الثلاثاء، يوليو 22

الاخبار العاجلة لتنظيم شرطة قسنطينة حفلة غنائية في ملعب بن عبد المالك بمناسبة عيد الشرطة بحضور فنانين الملاهي الفرنسية والاسباب مجهولة


















اخر خبر


مرحبا بعائلات قسنطينة  شعار حفلة رجال شرطة قسنطينة بسكان قسنطينة


من شأنها أن تزيل عنهم جملة من النقائص بالمنطقة

بلدية «حامة بوزيان» تعد سكان «بكيرة» بمشاريع تنموية

 

قراس الهام 

فقد ناشد  سكان الحي السلطات المسؤولة ضرورة منح هذه الأخيرة مشاريع تنموية تعطي لها  حقها المهضوم خاصة وان بلدية الحامة قد استفادت من غلاف مالي هام في وقت سابق ،و في سياق الموضوع فقد صرح سكان بكيرة أن وضعية بعض الطرقات المتواجدة كارثية للغاية و بالأخص منها الطرق الرئيسية وتحتاج إلى تزفيت و إعادة تهيئة ،حيث أرجع سببها سكان بكيرة إلى ورشات الأشغال التي جرت سابقا جعل الأخيرة تؤول إلى ما ألت إليه في الوقت الحالي من دون ان تتدخل الجهات المسؤولة لإصلاح ما تم إفساده إضافة إلى ذلك مشكل انتشار القمامات التي خلقت كارثة بيئية رهيبة نظرا لانتشار الروائح الكريهة بالإضافة إلى انعدام الإنارة العمومية التي تجعل المنطقة تدخل في ظلمة حالكة مع بداية كل ليلة وهو الأمر الذي يثير مخاوف السكان نظرا لكثرة الاعتداءات الإجرامية التي تطغى على المنطقة في الجهة الأخرى المقابلة فقد أكدت مصادر مسؤولة من بلدية حامة بوزيان في ولاية قسنطينة ،أن رئيس المجلس الشعبي البلدي «عتروس إسماعيل» على اضطلاع دائم بالنقائص التي تعتري حي بكيرة ،حيث سجلت هذه الأخيرة ضمن المناطق التي ستستفيد من أغلفة مالية هامة من اجل تزفيت الطرقات وسد الثغرات الموجودة هناك أين ستجسد هذه المشاريع على أرض الواقع في القريب العاجل هذه المصادر أكدت أن سبب مشكل الطرقات المهترئة يعود إلى أشغال إعادة شبكة الصرف الصحي و قد تم وضع برامج قطاعية وتنموية سيستفيد منه الحي.


ــقلـم :  ب.زاوي
يـــوم :   2014-07-22

طلاء و تهيئة واجهات المباني و المحلات عبر المحاور الرئيسية
شوارع سعيدة بحلة جديدة

عرفت مدينة سعيدة نهاية الأسبوع حملة تزيين كبيرة ما زالت متواصلة بحيث كانت البداية من شارع الاستقلال بوسط المدينة بتهيئة و دهن المباني و المحلات ، وتندرج العملية ضمن تلك المعلن عنها سابقا من طرف مديرية التعمير و الهندسة المعمارية و البناء و المتعلقة بتهيئة و دهن جميع المباني و المحلات الواقعة عبر الشوارع و المحاور الرئيسية لمدينة سعيدة ممثلة في شارع الثورة ، شارع الإستقلال ، شارع أحمد مدغري ، نهج الشهداء و محيط ساحة الامير عبد القادر وهي المبادرة التي استحسنها المواطنون أملين في عودة الصورة الجميلة للولاية كما عهدته في سنوات مضت.



http://www.eldjoumhouria.dz/Images/Articles/2014-07-22/p7.jpg




image
الكاتب:
سليم قلالة
2014/07/22
قراءات (776)
تعليقات (5)
الرأي

هم الأحياء.. ونحن الميتون

نحن الذين نزعم أننا أحرار في أراضينا، نحن الذين نأكل ونشرب كالأنعام، نحن الذين نقابل شاشات التلفاز نتابع تضحياتهم ودماءهم ونسمع بكاءهم وعويلهم... ولا يتحرك فينا ساكن: هل نحن الميتون أم هم؟
ملوكنا ورؤسائنا وأمراؤنا الذين يرتعدون خوفا من ذكر اسم الكيان الإسرائيلي، الذين يتوددون لأصدقاء أصدقاء الصهاينة حتى يُرضوهم فلا ينقلبوا ضدهم ويقلبوهم أو يبعدوهم عن الحكم أو يقتلونهم.. هل هم الأحياء، أم الفلسطينيون الذين يتحدّون ألوية الجيش الإسرائيلي ومخابراته وطائراته وأقماره الصناعية وحلفائه ويرفضون الخنوع والخضوع لشروطه في عزة وكرامة قلَّ ما سجل مثلها تاريخنا المعاصر؟
علماؤنا الذين أفتوا بالجهاد في ليبيا ودمشق والعراق وقبلها في أفغانستان والشيشان وسكتوا اليوم عن فلسطين والقدس وغزة وكأنهم لم يوجدوا: هل هم الميتون أم أبناء غزة والقدس ونابلس ورام الله والخليل وحيفا الذين يرفعون اليوم راية النصر وتحرير أولى القبلتين، غير آبهين بسكوت من سكت وحديث من تحدث بالأمس واليوم أو سيتحدث غدا وبعد غد؟
من الميت حقا ومن الحي؟
هل غزة كانت بالأمس حية لنتكلم اليوم عن فظاعة الموت فيها؟
أم أن غزة كانت بالأمس ميتة وعلينا أن نتكلم اليوم عن عودة الروح إليها من تحت أقدام شهدائها؟
هل غزة كانت بالأمس آمنة حتى نتكلم اليوم عن اللاأمن بها؟
هل غزة كانت غير مدمرة حتى نتكلم اليوم عن تدميرها؟
هل أبناء غزة كانوا بالأمس أحرارا في وطنهم حتى نخاف عليهم من الأسر، أم هم اليوم المحررون، وقد وقع  أبناء عدوهم بين أيديهم في الأسر؟
وهل القدس ورام الله ونابلس والخليل وحيفا ويافا وكل مدن فلسطين الأخرى كانت جميعها بالأمس محررة لنخاف اليوم أن تحتل؟
لِمَ الحديث عن الدّمار والموت والخراب اليوم، بدل الحديث عن الحياة والنصر والفرح؟
ألم نكن أثناء ثورتنا التحريرية نزغرد لأبنائنا وآبائنا وأخواتنا وأمهاتنا وأطفالنا عندما يستشهدون في سبيل الله والوطن؟
ألم تُحيي فينا بطولات الشعب الفلسطيني اليوم في غزة وكل أرض فلسطين، كل هذا؟
لِمَ نَبكيها إذن؟
أليس علينا أن نفرح بها، ونشارك الشهداء فرحتهم بالشهادة، ونقرأ بعمق أكبر معنى الفرح في قوله تعالى واصفا إياهم:
"وَلا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ. فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمْ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِمْ مِنْ خَلْفِهِمْ أَلاَّ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ" (آل عمران 169ـ 170)
صدق الله العظيم

GAZA

Les photos de l’enfant algérien assassiné par l’armée israélienne

Par : Rédaction WEB/ LIBERTÉ Parmi les centaines de victimes civiles des raids israéliens un enfant algérien est à enregistrer. Il s’agit que Abdallah Youcef Abdeldjabbar Derradji, âgé de trois ans, décédé suite à un raid aérien sur Rafah. Le porte-parole du ministère des Affaires étrangères,  Abdelaziz Benali Chérif, a confirmé lundi la mort "l'enfant martyr sera inhumé au cimetière des martyrs dans le gouvernorat  de Rafah". La chaine radio libanaise « Idaâte sawt alghad » a publié des photos sur sa page facebook en les présentant comme celles de l’enfant algérien assassiné par les israéliens.  Il y est montré le corps de l’enfant sur lequel on a mis le drapeau algérien. A cet instant il n y a aucun moyen de vérifier si elles sont réelles ou non.
Concernant la réaction officielle algérienne, Abdelaziz Benali Chérifa indiqué que "l'ambassade d'Algérie au Caire avait proposé à la famille de la victime  son évacuation vers l'Algérie avec le premier groupe de familles algériennes  mais elle avait refusé préférant rester avec les Palestiniens de Ghaza ».

Rédaction WEB/LIBERTÉ





http://www.akhbarelyoum.dz/ar/images/ispagne23.1.jpg

ليست هناك تعليقات: