اخر خبر
الاخبار العاجلة لالغاء الداي حسين والي قسنطينة زيارته السياحية لمعالم قسنطينة عاصمة الانزلاقات الارضية العربية 2014حيث حضرت سيارات الشرطة والدرك ورجال الصحافة وانتظر الحضور ساعات ليخرج الداي حسين والي قسنطينة الى مرافقيه سياح اخبار قسنطينة معتدرا ويدكر ان قافلة الداي حسين الامنية امتدت من امام ديوان الوالي الى مخرج ثكنة الدرك الوطني بوسط مدينة قسنطينة ويدكر ان مدخل طريق عبان رمضان شهد تصدعات في حركة المرور والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاحتجاج سكان قسنطينة على المديعة سلمي بوعكاز في حصة الدنيا حظوظ بسبب تخصيصها للمفطرين في رمضان بقسنطينة ويدكر ان المديعة قدمت الحصة بلغة صريحة رافضة اضراب سكان قسنطينة عن الطعام بحجة شهر رمضان والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية امينة تباني ان رجال الشرطة الجزائرية مهددون بالبطالة الاقتصادية في حالة اختفاء الجرائم في الشوارع الجزائرية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاهداء الدولة الفرنسية المشاركة الجزائرية في احتفالات العيد الفرنسي 14جويلية 2014الى دولة اسرائيل وانصار الجزائر الرافعين لعلم فلسطين في البرازيل سبب الهجوم العسكري الاسرائيلي على غزة ومساندة شباب غزة دو الاصول الجزائرية عبر مساندتهم للفريق الجزائري في البرازيل سبب الهجوم الاسرائلي على شعب غزة الاسلامي وفي انتظار الهجوم الاسرائيلي على الاراضي الجزائرية تبقي اهازيج انصار الفريق الجزائري وصور مراسلي القنوات الفضائية الجزائرية من غزة سبب سقوط قنابل اسرائيل على غزة ويدكر ان اسرائيل تستغل احداث كاس العالم لتصنع الحدث العالمي والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف صحيفة الخبر الخاضعة لسلطة جنرالات الجزائر الولاية ال49في اقامة الرؤساء والجزائريون يطالبون سكان الولاية 49بدفع حقوق المواطنة لمؤسسات الكهرباء اوالغاز والبلدية واتصالات الجزائر حتي تتحقق دولة الجزائر العادلة بين المواطنين والرؤساء والاسباب مجهولة
موريتي.. الولاية رقم 49
نادي الصنوبر وموريتي وحيدرة، هي أبرز المناطق التي يعيش فيها الوزراء ورجال الدولة، وهو محمية على الشاطئ لا تبتعد كثيرا عن سيدي فرج أو اسطاوالي، إحدى المناطق التي تحولت خلال السنوات القليلة الماضية إلى أحياء راقية يرتادها السياسيون وقيادات الجيش وأعضاء الحكومة وكبار رجال الأعمال ونجوم الإعلام والفن والثقافة.. الخ. وتوصف هذه المنطقة من قبل مختلف الجهات المناوئة لتوجهات السلطة بأنها الولاية التاسعة والأربعين، وقد خصصت للوزراء وموظفين سامين في الرئاسة وقيادات عسكرية وحزبية. وتلتهم الإقامة مصاريف بالملايير من الخزينة العمومية، فالمقيمون بها لا يدفعون فواتير الماء والكهرباء والهاتف والكراء والتنقل والبنزين، والبعض من المستفيدين لا ينزلون بإقاماتهم إلا في العطلة الصيفية للاستجمام بالبحر
اخر خبر
الاخبار العاجلة لالغاء الداي حسين والي قسنطينة زيارته السياحية لمعالم قسنطينة عاصمة الانزلاقات الارضية العربية 2014حيث حضرت سيارات الشرطة والدرك ورجال الصحافة وانتظر الحضور ساعات ليخرج الداي حسين والي قسنطينة الى مرافقيه سياح اخبار قسنطينة معتدرا ويدكر ان قافلة الداي حسين الامنية امتدت من امام ديوان الوالي الى مخرج ثكنة الدرك الوطني بوسط مدينة قسنطينة ويدكر ان مدخل طريق عبان رمضان شهد تصدعات في حركة المرور والاسباب مجهولة
الأحد, 13 يوليو 2014
عدد القراءات: 185
الاثنين, 14 يوليو 2014
عدد القراءات: 285
الخبر” نشرت معاناتها قبل أشهر
ترحيل عائلة كانت تسكن شاحنة في العاصمة
الخميس 10 جويلية 2014 الجزائر: محمد الفاتح عثماني
Enlarge font Decrease font
رُحّلت نهاية الأسبوع الماضي، الأسرة التي كانت تسكن داخل شاحنة بالمدنية في العاصمة، إلى مسكن جديد بحي الشعايبية، في إطار عملية الترحيل الأخيرة، بعدما قضت 6 أشهر في الشارع، أين زارتها “الخبر” ونشرت معاناتها.
قال كريم رب العائلة لـ“الخبر”، “رغم علمي بأننا معنيين بعملية الترحيل قبل يومين، إلا أننا لم نصدق حتى جاءت في منتصف ليلة الثلاثاء الماضي شاحنة لتنقلنا وأغراضنا إلى مسكن جديد متوفر على جميع شروط الحياة بحي الشعايبية بالعاصمة”.
وأضاف أن الفرحة غمرت الأسرة، بعد تلقيها بشرى الترحيل، شاكرا الطاقم الصحفي لجريدة “الخبر” على زيارتهم عندما كانت عائلته قابعة في الشاحنة اتخذتها مأوى لها في ظروف قاسية للغاية.
وكان كريم رفقة زوجته ورضيعهما، يتخذون من شاحنة مركونة على قارعة نهج 66 مصطفى سرير بالمدنية، مأوى لهم حشروا فيها أنفسهم، في وضعية تنعدم فيها أدنى شروط الحياة، بعدما قذفت بهم أزمة السكن والصراعات العائلية الدامية إلى الشارع.
وكانت أزمة السكن، كما أشار محدثنا سابقا، “قد فككت أسرته مرتين بتطليقه زوجتين سابقتين، جراء النزاعات اليومية مع الأهل والضيق، لكن زوجته الحالية تحمّلت هذه الظروف الصعبة وصممت على البقاء بجانب عائلتها بعد تشجيع من الأهل على الصبر وعدم التخلي عن زوجها”.
وفي السياق ذاته، شكر محدثنا رئيسة بلدية المدنية بالعاصمة، قائلا “بأنها ساعدتني كثيرا للحصول على سكن باعتبارها أعلم الناس بظروفي وبحاجتي إلى سكن، إضافة إلى أنها تعلم أن ملفي ينتظر دوره منذ 1998
-
1 - moha
strasbourg france
2014-07-10م على 0:01
haja tfrah hmd allah tahia viva dawla jazairia
2 -
2014-07-10م على 12:05
الحمد لله
-
نقلت مصادر من ولاية غرداية لـ”الفجر”، أن الأوضاع بالولاية عرفت استقرارا منذ صباح أمس، بعد اتخاذ السلطات المحلية والعسكرية لعدد من الإجراءات الاستعجالية، منها حظر التجوال في الأحياء المختلطة، كحي باب السعد، وكذا تسخير حوامات تابعة لسلاح الدرك الوطني، لمراقبة الوضع الأمني بأكثر دقة، فيما تقرر الإسراع في إنجاز مشروع وضع كاميرات مراقبة عبر جميع الشوارع الرئيسية للولاية. تنفيذا لتعليمات الوزير الأول عبد المالك سلال، وكذا وزير الدولة وزير الداخلية والجماعات المحلية الطيب بلعيز، فإن الاجتماعات الماراطونية التي عقدها ممثلو السلطات المحلية والعسكرية والأعيان، بولاية غرداية أمس، خلصت إلى اتخاذ جملة من التدابير، حملت طابعا استعجاليا، منها فرض حظر التجوال، لاسيما بالأحياء والتجمعات السكانية المختلطة بين الإباضيين والمالكيين، كحي باب السعد، الذي انطلقت منه شرارة الأحداث وموجة أعمال العنف والشغب مباشرة بعد العثور على المواطن بن جانة ميتا، على حافة الطريق نهاية الأسبوع الماضي. وحسب نفس المصادر، فإنه تقرر تسخير حوامتين للقيادة الجهوية للدرك الوطني بالناحية العسكرية الخامسة، تتولى مهام مراقبة الوضع، والقيام بطلعات استطلاعية لمتابعة تحركات محرضي العنف والفتنة، كما تقرر على ضوء هذا الاجتماع الذي ساعد في تهدئة نفوس سكان غرداية، الإسراع في إنجاز مشروع لمراقبة حركية الشوارع والطرقات الرئيسية لولاية غرداية، من خلال تنصيب كاميرات متطورة، على غرار ما هو معمول به في شوارع الجزائر العاصمة والولايات الكبرى.
نسيم. ف
أكدّت وزيرة الثقافة نادية لعبيدي بأنّ إعداد البرنامج النهائي لتنشيط تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية2015 التي تسير وتيرتها بشكل حسن، سيتم في هدوء وأنّ الكلمة الأخيرة في هذا الشأن ستعود للفنانين بالتعاون مع المسئولين ودون أي شكل من الإقصاء.
وأشارت الوزيرة خلال لقاء مع ممثلي المجتمع المدني منتخبين محليين وفنانين خصص لمناقشة البرنامج التمهيدي للتنشيط المقترح بأنذ كل فنان يجب عليه أن يشعر بقلبه بهذا الحدث الكبير الذي سيمكن من أن يمنح تقديرات خاصة للفاعلين في الساحة الثقافية والفنية المحلية”.
وبخصوص الاقتراحات قالت الوزيرة ”الأبواب ستبقى مفتوحة أمام جميع القسنطينيين والفنانين تحديدا لإثراء هذا البرنامج التمهيدي الذي تم إعداده بناء على مقترحات تقدم بها أبناء المدينة” داعية الفنانين إلى ”المضي في صف موحد من أجل ضمان النجاح لهذا الحدث”. وبعد أن تطرقت إلى أهمية الاتصال من أجل إنجاح كل المساعي اعتبرت الوزيرة أنه من ”المستعجل” مد جسور بين المسؤولين والفنانين واستبعاد وتجنب أي شكل من الإقصاء. واعتبرت الوزيرة التي تطرقت بإسهاب إلى تطورات الأحداث الحاصلة حاليا في غزة بفلسطين أنّ مدينة قسنطينة ”تتحمل حاليا المسؤولية النبيلة لترقية الروح العربية - الإسلامية التي تغذي العالم العربي”. ومن بين الخطوط العريضة للبرنامج التمهيدي المقترح لتنشيط هذه التظاهرة تنظيم 9 مهرجانات خمسة منها دولية و3 قوافل فنية و13 ملتقى دوليا يعالج تاريخ قسنطينة ومعرضين اثنين مخصصين للموسيقى الأندلسية والموسيقى التقليدية وصالون عربي للكتاب وإقامة 13 معرضا حول التراث وأسابيع ثقافية ستشمل 21 بلدا عربيا و21 آخرا من آسيا وأوروبا. ويتضمن البرنامج أيضا 40 عملا مسرحيا وأفلام طويلة وفيلم قصير و8 أفلام وثائقية. إضافة إلى تشكيل اوركسترا سيمفونية تضم 150 فنانا من جميع البلدان العربية.
ومن جهتهم دعا الفنانون الذين حضروا هذا اللقاء بالخصوص إلى تنصيب مرصد وإنشاء مدرسة وطنية للتراث. بدورها دعت الوزيرة المنظمين والفنانين تحديدا إلى محاولة الاستفادة من التجارب التي عاشتها الجزائر العاصمة وتلمسان موجهة نداء إلى القسنطينيين لإصدار مقترحات لإنجاز مزيد من المنشآت ذات الصلة بالحياة الثقافية لمدينتهم. وقد عاينت الوزيرة في هذا السياق كل من جناح المعارض وقاعة العروض والحفلات بحي زواغي وترميم وإعادة تأهيل دار الثقافة محمد العيد آل خليفة وقصر الثقافة مالك حداد والمسرح الجهوي والمقر السابق للولاية.
وأكدت وزيرة الثقافة التي أبدت ارتياحها لوتيرة تقدم الأشغال الجارية بأنّ كل هذه المشاريع ستستلم قبل حلول شهر أبريل 2015 تاريخ انطلاق هذه التظاهرة الثقافية الكبرى. وبعد أن ذكرت بالتزام الهيئات العليا في البلاد من أجل إنجاح هذا الحدث دعت الوزيرة إلى إصدار قانون أساسي خاص بتسيير هذه المؤسسات الثقافية قبل استلامها وذلك ”لربح الوقت وتمكين مسؤوليها المحتملين من أن يكونوا يعملون بفاعلية أكبر بداية من افتتاح”تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية العام 2015”.
ح.م/وأج
http://www.elbilad.net/article/detail?id=17251
http://www.macon-infos.com/article.php?sid=38740
لا يزال المخرج محمد حازرلي يحمل الكثير من التساؤلات حول أسباب إقصاء أعماله الفنية الجديدة والقديمة من برامج التلفزيون الجزائري ورفض التعامل معه منذ آخر مرة كانت عام 2010، أين تقدم بحلقات جديدة من السلسلة الفكاهية "أعصاب وأوتار" التي عرضت منها بعض الحلقات دون أن ترى النور الحلقات المتبقية. وأوضح حازورلي لـ "البلاد" أن التلفزيون الجزائري هو من أراد اعتزاله عنه لأسباب يجهلها قد تكون لها علاقة بتصفية حسابات شخصية أو أسباب أخرى في إشارة منه إلى تكريس المركزية أو إلى جرأته في تناول المواضيع والتي كان آخرها وضعية الفنان الجزائري غير المرضية التي عبر عنها في إحدى حلقات "أعصاب وأوتار". وبنفس طويل في الحديث يواصل صاحب فيلم "حيزية" حديثه رافضا أي نوع من الحجر على الفن في الجزائر وحرية التعبير التي من شأنها أن ترقى بالأعمال الفنية، قائلا "الخوف ليس ممن يصارحك ويعطيك الحقيقة بل الخوف ممن يزيف واقعا معاشا". وعرج محدثنا على أهم الأعمال التلفزيونية والسينمائية التي قدمها وتركت بصمتها لدى الجمهور الجزائري وعلى رأسها السلسلة "الفكاهية أعصاب وأوتار" والفيلم الديني "هجرة الرسول" و"حيزية" ورصيد آخر من الأعمال الفنية.
من ناحية أخرى، يرى حازرلي أنه لم يعد هناك ما يبعث على المشاهدة، وأن الآلاف من المشاهدين يشاطرونه الرأي مقارنة بذلك المستوى الذي قدم سابقا رغم الإمكانات القليلة والظروف الصعبة، إلا أن الفن كان بخير "40 عاما من العطاء هو عمري الفني لم تهمن المادة يوما بل كنت أصرف من جيبي في كثير من الأحيان لأني هدفي إسعاد المشاهدين وتقديم ما يليق بهم".
تشهد معظم ولايات الوطن وبالخصوص العاصمة، أعدادا كبيرة من اللاجئين السوريين ومن بلدان إفريقية مختلفة، بعدما ضاقت بهم الظروف في بلدانهم، عائلات فرت من بلادها لتجد نفسها على أرصفة الشوارع، فيما تقيم أخرى في مخيمات اللاجئين، ومع تزامن شهر رمضان الكريم قررت "البلاد" رصد يوميات هؤلاء اللاجئين.
سوريات يتسولن ببيع المناديل الورقية
تنقلنا في بعض شوارع العاصمة، مثل ديدوش مراد وحسيبة بن بوعلي والعربي بن مهيدي، وبعض الأسواق والمراكز التجارية التي لم تسلم من تسولاتهم كأسواق الكاليتوس، بومعطي، والمركز التجاري طيبة بباش جراح، فأكد بعض المواطنين أنهم شاهدوا أعدادا كبيرة من السوريين وهم يتسولون بمساجد العاصمة خاصة بعد صلاة التراويح.
صادفنا واحدة من اللاجئات السوريات وهي شابة في العشرينات من العمر بصدد بيع مناديل ورقية على الأرض، اقتربنا منها بحجة شراء المناديل واغتنمنا الفرصة لفتح باب الحديث معها، فأخبرتنا بأنها هاربة من جحيم الحرب وقد أتت إلى الجزائر قبل حوالي ثمانية أشهر، فمن سياق حديثها فهمنا أنها تقضي شهر رمضان في شوارع العاصمة بلا مأوى، مستحسنة في الوقت ذاته تضامن بعض المواطنين الجزائريين الذين يوفرون لها المأكل والمشرب ويقدمون لها بعض الملابس والأفرشة. وبخصوص عدم تواجدها بالمخيمات التي وفرتها لهم الدولة الجزائرية، رفضت أن تكشف عن السبب.
البعض اختاروا التسول كمهنة، حيث شاهدنا صورا رهيبة لنساء وأطفالهن بالشوارع طيلة النهار مبعثرين أشياءهم وأحزمتهم ينامون في الطريق، ومع الغروب يحملون أمتعتهم ويتجهون إلى مطاعم الرحمة للإفطار، وبعدها مباشرة يتوجهون إلى أماكن مختلفة تكون أغلبها الحمامات، تحت الجسور أو أقبية العمارات للنوم، في حين يفضل البعض الآخر العودة إلى المخيمات بعد يوم شاق استنزفوا فيه جيوب الجزائريين.
أفارقة بالمصاحف و"السبحات" لاستمالة قلوب الجزائريين
عرف الرعايا الأفارقة المتواجدون بالجزائر والقادمون من مالي والنيجر وبعض البلدان الأخرى، كيف يستميلون قلوب الجزائريين كونهم معروفين بضعفهم أمام ثوابت الدين الإسلامي الحنيف، فتفطنوا إلى حيلة إمساك المصحف في أيديهم والسبحة، ذاكرين الله بصوت مرتفع بغية إيصال صرخة استغاثة وتحريك مشاعر الجزائريين.
ويختار المتسولون الأفارقة المكان الذي يتواجدون فيه، فتجدهم يتمركزون مجموعات أمام المساجد وبالقرب من الأسواق، وتعج بهم معظم شوارع الجزائر العميقة على غرار ديدوش مراد، العربي بن مهيدي، الدويرة، والحراش، كما يعتبر بعضهم المكان ملكيته الخاصة فيطرد كل متسول آخر يقترب من جهته.
رغم انتشار الأفارقة عبر التراب الوطني، إلا أن المنطقة التي تجمعهم أكثر هي منطقة بوفاريك بالبليدة. وحسب بعض الشهادات فإن العديد منهم اتخذ من الساحة المحاذية لسوق الجملة ببوفاريك مأوى لهم في العراء بحيث يمتهنون التسول وينتشرون عبر المحطات والساحات العمومية للمبيت ليلا، فاحتلوا شوارع المدينة وافترشوا أراضيها في العراء، كما يقومون باستبدال العملة الوطنية بالعملة الصعبة.
شجارات يومية بين المتسولين
ورغم الظروف المزرية التي يعيشها هؤلاء اللاجئون الأفارقة، إلا أنها لم تغنهم عن الشجارات اليومية بينهم وبين المتسولين السوريين وحتى الجزائريين، والتي تكون غالبا حول أماكن التسول وجمع الصدقة، بحيث ظهر هناك نوع من التنافس بينهم. وحسب شهادة أحد العمال بمخيمات اللاجئين فإنه يرى في العديد من المرات متسولين جزائريين يحملون سلاحا أبيض ضد المتسولين الأفارقة والسوريين من أجل سحب النقود التي بحوزتهم، وقد صنع هؤلاء الحدث في وسائل النقل وبالشوارع والأرصفة والمحطات، بحيث بات حضورهم قويا على في كافة الأماكن التي احتلوها.
أما في المساء فيتردد البعض منهم على مطاعم الرحمة التي توفر خلال الشهر الكريم وجبات لعابري السبيل والعائلات الفقيرة ولرعايا الأجانب، أما البعض الآخر فيرجع إلى المخيمات المخصصة لهم، وهناك من يفضل المبيت بالحمامات والشوارع.
أفارقة وسوريون يتناولون "الشربة" بمطاعم الرحمة
انتقلنا بعدها إلى بعض مطاعم الرحمة بالعاصمة لمعرفة عدد اللاجئين الذين يتوافدون عليها، فاستقبلنا صاحب مطاعم وهو عبارة عن قاعة حفلات حولها في شهر رمضان إلى مطعم الرحمة، وأخبرنا أن مطعمه يستقطب هؤلاء اللاجئين السوريين والأفارقة، ولكن بأعداد معقولة لأن المطعم يكتظ بالعائلات الجزائرية المعوزة والمختلين عقليا، ما يجعلهم يضيفون في الكثير من الأحيان عدد الطاولات بالساحة الخارجية.
ومع سؤالنا حول الوجبات المقدمة، سألنا أحد الطباخين إذا ما كانوا يحضرون أطباق خاصة بهؤلاء السوريين والأفارقة فأجابنا "لم نحضر لهم أي وجبة خاصة، ولكنهم يأكلون معنا الشوربة والأكلات الجزائرية".
بينما يعتبر مطعم الرحمة بالكاليتوس قبلة هؤلاء اللاجئين السوريين والأفارقة، حيث تتردد عليه العديد من العائلات اللاجئة التي تحظى بوجبات إفطار كاملة، تتصدرها الأطباق التقليدية الجزائرية، بالإضافة إلى الفواكه والحلويات كالزلابية وقلب اللوز.
لماذا يعزف اللاجئون عن مخيمات الإيواء؟
وعن سبب رفض اللاجئين البقاء في المخيم التابع للهلال الأحمر الجزائري بسيدي فرج، أخبرتنا إحدى اللاجئات بأن الظروف غير ملائمة، فالمراحيض جماعية، والشاليهات لا تتوفر إلا على أسرة. زوجها أخبرنا بأنه لا يمكنه مرافقة ابنتيه في كل مرة لقضاء حاجتهما خوفا من أن يتهجم عليهما كلب متشرد، قائلا "أنا في الجزائر منذ عدة أشهر ولقد بتنا في العراء في بورسعيد، بسبب عدم توفر البديل، كما ترفض الكثير من العائلات البقاء في المخيمات لأنها تريد المكوث في الفنادق وبحكم المال الذي بحوزتهم لا يمكنهم الإقامة طويلا هناك، وبالتالي يلجأون للتسول من أجل تغطية تكلفة الفندق.
قال عامل بمخيمات هؤلاء اللاجئين بسيدي فرج إن السلطات الجزائرية وفرت لهم جميع الظروف المعيشية من مأوى وإطعام وكل المتطلبات، مشيرا إلى أن الكثير منهم يرفضون البقاء هناك ويلجأون إلى العاصمة للتسول، لأنهم رأوا فيها مهنة مربحة، ويقومون في المساء باستبدال النقود الوطنية التي حصلوا عليها في اليوم بالعملة الصعبة "دوفيز"، والعودة في المساء إلى المخيمات، مضيفا أن هناك من يفضلون تجنب عناء التنقل يوميا إلى المخيم مساء، بالمبيت في حمامات العاصمة ودور الرحمة، مستغربا رفض هؤلاء التنقل إلى المخيمات التي تضمن لهم كل ما يحتاجون إليه خاصة الأمن، مفضلين البقاء في الشوارع حيث يتعرضون لمضايقات من قبل بعض المتسولين الجزائريين.
كما انتشرت أيضا ظاهرة غريبة في أوساط المتسولات الجزائريات اللواتي يقمن بانتحال صفة سوريات، كما هو حال بعض الصحراويين الذين ينتحلون صفة اللاجئين الأفارقة من أجل استعطاف الجزائريين الذين يفضلون في الكثير من الأحيان التصدق على المتسولين الأجانب، كما هو حال شابة وجدناها في أحد شوارع العاصمة، اقتربنا منها للتحدث معها فتبين من خلال حديثها أنها جزائرية تنتحل صفة سورية، نظرا لتلعثمها في الكلام وعدم قدرتها على التكلم باللهجة السورية بسلاسة، وهذا ما أكده لنا بائع الأحذية الذي كانت تتسول أمامه والذي قال إنها جزائرية، مشيرا إلى أن العديد من المتسولات الجزائريات يقمن بانتحال صفة سوريات.
لقيت الحفلات الغنائية التي تشهدها عاصمة ولاية البويرة خلال شهر رمضان المعظم استياء كبيرا لدى العائلات البويرية خاصة أنها أرّقت هدوءها وأزعجت سمعها في ليالي رمضان الطاهرة التي يسعى فيها المواطن إلى عمل كل ما يتيح له أن يناله من أجر العبادة الى جانب تزامنها مع ما يحدث في غزة.
واستنادا الى تصريح بعض العائلات فإن حفلات "الشطيح والرديح" التي تحتضنها دارالثقافة "علي زعموم" بوسط المدينة قبل انتهاء صلاة التراويح تتنافى والتعاليم الإسلامية، فالشهر الفضيل موسم للعبادة والتقرب الى رب العباد والإكثار من الطاعات والصدقات وبذل الخيرات للقريب والبعيد وحتى عابر السبيل وكل محتاج فقير. فهو شهر للصلاة وقراءة القرآن وليس لإحياء حفلات السهر والمجون التي أصبحت تزاحم أصوات القراء الصادحة من المآذن. وهي الحقيقة المرة التي لمسناها في الأسبوعين الأول والثاني من شهر رمضان مثلما هو الشأن للحفلة التي تم بتخصيص مساحة للفرقة الموسيقية بمحاذاة مسجد ابن باديس الذي لا يبعد عنها إلا بأمتار قليلة، لتمتزج تلاوة القرآن الكريم بالنغمات الموسيقية والكلام غير اللائق، الامر الذي تذمر منه السكان خاصة المصلين.
الحفلات خصصت لها أغلفة مالية معتبرة في الوقت الذي تم فيه تهميش المنشدين والمحاضرين وحتى الأئمة من خلال عدم دعوتهم لتقديم محاضرات ومداخلات دينية وعلمية يستفيد منها الجميع، حيث غابت المسابقات الأدبية والدينية وحلت محلها العروض الصاخبة التي أكد في شأنها الكثير من المواطنين أنها تعدت على قدسية الشهر الكريم خاصة أن القائمين على تنظيمها جلبوا المغنين والمغنيات تحت اسم سهرات رمضان دون مراعاة للدين والأخلاق والمجتمع. وقد صرح رب عائلة بأنه في السنوات الماضية كانت مثل هذه النشاطات تختفي مع تصفيد مردة الجن والشياطين لكن اليوم لا بأس فشيطان الإنس أجبر شيطان الجن على التقاعد وحل محله في شهر رمضان الكريم .
وقد لقيت حفلات رمضان استنكارا كبيرا لدى سكان الولاية لما يحدث في غزة، ففي الوقت الذي كان ينتظر فيه التضامن مع الشعب الفلسطيني الشقيق خلال العدوان الذي يعيشه تم تنظيم حفلات راقصة الى غاية الساعات الاخيرة من الليل بمشاركة أعداد هائلة من الشباب يخضعون فيها الى التنويم لتصبح القضية الفلسطينية قضية بلا معنى ولا هوية لدى الكثير من شباب البويرة الذين همهم الوحيد اسم المغني او الفرقة التي ستحيي السهرة.
أما بالنسبة لبرامج إذاعة البويرة الجهوية فقد لقيت استحسان سكان الولاية وحتى الولايات المجاورة خاصة أن برامجها خضعت لتعديل بالموازاة مع شهر رمضان حيث تم اعداد برامج دينية قيمة مثل حصة الإعجاز العلمي في القرآن والسنة النبوية الذي يبث يوميا، برنامج فقه أمام دار الهجرة، فقه المذهب المالكي، وحصة في رحاب رمضان وغيرها الى جانب برامج ثقافية تربوية هادفة ومسابقات دينية تتمثل في حصة إنشادية دينية للمنشد حمزة مزيان وأخرى مخصصة للأطفال يتم فيها التطرق الى الحكايات الشعبية التي تحمل عبرة ومغزى والتي تهدف الى غرس المحبة والتآخي في قلوب الناشئة وتحسين مستواهم الثقافي والعلمي.
حملها ثلاثة جنود وسط التصفيرات ضد هولاند
الراية الجزائرية في قلب باريس
الثلاثاء 15 جويلية 2014 الجزائر: محمد سيدمو
Enlarge font Decrease font
لم تنجح تهديدات اليمين المتطرف في فرنسا وجمعيات الحركى وقدماء المحاربين، في عرقلة سير الاحتفالات المخلدة للحربين العالميتين التي صاحبت هذه السنة العيد الفرنسي المصادف لـ14 جويلية
وظهرت الراية الوطنية في الاحتفالات محمولة من قبل ثلاثة جنود جزائريين يرتدون بزات عسكرية بيضاء. خلافا لما كان متوقعا، لم تسجل وسائل الإعلام التي غطت بكثافة الاحتفالات المخلدة للعيد الفرنسي، أي تجاوز من قبل الجمهور الحاضر على جنبات الشانزيليزي لدى مرور الوفد العسكري الجزائري المشارك في الاحتفالات. وقد ظهر الجنود الجزائريون الثلاثة باللباس العسكري، يتوسطهم حامل الراية الوطنية، ثم أخذوا مكانهم ضمن بقية الوفود المشاركة قبالة المنصة الرسمية التي كان حاضرا فيها الرئيس فرانسوا هولاند بساحة الكونكورد. وجاء تمثيل الجزائر في الوفد الرسمي بقيادة وزير الطاقة يوسف يوسفي بتكليف من رئيس الجمهورية.
ويبدو أن الحملة التي قادها نائب الجبهة الوطنية جيلبار كولار ونائب رئيس حزب مارين لوبان لويس أليو، تحت شعار ”لا لاستعراض الجنود الجزائريين في 14 جويلية 2014”، لم تتمكن من حشد أنصارها خلال الاحتفالات، رغم جمعها لأكثر من 15 ألف توقيع وفق ما ذكرت مجلة جون أفريك. وتأتي مبررات الرفض وفق اليمين المتطرف وجمعيات الحركى والأقدام السوداء من منطلق أن هذه المشاركة تعد ”استفزازا وعلامة ازدراء لضحايا الجيش الجزائري” على حد زعمهم.
ويقدر عدد الجزائريين الذين ماتوا خلال الحربين العالميتين وفق تقدير وزير الدفاع الفرنسي جون إيف لودريان بحوالي 23 ألف قتيل. وقال لودريان مدافعا عن المشاركة الجزائرية في حوار مع إذاعة أوربا 1 أمس الأول: ”أرى من غير المناسب أن ننتقد مجرد دعوة الجزائر التي ضحى آباء وأجداد من يعيشون فيها اليوم من أجل أن تكون فرنسا هي فرنسا اليوم”. وأضاف: ”في تلك الفترة كان هناك 23 ألف قتيل ممن نقول عنهم إنهم جزائريون اليوم، فكيف لا ندعوهم اليوم لذكرى موتاهم؟ يجب أن نعمل في إطار محترم”.
ولم يمر وصول الرئيس الفرنسي إلى موقع الاحتفالات دون أن يُخلف ردود فعل من الغاضبين على سياساته. وقد تعرض فرانسوا هولاند الذي كان مرفوقا بقائد الجيش الفرنسي، بيار فيليي، لموجة من التصفيرات من قبل الجمهور الحاضر لمدة ثوان، من أجل إظهار عدم رضاهم عن سياسة الحكومة وحالة الركود التي يعيشها الاقتصاد الفرنسي والبطالة، وقامت الشرطة الفرنسية إثر ذلك بسلسلة اعتقالات شملت بعض العشرات من الجمهور كما نقلت جريدة لوباريزيان الفرنسية.
لكن درجة الغضب التي لوحظت على المحتجين في احتفالات هذه السنة كانت أقل من تلك المسجلة في احتفالات السنة الماضية التي تعالت فيها التصفيرات بسبب تمرير الاشتراكيين قانون المثليين في فرنسا. ويعاني الرئيس الفرنسي من تراجع واسع في شعبيته مثلما تكشف استطلاعات الرأي منذ أشهر، عكس وزيره الأول مانويل فالس الذي يحظى بنسب شعبية جيدة، ما جعل الكثير من المراقبين يتوقعون منافسة بينهما خلال الانتخابات الرئاسية المقبلة في 2017، رغم نفي الوزير الأول لذلك.
وشهد الحفل حضور 4 آلاف شخص، تجمعوا في ساحة الكونكورد، في استعراض تضمن مشاركين من 80 دولة. وكانت أغلب الدول الحاضرة ممثلة بوزراء خلافا لاحتفال 6 جوان الماضي بذكرى إنزال قوات الحلفاء على شواطئ النورماندي الذي شهد حضور حوالي 20 رئيس دولة. ومعلوم أن يوم 14 جويلية يمثل العيد الوطني في فرنسا الذي يصادف ذكرى الثورة الفرنسية في 1789، لكنه خُصص استثنائيا هذه السنة لتخليد ذكرى الجنود الذين ماتوا في الحربين العالميتين الأولى التي مر عليها 100 عام والثانية المنتهية منذ 70 عاما.
عدد القراءات : 24720 | عدد قراءات اليوم : 23291
أنشر على
1 - Rachid
2014-07-14م على 23:32
Monsieur Hollande, merci pour le soutien au 4e mandat , vous avez le gaz de schiste en échange plus des contrats
2 - Algérien petitfils d'un chahid
Algérie
2014-07-15م على 0:53
je me demande qu'elle serait la réponse de nos responsables sur la question posée par Le Colonel Amirouche rahimahou allah concernant cette mascarade . ,
3 - ابن الجزائر مغترب
اروبا
2014-07-15م على 3:41
الأمر في غاية الخطورة و ليس سهلا كما تتصورون إحتفال بهذ المناسبة التي لا تعني الجزائر هي إنتهاكا لحرمة الوطن و سيادته و كأن المستعمر الماضي لزال حاضرا ثم الذين قاتلوا مع الفرنسين كانوا تحت الإحتلال في تلك الوقت كانت فرنسا محتلة الجزائر عسكريا هذا يدل على الذين شاركوا مع عدو الماضي كانوا مجبرين و ليس بإختيار منهم للأسف لم نستقل كليا بل جزئيا و إستدعاء الجزائر في مثل هذه المناسبة إنه تلميح من فرنسا لا يفهمه إلا أصحاب العقول السليمة
4 - مواطن
2014-07-15م على 5:56
انها اهانة كبرى لمليون و نصف شهيد لتاريخنا الثورية و اهانة لجيشنا الشعبي و تضاف اهانة لكرامة شعب الجزائر بسبب مشاركة لتمجيد الاستعمار الفرنسي و اخذ التصفير برغم انه رمزي تكفي لاعتراف بالاستعمار لتنسي ان فرنسا اجبرت بالقوة الجزائريين في حرب عالميتين و تمثل ذلك كخيانة ثانية لهم بعد اكاذيب الاستعمار لما سماهم les indigènes و مجزرة سطيف و قسنطينة 1945 هؤلاء ضحوا من اجل الاستقلال تم اهانتهم و خيانتهم في تمجيد حفلات لفرنسا و دفن المرجعية الثورية
5 - DJAMEL
CONSTANTINE
2014-07-15م على 11:21
خبزة مرة للجنود على الصورة ' نفس القصة تعاد ' و التي حدثت من ايام قليلة ماضية ' عندما اصطف عدد كبير من الوزراء في حر الشمس بالمطار لاستقبال اكبر مجرم و خائن العصر CC.
المهم ' انه لا يزال هناك من الشرفاء من الجزائريين من لا ينكسر و ينحني من اجل وظيفة .
6 - عبد العالي فضل
الجزائر
2014-07-15م على 11:55
14جويلية 1940 . الالمان احتلوا باريس في خلال 24 ساعة . و احتلوا كامل التراب الفرنسي في 48 ساعة و نصبوا حكومة فيشي المواليه لهم في الجنوب الفرنسي . و فرض هتلر على جنود الجيش الفرنسي المسير في اكبر شوارع باريس برؤوس منحية للارض و ايديهم فوق رؤوسهم . فعن اي انتصار يتحدث سيادة الرئيس . و هل الفرنسيون لا يخجلون من انفسهم و هم يوهمون العالم بانهم انتصروا ؟ الذي انتصر هو الجنود الامريكان و الانكليز بقيادة الجنرال ايزنهاور .العب غيرها ايها الفرنسي فانت عاجز على تحرير بلدك لكنك فقط قادر على احتلال بلدان غيرك بالقمع .
7 - tarik
anywhere
2014-07-15م على 11:33
je suis sur que ces trois là sont pistonés en plus .
8 - رياض
الجزائر العاصمة
2014-07-15م على 12:16
ما نحن فيه أقوى من الوصف . هذا الذي نتألم من مشاهدته كل يوم ينفذ من مسام الجلد الى اللحم و العظم ، ما كان و ما سيكون دمارا لا يتوقف عند حدّ ، لا في الحياة السياسية و لا في واقع اجتماعي مزري ... من فضلكم لا مزيد عمّا نحن فيه
9 - AMINE
algerie
2014-07-15م على 12:30
شوف هذا العجب حاجة غريبة بركاكم من الخروطي و البولتيك فرنسا ماهيش مستعرفة بيك و لا بغيرك يا الشعب الجزائري اصلا نحن محتلين بطريقة غير مباشرة و خانعين حتى النخاع لسياسة الفرنسيين و لا نزال نمشي بالثقافة التى تركتها فينا و لكم مثال من بين الالاف من الامثلة الا و هو الجزائر عملتها الدينار و لما تسال اي احد و انا اتحدى غير هذا و تقول له ماذا نسمي عشرة دنانير يقول لك و بغير تفكير الف فرنك اذا اين العيب اهو فينا اما علينا و لو كنا شعب صحيح متحرر لما تعاملنا مع فرنسا بطرق اخرى و نشتري و نبيع بالدينار الجزائري و ليس بالفرنك الفرنسي ... المجد و الخلود لشهدائنا الابرار تحيا الجزائر و الله يرحم الشهداء . انشري يا جريدة المقص .
10 - الجزائرية
2014-07-15م على 12:12
هفو الشعب بالعلم في فرنسا.... تمنينا لو أن السلطات الجزائرية تحصلت على إعتذار رسمي من فرنسا على جرائمها الإستعمارية لا هذه المهزلة
11 - berkani athmane
Algérie
2014-07-15م على 12:51
مشاركة الجزائر في 14 جويلية بفرنسا شيئ عادي جدا و بالعكس فإن الشخصية دليلها الوجود أي الحضور و ليس الغياب .
12 -
2014-07-15م على 13:56
أين السعيد عبادو ؟؟؟ قلت لك سابقا شيش ان استطعت انتقد بوتفليقة على هذا الفعل .. انتقده او ارحل من منصبك و اسكت للأبد . لكن هيهات لن تفعل لان ما يهمك هو منصبك اما حكايات الوطنية و الجهاد و الثورة و رفض فرنسا ... فهذه تبلعطو الناس برك و لكن لا تعلمون ان الناس فاقت بيكم من زمان ، وانتوما لي مافقتوش بلي فقنالكم .
13 - خالد
الجزائر
2014-07-15م على 13:45
لماذا المزايدات ؟؟؟ كون الجيش الجزائري يمشي في الإليزي رافعا الراية الوطنية ، هو إنتصار للجزائر و اعتراف من فرنسا : 1) أن الجزائر لم تعد فرنسية ، 2) أن الجزائريين ضحوا من أجل تحرير فرنسا ثم الجزائر، 3) أن الجزائر اليوم هي دولة سيدة و لها جيش وطني يمثلها في المحافل الدولية . هذا نجاح كبير للجزائر
14 - arabio
france
2014-07-15م على 14:10
اتركو الي يفرقنا وثمنوا الدي يجمعنا يرحمكم الله
15 - عمارة
2014-07-15م على 14:25
الراية الجزائرية فى قلب باريس
و باريس فى قلب حكامنا و مسؤولينا
الله يرحم الشهداء والله يحمى الجزائر من الخونة الحركى .
16 - مقهورة
الجزائر
2014-07-15م على 14:24
فعلا هو اعتراف فرنسا بتضحيات اجدادنا لتحريرها من النازيين ؟ عذرا سيدي الرئيس لا استطيع تصديق ذلك . اليس الاولى ان تعترف بجرائمها في الجزائر قبل الاعتراف بجميلنا ؟ لكن وجدت مجاهدين و ابناء شهداء اكثر سوءا من الحركى فلتفعل فرنسا ما تشاء ما دمتم نسيتم ان اجدادنا جندوا اجبارا واصبحتم تعشقونها بقدر كره الشهداء لها رحمهم الله . ( بهدلتوا تاريخكم يا المجاهدين و اباكم يا اولاد الشهداء )
-
http://www.transilien.com/static/touristique/champs-elysees
©A.JORON
Avenue des Champs Élysées - 75008 Paris
Itinéraire en transport en commun :
• Prenez le métro ligne 1 ou 13 jusqu’à la station "Champs-Élysées – Clemenceau", ou la ligne 1 jusqu’à la station "Georges-V" pour arriver du côté de la place Charles-de-Gaulle.
• Avec les lignes de métro 8 et 12, vous pouvez aussi descendre à la station "Concorde" et rejoindre les Champs-Élysées par la place de la Concorde.
• La station "Franklin-D.-Roosevelt", de la ligne 9, est située au milieu des Champs-Élysées.
Il n’en a pas toujours été ainsi : lors de la création de cette artère parisienne au XVIIe siècle, le quartier était plutôt mal famé… Il a fallu attendre le XIXe siècle et l’intervention de l’architecte Jacques Hittorf pour que les Champs-Élysées acquièrent leurs lettres de noblesse. En 1938 d’ailleurs, l’avenue sera la première au monde à être goudronnée. Depuis, tous les grands événements français se déroulent ou se célèbrent sur les Champs-Élysées, du défilé du 14 Juillet à l’arrivée du Tour de France, de la Libération de Paris en 1944 au titre mondial des footballeurs en 1998. Et chaque année, le 31 décembre, les Champs-Élysées, également réputés pour leurs illuminations des fêtes, sont transformés en voie piétonne attirant des centaines de milliers de personnes.
http://lejournaldemayotte.com/societe/succes-populaire-pour-le-defile-14-juillet/
La légion, le BSMA, la gendarmerie, la police nationale, la police municipale et les pompiers ont paradé entre la pointe Mahabou et le rond-point du Commandant Passot. Huit personnes ont également été décorées pour leur mérite et leur dévouement.
- See more at: http://lejournaldemayotte.com/societe/succes-populaire-pour-le-defile-14-juillet/#sthash.mJoC2tup.dpuf
- See more at: http://lejournaldemayotte.com/societe/succes-populaire-pour-le-defile-14-juillet/#sthash.mJoC2tup.dpuf
قسنطينة
إطلاق أشغال إنجاز دار ومتحف للصناعة التقليدية
الاثنين 14 جويلية 2014 واج
Enlarge font Decrease font
شرع مؤخرا في أشغال إنجاز دار و متحف للصناعة التقليدية بوسط مدينة قسنطينة على مساحة 10 آلاف متر مربع حسبما لوحظ اليوم الاثنين. و عبر ل"وأج" حرفيون غالبا ما كانوا يضطرون إلى تقليص نشاطاتهم بسبب غياب الفضاءات الملائمة عن"ارتياحهم لتمكنهم أخيرا من الحصول على مكان يمكنهم من عرض و تسويق منتجاتهم و إبراز مهارتهم". و إذا كانت الحركية غير العادية التي تسود موقع الورشة (المعروفة محليا تحت اسم "دنيا الطرائف") و التي تتميز بحركة ذهاب و مجيء العمال و الضجة التي تصنعها آليات الأشغال العمومية تثير فضول السكان المحليين فإنها تسببت في استياء الباعة الذين تعودوا على ممارسة تجارتهم بالمكان حسبما لوحظ. و اعتبرت السيدة نصيرة فصيح رئيسة الفيدرالية الولائية للحرفيين بأن هذا المكان الواقع بقلب المدينة "يستجيب للأبعاد الثقافية و التاريخية لهذه المشاريع الموجهة للمحافظة على التراث الحرفي الخاص بمدينة الصخر العتيق".
-
La légion, le BSMA, la gendarmerie, la police nationale, la police municipale et les pompiers ont paradé entre la pointe Mahabou et le rond-point du Commandant Passot. Huit personnes ont également été décorées pour leur mérite et leur dévouemen
- See more at: http://lejournaldemayotte.com/societe/succes-populaire-pour-le-defile-14-juillet/#sthash.mJoC2tup.dpuf
الاخبار العاجلة لالغاء الداي حسين والي قسنطينة زيارته السياحية لمعالم قسنطينة عاصمة الانزلاقات الارضية العربية 2014حيث حضرت سيارات الشرطة والدرك ورجال الصحافة وانتظر الحضور ساعات ليخرج الداي حسين والي قسنطينة الى مرافقيه سياح اخبار قسنطينة معتدرا ويدكر ان قافلة الداي حسين الامنية امتدت من امام ديوان الوالي الى مخرج ثكنة الدرك الوطني بوسط مدينة قسنطينة ويدكر ان مدخل طريق عبان رمضان شهد تصدعات في حركة المرور والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاحتجاج سكان قسنطينة على المديعة سلمي بوعكاز في حصة الدنيا حظوظ بسبب تخصيصها للمفطرين في رمضان بقسنطينة ويدكر ان المديعة قدمت الحصة بلغة صريحة رافضة اضراب سكان قسنطينة عن الطعام بحجة شهر رمضان والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية امينة تباني ان رجال الشرطة الجزائرية مهددون بالبطالة الاقتصادية في حالة اختفاء الجرائم في الشوارع الجزائرية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاهداء الدولة الفرنسية المشاركة الجزائرية في احتفالات العيد الفرنسي 14جويلية 2014الى دولة اسرائيل وانصار الجزائر الرافعين لعلم فلسطين في البرازيل سبب الهجوم العسكري الاسرائيلي على غزة ومساندة شباب غزة دو الاصول الجزائرية عبر مساندتهم للفريق الجزائري في البرازيل سبب الهجوم الاسرائلي على شعب غزة الاسلامي وفي انتظار الهجوم الاسرائيلي على الاراضي الجزائرية تبقي اهازيج انصار الفريق الجزائري وصور مراسلي القنوات الفضائية الجزائرية من غزة سبب سقوط قنابل اسرائيل على غزة ويدكر ان اسرائيل تستغل احداث كاس العالم لتصنع الحدث العالمي والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف صحيفة الخبر الخاضعة لسلطة جنرالات الجزائر الولاية ال49في اقامة الرؤساء والجزائريون يطالبون سكان الولاية 49بدفع حقوق المواطنة لمؤسسات الكهرباء اوالغاز والبلدية واتصالات الجزائر حتي تتحقق دولة الجزائر العادلة بين المواطنين والرؤساء والاسباب مجهولة
موريتي.. الولاية رقم 49
نادي الصنوبر وموريتي وحيدرة، هي أبرز المناطق التي يعيش فيها الوزراء ورجال الدولة، وهو محمية على الشاطئ لا تبتعد كثيرا عن سيدي فرج أو اسطاوالي، إحدى المناطق التي تحولت خلال السنوات القليلة الماضية إلى أحياء راقية يرتادها السياسيون وقيادات الجيش وأعضاء الحكومة وكبار رجال الأعمال ونجوم الإعلام والفن والثقافة.. الخ. وتوصف هذه المنطقة من قبل مختلف الجهات المناوئة لتوجهات السلطة بأنها الولاية التاسعة والأربعين، وقد خصصت للوزراء وموظفين سامين في الرئاسة وقيادات عسكرية وحزبية. وتلتهم الإقامة مصاريف بالملايير من الخزينة العمومية، فالمقيمون بها لا يدفعون فواتير الماء والكهرباء والهاتف والكراء والتنقل والبنزين، والبعض من المستفيدين لا ينزلون بإقاماتهم إلا في العطلة الصيفية للاستجمام بالبحر
اخر خبر
الاخبار العاجلة لالغاء الداي حسين والي قسنطينة زيارته السياحية لمعالم قسنطينة عاصمة الانزلاقات الارضية العربية 2014حيث حضرت سيارات الشرطة والدرك ورجال الصحافة وانتظر الحضور ساعات ليخرج الداي حسين والي قسنطينة الى مرافقيه سياح اخبار قسنطينة معتدرا ويدكر ان قافلة الداي حسين الامنية امتدت من امام ديوان الوالي الى مخرج ثكنة الدرك الوطني بوسط مدينة قسنطينة ويدكر ان مدخل طريق عبان رمضان شهد تصدعات في حركة المرور والاسباب مجهولة
Saïd Hamdine (Hydra) : Des habitants en danger
le 15.07.14 | 10h00
Réagissez
|
© El Watan
La vétusté du bâtiment met en danger la vie de ses...
Cela dure depuis plus de 27 ans et le cauchemar continue pour les habitants de l’immeuble du 8, boulevard Saïd Hamdine à Hydra, à quelques mètres seulement de la place El Qods.
Il y a six mois, vers 4 heures du matin, un bruit assourdissant a
réveillé en sursaut les habitants du 8, boulevard Saïd Hamdine, à Hydra.
Tout le monde a cru à un tremblement de terre mais, en fait, il
s’agissait d’un bloc de pierre qui s’était détaché d’un mur d’enceinte
pour s’écraser dans la cour de l’un des voisins. Le pire a été
heureusement évité, car si cela s’était produit dans la journée, il y
aurait eu certainement mort d’homme, sachant que dans cette courette des
enfants viennent souvent jouer. Depuis, les habitants de cet immeuble
ne décolèrent pas, notamment vis-à-vis de l’APC d’Hydra qui, depuis plus
de vingt ans, n’a pas pris en charge la réfection des balcons, malgré
un accident, en 1986, qui a causé le décès d’une vieille dame après
l’effondrement d’un balcon du 5e étage.
Au départ, les services de l’APC avaient argué le fait que plusieurs habitants sont propriétaires et que les travaux leur incombaient.
Ensuite, qu’il était difficile de trouver une entreprise pour prendre en charge les travaux de réfection des balcons, malgré le lancement d’un avis appel d’offres.
Pourtant, l’APC d’Hydra a réussi à reconstruire son nouveau siège, ultramoderne, en trouvant les entreprises qu’il fallait et les financements nécessaires (35 milliards de centimes), mais quand il s’agit de la sécurité du citoyen, tout devient difficile. Il est utile de rappeler que le jour de l’accident, les représentants de l’APC se sont déplacés en force sur les lieux et, à leur tête, le maire Nacer Ferrah qui a promis de prendre en charge rapidement l’affaire, afin d’éviter un nouveau drame, d’autant que, régulièrement, des pans de balcons tombent et occasionnent des dégâts.
L’été dernier, un bébé que sa mère nourrissait dans la cour a frôlé la mort quand un pan de balcon est tombé à quelques centimètres de lui. Pour leur part, les habitants du 8 boulevard Saïd Hamdine attendent toujours l’APC, alors que plusieurs dossiers ont été déposés, y compris au niveau de la wilaya d’Alger, sans compter les va-et-vient à la mairie depuis plus de deux décennies. Plusieurs articles publiés dans les journaux ont évoqué également le cas de cette bâtisse qui aurait pu être prise en charge depuis bien longtemps dans le cadre du programme de réhabilitation du vieux bâti de la wilaya d’Alger. En vain.
Pourtant, dans une interview accordée au quotidien El Watan, le P/APC Nacer Ferrah déclarait : «Vous n’êtes pas sans savoir que la commune d’Hydra est parmi les plus riches d’Algérie et parmi les meilleures en termes de gestion du budget. Nous avons consacré cette année pas moins de 90 milliards de centimes pour les projets d’équipement sur un total de 174 milliards de centimes du budget de 2013.» Mais sans le 8 boulevard Saïd Hamdine, malheureusement.
Au départ, les services de l’APC avaient argué le fait que plusieurs habitants sont propriétaires et que les travaux leur incombaient.
Ensuite, qu’il était difficile de trouver une entreprise pour prendre en charge les travaux de réfection des balcons, malgré le lancement d’un avis appel d’offres.
Pourtant, l’APC d’Hydra a réussi à reconstruire son nouveau siège, ultramoderne, en trouvant les entreprises qu’il fallait et les financements nécessaires (35 milliards de centimes), mais quand il s’agit de la sécurité du citoyen, tout devient difficile. Il est utile de rappeler que le jour de l’accident, les représentants de l’APC se sont déplacés en force sur les lieux et, à leur tête, le maire Nacer Ferrah qui a promis de prendre en charge rapidement l’affaire, afin d’éviter un nouveau drame, d’autant que, régulièrement, des pans de balcons tombent et occasionnent des dégâts.
L’été dernier, un bébé que sa mère nourrissait dans la cour a frôlé la mort quand un pan de balcon est tombé à quelques centimètres de lui. Pour leur part, les habitants du 8 boulevard Saïd Hamdine attendent toujours l’APC, alors que plusieurs dossiers ont été déposés, y compris au niveau de la wilaya d’Alger, sans compter les va-et-vient à la mairie depuis plus de deux décennies. Plusieurs articles publiés dans les journaux ont évoqué également le cas de cette bâtisse qui aurait pu être prise en charge depuis bien longtemps dans le cadre du programme de réhabilitation du vieux bâti de la wilaya d’Alger. En vain.
Pourtant, dans une interview accordée au quotidien El Watan, le P/APC Nacer Ferrah déclarait : «Vous n’êtes pas sans savoir que la commune d’Hydra est parmi les plus riches d’Algérie et parmi les meilleures en termes de gestion du budget. Nous avons consacré cette année pas moins de 90 milliards de centimes pour les projets d’équipement sur un total de 174 milliards de centimes du budget de 2013.» Mais sans le 8 boulevard Saïd Hamdine, malheureusement.
A. I.
ur dire haut ce que beaucoup pensent très bas, en critiquant le directeur de la culture.
La ministre de la culture Nadia Cherabi a exprimé sa satisfaction, hier
durant sa visite à Constantine, concernant l’avancement des travaux de
réalisation qui entrent dans le cadre des préparatifs de l’évènement
«Constantine capitale de la culture arabe 2015». En visitant les projets
en réalisation, la ministre a insisté sur le fait d’accélérer les
travaux, car il ne reste pas beaucoup de temps.
Étant donné que tous les problèmes administratifs, qui entravaient auparavant l’avancement de la réalisation de certains projets, ont été réglés, elle a instruit les responsables de veiller à ce que les taux atteignent les 70 % avant la fin du mois de décembre, notamment pour le palais d’exposition dont la plate-forme n’est pas encore sortie du sol. Concernant la salle des spectacles, dont les travaux ont atteint 65%, la ministre a ordonné, aussi, de faire en sorte que ce taux arrive à 70% en septembre (délai maximal).
Car, selon ses dires, ce seuil détermine la confection et l’approbation du statut de l’établissement. À propos de la salle des spectacles, Abdelhalim Serraï, directeur général de l’agence pour la réalisation des grands projets culturels (ARPC), nous a aussi exprimé sa satisfaction relative à la réalisation de ce projet, et son soulagement. «Mon inquiétude était beaucoup plus d’ordre administratif, mais maintenant la ministre est là pour solutionner ce problème, afin de déterminer le statut. Car il faut savoir que c’est la première grande salle de spectacles réalisée en Algérie.
Elle compte 3 000 places et nous avons exigé qu’elle ait une fonction polyvalente pour permettre l’organisation de plusieurs types de spectacles», a déclaré notre interlocuteur. Selon lui, il s’agit aussi de recruter et d’organiser un nouveau personnel. Au minimum 40 personnes vont être recrutées, toujours selon ses dires, de préférence des jeunes constantinois, qui vont être formés pour devenir des formateurs plus tard. « En fait c’est toute une machine, où il y a plusieurs aspects à prendre en compte, notamment la gestion de la salle, la maintenance des équipements, des bâtiments et autres», a-t-il précisé.
Par ailleurs, la ministre a rencontré dans l’après-midi un échantillon des artistes et des hommes et femmes de culture de la ville pour un échange autour des dossiers qui concernent au premier chef la communauté. La rencontre qui a eu lieu au siège de la wilaya à Daksi, n’a pas été, hélas, bien fructueuse, compte tenu de l’assistance nombreuse et l’impossibilité de donner le micro à tous. Les mauvaises habitudes ont été de la partie aussi, puisque les organisateurs de la wilaya, croyant encore aux mythes, ont privilégié des personnalités qui ne sont pas forcement les plus représentatives et les plus à même d’exprimer les doléances et les attentes des artistes de Constantine.
Il a fallu qu’un artiste- peintre, en l’occurrence Karim Dellouche, arrache le micro pour intervenir et dire haut ce que beaucoup pensent très bas, en critiquant le directeur de la culture, présent dans la salle. Un tonnerre d’applaudissements s’en suit, approuvant ces paroles, pour le moins soulageantes.
Étant donné que tous les problèmes administratifs, qui entravaient auparavant l’avancement de la réalisation de certains projets, ont été réglés, elle a instruit les responsables de veiller à ce que les taux atteignent les 70 % avant la fin du mois de décembre, notamment pour le palais d’exposition dont la plate-forme n’est pas encore sortie du sol. Concernant la salle des spectacles, dont les travaux ont atteint 65%, la ministre a ordonné, aussi, de faire en sorte que ce taux arrive à 70% en septembre (délai maximal).
Car, selon ses dires, ce seuil détermine la confection et l’approbation du statut de l’établissement. À propos de la salle des spectacles, Abdelhalim Serraï, directeur général de l’agence pour la réalisation des grands projets culturels (ARPC), nous a aussi exprimé sa satisfaction relative à la réalisation de ce projet, et son soulagement. «Mon inquiétude était beaucoup plus d’ordre administratif, mais maintenant la ministre est là pour solutionner ce problème, afin de déterminer le statut. Car il faut savoir que c’est la première grande salle de spectacles réalisée en Algérie.
Elle compte 3 000 places et nous avons exigé qu’elle ait une fonction polyvalente pour permettre l’organisation de plusieurs types de spectacles», a déclaré notre interlocuteur. Selon lui, il s’agit aussi de recruter et d’organiser un nouveau personnel. Au minimum 40 personnes vont être recrutées, toujours selon ses dires, de préférence des jeunes constantinois, qui vont être formés pour devenir des formateurs plus tard. « En fait c’est toute une machine, où il y a plusieurs aspects à prendre en compte, notamment la gestion de la salle, la maintenance des équipements, des bâtiments et autres», a-t-il précisé.
Par ailleurs, la ministre a rencontré dans l’après-midi un échantillon des artistes et des hommes et femmes de culture de la ville pour un échange autour des dossiers qui concernent au premier chef la communauté. La rencontre qui a eu lieu au siège de la wilaya à Daksi, n’a pas été, hélas, bien fructueuse, compte tenu de l’assistance nombreuse et l’impossibilité de donner le micro à tous. Les mauvaises habitudes ont été de la partie aussi, puisque les organisateurs de la wilaya, croyant encore aux mythes, ont privilégié des personnalités qui ne sont pas forcement les plus représentatives et les plus à même d’exprimer les doléances et les attentes des artistes de Constantine.
Il a fallu qu’un artiste- peintre, en l’occurrence Karim Dellouche, arrache le micro pour intervenir et dire haut ce que beaucoup pensent très bas, en critiquant le directeur de la culture, présent dans la salle. Un tonnerre d’applaudissements s’en suit, approuvant ces paroles, pour le moins soulageantes.
Yousra Salem
Vos réactions 4
L'échotier
le 14.07.14 | 20h29
itar
le 14.07.14 | 19h51
simsim
le 14.07.14 | 18h17
L'échotier
le 14.07.14 | 12h39
à Simsim
Ni hassidines, ni aveugles. Les enfants de Constantine ont
compris depuis longtemps que leur ville est colonisée par une mafia
venue d'ailleurs. Et si vous êtes objectif et si vous êtes nés à
Constantine, vous aurez constaté depuis longtemps que cette ville n'est
plus que l'ombre d'elle-même. Et ce n'est pas cette manifestation qui va
la relever. Le diable se cache dans les petits détails : pas de
transport digne de ce nom, une saleté repoussante, des trottoirs
confisqués par l'informel et par le racket au stationnement, des ordures
partout, des immeubles crades, une circulation qui étouffe la ville et
un assainissement abandonné depuis 50 ans. Tout cela ne disparaitra pas
avec Constantine, capitale de la culture arabe. On prend les paris?
FAITES VITE, ON EST PRESSE, MERCI A TOUS
REGLEZ CES PROBLEMES SENSIBLES TRES RAPIDEMENT, ET AVANCEZ,MERCI
J'entends chaque fois à la radio, des appels à tous ceux qui veulent contribuer à la réussite de cette grande manif.Le plus simple et le plus efficace,rationnel,logique serait de s'adresser directement avec les compétences concernées ! Chaque fois c'est le même cirque ! C'est une année de et pour la culture, alors les principaux concernés (Hommes de lettres,et des Arts,artistes,comédiens, historiens, scientifiques.....etc ,sont les premiers concernés pour préparer cette fête grandiose. Le reste c'est les Invités ! Alors de grâce ne confondez pas !
Si Madame la Ministre s'inquiète pour les infrastructures en priorité c'est à son honneur.
J'entends chaque fois à la radio, des appels à tous ceux qui veulent contribuer à la réussite de cette grande manif.Le plus simple et le plus efficace,rationnel,logique serait de s'adresser directement avec les compétences concernées ! Chaque fois c'est le même cirque ! C'est une année de et pour la culture, alors les principaux concernés (Hommes de lettres,et des Arts,artistes,comédiens, historiens, scientifiques.....etc ,sont les premiers concernés pour préparer cette fête grandiose. Le reste c'est les Invités ! Alors de grâce ne confondez pas !
Si Madame la Ministre s'inquiète pour les infrastructures en priorité c'est à son honneur.
critiquer objectivement!
Il faut travailler et critiquer les autres car ceux qui
travaillent sont toujours critiqués par ceux qui ne font rien;c'est une
règle dans notre pays n’empêche que la ville de Constantine va
accueillir cette manifestation qu'on le veuille ou non et makra fel
hassadine!
Toujours
le même cinéma. Nos responsables continuent de faire dans
l'autosatisfaction et pour plaire au ministre, on fait appel à des
personnes conciliantes. Pas de place à ceux qui ont des choses à dire.
Je dis donc Bravo à Karim Dellouche pour avoir dépassé cette loi du
silence, cette omerta digne de la mafia.
Une maison de l’architecte pour la wilaya
le 15.07.14 | 10h00
Réagissez
L’occasion était propice pour la vice-présidente du conseil de l’ordre des architectes de la wilaya de Constantine, Lamia Djeradi, de faire une proposition judicieuse à l’adresse de la ministre de la culture, Nadia Cherabi, en visite ce dimanche à Constantine, en prévision de la manifestation culturelle de 2015.
En effet, cette dernière, très à l’écoute de son auditoire, présent en
force, avait surtout retenu celle ayant trait à la création d’une
maison de l’architecte. En effet, cette idée, très originale comme nous
l’indique son auteure, est préconisée par toutes les grandes métropoles,
et de nous dire : «Voyez-vous, l’on reconnaît une ville, d’abord par
son architecture ; c’est cet aspect qui prédéfinit la culture d’une
population ou d’une ethnie donnée, et c’est pour cette raison que cette
idée me tenait vraiment à cœur pour la proposer à la ministre, qui l’a
très bien accueillie».
N. Benouar
CHU Dr Benbadis : Un établissement au bord de l’asphyxie
le 15.07.14 | 10h00
Réagissez
Avec une superficie de 14 hectares, 52 services, 400 véhicules/jour, et 5000 agents, la structure n’a aucun plan de sécurité. Les travaux du nouveau CHU débuteront en septembre.
Malgré la création de plusieurs structures hospitalières au niveau de
toutes les villes et villages de l’est algérien, le CHU Dr Benbadis
reste la destination première en matière de soins, même pour de petits
bobos. Les évacuations proviennent des wilayas limitrophes, notamment
Mila, Oum El Bouaghi, Skikda et Jijel, pour ne citer que les plus
importantes, puisqu’elles représentent à elles seules 59% de l’activité
du CHU.
Cette sollicitation excessive grève significativement le budget déjà faramineux de l’hôpital. Mais c’est surtout la ressource humaine, particulièrement le personnel soignant, qui ne suffit plus pour faire face à une demande exponentielle en soins médicaux. Une récente réunion tenue en présence de tous les DSP des wilayas précitées pour atténuer toute cette charge sur le CHUC, n’a dégagé apparemment, rien de concret.
Cette situation ne pouvait que générer la déliquescence de l’établissement et le récent vol du bébé en est la preuve évidente à l’instar d’autres vols de produits, médicaments et matériels. Le CHU de Constantine date de 1887 ; il s’étale sur une superficie de 14 hectares avec six ouvertures qui ne fonctionnant pas toutes. Il dispose de 52 services qui renferment à leur tour entre 4 et 5 unités, et où travaillent pas moins de 5000 agents. Ce sont autant de sources potentielles de déstabilisation, à quoi s’ajoute un trafic routier estimé à 400 véhicules par jour, qu’il va falloir impérativement solutionner ou du moins réglementer.
La situation dure depuis plusieurs années et met les directeurs généraux qui se sont succédés à la tête de cet important édifice, dans l’incapacité de gérer le moindre service et c’est encore plus évident quand c’est le citoyen, accompagnateur ou parent de malade qui rajoute une louche par des comportements à la limite de l’agression. Selon le directeur général du CHU, Ahmed Brachia, ces visites sont déjà une source de grands dysfonctionnements et de perturbations des services.
Il nous dit dans ce sens : «Les heures de visite sont pour nous un véritable cauchemar, le personnel soignant qui doit agir selon certaines urgences, est confronté à des obstacles émanant des parents de malades, d’abord par leur nombre puis en se comportant avec un incivisme qui frise l’anarchie». Dans cet ordre d’idées, le DG nous informe que des mesures ont été prises dans ce sens en étroite collaboration avec la sureté de wilaya pour établir un vrai plan sécuritaire qui englobera plusieurs paramètres.
Toutefois, l’on apprend auprès du DG que les travaux de réalisation du nouveau CHU débuteront en septembre prochain après finalisation de l’étude. Avec 42 hectares, le nouveau CHU devra répondre aux attentes du citoyen et pourra, avec des moyens modernes, tant en gestion qu’en équipement, offrir des soins de qualités. C’est une autre occasion pour l’ancien CHU de devenir un lieu de recherches, loin de tout ce vacarme, dont il ne peut plus y faire face.
Cette sollicitation excessive grève significativement le budget déjà faramineux de l’hôpital. Mais c’est surtout la ressource humaine, particulièrement le personnel soignant, qui ne suffit plus pour faire face à une demande exponentielle en soins médicaux. Une récente réunion tenue en présence de tous les DSP des wilayas précitées pour atténuer toute cette charge sur le CHUC, n’a dégagé apparemment, rien de concret.
Cette situation ne pouvait que générer la déliquescence de l’établissement et le récent vol du bébé en est la preuve évidente à l’instar d’autres vols de produits, médicaments et matériels. Le CHU de Constantine date de 1887 ; il s’étale sur une superficie de 14 hectares avec six ouvertures qui ne fonctionnant pas toutes. Il dispose de 52 services qui renferment à leur tour entre 4 et 5 unités, et où travaillent pas moins de 5000 agents. Ce sont autant de sources potentielles de déstabilisation, à quoi s’ajoute un trafic routier estimé à 400 véhicules par jour, qu’il va falloir impérativement solutionner ou du moins réglementer.
La situation dure depuis plusieurs années et met les directeurs généraux qui se sont succédés à la tête de cet important édifice, dans l’incapacité de gérer le moindre service et c’est encore plus évident quand c’est le citoyen, accompagnateur ou parent de malade qui rajoute une louche par des comportements à la limite de l’agression. Selon le directeur général du CHU, Ahmed Brachia, ces visites sont déjà une source de grands dysfonctionnements et de perturbations des services.
Il nous dit dans ce sens : «Les heures de visite sont pour nous un véritable cauchemar, le personnel soignant qui doit agir selon certaines urgences, est confronté à des obstacles émanant des parents de malades, d’abord par leur nombre puis en se comportant avec un incivisme qui frise l’anarchie». Dans cet ordre d’idées, le DG nous informe que des mesures ont été prises dans ce sens en étroite collaboration avec la sureté de wilaya pour établir un vrai plan sécuritaire qui englobera plusieurs paramètres.
Toutefois, l’on apprend auprès du DG que les travaux de réalisation du nouveau CHU débuteront en septembre prochain après finalisation de l’étude. Avec 42 hectares, le nouveau CHU devra répondre aux attentes du citoyen et pourra, avec des moyens modernes, tant en gestion qu’en équipement, offrir des soins de qualités. C’est une autre occasion pour l’ancien CHU de devenir un lieu de recherches, loin de tout ce vacarme, dont il ne peut plus y faire face.
N. Benouar
وزارة الثقافة تكشف عن برنامج تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية |
عدد القراءات: 185
و قد تقرر إنتاج و عرض 4 أفلام وثائقية، 3 أفلام طويلة و ثماني أفلام قصيرة، مع إعداد 40 عملا مسرحيا منها 10 خاصة بالأطفال و كذلك نشر و توزيع ألف كتاب و تنظيم صالون عربي للكتاب و 23 معرضا للكتاب، زيادة على 10 معارض للفنون البصرية و معارض حول الفنون و التراث الشرقيين و الإبداعات الإسلامية، إلى جانب ذلك سيتم تنظيم أسابيع و أيام وطنية على مدار السنة، لمناقشة مختلف القضايا الثقافية، مع توجيه الدعوة لـ 21 دولة عربية- إسلامية تابعة للمنظمة الإسلامية للثقافة و العلوم و 21 دولة أجنبية بينها تركيا، بولونيا، الصين، بلغاريا و أذربيجان. و قد أبدت الوزيرة لدى استماعها لاقتراحات المشاركين في اللقاء، موافقتها على تأسيس مرصد وطني للثقافة. ياسمين.ب |
كشفت، أمس، وزارة الثقافة عن البرنامج الأولي الخاص بتظاهرة قسنطينة
عاصمة الثقافة العربية، و قد تضمن البرنامج الذي سيخضع للتنقيح، تنظيم
ثماني مهرجانات دولية و وطنية و طبع ألف كتاب، إلى جانب عرض 40 مسرحية و
توجيه دعوات لأزيد من ألفي فنان لإحياء جولات موسيقية.
و بمقر الولاية بحي الدقسي قدم إطار في وزارة الثقافة في ختام زيارة العمل
التي قادت الوزيرة نادية شرابي لقسنطينة، البرنامج الأولي لتظاهرة قسنطينة
عاصمة الثقافة العربية و الذي تم عرضه للنقاش على الفاعلين في مجال
الثقافة، حيث سيعرف البرنامج إحياء 2300 فنان، لجولات موسيقية طيلة
التظاهرة التي تنطلق في 16 أفريل من سنة 2015 و تدوم عاما كاملا، كما سيتم
تنظيم 4 مهرجانات دولية في الخط العربي، المنمنمات، الإنشاد و موسيقى
الجاز، مع برمجة 4 مهرجانات وطنية في موسيقى المالوف، الشعر النسوي و
الإبداعات النسوية، بالإضافة إلى مهرجان وطني حول مدارس الفنون الجميلة و
الموسيقى.و تضمن البرنامج الأولي الذي سيخضع للتنقيح بعد تلقي المقترحات من
المعنيين في القطاع، تنظيم 3 قوافل موسيقية موزعة على جميع ولايات الشرق، و
ضبط برنامج خاص بشهر رمضان لسنة 2015 يتمثل في “ليالي الموسيقى و الطرب
العربي”، كما يتم التحضير لتنظيم 13 ملتقى دوليا حول تاريخ قسنطينة في فترة
ما قبل التاريخ و التاريخ و رموز الولاية و تراثها المادي و اللامادي، مع
برمجة معرضين يدوم كل منهما ستة أشهر و يتمحوران حول الموسيقى الأندلسية و
التقليدية.
par A. M.
Hier de bon matin, les travailleurs de la municipalité de Constantine
bouillonnaient de colère parce qu'ils venaient d'entendre que la demande de
déblocage des fonds des œuvres sociales au titre de l'année 2013 qui a été
présentée par les responsables du syndicat a été rejetée par le receveur de
l'APC pour un motif « purement bureaucratique ». « Conséquence, nous a expliqué
un groupe de ces travailleurs en fulminant, nous n'allons pas profiter de cet
argent qui nous revient de droit alors que le Ramadan a épuisé toutes nos
économies, que l'Aïd-el-Fitr approche et avec lui les vacances estivales.
Qu'allons-nous faire maintenant ? », ont-ils demandé. Très remonté lui aussi
contre le régisseur de l'APC, M.Benkhellaf Allaoua, président de la commission
des œuvres sociales des travailleurs municipaux, s'est présenté hier matin à
notre bureau pour nous informer de la situation ainsi créée qui a conduit les
travailleurs à le menacer de recourir à la justice. « Pourquoi moi ?. Je n'y
suis pour rien et je bataille depuis le 27 mars 2013, le jour où nous avons pu
obtenir l'agrément officiel de la commission pour faire aboutir le dossier
auprès du contrôleur financier de la wilaya et des services du même nom de la
mairie ». Il ajoute que la grogne des travailleurs est réelle et menacent aussi
de sortir dans la rue pour protester et obliger les autorités concernées à
débloquer la situation. « C'est un simple problème d'ordre bureaucratique qui
conduit maintenant le régisseur de la mairie à refuser d'agréer notre dossier
après que le contrôleur financier a apposé son visa sur ce dossier ». De toute
les façons, en concertation avec notre section syndicale, nous avons décidé
d'organiser, tout de suite après l'Aïd, un sit-in devant le cabinet du wali en
y rassemblant tous les travailleurs de la commune, et ce pour régler une fois
pour toutes ce problème qui a trop duré ». Avant de nous quitter, M. Benkhellaf
a voulu souligner en disant que « nous ne voulons pas recourir à la
protestation par des sit-in pour faire avancer ce dossier, malheureusement, la
pression exercée sur nous par les travailleurs est vraiment intenable. La
dernière fois, pour rejeter notre dossier, l'APC a avancé comme prétexte le
fait de n'avoir pas présenté de bilan des dépenses effectuées en 2012 alors que
cette formalité a été accomplie, comme l'atteste d'ailleurs le visa obtenu
auprès du contrôleur financier de la wilaya. Et voilà maintenant que le
receveur de l'APC nous bloque en avançant des raisons futiles se rapportant à
des écritures sur le registre financier. Il y a de quoi se révolter en pensant
qu'il y a une volonté délibérée de vouloir bloquer l'argent des travailleurs.
Dans quel intérêt ? ». Nous avons dans ce sillage tenté de joindre le président
de l'APC pour avoir des réponses à ces questions, mais toutes nos tentatives ont
été vaines.
par Abdelkrim Zerzouri
Les marchés foisonnent en ce mois de Ramadhan d'anciennes et de nouvelles
marques de boissons, de plats, de gâteaux traditionnels
Tout pour attirer le
jeûneur. Sur une table improvisée en stand commercial en pleine rue, des jeunes
vendaient des sachets de boisson jaunâtre où nageaient en surface deux petits
morceaux de citron. On ne peut pas se tromper, d'ailleurs c'est écrit en gros
caractères, ici on vend de la «Cherbet de Boufarik», l'originale SVP, tient-on
à préciser. A 50 dinars le sachet de Cherbet, le consommateur achète sans
savoir comment on a confectionné cette boisson, ni quels produits a-t-on
utilisés pour le besoin de la préparation de cette Cherbet de Boufarik. Totalement
à la merci de la soif, le jeûneur voit ce sachet de Cherbet comme un trésor
qu'il faut absolument emporter avec soi à la maison, même s'il faut pour cela
payer 50 ou 60 dinars. Et le prix n'est pas ce qui peut causer le plus gros des
soucis. Exposés dehors, à la chaleur et la poussière, les sachets très fins
dont le contenu douteux d'un volume équivalent à un litre, selon une estimation
approximative, n'ont jamais fait l'objet d'une quelconque opération de contrôle
des services d'hygiène. «Je vends la Cherbet depuis le début du mois de
Ramadhan, je suis même arrivé à me faire une clientèle fidèle qui passe chaque
jour s'approvisionner, et personne ne m'a jamais reproché quoi que ce soit sur
la qualité de la boisson», nous dira un vendeur de Cherbet installé à
l'intérieur d'un grand marché à la nouvelle ville Ali Mendjeli. C'est de
l'arnaque pure, et ce petit sachet jaune qu'on remplit d'eau colorée et qu'on
assimile à de la Cherbet de Boufarik n'est pas un cas unique sur le registre
des arnaques du mois de Ramadhan. Le registre est assez fourni, et dans
l'ensemble tous les produits portent des noms de régions réputées spécialisées
dans la préparation de tel ou tel plat. De la Cherbet de Boufarik, on passe à
la Doubara biskria. Là aussi, ceux qui connaissent la vraie Doubara peuvent en
témoigner, c'est de l'arnaque. Quelques ingrédients piquants, oignons, fèves,
pois chiches, des morceaux de tomate coupés en dès, on mélange le tout et on le
sert à 150 dinars. Il y a foule devant les vendeurs de Doubara biskria. Le
consommateur est berné dans son jeûne. Pareille pour la 'Kalb Elouze dziria'',
cédée entre 30 et 50 dinars, et qui n'a rien à voir avec le vrai Kalb elouz
algérois. Même à la Zlabia, on lui trouve une contrée spécialisée. Certes, la
Zlabia de Boufarik a bien gagné sa réputation, mais de là à lui coller une
étiquette dans un sombre local, c'est de la tromperie sur la marchandise.
الوالي أمر بخبرة تقنية |
عدد القراءات: 285
كشف والي قسنطينة أنه ستتم الاستعانة
بخبرة تقنية لتحديد أسباب الانجراف الترابي الكبير الذي وقع بمنطقة
الصنوبر، فيما قلصت مؤسسة «سياكو» معدل تموين الأحياء المتضررة من المشكل
بوضع برمجة جديدة. والي قسنطينة حسين واضح، وفي تصريح حصري للنصر على
هامش معاينته لمكان الانجراف الترابي بمنطقة الصنوبر المعروف محليا بالمسلك
الغابي رفقة كل من مديري الأشغال العمومية والحماية المدنية، أكد أنه ولحد
الآن لم يتم التعرف بعد عن سبب الانجراف، حيث لا يزال مجهولا، معربا عن
إمكانية تعيين خبرة تقنية ، يحدد على ضوئها سبب الانزلاق ، قبل الشروع في
إعادة تهيئة الأرضية، وحماية المباني القريبة. وكانت طريق المسلك الغابي
الرابطة بين حي باب القنطرة وسيدي مبروك السفلي، قد تعرضت لانهيار ترابي
كبير، ما أدى إلى انهيار الطريق القديم، حيث لم يوقف جدار الدعم زحف
الأتربة المنهارة من أعلى الغابة والقريبة من خزان الماء وصولا إلى المنطقة
القريبة من كلية الطب.
وانتشرت الانكسارات الأرضية بالقرب من خزان الماء التابع لمؤسسة سياكو أعلى
المسلك الغابي، وصولا إلى غاية الطريق السابق الرابط بين باب القنطرة وحي
سيدي مبروك السفلي، أين تظهر آثار الانجراف بشكل حاد، مع تأثر واضح وكبير
لشبكة مياه الشرب، حيث لا يزال عمال الصيانة في سباق مع الزمن لإصلاح
التسربات التي تكررت بكثرة حتى مع صيانتها، حسب ما أدلى به مصدر مسؤول،
فضلا عن سقوط ثلاثة أعمدة كهربائية، وتأثر قناة لغاز المدينة، وهو ما وقفت
عليه النصر بموقع الحادث.
وإن لم تعرف بعد الأسباب الحقيقة للانهيار الترابي بالمنطقة المذكورة، فإن بعض الأطراف كانت قد أشارت إلى إمكانية تأثير أشغال الجسر العملاق على المنطقة الغابية، خصوصا مع تأثر الجهة العلوية بالحفريات التي مست الجزء السفلي القريب من خطوط السكة الحديدية، وهو ما جعل الأرضية غير مستقرة، ومن دون دعم كافي. كما كان لعمليات قطع 3 آلاف شجرة من أجل أشغال الجسر العملاق، حسب ذات المصادر، تأثير سلبي وكبير على عدم استقرار الأرضية، وهو ما كان محل تحذير الكثير من الجمعيات البيئية بالولاية، والتي أنذرت حينها من إمكانية وقوع انهيارات ترابية مماثلة، غير أن تحذيراتها لم تجد آذانا صاغية. مؤسسة سياكو من جهتها، أعلنت أمس، في بيان صحفي، تلقت النصر نسخة منه، على تغيير في تموين سكان بعض الأحياء بالمياه الصالحة للشرب، واعتماد توقيت جديد، بسبب تأثر شبكتها بحادث الانجراف، ومن المنتظر أن تزود حنفيات سكان كل من حيي ساقية سيدي يوسف والإخوة عباس بالمياه من الساعة الثامنة صباحا إلى غاية الرابعة مساء، في حين سيكون سكان كل من سيدي مبروك السفلي وحي منتوري على موعد مع المياه من الرابعة مساء وإلى غاية الثامنة صباحا. جدير بالذكر أن الانهيار الترابي وما سببه من تسربات في شبكة مياه الشرب أثر بشكل واضح على خطوط السكة الحديدية أسفل موقع الانجراف، ما تسبب في انحراف قطار شحن عن السكة مساء السبت، وأدى إلى اضطراب كبير في حركة القطارات. عبد الله بودبابة |
عدد القراءات: 300
|
كان بإمكاننا.. ولكن!؟
لا شك أن كثيرا من الجزائريين
يعضون اليوم على أصابعهم ويقولون لو أنهم فازوا على ألمانيا وكان بإمكانهم
ذلك، لكان فريقنا اليوم بطل العالم. نعم لقد كنا على مرمى حجر من التتويج!
فألمانيا ليست “خيرا منا” على حد قول الوزير الأول سلال. ولكن ألمانيا بطلة العالم ليس فقط في الكرة، وإنما في كل المجالات. أليست الاقتصاد الأول في أوروبا، وأنجيلا ماركيل امرأة بعشرة رجال.
الألمان لم يضعوا نصب أعينهم هدفا أن يصلوا إلى الدور الثاني ويعودون مستكثرين على شعبهم الذي يحرم نفسه من الملايير وتصرف على الفريق الوطني من أجل لحظات فرح للشباب مسدود الأفق. الألمان ذهبوا إلى المونديال ليعودوا بنجمة رابعة على قمصانهم، وبكأس يرفعونها أمام شعوب العالم دليلا على تفوق الإنسان الألماني على الآخرين.
لم يقولوها بالطريقة التي قالها هتلر “إن الجنس الآري هو أرقى الأجناس“ وراح يخوض حربا كونية لفرض منطقه على العالم، وإنما قالوها بالكرة، مثلما أظهروا تفوقهم في الصناعات الأخرى، وفي خيارات بلدانهم التعليمية والسياسية، حيث تمكنوا في أقل من نصف قرن من الزمن أن يعيدوا لألمانيا بعد توحيدها ما خسرته في الحرب، وحولوا الهزيمة إلى انتصارات في جميع الميادين وفي الكرة كرمز فقط.
الألمان يمارسون الكرة كمهمة وطنية، وكإنجاز يجب إتقانه، ويضعون الخطة ويوفرون الإمكانيات، ويسهرون على الوصول إلى الهدف في صمت، والنتيجة التي وصلوا إليها أمس، بحضور مستشارتهم، هذه السيدة العظيمة، لم تكن وليدة حظ، وإنما كانت نتيجة عمل دؤوب وهدفا وضعه عناصر فريقهم نصب أعينهم وقد بلغوه.
أما نحن فقد فزنا أيضا بقدر ما خططنا له، رصفنا الملايير من أجل هدف بلوغ الدور الثاني وقد بلغناه، وكان بإمكاننا مع شيء من الثقة في النفس، ورفع سقف التحدي تحقيق نتيجة أفضل. كان بإمكاننا الفوز على ألمانيا، لكننا لم نكن نرنو إلى الكأس. فنحن الفريق الآتي من إفريقيا المتخلفة والعالم العربي المنهار يمكن أن ننافس أوروبا وأمريكا على الكأس؟! لا أبدا. كان علينا أن نزرع في نفس عناصر الفريق الوطني شيئا من الثقة ومن الاحترام لأنفسهم وإمكانياتهم، وربما لكانت النتيجة مختلفة.
نسيت أن أشير إلى أن ثلاثة من الفرق التي بلغت المربع الذهبي، هي لبلدان تترأسها نساء، ألمانيا والبرازيل والأرجنتين، اثنان منهما تقابلا أمس من أجل اللقب.
فهل سيعني هذا الأمر شيئا للعرب الذين يعتقدون أن النساء ناقصات عقل ودين، ويحرمونهن من حقهن في المواطنة والانتخاب والتمثيل السياسي، ومنهم من يمنعوهن حتى من قيادة السيارة ويتخذون عليهن مثنى وثلاثا ورباعا؟!
هل شاهدوا ميركل وهي تستقبل فريق بلادها الذي أهداها الفرح؟!
فألمانيا ليست “خيرا منا” على حد قول الوزير الأول سلال. ولكن ألمانيا بطلة العالم ليس فقط في الكرة، وإنما في كل المجالات. أليست الاقتصاد الأول في أوروبا، وأنجيلا ماركيل امرأة بعشرة رجال.
الألمان لم يضعوا نصب أعينهم هدفا أن يصلوا إلى الدور الثاني ويعودون مستكثرين على شعبهم الذي يحرم نفسه من الملايير وتصرف على الفريق الوطني من أجل لحظات فرح للشباب مسدود الأفق. الألمان ذهبوا إلى المونديال ليعودوا بنجمة رابعة على قمصانهم، وبكأس يرفعونها أمام شعوب العالم دليلا على تفوق الإنسان الألماني على الآخرين.
لم يقولوها بالطريقة التي قالها هتلر “إن الجنس الآري هو أرقى الأجناس“ وراح يخوض حربا كونية لفرض منطقه على العالم، وإنما قالوها بالكرة، مثلما أظهروا تفوقهم في الصناعات الأخرى، وفي خيارات بلدانهم التعليمية والسياسية، حيث تمكنوا في أقل من نصف قرن من الزمن أن يعيدوا لألمانيا بعد توحيدها ما خسرته في الحرب، وحولوا الهزيمة إلى انتصارات في جميع الميادين وفي الكرة كرمز فقط.
الألمان يمارسون الكرة كمهمة وطنية، وكإنجاز يجب إتقانه، ويضعون الخطة ويوفرون الإمكانيات، ويسهرون على الوصول إلى الهدف في صمت، والنتيجة التي وصلوا إليها أمس، بحضور مستشارتهم، هذه السيدة العظيمة، لم تكن وليدة حظ، وإنما كانت نتيجة عمل دؤوب وهدفا وضعه عناصر فريقهم نصب أعينهم وقد بلغوه.
أما نحن فقد فزنا أيضا بقدر ما خططنا له، رصفنا الملايير من أجل هدف بلوغ الدور الثاني وقد بلغناه، وكان بإمكاننا مع شيء من الثقة في النفس، ورفع سقف التحدي تحقيق نتيجة أفضل. كان بإمكاننا الفوز على ألمانيا، لكننا لم نكن نرنو إلى الكأس. فنحن الفريق الآتي من إفريقيا المتخلفة والعالم العربي المنهار يمكن أن ننافس أوروبا وأمريكا على الكأس؟! لا أبدا. كان علينا أن نزرع في نفس عناصر الفريق الوطني شيئا من الثقة ومن الاحترام لأنفسهم وإمكانياتهم، وربما لكانت النتيجة مختلفة.
نسيت أن أشير إلى أن ثلاثة من الفرق التي بلغت المربع الذهبي، هي لبلدان تترأسها نساء، ألمانيا والبرازيل والأرجنتين، اثنان منهما تقابلا أمس من أجل اللقب.
فهل سيعني هذا الأمر شيئا للعرب الذين يعتقدون أن النساء ناقصات عقل ودين، ويحرمونهن من حقهن في المواطنة والانتخاب والتمثيل السياسي، ومنهم من يمنعوهن حتى من قيادة السيارة ويتخذون عليهن مثنى وثلاثا ورباعا؟!
هل شاهدوا ميركل وهي تستقبل فريق بلادها الذي أهداها الفرح؟!
التعليقات (7 تعليقات سابقة) :
احمد : البيض
عندما يستبد الحكم يتفشى الفساد و يوهن مكينة الابداع و التحدي
يصبح المجتمع كالقطيع كلما تم ثغاء واحدة تبعها الاخريات فالنجاح ليس
طفرة و انما منظومةمن تربية و اقتصاد و سياسة امة تنتج الفشل لا تحصد الا
الفشل ضعوا يدكم على اي قطاع و انظروا فكيف نهزم شعب وزيرته ما زالت في
حيها بين ابناء شعبها ووزارة لا تسطيع توزيع قفة و لمن لا مقارنة اذا لم
ننظر لحالنا بكل صراحة و كيفما تكونوا يول عليكم
أمين : الجزائر
الأخت حدة ... لا تنسي الجزائر من ورائها طمس للهوية و من
امامها جنس لا يريدها ان تتقدم لأنه هو متخلف ... يريدها شعوذية اكثر منها
عملمية .. كما لا ننسى الجزائر لها 50 سنة من الإستقلال فقط و يبدو لي انا
تاريخها طمس و هذا اثر علينا كثير لا نسنطيع ان نقوم مثل الدول التي لها
ركائز ... على العموم كل شيئ يبدأ من الصفر و لو كان التاريخ هو النقطة صفر
و طمس فليكن من هنا التاريخ ...شكرا
abbou : la terre
dans 5 ans madamme Hadda seras présidente d'algerie et par
voie de consequence l'algerie sera champion du monde de foot et en core a
qatar
عزوز : نعم ولكن
فعلا كان ينقص شيئ من التحدي والثقة في النفس فنحن نمارس الكرة
منذ العشرينات ولنا تاريخ مشرف خاصة مع فؤيق جبهة التحرير. وفعلا ايضا
الفرق الثلاثة التي بلغت المربع الذهبي تحكمها نساء وعليه يمكننا أن نضع
على هرم السلطة إمرأة لعلنا نتقدم لكن المرأة التي نضعها يجب ان تستقدم من
بلد متقدم ومتحضر مثل المانيا او البرازيل أو الارجنتين او حتى من
هولندا...لانني لا أجد فرقا بين المرأة الجزائرية والرجل الجزائري فهذا من
ذاك. اي كلاهما "مضروبين بعصا واحدة" والعكس صحيح فالذي طور البرازيل
والمانيا والارجنتين الجنسين معا الانثى والذكر فالبرازيل في عهد رجالها
اخذت خمس كؤوس وهي اليوم تنظم اكبر تظاهرة رياضية في العالم ...أعرف أن
الجزائر قادرة على تنظيم كأسي عالم وليس واحدة على حد الزواخين نتاوعنا
لكننا سواء كانت الجزائر مؤنث او مذكر فالحال واحدة.
الحضني
صح فطوركم وسحوركم ..والسلا م من مدخل المقال الى مخرجه الذي
تضمن خاتمة مسكية ببنات حواء وما تفعلن حسب الاخت المحترمة حدة ..اختاه
ليس عيبا ان تعض على اصابعنا وليس مستحيلا ان نندم على اقصائنا من طرف
المانيا العظيمة في جميع المجالات ..لكن ..لكن البشر يضع بين نصب عينيه
اهدافا يصبو لتحقيقها وقد اصيب لو قلت انه خطا في الاستراتيجية
الحليلولية لكنها للا سف كانت من وصاية المنتخب التي - الفاف -التي لم -
تكبر كرشها - كثيرا حتى لا يقال عن اننا - طماعين - والحقيقة ان الطمع يسقط
امام الارادة ويصبح حلما لاننا لم نطمح في شهر لبناء اقتصاد وتنمية خارقة
في ايام معدودات بل طموحنا كان سليما لانها كرة تلعب على ميدان بين - 11 و
11 تراس - وفقط فيها عجب وفيها غرائب وفيها فنيات وفيها ضربات حظ وفيها
وفيها .لان نهاية اللقاء كانت بمثابة خسارة للا لمان بصحفهم واعلا مهم
وخبراء الكرة من شتى بقاع العالم لان الجزائر ابهرت بحق ..هنا يحق لنا ان
نقول ان طموحنا وهدفنا وصلناه ..وقد ازلنا عن اللا عبين الضغط الذي يشكل
عائقا في عالم الكرةلكل من يطمح ويلعب ويكون ذلك سبب الوقوف الند للند -
رياضيا -لكن ما المني كثيرا ي المقال ..عندما جاء فيه ..ان الالمان لعبوا
لالمانيا لا اكون مبالغا لاقول ان الجزائري هو من لعب للجزائر لان المانيا
لم تظهر في اللقاء وفي شوطه الاول الذي خرجت فيها بقدرة قادر من هزيمة
نكراء كانت ستزيد الخضر بدنيا للحفاظ على اللقاء ..و لو اننا لم نحضر لا
عبينا بدنيا وبالمستوى العالي - لقاء بلجيكا اهطانا تجربة - برغم انه الاول
ام ان تربصات حليلو لم تاخذ ذلك في الحسبان ..ليعود ااخيرا الالمان بنجمة
رابعة في ظل عهدة رابعة و بمشاركة بنات حواء الاربع ..رابعتهم اختنا
الكريمة حدة - شــه في الرجال - الذين وصل بهم الامر فقط للتدريب دون
الوصول للكرسي في رابعته وعلى راسهم - لويزة بنتي -والا كنا في نهائي بنات
حواء ..وضيافة بنت حواء وتحت رحمة قلم بنت حواء ..و اكون لائما لو قلت ان
ما صرف عن المنتخب ليست بالقيمة التي تنقص شيىء في تالم المواطن لان
الجزائر كبير باراضيها وخيراتها لكن ...لكن لو عمل الكل من المسؤولين
بمجهودات الحاج روراوة لدخلنا كواليس الدول المتقدمة وصرنا مثلهم حتى لا
ننكر خير الرجل وتعبه وارادته وماسيرته القطاع وما وصله و اللعبة وخفاياها
..للا سف لدينا من اشباه المسؤولين ما ان وضعت قفة رمضان بين اياديهم حتى
اكملوها ولا احد يسمع بتوزيعها سوى هم و للحديث بقية اللهم احفظ الجزائر
والجزائريين واشفي عزيزها يا رب ..قد تكون امنية الاخت حدة في روسيا وتقف
امراة جزائرية لتستلم الاولى لما لا..............
Ruben : Algérie
Moi sincèrement j'ai toute suite pensé à Boutasrika, je me
suis juste imaginé Dzayer qualifié au second tour wala ya sidi
championne du monde?? comment il va faire le vieux?? il va y aller en
fauteuil roulant wala il va envoyer son Sellal??
Si non vous avez raison Madame: on n'a pas d'équipe: c'est juste des joueurs français dont l'origine est algérienne qu'on a employés pour occuper ce pauvre peuple....
Merci Mme Hazem
Si non vous avez raison Madame: on n'a pas d'équipe: c'est juste des joueurs français dont l'origine est algérienne qu'on a employés pour occuper ce pauvre peuple....
Merci Mme Hazem
الخبر” نشرت معاناتها قبل أشهر
ترحيل عائلة كانت تسكن شاحنة في العاصمة
الخميس 10 جويلية 2014 الجزائر: محمد الفاتح عثماني
Enlarge font Decrease font
رُحّلت نهاية الأسبوع الماضي، الأسرة التي كانت تسكن داخل شاحنة بالمدنية في العاصمة، إلى مسكن جديد بحي الشعايبية، في إطار عملية الترحيل الأخيرة، بعدما قضت 6 أشهر في الشارع، أين زارتها “الخبر” ونشرت معاناتها.
قال كريم رب العائلة لـ“الخبر”، “رغم علمي بأننا معنيين بعملية الترحيل قبل يومين، إلا أننا لم نصدق حتى جاءت في منتصف ليلة الثلاثاء الماضي شاحنة لتنقلنا وأغراضنا إلى مسكن جديد متوفر على جميع شروط الحياة بحي الشعايبية بالعاصمة”.
وأضاف أن الفرحة غمرت الأسرة، بعد تلقيها بشرى الترحيل، شاكرا الطاقم الصحفي لجريدة “الخبر” على زيارتهم عندما كانت عائلته قابعة في الشاحنة اتخذتها مأوى لها في ظروف قاسية للغاية.
وكان كريم رفقة زوجته ورضيعهما، يتخذون من شاحنة مركونة على قارعة نهج 66 مصطفى سرير بالمدنية، مأوى لهم حشروا فيها أنفسهم، في وضعية تنعدم فيها أدنى شروط الحياة، بعدما قذفت بهم أزمة السكن والصراعات العائلية الدامية إلى الشارع.
وكانت أزمة السكن، كما أشار محدثنا سابقا، “قد فككت أسرته مرتين بتطليقه زوجتين سابقتين، جراء النزاعات اليومية مع الأهل والضيق، لكن زوجته الحالية تحمّلت هذه الظروف الصعبة وصممت على البقاء بجانب عائلتها بعد تشجيع من الأهل على الصبر وعدم التخلي عن زوجها”.
وفي السياق ذاته، شكر محدثنا رئيسة بلدية المدنية بالعاصمة، قائلا “بأنها ساعدتني كثيرا للحصول على سكن باعتبارها أعلم الناس بظروفي وبحاجتي إلى سكن، إضافة إلى أنها تعلم أن ملفي ينتظر دوره منذ 1998
-
1 - moha
strasbourg france
2014-07-10م على 0:01
haja tfrah hmd allah tahia viva dawla jazairia
2 -
2014-07-10م على 12:05
الحمد لله
-
مستعملو الطريق بحي فيلالي بقسنطينة يشتكون الازدحام المروري
فيما كشفت من تبسة عن مشروع واعد لتغطية العجز في النقل المدرسي
‘’منية مسلم’’ تحقق في ظاهرة الارتفاع المتزايد في نسبة المعوقين ذهنيا وأفعال التوحد
في انتظار إنجاز مشروع مراقبة الشوارع بالكاميرات
حظر تجوال بالأحياء المختلطة وحوامات لتهدئة الوضع بغرداية
نقلت مصادر من ولاية غرداية لـ”الفجر”، أن الأوضاع بالولاية عرفت استقرارا منذ صباح أمس، بعد اتخاذ السلطات المحلية والعسكرية لعدد من الإجراءات الاستعجالية، منها حظر التجوال في الأحياء المختلطة، كحي باب السعد، وكذا تسخير حوامات تابعة لسلاح الدرك الوطني، لمراقبة الوضع الأمني بأكثر دقة، فيما تقرر الإسراع في إنجاز مشروع وضع كاميرات مراقبة عبر جميع الشوارع الرئيسية للولاية. تنفيذا لتعليمات الوزير الأول عبد المالك سلال، وكذا وزير الدولة وزير الداخلية والجماعات المحلية الطيب بلعيز، فإن الاجتماعات الماراطونية التي عقدها ممثلو السلطات المحلية والعسكرية والأعيان، بولاية غرداية أمس، خلصت إلى اتخاذ جملة من التدابير، حملت طابعا استعجاليا، منها فرض حظر التجوال، لاسيما بالأحياء والتجمعات السكانية المختلطة بين الإباضيين والمالكيين، كحي باب السعد، الذي انطلقت منه شرارة الأحداث وموجة أعمال العنف والشغب مباشرة بعد العثور على المواطن بن جانة ميتا، على حافة الطريق نهاية الأسبوع الماضي. وحسب نفس المصادر، فإنه تقرر تسخير حوامتين للقيادة الجهوية للدرك الوطني بالناحية العسكرية الخامسة، تتولى مهام مراقبة الوضع، والقيام بطلعات استطلاعية لمتابعة تحركات محرضي العنف والفتنة، كما تقرر على ضوء هذا الاجتماع الذي ساعد في تهدئة نفوس سكان غرداية، الإسراع في إنجاز مشروع لمراقبة حركية الشوارع والطرقات الرئيسية لولاية غرداية، من خلال تنصيب كاميرات متطورة، على غرار ما هو معمول به في شوارع الجزائر العاصمة والولايات الكبرى.
نسيم. ف
أكدت بأنّ استلام المشاريع سيكون قبل 2015، لعبيدي تصرح:
“الكلمة الأخيرة لتنشيط تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية تعود للفنان بدون إقصاء”
أكدّت وزيرة الثقافة نادية لعبيدي بأنّ إعداد البرنامج النهائي لتنشيط تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية2015 التي تسير وتيرتها بشكل حسن، سيتم في هدوء وأنّ الكلمة الأخيرة في هذا الشأن ستعود للفنانين بالتعاون مع المسئولين ودون أي شكل من الإقصاء.
وأشارت الوزيرة خلال لقاء مع ممثلي المجتمع المدني منتخبين محليين وفنانين خصص لمناقشة البرنامج التمهيدي للتنشيط المقترح بأنذ كل فنان يجب عليه أن يشعر بقلبه بهذا الحدث الكبير الذي سيمكن من أن يمنح تقديرات خاصة للفاعلين في الساحة الثقافية والفنية المحلية”.
وبخصوص الاقتراحات قالت الوزيرة ”الأبواب ستبقى مفتوحة أمام جميع القسنطينيين والفنانين تحديدا لإثراء هذا البرنامج التمهيدي الذي تم إعداده بناء على مقترحات تقدم بها أبناء المدينة” داعية الفنانين إلى ”المضي في صف موحد من أجل ضمان النجاح لهذا الحدث”. وبعد أن تطرقت إلى أهمية الاتصال من أجل إنجاح كل المساعي اعتبرت الوزيرة أنه من ”المستعجل” مد جسور بين المسؤولين والفنانين واستبعاد وتجنب أي شكل من الإقصاء. واعتبرت الوزيرة التي تطرقت بإسهاب إلى تطورات الأحداث الحاصلة حاليا في غزة بفلسطين أنّ مدينة قسنطينة ”تتحمل حاليا المسؤولية النبيلة لترقية الروح العربية - الإسلامية التي تغذي العالم العربي”. ومن بين الخطوط العريضة للبرنامج التمهيدي المقترح لتنشيط هذه التظاهرة تنظيم 9 مهرجانات خمسة منها دولية و3 قوافل فنية و13 ملتقى دوليا يعالج تاريخ قسنطينة ومعرضين اثنين مخصصين للموسيقى الأندلسية والموسيقى التقليدية وصالون عربي للكتاب وإقامة 13 معرضا حول التراث وأسابيع ثقافية ستشمل 21 بلدا عربيا و21 آخرا من آسيا وأوروبا. ويتضمن البرنامج أيضا 40 عملا مسرحيا وأفلام طويلة وفيلم قصير و8 أفلام وثائقية. إضافة إلى تشكيل اوركسترا سيمفونية تضم 150 فنانا من جميع البلدان العربية.
ومن جهتهم دعا الفنانون الذين حضروا هذا اللقاء بالخصوص إلى تنصيب مرصد وإنشاء مدرسة وطنية للتراث. بدورها دعت الوزيرة المنظمين والفنانين تحديدا إلى محاولة الاستفادة من التجارب التي عاشتها الجزائر العاصمة وتلمسان موجهة نداء إلى القسنطينيين لإصدار مقترحات لإنجاز مزيد من المنشآت ذات الصلة بالحياة الثقافية لمدينتهم. وقد عاينت الوزيرة في هذا السياق كل من جناح المعارض وقاعة العروض والحفلات بحي زواغي وترميم وإعادة تأهيل دار الثقافة محمد العيد آل خليفة وقصر الثقافة مالك حداد والمسرح الجهوي والمقر السابق للولاية.
وأكدت وزيرة الثقافة التي أبدت ارتياحها لوتيرة تقدم الأشغال الجارية بأنّ كل هذه المشاريع ستستلم قبل حلول شهر أبريل 2015 تاريخ انطلاق هذه التظاهرة الثقافية الكبرى. وبعد أن ذكرت بالتزام الهيئات العليا في البلاد من أجل إنجاح هذا الحدث دعت الوزيرة إلى إصدار قانون أساسي خاص بتسيير هذه المؤسسات الثقافية قبل استلامها وذلك ”لربح الوقت وتمكين مسؤوليها المحتملين من أن يكونوا يعملون بفاعلية أكبر بداية من افتتاح”تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية العام 2015”.
ح.م/وأج
http://www.elbilad.net/article/detail?id=17251
http://www.macon-infos.com/article.php?sid=38740
التلفزيون أراد دفعي نحو الاعتزال بدافع تصفية الحسابات
المخرج محمد حازرلي لـ "البلاد"
المشاهدات :
29
0
0
آخر تحديث :
21:37 | 2014-07-14
الكاتب : حسنـاء شعيـر
الكاتب : حسنـاء شعيـر
لا يزال المخرج محمد حازرلي يحمل الكثير من التساؤلات حول أسباب إقصاء أعماله الفنية الجديدة والقديمة من برامج التلفزيون الجزائري ورفض التعامل معه منذ آخر مرة كانت عام 2010، أين تقدم بحلقات جديدة من السلسلة الفكاهية "أعصاب وأوتار" التي عرضت منها بعض الحلقات دون أن ترى النور الحلقات المتبقية. وأوضح حازورلي لـ "البلاد" أن التلفزيون الجزائري هو من أراد اعتزاله عنه لأسباب يجهلها قد تكون لها علاقة بتصفية حسابات شخصية أو أسباب أخرى في إشارة منه إلى تكريس المركزية أو إلى جرأته في تناول المواضيع والتي كان آخرها وضعية الفنان الجزائري غير المرضية التي عبر عنها في إحدى حلقات "أعصاب وأوتار". وبنفس طويل في الحديث يواصل صاحب فيلم "حيزية" حديثه رافضا أي نوع من الحجر على الفن في الجزائر وحرية التعبير التي من شأنها أن ترقى بالأعمال الفنية، قائلا "الخوف ليس ممن يصارحك ويعطيك الحقيقة بل الخوف ممن يزيف واقعا معاشا". وعرج محدثنا على أهم الأعمال التلفزيونية والسينمائية التي قدمها وتركت بصمتها لدى الجمهور الجزائري وعلى رأسها السلسلة "الفكاهية أعصاب وأوتار" والفيلم الديني "هجرة الرسول" و"حيزية" ورصيد آخر من الأعمال الفنية.
من ناحية أخرى، يرى حازرلي أنه لم يعد هناك ما يبعث على المشاهدة، وأن الآلاف من المشاهدين يشاطرونه الرأي مقارنة بذلك المستوى الذي قدم سابقا رغم الإمكانات القليلة والظروف الصعبة، إلا أن الفن كان بخير "40 عاما من العطاء هو عمري الفني لم تهمن المادة يوما بل كنت أصرف من جيبي في كثير من الأحيان لأني هدفي إسعاد المشاهدين وتقديم ما يليق بهم".
لاجئون سوريون وأفارقة يقضون رمضان بين الاسترزاق والتسول
متسولات جزائريات يستعطفن المحسنين برفع المصاحف
المشاهدات :
57
0
0
آخر تحديث :
22:25 | 2014-07-13
الكاتب : نريمان.خ/أمل.م
الكاتب : نريمان.خ/أمل.م
تشهد معظم ولايات الوطن وبالخصوص العاصمة، أعدادا كبيرة من اللاجئين السوريين ومن بلدان إفريقية مختلفة، بعدما ضاقت بهم الظروف في بلدانهم، عائلات فرت من بلادها لتجد نفسها على أرصفة الشوارع، فيما تقيم أخرى في مخيمات اللاجئين، ومع تزامن شهر رمضان الكريم قررت "البلاد" رصد يوميات هؤلاء اللاجئين.
سوريات يتسولن ببيع المناديل الورقية
تنقلنا في بعض شوارع العاصمة، مثل ديدوش مراد وحسيبة بن بوعلي والعربي بن مهيدي، وبعض الأسواق والمراكز التجارية التي لم تسلم من تسولاتهم كأسواق الكاليتوس، بومعطي، والمركز التجاري طيبة بباش جراح، فأكد بعض المواطنين أنهم شاهدوا أعدادا كبيرة من السوريين وهم يتسولون بمساجد العاصمة خاصة بعد صلاة التراويح.
صادفنا واحدة من اللاجئات السوريات وهي شابة في العشرينات من العمر بصدد بيع مناديل ورقية على الأرض، اقتربنا منها بحجة شراء المناديل واغتنمنا الفرصة لفتح باب الحديث معها، فأخبرتنا بأنها هاربة من جحيم الحرب وقد أتت إلى الجزائر قبل حوالي ثمانية أشهر، فمن سياق حديثها فهمنا أنها تقضي شهر رمضان في شوارع العاصمة بلا مأوى، مستحسنة في الوقت ذاته تضامن بعض المواطنين الجزائريين الذين يوفرون لها المأكل والمشرب ويقدمون لها بعض الملابس والأفرشة. وبخصوص عدم تواجدها بالمخيمات التي وفرتها لهم الدولة الجزائرية، رفضت أن تكشف عن السبب.
البعض اختاروا التسول كمهنة، حيث شاهدنا صورا رهيبة لنساء وأطفالهن بالشوارع طيلة النهار مبعثرين أشياءهم وأحزمتهم ينامون في الطريق، ومع الغروب يحملون أمتعتهم ويتجهون إلى مطاعم الرحمة للإفطار، وبعدها مباشرة يتوجهون إلى أماكن مختلفة تكون أغلبها الحمامات، تحت الجسور أو أقبية العمارات للنوم، في حين يفضل البعض الآخر العودة إلى المخيمات بعد يوم شاق استنزفوا فيه جيوب الجزائريين.
أفارقة بالمصاحف و"السبحات" لاستمالة قلوب الجزائريين
عرف الرعايا الأفارقة المتواجدون بالجزائر والقادمون من مالي والنيجر وبعض البلدان الأخرى، كيف يستميلون قلوب الجزائريين كونهم معروفين بضعفهم أمام ثوابت الدين الإسلامي الحنيف، فتفطنوا إلى حيلة إمساك المصحف في أيديهم والسبحة، ذاكرين الله بصوت مرتفع بغية إيصال صرخة استغاثة وتحريك مشاعر الجزائريين.
ويختار المتسولون الأفارقة المكان الذي يتواجدون فيه، فتجدهم يتمركزون مجموعات أمام المساجد وبالقرب من الأسواق، وتعج بهم معظم شوارع الجزائر العميقة على غرار ديدوش مراد، العربي بن مهيدي، الدويرة، والحراش، كما يعتبر بعضهم المكان ملكيته الخاصة فيطرد كل متسول آخر يقترب من جهته.
رغم انتشار الأفارقة عبر التراب الوطني، إلا أن المنطقة التي تجمعهم أكثر هي منطقة بوفاريك بالبليدة. وحسب بعض الشهادات فإن العديد منهم اتخذ من الساحة المحاذية لسوق الجملة ببوفاريك مأوى لهم في العراء بحيث يمتهنون التسول وينتشرون عبر المحطات والساحات العمومية للمبيت ليلا، فاحتلوا شوارع المدينة وافترشوا أراضيها في العراء، كما يقومون باستبدال العملة الوطنية بالعملة الصعبة.
شجارات يومية بين المتسولين
ورغم الظروف المزرية التي يعيشها هؤلاء اللاجئون الأفارقة، إلا أنها لم تغنهم عن الشجارات اليومية بينهم وبين المتسولين السوريين وحتى الجزائريين، والتي تكون غالبا حول أماكن التسول وجمع الصدقة، بحيث ظهر هناك نوع من التنافس بينهم. وحسب شهادة أحد العمال بمخيمات اللاجئين فإنه يرى في العديد من المرات متسولين جزائريين يحملون سلاحا أبيض ضد المتسولين الأفارقة والسوريين من أجل سحب النقود التي بحوزتهم، وقد صنع هؤلاء الحدث في وسائل النقل وبالشوارع والأرصفة والمحطات، بحيث بات حضورهم قويا على في كافة الأماكن التي احتلوها.
أما في المساء فيتردد البعض منهم على مطاعم الرحمة التي توفر خلال الشهر الكريم وجبات لعابري السبيل والعائلات الفقيرة ولرعايا الأجانب، أما البعض الآخر فيرجع إلى المخيمات المخصصة لهم، وهناك من يفضل المبيت بالحمامات والشوارع.
أفارقة وسوريون يتناولون "الشربة" بمطاعم الرحمة
انتقلنا بعدها إلى بعض مطاعم الرحمة بالعاصمة لمعرفة عدد اللاجئين الذين يتوافدون عليها، فاستقبلنا صاحب مطاعم وهو عبارة عن قاعة حفلات حولها في شهر رمضان إلى مطعم الرحمة، وأخبرنا أن مطعمه يستقطب هؤلاء اللاجئين السوريين والأفارقة، ولكن بأعداد معقولة لأن المطعم يكتظ بالعائلات الجزائرية المعوزة والمختلين عقليا، ما يجعلهم يضيفون في الكثير من الأحيان عدد الطاولات بالساحة الخارجية.
ومع سؤالنا حول الوجبات المقدمة، سألنا أحد الطباخين إذا ما كانوا يحضرون أطباق خاصة بهؤلاء السوريين والأفارقة فأجابنا "لم نحضر لهم أي وجبة خاصة، ولكنهم يأكلون معنا الشوربة والأكلات الجزائرية".
بينما يعتبر مطعم الرحمة بالكاليتوس قبلة هؤلاء اللاجئين السوريين والأفارقة، حيث تتردد عليه العديد من العائلات اللاجئة التي تحظى بوجبات إفطار كاملة، تتصدرها الأطباق التقليدية الجزائرية، بالإضافة إلى الفواكه والحلويات كالزلابية وقلب اللوز.
لماذا يعزف اللاجئون عن مخيمات الإيواء؟
وعن سبب رفض اللاجئين البقاء في المخيم التابع للهلال الأحمر الجزائري بسيدي فرج، أخبرتنا إحدى اللاجئات بأن الظروف غير ملائمة، فالمراحيض جماعية، والشاليهات لا تتوفر إلا على أسرة. زوجها أخبرنا بأنه لا يمكنه مرافقة ابنتيه في كل مرة لقضاء حاجتهما خوفا من أن يتهجم عليهما كلب متشرد، قائلا "أنا في الجزائر منذ عدة أشهر ولقد بتنا في العراء في بورسعيد، بسبب عدم توفر البديل، كما ترفض الكثير من العائلات البقاء في المخيمات لأنها تريد المكوث في الفنادق وبحكم المال الذي بحوزتهم لا يمكنهم الإقامة طويلا هناك، وبالتالي يلجأون للتسول من أجل تغطية تكلفة الفندق.
قال عامل بمخيمات هؤلاء اللاجئين بسيدي فرج إن السلطات الجزائرية وفرت لهم جميع الظروف المعيشية من مأوى وإطعام وكل المتطلبات، مشيرا إلى أن الكثير منهم يرفضون البقاء هناك ويلجأون إلى العاصمة للتسول، لأنهم رأوا فيها مهنة مربحة، ويقومون في المساء باستبدال النقود الوطنية التي حصلوا عليها في اليوم بالعملة الصعبة "دوفيز"، والعودة في المساء إلى المخيمات، مضيفا أن هناك من يفضلون تجنب عناء التنقل يوميا إلى المخيم مساء، بالمبيت في حمامات العاصمة ودور الرحمة، مستغربا رفض هؤلاء التنقل إلى المخيمات التي تضمن لهم كل ما يحتاجون إليه خاصة الأمن، مفضلين البقاء في الشوارع حيث يتعرضون لمضايقات من قبل بعض المتسولين الجزائريين.
كما انتشرت أيضا ظاهرة غريبة في أوساط المتسولات الجزائريات اللواتي يقمن بانتحال صفة سوريات، كما هو حال بعض الصحراويين الذين ينتحلون صفة اللاجئين الأفارقة من أجل استعطاف الجزائريين الذين يفضلون في الكثير من الأحيان التصدق على المتسولين الأجانب، كما هو حال شابة وجدناها في أحد شوارع العاصمة، اقتربنا منها للتحدث معها فتبين من خلال حديثها أنها جزائرية تنتحل صفة سورية، نظرا لتلعثمها في الكلام وعدم قدرتها على التكلم باللهجة السورية بسلاسة، وهذا ما أكده لنا بائع الأحذية الذي كانت تتسول أمامه والذي قال إنها جزائرية، مشيرا إلى أن العديد من المتسولات الجزائريات يقمن بانتحال صفة سوريات.
الجزائر تقرر مسح "جنرالات فرنسا" وتخليد أسماء المجاهدين والعلماء
وزير الداخلية أصدر قرار بتغيير تسميات الشوارع والأحياءالتي تحمل أسماء شخصيات فرنسية...
المشاهدات :
4997
0
0
آخر تحديث :
19:26 | 2014-07-14
الكاتب : البلاد.نت
الكاتب : البلاد.نت
أعلنت وزارة الداخلية أنها بصدد إعادة النظر في عدد من تسميات الشوارع والأحياء في الجزائر، سيما تلك التي تحمل أسماء شخصيات فرنسية.
في هذا الشأن أصدر وزير الداخلية أمرا "بحصر جميع الشوارع التي تحمل أسماء فرنسية وذلك بالتنسيق مع ولاية الجزائر وجهاز الدرك الوطني، لإعادة تسميتها"، وفقا لما أفاد به مصدر رسمي.
كما أشار المصدر إلى أن "الحكومة بدأت حملة لتسمية الشوارع والأحياء والأماكن العمومية لتخليد أسماء المجاهدين والعلماء والمثقفين والفنانين الذين تركوا بصماتهم في الجزائر".
إلى ذلك أكد المصدر ذاته أن "فكرة تغيير أسماء هذه الأحياء البالغ عددها حوالي 250 شارعا ترجع للرئيس الراحل محمد بوضياف الذي أقر في بداية عام 1992 تغيير الأسماء المرتبطة بأسماء الجنرالات الفرنسيين ممن مارسوا التعذيب والقتل بحق الشعب الجزائري وقتذاك".
في هذا الشأن أصدر وزير الداخلية أمرا "بحصر جميع الشوارع التي تحمل أسماء فرنسية وذلك بالتنسيق مع ولاية الجزائر وجهاز الدرك الوطني، لإعادة تسميتها"، وفقا لما أفاد به مصدر رسمي.
كما أشار المصدر إلى أن "الحكومة بدأت حملة لتسمية الشوارع والأحياء والأماكن العمومية لتخليد أسماء المجاهدين والعلماء والمثقفين والفنانين الذين تركوا بصماتهم في الجزائر".
إلى ذلك أكد المصدر ذاته أن "فكرة تغيير أسماء هذه الأحياء البالغ عددها حوالي 250 شارعا ترجع للرئيس الراحل محمد بوضياف الذي أقر في بداية عام 1992 تغيير الأسماء المرتبطة بأسماء الجنرالات الفرنسيين ممن مارسوا التعذيب والقتل بحق الشعب الجزائري وقتذاك".
بالصور ...هذا سر اقتحام "المثلى" فيتالى لملعب الماراكانا فى نهائى المونديال
المشاهدات :
11460
0
0
آخر تحديث :
02:14 | 2014-07-14
أوفى الروسى فيتالى
زدوروفيتسكى، الذى اقتحم استاد الماراكانا، الذى يستضيف مباراة نهائى كأس
العالم بين ألمانيا والأرجنتين، بوعده فى اقتحام الملعب الذى يحتضن
المباراة النهائية للمونديال.
فيتالى مثلى وكان قد وعد باقتحام ملعب الماراكانا لتوصيل رسالة مطالبا بحقوق المثليين والشواذ حول العالم.
كان فيتالى قد كتب رسالة على حسابه الخاص بتويتر، بالأمس قال فيه، غدا ستشاهدون المثليين على شاشات التليفزيون، وهو ما أوفى به بعدما اقتحم ملعب المباراة النهائية للمونديال التى انتهت بفوز ألمانيا على الأرجنتين بهدف دون رد.
فيتالى مثلى وكان قد وعد باقتحام ملعب الماراكانا لتوصيل رسالة مطالبا بحقوق المثليين والشواذ حول العالم.
كان فيتالى قد كتب رسالة على حسابه الخاص بتويتر، بالأمس قال فيه، غدا ستشاهدون المثليين على شاشات التليفزيون، وهو ما أوفى به بعدما اقتحم ملعب المباراة النهائية للمونديال التى انتهت بفوز ألمانيا على الأرجنتين بهدف دون رد.
- Khaled Kalache · الأكثر تعليقا · Università commerciale Luigi Bocconi · 5,323 متابعًا
ههههههههههههههههههههههههههالشاذ ديجا بديتو تديرو فالدعايات و الاشاعات ههه مانيش نحامي عليه مي السيد لاباسبيه ههههههههه
وهو مهبول يدير عفايس تع ضحك فاليوتوب .. و ديجا راح للبرازيل مع شخص مسلم اسمو fouseytube وواش كتب في كرشو .. natural born prankster وهو فلم من تمثيله هو و شخصيات كثيرة كوميدية من اليوتوب- Chakib Boularouk · D.P. في Al Fanoos
- Imad Derradj · Bilère في Institut national de formation paramédical de setifAymen Boukhouidem راسك يحبس خخخ
رد · · 13 يوليو، الساعة 07:19 مساءً
- Amine Rahmaniguys not gays
- Tutto Sport · BADJI MOKHTAR ANNABAessaye de la partager par c k ma kdertech il fo donner email ...ect
vitaly يفعلها في نهائي كاس العالم
يبدو أن الكوميدي الامريكي الروسي فيتالي لا يفوت أي فرصة ليظهر فيها جنونها حيث قام بالدخول الى ارضية الميدان بعد نهاية لقاء نهائي كاس العالم بين المانيا والارجنتين ودخل الى الملعب وهو عاري الصدر ومكتوب فيه باللغة الانجليزية:"ولدت بطبعي لأكون مخادعا"،واشتهر فيتالي بالفيديوهات التي كان ينشرها على موقع اليوتوب حيث يقوم بتصوير المواقف الجنونية التي يقوم بها عبر الكاميرا ثم يعرضها على اليوتوب ومن أبرز ما قام به ادعائه انه قناص روسي يحمل أسلحة في مكان عام في الولايات المتحدة الامريكية وهو ما استدعى تدخل الشرطة التي قامت بتوقيفه،كما لديه فيديوهات يقوم فيها بمعاكسة الفتيات اللاتي يجدهن مع أصدقائهن
- Abderraouf Benharkou · Testeur De Voitures في Top Gear · 1,145 متابعًا3andkoum problem fe traduction
guys ma3ntha ي جماعة... ماشي مثليين
cha3b machi djahel a ce point :/
- Mo Palimoth · Hassi Messaoudguys mashy gays khi 7miiir t3elmo english apres eketbooo (manich ndefendi 3liha )
- Nacergt Kai · يعمل لدى TNG Softun journal avec un niveau si bas aprenez a connaitre vos sujets avant de parlé bahdeltouna "elbilad" je suis décu grave en plus 0 niveau langue a se point ????
- Adel Makra · Owner/Creator في DZ photoshop clubGuys ميش Gays بخصت بينا أزرب إمحيها ، فيتالي ليس شاذ ياوو
- Amine Stifler Nassim · يعمل لدى Real Madrid TVbladkoum m9wda sadi9i les journaliste mayefahmouch kelmet guys
- Ibrahim Squillaci · الأكثر تعليقا · Pengacara في Lawyerهل تعلم ايها المثلي انك ضد الفطرة الادمية التي خلقك عليها الله . هل تعلم انه حتى الحيوانات ذكر و ذكر لا يقيمون علاقة مع بعضهم هل تعلم ان الحيوان لديه فطرة سليمة افضل منك
- Dexterhhhhhhhhhhhhhh guys !!! 7na koul guys xD
- S'mati Hammadiلا حول ولا قوة إلا بالله
أولا حرام عليكم ديروا في ديعيات كيما هاذي
ثانيا see you guys tomorrow ما تفهموهاش هنا تبينو مستوى الصحافة في البلاد
جهل+البديهية والسرعة في البحث عن الخزعبلات ونشرها بأسرع وقت
أصلا مسألة الشواذ حرام و عيب وعار تنشروها يا يا ..........
بخصتو بينا ما لقيت ما نقول
ديروا بحث على الأقل على "فيتالي"
ربي يهدينارد · · منذ 11 ساعة
حفلات "الشطيح والرديح" تثير استياء العائلات البويرية
في ظل غياب البرامج الدينية والأدبية في سهرات رمضان
المشاهدات :
83
0
0
آخر تحديث :
20:52 | 2014-07-14
الكاتب : ياسين. ب
الكاتب : ياسين. ب
لقيت الحفلات الغنائية التي تشهدها عاصمة ولاية البويرة خلال شهر رمضان المعظم استياء كبيرا لدى العائلات البويرية خاصة أنها أرّقت هدوءها وأزعجت سمعها في ليالي رمضان الطاهرة التي يسعى فيها المواطن إلى عمل كل ما يتيح له أن يناله من أجر العبادة الى جانب تزامنها مع ما يحدث في غزة.
واستنادا الى تصريح بعض العائلات فإن حفلات "الشطيح والرديح" التي تحتضنها دارالثقافة "علي زعموم" بوسط المدينة قبل انتهاء صلاة التراويح تتنافى والتعاليم الإسلامية، فالشهر الفضيل موسم للعبادة والتقرب الى رب العباد والإكثار من الطاعات والصدقات وبذل الخيرات للقريب والبعيد وحتى عابر السبيل وكل محتاج فقير. فهو شهر للصلاة وقراءة القرآن وليس لإحياء حفلات السهر والمجون التي أصبحت تزاحم أصوات القراء الصادحة من المآذن. وهي الحقيقة المرة التي لمسناها في الأسبوعين الأول والثاني من شهر رمضان مثلما هو الشأن للحفلة التي تم بتخصيص مساحة للفرقة الموسيقية بمحاذاة مسجد ابن باديس الذي لا يبعد عنها إلا بأمتار قليلة، لتمتزج تلاوة القرآن الكريم بالنغمات الموسيقية والكلام غير اللائق، الامر الذي تذمر منه السكان خاصة المصلين.
الحفلات خصصت لها أغلفة مالية معتبرة في الوقت الذي تم فيه تهميش المنشدين والمحاضرين وحتى الأئمة من خلال عدم دعوتهم لتقديم محاضرات ومداخلات دينية وعلمية يستفيد منها الجميع، حيث غابت المسابقات الأدبية والدينية وحلت محلها العروض الصاخبة التي أكد في شأنها الكثير من المواطنين أنها تعدت على قدسية الشهر الكريم خاصة أن القائمين على تنظيمها جلبوا المغنين والمغنيات تحت اسم سهرات رمضان دون مراعاة للدين والأخلاق والمجتمع. وقد صرح رب عائلة بأنه في السنوات الماضية كانت مثل هذه النشاطات تختفي مع تصفيد مردة الجن والشياطين لكن اليوم لا بأس فشيطان الإنس أجبر شيطان الجن على التقاعد وحل محله في شهر رمضان الكريم .
وقد لقيت حفلات رمضان استنكارا كبيرا لدى سكان الولاية لما يحدث في غزة، ففي الوقت الذي كان ينتظر فيه التضامن مع الشعب الفلسطيني الشقيق خلال العدوان الذي يعيشه تم تنظيم حفلات راقصة الى غاية الساعات الاخيرة من الليل بمشاركة أعداد هائلة من الشباب يخضعون فيها الى التنويم لتصبح القضية الفلسطينية قضية بلا معنى ولا هوية لدى الكثير من شباب البويرة الذين همهم الوحيد اسم المغني او الفرقة التي ستحيي السهرة.
أما بالنسبة لبرامج إذاعة البويرة الجهوية فقد لقيت استحسان سكان الولاية وحتى الولايات المجاورة خاصة أن برامجها خضعت لتعديل بالموازاة مع شهر رمضان حيث تم اعداد برامج دينية قيمة مثل حصة الإعجاز العلمي في القرآن والسنة النبوية الذي يبث يوميا، برنامج فقه أمام دار الهجرة، فقه المذهب المالكي، وحصة في رحاب رمضان وغيرها الى جانب برامج ثقافية تربوية هادفة ومسابقات دينية تتمثل في حصة إنشادية دينية للمنشد حمزة مزيان وأخرى مخصصة للأطفال يتم فيها التطرق الى الحكايات الشعبية التي تحمل عبرة ومغزى والتي تهدف الى غرس المحبة والتآخي في قلوب الناشئة وتحسين مستواهم الثقافي والعلمي.
حملها ثلاثة جنود وسط التصفيرات ضد هولاند
الراية الجزائرية في قلب باريس
الثلاثاء 15 جويلية 2014 الجزائر: محمد سيدمو
Enlarge font Decrease font
لم تنجح تهديدات اليمين المتطرف في فرنسا وجمعيات الحركى وقدماء المحاربين، في عرقلة سير الاحتفالات المخلدة للحربين العالميتين التي صاحبت هذه السنة العيد الفرنسي المصادف لـ14 جويلية
وظهرت الراية الوطنية في الاحتفالات محمولة من قبل ثلاثة جنود جزائريين يرتدون بزات عسكرية بيضاء. خلافا لما كان متوقعا، لم تسجل وسائل الإعلام التي غطت بكثافة الاحتفالات المخلدة للعيد الفرنسي، أي تجاوز من قبل الجمهور الحاضر على جنبات الشانزيليزي لدى مرور الوفد العسكري الجزائري المشارك في الاحتفالات. وقد ظهر الجنود الجزائريون الثلاثة باللباس العسكري، يتوسطهم حامل الراية الوطنية، ثم أخذوا مكانهم ضمن بقية الوفود المشاركة قبالة المنصة الرسمية التي كان حاضرا فيها الرئيس فرانسوا هولاند بساحة الكونكورد. وجاء تمثيل الجزائر في الوفد الرسمي بقيادة وزير الطاقة يوسف يوسفي بتكليف من رئيس الجمهورية.
ويبدو أن الحملة التي قادها نائب الجبهة الوطنية جيلبار كولار ونائب رئيس حزب مارين لوبان لويس أليو، تحت شعار ”لا لاستعراض الجنود الجزائريين في 14 جويلية 2014”، لم تتمكن من حشد أنصارها خلال الاحتفالات، رغم جمعها لأكثر من 15 ألف توقيع وفق ما ذكرت مجلة جون أفريك. وتأتي مبررات الرفض وفق اليمين المتطرف وجمعيات الحركى والأقدام السوداء من منطلق أن هذه المشاركة تعد ”استفزازا وعلامة ازدراء لضحايا الجيش الجزائري” على حد زعمهم.
ويقدر عدد الجزائريين الذين ماتوا خلال الحربين العالميتين وفق تقدير وزير الدفاع الفرنسي جون إيف لودريان بحوالي 23 ألف قتيل. وقال لودريان مدافعا عن المشاركة الجزائرية في حوار مع إذاعة أوربا 1 أمس الأول: ”أرى من غير المناسب أن ننتقد مجرد دعوة الجزائر التي ضحى آباء وأجداد من يعيشون فيها اليوم من أجل أن تكون فرنسا هي فرنسا اليوم”. وأضاف: ”في تلك الفترة كان هناك 23 ألف قتيل ممن نقول عنهم إنهم جزائريون اليوم، فكيف لا ندعوهم اليوم لذكرى موتاهم؟ يجب أن نعمل في إطار محترم”.
ولم يمر وصول الرئيس الفرنسي إلى موقع الاحتفالات دون أن يُخلف ردود فعل من الغاضبين على سياساته. وقد تعرض فرانسوا هولاند الذي كان مرفوقا بقائد الجيش الفرنسي، بيار فيليي، لموجة من التصفيرات من قبل الجمهور الحاضر لمدة ثوان، من أجل إظهار عدم رضاهم عن سياسة الحكومة وحالة الركود التي يعيشها الاقتصاد الفرنسي والبطالة، وقامت الشرطة الفرنسية إثر ذلك بسلسلة اعتقالات شملت بعض العشرات من الجمهور كما نقلت جريدة لوباريزيان الفرنسية.
لكن درجة الغضب التي لوحظت على المحتجين في احتفالات هذه السنة كانت أقل من تلك المسجلة في احتفالات السنة الماضية التي تعالت فيها التصفيرات بسبب تمرير الاشتراكيين قانون المثليين في فرنسا. ويعاني الرئيس الفرنسي من تراجع واسع في شعبيته مثلما تكشف استطلاعات الرأي منذ أشهر، عكس وزيره الأول مانويل فالس الذي يحظى بنسب شعبية جيدة، ما جعل الكثير من المراقبين يتوقعون منافسة بينهما خلال الانتخابات الرئاسية المقبلة في 2017، رغم نفي الوزير الأول لذلك.
وشهد الحفل حضور 4 آلاف شخص، تجمعوا في ساحة الكونكورد، في استعراض تضمن مشاركين من 80 دولة. وكانت أغلب الدول الحاضرة ممثلة بوزراء خلافا لاحتفال 6 جوان الماضي بذكرى إنزال قوات الحلفاء على شواطئ النورماندي الذي شهد حضور حوالي 20 رئيس دولة. ومعلوم أن يوم 14 جويلية يمثل العيد الوطني في فرنسا الذي يصادف ذكرى الثورة الفرنسية في 1789، لكنه خُصص استثنائيا هذه السنة لتخليد ذكرى الجنود الذين ماتوا في الحربين العالميتين الأولى التي مر عليها 100 عام والثانية المنتهية منذ 70 عاما.
عدد القراءات : 24720 | عدد قراءات اليوم : 23291
أنشر على
1 - Rachid
2014-07-14م على 23:32
Monsieur Hollande, merci pour le soutien au 4e mandat , vous avez le gaz de schiste en échange plus des contrats
2 - Algérien petitfils d'un chahid
Algérie
2014-07-15م على 0:53
je me demande qu'elle serait la réponse de nos responsables sur la question posée par Le Colonel Amirouche rahimahou allah concernant cette mascarade . ,
3 - ابن الجزائر مغترب
اروبا
2014-07-15م على 3:41
الأمر في غاية الخطورة و ليس سهلا كما تتصورون إحتفال بهذ المناسبة التي لا تعني الجزائر هي إنتهاكا لحرمة الوطن و سيادته و كأن المستعمر الماضي لزال حاضرا ثم الذين قاتلوا مع الفرنسين كانوا تحت الإحتلال في تلك الوقت كانت فرنسا محتلة الجزائر عسكريا هذا يدل على الذين شاركوا مع عدو الماضي كانوا مجبرين و ليس بإختيار منهم للأسف لم نستقل كليا بل جزئيا و إستدعاء الجزائر في مثل هذه المناسبة إنه تلميح من فرنسا لا يفهمه إلا أصحاب العقول السليمة
4 - مواطن
2014-07-15م على 5:56
انها اهانة كبرى لمليون و نصف شهيد لتاريخنا الثورية و اهانة لجيشنا الشعبي و تضاف اهانة لكرامة شعب الجزائر بسبب مشاركة لتمجيد الاستعمار الفرنسي و اخذ التصفير برغم انه رمزي تكفي لاعتراف بالاستعمار لتنسي ان فرنسا اجبرت بالقوة الجزائريين في حرب عالميتين و تمثل ذلك كخيانة ثانية لهم بعد اكاذيب الاستعمار لما سماهم les indigènes و مجزرة سطيف و قسنطينة 1945 هؤلاء ضحوا من اجل الاستقلال تم اهانتهم و خيانتهم في تمجيد حفلات لفرنسا و دفن المرجعية الثورية
5 - DJAMEL
CONSTANTINE
2014-07-15م على 11:21
خبزة مرة للجنود على الصورة ' نفس القصة تعاد ' و التي حدثت من ايام قليلة ماضية ' عندما اصطف عدد كبير من الوزراء في حر الشمس بالمطار لاستقبال اكبر مجرم و خائن العصر CC.
المهم ' انه لا يزال هناك من الشرفاء من الجزائريين من لا ينكسر و ينحني من اجل وظيفة .
6 - عبد العالي فضل
الجزائر
2014-07-15م على 11:55
14جويلية 1940 . الالمان احتلوا باريس في خلال 24 ساعة . و احتلوا كامل التراب الفرنسي في 48 ساعة و نصبوا حكومة فيشي المواليه لهم في الجنوب الفرنسي . و فرض هتلر على جنود الجيش الفرنسي المسير في اكبر شوارع باريس برؤوس منحية للارض و ايديهم فوق رؤوسهم . فعن اي انتصار يتحدث سيادة الرئيس . و هل الفرنسيون لا يخجلون من انفسهم و هم يوهمون العالم بانهم انتصروا ؟ الذي انتصر هو الجنود الامريكان و الانكليز بقيادة الجنرال ايزنهاور .العب غيرها ايها الفرنسي فانت عاجز على تحرير بلدك لكنك فقط قادر على احتلال بلدان غيرك بالقمع .
7 - tarik
anywhere
2014-07-15م على 11:33
je suis sur que ces trois là sont pistonés en plus .
8 - رياض
الجزائر العاصمة
2014-07-15م على 12:16
ما نحن فيه أقوى من الوصف . هذا الذي نتألم من مشاهدته كل يوم ينفذ من مسام الجلد الى اللحم و العظم ، ما كان و ما سيكون دمارا لا يتوقف عند حدّ ، لا في الحياة السياسية و لا في واقع اجتماعي مزري ... من فضلكم لا مزيد عمّا نحن فيه
9 - AMINE
algerie
2014-07-15م على 12:30
شوف هذا العجب حاجة غريبة بركاكم من الخروطي و البولتيك فرنسا ماهيش مستعرفة بيك و لا بغيرك يا الشعب الجزائري اصلا نحن محتلين بطريقة غير مباشرة و خانعين حتى النخاع لسياسة الفرنسيين و لا نزال نمشي بالثقافة التى تركتها فينا و لكم مثال من بين الالاف من الامثلة الا و هو الجزائر عملتها الدينار و لما تسال اي احد و انا اتحدى غير هذا و تقول له ماذا نسمي عشرة دنانير يقول لك و بغير تفكير الف فرنك اذا اين العيب اهو فينا اما علينا و لو كنا شعب صحيح متحرر لما تعاملنا مع فرنسا بطرق اخرى و نشتري و نبيع بالدينار الجزائري و ليس بالفرنك الفرنسي ... المجد و الخلود لشهدائنا الابرار تحيا الجزائر و الله يرحم الشهداء . انشري يا جريدة المقص .
10 - الجزائرية
2014-07-15م على 12:12
هفو الشعب بالعلم في فرنسا.... تمنينا لو أن السلطات الجزائرية تحصلت على إعتذار رسمي من فرنسا على جرائمها الإستعمارية لا هذه المهزلة
11 - berkani athmane
Algérie
2014-07-15م على 12:51
مشاركة الجزائر في 14 جويلية بفرنسا شيئ عادي جدا و بالعكس فإن الشخصية دليلها الوجود أي الحضور و ليس الغياب .
12 -
2014-07-15م على 13:56
أين السعيد عبادو ؟؟؟ قلت لك سابقا شيش ان استطعت انتقد بوتفليقة على هذا الفعل .. انتقده او ارحل من منصبك و اسكت للأبد . لكن هيهات لن تفعل لان ما يهمك هو منصبك اما حكايات الوطنية و الجهاد و الثورة و رفض فرنسا ... فهذه تبلعطو الناس برك و لكن لا تعلمون ان الناس فاقت بيكم من زمان ، وانتوما لي مافقتوش بلي فقنالكم .
13 - خالد
الجزائر
2014-07-15م على 13:45
لماذا المزايدات ؟؟؟ كون الجيش الجزائري يمشي في الإليزي رافعا الراية الوطنية ، هو إنتصار للجزائر و اعتراف من فرنسا : 1) أن الجزائر لم تعد فرنسية ، 2) أن الجزائريين ضحوا من أجل تحرير فرنسا ثم الجزائر، 3) أن الجزائر اليوم هي دولة سيدة و لها جيش وطني يمثلها في المحافل الدولية . هذا نجاح كبير للجزائر
14 - arabio
france
2014-07-15م على 14:10
اتركو الي يفرقنا وثمنوا الدي يجمعنا يرحمكم الله
15 - عمارة
2014-07-15م على 14:25
الراية الجزائرية فى قلب باريس
و باريس فى قلب حكامنا و مسؤولينا
الله يرحم الشهداء والله يحمى الجزائر من الخونة الحركى .
16 - مقهورة
الجزائر
2014-07-15م على 14:24
فعلا هو اعتراف فرنسا بتضحيات اجدادنا لتحريرها من النازيين ؟ عذرا سيدي الرئيس لا استطيع تصديق ذلك . اليس الاولى ان تعترف بجرائمها في الجزائر قبل الاعتراف بجميلنا ؟ لكن وجدت مجاهدين و ابناء شهداء اكثر سوءا من الحركى فلتفعل فرنسا ما تشاء ما دمتم نسيتم ان اجدادنا جندوا اجبارا واصبحتم تعشقونها بقدر كره الشهداء لها رحمهم الله . ( بهدلتوا تاريخكم يا المجاهدين و اباكم يا اولاد الشهداء )
-
http://www.transilien.com/static/touristique/champs-elysees
CHAMPS ÉLYSÉES
Longue de 1,9 kilomètre, l’avenue des Champs-Élysées, avec sa
perspective unique, constitue une promenade incontournable dans la
capitale… Un avantage pour ceux qui aiment les hauts lieux de spectacle
et les enseignes de luxe.
POUR VOUS RENDRE SUR LES CHAMPS ÉLYSÉES
CHAMPS-ÉLYSÉES - CLEMENCEAU©A.JORON
Informations pratiques
Adresse :Avenue des Champs Élysées - 75008 Paris
Itinéraire en transport en commun :
• Prenez le métro ligne 1 ou 13 jusqu’à la station "Champs-Élysées – Clemenceau", ou la ligne 1 jusqu’à la station "Georges-V" pour arriver du côté de la place Charles-de-Gaulle.
• Avec les lignes de métro 8 et 12, vous pouvez aussi descendre à la station "Concorde" et rejoindre les Champs-Élysées par la place de la Concorde.
• La station "Franklin-D.-Roosevelt", de la ligne 9, est située au milieu des Champs-Élysées.
BALADE SUR LA PLUS BELLE AVENUE DU MONDE
Aux yeux des Français, les Champs-Élysées sont tout simplement la plus belle avenue du monde. Pour le reste de ce même monde, ils sont tout au moins la plus célèbre avenue de Paris et chaque visiteur, qu’il soit français ou étranger, ne manque pas de parcourir cette artère de 1,9 kilomètre de long. Synonymes de bâtiments d’exception et de boutiques de luxe, les Champs-Élysées s’étirent de la place de la Concorde et son obélisque à la place Charles-de-Gaulle et son Arc de Triomphe. Le tracé rectiligne de l’avenue en assure la perspective. Dans la partie basse, des contre-allées (la promenade des Champs-Élysées) permettent de longer des jardins disposés en carrés. C’est là que l’on trouve, entre autres, le palais de l’Élysée, le Grand Palais ou encore le théâtre Marigny. La partie supérieure est, elle, le royaume des enseignes de luxe, des hauts lieux de spectacle comme le Lido, des cafés et restaurants qui ont fait la réputation de l’avenue.Tant et si bien que l’on estime que 300 000 piétons arpentent chaque jour les Champs-Élysées.Il n’en a pas toujours été ainsi : lors de la création de cette artère parisienne au XVIIe siècle, le quartier était plutôt mal famé… Il a fallu attendre le XIXe siècle et l’intervention de l’architecte Jacques Hittorf pour que les Champs-Élysées acquièrent leurs lettres de noblesse. En 1938 d’ailleurs, l’avenue sera la première au monde à être goudronnée. Depuis, tous les grands événements français se déroulent ou se célèbrent sur les Champs-Élysées, du défilé du 14 Juillet à l’arrivée du Tour de France, de la Libération de Paris en 1944 au titre mondial des footballeurs en 1998. Et chaque année, le 31 décembre, les Champs-Élysées, également réputés pour leurs illuminations des fêtes, sont transformés en voie piétonne attirant des centaines de milliers de personnes.
PHOTOS : Le défilé du 14 juillet à Mâcon Le Dimanche 13 juillet 2014 @ 22:32:08 |
Le défilé traditionnel s'est déroulé ce soir sur le quai Lamartine, fermé à la circulation pour l'occasion.
Pas
de décoration cette année, et un défilé épuré. Gendarmes, armée de
terre, sapeurs pompiers, brigade montée de Mâcon ont fait un passage
devant le public massé sur l'esplanade.
Le maire Jean-Patrick Courtois a rappelé dans son allocution combien "démocratie et liberté sont des biens commun précieux qu'il faut sans cesse défendre et ré-affirmer, en défiant l'arbitraire quand cela est nécessaire". "Ce 14 juillet, jour où la France a pris conscience d'elle même" soulignait-il en citant le sénateur Henri martin. Précisons que les historiens s'accordent désormais pour dire que cette fête célèbre la fête de la Fédération du 14 juillet 1790, et non la prise de la Bastille. Place au feu d'artifices et au bal populaire !
Photos R.B.
|
http://lejournaldemayotte.com/societe/succes-populaire-pour-le-defile-14-juillet/
Succès populaire pour le défilé 14 juillet
Publié le Mardi 15 juillet 2014 à 6:16
Aucun commentaire
Le public est venu nombreux assister aux festivités du 14
juillet sur le front de mer de Mamoudzou ce lundi matin. Prise d’armes,
présentation au drapeau, remises de décoration suivi du défilé, les
forces armées, de l’ordre et de secours ont célébré la fête nationale.Aucun commentaire
La légion, le BSMA, la gendarmerie, la police nationale, la police municipale et les pompiers ont paradé entre la pointe Mahabou et le rond-point du Commandant Passot. Huit personnes ont également été décorées pour leur mérite et leur dévouement.
Publié le Mardi 15 juillet 2014 à 6:16
Aucun commentaire
Aucun commentaire
Le public
est venu nombreux assister aux festivités du 14 juillet sur le front de mer de
Mamoudzou ce lundi matin. Prise d’armes, présentation au drapeau, remises de
décoration suivi du défilé, les forces armées, de l’ordre et de secours ont
célébré la fête nationale.
La légion,
le BSMA, la gendarmerie, la police nationale, la police municipale et les
pompiers ont paradé entre la pointe Mahabou et le rond-point du Commandant
Passot. Huit personnes ont également été décorées pour leur mérite et leur
dévouement
0
5
0
0
29
قسنطينة
إطلاق أشغال إنجاز دار ومتحف للصناعة التقليدية
الاثنين 14 جويلية 2014 واج
Enlarge font Decrease font
شرع مؤخرا في أشغال إنجاز دار و متحف للصناعة التقليدية بوسط مدينة قسنطينة على مساحة 10 آلاف متر مربع حسبما لوحظ اليوم الاثنين. و عبر ل"وأج" حرفيون غالبا ما كانوا يضطرون إلى تقليص نشاطاتهم بسبب غياب الفضاءات الملائمة عن"ارتياحهم لتمكنهم أخيرا من الحصول على مكان يمكنهم من عرض و تسويق منتجاتهم و إبراز مهارتهم". و إذا كانت الحركية غير العادية التي تسود موقع الورشة (المعروفة محليا تحت اسم "دنيا الطرائف") و التي تتميز بحركة ذهاب و مجيء العمال و الضجة التي تصنعها آليات الأشغال العمومية تثير فضول السكان المحليين فإنها تسببت في استياء الباعة الذين تعودوا على ممارسة تجارتهم بالمكان حسبما لوحظ. و اعتبرت السيدة نصيرة فصيح رئيسة الفيدرالية الولائية للحرفيين بأن هذا المكان الواقع بقلب المدينة "يستجيب للأبعاد الثقافية و التاريخية لهذه المشاريع الموجهة للمحافظة على التراث الحرفي الخاص بمدينة الصخر العتيق".
-
Succès populaire pour le défilé 14 juillet
Publié le Mardi 15 juillet 2014 à 6:16
Aucun commentaire
Le public est venu nombreux assister aux festivités du 14
juillet sur le front de mer de Mamoudzou ce lundi matin. Prise d’armes,
présentation au drapeau, remises de décoration suivi du défilé, les
forces armées, de l’ordre et de secours ont célébré la fête nationale.Aucun commentaire
La légion, le BSMA, la gendarmerie, la police nationale, la police municipale et les pompiers ont paradé entre la pointe Mahabou et le rond-point du Commandant Passot. Huit personnes ont également été décorées pour leur mérite et leur dévouemen
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق