السبت، يوليو 19

الاخبار العاجلة لابداع الصحافية امينة تباني حصة اداعية تهتم بالهاتف النقال حيث تتكفل الصحافية بالفليكسي لكل مستمعي حصة تباني كما تمنحهم بطاقة اكل مجاني للمبردات في محلات المنظر الجميل ويدكر ان مضمون حصة ماتقول ايه ماتقول لالة يتناول خلق تناقض نفسي وعقلي لدجي مستمعي قسنطينة ويبدكر ان فلسفة حصة امينةتباني نابعة من تخصصها الجامعي في قسم الفلسفة بجامعة قسنطينة وهكدا تدخل الفلسفة عالم حصصاداعة قسنطينة الرمضانية والاسباب مجهولة

اخر خبر
الاخبار العاجلة لوصول وفد ادري من رئاسة الحكومة الجزائرية لتحضير زيارة الابن ضال عبد المالك سلال الى المدينة الضائعة قسنطينة والاسباب مجهولة
 اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف مستمعي قسنطينة ان الاديبة الامريكية صليحة نعيجة لاتفرق بين المديعتان سلمي بوعكاز وحليمة قربوع وهكدا كشفت الاديبة صليحة نعيجة اوراقها السوداء في حصة صحا رمضانكم حيث اكدت انها رفضت صداقة المديعة سلمي بوعكاز على الفابيسبوك بسبب مشاغبتها واكدت انها سوف تعيد صداقتها بعد مرورها الاداعي في اداعة قسنطينة ويدكر ان ادباء الجزائر منافقين بامتياز وشر البلية مايبكي

 اخر خبر
الاخبار العاجلة لابداع الصحافية امينة تباني  حصة  اداعية تهتم بالهاتف النقال  حيث تتكفل الصحافية بالفليكسي لكل مستمعي حصة تباني كما تمنحهم بطاقة اكل مجاني للمبردات في محلات المنظر الجميل ويدكر ان مضمون حصة ماتقول ايه ماتقول لالة يتناول خلق تناقض نفسي وعقلي لدجي مستمعي قسنطينة ويبدكر ان فلسفة حصة امينةتباني نابعة من تخصصها الجامعي في قسم 
الفلسفة بجامعة قسنطينة وهكدا تدخل الفلسفة عالم حصصاداعة قسنطينة الرمضانية والاسباب مجهولة
اخر خبر
مفـارقـة جـزائـريـة: عـاهـرات يتـزوجـن و بنـات الفـاميـلـيا يعـنـسّـن
بنات حواء يتخبطنّ بين الأخلاقيات والماديات
 http://www.essalamonline.com/ara/permalink/16410.html





















































































مفـارقـة جـزائـريـة: عـاهـرات يتـزوجـن و بنـات الفـاميـلـيا يعـنـسّـن
بواسطة السلام اليوم / استطلاع: جليلة. ع 17/10/2012 19:30:00

مفـارقـة جـزائـريـة: عـاهـرات يتـزوجـن و بنـات الفـاميـلـيا يعـنـسّـن

وسط ما يشهده المجتمع الجزائري من انحلال القيم والأخلاق تبرز مفارقة غريبة على السطح، حيث أضحى ميزان الزواج يميل بنسبة كبيرة لصالح “الداعرات” اللواتي يحظين بشركاء حياة، بينما يطارد شبح العنوسة بنات العائلات المحترمات، لأنّ بنت الحرام لم تترك لبنت الحلال شيئا، على حد تعبير فريق من بنات حواء.

معاناة يكابدها المجتمع منذ أكثر من عشر سنوات، فبيوت الدعارة لا يملكها إلا فلان وفلان من كبار النافذين، وبائعات الهوى تتهافت عليهنّ العروض من كل مكان، إنه زمن قضي فيه على النخوة والشرف، أين أصبحت العملة الوحيدة هي جسد المرأة وجمع المال لا غير  .

«آسيا” البالغة من العمر 41 سنة تتاجر بجسدها، لكنها تمكنت من أن تضمن مستقبلها بارتباطها بتاجر بـ«البازار”، هذا الرجل الذي اختارها من بين الفتيات اللواتي يراهن      يوميا، هو يعرف كل ماضيها كما انه قد اشترى هواها ذات مرة لتصبح زوجته ويتباهى بها، لأنها جذابة وفائقة الجمال.

«حفيظة” أو كما يدعونها الذين يعرفونها بأرخص الأثمان ولا يهم إن كان رجلا أو شاذا، المهم عندها هو جمع المال لا غير، لم تترك لا كبيرا أو كهلا ولا مراهقا ولا حتى شيخا، إنها امرأة للجميع تعمل في أكبر بيوت الدعارة، والأكثر من هذا وذاك إنها تعقد صفقات مربحة جدا بين الرجال الأغنياء والفتيات العاهرات، شاء لها القدر أن ترتمي بين أحضان ابن سفير والذي يعمل بدوره قنصلا ليختارها زوجة وتطير معه إلى البلد الذي يقيم فيه، تاركة وراءها زبائنها، الغريب في كل هذا أنه يعلم عنها كل شيء، بعدما تعرّف عليها كبائعة هوى، واشترى ليلته الحمراء معها بأثمان باهظة.

اقتربنا من إحداهن، إنها “نجاة” البالغة من العمر 22 سنة زوجة صائغ غني جدا، فروت لنا قصتها مع المتاجرة بالشرف قائلة:«كانت البداية في المرحلة الثانوية عندما بدأت التدخين ثم تعاطيت المخدرات ثم تعرفت إلى إحدى الصديقات العاهرات التي أغرتني في سن المراهقة، فدخلت أول شقة وكانت لضابط شرطة، مازلت أتذكر المكان جيدا وقضيت معه ليلة صاخبة، رقصت له ومارست الجنس وتلقيت مبلغا قيما، ثم تلتها مع مدير إحدى شركات الطيران وحصلت على مبلغ باهظ وعلى عمل في الشركة، بعدها مع “بڤار” أهداني سيارة فاخرة ثم مع مدير السكن الذي أهداني شقة “بسعيد حمدين”.. ثم.. ثم.. وفي نهاية المطاف أدركت أنني فقدت أغلى ما أملك، عذريتي وعائلتي لتتلاطمني أحضان الرجال من هنا وهناك، إلى أن عرض على صائغ كنت ألهو معه الزواج فقبلت دون تردد رغم أنه كان يعرف كل شيء عن حياتي”.

«سلمى” هي الأخرى نموذج فريد من نوعه، إنها عاهرة حُظيت بزوج أحبها ودفع ثمن حبها المال الكثير حتى توافق على الارتباط به شرعيا، وأعاد ترقيع عذريتها قبل الزواج عن طريق عملية جراحية كلفته ما لا يقل عن ثلاثة ملايين سنتيم، ورُزقت بطفلين وهي جد سعيدة في حياتها معه، يلبي كل رغباتها ويحترمها ويقدرها، في وقت تكشف “غنية” عن زواجها من منحلّ في ملهى “الشمس الحمراء”، ودفعها المعني للمتاجرة بجسدها مع بعض أصدقائه ليتخلص من ديونه!!!

 زواج الإعلانات

“وهيبة” 40 سنة تسكن بأعلى القصبة، متحجبة وملتزمة أي بنت فاميليا 100%، فاتها قطار الزواج فضعف إيمانها وقررت إيجاد صديق لتستقر نفسيا.

“جميلة” هي الأخرى لا ينقصها شيء، فهي ذات مستوى علمي وثقافي وديني عال، لم يتقدم لخطبتها أحد فكل العروض التي كانت تحظى بها كانت لمجرد التسلية أو ممارسة الفاحشة، لكنها رفضت لشيء واحد أن لها قيما لا يمكن أن تتخلى عنها. انتظرت طويلا الزوج الصالح حيث أصبح المهدي المنتظر بعيد المنال، تزوجت كل بنات عائلتها، جاراتها لا سيما الفاسقات منهن، لكنها بقيت تكابد الوحدة وهي في سن الخمسين. جرّبت كل شيء حتى الإعلانات في الجرائد والمساجد كلها كانت ذات محتوى واحد وهو الحصول على زوج شريف ومحافظ، لكنها لم تجن غير السنين التي تمر وتضيع هباء منثورا في انتظار مجرد سراب.

«فاطمة الزهراء” بدورها بحثت دون كلل أو ملل عن الزوج المناسب، راسلت كل الإعلانات بالجرائد، قصدت المسجد وطلبت من كل النساء اللواتي تعرفهن أن يجدن لها زوجا صالحا لتكمل نصف دينها، لكن لا حياة لمن تنادي، إنها عانس وهي في سن الثمانية والأربعين، عائلتها لا تكف عن شتمها رغم أنه لا يوجد ما يعيبها، لكنها لم تجد ذلك الزوج الذي تحلم به واضطرت للتخلي عن كثير من قيمها ومبادئها في الحياة، لعل ذلك يحل المشكلة لكنها لم تحظ لا بزوج صالح ولا حتى فاسق.

“ظروف قاهرة.. وأخلاق في الهاوية”

هي الحقيقة المرة التي يجب أن يسدل عليها الستار، إنها ظاهرة شاذة أخذت فيها العاهرة لبنت الفاميليا كل شيء، وعوض أن تهمش وتنبذ، أصبحت سيدة مجتمع تحتل مناصب عمل مرفوقة، لتبقى بنت “الفاميليا” تعاني من أزمة البطالة وناهيك عن ظاهرة الزواج. حيث أصبح أغلب الرجال يبحثون عن المال بأي طريقة ولو بدفع زوجاتهم للمتاجرة بأجسادهن، لأنهم يبحثون عن المتعة الجنسية فقط، ولا يهم إن كانت متقنتها عاهرة أو ماجنة، المهم أن تتقن علاقتها الحميمة.

 والغريب أنهن لا يتزوجن إلا من رجال الأعمال وأهم كوادر الدولة الجزائرية، دون أن يحاسبن لا على ماضيهن أو عذريتهن أو علاقتهن الحاضرة والماضية والمستقبلية، إنها الحقيقة المرة التي أصبحت ستار “السحور” في البداية، لكن العاهرة أصبحت لا تحتاج لزيارة المشعوذة لأنها مطلوبة للزواج والعروض لا تتهاطل عليها إلا من عند فلان وفلان. الفتيات العاهرات أصبحن يعملن، والمتزوجات منهن يجلبن الفرص الجيدة لزميلاتهن في المهنة، في حين أصبحت بنت الفاميليا تعلق طلب الزواج في المساجد، تبحث فيها عن الشريك الصالح. كل هذا أدى إلى ظهور عدة آفات اجتماعية، فالأسرة لا ترحم والمجتمع كذلك، والنتيجة هي هروب “بنات الفاميليا” إلى مكان مجهولا، ناهيك عن انتشار ظاهرة الانتحار. ومن أمثلة ذلك أنه في قسنطينة انتحرت فتاة تبلغ من العمر 35 سنة من أعلى باب القنطرة وأخرى ببومرداس تبلغ من العمر 29 سنة، وهي طالبة جامعية وجدت مخنوقة بالحبل في الحي الجامعي للبنات ببومرداس، كل هذه الظواهر ناتجة عن الانحلال الخلقي الذي أتى على الأخضر واليابس، وأباد كل القيم الدينية والاجتماعية والإنسانية في ظل العمولة والغزو الثقافي، فأين هم الرجال الصلاح من رجال الدين الناضجين المنذرين بخطورة الوضع، ولماذا لا تطارد العاهرات وتهدم كل بيوت الدعارة، أم أنّ في الأمر مد لسياسة لابد منها وانتهاج لمقولة “دعه يعمل، دعه يمر”، وإلا فالبطش سيطولك، فالتزام الصمت وتقبل الوضع ربما هو الحل الوحيد.

 “ما كان لله دام واتصل وما كان لغيره انقطع وانفصل”

لما كان من مقاصد الشريعة حفظ العرض وحفظ النسل، جاء فيها تحريم الزنا، حيث قال تعالى: “ولا تقربوا الزنى إنه كان فاحشة وساء سبيلا” (سورة الإسراء الاية32).

الشريعة الإسلامية جمعت جميع الشرائع والطرق الموصلة إليه بالأمر بالحجاب وغض البصر وتحريم الخلوة بالأجنبية وغير ذلك. فالزاني المحصّن يعاقب بأبشع عقوبة وأشدها وهي رجمه بالحجارة حتى الموت، ليذوق وبال أمره وليتألم كل جزء من جسده، كما استمتع به في الحرام والزنى. وعذاب الزناة والزانيات في البرزخ أنهم يكونون في تنور أعلاه ضيق وأسفله واسع يوقد تحته نار يكونون فيه عراة، فإذا أوقدت عليهم النار صاحوا وارتفعوا حتى يكادوا أن يخرجوا، فإذا        أخمدت رجعوا فيها، وهكذا يفعل بهم إلى قيام الساعة، ويزداد الأمر قبحا إذا كان الرجل مستمرا في الزنى مع تقدمه في السن وقربه من القبر وإهمال الله له.

فعن أبي هريرة قال: “ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولا ينظر إليهم ولهم عذاب أليم، شيخ زان وملك كذاب وعائل مستكبر”، ومن شر المكاسب مهر البغي وهو ما يأخذ مقابل الزنى والزانية التي تسعى بفرجها محرومة من إجابة الدعوة عندما تفتح أبواب السماء في نصف الليل، وليست الحاجة والفقر عذرا شرعيا مطلقا لانتهاك حدود الله، وقديما قيل “تجوع الحرة ولا تأكل بثدييها، فكيف بفرجها”.

في عصرنا فتحت كل أبواب الفاحشة وسهل الشيطان الطريق بمكره ومكر أوليائه وتبعه العصاة، رغم انقلاب البصر والنظر المحرم وانتشار الاختلاط وراجت أفلام الفاحشة وكثر الإيمان بالفجور،       وقام سوق الدعارة وكثرة انتهاك الأعراض وزاد عدد أولاد الحرام وحالات الإجهاض، اللهم نسألك رحمتك ولطفك وسترك وعصمة من عندك تعصمنا بها من الفواحش، ونسألك أن تطهر قلوبنا وتحصن فروجنا وأن تجعل بيننا وبين الحرام برزخا وحجرا محجورا.








 http://forums.graaam.com/306775.html
 كوني عاهره


يقال وما ان ممارسة الجنس فى الحرام اشهى من ممارسته فى الحلال ،ولذلك نجد ان بعض الأزواج يلجأون للساقطات لممارسة الجنس معهن
والحقيقه ان الجنس هو الجنس والمرأه هى المرأه ، الغريزه واحده والجسد هو الجسد
الفرق ان العاهره ليس عندها حدود لإمتاع عشيقها ، تفعل له ومعه ما قد تعتبره بعض الزوجات عيبا ، فإذا ادركت الزوجه هذ الفرق وتعلمت العهر مع زوجها امتلكته ولصار لها عبدا..... فهل الأمر صعب ؟تعلمى ايتها الزوجه اسلوب العاهرات ، تكلمى بلسانهن واستمتعى ومتعى زوجك بطريقتهن
اليك بعض التفاصيل عساها تساعدك فيما تنشدين:
1- ارقصى له فى غرفة نومك بكل اشكال الرقص ، بملابس شفافه او حتى عاريه تماما
2- تعلمى العرى ولا تخجلى فلا تحرميه من متعة النظر
3- تجرأى ان تنزعى عنه ملابسه بنفسك مع استعمال ملامح وجهك فى التعبير عن شهوتك كعض شفتيك او غمز عينيك
4- اطلبى منه ان يفعل بك ما تتمنيه كأن يداعب نهديك مثلا بأسلوب لا يخلو من الدلال والغنج 5- اطلبى بنفسك الوضع الذى تتمنيه وقوليها له صراحة
7- تغزلى فى جسده حتى لو كذبا ،كأن تقوله له:
9- لا تكتمى اصواتك اثناء الممارسه بل ارفعى صوتك -ولو تمثيلا-
11- بعد الإنتهاء اذكرى له انه كان فحلا وانك استمتعى متعة لا تنسى وإسأليه عن موعد اللقاء القادم

عزيزتى الزوجه :
الأمر بسيط الغى كل الحواجز بينك وبين زوجك خاصة حاجز الخجل فهو يقتل المتعه، قولى له ما تودى قوله دون تحفظ حتى لو شتمته فلن يغضب بل سيسعد انه نجح فى ايصالك لمتعه مداها انك تقولى ما لا تدرين ، واتركيه يقول ما يود قوله دون ان يزن الكلمه هل ستغضبك ام لا بل شجعيه ان يعبر عن انفعالاته الجنسيه دون رقيب
هذا هو اسلوب العاهرات الذى يحبه كل الرجال فكونى عاهره فالأمر يستحق
.....
انا اقصد في عاهره انها ليس لها حدود في الجنس لذالك يطلق عليها عاهره واتمنى من الزوجات ان يكون كا العاهرات في الجنس بدون حدود0000ولا حياء000


 http://www.le360.ma/ar/societe/1779

دعارة ومخدرات في سهرات حلال في رمضان

19/07/2013-خالد العطاوي (Twitter)(21:47 على الساعة | 19:14 ( تحديث : 19/07/2013 على الساعة
شيشة
© حقوق النشر : DR
خصصت يومية المساء ملفها الأسبوعي، ليوم غد (السبت)، لموضوع الدعارة والمخدرات في سهرات رمضان، ففي ثلاث صفحات ناقشت الجريدة "الظاهرة"، وتحدثت عن انتشار الدعارة والمخدرات خلال هذا الشهر، وهي "عادات" طالما خصصت لها الصحف الوطنية، كل سنة، ملفات خاصة.

وأوضحت يومية المساء، في عدد نهاية الأسبوع، افتتاحية لملفها قالت فيها إن رمضان هو شهر المتناقضات باميتياز،  فالمساجد ليست وحدها ما يجذب اهتمام المغاربة خلال الشهر الفضيل، بل إن مقاهي الشيشة والعلب الليلية ودور الدعارة والقمار تتحول، هي الأخرى، إلى منافس قوي وشرس للجوامع، كاشفة "شيزوفرينيا" غريبة في المجتمع المغربي يعجز عن تفسيرها أعتى الأطباء النفسيين وعلماء الاجتماع.

وذكرت اليومية أن كل ما يعتبر ممنوعا نهار رمضان يصبح  مباحا مشروعا في الليل. فبمجرد انتهاء صلاة  العشاء والتراويح  ينزع العديدون عن أنفسهم عباءة "الفقيه" ويرتدون زي التحرر، مستسلمين لممارسات من المفروض أن تختفي خلال رمضان، إلا أنها تزداد حدة ووطأة، مخالفة جميع القواعد، وحتى الوجوه المكفهرة بالصوم و"الترمضينة" تتحول إلى أخرى أكثر بشاشة بعد الإفطار، وتزول عنها ملامح الغضب والتعب والضجر، حين  يتحول السعي وراء النساء والتحرش بهن ومعاكستهن أمرا مشروعا، بعد أن كان غض البصر فرضا واجبا قبل آذان المغرب.

حملات سابقة لأوانها

وتتحول الكابريهات "الحلال" إلى فضاءات تتراقص في كنفها الأضواء وتترنح فيها الأجساد العارية لقاصرات يمتطين صهوة التحرر، ويغترف عشاق اللحم الأبيض نكهات أنثوية محضة لنساء تحولن إلى طبق رئيسي في طاولة الباحثين عن اللذة العابرة، مجانا أو مقابل مبالغ مالية  تتفاوت حسب نوعية  العاهرات أو اللواتي هن على مشارف البغاء.

واعتادت المصالح الأمنية، قبيل شهر كل شهر رمضان، إعلان حملات تطهيرية ضد شبكات الدعارة، مروجي المخدرات في الأحياء المشبوهة، وعادة ما تُسفر عن اعتقال عدد من المزودين والعشرات من الشباب والفتيات من بينهم عناصر مبحوث عنها في عدة قضايا مختلفة، وذلك تحسبا لتزايد تعاطي الدعارة والمخدرات خلال هذا الشهر.

ويظل الجهاز الأمني عاجزا عن الحد من هذه الظاهرة، التي تزداد حدتها خلال هذا الشهر الكريم، إذ لابد من توفير مناخ أمني يندرج ضمن مخطط إستراتيجي شامل تساهم فيه معظم أجهزة الدولة ومؤسساتها، وذلك حتى لا يظل رمضان تائها في تناقضاته.

 http://daoaralayla.blogspot.com/2011/06/blog-post_07.html

نصيحة للزوجات: تصرفن مثل "العاهرات" مع أزواجكن!

يسمى بالسحر الحلال
نصيحة للزوجات: تصرفن مثل "العاهرات" مع أزواجكن!
الزوج يكره "المنانة" و"النكدية" و"الرغاية" و"الحنانة" و"الأنانة" و"الخدامة"

كتب محمود خليل:
يشعر معظم المتزوجين من الرجال بفتور العلاقة الزوجية مع شريكة حياتهم، بعد سنوات قليلة وقد تكون شهورا, بعد الزواج, ليس بسبب الأولاد, أو بسبب "فراغة عين" الزوج, كما تدعي بعض النساء, لكن فى غالب الحالات يعود السبب إلى الزوجة بسبب إهمالها فى نفسها ورتابة الحياة معها, فالزوج مثل الطفل يحب التغيير, بينما الزوجة, تعتاد على الرتابة فى ملابسها ولأسلوب حياتها, ولا تستطيع أو تكره التجديد, ولذا يمل الزوج ويبحث عن التجديد والجديد خارج منزل الزوجية, واحيانا كثيرة يكون رغما عنه, وبعدم رضا منه!.
الحقيقة إن الزوج –كما قلنا- طفل كبير يحتاج إلى معاملة خاصة ليس معاملة الأطفال فذلك يعنى الطلاق السريع, ولكن الزوجة العاقلة تدلله كطفلها, دون أن تشعره إنها تعامله كطفل!. وبذلك تكسبه وتجعله كالاتم فى إصبعها لا يستطيع الابتعاد عنها, بل يعد الثوانى والدقائق ليعود سريعا إلى منزل الزوجية بحثا عن الحب والحنان وحضن الزوجة التى يرى فيه حضن أمه وأمنه وأمانه وحنانه!.
المؤسف أن بعض الزوجات يعاملن الزوج معاملة الند للند أو يعاملونه معاملة فوقية متعالية أو يعاملونه بالعكس اى معاملة متدنية كأنه خادم أو عامل لديها, وكل تلك الطرق فى المعاملة من جانب الزوجة لزوجها تؤدى إلى انهيار العلاقة الزوجية سريعا, ويكون الطلاق هو الطريق الأسرع والأسهل للتخلص من نكد الزوجة ومعاملتها الغير آدمية فى كل الحالات.
إذن فسلوك الزوجة مع زوجها هو الأساس وهى من تستطيع أن تكسب قلب زوجها وعقله فيحب بيته, ويشتاق للعودة إليه كل ماخرج منه, ولا يجد الراحة إلا فيه وبين احضان زوجته, فالزوج ليس في حاجة إلى زوجة مثقفة تصدع دماغه طوال الوقت بالمناقشات العلمية والسياسية والثقافية.
كما إنه ليس فى حاجة إلى زوجة "عدادة" تعد عليه أنفاسه وحركاته وهمساته ومكالماته ونظراته وتفتش فى عقله قبل جيوبه.
كما إنه ليس فى حاجة إلى زوجة "أنانة" كلما سألها أحد عن حالها انفجرت تشكو من الأولاد والزوج والمرض والحياة والجيران وقلة المال وتدهور الصحة, وإذا طلب زوجها كوب شاى ظلت تشكو ألم رقبتها وقدمه ويديها والصداع الذى يمسك برأسها, وهكذا لا تفوت مثل هذه الزوجة فرصة إلا وشكت فهى دائما مريضة وعليلة والناس لا ترحمها والزوج لا يشفع لمرضها!!.
كما إنه ليس فى حاجة إلى زوجة "سليطة اللسان" فلسان مثل تلك الوجة طويل جدا ولا يدخل فمها وكل كلامها يكون سباب وشتيمة وسخرية وسب للأخرين حتى زوجها وأولادها أما أسرتها فهى أفضل أسرة على مر التاريخ, وأما هى فأفضل زوجة لأدم وحواء, وهى تتسبب فى مشاكل لا حصر لها للزوج, وهى تفضح نفسها وزوجها فى أى مجلس تتواجد أو يتواجدا فيه, وتتسبب فى خلافات كثيرة

ليست هناك تعليقات: