الثلاثاء، مارس 8

الاخبار العاجلة لهيجان نساء الجزائر على قاعات الملاهي الجزائرية والاسواق الشعبية والمطاعم الشعبية واوساط سياسية تؤكد ان نساء الجزائر فقيرات جنسيا وشر البلية مايبكي





اخر خبر

الاخبار  العاجلة لهيجان  نساء الجزائر  على قاعات  الملاهي  الجزائرية والاسواق  الشعبية والمطاعم  الشعبية واوساط سياسية تؤكد ان نساء الجزائر  فقيرات جنسيا   وشر البلية مايبكي

اخر خبر
الاخبار العاجلة   لاكتشاف الجزائريين ان  الفرق الغنائية  للشواد جنسيا  تطرب  نساء الجزائر  العاهرات  والشباب الجائعين جنسيا يحرسون  ابواب  الملاهي  الجزائرية والسلطات الرسمية تصفق لنساء الجزائر على غبائهم  السياسي والاجتماعي   يدكر انه وراء كل امراة  عارية  شاد جنسيا  وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار  العاجلة  لاكتشاف مستمعي قسنطينة  ان رجال اداعة قسنطينة  تفاعلوا مع عيد المراة بينما  فضلت اداعة قسنطينة التضحية بعاملات قسنطينة داخل اسوار باب القنطرة  يدكر ان المديع معتز نشط حفلة زوينة  لاطفال نساء قسنطينة  وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة شركة زينات للادوية في قصر الخليفة واوساط سياسية تؤكد ان شركة زينات للادوية ملك شخصي لوزير الصحة الجزائري والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف رجال قسنطينة  حنين شرطة قسنطينة على نساء  قسنطينة وحقدهم على رجال قسنطينة يدكر انشرطة قسنطينة طردت مواطنا  اعلن احتجاجه الاجتماعي امام قصر الخليفة بينما سكتت قوافل شرطة قسنطينة عن خيمة  متسولة  طريق سطيف وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة   لاكتشاف  الجزائريين اصناف نسائية متعددة تجوبي شوارع  الجزائر ورجال الجزائر يتهافتون  جماعيا على ورود نساء الجزائر االحمراء وللعلم فان رجال الجزائر  يعانون من ظاهرة الغيرة الجنسية من نساء الجزائر  يدكر ان ورود نساء  الجزائر الحمراءبيعت ب20دج  ومن غريب الصدف ان رجال الجزائر يفضلون اكل الحشيش  الاخضر  مع طبق الحمص  في قسنطينة  لانتاج  الحليب الجنسي بينما  تفضل نساء الجزائر  تدوق  الزهور والورود   لانتاج الشهوة الجنسية  يدكر ان  الجزائر ين من اكثر شعوب العالم اكلا للحشيش الاخضر علما ان الابقار والجزائريين  يتناولون  الحشائش الخضراء   لكن الابقار تفضل الحشيش لانتاج الحليب بينما ياكل الجزائري الحشيش  لنتج حليب الشهوة الجنسية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين  ان نساء الجزائر اقسام بشرية وحيوانية والمتجول في شوارع الثامن مارس يكتشف
النساء  العاهرات جنسيا 
النساء  المحجبات  اشهاريا 
النساء   المطلقات   الاحرار 
النساء   الباحثات حنسيا 
النساء الضائعات  جنسيا 
النساء   العائشات   وهميا 
النساء  الهائمات    شعبيا 
النساء المتسولات   جنسيا 
والغريب ان نساء الجزائر فضلن اخراج ابنائعن في حفلات ملاهي  الجزائر   لكون اطفال  ملك  للنساء الجزائر  علما ان نساء الجزائر يعتقدن ان اطفالهن ملكية شخصية تابعين لسلطة الام ولبس لسلطة الرجل والمتجول في شوارع الجزائر يكتشف  نساء الطلاق مع ابنائهم ونساء  الفنادق العائلية مع ابنائهم وللعلم فان   نساء الجزائر   اغلبهن عازبات جنسيا وجائعات عاطفيا   وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار  العاجلة  لحدوث مشادات نسائية داخل قاعات حفلات ملاهي  الثامن مارس وقوات الشرطة الجزائرية  تقف حائرة بين  القلوب الجائعة للشباب الجزائري والعيون  الهائجة لنساء الجزائر يدكر ان  اغلب الشوارع  الجزائرية تحولت الى اعراس نسائية وتجار نساء الجزائر يعلنون الافراح بسبب ارباح حفلات ملاهي الثامن مارس الجنسية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار  العاجلة  لتهافت نساء قسنطينة على مصعد جسر ملاح  وسكان قسنطينة يكتشفون ان  نساء قسنطينة  جائعين جنسيا  لرجال قسنطينة  والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف  سكان قسنطينة  ان نساء قسنطينة يتهافتون على اغاني  مراهق جزائريلايتعدي 15سنة واطفال الجزائر يصنعون رقصات نساء قسنطينة  ويكشفون  العضلات التناسلية لنساء الجزائر عبر حفلات ملاهي الثامن مارس والاسباب مجهولة


http://www.al-fadjr.com/ar/assatir/328633.html

يا جزائرية.. ارتدي ما شئت!

يا جزائرية البسي ”شكارة” أو ألبسي ”القاط”، فليس هذا هو التحدي المضروب عليك اليوم. أخرجي النقاش حول مصيرك وحياتك من قطعة القماش على الرأس أو فوق الركبة، إلى ما هو أهم، مصير البلاد، ومصير المجتمع في هذا الزمن الذي تهزه تغييرات مفروضة علينا من الخارج، تغييرات تريد ربط عقلك بعقال الجلباب والنقاب والخمار وغيرها من مظاهر التدين الكاذبة المنافقة.
اللعبة خطيرة وخطيرة جدا، تستهدفنا نساء ورجالا. فالمصائب التي حلت بالعراق وسوريا وليبيا وغيرها من البلدان، لم تستثن المحجبات وأبنائهن مثلما لم تستثن السافرات، ولا أقول المتبرجات لأني أرى في محيطي أن المحجبات أكثر تبرجا من السافرات، لم تستثنهن - قلت - من القتل والتشريد، ولم تحم أبناءهن من ثلوج المخيمات والغرق في قوارب الموت، والموت جوعى في ملاجئ الدمار التي استهدفت بلدانهن.
اللعبة لم تعد لعبة تديّن أو إلحاد، وها قد فضحت ثورات الربيع الموبوء، حقيقة المعارضة المستسلمة للمخطط الصهيوني الغربي، فصار الإسلام مرادفا للخيانة وللتكفير والتفجير، وكنا نعتقد أن الإسلام مشتق من السلام والإيمان مرادف للأمن والأمان.
أيتها الجزائرية البسي ما شئت، سروال الجينز أو ”الميني جيب”، البسي جوخا أو قطيفة أو مخمّل، لا يهم ما ترتدين، اتركي شعرك للريح تعبث به، مثل الصورة التي خلقك عليها الله، أو غطيه بالحرير أو بالشكارة، ليس هذا هو التحدي اليوم، فقط حرري عقلك واختاري بنفسك، الحجاب أو السفور، لكن لا تضحكي على نفسك وتجعلي من الخمار شباكا لاصطياد العريس، لا تدعي الوقار والتدين، بينما تضمرين لغيرك من غير المحجبات الكراهية والحقد، وما أكثرهن هؤلاء!
لم يمنع الميني جيب والسفور الغربية من الوصول إلى الفضاء واحتلال المراتب العلمية الأولى. لم يمنعها من تربية رجال ونساء تفوقوا علينا في كل شيء وهم اليوم يتلاعبون بمصير مثيلاتك في هذا الشرق الذي وضع شرفه بين سيقان النساء وكرامتهن بأمتار قماش لم تصنعه بلداهن. الغربية ربت الرجال الذين يتحكمون في حكامك ويملون عليهم القرارات ويرهنون بلداننا بالدين، يبيعوننا السلاح لنقتل أطفالنا ويبنون المدارس والحدائق والمسارح ودور الحضانة بأحدث التجهيزات لتربية أبنائهم الذين سيتحكمون بدورهم في أبنائك وأحفادك وأجيال أخرى من أبناء المتجلببات والمنقبات والسافرات، اللواتي لم يفهمن أن اللعبة مصيرية هي أكبر من صراع حضارات، بل هي صراع بقاء، والبقاء للأصلح، والأصلح هو الذي يحرر عقله من كل الأساطير، ويعيش واقعه، وواقعه هي امرأة تنشئ أبناءها على احترام القيم الإنسانية، على حب الآخر وعلى حب العمل والغيرة على الأوطان وعلى الدفاع عن مكانهم تحت الشمس، وليست امرأة خانعة مستسلمة تدفن عقلها تحت أمتار القماش أو أطنان المساحيق، وغيرها من أكاذيب التدين والكرامة المهدورة.
والكلام ليس فقط بالمناسبة!
حدة حزام
**************

على الطريق السيار!

”لكن الطريق إلى تلمسان طويلة سيدي الرئيس، والسيارة مهترئة، فمن أين تضمن أننا سنصل بأمان دون أن يعترض طريقنا قطاع طرق هناك، أو من يتعرف عليك وربما منهم من يحقد على مرحلتك وينتقم منك”.
”تلمسان ليست بهذا السوء يا ابني، لا تصدق كلام الصحف، هي جهة من الجزائر، فيها المليح والحاير مثل كل مكان، لكنها احتضنت الإرث الأندلسي ولذلك فهي لها طبائعها وثقافتها وتميزها”.
”لا أشك في ذلك لكن أليس منطقي أن نزور أولا مدنا أخرى في طريقنا ولا بأس أن تطول الرحلة، فليس وراءك شيء يمنعك، أما أنا فقد كلفت زوجتي بتحمل مسؤوليات الأسرة حتى أعود، ثم هذا ليس غريبا عليها، فهي مثل كل نساء الجزائر هذه الأيام، رجل في خارج البيت وسيدة بيت وربة أسرة في الداخل، لقد انتصرت المرأة على الرجل في مجتمعنا في صمت وتفوقت عليها في كل الميادين، وصارت هي رب الأسرة، عن جدارة”.
”وليكن! لنذهب إلى حيث شئت، فبعد البليدة التي لم ندخلها، وكان علينا أن ندخلها، فهي أيضا محطة للثقافة الأندلسية والعثمانية ولها طباعها وتراثها، وحتى مذهبها، ألم يزل أتباع المذهب الحنفي موجودين في البليدة، رغم محاولات السلفية السيطرة على كل المساجد؟”.
”صحيح سيدي الرئيس في البليدة أيضا هناك جبال الشريعة التي كانت محطة سياحية نادرة الجمال، وتضم غابات الأرز الحلبي أكثر مما هو موجود في لبنان كلها، رغم أن لبنان يسمى بلد الأرز، وكان علينا أن نسمي البليدة مدينة الأرز بدل مدينة الورود، لكنها اليوم صارت مثل مدن الجزائر الأخرى مدينة النفايات، أما الأرز فقد حرق منه الكثير أيام الأزمة الأمنية، لأن الجيش لم يجد من سبيل للوصول إلى الكازمات ومخابئ الإرهابيين إلا حرق الغابات فالتهبت الجزائر من الغرب إلى الشرق في صائفة 1994 في عز الأزمة الأمنية، حتى أن أيائل غابات الطارف وطيورها النادرة، هربت من المحميات بسبب الحرارة إلى تونس ولم تعد. فالإرهاب دمر كل شيء، الإنسان والبيئة، وأكبر دمار هو الذي خلفه في الجزائري الذي لم يعد يؤمن بشيء، فحتى الخطاب الديني مجرد نفاق ألصقوه بشفاههم معتقدين أنه الحل وأنه المستقبل”.
”اتركها إنها مأمورة!”، يقولها الرئيس ضاحكا ويقصد بذلك سيارته الرئاسية، سنذهب حيث أرادت ”الدياس” وحيث نجد لها ميكانيكي يعرف إصلاحها في حال أي عطب يلحق بها”.
”لا أعتقد سيدي الرئيس، من الصعب أن يكون هناك من سيصبر على عناد هذه المركبة المهربة من العصر الحجري، لكن أنا تحت أمرك ولنتركها تختار وجهتها، فقط لأعلمك أن الأصنام لم تعد تلك الولاية الفلاحية الجميلة، لقد هزها زلزال منذ سنوات وحولها إلى أصنام بالمعنى الحقيقي للكلمة، وهي اليوم اسمها الشلف نسبة إلى نهر الشلف، كان أول زلزال يهز الجزائر بعد رحيلك وتبعته زلازل أخرى على كل المستويات، بالمعنى الحقيقي والمجازي للكلمة”.
يصمت الرئيس وهو يحاول تذكر تلك المدينة الجميلة التي زارها مرارا أثناء سنوات حكمه، وتتزاحم في مخيلته صور كل مدننا التي كانت جميلة سنوات الاستقلال الأولى، عندما كان الجزائري الذي عاش قهر المستعمر، يحترم القوانين ويحترم السلطة، التي كانت مرادفا للبطش الاستعماري، فلا يرمي الأوساخ في الشوارع ولا يقلع الأشجار من الحدائق ولا يسرق المساحات الخضراء ليبني فيها الفلل بمباركة السلطة، ولم تكن ربات البيوت ترمي بكيس الزبالة من الشرفة، وكانت الشرفات لأصص الأزهار وليس غابات للهوائيات المقعرة، ولبراميل الماء، فالصور التي رآها في الأيام الأخيرة حيث مر، لا تدل على خير.
تدخل السيارة في الطريق السيار شرق غرب، منظر أسعد جدا الرئيس، وهو يرى إحدى أفكاره تتجسد، فالطريق واسع وجميل والمركبات السائرة به كلها جديدة وجميلة ومن أحدث الموديلات، ورغم أن سيارته الرئاسية تسير ببطء واضطر السائق أحيانا إلى السير على يمين الخط الأصفر حتى لا يعرقل الحركة السريعة، إلا أن الرئيس لم يتوقف عن الثناء على هذا الإنجاز، بينما السائق يبتسم في سره، فهو يعرف أن سعادة الرئيس لن تطول، فتركه يكتشف الأمر بنفسه، لأن الشرح سيطول، وما هي إلا بضعة كيلومترات حتى وصلت ”الدي أس” إلى أول المطبات على الطريق السيار، الذي تحول فجأة ودون سابق إنذار إلى طريق واحد باتجاهين، ورأى كل السيارات التي مرت مسرعة تتزاحم فيما بينها على طريق مهترئ تحول إلى مطب للموت، فقد تحول هذا الطريق إلى مقبرة بسبب الأضرار والاهتراءات على طول عشرات الكيلومترات، ما يدل على غش في إنجازه من قبل الشركات الأجنبية من صينية وتركية ويابانية وغيرها، تلك الشركات التي تم اختيارها بناء على نسبة الرشوة التي تمنحها للمشرفين على الصفقات وليس على كفاءة الشركات التي تبين أن أغلبها لا تمتلك الإمكانيات ولا المؤهلات لإنجاز ما اصطلح عليه مشروع القرن.
”وهنا يمد أحمد رجله”، على حد المثل الحنبلي، وهنا يمتقع وجه الرئيس وهو يرى الخديعة الكبرى، وقد فهم من أول مطب حجم الكارثة، ودون أن يدخل السائق في الشرح والتوضيح باشره مرافقه بالقول:
”فعلوها بني... لقد فعلوها، ها هم باعوها وبأي ثمن؟!”.
- يتبع -
حدة حزام

التعليقات

(11 )


2016/03/08
السلام عليكم
شكرا شكرا ...
كل عام وأنت أجمل وأروع سيدة،
نحن للماضي الجميل،
والجميل أن لا تقاوم المرأة التغيير، وتواكب تطورات العصر، والأجمل والأروع أن تحفظ أجيال المستقبل عادات وتقاليد مناطقنا ومدننا، والبصمة التي كانت ترسم حياة ومعيشة أجدادنا في الماضي الجميل،
- نهديـــــــــك بـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاقة ورد من وهران
شكرا طاطا حدة
2 | سارة بوشة | الجزائر 2016/03/08
أليس ممن حرر الجزائر إمرأة الحايك أم ماذا
أليس من يحارب الإسلام و مختلف الأجناس ماري لوبان اليمين المتطرف الفرنسي
3 | mohammedsaidlarbi | Algeria 2016/03/08
...... كلام في الصميم يا سيدة حدة الثائرة السابقة للكثير من أخواتها ولزمانها بأفكارها التقدمية النيرة التي سبق أن نادى بها بعض المفكرين العرب من مصريين ولبنانيين خاصة ’لكن قوى الضلام تصدوا لهم وحاربوهم بعد أن كفروهم وأصدروا في شأنهم صكوك الدخول لجهنم ( الكنيسة كانت - على الأقل - تصدر صكوك الغفران -) .نعم يا سيدة الغرب استطاع بفضل رجاله العلماء والخبراء في كل المجالات أن يتحكموا في عقولنا الصغيرة ويتلاعبوا بها كيفما شاؤوا.فجعلوا من المسلمين بيادق يوجهونها الوجهة التي يريدون حسب كل ظرف ومكان وزمان..ففي عهد القطبين العالميين ’الشيوعي والرأسمالي .. قالوا لنا نحن معكم ومع المجاهدين ’نزودكم بالسلاح حتى تقضوا على أعداء دينكم ’ فكانت المرأة المسلمة تشجع أبناءها للذهاب الى أفغانستانللإلإستشهاد لمحاربة الشيوعية ولم نسمع مسيرة أو احتجاجا من النساء المسلمات ؟؟ وبعد آداء المهمة في أفغانستان التي أعيدت الى العهد الحجري..سلوا سيوفهم في اتجاه بلدنا الجزائر’ورفعوا شعارا وهو القضاء على الطغاة.وكل رجل يلبس بذلة أنيقة أو امرأ سافرة أو مسؤولا حكوميا فهو من الطغاة الذين يجب قتلهم..وصار ما صار في بلاد الملايين من شهداء التحرير...وها هو الغرب اليوم يفتح لنا سناريو جديد ويامر أصحاب البترو دولار لتنفيذة وهو التفرقة الدينية بل المذهبية بعد الخراب العربي الذي دمر العراق وليبيا واليمن وسوريا وتونس وغيرها في الطريق.... فالمرأة العربية المدجنة تتحمل جزءا كبيرا من المسؤولية....فالمرأة الفحلة التي نعرفها من خلال أمهاتنا وجداتنا اللواتي أنجبن الأبطال الذين حرروا البلاد والعباد’لم يكن يرتدين لا الحجاب ولا تشادور ولا بوعوينة ولا الحايك..فكانت تخرج للحقل للعمل وهي مكسوية بلباس يسترها ولا يعيقها عن العمل داخل البيت وخارجه........الى أن جاءت اللعنة عفوا الصحوة فأحدثت الفتنة التي قضت على الأخضر واليابس ولا زالت آثارها بادية الى الآن في المجتمع من مظاهر العنف والنهب الذي اصبح من المشاهد اليومية في بلادنا..المخطط المرسوم لنا من طرف خبراء الصهيونية العالمية وينفذ بالتعاون المعلن أو الخفي ( عن علم أو جهل) قد يكون آخر شعرة التي تقسم ظهر الحمار..فالصراع المذهبي سيعيد المسلمين الى أسفل السافلين’إذا لم تظهر هناك ثورة شعارها شبيه بالثورة التي قامت هناك من وراء البحار وهو اشنقوا هذا القسيس بأمعاء آخر هذا الملك.وهو شبيه بشعار الذي نادى به سعد زغلول في مصر - الدين لله والوطن للجميع.......
4 | ابن المقايز | الجزائر 2016/03/08
أحييك تحية احترام واجلال على هدا المقال السيدة حدة .صحيح ما دهبت اليه؟ لكن أين المفر من الجهل والتجهيل ورجالهما المخلصين؟والحياة صراع بين الخير والشر والفقر والغناء والجهل والعلم .العلم هو الدي يقضي على كل ما يعكر وما يصعب الحياة واستمرارها اما الجهل فهو القاتل، ومن يعملون على تجهيل الأمة العربية والأسلاميةوما أكثرهم؟بدءا بمشايخ دول البطريق الدين حصروا الحياة في البطن وما تحت البطن وجعلوا من المرأة الأم ،الأخت،الزوجة،...لعبة الحياة وفي كثير من المواقف هي التي تقبل بما يجرى لها "تجوع الحرة ولا تأكل من ثدييها" وكما قال حافظ ابرهيم " الأم مدرسة ان اعددتها أعددت شعبا طيب الأعراق".حتى الأيمة ابناء امراة ويقولون لها: ليس لك الحق أن ترفضي ما يطلبه منك الزوج بسم الدين ؟،أنضري أين يربطون الطلب حتى يرهبهن برضى الخالق أو الجنة والنار ولو كان هدا الحق يمس بشخصها وكرامتها ومبادئها ؟"وجعلنا بينكم مودة ورحمة" هدا كلام للخالق، لكنهم لايتكلمون على المودة والرحمة، بليتكلمن عن الحق وبقبول طلب الرجل والدي لانراه حتى عند الحيوان والدي خلق له الله غريزة بوقتها ولا يتعداها ،أفلا ينظرون الى هده الحيوانات؟ أنظروا الى المرأة ككائن بشري حيى متكامل ومكمل للرجل؟ وكما قالت السيدة بن قادة " تنظرون الى نتؤاتها..."فهي مشكورة على هده العبارةالرنانة،أرحموهن ؟لقد خلقهن الله رحمة بالرجل ،مرة أخرى أحييك على هدا المقال وعلى المرة أن تنظر بعقلها لما يحيط بها وما يخيطه الرجل لهاو الدي أصبح البعض منهم كالحيوان اليد ي لايغير على انثاه والعيدبالله .... لا تكن كما قال الرجل:المرأة خلقت للمطبخ والأستلقاء على الظهر؟ أعكسوا هده الأفكار الهدامة واجعلن الرجل مطية لكن من السفل وأنتم من يحققن رغبتهن قبله ؟تحياتي لكن جميعا
Laghouati
2016/03/08
Les mécréants parlent librement ...........où est le ministre des affaires religieuse ?
الصّريح
2016/03/08
أيات الحجاب كثيرة في كتاب الله وهو أمر من الله فقارنوها بما جاء في العمود:( الجلباب والنقاب والخمار وغيرها من مظاهر التدين الكاذبة المنافقة.)!!!
( وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ )(يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ )(وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعاً فَاسْأَلوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ).
7 | عمر | Tindouf 2016/03/08
السيدة الكبيرة حدة،قد أكون مافهمت ماكتبت و لكن لاتغطي الفرصة للمتطرفين عندنا و ما أكثرهم لينتزعوا منك بطاقة دخول الجنة اسمحيلي سيدتي الكبيرة ان انصح فالخير في قوم لايتناصحون و الخير في قوم لايتناصحون،اكتبي في ماعهدناك فيه و ابتعدي عن الخوض في أمور الدين،ديننا الحنيف قيد لباس المرأة و انتهى لا تلبس كما تريد و لا أزيد لست عالما و الفقهيات و لا وليا،فقط السيدة حدة موضوعك اليوم سينقص عليه أولياء الامرد المهرج و الهارب في قطر و انتظري ماذا تكتب زوليخة اليوم في عمودك،اليوم سيجتمع هذا القوم التطرّف و يرفعوا تقريرا مفصلا الى عزرائيل ليعذبوا و لا يتركك تدخلين الجنة ههههههه
8 | محمد العربي | وادي سوف 2016/03/08
كلام منطقي لكن لا مساومة في حدود الله يا استاذه
9 | زليخة | الجزائرية وفقط 2016/03/08
بصفتي امرأة أتمنى لكلّ النّساء حياة ملئها السعادة والحياء والأخوّة مع الرجل ذاك الكائن الذي خُلقتي منه وجئني الى الأرض التي أرادها الله لكما لتسكنان فيها مرحليّا, ومن أجل القيام بمهمّة خطيرة تنوء بها الجبال (مهمّة العبادة)( (وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالأِنْسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ 56مَا أُرِيدُ مِنْهُمْ مِنْ رِزْقٍ وَمَا أُرِيدُ أَنْ يُطْعِمُونِ (57) إِنَّ اللهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ (58)(سورة الذاريات ) وبعدها أوصاكما بالوسائل المساعدة لكما على حياتكما الأولى (مثل تعمير الأرض بما فيه الخير لجنسكما).
أختي المرأة لك مبادئ ومسؤوليات خاصّة ولك مبادئ ومسؤوليات عامّة فأمّا ما يخصّك فاتّبعي أوامر ربّك في ما جاءت به الكتب السّماوية فإنها من أصل المهمة الكبرى التي جئتِ الى الأرض من أجلها ومن هذه الخصوصيات : حجابك ! فرضه الله عليك ولا دخل للرجل فيه ,وقد فرض على الرجل فرائض أخرى لم تفرض عليك أنتِ :
*)القرآن الكريم:(النور31)و(الأحزاب53)و(الأحزاب59).
*)التوراة أو العهد القديم:(إشعياء 47/2, نشيد الأنشاد 4/1,3, 6/7)(تكوين 24/65) وثامار (تكوين 38/14, 19).
*)الإنجيل: (سفر التكوين 24 :64-65)(سفر إشعياء 2:47)(دانيال 13 :31-32).
أي أن ربّنا أُخيّتي أرادنا كذلك وإن تحدّينا ما لا يُتحدّى (الخالق) فنحن لا محالة الخاسرات.
أمّ السّفور أو التّبرّج أو سمّيه ما شئتِ فهو موضة جاءت مع الثورة الفرنسية فقط التي حرّكها أعضاء الصهيونية العالمية وأرباب المال ضدّ الكنيسة الفاسدة آنذاك, وجاء بعد الثورة البلشفية 1917 والتي حرّكها ملاحدة الشيوعية (لا إله والحياة مادة) تنكّرا لخالق الكون وما هم إلاّ ذرة فيه.
هذا السّفور ترك أخيتي المرأة الغربية (بالتقدم المزعوم) أن تكون سلعة تهرّب في الكنتينات الى ذوي الأموال للتّلهي بعرضها وجسمها , تركها ديكور يباع بجسدها حتّى طعام الكلاب , تركها لا تصون للزوج حرمة ولا يصون الزوج للزوجة حرمة ,تركها أخيّتي حسب الإحصاء العالمي 2014 تنجب بنسبة 94°/° من أطفالها خارج إطار الزوجية الشّرعي , حرمت من الكفيل فإن لم تجد عمل وسكن تدخل مغامرات لا حصر لها....
نعم المرأة المسلمة لها سلبياتها كبقية نساء العالم ولكنها مع ذلك أقلّهن نسبا في الفساد والإنحلال وأقلّهن نسبا في الأمراض الجنسية وأقلّهن نسبا في ضياع الرعاية مع ما طرأ عليها من إفساد باسم الحضارة (وفي السّسيولوجيا كلّ عصر يتغنّى بحضارته ويدّعي أنها الأفضل والحياة البشرية ماهية إلاّ حلقة بدايتها نهايتها) .
تحصّني ببنود الكتاب الذي جاءك من خالك كمرشد مساعد على مهمّتك الكبرى في الأرض وهو أدرى بحاضرك ومستقبلك وما بعد رحيلك وإن لم تفعلي فستتيهين في عصر التّيه والتّناحر. شكرا.
10 | موح | باب الواد 2016/03/08
تورط النظام البوتفليقي الماسوني مند 15 سنة وكدا إعلامه المرتزق من جرائد و قنوات في نشر التشيع وفتح باب الجزائر للمد الشيعي الصفوي على مصرعيه وعلى المكشوف ومحاربتهم لكل ماهو سلفي !!!!
غض النظروالسكوت عن التحركات المشبوهة للملحق العسكري و الثقافي لسفارة الملالي في الجزائر وخاصة مع وصول “الثعبان الأملس” أمير موساوي إلى السفارة الايرانية
كل المتصلين الجزائرين في كل مرة و المدافعين على الاسد و إيران اقسم بالله كلهم مرتزقة شيعة ممن تشيعوا وولائهم التام مباشرتا للخمنائي في قم وليس للجزائر

2016/03/08
بسم الله الرحمن الرحيم و الصلا ة والسلا م على سيد المرسلين محمد لامين وصحبه ....
نعم استاذتنا المحترمة ..اصبت حقا لان هذا الغرب الذي اراد التميز بتوافه اراد ان يخلط حسابات الامة العربية من تقاليد يمحوها وبحقوق يزعم ويدعو لها ....رعم ان الدين القيم هو من اعطى المرة حقوقها اكثر من غيره ...فمرة يتغنوا بحقوق الانسان و ترك البشر تركب بعضها البعض ومرة يتغنون بحرية المرة ايزيدوها استعبادا ورميا في اخر المطاف و مرة يدعون البكاء لعدم مساواتها مع الرجل برغم ان المرة العربية تعرف حدودها وتفكيرها كل تفكيرها في الحفاظ على بيتها ولا تفكر في التقليد الاعمى الذي اراده لنا الغرب بفكره المتجاوز لكل الخطوط الحمراء والمستمرة ....وةعلى المرة العربية والجزائرية خصوصا كما تفضلت الاستاذة المحترمة الا تعقد نفسها بنفسها فلها ما ارادت في خضم عروبتها ودينها و تقاليدها اليس من حقها ان تنعم بتقاليد بلدها واجدادها فكم هي المدن الجزائرية المحافظة على تلك التقاليد التي تحسدن عليها الغربيات من تلمسان الى عنابة ومن البليدة الى تمنراست فلا تجدن زبنة و بهاءا في غير هذه المدن وباقي المدن الجزائرية المتميزة ....
كم هي سعادة كل جزائري ان تعود الجزائرية والعربية الى صوابها وتنعم بفكرها العربي المتجذر في اطار قيم دينها وتؤدي واجباتها الواجبة بعيدا عن الزحمة الغربية التي نتزلت في بلداننا العربية و كادت تقضي عن كل ما هو موروث عن الاجداد والجدات بل حتى موائد الاكل تغيرت فلا مكان في يومنا هذا لوجيات مفيدة صحيا ...امام وجبات مصطنعة ومصنعة بالسموم من محلا ت اقل ما يقال عنها انها تقليد اعمى لا يفيد المرء في شيىء صحيا ..فلم نعد نسمع - القرنبيط الذي كان يذكر به داعيتنا الشيخ الدحاوي رحمه الله وفوائده ولا انواع نباتات اخرى مفيدة صارتا تقدم بعد ان كذب الغرب كثيرا في موائدهم و عزلت عن موائدنا ...هذا اقل ما يقال في شان التزييف الذي ورثناه عن الغرب وعدائه الذي استهدف كل شيىء وضرب العائلة العربية والجزائرية باساليب مختلف ومدروسة شوهت الصورة العربية بقدر ما هي استحقار لنا
اللهم لا تجعلنا من هؤ لاء القوم الفاسدين اللهم ارحمنا واحفظنا برحمة وحفظ يا خير الحخافظين اللهم احفظ بلدي الجزائر ووحد الجزائريين على الكلمة الواحدة والثبات يا عليم اللهم اشفي العزيز وقدره ومكنه في وظيفته يا رب العالمين اللهم قوي قواتنا ومكنتها من كل عدو وقدرها على حفظ الجزائر بلد الشهداء يا نصير امين امين اللهم حفظك ولطفك وسترك يا خير الحافظين






https://fbcdn-photos-f-a.akamaihd.net/hphotos-ak-xtp1/v/t1.0-0/q85/p296x100/12832425_849992621778052_1394305048330893831_n.jpg?oh=73c0c044dc02a4b4fb8300ffa5d39a8b&oe=578E73C6&__gda__=1469094655_e5ef31937859b4bd8369621d7ad5a671

https://scontent-mrs1-1.xx.fbcdn.net/hphotos-xtf1/v/t1.0-9/12803163_1070168359713942_8154553678767062239_n.jpg?oh=b599cac7293ac91bb9bd5f02f46f7336&oe=5752E803


https://scontent-mrs1-1.xx.fbcdn.net/hphotos-xap1/v/t1.0-9/12524280_850485391728775_4730475340720959290_n.jpg?oh=9ff7a5de01ba7a1f5d685cf9aa379ed3&oe=575696E1


رسائلكم
لا حول ولا قوة إلا بالله .. إنَّا لله وإنا إليه راجعون
وفاة طبيبين داخليين ( سنة سابعة طب ) في سيارة إسعاف بسطيف وهما الدكتور شريفي ن والدكتور سلامي ح.
الطبيب الداخلي هو طبيب في تربص ينبغي عليه المرور بأربع مصالح حتى يأخذ دبلوم الطبيب العام .. لكن رؤساء المصالح عبر كامل التراب الوطني يستغلون وجوده وحاجته للدبلوم ليس في تكوينه كما يفترض حتى يكون طبيبا ناجحا لكن في إرغامه على أداء أمور ليست من مهامه قانونيا بتواطؤ من المسؤولين والوزارة ودون رقيب أو حسيب حيث يرغمونه على القيام بأعمال التمريض ونقل المرضى بما تحتويانه من مخاطر واحيانا أمور اخرى خارج الطب كالتنظيف أو إصلاح الأجهزة الفاسدة أو غيرها الكثير من أمور الإستعباد وإلا فلن يتحصل على ورقة تثبت إجتيازه التربص وبالتالي يمنع من الحصول على الدبلوم الذي يستحقه، ومع كل هذا ليس له أي دخل شهري على الرغم من قيامه بأغلب الأعمال في هذه المصالح الطبية ناهيك عن المداومة الليلية التي يجبر على أدائها مجانا، وأيضا في حال حدوث أي حوادث اثناء عمله لا يغطيه القانون ولا الضمان الاجتماعي فمثلا اذا حصل حادث للمريض يكون هو المسؤول المباشر عليه امام العدالة ويعاقب واذا مرض لن يجد اي تغطية صحية لعلاجه ولا تكفل بدوائه.
الكل معني .. ومشي حتى نموتو ويموتو زملاءنا باش تتحركو ويتحركو المسؤولين .. حسبنا الله ونعم الوكيل





نفس الحكاية مع الأطباء العامون بعد الديبلوم يمر على مديرية التشغيل مقابل عمل كثير والعمل ليلا والتعرض للخطر مقابل أجر زهيد جدا وبعد التقدم لكل المسابقات ووو يأتي آخر خارج كل هذا ليأخذ le poste permanent.


3 · 42 min



طالبات من جامعة قالمہ
يحين مناسبة عيد المرأة علے طرقتهن الخاصة


https://scontent-mrs1-1.xx.fbcdn.net/hphotos-xta1/v/t1.0-9/12794383_850487105061937_6162922690826690612_n.jpg?oh=3bad39545cebeeecac8f48d033fdffba&oe=5790B92D



كوني امرأة كل يوم
جميلة و واثقة كل يوم
مثقة و واعية كل يوم

عيشي الفرح كل يوم
اثبتي نفسك كل يوم
دافعي عن حقوقك كل يوم


2 · 26 min
 
 
Akram Gr
Akram Gr
كيفاه درت مع الملحدة تاع راديو قسنطينة لي تسكن في المنظر الجميل
2 · 16 min
Fouad Tombout
Fouad Tombout Akram Gr لازم نبالافريها في وجهها باش ما تزيدش تبان هههه
2 · 15 min




https://scontent-mrs1-1.xx.fbcdn.net/hphotos-xap1/v/t1.0-9/10176002_850487081728606_1657699108364004753_n.jpg?oh=b4a64363b3e5d21493853ad53d02fff5&oe=575ED368

https://scontent-mrs1-1.xx.fbcdn.net/hphotos-xft1/v/t1.0-9/12832540_850487065061941_1627486746389071603_n.jpg?oh=f5a4cfa77762ef36208dbff419f945ae&oe=57990373
https://scontent-mrs1-1.xx.fbcdn.net/hphotos-xap1/v/t1.0-9/12809597_1238554566159566_5779979338052888434_n.jpg?oh=bb3bd7b95029c248e1b1d1458272327c&oe=5763AF22
https://scontent-mrs1-1.xx.fbcdn.net/hphotos-xlt1/v/t1.0-9/12670770_1238554552826234_1619204077480471928_n.jpg?oh=a2e3460727d94cccdb4c4acdb90341bb&oe=5752E3F1


Info Constantine اخبار قسنطينة‎ a ajouté 3 photos.
تم تكريم الدكتور Ilyes Baghli في المؤتمر الدولي للطب -International Lifetime Achievement for Global Extraordinary Contribution- و الذي عقد الشهر المنصرم بالهند
حيث كرم على كل المجهودات التي بذلها في مجال البحث للعلاج من السرطان و الأمراض المزمنة
و تم تهنئة الدكتور من جهات رسمية للبلدان التالية : الهند . اليابان. النمسا . النرويج . روسيا . المكسيك . الو.م.أ . كندا
في حين و للأسف لم يتم تهنئته و لا تكريمه من جهات رسمية جزائرية
من صفحتنا هذه نكرم الدكتور الذي قمنا بنشر معلومات عن انجازاته السنة الفارطة عند عقد مؤتمر طبي دولي باليابان - بعد أن طلبت منه شخصيا نشر معلومات عن مشاركته في المؤتمر
هذا الدكتور فتح المجال لذكر اسم الجزائر في مؤتمرات دولية يحضرها كبار الأطباء و الباحثين العالميين .
و يستحق بل هو واجب على وسائل الاعلام الاتصال به و ايصال نجاحاته الى المجتمع و تشجيع أطباء غيره للمضي قدما بدل القيام بضجة اعلامية حول بلحمر و غيره الأمر الذي ساعد على نشر الرداءة وسط مجمتعنا
فخورون جدا بك يا دكتور و نتمنى لك النجاح و التوفيق
**********************************
Algerian Doctor Ilyes Baghli , has been recently awarded the International Lifetime Achievement for Global Extraordinary Contribution for his work on cancer & chronic diseases treatment, during the PGHTN CON 2016 International Conference ;which was held in Nims University, Jaipur, Rajasthan, India from 11-14, February 2016. Doctor Ilyes Baghli is also the president of the Algerian Society for Nutrition & Ortho Molecular Medecine "SANMO".





ماخير يكرمو الشاب طيوش و الشابة gـــرنونة... و الدعم القوي لمشاريع الكرود و البارادي و البرقوق ...( و الكل يأكل و الكل سعيد) .... ولا يشوفو لما فيه خير للعباد و البلاد .... تبا لنظام شكوبيستان الحاقد بدءا من آمون توتو المفدى وصولا لخالتي عبريطة المهبولة .....

https://scontent-mrs1-1.xx.fbcdn.net/hphotos-xfa1/v/t1.0-9/12809559_850487048395276_5687498188377166016_n.jpg?oh=5df9b25b3a61da62bfc82f58cd45101a&oe=575A648C



التعليقات
Billel Brino
Billel Brino ماخير يكرمو الشاب طيوش و الشابة gـــرنونة... و الدعم القوي لمشاريع الكرود و البارادي و البرقوق ...( و الكل يأكل و الكل سعيد) .... ولا يشوفو لما فيه خير للعباد و البلاد .... تبا لنظام شكوبيستان الحاقد بدءا من آمون توتو المفدى وصولا لخالتي عبريطة المهبولة .....
Fares Kheiri
Fares Kheiri للأسف عندنا البلدان العربية يكرم اهل التكربم عندما يفارقون الحياة والسبب ان هؤلاء العلماء لو يوضعون في اماكنهم سيفضحونهم
Biba Mode
Biba Mode تهانينا الخالصة لانجتزات الدكتور الانسانية
Abdelkrim Djelloul
Abdelkrim Djelloul حنا للأسف نكرمو الفنانات برك سامحنا دكتور

http://www.patrimoineculturelalgerien.com/

خير الدعم تقوم به النساء


https://scontent-mrs1-1.xx.fbcdn.net/hphotos-xft1/v/t1.0-9/12803133_1743294919223563_8146188124505647432_n.jpg?oh=23423ccd9bc25251f468d9d02d74227b&oe=574D2FD4


من أجل حي نظيف ........... مدينة نظيفة ....... وطن نظيف
ينظم ديوان الولاية بالتنسيق مع المجلس الشعبي البلدي مسابقة أجمل حي بولاية قسنطينة حيث يتم ايداع ملفات ترشيح الاحياء على مستوى البلديات
الملف يجب أن يقدم من لجنة الحي. بالنسبة للأحياء التي لا تملك لجنة تمثلها يكفي أن يمثلها مجموعة من المواطنين بعد جمعهم بعض التوقيعات و اخطار المصالح البلدية بذلك
تقدم الملفات ابتداءا من 05 مارس كل لجنة للبلدية التابعة لها و يتم الاعلان عن نتائج الفرز مع نهاية شهر ماي
المسابقة ترمي الى زرع فكرة امتلاك أحياء نظيفة ’ منظمة و ذات خضار دائم
يتم تكريم الفائزين بالمسابقة و تزويد المهتمين بتنظيف الاحياء الفائزة بمعدات النظافة اللازمة . اضافة الى جوائر تكريمية أخر

http://demande12s.interieur.gov.dz/Ar/WFAide.aspx

   المساعدة

   للاستفادة من خدمات الموقع يجب الحصول على رمز الدخول
   رمز الدخول يرسل اليك عبر بريدك الإلكتروني بعد التسجيل.
   للتسجيل انقر على وقم بإدخال الاسم واللقب بالإضافة إلى بريدك الإلكتروني.
   للقيام بطلب شهادة ميلاد أصلية 12خ:
- قم بالنقر على
- أدخل بريدك الإلكتروني ورمز الدخول
- أنقر على الدخول
- املأ المعلومات الخاصة بصاحب الطلب وقم بإرسال الاستمارة.

   ملاحظة: يمكنك القيام بطلب عشر (10) شهادات ميلاد مختلفة للأهل والأقارب .
   متابعة الطلب:
   يمكنك متابعة طلباتك من خلال:
- النقر على
- أدخل بريدك الإلكتروني ورمز الدخول
- أنقر على الدخول
- ستعرض عليك كل الطلبات التي قمت بها مع حالة كل طلب.
   مراحل دراسة الطلب:
       بالنسبة للمواطنين المسجلين بالجزائر والقاطنين بالخارج:
- تتم معالجة الطلبات على مستوى مصالح وزارة الداخلية والجماعات المحلية بمطابقتها مع السجل الوطني الالي للحالة المدنية،
   ثم يتم إرسال نتائج المعالجة إلى قنصلية التسجيل.
- يتم تسليم الوثيقة 12خ بعد التأكد من أن صاحب الطلب مسجل فعلا في قاعدة المعطيات على مستوى قنصلية التسجيل.

http://demande12s.interieur.gov.dz/Ar/WFInscription.aspx

http://sidiabdelaziz.free.fr/

https://badoo.com/ar/

التقي أشخاص جدد
مع أزيد من 301 مليون عضو، Badoo رائع من أجل الدردشة، مشاركة الإهتمامات، الحصول على أصدقاء أو حتى المواعدة!
https://badoo.com/ar/dating/algeria/constantine/constantine/page-1/


أنا هنا من أجل الحصول على صداقات جديدة مع رجال ونساء في قسنطينة

أنا هنا من أجل



Roubi, 26, قسنطينة - أنا هنا من أجل المواعدة مع فتاة، 18-33
1
Roubi
قسنطينة
Brahim, 25, قسنطينة - الحصول على أصدقاء جدد
9
Brahim
قسنطينة
Säįfê, 21, قسنطينة - الحصول على أصدقاء جدد
6
Säįfê
قسنطينة
Lina Maya, 23, قسنطينة - الحصول على أصدقاء جدد
1
Lina Maya
قسنطينة
Zizoo, 36, قسنطينة - أنا هنا من أجل المواعدة مع فتاة، 26-41
4
Zizoo
قسنطينة
Maya, 32, قسنطينة - الحصول على أصدقاء جدد
1
Maya
قسنطينة
Zinou, 38, قسنطينة - الحصول على أصدقاء جدد
1
Zinou
قسنطينة
Mina, 47, قسنطينة - الحصول على أصدقاء جدد
1
Mina
قسنطينة
سوہۧر, 27, قسنطينة - الحصول على أصدقاء جدد
4
سوہۧر
قسنطينة
Mimi, 35, قسنطينة - الحصول على أصدقاء جدد
3
Mimi
قسنطينة
Zaki zikou, 25, قسنطينة - أنا أرغب في الدردشة
1
Zaki zikou
قسنطينة
Katya, 23, قسنطينة - الحصول على أصدقاء جدد
0
Katya
قسنطينة
Rime, 31, قسنطينة - الحصول على أصدقاء جدد
2
Rime
قسنطينة
Fethi, 34, قسنطينة - أنا هنا من أجل المواعدة مع فتاة، 24-39
1
Fethi
قسنطينة
Algeriatunisia, 29, قسنطينة - أنا هنا من أجل المواعدة مع شخص ما، أكبر من 50
3
Algeriatunisia
قسنطينة
Idont, 41, قسنطينة - الحصول على أصدقاء جدد
3
Idont


طالبات من جامعة قالمہ
يحين مناسبة عيد المرأة علے طرقتهن الخاصة





http://sidiabdelaziz.free.fr/index.php?option=com_content&view=article&id=434&catid=37

L’an V de la révolution algérienne - Frantz Fanon Ayons les femmes, le reste suivra

En 1959, Frantz Fanon, psychiatre et écrivain, figure de l’anticolonialisme écrivait un livre qui fit date « L’an V de la révolution algérienne ». Dans l’extrait qui suit, il y décrit le processus de destruction de la société algérienne au travers du dévoilement de la femme.

Avec le voile, les choses se précipitent et s’ordonnent. La femme algérienne est bien aux yeux de l’observateur : « Celle qui se dissimule derrière le voile. »

Hayek algerois - vêtement traditionnel algérien! Nous allons voir que ce voile, élément parmi d’autres de l’ensemble vestimentaire traditionnel algérien, va devenir l’enjeu d’une bataille grandiose, à l’occasion de laquelle les forces d’occupation mobiliseront leurs ressources les plus puissantes et les plus diverses, et où le colonisé déploiera une force étonnante d’inertie. La société coloniale, prise dans son ensemble, avec ses valeurs, ses lignes de force et sa philosophie, réagit de façon assez homogène en face du voile. Avant 1954, plus précisément, depuis les années 1930-1935, le combat décisif est engagé. Les responsables de l’administration française en Algérie, préposés à la destruction de l’originalité d’un peuple, chargés par les pouvoirs de procéder coûte que coûte à la désagrégation des formes d’existence susceptibles d’évoquer de près ou de loin une réalité nationale, vont porter le maximum de leurs efforts sur le port du voile, conçu en l’occurrence, comme symbole du statut de la femme algérienne. Une telle position n’est pas la conséquence d’une intuition fortuite. C’est à partir des analyses des sociologues et ethnologues que les spécialistes des affaires dites indigènes et les responsables des Bureaux arabes coordonnent leur travail. A un premier niveau, il y a une reprise pure et simple de la fameuse formule : « Ayons les femmes, le reste suivra. » Cette explicitation se contente simplement de revêtir une allure scientifique avec les « découvertes » des sociologues.

Sous le type patrilinéaire de la société algérienne, les spécialistes décrivent une structure par les occidentaux comme une société de l’extériorité, du formalisme et du personnage. La femme algérienne, intermédiaire entre les forces obscures et le groupe, paraît alors revêtir une importance primordiale. Derrière le patriarcat visible, manifeste, on affirme l’existence, plus capitale, d’un matriarcat de base. Le rôle de la mère algérienne, ceux de la grand-mère, de la tante, de la « vieille » sont inventoriés et précisés.

L’administration coloniale peut alors définir une doctrine politique précise : « Si nous voulons frapper la société algérienne dans sa contexture, dans ses facultés de résistance, il nous faut d’abord conquérir les femmes ; il faut que nous allions les chercher derrière le voile où elles se dissimulent et dans les maisons où l’homme les cache. » C’est la situation de la femme qui sera alors prise comme thème d’action.

L’administration dominante veut défendre solennellement la femme humiliée, mise à l’écart, cloîtrée… On décrit les possibilités immenses de la femme, malheureusement transformée par l’homme algérien en objet inerte, démonétisé, voire déshumanisé. Le comportement de l’Algérien est dénoncé très fermement et assimilé à des survivances moyenâgeuses et barbares. Avec une science infinie, la mise en place d’un réquisitoire-type contre l’Algérien sadique et vampire dans son attitude avec les femmes, est entreprise et menée à bien. L’occupant amasse autour de la vie familiale de l’Algérien tout un ensemble de jugements, d’appréciations, de considérants, multiplie les anecdotes et les exemples édifiants, tentant ainsi d’enfermer l’Algérien dans un cercle de culpabilité.

Des sociétés d’entraide et de solidarité avec les femmes algériennes se multiplient. Les lamentations s’organisent. « On veut faire honte à l’Algérien du sort qu’il réserve à la femme. » C’est la période d’effervescence et de mise en application de toute une technique d’infiltration au cours de laquelle des meutes d’assistantes sociales et d’animatrices d’œuvres de bienfaisances se ruent sur les quartiers arabes.

M'laya constantinoise - vêtement traditionnel algérien! C’est d’abord le siège des femmes indigentes et affamées qui est entrepris. A chaque kilo de semoule distribué correspond une dose d’indignation contre le voile et la claustration. Après l’indignation, les conseils pratiques. Les femmes algériennes sont invitées à jouer un « rôle fondamental, capital » dans la transformation de leur sort. On les presse de dire non à une sujétion séculaire. On leur décrit le rôle immense qu’elles ont à jouer. L’administration coloniale investit des sommes importantes dans ce combat. Après avoir posé que la femme constitue le pivot de la société algérienne, tous les efforts sont faits pour en avoir le contrôle. L’Algérien, est-il assuré, ne bougera pas, résistera à l’entreprise de destruction culturelle menée par l’occupant, s’opposera à l’assimilation, tant que sa femme n’aura pas renversé la vapeur. Dans le programme colonialiste, c’est à la femme que revient la mission historique de bousculer l’homme algérien. Convertir la femme, la gagner aux valeurs étrangères, l’arracher à son statut, c’est à la fois conquérir un pouvoir réel sur l’homme et posséder les moyens pratiques, efficaces, de destructurer la culture algérienne.

Encore aujourd’hui, en 1959, le rêve d’une totale domestication de la société algérienne à l’aide des « femmes dévoilées et complices de l’occupant », n’a pas cessé de hanter les responsables politiques de la colonisation.

Portrait d'une algérienne dévoilée de force 1960 © Marc Garanger Le travail d’approche est également réalisé dans les établissements scolaires. Assez rapidement, les enseignants, à qui les parents ont confié les enfants prennent l’habitude de porter un jugement sévère sur le sort de la femme dans la société algérienne. « On espère fermement que vous au moins serez assez fortes pour imposer votre point de vue.. ». Des écoles de « jeunes filles musulmanes » se multiplient. Les institutrices ou les religieuses, à l’approche de la puberté de leurs élèves, déploient une activité véritablement exceptionnelle. Les mères sont d’abord touchées, assiégées et on leur confie leur mission d’ébranler et de convaincre le père. On vante la prodigieuse intelligence de la jeune élève, sa maturité ; on évoque le brillant avenir réservé à ces jeunes avidités, et l’on n’hésite pas à attirer l’attention sur le caractère criminel d’une éventuelle interruption de la scolarité de l’enfant. On accepte de faire la part des vices de la société colonisée et l’on propose l’internat à la jeune élève, afin de permettre aux parents d’échapper aux critiques « de voisins bornés ». Pour le spécialiste des affaires indigènes, les anciens combattants et les évolués sont les commandos chargés de détruire la résistance culturelle d’un pays colonisé. Aussi, les régions sont-elles répertoriées en fonction du nombre d’« unités actives » d’évolution, donc d’érosion de la culture nationale qu’elles renferment.

Les hommes algériens, pour leur part, font l’objet des critiques de leurs camarades européens ou plus officiellement de leurs patrons. Il n’est pas un travailleur européen qui, dans le cadre des relations interpersonnelles du chantier, de l’atelier ou du bureau, ne soit amené à poser à l’Algérien les questions rituelles : « Ta femme est-elle voilée ? Pourquoi ne te décides-tu pas à vivre à l’européenne ? Pourquoi ne pas emmener ta femme au cinéma, au match, au café ? »

Avec l’intellectuel algérien, l’agressivité apparaît dans toute sa densité. Le fellah, « esclave passif d’un groupe rigide » trouve une certaine indulgence devant le jugement du conquérant. Par contre, l’avocat et le médecin sont dénoncés avec une exceptionnelle vigueur. Ces intellectuels, qui maintiennent leurs épouses dans un état de semi-esclavage, sont littéralement désignés du doigt. La société coloniale s’insurge avec véhémence contre cette mise à l’écart de la femme algérienne. On s’inquiète, on se préoccupe de ses malheureuses, condamnées « à faire des gosses », emmurées, interdites.

En face de l’intellectuel algérien, les raisonnements racistes surgissent avec une particulière aisance. Tout médecin qu’il est, dira-t-on, il n’en demeure pas moins arabe… « Chassez le naturel, il revient au galop »… Les illustrations de ce racisme-là peuvent être indéfiniment multipliées. En clair, il est reproché à l’intellectuel de limiter l’extension des habitudes occidentales apprises, de ne pas jouer son rôle de noyau actif de bouleversement de la société colonisée, de ne pas faire profiter sa femme des privilèges d’une vie plus digne et plus profonde… Dans les grandes agglomérations, il est tout à fait banal d’entendre un Européen confesser avec aigreur n’avoir jamais vu la femme d’un Algérien qu’il fréquente depuis vingt ans. A un niveau d’appréhension plus diffus, mais hautement révélateur, on trouve la constatation amère que « nous travaillons en vain »… que « l’Islam tient sa proie. »

En présentant l’Algérien comme une proie que se disputeraient avec une égale férocité l’Islam et la France occidentale, c’est toute la démarche de l’occupant, sa philosophie et sa politique qui se trouvent ainsi explicitées. Cette expression indique en effet que l’occupant, mécontent de ses échecs, présente de façon simplifiante et péjorative, le système de valeurs à l’aide duquel l’occupé s’oppose à ses innombrables offensives.

Les forces occupantes, en portant sur le voile de la femme algérienne le maximum de leur action psychologique, devaient évidemment récolter quelques résultats. Cà et là il arrive donc que l’on “sauve” une femme qui, symboliquement, est dévoilée.

Ces femmes-épreuves, au visage nu et au corps libre, circulent désormais, comme monnaie forte dans la société européenne d’Algérie. Il règne autour de ces femmes une atmosphère d’initiation. Les Européens surexcités et tout à leur victoire, par l’espèce de transe qui s’empare d’eux, évoquent les phénomènes psychologiques de la conversion. Et de fait, dans la société européenne, les artisans de cette conversion gagnent en considération. On les envie. Ils sont signalés à la bienveillante attention de l’administration.

Les responsables du pouvoir, après chaque succès enregistré, renforcent leur conviction dans la femme algérienne conçue comme support de la pénétration occidentale dans la société autochtone. Chaque voile rejeté découvre aux colonialistes des horizons jusqu’alors interdits, et leur montre, morceau par morceau, la chair algérienne mise à nu. L’agressivité de l’occupant, donc ses espoirs, sortent décuplés en voie de dislocation après chaque visage découvert. Chaque nouvelle femme algérienne dévoilée annonce à l’occupant une société algérienne aux systèmes de défense en voie de dislocation, ouverte et défoncée. Chaque voile qui tombe, chaque corps qui se libère de l’étreinte traditionnelle du haïk, chaque visage qui s’offre au regard hardi et impatient de l’occupant, exprime en négatif que l’Algérie commence à se renier et accepte le viol du colonisateur. La société algérienne avec chaque voile abandonné semble accepter de se mettre à l’école du maître et décider de changer ses habitudes sous la direction et le patronage de l’occupant.

Mais également il y a chez l’Européen cristallisation d’une agressivité, mise en tension d’une violence en face de la femme algérienne. Dévoiler cette femme, c’est mettre en évidence la beauté, c’est mettre à nu son secret, briser sa résistance, la faire disponible pour l’aventure. Cacher le visage, c’est aussi dissimuler un secret, c’est faire exister un monde du mystère et du caché. Confusément, l’Européen vit à un niveau fort complexe sa relation avec la femme algérienne. Volonté de mettre cette femme à portée de soi, d’en faire un éventuel objet de possession.

Cette femme qui voit sans être vue frustre le colonisateur. Il n’y a pas réciprocité. Elle ne se livre pas, ne se donne pas, ne s’offre pas. L’Algérien a, à l’égard de la femme algérienne, une attitude dans l’ensemble claire. Il ne la voit pas. Il y a même volonté permanente de ne pas apercevoir le profil féminin, de ne pas faire attention aux femmes. Il n’y a donc pas chez l’Algérien, dans la rue ou sur une route, cette conduite de la rencontre intersexuelle que l’on décrit aux niveaux du regard, de la prestance, de la tenue musculaire, des différentes conduites troublées auxquelles nous a habitués la phénoménologie de la rencontre.

L’Européen face à l’Algérienne veut voir. Il réagit de façon agressive devant cette limitation de sa perception. Frustration et agressivité ici encore vont évoluer de façon permanente.

L’agressivité va se faire jour, d’abord dans des attitudes structuralement ambivalentes et dans le matériel onirique que l’on met en évidence indifféremment chez l’Européen normal ou souffrant de troubles névropathiques.

Il faut signaler l’attitude fréquente, principalement des Européennes, à l’égard d’une particulière catégorie d’évoluées. Certaines femmes algériennes dévoilées, avec une rapidité étonnante et une aisance insoupçonnées réalisent de parfaites occidentales. Les femmes européennes ressentent une certaine inquiétude devant ces femmes. Frustrées devant le voile, elles éprouvent une impression analogue devant le visage découvert, ce corps audacieux, sans gaucherie, sans hésitation, carrément offensif. La satisfaction de diriger l’évolution, de corriger les fautes de la dévoilée est non seulement retirée à l’Européenne, mais elle se sent mise en danger sur le plan de la coquetterie, de l’élégance, voire de la concurrence de cette….

Novice muée en professionnelle, catéchumène transformée en propagandiste, la femme algérienne met en question l’Européenne. Cette dernière n’a d’autre ressource que de rejoindre l’Algérien qui avait avec férocité, rejeté les dévoilées dans le camp du mal et de la dépravation. « Décidément, diront les Européennes, ces femmes dévoilées sont tout de même des amorales et des dévergondées. » L’intégration, pour être réussie, semble bien devoir n’être qu’un paternalisme continué, accepté.
الفجر- Publié le 16/08/2009 تضاربت الآراء حول تاريخ ارتدائها من قبل نسوة الشرق الجزائري
الملاية على مشارف دخول المتاحف الوطنية

الملاية - vêtement traditionnel algérien! ارتبط اسمها بأحد بايات قسنطينة، الذي كان محبوبا لدى سكانها والذي قيل إنه وهب نفسه لخدمة المدينة وبنى جيشا قويا والعديد من المساجد، وارتقى في عصره العلم وحفظ القران، وهو الأمر الذي جعل نساء قسنطينة بعد وفاته يلبسن الأسود حزنا عليه وهو ما يسمى في الشرق الجزائري بالملاية والتي اختلفت الروايات إلى جانب الدراسات التاريخية الدقيقة في ضبط تاريخ الملاية

أكدت الدراسات أن تاريخ الملاية يرجع إلى عصر الدولة الفاطمية، وتحديدا في عهد المعز لدين الله الفاطمي عندما توطنت قبائله بالجزائر، حيث عمدت على نشر اللباس الأسود الذي يرمز للشيعيين، حيث قاموا بارتداء اللباس الأسود الذي لا يزال يميّزهم لحد الآن حزنا على مقتل وخيانة حفيد رسول الله (صلى الله عليه وسلم)، في حين بعض الروايات تروي أن الملاية ارتدت حزنا على الباي، ثم انتقلت إلى الشرق الجزائري وتعممت وأصبحت اللباس الموحد لنساء الشرق الجزائري•

وفي وقتنا الحالي تكاد تنعدم الملاية، فلا تجد اللباس الأسود موجدا في الشوارع أو المدن سوى لدى بعض العجائز والمتوطنين في قسنطينة، اللواتي رفضن التخلي عنها، فيما تعزف البنات عن ارتدائها• وقد صرحت لنا العديد من العجائز أن هذا اللباس سيأتي عليه وقت يوضع فيه داخل المتاحف للزوار والسواح، كما أن المادة والقماش الذي يتم صنعها منها قد سحب من السوق وأصبح العثور عليه شبه مستحيل، في حين أكدت لنا مصادر في المسرح الجهوي لقسنطينة عن الصعوبة الكبيرة التي يجدونها من أجل اقتناء ملاية واستعمالها لبعض الشخصيات واللوحات التاريخية والتقليدية، مما يستدعي إلى خياطتها بطريقة جد بعيدة عن طابعها الأصلي، إذ تختلف بشكل كبير عن طابعها الأصلي•

أما الزائر لمدينة سطيف فإن الملاحظة الأولى التي يبديها هي أن العمريات لا يزلن لحد الن محافظات على الملاية دون انتقاص منه، خاصة في الدواوير والمناطق الريفية وإن كانت هي كذلك تعرف هي الأخرى نوعا من الاندثار• هذا وقد تحدثنا مع بعض السكان القدامى والشيوخ الذين كشفوا لنا أنه في زمن مضى كانت كل النسوة يتلحفن الملاية، ونساء سطيف يمكن تمييزهن من نساء قسنطينة، هذا لأنهن كن يضعن خيط الحنة مرشوش بلويزة على الجبهة مع امتداد للعجار لحد الصدر، في حين أان القسنطينيات يستعملن ''العجار'' الذي يغطي الوجه فقط•

كما أن الملاية كانت سترا للفدائيات والمجاهدات في إخفاء السلاح والطعام للمجاهدين، وأن المجاهدين استعملوها لتمويه الجنود الفرنسيين وإخفاء شخصيتهم والهروب من الحواجز الفرنسية، وأن المرأة المتلحفة كانت محترمة في نظر كل الرجال•

ليست هناك تعليقات: