الأربعاء، مارس 2

الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة العجز الفكري لمسيري ولاية قسنطينة في قضية بطاقة التعريف الجزائرية لمرشحي البكالوريا واداعة قسنطينة تنقل تصريحات صبيانية من مقر ديوان الوالي يدكر ان ولاية قسنطينة حائرة في بطاقة التعريف لطلبة البكالوريا وعاجزة عن توزيع السكن الاجتماعي وحائرة في حفلة اختتام تظاهرة قسنطينة الثقافية وشر البلية مايبكي

اخر خبر
الاخبار  العاجلة  لاكتشاف  سكان قسنطينة   العجز  الفكري لمسيري ولاية قسنطينة في قضية  بطاقة التعريف الجزائرية لمرشحي البكالوريا واداعة قسنطينة تنقل تصريحات  صبيانية  من مقر ديوان الوالي  يدكر ان  ولاية قسنطينة حائرة في بطاقة التعريف لطلبة البكالوريا وعاجزة عن  توزيع السكن الاجتماعي  وحائرة في  حفلة اختتام تظاهرة قسنطينة الثقافية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار  العاجلة لاكتشاف سكان  قسنطينة عائلة الفرقاني  الفنية في حصة اصدقاء قسنطينة والفنان محمد الطاهر الفرقاني ينشد  الاغاني بنوبات احفاده والفنانة منيرة الفرقاني بنت الفرقاني  تكتشف عيد ميلادها في استوديو اداعة قسنطينة وتعلن ان  اخيها  الفرقاني سليم  اوصاها بحضور حصة  اصدقاء قسنطينة الاداعية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاصابة  الفنان  سليم الفرقاني بنوبة عصبية فنية  بسبب التسجيلات الفنية لنوبات  المالوف والفنانة  منيرة الفرقاني تكتشف ان  الفنان سليم الفرقاني  ضحية التسجيلات الفنية  لنوبات قسنطينة  الجنائزية يدكر ان عائلة الفرقاني  من اكبر العائلات  الجزائرية ثراءا وفقرا  ويدكر ان  الاخوة فرقاني يعيشون صراعا حول ميراث  الفرقاني الغنائي  يدكر ان سليم الفرقاني  من رواد  فن المالوف  الاسرائيلي في المواقع  اليهودية باسرائيل والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار  العاجلة  لاكتشاف المديع معتز  فوضي الافكار للصحافية حياة بوزيدي  بسبب جمعها بين وظيفتين احداهما مديرة لاخبار قسنطينة وثانيهما  مديعة اخبار قسنطينة  يدكر ان  الصحافية بوزيدي  تعاني من ارهاق نفسي  واجتماعي بسبب   اخبار قسنطينة والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة  لحرمان الاديب مراد  بوكرزازةى من حصة  اداعية  وتعويضها بركن  صباحي في شمس الصباح  يدكر ان اداعة قسنطينة تعيش تصفيات  سياسية  ضد المشاركين في تظاهرة قسنطينة الثقافية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار  العاجلة  لعزوف  سكان قسنطينة عن ركوب سيارات  الاجرة وتعويضها بالحافلات  والقطارات والجزائريين يكتشفون بشائر المجاعة الجنسية والجفاف الزراعي والماساة  العاطفية  وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار  العاجلة   لاكتشاف الصحافية الهام بن حملات   اكاديب ترحيل عمارات جنان الزيتون ورئيس دائرة قسنطينة يعلن براءاته  السياسية من اخبار ترحيل سكان جنان الظيتون الى مقابر المدينة الجديدة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة  لابداع الفنانة منيرة الفرقاني اغنية تمجد عداب  والدتها  مع الفنان الفرقاني  وحصة اصدقاء قسنطينة  تكتشف عائلة فنية من قالمة  في زيارة سياحية الى قسنطينة  والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار  العاجلة لاعلان  والي قسنطينة   جنونه السياسي   بعد انتشار اخبار  العقاب الرئاسي  بعد فشل تظاهرة قسنطينة الثقافية والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتقديم رجال الجزائر شكاوي قضائية ضد نساء  الجزائر بتهمة  التحريض على  ممارسة  الدعارة  السرية  يدكر ان القضاء الجزائري  يتهم  الجزائري بالاغتصاب  عندما يمارس العلاقة الجنسية مع المراة الجزائرية لكنه لايتهم  المراة  الجزائرية  بالاثارة الجنسية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة  لاستعمال  نساء الجزائر ماكياج  المهرجين  بدل  الماكياج النسائي  بسبب انخفاض اسعاره في الاسواق  الفوضوية  يدكر ان نساء الجزائر يفضلن استعمال    الماكياج  الروسي المستخرج من لحم  الخنزير  كما يفضلون استعمال ماكياج   المهرجين  للزينة  العائلية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة  لاكتشاف سكان قسنطينة  المديعة الادارية امينة تباني   في اداعة قسنطينة والاسباب مجهولة 








http://hostbk.net/sahafa/assets/archives/02-03-2016/pdf.jpg


صريحاته أغضبت الحضور

هشام الجخ يهين الصحفيين الجزائريين!

الثلاثاء 1 مارس 2016 256 0
63
أثارت تصريحات الشاعر المصري هشام الجخ خلال أمسيته الشعرية بقاعة الحفلات لدار الثقافة "ولد عبد الرحمان كاكي" في مدينة مستغانم أول أمس، استياء الحضور عند رده على الجمهور الذي طالبه ببعض القصائد القديمة، وقال بالحرف الواحد "أرفض أن ألقي قصائد في الشأن الداخلي لبلدي في الخارج، عكس الصحافيين الجزائريين الذين ينتقدون بلدهم عند سفرهم إلى الخارج". هذه الكلمات اعتبرها العديد من الحاضرين إهانة للصحافيين وتدخلا في الشأن الداخلي.
وعندما استأنف الجخ إلقاء القصائد لاحظ خروج بعض الشباب، وهي حركة أثارت نرفزة الشاعر الذي طلب من المنظمين فتح الأبواب لمن أراد مغادرة القاعة، ما جعل العديد من الوجوه الثقافية وعامة الناس يغادرونها في حالة غضب شديد.

السجن لـ3 أشرار حاولوا تجريد شرطي من مسدسه بوهران
طالب نهار أمس ممثل الحق العام بمحكمة الاستئناف لدى مجلس قضاء وهران تشديد العقوبة في حق 3 متهمين لضلوعهم في قضية الإخلال بالنظام العام والسكر العلني مع التعدي على موظف أثناء تأدية المهام، إذ ثبت ضلوعهم في قضية محاولة سرقة مسدس ناري من شرطي، إذ سبق وأن أدانتهم المحكمة الابتدائية بعقوبة سنة سجنا نافذا ومتابعتهم بتهمة الإخلال بالنظام العام والتعدي على هيئة نظامية. حيثيات القضية تعود إلى شهر ديسمبر المنصرم إثر حملة مداهمة شنها أعوان الأمن بمنطقة رأس العين للقضاء على مظاهر الإجرام بالمنطقة، عثر على المتهمين الماثلين في قضية الحال يحتسون الخمر علنا، مما دفعهم للاقتراب منهم محاولين توقيفهم، أين أقدم المتهمين على تحريض أبناء الحي محاولين الاستيلاء على مسدس ناري ملك لأحد أعوان الشرطة، تم توقيفهم وإحالتهم على التحقيق، تبين من خلال صحيفة السوابق القضائية للمتهمين أنهم مسبوقين قضائيا في العديد من قضايا الإجرام بالمنطقة.
في جلسة المحاكمة حاول المتهمين إنكار التهم الموجهة لهم في الوقت الذي طالبت فيه هيئة الدفاع بتخفيض العقوبة في حق موكليهم بحجج أن الضبطية القضائية استندت على سوابقهم القضائية السابقة في نفس الوقت أنكر المتهمين جنحة محاولتهم سرقة مسدس الشرطي. صفي.ز



بمناسبة عيد المرأة
الافتتاح الرسمي لحديقة التسلية بأعالي تيارت
سيتم الافتتاح الرسمي لحديقة التسلية بأعالي مدينة تيارت يوم 08 مارس تزامنا مع احتفالات يوم عيد المرأة، والتي ستقام على شرفهن حفلة تكريم عرفانا بما قدمته المرأة التيارتية وستخصص لهن قسطا من المحلات المهنية لعرض منتجاتهن، وعلى هذا الأساس تفقد المسؤول الأول للولاية الحديقة التي تشهد أشغال متواصلة، كما أكد على ضرورة إثرائها بتجهيزات عصرية تتوافق والتطورات الحاصلة.
أما بالنسبة للمسبح الأولمبي أمر بضرورة الإسراع في الأشغال وإدخاله حيز الخدمة في أقرب وقت. وعقب هذه الزيارة عقد المسؤول الأول اجتماعا تنسيقيا لتحديد مصادر تمويل بعض الملاحق للمسبح الأولمبي حتى يتم ضمان مركب رياضي بامتياز. ويحرص على الوقوف بصفة دورية لتفقد المشاريع ذات الصلة بالتنمية بهدف توفير كل الظروف الملائمة للمواطنين وهذا في إطار تحسين الخدمة العمومية، وتتويجا للبرنامج التنموي المسطر من طرف السلطات المحلية. غزالي جمال



يعيشون في ظروف قاسية وسط سكنات ضيقة
عائلات تطالب بترحيلها من سكنات الغرفة الواحدة بمعسكر
ناشدت مجموعة من العائلات تقيم في حي 100 سكن بالمنطقة 12 القريبة من الوسط الحضري لمدينة معسكر والي الولاية تطالبه فيها بالتدخل من أجل انتشالهم من سكنات الغرفة الواحدة. أفراد هذه العائلات التي تفوق 20 عائلة أوضحوا بأنهم يعيشون في ظروف قاسية وسط هذه السكنات، والتي كانت قد استلمتها في ظرف خاص، حيث كانت الحصص السكنية الموزعة ضئيلة، وكان عدد أفراد العائلة الواحدة محدودا جدا.
وفي مراسلة موجهة إلي السلطات الولائية، أكدوا فيها أنه مع مرور السنوات أصبح هذا النوع من السكن ضيق ولا يفي بالغرض، ولا يليق تماما لأن يكون سكنا لعائلة يزيد عدد أفرادها عن 6 أشخاص خاصة الأطفال الذين يلامسون سن الشباب، مضيفين بأن ما توزعه الدولة من سكنات من مختلف الصيغ يجعلها تفكر كذلك في سكنات ذات الغرفة الواحدة، وهو نوع قررت الدولة عدم إنجازه والتخلي عنه وحتى تعويض من سبق الاستفادة منه عملا بتوجيهات السلطات العليا، لكن لا شيء تغير وازدادت وضعية ساكنيها سوءا . ع.ب.ع



تسببوا في شل حركة المرور لعدة ساعات
سكان رأس العين يقطعون الطريق احتجاجا على السكن
أقدمت صبيحة أمس في حدود الساعة التاسعة صباحا عشرات العائلات ممن تقطن بمنطقة رأس العين على قطع الطريق الرئيسي المؤدي إلى حي اللوز والأحياء الأخرى من خلال استعمال حاويات القمامة وإضرام النار في العجلات المطاطية، هذا ناهيك عن قطع الأشجار وكذا خيوط الأعمدة الكهربائية،
مما تسبب في شل حركة المرور لعدة ساعات وإجبار أصحاب المركبات على استعمال منافذ أخرى لبلوغ مقاصدهم وكذا تدخل القوة العمومية التي بقيت مجندة تحسبا لأي انفلات، إذ طالب المحتجون بالإسراع في ترحيلهم إلى سكنات لائقة كونهم يعيشون أوضاعا صعبة داخل سكناتهم القصديرية المهددة بالسقوط فوق رؤوسهم في أية لحظة ممكنة مستنكرين تماطل السلطات المحلية في ترحيلهم رغم أولويتهم في ذلك حسب تصريحاتهم ولعل شروع السلطات المحلية في ترحيل قاطنة السكن الهش بحي سيدي الهواري منذ 3 أيام هو ما أثار غضب المحتجين الذين أكدوا بأنه تم وعدهم بالترحيل منذ مدة طويلة ولغاية اليوم لم يطرأ عليهم أي جديد في إشارة منهم، إلى أنهم يجابهون أوضاعا صعبة ومريرة داخل سكناتهم القصديرية التي تفتقر لأدنى شروط الحياة الكريمة. وأكد بعض محدثينا أنهم تقدموا بالعديد من الطلبات الخاصة بالحصول على سكن اجتماعي لائق، لكن ولغاية اليوم لم يلمسوا أي شيء بل مجرد وعود في مهب الريح، حسب تصريحاتهم. هذا وهدد المحتجون بتصعيد حركتهم الاحتجاجية خلال الأيام القادمة في حال لم يلمسوا أي تحرك جاد من قبل الجهات الوصية معتبرين ترحيلهم من بين الأولويات. هذا وتجدر الإشارة، إلى أن منطقة رأس العين تحتوي على العديد من السكنات القصديرية التي أضحت في تنامي كالطفيليات، مما بات يستدعي تدخل الجهات المعنية للبث في قضية هؤلاء السكان. ق. أمينة



الفسق و المجون و احتساء الخمور أمام الملا و حراس لا حول و لا قوة لهم
الحديقة العمومية بوهران في قبضة المنحرفين
اشتكت عشرات العائلات من الوضعية الكارثية التي آلت إليها الحديقة العمومية الكائنة بحي المدينة الجديدة نتيجة الإهمال والتسيب الذي نال منها، خاصة بعد غزوها من طرف منحرفين بات همهم الأكبر نشر الفسق والمجون في بقعة كانت قبل سنوات خلت القبلة الأولى للأسر والأطفال للتنزه والتمتع بجمال الطبيعة الأخاذ، لاسيما قبل أن يتم تهيئة مناطق جديدة كحديقة سيدي محمد والحديقة المقابلة للمرشد، لكن اليوم صارت مرتعا لشباب منحرف فرض منطقه على الجميع وتسبب في هجرة الأسر لها،
حيث كان للوصل فرصة التجول بأرجاء الحديقة التي هجرتها العائلات وعوّضها منحرفون أطلقوا العنان لنفوسهم باحتساء الخمر والمخدرات في وضح النهار، ثم الخروج من بين الأشجار لقطع الطريق أمام المارة من زوار الحديقة لابتزازهم، والغريب في كل ذلك أنه لا وجود لمن يردع مثل هاته التصرفات، إذ أكد في هذا السياق أحد الأعوان المكلفين بالحراسة أن العدد القليل للحراس ( 08 حراس فقط ) شكّل مع مرور الوقت عائقا بالنسبة للأعوان، حيث لا يمكن مراقبة كل الزوايا مقارنة بالمساحة الشاسعة للحديقة، والأدهى من كل ذلك هو افتقارهم لوسائل العمل البسيطة مثل الجهاز اللاسلكي للتنسيق بين الحراس والتدخل في حال وقوع طارئ، إذ يقتصر عملهم على التحذير بواسطة الصفّارة، وهي معطيات ساهمت بشكل كبير -يقول الحارس- في تردي أوضاع الحديقة أمام الغزو اللافت للمنحرفين الذين لا يجدون مانعا في التعدي على الأعوان في حال وقفوا عائقا لتعرضهم للمارة. وقد طالب في هذا الإطار بعض الأعوان من الجهات الوصية على رأسها بلدية وهران بتحسين ظروف عملهم، ومساعدتهم على تخطي الصعاب وإعادة رونق الحديقة وجمالها الضائع . صادق.ف



متوسطة حي النجمة على وقع الفاجعة و الأمن يحقق في الأسباب
تلميذ يقتل زميله بطعنة سكين داخل القسم بوهران
اهتزت صبيحة أمس الأسرة التربوية بمتوسطة حي النجمة التابعة لبلدية سيدي الشحمي بوهران على وقع جريمة قتل بشعة راح ضحيتها شاب في عمر الزهور يبلغ من العمر 15 سنة كان بصدد التحضير لنيل شهادة التعليم المتوسط على يد زميله الذي يدرس معه في نفس القسم، وهذا بعد أن وجه له طعنات عديدة على مستوى البطن بواسطة آلة حادة داخل القسم أردته ساقطا على الأرض، وهو يسبح في بركة من دمه، وهي الحادثة التي جرت أمام أعين زملائه الذين يدرسون معه في القسم، مما تسبب في إصابة البعض منهم بصدمات قوية من هول الحادثة، هذا ناهيك عن حالة الهلع وسط الطاقم التربوي والإداري.
وعلى إثر ذلك، تم إسعاف الضحية على الفور إلى مصلحة الاستعجالات الطبية بالمؤسسة الاستشفائية الدكتور بن زرجب في الرمق الأخير بسبب الجروح البليغة. وبحسب المعلومات الأولية المتوفرة لدينا، فإن الجريمة وقعت بسبب خلاف بين الضحية والجاني تبقى دوافعه مجهولة تطور لاحقا إلى شجار عنيف، حيث قام الجاني بإشهار خنجر وتوجه نحو الضحية مباشرة، أين وجه له طعنات عديدة على مستوى البطن أسقطته أرضا أمام أعين التلاميذ والمعلمين، مما احدث حالة خوف وهلع كبيرين تسبب في إصابة عديد التلاميذ، خاصة أقران الضحية ممن يدرسون معه بصدمة كبيرة. ورغم جهود الطاقم الطبي والجراحي الذي حاول إسعافه على مستوى قسم الجراحة غير أن الضحية لفظ أنفاسه الأخيرة متأثرا بجراحه حسبما أكده السيد �كمال بابو�- المكلف بالإعلام على مستوى المستشفى-. هذا وألقى عناصر الدرك الوطني القبض على الجاني، ومن قم فتح تحقيق لمعرفة الأسباب والدوافع التي دفعت به إلى ارتكاب الجريمة. وتعد هذه الجريمة الثانية التي يقوم بها تلميذ ضد زميل له بوهران داخل المؤسسة التربوية، حيث سبق وأن توفي تلميذ يبلغ من العمر 17 سنة يدرس بثانوية العنصر متأثرا بجروحه الخطيرة، وهذا إثر تلقيه لطعنات حادة بواسطة سلاح أبيض من قبل زميله الذي يدرس معه بنفس القسم بسبب خلاف بينهما، مما يدل على تفاقم ظاهرة العنف داخل الوسط المدرسي، وهو ما يتطلب تضافر الجهود للحد من الظاهرة التي باتت تعصف بالمؤسسات التربوية . ق.أمينة
Menace de mort contre Kamel Daoud: Six mois de prison ferme requis contre Hamadache
par Houari Barti
Le procureur du Tribunal de la Cité Djamel-eddine, d'Oran a requis, hier, une peine de six mois de prison ferme, assortie d'une amende de 50.000 DA contre Abdelfattah Hamadache, chef du parti, non agréé, du « Front de la Sahwa islamique salafiste libre », pour le chef d'accusation de « menace de mort », à l'encontre de l'écrivain et journaliste Kamel Daoud.

Le jugement a été mis en délibéré pour le mardi 8 mars prochain. L'affaire remonte, pour rappel, au mois de décembre 2014, lorsque le salafiste Abdelfatah Hamadache avait publié un post sur sa page Facebook, dans lequel il appelle le régime algérien à appliquer «hadd errida» (peine de mort pour apostasie), contre Kamel Daoud, le qualifiant «d'apostat» et de «sionisé» qui insulte « Allah» et le «Coran» et «qui combat l'Islam». Un appel qui a suscité une réaction immédiate du chroniqueur qui a déposé, en date du 14, du même mois, une plainte contre Hamadache pour «diffamation» et «menace de mort». Le juge de la 5ème Chambre d'instruction du Tribunal d'Oran, retiendra, finalement, le chef d'inculpation de «menace de mort» et rejettera celui de « diffamation». C'est, sans avocat, car préférant assurer lui-même sa propre défense, que Hamadache s'est présenté, hier, devant la présidente du Tribunal de la Cité Djamel-Eddine, d'Oran.

Le plaignant, Kamel Daoud absent au procès «pour des raisons de santé», était représenté par son avocat Me Fodhil Abderrezak. Interrogé par la juge sur les propos, objet de la plainte, Hamdache assume pleinement. «Mes propos s'adressaient aux autorités algériennes et non à Kamel Daoud que je ne connais pas, personnellement. Je ne l'ai jamais rencontré, ne lui ai jamais parlé et je ne l'ai jamais menacé de mort», s'est-il défendu. Et d'ajouter: «mes propos sont à placer, dans le cadre de ma liberté d'expression, celle-là même revendiquée par Kamel Daoud, pour s'attaquer à l'Islam et aux constantes nationales». En réponse à une question posée par l'avocat de Daoud, Me Fodhil Abderrezak, en quelle qualité l'accusé a tenu ses propos, Hamdache répondra: «je me suis exprimé, en tant que citoyen algérien et en tant que membre de l'Association des «Ulemas Musulmans ». Dans son plaidoyer l'avocat de la partie plaignante mettra l'accent sur le caractère de «fetwa de mort' des propos de Hamadache et demandera au Tribunal de «réhabiliter son mandant» et «un dinar symbolique en guise de réparation du préjudice». Pour sa part, le représentant du ministère public soulignera que l'accusé «n'a pas respecté, les canaux légaux pour dénoncer, un prétendu acte de blasphème, lequel est puni selon la loi algérienne d'une peine qui peut aller jusqu'à trois ans de prison ferme».

Au lieu de cela, a-t-il ajouté, dans son réquisitoire, «l'accusé a utilisé des médias suivis par des millions de personnes, pour demander l'application de la peine de mort, ce qui constitue, tous les éléments du crime de «menace», punis par l'article 284 du code pénal.


السكن و الشغل تصدرا مطالبهم
بطالون ، شباب أونساج و منكوبون يلهبون الشارع بغرب البلاد
احتج صبيحة أمس العشرات من المستفيدين من قروض أونساج وكناك بغليزان، أمام مقر الولاية، وهذا بسبب إقصائهم من سكنات اجتماعية، بحجة أنهم مستفيدين من مشاريع في إطار دعم الدولة لهم، حيث أوضح المتضررون من الوضع أن رغم قرار والي الولاية، الذي أكد فيه أحقية أصحاب مشاريع أونساج وكناك في الاستفادة من سكنات اجتماعية شريطة أن لا يتجاوز دخلهم 24 ألف دج، إلا أنه لم يتم دمجهم في القائمة إلا حد الآن، مؤكدين بأنهم يعانون من أزمة سكن خانقة أنهكت حياتهم اليومية.
خاصة وأنهم أرباب عائلات ولا يستطيعون توفير سكنات لهم، من نشاطهم التجاري، خاصة في ظل المستحقات المالية الكبيرة التي يسددونها للضرائب ومصالح كناس والضريبة الجبائية، وتأمين سياراتهم وغيرها من المستحقات مطالبين بتدخل والي الولاية، من أجل تطبيق قراره ووضع حد لمعاناتهم المتواصلة. محمد هشام طالبوا بإعادة إدماجهم متهمين الإدارة باستقدام عمال آخرين عشرات العمال المفصولين يغلقون مقر تعاونية الحبوب بمهدية أقدم أمس عشرات العمال الموسميين المفصولين من تعاونية الحبوب والخضر الجافة على غلق مقر هذه الأخيرة احتجاجا على قرار فصلهم، لاسيما بعد وصول إليهم خبر فتح المجال لتشغيل عمال آخرين بدلا عنهم، الأمر الذي أجج غضبهم وأخرجهم عن صمتهم . العمال المفصولين عبروا عن سخطهم واستيائهم إزاء ما وصفوه بالقرار الجائر القاضي بتوقيفهم عن العمل بعد سنوات من العمل بمخازن الحبوب مطالبين الجهات المعنية، وعلى رأسها المسؤول التنفيذي الأول بالولاية بالتدخل من أجل انتشالهم من شبح البطالة، وبالتالي من دائرة الجوع والعوز التي تتربص بهم وبعائلاتهم . العمال المحتجون على الوضع وجهوا نداءات استغاثة لوالي الولاية قصد التدخل لإعادة إدماجهم، لاسيما أن أغلبهم أرباب عائلات ولا دخل لهم سوى راتبهم الشهري لإعالة أبنائهم مشيرين، إلى أنهم قضوا سنوات من العمل بالتعاونية المذكورة، ويملكون كل الحق في الإدماج مثلهم مثل زملائهم المدمجين. تجدر الإشارة، إلى أن العشرات من العمال المتعاقدين بإدارة تعاونية الحبوب والخضر الجافة والمخازن التابعة لها بمهدية، قد احتجوا منذ أشهر موجهين نداءهم من خلال الوقفة الاحتجاجية التي نظموها داخل مقر التعاونية من أجل التكفل بانشغالاتهم، المتمثلة أساسا في إدماجهم في مناصب دائمة عوض التعاقد، مؤكدين أنهم يواجهون صعوبات في العمل كمتعاقدين، وقد تتخلى عنهم التعاونية في أي وقت، الأمر الذي تحقق حسب العمال المفصولين، وذلك رغم وعدهم من قبل المسؤولين الأوائل، ليتبخر بذلك حلمهم . رحماني.ت في ظل انعدام نتائج ملموسة حول مطلب مراجعة الضريبة أصحاب مدراس تعليم السياقة يهددون بالإضراب بمعسكر هدد المكتب الولائي لمدارس تعليم السياقة لولاية معسكر بالدخول في إضراب نظرا لانعدام نتائج ملموسة حول مطلب مراجعة الضريبة إلى حدها المعقول والمناسب، حيث لم تقدم المصالح المعنية أي اقتراح لحلول ممكنة قصد معالجة التظلم والمتمثل في تخفيض قيمة الضرائب المضخمة التي تم تطبيقها على المدارس دون مرجع قانوني، وذلك رغم الإجراءات المتبعة من طرف المعنيين في إطار تسوية قانونية لهذه الوضعية منذ شهر ديسمبر 2014 ولم تتم الاستجابة لمطالبهم حسب المراسلة الموجهة إلى السيد والي ولاية معسكر والتي تلقينا نسخة منها. من جهة أخرى، يعلم المكتب الولائي الجهات المعنية أن الطعون المقدمة لدى المصالح المعنية تحت إشراف مصالح الدائرة تم تأجيلها دون تحديد التاريخ ولم يفصل فيها إلى غاية اليوم. وأضاف البيان، أنه تفاديا لحتمية الدخول في إضراب يبلغ أصحاب مدارس تعليم السياقة أنه أمام هذه الوضعية المسدودة قرروا رفع هذا الإشعار للإبلاغ عن الفترة المقترحة للدخول في إضراب مفتوح يبدأ من 06 مارس 2016 في حالة عدم التكفل بمطلبهم المتمثل في ضرورة فتح حوار بناء لإعادة تقييم الضريبة، وذلك لغاية التوصل إلى حل جذري وقطعي لعملية تضخيم الضريبة دون مبرر قانوني. للإشارة، أن مديرية النقل أعطت وعودا لحل المشكل قبل الدخول في إضراب. ع.ب.ع منها 31 عائلة كانت تقيم في شقق ذات غرفة واحدة استفادة 280 عائلة من سكنات جديدة بثلاث بلديات بالشلف أشرفت السلطات المحلية لبلديات تنس، أبو الحسن وأم الدروع بالشلف أمس، على عمليات ترحيل 280 عائلة إلى سكنات جديدة منها 120 حصة سكنية تندرج في إطار تعويض البناءات الهشة و129 سكن عمومي إيجاري، و31 سكنا ذو 3 غرف مخصص لقاطني الشقق ذات الغرفة الواحدة. وتم ترحيل هؤلاء المستفيدين عملا بتعليمات والي الولاية القاضية بتسريع توزيع السكنات المنتهية الإنجاز بها والمنجزة في إطار برنامج رئيس الجمهورية لتعويض البناءات الهشة والسكنات العمومية الإيجارية، فضلا عن ترحيل 31 عائلة كانت تقيم في شقق ذات غرفة واحدة. وتم ببلدية تنس توزيع 60 سكنا لتعويض البناءات الهشة، و100 سكن ترقوي عمومي، وببلدية أبو الحسن، تم توزيع 60 سكنا من صيغة تعويض البناءات الهشة، بالإضافة إلى توزيع 29 سكنا عموميا إيجاريا ببلدية أم الدروع. ويرتقب أن تعمم العملية على باقي البلديات قبل شهر رمضان المقبل حسب توصيات والي الولاية. محمد.ز احتجاجا على غياب التهيئة الحضرية سكان الحمادية يقطعون الطريق الوطني رقم 4 بالشلف أقدم العشرات من سكان حي الحمادية بالمدخل الغربي لمدينة الشلف، على غلق الطريق الوطني رقم 4 في شطره الرابط بين وسط المدينة وبلدية وادي سلي، باستعمال حواجز شلت حركة مرور السيارات، احتجاجا على تدهور وضعية طرقات الحي وتأخر مشروع التهيئة الحضرية. وعبر المحتجون عن استيائهم الشديد من وضعية طرقات حيهم التي تحولت إلى مسالك ترابية وغزتها الحفر من مختلف الأحجام، تتحول في موسم تساقط الأمطار إلى برك مائية وفي باقي المواسم إلى مصدر لتطاير الغبار، وهذا ما يعيق تنقلاتهم اليومية ويؤثر بشكل مباشر على صحتهم وسلامتهم، خاصة المرضى وكبار السن والأطفال. وأشار السكان، إلى تأخر أشغال التهيئة وعدم التزام المقاولة بالمعايير المعمول بها، في ظل انسداد بالوعات ومجاري تصريف مياه الأمطار وتسربها داخل بعض المنازل وكذلك تشكل برك من المياه الملوثة وانتشار الأوحال والطين وسط طرقات الحي. ويناشد المحتجون السلطات المحلية والولائية التدخل العاجل وتخليصهم من المعاناة التي يتكبدونها منذ سنوات طويلة. محمد.ز أغلقوا مقر البلدية وطالبوا بالتحقيق سكان بني بوعتاب بالشلف يثورون ضد البطالة وسوء التسيير انتفض العشرات من سكان بلدية بني بوعتاب بالشلف مساء أول أمس ضد البطالة والعزلة وسوء التسيير والتلاعب بالمشاريع، وغيرها من المشاكل والنقائص التي فجرت غضب المواطنين المتضررين، وقاموا بغلق مقر البلدية للفت انتباه السلطات المحلية والولائية. وأشار المحتجون إلى تضررهم من شبح البطالة، العزلة، تذبب التزود بالماء الشروب، انعدام غاز المدينة والمرافق الحيوية، أضف إلى ذلك استغلال بعض المنتخبين مناصبهم لقضاء مصالحهم الشخصية على حساب شريحة الفقراء والبطالين. وأثارت قائمة المستفيدين من 10 مشاريع الجزائر البيضاء التي منحت مؤخرا لفائدة البطالين بذات البلدية حفيظة المقصيين، وطالبوا والي الولاية بالتدخل وفتح تحقيق بخصوص القائمة المستفيدين المعلن عنها- والتي حسبهم أعدت بطريقة مشبوهة وغير مدروسة،و أغلب المستفيدين من أقارب أعضاء المجلس الشعبي البلدي. وأعادت قائمة المستفيدين من مشاريع الجزائر البيضاء إلى أذهان سكان البلدية النائية فضيحة استحواذ بعض المنتخبين على العشرات من خلايا النحل كانت موجهة للنساء الماكثات والمحتاجات والأرامل بذات البلدية من خلال إعداد قوائم مستفيدات أغلبهن زوجات أعضاء المجلس الشعبي البلدي وأقاربهن. واستمع رئيس دائرة الكريمية إلى انشغالات المحتجين، ووعدهم بالتكفل بمطالبهم المرفوعة، وإعادة النظر في قائمة المستفيدين من مشاريع الجزائر البيضاء التي خلقت الفتنة والتذمر وسط أغلب السكان. محمد.ز

http://echo-doran.com/images/une_small.jpg


قال أن الرئيس سيوقع على الدستور الجديد قريبا ، خاوة
عقوبات للنواب المتغيبين عن جلسات البرلمان
أكّد وزير العلاقات مع الـبرلمان �طاهر خاوة� أمس أنّ رئيس الجمهورية �عبد العزيز بوتفليقة� سيوقع قريبا على الدستور الجديد، ولكن دون أن يحدّد موعدا لذلك، مضيفا أن ظاهرة التغيب التي تطبع الحياة البرلمانية سيتم معالجتها مستقبلا بواسطة قانون داخلي قد يحمل إجراءات تأديبية في حق المخالفين. وأضاف خاوة أمس أن ظاهرة التجوال السياسي أصبحت ممنوعة بموجب الدستور الجديد، حيث قال إنّ تم وضع حد لظاهرة الترحال السياسي، وأنّه من اليوم فصاعدا، فإنّ كل نائب يحاول الانتقال من حزب إلى حزب آخر، ويغير انتمائه السياسي الذي انتخب على أساسه خلال عهدته النيابية بالمجلس الشعبي الوطني أو مجلس الأمة، فإنّه سيدعى إلى ترك مقعده النيابي بقوة القانون ويخطر بذلك من قبل رئيس الغرفة المعنية حسبما ينص عليه الدستور.
من جهة أخرى، قال خاوة إن نواب المجلس الشعبي الوطني سيعكفون على مناقشة والمصادقة على عدّة مشاريع قوانين ونصوص تنظيمية متعلقة بالدستور الجديد للجمهورية الجزائية، وذلك بداية من هذا الأربعاء تاريخ افتتاح الدورة الربيعية للمجلس الشعبي، وأوضح الوزير عشية افتتاح الدورة الربيعية للبرلمان أن نواب الشعب سيعكفون كذلك على دراسة والمصادقة على عدة مشاريع قوانين قدمتها الحكومة في وقت سابق ولم يتسع الوقت لدراستها، إضافة إلى النصوص التشريعية ذات صلة بالدستور الجديد للبلاد. وفي الختام، ذكّر وزير العلاقـات مع البرلمان طاهر خاوة بأن أعضاء مجلس الأمة أصبح لهم الحق بالمبادرة بتقديم مشاريع قوانين متعلّقة بتهيئة الإقليم والتقسيم الإقليمي والتنظيم المحلّي حسبما ينص عليه الدستور الجديد الذي أعطى الصفة التشريعية لمجلس الأمة. بن يحيى





برلمانيون يطالبون بن غبريط بإعادة النظر في الإصلاحات البيداغوجية
المحفظة تتسبب في اعوجاج ظهور مليون تلميذ
طالب أمس النائب عن جبهة العدالة والتنمية �لخضر بن خلاف� وزيرة التربية الوطنية �نورية بن غبريط� إعادة النظر في توسيع البرنامج الأسبوعي الدراسي كخطوة استعجالية والقيام بطبع كتب مدرسة بأجزاء، وهذا في انتظار اتخاذ تدابير أخرى مرتبطة بإصلاحات الجانب البيداغوجي. وأضاف المتحدث في سؤال شفوي موجه إلى وزيرة التربية بخصوص معضلة ثقل المحفظة المدرسية وخطرها على أجسام التلاميذ المهددين باعوجاج عمودهم الفقري وإصابتهم بعاهات مستديمة أن التلميذ الذي يحمل 10 كلغ فوق ظهره دقائق بعد نهوضه من النوم سيصل إلى المدرسة حتما مرهقا ومتعبا وعاجزا عن استيعاب الدرس،
ومن ثمة أصبح تدخل الوزارة أكثر من ضروري من أجل اتخاذ الإجراءات اللازمة للحد من خطورة الأمر الذي يهدد أبناءنا التلاميذ، وبالتالي حمايتهم من هذا الوضع الذي أصبح لا يطاق. وأكد بن خلاف أن معضلة ثقل المحفظة المدرسية رغم نداءات الأولياء ونصائح الأطباء بخطرها على أجسام التلاميذ المهددين باعوجاج عمودهم الفقري وإصابتهم بعاهات مستديمة. ورغم الوعود المتكررة لوزارة التربية الوطنية بحلها، مازالت ترهق التلاميذ وتثير مخاوف أولياء أزيد من 8 ملايين تلميذ، حيث حذر أخصائيو الصحة المدرسية من تنامي خطير في مرض اعوجاج العمود الفقري لدى التلاميذ بسبب ثقل الحقيبة المدرسية، إذ وصلت الإصابة بمرض �السكوليوز� إلى 02 بالمائة، أي 80 ألف تلميذ يعانون من مشاكل صحية غالبا ما تتطور وتتحول إلى أمراض مستعصية تصعب معالجتها بسبب المحافظ التي أصبحت يتجاوز وزنها معدل 10كلغ، فيما لا يجب أن يتجاوز 05 كلغ حسب الشروط الصحية المعمول بها. وأشار بالقول أن اعوجاج العمود الفقري من أهم الحالات المرضية تصيب التلميذ بالنظر إلى تركيبة جسمه التي تعتبر في هذا السن عرضة لمختلف الأمراض والمشاكل الصحية، وهذا ما يتطلب إجراءات استعجالية من شأنها مواجهة هذه الحالة المرضية ومحاصرتها. علما أن فئة البنات هي الأكثر عرضة بالنظر إلى بنيتهن الفيزيولوجية -حسب الأطباء المختصين. بن يحيى



فيما جدد باغور الثقة في المدرب مجاهد
تدريبات جمعية وهران تجرى تحت تعزيزات أمنية مشددة
عكس كل التوقعات جددت إدارة جمعية وهران الثقة في المدرب نبيل مجاهد رغم الخسارة الأخيرة التي مني بها الفريق في الأربعاء أمام الأمل المحلي، والتي رهنت حظوظ الفريق في لعب ورقة البقاء بعد أن حافظ على المركز الخامس عشر وما قبل الأخير وتوسع الفارق عن منطقة الأمان إلى خمس نقاط. ورغم الكلام الكثير الذي قيل حول رغبة المسيرين في التخلص من المدرب المغترب، إلا الإدارة صدمت الأنصار بالواقع المر، وهو الإبقاء على المدرب السابق للنصرية على الأقل في الفترة الحالية.
هذا وكشفت مصادر أن المدرب مجاهد نبيل أصبح لا يلقى الإجماع لدى مسيري جمعية وهران بعد فشله في المهمة التي أسندت إليه انطلاقا من الجولة 14، حيث وصف هؤلاء حصيلته بالكارثية، خصوصا وأنه ضيع العديد من النقاط داخل القواعد غير أن رئيس النادي مروان باغور كان له رأي مغاير، ولم يتأثر بضغط محيط الفريق الذي طالبه بإقالة مجاهد، إذ أكد قائلا:� لا دخل له� في النتائج المتباينة لأصحاب الزي الأخضر والأبيض في المدة الأخيرة، وهناك عدة عوامل رواء تراجع الأداء والسبب يعرفه الجمعية. حمّل �مروان� اللاعبين مسؤولية انحدار نتائج الفريق، مشيراً في ذات الوقت إلى أنه لا يوجد عدل في عالم كرة القدم، إذ يتم تحميل المدرب مسؤولية تراجع النتائج دائماً. وقال:� انتقاد المدرب وتحميله مسؤولية النتائج السلبية أمر غير عادل لأن اللاعبين هم المتواجدون على أرض الملعب. اللاعبين هم من يجب أن يتحملوا الجزء الأكبر من المسؤولية حول الأداء الفني أو النتائج�. وختم حديثه قائلا:� إننا ندفع ضريبة تراجع الركائز بالدرجة الأولى، وهو دليل قاطع على أن نبيل مجاهد يحظى بثقة كاملة من لدن رئيس النادي الهاوي رغم تدهور نتائج الفريق مع بداية مرحلة الإياب لبطولة الرابطة الأولى� . خاض فريق جمعية وهران تدريباته التي جرى صبيحة أمس بملعب الشهيد الحبيب بوعقل تحت حراسة أمنية، فرضها رجال الأمن الذين حضروا وطوقوا مداخل الملعب على غير العادة، ويعود السبب وراء هذه الإجراءات إلى التهديدات التي تلقاها الفريق من بعض المجهولين الذين هددوا باقتحام ملعب بوعقل والاعتداء على لاعبي لازمو، وهو ما دفع الإدارة إلى التقدم بطلب إلى المصالح الأمنية وإيداع شكوى لديها بخصوص هذه التهديدا. حداد جاهز وأوسعد استنفد العقوبة تلقى مدرب جمعية وهران خبر سار هذا الأسبوع بعد أن تأكد مشاركة لاعب الوسط الشاب حداد الذي تعافى من الإصابة التي كان يعاني منها على مستوى السابق التي حرمته من المشاركة في اللقاءات الأخيرة للفريق، كما سيعرف التعداد عوده المدافع أوسعد الذي استنفد العقوبة، وهو ما من شأنه أن يمنح الطاقم الفني حلول إضافية على مستوى خطى الدفاع والوسط. عواد يعاني من إصابة قد يغيب عن الداربي من جهة أخرى، تلقى صانع الألعاب عواد إصابة في اللقاء الأخير أمام أمل الأربعاء حرمته من المشاركة في حصتين الأخيرتين، وعلمنا أن اللاعب سيخضع لفحوصات طبية لمعرفة خطورة الإصابة، وبالتالي تحديد مشاركته في داربي الباهية من عدمه السبت المقبل ولو أن مصادرنا كشفت أن اللاعب لن يستطيع استرجاع كامل إمكانياته قبل موعد السبت. جلول



اتقوا الله في رجالاتكم

دكتور محيي الدين عميمور
الأحد 28 فيفري 2016 227 0
24
عندما استقبل الرئيس الصيني ماو تسي تونغ المجاهدة الجزائرية جميلة بو حيرد سألها خلال الاستقبال عمّا إذا كانت قد دونت مذكراتها، ولما أجابت بالنفي قال لها بما معناه، وفي حدود ما أتذكر: يوما ما سيأتي من ينسب لنفسه فضل تحرير الجزائر ويوجه لك تهمة الخيانة.
وقد تناثرت في السنوات الأخيرة شهادات ادعت أنها تقدم حقائق عن مسار الثورة أو عن مسيرة البناء الوطني، ومن بينها ما كتب مؤخرا بتوقيع مستعار، وتناول جوانب من ممارسات الرئيس هواري بو مدين، وهو ما رأيت أنه لم يكن أمرا سليما يقال بعد أن أصبحت عظام بو مدين رميما.
وأقول بداية أنني لست محاميا عن الرئيس الراحل، فهو ملك لأمة بأكملها وجزء رئيسي من تاريخها، ، وأتحدث دائما من باب أن من يكتم شهادة تاريخية يرتكب إثما وطنيا لمجرد أنه يترك المجال مفتوحا أمام تصفية حسابات مع من انتقلوا إلى رحمة الله، أو لينتزعوا لأنفسهم أدوارا لم يقوموا بها ومواقف لم تعرف عنهم، استغلالا لضعف الذاكرة البشرية، ولا أتحدث إلا عما عشته شخصيا أو تابعته بشكل مباشر.
ومن ناحية المبدأ، فإن أي شهادة تتناول واقعة تاريخية يجب أن تؤكدها شهادات أخرى، وبغير هذا تكون الشهادة مجرد معلومة تحتمل الصدق كليا أو جزئيا، لكن الحقيقة الجزئية تعتبر كذبا بالحذف، ولا يؤخذ بها لأن فقدان النزاهة في الشهادة يلغي صدقيتها.
وبدون أن أشكك في النوايا أو أحكم على التصرفات، فإننيلا أجد مصداقية لشهادة تاريخية تنشر باسم مستعار أو رمزي، وأيا كان المبرر، لأن اسم الشاهد وصفته ووزنه جزء من قيمة الشهادة، وبالتالي فلن أشير إلى الشاهد الخفي الذي أتناول اليوم جانبا من شهادته، وسأترك معرفة المنبر للقارئ.
وقد يحتج قائل بأنني كتبت تحت توقيع رمزي سنوات وسنوات، وهذا صحيح عندما تعلق الأمر بكتابات فنية أو ثقافية أو سياسية، لكنني عندما أدليت بشهادتي على أحداث تاريخية عشتها أو عايشتها استعملت اسمي الكامل، بل ووضعت صورتي على كتاباتي.
بالنسبة لمضمون ما قرأته قراءة سريعة في الشهادة التي أشرت لها أرى أنه تبدو للوهلة الأولى وكأنها تصفية حساب مع الرئيس بو مدين، حيث استند الشاهد إلى معلومات غير صحيحة بنى عليها استنتاجاته.
وكمثال بسيط، حاول الشاهد أن يبعد الضباط الجزائريين الذين التحقوا بالثورة قبل رئاسة الجنرال دوغول عن دائرة الاتهام، فذكر اسم الكومندان إيدير، الذي عيّنه كريم بلقاسم مديرا لمكتبه، حيث أن احتضان أولئك الضباط بدأ في عهده وقبل أن يكون للعقيد بو مدين أي دور فاعل في الأحداث، رحم الله الجميع.
ويقول الشاهد بأن ذلك الضابط استشهد فيما بعد في ميدان الشرف، وواقع الأمر أن إيدير كان وراء تعثر الحملة الصحراوية في 1957 والتي كنت أنا واحدا من جنودها، ولم يبرز كعنصر فاعل في بناء الجيش قبل وبعد استرجاع الاستقلال، وعاش إيدير بعد 1962، وأتذكر أنه جاءني إلى الرئاسة في بداية السبعينيات لأتوسط له لفتح خط نقل بالحافلات بين العاصمة وتيزي وزو، وأظن أنه غضب لأنني رفضت الوساطة، واعتقد أن الشاهد خلط بينه وبين آخر يحمل نفس الاسم، لكن هذا يبرز عدم الدقة في الشهادة، وهو أمر ينال من صدقية الشهادة نفسها.
وينتقل الكاتب إلى ما بدا أنه المحور الرئيسي لشهادته فيتناول قضية العقيد محمد شعباني، رحمه الله، الذي أعدم بتهمة التمرد، فيصدر حكمه بأن قضية الضباط الجزائريين الفارين من الجيش الفرنسي هي السبب الرئيسي لخلاف العقيد مع الرئيس بو مدين، ولكنه يعترف باحتمال وجود أسباب أخرى لتمرد شعباني، والذي أعتبره شخصيا شهيد ظروف بالغة التعقيد، ولكن الشاهد لم يستعرض الأسباب الأخرى، التي أشار لها بصورة الاحتمال، أي أنه يوحي بالشك فيها، وهذا تجاوز لدور شاهد لم يعرف القارئ من هو.
والواقع أن ما ورد في هذه الشهادة قد يؤكد ما ادّعاه البعض يومها من أن الرئيس بن بله هو الذي كان يحرض شعباني على التمرد، وأنا لا أعرف الحقيقة الكاملة حول هذه القضية، وأعتقد أن البعض تناولها أحيانا بخلفيات فيها الكثير من عقدة الذنب ونية الانتقام ، في حين أن قضايا من هذا النوع يجب ألا يتناولها إلا من عاش الأحداث عن بعد كافٍ لضمان الحياد الموضوعي، وأنا لا أعرف مدى قرب الشاهد يومها مما كان يدور على الساحة وفي الكواليس، لكنني أقول أيضا أن أمثال هذه الاتهامات من الخطأ أن تطرح خارج المنتديات العلمية والمعاهد الدراسية، خصوصا وكثيرون اليوم في الداخل والخارج يعملون على تشويه صورة الثورة بتشويه بعض رجالها.
وما أعرفه هو أن بو مدين لم يخفِ وجهة نظره بالنسبة لاستثمار كفاءة كل الجزائريين، ممن لم تثبت عليهم أي خيانة أو تواطؤ مع المستعمر، عسكريين كانوا أم مدنيين، وقالها علنا في مؤتمر الحزب عام 1964 مقدما مبرراته لذلك، وأعتقد أنها كانت مبررات منطقية بالنسبة لقائد عسكري يريد بناء جيش قوي على ضوء محاولة الغزو التي قام بها المغرب في أكتوبر 1963، عندما انتهز النظام هناك فرصة عدم وجود جيش نظامي عصري في الجزائر، وكان بو مدين يعمل ليكون الجيش الوطني قاعدة لبناء دولة تبقى رغم الأحداث وزوال الرجال باللجوء إلى كل الكفاءات الوطنية.
والشاهد الخفيّ يُعلق على مقولة بو مدين يومها (من الطاهر بن الطاهر الذي يريد أن يُطهر؟) فيقول بأن العملية، أي التخلص من الضباط السابقين في الجيش الفرنسي، لم تكن مستحيلة التحقيق في الظرف الذي طُرحت فيه كما زعم المرحوم هواري بو مدين، وكلمة (زعم) لا تستعمل في شهادة تاريخية، وهي تطرح الاحتمال بأن خلفية الشاهد هي تصفية حساب مع الرئيس الراحل، بحيث لا توجد في الحلقات الثلاث التي أعترف أنني قرأتها على عجل كلمة خير واحدة عن بو مدين.
ويقول الشاهد المستتر بأن العقيد الطاهر زبيري عندما سمع بصدور حكم الإعدام على شعباني اهتز وتحرك للقيام بمسعى لدى الرئيس بن بله في صالح شعباني، لكن بو مدين رجاه ألا يفعل، ثم يقول بأنه لو تدخل بو مدين بالحزم المطلوب لنجا شعباني من الموت.
ولقد قرأت مذكرات الطاهر زبيري ولم أجد فيها أي إشارة لهذا الرجاء المذكور، اللهم إلا إذا كان موجودا في صفحة طبعت بحبر سري أو أنتزعها ماكر من نسختي، والمذكرات موجودة باللغتين، وكنت أفضل لو أعطانا الشاهد رقم الصفحة ليريح الباحثين عن الحقيقة.
ومن واقع معرفتي المتواضعة بشخصية الرئيس بو مدين أستطيع أن أقول أنه ظل يعاني طول حياته من عجزه عن إنقاذ شعباني نظرا للظروف المعقدة آنذاك والتي كان وضع وزير الدفاع خلالها يتعرض لمحاولات زحزحة متواصلة، ولعل ذلك العجز هو الذي يقف وراء الحقيقة القائلة بأنه لم ينفذ حكم واحد بالإعدام لأسباب سياسية.
وأنا أطرح السؤال البسيط التالي : ألم يكن هناك غير بو مدين ليتوسط عند رئيس الجمهورية، وألا يتفق معي العقلاء بأن أقوالا كهذه تسيئ إلى كل المجاهدين، فالساكت عن الحق شيطان أخرس، وبالتالي، هل كان كل المجاهدين في الجيش وفي الدولة شياطين بلعوا ألسنتهم .
وجاء في الشهادة المُطوّلة المنشورة عبر ثلاثة أيام أن وزير الدفاع هواري بو مدين كان قد وجه رسالة إلى وزير الدفاع الفرنسي قبل ذلك بشهور (أي قبل مؤتمر 1964) يلتمس منه وضع الضباط الجزائريين الموجودين بالجيش الفرنسي تحت تصرف الجيش الوطني الشعبي بغرض إدماجهم ضمن الجيش الجزائري مع الاحتفاظ بكل حقوقهم من أقدمية ورتب ورواتب وكافة الامتيازات، وأن شعباني رفض قبول هؤلاء في الناحية السادسة وطردهم.
وأنا شخصيا لا أعرف شيئا عن هذه القضية، فقد كنت بعيدا عن أجواء السلطة آنذاك، ولا علاقة لي بالجيش الفرنسي من قريب أو من بعيد، لكن كلمة (يلتمس) التي أوردها الشاهد المستتر تتناقض مع ما أعرفه عن شخصية الرئيس بو مدين، المعتز بنفسه وبثورته وببلاده، والذي رفض دعوة الجنرال دوغول فيما بعد لزيارة فرنسا، إلا إذا كانت الزيارة رسمية بكل عناصر الزيارة الرسمية.
وأنا أستغرب أن رسالة كهذه لم يسمع عنها أحد طوال أكثر من خمسين سنة، ولم يُشرْ لها كل خصوم الرئيس الراحل فيما قدموه من شهادات، وهي، إن كانت صحيحة، تفرض أن نوجه تهمة التواطؤ والتخاذل إلى كل ضباط الجيش الوطني من المجاهدين الذين سكتوا على تصرف كهذا، من أمثال الطاهر زبيري ومحمد الصالح يحياوي وصالح سوفي ومصطفى بن عودة ومحمد عطايلية وقاصدي مرباح وغيرهم من الذين لم يعرفوا الجيش الفرنسي إلا كمقاتلين ضده، وكذلك شباب الضباط من أمثال محمد علاق واليمين زروال ومحمد بن موسى ونور الدين بن قرطبي ورشيد بن يلس ومصطفى بللوصيف، والذين كان يجب أن يقدموا استقالة جماعية إلى الرئيس بن بلة، إذا لم يضع حدا لتآمر وزير الدفاع الجزائري مع الجيش الفرنسي وعملائه، وما كان لهم أن يدعموا التصحيح الثوري الذي قام به بو مدين في منصف الستينيات.
وما زلت أقول وأكرر بأن القضايا الخلافية المتعلقة بأحداث الثورة وبتصرفات القادة يجب أن تبحث بعيدا عن الساحة العامة، فليس هناك عاقل ينشر غسيله أمام باب بيته وعلى قارعة الطريق.
ولسنا وحدنا في هذا العالم، وخصومنا هم وراء جدران لها آذان.
Sidi Bel Abbès
Remise des clés aux 4000 bénéficiaires du LSL
Une grande foule de bénéficiaires de logements sociaux locatifs s’est regroupée à la salle omnisports du stade 24 février 1956 de Sidi Bel Abbès pour recevoir les clés de leurs appartements.
En présence des autorités locales et des présidents des assemblées populaires communales concernées, les bénéficiaires ont reçu leurs clés, après qu’ils aient vécu dans des logements vétustes longtemps.
Cette opération de distribution de 4000 logements à travers 12 daïras de la wilaya, dont 596 logements dans la commune de Sfisef en plus de la distribution de 50 logements dans le village de Belbouche, 40 autres à Béni Talla, 12 dans la commune de Boudjebaâ El Bordj, 69 logements dans le village de M’cid et 40 dans la commune de Ain Aden, relevant de la daïra de Sfisef et 582 dans le chef-lieu de Sidi Bel Abbès, a été précédée rappelons-le, de l’étude des recours et aussi les acquéreurs se sont acquittés des redevances à l’OPGI pour l’occupation des logements.
Pour les familles bénéficiaires qui ont attendu des années durant, c’est la fin d’un calvaire, et d’une vie indécente qui leur a induit beaucoup de problèmes. Le wali, qui est intervenu pour féliciter les bénéficiaires, avait souligné qu’un quota de 4695 logements sociaux tous types confondus et 2917 ruraux seront réceptionnés prochainement pour faire bénéficier d’autres postulants.
Il est à signaler aussi que dans le chef-lieu de wilaya, 230 familles du bidonville Le Rocher ont bénéficié de logements situés sur la route de Zerouala et 33 autres familles du quartier Emir Abdelkader et 80 familles de la rue Ahmed Zabana, dont l’immeuble menaçait ruine, avaient bénéficié de logements à la nouvelle cité Djazira, 14 autres familles habitant le vieil immeuble à la cité CILO sis à la rue Abane Ramdane ont été également relogées l’année écoulée, à la cité 471 logements sociolocatifs sis à la route de Mascara, tandis que 15 autres familles qui habitaient les bidonvilles au niveau des fermes Taher Moustache, Kheireddine et Abdessamad, ont été évacuées vers les villages Djouaher et Méhadid, 42 autres habitants de la commune de Moulay Slissene victimes des inondations en 2007, et 35 familles qui vivaient de mauvaises conditions ont été relogées à Sidi Dahou Zair, 14 autres familles habitant un vieil immeuble à la cité CILO sis à la rue Abane Ramdane ont été également relogées l’année écoulée, à la cité 471 logements sociolocatifs sis à la route de Mascara.
Fatima A.
Ain Temouchent
Lutte contre le gaspillage de l’eau

Installation prochaine de 17.000 compteurs électroniques

Pas moins de 17.000 compteurs seront installés et mis en marche dans la wilaya d’Ain Temouchent pour lutter contre le gaspillage de l’eau potable, a-t-on appris lundi du directeur de l’unité locale de l’ADE.
Cette opération, qui fait suite aux instructions du Directeur général de l’Algérienne des eaux (ADE) et du ministère des Ressources en eau et de l’Environnement, sera entourée de «toute l’importance voulue pour assurer sa réussite afin d’annuler l’application habituelle du forfait et éviter le gaspillage d’eau», a indiqué Abdennour Sahraoui, soulignant que ces 17.000 compteurs font partie d’une dotation de la direction générale qui a mis également à la disposition de l’unité un banc d’essai pour la vérification des compteurs. Parallèlement à cette action, l’unité ADE d’Ain Temouchent compte recouvrer la totalité de ses créances auprès de ses abonnés, lesquelles freinent et le développement de l’entreprise et l’amélioration de la prestation du service public, a-t-il ajouté. Dans ce domaine et durant l’année 2015, un montant de 20 millions DA a été recouvré des créances de l’ADE passant de 270 millions DA en 2014 à 250 millions de dinars en 2015, a-t-il fait savoir. Ces efforts ont été appuyés par la récente journée de sensibilisation animée à la salle des conférences du complexe culturel du chef-lieu de wilaya par les cadres de l’unité ADE d’Ain Temouchent, en présence de représentants de la zone d’Oran. Cette rencontre, ayant pour objectif l’évaluation de l’année précédente et l’élaboration de la feuille de route pour l’année 2016, avait insisté sur le redoublement des efforts pour optimiser les rendements des réseaux de production et de distribution. A cette occasion, une nouvelle nomenclature des postes de travail a été présentée en tant que grand acquis motivant le personnel à s’impliquer d’avantage pour une entreprise performante, a fait savoir le directeur de l’unité.
Pour assurer toutes les conditions de réussite de la mission de lutte contre le gaspillage de l’eau, l’unité a reçu un matériel performant de détection des fuites et des branchements illicites, outre celui de laboratoire, ainsi que des motocycles, des véhicules et des javelisateurs, ce qui contribuera à l’amélioration de la qualité de l’eau fournie aux consommateurs et des conditions de travail des agents
 



 


جلسة خمر تنتهي بجريمة قتل بشعة بحديقة سيدي امحمد
يهشم رأسه بقضيب ثم يقطع جسده بمقص بوهران
امتثل نهار أمس أمام التشكيلة القضائية المتخصصة لمحكمة الجنايات لدى مجلس قضاء وهران شاب في العشرينات من عمره لضلوعه في قضية إزهاق روح شاب بحديقة سيدي امحمد بواجهة البحر بتوجيه ضربات له بواسطة قضيب حديدي أدت إلى تهشم رأسه وتشويه جسده وقطع لسانه بمقص بسبب مناوشات كلامية بينهما أرجع الجاني دواعيها إلى إقدام الضحية على التحرش به جنسيا في جلسة خمر أمضياها في الحديقة، أدانته الهيئة القضائية بعقوبة 15 سنة سجنا نافذا في الوقت الذي التمس فيه ممثل الحق العام تسليط عقوبة السجن المؤبد في حق المتهم ومتابعته بتهمة القتل العمدي مع سبق الإصرار والترصد.
 
Menace de mort contre Kamel Daoud: Six mois de prison ferme requis contre Hamadache
par Houari Barti
Le procureur du Tribunal de la Cité Djamel-eddine, d'Oran a requis, hier, une peine de six mois de prison ferme, assortie d'une amende de 50.000 DA contre Abdelfattah Hamadache, chef du parti, non agréé, du « Front de la Sahwa islamique salafiste libre », pour le chef d'accusation de « menace de mort », à l'encontre de l'écrivain et journaliste Kamel Daoud.

Le jugement a été mis en délibéré pour le mardi 8 mars prochain. L'affaire remonte, pour rappel, au mois de décembre 2014, lorsque le salafiste Abdelfatah Hamadache avait publié un post sur sa page Facebook, dans lequel il appelle le régime algérien à appliquer «hadd errida» (peine de mort pour apostasie), contre Kamel Daoud, le qualifiant «d'apostat» et de «sionisé» qui insulte « Allah» et le «Coran» et «qui combat l'Islam». Un appel qui a suscité une réaction immédiate du chroniqueur qui a déposé, en date du 14, du même mois, une plainte contre Hamadache pour «diffamation» et «menace de mort». Le juge de la 5ème Chambre d'instruction du Tribunal d'Oran, retiendra, finalement, le chef d'inculpation de «menace de mort» et rejettera celui de « diffamation». C'est, sans avocat, car préférant assurer lui-même sa propre défense, que Hamadache s'est présenté, hier, devant la présidente du Tribunal de la Cité Djamel-Eddine, d'Oran.

Le plaignant, Kamel Daoud absent au procès «pour des raisons de santé», était représenté par son avocat Me Fodhil Abderrezak. Interrogé par la juge sur les propos, objet de la plainte, Hamdache assume pleinement. «Mes propos s'adressaient aux autorités algériennes et non à Kamel Daoud que je ne connais pas, personnellement. Je ne l'ai jamais rencontré, ne lui ai jamais parlé et je ne l'ai jamais menacé de mort», s'est-il défendu. Et d'ajouter: «mes propos sont à placer, dans le cadre de ma liberté d'expression, celle-là même revendiquée par Kamel Daoud, pour s'attaquer à l'Islam et aux constantes nationales». En réponse à une question posée par l'avocat de Daoud, Me Fodhil Abderrezak, en quelle qualité l'accusé a tenu ses propos, Hamdache répondra: «je me suis exprimé, en tant que citoyen algérien et en tant que membre de l'Association des «Ulemas Musulmans ». Dans son plaidoyer l'avocat de la partie plaignante mettra l'accent sur le caractère de «fetwa de mort' des propos de Hamadache et demandera au Tribunal de «réhabiliter son mandant» et «un dinar symbolique en guise de réparation du préjudice». Pour sa part, le représentant du ministère public soulignera que l'accusé «n'a pas respecté, les canaux légaux pour dénoncer, un prétendu acte de blasphème, lequel est puni selon la loi algérienne d'une peine qui peut aller jusqu'à trois ans de prison ferme».

Au lieu de cela, a-t-il ajouté, dans son réquisitoire, «l'accusé a utilisé des médias suivis par des millions de personnes, pour demander l'application de la peine de mort, ce qui constitue, tous les éléments du crime de «menace», punis par l'article 284 du code pénal.


Chihani: Un berger retrouvé pendu
par A.Ouelaa
Un berger âgé de 56 ans, répondant aux initiales de B.D. et originaire de la wilaya de Souk-Ahras, a été retrouvé sans vie, pendu à un arbre avec une corde, avant-hier, entouré de ses vaches, au lieudit Dardra, un espace de pâturage en pleine montagne, dans la commune de Chihani, daïra de Dréan. Des habitants de Chihani qui connaissaient bien cette personne, ont évoqué des problèmes auxquels elle était confrontée. Enfin, la victime a été évacuée vers le service médico-légal du CHU Ibn Rochd et une enquête a été ouverte pour déterminer les circonstances de décès.

قسنطينة

اعتداء جماعي على طبيب مقيم بالمستشفى الجامعي
تعرض طبيب مقيم بالمستشفى الجامعي ابن باديس بقسنطينة يوم أمس، لاعتداء خطير داخل مصلحة الاستعجالات الجراحية، من طرف أولياء مرضى. و ذكرت مصادر من داخل المستشفى أن الضحية مقيم في السنة الأولى تخصص جراحة، و قد أصيب بجروح و كدمات في الرقبة و الوجه، إثر اعتداء جماعي عليه من قبل أولياء بعض المرضى، بعد رفضه طلبهم بوضع المصل للماكثين بقسم الانعاش، حيث وجههم الى الممرضة على اعتبار أن هذا العمل من اختصاصها، لكنهم لم يتقبلوا الأمر و دخلوا معه في مناوشات كلامية تحولت إلى اعتداء عنيف.
و قد تدخلت مصالح الأمن و حققت مع الفاعلين، بعد أن أودع الطبيب شكوى رسمية حسب مصادرنا، فيما ذكر المكلف بالاتصال بالمستشفى أن القضية حلت بشكل ودي، علماً أنها ليست المرة الأولى التي يتعرض فيها أطباء المستشفى الجامعي للاعتداءات، و هو ما جعلهم يطالبون بتوفير الأمن، خصوصا بمصالح الاستعجالات و في الفترات المسائية.
ي.ب
Sidi Bel Abbès
Remise des clés aux 4000 bénéficiaires du LSL
Une grande foule de bénéficiaires de logements sociaux locatifs s’est regroupée à la salle omnisports du stade 24 février 1956 de Sidi Bel Abbès pour recevoir les clés de leurs appartements.
En présence des autorités locales et des présidents des assemblées populaires communales concernées, les bénéficiaires ont reçu leurs clés, après qu’ils aient vécu dans des logements vétustes longtemps.
Cette opération de distribution de 4000 logements à travers 12 daïras de la wilaya, dont 596 logements dans la commune de Sfisef en plus de la distribution de 50 logements dans le village de Belbouche, 40 autres à Béni Talla, 12 dans la commune de Boudjebaâ El Bordj, 69 logements dans le village de M’cid et 40 dans la commune de Ain Aden, relevant de la daïra de Sfisef et 582 dans le chef-lieu de Sidi Bel Abbès, a été précédée rappelons-le, de l’étude des recours et aussi les acquéreurs se sont acquittés des redevances à l’OPGI pour l’occupation des logements.
Pour les familles bénéficiaires qui ont attendu des années durant, c’est la fin d’un calvaire, et d’une vie indécente qui leur a induit beaucoup de problèmes. Le wali, qui est intervenu pour féliciter les bénéficiaires, avait souligné qu’un quota de 4695 logements sociaux tous types confondus et 2917 ruraux seront réceptionnés prochainement pour faire bénéficier d’autres postulants.
Il est à signaler aussi que dans le chef-lieu de wilaya, 230 familles du bidonville Le Rocher ont bénéficié de logements situés sur la route de Zerouala et 33 autres familles du quartier Emir Abdelkader et 80 familles de la rue Ahmed Zabana, dont l’immeuble menaçait ruine, avaient bénéficié de logements à la nouvelle cité Djazira, 14 autres familles habitant le vieil immeuble à la cité CILO sis à la rue Abane Ramdane ont été également relogées l’année écoulée, à la cité 471 logements sociolocatifs sis à la route de Mascara, tandis que 15 autres familles qui habitaient les bidonvilles au niveau des fermes Taher Moustache, Kheireddine et Abdessamad, ont été évacuées vers les villages Djouaher et Méhadid, 42 autres habitants de la commune de Moulay Slissene victimes des inondations en 2007, et 35 familles qui vivaient de mauvaises conditions ont été relogées à Sidi Dahou Zair, 14 autres familles habitant un vieil immeuble à la cité CILO sis à la rue Abane Ramdane ont été également relogées l’année écoulée, à la cité 471 logements sociolocatifs sis à la route de Mascara.
Fatima A.
Ain Temouchent
Lutte contre le gaspillage de l’eau

Installation prochaine de 17.000 compteurs électroniques

Pas moins de 17.000 compteurs seront installés et mis en marche dans la wilaya d’Ain Temouchent pour lutter contre le gaspillage de l’eau potable, a-t-on appris lundi du directeur de l’unité locale de l’ADE.
Cette opération, qui fait suite aux instructions du Directeur général de l’Algérienne des eaux (ADE) et du ministère des Ressources en eau et de l’Environnement, sera entourée de «toute l’importance voulue pour assurer sa réussite afin d’annuler l’application habituelle du forfait et éviter le gaspillage d’eau», a indiqué Abdennour Sahraoui, soulignant que ces 17.000 compteurs font partie d’une dotation de la direction générale qui a mis également à la disposition de l’unité un banc d’essai pour la vérification des compteurs. Parallèlement à cette action, l’unité ADE d’Ain Temouchent compte recouvrer la totalité de ses créances auprès de ses abonnés, lesquelles freinent et le développement de l’entreprise et l’amélioration de la prestation du service public, a-t-il ajouté. Dans ce domaine et durant l’année 2015, un montant de 20 millions DA a été recouvré des créances de l’ADE passant de 270 millions DA en 2014 à 250 millions de dinars en 2015, a-t-il fait savoir. Ces efforts ont été appuyés par la récente journée de sensibilisation animée à la salle des conférences du complexe culturel du chef-lieu de wilaya par les cadres de l’unité ADE d’Ain Temouchent, en présence de représentants de la zone d’Oran. Cette rencontre, ayant pour objectif l’évaluation de l’année précédente et l’élaboration de la feuille de route pour l’année 2016, avait insisté sur le redoublement des efforts pour optimiser les rendements des réseaux de production et de distribution. A cette occasion, une nouvelle nomenclature des postes de travail a été présentée en tant que grand acquis motivant le personnel à s’impliquer d’avantage pour une entreprise performante, a fait savoir le directeur de l’unité.
Pour assurer toutes les conditions de réussite de la mission de lutte contre le gaspillage de l’eau, l’unité a reçu un matériel performant de détection des fuites et des branchements illicites, outre celui de laboratoire, ainsi que des motocycles, des véhicules et des javelisateurs, ce qui contribuera à l’amélioration de la qualité de l’eau fournie aux consommateurs et des conditions de travail des agents
 



 
Routes impraticables et cadre de vie dégradé à Keddara (El Ançor)
Les habitants veulent plus de considération
Les habitants de la localité Keddara dans la commune d’El Ançor revendiquent l’amélioration de leur cadre de vie. En effet, les résidents de cette agglomération viennent de lancer un énième appel aux autorités communales pour les exhorter de prendre en considération leurs doléances. Une prise en charge réelle et efficiente des problèmes des habitants de cette localité semble plus qu’urgente, ont-ils indiqué. Dans ce cadre, le chef de daïra d’Ain El Turck, qui n’a pas nié que cette localité souffre du désenclavement, a déclaré que des projets ont été retenus pour améliorer le cadre de vie des habitants. Dans ce cadre, près de 53 millions de dinars ont été débloqués pour les routes. L’entreprise a été installée. Il est aussi prévu la réalisation d’une antenne communale et d’un nouveau stade de proximité. Pour ce qui est du transport, des correspondances ont été adressées à la direction des transports. Quoi qu’il en soit et en attendant, les villageois de Keddara continuent à éprouver les pires difficultés à vaquer à leurs occupations. Un citoyen de Keddara déclare: «Lors de la campagne électorale, les candidats nous ont promis beaucoup de choses à réaliser, mais… nous demandons un droit de regard sur notre situation d’oubli et d’isolement». Les conditions de vie sont lamentables dans la localité de Keddara. Le réseau routier demeure impraticable surtout en hiver, les enfants trouvent les pires difficultés à rejoindre leurs classes. L’absence de raccordement au réseau, les perturbations fréquentes dans la collecte des ordures ménagères, l’éclairage public défectueux, le réseau routier impraticable, l’absence d’infrastructures pour les jeunes, le manque de transport sont le vécu quotidien des habitants. Là, la patience des habitants a atteint ses limites en attendant, depuis de très longues années, le règlement des innombrables problèmes qui font de leur vie un calvaire au quotidien.
Mehdi A. Ecole Ben Amara Ahmed de l’USTO
Des bouches d’égout éventrées menacent la vie de 270 enfants
Les élèves et les enseignants de l’école primaire Ben Amara Ahmed, sise à l’USTO vivent actuellement une véritable tragédie depuis la rentrée scolaire 2016. Les couvercles du réseau d’évacuation des eaux usées et celui d’une bâche d’eau sont éventrées situés dans la cour de cet établissement scolaire, et font planer un réel danger sur les élèves notamment ceux de bas âge. Ce danger à ciel ouvert est apparu à la suite des travaux de raccordement de l’école au réseau de gaz de ville entrepris par les services de l’APC de Bir El Djir en collaboration avec ceux de la SDO durant les vacances d’été, le couvercle de la fosse septique a été endommagé sans être pour autant remplacé, ainsi d’ailleurs que celui de la bâche d’eau qui est resté elle aussi ouverte ,et ce , au su et au vu de tout le monde.
Six mois sont passés depuis la rentrée scolaire sans qu’une opération ne soit initiée pour la fermeture de ces deux trous. Le directeur de cet établissement scolaire, qui est logiquement le premier responsable de la sécurité des élèves et du personnel de l’école, n’aurait manifestement pas réagi aussi fermement pour faire pression sur la mairie afin de l’amener à mettre fin à cet état de fait. Selon le collectif des enseignants, une seule correspondance a été adressée depuis septembre 2015 aux services concernés de l’APC de Bir El Djir qui n’ont pas donné suite à ce jour. Contacté par les parents inquiets pour leurs enfants, le directeur de l’établissement a précisé que ce n’est pas à lui de faire les travaux et que le problème le dépasse, dira une mère d’un élève de 2ème année. aussi ,dans le but de parer à tout risque , les enseignants de l’école se sont-ils engagés à assurer la surveillance des deux trous au moment de la récréation, «chaque jour c’est le tour d’un enseignant de surveiller le périmètre pour interdire aux enfants de jouer dans cet espace, mais ce n’est pas toujours évident car l’école compte plus de 270 élèves», dira une enseignante avant d’ajouter «le vrai problème réside en dehors de la période de la recréation, quand un élève veut aller aux sanitaires, l’enseignant ne pourra pas l’accompagner et puisque les trous sont sis juste à côté, c’est toujours risqué de laisser l’enfant partir et au même temps on ne peut pas l’empêcher». Pis encore, l’établissement compte trois classes d’enfants autistes et trisomiques dont une classe préparatoire pour des enfants de moins de cinq ans, ces derniers sont souvent difficiles à surveiller, ce qui complique davantage la mission des enseignants et multiplie les risques de chute. Lors de la prise de cette photo, des enfants curieux se trouvaient justement devant le trou. Devant cette situation, les parents lancent un appel aux services concernés de la mairie pour procéder aux travaux nécessaires avant qu’un drame ne se produise tout en incitant le directeur de sortir de sa passivité et réagir pour préserver la vie des enfants dont il est responsable.
B.Anissa
Constantine - Ali-Mendjeli: Des travailleurs remerciés demandent leur réintégration
par A. M.
« Pourquoi nous a-t-on fermé la porte au nez, nous empêchant de rejoindre nos postes de travail ?

Qu'avons-nous fait pour mériter ce licenciement qui ne dit pas son nom ? Pourquoi les responsables de la société ne veulent-ils pas nous donner les raisons de notre renvoi et les documents officiels qui formalisent la cessation de la relation de travail ?», se sont demandés, hier, des représentants d'une trentaine d'employés de la société (Spa) d'importation et vente de produits pharmaceutiques (IVPP), centre de distribution de Constantine, implantée dans la nouvelle ville Ali-Mendjeli. Ces travailleurs mis sur le carreau, qui étaient venus directement de l'inspection du travail où ils avaient été convoqués pour une séance de conciliation avec leur employeur, se sont présentés au bureau de notre journal afin de nous informer de cette situation. En se relayant, ils ont commencé à expliquer que les plus anciens d'entre eux sont employés dans cette société, au centre de distribution de Constantine, depuis 2003 et ont signé des contrats à durée indéterminée. Or, le dimanche 14 février 2016 quand ils ont voulu rejoindre leurs postes comme d'habitude ils ont été empêchés par les agents de sécurité qui avaient reçu ordre de ne pas les laisser entrer. «Pourquoi, avons-nous demandé», ont indiqué nos interlocuteurs. Malheureusement, aucun responsable de la société n'était présent pour répondre à cette question, disent-ils. Ils signalent que quelques jours avant cela, des responsables d'IVPP les avaient mis devant l'alternative de remettre leurs démissions individuelles par écrit, auquel cas ils recevraient un engagement individuel de règlement des 9 mois de salaire en retard et ce à compter du 30 avril prochain. «Sinon rien, et vous pourrez aller à la justice, nous ont-ils signifié», ont déclaré les travailleurs renvoyés en soulignant qu'ils avaient refusé de remettre leurs démissions. Et les deux journées suivantes, le 15 et le 16 février, ils se sont présentés encore devant la porte du centre de distribution, mais cette fois accompagnés d'un huissier de justice pour dresser des PV de constat de leur présence durant ces trois journées, PV dont nous détenons des copies. Nos interlocuteurs poursuivent : «Nous avons contacté l'inspection du travail d'El-Khroub et fait une correspondance à la direction générale de la société à Alger, accompagnée d'une plate-forme de revendications comprenant notamment le règlement des salaires qui n'ont pas été versés depuis mai 2015, des bulletins de salaires, des certificats de travail ainsi que notre réintégration à nos postes respectifs avec des indemnités». Entre-temps, ils ont commencé à recevoir individuellement des «décisions de rupture de la relation de travail», portant l'entête du siège d'Oran et le cachet de celui de Constantine, selon un document dont nous détenons également une copie.

A la fin de l'entrevue, ils nous apprendront que devant l'absence du représentant d'IVPP à la séance de conciliation prévue hier au siège de la direction de wilaya de l'inspection du travail, un autre rendez-vous est pris pour le 7 mars 2016.

Hier dans la journée, après avoir réussi à entrer en contact avec le directeur du centre IVPP de Constantine, ce dernier s'est refusé à toute déclaration concernant cette affaire. «Nous avons un avocat de l'entreprise qui est seul habilité à se prononcer sur le cas de ces travailleurs, nous a-t-il répondu en effet, en nous promettant qu'il allait prendre contact avec l'avocat et nous donner une réponse aux questions que nous lui avions posées». Mais, nous avons attendu cette réponse durant toute la journée et elle n'est pas venue. Plus encore, le représentant d'IVPP était injoignable.



الدرك يحجز آليات بموقع بناء غير شرعي بعين الباي

حجز عناصر الفرقة الإقليمية للدرك الوطني بالخروب، أمس الاثنين، ثلاث آليات بناء كانت موجودة بموقع لبناء سكنات فوضوية، فوق أراض ذات طابع فلاحي بمنطقة عين الباي بقسنطينة.
و لاحظنا بعين المكان وجود الآليات، حيث أكد لنا رئيس دائرة الخروب أن مصالحه أصدرت تسخيرة بحجز العتاد كإجراء استباقي لمنع عودة ظهور البناءات الفوضوية، التي تم هدمها بمنطقة سطيحة بعين الباي القريبة من حي بلخوان، مضيفا أن أصحاب هذه البنايات تجاهلوا التحذيرات التي وجهتها مصالح الدائرة و البلدية، بمعاقبة كل من يحاول إعادة تشييد ما تم هدمه، حيث اعتبر إجراء حجز العتاد بالاستباقي و يصب في خانة منع عودة ظهور البناءات الفوضوية.
و شهد الموقع المذكور الشهر الماضي عملية هدم 35 مسكنا في طور الانجاز و أرضيات إسمنتية، حيث عرفت العملية يومها اعتراضات من طرف السكان بعد أن رشقوا أعوان الدرك بالحجارة، في حين تحصن الباقون داخل المنازل رافضين المغادرة ما دفع بالبلدية إلى الاستعانة بالقوة العمومية، كما عرفت العملية إصابة أربعة من أعوان البلدية بالزيت الساخن.
 عبد الله.ب
Routes impraticables et cadre de vie dégradé à Keddara (El Ançor)
Les habitants veulent plus de considération
Les habitants de la localité Keddara dans la commune d’El Ançor revendiquent l’amélioration de leur cadre de vie. En effet, les résidents de cette agglomération viennent de lancer un énième appel aux autorités communales pour les exhorter de prendre en considération leurs doléances. Une prise en charge réelle et efficiente des problèmes des habitants de cette localité semble plus qu’urgente, ont-ils indiqué. Dans ce cadre, le chef de daïra d’Ain El Turck, qui n’a pas nié que cette localité souffre du désenclavement, a déclaré que des projets ont été retenus pour améliorer le cadre de vie des habitants. Dans ce cadre, près de 53 millions de dinars ont été débloqués pour les routes. L’entreprise a été installée. Il est aussi prévu la réalisation d’une antenne communale et d’un nouveau stade de proximité. Pour ce qui est du transport, des correspondances ont été adressées à la direction des transports. Quoi qu’il en soit et en attendant, les villageois de Keddara continuent à éprouver les pires difficultés à vaquer à leurs occupations. Un citoyen de Keddara déclare: «Lors de la campagne électorale, les candidats nous ont promis beaucoup de choses à réaliser, mais… nous demandons un droit de regard sur notre situation d’oubli et d’isolement». Les conditions de vie sont lamentables dans la localité de Keddara. Le réseau routier demeure impraticable surtout en hiver, les enfants trouvent les pires difficultés à rejoindre leurs classes. L’absence de raccordement au réseau, les perturbations fréquentes dans la collecte des ordures ménagères, l’éclairage public défectueux, le réseau routier impraticable, l’absence d’infrastructures pour les jeunes, le manque de transport sont le vécu quotidien des habitants. Là, la patience des habitants a atteint ses limites en attendant, depuis de très longues années, le règlement des innombrables problèmes qui font de leur vie un calvaire au quotidien.
Mehdi A. Ecole Ben Amara Ahmed de l’USTO
Des bouches d’égout éventrées menacent la vie de 270 enfants
Les élèves et les enseignants de l’école primaire Ben Amara Ahmed, sise à l’USTO vivent actuellement une véritable tragédie depuis la rentrée scolaire 2016. Les couvercles du réseau d’évacuation des eaux usées et celui d’une bâche d’eau sont éventrées situés dans la cour de cet établissement scolaire, et font planer un réel danger sur les élèves notamment ceux de bas âge. Ce danger à ciel ouvert est apparu à la suite des travaux de raccordement de l’école au réseau de gaz de ville entrepris par les services de l’APC de Bir El Djir en collaboration avec ceux de la SDO durant les vacances d’été, le couvercle de la fosse septique a été endommagé sans être pour autant remplacé, ainsi d’ailleurs que celui de la bâche d’eau qui est resté elle aussi ouverte ,et ce , au su et au vu de tout le monde.
Six mois sont passés depuis la rentrée scolaire sans qu’une opération ne soit initiée pour la fermeture de ces deux trous. Le directeur de cet établissement scolaire, qui est logiquement le premier responsable de la sécurité des élèves et du personnel de l’école, n’aurait manifestement pas réagi aussi fermement pour faire pression sur la mairie afin de l’amener à mettre fin à cet état de fait. Selon le collectif des enseignants, une seule correspondance a été adressée depuis septembre 2015 aux services concernés de l’APC de Bir El Djir qui n’ont pas donné suite à ce jour. Contacté par les parents inquiets pour leurs enfants, le directeur de l’établissement a précisé que ce n’est pas à lui de faire les travaux et que le problème le dépasse, dira une mère d’un élève de 2ème année. aussi ,dans le but de parer à tout risque , les enseignants de l’école se sont-ils engagés à assurer la surveillance des deux trous au moment de la récréation, «chaque jour c’est le tour d’un enseignant de surveiller le périmètre pour interdire aux enfants de jouer dans cet espace, mais ce n’est pas toujours évident car l’école compte plus de 270 élèves», dira une enseignante avant d’ajouter «le vrai problème réside en dehors de la période de la recréation, quand un élève veut aller aux sanitaires, l’enseignant ne pourra pas l’accompagner et puisque les trous sont sis juste à côté, c’est toujours risqué de laisser l’enfant partir et au même temps on ne peut pas l’empêcher». Pis encore, l’établissement compte trois classes d’enfants autistes et trisomiques dont une classe préparatoire pour des enfants de moins de cinq ans, ces derniers sont souvent difficiles à surveiller, ce qui complique davantage la mission des enseignants et multiplie les risques de chute. Lors de la prise de cette photo, des enfants curieux se trouvaient justement devant le trou. Devant cette situation, les parents lancent un appel aux services concernés de la mairie pour procéder aux travaux nécessaires avant qu’un drame ne se produise tout en incitant le directeur de sortir de sa passivité et réagir pour préserver la vie des enfants dont il est responsable.
B.Anissa

حي بوالصوف يتحوّل إلى قطب عمراني بقسنطينة: تحصيصـــات في مناطق انزلاق و أسعـــار الشقق تتجاوز مليــــار سنتيم

تحول حي بوالصوف إلى منطقة سكنية يكثر عليها الطلب بسبب موقعها المميز بمدينة قسنطينة، رغم نقص العرض و التهاب أسعار شققها، التي تباع بمبالغ لا تقل عن مليار و نصف سنتيم، فيما يُعّد كراء مسكن أمرا شبه مستحيل داخل حي يعرف نقائص كثيرة. موقع بوالصوف القريب من وسط المدينة و عدة محاور رئيسية بالمدخل الغربي لقسنطينة، جعله من التجمعات السكنية المميزة و المطلوبة بين المواطنين، رغم النقص الكبير في الشقق المعروضة للكراء أو البيع، و هو ما لاحظناه لدى التجول داخل الحي على أننا نبحث عن شقة، فأمام غياب وكالات عقارية بداخله، أرشدنا السكان لصاحب هاتف عمومي علمنا بأننا سنجد ما نريد عنده رغم أنه لا يملك وكالة عقارية، و بالفعل قدم لنا هذا الشخص عدة عروض شراء أو كراء بأنحاء متفرقة من أحياء مدينة قسنطينة، لكن بوالصوف لا يتوفر، حسبه، سوى على عرضين، يتمثلان في شقة للبيع من 4 غرف بعقد ملكية، قيمتها مليار و 300 مليون سنتيم، و أخرى تتألف من ثلاثة غرف يعرضها صاحبها للكراء مقابل 3.8 مليون سنتيم شهريا، مع العلم أن الشقتين تقعان بالمنطقة السفلية بمنطقة "كناب و كوسيدار"، و التي يصعب الوصول إليها بسبب بُعدها، و عدم توفر وسائل النقل. و عن طلبنا المتمثل في كراء شقة في الجهة العلوية من الحي، أكد لنا صاحب المحل بأنه يستحيل إيجاد شقة للكراء في هذا الجزء، مؤكدا بأنه لم يحصل على أي عرض لكراء شقة في هذه المنطقة منذ مدة طويلة، و حتى إن توفرت شقق للبيع هناك، فلن يقل سعر المؤلفة من 3 غرف عن 900 مليون سنتيم، فيما قد تصل قيمة ذات الخمس غرف إلى مليار و نصف سنتيم. و الملاحظ أن الحي يضم عددا كبيرا من الأطباء الخواص و في العديد من التخصصات، بحيث لا تكاد تخلو عمارة من عيادة طبيب، و هي من الأمور التي أدت، حسب السكان، إلى رفع أسهم السكنات و زيادة أسعارها بشكل كبير، و الغريب أن بعض المناطق التي تنعدم فيها التهيئة و المنجزة بطريقة فوضوية مثل "النعجة الصغيرة"، قد يصل سعر قطعة أرض أو هيكل بيت بها إلى مليار سنتيم، أما أسعار كراء طابق مؤلف من غرفتين فلا يقل بهذه المواقع عن 15 ألف دج شهريا.
بناءات وسط منحدرات
الحي الذي يحمل اسم الشهيد عبد الحميد بوالصوف، تعود نشأته إلى قرابة 35 سنة بإنجاز أولى عماراته، و هو اليوم يمتد على مساحة كبيرة، حيث توقفت التوسعات بداخله منذ أكثر من 15 سنة، آخرها مجمع سكني يضم عشرات العمارات بالجهة السفلية، أنجزت من قبل إحدى المؤسسات العمومية، غير أنها لم تسلم لحد اليوم، بعد أن ظهرت عليها عيوب تقنية جراء وقوعها في منطقة انزلاقات، ليبقى مصيرها مجهولا. بوالصوف أصبح يضم كثافة سكانية كبيرة جدا، فبالإضافة إلى العدد الهائل من المباني و الفيلات الواقعة في جهتيه الغربية و الجنوبية، فقد عرف خلال السنوات القليلة الماضية توسعا فوضويا لا يزال مستمرا بجهته الغربية، من خلال إنجاز المواطنين لسكنات خاصة على أراض يملكونها بعقود عرفية، كما أن الأراضي القليلة التي لا تزال متوفرة في إطار قانوني، تقع بأماكن يظهر أنها غير مناسبة للبناء إذ تتوسط منحدرات ترابية، ستنجز عليها تحصيصات سكنية جديدة تضم فيلات، حيث انطلقت عملية إنجاز بعضها. و لم يتغير الحي كثيرا منذ مدة بحيث حافظ على نفس المظهر طيلة سنوات طويلة، و لا تزال تطغى عليه مظاهر نقص التهيئة، كغياب المساحات الخضراء و أماكن اللعب و الراحة و اهتراء الأرصفة و كذا انتشار النفايات المنزلية و الصلبة، بالإضافة لتسرب مياه الصرف الصحي و الصالحة للشرب، خاصة داخل أقبية العمارات التي تنتشر بها الجرذان، زيادة على تكدس الأتربة و الأوحال و بقايا مواد البناء على الطرق و بين العمارات.
عمارات لم يتم صيانتها منذ 30 سنة
و بات المدخل الرئيسي لبوالصوف لا يتحمل الضغط الكبير عليه، حيث يعد نقطة سوداء بسبب الاختناق الذي تشكله مئات المركبات، التي تدخل أو تخرج من الحي خاصة خلال أوقات الذروة، حيث تلتقي 6 طرق على مستوى نقطة دوران واحدة، ما يخلق حالة فوضى يصعب حتى على رجال الشرطة تنظيمها في بعض الأحيان، فيما لا يساهم المدخل الثاني البعيد نسبيا في حل أزمة المرور، خاصة أنه لا يستعمل سوى من نسبة قليلة من المواطنين. و يعد النقل من المشاكل التي يعاني منها سكان بوالصوف، حيث لا يتوفر سوى على مستوى الشارع الرئيسي، فيما ينعدم ببقية المناطق، ما يضطر السكان إلى التنقل لمسافة طويلة من أجل الوصول إلى موقف الحافلات و سيارات الأجرة القليلة بسبب رفض أصحابها التنقل إلى وسط المدينة، و تفضيلهم العمل بمنطق "الكورسة". و رغم الكثافة السكانية العالية إلا أن الحي لا يضم سوى مركز صحي وحيد، يغلق أبوابه على السادسة مساء، كما تنعدم الإنارة العمومية بمناطق كثيرة، و تنتشر الكلاب الضالة التي تقتات من القمامة و تشكل خطرا على السكان الذين يغادرون منازلهم باكرا للعمل أو الدراسة، فيما يشتكي سكان العمارات من عدم صيانة هذه الأخيرة منذ 30 سنة أو أكثر، حيث تتسرب المياه إلى داخل البيوت بسبب اهتراء الكتامة و قدمها، و يضطر السكان إلى إجراء إصلاحات بأنفسهم بالرغم من أنها تكلف مبالغ كبيرة. سكان بوالصوف يشتكون مؤخرا من انعدام الأمن، حيث أن سلسلة عمليات السطو التي تعرضت لها عدة منازل بالحي في أقل من شهرين، باتت تقلق السكان و راحتهم، و أصبحوا يطالبون بوضع حد لهذه العمليات، خاصة أن المواطنين متخوفون من تواجد عصابة تنشط على مستوى الحي، تختص في السطو على المنازل و المحلات بالتهديد و استعمال العنف. للإشارة فقد استفاد الحي مؤخرا من مشروع لتهيئة المساحات الخضراء، بالإضافة إلى 3 ملاعب جوارية مغطاة بالعشب الاصطناعي هي حاليا في طور الانجاز.
عبد الرزاق.م


http://echo-doran.com/images/b1.jpg



Le relogement massif des familles donne des idées aux squatteurs professionnels
Un nouveau bidonville au cœur de la zone d’activité d’El Kerma
Depuis plus de trois mois, soit le 4 novembre dernier, la wilaya d’Oran avait engagé une vaste opération de relogement de familles occupant des sites et des bâtisses vétustes. Cette opération qui a permis à des milliers de familles oranaises de bénéficier de logements décents, a donné des idées à d’autres citoyens, plus particulièrement à des squatteurs professionnels de l’espace public dans le but de pouvoir bénéficier d’un logement social. Cela est notamment le cas d’un groupe de familles, 20 environ, qui ont choisi la fourrière des voitures implantée à El Kerma, pour y ériger des baraques de fortune faites de madriers et de plastique.
Il y a lieu de signaler que ces familles avaient au départ jeté leur dévolu sur un terrain mitoyen à une entreprise privée spécialisée dans la fabrication de fours, implantée également sur le même site, avant qu’elles ne soient chassées des lieux, probablement à la suite d’une plainte des responsables de cette entité industrielle.
Aujourd’hui, plus de 20 baraques adossées au mur de clôture de cette fourrière réalisée il y a près de trois ans, sont visibles par les automobilistes empruntant la RN 4, qui sont intrigués de constater la présence de ces masures dans un espace public qui est la zone d’activité d’El Kerma, sans qu’elles ne soient éradiquées par les responsables de cette collectivité locale. Le site connu auprès des Oranais sous l’appellation de zone des show-room, qui abrite des maisons de concessionnaires de plusieurs marques de voitures et certaines entreprises privées, a été aménagée par les pouvoirs publics en vue de lui conférer une image digne des espaces de ce nom.
Cependant, l’intrusion de ces baraques a fortement contribué à donner une image hideuse à ce site qui risque de l’être encore plus, si les autorités locales de Sidi Chahmi ou d’El Kerma auxquelles relève administrativement la zone d’activité d’El Kerma, ne réagissent pas pour l’éradiquer. Aussi, d’aucuns parmi les Oranais qui rappellent que Chteibo tout proche de ladite zone, qui constitue actuellement un vrai chancre urbain, avait été érigé vers la fin des années 1970 selon le même scénario, avant de devenir l’immense bidonville à quelques encablures de la capitale de l’Ouest.
Les mêmes observateurs ne manquent également pas de signaler que l’occupation du site de la fourrière d’El Kerma, plus précisément à partir du mois de novembre, n’est pas fortuite. Ils estiment dans cet ordre d’idées que le fait que les services de wilaya qui avaient privilégié les occupants de sites illicites comme les bidonvilles de Cheklaoua et de celui du Virage, dans la commune d’Es-Sénia, lors de la première phase de relogement des familles oranaises entamée rappelle-t-on le 4 novembre dernier, a incité d’autres familles venues d’on ne sait où, à squatter l’espace public et exercer un forcing sur les pouvoirs publics pour bénéficier de logements sociaux, quitte à ce que cela soit au détriment des familles réellement dans le besoin.
Belhouari Salim

قلق على الحدود!

بعيدا عن هلوسات رجال الدولة هذه الأيام، والتنكر لمن صنعوهم، يهمنا ما يجري على طول حدودنا مع ليبيا وتونس، بؤرة النار التي فجرها فينا ساركوزي، لأن الخطر القائم على بلادنا هو هذا، وليس صراعات الصبيان للبقاء على كرسي النهب، ولا أقول خدمة البلاد.
ليبيا التي تستقطب منذ التدخل الروسي في سوريا دواعش الناتو، برعاية تركية، لن تصمد طويلا، إذا ما كانت أمريكا جادة حقا في ضربها، مثلما فعلت الأسبوع الماضي في صبراتة، ما يعني أن الوضع سيتفاقم هناك، وستصعّد الجماعات الإرهابية من عملياتها بالتوازي مع التصعيد الأمريكي، ومن محاولاتها اختراق حدودنا. وقد تم التصدي مرارا لمحاولات التسرب إلى التراب الجزائري من قبل أعداد قليلة، ربما لتختبر فطنة الجيش الجزائري على الحدود.
فبينما يرغب الغنوشي في تونس في توريط الجيش التونسي في المعمعة الليبية، حيث قال ”تمنيت لو أن الجيش التونسي هو من وجه الضربة للدواعش في صبراتة”، وهو يدرك جيدا ضعف جيش بلاده وقلة خبرته وإمكانياته، وأمنيته هذه هي توريط الجيش وإضعافه حتى تخلى له ولميليشياته الساحة التونسية.
لا تكتفي الجزائر بغلق حدودها التي تزيد عن 900 كلم مع ليبيا، والتكثيف من تواجدها العسكري هناك، وهو الأمر الذي سيستنزف إمكانيات الجيش خاصة إذا طالت مدة الصراع، الذي يبدو أنه سيكون أعقد من الأزمة السورية، بل زاده انفراج الأزمة السورية تعقيدا. فليبيا صارت أفغانستان إفريقيا، حيث السلاح أرخص من رغيف الخبز، وحيث تستعد المنطقة لاحتضان إرهاب متعدد الجنسيات والأهداف، بل تستعد الجزائر لحرب حقيقية وهجومات برية للإرهابيين، بإنجاز الستائر الترابية، ومضاعفة أعداد الجنود هناك، إضافة إلى الطلعات الجوية لاستطلاع أي تنقلات للإرهابيين المندسين في ثياب مهربين، أو مهربي السلاح الذي تعج به الأراضي الليبية والذي يهرب أيضا إلى الجزائر عبر تونس، التي تعتبر حدودها مع ليبيا مفتوحة أمام كل المغامرين.
ومن الخطورة أن توجه الداخلية لولاة الجنوب والجهات المحاذية للحدود الليبية أوامر بالاستعداد لاستقبال اللاجئين، إذ من المنتظر أن تكثف أمريكا ضرباتها هناك، وأيضا فرنسا التي كشفت تقارير صحفية الأسبوع الماضي تدخلها السري هناك، وأيضا بريطانيا التي تكتفي بتصريحات مسؤوليها بأن مساعدتها تقتصر على تدريب تكتيكي للقوات البرية وأنها بصدد تنفيذ مهمة في ليبيا، لكن لم تفصح عن طبيعة هذه المهمة، لكن الأمر يشبه إلى حد كبير التدريبات التي قدمتها بريطانيا وفرنسا والجيش الأمريكي في الأردن لمن سمتهم المعارضة المعتدلة السورية وتبين فيما بعد أن هذه المعارضة التحقت بداعش وبجبهة النصرة المتطرفة.
فشخصيا أتخوف من قضية استقبال اللاجئين هذه حتى وإن كانت واجبا إنسانيا تفرضه الأخلاق والأعراف الدولية، إلا أنه لا يخلو من مخاطر تسرب إرهابيين وسط آلاف اللاجئين، مثلما حدث مع اللاجئين السوريين إلى أوروبا، والخوف أن ينضم هؤلاء إلى الجماعات الإرهابية الناشطة هنا بالداخل، ما يزيد الوضع الأمني الداخلي تأزما، رغم الضربات الموجعة التي وجهها ويوجهها الجيش الجزائري يوميا لتلك الجماعات. وإن كانت رسائل أرسلها دواعش ليبيا الأسبوع الماضي تفيد بأن الإرهابيين في الجزائر يرفضون الالتحاق بهم، لكن قد تستغل الجماعات المغربية التي سهلت لها المملكة الالتحاق بليبيا عبر التراب الجزائري، ورغم تصدي الجيش الجزائري لهؤلاء ومنعهم من الوصول إلى غايتهم فإن الوضع قد ينفلت مع تزايد النازحين ويستغله إرهابيو المخزن لإلحاق الأضرار ببلادنا.
الوضع مقلق، بل غير مسبوق هذه الأيام، ولا مكان للصراعات الداخلية في هذا المناخ المحموم!
حدة حزام

التعليقات

(9 )

hamid
2016/03/02
L'ancien président d'Etat, Liamine Zeroual, se porte bien
L'ancien président Liamine Zeroual vit à Batna, sa ville natale.
L'ancien président Liamine Zeroual vit à Batna, sa ville natale.

L'ancien chef de l'Etat Liamine Zeroual a subi une intervention chirurgicale dans une clinique de Batna.

L'ancien président Liamine Zeroual à subi avec succès une double intervention chirurgicale de la cataracte dans une clinique d'ophtalmologie à Batna, a-t-on appris de sources locales. L'intervention a eu lieu au sein de la clinique du Dr Smaili, c'est la seule clinique de toute la ville de Batna.

Les réseaux sociaux se sont emparés de l'information aujourd'hui. Nombre d'internautes précisent que le président Zeroual n'est pas allé à l'étranger pour se soigner, encore moins au Val-de-Grâce, comme l'actuel chef de l'Etat. Beaucoup d'Algériens saluent ce comportement et y voient un acte patriotique. oui il a subi une opération à Batna, pas à Val-de-Grâce ni a Grenoble et vec son propre argent", pointe un internaute.

Liamine Zeroual vit depuis son retrait du pouvoir en 1999 dans sa ville natale où il a quelques habitudes. Selon des sources locales, Liamine Zeroual fait quotidiennement de la marche (sportive) tous les matins. Par ailleurs, pendant les fêtes de l'Aid, il va au cimetière pour se recueillir comme tout le monde sur la tombe de ses parents et de sa soeur. "Il fait ses courses lui-meme au marché,pratiquement tous les matins en conduisant sa voiture personnelle, une voiture un peu ancienne et ancien modèle", nous confie un Batnéen.

2016/03/02
السلام عليكم
شكرا ....
"اتفق العرب على أن لا يتفقوا"
في عصرنا الحالي صاروا متفقين على أن يتفقوا في كل شيء،
متفقون أن نبقى صما، بكما ، عميا، لا نعقل ما يحاك لنا في السر والعلانية.
شكرا طاطا
3 | ابن الجنوب | بلد الترقيع 2016/03/02
موضوع كهذا صعب عليك وصعب أيضا حتى على الدولة الجزائرية لأن مساحة اللعب فيها مفتوحة للسياسيين الكبار المدعومين بمخططين عسكريين ورجال مخابرات يستعملون آخر طراز أجهزة الكشف والتنصت وآخر ابتكارات المخططات القصيرة والمتوسطة والبعيدة المدى لذلك نحن نصر في كل مرة التركيز ثم التركيز على تقوية جبهتنا الداخلية بإرساء لغة التفاهم والتآخي والحوار ونشر ثقافة السلم بيننا أي بين كل فئات المجتمع وغلق المجالات على المغامرين المنافقين أمثال من تسميهم أنت السياسيين مثل عمار غول وآله وصحبه ممن يخلطون في أحشاء المجتمع بتبذير ثروة الجزائر يمينا وشمالا على كل الأجناس حتى وصلوا لدرجة عرض الجزائريات على الصينيين ثم إن الأمن الداخلي وصد الأخطار الخارجية لا يهم عناصر الجيش الوطني الشعبي ولا أجهزة الأمن الأخرى فقط بل يهم كل فئات المجتمع بل يهم كل فرد يعيش على هذه الأرض ويستفيد من خيراتها لكن الممارسات التي يمارسها بعض من النافذين في السلطة حاليا لاتبشر بالخير لأن ممارساتهم الإقصائية والإنتقامية ضد بعض ممن خدموا بإخلاص هذه الأمة لاتدل على أنهم مبالين لما يجري في العالم وما يخطط له ضد الجزائر لأن معظمهم مكلف بمهمة هنا نظرا لتعدد جنسياتهم فمنهم من يحمل أكثر من ثلاث جنسيات والجنسية الجزائرية يستخدمونها لإكتناز الثروات وبسط النفوذ فقط وفي اعتقادي فإن مسايرة الخطط الجهنمية التي تسعى الدول العظمى تنفيذها ضد شعوب الدول الضعيفة مثل الجزائر وتجاوب الأنظمة الحاكمة لهذه الدول مع هذه المخططات جعلت من هذه الشعوب رهينة ولا تميز بين من يمد لها يد الصداقة والتعاون ومن يمد لها يد التآمر والخديعة إن الجزائر التي دخلت نفق التآكل الداخلي منذ مدة زمنية تفوق 30سنة وتحاول اليوم تجديد وترميم نفسها اليوم لا بد لإبنائها المخلصين أن يشيعوا بينهم لغة التضامن والتسامح وأن يقتنعوا أن الله خلقهم كغيرهم من الشعوب بعوامل الإختلاف الطبيعية وبالتالي يجب عليهم تقبل بعضهم البعض على ماهم عليه من تنوع واختلاف في الرؤى والمهم هو تحديد الأهداف التي يسعى الجميع بلوغها وهي المحافظة على توافق ولا أقول تجانس الآراء والعمل يدا بيد في سبيل الأمانة الغالية التي ضحى في سبيلها الملايين من خيرة رجال الجزائر ونسائها وحتى أطفالها وهي الجزائر الواحدة الموحدة والعمل على تطويرها وجعلها قوية في كل المجالات بمشاركة الجميع ومن أجل الجميع كضمان لإستمرار أجيالنا وإلا فإن مصيرنا التشثث والفناء
4 | mohammedsaidlarbi | algerie 2016/03/02
.............. رغم ما عانته ثورتنا التحريرية من الشراسة في الحرب مع الجنرال شارل ديغول ووزير الداخلية فرانسوا ميتران لكنهما يبقيال رجال دولة محبين لبلدهم كغيرهم من الرؤساء الذين حكموا فرنسا بعدهم مثل جورج بومبيدو وجيسكار ديستان وجاك شيراك...تعاملت الجزائر معهم كدولة ذات سيادة كاملة غير منقوصة وهابة الجانب....وكل هؤلاء الرؤساء الفرنسيين لم يسبق لأي واح أن رحبنا به وألبسناه البرنوس الجزائري وأهديناه الفرس العربي ,سوى هذا الساركوزي ابن مهاجر يهودي لا زال أبوه الى الان لا يتكلم اللغة الفرنسية بطلاقة...... ورغم التكريم والترحيب الذي لا قاه عندنا وخاصة في زيارته لمدينة قسنطينة .....لكن الطبع اليهودي الصهيوني تغلب عليه ورد لنا الخير بالشر وعاث في ليبيا الشقية خرابا وفسادا وهو يعمل الأن على اشعال الفنة بيننا وبين المغرب.....فلو لا يستيقض مسؤولي البلدين الى اللعبة القذرة التي يحركها ساركوزي هنا وهناك ’لأشتعلت الحرب وقضت على الأخضر واليابس - لا قدر الله - فالرجاء الرجاء من رجال الاعلام ان ينتبهوا لهذا المخطط الجهنمي الذي لا زال يطهى على نار هادئة...ولا يزيدون اشتعالا.....فليبيا الشقيقة تتمزق أمام أعيننا وسوريا الشام اصبحت خرابا مثل الصومال واليمن والسودان ووووو انتبهوا ايها المغاربيون من جركم الى هذه الفتنة التي ستعيدكم الى العهد الحجري اذا ما تحقق مخطط ساركوزي وأمثاله المتربصين بالجزائر والمغرب ...........
5 | antarstar | algerie 2016/03/02
vs avez entierement raison madame hedda le pays est serieusement en danger,les politiques algeriens dont la plupart ne pensent qu'aux affaires et la meilleure tactique pour atteindre leurs objectifs mesquins et ne pensent mme pas a la situation o combien perileuse a laquelle fait face notre valeureuse armee et nosbraves soldats eparpillés le long de ces milliers e kms de frontiere,,alors c'est pas du tt difficile d'imaginer l'enormite de la tache et les difficultes auxquels font courageusement face pour que ces voleurs et inconsciencieux politiques continuent de s'engraisser ,wallah c'est grave ce qui se deroule devant nos yeux,ya iiibad rabi,ce pays vs le meritez guerre
6 | محمد | الجزائر 2016/03/02
خطة ناعمة جدا لتمزيق نهائي شامل لشبكة قادة عملاء و الجيش السري الذي يخترق الجزائر في كل المجالات و يريد الإطاحة بالجزائر في أي لحظة :
-------------------------------------------------------------------------------


سأوجز كل شيء في نقاط ، لكن من يقرأ التحليل الأولي سيفهم و يقتنع و ينفذ بسرعة خوفا على مرور الفرصة ، و من يقرأ مباشرة النقاط سوف لن يفهم شيء لأنه لا يعرف ما يجري سريا و لن يفهم مادام لم يقرأ التحليل ، هناك خطر كبير على الجيش و الشعب فيجب قراءة التحليل لتحقيق ما سيتم تلخصيه في نقاط.

لا شك أن الجزائر مهددة بخطر التفجير الداخلي من طرف العملاء و الخارجي من الحدود ، و الضغط أو الضربة المتزامنة معا ستحدث إنفجار بلا شك قد لا يستطيع عبقري التحكم فيه ، لأن العدو ( كل من هو في الخارج و لا أستثني أحدا حتى المنافقين الذين نحسبهم أصدقاء ) يعرف تماما، بفضل عملائه في الداخل و جواسيسه ، عدد الجيش الوطني الشعبي رغم أنه سر علينا نحن في الداخل ولا أحد يشير لعددهم ، و بما أن العدو يعرف هذا فهو يقدر تماما الضربة التي تقصم ظهر البلد ، قد يلجأ كما يفعل لإطالة الضغط لكنه في أي لحظة قد يلجأ للتفجير عن بعد كل شيء فنصير في مهب الريح ، فماذا نفعل ؟ هناك حل و هو الخدعة التي لا يطيقها العدو و لا يتحملها ، أي نعم هو يملك معلومات صحيحة و دقيقة عنا و عن جيشنا حسب كل حساباته عليها ، و خطط و نظر و قدر ، فقتل كيف قدر ثم قتل كيف قدر ، ثم عبس و بصر ، فأدرك أينما يحقق علينا الخطر ، و في السر قرر و قرر فأمر، و هاهو يسارع لشغل الجزائر بزياراته الفجائية ينفذ و متأكد من النصر ... لكن المفاجأة التي تغير بها له الجزائر كل حساباته و ينقلب عليه السحر أن "تخلق فجأة في ليلة" مزيدا من الجيش الجزائري يضعاف العدد مرات و يضفي ديناميكية و حركية قوية للجيش الوطني الشعبي و يرفع من معنوياته و قدراته القتالية ، حينما يجد نفسه فجأة ذلك الجيش المطلوب لردع العدو فقط بعدده و عدته و توزعه و وثبته و هيبته و دقة نظره و حاد أنيابه و مخالبه ، دونما حاجة إليه للتلاحم قتالا مع إرهاب أو سياسة دولية تفرض عليه الخضوع لمخططات النظام العالمي الذي يتحكم فيه أبناء البغايا و اللقطاء و على رأسهم المثليين من بني طر ، أو الدخول مع لقطاء الإرهاب في أي معركة ، ستعرفون من أين ستخلق الجزائر فجأة "جيشا جاهزا" تضيفه لجيشها دون التفكير مسبقا في جيش الإحتياط ، بل ترى الآن جيش مدرب مثل الجيش الوطني الشعبي. و حين يكتشف العدو أن الخبر قد فضح و أن الجيش الوطني الشعبي تضاعف عدده أو زاد مغطيا كل ثغرة يراها العدو مناسبة لإحداث المفاجأة و تفجير الجزائر ، سينقلب جيش العدو بالضربة القاضية ضد نفسه و يتلاوم أعداؤه و يتقاتلون بينهم ، و نصبح نحن في الجزائر من دون كل العالم المتفرج الوحيد على معارك تدور رحاها خارج البلاد و نحن محصنين جدا داخلها في "قرية الجزائر الوحيدة المحصنة جدا في العالم" لا نقبل أي تدخل فينا و لا نتدخل في أحد حتى يفني العالم بعضه بعضا ، و نبقى و نصبح دون عناء أقوى دولة جيشا و شعبا في ظل تحطيم كل القوى الأخرى خارج الجزائر تحطيما ذاتيا ، بريئة منه الجزائر ( ما توسخش يدها بدم كلب ) أو تحطيم حروب معسكرات أيضا متخلية عنهم الجزائر و حيادية تريد سلاما ، و تفرضه على أي عدو بقوة ، لا تطلبه و تتسوله من عتبات الدعارة العالمية و لا من حانات النظام العالمي أو من مساجد سيطر عليها المنافقون العملاء الذين يكرهون رسول الله شخصيا و يذرفون عليه الدمع أمام الملأ و هم يعضون الأنامل من الغيض على من يتشبه به كما تشبه به كل الجزائريين ... فمن يكره من قادة الجزائر أن يقوى جيشه فجأة و يفاجئ العدو و يتركه مدهوشا لا يقوى على فعل شيء إلا عميل تابع للعدو ؟ من يكره هذا إلا عميل يخترق القيادة... لا أحد يكره إلا عدو الجزائر في الداخل و الخارج و ليمت بغضيه بعدها ... الغرض من هذا كله تخريب قوي لعقل العدو الإستراتيجي أولا ، و فيها مآرب أخرى قوية لم يصلها العدو في علمه بعد و لن يعرف تداعياتها حتى يندثر ، و هي تغيير كل معطيات العدو عن جيشنا الباسل ، و من ذلك تسقط كل خططه فجأة كجتمية رياضية لا يرقى إليها الشك ، لأن العدو يكون قد إعتمد على معطيات صحيحة أصبحت فجأة معطيات خائطة لا تناسبها أي خطة في عقل العدو و من بعد "يدز معاهم" و يموت بغيضه ويصبح متملقا لا قيمة له و لا قوة لأنه لا جيش له بل يحارب بأبنائنا ضددنا و هو عقيم .

أولا ما حكاية الجيش السري الذي يخترق الجزائر في كل المجالات ؟ طبعا جيش من الحمير بلا قيمة لا يخاف منه حين يتم كشفه و يُجر بجرة قلم واحد ليجد نفسه يعمل "بلا أمه" لصالح الجزائر حين يتم تمزيق شبكته نهائيا ، و يجد عناصره ( دونما حاجة لنا لمعرفتهم إنما نعرف وجودهم بسبب الفساد الذي يمنع العمل و يشجع التهاون و التملص و يعاقب المحسن و يرفع المسيئ إلأ قليل ) و يجد عناصره أنفسهم يعملون فقط لصالح الجزائر و "روحو لديارهم" منهكين ( لأنهم لم يعتادو العمل سابقا ) فينامون و لا يستطيعون حتى إبقاء أعينهم مفتوحة حين يجن عليهم المغرب و ليس حتى الليل كما ينام الدجاج . و بدون إطالة يتكون الجيش السري حسب ما قمت به من تحريات و متابعات كبيرة دامت سنين حتى و أنا أخترق "من يحسب نفسه يخترق الجزائر" بعنصر تابع له و هو لا يدري و هم يحسبون أنهم هم من إخترقوني بذات العنصر ، فقمت ببرمجتهم عقليا عن طريق تصنتهم علي و هم يسحبون أني لا أعلم ، قمت ببرمجتهم عقليا بما ينفع البلاد و بما يرفعهم فوق طاقتهم و قيمتهم ثم يهوي بهم لمكان سحيق ، قد تم على يد الحاكم الأول للبلاد "بجرة قلم" ، فعلمت ما لم يعلمه غيري بعين الصقر السابح في أعالي السماء يرقب الخلل و يرى فأر الحرث يعبث بين الأعشاب متخفيا، فقد منّ الله علي بسبب حبي لبلادي جيشا و شعبا أن رفعني ضمن أفراد الجيش الوطني الشعبي زمنا في مكان دقيق قيادي ألحظ فيه تقريبا كل شيء حتى إتضح لي أين الخلل في الجيش و الجزائر، و كان بلا شك "الدياراس" التي كانت تدعي حماية الجيش و عناصره ( حاشا الشرفاء منهم لكنهم كانوا مخدوعين بالحثالة بينهم ) ، و لكن يا أبناء الجزائر يجب أن تعلموا أن الدياراس قد إخترقت كل الأجهزة في الدولة حتى الدرك و الشرطة و كل الهيئات و كل الأحزاب و كل شيء بما يتبع لها و نتيجة هذا كله هذا الفساد الكبير الذي ينخر الجزائر لولا إستفاقة في الدقيقة الأخيرة للجزائر جيشا و رياسة و شعبا ، و لو أني أملك بما منّه الله علي بحلول سياسية تجعل العدو يأكل نفسه بنفسه بعيدا عن الجزائر بل عن المغرب العربي كمحيط أمن محيط بالجزائر ، و لكني لست في مركز قيادي و لا أملك معطيات كثيرة بل بما أرقبه في وسائل الإعلام و يتسق مع ما أعرفه و أصفيه بسرعة و أتسنتج بسرعة أين الخطر ، و هذا لا يهم الآن ، و في نفس الوقت عدم وجودي في مركز قيادي يُبقى علينا ضغطا في الداخل و الخارج حتى تنهض الهمم و نصفي البلاد من وعثاء العملاء و أتباعهم كضمان وحيد لنهضة الأمة و حزم القادة في إتخاذ القرارات تحت تهديد حتمي هو زوالهم جميعا لو تثاقلوا لحظة و تهديد ذهاب الأمة جيشا و شعبا ، و كبشارة أننا لو قمنا بتصفية البلاد من الخبثاء و العملاء الذين يعطلون كل دواليب الدولة الآن كما حدث عندنا بوضوح ، فلن يضرنا عدو لأن العدو لا يملك جيشا أصلا بل يحاربنا بأبنائنا فقط لو تمكن من تحريكهم عن طريق عملاء الخليج الخبيث حين يحركونهم بالدين و المال و هم للدين كارهون لا يعرفون قيمة الجزائر التي ذكرت كقاهر وحيد ضد الدجل العالمي زمن الملاحم في التوراة خاصة و في غيره و لكنهم لذلك يسترون و لا يبدون و عبثا يخفون. ... بقي شيء أخير في الجزائر يهددها الآن و هو شبكة خطيرة هاهو وصفها بدقة :

شبكة العدو الحمار التي تخترق الجزائر قام يتنصيبها عملاء كانوا يخترقون الدياراس و الدرك و الشرطة و تعتمد كإسناد و لوجيستيك و مؤونة ما يقدمه و يمرره سريا من يخترقون الجمارك ، و مناصب قيادية في الوزارات توفر الحماية لمدراء في كل الوزارات ( ما عدا الجيش ) يختارون ممونين تابعين للشبكة بفرض الصفقات لهم و التوظيف لأبنائهم و تهييج الشعب ضد أي موظف سامي أو إطار مثل أي والي يعمل بحق أو موظف أو مهندس أو حتى عامل بسيط كي يتمكنوا من فرض رأيهم بإمضاء غيرهم تحت التهديد و تحويل الصفقة لهم كما حدث معي، و من لم يمضي تم تنحيته من منصبه العالي كما حدث معي أو معاقبته كما حدث مع إطار في شركة "خبزة الجزائر" في ولايتي رفض الإمضاء على صفقة من ورائها "حركي/دركي متقاعد" فرض العقاب من خارج المؤسسة على إطار داخلها ، و هذا يدل بوضوح على أن شبكة الفساد لا زالت تعمل بوضوح لكن هذه المرة لم تكن متوقعة فوراءها دركي متقاعد حبيث مسنود بحار سيأتيه خبره في الخطة و يصبح يعمل "بلا أمه" لصالح الجزائر... و يكون باقي الشبكة الفاسدة هذه من يدعون الديمقراطية و هم لها كارهون و في مناصبهم قاعدون و لا يجدون غير رئيس الجمهورية لهم ملهى يلعبون بالحديث عنه دائما، و نسوا أنفسهم رغم أن منصب رئاسة الجمهورية تم التداول عليه من قبل رؤساء و لكن منصبهم في هيئتهم لم يتم التداول عليه بتاتا ، هؤلاء هم رؤساء الأحزاب و المؤسسات الإعلامية و الجمعيات بكل أتنواعها حتى جمعيات المساجد و الثقافات و رؤساء النقابات و النوادي و كل هيئة ينتخب رئيسها عن طريق الإنتخاب أو بمجلس إدارة ، هؤلاء كلهم من لم يتبدل أو فاقت مدته عهدة واحدة تم تنصيبهم من طرف "العملاء" ، و تم فرضهم و تهديد أي من لا يمشي في صفهم بل و معاقبة كل من يريد بهم سوءا أو يحتج لأنه يرى السوء منهم ضد الجزائر جيشا و شعبا ، فهؤلاء هم سدنة معابد الفساد و تنفيذ المخططات بل حتى الثورات في الشارع بغمزة واحدة ضد الجيش و الشعب معا لإسقاط البلاد في فوضى الإستعمار الجديد الذي نراه في البلاد العربية التي لا ملوك و لا أمراء فيها ، هؤلاء يشكلون القواعد الخلفية و الأمامية معا فهم يسندون الفساد بجمع المال من التبرعات و الإشتراكات و إدعاء مساعدة اليتيم و المسكين و ذي الحاجة ، و هم من يفتح فمه دائما بالديمقراطية و هو لم يتغير على وجه حزبه أو جمعيته حتى كبر بل هناك و جل النقابيين عندنا باقون حتى الآن يسيطرون على مصير العمال ( كما في ولايتي ) رغم أنهم متقاعدون لكنهم باقون على رأس النقابة إذا أرسلت إليهم رسالة تأففوا منك و عملوا بسرعة على تنبيه الذي تكتب ضده و نسج مخطط للإطاحة بك من منصبك العالي كما تم معي رغم أني نقابي بل على رأس النقابة إ ع ع ج ، و لكن هؤلاء النقابة بالنسبة لهم شيتة في يد العدو و لا يحق أن يستعملها نزيه إلا نزع من منصبه أو هدد كما فعلوا معي ، و لا أنسى الهيئات الإعلامية التي تختلق المشاكل في فضائياتها و إذاعاتها و هي تدعي حب الجزائر و مدراؤها يدخلون و يخرجون من مكاتب مخابرات أجنبية دون أي حرج ثم لا تصدر من جرائدهم/قنواتهم إلا التحريض على المشاكل أو تضخيمها ، زد عليهم على سبيل المثال لا الحصر أصحاب "الحصانة" التي تحولت "لأثانة" زوجة "الحمار" يركبها من دب و دب و هو داب و لم يهب يوما إلا من خلفه الريح الذي المعبر عن وجوده كأنتن خلق الله وجودا يزكم الأنوف و تعافه النفوس و النفوف، أولائك الملاعين الذين يسرقون ولاية بأكملها ثم يتحدثون عن النزاهة و رجولة و شرف "لصوص العدس" الذين خربوا الأمة و هم لا يحسنون كتابة تقرير واحد في حياتهم عن الحقيقة بل لا يعرفون حتى كيف يستقيلون حتى يقيلهم الحاسوب، و هم لتوصيل الحقيقة للحاكم كارهون و للعمالة للخارج محبون ، تجري في عروقهم الخيانة كما يجري الشيطان في العروق ... ثم ألحق بالشبكة "الحميرية" التي باتت قاب قوسين أو أدنى من تفجير الجزائر نهائيا ، هؤلاء اللصوص و المنحرفين و الفسقة و أهل الدعارة و المخذرات و أصحاب السيوف الصعاليك و سراق الأطفال "بحماية" و لصوص البنات "بحماية" و أصحاب "لكتاف نتاع لحمير" و غيرهم من المهربين و تجار الدين و الغناء و العهر و تجارة المخذرات في المدارس و غيرهم و غيرهم ، و أقسم الآن الشبكة العميلة إلى ثلاث أقسام كما أراها بوضوح :


القسم الأول : عملاء مسلحين يخترقون النظام ضمن قوات مسلحة مثل الدرك و الشرطة يشكلون الحماية و القيادة عند الشبكة و شركات أمن خاصة ، و لكنهم ليسوا قادة بل حمير يقومومن بتمرير الأوامر من العدو للقسم الثاني و الثالث.
القسم الثاني : شبكة الإسناد و التجنيد و التوظيف و التموين و التجسس و تحريك العملاء و تحريك الثورات الكاذبة و نشر الإشاعات ضد الجيش و الشعب قيادة و رياسة و ضد الإطارات و الولاة و الوزراء و الجيش و الرئيس و الشعب .
القسم الثالث : جيش من العملاء البسطاء و هم يتكونون من اللصوص و المنحرفين و تجار المخذرات و الدعارة و القتل و و و و يندرج عملهم بين نسج التموين و نقله بين المدن و بين التنفيذ في المدن لتفجير الجزائر من المدن.


-------------------------- أهم شيء ---------------------
سأفصل الآن كل قسم و كيف يعمل ، ثم أنتقل للخطة الناعمة جدا لأطيح بعملهم الفاسد ضد الجزائر جيشا و شعبا و تحويلهم دون مقاومة منهم للعمل في صالح الجزائر و أفتكهم نهائيا من يد العدو و أضعهم في يد الجزائر جيشا و شعبا قيادة و رياسة تحت ذهول العدو نهائيا و دونما حاجة لنا لإراقة أي نقطة دم و بصورة نعامة جدا .

لكن الخطة تستدعي قطع الرأس ( القسم الأول ) و إسقاط الجدع ( القسم الثاني ) بضربة واحدة بجرة قلم واحدة ليعطل نهائيا عمل الأطراف (القسم الثالث ) و تستغلهم الجزائر كيد عاملة أو غير ذلك ، فإن تم إسقاط اول و ترك ثاني أو العكس في زمن متفاوت كان الخطر تحريك الثاني و الثالث وارد بيد خبيثة بديلة .
-----------------------------------------------------


القسم الأول :
عملاء مسلحين يخترقون النظام ضمن قوات مسلحة مثل الدرك و الشرطة يشكلون الحماية و القيادة للشبكة العميلة ، و في شركات الأمن الخاصة أيضا ، و لكنهم ليسوا القادة بل يقومون بتمرير الأوامر من العدو للقسم الثاني:

لو تم توزيع الشرطة لإزهاق عمل الشبكة العميلة التي تخترق شرطتنا العزيزة كما أسفلت سابقا و جعلها تحت عمل الدرك ، سيكون المخطط الآن سهل التنفيذ ، و ما قلناه سابقا يجب التذكير به على العموم و هو جعل كل شرطي تحت كل علم جزائري ، يعني دوران الشرطة بين 500 نقطة حراسة عبر كل ولاية لتحقيق نشر الأمن العام في البلاد و نعطيل أي إختراق ، و إسكات نهائي للجريمة التي يراد بها تثير الشعب ضد الجيش و الحكم بسبب إفهامه كذبا أن الدولة هي من تقوم بها ، و في الحقيقة الواضحة هي شكبة تخترق الدولة تعمل لصالح العدو ، قلت لو تم توزيع الشرطة على الحراسة و بالذات كنتيجة حتمية لتوريط العناصر العميلة ضد اللصوص و التابعين لهم من المنحرفين حين يكون هؤلاء المخترقين للشرطة في مهمة حراسة مكان معين ( ما قلته سابقا فيه كل شيء ) على سبيل المثال ، سيكون الآن الحديث عن الجهة العسكرية الخطيرة التي تنتمي للجيش لكنها مخترقة هي الأخرى بشبكة عملاء يوفرون الحماية للقسم الثاني ليقوم بعمله بأريحية و حماية ضد الدولة جيشا و شعبا و مؤسسات ، فللأسف و يجب فضح هذا أنه من المعقول جدا أن من يتصل بالشعب في المدن و يعمل مع الشرطة ( و يحرر نفس brq اليومي كتقارير و يتوافق مع الشرطة و الفساد داير ظل أمام الشعب حتى في الطرقات ) ، و له تدخلات في العدالة ، و ينسج علاقات مع الشعب عبر الحدود ، فأصبح الكيف و السلاح يدخل كما يدخل الهواء ، لدرجة أن الجيش الوطني الشعبي من يوم وقف في الحدود و هو يقبض على كمية كبيرة من كل شيء من الممنوعات الخطيرة و حتى الغذائية و كأن الجهاز المعني من درك و جمارك لم يكن موجودا ، أو هو من فيه إختراق يحرص على التهريب بعناصر فسادة عميلة تعمل تحت حماية الدولة لكنها تخربها جيئة و ذهابا و من يفتح فمه من الشعب يخلص غالي ... هذه الجهة العسكرية تنضوي تحت قبعة الجيش الوطني الشعبي لكنها بغير جبته و لباسه و هي الدرك الوطني الجهاز الفريد المعول عليه لحماية المدن و الحدود ، لكنه تم إختراقه بوضوح بعناصر عميلة حتى الآن تعمل ضد الشرفاء من الدركيين في نفس الجهاز ( و المظالم كثيرة ) و تعمل ضد الجزائر جيشا و شعبا قيادة و رياسة و مواطنة،إذ لو كان الدرك كجهاز يعمل بصورة صحيحة فعالة بما أسند إليه من مهام دون أي حساب آخر لصحت البلاد ، لكن حين تم إختراقه هو أيضا منذ زمن طويل فلا شك أن هذه هي نتائجه التي نراها في واقع الجزائر من مزبلة حياة لا يحسد عليه حتى الجرذان في المزابل العمومية ، فكيف نجد مثلا "دركي متقاعد" يعاقب إطار في شركة "خبزة الشعب" في ولايتي لأن هذا الإطار لم يمضي على صفقة هذا الحمار من ورائها يضغط على من في يده العقاب ليعاقب ؟ فهل هذا الدركي مسنود من طرف "الدياراس" ؟ كلا لأنها أصبحت في خبر كان ، بل مسنود بلا شك من طرف حمار يخترق الدرك و يوفر له الحماية ليخرب هو و الخبثاء البلاد يوما، و يكون قد ألحق الضرر النهائي بالجيش الذي هو تحت مظلته و قبعته، لكن موكل إليه أن يكون متصلا بالشعب ليحميه لا ليعاقب إطاراته في الشركات حين لا يعملون عند جنابه ، الله يعطيه مصيبة تديه و تهننيا منه هو و الحمار الذي يستجيب له ليعاقب سيده الإطار النزيه ، (بصراحة هناك شبكة إسناد مالي كبير عبر الدركيين المتقاعدين يحصلون على الصفقات العمومية بالحقرة و لي جا في طريقهم ينحوه من منصبه العال بالحمار نتاع المدير ) و هذا يذكرني بالحمار الذي عندنا الذي نحاني من منصبي العال بإيعاز من حمار خارجي حين لم أستجب له و أوقع له على صفقة أيضا تزامنا مع ما يتم في شركة "خبزة الشعب سوناطراك" في ولايتي ... و الأمثلة كثيرة عن عملاء يخترقون الدرك حتى قيل "إذا تعرف جدارمي يجيبلك البارمي" كسخرية من ما يحدث من تعطيل عمل أمن الطرقات الذي يفتك "البارميات" ( رخصة السياقة ) ، و غيرها من التدخلات التي تخرق القانون ، و يدل بوضوح على أن الجدارمية يعملون في نهاية الأمر بتنسيق مع الشرطة لكن ليس في الصالح العام ، مثل "brq" الموحد الذي لم يفضح الشرطة يوما و لم تفضح الشرطة الدرك يوما حين تحدث حادثة ضد القانون ، فظل الفساد يجري في الطرقات حتى وصل الحد لإشهار السلاح الأبيض و السيوف و الحاكم يعلفونه brq موحد لا يفضح أمرا بل يعطونه اسعار البطاطا و البصل، و يحمون بذلك تدخل الحاكم جيشا و رياسة ضد عملائهم في أسفل الهرم يرهبون و يرعبون و يحقرون و يحتقرون الشعب دون من ينصت أو يرد العدوان ... واش حبينا نوصلوا للتسلح للرد على لصوص يحموهم لصوص من الشرطة و الدرك و حين نردوا على أنفسنا تجيبولينا شرطة و درك مخلصين نتشاجر معهم لأنهم يطبقون القانون فقط ضد حمايتنا ضد الكلاب من حمير اللصوص و غيرهم ؟ ... خلونا من إيضاح الواضح كي لا نضيع الوقت في الجزائر رجالا و نساءا ... المهم التهمة ثابتة في أن هناك شبكة فاسدة عميلة تخترق الدرك بوضوح حتى ظهر أثرها في البلاد حتى الفضيحة ، و أصبح الشرفاء في الدرك المخلصين "كالنسا" لا يحركون ساكنا تحت شعار "خاطيني ما جاني حتى أمر" ، واش راكم حابين الأمر يعطيه من يحمي شبكة من العملاء أو الأمر يعطيه قيادي مخلص ما يوصله والوا من شكاوي الشعب ؟؟ ... لا زلت أتذكر حين كنت ضمن صفوف الجيش الوطني الشعبي كظابط ( إحتياط ) و حين كان الرصاص و العمل الدؤوب ديدننا ضمن الجيش الوطني الشعبي في الناحية العسركية الأولى أيام سنين الجمر في العشرية السوداء نوجه آلة إرهابية يدعمها الخليج و يدربها الغرب و يسلحها العملاء ، تقدمت فرقة الردك الوطني التابعة لمدينتي لمنزل أبي فأفزعوه بطرق الباب و حصار البيت و طلبهم لي قائلين للوالد الشيخ الكبير "هل هنا يسكن فلان فلان" ( يعني إسمي ) ، ففزع الوالد و ظن فورا أن قدومهم يتعلق بخبر مقتلي ضمن صفوف الجيش لأن لا خبر يأتي لبيت رجل عسكري عبر الدرك إلا خبر مقتله ، فقال "نعم ماذا هناك" فأخبروه أنهم يحبثون عني ليعتقلوني بسبب أني فار من الخدمة الوطنية !!!! و كنت يومها ضمن صفوف الجيش ، فغضب أبي منهم كثيرا و إنزعج و أخبرهم أنهم "إن كانوا لا يعرفون حتى ظباطا في الجيش بينهم فكيف يعرفون الجنود و كيف يعرفون الإرهاب الذي يختفي منهم" فذهبوا أدراجهم غير آسفين ، و لكنهم حينما ولوا للمقر التابع الدرك قاموا بتحرير تقرير عدم العثور علي دون ملاحظة أني ضمن الجيش كظابط في الناحية الأولى العسكرية كما أخبرهم أبي ليتأكد المرسل إليه من صحة المعلومات التي قالها أبي لهم . كتمتها في نفسي و قلت لعله خطأ وحيد و ردة فعل غاضبة من الدرك ضد رد أبي القوي ، و مضت سنوات حتى تعرض أحد أصدقائي أيضا من نفس الدفعة لإعقال في فندق في ولاية ما غير ولايتي ، حين إعتقله الدرك و بات ليلة في السجن ( يبول فيه ممنوع حتى من المرحاض ) لولا تدخل ضابط شريف من درك أتى في الصباح ( مشكورا ) فأطلق سراحه بسرعة حين تأكد بهاتف واحد أنه أمضى الخدمة الوطنية ، و إتخذ الإجراءات اللازمة ، فعلمت حينها أن الشيء مدبر من طرف الدرك في ولايتي ضد كل إطار إلتحق بالجيش ساعتها لمحاربة الإرهاب يحولونه بتقارير كاذبة للعدالة العسكرية كي يمل و يكره الجيش الذي إلتحق به ضد الإرهاب ، حين يجد نفسه يحاسب من طرف نفس الجيش الذي كان معه بتهمة أنه كان فارا منه !!!! وجدت نفسي و الكثير معي من بلدتي أنهم مطالبون للعدالة العسكرية لأني أصحبت فارا من الخدمة الوطنية بتقرير "ملعون كاذب" من الدرك ، و ما كان علي إلا إثبات وثائقي في المحكمة قبل أن تندلع ضدي قضايا المتسبب فيها هو الدرك بتقرير كاذب ناقص مغرض بسبب الكذب في عمله بتقارير كاذبة ، فهل كان الدرك حينها يحارب كل إطار يلتحق بالجيش ضد الإرهاب و عبر كل الولايات أم في ولاتي فقط ؟ لا أعتقد أن الأمر خاص ، بل و تعرض بعض أصدقائي للإعتقال و هو يوما في مهمة من مديريته أثناء القبض عليه في فندق لأنه مطلوب لدى العدالة العسكرية لفراره من الجيش و عدم تأديته للخدمة الوطنية و هو قد أكملها لولا أن وجد رجلا مخلصا "دركيا" تأكد من ذلك و أخلى سبيله ، و سب صديقي عمل الدرك عندنا الذي كان سببا في تحويل للعدالة العسكرية كل من صعد للجيش الوطني الشعبي حينما كأنه يعمل مع الإرهاب بتقاريره الكاذبة ضد أفراد ظباط الجيش الوطني الشعبي من الإحتياط ، كنت هذه حادثة أختزنها منذ 20 عاما ليوم كهذا لأفضح بها ممارسات شبكة عميلة تحيل أفراد الجيش للغبن العسكري ، و تترك بلا شك أفرادا لم يريدوا تأدية الخدمة الوطنية بل سارعت معهم لتحريرهم من واجب الخدمة الوطنية ، و كل ذلك كان في زمن هجوم عالمي إرهابي ضد الجزائر كما يحدث ضد سوريا ، فلم أجد من فرقة الدرك الوطني عندنا إلا الغدر و الطعن في الظهر و أنا في الجيش أواجه كلاب الإرهاب العالمي ، و لم أكن لأنجو من العدالة لولا تدخل عناصر من الجيش الوطني الشعبي الذين صححوا الأمر ، فهل الجيش يعمل كل شيء حتى لينقذ أفراد الدرك التي لا أعرف ما عملها لحد الآن لا هي و لا شرطة تناديها عبر الهاتف فلا تأتي لأنها تعرف من المجرم مسبقا الذي تبلغ عنه . و الأمثلة كثيرة جدا لا حصر لها تدل على أن الدرك ( الذي لم يكن يظهر لي أثر له في زمن الإرهاب إلا أثر أفراد الجيش ) على أن الدرك مصاب بإختراق شديد يتواطأ مع مهربي الحدود و المافيا و اللصوص و الشرطة المنحرفة غير الشرطة النزيهة و غيرهم من من يشد أزرهم لأنه الذرع العسكري من وزارة الدفاع الوحيد ( بعد الدياراس ) الذي يصول و يجول وسط الشعب و في المدن ببدلته و هو محترم يخترق مجرم ، فلا مناص من الإطاحة بالشكبة اللعينة التي تخترقه بخطة ناعمة تجعل الجزائر تستفيد من أبنائها البررة في الدرك الوطني و تلوي أعناق الخونة فيه ليعملوا لصالح الجزائر منحية عنهم كل خيط يربطهم بالفساد و مورطة لهم في العمل و العمل فقط لصالح الجزائر ، و لي ماعجبوش الحال يطير عند أمه في دارهم . الجزائر ليست للحمير التي تصك الشعب و تعاقب أفراد الجيش بالجيش نفسه حين ضحوا بكل شيء حين قرروا الإنحياز للجيش في زمن الإرهاب و لم يفروا من واجبهم ، و بهذا ستتمكن الجزائر و بجرة قلم فقط من التمكن من العناصر الخبيثة في الدرك دون أن تعرفهم و تحرك الدرك بصفة فعالة لرفع الغبن عن الجيش لا أن يعمل ضده نوما أو تخريبا ، فيعلمون الخونة فيه بالسيف عليهم لصالح الجزائر مع الشرفاء من الدرك و هم بلا شك "كتفوهم" بالخوف فلا يخطؤون لكن لا ينفعون في نفس الوقت ، فحان الوقت أن ينفع كل عناصر الدرك بلادهم بخطة ناعمة سيتم تفصيلها مفيدة جدا و سمقطة لخطط كل الأعداء . غير بعيد أيضا قصة قصها علي جاري حين قال لي أن شيخا غضب غضبا شديدا حين رأى أحدهم بزي دركي و هو في نفس الوقت كان إرهابي في بلدته و العهدة على الراوي، فإن كان مثل هؤلاء يخترقون الدرك في الفترة السوداء فمن سيكون خلفهم الآن إلا من وظفوه معهم إنتقاءا و تم طرد ابناء المخلصين من الدرك من التوظيف و أعادو لهم الملفات دون سبب و ذكر سبب الرفض ... هناك حوادث ملفتة للنظر مثل قتل دورية درك كاملة زمن الإرهاب بكمين يظهر فيه التواطؤ واضحا ، تم فيه حجز الشعب في حاجز مزيف و تجميعه ريثما ينتقل الخبر لفرقة الدرك في بلدية صغيرة فإنتقلت الفرقة و تم قتل عناصرها كلهم بسلاح RPG و تفجير سياراتهم ثم قتل من بقي منهم ، و ليس هنا خبر جديد بل ما يعرف عن هاته العناصر الدركية أنها مخلصة و "ناس ملاح متربيين" ، و بقاو بعدهم يومها في مدينتي من يحولنا نحن في جيش الإحتياط بتهمة أننا فررنا من الجيش و نحن يومها فيه ، و حتى اليوم في المدن الأخرى الفاسدين منهم من يتحكمون في الصفقات العمومية بمعاقبة أي إطار في أي مؤسسة عن طريق مديره بأمر سري شفهي للحصول على الصفقة من طرف متقاعدين من الدرك أكيد لهم يد رفيعة تخترق قيادة الدرك الوطني بعدما سقط الدياراس كنتيجة حتمية و إستنتاج واضح ... ناهيك عن محلات كبيرة ضخمة يملكها هؤلاء فجأة حين تقاعدوا مثيرة للشك و الإهتمام معا يعملون حتى مع مدراء فرعيين للمنازعات يفرغون لهم كل الضرائب حين يتم تقديرها جيدا من طرف أعوان الضرائب .... بالخلاصة لا يمكن حصر أشياء حدثت في الدرك كلها تدل على إختراق شبكة للدرك كانت و لا تزال تعمل ضد الجزائر جيشا و شعبا و إنما يقفز لعقل عاقل بسرعة أن الدرك القوة المسلحة التي من المفروض تحمي البلدان داخل البلاد وضح أنها مخترقة و مخربة من طرف شبكة تحمي من يخرب البلاد بتنسيق مع من يخترق الشرطة و الدليل كان نفس brq يصدر لقادة البلاد جيشا و شعبا لتعميتهم ، فيه إتفاق على كل شيء و ستر للفضائح التي تحدث عبر كل نقاط الوطن كي تحدث مفاجأة الثورة التي تندلع دونما يعرف قادة البلاد جيشا و و رياسة ما سبب ذلك .
و من فضائح إختراق الردك بعناصر قيادية حقيرة أنها أرسلت مع رعاة الإبل من الخليج من حُمراء ( أمراء ) دركيين مخلصين لحراستهم ، و ليس هنا بيت القصيد، بل تركتهم دون أكل و شرب يحرسون البعرور المبعور الأمراء الحمراء كما تحرس الكلاب الضالة مدة 24 ساعة هذا فيما وصلني على المباشر من دركي لعن اليوم الذي دخل فيه الدرك و تحكم فيه "الشميات" الذين يذلون أبناءنا الشرفاء في الدرك ، من أجل لعق أحذية حمير الخليج اللعين الذي دعم الإرهاب ضد الجيش و الشعب الجزائري ، و هذا ما أخبرني به دركي سابق فرّ من الدرك بالتقاعد و سخط على هذا الجهاز الذي أصبح الملاعين فيه من قادة قوادة يُذلون أفراد الدرك الوطني الذين يعتبرون من الجيش الوطني الشعبي الذي يدافع بكل بسالة عن تراب و شرف البلاد. فمن ليس فيه حتى الخير بل الواجب إتجاه أفراد الدرك و هو قيادة عليهم و لا يأكلون معه حتى السم الهاري ليقوموا به صلبهم لحراسة كلاب الخليج ، فكيف يكون فيه خير للبلاد و العباد و بالمرة كيف لا يكون عميلا حقيرا يتقيد منصبا عاليا قد تم دسه من طرف حمير الدياراس حاشا الشرفاء النائمين معهم سابقا ؟ ذيل الكلب أعوج حتى لو وضعوه في مئة قالب حاشا الشرفاء لكنهم نائمين و إستحمروهم بلا شك و بكل وضوح.
تواطؤ الخبثاء في الدياراس سابقا مع الدرك في تجويع أفراد الدرك الوطني الذين كانوا يحرسون بغال الخليج بدا واضحا لأن الدياراس تعلم كل شيء عن قبيح فعل القوادة للخليج في الدرك ضد عناصر الدرك أنفسهم ، فلا بد من إجلاء هذه المعضلة بما يتم تقديمه من حلول في هذا المقال.
تواجد أفراد الشعب من جيش الإحتياط الذين كانوا يشكلون عين الشعب في الجيش و على الجيش ، هم من برؤوا بشهاداتهم العريضة الجيش الوطني الشعبي من أعمال قتل الشعب التي كانت تشاع ضده لزعزعة الكل ، لكن الله ستر و تواجدنا في الجيش في العشرية السوداء فلم نغادر مكاننا و نحن مع إخوتها من الجيش الدائمين و المتعاقدين ، فلم يكونوا حتى يرون أهاليهم لمدد كبيرة جدا لا تطاق حرصا على الجزائر و عدم مغادرة الأمكنة المخصصة لهم لحراسة الأمة شرقا و غربا جنوبا و شمالا في أي نقطة ، و قد كنا نفند و نكذّب بشدة تلك الشائعات حين عودتنا بالتناوب لأهالينا ، فنسمع ما يزعزع الشعب ضد الجيش و نُكذب الإشاعات و يصدقنا الناس لمعرفتهم بنا أننا صادقين ، و لولا إنتشار كلي لأفراد الجيش الإحتياط في كل الشعب و هم أبناؤه عابري سبيل في الجيش و تكذيبهم و شهادتهم لبراءة الجيش من أعمال الإرهاب التي واضح أن الإرهابيين كانوا يقومون بها وحدهم دون شريك إلا من خارج الجيش قطعا و طبعا و يخترق سلاحا آخر مغلقا لا يدخله الإحتياط ، و إن الأسلاك المسلحة النظامية التي لم يكن يتواجد فيها أفراد الإحتياط عين الشعب على أي جهة ، مثل سلك الدياراس و الدرك و الشرطة و الجمارك تجعلنا نشك بقوة و بالأثار أيضا أنها مخترقة بقوة جلها يعتمد سياسة "خاطيني" و يعمل فيها ليأكل "الخبز" و قلتها عميلة لكن متحكمة متناسقة مع باقي الشبكة الفاسدة العميلة في كل الوطن ، فحين نجد أن راعي "مايسواش" يتحكم في فرقة درك و الغابات مع وكيل الجمهورية مع البلدية مع الدائرة ليقوم بحقرة قبائل كاملة و يأخذ منها أرضها و حين يقدم للعدالة يخرج براءة ، نعرف أن هذا الأسلاك لا تعمل إلا ضد "المساكين" من الشعب لتبين أنها تعمل بالقانون و تعلف القيادة تقارير ضحاياها مساكين قلدوا ما رأو عند الذين لا يعاقبون من شبكتهم فعوقبوا بعدم معرفة القانون و مغفلين لأنهم رعاة و فلاحين ، وهم يعملون ليعلفوا هؤلاء الملاعين شرقا و غربا كي لا تخر قواهم التي يستعملونا ضد من يضع اللقمة في أفواههم ( كلاب مسعورة ) . فقد كنا نبرئ بشدة و حزم و صدق يد الجيش من دم أي مواطن زمن الإرهاب حين كنا في جيش الإحتياط مع و ضمن الجيش الوطني الشعبي ، و كنا نواجه الإشاعات بالردود الصواعق على القرود النواعق التي تريد بأفواهها النتنة الإطاحة بالجيش الوطني الشعبي بإثارة غضب الشعب عليه أو حتى بإرسال ثورة مسلحة ضد الجيش حامي البلاد ، لكن الله رحمنا جميعا جيشا و شعبا و حمى الله الجيش الوطني الشعبي بشهادة أبنائه و أبناء الشعب من الإحتياط الذي كان شاهدا حارسا في كل إتجاه على ما يحدث و الذين تواجدوا في كل نقطة من الجيش حتى في MDN ، و لكنهم لم يتواجدو في باقي الأسلاك النظامية المسلحة التي تعتبر مغلقة على مراقبة الشعب بعيون أبنائه البررة من الإحتياط ، بل تتعامل هذه الأسلاك بسطوة إتجاه المساكين مع أبناء الشعب بينما تتاواطأ مع من لا غبار على فساده و حقرته للشعب و تطاوله على الجميع مسؤولا كبيرا أو صغيرا في البلاد ، في غياب الجيش الوطني الشعبي الذي "حبسوه" في الثكنات كي لا يرى شيئا بحجة رفع حالة العسكرة ليعلب فيها الكلاب المسخرة / و لم يكن الجيش يعلم شيء إلا ما تعلفه له "الدياراس" بتقارير كاذبة ضد الشعب و الجيش خاصة كل إطاراته في الشقين ، و الحمد لله أن بان خبثها و بقي التخلص بذكاء ديمقراطي و عسكري ملح جدا من العملاء الذين يكرهون العمل في صالح الجزائر، بأمرهم بالعمل لصالح الجزائر بتغيير كل مواقعهم لضرورة مصلحة البلاد و أمن الجيش و الشعب معا ، و لي ما عجبهش الحال يطير لدارهم .

و بعد هذا هناك خطة ناعمة لتستفيد الجزائر من الدرك الوطني بعناصره الشرفاء و الكلاب معا دون إستثناء كي تتعطل نهائيا شكبة الفساد فيه العميلة و تتمزق حمايتهم للقسم الثاني و لا يجدون أنفسهم إلا في محل "خدم و طير لداركم" و هذا هو المطلوب حاشا الشرفاء منهم الذين أصبحوا دون فائدة إلا تلك التي تتعلق في المكاتب بإنشاء حوصلة الإحصائيات الخاطئة التي لا تنفع كي لا يخطط القادة صح بصورة فعالة ، أو تلك التدخلات ضد ضعاف الشعب الذين "لا أكتاف لهم" يجرونهم لهنا و هناك لذر الرماد في العيون و الحقرة دايرة ظل ، فإن مكان الدرك محسوب على الجيش الوطني الشعبي ، و مكانه العمل لحماية الجزائر ماشي لحماية شكبة اللصوص بحماية القسم الثاني من اللصوص delux الذين يسيطرون على المناصب و لا يتغيرون و هم يثوِرُون في الشعب ضد أهم منصب هو رئاسة الجمهورية المنصب الوحيد الذي يجب الحذر من زعزعته ، فلا يجدون مرتعا لنزواتهم و تدمير البلاد غير إثارة الإشاعة و النكت و السباب ضد أخطر منصب للجمهورية حتى و هو محمي بقانون رموز الدولة و لكن عبثا قنن ذلك مع هؤلاء الكلاب العميلة، التي يحميها شبكة من العملاء يخترقون الدرك ، و يعتبرون ( العملاء ) آخر قطعة مسلحة في يد العدو يستأنس بها العملاء في القسم الثاني و الثالث لتخريب الجزائر.

و هاهو مقترح تام لتحصين الجزائر نهائيا عسكريا بفعالية و الإطاحة بكل الرؤوس و العملاء الذين يخترقون جهازنا الدركي و يعملون لصالح العدو دون علم من الشرفاء في الدرك الوطني :



1. تحويل 90 بالمية من الدرك إلى العمل تحت قيادة الجيش ( بريقاد ميكست ) ، و 10 بالمية تبقى في المدن شهر ثم تعوض 10 بالمية من ال90 بالمية و هكذا دوريا.
2. ال10 بالمية التي تبقى تكون من القوات الخاصة للدرك المتواجدة في الفوج groupement المتواجد في عاصمة كل ولاية ، هذه القوات الخاصة تفرق لتكوّن فرق الدرك عبر كل البلديات على رأسها عسكري من الجيش الوطني الشعبي ، و الذين كانوا في فرق الدرك يحولون للعمل تحت قيادة الجيش ( بريقاد ميكست فيها العسكري يتمتع بقوة القرار فوق الجميع ) كي تمزق ضمنيا و دون شعور الشبكة الفاسدة التي تخترق الشرفاء في الدرك و يقطع عملها نهائيا مع الكلاب التي تخترق الشرطة و كلاب العملاء الذين يخترقون الشعب.
3. ما بقي من القوات الخاصة من أفواج الدرك ، يكونون هم أيضا ضمن ال90 بالمية التي تحول ضمن العمل تحت مظلة الجيش ، و يستدعون دوريا لتعويض زملائهم عبر الفرق المتواجدة في البلديات أو يعوضون بغيرهم، مع الأخذ بعين الإعتبار أنه لا يجب أن يحافظ على نفس العناصر التي تشكل المجموعة التي تعوض الفوج في المدن ، كي نخلط كل حسابات العدو الذي يخترق الدرك ، بتكوين مجموعات جديدة لكل فرقة في أي بلدية لا يعرف أفرادها بعضهم البعض إلا بأنهم درك كي يتم تعارف الدرك فيما بينهم و تختلط الأوراق فلا يحرك عدوا أي مجموعة تتبعه أو يتبعه جل عناصرها ...
4. ال90 بالمية من الدرك التي تحول للجيش "تعمل في الحدود" مع الجيش و تحت قيادة عنصر منه لتشكل سلسلة نقاط عبر الحدود التي طولها 6500 كلم تقسم على 10 كلم لتعطي 650 نقطة حراسة دركية بين النقطة و الأخرى 10 كلم . يعني 90 بالمية تقسم على 650 نقطة لتشكل في كل فرقة عددا من الأفراد يفوق عددهم أو ينقص حسب صعوبة المنطقة تناسبا عكسيا مع سهولة الحراسة.
5. تتبع 650 نقطة حراسة درك الموضوعة على الحدود على بعد مناسب حسب التضاريس و خلفها ، مباشرة سلسلة من نقاط حراسة من الجيش تتخلل سلسلة الدرك و تتموضع خلفاها ( يعني يكون الدرك بينها و بين الحدود و بين كل نقطتي حراسة للدرك يأتي وسطهم نقطة حراسة للجيش لكن تقع خلف خطهم للحراسة ) و تنسق معها و تتواصل معها عبر الإتصالات و تسندها عسركيا و إعلاميا لحراسة الحدود.
6. يكون على رأس كل نقطة درك واحد من العسكر ( الجيش ) كي يعمل معهم تحت قيادته و تكوين نقطة مشتركة ( حراسة ميكست MIXTE ) خوفا من أي تواطئ في أي طرف و حرصا على العمل العسكري فقط لحماية الجزائر
7. حين تنقل مجموعة حراسة من أي نقطة إلى أخرى ، يقوم الجيش بصفة آلية بتغيير تشكيل افراد كل مجموعة من الدرك من مجموعات أخرى عشوائيا كي لا يعرف العدو أي ثغرة للإختراق ، و تختار العشوائية بثلاثة أحجار من النرد على الأقل كي لا يتوقع العدو بحساب الإحتمالات أي شيء مهما غلظ رأسه . طبعا أقصد يتم هذا آليا عشوائيا بالحاسوب "الموثوق" لتخريج القوائم.
8. يقوم الجيش بتحريك أفراد كل النقاط من الدرك كل 10 أيام، تنقل كل نقطة للنقطة الخامسة حسابا و بعدا منها ( يعني ينقل للكيلومتر 50 بعيدا عن النقطة السابقة كي نكسر أي عمل إختراقي حدودي محتمل تكون علاقته حتى علاقة مع أي مواطن ) ، و حين كل تنقل لتكوين النقطة الجديدة لا يحافظ على نفس الأفراد ضمن المجموعة الواحدة ، بل تؤسس المجموعة من مجموعة أخماس العناصر التي تكون المجموعات الأخرى لكسر أي إحتمال تواطؤ و لتصفية العمل و بقائه نقيا دون تواطؤ خاصة في الحدود ، و تحرك نقاط الجيش أيضا في الإتجاه المعاكس لحركة نقاط الدرك كي تتحقق قوة سلسلتين عسكريتين مسننتين ( مركبة من اسنان هي نقاط الحراسة ) تحرص الجزائر في حدودها بإحكام سحق كل شيء.
9. حين الإكتفاء من تشبع الحدود بعناصر الدرك يشكل من الباقي فيالق أو افواج متحركة بعيدا عن المدن في الصحاري عبر الحدود و تضمن إسناد الجيش و العمل معه بكل ما تملك من إمكانيات.
10. تحول مقرات الأفواج الدركية ضمن عاصمة الولاية لمقرات للجيش الوطني الشعبي يتحقق فيها ما يريده الجيش لأي طارئ ضمن المدن لكسر أضلع أي إحتمال مجموعات مستترة، و يحقق عملية تكوين أو تذكير على السلاح الخفيف بكل أصنافه لجيش الأحتياط ظباطا و جنودا كل شهر في حصص تريبية لتقوية الرمي و تعبئة الشعب ليكون مدربا ضد أي إعلام أو هجوم و على أتم الإستعداد للعمل ضمن عمس عسكري محكم تحت قيادة واحدة ، فلم يستفد جيدا الإحتياط من حصص التدريب على السلاح و الرمي و كانت الحصص قليلة خلال عامين لا تتجاوز حصص قليلة في بعض الحالات ، تحسبا لأي طارئ داخل المدن ضد إرهابا أو دولا يتقن جيشها الرمي ، فيجب مواجهته بجيش الإحتياط في المدن يتقن القنص و الرمي الجيد و القتال المتلاحم و حرب المدن ، كي يسحم المشكل نهائيا و الإحتياط يعرف جيدا تضاريس و أزقة مدنه و يحفظها ولا يحفظها جيش العدو إلا عملائه.
11. بالنسبة لمقرات سكانت الدرك و تجمعات أسرهم ، يوضع على رأس كل تجمع عسكري يعمل تحت قيادته بعض الدرك لحراسة المقرات و عائلات الدركيين الكرام ، و يتأكد العسكري من كل شيء فيها حفاظا على عائلات الدرك حفاظا عليهم.
12. إن تغير عناصر الفوج الواحد في نقطة حراسة في الحدود يمكن كل عناصر الدرك و الجيش معا من التعرف على بعضهم البعض تحت سلطة الجيش و هذا مفيد جدا خاصة في القتال المتلاحم يعرف فيه الجزائريين بعضهم البعض.
13. التحرك الدائم لمجموعات حراسة نقاط الحدود دركا في عكس إتجاه عقارب الساعة و الجيش في إتجاه عقارب الساعة يمكن من خلق سلسلتين مسننتين (ذات أسنان ) تطحن أي إختراق، و تمكن من إحكام القبضة بكل سهولة على الحدود تطحنان و تسحقان سحقا آليا ذكيا بشريا لا يعتمد على أجهزة فقط بل على دبابير تحرس عشها و تلسع بل تقتل كل من يحاول إختراق الحدود مهما كان في الحدود ، و خاصة منع نسج علاقات مع شعب الحدود إلا علاقات خفيفة جدا للضرورة و تمزيقها كلما نسجت بالحركة الدائمة لسلسلتين التي بل تتمزق قبل أن تبدأ، و يمكن هذا الأمر من :
a. عدم الإختراق من أي نوع .
b. معرفة عناصر جيشنا الباسل مع الدرك الشرفاء و غيرهم و وكالين الخبز بكل تضاريس الجزائر و التعود القوي على مناخها بكل تناقضاته.
c. توليف و تدريب ممتاز طبيعي واقعي على تحمل كل الظروف الطبيعية لكل افراد الدرك الوطني مع الحيش الوطني الشعبي الذي يقاسي وحده.
d. كسر دائم لأضلع الإختراق و تمكين الجزائريين من نسج علاقات قوية بينهم البين و بطولية تدوم لمدة 50 عاما قادمة يحفظ فيها رجالنا تراب الجزائر شبرا بشبر (ماشي شعار و الرشوة و الحقرة ديارة ظل في المدن )
e. تحقيق القصاص العادل أيضا دون قصد من الذين أعطوا الرشا من أجل التوظيف في الدرك تَم بسببهم إقصاء أبناء الوطن المخلصين الذين يتقنون حتى الفنون القتالية إتقانا كبيرا ، كي بعمل هؤلاء بطريقة فعالة دون غطاء و "كتاف" جزاءا بمثل ما عملوا و دفاعا عن الأمة رغم أنف من دخل للدرك من أجل التخريب ، أما الشرفاء فلا شك أنهم سيكونون سعداء جدا لأنهم سيخفف عنهم العمل حينما يحمله الحمير التي ظلت تعلف دون عمل أو تعمل الشر داخل الدرك حتى جوعت عناصرها التي تعمل معها ، إنما المخلصون الشرفاء لا يعييهم العمل بل تعييهم المشاكل التي تطحن مردودهم و عقولهم و قلوبهم المحبة لبلدهم ، و سيرفع بهذا عنهم الغبن نهائيا و يتقاسم ثقل عملهم الآخرين كلهم ...
14. أثناء حراسة الحدود بتشكيل السلسلتين المسننتين ( ذات الأسنان ) من طرف مجموعات الدرك و الجيش التي يتم تغيير تشكليها عند كل حركة لنقطة حراسة أخرى كي لا يتم الإختراق ،و التواطؤ ، توضع كل مكالمات عناصر الدرك ( و هم تحت قيادة عسكري طبعا ) تحت التصنت و المراقبة "بعلمهم" خوفا من أي إختراق بل "منعا" لأي إتصال يهدد أمن البلاد مع أي عدو أو صديق ، أما العملاء فيختنقون بهذا و أما الشرفاء فلا يؤثر عليهم هذا بل يسعدون به و يطمئنون على سلامة وجودهم في الحدود .
15. يجب فتح خط أخضر عند الجيش للدركيين الشرفاء دون معرفة أو بمعرفة المتكلم كي يتم فضح أي ممارسات قديمة و جديدة خاصة لفضح العملاء و أخذ الحيطة منهم و الإيقاع بهم و تحويلهم للقضاء العسكري يفتي فيهم بالإعدام ، و حذاري من نقطة القضاء العسكري أن تكون مخترقة و لا أعتقد أنها كذلك حسب رأيي و الحمد لله.
16. تحقق الدرك ال10 بالمية عمل الدوريات داخل المدن لربط كل النقاط الساكنة التي يشكلها "شرطي تحت علم" ( يعني تحت كل علم جزائري من مؤسسة يتواجد شرطي مع حراس المؤسسة الغير مسلحين )
17. إحذروا قدوم الألماني من أجل التخريط (التنسيق) الأمني الشُرَطي ، فربما جاء يغير رأس جيشه من عميل في الشرطة يخترق الشرطة إلى عميل في الدرك يخترق الدرك دون علم القائدين معا للشرطة و الدرك . عموما بهذه الخطة لن يجد العدو أي ثغرة و على الأقل ستفسد عليه كل خططه و يلزمه سنين ليعيد بناء شبكة عملائه و أما الشرفاء في أي منصب فتحية لهم خاصة ، و يجب أن يفتحوا عيونهم و يعلنوا عن أي خطر بأي وسيلة ليصل للجيش و الرياسة و يخلوهم من سياسة "خاطني نتاع العملاء" لأنها لا تليق بهم و بسيف عليهم كرجال ولاد رجال ماشي شمايت.







شركات الأمن الخاصة :
هذه الشركات تعمل "نظريا" على حراسة شركات وطنية ضمن مخطط حماية الشركات و أمنها ، لكن في الحقيقة تواجد السلاح في يد الخواص يشكل خطرا في المرحلة الحالية خاصة بعد تصرحيات قنوات مصرية أن شركات الأمن الخاصة كلها في العالم العربي تابعة للعدو الصهيوني/الأمريكي بأيادي عربية كما هو واضح في العراق و مستتر في البلدان العربية من المغرب إلى العراق ، خصوصا ايضا لو علمنا/وجدنا أن العدد الحقيقي الذي يشغله صاحب الشركة الخاصة للأمن هو مثلا 1000 رجل يصرف لكل واحد منهم أجر 40.000 دج فقط للواحد شهريا ، و لكنه "نظربا على الوثائق" طلب تسليح 10.000 رجل بأجر 120.000 دج للواحد ، فهو بهذا يحول 9.000 قطعة سلاح للإرهاب و المرتزقة لتخريب نسيج الجيش الوطني الشعبي و الشعب معا بعمليات مسلحة تنطلق من أي مكان غير معروف و مرصود ، بل و من هنا أيضا تخلق المناصب الوهمية بفارق 80.000 دج x 9000 = 720.000.000 دج "شهريا" يأجر بها جيشا سريا مختفيا من الشومارة و اللصوص و غيرهم لتخريب الجيش و الشعب معا أو تموين جهات فاسدة تعمل ضد البلد ، ( و من المناصب الوهمية أن المقاولين يشغلون أربعة أشخاص و يقدمون قوائم مزورة ب100 شخص ليأخذوا أجرهم من la DAS بتواطؤ و توصيات من إطارات تخترق كل الوزارات و توصي بعدم عرقلة هذا المقاول دون داك دون التحقق و الوقوف الفعلي على العمال و عددهم و هم يعملون ، و هنا تخلق أيضا مناصب وهمية يدعم بها المقاولون الإرهاب و المرتزقة طبعا تحت وصاية من يخترق الدولة يعطي المشروع لهذا المقاول العميل دون مقاول آخر نزيه و يقصيه ) ، أعود للشركات الخاصة للأمن التي تمثل خطرا لأنها تعرف تفاصيل كل المصالح داخليا ، و يتسلمها العدو بعلاقة متعدية تمر من كلب عميل يتحكم في الشركة إلى العدو ، بل يأتي العدو مع العميل أمام مرأى الحراس التابعين له دون أي إعتراض لأنه صاحب الشركة الخاصة للأمن التي تشغلهم ، ليلغم كل المكاتب بأجهزة تصنت و تصوير "نانوتكنولوجية" كي يعلم كل شيء عن شركات الجزائر فيقهر المخلصين من الإطارا
7 | أمين | الجزائر 2016/03/02
فى الحقيقة انا يبدوا لي الامر سهل هههه
لو انا مكان الرئيس بوتفليقة لا طلبت من ولاة الجنوب ان يصنعوا مربع طوله مثلا اربعة كيلومترات بالسياج و فى كل 20 م اضع "قاريطة" فيها قناص و اضع كتيبة محترفة امام هذا المربع ثم اضع فيها مخيمات و كل من يريد النجاه و الفرار عليه ان يعبر نقطة التفتيش و منها للمخيمات المحروسة و يعلم من دخل المخيمات لا يخرج الا للعدة الى ليبيا ... بالطبع هناك نفقات وووو لكن هكذا يكون الوضع مشدد و امن لاقصى درجة و خلي داعش ينفلقوا هناك ...
8 | وطني | الجزائر 2016/03/02
بارك الله فيك السيدة حزام على هذا المقال والشرح الكافي والمتميز للصراعات الداخلية التي ليس وقتها اطلاقا والله لم افهم مذا يحدث بهؤلاء المسؤلوين وكذلك بالنسبة الى النازحين فلا يسمح لاي شخص الدخول الى الاراضي الجزائرية هذا خطر كبير فكيف يتم مراقبتهم وهم على الاراضي الجزائرية . المساجين فروا اكثر من مرة من السجن فما بالك بالمخيمات من المفروض امر كهذا لا يغيب على بال المسؤولين . اذا اردتم تقديم مساعدات انسانية تكون داخل التراب الليبي وبحراسة شديدة حتى يتم التحكم فيهم اما الافارقة لا انسانية ولا هم يحزنون ارسلوهم الى بلانهم وفكوا المشكل نهائيا .
الحضني
2016/03/02
بسم الله الرحمن الرحيم والصلا ة والسلا م على سيد المرسلين محمد الامين وصحبه .......
نعم اختاه لقد ذكرتي ما فيه الكفاية لهؤ لاء المتناحرين لاجل المناصب الذين كان الاجدر بهم الانتباه جيدا لما يدور حول الحدود الجزائرية الشرثسة والجنوبية من مخاطر ..وليس الوقت للابقاء على الخلافات الهامشية دون المشاركة بما هو اوجب ومات يتطله الظرف دفاعا عن الوطن المفدى ولو بالكلمة ..هذا حال المعارضة التي وجب عليها توجيه اهتامامها بحماية الوطن و الوقوف صف واحدا الى جانب استراتيجيات الجيش الوطني الشعبي والمصالح الامنية و السلطات لصد اي محاولة و افشالها واحباط كل مخطط عدواني مهما كان مصدره و فاعليه و دون تسامح .
فليس لنا بلد سوى الجزائر التي وجب التضحية لاجلها و بكل ما يملكه المرء من نفس ونفيس ولزم الاستعداد الجيد لتقديم السند الواجب والضروري لقواتنا حفظها الله ونصرها التي تؤدي مهامها وواجباتها والحمد لله ولها كل الاحترام والتقدير .
كما وجب على الجميع خصوصا الاعلا م تنبيه الجزائري للمخاطر و تحسيسه بواجباته الوطنيه تجاه بلده و حمايته حتى وان كان ذلك من الواجبات المقدسة وكل دفاع هو شهادة عن ارض المليون ونصف المليون من الشهداء التي تميزت عن غيرها بالتضحيات .
فوفق الله سلطات البلد والجيش الوطني الشعبي سليل جيش التحرير في الوقوف ببسالة مثالية لحماية الجزائر والدفاع بشتى الوسائل واولاها التضييق عن الدمويين الذين صالوا وجالوا في دول عربية اغرقت في الدماء .
اللهم احفظ الجزائر والجزائريين ووحدهم يا رب العالمين اللهم قوي عزائمهم ووفقهم في حماية بلدهم وصد كل مفسد ومخرب اللهم قدر العزيز واشفيه يا شافي يا معافي وقوي قواتنا وانصرها على كل عدو ةمكنها منه يا رب العالمين يا خير الناصرين ...امين امين

اعتذار

دكتور محيي الدين عميمور
الأحد 28 فيفري 2016 67 0
عندما راجعت مذكرات العقيد الطاهر زبيري التي كنت قرأتها منذ سنوات اكتشفت خطئي في تعليقي على الشهادة التي تناولت رد فعل الرئيس بومدين على الطاهر زبيري عندما أبلغه بنبأ الحكم بالإعدام على العقيد شعباني (ص 63) وذلك في مقالي أمس بعنوان ’اتقوا الله في رجالاتكم" .( جريدة " الحياة " ، العدد 698 الصادر اليوم الأحد 28 فيفري 2016 ) .
وقد قال زبيري أن بومدين ردّ عليه قائلا بأن شعباني في السجن وقادة النواحي يطلبون من بن بلة أن يعفو عنه، وعندما عرض زبيري على بومدين أن يذهب بنفسه قال له وكأنه يوجه أمرا: لا تذهب إلى بن بلة حتى لا يعتقد بأنني أرسلتك.
وما قاله الشاهد وانتقدته في مقالي بعنوان "’اتقوا الله في رجالاتكم" كان أقرب إلى الصحة مما ذكرته أنا بتسرع آسف له، وأعتذر عنه للشاهد وللقراء.

Un transfuge du PT qui a rallié le FLN s’en est pris à lui

Le frère de Louisa Hanoune agressé à Annaba


Le frère de Louisa Hanoune a été agressé par un militant du FLN. © Louiza Ammi/Archives Liberté
Le conflit entre le PT et le FLN ne risque pas de s’estomper de sitôt. Il vient même de connaître un prolongement assez dangereux. Aux diatribes échangées par les responsables et cadres des deux chapelles partisanes a succédé, dès hier, la violence physique.

La ville d’Annaba a été, en effet, le théâtre d’une agression physique qui a tout l’air d’un règlement de compte politique, conséquence prévisible des échanges verbaux d’une rare violence entre la patronne du Parti des travailleurs et l’ex-parti unique, marqués par les étalages publics de scandales souvent par médias interposés. La guéguerre a atteint, lundi, le seuil de l’intolérable avec l’agression caractérisée du frère de Louisa Hanoune, militant du PT et élu à l’APW d’Annaba. Le conflit vient ainsi de franchir un pas entre les deux partis et risque de s’envenimer davantage.
Fawzi Hanoune, un militant du PT, membre de l’APW d’Annaba, a été violemment agressé par un de ses pairs au niveau de cette Assemblée, lundi. Selon la victime, l’agression était d’une telle violence qu’elle lui a occasionné plusieurs contusions et notamment une fracture au bras, ce qui lui a valu une incapacité de travail de 21 jours, comme en atteste le certificat médical délivré par un médecin légiste. Selon les déclarations de Fawzi Hanoune, qui se trouve être le frère de la secrétaire générale du Parti des travailleurs, son agresseur, le nommé Mehdi Noureddine, un ex-élu PT devenu vice-président de l’APW d’Annaba depuis qu’il a rallié le parti FLN, il y a quelques semaines seulement, s’en serait pris à lui, lorsqu’il lui a demandé de restituer les clés du siège du parti, qu’il détenait. “Je lui ai simplement demandé de me remettre les clés du bureau du parti, qu’il n’avait aucune raison de garder du moment qu’il ne fait plus partie de notre formation depuis son adhésion surprise au FLN. C’est alors qu’il a commencé à m’insulter vertement avant de m’assener des coups de poing et des coups de pied sans me laisser l’occasion de me défendre”, explique le militant agressé. Et d’expliquer que par-delà la voie de fait, dont il a été victime de la part d’un “ex-compagnon de combat”, il y a une volonté délibérée de vengeance, surtout que, poursuit-il, “personne n’ignore que les relations sont tendues à l’extrême entre notre parti et le FLN représenté à Annaba par Baha Eddine Tliba”. Fawzi Hanoune évoque, notamment, la guéguerre qui a opposé la secrétaire générale du PT à Amar Saâdani et n’omet pas de rappeler le reportage “commandité par Baha Eddine” qui a été diffusé en janvier dernier par une chaîne de télévision privée, le mettant personnellement en cause dans une obscure affaire de spoliation du foncier. Notre interlocuteur profitera de cette occasion pour annoncer qu’une enquête a été ouverte à propos des mensonges distillés à l’encontre de la famille Hanoune et qu’aucune des allégations de ladite chaîne n’a pu être corroborée.

A. Allia


حي بوالصوف يتحوّل إلى قطب عمراني بقسنطينة: تحصيصـــات في مناطق انزلاق و أسعـــار الشقق تتجاوز مليــــار سنتيم

تحول حي بوالصوف إلى منطقة سكنية يكثر عليها الطلب بسبب موقعها المميز بمدينة قسنطينة، رغم نقص العرض و التهاب أسعار شققها، التي تباع بمبالغ لا تقل عن مليار و نصف سنتيم، فيما يُعّد كراء مسكن أمرا شبه مستحيل داخل حي يعرف نقائص كثيرة. موقع بوالصوف القريب من وسط المدينة و عدة محاور رئيسية بالمدخل الغربي لقسنطينة، جعله من التجمعات السكنية المميزة و المطلوبة بين المواطنين، رغم النقص الكبير في الشقق المعروضة للكراء أو البيع، و هو ما لاحظناه لدى التجول داخل الحي على أننا نبحث عن شقة، فأمام غياب وكالات عقارية بداخله، أرشدنا السكان لصاحب هاتف عمومي علمنا بأننا سنجد ما نريد عنده رغم أنه لا يملك وكالة عقارية، و بالفعل قدم لنا هذا الشخص عدة عروض شراء أو كراء بأنحاء متفرقة من أحياء مدينة قسنطينة، لكن بوالصوف لا يتوفر، حسبه، سوى على عرضين، يتمثلان في شقة للبيع من 4 غرف بعقد ملكية، قيمتها مليار و 300 مليون سنتيم، و أخرى تتألف من ثلاثة غرف يعرضها صاحبها للكراء مقابل 3.8 مليون سنتيم شهريا، مع العلم أن الشقتين تقعان بالمنطقة السفلية بمنطقة "كناب و كوسيدار"، و التي يصعب الوصول إليها بسبب بُعدها، و عدم توفر وسائل النقل. و عن طلبنا المتمثل في كراء شقة في الجهة العلوية من الحي، أكد لنا صاحب المحل بأنه يستحيل إيجاد شقة للكراء في هذا الجزء، مؤكدا بأنه لم يحصل على أي عرض لكراء شقة في هذه المنطقة منذ مدة طويلة، و حتى إن توفرت شقق للبيع هناك، فلن يقل سعر المؤلفة من 3 غرف عن 900 مليون سنتيم، فيما قد تصل قيمة ذات الخمس غرف إلى مليار و نصف سنتيم. و الملاحظ أن الحي يضم عددا كبيرا من الأطباء الخواص و في العديد من التخصصات، بحيث لا تكاد تخلو عمارة من عيادة طبيب، و هي من الأمور التي أدت، حسب السكان، إلى رفع أسهم السكنات و زيادة أسعارها بشكل كبير، و الغريب أن بعض المناطق التي تنعدم فيها التهيئة و المنجزة بطريقة فوضوية مثل "النعجة الصغيرة"، قد يصل سعر قطعة أرض أو هيكل بيت بها إلى مليار سنتيم، أما أسعار كراء طابق مؤلف من غرفتين فلا يقل بهذه المواقع عن 15 ألف دج شهريا.
بناءات وسط منحدرات
الحي الذي يحمل اسم الشهيد عبد الحميد بوالصوف، تعود نشأته إلى قرابة 35 سنة بإنجاز أولى عماراته، و هو اليوم يمتد على مساحة كبيرة، حيث توقفت التوسعات بداخله منذ أكثر من 15 سنة، آخرها مجمع سكني يضم عشرات العمارات بالجهة السفلية، أنجزت من قبل إحدى المؤسسات العمومية، غير أنها لم تسلم لحد اليوم، بعد أن ظهرت عليها عيوب تقنية جراء وقوعها في منطقة انزلاقات، ليبقى مصيرها مجهولا. بوالصوف أصبح يضم كثافة سكانية كبيرة جدا، فبالإضافة إلى العدد الهائل من المباني و الفيلات الواقعة في جهتيه الغربية و الجنوبية، فقد عرف خلال السنوات القليلة الماضية توسعا فوضويا لا يزال مستمرا بجهته الغربية، من خلال إنجاز المواطنين لسكنات خاصة على أراض يملكونها بعقود عرفية، كما أن الأراضي القليلة التي لا تزال متوفرة في إطار قانوني، تقع بأماكن يظهر أنها غير مناسبة للبناء إذ تتوسط منحدرات ترابية، ستنجز عليها تحصيصات سكنية جديدة تضم فيلات، حيث انطلقت عملية إنجاز بعضها. و لم يتغير الحي كثيرا منذ مدة بحيث حافظ على نفس المظهر طيلة سنوات طويلة، و لا تزال تطغى عليه مظاهر نقص التهيئة، كغياب المساحات الخضراء و أماكن اللعب و الراحة و اهتراء الأرصفة و كذا انتشار النفايات المنزلية و الصلبة، بالإضافة لتسرب مياه الصرف الصحي و الصالحة للشرب، خاصة داخل أقبية العمارات التي تنتشر بها الجرذان، زيادة على تكدس الأتربة و الأوحال و بقايا مواد البناء على الطرق و بين العمارات.
عمارات لم يتم صيانتها منذ 30 سنة
و بات المدخل الرئيسي لبوالصوف لا يتحمل الضغط الكبير عليه، حيث يعد نقطة سوداء بسبب الاختناق الذي تشكله مئات المركبات، التي تدخل أو تخرج من الحي خاصة خلال أوقات الذروة، حيث تلتقي 6 طرق على مستوى نقطة دوران واحدة، ما يخلق حالة فوضى يصعب حتى على رجال الشرطة تنظيمها في بعض الأحيان، فيما لا يساهم المدخل الثاني البعيد نسبيا في حل أزمة المرور، خاصة أنه لا يستعمل سوى من نسبة قليلة من المواطنين. و يعد النقل من المشاكل التي يعاني منها سكان بوالصوف، حيث لا يتوفر سوى على مستوى الشارع الرئيسي، فيما ينعدم ببقية المناطق، ما يضطر السكان إلى التنقل لمسافة طويلة من أجل الوصول إلى موقف الحافلات و سيارات الأجرة القليلة بسبب رفض أصحابها التنقل إلى وسط المدينة، و تفضيلهم العمل بمنطق "الكورسة". و رغم الكثافة السكانية العالية إلا أن الحي لا يضم سوى مركز صحي وحيد، يغلق أبوابه على السادسة مساء، كما تنعدم الإنارة العمومية بمناطق كثيرة، و تنتشر الكلاب الضالة التي تقتات من القمامة و تشكل خطرا على السكان الذين يغادرون منازلهم باكرا للعمل أو الدراسة، فيما يشتكي سكان العمارات من عدم صيانة هذه الأخيرة منذ 30 سنة أو أكثر، حيث تتسرب المياه إلى داخل البيوت بسبب اهتراء الكتامة و قدمها، و يضطر السكان إلى إجراء إصلاحات بأنفسهم بالرغم من أنها تكلف مبالغ كبيرة. سكان بوالصوف يشتكون مؤخرا من انعدام الأمن، حيث أن سلسلة عمليات السطو التي تعرضت لها عدة منازل بالحي في أقل من شهرين، باتت تقلق السكان و راحتهم، و أصبحوا يطالبون بوضع حد لهذه العمليات، خاصة أن المواطنين متخوفون من تواجد عصابة تنشط على مستوى الحي، تختص في السطو على المنازل و المحلات بالتهديد و استعمال العنف. للإشارة فقد استفاد الحي مؤخرا من مشروع لتهيئة المساحات الخضراء، بالإضافة إلى 3 ملاعب جوارية مغطاة بالعشب الاصطناعي هي حاليا في طور الانجاز.
عبد الرزاق.م

سياكو أكدت أن العملية مست الزبائن الذين رفضوا دفع المستحقات فقط

قطع الـمياه عن حـي "البرارك" بعين عبيـد بسبـب الديون
قامت مؤسسة «سياكو» يوم أمس، بقطع مياه الشرب عن أزيد من 60 عائلة بحي صحراوي عمار ببلدية عين عبيد بقسنطينة، لعدم تسديد السكان لديون تراكمت عليهم.رئيس لجنة الحي المعروف باسم “ البرارك»، أوضح في اتصال بالنصر أنه قد تم تبليغ مؤسسة «سياكو» بواسطة محضّر قضائي، عن رفض السكان استمرار العمل بالفوترة الجزافية منذ ثلاث سنوات في ظل وجود عدادات، إضافة إلى أن هذا التقييم يختلف من زبون إلى آخر و يتراوح ما بين 1500 دينار و 360 دينارا، رغم طبيعته الجزافية، وأضاف محدثنا أنه و جيرانه يرفضون دفع أكثر من مليوني سنتيم كديون متراكمة، في وقت تشير العدادات إلى أقل من ذلك بكثير، على حد قوله.
و أضاف رئيس الجمعية أن عملية القطع لم تشمل كل السكان البالغ عددهم 131 عائلة، بل نصفهم، بعد تدخل لجنة الحي، علما أن السكان كانوا قد نظموا وقفة احتجاجية يوم 11 أكتوبر الماضي، أمام المصلحة التجارية بعين عبيد، لنفس الأسباب، و نظم على مستوى الدائرة لقاء جمعهم بمسؤولي مؤسسة “سياكو»، الذين وعدوهم بالنظر في انشغالهم، لكن لقاء آخر نظم يوم 3 نوفمبر على مستوى مؤسسة «سياكو» في الكلم الرابع لم يخرج بأي اتفاق.خلية الإعلام لمؤسسة “سياكو»، أوضحت للنصر أن عملية قطع التموين قانونية و مست عددا محدودا من الزبائن، الذين رفضوا دفع ديون متراكمة تعود إلى سنوات، في الوقت الذي سدد فيه معظم السكان مستحقات استهلاكهم من الماء، كما نفى مصدرنا أن تكون طريقة الفوترة بالنظام الجزافي، حيث تم العمل بالعدادات منذ 3 سنوات.                                                    ص/رضوان     
http://bkdesign-dz.com/wasl/02-03-2016/pdf.jpg



Constantine - Ali-Mendjeli: Des travailleurs remerciés demandent leur réintégration
par A. M.
« Pourquoi nous a-t-on fermé la porte au nez, nous empêchant de rejoindre nos postes de travail ?

Qu'avons-nous fait pour mériter ce licenciement qui ne dit pas son nom ? Pourquoi les responsables de la société ne veulent-ils pas nous donner les raisons de notre renvoi et les documents officiels qui formalisent la cessation de la relation de travail ?», se sont demandés, hier, des représentants d'une trentaine d'employés de la société (Spa) d'importation et vente de produits pharmaceutiques (IVPP), centre de distribution de Constantine, implantée dans la nouvelle ville Ali-Mendjeli. Ces travailleurs mis sur le carreau, qui étaient venus directement de l'inspection du travail où ils avaient été convoqués pour une séance de conciliation avec leur employeur, se sont présentés au bureau de notre journal afin de nous informer de cette situation. En se relayant, ils ont commencé à expliquer que les plus anciens d'entre eux sont employés dans cette société, au centre de distribution de Constantine, depuis 2003 et ont signé des contrats à durée indéterminée. Or, le dimanche 14 février 2016 quand ils ont voulu rejoindre leurs postes comme d'habitude ils ont été empêchés par les agents de sécurité qui avaient reçu ordre de ne pas les laisser entrer. «Pourquoi, avons-nous demandé», ont indiqué nos interlocuteurs. Malheureusement, aucun responsable de la société n'était présent pour répondre à cette question, disent-ils. Ils signalent que quelques jours avant cela, des responsables d'IVPP les avaient mis devant l'alternative de remettre leurs démissions individuelles par écrit, auquel cas ils recevraient un engagement individuel de règlement des 9 mois de salaire en retard et ce à compter du 30 avril prochain. «Sinon rien, et vous pourrez aller à la justice, nous ont-ils signifié», ont déclaré les travailleurs renvoyés en soulignant qu'ils avaient refusé de remettre leurs démissions. Et les deux journées suivantes, le 15 et le 16 février, ils se sont présentés encore devant la porte du centre de distribution, mais cette fois accompagnés d'un huissier de justice pour dresser des PV de constat de leur présence durant ces trois journées, PV dont nous détenons des copies. Nos interlocuteurs poursuivent : «Nous avons contacté l'inspection du travail d'El-Khroub et fait une correspondance à la direction générale de la société à Alger, accompagnée d'une plate-forme de revendications comprenant notamment le règlement des salaires qui n'ont pas été versés depuis mai 2015, des bulletins de salaires, des certificats de travail ainsi que notre réintégration à nos postes respectifs avec des indemnités». Entre-temps, ils ont commencé à recevoir individuellement des «décisions de rupture de la relation de travail», portant l'entête du siège d'Oran et le cachet de celui de Constantine, selon un document dont nous détenons également une copie.

A la fin de l'entrevue, ils nous apprendront que devant l'absence du représentant d'IVPP à la séance de conciliation prévue hier au siège de la direction de wilaya de l'inspection du travail, un autre rendez-vous est pris pour le 7 mars 2016.

Hier dans la journée, après avoir réussi à entrer en contact avec le directeur du centre IVPP de Constantine, ce dernier s'est refusé à toute déclaration concernant cette affaire. «Nous avons un avocat de l'entreprise qui est seul habilité à se prononcer sur le cas de ces travailleurs, nous a-t-il répondu en effet, en nous promettant qu'il allait prendre contact avec l'avocat et nous donner une réponse aux questions que nous lui avions posées». Mais, nous avons attendu cette réponse durant toute la journée et elle n'est pas venue. Plus encore, le représentant d'IVPP était injoignable.
Constantine - Nouveaux tarifs des taxis: Les clients préfèrent, désormais, voyager par bus !
par A. M.
A l'entrée en application, hier, mardi 1er mars 2016, des tarifs de taxis urbains et suburbains, les usagers ont boudé les taxis. Des taxieurs et des responsables de syndicats qui encadrent cette corporation, dans la ‘ville des ponts', se sont plaints, hier d'un «chômage technique», qui les a, fortement, surpris. «Les clients ont déserté les stations taxis pour aller prendre les bus de transport urbain. Et depuis ce matin, je n'ai fait que quelques courses qui se comptent sur les doigts d'une seule main», nous a avoué, hier, un taxieur affilié au syndicat UNACT (Union nationale des chauffeurs de taxis) qui fait la ligne centre-ville/Djebel Ouahch, en passant par Daksi et Ziadia. «Constatant qu'ils sont boycottés, plusieurs chauffeurs de taxis sont revenus à l'ancien tarif», nous a déclaré, dans le même temps, M. Mahcène, chef du bureau de wilaya de l'UNACT. Bien au contraire, nous avons relevé que les usagers de la ligne, allant du centre-ville de Constantine à la nouvelle ville Ali Mendjeli, ont continué à affluer à la station située à l'entrée de la rue Aouati Mostefa qui dessert la nouvelle ville Ali Mendjeli. «Parce que nous avons été agréablement surpris d'apprendre que le prix à la place est passé de 60 à 80 dinars», nous dira un usager, habitué de cette ligne. Vérification faite, il s'est avéré que le syndicat qui gère cette ligne a décidé d'opérer une augmentation raisonnable de 20 dinars, sur le tarif à la place. «Les autorités ont fixé cette course à 100 dinars, la place, comme le montre la planche des prix qui nous a été remise, par la direction du Transport», nous a expliqué le représentant de la Fédération des taxis qui active, sous l'égide du syndicat des commerçants, l'Union nationale des commerçants et artisans d'Algérie (UGCAA), M. Ali Bouadi. Ce dernier nous a confirmé ce tarif en déclarant que «les taxieurs, affiliés à notre syndicat, ont décidé de leur propre chef, d'appliquer le tarif de 80 dinars, la place sur cette ligne où l'usager payait auparavant 60 dinars. Les taxieurs de notre syndicat se sont réunis, cette semaine et ont décidé, à la majorité, de retenir cette augmentation raisonnable, en considérant que 100 dinars est une majoration qui pèsera, un peu trop sur la bourse du client », a expliqué le représentant de ce syndicat qui gère cette ligne très fréquentée. «Il y a bien une minorité de taxieurs qui cherchent à appliquer le tarif de 100 dinars, a-t-il poursuivi, mais ils se comptent parmi ceux qui viennent de Didouche Mourad, de Hamma-Bouziane et de Zighoud Youcef, pour travailler la journée sur cette ligne». Toutefois, a affirmé notre interlocuteur avec assurance, «ils ne vont pas tarder à rentrer dans les rangs parce que les clients ont décidé de les boycotter». Allant plus loin, M. Bouadi nous a fait savoir que lui et les membres du syndicat ont pris contact, hier, avec la direction du Transport pour informer ses responsables des décisions qu'ils ont prises.

Signalons, pour terminer, que le directeur du Transport, M. Khelifi, que nous avons rencontré, hier matin, à la réunion du conseil de wilaya, nous a déclaré que le dispositif concernant les nouveaux tarifs est entré en application et que, dans l'ensemble, la situation est bonne sur le terrain. «Tout marche bien», s'est-il contenté de nous affirmer.
Constantine - Conseil de wilayaQuestionnements sur les chantiers «Blanche Algérie» à El Khroub
par A. Mallem
On se souvient que lors de la réunion précédente du conseil de wilaya, le wali, qui avait entendu un rapport sur la connexion des établissements scolaires à Internet, avait menacé de dessaisir Algérie Télécom (AT) de ce dossier. Mais la remontrance a eu des effets salvateurs puisque le directeur d'AT est venu hier participer à la réunion hebdomadaire du conseil de wilaya en présentant le bilan ‘‘bien fourni'' des écoles qui ont été connectées à Internet au cours de la semaine passée. Ainsi, d'après ce bilan, 388 écoles de la wilaya sont concernées par ce programme. Durant cette semaine, 247 établissements ont été connectés au téléphone et au réseau Internet. «Reste à connecter 134 établissements, indiquera ce responsable, dont 15 d'entre eux possèdent déjà le téléphone fixe et 126 ne possèdent ni ligne téléphonique ni connexion Internet, ceci parce qu'ils sont situés dans des zones isolées et relativement difficiles d'accès. Algérie Télécom œuvre, en coordination avec les services de la direction de l'éducation, pour compléter l'opération dans les meilleurs délais», a expliqué le directeur d'AT. Et à la question du wali de savoir s'il y a une possibilité de connecter les 126 établissements isolés en prenant en charge le volet financier d'amener des lignes sur le budget de wilaya, le directeur d'AT a répondu par l'affirmative. Suite à quoi, le wali lui demanda de faire une évaluation et de l'adresser aux services de la wilaya au cours de la semaine prochaine. Le problème de la connexion des écoles à Internet a été, ainsi, traité avec efficacité et célérité par Algérie Télécom.

Le second point remis sur la table par le secrétaire général de la wilaya, M. Sayouda, et qui a été beaucoup discuté, est celui concernant les chantiers «Blanche Algérie». Et à ce propos, le SG a signalé que le président de l'APC d'El Khroub l'a saisi par une correspondance «dans laquelle il conteste indirectement les listes des gens travaillant dans ces chantiers qui lui ont été envoyées ainsi que la domiciliation des ouvriers qui s'y trouvent». Il s'est plaint aussi que «l'APC n'a pas été associée à l'élaboration de ces listes», a révélé le SG. Et ce dernier de demander aussitôt au directeur de l'action sociale (DAS) de procéder à la vérification des informations communiquées par le P/APC d'El Khroub pour démontrer si effectivement les ouvriers incriminés ne résident pas dans cette commune et si l'APC n'a pas été associée à l'élaboration des listes et de lui faire un rapport. Après cela, beaucoup de participants à la réunion ont constaté que les chantiers du dispositif «Blanche Algérie» restent toujours sujet à caution et il est pointé du doigt par les hautes autorités de la wilaya qui critiquent chaque fois l'efficacité de ces chantiers, l'assiduité des ouvriers et tâcherons qui y travaillent, le manque de contrôle de l'activité de ces derniers, etc. Et en dernier lieu, le SG de la wilaya a déclaré à ce propos : «Nous voulons, à juste titre, que le travail effectué par ces brigades soit apparent sur le terrain».

Et il a interpellé le DAS pour lui demander de veiller à ce que la commission instituée à son niveau pour suivre les chantiers soit active. Il terminera par une note de satisfaction en indiquant que les instructions données lors de la dernière réunion du conseil de wilaya ont été globalement appliquées et que des rapports hebdomadaires sur tous les projets et les sujets discutés ont commencé à affluer au cabinet.


نقص البطاريات، ندرة الأدوية والضغط على المصالح يضاعف المعاناة
وفاة أكثر من 25 طفلا مصابا بتشوهات في القلب
توفي ما يزيد عن 25 طفلا مصابا بتشوهات خلقية على مستوى القلب بسبب انعدام الجراحة اللازمة بمؤسسات وهران بكل من كانستال وقسم أمراض القلب للأطفال بالمستشفى الجامعي السنة الماضية. أما من أسعفهم الحظ في النجاة يعانون الأمرين. تقاذف بين القطاعين العام والخاص، تكاليف باهظة في العيادات الخاصة، اهمال كلي في المستشفيات العمومية وقلة التكفل في الخارج خاصة للأطفال المصابين بتشوهات في القلب منذ الولادة والذين غالبا ما يموتون على سرير العمليات التي تتم داخل الوطن لصعوبتها وقلة المختصين. تستقبل المصلحة مرضى ولايات الجهة الغربية بمعدل 60 فحصا يوميا،
مما فرض اكتظاظا كبيرا بغرف المصلحة التي يفوق عدد المرضى بها الثلاثة. كما طالب مرضى القلب وذووهم بتوفير إمكانات العمل من هياكل طبية ومعدات من أجل التكفل الطبي الصحيح بالمرضى، خاصة وأن عددهم في تزايد مقلق. إذ يشكل مرضى القلب نسبة 23 بالمائة من السكان. كما تم تسجيل 1500 طفل بالجهة الغربية يعانون من ذات المرض . ياتي هذا في الوقت الذي يواجه مرضى القلب ندرة حادة في الأدوية على غرار لازيليكس، لوبرين، بريفيسكان، ديقوكسين، لوفوتروكس وغيرها غير المتوفرة بالصيدلية المركزية بوهران التي تزود المستشفيات بها. وحسب رئيس جمعية القلب المفتوح شتوان عبد القادر فإن هذه الأدوية تستورد من الخارج وفعاليتها كبيرة في علاج المرضى لا يمكن استبدالها بأدوية جنيسة. كما صرح أولياء المرضى خاصة الأطفال أنهم عجزوا عن تأمينها، فهي غير موجودة، مطالبين وزير الصحة بالتدخل والقضاء على الندرة التي تهدد حياة المئات بوهران بالموت المحتم. يواجه مرضى مشاكل كبيرة في العلاج بسبب الندرة الحادة المسجلة في الأدوية التي يتعاطونها. فقد أشار المتضررون إلى عدم تمكنهم من الحصول على الأدوية غير قابلة للتعويض، خاصة أن طبيعة المرض تستدعي مواصلة العلاج بانتظام وتناول الأدوية اللازمة في أوقاتها المحددة دون أي تأخير. كما وجه المرضى نداء استغاثة إلى وزير القطاع لإنقاذهم من الموت البطيء، متهمين أياد خفية في ندرة الأدوية الخاصة بهم منذ شهور يتم تحويلها إلى وجهات مجهولة حسب ما أكده بعض أولياء المرضى الذين التقينا بهم دون استفادة المعنيين بها. عقيبة.خ



http://bkdesign-dz.com/wasl/02-03-2016/pdf.jpg

نقص البطاريات، ندرة الأدوية والضغط على المصالح يضاعف المعاناة
وفاة أكثر من 25 طفلا مصابا بتشوهات في القلب
توفي ما يزيد عن 25 طفلا مصابا بتشوهات خلقية على مستوى القلب بسبب انعدام الجراحة اللازمة بمؤسسات وهران بكل من كانستال وقسم أمراض القلب للأطفال بالمستشفى الجامعي السنة الماضية. أما من أسعفهم الحظ في النجاة يعانون الأمرين. تقاذف بين القطاعين العام والخاص، تكاليف باهظة في العيادات الخاصة، اهمال كلي في المستشفيات العمومية وقلة التكفل في الخارج خاصة للأطفال المصابين بتشوهات في القلب منذ الولادة والذين غالبا ما يموتون على سرير العمليات التي تتم داخل الوطن لصعوبتها وقلة المختصين. تستقبل المصلحة مرضى ولايات الجهة الغربية بمعدل 60 فحصا يوميا،
مما فرض اكتظاظا كبيرا بغرف المصلحة التي يفوق عدد المرضى بها الثلاثة. كما طالب مرضى القلب وذووهم بتوفير إمكانات العمل من هياكل طبية ومعدات من أجل التكفل الطبي الصحيح بالمرضى، خاصة وأن عددهم في تزايد مقلق. إذ يشكل مرضى القلب نسبة 23 بالمائة من السكان. كما تم تسجيل 1500 طفل بالجهة الغربية يعانون من ذات المرض . ياتي هذا في الوقت الذي يواجه مرضى القلب ندرة حادة في الأدوية على غرار لازيليكس، لوبرين، بريفيسكان، ديقوكسين، لوفوتروكس وغيرها غير المتوفرة بالصيدلية المركزية بوهران التي تزود المستشفيات بها. وحسب رئيس جمعية القلب المفتوح شتوان عبد القادر فإن هذه الأدوية تستورد من الخارج وفعاليتها كبيرة في علاج المرضى لا يمكن استبدالها بأدوية جنيسة. كما صرح أولياء المرضى خاصة الأطفال أنهم عجزوا عن تأمينها، فهي غير موجودة، مطالبين وزير الصحة بالتدخل والقضاء على الندرة التي تهدد حياة المئات بوهران بالموت المحتم. يواجه مرضى مشاكل كبيرة في العلاج بسبب الندرة الحادة المسجلة في الأدوية التي يتعاطونها. فقد أشار المتضررون إلى عدم تمكنهم من الحصول على الأدوية غير قابلة للتعويض، خاصة أن طبيعة المرض تستدعي مواصلة العلاج بانتظام وتناول الأدوية اللازمة في أوقاتها المحددة دون أي تأخير. كما وجه المرضى نداء استغاثة إلى وزير القطاع لإنقاذهم من الموت البطيء، متهمين أياد خفية في ندرة الأدوية الخاصة بهم منذ شهور يتم تحويلها إلى وجهات مجهولة حسب ما أكده بعض أولياء المرضى الذين التقينا بهم دون استفادة المعنيين بها. عقيبة.خ

ما سر الأشغال العمومية ببور سعيد؟

هدمت أمس كل الأكشاك بساحة ”بور سعيد” المعروفة بـ”السكوار” المقابلة للمسرح الوطني ”محي الدين بشطارزي” والسوق السوداء للعملة، ووقعت مشادات كلامية بين الأمن والسكان وأصحاب الأكشاك الذين رفضوا قرار الهدم منددين بالظلم ومستغربين أسباب هذا التصرف.
 


http://hostbk.net/sahafa/assets/archives/02-03-2016/pdf.jpg



http://www.elhayatonline.net/local/cache-vignettes/L457xH635/arton49091-0f7f2.png

في سؤال كتابي إلى وزير الثقافة عز الدين ميهوبي

النائب حسن عريبي ينتقد صرف أموال لنشر الميوعة وضرب قيم الأمة

اعتبر النائب عن حزب جبهة العدالة والتنمية، حسن عريبي، أن حسر الثقافة في التنظير المطلق البعيد عن قيم وعادات المجتمع الجزائري، أو في المهرجانات الفلكلورية الفارغة لن ينتج الثقافة التي تبنى عليها الحضارة، بل سيكرس الرداءة، لأن الحضارة، على حد قوله، تقف على جناحين، جناح مادي وجناح معنوي تشكل الثقافة عنصره الأهم.
وجه حسن عريبي، سؤالا في نص مكتوب موجه إلى وزير الثقافة عز الدين مهيوبي متسائلا: ”متى يتم تفعيل المشهد والفعل الثقافي الجزائري الأصيل الذي يعبر عن كينونة الإنسان الجزائري ويفجر فيه طاقات الإبداع وصناعة الحضارة؟ متى يتم التوقف عن اعتبار استضافة المطربين والفنانين من كل الملل والنحل ومنحهم المبالغ الطائلة من عرق الجزائريين؟ متى يتم التوقف عن اعتبار هذا الإجرام عملا ثقافيا صحيحا؟ متى يتم طرح جائزة ثقافية ترقى إلى طموحات المثقف الجزائري؟ متى يتم توجيه النفقات الثقافية إلى وجهتها الحقيقية ؟”
واعترض عريبي على مسألة صرف الدولة مبلغا مهما من عرق الجزائريين لينفق على نشر الخنا والميوعة وضرب قيم الأمة، فذاك من باب قتل المشهد الثقافي وهدر طاقات الأمة، فيما يهدم ولا يبني، عوض رؤية مشهد ثقافي ينقلهم نقلة نوعية من التخلف إلى التقدم.
وأضاف حسن عريبي أن حجم الإنفاق الثقافي الجزائري لا بأس به مقارنة بحجم الإنفاق في قطاعات أخرى، ولكن حسب وجهة نظره، ذلك الإنفاق لو أخذ وجهته الصحيحة لكان المجتمع مفعما بالثقافة فهما وممارسة، مضيفا: ”اقتصار الإنفاق الثقافي على المهرجانات الغنائية وتقديم الملايير لمغنين ومغنيات يقدحن في ثقافة المجتمع المكتسبة أصلا، فهذا يتنافى مع الثقافة التي تنشدها المجتمعات الباحثة عن الحضارة، وعندما يختزل المشهد الثقافي في جانب دون الجوانب الأخرى فتلك عملية خنق ممنهجة للمشهد الثقافي الجزائري”.
وقال عريبي: ”إن الأمم التي لا تحترم ثقافتها لا تستحق الوجود، ولا تضمن الاستمرار، وإن احترام ثقافة المجتمع وتشجيعها ونشرها هو البداية الصحيحة لتطور المجتمعات، وإنه بفعل تصرفات خاطئة عبر مدد زمنية متتالية، تــم للأسف الشديد تكريس مفهوم خاطئ للثقافة في أذهان المجتمع الجزائري، هذا المفهوم الخاطئ نتج عنه تصرفات تصادم الموروث المجتمعي الجزائري فنجم عنه إخراج فرد جزائري هجين الثقافة فكرا وممارسة، ما انعكس في ممارسات مشينة لا تمت للمجتمع الجزائري بأي صلة، وإن الآفات التي غزت المجتمع الجزائري من جرائم قتل ومخدرات وأمية من تبعات غياب ثقافة مجتمعية ذات أبعاد وطنية”.
واعتبر النائب عن حزب العدالة والتنمية أن المشهد الثقافي الذي يفتقد إلى سياسة ثقافية ترتكز على تشجيع التأليف وتشجيع الطباعة وفتح المراكز الثقافية للندوات والحوارات، هو مشهد شائه ومحكوم عليه بالفشل مسبقا.
وتساءل لعريبي: ”أين الجائزة الثقافية التي يمكن أن نفاخر بها حتى لدى دول الجوار؟ إن أكبر جائزة ثقافية جزائرية لا تزيد قيمتها المالية عن 500 ألف دينار، هذه القيمة المالية يتعفف عنها أصغر اسم لمطرب في أدغال إفريقيا، بينما يأخذ ممثل أو مغن مآت الآلاف بالعملة الصعبة، أوليس هذا منطقا أعرجا غريبا؟”.

التعليقات

(1 )

1 | متدمر | الجزائر 2016/03/02
ياسي عريبي القدير والمحترم أنت تنفخ في الرماد ؟هدا جزء من البرنامج الدي يتقاتل عليه حزبي الراندو والآفة لان؟أدكرك ان نسيت يوم خلقوا لنا سنة الجزائر في فرنسا وكلفوا على رأس المصرف رئيس الكورة الجزائرية بالمهمة وسنة كاملة وأموال الشعب يلعب بها ويستفيد منها ممن يعرفون ثقافتنا أفضل منا ؟والمهرجان الأفريقي للموسيقى.و .و..وختموها بأسبوع الثقافة لبلدية عصمان القارد في دوار كارنفال في دشرة كل المصاريف لأسبوع كامل من مديرية الثقافة بالرقص والغناء والأكل و و والشباب في دور الشباب يطبلون بدلاء البلاستيك لعدم وجود الالات ولا يهمهم هدا مع العلم أن الآلة تبقى لجيل كامل وقد يتعلم عليها العديد من شبابنا،ان الميوعة في كل شئ حتى أصبحت أمة مميعة؟ ولا يمكن اصلاح ما أفسده الدهر بمثل مجلسكم المتواجد فيه بهاء طليبة ولاأحزاب مثل غول وعمارة بن يونس وسعدابي وبوقطايا المهرج والدي أصبح يشهر به على أنه جامعي وأي جامعة تخرج منها مثل جامعة سعيداني ولا جبالله وأخواته أبو جرة الدي لم يستطع اقناع ابنه بخلع المنقوش ويريد اقناع الشعب ،انها الكارثة ؟الله يرحم الشهداء وشهداء الواحب الوطني ،ادا سلم الأمر لغير أهله.........؟


Constantine - Nouveaux tarifs des taxis: Les clients préfèrent, désormais, voyager par bus !
par A. M.
A l'entrée en application, hier, mardi 1er mars 2016, des tarifs de taxis urbains et suburbains, les usagers ont boudé les taxis. Des taxieurs et des responsables de syndicats qui encadrent cette corporation, dans la ‘ville des ponts', se sont plaints, hier d'un «chômage technique», qui les a, fortement, surpris. «Les clients ont déserté les stations taxis pour aller prendre les bus de transport urbain. Et depuis ce matin, je n'ai fait que quelques courses qui se comptent sur les doigts d'une seule main», nous a avoué, hier, un taxieur affilié au syndicat UNACT (Union nationale des chauffeurs de taxis) qui fait la ligne centre-ville/Djebel Ouahch, en passant par Daksi et Ziadia. «Constatant qu'ils sont boycottés, plusieurs chauffeurs de taxis sont revenus à l'ancien tarif», nous a déclaré, dans le même temps, M. Mahcène, chef du bureau de wilaya de l'UNACT. Bien au contraire, nous avons relevé que les usagers de la ligne, allant du centre-ville de Constantine à la nouvelle ville Ali Mendjeli, ont continué à affluer à la station située à l'entrée de la rue Aouati Mostefa qui dessert la nouvelle ville Ali Mendjeli. «Parce que nous avons été agréablement surpris d'apprendre que le prix à la place est passé de 60 à 80 dinars», nous dira un usager, habitué de cette ligne. Vérification faite, il s'est avéré que le syndicat qui gère cette ligne a décidé d'opérer une augmentation raisonnable de 20 dinars, sur le tarif à la place. «Les autorités ont fixé cette course à 100 dinars, la place, comme le montre la planche des prix qui nous a été remise, par la direction du Transport», nous a expliqué le représentant de la Fédération des taxis qui active, sous l'égide du syndicat des commerçants, l'Union nationale des commerçants et artisans d'Algérie (UGCAA), M. Ali Bouadi. Ce dernier nous a confirmé ce tarif en déclarant que «les taxieurs, affiliés à notre syndicat, ont décidé de leur propre chef, d'appliquer le tarif de 80 dinars, la place sur cette ligne où l'usager payait auparavant 60 dinars. Les taxieurs de notre syndicat se sont réunis, cette semaine et ont décidé, à la majorité, de retenir cette augmentation raisonnable, en considérant que 100 dinars est une majoration qui pèsera, un peu trop sur la bourse du client », a expliqué le représentant de ce syndicat qui gère cette ligne très fréquentée. «Il y a bien une minorité de taxieurs qui cherchent à appliquer le tarif de 100 dinars, a-t-il poursuivi, mais ils se comptent parmi ceux qui viennent de Didouche Mourad, de Hamma-Bouziane et de Zighoud Youcef, pour travailler la journée sur cette ligne». Toutefois, a affirmé notre interlocuteur avec assurance, «ils ne vont pas tarder à rentrer dans les rangs parce que les clients ont décidé de les boycotter». Allant plus loin, M. Bouadi nous a fait savoir que lui et les membres du syndicat ont pris contact, hier, avec la direction du Transport pour informer ses responsables des décisions qu'ils ont prises.

Signalons, pour terminer, que le directeur du Transport, M. Khelifi, que nous avons rencontré, hier matin, à la réunion du conseil de wilaya, nous a déclaré que le dispositif concernant les nouveaux tarifs est entré en application et que, dans l'ensemble, la situation est bonne sur le terrain. «Tout marche bien», s'est-il contenté de nous affirmer.

مطاعم ومحلات صنع الحلويات غير نظيفة

خبز شبه جاهز للخبازين بقسنطينة قريبا

أقدم، أول أمس، مكتب النظافة والتنظيم الصحي التابع لبلدية قسنطينة على غلق محلين تجاريين وتوجيه 27 إعذارا لعدد من المطاعم ومحلات صنع  الحلويات.
أفاد مسؤول بالقطاع الحضري سيدي راشد بوسط مدينة قسنطينة، أن التحاليل التي أجريت على عينات تم اقتطاعها أبانت وجود نوع من البكتيريا، مع تسجيل نقص ملحوظ في النظافة بعدة محلات ومطاعم بقلب المدينة، ومنها البعض بمنطقة الرحبة الشهيرة، حيث سجل المفتشون الذين كانوا مرفوقين بممثلين عن مديرية التجارة عدة نقائص وتجاوزات في حق المستهلك، موجهين إعذارات لأصحاب المحلات والمطاعم المعنية بغرض إعادة النظر في شروط النظافة في ظرف يومين، وقد تم غلق مطعم للأكل السريع.
ومعلوم أن العديد من أصحاب المطاعم في قسنطينة تحولوا مؤخرا إلى  تحضير الكل السريع، خاصة ما يعرف بـ ”الشاورمة” مع تسميات مختلفة لجلب الزبائن مثل ”شاورمة الشام” و”مأكولات دمشق”. كما أن الكثير من المطاعم تفتقر للنظافة مع كثرة الحديث عن الاستعمال المتكرر للزيت، وهو ما يسبب أخطارا للمواطنين، وقد سجلت عدة تسممات سببها أكل المطاعم.
وفي سياق آخر أفاد، أول أمس، صاحب أول مخبزة صناعية بقسنطينة، في لقاء جمعه مع عدد من الخبازين وممثلين عن إتحاد التجار يتقدمهم الأمين العام الوطني لاتحاد التجار والحرفيين الجزائريين صالح صويلح، بالإضافة إلى رئيس فيدرالية الخبازين والأمين العام لاتحاد التجار بقسنطينة، أن مؤسسته المتواجدة بالمنطقة الصناعية ابن باديس الهرية جاهزة للتسويق بعد أن أبرمت عقودا مع عشرات الخبازين بالولاية، لتسويق منتج شبه مطبوخ يكون بوزن 250 غ للخبزة الواحدة وجاهزا للاستهلاك بعد دقائق من تسخينه لدى الخبازين قبل عرضه للبيع، وهو ما من شانه أن ينهي متاعب الخبازين مع العمال الرافضين للعمل ولو بأجرة تفوق أحيانا أجرة أستاذ أوصحفي.
وأوضح المستثمر أن البداية ستكون بالعمل مع ما يقارب 70 خبازا بقسنطينة، فيما سيتضاعف العدد لاحقا وقد يشمل حتى عدد من الخبازين من خارج حدود عاصمة الشرق.
 

عبد المجيد مسكود يصاب بسكتة دماغية

نشر الفنان محمد العمراوي، مغني موسيقى الشعبي، رسالة على صفحته الخاصة بالفايسبوك، أشار من خلالها أن المغني عبد المجيد مسكود أصيب بسكتة دماغية.
وتعاطف المئات من متتبعي الشأن الثقافي وموسيقى الشعبي بالجزائر مع الخبر، بحيث عرض على مختلف صفحات الفايسبوك، تمنيات الطيبة للصحة والانتعاش، ويريدون منه أن يعود على الخشبة قريبا.
ويعد الفنان عبد المجيد مسكود، مغنيا لموسيقى الشعبي، هو من مواليد 31 مارس 1953، بحي الحامة ”بلوزداد”.

استضافة المطربين جريمة

وجه النائب عن جبهة العدالة والتنمية، حسين عريبي، سؤالا كتابيا لوزير الثقافة حول انحسار الثقافــة الجزائريــة في تنظير أجــوف أو رقص فلكـلـوري أعرج، قائلا ”متى يتم التوقف عن اعتبار استضافة المطربين والفنانين من كل الملل والنحل ومنحهم المبالغ الطائلة من عرق الجزائرين؟”، ومتى يتم التوقف عن اعتبار هذا الإجرام عملا ثقافيا صحيحا؟، مضيفا أن اقتطاع مبلغ مهم من عرقهم لينفق على نشر الخنا والميوعة وضرب قيم الأمة هومن باب قتل المشهد الثقافي وهدر طاقات الأمة فيما يهدم ولا يبني.

فيما طالبت المؤسسة الوطنية للنقل الحضري بضرورة تكوين الناقلين الخواص

محطات نقل المسافرين تتحول إلى حلبة مصارعة تحت شعار ”طاڤ على من طاڤ”

ينتهج بعض القابضين أو مايطلق عليهم بالعامية اسم ”روسوفور”  أساليب غبر لائقة في التعامل مع الركاب دون أي احترام، همهم الوحيد جمع عدد هائل من المسافرين، تحت سقف حافلات النقل الجماعي، غالبا ما يكون سببا في نشوب شجارات يومية لا تنتهي إلا بتدخل العقلاء. 
تحولت بعض محطات نقل الحافلات بالعاصمة إلى حلبة صراع  للظفر بمقعد، أين ينتهج بعض العاملين بالمحطة سياسة ”طاڤ على من طاڤ” بحثا عن الربح، في ظل نقص الرقابة، الأمر الذي يعرف منحى خطيرا يوما بعد يوم لاسيما وإنه يؤثر على كرامة المواطن بالدرجة اأولى. وفي هذا الإطار كانت ”الفجر” شاهد عيان على بعض المشاجرات التي تحدث بين القابضين وبين الركاب، مستخدمين كافة الوسائل لجذبهم إليهم، غير أن الأمر زاد عن حده لدرجة أنه أصبح يطلب من المسافرين التوجه إلى حافلات معينة وإنزالهم بالقوة، مستعملين عبارات تخدش الحياء، في ظل غياب أعوان الأمن والرقابة.
”تباتو اهنا”، ”دالتي” ، ”مارانيش رايح”.. عبارات تستفز المسافرين
لا يقف الأمر فقط عند تقليل الاحترام المسافرين بل تجاوزه حد استفزازهم عن طريق لفظ بعض العبارات كـ”تباتوا اهنا”، ”دالتي”.. وغيرها من العبارات التي يتلفظ بها بعض الدخلاء على المهنة، أغلبهم شباب تتراوح أعمارهم بين 20 و30سنة، لا يملكون أدنى  الشروط  القانونية لمزاولة العمل وأهمها التأمين، ناهيك عن الحيل التي يتعاملون بها مع الركاب.
في هذا الشأن، أعرب العديد من المسافرين عن تذمرهم واستيائهم من الحالة المزرية التي آل إليها قطاع النقل في بلادنا، لاسيما وأن أغلب الخطوط تابعة للخواص الذين يفرضون منطقهم على المواطن المغلوب على أمره ويأتي في المقدمة الموظفون والعمال الذين أصبحوا تحت رحمة الناقلين.
ضرورة تكوين السائقين والقابضين  للحصول على سجل تجاري
في السياق، طالب بوراي أحمد، ممثل عن المؤسسة الوطنية للنقل الحضري بضرورة تكوين جميع العمال التابعين لقطاع النقل الخواص بمن فيهم السائقين والقابضين وكذا أعوان الرقابة ومسيرو الخطوط تكوينا خاصا يخضع لوجوب الاحترام الكامل للركاب وكيفية التعامل معهم، مشيرا إلى أن قطاع النقل الخاص يعرف فوضى كبيرة، نتيجة عدم احترام الشروط القانونية للعمل، وهو الأمر الذي انعكس سلبا على قاصدي هاته الخطوط.
في السياق، أضاف بوراي أن غياب دور اللجنة الولائية للنقل سهل على هؤلاء ممارسة تعسفهم واستفزازهم، مطالبا  الوزارة الوصية بفرض رقابة مشددة على هؤلاء وعدم السماح استغلال رخص سياقة صنف ”ب” لمن هب ودب وخصوصا لسائقي الحافلات دون اللجوء إلى امتحان سياقة خاص بهذا النوع، داعيا إلى ضرورة اشراك القطاع العام مع القطاع الخاص لتكوين السائقين الخواص، من أجل اتقان المهنة وفق معايير دولية لحفظ كرامة القطاع أولا وكرامة الموطن بالدرجة الثانية.
 
التعليقات

(1 )

1 | جمال | Algerie 2016/03/02
باختصار شديد الدولة غائبة في كل مجال لا يرى رجالها مصلحة للحضور فيه ! ما مصلحة رجل الدولة في تنظيم نقل مسافرين غلابة . لا شيئ .

Un transfuge du PT qui a rallié le FLN s’en est pris à lui

Le frère de Louisa Hanoune agressé à Annaba


Le frère de Louisa Hanoune a été agressé par un militant du FLN. © Louiza Ammi/Archives Liberté
Le conflit entre le PT et le FLN ne risque pas de s’estomper de sitôt. Il vient même de connaître un prolongement assez dangereux. Aux diatribes échangées par les responsables et cadres des deux chapelles partisanes a succédé, dès hier, la violence physique.

La ville d’Annaba a été, en effet, le théâtre d’une agression physique qui a tout l’air d’un règlement de compte politique, conséquence prévisible des échanges verbaux d’une rare violence entre la patronne du Parti des travailleurs et l’ex-parti unique, marqués par les étalages publics de scandales souvent par médias interposés. La guéguerre a atteint, lundi, le seuil de l’intolérable avec l’agression caractérisée du frère de Louisa Hanoune, militant du PT et élu à l’APW d’Annaba. Le conflit vient ainsi de franchir un pas entre les deux partis et risque de s’envenimer davantage.
Fawzi Hanoune, un militant du PT, membre de l’APW d’Annaba, a été violemment agressé par un de ses pairs au niveau de cette Assemblée, lundi. Selon la victime, l’agression était d’une telle violence qu’elle lui a occasionné plusieurs contusions et notamment une fracture au bras, ce qui lui a valu une incapacité de travail de 21 jours, comme en atteste le certificat médical délivré par un médecin légiste. Selon les déclarations de Fawzi Hanoune, qui se trouve être le frère de la secrétaire générale du Parti des travailleurs, son agresseur, le nommé Mehdi Noureddine, un ex-élu PT devenu vice-président de l’APW d’Annaba depuis qu’il a rallié le parti FLN, il y a quelques semaines seulement, s’en serait pris à lui, lorsqu’il lui a demandé de restituer les clés du siège du parti, qu’il détenait. “Je lui ai simplement demandé de me remettre les clés du bureau du parti, qu’il n’avait aucune raison de garder du moment qu’il ne fait plus partie de notre formation depuis son adhésion surprise au FLN. C’est alors qu’il a commencé à m’insulter vertement avant de m’assener des coups de poing et des coups de pied sans me laisser l’occasion de me défendre”, explique le militant agressé. Et d’expliquer que par-delà la voie de fait, dont il a été victime de la part d’un “ex-compagnon de combat”, il y a une volonté délibérée de vengeance, surtout que, poursuit-il, “personne n’ignore que les relations sont tendues à l’extrême entre notre parti et le FLN représenté à Annaba par Baha Eddine Tliba”. Fawzi Hanoune évoque, notamment, la guéguerre qui a opposé la secrétaire générale du PT à Amar Saâdani et n’omet pas de rappeler le reportage “commandité par Baha Eddine” qui a été diffusé en janvier dernier par une chaîne de télévision privée, le mettant personnellement en cause dans une obscure affaire de spoliation du foncier. Notre interlocuteur profitera de cette occasion pour annoncer qu’une enquête a été ouverte à propos des mensonges distillés à l’encontre de la famille Hanoune et qu’aucune des allégations de ladite chaîne n’a pu être corroborée.

A. Allia


قسنطينة: الزيـــادات في تسعيرة النقل تبعث الروح في قطار الضواحي

يعرف قطار الضواحي الرابط بين بلديتي قسنطينة و زيغود يوسف هذه الأيام، انتعاشا و إقبالا ملحوظا من قبل المواطنين، و ذلك عقب بدء تطبيق الزيادات في تسعيرة النقل بسيارات الأجرة و الحافلات، حيث عادت الحركية لمحطات النقل بالسكة الحديدية على مستوى الجهة الشمالية للولاية.
و يقول مواطنون وجدناهم بالعشرات في انتظار وصول القطار بمحطة بكيرة، في حدود الساعة التاسعة من صباح أمس، أنهم و أمام هذه الزيادات في تسعيرة النقل بسيارات الأجرة و الفرود، لم يعد أمامهم خيار سوى التحول إلى استعمال القطار، لأن تسعيرته الحالية، كما وصفها أحدهم، معقولة وفي متناول جميع شرائح المجتمع، حيث يكلف التنقل من بكيرة إلى وسط المدينة مثلا، 20 دينارا فقط، فيما لا تقل في حال التنقل عن طريق الطاكسي أو الفرود، عن 40 دينارا، أما الحافلة فتقدر قيمة تذكرتها بـ 25 دينارا، و هو ما لا يتماشى، حسب محدثينا، مع القدرة الشرائية لمعظمهم و خاصة العمال و التلاميذ، الذين يزاولون دراستهم بالمؤسسات التربوية الواقعة بمدينة قسنطينة.
و ذكر أحد الركاب القادمين من حامة بوزيان، بأنه أصبح يفضل ركوب القطار على استعمال وسائل النقل الأخرى التي شهدت تسعيراتها ارتفاعا، مضيفا بأن الفرد الواحد من حامة بوزيان مثلا يجد نفسه مضطرا لدفع  130دينارا يوميا، قصد الالتحاق بعمله و العودة إلى المنزل، مضيفا بأن راتبه لا يتجاوز في أحسن الأحوال مبلغ 20 ألف دينار شهريا، وهو مبلغ  كما وصفه، غير كاف لسد و تغطية مصارف الإيجار و الكهرباء، التي عرفت بدورها ارتفاعا إلى جانب الماء والغاز. وقد طالب جل الركاب الذين تحدثنا إليهم بتحسين خدمات النقل و خاصة احترام مواعيد وصول القطار إلى المحطات، إذ غالبا ما تسجل تأخرات وقفنا عليها في عين المكان، حيث لاحظنا على مستوى محطة بكيرة مثلا عند رحلة التاسعة صباحا، أن القطار تأخر بثلاثين دقيقة، حيث علق موظف يعمل في مؤسسة وسط المدينة كان ينتظر القطار، أن هذا الأخير غالبا ما يصل في أوقات متأخرة عن المواعيد المحددة، ما يتسبب في عدم وصوله لمنصب عمله باكرا، فيما قال لنا بعض الركاب أنهم يفضلون استعمال هذه الوسيلة رغم مشكلة التأخرات، لأنها مضمونة و تجنبهم مخاطر الطريق و الاختناق المروري، كما شدد من تحدثنا إليهم على ضرورة توفير الأمن عبر المحطات و داخل العربات، التي لاحظنا بأن بعضها لا يتوفر على الإنارة، مع تحسين الخدمات و ضمان وصول القطار في جميع الأوقات و ليس في الصباح و المساء فقط.
المدير العام للشركة الوطنية للنقل بالسكة الحديدية، ياسين بن جاب الله، كشف في اتصال مع النصر، أن الشركة ضاعفت عدد الرحلات بقطارات نقل الأشخاص، حيث وبعدما كان عدد الرحلات على المستوى الوطني 90  رحلة فقط، ارتفع إلى 110 رحلات، مضيفا بأن مصالحه بصدد تطبيق برنامج آخر لرفع حركة القطارات، حيث ستبدأ بالعاصمة و تعمم بعدها على الولايات الأخرى تدريجيا، كما يجري التحضير لمشروع يتم من خلاله زيادة عدد عربات نقل المسافرين مستقبلا، لمضاعفة الرحلات، و كذا تحسين الخدمات و اقتناء العتاد اللازم و تهيئة السكك و المحطات، بتوفير المرافق الضرورية و مضاعفة الأمن، ليقدم القطار نفس خدمات الميترو بذات النوعية، مضيفا في السياق ذاته بأن الشركة ستتدعم، بعربات جديدة لنقل البضائع سيتم التعريف بها وعرضها على المواطنين قريبا، من خلال أبواب مفتوحة ستنظم بالجزائر العاصمة.
 أسماء بوقرن

تقرير خطير على مكتب العربي ولد خليفة

من هو النائب الذي اشتكته امرأة؟

الخميس 25 فيفري 2016 938 0
33
تلقى رئيس المجلس الشعبي الوطني العربي ولد خليفة تقريرا خطيرا "من سيّدة ادّعت أنها تعرّضت لظلم كبير من قبل برلماني متنفذ حسب وصفها، وقدمت السيدة، وهي تنحدر من ولاية تقع غرب البلاد تقريرا لولد خليفة، تضمّن ملفات قضائية وشرحا مفصلا عن القضية.
ولم يستقبل ولد خليفة السيدة شخصيا، لكن طلب من مساعديه استقبالها وتسلم الملف منها لدراسته.
وحسب مصدر من داخل المجلس، فإن هذه السيدة ادّعت أنها تعرّضت لظلم من نائب قالت إنه نافذ، وعجزت عن استرجاع حقها منه عن طريق القضاء، وهي تطالب حاليا بسحب الحصانة منه حتى يتمكن القضاة من معالجة قضيتها.
ولم تتسرّب أي معلومات بشكل علني ورسمي عن طبيعة هذه القضية وهوية السيدة ولا هوية النائب المعني بالأمر.

القرار اتخذ بعد إضراب الجنرال المتقاعد بن حديد عن الطعام والدواء

منع كل الجرائد عن نزلاء سجن الحراش

الأربعاء 24 فيفري 2016 1048
82
قرّر مدير سجن الحرّاش منع الصحف والجرائد عن كل المساجين، وهذا منذ شروع الجنرال المتقاعد حسين بن حديد في الإضراب عن الطعام والدواء.
وكان نزلاء مركز إعادة التربية بالحراش يتلقون معظم العناوين الصحافية، لكن المدير منع دخول كل الجرائد بدون استثناء بما فيها الجرائد العامة.
وبدأ نزلاء المؤسسة العقابية يفكّرون في مراسلة وزير العدل الطيب لوح والنائب العام لمجلس قضاء الجزائر وتقديم شكوى ضد المدير.
ولا تعرف الأسباب الرسمية لهذا القرار وإذا كان نتيجة لتعليمات صدرت عن مختار فليون أم هو قرار فردي اتخذه مدير المؤسسة

 
الحقيقة انه ليس لدينا عدالة في الجزائر
وانا في الجزائر يوجد اللعاب حميدآ و الرشام حميدآ في قهوة حميدآ
و اما هؤولاء الوزراء هم يعملون في قهوة حميدآ
اي هم عبيد اخ الرئيس حميدآ
.

http://echo-doran.com/images/une_small.jpg

http://echo-doran.com/images/b1.jpg

تحويل مدير التجهيزات العمومية إلى ولاية خنشلة

أصدرت وزارة السكن قرارا بتحويل مدير التجهيزات العمومية بقسنطينة، السيد بن حسين محمد،  إلى ولاية خنشلة لتولي ذات المنصب. و يأتي هذا القرار في إطار التحويلات العادية التي مست مديري التعمير و السكن و دواوين الترقية و التسيير العقاري "أوبيجي" عبر ولايات الوطن، و التي أعلنت عنها الوزارة الأسبوع الماضي.
و يعتبر بن حسين من بين الإطارات التي أشرفت على إنجاز مشاريع تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية، حيث تحملت مديرية التجهيزات العمومية على عاتقها متابعة غالبية المشاريع، لاسيما الكبرى منها، على غرار قاعة العروض الكبرى أحمد باي "الزينيت" و قصري الثقافة محمد العيد آل خليفة ومالك حداد.
 ل/ق

فضيحة جديدة في قطاع التعليم العالي

مدير خدمات جامعية يعين زوجته مديرة لإقامة جامعية في وهران

الاثنين 29 فيفري 2016 554 0
128
في خرجة جديدة و فضيحة تهز قطاع التعليم العالي و العالي و البحث العلمي و تحديدا الديوان الوطني للخدمات الجامعية علمت "الحياة" أن لجنة تحقيق باشرت تحقيقاتها في قضية تتعلق بإقدام أحد مدراء الخدمات الجامعية بوهران على تعيين زوجته كمديرة لإقامة جامعية مغلقة.
تفاصيل اكثر ترقبوها في النسخة الورقية من يويمة الحياة لعدد غد الثلاثاء

http://www.al-fadjr.com/ar/assatir/328034.html

رسالة إلى المتنكرين!

”اظهر وبان عليك الأمان”! الكلام موجه لمعالي الوزير عمار غول، الذي لم يصمد طويلا، قبل أن يتنكر لصانعيه، ويصرح متهما المخابرات بأنها من فبركت له تهم الفساد في ملف الطريق السيار، وليتقرب أكثر من الطرف الذي يعتقد أنه تغلب في الصراع بين الرئاسة والمخابرات، ينادي بعودة شكيب خليل!
يا للنذالة! ويا للوقاحة!
لا أقول هذا دفاعا عن الجنرال توفيق، فالرجل نال جزاءه من هؤلاء الذين صنعهم، وأتى بهم من العدم ووضعهم في أعلى المراتب، ومنهم الوزير عمار غول، فهل كان سيصل الوزارة لولا العمى الذي أصاب بعض صناع العفاريت في السلطة؟!
هل كان عمار غول، المواطن البسيط مثلنا، أن يصير وزيرا يتنقل بين وزارات مختلفة، ويبقى طوال سنوات طرفا في المعادلة السياسية لولا مخابرات توفيق الذي كان يقول عنه من أشهر أنه صديقه وأنه يلعب معه الكرة، وها هو اليوم يتنكر لهذه الصداقة، ويعض اليد التي امتدت له.
لؤم، وأي لؤم؟! لكن الرجل نسي أن المخابرات ليست رجلا، وليست توفيق، وإنما هي مؤسسة، رجالها متضامنون فيما بينهم ولم تفرقهم المحن، رغم الضربات التي وجهت إليهم زمن الشاذلي وزمن الإرهاب.
نسي سي غول أن الرئيس بوتفليقة الذي يرسل إليه رسالة التنكر لتوفيق، هو أذكى من هذا الخبث، ويعرف جيدا المتقلبين والشياتين، يعرف جيدا خباياهم وما يظهرون، ويعرف من سينقلب عليه لما يبتعد عن السلطة، فقد خبر طويلا هؤلاء، وليس عمار غول من سيضحك عليه.
هل نسي عمار غول الإسلامي المزور، أنه من صنع المخابرات، التي زرعته وسط حركة محفوظ نحناح وبعلم نحناح نفسه، لينخر جسم الحركة من الداخل؟ هل نسي أنه وضع على رأس وزارة بها الكثير من ”العسل” ليلحس أصابعه ويبتلع يده وتركوا له العنان، ليعرف الجزائريون حقيقة الإسلاميين، وقد وقع في الفخ؟ هل نسي أن المخابرات لما أرادت معاقبة حركة بوڤرة سلطاني لما انقلب عن السلطة بداية ”الربيع” الموبوء، سحبت غول وأنشأت له حزبا ليلتحق به جمهور من الطماعين داخل الحركة؟ فهل كان سينجح في إقناع شخص واحد بالانضمام إلى حزب بلا برنامج ولا مشروع، لولا أموال الفساد، ولولا دعم المخابرات؟
في الحقيقة اللوم ليس على غول، وإنما على جماعة الجنرال، فهل سيستخلصون دروس حماقتهم، ولا أقول غبائهم، فهم أبعد من أن يكونوا أغبياء، هؤلاء الذين حاربوا الوطنيين والكفاءات، وكل من رفض النزول إلى النذالة، ورفعوا غيرهم عاليا وإلى أعلى المراتب؟
أكيد، هم لم يقرأوا قصة الرجل الذي تبنى دبا، وقتله بسبب ذبابة، فالمثل ينطبق على المخابرات التي صنعت غول وغيره من الأغوال، ووصلت البلاد إلى ما وصلت إليه.
لا أدافع عن توفيق، فهذا بعض جزائه، لكن على من يخلفونه أن يتجنبوا صناعة نماذج من هذه!
يبقى للرأي العام وللشعب محاكمه الخاصة، والتي لن تبرئ كل ضالع في الفساد، حتى لو لم تلاحقه العدالة!
حدة حزام
***************
جولة في بوشاوي!

”هيا نخرج إلى المدينة، ثم ننتقل عبر الطريق السيار إلى جهتي الغرب والشرق، لنترك قضية سوناطراك والجنوب إلى مرحلة أخرى، فشرح مأساتها يطول. هذا الجنوب الذي كان السنة الماضية عرضة لهزات كبيرة، وكادت تتحول قضية غرداية والخلاف بين الإباضيين والمالكيين إلى خلاف طائفي، لولا الاحتكام للعقل، ولولا حكمة السلطة التي لم تتوقف عن إيفاد مسؤولين سياسيين وأمنيين للتحكم في الصراع، الذي حاول التيار السلفي استغلاله لضرب الجزائر من أجل المشروع الوهابي. سنتحدث في هذه القضية طويلا، وفي قضية عين صالح وسكانها نساء ورجالا ممن وقفوا في وجه مشروع الغاز الصخري، وهم يرفعون اليوم التحدي بالطريقة المثلى، فقد بدأت النساء استصلاح الأراضي هناك وتحويل الصحراء إلى جنة قد تغنينا مستقبلا إذا لم تتدخل العلب السوداء في إفساد مشاريعهن، عن الغاز والبترول التي لم تعد لمنظمة الأوبيك سيادة على أسعاره، فلم تعد تتحكم إلا في جزء قليل من السوق، مقارنة بما كانت عليه في أيامكم!”. القول لنجل عمي الطيب، هذا الإطار الجامعي الذي كان هو الآخر أحد ضحايا مأساة البلاد، وقد خرج هذه الأيام لمرافقة الرئيس في مهمته هذه.
”هيا!” يرد الرئيس بحماس، وركب الاثنان سيارة ”الدي أس” الرئاسية السوداء، وخرجا من محمية الصنوبر التي قضى فيه الرئيس عدة أيام، حيث كان وصلها أياما قبل المصادقة على الدستور عندما حضر تلك الجلسة!
”سنبدأ بجولة في العاصمة، وبالضبط في الأحياء الجانبية، والأحياء التي ظهرت حديثا”، اقترح السائق، ولم يعترض مرافقه على ذلك وكانت البداية من بلدة بوشاوي، تلك المنطقة الفلاحية المحاذية لأراضي نادي الصنوبر.
وأول ما لاحظه الرئيس، هو انتشار المباني في الأراضي الفلاحية، وتحويل بساتين البرتقال هناك إلى عمارات بشعة، لا تمت للعمران الحديث بصلة، وكلما جالت السيارة في شوارع البلدة وبين بساتينها، ازداد غضب الزائر، وهو يلاحظ المجازر المقترفة في حق أراض فلاحية من أجود ما تمتلكه البلاد، كيف تحولت إلى بناءات فوضوية، ومرتعا للنفايات، وتعود إلى ذاكرته كيف كانت المنطقة جنة أيام الاستقلال الأولى، وكيف كان عطر الورود وأريج أزهار البرتقال يتنقل مع نسمات الصباح، وكيف كانت النساء تصنع من أزهارها ماء الزهر، لصناعة الحلوى، ولتعطير الصينيات في جلسات القهوى المسائية في البيوت، تلك العادة الجميلة التي ما زالت جهات قليلة فقط تحتفي بها مع كل ربيع.
”ما هذا المنكر الذي فعلوه في البساتين؟ أين عناقيد الورود، وأين أشجار البرتقال؟”، يسأل الرئيس.
”احتفظ بأسئلتك هذه سيدي الرئيس، لأنك ستحتاجها حيثما ذهبنا، المأساة نفسها من الغرب إلى الشرق، ستراها في سهول متيجة وفي مدينة البليدة، وفي كل شبر من الجزائر. هوّن عليك!”، يرد السائق، ويضيف ”هذه الأراضي تنازلوا عنها بالدينار الرمزي مثلما تنازلوا عن القصور والبيوت الموروثة عن المعمرين، لقد اقتسموها فيما بينهم أيام حكم الرجل الذي جاء بعدك، وحاول طمس اسمك ومحو تاريخك من ذاكرة الجزائريين. إن شئت سنذهب إلى السجل العقاري لدى بعض المعارف هناك، وسأريك بالأسماء النساء والرجال الذين اقتسموا هذه التركة وكأنهم توارثوها عن أبائهم، كل الوزراء، وكل المسؤولين الكبار في كل مؤسسات البلاد، انقضوا على أجمل الأراضي المطلة على سواحل الجزائر، من هنا إلى تيبازة، وإحدى العائلات المقربة من الرئيس الأسبق، حولت أراضي تيبازة الخلابة إلى ملكية خاصة، ولو ذهبت إلى وهران أو تلمسان أو عنابة أو غيرها من مدننا الرائعة ستجد نفس الجريمة ارتكبت بتآمر من السلطة. بلدة بوشاوي لم تنج منها سوى هذه الغابة الجميلة، والتي للأسف تحولت إلى مرتع للإرهابيين ولقطع الرؤوس أيام الأزمة الأمنية، مثل غابة باينام”.
”لحسن الحظ ما زالت الأراضي على جنبات الطريق المؤدية لسيدي فرج لم تتحول كلها إلى إسمنت ومباني بشعة، لكن لا أعتقد أنها ستصمد طويلا”، يعلق الرئيس.
”هناك حي أولاد فايت الذي ترى عماراته العالية من هنا”، يشير السائق بيده.
”ما كنت لأعرفه لو لم تسمه الآن، أولاد فايت كانت مجموعة من البيوت القروية الجميلة، هو أيضا يتوسط أراض فلاحية، وها هو يتحول إلى مدينة، تغزوه الفلل التي لم تكتمل أغلب بناياتها”، يرد الرئيس، والغضب لم يغادر ملامحه، وهو يرى المزيد من الدمار الذي حل بالأراضي الخصبة.
”نعم سيدي الرئيس، لكن لا تنسى أن عدد السكان تضاعف ثلاث مرات، وكان لابد من إسكانهم وهذه أحياء مشاريع ”عدل” السكنية، الجاحد وحده ينكر الإنجازات المحققة في هذا الجانب، نعم رغم الأزمات، ورغم الظروف الاقتصادية الصعبة التي مرت بها البلاد، لابد من الاعتراف للسلطة الحالية بالمجهودات المبذولة في القضاء على أزمة السكن، وإنجاز المليوني سكن التي وعد بها الرئيس الحالي ليس بعيدا.
السلطة الآن وفي كل المدن الجزائرين تقود حربا دون هوادة على أزمة السكن، وعلى مدن الصفيح الموروثة من الاستعمار والتي زادت في عهدكم بسبب الهجرة الريفية، تلك الظاهرة التي أدت إلى تزييف المدن. الحصول في وقتكم على مسكن كان حلما مستحيلا للأسرة الجزائرية، لكن اليوم صار ممكنا للجميع والدولة تسابق سنويا النمو الديمغرافي المتسارع في بناء السكن الاجتماعي. لكن المصيبة أنه كلما وفرت آلاف السكنات، كلما زاد النمو الديمغرافي انفجارا، وستجد نفسها بعد سنوات تواجه نفس الأزمة، فنحن ما زلنا الدولة الوحيدة التي تخلت عن المنظومة الاشتراكية لكنها وللمفارقة ما زالت الوحيدة أيضا التي تبني السكن الاجتماعي وتوفر العلاج المجاني، رغم مساوئه ونقائصه، ورغم الأمراض المميتة التي تعاني منها المنظومةالصحية!”.
يسكت الرئيس، وكأنه أعجب بحديث سائقه ومرافقه، فتوفير ملايين السكنات للجزائريين كان أهم حلم راوده طوال سنوات حكمه، وهو يرى اليوم الجزائريين يسكنون بيوتا دافئة بدل الأكواخ.
- يتبع -
حدة حزام

التعليقات

(16 )

1 | علي الصريح: العاصمة | algerie 2016/03/01
ان الغريب في الامر .ان المعلومة في الجزائر كانت صائبة ام خاطئة تقبل من طرف الشعب من دون ان يتحرى عن مصدرها . وخاصة لما يتعلق الامر بفئة الصحافيين . ففي بعض الاحيان ينشرون اخبارا تافهة جارحة مهينة و لا اساس لها من الصحة . بعكس الصحافيين الاجانب يخاطرون بانفسهم يتحرون يتجسسون يدخلون في وسط المعارك من اجل الحصول على المعلومة الصحيحة . واعود الى قضية عمار غول وشكيب خليل التي اثيرة الا في العهدة الرابعة الم تعرف الجزائر مثل هده الفضائح من قبل كلا بل عرفت اكثر منها . الا تتدكرين ياسيدتي ما جرى لعبد الحميد ابرهيمي لما تكلم على 24 مليار والسيد سليماني الجمركي الدى يعاني في صمت .ولا احد سانده وكانه هو المجرم . وانتم تاتون بقضية فبركت عند المافيا الايطالية متهمتا السيد شكيب والسيد بجاوي باخد الرشاوي لا السرقة والعدالة الايطالية براتهما لا كن لازالت فئة من الشعب متمسكتا بهده التهم لان صفة الكراهيه للغير تجري في عروقهم ام عمار فان الدافع لهده التهم هو الحسد شاب مثله ينتقل من العباديه الى المراديه امر لم يستطع اولاد البلاد هضمه بورك فيك يا شاطر لقد شرفتنا .
2 | رضا | حسين داي 2016/03/01
هدا الغول مضحك...ان فول... مدسس ...انه لم يستحي ففعل ما شاء...اكل ..و لعق مع اسياده..فانشا..حزب تاج...ر...انه يتاجر في السياسة و فى الاسلام و في المبادئ.
3 | احمد ع الق | الجزائر 2016/03/01
عمار غول يعبر عن ارتياحه لما آلت أليه قضايا الفساد التي افتضح أمره فيها خاصة فضيحة القرن الطريق السيار. كما أنه يشكر الين عاقبوا جهاز المخابرات للتغطية علي فساده من جهة ومن أخري أضافة جرعة من مفعول الشيتة لأسيده الجدد..عمار غول هو خريج المدرسة النحناحية المعروف عنها القبول بالتزوير وتغطية جرائم المزورين من أجا المصلحة الشخصية عمار غول وجماعته وزملاؤه الذين أسسوا حزيبات كلهم عملة واحدة لا أمان لهم ولا عهد لهم ولا مبادئ لهم غير مصلحتهم الشخصية فالجزائر يحبونها بالقدر الذي ينهبونها وفقط ..للرداءة رجالها صدق المرحوم مهري فلو لم يكن كذلك ماكان غول يصل الي الاقراب مت الفريق توفيق ولا حتي في المنام...أن عمار غول يضحك علي الجزائريين مرة أخري بتبرئة نفسه أولا ضمنيا واتهام الجنرالات مباشرة ويؤكد كفاءة شكيب الذي لم تتهمه الجزائر بل الدول الأجنبية هي من اتهمته وحاسبت مواطنيها الذين تعاملوا معه...فكيف لشكيب أن يرفع عنه الاتهام..ويصفه بالكفاءة التي خسرتها الجزائر..نعم كفاءة اللصوصية التي أنت تحمل شهادة في ذلك أيها المتملق..الشعب ليس بالغبي وسيعرف الوقت الذي سيحاسبك فيه وما ذلك ببعيد أيها الأسلامي الفاسد..تتبع التعليقات لتهلم أن لاحد يريد رؤيتك لكنك لاتستحي...
4 | نورالدين بوكعباش | قسنطينة عاصمة الدسائس الجزائر السياسية 2016/03/01
لو يعلم الجزائريين ان نواب البرلمان صناعة المخابرات الجزائرية فانهم سوف يعلنون براءتهم من عبيد الجزائر السرية وبعيدا عن تصريحات رجل المخابرات الجزائرية الحزبية
فان المواطن الجزائري اكتشف ان دولة المخابرات الجزائرية اكثر سكانا من دولة الجزائر الرسمية وهكدا فابتداءا من الباعة المتجولين وانتهاءا بحراس المؤسسات الرسمية الجزائرية ومابينهما من صحافة المخابرات الجزائرية الرسمية والغير الرسمية يجد الجزائري نفسه محاصرا بجيوش جزائرية سرية وظيفتها الحفاظ على الدولة الجزائرية الرسمية عبر انخراط دولة المخابرات الجزائرية في عوالم فقراء الجزائر لاكتشاف اخطاء الحكومات الجزائرية الرسمية ومن غريب الصدف ان مواطنا جزائريا بسيطا اكتشف ان معظم اصدقائه جنود في الجزائر السرية رغم معارضتهم للنظام الجزائري في لقاءات مقاهي الجزائر ومن غريب الصدف ان الحركة الثقافية الجزائرية تحتفظ باسماء ادباء وشعراء يعملون في الجزائر السرية ويحتهدون لتكسير عظام معارضي الجزائر الرسمية عبر ابداع قضايا وهمية لشعراء الشعب الحقيقي وطردهم من الملتقيات الثقافية تحت غطاء خطر على النظام العام ونخشي ان نكتشف ولاة خاضعين لدولة المخابرات الجزائرية وعليه فان الجزائري يخاف من سلطة الجزائر السرية ويحارب مسيري الجزائر الرسمية لاعتقاده ان الجزائر شيدها المجهولين في التاريخ وحطمها زعماء التاريخ الرسمي ونخشي ان نكتشف يوما تمرد الجزائر السرية ضد الجزائر الرسمية مادامت الجزائر الرسمية تسير بالغرامات المالية والاسعار التجارية بينما تعيش الجزائر السرية من الحماية الاجتماعية والسلم السياسي وشر البلية مايبكي
بقلم نورالدين بوكعباش
قسنطينة عاصمة الدسائس الجزائر السياسية
5 | احمد | لبيض 2016/03/01
هذه يا سيدة عقلية الحل والترحال اليوم هنا وغدا هناك و الثانيا يا سيدة المرحوم نحناح و اذكروا محاسن موتاكم يوم ساله الصحافي السيد بوعقبة عن غول اجابه انه نتاعهم و رددناه لهم بالاستزوار فلما تهولين انهم يعدون العدة لرجوع شكيب و لوبيه فكرة القبيلة و ربما تلغي متابعته و هم يشرعون فيها باسترداد الفيلة و الات لناظريه لقريب و ربما يرشح للرئاسة و ما ادراك .سيتغنون بسيفيه تقرا بالفرنسية و ترشحه الجبهة و المخبارات هي من اساءت اليه كما اساءت لغول الذي يتطلع لوزير اول ان تركه سعداني اللهم لا نسالك اللطف في القضاء و انما في الاسوا لان السيئ نحن فيه
6 | العربي نجاري | تلمسان 2016/03/01
الله يعطيك الصحة على هذا التوصيف الرائع

2016/03/01
السلام عليكم
شكرا موضوع في غاية الاهمية،
-المجاملة السلبيةأ و التحول الى 180 درجة،
كلما زادت مراوغتها خرجت عن حدها الطبيعي،
لا لشيء وانما لغايات مبطنة ومقنعة على حساب الغير.
شكرا طاطا
8 | elarabi | sahara marocain 2016/03/01
عندما تتحدث الزعامات الهلامية عن جنيرلات الورق المقوى فلا عجب فى دالك
يقول المثل (قل لى من ترافق أقول للك من أنت )
مع من شفتك مع من شبهتك)
شيمتهم الغدر والخداع والكراهية ومد اليد على حقوق الآخرين.
9 | جمال | Algerie 2016/03/01
يا سيدة حزام السؤال الجوهري هو هل فعلا ملف الطريق السيار مفبرك من قبل المخابرات ضد غول نعم أم لا . إذا كان مفبركا من قبل المخابرات فإن غول لم يطعن اليد اللتي فبركته بل قال الحقيقة لأن اللذي فبركه هو من بدأ بطعنه وغول دافع عن نفسه وهو محق في إظهار الحقيقة . أما إذا كان الملف غير مفبرك فأنت كصحفية ولا العدالة ولا أي أحد آخر قدم دليلا على أن غول متورط . إذن ما سبب هجومك على غول . هل هناك شيئ آخر لا نعرفه !
10 | Moh | Algerie 2016/03/01
يا سيد تي حدة حزام أصبتي لكن لا تكوني طماعة هذا هو السستام و السستام يحتاج إلى عمار غول و شكيب خليل و التابعين و الطماعين و الفاسدين و الوكالين و النكارين و المتقلبين والشياتين و الجزائريين المزورين لانهم غذاءه. أما الجزائريين الوطنيين والكفاءات لهم الإختيار بين الهجرتين الداخلية أو الخارجية.
11 | ابن المقايز | الجزائر 2016/03/01
تحية تقدير واجلال على هدا المقال ،أنت حرة ابنت الحرة الجزائر الواقفة رغم معاول الهدم والتخريب من جميع الجهات ؟،من خان دم الشهداء سينال جزاءه في الدنيا والآخرة ،والتاريخ سيبقى الشاهد على عمل كل واحد ،الوطنية ليست كلام ولا شعارات ولا كدب ولا نفاق ولا تزييف للحقائق؟ الوطنية مبادئ الشهداء الدين تمنوا الموت على أن يعيشوا ويروا مايحصل اليوم للجزائر العظيمة عظماء شهدائها الأبرار الله يرحمهم جميعا ...بوركت؟
12 | mohammedsaidlarbi | algeria 2016/03/01
.............. مما يؤكد صحة رؤيتك لهذا المخلوق الذي يمشي على بطنه ’هو ما قاله الشيخ محفوظ نحناح رحمه الله ..عندما سأله احد الصحفيين عن سبب ترشيحه لعمار غول (صابغ شعره)للحكومة..... فقال هذا بعثوه الينا ورجعناه لهم...والصحفي الذي ذكر هذا مشهود له باطلاعه على خبايا الأمور..اذا عمار غول هذا صنيعة توفيقية (من توفيق) واليوم ليس غريبا ان ينقلب عليه كما سينقلب على ولي نعمته الحالي اذا ما تطب الموقف ذلك وتغيرت الموازين..والرئيس بوتفليقة يعي ذلك ولا تخفى عنه خافية..لكن لحسابات قد تخفى علينا ترك الأمور هكذا ولشيء في نفس - شكيب -عفوا يعقوب.........................................
13 | الجزائري البسيط | الجزائر وطني 2016/03/01
تحية طيبة الاخت حدة

اعرف انك تعلمين كثيرا من الحقائق الكبيرة جدا و لكنك لا تستطعين ذكرها، و تذكرين مكرهة الحقائق التي يذكرها اصحابها مثل قول غول مؤخرا، اتمنى ان لا تكوني مثلهم، لانك حاليا مديرة و تعيشين حياة الترف و الغنى و يوميا تتكلمين على الارهاب الاسلاميين داعش و و و. و لا تتكلمين على المغبونين الذين لا يجدون العيش الكريم و لا يستطيعون العلاج الباهض الثمن الا من خلال التضامن ان تحقق او يموتون في صمت رغم النهب العظيم المنظم في البلاد و مظاهر الاجرام الخطيرة و المتعددة و و و.

هداني الله و هداك.

مع احترامي
14 | جزائري | الجزائر 2016/03/01
شكرا لك حدة وليعلم هؤلاء المنافقون أن التاريخ لايرحم وأن الشعب فاق بهم من زمان لكن الله يمهل ولا يهمل مع.بالمناسبة احيي ذلك المحام الذي بعث برسالة ألى الكذاب والمنافق شوشان يذكره بما أنكر منفعل الخير رغم ان المحامي معروف بأنه معارض شرس لمن يتهمهم شوشان الموجود الهيه برة ولكن شيء من الرجولة يا ايها المنافقون ياأيها الوصوليون يا ا]ها اليكيافيليون الذين لاتهمهم الوسيلة القذرة لتحقيق أهدافهم الدنيئة وبعدهم فليذهب الكل وحتى الوطن إلى الجحيم.
الحضني
2016/03/01
بسم الله الرحمن الرحيم والصلا ة والسلا م على سيد المرسلين محمد الامين وصحبه .......
الاكيد ان الصفة التي افسدت الادارة وكادت تصل الى مناصب سامية هي عقلية مات الملك يحيا الملك ..هي العقلية المسيطرة على الاذهان وتفكير الغالبية التي غالبا ما كانت المسيطر حتى صرنا نسمع انتظروا التغيير لان المسؤول تغير فليذهب فريقه ...هؤ لاء من افسدوا كل شيىء و تسببوا في التضحية بخيرة ابناء الوطن من تهميش وابعاد لا مبرر ..سوى انهم ضحايا حبهم لوطنهم او وظائفهم .....
لقد نزلت تلك العقلية الى الاسفل وسيرت بها ادارات وهيئات ..بل تجد المطبلين سسدون بكل ما هو جديد وعن بعد و يسيئون للمغادر و لو كان قريبا ...فتجد البعض يبشر بالعلا قة الجديدة والاخر بارقام هاتفيةواخر يتخيل له انه ضمن مكانا في الجنة - استغفر الله +-
قد يتساء ل المرض عن هذا المرض فالرد بسيط وهو ذهاب واختفاء الروح الوطنية وتعويضها بالروح الانانية التي طغت وسيطرت وجلت وظهرت ببعسان وما ان يظهر المسؤول حقيقة صرامته ويكشر عن انيابه للبدء حتى تجد المطبلين انفسهم منقسمين وكانهم نادمين عن التغيير او بالتعبير الادق غير متاكدين الا بعد ان -+ يغمسون - مع الجديد او يسقطوه في افاتهم حفظنا الله منها و سلوكاتهم السبيسى لالاي يحبذ كل فرد مسؤوله على شاكلته ولم يعد هناك السائق والامين فقط بل الكثير الكثير فمنهم من هو من الظاهر ومنهم من هو من الباطن وليت الامر توقف هنا.
المقولة المتداولة اليوم بين مختلف الشرائح و عباد الوظيف والادارة ان المرض مس جميع القطاعات الم نقل ان الداء - عشش- في اذهان الخلق وانساهم حقائقهم وواجباتهم ..ثم تجد الجميع يرمي بالسلبي والنقائص على الوصاية ويتناسون انفسهم واشباههم من الطفيليين الذين يكادون لا ينتهون ....
فلا غرباة اليوم في سماع تهجم هذا عن ذاك او تحمييله مسؤولية اخطاء او نسب اليه تصرفات لان الجميع يبحث له عن تموقع ويكاد يقضي وقته في ذلك ولو سئل عن عن مهامه قد لا يفاجؤك بجهلها لان المخاليق تريد ان تلصق وبشتى الطرق وفقط ....والحفاظ والمحافظة على الامتيازات خصوصا ونحن نعيش فترة تقشف عسيرة ...............
لن من بين الواجب تغييره هذا الداء الذي ضربت اطنابه الادارة الجزائرية ومستها في العمق ...ولنسير بالمعقول والموضوعي وحب الوظيفة اولا والوطن قبل الالتحليق في متاهات غريبة ودخيلة عن الادارة الجزائرية افظت الى الفساد وخلقت الخلافات الجوفاء التي لا تغني ...
الكثير الكثير من صنعوا من العدم وكانت النتيجة الضعف الملحوظ في ادائهم وحتى مستوياتهم المهنيبة و طرث تسييرهم التي تكشف عن حقائقهم بكونهم يفتقدون لعنصر التجربة و فكر حب الوظيفة الذي اختفى ..ولا تنتظر لهم مسارا او ان يعمرون في المناصب فتراهم مشتتين على الدوم ...
هنا يكمن الفرق بين الامس و اليوم ولا بد من تغيير للذهنيات لعل وعسى يعود هؤ لاء الببغاوات الى اصولهم واماكنهم وفقط لتستريح الوظيفة من عذابهم .
اللهم احفظ الجزائر بلد الشهداء ووحد الجزائريين فيما بينهم وقوي صفوفهم ..اللهم قدرنا على تحسين الاداء و اضافة من الجهد فيي سبيل الوطن يا رب العالمين اللهم اشفي العزيزة و عافيه وقدره يا ربي اللهم قوي قواتنا وانصرها على كل متربص يا قوي على كل قوي يا نصير امين امين
16 | Bachir | الجزائر 2016/03/01
من النص:
عمار غول الإسلامي المزور و أمثاله! بقوا طوال سنوات طرفا في المعادلة السياسية.
وضع هو و أمثاله على رأس وزارات بها الكثير من ”العسل” ليلحسوا أصابعهم ويبتلعوا أيديهم وترك لهم العنان.
أنشؤا أحزابا ليلتحق بهم جمهور من الطماعين. أحزاب بلا برامج ولا مشاريع، لولا أموال الفساد.
الذين حاربوا الوطنيين والكفاءات، وكل من رفض النزول إلى النذالة، ورفعوا غيرهم عاليا وإلى أعلى المراتب؟ صنعوا غول وغيره من الأغوال، ووصلت البلاد إلى ما وصلت إليه.

... آه يا جزائرنا المسكينة التي مات من أجلك كل من يحبك و لم يبق لك من يحميك...


ليست هناك تعليقات: