اخر خبر
الاخبار العاجلة لمقاطعة سكان قسنطينة التظاهرات الثقافية بقاعة زينات بزواغي والجزائرييين يكتشفون ضياع مشروع قاعة زينات في المشاريع الخرافية ويدكر ان بلدية الخروب طالبت من السلطات الرسمية بتحويل قاعة زينات الى سوق ثقافيلبيع المواشي بعد اعلان بلدية الخروب عن غلق سوق المواشي للخروب يدكر ان قاعة زينات تحولت الى ملتقي لزناة قسنطينة جنسيا وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمقاطعة رؤساء بلديات قسنطينة العظمي مسابقة احسن حي شعبي ونساء قسنطينة الرسميات يتسولن اداعيا لدي سكان قسنطينة للمشاركة الشعبيةفي مسابقة احسن احياء قسنطينة الجمالية ويدكر ان ولاية قسنطينة ابدعت مسابقة افضل احياء قسنطينة الجمالية لضرب عصفورين بحجر احداهما تنظيف سكان قسنطينة احيائهم مجانا وثانيهما ضمان النفاق السياسي في حفل الاختتام السياسي لتظاهرة قسنطنةحيث يتحصل المنظمون على اموال مجانية من خزينة دولة تلمسان الغربية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتنظيم جماعة قسنطينة الثقافية تظاهرة ثقافية امام ابواب وزارة الثقافة ووزير الثقافة يطالب بتقارير رسمية حول مصاريف تظاهرة قسنطينة قبل تقديم الكتاب الاسود الى رئاسة الجمهورية يدكر ان
قنوات الجزائر العاصمة الرسمية قاطعت نشاطات جماعة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية وتحضر لتحقيقات اعلامية وصحفية سوداء تكشف فضائح عاصمة الدعارة العربية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لسقوط مروحية عسكرية جزائرية في الصحاري الجزائري والصحافة الجزائرية تتهم رسميا الاحوال الجوية واوساط سياسية تكتشف ان مؤامرات سياسية تحضر لدخول الجزائر حرب االصحراء الكبري يدكر ان الجزائر رفضت انشاء قاعدة عسكرية امريكية في الصحراء الجزائرية ولايستبعد ان الطائرة اسقطت بصورايخ سرية للاسطول السابع الامريكي وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتاجيل سباق الجزائر العاصمة للدراجات الهوائية الى السابعة ليلا بسبب حضور شخصيات فرنسية الى الجزائر يدكر ان سباق الجزائر العاصمة للدراجات الهوائية سوف يتزامن ليلا مع تجوال عاهرات وسكاري الجزائر العاصمة وشر البلة مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتنصيب الديكتاتورية لويزة حنون على زعامة حزب العمال لعهدة خامسة ونساء الجزائر يطالبون العازبة لويزة حنون بالزواج العاطفي معن زعيم
المعارضة الحزبية لاعلان ميلاد حزب العمال لعائلة حنون يدكر ان عائلة لويزة حنون سوف تضع املاك حزب العمال في الميرات العائلي بعد رحيل المناضلة العازبة لويزة حنون يدكر ان لويزة حنون تعيش بثدي نسائي احادي وشر البلية مايبكي
مهدي سيريدي استشهد فالحادث رقان ربي يرحمو
الطبيب الملازم الأول توفيق من قسنطينة ..أحد ضحايا المروحية ....الله يرحموا
Hâ Nî
الله يرحمو خونا توفيق كان يخدم معايا في بشار وداوه حڨرة مسكين لرڨان في بلاصة زعما واحد عندو الكتاف "إن لله وإنا إليه راجعون"
Constantine la ville de mon enfance a ajouté 2 photos.
وأفادت مصادر خاصىة أن مروحية عسكرية سقطت مساء الأحد بين منطقتي رقان وادرار في حدود الساعة الخامسة والنصف مساء وأضافت ذات المصادرأن مروحيتين تابعتين للقوات جوية الجزائرية كانتا في جولة استطلاعية في أقصى الجنوب الجزائري في التماس بين مدينتي رقان و أدرار حيث سقطت احداهما خلال المهمة في الوقت الذي لم تتضح أسباب سقوط المروحية العسكرية لحد الساعة.وقد خلف الحادث الحادث خلف إستشهاد 12 اصابة عسكريين بجروح. الجدير بالذكر أن المنطقة التي عرفت تحطم المروحية شهدت في الفترة الاخيرة زوابع رملية قوية مما يرجح فرضية تحطم المروحية كان بسبب سوء الرؤية
عن عودة خليل!
الإتنين 28 مارس 2016
23
2492
إنها حرب فيلة، هذه التي فتحتها عودة ”شكيب خليل” من أيام
إلى الجزائر، حيث هدد علنا الجنرالات الذين قال عنهم إنهم من لفقوا له
التهم.
إنها حرب قذرة، لا تقل قذارة، بل لا تقل خطورة عن حرب الإرهاب التي دفع الجزائريون مقابلها أزيد من 200 ألف قتيل، على مذبح خيارات سياسية لم يكونوا طرفا فيها، ولن يكونوا اليوم أيضا طرفا في الخيارات السياسية المقبلة، حتى لو لجأ من يخططون لها إلى الصناديق لإضفاء الشرعية عليها.
قبيل الإعلان عن متابعة شكيب خليل بسبب جملة من التهم في قضيتي سوناطراك 1 و2، كان الرجل يدخل ويخرج بكل حرية إلى الجزائر، وكنت التقيت به في أكتوبر 2012 في قاعة الركوب الخاصة بالشخصيات في مطار هواري بومدين، متجها إلى أوروبا، تحدثت إليه وسألته عن سر زيارته ولمحت للتهم المنسوبة إليه دون مفاتحته بوضوح في القضية، فقال إنه هنا في إطار زيارة عمل، فقد صار مستشارا دوليا، وهو يكسب عيشته الآن بهذه الطريقة، قالها بلغة فرنسية: Il faut bien que je gagne ma vie
لذلك لم تصدمني عودته، التي صارت تحديا سياسيا منذ بدأ يروّج لها عمار سعداني وعمار غول، في ترديد منسق في جوقة السلطة التي لم تعد تطرب أحدا.
كان الرجل يتحدث بثقة زائدة يومها، نفس الثقة التي لمستها في كلامه يوم هاتفته بعد إعلان طرح الأمر بالقبض عليه لدى الأنتربول هو وزوجته، فكلاهما كان واثقا من نفسه، مبعدين كل التهم المنسوبة إليه.
فهل كانت التهم المنسوبة إليه مجرد حرب فيلة أيضا، أم حقيقة وهي تشكل اليوم أسوأ امتحان للعدالة الجزائرية التي كان الرئيس بوتفليقة عين لجنة لإصلاحها، ترأسها المرحوم يسعد؟! وستكون قضية متابعة وزير الطاقة السابق أهم امتحان ليس للعدالة فحسب، بل لكل فترة حكم الرئيس، فشكيب خليل سواء كان بريئا أم مدانا، صار في نظر الرأي العام عنوانا للفساد، مثله مثل العمارين المدافعين عنه، سواء كانا بريئين أو مذنبين هما أيضا. وبالتالي ففي حال عودته لتقلد أي منصب في السلطة مهما كان بسيطا، في تحد للجنرالات، ولوزير العدل السابق، سيكون صفحة سوداء في مرحلة بوتفليقة، لأن حكم البلدان لا يتم عن طريق لعبة ليّ الذراع، فقد دفعت الجزائر منذ الاستقلال ثمن هذه اللعبة القذرة. فشكيب خليل مهما كانت محاولات تنظيفه من قبل بعض وسائل الإعلام، لن تنجح لأن محاكم الشعوب أخطر وأنزه من محاكم الأنظمة، ومحكمة الشعب قالت رأيها في هذه القضية، وانتهى الأمر. وعلى الرئيس أن لا يقطع أصبعه مع آخر سنبلة مثلما يقول المثل الشعبي.
فكفاية اللعب على وتر الصراعات الجهوية التي دمرت بلدا وأجيالا طوال سنوات!
إنها حرب قذرة، لا تقل قذارة، بل لا تقل خطورة عن حرب الإرهاب التي دفع الجزائريون مقابلها أزيد من 200 ألف قتيل، على مذبح خيارات سياسية لم يكونوا طرفا فيها، ولن يكونوا اليوم أيضا طرفا في الخيارات السياسية المقبلة، حتى لو لجأ من يخططون لها إلى الصناديق لإضفاء الشرعية عليها.
قبيل الإعلان عن متابعة شكيب خليل بسبب جملة من التهم في قضيتي سوناطراك 1 و2، كان الرجل يدخل ويخرج بكل حرية إلى الجزائر، وكنت التقيت به في أكتوبر 2012 في قاعة الركوب الخاصة بالشخصيات في مطار هواري بومدين، متجها إلى أوروبا، تحدثت إليه وسألته عن سر زيارته ولمحت للتهم المنسوبة إليه دون مفاتحته بوضوح في القضية، فقال إنه هنا في إطار زيارة عمل، فقد صار مستشارا دوليا، وهو يكسب عيشته الآن بهذه الطريقة، قالها بلغة فرنسية: Il faut bien que je gagne ma vie
لذلك لم تصدمني عودته، التي صارت تحديا سياسيا منذ بدأ يروّج لها عمار سعداني وعمار غول، في ترديد منسق في جوقة السلطة التي لم تعد تطرب أحدا.
كان الرجل يتحدث بثقة زائدة يومها، نفس الثقة التي لمستها في كلامه يوم هاتفته بعد إعلان طرح الأمر بالقبض عليه لدى الأنتربول هو وزوجته، فكلاهما كان واثقا من نفسه، مبعدين كل التهم المنسوبة إليه.
فهل كانت التهم المنسوبة إليه مجرد حرب فيلة أيضا، أم حقيقة وهي تشكل اليوم أسوأ امتحان للعدالة الجزائرية التي كان الرئيس بوتفليقة عين لجنة لإصلاحها، ترأسها المرحوم يسعد؟! وستكون قضية متابعة وزير الطاقة السابق أهم امتحان ليس للعدالة فحسب، بل لكل فترة حكم الرئيس، فشكيب خليل سواء كان بريئا أم مدانا، صار في نظر الرأي العام عنوانا للفساد، مثله مثل العمارين المدافعين عنه، سواء كانا بريئين أو مذنبين هما أيضا. وبالتالي ففي حال عودته لتقلد أي منصب في السلطة مهما كان بسيطا، في تحد للجنرالات، ولوزير العدل السابق، سيكون صفحة سوداء في مرحلة بوتفليقة، لأن حكم البلدان لا يتم عن طريق لعبة ليّ الذراع، فقد دفعت الجزائر منذ الاستقلال ثمن هذه اللعبة القذرة. فشكيب خليل مهما كانت محاولات تنظيفه من قبل بعض وسائل الإعلام، لن تنجح لأن محاكم الشعوب أخطر وأنزه من محاكم الأنظمة، ومحكمة الشعب قالت رأيها في هذه القضية، وانتهى الأمر. وعلى الرئيس أن لا يقطع أصبعه مع آخر سنبلة مثلما يقول المثل الشعبي.
فكفاية اللعب على وتر الصراعات الجهوية التي دمرت بلدا وأجيالا طوال سنوات!
حدة حزام
التعليقات
(23 )
1 | سيدعلي | الحراش
2016/03/23
أفكر فقط في حال تم (فرض) هذا الرجل كرئيس للجمهورية، ماذا
سيكون مصير لإصحاب تلك المقالات و لأغاني و حتى المسلسلات التي كانت تذكر
(شكيب) بالاسم كرمز من رموز الفساد و سارقي أموال الجزائريين مثل جنريك
السلسلة الفكاهية (حكومتهم). ربما سيحالون على المحاكم العسكرية !
2 | سيدعلي | الحراش
2016/03/23
و الله مسكين، حاول فقط أن تنطق جملة (sahara marocaine) و أنت
أمام المرآة لتعرف كذبك. لو كنتم شجعانا لاسترديتم سبتة و مليلية من
الإسبان عوض التعدي على أراض
malki
2016/03/23
2016/03/23
Chakib Khelil est-il au service d'intérêts étrangers ?"
..
L'ancien ministre de l'Energie est en Algérie depuis jeudi. Il était arrivé par un vol d'aigle Azur vers Oran. L'information a sonné plus d'un Algérien. Débat à Radio Galère en direct ce soir.
Chakib Khelil est rentré au pays. Pas d'accueil policier, non. On lui a en revanche déroulé le tapis rouge. Etait-il le meilleur ministre de l'Energie que le pays a eu depuis l'indépendance, comme l'a affirmé Amar Saadani ? Ou était-il en mission commandée au service d'intérêts étrangers, aux antipodes de l'intérêt national ?
Pour répondre à ces questions, Radio Galère a invité ce vendredi soir à 19h Hocine Malti, ancien vice-président de Sonatrach et un des artisans de la nationalisation des hydrocarbures en 1971.
Pour suivre le débat : radiogalere.org
8615
bouteflika
algerie
corruption
hydrocarbures
Chakib Khelil
Amar Saadani
Hocine Malti
Commentaires (2) | Réagir ?
avatar
sarah sadim
Il y a 13 heures 25 minutes
Tout en écoutant radio galère, et le questionnement multiple sur ce retour de Chakib Khelil en Algérie? Aors qu'un mandat international a été émis par la justice Algérienne et sans qu'Interpol ait reçu officiellement la notification officielle de procéder à sa recherche (période ou Khelil était en service commandé en Iran , bien sur missionné par les Américains), résultat c'est le procureur général d'Alger qui paye les frais et est limogé par le fait de "lèse majesté" du roturier d'Oujda Abdellaziz Bouteflika.
Enfin toujours en écoute de l'émission radio galère, beaucoup de spéculations avec beaucoup de je "ne sais pas", il sera intéressant de se poser la question:
En sa qualité d'Algéro (pour le beurre) Américain (pour la protection) , si sieur C Khelil n'étatit pas doublement missionné comme du temps de rachid Zeggar venu informer H Boumedienne (à l'époque) de sa mise en liste prioritaire par la CIA en vue de son élimination après le roi d'Arabie Saoudite Faycal....Alors Khelil vient il vraiment secourir Bouteflika ou plutôt posé son diagnostic final à ramener fidèlement à ses maîtres Américains?
Fort plausible et pragmatique pour ceux qui connaissent le pragmatisme Américain et la froideur légendaire de leurs analyses.
Les USA ne lacheront jamais l'Afrique du Nord Stratégiquement parlant, le Maroc c'est OK la Tunisie des turbulences sérieuses , qui disparaîtront à moitié si la succession rapide au sommet de l'Algérie se règlera avant fin 2016 début 2017, pourquoi?
Parce que tout simplement la dérive chaotique Algérienne actuelle est et sera inévitablement d'un embrasement régional sécuritaire, mettant et l'Europe du Sud et le Royaume du Maroc en tir ouvert direct du terrorisme islamiste , il convient de noter quand même que Bouteflika a boosté l'intégrisme en Algérie et au Maghreb, là aucun doute pour l'occident.
En somme la panique à Alger a eu ses échos aux USA, et urgence avant la succession chaotique qui s'alimentera d'une situation régionale délétère: Chakib Khelil a t il un message à transmettre au pouvoir d'Alger dont il a été le coopérant patenté du groupe Dick Cheney, quel spectacle humiliant pour le gourou national des algéro-zombies du pouvoir.
0
avatar
sarah sadim
Il y a 15 heures
Mais bien sur qu'il est au service exclusif des USA, enfin une partie bien connue et qui semble en perte de vitesse politique aux USA, toutefois ses relais sont puissants au sein de la centrale des renseignements américaine et des états majors pétroliers et du Pentagone.
Cela est une vérité de "Lapalisse", alors en quoi cette conférence de Hocine Malti aussi originaire de Tlemcen et qui connait trés bien ce qu'est cette famille Khelil, va t elle avancer à quoi que ce soit, à l'exception de remettre Khelil sous les projecteurs de l'actualité.
Chakib Khelil et sa femme (palestino-américaine) appartiennent à l'intelligence américaine, normal ils sont américains.
Ce qui demeure dans la plus haute forfaiture est Bouteflika, dans un merdier sans précedent il panique et appelle à la rescousse ce lobby dont son ami d'enfance est le larbin servile et sans états d'ames, il n'a plus le choix Bouteflika et le temps presse, seulement il risque d'avoir de trés mauvaises surprises, les USA sont à la veille du renouvellement présidentiel, alors d'ici Début 2017, aucune chance de voir la protection américaine contre le puissant lobby "Israelo-Saoudo-Marocain".
Tout juste s'il ne va céder les avoirs financiers placés aux USA au lobby bonimenteur US que représente impudemment cet avorton d'oujda Chakib Khelil.
La suite des évènements sera plein de rebondissements pour ceux qui croit encore au clan au pouvoir actuel, sauve qui peut ou Mayday est le message de la présidence algérienne
..
L'ancien ministre de l'Energie est en Algérie depuis jeudi. Il était arrivé par un vol d'aigle Azur vers Oran. L'information a sonné plus d'un Algérien. Débat à Radio Galère en direct ce soir.
Chakib Khelil est rentré au pays. Pas d'accueil policier, non. On lui a en revanche déroulé le tapis rouge. Etait-il le meilleur ministre de l'Energie que le pays a eu depuis l'indépendance, comme l'a affirmé Amar Saadani ? Ou était-il en mission commandée au service d'intérêts étrangers, aux antipodes de l'intérêt national ?
Pour répondre à ces questions, Radio Galère a invité ce vendredi soir à 19h Hocine Malti, ancien vice-président de Sonatrach et un des artisans de la nationalisation des hydrocarbures en 1971.
Pour suivre le débat : radiogalere.org
8615
bouteflika
algerie
corruption
hydrocarbures
Chakib Khelil
Amar Saadani
Hocine Malti
Commentaires (2) | Réagir ?
avatar
sarah sadim
Il y a 13 heures 25 minutes
Tout en écoutant radio galère, et le questionnement multiple sur ce retour de Chakib Khelil en Algérie? Aors qu'un mandat international a été émis par la justice Algérienne et sans qu'Interpol ait reçu officiellement la notification officielle de procéder à sa recherche (période ou Khelil était en service commandé en Iran , bien sur missionné par les Américains), résultat c'est le procureur général d'Alger qui paye les frais et est limogé par le fait de "lèse majesté" du roturier d'Oujda Abdellaziz Bouteflika.
Enfin toujours en écoute de l'émission radio galère, beaucoup de spéculations avec beaucoup de je "ne sais pas", il sera intéressant de se poser la question:
En sa qualité d'Algéro (pour le beurre) Américain (pour la protection) , si sieur C Khelil n'étatit pas doublement missionné comme du temps de rachid Zeggar venu informer H Boumedienne (à l'époque) de sa mise en liste prioritaire par la CIA en vue de son élimination après le roi d'Arabie Saoudite Faycal....Alors Khelil vient il vraiment secourir Bouteflika ou plutôt posé son diagnostic final à ramener fidèlement à ses maîtres Américains?
Fort plausible et pragmatique pour ceux qui connaissent le pragmatisme Américain et la froideur légendaire de leurs analyses.
Les USA ne lacheront jamais l'Afrique du Nord Stratégiquement parlant, le Maroc c'est OK la Tunisie des turbulences sérieuses , qui disparaîtront à moitié si la succession rapide au sommet de l'Algérie se règlera avant fin 2016 début 2017, pourquoi?
Parce que tout simplement la dérive chaotique Algérienne actuelle est et sera inévitablement d'un embrasement régional sécuritaire, mettant et l'Europe du Sud et le Royaume du Maroc en tir ouvert direct du terrorisme islamiste , il convient de noter quand même que Bouteflika a boosté l'intégrisme en Algérie et au Maghreb, là aucun doute pour l'occident.
En somme la panique à Alger a eu ses échos aux USA, et urgence avant la succession chaotique qui s'alimentera d'une situation régionale délétère: Chakib Khelil a t il un message à transmettre au pouvoir d'Alger dont il a été le coopérant patenté du groupe Dick Cheney, quel spectacle humiliant pour le gourou national des algéro-zombies du pouvoir.
0
avatar
sarah sadim
Il y a 15 heures
Mais bien sur qu'il est au service exclusif des USA, enfin une partie bien connue et qui semble en perte de vitesse politique aux USA, toutefois ses relais sont puissants au sein de la centrale des renseignements américaine et des états majors pétroliers et du Pentagone.
Cela est une vérité de "Lapalisse", alors en quoi cette conférence de Hocine Malti aussi originaire de Tlemcen et qui connait trés bien ce qu'est cette famille Khelil, va t elle avancer à quoi que ce soit, à l'exception de remettre Khelil sous les projecteurs de l'actualité.
Chakib Khelil et sa femme (palestino-américaine) appartiennent à l'intelligence américaine, normal ils sont américains.
Ce qui demeure dans la plus haute forfaiture est Bouteflika, dans un merdier sans précedent il panique et appelle à la rescousse ce lobby dont son ami d'enfance est le larbin servile et sans états d'ames, il n'a plus le choix Bouteflika et le temps presse, seulement il risque d'avoir de trés mauvaises surprises, les USA sont à la veille du renouvellement présidentiel, alors d'ici Début 2017, aucune chance de voir la protection américaine contre le puissant lobby "Israelo-Saoudo-Marocain".
Tout juste s'il ne va céder les avoirs financiers placés aux USA au lobby bonimenteur US que représente impudemment cet avorton d'oujda Chakib Khelil.
La suite des évènements sera plein de rebondissements pour ceux qui croit encore au clan au pouvoir actuel, sauve qui peut ou Mayday est le message de la présidence algérienne
amar
2016/03/23
2016/03/23
Chakib Khelil, Hocine Azem et Na Wizna
Amar At-Ali-Usliman 21 mars 2016 2 Commentaires Amar At-Ali Usliman, chronique
Chakib Khelil, Hocine Azem et Na Wizna
.– De son iPhone flambant neuf, Na Wizna m’a envoyé un SMS d’At-Dwala, m’informant d’une énième arrestation d’un militant du Mouvement pour l’Autodétermination de la Kabylie (MAK). Cette fois, il s’agit de Hocine Azem, neveu du célèbre chanteur Slimane Azem, que Na Wizna affectionne particulièrement.
Hocine Azem, comme son oncle, a le verbe facile, il est le chargé des relations extérieures au sein du mouvement souverainiste kabyle. Il s’apprêtait à rejoindre le village Hichem à Mekla, pour y animer une rencontre citoyenne, quand les représentants de ”l’agence de voyages Tartag Tours”, l’ont interpellé chez lui, à Iwadiyen, pour lui offrir une journée de relaxation et de remise en forme dans… le commissariat de la ville !
Na Wizna était tellement en colère qu’elle a fini par m’appeler. Elle voulait à tout prix soulager son exaspération latente et silencieuse… à vive voix.
Elle m’annonça ainsi, le retour de Chakib Khelil en Algérie, 24h avant cette intimidation de trop des agents de Tartag.
Bonne nouvelle, répondis-je candidement à Na Wizna !
L’ancien ministre de l’énergie de la république bananière d’Algérie, citoyen américain, époux d’une palestinienne et amateur de champagne et de costards est donc interpellé à sa descente d’avion? Il sera, enfin, traduit devant la justice indépendante algérienne et écopera d’une lourde peine.
La justice de “mon pays” demandera qu’on saisisse tous ses biens aux États-Unis en Europe et dans les pays du golfe et récupérera les dizaines de millions de dollars qu’il a dérobés. Ces sommes seront naturellement investies dans le cadre de l’invisible et mystérieux programme de son excellence. Des projets créateurs d’emplois seront lancés notamment dans la Sud du pays. Les jeunes de Ouargla découdront leurs babines et retrouveront emploi et dignité. Même nous, jeunes kabyles, bénéficierons, comme d’habitude, de quelques miettes.
Je t’avais dit à Na Wizna que Mohcine Medvedev avait raison. Il n’a y a aucun problème en Kabylie qui justifie votre projet hasardeux d’autodétermination… 1, 2, 3 viva l’Algérie !
Na Wizna piqua une colère banlieusarde et hurla en verlan : mais t’es un ouf ou koi ? Monsieur Chakib Khelil a été accueilli au salon d’honneur de l’aéroport d’Oran, comme un lauréat d’un prix Nobel de la transparence. Il peut même être nommé ministre ou chef des ministres selon le Drabki de Neuilly.
Chakib Khelil premier ministre, criais-je… mais je suis en train de cauchemarder ou quoi ?
Quid des réactions des partis politiques, de la société civile, des intellectuels, de Farouk Ksentini, de la presse professionnelle et indépendante algérienne et de Lwiza Hanoune ?
Ne me dis pas que la trotskiste des services n’a pas convoqué la presse pour dénoncer révolutionnairement la dilapidation des richesse du peuple et l’instrumentalisation de la justice par les rivaux de son mentor ?
Si, Lwiza El Kanoun a convoqué la presse professionnelle et indépendante algérienne. Toutefois, elle a comme perdu sa verve, depuis que son mentor s’est fait déplumé. La diffusion des révélations sur ses richesses colossales à Annaba, lui a carrément fait sauter ses cordes vocales. Elle s’est juste contentée de marmotter quelques mots sur le Brésil.
Le Brésil !
Oui le Brésil, en Amérique du Sud, des ennuis judicaires de Lula da Silva.
Da Slimane ?
Mais non, da Silva, son ami, l’ancien métallo et président socialiste du Brésil.
Elle n’a donc pas soufflé un traître mot sur Chakib Khelil.
Non, elle a juste prié Dieu pour qu’il protège l’Algérie.
Mais, c’est quoi ce cirque ? Une trotskiste qui découvre le Seigneur à 62 piges !
Revenons à l’arrestation de Hocine Azem. J’imagine que la condamnation a été unanime du gratin intellectuel, politique et médiatique d’Alger?
Mais bien sûr que non, mon fils ! Hocine Azem… impossible. Hocine n’est pas de Tlemcen…il est, en plus, de Kabylie. C’est un Moutatarif (extrémiste) selon le zozotement de Mohcine Medvedev. Il ne fait pas parti du courant nationaliste comme Chakib Khelil.
Amar At-Ali-Usliman 21 mars 2016 2 Commentaires Amar At-Ali Usliman, chronique
Chakib Khelil, Hocine Azem et Na Wizna
.– De son iPhone flambant neuf, Na Wizna m’a envoyé un SMS d’At-Dwala, m’informant d’une énième arrestation d’un militant du Mouvement pour l’Autodétermination de la Kabylie (MAK). Cette fois, il s’agit de Hocine Azem, neveu du célèbre chanteur Slimane Azem, que Na Wizna affectionne particulièrement.
Hocine Azem, comme son oncle, a le verbe facile, il est le chargé des relations extérieures au sein du mouvement souverainiste kabyle. Il s’apprêtait à rejoindre le village Hichem à Mekla, pour y animer une rencontre citoyenne, quand les représentants de ”l’agence de voyages Tartag Tours”, l’ont interpellé chez lui, à Iwadiyen, pour lui offrir une journée de relaxation et de remise en forme dans… le commissariat de la ville !
Na Wizna était tellement en colère qu’elle a fini par m’appeler. Elle voulait à tout prix soulager son exaspération latente et silencieuse… à vive voix.
Elle m’annonça ainsi, le retour de Chakib Khelil en Algérie, 24h avant cette intimidation de trop des agents de Tartag.
Bonne nouvelle, répondis-je candidement à Na Wizna !
L’ancien ministre de l’énergie de la république bananière d’Algérie, citoyen américain, époux d’une palestinienne et amateur de champagne et de costards est donc interpellé à sa descente d’avion? Il sera, enfin, traduit devant la justice indépendante algérienne et écopera d’une lourde peine.
La justice de “mon pays” demandera qu’on saisisse tous ses biens aux États-Unis en Europe et dans les pays du golfe et récupérera les dizaines de millions de dollars qu’il a dérobés. Ces sommes seront naturellement investies dans le cadre de l’invisible et mystérieux programme de son excellence. Des projets créateurs d’emplois seront lancés notamment dans la Sud du pays. Les jeunes de Ouargla découdront leurs babines et retrouveront emploi et dignité. Même nous, jeunes kabyles, bénéficierons, comme d’habitude, de quelques miettes.
Je t’avais dit à Na Wizna que Mohcine Medvedev avait raison. Il n’a y a aucun problème en Kabylie qui justifie votre projet hasardeux d’autodétermination… 1, 2, 3 viva l’Algérie !
Na Wizna piqua une colère banlieusarde et hurla en verlan : mais t’es un ouf ou koi ? Monsieur Chakib Khelil a été accueilli au salon d’honneur de l’aéroport d’Oran, comme un lauréat d’un prix Nobel de la transparence. Il peut même être nommé ministre ou chef des ministres selon le Drabki de Neuilly.
Chakib Khelil premier ministre, criais-je… mais je suis en train de cauchemarder ou quoi ?
Quid des réactions des partis politiques, de la société civile, des intellectuels, de Farouk Ksentini, de la presse professionnelle et indépendante algérienne et de Lwiza Hanoune ?
Ne me dis pas que la trotskiste des services n’a pas convoqué la presse pour dénoncer révolutionnairement la dilapidation des richesse du peuple et l’instrumentalisation de la justice par les rivaux de son mentor ?
Si, Lwiza El Kanoun a convoqué la presse professionnelle et indépendante algérienne. Toutefois, elle a comme perdu sa verve, depuis que son mentor s’est fait déplumé. La diffusion des révélations sur ses richesses colossales à Annaba, lui a carrément fait sauter ses cordes vocales. Elle s’est juste contentée de marmotter quelques mots sur le Brésil.
Le Brésil !
Oui le Brésil, en Amérique du Sud, des ennuis judicaires de Lula da Silva.
Da Slimane ?
Mais non, da Silva, son ami, l’ancien métallo et président socialiste du Brésil.
Elle n’a donc pas soufflé un traître mot sur Chakib Khelil.
Non, elle a juste prié Dieu pour qu’il protège l’Algérie.
Mais, c’est quoi ce cirque ? Une trotskiste qui découvre le Seigneur à 62 piges !
Revenons à l’arrestation de Hocine Azem. J’imagine que la condamnation a été unanime du gratin intellectuel, politique et médiatique d’Alger?
Mais bien sûr que non, mon fils ! Hocine Azem… impossible. Hocine n’est pas de Tlemcen…il est, en plus, de Kabylie. C’est un Moutatarif (extrémiste) selon le zozotement de Mohcine Medvedev. Il ne fait pas parti du courant nationaliste comme Chakib Khelil.
hocine
2016/03/23
2016/03/23
Ils ont osé !"
Chakib Khelil, protégé par le clan Bouteflika.
Chakib Khelil, protégé par le clan Bouteflika.
Ils ont osé rappeler et réhabiliter celui qui est derrière le plus gros détournement de l’histoire de la Sonatrach, celui qui l’a couvert et qui en a probablement aussi profité.
Par Hocine Malti
Ce n’est pas moi qui le dit, c’est le tribunal de Milan qui a révélé le scandale. C’est ce tribunal qui nous a informé que les plus hauts responsables de l’ENI, y compris le président, ont tenu des rencontres avec celui qui était alors ministre de l’Energie dans des palaces parisiens en présence de celui qui servait de courroie de transmission entre les Algériens et les Italiens, Farid Bedjaoui.
Chakib Khelil n’a cessé de répéter que ce n’est pas lui qui gérait la Sonatrach, que le PDG, les vice-présidents et autres cadres supérieurs de l’entreprise détenaient tous les pouvoirs. Pourquoi alors les dirigeants de l’ENI ne venaient-ils pas à Alger négocier avec leurs homologues algériens de la compagnie nationale ? Pourquoi s’entretenaient-ils plutôt avec le ministre en présence de quelqu’un qui n’avait aucune fonction officielle au sein de l’entreprise ? Quand on traite une affaire, on discute avec celui qui détient le pouvoir, dans ses bureaux. Si l’on rencontre le supérieur hiérarchique, en dehors du territoire national et en présence d’un intermédiaire, c’est pour discuter de "l’autre contrat", celui qui fixe le montant et les conditions du paiement de la "dime". Notre joueur de derbouka national décrit cet individu comme étant le meilleur ministre que l’Algérie ait jamais enfanté. Tous les ministres qui l’ont précédé et suivis dans le poste apprécieront. Il est vrai que venant de la part d’un drabki qui probablement considère être le meilleur secrétaire général que le FLN ait jamais connu, un tel compliment ne vaut pas grand-chose. Pas plus que son auteur d’ailleurs. Il aurait dit que Chakib Khelil était un expert en matière de corruption, nous l’aurions cru.
200 000 000 de dollars ! Vous rendez-vous compte ? Encore que ce n’est que ce qui a été découvert par les Italiens et sur une seule affaire. Où sont les commissions sur les ventes de pétrole ? Qu’en est-il de celles versées dans le cadre des contrats de partenariat avec Orascom Contruction Industries (OCI) de Naguib Sawiris au sein de Sorfert Algérie et Sorfert Marketing ? Ils ont osé rappeler et réhabiliter celui qui a transformé la Sonatrach en une immense caverne d’Ali Baba, dans laquelle tous les piliers du régime, y compris des membres de la famille du président, se sont servis jusqu’à se goinfrer, entrainant avec eux des responsables de l’entreprise. A qui le tour d’être réhabilité ? Réda Hemche ? Pourquoi pas. Mohamed Bedjaoui ? Vous me direz que pour celui-là c’est déjà fait. Ne nous étonnons pas de voir Farid Bedjaoui débarquer demain à Alge r! Ils ont osé rappeler et réhabiliter celui qui a fait des pieds et des mains pour céder les richesses algériennes en hydrocarbures aux pétroliers texans du temps de George Bush. Souvenez-vous de la loi sur les hydrocarbures de 2002, cette copie conforme de la doctrine américaine en la matière, transformée en 2005 en ordonnance par une simple signature de Bouteflika.
Elaborée aux Etats-Unis, selon les desiderata de l’administration américaine, par le bureau d’études Pleasant and Associates, qui appartient à un ami de cet individu, cette loi prévoyait - souvenez-vous - que toute entreprise pétrolière disposant de moyens techniques et financiers pouvait engager des travaux de recherche et d’exploitation en Algérie, avec pour simple obligation celle de proposer une participation de 20 à 30% à Sonatrach. Laquelle disposait d’un délai de 20 jours pour accepter ou rejeter l’offre. Compte tenu de la complexité des dossiers qui nécessitent des délais pour étude et réflexion nettement plus longs et compte tenu de l’importance des investissements requis, ce n’était là bien entendu qu’un stratagème destiné à donner un aspect légal à un transfert aux multinationales pétrolières des réserves en pétrole et gaz du pays. Ils ont osé appeler et réhabiliter celui qui voulait, par le bais de cette loi, détruire l’OPEP. Souvenons-nous aussi qu’à cette date, cet individu n’en était pas à son coup d’essai. Ce qu’il voulait faire en Algérie, il l’avait déjà fait, quelques années auparavant, en Argentine, quand en sa qualité de chef du département énergétique pour l’Amérique latine de la Banque mondiale, il avait poussé les Argentins à vendre - plus exactement à brader - leur compagnie nationale des pétroles Yacimientos Petroliferos Fiscales (YPF) aux Espagnols de Repsol, plongeant la population dans la misère et le pays dans de graves désordres sociaux.
Ils ont osé rappeler et réhabiliter celui qui pour satisfaire les appétits énergétivores de ses maitres de Washington a causé d’énormes dégâts aux gisements pétroliers et gaziers d’Algérie. A son arrivée à la tête du ministère de l’Energie en 2000, les Etats-Unis importaient 50 000 tonnes de pétrole par an depuis l’Algérie; ce chiffre n’a cessé d’augmenter jusqu’à atteindre 22 000 000 de tonnes livrées aux Américains en 2010, année de son limogeage. Allez demander aux exploitants de Hassi Messaoud dans quel état se trouve le gisement après avoir subi un tel régime de surexploitation. Ils vous diront comment le rapport gaz/huile (ce que l’on appelle le GOR, gas to oil ratio, en jargon pétrolier) a atteint des sommets astronomiques dans de nombreux puits à l’issue de cette période au point que ces puits ne produisent pratiquement plus que du gaz. Ceci signifie que certaines quantités de pétrole ont été piégées lors de l’envahissement du gaz et que ces quantités sont perdues à jamais. Si encore ce gaz était exploité; il est hélas tout simplement brûlé. Le même phénomène s’est produit à Hassi R’Mel où de grosses quantités de gaz ont été piégées et d’autres risquent de l’être. C’est exactement cela la politique d’exploitation que mettent en application les multinationales pétrolières dans les pays producteurs. Elles adoptent des rythmes de production qui leur permettent de soutirer le maximum de pétrole ou de gaz durant la période de validité du permis qui leur a été attribué, sans se soucier de l’avenir, car elles savent qu’elles ne sont là que pour une durée déterminée. A l’inverse, tout Etat réellement souverain va adopter une politique complètement différente. Il fera en sorte que cette richesse dure le plus longtemps possible, afin que plusieurs générations, l’actuelle mais aussi celles à venir, en tirent profit.
Ils ont osé rappeler et réhabiliter celui qui a détruit le tissu humain de la Sonatrach, celui qui pour mettre en application la politique de ses mentors américains a chassé tous ceux qui lui résistaient ; il lui fallait des yes men. Allez voir l’ambiance de peur et de suspicion qui continue d’exister jusqu’à ce jour au sein de l’entreprise nationale. Ils sont plusieurs centaines, voire milliers de cadres généralement très compétents qui s’en sont allés faire le bonheur d’autres compagnies en Algérie, dans le Golfe et en Afrique. Venons-en maintenant à la question principale: pourquoi l’ont-ils rappelé ? A-t-il été rappelé ou a-t-il été envoyé en mission en Algérie pour la seconde fois ? Chakib Khelil n’est pas venu faire du tourisme, c’est clair. Il n’était pas non plus nécessaire de le faire venir à Alger pour le réhabiliter. La déclaration fracassante du nouveau porte-parole officiel du pouvoir bouteflikien - vous avez bien compris qu’il s’agit là de notre spécialiste national de la derbouka - à laquelle on aurait rajouté quelques articles par-ci par-là dans les médias à la solde du pouvoir suffisaient amplement pour faire connaitre au peuple algérien et au monde qu’il était lavé de tout soupçon. D’autant plus que du côté américain, c’est depuis belle lurette qu’il a été blanchi. On se souvient qu’un mandat d’arrêt international avait été émis à son encontre par Alger, un mandat qui était, nous avait-on dit, nul et non avenu en raison d’un vice de forme; à la suite de quoi d’ailleurs le procureur qui l’avait émis avait été limogé. Mais l’important est ailleurs. Même s’il contenait un vice de forme, ce mandat qui mentionnait tous les griefs émis par la justice algérienne à l’encontre de cet individu, est bel et bien parvenu aux autorités judiciaires américaines. Celles-ci ont, par ailleurs, suivi les quelques débats qui ont eu lieu en Algérie sur la question ainsi que les affaires portées devant les tribunaux. Elles ont surtout eu connaissance, certainement plus que le commun des mortels, du déballage révélé par le tribunal de Milan. Ces autorités savaient donc parfaitement que Chakib Khelil était impliqué dans de nombreux dossiers de corruption.
Nous savons, par ailleurs, que les Américains sont, en principe, impitoyables sur ces questions … sauf quand cela les arrange. Le fait qu’ils n’aient pris aucune mesure à son encontre, et surtout le fait qu’ils n’aient même pas réagi d’une manière ou d’une autre au mandat d’arrêt, même en le récusant pour «vice de forme», montre bien qu’à leurs yeux il était blanc comme neige. Ceci m’amène donc à dire que s’il est venu à Alger, c’est pour y accomplir une tâche déterminée. Il n’est pas venu pour occuper à nouveau le poste de ministre de l’énergie. Celui en place semble satisfaire totalement le pouvoir. Ce n’est pas, non plus, pour prendre la place de Youcef Yousfi en tant que conseiller du président à l’énergie, une fonction plutôt honorifique d’ailleurs. Alors pourquoi cette venue ? Et avec les honneurs qui plus est ?
Deux questions extrêmement importantes dominent l’agenda politique algérien actuel : la crise économique due à la chute des prix du pétrole et la succession qui se prépare avec le départ prochain de Bouteflika du pouvoir. C’est probablement dans l’un de ces deux cadres, si ce n’est dans les deux à la fois, qu’il sera mis à contribution. Pour de nombreuses raisons les compagnies pétrolières américaines boudent l’Algérie : le 51/49 les dérangent, la fiscalité est trop importante à leurs yeux, la bureaucratie est envahissante et le système bancaire désuet. L’idéal pour elles serait de revenir à la loi sur les hydrocarbures de 2002 en l’améliorant encore plus pour tenir compte des nouveautés, dont l’exploitation du gaz de schiste. Du côté du pouvoir, la situation financière très grave du pays leur fait très peur. Ils pensent que confier la gestion du secteur pétrolier national aux entreprises américaines solutionnerait leurs problèmes. Pour ce faire et afin d’attirer les Américains, il faudrait non seulement aménager la législation mais aussi garantir la pérennité de ce changement en désignant à des postes clés des hommes de confiance. Qui peut mieux faire ce boulot que Chakib Khelil ? Dans ce cas de figure, il ferait fonction de superministre, doté de pouvoirs exceptionnels, réagissant au doigt et à l’oeil aux directives de Washington. Il serait une sorte de courroie de transmission, un cordon ombilical qui alimenterait le pouvoir algérien en directives de l’agence fédérale de l’énergie, si ce n’est de la Maison Blanche, et qui fournirait en retour aux Etats-Unis ou à leurs alliés européens toutes les quantités de pétrole et de gaz algériens qu’ils demanderaient.
Le second scénario possible est que Chakib Khelil est chargé d’une mission encore plus importante, dans le cadre des changements à venir au sein du pouvoir lors de la succession qui se prépare. Est-il destiné à occuper de très hautes fonctions au sein de la nouvelle sphère dirigeante ? Est-il le futur premier ministre, voire le prochain président ? Est-il le Nouri Al Maliki algérien ? Ce n’est malheureusement pas de la fiction, sachant que Bouteflika et son clan sont prêts à accepter le diktat américain, à brader la souveraineté nationale pour "sauver leur peau". Les Américains seront impliqués dans la mise en place du nouveau pouvoir en cours de préparation. Ils sont en réalité déjà impliqués comme on l’a constaté, il n’y a pas très longtemps, lors des chamboulements intervenus au sein du DRS. Ils ont aussi prouvé à maintes reprises par le passé qu’ils étaient là lors des changements de régime intervenus dans les zones, à leurs yeux, vitales pour leurs intérêts. Ce fut le cas notamment lors des bouleversements qu’ont connus les pays de l’Europe de l’Est touchés par ce que l’on a appelé les révolutions de couleur. A l’issue de ces révolutions, toutes soutenues par le NDI et le Center for Strategic and International Studies de Madeleine Albright et financées par George Soros, les Américains ont sorti de leur vivier leurs hommes qu’ils ont placés au pouvoir : Zoran Djindjic en Serbie, Mikhail Saakashvili en Géorgie, Viktor Iouchtchenko en Ukraine ou Hachim Thaçi au Kosovo (ce n’était pas une révolution de couleur, mais les intérêts américains dans la région sont énormes).
Dans les pays arabes, ils ont placé Nouri Al Maliki en Irak et lors du "printemps arabe", le maréchal Abdel Fattah Al Sissi en Egypte. Ils ont essayé en Syrie également, mais ça n’a pas marché. On dira qu’en vertu de l’article 51 de la nouvelle constitution, Chakib Khelil n’est éligible pour aucun des postes mentionnés plus haut. Nous savons cependant, par expérience, qu’il suffit d’une signature d’Abdelaziz Bouteflika (à l’heure actuelle celle de Said suffit) pour créer l’exception. Il est évident que ces deux scénarios, s’ils advenaient, se feraient avec la complicité de la partie algérienne. Pour terminer, je voudrais noter que Chakib Khelil qui est âgé aujourd’hui de 79 ans, a passé 39 ans aux Etats-Unis, 22 ans au Maroc où il est né et 18 ans en Algérie, un pays qu’il n’a découvert qu’à l’âge de 35 ans. Alors, indépendamment du passeport qu’il a utilisé pour rentrer en Algérie, de quel côté son coeur balance-t-il ?
H. M.
538100
bouteflika
Etats-Unis
algerie
corruption
Sonatrach
Chakib Khelil
énergie
Saipem
Commentaires (7) | Réagir ?
avatar
mhand said
Il y a 11 heures 37 minutes
un dicton kabyle dit :" ansi guekka boumsahsal, aditsebeaa boumsellekh" - ca veut dire: par ou passe le faiseur de mal , par la , passera notre sauveur . donc , ces coucous passeront tôt ou tard a la casserole et payeront pour tout leurs méfaits. Et croyez moi, c est très proche .
0
avatar
haroun hamel
Il y a 12 heures 56 minutes
Tout le monde est tétanisé en Algérie. Les pseudos partis de la pseudo opposition tiennent des réunions à n'en plus finir d'où rien ne sort, deux généraux patriotes sont jetés en prison et le peuple dans un état semi comateux attend. qui osera briser ce silence pour allumer les brasiers qui emporteront cette engeance en enfer?
0
avatar
Awal Azithan
Il y a 15 heures 18 minutes
Et Oui Mr Malti, ils ont osé ...
Ils ont osé assassiner Krim, Abane, Khider, Chabani, ensuite Boudiaf en direct à la télé. Ils ont osé renvoyer Chadli et stopper un processus démocratique. Ils ont osé présenter Boutef comme candidat et bourer les urnes malgré une abstention jamais vue. ils ont osé mettre Saadani chef de parti de chouhada et moudjahidine, Tliba vice président d'assemblée et Haddad représentant commercial d'Algérie à l'étranger. Ammar Ghoul 18 ans de sabotage tout secteurs confondus et Sellal chef d'orchestre avec un costume de clown déguisé.
Ils ont osé un troisième puis un quatrième mandat avec des constitutions successivement violées. ils ont osé nous insulter à maintes reprises à la télé, réprimer nos marches pacifiques, jeter des innocents en prison et disperser les foules à coup de bâton.
Mr Malti, le vol chez eux est très sacré! souvenez vous du jeune qui a écopé de six mois fermes pour avoir publié une vidéo de deux policiers qui volaient dans un magasin pendant les émeutes à Ghardaïa.
Ils avaient osé, ils ont osé, ils osent et ils oseront, jusqu'à ce que le peuple dira stop, y'en a assez...
0
avatar
Aksil ilunisen
Il y a 16 heures
Bientot l'Algerie reviendra a ses enfants. Ce n'est qu'une question de temps!
L'Armée des frontiers ont profité d'une vide qu'ils ont pu elargir depuis 1962...............Malheureusement pour eux, le grain magique interpelle toujours les enfants orphelins de leur pays.
0
avatar
ahmed umeri
Il y a 16 heures 5 minutes
Merci Monsieur Hocine Malti, pour votre courage, mettant ainsi a nu le complot qui se prépare, pour brader la souveraineté nationale et qui a des chances d' aboutir, si toutes les forces vives de la nation algérienne, de l'intérieur du système et de l'opposition, s'ils ne réagissent pas et se mettent a genoux, devant les menaces, fut' elles, de la plus grande puissance mondiale. L' opinion publique nationale, doit se mobiliser pour la survie du Pays.
0
avatar
Algerie Algerienne
Il y a 16 heures 17 minutes
Shakib est un traitre et ceux qui le protege de meme. il doit y avoir beaucoup de bruit dans les cimetieres la nuit, vu que nos chouhadas ne font que ce retourner dans leurs tombes...ou sont nos hommes... donnez moi de la lumiere svp !!
0
avatar
sarah sadim
Il y a 16 heures 33 minutes
Merci Malti, enfin c'est d'un autre fils de Tlemcen qui lui balance la cinglante vérité à la face lui rappelant ce qu'il est réellement.
Monsieur Malti, un vieux proverbe Tlemcénien mais surtout utilisé par la gente fémine Tlemcennienne, ce proverbe ne dit il pas :"Qu'il s'est lavé son visage avec de l'urine", cela parait grossier, et oui, puisqu'ils ont osés franchir toutes les impudences ces faux tlemcéniens et ces faux Oujdis que constitue le duo de l'imposture finale:Abdellaziz Bouteflika et Chakib Khelil.
L'un est de manière complexée à ce jour aux courbettes des émirs du golfe et l'autre en piteux larbin des yankees.
C'est le geste fatal que ne devait pas faire le clan Bouteflika, il n'a plus la moindre considération chez les puissants de ce monde occidental et ils finiront par détruire, en Algérie c'est et çà sera le douleureux et explosif réveil, juste le temps de céder les 130 milliards de Dollars à ceux qui les protègent encore pour un temps.
Au fait, si une guerre pouvait survenir, et bien la piste de Boufarik ne désemplira pas des départs plus que précipités des larbins d'Alger et c'est le seul mot qui y convient.
0
visualisation: 7 / 7
Vous souhaitez contribuer ?
ou
Article TAGS
bouteflika
Etats-Unis
algerie
corruption
Sonatrach
Chakib Khelil
énergie
Saipem
Derniers articles de Algérie qui résiste
15/03 | 21:28
Menace sur la santé : le Collectif des travailleurs d’Algérie ferries alerte
13/03 | 10:10
Les artistes chaouis d’Oum El Bouaghi s’insurgent contre leur marginalisation
10/03 | 17:05
Sommes-nous préparés pour le pire ?
08/03 | 13:08
L’insoutenable légèreté d’une plume
06/03 | 09:47
Abus de pouvoir, népotisme… un haut cadre de Sonatrach interpelle le PDG
À lire aussi
Plus d'articles de : Algérie qui résiste
Le retour annoncé de Chakib Khelil (IV) 22 Fev 2016 | 10:44
Le retour annoncé de Chakib Khelil (IV)
Le retour annoncé de Chakib Khelil (III) 21 Fev 2016 | 09:29
Le retour annoncé de Chakib Khelil (III)
Le retour annoncé de Chakib Khelil (II) 20 Fev 2016 | 09:39
Le retour annoncé de Chakib Khelil (II)
Le retour annoncé de Chakib Khelil (I) 19 Fev 2016 | 23:16
Le retour annoncé de Chakib Khelil (I)
Faut-il dire la vérité ? 19 Fev 2016 | 09:38
Faut-il dire la vérité ?
Les journalistes algériens et leurs schizophrénies ! 18 Fev 2016 | 10:54
Les journalistes algériens et leurs schizophrénies !
Dépassements graves à Sonatrach : un cadre en appelle au président de la république 16 Fev 2016 | 13:48
Dépassements graves à Sonatrach : un cadre en appelle au président de la république
Réforme constitutionnelle : tout ça…. pour ça ! 10 Fev 2016 | 17:45
Réforme constitutionnelle : tout ça…. pour ça !
A LA UNE
Algérie qui résiste
Hocine Malti : "Ils ont osé !"
Politique
Ferhat Mehenni : "Nous mettons petit à petit un État kabyle en place"
Politique
Les "Stingers" du MDN : un correctif qui ne règle rien
Forums
Infortunés juges, infortunée justice algérienne !
Actualité
Amagar n Tefsut : l’accueil du printemps en Kabylie
S'abonner à la Newsletter
Chakib Khelil, protégé par le clan Bouteflika.
Chakib Khelil, protégé par le clan Bouteflika.
Ils ont osé rappeler et réhabiliter celui qui est derrière le plus gros détournement de l’histoire de la Sonatrach, celui qui l’a couvert et qui en a probablement aussi profité.
Par Hocine Malti
Ce n’est pas moi qui le dit, c’est le tribunal de Milan qui a révélé le scandale. C’est ce tribunal qui nous a informé que les plus hauts responsables de l’ENI, y compris le président, ont tenu des rencontres avec celui qui était alors ministre de l’Energie dans des palaces parisiens en présence de celui qui servait de courroie de transmission entre les Algériens et les Italiens, Farid Bedjaoui.
Chakib Khelil n’a cessé de répéter que ce n’est pas lui qui gérait la Sonatrach, que le PDG, les vice-présidents et autres cadres supérieurs de l’entreprise détenaient tous les pouvoirs. Pourquoi alors les dirigeants de l’ENI ne venaient-ils pas à Alger négocier avec leurs homologues algériens de la compagnie nationale ? Pourquoi s’entretenaient-ils plutôt avec le ministre en présence de quelqu’un qui n’avait aucune fonction officielle au sein de l’entreprise ? Quand on traite une affaire, on discute avec celui qui détient le pouvoir, dans ses bureaux. Si l’on rencontre le supérieur hiérarchique, en dehors du territoire national et en présence d’un intermédiaire, c’est pour discuter de "l’autre contrat", celui qui fixe le montant et les conditions du paiement de la "dime". Notre joueur de derbouka national décrit cet individu comme étant le meilleur ministre que l’Algérie ait jamais enfanté. Tous les ministres qui l’ont précédé et suivis dans le poste apprécieront. Il est vrai que venant de la part d’un drabki qui probablement considère être le meilleur secrétaire général que le FLN ait jamais connu, un tel compliment ne vaut pas grand-chose. Pas plus que son auteur d’ailleurs. Il aurait dit que Chakib Khelil était un expert en matière de corruption, nous l’aurions cru.
200 000 000 de dollars ! Vous rendez-vous compte ? Encore que ce n’est que ce qui a été découvert par les Italiens et sur une seule affaire. Où sont les commissions sur les ventes de pétrole ? Qu’en est-il de celles versées dans le cadre des contrats de partenariat avec Orascom Contruction Industries (OCI) de Naguib Sawiris au sein de Sorfert Algérie et Sorfert Marketing ? Ils ont osé rappeler et réhabiliter celui qui a transformé la Sonatrach en une immense caverne d’Ali Baba, dans laquelle tous les piliers du régime, y compris des membres de la famille du président, se sont servis jusqu’à se goinfrer, entrainant avec eux des responsables de l’entreprise. A qui le tour d’être réhabilité ? Réda Hemche ? Pourquoi pas. Mohamed Bedjaoui ? Vous me direz que pour celui-là c’est déjà fait. Ne nous étonnons pas de voir Farid Bedjaoui débarquer demain à Alge r! Ils ont osé rappeler et réhabiliter celui qui a fait des pieds et des mains pour céder les richesses algériennes en hydrocarbures aux pétroliers texans du temps de George Bush. Souvenez-vous de la loi sur les hydrocarbures de 2002, cette copie conforme de la doctrine américaine en la matière, transformée en 2005 en ordonnance par une simple signature de Bouteflika.
Elaborée aux Etats-Unis, selon les desiderata de l’administration américaine, par le bureau d’études Pleasant and Associates, qui appartient à un ami de cet individu, cette loi prévoyait - souvenez-vous - que toute entreprise pétrolière disposant de moyens techniques et financiers pouvait engager des travaux de recherche et d’exploitation en Algérie, avec pour simple obligation celle de proposer une participation de 20 à 30% à Sonatrach. Laquelle disposait d’un délai de 20 jours pour accepter ou rejeter l’offre. Compte tenu de la complexité des dossiers qui nécessitent des délais pour étude et réflexion nettement plus longs et compte tenu de l’importance des investissements requis, ce n’était là bien entendu qu’un stratagème destiné à donner un aspect légal à un transfert aux multinationales pétrolières des réserves en pétrole et gaz du pays. Ils ont osé appeler et réhabiliter celui qui voulait, par le bais de cette loi, détruire l’OPEP. Souvenons-nous aussi qu’à cette date, cet individu n’en était pas à son coup d’essai. Ce qu’il voulait faire en Algérie, il l’avait déjà fait, quelques années auparavant, en Argentine, quand en sa qualité de chef du département énergétique pour l’Amérique latine de la Banque mondiale, il avait poussé les Argentins à vendre - plus exactement à brader - leur compagnie nationale des pétroles Yacimientos Petroliferos Fiscales (YPF) aux Espagnols de Repsol, plongeant la population dans la misère et le pays dans de graves désordres sociaux.
Ils ont osé rappeler et réhabiliter celui qui pour satisfaire les appétits énergétivores de ses maitres de Washington a causé d’énormes dégâts aux gisements pétroliers et gaziers d’Algérie. A son arrivée à la tête du ministère de l’Energie en 2000, les Etats-Unis importaient 50 000 tonnes de pétrole par an depuis l’Algérie; ce chiffre n’a cessé d’augmenter jusqu’à atteindre 22 000 000 de tonnes livrées aux Américains en 2010, année de son limogeage. Allez demander aux exploitants de Hassi Messaoud dans quel état se trouve le gisement après avoir subi un tel régime de surexploitation. Ils vous diront comment le rapport gaz/huile (ce que l’on appelle le GOR, gas to oil ratio, en jargon pétrolier) a atteint des sommets astronomiques dans de nombreux puits à l’issue de cette période au point que ces puits ne produisent pratiquement plus que du gaz. Ceci signifie que certaines quantités de pétrole ont été piégées lors de l’envahissement du gaz et que ces quantités sont perdues à jamais. Si encore ce gaz était exploité; il est hélas tout simplement brûlé. Le même phénomène s’est produit à Hassi R’Mel où de grosses quantités de gaz ont été piégées et d’autres risquent de l’être. C’est exactement cela la politique d’exploitation que mettent en application les multinationales pétrolières dans les pays producteurs. Elles adoptent des rythmes de production qui leur permettent de soutirer le maximum de pétrole ou de gaz durant la période de validité du permis qui leur a été attribué, sans se soucier de l’avenir, car elles savent qu’elles ne sont là que pour une durée déterminée. A l’inverse, tout Etat réellement souverain va adopter une politique complètement différente. Il fera en sorte que cette richesse dure le plus longtemps possible, afin que plusieurs générations, l’actuelle mais aussi celles à venir, en tirent profit.
Ils ont osé rappeler et réhabiliter celui qui a détruit le tissu humain de la Sonatrach, celui qui pour mettre en application la politique de ses mentors américains a chassé tous ceux qui lui résistaient ; il lui fallait des yes men. Allez voir l’ambiance de peur et de suspicion qui continue d’exister jusqu’à ce jour au sein de l’entreprise nationale. Ils sont plusieurs centaines, voire milliers de cadres généralement très compétents qui s’en sont allés faire le bonheur d’autres compagnies en Algérie, dans le Golfe et en Afrique. Venons-en maintenant à la question principale: pourquoi l’ont-ils rappelé ? A-t-il été rappelé ou a-t-il été envoyé en mission en Algérie pour la seconde fois ? Chakib Khelil n’est pas venu faire du tourisme, c’est clair. Il n’était pas non plus nécessaire de le faire venir à Alger pour le réhabiliter. La déclaration fracassante du nouveau porte-parole officiel du pouvoir bouteflikien - vous avez bien compris qu’il s’agit là de notre spécialiste national de la derbouka - à laquelle on aurait rajouté quelques articles par-ci par-là dans les médias à la solde du pouvoir suffisaient amplement pour faire connaitre au peuple algérien et au monde qu’il était lavé de tout soupçon. D’autant plus que du côté américain, c’est depuis belle lurette qu’il a été blanchi. On se souvient qu’un mandat d’arrêt international avait été émis à son encontre par Alger, un mandat qui était, nous avait-on dit, nul et non avenu en raison d’un vice de forme; à la suite de quoi d’ailleurs le procureur qui l’avait émis avait été limogé. Mais l’important est ailleurs. Même s’il contenait un vice de forme, ce mandat qui mentionnait tous les griefs émis par la justice algérienne à l’encontre de cet individu, est bel et bien parvenu aux autorités judiciaires américaines. Celles-ci ont, par ailleurs, suivi les quelques débats qui ont eu lieu en Algérie sur la question ainsi que les affaires portées devant les tribunaux. Elles ont surtout eu connaissance, certainement plus que le commun des mortels, du déballage révélé par le tribunal de Milan. Ces autorités savaient donc parfaitement que Chakib Khelil était impliqué dans de nombreux dossiers de corruption.
Nous savons, par ailleurs, que les Américains sont, en principe, impitoyables sur ces questions … sauf quand cela les arrange. Le fait qu’ils n’aient pris aucune mesure à son encontre, et surtout le fait qu’ils n’aient même pas réagi d’une manière ou d’une autre au mandat d’arrêt, même en le récusant pour «vice de forme», montre bien qu’à leurs yeux il était blanc comme neige. Ceci m’amène donc à dire que s’il est venu à Alger, c’est pour y accomplir une tâche déterminée. Il n’est pas venu pour occuper à nouveau le poste de ministre de l’énergie. Celui en place semble satisfaire totalement le pouvoir. Ce n’est pas, non plus, pour prendre la place de Youcef Yousfi en tant que conseiller du président à l’énergie, une fonction plutôt honorifique d’ailleurs. Alors pourquoi cette venue ? Et avec les honneurs qui plus est ?
Deux questions extrêmement importantes dominent l’agenda politique algérien actuel : la crise économique due à la chute des prix du pétrole et la succession qui se prépare avec le départ prochain de Bouteflika du pouvoir. C’est probablement dans l’un de ces deux cadres, si ce n’est dans les deux à la fois, qu’il sera mis à contribution. Pour de nombreuses raisons les compagnies pétrolières américaines boudent l’Algérie : le 51/49 les dérangent, la fiscalité est trop importante à leurs yeux, la bureaucratie est envahissante et le système bancaire désuet. L’idéal pour elles serait de revenir à la loi sur les hydrocarbures de 2002 en l’améliorant encore plus pour tenir compte des nouveautés, dont l’exploitation du gaz de schiste. Du côté du pouvoir, la situation financière très grave du pays leur fait très peur. Ils pensent que confier la gestion du secteur pétrolier national aux entreprises américaines solutionnerait leurs problèmes. Pour ce faire et afin d’attirer les Américains, il faudrait non seulement aménager la législation mais aussi garantir la pérennité de ce changement en désignant à des postes clés des hommes de confiance. Qui peut mieux faire ce boulot que Chakib Khelil ? Dans ce cas de figure, il ferait fonction de superministre, doté de pouvoirs exceptionnels, réagissant au doigt et à l’oeil aux directives de Washington. Il serait une sorte de courroie de transmission, un cordon ombilical qui alimenterait le pouvoir algérien en directives de l’agence fédérale de l’énergie, si ce n’est de la Maison Blanche, et qui fournirait en retour aux Etats-Unis ou à leurs alliés européens toutes les quantités de pétrole et de gaz algériens qu’ils demanderaient.
Le second scénario possible est que Chakib Khelil est chargé d’une mission encore plus importante, dans le cadre des changements à venir au sein du pouvoir lors de la succession qui se prépare. Est-il destiné à occuper de très hautes fonctions au sein de la nouvelle sphère dirigeante ? Est-il le futur premier ministre, voire le prochain président ? Est-il le Nouri Al Maliki algérien ? Ce n’est malheureusement pas de la fiction, sachant que Bouteflika et son clan sont prêts à accepter le diktat américain, à brader la souveraineté nationale pour "sauver leur peau". Les Américains seront impliqués dans la mise en place du nouveau pouvoir en cours de préparation. Ils sont en réalité déjà impliqués comme on l’a constaté, il n’y a pas très longtemps, lors des chamboulements intervenus au sein du DRS. Ils ont aussi prouvé à maintes reprises par le passé qu’ils étaient là lors des changements de régime intervenus dans les zones, à leurs yeux, vitales pour leurs intérêts. Ce fut le cas notamment lors des bouleversements qu’ont connus les pays de l’Europe de l’Est touchés par ce que l’on a appelé les révolutions de couleur. A l’issue de ces révolutions, toutes soutenues par le NDI et le Center for Strategic and International Studies de Madeleine Albright et financées par George Soros, les Américains ont sorti de leur vivier leurs hommes qu’ils ont placés au pouvoir : Zoran Djindjic en Serbie, Mikhail Saakashvili en Géorgie, Viktor Iouchtchenko en Ukraine ou Hachim Thaçi au Kosovo (ce n’était pas une révolution de couleur, mais les intérêts américains dans la région sont énormes).
Dans les pays arabes, ils ont placé Nouri Al Maliki en Irak et lors du "printemps arabe", le maréchal Abdel Fattah Al Sissi en Egypte. Ils ont essayé en Syrie également, mais ça n’a pas marché. On dira qu’en vertu de l’article 51 de la nouvelle constitution, Chakib Khelil n’est éligible pour aucun des postes mentionnés plus haut. Nous savons cependant, par expérience, qu’il suffit d’une signature d’Abdelaziz Bouteflika (à l’heure actuelle celle de Said suffit) pour créer l’exception. Il est évident que ces deux scénarios, s’ils advenaient, se feraient avec la complicité de la partie algérienne. Pour terminer, je voudrais noter que Chakib Khelil qui est âgé aujourd’hui de 79 ans, a passé 39 ans aux Etats-Unis, 22 ans au Maroc où il est né et 18 ans en Algérie, un pays qu’il n’a découvert qu’à l’âge de 35 ans. Alors, indépendamment du passeport qu’il a utilisé pour rentrer en Algérie, de quel côté son coeur balance-t-il ?
H. M.
538100
bouteflika
Etats-Unis
algerie
corruption
Sonatrach
Chakib Khelil
énergie
Saipem
Commentaires (7) | Réagir ?
avatar
mhand said
Il y a 11 heures 37 minutes
un dicton kabyle dit :" ansi guekka boumsahsal, aditsebeaa boumsellekh" - ca veut dire: par ou passe le faiseur de mal , par la , passera notre sauveur . donc , ces coucous passeront tôt ou tard a la casserole et payeront pour tout leurs méfaits. Et croyez moi, c est très proche .
0
avatar
haroun hamel
Il y a 12 heures 56 minutes
Tout le monde est tétanisé en Algérie. Les pseudos partis de la pseudo opposition tiennent des réunions à n'en plus finir d'où rien ne sort, deux généraux patriotes sont jetés en prison et le peuple dans un état semi comateux attend. qui osera briser ce silence pour allumer les brasiers qui emporteront cette engeance en enfer?
0
avatar
Awal Azithan
Il y a 15 heures 18 minutes
Et Oui Mr Malti, ils ont osé ...
Ils ont osé assassiner Krim, Abane, Khider, Chabani, ensuite Boudiaf en direct à la télé. Ils ont osé renvoyer Chadli et stopper un processus démocratique. Ils ont osé présenter Boutef comme candidat et bourer les urnes malgré une abstention jamais vue. ils ont osé mettre Saadani chef de parti de chouhada et moudjahidine, Tliba vice président d'assemblée et Haddad représentant commercial d'Algérie à l'étranger. Ammar Ghoul 18 ans de sabotage tout secteurs confondus et Sellal chef d'orchestre avec un costume de clown déguisé.
Ils ont osé un troisième puis un quatrième mandat avec des constitutions successivement violées. ils ont osé nous insulter à maintes reprises à la télé, réprimer nos marches pacifiques, jeter des innocents en prison et disperser les foules à coup de bâton.
Mr Malti, le vol chez eux est très sacré! souvenez vous du jeune qui a écopé de six mois fermes pour avoir publié une vidéo de deux policiers qui volaient dans un magasin pendant les émeutes à Ghardaïa.
Ils avaient osé, ils ont osé, ils osent et ils oseront, jusqu'à ce que le peuple dira stop, y'en a assez...
0
avatar
Aksil ilunisen
Il y a 16 heures
Bientot l'Algerie reviendra a ses enfants. Ce n'est qu'une question de temps!
L'Armée des frontiers ont profité d'une vide qu'ils ont pu elargir depuis 1962...............Malheureusement pour eux, le grain magique interpelle toujours les enfants orphelins de leur pays.
0
avatar
ahmed umeri
Il y a 16 heures 5 minutes
Merci Monsieur Hocine Malti, pour votre courage, mettant ainsi a nu le complot qui se prépare, pour brader la souveraineté nationale et qui a des chances d' aboutir, si toutes les forces vives de la nation algérienne, de l'intérieur du système et de l'opposition, s'ils ne réagissent pas et se mettent a genoux, devant les menaces, fut' elles, de la plus grande puissance mondiale. L' opinion publique nationale, doit se mobiliser pour la survie du Pays.
0
avatar
Algerie Algerienne
Il y a 16 heures 17 minutes
Shakib est un traitre et ceux qui le protege de meme. il doit y avoir beaucoup de bruit dans les cimetieres la nuit, vu que nos chouhadas ne font que ce retourner dans leurs tombes...ou sont nos hommes... donnez moi de la lumiere svp !!
0
avatar
sarah sadim
Il y a 16 heures 33 minutes
Merci Malti, enfin c'est d'un autre fils de Tlemcen qui lui balance la cinglante vérité à la face lui rappelant ce qu'il est réellement.
Monsieur Malti, un vieux proverbe Tlemcénien mais surtout utilisé par la gente fémine Tlemcennienne, ce proverbe ne dit il pas :"Qu'il s'est lavé son visage avec de l'urine", cela parait grossier, et oui, puisqu'ils ont osés franchir toutes les impudences ces faux tlemcéniens et ces faux Oujdis que constitue le duo de l'imposture finale:Abdellaziz Bouteflika et Chakib Khelil.
L'un est de manière complexée à ce jour aux courbettes des émirs du golfe et l'autre en piteux larbin des yankees.
C'est le geste fatal que ne devait pas faire le clan Bouteflika, il n'a plus la moindre considération chez les puissants de ce monde occidental et ils finiront par détruire, en Algérie c'est et çà sera le douleureux et explosif réveil, juste le temps de céder les 130 milliards de Dollars à ceux qui les protègent encore pour un temps.
Au fait, si une guerre pouvait survenir, et bien la piste de Boufarik ne désemplira pas des départs plus que précipités des larbins d'Alger et c'est le seul mot qui y convient.
0
visualisation: 7 / 7
Vous souhaitez contribuer ?
ou
Article TAGS
bouteflika
Etats-Unis
algerie
corruption
Sonatrach
Chakib Khelil
énergie
Saipem
Derniers articles de Algérie qui résiste
15/03 | 21:28
Menace sur la santé : le Collectif des travailleurs d’Algérie ferries alerte
13/03 | 10:10
Les artistes chaouis d’Oum El Bouaghi s’insurgent contre leur marginalisation
10/03 | 17:05
Sommes-nous préparés pour le pire ?
08/03 | 13:08
L’insoutenable légèreté d’une plume
06/03 | 09:47
Abus de pouvoir, népotisme… un haut cadre de Sonatrach interpelle le PDG
À lire aussi
Plus d'articles de : Algérie qui résiste
Le retour annoncé de Chakib Khelil (IV) 22 Fev 2016 | 10:44
Le retour annoncé de Chakib Khelil (IV)
Le retour annoncé de Chakib Khelil (III) 21 Fev 2016 | 09:29
Le retour annoncé de Chakib Khelil (III)
Le retour annoncé de Chakib Khelil (II) 20 Fev 2016 | 09:39
Le retour annoncé de Chakib Khelil (II)
Le retour annoncé de Chakib Khelil (I) 19 Fev 2016 | 23:16
Le retour annoncé de Chakib Khelil (I)
Faut-il dire la vérité ? 19 Fev 2016 | 09:38
Faut-il dire la vérité ?
Les journalistes algériens et leurs schizophrénies ! 18 Fev 2016 | 10:54
Les journalistes algériens et leurs schizophrénies !
Dépassements graves à Sonatrach : un cadre en appelle au président de la république 16 Fev 2016 | 13:48
Dépassements graves à Sonatrach : un cadre en appelle au président de la république
Réforme constitutionnelle : tout ça…. pour ça ! 10 Fev 2016 | 17:45
Réforme constitutionnelle : tout ça…. pour ça !
A LA UNE
Algérie qui résiste
Hocine Malti : "Ils ont osé !"
Politique
Ferhat Mehenni : "Nous mettons petit à petit un État kabyle en place"
Politique
Les "Stingers" du MDN : un correctif qui ne règle rien
Forums
Infortunés juges, infortunée justice algérienne !
Actualité
Amagar n Tefsut : l’accueil du printemps en Kabylie
S'abonner à la Newsletter
bouchouareb
2016/03/23
2016/03/23
La double nationalité de Bouchouareb révélée par un député ! (Vidéo)
Abdesslam Bouchaouareb
Abdesslam Bouchaouareb
Abdesslam Bouchaouareb, le tout puissant ministre de l'Industrie, a la double nationalité. Il est Algérien mais également Français. Jusqu'il y a quelques mois tout allait bien.
Cependant depuis le vote par le parlement de la nouvelle constitution (la énième de Bouteflika), tout a changé. Du moins dans le texte. En effet, la nouvelle Constitution interdit dans son article 51 aux détenteurs de la double nationalité de prendre des postes de la haute fonction. Même si le décret présidentiel les définissant n'est pas encore rendu public, celle de ministre devrait y figurer inévitablement y figurer. Aussi, Abdesslam Bouchouareb, tout proche ministre du clan présidentiel a la double nationalité si l'on en croit ce député qui a apporté ses preuves à l'assemblée.
De fil en aiguille, on se pose la question de savoir s'il restera, malgré la réforme constitutionnelle toujours ministre ? Ou trouvera-t-on encore en haut lieu un aménagement pour lui permettre de demeurer sous les feux de la rampe ? Comme on n'en est plus à un reniement depuis quelques années, gageons que son avenir est devant lui dans le monde de Bouteflika
Abdesslam Bouchaouareb
Abdesslam Bouchaouareb
Abdesslam Bouchaouareb, le tout puissant ministre de l'Industrie, a la double nationalité. Il est Algérien mais également Français. Jusqu'il y a quelques mois tout allait bien.
Cependant depuis le vote par le parlement de la nouvelle constitution (la énième de Bouteflika), tout a changé. Du moins dans le texte. En effet, la nouvelle Constitution interdit dans son article 51 aux détenteurs de la double nationalité de prendre des postes de la haute fonction. Même si le décret présidentiel les définissant n'est pas encore rendu public, celle de ministre devrait y figurer inévitablement y figurer. Aussi, Abdesslam Bouchouareb, tout proche ministre du clan présidentiel a la double nationalité si l'on en croit ce député qui a apporté ses preuves à l'assemblée.
De fil en aiguille, on se pose la question de savoir s'il restera, malgré la réforme constitutionnelle toujours ministre ? Ou trouvera-t-on encore en haut lieu un aménagement pour lui permettre de demeurer sous les feux de la rampe ? Comme on n'en est plus à un reniement depuis quelques années, gageons que son avenir est devant lui dans le monde de Bouteflika
said
2016/03/23
2016/03/23
La justice algérienne et le fait accompli
En théorie, la justice algérienne est devant un incroyable dilemme : faire le procès de l’ancien ministre de l’Energie et des Mines ou passer l’éponge sur tout ce qui a été dit depuis le début de l’affaire Sonatrach 1 et 2
— un dossier toujours entre les mains des juges italiens. Que fera cette même justice qui avait lancé contre Chakib Khelil et les membres de sa famille un mandat d’arrêt international le 12 août 2013, avant que celui-ci ne soit annulé pour un prétendu vice de forme ? En vérité, c’est toute la crédibilité de la justice algérienne — ou ce qu’il en reste — qui est mise à mal.
L’ancien procureur général de la cour d’Alger, Belkacem Zeghmati, n’aurait jamais émis un mandat d’arrêt international contre Chakib Khelil et sa famille sur la base d’un dossier vide. Et ce serait vraiment gravissime si M. Zeghmati l’avait fait sur un coup de tête ou un appel téléphonique. Quoi qu’il en soit, le procureur n’est plus à son poste, mais les affaires de corruption auxquelles le nom de l’ancien ministre de l’Energie est associé ont continué de défrayer la chronique.
Tout au long du procès Sonatrach 1, son ombre a plané. Les cadres de Sonatrach soutenaient dans leur majorité qu’ils n’avaient fait qu’obéir aux instructions. Certains avocats demandaient même qu’il vienne s’expliquer sur la responsabilité qui était la sienne dans la gestion du groupe pétrolier national.
Chakib Khelil avait bien quitté précipitamment le pays avant de revenir triomphalement, jeudi dernier, après trois ans d’exil. Mais avec un tel retour — accueil officiel à Oran d’où il avait quitté l’Algérie au milieu d’un matraquage médiatique qui clame son innocence et lui donne le statut inespéré de victime qu’il faut réhabiliter — la voie est toute indiquée, encore une fois, à une justice qui aura du mal à trouver les arguments qui lui permettront de trouver une issue honorable.
Si Chakib Khelil est rentré, c’est qu’une décision a été prise en haut lieu, précisément par la plus haute autorité du pays, le chef de l’Etat, Abdelaziz Bouteflika. Et dans le contexte qui est celui de l’Algérie d’aujourd’hui, nul ne peut le contester. La réhabilitation politique de l’ancien ministre de l’Energie et un des piliers du régime mis en place par le locataire du palais El Mouradia est de fait. Le secrétaire général du Front de libération nationale (FLN) avait donné le la en assurant l’absolution d’un membre important du «clan présidentiel» et le reste suivra certainement.
Mais si l’on sait que le pouvoir n’a pas froid aux yeux pour imposer ses choix — au grand dam du droit et de la morale politique, tant ce qui lui importe est sa propre survie — il aura du mal à faire passer la pilule. Il doit d’abord apporter des contre-preuves à ceux qui avaient décidé de lancer un mandat d’arrêt international contre Chakib Khelil et sa famille, ceux qui parlaient de son implication dans les affaires de corruption qui ont secoué Sonatrach et ceux qui ont ficelé les enquêtes, c’est-à-dire la police judiciaire de l’ex-DRS. La réhabilitation politique ne vaut que par ce passage obligé par la justice.
Faisons un peu de politique fiction : si l’ancien ministre de l’Energie était à ce point victime d’une cabale, d’un complot, d’une machination orchestrée par l’ancien patron du DRS, Mohamed Médiène dit Toufik, contre le président Bouteflika comme le souligne Amar Saadani, et que tout allait bien dans le meilleur des mondes, en Algérie, il n’y a pas de corruption, tout est clean, le pays est installé résolument dans la prospérité économique et dans la bonne gouvernance, la justice devrait, dans ce cas, châtier les trouble-fête.
Tout ce beau monde devrait répondre devant la justice pour avoir au pire fabriqué des faux et au moins diffamé Chakib Khelil. La justice algérienne est dans une inextricable situation.
En théorie, la justice algérienne est devant un incroyable dilemme : faire le procès de l’ancien ministre de l’Energie et des Mines ou passer l’éponge sur tout ce qui a été dit depuis le début de l’affaire Sonatrach 1 et 2
— un dossier toujours entre les mains des juges italiens. Que fera cette même justice qui avait lancé contre Chakib Khelil et les membres de sa famille un mandat d’arrêt international le 12 août 2013, avant que celui-ci ne soit annulé pour un prétendu vice de forme ? En vérité, c’est toute la crédibilité de la justice algérienne — ou ce qu’il en reste — qui est mise à mal.
L’ancien procureur général de la cour d’Alger, Belkacem Zeghmati, n’aurait jamais émis un mandat d’arrêt international contre Chakib Khelil et sa famille sur la base d’un dossier vide. Et ce serait vraiment gravissime si M. Zeghmati l’avait fait sur un coup de tête ou un appel téléphonique. Quoi qu’il en soit, le procureur n’est plus à son poste, mais les affaires de corruption auxquelles le nom de l’ancien ministre de l’Energie est associé ont continué de défrayer la chronique.
Tout au long du procès Sonatrach 1, son ombre a plané. Les cadres de Sonatrach soutenaient dans leur majorité qu’ils n’avaient fait qu’obéir aux instructions. Certains avocats demandaient même qu’il vienne s’expliquer sur la responsabilité qui était la sienne dans la gestion du groupe pétrolier national.
Chakib Khelil avait bien quitté précipitamment le pays avant de revenir triomphalement, jeudi dernier, après trois ans d’exil. Mais avec un tel retour — accueil officiel à Oran d’où il avait quitté l’Algérie au milieu d’un matraquage médiatique qui clame son innocence et lui donne le statut inespéré de victime qu’il faut réhabiliter — la voie est toute indiquée, encore une fois, à une justice qui aura du mal à trouver les arguments qui lui permettront de trouver une issue honorable.
Si Chakib Khelil est rentré, c’est qu’une décision a été prise en haut lieu, précisément par la plus haute autorité du pays, le chef de l’Etat, Abdelaziz Bouteflika. Et dans le contexte qui est celui de l’Algérie d’aujourd’hui, nul ne peut le contester. La réhabilitation politique de l’ancien ministre de l’Energie et un des piliers du régime mis en place par le locataire du palais El Mouradia est de fait. Le secrétaire général du Front de libération nationale (FLN) avait donné le la en assurant l’absolution d’un membre important du «clan présidentiel» et le reste suivra certainement.
Mais si l’on sait que le pouvoir n’a pas froid aux yeux pour imposer ses choix — au grand dam du droit et de la morale politique, tant ce qui lui importe est sa propre survie — il aura du mal à faire passer la pilule. Il doit d’abord apporter des contre-preuves à ceux qui avaient décidé de lancer un mandat d’arrêt international contre Chakib Khelil et sa famille, ceux qui parlaient de son implication dans les affaires de corruption qui ont secoué Sonatrach et ceux qui ont ficelé les enquêtes, c’est-à-dire la police judiciaire de l’ex-DRS. La réhabilitation politique ne vaut que par ce passage obligé par la justice.
Faisons un peu de politique fiction : si l’ancien ministre de l’Energie était à ce point victime d’une cabale, d’un complot, d’une machination orchestrée par l’ancien patron du DRS, Mohamed Médiène dit Toufik, contre le président Bouteflika comme le souligne Amar Saadani, et que tout allait bien dans le meilleur des mondes, en Algérie, il n’y a pas de corruption, tout est clean, le pays est installé résolument dans la prospérité économique et dans la bonne gouvernance, la justice devrait, dans ce cas, châtier les trouble-fête.
Tout ce beau monde devrait répondre devant la justice pour avoir au pire fabriqué des faux et au moins diffamé Chakib Khelil. La justice algérienne est dans une inextricable situation.
8 | نورالدين بوكعباش | من امام البيت الابيض الامريكي القسنطيني قصر الثقافة الخليفة قسنطينة
2016/03/22
ويسالونك عن عودة الابن الضال شكيب خليل الى الصحراء الجزائرية الضائعة
اعتقد يا حدة ان الدولة الغبية ادركت جهلها بعدما اعلنت الحرب الوهمية على شكيب الخليل من اجل تصفية جماعة تلمسان وكلنايعلم ان قصيةشكيب خليل اثيرث من طرف
جماعة مدين المعارضة للعهدة الرابعة ضد جماعة تلمسان المساندة للعهدة الرابعةوبدل ان تسقط الدولة الجزائرية سقطت اقدام بوتفليقة لتعلن ميلاد دولة مدين االقبائيلية
ووسط الصراعات السيساسية جاءت قضية الخليفة ومابعدها من قصية شكيب خليل لتشويه صورة رجل الدبلوماسية البترولية الدي ارتفعت في عهده اسعارالبترول وانتعشت خزينة اصدقاء شكيب خليل لتتحول فوائض الريع البترولي الى ارباح صافية لجماعات الشرق الجزائري وبدل ان يكرم الكريم اهين السفيه ليتحول بترول خليل الى
حرب العشائر بين دولة مدين السريةالرافضة لجماعة وعائلة بوتفليقة سياسة واقتصادا وبين مظالم حكومةمدين السرية اكتشف ان شكيب خليل من لصوص جماعةتلمسان لنكتشف حملة اعلامية من صحافة مدين ضد رجل الاعمال شكيب خليل ويتحول الخليل الى زعيم للملاهي الاميركيةوصاحب الفواتير المزيفة ووسط ظلامات كمائن مدين تحول الشعب الجزائري واقلام الصحائف الى مروجي للتهم المجانية متجاهلين ان خيرات اسعار البترول تعود للزعيم شكيب خليل وهكدا انتقلت الصحافة الجزائريةالى الحرب القدرة المجانيةلتحصل على ريوع بركات مدين وهنا نسكت عن الكلام المباح ليعود ابن وهران الى العشيقة الباهية بعد اكتشاف السلطة الجزائرية
مفتاح اللغز في افكار ابن وهران ووسط التحرشات السياسية الاميريكية ضد الصحراء الجزائرية وبعد عجز السلطة الجزائرية عن فهم اسرار اللعبةالاميريكية استقبلت ابن الباهية ليقدم لابناء تلمسان وصفة انقاد الجزائر من مخطط الصحراء الاميريكية وشاءت الصدف ان يعلن زعيم الحروب الجزائرية القائد صالح طبول حرب الصحراء الجزائرية راجيا من الشعب الجزائرية التضامن مع الجيش الجزائري بالدعاء وصلوات الاستخارة من اجل الحفاظ على مكاسب ريوع الريح الجزائري وهنا شاءت االاقدار ان
تعلن الصحافة الجزائريةمصالحتها السياسية مع شكيب خليل ليتحول الى جزائري بامتياز بعدما كفرت اقلام الصحافيين الجزائريين الجدور التاريخية لعائلة شكيب خليل ووسط النفاق الاعلامي اكتشف الجزائريين ان شكيب خليل رئيسهم المستقبلي
بعدما وضعت رسائل الطبال سعيداني اوزراها لتعلن ميلاد الدولة المدنية برئاسة شكيب خليل وبروز جماعة وهران تلمسان الوادي كتيار قوي في رئاسة الجمهورية
وهنا برزت اوراق التحالف السياسي بين جماعات الغرب الجزائري ضد جماعات الشرق الجزائري الرافضة لصورة بوتفليقة في النشرات الاخبارية وطبعا
توقفت الاحداث الجزائرية بعد الاستقبال الرسمي للزعيم شكيب خليل في وهران لتعلن السلطة الجزائريةبراتها من اتهامات جماعات الشرق الجزائري المجسدةفي قسنطينة باتنة خنشلة القبائل الكبري وتعلن صراحة ان المنقد الوحيد وخاتم سليمان يملكه شكيب خليل فقط وهنا نسكت عن الكلام المباح ياحدة بعدما فقدت الدولة الجزائريةاخبارها الرسمية واستراتجيتها الاعلامية واحلامها السياسية بعدمااعلنت امريكاانتقلها من حروب الشرق الاوسط الى حروب المغرب العربي وشر البليةمايبكي
بقلم نورالدين بوكعباش
مواطن ومثقف جزائري منفي في الاراضي القسنطينية
من امام البيت الابيض الامريكي القسنطيني
قصر الثقافة الخليفة
قسنطينة
اعتقد يا حدة ان الدولة الغبية ادركت جهلها بعدما اعلنت الحرب الوهمية على شكيب الخليل من اجل تصفية جماعة تلمسان وكلنايعلم ان قصيةشكيب خليل اثيرث من طرف
جماعة مدين المعارضة للعهدة الرابعة ضد جماعة تلمسان المساندة للعهدة الرابعةوبدل ان تسقط الدولة الجزائرية سقطت اقدام بوتفليقة لتعلن ميلاد دولة مدين االقبائيلية
ووسط الصراعات السيساسية جاءت قضية الخليفة ومابعدها من قصية شكيب خليل لتشويه صورة رجل الدبلوماسية البترولية الدي ارتفعت في عهده اسعارالبترول وانتعشت خزينة اصدقاء شكيب خليل لتتحول فوائض الريع البترولي الى ارباح صافية لجماعات الشرق الجزائري وبدل ان يكرم الكريم اهين السفيه ليتحول بترول خليل الى
حرب العشائر بين دولة مدين السريةالرافضة لجماعة وعائلة بوتفليقة سياسة واقتصادا وبين مظالم حكومةمدين السرية اكتشف ان شكيب خليل من لصوص جماعةتلمسان لنكتشف حملة اعلامية من صحافة مدين ضد رجل الاعمال شكيب خليل ويتحول الخليل الى زعيم للملاهي الاميركيةوصاحب الفواتير المزيفة ووسط ظلامات كمائن مدين تحول الشعب الجزائري واقلام الصحائف الى مروجي للتهم المجانية متجاهلين ان خيرات اسعار البترول تعود للزعيم شكيب خليل وهكدا انتقلت الصحافة الجزائريةالى الحرب القدرة المجانيةلتحصل على ريوع بركات مدين وهنا نسكت عن الكلام المباح ليعود ابن وهران الى العشيقة الباهية بعد اكتشاف السلطة الجزائرية
مفتاح اللغز في افكار ابن وهران ووسط التحرشات السياسية الاميريكية ضد الصحراء الجزائرية وبعد عجز السلطة الجزائرية عن فهم اسرار اللعبةالاميريكية استقبلت ابن الباهية ليقدم لابناء تلمسان وصفة انقاد الجزائر من مخطط الصحراء الاميريكية وشاءت الصدف ان يعلن زعيم الحروب الجزائرية القائد صالح طبول حرب الصحراء الجزائرية راجيا من الشعب الجزائرية التضامن مع الجيش الجزائري بالدعاء وصلوات الاستخارة من اجل الحفاظ على مكاسب ريوع الريح الجزائري وهنا شاءت االاقدار ان
تعلن الصحافة الجزائريةمصالحتها السياسية مع شكيب خليل ليتحول الى جزائري بامتياز بعدما كفرت اقلام الصحافيين الجزائريين الجدور التاريخية لعائلة شكيب خليل ووسط النفاق الاعلامي اكتشف الجزائريين ان شكيب خليل رئيسهم المستقبلي
بعدما وضعت رسائل الطبال سعيداني اوزراها لتعلن ميلاد الدولة المدنية برئاسة شكيب خليل وبروز جماعة وهران تلمسان الوادي كتيار قوي في رئاسة الجمهورية
وهنا برزت اوراق التحالف السياسي بين جماعات الغرب الجزائري ضد جماعات الشرق الجزائري الرافضة لصورة بوتفليقة في النشرات الاخبارية وطبعا
توقفت الاحداث الجزائرية بعد الاستقبال الرسمي للزعيم شكيب خليل في وهران لتعلن السلطة الجزائريةبراتها من اتهامات جماعات الشرق الجزائري المجسدةفي قسنطينة باتنة خنشلة القبائل الكبري وتعلن صراحة ان المنقد الوحيد وخاتم سليمان يملكه شكيب خليل فقط وهنا نسكت عن الكلام المباح ياحدة بعدما فقدت الدولة الجزائريةاخبارها الرسمية واستراتجيتها الاعلامية واحلامها السياسية بعدمااعلنت امريكاانتقلها من حروب الشرق الاوسط الى حروب المغرب العربي وشر البليةمايبكي
بقلم نورالدين بوكعباش
مواطن ومثقف جزائري منفي في الاراضي القسنطينية
من امام البيت الابيض الامريكي القسنطيني
قصر الثقافة الخليفة
قسنطينة
9 | احمد | البيض
2016/03/22
قضية شكيب قضية الرئيس من المستحيل ان ملفه لم يطرح امامه و
مستحيلا ان يكون التحقيق من فراغ و لكن الحكم للعدالة و ليصمت السياسيون ام
الخلط ووورود العفو يعني ملفات اخرى لم يطلع عليها الراي العام الانحطاط
السياسي الذي اصبح فيه رئيس حزب يتحدث باسم الرئاسة ويتهم مخبارات الدولة
دولته اللهم رحماك
10 | jair57 | alger
2016/03/22
On a gaspille 1300 miliards de Dollars a droite et a
gauche et il est temps maintenant de deigner le bouc emissaire a savoir
le DRS
On envoie les sbir comme Saidani et Ghoul pour devancer la caravane qui va se lancer incessement pour attribuer tous les mefaits du pouvoir sur cette coquille vide qu"est devenue le DRS POUR DETOURNER LES INTENTIONS.
c3EST CE QU4IL Y A DERRIERE CETTE AFFAIRE
ET khellil va s'occuper d"un super ministre de l'economie et on toune la page comme les fois passées
On envoie les sbir comme Saidani et Ghoul pour devancer la caravane qui va se lancer incessement pour attribuer tous les mefaits du pouvoir sur cette coquille vide qu"est devenue le DRS POUR DETOURNER LES INTENTIONS.
c3EST CE QU4IL Y A DERRIERE CETTE AFFAIRE
ET khellil va s'occuper d"un super ministre de l'economie et on toune la page comme les fois passées
11 | ابن نوفمبر | الجزائر
2016/03/22
شكيب افسد الفاسدين وعمار غول تابع له وسعداني متورط وغارق
في بحر الفساد الى اذنيه وكلاهما يدافعان عن شكيب ليس حبا فيه وانما الخوف
من العواقب ان حوكم شكيب في محاكم جزائرية وكانت النزاهة والمصداقية هي
عنوان المحاكم الجزائرية فشكيب بدون شك لن يقبل لنفسه ان بكون المتهم
الوحيد وربما يجر اليه سعداني وغول والمحيطين بالرئاسة وسيجر كل فاسد مفسد
ولهذا نجد الفاسدين على رأس القائمة مطبلين ومزمرين لعودة شكيب وفي
مقدمتهم الدرابكي شكرا لقناة نيوز ورحمة الله على مديرها سمير الذي فضح
سعداني في حصة عنوانها الفساد ومنذ ذلك غيرت القناة كل برامجها واصبحت من
القنوات المطبلة والمزمرة لا غاني الري الفاسدة ويتصور الكثير بأن هذا
الاخطبوط المؤلف من سعداني وغول وشكيب يستطيعون تغيير معادلة الفساد
مستحيل الفساد يبقى فساد والظلم يبقى ظلم مهما عبثتم ومهما وجدتم تغطية من
المسؤول الاول في البلاد فانكم خاطئون لان الحكم الاخير لله وللشعيب وسوف
يزلزل الارض من تحت اقدامكم ايها الفاسدون الطغاة الظالمون وما الصبح ببعيد
اللهم احفظ الجزائر من كيد هؤلاء المجرمين واحفظ الجيش الوطني الشعبي وما
ادراك ما الجيش الجزائري والويل والهلاك لكل السياسيين المنافقين
2016/03/22
السلام عليكم
شكرا ...
محاكم الشعوب أخطر وأنزه من محاكم الانظمة،
نسأل الله عز وجل أن لا يبلغ بنا السيل الزبــى،
شكرا طاطا
شكرا ...
محاكم الشعوب أخطر وأنزه من محاكم الانظمة،
نسأل الله عز وجل أن لا يبلغ بنا السيل الزبــى،
شكرا طاطا
14 | elarabi | sahara marocain
2016/03/22
الرجل ضحية صراع على السلطة والثروة فالرجوع الى شريط الأحداث التى مرت مندالهجوم على مركب
الغاز زالبترول (عين امناس)الى الهجوم الأخير .يوضح فعلا أنه يوجد صراع بين فئتين .هدا أصبح واضحا للعيان فليس هناك ارهاب .
الغاز زالبترول (عين امناس)الى الهجوم الأخير .يوضح فعلا أنه يوجد صراع بين فئتين .هدا أصبح واضحا للعيان فليس هناك ارهاب .
15 | ابن الجنوب | بلد الترقيع
2016/03/22
للأسف الشديد لقد تعود الشعب الجزائري والذي هو المغيب عن
الساحة السياسية ومحروم من إبداء رأيه في تقرير مصيره وحرمانه بل ومنعه من
أخذه فرصة التعبير عن رأيه في تسيير شؤونه والتفكير في كيفية تربية
وتكوين أجياله منذ 1830م إلى يومنا هذا فقد كان دائما يسير من قبل الزمر
التي تتحكم في قوة السلاح والمال سواء زمن الإستدمار الفرنسي أو بعد ما سمي
بفترة الإستقلال وهنا أشير إلى أن الإستقلال يشير إلى تعيين زمرة من البشر
يستلمون بالقوة مركز القرار بتزكية المستعمر الأبدي للجزائر وهذه الطريقة
في الحكم أبقت بؤر الصراع بين عناصر هذه الزمر وكانت في كل مرة يكون الشعب
هو من يدفع الفاتورة غالية نتيجة الصراع بين هذه الزمر ومن يحظى بمباركة
فرنسا يستلم زمام التسيير ليتسنى له جمع الثروات وتهريبها لفرنسا لشراء
عقارات ومحلات هناك تمهيدا للإستقرار هناك بعد انتهاء مهمته هنا هذه المرة
نوعية استلام الحكم لم تعد تقتصر على زمر فرنسا بل تعد الصراع إلى دائرة
أوسع باعتبار الجزائر تصالبت فيها مصالح عدة قوى أجنبية من أمريكا إلى
فرنسا إلى الصين إلى ......وكل هذه الدول تؤثر بشكل ما في تعيين مجموعة
الزمر التي تحكم البلاد لذلك فإن ما أراه قادما أو ماهو حاصل الآن هي أن
شؤون الحكم في الجزائر قد انتقل مركز تأثيره من تأثير قوة الزمر الداخلية
تحت أوامر فرنسا إلى عملية أوسع تشمل أمريكا وغيرها وبالتالي فإن العملية
قد خرجت من يد الزمر الداخلية إلى تأثير أمريكا وفرنسا وتحكمهما في مصير
الجزائر أصبح كما هو عليه في سورية (أمريكا-روسية) مع اختلاف بسيط في أن
المعارضة السورية كانت تتم مجابهتها بعمليات الزبر من قبل نظام الأسد بينما
هنا المعارضة الشكلية تأكل من فتات الزمر الحاكمة وتتمتع ببعض الأمن
والحماية وهي تبدو إعلاميا معارضة وضمنيا طبقة انتهازية لاتختلف عن زمر
النظام لذلك وضعنا مأساوي وأتمنى أن يكون تحليلي هذا بعيدا عن الواقع ولو
أن المسار الذي نسير فيه لا يبشرنا بمستقبل تشتم منه رائحة الأمل لأن مصادر
الطاقة ومصادر الثروات المالية والمادية (الخام مثل الذهب وغيرها .....)
قد استولى عليها من يسمون أنفسهم رجال المال ظاهريا وفي الواقع هم الواجهة
للتأثير الخارجي ليس إلا
16 | مواطن غريب في وطنه | سطيف
2016/03/22
إن رئيس الدياراس : توفيق يدفع ثمن محاربته الإرهاب سنوات
التسعينات ، كما دفعها رجال الدفاع الذاتي غاليا، و كل من وقف في وجه
الإرهاب فهو مغضوب عليه و مراقب أشد المر اقبة. فالمنتصر في الجزائر هو
الإرهاب و المنهزم هم أعداؤه. هذه هي الحقيقة شاء من شاء و أبى من أبى. و
السلام على كل ذي لب و عقل.
17 | ابن الجنوب | بلد الترقيع
2016/03/22
للأسف الشديد لقد تعود الشعب الجزائري والذي هو المغيب عن
الساحة السياسية ومحروم من إبداء رأيه في تقرير مصيره وحرمانه بل ومنعه من
أخذه فرصة التعبير عن رأيه في تسيير شؤونه والتفكير في كيفية تربية
وتكوين أجياله منذ 1830م إلى يومنا هذا فقد كان دائما يسير من قبل الزمر
التي تتحكم في قوة السلاح والمال سواء زمن الإستدمار الفرنسي أو بعد ما سمي
بفترة الإستقلال وهنا أشير إلى أن الإستقلال يشير إلى تعيين زمرة من البشر
يستلمون بالقوة مركز القرار بتزكية المستعمر الأبدي للجزائر وهذه الطريقة
في الحكم أبقت بؤر الصراع بين عناصر هذه الزمر وكانت في كل مرة يكون الشعب
هو من يدفع الفاتورة غالية نتيجة الصراع بين هذه الزمر ومن يحظى بمباركة
فرنسا يستلم زمام التسيير ليتسنى له جمع الثروات وتهريبها لفرنسا لشراء
عقارات ومحلات هناك تمهيدا للإستقرار هناك بعد انتهاء مهمته هنا هذه المرة
نوعية استلام الحكم لم تعد تقتصر على زمر فرنسا بل تعد الصراع إلى دائرة
أوسع باعتبار الجزائر تصالبت فيها مصالح عدة قوى أجنبية من أمريكا إلى
فرنسا إلى الصين إلى ......وكل هذه الدول تؤثر بشكل ما في تعيين مجموعة
الزمر التي تحكم البلاد لذلك فإن ما أراه قادما أو ماهو حاصل الآن هي أن
شؤون الحكم في الجزائر قد انتقل مركز تأثيره من تأثير قوة الزمر الداخلية
تحت أوامر فرنسا إلى عملية أوسع تشمل أمريكا وغيرها وبالتالي فإن العملية
قد خرجت من يد الزمر الداخلية إلى تأثير أمريكا وفرنسا وتحكمهما في مصير
الجزائر أصبح كما هو عليه في سورية (أمريكا-روسية) مع اختلاف بسيط في أن
المعارضة السورية كانت تتم مجابهتها بعمليات الزبر من قبل نظام الأسد بينما
هنا المعارضة الشكلية تأكل من فتات الزمر الحاكمة وتتمتع ببعض الأمن
والحماية وهي تبدو إعلاميا معارضة وضمنيا طبقة انتهازية لاتختلف عن زمر
النظام لذلك وضعنا مأساوي وأتمنى أن يكون تحليلي هذا بعيدا عن الواقع ولو
أن المسار الذي نسير فيه لا يبشرنا بمستقبل تشتم منه رائحة الأمل لأن مصادر
الطاقة ومصادر الثروات المالية والمادية (الخام مثل الذهب وغيرها .....)
قد استولى عليها من يسمون أنفسهم رجال المال ظاهريا وفي الواقع هم الواجهة
للتأثير الخارجي ليس إلا
hafid
2016/03/22
2016/03/22
UN PAYS TAIWAN
La langue de MASSINISSA,JUGURTHA,TAKFARINAS,KAHINA, KOCIELA,ST AUGUSTIN,APULEE DE MADAURE,AMIROUCHE,ABANE RAMDANE,BEN M’HIDI,AIT AHMED,KATEB YACINE,ASSIA DJEBBAR,ZIZOU… n’est pas encore consacrée langue officielle sur ses propres terres.
Plus grave encore,la constitution de leur ALGERIE autochtone est rédigée dans les langues étrangères à savoir l’ARABE d’Arabie et le français de France.Ces deux langues ont toutes les 2 droit de cité dans le pays de MASSINISSA.
On s’adresse au peuple de MASSINISSA sur les médias lourds,dans les langues de colons ,pour l’informer qu’enfin la langue AMAZIGH sear officielle,mais comme langue de 2 ème collège.
C’est le comble de l’irrationnel et du non sens.
Il est temps que le peuple pur de ce cher pays se dresse comme un seul homme et par des rassemblements pacifiques refuse le fait accompli et exige l’inscription et la promotion immédiate de la langue AMAZIGH COMME PREMIERE LANGUE OFFICIELLE du pays.
L’ARABE ne peut etre langue ofiicielle que dans les pays arabes et non ailleurs.En Algerie l’Arabe est langue étrangère.L’algérie n’est pas un pays d’apatrides ou de batards pour brader sa belle langue millénaire contre une langue de moindre aura.
L’Algèrie est un pays à majorité musulmane,mais ce n’est pas une raison pour brader son identité.
L’IRAN,l’INDONESIE,la MAILAISIE,l’AFGHANISTAN … sont à majorité de confession musulmane,mais ils n’ont pas bradé leurs langues maternelles.
Si l’islam est ethnicide et identicide,donc ce n’est l’exemple d’une religion de paix et d’humanisme.
Il est temps que l’Algérie reviennent à ses vrais habitants.Y’en a marre des mensonges dans ce pays
La langue de MASSINISSA,JUGURTHA,TAKFARINAS,KAHINA, KOCIELA,ST AUGUSTIN,APULEE DE MADAURE,AMIROUCHE,ABANE RAMDANE,BEN M’HIDI,AIT AHMED,KATEB YACINE,ASSIA DJEBBAR,ZIZOU… n’est pas encore consacrée langue officielle sur ses propres terres.
Plus grave encore,la constitution de leur ALGERIE autochtone est rédigée dans les langues étrangères à savoir l’ARABE d’Arabie et le français de France.Ces deux langues ont toutes les 2 droit de cité dans le pays de MASSINISSA.
On s’adresse au peuple de MASSINISSA sur les médias lourds,dans les langues de colons ,pour l’informer qu’enfin la langue AMAZIGH sear officielle,mais comme langue de 2 ème collège.
C’est le comble de l’irrationnel et du non sens.
Il est temps que le peuple pur de ce cher pays se dresse comme un seul homme et par des rassemblements pacifiques refuse le fait accompli et exige l’inscription et la promotion immédiate de la langue AMAZIGH COMME PREMIERE LANGUE OFFICIELLE du pays.
L’ARABE ne peut etre langue ofiicielle que dans les pays arabes et non ailleurs.En Algerie l’Arabe est langue étrangère.L’algérie n’est pas un pays d’apatrides ou de batards pour brader sa belle langue millénaire contre une langue de moindre aura.
L’Algèrie est un pays à majorité musulmane,mais ce n’est pas une raison pour brader son identité.
L’IRAN,l’INDONESIE,la MAILAISIE,l’AFGHANISTAN … sont à majorité de confession musulmane,mais ils n’ont pas bradé leurs langues maternelles.
Si l’islam est ethnicide et identicide,donc ce n’est l’exemple d’une religion de paix et d’humanisme.
Il est temps que l’Algérie reviennent à ses vrais habitants.Y’en a marre des mensonges dans ce pays
19 | mohammed said.L | Algeria
2016/03/22
..... وا أسفاه...لقد استطاعت بعض وسائل الإعلام الثقيلة
والخفيفة - عن قصد او جهل - من تحويل اهتمامات المواطنين الجزائريين
العاديين وأنصاف المتعلمين وشبه السياسيين وبعض المثقفين والكثير من
التفيقهين ....وان تجعل شغلهم الشاغل وحديثهم الدائم حول قضايا هامشية هي
من اختصاص دوائر رسمية أجهزة معينة ’المفروض أن يكون المواطن حياديا تجاهها
ولا يشغلولا يضيعأوقاته فيها بالثرثرة والتكهنات وإصدار التهم والحكم على
الناس والحكام بناء على ما سمعته اذنه من شخص مغرض أو جاهل او مما قراه في
وسائل اعلام موجهة أو مغرضة.....قلت اصبحت اهتماماتنا منصبة على أمور
هامشية بدل الإتجاه للقضايا المصيرية التي تضمن مستقبل الأجيال
اللاحقة.... فبالله عليكم قولوا لي مثلا ما استفدنا كمواطنين جزائريين
عاديين من تفكيك مؤسسة الخليفة للطيران والبنوك ؟ وما استفدناه من وجوده في
سجن الحراش وهو الشاب الجزائري الذي أثبت قدراته وذكائه ’لو عرفنا كيف
نوجهه ونحطاط له قبل سقوطه ’لنجعله في خدمة تنمية وطنه ؟ وماذا نستفيد
كمواطنين من سقوط شركات ربراب وعلي حداد وهري واعمر بن عمر وتحكوك
مثلا....... فالجزائر في حاجة الى ابنائها لإقامة مؤسسات كبرى كغيرها في كل
دول العالم ..ولا بد أن نعي أن الإعلام قد يجعل من الذئب خروفا بريئا ومن
النعجة ذئبا شرسا..فالسارق قد تظهرها لنا وسائل الإعلام بريئا والريؤ سارقا
وهكذا....................... اذا فاليحذر الناس من تصديق كل ما ينشر أو
يذاع..
ويا ليت تقوم السلطة في توجيه الشعب الى اهتمامات كبري كما كنا في السبعينيات من القرن الماضي..خدمة الأرض..السد الأخضر’محو الامية ’تكوين الشباب التنمية البشرية..ووووو عذرا يظهر أني أغرد خارج السرب ...
ويا ليت تقوم السلطة في توجيه الشعب الى اهتمامات كبري كما كنا في السبعينيات من القرن الماضي..خدمة الأرض..السد الأخضر’محو الامية ’تكوين الشباب التنمية البشرية..ووووو عذرا يظهر أني أغرد خارج السرب ...
21 | Alim | Londres
2016/03/22
هذا هو النظام الذي تدافعون عنه كل ما اتيحت لكم الفرصة عبر
وسأظل اعلامكم المزورة التي هي جزء لا يتجزا من نظام تمادى في الفساد و
هل يعقل ان شخصا فر من البلاد بعد تهم اختلاسات مالية معتبرة ويعود بهذه الطريقة وكان شيء لم يكن!!!!؟؟؟؟؟ نعم علامات تعجب وعلامات استفهام كبيرة تطرح امام هذا الامر والواقع الذي وصل اليه حكم النظام في الجزاءر..., شكيب خليل مثل عمار سعداني وغول واويحي وسلال وغيرهم من رموز النظام الفاسد لن يزعزعوا الل اذا تحدث رجل وطني غيور على الجزاىر وعلى قول الحق في وجه هولاء
أين هي العدالة الجزاىرية وأين هو القانون ؟؟؟؟؟!!!!!كيف يسمح لهذا الجهوي المتخلف ان يعود بهذه الطريقة ويستقبل بهذا الشكل !!!!
لا يوجد جزاىري حر وطني ونزيه يقبل بهذا الامر هذه عصابة مافيا ومجرمين تنهب واختلس وتحكم كما تشاء وتريد ولا يوجد من يردعها ويوقفها أين هو الأحرار في الجيش والمخابرات ليقولوا كلمة الحق ويضعوا حدا لهذا العبث الذي آلت اليه البلاد؟؟؟!!!
لن يقبل الشعب الجزاىري هذا الامر مهما طال الزمن وعلى كل من خولت له نفسه باختلاس اموال الشعب والتلاعب بها ان يواجه العدالة وهذه مسؤولية المخابرات والجيش ومسؤولية العدالة والغائم بيننا ان شاء الله والشعب الجزاىري الصامت لن يسكت على هذا الفساد وحكم الفاسدين
هل يعقل ان شخصا فر من البلاد بعد تهم اختلاسات مالية معتبرة ويعود بهذه الطريقة وكان شيء لم يكن!!!!؟؟؟؟؟ نعم علامات تعجب وعلامات استفهام كبيرة تطرح امام هذا الامر والواقع الذي وصل اليه حكم النظام في الجزاءر..., شكيب خليل مثل عمار سعداني وغول واويحي وسلال وغيرهم من رموز النظام الفاسد لن يزعزعوا الل اذا تحدث رجل وطني غيور على الجزاىر وعلى قول الحق في وجه هولاء
أين هي العدالة الجزاىرية وأين هو القانون ؟؟؟؟؟!!!!!كيف يسمح لهذا الجهوي المتخلف ان يعود بهذه الطريقة ويستقبل بهذا الشكل !!!!
لا يوجد جزاىري حر وطني ونزيه يقبل بهذا الامر هذه عصابة مافيا ومجرمين تنهب واختلس وتحكم كما تشاء وتريد ولا يوجد من يردعها ويوقفها أين هو الأحرار في الجيش والمخابرات ليقولوا كلمة الحق ويضعوا حدا لهذا العبث الذي آلت اليه البلاد؟؟؟!!!
لن يقبل الشعب الجزاىري هذا الامر مهما طال الزمن وعلى كل من خولت له نفسه باختلاس اموال الشعب والتلاعب بها ان يواجه العدالة وهذه مسؤولية المخابرات والجيش ومسؤولية العدالة والغائم بيننا ان شاء الله والشعب الجزاىري الصامت لن يسكت على هذا الفساد وحكم الفاسدين
2016/03/22
حتى و إن سلمنا أن هذا الرجل بريئ من كل التهم التي تلاحقه...و
هو أمر لا يستصيغه عقل، فليس من السهل تلفيق تهم كهذه بوزير سابق ، و جد
مقرب من رئيس الدولة...أقول، حتى و إن سلمنا بهذا، يكون أمرا غاية في
الخطورة و المجازفة إن هو رجع لتولي مسؤوليات في الدولة. ستكون القطرة التي
يفيض بها سد "بني هارون"، و ليس فقط كأس من الماء...حذاري ثم حذاري....
2016/03/22
J'attendais de lire votre avis, Mme Hadda, Merci pour votre article
On crache sur le peuple sans gène, sans scrupule
Pour ces décideurs, le peuple n'existe même pas.
Et ils osent nous demander d'être vigilants sur le danger qui guette l'Algérie
Ils n'ont aucune considération pour le peuple Algérien
On crache sur le peuple sans gène, sans scrupule
Pour ces décideurs, le peuple n'existe même pas.
Et ils osent nous demander d'être vigilants sur le danger qui guette l'Algérie
Ils n'ont aucune considération pour le peuple Algérien
الروائية ليلى بيران لـ"الحياة" :
أناشد الوزير ميهوبي حل مشكلة كتّاب السيناريو
الثلاثاء 9 فيفري 2016
279
0
روائية مبدعة، لاقت رواياتها نجاحا خارج الجزائر، وتعرضت للتجاهل
والتهميش داخله، هي الكاتبة "ليلى بيران" التي ناشدت وزير الثقافة "عز
الدين ميهوبي" عبر بيان لها نشرته وسائل الإعلام مؤخرا أن يحل مشكلة كتّاب
السيناريو في الجزائر ، عن طريق اتاحة فرصة لهم بتقديم أعمالهم بأنفسهم في
الوزارة ، ليس عن طريق مؤسسات الإنتاج . وتؤكد أنّ عدم وجود كتاب
للسيناريو في الجزائر هو أكذوبة لا أساس لها من الصحة .
حديثينا عن ليلى بيران كيف اكتشفت نفسها في هذا المجال؟
بدأت الكتابة منذ الصغر كان الأدب أحد اهتماماتي التي احتضنتها، عبر المطالعة أو محاولاتي الكتابية في صنوف الأدب المختلفة والسيناريو خلال مرحلتي الدراسية ،مما مكنني من التعمق في مختلف الموضوعات والمجالات خاصة ما هو تاريخي أو علمي، فافتتنت بسحر شخصيات المخترعين والمكتشفين في كل المجالات العلمية، و من ثم بدأت رحلتي في هذا المجال.
كم من اصدار في حوزتك؟
اصدرت 4 روايات الاولى و الثانية في لبنان و مصر ،اول رواية لي "مساج الى صديقتي" صدرت سنة 2006 بلبنان لتليها سنة 2012 مجموعة قصصية “معادلة الحياة" و هي امتداد لكل ما يحيط المرأة العربية من عادات وتقاليد وذهنيات يمكن أن يمتد تأثيرها إلى الذات و الخيلة ايضا، من ثم سلسلة للأطفال تحكي “قصص مريم” بعنوان “"حتى لا يصبح جسمي عجينا" عن دار نشر جزائرية
بعدها رنيم" رواية مكتوبة على بحر الثورة الجزائرية ومجاهديها ومناضليها وبحر معاناة العائلات والشعب الجزائري عموما.
تعتبر رنيم واحدة من اهم أعمالك على مستوى الصياغة والسرد حديثينا عنها؟
اعتبرها الطفل المدلل لا نني اعطيتها او منحتها كل الاهتمام و عملت جاهدا حتى تنشر في الجزائر و ما زلت اعمل على ذلك فمؤخرا قمت بجولة ب "رنيم " مع وزارة الشباب و الرياضة و هذا سمح لي بان اعرفها للقارئ.
لماذا لم تصدر حتى الان في الجزائر؟
نعم يوجد اشكال طرحت روايتي على وزارة الثقافة سنة 2012 و تلقيت الموافقة لاكن لم يحدث شيء و لم اتلقى رد حتى الان فالموضوع متوقف عند وزير الثقافة ، اقترح علي من طرف دار نشر "الكوكب لعلوم "ان ينشر لي رواية "رنيم" بالجزائر و انا اعمل على ذلك
ماذا تحضرين للقارئ في مجال الرواية؟
انتهيت من كتابة رواية بعنوان "ساعة كتاب"، وأحضر لسلسلة علمية تاريخية للأطفال، كما لدي رواية أخرى أتمنى إصدارها قريبا بعنوان "لا قيمة للحياة بدون عشق".
حدّثينا عن بداياتك مع كتابة السيناريو؟
في الحقيقة تجربتي مع كتابة السيناريوهات بدأت منذ سنين، لكن للأسف لم أدخل بعد مجال السينما، لديّ العديد من السيناريوهات سواء لأفلام قصيرة أو طويلة، لذلك توجهت باقتراحي إلى وزير الثقافة من أجل النظر في أعمال كتّاب السيناريو المهمشين والمغمورين. فالأمر حسب رأيي متعلق بالواسطة أو يمكننا القول أنّ الاهتمام منصب على الكتاب المشهورين والأعمال المعروفة فقط، في حين نجد هناك أعمالا من كتاب مبتدئين تتميز بالعمق والإبداع، لكنهم فقط ينتظرون فرصة لأخذ إبداعاتهم على محمل الجد.
بناء على قولك، فإنّ كتاب السيناريو للسينما الجزائرية يعانون من التهميش؟
المشكلة هو أنّ كاتب السيناريو في الجزائر، لا يستطيع الاتصال بوزارة الثقافة وتقديم أعماله، لمن يلجأ إذن !!! وكيف لإبداعاته أن ترى النور وتخرج من حيزه الشخصي لنجدها أفلاما سينمائية تفيد وتمتع المشاهد الجزائري، وتسهم في تطور السينما الجزائرية.
ففي ذات الموضوع، نجد أنّ كاتب السيناريو هو نفسه المنتج، فهذا الأخير عادة يتجه لإنتاج أعماله وحده ويندر أن نجد في الجزائر أ بحث عن كتاب سيناريوهات لأفلام، وهنا يكمن المشكل مع الأسف.
وهنا أعبر عن استغرابي لمّا أقرأ أو أتابع حوار لشخصية سينمائية جزائرية، مخرج كان أو منتج يكررون عبارة "هناك أزمة سيناريو في الجزائر" وهم أساسا لا يهتمون لكتاب السيناريو المغمورين. ففي الجزائر لتكون كاتب سيناريو يجب أن تكون منتجا، وهذا غير منطقي، فأنا ليس لدي الوقت للكتابة والإنتاج معا. فالمشكلة حسب رأيي أنّ كل منتج يريد أن يكون هو كاتب السيناريو.
وأنا من هذا المنبر تضيف محدثتنا، أفنّد الأكذوبة القائلة بأنّ هناك أزمة سيناريو" وأنّ المخرج قد اضطر الى كتابة السيناريو لأنه لا يوجد من يقوم بهذه المهمة، وأنادي بفتح الباب أمام كتّاب السيناريو لوضع أعمالهم أمام الوزارة.
قلت أنّ لكي العديد من السيناريوهات الجاهزة لكن لم تجدي من يتيح لكي فرصة تقديمها وتجسيدها على هيئة أفلام؟
نعم هو كذلك، منذ سنين وأنا أحضر سيناريوهات ولازلت على تلك الحال دون استجابة من المختصين والمسؤولين، ومنذ فترة قمت بفيلم قصير مدتّه ثلاث دقائق في تندوف، وكنت أتمنى المشاركة به في مهرجانات للفيلم القصير لكن لم أوفق لأنني لم أجد من يقوم لي بالتركيب.
في الأخير، ما هو انشغال الروائية "ليلى بيران" ؟
أتمنى أن يفك قيد سلسلتي "ساعة كتاب" وأن يتكرم علينا وزير الثقافة بالموافقة على اقتراحي بالنسبة للسيناريو.
حديثينا عن ليلى بيران كيف اكتشفت نفسها في هذا المجال؟
بدأت الكتابة منذ الصغر كان الأدب أحد اهتماماتي التي احتضنتها، عبر المطالعة أو محاولاتي الكتابية في صنوف الأدب المختلفة والسيناريو خلال مرحلتي الدراسية ،مما مكنني من التعمق في مختلف الموضوعات والمجالات خاصة ما هو تاريخي أو علمي، فافتتنت بسحر شخصيات المخترعين والمكتشفين في كل المجالات العلمية، و من ثم بدأت رحلتي في هذا المجال.
كم من اصدار في حوزتك؟
اصدرت 4 روايات الاولى و الثانية في لبنان و مصر ،اول رواية لي "مساج الى صديقتي" صدرت سنة 2006 بلبنان لتليها سنة 2012 مجموعة قصصية “معادلة الحياة" و هي امتداد لكل ما يحيط المرأة العربية من عادات وتقاليد وذهنيات يمكن أن يمتد تأثيرها إلى الذات و الخيلة ايضا، من ثم سلسلة للأطفال تحكي “قصص مريم” بعنوان “"حتى لا يصبح جسمي عجينا" عن دار نشر جزائرية
بعدها رنيم" رواية مكتوبة على بحر الثورة الجزائرية ومجاهديها ومناضليها وبحر معاناة العائلات والشعب الجزائري عموما.
تعتبر رنيم واحدة من اهم أعمالك على مستوى الصياغة والسرد حديثينا عنها؟
اعتبرها الطفل المدلل لا نني اعطيتها او منحتها كل الاهتمام و عملت جاهدا حتى تنشر في الجزائر و ما زلت اعمل على ذلك فمؤخرا قمت بجولة ب "رنيم " مع وزارة الشباب و الرياضة و هذا سمح لي بان اعرفها للقارئ.
لماذا لم تصدر حتى الان في الجزائر؟
نعم يوجد اشكال طرحت روايتي على وزارة الثقافة سنة 2012 و تلقيت الموافقة لاكن لم يحدث شيء و لم اتلقى رد حتى الان فالموضوع متوقف عند وزير الثقافة ، اقترح علي من طرف دار نشر "الكوكب لعلوم "ان ينشر لي رواية "رنيم" بالجزائر و انا اعمل على ذلك
ماذا تحضرين للقارئ في مجال الرواية؟
انتهيت من كتابة رواية بعنوان "ساعة كتاب"، وأحضر لسلسلة علمية تاريخية للأطفال، كما لدي رواية أخرى أتمنى إصدارها قريبا بعنوان "لا قيمة للحياة بدون عشق".
حدّثينا عن بداياتك مع كتابة السيناريو؟
في الحقيقة تجربتي مع كتابة السيناريوهات بدأت منذ سنين، لكن للأسف لم أدخل بعد مجال السينما، لديّ العديد من السيناريوهات سواء لأفلام قصيرة أو طويلة، لذلك توجهت باقتراحي إلى وزير الثقافة من أجل النظر في أعمال كتّاب السيناريو المهمشين والمغمورين. فالأمر حسب رأيي متعلق بالواسطة أو يمكننا القول أنّ الاهتمام منصب على الكتاب المشهورين والأعمال المعروفة فقط، في حين نجد هناك أعمالا من كتاب مبتدئين تتميز بالعمق والإبداع، لكنهم فقط ينتظرون فرصة لأخذ إبداعاتهم على محمل الجد.
بناء على قولك، فإنّ كتاب السيناريو للسينما الجزائرية يعانون من التهميش؟
المشكلة هو أنّ كاتب السيناريو في الجزائر، لا يستطيع الاتصال بوزارة الثقافة وتقديم أعماله، لمن يلجأ إذن !!! وكيف لإبداعاته أن ترى النور وتخرج من حيزه الشخصي لنجدها أفلاما سينمائية تفيد وتمتع المشاهد الجزائري، وتسهم في تطور السينما الجزائرية.
ففي ذات الموضوع، نجد أنّ كاتب السيناريو هو نفسه المنتج، فهذا الأخير عادة يتجه لإنتاج أعماله وحده ويندر أن نجد في الجزائر أ بحث عن كتاب سيناريوهات لأفلام، وهنا يكمن المشكل مع الأسف.
وهنا أعبر عن استغرابي لمّا أقرأ أو أتابع حوار لشخصية سينمائية جزائرية، مخرج كان أو منتج يكررون عبارة "هناك أزمة سيناريو في الجزائر" وهم أساسا لا يهتمون لكتاب السيناريو المغمورين. ففي الجزائر لتكون كاتب سيناريو يجب أن تكون منتجا، وهذا غير منطقي، فأنا ليس لدي الوقت للكتابة والإنتاج معا. فالمشكلة حسب رأيي أنّ كل منتج يريد أن يكون هو كاتب السيناريو.
وأنا من هذا المنبر تضيف محدثتنا، أفنّد الأكذوبة القائلة بأنّ هناك أزمة سيناريو" وأنّ المخرج قد اضطر الى كتابة السيناريو لأنه لا يوجد من يقوم بهذه المهمة، وأنادي بفتح الباب أمام كتّاب السيناريو لوضع أعمالهم أمام الوزارة.
قلت أنّ لكي العديد من السيناريوهات الجاهزة لكن لم تجدي من يتيح لكي فرصة تقديمها وتجسيدها على هيئة أفلام؟
نعم هو كذلك، منذ سنين وأنا أحضر سيناريوهات ولازلت على تلك الحال دون استجابة من المختصين والمسؤولين، ومنذ فترة قمت بفيلم قصير مدتّه ثلاث دقائق في تندوف، وكنت أتمنى المشاركة به في مهرجانات للفيلم القصير لكن لم أوفق لأنني لم أجد من يقوم لي بالتركيب.
في الأخير، ما هو انشغال الروائية "ليلى بيران" ؟
أتمنى أن يفك قيد سلسلتي "ساعة كتاب" وأن يتكرم علينا وزير الثقافة بالموافقة على اقتراحي بالنسبة للسيناريو.
https://www.facebook.com/ConstantineLaVilleDeMonEnfance/photos/pcb.863160217127959/863097340467580/?type=3&theater
لسيارة التي تصنع الحدث
توجد لدى عارض بالعلمة و يقال أن سعرها يفوق 200 مليون
نعم نحن عنصريون!
الإتنين 28 مارس 2016
18
1323
نحن شعب عنصري! نعم، نحن عنصريون! الجزائريون عنصريون،
يكرهون الأفارقة السود وينعتونهم باللقب المقزز ”الكحالش” أو ”النواڤرة”،
أي العبيد! أو الأفارقة، وينسون أننا نحن أيضا أفارقة، جزء من هذه القارة
بتربتها وخيراتها ومصائبها أيضا، نعم نحن الأفارقة، ومهما كانت بشرة بعضنا
فاتحة، فنحن لسنا أوروبيين ولا آسيويين، مهما اشرأبت أعناقنا نحو الضفة
الأخرى للمتوسط.
أذكر هنا المجرمين الذين انقضوا على مهاجرين أفارقة واعتدوا عليهم ضربا وجرحوا بعضهم، أسالوا دماءهم، في مدينة بشار ومنعوهم من دخول المدينة، منعوهم حتى من الوصول إلى المستوصفات لتضميد جراحهم!
ومن يدري، قد يذهب هؤلاء المجرمون بعد أن أشبعوا المهاجرين ضربا وأثخنوهم جراحا، إلى المساجد لأداء الصلاة في نفاق مفضوح، وينسوا أن الدين الحق هو أن تحب لغيرك ما تحب لنفسك، وأن تجير من استجارك.
هل من النعمة أن يترك شباب أفارقة بلدانهم ويلجأوا إلى بلادنا؟ أليس هروبا من البطالة والفقر والحروب والأمراض وكل المصائب التي أصيبت بها قارتنا، قصد هؤلاء بلادنا، ربما طمعا في الوصول هم أيضا إلى الضفة الأخرى عبر قوارب الموت مثلما يفعل الآلاف من أبنائنا كل سنة في محاولات يائسة بحثا عن حياة أفضل؟!
فبينما نلوم البلدان الأوروبية لأنها تضيّق على اللاجئين، ونطالبها بفتح أبوابها للمهاجرين وتوفير حياة كريمة لهم، يتجند بعضنا هنا لمحاربة مهاجرين آخرين، لا لشيء إلا لأن بشرتهم داكنة ويتهمونهم بأنهم ينقلون لنا عدوى الأمراض، مع أن أخطر مرض نعاني منه هو العنصرية وكراهية الآخر، وننسى أننا نحن أيضا عانينا من عنصرية الاستعمار، فكيف نعامل الآخرين بالمعاملة التي ندينها وثرنا ضدها؟!
تحدث كل هذه الجرائم أمام نظر السلطات، سواء المحلية في بشار مثلما في إيليزي أو العاصمة ومدن الشمال التي واجهت أمواج المهاجرين الأفارقة بعنصرية مقيتة، وأحيانا باعتداءات وحشية، دون أن نحرك ساكنا، بل كل ما قدرت عليه هو نقل بعضهم وفي ظروف سيئة إلى بلدانهم، وكثيرا ما تعرضوا لحوادث مميتة.
منذ سنوات كان الرئيس بوتفليقة متحدثا باسم إفريقيا، وحاول وضع سياسة متفتحة على قارتنا، وبقدر ما كانت النظرة صائبة وصحيحة بقدر ما كانت حبرا على ورق، سرعان ما ذهبت في مهب رياح أزمة الساحل الموبوء بالصراعات والجماعات الإرهابية.
كيف نكون بوابة لإفريقيا عندما نوصد هذه البوابة في وجوه أبناء القارة السمراء؟ كيف نكون قوة إقليمية إذا لم نتفتح على القارة ونساعد شعوبها على تخطي أزماتها، ثم نلوم فرنسا والغرب على أنه يتدخل في مناطق نفوذنا؟!
لن ينسى الأفارقة مستقبلا كل هذه الجرائم المقترفة في حقهم، لن ينسوا عنصريتنا وبخلنا ولؤمنا. كل ما فعله مجرمو بشار أنهم أكدوا لهؤلاء المهاجرين أننا ما زلنا على دين أجدادنا ”العرب” الذين كانوا يصطادون أجدادهم ويبيعونهم لقصور الملوك والأمراء ولمعمري العالم الجديد لاحقا، كعبيد في القصور والمزارع. نعم، ما زلنا أوفياء لماضينا العنصري!؟
أذكر هنا المجرمين الذين انقضوا على مهاجرين أفارقة واعتدوا عليهم ضربا وجرحوا بعضهم، أسالوا دماءهم، في مدينة بشار ومنعوهم من دخول المدينة، منعوهم حتى من الوصول إلى المستوصفات لتضميد جراحهم!
ومن يدري، قد يذهب هؤلاء المجرمون بعد أن أشبعوا المهاجرين ضربا وأثخنوهم جراحا، إلى المساجد لأداء الصلاة في نفاق مفضوح، وينسوا أن الدين الحق هو أن تحب لغيرك ما تحب لنفسك، وأن تجير من استجارك.
هل من النعمة أن يترك شباب أفارقة بلدانهم ويلجأوا إلى بلادنا؟ أليس هروبا من البطالة والفقر والحروب والأمراض وكل المصائب التي أصيبت بها قارتنا، قصد هؤلاء بلادنا، ربما طمعا في الوصول هم أيضا إلى الضفة الأخرى عبر قوارب الموت مثلما يفعل الآلاف من أبنائنا كل سنة في محاولات يائسة بحثا عن حياة أفضل؟!
فبينما نلوم البلدان الأوروبية لأنها تضيّق على اللاجئين، ونطالبها بفتح أبوابها للمهاجرين وتوفير حياة كريمة لهم، يتجند بعضنا هنا لمحاربة مهاجرين آخرين، لا لشيء إلا لأن بشرتهم داكنة ويتهمونهم بأنهم ينقلون لنا عدوى الأمراض، مع أن أخطر مرض نعاني منه هو العنصرية وكراهية الآخر، وننسى أننا نحن أيضا عانينا من عنصرية الاستعمار، فكيف نعامل الآخرين بالمعاملة التي ندينها وثرنا ضدها؟!
تحدث كل هذه الجرائم أمام نظر السلطات، سواء المحلية في بشار مثلما في إيليزي أو العاصمة ومدن الشمال التي واجهت أمواج المهاجرين الأفارقة بعنصرية مقيتة، وأحيانا باعتداءات وحشية، دون أن نحرك ساكنا، بل كل ما قدرت عليه هو نقل بعضهم وفي ظروف سيئة إلى بلدانهم، وكثيرا ما تعرضوا لحوادث مميتة.
منذ سنوات كان الرئيس بوتفليقة متحدثا باسم إفريقيا، وحاول وضع سياسة متفتحة على قارتنا، وبقدر ما كانت النظرة صائبة وصحيحة بقدر ما كانت حبرا على ورق، سرعان ما ذهبت في مهب رياح أزمة الساحل الموبوء بالصراعات والجماعات الإرهابية.
كيف نكون بوابة لإفريقيا عندما نوصد هذه البوابة في وجوه أبناء القارة السمراء؟ كيف نكون قوة إقليمية إذا لم نتفتح على القارة ونساعد شعوبها على تخطي أزماتها، ثم نلوم فرنسا والغرب على أنه يتدخل في مناطق نفوذنا؟!
لن ينسى الأفارقة مستقبلا كل هذه الجرائم المقترفة في حقهم، لن ينسوا عنصريتنا وبخلنا ولؤمنا. كل ما فعله مجرمو بشار أنهم أكدوا لهؤلاء المهاجرين أننا ما زلنا على دين أجدادنا ”العرب” الذين كانوا يصطادون أجدادهم ويبيعونهم لقصور الملوك والأمراء ولمعمري العالم الجديد لاحقا، كعبيد في القصور والمزارع. نعم، ما زلنا أوفياء لماضينا العنصري!؟
حدة حزام
التعليقات
(18 )
سفيان
2016/03/28
2016/03/28
يا Madame اقرا تعليقك ويخيل أنني اسمع خطابات Marine le pen و
Donalds trump بنفس الخطابات اليمينية المتطرفة كيف لنا أن نقبل في بلد
مسلم أن نستورد من الكفار العداوة والحقد والفاشية لمعادات أليس الأحسن أن
نطبق الصرامة والعقوبات ببلادنا تطبق الحقوق الحيوانات لصالح القتلة
والمجرمين التي تنتشر سواء الأجنبي أو اللاجئ أليس نحن كنا مضطهدين في
الاستعمار يضربنا المعمر العنصري ويشتم "Sale bico و sale raton ولماذا
تحررنا؟ قال الله تعالى: إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ
{الحجرات:53}، فهذا حكم من له الحكم وقضاء من لا معقب لقضائه ولا نقض
لأمره، وخلاف هذا من التمييز العنصري لونا وجنسا ونسبا وبلدا كله باطل
جاهلي جاءت شريعة الإسلام بدفنه وإنهاء مظاهره المسلحة بسلاح الجاهلية،
والأدلة من القران والسنة على إذابة الفروق العنصرية كثيرة جدا، منها قوله
صلى الله عليه وسلم: والناس بنو آدم وآدم من تراب يا Madame لكي نقضي على
الآفات فحل هو الرجوع للإسلام ولا ابتعاد عنه ومحاربته
à l'ambassadrice des USA
2016/03/28
2016/03/28
Vous aurait sans doute remarqué la discrinination grave que font les autorités Algériennes vis-à-vis des réfugiés.
Ceux de SYRIE et de PALESTINE ,exclusivement les musulmans sont bien pris en charge par l’état,en les logeant à SIDI FERRUDJ ds de bonnes conditions ,meme logistiques.
Ceux des pays voisins d’Afrique sont jetés sur les trottoirs,sans aucune prise en charge.
Ceci est monté de toute pièce par la grande gueule de la présidente du croissant rouge algériens dont le visage est fait en peau de fesses.
Nous sommes contre cette discrinination et nous optons pour la prise en charge en priorité de nos voisins noirs africains.
Les arabes de SYRIE devraiernt etre aidés par leurs frères d’Arabie.Pourtant les pays arabes sont très riches.
L’Algérie est tenue d’aider les pauvres de son continent ! Les voisins africains souffrent beaucoup.
Nous exhortons votre gouvernement(des USA) à prendre en compte cette betise que commet l’Algérie.
Le racisme et toutes les discriminations doivent etre combattues sans relache.
Meme l’ONU devrait prendre des mesures.
Il n-y a pas que les musulmans qui ouvrent droit de vivre sur cette terre d’Algérie.Les juifs,les Chrétiens,les Athées et tous les autres ont droit de cité pleins et entiers.
En tant qu’ambassadrice des USA en ALGERIE, vous avez tardé à agir
Ceux de SYRIE et de PALESTINE ,exclusivement les musulmans sont bien pris en charge par l’état,en les logeant à SIDI FERRUDJ ds de bonnes conditions ,meme logistiques.
Ceux des pays voisins d’Afrique sont jetés sur les trottoirs,sans aucune prise en charge.
Ceci est monté de toute pièce par la grande gueule de la présidente du croissant rouge algériens dont le visage est fait en peau de fesses.
Nous sommes contre cette discrinination et nous optons pour la prise en charge en priorité de nos voisins noirs africains.
Les arabes de SYRIE devraiernt etre aidés par leurs frères d’Arabie.Pourtant les pays arabes sont très riches.
L’Algérie est tenue d’aider les pauvres de son continent ! Les voisins africains souffrent beaucoup.
Nous exhortons votre gouvernement(des USA) à prendre en compte cette betise que commet l’Algérie.
Le racisme et toutes les discriminations doivent etre combattues sans relache.
Meme l’ONU devrait prendre des mesures.
Il n-y a pas que les musulmans qui ouvrent droit de vivre sur cette terre d’Algérie.Les juifs,les Chrétiens,les Athées et tous les autres ont droit de cité pleins et entiers.
En tant qu’ambassadrice des USA en ALGERIE, vous avez tardé à agir
senat?
2016/03/28
2016/03/28
BEN M’HIDI,ABANE,AMIROUCHE,BEN
BOULAID,DIDOUCHE,LOTFI,ZABANA,ALI LA POINTE,ZIGHOUD,KRIM
BELKACEM,BOUDIAF et l’ensemble des choudada tombés au champs d’honneur
pour arracher ce pays des griffes du colons ,se retournent dans leur
tombe et appellent à restituer le pays et ses richesse au peuple .
Alors que le pays est dans une crise financière aigue et que de grands projet de developpement et d’utilité publique sont supprimé par manque de finances,voilà que SAADANI et plusieurs parasites et Harkis et suceurs des biens du pays continuent à encourager le maintien du SENAT dont l’existence est dénoncée par l’ensemble des citoyens du pays.
En effet ,ça n’échappe à personne que le SENAT est non seulement inutile ,mais budgetivore .
Le SENAT ne sert à rien.L’algérie est en crise financière et il y a lieu de le supprimer et c’est une urgence.
D’ailleurs meme l’APN doit se voir son nombre de sièges de député largement compressés.Il est temps de limiter le nombre de députés à 96 tout au plus.Le peuple algériens sait que les députés ne servent non plus à rien.Ils sont trop payés à ne rien faire.
Quand on sait que 98°/° du peuple vit sous le seuil de pauvreté , que l’eau et l’energie ne parvient en continue à 80 °/° DES HABITANTS DU PAYS ,qu’il n’existe aucun hopital digne de ce nom dans le pays,que les ouvrages de travaux publics réalisés sont déjà dans un état lamentable et leurs utilisation est très dangereuse pour les usagers,que les moyens de transport sont les plus exécrable dans le monde,que les villes ressemblent à des villes en état de guerre,un système éducatif obsolète qui forme des ignorant et des terroristes islamistes chaire à canon prets à combattre ISRAEL et à exterminer les JUIFS,ou encore l’uniuversité qui dispense le non savoir,nous ne comprenons pas l’obstination des décideurs à maintenir en vie un SENAT et une APN budgetivores et qui ne servent à rien mis à part distribuer des salaires et autres avantages à des gens qui roulent les pouces et font du business.
En ce temps de disettes,le peuple Algérien en entier réclame aussi la suppression des Ministère des Moujhahidine et celui des Affaires Islamique qui sont budgetivores et ne servent absolument à rien,si ce n’est qu’à diviser le peuple et générer de la regression pour le pays
Alors que le pays est dans une crise financière aigue et que de grands projet de developpement et d’utilité publique sont supprimé par manque de finances,voilà que SAADANI et plusieurs parasites et Harkis et suceurs des biens du pays continuent à encourager le maintien du SENAT dont l’existence est dénoncée par l’ensemble des citoyens du pays.
En effet ,ça n’échappe à personne que le SENAT est non seulement inutile ,mais budgetivore .
Le SENAT ne sert à rien.L’algérie est en crise financière et il y a lieu de le supprimer et c’est une urgence.
D’ailleurs meme l’APN doit se voir son nombre de sièges de député largement compressés.Il est temps de limiter le nombre de députés à 96 tout au plus.Le peuple algériens sait que les députés ne servent non plus à rien.Ils sont trop payés à ne rien faire.
Quand on sait que 98°/° du peuple vit sous le seuil de pauvreté , que l’eau et l’energie ne parvient en continue à 80 °/° DES HABITANTS DU PAYS ,qu’il n’existe aucun hopital digne de ce nom dans le pays,que les ouvrages de travaux publics réalisés sont déjà dans un état lamentable et leurs utilisation est très dangereuse pour les usagers,que les moyens de transport sont les plus exécrable dans le monde,que les villes ressemblent à des villes en état de guerre,un système éducatif obsolète qui forme des ignorant et des terroristes islamistes chaire à canon prets à combattre ISRAEL et à exterminer les JUIFS,ou encore l’uniuversité qui dispense le non savoir,nous ne comprenons pas l’obstination des décideurs à maintenir en vie un SENAT et une APN budgetivores et qui ne servent à rien mis à part distribuer des salaires et autres avantages à des gens qui roulent les pouces et font du business.
En ce temps de disettes,le peuple Algérien en entier réclame aussi la suppression des Ministère des Moujhahidine et celui des Affaires Islamique qui sont budgetivores et ne servent absolument à rien,si ce n’est qu’à diviser le peuple et générer de la regression pour le pays
4 | صالح/الجزائر | الجزائر
2016/03/28
الخبر/ أخبار الوطن / 02. 12. 2015 : " بعد الانتقادات التي فجّرها حريق مركز ورڤلة ، بن حبيلس تصرح
‘‘ أتحدى كل الأبواق التي تطعن في ظروف التكفل باللاجئين ’’ " ، محمد درقي .
تعقيب :
في حوار مع “الجزائر والعالم”، وتفصيلا ، قالت السيدة بن حبيلس : " أمر الرئيس بوتفليقة في تعليمة صدرت مؤخرا ، بعدم طرد أي لاجئ ، مهما كانت جنسيته ، ما بالك بإخواننا العرب ". وسجلت المتحدثة بقولها " لم نطرد لا السوريين ولا غيرهم ، ولا يوجد أي مخطط لهذا الأمر ، بل بالعكس لدينا تعليمات باحتضانهم ومدّ يد العون لهم ، فهم هاربون من حروب وظروف حياة سيئة " .
هل هذا الكلام صدر من بوق ؟ .
ألا تجد رئيسة الهلال الأحمر الجزائري أن هذا الكلام يتناقض تماما مع " تم لحد الساعة إحصاء 400 لاجئ ، في انتظار ارتفاع العدد إلى حين مباشرة العملية غضون الأيام القليلة القادمة، علما بأنه تم الأسبوع الفارط ترحيل 600 نيجيري " ، " في إطار الاتفاق المبرم مع حكومة النيجر " !؟.
كنا نتمنى لو أننا قرأنا أو سمعنا عن هذا " الاتفاق المبرم مع حكومة النيجر " من النيجيريين أنفسهم . ثم ألا تعتقد السيدة بن حبيلس أن حكومة النيجر لو كانت متمسكة برعاياها لما فروا منها وتركوها لوحدها ، وهل هؤلاء جاؤوا إلى الجزائر في إطار التعاون التقني ( CT ) بين الحكومتين حتى يرحلوا بنفس الإطار ، وهل تحسنت " ظروف الحياة السيئة " في النيجر بين عشية وضحاها ؟ .
لماذا لم تقم السلطة الجزائرية بإبرام اتفاقيات مع حكومات أوربية وخليجية ، وغيرها ، لترحيل واسترداد الجزائريين الهاربين ، مع الأسف ، من بلادهم .
ألا تقر السلطة الجزائرية ، ومعها الفلاحون والبناؤون ... ، بأن هناك نقص فادح في اليد العاملة ، غير المؤهلة منها خاصة ، في الجزائر ، وأن المدخول الشهري ل" الخماس " و ل" الماصو " ... في بعض المنطق من الوطن ، تتجاوز بكثير الأجرة الشهرية للأستاذ الجامعي بفعل هذه القلة .
لماذا لا تستفيد السلطة الجزائرية إذن من اليد العاملة " الجوارية " وتفيدهم هم أيضا ، وهي التي لم تتوقف ، منذ " المؤامرة الأمريكية السعودية لتركيع الجزائر " ، عن صم آذاننا ، ب " الريع " الفلاحي ؟ .
‘‘ أتحدى كل الأبواق التي تطعن في ظروف التكفل باللاجئين ’’ " ، محمد درقي .
تعقيب :
في حوار مع “الجزائر والعالم”، وتفصيلا ، قالت السيدة بن حبيلس : " أمر الرئيس بوتفليقة في تعليمة صدرت مؤخرا ، بعدم طرد أي لاجئ ، مهما كانت جنسيته ، ما بالك بإخواننا العرب ". وسجلت المتحدثة بقولها " لم نطرد لا السوريين ولا غيرهم ، ولا يوجد أي مخطط لهذا الأمر ، بل بالعكس لدينا تعليمات باحتضانهم ومدّ يد العون لهم ، فهم هاربون من حروب وظروف حياة سيئة " .
هل هذا الكلام صدر من بوق ؟ .
ألا تجد رئيسة الهلال الأحمر الجزائري أن هذا الكلام يتناقض تماما مع " تم لحد الساعة إحصاء 400 لاجئ ، في انتظار ارتفاع العدد إلى حين مباشرة العملية غضون الأيام القليلة القادمة، علما بأنه تم الأسبوع الفارط ترحيل 600 نيجيري " ، " في إطار الاتفاق المبرم مع حكومة النيجر " !؟.
كنا نتمنى لو أننا قرأنا أو سمعنا عن هذا " الاتفاق المبرم مع حكومة النيجر " من النيجيريين أنفسهم . ثم ألا تعتقد السيدة بن حبيلس أن حكومة النيجر لو كانت متمسكة برعاياها لما فروا منها وتركوها لوحدها ، وهل هؤلاء جاؤوا إلى الجزائر في إطار التعاون التقني ( CT ) بين الحكومتين حتى يرحلوا بنفس الإطار ، وهل تحسنت " ظروف الحياة السيئة " في النيجر بين عشية وضحاها ؟ .
لماذا لم تقم السلطة الجزائرية بإبرام اتفاقيات مع حكومات أوربية وخليجية ، وغيرها ، لترحيل واسترداد الجزائريين الهاربين ، مع الأسف ، من بلادهم .
ألا تقر السلطة الجزائرية ، ومعها الفلاحون والبناؤون ... ، بأن هناك نقص فادح في اليد العاملة ، غير المؤهلة منها خاصة ، في الجزائر ، وأن المدخول الشهري ل" الخماس " و ل" الماصو " ... في بعض المنطق من الوطن ، تتجاوز بكثير الأجرة الشهرية للأستاذ الجامعي بفعل هذه القلة .
لماذا لا تستفيد السلطة الجزائرية إذن من اليد العاملة " الجوارية " وتفيدهم هم أيضا ، وهي التي لم تتوقف ، منذ " المؤامرة الأمريكية السعودية لتركيع الجزائر " ، عن صم آذاننا ، ب " الريع " الفلاحي ؟ .
والله أنا جزائري ويوجعني ما يحدث في هذا البلد
2016/03/28
2016/03/28
لو كنت امرأة قولي بصراحة: نسبة كبيرة من الشعب الجزائري غبي،
يحب العنف والفوضى، يحب العمالة والشيتة للغرب المسيحي، يكره الأفارقة
والهنود والصينيين ويظن نفسه خير الخلق، وهو في الحقيقة من شر الخلق.
لما يرى الأوروبي يستميل له ويتملق له رغم أن الأوروبي يحتقره ولما يرى الافريقي يحتقره ويتعدى عليه ويحمّله أمراضه وفشله وجهله وحتى القحط الذي حلّ به، تماما كما تفعلينه بتحميل داعش في سوريا إهمال طبيب في قاع الصحراء لمرضاه.
الكثير من جيل بوتفليقة وسنوات الفساد والمجون لما يرى الأوروبي اليهودي والمسيحي يتأنث ويصير أنوش، لكنه لما يرى أي جار عربي أو إفريقي يتعنتر ويدعي أن الله خلقه وحده وأن جنسه الأفضل، كما كان يفعل النازيون الأوائل.
باختصار، الشعب الجزائري نازي لأن الجهل والبعد عن الدين واستحمار النظام وتحريض الاعلام كله صنع من أجهل الشعوب وشرها.
لما يرى الأوروبي يستميل له ويتملق له رغم أن الأوروبي يحتقره ولما يرى الافريقي يحتقره ويتعدى عليه ويحمّله أمراضه وفشله وجهله وحتى القحط الذي حلّ به، تماما كما تفعلينه بتحميل داعش في سوريا إهمال طبيب في قاع الصحراء لمرضاه.
الكثير من جيل بوتفليقة وسنوات الفساد والمجون لما يرى الأوروبي اليهودي والمسيحي يتأنث ويصير أنوش، لكنه لما يرى أي جار عربي أو إفريقي يتعنتر ويدعي أن الله خلقه وحده وأن جنسه الأفضل، كما كان يفعل النازيون الأوائل.
باختصار، الشعب الجزائري نازي لأن الجهل والبعد عن الدين واستحمار النظام وتحريض الاعلام كله صنع من أجهل الشعوب وشرها.
7 | حللي | من هنا
2016/03/28
يا مدام
رانا حاصلين في رواحنا كيفاه يزيدونا هادوك؟ هل سنستقبل كل القارة السوداء عندنا؟
حالنا ليس بالأحسن من حالهم و من فضلك لا تتكلمي باسم الجزائريين فمن أراد أن يكون عنصريا فهو حر في نفسه...
رانا حاصلين في رواحنا كيفاه يزيدونا هادوك؟ هل سنستقبل كل القارة السوداء عندنا؟
حالنا ليس بالأحسن من حالهم و من فضلك لا تتكلمي باسم الجزائريين فمن أراد أن يكون عنصريا فهو حر في نفسه...
8 | عبدالقادر: الحق يعلو و لا يعلى | في الجزائر بالحق نخرج من النفق
2016/03/28
كلام في الصميم لو كنت تريدين به التقرب لرب العالمين.لكن ا
تستعمليه تجارة من اجل تمرير بعض المفاهيم التي لا تتاخرين ابدا من التطرق
اليها في اي مقال كان وهو المس بكل من يقول ربي الله . المسلم يخطئ كغيره
من البشر الا ميزته ه انه يتوب الى الله و يطلب مغفرته بعد ان يشعر بانه
قام بشيء لا يرضي الرب و لا يهمه ما يقووله البشر. نعم العنصرية شيء قبيح و
اول من حاربها هو الاسلام و حرم بيع الرقيق و حث على المساواة بين ابي بكر
العربي و بلال الحبشي و سلمان الفارسي و ابن الرومي. الرقيق كان في كل
مكان قبل الاسلام و لم يكون في بلاد العرب فقط فكان في كل مكان و زمان و
حتى بعد الاسلام. الاخطا التي يقوم بها البشر لا تحمل لاديان رب البشر .
العنصرية عرفتها كل المجتمعات وليس حكرا على العرب فقط .الشرقيون
والاوروبيون عنصريون قديما و حديثا و الامريكان فاتوهم في القرن الثامن و
التاسع عشر بكثير. ما جاء في المقال من عدم احترام الملهوفين و المظلومين
في بلدانهم تشكرين عليه و لك منا كل الاحترام و التقدير انك وجهت له الاسبع
بكل جراة الا ان يكون ذلك فيه غمز و لمز للغير فهذا الغير مقبول و ينتج
منه الحقد و الضغينة و التفتين.
9 | الجزائري البسيط | الجزائر
2016/03/28
تحية طيبة الاخت حدة
نشكرك على الموضوع.
لكن لاحظت من خلال مقالاتك الدفاع عن المرأة و و و، لكن لم تكتبي على تشديد العقاب على مغتصبي البنات و المراة عموما و استغلال انتهاك اعراض بعض الفتيات و الطالبات من طىرف بعض الرجال، و نصحهم بحماية اعراضهم أليس هذا دفاع على المرأة.
مع احتراماتي
نشكرك على الموضوع.
لكن لاحظت من خلال مقالاتك الدفاع عن المرأة و و و، لكن لم تكتبي على تشديد العقاب على مغتصبي البنات و المراة عموما و استغلال انتهاك اعراض بعض الفتيات و الطالبات من طىرف بعض الرجال، و نصحهم بحماية اعراضهم أليس هذا دفاع على المرأة.
مع احتراماتي
10 | kaidi kamel | algeria
2016/03/28
اجدادنا العرب تقصدين المسلمين الفاتحين انه دين التوحيد والافا رقه كدلك عنصريون وافريقيا الوسطى خير دليل
الحضني
2016/03/28
2016/03/28
بسم الله الرحمن الرحيم والصلا ة والسلا م على سيد المرسلين محمد الامين وصحبه ...
قد لا اشاطرك الراي سيدتي والنظرة ..لانها محدودة لدى الجزائريين ..ولا تتفاجيئن اذا قلت لك من الجهة امقابلة ان هذا الذي يصول ويجول في الجزار في وضعية غير قانونية كثيرا ما ترافع حتى عى الوجبة الجزائرية بل انتقد مقدميها وطالب اكثر من ذلك من حيث التنويع في الوجبة الواحدة و لكون اجزاري من اطيب الناس فلا تجديه يبخل بالمنجية عن كل من تواجد عى ارضه في وضعيات مماثلة ووجب التذكير بلقطة كاد صاحبها يعرض مركبته لحادث مادي ببب توقفه المفاجى لتقديم - المنجية او الصدقة لطالبها وطالبتها -
اما حادثة بشار فقد يكون فعل معزول وكان الاجدر السرعة في معالجته وعدم الابقاء عليه لاخذ منحى خر يزيده تورطا واختلا ف في المشاحنة وتمييعه الى هنا وهناك ..وللعدالة فصل وفقط دون الدخول في متاهات تجنبا لتشعبه وهنا لا احد بمكن ان بخالفك الراي فيه ...
الحادثة التي سجلت ضد مغاربيين في المانيا مؤخرا يوم الحب والتي اضطرت الشرطة الالمانية لتوقيف عدد من المغاربيين خصوصا بسبب تضييقهم على بعض الالمانيات لاقت العديد من الاستنكار لتصرفت الشبان اكثر من رد فعل السلطات الالمانية ... وهنا لا يختلف اثنان ان حادثة بشار هي الاخرى وجدت نفس الصدى هصوصا اذا وصل امر حد اعتداء فوجب وضع حد وايس بنقل مجموعات الافارقة العزل الذين صار من الضروري معالجة وضعياتهم داخل التراب الوطني و لو بتحديد مراكز ايوا مشروطة تنظيميا حتى يتضج الخيط الابيض من الاسود ..قد يسال سائل عن موقع ذلك من حقوق الانن في تنقلا تهم وحركيتهم فيكون الرد من واجبات التكفل بهم امنيا كما هو الحال اجتماعيا ..ويبقى القرار الاول والاخير للسلطات المعنية في التعامل والوضعية قبل ان تزداد سوءا ..برغم ان الجزائر سبق لها ان حذرت من هذه الحالة التي وصلتها سابقا حين اعتبرها الغرب نقطة عبور للمهاجرين الافارقة ورغبتهم في الابقاء عليهم لدى الدول لمغاربية ..وهو ما
يستدعي متابعة دقيقة ودائمة لهؤ لاء برغم الوضعية الغير قانونية لاقاماتهم ...ولكن لاجبار امكانية مراقبتهم بعيدا عن اية نظرة عنصرية تجاههم خصوصا على ارض الجزائر وعقلية الجزائريين التي لا يختلف اثنان في تقبلها التكفل بكل من عسرت عليه كما عرفت به الجزائر منذ عقود وليس السنوات الاخيرة فقط
و عليه فان عدم الخلط بين ردة الفعل العامة في حادث معزو والتعامل والحالة لواحدة المنفردة يجعل المرء يفرق بين الخطا اللا اخلا قي والخارج عن الضوابط التي تحدد نظام العامة والرد يكون فقط بالاليات القانونية دون غيرها
اللهم يا رب العالمين احفظ الجزائر والجزائريين وقدرهم على مساعدة جميع من تعسرت عليهم ..اللهم اشفي العزيز ومكنه في مهامه وقوي قواتنا على كل متربص يا رب العالمين يا خير الناصرين امين امين
قد لا اشاطرك الراي سيدتي والنظرة ..لانها محدودة لدى الجزائريين ..ولا تتفاجيئن اذا قلت لك من الجهة امقابلة ان هذا الذي يصول ويجول في الجزار في وضعية غير قانونية كثيرا ما ترافع حتى عى الوجبة الجزائرية بل انتقد مقدميها وطالب اكثر من ذلك من حيث التنويع في الوجبة الواحدة و لكون اجزاري من اطيب الناس فلا تجديه يبخل بالمنجية عن كل من تواجد عى ارضه في وضعيات مماثلة ووجب التذكير بلقطة كاد صاحبها يعرض مركبته لحادث مادي ببب توقفه المفاجى لتقديم - المنجية او الصدقة لطالبها وطالبتها -
اما حادثة بشار فقد يكون فعل معزول وكان الاجدر السرعة في معالجته وعدم الابقاء عليه لاخذ منحى خر يزيده تورطا واختلا ف في المشاحنة وتمييعه الى هنا وهناك ..وللعدالة فصل وفقط دون الدخول في متاهات تجنبا لتشعبه وهنا لا احد بمكن ان بخالفك الراي فيه ...
الحادثة التي سجلت ضد مغاربيين في المانيا مؤخرا يوم الحب والتي اضطرت الشرطة الالمانية لتوقيف عدد من المغاربيين خصوصا بسبب تضييقهم على بعض الالمانيات لاقت العديد من الاستنكار لتصرفت الشبان اكثر من رد فعل السلطات الالمانية ... وهنا لا يختلف اثنان ان حادثة بشار هي الاخرى وجدت نفس الصدى هصوصا اذا وصل امر حد اعتداء فوجب وضع حد وايس بنقل مجموعات الافارقة العزل الذين صار من الضروري معالجة وضعياتهم داخل التراب الوطني و لو بتحديد مراكز ايوا مشروطة تنظيميا حتى يتضج الخيط الابيض من الاسود ..قد يسال سائل عن موقع ذلك من حقوق الانن في تنقلا تهم وحركيتهم فيكون الرد من واجبات التكفل بهم امنيا كما هو الحال اجتماعيا ..ويبقى القرار الاول والاخير للسلطات المعنية في التعامل والوضعية قبل ان تزداد سوءا ..برغم ان الجزائر سبق لها ان حذرت من هذه الحالة التي وصلتها سابقا حين اعتبرها الغرب نقطة عبور للمهاجرين الافارقة ورغبتهم في الابقاء عليهم لدى الدول لمغاربية ..وهو ما
يستدعي متابعة دقيقة ودائمة لهؤ لاء برغم الوضعية الغير قانونية لاقاماتهم ...ولكن لاجبار امكانية مراقبتهم بعيدا عن اية نظرة عنصرية تجاههم خصوصا على ارض الجزائر وعقلية الجزائريين التي لا يختلف اثنان في تقبلها التكفل بكل من عسرت عليه كما عرفت به الجزائر منذ عقود وليس السنوات الاخيرة فقط
و عليه فان عدم الخلط بين ردة الفعل العامة في حادث معزو والتعامل والحالة لواحدة المنفردة يجعل المرء يفرق بين الخطا اللا اخلا قي والخارج عن الضوابط التي تحدد نظام العامة والرد يكون فقط بالاليات القانونية دون غيرها
اللهم يا رب العالمين احفظ الجزائر والجزائريين وقدرهم على مساعدة جميع من تعسرت عليهم ..اللهم اشفي العزيز ومكنه في مهامه وقوي قواتنا على كل متربص يا رب العالمين يا خير الناصرين امين امين
2016/03/28
Cet article n'est pas équitable
Vous avez oublié de dire qu'il s'agit d'une affaire de séquestration d'une fille de 9ans
Cette fille a failli être séquestrée par ces délinquants ce qui a provoqué la colère des habitants de Bechar.
Les Algériens ont le droit de se défendre.
Il ne faut pas confondre entre migrants et voyous.
Vous avez oublié de dire qu'il s'agit d'une affaire de séquestration d'une fille de 9ans
Cette fille a failli être séquestrée par ces délinquants ce qui a provoqué la colère des habitants de Bechar.
Les Algériens ont le droit de se défendre.
Il ne faut pas confondre entre migrants et voyous.
14 | سارة | بلاد الله
2016/03/28
يااخي هؤلاء الافارقة مصدر الامراض و المخدرات و ممكن يتعاطون
مع جهات خارجية احنا مش ناقصين بلاوي الي فينا يكفينا اخت حدة عجبك منزلهم
في الشوارع
15 | محمد | الجزائر
2016/03/28
عنصريتنا فاقت عنصرية كل البشر نحن نطالب بحرية بناء المساجد
في اوروبا و نحرم بناء الكنائس في الجزائر ..نطالب بحرية المعتقد في اوروبا
و نحرمها في الجزائر ...ننتقد الاخرين ان حكموا علينا بناء على لون بشرتنا
و اشكالنا و نحكم على الاخرين بناء على لون بشرتهم و اشكالهم ان حلوا في
ارضنا ...نحن بعيدون جدا عن الحضارة و عن الانسانية
16 | Fennec | dz
2016/03/27
شكرا يا أستاذة حدة!والله حقيقة نحن عنصريون وقد شاهدت هذا في
المطارات مع الصينيين ولاحظت ذلك في تامنغاست مع الأفارقة حيث أن السلطات
والشرطة والأمن هم أكثرهم عنصرية يعاملونهم كالبهيم.كان عصر بومدين أحسن
بكثير بالرغم من أني لم أعش تلك الفترة وولدت مع موته.كنا شعبويين منتمين
للعالم الثالث وأحرارا أفريقيين حقيقيين في زمن بومدين أما الآن بعد حملة
"الصهوة"الإسلامية جاءتنا عقلية البدو الشروقسطية المتعالية المتعجرفة التي
فيها الكثير من العنصرية المقيتة حيث نفضل كل ماهو ذا بشرة فاتحة ثم كل
ماهومسلم أما الباقي فكلهم عبيد حقيرين أقل شأنا من الحيوان الأليف. نعم هي
العقلية المدمرة التي أتتنا من الشرق ولا أظن أن هناك تحليلا آخرا.
17 | ابن الجنوب | بلد الترقيع
2016/03/27
ألا يكفي مسح ديونهم حتى نستقبل أفواجهم مثل النحل ؟ أنت
تتكلمين عن ممارسات فردية جاءت نتيجة رد فعل ناتج عن قتل أحدهم من طرف
إفريقي فثأر المقربين من المغذور والعملية ليست مقياسا يقاس عليها على
أننا شعب عنصري وأتحداك أن تعطينا إحصائيات تدل على أننا أقل إستقبال
للأفارقة حتى من الدول العظمى التي تملك إمكانيات إستيعاب عدد أكبر من
الأفارقة والحقيقة أن الجزائر ورغم معانات شبابها وهروبه من بلده فإن وجود
الأجانب من مختلف الجنسيات قد فاق حدود المنطق والطامة الكبرى أن هؤلاء
يتمتعون بممارسة كل أنواع التزوير من تهريب العملة إلى تزويرها إلى النصب
على المواطنين و.......و هلمجر لغياب الدولة وانشغال أعضائها بأمورهم
الشخصية صحيح أن الشباب الجزائري يتجنب القيام بأشغال تتطلب المجهود البدني
إلا أن ذلك له خلفيات أيضا ففي الوقت الذي يتقاضى عامل صيني مثلا 5000 دج
في اليوم مع ضمان أمنه والمحافظة على كل المزايا المتعلقة بملحقات الوظيفة
نجد الجزائري يشغل ب 500 دج في اليوم بدون مزايا بالإضافة إلى عمليات
التزوير والنهب التي يقوم بها المسؤولين على مختلف المستويات مما أعطى
إنطباعا و مثلا سيئا لبقية الشباب وأصبحوا ينظرون للعمل اليدوي والذي يتطلب
بذل الجهد على أنه مضيعة للوقت ولا يعود عليهم بمردود مادي يمكن أن يؤمن
لهم توفير مبالغت يؤهلهم للزواج وبناء أسرة وبالتالي غرس عادات سيئة لدى
شبابنا والمثل يقول كما تكونو يولى عليكم
2016/03/27
Non madame Hadda
Les Algériens ne sont pas racistes, mais les citoyens on en marre de cette situation d'insécurité qui règne dans nos villes à cause de ces trafiquants venus d'Afrique
Les Algériens ne sont pas racistes, mais les citoyens on en marre de cette situation d'insécurité qui règne dans nos villes à cause de ces trafiquants venus d'Afrique
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق