اخر خبر
الاخبار العاجلة لاحتجاج سكان عبان رمضان على النوافد الخشبية البالية الجديدة ويدكر ان مقاولات ترميم قسنطينة تستبدل الاغلي بالادني والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف خبراء علم النفس ان النساء العازبات يرددن كلمة زوج عند لقاء الاحبة لتعويض حياة العزوبية معنويا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف المديعة سلمي ان المستمعة صباح تفضل اهداء الاغاني لزوجها قبل والدتها لاعتقاتدها ان زوجها يمثل امها وابوها واخوها وتبقي اسباب تفضيل نساء قسنطينة ازوجاهم على امهاتهممن الغاز قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لعودة رجال شرطة قسنطيبنة الى شوارع وسطمدينة خوفا من ثورة سكان قسنطينة على اصلاحات حكومة كوهين سلال عبر مشاريع قسنطينة عاصمة الدعارة العربية والاسباب مجهولة
بسبب الاكتظاظ ومشاكل انضباطية أخرى
الأساتذة يطالبون بحلول جذرية ويشلون الدراسة بالمدينة الجديدة
جمال بوعكاز
par A. Mallem
L'émission
hebdomadaire «Forum» de la radio régionale diffusée en direct hier a traité de
la nouvelle organisation du transport par bus et par taxis à partir de la
capitale de l'Est induite par la décision de fermer la gare routière Est à
partir du 30 octobre en cours pour des travaux de rénovation.
Le débat en direct sur les ondes a permis aux habitants de la ville de « vider leur sac » et exprimer leur ressentiment, surtout en ce qui concerne la gestion de ces trente dernières années des infrastructures de transport appartenant à l'assemblée populaire communale, comme les des gares Est et Ouest. Sur ce registre, les auditeurs qui se sont exprimés au téléphone n'ont pas ménagé leurs critiques envers les responsables de la situation dans laquelle se trouvent aujourd'hui ces deux infrastructures qui ont été transformées en repaires pour tous les marginaux et les miséreux du pays et de ceux venant des pays voisins du Sahel africain. Interpellant le représentant de la direction des transports et celui de l'APC, invités sur le plateau, de nombreux citoyens ont rejeté avec force l'idée de confier encore la gestion de ces gares routières aux mêmes personnes.
« Il serait inacceptable, voire aberrant, de dépenser une vingtaine de milliards dans la rénovation de cette gare de l'Est pour la donner ensuite en gestion à des gens qui l'ont conduite là où elle est actuellement », a crié sur les ondes un auditeur approuvé par les animateurs de l'émission et les nombreux journalistes invités sur le plateau.
Si pour la nouvelle gare routière d'Ali-Mendjeli, propriété du ministère des Transports, dont la gestion à été confiée à l'entreprise Sogral, du même secteur, qui gère aussi les gares routières de 48 wilayas, la question ne se pose pas, les auditeurs ont par contre considéré qu'il faut éviter de refaire les erreurs commises par le passé et les catastrophes qu'elles ont provoquées. Le représentant de la mairie répondra en disant que la question de l'attribution de la gestion des gares routières propriétés de la commune est du ressort de l'organe délibérant, en l'occurrence l'assemblée populaire communale (APC).
Sur le même registre, les citoyens ont posé des questions sur le fameux plan de transport urbain qu'ils attendent depuis des années. Les mêmes représentants de l'administration, des chefs de services, ont répondu que l'étude du projet est au niveau de la wilaya et cette étude vient d'atteindre le taux d'élaboration de 58 % seulement, en ajoutant que son approbation dépend de la tutelle centrale. Les auditeurs seraient restés sur leur faim s'il n'y avait pas l'information communiquée par le représentant de la sûreté de wilaya qui a dévoilé le plan d'action arrêté pour sécuriser les sites de transport nés de la nouvelle organisation. Ce programme a commencé à être mis en application en prévision de la date du 30 octobre lorsque la gare routière de l'Est sera fermée.
« Plusieurs brigades et des moyens matériels considérables seront mobilisés sur ces sites et les points noirs situés sur les routes de la wilaya afin de prévenir toute anarchie dans le fonctionnement des nouvelles lignes de transport », a affirmé le lieutenant Zemouli, représentant de la sûreté de wilaya.
بسبب الاكتظاظ ومشاكل انضباطية أخرى
الأساتذة يطالبون بحلول جذرية ويشلون الدراسة بالمدينة الجديدة
جمال بوعكاز
الأوروغواي تودع "أفقر رئيس بالعالم" وتنتخب خليفته
بعد سنوات طويلة أمضاها في بيع الزهور والسجن، يكرس رئيس أوروغواي خوسيه ألبرتو موخيكا نفسه اليوم شخصية عالمية..
المشاهدات :
738
0
0
آخر تحديث :
11:19 | 2014-10-27
الكاتب : البلاد.نت +وكالات
الكاتب : البلاد.نت +وكالات
بعد سنوات طويلة أمضاها في بيع
الزهور والسجن، يكرس رئيس أوروغواي خوسيه ألبرتو موخيكا نفسه اليوم شخصية
عالمية، منتزعاً لقب «أفقر رئيس في العالم وأكثرهم سخاءً»، كما تصفه
الصحافة الدولية.
وتعود شهرة موخيكا إلى أسلوب عيشه المتقشف وخطاباته المناهضة للمجتمع الاستهلاكي.
موخيكا وهو في الثمانين من العمر يستقبل زواره في منزله المتواضع الكائن في ضواحي مونتيفيديو، وتحمل جدرانه بقع الرطوبة ولا تتجاوز مساحته 45 متراً مربعاً.
وما زال الرئيس الذي أشرف على نهاية مسيرته المهنية ينظر نحو المستقبل «أعتقد أننا كنا دوماً حساسين لطريقة النظر إلى العالم الجديد، إلى الشباب».
ورغم أنه معروف بتواضعه عادة، فإنه لا يتردد في تقديم نفسه كمثال، وأسر مازحاً: «هل رأيتم كيف أن المرشحين للرئاسة لا يضعون ربطة عنق؟ أتذكرون أن أول برلماني لم يضع ربطة عنق كان أنا»، معبراً عن سروره بأن الطاقم السياسي الحديث «يتحرر بعض الشيء».
ولم ينس أعوام الاعتقال التي أمضاها في سجون الحكم الدكتاتوري (1973-1985) لأكثر من 13 عاماً تعرض فيها للضرب والإذلال، حيث وضع في زنزانة معزولة لتسعة أعوام لم يرافقه أثناءها سوى الحشرات محروماً حتى من القراءة لسبعة أعوام.
عمل موخيكا في صباه بائعاً للزهور في الأحياء الميسورة في مونتيفيديو، جاذباً السيدات المسنات اللواتي كن يكرمن مفقوديهن، وذلك قبل أن ينضم إلى حركة التحرير الوطني «التوباماروس» في ستينات القرن الماضي، لكنه يعتبر اليوم «الحرب وسيلة وحشية تعود إلى ما قبل التاريخ، فأياً يكن سبب الحرب فإنهم هم أنفسهم الذين يدفعون الثمن، الأكثر ضعفاً».
وعشية مغادرته الرئاسة يرى أنه في كل مرحلة من التاريخ البشري يجب السعي إلى تعلم أمر ما ونقله إلى الذين سيأتون.
ويعتزم هذا العاقل المسن مطمئناً من الآن فصاعداً أن يفعل «ما يفعله الأسلاف، إعطاء نصائح لا يأبه لها الجميع».
وتعود شهرة موخيكا إلى أسلوب عيشه المتقشف وخطاباته المناهضة للمجتمع الاستهلاكي.
موخيكا وهو في الثمانين من العمر يستقبل زواره في منزله المتواضع الكائن في ضواحي مونتيفيديو، وتحمل جدرانه بقع الرطوبة ولا تتجاوز مساحته 45 متراً مربعاً.
وما زال الرئيس الذي أشرف على نهاية مسيرته المهنية ينظر نحو المستقبل «أعتقد أننا كنا دوماً حساسين لطريقة النظر إلى العالم الجديد، إلى الشباب».
ورغم أنه معروف بتواضعه عادة، فإنه لا يتردد في تقديم نفسه كمثال، وأسر مازحاً: «هل رأيتم كيف أن المرشحين للرئاسة لا يضعون ربطة عنق؟ أتذكرون أن أول برلماني لم يضع ربطة عنق كان أنا»، معبراً عن سروره بأن الطاقم السياسي الحديث «يتحرر بعض الشيء».
ولم ينس أعوام الاعتقال التي أمضاها في سجون الحكم الدكتاتوري (1973-1985) لأكثر من 13 عاماً تعرض فيها للضرب والإذلال، حيث وضع في زنزانة معزولة لتسعة أعوام لم يرافقه أثناءها سوى الحشرات محروماً حتى من القراءة لسبعة أعوام.
عمل موخيكا في صباه بائعاً للزهور في الأحياء الميسورة في مونتيفيديو، جاذباً السيدات المسنات اللواتي كن يكرمن مفقوديهن، وذلك قبل أن ينضم إلى حركة التحرير الوطني «التوباماروس» في ستينات القرن الماضي، لكنه يعتبر اليوم «الحرب وسيلة وحشية تعود إلى ما قبل التاريخ، فأياً يكن سبب الحرب فإنهم هم أنفسهم الذين يدفعون الثمن، الأكثر ضعفاً».
وعشية مغادرته الرئاسة يرى أنه في كل مرحلة من التاريخ البشري يجب السعي إلى تعلم أمر ما ونقله إلى الذين سيأتون.
ويعتزم هذا العاقل المسن مطمئناً من الآن فصاعداً أن يفعل «ما يفعله الأسلاف، إعطاء نصائح لا يأبه لها الجميع».
ممارسة السياسة في المقاهي
الاثنين 27 أكتوبر 2014 elkhabar
Enlarge font Decrease font
فضّل جيلالي سفيان رئيس حزب الجيل الجديد، عند انتهائه في حدود الساعة السادسة مساء، من الزيارة التي قادته، نهاية الأسبوع الماضي، إلى مدينة عنابة، الجلوس في مقهى عمي ”لزهر” بحي الريم، رفقة مجموعة كبيرة من مناضلي الحزب والفضوليين، بغرض توجيه رسالة إلى من يتهمونه بممارسة السياسة في ”الصالونات”، حيث قال ”لقد اخترت الجلوس في مقهى شعبي لأوجّه رسالة إلى من يدّعون بأننا نمارس السياسة من ”الصالونات” أنهم هم من تنطبق عليهم هذه المقولة وأتحداهم أن ينزلوا يوما مثلنا إلى الشارع دون حراسة، لكن هل النزول للمقهى كان من أجل الرد فقط؟
-
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق