اخر خبر
الاخبار العاجلة لاستدعاءعاهرات قسنطينة من طرف منظمي تظاهرة قسنطينة عاصمة الاثقافة العربية لدراسة سبل مساهمات عاهرات قسنطينة باجسادهن في التنعريف بنساء قسنطينة جنسيا يدكر ان عاهرت قسنطينة اشترطن تاسيس جمعية عاهرات قسنطينة للثقافة العربية كما طلبن بفتح بيوت الدعارة بباب الجابية لجلب انظار السواح وابناء قسنطينة يدكر ان رجال قسنطينة يمارسون الجنس مع بنات سكيكدة وقالمة وعنابة والجزائر سريا للعلم فان رجال قسنطينة يصطادون طلبات الاحياء الجامعية للمارسة المتعة الجنسية المجانية عبر السيارات السوداء دات الستائر السوداء يدكر ان اغلب رجال قسنطينة يعانون من سرطان المثانة بسبب الاستمناء الجنسي وان اغلب نساءقسنطينة من سرطان الثدي بسبب رفضاستغلال اعضائهن التناسلية في الممتعة الجنسية والاسباب مجهولة
تبيعها بعض البلديات تحت الطاولة بأسعار تختلف حسب موقعها ومساحتها
قبور للبيع بـ5 ملايين للأغنياء و1800 دج للبسطاء..!
زهيرة مجراب/ نادية سليماني
2014/10/16
(آخر تحديث: 2014/10/16 على 21:14)
الشروع في رقمنة المقابر لمحاربة المتاجرة بالقبور
بات الحصول على قبر في المدن الكبرى أمرا ليس باليسير، حيث يتطلب اتصالات ومشقة وبحثا طويلا، وقد يكون الحل الأخير فتح قبر قديم لدفن ميت جديد، وهذا ما يجعل أزمة السكن في الجزائر تمتد من الأحياء إلى الأموات، ما جعل "سماسرة" المقابر يستغلون حاجة المواطنين وجهلهم، بعرض القبور على مستوى البلديات للبيع بسعر رسمي مقنن يقدر بـ 1800 دج، وهناك أسعار "تحت الطاولة" بـ 05 ملايين بالنسبة إلى العائلات التي ترغب في حجز القبر مسبقا.
وهو الأمر الذي وقفنا عليه
في العديد من البلديات والمقابر، حيث اعترف مدير مؤسسة تسيير المقابر
بالعاصمة بظاهرة المتاجرة بالقبور وبأسعار خيالية، في حين وصف الأئمة هذه
الظاهرة بالخطيرة والمحرمة شرعا، ما يجعل عملية بيع القبور في الجزائر تشكل
جدلا واسعا، وصل حد تحريم شراء القبر، ما جعل المواطنين في أزمة، لأن
البلديات تلزمهم بدفع أموال مقابل استفادتهم من قبر...!؟
المدير العام لمؤسسة تسيير الجنائز محمد بوراس يؤكد:
بلديات تبيع القبور للمواطنين بالملايين وسأحارب الظاهرة
انتقلت
أزمة السكن التي تعرفها العاصمة والمدن الجزائرية إلى عالم الموتى، فقد
أصبحت العائلات تكابد الويلات بغية تأمين قبر لدفن موتاها، فيما يلجأ البعض
منهم إلى طرق ملتوية كشراء القبور ودفع الرشوة حتى يتحصلوا على قبر
مناسب.
اعترف محمد بوراس
بوجود ظاهرة المتاجرة في القبور في العاصمة، خاصة في المقابر الممتلئة
بالملايين خلال السنوات الماضية على مستوى البلديات والمقابر، إلا أنه
وبغية التصدي لهذه الظاهرة أصدر تعليمة تمنع الدفن في هذه المقابر والبالغ
عددها 6 إلا بترخيص مباشر منه. وشدد محمد بوراس على أحقية المواطن في
الحصول على قبر جاهز، خاصة وأنهم في بعض المقابر المسيرة من طرف البلديات
يتولون بأنفسهم عملية الحفر مع أنهم يدفعون مبلغ 1800 دج ثمنا للقبر، مضيفا
بأن هذه المقابر تعرف فوضى في التسيير وغيابا لأعوان الأمن والحراسة وهو
ما شجع المنحرفين والسحرة على الدخول إليها بغية سرقة رخام القبور أو
نبشها، إلا أنه وبعد تحويل المقابر البلدية إلى مؤسسة تسيير الجنائز سيتم
وضع 4 حراس بها كما هو معمول به في المقابر التابعة للدولة وتخصيص مكتب
صغير لهم رفقة حفاري القبور وعمال النظافة.
واعترف
بوراس بوجود أزمة حقيقية في المقابر لحرص المواطنين على الدفن في بعض
المقابر الممتلئة كالقطار، قاريدي، بن عمر، رفقة أقاربهم، بينما توجد مقابر
أخرى فارغة كالمالحة وعين السفاري. وهو ما دفع السلطات إلى اتخاذ إجراءات
لتحويل بعض الأراضي الفلاحية التابعة للدولة إلى مقابر، حيث تتم دراسة
مشروع 12 مقبرة وستكون جاهزة لبدء العمل فيها نهاية السنة الجارية، فيما
اكتمل العمل نسبيا بمقبرة العاشور وسيدي حسان بالشراقة، وسيتم تسلمهما خلال
نهاية الثلاثي الأول من عام 2015.
140 مقبرة في العاصمة ستصبح رقمية في غضون سنتين
أكد
المدير العام لمؤسسة تسيير الجنائز والمقابر، أن مؤسسته كانت قبل حوالي
شهر تشرف على تسيير 20 مقبرة بالعاصمة، منها 13 مقبرة مسلمة و7 مسيحية، إلا
أنها مؤخرا أضيف إليها المقابر التابعة للبلديات لتصبح تسير 140 مقبرة،
وبغية ضمان تسيير جيد للمقابر أكد بوراس أنه سيتم رقمنة المقابر في غضون
سنتين، أين سيكون بإمكان المواطنين التعرف على المربعات التي تم دفن موتاهم
فيها عن طريق الاستعلام لدى المكتب الموجود في المقبرة، وقد تم الانطلاق
في المشروع بمقبرة العالية وتم إنجاز 70 بالمائة وحاليا يعكفون على رقمنة
مقبرة القطار وهي ستسهل على المواطنين العثور على قبور ذويهم.
الخواص يبنون قبورا تصل إلى 8 ملايين سنتيم
حمل
المدير العام لمؤسسة تسيير الجنائز المواطنين مسؤولية ارتفاع تكاليف بناء
القبور لكونهم يفضلون اللجوء إلى الخواص بدلا من المؤسسة والتي تقدم أسعارا
أقل 50 بالمائة من الخواص، حيث تضع المؤسسة صورا لقبور وتتراوح أسعارها ما
بين 4 إلى 15 ألف دينار، بينما تتراوح أسعار الخواص من 15 ألف دينار إلى 8
ملايين سنتيم إذا كانت مصنوعة بالرخام. وحول الأعضاء البشرية ذكر محدثنا
بأنها تدفن في مربع خاص على مستوى مقبرة العالية.
دعا إلى التصدي للظاهرة، حجيمي يؤكد:
لا يجوز بيع القبور في الجزائر لأنها وقف
طالب
الأمين العام للتنسيقية الوطنية للأئمة وموظفي الشؤون الدينية وإمام مسجد
تيليملي، جلول حجيمي، السلطات بتشديد الرقابة على المقابر لوضع حد لأي
تجاوزات، موضحا عدم جواز بيع وشراء القبور لغير المضطر لأن بعض المواطنين
يقبلون على شرائها بطرق ملتوية أو دفع رشاو حتى يتسنى لهم دفن ميتهم بالقرب
من أحد أقاربه على الرغم من وجود مقابر شاغرة. واستطرد حجيمي مصرحا أن بيع
القبور في بلاد المسلمين غير جائز شرعا لكونها أوقاف لله عز وجل أما إذا
كان في بلد غير مسلم فهو جائز لأنه مضطر، وحذر الشيخ حجيمي من تنامي
الظاهرة معقبا بأنه في حال كانت وصية من الميت فلا يجب التقيد والالتزام
بتطبيقها إلا إذا كانت في حدود التيسير.
محامون يطالبون بتنصيب كاميرات مراقبة
المقابر.. فضاءات للجريمة والشعوذة وممارسة الرذيلة
يعتبر
الكثير من المختصين في القانون، أن النصوص القانونية الجزائرية فيما يخص
حرمة المقابر تبقى ناقصة بغياب أجهزة الرقابة التي تضبط المتورطين في أفعال
تسيء إلى الموتى، حيث طالب الكثير من المحامين الذين تحدثت معهم "الشروق"
حول الموضوع بضرورة تشديد العقوبة ضد كل من يمس بحرمة المقبرة، مع وضع
أجهزة رقابة ردعية لمحاربة كل مظاهر الشعوذة والبدع والانحراف.
أوضح
في هذا الصدد، الأستاذ إبراهيم بهلولي، محام لدى المحكمة العليا، أن
القضايا التي تتناولها المحاكم والخاصة بحرمة المقابر تبقى قليلة جدا
مقارنة بالحقيقة المتعلقة بما يحدث في هذه الأماكن المقدسة، وأن تفعيل
النصوص القانونية الخاصة بهذه المسألة ضروري في وقت حسبه، برزت بعض البدع
وأصبحت المقابر مرتعا لتعاطي الخمور و المخدرات وممارسة الفاحشة وطقوس
الشعوذة.
قال الأستاذ
بهلولي، إن أكثر ظاهرة باتت تنتهك حرمة المقبرة من دون أن يتفطن إليها
القانون، هي وجود عصابات تدعي الإفتاء وتقديم الموعظة تنتهز فرصة غياب
الإمام عند الدفن أو زيارة بعض أهل الميت لقبره ويأخذون أموالا مقابل ذلك،
مشيرا أنه وقف شخصيا على مثل هذه التصرفات في مقابل أكثرها النائية.
وأكد
بهلولي أن أغلب المقابر عبر الجزائر غير متحكم فيها، وأن المقابر في
المناطق النائية تعاني ولا يمكن ضبط المتورطين في حرمة ونبش القبور إلا
بتكليف أعوان خاصين بمراقبة هذه المقابر ووضع أجهزة خاصة وإحاطة هذه
الأماكن بجدار يمنع دخول الغرباء.
قسنطيني: حان الأوان لردم المقابر المسيحية في الجزائر
أكد
فاروق قسنطيني، رئيس اللجنة الوطنية الاستشارية لترقية وحماية حقوق
الإنسان، في اتصال مع "الشروق"، أن إشكالية اختلاط المقابر المسيحية
بالإسلامية في الجزائر لم تطرح أمام لجنته، موضحا أن هذا الأمر حسم فيه منذ
مدة حيث تتواجد مقابر قديمة للمسيحيين منها من تجاوزت الـ 50 سنة وقبورها
غير مختلطة بقبور الجزائريين.
ويرى
قسنطيني أنه حان الأوان لاتخاذ كل التدابير اللازمة للحفاظ على حرمة
المقابر من خلال تخصيص الأراضي الخاصة بها وإحاطتها بأسوار عالية، وأوضح في
سياق ذلك أن الكثير من المقابر المسيحية في الجزائر مرت عليها مدة 50 سنة
ولم يتفقدها أهل الموتى، حيث إن القانون الجزائري حسبه، يسمح بردمها
واستغلالها ثانية مقابر للمسلمين.
وطالب
السلطات الجزائرية بمعاقبة كل من يقوم بتخريب مقابر المسيحيين لأن ديننا
يحرم انتهاك حرمة الميت مهما كانت ديانته، حيث قال إن الكثير من اللصوص
يعتقدون أن المسيحيين يدفنون معهم مجوهراتهم مما يجعلهم يقومون بتخريب
قبورهم من دون ضمير منهم.
وأكد
المتحدث في سياق ذلك، أنه يجب إعادة النظر في قانون حرمة المقابر وتشديد
الرقابة ضد المتورطين مع تسليط الضوء على أعمال أخرى تسيء إلى الموتى لم
تلتفت إليها الجهات المعنية ولم تتمكن من ضبط الفاعلين.
مقابرهم لا تفتح سوى مرتين في السنة
أبناء وعائلات الشهداء محرومون من زيارات قبورهم
اعتاد المواطنون
على زيارة موتاهم كل يوم جمعة، للدعاء لموتاهم وتذكر مآثرهم والاتعاظ بهم،
غير أن أبناء الشهداء محرومون من زيارة قبور أهلهم وأوليائهم، فالمقابر
موصدة، وأبوابها مقفلة لا تفتح إلا في المناسبات الوطنية لبضع ساعات ثم
يعاد إقفالها.
يجد أبناء
الشهداء أنفسهم محرومين من زيارة أقاربهم وذويهم الذين شاركوا في الثورة
التحريرية، يقول بودربالة عبد الحميد عضو في المنظمة الوطنية لأبناء
الشهداء، الذي وصف مقابر الشهداء بالمحاشر، ليس بإمكان أبناء الشهداء زيارة
عائلاتهم وذويهم إلا مرتين في السنة، في ذكرى يوم الاستقلال وفي ذكرى أول
نوفمبر، أين تفتح المقابر للمسئولين، ليعاد غلقها بعد بضع ساعات، فأبوابها
حديدية مشمعة ولا يوجد حارس يسهر عليها، وأكمل محدثنا قابر الشهداء في بعض
الولايات، مثل سكيكدة وعنابة، تعيش حالة من الإهمال الشديد، وهو ما جعل أحد
المقاولين يتجرأ على تحويل مقبرة للشهداء في عنابة إلى مستودع للإسمنت
ومواد البناء، مطالبا الدولة بفتح أبواب المقابر أمام الجميع، حتى تتمكن
عائلاتهم من زيارتهم، والجيل الجديد من التعرف على صناع تاريخه.
لا تنظيم ولا رقابة
مقابر بلا سجلات للموتى وفوضى في عمليات الدفن
تعد مقبرة
سيدي رزين ببلدية براقي واحدة من أشهر المقابر في العاصمة، لارتباطها
بسنوات الجمر، لكن هذه المقبرة مازالت خارج خريطة المقابر، فهي تسير بطريقة
بدائية وعشوائية جدا، فعائلة الميت هي من تقوم باختيار القبر والحفر، فلا
مربعات ولا أي شيء يدل على التنظيم بداخلها. "الشروق" تنقلت إلى هذه
المقبرة التي أصبحت مبعثا لقلق سكان البلدية، للتحري حول ما يجري فيها.
وصلنا
المقبرة في حدود الساعة الواحدة بعد الزوال، بعد أن سمعنا عن حالة الإهمال
والتسيب الذي تعرفها هذه المقبرة، أين وجدنا عاملي نظافة، أحدهما خلد
للنوم والثاني كان جالسا ليرتاح، بحثنا عن حارس المقبرة فأخبرونا بأنه
يتجول، وما هي إلا لحظات حتى وصل، في البداية رفض الحديث إلينا، وطالبنا
برخصة، غير أنه أمام إلحاحنا راح يتحدث معنا بعفوية، مفيدا بأنه يعمل فيها
منذ 11 سنة، وهذه المقبرة لا تحتوي على سجلات لتقييد الموتى أسمائهم، أو
مربعات، فعلى الراغب في دفن ميته تقديم رخصة الدفن الصادرة من بلدية براقي،
فيخطره بضرورة تجنب التعدي على قبور الموتى، ثم يزودونه بعتاد الحفر،
ليقوم بالعملية بنفسه، وله حرية اختيار المكان نظرا لشساعة المقبرة.
وكان
بعض المواطنين قد عبروا عن نقمتهم من الأوضاع والطريقة التي تسير بها هذه
المقبرة، في ظل غياب دفاتر لتسجيل أسماء الموتى، وبياناتهم، ما يصعب عليهم
عملية إيجاد القبر في حال الاستيلاء عليه من قبل آخرين، مضيفين بأن الحارس
يلح على ضرورة بناء القبر في كل مرة، حتى لا يستولي عليه آخرون.
قضايا غريبة في المحاكم حول صراعات "القبور"
نظرت
المحاكم في قضايا مختلفة تتعلق بالمقابر، فهناك من تورط في قضية انتهاك
قبر، وآخرون مارسوا الشعوذة فيه، وحالات نادرة عن عائلات تقاضي أقاربها
بسبب فتح قبر بدون أخذ إذن من أهل صاحبه.
جدة تقاضي حفيدها بسبب فتح قبر جده
قضية
الشاب ناصر بدأت عندما توفي والده، ففتح قبر جده من أمه بدل قبر جده من
والده، وبعد دفن الأب، غضبت منه جدته كونه لم يستأذن منها ،ورغم تأكيده لها
أنه لم يقصد ذلك، فقد حدث خطأ منه، غير أنها رفعت شكوى ضده على مستوى وكيل
لجمهورية لدى محكمة بئر مراد رايس، وقبل الفصل في قضيته، توفي الحفيد بعد 7
أشهر من دفن والده، إثر تعرضه لسكتة قلبية.
رجل يدنس قبر طليقته انتقاما منها
مثل
كهل أمام محكمة الحراش بتهمة تدنيس قبر طليقته، وخلال محاكمته اعترف أنه
فعلا نزع شاهد قبر طليقته التي توفيت خنقا بالغاز رفقة والدها، وألقاه أرضا
انتقاما منها، كونها كذبت عليه وأخبرته أنه من لا يستطيع إنجاب الأطفال،
وتبين بعد عدة سنوات أنها هي المصابة بعقم، وقال للقاضي إنها حرمته من
الذرية وأن يصبح أبا. وقد أدين بحبس غير نافذ وغرامة مالية لذوي الحقوق.
مشعوذون يسرقون عظام موتى بمقبرة بتلمسان
فتحت
مصالح الدرك بتلمسان تحقيقا في قضية هزت منطقة سيدي مبارك بدائرة بني
بوسعيد، إثر عملية انتهاك حرمة الموتى، عندما أقدم مشعوذون على تخريب ثلاث
قبور، من خلال حفرها واستخراج عظام الموتى، وهي الواقعة التي استاء منها
السكان، وقد أسفرت التحريات على القبض عليهم متلبسين، بحوزتهم عظام الموتى
ومصاحف مدنسة.
الي ماعندوش الزهر
يلقى في الكبدة العظم والي عندو الزهر مايلقاش في الدلاع العظم==============*
1 -
Fakou2013 ـ
(Algérien Vrai)
2014/10/16
2014/10/16
0
C’est stupide maintenant en plus de tous copié a la France maintenant on
créer des tombe funèbre pour des morts et devenue payante décidément ont
respecté plus rien dans ce pays même les morts sont violé je vous jure que même
les sauvages respecte leurs morts ???!!!!!!!!! Enterrez vos morts chez les
indiens amazoniens
2 - Mort
algerien mieux ـ (chez les appaches)
2014/10/16
2014/10/16
0
الدنيا بالوجوه والآخرة بالفعايل
قال تعالى ( يقول يا ليتني قدمت لحياتي * فيومئذ لا يعذب عذابه أحد*ولا يوثق وثاقه أحد *يا أيتها النفس المطمئنة *ارجعي إلى ربك راضية مرضية *فادخلي في عبادي *وادخلي جنتي)
قال تعالى ( يقول يا ليتني قدمت لحياتي * فيومئذ لا يعذب عذابه أحد*ولا يوثق وثاقه أحد *يا أيتها النفس المطمئنة *ارجعي إلى ربك راضية مرضية *فادخلي في عبادي *وادخلي جنتي)
3 - بائع دواء البق
2014/10/16
2014/10/16
14
القبور بي 5 ملاين للاغنياء
و لي الفقراء 1800
والله شيىء عجب في الجزائر قاعدين القبورة تاعنا كي عدل 02
تدفع مليح تدي بلاصة مليحة فقير يدفنوك في كاش ارض امام
انبوب الوحل لان فقير ديما مغبون
و لي الفقراء 1800
والله شيىء عجب في الجزائر قاعدين القبورة تاعنا كي عدل 02
تدفع مليح تدي بلاصة مليحة فقير يدفنوك في كاش ارض امام
انبوب الوحل لان فقير ديما مغبون
4 - djamel ـ
(constantine)
2014/10/16
2014/10/16
6
تشري بخمسة او عشرة ملاليين او ملاير
،لكنك سياكلك الدود و ينسوك اهلك الذين بكو عليك و تقتسم تركتك ،منعرف لا بالعدل
او الزور ،و ما ينفعك الا عملك ، ربي اختم لنا بالصالحات اعمالنا و احشرنا مع من
نحب الرسول و حزبه و صحبه الاخيار و لغته
5 -
2014/10/16
2014/10/16
22
هناك في الجهة الأخرى اي الموت لا
توجد محسوبية ولا رشوة ولا بني عمّيس،لا ينفعك قبر مُزوّق ولا مُزخرف
بالفسيفساء.بكل بساطة ملك الموت لا يمكنك رشوته وعند السُؤال في قبرك لا يمكنك
الاستعانة بصديق أو تلقّيِ الدعم من احد معارفك هنا فقط توجد العدالة ،الكل سواسية
لا فرق بين وزير او حارس او رئيس!يجب ان نُحاسب انفسنا قبل ان يحاسبنا الله.ما
أدرانا ربما الشخص الثري الذي اشترى قبره بخمسة ملايين تسقط به الطائرة ويأكله
الحوت ولن يجدوا له اثر،كان من الانفع له لوتصدّق بها لعلها تنفعه(وما تدري نفس
بأي أرض تموت)
6 - نائلة ـ (تلمسان
)
2014/10/16
2014/10/16
4
الحقيقة أن الأمر بالمعروف والنهي عن
المنكر غائب في مجتمعنا فلا نحمل المسؤولية لمن لا ضمير له و باع دينه وهمُّه
تجارة رابحة كانت حلال أو حراما بل نحملها لمن رضي بها ولم تهمه كرامة وقداسة
الميت و المواطنين يتحملون جزءا كبيرا من المسؤولية في ما يقع داخل قبور المسلمين
من تجاوزات القبر واحد بني بالرخام أو كان ترابا فكيف ينحط المستوى الى هذه الدرجة
التي يصبح فيها الإنسان يتنافس لتشييد والحصول على أماكن جيدة لقبور موتاهم لو
أنفقت كصدقة على الميت ربما خففت عنه في قبره ومسحت ذنوبه أفضل من تبذيرها هباءا
7 - جزائري ـ (بشار)
2014/10/17
2014/10/17
0
في الحقيقة نستهل اكثر من هذا لان
نسير و ندافعوا وننتخب علي النظام المجرم و المتعفن و نسب و نلعن و نقذف في
الشرفاء.لا نلوموا النظام المجرم و المتعفن ولكن نلوموا انفسنا.
8 - علي علي ـ (الجزائر)
2014/10/17
2014/10/17
2
9 - فغول ـ (فرنسا)
2014/10/17
2014/10/17
0
هاذ الخبر يوجه الى رئيس الجمهورية
لتعلموه انه لديه مشكل اخر و هو مشكل الموتى . واللي حب يموت كيفاش يدير دوموند من
عند المير ولا كيفاش
10 - farouk ـ (ارض الله الواسعة . .)
2014/10/17
2014/10/17
0
من المفروض ما بقاش مقابر داخل المدن
الكبرى ارض الجزائر واسعة اما البزنسة في الموتى راهي مصيبة كبيرة الله ينجينا من
هؤلاء القوم . اذا لم تجدوا قبورا فالقوا بموتاكم في البحر لعلها تنفع الميت في
الاخرة باطعام الثروة السمكية التي تكاد تنقرض في الجزائر وعدم تمكين المشعوذين
منها
11 - خالد ـ (باتنة)
2014/10/17
2014/10/17
0
12 - كمال ـ (بسكرة)
2014/10/17
2014/10/17
4
salam
hadha makane khasna fi bladna mahtarmoche elhayine walaw dorka 3la elmaytine
walah mayahachmo
3liha bkina matkhalfine ila min hokme eltama3ine wa elsarakine
allah yahdina wa yba3adhom 3lina
hadha makane khasna fi bladna mahtarmoche elhayine walaw dorka 3la elmaytine
walah mayahachmo
3liha bkina matkhalfine ila min hokme eltama3ine wa elsarakine
allah yahdina wa yba3adhom 3lina
13 -
soraya13 ـ
(france)
2014/10/17
2014/10/17
0
امر غريب عندم يموت الشخص يصبح جسد
هامد وروحه تنظر اليه وتتعجب وعنده يعرفه ان كان نائم وليس حي ، لذلك ارحمو هذا
الميت يرحمكم الله تعالى اذا تم تحريم قبر على مسيكن ربما يوف ياتي يومك الذي لا
تجد فيه مكان لجسدك
Les Algérois se disent «solidaires» des policiers
le 17.10.14 | 10h00
Réagissez
«Techniquement, c’est une tentative de coup d’Etat qui ne dit pas son nom.» Redouane, 34 ans, fonctionnaire, a un avis très tranché sur la manifestation des policiers.
Alors que certains les soutiennent, tels Mourad, un jeune homme de 24
ans, qui estime que «les policiers de Ghardaïa vivent un enfer et sont
au cœur du danger et les autorités refusent de leur trouver des
solutions concrètes à ce problème», ou Marouane, professeur de physique à
Alger, qui soutient que «l’acte d’investir la rue pour s’exprimer ou
revendiquer un droit est dans l’absolu un acte de civisme qui reflète un
grand sens de la responsabilité», d’autres le font beaucoup moins. «La
police qui investit la rue et réussit à encercler un Palais présidentiel
est un acte inédit», reconnaît Zoheir. Ce fonctionnaire estime que
l’Algérie est en danger car «ce sont deux institutions qui se retrouvent
face à face et l’Etat est encore absent».
Pour Kamel, chauffeur de taxi, «le fait que la révolte atteigne une partie du système contre le système lui-même est une preuve concrète que rien ne va plus dans ce pays». Meriem, une étudiante en droit de 23 ans, a aussi une lecture très politique de la crise : «Cette marche est le signe d’une probable guerre des clans où chacun essaie de déstabiliser l’autre pour prendre le dessus.» Certains n’expriment aucune compassion vis-à-vis des policiers comme Hadjer, étudiante à Bab Ezzouar : «Les policiers ne méritent aucune compassion de la part de la société civile qui a longtemps été méprisée et étouffée lorsqu’elle revendiquait un Etat de droit, bien plus légitime que ce qu’ils revendiquent !»
Cette manifestation a néanmoins réussi à conforter les plus politisés des Algériens dans l’idée que «L’Etat ne cède qu’aux revendications de son corps, jamais à celles du peuple». Sofiane affirme : «Le malaise de notre police est aussi celui du peuple. La différence tient au fait que les revendications de ces derniers vont être satisfaites, alors que celles des Algériens resteront ignorées...» Redouane en est sûr : «Cette manifestation n’est pas fortuite et instantanée, car dans ce pays, tout est planifié et, malheureusement, on ne connaît pas la suite de ce qui va se passer. Dieu sait ce qui nous attend dans les prochains jours !»
Pour Kamel, chauffeur de taxi, «le fait que la révolte atteigne une partie du système contre le système lui-même est une preuve concrète que rien ne va plus dans ce pays». Meriem, une étudiante en droit de 23 ans, a aussi une lecture très politique de la crise : «Cette marche est le signe d’une probable guerre des clans où chacun essaie de déstabiliser l’autre pour prendre le dessus.» Certains n’expriment aucune compassion vis-à-vis des policiers comme Hadjer, étudiante à Bab Ezzouar : «Les policiers ne méritent aucune compassion de la part de la société civile qui a longtemps été méprisée et étouffée lorsqu’elle revendiquait un Etat de droit, bien plus légitime que ce qu’ils revendiquent !»
Cette manifestation a néanmoins réussi à conforter les plus politisés des Algériens dans l’idée que «L’Etat ne cède qu’aux revendications de son corps, jamais à celles du peuple». Sofiane affirme : «Le malaise de notre police est aussi celui du peuple. La différence tient au fait que les revendications de ces derniers vont être satisfaites, alors que celles des Algériens resteront ignorées...» Redouane en est sûr : «Cette manifestation n’est pas fortuite et instantanée, car dans ce pays, tout est planifié et, malheureusement, on ne connaît pas la suite de ce qui va se passer. Dieu sait ce qui nous attend dans les prochains jours !»
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق