الأحد، مارس 20

الاخبار العاجلة لاكتشاف زوار معرض الكتاب بفرنسا حضور اصدقاء وزير الثقافة عزالدين ميهوبي من ابناء العلمة كصيوف شرف بمجموعة افكار وخربشات ادبية والفرنسيون يكتشفون انبهار الادباء الجزائرين ببيوت الدعارة الفرنسية وشر البلية مايبكي

اخر خبر
الاخبار  العاجلة لاكتشاف   زوار  معرض الكتاب بفرنسا   حضور اصدقاء  وزير الثقافة عزالدين ميهوبي  من ابناء العلمة  كصيوف  شرف بمجموعة  افكار وخربشات ادبية والفرنسيون يكتشفون  انبهار  الادباء  الجزائرين ببيوت  الدعارة الفرنسية  وشر البلية مايبكي  
اخر خبر
الاخبار  العاجلة  لزيارة  ابناء  شخصيات اعيان قسنطينة  كضيوف شرقف في جناح قسنطينة ويهود قسنطينة يقدمون دروس تاريخية  لمنظمي قسنطينة  في يباريس بعد
اكتشافهم جهلهم  التاريخي وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة  لاحتجاج نساء  الجزائر العاصمة على تجاهل مسيري ولاية قسنطينةللاسبوع الثقافي العاصمي  في قسنطينة وشخصيات سياسية تراسل  هيئات رسمية لمعاقبة   مسيري ولاية قسنطينة يدكر ان الاسبوع الثقافي للجزائر العاصمة  بقسنطينة تعرضلاقصاء وتميش اعلامي والاسباب مجهولة



هل الإعلان عن تعديل الحكومة تأجّلّ بسبب .. شكيب خليل؟

السبت 19 مارس 2016 103 0
25
أوّل رجال سياسية تأجيل الإعلان عن التعديل الحكومي إلى انتظار عودة شكيب خليل إلى الجزائر لتعيينه في الطاقم الحكومي الجديد ، وقال رجال سياسية اعتذروا عن ذكر أسمائهم أن هذا الاحتمال وارد جدا ولكنه ليس مؤكدا .
وتم تسريب معلومات غير رسمية أمس عن احتمال تعيين شكيب خليل وزيرا للطاقة ورد الاعتبار له ، بعدما كان الرئيس بوتفليقة أنهى مهامه في ماي 2010 ، بسبب تقارير مخابراتية وصلت إليه تحدثت عن تورطه في قضايا فساد مع شركة إيني الإيطالية العملاقة للنفط .
وغادر شكيب خليل الحكومة بعد 120 يوما من توجيه الاتهام لمسؤولين في سوناطراك في قضيةّ سوناطراك 1 " وبداية التحقيق في ما سمي لاحقا بـ " قضية سوناطراك 2 " .



8 إرهابيين جزائريين ينشطون ضمن حركة ”بوكو حرام” النيجيرية:

الأمن الجزائري يترصد أزيد من 250 مشبوه في المطارات والمعابر البرية والموانئ منعًا لتسللهم

    كشف مصدر أمني لـ”الفجر”، أن المصالح الأمنية والعسكرية وزعت على جميع المطارات الجزائرية وخاصة منها تلك التي لديها خطوط خارجية، وكافة المعابر الحدودية البرية والموانئ، قائمة مطولة بأسماء عدد من الجزائريين المشبوهين والذين كانوا في مناطق ”بؤر التوتر الساخنة” خاصة في سوريا وليبيا والعراق واليمن، مشيرا إلى أن هناك تقارير أمنية واستخباراتية، جزائرية وأجنبية، تفيد باحتمال عودتهم المرتقبة إلى الجزائر.
    بحسب ذات المصدر، فإن هذه القائمة الاسمية تضم أزيد من 250 مشبوه، وتتضمن كافة وأدق المعلومات الشخصية، كما تم إرفاقها بصور شمسية عالية الجودة، خوفًا من دخول هؤلاء المشبوهين إلى التراب الوطني بجوزات سفر وهويات مزورة.
    8 إرهابيين جزائريين ينشطون ضمن حركة ”بوكو حرام” النيجيرية
    القائمة تضم أسماء جزائريين تتراوح أعمارهم بين 25 سنة و50 سنة، متهمين بالنشاط ضمن تنظيمات إرهابية مختلفة من بينها تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي، تنظيم الدولة الإسلامية ”داعش”، جماعة ”بوكو حرام” النيجيرية، مع العلم أنه لأول مرة تتم الإشارة إلى احتمال وجود جزائريين ينشطون ضمن هذا التنظيم الإرهابي الذي يتخذ من نيجيريا معقلاً له، حيث أفاد مصدرنا أن المصالح الأمنية الجزائرية قد تم إبلاغها من طرف نظيرتها النيجيرية بتواجد عدد من الجزائريين ينشطون ضمن حركة ”بوكو حرام” الإرهابية، ويقدر  عددهم بحوالي 8 جزائريين ويتعلق الأمر بكل من:
    1- عبد الرحمان. ب، من مواليد 03/ 03/ 1990 بجانت، ولاية إليزي.
    2- جمال الدين. ب، المدعو ”سليمان الجزائري”، من مواليد 20/ 06/ 1983 بالشط، ولاية الطارف.
    3- وحيد. س، من مواليد 30/ 10/ 1979 بالياشير، ولاية برج بوعريريج.
    4- تقي الدين. ع. ن، من مواليد 08/ 09/ 1975 بتڤرت، ولاية ورڤلة.
    5- موسى. ب، من مواليد 21/ 09/ 1970 بآفلو، ولاية الأغواط.
    6- قمر الدين. ح، من مواليد 05/ 02/ 1982 بالمنيعة، بولاية غرداية.
    7- فيصل. ب. س، من مواليد 11/ 12/ 1972، ولاية تمنراست.
    8- محمود. ب.ع، من مواليد 01/ 08/ 1992، ولاية أدرار.
    ... مقتل 3 جزائريين ينتمون إلى حركة ”بوكو حرام” من طرف الجيش النيجيري في 2014
    كما تم إبلاغ المصالح الأمنية الجزائرية بمقتل 3 جزائريين بمدينة ”مايدوغوري” النيجيرية، التي تعتبر معقل جماعة ”بوكو حرام”، وأكبر مدينة في شمال شرق نيجيريا، وذلك سنة 2014 ، في عملية للجيش النيجيري، ويتعلق الأمر بكل من:
    1- رشيد بن قامو بوبيدي، من مواليد 15/ 07/ 1975 بعين أزال، ولاية سطيف.
    2- محي الدين بن الهامل بن قسمية، من مواليد 26/ 04/ 1987، ولاية إليزي.
    3- الخوثير بن مسعود صالحي، من مواليد 19/ 11/ 1973، بولاية تمنراست.
    وقد وُجهت تعليمات صارمة إلى جميع العاملين بمختلف المطارات والموانئ الجزائرية والمعابر البرية الحدودية، لتشديد الرقابة لإحباط تسلل هؤلاء المشبوهين، وذلك بعد تسجيل عدة محاولات في هذا الإطار، وتنص هذه التعليمات أيضا على إخضاع جميع الأشخاص للتفتيش ”مهما كانت صفة هؤلاء” مع تكثيف التفتيش الجسدي ومراقبة الوثائق، خاصة جوازات السفر.
    كما تم تفعيل المراقبة بأجهزة الكاميرا ذات التكنولوجيا الحديثة والعالية الدقة التي تم تنصيبها في العديد من الزوايا، خاصة في المطارات والموانئ، كما تم تجنيد ”فرق الأنياب” وهي فرق الكلاب البوليسية المختصة في تهريب السلاح والمخدرات والمواد المتفجرة.
    وقد جاءت هذه التدابير المشددة لمكافحة الإرهاب من طرف الأجهزة الأمنية بعد التطورات الأخيرة بالمنطقة التي تشهد تمدد للتنظيمات الإرهابية المختلفة وعلى رأسها ”داعش” و”القاعدة”، وقال مصدرنا انه بمثابة إجراء جديد يتعلق بتشديد الرقابة على القادمين من سوريا وليبيا واليمن معاقل تنظيم ”داعش”، ولمنع أي محاولات تجنيد في صفوف هذا التنظيم الإرهابي.
    هذا وتُخضع أجهزة الأمن منذ مدة جميع العائدين من سوريا واليمن وليبيا وحتى العراق، للمراقبة الأمنية المشددة، بالإضافة إلى الجزائريين أو أيًا كانت جنسياتهم، الذين يحاولون السفر إلى سوريا وليبيا واليمن للاشتباه في انضمامهم إلى التنظيمات الإرهابية أيًا كانت مسمياتها.



    قضى ليلة في فندق بسيط ببجاية

    هل كان بلخادم في زيارة سرّية أم في زيارة "خاصة جدا"؟

    الأحد 13 مارس 2016 654 0
    48
    قضى عبد العزيز بلخادم قبل أيام ليلة في فندق بسيط ومتواضع هو فندق "تيزيري" يقع في أحد أطراف مدينة بجاية قرب المنطقة الصناعية، وهذا دون أن يلتقي بأيّ مناضل في جبهة التحرير من أبناء المدينة أو بأحد أصدقائه الكثيرين في هذه المدينة السياحية المضيافة.
    وكان بلخادم عائدا من ولاية باتنة، أين أدى واجب العزاء في وفاة والدة الوزير المكلف بالعلاقات مع البرلمان الطاهر خاوة، وفي الطريق اتصل بالفندق وطلب حجز غرفة لليلة واحدة. وأمضى بلخادم الليلة في الفندق وعاد إلى الجزائر العاصمة في الغد، وتساءل عدد من مناضلي الحزب في بجاية عن السبب الذي جعل بلخادم يخفي مبيته في الفندق ولماذا اختار فندقا بسيطا ومتواضعا، وهل كان في مهمة سياسية سرية تتعلق بالحزب العتيد أم كان في زيارة خاصة جدا لا يريد أن يعلم أيّ كان تفاصيلها؟.

    إيتوزا على الطريقة الهولندية

      أقدمت شركة النقل الحضري وشبه الحضري ”إيتوزا” على توفير جميع الخدمات اللازمة، لا سيما للأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة، بعد أن خصصت لذلك برنامجا خاصا مدعما بجميع الميكانزمات الضرورية، ويذكر أن التحدي هو تجاوز لإعاقة الأذهان.


      طريقة مبتكرة للتقشف

      وزيرة تمنع الهاتف النقال عن مدراء ومستشارين بالوزارة

      السبت 19 مارس 2016 93 0
      19
      قررت وزيرة البريد وتكنولوجيا الإعلام والاتصال إيمان فرعون "سحب كل خطوط الهاتف التي منحت لإطارات الوزارة « بسبب التقشف وللحفاظ على أسمته " أموال الحكومة " .
      وشمل القرار كل مدراء المؤسسات التابعة للوزارة ، بمن فيهم مساعدون ومستشارون مقربون منها ، على الرغم من أن الهاتف وسيلة عمل ضرورية وغير مكلّفة بالنظر إلى حجم وزارة تملك إمكانيات ضخمة .
      وقام المدراء والمستشارون بشراء " شرائح سيم " جديدة من أموالهم الخاصة ، لكنهم قرروا عدم استعمالها من أجل العمل ، وهذا ما أثّر في السير العادي لعملهم ، لأنهم لا يتواصلون مع المتعاملين معهم إّلا عبر الهاتف الثابت ، ولا يمكنهم التواصل والاتصال لأسباب تتعلق بالعمل عندما يكونون خارج مكاتبهم .
      هذه هي طريقة الوزيرة فرعون في التقشف والحفاظ على أموال الدولة.







      عن حزب وزارة الشؤون الدينية

        هل وزارة الشؤون الدينية دائرة من دوائر الحكومة، تعمل في أمور تقنية تتصل بإدارة المرافق العامة ذات العلاقة بالعبادة وتسيير الممتلكات الوقفية أم هي حزب سياسي يسيره برنامج يرمي إلى الانتشار والحكم؟ هل هي دائرة كباقي الدوائر في حكومة الجزائر أم هي في وضع ”مؤسسة ولاية الفقيه ” في إيران أو ”الآمر بالمعروف والنهي عن المنكر” في السعودية
        السؤال لم ينبع من الفراغ، والجواب عنه حاجة ملحة توضيحا لتصريحات على درجة عالية من الخطورة أدلى بها الوزير محمد عيسى مؤخرا. فقد تحدث عن مشاركة وزارته في لجنة صياغة البرامج الدراسية من موقع المدافع عن الإسلام. وحسب تقرير لوكالة الأنباء الجزائرية وزعته الجمعة أن الوزير قال على هامش يوم دراسي عقد الخميس بدار الإمام إن وزارته ”تحرص من خلال هذه اللجنة على عدم تحوير أو تغيير في هذه البرامج من شأنه المساس بالدين الاسلامي مهما كانت الدواعي والأهداف”. وأعطى لنفسه الحق بالحديث عن شأن يفترض أنه يخص الوزير المكلف بقطاع التربية حين نفى ”وجود نية لحذف آيات قرآنية أو أحاديث نبوية شريفة من المقرر الدراسي لمختلف الأطوار التعليمية بحجة تجفيف منابع الإرهاب”. فالأمر هنا يتعلق ببرامج التعليم العام التي تخضع لوزارة أخرى وليس بمدرسة قرآنية أو معهد يخضع لدائرته. فلم يتصرف وزير الشؤون الدينية بهذه الطريقة. وما الدور الخارق للعادة الذي صار يتمتع به هذا الوزير حتى يظهر بهذا السلوك. هل الدين ملك لإدارة تسمى وزارة الشؤون الدينية ”تدافع عنه” و”تنشره على المقررات” و”لا تسمح بالمساس به” هو ملك خاص لها والخبراء الأخصائيون في مجال التربية الذين يتعاملون مع موضوع المقرر الدراسي جاؤوا من المريخ.. هم ليسوا جزائريين وهم متهمون بإمكانية المساس بالدين وتحريف الأجيال عن إسلامها. لقد أعطى محمد عيسى لدائرته الوزارية بعدا أكثر من حجمها ودورا أكثر من المطلوب منها وأبعدها عن طابعها الطبيعي كإدارة تابعة للحكومة. إعطاها حقا مطلقا للتحكم في الشأن الديني يذكر بتصورات قيادات جبهة الإنقاذ زمن عنفوانها. ثم لماذا تشارك وزارة الشؤون الدينية أصلا في هيئة إعداد البرامج؟ وبأية صفة يشارك مندوبوها في اللجنة، هل بكونهم أكاديميين أم بكونهم رجال دين؟ لجنة صياغة أو تطوير أو إصلاح البرامج الدراسية هيئة علمية أكاديمية يفترض أن تتشكل من أخصائيين في العلوم المختلفة وليس من ممثلي قطاعات بنظام ”الكوطة”.
        إن شاركت وزارة الشؤون الدينية في الصياغة كون البرامج تتضمن مواد التربية الإسلامية، ألا يحق لسونلغاز مثلا أن تشارك كون أكبر دروس الفيزياء بالنسبة للثانويين في كل التخصصات هو الكهرباء. وهل تستدعى وزارة الصحة للمشاركة في إعداد مقررات التعليم لكل الأطوار لأن هذه البرامج تتضمن مادة العلوم الطبيعية بما فيها من جسم الإنسان وعوامل صحته وأمراضه؟
        ألا يحق بمنطق ”الكوطة” الذي دفع إلى إشراك وزارة الشؤون الدينية أن يحضر ممثلون عن سونطراك كون البرامج تتضمن أيضا الجيولوجيا والمعادن والنفط والغاز أو ممثلين عن وزارة الفلاحة كون المقررات بها كثير الجغرافيا الطبيعية ومنتجات الجزائر من المواد الزراعية. أليس الأولى أن تتحول لجنة إعداد البرامج إلى مؤتمر وطني تصدر عنه لوائح يطبقها المعلمون والأساتذة في أقسامهم الدراسية. هذا إن كان الأمر يتعلق بالتخصصات. أما إن كان ممثلو وزارة الشؤون الدينية سيشاركون كحراس معبد لإضافة أمور للبرامج المهتزة أصلا تزيدها اهتزازا وانغلاقا وانحرافا عن الدور الحقيقي العلمي للمدرسة بإضافات من باب ”المرجعية المذهبية”، فعلى المنظومة التربوية السلام.
        ناصر الدين السعدي






        • WACINY LAREDJ


        • BIOGRAPHIE

          Waciny Laredj - Livre Paris 2016Né en 1954 à Tlemcen (Algérie), Waciny Laredj a été professeur de littérature moderne à l’Université d’Alger jusqu’en 1994, avant d'enseigner à l’université de la Sorbonne II à Paris.

          Il est l’auteur d’une dizaine de romans traduits dans plusieurs langues. À la fois marquée par le Nouveau Roman et une forme de nomadisme intellectuel, par des origines arabo-andalouses et l’histoire de l’Algérie contemporaine, par la vie dans les villes et les contes populaires algériens, son œuvre s’impose aujourd’hui comme l’une des plus significatives de la littérature algérienne d’expression arabeWaciny Laredj a obtenu le prix du Roman algérien en 2002 et le prix des Librairies d’Algérie en 2006.
        • DERNIÈRE PUBLICATION


          >> Les Fantômes de Jérusalem, Actes Sud, Arles, 2012.

          Les fantômes de Jérusalem - Waciny Laredj - Livre Paris 2016
        • PRIX ET DISTINCTION


          2002 : Prix du Roman algérien
          2006 : Prix des Librairies d'Algérie




        Coordonnées

        • Zone IndustrielleBP 75 ZIReghaia - Alger16300Algérie
          +21323965257  (t)
          +21323965805  (f)

        CONSTANTINE, CAPITALE DE LA CULTURE ARABE

        Coordonnées

        • Zone Industrielle

          CONSTANTINE, CAPITALE DE LA CULTURE ARABE

          Contacts

          1. Samy Benchikh
          BP 75 ZI
          Reghaia - Alger16300Algérie
          +21323965257  (t)
        +21323965805  (f)



        http://www.enag.dz/site/












        • RACIM BEY BENYAHIA


        • BIOGRAPHIE

          Racim Bey Benyahia - Livre Paris 2016Né en 1987 à Constantine, Racim Bey Benyahia est bédéiste, illustrateur numérique et infographiste.

          Après des études à l'Ecole régionale des Beaux-Arts de Constantine, il entre en résidence à Toulouse en tant qu'artiste-assistant pour la réalisation de l'installation de Samta Benyahia dans le cadre du festival Rio Loco.

          En 2012, il reçoit le 1er Prix de la meilleure affiche au 5ème Festival International de la Bande Dessinée d'Alger.

        • MAÏSSA BEY


        • BIOGRAPHIE

          Maïssa Bey - Livre Paris 2016Née en 1950 à Ksar el Boukhari (Algérie), Maïssa Bey est l'une des auteures et femmes de lettres algériennes les plus reconnues en France et dans son pays.

          Son œuvre se compose de romans, de nouvelles, d'essais, de poèmes et de pièces de théâtre, récompensée par de nombreux prix dont, en 2005, le Grand Prix des libraires algériens.

          Maïssa Bey réside actuellement à Sidi-Bel-Abbès où elle anime l'association culturelle « Paroles et écritures », créée en 2000 et dont l'objectif est d'ouvrir des espaces d'expression culturelle pour enfants et adultes.
        • DERNIÈRE PUBLICATION


          >>
           Hizya, Editions de l'Aube, La Tour d'Aigues, septembre 2015.

          Hizya - Maïssa Bey - Livre Paris 2016Hizya est une jeune femme comme les autres, tellement comme les autres ! Ce qui se confirme – si besoin en était – à l’écoute des confidences entendues dans le salon de coiffure où elle a finalement trouvé du travail, malgré son diplôme d’interprète de la fac d’Alger. Toujours chez ses parents, sous l’œil attentif de ses frères, elle rêve à une vie de liberté et à un grand amour… comme au cinéma !

          C’est cette réalité qu’Hizya nous révèle, la sienne, celle du quotidien de la société algérienne, celle de la désespérance d’une jeunesse qui suffoque dans un pays immobile. Elle nous raconte l’être femme aujourd’hui et là-bas, alors que sa vie d’adulte se construit.

          À travers de somptueuses fulgurances poétiques, Maïssa Bey se jette tout entière dans la bataille : puissent toutes les Hizya – d’Algérie et du monde – s’appuyer sur elle, sa force, sa liberté !
        • OUVRAGES PUBLIÉS


          • Au commencement était la mer, Editions de l'Aube, La Tour d'Aigues, 2016

          • Hizya, Editions de l'Aube, La Tour d'Aigues, 2015

          • Chaque pas que fait le soleil, Editions Chèvre-feuille étoilée, Montpellier, 2015

          • On dirait qu'elle danse, Editions Chèvre-feuille étoilée, Montpellier, 2014

          • Tu vois c'que j'veux dire ?, Editions Chèvre-feuille étoilée, Montpellier, 2013

          • Puisque mon cœur est mort, Editions de l'Aube, La Tour d'Aigues, 2010 (Prix de l'Afrique Méditerranée/Maghreb 2010)

          • L'une et l'autre, Editions de l'Aube, La Tour d'Aigues, 2009

          • Pierre, Sang, Papier ou Cendre, Editions de l'Aube, La Tour d'Aigues, 2008 (Grand Prix du roman francophone SILA 2008)

          • Bleu, blanc, vert, Editions de l'Aube, La Tour d'Aigues, 2006

          • Sahara, mon amour, Editions de l'Aube, La Tour d'Aigues, 2005

          • Surtout ne te retourne pas, Editions de l'Aube et Barzakh, 2005 (Prix Cybèle 2005)

          • Sous le jasmin la nuit, Editions de l'Aube et Barzakh, 2004

          • Entendez-vous dans les montagnes, Editions de l'Aube, La Tour d'Aigues, 2002

          • Cette fille-là, Editions de l'Aube, La Tour d'Aigues, 2001 (Prix Marguerite Audoux)

          • Nouvelles d'Algérie, Editions Grasset, Paris, 1998 (Grand Prix de la nouvelle de la Société des gens de lettres 1998)

          • À contre-silence, entretien avec Martine Marzloff, Paroles d'Aube, Lyon, 1998
             
        • HOSNI KITOUNI


        • BIOGRAPHIE

          Hosni Kitouni- Livre Paris 2016Né en 1949 à Constantine, où il vit toujours, Hosni Kitouni est réalisateur, scénariste et écrivain.Descendant d’une famille tragiquement frappée par la répression coloniale, il décide de se consacrer à la recherche pour écrire une « histoire décolonisée » de l'Algérie.
          Ses travaux portent sur la formation de la société coloniale, les massacres coloniaux, la violence en situation coloniale.

          Il est également l'auteur de la première histoire de la Kabylie orientale, parue en 2013, et de nombreux documentaires historiques pour la télévision algérienne.
        • DERNIÈRE PUBLICATION


          >>
           La Kabylie orientale dans l’histoire, L’Harmattan, Paris, 2013.


        ليست هناك تعليقات: