils défient le peuple en affichant leur esprit de corrompus au grand jour…. dazzou m3ahoum, on les entend dire. Comment un fonctionnaire de l’état peux se permettre fêter le mariage de son fils dans un hôtel comme le Meridian? et puisque la police est un corps lie a la justice, cela expose aussi cette dernière!!! Ya si l’Hammel, mine jettek el chkara? 3kelna hmel!!!
Ce commentaire vous plait ? : Thumb up 14
Répondre
Si Tchad dit :
4 janvier 2014 à 11 h 21 min
Les époux vivèrent d’euros et eurent beaucoup de policiers…
Ce commentaire vous plait ? : Thumb up 24
Répondre
SIMhamed dit :
4 janvier 2014 à 11 h 31 min
L’ex-agent de la CIA qui était chef du bureau s’occupant de l’URSS, a été découvert agent de cette dernière parce que tout simplement son mode de vie dépassait son salaire. Alors ya si l’Hammel, ton salaire te permet de passer seulement une nuit sans petit déjeuner au Meridian?
Ce commentaire vous plait ? : Thumb up 19
Répondre
nounia dit :
4 janvier 2014 à 12 h 26 min
Puisque tout est fait au grand jour avec mépris et arrogance,il faut s’indigner ou s’effacer.Je préconise que chaque Algérien et Algérienne prend un sifflet dans sa poche et chaque fois qu’il voit une injustice il ou elle siffle ,au moins comme ça on soulage notre conscience pacifiquement.
Ce commentaire vous plait ? : Thumb up 15
Répondre
younous dit :
4 janvier 2014 à 16 h 29 min
Cela prouve une chose les dirigeants se moquent des lois ne se les appliquent pas et considèrent le peuple algérien comme un troupeau de moutons, ça fait mal et pourtant c’est la vérité.
Ce commentaire vous plait ? : Thumb up 19
Répondre
Ahmed Amokrane dit :
4 janvier 2014 à 18 h 11 min
و تكبر فيي عين الصغير الصغائر (للشاعر أبي الطيب المتنبي
Il y a quelques années,de passage en plein saison estivale à Nice en France,j’ai découvert en rentrant le soir dans ma chambre d’hôtel au journal télévisé de 20 heure,que les présidents français de l’époque Sarkozy et russe Poutine,étaient le même jour en visite à Nice et qu’ils ont signé des contrats entre les deux pays qui s’élevaient à 20 milliards d’Euros . Pourtant durant toute la journée et en me déplaçant à travers toute la ville,je n’ai constaté aucune perturbation de la circulation et il n’ y avait aucun signe en faveur d’une quelconque visite présidentielle . Et là j’ai pensé à l’autre partie du poème d’Al Moutanabi و تصغر في عين الكبير الكبائر
Nos décideurs,se comportent de la sorte car selon Al Moutanabi,ils veulent nous informer de leur degré d’instruction et d’intelligence .
Ce commentaire vous plait ? : Thumb up 21
Répondre
Toofeek dit :
4 janvier 2014 à 22 h 35 min
@SI TCHAD
Les époux vécurent d’euros et eurent beaucoup de policiers… à leur service !
Il est utile de rappeler que c’est à partir d’Oran que notre KHELIL national à quitté le pays ! La police etait certainement occupée par les fiançailles
Ce commentaire vous plait ? : Thumb up 16
Répondre
boubnider dit :
5 janvier 2014 à 10 h 28 min
Bonjour à tous, j’aurais tant aimé qu’on écrive, au vu ou nous en sommes en Algérie: Le fils de Hamel se marie, heureusement que ce n’est pas toute l’Algérie qui est bloquée.
Ce commentaire vous plait ? : Thumb up 1
Répondre
l'oranais dit :
6 janvier 2014 à 2 h 46 min
Du moment qu’un chef de gouvernement (drole de chef) s’adresse à un citoyen et lui dit tu a de quoi acheter la Goumina pour aller draguer le problème est là et donc pourquoi pas pour un mariage d’un fils d’inculte comme tout le reste, la ville ne soit pas bouclé pour son cortège.
L’Algérie est un pays dirigé par des voyous, des inculte des vrais beggaras et par des mercenaires étrangers et le peuple se contente de parler dans le vide.
Ce commentaire vous plait ? : Thumb up 12
Répondre
malika dit :
6 janvier 2014 à 10 h 55 min
aujourd’hui,dans cette algerie ,ou il ne fait plus bon y vivre,les autorites,les »elus »,enfin tous ceux qui se sont appropries ce pays,s’affichent avec arrogance et sans aucune pudeur;normal puisque en face il n’y a que des moutons,juste bon à marmonner entre les dents,à l’instar de cet automobiliste;tout de meme ce n’ai pas rien un chef de police!!! pas plus tard que dimanche 04 janvier,à l’aeroport d’el-oued,arrives avec une reservation faite au mois de novembre(pour eviter des surprises en cette periode de fin de vacances scolaires);nous n’avons pas pu embarquer parce que mr.le wali avec 2 ou 3 membres de sa famille a decide,à la dernière minute de voyager.Nos places ont tout simplement sautées.qui dit mieux?
Ce commentaire vous plait ? : Thumb up 11
Répondre
bagdad dit :
24 janvier 2014 à 23 h 28 min
j’habite à Bruxelles , il y a quelques jours je me baladait dans un park champetre ou les gens se promènent et font leur jogging matinal , je marchais tranquillement quand je fut percuté par un vélo, ce n’etait pas grave mais cela m’a un peu énérvé, le monsieur du vélo est venu vers moi et s’etait confondu en excuses, j’ai relevé ma tete pour lui dire que ce n’etait pas grave quand j’ai remarqué que le monsieur etait ……Elio Di Rupo, le premier ministre, seul , dans un park ou il y avait très peu de gens…
Ce commentaire vous plait ? : Thumb up 5
Répondre
Afif dit :
25 janvier 2014 à 12 h 49 min
@ bagdad :
« Elio Di Rupo, le premier ministre, seul , dans un park ou il y avait très peu de gens… »
Si un jour, un premier ministre algérien se comportait de la même façon, ce sera vraiment la fin de la crise algérienne.
Juste une exception : j’ai vu personnellement Ben Bella, en tant que Président, se promener à Alger, rue Didouche, vers minuit à bord d’une 404 avec un chauffeur. Pourtant, ce n’est pas les opposants qui manquaient, il y en avait à la pelle et au sein même de son régime. En tout état de cause, j’apprécie une personnalité qui ne dérange pas le public par ses déplacements. Il est vrai qu’à minuit, les rues sont vides. Une fois, à cause de la visite d’un dictateur arabe, en l’occurrence Hassan 2, Alger a été bouclée plusieurs heures. Mais, je pense que pour lui-même, il ne l’a jamais fait.
Tout récemment, l’épouse du 1er Ministre français J. M. Ayrault, en visite à Oran, s’est excusée devant les journalistes des désagréments que sa visite a causés à la population d’Oran, alors que pour tout officiel algérien, les citoyens c’est la dernière roue de la charrette.
Ce commentaire vous plait ? : Thumb up 1
Répondre
BENYAMIMA Mohamed dit :
28 mai 2014 à 17 h 36 min
comparez l’histoire de mon malheureux fils en prison avec celle de monsieur Hamel que j’ai connu quand il etait si insignifiant ! si petit ! que c’est trompeur d’être quelqu’un!
Mohamed BenyaminaFfs Oran
2 h ·
Azul! il faut interpeller le nouveau ministre de la justice ( Mr Taieb Louh) pour la scabreuse affaire concernant le jeune BENYAMINA CHEIKH d’EL KERMA dont sa famille est sympathisante aux actions du FFS ! –fils de BENYAMINA MOHAMED CANDIDAT AUX LEGISLATIVES DERNIERES classé N° 08 sur LA LISTE FFS – LA VICTIME ( faussement accusé pour d’attentat sexuel sur mineur ) alors que ce soit disant mineur a agressé la victime BENYAMINA CHEIKH à l’arme blanche et a bénéficié de largesse et d’APPUI au niveau d’un certain MAGISTRAT à ES SENIA ) – CE MÊME TERRORISTE( manipuler je ne sais par qui) VIENT DE RÉCIDIVER EN OUVRANT LE VENTRE D’UNE AUTRE VICTIME – Notre sympathisant qui est Mr BENYAMINA CHEIKH l a été agressé chez lui a l’arme blanche mais après avoir était victime de manigances policières et après manipulations sur magistrats d’ORAN et d’ES SENIA la VICTIME comme par hasard se trouve en prison durant 06 MOIS pour INSTRUCTION JUDICIAIRE a la PRISON d’ORAN ! regardez l’insuffisance des MAGISTRATS ACTUELS ou peut être des FORCES OCCULTES TIRENT DES FICELLES !Actuellement le PAUVRE Mr Benyamina cheikh se trouve en garde a vue durant une période d’instruction qui totalisent 06 mois de DÉTENTION ABUSIVE à la prison civile d’Oran ! Grâce a l’intervention de son avocate l’affaire qui devait etre jugée le 26 Mai prochain fut encore reportée au 09 juin 2014 pour – non présences à l’AUDIENCE du malfrat qui se trouve enfin en Prison actuellement pour une autre affaire d’attentat à l’arme blanche) et sans que le juge le sache ( n’est ce pas aberrant ce manque de PROFESSIONNALISME ! et allez voir comment ! les MAGISTRATS vont maintenant devoir s’amender pour camoufler cette DETENTION ARBITRAIRE ET INHUMAINE qui pénalise ses parents en argent et en colis hebdomadaires pour le détenu! la carence des magistrats est aussi punissable et passible emprisonnement ! pourquoi que c’est seulement le pauvre ALGERIEN qui est le JUSTICIABLE ! intervenez pour lui rendre JUSTICE !
Nous sommes persécutés pour avoir soutenu les candidats FFS durant les dernières législatives ! et c’est pour cette raison que les MAGISTRATS d’ES SENIA et d’ORAN veulent nous mater afin de nous faire désister de force par n’importe quel stratagème ( recours aux menaces et bas complots de pratiques policières ou judiciaires)!pourquoi détenir si exagérément cet innocent qui est victime du SYSTÈME durant 06 mois pour compléments d’informations ! est ce pour amadouer sa famille ou discréditer le FFS aux yeux des ORANAIS vraiment ce système n’a rien a envier aux sordides pratiques COLONIALES !les nouveaux colons d’ALGERIE qui ont mis mains basses sur les DENIERS PUBLICS manipulent aujourd’hui toute la MAGISTRATURE ALGERIENNE à l’aide de circuits financiers corrupteurs et autres voies occultes ! REGARDE comment on décourage les militants du FFS! Réagissez vite sinon çà ira mal! Veuillez interpeller Mr TAYEB LOUH Svp
photo de la victime séquestrée à la prison civile d’Oran
http://yagool.dz/article_469.html
Auteur :
Le
directeur général de la sûreté nationale, le général major El Hamel
Abdelghani, a, lors de sa visite de travail dans la wilaya d’Oran,
apporté un démenti catégoriquement à des rumeurs faisant état de
harcèlement sécuritaire spécifiquement dirigé contre les migrants
africains.
En faisant de tels déclarations, le général major El Hamel Abdelghani coupe l’herbe sous les pieds d’une certaine presse une de stigmatisation lorsqu’il est question d’immigrés clandestins. Certains reportages réalisés par des titres nationaux usent de clichés d’un verbe aussi bien xénophobe que raciste.
Tout récemment, un quotidien national a, à travers le réseau social Facebook, fait l’objet d’une critique acerbe émanant des internautes. Le journal a axé son ouverture principale en la fixant sur ces «gueux du III millénaire» qui sillonnent la ville d’Alger en quête d’un petit bout de pain.
Le titre, écrit en gros caractère, est constitué d’un cliché purement raciste dont le verbe utilisé est tout à fait semblable à celui usé par la presse de l’extrême droite européenne.
Mohamed Salim
http://www.tamurt.info/fr/la-police-d-el-hamel-sur-les-traces-de-la-police-de-maurice-papon,6223.html
اعتداء على صحفية "الخبر" بام البواقي
أم البواقي: ق.م
Enlarge font Decrease font
تعرضت صحفية "الخبر" بأم البواقي س. مونيا" إلى اعتداء بالضرب و السب داخل مقر أمن دائرة سيقوس، دون تدخل عناصر الشرطة لتوقيف المعتدي وهو رئيس فريق عين البيضاء لكرة القدم.وتعود تفاصيل الحادث إلى اتصال الصحفية بالمعتدي من أجل تقديم توضيحات حول اختفاء مبلغ مالي مقدر بـ 250 مليون من أموال الفريق، أين ثارت ثائرته حيث قام بتهديدها بالقتل، والتهجم على منزلها رفقة أشخاص آخرين، ما جعلها تقدم عدد من الشكوى لدى الجهات القضائية بأم البواقي.وأمام هذه الحادثة اكتفت مصالح الشرطة بتحرير محضر سماع دون توقيف المعتدي، الذي قام بصفع الصحفية أمام عدد من رجال الشرطة، و7 أشخاص كانوا برفقته من بينهم ابنه.
-
http://www.algerlablanche.com/news/index.php?mouvement-dans-le-corps-des-chefs-de-surete-de-wilaya
http://www.algerie-focus.com/blog/2014/01/insultes-inadmissibles-dennahar-contre-notre-chroniquer-kamel-daoud/
Par Abdou Semmar
Insultes inadmissibles d’Ennahar contre notre chroniqueur Kamel Daoud
- inadmissibles-dennahar-contre-notre-chroniquer-kamel-
Le quotidien arabophone Ennahar a dépassé toutes les limites de l’acceptable et violé toutes les régles de la bienséance. Ce quotidien qui se vautre dans le vice du sensationnalisme et du mensonge médiatique vient de porter une grave atteinte à la dignité de notre chroniqueur, l’écrivain et journaliste Kamel Daoud.
Mercredi, Ennahar a publié une brève offensante où l’éthique et la déontologie cèdent la place aux insultes déshonorantes. Notre chroniqueur Kamel Daou a été donc jeté en pâture à la haine des intolérants et extrémistes de tous bords par ce média infâme pour la simple raison qu’il a osé, dans une chronique parfaitement respectueuse de l’éthique journalistique, et publiée par nos soins sur notre propre site, mettre en cause le mariage festif et “prestigieux” du fils du patron de la police algérienne, Abdelghani Hamel. Kamel Daoud a éprouvé la nécessité de s’interroger sur l’organisation en grande pompe de ce mariage pour lequel de nombreux autres policiers ont été mobilisés sans aucun motif légal puisque le devoir d’un policier est, selon la loi, de veiller sur la sécurité des citoyens algériens et non pas de contribuer aux cérémonies prévues par la fête de mariage du fils du directeur général de la DGSN.
Ennahar insulte
Dans sa chronique Kamel Daoud n’a porté aucun jugement personnel, il n’a guère attaqué la personne d’Abdelghani Hamel ou proféré des propos diffamatoires à son encontre. En revanche, Ennahar qui a éprouvé, lui aussi, la nécessité de faire l’avocat, sans que cela ne soit son rôle, de défendre le patron de la DGSN a pondu un article qui s’attaque tout bonnement à l’honneur et la dignité de Kamel Daoud. Ce dernier est accusé d’avoir écrit sa chronique en échange “d’une coupe de vin” ! Pis encore, Ennahar fait de Kamel Daoud, auteur de plusieurs romans, un mercenaire qui aurait écrit ses chroniques sur “commande” ! Face à de telles insultes et offenses, Kamel Daoud a décidé de porter plainte et d’engager des poursuites judiciaires dés demain jeudi contre le quotidien Ennahar pour diffamation et injure.
Pour sa part, la Rédaction d’Algérie-Focus tient à exprimer sa solidarité et son soutien à Kamel Daoud qui régale chaque semaine nos lecteurs avec ses chroniques impertinentes et dérangeantes, mais ô combien nécessaires pour la promotion de la liberté d’expression en Algérie. La Rédaction d’Algérie-Focus interpelle également le Syndicat National des Journalistes (SNJ) et demande que cet inqualifiable dérapage médiatique ne soit pas passé sous silence.
- See more at: http://www.algerie-focus.com/blog/2014/01/insultes-inadmissibles-dennahar-contre-notre-chroniquer-kamel-
http://algeriepatriotique.com/article/la-protestation-de-policiers-ghardaia-aura-des-effets-devastateurs-si-elle-ne-cesse-pas-rapi
http://www.elacil.com/Html/Actu/Actu_18_04_12/police.htm
R.C -18/04/12
Pour mettre un terme aux supputations d'impunité qu'on prêterait aux forces de l'ordre public chargés de la sécurité lors de la rencontre MCS - USMA, la Direction générale de la Sûreté nationale (DGSN) a assuré hier que des sanctions sévères ont été prises à l’encontre des officiers de police de la Sûreté de wilaya de Saïda, après les incidents survenus lors d’un match de football de Ligue 1 et qui ont choqué les milieux sportifs et l'opinion publique nationale en générale. « Le directeur général de la Sûreté nationale a sévèrement sanctionné des officiers de police de la Sûreté de la wilaya de Saïda pour n’avoir pas accompli leur devoir de maintien de l’ordre public », a indiqué la DGSN dans un communiqué. Sans plus de détails sur la nature des sanctions.
Cette décision a été prise à l’issue d’une enquête sur les incidents survenus à la fin du match qui a opposé samedi dernier le MC Saïda à l’USM Alger pour le compte du championnat de Ligue 1. Six joueurs et un dirigeant de l’équipe algéroise ont été agressés par des supporteurs lors d’un envahissement de terrain à la fin du match. Les agresseurs étaient entrés dans le stade avec des armes blanches et un joueur de l’USMA avait été grièvement blessé au couteau.
http://dzactiviste.info/recrutement-de-jeunes-dans-le-sud-la-dgsn-ne-chome-pas-la-surete-nationale-decide-de-doubler-le-nombre-de-postes-budgetaires-au-profit-des-jeunes/
http://www.algeriepolice.dz/?Sortie-de-la-08eme-promotion-des
http://www.forcesdz.com/forum/viewtopic.php?f=23&t=75&start=420
Gloire à nos martyrs. Votre sacrifice ne tombera jamais dans l'oubli.
Si l'état se met sous domination religieuse il n'y a plus d'état, si la religion se met sous domination de l'état il n'y a plus de religion. L'équilibre est la raison.
Ihhh... les belles voitures des Hammmar loulou
Merci pour le partage
Hé ben cette question il faut la poser aux nos extraordinaires législateurs, à El Hamel... mais surtout à l'ami des criminels M. Boutef qui a peur des ONG plus que la sécurité du peuple et des policiers !
c"est la Citroën DS23 utilisé par le président Houari Boumedienne Allah Yerhmou
c'est vrai mon frère, en attendant nos policiers souffriront encore le martyrs et la population vivra toujours dans le cauchemar !
Oui y a une photo avec Fidel Castro dans cette DS.
Gloire à nos martyrs. Votre sacrifice ne tombera jamais dans l'oubli.
Si l'état se met sous domination religieuse il n'y a plus d'état, si la religion se met sous domination de l'état il n'y a plus de religion. L'équilibre est la raison.
http://www.algerie1.com/actualite/14-000-femmes-exercent-dans-la-police/
http://www.forcesdz.com/forum/viewtopic.php?f=23&t=75&start=135
pas de problèmes, et désolé encore.
http://www.aps.dz/Portes-ouvertes-sur-les-services.htmlhttp://www.el-annabi.com/nationale/1032-algerie-les-salaires-des-policiers-augmentes-de-50.html
Avec effet rétroactif depuis janvier 2008
http://www.djazairess.com/fr/latribune/36828
Le général major Abdelghani Hamel à la tête de la police
Le nouveau DGSN prendra ses fonctions aujourd'hui
Commandant de la Garde républicaine depuis 2008, promu au grade de général major le 5 juillet dernier, Abdelghani Hamel prendra officiellement ses fonctions comme directeur général de la Sûreté nationale (DGSN) aujourd'hui. Agé de 52 ans, il a été pendant plus de trois ans à la tête du Groupement des gardes-frontières (GGF) au commandement de la Gendarmerie nationale. Il était également commandant régional de la Gendarmerie nationale d'Oran dans les années 2004-2005. Cette nomination, décidée par Abdelaziz
Bouteflika, comme le prévoit la Constitution, met fin à la vacance du poste stratégique de DGSN qui dure depuis le 25 février, date de l'assassinat du colonel Ali Tounsi dans son bureau à Alger. Le choix d'un militaire à la tête de la DGSN n'est pas fortuit. Il répond à des exigences stratégiques, dont la poursuite du chantier de la réforme au sein de ce corps, menée par son prédécesseur. Il aura donc la lourde tâche de préserver la police de toute fragilisation et sera le rempart face aux différentes formes de criminalité, mais aussi de toute forme d'immixtion dans la gestion de la Sûreté nationale, notamment en cette période où les affaires de corruption s'accumulent en Algérie, à l'exemple de l'affaire Sonatrach, de celle du ministère des Transports ou encore celle du port. Il aura aussi à donner tous les gages de transparence pour que l'épineux dossier de l'assassinat de son prédécesseur soit mené à bien par la justice. Issu du corps de l'armée, très au fait du dossier sécuritaire, surtout lorsqu'il s'agit des frontières, de la lutte antiterroriste et de la lutte contre le crime organisé, le général Hamel, qui a une vision très pointue des sujets qu'il prend en main, aura une grande aisance à coopérer avec les services de sécurité qui mènent en parallèle des enquêtes sur les dossiers de corruption. Le général aura pour tâche essentielle de donner un nouveau souffle à la Sûreté nationale pour bâtir un corps de la police professionnel et moderne.
Il faut rappeler que la nomination d'un militaire à la tête de la DGSN n'est pas une première puisque le commandement de ce corps a été attribué au colonel Bachir Lahreche sous le gouvernement Hamrouche au début des années 1990.
Connu pour sa ténacité et son efficacité, le général Hamel prendra ses fonctions aujourd'hui à la tête d'une mission qui n'est pas de tout repos : relever un tout nouveau challenge.
H. Y.
Cliquez ici pour lire l'article depuis sa source.
http://lequotidienalgerie.org/2010/07/07/un-gendarme-a-la-tete-de-la-dgsn-questions-autour-d%E2%80%99une-nomination/
2 Reponses pour " Un gendarme à la tête de la DGSN : Questions autour d’une nomination "
citoyen dit :
7 juillet 2010 à 16 h 49 min
encore plus d inquietude quand en vois ce que son devenue les « kommisariats » pauvre citoyen algerien apres 48ans « dindependance » malheureux.
Ce commentaire vous plait ? : Thumb up 0
Répondre
moufdi dit :
7 juillet 2010 à 17 h 28 min
C’est ce qu’il leur (les policiers) faut un militaire ou plutot gendarme pour instaurer une discipline comme c’est le cas dans les rangs de la gendarmerie…
Ce commentaire vous plait ? : Thumb up 0
Répondre
alhak dit :
7 juillet 2010 à 20 h 22 min
salima AGENT DE DRS: ARRETE D ECRIRE ET D ETRE UN PORTE PAROLE DE TON MAITRE TOUFIK
Ce commentaire vous plait ? : Thumb up 0
Répondre
samaritain dit :
8 juillet 2010 à 1 h 26 min
Abdelghani Hamel lui aussi de…..Tlemcen !
Ce commentaire vous plait ? : Thumb up 0
Répondre
samir dit :
8 juillet 2010 à 8 h 44 min
originaire de tlemcen si je ne m’abuse?aprés l’est au pouvoir,c’est le tour de l’ouest.bravo les tiers mondistes.
Ce commentaire vous plait ? : Thumb up 0
Répondre
bouyilès dit :
8 juillet 2010 à 20 h 33 min
Qui a dit que c’est le clan des Tlem..ciliens?
C’est lui msieu
http://www.youtube.com/watch?v=5FJH_LYmU8o&feature=related
Ce commentaire vous plait ? : Thumb up 0
Répondre
rachid dit :
11 juillet 2010 à 8 h 01 min
la nomination d’un général de gendarmerie est une excelente chose. Je suis pérsuadé qu’il aura beaucoup de dificultés , car pour ces policiers il sera considéré toujours comme etant un Corps etranger .
Alors courage Mr HAMEL, vous etes désigné à organiser une institution ??????….lique.
Ce commentaire vous plait ? : Thumb up 0
Répondre
malik dit :
12 juillet 2010 à 6 h 48 min
Encore un autre de tlemecen,c’est une preuve suplémentaire que l’algerie n’est pas un etat dirigé par des competances nationale mais des tribus,Aprés des années de dirigisme chaoui aujourd’hui c’est la tribu d’oujda, et certains kabyles toujour prés a servir les uns et les autres pour prouver peut-etre leurs attachement national,cela prouve aussi que les théses des bérbéristes de ferhat a raison de son projet autonomiste.
Ce commentaire vous plait ? : Thumb up 0
Répondre
kouder dit :
13 juillet 2010 à 19 h 22 min
Gardons nous de porter des préjugés défavorables, soyons sereins et lucides, laissons le nouveau patron de la DGSN faire ses preuves avant de pouvoir critiquer.
Pour le reste, peu importe ses origines tribales ou régionales, c’est un Algérien avant tout. Et puis, entre nous, on est, presque tous pareils. De l’Est à l’Ouest en passant par le centre et du nord au sud zariâa ouahda (même graine). A bon entendeur
Ce commentaire vous plait ? : Thumb up 0
Répondre
benamina dit :
13 juillet 2010 à 20 h 56 min
@malik, non il est de setif. alors, on prêche le faux pour avoir le vrai ??
Ce commentaire vous plait ? : Thumb up 0
Répondre
l.leïla dit :
14 juillet 2010 à 9 h 47 min
Bonjour,
@malik,les « nous sommes arabes » de Ben Bella et « nous sommes chaouis » de Boumediene, n’avaient rien à voir avec les vraies origines!A vous de comprendre. Boumediene n’était pas du tout chaoui!!!
Mes salutations
Ce commentaire vous plait ? : Thumb up 0
Répondre
abbaoui dit :
5 octobre 2010 à 22 h 59 min
je pense quel’installation de mr hamel comme dg va apporté un suplus aux pauvres policiers et ont ,souhaite qu’il va combattre l’arbitraire et la hogra et d’amélioré le sociale du petit policier que dieu l’aide dans sa nouvelle mission.
Ce commentaire vous plait ? : Thumb up 0
http://www.fkirina.com/spip.php?article1259
Algérie : un officier supérieur de la gendarmerie
nouveau patron de la police
Un officier de la gendarmerie nouvellement promu général-major, Abdelghani Hamel, a pris officiellement mercredi ses fonctions de chef de la police algérienne, en remplacement de Ali Tounsi, assassiné le 25 février par un de ses collaborateurs, a rapporté la radio publique.
La nomination du général Hamel au poste sensible de chef de la Direction générale de la sûreté nationale (DGSN) n’a pas été rendue publique avant la cérémonie d’installation, présidée par le ministre de l’Intérieur Dahou Ould Kablia.
Le général-major Hamel, 58 ans, originaire de la région de Tlemcem (Ouest) commandait depuis 2008 la garde républicaine, une unité d’élite de la gendarmerie nationale. Il est à ce titre classé par la presse algérienne parmi les "hommes de confiance" du président Abdelaziz Bouteflika.
Il fut auparavant pendant plus de trois ans à la tête du Groupement des gardes-frontières (GGF) au Commandement de la Gendarmerie nationale (CGN).
Il a également commandé dans les années 2004-2005 la région de la Gendarmerie nationale d’Oran (Ouest).
L’officier supérieur a été élevé au grade de général-major dans la promotion rendue publique le 5 juillet.
Le général Hamel succède à Ali Tounsi, tué le 25 février dans son bureau à Alger par un de ses collaborateurs, le colonel Choueib Oultache. Ce dernier, alors chef de la division aérienne de la police, est poursuivi pour "homicide volontaire avec préméditation", avait annoncé le 11 mars le ministre algérien de la Justice, Tayeb Belaiz, et se trouve en détention préventive.
Ali Tounsi a été assassiné par M. Oultache qui a ensuite retourné son arme contre lui lors d’une réunion au siège de la direction générale de la sûreté nationale à Alger, avait annoncé le ministère de l’Intérieur peu après le meurtre.
Selon le ministère, la mort de M. Tounsi "est survenue lors d’une séance de travail durant laquelle un cadre de la police, apparemment pris d’une crise de démence, a ouvert le feu sur le chef de la police avec son arme de service".
Le ministre de l’Intérieur alors en poste, Yazid Zerhouni, nommé depuis vice-Premier ministre à l’occasion d’un remaniement ministériel, avait ensuite affirmé le 2 mars que l’assassinat du chef de la police était un "crime sans témoins".
L’intérim a été assurée par Abelaziz El-Affani, chef de la police scientifique.
Le nouveau patron de la police, décrit par la presse comme un "homme de terrain, ayant le sens de la communication", devra s’atteler en priorité à la lutte contre le terrorisme qui connaît un regain de violence depuis le début du mois de juin.
Al-Qaïda au Maghreb islamique a en particulier revendiqué une embuscade contre un convoi de la gendarmerie dans le grand sud qui a fait onze morts.
Il devra également poursuivre la lutte contre la criminalité, en progression constante selon la presse, comme le trafic de drogue dans lequel sont impliqués les groupes armés, accusent régulièrement les autorités algériennes.
La DGSN est organisée en directions spécialisées dont celle de la Police Judiciaire, des Renseignements Généraux, de la Sécurité Publique, des Unités Républicaines de Sécurité et de la Police des Frontières et de l’Immigration.
La sûreté nationale comptait 160.000 agents fin 2009, les autorités voulant atteindre le chiffre de 200.000 dans le cadre d’un programme visant une couverture sécuritaire totale du territoire national.
http://www.djazairess.com/fr/ennaharfr/5123
Le général Abdelghani Hamel nouveau patron de la police
ALGER - Abdelghani Hamel, un officier de la gendarmerie nouvellement promu général-major, a pris officiellement mercredi ses fonctions de chef de la police algérienne, en remplacement du défunt Ali Tounsi, assassiné le 25 février par un de ses collaborateurs. La nomination du général Hamel au poste sensible de chef de la Direction générale de la sûreté nationale (DGSN) n'a pas été rendue publique avant la cérémonie d'installation, présidée par le ministre de l'Intérieur Dahou Ould Kablia.
Le
général-major Hamel, 52 ans, originaire de la région de Tlemcem (Ouest)
commandait depuis 2008 la garde républicaine, une unité d'élite de la
gendarmerie nationale. Il est à ce titre classé par la presse algérienne
parmi les "hommes de confiance" du président Abdelaziz Bouteflika.
Il fut auparavant pendant plus de trois ans à la tête du Groupement des gardes-frontières (GGF) au Commandement de la Gendarmerie nationale (CGN).
Il a également commandé dans les années 2004-2005 la région de la Gendarmerie nationale d'Oran (Ouest).
L'officier supérieur a été élevé au grade de général-major dans la promotion rendue publique le 5 juillet.
Le général Hamel succède au colonel Ali Tounsi, tué le 25 février dans son bureau à Alger par un de ses collaborateurs, le colonel Chouaib Oultache, qui est poursuivi pour "homicide volontaire avec préméditation".
M. Oultache, qui était chef de la division aérienne de la police, est actuellement en détention préventive.
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان الدركي الهامل يسير جهاز الشرطة الجزائرية والغريب انه لايرتدي لباس الشرطة الرسمي ويقدم نفسه كرئيس مدني للشرطة الجزائرية يدكر ان احداث مسيرة غرداية تزامنت مع اصدار مرسوم الهامل القاضي بعدم تدخل رجال الشرطة والسماح لرجال الدرك الوطني بممارسةمهام حفظ الامن العمومي وهنا نكتشف ان ابن الدرك الجزائري الهامل شخصية مدنية في ثوب دركي تسير جهاز الشرطة الجزائرية ووهنا نكتشف ان سبب صراع شرطة غرداية ضد الهامل يعود لاكتشافهم ان دركي جزائري يسير جهاز امني جزائري بلباس مدني وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان الدركي الهامل يسير جهاز الشرطة الجزائرية والغريب انه لايرتدي لباس الشرطة الرسمي ويقدم نفسه كرئيس مدني للشرطة الجزائرية يدكر ان احداث مسيرة غرداية تزامنت مع اصدار مرسوم الهامل القاضي بعدم تدخل رجال الشرطة والسماح لرجال الدرك الوطني بممارسةمهام حفظ الامن العمومي وهنا نكتشف ان ابن الدرك الجزائري الهامل شخصية مدنية في ثوب دركي تسير جهاز الشرطة الجزائرية ووهنا نكتشف ان سبب صراع شرطة غرداية ضد الهامل يعود لاكتشافهم ان دركي جزائري يسير جهاز امني جزائري بلباس مدني وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان الدولة الجزائرية تخاف من شعب الدولة الرسمية ولاتخاف من شعب الدولة الخيالية ويدكر ان الدولة الجزائرية تعتبر الشعب الجزائري فاقد للاهلية لدلكفالدولة الجزائرية تسير شعب المجانين وشر البليةمايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة نساء الجزائر من رجال الجزائر باجراء فحوصات طبية حول سرطان المثانة قبل الزواج السعيد ورجال الجزائر يطالبون نساء الجزائر باجراء فحوصات طبية حول سرطان الثدي قبل العرس السعيد والاسباب مجهولة
القطعة الأرضية أصبحت مصدرا للأفاعي والجرذان
نزاع قضائي يؤخر إنجاز ابتدائية بوادي ارهيو بغليزان
ع. عمّار
يشتكي سكان شارع الإمام عبدو في بلدية وادي ارهيو من التداعيات السلبية التي أضحت تصنعها قطعة أرضية مهجورة، تجاور سكنات المواطنين، وسط تجمع حضري، الأمر الذي أثار استياء سكان الحي من طول المعاناة اليومية.وخلال الزيارة الميدانية التي قامت بها وقت الجزائر إلى شارع الإمام عبدو، أثار انتباهنا وجود قطعة أرضية يحيط بها نبات القصب ، في صورة لا تتصل إطلاقا بالوجه الحضري، التي تتحدث عنه السلطات من أجل تنظيم العمران على مستوى المدن.
والغريب في الأمر، أنّ هذا المنظر الذي أضحى تشمئز منه نفوس الزائرين، فما بال القاطنين الذين يجاورون هذه القطعة الأرضية التي تصنع مختلف الحشرات الضارة والأفاعي.
وعلمت وقت الجزائر من خلال محاورتها لسكان الحيّ بأنّ هذه القطعة الأرضية المهجورة يعود وجودها إلى سنوات الثمانيات، حيث ومنذ ذلك الوقت، اتخذ مواطن يقطن في بلدية وادي ارهيو هذه القطعة ملكا له، الأمر الذي دعا مصالح بلدية وادي ارهيو إلى التحرك من أجل رفع دعوى قضائية ضده في المحكمة، حيث وبعد هذه السنوات ما تزال القضية مطروحة، ولم يتم بعد تنفيذ حكم استرجاع هذا العقار العمومي بحسب شهادات سكان شارع الإمام عبدو، ومع هذا طال عذاب المواطنين الذين وجدوا ضررا كبيرا يحوم حوله خلال الفصول الأربعة من السنة، بعدما أصبحت هذه القطعة مصدرا لرمي الأوساخ، التي تسبب في انتشار الروائح الكريهة، ووكر للأفاعي والكلاب الضالة وقطط وفئران وجرذان.
وتفيد المعلومات التي تحصلت عليها الجريدة، أنّ? القطعة الأرضية التي تقع في شارع الإمام عبدو كانت محلّ إنجاز مشروع مدرسة ابتدائية لفائدة تلاميذ الحيّ، من أجل خلق توازن في الخريطة التربوية المدرسية، حيث فكرت المصلحة التقنية في بلدية وادي ارهيو في اقتراح مشروع إنجاز هذه الابتدائية لرفع غبن تنقل التلاميذ إلى مدراس بعيدة عنهم، غير أنّ الأرضية التي تمّ اختيارها لإنجاز المدرسة كان عائقا في تنفيذ المشروع، بعدما وجدت ذات المصالح بأن المشروع يستحيل إنجازه في ذلك النزاع القضائي بين الطرفين حول ملكية القطعة الأرضية، الأمر الذي فوّت فرصة استفادة المنطقة من مدرسة ابتدائية ترفع عناء تنقل تلاميذ صغار السنّ وقطعهم لمسافات لا تناسب سنّهم. ومن جهة أخرى،فإنّ تأخر إنجاز المدرسة ساهم من تعمير مشكل اكتظاظ مدراس ابتدائية في بلدية وادي ارهيو.
اتصالات الجزائر وجمعية أمل تقودان المبادرة
رقم أخضر للتحسيـــس وتشخيــــــص سرطـــــــان الثــــــــدي
فلة زخروف
نظمت جمعية أمل لمركز بيار وماري كوري، بالتعاون مع الجمعية الجزائرية لسرطان الثدي والأمراض الثديية، أمس، بفندق الواحات بالعاصمة، يوما دراسيا حول تشخيص سرطان الثدي في إطار نشاطات أكتوبر الوردي، حيث تم التطرق فيه إلى أهمية التشخيص المبكر للمرض وإمكانية علاجه، كما تم الكشف عن انه سيتم إطلاق رقم أخضر لتمكين المواطنين من معرفة كل ما يتعلق بسرطان الثدي، من أعـــــراضه، إلى كيفية علاج.كشفت حمـــــيدة كتـــــاب، الأمينة العامة لجمعيــــة أمل، على انه سيتم إطلاق رقما أخضر نهاية الشهر الحالي، يشــــرف عليه مركز إصغاء، تحت رعاية مجمع اتصالات الجزائر، من اجل تمكين المواطنين وخاصة النساء من معرفة أي شـــــيء يتعلق بمرض سرطـــــان الثدي، حيث سيتم الإجابـــــة والإصغاء على الأسئلة، التي تخطــر على بالهن، ومنه المساهمة في التشخيص المبكر للمرض في حالة وجوده.
وأضافت ذات المتحدثة أن الجمعية اقتنت مركز ماموغرافيا متنقلا لإجراء الفحص في المناطق، التي لا يسهل التنقل فيها والمحرومة من هذه المراكز، وقد تم الكشف عن 3000 امرأة في ولاية بسكرة، التي مستها هذه المبادرة.
وسيتنقل المركز إلى مناطق أخرى محرومة من هذا المركز عبر كامل التراب الوطني.
كمــــــا تم فحص 3000 امرأة أيضا، يعملن في شركة اتصـــــالات الجزائر في غضون بضعـــة شهــــور وتتراوح أعمارهن بين 40 و60 سنة، هذه العملية، التي أرادت بها الشركة أن تضمن لعاملاتها صحة جيدة وحمايتهن من هذا المرض الخطيـــر، وكذا المشاركة في الجهد الوطني لمكافحة السرطان.
فيما بقي البعض يحتفظ بالمعتقدات القديمة
الضرائح تتحول إلى مكان لـاللمة والترويح عن النفس عند الجزائريين
فلة زخروف
تعتبر الضرائح ومنذ القديم قبلة للجزائريين، خاصة الجزائريات، حيث يتوجهون إلى الأولياء الصالحين على غرار ضريح سيدي عبد الرحمان الثعالبي المعروف بالجزائر العاصمة، وكذا سيدي دندال بالطارف وسيدي بالوة بتيزي وزو، بالإضافة إلى ضريح سيدي الهواري المعروف بوهران، بالإضافة الى عدة أضرحة أخرى.تتوجه فئة من المجتمع إلى أضرحة الأولياء الصالحين من أجل التضرع إلى الله ودعوته متفائلين بتواجدهم أمام ولي صالح، كي تستجاب دعواتهم كما يقومون بإشعال شمعة ووضع الحنة وتقديم الصدقة كـالوعدة مثلا تقوم ربة البيت بإعداد الكسكسي وتأخذه لتصدقه في أحد الأضرحة الأقرب إلى مقر إقامتها متمنية على أن تتحقق الأمنيات أو من أجل إبعاد البلاء حسبهن.
حيث وأثناء زيارتنا لأحد الأضرحة المتواجدة بحي واد الرمان بالعاصمة والمعروف بـ سيدي بودربالة تفاجأنا بالإقبال الكبير للسيدات اللواتي لازلن يحافظن على نفس العادات القديمة والمتوارثة عن الأجداد، حيث وجدناهن يشعلن الشموع ويضعن الحناء ويرددن مدائح دينية ويشربن من العين المتواجدة بالقرب منه وهي عبارة عن ينبوع، حيث يتفاءلن خيرا من هذه العين ويعتبرنها من بركات السيد بودربالة.
فيما يعتبره الآخرون مجرد ضريح وهذه المعتقدات مجرد تخريفات وخيالات لا أساس لها من الصحة وأنهم يقومون بزيارته من أجل الاكتشاف لا غير .إلا أن الغرض من زيارة الأولياء الصالحين اليوم ومع مرور الأعوام، تغير نوعا ما عند بعض الجزائريين، لتصبح الأضرحة مكانا للتنزه والترفيه وتمضية للوقت.
حيث تجد ربات البيوت يجتمعن كل أسبوع رفقة أبنائهن يتبادلن أطراف الحديث وهناك من يبقى اليوم بطوله هناك خاصة أيام الجمعة، حيث وعند تقربنا من بعض العائلات أكدت لنا سيدة كانت متواجدة بأحد الأضرحة في العاصمة، أنها تفضّل القدوم إلى هنا أحسن من التوجه لأماكن التسلية أو شواطئ البحر وأضافت قائلة أجد راحتي هنا، نتحدث عن أيام زمان وندعو الله، نتصدق ونقضي أوقاتا رائعة بعيدا عن صخب الشارع ومشاكل الحياة.
لسلطات الولائية تسابق الزمن لإطفاء نار فتنة بين سكان أقبو وأمالو
مفرغــــــة عمومـــــية.. فتيـــــــل حــرب بين عرشــــين ببجــاية
ع. عماري
ما يزال الوضع مكهربا بمنطقة اقبو وقد تشتعل الحرب بين لحظة وأخرى بين سكان العرشين بسبب ما أقدم عليه عرش بيزيو ببلدية أمالو الذي قام بغلق المفرغة العمومية المنجزة بطريقة عشوائية بمساحة أرضية تابعة لبلدية اقبو، وهو ما حول أحياء وشوارع هذه الأخيرة إلى مفرغة عملاقة مفتوحة على الهواء تنبعث منها روائح كريهة تثير الاشمئزاز.تدخل أحمد حمو توهامي والي ولاية بجاية شخصيا في العديد من المرات لتهدئة التوتر الحاصل بين العرشين لم يكلل بنجاح وذلك بالنظر للنزاع القائم بين بلديتي أقبو وأمالو، ويتخوف المتتبعون أن يتحول هذا التصعيد الخطير إلى صدامات عنيفة بين سكان البلديتين إذا لم يتدخل عقلاء المنطقة من جديد وكذا الجهات المعنية لاحتواء موجة الغضب.
مفرغة عمومية سبب الخلاف
يعود سبب نشوب هذه الأزمة إلى خلاف حول مفرغة عمومية, حيث تصر بلدية أقبو على خلق مفرغة بالقرب من قرية بيزيو التابعة إداريا لبلدية أمالو, وهذه الأخيرة تبدي إصرارا شديدا لمنع تفريغ النفايات في الموقع. وما أثار غضب واستياء المنتخبين المحليين ببلدية أقبو أنه رغم مرور نحو شهرين لم تتمكن شاحنات البلدية من جمع النفايات المتراكمة في كل زوايا المدينة, بعد إقدام عشرات الشباب من قرية بيزيو على منعها من الدخول إلى المفرغة وكرد فعل من سكان اقبو تم عقد اجتماع بمقر البلدية حضره المنتخبون والمواطنون للنظر في النقطة الوحيدة لجدول الاعتمال, وهي
إيجاد حل لقضية المفرغة، وانقسم الحاضرون إلى جماعتين, إحداهما اقترحت تنظيم غزوة نحو قرية بيزيو وفتح المفرغة بالقوة، بينما الجماعة الثانية تطالب بتجنب الفتنة ومواجهة سكان بيزيو الذين دخلوا بدورهم مرحلة الاستعداد للحرب, وظلت الخلافات بين سكان اقبو متواصلة ليلا ونهارا دون التوصل إلى توافق يرضي الجميع.
أيام ساخنة على سكان العرشين
عرفت مدينة اقبو خلال الأيام الماضية انزلاقا خطيرا لما قامت مجموعة من المواطنين بتوجيه من طرف أحد المنتخبين بتفريغ أزيد من عشر شاحنات لنفاياتها بالطريق الوطني المؤدي لمدخل قرية بيزيو, ومنع سكان هذه القرية من الدخول إلى أقبو للتموين بالمواد الغذائية الضرورية, وهددوا بإلحاق الضرر بالذين يعارضون فتح المفرغة.
وكشف العديد من المواطنين من قرية بيزيو أنهم أعرضوا عن التوجه إلى المدينة كالعادة لقضاء حاجاتهم خوفا على أنفسهم وفضلوا التوجه إلى البلديات المجاورة على غرار صدوق سالكين الطرق الجبلية الوعرة. واعتبر المنتخبون المحليون أن الأمر أصبح خطيرا ومقلقا للغاية, وقد شرعوا في البحث عن المسؤول الذي أعطى التعليمات لتفريغ الشاحنات عند مدخل قرية بيزيو, واعتبروا ذات التصرف بالخطير كونه يعد بمثابة إشارة لبدء الحرب بالمنطقة بين الأشقاء.
الوالي يستدعي رئيسي البلديتين ويتهم مدير البيئة بالتقاعس
وقصد تفادي الفتنة والاصطدامات بين سكان المنطقتين، استدعى والي الولاية كل من رئيس بلدية أقبو بن سبع ورئيس بلدية أمالو جمال عزوق بحضور المدير الولائي للبيئة وعدد من المسؤولين وقبل الاستماع إلى الطرفين, صب الوالي جم غضبه على مدير البيئة واتهمه بالتقاعس والإهمال وعدم إلمامه بكل التفاصيل عن الخلاف الذي يهدد استقرار المنطقة بكاملها واعتبر الموضوع خطيرا جدا. وعبر نفس المسئول عن غضبه الشديد من موقف رئيس البلدية عبد الرحمن بن سبع الذي تحدى الوالي ورفض تلبية
الدعوة وبالتالي مقاطعة اللقاء وهو ما أكده أحد أعضاء المجلس البلدي حين قال له أن رئيس البلدية رفض الحضور, بعدها تدخل ممثل عن بلدية أقبو وقال إن المدينة غارقة في الأوساخ والنفايات وأن مفرغة بيزيو هي الحل الأمثل وأكد استعداد البلدية للاستثمار فيها من خلال تحصينها بجدار إسمنتي وتجهيزها بالماء والإنارة الكهربائية في حال موافقة السكان على إعادة فتحها.
رئيس بلدية أمالو يتهم منتخبي أقبو بالكذب أمام الوالي
أما رئيس بلدية أمالو، فقد اتهم منتخبي أقبو أمام الوالي بالكذب وقال إنهم يصرون على الاحتفاظ بمفرغة بيزيو لأسباب معروفة, وقال إن السكان يعارضون ذلك ومتمسكون بهذا الموقف، موضحا أن المفرغة موجودة فعلا بإقليم بلدية أقبو رغم بعدها عنها بأزيد من 14 كلم, بينما لا تبعد عن المجمعات السكنية لقي تفريت وبيزيو إلا بأقل من 500 متر, وأضاف أن ما يزعج السكان هو لجوء عمال البلدية إلى الحرق للتخلص من النفايات بدلا من انجاز مركز للردم, وهو أدى لارتفاع عدد المصابين بأمراض السرطان والربو والأمراض الجلدية وغيرها حسب رئيس البلدية.
وتساءل عن دواعي إحجام منتخبي اقبو عن فتح مفرغة في مناطق أخرى مثل بوشاقور وغيرها, وقال إن بعض المنتخبين تلقوا عمولات من قبل شركات كبيرة بالمنطقة حتى لا تمس أملاكهم التي هي في الأصل أملاك الدولة.
الوالي يهدد بغلق المفرغة
أصر والي بجاية على انتزاع حل يرضي الطرفين ويوقف شبح الفتنة الذي يخيم بقوة على المنطقة, بحيث عبر ممثل بلدية اقبو عن التزامه بتجسيد الأشغال التي وعد بها لصيانة المفرغة, ليطالبه رئيس بلدية أمالو بالالتزام أمام الحضور بصيانة المفرغة وتحديد فترة لغلقها, وهو ما رفض فعله ممثل بلدية أقبو ليتدخل بعدها مير أمالو الذي قال للوالي إن الحل الأمثل هو إنجاز مركز لردم النفايات.
وفي ظل عدم توصل الطرفين إلى اتفاق ينهي المعضلة، التزم الوالي بغلق مفرغة بيزيو بقرار إداري إن لم تسارع بلدية اقبو إلى إنجاز مركز لردم النفايات خلال الستة أشهر القادمة. وقال من جهة أخرى مولود صالحي ممثل قطب المعارضة بمجلس بلدية أقبو إن المتهم الأول في الوضعية البيئية التي آلت إليها مدينة أقبو هو رئيس البلدية الذي رفض تنفيذ محتوى اتفاق سابق بين البلدية وممثلين عن سكان بيزيو والذي يتضمن انجاز أشغال صيانة بالمفرغة وتوقيف عملية الحرق لما تخلفه من سلبيات على البيئة وصحة المواطن في انتظار مباشرة الإجراءات القانونية التي تمكن البلدية من استرجاع مساحة واسعة من المفرغة استولى عليها احد الصناعيين الكبار من منطقة ايفري. وأوضح صالحي أن المشكل ليس وليد اليوم ولكنه يعود إلى سنوات مضت, ولأسباب كبيرة تجنب الكشف عنها لم تسترجع هذه المساحات, قبل أن يتدخل رئيس بلدية أمالو الذي اتهم بعض الحضور والمتواطئين بتلقي مقابل مادي من هذا الصناعي المعروف محليا لدفعهم لعدم المطالبة بالقطعة الأرضية.
الخلاف بين المنتخبين زاد من حدة الاحتقان وينذر بكارثة بيئية
الخلافات بين المنتخبين زادت من حدة الاحتقان بين المواطنين, بين من يدفع للتعفن من خلال تعمّد تحويل الساحات العمومية وساحة البلدية والدائرة ومختلف مصالح الدولة إلى مفرغات عمومية برمي عشرات الأطنان من النفايات ومنع عمال النظافة للبلدية من جمعها, بدعوى دفع المنتخبين إلى التفاهم وايجاد حل نهائي للمعضلة دون استبعاد اللجوء إلى القوة لفتح مفرغة بيزيو رغم أنف الذين أغلقوها، بينما جناح آخر من المواطنين يدعو إلى التعقل ونبذ العنف والدخول في حوار مع سكان بيزيو من أجل إيجاد حل مؤقت يعيد لمدينة أقبو وجهها المعتاد وهو المقترح الذي لم يجد صدى لدى الشباب الذين يراهنون على القوة لفرض الحل, وإلى حد اليوم لم يتوصل الطرفان إلى الحل المنشود بسبب تشبث كل طرف بمواقفه خاصة من جهة اقبو التي يتردد منتخبوها لأسباب غير معروفة في توفير الغلاف المالي لانجاز مشروع مركز ردم النفايات, رغم تأكيد نائب الرئيس عميروش عن استعداد المجلس لتخصيص 50 مليار سنتيم لتجسيد مثل هذا المشروع.
وفي انتظار الحل المعجزة، تتحدث مصادر من الحركة الجمعوية عن بداية ظهور أعراض وبائية نتيجة للتلوث البيئي من خلال تسجيل عشرات الحالات لأشخاص من مختلف الأعمار والأجناس أصيبوا بأمراض جلدية وأخرى متعلقة بالحساسية ولم تستبعد المصادر نفسها ظهور حالات الأمراض المتنقلة عن طريق المياه بسبب تكدس النفايات بالقرب من شبكات المياه بوسط المدينة والتي تعاني من تسربات كثيرة.
التهديدات تطال عمال النظافة
رفض عمال النظافة التابعون لبلدية أقبو جمع القمامات في الشوارع والأحياء, حيث تحدوا تعليمات المنتخبين، هذا التصرف لم يعجب رئيس البلدية الذي قام باستدعائهم لمكتبه لتوضيح الأمر, حيث أكدوا له تعرضهم لتهديدات من قبل مواطنين خاصة شباب الأحياء الذين يمنعونهم من القيام بعملهم وذلك قصد استفزاز المنتخبين والدفع إلى التصعيد، وقال أحدهم لرئيس البلدية إنه أصيب بقطعة حديدية من مجهول بوسط المدينة وهو ما دفعه إلى التخلي عن عمله، وطالبوا رئيس البلدية بالتدخل لدى مصالح الأمن لتوفير الحماية لهم خلال القيام بمهام جمع النفايات وهو ما لم يفكر فيه المير ، ولم يحظ اقتراح العمال بجمع النفايات بجوار المدارس بالإجماع من قبل المواطنين الغاضبين الذين لا يرون إلا التصعيد بديلا، الأمر الذي جعل أحد المنتخبين يقول بأن أقبو على فوهة بركان.
رئيس بلدية أمالو: سكان قرية بيزيو عاشوا الجحيم مع النفايات والروائح الكريهة
أكد جمال عزوق رئيس بلدية أمالو، أن سكان قرية بيزيو يعيشون الجحيم من المفرغة العمومية جراء تراكم النفايات وانتشار الروائح الكريهة وأضاف أنه لا يقبل مثل هذه المعاناة التي طالت سكان البلدية، وأشار أن الحل الأمثل هو موافقة مجلس بلدية أقبو على إنجاز مركز لردم النفايات، مضيفا أن مفرغة بيزيو ستكون مقبرة السكان خلال السنوات القادمة لو يستمر الوضع على هذا الحال، معربا عن تخوفه من الأخطار الصحية التي يشير إليها الأطباء اليوم, ودعا بلدية أقبو إلى استرجاع مساحات أخرى استولى عليها صناعيون لتجسيد المشروع مثل اشوقار، وختم كلامه بالقول: وأقول لرئيس بلدية أقبو أوفي بالتزاماتك وسنلتزم بتعهداتنا وسوف تعود الأمور إلى مجراها الطبيعي .
رئيس بلدية أقبو: أطراف تضغط علينا حتى نستقيل
من جهته، قال عبد الرحمان سبع رئيس بلدية أقبو إن هناك بعض الأطراف التي تعمل على زعزعة المنطقة وخلق الفوضى من خلال إحداث مشاكل كثيرة التي تضر بنا في المجلس, وأعتقد أن هذه الضغوط المتواصلة تدخل في إطار الاستراتيجية التي أعدتها الأطراف المذكورة حتى ترغمنا على تقديم الاستقالة وهو الأمر الذي لا أفكر فيه إطلاقا وفيما يخص قضية المفرغة العمومية، قال المير سوف نلتزم بتعهدات من خلال تجسيد وإنجاز بعض الأشغال مثل نسيج المفرغة وتدعيمها بالإنارة العمومية وتعيين حراس عليها وتوقيف عملية الحرق. وفي المقابل، أطالب رئيس بلدية أمالو بالوقوف إلى جانبنا لإعادة فتح المفرغة المذكورة?
لشعر الجزائري.. من الرومانسية إلى الثورية
شعراء مجهولون وقصائد منسية في الإصدار الجديد لمحمد صالح ناصر
خالدة. م
أصدر الشاعر والباحث الجزائري الدكتور محمد صالح ناصر كتابا جديدا، عن الشعر الجزائري الحديث، ضمنه خلاصة أبحاثه وملاحظات هامة عن شعراء جزائريين معروفين، وآخرين طواهم النسيان، ولم يعد يذكرهم أحد..الشعر الجزائري من الرومانسية إلى الثورية 1925-1962 هو العنوان الذي رأى النور منذ أسابيع قليلة، عن دار المتصدر للنشر، وبإشراف من وزارة الثقافة. ويرى الدكتور ناصر أن هذا الكتاب، الذي شمل عطاء الشعراء في فترة تقارب 40 سنة، ليس سوى حلقة مكملة لدراساته التي خصصها للشعر الجزائري، وقد تطرق الى الجانب الرومانسي في الشعر الجزائري خلال العشرينيات والثلاثينيات، وتحول ذلك التيار الذاتي الرقيق الى ثورة شعرية وطنية، سبقت أو رافقت الثورة الجزائرية، وسجلت المشاركة الادبية في العمل التحرري.
من الرومانسية إلى الثورية
ينقسم الكتاب الى بابين: الأول للخصائص الموضوعية للاتجاه الرومانسي الوجداني، والثاني للخصائص الفنية للشعر أثناء الثورة. وتطرقت فصوله الى محاولات الشعراء اكتشاف ذواتهم وسط تلك الظروف الكارثية التي كان يحياها الشعب الجزائري، والهروب الى الطبيعة على عادة الرومانسيين- لنسيان الواقع، والتخفيف من حدة مآسيه، التغني بعاطفة الحب ووصف المرأة والتغزل بها، وقد أطال الكاتب عند هذه النقطة، لأن النقاد لم يتناولوا هذا الجانب وتركوه دون دراسة.
ثم يعرج على نزعة الرفض والتمرد التي تميز بها بعض الشعراء الوجدانيين الجزائريين، وبين في هذا الفصل الصلة التي تربط بين مشاعر الإحساس بالذات ومشاعر الإحساس بقضايا الوطن عند شعرائنا، نافيا عن الشعر الرومانسي تلك التهمة التقليدية التي تتهم شعراء الرومانسية بالهروب والسلبية.
وفي الباب الثاني، نجده يتطرق الى فكرة الإيمان بالكفاح المسلح والثقة في النصر، والنزوع الى التحدي ونكران الذات، ويحدد ملامح الأصالة الثورية دينيا وقوميا عن الشعراء المتناوَلين، ثم ينتهي الى شعر ثورة نوفمبر من جانبه الفني.
ويشير الدكتور ناصر في كتابه إلى أن هذه الفصول محاولة لدراسة جانب من الشعر الجزائري، لا يزال في حاجة الى دراسة نقدية تحليلية، لا تقف عن القضايا الفكرية ولا تكتفي بالمنهج التاريخي، بل تحاول أن تتجاوز ذلك الى تناول يتعامل مع النص أساسا، كما تحاول أن تخرج الى النور هذا الشعر الذي يظل أغلبه مجهولا، خصوصا ذلك الذي ظهر قبل الثورة، إذ لم يعرف الجمع أو النشر حتى وقتنا الحاضر.
شعراء طواهم النسيان
إلى جانب الأسماء المعروفة التي اثرت الأدب الجزائري، مثل السائحي ومفدي زكريا، هناك شعراء جزائريون قلما يستحضَر ذكرهم، ولا يكاد الجيل الجديد يعرف عنهم شيئا يذكر، من بينهم رمضان حمود، جلواح العباسي، الطاهر بوشوشي، عبد الله شريط.. وغيرهم، ويورد جملة من القصائد المنسية، التي شكلت عصب الشعر الجزائري آنذاك.
ولعلّ الشاعر رمضان حمود أكثر هؤلاء الشعراء جذبا للانتباه وإثارة للاعجاب، هذا الشاعر الذي توفي في ريعان شبابه، إذ لم يتجاوز 23 سنة، ومع ذلك فإن الحس الثوري والشعور بالكينونة الجزائرية طاغ في أشعاره حتى قبل نضال ميلاد الحركة الوطنية (توفي في العشرينيات من القرن الـ20) وتعالي الأصوات المناضلة في ما بعد، مثل نجم شمال افريقيا وحزب الشعب وحركة انتصار الحريات الديمقراطية.. الخ.
وعنه يقول الدكتور محمد صالح ناصر: وأشبه شاعر جزائري بالشابي في ثورته وموقفه من السلطة المستعمرة والمجتمع المتخلف، هو رمضان حمود، فقد تمثلت في شعره ونثره هذه الثورة أصدق تمثيل. هذا الشاعر الشاب الذي احتضرته المنية في الثالثة والعشرين من عمره كما احتضرت الكثير من الرومانسيين قبله- يجسد الثورة في أفكاره وسلوكاته، في قصائده وفي مقالاته، وكان هذا موقفه في مجالات الحياة كلها، ثار في المجال السياسي على المستعمر الأجنبي، وثار في المجال الاجتماعي على الرجعية المتزمتة وجمودها الفكري، وثار في المجال الادبي ضد القوالب الجاهزة التي لا تتماشى مع عصره.
قاد رمضان حمود مظاهرة ضد الاحتلال الفرنسي في مدينة غرداية، عندما تم إصدار قانون التجنيد الإجباري عام 1925، وتم سجنه، ولم يلبث بعدها أزيد من عامين حتى توفته المنية.. لقد كان داخل أسوار سجنه أكثر ثورة من خارجها، فقد علمه السجن دروسا وأفاده تجربة.. لكن الحياة كانت بأيامها عليه ضنينة.
خبزة بـ30 دينار!
يبدو أن مديرية التجارة لولاية الجزائر لا تدري بحجم التجاوزات، التي تحدث في حق المستهلك البسيط، فلم تتوقف الأمور عند بيع خبز على قارعة الطرقات فحسب، بحي لابروفال بالقبة، بل تحول هذا الأخير مساء إلى مساحة شاسعة يشغلها المضاربون بعرض سلال الخبز، الذي رفع سقفه إلى 30 دينارا، ولدى احتجاج الزبون يسمع ما لا يرضيه من شباب بطال يقتنص الفرص للربح السريع، فمتى تتدخل وزارة التجارة لوضع حد لهؤلاء المضاربين وحماية المستهلك؟.كباش بأبخس الأثمان ..بعد العيد
par Z. Mehdaoui
Des dizaines de
policiers, plus d'une centaine selon certaines sources, ont marché hier sur
l'autoroute en direction du centre-ville d'Alger. Les policiers en question ont
battu le pavé sous la pluie, sur la bande d'arrêt d'urgence, silencieusement,
sans crier de slogans ni brandi de pancartes.
Selon nos sources, les membres de ce corps de sécurité font partie de l'unité républicaine de sécurité (URS) d'El Hamiz, l'une des plus importantes du pays. Le siège de l'unité abrite également l'école la plus importante du pays qui forme les éléments appelés communément «police anti-émeute». C'est dans cette école que le ministre de l'Intérieur et le directeur général de la police assistent chaque année à la sortie des promotions mais aussi aux festivités commémorant la naissance de la police algérienne. C'est la première fois dans l'histoire de l'Algérie que des policiers marchent dans la capitale alors que depuis 2001 leur rôle consistait justement à réprimer toute manifestation à Alger.
Selon diverses sources, les «contestataires» se dirigeaient vers la DGSN pour exprimer leur colère devant le premier responsable de la police, le général major Abdelghani Hamel. Ce dernier, avons-nous appris de sources sûres, a réuni hier tout son «staff» et les principaux responsables de la police dans une réunion au siège de la DGSN et qui est consacrée principalement à la situation. A noter que ce mouvement de protestation intervient après 24 heures de celui organisé par des éléments des URS au niveau de Ghardaïa.
Contacté par l'APS, le commissaire divisionnaire Djilali Boudalia, directeur de la communication à la DGSN, a expliqué qu'il s'agissait de deux unités d'intervention programmées pour se déployer dans la wilaya de Ghardaïa en remplacement des unités affectées actuellement sur place. A travers cette marche, les policiers «entendent apporter leur solidarité et leur soutien à leurs collègues de Ghardaïa, afin que cessent les agressions contre les forces de l'ordre dans cette wilaya qui connaît des émeutes récurrentes», a-t-il précisé.
Au cours de leur procession, les policiers qui marchaient en direction de la DGSN ont changé d'itinéraire et se sont dirigés vers le palais du gouvernement. Là, ils ont tenu un sit-in entonnant l'hymne national. Le wali d'Alger a voulu discuter avec les marcheurs mais ces derniers ont refusé demandant la présence du ministre de l'Intérieur. Aux environs de 17 heures, les manifestants ont été rejoints par une centaine d'autres policiers.
par A. Mallem
« Au propre comme
au figuré, la Sonelgaz nous a laissés dans le noir, sans éclairer notre
lanterne à propos de l'étendue aussi bien que de la durée des coupures
journalières du courant électrique qu'on nous promet jusqu'au 25 du mois en
cours. Et nous craignons le chaos », se sont plaints, non sans un certain
humour, des habitants de la haute Casbah de Constantine. Et de pointer aussi du
doigt les entreprises chargées de faire le transfert du réseau qui,
affirment-ils, travaillent sans aucun programme et sans plan établi. « De sorte
que nous sommes chaque jour dans l'expectative craignant de nouvelles coupures
qui viendraient paralyser nos activités ».
C'est là les échos recueillis hier auprès de la population et des commerçants du centre-ville qui n'ont pas manqué de fustiger et les responsables du secteur et les entreprises chargées de conduire les opérations de transfert de réseau. Car les plaignants ont eu, au cours de la journée du lundi dernier, un aperçu sur les perturbations que leur a causées la coupure totale du courant électrique qui a duré de 6h du matin à 17h30. Aussi, si durant cette journée les administrations et les services publics implantés dans le secteur, essentiellement des banques, le siège central de l'APC ont déclenché leurs plans Orsec en mettant en marche les générateurs d'électricité, de sorte qu'ils ne subissent que partiellement la panne, les agences de voyages, les bureaux des professions libérales et surtout les boulangeries et les pâtisseries ont été particulièrement touchés. « Nous avons des projets importants en cours de réalisation et nous n'avons pu continuer à les gérer avec les opérateurs parce que les données essentielles étaient contenues dans les ordinateurs », nous a expliqué hier un cadre de la direction technique de l'APC avant de considérer qu'avec le courant qui a été rétabli durant la journée d'hier, le service va essayer de rattraper le retard. « Mais nous restons quand même dans la crainte d'une autre coupure parce que les services de la Sonelgaz ne nous ont pas dit si le travail est terminé dans notre secteur ».
Comme nous l'avons signalé, les plus touchés dans l'affaire ce sont certainement les boulangers et les pâtissiers qui ne savent plus sur quel pied danser. « Nous sommes confrontés à un dilemme, nous a expliqué hier un boulanger de la rue Didouche Mourad. Nous commençons le travail à 4h du matin pour préparer la pâte pour les fournées de la journée, mais nous ne savons pas s'il y aura du courant pendant la journée. Hier, malgré que celui-ci soit rétabli, nous sommes quand même restés les bras croisés, craignant d'engager la matière et de ne pouvoir réaliser la cuisson. Auquel cas, nous serions dans l'obligation de tout jeter ». Et de poursuivre en signalant que dans la matinée d'hier il est allé à la direction de la distribution de l'électricité et du gaz (SDE) de Bab El-Kantara pour s'enquérir du programme des coupures. « Mais j'ai été fortement surpris d'entendre de la bouche des responsables qu'il n'y a pas de programme préétabli et qu'il faudrait voir sur place avec les équipes techniques. Mais le plus drôle dans l'affaire, ajoute-t-il avec ironie, est que le siège de la SDE lui-même était plongé dans le noir à cause d'une coupure d'électricité qui a surpris tout le personnel. C'est vraiment ridicule ! ». Et de terminer en signalant que lui et ses homologues boulangers de la rue Chevalier n'ont travaillé lundi qu'à 20% de leurs capacités. Et cela a provoqué, bien entendu, une pénurie de bans dans tout le secteur.
Le désarroi des commerçants est réel. Car, en dehors des avis affichés sur les murs des quartiers, la communication au niveau de la SDE a brillé par son absence. Ce qui laisse la place aux rumeurs les plus fantaisistes. Les uns disent que le courant a été rétabli hier à cause de la visite du ministre de la Justice, les autres affirment que les coupures vont commencer désormais à 8h du matin au lieu de 6h, que celles-ci se feront un jour sur deux. Bref, c'est le noir intégral. On apprendra encore que, hier matin, les opérations de transfert de réseau ont été lancées au niveau du secteur de la pyramide. Attendons demain pour connaître les dégâts causés dans ce secteur où il y a une concentration importante d'administrations publiques.
Faits historiques : Il y a 57 ans, le combat héroïque de Kaïdi Abdellah et ses hommes
le 11.10.14 | 10h00
Réagissez
Après une première attaque menée au le 25 septembre 1957 contre des cibles militaires françaises dans la ville de Constantine, le groupe de fidayîn mené par Kaïdi Abdellah, chef de la kasma de Constantine ville, s’apprêtait à lancer une autre offensive sur la ville en ce mois d’octobre 1957.
L’attaque n’aura pas finalement lieu, puisque le groupe sera encerclé
aux premières heures du mercredi 2 octobre au maquis de Djebel Ouahch.
Selon la Dépêche de Constantine qui a rapporté les faits dans son
édition du vendredi 4 octobre 1957, les services français avaient reçu
des informations sur la présence d’un groupe de «rebelles» dans ce
maquis, en prévision d’une attaque imminente sur la ville. «Il faudra
s’attendre au cours des prochaines semaines à une recrudescence des
actes terroristes», avait déclaré l’inspecteur général de la ville,
Maurice Papon, lors d’une conférence de presse tenue le 17 septembre
1957 en compagnie du général Loth, commandant le Corps d’armée de
Constantine.
L’accrochage du 2 octobre a vu la mobilisation d’un important contingent de l’armée française, avec des renforts venus de Constantine et de Condé Smendou (actuelle Zighoud Youcef), avec l’intervention de l’aviation, contre une trentaine de moudjahidine dirigés par Kaïdi Abdellah. Ces derniers, armés de fusils classiques et seulement deux fusils mitrailleurs, ont livré un combat héroïque qui a duré toute la journée. Ils réussiront même à abattre un avion, faisant quatre morts parmi les forces de l’ordre françaises, dont un lieutenant des troupes terrestres et un capitaine d’aviation, selon les sources coloniales, qui avancent l’élimination de 16 «rebelles» et la capture de 6 autres.
Un groupe composé de 6 moudjahidine, dont Kaïdi Abdellah, Kikaya Achour et Ahmed Belbordj, responsable du douar d’Ain Kerma, réussiront à desserrer l’étau avec la tombée de la nuit. L’opération militaire se poursuivra le lendemain matin à la recherche des éléments du groupe dispersé au cours de l’accrochage de la veille. Un vaste mouvement d’encerclement fut entrepris avec la participation de troupes venues de Constantine et de Redjas.
Toute la région située entre Ain Kerma et l’Oued Rhumel fut totalement quadrillée. Les éléments de Kaïdi Abdellah furent accrochés dans la matinée du jeudi 3 octobre 1957. Le chef de la kasma de Constantine ville et ses hommes tomberont les armes à la main. L’opération a été considérée par les services de l’armée française comme étant l’une des plus importantes menées dans la région de Constantine durant l’année 1957.
L’accrochage du 2 octobre a vu la mobilisation d’un important contingent de l’armée française, avec des renforts venus de Constantine et de Condé Smendou (actuelle Zighoud Youcef), avec l’intervention de l’aviation, contre une trentaine de moudjahidine dirigés par Kaïdi Abdellah. Ces derniers, armés de fusils classiques et seulement deux fusils mitrailleurs, ont livré un combat héroïque qui a duré toute la journée. Ils réussiront même à abattre un avion, faisant quatre morts parmi les forces de l’ordre françaises, dont un lieutenant des troupes terrestres et un capitaine d’aviation, selon les sources coloniales, qui avancent l’élimination de 16 «rebelles» et la capture de 6 autres.
Un groupe composé de 6 moudjahidine, dont Kaïdi Abdellah, Kikaya Achour et Ahmed Belbordj, responsable du douar d’Ain Kerma, réussiront à desserrer l’étau avec la tombée de la nuit. L’opération militaire se poursuivra le lendemain matin à la recherche des éléments du groupe dispersé au cours de l’accrochage de la veille. Un vaste mouvement d’encerclement fut entrepris avec la participation de troupes venues de Constantine et de Redjas.
Toute la région située entre Ain Kerma et l’Oued Rhumel fut totalement quadrillée. Les éléments de Kaïdi Abdellah furent accrochés dans la matinée du jeudi 3 octobre 1957. Le chef de la kasma de Constantine ville et ses hommes tomberont les armes à la main. L’opération a été considérée par les services de l’armée française comme étant l’une des plus importantes menées dans la région de Constantine durant l’année 1957.
Arslan Selmane
Culture(s) en capitale(s) et gabegie
le 13.10.14 | 10h00
Réagissez
Jusqu’où peut aller l’autoritarisme chez nous, en 2014 ? D’emblée, on
serait tentés de répondre qu’il ne connaît aucune limite que ce soit en
politique, dans la confiscation des droits les plus élémentaires comme
celui de réunion ou d’expression jusque dans la sphère culturelle, comme
par exemple à vouloir imposer à tout un chacun, de manière intangible,
la dimension islamo-conservatrice et une arabité de manière exclusive de
l’identité nationale.
Et ce, bien sûr, en refusant la moindre contestation, la moindre critique à la démarche officielle, un exercice qui, somme toute, ferait partie du débat démocratique que le pouvoir actuel rejette pourtant dans la forme et dans le fond. La meilleure illustration de cela, on la trouvera sans doute dans la préparation de l’événement qui fera, l’an prochain, de Constantine la capitale de la culture arabe. Tout comme a été vécu, dans les mêmes circonstances, celui qui a voulu faire de Tlemcen la capitale de la culture islamique en 2011.
Pourquoi la culture berbère ne profiterait-elle pas de tant de sollicitude, eu égard à sa dimension populaire et à son universalisme puisqu’elle rayonne bien au-delà des frontières, tout au moins sur le pourtour méditerranéen. Faudra-t-il attendre que chaque grande agglomération du pays soit consacrée, pendant une période, capitale de quelque chose pour pouvoir aspirer à des infrastructures qui relanceraient la vie culturelle et amélioreraient sensiblement le cadre de vie des citoyens ?
Les opérations ponctuelles ne remplaceront jamais l’absence de politiques réfléchies, dans la culture comme dans tout autre domaine. S’il est vrai qu’une hirondelle, comme on dit, ne fait pas le printemps, faire d’une ville une capitale éphémère est loin d’en faire un centre de rayonnement de la culture sur toute une région. Il ne faut pas être grand clerc pour deviner que les retombées de l’événement organisé en grande pompe en 2011 à Tlemcen ont été faibles, sinon nulles à Bel Abbès, Mascara ou même Oran.
Pourtant il aura coûté, officiellement, la bagatelle de 10 milliards de dinars, soit 110 millions d’euros. Pour Constantine, on prévoit un budget six fois plus important : 60 milliards de dinars. D’ores et déjà, les premiers couacs apparaissent et laissent craindre que la capitale de l’Est risque de ne pas être au rendez-vous, tant le retard pris dans la réalisation des infrastructures est important.
La préparation en vase clos de l’événement, d’où sont exclus d’emblée les élus locaux, artistes et personnalités des arts, de la culture et du monde associatif, fait qu’il est conduit comme une tâche administrative à accomplir par une bureaucratie tatillonne plutôt qu’un projet par ceux de la région comme forces de création et d’innovation.
Aussi, avant même le démarrage des activités qui marqueront l’événement, on signale des aberrations, de couacs qui sont autant d’aveux d’échec annoncé. Plus grave encore, l’opacité qui entoure ces opérations de préparation de l’événement semblent profiter à des intervenants peu scrupuleux, qui n’ont que peu ou prou fait preuve de compétences avérées ailleurs. Tout comme on craint le pire, pour le patrimoine historique, comme ce fut le cas à Tlemcen.
Et ce, bien sûr, en refusant la moindre contestation, la moindre critique à la démarche officielle, un exercice qui, somme toute, ferait partie du débat démocratique que le pouvoir actuel rejette pourtant dans la forme et dans le fond. La meilleure illustration de cela, on la trouvera sans doute dans la préparation de l’événement qui fera, l’an prochain, de Constantine la capitale de la culture arabe. Tout comme a été vécu, dans les mêmes circonstances, celui qui a voulu faire de Tlemcen la capitale de la culture islamique en 2011.
Pourquoi la culture berbère ne profiterait-elle pas de tant de sollicitude, eu égard à sa dimension populaire et à son universalisme puisqu’elle rayonne bien au-delà des frontières, tout au moins sur le pourtour méditerranéen. Faudra-t-il attendre que chaque grande agglomération du pays soit consacrée, pendant une période, capitale de quelque chose pour pouvoir aspirer à des infrastructures qui relanceraient la vie culturelle et amélioreraient sensiblement le cadre de vie des citoyens ?
Les opérations ponctuelles ne remplaceront jamais l’absence de politiques réfléchies, dans la culture comme dans tout autre domaine. S’il est vrai qu’une hirondelle, comme on dit, ne fait pas le printemps, faire d’une ville une capitale éphémère est loin d’en faire un centre de rayonnement de la culture sur toute une région. Il ne faut pas être grand clerc pour deviner que les retombées de l’événement organisé en grande pompe en 2011 à Tlemcen ont été faibles, sinon nulles à Bel Abbès, Mascara ou même Oran.
Pourtant il aura coûté, officiellement, la bagatelle de 10 milliards de dinars, soit 110 millions d’euros. Pour Constantine, on prévoit un budget six fois plus important : 60 milliards de dinars. D’ores et déjà, les premiers couacs apparaissent et laissent craindre que la capitale de l’Est risque de ne pas être au rendez-vous, tant le retard pris dans la réalisation des infrastructures est important.
La préparation en vase clos de l’événement, d’où sont exclus d’emblée les élus locaux, artistes et personnalités des arts, de la culture et du monde associatif, fait qu’il est conduit comme une tâche administrative à accomplir par une bureaucratie tatillonne plutôt qu’un projet par ceux de la région comme forces de création et d’innovation.
Aussi, avant même le démarrage des activités qui marqueront l’événement, on signale des aberrations, de couacs qui sont autant d’aveux d’échec annoncé. Plus grave encore, l’opacité qui entoure ces opérations de préparation de l’événement semblent profiter à des intervenants peu scrupuleux, qui n’ont que peu ou prou fait preuve de compétences avérées ailleurs. Tout comme on craint le pire, pour le patrimoine historique, comme ce fut le cas à Tlemcen.
Reda Bekkat
Des centaines de policiers rassemblés devant le palais du gouvernement à Alger
le 14.10.14 | 14h37 | mis à jour le 14.10.14 | 21h06
11 réactions
zoom
|
© B. Souhil
Les policiers rassemblés devant le palais du gouvernement à...
Après Ghardaia, hier. La colère de la police a gagné Alger, aujourd'hui.
Les policiers, rassemblés depuis des heures, à l'entrée du palais du
gouvernement attendraient le signal de leurs collègues en pleine
négociation, en ce moment même (18 H), à Ghardaia avec le DGSN
Abdelghani Hamel et le Ministre de l'intérieur Tayeb Belaiz.
Selon les sources d'El Watan, "les négociations se poursuivent encore à
Ghardaia et les policiers rassemblés à Alger attendent le signal de
leur collègues à Ghardaia pour maintenir le sit in ou se disperser". Le
nombre de ces manifestants, en tenue, ne cesse de grandir. Près de 1000
policiers, venant de différentes casernes de la capitale, seraient
actuellement en route vers le lieu du sit in.
Alors que l'on croyait a la fin du rassemblement avec la dispersion de plusieurs manifestants, peu avant 21h, de nombreux policiers reviennent sur les lieux et reprennent leur sit-in, dans le calme et une grande organisation.
Après avoir réprimé sévèrement toutes les manifestations de rue qui se sont enchainées ces dernières années (contestation des médecins, des étudiants, des syndicalistes et différents opposants politiques), les policiers gagnent à présent à leur tour la rue pour réclamer le changement. Malgré l'interdiction de tout rassemblement dans l'espace public décidée par les autorités et que la police a vigoureusement défendue.
Ils ont été des dizaines à marcher. Ils ont parcouru, sur la bande d'arrêt d'urgence, l'auto-route menant de Bab Ezzouar vers Alger-centre, suivis d'un véhicule de service et d'une ambulance pour rejoindre le palais du gouvernement où ils tiennent un rassemblement.
Après avoir été rejoint par un groupe d'une quarantaine d'autres policiers, près du port d'Alger vers 15 heures, un autre groupe de dizaines d'autres policiers, accueilli par des applaudissements, est venu grossir le rang des contestataires près du palais du gouvernement. Il a été suivi d'une centaine d'autres policiers, quinze minutes plus tard.
Plus tôt, à leur arrivée au Palais du gouvernement, les policiers ont chanté l'Hymne national puis réclamé la présence du premier Ministre ou celle du ministre de l'intérieur mais en vain. Le wali d'Alger, Abdelkader Zoukh, a tenté de discuter avec eux, les policiers lui ont silencieusement tourné le dos.
Ils se refusent à tout commentaitre à la presse. Mais nos reporters sur place (Saci Kheireddine / Rabah Beldjenna) ont appris que "certains de ces agents devaient prendre la relève à Ghardaia, à la fin du mois".
Partageant les mêmes inquiètudes que leurs collègues du sud, ils ont jugé utile de manifester à leur tour dans la capitale. Ils réclameraient le départ du DGSN Abdelghani Hamel et la création d'un syndicat pour porter leurs revendications (de meilleures conditions de travail).
Pris au piège entre un régime autoritaire et une population de plus en plus contestataire, les policiers semblent épuisés de jouer à la matraque du pouvoir. Cette contestation inattendue plonge la capitale dans le flou. La confusion règne à Alger. D'autres marches seraient en cours dans d'autres wilayas du pays, selon des sources policières.
Alors que l'on croyait a la fin du rassemblement avec la dispersion de plusieurs manifestants, peu avant 21h, de nombreux policiers reviennent sur les lieux et reprennent leur sit-in, dans le calme et une grande organisation.
Après avoir réprimé sévèrement toutes les manifestations de rue qui se sont enchainées ces dernières années (contestation des médecins, des étudiants, des syndicalistes et différents opposants politiques), les policiers gagnent à présent à leur tour la rue pour réclamer le changement. Malgré l'interdiction de tout rassemblement dans l'espace public décidée par les autorités et que la police a vigoureusement défendue.
Ils ont été des dizaines à marcher. Ils ont parcouru, sur la bande d'arrêt d'urgence, l'auto-route menant de Bab Ezzouar vers Alger-centre, suivis d'un véhicule de service et d'une ambulance pour rejoindre le palais du gouvernement où ils tiennent un rassemblement.
Après avoir été rejoint par un groupe d'une quarantaine d'autres policiers, près du port d'Alger vers 15 heures, un autre groupe de dizaines d'autres policiers, accueilli par des applaudissements, est venu grossir le rang des contestataires près du palais du gouvernement. Il a été suivi d'une centaine d'autres policiers, quinze minutes plus tard.
Plus tôt, à leur arrivée au Palais du gouvernement, les policiers ont chanté l'Hymne national puis réclamé la présence du premier Ministre ou celle du ministre de l'intérieur mais en vain. Le wali d'Alger, Abdelkader Zoukh, a tenté de discuter avec eux, les policiers lui ont silencieusement tourné le dos.
Ils se refusent à tout commentaitre à la presse. Mais nos reporters sur place (Saci Kheireddine / Rabah Beldjenna) ont appris que "certains de ces agents devaient prendre la relève à Ghardaia, à la fin du mois".
Partageant les mêmes inquiètudes que leurs collègues du sud, ils ont jugé utile de manifester à leur tour dans la capitale. Ils réclameraient le départ du DGSN Abdelghani Hamel et la création d'un syndicat pour porter leurs revendications (de meilleures conditions de travail).
Pris au piège entre un régime autoritaire et une population de plus en plus contestataire, les policiers semblent épuisés de jouer à la matraque du pouvoir. Cette contestation inattendue plonge la capitale dans le flou. La confusion règne à Alger. D'autres marches seraient en cours dans d'autres wilayas du pays, selon des sources policières.
Photos : Adlène Meddi
Fella Bouredji
Vos réactions 11
sally4816
le 14.10.14 | 16h18
Il ya une fin à tout
il faut bien que ¨ça commence quelque part pour aboutir à un
départ précipité des dictateurs. Laakouba à l'ANP pour se débarrasser de
ces gros ventrus qui la tienne.
danger!
le pays vit des moments dangereux,clochardisé à l'éxtrème,par
une bande qui nous fond office de gouvernants,civils et ou
militaires.je parle des hauts résponsables et de tout leurs dérivée.ils
se caréctérisent par l'incompétence et la prédation.prenons garde,le
pays risque de se disloquer,avec ces irrésponsables,ce n'est qu'une
question de temps.à nous de voir quel avenir nous voulons résèrver pour
nos enfants et comment sauver notre pays.méditons ce qui se passent
aujourd'hui en libye ou dans d'autres pays similaires.
C'EST LA FIN
C'est la fin du régime et ce depuis 1962.
Le clan d'oujda à vécu c'est le commencement d'une ère nouvelle de la démocratie et du peuple souverain.
A l'ère de l'internet et de la communication spontanée (réseaux sociaux) il temps aux décideurs de se rendre compte que leurs jours sont comptés.
Comme on dit "bon vent".
Le pouvoir au peuple dans la transparence démocratique.
Le clan d'oujda à vécu c'est le commencement d'une ère nouvelle de la démocratie et du peuple souverain.
A l'ère de l'internet et de la communication spontanée (réseaux sociaux) il temps aux décideurs de se rendre compte que leurs jours sont comptés.
Comme on dit "bon vent".
Le pouvoir au peuple dans la transparence démocratique.
fin de regne des boutef
apparament ca sonne la fin du clan d'oujda et les chiyatine
qui l'entoure les algerinne doivent sortir s'exprimer et demander le
depart du systéme entier non seulment du premier policier
Question
Hamel fait-il parti du clan maffieux d'Oujda????
Du cinéma
Ce n'est qu'un feu de paille, il suffit d'une petite
augmentation et tout rentrera dans l'ordre. Moi je ne crois pas à tout
ce cinéma, des gens qui durant toute leur vie ont matraqué de pauvres
citoyens qui demandent un peu de dignité, maintenant ils veulent se
donner une virginité et obtenir un blanc seing. On les a vus avec quel
brutalité ils s'acharnaient sur les manifestants, les gens ne sont pas
dupes, et si on vous matraquait à notre tour puisque les marches et les
manifs sont interdites.
Barrages
S'ils peuvent supprimer ou alléger les barrages de contrôle,
cela diminuerait la pression et le stress sur la population.
les polciers
c'est le tour des braves alors nous les victimes du terrorismes nous sortant dimanche a cote de la wilaya pour dire
non au gouvrnements
non au gouvrnements
C'est le moment
ou jamais de faire tomber ce régime totalitaire et
sanguinaire d'Oujda. Étant donné que la police s'est soulevé alors il ne
reste plus rien... car je ne m'y attendais jamais voir un jour la
police se soulever contre leur institution gérée par un militaire
sanguinaire en l'occurrence Hamel.
Bouteflika avec son régime est en train de se décompose en miette.
Bouteflika avec son régime est en train de se décompose en miette.
retour de batons
je ne sais s'il faut les plaindre ou se réjouir de leur
condition de travail sachant leur violence faite à l'égard des
manifestations populaire réclamant un état de droit, plus de démocratie,
de liberté .....qu'ils ont empêcher avec zèle et dévouement.
Vos réactions 11
Novembre54
le 14.10.14 | 14h48
Inquiétant !
Ceci étant ce type de mouvements n'est pas propre à
l'Algérie. Il y a deux il y a eu une grande marche des policiers en
France et ils avaient été accueillis sur les champs Élysées à coups de
matraque....
Ségrégation aux œuvres universitaires de Constantine
La note de la honte
le 08.10.14 | 10h00
14 réactions
|
© D. R.
Erreur, écart de langage ou, tout simplement, lapsus révélateur ? Les services des œuvres universitaires de la wilaya de Constantine viennent de commettre l’innommable à travers une note affichée dans tous les campus et résidences de la wilaya, obligeant les «étudiants du Sud» à fournir un certificat de bonne santé avec les résultats de tests sanguins pour prétendre à une chambre universitaire au nord du pays. Une note jugée raciste et discriminatoire. Réactions.
Nous sommes considérés comme des citoyens de seconde zone. Cela est
inexcusable et impardonnable», peste Adel, 21 ans, étudiant à
l’université Mentouri de Constantine, dans un commentaire publié sur
facebook, accompagné d’un fac-similé de la note émise par les
responsables locaux des œuvres universitaires. A la mi-septembre
dernier, la direction des œuvres universitaires (DOU) de la wilaya de
Constantine avait décidé de soumettre les étudiants prétendant aux
chambres universitaires à des tests médicaux. Une note est donc affichée
dans toutes les résidences et les campus de la wilaya de Constantine.
En temps normal, cette note serait passée inaperçue, car nécessaire et
ce, pour des impératifs de santé publique et de prévention, notamment
dans les milieux universitaires. Seulement voilà, cette note distingue
les algériens issus des wilayas du Sud ainsi que les étudiants africains
de leurs camarades du nord du pays. Une pure discrimination raciale
écrite noir sur blanc.
A l’origine de cette disposition, une recommandation «du médecin de la direction des œuvres universitaires de la wilaya aux responsables de l’université de Constantine de soumettre les étudiants africains et du sud du pays à des tests sanguins, dans l’éventualité de détecter des virus mortels tel le paludisme et l’Ebola» nous explique une source proche du DOU. Cette note a provoqué la colère et a soulevé l’indignation de la communauté universitaire de tous les campus du pays en signe de solidarité avec les étudiants «issus du sud du pays», pour ne pas reprendre l’expression des responsables de ce crime racial. «Dire qu’ils passent leur temps à nous rabacher à longueur d’année que l’unité et l’intégrité territoriale sont une ligne rouge à ne pas franchir. Honte à l’Algérie indépendante !» déclare Abdelouahab, 19 ans, originaire de Oued Souf.
«Les responsables doivent s’excuser publiquement à tous les Algériens de couleur. Il s’agit là d’un dérapage, d’une aberration, de pur racisme indigne de mon pays», clame-t-il. Abdelouahab et ses camarades menacent de transférer leur dossier d’inscription dans leur wilaya natale. «Quitte à faire une spécialité autre que celle que j’ai choisie, ou carrément abandonner mes études, puisque nous ne sommes plus les bienvenus dans les territoires du Nord», s’indigne le jeune homme.
Ce scandale a été vite saisi par un député du parti El Karama, en l’occurrence Mohamed El Daoui, qui, à travers une question orale déposée au bureau de l’APN, interpelle le ministre de l’Enseignement supérieur, Mohamed Mebarki. Le député juge que le contenu de cette note est «grave et non conforme aux lois de la République et à la Constitution qui assure l’égalité entre tous les Algériens». Nos tentatives de joindre les responsables de la DOU de Constantine sont restées vaines. Selon des informations, la direction centrale des œuvres universitaires a envoyé une missive urgente ordonnant aux responsables locaux de retirer cette note. Le DOU, quant à lui, aurait été traduit en conseil de discipline.
A l’origine de cette disposition, une recommandation «du médecin de la direction des œuvres universitaires de la wilaya aux responsables de l’université de Constantine de soumettre les étudiants africains et du sud du pays à des tests sanguins, dans l’éventualité de détecter des virus mortels tel le paludisme et l’Ebola» nous explique une source proche du DOU. Cette note a provoqué la colère et a soulevé l’indignation de la communauté universitaire de tous les campus du pays en signe de solidarité avec les étudiants «issus du sud du pays», pour ne pas reprendre l’expression des responsables de ce crime racial. «Dire qu’ils passent leur temps à nous rabacher à longueur d’année que l’unité et l’intégrité territoriale sont une ligne rouge à ne pas franchir. Honte à l’Algérie indépendante !» déclare Abdelouahab, 19 ans, originaire de Oued Souf.
«Les responsables doivent s’excuser publiquement à tous les Algériens de couleur. Il s’agit là d’un dérapage, d’une aberration, de pur racisme indigne de mon pays», clame-t-il. Abdelouahab et ses camarades menacent de transférer leur dossier d’inscription dans leur wilaya natale. «Quitte à faire une spécialité autre que celle que j’ai choisie, ou carrément abandonner mes études, puisque nous ne sommes plus les bienvenus dans les territoires du Nord», s’indigne le jeune homme.
Ce scandale a été vite saisi par un député du parti El Karama, en l’occurrence Mohamed El Daoui, qui, à travers une question orale déposée au bureau de l’APN, interpelle le ministre de l’Enseignement supérieur, Mohamed Mebarki. Le député juge que le contenu de cette note est «grave et non conforme aux lois de la République et à la Constitution qui assure l’égalité entre tous les Algériens». Nos tentatives de joindre les responsables de la DOU de Constantine sont restées vaines. Selon des informations, la direction centrale des œuvres universitaires a envoyé une missive urgente ordonnant aux responsables locaux de retirer cette note. Le DOU, quant à lui, aurait été traduit en conseil de discipline.
Mebrouk Berchaoui. Etudiant à l’université de Tamanrasset : "Nous condamnons cette discrimination"
Mebrouk Berchaoui, étudiant en économie à la faculté de Tamanrasset, condamne, au nom de tous les étudiants issus du sud du pays, la note émanant du directeur des services universitaires de la faculté de Constantine, obligeant chaque étudiant du Sud au même titre que les Africains de présenter des certificats d’analyses médicales attestant qu’ils ne sont pas porteurs de maladies contagieuses comme la malaria, le sida, l’hépatite virale et la tuberculose. La note adressée par le directeur des œuvres universitaires, une première dans les anales du monde universitaire algérien, indique que chaque étudiant concerné par cette démarche ne peut en aucun cas obtenir une chambre universitaire sans l’attestation médicale.En réaction à cette note, plusieurs étudiants issus du Sud algérien (Bordj Badji Mokhtar, Ouargla, Béchar et Tamanrasset) ont condamné la décision du directeur en question. Plus cinglants encore, des étudiants, à l’image de Mebrouk Berchaoui (qui prépare un mastère à l’université de Tamanrasset), ont qualifié la note de «honteuse». «Des contacts ont été effectués entre plusieurs unions des étudiants du Sud (Union des étudiants de Béchar avec celle d’Adrar) afin de réagir ensemble à cette note de la honte», explique Mebrouk Berchaoui. Il ajoute : «Nous ne pouvons pas nous taire devant une telle démarche méprisable et méprisante qui reflète une sorte de racisme qui fait son apparition dans notre pays. Nous nous demandons comment ce directeur a osé afficher une telle note, alors que les répercussions sont considérables et peuvent même engendrer des résultats négatifs».
Pour Mebrouk Berchaoui, qui est natif de Bordj Badji Mokhtar, la décision du ministère de l’Enseignement supérieur et de la Recherche scientifique, en réaction à cette avilissante note, de faire passer le directeur en conseil de discipline, n’est guère suffisante. Des sanctions lourdes devraient êtres prises à son encontre suite à la diffusion de la note en question, précise le jeune étudiant. (Sofiane Abi)
Zouheir Aït Mouhoub
Vos réactions 14
mhno
le 13.10.14 | 21h07
La capitale de la culture arabe
Plus bas que ca y a pas. Constantine est la capitale née pour
la discrimination, les complots et la brosse. C'est dans leur sang.
Un héritage non arabe qu'ils prouvent à chaque sortie.
Le malaise actuelle de l'université Algérienne est leur chef d'oeuvre.
Un héritage non arabe qu'ils prouvent à chaque sortie.
Le malaise actuelle de l'université Algérienne est leur chef d'oeuvre.
ET ALORS.....
c'est loin d’être une mesure raciale ou xénophobe
le risque de maladies transmissible et bel et bien réel et la porte la moins contrôlée et évidemment le sud algérien avec ces ressortissants venant de pays subsahariens qui sont des réservoirs et des porteurs asymptomatiques de sida hépatites virales paludisme....et plus
voir les statistiques des cas de sida en Algérie .....
en plus pourquoi vous accepter tous les bilans du monde pour un certificat de séjours ou d'études en France sans dire le moindre mot et vous vous ne l'accepter pas ici a l'université algerienne????
ERRADJEL EKOLLI ALECHE.
.....
le risque de maladies transmissible et bel et bien réel et la porte la moins contrôlée et évidemment le sud algérien avec ces ressortissants venant de pays subsahariens qui sont des réservoirs et des porteurs asymptomatiques de sida hépatites virales paludisme....et plus
voir les statistiques des cas de sida en Algérie .....
en plus pourquoi vous accepter tous les bilans du monde pour un certificat de séjours ou d'études en France sans dire le moindre mot et vous vous ne l'accepter pas ici a l'université algerienne????
ERRADJEL EKOLLI ALECHE.
.....
Racisme,oui
Cette note traduit deux choses: le niveau de rédaction de nos
administrateurs incultes, grossiers et le racisme qui existe
véritablement y compris aussi au sein des étudiants algériens à l'égard
des étudiants africains. Ces derniers vivent en marge de leurs camarades
algériens qui les isolent.Lamentable université.
Exagéré comme article !
Exagéré comme article, sont des mesures sanitaires qui n'ont rien de raciste,
c'est celui qui a écrit cet article qui est un peu trop sceptique. ou carrément raciste.
Souvenez-vous Monsieur "Cha3al ennar", que l'Algérie est un grand pays (pays continent) où les mesures sanitaires ne peuvent pas être les mêmes partout.
Quand ils vont généraliser les procédures, là vous allez pouvoir vous taire un peu.
c'est celui qui a écrit cet article qui est un peu trop sceptique. ou carrément raciste.
Souvenez-vous Monsieur "Cha3al ennar", que l'Algérie est un grand pays (pays continent) où les mesures sanitaires ne peuvent pas être les mêmes partout.
Quand ils vont généraliser les procédures, là vous allez pouvoir vous taire un peu.
prevention
je plains celui ou celle qui a qualifiè cette decision de
'note de la houte' quelle ignorance!!! ce n'est qu'une mesure preventive
qui devrait etre obligatoire et s'appliquer à toutes les cites
universitaires, les internats,les eleves qui frequentent les cantines
scolaires etc...on devrait aussi inclure le VIH et rendre certains
vaccins obligatoires tel que celui du tetanos et de l'hepatite 'B' ce
dernier doit concerner les etudiants en medecine et ceux des instituts
'para medicaux' quand au test 'goutte epaisse' il s'adresse precisement
aux etudiants venant du sud car c'est une zone endemique du 'malaria' le
ministere de la sante devrait saluer cette intiative et la decreter .
savez vous messieurs dames que nous avons en ALGERIE des cas de
tuberculose
resistante au traitement? à combien estimez vous le nombre reel de seropositifs? d'apres vous quelles mesures preventives contre l'hepatite B , C et le VIH sont appliquees dans nos hopitaux? vous ignorez que dans notre pays tous les gestes de soins sont à haut risque? combien de personnes ont ete contaminèes par le VHC dans les cabinets dentaires? pour une fois quelqu'un a eu le courage de reagir dans l'interet de la population . je dis bravo au directeur qui a redigè cette note et lui souhaite du courage dans sa mission
ps: qui peut nous dire comment controler la serologie des africains qui rodent dans nos villes? qu'en pensent la direction de la prevention? et le MSPRH?
resistante au traitement? à combien estimez vous le nombre reel de seropositifs? d'apres vous quelles mesures preventives contre l'hepatite B , C et le VIH sont appliquees dans nos hopitaux? vous ignorez que dans notre pays tous les gestes de soins sont à haut risque? combien de personnes ont ete contaminèes par le VHC dans les cabinets dentaires? pour une fois quelqu'un a eu le courage de reagir dans l'interet de la population . je dis bravo au directeur qui a redigè cette note et lui souhaite du courage dans sa mission
ps: qui peut nous dire comment controler la serologie des africains qui rodent dans nos villes? qu'en pensent la direction de la prevention? et le MSPRH?
Contrôle médical
Le contrôle médical a de tout temps été obligatoire dans les
cités universitaires. Sauf si l'on veut faire le raccourci de l'exiger
pour obtenir une chambre (c'est une des lectures de la note en fac
similé).
Absolument abominable !
Le recteur de l'université et le ministre de l'enseignement
supérieur devraient en principe démissionner ou être démis de leur
fonction. C'est absolument scandaleux!
ça n'a rien a voir avec le racisme !
Salem 3likom , ça n'a rien a voir avec le racisme , la goutte
épaisse est un examen biologique demandé pour dépister certaines
maladies infectieuses trés fréquentes au sud comme le paludisme par ex !
l'article de la honte
ne mélanger pas les choses , le sud algérien est une zone
endémique !! donc il faut prendre des mesure préventive !! car plusieurs
familles dans notre sud on de la famille dans des pays comme le mali
tchad niger etc... alors je ne vois pas la note comme honte mais je vois
que l'article est la vrai honte !!
vous aimez votre doula
Vous avez tous voté pour eux....payez maintenant
Vos réactions 14
pacific69
le 08.10.14 | 13h52
Quand le hebel rime avec le zèle.
Dans le cadre du principe de précaution, la communauté
politique et sanitaire se mobilise pour sensibiliser l'ensemble de la
population Algérienne et des résidents étrangers quelque soit leur
origine et sans distinction, sinon cela devient discriminatoire car un
virus ne va pas demander la permission pour s'installer ou il veut,
quand il veut.
Et donc parfois le zèle des autorités à vouloir griller les étapes pour se faire remarquern elles se retrouvent piégés par des non-sens, alors que ebola est déjà aux Etats Unis , En France et en Espagne.
Apprenez à combattre l'analphabétisme et vous ferez un grand pas en avant.
Les gens du "Sud" ou qui viennent des contrées menacées par ces fléaux sont assez intelligentes et conscientes qu'ils doivent se protéger et n'attendent pas qu'on leur mettent une note sous les yeux pour se réveiller.
Et donc parfois le zèle des autorités à vouloir griller les étapes pour se faire remarquern elles se retrouvent piégés par des non-sens, alors que ebola est déjà aux Etats Unis , En France et en Espagne.
Apprenez à combattre l'analphabétisme et vous ferez un grand pas en avant.
Les gens du "Sud" ou qui viennent des contrées menacées par ces fléaux sont assez intelligentes et conscientes qu'ils doivent se protéger et n'attendent pas qu'on leur mettent une note sous les yeux pour se réveiller.
Grave
C'est très grave ce qui arrive aux oeuvres universitaires de
Constantine. On savait notre pays dirigé par nombre d'ignares, là, on
touche le fond. Voilà qu'à travers cette directive, on crée deux types
de citoyens, celui du Sud dont les territoires nous servent de vache à
lait et celui du Nord, qui n'est qu'un simple tube digestif qui se
nourrit du Sud et le méprise. Voilà ce qu'a enfanté ce pouvoir
illégitime et tous les sbires qui lui servent de courroie de
transmission. Pleure Ô Pays bien aimé.
des fascistes
il n'y a pas d'autres mots, ce sont des fascistes qui plus
est des ignorants. ils devraient savoir ces universitaires de pacotille
que l'anthropologie coloniale nous traitait de sous hommes, lire Franz
Fanon. Des FASCISTES je vous le dis.
une bonne leçon pour les autres algériens qui traitent leurs compatriotes de Kabyle, Arabe et même Marocains... qui sème le vent récolte la tempête...
une bonne leçon pour les autres algériens qui traitent leurs compatriotes de Kabyle, Arabe et même Marocains... qui sème le vent récolte la tempête...
Racistes et ignares
En plus d'etre racistes ils sont ignares, pour exemple, ils
parlent d'etudiants africains, comme si l'Algérie se trouve au continent
europeen !!!!
http://lequotidienalgerie.org/2014/01/03/29694/
Le fils de Hamel se marie, et c’est le tout-Oran qui est bloqué
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة نساء الجزائر من رجال الجزائر باجراء فحوصات طبية حول سرطان المثانة قبل الزواج السعيد ورجال الجزائر يطالبون نساء الجزائر باجراء فحوصات طبية حول سرطان الثدي قبل العرس السعيد والاسباب مجهولة
القطعة الأرضية أصبحت مصدرا للأفاعي والجرذان
نزاع قضائي يؤخر إنجاز ابتدائية بوادي ارهيو بغليزان
ع. عمّار
يشتكي سكان شارع الإمام عبدو في بلدية وادي ارهيو من التداعيات السلبية التي أضحت تصنعها قطعة أرضية مهجورة، تجاور سكنات المواطنين، وسط تجمع حضري، الأمر الذي أثار استياء سكان الحي من طول المعاناة اليومية.وخلال الزيارة الميدانية التي قامت بها وقت الجزائر إلى شارع الإمام عبدو، أثار انتباهنا وجود قطعة أرضية يحيط بها نبات القصب ، في صورة لا تتصل إطلاقا بالوجه الحضري، التي تتحدث عنه السلطات من أجل تنظيم العمران على مستوى المدن.
والغريب في الأمر، أنّ هذا المنظر الذي أضحى تشمئز منه نفوس الزائرين، فما بال القاطنين الذين يجاورون هذه القطعة الأرضية التي تصنع مختلف الحشرات الضارة والأفاعي.
وعلمت وقت الجزائر من خلال محاورتها لسكان الحيّ بأنّ هذه القطعة الأرضية المهجورة يعود وجودها إلى سنوات الثمانيات، حيث ومنذ ذلك الوقت، اتخذ مواطن يقطن في بلدية وادي ارهيو هذه القطعة ملكا له، الأمر الذي دعا مصالح بلدية وادي ارهيو إلى التحرك من أجل رفع دعوى قضائية ضده في المحكمة، حيث وبعد هذه السنوات ما تزال القضية مطروحة، ولم يتم بعد تنفيذ حكم استرجاع هذا العقار العمومي بحسب شهادات سكان شارع الإمام عبدو، ومع هذا طال عذاب المواطنين الذين وجدوا ضررا كبيرا يحوم حوله خلال الفصول الأربعة من السنة، بعدما أصبحت هذه القطعة مصدرا لرمي الأوساخ، التي تسبب في انتشار الروائح الكريهة، ووكر للأفاعي والكلاب الضالة وقطط وفئران وجرذان.
وتفيد المعلومات التي تحصلت عليها الجريدة، أنّ? القطعة الأرضية التي تقع في شارع الإمام عبدو كانت محلّ إنجاز مشروع مدرسة ابتدائية لفائدة تلاميذ الحيّ، من أجل خلق توازن في الخريطة التربوية المدرسية، حيث فكرت المصلحة التقنية في بلدية وادي ارهيو في اقتراح مشروع إنجاز هذه الابتدائية لرفع غبن تنقل التلاميذ إلى مدراس بعيدة عنهم، غير أنّ الأرضية التي تمّ اختيارها لإنجاز المدرسة كان عائقا في تنفيذ المشروع، بعدما وجدت ذات المصالح بأن المشروع يستحيل إنجازه في ذلك النزاع القضائي بين الطرفين حول ملكية القطعة الأرضية، الأمر الذي فوّت فرصة استفادة المنطقة من مدرسة ابتدائية ترفع عناء تنقل تلاميذ صغار السنّ وقطعهم لمسافات لا تناسب سنّهم. ومن جهة أخرى،فإنّ تأخر إنجاز المدرسة ساهم من تعمير مشكل اكتظاظ مدراس ابتدائية في بلدية وادي ارهيو.
اتصالات الجزائر وجمعية أمل تقودان المبادرة
رقم أخضر للتحسيـــس وتشخيــــــص سرطـــــــان الثــــــــدي
فلة زخروف
نظمت جمعية أمل لمركز بيار وماري كوري، بالتعاون مع الجمعية الجزائرية لسرطان الثدي والأمراض الثديية، أمس، بفندق الواحات بالعاصمة، يوما دراسيا حول تشخيص سرطان الثدي في إطار نشاطات أكتوبر الوردي، حيث تم التطرق فيه إلى أهمية التشخيص المبكر للمرض وإمكانية علاجه، كما تم الكشف عن انه سيتم إطلاق رقم أخضر لتمكين المواطنين من معرفة كل ما يتعلق بسرطان الثدي، من أعـــــراضه، إلى كيفية علاج.كشفت حمـــــيدة كتـــــاب، الأمينة العامة لجمعيــــة أمل، على انه سيتم إطلاق رقما أخضر نهاية الشهر الحالي، يشــــرف عليه مركز إصغاء، تحت رعاية مجمع اتصالات الجزائر، من اجل تمكين المواطنين وخاصة النساء من معرفة أي شـــــيء يتعلق بمرض سرطـــــان الثدي، حيث سيتم الإجابـــــة والإصغاء على الأسئلة، التي تخطــر على بالهن، ومنه المساهمة في التشخيص المبكر للمرض في حالة وجوده.
وأضافت ذات المتحدثة أن الجمعية اقتنت مركز ماموغرافيا متنقلا لإجراء الفحص في المناطق، التي لا يسهل التنقل فيها والمحرومة من هذه المراكز، وقد تم الكشف عن 3000 امرأة في ولاية بسكرة، التي مستها هذه المبادرة.
وسيتنقل المركز إلى مناطق أخرى محرومة من هذا المركز عبر كامل التراب الوطني.
كمــــــا تم فحص 3000 امرأة أيضا، يعملن في شركة اتصـــــالات الجزائر في غضون بضعـــة شهــــور وتتراوح أعمارهن بين 40 و60 سنة، هذه العملية، التي أرادت بها الشركة أن تضمن لعاملاتها صحة جيدة وحمايتهن من هذا المرض الخطيـــر، وكذا المشاركة في الجهد الوطني لمكافحة السرطان.
فيما بقي البعض يحتفظ بالمعتقدات القديمة
الضرائح تتحول إلى مكان لـاللمة والترويح عن النفس عند الجزائريين
فلة زخروف
تعتبر الضرائح ومنذ القديم قبلة للجزائريين، خاصة الجزائريات، حيث يتوجهون إلى الأولياء الصالحين على غرار ضريح سيدي عبد الرحمان الثعالبي المعروف بالجزائر العاصمة، وكذا سيدي دندال بالطارف وسيدي بالوة بتيزي وزو، بالإضافة إلى ضريح سيدي الهواري المعروف بوهران، بالإضافة الى عدة أضرحة أخرى.تتوجه فئة من المجتمع إلى أضرحة الأولياء الصالحين من أجل التضرع إلى الله ودعوته متفائلين بتواجدهم أمام ولي صالح، كي تستجاب دعواتهم كما يقومون بإشعال شمعة ووضع الحنة وتقديم الصدقة كـالوعدة مثلا تقوم ربة البيت بإعداد الكسكسي وتأخذه لتصدقه في أحد الأضرحة الأقرب إلى مقر إقامتها متمنية على أن تتحقق الأمنيات أو من أجل إبعاد البلاء حسبهن.
حيث وأثناء زيارتنا لأحد الأضرحة المتواجدة بحي واد الرمان بالعاصمة والمعروف بـ سيدي بودربالة تفاجأنا بالإقبال الكبير للسيدات اللواتي لازلن يحافظن على نفس العادات القديمة والمتوارثة عن الأجداد، حيث وجدناهن يشعلن الشموع ويضعن الحناء ويرددن مدائح دينية ويشربن من العين المتواجدة بالقرب منه وهي عبارة عن ينبوع، حيث يتفاءلن خيرا من هذه العين ويعتبرنها من بركات السيد بودربالة.
فيما يعتبره الآخرون مجرد ضريح وهذه المعتقدات مجرد تخريفات وخيالات لا أساس لها من الصحة وأنهم يقومون بزيارته من أجل الاكتشاف لا غير .إلا أن الغرض من زيارة الأولياء الصالحين اليوم ومع مرور الأعوام، تغير نوعا ما عند بعض الجزائريين، لتصبح الأضرحة مكانا للتنزه والترفيه وتمضية للوقت.
حيث تجد ربات البيوت يجتمعن كل أسبوع رفقة أبنائهن يتبادلن أطراف الحديث وهناك من يبقى اليوم بطوله هناك خاصة أيام الجمعة، حيث وعند تقربنا من بعض العائلات أكدت لنا سيدة كانت متواجدة بأحد الأضرحة في العاصمة، أنها تفضّل القدوم إلى هنا أحسن من التوجه لأماكن التسلية أو شواطئ البحر وأضافت قائلة أجد راحتي هنا، نتحدث عن أيام زمان وندعو الله، نتصدق ونقضي أوقاتا رائعة بعيدا عن صخب الشارع ومشاكل الحياة.
لسلطات الولائية تسابق الزمن لإطفاء نار فتنة بين سكان أقبو وأمالو
مفرغــــــة عمومـــــية.. فتيـــــــل حــرب بين عرشــــين ببجــاية
ع. عماري
ما يزال الوضع مكهربا بمنطقة اقبو وقد تشتعل الحرب بين لحظة وأخرى بين سكان العرشين بسبب ما أقدم عليه عرش بيزيو ببلدية أمالو الذي قام بغلق المفرغة العمومية المنجزة بطريقة عشوائية بمساحة أرضية تابعة لبلدية اقبو، وهو ما حول أحياء وشوارع هذه الأخيرة إلى مفرغة عملاقة مفتوحة على الهواء تنبعث منها روائح كريهة تثير الاشمئزاز.تدخل أحمد حمو توهامي والي ولاية بجاية شخصيا في العديد من المرات لتهدئة التوتر الحاصل بين العرشين لم يكلل بنجاح وذلك بالنظر للنزاع القائم بين بلديتي أقبو وأمالو، ويتخوف المتتبعون أن يتحول هذا التصعيد الخطير إلى صدامات عنيفة بين سكان البلديتين إذا لم يتدخل عقلاء المنطقة من جديد وكذا الجهات المعنية لاحتواء موجة الغضب.
مفرغة عمومية سبب الخلاف
يعود سبب نشوب هذه الأزمة إلى خلاف حول مفرغة عمومية, حيث تصر بلدية أقبو على خلق مفرغة بالقرب من قرية بيزيو التابعة إداريا لبلدية أمالو, وهذه الأخيرة تبدي إصرارا شديدا لمنع تفريغ النفايات في الموقع. وما أثار غضب واستياء المنتخبين المحليين ببلدية أقبو أنه رغم مرور نحو شهرين لم تتمكن شاحنات البلدية من جمع النفايات المتراكمة في كل زوايا المدينة, بعد إقدام عشرات الشباب من قرية بيزيو على منعها من الدخول إلى المفرغة وكرد فعل من سكان اقبو تم عقد اجتماع بمقر البلدية حضره المنتخبون والمواطنون للنظر في النقطة الوحيدة لجدول الاعتمال, وهي
إيجاد حل لقضية المفرغة، وانقسم الحاضرون إلى جماعتين, إحداهما اقترحت تنظيم غزوة نحو قرية بيزيو وفتح المفرغة بالقوة، بينما الجماعة الثانية تطالب بتجنب الفتنة ومواجهة سكان بيزيو الذين دخلوا بدورهم مرحلة الاستعداد للحرب, وظلت الخلافات بين سكان اقبو متواصلة ليلا ونهارا دون التوصل إلى توافق يرضي الجميع.
أيام ساخنة على سكان العرشين
عرفت مدينة اقبو خلال الأيام الماضية انزلاقا خطيرا لما قامت مجموعة من المواطنين بتوجيه من طرف أحد المنتخبين بتفريغ أزيد من عشر شاحنات لنفاياتها بالطريق الوطني المؤدي لمدخل قرية بيزيو, ومنع سكان هذه القرية من الدخول إلى أقبو للتموين بالمواد الغذائية الضرورية, وهددوا بإلحاق الضرر بالذين يعارضون فتح المفرغة.
وكشف العديد من المواطنين من قرية بيزيو أنهم أعرضوا عن التوجه إلى المدينة كالعادة لقضاء حاجاتهم خوفا على أنفسهم وفضلوا التوجه إلى البلديات المجاورة على غرار صدوق سالكين الطرق الجبلية الوعرة. واعتبر المنتخبون المحليون أن الأمر أصبح خطيرا ومقلقا للغاية, وقد شرعوا في البحث عن المسؤول الذي أعطى التعليمات لتفريغ الشاحنات عند مدخل قرية بيزيو, واعتبروا ذات التصرف بالخطير كونه يعد بمثابة إشارة لبدء الحرب بالمنطقة بين الأشقاء.
الوالي يستدعي رئيسي البلديتين ويتهم مدير البيئة بالتقاعس
وقصد تفادي الفتنة والاصطدامات بين سكان المنطقتين، استدعى والي الولاية كل من رئيس بلدية أقبو بن سبع ورئيس بلدية أمالو جمال عزوق بحضور المدير الولائي للبيئة وعدد من المسؤولين وقبل الاستماع إلى الطرفين, صب الوالي جم غضبه على مدير البيئة واتهمه بالتقاعس والإهمال وعدم إلمامه بكل التفاصيل عن الخلاف الذي يهدد استقرار المنطقة بكاملها واعتبر الموضوع خطيرا جدا. وعبر نفس المسئول عن غضبه الشديد من موقف رئيس البلدية عبد الرحمن بن سبع الذي تحدى الوالي ورفض تلبية
الدعوة وبالتالي مقاطعة اللقاء وهو ما أكده أحد أعضاء المجلس البلدي حين قال له أن رئيس البلدية رفض الحضور, بعدها تدخل ممثل عن بلدية أقبو وقال إن المدينة غارقة في الأوساخ والنفايات وأن مفرغة بيزيو هي الحل الأمثل وأكد استعداد البلدية للاستثمار فيها من خلال تحصينها بجدار إسمنتي وتجهيزها بالماء والإنارة الكهربائية في حال موافقة السكان على إعادة فتحها.
رئيس بلدية أمالو يتهم منتخبي أقبو بالكذب أمام الوالي
أما رئيس بلدية أمالو، فقد اتهم منتخبي أقبو أمام الوالي بالكذب وقال إنهم يصرون على الاحتفاظ بمفرغة بيزيو لأسباب معروفة, وقال إن السكان يعارضون ذلك ومتمسكون بهذا الموقف، موضحا أن المفرغة موجودة فعلا بإقليم بلدية أقبو رغم بعدها عنها بأزيد من 14 كلم, بينما لا تبعد عن المجمعات السكنية لقي تفريت وبيزيو إلا بأقل من 500 متر, وأضاف أن ما يزعج السكان هو لجوء عمال البلدية إلى الحرق للتخلص من النفايات بدلا من انجاز مركز للردم, وهو أدى لارتفاع عدد المصابين بأمراض السرطان والربو والأمراض الجلدية وغيرها حسب رئيس البلدية.
وتساءل عن دواعي إحجام منتخبي اقبو عن فتح مفرغة في مناطق أخرى مثل بوشاقور وغيرها, وقال إن بعض المنتخبين تلقوا عمولات من قبل شركات كبيرة بالمنطقة حتى لا تمس أملاكهم التي هي في الأصل أملاك الدولة.
الوالي يهدد بغلق المفرغة
أصر والي بجاية على انتزاع حل يرضي الطرفين ويوقف شبح الفتنة الذي يخيم بقوة على المنطقة, بحيث عبر ممثل بلدية اقبو عن التزامه بتجسيد الأشغال التي وعد بها لصيانة المفرغة, ليطالبه رئيس بلدية أمالو بالالتزام أمام الحضور بصيانة المفرغة وتحديد فترة لغلقها, وهو ما رفض فعله ممثل بلدية أقبو ليتدخل بعدها مير أمالو الذي قال للوالي إن الحل الأمثل هو إنجاز مركز لردم النفايات.
وفي ظل عدم توصل الطرفين إلى اتفاق ينهي المعضلة، التزم الوالي بغلق مفرغة بيزيو بقرار إداري إن لم تسارع بلدية اقبو إلى إنجاز مركز لردم النفايات خلال الستة أشهر القادمة. وقال من جهة أخرى مولود صالحي ممثل قطب المعارضة بمجلس بلدية أقبو إن المتهم الأول في الوضعية البيئية التي آلت إليها مدينة أقبو هو رئيس البلدية الذي رفض تنفيذ محتوى اتفاق سابق بين البلدية وممثلين عن سكان بيزيو والذي يتضمن انجاز أشغال صيانة بالمفرغة وتوقيف عملية الحرق لما تخلفه من سلبيات على البيئة وصحة المواطن في انتظار مباشرة الإجراءات القانونية التي تمكن البلدية من استرجاع مساحة واسعة من المفرغة استولى عليها احد الصناعيين الكبار من منطقة ايفري. وأوضح صالحي أن المشكل ليس وليد اليوم ولكنه يعود إلى سنوات مضت, ولأسباب كبيرة تجنب الكشف عنها لم تسترجع هذه المساحات, قبل أن يتدخل رئيس بلدية أمالو الذي اتهم بعض الحضور والمتواطئين بتلقي مقابل مادي من هذا الصناعي المعروف محليا لدفعهم لعدم المطالبة بالقطعة الأرضية.
الخلاف بين المنتخبين زاد من حدة الاحتقان وينذر بكارثة بيئية
الخلافات بين المنتخبين زادت من حدة الاحتقان بين المواطنين, بين من يدفع للتعفن من خلال تعمّد تحويل الساحات العمومية وساحة البلدية والدائرة ومختلف مصالح الدولة إلى مفرغات عمومية برمي عشرات الأطنان من النفايات ومنع عمال النظافة للبلدية من جمعها, بدعوى دفع المنتخبين إلى التفاهم وايجاد حل نهائي للمعضلة دون استبعاد اللجوء إلى القوة لفتح مفرغة بيزيو رغم أنف الذين أغلقوها، بينما جناح آخر من المواطنين يدعو إلى التعقل ونبذ العنف والدخول في حوار مع سكان بيزيو من أجل إيجاد حل مؤقت يعيد لمدينة أقبو وجهها المعتاد وهو المقترح الذي لم يجد صدى لدى الشباب الذين يراهنون على القوة لفرض الحل, وإلى حد اليوم لم يتوصل الطرفان إلى الحل المنشود بسبب تشبث كل طرف بمواقفه خاصة من جهة اقبو التي يتردد منتخبوها لأسباب غير معروفة في توفير الغلاف المالي لانجاز مشروع مركز ردم النفايات, رغم تأكيد نائب الرئيس عميروش عن استعداد المجلس لتخصيص 50 مليار سنتيم لتجسيد مثل هذا المشروع.
وفي انتظار الحل المعجزة، تتحدث مصادر من الحركة الجمعوية عن بداية ظهور أعراض وبائية نتيجة للتلوث البيئي من خلال تسجيل عشرات الحالات لأشخاص من مختلف الأعمار والأجناس أصيبوا بأمراض جلدية وأخرى متعلقة بالحساسية ولم تستبعد المصادر نفسها ظهور حالات الأمراض المتنقلة عن طريق المياه بسبب تكدس النفايات بالقرب من شبكات المياه بوسط المدينة والتي تعاني من تسربات كثيرة.
التهديدات تطال عمال النظافة
رفض عمال النظافة التابعون لبلدية أقبو جمع القمامات في الشوارع والأحياء, حيث تحدوا تعليمات المنتخبين، هذا التصرف لم يعجب رئيس البلدية الذي قام باستدعائهم لمكتبه لتوضيح الأمر, حيث أكدوا له تعرضهم لتهديدات من قبل مواطنين خاصة شباب الأحياء الذين يمنعونهم من القيام بعملهم وذلك قصد استفزاز المنتخبين والدفع إلى التصعيد، وقال أحدهم لرئيس البلدية إنه أصيب بقطعة حديدية من مجهول بوسط المدينة وهو ما دفعه إلى التخلي عن عمله، وطالبوا رئيس البلدية بالتدخل لدى مصالح الأمن لتوفير الحماية لهم خلال القيام بمهام جمع النفايات وهو ما لم يفكر فيه المير ، ولم يحظ اقتراح العمال بجمع النفايات بجوار المدارس بالإجماع من قبل المواطنين الغاضبين الذين لا يرون إلا التصعيد بديلا، الأمر الذي جعل أحد المنتخبين يقول بأن أقبو على فوهة بركان.
رئيس بلدية أمالو: سكان قرية بيزيو عاشوا الجحيم مع النفايات والروائح الكريهة
أكد جمال عزوق رئيس بلدية أمالو، أن سكان قرية بيزيو يعيشون الجحيم من المفرغة العمومية جراء تراكم النفايات وانتشار الروائح الكريهة وأضاف أنه لا يقبل مثل هذه المعاناة التي طالت سكان البلدية، وأشار أن الحل الأمثل هو موافقة مجلس بلدية أقبو على إنجاز مركز لردم النفايات، مضيفا أن مفرغة بيزيو ستكون مقبرة السكان خلال السنوات القادمة لو يستمر الوضع على هذا الحال، معربا عن تخوفه من الأخطار الصحية التي يشير إليها الأطباء اليوم, ودعا بلدية أقبو إلى استرجاع مساحات أخرى استولى عليها صناعيون لتجسيد المشروع مثل اشوقار، وختم كلامه بالقول: وأقول لرئيس بلدية أقبو أوفي بالتزاماتك وسنلتزم بتعهداتنا وسوف تعود الأمور إلى مجراها الطبيعي .
رئيس بلدية أقبو: أطراف تضغط علينا حتى نستقيل
من جهته، قال عبد الرحمان سبع رئيس بلدية أقبو إن هناك بعض الأطراف التي تعمل على زعزعة المنطقة وخلق الفوضى من خلال إحداث مشاكل كثيرة التي تضر بنا في المجلس, وأعتقد أن هذه الضغوط المتواصلة تدخل في إطار الاستراتيجية التي أعدتها الأطراف المذكورة حتى ترغمنا على تقديم الاستقالة وهو الأمر الذي لا أفكر فيه إطلاقا وفيما يخص قضية المفرغة العمومية، قال المير سوف نلتزم بتعهدات من خلال تجسيد وإنجاز بعض الأشغال مثل نسيج المفرغة وتدعيمها بالإنارة العمومية وتعيين حراس عليها وتوقيف عملية الحرق. وفي المقابل، أطالب رئيس بلدية أمالو بالوقوف إلى جانبنا لإعادة فتح المفرغة المذكورة?
لشعر الجزائري.. من الرومانسية إلى الثورية
شعراء مجهولون وقصائد منسية في الإصدار الجديد لمحمد صالح ناصر
خالدة. م
أصدر الشاعر والباحث الجزائري الدكتور محمد صالح ناصر كتابا جديدا، عن الشعر الجزائري الحديث، ضمنه خلاصة أبحاثه وملاحظات هامة عن شعراء جزائريين معروفين، وآخرين طواهم النسيان، ولم يعد يذكرهم أحد..الشعر الجزائري من الرومانسية إلى الثورية 1925-1962 هو العنوان الذي رأى النور منذ أسابيع قليلة، عن دار المتصدر للنشر، وبإشراف من وزارة الثقافة. ويرى الدكتور ناصر أن هذا الكتاب، الذي شمل عطاء الشعراء في فترة تقارب 40 سنة، ليس سوى حلقة مكملة لدراساته التي خصصها للشعر الجزائري، وقد تطرق الى الجانب الرومانسي في الشعر الجزائري خلال العشرينيات والثلاثينيات، وتحول ذلك التيار الذاتي الرقيق الى ثورة شعرية وطنية، سبقت أو رافقت الثورة الجزائرية، وسجلت المشاركة الادبية في العمل التحرري.
من الرومانسية إلى الثورية
ينقسم الكتاب الى بابين: الأول للخصائص الموضوعية للاتجاه الرومانسي الوجداني، والثاني للخصائص الفنية للشعر أثناء الثورة. وتطرقت فصوله الى محاولات الشعراء اكتشاف ذواتهم وسط تلك الظروف الكارثية التي كان يحياها الشعب الجزائري، والهروب الى الطبيعة على عادة الرومانسيين- لنسيان الواقع، والتخفيف من حدة مآسيه، التغني بعاطفة الحب ووصف المرأة والتغزل بها، وقد أطال الكاتب عند هذه النقطة، لأن النقاد لم يتناولوا هذا الجانب وتركوه دون دراسة.
ثم يعرج على نزعة الرفض والتمرد التي تميز بها بعض الشعراء الوجدانيين الجزائريين، وبين في هذا الفصل الصلة التي تربط بين مشاعر الإحساس بالذات ومشاعر الإحساس بقضايا الوطن عند شعرائنا، نافيا عن الشعر الرومانسي تلك التهمة التقليدية التي تتهم شعراء الرومانسية بالهروب والسلبية.
وفي الباب الثاني، نجده يتطرق الى فكرة الإيمان بالكفاح المسلح والثقة في النصر، والنزوع الى التحدي ونكران الذات، ويحدد ملامح الأصالة الثورية دينيا وقوميا عن الشعراء المتناوَلين، ثم ينتهي الى شعر ثورة نوفمبر من جانبه الفني.
ويشير الدكتور ناصر في كتابه إلى أن هذه الفصول محاولة لدراسة جانب من الشعر الجزائري، لا يزال في حاجة الى دراسة نقدية تحليلية، لا تقف عن القضايا الفكرية ولا تكتفي بالمنهج التاريخي، بل تحاول أن تتجاوز ذلك الى تناول يتعامل مع النص أساسا، كما تحاول أن تخرج الى النور هذا الشعر الذي يظل أغلبه مجهولا، خصوصا ذلك الذي ظهر قبل الثورة، إذ لم يعرف الجمع أو النشر حتى وقتنا الحاضر.
شعراء طواهم النسيان
إلى جانب الأسماء المعروفة التي اثرت الأدب الجزائري، مثل السائحي ومفدي زكريا، هناك شعراء جزائريون قلما يستحضَر ذكرهم، ولا يكاد الجيل الجديد يعرف عنهم شيئا يذكر، من بينهم رمضان حمود، جلواح العباسي، الطاهر بوشوشي، عبد الله شريط.. وغيرهم، ويورد جملة من القصائد المنسية، التي شكلت عصب الشعر الجزائري آنذاك.
ولعلّ الشاعر رمضان حمود أكثر هؤلاء الشعراء جذبا للانتباه وإثارة للاعجاب، هذا الشاعر الذي توفي في ريعان شبابه، إذ لم يتجاوز 23 سنة، ومع ذلك فإن الحس الثوري والشعور بالكينونة الجزائرية طاغ في أشعاره حتى قبل نضال ميلاد الحركة الوطنية (توفي في العشرينيات من القرن الـ20) وتعالي الأصوات المناضلة في ما بعد، مثل نجم شمال افريقيا وحزب الشعب وحركة انتصار الحريات الديمقراطية.. الخ.
وعنه يقول الدكتور محمد صالح ناصر: وأشبه شاعر جزائري بالشابي في ثورته وموقفه من السلطة المستعمرة والمجتمع المتخلف، هو رمضان حمود، فقد تمثلت في شعره ونثره هذه الثورة أصدق تمثيل. هذا الشاعر الشاب الذي احتضرته المنية في الثالثة والعشرين من عمره كما احتضرت الكثير من الرومانسيين قبله- يجسد الثورة في أفكاره وسلوكاته، في قصائده وفي مقالاته، وكان هذا موقفه في مجالات الحياة كلها، ثار في المجال السياسي على المستعمر الأجنبي، وثار في المجال الاجتماعي على الرجعية المتزمتة وجمودها الفكري، وثار في المجال الادبي ضد القوالب الجاهزة التي لا تتماشى مع عصره.
قاد رمضان حمود مظاهرة ضد الاحتلال الفرنسي في مدينة غرداية، عندما تم إصدار قانون التجنيد الإجباري عام 1925، وتم سجنه، ولم يلبث بعدها أزيد من عامين حتى توفته المنية.. لقد كان داخل أسوار سجنه أكثر ثورة من خارجها، فقد علمه السجن دروسا وأفاده تجربة.. لكن الحياة كانت بأيامها عليه ضنينة.
خبزة بـ30 دينار!
يبدو أن مديرية التجارة لولاية الجزائر لا تدري بحجم التجاوزات، التي تحدث في حق المستهلك البسيط، فلم تتوقف الأمور عند بيع خبز على قارعة الطرقات فحسب، بحي لابروفال بالقبة، بل تحول هذا الأخير مساء إلى مساحة شاسعة يشغلها المضاربون بعرض سلال الخبز، الذي رفع سقفه إلى 30 دينارا، ولدى احتجاج الزبون يسمع ما لا يرضيه من شباب بطال يقتنص الفرص للربح السريع، فمتى تتدخل وزارة التجارة لوضع حد لهؤلاء المضاربين وحماية المستهلك؟.كباش بأبخس الأثمان ..بعد العيد
par Z. Mehdaoui
Des dizaines de
policiers, plus d'une centaine selon certaines sources, ont marché hier sur
l'autoroute en direction du centre-ville d'Alger. Les policiers en question ont
battu le pavé sous la pluie, sur la bande d'arrêt d'urgence, silencieusement,
sans crier de slogans ni brandi de pancartes.
Selon nos sources, les membres de ce corps de sécurité font partie de l'unité républicaine de sécurité (URS) d'El Hamiz, l'une des plus importantes du pays. Le siège de l'unité abrite également l'école la plus importante du pays qui forme les éléments appelés communément «police anti-émeute». C'est dans cette école que le ministre de l'Intérieur et le directeur général de la police assistent chaque année à la sortie des promotions mais aussi aux festivités commémorant la naissance de la police algérienne. C'est la première fois dans l'histoire de l'Algérie que des policiers marchent dans la capitale alors que depuis 2001 leur rôle consistait justement à réprimer toute manifestation à Alger.
Selon diverses sources, les «contestataires» se dirigeaient vers la DGSN pour exprimer leur colère devant le premier responsable de la police, le général major Abdelghani Hamel. Ce dernier, avons-nous appris de sources sûres, a réuni hier tout son «staff» et les principaux responsables de la police dans une réunion au siège de la DGSN et qui est consacrée principalement à la situation. A noter que ce mouvement de protestation intervient après 24 heures de celui organisé par des éléments des URS au niveau de Ghardaïa.
Contacté par l'APS, le commissaire divisionnaire Djilali Boudalia, directeur de la communication à la DGSN, a expliqué qu'il s'agissait de deux unités d'intervention programmées pour se déployer dans la wilaya de Ghardaïa en remplacement des unités affectées actuellement sur place. A travers cette marche, les policiers «entendent apporter leur solidarité et leur soutien à leurs collègues de Ghardaïa, afin que cessent les agressions contre les forces de l'ordre dans cette wilaya qui connaît des émeutes récurrentes», a-t-il précisé.
Au cours de leur procession, les policiers qui marchaient en direction de la DGSN ont changé d'itinéraire et se sont dirigés vers le palais du gouvernement. Là, ils ont tenu un sit-in entonnant l'hymne national. Le wali d'Alger a voulu discuter avec les marcheurs mais ces derniers ont refusé demandant la présence du ministre de l'Intérieur. Aux environs de 17 heures, les manifestants ont été rejoints par une centaine d'autres policiers.
par A. Mallem
« Au propre comme
au figuré, la Sonelgaz nous a laissés dans le noir, sans éclairer notre
lanterne à propos de l'étendue aussi bien que de la durée des coupures
journalières du courant électrique qu'on nous promet jusqu'au 25 du mois en
cours. Et nous craignons le chaos », se sont plaints, non sans un certain
humour, des habitants de la haute Casbah de Constantine. Et de pointer aussi du
doigt les entreprises chargées de faire le transfert du réseau qui,
affirment-ils, travaillent sans aucun programme et sans plan établi. « De sorte
que nous sommes chaque jour dans l'expectative craignant de nouvelles coupures
qui viendraient paralyser nos activités ».
C'est là les échos recueillis hier auprès de la population et des commerçants du centre-ville qui n'ont pas manqué de fustiger et les responsables du secteur et les entreprises chargées de conduire les opérations de transfert de réseau. Car les plaignants ont eu, au cours de la journée du lundi dernier, un aperçu sur les perturbations que leur a causées la coupure totale du courant électrique qui a duré de 6h du matin à 17h30. Aussi, si durant cette journée les administrations et les services publics implantés dans le secteur, essentiellement des banques, le siège central de l'APC ont déclenché leurs plans Orsec en mettant en marche les générateurs d'électricité, de sorte qu'ils ne subissent que partiellement la panne, les agences de voyages, les bureaux des professions libérales et surtout les boulangeries et les pâtisseries ont été particulièrement touchés. « Nous avons des projets importants en cours de réalisation et nous n'avons pu continuer à les gérer avec les opérateurs parce que les données essentielles étaient contenues dans les ordinateurs », nous a expliqué hier un cadre de la direction technique de l'APC avant de considérer qu'avec le courant qui a été rétabli durant la journée d'hier, le service va essayer de rattraper le retard. « Mais nous restons quand même dans la crainte d'une autre coupure parce que les services de la Sonelgaz ne nous ont pas dit si le travail est terminé dans notre secteur ».
Comme nous l'avons signalé, les plus touchés dans l'affaire ce sont certainement les boulangers et les pâtissiers qui ne savent plus sur quel pied danser. « Nous sommes confrontés à un dilemme, nous a expliqué hier un boulanger de la rue Didouche Mourad. Nous commençons le travail à 4h du matin pour préparer la pâte pour les fournées de la journée, mais nous ne savons pas s'il y aura du courant pendant la journée. Hier, malgré que celui-ci soit rétabli, nous sommes quand même restés les bras croisés, craignant d'engager la matière et de ne pouvoir réaliser la cuisson. Auquel cas, nous serions dans l'obligation de tout jeter ». Et de poursuivre en signalant que dans la matinée d'hier il est allé à la direction de la distribution de l'électricité et du gaz (SDE) de Bab El-Kantara pour s'enquérir du programme des coupures. « Mais j'ai été fortement surpris d'entendre de la bouche des responsables qu'il n'y a pas de programme préétabli et qu'il faudrait voir sur place avec les équipes techniques. Mais le plus drôle dans l'affaire, ajoute-t-il avec ironie, est que le siège de la SDE lui-même était plongé dans le noir à cause d'une coupure d'électricité qui a surpris tout le personnel. C'est vraiment ridicule ! ». Et de terminer en signalant que lui et ses homologues boulangers de la rue Chevalier n'ont travaillé lundi qu'à 20% de leurs capacités. Et cela a provoqué, bien entendu, une pénurie de bans dans tout le secteur.
Le désarroi des commerçants est réel. Car, en dehors des avis affichés sur les murs des quartiers, la communication au niveau de la SDE a brillé par son absence. Ce qui laisse la place aux rumeurs les plus fantaisistes. Les uns disent que le courant a été rétabli hier à cause de la visite du ministre de la Justice, les autres affirment que les coupures vont commencer désormais à 8h du matin au lieu de 6h, que celles-ci se feront un jour sur deux. Bref, c'est le noir intégral. On apprendra encore que, hier matin, les opérations de transfert de réseau ont été lancées au niveau du secteur de la pyramide. Attendons demain pour connaître les dégâts causés dans ce secteur où il y a une concentration importante d'administrations publiques.
Faits historiques : Il y a 57 ans, le combat héroïque de Kaïdi Abdellah et ses hommes
le 11.10.14 | 10h00
Réagissez
Après une première attaque menée au le 25 septembre 1957 contre des cibles militaires françaises dans la ville de Constantine, le groupe de fidayîn mené par Kaïdi Abdellah, chef de la kasma de Constantine ville, s’apprêtait à lancer une autre offensive sur la ville en ce mois d’octobre 1957.
L’attaque n’aura pas finalement lieu, puisque le groupe sera encerclé
aux premières heures du mercredi 2 octobre au maquis de Djebel Ouahch.
Selon la Dépêche de Constantine qui a rapporté les faits dans son
édition du vendredi 4 octobre 1957, les services français avaient reçu
des informations sur la présence d’un groupe de «rebelles» dans ce
maquis, en prévision d’une attaque imminente sur la ville. «Il faudra
s’attendre au cours des prochaines semaines à une recrudescence des
actes terroristes», avait déclaré l’inspecteur général de la ville,
Maurice Papon, lors d’une conférence de presse tenue le 17 septembre
1957 en compagnie du général Loth, commandant le Corps d’armée de
Constantine.
L’accrochage du 2 octobre a vu la mobilisation d’un important contingent de l’armée française, avec des renforts venus de Constantine et de Condé Smendou (actuelle Zighoud Youcef), avec l’intervention de l’aviation, contre une trentaine de moudjahidine dirigés par Kaïdi Abdellah. Ces derniers, armés de fusils classiques et seulement deux fusils mitrailleurs, ont livré un combat héroïque qui a duré toute la journée. Ils réussiront même à abattre un avion, faisant quatre morts parmi les forces de l’ordre françaises, dont un lieutenant des troupes terrestres et un capitaine d’aviation, selon les sources coloniales, qui avancent l’élimination de 16 «rebelles» et la capture de 6 autres.
Un groupe composé de 6 moudjahidine, dont Kaïdi Abdellah, Kikaya Achour et Ahmed Belbordj, responsable du douar d’Ain Kerma, réussiront à desserrer l’étau avec la tombée de la nuit. L’opération militaire se poursuivra le lendemain matin à la recherche des éléments du groupe dispersé au cours de l’accrochage de la veille. Un vaste mouvement d’encerclement fut entrepris avec la participation de troupes venues de Constantine et de Redjas.
Toute la région située entre Ain Kerma et l’Oued Rhumel fut totalement quadrillée. Les éléments de Kaïdi Abdellah furent accrochés dans la matinée du jeudi 3 octobre 1957. Le chef de la kasma de Constantine ville et ses hommes tomberont les armes à la main. L’opération a été considérée par les services de l’armée française comme étant l’une des plus importantes menées dans la région de Constantine durant l’année 1957.
L’accrochage du 2 octobre a vu la mobilisation d’un important contingent de l’armée française, avec des renforts venus de Constantine et de Condé Smendou (actuelle Zighoud Youcef), avec l’intervention de l’aviation, contre une trentaine de moudjahidine dirigés par Kaïdi Abdellah. Ces derniers, armés de fusils classiques et seulement deux fusils mitrailleurs, ont livré un combat héroïque qui a duré toute la journée. Ils réussiront même à abattre un avion, faisant quatre morts parmi les forces de l’ordre françaises, dont un lieutenant des troupes terrestres et un capitaine d’aviation, selon les sources coloniales, qui avancent l’élimination de 16 «rebelles» et la capture de 6 autres.
Un groupe composé de 6 moudjahidine, dont Kaïdi Abdellah, Kikaya Achour et Ahmed Belbordj, responsable du douar d’Ain Kerma, réussiront à desserrer l’étau avec la tombée de la nuit. L’opération militaire se poursuivra le lendemain matin à la recherche des éléments du groupe dispersé au cours de l’accrochage de la veille. Un vaste mouvement d’encerclement fut entrepris avec la participation de troupes venues de Constantine et de Redjas.
Toute la région située entre Ain Kerma et l’Oued Rhumel fut totalement quadrillée. Les éléments de Kaïdi Abdellah furent accrochés dans la matinée du jeudi 3 octobre 1957. Le chef de la kasma de Constantine ville et ses hommes tomberont les armes à la main. L’opération a été considérée par les services de l’armée française comme étant l’une des plus importantes menées dans la région de Constantine durant l’année 1957.
Arslan Selmane
Culture(s) en capitale(s) et gabegie
le 13.10.14 | 10h00
Réagissez
Jusqu’où peut aller l’autoritarisme chez nous, en 2014 ? D’emblée, on
serait tentés de répondre qu’il ne connaît aucune limite que ce soit en
politique, dans la confiscation des droits les plus élémentaires comme
celui de réunion ou d’expression jusque dans la sphère culturelle, comme
par exemple à vouloir imposer à tout un chacun, de manière intangible,
la dimension islamo-conservatrice et une arabité de manière exclusive de
l’identité nationale.
Et ce, bien sûr, en refusant la moindre contestation, la moindre critique à la démarche officielle, un exercice qui, somme toute, ferait partie du débat démocratique que le pouvoir actuel rejette pourtant dans la forme et dans le fond. La meilleure illustration de cela, on la trouvera sans doute dans la préparation de l’événement qui fera, l’an prochain, de Constantine la capitale de la culture arabe. Tout comme a été vécu, dans les mêmes circonstances, celui qui a voulu faire de Tlemcen la capitale de la culture islamique en 2011.
Pourquoi la culture berbère ne profiterait-elle pas de tant de sollicitude, eu égard à sa dimension populaire et à son universalisme puisqu’elle rayonne bien au-delà des frontières, tout au moins sur le pourtour méditerranéen. Faudra-t-il attendre que chaque grande agglomération du pays soit consacrée, pendant une période, capitale de quelque chose pour pouvoir aspirer à des infrastructures qui relanceraient la vie culturelle et amélioreraient sensiblement le cadre de vie des citoyens ?
Les opérations ponctuelles ne remplaceront jamais l’absence de politiques réfléchies, dans la culture comme dans tout autre domaine. S’il est vrai qu’une hirondelle, comme on dit, ne fait pas le printemps, faire d’une ville une capitale éphémère est loin d’en faire un centre de rayonnement de la culture sur toute une région. Il ne faut pas être grand clerc pour deviner que les retombées de l’événement organisé en grande pompe en 2011 à Tlemcen ont été faibles, sinon nulles à Bel Abbès, Mascara ou même Oran.
Pourtant il aura coûté, officiellement, la bagatelle de 10 milliards de dinars, soit 110 millions d’euros. Pour Constantine, on prévoit un budget six fois plus important : 60 milliards de dinars. D’ores et déjà, les premiers couacs apparaissent et laissent craindre que la capitale de l’Est risque de ne pas être au rendez-vous, tant le retard pris dans la réalisation des infrastructures est important.
La préparation en vase clos de l’événement, d’où sont exclus d’emblée les élus locaux, artistes et personnalités des arts, de la culture et du monde associatif, fait qu’il est conduit comme une tâche administrative à accomplir par une bureaucratie tatillonne plutôt qu’un projet par ceux de la région comme forces de création et d’innovation.
Aussi, avant même le démarrage des activités qui marqueront l’événement, on signale des aberrations, de couacs qui sont autant d’aveux d’échec annoncé. Plus grave encore, l’opacité qui entoure ces opérations de préparation de l’événement semblent profiter à des intervenants peu scrupuleux, qui n’ont que peu ou prou fait preuve de compétences avérées ailleurs. Tout comme on craint le pire, pour le patrimoine historique, comme ce fut le cas à Tlemcen.
Et ce, bien sûr, en refusant la moindre contestation, la moindre critique à la démarche officielle, un exercice qui, somme toute, ferait partie du débat démocratique que le pouvoir actuel rejette pourtant dans la forme et dans le fond. La meilleure illustration de cela, on la trouvera sans doute dans la préparation de l’événement qui fera, l’an prochain, de Constantine la capitale de la culture arabe. Tout comme a été vécu, dans les mêmes circonstances, celui qui a voulu faire de Tlemcen la capitale de la culture islamique en 2011.
Pourquoi la culture berbère ne profiterait-elle pas de tant de sollicitude, eu égard à sa dimension populaire et à son universalisme puisqu’elle rayonne bien au-delà des frontières, tout au moins sur le pourtour méditerranéen. Faudra-t-il attendre que chaque grande agglomération du pays soit consacrée, pendant une période, capitale de quelque chose pour pouvoir aspirer à des infrastructures qui relanceraient la vie culturelle et amélioreraient sensiblement le cadre de vie des citoyens ?
Les opérations ponctuelles ne remplaceront jamais l’absence de politiques réfléchies, dans la culture comme dans tout autre domaine. S’il est vrai qu’une hirondelle, comme on dit, ne fait pas le printemps, faire d’une ville une capitale éphémère est loin d’en faire un centre de rayonnement de la culture sur toute une région. Il ne faut pas être grand clerc pour deviner que les retombées de l’événement organisé en grande pompe en 2011 à Tlemcen ont été faibles, sinon nulles à Bel Abbès, Mascara ou même Oran.
Pourtant il aura coûté, officiellement, la bagatelle de 10 milliards de dinars, soit 110 millions d’euros. Pour Constantine, on prévoit un budget six fois plus important : 60 milliards de dinars. D’ores et déjà, les premiers couacs apparaissent et laissent craindre que la capitale de l’Est risque de ne pas être au rendez-vous, tant le retard pris dans la réalisation des infrastructures est important.
La préparation en vase clos de l’événement, d’où sont exclus d’emblée les élus locaux, artistes et personnalités des arts, de la culture et du monde associatif, fait qu’il est conduit comme une tâche administrative à accomplir par une bureaucratie tatillonne plutôt qu’un projet par ceux de la région comme forces de création et d’innovation.
Aussi, avant même le démarrage des activités qui marqueront l’événement, on signale des aberrations, de couacs qui sont autant d’aveux d’échec annoncé. Plus grave encore, l’opacité qui entoure ces opérations de préparation de l’événement semblent profiter à des intervenants peu scrupuleux, qui n’ont que peu ou prou fait preuve de compétences avérées ailleurs. Tout comme on craint le pire, pour le patrimoine historique, comme ce fut le cas à Tlemcen.
Reda Bekkat
Des centaines de policiers rassemblés devant le palais du gouvernement à Alger
le 14.10.14 | 14h37 | mis à jour le 14.10.14 | 21h06
11 réactions
zoom
|
© B. Souhil
Les policiers rassemblés devant le palais du gouvernement à...
Après Ghardaia, hier. La colère de la police a gagné Alger, aujourd'hui.
Les policiers, rassemblés depuis des heures, à l'entrée du palais du
gouvernement attendraient le signal de leurs collègues en pleine
négociation, en ce moment même (18 H), à Ghardaia avec le DGSN
Abdelghani Hamel et le Ministre de l'intérieur Tayeb Belaiz.
Selon les sources d'El Watan, "les négociations se poursuivent encore à
Ghardaia et les policiers rassemblés à Alger attendent le signal de
leur collègues à Ghardaia pour maintenir le sit in ou se disperser". Le
nombre de ces manifestants, en tenue, ne cesse de grandir. Près de 1000
policiers, venant de différentes casernes de la capitale, seraient
actuellement en route vers le lieu du sit in.
Alors que l'on croyait a la fin du rassemblement avec la dispersion de plusieurs manifestants, peu avant 21h, de nombreux policiers reviennent sur les lieux et reprennent leur sit-in, dans le calme et une grande organisation.
Après avoir réprimé sévèrement toutes les manifestations de rue qui se sont enchainées ces dernières années (contestation des médecins, des étudiants, des syndicalistes et différents opposants politiques), les policiers gagnent à présent à leur tour la rue pour réclamer le changement. Malgré l'interdiction de tout rassemblement dans l'espace public décidée par les autorités et que la police a vigoureusement défendue.
Ils ont été des dizaines à marcher. Ils ont parcouru, sur la bande d'arrêt d'urgence, l'auto-route menant de Bab Ezzouar vers Alger-centre, suivis d'un véhicule de service et d'une ambulance pour rejoindre le palais du gouvernement où ils tiennent un rassemblement.
Après avoir été rejoint par un groupe d'une quarantaine d'autres policiers, près du port d'Alger vers 15 heures, un autre groupe de dizaines d'autres policiers, accueilli par des applaudissements, est venu grossir le rang des contestataires près du palais du gouvernement. Il a été suivi d'une centaine d'autres policiers, quinze minutes plus tard.
Plus tôt, à leur arrivée au Palais du gouvernement, les policiers ont chanté l'Hymne national puis réclamé la présence du premier Ministre ou celle du ministre de l'intérieur mais en vain. Le wali d'Alger, Abdelkader Zoukh, a tenté de discuter avec eux, les policiers lui ont silencieusement tourné le dos.
Ils se refusent à tout commentaitre à la presse. Mais nos reporters sur place (Saci Kheireddine / Rabah Beldjenna) ont appris que "certains de ces agents devaient prendre la relève à Ghardaia, à la fin du mois".
Partageant les mêmes inquiètudes que leurs collègues du sud, ils ont jugé utile de manifester à leur tour dans la capitale. Ils réclameraient le départ du DGSN Abdelghani Hamel et la création d'un syndicat pour porter leurs revendications (de meilleures conditions de travail).
Pris au piège entre un régime autoritaire et une population de plus en plus contestataire, les policiers semblent épuisés de jouer à la matraque du pouvoir. Cette contestation inattendue plonge la capitale dans le flou. La confusion règne à Alger. D'autres marches seraient en cours dans d'autres wilayas du pays, selon des sources policières.
Alors que l'on croyait a la fin du rassemblement avec la dispersion de plusieurs manifestants, peu avant 21h, de nombreux policiers reviennent sur les lieux et reprennent leur sit-in, dans le calme et une grande organisation.
Après avoir réprimé sévèrement toutes les manifestations de rue qui se sont enchainées ces dernières années (contestation des médecins, des étudiants, des syndicalistes et différents opposants politiques), les policiers gagnent à présent à leur tour la rue pour réclamer le changement. Malgré l'interdiction de tout rassemblement dans l'espace public décidée par les autorités et que la police a vigoureusement défendue.
Ils ont été des dizaines à marcher. Ils ont parcouru, sur la bande d'arrêt d'urgence, l'auto-route menant de Bab Ezzouar vers Alger-centre, suivis d'un véhicule de service et d'une ambulance pour rejoindre le palais du gouvernement où ils tiennent un rassemblement.
Après avoir été rejoint par un groupe d'une quarantaine d'autres policiers, près du port d'Alger vers 15 heures, un autre groupe de dizaines d'autres policiers, accueilli par des applaudissements, est venu grossir le rang des contestataires près du palais du gouvernement. Il a été suivi d'une centaine d'autres policiers, quinze minutes plus tard.
Plus tôt, à leur arrivée au Palais du gouvernement, les policiers ont chanté l'Hymne national puis réclamé la présence du premier Ministre ou celle du ministre de l'intérieur mais en vain. Le wali d'Alger, Abdelkader Zoukh, a tenté de discuter avec eux, les policiers lui ont silencieusement tourné le dos.
Ils se refusent à tout commentaitre à la presse. Mais nos reporters sur place (Saci Kheireddine / Rabah Beldjenna) ont appris que "certains de ces agents devaient prendre la relève à Ghardaia, à la fin du mois".
Partageant les mêmes inquiètudes que leurs collègues du sud, ils ont jugé utile de manifester à leur tour dans la capitale. Ils réclameraient le départ du DGSN Abdelghani Hamel et la création d'un syndicat pour porter leurs revendications (de meilleures conditions de travail).
Pris au piège entre un régime autoritaire et une population de plus en plus contestataire, les policiers semblent épuisés de jouer à la matraque du pouvoir. Cette contestation inattendue plonge la capitale dans le flou. La confusion règne à Alger. D'autres marches seraient en cours dans d'autres wilayas du pays, selon des sources policières.
Photos : Adlène Meddi
Fella Bouredji
Vos réactions 11
sally4816
le 14.10.14 | 16h18
Il ya une fin à tout
il faut bien que ¨ça commence quelque part pour aboutir à un
départ précipité des dictateurs. Laakouba à l'ANP pour se débarrasser de
ces gros ventrus qui la tienne.
danger!
le pays vit des moments dangereux,clochardisé à l'éxtrème,par
une bande qui nous fond office de gouvernants,civils et ou
militaires.je parle des hauts résponsables et de tout leurs dérivée.ils
se caréctérisent par l'incompétence et la prédation.prenons garde,le
pays risque de se disloquer,avec ces irrésponsables,ce n'est qu'une
question de temps.à nous de voir quel avenir nous voulons résèrver pour
nos enfants et comment sauver notre pays.méditons ce qui se passent
aujourd'hui en libye ou dans d'autres pays similaires.
C'EST LA FIN
C'est la fin du régime et ce depuis 1962.
Le clan d'oujda à vécu c'est le commencement d'une ère nouvelle de la démocratie et du peuple souverain.
A l'ère de l'internet et de la communication spontanée (réseaux sociaux) il temps aux décideurs de se rendre compte que leurs jours sont comptés.
Comme on dit "bon vent".
Le pouvoir au peuple dans la transparence démocratique.
Le clan d'oujda à vécu c'est le commencement d'une ère nouvelle de la démocratie et du peuple souverain.
A l'ère de l'internet et de la communication spontanée (réseaux sociaux) il temps aux décideurs de se rendre compte que leurs jours sont comptés.
Comme on dit "bon vent".
Le pouvoir au peuple dans la transparence démocratique.
fin de regne des boutef
apparament ca sonne la fin du clan d'oujda et les chiyatine
qui l'entoure les algerinne doivent sortir s'exprimer et demander le
depart du systéme entier non seulment du premier policier
Question
Hamel fait-il parti du clan maffieux d'Oujda????
Du cinéma
Ce n'est qu'un feu de paille, il suffit d'une petite
augmentation et tout rentrera dans l'ordre. Moi je ne crois pas à tout
ce cinéma, des gens qui durant toute leur vie ont matraqué de pauvres
citoyens qui demandent un peu de dignité, maintenant ils veulent se
donner une virginité et obtenir un blanc seing. On les a vus avec quel
brutalité ils s'acharnaient sur les manifestants, les gens ne sont pas
dupes, et si on vous matraquait à notre tour puisque les marches et les
manifs sont interdites.
Barrages
S'ils peuvent supprimer ou alléger les barrages de contrôle,
cela diminuerait la pression et le stress sur la population.
les polciers
c'est le tour des braves alors nous les victimes du terrorismes nous sortant dimanche a cote de la wilaya pour dire
non au gouvrnements
non au gouvrnements
C'est le moment
ou jamais de faire tomber ce régime totalitaire et
sanguinaire d'Oujda. Étant donné que la police s'est soulevé alors il ne
reste plus rien... car je ne m'y attendais jamais voir un jour la
police se soulever contre leur institution gérée par un militaire
sanguinaire en l'occurrence Hamel.
Bouteflika avec son régime est en train de se décompose en miette.
Bouteflika avec son régime est en train de se décompose en miette.
retour de batons
je ne sais s'il faut les plaindre ou se réjouir de leur
condition de travail sachant leur violence faite à l'égard des
manifestations populaire réclamant un état de droit, plus de démocratie,
de liberté .....qu'ils ont empêcher avec zèle et dévouement.
Vos réactions 11
Novembre54
le 14.10.14 | 14h48
Inquiétant !
Ceci étant ce type de mouvements n'est pas propre à
l'Algérie. Il y a deux il y a eu une grande marche des policiers en
France et ils avaient été accueillis sur les champs Élysées à coups de
matraque....
Ségrégation aux œuvres universitaires de Constantine
La note de la honte
le 08.10.14 | 10h00
14 réactions
|
© D. R.
Erreur, écart de langage ou, tout simplement, lapsus révélateur ? Les services des œuvres universitaires de la wilaya de Constantine viennent de commettre l’innommable à travers une note affichée dans tous les campus et résidences de la wilaya, obligeant les «étudiants du Sud» à fournir un certificat de bonne santé avec les résultats de tests sanguins pour prétendre à une chambre universitaire au nord du pays. Une note jugée raciste et discriminatoire. Réactions.
Nous sommes considérés comme des citoyens de seconde zone. Cela est
inexcusable et impardonnable», peste Adel, 21 ans, étudiant à
l’université Mentouri de Constantine, dans un commentaire publié sur
facebook, accompagné d’un fac-similé de la note émise par les
responsables locaux des œuvres universitaires. A la mi-septembre
dernier, la direction des œuvres universitaires (DOU) de la wilaya de
Constantine avait décidé de soumettre les étudiants prétendant aux
chambres universitaires à des tests médicaux. Une note est donc affichée
dans toutes les résidences et les campus de la wilaya de Constantine.
En temps normal, cette note serait passée inaperçue, car nécessaire et
ce, pour des impératifs de santé publique et de prévention, notamment
dans les milieux universitaires. Seulement voilà, cette note distingue
les algériens issus des wilayas du Sud ainsi que les étudiants africains
de leurs camarades du nord du pays. Une pure discrimination raciale
écrite noir sur blanc.
A l’origine de cette disposition, une recommandation «du médecin de la direction des œuvres universitaires de la wilaya aux responsables de l’université de Constantine de soumettre les étudiants africains et du sud du pays à des tests sanguins, dans l’éventualité de détecter des virus mortels tel le paludisme et l’Ebola» nous explique une source proche du DOU. Cette note a provoqué la colère et a soulevé l’indignation de la communauté universitaire de tous les campus du pays en signe de solidarité avec les étudiants «issus du sud du pays», pour ne pas reprendre l’expression des responsables de ce crime racial. «Dire qu’ils passent leur temps à nous rabacher à longueur d’année que l’unité et l’intégrité territoriale sont une ligne rouge à ne pas franchir. Honte à l’Algérie indépendante !» déclare Abdelouahab, 19 ans, originaire de Oued Souf.
«Les responsables doivent s’excuser publiquement à tous les Algériens de couleur. Il s’agit là d’un dérapage, d’une aberration, de pur racisme indigne de mon pays», clame-t-il. Abdelouahab et ses camarades menacent de transférer leur dossier d’inscription dans leur wilaya natale. «Quitte à faire une spécialité autre que celle que j’ai choisie, ou carrément abandonner mes études, puisque nous ne sommes plus les bienvenus dans les territoires du Nord», s’indigne le jeune homme.
Ce scandale a été vite saisi par un député du parti El Karama, en l’occurrence Mohamed El Daoui, qui, à travers une question orale déposée au bureau de l’APN, interpelle le ministre de l’Enseignement supérieur, Mohamed Mebarki. Le député juge que le contenu de cette note est «grave et non conforme aux lois de la République et à la Constitution qui assure l’égalité entre tous les Algériens». Nos tentatives de joindre les responsables de la DOU de Constantine sont restées vaines. Selon des informations, la direction centrale des œuvres universitaires a envoyé une missive urgente ordonnant aux responsables locaux de retirer cette note. Le DOU, quant à lui, aurait été traduit en conseil de discipline.
A l’origine de cette disposition, une recommandation «du médecin de la direction des œuvres universitaires de la wilaya aux responsables de l’université de Constantine de soumettre les étudiants africains et du sud du pays à des tests sanguins, dans l’éventualité de détecter des virus mortels tel le paludisme et l’Ebola» nous explique une source proche du DOU. Cette note a provoqué la colère et a soulevé l’indignation de la communauté universitaire de tous les campus du pays en signe de solidarité avec les étudiants «issus du sud du pays», pour ne pas reprendre l’expression des responsables de ce crime racial. «Dire qu’ils passent leur temps à nous rabacher à longueur d’année que l’unité et l’intégrité territoriale sont une ligne rouge à ne pas franchir. Honte à l’Algérie indépendante !» déclare Abdelouahab, 19 ans, originaire de Oued Souf.
«Les responsables doivent s’excuser publiquement à tous les Algériens de couleur. Il s’agit là d’un dérapage, d’une aberration, de pur racisme indigne de mon pays», clame-t-il. Abdelouahab et ses camarades menacent de transférer leur dossier d’inscription dans leur wilaya natale. «Quitte à faire une spécialité autre que celle que j’ai choisie, ou carrément abandonner mes études, puisque nous ne sommes plus les bienvenus dans les territoires du Nord», s’indigne le jeune homme.
Ce scandale a été vite saisi par un député du parti El Karama, en l’occurrence Mohamed El Daoui, qui, à travers une question orale déposée au bureau de l’APN, interpelle le ministre de l’Enseignement supérieur, Mohamed Mebarki. Le député juge que le contenu de cette note est «grave et non conforme aux lois de la République et à la Constitution qui assure l’égalité entre tous les Algériens». Nos tentatives de joindre les responsables de la DOU de Constantine sont restées vaines. Selon des informations, la direction centrale des œuvres universitaires a envoyé une missive urgente ordonnant aux responsables locaux de retirer cette note. Le DOU, quant à lui, aurait été traduit en conseil de discipline.
Mebrouk Berchaoui. Etudiant à l’université de Tamanrasset : "Nous condamnons cette discrimination"
Mebrouk Berchaoui, étudiant en économie à la faculté de Tamanrasset, condamne, au nom de tous les étudiants issus du sud du pays, la note émanant du directeur des services universitaires de la faculté de Constantine, obligeant chaque étudiant du Sud au même titre que les Africains de présenter des certificats d’analyses médicales attestant qu’ils ne sont pas porteurs de maladies contagieuses comme la malaria, le sida, l’hépatite virale et la tuberculose. La note adressée par le directeur des œuvres universitaires, une première dans les anales du monde universitaire algérien, indique que chaque étudiant concerné par cette démarche ne peut en aucun cas obtenir une chambre universitaire sans l’attestation médicale.En réaction à cette note, plusieurs étudiants issus du Sud algérien (Bordj Badji Mokhtar, Ouargla, Béchar et Tamanrasset) ont condamné la décision du directeur en question. Plus cinglants encore, des étudiants, à l’image de Mebrouk Berchaoui (qui prépare un mastère à l’université de Tamanrasset), ont qualifié la note de «honteuse». «Des contacts ont été effectués entre plusieurs unions des étudiants du Sud (Union des étudiants de Béchar avec celle d’Adrar) afin de réagir ensemble à cette note de la honte», explique Mebrouk Berchaoui. Il ajoute : «Nous ne pouvons pas nous taire devant une telle démarche méprisable et méprisante qui reflète une sorte de racisme qui fait son apparition dans notre pays. Nous nous demandons comment ce directeur a osé afficher une telle note, alors que les répercussions sont considérables et peuvent même engendrer des résultats négatifs».
Pour Mebrouk Berchaoui, qui est natif de Bordj Badji Mokhtar, la décision du ministère de l’Enseignement supérieur et de la Recherche scientifique, en réaction à cette avilissante note, de faire passer le directeur en conseil de discipline, n’est guère suffisante. Des sanctions lourdes devraient êtres prises à son encontre suite à la diffusion de la note en question, précise le jeune étudiant. (Sofiane Abi)
Zouheir Aït Mouhoub
Vos réactions 14
mhno
le 13.10.14 | 21h07
La capitale de la culture arabe
Plus bas que ca y a pas. Constantine est la capitale née pour
la discrimination, les complots et la brosse. C'est dans leur sang.
Un héritage non arabe qu'ils prouvent à chaque sortie.
Le malaise actuelle de l'université Algérienne est leur chef d'oeuvre.
Un héritage non arabe qu'ils prouvent à chaque sortie.
Le malaise actuelle de l'université Algérienne est leur chef d'oeuvre.
ET ALORS.....
c'est loin d’être une mesure raciale ou xénophobe
le risque de maladies transmissible et bel et bien réel et la porte la moins contrôlée et évidemment le sud algérien avec ces ressortissants venant de pays subsahariens qui sont des réservoirs et des porteurs asymptomatiques de sida hépatites virales paludisme....et plus
voir les statistiques des cas de sida en Algérie .....
en plus pourquoi vous accepter tous les bilans du monde pour un certificat de séjours ou d'études en France sans dire le moindre mot et vous vous ne l'accepter pas ici a l'université algerienne????
ERRADJEL EKOLLI ALECHE.
.....
le risque de maladies transmissible et bel et bien réel et la porte la moins contrôlée et évidemment le sud algérien avec ces ressortissants venant de pays subsahariens qui sont des réservoirs et des porteurs asymptomatiques de sida hépatites virales paludisme....et plus
voir les statistiques des cas de sida en Algérie .....
en plus pourquoi vous accepter tous les bilans du monde pour un certificat de séjours ou d'études en France sans dire le moindre mot et vous vous ne l'accepter pas ici a l'université algerienne????
ERRADJEL EKOLLI ALECHE.
.....
Racisme,oui
Cette note traduit deux choses: le niveau de rédaction de nos
administrateurs incultes, grossiers et le racisme qui existe
véritablement y compris aussi au sein des étudiants algériens à l'égard
des étudiants africains. Ces derniers vivent en marge de leurs camarades
algériens qui les isolent.Lamentable université.
Exagéré comme article !
Exagéré comme article, sont des mesures sanitaires qui n'ont rien de raciste,
c'est celui qui a écrit cet article qui est un peu trop sceptique. ou carrément raciste.
Souvenez-vous Monsieur "Cha3al ennar", que l'Algérie est un grand pays (pays continent) où les mesures sanitaires ne peuvent pas être les mêmes partout.
Quand ils vont généraliser les procédures, là vous allez pouvoir vous taire un peu.
c'est celui qui a écrit cet article qui est un peu trop sceptique. ou carrément raciste.
Souvenez-vous Monsieur "Cha3al ennar", que l'Algérie est un grand pays (pays continent) où les mesures sanitaires ne peuvent pas être les mêmes partout.
Quand ils vont généraliser les procédures, là vous allez pouvoir vous taire un peu.
prevention
je plains celui ou celle qui a qualifiè cette decision de
'note de la houte' quelle ignorance!!! ce n'est qu'une mesure preventive
qui devrait etre obligatoire et s'appliquer à toutes les cites
universitaires, les internats,les eleves qui frequentent les cantines
scolaires etc...on devrait aussi inclure le VIH et rendre certains
vaccins obligatoires tel que celui du tetanos et de l'hepatite 'B' ce
dernier doit concerner les etudiants en medecine et ceux des instituts
'para medicaux' quand au test 'goutte epaisse' il s'adresse precisement
aux etudiants venant du sud car c'est une zone endemique du 'malaria' le
ministere de la sante devrait saluer cette intiative et la decreter .
savez vous messieurs dames que nous avons en ALGERIE des cas de
tuberculose
resistante au traitement? à combien estimez vous le nombre reel de seropositifs? d'apres vous quelles mesures preventives contre l'hepatite B , C et le VIH sont appliquees dans nos hopitaux? vous ignorez que dans notre pays tous les gestes de soins sont à haut risque? combien de personnes ont ete contaminèes par le VHC dans les cabinets dentaires? pour une fois quelqu'un a eu le courage de reagir dans l'interet de la population . je dis bravo au directeur qui a redigè cette note et lui souhaite du courage dans sa mission
ps: qui peut nous dire comment controler la serologie des africains qui rodent dans nos villes? qu'en pensent la direction de la prevention? et le MSPRH?
resistante au traitement? à combien estimez vous le nombre reel de seropositifs? d'apres vous quelles mesures preventives contre l'hepatite B , C et le VIH sont appliquees dans nos hopitaux? vous ignorez que dans notre pays tous les gestes de soins sont à haut risque? combien de personnes ont ete contaminèes par le VHC dans les cabinets dentaires? pour une fois quelqu'un a eu le courage de reagir dans l'interet de la population . je dis bravo au directeur qui a redigè cette note et lui souhaite du courage dans sa mission
ps: qui peut nous dire comment controler la serologie des africains qui rodent dans nos villes? qu'en pensent la direction de la prevention? et le MSPRH?
Contrôle médical
Le contrôle médical a de tout temps été obligatoire dans les
cités universitaires. Sauf si l'on veut faire le raccourci de l'exiger
pour obtenir une chambre (c'est une des lectures de la note en fac
similé).
Absolument abominable !
Le recteur de l'université et le ministre de l'enseignement
supérieur devraient en principe démissionner ou être démis de leur
fonction. C'est absolument scandaleux!
ça n'a rien a voir avec le racisme !
Salem 3likom , ça n'a rien a voir avec le racisme , la goutte
épaisse est un examen biologique demandé pour dépister certaines
maladies infectieuses trés fréquentes au sud comme le paludisme par ex !
l'article de la honte
ne mélanger pas les choses , le sud algérien est une zone
endémique !! donc il faut prendre des mesure préventive !! car plusieurs
familles dans notre sud on de la famille dans des pays comme le mali
tchad niger etc... alors je ne vois pas la note comme honte mais je vois
que l'article est la vrai honte !!
vous aimez votre doula
Vous avez tous voté pour eux....payez maintenant
Vos réactions 14
pacific69
le 08.10.14 | 13h52
Quand le hebel rime avec le zèle.
Dans le cadre du principe de précaution, la communauté
politique et sanitaire se mobilise pour sensibiliser l'ensemble de la
population Algérienne et des résidents étrangers quelque soit leur
origine et sans distinction, sinon cela devient discriminatoire car un
virus ne va pas demander la permission pour s'installer ou il veut,
quand il veut.
Et donc parfois le zèle des autorités à vouloir griller les étapes pour se faire remarquern elles se retrouvent piégés par des non-sens, alors que ebola est déjà aux Etats Unis , En France et en Espagne.
Apprenez à combattre l'analphabétisme et vous ferez un grand pas en avant.
Les gens du "Sud" ou qui viennent des contrées menacées par ces fléaux sont assez intelligentes et conscientes qu'ils doivent se protéger et n'attendent pas qu'on leur mettent une note sous les yeux pour se réveiller.
Et donc parfois le zèle des autorités à vouloir griller les étapes pour se faire remarquern elles se retrouvent piégés par des non-sens, alors que ebola est déjà aux Etats Unis , En France et en Espagne.
Apprenez à combattre l'analphabétisme et vous ferez un grand pas en avant.
Les gens du "Sud" ou qui viennent des contrées menacées par ces fléaux sont assez intelligentes et conscientes qu'ils doivent se protéger et n'attendent pas qu'on leur mettent une note sous les yeux pour se réveiller.
Grave
C'est très grave ce qui arrive aux oeuvres universitaires de
Constantine. On savait notre pays dirigé par nombre d'ignares, là, on
touche le fond. Voilà qu'à travers cette directive, on crée deux types
de citoyens, celui du Sud dont les territoires nous servent de vache à
lait et celui du Nord, qui n'est qu'un simple tube digestif qui se
nourrit du Sud et le méprise. Voilà ce qu'a enfanté ce pouvoir
illégitime et tous les sbires qui lui servent de courroie de
transmission. Pleure Ô Pays bien aimé.
des fascistes
il n'y a pas d'autres mots, ce sont des fascistes qui plus
est des ignorants. ils devraient savoir ces universitaires de pacotille
que l'anthropologie coloniale nous traitait de sous hommes, lire Franz
Fanon. Des FASCISTES je vous le dis.
une bonne leçon pour les autres algériens qui traitent leurs compatriotes de Kabyle, Arabe et même Marocains... qui sème le vent récolte la tempête...
une bonne leçon pour les autres algériens qui traitent leurs compatriotes de Kabyle, Arabe et même Marocains... qui sème le vent récolte la tempête...
Racistes et ignares
En plus d'etre racistes ils sont ignares, pour exemple, ils
parlent d'etudiants africains, comme si l'Algérie se trouve au continent
europeen !!!!
http://lequotidienalgerie.org/2014/01/03/29694/
Le fils de Hamel se marie, et c’est le tout-Oran qui est bloqué
http://www.elwatan.com/actualite/on-vous-le-dit-29-12-2013-240293_109.phpEl Watan 29 décembre 2013
Jeudi soir, toute la zone est d’Oran a été bouclée. Une forte présence policière était remarquée et les automobilistes éprouvaient toutes les peines du monde pour rentrer chez eux. Un ministre en visite d’inspection ? Un chef d’Etat étranger présent à Oran ? L’éclatement d’émeutes généralisées ? Rien de cela ! En fait, il s’agissait juste du mariage du fils de Hamel, le chef de la police algérienne, qui a célébré ses noces à l’hôtel Méridien d’Oran, se situant à l’est de la ville. C’est ce que déclare une source digne de foi. «Ça nous fait une belle jambe que son fils se marie, pestera un
automobiliste en rogne. Est-ce une raison pour nous faire mariner dans des embouteillages interminables ?» Mais cela n’est pas tout : il faut savoir que ce mariage a été la raison du report du Salon international du divertissement et des loisirs, dont le coup d’envoi était prévu pour mercredi dernier au Centre des conventions d’Oran. Au final, ce
ne sera qu’aujourd’hui que ce salon, premier en son genre en Algérie, sera inauguré par le ministre du Tourisme et de l’Artisanat.
18 Reponses pour " Le fils de Hamel se marie, et c’est le tout-Oran qui est bloqué "
said dit :
3 janvier 2014 à 14 h 59 min
« Tout pouvoir sans controle rend fou absolument fou »………. »Les dictatures fomentent l’oppression, la servilité et la cruauté ; mais le plus abominable est qu’elles fomentent l’idiotie. »
« Le drame des dictatures, c’est qu’elles donnent toute licence aux malades mentaux, aux mégalomanes, aux méchants, aux malhonnêtes gens d’aller jusqu’au bout de leur folie, de leur mégalomanie, de leur méchanceté, de leur malhonnêteté. » VOILA! JE CROIS QUE C ‘EST BIEN RESUME.
Ce commentaire vous plait ? : Thumb up 48
Répondre
Rachid Belaid dit :
3 janvier 2014 à 15 h 10 min
Pourquoi se generait il? il n’y a rien en face, malgre notre grand nombre.
Ce commentaire vous plait ? : Thumb up 48
Répondre
Afif dit :
3 janvier 2014 à 18 h 12 min
C’est la marque de fabrique du système.
Ce commentaire vous plait ? : Thumb up 18
Répondre
mouloud dit :
4 janvier 2014 à 3 h 05 min
algerie vit dans l’ère de paganisme avant arrivé de islam (الجزائر تعيش في عصر الوثنية قبل وصول الإسلام)
c a d
le plus fort l’emporte sur le plus faible
Ce commentaire vous plait ? : Thumb up 9
Répondre
salim dit :
4 janvier 2014 à 4 h 40 min
heureusement que s etait pas le fils du general toufik
Ce commentaire vous plait ? : Thumb up 20
Répondre
SIMhamed dit :
4 janvier 2014 à 10 h 50 min
Nos dirigeants ils sont ou-bien bête ou-bien ils défient le peuple en affichant leur esprit de corrompus au grand jour…. dazzou m3ahoum, on les entend dire. Comment un fonctionnaire de l’état peux se permettre fêter le mariage de son fils dans un hôtel comme le Meridian? et puisque la police est un corps lie a la justice, cela expose aussi cette dernière!!! Ya si l’Hammel, mine jettek el chkara? 3kelna hmel!!!
Ce commentaire vous plait ? : Thumb up 14
Répondre
Si Tchad dit :
4 janvier 2014 à 11 h 21 min
Les époux vivèrent d’euros et eurent beaucoup de policiers…
Ce commentaire vous plait ? : Thumb up 24
Répondre
SIMhamed dit :
4 janvier 2014 à 11 h 31 min
L’ex-agent de la CIA qui était chef du bureau s’occupant de l’URSS, a été découvert agent de cette dernière parce que tout simplement son mode de vie dépassait son salaire. Alors ya si l’Hammel, ton salaire te permet de passer seulement une nuit sans petit déjeuner au Meridian?
Ce commentaire vous plait ? : Thumb up 19
Répondre
nounia dit :
4 janvier 2014 à 12 h 26 min
Puisque tout est fait au grand jour avec mépris et arrogance,il faut s’indigner ou s’effacer.Je préconise que chaque Algérien et Algérienne prend un sifflet dans sa poche et chaque fois qu’il voit une injustice il ou elle siffle ,au moins comme ça on soulage notre conscience pacifiquement.
Ce commentaire vous plait ? : Thumb up 15
Répondre
younous dit :
4 janvier 2014 à 16 h 29 min
Cela prouve une chose les dirigeants se moquent des lois ne se les appliquent pas et considèrent le peuple algérien comme un troupeau de moutons, ça fait mal et pourtant c’est la vérité.
Ce commentaire vous plait ? : Thumb up 19
Répondre
Ahmed Amokrane dit :
4 janvier 2014 à 18 h 11 min
و تكبر فيي عين الصغير الصغائر (للشاعر أبي الطيب المتنبي
Il y a quelques années,de passage en plein saison estivale à Nice en France,j’ai découvert en rentrant le soir dans ma chambre d’hôtel au journal télévisé de 20 heure,que les présidents français de l’époque Sarkozy et russe Poutine,étaient le même jour en visite à Nice et qu’ils ont signé des contrats entre les deux pays qui s’élevaient à 20 milliards d’Euros . Pourtant durant toute la journée et en me déplaçant à travers toute la ville,je n’ai constaté aucune perturbation de la circulation et il n’ y avait aucun signe en faveur d’une quelconque visite présidentielle . Et là j’ai pensé à l’autre partie du poème d’Al Moutanabi و تصغر في عين الكبير الكبائر
Nos décideurs,se comportent de la sorte car selon Al Moutanabi,ils veulent nous informer de leur degré d’instruction et d’intelligence .
Ce commentaire vous plait ? : Thumb up 21
Répondre
Toofeek dit :
4 janvier 2014 à 22 h 35 min
@SI TCHAD
Les époux vécurent d’euros et eurent beaucoup de policiers… à leur service !
Il est utile de rappeler que c’est à partir d’Oran que notre KHELIL national à quitté le pays ! La police etait certainement occupée par les fiançailles
Ce commentaire vous plait ? : Thumb up 16
Répondre
boubnider dit :
5 janvier 2014 à 10 h 28 min
Bonjour à tous, j’aurais tant aimé qu’on écrive, au vu ou nous en sommes en Algérie: Le fils de Hamel se marie, heureusement que ce n’est pas toute l’Algérie qui est bloquée.
Ce commentaire vous plait ? : Thumb up 1
Répondre
l'oranais dit :
6 janvier 2014 à 2 h 46 min
Du moment qu’un chef de gouvernement (drole de chef) s’adresse à un citoyen et lui dit tu a de quoi acheter la Goumina pour aller draguer le problème est là et donc pourquoi pas pour un mariage d’un fils d’inculte comme tout le reste, la ville ne soit pas bouclé pour son cortège.
L’Algérie est un pays dirigé par des voyous, des inculte des vrais beggaras et par des mercenaires étrangers et le peuple se contente de parler dans le vide.
Ce commentaire vous plait ? : Thumb up 12
Répondre
malika dit :
6 janvier 2014 à 10 h 55 min
aujourd’hui,dans cette algerie ,ou il ne fait plus bon y vivre,les autorites,les »elus »,enfin tous ceux qui se sont appropries ce pays,s’affichent avec arrogance et sans aucune pudeur;normal puisque en face il n’y a que des moutons,juste bon à marmonner entre les dents,à l’instar de cet automobiliste;tout de meme ce n’ai pas rien un chef de police!!! pas plus tard que dimanche 04 janvier,à l’aeroport d’el-oued,arrives avec une reservation faite au mois de novembre(pour eviter des surprises en cette periode de fin de vacances scolaires);nous n’avons pas pu embarquer parce que mr.le wali avec 2 ou 3 membres de sa famille a decide,à la dernière minute de voyager.Nos places ont tout simplement sautées.qui dit mieux?
Ce commentaire vous plait ? : Thumb up 11
Répondre
bagdad dit :
24 janvier 2014 à 23 h 28 min
j’habite à Bruxelles , il y a quelques jours je me baladait dans un park champetre ou les gens se promènent et font leur jogging matinal , je marchais tranquillement quand je fut percuté par un vélo, ce n’etait pas grave mais cela m’a un peu énérvé, le monsieur du vélo est venu vers moi et s’etait confondu en excuses, j’ai relevé ma tete pour lui dire que ce n’etait pas grave quand j’ai remarqué que le monsieur etait ……Elio Di Rupo, le premier ministre, seul , dans un park ou il y avait très peu de gens…
Ce commentaire vous plait ? : Thumb up 5
Répondre
Afif dit :
25 janvier 2014 à 12 h 49 min
@ bagdad :
« Elio Di Rupo, le premier ministre, seul , dans un park ou il y avait très peu de gens… »
Si un jour, un premier ministre algérien se comportait de la même façon, ce sera vraiment la fin de la crise algérienne.
Juste une exception : j’ai vu personnellement Ben Bella, en tant que Président, se promener à Alger, rue Didouche, vers minuit à bord d’une 404 avec un chauffeur. Pourtant, ce n’est pas les opposants qui manquaient, il y en avait à la pelle et au sein même de son régime. En tout état de cause, j’apprécie une personnalité qui ne dérange pas le public par ses déplacements. Il est vrai qu’à minuit, les rues sont vides. Une fois, à cause de la visite d’un dictateur arabe, en l’occurrence Hassan 2, Alger a été bouclée plusieurs heures. Mais, je pense que pour lui-même, il ne l’a jamais fait.
Tout récemment, l’épouse du 1er Ministre français J. M. Ayrault, en visite à Oran, s’est excusée devant les journalistes des désagréments que sa visite a causés à la population d’Oran, alors que pour tout officiel algérien, les citoyens c’est la dernière roue de la charrette.
Ce commentaire vous plait ? : Thumb up 1
Répondre
BENYAMIMA Mohamed dit :
28 mai 2014 à 17 h 36 min
comparez l’histoire de mon malheureux fils en prison avec celle de monsieur Hamel que j’ai connu quand il etait si insignifiant ! si petit ! que c’est trompeur d’être quelqu’un!
Mohamed BenyaminaFfs Oran
2 h ·
Azul! il faut interpeller le nouveau ministre de la justice ( Mr Taieb Louh) pour la scabreuse affaire concernant le jeune BENYAMINA CHEIKH d’EL KERMA dont sa famille est sympathisante aux actions du FFS ! –fils de BENYAMINA MOHAMED CANDIDAT AUX LEGISLATIVES DERNIERES classé N° 08 sur LA LISTE FFS – LA VICTIME ( faussement accusé pour d’attentat sexuel sur mineur ) alors que ce soit disant mineur a agressé la victime BENYAMINA CHEIKH à l’arme blanche et a bénéficié de largesse et d’APPUI au niveau d’un certain MAGISTRAT à ES SENIA ) – CE MÊME TERRORISTE( manipuler je ne sais par qui) VIENT DE RÉCIDIVER EN OUVRANT LE VENTRE D’UNE AUTRE VICTIME – Notre sympathisant qui est Mr BENYAMINA CHEIKH l a été agressé chez lui a l’arme blanche mais après avoir était victime de manigances policières et après manipulations sur magistrats d’ORAN et d’ES SENIA la VICTIME comme par hasard se trouve en prison durant 06 MOIS pour INSTRUCTION JUDICIAIRE a la PRISON d’ORAN ! regardez l’insuffisance des MAGISTRATS ACTUELS ou peut être des FORCES OCCULTES TIRENT DES FICELLES !Actuellement le PAUVRE Mr Benyamina cheikh se trouve en garde a vue durant une période d’instruction qui totalisent 06 mois de DÉTENTION ABUSIVE à la prison civile d’Oran ! Grâce a l’intervention de son avocate l’affaire qui devait etre jugée le 26 Mai prochain fut encore reportée au 09 juin 2014 pour – non présences à l’AUDIENCE du malfrat qui se trouve enfin en Prison actuellement pour une autre affaire d’attentat à l’arme blanche) et sans que le juge le sache ( n’est ce pas aberrant ce manque de PROFESSIONNALISME ! et allez voir comment ! les MAGISTRATS vont maintenant devoir s’amender pour camoufler cette DETENTION ARBITRAIRE ET INHUMAINE qui pénalise ses parents en argent et en colis hebdomadaires pour le détenu! la carence des magistrats est aussi punissable et passible emprisonnement ! pourquoi que c’est seulement le pauvre ALGERIEN qui est le JUSTICIABLE ! intervenez pour lui rendre JUSTICE !
Nous sommes persécutés pour avoir soutenu les candidats FFS durant les dernières législatives ! et c’est pour cette raison que les MAGISTRATS d’ES SENIA et d’ORAN veulent nous mater afin de nous faire désister de force par n’importe quel stratagème ( recours aux menaces et bas complots de pratiques policières ou judiciaires)!pourquoi détenir si exagérément cet innocent qui est victime du SYSTÈME durant 06 mois pour compléments d’informations ! est ce pour amadouer sa famille ou discréditer le FFS aux yeux des ORANAIS vraiment ce système n’a rien a envier aux sordides pratiques COLONIALES !les nouveaux colons d’ALGERIE qui ont mis mains basses sur les DENIERS PUBLICS manipulent aujourd’hui toute la MAGISTRATURE ALGERIENNE à l’aide de circuits financiers corrupteurs et autres voies occultes ! REGARDE comment on décourage les militants du FFS! Réagissez vite sinon çà ira mal! Veuillez interpeller Mr TAYEB LOUH Svp
photo de la victime séquestrée à la prison civile d’Oran
http://yagool.dz/article_469.html
Rumeur sur un harcèlement policier contre les subsahariens
Le démenti catégorique du général Major El Hamel
Auteur :
En faisant de tels déclarations, le général major El Hamel Abdelghani coupe l’herbe sous les pieds d’une certaine presse une de stigmatisation lorsqu’il est question d’immigrés clandestins. Certains reportages réalisés par des titres nationaux usent de clichés d’un verbe aussi bien xénophobe que raciste.
Tout récemment, un quotidien national a, à travers le réseau social Facebook, fait l’objet d’une critique acerbe émanant des internautes. Le journal a axé son ouverture principale en la fixant sur ces «gueux du III millénaire» qui sillonnent la ville d’Alger en quête d’un petit bout de pain.
Le titre, écrit en gros caractère, est constitué d’un cliché purement raciste dont le verbe utilisé est tout à fait semblable à celui usé par la presse de l’extrême droite européenne.
Mohamed Salim
http://www.tamurt.info/fr/la-police-d-el-hamel-sur-les-traces-de-la-police-de-maurice-papon,6223.html
Répression cruelle du Peuple kabyle à Tizi Wezzu
La police d’El Hamel sur les traces de la Police de Maurice Papon
Amenay A. pour Tamurt.info
Les pratiques de la police
algérienne, héritière de la police coloniale française, est beaucoup
plus féroce que ce que montre cette vidéo. Les méthodes utilisées par la
police algérienne pour réprimer la marche du 20 avril 2014, organisée
par le Peuple kabyle, rappellent tristement un certain 17 octobre 1961.
Un jour où des algériens qui manifestaient à Paris, ont été réprimés,
torturés, assassinés et jetés dans la Seine. Une opération commanditée
par le sinistre Maurice Papon. Le régime despotique d'Alger est allé à
bonne école !
21/04/2014 - 21:20 mis a jour le 21/04/2014 - 22:28 par
La
répression aveugle avec laquelle ont réagi les forces de répression
algérienne hier, pour réprimer la manifestation pacifique à laquelle a
appelé le Mouvement pour l’Autodétermination de la Kabylie (MAK), montre
au grand jour la haine féroce que le système despotique algérien voue
au Peuple Kabyle. Des policiers algériens ont utilisé une violence
inouïe contre des manifestantes et des manifestants, venus mains nues ou
munis de banderoles. Une vidéo postée sur Internet, montrant des
policiers en train de fouetter un manifestant à terre sans connaissance,
n’est que l’arbre qui cache la foret.
Les pratiques de la police algérienne, héritière de la police coloniale française, est beaucoup plus féroce que ce que montre cette vidéo. Les méthodes utilisées par la police algérienne pour réprimer la marche du 20 avril 2014, organisée par le Peuple kabyle, rappellent tristement un certain 17 octobre 1961. Un jour où des algériens qui manifestaient à Paris, ont été réprimés, torturés, assassinés et jetés dans la Seine. Une opération commanditée par le sinistre Maurice Papon. Le régime despotique d’Alger est allé à bonne école !
Le chef de la police algérienne vient de pondre un communiqué où il fait mine d’ouvrir une enquête pour identifier les policiers impliqués dans ce fait très grave. Une décision totalement risible. On se souvient très bien du sort réservé aux « enquêtes » sur les gendarmes qui ont assassiné les 127 jeunes kabyles en 2001, en encore plus récemment, ces policiers impliqués dans l’assassinat des jeunes Mzab. Hamel ne peut pas cacher le soleil avec un tamis !
Les rangs de la police algérienne sont remplis de voyous et de délinquants, sans aucun niveau d’instruction, sans foi ni loi, notamment ceux affectés au Pays kabyle, ou dans les autres régions à forte concentration d’Amazighs. N’oublions pas que même des terroristes repentis ont intégré le corps de la police algérienne. Des terroristes qui ont comme seule motivation, celle de se venger du Peuple kabyle, jugé impie. En somme, c’est une bande organisée de mafieux au service de la dictature de Bouteflika.
Les provocations de la police et de la gendarmerie algérienne sont quotidiennes. Même en uniforme, ils donnent l’image de délinquants sans aucun respect. En ville, ils se contentent de tenir les murs, et comme des sangliers sortis de leurs antres, provoquent toutes les jeunes filles sur leur passage de la manière la plus vulgaire. Un fait très remarqué également dans les barrages. « Il n’y a plus rien à cacher, Monsieur Hamel, plus rien à justifier avec vos enquêtes à deux sous » tempête un citoyen de Tizi Wezzu.
Le pouvoir algérien affiche son visage le plus cruel envers le peuple kabyle, à travers ces forces de répression.
Amenay A.
Les pratiques de la police algérienne, héritière de la police coloniale française, est beaucoup plus féroce que ce que montre cette vidéo. Les méthodes utilisées par la police algérienne pour réprimer la marche du 20 avril 2014, organisée par le Peuple kabyle, rappellent tristement un certain 17 octobre 1961. Un jour où des algériens qui manifestaient à Paris, ont été réprimés, torturés, assassinés et jetés dans la Seine. Une opération commanditée par le sinistre Maurice Papon. Le régime despotique d’Alger est allé à bonne école !
Le chef de la police algérienne vient de pondre un communiqué où il fait mine d’ouvrir une enquête pour identifier les policiers impliqués dans ce fait très grave. Une décision totalement risible. On se souvient très bien du sort réservé aux « enquêtes » sur les gendarmes qui ont assassiné les 127 jeunes kabyles en 2001, en encore plus récemment, ces policiers impliqués dans l’assassinat des jeunes Mzab. Hamel ne peut pas cacher le soleil avec un tamis !
Les rangs de la police algérienne sont remplis de voyous et de délinquants, sans aucun niveau d’instruction, sans foi ni loi, notamment ceux affectés au Pays kabyle, ou dans les autres régions à forte concentration d’Amazighs. N’oublions pas que même des terroristes repentis ont intégré le corps de la police algérienne. Des terroristes qui ont comme seule motivation, celle de se venger du Peuple kabyle, jugé impie. En somme, c’est une bande organisée de mafieux au service de la dictature de Bouteflika.
Les provocations de la police et de la gendarmerie algérienne sont quotidiennes. Même en uniforme, ils donnent l’image de délinquants sans aucun respect. En ville, ils se contentent de tenir les murs, et comme des sangliers sortis de leurs antres, provoquent toutes les jeunes filles sur leur passage de la manière la plus vulgaire. Un fait très remarqué également dans les barrages. « Il n’y a plus rien à cacher, Monsieur Hamel, plus rien à justifier avec vos enquêtes à deux sous » tempête un citoyen de Tizi Wezzu.
Le pouvoir algérien affiche son visage le plus cruel envers le peuple kabyle, à travers ces forces de répression.
Amenay A.
9 Messages
اعتداء على صحفية "الخبر" بام البواقي
أم البواقي: ق.م
Enlarge font Decrease font
تعرضت صحفية "الخبر" بأم البواقي س. مونيا" إلى اعتداء بالضرب و السب داخل مقر أمن دائرة سيقوس، دون تدخل عناصر الشرطة لتوقيف المعتدي وهو رئيس فريق عين البيضاء لكرة القدم.وتعود تفاصيل الحادث إلى اتصال الصحفية بالمعتدي من أجل تقديم توضيحات حول اختفاء مبلغ مالي مقدر بـ 250 مليون من أموال الفريق، أين ثارت ثائرته حيث قام بتهديدها بالقتل، والتهجم على منزلها رفقة أشخاص آخرين، ما جعلها تقدم عدد من الشكوى لدى الجهات القضائية بأم البواقي.وأمام هذه الحادثة اكتفت مصالح الشرطة بتحرير محضر سماع دون توقيف المعتدي، الذي قام بصفع الصحفية أمام عدد من رجال الشرطة، و7 أشخاص كانوا برفقته من بينهم ابنه.
-
http://www.algerlablanche.com/news/index.php?mouvement-dans-le-corps-des-chefs-de-surete-de-wilaya
Mouvement dans le corps des chefs de sûreté de wilaya
Le général-major Hamel, le directeur général
de la Sûreté nationale, a entamé jeudi une visite inopinée à la
direction des ressources humaines DRH de la police sise à Hydra.
L’inspection visait à s’enquérir de la gestion de cette direction en
matière d’accueil et de respect de l’horaire. Cette inspection s’inscrit
dans le cadre des séries de visites surprises qu’a déjà faites le DGSN
dans plusieurs services de la police.
Pour
rappel, un officier supérieur au grade de lieutenant-colonel vient
d’être nommé comme directeur des ressources humaines (DRH) par décret
présidentiel non publiable en remplacement du commissaire divisionnaire
Zebouji qui a été appelé à d’autres fonctions. Le nouveau DRH est “un
cadre qui répond au profil pour mener les réformes engagées par le DGSN
en matière de gestion des ressources humaines”, nous a précisé le
commissaire divisionnaire Amara, directeur de la communication à la
DGSN.
Cette nomination, première du genre depuis l’installation du DGSN, est très importante d’autant que la DRH est chargée de la sélection et du recrutement, la gestion des carrières des personnels, l’application de la réglementation en vigueur dans toutes les structures décentralisées de la police et gestion des moyens humains ainsi que la gestion et le suivi de l’action disciplinaire. En outre, elle a pour mission le contrôle et l’inspection des services de la direction des ressources humaines. Par ailleurs, on apprend que le DGSN présidera en présence du ministre de l’Intérieur, dimanche, une cérémonie d’installation des nouveaux chefs de sûreté de wilaya et la promotion des nouveaux chefs de sûreté de daïra gradés dont ceux promus comme chefs de SW.
Selon une source sûre, ce sont plus de 16 chefs de SW qui ont été maintenus à leur poste dans ce mouvement dont ceux de Tlemcen, de Béjaïa et de Tipasa alors que d’autres ont été confirmés comme le chef de SW d’El-Tarf, et que 4 autres ont été appelés à d’autres fonctions dont le chef de SW d’Alger. Le mouvement a touché les wilayas de Skikda, Guelma, Constantine, Khenchela, Tébessa, Annaba et on apprend que le directeur de la Police des frontières à Souk Ahras a été désigné chef de SW de Tébessa, le chef de SD de Boudaoua a été désigné chef de SW de Constantine alors que le chef de SW de Annaba par intérim a été mis à la disposition de l’inspection régionale de l’Est.
Selon notre source, le chef de SD de Maghnia a été désigné chef de SW de la wilaya de Chlef, l’ex-chef de SW a été mis lui aussi à la disposition de l’Inspection régionale de l’Ouest.
Un mouvement partiel avait déjà touché les chefs de SD et les chefs de la PJ (Police judiciaire) il y a quelques jours.
Cette nomination, première du genre depuis l’installation du DGSN, est très importante d’autant que la DRH est chargée de la sélection et du recrutement, la gestion des carrières des personnels, l’application de la réglementation en vigueur dans toutes les structures décentralisées de la police et gestion des moyens humains ainsi que la gestion et le suivi de l’action disciplinaire. En outre, elle a pour mission le contrôle et l’inspection des services de la direction des ressources humaines. Par ailleurs, on apprend que le DGSN présidera en présence du ministre de l’Intérieur, dimanche, une cérémonie d’installation des nouveaux chefs de sûreté de wilaya et la promotion des nouveaux chefs de sûreté de daïra gradés dont ceux promus comme chefs de SW.
Selon une source sûre, ce sont plus de 16 chefs de SW qui ont été maintenus à leur poste dans ce mouvement dont ceux de Tlemcen, de Béjaïa et de Tipasa alors que d’autres ont été confirmés comme le chef de SW d’El-Tarf, et que 4 autres ont été appelés à d’autres fonctions dont le chef de SW d’Alger. Le mouvement a touché les wilayas de Skikda, Guelma, Constantine, Khenchela, Tébessa, Annaba et on apprend que le directeur de la Police des frontières à Souk Ahras a été désigné chef de SW de Tébessa, le chef de SD de Boudaoua a été désigné chef de SW de Constantine alors que le chef de SW de Annaba par intérim a été mis à la disposition de l’inspection régionale de l’Est.
Selon notre source, le chef de SD de Maghnia a été désigné chef de SW de la wilaya de Chlef, l’ex-chef de SW a été mis lui aussi à la disposition de l’Inspection régionale de l’Ouest.
Un mouvement partiel avait déjà touché les chefs de SD et les chefs de la PJ (Police judiciaire) il y a quelques jours.
Commentaires
http://www.algerie-focus.com/blog/2014/01/insultes-inadmissibles-dennahar-contre-notre-chroniquer-kamel-daoud/
Par Abdou Semmar
- See more at:
http://www.algerie-focus.com/blog/2014/01/insultes-inadmissibles-dennahar-contre-notre-chroniquer-kamel-daoud/#sthash.Z5pNw8ja.dpuf
Insultes inadmissibles d’Ennahar contre notre chroniqueur Kamel Daoud
- inadmissibles-dennahar-contre-notre-chroniquer-kamel-
Le
quotidien arabophone Ennahar a dépassé toutes les limites de
l’acceptable et violé toutes les régles de la bienséance. Ce quotidien
qui se vautre dans le vice du sensationnalisme et du mensonge médiatique
vient de porter une grave atteinte à la dignité de notre chroniqueur,
l’écrivain et journaliste Kamel Daoud.
Mercredi, Ennahar a publié une brève
offensante où l’éthique et la déontologie cèdent la place aux insultes
déshonorantes. Notre chroniqueur Kamel Daou a été donc jeté en pâture à
la haine des intolérants et extrémistes de tous bords par ce média
infâme pour la simple raison qu’il a osé, dans une chronique parfaitement respectueuse de l’éthique journalistique, et publiée par nos soins sur notre propre site,
mettre en cause le mariage festif et “prestigieux” du fils du patron
de la police algérienne, Abdelghani Hamel. Kamel Daoud a éprouvé la
nécessité de s’interroger sur l’organisation en grande pompe de ce
mariage pour lequel de nombreux autres policiers ont été mobilisés sans
aucun motif légal puisque le devoir d’un policier est, selon la loi, de
veiller sur la sécurité des citoyens algériens et non pas de contribuer
aux cérémonies prévues par la fête de mariage du fils du directeur
général de la DGSN.
Dans sa chronique Kamel Daoud n’a porté
aucun jugement personnel, il n’a guère attaqué la personne d’Abdelghani
Hamel ou proféré des propos diffamatoires à son encontre. En revanche,
Ennahar qui a éprouvé, lui aussi, la nécessité de faire l’avocat, sans
que cela ne soit son rôle, de défendre le patron de la DGSN a pondu un
article qui s’attaque tout bonnement à l’honneur et la dignité de Kamel
Daoud. Ce dernier est accusé d’avoir écrit sa chronique en échange
“d’une coupe de vin” ! Pis encore, Ennahar fait de Kamel Daoud, auteur
de plusieurs romans, un mercenaire qui aurait écrit ses chroniques sur
“commande” ! Face à de telles insultes et offenses, Kamel Daoud a décidé
de porter plainte et d’engager des poursuites judiciaires dés demain
jeudi contre le quotidien Ennahar pour diffamation et injure.
Pour sa part, la Rédaction
d’Algérie-Focus tient à exprimer sa solidarité et son soutien à Kamel
Daoud qui régale chaque semaine nos lecteurs avec ses chroniques
impertinentes et dérangeantes, mais ô combien nécessaires pour la
promotion de la liberté d’expression en Algérie. La Rédaction
d’Algérie-Focus interpelle également le Syndicat National des
Journalistes (SNJ) et demande que cet inqualifiable dérapage médiatique
ne soit pas passé sous silence.
- See more at:
http://www.algerie-focus.com/blog/2014/01/insultes-inadmissibles-dennahar-contre-notre-chroniquer-kamel-daoud/#sthash.Z5pNw8ja.dpufMercredi, Ennahar a publié une brève offensante où l’éthique et la déontologie cèdent la place aux insultes déshonorantes. Notre chroniqueur Kamel Daou a été donc jeté en pâture à la haine des intolérants et extrémistes de tous bords par ce média infâme pour la simple raison qu’il a osé, dans une chronique parfaitement respectueuse de l’éthique journalistique, et publiée par nos soins sur notre propre site, mettre en cause le mariage festif et “prestigieux” du fils du patron de la police algérienne, Abdelghani Hamel. Kamel Daoud a éprouvé la nécessité de s’interroger sur l’organisation en grande pompe de ce mariage pour lequel de nombreux autres policiers ont été mobilisés sans aucun motif légal puisque le devoir d’un policier est, selon la loi, de veiller sur la sécurité des citoyens algériens et non pas de contribuer aux cérémonies prévues par la fête de mariage du fils du directeur général de la DGSN.
Ennahar insulte
Dans sa chronique Kamel Daoud n’a porté aucun jugement personnel, il n’a guère attaqué la personne d’Abdelghani Hamel ou proféré des propos diffamatoires à son encontre. En revanche, Ennahar qui a éprouvé, lui aussi, la nécessité de faire l’avocat, sans que cela ne soit son rôle, de défendre le patron de la DGSN a pondu un article qui s’attaque tout bonnement à l’honneur et la dignité de Kamel Daoud. Ce dernier est accusé d’avoir écrit sa chronique en échange “d’une coupe de vin” ! Pis encore, Ennahar fait de Kamel Daoud, auteur de plusieurs romans, un mercenaire qui aurait écrit ses chroniques sur “commande” ! Face à de telles insultes et offenses, Kamel Daoud a décidé de porter plainte et d’engager des poursuites judiciaires dés demain jeudi contre le quotidien Ennahar pour diffamation et injure.
Pour sa part, la Rédaction d’Algérie-Focus tient à exprimer sa solidarité et son soutien à Kamel Daoud qui régale chaque semaine nos lecteurs avec ses chroniques impertinentes et dérangeantes, mais ô combien nécessaires pour la promotion de la liberté d’expression en Algérie. La Rédaction d’Algérie-Focus interpelle également le Syndicat National des Journalistes (SNJ) et demande que cet inqualifiable dérapage médiatique ne soit pas passé sous silence.
- See more at: http://www.algerie-focus.com/blog/2014/01/insultes-inadmissibles-dennahar-contre-notre-chroniquer-kamel-
http://algeriepatriotique.com/article/la-protestation-de-policiers-ghardaia-aura-des-effets-devastateurs-si-elle-ne-cesse-pas-rapi
La protestation de policiers à Ghardaïa aura des effets dévastateurs si elle ne cesse pas rapidement
La manifestation de Ghardaïa a montré que les policiers ont besoin d'être écoutés. New Press
Le mouvement de protestation de la
police à Ghardaïa est une action inédite dans l’histoire de la DGSN,
depuis l’indépendance. La discipline qui règne au sein des différents
corps constitués (police, gendarmerie et armée notamment) a permis au
pays de traverser les épreuves les plus difficiles, à leur tête le
terrorisme sanguinaire qui a failli détruire les symboles de la
République et aliéner la société. Un malaise est perceptible dans les
rangs de la police depuis plusieurs années. Non que les officiers et les
agents qui forment ce corps se plaignent d’un manque de moyens ou de
bas salaires, mais parce que les autorités politiques ont limité leur
champ d’action par peur de «dépassements» qui mettraient le pouvoir
actuel sous le feu des projecteurs des organisations de défense des
droits de l’Homme. Cette crainte a poussé les policiers à assurer un
«service minimum», évitant toute intervention musclée malgré une
recrudescence de la criminalité due à plusieurs facteurs. Le déplacement
précipité, hier, d’Abdelghani Hamel à Ghardaïa pour étouffer dans l’œuf
une protestation inédite qui aurait des effets dévastateurs si elle
venait à se propager, est la preuve que les plus hautes autorités du
pays appréhendent un glissement dangereux dans un contexte politique
fait d’incertitudes et un climat social tellement lourd que certains y
entrevoient les prémices d’un nouveau 5 Octobre. Si la contestation est
interdite dans les rangs de la police, il n’en demeure pas moins que les
échos qui nous parviennent de ce corps font état d’un malaise né de
l’incapacité des policiers à accomplir leur mission convenablement en
raison des instructions qui leur sont données de «ménager» toutes sortes
de citoyens réfractaires à l’ordre et à la loi pour éviter
l'embrasement, d'où la montée fulgurante de la délinquance que les
services de sécurité n'arrivent plus à maîtriser. Lors de la campagne
électorale pour la présidentielle d'avril dernier, au moment des
manifestations d'opposants à un quatrième mandat pour le président
sortant, plusieurs officiers et agents avouaient aux journalistes qu'ils
partageaient le même avis qu'eux et qu'en procédant à leur arrestation,
ils ne faisaient qu'exécuter des ordres venus d'en haut. Le directeur
général de la Sûreté nationale avait même dû préciser que l’ordre
d’arrêter les manifestants venait des autorités administratives –
comprendre le wali d'Alger. La manifestation des policiers à Ghardaïa a,
en tout cas, fait réagir les responsables politiques qui ont compris
que les hommes qui forment ce corps, et qui sont attachés aux règles
strictes qui le régissent, ont besoin d'être écoutés. La récente
exigence de la DGSN de renforcer l'arsenal juridique contre le
terrorisme des routes est une autre preuve que la police a besoin d'être
appuyée par l’ensemble des institutions dans ses missions de plus en
plus difficiles, en dépit des gros moyens matériels dont elle dispose.
Karim Bouali
Commentaires
Par RAMO (non vérifié) | 15. octobre 2014 - 0:18
VOUS ÊTES NAÏFS TOUS AUTANT QUE VOUS ÊTES,C EST JUSTE UNE MANIPULATION RIEN DE PLUS.
Par mAnonyme (non vérifié) | 14. octobre 2014 - 22:12
@Rascasse
Rigolo. Plutôt charognard. Tu seras encore déçu par la suite des évènements.
Par Rascasse (non vérifié) | 14. octobre 2014 - 20:49
Si la police veut que le peuple rallie sa cause faudra demander pardon pour octobre 88, pour la marche des médecins , pour les démocrates pour et pour et pour...
Par sofia (non vérifié) | 14. octobre 2014 - 20:47
@kahina
je suis entièrement d'accord avec vous il y a un véritable malaise au sein de la police qui explique ce qui se passe maintenant maltraitance abus de pouvoir pas assez de temps pour se reposer ou récupérer plutôt aucune vie familiale heures supplémentaires non payées etc etc pour connaître le fond du problème avant de juger les gens ce sont les enfants du peuple y'en a qui se suicide d'autres qui sont devenus fous et encore on entend pas tout ce qui se passe dans le corps des policiers essayons plutôt de trouver des solutions au lieu de juger et condamner car on n'est pas qualifié pour.
Par Anonyme | 14. octobre 2014 - 20:40
J'espère que c'est le début de la fin de ce clan abject venu au pouvoir par la fraude et maintenu par la compromission avec la France et ses relais sionistes...Bouteflika dégage et rend l'argent que tu as volé. avec ta clique de marocains...Bravo aux policiers. L anp ne bougera pas car ils ont les mêmes ressentis : ils sont utilisés par un pouvoir mafieux illégitime et composé d'étrangers. ..
Par djazairi hor (non vérifié) | 14. octobre 2014 - 20:39
c'est la faute au clan bouteflika, qui a gouverné durant toute ces années avec l'appui de la france et les usa leurs parrains.
le 4ème mandat de boutef a bien réveillé la conscience du peuple.les algériens ont bien compris que ce clan nous mène directement à la faillite. c'est le début de la fin de cette monarchie bouteflikane.
HADI EL BIDAY MAZAL MAZAL
Par Anonyme (non vérifié) | 14. octobre 2014 - 20:28
El Hamel à été placé par Saïd Bouteflika,et maintenant il sera débarqué et remplacé par un autre policier gradé qui sera choisi par Saïd toujours et Encore....
Par qu'importe (non vérifié) | 14. octobre 2014 - 20:09
le gouvernement devra choisir entre la sécurité des citoyens et la peur de se faire traiter de dictature par le FFS,le RCD ,les différentes LADH et autres ONG , donc autoriser la police à utiliser la force .ce serait dans son intérét d'autoriser un syndicat
Par Anonyme (non vérifié) | 14. octobre 2014 - 19:35
Il faut des acttions disciplinaires exemplaires a tous l´armée est là pour maintenir l´ordre et leur réclamer en plus les frais de formation.
Par Anonyme (non vérifié) | 14. octobre 2014 - 18:40
c'est une catastrophe !!!c’est le signe de la démobilisation générale au cœur même de la sécurité nationale .... l’état national algérien dépérit ...Voilà le résultat de la gouvernance par le chaos et par la voyoucratie
Karim Bouali
Commentaires
Par RAMO (non vérifié) | 15. octobre 2014 - 0:18
VOUS ÊTES NAÏFS TOUS AUTANT QUE VOUS ÊTES,C EST JUSTE UNE MANIPULATION RIEN DE PLUS.
Par mAnonyme (non vérifié) | 14. octobre 2014 - 22:12
@Rascasse
Rigolo. Plutôt charognard. Tu seras encore déçu par la suite des évènements.
Par Rascasse (non vérifié) | 14. octobre 2014 - 20:49
Si la police veut que le peuple rallie sa cause faudra demander pardon pour octobre 88, pour la marche des médecins , pour les démocrates pour et pour et pour...
Par sofia (non vérifié) | 14. octobre 2014 - 20:47
@kahina
je suis entièrement d'accord avec vous il y a un véritable malaise au sein de la police qui explique ce qui se passe maintenant maltraitance abus de pouvoir pas assez de temps pour se reposer ou récupérer plutôt aucune vie familiale heures supplémentaires non payées etc etc pour connaître le fond du problème avant de juger les gens ce sont les enfants du peuple y'en a qui se suicide d'autres qui sont devenus fous et encore on entend pas tout ce qui se passe dans le corps des policiers essayons plutôt de trouver des solutions au lieu de juger et condamner car on n'est pas qualifié pour.
Par Anonyme | 14. octobre 2014 - 20:40
J'espère que c'est le début de la fin de ce clan abject venu au pouvoir par la fraude et maintenu par la compromission avec la France et ses relais sionistes...Bouteflika dégage et rend l'argent que tu as volé. avec ta clique de marocains...Bravo aux policiers. L anp ne bougera pas car ils ont les mêmes ressentis : ils sont utilisés par un pouvoir mafieux illégitime et composé d'étrangers. ..
Par djazairi hor (non vérifié) | 14. octobre 2014 - 20:39
c'est la faute au clan bouteflika, qui a gouverné durant toute ces années avec l'appui de la france et les usa leurs parrains.
le 4ème mandat de boutef a bien réveillé la conscience du peuple.les algériens ont bien compris que ce clan nous mène directement à la faillite. c'est le début de la fin de cette monarchie bouteflikane.
HADI EL BIDAY MAZAL MAZAL
Par Anonyme (non vérifié) | 14. octobre 2014 - 20:28
El Hamel à été placé par Saïd Bouteflika,et maintenant il sera débarqué et remplacé par un autre policier gradé qui sera choisi par Saïd toujours et Encore....
Par qu'importe (non vérifié) | 14. octobre 2014 - 20:09
le gouvernement devra choisir entre la sécurité des citoyens et la peur de se faire traiter de dictature par le FFS,le RCD ,les différentes LADH et autres ONG , donc autoriser la police à utiliser la force .ce serait dans son intérét d'autoriser un syndicat
Par Anonyme (non vérifié) | 14. octobre 2014 - 19:35
Il faut des acttions disciplinaires exemplaires a tous l´armée est là pour maintenir l´ordre et leur réclamer en plus les frais de formation.
Par Anonyme (non vérifié) | 14. octobre 2014 - 18:40
c'est une catastrophe !!!c’est le signe de la démobilisation générale au cœur même de la sécurité nationale .... l’état national algérien dépérit ...Voilà le résultat de la gouvernance par le chaos et par la voyoucratie
http://www.elacil.com/Html/Actu/Actu_18_04_12/police.htm
R.C -18/04/12
Pour mettre un terme aux supputations d'impunité qu'on prêterait aux forces de l'ordre public chargés de la sécurité lors de la rencontre MCS - USMA, la Direction générale de la Sûreté nationale (DGSN) a assuré hier que des sanctions sévères ont été prises à l’encontre des officiers de police de la Sûreté de wilaya de Saïda, après les incidents survenus lors d’un match de football de Ligue 1 et qui ont choqué les milieux sportifs et l'opinion publique nationale en générale. « Le directeur général de la Sûreté nationale a sévèrement sanctionné des officiers de police de la Sûreté de la wilaya de Saïda pour n’avoir pas accompli leur devoir de maintien de l’ordre public », a indiqué la DGSN dans un communiqué. Sans plus de détails sur la nature des sanctions.
Cette décision a été prise à l’issue d’une enquête sur les incidents survenus à la fin du match qui a opposé samedi dernier le MC Saïda à l’USM Alger pour le compte du championnat de Ligue 1. Six joueurs et un dirigeant de l’équipe algéroise ont été agressés par des supporteurs lors d’un envahissement de terrain à la fin du match. Les agresseurs étaient entrés dans le stade avec des armes blanches et un joueur de l’USMA avait été grièvement blessé au couteau.
http://dzactiviste.info/recrutement-de-jeunes-dans-le-sud-la-dgsn-ne-chome-pas-la-surete-nationale-decide-de-doubler-le-nombre-de-postes-budgetaires-au-profit-des-jeunes/
Recrutement de jeunes dans le sud- La DGSN ne «chôme» pas :la sûreté nationale décide de doubler le nombre de postes budgétaires au profit des jeunes
dknews-dz.com
06/05/2013
La Direction générale de la Sûreté nationale (DGSN) a décidé de doubler le nombre de postes budgétaires pour le recrutement des jeunes des wilayas du Sud dans les rangs du corps de la police, a annoncé hier à Alger le directeur des ressources humaines à la Direction générale. Dans une conférence de presse consacrée à l’évaluation de la première édition du Salon de recrutement de la Sûreté nationale dans les wilayas du Sud organisée du 23 au 25 avril dernier, l’orateur a indiqué que la DGSN «examine actuellement la possibilité de doubler le nombre de postes budgétaires pour le recrutement des jeunes à travers 13 wilayas du Sud».
Organisé du 23 au 25 avril dernier par la Direction générale de la Sûreté nationale, le premier salon du recrutement qui s’est déroulé au niveau des 8 wilayas du Sud à savoir Ouargla, Béchar, Tamanrasset, Adrar, Tindouf, Illizi, Ghardaïa et El Oued, aura largement dépassé les prévisions.
Avec 31556 candidatures enregistrées, les 6180 postes budgétaires retenus par la Sûreté nationale pour le recrutement des jeunes dans le grand Sud auront vite été balayés par la forte demande enregistrée.
A cet effet, et vu l’engouement enregistré durant le salon du recrutement, le Directeur général de la Sûreté nationale, le général-major Abdelghani Hamel, a donné de nouvelles instructions pour étudier la possibilité de doubler le nombre de postes budgétaires alloués au recrutement dans le grand Sud en rajoutant 6000 nouveaux postes, a affirmé hier le directeur des ressources humaines de la DGSN le lieutenant-colonel Mohamed Benaired, lors du sixième Forum de la Sûreté nationale qui a été consacré à l’évaluation des résultats du salon du recrutement au sein de la Sûreté nationale.
Lors de l’inauguration du salon du recrutement de Ourgla, le DGSN avait annoncé depuis le centre culturel Moufdi-Zakaria que 6180 postes budgétaires avaient été retenus pour l’enrôlement des jeunes du Sud dans les rangs de la Sûreté nationale.
En même temps et en parallèle avec cette manifestation, une campagne de recrutement a été engagée dans les 5 wilayas du Sud qui n’ont pas connu l’organisation de salon à savoir Biskra, M’sila, Naâma, Laghouat et El-Bayadh. «730 postes budgétaires ont été attribués à ces 5 wilayas ce qui porte à 6930 le total des postes affectés pour le recrutement dans le Sud» a indiqué M. Benaired.
La manifestation qui a été une réussite sur tous les plans a drainé 57 320 visiteurs durant les trois jours de son activité. «18 000 visiteurs ont été enregistrés dans la seule wilaya de Ouargla dont 5 000 visites durant la première journée du salon» a indiqué M. Benaired.
Le même engouement a été constaté à Béchar avec 8100 visiteurs, Tamanrasset 5000 visiteurs, Illizi 7000 visiteurs, El Oued 7500, Adrar 5420, Tindouf 2300, et enfin Ghardaïa avec 4000 visiteurs. Concernant les 31 556 candidatures recueillies pendant l’organisation du salon, 24806 d’entre elles concernaient des demandes pour des postes d’agents contractuels, 5641 pour les cadres assimilés, 271 pour les agents de police et 838 demandes d’intégration en tant que lieutenant de police.
Cette campagne de recrutement sans précédent dans l’histoire de la Sûreté nationale a été caractérisée par une forte participation de la gent féminine car «20% des postulants sont de sexe féminin» a fait savoir le DRH. La première étape de cette vaste campagne de recrutement étant terminée, la direction des ressources humaines de la DGSN, concentre tous ses efforts actuellement à l’enregistrement des candidatures reçues.
«Nos équipes travaillent sans relâche, H24 pour enregistrer toutes les candidatures» a fait savoir M. Benaired, qui avait indiqué que 14 000 fonctionnaires au sein de la Sûreté nationale étaient originaires des wilayas du Sud. Cependant, grâce à cette campagne de recrutement et à la nouvelle instruction du général-major Abdelghani Hamel, ce chiffre pourrait doubler dans les prochains jours, ce qui va permettre à la Sûreté nationale de renforcer sa présence dans ces régions. Nous y reviendrons.
R. Rachedi
06/05/2013
La Direction générale de la Sûreté nationale (DGSN) a décidé de doubler le nombre de postes budgétaires pour le recrutement des jeunes des wilayas du Sud dans les rangs du corps de la police, a annoncé hier à Alger le directeur des ressources humaines à la Direction générale. Dans une conférence de presse consacrée à l’évaluation de la première édition du Salon de recrutement de la Sûreté nationale dans les wilayas du Sud organisée du 23 au 25 avril dernier, l’orateur a indiqué que la DGSN «examine actuellement la possibilité de doubler le nombre de postes budgétaires pour le recrutement des jeunes à travers 13 wilayas du Sud».
Organisé du 23 au 25 avril dernier par la Direction générale de la Sûreté nationale, le premier salon du recrutement qui s’est déroulé au niveau des 8 wilayas du Sud à savoir Ouargla, Béchar, Tamanrasset, Adrar, Tindouf, Illizi, Ghardaïa et El Oued, aura largement dépassé les prévisions.
Avec 31556 candidatures enregistrées, les 6180 postes budgétaires retenus par la Sûreté nationale pour le recrutement des jeunes dans le grand Sud auront vite été balayés par la forte demande enregistrée.
A cet effet, et vu l’engouement enregistré durant le salon du recrutement, le Directeur général de la Sûreté nationale, le général-major Abdelghani Hamel, a donné de nouvelles instructions pour étudier la possibilité de doubler le nombre de postes budgétaires alloués au recrutement dans le grand Sud en rajoutant 6000 nouveaux postes, a affirmé hier le directeur des ressources humaines de la DGSN le lieutenant-colonel Mohamed Benaired, lors du sixième Forum de la Sûreté nationale qui a été consacré à l’évaluation des résultats du salon du recrutement au sein de la Sûreté nationale.
Lors de l’inauguration du salon du recrutement de Ourgla, le DGSN avait annoncé depuis le centre culturel Moufdi-Zakaria que 6180 postes budgétaires avaient été retenus pour l’enrôlement des jeunes du Sud dans les rangs de la Sûreté nationale.
En même temps et en parallèle avec cette manifestation, une campagne de recrutement a été engagée dans les 5 wilayas du Sud qui n’ont pas connu l’organisation de salon à savoir Biskra, M’sila, Naâma, Laghouat et El-Bayadh. «730 postes budgétaires ont été attribués à ces 5 wilayas ce qui porte à 6930 le total des postes affectés pour le recrutement dans le Sud» a indiqué M. Benaired.
La manifestation qui a été une réussite sur tous les plans a drainé 57 320 visiteurs durant les trois jours de son activité. «18 000 visiteurs ont été enregistrés dans la seule wilaya de Ouargla dont 5 000 visites durant la première journée du salon» a indiqué M. Benaired.
Le même engouement a été constaté à Béchar avec 8100 visiteurs, Tamanrasset 5000 visiteurs, Illizi 7000 visiteurs, El Oued 7500, Adrar 5420, Tindouf 2300, et enfin Ghardaïa avec 4000 visiteurs. Concernant les 31 556 candidatures recueillies pendant l’organisation du salon, 24806 d’entre elles concernaient des demandes pour des postes d’agents contractuels, 5641 pour les cadres assimilés, 271 pour les agents de police et 838 demandes d’intégration en tant que lieutenant de police.
Cette campagne de recrutement sans précédent dans l’histoire de la Sûreté nationale a été caractérisée par une forte participation de la gent féminine car «20% des postulants sont de sexe féminin» a fait savoir le DRH. La première étape de cette vaste campagne de recrutement étant terminée, la direction des ressources humaines de la DGSN, concentre tous ses efforts actuellement à l’enregistrement des candidatures reçues.
«Nos équipes travaillent sans relâche, H24 pour enregistrer toutes les candidatures» a fait savoir M. Benaired, qui avait indiqué que 14 000 fonctionnaires au sein de la Sûreté nationale étaient originaires des wilayas du Sud. Cependant, grâce à cette campagne de recrutement et à la nouvelle instruction du général-major Abdelghani Hamel, ce chiffre pourrait doubler dans les prochains jours, ce qui va permettre à la Sûreté nationale de renforcer sa présence dans ces régions. Nous y reviendrons.
R. Rachedi
http://www.algeriepolice.dz/?Sortie-de-la-08eme-promotion-des
Sortie de la 08ème promotion des lieutenants de police et la 21ème Promotion des Brigadiers de Police Motocyclistes
Monsieur le Général Major
Hamel Abdelghani, Directeur Général de la Sûreté Nationale a présidé
dans la matinée du 24/09/2012 à l’Ecole d’Application de la Sûreté
Nationale de Blida la cérémonie de sortie de la 08ème promotion des
lieutenants de police composée de 470 éléments et la 21ème promotion de
brigadiers de police motocyclistes
composée de 21 éléments,
qui ont reçu une formation, théorique et pratique, basée sur des
matières juridiques, des modules techniques et de libertés publiques et
droits de l’Homme, qui permettra leur qualification à renforcer la
sécurité et la stabilité du pays.
Le cérémonial a été rehaussé par la présence des membres du Gouvernement, à savoir, Monsieur le Ministre des Moudjahidine,Mohamed-Cherif ABBES, le Ministre de l’Habitat et de l’Urbanisme M.Abdelmadjid TEBBOUNE, la Ministre de la Solidarité Nationale et de la Famille, Mme.Souad BENDJABALLAH, le Ministre de l’Aménagement Urbain , de l’Environnement et la Ville, M.Amara BENYOUNES, le Ministre de la Formation et de l’Enseignement Professionnelle, M.Mohamed MEBARKI, ainsi que le Général-Major Lahbib CHENTOUF, chef de la 1ère région militaire, le Colonel Mustapha LAHBIRI, Directeur Général de la Protection Civile, Mme Karima BENYELLES, Directrice des Ressources Humaines de la Formation et des Statuts au Ministère de l’Intérieur, M.le Wali de la Wilaya de Blida, le Secrétaire Général de l’UGTA M.Abdelmadjid SIDI-SAID, en présence de hauts cadres de la DGSN, de représentants de la société civile et de journalistes de différents organes de presse.
M.le Général-Major, Directeur Général de la Sûreté Nationale a procédé à l’inspection des promotions sortantes, suivi par le directeur de l’école qui a prononcé un discours dans lequel il a mis en exergue la volonté et la détermination du haut commandement de la Sûreté Nationale sur le développement et la modernisation des méthodes et techniques de formation dans les différentes disciplines sous la coiffe de cadres compétents, renforçant ainsi, les policiers déployés sur le terrain dont la finalité la sécurité du citoyen et les biens dans le cadre du respect des lois de la République.
Au cours de la cérémonie, Monsieur le Général-Major, en compagnie des membres du gouvernement, a procédé à la remise des grade aux majors des deux promotions, lesquelles ont été baptisées du nom du martyr du devoir national, le Lieutenant de Police Mohamed ZERDANI, relevant de son vivant, de la 09ème URS de Chlef, décédé le 04 septembre 1994 à Blida.
Enfin, les éléments des deux promotions ont exécuté des exhibitions des techniques de self-défense, et opérant des techniques sur l’interpellation des malfaiteurs traduisant ainsi le niveau de professionnalisme atteint par la sûreté nationale.
Le cérémonial a été rehaussé par la présence des membres du Gouvernement, à savoir, Monsieur le Ministre des Moudjahidine,Mohamed-Cherif ABBES, le Ministre de l’Habitat et de l’Urbanisme M.Abdelmadjid TEBBOUNE, la Ministre de la Solidarité Nationale et de la Famille, Mme.Souad BENDJABALLAH, le Ministre de l’Aménagement Urbain , de l’Environnement et la Ville, M.Amara BENYOUNES, le Ministre de la Formation et de l’Enseignement Professionnelle, M.Mohamed MEBARKI, ainsi que le Général-Major Lahbib CHENTOUF, chef de la 1ère région militaire, le Colonel Mustapha LAHBIRI, Directeur Général de la Protection Civile, Mme Karima BENYELLES, Directrice des Ressources Humaines de la Formation et des Statuts au Ministère de l’Intérieur, M.le Wali de la Wilaya de Blida, le Secrétaire Général de l’UGTA M.Abdelmadjid SIDI-SAID, en présence de hauts cadres de la DGSN, de représentants de la société civile et de journalistes de différents organes de presse.
M.le Général-Major, Directeur Général de la Sûreté Nationale a procédé à l’inspection des promotions sortantes, suivi par le directeur de l’école qui a prononcé un discours dans lequel il a mis en exergue la volonté et la détermination du haut commandement de la Sûreté Nationale sur le développement et la modernisation des méthodes et techniques de formation dans les différentes disciplines sous la coiffe de cadres compétents, renforçant ainsi, les policiers déployés sur le terrain dont la finalité la sécurité du citoyen et les biens dans le cadre du respect des lois de la République.
Au cours de la cérémonie, Monsieur le Général-Major, en compagnie des membres du gouvernement, a procédé à la remise des grade aux majors des deux promotions, lesquelles ont été baptisées du nom du martyr du devoir national, le Lieutenant de Police Mohamed ZERDANI, relevant de son vivant, de la 09ème URS de Chlef, décédé le 04 septembre 1994 à Blida.
Enfin, les éléments des deux promotions ont exécuté des exhibitions des techniques de self-défense, et opérant des techniques sur l’interpellation des malfaiteurs traduisant ainsi le niveau de professionnalisme atteint par la sûreté nationale.
http://www.forcesdz.com/forum/viewtopic.php?f=23&t=75&start=420
- SUKHOI
- Mulazim (ملازم)
- Messages: 1086
- Inscription: 31 Août 2012, 22:57
- Localisation: DAOO
- National Flag:
- Médailles: 5
- SUKHOI
- Mulazim (ملازم)
- Messages: 1086
- Inscription: 31 Août 2012, 22:57
- Localisation: DAOO
- National Flag:
- Médailles: 5
Re: La Police Algérienne [DGSN]
- SUKHOI
- Mulazim (ملازم)
- Messages: 1086
- Inscription: 31 Août 2012, 22:57
- Localisation: DAOO
- National Flag:
- Médailles: 5
Re: La Police Algérienne [DGSN]
je voudrais savoir pourquoi les policiers n'ont
pas le droit de tirer sur les malfrats armés même si ceux-ci n'hésite
jamais à les frapper dans l'intention de les tuer?
- eldesperado
- Djoundi (جندي)
- Messages: 64
- Inscription: 26 Décembre 2012, 21:09
- National Flag:
- SUKHOI
- Mulazim (ملازم)
- Messages: 1086
- Inscription: 31 Août 2012, 22:57
- Localisation: DAOO
- National Flag:
- Médailles: 5
Re: La Police Algérienne [DGSN]
Gloire à nos martyrs. Votre sacrifice ne tombera jamais dans l'oubli.
Si l'état se met sous domination religieuse il n'y a plus d'état, si la religion se met sous domination de l'état il n'y a plus de religion. L'équilibre est la raison.
-
tayeb - Aqid (عقيد)
- Messages: 5339
- Inscription: 17 Janvier 2013, 16:26
- National Flag:
- Médailles: 10
Re: La Police Algérienne [DGSN]
Ihhh... les belles voitures des Hammmar loulou
Merci pour le partage
eldesperado a écrit:je voudrais savoir pourquoi les policiers n'ont pas le droit de tirer sur les malfrats armés même si ceux-ci n'hésite jamais à les frapper dans l'intention de les tuer?
Hé ben cette question il faut la poser aux nos extraordinaires législateurs, à El Hamel... mais surtout à l'ami des criminels M. Boutef qui a peur des ONG plus que la sécurité du peuple et des policiers !
-
BerrouLana - Raïd (رائد)
- Messages: 2194
- Inscription: 31 Mars 2012, 00:05
- National Flag:
- Médailles: 7
Re: La Police Algérienne [DGSN]
La DS23 c'est celle du défunt président Houari Boumedienne Allah Yerhmou
- Fencer
- Raqib (رقيب)
- Messages: 442
- Inscription: 30 Mars 2012, 17:05
- National Flag:
- Médailles: 7
Re: La Police Algérienne [DGSN]
Fencer a écrit:La DS23 c'est celle du défunt président Houari Boumedienne Allah Yerhmou
c"est la Citroën DS23 utilisé par le président Houari Boumedienne Allah Yerhmou
- SUKHOI
- Mulazim (ملازم)
- Messages: 1086
- Inscription: 31 Août 2012, 22:57
- Localisation: DAOO
- National Flag:
- Médailles: 5
Re: La Police Algérienne [DGSN]
BerrouLana a écrit:
Ihhh... les belles voitures des Hammmar loulou
Merci pour le partageeldesperado a écrit:je voudrais savoir pourquoi les policiers n'ont pas le droit de tirer sur les malfrats armés même si ceux-ci n'hésite jamais à les frapper dans l'intention de les tuer?
Hé ben cette question il faut la poser aux nos extraordinaires législateurs, à El Hamel... mais surtout à l'ami des criminels M. Boutef qui a peur des ONG plus que la sécurité du peuple et des policiers !
c'est vrai mon frère, en attendant nos policiers souffriront encore le martyrs et la population vivra toujours dans le cauchemar !
- eldesperado
- Djoundi (جندي)
- Messages: 64
- Inscription: 26 Décembre 2012, 21:09
- National Flag:
- Fencer
- Raqib (رقيب)
- Messages: 442
- Inscription: 30 Mars 2012, 17:05
- National Flag:
- Médailles: 7
- M1a2 Abrams
- Musaïd (مساعد)
- Messages: 828
- Inscription: 06 Novembre 2012, 12:24
- National Flag:
- Médailles: 3
- SUKHOI
- Mulazim (ملازم)
- Messages: 1086
- Inscription: 31 Août 2012, 22:57
- Localisation: DAOO
- National Flag:
- Médailles: 5
Re: La Police Algérienne [DGSN]
Fencer a écrit:La DS23 c'est celle du défunt président Houari Boumedienne Allah Yerhmou
Oui y a une photo avec Fidel Castro dans cette DS.
http://www.maghrebemergent.com/high-tec ... -dgsn.htmlLe point sur la lutte contre la cybercriminalité avec Hassani Fayçal, Commissaire principal à la DGSN
Entre 2011 et au premier semestre de 2013, la DGSN a traité 104 affaires de cybercriminalité impliquant 94 personnes, et 404 affaires d’atteinte à la propriété intellectuelle impliquant 400 personnes. Dans cet entretien, Hassani Fayçal, commissaire principal à la DGSN et sous-directeur des affaires économiques, rencontré à la 22ème conférence régionale Africaine d’Interpol d’Oran, fait le point sur les moyens de lutte.
La cybercriminalité prend de l’ampleur et peut avoir des conséquences graves sur l’économie nationale. Quels sont les instruments mis en place en Algérie pour lutter contre ce problème ?
La lutte contre la cybercriminalité s’inscrit dans le cadre de la stratégie nationale adoptée par le directeur général de la sureté nationale. Cette stratégie s’articule en trois axes et trois dimensions. La dimension opérationnelle qui comporte l’aspect répressif, l’aspect préventif, et la coopération, ainsi que l’aspect normatif. Dans ce dernier aspect, nous essayons d’inclure toutes les défaillances et failles que nous rencontrons dans le cadre législatif pour les soumettre ensuite à nos enquêteurs. Cette procédure va leur permettre d’intervenir de façon efficace. En matière de lutte contre la cybercriminalité, l’Algérie s’est dotée en 2009 d’un instrument qui fixe les procédures d’enquête. Bien avant, en 2004, le code pénal avait consacré un certain nombre de dispositions sur le plan normatif, à savoir, la définition de l’infraction au système automatisé de données, la définition du crime organisé, le blanchiment d’argent et le terrorisme. C’est ce qu’on appelle la criminalité grave qui a des conséquences graves. Un simple acte d’atteinte à un système peut porter atteinte à la sécurité nationale. Comme il peut entraver le fonctionnement d’une économie surtout qu’actuellement, avec les TIC, toutes les administrations sont reliées. Le développement du commerce nous incite aussi à se préparer pour engager la riposte en cas de problème. La riposte peut être aussi bien judiciaire que policière dans le cadre de la coopération. C’est l’aspect normatif.
Vous avez ensuite la dimension opérationnelle qui s’articule autour de trois axes. L’axe répressif et c’est dans ce cadre là que le directeur général de la DGSN a procédé à l’organisation des services. Cette organisation, nous a permis de mettre en place des structures de lutte contre la cybercriminalité. Donc, au niveau central et territorial, et au niveau de la sous-direction de la police scientifique, la DGSN dispose de cellules de lutte. Lorsque le citoyen est victime de ce type d’infraction, il peut se rapprocher de nos commissariats pour déposer plainte.
Que doit faire un citoyen lorsqu’il est victime d’un acte de cybercriminalité, comme la transgression de sa vie privée sur les réseaux sociaux ?
Un réseau social fait partie de la liberté d’expression. L’internet est là pour gérer tout ça. La liberté des autres ne doit pas être touchée sur un réseau social. L’injure sur un réseau social est une infraction qui sera enregistrée. Vous avez aussi des dossiers intimes qui sont publié sur internet. C’est une atteinte à la liberté. Ce n’est parce que c’est un réseau social, qu’on se permet de commettre une infraction. Dans ce cas là, il faut déposez une plainte et l’officier spécialisé a toute la latitude d’intervenir, d’abord à partir de votre ordinateur. Je ne veux pas rentrer dans le secret de l’enquête. Il ne faudrait pas non plus que le criminel sache ce qu’on fait. C’est un aspect technique qu’il faudrait protéger. Nous avons déjà traité des affaires cybercriminalité. D’où le rôle des cellules de lutte mises en place et du service central dans le cas où l’affaire est au niveau territorial. Nous n’hésitons pas à assister le service opérationnel pour lui apporter toute l’aide et l’assistance dont il a besoin car nous disposons aussi d’une expertise. Pour avoir un aperçu sur le travail fait pour lutter contre ce genre de crime, notez qu’en 2011 nous avons traité 14 affaires de cybercriminalité avec l’implication de 9 personnes. En 2012, nous avons enregistré 47 affaires et 48 personnes impliquées. Au premier semestre de 2013, nous avons examiné 43 affaires avec 37 personnes impliquées. Il s’agit d’affaires d’atteinte aux libertés, aux intimités des personnes, des affaires d’injures. Nous avons une affaire impliquant deux hackers, et d’autres affaires d’escroquerie.
Si l’auteur du crime se trouve à l’étranger ?
C’est là où intervient le rôle d’Interpol. Nous communiquons l’information à l’Organisation pour procéder à l’enquête. Mais nous restons tributaire des législations nationales, en l’absence d’une convention internationale. Chaque pays dispose d’une législation. Actuellement, sur le plan normatif mondial, nous avons un seul instrument qui est la convention de Budapest. C’est une convention européenne, en réalité. C’est pourquoi, l’Algérie œuvre dans le cadre de l’ONU à mettre en place une convention internationale qui sera opposable à tous les pays. Cela pour permettre au travail des policiers d’aboutir. Si vous demandez des précisions sur l’identité d’une personne, on vous demande une commission rogatoire. Cela veut dire qu’on est obligé de contacter le magistrat compétent qui doit à son tour contacter les commissions internationales pour avoir des éléments d’enquête dont on a besoin. C’est ce qui fait que parfois, cette procédure ralentie un peu l’avancement des affaires. Et C’est ce qui justifie ce type de rencontres, les conférences régionales d’Interpol. Le but est de mettre en place des instruments qui nous facilitent, nous les policiers, de faire notre travail dans les meilleures conditions.
Un autre phénomène prend des dimensions inquiétantes celui de l’atteinte à la propriété intellectuelle. Est-ce que la DGSN est suffisamment outillée pour lutter contre ce type d’infraction ?
C’est une forme de criminalité internationale organisée où il y a eu une riposte dans la mesure où on a mis en place des structures spécialisées au niveau des services de la police judiciaire. Il s’agit de cellules de lutte contre l’atteinte à la propriété intellectuelle. Un travail remarquable a été fait avec un certain nombre de départements. Au mois de mai dernier, une conférence a été organisée par l’Algérie en coordination avec Interpol. Cette rencontre permis à tous les acteurs notamment, les services du commerce, de la gendarmerie, et des magistrats, de se concerter ensemble et d’essayer de dégager une riposte globale. Nous avons des plaintes qui ont été déposées dans le sillage de cette action adoptée par la DGSN. En 2011, nous avons eu 92 affaires impliquant 96 personnes. Nous avons pu récupérer 37.099 CD, représentant un préjudice de 9 millions de dinars. En 2012, 61 affaires ont été traitées avec l’implication de 99 personnes. Dans le cadre de ces affaires, 32.569 CD saisis, représentant un préjudice de 8 millions de dinars. Au courant du premier semestre de 2013, nous avons eu 251 affaires. 253 personnes arrêtées et la saisie de 292. 786 CD représentant un préjudice de 157 millions de dinars
Dernière édition par tayeb le 20 Septembre 2013, 16:54, édité 1 fois.
Gloire à nos martyrs. Votre sacrifice ne tombera jamais dans l'oubli.
Si l'état se met sous domination religieuse il n'y a plus d'état, si la religion se met sous domination de l'état il n'y a plus de religion. L'équilibre est la raison.
-
tayeb - Aqid (عقيد)
- Messages: 5339
- Inscription: 17 Janvier 2013, 16:26
- National Flag:
- Médailles: 10
http://www.algerie1.com/actualite/14-000-femmes-exercent-dans-la-police/
14 000 femmes exercent dans la police
Par Khidr Omar | 30/12/2010 | 15:10
Quasiment
absentes des rangs de la police dans les années 90, les femmes en
constituent aujourd’hui plus de 8% des effectifs. Elles sont 14.000 sur
les 170..000 agents que compte la Sûreté nationale, selon son
directeur général, Abdelghani Hamel. Si dans les années 90, les
quelques rares femmes enrôlées étaient invisibles, confinées le plus
souvent dans les tâches de secrétariat et dans les grands centres
urbains, aujourd’hui elles portent beau l’uniforme dans la rue et
partout. De même qu’elles ont accès aux responsabilités. S’agissant du
dernier mouvement des chefs de sureté de wilaya, le DGSN expliquera
qu’il n’existe pas de femmes commissaires ayant exercé au niveau des
services opérationnels, un critère, a-t-il dit, essentiel dans le choix
des nouveaux chefs de sûreté de wilaya. Par contre plusieurs éléments
de sexe féminin occupent des postes de chefs de sureté urbaine, chefs
de sureté de daira…Elles sont agents de l’ordre public, brigadiers,
officiers de police, commissaires, commissaires divisionnaires et
exercent leur métier dans toutes les structures de la DGSN .
Selon les indications du général
Hamel, les effectifs de la police ont connu une hausse exponentielle
puisqu’ils n’étaient que de 50.000 au début des années 1990, à l’orée
de la décennie rouge. Face à l’incertitude et aux menaces de l’époque,
le recrutement s’était tari alors que les besoins de sécurité étaient
pressants. L’urgence avait conduit la sûreté nationale à ouvrir ses
portes à des éléments peu qualifiés voire douteux pour l’intégrer. Une
situation qui a contribué à dégrader l’image de la police au sein de la
population. La décision du directeur général de sanctionner les
agents responsables de la mort suspecte d’un homme qui s’était suicidé
dans le commissariat de Constantine participe de cette opération de
reconquête, voire simplement de conquête puisque les rapports entre la
population et la police ont été toujours empreints de méfiance. Ce
n’est pas tant que les Algériens sont rétifs à l’ordre mais c’est
surtout en raison des missions assignées à la police dans un régime de
parti unique confronté ensuite au défi terroriste.
Pour le général Hamel, le drame de
Constantine est une «négligence grave» découlant d’une «inobservation»
des dispositions du code de procédures pénales. Le drame a suscité un
mécontentement de la population qui a été contenu. En 2001, la Kabylie
s’était embrasée à la suite de la mort d’un lycéen dans une
gendarmerie. Le ministre de l’Intérieur d’alors M.Yazid Zerhouni avait
alors soufflé sur les braises en qualifiant la victime de délinquant.
Au demeurant, même un délinquant a le droit au respect de son intégrité
physique par les agents de l’État, de surcroît à l’intérieur de locaux
officiels.
Aujourd’hui, le patron de la DGSN
tente de promouvoir le concept de « police de proximité » testé en
France par la gauche sous le gouvernement de Lionel Jospin. Cette
police a pour mission d’être au plus près du citoyen pour faire de la
pédagogie et de la prévention. Supprimée par Nicolas Sarkozy plus
enclin à la répression, elle est de retour sous une autre forme, le
président français ne voulant pas admettre l’erreur de l’avoir
supprimée. Autre tâche sur l’image de la police, la corruption. Les
scandales révélés par la presse ne sont pas rares. Jusqu’ à une
vingtaine de responsables avaient été placés en détention du temps de
feu Tounsi. La mort de celui-ci n’a pas échappé aux spéculations sur
une possible corruption. Selon le général Hamel, depuis son arrivée,
il n’y eu que deux cas sévèrement sanctionnés. Pour le reste, il ne
s’agirait dit-il que de rapine.
http://www.forcesdz.com/forum/viewtopic.php?f=23&t=75&start=135
La Police Algérienne [DGSN]
Re: La Police Algérienne [D.G.S.N]
LES 1200 VAN CAMIO TOUS POURE LE GROUPE URS ,,??
- fraza
- Djoundi (جندي)
- Messages: 24
- Inscription: 08 Avril 2012, 08:02
-
seifracing - Fariq - فريق (Tunisie)
- Modérateur
- Messages: 334
- Inscription: 22 Mars 2012, 14:52
- Localisation: UK
- National Flag:
- Médailles: 8
Re: La Police Algérienne [D.G.S.N]
-
feeback - Raqib Awal (رقيب أول)
- Messages: 613
- Inscription: 30 Mars 2012, 11:40
- National Flag:
- Médailles: 8
-
Archange78 - Fariq (فريق)
- Administrateur
- Messages: 776
- Inscription: 26 Mars 2012, 18:12
- National Flag:
- Médailles: 9
Re: La Police Algérienne [D.G.S.N]
UTO et Kalibre ont raisonn, n’accablons pas, plus que ça, ce policiers
-
Archange78 - Fariq (فريق)
- Administrateur
- Messages: 776
- Inscription: 26 Mars 2012, 18:12
- National Flag:
- Médailles: 9
Re: La Police Algérienne [D.G.S.N]
Archange78 a écrit:UTO et Kalibre ont raisonn, n’accablons pas, plus que ça, ce policiers
pas de problèmes, et désolé encore.
- Sous_lieutenant
- Djoundi (جندي)
- Messages: 21
- Inscription: 31 Mars 2012, 19:00
- National Flag:
- Médailles: 1
-
UTO24 - Djoundi (جندي)
- Messages: 49
- Inscription: 30 Mars 2012, 12:42
- Localisation: DZ
- National Flag:
- Médailles: 5
-
Isatis - Liwaa (لواء)
- Modérateur
- Spotter ForcesDZ
- Messages: 357
- Inscription: 27 Mars 2012, 13:03
- National Flag:
- Médailles: 12
-
KAISER - Fariq (فريق)
- Administrateur
- Staff ForcesDZ
- Messages: 205
- Inscription: 30 Mars 2012, 14:18
- Localisation: Paris
- National Flag:
- Médailles: 28
-
KAISER - Fariq (فريق)
- Administrateur
- Staff ForcesDZ
- Messages: 205
- Inscription: 30 Mars 2012, 14:18
- Localisation: Paris
- National Flag:
- Médailles: 28
Re: La Police Algérienne [D.G.S.N]
«Plan Azur» dans 14 wilayas côtières : 40.000 policiers mobilisés
[img]http://www.elmoudjahid.com/temp/fr/actualite2[29302].jpg[/img]
http://www.elmoudjahid.com/fr/actualites/29302
[img]http://www.elmoudjahid.com/temp/fr/actualite2[29302].jpg[/img]
Le top départ du «Plan Azur», mis en place pour le renforcement de la sécurité dans les wilayas du littoral, a été donné hier par les directions de la sécurité publique et la police des frontières, à l’École supérieure de Châteauneuf
Il faut dire que la DGSN reste fidèle à sa politique de proximité, entamée il y a près de dix années de cela, exactement à partir de l’été 2003, met en place des postes de police de surveillance et de sécurisation au niveau des plages autorisées à la baignade, implantées sur la bande du littoral relevant de la compétence territoriale des services de la Sûreté nationale.
Cette année, les directives du DGSN, Abdelghani El Hamel, sont précises : «il est primordial d’être à l’écoute du citoyen et multiplier les efforts pour assurer une sécurité maximum aux estivants ainsi qu’à leurs biens en instaurant la peur au sein des groupes criminels et des bandes de criminels». Les postes de police de surveillance et de sécurisation des plages ont pour mission de veiller à l’ordre public dans son sens le plus large. Ces postes de police sont opérationnels à partir de la date d’ouverture de la saison estivale.
http://www.elmoudjahid.com/fr/actualites/29302
- AAF 2020
- Aqid (عقيد)
- Messages: 7064
- Inscription: 30 Mars 2012, 15:23
- National Flag:
- Médailles: 6
Re: La Police Algérienne [D.G.S.N]
salam
y'a pas une académie ou école supérieur qui exige un bac pour intégré a la police ?
par se que dans le site de DGSN j'ai vue que le recrutement c'est pour le niveau de terminal
je connait des mec q'ui ont intégré avec se niveau mais il's ont pas été formée dans une école
est finalement ils été des simple agent
y'a pas une académie ou école supérieur qui exige un bac pour intégré a la police ?
par se que dans le site de DGSN j'ai vue que le recrutement c'est pour le niveau de terminal
je connait des mec q'ui ont intégré avec se niveau mais il's ont pas été formée dans une école
est finalement ils été des simple agent
- CCCP
- Djoundi (جندي)
- Messages: 11
- Inscription: 16 Mai 2012, 18:58
Re: La Police Algérienne [D.G.S.N]
Avec un BAC c'est agent simple; Un BAC+ ->
Inspecteur; Licence -> Officier ; sauf si cela a changé, par contre
si vous pouvez m'informer sur les TS (Technicien Supérieurs), ont ils le
droit de passer le concours pour officiers ?
-
klibre16 - Arif (عريف)
- Messages: 214
- Inscription: 30 Mars 2012, 10:43
- Localisation: -76.31035754301745, 23.37890625
- National Flag:
- Médailles: 7
Re: La Police Algérienne [D.G.S.N]
Portes ouvertes sur les services de la Sûreté nationale à BoumerdèsBOUMERDES - Le général major Abdelghani Hamel, Directeur général de la Sûreté nationale (DGSN), a procédé, mardi à Boumerdès, à l’ouverture de la 38ème édition des "Portes ouvertes sur les services de la Sûreté nationale".
Les autorités locales ainsi que des cadres du secteur ont pris part à la cérémonie, marquée par la présentation de nombreuses démonstrations mettant en exergue les différentes techniques de combat, de self-défense, de la sécurité rapprochée de personnalités et de maîtrise des foules ainsi que des exhibitions équestres et de cynophilie.
Selon ses organisateurs, cette manifestation, inscrite à la faveur des festivités marquant le cinquantenaire de l’indépendance nationale, est au programme du "Plan de communication" de la DGSN, visant à informer le large public sur les différentes missions assignées à ses éléments aux fins d’assurer la sécurité des citoyens et de leurs biens.
Une exposition est organisée, à cet effet, au niveau du hall de la maison de la Culture de Boumerdès où les visiteurs peuvent prendre connaissance des différents équipements de pointe utilisés par la Police algérienne dans l’accomplissement de son devoir.
Des bilans chiffrés sur les activités des Polices Judiciaire et Scientifique, de la Sécurité publique, de la Police des Frontières et de la Direction des ressources humaines sont, également, disponibles à la faveur de cette manifestation qui se poursuivra jusqu’au 5 du mois en cours.
Une série de communications sur la prévention routière, la Police de proximité, et la lutte contre le trafic des drogues, entre autres, est portée au programme de ces portes ouvertes.
Le DGSN avait procédé, auparavant, à l’inauguration du nouveau siège de la Sûreté urbaine d’Ouled Hadadj, à l’ouest de Boumerdès.
M. Hamel a également présidé au siège de la wilaya, une cérémonie de distribution de prix et médailles aux lauréats du championnat national de tir au pistolet, abrité, trois jours durant, par le champ de tir de la Sûreté de wilaya, avec la participation de 90 athlètes des six régions sécuritaires du pays.
L’équipe de football de la Sûreté de Boumerdès, championne en titre du championnat régional de la Police, a été aussi honorée à l’occasion.
http://www.aps.dz/Portes-ouvertes-sur-les-services.htmlhttp://www.el-annabi.com/nationale/1032-algerie-les-salaires-des-policiers-augmentes-de-50.html
Avec effet rétroactif depuis janvier 2008
Algérie : Les salaires des policiers augmentés de 50%
28 décembre 2010
« Les salaires des policiers seront augmentés
substantiellement et approximativement de 50%
avec un effet rétroactif depuis janvier 2008 ».
C’est ce qu’a annoncé hier le directeur général
de la Sûreté nationale, le général-major
Abdelghani Hamel, sur la radio chaîne 3.
Le Premier ministre Ahmed
Ouyahia a signé, le 22 décembre
dernier, un décret exécutif
instaurant un nouveau statut
particulier pour la police. Le texte sera
publié dans les prochains jours dans
le Journal officiel. Qu’en est-il du contenu ?
L’invité de la radio a révélé que
« la prime de rendement sera calculée
au taux variable de 0 à 30 % du
traitement. L’indemnité de risque peut
atteindre 70 % du traitement, celle
de fonction est variable de 10 à 90
%. L’indemnité d’astreinte policière
est variable de 15 à 90 %». Selon le
DGSN, l’indemnité de zone sera calculée
au taux variable de 10 à 40
% en fonction des quatre zones d’affectation
des fonctionnaires.
« Les indemnités seront versées à partir de janvier 2011 avec effet rétroactif à partir du 1er janvier 2008 », a-t-il affirmé. M. Hamel a estimé que le statut actuel, qui date de 1991, n’est plus adapté à la situation actuelle du pays. « Il ne répond plus aux impératifs d’une police moderne et professionnelle. A l’époque, l’Algérie comptait à peine 50 000 policiers. Dès mon arrivée à la DGSN, j’ai fait du réexamen de ce statut une priorité afin d’améliorer la situation socioprofessionnelle des policiers », a-t-il dit. « Ce nouveau décret instaure le système d’une filière unique des différents corps de police à même d’unifier la chaîne de commandement et des règles de discipline et de responsabilisation à tous les niveaux ainsi que la détermination d’une façon claire des missions et des responsabilités », a-t-il poursuivi. Le nouveau statut créera également, selon lui, de nouveaux grades dans la hiérarchie policière pour mieux harmoniser l’encadrement à même d’une meilleure efficacité. « Un nouveau système d’évaluation a été instauré pour mieux stimuler les rendements et encourager les meilleurs. Nous avons procédé à une analyse critique suivie par des mesures urgentes pour juguler les dysfonctionnements », a-t-il souligné. La formation fera l’objet d’une refonte des programmes qui seront désormais axés sur le plan opérationnel. « Sur le plan organisationnel, nous avons opté, poursuit-il, pour la décentralisation des missions et des attributions des structures en privilégiant la fluidité dans le fonctionnement des organes. Des directions régionales seront créées », dit-il. M. Hamel a indiqué que les élèves officiers de la police parachèveront leur formation à l’Académie militaire interarmes de Cherchell (AMIA). « Les durées de formation seront allongées de deux années pour les agents et les lieutenants de police.
Le cursus intégrera également des formations spécialisées qualifiantes. Je préfère une formation qualifiante plutôt qu’une formation diplômante », a-t-il souligné. Et d’ajouter que « des matières qui porteront sur les nouvelles formes de criminalité seront introduites dans les programmes de formation ». « Les conditions de recrutement des policiers seront révisées. Le niveau minimal pour le recrutement des policiers sera celui de la 3e année secondaire », a-t-il affirmé. Selon le DGSN, un code de déontologie policière est en préparation. Le DGSN a fourni une esquisse de ce nouveau code : « La police est républicaine et respectueuse des lois et des droits de l’homme et sera éminemment citoyenne. Le régime disciplinaire sera mieux adapté. Toute faute professionnelle fera l’objet d’une sanction disciplinaire, et si elle relève du pénal, elle sera consacrée dans un procès-verbal qui sera transmis à la justice. Le policier sera protégé par l’Etat contre toutes les formes de pression et d’intimidation. La police doit être neutre », a-t-il expliqué.
M. Hamel a, en outre, révélé que la police nationale compte 8,04 % de femmes (14 000). Selon le DGSN, 1 200 femmes policières sont recrutées chaque année. « La qualité et le grade ont la primauté sur le genre. Une place plus importante sera davantage accordée aux femmes lors des futurs recrutements », a-t-il promis. Interrogé sur la corruption au sein même de la police, M. Hamel a eu cette réponse : « Depuis mon installation, je n’ai à eu à constater que l’existence de deux cas de corruption qui ont été sévèrement sanctionnés et transmis devant la justice. Pour le reste, il s’agit plus de rapine que de corruption. » Et de lancer un appel aux policiers : « L’honneur de la police exige un comportement digne et exemplaire. Les policiers doivent s’éloigner des dérives et des dérapages qui peuvent avoir des conséquences négatives sur leur carrière. » Interpellé sur le rapport peu reluisant établi par les organisations de défense des droits de l’homme sur les conditions de la garde-à-vue, M. Hamel a affirmé que « la police judiciaire travaille sous le contrôle du procureur de la République ». « L’attention est accordée au respect des droits et de la dignité humaine à travers l’aménagement des locaux, l’amélioration de l’alimentation, l’information de la famille, les visites familiales et la constitution d’un avocat. Je ne tolère aucun abus, aucune insuffisance ou négligence. Dans ce cadre, sans préjudice des poursuites pénales, des sanctions disciplinaires lourdes seront prononcées si des violations relatives à la garde-à-vue sont établies », a-t-il insisté. Evoquant la propreté des locaux de la garde-à-vue, M. Hamel a affirmé avoir « dépêché des commissions qui ont sillonné et amélioré les conditions de garde-à-vue ».
Invité à évoquer l’affaire de la mort d’un homme, le 17 décembre dernier, dans un commissariat de Constantine, M. Hamel a déclaré « qu’il y a eu des fautes très graves constatées par une commission d’enquête dépêchée par la DGSN ». « Des sanctions, poursuit-il, ont été prises et un procès-verbal a été établi et transmis à la justice ». Et de révéler que « deux commissaires, un officier de police et un inspecteur de police ont été placés sous mandat de dépôt alors que trois agents de l’ordre ont été mis sous contrôle judiciaire ». « C’est une négligence grave. Lorsqu’on place une personne en garde-à-vue, on doit lui retirer tout ce qui peut porter atteinte à son intégrité physique. On a laissé les lacets à la personne gardée à vue. Elle s’est suicidée avec », a-t-il dit. Et d’appeler les policiers à « ne pas avoir de rapports froids avec les citoyens ».
Amine L.
Tags: Algérie Police Salaire
Source : Le Quotidien d'Oran
« Les indemnités seront versées à partir de janvier 2011 avec effet rétroactif à partir du 1er janvier 2008 », a-t-il affirmé. M. Hamel a estimé que le statut actuel, qui date de 1991, n’est plus adapté à la situation actuelle du pays. « Il ne répond plus aux impératifs d’une police moderne et professionnelle. A l’époque, l’Algérie comptait à peine 50 000 policiers. Dès mon arrivée à la DGSN, j’ai fait du réexamen de ce statut une priorité afin d’améliorer la situation socioprofessionnelle des policiers », a-t-il dit. « Ce nouveau décret instaure le système d’une filière unique des différents corps de police à même d’unifier la chaîne de commandement et des règles de discipline et de responsabilisation à tous les niveaux ainsi que la détermination d’une façon claire des missions et des responsabilités », a-t-il poursuivi. Le nouveau statut créera également, selon lui, de nouveaux grades dans la hiérarchie policière pour mieux harmoniser l’encadrement à même d’une meilleure efficacité. « Un nouveau système d’évaluation a été instauré pour mieux stimuler les rendements et encourager les meilleurs. Nous avons procédé à une analyse critique suivie par des mesures urgentes pour juguler les dysfonctionnements », a-t-il souligné. La formation fera l’objet d’une refonte des programmes qui seront désormais axés sur le plan opérationnel. « Sur le plan organisationnel, nous avons opté, poursuit-il, pour la décentralisation des missions et des attributions des structures en privilégiant la fluidité dans le fonctionnement des organes. Des directions régionales seront créées », dit-il. M. Hamel a indiqué que les élèves officiers de la police parachèveront leur formation à l’Académie militaire interarmes de Cherchell (AMIA). « Les durées de formation seront allongées de deux années pour les agents et les lieutenants de police.
Le cursus intégrera également des formations spécialisées qualifiantes. Je préfère une formation qualifiante plutôt qu’une formation diplômante », a-t-il souligné. Et d’ajouter que « des matières qui porteront sur les nouvelles formes de criminalité seront introduites dans les programmes de formation ». « Les conditions de recrutement des policiers seront révisées. Le niveau minimal pour le recrutement des policiers sera celui de la 3e année secondaire », a-t-il affirmé. Selon le DGSN, un code de déontologie policière est en préparation. Le DGSN a fourni une esquisse de ce nouveau code : « La police est républicaine et respectueuse des lois et des droits de l’homme et sera éminemment citoyenne. Le régime disciplinaire sera mieux adapté. Toute faute professionnelle fera l’objet d’une sanction disciplinaire, et si elle relève du pénal, elle sera consacrée dans un procès-verbal qui sera transmis à la justice. Le policier sera protégé par l’Etat contre toutes les formes de pression et d’intimidation. La police doit être neutre », a-t-il expliqué.
M. Hamel a, en outre, révélé que la police nationale compte 8,04 % de femmes (14 000). Selon le DGSN, 1 200 femmes policières sont recrutées chaque année. « La qualité et le grade ont la primauté sur le genre. Une place plus importante sera davantage accordée aux femmes lors des futurs recrutements », a-t-il promis. Interrogé sur la corruption au sein même de la police, M. Hamel a eu cette réponse : « Depuis mon installation, je n’ai à eu à constater que l’existence de deux cas de corruption qui ont été sévèrement sanctionnés et transmis devant la justice. Pour le reste, il s’agit plus de rapine que de corruption. » Et de lancer un appel aux policiers : « L’honneur de la police exige un comportement digne et exemplaire. Les policiers doivent s’éloigner des dérives et des dérapages qui peuvent avoir des conséquences négatives sur leur carrière. » Interpellé sur le rapport peu reluisant établi par les organisations de défense des droits de l’homme sur les conditions de la garde-à-vue, M. Hamel a affirmé que « la police judiciaire travaille sous le contrôle du procureur de la République ». « L’attention est accordée au respect des droits et de la dignité humaine à travers l’aménagement des locaux, l’amélioration de l’alimentation, l’information de la famille, les visites familiales et la constitution d’un avocat. Je ne tolère aucun abus, aucune insuffisance ou négligence. Dans ce cadre, sans préjudice des poursuites pénales, des sanctions disciplinaires lourdes seront prononcées si des violations relatives à la garde-à-vue sont établies », a-t-il insisté. Evoquant la propreté des locaux de la garde-à-vue, M. Hamel a affirmé avoir « dépêché des commissions qui ont sillonné et amélioré les conditions de garde-à-vue ».
Invité à évoquer l’affaire de la mort d’un homme, le 17 décembre dernier, dans un commissariat de Constantine, M. Hamel a déclaré « qu’il y a eu des fautes très graves constatées par une commission d’enquête dépêchée par la DGSN ». « Des sanctions, poursuit-il, ont été prises et un procès-verbal a été établi et transmis à la justice ». Et de révéler que « deux commissaires, un officier de police et un inspecteur de police ont été placés sous mandat de dépôt alors que trois agents de l’ordre ont été mis sous contrôle judiciaire ». « C’est une négligence grave. Lorsqu’on place une personne en garde-à-vue, on doit lui retirer tout ce qui peut porter atteinte à son intégrité physique. On a laissé les lacets à la personne gardée à vue. Elle s’est suicidée avec », a-t-il dit. Et d’appeler les policiers à « ne pas avoir de rapports froids avec les citoyens ».
Amine L.
Tags: Algérie Police Salaire
Source : Le Quotidien d'Oran
commentaire
http://www.djazairess.com/fr/latribune/36828
Le général major Abdelghani Hamel à la tête de la police
Le nouveau DGSN prendra ses fonctions aujourd'hui
Hasna Yacoub
Publié dans La Tribune le 07 - 07 - 2010
Commandant de la Garde républicaine depuis 2008, promu au grade de général major le 5 juillet dernier, Abdelghani Hamel prendra officiellement ses fonctions comme directeur général de la Sûreté nationale (DGSN) aujourd'hui. Agé de 52 ans, il a été pendant plus de trois ans à la tête du Groupement des gardes-frontières (GGF) au commandement de la Gendarmerie nationale. Il était également commandant régional de la Gendarmerie nationale d'Oran dans les années 2004-2005. Cette nomination, décidée par Abdelaziz
Bouteflika, comme le prévoit la Constitution, met fin à la vacance du poste stratégique de DGSN qui dure depuis le 25 février, date de l'assassinat du colonel Ali Tounsi dans son bureau à Alger. Le choix d'un militaire à la tête de la DGSN n'est pas fortuit. Il répond à des exigences stratégiques, dont la poursuite du chantier de la réforme au sein de ce corps, menée par son prédécesseur. Il aura donc la lourde tâche de préserver la police de toute fragilisation et sera le rempart face aux différentes formes de criminalité, mais aussi de toute forme d'immixtion dans la gestion de la Sûreté nationale, notamment en cette période où les affaires de corruption s'accumulent en Algérie, à l'exemple de l'affaire Sonatrach, de celle du ministère des Transports ou encore celle du port. Il aura aussi à donner tous les gages de transparence pour que l'épineux dossier de l'assassinat de son prédécesseur soit mené à bien par la justice. Issu du corps de l'armée, très au fait du dossier sécuritaire, surtout lorsqu'il s'agit des frontières, de la lutte antiterroriste et de la lutte contre le crime organisé, le général Hamel, qui a une vision très pointue des sujets qu'il prend en main, aura une grande aisance à coopérer avec les services de sécurité qui mènent en parallèle des enquêtes sur les dossiers de corruption. Le général aura pour tâche essentielle de donner un nouveau souffle à la Sûreté nationale pour bâtir un corps de la police professionnel et moderne.
Il faut rappeler que la nomination d'un militaire à la tête de la DGSN n'est pas une première puisque le commandement de ce corps a été attribué au colonel Bachir Lahreche sous le gouvernement Hamrouche au début des années 1990.
Connu pour sa ténacité et son efficacité, le général Hamel prendra ses fonctions aujourd'hui à la tête d'une mission qui n'est pas de tout repos : relever un tout nouveau challenge.
H. Y.
Cliquez ici pour lire l'article depuis sa source.
http://lequotidienalgerie.org/2010/07/07/un-gendarme-a-la-tete-de-la-dgsn-questions-autour-d%E2%80%99une-nomination/
Un gendarme à la tête de la DGSN : Questions autour d’une nomination
Prévue aujourd’hui en présence de l’ensemble des cadres de la police, l’installation officielle du général-major Abdelghani Hamel en tant que directeur général de la Sûreté nationale n’a pas surpris. Le cachet d’événement national que veulent lui donner les autorités peut-il dissiper les lourdes interrogations qu’elle suscite dans les rangs des cadres ? L’Ecole supérieure de la police de Châteauneuf, à Alger, abritera aujourd’hui la cérémonie d’installation officielle du nouveau directeur général de la Sûreté nationale (DGSN), quatre mois après l’assassinat du colonel Ali Tounsi par un de ses proches collaborateurs, le colonel Chouaïb Oultache, un retraité des forces aériennes auquel il avait confié le plan de modernisation des structures de la police, mais aussi la mise en place d’une unité de surveillance aérienne.
A cette cérémonie sont conviés non seulement les cadres de la
police, mais également des membres du gouvernement, de nombreuses
personnalités ainsi que les représentants de tous les médias, pour en
faire un événement national. Certains diront que « c’est la touche » du
tout nouveau patron, ce général fraîchement promu au grade de
général-major (lundi dernier), admis à la retraite à 52 ans juste pour
diriger l’institution policière. Abdelghani Hamel s’est illustré lors
de son passage à la tête du groupement régional de la gendarmerie
d’Oran (entre 2004 et 2005) par de nombreuses sorties sur le terrain
avec des journalistes, très médiatisées d’ailleurs et qui peut-être ont
été pour beaucoup dans sa nomination à la tête du Groupement des
gardes-frontières (GGF) qu’il a dirigé pendant trois ans avant que le
Président lui confie le commandement de la Garde républicaine, un poste
plutôt réservé à ses hommes de confiance. Le général passe pour « un
chef qui communique ».
Transformer une cérémonie protocolaire en événement peut-il être vu comme une manière de « rassurer » les troupes et de « les mettre en confiance » ? Les nombreux policiers avec lesquels nous nous sommes entretenus restent très déçus. Pour eux, la qualité de communicateur « ne fait pas du nouveau patron l’homme idéal pour diriger l’institution policière et surtout trouver le traitement qui puisse la guérir de la lourde maladie qui la ronge ». Sentiment légitime surtout lorsqu’on sait qu’en dépit de certains acquis arrachés au compte-gouttes ces dernières années, la Sûreté nationale a fait face à de rudes épreuves à tel point qu’elle a fini par être l’otage de luttes de clans et de règlements de comptes qui ont eu pour résultat l’assassinat de son directeur général par un de ses proches collaborateurs et dans son propre bureau. Pour beaucoup, ce crime est la preuve que l’institution touchait vraiment le fond, d’autant qu’il avait été précédé par une crise relationnelle ouverte (durant des mois) et publique entre le défunt, vu comme un proche des militaires, et l’ex-ministre de l’Intérieur, Yazid Zerhouni, qui penche vers le clan présidentiel.
En réalité, la fin tragique de Ali Tounsi préludait pour de nombreux cadres, « une nouvelle ère qui aurait pu rompre avec cette pratique qui consiste à aller chercher en dehors de l’institution les hommes qui la commandent ». L’installation du directeur de la police judiciaire, Abdelaziz Affani, en tant que DGSN par intérim, en dehors de tout ce que peuvent lui reprocher certains de ses collègues, a quelque part ramené « cette confiance et cette sérénité » dans les rangs. « Après tout, c’est un cadre de la police qui connaît assez bien les problèmes de l’institution, ses priorités et ses préoccupations. D’ailleurs, durant les quatre mois qu’il a passés en tant qu’intérimaire, sa priorité a été de revoir l’organigramme de la Sûreté nationale et le statut de la police. Les deux dossiers sont finalisés et on ne sait quel va être leur avenir.
Abstraction faite de sa bonne ou mauvaise conduite, le fait est là. Il a donné la priorité à la ressource humaine et à l’environnement dans laquelle elle évolue parce qu’il se sent directement concerné de par le fait que c’est un enfant de la police. Un militaire ou un gendarme dont la carrière est assurée ailleurs aura d’autres priorités et d’autres préoccupations », note un divisionnaire. Il estime que la police nationale « recèle de nombreux cadres compétents qui peuvent diriger l’institution et la remettre sur les rails pour être au service du citoyen et non pas des clans ou des groupes d’intérêt ».
Certains de ses collègues abondent dans le même sens et voient mal un général-major, issu de la gendarmerie, prendre les commandes de la Sûreté nationale. Pour eux, de tout temps, policiers et gendarmes se disputent le terrain et les prérogatives, même s’ils sont bien définis par les textes. « Ils ont quasiment la même mission, mais il y a toujours eu une guerre entre eux. Pour un policier, il est anormal qu’un gendarme devienne son chef et vice-versa. Le général-major aura du mal à convaincre les cadres de ses bonnes intentions et à les rassurer sur un avenir meilleur. L’espoir d’une nouvelle ère a vite laissé place à l’amertume et à la démobilisation. Ce qui va compliquer davantage la mission du DGSN. C’est utopique de croire que le général-major puisse remettre sur les rails l’institution. Il assumera une mission plus politique que technique », relève un jeune chef de sûreté de wilaya.
Cet avis reste néanmoins récusé par quelques officiers qui estiment que l’institution « a connu tellement de dérives, de bavures et de règlements de comptes, d’infiltration et d’exfiltration ayant eu pour conséquence l’assassinat de son premier responsable, que les autorités ont préféré confier sa gestion à un militaire pour des considérations de discipline, de remise à l’ordre et surtout de contrôle ». Mais entre les avis des uns et des autres, le général-major Abdelghani Hamel recevra aujourd’hui les commandes d’une Sûreté nationale en situation de profonde crise de confiance et de crédibilité. L’une des questions qui reste posée est de savoir si ceux qui l’ont désigné à ce poste ont délibérément choisi l’option du contrôle politique de la police au détriment de celle de la réhabilitation de ses cadres.
Par Salima TlemçaniTransformer une cérémonie protocolaire en événement peut-il être vu comme une manière de « rassurer » les troupes et de « les mettre en confiance » ? Les nombreux policiers avec lesquels nous nous sommes entretenus restent très déçus. Pour eux, la qualité de communicateur « ne fait pas du nouveau patron l’homme idéal pour diriger l’institution policière et surtout trouver le traitement qui puisse la guérir de la lourde maladie qui la ronge ». Sentiment légitime surtout lorsqu’on sait qu’en dépit de certains acquis arrachés au compte-gouttes ces dernières années, la Sûreté nationale a fait face à de rudes épreuves à tel point qu’elle a fini par être l’otage de luttes de clans et de règlements de comptes qui ont eu pour résultat l’assassinat de son directeur général par un de ses proches collaborateurs et dans son propre bureau. Pour beaucoup, ce crime est la preuve que l’institution touchait vraiment le fond, d’autant qu’il avait été précédé par une crise relationnelle ouverte (durant des mois) et publique entre le défunt, vu comme un proche des militaires, et l’ex-ministre de l’Intérieur, Yazid Zerhouni, qui penche vers le clan présidentiel.
En réalité, la fin tragique de Ali Tounsi préludait pour de nombreux cadres, « une nouvelle ère qui aurait pu rompre avec cette pratique qui consiste à aller chercher en dehors de l’institution les hommes qui la commandent ». L’installation du directeur de la police judiciaire, Abdelaziz Affani, en tant que DGSN par intérim, en dehors de tout ce que peuvent lui reprocher certains de ses collègues, a quelque part ramené « cette confiance et cette sérénité » dans les rangs. « Après tout, c’est un cadre de la police qui connaît assez bien les problèmes de l’institution, ses priorités et ses préoccupations. D’ailleurs, durant les quatre mois qu’il a passés en tant qu’intérimaire, sa priorité a été de revoir l’organigramme de la Sûreté nationale et le statut de la police. Les deux dossiers sont finalisés et on ne sait quel va être leur avenir.
Abstraction faite de sa bonne ou mauvaise conduite, le fait est là. Il a donné la priorité à la ressource humaine et à l’environnement dans laquelle elle évolue parce qu’il se sent directement concerné de par le fait que c’est un enfant de la police. Un militaire ou un gendarme dont la carrière est assurée ailleurs aura d’autres priorités et d’autres préoccupations », note un divisionnaire. Il estime que la police nationale « recèle de nombreux cadres compétents qui peuvent diriger l’institution et la remettre sur les rails pour être au service du citoyen et non pas des clans ou des groupes d’intérêt ».
Certains de ses collègues abondent dans le même sens et voient mal un général-major, issu de la gendarmerie, prendre les commandes de la Sûreté nationale. Pour eux, de tout temps, policiers et gendarmes se disputent le terrain et les prérogatives, même s’ils sont bien définis par les textes. « Ils ont quasiment la même mission, mais il y a toujours eu une guerre entre eux. Pour un policier, il est anormal qu’un gendarme devienne son chef et vice-versa. Le général-major aura du mal à convaincre les cadres de ses bonnes intentions et à les rassurer sur un avenir meilleur. L’espoir d’une nouvelle ère a vite laissé place à l’amertume et à la démobilisation. Ce qui va compliquer davantage la mission du DGSN. C’est utopique de croire que le général-major puisse remettre sur les rails l’institution. Il assumera une mission plus politique que technique », relève un jeune chef de sûreté de wilaya.
Cet avis reste néanmoins récusé par quelques officiers qui estiment que l’institution « a connu tellement de dérives, de bavures et de règlements de comptes, d’infiltration et d’exfiltration ayant eu pour conséquence l’assassinat de son premier responsable, que les autorités ont préféré confier sa gestion à un militaire pour des considérations de discipline, de remise à l’ordre et surtout de contrôle ». Mais entre les avis des uns et des autres, le général-major Abdelghani Hamel recevra aujourd’hui les commandes d’une Sûreté nationale en situation de profonde crise de confiance et de crédibilité. L’une des questions qui reste posée est de savoir si ceux qui l’ont désigné à ce poste ont délibérément choisi l’option du contrôle politique de la police au détriment de celle de la réhabilitation de ses cadres.
2 Reponses pour " Un gendarme à la tête de la DGSN : Questions autour d’une nomination "
citoyen dit :
7 juillet 2010 à 16 h 49 min
encore plus d inquietude quand en vois ce que son devenue les « kommisariats » pauvre citoyen algerien apres 48ans « dindependance » malheureux.
Ce commentaire vous plait ? : Thumb up 0
Répondre
moufdi dit :
7 juillet 2010 à 17 h 28 min
C’est ce qu’il leur (les policiers) faut un militaire ou plutot gendarme pour instaurer une discipline comme c’est le cas dans les rangs de la gendarmerie…
Ce commentaire vous plait ? : Thumb up 0
Répondre
alhak dit :
7 juillet 2010 à 20 h 22 min
salima AGENT DE DRS: ARRETE D ECRIRE ET D ETRE UN PORTE PAROLE DE TON MAITRE TOUFIK
Ce commentaire vous plait ? : Thumb up 0
Répondre
samaritain dit :
8 juillet 2010 à 1 h 26 min
Abdelghani Hamel lui aussi de…..Tlemcen !
Ce commentaire vous plait ? : Thumb up 0
Répondre
samir dit :
8 juillet 2010 à 8 h 44 min
originaire de tlemcen si je ne m’abuse?aprés l’est au pouvoir,c’est le tour de l’ouest.bravo les tiers mondistes.
Ce commentaire vous plait ? : Thumb up 0
Répondre
bouyilès dit :
8 juillet 2010 à 20 h 33 min
Qui a dit que c’est le clan des Tlem..ciliens?
C’est lui msieu
http://www.youtube.com/watch?v=5FJH_LYmU8o&feature=related
Ce commentaire vous plait ? : Thumb up 0
Répondre
rachid dit :
11 juillet 2010 à 8 h 01 min
la nomination d’un général de gendarmerie est une excelente chose. Je suis pérsuadé qu’il aura beaucoup de dificultés , car pour ces policiers il sera considéré toujours comme etant un Corps etranger .
Alors courage Mr HAMEL, vous etes désigné à organiser une institution ??????….lique.
Ce commentaire vous plait ? : Thumb up 0
Répondre
malik dit :
12 juillet 2010 à 6 h 48 min
Encore un autre de tlemecen,c’est une preuve suplémentaire que l’algerie n’est pas un etat dirigé par des competances nationale mais des tribus,Aprés des années de dirigisme chaoui aujourd’hui c’est la tribu d’oujda, et certains kabyles toujour prés a servir les uns et les autres pour prouver peut-etre leurs attachement national,cela prouve aussi que les théses des bérbéristes de ferhat a raison de son projet autonomiste.
Ce commentaire vous plait ? : Thumb up 0
Répondre
kouder dit :
13 juillet 2010 à 19 h 22 min
Gardons nous de porter des préjugés défavorables, soyons sereins et lucides, laissons le nouveau patron de la DGSN faire ses preuves avant de pouvoir critiquer.
Pour le reste, peu importe ses origines tribales ou régionales, c’est un Algérien avant tout. Et puis, entre nous, on est, presque tous pareils. De l’Est à l’Ouest en passant par le centre et du nord au sud zariâa ouahda (même graine). A bon entendeur
Ce commentaire vous plait ? : Thumb up 0
Répondre
benamina dit :
13 juillet 2010 à 20 h 56 min
@malik, non il est de setif. alors, on prêche le faux pour avoir le vrai ??
Ce commentaire vous plait ? : Thumb up 0
Répondre
l.leïla dit :
14 juillet 2010 à 9 h 47 min
Bonjour,
@malik,les « nous sommes arabes » de Ben Bella et « nous sommes chaouis » de Boumediene, n’avaient rien à voir avec les vraies origines!A vous de comprendre. Boumediene n’était pas du tout chaoui!!!
Mes salutations
Ce commentaire vous plait ? : Thumb up 0
Répondre
abbaoui dit :
5 octobre 2010 à 22 h 59 min
je pense quel’installation de mr hamel comme dg va apporté un suplus aux pauvres policiers et ont ,souhaite qu’il va combattre l’arbitraire et la hogra et d’amélioré le sociale du petit policier que dieu l’aide dans sa nouvelle mission.
Ce commentaire vous plait ? : Thumb up 0
http://www.fkirina.com/spip.php?article1259
Algérie : un officier supérieur de la gendarmerie nouveau patron de la police
mercredi 7 juillet 2010
par
popularité : 8%
par
popularité : 8%
Algérie : un officier supérieur de la gendarmerie
nouveau patron de la police
Un officier de la gendarmerie nouvellement promu général-major, Abdelghani Hamel, a pris officiellement mercredi ses fonctions de chef de la police algérienne, en remplacement de Ali Tounsi, assassiné le 25 février par un de ses collaborateurs, a rapporté la radio publique.
La nomination du général Hamel au poste sensible de chef de la Direction générale de la sûreté nationale (DGSN) n’a pas été rendue publique avant la cérémonie d’installation, présidée par le ministre de l’Intérieur Dahou Ould Kablia.
Le général-major Hamel, 58 ans, originaire de la région de Tlemcem (Ouest) commandait depuis 2008 la garde républicaine, une unité d’élite de la gendarmerie nationale. Il est à ce titre classé par la presse algérienne parmi les "hommes de confiance" du président Abdelaziz Bouteflika.
Il fut auparavant pendant plus de trois ans à la tête du Groupement des gardes-frontières (GGF) au Commandement de la Gendarmerie nationale (CGN).
Il a également commandé dans les années 2004-2005 la région de la Gendarmerie nationale d’Oran (Ouest).
L’officier supérieur a été élevé au grade de général-major dans la promotion rendue publique le 5 juillet.
Le général Hamel succède à Ali Tounsi, tué le 25 février dans son bureau à Alger par un de ses collaborateurs, le colonel Choueib Oultache. Ce dernier, alors chef de la division aérienne de la police, est poursuivi pour "homicide volontaire avec préméditation", avait annoncé le 11 mars le ministre algérien de la Justice, Tayeb Belaiz, et se trouve en détention préventive.
Ali Tounsi a été assassiné par M. Oultache qui a ensuite retourné son arme contre lui lors d’une réunion au siège de la direction générale de la sûreté nationale à Alger, avait annoncé le ministère de l’Intérieur peu après le meurtre.
Selon le ministère, la mort de M. Tounsi "est survenue lors d’une séance de travail durant laquelle un cadre de la police, apparemment pris d’une crise de démence, a ouvert le feu sur le chef de la police avec son arme de service".
Le ministre de l’Intérieur alors en poste, Yazid Zerhouni, nommé depuis vice-Premier ministre à l’occasion d’un remaniement ministériel, avait ensuite affirmé le 2 mars que l’assassinat du chef de la police était un "crime sans témoins".
L’intérim a été assurée par Abelaziz El-Affani, chef de la police scientifique.
Le nouveau patron de la police, décrit par la presse comme un "homme de terrain, ayant le sens de la communication", devra s’atteler en priorité à la lutte contre le terrorisme qui connaît un regain de violence depuis le début du mois de juin.
Al-Qaïda au Maghreb islamique a en particulier revendiqué une embuscade contre un convoi de la gendarmerie dans le grand sud qui a fait onze morts.
Il devra également poursuivre la lutte contre la criminalité, en progression constante selon la presse, comme le trafic de drogue dans lequel sont impliqués les groupes armés, accusent régulièrement les autorités algériennes.
La DGSN est organisée en directions spécialisées dont celle de la Police Judiciaire, des Renseignements Généraux, de la Sécurité Publique, des Unités Républicaines de Sécurité et de la Police des Frontières et de l’Immigration.
La sûreté nationale comptait 160.000 agents fin 2009, les autorités voulant atteindre le chiffre de 200.000 dans le cadre d’un programme visant une couverture sécuritaire totale du territoire national.
Commentaires
lundi 6 septembre 2010
à 01h15
- par mabroukmedsalah
En tant que justiciable,la nomination de ce
génèral à la tete de la police algerienne,m’a redonné du baume au
coeur,car d’aprés les compte rendus des journaux et des analyses qui y
sont portées,ce MONSIEUR,va remetre de le l’ordre dans cette corporation
qui est censée protéger les Algeriens.Je n’ai pas a interferer dans ses
résponsabilités,mais je tient à donner un avis comme tout un chacun :
Aprés avoir ordonné le port de la tenue pour tout les policiers,qui
entre dans la dicipline,il doit muter tous les résponsables ayant passé
plus de 3 année dans le meme poste.La nomination au grade superieur doit
etre faite suivant plusieurs parametre et ne doit prendre en compte les
services rendus à un superieur,mais ceus qui ont étaient rendus à la
corporation et ceux qui doivent etre rendus à la nation….ect
http://www.djazairess.com/fr/ennaharfr/5123
Le général Abdelghani Hamel nouveau patron de la police
ALGER - Abdelghani Hamel, un officier de la gendarmerie nouvellement promu général-major, a pris officiellement mercredi ses fonctions de chef de la police algérienne, en remplacement du défunt Ali Tounsi, assassiné le 25 février par un de ses collaborateurs. La nomination du général Hamel au poste sensible de chef de la Direction générale de la sûreté nationale (DGSN) n'a pas été rendue publique avant la cérémonie d'installation, présidée par le ministre de l'Intérieur Dahou Ould Kablia.
Il fut auparavant pendant plus de trois ans à la tête du Groupement des gardes-frontières (GGF) au Commandement de la Gendarmerie nationale (CGN).
Il a également commandé dans les années 2004-2005 la région de la Gendarmerie nationale d'Oran (Ouest).
L'officier supérieur a été élevé au grade de général-major dans la promotion rendue publique le 5 juillet.
Le général Hamel succède au colonel Ali Tounsi, tué le 25 février dans son bureau à Alger par un de ses collaborateurs, le colonel Chouaib Oultache, qui est poursuivi pour "homicide volontaire avec préméditation".
M. Oultache, qui était chef de la division aérienne de la police, est actuellement en détention préventive.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق