الأحد، مارس 27

الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة ان حلوي المقروط هدية اعيان قسنطينة في لقاء مع الجنرال الفرنسي بمنزل في باردو عجلت بدخول قسنطينة سنة 1837ويدكر ان عائلات قسنطينة الشريفة وقعت وثيقة الاستسلام للجنرال الفرنسي مقابل استرجاع اراضيها المنهوبة من طرف الباي احمد ومن ابرز العائلات الشريفة الموقعة على وثيقة تسليم قسنطينة حسب شهادة الدكتور حمادي هي بن الشيخ الفقون بن يحي بن عيسي بن الشيخ الحسين بن باديس بن جلول بن باديس وللعلم فان العائلات السبعة الموقعة على الوثيقة بعد مادبة عشاء وتناول حلوي المقروط تقرر فتح ابواب قسنطنة وخاصة باب الجابية للجيش الفرنسي وطبعا دون نسيان تمهيد الطريق للجيش الفرنسي عبر صعود الجيش الفرنسي من وديان باردو الى اعالي جبل الكدية ولعلا منعرجات طريق سطيف مازالت تحافظ على الطريق العسكري وشاءت الصدف ان يعلن اعيان مدينة قسنطينة الافراح بمناسبة استعادة اراضيهم وبينما بسطت فرنسا جيشها في الكدية واكتشاف خيانة بن زقوطة للباي احمد ووفاة اول شهيد في السويقة ووسط الصراعات السياسية بين اعيان المدينة والبايات رفض سكان قسنطيننة الدفاع عن قسنطينة وقرروا الهروب عبر صخور قسنطينة ليستقروا في منطقة عين البيضاء ليعودوا بعد الاستقرار السياسي مستقرين في منطقة باردو امام باب الجابية وللعلم فان قبيلة عين البيضاء استقرت امام ابواب قسنطينة لتكتشف بعد مرور الايام ان اعيان قسنطينة المصادقين على وثيقة الاستسلام استعادوا اراضيهم وامسوا من رجال الفتوي ورجال اعمال قسنطينة وهكدا سقطت قسنطينة عبر قطعة حلوي تسمي المقروط في منطقة باردو فهل ادرك سكان قسنطينة ان اعيان قسنطينة الدين يتسابقون على استقبال الوزراء والولاة باعوا ضمائرهم لاسترجاع املاكهم العقارية وشر البلية مايبكي


اخر خبر
الاخبار العاجلة  لاكتشاف  سكان قسنطينة  ان  حلوي  المقروط   هدية اعيان قسنطينة في لقاء مع الجنرال الفرنسي بمنزل في باردو  عجلت بدخول قسنطينة سنة 1837ويدكر ان  عائلات قسنطينة الشريفة وقعت وثيقة الاستسلام  للجنرال الفرنسي مقابل استرجاع  اراضيها المنهوبة من طرف الباي احمد  ومن ابرز العائلات  الشريفة الموقعة على وثيقة تسليم قسنطينة حسب شهادة الدكتور حمادي   هي  بن الشيخ الفقون    بن  يحي  بن عيسي   بن الشيخ الحسين  بن باديس   بن جلول  بن باديس  وللعلم فان العائلات  السبعة الموقعة على  الوثيقة  بعد مادبة عشاء وتناول حلوي المقروط  تقرر فتح ابواب قسنطنة وخاصة باب الجابية للجيش الفرنسي وطبعا دون نسيان تمهيد الطريق للجيش الفرنسي عبر صعود الجيش الفرنسي من وديان باردو الى اعالي  جبل الكدية ولعلا منعرجات  طريق سطيف مازالت تحافظ على الطريق العسكري وشاءت الصدف ان  يعلن اعيان مدينة قسنطينة الافراح  بمناسبة استعادة  اراضيهم  وبينما بسطت فرنسا جيشها في الكدية  واكتشاف خيانة  بن زقوطة  للباي احمد  ووفاة اول شهيد في السويقة ووسط  الصراعات السياسية بين اعيان  المدينة والبايات  رفض سكان قسنطيننة الدفاع عن قسنطينة وقرروا الهروب عبر صخور قسنطينة ليستقروا في منطقة عين البيضاء  ليعودوا بعد الاستقرار السياسي مستقرين في منطقة  باردو امام  باب الجابية  وللعلم فان  قبيلة عين البيضاء استقرت امام ابواب قسنطينة  لتكتشف بعد مرور الايام  ان  اعيان قسنطينة المصادقين على وثيقة الاستسلام استعادوا اراضيهم وامسوا  من رجال الفتوي ورجال اعمال قسنطينة وهكدا  سقطت قسنطينة  عبر قطعة حلوي تسمي المقروط  في منطقة باردو فهل ادرك سكان قسنطينة ان اعيان قسنطينة الدين يتسابقون على استقبال الوزراء والولاة  باعوا  ضمائرهم 
لاسترجاع املاكهم العقارية وشر البلية مايبكي
 اخر خبر
الاخبار العاجلة  لاكتشاف  سكان قسنطينة  ان  حلوي  المقروط   هدية اعيان قسنطينة في لقاء مع الجنرال الفرنسي بمنزل في باردو  عجلت بدخول قسنطينة سنة 1837ويدكر ان  عائلات قسنطينة الشريفة وقعت وثيقة الاستسلام  للجنرال الفرنسي مقابل استرجاع  اراضيها المنهوبة من طرف الباي احمد  ومن ابرز العائلات  الشريفة الموقعة على وثيقة تسليم قسنطينة حسب شهادة الدكتور حمادي   هي  بن الشيخ الفقون   بن باديس   بن جلول  بن باديس  بوعكاز وللعلم فان العائلات  السبعة الموقعة على  الوثيقة  بعد مادبة عشاء وتناول حلوي المقروط  تقرر فتح ابواب قسنطنة وخاصة باب الجابية للجيش الفرنسي وطبعا دون نسيان تمهيد الطريق للجيش الفرنسي عبر صعود الجيش الفرنسي من وديان باردو الى اعالي  جبل الكدية ولعلا منعرجات  طريق سطيف مازالت تحافظ على الطريق العسكري وشاءت الصدف ان  يعلن اعيان مدينة قسنطينة الافراح  بمناسبة استعادة  اراضيهم  وبينما بسطت فرنسا جيشها في الكدية  واكتشاف خيانة  بن زقوطة  للباي احمد  ووفاة اول شهيد في السويقة ووسط  الصراعات السياسية بين اعيان  المدينة والبايات  رفض سكان قسنطيننة الدفاع عن قسنطينة وقرروا الهروب عبر صخور قسنطينة ليستقروا في منطقة عين البيضاء  ليعودوا بعد الاستقرار السياسي مستقرين في منطقة  باردو امام  باب الجابية  وللعلم فان  قبيلة عين البيضاء استقرت امام ابواب قسنطينة  لتكتشف بعد مرور الايام  ان  اعيان قسنطينة المصادقين على وثيقة الاستسلام استعادوا اراضيهم وامسوا  من رجال الفتوي ورجال اعمال قسنطينة وهكدا  سقطت قسنطينة  عبر قطعة حلوي تسمي المقروط  في منطقة باردو فهل ادرك سكان قسنطينة ان اعيان قسنطينة الدين يتسابقون على استقبال الوزراء والولاة  باعوا  ضمائرهم لاسترجاع املاكهم العقارية وشر البلية مايبكي


 

شهادة للتاريخ عائلات قسنطينة قدمت مدينة قسنطينة كهدية لفرنسا مقابل الحصول على الاراضي والمقابر العائلية



هده القاب عائلات قسنطينة التي قدمت وثيقة استسلام للجيش الفرنسي كما قامت بفتح بوابة باردو لدخول الجيش الفرنسي الى مرتفعات الكدية وان الوثيقة موجودة في ارشيف ولاية قسنطينة وللعلم فان هده العائلات حصلت على لقب "اعيان المدينة "بعد استقلال الجزائر واليكم القاب عائلات طلبت تحريرها من استبداد بايات قسنطينة
القاب العائلات
1بن الشيخ الحسين
2بن جلول
3بن باديس
4بن البجاوي
5بن الشيخ الفقون
6بن عيسي
7بن يحي
سلموا المدينة للجيش الفرنسي سنة1837المكون من مجندي منطقة تيزي راشد بالقبائل الكبري وابناء العربوقاموا بعد تسليم الوثيقة بفتح باب باردو الموجود حاليا في ثانوية باردو المهدمة لدخول الجيش الفرنسي من باردو الى هضبة الكدية ويبقي السؤال مطروحا لمادا هدم بادو الرمز التاريخي للوثيقة ولمادا حصلت عائلات قسنطينة المعارضة للباي بعد الاحتلال على اراضي مجانية بوثيقة وحيدة ولمادا اصبحت هده العائلات برتبة اعيان المدينة ولمادا تمركزت معظم نشاطات بن باديس في الشارع اليهودي ولمادا فضل بن باديس ان يدفن بعيدا عن المقبرة العربية الشعبية وفضل الدفن في مقبرة عائلية بجانب المقبرة المزابية واسئلة اخري نتركها لكم لكشف حقيقة اعيان قسنطينة
نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري
من امام المقبرة العائلية ابن باديس بمنطقة المنشار قسنطينة



اخر خبر
الاخبار  العاجلة لاكتشاف ضيوف حصة منتدي الاداعة المواطنة حياة بوزيدي وسؤال المواطنة بوزيدي لضيفها  يثير انبهاره حيث قدم مدحا سياسيا ويدكر ان  قسنطينة  مهددة بانزلاقات ارضية كبري  والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف حصة فتاوي قسنطينة الاداعية  تساؤلات حائرة للمستمعة اميرة  حيث طلبت فتوي حول مؤامرات  ضد عاملة لطردها من عملها وطرحت سؤال حول الخلوة الهاتفية  بالهاتف الثابث حيث كشفت ان  موظفة تستعمل هاتف مؤسسة عمومية من 11صباحا الى الثالثة مساءا من اجل المحادثة العاطفية مع شاب علما ان المستمعة اميرة كشفت ان  الموظفة متزوجة بطفلين  وتفضل الحديث لساعات مع  الشباب مع الهاتف العمومي لمؤسسة جزائرية وهكدا اصبحت اسرار المؤسسسات العمومية الجزائرية مصدر لطلب فتاوي  جاهزة ويدكر ان القضية طرحت من طرف المديعة سلمي في احدي الفترات الاداعية فهل تريد المستمعة اميرة تصفية حسابات مع عاملات اداعة قسنطينة والاسباب مجهولة





قسنطينة

الوالي يؤجل غلق جسر سيدي راشد إلى حين صدور تقرير الخبرة الأجنبية
تأجل غلق جسر سيدي راشد بقسنطينة إلى إشعار غير معلوم، حيث ذكر  والي قسنطينة حسين واضح، بأن تاريخ الغلق لن يحدد إلا بعد استلام تقرير الخبرة الأجنبية، و توفير جميع الظروف المناسبة للعملية.
و أوضح الوالي في تصريح صحفي أمس الأول، بأنه ينتظر تقرير الخبرة الإيطالية، قبل أن يتم تحديد تاريخ الغلق و الانطلاق في أشغال الترميم، التي وصفها بالمعقدة نظرا لقدم الجسر، مشيرا إلى أنه سيتم الأخذ بعين الإعتبار تنظيم حركة المرور، كما أكد بأن تسليم ملاحق الجسر العملاق من ناحية مالك حداد و جنان الزيتون ستسلم قبل 16 من أفريل المقبل، بحسب قوله. و ذكر مصدر مطلع بمديرية الأشغال العمومية، بأنه من المفترض أن يتم غلق الجسر بتاريخ 1 أفريل، حيث تم التنسيق مع مصالح البلدية لضبط مخطط مرور، مشيرا إلى أن الخبرة الإيطالية عينتها مؤسسة "سابتا" المشرفة على المشروع، بهدف إعادة  تحيين الدراسة التي أعدّت سنة 2014 بعد تأجيل غلق الجسر في ذلك الوقت، بسبب فعاليات تظاهرة عاصمة الثقافة العربية. وستشمل الأشغال التي يفترض أن تستمر لحوالي 3 أشهر أو أكثر، حسب التقديرات الأولية، هدم القوس رقم 5 و إعادة بنائه من جديد، و هو الخيار الوحيد للحفاظ على القنطرة التي يبلغ طولها 447 مترا، وتضررت أجزاء منها نتيجة حركة الأرض.
و كان غلق الجسر الذي يصل علوه إلى 105  أمتار فوق وادي الرمال، قد أجل في أكثر من مرة، بعد توجيهات الخبير الإيطالي المشرف على عملية الترميم، و الذي طالب بإنجاز دعامات لحماية الأقواس المحاذية للقوس المتضرر، الذي سيتم هدمه و إعادة بنائه، و ذلك في إطار عملية ترميم رصد لها مبلغ 95 مليار سنتيم، و انطلقت سنة 2011، حيث مرت بمرحلتين هامتين، في انتظار المرحلة الأخيرة التي يفترض أن تعيد للجسر استقراره بصفة نهائية.
ل/ق

Effondrement de la rue Zaâbane : Rien n’est encore entrepris !

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 15.03.16 | 10h00 Réagissez

Après l’effondrement dimanche du mur de la rue Zaâbane, les services de la commune ne semblent pas inquiétés outre mesure, face à la gravité de la situation, car à ce moment aucune expertise n’a été lancée et encore moins des travaux.

L’ancien maire, Seif Eddine Rihani, avait pourtant déclaré à la presse qu’une étude était achevée et l’entreprise désignée. Ce qui est contredit par Hachemi Maârouf, vice-président d’APC, chargé des affaires techniques. «Nous n’avons trouvé qu’un dossier pêle-mêle sur ce cas. Il n’existe aucune étude profonde et sérieuse sur ce problème des fuites d’eau. Des ingénieurs ont effectué, c’est vrai, des visites sur terrain, mais pas plus», a déclaré notre interlocuteur.
M. Maârouf n’a pas manqué d’exprimer sa crainte concernant la stabilité des lieux (la rue Chitour Amar, square Bachir Bennacer et le mur en question). Il a exprimé son inquiétude quant à une aggravation de l’état du mur et d’autres dégâts irréparables, tout en estimant que la situation est alarmante. «Notre premier objectif est de sauver ce qui reste de ce mur, car il s’agit bien d’un patrimoine culturel et historique de la ville de Constantine. Nous allons essayer de localiser le mal et de déterminer d’où viennent exactement ces infiltrations afin de les réparer une fois pour toutes», a avancé le vice-président de la commune.
Tout en pointant aussi du doigt le manque d’experts et d’entreprises qualifiées, Hachemi Maârouf a expliqué que les services de la commune vont recourir et demander l’intervention du wali, pour réquisitionner une entreprise qualifiée et spécialisée. La wilaya, selon ces dires, a plus de moyens et de technicité pour résoudre ce genre de problèmes, sachant que les moyens financiers sont disponibles, a-t-il conclu. Notons aussi que les services de la commune ont tenu, hier vers 15h, une réunion avec un expert afin de cerner ce problème et établir un diagnostic des lieux.
Yousra S.

24 heures après l’incident de Souika

Spectaculaire effondrement sur l’avenue Zaâbane

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 14.03.16 | 10h00 Réagissez
 
 L’ensemble du mur risque de s’écrouler
L’ensemble du mur risque de s’écrouler

Un spectaculaire éboulement du mur de la rue Zaâbane (ex-Viviani) a eu lieu, hier vers 8h. Des citoyens ont eu un gros choc ce dimanche.

Une partie de ce mur, qui fait plus de 4 mètres de haut, s’est effondrée d’un seul coup. Des pierres et de débris se sont retrouvés sur le trottoir. Ce mur de soutènement de l’artère, située derrière la clôture du square Bachir Bennacer, précisément en bas de la rue Chitour Amar, devait faire l’objet de réhabilitation il y a dix ans de cela.
Malheureusement, les autorités locales, particulièrement les services de la commune, n’ont pas bougé le petit doigt en dépit du danger, confirmant leur désintéressement face aux réels problèmes qui menacent la ville et les citoyens. Rappelons qu’au mois de février 2006, des travaux de réhabilitation de ce mur ont été annoncés, mais ils n’ont jamais été entamés. Apparemment les APC successives n’avaient pas l’intention ou plutôt étaient incapables d’apporter le bon diagnostic et le remède idoine à ce dangereux phénomène de glissement de terrain qui a provoqué l’éboulement du mur surplombant l’avenue Zaâbane.
En 2008, certains spécialistes ont avancé que les transformations seraient dues aux infiltrations des eaux souterraines à partir du square Bachir Bennacer, situé dans les allées Ben Boulaïd. D’ailleurs, les effets de ces fuites d’eau affectent, depuis des années, toute la partie qui s’étend jusqu’à l’unité de la Protection civile Boumaza, dont la clôture a subi de sérieuses déformations. Après dix ans, ce mur n’a pas pu tenir encore le coup. L’effondrement est devenu inévitable. Car les problèmes existants, au niveau des anciennes constructions coloniales, ont pris de l’ampleur à cause de la négligence et du manque des travaux de maintenance de ce genre d’édifices historiques.
Tout ce que l’APC a pu faire, c’est délocaliser les «taxieurs», desservant les cités Emir Abdelkader, Ziadia et Djebel Ouahch vers d’autres lieux, tout en empêchant les automobilistes de circuler sur la rue Chitour Amar.
«Heureusement qu’il n’y avait personne parce que ça aurait pu avoir des conséquences très graves. Ce mur devrait être démonté dans les tout prochains jours car il présente actuellement un grand danger et à n’importe quel moment, ce qui reste s’effondrera. Les autorités doivent s’estimer heureuses qu’il n’y ait pas eu de blessés», a déclaré un commerçant du voisinage. Les services communaux et les éléments de la sûreté de wilaya se sont rendus sur place pour sécuriser les lieux. Et maintenant que faire ? Relancer une autre étude ? Clôturer les lieux et attendre d’autres dégâts ?

Yousra Salem

Effondrement à la rue Benzegouta

L’inaction des autorités dénoncée par les riverains

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 17.03.16 | 10h00 Réagissez

Cinq jours après l’effondrement d’une bâtisse, la n°06 de la rue Mohamed Benzegouta, à Souika, les autorités locales sont toujours absentes sur le terrain, particulièrement les responsables communaux.

Les débris et les pierres sont toujours sur place. Les services communaux n’ont déployé aucun effort pour nettoyer les lieux et libérer l’accès pour les habitants. La rue demeure jonchée de gravats, ce qui représente un danger pour les passants et les riverains. L’inaction des responsables locaux est fortement dénoncée. «Les lieux n’ont même pas été sécurisés. Les voisins se trouvent contraints de faire  un détour sous le pont afin d’accéder à leur maison. Les lieux ont été complètement abandonnés.
Où sont ces élus de l’APC censés prendre en charge les préoccupations des citoyens ?», a pesté l’un des habitants. Notre interlocuteur a insisté sur le fait que le danger n’est pas encore écarté. Car la bâtisse limitrophe menace aussi de s’effondrer et elle abrite plusieurs familles. Ce qui rend l’inquiétude des riverains d’autant justifiée. La situation est préoccupante pour les concernés sachant que les enfants du quartier sont exposés au risque d’accidents quotidiennement.
Ces derniers enjambent les tas de gravats pour pouvoir rentrer chez-eux, selon les dires des habitants. Et d’interpeller les autorités compétentes pour se pencher sur le problème. Rappelons que cet effondrement est survenu suite aux fortes intempéries qui ont frappé, la semaine dernière la wilaya de Constantine. Un pan entier de la bâtisse qui abritait sept familles, dont la moins nombreuse compte 3 membres, s’est écroulé sans causer de pertes humaines. Les occupants, qui ont échappé de peu à la mort, sont toujours à la recherche d’une location. Leur relogement ne serait pas  à l’ordre du jour.                                  
Y. S.



Payer un logement et attendre une vie

Hakima ou le martyre du LSP

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 20.03.16 | 10h00 Réagissez
 
 Un logement qui se fait attendre...
Un logement qui se fait attendre...

Il faut avoir le bras long pour écraser impunément des demandeurs de logement. Il faut avoir le goût du fric et l’âme du diable pour faire souffrir des centaines de familles pendant plus de dix ans et prendre du plaisir à broyer ceux qui ont eu le malheur de protester.

Des pseudo-promoteurs immobiliers font la loi à Constantine et agissent à leur guise comme des roitelets omnipotents, insensibles et intouchables. Ceci, Hakima Latreche l’a vérifié à ses dépens. Voilà dix ans que cette mère de famille, quadragénaire (qui en fait plus à cause du poids de la hogra), se bat quotidiennement pour récupérer le logement qu’elle a acheté auprès de la société Naceri. Un combat inégal, où elle n’a trouvé comme soutien que quelques souscripteurs qui, d’ailleurs, subissent le même calvaire, la même injustice.
Les 306 logements en question, de type LSP, inscrits en 2004 à Ali Mendjeli, ont finalement été attribués en… 2014. Les attributaires ont manifesté leur colère des années durant, mais le promoteur n’a jamais été inquiété. Au contraire, nul autre promoteur ne dispose d’un plan de charge aussi important que le sien (quota de 1000 logements LSP, en plus de nombreux mégaprojets d’équipements publics), ce qui suscite de nombreuses interrogations. Mais 2014 n’est pas l’année de la délivrance pour tout le monde. 23 souscripteurs ont été exclus, en effet, de l’attribution parce que ils ont osé défendre leur droit en critiquant le retard et les nombreuses défaillances du promoteur.
«Ces souscripteurs ne sont que les membres de l’association qui ont eu le courage de dénoncer tous les dépassements de ce promoteur, à travers les maints mouvements de protestation tenus devant le cabinet du wali et ailleurs», explique Hakima Latreche qui est aussi présidente de l’Association des 306 logements. La situation se complique encore plus pour ces familles, qui ne voient pas le bout du tunnel et qui s’interrogent sur la solution. «Nous nous sommes comportés avec civisme en nous organisant en association pour défendre nos droits, car nous avons appris que le promoteur Naceri avait vendu nos appartements à d’autres personnes, en nous déniant tous les droits. Nous sommes inscrits dans ce programme LSP depuis 2004, à ce jour, il ne communique pas avec nous. Après plus de dix ans d’attente, c’est la désillusion totale.
Ce genre de comportement nous pousse à l’extrême», nous déclare-t-elle les larmes aux yeux et la main sur le cœur. L’extrême désespoir, Hakima l’a connu. En juin 2014, elle a observé une grève de la faim et tenté le suicide en se jetant de la fenêtre du cabinet du wali suite au refus du chef de cabinet de la recevoir. Elle a été sauvée in extremis grâce à l’intervention prompte des agents de sécurité. D’autres ont subi la ruine, l’humiliation, de graves problèmes familiaux et des ennuis de santé, qui parfois mènent au pire. Ils ont frappé à toutes les portes, en vain.
La justice ne peut rien pour eux pour cause de vide juridique, leur dit-on. Et l’administration se dégage de la responsabilité, choisissant de facto le camp du promoteur. Celui qui a le fric. Hakima souligne que ce promoteur a déposé une plainte contre les 23 personnes en question en mai 2014, au motif de refus de paiement, mais le tribunal a prononcé un non-lieu. Ceci dit, à ce jour c’est le statu quo, et les autorités locales ne bougent pas le petit doigt, si ce n’est une prétendue liste noire de promoteurs défaillants sur laquelle se trouverait Naceri, mais qui n’a jamais atteint son objectif.
Nouri Nesrouche

Djebel El Ouahch

Les vaches sont dans la cité

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 21.03.16 | 10h00 Réagissez

En dépit des opérations de mise en fourrière et même de l’abattage systématique des vaches à risques potentiels qu’a connu la commune de Constantine, la cité de Djebel El Ouahch

 continue de subir la présence permanente des vaches et des nombreuses nuisances qu’elles génèrent. En effet, livrés à eux-mêmes les bovins ont investi toute la cité, à telle enseigne, nous dira, avec une pointe d’ironie, un habitant du quartier, qu’«on se croirait à Calcutta». Et d’ajouter: «Que ce soit aux abords des cages d’escalier des immeubles ou bien des villas, ces vaches sont lâchées parfois tout un après-midi par des éleveurs indélicats, dont les étables sont situées à proximité de notre cité. En plus de la frayeur provoquée chez les enfants et les jeunes filles, il faudrait aussi, penser, après le départ de ces quadrupèdes à nettoyer les lieux. Il n’est pas rare de les voir traverser avec nonchalance la route, forçant les automobilistes à leur céder le passage, pour prendre le chemin des niches à ordures qui leurs assurent de la nourriture au quotidien.»
A moins de cent mètres de l’entrée du parc Djebel Ouahch, une niche à ordures est, comme nous avons pu le constater, encerclée de détritus de toutes sortes et infestée de mouches, de chats et de chiens, qui cohabitent allégrement. Dans un geste devenu machinal, rapportent les habitants, les vaches attendent le moindre «arrivage» de sacs poubelle, et leur premier geste sera de les éventrer avant d’en éparpiller le contenu sur la chaussée. Une situation qui n’a pas manqué de susciter auprès des riverains un profond sentiment de dégoût et de rancœur vis-à-vis des propriétaires de ces bovins qui n’ont aucun respect ni pour l’animal ni pour les centaines de familles contraintes de subir au quotidien ces scènes pitoyables. Les habitants de Djebel Ouahch s’interrogent par ailleurs sur l’inertie des services d’hygiène de l’APC face au phénomène lequel pourrait avoir de graves conséquences sur la santé publique. En attendant une réaction des autorités concernées, ces mêmes vaches continueront donc de produire du lait et leurs propriétaires à faire leur beurre.
F. Raoui

Constantine

Des commerçants en grève à Ibn Badis

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 22.03.16 | 10h00 Réagissez

Des commerçants dans la commune d’Ibn Badis (connue sous le nom d’El Haria) ont observé une grève depuis hier pour exprimer leur ras-le-bol envers la gestion de leur maire,

 tout en mettant en exergue les graves conséquences de sa manière de procéder au sein de la commune. Les marchands de la localité ont fermé leur magasin toute la journée d’hier pour réclamer une solution concrète par les responsables locaux, ainsi que l’intervention du wali de Constantine, Hocine Ouadah.
Dans un communiqué remis à la presse et dont El Watan détient une copie, les protestataires estiment que c’est une question de vie ou de mort. Car, l’état des lieux est invivable au sein de la commune, surtout qu’il y a une grande banalisation des problèmes des citoyens par le P/APC, en l’occurrence Abdellah Zfizef. Ils ont affirmé que cette commune est dépourvue de toutes les commodités : absence de goudronnage des routes, d’éclairage public, de travaux de VRD, manque d’eau potable et autres. Tout simplement des centaines de familles vivent dans un état déplorable. En plus, toujours selon eux, les comportements de négligence et du non sérieux de ce responsable sont intolérables. «Car il est loin de la réalité que vivent les citoyens de sa commune», affirme-t-on encore. Les commerçants en question ont ajouté aussi que l’objectif primordial de cette grève est de dénoncer les conséquences fatales du CET Bougharb, sis au sein de cette commune. Pour eux, la situation ne pourra pas durer une minute de plus, car elle est devenue inadmissible. «Plusieurs communes déchargent leurs ordures ménagères au sein de ce CET.
Cette décharge se trouve à quelques mètres des lieux urbains fréquentés souvent par les habitants. Ces derniers mois, l’on a enregistré des dizaines de malades atteints de pathologies compliquées et parfois incurables, à l’instar de l’allergie, de l’asthme et du cancer.  Cela est dû à la poussière et à l’air pollué que dégages le CET», ont-ils mentionné dans leur communiqué, tout en défiant les autorités locales à prouver le contraire. «Nous invitons n’importe quel responsable à venir sur les lieux pour faire son constat, particulièrement le wali de Constantine», ont-ils dit dans leur correspondance.
Ils ont affirmé aussi que le maire est absent sur le terrain, car il ne soulève pas les problèmes des habitants et il n’essaie pas de les traiter afin de trouver un lieu d’entente avec les services de la wilaya dans le but d’éviter l’irréparable, «il s’en fiche pas mal». Ils ont souhaité, d’après eux, que les habitants soient relogés loin du centre, ou que le CET soit délocalisé vers d’autres lieux isolés. «La situation ne fait que se compliquer. Car ce centre dégage du gaz toxique tout en menaçant la vie des citoyens. D’autant plus, qu’il y aura une réalisation d’un autre centre pour les décharges médicales dans la même commune… notons aussi que la route de wilaya entre Ibn Badis et El Khroub s’est complètement dégradée, à cause de la circulation des camions de collecte des ordures des différentes communes, matin et soir, sans qu’il y ait des travaux de maintenance», ont-ils conclu.
Yousra Salem

Trois regroupements devant le cabinet de Hocine Ouadah

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 22.03.16 | 10h00 Réagissez

Trois associations de souscripteurs aux programmes LSP, avec le promoteur Ykhlef, le promoteur Naceri et la Cnep Immo,

 ont tenu un grand mouvement de protestation devant le cabinet du wali pour solliciter son intervention dans les délais les plus brefs. Pour eux, la situation ne fait qu’empirer, car leur problème dure depuis 10 ans minimum pour les trois programmes et aucune initiative n’a été prise par les responsables afin de mettre un terme au calvaire des revendicateurs. Pourtant, d’après leurs dires, ils ont saisi à plusieurs reprises les promoteurs concernés, le Premier ministre, le ministre de l’Habitat et le wali pour intervenir, mais en vain. Ces derniers réclament l’attribution de logements dans les normes et sans qu’il y ait de dépassements de la part des promoteurs. «Normalement ces promoteurs doivent être sanctionnés à cause du retard enregistré dans la réalisation et la distribution. Ils n’ont même pas respecté les lois ni les décisions de justice, qu’attendent les hautes instances pour agir ? Mais ce qui m’étonne encore plus, c’est l’incapacité de l’Etat à intervenir à cause du vide juridique de la formule LSP. Qui a créé cette formule alors ? Que sera le rôle de l’Etat dans ce cas ? Ceci dit, c’est la jungle, faites ce que vous voulez. C’est absurde», a déclaré l’un des protestataires. Ces derniers, en grogne, demandent une distribution dans de brefs délais, sans contraintes administratives ni nouvelles décisions des promoteurs.


Yousra Salem

La décision a été prise lors de la session ordinaire de l’APC

Vers la régularisation des parkings informels à Constantine

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 26.03.16 | 10h00 Réagissez

Les parkings informels dans la ville de Constantine seront bientôt régularisés et gérés par les services de la commune.

Lors de la session ordinaire de l’APC, tenue jeudi, et en discutant du volet du patrimoine rentable de la commune, les élus ont finalement décidé de récupérer les parkings illicites afin de mettre un terme à l’anarchie et faire de ces lieux un bien fructueux pour la ville.
La régularisation des parkings informels a fait l’objet d’une délibération, séance tenante, au siège de l’APC, sise au boulevard Zighoud Youcef (Ex-boulevard de l’Abîme).
Notons que depuis des années, la gestion des parkings du chef-lieu de la wilaya de Constantine a été délaissée au profit de «parkingeurs» impovisés. Et ce sont les automobilistes qui en font les frais.
Le chef-lieu de wilaya compte quinze (15) espaces publics transformés en parkings sans l’accord  de l’APC, selon le maire,
Mohamed Rira. Des rues, des petites ruelles, des aires jouxtant les administrations, ont été transformées en parkings  payants, tout en échappant au contrôle des services de la commune ou celui des éléments de la sûreté.
Ces parkings sont gérés de manière illicite par de jeunes chômeurs, en fonction du nombre de véhicules occupant les lieux. Pourtant, l’exercice de ce métier nécessite une autorisation délivrée par l’APC tout en respectant la circulaire ministérielle régissant l’activité de gardiennage des parkings. Dans ce sens, l’APC a enfin réagi face à cette anarchie. C’est pourquoi, elle a décidé, lors de cette session, de régulariser la situation administrative et financière de ces parkings. L’on a même déterminé le prix du loyer que devraient payer les «parkingeurs» concernés. Les services de la direction du patrimoine au niveau de la commune ont établi une grille de loyer. En d’autres termes, il existe trois genres de parkings. Parking diurne, un parking nocturne et un parking fonctionnant 24h/24.
Ceux qui exercent durant la journée vont payer 100 DA pour chaque voiture. Ceux qui exercent la nuit en payeront 150 et ceux qui occupent les lieux, jour et nuit, vont payer pour chaque véhicule 300 DA. «Nous allons aussi désigner dans les jours à venir une commission qui se rendra sur les lieux pour déterminer le nombre de voitures accueillies dans chaque parking. Elle va faire son constat afin de décider du prix du loyer», a déclaré le maire.
Notons aussi que, lors de cette même session, les services du patrimoine ont affirmé que le prix légal du stationnement est de 20 DA et pas plus. Une décision qui va mettre un terme à l’abus de ces gardiens improvisés qui exigent au minimum 50 DA.
Yousra Salem




مندوب قطاع سيدي راشد يحذر من انهيار طريق "الروتيار"

حذر مندوب القطاع الحضري سيدي راشد بقسنطينة، من خطر توسع الإنزلاقات بالطريق المطل على واد الرمال بشارع طاطاش بلقاسم «الروتيار» وانهياره على غرار ما حدث مع جدار ساحة شيتور، كما انتقد أداء مديرية الصيانة بالبلدية وعدم اهتمامها بانشغالات ومطالب المنتخبين.
وذكر عبد الحكيم لافوالة، خلال أشغال الدورة العادية للمجلس الشعبي البلدي المنقعد أمس الأول، بأنه وفي حال عدم الإسراع في إصلاح طريق الروتيار المنهار، فإن مصيره بحسبه سيكون مماثلا لجدار الدعم بساحة شيتور بلقاسم، الذي انهار قبل أسبوعين بوسط المدينة، لافتا إلى أن المسلك سيتعرض لضغط كبير بعد غلق جسر سيدي راشد، ما قد يؤدي إلى ما لا يحمد عقباه، قبل أن يتدخل رئيس البلدية، ويؤكد بأنه تم مراسلة الوالي من أجل تعيين نفس اللجنة المشرفة على إعادة الإعتبار لجدار الساحة والمكونة من ممثلين لمختلف القطاعات التقنية، كما أكد بأن جميع الإمكانيات المالية متوفرة بحسب قوله.
وانتقد مندوب قطاع سيدي راشد، أداء مديرية الصيانة بالبلدية التي يشرف عليها إداريون، حيث أكد بأن مصالحه ومنذ سنتين، راسلت الهيئة المذكورة في العديد من المرات من أجل برمجة عمليات لإصلاح الطرقات من الحفر التي انتشرت بها لكن دون جدوى، وهو ما أقره منتخب آخر، كما أشار إلى أنه تلقى العديد من الشكاوى من طرف المواطنين ما وضعه أمام وضع صعب، متسائلا عن سبب عدم التعامل والرد على انشغالات منتخبي المجلس، قبل أن يشتد النقاش مع مدير الصيانة الذي رفض الرد واكتفى بالتأكيد، على عدم توفر الإسفلت  بمصالحه على بحسب قوله.
الأمين العام للبلدية،  أكد في تدخله بأن المؤسسة البلدية لصيانة الطرقات والإنارة العمومية، التي تم إنشاؤها مؤخرا، ستقوم بالتكفل بالعملية كما ستبرم إتفاقيات مالية مع المؤسسات، التي تحصلت على رخص لشق الطرقات من أجل التكفل بإصلاح المسالك بعد الإنتهاء من الأشغال، مشيرا إلى أن مؤسستي سياكو و سونلغاز ستتكفلان في إطار المخطط الإستعجالي، بإصلاح جميع الطرقات قبل حلول 16 من أفريل المقبل بحسب تعبيره.
للإشارة فإن طرق الروتيار المطل على وادي الرمال، تعرض منذ أزيد من عام إلى انهيار جزئي بسبب الثلوج و الإضطرابات الجوية، و يعتبر من أهم المنافذ التي يلجأ إليها المواطنون لبلوغ المستشفى الجامعي و وسط المدينة، لاسيما سكان الجهة الشمالية و الشرقية منها، على غرار أحياء باب القنطرة، الأمير عبد القادر و الزيادية، ما تسبب في تآكل أجزاء منه و توسع حجم الإنزلاقات إلى أكثر من متر و نصف، بحسب ما أكدته مصادر تقنية.
لقمان/ق

عــزوف التجــار يؤجــل افتتــاح المعـرض التجــاري بـ "البوليغــون"

أدى عزوف التجار عن المعرض التجاري المنظم بمنطقة «البوليغون» بقسنطينة، إلى تأجيل افتتاحه إلى غاية الخامس من شهر أفريل المقبل، فيما فضل البائعون التوجه نحو المعرضين المقامين بعلي منجلي و بلدية الحامة.
و أوضح بعض من التقينا بهم على مستوى الخيمة المحاذية لسوق اسطنبول بالمنطقة الصناعية «بالما»، بأن افتتاح المعرض كان مبرمجا يوم 19 مارس الماضي، لكنه تأجل بسبب تزامنه مع تنظيم بلدية الخروب لمعرض تجاري على مستوى مفترق الطرق الأربعة بالمدينة الجديدة علي منجلي، فضلا عن تنظيم معرض مماثل بمدخل بلدية حامة بوزيان، أين فضّل أغلبية التجار التوجه إليهما بسبب الحركة الكبيرة للمواطنين بهما، على عكس ما هو مسجل بالمنطقة الصناعية، بالإضافة إلى أن عددا كبيرا منهم، قاموا بحجز مربعات تجارية على مستوى المعارض الثلاثة ليمنحوا أنفسهم حرية العمل في المكان الذي يرونه أكثر ملاءمة، حسب محدثينا.
و لم نتمكن من مقابلة منظم المعرض، إلا أن تجارا من سوق اسطنبول أكدوا لنا بأن المشرفين عليه قاموا بنصب جميع المربعات و الأكشاك الموجهة للأنشطة التجارية المختلفة، ليتم رفعها بعد تأجيل الافتتاح إلى غاية انقضاء عمر المعرضين الآخرين، تاركين الخيمة الكبيرة فارغة، كما أضاف محدثونا بأن المعرض التجاري يشكل بالنسبة إليهم فرصة للظفر ببعض الزبائن، بسبب الركود الذي يعرفه السوق نتيجة انعزال موقعه و بعده عن التجمعات السكانية، فيما لم نتمكن من الحصول على مزيد من التوضحيات من مندوب القطاع الحضري 5 جويلية بسبب تعذر
 الاتصال به.                                      س/ح

http://www.annasronline.com/images/images/meziani/2015/2016-03-26.gif


http://www.annasronline.com/images/images/meziani/2015/2016-03-27.gif




Effondrement de la rue Zaâbane : Rien n’est encore entrepris !

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 15.03.16 | 10h00 Réagissez

Après l’effondrement dimanche du mur de la rue Zaâbane, les services de la commune ne semblent pas inquiétés outre mesure, face à la gravité de la situation, car à ce moment aucune expertise n’a été lancée et encore moins des travaux.

L’ancien maire, Seif Eddine Rihani, avait pourtant déclaré à la presse qu’une étude était achevée et l’entreprise désignée. Ce qui est contredit par Hachemi Maârouf, vice-président d’APC, chargé des affaires techniques. «Nous n’avons trouvé qu’un dossier pêle-mêle sur ce cas. Il n’existe aucune étude profonde et sérieuse sur ce problème des fuites d’eau. Des ingénieurs ont effectué, c’est vrai, des visites sur terrain, mais pas plus», a déclaré notre interlocuteur.
M. Maârouf n’a pas manqué d’exprimer sa crainte concernant la stabilité des lieux (la rue Chitour Amar, square Bachir Bennacer et le mur en question). Il a exprimé son inquiétude quant à une aggravation de l’état du mur et d’autres dégâts irréparables, tout en estimant que la situation est alarmante. «Notre premier objectif est de sauver ce qui reste de ce mur, car il s’agit bien d’un patrimoine culturel et historique de la ville de Constantine. Nous allons essayer de localiser le mal et de déterminer d’où viennent exactement ces infiltrations afin de les réparer une fois pour toutes», a avancé le vice-président de la commune.
Tout en pointant aussi du doigt le manque d’experts et d’entreprises qualifiées, Hachemi Maârouf a expliqué que les services de la commune vont recourir et demander l’intervention du wali, pour réquisitionner une entreprise qualifiée et spécialisée. La wilaya, selon ces dires, a plus de moyens et de technicité pour résoudre ce genre de problèmes, sachant que les moyens financiers sont disponibles, a-t-il conclu. Notons aussi que les services de la commune ont tenu, hier vers 15h, une réunion avec un expert afin de cerner ce problème et établir un diagnostic des lieux.
Yousra S.
Le ministre de la Santé préside les premières journées internationales de cancérologie
Le CAC de Sidi Bel Abbès opérationnel le mois de juin
Le ministre de la Santé, de la Population et de la Réforme hospitalière, M. Mohamed Boudiaf, qui a inauguré samedi les premières journées internationales de cancérologie, a annoncé l’inauguration au mois de juin du centre anti cancer de Sidi Bel Abbès, tout en insistant sur la formation des professionnels qui lui seront affectés, particulièrement, les paramédicaux, afin d’être à jour et leur permettre le renforcement de leurs connaissances pour mieux intervenir dans les soins palliatifs de cette pathologie. Il instruit les responsables du secteur de la santé publique à procéder au placement de tous les équipements et les accélérateurs de radiothérapie pour qu’ils rentrent en fonction vers la fin du mois de septembre.
Cet accélérateur va réduire la du
rée d’attente à moins de la nor
me internationale et évitera aux malades de Sidi Bel Abbès le déplacement vers les wilayas d’Oran et de Blida et allégera ainsi leurs souffrances, expliquera-t-il. M. Boudiaf a, également, indiqué que les CAC de Tlemcen, Laghouat, Adrar, Tizi Ouzou seront inaugurés la fin de l’année en cours.
Le ministre de la Santé soulignera que le cancer dans toutes ses formes a pris de l’ampleur ces dernières années surtout celui du sein et indiquera qu’une femme algérienne sur 12 est atteinte de cette infection, ce qui a incité à prendre des dispositions afin d’augmenter l’espérance de vie de 5 ans pour 84% des femmes atteintes, entre autres, la mise en place de programmes de sensibilisation de la population aux mesures de prévention contre le cancer, notamment, le dépistage du cancer du sein de façon gratuite pour réduire de son incidence et n’omettra pas de dire que la réussite de ce projet est le devoir de tous les secteurs et d’ajouter que les centres de références, dont un à Sidi Bel Abbès, ainsi que la réalisation de l’ANAPATH peuvent mener au recensement avec précision du vrai nombre de malades atteints du cancer. Le ministre révèlera que son département a débloqué 37 milliards de Da pour la dotation des pharmacies publiques de tous les médicaments nécessaires au traitement du cancer pour mettre fin à leur rupture, la création de 22 services d’oncologie, de 48 unités de 1913 lits pour la chimiothérapie à travers 48 wilayas, ainsi que la mise en place de 19 accélérateurs de radiothérapie linéaire, ce qui a réduit la durée d’attente de 18 mois à moins d’un mois, sauf pour le cancer du sein qui est de 1 à 7 mois, selon les régions, attendant la mise en service de 3 autres accélérateurs. Il dira que la chimiothérapie qui se réalise à travers les 48 wilayas sera étendue aux daïras et pour ce faire, les paramédicaux, les médecins généralistes et les radiologues seront soumis à la formation continue dans le domaine de la chimiothérapie afin de la rendre accessible même au niveau des polycliniques et centres de références, et acquérir une politique qui répond aux attentes.
Le ministre de la Santé qui a mis en exergue le plan national de prévention du cancer 2015-2019 et les dispositions pour lutter contre l’infection, première cause de mortalité en Algérie, accordent, soulignera-t-il, le privilège de la prévention, la pluridisciplinarité du traitement et l’optimisation des structures de soins existantes. Ce projet, dont les résultats seront évalués cette année 2016, a pour défi le renforcement des activités de lutte contre le cancer et la protection de la population contre la pathologie. Le plan porte également sur l’information médicale et la réalisation d’un registre de cancer et la mise en place de moyens de protection contre les vecteurs de contraction du cancer, notamment, la création de 53 unités de tabacologie et l’interdiction de fumer dans les endroits publics. Il affirmera la création d’un fonds du cancer qui sera mis à la disposition des professionnels de la santé pour la réalisation de recherches dans le domaine de la cancérologie.
Ce fonds est destiné également à la formation des médecins généralistes pour l’actualisation de leurs connaissances. Le ministre avant de clôturer son discours a salué les efforts des praticiens de la wilaya qui ont accordé une grande importance au plan médical du président de la République et organisé une rencontre internationale sur le cancer, à laquelle, participent des spécialistes de la santé de France et des quatre coins du pays pour débattre un sujet très important et, durant laquelle, ils vont échanger les expériences en matière de soins et de prise en charge des cancéreux et aussi développer la recherche clinique pour lutter contre les différentes pathologies liées au cancer et de les rassurer que toutes les propositions de la rencontre seront prises en considération.
«Une wilaya pole d’excellence de la santé publique grâce aux atouts, dont elle dispose entre autres, l’université Djilali Liabès devenue un laboratoire de recherches scientifiques dans le domaine de la santé», finira par dire le ministre qui a honoré le professeur Ahmed Bendib un ex-chef de service de chirurgie oncologique (Sénologie) «B», qui prenait en charge le diagnostic et le traitement chirurgical du cancer du sein y compris la chirurgie oncoplastique, la reconstruction mammaire, la biopsie du ganglion sentinelle et la chirurgie prophylactique du cancer du sein familial avec une consultation d’oncogénétique. Il était également président du conseil médical et président du comité d’éthique pour les essais cliniques au centre Pierre et Marie Curie à Alger. Il s’occupait de la cancérologie générale portant essentiellement sur les cancers génitaux, les cancers digestifs, les cancers osseux, les cancers des parties molles et les cancers cutanés. Depuis 1988, il s’occupe particulièrement de la pathologie mammaire et notamment du cancer du sein et avait coordonné avec le comité de sénologie depuis près de 15 ans et en 2008, une unité gynécologique carcinologique avec consultation ouverte.
Les premières journées internationales de cancérologie organisées par le centre hospitalo-universitaire et la faculté de médecine de Sidi Bel Abbès sont une occasion pour les spécialistes de débattre de nombreux thèmes: «le cancer du sein, quelle prise en charge en 2016 ? Avis des experts internationaux», «son dépistage, son traitement médical et chirurgical».
Fatima A.
Gestion de l’eau à Adrar
Les Foggaras, un système unique témoignant du génie local
Les Foggaras, un système ancestral d’adduction d’eau potable et
d’irrigation dans le sud algérien, très répandu notamment à Adrar, constituent une invention exceptionnelle témoignant du génie local pour la valorisation et l’exploitation rationnelle de l’eau, ont affirmé des experts à l’occasion de la Journée mondiale de l’eau.
Des enveloppes financières jugées conséquentes ont été octroyées par différents programmes de développement pour la préservation de cet ingénieux système d’irrigation traditionnel. Cela a permis de maintenir à Adrar quelque 736 foggaras opérationnelles, sur un total de 820 systèmes, selon les statistiques de la direction des services agricoles (DSA) de la wilaya. Ces systèmes hydrauliques, uniques au monde, sont disponibles surtout dans les régions du Touat (Adrar), Gourara (Timimoune) et de Tidikelt (In-Salah), permettant de développer une agriculture oasienne et d’étendre les surfaces cultivables. Les financements ont largement contribué à l’entretien, la restauration, la réhabilitation et à la préservation du réseau des foggaras, source unique en son genre, et leur renforcement par des forages profonds à même d’accroître leur débit et garantir leur pérennité, en tant que legs socioculturel de répartition judicieuse des eaux dans le Sud du pays.
L’écoulement de l’eau des foggaras, un génie ancestral
Le jaillissement de l’eau et les systèmes d’adduction à travers les foggaras révèlent un système ingénieux créé par les anciens pour garantir une répartition de l’eau de manière rationnelle et équitable entre les palmeraies des ksour de la région.
Le président de l’association de «Restauration et préservation des foggaras», Moulay Abdallah Smaili, a, dans ses études sur la foggara, présenté ce système d’irrigation traditionnel comme permettant le captage et l’écoulement de l’eau souterraine par des canalisations, longues de plusieurs kilomètres, devant assurer, à travers des galeries, l’adduction de l’eau jusqu’à des seuils superficiels où sont dressés des petits puits connus localement sous l’appellation de «Aghousserou», avant de la canaliser en surface vers les palmeraies. Une fois mobilisée, l’eau est collectée à un endroit appelé «El-Kesri», entouré de départs de canaux constituant des unités de mesures et d’estimation adoptées par les propriétaires de Foggaras, sur la base d’une répartition équitable faite par les «Keyel» (mesureurs), experts en calculs de débits des eaux de foggaras vers les palmeraies. La mesure ou le partage de l’eau s’effectue à l’aide d’un instrument de conception traditionnelle dit «El-Hellafa», unité métallique contenant des alvéoles de différents calibres, et de l’unité de mesure de la quantité d’eau appelée «El-Hebba» (graine), en plus du recours à l’usage d’autres unités intégrées dans la répartition et la distribution de l’eau, soigneusement archivées dans un glossaire connu sous le nom du «Zmem» (Livre), confié à un notable et répertoriant les différentes opérations de partage, de mesures et de quantités d’eau accordées aux parties concernées.
Conservation moderne
des données sur la foggara
Le système traditionnel d’irrigation «foggara» a revêtu un grand intérêt des instances officielles et des associations, se traduisant par la conjugaison des efforts tendant à préserver ce patrimoine séculaire, sur la base de procédés scientifiques modernes, ainsi que la création d’instances de recherche scientifique et d’archivage des données afférentes à la foggara en vue de sa préservation comme patrimoine humain ancestral, unique en son genre. Dans ce cadre, le directeur régional de l’agence nationale des ressources en eau d’Adrar a, dans un aperçu exhaustif sur la situation de la foggara dans la région, fait état d’une dernière mise à jour, menée depuis deux ans, des statistiques relevant l’existence de 679 foggaras actives, 28 autres actives mais dont les eaux n’atteignent pas les palmeraies, 758 autres taries et 369 foggara mortes.
Taha Lansari a également fait part de l’élaboration d’une banque de données «spéciale Foggaras», après avoir cadastré par imagerie satellitaire 154.360 puits formant le réseau des foggaras existantes entre les régions de Tsabit (Nord d’Adrar) et Zaouiet-Kounta (Sud de la wilaya). Une opération qui se poursuit pour cibler le reste des foggaras disséminées à travers le territoire de la wilaya d’Adrar. S’agissant de la qualité de l’eau des Foggaras, le même responsable a relevé qu’elle est exploitable à 94% pour l’irrigation agricole, dont 71% ayant une teneur en sel acceptable, 23% présentant une qualité moyenne et 6% à forte salinité. Le président de «l’Observatoire de la foggara», Boutedara Youcef, a indiqué que cette instance a, depuis sa création en 2011, en application des recommandations du colloque international sur la foggara «Ci-fog» tenu à Adrar la même année, s’emploie, avec le concours de l’agence nationale de gestion intégrée des ressources en eau, au classement de la foggara en tant que patrimoine matériel humain. Entre-autres actions, l’Observatoire a lancé une opération de recensement des foggaras existantes à travers les territoires du Touat, Gourara et Tidikelt, où ce système d’irrigation traditionnel est très répandu.
Cet inventaire a donné lieu à la collecte de données et d’informations sociales, physiques et historiques liées à ce système hydraulique, en plus de l’organisation, pour valoriser ces actions, de rencontres de sensibilisation en direction des associations, des propriétaires de foggaras, des élèves pour éveiller la conscience des futures générations sur la nécessaire préservation de ce legs socio-économique et civilisationnel authentique, a expliqué le président de l’observatoire.
Le même responsable a, à ce titre, fait état de la préparation d’un livre «Atlas» sur la foggara, renfermant des données liées à ce patrimoine, ainsi que les moyens humains et matériels gravitant autour de ce système traditionnel d’irrigation agricole, en vue de valoriser le génie des ancêtres dans le mode de mobilisation et de répartition de l’eau entre habitants, objet à ce jour de recherches anthropologiques.
Cette instance (l’observatoire) s’attelle à coordonner les efforts avec les autres secteurs concernés, organismes et associations pour la mise en place du «Musée de la foggara» à Adrar, en vue de son exploitation en centre contribuant à mettre en valeur les composantes et dimensions socio-économique, civilisationnelle et culturel de la foggara.



 






Les autorités locales d’Arzew passent à l’action en démolissant 42 constructions illicites en une semaine
Guerre à l’illégalité et à l’anarchie
Une opération d’envergure a été menée, en cette fin de semaine, par les autorités locales consistant en la démolition de 42 nouvelles constructions illicites érigées dernièrement au niveau de divers quartiers de la ville d’Arzew. En effet, dans le cadre de l’application des recommandations des pouvoirs publics visant à intensifier la lutte contre les constructions illicites portant atteinte aux lois régissant l’urbanisme, et dans le but d’améliorer le cadre de vie des citoyens, les services techniques de la commune d’Arzew, soutenus en la circonstance par les services de la Sûreté de daïra d’Arzew, lorsque l’opération de démolition se déroule à l’intérieur de la zone urbaine et par les éléments de la Gendarmerie nationale lorsque cette dernière a lieu en zone urbaine, ont enclenché une vaste campagne de destruction qui a donné lieu à l’éradication totale en une semaine, de pas moins de 42 constructions et autres bâtisses illégales érigés illicitement ,le plus souvent en quelques jours ,voire en une seule journée par des squatteurs de l’espace public, pour mettre les autorités locales devant le fait accompli. Effectivement, défiant les lois de la République et faisant fi de toute légalité, des normes de sécurité de construction et de l’image de la ville, 40 de ces taudis ont été rasés au niveau de la cité Zabana et 02 au niveau du littoral arzewien, plus précisément au quartier de La Fontaine des Gazelles. Il y a lieu de noter que cette campagne de démolition a été supervisée par le chef de daïra, M. Bouriche Aboubakr, des délégués urbains des secteurs de Zabana et de Cap Carbon et du maire de la ville d’Arzew, M. Ayachi Mokhtar. Le premier responsable de l’exécutif communal de la ville des Torchères, nous a déclaré que cette opération de démolition se poursuivra pour cibler encore d’autres constructions illicites érigées récemment surtout au niveau de la frange maritime qui est protégé par la loi n° 02-02 du 05 février 2002 relative à la protection et la valorisation du domaine maritime. Il faut également mettre en relief que selon des sources administratives communales, les personnes concernées par ces constructions illicites auraient été mis en demeure et avisés de ces décisions de démolition. La situation est devenue étouffante du fait de la présence d’une ville dans la ville où, en sus des édifications illicites et anarchiques, certains morcellements bruts ou lotissements vierges sont vendus contre de fortes sommes. Des agglomérations sans nom, ni identité, à l’image de la dite «Mozambique» près de la cité Zabana, de haï Gourine jouxtant la décharge publique située près de la commune de Sidi Benyebka ou de celles du côté de douar Boutefaha et Akid Othmane (Cap Carbone), surplombant le mont de Sidi Moussa, ne cessent de s’agrandir et de prendre de l’ampleur. Toute la population de ces bourgs réunis, vivant dans des conditions d’hygiène déplorables, dépourvus de réseau d’assainissement et d’insalubrité publique, augmente le chiffre effarent du chômage dont la capitale des industries se réserve la part du lion au niveau national tout en incitant à la propagation du fléau de la drogue et de la délinquance. Avec cette prise de conscience, quoique tardive, l’ère des constructions illégales, les ventes de lotissements illicites commencent à s’estomper, c’est tout le mal qu’on souhaite à la ville des Torchères.
D.Cherif

Plus de 66.000 jeunes y sont employés
L’hôtellerie, un créneau porteur
Plus de 66.000 jeunes suivent actuellement leurs cur
sus dans les structures spécialisées dans l’hôtelle
rie et le tourisme du secteur de la formation professionnelle, a indiqué, samedi, à Oran, Mme Akila Boukhari, représentante du ministère de la formation professionnelle. Les 66.000 jeunes font partie des 650.000 jeunes actuellement en formation à travers le pays, et encadrés par 30.00 formateurs, dans les diverses spécialités proposées par le secteur de la formation professionnelle, a ajouté Akila Boukhari, lors de l’inauguration de la 1ère édition des «portes ouvertes sur les métiers de l’hôtellerie et du tourisme» qui se déroulent à Oran.
La même interlocutrice a précisé que ces jeunes sont formés au niveau de 1.200 centres et Instituts proposant 442 spécialités et 22 branches. «La politique actuelle de la formation professionnelle est d’adapter l’offre aux besoins de chaque secteur économique.
A cela s’ajoute le critère de la qualité de la formation», a indiqué Mme Akila Boukhari, soulignant que «la démarche du partenariat actuel entre les secteurs de l’emploi, de la formation professionnelle, ainsi que l’hôtellerie et le tourisme est mise en marche localement. Il s’agit, dans ce cadre, d’accompagner le développement de ces secteurs, d’où notre partenariat. Pour sa part, Mme Wahiba Moumène, directrice de la formation au ministère du tourisme et de l’artisanat, a souligné qu’il existe 250.000 postes à pourvoir dans le secteur à l’horizon 2030 et tous ces postes devront être formés dans toutes les spécialités de ce secteur, une formation selon les besoins réels du secteur.
Dans ce cadre, a-t-elle ajouté, une enquête nationale est encours pour déterminer les besoins en emplois des établissements hôteliers, des agences de voyage, des stations thermales, entre autres, tout en soulignant que la formation est la stratégie pour le développement du secteur du tourisme et de l’hôtellerie en Algérie.
Par ailleurs, le directeur de la formation professionnelle de la wilaya d’Oran, Touil Abdelkader, a indiqué que depuis la signature de la convention, en 2014, entre les secteurs de la formation professionnelle, le tourisme, l’artisanat et l’emploi, 1.500 jeunes ont été formés dans l’hôtellerie, soulignant que l’objectif, aujourd’hui, est d’intégrer ces jeunes dans les 101 établissements hôteliers en cours de réalisation à Oran. Le wali d’Oran, qui a donné le coup d’envoi de cette manifestation, a estimé que ces «Portes ouvertes» sont d’une grande importance, car le secteur du tourisme compte parmi les priorités du gouvernement en matière de développement économique du pays. «En matière d’hôtellerie, Oran compte actuellement 15.000 lits et avec la réception des 101 hôtels en cours de réalisation dans la wilaya, ce chiffre passera à 20.000 lits, d’ici 2021, date de la tenue des Jeux Méditerranéens et, à moyen terme, ce chiffre passera à 40.000 lits», a-t-il relevé, tout en soulignant qu’il existe un manque, actuellement, en matière de ressources humaines et tous le projets en cours permettront de créer un équilibre entre les projets en construction et les besoins en ressources humaines.
Par ailleurs, une charte, la deuxième du genre, a été signée en marge de la cérémonie d’inauguration des «Portes ouvertes» entre la direction de l’Emploi, celle du Tourisme et de l’Artisanat et la direction de la Formation professionnelle.

الأفرشة التركية الجاهزة تقضي على ”الصنعة”

”زنيقة العرايس” تفقد نكهتها العاصمية وتتحول إلى ”باب حارة دمشقية”

طالما عهدنا الأزقة العتيقة لساحة الشهداء في العاصمة بمحلاتها الخاصة بجهاز العروس، والذي يضم كل ما هو تقليدي لإحياء مناسبات الجزائريين الخاصة. غير أن التوافد السوري للجزائر تمكن من تحويل ”زنيقة العرايس” إلى باب من أبواب الحارة الشامية بعرض مختلف منتجات اسطنبول وما تبقى من الصناعة السورية من أفرشة وألبسة تقليدية وعصرية من وحي المسلسلات التركية، والتي تمكنت من سلب عقول المقبلات على الزواج. 
كانت الجزائر الصدر الرحب الذي استقبل آلاف السوريين الهاربين من ويلات الحرب، كرد للجميل الذي تكرم به الأشقاء السوريون أيام الاحتلال الفرنسي للجزائر. ولم يكتف الجزائريون وكعادتهم بكرم الضيافة فحسب، بل ذهبوا إلى أبعد من ذلك حين قاموا باحتضان أشقائهم العرب وتوفير لهم كل ما يحتاجونه في بلدهم الثاني من عمل ومسكن وحق في التعليم والعلاج وغيرها من ضروريات الحياة، حتى بات لأغلبهم بيت ووظيفة ووضعية اجتماعية تضاهي في كثير من الأحيان تلك التي يعيشها بعض الجزائريين في بلادهم، فمن امتهان الوظائف البسيطة إلى الاستقلال بتجارة خاصة إلى فتح مطاعم خاصة بالأكل الشامي الذي بات مقصد العديد من الجزائريين، وغيرها من المجالات التي احتكروها وأبدعوا في احترافها.
”زنيقة العرايس” تتحول إلى ”باب الحارة”
كانت زنيقة العرايس ولاتزال مقصد جزائريات راغبات في تجهيز أنفسهن للزواج، غير أن الزائر لساحة الشهداء أين تتواجد أزقة على طول طريقين تعرض كل صغيرة وكبيرة تخص جهاز العروس، يلاحظ دون أدنى شك التغيير الكبير الحاصل هناك، فكل المحلات غيرت نشاطها من اللباس التقليدي الجزائري والأفرشة المستوردة من هنا وهناك إلى محلات لسوريين اقتحموا المجال بقوة وتفننوا في عرض المفروشات وكل ما يخص جهاز العروس من المنتجات السورية والتركية، حتى كادت تكون المنافسة منعدمة بين الطرفين الجزائري والسوري لكثرة ما يعرضه هذا الأخير من منتجات متنوعة تغازل المارة قبل الزبائن.
وفي زيارة ميدانية قادتنا إلى زنيقة العرايس لاحظنا اصطفاف الباعة أمام أبواب محلاتهم في انتظار مرور أي زبون ليقوموا بالترحيب به في محاولة جذبه لدخول المحل، لتتم بعدها عملية إقناعه باقتناء السلعة التي لا يمل هؤلاء من عرضها على الزبائن والتدقيق في تفاصيلها، فأسلوب السوريين في البيع متعارف عليه لدى الجميع، فالكل يشهد لهم بالصبر وحسن معاملة الزبون وترغيبه في العودة مرة أخرى إلى المحل.
المنافسة ”شرسة” والكفة تميل للجانب السوري
خلال حديثنا مع الجانب السوري لاحظنا مدى الرضا والراحة التي يعمل بها هؤلاء وسط إقبال الزبائن الكبير، غير أنه من الجهة المقابلة لمسنا نوعا من التذمر لدى التجار الجزائريين، والذين قرر أغلبهم كراء محلاتهم لهؤلاء السوريين، في حين أصر آخرون على العمل والمنافسة معهم. وفي السياق ذاته كان لنا حديث مع عدد من هؤلاء التجار من الطرفين، حيث قابلنا ”مراد. م”، تاجر مفروشات عرائس، أشار قائلا:”إن الإقبال على المنتجات التقليدية الجزائرية في تراجع مستمر، بعد أن غزت الأفرشة التركية بيوتنا وأصبحت العرائس تفضلن كل ما هو جديد وعصري، وهو ما توفره المحلات السورية الجديدة، غير أن العادات تفرض عليهن اقتناء أشياء تقليدية ليكتمل بها جهاز العروس، وهو ما يجعلنا نصر على البقاء لتلبية حاجات هؤلاء”.
ومن جهته يقول مصطفى، تاجر آخر التقينا به وهو يمشط الطرقات بالقرب من محله الشاغر، وبالرغم من محاولته إنكار تأثير المنافسة السورية على تجارته قرر أخيرا الاعتراف قائلا:”بات العمل في هذا المجال شبيها بالبحث عن المفقود، فقد صار الزبون الباحث عن أدوات الحناء مثلا وغيرها من اللوازم التقليدية نادرا، فالكل أصبح يبحث عن المنتجات العصرية التي تتوفر بكثرة لدى الباعة السوريون الذين يحرصون على عرض كل ما هو جديد في هذا المجال”، وأضاف محدثنا في السياق قائلا إنه لا يستبعد أن يتم إغلاق ما تبقى من محلات الجزائريين واستبدالها بأخرى سورية تعرض المنتجات الجزائرية والتركية على حد سواء.

Effondrement de la rue Zaâbane : Rien n’est encore entrepris !

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 15.03.16 | 10h00 Réagissez

Après l’effondrement dimanche du mur de la rue Zaâbane, les services de la commune ne semblent pas inquiétés outre mesure, face à la gravité de la situation, car à ce moment aucune expertise n’a été lancée et encore moins des travaux.

L’ancien maire, Seif Eddine Rihani, avait pourtant déclaré à la presse qu’une étude était achevée et l’entreprise désignée. Ce qui est contredit par Hachemi Maârouf, vice-président d’APC, chargé des affaires techniques. «Nous n’avons trouvé qu’un dossier pêle-mêle sur ce cas. Il n’existe aucune étude profonde et sérieuse sur ce problème des fuites d’eau. Des ingénieurs ont effectué, c’est vrai, des visites sur terrain, mais pas plus», a déclaré notre interlocuteur.
M. Maârouf n’a pas manqué d’exprimer sa crainte concernant la stabilité des lieux (la rue Chitour Amar, square Bachir Bennacer et le mur en question). Il a exprimé son inquiétude quant à une aggravation de l’état du mur et d’autres dégâts irréparables, tout en estimant que la situation est alarmante. «Notre premier objectif est de sauver ce qui reste de ce mur, car il s’agit bien d’un patrimoine culturel et historique de la ville de Constantine. Nous allons essayer de localiser le mal et de déterminer d’où viennent exactement ces infiltrations afin de les réparer une fois pour toutes», a avancé le vice-président de la commune.
Tout en pointant aussi du doigt le manque d’experts et d’entreprises qualifiées, Hachemi Maârouf a expliqué que les services de la commune vont recourir et demander l’intervention du wali, pour réquisitionner une entreprise qualifiée et spécialisée. La wilaya, selon ces dires, a plus de moyens et de technicité pour résoudre ce genre de problèmes, sachant que les moyens financiers sont disponibles, a-t-il conclu. Notons aussi que les services de la commune ont tenu, hier vers 15h, une réunion avec un expert afin de cerner ce problème et établir un diagnostic des lieux.
Yousra S.

الأفرشة التركية الجاهزة تقضي على ”الصنعة”

”زنيقة العرايس” تفقد نكهتها العاصمية وتتحول إلى ”باب حارة دمشقية”

طالما عهدنا الأزقة العتيقة لساحة الشهداء في العاصمة بمحلاتها الخاصة بجهاز العروس، والذي يضم كل ما هو تقليدي لإحياء مناسبات الجزائريين الخاصة. غير أن التوافد السوري للجزائر تمكن من تحويل ”زنيقة العرايس” إلى باب من أبواب الحارة الشامية بعرض مختلف منتجات اسطنبول وما تبقى من الصناعة السورية من أفرشة وألبسة تقليدية وعصرية من وحي المسلسلات التركية، والتي تمكنت من سلب عقول المقبلات على الزواج. 
كانت الجزائر الصدر الرحب الذي استقبل آلاف السوريين الهاربين من ويلات الحرب، كرد للجميل الذي تكرم به الأشقاء السوريون أيام الاحتلال الفرنسي للجزائر. ولم يكتف الجزائريون وكعادتهم بكرم الضيافة فحسب، بل ذهبوا إلى أبعد من ذلك حين قاموا باحتضان أشقائهم العرب وتوفير لهم كل ما يحتاجونه في بلدهم الثاني من عمل ومسكن وحق في التعليم والعلاج وغيرها من ضروريات الحياة، حتى بات لأغلبهم بيت ووظيفة ووضعية اجتماعية تضاهي في كثير من الأحيان تلك التي يعيشها بعض الجزائريين في بلادهم، فمن امتهان الوظائف البسيطة إلى الاستقلال بتجارة خاصة إلى فتح مطاعم خاصة بالأكل الشامي الذي بات مقصد العديد من الجزائريين، وغيرها من المجالات التي احتكروها وأبدعوا في احترافها.
”زنيقة العرايس” تتحول إلى ”باب الحارة”
كانت زنيقة العرايس ولاتزال مقصد جزائريات راغبات في تجهيز أنفسهن للزواج، غير أن الزائر لساحة الشهداء أين تتواجد أزقة على طول طريقين تعرض كل صغيرة وكبيرة تخص جهاز العروس، يلاحظ دون أدنى شك التغيير الكبير الحاصل هناك، فكل المحلات غيرت نشاطها من اللباس التقليدي الجزائري والأفرشة المستوردة من هنا وهناك إلى محلات لسوريين اقتحموا المجال بقوة وتفننوا في عرض المفروشات وكل ما يخص جهاز العروس من المنتجات السورية والتركية، حتى كادت تكون المنافسة منعدمة بين الطرفين الجزائري والسوري لكثرة ما يعرضه هذا الأخير من منتجات متنوعة تغازل المارة قبل الزبائن.
وفي زيارة ميدانية قادتنا إلى زنيقة العرايس لاحظنا اصطفاف الباعة أمام أبواب محلاتهم في انتظار مرور أي زبون ليقوموا بالترحيب به في محاولة جذبه لدخول المحل، لتتم بعدها عملية إقناعه باقتناء السلعة التي لا يمل هؤلاء من عرضها على الزبائن والتدقيق في تفاصيلها، فأسلوب السوريين في البيع متعارف عليه لدى الجميع، فالكل يشهد لهم بالصبر وحسن معاملة الزبون وترغيبه في العودة مرة أخرى إلى المحل.
المنافسة ”شرسة” والكفة تميل للجانب السوري
خلال حديثنا مع الجانب السوري لاحظنا مدى الرضا والراحة التي يعمل بها هؤلاء وسط إقبال الزبائن الكبير، غير أنه من الجهة المقابلة لمسنا نوعا من التذمر لدى التجار الجزائريين، والذين قرر أغلبهم كراء محلاتهم لهؤلاء السوريين، في حين أصر آخرون على العمل والمنافسة معهم. وفي السياق ذاته كان لنا حديث مع عدد من هؤلاء التجار من الطرفين، حيث قابلنا ”مراد. م”، تاجر مفروشات عرائس، أشار قائلا:”إن الإقبال على المنتجات التقليدية الجزائرية في تراجع مستمر، بعد أن غزت الأفرشة التركية بيوتنا وأصبحت العرائس تفضلن كل ما هو جديد وعصري، وهو ما توفره المحلات السورية الجديدة، غير أن العادات تفرض عليهن اقتناء أشياء تقليدية ليكتمل بها جهاز العروس، وهو ما يجعلنا نصر على البقاء لتلبية حاجات هؤلاء”.
ومن جهته يقول مصطفى، تاجر آخر التقينا به وهو يمشط الطرقات بالقرب من محله الشاغر، وبالرغم من محاولته إنكار تأثير المنافسة السورية على تجارته قرر أخيرا الاعتراف قائلا:”بات العمل في هذا المجال شبيها بالبحث عن المفقود، فقد صار الزبون الباحث عن أدوات الحناء مثلا وغيرها من اللوازم التقليدية نادرا، فالكل أصبح يبحث عن المنتجات العصرية التي تتوفر بكثرة لدى الباعة السوريون الذين يحرصون على عرض كل ما هو جديد في هذا المجال”، وأضاف محدثنا في السياق قائلا إنه لا يستبعد أن يتم إغلاق ما تبقى من محلات الجزائريين واستبدالها بأخرى سورية تعرض المنتجات الجزائرية والتركية على حد سواء.

Effondrement à la rue Benzegouta

L’inaction des autorités dénoncée par les riverains

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 17.03.16 | 10h00 Réagissez

Cinq jours après l’effondrement d’une bâtisse, la n°06 de la rue Mohamed Benzegouta, à Souika, les autorités locales sont toujours absentes sur le terrain, particulièrement les responsables communaux.

Les débris et les pierres sont toujours sur place. Les services communaux n’ont déployé aucun effort pour nettoyer les lieux et libérer l’accès pour les habitants. La rue demeure jonchée de gravats, ce qui représente un danger pour les passants et les riverains. L’inaction des responsables locaux est fortement dénoncée. «Les lieux n’ont même pas été sécurisés. Les voisins se trouvent contraints de faire  un détour sous le pont afin d’accéder à leur maison. Les lieux ont été complètement abandonnés.
Où sont ces élus de l’APC censés prendre en charge les préoccupations des citoyens ?», a pesté l’un des habitants. Notre interlocuteur a insisté sur le fait que le danger n’est pas encore écarté. Car la bâtisse limitrophe menace aussi de s’effondrer et elle abrite plusieurs familles. Ce qui rend l’inquiétude des riverains d’autant justifiée. La situation est préoccupante pour les concernés sachant que les enfants du quartier sont exposés au risque d’accidents quotidiennement.
Ces derniers enjambent les tas de gravats pour pouvoir rentrer chez-eux, selon les dires des habitants. Et d’interpeller les autorités compétentes pour se pencher sur le problème. Rappelons que cet effondrement est survenu suite aux fortes intempéries qui ont frappé, la semaine dernière la wilaya de Constantine. Un pan entier de la bâtisse qui abritait sept familles, dont la moins nombreuse compte 3 membres, s’est écroulé sans causer de pertes humaines. Les occupants, qui ont échappé de peu à la mort, sont toujours à la recherche d’une location. Leur relogement ne serait pas  à l’ordre du jour.                                  
Y. S.

Constantine

La rue Tatache Belkacem menacée d’effondrement

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 27.03.16 | 10h00 Réagissez

Lors de la session ordinaire de l’APC, tenue jeudi dernier, Abdelhakim Lafouala, élu FLN, a saisi l’occasion pour tirer la sonnette d’alarme.

Il a affirmé que la rue Tatache Belkacem est menacée d’effondrement et la situation se complique de jour en jour. Actuellement, a-t-il estimé, cette rue présente un véritable danger sur toute sa longueur pour les passants. Selon ses constatations sur place, la route s’affaisse chaque jour un peu plus et il est urgent d’agir. «Il faut aussi prendre en considération la fermeture du pont de Sidi Rached, qui aura lieu le 1er avril. Les automobilistes venant de Bab El Kantara et ses environs en direction du centre-ville vont s’orienter, après cette fermeture, vers la rue Tatache. Cette dernière ne pourra pas supporter le poids et le nombre de véhicules qui emprunteront cet accès quotidiennement, particulièrement après l’écroulement du mur, survenu à ce niveau, il y a quelques semaines», a-t-il avisé. Il a ajouté aussi qu’il est nécessaire de trouver d’autres voies de passage, sinon empêcher la circulation définitivement au niveau de la rue Tatache, jusqu’à la fin des travaux de réhabilitation qui seront effectués sur ces lieux.
Rappelons que l’effondrement du mur est survenu en janvier 2015 suite à des fuites d’eau, mais aussi au manque de travaux de réhabilitation réguliers. A ce jour rien n’a été fait. Les services de la commune, incapables de résoudre le problème, ont fini par demander l’aide de la DTP. Cette route risque de s’effondrer à tout moment si rien n’est entrepris pour pallier la situation, selon toujours le même interlocuteur. Pour sa part, le maire de Constantine, Mohamed Rira, a affirmé qu’une commission mixte sera dépêchée sur les lieux. Comme cela a été fait pour l’effondrement du mur de la rue Zaâbane. Cette commission regroupera les services de la commune,  de la direction des ressources en eau, de la DTP et autres et sera chargée de localiser le problème et de le résoudre dans les plus brefs délais.
Yousra Salem

رقم اليوم

22 مليار سنتيم مجمدة منذ 8 سنوات ببلدية قسنطينة

صادق، أمس، أعضاء المجلس الشعبي البلدي بقسنطينة على عمليات مالية لمشاريع مجمدة بقيمة تزيد عن 32 مليار سنتيم، تقرر تحويلها لإنجاز ثلاثة مشاريع جديدة، بعد مطالبة الوالي بضرورة استغلال الأرصدة المالية للمشاريع العمومية المجمدة. ويأتي هذا القرار بعد توجيهات من الوالي لمير قسنطينة، وباقي البلديات خلال مجلس الولاية الأخير، بالتنسيق مع مديرية البرمجة والتجهيز ومصالح الخزينة العمومية، من أجل تسوية الوضعية المالية والإدارية للمشاريع المنجزة، أو إلغاء غير المجسدة منها، حيث تندرج العملية في إطار تطهير مدونة المشاريع العمومية المسجلة خلال الخماسي الأخير ما بين 2010 و2014.

Ils ont été réalisés à plus de 500 millions de centimes à Hassi Ameur
Des jets d’eau abandonnés à leur triste sort
Installer des équipements dans des endroits appropriés pour embellir une ville où un village et en prendre soin est un honneur pour les responsables, ainsi que pour les habitants. Par contre, lorsque ces équipements sont installés dans des endroits isolés puis laissés à l’abandon, cela ne peut être considéré que comme un pur gaspillage des deniers publics.
En effet, depuis quelques années, la construction des jets d’eau est en vogue, que ce soit à Oran- ville ou dans certains villages.
Malheureusement, après l’achèvement des travaux de construction et leur essai, ces derniers sont abandonnés et parfois même livrés au vandalisme. A titre d’exemple, il y a lieu de citer le cas des jets d’eau de Hassi Bounif.
Au début de son mandat entamé en 2012, l’ex-maire de Hassi Bounif a lancé trois projets de construction de jets d’eau, un au centre du village, un autre dans un endroit retiré du village, plus exactement à proximité du cimetière chrétien et le troisième à Hassi Ameur dans un endroit peu fréquenté.
Les trois jets d’eau n’ont été mis en service que le temps des essais, pour être ensuite jetés aux oubliettes, mais ce qui est révoltant, c’est le cas de celui de Hassi Ameur dont le coût de réalisation est estimé à plus de 500 millions de centimes, lequel n’a fonctionné que pendant une journée, avons-nous appris auprès des riverains, puis laissé à l’abandon jusqu’à ce qu’il soit complètement dégradé. Cette dégradation relève bien sûr d’un acte d’incivisme, mais l’installation de ces équipements dans des endroits isolés relève aussi d’un acte de gestion irréfléchi, affirment plusieurs riverains de Hassi Ameur. «Les sommes d’argent que la municipalité a utilisées pour la construction de ces jets d’eau qui ne servent à rien pouvaient servir pour la construction d’une bibliothèque ou d’une maison de jeunes à Hassi Ameur», affirment des riverains.
A.Bekhaitia

Constantine - «De la magie», à la salle Ahmed Bey
par A. M.
Constantine accueille, pendant deux jours, aujourd'hui et demain, à la grande salle Ahmed Bey du plateau de Ain El-Bey, un «festival de la magie», qui sera animé par des prestidigitateurs, des «magiciens» et autres amuseurs publics qui font la joie des enfants.

Un ensemble de 12 professionnels, ces «magiciens» viennent de plusieurs pays d'Europe, à l'instar de la Hollande, la Belgique, la France, le Portugal, mais aussi du Canada, de la Turquie et, bien entendu de notre pays l'Algérie. Cette manifestation originale, insérée dans le programme de ‘Constantine, capitale de la Culture arabe, 2015', est organisée, à l'initiative de l'Office national de la Culture et de l'Information (ONCI), dont les responsables ont déclaré qu'il s'agit-là, d'un programme d'une dizaine de jours qui a été élaboré, spécialement, pour les enfants, pour animer leurs vacances de printemps.

Contacté, hier, à ce sujet, M. Bentorki, directeur de l'ONCI, nous a déclaré que ce groupe, qui travaille avec son organisme pendant toute l'année, est en train de développer un programme d'une dizaine de jours qu'il a lancé à partir d'Alger, avec des spectacles qui ont été donnés dans la salle Atlas, à la salle El-Mouggar, à la wilaya de Tipaza et dans quelques hôpitaux de l'Algérois, qu'il a donné aux enfants malades.

«Ce même groupe s'est déplacé, à Constantine, où il animera deux spectacles pour les enfants de la ‘ville des ponts' les 27 et 28 mars, à partir de 15h, à la grande salle de spectacles ‘Ahmed Bey' (le Zénith)», explique, encore, le directeur de l'ONCI, avant de compléter, en signalant qu'au lendemain des spectacles de Constantine, le groupe se déplacera dans la ville de Skikda, pour se produire devant les enfants de cette ville, avant de regagner Alger.
http://www.echo-doran.com/images/une_small.jpg

Constantine - «De la magie», à la salle Ahmed Bey
par A. M.
Constantine accueille, pendant deux jours, aujourd'hui et demain, à la grande salle Ahmed Bey du plateau de Ain El-Bey, un «festival de la magie», qui sera animé par des prestidigitateurs, des «magiciens» et autres amuseurs publics qui font la joie des enfants.

Un ensemble de 12 professionnels, ces «magiciens» viennent de plusieurs pays d'Europe, à l'instar de la Hollande, la Belgique, la France, le Portugal, mais aussi du Canada, de la Turquie et, bien entendu de notre pays l'Algérie. Cette manifestation originale, insérée dans le programme de ‘Constantine, capitale de la Culture arabe, 2015', est organisée, à l'initiative de l'Office national de la Culture et de l'Information (ONCI), dont les responsables ont déclaré qu'il s'agit-là, d'un programme d'une dizaine de jours qui a été élaboré, spécialement, pour les enfants, pour animer leurs vacances de printemps.

Contacté, hier, à ce sujet, M. Bentorki, directeur de l'ONCI, nous a déclaré que ce groupe, qui travaille avec son organisme pendant toute l'année, est en train de développer un programme d'une dizaine de jours qu'il a lancé à partir d'Alger, avec des spectacles qui ont été donnés dans la salle Atlas, à la salle El-Mouggar, à la wilaya de Tipaza et dans quelques hôpitaux de l'Algérois, qu'il a donné aux enfants malades.

«Ce même groupe s'est déplacé, à Constantine, où il animera deux spectacles pour les enfants de la ‘ville des ponts' les 27 et 28 mars, à partir de 15h, à la grande salle de spectacles ‘Ahmed Bey' (le Zénith)», explique, encore, le directeur de l'ONCI, avant de compléter, en signalant qu'au lendemain des spectacles de Constantine, le groupe se déplacera dans la ville de Skikda, pour se produire devant les enfants de cette ville, avant de regagner Alger.
Constantine - Cnep Immo: Sit-in de soutien aux souscripteurs affectés à l'UV n°1
par A.El Abci
Près d'une centaine de souscripteurs aux logements Cnep Immo ont organisé, hier, un rassemblement devant le cabinet du wali et ce, en solidarité avec les souscripteurs affectés à l'unité de voisinage (UV) n°1 de la nouvelle ville Ali Mendjeli, réclamant une remise des clés à la date du 16 avril prochain pour tous, sans exception.

Selon le président de l'association des souscripteurs Cnep Immo, Taher Boulkout, «il est malheureux que notre projet d'acquisition en propriété d'un toit décent, que nous avons attendu depuis plus de dix ans, et dont le dénouement à présent se précise plus que jamais auparavant, pour la mi-avril 2016, soit encore entaché par le cas de l'unité de voisinage (UV) n°1». Et d'expliquer qu'il s'agit de 850 logements qui ne seront pas livrés avec les autres, car accusant un énorme retard en ce qui concerne les travaux d'aménagements extérieurs, des réseaux divers (VRD), à savoir «les chemins d'accès aux immeubles, les branchements de gaz, d'électricité et d'eau potable. En plus, l'entreprise qui avait la charge de la réalisation de ces travaux s'est désistée et a tout laissé en l'état, le chantier étant carrément fermé actuellement, et les travaux sont à près de 50% de réalisation».

Dans ces conditions, «la première préoccupation des souscripteurs de l'UV n°1 est de réclamer d'abord et le plus rapidement possible la désignation d'une autre entreprise pour achever les travaux qui restent».

Réclamation que tous les souscripteurs des UV 17, 18, 13 et 10 partagent et «nous sommes là pour dire aux concernés et aux autorités de régler ce problème. Et nous allons le signifier au wali, lancera-t-il, et le solliciter encore pour une intervention, pour trouver une solution à ce problème et lui dire que nous trouvons anormal que l'on se désiste si facilement de la réalisation d'un projet aussi important, car cela ressemble à s'y méprendre à une action de sabotage».

Le chef de cabinet du wali a affirmé aux protestataires qu'une commission composée du directeur du logement, de la société de promotion Assure immo et d'autres membres de l'exécutif de wilaya est programmée pour une sortie sur le terrain, demain, avec pour mission de présenter un rapport détaillé sur la situation de l'UV n°1. Par ailleurs, «tous les efforts seront faits pour une remise des clés le 5 juillet prochain», leur affirmera-t-il.

Constantine – Solidarité: La Setram ne croit pas à la gratuité de transport pour les handicapés
par Abdelkrim Zerzouri
Grincement de rails et de dents. On croyait que les personnes handicapées bénéficient de la gratuité du transport, sur le réseau Entreprise du Métro d'Alger à travers tout le territoire national, depuis le 14 mars, comme annoncé ce jour-là à partir d'Oran par Mme Mounia Meslem, ministre de la Solidarité nationale, de la Famille et de la Condition féminine, mais les choses ne marchent pas comme on l'aurait souhaité. La bonne nouvelle, accueillie avec grande satisfaction par les personnes handicapées, s'est transformée en farce. En témoigne cette scène vécue à l'intérieur d'une rame du tramway. Lorsque le contrôleur arrive à hauteur d'un handicapé, il lui demande de lui présenter le ticket de voyage, et l'handicapé d'exhiber une carte de voyage gratuit sur le transport urbain délivrée par l'ETC. Le contrôleur lui fait savoir que la carte en question n'est valable que pour les voyages par bus ETC, et qu'il lui faut un ticket du tramway ou une carte d'abonnement affranchi par la Setram (société d'exploitation du tramway) pour voyager dans le tramway. L'handicapé est resté abasourdi, tout en essayant difficilement d'expliquer au contrôleur que la gratuité des voyages sur tout le réseau de l'EMA a été annoncée par la ministre, à l'occasion de la journée nationale des handicapés (14 mars). Mais, le contrôleur lui rétorquera que la Setram est une société commerciale, et s'il y a lieu de parler de gratuité de voyage sur les lignes du tramway, il faut avoir une carte délivrée exclusivement par la Setram. L'un et l'autre devaient être dans leurs droits, avec cette différence que l'handicapé se fiait seulement à ce qui devait être pris pour argent comptant. Hélas, la ministre qui avait annoncé la nouvelle, certainement avec une bonne intention, aurait du suivre le dossier et rectifier ses propos.

Car, on apprendra dans ce contexte, que des négociations ont bien été engagées entre la Setram et la direction de l'Action Sociale, mais «la convention à laquelle ont abouti les discussions n'a pas été acceptée par le ministère de la Solidarité nationale».

D'après les informations en notre possession, la tutelle a jugé que la quote-part financière, qu'elle doit assumer à travers cette convention, est excessive, ou ne correspond pas aux termes de l'accord signé entre le ministère de la Solidarité nationale et la direction de l'EMA et qui devait concerner plus de 800.000 personnes détenant des cartes d'handicapés recensées à l'échelle nationale. Pourtant, en marge de sa visite de travail dans la wilaya d'Oran, le 14 mars dernier, la ministre a soutenu que «les détenteurs de cartes d'handicapés devront présenter ce document au niveau des guichets des différents moyens de transport - métro, tramway et téléphériques - pour bénéficier d'un billet gratuit».

Ajoutant dans ce sillage que «les handicapés disposant d'une carte d'invalidité de 100% bénéficieront, quant à eux, d'un deuxième ticket de transport gratuit destiné à leurs accompagnateurs ». Du côté de la Setram, on souligne que le « ticket de voyage gratuit » n'existe pas, il n'y a que le ticket payant et la carte d'abonnement, rien de plus, rien de moins. « Si on est arrivé à un accord portant signature de cette convention entre la Setram et la DAS, on pourrait autoriser les handicapés à voyager sur les lignes du tramway sur simple présentation de la carte d'handicapé. Mais, tant qu'il n'existe aucune convention sur ce plan, on est tenu d'appliquer le règlement», relève un contrôleur. En tout cas, ajoute-t-il, le ministère de la Solidarité doit informer les handicapés à propos de cette défection, du moins rectifier ce qui a été annoncé à ce sujet pour éviter des problèmes avec cette catégorie de la population. Il est à rappeler que, suite à un décret exécutif publié il y a 10 ans, l'ensemble des personnes handicapées bénéficie de la gratuité des transports urbains ainsi qu'un abattement de 50% sur les transports ferroviaires, alors que seulement l'handicap à 100% ouvre droit à une réduction de 50% dans le transport aérien.

Enfin, il y a 10 ans, le paysage des transports urbains a totalement changé avec l'avènement de ces nouveaux moyens de transport, dont le métro et le tramway, et l'on doit dans ce cadre prévoir une révision de ce décret exécutif ou accepter (après négociations) les termes de «faveurs» accordés aux handicapés par ces nouveaux transporteurs.


قاموا ببناء إسطبلات داخل النسيج العمراني
سكان شويرف يطالبون بالحدّ من تجاوزات مربي المواشي
ناشد مواطنو قرية شويرف ببلدية بوخنفيس السلطات المحلية من أجل وضع حد للتجاوزات التي يمارسها البعض من المخالفين الذين قاموا ببناء إسطبلات داخل النسيج العمراني، الأمر الذي بات يؤرق هؤلاء السكان ويؤثر سلبا على وضعيتهم الصحية من جهة والبيئة من جهة أخرى. وحسب السكان المتضررين إلى السلطات المحلية فإن التساؤلات تبقى مطروحة حول الجهات الوصية عن تقديم مثل هذه التراخيص الخاصة ببناء الإسطبلات داخل المجمعات السكنية، كما أضاف المشتكون أن بعض المخالفين تحصلوا على رخص للبناء في أماكن بعيدة عن الأماكن التي استغلوها، الأمر الذي يكشف حقيقة التجاوزات الممارسة على السكان.
في هذا الصدد المشاكل البيئية ما فتئت تتفاقم على غرار الروائح الكريهة والحشرات الضارة، ناهيك عن الأمراض الحساسة وضيق التنفس التي باتت تنتشر بكثرة لدى الأطفال خاصة وكبار السن. وحيال هذا الموضوع يناشد السكان السلطات المعنية لوضع حد لمثل هذه التجاوزات ورفع الغبن عن المواطنين . أمال

http://www.echo-doran.com/images/b1.jpg

http://hostbk.net/sahafa/assets/archives/27-03-2016/pdf.jpg





منوكسيد الكربون القاتل يلتهم أغلب أجهزتهم الحيوية
أكثر من 7 مدخنين يموتون شهريا بالمستشفى الجامعي
يقدر معدل وفيات التدخين بين 5 إلى 7 أشخاص شهريا لإصابتهم بسرطان الرئة والأزمات القلبية الحادة حسب إحصاءات المستشفى الجامعي الدكتور بن زرجب، حيث يتسبب التدخين حسبما أكده الأطباء في عدة أمراض يتعدى عددها 25 مرضا نسبة 85 بالمائة من هذه الأمراض تصيب الجهاز التنفسي و30 بالمائة منها القلب والشرايين وتتسبب في8 أنواع من السرطان. وتؤكد آخر التقارير أن ما يربو عن 6 ملايين شخص يموتون سنويا بسبب التدخين و 600 ألف شخص يموتون لاستنشاقهم ما يفرزه الأشخاص المدخنون. كما أن منوكسيد الكربون يأتي في مقدمة المواد القاتلة التي تتكون منها السيجارة،
حيث يمرّ هذا المنوكسيد مباشرة إلى الرئة ويتسبب في الاختناق، تليها مادة النيكوتين التي تمر إلى المخ وتجعل من المدخن مدمنا على السيجارة والسموم المتواجدة بالسيجارة تضر بالكريات الحمراء، إذ يأخذ مونكسيد الكاربون مكان الأوكسجين ويعيق وظيفة الدورة الدموية. ورغم كل هذه الأخطار، إلا أن التدخين ينتشر بأوساط التلاميذ ذكورا وإناثا، وقد عبر المختصون والأطباء عن قلقهم إزاء الارتفاع المقلق للتدخين داخل المؤسسات التربوية مؤخرا وغياب الإجراءات الردعية لمحاربة هذه الآفة. وتشير آخر الإحصاءات الرسمية أن هناك واحد من أصل كل اثنين ذكور يدخن، ما يمثل نسبة 44 بالمائة من مجموع الذكور فوق سن 15 سنة، كما هناك مدخنة واحدة من أصل كل 10 فتيات وهو ما يمثل نسبة 9 بالمائة عند الإناث. وتشير الأرقام الرسمية أيضا إلى خطورة انتشار ظاهرة التدخين عند الأطفال. عقيبة.خ


http://www.elwatan.com/dessins-du-jours/img/HIC/2016/20160327.jpg

هناك تعليقان (2):

غير معرف يقول...

https://www.facebook.com/Constantine-capitale-Alg%C3%A9roise-de-la-culture-arabe-2015-714990941918637/
Constantine capitale Algéroise de la culture arabe 2015
28 فبراير، 2015 ·

غير معرف يقول...

Constantine capitale Algéroise de la culture arabe 2015‎‏

معلومات الصفحة

معلومات الصفحة

الوصف الطويل
تعيشْ فيْ الجزائرْ ثمْ تموتُ من بعدْ يدفنوكْ و تتحللْ بعد ْمدةْ زمنيةْ و تصبحْ بترولْ... ثمْ يخرجوكَ و يرسلوكَ خامْ الى اوربا َثمَ تعودَ ثانيةٌ للجزائرْ ويصنعُ منكَ اطارْ عجلةُ pneu ... وفيْ الأخير يتمْ حرقكَ فيَ احدىَ مظاهراتَ غلاءَ الاسعار ......
لنْ تفرحْ هناَ سواءَ كنتَ حياً أم ميتًا