اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة المديعة شاهيناز من سكان قسنطينة الاسيقاظ من نومهم صبيحة الجمعة الاسلامية قبل ضياع احلارمهم المزيفة والاسباب مجهولة
اخر خبر
قل
ماتشاء فلااحديسمعك حكمة جزائرية
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة مستمع من المديعة سلمي بالحضور الاداعي صباحا لرفع معنوبات سكان
قسنطينة يدكر ان المستمعاعتبر المديعهة حليمة لاتساير تقنيات
الحماس الاداعي والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لعودة المديع
مراد بوكرزازة الى اداعة قسنطينة بعد حصوله على منصب اداري في احدي لجان القراءة
لتظاهرة قسنطينة عاصمة الاعصار الثقافي يدكر ان ادباءقسنطينة تسولوا لدي محافظي التظاهرة ومنحوا الرشاوي للحصول على
المناصب بحثا عن الثروة وليس الثقافة وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف المديعة
سلمي ظاهرة الساعة قبل تقديمها لابن
السلطة بوكرؤزازة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية
سهام سياح ة فيحصة بدون حرج عن وجود عاهرات
منة جنسية مالية فيشوارع قسنمطينة
والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاحتجاج مستمعة
فيحصة بدون حرج عالى ظاهرة الالاجئين
المالين واكدت انها لن تدفع نقدا لهم فيحياتها والاسبتابمجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتاشاف حصة
انشغالات امن ماسينسا حي وليس مدينة في الخروب والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاحتجحاج مستمعة
من البعراوية في حصة انشعالات حيث اعتبرت ان دوار البعراوية يملك دكاترلاة وعلماء
لكن ماساة البعراوية الخروبية ثبعت على
التشاؤم الانساني وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف مستمعي
قسنطينة ان قسم اخبار اداعة قسنطينة
يقدم تقارير اخبارية وليس اخبار
محلية يدكر ان كلمة تقارير ترتبط باجهزة
الاممنية واما الاخبار فترتبك بوسائل
الاعلام وتبقي عبارة حياة "نهاية النشرة ونهاية التقارير الاخبارية شكرا دليل
على ان الاداعات الجزائرية تقدم تقارير رسمية
لهيئات الدولة الجزائرية وليس اخبار
شعبية لسكانة قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاستدعاءعاهرات
قسنطينة من طرف منظمي تظاهرة قسنطينة عاصمة الاثقافة العربية لدراسة سبل مساهمات
عاهرات قسنطينة باجسادهن في التنعريف
بنساء قسنطينة جنسيا يدكر ان عاهرت
قسنطينة اشترطن تاسيس جمعية عاهرات قسنطينة للثقافة العربية كما طلبن بفتح
بيوت الدعارة بباب الجابية لجلب انظار السواح وابناء قسنطينة يدكر ان رجال قسنطينة يمارسون الجنس مع بنات سكيكدة وقالمة وعنابة والجزائر سريا للعلم فان رجال قسنطينة يصطادون طلبات الاحياء الجامعية
للمارسة المتعة الجنسية المجانية عبر السيارات السوداء دات الستائر السوداء يدكر ان اغلب رجال قسنطينة
يعانون من سرطان المثانة بسبب الاستمناء الجنسي وان اغلب نساءقسنطينة من سرطان
الثدي بسبب رفضاستغلال اعضائهن التناسلية
في الممتعة الجنسية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان
قسنطينة المعتصمين امام دائرة قسنطينة من اجل السكن الاجتماعي ان شرطية قسنطينية مطلفة بتسيرررجال القوة العمومية في تفكيك الغام الاحتجاج الاجتماعي يدكر ان
الشرطية فككت لغز احتجاج السكن الاجتماعي
عبر الهاتف النقال و تقسيم المحتجين
بين مناقش مع قوات الشغب وباحثا عن
جميلات قسنطينة من احل المتعة الاجنسية ومندهشا لقيادة امراة قسنطينية رجال شرطة
قسنطينة امام دائرة قسنطينتة من اجل السلم الاجتماعي يدكر ان رجال قسنطينة انبهروا
بعمل المراة الشرطية القسنطينية وتناسوا مطالبهم الاجتماعية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف
الجزائريين ان رجال الشرطة المضربين امام رئاسة الجمهورية لم يتناولو طعامهم وفضلوا الامطار وفضلوا سياحة الطرقات
لاكتشاف المعالم السياحية للجزائر العاصكو يدكر ان الجزائرين اكتشفوا ان
رجال الشرطة تناولوا الغرس ومهدئات
لممارسة اضرابهم السياسي امام
ابواب رئاسة الجمهورية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف
الجزاتئريين ان اضراب الشرطة الجزائرية في
الجزائر يكشف صراعا سياسيا بين جماعات
الغرب الجزائري وجماعات القبائل الكبري مناجل استعادة النفود السياسي والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف
الجزائريين ان جبشالشرطة الجزائرين المضربين من وحدات الجمهورية والمطالبين باجرة
70000دج لايتعديمستواهم الثقافي
الرابعة متوسط ماضيا والتاسعة اساسي حاليا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائررين
ان السلطة الجزائرية سمحت لرجال الشرطة الاحتجاج
السياسي بعد وصول انباءعن غليان
اجتماعي داخل اجهزة وحدات الجمهورية علما ان مسيرة الشرطة
بالجزائر صودق عليها شفويا الهامل
والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاطتشاف الجزائريين ان الدولة الجزائرية تفكر في استيراد رجال الشرطة الفرنسية لتعويض رجال الشرطة الجزائرين المضربية
والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف رجال
قسنطينة ان نساءقسنطينة يخافون من
الممارسة الجنسية ويفصلون اشباه نقود رجال
قسنطينة بدل اشباع رغباتهن الجنسية والاسباب
مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لغزو شباب
الجزائر العاصمةى شوارع
قسنطينة من اجل ترميم
مبانيقستنطينة القابلة للانهيار العمراني منستقبلا والاسباتب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان
قسنطينة المحرومين من السكن الاجتماتعي ان
الداي حسين والي قسنطينة غير مكلف بانشغالات سكان قسنطينة بسسبب تكليف وزيرة
الثقاافة للدجايحسين واليقسنطينة بمنصب والي مكلف بمشاريع عاصمة الثقافة العربية
والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان رجال الشرطة المضربين امام رئاسة
الجمهورية من احفاد الجبهةالاسلامية
للانقاد والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين
ان الجزائري محروم من المتعة العاطفية والتسلية الجنسية حيث يمارس
الدعارة الجنسية سريا ويتناولب
قارورات الخمور سريا
وشر البلية مايبكي
اخر
خبر
الاخبار
العاجلة لاحتجاج المخرجة السينمائية نادية
شرابي امام مقر وزارة الثقافة لمطالبة
وزيرة الثقافة نادية لعبيدي بعرض افلامها السينمائية فيقاعات السينما الجزائرية
والتلفزيون الجزائري والاسباب مجهولة
اخر
خبر
الاخبار
العاجلة لاكتشاف رئيس الحكومة الجزائرية كوهين سلال ان المضربين من جيشالشرطة الجزائرية شبابا وليس شيوخا والاسباب مجهولة
اخر
خبر
الاخبار
العاجلة لاطتشاف الكاتب الجزائري غرمول
انه ظاهرة غريبة فيالجزائر وان المثقف الجزائريجبان وانتهازي والاسباب مجهولة
اخر
خبر
الاخبار
العاجلة لمطالبة سكان قسنطينة من الاحزاب الجزائرية باتخاد مواقف ثقافية معارضة
لتظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية والاسباب مجهولة
بنتت خزندار
وززجة الباشا فيالجزائر العاصمة
طلبت راسصالح باي لانته ةساهم في اغدام
ابيها ظلما فيالجزائر العاصمة حرب صالح باي ضد سليمان زواوي مرابط كدية عاتي
قبل رحيله الى جبل زواوي كركرة
مقبرة
عائلة خزندار بقسنطينتة اغفنية صالح باي
تضم مقتطفات من بنت خزندار قرو نرتاح
سليمان ملاح
لغز
سليمان ملاح فيقسنطينة
الصحافية
وهيبة امزال بوعزيز تكتشف ينشرة الثامنة ان جميلات الجزائر مهددات
بسرطان الثدي والاسباب مجهولة
اخر
خبر
الاخبار
العاجلة لشراء مستمعات قسنطينة الاعاني
الجديدة للشاب المالوف عباسريغي وهميا
والمستمعة نسرين من الخروب تعلن عن اصدارها كتاب
حول المالوف في قسنطينة وتالاسباب مجهولة
اخر
خبر
الاخبار
العاجلة لمنع مافيا المالوف بقسنطينة نساءفرقة بنوتات المالوف
عن نشاطات مهرجانات المالوف بقسنطينة ويدكر ان ثلاثة نساء من شيخات
المالوف ممنوعات من حفلات قسنطينة ومنهم
اخت الفنان الفرقاني فلة الفرقاني القاطنة سابقا
بحي السويقة الشعبي وحاليا بمدينة ماسينسا
التاريخية يدكر ان كلمة البنوتات
ثثير حفيطة مافيا رجال المالوف
علما ان اغاني المالوف انشاها اعضاء
الجيشالانطشاري العثماني في فنادق
رحبة الجمال وامام جميلات نساء بيوت الدعارة بالسويقة وللعلم فان رجال المالوف كانوا من رواد بيوت الدعارة في السويقة حيث كانوا يؤلفون
الاغاني لارضاء عاهرات السويقة كما فرقة البنوتات ضهرت في بيوت الدعارة بالسويقة علما ان كلمة
البنوتات تطلق على بنات بيوت الدعارة
بالسويقة مند 3قرون يدكر ان بيوت الدعارة بالسويقة تمتد من رحبة
الجمال الى مدخل جسر سيدي راشد على مسافة
1كلم كما ان بيوت الدعاة بقسنطينة
نشات لتلبية حاجيات بايات قسنطينة الجنسية وان لكل باي قسنطيني 300جارية يتمتع بجنسها مجانا كما
يستطيع الباي ممارسة الجنسمع نساء القصر الملكي وبنوتات ملاهيقسنطينة
يدكر ان السويقة تضم قصرا مهدما
تشاهده من جسرسيديراشد علما ان
سكان
قسنطينة كانوا يتوجهون الى بيوت الدعارة
فيالسويقة بعد نهااية عملهم اليومي وقد
استغال بومدين الجنس في تعويض الحريات المفقودة لكن الغاءبيوت الدعارة
بقسنطينة اثناءعهدة الفيسعجل بعودجة الامراض النفسية فيقسنطينة وانظروا الى شوارع
قسنطينة حيث الدعارة السريةو والدعارة الهاتفية ولعلم فان البطالة الاقتصادية عجلت
ببروز ظاهرة استغلال الشباب البطال
النساءالعازبات من اجل الاستغلال الجنسي للحصول على المعاشاليومي والاسباب مجهولة
اخر
خبر
الاخبار
العاجلة لاكتشاف المديعة حليمة في حصة انا والحياة ان سكان قسنطينة لايفرقون بين
الخيانة والصداقة وان رجال قسنطينة يتهمون المراة بالخيانة الجنسية لكنهم يرفضون اتهام نساءقسنطينة لهم بالخيانة
الجنسية وشر البلية مايبكي
اخر
خبر
الاخبار العاجلة
لاكتشاف الصحافية ازدهار فصضيح ان حوادث المرور تعجل بالاعفاءمن الخدمة
العسكرية والاسباب مجهولة
اخر
خبر
الاخبار
العاجلة لتقديم الصحافية ازدهار فصيح لصيوفها احتمالات الاعفاءمن الخدمة العسكرية
للشباب الجزائري وصيوف حصة ازدهار يكتشفون
ان نساء الجزائر يرفضون اداءالشباب الجزائريللخدمة العسكريوة خوفا من صياع احلام الزواج السعيد والاسباب مجهولة
اخر
خبر
الاخبار
العاجلة لاكتشاف المديعة حليمةى في حصة
انا والحياة ان المستمع على يعيش العزلة الاجتماعية بسبب خيانة الاصدقاء ويطتشف ان صديقته الحقيقية مدينة قسنطينة
واصوات اداعة قسنطينة للعلم فان الزائر
لشوارع قسنطينة يكتشف
ان
الخيانة العاطفية من اسرار عاصمة العقول المعلقة
جنسيا والاسباب مجهولة
اخر
خبر
الاخبار
العاجلة لالكتشاف المديعة حليمة دموع المستمعة
سامية التي فقدت صديقاتها القدامي
مند مرضها واعلنت انها شكلت شبكة من
الاصدقاء الجدد مند ازمة 2008والاسباب
مجهولة
اخر
خبر
الاخبار
العاجلة لاكتشاف المديعة حليمة الخيانة
الوطيفية حيث اعلنت المستمعة اسيا انها طردت بسبب خانة صديقاتها وتقاريرهما الانتقامية يدكر ان المستمعة اسيا تحدثث عن الغيرة وليس الخيانة للعلم فان المستمعة اسيا فيانتظار
منصب جديد بعدما وعدت المديعة حليمة بمكالمة هاتفية عاجلة فور حخصولها على منصب عمل جديد بعيد عن خيانة الوظيفة المنعيشية والاسباب
مجهولة
اخر
خبر
الاخبار
العاجلة لاكتشاف حصة ماسيقسنطينة خليفة محمد الطاهر الفرقاني انه ابن الجزائر العاصمة عباس ريغي والاسباب مجهولة
اخر
خبر
الاخبار
العاجلة لمطالبةةوزير الاتصال من الشاب
ريغيبالانسحاب من اغنية المالوف
لكون اغنية المالوف عار الاغنية
الجزائرية والاسباب مجهولة
اخر
خبر
الاخبار
العاجلة لاكتشاف المديعة حليمة فيحصة
حياة وانا والخيانة ان المستامعة
اميرة بالخروب دفعت ضريبة الخيانة العاطفية حيث هجرتها العائلة وامست مت
من المغضوبين عابيهن بسبب العلاقات العاطفية يدكر ان الخيانة العاطفية تشجع
نساءالجزائر على الدعارة العاطفية ودخول عالم السعادة الجنسية وللعلم فان
المراة العربية تفتخر بخيانة زوجها
جنسيا بينما الرجل العربي
يخون زوجنه سريا نمن خلال الملاهي وبيوت الدعارة والصديقات يدكر ان
السجينات الجزائرينات يتحولن الى
عاهرات بعد
خروجهن من السجن
للانتقام الاجتماعي عبر فروجهن
السوداءولحومهن السمراء والاسباب مجهولة
اخر
خبر
الاخبار
العاجلة لتردد المديعة حليمة في موضوع الخيانة حيث انتقلت من الحديث عن الخيانة
الزوجية الى حوار الخيانات الجماعية والفردية والاسباب مجهولة
اخر
خبر
الاخبار
العاجلة لغياب ضيوف حصة انشغالات للصحافي
العجوز علاوة بوالشلاغم والصجافية ازدهار
فصيح تزين جينريك الحصة صوتيا والصحافي
عهلاوة يتسائل عن سبب رفضصيوفه حصور الحصة
اداعيا والاسباب مجهولة
اخر
خبر
الاخبار
العاجلة لاستعراض الصحافيعلاوة بوالشلاغم التاريخ الاعلاميلحصة انشغالات الاداعية
ابتداءمن بوساكر وانتهاءا بازدهار
فصيح والاسباب مجهولة
اخر
خبر
وطبعا لن ننسي جيجل
الجميلة
تعليق مقدم نشرة الثامنة على
تحقيق تلفزبوني لبنتت جيجل فينشرة الثامنة
ليلة عيد الاضحياليبوم الثاني
اخر خبر
الاخبار العاجلة لبيع الخبز في
الجزائر العاصمة ب40دج وبوهران ب100دج وبقسنطينة ب20دج وبجيجل ب45دج وبسكيكدة 70دج
وبعنابة ب80دج وسطيف ب90دج وب
اخر خبر
الاخبار تاالعاجلة لاكتشاف مقدم
نشرة الثامنة ليلة اليوم الثانمي منن عيد الاضحي المبارك ان الفرقتين التقنيةوالصحفية
اعلنوا التضحية باخبار الجزائر بدل كباش العيد والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف المديع معتز في حصة تهاني الهيد ان
المستمعة شاهيناز من عين اسمارة والعاملة ببلدية قسنطينة على استعداد تام لتقديم
خدمة الاستخراج الاستعجالي لشهادات ميلاد وزواج و طلاق ووفاة لعمال اداعة قسنطينة
والمديع يكتسب صديقة جديدة لاداعة قسنطينة في خدمة عمال اداعة قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف المديع
معتز ان الفنانة ينمينة تقضي فرحة العيد في احدي حدائق عين وسارة ويدكر ان يمينة
كشفت انها تقضي العيد مع اختها فيفيرمة عين وسارة يدكر ان الفنانة يمينة طليقة
زرماني تعيش ر فاهية ببينما يعيش طليقها
زرماني من تبرعات سكان عمارات زواغي يدكر ان زرماني حاول اغتيال يمينة في طريق
زواغبي لاسباب عاطفية وان قضية اعتداء فنان مسرحي على فنانة مسرحية اغلقت لاسبياب امنية يدكر ان عائلة يمينة زرماني تعيش اننقساما بين التشرد الاجتماعي في السجون
وملاهي الجزائر والاسباب مجهوالة
اخر
خبر
الاخبار
العاجلة لاكتشاف المديعة
حليمة فيحصة انا وحياة ان سكان قسنطينة لايملكون صداقات اجتماعية والعريب ان بعضهم يقيمون ضداقات مع امهاتهم ومنهم يقيم علاقات ضداقة مع زوجاتهم ومنهم من لايملك لاى ضديق ولاضديقة فيحياتهم
الاجتماعية والعاطفية يدكر ان الزائر
لقسنطينة يكتشف الصداقات السرية بين الجنسين ويدكر ان المديعة حليمة كشفت انها
لاتملك ضديقة خالدة بل تملك صديقة عائبة
واعلنت ان ضداقة المستمعين صوتيا من ضداقة الاضدقاء شكليا والاسباب مجهولة
اخر
خبر
الاخبار
العاجلة لاكتشاف الصحافية حسينةبوالودنيين ان شبابشاحنات النظافة العمومية يمنحون
جوائز خيالية لمن يحترم اوقات اخراج المزابل المنزلية للشوارع يدكر ان ضيف
حسينة وعد بمنح جوائز اسبوعية لكل عائلة
تحخترم مواقيت مرور شاحنات مزابل سكان قسنمطينة الشعبية والاسباب مجهولة يدكر ان
ضيف حسينة احضر صور لعجائز ساهمن فيالقضاءعهلة مزابلهمالمنزلية باستعمال هواتفن
النقالة مع سائقي شاحنات القمامة العمومية والاسباب مجهولة
اخر
خبر
الاخبار
العاجحلة لاككتشاف الصحافية ازدهار فضيح فيحصة على وقع الحدث احتجاج رؤساء الشركات الخاصة على رفع اجور عمال البسطاء بحجة
ان العمال الجزائريينت كسلاء يدكر ان ضيوف ازدهار كانوا مدراءعامين لمؤسسات عمومية
فاشلةليمسوا مدراء مسيرين لشركاتهم الخاصة من اموةال الدولة الجزلائرية يدكر ان
مدراءالشركات الخاصة طلبوا من الدولة الجزائرية دفع فارق اجور عمالهم البسطاء من
جيوب خزينة الدولة الجزائرية مطالبين بتدخل الدولة لحماية القطاع الخاص باعتباره
ابن القطاع العام الجزائري الفاشل اقتصاديا والاسبباب مجهولة
اخر
خبر
الاخبار
العاجلة لاكطتشاف الصحافية ازدهعار فصيح فيحصة على وقع الحدث ان ضيوفها كانوا
مسيرين فاشلين لمؤسسات جزائريىةعمومية وامسواررجال اعمال فاشلين باحتين عن حماية
الدولة اجتماعيا لاجور عمالهم الفقراءلجيوب رجال اعمال الجزائر والاسباب مجهولة
اخر
خبر
الاخبار
العاجلة لالكتشاف المديعة سلمي فيحصة ماسي قسنطينة عبر مهرجان المالوف ان فرقة نسائية للمالوف ظهرت بقسنطينة بزعامة
اداري من اجل كسر الطابوهات والمحرمات
الاجتماعية والثقافقية علما ان اعيان قسنطينة يسيطرون على الحياة الثقافية
والاجتماعية لسكان قسنطينة مند 6قرون
تاريخية والاسباب مجهولة
اخر
خبر
الاخبار
العاجلة لاطتشاف الصحافية جحليمة قربوع في حوارها الاستعجاليمع وزير بطاقة الصحفي
التجارية حميد قرنونة ان بطاقة الصحفي خضراءوضغيرة الحجم كما اكتشفت ان المصورين
ومصوري التلفزيون سوف يصبحون صحافين بينما
حرم تقني الاداعة الجزائرية من طلمة الصحفي علما ان مصوري التلفزيون ومخرجي
يعتبرون تقنيين وشر البلية مايبكي
اخر
خهبر
الاخبار
العاجلة لاطتشاف المديعة سلمي ان انشاءفرقة نسائية غنائية ليسمن الطابوهات
والمحرمات لكن المحرمات ان يعيشالانسان
فاقد للحريات الجماعية والاسباب مجهولة
اخر
خبر
الاخبار
العاجلة لاعلان المديعة سلمي انها سوف تغادر سهرات المالوف من قصر االباي في حدود
الثالثة صباحا مثلما رسمته تدخلها العاجل فيحصة ماسيقسنطينة والاسباب مجهولة
اخر
خبر
عندما
تدخل الغيرة من الباب تخرج الثقة من
النافدة حكمة حليمة قربوع حصة اسرتي
اخر
خبر
الاخبار
العاجلة لاكتشاف الصحافية حيساة قربوعة
سرقة كوابل مصعد سيدي مسيد مند
30سنة والاسلطات الجزائرية نائمة فيعسل
مرض الرئيسبوتفليقة عشية عيد
الاضحي المبالارك والاسباب مجهولة
اخر
خبر
الاخبار
العاجلة لتقديم المديعة سلمي بوةعكاز تهاني العيد لعمال اداعة قسنطينة مند 1962الى
2014ويدكر حضور اسماء الصحافيين المنسينن والتقنين المجهولين وغياب اسماء المديعات
والاسباب مجهولة
اخر
خبر
الاخبار
العاجلة لتقديم المديعة سلميبوعكاز تهاني
العيد لاقدم عائلة جزائرية فيتاريخ الجزائر مند 3قرون والمجسدة في عائلة شيخ العرب
بوعكاز والاسباب مجهولة
اخر
خبر
الاخبار
العاجلة لاحتجاج مستمعة من السيلوك في حصة تهاني اللعيد على المديعة بوعكاز بسبب
تجاهلها الصحافية حسينة بوالودين بنت قسنطينة في قائمة صحافي اداعة قسنطينة
والاسباب مجهولة
اخر
خبر
الاخبار
العاجلة لاختفاءحافلات النقل العمومي
وسيارات الفرود في شوارع قسنطينة عشية الجمعة الاسلامية بسبب تفضيل سيارات الفرود
صفقات العمر التجارية لمسافري الدقائق الاخيرة في محطات المسافرين وزوار الخروب
يعيشون ماساة تنقل الى قسنطينة والاسباب
مجهولة
اخر
خبر
الاخبار
العاجلة لاحتلال شركة عمر بن عمر شوارع العاصمة لمنافسة تجار طربااندو الخبز في بيع خبز فقراء
الجزائر والاسباب مجهولة
اخر
خبر
الاخبار
العاجلة لتقديم المديعة سلمي اطول تهاني العيد لاقدم عائلة جزائرية
"بوعكاز"في حصة تهاني العيد
باداعة قسنكطينة وسكان قسنطينة يتسائلون عن حفيدو شيخ العرب سلمي بوعكاز
يدكر ان بايات الجزائر قتلوا نساء عائلة بوعكاز بسبب معارضتهم لسياسة بايات
قسنطينة ومنهم ام هاني من عائلة
بوعكاز التي اغتيلت على ايادي جنود الباي
بسبب قيانها بثورة ضد الباي بقسنطينة والاسباب مجهولة
اخر
خبر
الاخبار
العاجلة لاطتشاف صحافيات القناة الولي الاداعية
تضحية صحافيات التلفزيون الجزاءي بافراح روائح كبش العيد من اجل اخبار
الجزائر السعيدة والاسباب مجهولة
اخر
خبر
الاخبار
العاجلة
عمر
بن عمرينصب خيم لبيع الخبز للمواطنيين بالجزائر
قناة النهار
اخر
خبر
الاخبار
العاجلة لاكتشاف مستمعي قسنطينة ان اغلب المتستمعات المتنصلات بحصة
تهانيالعيد للمديعة سلمي اسمائهن
نادية والاسباب مجهولة
اخر
خبر
الاخبار
العاجلة لتمني الصحافية ازدهار فصيح لسكان
قسنطينة راحة البال بمناسبة افراح عيد الاضحي يدكر ان المديعة نادية شوف من عشاق عبارة راحة البال والاسباب مجهولة
اخرخبر
الاخبار
العاجلة لاحتجحاجات ثلاثة نساءمن فنانات
المالوف في حصة حطات قسنطينة على تهيمشهن من تظاهرة المالوف
اخر
خبر
الاخبار
العاجلة لاحتقار ثلاثة نسوة فنانات من زعيمات اغنية المالوف من طرف زعماء الثقافة في قسنطينة والاسباب
مجهولة
اخر
خبر
احتجاج
فنانة لمالوف في حصة حطات قسنطينة على
تهميشهن من مهرجانت المالوف والاسباب
نحن
بنات البلاد باقين نتفرجوا
بسبب
اغاني الغرامية
فنانة
للمالوف ومثلة سينمائية
اخر
خبر
الاخبار
العاجلة لاكتشاف المديعة سلمي تهاني
مستمعة من الجزائر العاصمة افراح العيد لمواطني سكان قسنطينة اولا ومواطنس سكلن سطيف
ثانيا وثالثا لاصدقائها
اخر
خبر
الاخبار
العاجلة لاكتشاف الصحافية حياة بوزيدي مواطنة من تبسة تدعي فطيمة ثبحث عن تهاني
العيد من مواطني قسنطينة بسبب غياب
اقاربها يدكر ان الصحافية بوزيدي من عشاق
مدينة تبسة ثقافيا وتاريخيا
والاسباب مجهولة
اخر
خبر
الاخبار
العاجلة لابداع الصحافة الجزائرية اخبار تعجيزية
لنسيان غياب صورة الرئيسعن صلاة
العيد السعيد يدكر ان الرئيس بوتفليقة من مقاطعبي صلوات الاعياد الجزائرية بسبب
انغلاق المساجد الجزائرية على الثقثافة المعاصرة والاسشباب مجهولة
اخر
خبر
الاخبار
العاجلة لمقلطعةالجزائريين صلاة عيد الاضحي
واعلان المكوث في منازلهم انتتظارا لخروج الرئيس بوتفليقة لاداءمناسك صلاا
الاعيدوالاسباب مجهولة
اخر
خبر
الاخبار
العاجلة لتحويل مكامات احتجاجية عن انقطاع
المياه في احياء قسنطينة والخروب الى مطالمات لتقديم تهاني العيد في انتظار تحويل الخط الهاتفي الى قسم الاخبار لاداعة
قسنطبنة والاسباب مجهولة
اخر
خبر
الاخبار
العاجلة لاحتجاج سكان ماسينسنسا والقماص وسكان عمارات لابوم عن انقطاع حنفيات
المياه عن سكنتااتهم و انقطاعات المياه
تعجل بدبحالاضاحي بالمياه المعدنية ويدكر ان احياء ماسنسا الخروب لابوم
القماص من ابرز مناطق تمرطز عمال
الاداعة والتلفزيون الدزائرية بقسنطينة والاسباب مجهولة
بنتت
خزندار وززجة الباشا فيالجزائر العاصمة طلبت راسصالح باي لانته ةساهم في اغدام ابيها ظلما فيالجزائر العاصمة حرب صالح باي ضد سليمان زواوي مرابط كدية عاتي
قبل رحيله الى جبل زواوي كركرة
مقبرة
عائلة خزندار بقسنطينتة اغفنية صالح باي
تضم مقتطفات من بنت خزندار قرو نرتاح
سليمان ملاح
لغز
سليمان ملاح فيقسنطينة
اخر
خبر
الاخبار
العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة ان حصة اصدقااءقسنطينة للزعيم بن زقوطة تهين سكان
قسنطينة عشية عيد الاضحي وسكان قسنطينة يقررون مقاضاة الزعيم بن زقوطة بتهمة
الاساءة لسكان قسنطينة وشتهمهم عبر امواج اداعة قسنطينةومستمعة تكتشاف شتم بن
زقوطة ليكان
يدكر
ان بن زقوطة استخدم من طرف الحاج احمد باي للقضاءعلى معارضيه وتنظيف مدينة قسنطينة
من معارضي ديكتاتورية احمد باي وكنتب تاريهية تؤكد ان بن زقوطة حاول تحطيم عائلات قسنطبنة من اجل ارضاء احمد
باي
اخر
خبر
الاخبار العاجلةلانتقال الصحافية ساجية بن نمرة من الاخبار المحلية الى النشرة الرئيسى الثالثى
للقناة الاولي عشية الاثنين اليهودي يذكر
ان النشرة الاخبارية الثالثة
للقناة الاولي سيطرت على مفاتها
حسيبة كشرود يدكر ان الاداعة الجزائرية طلبت
عمالها الشباب بالتقاعد المسبق
ولزمت عمالها الشيوخ بالتقاعد الالزامي للعلم فان
وراءكل صحافي اداعي شخصية سياسية
مجهولة والاسباب مجهولة
اخر
خبر
الاخبار
العاجلة لاطتشاف المديعة سلمي بنت
بوعكاز بن عاشور بن مصطفي بن
الشريف الفرجيوي ظاهرة
انتشار حب الشوارب في المجتع الجزائريبدل حب القلوب وشر البلية نمايبكي
اخر
خبر
الاخبار
العاجلة لاكتشاف حصة منتدي الاداعة للقناة الاولي ان وزير السكن استقال من حكومة غزالي بسبب افلاس الدولة الجزائرية اقتصاديا وضيوف ممنتدي الاداعة يكتشفون ان وزير
السكن يعيش سنوات افلاس الجزائر في حكومة
كوهين سلال الجزائرية الجنسية
الفرنسية الانتماء والاسباب مجهولة
اخر
خبر
الاخبار
العاجلة لاكتشاف الجزائررين ةجهل وزيرة الثضامن
الجزائرية منية مسلم لوجود
لاجئين جزائريين في الدولة الجزائرية يدكر ان
الدولة الجزائرية اعلنت تضامنها
السياسي مع الاجئين السورين
والمالين والليبين بطرد سكان بنايات
الجزائر العاصمة من سكانتهم بقرار من محاكم فرنسية
باسترجاع املاك الاقدام السوداء
وهكدا اصبح للدولة الجزائرية لاجئين
جزائرين في المدن الجزائرية وشر البلية مايبيكي
اخر
خبر
الاخبار العاجلة
لاكتشاف الجزائريين مسيرة رجال الشرطة
في غرداية لحمايتهم من احتجاجات مواطني غرداية
يدكر ان سياسة الهامل الامنية جعلت الدولة الجزائرية هائمة خياليا في احلام صالح باي سلال
عبد المالك رئيس حكومة
الجزائر الضائعة شعبيا والاسباب
مجهعولة
اخر
خبر
الاخبار
العاجلة لاطتشاف صيوف حصة منتدي الاداعة
للقناة الاولي جهل وزير السكن بمنح
سكنات لشخصيات مزيفة
في شركة عدل يدكر ان لكل
شخصية جزائرية تملك نفود سياسي وعسكري يتحصل على سكن اجتماعي مجاني عبر اتصال
هاتفي مجاني بالولاة ورئاسة الجمهورية ووزارة السكن
للعلم فان المدراءالتنفيدين يملكون سكنات شاغرة مجانية في الولايات الجزاتئرية بينما يطرد سكان الجزائر العاتصمة بسبب حصولهم على سكن ريفي وهمي والمتابعة القضائية يدكر ان كل عمارة لسكن الاجتماعي يقطن اسفلها
رجل شرطة واعلاها رجل امن لحماية
العمارة امنيا لكن
سياسة ترحيل الاحياءالفوضوية انجبت
حرب العصابات لنكتشف ان
تخصيص سكنات اجتماعية متخصصة لرجال
الشرطة في الاحياءالجديدة وانفصالهم عن سكان الاحياءالشعبية شجحظاهرة
عصابات العمارات والاسباب مجهولة
اخر
خبر
الاخبار
العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة ان رواد
اغنية المالوف بقسنطينة امثال عباسريغي
اغلبهم من رجال الشرطة يدكر ان رجال الشرطة فيقسنطينة شعراءوادباء وصحافيين
وفنانين ومسرحين والاسيباب مجهولة
اخر
خبر
الاخبار
العاجلة لتكريم شركة سونلغاز سكان احياءوسط مدينة قسنطينة بالقطع الفجائيللتيار
الكهربائي لضمان افلاس التجار وتشجيعا لاقتصاد
سكان وسط مدينة قسنطينة في التيار الكهربائي يدكر ان سكان الطريق الجديدة وسان جان استقبلوا الانقطاعات
الكهربائية الفجائية بقصيدة
البوغي اغنية صالح باي حيث خرج سكان
سان جان والطريق الجديدة في مسيرات شعبية
من اجل ترميم سكان قسنطينة بالصعقة الكهربائية بدل ترميم البنايات
الفرنسية من اجل التهديم مستاقبلا وشر البلية مايبكي
اخر خبر
اخر خبر
الاخبار العاجلةلانتقال الصحافية ساجية بن نمرة من الاخبار المحلية الى النشرة الرئيسى الثالثى
للقناة الاولي عشية الاثنين اليهودي يذكر
ان النشرة الاخبارية الثالثة
للقناة الاولي سيطرت على مفاتها
حسيبة كشرود يدكر ان الاداعة الجزائرية طلبت
عمالها الشباب بالتقاعد المسبق
ولزمت عمالها الشيوخ بالتقاعد الالزامي للعلم فان
وراءكل صحافي اداعي شخصية سياسية
مجهولة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاطتشاف المديعة
سلمي بنت بوعكاز بن عاشور بن مصطفي بن
الشريف الفرجيوي ظاهرة
انتشار حب الشوارب في المجتع الجزائريبدل حب القلوب وشر البلية نمايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف حصة
منتدي الاداعة للقناة الاولي ان وزير
السكن استقال من حكومة غزالي بسبب
افلاس الدولة الجزائرية اقتصاديا وضيوف ممنتدي
الاداعة يكتشفون ان وزير السكن يعيش سنوات
افلاس الجزائر في حكومة كوهين سلال
الجزائرية الجنسية الفرنسية
الانتماء والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف
الجزائررين ةجهل وزيرة الثضامن الجزائرية
منية مسلم لوجود لاجئين جزائريين في الدولة الجزائرية يدكر ان
الدولة الجزائرية اعلنت تضامنها
السياسي مع الاجئين السورين
والمالين والليبين بطرد سكان بنايات
الجزائر العاصمة من سكانتهم بقرار من محاكم فرنسية
باسترجاع املاك الاقدام السوداء
وهكدا اصبح للدولة الجزائرية لاجئين
جزائرين في المدن الجزائرية وشر البلية مايبيكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة
لاكتشاف الجزائريين مسيرة رجال الشرطة
في غرداية لحمايتهم من
احتجاجات مواطني غرداية يدكر ان
سياسة الهامل الامنية جعلت الدولة الجزائرية هائمة خياليا في احلام صالح باي سلال
عبد المالك رئيس حكومة
الجزائر الضائعة شعبيا والاسباب
مجهعولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاطتشاف صيوف حصة
منتدي الاداعة للقناة الاولي جهل وزير
السكن بمنح سكنات لشخصيات
مزيفة في شركة عدل يدكر ان
لكل شخصية جزائرية تملك
نفود سياسي وعسكري يتحصل على سكن
اجتماعي مجاني عبر اتصال هاتفي مجاني بالولاة ورئاسة الجمهورية ووزارة السكن
للعلم فان المدراءالتنفيدين يملكون سكنات شاغرة مجانية في الولايات الجزاتئرية بينما يطرد سكان الجزائر العاتصمة بسبب حصولهم على سكن ريفي وهمي والمتابعة القضائية يدكر ان كل عمارة لسكن الاجتماعي يقطن اسفلها
رجل شرطة واعلاها رجل امن لحماية
العمارة امنيا لكن
سياسة ترحيل الاحياءالفوضوية انجبت
حرب العصابات لنكتشف ان
تخصيص سكنات اجتماعية متخصصة لرجال
الشرطة في الاحياءالجديدة وانفصالهم عن سكان الاحياءالشعبية شجحظاهرة
عصابات العمارات والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان
قسنطينة ان رواد اغنية المالوف بقسنطينة امثال عباسريغي
اغلبهم من رجال الشرطة يدكر ان رجال الشرطة فيقسنطينة شعراءوادباء وصحافيين
وفنانين ومسرحين والاسيباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتكريم شركة سونلغاز سكان احياءوسط مدينة قسنطينة بالقطع الفجائيللتيار
الكهربائي لضمان افلاس التجار وتشجيعا لاقتصاد
سكان وسط مدينة قسنطينة في التيار الكهربائي يدكر ان سكان الطريق الجديدة وسان جان استقبلوا الانقطاعات
الكهربائية الفجائية بقصيدة
البوغي اغنية صالح باي حيث خرج سكان
سان جان والطريق الجديدة في مسيرات شعبية
من اجل ترميم سكان قسنطينة بالصعقة الكهربائية بدل ترميم البنايات
الفرنسية من اجل التهديم مستاقبلا وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف قناة
النهار الجزائرية وقفة احتجاجيو نادرة
لرجال الشرطة الجزائرية في غردايوة يكدمر ان قناة النهار شككتن في وجود ايادي
اجنبية وراء الوقفة الاحتجاجية النادرة
لرجال الامن الجزائري في غرداية
والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية حياة بوزيديفيحصة
منتدي الاداعة ان رحيل الشركة
الفرنسية لمياه ومنح سلطتها
لاطارات جزائرية عجل بعودة سكان قسنطينة
الى ماقبل السبيعينات والاسباب نجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لغياب ضيوف حصة
منتدي الاداعة للصحافية حياة بوزيدي والصحافية تبدع حصة الاخصر لمدة نصف ساعة فيانتظار حصور الاداعة صحافيين ومسيرين والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية
بوزيديسيطرة انشغالات سكان القماص وماسنسا ولابوم
على هواتف اداعة قسنطينة والصحافية
بوزيدي تنفيللمستمعة حديثها عن ضياع
االسكان بسبب ندرة اليماه من
الحنفيات والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبارالعاجلة لاكتشاف الصحافية بوزيدي ان العمارات
التقليدية دات الخمسالطوابق والعمارات
الشاهقة دات الطوابق الاربعة عشرة تعيش
صيام حنفيات المياه عن الصعود
لطوابق العليا والاساب مجهولة
اخرخبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية بوزيدي المواطن الصحفي فيحصة منتدي الاداعة حيث تنافسالمستمعين مع الصحافيين لتقديم احسن
الاسئلة الصحفية يدكر ان مستمعات
قسنطينة الصحافيات افضل نقاشا من
الصحافيين الحاصرين فياستوديو بوزيدي
والاسباب مجهوةلة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف
الصحجافية بوزيدي المواطنة الصحفية من حي لابوم بقسنطينة حيث ابدعن ثلاثة اسئلة احداهما عن جفاف
مياه عمارات لابوم وثانتيهم انتظار
قطرات المياه ليلا وثالثهم رفض توظيف شباب التكوين المهنيفي المياه والصحافية بوزيديتعتمد اسئلة المستمعة الصحافية كمنقد اعلامي
فيحصة المنتدي الاداعية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاطتشاف الصحافية حياة في حصة الخط الاخضر الفجائية لمدة نصف ساعة ان سكان
قسنطينة يعيشون مجاعة مائية وجفاف مائي وارهاق عاطفي وانتظار فجائيلقطرات النياه البيضاء في
اليالي السوداء والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية
بوزيدي ان شركة مياه قسنطينة تعيش
ماساة اقتصادية مند رحيل الادارة
الفرنسية حيث عادت انقطاعات المياه وامسي
الجزائريين ينتظرون المياه ليلا واضحي التبدير المائيلسان الشوارع الجزائرية
وطبعا دون نسيان الفواتير الخيالية
والديون الوهمية لمستهلكي المياه الضائعة فيشوارع قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية بوزيديفيحصة منتدي
الاداعة ان الصحافيين الجزائرين يسجلون اسئلة المستمعين بشغف
وكانهم فيندوة صحفية لمستمعي
قسنطينة يدكر ان صيوف الصحافة
فيحصة المنتدي يطرحون اسئلة صبيانية ويناقشون بلا قضية ويتصارعون للحديثفيميكروفون حياة بوزيدي والصحافية بوزيدي تكتشف ماساة الصحافة الجزائرية
التي تكتب تقارير صحفية بالاستماع
ومنها صحيفة يومية وهران حيث جعلت من اخبار اداعة قسنطينة اسهل طريقة لاخراج صفحة اخبار قسنطينة اليومية باسماءصحافيي الاستماع
لاداعة قسنطينة الاخبارية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاطتشاف صيوف حصة منتديالاداعة بقسنطينة
ان الصحافية حياة بوزيدي مواطنة
كبقيةى سكان قسنطينة حسب تصريحها
الفجائي لصيوفها الكرام
يدكر ان مشكلة المياه بقسنطينة جعلت حصة بوزيدي تنتقل بين حصة انشغالات للصحافية ازدهار فصيح وحصة اضتءات
للصحافية الراحلة امينة تباني شوف ومابينهما من حصة الخط الاخضر للصحافية المجهولة مني العشي في ربوع حصة
ازمة مياه الشرب لسكان قسنطينة
لصبيحة الاحد اليهودي والاسباب مجهولة
اخرخبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف
الصحافية حياة فيحصة منتدي الاداعة
ان شركة مياه قسنطينة تجتهد فيغلق الحنفيات على المواطنين وانفجار ابار الطرقات المائية وتشجيع المواطنين على صيام الحنفيات والافطار على شاحنات المياه
الشعبية والاسبابمجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية بوزيدي اثناء زيارتها لاحدي الدول الاوروبية ان مسيريشركة
النمياه يطرقون الابواب لاعلام
المواطنين الاوروبين عن قطع المياه مع الاعتدار مسبقا يدكر ان حكاية
بوزيدي الاوروبية كشفت
ان شركة مياه قسنطينة تقطع المياه فجائيا
على سكان قسنطينة بقرارات
سياسية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية
بوزيديعن انتشار مرض التسمم المائي في المدينة الجديدة وامراض سرطان المياه المجهولة من داكرة شركة مياهقسنطينة والاسباب كجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف
حصة منتدي الاداعة لقسم اخبار
قسنطينة عن ظاهرة سرقة مواطني قسنطينة لمياه شركة قسنطينة للحنفيات
مابل سرقة شركة مياه قسنطينة جيوب مواطني
قسنطينة عبر الفواتير الوهمية والديون
الغير القابلة للالغاء
التجاري للعلنم فان ولاة الجزائر
لايدفععون فواتير الكهرباء والنياه
والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لابداع قسم اخبار قسنطينة حيل تقنية في التدخل
الاستعجالي لوزيرة الثقافة للصحافية حسينة حيث اضيفت عبارات قسنطينة عاصمة الثقافة
العربية لتغطية شمس حقيقة
رفض وزيرة لتنظيم تظاهرة ثقافية وهمية والاسباب مجهولة
اخر خبر
اخر خبر
الاخبار العاجلةلانتقال الصحافية ساجية بن نمرة من الاخبار المحلية الى النشرة الرئيسى الثالثى
للقناة الاولي عشية الاثنين اليهودي يذكر
ان النشرة الاخبارية الثالثة
للقناة الاولي سيطرت على مفاتها
حسيبة كشرود يدكر ان الاداعة الجزائرية طلبت
عمالها الشباب بالتقاعد المسبق
ولزمت عمالها الشيوخ بالتقاعد الالزامي للعلم فان
وراءكل صحافي اداعي شخصية سياسية
مجهولة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاطتشاف المديعة
سلمي بنت بوعكاز بن عاشور بن مصطفي بن
الشريف الفرجيوي ظاهرة
انتشار حب الشوارب في المجتع الجزائريبدل حب القلوب وشر البلية نمايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف حصة
منتدي الاداعة للقناة الاولي ان وزير
السكن استقال من حكومة غزالي بسبب
افلاس الدولة الجزائرية اقتصاديا وضيوف ممنتدي
الاداعة يكتشفون ان وزير السكن يعيش سنوات
افلاس الجزائر في حكومة كوهين سلال
الجزائرية الجنسية الفرنسية
الانتماء والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف
الجزائررين ةجهل وزيرة الثضامن الجزائرية
منية مسلم لوجود لاجئين جزائريين في الدولة الجزائرية يدكر ان
الدولة الجزائرية اعلنت تضامنها
السياسي مع الاجئين السورين
والمالين والليبين بطرد سكان بنايات
الجزائر العاصمة من سكانتهم بقرار من محاكم فرنسية
باسترجاع املاك الاقدام السوداء
وهكدا اصبح للدولة الجزائرية لاجئين
جزائرين في المدن الجزائرية وشر البلية مايبيكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة
لاكتشاف الجزائريين مسيرة رجال الشرطة
في غرداية لحمايتهم من
احتجاجات مواطني غرداية يدكر ان
سياسة الهامل الامنية جعلت الدولة الجزائرية هائمة خياليا في احلام صالح باي سلال
عبد المالك رئيس حكومة
الجزائر الضائعة شعبيا والاسباب
مجهعولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاطتشاف صيوف حصة
منتدي الاداعة للقناة الاولي جهل وزير
السكن بمنح سكنات لشخصيات
مزيفة في شركة عدل يدكر ان
لكل شخصية جزائرية تملك
نفود سياسي وعسكري يتحصل على سكن
اجتماعي مجاني عبر اتصال هاتفي مجاني بالولاة ورئاسة الجمهورية ووزارة السكن
للعلم فان المدراءالتنفيدين يملكون سكنات شاغرة مجانية في الولايات الجزاتئرية بينما يطرد سكان الجزائر العاتصمة بسبب حصولهم على سكن ريفي وهمي والمتابعة القضائية يدكر ان كل عمارة لسكن الاجتماعي يقطن اسفلها
رجل شرطة واعلاها رجل امن لحماية
العمارة امنيا لكن
سياسة ترحيل الاحياءالفوضوية انجبت
حرب العصابات لنكتشف ان
تخصيص سكنات اجتماعية متخصصة لرجال
الشرطة في الاحياءالجديدة وانفصالهم عن سكان الاحياءالشعبية شجحظاهرة
عصابات العمارات والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان
قسنطينة ان رواد اغنية المالوف بقسنطينة امثال عباسريغي
اغلبهم من رجال الشرطة يدكر ان رجال الشرطة فيقسنطينة شعراءوادباء وصحافيين
وفنانين ومسرحين والاسيباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتكريم شركة سونلغاز سكان احياءوسط مدينة قسنطينة بالقطع الفجائيللتيار
الكهربائي لضمان افلاس التجار وتشجيعا لاقتصاد
سكان وسط مدينة قسنطينة في التيار الكهربائي يدكر ان سكان الطريق الجديدة وسان جان استقبلوا الانقطاعات
الكهربائية الفجائية بقصيدة
البوغي اغنية صالح باي حيث خرج سكان
سان جان والطريق الجديدة في مسيرات شعبية
من اجل ترميم سكان قسنطينة بالصعقة الكهربائية بدل ترميم البنايات
الفرنسية من اجل التهديم مستاقبلا وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف قناة
النهار الجزائرية وقفة احتجاجيو نادرة
لرجال الشرطة الجزائرية في غردايوة يكدمر ان قناة النهار شككتن في وجود ايادي
اجنبية وراء الوقفة الاحتجاجية النادرة
لرجال الامن الجزائري في غرداية
والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية حياة بوزيديفيحصة
منتدي الاداعة ان رحيل الشركة
الفرنسية لمياه ومنح سلطتها
لاطارات جزائرية عجل بعودة سكان قسنطينة
الى ماقبل السبيعينات والاسباب نجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لغياب ضيوف حصة
منتدي الاداعة للصحافية حياة بوزيدي والصحافية تبدع حصة الاخصر لمدة نصف ساعة فيانتظار حصور الاداعة صحافيين ومسيرين والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية
بوزيديسيطرة انشغالات سكان القماص وماسنسا ولابوم
على هواتف اداعة قسنطينة والصحافية
بوزيدي تنفيللمستمعة حديثها عن ضياع
االسكان بسبب ندرة اليماه من
الحنفيات والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبارالعاجلة لاكتشاف الصحافية بوزيدي ان العمارات
التقليدية دات الخمسالطوابق والعمارات
الشاهقة دات الطوابق الاربعة عشرة تعيش
صيام حنفيات المياه عن الصعود
لطوابق العليا والاساب مجهولة
اخرخبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية بوزيدي المواطن الصحفي فيحصة منتدي الاداعة حيث تنافسالمستمعين مع الصحافيين لتقديم احسن
الاسئلة الصحفية يدكر ان مستمعات
قسنطينة الصحافيات افضل نقاشا من
الصحافيين الحاصرين فياستوديو بوزيدي
والاسباب مجهوةلة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف
الصحجافية بوزيدي المواطنة الصحفية من حي لابوم بقسنطينة حيث ابدعن ثلاثة اسئلة احداهما عن جفاف
مياه عمارات لابوم وثانتيهم انتظار
قطرات المياه ليلا وثالثهم رفض توظيف شباب التكوين المهنيفي المياه والصحافية بوزيديتعتمد اسئلة المستمعة الصحافية كمنقد اعلامي
فيحصة المنتدي الاداعية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاطتشاف الصحافية حياة في حصة الخط الاخضر الفجائية لمدة نصف ساعة ان سكان
قسنطينة يعيشون مجاعة مائية وجفاف مائي وارهاق عاطفي وانتظار فجائيلقطرات النياه البيضاء في
اليالي السوداء والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية
بوزيدي ان شركة مياه قسنطينة تعيش
ماساة اقتصادية مند رحيل الادارة
الفرنسية حيث عادت انقطاعات المياه وامسي
الجزائريين ينتظرون المياه ليلا واضحي التبدير المائيلسان الشوارع
الجزائرية وطبعا دون نسيان الفواتير
الخيالية والديون الوهمية لمستهلكي المياه الضائعة فيشوارع قسنطينة والاسباب
مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية بوزيديفيحصة منتدي
الاداعة ان الصحافيين الجزائرين يسجلون اسئلة المستمعين بشغف
وكانهم فيندوة صحفية لمستمعي
قسنطينة يدكر ان صيوف الصحافة
فيحصة المنتدي يطرحون اسئلة صبيانية ويناقشون بلا قضية ويتصارعون للحديثفيميكروفون حياة بوزيدي والصحافية بوزيدي تكتشف ماساة الصحافة الجزائرية
التي تكتب تقارير صحفية بالاستماع
ومنها صحيفة يومية وهران حيث جعلت من اخبار اداعة قسنطينة اسهل طريقة لاخراج صفحة اخبار قسنطينة اليومية باسماءصحافيي الاستماع
لاداعة قسنطينة الاخبارية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاطتشاف صيوف حصة منتديالاداعة بقسنطينة
ان الصحافية حياة بوزيدي مواطنة
كبقيةى سكان قسنطينة حسب تصريحها
الفجائي لصيوفها الكرام
يدكر ان مشكلة المياه بقسنطينة جعلت حصة بوزيدي تنتقل بين حصة انشغالات للصحافية ازدهار فصيح وحصة اضتءات
للصحافية الراحلة امينة تباني شوف ومابينهما من حصة الخط الاخضر للصحافية المجهولة مني العشي في ربوع حصة
ازمة مياه الشرب لسكان قسنطينة
لصبيحة الاحد اليهودي والاسباب مجهولة
اخرخبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف
الصحافية حياة فيحصة منتدي الاداعة
ان شركة مياه قسنطينة تجتهد فيغلق الحنفيات على المواطنين وانفجار ابار الطرقات المائية وتشجيع المواطنين على صيام الحنفيات والافطار على شاحنات المياه
الشعبية والاسبابمجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية بوزيدي اثناء زيارتها لاحدي الدول الاوروبية ان مسيريشركة
النمياه يطرقون الابواب لاعلام
المواطنين الاوروبين عن قطع المياه مع الاعتدار مسبقا يدكر ان حكاية
بوزيدي الاوروبية كشفت
ان شركة مياه قسنطينة تقطع المياه فجائيا
على سكان قسنطينة بقرارات
سياسية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية
بوزيديعن انتشار مرض التسمم المائي في المدينة الجديدة وامراض سرطان المياه المجهولة من داكرة شركة مياهقسنطينة والاسباب كجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف
حصة منتدي الاداعة لقسم اخبار
قسنطينة عن ظاهرة سرقة مواطني قسنطينة لمياه شركة قسنطينة للحنفيات
مابل سرقة شركة مياه قسنطينة جيوب مواطني
قسنطينة عبر الفواتير الوهمية والديون
الغير القابلة للالغاء
التجاري للعلنم فان ولاة الجزائر
لايدفععون فواتير الكهرباء والنياه
والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لابداع قسم اخبار قسنطينة حيل تقنية في التدخل
الاستعجالي لوزيرة الثقافة للصحافية حسينة حيث اضيفت عبارات قسنطينة عاصمة الثقافة
العربية لتغطية شمس حقيقة
رفض وزيرة لتنظيم تظاهرة ثقافية وهمية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف
الجزائريين اكاديب قناة النهار الفضائية حيثبثث عبر الشريط الاخباري حوارا
عاجلا مع منطني احتجاجات غرداية من قيادات
الشرطة لنكتشف حوارا مع وزير الداحلية حول
القرارات الوهمية لاجتماع جيش الشرطة مع
رئيس الشرطة الجزائرية وزير
الداخلية الجزائرية يدكر ان وزير الداخلية الجزائرية يمثل الامن الداخلي للدولة الجزائرية بينما المدير العام للامن الجزائري مكلف
بالامن الخارجي للدولة
الجززائرية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاطتشاف
الجزائريين ان احتجاجات شرطة غرداية سببها
متابعة فيلم القطط للمفتش الطاهر حيث
اكتشف جيش شرطة غرداية ان القطط تاكل
لحوم الجزائريين وتترك بقايا
العظام لجيش شرطة الجزائر في وحدات
الجمهورية الجزائرية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعتدار رجال
الشرطة الجزائرية للجزائريين على ضياع حقوق المواطن الجزائري بسبب ايهام رجال الشرطة من طرف السلطة
الجزائرية ان المواطن الجزائري البسيط عدو
يجب محاربته ونزع حريته الشخصية بادختاله السجون وتعكير حياته الاجتماعية مادامت الدولة الجزائرية تكره وتحقد على المواطن
الجزائري والاسباب مجهوزلة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لالغاءقناة
النهار الجزائرية المواجيز الاخبارية وتعويضها بحصة حول المفتش الطاهر يدكر ان المفتش الطاهر من قبره اثار احتجاج جيش الشرطة غرداية بسبب فيلم القطط
يدكر ان المفتشالطاهر عاشيتيما ويكره الاعياد ودخل مصورا صحفيا ليصبح منتجا
سينمالئيا يدكر ان زوج\ته حورية حسن باي اكدت ان المنفتش الطاهر حبيب الفقراء
ويكرهع الظلم علما ان تحقيق النهار زيف
تاريع وفاة المفتش الطاهرلاليصبح 1981بدل
5اكتوبر 1988والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية
ازدهار فصيح ان صيوفها الكرام اعلنوا
حربا على فتيات الجزائر حيث قدموا
احصائيات ان سرطان الثدي ينتشر بين الفتيات مابين 15و40سنة وتجاهلوا ان سرطان الثدي يطهر بعد سنوات طويلة من الزواج السعيد للعلم فان الحصة تجاهلت الاسباب الحقيقية
المجهولة لمرص سرطان الثدي واعلنت حربها السياسية ضد نساءالاجيال الجزائرية
الصاعدة يدكر ان العجائز يحسدن اللفتيات فيالجزائر والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف السلطة
الجزائرية مرصسرطان الثدي في البقرة
الحلوب الجزائرية المنتجة للريع الجزائري والدولة الجزائرية تعلن حربها على سرطان
الثدي بقطع اثداء نساء الجزائر بدل
اثداءيقرة حلوب السلطة الجزائرية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان المديعة
حليمة عن اصدار كتاب اداعي بعنوان انا
والحياة يتصمن تسجيلات حصة الحياة وانا الصوتية
علما اان الكتاب الاداعي يباع في
مقاهي الانترنيت فقط والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف المديعة
حليمة في حصة انا والحياة احتجاج المستمع سفيان من سكيكدة على اداعة قسنطينة والمستمعة اميرة خصوصا يدكر ان
المستنمع سفيان قدم شكوي اداعية بدل مشاركة اداتعية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف المديعة
حليمة ان المستمعة نور الايمان تعلن السماح مع الجميع ماعدا شخص واحد والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان المستنمعة
صليحة انها لن تسامح اخيها رغم انه
ياكلويعيشمعها للعلم فان المستمعة صليحة لاتتتسامح فيالقضايا الكبري والاسباب مجهولة
اخر
خبر
الاخبار العاجلة الصحافية ساجية بن نمرة من الاخبار المحلية الى النشرة الرئيسى الثالثى
للقناة الاولي عشية الاصنين اليهودي يدكر
ان النشرة الاخبارية الثالثة
للقناة الاولي سيطرت على مفاتها
حسيبة كشرود يدكر ان الاداعة الجزائرية طلبت
عمالها الشباب بالتقاعد المسبق
ولزمت عمالها الشيوخ بالتقاعد الالزامي للعلم فان
وراءكل صحافي اداعي شخصية سياسية
مجهولة والاسباب مجهولة
اخر
خبر
الاخبار
العاجلة لاطتشاف المديعة سلمي بنت
بوعكاز بن عاشور بن مصطفي بن
الشريف الفرجيوي ظاهرة
انتشار حب الشوارب في المجتع الجزائريبدل حب القلوب وشر البلية نمايبكي
اخر
خبر
الاخبار
العاجلة لاكتشاف حصة منتدي الاداعة للقناة الاولي ان وزير السكن استقال من حكومة غزالي بسبب افلاس الدولة الجزائرية اقتصاديا وضيوف ممنتدي الاداعة يكتشفون ان وزير
السكن يعيش سنوات افلاس الجزائر في حكومة
كوهين سلال الجزائرية الجنسية الفرنسية الانتماء والاسباب مجهولة
اخر
خبر
الاخبار
العاجلة لاكتشاف الجزائررين ةجهل وزيرة الثضامن
الجزائرية منية مسلم لوجود
لاجئين جزائريين في الدولة الجزائرية يدكر ان
الدولة الجزائرية اعلنت تضامنها
السياسي مع الاجئين السورين
والمالين والليبين بطرد سكان بنايات
الجزائر العاصمة من سكانتهم بقرار من محاكم فرنسية
باسترجاع املاك الاقدام السوداء
وهكدا اصبح للدولة الجزائرية لاجئين
جزائرين في المدن الجزائرية وشر البلية مايبيكي
اخر
خبر
الاخبار العاجلة
لاكتشاف
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف
الجزائريين اكاديب قناة النهار الفضائية حيثبثث عبر الشريط الاخباري حوارا
عاجلا مع منطني احتجاجات غرداية من قيادات
الشرطة لنكتشف حوارا مع وزير الداحلية حول
القرارات الوهمية لاجتماع جيش الشرطة مع
رئيس الشرطة الجزائرية وزير
الداخلية الجزائرية يدكر ان وزير الداخلية الجزائرية يمثل الامن الداخلي للدولة الجزائرية بينما المدير العام للامن الجزائري مكلف
بالامن الخارجي للدولة
الجززائرية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاطتشاف
الجزائريين ان احتجاجات شرطة غرداية سببها
متابعة فيلم القطط للمفتش الطاهر حيث
اكتشف جيش شرطة غرداية ان القطط تاكل
لحوم الجزائريين وتترك بقايا
العظام لجيش شرطة الجزائر في وحدات
الجمهورية الجزائرية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعتدار رجال
الشرطة الجزائرية للجزائريين على ضياع حقوق المواطن الجزائري بسبب ايهام رجال الشرطة من طرف السلطة
الجزائرية ان المواطن الجزائري البسيط عدو
يجب محاربته ونزع حريته الشخصية بادختاله السجون وتعكير حياته الاجتماعية مادامت الدولة الجزائرية تكره وتحقد على المواطن
الجزائري والاسباب مجهوزلة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لالغاءقناة
النهار الجزائرية المواجيز الاخبارية وتعويضها بحصة حول المفتش الطاهر يدكر ان المفتش الطاهر من قبره اثار احتجاج جيش الشرطة غرداية بسبب فيلم القطط
يدكر ان المفتشالطاهر عاشيتيما ويكره الاعياد ودخل مصورا صحفيا ليصبح منتجا
سينمالئيا يدكر ان زوج\ته حورية حسن باي اكدت ان المنفتش الطاهر حبيب الفقراء
ويكرهع الظلم علما ان تحقيق النهار زيف
تاريع وفاة المفتش الطاهرلاليصبح 1981بدل
5اكتوبر 1988والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية
ازدهار فصيح ان صيوفها الكرام اعلنوا
حربا على فتيات الجزائر حيث قدموا احصائيات
ان سرطان الثدي ينتشر بين الفتيات مابين 15و40سنة
وتجاهلوا ان سرطان الثدي يطهر بعد
سنوات طويلة من الزواج السعيد للعلم فان
الحصة تجاهلت الاسباب الحقيقية المجهولة لمرص سرطان الثدي واعلنت حربها السياسية
ضد نساءالاجيال الجزائرية الصاعدة يدكر ان العجائز يحسدن اللفتيات فيالجزائر
والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف السلطة
الجزائرية مرصسرطان الثدي في البقرة
الحلوب الجزائرية المنتجة للريع الجزائري والدولة الجزائرية تعلن حربها على سرطان
الثدي بقطع اثداء نساء الجزائر بدل
اثداءيقرة حلوب السلطة الجزائرية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان المديعة
حليمة عن اصدار كتاب اداعي بعنوان انا
والحياة يتصمن تسجيلات حصة الحياة وانا الصوتية
علما اان الكتاب الاداعي يباع في
مقاهي الانترنيت فقط والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف المديعة
حليمة في حصة انا والحياة احتجاج المستمع سفيان من سكيكدة على اداعة قسنطينة والمستمعة اميرة خصوصا يدكر ان
المستنمع سفيان قدم شكوي اداعية بدل مشاركة اداتعية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف المديعة
حليمة ان المستمعة نور الايمان تعلن السماح مع الجميع ماعدا شخص واحد والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان المستنمعة
صليحة انها لن تسامح اخيها رغم انه
ياكلويعيشمعها للعلم فان المستمعة صليحة لاتتتسامح فيالقضايا الكبري والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف
الجزائريين اكاديب قناة النهار الفضائية حيثبثث عبر الشريط الاخباري حوارا
عاجلا مع منطني احتجاجات غرداية من قيادات
الشرطة لنكتشف حوارا مع وزير الداحلية حول
القرارات الوهمية لاجتماع جيش الشرطة مع
رئيس الشرطة الجزائرية وزير
الداخلية الجزائرية يدكر ان وزير الداخلية الجزائرية يمثل الامن الداخلي للدولة الجزائرية بينما المدير العام للامن الجزائري مكلف
بالامن الخارجي للدولة
الجززائرية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاطتشاف الجزائريين
ان احتجاجات شرطة غرداية سببها متابعة
فيلم القطط للمفتش الطاهر حيث اكتشف جيش
شرطة غرداية ان القطط تاكل
لحوم الجزائريين وتترك بقايا
العظام لجيش شرطة الجزائر في وحدات
الجمهورية الجزائرية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعتدار رجال الشرطة
الجزائرية للجزائريين على ضياع حقوق المواطن الجزائري بسبب ايهام رجال الشرطة من طرف السلطة
الجزائرية ان المواطن الجزائري البسيط عدو
يجب محاربته ونزع حريته الشخصية بادختاله السجون وتعكير حياته الاجتماعية مادامت الدولة الجزائرية تكره وتحقد على
المواطن الجزائري والاسباب مجهوزلة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لالغاءقناة النهار
الجزائرية المواجيز الاخبارية وتعويضها بحصة حول المفتش الطاهر يدكر ان المفتش الطاهر من قبره اثار احتجاج جيش الشرطة غرداية بسبب فيلم القطط
يدكر ان المفتشالطاهر عاشيتيما ويكره الاعياد ودخل مصورا صحفيا ليصبح منتجا
سينمالئيا يدكر ان زوج\ته حورية حسن باي اكدت ان المنفتش الطاهر حبيب الفقراء
ويكرهع الظلم علما ان تحقيق النهار زيف
تاريع وفاة المفتش الطاهرلاليصبح 1981بدل
5اكتوبر 1988والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية
ازدهار فصيح ان صيوفها الكرام اعلنوا
حربا على فتيات الجزائر حيث قدموا
احصائيات ان سرطان الثدي ينتشر بين الفتيات مابين 15و40سنة وتجاهلوا ان سرطان الثدي يطهر بعد سنوات طويلة من الزواج السعيد للعلم فان الحصة تجاهلت الاسباب الحقيقية
المجهولة لمرص سرطان الثدي واعلنت حربها السياسية ضد نساءالاجيال الجزائرية
الصاعدة يدكر ان العجائز يحسدن اللفتيات فيالجزائر والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف السلطة
الجزائرية مرصسرطان الثدي في البقرة
الحلوب الجزائرية المنتجة للريع الجزائري والدولة الجزائرية تعلن حربها على سرطان
الثدي بقطع اثداء نساء الجزائر بدل
اثداءيقرة حلوب السلطة الجزائرية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان المديعة
حليمة عن اصدار كتاب اداعي بعنوان انا
والحياة يتصمن تسجيلات حصة الحياة وانا الصوتية
علما اان الكتاب الاداعي يباع في
مقاهي الانترنيت فقط والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف المديعة
حليمة في حصة انا والحياة احتجاج المستمع سفيان من سكيكدة على اداعة قسنطينة والمستمعة اميرة خصوصا يدكر ان
المستنمع سفيان قدم شكوي اداعية بدل مشاركة اداتعية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف المديعة
حليمة ان المستمعة نور الايمان تعلن السماح مع الجميع ماعدا شخص واحد والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان المستنمعة
صليحة انها لن تسامح اخيها رغم انه
ياكلويعيشمعها للعلم فان المستمعة صليحة لاتتتسامح فيالقضايا الكبري والاسباب مجهولة
-
Rachid Tlemçani. Politologue, enseignant-chercheur à la faculté de Science Politique, Alger III
"Des revendications socio-professionnelles ? Oui, mais le fonds du problème est politique"
le 17.10.14 | 10h00
Réagissez
|
© Salim M.
-Depuis 1962, les seuls interlocuteurs face auxquels le
pouvoir a dû chercher des compromis sont ceux qui ont eu recours au
rapport de force. Les islamistes dans les années 90, les émeutiers, et
aujourd’hui... les policiers. Comment expliquer cela ?
La courroie de transmission entre Etat et société, pouvoir et peuple, élite et citoyens, élus et électeurs, est bloquée, la machine est en panne. Il ne reste plus alors que l’émeute pour se faire entendre, les manifestations de la police en sont une nouvelle illustration. Dans les régimes autoritaires, les institutions électives sont des coquilles vides : les élus locaux et nationaux ne sont pas issus de scrutins libres et transparents, ils sont cooptés sur une base d’allégeance à la tribu, la famille ou au chef. Ils n’ont pas de compte à rendre aux électeurs.
Un poste électif est une rente de situation. Le parlement algérien n’a pas pratiquement initié de lois, il a pourtant fait passer plusieurs centaines de lois. Il est là à avaliser les décisions prises en son nom sous d’autres cieux. A l’échelle locale, le dernier code communal a complètement supprimé les dernières prérogatives attribuées aux APC. Ce pouvoir local appartient à un bureaucrate qui ne sort pratiquement pas de son «bunker». Il ne connait pas la réalité de «son territoire». Dans un tel contexte, les citoyens n’ont pas d’interface, ils ne rencontrent que silence, mépris et hogra. Le pneu brûlé devant les locaux des APC ou sur les autoroutes devient l’intermédiaire entre l’administration et les citoyens. L’émeute est devenue une culture politique.
-Pourquoi des revendications des policiers, la demande politique (le départ d’El Hamel) prend -elle le dessus sur les demandes sociales ?
Toutes les corporations ont des revendications sociales, mais cette corporation est beaucoup plus complexe. On voit bien en filigrane un élément d’ordre politique qui se révélèra dans l’actualité des prochaines semaines.
-Qu’est-ce que cela dit de l’opposition politique ?
Après la victoire du président Bouteflika à un 4e mandat, une nouvelle dynamique politique, inédite, par ailleurs, s’est enclenchée. Des partis politiques, chefs de gouvernement et militants islamiques de l’ex-FIS qui cherchent à se refaire une virginité, tentent de s’organiser en une opposition politique. Mais cette opposition de tendance islamique n’a pas de programme politique. Son objectif immédiat est de s’opposer au clan présidentiel auquel chaque groupe ou dirigeant a fait allégeance à un moment donné. Ses membres étaient une clientèle loyale de ce clan, pour certains, durant un mandat, pour d’autres deux ou trois mandats.
Cette opposition issue du sérail est inoffensive. Il aurait été, par exemple, plus logique de voir cette dynamique se mettre en place pour demander l’application l’article 88 de la Constitution invalidant la candidature du Président pour incapacité à gouverner. Le tort de l’opposition est d’estimer que le clan présidentiel est tout le problème. En réalité, le clan présidentiel n’est qu’un problème parmi tant d’autres. Le DRS, le pouvoir occulte, est aussi un autre problème structurel. Cette opposition que chacun des chefs gouvernement tente de s’accaparer à son profit personnel, donne finalement une certaine légitimité au clan présidentiel, qu’il n’ a pas pu acquérir par les urnes. De ce point de vue, elle fait de la diversion pendant que le pouvoir la laisse « travailler » dans un cadre qu’il a lui-même défini, et qu’au niveau international, il peut se servir de cette opposition structurée et reconnue comme preuve de sa nature démocratique. »
-Pourquoi a-t-on l’impression que cette opposition n’arrive pas à s’émanciper des cadres fixés par le pouvoir. Par exemple, quand il dit «on ne manifeste pas», personne ne sort dans la rue. Or le propre de l’opposition n’est-il pas de s’affranchir de ces contraintes ?
Cette opposition ne peut pas s’émanciper du cadre établi par le pouvoir parce qu’elle fait partie du sérail. On assiste à une autre forme de lutte des clans pour s’accaparer des leviers de commandes de la distribution de la rente. Je le redis : certains membres de cette opposition ont été au pouvoir pendant plusieurs années, d’autres, deux à trois décennies ! Objectivement ils portent une part de responsabilité dans cette crise de légitimité. Les partis politiques de cette opposition ont bénéficié de quotas d’élus et de postes gouvernementaux. Ses membres bénéficient encore de rentes, passes droit et privilèges. Tout compte fait, cette opposition n’est pas crédible aux yeux des Algériens. Elle doit descendre dans la rue et s’impliquer dans les luttes si elle veut acquérir ses lettres de noblesse.
-La plus grande force de ce système ne tient-elle pas à sa capacité à mettre en face de lui -on le voit lors des négociations avec les syndicats, ou les consultations avec les partis politiques et la société civile- des contre-pouvoirs qu’il a lui-même créés, et qui, de fait, n’en sont plus vraiment... ?
La plus grande particularité du système algérien tient de sa capacité à atomiser les élites. Chaque groupe au pouvoir depuis 1962 jusqu’à nos jours a tenté de phagocyter toute action jugée préjudiciable à ses intérêts immédiats. A cette fin, il a mis en œuvre plusieurs mécanismes et techniques, répression physique, intimidation, cooptation, manipulation, postes honorifiques, passes droits et privilèges. En plus clair, la politique de la carotte et du bâton est utilisée à tous azimuts. La police politique est l’acteur clef de cette stratégie de pouvoir. Tout compte fait, le pouvoir a créé un vide abyssal autour de lui. Très arrogant et sûr de lui, il n’a pas jugé utile de créer des contre-pouvoirs salutaires pour l’intérêt national. «Qui n’est pas avec moi est contre moi» : l’allégeance doit être totale et absolue. A cette fin, il a créé autour de lui un monde virtuel, partis politiques, syndicats, baltaguis, associations, députés, sénateurs, PDG, journalistes… Tout ce beau monde se rencontre dans le grand bazar mais non pas dans le champ social. La crise des ressources humaines est plus terrible que la crise économique.
-En quoi le soulèvement de la police alimente votre théorie sur la crise de l’Etat sécuritaire ?
Après les manifestations des patriotes, des retraités de l’ANP, ce sont les policiers qui descendent aujourd’hui dans la rue ; demain probablement ce sera le tour des gendarmes, un département de l’ANP ou un autre. La crise de l’Etat sécuritaire a atteint son paroxysme. Pris entre deux contestations interne et externe, l’intelligence politique exige la négociation avec tous acteurs pour un consensus national. L’Algérie est à la veille d’un grand dérapage.
La courroie de transmission entre Etat et société, pouvoir et peuple, élite et citoyens, élus et électeurs, est bloquée, la machine est en panne. Il ne reste plus alors que l’émeute pour se faire entendre, les manifestations de la police en sont une nouvelle illustration. Dans les régimes autoritaires, les institutions électives sont des coquilles vides : les élus locaux et nationaux ne sont pas issus de scrutins libres et transparents, ils sont cooptés sur une base d’allégeance à la tribu, la famille ou au chef. Ils n’ont pas de compte à rendre aux électeurs.
Un poste électif est une rente de situation. Le parlement algérien n’a pas pratiquement initié de lois, il a pourtant fait passer plusieurs centaines de lois. Il est là à avaliser les décisions prises en son nom sous d’autres cieux. A l’échelle locale, le dernier code communal a complètement supprimé les dernières prérogatives attribuées aux APC. Ce pouvoir local appartient à un bureaucrate qui ne sort pratiquement pas de son «bunker». Il ne connait pas la réalité de «son territoire». Dans un tel contexte, les citoyens n’ont pas d’interface, ils ne rencontrent que silence, mépris et hogra. Le pneu brûlé devant les locaux des APC ou sur les autoroutes devient l’intermédiaire entre l’administration et les citoyens. L’émeute est devenue une culture politique.
-Pourquoi des revendications des policiers, la demande politique (le départ d’El Hamel) prend -elle le dessus sur les demandes sociales ?
Toutes les corporations ont des revendications sociales, mais cette corporation est beaucoup plus complexe. On voit bien en filigrane un élément d’ordre politique qui se révélèra dans l’actualité des prochaines semaines.
-Qu’est-ce que cela dit de l’opposition politique ?
Après la victoire du président Bouteflika à un 4e mandat, une nouvelle dynamique politique, inédite, par ailleurs, s’est enclenchée. Des partis politiques, chefs de gouvernement et militants islamiques de l’ex-FIS qui cherchent à se refaire une virginité, tentent de s’organiser en une opposition politique. Mais cette opposition de tendance islamique n’a pas de programme politique. Son objectif immédiat est de s’opposer au clan présidentiel auquel chaque groupe ou dirigeant a fait allégeance à un moment donné. Ses membres étaient une clientèle loyale de ce clan, pour certains, durant un mandat, pour d’autres deux ou trois mandats.
Cette opposition issue du sérail est inoffensive. Il aurait été, par exemple, plus logique de voir cette dynamique se mettre en place pour demander l’application l’article 88 de la Constitution invalidant la candidature du Président pour incapacité à gouverner. Le tort de l’opposition est d’estimer que le clan présidentiel est tout le problème. En réalité, le clan présidentiel n’est qu’un problème parmi tant d’autres. Le DRS, le pouvoir occulte, est aussi un autre problème structurel. Cette opposition que chacun des chefs gouvernement tente de s’accaparer à son profit personnel, donne finalement une certaine légitimité au clan présidentiel, qu’il n’ a pas pu acquérir par les urnes. De ce point de vue, elle fait de la diversion pendant que le pouvoir la laisse « travailler » dans un cadre qu’il a lui-même défini, et qu’au niveau international, il peut se servir de cette opposition structurée et reconnue comme preuve de sa nature démocratique. »
-Pourquoi a-t-on l’impression que cette opposition n’arrive pas à s’émanciper des cadres fixés par le pouvoir. Par exemple, quand il dit «on ne manifeste pas», personne ne sort dans la rue. Or le propre de l’opposition n’est-il pas de s’affranchir de ces contraintes ?
Cette opposition ne peut pas s’émanciper du cadre établi par le pouvoir parce qu’elle fait partie du sérail. On assiste à une autre forme de lutte des clans pour s’accaparer des leviers de commandes de la distribution de la rente. Je le redis : certains membres de cette opposition ont été au pouvoir pendant plusieurs années, d’autres, deux à trois décennies ! Objectivement ils portent une part de responsabilité dans cette crise de légitimité. Les partis politiques de cette opposition ont bénéficié de quotas d’élus et de postes gouvernementaux. Ses membres bénéficient encore de rentes, passes droit et privilèges. Tout compte fait, cette opposition n’est pas crédible aux yeux des Algériens. Elle doit descendre dans la rue et s’impliquer dans les luttes si elle veut acquérir ses lettres de noblesse.
-La plus grande force de ce système ne tient-elle pas à sa capacité à mettre en face de lui -on le voit lors des négociations avec les syndicats, ou les consultations avec les partis politiques et la société civile- des contre-pouvoirs qu’il a lui-même créés, et qui, de fait, n’en sont plus vraiment... ?
La plus grande particularité du système algérien tient de sa capacité à atomiser les élites. Chaque groupe au pouvoir depuis 1962 jusqu’à nos jours a tenté de phagocyter toute action jugée préjudiciable à ses intérêts immédiats. A cette fin, il a mis en œuvre plusieurs mécanismes et techniques, répression physique, intimidation, cooptation, manipulation, postes honorifiques, passes droits et privilèges. En plus clair, la politique de la carotte et du bâton est utilisée à tous azimuts. La police politique est l’acteur clef de cette stratégie de pouvoir. Tout compte fait, le pouvoir a créé un vide abyssal autour de lui. Très arrogant et sûr de lui, il n’a pas jugé utile de créer des contre-pouvoirs salutaires pour l’intérêt national. «Qui n’est pas avec moi est contre moi» : l’allégeance doit être totale et absolue. A cette fin, il a créé autour de lui un monde virtuel, partis politiques, syndicats, baltaguis, associations, députés, sénateurs, PDG, journalistes… Tout ce beau monde se rencontre dans le grand bazar mais non pas dans le champ social. La crise des ressources humaines est plus terrible que la crise économique.
-En quoi le soulèvement de la police alimente votre théorie sur la crise de l’Etat sécuritaire ?
Après les manifestations des patriotes, des retraités de l’ANP, ce sont les policiers qui descendent aujourd’hui dans la rue ; demain probablement ce sera le tour des gendarmes, un département de l’ANP ou un autre. La crise de l’Etat sécuritaire a atteint son paroxysme. Pris entre deux contestations interne et externe, l’intelligence politique exige la négociation avec tous acteurs pour un consensus national. L’Algérie est à la veille d’un grand dérapage.
Rachid Tlemçani
Professeur à l’université d’Alger III depuis 1984, Rachid Tlemçani a aussi enseigné dans plusieurs établissements à l’étranger, comme Georgetown University et Harvard University. Il a publié plusieurs ouvrages, dont State and Revolution in Algeria ; Etat, Bazar et Globalisation ou encore Elections et élites en Algérie. Il a aussi publié de nombreux articles dans des revues spécialisées comme Etudes internationales, Journal of Asian Studies.Mélanie Matarese
Police : Les mots du ras-le-bol
le 17.10.14 | 10h00
Réagissez
zoom
|
© Souhil. B.
Mascara : «Espérons que notre mouvement ne sera pas politisé»
«Les policiers sont unanimes : les initiatives prises par leurs collègues de Ghardaïa et Alger sont un soulagement pour l’ensemble des éléments de la Sûreté nationale.» Tel est l’avis d’un policier exerçant au chef-lieu de la wilaya de Mascara, qui craint malgré tout que le mouvement de colère des policiers soit «politisé et exploité» par certaines personnes «malintentionnées». Dans la région, les problèmes sont similaires : «Le policier n’est pas protégé. Face à des délinquants agressifs ; certains, faute de pouvoir répondre aux provocations, sont contraints de s’éloigner. Nous ne pouvons nous défendre compte tenu des mesures coercitives encourues en cas d’usage des formes de défense non dictées par la réglementation.» Une situation injuste, selon notre interlocuteur : «Le policier consent d’importants efforts pour le maintien de l’ordre et la protection des biens et des personnes aux dépens de sa vie.»
Sidi Bel Abbès : «Tentés de tout foutre en l’air»
Père de deux enfants, Kamel*, muté il y a deux ans dans une wilaya du sud du pays, exerce au service de la Police judicaire (PJ). «Lorsqu’on est muté de manière abusive et sans moyen de recours, on n’est pas seulement tentés de battre le pavé, mais de tout foutre en l’air», lance-t-il. Selon lui, beaucoup de ses collègues vivent constamment dans la crainte d’être mutés, dégradés ou carrément radiés du corps, et ce, au moindre incident. Le cas d’officiers ou de simples agents de police sanctionnés pour avoir fait usage de leur arme à feu en situation d’autodéfense sont nombreux : «J’ai été témoin, en 2012, d’une agression à l’arme blanche perpétrée par un repris de justice contre un de mes collègues dans un quartier chaud de Sidi Bel Abbès. Usant de son arme à feu pour se défendre, celui-ci s’est retrouvé quelques jours après devant le magistrat-instructeur. L’agresseur, lui, a été relâché...»
Pour Kamel, la réalité du terrain est bien différente des bilans périodiques rendus publics par les services de communication de la police. «Le policier est, dans les faits, désarmé face à la recrudescence de la criminalité, souligne-t-il. Si l’on ajoute la pression exercée au quotidien par la hiérarchie pour produire des statistiques et les conditions de travail difficiles dans lesquelles il exerce, je vous laisse alors le soin de tirer les conclusions.» Même s’il ne partage pas toutes les revendications soulevées par les éléments des URS, Kamel se dit convaincu que la réhabilitation du corps de la police passe inévitablement par la création d’un syndicat représentatif : «S’il y avait un syndicat, on ne m’aurait certainement pas muté au Sud, loin de mes enfants.» (*le prénom a été changé)
Khenchela : «Nos congés de maladie doivent être validés par la capitale»
«Ce sont les policiers qui payent les pots cassés à la place des décideurs.» Après qu’un jeune se soit immolé devant le siège de la sûreté urbaine d’El Mahe, en décembre 2013,le chef de la sûreté de wilaya de Khenchela a été démis de ses fonctions et rétrogradé avant d’être muté vers une autre wilaya par décision de la DGSN, qui l’a jugé incompétent. D’autres policiers ont été mutés loin de leurs foyers dans la même affaire. En février, un policier de Kais, père de deux enfants, a tenté de s’immoler pour dénoncer la hogra et les pressions professionnelles. Certains témoignages évoquent des horaires de travail pénibles et insupportables, un système de rotation 3X8 qui ne laisse pas le temps de se récupérer. «Nous n’avons pas le droit d’être malade, nos congés de maladie doivent être visés par la capitale», soupire un policier.
Bouira : «Nous sommes devenus presque les ennemis du citoyen»
«Nous travaillons dans des conditions lamentables. Nous sommes devenus presque un ennemi du citoyen. Nous sommes rodés à assurer une seule mission, sous pression. Y’en marre !», déclare un agent de l’unité de Haizer, dont la quasi-totalité des éléments ont été appelés à Ghardaïa et d’autres ont rejoint la manifestation d’Alger. «C’est notre droit de revendiquer un syndicat et l’amélioration de nos conditions de travail», ajoute un autre agent sous couvert de l’anonymat. A Bouira, on se souvient surtout de la démarche des gardes communaux qui avaient réussi une imposante marche, le 9 juillet 2012, de Blida vers Alger. L’action de ces éléments portant presque le même uniforme bleu, avait été qualifié par certains de «désobéissance» et d’«indiscipline», d’autant qu’il s’agit là d’un corps paramilitaire. Les gardes communaux, à l’occasion de l’élection présidentielle d’avril dernier, avaient exigé le départ du système. «Les agents de police nous ont tabassés, malmenés à l’occasion de la marche du 9 juillet, mais leur combat est juste», estime un garde communal ayant participé à cette manifestation.
Constantine : «Nos pensées vont à nos collègues de Ghardaïa»
«Qu’il parte, ce DGSN ! Depuis sa venue, les conditions de travail sont devenues insupportables ; c’est l’autoritarisme qui prévaut dans nos relations de travail, où la parole est interdite. Certains de nos avantages socioprofessionnels ont été carrément annulés. Pourtant, le volume de travail est démoniaque, en plus de l’éloignement familial qui nous pèse énormément.» A Constantine, les éléments de la sûreté nationale se disent «solidaires» puisque les revendications et les inquiétudes «sont les mêmes». Un autre policier, en charge de la gestion des émeutes de l’UV19 à la ville nouvelle Ali Mendjeli, confie : «Avec toutes ces émeutes, nous continuons à faire notre travail du mieux que nous pouvons. Nos pensées vont à nos collègues de Ghardaïa. Nous suivons avec grand intérêt l’évolution des événements, car leur combat est le même pour tous les policiers, où qu’ils se trouvent.»
Pour son collègue, l’idée d’un syndicat est la clé, comme cela se passe dans toutes les démocraties du monde. «Nous ne sommes pas différents des autres corporations, car, avant toute chose, il est question de relations de travail et sans un partenaire social, les patrons useront de leur pouvoir pour asseoir leur hégémonie.» Parmi les policiers, certains pensent qu’il s’agit de «cas isolés manipulés pour déstabiliser une grande institution».
Annaba : «Des psychotropes pour tenir»
«Les harcèlements de la hiérarchie sont notre quotidien et pour la moindre incartade, nous sommes licenciés. Le suicide de deux officiers de police à Alger (Hydra) et à Ghardaïa est un exemple édifiant du harcèlement par leurs chefs respectifs. Même à Annaba, chacun de nous souffre de problèmes de nature socioprofessionnelle, notamment les AOP.» Kamel est de ceux-là et, de peur de représailles, il préfère changer de nom. «Combien de suicides, combien de bavures sont enregistrés ces dernières années dans les rangs de la police à Annaba ? C’est ce qui avait poussé en 2009 le défunt directeur général, Ali Tounsi, à instruire les chefs de sûreté de wilaya de prendre le problème au sérieux en soumettant les policiers à des consultations avec un psychologue».
Pour lui, «au manque de considération, il faut ajouter la fragilité de notre statut. Une situation qui pèse lourd sur notre moral, nous poussant parfois à prendre des psychotropes pour éviter d’y penser». Et de poursuivre : «Est-ce que vous pouvez concevoir qu’il faut se déplacer à Alger depuis Annaba pour composter un arrêt de travail ou un certificat médical ? C’est le cas d’une collègue atteinte d’une maladie grave, que son époux transporte, malgré son état, jusqu’à la direction générale pour viser son certificat médical.» Il dénonce aussi «la fragilité face aux délinquants. Même en uniforme, nous n’avons aucun droit contre eux et les malfrats le savent bien, d’où leur comportement agressif à notre encontre. Si on dégaine ou si on tire des coups de sommation, nous sommes foutus. C’est le licenciement assuré». Enfin, il déplore que «le salaire est à moitié consacré à la location. Notre situation ne s’améliorera jamais si nous n’avons pas de logement»...
«Les policiers sont unanimes : les initiatives prises par leurs collègues de Ghardaïa et Alger sont un soulagement pour l’ensemble des éléments de la Sûreté nationale.» Tel est l’avis d’un policier exerçant au chef-lieu de la wilaya de Mascara, qui craint malgré tout que le mouvement de colère des policiers soit «politisé et exploité» par certaines personnes «malintentionnées». Dans la région, les problèmes sont similaires : «Le policier n’est pas protégé. Face à des délinquants agressifs ; certains, faute de pouvoir répondre aux provocations, sont contraints de s’éloigner. Nous ne pouvons nous défendre compte tenu des mesures coercitives encourues en cas d’usage des formes de défense non dictées par la réglementation.» Une situation injuste, selon notre interlocuteur : «Le policier consent d’importants efforts pour le maintien de l’ordre et la protection des biens et des personnes aux dépens de sa vie.»
Sidi Bel Abbès : «Tentés de tout foutre en l’air»
Père de deux enfants, Kamel*, muté il y a deux ans dans une wilaya du sud du pays, exerce au service de la Police judicaire (PJ). «Lorsqu’on est muté de manière abusive et sans moyen de recours, on n’est pas seulement tentés de battre le pavé, mais de tout foutre en l’air», lance-t-il. Selon lui, beaucoup de ses collègues vivent constamment dans la crainte d’être mutés, dégradés ou carrément radiés du corps, et ce, au moindre incident. Le cas d’officiers ou de simples agents de police sanctionnés pour avoir fait usage de leur arme à feu en situation d’autodéfense sont nombreux : «J’ai été témoin, en 2012, d’une agression à l’arme blanche perpétrée par un repris de justice contre un de mes collègues dans un quartier chaud de Sidi Bel Abbès. Usant de son arme à feu pour se défendre, celui-ci s’est retrouvé quelques jours après devant le magistrat-instructeur. L’agresseur, lui, a été relâché...»
Pour Kamel, la réalité du terrain est bien différente des bilans périodiques rendus publics par les services de communication de la police. «Le policier est, dans les faits, désarmé face à la recrudescence de la criminalité, souligne-t-il. Si l’on ajoute la pression exercée au quotidien par la hiérarchie pour produire des statistiques et les conditions de travail difficiles dans lesquelles il exerce, je vous laisse alors le soin de tirer les conclusions.» Même s’il ne partage pas toutes les revendications soulevées par les éléments des URS, Kamel se dit convaincu que la réhabilitation du corps de la police passe inévitablement par la création d’un syndicat représentatif : «S’il y avait un syndicat, on ne m’aurait certainement pas muté au Sud, loin de mes enfants.» (*le prénom a été changé)
Khenchela : «Nos congés de maladie doivent être validés par la capitale»
«Ce sont les policiers qui payent les pots cassés à la place des décideurs.» Après qu’un jeune se soit immolé devant le siège de la sûreté urbaine d’El Mahe, en décembre 2013,le chef de la sûreté de wilaya de Khenchela a été démis de ses fonctions et rétrogradé avant d’être muté vers une autre wilaya par décision de la DGSN, qui l’a jugé incompétent. D’autres policiers ont été mutés loin de leurs foyers dans la même affaire. En février, un policier de Kais, père de deux enfants, a tenté de s’immoler pour dénoncer la hogra et les pressions professionnelles. Certains témoignages évoquent des horaires de travail pénibles et insupportables, un système de rotation 3X8 qui ne laisse pas le temps de se récupérer. «Nous n’avons pas le droit d’être malade, nos congés de maladie doivent être visés par la capitale», soupire un policier.
Bouira : «Nous sommes devenus presque les ennemis du citoyen»
«Nous travaillons dans des conditions lamentables. Nous sommes devenus presque un ennemi du citoyen. Nous sommes rodés à assurer une seule mission, sous pression. Y’en marre !», déclare un agent de l’unité de Haizer, dont la quasi-totalité des éléments ont été appelés à Ghardaïa et d’autres ont rejoint la manifestation d’Alger. «C’est notre droit de revendiquer un syndicat et l’amélioration de nos conditions de travail», ajoute un autre agent sous couvert de l’anonymat. A Bouira, on se souvient surtout de la démarche des gardes communaux qui avaient réussi une imposante marche, le 9 juillet 2012, de Blida vers Alger. L’action de ces éléments portant presque le même uniforme bleu, avait été qualifié par certains de «désobéissance» et d’«indiscipline», d’autant qu’il s’agit là d’un corps paramilitaire. Les gardes communaux, à l’occasion de l’élection présidentielle d’avril dernier, avaient exigé le départ du système. «Les agents de police nous ont tabassés, malmenés à l’occasion de la marche du 9 juillet, mais leur combat est juste», estime un garde communal ayant participé à cette manifestation.
Constantine : «Nos pensées vont à nos collègues de Ghardaïa»
«Qu’il parte, ce DGSN ! Depuis sa venue, les conditions de travail sont devenues insupportables ; c’est l’autoritarisme qui prévaut dans nos relations de travail, où la parole est interdite. Certains de nos avantages socioprofessionnels ont été carrément annulés. Pourtant, le volume de travail est démoniaque, en plus de l’éloignement familial qui nous pèse énormément.» A Constantine, les éléments de la sûreté nationale se disent «solidaires» puisque les revendications et les inquiétudes «sont les mêmes». Un autre policier, en charge de la gestion des émeutes de l’UV19 à la ville nouvelle Ali Mendjeli, confie : «Avec toutes ces émeutes, nous continuons à faire notre travail du mieux que nous pouvons. Nos pensées vont à nos collègues de Ghardaïa. Nous suivons avec grand intérêt l’évolution des événements, car leur combat est le même pour tous les policiers, où qu’ils se trouvent.»
Pour son collègue, l’idée d’un syndicat est la clé, comme cela se passe dans toutes les démocraties du monde. «Nous ne sommes pas différents des autres corporations, car, avant toute chose, il est question de relations de travail et sans un partenaire social, les patrons useront de leur pouvoir pour asseoir leur hégémonie.» Parmi les policiers, certains pensent qu’il s’agit de «cas isolés manipulés pour déstabiliser une grande institution».
Annaba : «Des psychotropes pour tenir»
«Les harcèlements de la hiérarchie sont notre quotidien et pour la moindre incartade, nous sommes licenciés. Le suicide de deux officiers de police à Alger (Hydra) et à Ghardaïa est un exemple édifiant du harcèlement par leurs chefs respectifs. Même à Annaba, chacun de nous souffre de problèmes de nature socioprofessionnelle, notamment les AOP.» Kamel est de ceux-là et, de peur de représailles, il préfère changer de nom. «Combien de suicides, combien de bavures sont enregistrés ces dernières années dans les rangs de la police à Annaba ? C’est ce qui avait poussé en 2009 le défunt directeur général, Ali Tounsi, à instruire les chefs de sûreté de wilaya de prendre le problème au sérieux en soumettant les policiers à des consultations avec un psychologue».
Pour lui, «au manque de considération, il faut ajouter la fragilité de notre statut. Une situation qui pèse lourd sur notre moral, nous poussant parfois à prendre des psychotropes pour éviter d’y penser». Et de poursuivre : «Est-ce que vous pouvez concevoir qu’il faut se déplacer à Alger depuis Annaba pour composter un arrêt de travail ou un certificat médical ? C’est le cas d’une collègue atteinte d’une maladie grave, que son époux transporte, malgré son état, jusqu’à la direction générale pour viser son certificat médical.» Il dénonce aussi «la fragilité face aux délinquants. Même en uniforme, nous n’avons aucun droit contre eux et les malfrats le savent bien, d’où leur comportement agressif à notre encontre. Si on dégaine ou si on tire des coups de sommation, nous sommes foutus. C’est le licenciement assuré». Enfin, il déplore que «le salaire est à moitié consacré à la location. Notre situation ne s’améliorera jamais si nous n’avons pas de logement»...
Abdelouahab Souag, Abdelkrim Mammeri, Gaidi Mohamed Faouzi, Amar Fedjkhi
5 leçons à tirer du soulèvement policier
le 17.10.14 | 10h00
Réagissez
diaporama
|
© Souhil. B.
Mardi en fin de matinée, des policiers membres des Unités...
Au-delà de la gravité du précédent et des images-chocs de policiers assiégeant un Palais présidentiel abandonné par son locataire, les manifestations des policiers antiémeute marqueront durablement le pays, la politique, les institutions et la société et mettent à nu la fragilité d’un Etat otage de luttes de clans.
1-L’appareil répressif s’est enrayé
«La gestion démocratique des foules», concept cher au général-major Abdelghani Hamel, vient de se casser les dents sur les pavés d’Alger, Ghardaïa, Khenchela et Oran. La projection massive de troupes antiémeute pour contenir la foule avec installation durable des policiers de l’URS sur place avait un coût exorbitant, selon les témoignages des policiers frondeurs : l’épuisement et les conditions d’hébergement. Aussi en cause : les règles d’engagement. La police a reçu l’ordre de ne pas employer la force ou les balles réelles, même en cas d’agression, comme ce fut le cas à Ghardaïa. D’un point de vue technique, la logique militaire de Hamel, qui s’appuie sur une endurance spartiate des forces de police, a vite épuisé ses ressources. D’un point de vue politique, l’engagement systématique des forces antiémeute pour pallier le déficit de gouvernance est décrié par les policiers eux-mêmes.
2-Les luttes de pouvoir piègent toute la vie politique et sociale
La logique occulte des luttes de pouvoir parasite toute analyse de l’actualité. Si tous les ingrédients sont réunis pour que les policiers, régulièrement mobilisés pour des crises depuis les émeutes de 2011 (campagne présidentielle, affrontements dans la vallée du M’zab), accumulent de la fatigue et des griefs contre leur hiérarchie. Cette crise inédite survient dans un contexte de tensions liées à la succession du chef de l’Etat, où le chef de la police est l’un des principaux protagonistes. «Hamel est un fidèle de Bouteflika et le dernier bastion sécuritaire à résister au DRS», souligne un conseiller d’El Mouradia, qui cautionne la thèse de la manipulation.
«L’instantanéité de ce mouvement montre qu’il est fomenté depuis un moment, sinon, comment expliquer que plusieurs régions aient aussi rapidement gagné Alger ?» affirme Mourad Goumiri, président de l’Association des universitaires algériens pour la promotion des études de sécurité nationale. Et d’ajouter : «Tout augure d’une révolution de palais.» Le leader du MSP, Abderrezak Makri, en est aussi persuadé : «On ne peut isoler ce qui ce passe avec les luttes des différentes parties du pouvoir. Ils sont en train de jouer avec le feu.» Conséquence directe : chaque initiative de la société civile se voit automatiquement discréditée par des lectures parfois paranoïaques, lui niant toute velléité d’autonomie et de maturité.
C’est la raison pour laquelle le MDS, tout en ne croyant pas à «une véritable insurrection au sein d’un corps qui n’a pourtant pas rompu la discipline républicaine aux pires moments du terrorisme et lors de la crise de Kabylie qui a duré 4 années», refuse de «prêter flanc aux thèses qui délégitiment la contestation en cours et évoquent une menace sur l’ordre républicain ou des luttes d’appareils qui mettraient en jeu la cohésion dans la gestion de l’Etat. Même si la santé de Bouteflika ravive, périodiquement, les spéculations les plus diverses.» Le régime est donc condamné à fonctionner, en raison de son déficit de légitimité et d’efficacité, en tant que sphère minée par la paranoïa qui le paralyse lui-même. Aucun responsable n’assumera un échec tant qu’il ne croira pas aux raisons objectives de cet échec l’attribuant à un «sale coup» de l’autre bord.
3-Il y a une distinction entre le pouvoir et l’état
Paradoxalement, ce sont des policiers antiémeute qui viennent de rappeler que l’Etat n’est pas le pouvoir, alors que le régime joue essentiellement sur l’amalgame entre les deux concepts afin de mieux s’auto-légitimer. Les compagnies d’URS révoltées tracent une ligne bien claire entre, d’un côté, leur mission de défense des institutions et de l’ordre public et, de l’autre, leur rejet de la mauvaise gouvernance au sein de la police et de la justice et les dépassements des «enfants de» et des nouveaux puissants. Ils disent clairement qu’ils ne veulent parler qu’au Premier ministre, évitent d’invoquer le Président absent, s’adressant ainsi à la machine exécutive et non pas aux représentants du Président absent. Ils s’adressent à l’administration centrale et non aux symboles du régime (même si la personne de Sellal, pour nuancer ce propos, représente malheureusement un Exécutif paralysé par le pouvoir présidentiel).
4-La formule du mandat Bouteflika ne marche plus
Certains commentateurs ont tenu à souligner la coïncidence entre la révolte des URS et la chute des prix du pétrole sur les marchés mondiaux sous la barre des 83 dollars le baril. Ce n’est pas anecdotique : par un concours de circonstances, le dispositif de la gestion du front social est en train de s’effriter : la carotte (les budgets consacrés à l’achat de la paix sociale) et le bâton.
5-La société civile est en train de se construire
A la fin des années 1980, en pleine vogue du réformisme du président Chadli, l’idée d’un syndicat de la police avait timidement vu le jour chez les patrons mêmes de la DGSN. Mais l’idée a vite été enterrée par les tenants du statu quo et le terrorisme. Aujourd’hui, c’est curieusement dans les corps de métiers les plus inattendus (imams, avocats…), les plus idéologiquement marqués, que la question de la représentation syndicale se pose avec acuité, réorganisant les corporations (même proches du régime) en forces de proposition indépendantes. C’est assurément une victoire pour le combat des syndicats autonomes qui ont imposé le syndicalisme hors-UGTA comme vecteur des luttes sociales. Une idée soutenue par Rachid Malaoui, président du Snapap : «Depuis l’Indépendance, la police est gérée par les militaires. Quand un agent souhaite partir à l’étranger, il doit demander l’autorisation à son directeur, qui est un militaire. La police doit devenir civile, comme en Tunisie ou en France, avec des droits (celui d’organiser des marches) et des devoirs (n’appartenir à aucun parti politique ni aucune centrale syndicale), et s’inscrire dans une logique de reconnaissance des droits fondamentaux.»
«La gestion démocratique des foules», concept cher au général-major Abdelghani Hamel, vient de se casser les dents sur les pavés d’Alger, Ghardaïa, Khenchela et Oran. La projection massive de troupes antiémeute pour contenir la foule avec installation durable des policiers de l’URS sur place avait un coût exorbitant, selon les témoignages des policiers frondeurs : l’épuisement et les conditions d’hébergement. Aussi en cause : les règles d’engagement. La police a reçu l’ordre de ne pas employer la force ou les balles réelles, même en cas d’agression, comme ce fut le cas à Ghardaïa. D’un point de vue technique, la logique militaire de Hamel, qui s’appuie sur une endurance spartiate des forces de police, a vite épuisé ses ressources. D’un point de vue politique, l’engagement systématique des forces antiémeute pour pallier le déficit de gouvernance est décrié par les policiers eux-mêmes.
2-Les luttes de pouvoir piègent toute la vie politique et sociale
La logique occulte des luttes de pouvoir parasite toute analyse de l’actualité. Si tous les ingrédients sont réunis pour que les policiers, régulièrement mobilisés pour des crises depuis les émeutes de 2011 (campagne présidentielle, affrontements dans la vallée du M’zab), accumulent de la fatigue et des griefs contre leur hiérarchie. Cette crise inédite survient dans un contexte de tensions liées à la succession du chef de l’Etat, où le chef de la police est l’un des principaux protagonistes. «Hamel est un fidèle de Bouteflika et le dernier bastion sécuritaire à résister au DRS», souligne un conseiller d’El Mouradia, qui cautionne la thèse de la manipulation.
«L’instantanéité de ce mouvement montre qu’il est fomenté depuis un moment, sinon, comment expliquer que plusieurs régions aient aussi rapidement gagné Alger ?» affirme Mourad Goumiri, président de l’Association des universitaires algériens pour la promotion des études de sécurité nationale. Et d’ajouter : «Tout augure d’une révolution de palais.» Le leader du MSP, Abderrezak Makri, en est aussi persuadé : «On ne peut isoler ce qui ce passe avec les luttes des différentes parties du pouvoir. Ils sont en train de jouer avec le feu.» Conséquence directe : chaque initiative de la société civile se voit automatiquement discréditée par des lectures parfois paranoïaques, lui niant toute velléité d’autonomie et de maturité.
C’est la raison pour laquelle le MDS, tout en ne croyant pas à «une véritable insurrection au sein d’un corps qui n’a pourtant pas rompu la discipline républicaine aux pires moments du terrorisme et lors de la crise de Kabylie qui a duré 4 années», refuse de «prêter flanc aux thèses qui délégitiment la contestation en cours et évoquent une menace sur l’ordre républicain ou des luttes d’appareils qui mettraient en jeu la cohésion dans la gestion de l’Etat. Même si la santé de Bouteflika ravive, périodiquement, les spéculations les plus diverses.» Le régime est donc condamné à fonctionner, en raison de son déficit de légitimité et d’efficacité, en tant que sphère minée par la paranoïa qui le paralyse lui-même. Aucun responsable n’assumera un échec tant qu’il ne croira pas aux raisons objectives de cet échec l’attribuant à un «sale coup» de l’autre bord.
3-Il y a une distinction entre le pouvoir et l’état
Paradoxalement, ce sont des policiers antiémeute qui viennent de rappeler que l’Etat n’est pas le pouvoir, alors que le régime joue essentiellement sur l’amalgame entre les deux concepts afin de mieux s’auto-légitimer. Les compagnies d’URS révoltées tracent une ligne bien claire entre, d’un côté, leur mission de défense des institutions et de l’ordre public et, de l’autre, leur rejet de la mauvaise gouvernance au sein de la police et de la justice et les dépassements des «enfants de» et des nouveaux puissants. Ils disent clairement qu’ils ne veulent parler qu’au Premier ministre, évitent d’invoquer le Président absent, s’adressant ainsi à la machine exécutive et non pas aux représentants du Président absent. Ils s’adressent à l’administration centrale et non aux symboles du régime (même si la personne de Sellal, pour nuancer ce propos, représente malheureusement un Exécutif paralysé par le pouvoir présidentiel).
4-La formule du mandat Bouteflika ne marche plus
Certains commentateurs ont tenu à souligner la coïncidence entre la révolte des URS et la chute des prix du pétrole sur les marchés mondiaux sous la barre des 83 dollars le baril. Ce n’est pas anecdotique : par un concours de circonstances, le dispositif de la gestion du front social est en train de s’effriter : la carotte (les budgets consacrés à l’achat de la paix sociale) et le bâton.
5-La société civile est en train de se construire
A la fin des années 1980, en pleine vogue du réformisme du président Chadli, l’idée d’un syndicat de la police avait timidement vu le jour chez les patrons mêmes de la DGSN. Mais l’idée a vite été enterrée par les tenants du statu quo et le terrorisme. Aujourd’hui, c’est curieusement dans les corps de métiers les plus inattendus (imams, avocats…), les plus idéologiquement marqués, que la question de la représentation syndicale se pose avec acuité, réorganisant les corporations (même proches du régime) en forces de proposition indépendantes. C’est assurément une victoire pour le combat des syndicats autonomes qui ont imposé le syndicalisme hors-UGTA comme vecteur des luttes sociales. Une idée soutenue par Rachid Malaoui, président du Snapap : «Depuis l’Indépendance, la police est gérée par les militaires. Quand un agent souhaite partir à l’étranger, il doit demander l’autorisation à son directeur, qui est un militaire. La police doit devenir civile, comme en Tunisie ou en France, avec des droits (celui d’organiser des marches) et des devoirs (n’appartenir à aucun parti politique ni aucune centrale syndicale), et s’inscrire dans une logique de reconnaissance des droits fondamentaux.»
Les policiers dispersés par… d’autres policiers
Dernier sursaut de la démonstration policière entamée mardi : environ 150 policiers des Unités républicaines de la sûreté (URS) ont observé, hier, un sit-in devant le Palais présidentiel. Rassemblés vers 11h, ils ont fini par se disperser vers 16h sous la pression des services déployés autour du Palais. Pour sécuriser les lieux, un dispositif impressionnant a été dépêché à la Présidence.De l’unité armée de la Garde républicaine aux agents de la Brigade de recherche et d’intervention (BRI) en passant par les éléments des Services de protection et de sécurité (SPS), El Mouradia était très protégé. La sortie médiatique du Premier ministre, Abdelmalek Sellal, n’a pas convaincu les protestataires. Hier, ils ont déclaré à la presse n’avoir «signé aucun accord avec le Premier ministre et que toutes les discussions menées étaient verbales».
Pour tenter une médiation et convaincre les policiers protestataires de quitter les lieux et de gagner les bus préparés pour les transporter en dehors de la zone occupée, les autorités ont fait appel au chef de la sûreté de la wilaya d’Alger, appuyé par les divisionnaires de la Sûreté nationale. La présence permanente de la presse inquiétait aussi les services de sécurité, mobilisés pour empêcher les policiers de parler aux journalistes. Cinq protestataires ont pu échapper à la garde et ont soulevé des pancartes sur lesquelles on pouvait lire : «El Hamel dégage» et «Ennahar dégage».
(Bouzid Ichalalene)
Prochaine réunion dimanche
Le Premier ministre, Abdelmalek Sellal, qui a rencontré mercredi des représentants des policiers, a indiqué à l’issue de cette rencontre, que parmi les préoccupations soulevées par les protestataires, 12 ont été prises en charge. Elles portent sur les indemnités, les promotions et l’organisation du travail. La rencontre, intervenue sur instruction du président de la République Abdelaziz Bouteflika, précède une réunion annoncée pour dimanche avec les ministères concernés pour examiner les revendications.De son côté, le directeur de la communication à la Direction générale de la Sûreté nationale, le commissaire divisionnaire Djilali Boudalia a déclaré à l’APS que plusieurs mesures ont été prises en faveur des fonctionnaires de la Sûreté nationale, notamment au sujet du logement, des horaires de travail, de la prime de zone ainsi que du travail dans les wilayas du Sud.
Les décisions de la DGSN sont intervenues suite à la rencontre du ministre d’Etat, ministre de l’Intérieur, Tayeb Belaïz et le premier responsable de cette institution, le général-major, Abdelghani Hamel, à l’issue de leur rencontre à Ghardaïa avec les représentants des protestataires. Pour ce qui de l’avancement dans la carrière, un système de régularisation dont la gestion est informatisée, a été mis en place permettant, chaque six mois, à des fonctionnaires d’être promus sur la base de critères bien définis. (APS)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق