اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين تنظيم داعش الاقتصادي المستقل عن منطمة الاوبك ومكلف ببيع البترول سريا في السوق السوداء العالمية ويدكر ان شكيب خليل اسس السوق السوداء الموازية لمنظمة الاوبك بعد ارتفاع اسعار البترول والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاحتجاج الفنانة سلطان على تهميشها من تظاهرة قسنطينة واعلانها ان اغنية قسنطينة مهداة لامها الزهراء ويدكر ان الفنانة سلطان اشترت سيارة من اموال اغانيها والاسباب مجهولة
توقيف صحفيين من التلفزيون الجزائري في ليبيا
الاثنين 21 مارس 2016 112 0
قال الملحق الإعلامي لسفارة ليبيا في تونس جمال الكفالي، إنّ جهاز الأمن الداخلي الليبي في مدينة البيضاء شرق ليبيا، قام بتوقيف رئيس هيئة الإعلام الخارجي عريش سعيد وصحفيين اثنين من التلفزيون الجزائري الرسمي أثناء توجههم لإجراء لقاء تلفزيوني مع رئيس الحكومة المؤقتة عبد الله الثني. وذكر موقع "بوابة إفريقيا" الإخبارية التونسي، أنّ جهاز الأمن الداخلي قرّر ترحيل الصحفيين من مدينة البيضاء الليبية.
من جهته، برّر الجهاز الأمني الداخلي الإجراء بمخالفة المرحلين لقواعد الدخول إلى ليبيا، وعدم وجود إذن رسمي مع الصحفيين يفيد بالسماح لهم بالعمل الصحفي.
من جهته، برّر الجهاز الأمني الداخلي الإجراء بمخالفة المرحلين لقواعد الدخول إلى ليبيا، وعدم وجود إذن رسمي مع الصحفيين يفيد بالسماح لهم بالعمل الصحفي.
12 mars, 14:07 ·
عين على المجتمع
تكوين الموارد البشرية .... سلاح فكري لادارة عصرية
لما تفتقد المجتمعات في اعطاء تعريف للموارد البشرية على انها مخلوقات جعلها الله لطلب الرزق و بطرق بعيدة على المناهج العلمية فهو السلوك الغير مقبول أبدا و لو علمت الخلائق انهم خلقوا للعبادة و السعي الى الرزق بالعلم ركائزه التربية و الاخلاق لاعطينا للمصطلح قيمته الحضارية.
كثيرة هي المجتمعاتالتي تغافلت على تغيير ذهنيات مواطنيها فوفرت لهم الموارد التي تخدمه و جعلتها ذات قيمة اجتماعية لكن ما وفرت الافكار التي تخترع و تكتشف هدة الموارد و هي المكملة للفكر البشري و ليس صانعته.
الموارد البشرية المثقفة و الملمة بالعلوم و التعليم الدينية و العقائدية هي وحدها الكفيلة في لغة تغيير البشر من جاهل و امي الى معلم و باحث عن العلم لذا سارعت المجتمعات الغربية في تحديث الفكر البشري بما يناسب سياستها في جميع المراحل التعليمية فصنعت الاديب و لشاعر و الباحث و المكون و العالم.
في مجتمعاتنا العلابية اسقطت ثورة تحديث الفكر البشري لانها انتهجت سياسة اجتماعية جعلت من المورد البشري يمتاز يثقافة الاتكالية و الحصول على شئ دون عناء . لذا لابد علينا ان نركز في الاستثمار في الموارد البشرية و نجعلها صانعة للاشياء و يأفكار عريبة أصيلة كاصالة الشعوب .نسأل الله أن يوفقنا لما يحبه و يرضاه و يحفظ مواردنا البشرية من فكر غربي متغرب.
بقلم الاتساذ امحمدي بوزينة عبدالله
موظف بالجمارك و مكون متعاقد مع المركز الجهوي للتكوين عن بعد بالشلف
’تسييرالوارد البشرية و امانة المديرية)
للتواصل 0696567844
mhamedibouzina1966@gmail.com
هولاند وعبد الوهاب تمهاشت
0 49
عندما وصل الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند إلى جناح الجزائر بمعرض باريس الدولي للكتاب، لا أدري لماذا توقّف عند عبد الوهاب تمهاشت، قائلا وهو يصافحه، قبل مصافحتي أنا: (ها هي الأجيال الجديدة).. وإذ حبستُ أنفاسَ ضحكةٍ هستيريةٍ، جرّاء اعتبار تمهاشت ”جيلا جديدا”؛ وهو الذي عاصر سيّدنا نوح قبل آلاف السنين، وكاتب رائعة ”أنا لا أعتقدُ أنَّ من أنجبني كان ينتظر منّي شيئا” قبل نحو ثلاثين عاما.. وهو من هو في ”العلمة”، وقد أسّسَ لأيامها الأدبية، بما يليق أن يُقام له بها تمثال، لتخليد روعته، واستنزافه للوقت المهدور، بدلا عن الضائع أيام سنين الجمر والإرهاب: فقد كان الرجلُ ينتظر ضيوفَه، ولا يعلم، من سيصل منهم ومن ستطاله أيادي الغدر. فحينما صافحه ”هولاند”، وتوقّفَ عنده، شعرت بقرارة نفسي أنَّ الرئيس الفرنسيّ يعرف تماما من يكون هذا العظيم ”تمهاشت”؛
ومن أين جاءَ، وإلى أين سيذهبُ باحتفائه بالحياة، ورغبته بجعل ”العلمة” عاصمةً أبديةً للابداع والأدب. فهنيئا لهذه المدينة الخالدة، أن تعدّ ”تمهاشت” رمزا من رموزها الخالدة، يليق به تمثالٌ عند مداخلها، للتدليل على صراعات مع الحياة، وإصرار عليها، وللاحتفال بأنَّ بلادنا ظلّت واقفةً في وجه الإرهاب، بفضل هذا الرجل باذخ الشعور بالحياة: كان ميهوبي وصدّيقي وحرز الله، وغيرهم شهودَ عدل على مقدراته على صنع الحياة من العدم. فشكرا لهم جميعا، وشكرا لهولاند شعوره التلقائيّ بأنّك بؤرة حياة يا عبد الوهاب؛ ولا أعتقد أنّ بوتفليقة، سينسى أنّك ”تمهاشت”. لك المجد كلّ المجد أيّها الرجل الفذُّ. أمّا الحكاية الأصلية، فسوف أسردها ذات يوم.
في عرضه بقاعة السينماتيك بالعاصمة
”عمري 50 سنة”... كيف تنغص يومك بمشاهدة هذا الفيلم
0 105
* التلفزيون الجزائري يصر على ارتداء عباءة الرداءة
تصادفنا العديد من الأفلام السينمائية التي نشاهدها وتكون بداياتها ثقيلة علينا، ولكن سرعان ما يزيد ريتم العمل وهذه طريقة العديد من المخرجين، كما تصادفك أفلام أخرى ثقيلة منذ البداية حتى النهاية، وهي خيارات مخرجين كثر، هذا هو منهجهم في الإخراج السينمائي، وهناك روائع سينمائية تشدك إليها حتى آخر ثانية منها، وفي نفس الوقت لا تمر حياتنا دون ”نواغص سينمائية” تجعلك تكره هذا الفن أو لنقل بالأحرى تندم على مشاهدة بعض الأفلام، وهو ما ينطبق تماما على فيلم ”عمري 50 سنة” للمخرج جمال عزيزي الذي عرض مساء أول أمس بقاعة السينيماتيك في العاصمة.
عندما تسمع ضحكات الجمهور داخل قاعة السينما يخول إليك أنك أمام مشاهدة فيلم كوميدي، ولكن العكس من ذلك في فيلم ”عمري 50 سنة”، فالجمهور كان يطلق قهقهات عالية ليس لمشاهد كوميدية ولكن للأداء السيئ للممثلين وللحوار الرديء بينهم، ولا نلوم هنا الممثلين ولكن صاحب السيناريو والطريقة الإخراجية وغياب إدارة الممثل، وتحسن كأنك أمام مشاهد كاريكاتورية بعيدا كل البعد عن السينما.
أول معيار لتقييم الفيلم هي قوة الأداء عند الممثل ونظرة إخراجية جيدة ترافقها قوة النص والحوار، فالممثلون في فيلم ”عمري 50 سنة” حملوا نصا سيئا أدخلهم في خندق التكلف، فالممثل الكبير طه العامري يحس المتفرج وكأنه في مسرحية أو مسلسل تلفزيوني لأن المخرج لم يعرف كيف يخرجه من قالب الدراما التلفزيونية التي اعتاد عليها، كما أنه رهن دوره وحاصره في حوار بلغة خشب لا تصلح في فيلم سينمائي وأظهره في صورة كوميدية أساءت كثيرا لتاريخ هذا الممثل القدير، الذي أدى في الفيلم دور الجد الذي لا يتفاهم مع نجله ويدخل معه في حوارات حول الوطنية ويحمله سبب إصابته وجلوسه على كرسي متحرك، لأنه من دفعه للالتحاق بصفوف الجيش الوطني الشعبي.
حاول المخرج جمال عزيزي تركيز كاميرته على هذه العائلة المتكونة من الجد، الذي أدى دوره الممثل الكبير طه العامري، والابن وزوجته والحفيد الذي يعشق لعب كرة القدم، الابن الذي أدى دوره كمال رويني دائما متوتر ومزاجي مزاجية الكاميرا التي سلطت عليه، فحواراته ”الساذجة” مع والده حول الثورة ومن يحكمون البلاد بعد الاستقلال وينهبون خيراتها، مع استعمال لغة الخطاب المباشر من طرف والده المجاهد الذي لا يكف عن الحديث حول الثورة وتضحيات المجاهدين، بصورة تحيلنا وكأننا أمام سلسلة تربوية تثقيفية للأطفال، لكن الأكيد أنها لن تضيف شيئا لرصيدهم.
يظهر المخرج ذلك الصراع الموجود بين الأجيال، جيل الاستقلال وجيل الثورة، بكل تناقضاته، ويطفو الصراع بين الجد وأحد الجيران الذين انتفعوا من خيرات الجزائر بعد الثورة بالنصب، ويتم تبادل الاتهامات بينهم، ولكن يحس المتفرج سذاجة هذا الصراع لكونه ببساطة متصنع، ناهيك عن السير الكاريكاتوري لهذا الصراع، مثل أن يضرب الجد النصاب حفيد المجاهد ويشتمه بأنه من عائلة المعطوبين، فيكون رد فعل جده بحمل سلاحه والذهاب للانتقام، في صورة توحي بأن كاتب السيناريو يستهزئ بالمشاهد.
يسلط جمال عزيزي كذلك الضوء على الصراع بين الابن وزوجته ومشاكلهما المتجددة كل يوم، نظرا لمركب النقص الذي يعيشه بسبب إعاقته وملازمته لكرسيه المتحرك، ما يجعله يتشاجر يوميا مع زوجته التي تلح عليه من أجل العلاج وإجراء عملية جراحية، ولكنه يرفض ذلك بحجة عدم ثقته في قدرة الأطباء على شفائه.
مشكل آخر يواجهك وأنت تشاهد فيلم ”عمري 50 سنة” وهو اللهجات، فليس غريبا أنك في هذا الفيلم تجد الوالد يتكلم بلغة سكان الشرق الجزائري في حين أن ابنه يتكلم باللهجة العاصمية، وآخر يتحدث بلهجة أهل الغرب الجزائري، ما يدفعنا لطرح السؤال حول دور المخرج في انتقاء الممثلين أم الارتجال سائد في كل شيء في الحوار واللهجات وانتقاء الممثلين واللغة النمطية وشعارات الوطنية التي تجعلك تضحك لكونها غير صادقة، أضف إلى ذلك غياب الجماليات السينمائية سواء من حيث زوايا التصوير، وكل شيء يجعلنا نستخلص شيئا واحدا فقط وهو خذ الأموال وأنتج فيلما جزائريا.
وسط كم الرداءة الهائل الذي يطبع المشهد السينمائي الجزائري، وفي ظل إصرار الكثير من المخرجين على تقديم أفلام سيئة، رغم رصد ميزانيات كبيرة مقابلها، لماذا لا يتم تأسيس مهرجان تتنافس فيه أسوأ الأفلام ويتم تعيين لجنة تحكيم تختار الأسوأ على الإطلاق.
عن عودة خليل!
0 943
إنها حرب فيلة، هذه التي فتحتها عودة ”شكيب خليل” من أيام إلى الجزائر، حيث هدد علنا الجنرالات الذين قال عنهم إنهم من لفقوا له التهم.
إنها حرب قذرة، لا تقل قذارة، بل لا تقل خطورة عن حرب الإرهاب التي دفع الجزائريون مقابلها أزيد من 200 ألف قتيل، على مذبح خيارات سياسية لم يكونوا طرفا فيها، ولن يكونوا اليوم أيضا طرفا في الخيارات السياسية المقبلة، حتى لو لجأ من يخططون لها إلى الصناديق لإضفاء الشرعية عليها.
قبيل الإعلان عن متابعة شكيب خليل بسبب جملة من التهم في قضيتي سوناطراك 1 و2، كان الرجل يدخل ويخرج بكل حرية إلى الجزائر، وكنت التقيت به في أكتوبر 2012 في قاعة الركوب الخاصة بالشخصيات في مطار هواري بومدين، متجها إلى أوروبا، تحدثت إليه وسألته عن سر زيارته ولمحت للتهم المنسوبة إليه دون مفاتحته بوضوح في القضية، فقال إنه هنا في إطار زيارة عمل، فقد صار مستشارا دوليا، وهو يكسب عيشته الآن بهذه الطريقة، قالها بلغة فرنسية: Il faut bien que je gagne ma vie
لذلك لم تصدمني عودته، التي صارت تحديا سياسيا منذ بدأ يروّج لها عمار سعداني وعمار غول، في ترديد منسق في جوقة السلطة التي لم تعد تطرب أحدا.
كان الرجل يتحدث بثقة زائدة يومها، نفس الثقة التي لمستها في كلامه يوم هاتفته بعد إعلان طرح الأمر بالقبض عليه لدى الأنتربول هو وزوجته، فكلاهما كان واثقا من نفسه، مبعدين كل التهم المنسوبة إليه.
فهل كانت التهم المنسوبة إليه مجرد حرب فيلة أيضا، أم حقيقة وهي تشكل اليوم أسوأ امتحان للعدالة الجزائرية التي كان الرئيس بوتفليقة عين لجنة لإصلاحها، ترأسها المرحوم يسعد؟! وستكون قضية متابعة وزير الطاقة السابق أهم امتحان ليس للعدالة فحسب، بل لكل فترة حكم الرئيس، فشكيب خليل سواء كان بريئا أم مدانا، صار في نظر الرأي العام عنوانا للفساد، مثله مثل العمارين المدافعين عنه، سواء كانا بريئين أو مذنبين هما أيضا. وبالتالي ففي حال عودته لتقلد أي منصب في السلطة مهما كان بسيطا، في تحد للجنرالات، ولوزير العدل السابق، سيكون صفحة سوداء في مرحلة بوتفليقة، لأن حكم البلدان لا يتم عن طريق لعبة ليّ الذراع، فقد دفعت الجزائر منذ الاستقلال ثمن هذه اللعبة القذرة. فشكيب خليل مهما كانت محاولات تنظيفه من قبل بعض وسائل الإعلام، لن تنجح لأن محاكم الشعوب أخطر وأنزه من محاكم الأنظمة، ومحكمة الشعب قالت رأيها في هذه القضية، وانتهى الأمر. وعلى الرئيس أن لا يقطع أصبعه مع آخر سنبلة مثلما يقول المثل الشعبي.
فكفاية اللعب على وتر الصراعات الجهوية التي دمرت بلدا وأجيالا طوال سنوات!
حدة حزام
وزراء ورؤساء أحزاب هربوا العملة الصعبة إلى الخارج
Written by Super User
Rate this item
(0 votes)
كشف النائب، حسن عريبي، عن تجاوزات خطيرة ارتكبها مسؤولون، وزراء بالحكومة ورؤساء بعض الأحزاب السياسية، لتهريب العملة الصعبة إلى الخارج، لافتا إلى أن العديد منهم يملك عقارات ومصانع ومتاجر وشركات وفنادق في الخارج دون حسيب أو رقيب.
ولفت عريبي أمس، في سؤال كتابي وجهه لوزير المالية عبد الرحمن بن خالفة إلى وجود اختلالات لدى مصالح الجمارك والضرائب ومحافظ بنك الجزائر الذين لم يتمكنوا من محاربة الفساد، مستدلا في ذلك بالتجاوزات التي يحدثها بعض رجال الأعمال وخاصة بعض الوزراء الذين يمتلكون عقارات ومصانع وشركات في الخارج، مشيرا إلى أن فيهم من أضحى يهرب الأموال الوطنية إلى الخارج متجاوزين بذلك القانون 96/22 الذي يحرص على محاربة الفساد وحماية الاقتصاد الوطني من تحويل حركة رؤوس الأموال من وإلى الخارج، وأشار عريبي أيضا إلى قيام رجل أعمال جزائري بشراء أجمل الفنادق في دولة إسبانيا بمبلغ ثمانين(80) مليون أورو وهي أموال تعادل قيمة صرف سوق السكوار السوداء ب 1550 مليار سنتم، فضلا عن شرائه لشركة سيتي فيس، وهذا في غياب تام للمراقبة من قبل المصالح المعنية، وهو الأمر الذي جعله يطالب الوزير بن خالفة التدخل من أجل إيقاف الجرائم الاقتصادية التي تستنزف الاقتصاد الوطني لافتا إلى أنه واستنادا إلى مصادر إعلامية فإنه يوجد بعض رجال أعمال جزائريين وحتى مسؤولين عن بعض الأحزاب السياسية يحوزون على أملاك وعقارات ومصانع ومتاجر وشركات وفنادق في الخارج في غياب المؤسسات الثلاث الجمارك، الضرائب، محافظ بنك الجزائر، الأمر الذي جعله يطالب بتحريك دعوى قضائية ضد كل المخالفين للقانون واسترجاع المال العام، ناهيك على اتخاذ آليات قانونية لاسترجاع الأموال المهربة تحت عناوين مختلفة.
عمر حمادي
Mascara5 CFPA ouvriront leurs portes pour
la rentrée professionnelle d’octobre C’est du moins ce qu’a annoncé, dernièrement, lors d’une
interview accordée à l’Echo d’Oran, le directeur de la for
mation professionnelle de la wilaya de Mascara. En effet, cinq centres de formation professionnelle à El Bordj, Oued El Abtal, Oggaz, Mohammadia et Tizi ouvriront leurs portes pour la prochaine rentrée professionnelle d’octobre. Il est à préciser que ceux implantés à Mohammadia et à Oued El Abtal sont pratiquement achevés, alors que pour les autres, les travaux sont en cours d’achèvement et leur taux d’avancement se situe à 65%. Le montant global de réalisation de ces établissements professionnels, d’une capacité totale d’accueil de 1400 stagiaires et de 480 lits, est de 1 793 200 000 DA. Ces nouveaux CFPA viendront renforcer l’infrastructure professionnelle déjà existante et fonctionnelle, soit une vingtaine de CFPA, annexes professionnelles et les trois instituts nationaux de formation professionnelle sis à Tighennif, Sig et Mascara et qui sont spécialisés, respectivement, dans la formation en agriculture, dans le bâtiment et en maintenance des moteurs et engins.
A.Heddadj
la rentrée professionnelle d’octobre C’est du moins ce qu’a annoncé, dernièrement, lors d’une
interview accordée à l’Echo d’Oran, le directeur de la for
mation professionnelle de la wilaya de Mascara. En effet, cinq centres de formation professionnelle à El Bordj, Oued El Abtal, Oggaz, Mohammadia et Tizi ouvriront leurs portes pour la prochaine rentrée professionnelle d’octobre. Il est à préciser que ceux implantés à Mohammadia et à Oued El Abtal sont pratiquement achevés, alors que pour les autres, les travaux sont en cours d’achèvement et leur taux d’avancement se situe à 65%. Le montant global de réalisation de ces établissements professionnels, d’une capacité totale d’accueil de 1400 stagiaires et de 480 lits, est de 1 793 200 000 DA. Ces nouveaux CFPA viendront renforcer l’infrastructure professionnelle déjà existante et fonctionnelle, soit une vingtaine de CFPA, annexes professionnelles et les trois instituts nationaux de formation professionnelle sis à Tighennif, Sig et Mascara et qui sont spécialisés, respectivement, dans la formation en agriculture, dans le bâtiment et en maintenance des moteurs et engins.
A.Heddadj
Saïda
Remise de plus de 4.000 actes
de concession aux fellahs Pas moins de 4.127 actes de concessions agricoles ont été remis aux fellahs de la wilaya de Saïda, dans le cadre de la reconversion des droits de jouissance au droit de concession, a-t-on appris dimanche de l’antenne locale de l’Office national des terres agricoles (ONTA). Le responsable de cette antenne, Bouziane Ahmed, a indiqué que ces actes de concession produits par les services des domaines touchent une superficie globale de 115.842 hectares répartis à travers plusieurs zones de la wilaya. Il a été enregistré au niveau des services de l’office, 4.352 demandes de reconversion des droits de jouissance, éligibles, au droit de concession parmi 4.545 dossiers traités, a indiqué le responsable. Il a évoqué, également, l’existence de 193 dossiers en suspens parmi les dossiers transmis à ce même office. Les concernés n’ont pas reçu l’accord à cause des problèmes d’héritage et autres qui sont pendants auprès des instances judiciaires. D’autre part, 155 jeunes faisant partie de la tranche des moins de 35 ans, au niveau de la commune de Sidi Ahmed, ont bénéficié d’actes de concession agricole de la part de la direction des Domaines, dans le cadre de la circulaire interministérielle n°108 de 2011 relative à la création de nouvelles exploitations agricoles, dédiée à l’élevage, a-t-on indiqué. Ces jeunes ont bénéficié de périmètres agricoles d’une superficie globale de 1.550 hectares au niveau de la même commune avec une part de 10 hectares chacun qui leur permet de bénéficier des divers avantages que leur procure l’Etat pour la réussite de leur projet d’investissements.
Remise de plus de 4.000 actes
de concession aux fellahs Pas moins de 4.127 actes de concessions agricoles ont été remis aux fellahs de la wilaya de Saïda, dans le cadre de la reconversion des droits de jouissance au droit de concession, a-t-on appris dimanche de l’antenne locale de l’Office national des terres agricoles (ONTA). Le responsable de cette antenne, Bouziane Ahmed, a indiqué que ces actes de concession produits par les services des domaines touchent une superficie globale de 115.842 hectares répartis à travers plusieurs zones de la wilaya. Il a été enregistré au niveau des services de l’office, 4.352 demandes de reconversion des droits de jouissance, éligibles, au droit de concession parmi 4.545 dossiers traités, a indiqué le responsable. Il a évoqué, également, l’existence de 193 dossiers en suspens parmi les dossiers transmis à ce même office. Les concernés n’ont pas reçu l’accord à cause des problèmes d’héritage et autres qui sont pendants auprès des instances judiciaires. D’autre part, 155 jeunes faisant partie de la tranche des moins de 35 ans, au niveau de la commune de Sidi Ahmed, ont bénéficié d’actes de concession agricole de la part de la direction des Domaines, dans le cadre de la circulaire interministérielle n°108 de 2011 relative à la création de nouvelles exploitations agricoles, dédiée à l’élevage, a-t-on indiqué. Ces jeunes ont bénéficié de périmètres agricoles d’une superficie globale de 1.550 hectares au niveau de la même commune avec une part de 10 hectares chacun qui leur permet de bénéficier des divers avantages que leur procure l’Etat pour la réussite de leur projet d’investissements.
Une cérémonie symbolique de distribution de pré-affectation
a été organisée hier à la mosquée Abdelhamid Ibn Badis1016 logements AADL-CNEP attribués à leurs bénéficiairesPas moins de 1.016 logements (F3) de type location-vente ont été attribués lundi à leurs bénéficiaires au niveau de Haï el Yasmine 2, à Bir El Djir, au titre du programme AADL-CNEP-Banque (2010-2014).
La cérémonie de remise symbolique des clefs à une vingtaine de bénéficiaires, a été présidée par le wali d’Oran, Abdelghani Zaalane, en présence des autorités locales et des gestionnaires de l’AADL.
L’opération de remise des décisions d’attribution se poursuivra jusqu’à la moitié du mois d’avril au plus tard, a indiqué le directeur de la CNEP-Banque. Le wali a procédé également à la remise symbolique des décisions de pré-affectations de logements promotionnels publics(LPP), situés dans le voisinage immédiat de l’Etablissement hospitalier (EHU) «1er novembre» d’Oran, au profit de 500 souscripteurs au programme des 4.100 logements de l’entreprise nationale de promotion immobilière (ENPI), maître de l’ouvrage.
Le taux d’avancement des travaux de réalisation des 500 logements (LPP),pour cette première phase, est de 70 %, a indiqué le directeur régional de l’ENPI, Abdelkader Moulay, qui a fait observer que les décisions d’affectation des logements restants de ce programme seront remises une fois le taux d’avancement des travaux atteint 70 pour cent.
Le wali d’Oran a mis en exergue la consistance des différents programmes de logements, en cours de réalisation, dont 11.000 de type public locatif et 14.000 logements de type location-vente.
Auparavant, le wali d’Oran, s’était rendu sur le chantier de construction des 100 logements à Toumiat, où il s’est enquis de l’état d’avancement des VRD, ainsi que sur le chantier du POS SAU 1 de Oued Tlélat où il a inspecté le plan d’aménagement des axes principaux devant desservir des lotissements dans ce site et la création d’une voie tertiaire pour assurer la liaison entre les différentes entités urbaines.
Il a demandé à l’entreprise qui réalise les projets de voirie, du réseau d’assainissement des eaux pluviales et des eaux usées, d’activer les travaux pour permettre le relogement des centaines de familles.
a été organisée hier à la mosquée Abdelhamid Ibn Badis1016 logements AADL-CNEP attribués à leurs bénéficiairesPas moins de 1.016 logements (F3) de type location-vente ont été attribués lundi à leurs bénéficiaires au niveau de Haï el Yasmine 2, à Bir El Djir, au titre du programme AADL-CNEP-Banque (2010-2014).
La cérémonie de remise symbolique des clefs à une vingtaine de bénéficiaires, a été présidée par le wali d’Oran, Abdelghani Zaalane, en présence des autorités locales et des gestionnaires de l’AADL.
L’opération de remise des décisions d’attribution se poursuivra jusqu’à la moitié du mois d’avril au plus tard, a indiqué le directeur de la CNEP-Banque. Le wali a procédé également à la remise symbolique des décisions de pré-affectations de logements promotionnels publics(LPP), situés dans le voisinage immédiat de l’Etablissement hospitalier (EHU) «1er novembre» d’Oran, au profit de 500 souscripteurs au programme des 4.100 logements de l’entreprise nationale de promotion immobilière (ENPI), maître de l’ouvrage.
Le taux d’avancement des travaux de réalisation des 500 logements (LPP),pour cette première phase, est de 70 %, a indiqué le directeur régional de l’ENPI, Abdelkader Moulay, qui a fait observer que les décisions d’affectation des logements restants de ce programme seront remises une fois le taux d’avancement des travaux atteint 70 pour cent.
Le wali d’Oran a mis en exergue la consistance des différents programmes de logements, en cours de réalisation, dont 11.000 de type public locatif et 14.000 logements de type location-vente.
Auparavant, le wali d’Oran, s’était rendu sur le chantier de construction des 100 logements à Toumiat, où il s’est enquis de l’état d’avancement des VRD, ainsi que sur le chantier du POS SAU 1 de Oued Tlélat où il a inspecté le plan d’aménagement des axes principaux devant desservir des lotissements dans ce site et la création d’une voie tertiaire pour assurer la liaison entre les différentes entités urbaines.
Il a demandé à l’entreprise qui réalise les projets de voirie, du réseau d’assainissement des eaux pluviales et des eaux usées, d’activer les travaux pour permettre le relogement des centaines de familles.
Ils refusent que leurs nourritures soient soumises au contrôle par scanner
Les travailleurs de la zone industrielle d’Arzew protestent Environ 400 travailleurs du service de quart employés dans différents complexes de la zone industrielle d’Arzew (DRIZ), se sont rassemblés hier dès 6h00 du matin, pour protester contre les nouvelles mesures sécuritaires les obligeant à faire passer leurs cabas sous les rayons du nouveau scanner mis en place récemment. Le sit-in a été observé pendant plusieurs heures au niveau du parking de l’entré F1 de la zone désormais ultra sécurisée après la mise en place de nouveaux appareils de contrôle pour parer à toute menace. Mais pour les travailleurs du service de quart, «Le problème ce n’est pas d’être contre ces mesures, mais plutôt contre ces rayons X qui sont néfastes pour la santé. Nous, contrairement aux travailleurs de 8h00 à 16h00, ne disposons pas de cantines, nous sommes donc contraints de ramener avec nous notre nourriture. La faire passer chaque jour sur ce scanner est pour nous un danger réel. C’est pour cela que nous avons décidé de protester. Qu’on fouille au détail nos cabas mais sans exposer les aliments aux rayons de ce scanner», dira un travailleur protestataire. Et d’ajouter: «Les responsables de la sécurité nous ont affirmé que ces rayons ne sont pas nuisibles, tout en affirmant qu’ils sont prêts à nous ramener un certificat du constructeur allemand, sur les effets de ce scanner, mais cette même société a écrit sur l’appareil que ces rayons sont très dangereux», affirme-t-il. Les 400 travailleurs en plus de ceux qui étaient hier au repos, sont unanimes pour dire: «Epargnez la nourriture de ce contrôle aux rayons X, et faites votre travail comme vous voulez». Pour les médecins, les rayons X sont une forme de ce que l’on appelle le « rayonnement ionisant» qui comprend également le rayonnement de matières radioactives. On l’appelle «ionisant» car il a suffisamment d’énergie pour arracher un électron d’une molécule et la transformer en ion en lui donnant une charge électrique. Ce processus peut provoquer des réactions chimiques qui ont d’éventuels effets nocifs sur les systèmes biologiques. Quand ces réactions ont un impact sur le matériel génétique d’une cellule, elles peuvent être à l’origine de cancers, et c’est ce que les travailleurs craignent. Les effets nocifs de l’exposition à des doses élevées de rayonnement sont connus et ces connaissances sont utilisées pour prédire les risques probables pour la santé de faibles doses, pour lesquelles il n’existe aucune donnée expérimentale. Les travailleurs espèrent que les responsables de la zone industrielle (DRIZ) prennent leur doléance en considération, en exceptant la nourriture du contrôle du scanner, pour des raisons de santé. Cette zone est depuis les 3 dernières années interdite à toute personne étrangère, même les milliers de travailleurs sont obligés de faire halte aux entrées de la forteresse, garer leurs voitures à l’extérieur, pour emprunter un bus et rallier enfin leurs complexes respectifs.
Jalil Mehnane
Après l’ouverture du poste de contrôle S2 face au centreLes travailleurs de la zone industrielle d’Arzew protestent Environ 400 travailleurs du service de quart employés dans différents complexes de la zone industrielle d’Arzew (DRIZ), se sont rassemblés hier dès 6h00 du matin, pour protester contre les nouvelles mesures sécuritaires les obligeant à faire passer leurs cabas sous les rayons du nouveau scanner mis en place récemment. Le sit-in a été observé pendant plusieurs heures au niveau du parking de l’entré F1 de la zone désormais ultra sécurisée après la mise en place de nouveaux appareils de contrôle pour parer à toute menace. Mais pour les travailleurs du service de quart, «Le problème ce n’est pas d’être contre ces mesures, mais plutôt contre ces rayons X qui sont néfastes pour la santé. Nous, contrairement aux travailleurs de 8h00 à 16h00, ne disposons pas de cantines, nous sommes donc contraints de ramener avec nous notre nourriture. La faire passer chaque jour sur ce scanner est pour nous un danger réel. C’est pour cela que nous avons décidé de protester. Qu’on fouille au détail nos cabas mais sans exposer les aliments aux rayons de ce scanner», dira un travailleur protestataire. Et d’ajouter: «Les responsables de la sécurité nous ont affirmé que ces rayons ne sont pas nuisibles, tout en affirmant qu’ils sont prêts à nous ramener un certificat du constructeur allemand, sur les effets de ce scanner, mais cette même société a écrit sur l’appareil que ces rayons sont très dangereux», affirme-t-il. Les 400 travailleurs en plus de ceux qui étaient hier au repos, sont unanimes pour dire: «Epargnez la nourriture de ce contrôle aux rayons X, et faites votre travail comme vous voulez». Pour les médecins, les rayons X sont une forme de ce que l’on appelle le « rayonnement ionisant» qui comprend également le rayonnement de matières radioactives. On l’appelle «ionisant» car il a suffisamment d’énergie pour arracher un électron d’une molécule et la transformer en ion en lui donnant une charge électrique. Ce processus peut provoquer des réactions chimiques qui ont d’éventuels effets nocifs sur les systèmes biologiques. Quand ces réactions ont un impact sur le matériel génétique d’une cellule, elles peuvent être à l’origine de cancers, et c’est ce que les travailleurs craignent. Les effets nocifs de l’exposition à des doses élevées de rayonnement sont connus et ces connaissances sont utilisées pour prédire les risques probables pour la santé de faibles doses, pour lesquelles il n’existe aucune donnée expérimentale. Les travailleurs espèrent que les responsables de la zone industrielle (DRIZ) prennent leur doléance en considération, en exceptant la nourriture du contrôle du scanner, pour des raisons de santé. Cette zone est depuis les 3 dernières années interdite à toute personne étrangère, même les milliers de travailleurs sont obligés de faire halte aux entrées de la forteresse, garer leurs voitures à l’extérieur, pour emprunter un bus et rallier enfin leurs complexes respectifs.
Jalil Mehnane
de dispatching donnant accès à la zone pétrochimiqueAnarchie dans le stationnement des véhicules Le visiteur qui ne connaît pas la ville d’Arzew, se rendant pour la première fois dans la capitale des industries pétrochimiques, croira de prime abord qu’il est en plein centre d’un marché de vente de voitures, au vu du nombre élevé de véhicules stationnés anarchiquement et dangereusement sur les deux bords de la pénétrante à double voies menant à la ville et même sur les talus et monticules avoisinants.
La cause de ce désordre indescriptible s’explique par les dernières mesures draconiennes de sécurité prises par les autorités concernées, afin de sécuriser la zone pétrochimique en exigeant des travailleurs de garer leurs véhicules hors de son enceinte, notamment après l’ouverture récente du poste S2 près du centre de dispatching de la Sonelgaz donnant accès au complexe de la raffinerie. Stationnés d’une façon désordonnée, les dizaines de voitures appartenant aux travailleurs de la zone industrielle constituent un réel danger, si des mesures idoines ne sont pas prises d’urgence, pour faciliter la fluidité de la circulation au niveau de ce tronçon routier à double voies menant à ville et donnant accès à d’autres destinations, notamment pendant les heures de pointe.
Par ailleurs, avec les incessants va et vient des centaines d’autobus assurant la desserte Arzew-Gdyel-Oran, des multiples taxis et autres voitures et camions de transport transitant quotidiennement par plusieurs navettes près du lieu de ce stationnement anarchique situé exactement près du rond-point menant à la cité Zabana et le poste d’accès numéro 1, face au grand portail de la raffinerie, le danger demeure toujours présent et peut survenir à tout instant, surtout à la sortie des travailleurs pressés de prendre la route pour regagner leurs domiciles. D’autre part, il convient de souligner que si les voitures garées près du poste d’accès numéro 1 sont partiellement sécurisées et ne portent aucun danger à la circulation du fait de leur stationnement dans un périmètre clôturé, celles des travailleurs accédant par le poste S 2 près de la Sonelgaz sont en réel danger et portent automatiquement le danger à autrui, si aucune solution n’est trouvée pour éviter un drame. D.Cherif
لانعدام الرقابة والأمن بها
مواطنون يشتكون من كثرة الإعتداءات بوسائل النقل
لم تعد حافلات مختلف الخطوط والقطارات وحتى الترامواي آمنة للركاب الذين يتعرضون للاعتداءات والسرقة داخلها حسب ما أكده أحدهم أنه منذ يومين فقط تعرض لمحاولة سرقة داخل الخط "ب" الذي يعتبر من أكثر الخطوط تعرضا لهذه الظاهرة لدرجة أن بعض اللصوص يستخدمون الأسلحة البيضاء داخلها لتهديد الركاب حسب تصريحاتهم. يحدث هذا في وضح النهار حسب ما أكده الركاب فإن المتسبب الحقيقي في هذه الظاهرة السائق وقابضه المتورطان الفعليان في هذه العمليات المنظمة التي تستهدف سلامة الركاب، إلا أن السؤال الذي يطرحه الضحايا يتعلق بالغياب التام للجهات المختصة التي ساهمت في انتشار هذه الظاهرة وتفاقمها على حساب الركاب، فرغم حدوث عشرات الاعتداءات والسرقة إلا أنه لم يتم توقيف المتسببين الذين يستهدفون بالدرجة الأولى النساء وكبار السن وزوار وهران.
من جهة أخرى صرح مواطن أنه كان على متن حافلة" 29" وطلب القابض من الركاب الاكتظاظ والتداخل فيما بينهم للسماح للبقية بالركوب وهو ما رفضه الركاب الذين كانوا مكدسين على بعضهم، فما كان من القابض إلا أن أطلق العنان للسانه للتهديد والوعيد بالتوقف بالحافلة والسماح لإحدى العصابات بالركوب وسرقة كل من بالحافلة، فيما أضاف آخر أن بعض السائقين والقابضين يخافون وويرفضون التدخل، مما يجعل الركاب رهائن هذه العصابات المنظمة التي تستهدف الحافلات. لا يقتصر الأمر على هذه الحافلات، بل تطال الاعتداءات القطارات كما هو الحال لقطار وهران - أرزيو الذي ينشط في شطره الأول المتعلق بوهران - المحقن فقط، إذ هجر أغلب المواطنين هذه الوسيلة رغم حاجتهم إليها بسبب كثرة الإعتداءات وقلة أعوان الأمن داخله خاصة خلال الفترتين الصباحية والمسائية. عقيبة.خ
بلدية أولاد سيدي الميهوب
السكان يطالبون بترميم قنوات الصرف الصحي
لم يهضم بعد سكان بلدية اولاد سيدي الميهوب مركز عدم استفادتهم من مشروع اعادة ترميم قنوات الصرف الصحي رغم المناشدات العديدة، إذ لا يزالوا ينتظرون هذا المشروع الذي سيدحض اوجه المعاناة والغبن اليومية خاصة ان السكان انتظروا تجسيد هذا المشروع بداية من 2012 ، غير انه لم يشهد النور، الأمر الذي زاد من معاناتهم خاصة مع كل صيف خاصة وارتفاع درجة الحرارة مما جعله مجالا خصبا لتكاثر الباعوض، والامر الذي زاد الطين بلة تسربه داخل احياء البلدية ما جعله خطر كبيرا على فئة الاطفال ومجال لتفشي العديد من الامراض المزمنة .
الشكاوى المتعددة للمواطنين والزيارة التي قادت والي والولاية إلى البلدية خلال زيارته التفقدية لكافة البلديات اكد خلالها ان هذا المشكل سيسوّى بعد ان طرح مشكل الغلاف المالي الضخم الذي سيكلفه المشروع حدود 07 ملايير دينار، لكن لحد اليوم لم ير هذا المشروع النور رغم مرور اكثر من 03 اشهر عن زيارة الوالي الاخيرة. مواطنو البلدية في ظل هذا الوضع الكارثي يطالبون والي الولاية الاسراع في الافراج عن هذا المشروع الذي سيحل المشكل بشكل جذرية في انتظار تدخل المسئول الاول بالجهاز التنفيذي بالولاية وحمل مصالحه المعنية مسؤولية إدراج هذا المشروع الهام .
الخدمات الصحية تحتضر بالمنطقة
سكان بلدية عين فتاح يقطعون 25 كلم من أجل أخذ حقنة
في زيارة قامت بها "الجزائر صحافة" إلى بلدية عين فـتاح بدائرة فلاوسن صرّح السكان الذين تحدثوا للجريدة أنهم يعانون في صمت من تردّي الخدمات الصحية في منطقتهم، بالإضافة إلى انعدام المعدّات الضرورية للعلاج، ففي هذه البلدية يوجد مركز صحي واحد دار عليه الزمن وحوّله إلى هيكل بلا روح، فغياب اهتمامات المسؤولين عن هذه المنطقة جعل منها كارثة حقيقية، إذ لا يتوفر على أدنى الوسائل الضرورية وشروط العمل، إذ اشتكى سكان المنطقة من عدم وجود طبيب دائم للبلدية، هذه الأخيرة التي تضم سوى 4 قاعات للعلاج منها اثنان بمركزها وواحدة بسيدي علي بن زمرة والأخرى بقرية الإخوة مقلش، مضفين في سياق حديثهم أنهم راسلوا أكثر من مرّة الجهات المختصّة، إلا أن هذه الطلبات لم تلق آذانا صاغية.
ويؤكد السكان أنه من أجل الاستفادة بخدمات صحية يضطرون إلى قطع 25 كلم نحو مقر دائرة مغنية لإسعاف مرضاهم في كل مرة بالمستشفى المدني "شعبان حمدون" أمام انعدام سيارة إسعاف خاصة الحوامل، إضافة إلى المطالبة بفتح مقرّ للضمان الاجتماعي قصد تفادي تنقل المواطنين خاصة منهم الشيوخ والعجائز عناء التنقل إلى دائرة ندرومة من أجل الحصول على التعويضات وتستمر معاناتهم ما لم يجدوا طبيبا مختصا أو أجهزة الأشعة التي لا يستطيعون دفع تكاليفها الباهظة في العيادات الخاصة. للإشارة تشتكي العديد من القرى والمداشر بولاية تلمسان من نقص حادّ في عـدد الممرضين والأطباء، الأمر الذي حال دون تطوير التغطية الصحية بهذه المناطق، حيث يوجد عدد من المرافق الصحية لازالت مغلقة على مستوى ترب الولاية بسبب قلة مستخدمي شبه الطبّي وعزوف البعض منهم عن الالتحاق بالمناطق المعزولة والنائية لأسباب عـدة، الأمر الذي زاد من متاعب السكان، حيث تجبرهم هذه الوضعية على التنقل إلى غاية مقر البلدية لتلقي العلاج في العيادات المتعددة الخدمات والتي أصبحت مع مرور الوقت غير قادرة على استيعاب العدد الهائل من المرضى من أجل حقنة أو ما شابه ذلك من خدمة صحية بسيطة، وهنا يطرح مشكل نقل المرضى في الحالات الاستعجالية في ظل انعدام التجهيزات الطبية وسيارة إسعاف مهيأة. سايح رفيق
|
بسبب انعدام سوق بلدية بالمنطقة
الفلاحون يعانون من أجل تسويق منتوجهم ببني بوسعيد
يشتكي المواطنون القاطنون بـبلدية بني بوسعيد الحدودية من انعدام سوق بلدي للخضر والفواكه على مستوى منطقتهم، الأمر الذي يدفعهم للجوء إلى أسواق البلديات والمناطق المجاورة على غرار بلدية مغنية قصد تلبية مختلف حاجاتهم. وبات هذا المشكل يؤرق ويثير سخط السكان الذين لم يعد بمقدورهم تحمل الأعباء والمصاريف الكثيرة في كل مرة يتوجهون فيها إلى التبضع، إذ يجبرون على التنقل وقطع 25 كلم يوميا لبلوغ أقرب سوق لاقتناء مستلزماتهم الضرورية من خضروات وفواكه، وفي هذه الحالة لا يجد سكان المنطقة حلا بديلا إلا شراء الضروريات من مختلف المحلات التجارية المتواجدة على مستوى المنطقة التي تجد فرصة سانحة لرفع الأسعار وغلاء الثمن ليثقلوا بذلك كاهل المواطن البسيط،
ولدى تنقلنا إلى عين المكان ورصدنا عدة آراء في الموضوع، إذ صرح أحد المواطنين قائلا : "لا أدري لماذا لم نستفد لحـدّ الآن من سوق بلدية أو حتى جوارية رغم ارتفاع نسبة السكان في المنطقة خصوصا في السنوات الأخيرة"، كما أفادتنا إحدى ربات البيوت أنها تضطر كل صباح إلى التنقل من محل إلى آخر للبحث عن مستلزمات المنزل، مضيفة "إنجاز سوق يعد من أبسط المطالب والضروريات لذا نرجو التفاتة ولو صغيرة من البلدية". وقال آخرون إنّه من أجل الهروب من الأسعار الملتهبة التي تفرضها عليهم المحلات، فإنهم يلجؤون لاقتناء حاجاتهم من بعض مركبات التجار المتنقلة، لأن الأخيرة تعرض سلعها بأسعار معقولة نوعا ما، وفي هذا الشأن، يطلب كافة سكان بلدية بني بوسعيد، من السلطات المعنية، برمجة مشاريع تنموية تهدف إلى إنجاز سوق منظم للخضر والفواكه، تجنبهم معاناة التنقل إلى مختلف المناطق المجاورة، من جهته رئيس المجلس الشعبي البلدي لبلدية بني بوسعيد وفي ردّه حول هذا الأشغال، أكد أن البلدية تسعى لأجل اختيار الأرضية لانجاز هذا المشروع الذي يطالب به سكان المنطقة عامة وفلاحو المنطقة خاصة لأجل تسويق منتوجاتهم عوض التنقل إلى البلديات المجاورة. سايح رفيق
|
سكيكدة/قضيتها أطاحت بالمدير الولائي
وضع موظفة ببريد الجزائر بسكيكدة تحت الرقابة القضائية
من بينها سينما المنار والمحطة البرية بسيدي ابراهيم
هياكل خدماتية وثقافية تتحول إلى مفرغات عمومية بعنابة
0 12
لاتزال عديد الهياكل الثقافية، الخدماتية والتجارية حبيسة الإهمال واللامبالاة في ولاية عنابة، حيث لم يتم الفصل في مصيرها قانونيا نتيجة عدم اهتمام السلطات المحلية بالدرجة الأولى بها، مع أنه يمكن أن تشكل حلا للعديد من المعضلات التنموية بقلب مدينة عنابة.
من سينما المنار إلى مقر الأروقة الوطنية بقلب مدينة عنابة، مرورا بالمحطة البرية للحافلات بسيدي إبراهيم وغيرها كثير من أملاك الدولة، على غرار محلات الرئيس، عبر كامل بلديات ولاية عنابة، يفرض المشهد الفوضوي نفسه بقوة، حيث تحولت هذه الهياكل إلى مفرغات عمومية تعج بجميع أنواع النفايات المنزلية والمخلفات البشرية التي جعلت منها عبارة عن مراحيض عمومية منذ سنوات، دون أي تدخل من السلطات المحلية التي لم تتخذ أي إجراء قانوني يمكن من التصرف في هذه الهياكل التي منها ما تم غلقه بسبب الأزمة الاقتصادية سنوات الثمانينات، ومنها ما تم نقل نشاطها إلى أماكن خارج مدينة عنابة، غير أنه لم يتم استغلالها في أنشطة أخرى بديلة على الرغم من إدراجها ضمن مخططات تنموية أخرى، على غرار المحطة البرية التي كان يفترض نقل نشاط محطة سويداني بوجمعة بها لإنهاء الاكتظاظ المروري من حي الحطاب، إلا أن الجمود لايزال الوسيلة الوحيدة التي يتم بواسطتها إبقاء الوضع على حاله.
وبالمقابل لهذه الممارسات الإدارية التي لا تخدم الواقع التنموي بأي حال من الأحوال، تم فسح المجال لمبادرات بعض الجمعيات والأفراد لاقتراح مشاريع لا تستند لأي دراسات عمرانية أو اقتصادية تطالب بهذه الفضاءات، على غرار المطالبة بتوسعة مسجد الرحمن عن طريق استغلال سينما المنار المحاذية له، في الوقت الذي تغيب كليا قرارات السلطات الولائية للفصل في مصير الهياكل العمومية التي أبرز ما يميزها أن غالبيتها يتوسط مدينة عنابة، ويمكن أن يشكل دفعة تنموية في مختلف المجالات لصالح الشباب الذي يعاني من البطالة، أو على الأقل المحافظة عليها عن طريق حمايتها من عمليات إضرام النيران والتخريب أو رمي النفايات بها، إلى حين السماح بإعادة استغلالها مجددا.
وزراء ورؤساء أحزاب هربوا العملة الصعبة إلى الخارج
Written by Super User
Rate this item
(0 votes)
كشف النائب، حسن عريبي، عن تجاوزات خطيرة ارتكبها مسؤولون، وزراء بالحكومة ورؤساء بعض الأحزاب السياسية، لتهريب العملة الصعبة إلى الخارج، لافتا إلى أن العديد منهم يملك عقارات ومصانع ومتاجر وشركات وفنادق في الخارج دون حسيب أو رقيب.
ولفت عريبي أمس، في سؤال كتابي وجهه لوزير المالية عبد الرحمن بن خالفة إلى وجود اختلالات لدى مصالح الجمارك والضرائب ومحافظ بنك الجزائر الذين لم يتمكنوا من محاربة الفساد، مستدلا في ذلك بالتجاوزات التي يحدثها بعض رجال الأعمال وخاصة بعض الوزراء الذين يمتلكون عقارات ومصانع وشركات في الخارج، مشيرا إلى أن فيهم من أضحى يهرب الأموال الوطنية إلى الخارج متجاوزين بذلك القانون 96/22 الذي يحرص على محاربة الفساد وحماية الاقتصاد الوطني من تحويل حركة رؤوس الأموال من وإلى الخارج، وأشار عريبي أيضا إلى قيام رجل أعمال جزائري بشراء أجمل الفنادق في دولة إسبانيا بمبلغ ثمانين(80) مليون أورو وهي أموال تعادل قيمة صرف سوق السكوار السوداء ب 1550 مليار سنتم، فضلا عن شرائه لشركة سيتي فيس، وهذا في غياب تام للمراقبة من قبل المصالح المعنية، وهو الأمر الذي جعله يطالب الوزير بن خالفة التدخل من أجل إيقاف الجرائم الاقتصادية التي تستنزف الاقتصاد الوطني لافتا إلى أنه واستنادا إلى مصادر إعلامية فإنه يوجد بعض رجال أعمال جزائريين وحتى مسؤولين عن بعض الأحزاب السياسية يحوزون على أملاك وعقارات ومصانع ومتاجر وشركات وفنادق في الخارج في غياب المؤسسات الثلاث الجمارك، الضرائب، محافظ بنك الجزائر، الأمر الذي جعله يطالب بتحريك دعوى قضائية ضد كل المخالفين للقانون واسترجاع المال العام، ناهيك على اتخاذ آليات قانونية لاسترجاع الأموال المهربة تحت عناوين مختلفة.
عمر حمادي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق