اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف مستمعي القناة الاولي ان الصحافية عفاف فنوح متخصصة في علم الرياضيات نهائي وخريجة معهد الاعلام والاتصال حسب حوار نسائي في القناة الاولي يدكر ان الصحافية عفاف فنوح فقيرة لغويا ونظرا لكونها بنت الاسرة الثورية اصبحت صحافية واديبة وشاعرة وهكدا تصنع ثورة الجزائر ابطالها بالريع التاريخي للعلم فان الدولة الجزائرية منحت الاداعات الجزائرية لابناء الاسرة الثورية الجزائرية ومنحت التلفزيون لابناء قيادات الجيش الجزائري ومنحت البنوك لابناء المافيا الجزائرية ومنحت التجارة لابناء الشخصيات الجزائرية ومنحت المقابر لابناء الشعب الجزائري يدكر ان
التلفزيون الجزائري يشترط عضوية ابن مجاهد والاداعة الجزائرية تشترط ابن مجاهد للحصول على وطيفة اداعية في الجزائر وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لابداع الصحافية عفاف فنوح حكمة تالايخية مفاداها النساء العربيات ينجبن اطفال والنساء الجزائريات ينجبن ابطال في حصة اداعية بالقناة الاولي والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاستهزاء القناة الاولي برجال الجزائر في حصة المراة الاعلامية صبيحة الاربعاء السياسي حيث اوردت مديعة الحوار الاعلامي عبارة رجل جزائري لقوله
اعلمي ان النصف الاخر صنعته زوجتي
وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لرفض الصحافية عفاف فنوح فكرة منافسة المراة للرجل الجزائري في حصة اداعيةوالاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف مستمعي القناة الاولي ان الصحافية فتيحة بوروينة ابدعت كتاب بعد رحيل زوجها الصحفي بعنوان دكريات امراة هجالة للعلم فان كلمة هجالة تطلق على المراة العاهرة في الجزائر بدل العاهرة وشر البليةمايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتقديم المديعة زينة حكاية خروجها ليلا من مقر سكانها الى بوابة الاداعة حيث كشفت ان خروجها في حدود الحادية عشر ة ليلا اثار فتنةبين سكان العاصمة حيث خضغعت لحراسة سرية من طرف سكان العاصمة باحثين عن اسباب خروج عاملة في الاداعة الجزائرية يدكر ان تصريحات المديعة زينة كشفت انغلاق سكان العاصمة الجزائرية وشر البلية مايبيكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف حصة ضيف الصباح للقناة الاولي ان اغلب الصحافيين الجزائريين من الجنس اللطيف والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاجراء الصحافية حياة بوزيدي حوارا استعجاليا مع الداي حسين والي قسنطينة حول تظاهرة يوم الصحافة الجزائرية
ومن غريب اسئلة الصحافية طلبها من والي قسنطينة تقديم المعلومة للصحافيين بدل اخفائها يدكر ان صحافي اداعة قسنطينة يملكون اسرار سياسية على طريقة تسير ولاية قسنطينة فسادا واقتصادا ونظرا لاهمية اسرار ولاية قسنطينة تمنح امتيازات لصحافي اداعة قسنطينة مقابل السكوت الاعلامي يدكر ان اداعة قسنطينة تابعة سياسيا لسلطة والي قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
يا سلام هكدا نفعلت اللصحافية بوزيدي مع جواب والي قسنطينة حول الموسيقي المفضلة لتكتشف المالوف مما اثار استغرابها الاعلامي والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان ضيف ماسي قسنطينة زعيم اغنية الجاز ان قسنطينة مدينة عالمية وليس عربية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان الصحافيين يكرمون من طرف الولاة وقيادات الشرطة الجزائرية والدرك الوطني والجمارك وعمال البلديات وعاهرات الجزائر بمناسبة اعياد الصحافة بينما ترفض جرائدهم تكريمهم المعنوي يدكر ان صحيفة ترفض تكريم صحافييها تعتبر بمثابة اهانة اعلامية فهل ادرك الصحافيين الجزائريين انهم يكرمون من طرف اناس خارجين عن مهنة الصحافة بتقديمهم شهادات اهانة الصحفي الجزائري وللعلم فان الصحافيين الجزائريين الاغباياء يدهبون الى ابواب الولاة ويقدمون انفسهم كعبيد في خدمة اسيادهم ونخشي ان نكتشف يوما عاهرات الصحافة الجزائرية مادامت عيون ولاة الجمهورية ثبحث عن اجمل نساء الصحافة الجزائرية من اجل المتعة الجنسية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لفشل المديع معتز في تقديم صورة اداعة قسنطينة وتظاهرة قسنطينة عاصمة الدعارة العربية 2015في حصة جسور حيث قدم تصريحات صحافي جريدة النهار والتحرير ضيوف حصة ماسي قسنطينة عشية الثلاثاء المسيحي كعمال في اداعة قسنطينة وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ظاهرة التوظيف عبر الدعارة الوطيفية حيث يقوم مدير الشركة باستدعاء الفتاة الى مكتبه الشخصي وبعد اقامة علاقته الجنسية المجانية يقرر توظيف الفتاة في الوطيفة من اجل المتعة الجنسية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لبيع الصحافين الجزائريين اقلامهم واصواتهم وافكارهم وافلامهم مجانا للسلطة الجزائرية من اجل الحصول قطعة خبز باردة من مسيري السلطة الجزائرية في شكل شهادات تكريمية لاتتعدي قيمتها المالية 10دج وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين غعن وجود صحافيين جزائريين في الاداعة والتلفزيون والصحف الكتوبة برتبة رجال شرطة يدكر ان الشرطي الجزائري صحافي وفنان وسياسي ورجل اعمال ومقاول وبناء وكناس وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لبيع الصحافيين الجزائريين كرامتهم الانسانية من اجل لقمة عيش لاتتجاوز بقايا نقود السلطة الجزائرية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لرفض والي قسنطينة تقديم الاخبار الامنية والاسرار الامنية لصحافي قسنطينة بحجة حماية النظام العام يدكر ان الاسرار الجزائرية تباع من طرف شخصيات جزائرية للصحف الفرنسية مقابل الحصول على العملة الصعبة والاموال الطائلة والاسباب مجهولة
http://etudescoloniales.canalblog.com/archives/2006/12/19/3474640.html
http://www.geneanet.org/forum/index.php?topic=193062.0
http://steppe.doomby.com/pages/content/hizia-suite.html
HIZIA ( Suite )
Tombes de Hizia et de sa maman
H I Z I A ( Suite )
Quel
chagrin, quel regret lorsque nous fûmes heureux. Comme ces fleurs
printanières tapissant les prairies. N'ayant vu de cette coquette une
ombre passante (furtive) Telle cette gazelle disparaissant malgré moi
Par sa démarche elle séduisait les plus avertis Telle la majestueuse
marche d'un Bey du camp orné d'un cimeterre à la ceinture. Louanges à la
fille d'Ahmed Bey Accompagné de soldats et de cavaliers par derrière
Venus à sa rencontre chacun pour lui remettre un cadeau Il était armé
d'un sabre des indes qui d'un geste de main Suffit pour couper un
morceau de fer ou fondre un solide Que d'hommes furent tués, corrompus
de lignage S'avançant avec fierté contre eux, ennemis Cessant de
glorifier le bey, renouvelle ta chanson Louanges à la fille d'Ahmed Bey
Consolez-moi ô amis de la souveraine des madones Reposant sous terre, sa
flamme ardente brûle en moi Ô frère je suis affligé de ce qui m'arrive
Mon cœur s'en va avec l'élégante Hizia
طلقت ممشوط طاح بروايح كي
فـــــــــاح
* حاجب فوق اللماح فونين بريــــــــــــــا عينك قرد الرصاص حربي في
قرطاس * سوري قياس في يدين الحربيــــــــا خدك ورد الصباح و قرنفل
وضـــــــــــــــاح * الدم عليـــــه ساح مثل الضوايـــــــــــــا لفم
مثل عــــاج المضحـــــك لعــــــــــــــــــاج * ريقك سـي الناج عسل
الشهايــــــــــا شوف الرقبة خيار من طلعت جمـــــــــار * جعبـــــة بلار
و العواقد ذهبيـــــــــــــا صدرك مثل الرخـــــــام فيه اثنين
تــــــــــوام * من تفـــــــــاح السقام مسوه يديــــــــــــا يديك كاغط
يبان القطن و الكتـــــــان * و الارهدان طاح ليلـــة ضلميـــــــــــا
طلقت شرور مــــــال مخبل تخبــــــــــــــــــال * على الجوف تدلال
ثنيــة عن ثنيــــــــــا شوف السيقـــــــان خلاخل
فتـــــــــــــــــــــان * تسمع حسن القران فوق الريحيــــــــــا عزوني
يـــــــا ملاح في رايس البنــــــــــــات * سكنت تحت اللحود ناري مقديـا
ياخي أنـــا ضرير بيــــا ما بيـــــــــــــــــــــــــــــا * قلبي سافر
أمع الضامر حيزيـــــــــــــا
Salive
goût de miel Laissant flotter sa chevelure répandant un suave parfum
Ses sourcils faisant du regard, dessinés comme deux arcs, telle la
lettre comme message Son œil telle une balle de fusil guerrier
atteignant sa cible préférée Ta joue est cette rose de l'aubade épanouie
et le girofle en brillance Et le sang l'arrosant lui donnant un éclat
lumineux Ta bouche rayonnante et étincelante. Ta salive comme le lait
doux des brebis, au goût miel qu'apprécient les gourmets Admirez ce
splendide cou plus opale que le cœur du palmier Comme un être de cristal
serti de colis d'or Ta poitrine semblable à un marbre ou se promènent
deux jumeaux Comme de belles pommes offertes aux malades que mes mains
caressent Tes mains d'une blancheur comme le pli du papier Du coton et
tissu au lin fin pareille à une nuit enneigée Desserrant sa ceinture à
la taille fine de Hizia. Laissant paraître ses tortis recourbant sur son
flair Repli par repli (fronces par fronces) Contemplez ses chevilles et
ses mollets séduisants Au cliquetis de leurs Khelkhals surmontant le
brodequins (pantoufles) Consolez-moi ô amis de la souveraine des madones
Reposant sous terre, sa flamme ardente brûle en moi Ô frère je suis
affligé de ce qui m'arrive Mon cœur s'en va avec l'élégante Hizia
في
بــارز حاطين انصبـح فالزين * واحنا متبسطين في خير
الدنيــــــــــــــــــا نصبح فالغزال انصرش للفـــــال * كالرساعي المال و
كنوز الدنيــــا ما يسواش المال نقحات الخلخـال * كـــي نجي للجبال
نلقـــا حيزيـــــــــــــة تتسحوج فالمروج بخلخيل تسوج * عقلي منها يروج
قلبي و اعصايــــــــــــــــــا عزوني يا ملاح في رايس البنات * سكنت تحت
اللحود ناري مقديــــــا ياخي أنـا ضرير بيـا ما بيـــــــــا * قلبي سافر
أمع الضامر حيزيـــــــــــــــــا
Le
cliquetis des khelkhals Nous campions à Bazer (prés de Setif ) me
rendant auprès d'elle le matin Nous savourons les délices de ce monde Au
matin je rencontrais la gazelle observant les présages Heureux comme un
fortuné possédant les trésors de ce monde Cette richesse ne valait le
cliquetis des khelkhals Franchissant les montagnes à la rencontre de
Hizia Dandinant ses hanches avec grâce en harmonie avec la résonance des
khelkhals Mon esprit s'égare et mon cœur se tremble envahissant tous
mes organes Consolez-moi ô amis de la souveraine des madones Repesant
sous terre, sa flamme ardente brûle en moi, Ô frère je suis affligé de
ce qui m'arrive Mon cœur s'en va avec l'élégante Hizia.
فالمتــــــــال مصيفين جينــــــــا محدريـــــــــــن * للصحرا قـــاصدين نار
الطوايـــــــــــــــــــا
الاجحــــــــاف مغلفين و البـــــارود ينيــــــن * الأزرق بيمين
ســــاحة حيزيــــــــــــــــــا ساقوا جحـــــــــــاف الدلال حطوا في
أزال * سيدي الأحسن قبـــال الزرقاهيــــــــــا قصدوا سيدي سعيد
والمتكـعول زيــــد * و مدوكال الجريد فيهــا غشيـــــــــــــــا رقاد
مشاو الصباح كي هبت الريــــــــــاح * سيدي محمد شبــاح أرض
معفيــــــــــــــــا منه ساقوا الأجحــاف حطوا فالمخراف * الأزرق لكــن
ساف يتهوى بيـــــــــــــا بن صغير قصــــار بموشــــــــــم الأعضـــاد *
بعدان قطعوا الواد جاو امع الحنيــــــــــــــــا حطوا روس الطوال في
ساحة الأرمـــــال * و ابن جلال هو قنـــــاق المشيــــــــــــــــــــــا
منها رحلوا النـــاس حطـــوا في البسباس * بالهريمك قيــاس ياختي
حيزيـــــــــــــــــــا عـــــــــزوني يــــا ملاح في رايس البنــــات *
سكنت تحت اللحود ناري مقديــــــا ياخي أنــــا ضرير بيــــا مـــا
بيــــــــــــــــــــا * قلبي سافر أمع الضامر حيزيــــــــــــــــــا
"Hizia,
la reine des gazelles des Douaoudas" de Med Benguitoun. La route était
longue. La chevauchée du cheval gris qui menait Said et Hizia vers la
tribu des Douaouda, laissait dégager une poussière ocre annonçant le commencement
du désert. En direction de Zibans, la belle aux bras tatoués traverse
l'oued sur une monture aux motifs de la région de Mdoukel … Le destin
d'une vie tourmentée pèse sur l'âme de Hizia…. Hizia chez les Ben
djellal Nous passons l'été dans le tell descendions le Sahara ensemble
Les litières enveloppées et les coups de feu retentissent * mon gris
cheval m'emmenant vers Hizia Conduisant les palanquins des belles
campant à Azel * Face à Sidi Lahcene et Zerga Se dirigeant vers Sidi
Said vers El Metkaouek*Arrivant le soir vers M'dukal Veillant jusqu'à
l'aube à la brise du matin * vers Sidi Mohamed protecteur de cette
paisible corvée Guidant nos litières à Al Makhref * Mon gris cheval tel
un aigle (condore) m'emportant dans les airs. En direction de Ben Seghir
avec la belle aux bras tatoués Après avoir traversé l'oued, ils
passèrent à Hannaya Dressant leurs tentes à Rous Ettaoual en plein
désert Chez les Ben Djellal sera notre ultime destination De là ils
prirent le chemin Besbes et Al Hrimek le lieu de la belle Hizia
Consolez-moi ô amis de la souveraine des madones Reposant sous terre, sa
flamme ardente brûle en moi Ô frère je suis affligé de ce qui m'arrive
Mon cœur s'en va avec l'élégante Hizia
ماذا
درنا عراس و الأزرق فالمرداس * يدق بن خلاص عنـــى روحانيـــــــــــــــا
تاقت طول العلام جـــــوهر فالتبســــــــام * تمعنــــي فـــالكلام و
تفهم فيـــــــــــا بنت حميدة تبـــأن كي ضي الومــــــــأن * نخلــة
بستان غنى وحدها شعويـــــــــــا زند عنهـــــــا الريح قلعهــــــا
فالمليـــــــــــح * مـــا نحسبها اطيح دايم محضيــــــــــــــا اترني
فيهـــــا المليح دار لهـــا تسريــــــــح * حرفهــــــا المسيح ربي
مولايــــــــــــــــا عزوني يــــا ملاح في رايس البنــــــــــات * سكنت
تحت اللحود ناري مقديـــا ياخي أنــــا ضرير بيــــا مـــا
بيـــــــــــــــــــــا * قلبي سافر أمع الضامر حيزيـــــــــــــــــا
Hizia:
sourire rangé de perles Que de fêtes avons-nous célébrés Mon cheval
gris en pleine cavalerie Disparaissant à grand galop comme un fantôme
Son corps élancé comme une hampe d'un étendard *Son sourire comme une
rangée de perles. Me parlant avec allusion, me faisant comprendre ce
qu'elle voulait dire La fille de Hamida resplendissant de beauté comme
une étoile du matin Semblable à un palmier seule dans un jardin
éclipsant ses campagnes Les rafales d'un vent la déracinent en un clin
d'œil Ne croyant pas qu'elle puisse s'affaisser malgré sa protection
Dieu notre seigneur souverainement l'avait rappelé à lui. Consolez-moi ô
amis de la souveraine des madones Reposant sous terre, sa flamme
ardente brûle en moi Ô frère je suis affligé de ce qui m'arrive Mon cœur
s'en va avec l'élégante Hizia
في واد اثل نعيد حاطين سمـــــاط
فـــــــــريد * رايســــة الغيد وادعتني يا
خويــــــــــــــــــــــــــا في ذا الليلــة وفات عادت في
الممــــــــــــات * كحلا الرمقات وادعت دار الدنيــــــــــــا لضت اختي
صدري ماتت في حجـــــــري * دمعة بصري على خدودي مجريــــــــــــــــــــا
يمكن رس اجـذاب نجري في الأعـلاب * ما خليت شعـــاب من كاف و كديــــــا
خطفت عقلي راح مصبوغـــة الألمــــــــــــــاح * بنت النـــــاس لملاح
زادتنا كيــــــــــــــــــــــا حطوهــــا فاكفــــأن بنت على
الشـــــــــــأن * زادتني حمان نفضت مخ حجايـــــــــــــــــــــــا
حطوها في نعش مصبوغـة الاخــــــــــــــواص * راني وليت باص واش اللي
بيـــــــــــــــــــــــــــا جابوهــــا في جحاف حومتها
تنظـــــــــــــاف * زينة الأوصاف سبنى طول الرايـــــــــــــــــــا في
حومتهـــا خراب كي نجم الكوكـاب * زيد قدح في سحاب صيف العشويـا حومتهــــا
بالحرير كمخـــة فوق سريــــر * وانـــــــــا يشير هلكتني
حيزيــــــــــــــــــــــــا كثرت عني هموم من صافي الخرطــ ـوم * مــــا
عدت شي نقوم في دار الدنيـــــــــــــــا ماتت موت الجهــــاد مصبوغة
الأتـــــمــــــــــــاد * قصدوا بهـــــا بلاد خالد
امسميــــــــــــــــــــــا عشات تحت الألحـاد ميشومة الأعضــــــــــاد *
عين الشراد غـــــابت على عينيــــــــــــــــــــا أحفــــار القبور
ســــايس ريــــم القـــــــور * لا تطيح شي الصخور على حيزيــــــــــــا
قسمتك بالكتــــاب و حروف الوهـــــــاب * لا تطيح التراب فوق أم
مرايـــــــــــــــــــــــــا لوان تجي للعناد ننطح تلث
عقـــــــــــــــــــــــــــاد * نديها بالزنـــــاد عن قوم
العديـــــــــــــــــــــــا وادا نحلف وراس مصبوغة
الأنعــــــــــــــاس * مـــا نحسبشي الناس لو تجي
ميـــــــــــــــــــــا عزوني يا مــــــــلاح في رايس
البنـــــــــــــات * سكنت تحت اللحود نـــاري مقديـــــا يــــاخي
أنـــــا ضرير بيــا ما بيـــــــــــــــــــــــــــا * قلبي سافر مع
الضـــامر حيزيــــــــــــــــــــا
La
baraqa de saint Sidi Khaled Sur Oued Tell notre caravane s'installa La
reine des jouvencelles me dit Adieu. En cette nuit-la la mort la surprit
C'est en ce moment que la belle aux yeux noirs quitta ce monde.
S'appuyant sur ma poitrine et elle mourut dans mes bras. Mes larmes
coulèrent sur mes joues J'ai cru que mon esprit brouillé était en train
Je n'ai laissé ni colline ni ravins ni monticules Elle a envoûté mon
esprit celle aux cils teintes d'antimoine Cette fille de nobles accentué
ma douleur Ils l'on mise dans un linceul cette noble fille Me donnant
la fièvre jusqu'à ma cervelle La déposant dans un cercueil celle à la
belle parure Je suis devenu fou et que m'est il arrivé On l'a porté sur
une litière Par sa piété elle purifie son quartier Celle aux beaux
atouts comme une hampe d'un drapeau Elle illumina son entourage comme
une fresque Elle resplendissait comme des étoiles et des astres Hizia
resplendissante firmament du coucher Aussi belle qu'un arc en ciel Comme
le firmament du coucher Son cercueil couvert de soie et de dorure de
son lit Et moi comme un chérubin Je suis peiné par la mort de Hizia. Les
tourments s'amoncèlent en moi De cette belle au nez aquilin Rien ne
m'intéresse maintenant dans ce monde d'ici bas Elle est morte comme au
Djihad Celle aux paupières maquillées d'antimoine La ramenant dans la
contrée du saint Sidi Khaled Enterrée sur la pierre tombale Celle aux
bras ornés de tatouages Les yeux de mon antilope et de son regard Que je
ne reverrai plus O fossoyeur, ménage la gazelle du désert Gagner les
rivales compétitions Ne laisse point tomber de pierres sur la belle
Hizia Je te conjure par le Livre Saint et les écritures sacrées De ne
point laisser tomber de terre sur la resplendissante beauté Ah s'il
fallait la disputer à ses rivaux Je combattrai les trois troupes de
guerriers Je l'arracherai par la force des armes aux tribus ennemies Et
si je jurerai par la tête de la belle aux yeux dormeurs Je ne compterai
par le nombre de mes adversaires Même s'ils atteignent la centaine
Consolez-moi ô amis de la souveraine des madones Reposant sous terre, sa
flamme ardente brûle en moi Ô frère je suis affligé de ce qui m'arrive
Mon cœur s'en va avec l'élégante Hizia
لوا أن تجي للذراع نحلف ما
تمشــــــي
ذراع * ننطح صرصور قاع باسم حيزيـــــــــا لو أن تجي للنقـــــار نسمع
كان و صــــــار * لن نديها قمــــار و الشهود عليــــــــــــــــــــا لو
أن تجي للزحــــام نفتن عنهــــــا اعـــــــــــوام * نديهــــــــــا
بالدوام نابو سهميــــــــــــــــــــــــا كي عـــــاد أمر الحنين رب
العـــــــالميــــن * لا صبت لهــــا من اين نقلب هذيــــــــــــــــا
صبري صبري عليك نصبر أن نــــــاتيـــــــــك * نتفكر فيك يـــــا ختي غير
انتيــــــــــــــــــا عزوني يـــــا ملاح في رايس البنـــــــــــــــات
* سكنت تحت اللحود نـــاري مقديـــــــا يــــاخي أنـــــا ضرير بيــــــا
ما بيـــــــــــــــــــــا * قلبي سافر مع الضـــامر
حيزيـــــــــــــــــــــا
Si
cela tenait à la force des bras je jurerai que personne ne peut me la
ravir Je combattrai toute une armée que pour défier quiconque au nom de
Hizia Si cela dépendra des luttes, vous entendez de mes exploits Je ne
tomberai pas comme aux jeux du hasard, et la maintenais devant témoins
Si sa vie tenait à des rivales compétitions, je combattrai
pour elle des années Je me l'appropriai au prix d'efforts mentes Mes
flèches sont là pour rappel. Est il un moment fort que de se souvenir
d'une relation chaste et pure entre Hizia et Saîd? La volonté de Dieu
seule est à même de décider d'un dénouement. Une profonde quiétude de
l'âme dans un existentialisme que seule la nature écrite renvoie à
l'état d'âme des amants. Hizia l'éternelle va-t-elle mourir? La lune
royonne en ce mois de Ramadhan. Hizia nous quitte sous la voute céleste
dans un décor d'une mystique que seuls les gens de Sidi Khaled en
connaissent la profondeur d'un message au regard des litanies
religieuses qu'on entonne tous les 27ème jour du mois sacré. Saîd: Se
remettre à la seule volonté divine Mais comme cela relève de la seule
volonté de Dieu, maître des mondes Je n'ai trouvé d'issues et me suis
remis à l'ordre divin Patience, je te languis en attendant de te
rejoindre Mes pensés et souvenirs bousculent pour revenir vers toi seule
Consolez-moi ô amis de la souveraine des madones Reposant sous terre,
sa flamme ardente brûle en moi Ô frère je suis affligé de ce qui
m'arrive Mon cœur s'en va avec l'élégante Hizia
هلكني يــــــا ملاح الأزرق كي يتــــلاح * بعد اختي زاد راح و
انصرف
اعليـــــــــا عودي في ذا التلول رعـــى كل خيــــــــــول * و اذا والى
الهول شـــــاو المشليـــــــــــــــــــــا ما يعمل ذا الحصان في حرب
الميــــــــــــــدان * يخوح شاو القران امــــه ركبيـــــــــــــــا
مــا لعب في الزمول اعقاب المرحـــــــــــــــول * انا عنه نجول بيــــــا
مــــــا بيــــــــــــــــــــــــــــــا بعد شهر مــــا يدوم عندي ذا
الملجـــــــــــــوم * نهـــــــــار ثلاثين يوم بورا
حيزيــــــــــــــــــا توفى ذا الجواد ولــــى
فالاوهـــــــــــــــــــــــــــاد * بعد اختي ما زاد يحيـــــا في
الدنيــــــــــــا صدوا صد الـــوداع و اختي قــــــــــــــــــــــاع *
طاح من يدي سراح الازرق آه ديـــــــــا ربي اجعل الحيــــــاة وراهم
ممـــــــــــــــــــاة * منهوم روحي فنــــات الاثنين آرزيــــــا عزوني
يـــا ملاح في رايس البنـــــــــــــــــات * سكنت تحت اللحود نـــاري
مقديـــــا يــــاخي أنـــــا ضرير بيــــا ما بيــــــــــــــــــــــــا
* قلبي سافر مع الضــــامر
حيزيــــــــــــــــا
Amis, mon gris cheval me fendit le cœur En prenant son élan attristé
par la défunte Il s'éloignait de moi pour disparaître à jamais
Les images anciennes ici présentes sont la propriété absolue de leurs auteurs et dont nous sommes infiniment reconnaissants
* Les photos récentes m'ont été envoyées par notre ami Youcef El Meddah de C.Ferrand et que je tiens à saluer au passage
HIZIA ( Suite )
Tombes de Hizia et de sa maman
H I Z I A ( Suite )
Quel
chagrin, quel regret lorsque nous fûmes heureux. Comme ces fleurs
printanières tapissant les prairies. N'ayant vu de cette coquette une
ombre passante (furtive) Telle cette gazelle disparaissant malgré moi
Par sa démarche elle séduisait les plus avertis Telle la majestueuse
marche d'un Bey du camp orné d'un cimeterre à la ceinture. Louanges à la
fille d'Ahmed Bey Accompagné de soldats et de cavaliers par derrière
Venus à sa rencontre chacun pour lui remettre un cadeau Il était armé
d'un sabre des indes qui d'un geste de main Suffit pour couper un
morceau de fer ou fondre un solide Que d'hommes furent tués, corrompus
de lignage S'avançant avec fierté contre eux, ennemis Cessant de
glorifier le bey, renouvelle ta chanson Louanges à la fille d'Ahmed Bey
Consolez-moi ô amis de la souveraine des madones Reposant sous terre, sa
flamme ardente brûle en moi Ô frère je suis affligé de ce qui m'arrive
Mon cœur s'en va avec l'élégante Hizia
طلقت ممشوط طاح بروايح كي
فـــــــــاح
* حاجب فوق اللماح فونين بريــــــــــــــا عينك قرد الرصاص حربي في
قرطاس * سوري قياس في يدين الحربيــــــــا خدك ورد الصباح و قرنفل
وضـــــــــــــــاح * الدم عليـــــه ساح مثل الضوايـــــــــــــا لفم
مثل عــــاج المضحـــــك لعــــــــــــــــــاج * ريقك سـي الناج عسل
الشهايــــــــــا شوف الرقبة خيار من طلعت جمـــــــــار * جعبـــــة بلار
و العواقد ذهبيـــــــــــــا صدرك مثل الرخـــــــام فيه اثنين
تــــــــــوام * من تفـــــــــاح السقام مسوه يديــــــــــــا يديك كاغط
يبان القطن و الكتـــــــان * و الارهدان طاح ليلـــة ضلميـــــــــــا
طلقت شرور مــــــال مخبل تخبــــــــــــــــــال * على الجوف تدلال
ثنيــة عن ثنيــــــــــا شوف السيقـــــــان خلاخل
فتـــــــــــــــــــــان * تسمع حسن القران فوق الريحيــــــــــا عزوني
يـــــــا ملاح في رايس البنــــــــــــات * سكنت تحت اللحود ناري مقديـا
ياخي أنـــا ضرير بيــــا ما بيـــــــــــــــــــــــــــــا * قلبي سافر
أمع الضامر حيزيـــــــــــــا
Salive
goût de miel Laissant flotter sa chevelure répandant un suave parfum
Ses sourcils faisant du regard, dessinés comme deux arcs, telle la
lettre comme message Son œil telle une balle de fusil guerrier
atteignant sa cible préférée Ta joue est cette rose de l'aubade épanouie
et le girofle en brillance Et le sang l'arrosant lui donnant un éclat
lumineux Ta bouche rayonnante et étincelante. Ta salive comme le lait
doux des brebis, au goût miel qu'apprécient les gourmets Admirez ce
splendide cou plus opale que le cœur du palmier Comme un être de cristal
serti de colis d'or Ta poitrine semblable à un marbre ou se promènent
deux jumeaux Comme de belles pommes offertes aux malades que mes mains
caressent Tes mains d'une blancheur comme le pli du papier Du coton et
tissu au lin fin pareille à une nuit enneigée Desserrant sa ceinture à
la taille fine de Hizia. Laissant paraître ses tortis recourbant sur son
flair Repli par repli (fronces par fronces) Contemplez ses chevilles et
ses mollets séduisants Au cliquetis de leurs Khelkhals surmontant le
brodequins (pantoufles) Consolez-moi ô amis de la souveraine des madones
Reposant sous terre, sa flamme ardente brûle en moi Ô frère je suis
affligé de ce qui m'arrive Mon cœur s'en va avec l'élégante Hizia
في
بــارز حاطين انصبـح فالزين * واحنا متبسطين في خير
الدنيــــــــــــــــــا نصبح فالغزال انصرش للفـــــال * كالرساعي المال و
كنوز الدنيــــا ما يسواش المال نقحات الخلخـال * كـــي نجي للجبال
نلقـــا حيزيـــــــــــــة تتسحوج فالمروج بخلخيل تسوج * عقلي منها يروج
قلبي و اعصايــــــــــــــــــا عزوني يا ملاح في رايس البنات * سكنت تحت
اللحود ناري مقديــــــا ياخي أنـا ضرير بيـا ما بيـــــــــا * قلبي سافر
أمع الضامر حيزيـــــــــــــــــا
Le
cliquetis des khelkhals Nous campions à Bazer (prés de Setif ) me
rendant auprès d'elle le matin Nous savourons les délices de ce monde Au
matin je rencontrais la gazelle observant les présages Heureux comme un
fortuné possédant les trésors de ce monde Cette richesse ne valait le
cliquetis des khelkhals Franchissant les montagnes à la rencontre de
Hizia Dandinant ses hanches avec grâce en harmonie avec la résonance des
khelkhals Mon esprit s'égare et mon cœur se tremble envahissant tous
mes organes Consolez-moi ô amis de la souveraine des madones Repesant
sous terre, sa flamme ardente brûle en moi, Ô frère je suis affligé de
ce qui m'arrive Mon cœur s'en va avec l'élégante Hizia.
فالمتــــــــال مصيفين جينــــــــا محدريـــــــــــن * للصحرا قـــاصدين نار
الطوايـــــــــــــــــــا
الاجحــــــــاف مغلفين و البـــــارود ينيــــــن * الأزرق بيمين
ســــاحة حيزيــــــــــــــــــا ساقوا جحـــــــــــاف الدلال حطوا في
أزال * سيدي الأحسن قبـــال الزرقاهيــــــــــا قصدوا سيدي سعيد
والمتكـعول زيــــد * و مدوكال الجريد فيهــا غشيـــــــــــــــا رقاد
مشاو الصباح كي هبت الريــــــــــاح * سيدي محمد شبــاح أرض
معفيــــــــــــــــا منه ساقوا الأجحــاف حطوا فالمخراف * الأزرق لكــن
ساف يتهوى بيـــــــــــــا بن صغير قصــــار بموشــــــــــم الأعضـــاد *
بعدان قطعوا الواد جاو امع الحنيــــــــــــــــا حطوا روس الطوال في
ساحة الأرمـــــال * و ابن جلال هو قنـــــاق المشيــــــــــــــــــــــا
منها رحلوا النـــاس حطـــوا في البسباس * بالهريمك قيــاس ياختي
حيزيـــــــــــــــــــا عـــــــــزوني يــــا ملاح في رايس البنــــات *
سكنت تحت اللحود ناري مقديــــــا ياخي أنــــا ضرير بيــــا مـــا
بيــــــــــــــــــــا * قلبي سافر أمع الضامر حيزيــــــــــــــــــا
"Hizia,
la reine des gazelles des Douaoudas" de Med Benguitoun. La route était
longue. La chevauchée du cheval gris qui menait Said et Hizia vers la
tribu des Douaouda, laissait dégager une poussière ocre annonçant le commencement
du désert. En direction de Zibans, la belle aux bras tatoués traverse
l'oued sur une monture aux motifs de la région de Mdoukel … Le destin
d'une vie tourmentée pèse sur l'âme de Hizia…. Hizia chez les Ben
djellal Nous passons l'été dans le tell descendions le Sahara ensemble
Les litières enveloppées et les coups de feu retentissent * mon gris
cheval m'emmenant vers Hizia Conduisant les palanquins des belles
campant à Azel * Face à Sidi Lahcene et Zerga Se dirigeant vers Sidi
Said vers El Metkaouek*Arrivant le soir vers M'dukal Veillant jusqu'à
l'aube à la brise du matin * vers Sidi Mohamed protecteur de cette
paisible corvée Guidant nos litières à Al Makhref * Mon gris cheval tel
un aigle (condore) m'emportant dans les airs. En direction de Ben Seghir
avec la belle aux bras tatoués Après avoir traversé l'oued, ils
passèrent à Hannaya Dressant leurs tentes à Rous Ettaoual en plein
désert Chez les Ben Djellal sera notre ultime destination De là ils
prirent le chemin Besbes et Al Hrimek le lieu de la belle Hizia
Consolez-moi ô amis de la souveraine des madones Reposant sous terre, sa
flamme ardente brûle en moi Ô frère je suis affligé de ce qui m'arrive
Mon cœur s'en va avec l'élégante Hizia
ماذا
درنا عراس و الأزرق فالمرداس * يدق بن خلاص عنـــى روحانيـــــــــــــــا
تاقت طول العلام جـــــوهر فالتبســــــــام * تمعنــــي فـــالكلام و
تفهم فيـــــــــــا بنت حميدة تبـــأن كي ضي الومــــــــأن * نخلــة
بستان غنى وحدها شعويـــــــــــا زند عنهـــــــا الريح قلعهــــــا
فالمليـــــــــــح * مـــا نحسبها اطيح دايم محضيــــــــــــــا اترني
فيهـــــا المليح دار لهـــا تسريــــــــح * حرفهــــــا المسيح ربي
مولايــــــــــــــــا عزوني يــــا ملاح في رايس البنــــــــــات * سكنت
تحت اللحود ناري مقديـــا ياخي أنــــا ضرير بيــــا مـــا
بيـــــــــــــــــــــا * قلبي سافر أمع الضامر حيزيـــــــــــــــــا
Hizia:
sourire rangé de perles Que de fêtes avons-nous célébrés Mon cheval
gris en pleine cavalerie Disparaissant à grand galop comme un fantôme
Son corps élancé comme une hampe d'un étendard *Son sourire comme une
rangée de perles. Me parlant avec allusion, me faisant comprendre ce
qu'elle voulait dire La fille de Hamida resplendissant de beauté comme
une étoile du matin Semblable à un palmier seule dans un jardin
éclipsant ses campagnes Les rafales d'un vent la déracinent en un clin
d'œil Ne croyant pas qu'elle puisse s'affaisser malgré sa protection
Dieu notre seigneur souverainement l'avait rappelé à lui. Consolez-moi ô
amis de la souveraine des madones Reposant sous terre, sa flamme
ardente brûle en moi Ô frère je suis affligé de ce qui m'arrive Mon cœur
s'en va avec l'élégante Hizia
في واد اثل نعيد حاطين سمـــــاط
فـــــــــريد * رايســــة الغيد وادعتني يا
خويــــــــــــــــــــــــــا في ذا الليلــة وفات عادت في
الممــــــــــــات * كحلا الرمقات وادعت دار الدنيــــــــــــا لضت اختي
صدري ماتت في حجـــــــري * دمعة بصري على خدودي مجريــــــــــــــــــــا
يمكن رس اجـذاب نجري في الأعـلاب * ما خليت شعـــاب من كاف و كديــــــا
خطفت عقلي راح مصبوغـــة الألمــــــــــــــاح * بنت النـــــاس لملاح
زادتنا كيــــــــــــــــــــــا حطوهــــا فاكفــــأن بنت على
الشـــــــــــأن * زادتني حمان نفضت مخ حجايـــــــــــــــــــــــا
حطوها في نعش مصبوغـة الاخــــــــــــــواص * راني وليت باص واش اللي
بيـــــــــــــــــــــــــــا جابوهــــا في جحاف حومتها
تنظـــــــــــــاف * زينة الأوصاف سبنى طول الرايـــــــــــــــــــا في
حومتهـــا خراب كي نجم الكوكـاب * زيد قدح في سحاب صيف العشويـا حومتهــــا
بالحرير كمخـــة فوق سريــــر * وانـــــــــا يشير هلكتني
حيزيــــــــــــــــــــــــا كثرت عني هموم من صافي الخرطــ ـوم * مــــا
عدت شي نقوم في دار الدنيـــــــــــــــا ماتت موت الجهــــاد مصبوغة
الأتـــــمــــــــــــاد * قصدوا بهـــــا بلاد خالد
امسميــــــــــــــــــــــا عشات تحت الألحـاد ميشومة الأعضــــــــــاد *
عين الشراد غـــــابت على عينيــــــــــــــــــــا أحفــــار القبور
ســــايس ريــــم القـــــــور * لا تطيح شي الصخور على حيزيــــــــــــا
قسمتك بالكتــــاب و حروف الوهـــــــاب * لا تطيح التراب فوق أم
مرايـــــــــــــــــــــــــا لوان تجي للعناد ننطح تلث
عقـــــــــــــــــــــــــــاد * نديها بالزنـــــاد عن قوم
العديـــــــــــــــــــــــا وادا نحلف وراس مصبوغة
الأنعــــــــــــــاس * مـــا نحسبشي الناس لو تجي
ميـــــــــــــــــــــا عزوني يا مــــــــلاح في رايس
البنـــــــــــــات * سكنت تحت اللحود نـــاري مقديـــــا يــــاخي
أنـــــا ضرير بيــا ما بيـــــــــــــــــــــــــــا * قلبي سافر مع
الضـــامر حيزيــــــــــــــــــــا
La
baraqa de saint Sidi Khaled Sur Oued Tell notre caravane s'installa La
reine des jouvencelles me dit Adieu. En cette nuit-la la mort la surprit
C'est en ce moment que la belle aux yeux noirs quitta ce monde.
S'appuyant sur ma poitrine et elle mourut dans mes bras. Mes larmes
coulèrent sur mes joues J'ai cru que mon esprit brouillé était en train
Je n'ai laissé ni colline ni ravins ni monticules Elle a envoûté mon
esprit celle aux cils teintes d'antimoine Cette fille de nobles accentué
ma douleur Ils l'on mise dans un linceul cette noble fille Me donnant
la fièvre jusqu'à ma cervelle La déposant dans un cercueil celle à la
belle parure Je suis devenu fou et que m'est il arrivé On l'a porté sur
une litière Par sa piété elle purifie son quartier Celle aux beaux
atouts comme une hampe d'un drapeau Elle illumina son entourage comme
une fresque Elle resplendissait comme des étoiles et des astres Hizia
resplendissante firmament du coucher Aussi belle qu'un arc en ciel Comme
le firmament du coucher Son cercueil couvert de soie et de dorure de
son lit Et moi comme un chérubin Je suis peiné par la mort de Hizia. Les
tourments s'amoncèlent en moi De cette belle au nez aquilin Rien ne
m'intéresse maintenant dans ce monde d'ici bas Elle est morte comme au
Djihad Celle aux paupières maquillées d'antimoine La ramenant dans la
contrée du saint Sidi Khaled Enterrée sur la pierre tombale Celle aux
bras ornés de tatouages Les yeux de mon antilope et de son regard Que je
ne reverrai plus O fossoyeur, ménage la gazelle du désert Gagner les
rivales compétitions Ne laisse point tomber de pierres sur la belle
Hizia Je te conjure par le Livre Saint et les écritures sacrées De ne
point laisser tomber de terre sur la resplendissante beauté Ah s'il
fallait la disputer à ses rivaux Je combattrai les trois troupes de
guerriers Je l'arracherai par la force des armes aux tribus ennemies Et
si je jurerai par la tête de la belle aux yeux dormeurs Je ne compterai
par le nombre de mes adversaires Même s'ils atteignent la centaine
Consolez-moi ô amis de la souveraine des madones Reposant sous terre, sa
flamme ardente brûle en moi Ô frère je suis affligé de ce qui m'arrive
Mon cœur s'en va avec l'élégante Hizia
لوا أن تجي للذراع نحلف ما
تمشــــــي
ذراع * ننطح صرصور قاع باسم حيزيـــــــــا لو أن تجي للنقـــــار نسمع
كان و صــــــار * لن نديها قمــــار و الشهود عليــــــــــــــــــــا لو
أن تجي للزحــــام نفتن عنهــــــا اعـــــــــــوام * نديهــــــــــا
بالدوام نابو سهميــــــــــــــــــــــــا كي عـــــاد أمر الحنين رب
العـــــــالميــــن * لا صبت لهــــا من اين نقلب هذيــــــــــــــــا
صبري صبري عليك نصبر أن نــــــاتيـــــــــك * نتفكر فيك يـــــا ختي غير
انتيــــــــــــــــــا عزوني يـــــا ملاح في رايس البنـــــــــــــــات
* سكنت تحت اللحود نـــاري مقديـــــــا يــــاخي أنـــــا ضرير بيــــــا
ما بيـــــــــــــــــــــا * قلبي سافر مع الضـــامر
حيزيـــــــــــــــــــــا
Si
cela tenait à la force des bras je jurerai que personne ne peut me la
ravir Je combattrai toute une armée que pour défier quiconque au nom de
Hizia Si cela dépendra des luttes, vous entendez de mes exploits Je ne
tomberai pas comme aux jeux du hasard, et la maintenais devant témoins
Si sa vie tenait à des rivales compétitions, je combattrai
pour elle des années Je me l'appropriai au prix d'efforts mentes Mes
flèches sont là pour rappel. Est il un moment fort que de se souvenir
d'une relation chaste et pure entre Hizia et Saîd? La volonté de Dieu
seule est à même de décider d'un dénouement. Une profonde quiétude de
l'âme dans un existentialisme que seule la nature écrite renvoie à
l'état d'âme des amants. Hizia l'éternelle va-t-elle mourir? La lune
royonne en ce mois de Ramadhan. Hizia nous quitte sous la voute céleste
dans un décor d'une mystique que seuls les gens de Sidi Khaled en
connaissent la profondeur d'un message au regard des litanies
religieuses qu'on entonne tous les 27ème jour du mois sacré. Saîd: Se
remettre à la seule volonté divine Mais comme cela relève de la seule
volonté de Dieu, maître des mondes Je n'ai trouvé d'issues et me suis
remis à l'ordre divin Patience, je te languis en attendant de te
rejoindre Mes pensés et souvenirs bousculent pour revenir vers toi seule
Consolez-moi ô amis de la souveraine des madones Reposant sous terre,
sa flamme ardente brûle en moi Ô frère je suis affligé de ce qui
m'arrive Mon cœur s'en va avec l'élégante Hizia
هلكني يــــــا ملاح الأزرق كي يتــــلاح * بعد اختي زاد راح و
انصرف
اعليـــــــــا عودي في ذا التلول رعـــى كل خيــــــــــول * و اذا والى
الهول شـــــاو المشليـــــــــــــــــــــا ما يعمل ذا الحصان في حرب
الميــــــــــــــدان * يخوح شاو القران امــــه ركبيـــــــــــــــا
مــا لعب في الزمول اعقاب المرحـــــــــــــــول * انا عنه نجول بيــــــا
مــــــا بيــــــــــــــــــــــــــــــا بعد شهر مــــا يدوم عندي ذا
الملجـــــــــــــوم * نهـــــــــار ثلاثين يوم بورا
حيزيــــــــــــــــــا توفى ذا الجواد ولــــى
فالاوهـــــــــــــــــــــــــــاد * بعد اختي ما زاد يحيـــــا في
الدنيــــــــــــا صدوا صد الـــوداع و اختي قــــــــــــــــــــــاع *
طاح من يدي سراح الازرق آه ديـــــــــا ربي اجعل الحيــــــاة وراهم
ممـــــــــــــــــــاة * منهوم روحي فنــــات الاثنين آرزيــــــا عزوني
يـــا ملاح في رايس البنـــــــــــــــــات * سكنت تحت اللحود نـــاري
مقديـــــا يــــاخي أنـــــا ضرير بيــــا ما بيــــــــــــــــــــــــا
* قلبي سافر مع الضــــامر
حيزيــــــــــــــــا
Amis, mon gris cheval me fendit le cœur En prenant son élan attristé
par la défunte Il s'éloignait de moi pour disparaître à jamais
Les images anciennes ici présentes sont la propriété absolue de leurs auteurs et dont nous sommes infiniment reconnaissants
* Les photos récentes m'ont été envoyées par notre ami Youcef El Meddah de C.Ferrand et que je tiens à saluer au passage
HIZIA ( Suite )
Tombes de Hizia et de sa maman
H I Z I A ( Suite )
Quel
chagrin, quel regret lorsque nous fûmes heureux. Comme ces fleurs
printanières tapissant les prairies. N'ayant vu de cette coquette une
ombre passante (furtive) Telle cette gazelle disparaissant malgré moi
Par sa démarche elle séduisait les plus avertis Telle la majestueuse
marche d'un Bey du camp orné d'un cimeterre à la ceinture. Louanges à la
fille d'Ahmed Bey Accompagné de soldats et de cavaliers par derrière
Venus à sa rencontre chacun pour lui remettre un cadeau Il était armé
d'un sabre des indes qui d'un geste de main Suffit pour couper un
morceau de fer ou fondre un solide Que d'hommes furent tués, corrompus
de lignage S'avançant avec fierté contre eux, ennemis Cessant de
glorifier le bey, renouvelle ta chanson Louanges à la fille d'Ahmed Bey
Consolez-moi ô amis de la souveraine des madones Reposant sous terre, sa
flamme ardente brûle en moi Ô frère je suis affligé de ce qui m'arrive
Mon cœur s'en va avec l'élégante Hizia
طلقت ممشوط طاح بروايح كي
فـــــــــاح
* حاجب فوق اللماح فونين بريــــــــــــــا عينك قرد الرصاص حربي في
قرطاس * سوري قياس في يدين الحربيــــــــا خدك ورد الصباح و قرنفل
وضـــــــــــــــاح * الدم عليـــــه ساح مثل الضوايـــــــــــــا لفم
مثل عــــاج المضحـــــك لعــــــــــــــــــاج * ريقك سـي الناج عسل
الشهايــــــــــا شوف الرقبة خيار من طلعت جمـــــــــار * جعبـــــة بلار
و العواقد ذهبيـــــــــــــا صدرك مثل الرخـــــــام فيه اثنين
تــــــــــوام * من تفـــــــــاح السقام مسوه يديــــــــــــا يديك كاغط
يبان القطن و الكتـــــــان * و الارهدان طاح ليلـــة ضلميـــــــــــا
طلقت شرور مــــــال مخبل تخبــــــــــــــــــال * على الجوف تدلال
ثنيــة عن ثنيــــــــــا شوف السيقـــــــان خلاخل
فتـــــــــــــــــــــان * تسمع حسن القران فوق الريحيــــــــــا عزوني
يـــــــا ملاح في رايس البنــــــــــــات * سكنت تحت اللحود ناري مقديـا
ياخي أنـــا ضرير بيــــا ما بيـــــــــــــــــــــــــــــا * قلبي سافر
أمع الضامر حيزيـــــــــــــا
Salive
goût de miel Laissant flotter sa chevelure répandant un suave parfum
Ses sourcils faisant du regard, dessinés comme deux arcs, telle la
lettre comme message Son œil telle une balle de fusil guerrier
atteignant sa cible préférée Ta joue est cette rose de l'aubade épanouie
et le girofle en brillance Et le sang l'arrosant lui donnant un éclat
lumineux Ta bouche rayonnante et étincelante. Ta salive comme le lait
doux des brebis, au goût miel qu'apprécient les gourmets Admirez ce
splendide cou plus opale que le cœur du palmier Comme un être de cristal
serti de colis d'or Ta poitrine semblable à un marbre ou se promènent
deux jumeaux Comme de belles pommes offertes aux malades que mes mains
caressent Tes mains d'une blancheur comme le pli du papier Du coton et
tissu au lin fin pareille à une nuit enneigée Desserrant sa ceinture à
la taille fine de Hizia. Laissant paraître ses tortis recourbant sur son
flair Repli par repli (fronces par fronces) Contemplez ses chevilles et
ses mollets séduisants Au cliquetis de leurs Khelkhals surmontant le
brodequins (pantoufles) Consolez-moi ô amis de la souveraine des madones
Reposant sous terre, sa flamme ardente brûle en moi Ô frère je suis
affligé de ce qui m'arrive Mon cœur s'en va avec l'élégante Hizia
في
بــارز حاطين انصبـح فالزين * واحنا متبسطين في خير
الدنيــــــــــــــــــا نصبح فالغزال انصرش للفـــــال * كالرساعي المال و
كنوز الدنيــــا ما يسواش المال نقحات الخلخـال * كـــي نجي للجبال
نلقـــا حيزيـــــــــــــة تتسحوج فالمروج بخلخيل تسوج * عقلي منها يروج
قلبي و اعصايــــــــــــــــــا عزوني يا ملاح في رايس البنات * سكنت تحت
اللحود ناري مقديــــــا ياخي أنـا ضرير بيـا ما بيـــــــــا * قلبي سافر
أمع الضامر حيزيـــــــــــــــــا
Le
cliquetis des khelkhals Nous campions à Bazer (prés de Setif ) me
rendant auprès d'elle le matin Nous savourons les délices de ce monde Au
matin je rencontrais la gazelle observant les présages Heureux comme un
fortuné possédant les trésors de ce monde Cette richesse ne valait le
cliquetis des khelkhals Franchissant les montagnes à la rencontre de
Hizia Dandinant ses hanches avec grâce en harmonie avec la résonance des
khelkhals Mon esprit s'égare et mon cœur se tremble envahissant tous
mes organes Consolez-moi ô amis de la souveraine des madones Repesant
sous terre, sa flamme ardente brûle en moi, Ô frère je suis affligé de
ce qui m'arrive Mon cœur s'en va avec l'élégante Hizia.
فالمتــــــــال مصيفين جينــــــــا محدريـــــــــــن * للصحرا قـــاصدين نار
الطوايـــــــــــــــــــا
الاجحــــــــاف مغلفين و البـــــارود ينيــــــن * الأزرق بيمين
ســــاحة حيزيــــــــــــــــــا ساقوا جحـــــــــــاف الدلال حطوا في
أزال * سيدي الأحسن قبـــال الزرقاهيــــــــــا قصدوا سيدي سعيد
والمتكـعول زيــــد * و مدوكال الجريد فيهــا غشيـــــــــــــــا رقاد
مشاو الصباح كي هبت الريــــــــــاح * سيدي محمد شبــاح أرض
معفيــــــــــــــــا منه ساقوا الأجحــاف حطوا فالمخراف * الأزرق لكــن
ساف يتهوى بيـــــــــــــا بن صغير قصــــار بموشــــــــــم الأعضـــاد *
بعدان قطعوا الواد جاو امع الحنيــــــــــــــــا حطوا روس الطوال في
ساحة الأرمـــــال * و ابن جلال هو قنـــــاق المشيــــــــــــــــــــــا
منها رحلوا النـــاس حطـــوا في البسباس * بالهريمك قيــاس ياختي
حيزيـــــــــــــــــــا عـــــــــزوني يــــا ملاح في رايس البنــــات *
سكنت تحت اللحود ناري مقديــــــا ياخي أنــــا ضرير بيــــا مـــا
بيــــــــــــــــــــا * قلبي سافر أمع الضامر حيزيــــــــــــــــــا
"Hizia,
la reine des gazelles des Douaoudas" de Med Benguitoun. La route était
longue. La chevauchée du cheval gris qui menait Said et Hizia vers la
tribu des Douaouda, laissait dégager une poussière ocre annonçant le commencement
du désert. En direction de Zibans, la belle aux bras tatoués traverse
l'oued sur une monture aux motifs de la région de Mdoukel … Le destin
d'une vie tourmentée pèse sur l'âme de Hizia…. Hizia chez les Ben
djellal Nous passons l'été dans le tell descendions le Sahara ensemble
Les litières enveloppées et les coups de feu retentissent * mon gris
cheval m'emmenant vers Hizia Conduisant les palanquins des belles
campant à Azel * Face à Sidi Lahcene et Zerga Se dirigeant vers Sidi
Said vers El Metkaouek*Arrivant le soir vers M'dukal Veillant jusqu'à
l'aube à la brise du matin * vers Sidi Mohamed protecteur de cette
paisible corvée Guidant nos litières à Al Makhref * Mon gris cheval tel
un aigle (condore) m'emportant dans les airs. En direction de Ben Seghir
avec la belle aux bras tatoués Après avoir traversé l'oued, ils
passèrent à Hannaya Dressant leurs tentes à Rous Ettaoual en plein
désert Chez les Ben Djellal sera notre ultime destination De là ils
prirent le chemin Besbes et Al Hrimek le lieu de la belle Hizia
Consolez-moi ô amis de la souveraine des madones Reposant sous terre, sa
flamme ardente brûle en moi Ô frère je suis affligé de ce qui m'arrive
Mon cœur s'en va avec l'élégante Hizia
ماذا
درنا عراس و الأزرق فالمرداس * يدق بن خلاص عنـــى روحانيـــــــــــــــا
تاقت طول العلام جـــــوهر فالتبســــــــام * تمعنــــي فـــالكلام و
تفهم فيـــــــــــا بنت حميدة تبـــأن كي ضي الومــــــــأن * نخلــة
بستان غنى وحدها شعويـــــــــــا زند عنهـــــــا الريح قلعهــــــا
فالمليـــــــــــح * مـــا نحسبها اطيح دايم محضيــــــــــــــا اترني
فيهـــــا المليح دار لهـــا تسريــــــــح * حرفهــــــا المسيح ربي
مولايــــــــــــــــا عزوني يــــا ملاح في رايس البنــــــــــات * سكنت
تحت اللحود ناري مقديـــا ياخي أنــــا ضرير بيــــا مـــا
بيـــــــــــــــــــــا * قلبي سافر أمع الضامر حيزيـــــــــــــــــا
Hizia:
sourire rangé de perles Que de fêtes avons-nous célébrés Mon cheval
gris en pleine cavalerie Disparaissant à grand galop comme un fantôme
Son corps élancé comme une hampe d'un étendard *Son sourire comme une
rangée de perles. Me parlant avec allusion, me faisant comprendre ce
qu'elle voulait dire La fille de Hamida resplendissant de beauté comme
une étoile du matin Semblable à un palmier seule dans un jardin
éclipsant ses campagnes Les rafales d'un vent la déracinent en un clin
d'œil Ne croyant pas qu'elle puisse s'affaisser malgré sa protection
Dieu notre seigneur souverainement l'avait rappelé à lui. Consolez-moi ô
amis de la souveraine des madones Reposant sous terre, sa flamme
ardente brûle en moi Ô frère je suis affligé de ce qui m'arrive Mon cœur
s'en va avec l'élégante Hizia
في واد اثل نعيد حاطين سمـــــاط
فـــــــــريد * رايســــة الغيد وادعتني يا
خويــــــــــــــــــــــــــا في ذا الليلــة وفات عادت في
الممــــــــــــات * كحلا الرمقات وادعت دار الدنيــــــــــــا لضت اختي
صدري ماتت في حجـــــــري * دمعة بصري على خدودي مجريــــــــــــــــــــا
يمكن رس اجـذاب نجري في الأعـلاب * ما خليت شعـــاب من كاف و كديــــــا
خطفت عقلي راح مصبوغـــة الألمــــــــــــــاح * بنت النـــــاس لملاح
زادتنا كيــــــــــــــــــــــا حطوهــــا فاكفــــأن بنت على
الشـــــــــــأن * زادتني حمان نفضت مخ حجايـــــــــــــــــــــــا
حطوها في نعش مصبوغـة الاخــــــــــــــواص * راني وليت باص واش اللي
بيـــــــــــــــــــــــــــا جابوهــــا في جحاف حومتها
تنظـــــــــــــاف * زينة الأوصاف سبنى طول الرايـــــــــــــــــــا في
حومتهـــا خراب كي نجم الكوكـاب * زيد قدح في سحاب صيف العشويـا حومتهــــا
بالحرير كمخـــة فوق سريــــر * وانـــــــــا يشير هلكتني
حيزيــــــــــــــــــــــــا كثرت عني هموم من صافي الخرطــ ـوم * مــــا
عدت شي نقوم في دار الدنيـــــــــــــــا ماتت موت الجهــــاد مصبوغة
الأتـــــمــــــــــــاد * قصدوا بهـــــا بلاد خالد
امسميــــــــــــــــــــــا عشات تحت الألحـاد ميشومة الأعضــــــــــاد *
عين الشراد غـــــابت على عينيــــــــــــــــــــا أحفــــار القبور
ســــايس ريــــم القـــــــور * لا تطيح شي الصخور على حيزيــــــــــــا
قسمتك بالكتــــاب و حروف الوهـــــــاب * لا تطيح التراب فوق أم
مرايـــــــــــــــــــــــــا لوان تجي للعناد ننطح تلث
عقـــــــــــــــــــــــــــاد * نديها بالزنـــــاد عن قوم
العديـــــــــــــــــــــــا وادا نحلف وراس مصبوغة
الأنعــــــــــــــاس * مـــا نحسبشي الناس لو تجي
ميـــــــــــــــــــــا عزوني يا مــــــــلاح في رايس
البنـــــــــــــات * سكنت تحت اللحود نـــاري مقديـــــا يــــاخي
أنـــــا ضرير بيــا ما بيـــــــــــــــــــــــــــا * قلبي سافر مع
الضـــامر حيزيــــــــــــــــــــا
La
baraqa de saint Sidi Khaled Sur Oued Tell notre caravane s'installa La
reine des jouvencelles me dit Adieu. En cette nuit-la la mort la surprit
C'est en ce moment que la belle aux yeux noirs quitta ce monde.
S'appuyant sur ma poitrine et elle mourut dans mes bras. Mes larmes
coulèrent sur mes joues J'ai cru que mon esprit brouillé était en train
Je n'ai laissé ni colline ni ravins ni monticules Elle a envoûté mon
esprit celle aux cils teintes d'antimoine Cette fille de nobles accentué
ma douleur Ils l'on mise dans un linceul cette noble fille Me donnant
la fièvre jusqu'à ma cervelle La déposant dans un cercueil celle à la
belle parure Je suis devenu fou et que m'est il arrivé On l'a porté sur
une litière Par sa piété elle purifie son quartier Celle aux beaux
atouts comme une hampe d'un drapeau Elle illumina son entourage comme
une fresque Elle resplendissait comme des étoiles et des astres Hizia
resplendissante firmament du coucher Aussi belle qu'un arc en ciel Comme
le firmament du coucher Son cercueil couvert de soie et de dorure de
son lit Et moi comme un chérubin Je suis peiné par la mort de Hizia. Les
tourments s'amoncèlent en moi De cette belle au nez aquilin Rien ne
m'intéresse maintenant dans ce monde d'ici bas Elle est morte comme au
Djihad Celle aux paupières maquillées d'antimoine La ramenant dans la
contrée du saint Sidi Khaled Enterrée sur la pierre tombale Celle aux
bras ornés de tatouages Les yeux de mon antilope et de son regard Que je
ne reverrai plus O fossoyeur, ménage la gazelle du désert Gagner les
rivales compétitions Ne laisse point tomber de pierres sur la belle
Hizia Je te conjure par le Livre Saint et les écritures sacrées De ne
point laisser tomber de terre sur la resplendissante beauté Ah s'il
fallait la disputer à ses rivaux Je combattrai les trois troupes de
guerriers Je l'arracherai par la force des armes aux tribus ennemies Et
si je jurerai par la tête de la belle aux yeux dormeurs Je ne compterai
par le nombre de mes adversaires Même s'ils atteignent la centaine
Consolez-moi ô amis de la souveraine des madones Reposant sous terre, sa
flamme ardente brûle en moi Ô frère je suis affligé de ce qui m'arrive
Mon cœur s'en va avec l'élégante Hizia
لوا أن تجي للذراع نحلف ما
تمشــــــي
ذراع * ننطح صرصور قاع باسم حيزيـــــــــا لو أن تجي للنقـــــار نسمع
كان و صــــــار * لن نديها قمــــار و الشهود عليــــــــــــــــــــا لو
أن تجي للزحــــام نفتن عنهــــــا اعـــــــــــوام * نديهــــــــــا
بالدوام نابو سهميــــــــــــــــــــــــا كي عـــــاد أمر الحنين رب
العـــــــالميــــن * لا صبت لهــــا من اين نقلب هذيــــــــــــــــا
صبري صبري عليك نصبر أن نــــــاتيـــــــــك * نتفكر فيك يـــــا ختي غير
انتيــــــــــــــــــا عزوني يـــــا ملاح في رايس البنـــــــــــــــات
* سكنت تحت اللحود نـــاري مقديـــــــا يــــاخي أنـــــا ضرير بيــــــا
ما بيـــــــــــــــــــــا * قلبي سافر مع الضـــامر
حيزيـــــــــــــــــــــا
Si
cela tenait à la force des bras je jurerai que personne ne peut me la
ravir Je combattrai toute une armée que pour défier quiconque au nom de
Hizia Si cela dépendra des luttes, vous entendez de mes exploits Je ne
tomberai pas comme aux jeux du hasard, et la maintenais devant témoins
Si sa vie tenait à des rivales compétitions, je combattrai
pour elle des années Je me l'appropriai au prix d'efforts mentes Mes
flèches sont là pour rappel. Est il un moment fort que de se souvenir
d'une relation chaste et pure entre Hizia et Saîd? La volonté de Dieu
seule est à même de décider d'un dénouement. Une profonde quiétude de
l'âme dans un existentialisme que seule la nature écrite renvoie à
l'état d'âme des amants. Hizia l'éternelle va-t-elle mourir? La lune
royonne en ce mois de Ramadhan. Hizia nous quitte sous la voute céleste
dans un décor d'une mystique que seuls les gens de Sidi Khaled en
connaissent la profondeur d'un message au regard des litanies
religieuses qu'on entonne tous les 27ème jour du mois sacré. Saîd: Se
remettre à la seule volonté divine Mais comme cela relève de la seule
volonté de Dieu, maître des mondes Je n'ai trouvé d'issues et me suis
remis à l'ordre divin Patience, je te languis en attendant de te
rejoindre Mes pensés et souvenirs bousculent pour revenir vers toi seule
Consolez-moi ô amis de la souveraine des madones Reposant sous terre,
sa flamme ardente brûle en moi Ô frère je suis affligé de ce qui
m'arrive Mon cœur s'en va avec l'élégante Hizia
هلكني يــــــا ملاح الأزرق كي يتــــلاح * بعد اختي زاد راح و
انصرف
اعليـــــــــا عودي في ذا التلول رعـــى كل خيــــــــــول * و اذا والى
الهول شـــــاو المشليـــــــــــــــــــــا ما يعمل ذا الحصان في حرب
الميــــــــــــــدان * يخوح شاو القران امــــه ركبيـــــــــــــــا
مــا لعب في الزمول اعقاب المرحـــــــــــــــول * انا عنه نجول بيــــــا
مــــــا بيــــــــــــــــــــــــــــــا بعد شهر مــــا يدوم عندي ذا
الملجـــــــــــــوم * نهـــــــــار ثلاثين يوم بورا
حيزيــــــــــــــــــا توفى ذا الجواد ولــــى
فالاوهـــــــــــــــــــــــــــاد * بعد اختي ما زاد يحيـــــا في
الدنيــــــــــــا صدوا صد الـــوداع و اختي قــــــــــــــــــــــاع *
طاح من يدي سراح الازرق آه ديـــــــــا ربي اجعل الحيــــــاة وراهم
ممـــــــــــــــــــاة * منهوم روحي فنــــات الاثنين آرزيــــــا عزوني
يـــا ملاح في رايس البنـــــــــــــــــات * سكنت تحت اللحود نـــاري
مقديـــــا يــــاخي أنـــــا ضرير بيــــا ما بيــــــــــــــــــــــــا
* قلبي سافر مع الضــــامر
حيزيــــــــــــــــا
Amis, mon gris cheval me fendit le cœur En prenant son élan attristé
par la défunte Il s'éloignait de moi pour disparaître à jamais
Les images anciennes ici présentes sont la propriété absolue de leurs auteurs et dont nous sommes infiniment reconnaissants
* Les photos récentes m'ont été envoyées par notre ami Youcef El Meddah de C.Ferrand et que je tiens à saluer au passage
HIZIA ( Suite )
Tombes de Hizia et de sa maman
H I Z I A ( Suite )
Quel
chagrin, quel regret lorsque nous fûmes heureux. Comme ces fleurs
printanières tapissant les prairies. N'ayant vu de cette coquette une
ombre passante (furtive) Telle cette gazelle disparaissant malgré moi
Par sa démarche elle séduisait les plus avertis Telle la majestueuse
marche d'un Bey du camp orné d'un cimeterre à la ceinture. Louanges à la
fille d'Ahmed Bey Accompagné de soldats et de cavaliers par derrière
Venus à sa rencontre chacun pour lui remettre un cadeau Il était armé
d'un sabre des indes qui d'un geste de main Suffit pour couper un
morceau de fer ou fondre un solide Que d'hommes furent tués, corrompus
de lignage S'avançant avec fierté contre eux, ennemis Cessant de
glorifier le bey, renouvelle ta chanson Louanges à la fille d'Ahmed Bey
Consolez-moi ô amis de la souveraine des madones Reposant sous terre, sa
flamme ardente brûle en moi Ô frère je suis affligé de ce qui m'arrive
Mon cœur s'en va avec l'élégante Hizia
طلقت ممشوط طاح بروايح كي
فـــــــــاح
* حاجب فوق اللماح فونين بريــــــــــــــا عينك قرد الرصاص حربي في
قرطاس * سوري قياس في يدين الحربيــــــــا خدك ورد الصباح و قرنفل
وضـــــــــــــــاح * الدم عليـــــه ساح مثل الضوايـــــــــــــا لفم
مثل عــــاج المضحـــــك لعــــــــــــــــــاج * ريقك سـي الناج عسل
الشهايــــــــــا شوف الرقبة خيار من طلعت جمـــــــــار * جعبـــــة بلار
و العواقد ذهبيـــــــــــــا صدرك مثل الرخـــــــام فيه اثنين
تــــــــــوام * من تفـــــــــاح السقام مسوه يديــــــــــــا يديك كاغط
يبان القطن و الكتـــــــان * و الارهدان طاح ليلـــة ضلميـــــــــــا
طلقت شرور مــــــال مخبل تخبــــــــــــــــــال * على الجوف تدلال
ثنيــة عن ثنيــــــــــا شوف السيقـــــــان خلاخل
فتـــــــــــــــــــــان * تسمع حسن القران فوق الريحيــــــــــا عزوني
يـــــــا ملاح في رايس البنــــــــــــات * سكنت تحت اللحود ناري مقديـا
ياخي أنـــا ضرير بيــــا ما بيـــــــــــــــــــــــــــــا * قلبي سافر
أمع الضامر حيزيـــــــــــــا
Salive
goût de miel Laissant flotter sa chevelure répandant un suave parfum
Ses sourcils faisant du regard, dessinés comme deux arcs, telle la
lettre comme message Son œil telle une balle de fusil guerrier
atteignant sa cible préférée Ta joue est cette rose de l'aubade épanouie
et le girofle en brillance Et le sang l'arrosant lui donnant un éclat
lumineux Ta bouche rayonnante et étincelante. Ta salive comme le lait
doux des brebis, au goût miel qu'apprécient les gourmets Admirez ce
splendide cou plus opale que le cœur du palmier Comme un être de cristal
serti de colis d'or Ta poitrine semblable à un marbre ou se promènent
deux jumeaux Comme de belles pommes offertes aux malades que mes mains
caressent Tes mains d'une blancheur comme le pli du papier Du coton et
tissu au lin fin pareille à une nuit enneigée Desserrant sa ceinture à
la taille fine de Hizia. Laissant paraître ses tortis recourbant sur son
flair Repli par repli (fronces par fronces) Contemplez ses chevilles et
ses mollets séduisants Au cliquetis de leurs Khelkhals surmontant le
brodequins (pantoufles) Consolez-moi ô amis de la souveraine des madones
Reposant sous terre, sa flamme ardente brûle en moi Ô frère je suis
affligé de ce qui m'arrive Mon cœur s'en va avec l'élégante Hizia
في
بــارز حاطين انصبـح فالزين * واحنا متبسطين في خير
الدنيــــــــــــــــــا نصبح فالغزال انصرش للفـــــال * كالرساعي المال و
كنوز الدنيــــا ما يسواش المال نقحات الخلخـال * كـــي نجي للجبال
نلقـــا حيزيـــــــــــــة تتسحوج فالمروج بخلخيل تسوج * عقلي منها يروج
قلبي و اعصايــــــــــــــــــا عزوني يا ملاح في رايس البنات * سكنت تحت
اللحود ناري مقديــــــا ياخي أنـا ضرير بيـا ما بيـــــــــا * قلبي سافر
أمع الضامر حيزيـــــــــــــــــا
Le
cliquetis des khelkhals Nous campions à Bazer (prés de Setif ) me
rendant auprès d'elle le matin Nous savourons les délices de ce monde Au
matin je rencontrais la gazelle observant les présages Heureux comme un
fortuné possédant les trésors de ce monde Cette richesse ne valait le
cliquetis des khelkhals Franchissant les montagnes à la rencontre de
Hizia Dandinant ses hanches avec grâce en harmonie avec la résonance des
khelkhals Mon esprit s'égare et mon cœur se tremble envahissant tous
mes organes Consolez-moi ô amis de la souveraine des madones Repesant
sous terre, sa flamme ardente brûle en moi, Ô frère je suis affligé de
ce qui m'arrive Mon cœur s'en va avec l'élégante Hizia.
فالمتــــــــال مصيفين جينــــــــا محدريـــــــــــن * للصحرا قـــاصدين نار
الطوايـــــــــــــــــــا
الاجحــــــــاف مغلفين و البـــــارود ينيــــــن * الأزرق بيمين
ســــاحة حيزيــــــــــــــــــا ساقوا جحـــــــــــاف الدلال حطوا في
أزال * سيدي الأحسن قبـــال الزرقاهيــــــــــا قصدوا سيدي سعيد
والمتكـعول زيــــد * و مدوكال الجريد فيهــا غشيـــــــــــــــا رقاد
مشاو الصباح كي هبت الريــــــــــاح * سيدي محمد شبــاح أرض
معفيــــــــــــــــا منه ساقوا الأجحــاف حطوا فالمخراف * الأزرق لكــن
ساف يتهوى بيـــــــــــــا بن صغير قصــــار بموشــــــــــم الأعضـــاد *
بعدان قطعوا الواد جاو امع الحنيــــــــــــــــا حطوا روس الطوال في
ساحة الأرمـــــال * و ابن جلال هو قنـــــاق المشيــــــــــــــــــــــا
منها رحلوا النـــاس حطـــوا في البسباس * بالهريمك قيــاس ياختي
حيزيـــــــــــــــــــا عـــــــــزوني يــــا ملاح في رايس البنــــات *
سكنت تحت اللحود ناري مقديــــــا ياخي أنــــا ضرير بيــــا مـــا
بيــــــــــــــــــــا * قلبي سافر أمع الضامر حيزيــــــــــــــــــا
"Hizia,
la reine des gazelles des Douaoudas" de Med Benguitoun. La route était
longue. La chevauchée du cheval gris qui menait Said et Hizia vers la
tribu des Douaouda, laissait dégager une poussière ocre annonçant le commencement
du désert. En direction de Zibans, la belle aux bras tatoués traverse
l'oued sur une monture aux motifs de la région de Mdoukel … Le destin
d'une vie tourmentée pèse sur l'âme de Hizia…. Hizia chez les Ben
djellal Nous passons l'été dans le tell descendions le Sahara ensemble
Les litières enveloppées et les coups de feu retentissent * mon gris
cheval m'emmenant vers Hizia Conduisant les palanquins des belles
campant à Azel * Face à Sidi Lahcene et Zerga Se dirigeant vers Sidi
Said vers El Metkaouek*Arrivant le soir vers M'dukal Veillant jusqu'à
l'aube à la brise du matin * vers Sidi Mohamed protecteur de cette
paisible corvée Guidant nos litières à Al Makhref * Mon gris cheval tel
un aigle (condore) m'emportant dans les airs. En direction de Ben Seghir
avec la belle aux bras tatoués Après avoir traversé l'oued, ils
passèrent à Hannaya Dressant leurs tentes à Rous Ettaoual en plein
désert Chez les Ben Djellal sera notre ultime destination De là ils
prirent le chemin Besbes et Al Hrimek le lieu de la belle Hizia
Consolez-moi ô amis de la souveraine des madones Reposant sous terre, sa
flamme ardente brûle en moi Ô frère je suis affligé de ce qui m'arrive
Mon cœur s'en va avec l'élégante Hizia
ماذا
درنا عراس و الأزرق فالمرداس * يدق بن خلاص عنـــى روحانيـــــــــــــــا
تاقت طول العلام جـــــوهر فالتبســــــــام * تمعنــــي فـــالكلام و
تفهم فيـــــــــــا بنت حميدة تبـــأن كي ضي الومــــــــأن * نخلــة
بستان غنى وحدها شعويـــــــــــا زند عنهـــــــا الريح قلعهــــــا
فالمليـــــــــــح * مـــا نحسبها اطيح دايم محضيــــــــــــــا اترني
فيهـــــا المليح دار لهـــا تسريــــــــح * حرفهــــــا المسيح ربي
مولايــــــــــــــــا عزوني يــــا ملاح في رايس البنــــــــــات * سكنت
تحت اللحود ناري مقديـــا ياخي أنــــا ضرير بيــــا مـــا
بيـــــــــــــــــــــا * قلبي سافر أمع الضامر حيزيـــــــــــــــــا
Hizia:
sourire rangé de perles Que de fêtes avons-nous célébrés Mon cheval
gris en pleine cavalerie Disparaissant à grand galop comme un fantôme
Son corps élancé comme une hampe d'un étendard *Son sourire comme une
rangée de perles. Me parlant avec allusion, me faisant comprendre ce
qu'elle voulait dire La fille de Hamida resplendissant de beauté comme
une étoile du matin Semblable à un palmier seule dans un jardin
éclipsant ses campagnes Les rafales d'un vent la déracinent en un clin
d'œil Ne croyant pas qu'elle puisse s'affaisser malgré sa protection
Dieu notre seigneur souverainement l'avait rappelé à lui. Consolez-moi ô
amis de la souveraine des madones Reposant sous terre, sa flamme
ardente brûle en moi Ô frère je suis affligé de ce qui m'arrive Mon cœur
s'en va avec l'élégante Hizia
في واد اثل نعيد حاطين سمـــــاط
فـــــــــريد * رايســــة الغيد وادعتني يا
خويــــــــــــــــــــــــــا في ذا الليلــة وفات عادت في
الممــــــــــــات * كحلا الرمقات وادعت دار الدنيــــــــــــا لضت اختي
صدري ماتت في حجـــــــري * دمعة بصري على خدودي مجريــــــــــــــــــــا
يمكن رس اجـذاب نجري في الأعـلاب * ما خليت شعـــاب من كاف و كديــــــا
خطفت عقلي راح مصبوغـــة الألمــــــــــــــاح * بنت النـــــاس لملاح
زادتنا كيــــــــــــــــــــــا حطوهــــا فاكفــــأن بنت على
الشـــــــــــأن * زادتني حمان نفضت مخ حجايـــــــــــــــــــــــا
حطوها في نعش مصبوغـة الاخــــــــــــــواص * راني وليت باص واش اللي
بيـــــــــــــــــــــــــــا جابوهــــا في جحاف حومتها
تنظـــــــــــــاف * زينة الأوصاف سبنى طول الرايـــــــــــــــــــا في
حومتهـــا خراب كي نجم الكوكـاب * زيد قدح في سحاب صيف العشويـا حومتهــــا
بالحرير كمخـــة فوق سريــــر * وانـــــــــا يشير هلكتني
حيزيــــــــــــــــــــــــا كثرت عني هموم من صافي الخرطــ ـوم * مــــا
عدت شي نقوم في دار الدنيـــــــــــــــا ماتت موت الجهــــاد مصبوغة
الأتـــــمــــــــــــاد * قصدوا بهـــــا بلاد خالد
امسميــــــــــــــــــــــا عشات تحت الألحـاد ميشومة الأعضــــــــــاد *
عين الشراد غـــــابت على عينيــــــــــــــــــــا أحفــــار القبور
ســــايس ريــــم القـــــــور * لا تطيح شي الصخور على حيزيــــــــــــا
قسمتك بالكتــــاب و حروف الوهـــــــاب * لا تطيح التراب فوق أم
مرايـــــــــــــــــــــــــا لوان تجي للعناد ننطح تلث
عقـــــــــــــــــــــــــــاد * نديها بالزنـــــاد عن قوم
العديـــــــــــــــــــــــا وادا نحلف وراس مصبوغة
الأنعــــــــــــــاس * مـــا نحسبشي الناس لو تجي
ميـــــــــــــــــــــا عزوني يا مــــــــلاح في رايس
البنـــــــــــــات * سكنت تحت اللحود نـــاري مقديـــــا يــــاخي
أنـــــا ضرير بيــا ما بيـــــــــــــــــــــــــــا * قلبي سافر مع
الضـــامر حيزيــــــــــــــــــــا
La
baraqa de saint Sidi Khaled Sur Oued Tell notre caravane s'installa La
reine des jouvencelles me dit Adieu. En cette nuit-la la mort la surprit
C'est en ce moment que la belle aux yeux noirs quitta ce monde.
S'appuyant sur ma poitrine et elle mourut dans mes bras. Mes larmes
coulèrent sur mes joues J'ai cru que mon esprit brouillé était en train
Je n'ai laissé ni colline ni ravins ni monticules Elle a envoûté mon
esprit celle aux cils teintes d'antimoine Cette fille de nobles accentué
ma douleur Ils l'on mise dans un linceul cette noble fille Me donnant
la fièvre jusqu'à ma cervelle La déposant dans un cercueil celle à la
belle parure Je suis devenu fou et que m'est il arrivé On l'a porté sur
une litière Par sa piété elle purifie son quartier Celle aux beaux
atouts comme une hampe d'un drapeau Elle illumina son entourage comme
une fresque Elle resplendissait comme des étoiles et des astres Hizia
resplendissante firmament du coucher Aussi belle qu'un arc en ciel Comme
le firmament du coucher Son cercueil couvert de soie et de dorure de
son lit Et moi comme un chérubin Je suis peiné par la mort de Hizia. Les
tourments s'amoncèlent en moi De cette belle au nez aquilin Rien ne
m'intéresse maintenant dans ce monde d'ici bas Elle est morte comme au
Djihad Celle aux paupières maquillées d'antimoine La ramenant dans la
contrée du saint Sidi Khaled Enterrée sur la pierre tombale Celle aux
bras ornés de tatouages Les yeux de mon antilope et de son regard Que je
ne reverrai plus O fossoyeur, ménage la gazelle du désert Gagner les
rivales compétitions Ne laisse point tomber de pierres sur la belle
Hizia Je te conjure par le Livre Saint et les écritures sacrées De ne
point laisser tomber de terre sur la resplendissante beauté Ah s'il
fallait la disputer à ses rivaux Je combattrai les trois troupes de
guerriers Je l'arracherai par la force des armes aux tribus ennemies Et
si je jurerai par la tête de la belle aux yeux dormeurs Je ne compterai
par le nombre de mes adversaires Même s'ils atteignent la centaine
Consolez-moi ô amis de la souveraine des madones Reposant sous terre, sa
flamme ardente brûle en moi Ô frère je suis affligé de ce qui m'arrive
Mon cœur s'en va avec l'élégante Hizia
لوا أن تجي للذراع نحلف ما
تمشــــــي
ذراع * ننطح صرصور قاع باسم حيزيـــــــــا لو أن تجي للنقـــــار نسمع
كان و صــــــار * لن نديها قمــــار و الشهود عليــــــــــــــــــــا لو
أن تجي للزحــــام نفتن عنهــــــا اعـــــــــــوام * نديهــــــــــا
بالدوام نابو سهميــــــــــــــــــــــــا كي عـــــاد أمر الحنين رب
العـــــــالميــــن * لا صبت لهــــا من اين نقلب هذيــــــــــــــــا
صبري صبري عليك نصبر أن نــــــاتيـــــــــك * نتفكر فيك يـــــا ختي غير
انتيــــــــــــــــــا عزوني يـــــا ملاح في رايس البنـــــــــــــــات
* سكنت تحت اللحود نـــاري مقديـــــــا يــــاخي أنـــــا ضرير بيــــــا
ما بيـــــــــــــــــــــا * قلبي سافر مع الضـــامر
حيزيـــــــــــــــــــــا
Si
cela tenait à la force des bras je jurerai que personne ne peut me la
ravir Je combattrai toute une armée que pour défier quiconque au nom de
Hizia Si cela dépendra des luttes, vous entendez de mes exploits Je ne
tomberai pas comme aux jeux du hasard, et la maintenais devant témoins
Si sa vie tenait à des rivales compétitions, je combattrai
pour elle des années Je me l'appropriai au prix d'efforts mentes Mes
flèches sont là pour rappel. Est il un moment fort que de se souvenir
d'une relation chaste et pure entre Hizia et Saîd? La volonté de Dieu
seule est à même de décider d'un dénouement. Une profonde quiétude de
l'âme dans un existentialisme que seule la nature écrite renvoie à
l'état d'âme des amants. Hizia l'éternelle va-t-elle mourir? La lune
royonne en ce mois de Ramadhan. Hizia nous quitte sous la voute céleste
dans un décor d'une mystique que seuls les gens de Sidi Khaled en
connaissent la profondeur d'un message au regard des litanies
religieuses qu'on entonne tous les 27ème jour du mois sacré. Saîd: Se
remettre à la seule volonté divine Mais comme cela relève de la seule
volonté de Dieu, maître des mondes Je n'ai trouvé d'issues et me suis
remis à l'ordre divin Patience, je te languis en attendant de te
rejoindre Mes pensés et souvenirs bousculent pour revenir vers toi seule
Consolez-moi ô amis de la souveraine des madones Reposant sous terre,
sa flamme ardente brûle en moi Ô frère je suis affligé de ce qui
m'arrive Mon cœur s'en va avec l'élégante Hizia
هلكني يــــــا ملاح الأزرق كي يتــــلاح * بعد اختي زاد راح و
انصرف
اعليـــــــــا عودي في ذا التلول رعـــى كل خيــــــــــول * و اذا والى
الهول شـــــاو المشليـــــــــــــــــــــا ما يعمل ذا الحصان في حرب
الميــــــــــــــدان * يخوح شاو القران امــــه ركبيـــــــــــــــا
مــا لعب في الزمول اعقاب المرحـــــــــــــــول * انا عنه نجول بيــــــا
مــــــا بيــــــــــــــــــــــــــــــا بعد شهر مــــا يدوم عندي ذا
الملجـــــــــــــوم * نهـــــــــار ثلاثين يوم بورا
حيزيــــــــــــــــــا توفى ذا الجواد ولــــى
فالاوهـــــــــــــــــــــــــــاد * بعد اختي ما زاد يحيـــــا في
الدنيــــــــــــا صدوا صد الـــوداع و اختي قــــــــــــــــــــــاع *
طاح من يدي سراح الازرق آه ديـــــــــا ربي اجعل الحيــــــاة وراهم
ممـــــــــــــــــــاة * منهوم روحي فنــــات الاثنين آرزيــــــا عزوني
يـــا ملاح في رايس البنـــــــــــــــــات * سكنت تحت اللحود نـــاري
مقديـــــا يــــاخي أنـــــا ضرير بيــــا ما بيــــــــــــــــــــــــا
* قلبي سافر مع الضــــامر
حيزيــــــــــــــــا
Amis, mon gris cheval me fendit le cœur En prenant son élan attristé
par la défunte Il s'éloignait de moi pour disparaître à jamais
Les images anciennes ici présentes sont la propriété absolue de leurs auteurs et dont nous sommes infiniment reconnaissants
* Les photos récentes m'ont été envoyées par notre ami Youcef El Meddah de C.Ferrand et que je tiens à saluer au passage
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق