اخر خبر
الاخبار العاجلة لوصول وفد ادري من رئاسة الحكومة الجزائرية لتحضير زيارة الابن ضال عبد المالك سلال الى المدينة الضائعة قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف مستمعي قسنطينة ان الاديبة الامريكية صليحة نعيجة لاتفرق بين المديعتان سلمي بوعكاز وحليمة قربوع وهكدا كشفت الاديبة صليحة نعيجة اوراقها السوداء في حصة صحا رمضانكم حيث اكدت انها رفضت صداقة المديعة سلمي بوعكاز على الفابيسبوك بسبب مشاغبتها واكدت انها سوف تعيد صداقتها بعد مرورها الاداعي في اداعة قسنطينة ويدكر ان ادباء الجزائر منافقين بامتياز وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لابداع الصحافية امينة تباني حصة اداعية تهتم بالهاتف النقال حيث تتكفل الصحافية بالفليكسي لكل مستمعي حصة تباني كما تمنحهم بطاقة اكل مجاني للمبردات في محلات المنظر الجميل ويدكر ان مضمون حصة ماتقول ايه ماتقول لالة يتناول خلق تناقض نفسي وعقلي لدجي مستمعي قسنطينة ويبدكر ان فلسفة حصة امينةتباني نابعة من تخصصها الجامعي في قسم
الفلسفة بجامعة قسنطينة وهكدا تدخل الفلسفة عالم حصصاداعة قسنطينة الرمضانية والاسباب مجهولة
http://www.akhbarlelnasher.com/item.php?id=2638&page=5#.U8qiO6Bq_t0
http://nessatv.com/%D9%85%D8%AB%D9%8A%D8%B1-%D9%84%D9%84%D8%AC%D8%AF%D9%84/%D8%B9%D8%A7%D9%87%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%AD%D9%84%D8%A7%D9%84-%D9%88%D8%A8%D8%AF%D9%88%D9%86-%D9%83%D8%AD%D9%88%D9%84-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%88%D8%A7%D8%B9%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D8%B9/
عاهرات حلال وبدون كحول بالقواعد الشرعية في امستردام خاص للمسلمين
http://www.egyfp.com/ENews/%D9%87%D9%88%D9%84%D9%86%D8%AF%D8%A7-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D9%85-%D9%83%D9%84%D9%85%D8%A9-%D8%AD%D9%84%D8%A7%D9%84-%D9%88%D8%AA%D8%B3%D9%85%D9%8A-%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%BA/
http://www.shasha.ps/more/103951#.U8qhsKBq_t0
http://www.islamarabi.com/sejut.php?ID=3572
http://zawajbh.ba7r.org/t161-topic
http://www.onlylebanon.net/news/%D8%B9%D8%A7%D9%87%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%AD%D9%84%D8%A7%D9%84-%D8%AE%D8%AF%D9%85%D8%A9-%D8%AD%D8%B5%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%84%D9%85%D8%B3%D9%84%D9%8A%D9%85%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D8%A3/
«عاهرات حلال».. خدمة حصرية للمسليمن في أمستردام!
قرر صاحب حانة “الهلال الساخن” ويدعى “جوناتون سويك” في أمستردام تقديم خدمة حصرية للمسلمين، وهي عبارة عن فتيات للمتعة الجنسية لا يتعاطين الخمر أو المخدرات، فضلا عن قيامهن بأداء الصلوات الخمس.
واستعان صاحب الفكرة بفتاوى ثلاثة أئمة وصفهم بـ “الحداثيين” أو “المعتدلين” لتحديد صفات بنات الهوى “الحلال”.
ويبرر صاحب الحانة مشروعه الفريد بأنه فرصة للمسلمين للحصول على بعض المتعة دون مخالفة دينهم، مشيرا إلى أن الفتيات سيخضعن لفحص طبي كل شهرين.
ومن بين شروطه ألا يمارسن الجنس مع الزبائن بطرق تخالف الشريعة الإسلامية
- S
http://www.andaluspress.com/ar/news/24036.html
بورديل يقدم عاهرات حلال بأمستردام
عد النبيذ الحلال، والشروع في ترويج لحم "خنزير حلال"، يبدو أن إسقاط الأحكام الإسلامية الشرعية على المنتجات التسويقية أصبح تجارة رائجة، مادام ربع سكان العالم من المسلمين.
وتستعد هولندا في الشهر القادم، لافتتاح حانة لعاملات جنس وضعت عليهن علامة "حلال"، حيث يقترح هذا المحل الكائن بأمستردام لزبنائه بائعات هوى من نوع خاص يجبن على دفتر تحملات فريد من نوعه.
وحسب مالك هذا المحل الذي تحدث لموقع nordpresse فإن دفتر التحملات يقضي بأن لا تستهلك العاهرات المخدرات أو الكحول، وسينم إخضاعهن لفحص كل شهرين، كما أنهن يؤدين صلواتهن الخمس، حتى إن تصادف موعدها مع "وقت العمل"، فيما يظل الشرط الأغرب ألا تبتلع ما يفرزه الزبون خلال الجنس الفموي.
وحسب مالك هذا المحل، فالأسعار ستكون أغلى من المحلات العادية بنسبة 30 في المائة، كما سيتم التأكد من ديانة كل رواد الحانة مع عدم التأثير على المعتقدات.
http://almorakib.com/article.php?id=149047
المراقب - خاص
كشف موقع "نورد برس" الفرنسي أن باراً
جديدأً يتم افتتاحه في العاصمة الهولندية أمستردام مطلع الشعر المقبل
سيقدم لزبائنه "عاهرات حلال" وسيضع على العاملات علامة "حلال"، وذلك بعد
الترويج من قبل للنبيذ الحلال، ولحم "خنزير حلال".
وقال مدير البار جوناثان سويفت، إن الأسعار ستكون أغلى من المحلات العادية بنسبة 30%، كما سيتم التأكد من ديانة كل رواد البار لتقديم ما يناسبهم، مؤكداً أن المسلم مثل أي شخص أخر يريد الذي يريد الذهاب إلى بيوت الدعارة، ولكن دون المساس بدينه – على حد زعمه.
وأضاف بحسب نورد برس، نحن سنوفر لأي مسلم الانغماس في المتعة دون ارتكاب الحرام!.
وأوضح أنه تم وضع معايير مع 3 أئمة محدثين وهي منع العاهرات الحلال من تعاطي المخدرات أو شرب الكحول، كما أنه يتم تشخيصهن طبياً كل شهرين لضمان صحة الزبائن، كما أنهم يؤدين الصلوات الخمس اليومية حتى لو تصادف وجود زبون.
ووصف بعض النشطاء المسلمين الخبر بأنه "نكتة"، فيما أشار بعضهم إلى أنه "هراء"، وأكد بعضهم أنه يمثل هجوماً على المبادئ الأساسية للإسلام، وخبر يهدف إلى استفزاز المسلمين.
http://moheet.com/2010/10/24/1508980/%D9%84%D9%8A%D9%84%D8%A9-%D8%AD%D9%85%D8%B1%D8%A7%D8%A1-%D8%A8%D8%B1%D8%AE%D8%B5-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%A8-%D8%B9%D8%A7%D9%87%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%B5%D9%8A%D9%86%D9%8A%D8%A7%C3%98.html#.U8qfyKBq_t0
ليلة حمراء برخص
التراب..
عاهرات صينيات تغزو العرب مثل
الفوانيس
محيط ـ عادل عبد الرحيم
أثار السقوط الأخير لشبكة الدعارة الصينية التي اتخذت
من أحد مراكز التجميل بالمعادي، جنوب العاصمة المصرية القاهرة، كوكر لممارسة
الرذيلة عدة مخاوف من أن تكون هذه أولى مراحل انفجار ماسورة الحريم الصيني لإغراق
مصر وطبعا باقي الدول العربية في دوامة الجنس الحرام.
اللاتي يرتدن حانات فنادق العاصمة العمانية مسقط يقمن باصطياد الزبائن من راغبي
المتعة الحرام الذين يكونون عادةً من جنسيات غربية أو آسيوية أو عُمانيين، وأن عددا
كبيرا من العاهرات يحملن فيروس لايدز.
وفي العاصمة الأردنية عمان وبالتحديد في منطقة “إربد”
اكتشفت السلطات بأحد الأحياء بالمدينة الصناعية شمال المملكة أكثر من 5 ألاف فتاة
صينية يقمن بأعمال منافية للآداب، وكشفت التحريات أن الصينيات كن سجينات في بلادهن
وتم تسريحهن لتنفيذ مهام جنسية في العديد من الدول العربية.
كما أشارت الأنباء لضبط عدة شبكات دعارة صينية في عدد
آخر من البلدان العربية من بينها السعودية والبحرين وسوريا والإمارات، فهل يعتبر
هذا إيذانا بحرب صينية جنسية ضد العرب، لعل هذا التساؤل ما ستجيب عنه الأيام
القادمة
http://www.akhbarassabah.com/tag/%D8%B9%D8%A7%D9%87%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AA
http://www.elnilelyoum.com/%D8%B9%D8%A7%D9%87%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D9%86%D9%8A%D8%AC%D9%8A%D8%B1%D9%8A%D8%A7-%D9%85%D8%AC%D8%A7%D9%86%D8%A7-%D8%A3%D8%B3%D8%A8%D9%88%D8%B9-%D8%AC%D9%86%D8%B3%D9%8A-%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%B9%D8%A8/
وهذه الخدمة عبارة عن ممارسة الجنس مجانا خلال أسبوع مع فتيات الرابطة في حال فوز نيجيريا في خطف اللقب القاري الكبير.
وأذاعت وسائل الإعلام في نيجيريا بيان رابطة بائعات الهوى في البلاد، وتم تداوله على نطاق واسع حيث أرسلت المنظمة تهانيها الحارة بعد وصول المنتخب الوطني إلى ربع نهائي البطولة الافريقية.
وذكرت الرابطة النسائية أن فتيات المنظمة يضعن أنفسهن ملكاً للاعبي منتخب نيجيريا، وعلى إستعداد لممارسة الجنس مجاناً ولمدة أسبوع كامل إذا نجح النسور في الفوز باللقب الأفريقي.
http://adhwaamesr.blogspot.com/2014/02/blog-post_1404.html
مقالات متعلقة
http://www.alukah.net/culture/0/24507/
http://www.daralhilal.com.eg/print.php?id=396
ولن يكون محمود عبدالعزيز هو معبود النساء الوحيد على شاشة رمضان فهناك الفنان المخضرم عادل امام الذى سيطل علينا بمسلسل (صاحب السعادة) فبخلاف المشاهد الساخنة التى ستجمعه مع بعض الفنانات الصاعدات والنساء اللاتى يقعن فى غرامه ويسعين للاقتراب منه وخوضه لاكثر من مغامرة مثل مغامرته مع الراقصة صافينار التى تقدم معه مشهدا جريئا من المتوقع ان يثير ردود افعال عديدة بعد عرضه حتى يتم ضبطه من قبل زوجته لبلبة فأن الامر لا يخلو أيضًا من وجود بعض المشاهد المثيرة، أبرزها مشاهد الرقص التي تقدمها صافينار نفسها وترتدي فيها بدلة رقص كاملة، حيث تقدم أربع رقصاتٍ مختلفة على مدار المسلسل
http://www.achahed.com/2013-05/article-34362.htm
http://www.badilpress.com/details-1616.html
http://www.almshaheer.com/article-727881
عاهرات إيطاليا يطالبن بحصولهن على تقاعد حكومي
وكالات ( صدى ) :
طالبت مجموعة من عاهرات ايطاليا سلطات بلادهم بإضفاء طابع رسمي على مهنتهن حتى يتمكن من الحصول على حق تقاعد رسمي بتصنيف نشاطهن ضمن فئة عمالية.
و لفتت صحيفة “لا ريبوبليكا” إلى إمكانية تحويل عمل العاهرات لمصدر دخل إضافي لميزانية الدولة الإيطالية بشمل نشاطهم ضمن القطاعات الواجب دفع الضرائب عليها عوض معاقبتهن بدفع غرامات دورية.
وتتحول المطالب التي ترفض الحكومة الإيطالية تحقيقها في بعض الأحيان إلى ما يشبه التظاهرة العلنية، كما فعلت المتحولة جنسياً “أفي بال” بنشرها لمقال مأجورعن تفاصيل حياتها اليومية في صحيفة ” كويرا دي لاسيرا” الإيطالية.
وكشفت “أفي” عن رغبتها بدفع ضريبة عن دخلها اليومي على أمل استحقاقها التقاعد لاحقاً، ثم تعرت “أفي” أمام مبنى الصحيفة عقب نشر المقال الخاص بتفاصيل حياتها اليومية وخدمتها لزبائنها، لجذب أوسع انتباه لقضيتها.
وكذلك الأمر بالنسبة لبائعة الهوى “ساندرا يورا” البرازيلية الأصل التي رفعت الستار عن أدق تفاصيل حياتها اليومة لصحيفة “لاريبوبليكا “الإيطالية،لافتة النظر الى أنها وجهت عدة طلبات للحكومة الإيطالية على أمل إضفاء طابع رسمي لمصدر دخلها إلا أن الرفض كان مصير الطلبات جميعها، تبعه تغريمها على تكرار الطلب.
-
http://alhasela.com/news/?p=18185
الغموض يلف مقتل أكثر من 20 “مومسا” عثر على جثثهن في بيوت للدعارة ببغداد
http://www.capnador.com/%D9%87%D9%83%D8%B0%D8%A7-%D8%AA%D8%AD%D9%88%D9%84%D8%AA-%D8%B9%D8%A7%D9%87%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D9%83%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%B3%D9%8A%D8%AF%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B9%D9%85%D8%A7%D9%84_a10755.html
http://www.akhbarelzamalek.com/pages.php?option=browse&id=34624
الاثنين 22 يوليو 2013 02:34 مساءً
ضبطت إدارة الفندق الذي
يُقيم فيه النادي الأهلي بالغردقة، فتاة حسناء روسية في الغرفة الخاصة
باللاعب (ك-خ) وعلى الفور قام أمن الفندق بإخطار سيد عبد الحفيظ مدير
الكرة بالنادي وهو ما أبلغه لمحمد يوسف المدير الفني للفريق والذي أمر على
الفور بإستبعاد اللاعب من معسكر مباراة الزمالك وفرض عقوبة مالية كبيرة
وارسال مذكرة لإدارة النادي يطالب فيها بالإستغناء عن اللاعب بعد الفعل
الفاضح والمشين.
صبراً عزيزي القارئ العزيز، فليس كل ما يُكتب يُصدق ويتردد، ولا تنخدع بهذة السطور الكاذبة التي لا أساس لها ولا تصدق هذا الهري الفارغ والعنوان القاتل المستفز في نهار رمضان وقبل أن تلعني أو تترك موضوع عليك أن تقرأ وجهة نظري وتتروي قليلاً.
فالقصة بإختصار أن سيد عبدالحفيظ طلب من إدارة المبيعات الشركة المتولية شئون إقامة فريق النادى الأهلى بالجونة ، تغيير الفندق الذى نزلت فيه بعثة الفريق بسبب تناثر غرف اللاعبين وتخللها بغرف نزيلات سائحات روسيات وذلك خشية تعرض اللاعبين لعدم التركيز أثناء المعسكر المغلق وقيام بعض السائحات الروسيات باقتحام غرف اللاعبين عمدا أوسهوا، وطالب بزيادة الأمن داخل الفندق.
وفجأة تحول الطلب الأحمر بسرعة البرق في بعض وسائل التسخين إلى قيل وقال وتحرش وحسناوات ومعجبات وغرف نوم وكلام فارغ لا يمت للحقيقة بصلة لذلك لا نستبعد في نهاية اليوم أن تجد عنواناً مثيراً ومستفزاً مثل عنواني وكلاماً فارغاً مثل سطوري الأولى وكله بحثاً عن الترافيك والزيارات وعدد الزوار حتى ولو كان الأمر في نهار رمضان.
عزيزي القاري.. لا تغضب من كلماتي فأنا حريص عليك حتى لا تُصدق كل ما يُقال ويكتب أو تكون ضحية لرواد الهري والتسخين، فليس كل ما يكتب حقيقي والمصري يثبت كل يوم أنه سيد من يعمل من الحبة قبة.
http://zaiocity.net/%D8%AA%D8%AD%D9%82%D9%8A%D9%82-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A7%D8%B8%D9%88%D8%B1-%D8%AA%D8%AA%D8%AD%D9%88%D9%84-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%AC%D9%86%D8%A9-%D9%84%D8%A8%D8%A7%D8%A6%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84/76599.html
الجمعة 17 مايو 2013
http://www.assabah.press.ma/index.php?option=com_content&view=article&id=14393:2011-08-23-15-22-48&catid=1:cat-courrier&Itemid=50
ouldali_az
le 19.07.14 | 03h04
paysan3
le 19.07.14 | 02h10
et alors
le 19.07.14 | 01h45
gout
le 18.07.14 | 17h07
L'échotier
le 18.07.14 | 16h34
POIL A GRATTER
le 18.07.14 | 13h58
ferroudja1
le 18.07.14 | 13h42
moh62
le 18.07.14 | 10h31
AEGIS63
le 19.07.14 | 12h14
arwah
le 19.07.14 | 13h37
maruicep
le 19.07.14 | 12h45
Zweet2
le 19.07.14 | 12h31
pepe23
le 19.07.14 | 12h14
Zeminfin
le 19.07.14 | 12h10
Muhand. A
le 19.07.14 | 11h49
abdeljalil
le 19.07.14 | 11h35
zgduf
le 19.07.14 | 11h23
ouinâ
le 19.07.14 | 11h22
http://www.mazojacity.com/?p=3689
على بعد أيام من رمضان و عودة المهاجرين المغاربة الناظور قبلة للعاهرات الأتيات من المدن الأخرى
مازوجة سيتي
وكشف مواطنون ل “ناظورتوداي”، حالة تذمر و إستياء عارمين بسبب إرتفاع نسبة السيدات اللواتي إخترن الفجور لكسب المال، وأكدوا أن أحياء تعج بالأهالي وسط المدينة، أصبحت لا تطاق بأوكار الدعارة، حيث توسع بها وعاء الفساد الأخلاقي، بالرغم من قرب مطلع شهر رمضان الذي لا تفصلنا عليه سوى أيام قليلة.
وأوضح مشتكون من الظاهرة، أن الرذيلة إنتشرت بشكل واسع في عدد من أحياء مدينة الناظور، بحيث أن نساء يشتغلن في الدعارة أصبحن يتعمدن القيام بحركات شاذة وسط الشارع العام بغية إستقطاب المزيد من الزبائن، خصوصا في صفوف الشباب وأبناء الفئة الغنية.
وأضاف ذات المتحدثون إلى “ناظورتوادي”، أن عمارات بشوارع حيوية بمدينة الناظور، أصبحت تأوي ممتهنات الدعارة، حتى أصبح من الصعب التأقلم من الوضع من لدن العائلات والاهالي، بسبب إنتشار المظاهر الفاضحة من عري وكلام ساقط وضجيج، زد على ذلك توافد وجوه ذكرية غريبة عن بعض الأحياء التي تعج بالسكان لطلب الفسق وممارسة الفساد، وهو الأمر الذي ينتج عنه في غالب الأحيان نشوب عراكات تستعمل فيها الأسلحة البيضاء و تنشر الهلع بني نفوس المواطنين سيما المرضى منهم والاطفال.
تصريحات عدد من المتضررين، أفادت أن بيوتهم أصبحت جحيما لا يطاق، من بينهم القاطنون بشارع موسى بن نصير بحي لعري الشيخ و أحياء الكندي و أولاد إبراهيم، نظير ظاهرة الدعارة بهذه النقطة، وأكدوا أنهم طالما طالبوا من الجهات المختصة التصدي للوضع عبر شكايات موقعة من طرف المواطنين، لكن الأمن غالبا ما يتهرب من مسؤوليته بمبرر غياب عنصر “التلبس” لدى المشتكى منهن.
ورصدت “ناظورتوداي”، إرتفاعا غير مسبوق للنساء اللواتي يمتهن الدعارة وذلك رغم قرب حلول شهر رمضان المبارك، حيث تتحول مجموعة من الاحياء الشعبية، و ساحة لاكورنيش ليلا، إلى فضاء مجهز لإصطياد الزبائن، ناهيك عن مظاهر أخرى مخلة بالاداب العامة تعرفها المنطقة المجاورة لمطعم شهير يطل على مياه مارتشيكا.
ومعلوم أن مدينة الناظور تعرف قبل بداية شهر رمضان استعدادات ونشاطا في صفوف ممتهني الدعارة ومروجي المخدرات الذين أضحى بعضهم يستخدم القاصرين والنساء في ترويج هذه المادة، والتي يعمل البعض من المروجين على عرضها في بعض المقاهي المعروفة بتوافد القاصرات ومدمني هذه المادة، وعلمت “ناظورتوداي” أن عناصر المصلحة الإقليمية للشرطة القضائية زادت من شدة تأهبها لمحاربة الظاهرة إبتداء من الأسبوع المقبل.
المصدر // ناظورتوداي
http://www.djazairess.com/alfadjr/221820
سكان أومليل يستنجدون بوالي تيزي وزو لطرد العاهرات في رمضان
27 مخمرة غير شرعية تنشط بالقرية
دق سكان قرية أومليل ببلدية آيت عيسى ميمون بتيزي وزو، أمس، ناقوس الخطر جراء الانتشار المخيف للحانات غير الشرعية بهذه المنطقة، لاسيما خلال شهر رمضان الكريم، حيث يتوافد عليها العشرات من المواطنين من مختلف أنحاء الوطن، مهددين سلامة السكان بفعل سلوكاتهم المشينة والمنافية للأخلاق.
أكّد عضو بلجنة القرية ل”الفجر” أنه تم إحصاء 27 حانة تنشط بطريقة غير قانونية على مستوى قرية أومليل لوحدها، ما حول حياة سكانها إلى جحيم لا يطاق في ظل النشاط غير المرخص لأصحابها إلى جانب الشجارات التي تنجر يوميا داخلها من طرف السكارى، داعين إلى وجوب وضع حد لنشاطها بهدف ضمان أمن وسلامة السكان خصوصا وأن غالبية هذه الحانات تتوسط تجمعات سكانية. ويتوسع نشاط هذه المخامر إلى غاية قرية لفضاحي التي يقصدها زبائن من نوع خاص قادمين من مناطق بني دوالة والأربعاء ناث إيراثن وغيرها بهدف السكر العلني، ناهيك عن اكتشاف ملهيين ليليين بالمنطقة الصناعية بتالة تم تحويلهما إلى فضاءات لمارسة الفسق والدعارة علنا، الأمر الذي رفضه السكان الذين دعوا إلى وقف زحف المومسات وحماية أصالة وعراقة قرية أومليل المحافظة، متخوفين في هذا الإطار من حدوث فتنة بين لحظة وأخرى إذا لم تتدخل الجهات الوصية في القريب العاجل.
وأضاف المتحدث أن لجنة القرية التي أعدت عريضة تتضمن رفض السكان للحانات قد راسلت مصالح بلية آيت عيسى ميمون ودائرة واڤنون منذ 2008 إلى جانب والي تيزي وزو الذي راسلوه ببرقية منذ أربعة أشهر؛ إلا أن المشكل ما يزال قائما.
http://www.elwatannews.com/news/details/522020
انتقد الفنان عمرو مصطفى، المسلسلات في رمضان داخل مصر، قائلًا: "إن الفن سبب فساد مصر.. والأفلام علمت الشباب البلطجة والتحرش".
وأضاف مصطفى، خلال استضافته في برنامج "العاشرة مساء"، الذي يقدمه الإعلامي وائل الإبراشي على قناة "دريم"، قائلًا: "ليه دايما الحرية مرتبطة بالفساد.. وليه دمر التعليم بمدرسة المشاغبين.. الست المصرية طالعة زي العاهرات طول مسلسلات رمضان.. وسمعتها بقت زي الزفت في الخليج بسبب المسلسلات والأفلام".
وأوضح أن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، أصدر قرارًا بمنع الألفاظ البذيئة في الإذاعة والسينما.
http://www.youtube.com/watch?v=OhrdJoaoFXU
https://twitter.com/hashtag/%D8%B9%D8%A7%D9%87%D8%B1%D8%A7%D8%AA
الاخبار العاجلة لوصول وفد ادري من رئاسة الحكومة الجزائرية لتحضير زيارة الابن ضال عبد المالك سلال الى المدينة الضائعة قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف مستمعي قسنطينة ان الاديبة الامريكية صليحة نعيجة لاتفرق بين المديعتان سلمي بوعكاز وحليمة قربوع وهكدا كشفت الاديبة صليحة نعيجة اوراقها السوداء في حصة صحا رمضانكم حيث اكدت انها رفضت صداقة المديعة سلمي بوعكاز على الفابيسبوك بسبب مشاغبتها واكدت انها سوف تعيد صداقتها بعد مرورها الاداعي في اداعة قسنطينة ويدكر ان ادباء الجزائر منافقين بامتياز وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لابداع الصحافية امينة تباني حصة اداعية تهتم بالهاتف النقال حيث تتكفل الصحافية بالفليكسي لكل مستمعي حصة تباني كما تمنحهم بطاقة اكل مجاني للمبردات في محلات المنظر الجميل ويدكر ان مضمون حصة ماتقول ايه ماتقول لالة يتناول خلق تناقض نفسي وعقلي لدجي مستمعي قسنطينة ويبدكر ان فلسفة حصة امينةتباني نابعة من تخصصها الجامعي في قسم
الفلسفة بجامعة قسنطينة وهكدا تدخل الفلسفة عالم حصصاداعة قسنطينة الرمضانية والاسباب مجهولة
http://www.akhbarlelnasher.com/item.php?id=2638&page=5#.U8qiO6Bq_t0
http://nessatv.com/%D9%85%D8%AB%D9%8A%D8%B1-%D9%84%D9%84%D8%AC%D8%AF%D9%84/%D8%B9%D8%A7%D9%87%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%AD%D9%84%D8%A7%D9%84-%D9%88%D8%A8%D8%AF%D9%88%D9%86-%D9%83%D8%AD%D9%88%D9%84-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%88%D8%A7%D8%B9%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D8%B9/
عاهرات حلال وبدون كحول بالقواعد الشرعية في امستردام خاص للمسلمين
نشرت مواقع الكترونية عدّة خبراً
كشفت فيه عن صاحب حانة في أمستردام باشر بتقديم خدمة فتيات المتعة الجنسية
اللواتي لا يتعاطين المخدرات وشرب الكجول للرجال المسلمين من الوافدين او
القادمين الى البلد واعتمد صاحب الحانه في الخدمة هذه على الفتاوى
الاسلامية المعتدلة والقواعد الشرعية لجذب الزبون كما اعتبر مشروعه هذا
غير مخالف للدين حسب قوله .
عاهرات حلال وبدون كحول بالقواعد الشرعية في امستردام خاص للمسلمين
http://www.egyfp.com/ENews/%D9%87%D9%88%D9%84%D9%86%D8%AF%D8%A7-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D9%85-%D9%83%D9%84%D9%85%D8%A9-%D8%AD%D9%84%D8%A7%D9%84-%D9%88%D8%AA%D8%B3%D9%85%D9%8A-%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%BA/
هولندا تستخدم كلمة حلال وتسمي بار “البغايا الحلال” بامستردام لاستقطاب المسلمين
نشرت بواسطة: محمود عبده 23 مايو, ...
اقراء المحتوي الأصلي علي www.egyfp.com/ENews/%D9%87%D9%88%D9%84%D9%86%D8%AF%D8%A7-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D9%85-%D9%83%D9%84%D9%85%D8%A9-%D8%AD%D9%84%D8%A7%D9%84-%D9%88%D8%AA%D8%B3%D9%85%D9%8A-%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%BA/ © الجبهة المصرية
اقراء المحتوي الأصلي علي www.egyfp.com/ENews/%D9%87%D9%88%D9%84%D9%86%D8%AF%D8%A7-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D9%85-%D9%83%D9%84%D9%85%D8%A9-%D8%AD%D9%84%D8%A7%D9%84-%D9%88%D8%AA%D8%B3%D9%85%D9%8A-%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%BA/ © الجبهة المصرية
هولندا تستخدم كلمة حلال
وتسمي بار “البغايا الحلال” بامستردام لاستقطاب المسلمين
نشرت بواسطة: محمود عبده 23 مايو, 2014
halal prostitutes
ظهر مؤخرا من قبل ما يسمى ببار “البغايا الحلال” وظهرت صورة لارداف خلفية
للبغايا وتم اسم البار حلالاً لجذب المسلمين هناك على انها شرعية وفقاً
للاسلام وظهرت مؤخرا على شبكة الإنترنت
و وفقاً لــ موقع أخبارى بلجيكي نورد برس ، حيث أنه متوقعاً أن تفتح
أبوابها في أمستردام في يونيو 2014 شريط جديد ، وتقدم الوصول إلى خدمات غير
مسبوقة مما تسميه ” البغايا الحلال. “
ويدعي الخبر ذاته نفسه إلى أن السيدات ” حلالا معتمدةً ” للمتعة، و سوف
تشكل خدمة غير مسبوقة دولياً . و وفقاً لـــ جوناثان سويفت، مدير الموقع
المثير للجدل القادمة والمدير السابق لــ فندق في GEMBLOUX (بلجيكا )، أن
البغايا الحلال لتلبية مجموعة خاصة جدا من المواصفات. (المسلمين)
ومثل أى شئ آخر، هناك من المسلمين الذين يريدون الذهاب الى بيوت الدعارة
هنا لا تستطيع أن تفعل ذلك لمساس ذلك بالمخالفة لدينهم “، وقال سويفت ”
ولكن بفضل مدير Hot Croissant ، أي مسلم الذي يريد الانغماس في المتعة يمكن
أن تفعل ذلك الآن دون أن يكون قد ارتكب الحرام. “
وفقا لــ مدير Hot Croissant ، تم تصور هذه الفكرة بالاشتراك مع ثلاثة أئمة
عصريين ، الذين وضعوا المعايير التالية ، المدرجة عن البغايا الحلال”
بواسطة Nord Presse ::
- يمنع من تعاطي المخدرات أو شرب الكحول ، و يتم التشخيص الطبى كل شهرين
لضمان هذا المعيار وتنفيذه.
- الحث على القيام بالصلوات الخمس اليومية حتى أثناء الخدمة.
- ويحظر عليهم الابتلاع أثناء ممارسة الجنس عن طريق الفم.
وفقا لنفس المصدر، فإن البغايا الحلال أن يتمتعوا أيضا براتب أعلى من زملاء
العمل العادية، وحيث أن المتشككين يتساءلون ما إذا كان مفهوم ” البغايا
الحلال” هو نكتة ساخرة ، ومجموعة من الخزعبلات، أو اعتبرتها التعليقات على
الشبكة ذلك “، وهجوما على المبادئ الأساسية للإسلام و مناورة تهدف الى
استفزاز المسلمين في هولندا.
و من وجهات نظر الصفحة نرى أنها تحاول الزج باسم المسلمين فى أعمال فى
الاساس هي منافية لتعاليم الاسلام لتشويه أو محاولة الالتفاف على الممنوعات
بهولندا للمسلمين وعدم ممارستهم أعمال الهولنديين ذاتهم، أو محاولة إغراء
المسلمين هناك بكلمة حلال لاستقطابهم للبارات وممارسة الزنا مع العاهرات
واعتبارها حلال
وحيث توجد نفس الفكرة التى تحاول ان تحلل شئ لجذب الرافضين من المسلمين
بكلمة حلال...
اقراء المحتوي الأصلي علي www.egyfp.com/ENews/%D9%87%D9%88%D9%84%D9%86%D8%AF%D8%A7-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D9%85-%D9%83%D9%84%D9%85%D8%A9-%D8%AD%D9%84%D8%A7%D9%84-%D9%88%D8%AA%D8%B3%D9%85%D9%8A-%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%BA/ © الجبهة المصرية
اقراء المحتوي الأصلي علي www.egyfp.com/ENews/%D9%87%D9%88%D9%84%D9%86%D8%AF%D8%A7-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D9%85-%D9%83%D9%84%D9%85%D8%A9-%D8%AD%D9%84%D8%A7%D9%84-%D9%88%D8%AA%D8%B3%D9%85%D9%8A-%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%BA/ © الجبهة المصرية
http://www.shasha.ps/more/103951#.U8qhsKBq_t0
عاهرات "حلال" خاليات من الكحول
الرئيسية >> منوعات و ترفيه >> عاهرات "حلال" خاليات من الكحول
نشر: الاثنين 2014-05-26 الساعة: 19:48 PM
هولندا- وكالات- تناقلت مواقع
اخبارية عدّة منها موقع "اون اسلام" خبراً عن صاحب حانة في أمستردام يدعى
جوناثان سويك استحدث خدمة مخصصة للرجال المسلمين، حيث يعرض عليهن فتيات
للمتعة الجنسية لا يشربن الخمر ولا يتعاطين المخدرات.
وصاحب الحانة استوحى فكرته من ما قال انها فتاوى صادرة عن رجال دين معتدلين لتحديد معايير فتيات الهوى.
ويجد سويك ان مشروعه يتيح الحصول
على المتعة من دون مخالفة الدين، على ان تخضع الفتيات لفحص طبي كل شهرين
وان لا تخالف الممارسة الجنسية القواعد الشرعية.
http://www.islamarabi.com/sejut.php?ID=3572
أنا سائق طاكسي أنقل العاهرات إلى الكباريهات والفنادق..فهل مالي حلال..؟
س: أنا سائق ـ تاكسي- زبوناتي من العاهرات الفاسقات أقوم فقط بنقلهن إلى الكباريهات والفنادق، فهل مالي حلال..؟
ج: تقوم فقط بنقل العاهرات إلى الكباريهات والفنادق وتسأل هل رزقك حلال!! إذا أنت تأكل مال فروج العاهرات وتدخل بطنك أموال الزنا مالك حرام ونقلك لهن حرام والواجب عليك أن تتوب توبة نصوحا وابك على نفسك.
شمس الدينج: تقوم فقط بنقل العاهرات إلى الكباريهات والفنادق وتسأل هل رزقك حلال!! إذا أنت تأكل مال فروج العاهرات وتدخل بطنك أموال الزنا مالك حرام ونقلك لهن حرام والواجب عليك أن تتوب توبة نصوحا وابك على نفسك.
http://zawajbh.ba7r.org/t161-topic
كوني عاهره بين احضان زوجك بالحلال
http://www.onlylebanon.net/news/%D8%B9%D8%A7%D9%87%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%AD%D9%84%D8%A7%D9%84-%D8%AE%D8%AF%D9%85%D8%A9-%D8%AD%D8%B5%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%84%D9%85%D8%B3%D9%84%D9%8A%D9%85%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D8%A3/
«عاهرات حلال».. خدمة حصرية للمسليمن في أمستردام!
قرر صاحب حانة “الهلال الساخن” ويدعى “جوناتون سويك” في أمستردام تقديم خدمة حصرية للمسلمين، وهي عبارة عن فتيات للمتعة الجنسية لا يتعاطين الخمر أو المخدرات، فضلا عن قيامهن بأداء الصلوات الخمس.
واستعان صاحب الفكرة بفتاوى ثلاثة أئمة وصفهم بـ “الحداثيين” أو “المعتدلين” لتحديد صفات بنات الهوى “الحلال”.
ويبرر صاحب الحانة مشروعه الفريد بأنه فرصة للمسلمين للحصول على بعض المتعة دون مخالفة دينهم، مشيرا إلى أن الفتيات سيخضعن لفحص طبي كل شهرين.
ومن بين شروطه ألا يمارسن الجنس مع الزبائن بطرق تخالف الشريعة الإسلامية
- S
«عاهرات حلال».. خدمة حصرية للمسليمن في أمستردام!
لسعه الدبورررررررررررررر · Clarenceville High School
نكاح اسلامي ،،، هذا ما جلبته لنا ثورات العهر العربيه ،،،من فتاوي نكاح الجهاد والمسيار والمتعه
http://www.andaluspress.com/ar/news/24036.html
بورديل يقدم عاهرات حلال بأمستردام
عد النبيذ الحلال، والشروع في ترويج لحم "خنزير حلال"، يبدو أن إسقاط الأحكام الإسلامية الشرعية على المنتجات التسويقية أصبح تجارة رائجة، مادام ربع سكان العالم من المسلمين.
وتستعد هولندا في الشهر القادم، لافتتاح حانة لعاملات جنس وضعت عليهن علامة "حلال"، حيث يقترح هذا المحل الكائن بأمستردام لزبنائه بائعات هوى من نوع خاص يجبن على دفتر تحملات فريد من نوعه.
وحسب مالك هذا المحل الذي تحدث لموقع nordpresse فإن دفتر التحملات يقضي بأن لا تستهلك العاهرات المخدرات أو الكحول، وسينم إخضاعهن لفحص كل شهرين، كما أنهن يؤدين صلواتهن الخمس، حتى إن تصادف موعدها مع "وقت العمل"، فيما يظل الشرط الأغرب ألا تبتلع ما يفرزه الزبون خلال الجنس الفموي.
وحسب مالك هذا المحل، فالأسعار ستكون أغلى من المحلات العادية بنسبة 30 في المائة، كما سيتم التأكد من ديانة كل رواد الحانة مع عدم التأثير على المعتقدات.
http://almorakib.com/article.php?id=149047
بار هولندي يوفر "عاهرات حلال" يؤدين الصلاة ولا يتناولن الخمر
السبت 24 مايو 2014 - 11:00:39
المراقب -
وقال مدير البار جوناثان سويفت، إن الأسعار ستكون أغلى من المحلات العادية بنسبة 30%، كما سيتم التأكد من ديانة كل رواد البار لتقديم ما يناسبهم، مؤكداً أن المسلم مثل أي شخص أخر يريد الذي يريد الذهاب إلى بيوت الدعارة، ولكن دون المساس بدينه – على حد زعمه.
وأضاف بحسب نورد برس، نحن سنوفر لأي مسلم الانغماس في المتعة دون ارتكاب الحرام!.
وأوضح أنه تم وضع معايير مع 3 أئمة محدثين وهي منع العاهرات الحلال من تعاطي المخدرات أو شرب الكحول، كما أنه يتم تشخيصهن طبياً كل شهرين لضمان صحة الزبائن، كما أنهم يؤدين الصلوات الخمس اليومية حتى لو تصادف وجود زبون.
ووصف بعض النشطاء المسلمين الخبر بأنه "نكتة"، فيما أشار بعضهم إلى أنه "هراء"، وأكد بعضهم أنه يمثل هجوماً على المبادئ الأساسية للإسلام، وخبر يهدف إلى استفزاز المسلمين.
http://moheet.com/2010/10/24/1508980/%D9%84%D9%8A%D9%84%D8%A9-%D8%AD%D9%85%D8%B1%D8%A7%D8%A1-%D8%A8%D8%B1%D8%AE%D8%B5-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%A8-%D8%B9%D8%A7%D9%87%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%B5%D9%8A%D9%86%D9%8A%D8%A7%C3%98.html#.U8qfyKBq_t0
ليلة حمراء برخص التراب.. عاهرات صينيات تغزو العرب مثل الفوانيس
ليلة حمراء برخص
التراب..
عاهرات صينيات تغزو العرب مثل
الفوانيس
محيط ـ عادل عبد الرحيم
عاهرات صينيات في قلب مصر |
من أحد مراكز التجميل بالمعادي، جنوب العاصمة المصرية القاهرة، كوكر لممارسة
الرذيلة عدة مخاوف من أن تكون هذه أولى مراحل انفجار ماسورة الحريم الصيني لإغراق
مصر وطبعا باقي الدول العربية في دوامة الجنس الحرام.
اللاتي يرتدن حانات فنادق العاصمة العمانية مسقط يقمن باصطياد الزبائن من راغبي
المتعة الحرام الذين يكونون عادةً من جنسيات غربية أو آسيوية أو عُمانيين، وأن عددا
كبيرا من العاهرات يحملن فيروس لايدز.
وفي العاصمة الأردنية عمان وبالتحديد في منطقة “إربد”
اكتشفت السلطات بأحد الأحياء بالمدينة الصناعية شمال المملكة أكثر من 5 ألاف فتاة
صينية يقمن بأعمال منافية للآداب، وكشفت التحريات أن الصينيات كن سجينات في بلادهن
وتم تسريحهن لتنفيذ مهام جنسية في العديد من الدول العربية.
كما أشارت الأنباء لضبط عدة شبكات دعارة صينية في عدد
آخر من البلدان العربية من بينها السعودية والبحرين وسوريا والإمارات، فهل يعتبر
هذا إيذانا بحرب صينية جنسية ضد العرب، لعل هذا التساؤل ما ستجيب عنه الأيام
القادمة
http://www.akhbarassabah.com/tag/%D8%B9%D8%A7%D9%87%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AA
الشرطة الجزائرية تعتقل مصري يصور أفلام جنسية لعاهرات جزائريات مع أجانب
الشرطة الجزائرية تعتقل مصري يصور أفلام جنسية لعاهرات جزائريات ألقت
الشرطة الجزائرية القبض على رجل مصري مقيم بالجزائر تم ضبطه وبحوزته
مجموعة من الشرائط الاباحية لعاهرات جزائريات يمارسن الرذيلة مع أجانب.
وذكرت جريدة البلاد الجزائرية أن السلطات الجزائرية فتحت تحقيقا مع مصري تم
ضبطه بفيديوهات إباحية تم تصويرها لجزائريات كان على علاقة جنسية معهن
بمساعدة سيدة بمنطقة بسوناطراك بحاسي مسعود ... أكمل القراءة »
http://www.elnilelyoum.com/%D8%B9%D8%A7%D9%87%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D9%86%D9%8A%D8%AC%D9%8A%D8%B1%D9%8A%D8%A7-%D9%85%D8%AC%D8%A7%D9%86%D8%A7-%D8%A3%D8%B3%D8%A8%D9%88%D8%B9-%D8%AC%D9%86%D8%B3%D9%8A-%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%B9%D8%A8/
عاهرات نيجيريا: مجانا أسبوع جنسي للاعبين في حال الفوز بأمم أفريقيا
عرضت بائعات الهوى في نيجيريا خدمة إستثنائية على لاعبي المنتخب النيجيري، يتعلق بمشواره في كأس أمم افريقيا، التي تستضيفها جنوب افريقيا حتى الـ 10 من الشهر الجاري.وهذه الخدمة عبارة عن ممارسة الجنس مجانا خلال أسبوع مع فتيات الرابطة في حال فوز نيجيريا في خطف اللقب القاري الكبير.
وأذاعت وسائل الإعلام في نيجيريا بيان رابطة بائعات الهوى في البلاد، وتم تداوله على نطاق واسع حيث أرسلت المنظمة تهانيها الحارة بعد وصول المنتخب الوطني إلى ربع نهائي البطولة الافريقية.
وذكرت الرابطة النسائية أن فتيات المنظمة يضعن أنفسهن ملكاً للاعبي منتخب نيجيريا، وعلى إستعداد لممارسة الجنس مجاناً ولمدة أسبوع كامل إذا نجح النسور في الفوز باللقب الأفريقي.
http://adhwaamesr.blogspot.com/2014/02/blog-post_1404.html
بقلم ميساء حمامى * يا نساء وطني هل تقبلنَ أن توصفنّ بالعاهرات؟؟ *
يا نساء وطني هل تقبلنَ أن توصفنّ بالعاهرات؟؟
.......بقلم ميساء حمامي
صدفة أثناء مروري بأحد الصفحات
لفت انتباهي او بمعنى أصح أخرجني عن طوري
عبارة كتبتها فتاة خليجيه تزوج عليها زوجها من
فتاة سوريه ......
تقول فيها (ماخلصنا من العاهرات ال(.....)
حتى اجونا العاهرات السوريات)...!!!!
أعتذر من مقام الجميع
وأعتقد أنه لنا نحن السوريات الشريفات
حق الرد على مثل تلك الإتهامات
التي لايقبلها شرع ولا عقل
لو أردتِ أختاه أن تتهمي
فلا تجمعي ولا ترمي
المحصنات الطاهرات
لو كان هناك واحدة شذت عن الطريق
فليس معناه أن نرمي كل العفيفات
الطاهره لا تبيع شرفها
ولو نامت على أرصفة الغربه
ولو أعتصرها الجوع
وماتت من البرد ...
لا يُخضعها أن تُرخص شرفها
لتأخذ فتات الحقارات
ممن دمر وطنها بالتخاذل واللعنات ..
نعم نحن السوريات
تاج على رؤوسكن يانساء الأرض
فلا والله ماكنا إلا وساماً للعز أينما كنا
وليكتب التاريخ أن حرباً
شردت نعم...شرذمت نعم ...قتلت نعم...أبادت نعم
لكــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن
لم ولن تذل الشريفات السوريات
لكل من قذف سورية طاهره بكلمة ....
أو حتى بإشارة.......أقول :
لا بارك الله بأقوام اتخذنَّ من الحاجه طريقاً
لإذلال أي إمرأة بالأرض ..
سورية كانت ..او كانت من أي بقعة من بقاع الأرض
ألا لعنة الله على لسان بات ينعت (((السوريات))) بالعاهرات
متى كانت سوريا تنجب كما يصفون عاهرات..؟؟!!!!!...ميساء حمامي
.......بقلم ميساء حمامي
صدفة أثناء مروري بأحد الصفحات
لفت انتباهي او بمعنى أصح أخرجني عن طوري
عبارة كتبتها فتاة خليجيه تزوج عليها زوجها من
فتاة سوريه ......
تقول فيها (ماخلصنا من العاهرات ال(.....)
حتى اجونا العاهرات السوريات)...!!!!
أعتذر من مقام الجميع
وأعتقد أنه لنا نحن السوريات الشريفات
حق الرد على مثل تلك الإتهامات
التي لايقبلها شرع ولا عقل
لو أردتِ أختاه أن تتهمي
فلا تجمعي ولا ترمي
المحصنات الطاهرات
لو كان هناك واحدة شذت عن الطريق
فليس معناه أن نرمي كل العفيفات
الطاهره لا تبيع شرفها
ولو نامت على أرصفة الغربه
ولو أعتصرها الجوع
وماتت من البرد ...
لا يُخضعها أن تُرخص شرفها
لتأخذ فتات الحقارات
ممن دمر وطنها بالتخاذل واللعنات ..
نعم نحن السوريات
تاج على رؤوسكن يانساء الأرض
فلا والله ماكنا إلا وساماً للعز أينما كنا
وليكتب التاريخ أن حرباً
شردت نعم...شرذمت نعم ...قتلت نعم...أبادت نعم
لكــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن
لم ولن تذل الشريفات السوريات
لكل من قذف سورية طاهره بكلمة ....
أو حتى بإشارة.......أقول :
لا بارك الله بأقوام اتخذنَّ من الحاجه طريقاً
لإذلال أي إمرأة بالأرض ..
سورية كانت ..او كانت من أي بقعة من بقاع الأرض
ألا لعنة الله على لسان بات ينعت (((السوريات))) بالعاهرات
متى كانت سوريا تنجب كما يصفون عاهرات..؟؟!!!!!...ميساء حمامي
عاهرات ومتسكعون
مقالات متعلقة
http://www.alukah.net/culture/0/24507/
http://www.daralhilal.com.eg/print.php?id=396
فى دراما رمضان : المرآه ..عاهره.. و قواده .. و لعوب
كل النساء راقصات وعاهرات وقوادات ومتسلطات ومخادعات وراقصات ويقمنا باستغلال جمالهن للايقاع بالرجال بين براثهن !!
هذا هو للاسف مااكتشفناه ليس من خلال تبحرنا فى عالم
الواقع الذى نعيش فيه بينما من خلال تجولنا على ادوار معظم الممثلات فى
دراما رمضان هذا العام .
فاذا كنا فى واقعنا نرى صور ونماذج مختلفة للفتيات
والنساء العرب فالقاعدة هى الاحترام والاحتشام والاخلاق الحميدة فأن صناع
الدراما وللاسف الشديد كان لهم وجهة نظر مختلفة تماما فهم يشاهدون الامور
بعيون مختلفة عن عيوننا وبعيده عن الواقع فيرون ان افضل الطرق لجذب الجمهور
كما يتوهمون تقديم نماذج سيئة ومنحرفة وادعاء ان هذه هى القاعدة المهيمنه
على المجتمع ولابد بالطبع من تقديم مجموعة من الرقصات الخليعة والاغانى
الخليعة والمشاهد المبتذلة لزوم التحابيش دون النظر ان هذه الاعمال لاتقدم
فى السينما فيذهب لها الجمهور برغبته بينما تفرض نفسها على الاسر فى بيوتهم
.
ولقد انتبهت السفيرة ميرفت التلاوى (رئيس المجلس القومى
للمرأة) لما سيتم تقديمه عن المرأة المصرية والعربية بصورة مخالفة للواقع
فى الكثير من الاعمال التى ستعرض وذلك بعد متابعة دقيقة لمواضيع المسلسلات
والبرومهات التى تعرض بالقنوات المختلفة ومن ثم اتخذت قرارها بتشكيل لجنة
لرصد وتحليل الصورة السلبية التى تسئ للمرأة المصرية والعربية كما قالت
بنفسها وتسجيل التحفظات على القيم التى تضمنتها وفى الوقت ذاته كما اشارت
اختيار الاعمال الجيدة التى تبرز صورة المرأة بشكل معتدل وتخصيص جائزة
درامية لافضل عمل درامى تناول صورة المرأة .
وتعالى معنا عزيزى القارئ نستعرض سويا مجموعة من النماذج
البسيطة لبعض ادوار الفنانات فى الدراما الرمضانية التى ستعرض بالقنوات
المختلفة فى رمضان هذا العام .
رقصات مى
من ابرز الشخصيات التى سنشاهدها شخصية (كوريا) التى تتقمص
الفنانة مى عز الدين ضمن احداث مسلسل (دلع البنات) فهى فتاة بسيطة تعيش فى
حى شعبى وتتمرد على واقعها بعدما تتعرف ببعض النساء اللاتى لايعرفن اى
معنى للشرف اوالاخلاق فيقودنا اياها لطريق مختلف وتستغل انوثتها وجمالها فى
تكوين صداقات بمجموعة كبيرة من الاثرياء ورجال المجتمع وتنغمس فى السهرات
الصاخبة فتقدم مجموعة من الرقصات ومشاهد الدلع التى تتفق مع الحياة الجديدة
التى تعيشها.
مطاردات هيفاء
ولايختلف الامر كثيرا بالنسبة لهيفاء وهبى فى مسلسل (كلام
على ورق) فهى ايضا امرأة جميلة تتمتع بجاذبية من نوع خاص تجعل عشرات
الرجال يتسابقون عليها وتستمتع بلهفتهم عليها وسعيهم للاقتراب منها وفى
الوقت ذاته تتلذذ بتعذيبهم ولاتجد من بينهم الرجل الذى تعطيه قلبها وحينما
يظهر هذا الرجل ويستطيع خطف قلبها تبدأ فى حصاد الاعيبها القديمة بالكثير
من الرجال فتعانى الكثير من المشاكل والازمات وتتعرض للقتل، وتسير أحداث
المسلسل بطريقة الفلاش باك.
ونشاهد هيفاء في المسلسل فى مجموعة من المشاهد الصادمة
ليس من خلال مجموعة الملابس التي ترتديها فحسب بينما مشاهد العناق التى تم
تصويرها في لبنان ومن بين الرجال الذين تصادقهم رجل اعمال شاذ جنسيًا يقدم
عددًا من المشاهد الجريئة التي تحمل تلميحات على ممارسة الشذوذ الجنسي
ناهيك عن المشاهد الجريئة التي تجمع بين هيفاء وهبي مع أحمد السعدني، وماجد
المصري، وأحمد زاهر، وتتضمن المشاهد مزيجًا من الأحضان الحارة
والإيحاءات... .
دعارة روبى وميريام
وتطل علينا الفنانة روبى ضمن احداث مسلسل (سجن النساء) فى
شخصية الفتاة البسيطة رضا التى تعانى ظروف معيشية صعبة مثلها مثل ملايين
الفتيات المصريات وبدلا من ان تسعى لتحسين احوالها من خلال عمل شريف تختار
الطريق الاسهل بالنسبة لها الا وهو طريق الدعارة بعدما تقع بين براثن
مجموعة من الرجال والنساء المنحرفات وبالطبع تبرر لنفسها ولمن حولها انها
اجبرت على هذا الطريق وهكذا الى ان يتم القاء القبض عليها لتجد نفسها بداخل
السجن مع مجموعة كبيرة من النساء منهن من هى على شاكلتها ومنهن من تم
حبسهن فى قضايا قتل اوسرقة الخ .
ويتشابه دور روبى فى هذا المسلسل مع الدور الذى تقدمه
الفنانة اللبنانية ميريام فارس فى مسلسل (اتهام) فتقدم ايضا شخصية ريم
الفتاة الحسناء التى تعانى ايضا ظروف معيشية صعبة فيستغل جمالها أحد
القوادين ويقوم بضمها لشبكة الدعارة التي يديرها وتضم عشرات من الفتيات
والنساء الجميلات .
مرض حورية فرغلى
وبالانتقال لحورية فرغلى ومسلسل (أمراض نسا) مع
نجدها تجسد شخصية امراة شعبية تعانى من مرض نفسى فتتجه للطبيب وتنشأ بينهما
علاقة عاطفية تختلف الى حد بعيد عن علاقاته ومغامراته الاخرى التى توقعه
فى مشاكل مع زوجته فيتضمن العمل كعادة مسلسلات مصطفى شعبان الاخيرة لمشاهد
رقص وعري وأحضان بين مصطفى شعبان ومريضاته ناهيك عن مشاهد رقص حورية فرغلى
وظهور بعض الفتيات بالمايوه البكيني، حيث يتم تصوير بعض الأحداث في مدينة
شرم الشيخ.
تسلط غادة ونادية
وبشخصية المرأة القوية المتسلطة تطل علينا الفنانة غادة
عبدالرازق ضمن احداث مسلسل (السيدة الاولى) فهى زوجة رئيس جمهورية وبحكم
اطماعها ورغباتها تقوم بوضع الكثير من الخطط حتى تصبح هى الحاكم الفعلى
والمتحكمة فى كافة التفاصيل فيخضع لها كل الرجال والمسئولين .
ولن تكون غادة هى المرأة المتسلطة الوحيدة على شاشة رمضان
فهناك ايضا العائدة بعد غياب نادية الجندى التى تطل علينا بمسلسل (اسرار)
وتجسد من خلاله شخصية دكتورة تفرض سيطرتها على كل من حولها خاصة ابنائها
فتفعل كل شئ وتحاسب الجميع وترفض ان يحاسبها اويناقشها احد وتفاجأ الجميع
بوقوعها فى غرام شاب من دور ابنائها وتقرر الزواج منه.
مخادعات وعشيقات
والمفت فى الامر حقا اننا نجد ان معظم نساء مسلسل
(سرايا عابدين) ـ النسخة المصرية لحريم السلطان ـ اما مخادعات اوعاهرات
اوشريرات فتطل علينا الفنانة يسرا فى شخصية خوشيار هانم والدة الخديو
إسماعيل وهى ام شريرة تستغل سلطة ابنها وتطمح طوال الوقت لتحقيق مأربها
ورغباتها .. وتطل غادة عادل فى نفس المسلسل بشخصية الجارية شمس (عشيقة
الخديوى) التي تستغل انوثتها وكل اسلحتها من أجل أن تصبح المدللة والمقربة
من الخديو إسماعيل وتجمعها معه مشاهد جريئة لم يسبق لغادة عادل تقديمها من
قبل .
بمكائد عديدة وتجمعها عديدة مستغلة سلاحوتقدم
نيللى كريم فى نفس المسلسل شخصية المرأة الماكرة التى تخدع زوجها الخديوى
اسماعيل وتضع شقيقتها التوأم مكانها من أجل أن تنجب منه
غراميات معبود النساء
وعلى طريقة معبود النساء يطل علينا الفنان محمود
عبدالعزيز فى مسلسل (جبل الحلال) فيتقمص شخصية شخصية أبوهيبة متعدد
العلاقات النسائية فنجد عشرات الجميلات يقعن فى غرامه فيتنافسن جميعا عليه
وتسعى كل منهن للفوز به لنفسها حتى يقع فى مشكلة تغير مجرى حياته وتجعله
يغير من سلوكياته .
المسلسل يشارك فى بطولته نيرمين الفقى ووفاء عامر وسلوى
خطاب ونهلة سلامة ونيرمين ماهر وهبة مجدى وهبة مجدي ومنال سلامة وايهاب
فهمي ونهلة سلامة ونيرمين الفقي ورامي الطومباري ومحمد علي ومي سليم وخالد
سليم وعلاء مرسي ومظهر أبوالنجا وأحمد فؤاد سليم.
صافينار وصاحب السعادة
ولن يكون محمود عبدالعزيز هو معبود النساء الوحيد على شاشة رمضان فهناك الفنان المخضرم عادل امام الذى سيطل علينا بمسلسل (صاحب السعادة) فبخلاف المشاهد الساخنة التى ستجمعه مع بعض الفنانات الصاعدات والنساء اللاتى يقعن فى غرامه ويسعين للاقتراب منه وخوضه لاكثر من مغامرة مثل مغامرته مع الراقصة صافينار التى تقدم معه مشهدا جريئا من المتوقع ان يثير ردود افعال عديدة بعد عرضه حتى يتم ضبطه من قبل زوجته لبلبة فأن الامر لا يخلو أيضًا من وجود بعض المشاهد المثيرة، أبرزها مشاهد الرقص التي تقدمها صافينار نفسها وترتدي فيها بدلة رقص كاملة، حيث تقدم أربع رقصاتٍ مختلفة على مدار المسلسل
http://www.achahed.com/2013-05/article-34362.htm
شواذ تونس احتفلوا بزواج شواذ فرنسا فجلبوا عاهرات اكرانيا..
لم تكن
مصادفة تلك التي جمعت في يوم واحد بين القيام على مراسم اول زواج للشواذ في
تاريخ فرنسا وبين بعض “العاهرات” الاجنبيات اللواتي قمن بتعرية صدورهن
امام المحكمة الابتدائي بتونس العصامة ، المصادفة بريئة تماما من هذا الامر
لان بعض الأيادي المحلية المقاطعة لمصلحة وهوية وتاريخ بلادها والمقاطعة
ايضا لعصارة الحضارة الفرنسية والمصرة بل المختصة في جلب فضلات هذه الحضارة
الى بلادنا ، هذه الايادي تحينت مؤتمر انصار الشريعة وما يعنيه من استنفار
وارسلت تلك الفتاة المريضة لتشعل النار وتخصب الفتنة ، ثم هاهي نفس
الايادي القذرة تحتفل بزواج المثليين في فرنسا على طريقتها فتجلب لبلادها
مظاهر العهر بدل جلب الاستثمارات.
http://www.badilpress.com/details-1616.html
http://www.almshaheer.com/article-727881
عاهرات إيطاليا يطالبن بحصولهن على تقاعد حكومي
وكالات ( صدى ) : طالبت مجموعة من عاهرات ايطاليا سلطات
بلادهم بإضفاء طابع رسمي على مهنتهن حتى يتمكن من الحصول على حق تقاعد رسمي
بتصنيف نشاطهن ضمن فئة عمالية.
و لفتت صحيفة “لا ريبوبليكا” إلى إمكانية تحويل عمل العاهرات لمصدر دخل إضافي لميزانية الدولة الإيطالية بشمل نشاطهم ضمن القطاعات الواجب دفع الضرائب عليها عوض معاقبتهن بدفع غرامات دورية.
وتتحول المطالب التي ترفض الحكومة الإيطالية تحقيقها في بعض الأحيان إلى ما يشبه التظاهرة العلنية، كما فعلت المتحولة جنسياً “أفي بال” بنشرها لمقال مأجورعن تفاصيل حياتها اليومية في صحيفة ” كويرا دي لاسيرا” الإيطالية.
وكشفت “أفي” عن رغبتها بدفع ضريبة عن دخلها اليومي على أمل استحقاقها التقاعد لاحقاً، ثم تعرت “أفي” أمام مبنى الصحيفة عقب نشر المقال الخاص بتفاصيل حياتها اليومية وخدمتها لزبائنها، لجذب أوسع انتباه لقضيتها.
وكذلك الأمر بالنسبة لبائعة الهوى “ساندرا يورا” البرازيلية الأصل التي رفعت الستار عن أدق تفاصيل حياتها اليومة لصحيفة “لاريبوبليكا “الإيطالية،لافتة النظر الى أنها وجهت عدة طلبات للحكومة الإيطالية على أمل إضفاء طابع رسمي لمصدر دخلها إلا أن الرفض كان مصير الطلبات جميعها، تبعه تغريمها على تكرار الطلب.
- See more at: http://www.slaati.com/2014/02/22/p158037.html#sthash.QbbCF12M.dpufو لفتت صحيفة “لا ريبوبليكا” إلى إمكانية تحويل عمل العاهرات لمصدر دخل إضافي لميزانية الدولة الإيطالية بشمل نشاطهم ضمن القطاعات الواجب دفع الضرائب عليها عوض معاقبتهن بدفع غرامات دورية.
وتتحول المطالب التي ترفض الحكومة الإيطالية تحقيقها في بعض الأحيان إلى ما يشبه التظاهرة العلنية، كما فعلت المتحولة جنسياً “أفي بال” بنشرها لمقال مأجورعن تفاصيل حياتها اليومية في صحيفة ” كويرا دي لاسيرا” الإيطالية.
وكشفت “أفي” عن رغبتها بدفع ضريبة عن دخلها اليومي على أمل استحقاقها التقاعد لاحقاً، ثم تعرت “أفي” أمام مبنى الصحيفة عقب نشر المقال الخاص بتفاصيل حياتها اليومية وخدمتها لزبائنها، لجذب أوسع انتباه لقضيتها.
وكذلك الأمر بالنسبة لبائعة الهوى “ساندرا يورا” البرازيلية الأصل التي رفعت الستار عن أدق تفاصيل حياتها اليومة لصحيفة “لاريبوبليكا “الإيطالية،لافتة النظر الى أنها وجهت عدة طلبات للحكومة الإيطالية على أمل إضفاء طابع رسمي لمصدر دخلها إلا أن الرفض كان مصير الطلبات جميعها، تبعه تغريمها على تكرار الطلب.
عاهرات إيطاليا يطالبن بحصولهن على تقاعد حكومي
وكالات ( صدى ) :
طالبت مجموعة من عاهرات ايطاليا سلطات بلادهم بإضفاء طابع رسمي على مهنتهن حتى يتمكن من الحصول على حق تقاعد رسمي بتصنيف نشاطهن ضمن فئة عمالية.
و لفتت صحيفة “لا ريبوبليكا” إلى إمكانية تحويل عمل العاهرات لمصدر دخل إضافي لميزانية الدولة الإيطالية بشمل نشاطهم ضمن القطاعات الواجب دفع الضرائب عليها عوض معاقبتهن بدفع غرامات دورية.
وتتحول المطالب التي ترفض الحكومة الإيطالية تحقيقها في بعض الأحيان إلى ما يشبه التظاهرة العلنية، كما فعلت المتحولة جنسياً “أفي بال” بنشرها لمقال مأجورعن تفاصيل حياتها اليومية في صحيفة ” كويرا دي لاسيرا” الإيطالية.
وكشفت “أفي” عن رغبتها بدفع ضريبة عن دخلها اليومي على أمل استحقاقها التقاعد لاحقاً، ثم تعرت “أفي” أمام مبنى الصحيفة عقب نشر المقال الخاص بتفاصيل حياتها اليومية وخدمتها لزبائنها، لجذب أوسع انتباه لقضيتها.
وكذلك الأمر بالنسبة لبائعة الهوى “ساندرا يورا” البرازيلية الأصل التي رفعت الستار عن أدق تفاصيل حياتها اليومة لصحيفة “لاريبوبليكا “الإيطالية،لافتة النظر الى أنها وجهت عدة طلبات للحكومة الإيطالية على أمل إضفاء طابع رسمي لمصدر دخلها إلا أن الرفض كان مصير الطلبات جميعها، تبعه تغريمها على تكرار الطلب.
-
http://alhasela.com/news/?p=18185
الغموض يلف مقتل أكثر من 20 “مومسا” عثر على جثثهن في بيوت للدعارة ببغداد
بالصور : الغموض يلف مقتل أكثر من 20 “مومسا” عثر على جثثهن في بيوت للدعارة ببغداد
يعيش سكان حي زيونة شرقي العاصمة العراقية بغداد على وقع جريمة بشعة راح ضحيتها 27 امرأة يمارسن الدعارة في شقق سكنية بالمنطقة، وبين متعاطف مع الضحايا ومدافع عنهن، وآخرين يجدون في الدعارة نشاطا مشبوها يجذب “المجرمين” يبقى السؤال الرئيسي من قتلهن ولماذا؟
شهد حي زيونة في العاصمة العراقية بغداد
مطلع الأسبوع الجاري جريمة قتل راح ضحيتها 27 امرأة كن يمارسن الدعارة في
شقق سكنية في الحي، ولم تتبن أي جهة مسؤوليتها عن هذا الحادث، فيما عثر على
كتابات على الجدران جاء فيها أن هذا جزاء كل من يمارس تجارة البغاء.
الشقق القريبة من مسجد وحضانة أطفال في
شرق بغداد لا تحمل بصمات الجريمة التي قتل فيها 27 امرأة مساء السبت قيل
أنهن كن يمارسن البغاء. لكن الموت في هذه المدينة يحل في كل مكان.
قلائل من أهالي حي زيونة يعرفون ما حدث
فعلا في الليلة السابقة، فيما يفضل آخرون من سكان المجمعات السكنية حيث
وقعت الجريمة تجنب هذا الموضوع بعدما توقفوا من زمن بعيد عن الخوض في أسئلة
تتناول يوميات مدينة تعيش على العنف منذ 11 سنة.
ويقول وسام سامي (23 عاما) أحد سكان الحي
متحدثا “الناس خائفة. لا يعرفون جيرانهم. وكل فرد منهم يهتم بأمن عائلته
ومنزله. قتلت بعض الفتيات بالقرب مني قبل أشهر والجيران لم يعرفوا بذلك إلا
بعد أيام بسبب الرائحة”.
ويضيف “لا أدري من يقوم بهذه الأعمال.
داعش والميليشيات الشيعية يرتدون الزي الأسود، وبإمكان أي شخص أن يشتري زيا
مماثلا ويزور بطاقة ما”.
إعدامات بمسدسات كاتمة!
ويسيطر مسلحو تنظيم “الدولة الإسلامية في
العراق والشام” المتطرف على مدن عدة في الأنبار وعلى مناطق واسعة من
محافظات نينوى وصلاح الدين وكركوك وديالى إثر هجوم كاسح شنه هذا التنظيم
إلى جانب جماعات سنية متطرفة أخرى قبل أكثر من شهر.
ومنذ بدء هذا الهجوم، عادت ميليشيات بينها
جماعات مسلحة متشددة شيعية لتظهر في شوارع العاصمة التي هدد المسلحون
المتطرفون السنة بالزحف نحوها قبل مواصلة هجومهم لبلوغ مدينتي النجف
وكربلاء الشيعيتين.
وفي خضم هذا الهجوم، قتلت مساء السبت 27
امرأة وأصيب ثمانية أشخاص على الأقل بجروح بينهم أربع نساء على أيدي مسلحين
مجهولين اقتحموا مبنيين في زيونة كان يتواجد فيهما هؤلاء الضحايا.
وقامت قوات الشرطة بعيد وقوع الهجوم الذي
نفذ عبر مسدسات مزودة بكواتم للصوت، بحسب شهود عيان، باعتقال عدد من سكان
الحي الذي له مدخل واحد يقوم عناصر من الشرطة والجيش بالإشراف عليه.
وشهدت منطقة زيونة على مدار الأعوام
الماضية عمليات قتل بحق أشخاص في شقق للدعارة، حيث قتل في أيار/مايو 2013
سبع نساء وستة رجال في إحدى شقق المنطقة، قالت مصادر أمنية حينها إن الشقة
كانت عبارة عن بيت للدعارة.
لا جهة تبنت الجريمة!
وذكر مراسلون مساء السبت أن المهاجمين كتبوا على مدخل أحد المبنيين “هذا مصير كل الدعارة”.
وقال صاحب محل في الحي رفض كشف اسمه “إذا
أطلق النار على شخص قرب شرطي، فإن الشرطي لن يتحرك. إنه قانون القوي
والضعيف. فكيف إذا كانت الضحية امرأة تمارس البغاء؟ الله هو من يحاكمنا على
كل حال”.
في مقابل ذلك، أبدى سكان آخرون في زيونة تعاطفا أقل مع ضحايا هذه الجريمة.
وقال صاحب محل مجاور أيضا رفض كشف اسمه “الناس تعبوا من تلك الفتيات اللواتي يجذبن المجرمين”.
ولم تعرف هوية الجهة التي تقف وراء هجوم
الأمس، ولا تلك التي تقف وراء الهجمات الأخرى إلى استهدفت بيوت الدعارة في
هذه المنطقة على مدار الأعوام الماضية وقتل فيها عشرات من النساء والرجال.
وقال سائق سيارة الأجرة حسن أسعد (36
عاما) الذي يعمل ضمن منطقة زيونة “الجميع خائفون. قد أقتل بسبب ذلك، لكن
علي أن أقول أن من يقوم بتلك الأعمال هم ميليشيات شيعية. أنا شيعي وأقول
ذلك. من غيرهم يسيطر على بغداد؟ سلطتهم أكبر من سلطة الشرطة”.
وتابع “فتيات الدعارة يعملن هنا منذ زمن
صدام. لماذا برأيكم يقمن ذلك؟ لأن أزواجهن دخلوا السجن أو قتلوا ويتوجب
عليهن الآن أن يطعمن أولادهن. كيف وصل العراق إلى هذه المرحلة يا ترى؟”.
فرانس 24 / أ ف ب – الصورة من تويترhttp://www.capnador.com/%D9%87%D9%83%D8%B0%D8%A7-%D8%AA%D8%AD%D9%88%D9%84%D8%AA-%D8%B9%D8%A7%D9%87%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D9%83%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%B3%D9%8A%D8%AF%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B9%D9%85%D8%A7%D9%84_a10755.html
هكذا تحولت عاهرات إلى كبار سيدات الاعمال
عن اليوم 24
«بزنيس» الدعارة: عاهرات تحولن إلى سيدات أعمال
للدعارة عمر قصير، ربما هو الخوف الذي يطارد كل المشتغلات في هذا المجال
الذي تحيط به الكثير من الأسرار، ماذا بعد أن يشيخ الجسد؟ وماذا بعد أن
تفنى المبالغ الخيالية التي تتقاضاها عاملة الجنس كل ليلة؟ أسئلة تؤرقهن
كلما رأين مصير من سبقنهن في الحرفة.
في
مغرب تتغير فيه القيم يوما بعد يوم، ومعها يتغير وعي الناس بشأن دور المال
في تأمين الحياة واكتساب الموقع الاجتماعي، تتجه الفئات التي اغتنت من
الدعارة إلى تأمين المستقبل، تستثمر رؤوس الأموال المتحصلة من الدعارة في
البحث عن منافذ «قانونية» للكسب والتربح، وتبدأ عملية تبييض أموال الدعارة.
وحسب باحثين في علم الاجتماع، فإنه مثلما يبدأ العمل الجنسي بالجسد،
فإنه يتابع العمل في الجسد الآخر، فالعاملة تتحول بالتدريج أو بالتوازي من
عاملة جنسية إلى قوادة أي سمسارة، ومن هذا المستوى إلى الاستثمار في كل
الأشياء التي لها علاقة بالجسد الشهواني.. محلات للحلاقة، محلات للملابس،
مطاعم، مقاه، عقود عمل في البلدان المستضيفة للعمالة الجنسية.
حسب المعطيات التي جمعتها « اليوم24» من خلال الشهادات الميدانية الحية،
ومن خلال تقارير أمنية وإعلامية، وأيضا من خلال الأبحاث الاجتماعية التي
درست الظاهرة من زوايا متعددة، هناك اقتصاد خفي أصله من أموال الدعارة، لكن
أهم ما يميز هذا الاقتصاد أنه لم يستطع التخلص من شبهة الدعارة، ليتحول من
دعارة مباشرة إلى دعارة غير مباشرة، يمكن تسميتها دعارة مقنعة.. وكالات
عقارية تورطت في توفير الفضاءات الملائمة لنشاط شبكات للدعارة.. وكالات
أسفار مستعدة لتوفير كل شيء للزبون القادم من الشرق والغرب.. حمامات ومراكز
تدليك تسافر بك إلى عوالم المتعة (كما جاء في أحد الإعلانات المسجلة).
جسور من الجنس والتجارة في الجسد ممتدة بين المغرب والخليج. عاملات مساج
ونظافة يطرقن بابك في إطار إيصال الخدمة إلى المنزل... كلها استثمارات
اختارتها عاملات جنس سابقات أو سماسرة الجنس لتغليف مصدر الأموال القذرة من
جهة، ولاستثمار حالة الكبت الجماعي من جهة أخرى، فأصبحن سيدات أعمال ونساء
نافذات في المجتمع المخملي، وأصبحت عاهرة الأمس سيدة صالونات اليوم، التي
تصل سلطتها إلى بعض مراكز القرار.. ملايين الدراهم تتجول في هذه السوق،
وشبكات معقدة يختلط فيها المال بالسلطة والفساد.
في المقابل، هناك اللواتي سرقهن العمر والإدمان والفقر والجهل، فوجدن
أنفسهن وحيدات، فقيرات، متسولات، لا يعبأ بهن أحد بعد أن كانت ترمى عند
أقدامهن الأوراق المالية في شبابهن. أصبحن يبعن السجائر والمناديل، يتسولن،
يتحسرن على الماضي الذي كن فيه نجمات الملاهي والشقق المفروشة، ويلعن
الحاضر الذي قذف بهن إلى الشوارع يبحثن عن سقف بيت.
« اليوم24» تبحث في التجارة التي لا تبور، وفي تحولات أقدم مهنة في
التاريخ، كيف تغسل الدعارة أموالها؟ وكيف يتم الانتقال من العمل المباشر
إلى العمل الوسيط؟ الكثير من الأموال والعلاقات تدور في هذا الفلك، وما
تعتقده مؤسسة سياحية أو عقارية أو تجميلية قد يكون وكرا حقيقيا للدعارة
الراقية، ومن تنظم موائد الخير والإحسان وترسل الناس إلى الحج، قد تكون
«باطرونة» عالمية.
من عاهرات إلى سيدات أعمال
في المقهى الشاطئي بطنجة يأتي «علال» حسب الموعد، يجالسنا وعينه تراقب
المكان، بعد دقائق تصل السيدة، تنزل «ثريا» (اسم حقيقي) من سيارتها «الكات
كات»، يهرول نحوها «علال» ليتلقف المفاتيح منها، ويعود إلى مجالستنا،
ويهمس: «لديها موعد مع محام حول قضية أرض كبيرة في منطقة سياحية، وبعد ذلك
تزور المطعم لتتفقده». هل هو مطعم أم شيء آخر؟ «إنه مطعم راقٍ يرتاده علية
القوم، وهو في ملكيتها، إضافة إلى مشاريع أخرى، لقد فتحت الكثير من البيوت،
جازاها الله خيرا». عندما بدأنا في سؤال علال عن مصدر أموال «المعلمة»،
كما يسمونها، أجاب بحدة: «عن ماذا تبحث؟ الله يقبل التوبة، ولقد فعلت من
الخير ما لا يفعله الفقهاء والأئمة».
ثريا
واحدة من عشرات النساء اللواتي جمعن ثروات وكون علاقات قوية من خلال العمل
في الدعارة، ثم عندما كبرن في السن وشاخ الجسد، أخذن العبرة من سابقاتهن
في الميدان اللواتي أصبحن عرضة للتشرد والضياع، واستفدن من التجربة
والزبناء النافذين، لينتقلن إلى وضع آخر، من عاملات جنس إلى سيدات أعمال،
حيث أصبحن مستثمرات يملكن مشاريع راقية تدور في فلك الملاهي والتجميل
والدعارة الراقية.
المجدوبي، إطار بنكي
سابق، يقول: «هناك العديد من الحسابات البنكية المسجلة بأسماء نساء يتلقين
إلى اليوم تحويلات بنكية منذ الثمانينات، من الخليج ومن سويسرا ومن بلدان
أوربية. أغلب هؤلاء النساء كن يشتغلن في الدعارة، واليوم أصبحن كبيرات في
السن، ومازال زبناؤهن الأوفياء يعينونهن على الزمن». أغلب هؤلاء النسوة
يعشن بيننا ويملكن مشاريع واستثمارات، ولا تعرف الأجيال الصاعدة عن مصدر
أموالهن شيئا، سوى أنهن «حاجات» يفتحن بيوتا ويقمن بفعل الخير..
في كتابها «البغاء أو الجسد المستباح»، تورد فاطمة الزهراء أزريول هذه
الشهادة لإحدى عاملات الجنس. تقول «س»، 36 سنة: «لقد كبرت ولم أجمع ريالا
واحدا، كل ما أحصل عليه أصرفه على الكراء والأكل والثياب والحلاق
والماكياج.. ربحت كثيرا عندما كنت صغيرة، أكثر مما تتصورين. كنت في ليلة
واحدة أحصل على أكثر من 5000 درهم.. عندما كان عرب النفط يأتون إلى بلادنا
بكثرة. قد لا تصدقين أنني مرة قضيت مع أحدهم ثلاثة أيام، كان يعطيني خلالها
10.000 درهم عن الليلة الواحدة. عندما عدت إلى البيت وفتحت حقيبتي خافت
أختي وسألتني إن كنت سرقت كل ذلك المال.. ولكنني كنت حمقاء، إنما في
الحقيقة أنا لا أقرأ ولا أكتب ولم أعرف كيف أستثمر تلك الأموال، غيري كن
يجمعن الأموال، وقد عفا الله عنهن، بنين البيوت وأقمن المشاريع، وهن الآن
يحظين باحترام الجميع».
تقدر تقارير
إعلامية وأمنية مغربية أن المداخيل المادية للدعارة المقنعة أو الاستثمارات
التي أصلها أموال التجارة في الجسد بملايير السنتيمات، فمنذ أكثر من عشر
سنوات نشر تقرير في الصحافة المغربية يقدر الأموال الدائرة في حلقة الدعارة
وملحقاتها بسبعين مليون درهم، حسب ما توصلت إليه الشرطة القضائية بمختلف
مناطق المغرب. ومن الطبيعي أن يتضاعف المبلغ خلال عشر سنوات، ما يعني اتساع
حلقة الأموال المستثمرة في الدعارة والأرباح التي يتم جنيها منها، إضافة
إلى الأموال التي تدخل إلى المغرب عن طريق التحويلات القادمة من الخليج،
ومؤسسات أخرى تقدم خدمات الدعارة المقنعة، فالأمر يتعدى تلك الأرقام بكثير،
ليصبح ظاهرة يجب الوقوف عندها.
لكن هذا
الاقتصاد الذي يتراوح بين الاستثمار المباشر في الدعارة والاستثمار في
مشاريع أخرى رأسمالها أصله من الدعارة، مازال يخفي الكثير من الحقائق،
ووفقا لشهادات استقيناها من محيط هذه التجارة الطابو، فإن أغلب المستثمرات
والمستثمرين الذين تحولوا من الدعارة المباشرة إلى أنشطة اقتصادية أخرى،
بقوا قريبين من مجال «تخصصهم».. إنها عملية غسيل أموال وتبييضها لكن في
محيط الدعارة.
حكايات أخرى ترددت على
مسامعنا، تتعلق بأعمال الخير التي قامت بها عاهرات سابقات، كبناء المساجد
أو ترميمها وتنظيم حملات الإفطار الرمضاني، لكن القاسم المشترك بين كل
هؤلاء النساء هو إرسال ذويهن إلى الحج.
الكاتبة المغربية فاطمة أزريول، التي كانت أنجزت بحثا ميدانيا قدمت فيه
مئات الشهادات التي أدلت بها عاملات جنس ممارسات أو سابقات، تعتبر، في
المدخل النظري للكتاب، أن «تراتبية البغاء تجعل منه عالما يضم فئات
اجتماعية متفاوتة ذات مداخيل تتراوح بين المبالغ الضخمة والدراهم المعدودة.
وهذه التراتبية تخضع بدورها لمقاييس معينة، من أهمها جمال الفتاة وصغر
سنها، وشخصيتها، وقدرتها على التلاؤم مع الجو السائد في ذلك العالم».
لكن هل أصبحت الدعارة والأنشطة التي تحيط بها من مرفقات ودعارة مقننة
وتوفير للفضاءات والأجواء المناسبة تشكل اقتصادا قائما بذاته يؤثر في عوالم
الأموال الخفية، وشكلا من الاستثمار غير المشروع؟ وهل يمكن الحديث عن
اقتصاد الدعارة؟
تعتبر الناشطة النسائية
سعاد الطاوسي أنه لا يمكن الجزم بأن الدعارة قد تحولت إلى نشاط اقتصادي،
لكنها بالتأكيد ظاهرة موجودة في المجتمع المغربي، وهي في تزايد دائم، وهي
تنقسم إلى أنواع عدة، وتضم فئات مختلفة، حيث تنقسم إلى دعارة راقية ودعارة
رخيصة. وتضيف الطاوسي: «لكن بالرغم من ذلك لا يمكن اعتبارها نشاطا
اقتصاديا، لأن النشاط الاقتصادي يحتاج إلى تأطير وهيكلة قانونية».
الشــــــــقة العامـــــــــــــرة
في المدن السياحية، مثل أكادير، طنجة ومراكش، هناك سلسلة من الوكالات
العقارية المتخصصة في تأجير الشقق المفروشة، والتي أصبح لها صيت عالمي لما
توفره من خدمات، ويدير هذه الوكالات مجموعة من السماسرة الذين يجتهدون في
عرض شققهم، والتركيز على ما تتمتع به من خصوصية وبعدها عن الأعين المتلصصة،
ما يجعلها في كثير من المرات تتحول إلى شبكة شقق وفيلات مخصصة للدعارة
الراقية، أو توفير فضاءات المتعة للسياح الأجانب، «علي. ع»، المحامي بهيئة
مراكش، يؤكد ذلك اعتمادا على عدد قضايا الفساد التي تعرض سنويا على محكمة
أكادير، والتي تنشأ غالبا من مداهمات الأمن لتلك الشقق، كما أن شهادات
عاملات جنس وبعض السماسرة تؤكد أن تلك الشقق تستعمل في الخدمات الجنسية، بل
إن أرقام بعض السماسرة أصبحت متداولة في بلدان أخرى، ويتلقى السمسار الذي
يتحكم في كراء الشقق والفيلات مكالمات من خارج المغرب للحجز. يقول «ح»، وهو
سمسار، إن هناك فيلات فاخرة موجودة خارج أكادير وبمناطق قريبة، مثل أولاد
تايمة واشتوكة، وهي غالية الثمن، حيث قد يصل سعر استئجارها إلى ما بين 5000
درهم و20.000 لليلة الواحدة، وزبناؤها غالبا من الدول العربية الشقيقة،
وهي فيلات مجهزة بكل وسائل الترفيه والسهر، بما فيها الخدم ومرافقة الوسيطة
التي تستدعي الفتيات، اللواتي يقدمن مختلف الخدمات الجنسية.
ولإضفاء المزيد من الشرعية على هذه الدعارة المقنعة يتم توظيف خريجات
معاهد السياحة والفندقة، للرد على الحجوزات الهاتفية أو عبر شبكة الأنترنت،
وذلك لإعطاء الانطباع بأن الأمر يتعلق بشركة حقيقية تشتغل في مجال الوكالة
العقارية، ويكفي أن تتصل بإحدى هذه الشركات لترد عليك فتاة باللغة
الفرنسية أو الإنجليزية، وتقدم لك كافة التوضيحات. قمنا بالتجربة، وتم
الاتصال بإحدى الوكالات، حيث قدمت لنا جميع المعلومات، ويمكن الحجز بواسطة
الأنترنت أو الهاتف، كما يمكن الأداء عن طريق البطاقة البنكية. لكن نشاط
هذه الوكالات يتسع حسب طلبات الزبون وقدرته المالية، ليشمل كل متطلبات عطلة
ساخنة بالمغرب من المطار، حيث تقلك سيارة أجرة صاحبها جزء من هذه الخدمة،
إلى شقق مليئة بالفتيات وسهرات الرقص الشرقي.
قبل سنتين كشفت مداهمة الشرطة السياحية وفرقة الأخلاق العامة التابعة
لولاية أمن البيضاء عمارة بشارع أنفا، تورط وكالة عقارية تخصصت في
الاستثمار في الدعارة، وحولت كل شقق العمارة إلى ما يشبه الفندق، له مكتب
استقبال في الطابق الأرضي يوجد به موظف استقبال يوجه الزبناء نحو الغرف،
ويبيعهم العوازل الطبية.
وانتهت المداهمة
بإيقاف أزيد من 30 متهما، إناث وذكور، بينهم أجانب ومغاربة، كما أبانت
التحريات أن الوكالة العقارية حددت الكراء بسومة محددة يوميا يدفعها الزبون
قبل الصعود إلى الشقة أو الغرفة.
ومنذ
شهور ألقت المصالح الأمنية بالرباط القبض على سيدة تشغل منصبا إداريا مهما
في وزارة الفلاحة بالرباط، ووجهت إليها تهمة إدارة شبكة متخصصة في الدعارة
الراقية تستقطب زبناء عربا وخليجيين.
وكشفت التحريات أن السيدة المتهمة كانت تدير شبكة من الفيلات والشقق
المتمركزة بأحياء راقية بالعاصمة، وتقوم بتأجيرها لعرب وخليجيين بمبالغ
تتراوح ما بين 2000 و3000 درهم، ويتجاوز نشاط هذه المرأة كراء الأمكنة إلى
توفير مستلزمات إحياء الليالي الجنسية، من مشروبات كحولية وفتيات جميلات
بمعايير محددة. وأفادت تقارير صحافية بأن الفتيات اللواتي يتم إحضارهن
للزبناء و«الأشقاء العرب» كن يتقاضين مبلغ 1000 درهم كإكرامية، ومبلغ 3000
درهم ثمنا لممارسة الجنس مع أحد الزبائن.
يبلغ عدد دور الضيافة في مراكش حوالي 650 دار ضيافة تعترف بها السلطات
السياحية والأمنية، غير أن سوق دور الضيافة في مراكش، كما يعرفها أغلب زوار
المدينة، تضم أكثر بكثير من ذلك، فضلا عن قيام عدد من الأجانب المقيمين
بمراكش باقتناء أراض فلاحية بالقرى والمناطق القريبة من مراكش، وتحويلها
إلى «فيرمات» مخصصة للسياحة القروية، لكنها تقدم سياحة من نوع آخر، وتضم
هذه العملية، حسب الإعلانات التي يحفل بها الأنترنت، برامج علنية من قبيل
تنظيم رحلات جبلية على ظهر الخيول والدواب، ونصب خيام في الهواء الطلق،
وحفلات كناوة وفنتازيا، وغيرها من الأنشطة بمبالغ باهظة، لكن حضور هذه
الحفلات والرحلات يكشف عن أنشطة أخرى، حيث يتم إرسال رسائل قصيرة إلى عدد
من الفتيات والنساء من أجل تنشيط الحفل، وبعد ذلك يظهر الهدف الذي ينظم من
أجله صاحب «الفيرمة» حفلاته، وهو عبارة عن عملية نخاسة جديدة وسوق لبيع
اللحم الرخيص.
في طنجة يحكي لحسن، حارس
إحدى العمارات الفاخرة المتاخمة للكورنيش، قصص عدة وكلاء عقاريين انتهى بهم
المطاف إلى دخول السجن بسبب تقديمهم خدمات «إكسترا» مع تأجير الشقة، تتمثل
في جلب فتيات لمكتري الشقة. يتذكر قصة أحد الأعيان القادمين من الجنوب،
والذي أراد تمضية أسبوع عطلة بطنجة، ولما اصطدم بعدم وجود عروض من هذا
النوع احتج بشدة لأن أصدقاء له زاروا نفس الإقامة وأمضوا وقتا ممتعا بفضل
سمسار وفر لهم كل ما يريدون. انتهت المشادة بشجار بين سمسار جديد «لا يفهم
في أصول المهنة»، وتدخلت الوكالة، وأرسلت وكيلا يعرف التعامل مع مثل هذه
الحالات، وتم نقل الثري الصحراوي إلى إقامة أخرى، حيث أمضى أسبوعا مرحا
بعروس الشمال.
مصدر أمني بولاية أمن تطوان
قال: «هناك حملات لاقتحام الشقق المفروشة يتم نشر أخبارها في الصحافة، لكن
مؤخرا عممت بعض المذكرات المحلية حول ضرورة تكثيف المراقبة على وكالات
العقار المتخصصة في الشقق والفيلات الفاخرة، وهناك إفادات من السكان ومن
مخبرينا بأن الوكالات بدأت تختار إضافة خدمات ممنوعة إلى أنشطتها».
ونظرا إلى كثرة المتابعات التي أخذت تضيق الخناق على هذه الوكالات في
الآونة الأخيرة، فقد تم إضفاء طابع التكتم على النشاط الحقيقي، حيث يمكنك
الحجز بشكل طبيعي لكن الكشف عما يمكنك الحصول عليه يتم بواسطة
سماسرة/قوادين يحدثونك بشكل غير رسمي رغم اشتغالهم في الوكالة، أما الجملة
السحرية في قاموس تواصلهم فهي: «هل تريد الشقة عامرة؟».
المســــاج اللذيـــذ
تنتشر في الأنترنت إعلانات عن التدليك أو «المساج»، وعندما تتصل بالهاتف
تجيبك المدلكة قائلة إن هناك أنواعا عديدة من المساج، بما فيها المساج
الجنسي، وتخبرك بالأثمنة التي تتراوح ما بين 400 و1000 درهم، وتبدأ عروض
المدلكة التي يأتي صوتها ناعما في الهاتف، بشكل تدريجي، من تدليك الاسترخاء
إلى تدليك إيروتيكي، إلى تدليك Massage Corps a Corps، وهو تدليك تمارسه
المدلكة بكامل جسدها العاري إلى حين وصول الزبون إلى تحقيق نشوته، وحين
تبدي استغرابك لهذه الخدمة، تقدم لك المدلكة عبر الهاتف الكثير من
التعريفات العالمية للتدليك «جسد جسد».
تأخذ المدلكة نسبة 30 في المائة بينما يأخذ مالك أو مالكة المركز أو
الصالون الباقي. صاحبة المركز سيدة تراهن على قائمة الأرقام الهاتفية التي
حصلت عليها من زبائن نافذين، وهي تدير شبكة من عدة فتيات وتوجه مداخيلها
إلى توسيع شبكة المركز، وهي تبحث عن محلات صالحة للاستثمار في كل من طنجة
وأكادير.
تمتلك «مدام ب» محلا للتدليك
مجهزا بأحدث التقنيات في أحد أكبر شوارع الدار البيضاء، تقف أمام الفتيات
المدلكات، وهي توجه إليهن النصائح: «الزبون هو سيد قاعة التدليك، وعليكن
الامتثال لرغباته، ويمنع منعا كليا مغادرة الغرفة إلا وهو مرتاح كليا»..
تحكي مريم، الفتاة التي لم تقبل بإكراهات العمل الذي يتحول غالبا إلى خدمة
جنسية، وتضيف: «مدام (ب) انتقلت إلى المجتمع الراقي، وهي تدير هذا المركز
لبناء شبكة من العلاقات، وهناك فتيات عاملات يعرفن قصتها جيدا».
هاجرت «مدام ب» نحو بلد أوربي في مطلع الثمانينات، وهناك اشتغلت في مرقص
شرقي، وامتهنت الدعارة، وكانت تحول ما تجنيه من المال إلى المغرب. بدأت
بشراء شقة، ثم اشترت العمارة بأكملها، لتعود نهائيا في بداية الألفية
الثالثة إلى الدار البيضاء، شرعت في البحث عن مشروع استثماري، وكان صالون
الحلاقة النسائية أول مشاريعها، لتتحول فيما بعد إلى الاستثمار في التدليك.
وجدت محلا في شارع راقٍ، واستوردت خبرات أجنبية، وأطلقت مشروعها الأول،
لتصبح بعد ذلك «مدام ب» التي لا تتحدث إلا الفرنسية، وتنظم موائد الرحمن في
شهر رمضان.
القــــوادة العابــــرة للقـــارات
تستطيع هذه المرأة أن تكلم شيوخا وأمراء من الإمارات والسعودية ودول
أخرى بالخليج، كما أنها تشغل شبكة من صالونات الحلاقة ومحلات الهاتف
العمومي، فبعدما ذاقت طعم أموال الخليج، عن طريق ابنتها التي سافرت في
نهاية التسعينات، فكرت في الاستثمار في تهجير الفتيات الحالمات بالثروة،
وهناك وسيط شهير تعرفه كل الراغبات في الهجرة يعرف باسم «كيمو»، ويكفي ذكر
هذا الاسم لتعرف أن الأمر يتعلق بقواد دولي، يمكن لشريكته المغربية أن تجني
أكثر من مليون درهم سنويا، ويتم تصريف ذلك في مشاريع جديدة، تمتد إلى
الفلاحة التي يباشرها أخ لها.
منذ سنوات
تناقلت بعض الصحف المغربية خبرا لاعتقال وسيطة مغربية في عقدها السادس وهي
تتحدر من مدينة بني ملال، وقد تم اعتقالها مرات عديدة، إلا أنه كان يطلق
سراحها في كل مرة بسبب نفوذها القوي الذي يمتد إلى بعض المسؤولين الكبار.
هذه الوسيطة تمكنت، خلال شهر واحد، من إرسال أكثر من 50 فتاة في اتجاه
الإمارات والكويت، وتدفع كل فتاة مبلغ 30.000 درهم على الأقل، وهو ما يوفر
عائدا يقدر بمليون ونصف مليون درهم في شهر واحد.
في قصة أخرى، داهمت شرطة دبي منذ أربع سنوات فيلا فاخرة تعود ملكيتها
لسيدة أعمال مغربية، تعتبر من سفيرات القفطان المغربي، حيث تمتلك هذه
المرأة سلسلة محلات للملابس التقليدية المغربية، وتمتلك إقامتين فاخرتين.
المداهمة جاءت بناء على تقارير تفيد باشتغال هذه المرأة في الدعارة
المقنعة، وقد سبق لسلطات دبي أن أصدرت في حقها قرارا بالترحيل، إلا أنه
وبسبب تدخلات قوية تمت إعادتها من المطار، قبل ولوجها إلى الطائرة، ما يؤكد
الحظوة التي تمتلكها لدى جهات نافذة في الإمارات، وفي المغرب يعتبر التقرب
من هذه المرأة القوية مدخلا للصعود إلى الطبقات المخملية.
السفر من أجل الجسد
في مداهمة للشرطة السياحية بولاية أمن البيضاء لإحدى الفيلات الفاخرة،
تم الكشف عن وجه آخر من أوجه الدعارة المقنعة، حيث كشفت التحقيقات أن
أجنبيا من جنسية أردنية يملك عقارين شيدت عليهما فيلتان، يعدهما للدعارة
الراقية، لكن يشاركه في ذلك مالك وكالة أسفار مغربي، حيث يتكفل الرجل
الأردني باستقطاب الزبناء، الذين يكونون عادة من الأجانب والخليجيين، الذين
يتم إغراؤهم بوسائل خاصة، بينما يعهد إلى المغربي صاحب وكالة الأسفار
بمهمة استقبالهم في المطار وكافة الخدمات الأخرى إلى وصولهم إلى الفيلا،
حيث الليالي الحمراء.
ليست بعض وكالات
الأسفار، إذن، سوى قناع آخر للدعارة، ونشاط ظاهري لغسل أموال هذا المجال،
وبجرد بسيط لوكالات الأسفار المنتشرة على الأنترنت يمكنك مصادفة وكالات لا
وجود لها إلا في هواتف أصحابها، حيث تقدم الوكالة خدمات علنية، على أن يتم
استدراج الزبون من خلال التواصل معه، ويعتبر عرض الإقامة في «الرياضات» بدل
الفنادق، في مدن مثل مراكش والصويرة وفاس، أول خطوة نحو النشاط الحقيقي.
ولعل تنامي تأجير الشقق الجاهزة يفيد بوجود نوع من التنسيق والتعاون بين
الوكالات العقارية ووكالات الأسفار، من أجل هدف واحد يتمثل في الجنس
الراقي، وهو ما كان وراء بروز شبكات للدعارة الراقية، يتم تفكيك بعضها من
طرف السلطات الأمنية بين الفينة والأخرى.
الميـــــناج الجـــــــــنسي
في مجال بعيد عن الجنس والدعارة اتجه بعض «المستثمرين» في قطاع الدعارة،
في السنوات الأخيرة، إلى استراتيجية جديدة تجعل أنشطتهم بعيدة عن أنظار
الأمن والعدالة، وهي تأسيس شركات للمنظفات والخادمات المنزليات اللواتي
يقدمن خدمة منزلية لمدة قصيرة.
في تقرير
صحافي سابق، أوردت يومية مغربية أن العديد من المحكوم عليهم مسبقا في ملفات
دعارة لجؤوا إلى تأسيس «مقاولات» و«شركات» محدودة المسؤولية لأن القانون
المغربي لا يشترط توفر حسن السيرة بالنسبة إلى من يعتزم تأسيس شركة أو
مقاولة، ولا يشترط إجراء أي بحث حول سلوك المعني، ومدى ارتباط تصرفاته
وممارساته أو سوابقه القضائية بـ«النشاط» الذي ينوي ممارسته من خلال
المقاولة التي يعتزم إنشاءها مستقبلا، الأمر الذي جعل أغلب بارونات الدعارة
السابقين يؤسسون مقاولات صغرى ومتوسطة، ويعملون على تشغيل فتيات ونساء،
حيث يتم تشغيل المسنات منهن في مجال النظافة، بينما يتم استغلال الصغيرات
في أغراض أخرى غالبا ما تكون خدمات جنسية. بل إن بعض المشغلين يلجؤون إلى
حراس العمارات في الأحياء الراقية لتحديد السكان العزاب والوافدين
العابرين، الذين يفاجؤون بالفتاة المنظفة تطرق أبوابهم وهي تعرض خدمات
الميناج، التي تتطور إلى ممارسة جنسية مأجورة.
ونشرت مصادر إعلامية أن فرقا للشرطة القضائية تتعقب عددا من أرباب
مقاولات النظافة لرصد معاملاتهم وعلاقتهم وتحركاتهم، وتتحرى في تحركات
الفتيات والنساء اللواتي يشتغلن لديهم. ولم تستعبد المصادر، التي أدلت بهذه
المعلومات، أن تلجأ الأجهزة الأمنية إلى مداهمة مقرات هذه المقاولات، وطلب
مراجعة وثائقها وملفاتها، خصوصا تلك المتعلقة بتوظيف العاملات والمستخدمات
ومطابقة أجورهن بمستوى الأجور المحددة في القطاع، كما قد تمتد التحريات
إلى البحث في السجلات القضائية للعاملات بالمقاولات والشركات المشتبه في
ممارستها أنشطة محظورة، لترتيب الجزاءات القانونية اللازمة.
العهــــــر الفقــــــــــير
السمة الغالبة على عاملات الجنس اللواتي تقاعدن أو خانهن الجسد والعمر،
أنهن لم يستطعن تكوين ثروة من بيع الجسد، وأغلبهن أصبحن بائعات سجائر
بالتقسيط أو متسولات أو حارسات لمراحيض الحانات والملاهي في أحسن الأحوال.
تبكي «ح» وهي تتذكر أمجادها والأموال التي رميت عند قدميها: «أكتري الآن
غرفة مع الجيران، ومدخولي لا يتجاوز أربعين درهما في اليوم، هناك زبناء
يذكرونني ويكرمونني، لكن الحال هو هذا. لم أخطط لمثل هذا اليوم». «ح» لا
تعرف شيئا عن أبنائها الثلاثة ولا عن أمها التي تقول إنها نزيلة مركز تأهيل
المتسولين بتيط مليل.
عاملة الجنس
السابقة التي لم توفق في الرقي الاجتماعي عادة ما تحاول استقطاب فتيات
صغيرات لتشغيلهن في الدعارة، وإدارتهن مقابل توفير مكان لها، لكن هذا النوع
من الاتجار في الجسد لا يكاد يكفي لإعالة الشبكة وإرسال بعض المعونات
المحدودة إلى الأسر. تقول «ف»: «منين غندير المشروع مكرهتش نديرو ونتستر،
كنجمع العام كامل الفلوس باش نمشي فرمضان للدار ونصرف فيه.. رمضان غالي».
في المقابل، هناك عاملات جنس اخترن الطريق الوسط، التجارة في الجسد
والتجارة في البضائع المهربة، القادمة من مليلية وسبتة. في مكناس تسيطر
امرأة معروفة على شبكة تهريب وجلب البضائع المهربة من مليلية. يقول «محمد»،
الفاعل الجمعوي بمكناس: «إن (خ) تقوم بإدارة رحلات التهريب، وهي ترسل
فتيات صغيرات مستعدات لفعل أي شيء، وتربطها برجال في الدرك والجمارك علاقات
قوية، وهي قادرة على تمرير أي بضاعة. لقد أصبحت موزعة كبيرة». مصدر أمني
من العاصمة الإسماعيلية يقول: «يكفي أن تنظم حفلة لـ«أصحاب الحال» لكي تمر
كل بضائعها دون مراقبة، وهي تختار المهربات الصغيرات بعناية.. إنها شبكة
مزدوجة تجمع بين التهريب والدعارة».
وخلال
المواسم والأعياد الدينية يلاحظ اكتظاظ كبير على وكالات تحويل الأموال، في
رمضان كما في عاشوراء كما في عيد الأضحى، هناك ما يناهز 50 مليون درهم
تحول في عيد الأضحى إلى الأسر المغربية الفقيرة التي يعولها أبناؤها
وبناتها المقيمون في الخارج.
علاء، تاجر
مجوهرات، يقول: «الحالة المادية لعاملات الجنس العاديات تتأثر بالمؤثرات
العامة في الاقتصاد، وهن الآن في حالة أزمة، لكن عندما يكون هناك رواج
بالنسبة إليهن نلاحظ إقبالا منهن على اقتناء المجوهرات، كنوع من اكتناز
الأموال. إنهن يشترين مجوهرات بكل سنتيم توفر لديهن، وشراء الذهب يجعل
ثرواتهن مؤمنة، وفي نفس الوقت غير بادية للعيان.. كيخافو من العين».
كيف استثمر المخزن القديم الدعارة
سجل الرحالة المستشرق «روجي لوطورنو»، في كتابه «فاس قبل الحماية»، الذي
ترجمه محمد حجي ومحمد الأخضر، أن جل بيوت قصبة تامريرت وقصبة بوجلود وباب
الفتوح كانت تعج بالنساء البدويات، وأن الفاسيات كن يقطن في منازل تحت إمرة
قوادات، كما أشار إلى أن ممثل السلطة كان يتقاضى منهن مبالغ مالية محددة،
مؤكدا أن حي مولاي عبد الله احماد (باشا المدينة) اشتهر بالبغاء آنذاك.
وفي كتابات ليون الإفريقي ابن وزان، المؤرخة في القرن السادس عشر، يمكن
للقارئ العثور على جملة من المعلومات تخص البغاء والبغايا. فقد جاء في إحدى
كتاباته أنه شاهد بمدينة فاس منازل ودورا كانت محمية من طرف رئيس الشرطة
وحاكم المدينة. يقول ابن وزان، حين يصف فنادق فاس: «إن أسْوأ ما في هذا
الأمر مساكنة رهط يقال لهم «الهيوى»، وهم رجال يرتدون ثياب النساء، ويتحلون
بحليهن، يحلقون لحاهم ويقلدون النساء حتى في طريقة كلامهن، وماذا عساي
أقول في أسلوب كلامهم؟ إنهم يتغنجون أيضا، ولكل واحد من هؤلاء الأنذال صاحب
يتسرّاه ويعاشره كما تعاشر المرأة زوجها. ولهؤلاء الناس أيضا في الفنادق
زوجات أخلاقهن كأخلاق المومسات في مواخير أوربا، ولهم كذلك ترخيص بشراء
الخمر وبيعه دون أن يزعجهم موظفو الحاشية.
يختلف إلى هذه الفنادق دائما أولئك الذين يعيشون أشنع عيشة، يغشاها بعضهم
للسكر، وبعضهم لإتيان شهوتهم مع باغيات مرتزقات، وبعضهم الآخر يكون بمنجاة
من الحاشية بسبب تصرفات غير شرعية ووضيعة يحسن أن نضرب صفحا عن ذكرها».
ويصنف ليون الإفريقي مدينة فاس كوكر للبغايا وبائعي الخمور، وذلك تحت
أنظار الشرطة، بل بإشراف منهم، «أيضا دور عمومية تمارس فيها البغايا مهنتهن
بثمن بخس، تحت حماية رئيس الشرطة أو حاكم المدينة. كما يتعاطى بعض الرجال،
دون أن يثير ذلك غيظ البلاط، مهنة البغاء، فيتخذون في بيوتهم نساء عاهرات
وخمورا يبيعونها، حيث يستطيع كل واحد أن يتناول من ذلك ما شاء بكل
طمأنينة»...
وهو يؤكد هذا المعطى مرة أخرى بقوله: «هؤلاء الرؤساء للشرط (جمع شرطة) يستطيعون أن يتخذوا حانات ويمارسوا مهنة البغاء والتدييث».
وأكد العربي الورياشي في كتاباته أن رجال السلطة بمكناس كانوا يستفيدون
من الاتجار في الدعارة، وقد اشتهر ماخور سيدي بوجدار ببيع الصبايا المهربات
من جبال الأطلس وكن بيضاوات البشرة وزرقاوات العيون. كما أنه بسوس كان
الوسطاء يختارون البنات الجميلات لبيعهن إلى القياد الكبار في الحوز وإلى
أغنياء المدن.
وكان باشا مراكش، التهامي
الكلاوي، من أكبر التجار في النساء، وحسب «كي دولانويي»، كان عدد المنازل
التي راقبها تضم ما يناهز ستة آلاف امرأة، وكل واحدة منهن تدفع له مائة
فرنك يوميا.
وبزاوية سيدي رحال، كان قائد
الزاوية يراقب عدة أوكار للدعارة، ويتقاضى نسبة من الأرباح، ومثلت الدعارة
أحد مصادر الدخل الأساسية للسكان والزوار. وفي أبي الجعد كانت تنتشر دور
البغاء.
http://www.akhbarelzamalek.com/pages.php?option=browse&id=34624
عاجل .. عاهرة روسية في أحضان لاعب الأهلي في نهار رمضان
صبراً عزيزي القارئ العزيز، فليس كل ما يُكتب يُصدق ويتردد، ولا تنخدع بهذة السطور الكاذبة التي لا أساس لها ولا تصدق هذا الهري الفارغ والعنوان القاتل المستفز في نهار رمضان وقبل أن تلعني أو تترك موضوع عليك أن تقرأ وجهة نظري وتتروي قليلاً.
فالقصة بإختصار أن سيد عبدالحفيظ طلب من إدارة المبيعات الشركة المتولية شئون إقامة فريق النادى الأهلى بالجونة ، تغيير الفندق الذى نزلت فيه بعثة الفريق بسبب تناثر غرف اللاعبين وتخللها بغرف نزيلات سائحات روسيات وذلك خشية تعرض اللاعبين لعدم التركيز أثناء المعسكر المغلق وقيام بعض السائحات الروسيات باقتحام غرف اللاعبين عمدا أوسهوا، وطالب بزيادة الأمن داخل الفندق.
وفجأة تحول الطلب الأحمر بسرعة البرق في بعض وسائل التسخين إلى قيل وقال وتحرش وحسناوات ومعجبات وغرف نوم وكلام فارغ لا يمت للحقيقة بصلة لذلك لا نستبعد في نهاية اليوم أن تجد عنواناً مثيراً ومستفزاً مثل عنواني وكلاماً فارغاً مثل سطوري الأولى وكله بحثاً عن الترافيك والزيارات وعدد الزوار حتى ولو كان الأمر في نهار رمضان.
عزيزي القاري.. لا تغضب من كلماتي فأنا حريص عليك حتى لا تُصدق كل ما يُقال ويكتب أو تكون ضحية لرواد الهري والتسخين، فليس كل ما يكتب حقيقي والمصري يثبت كل يوم أنه سيد من يعمل من الحبة قبة.
http://zaiocity.net/%D8%AA%D8%AD%D9%82%D9%8A%D9%82-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A7%D8%B8%D9%88%D8%B1-%D8%AA%D8%AA%D8%AD%D9%88%D9%84-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%AC%D9%86%D8%A9-%D9%84%D8%A8%D8%A7%D8%A6%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84/76599.html
حقيق: الناظور تتحول إلى جنة لبائعات الأجساد.. والعاهرات مغربيات وإفريقيات
الجمعة 17 مايو 2013
كمال لمريني
ليست مدينة الناظور القريبة من
مدينة مليلية المحتلة والمطلة على البحر الأبيض المتوسط قبلة ل “مافيات
التهريب الدولي للمخدرات، وممتهني التهريب المعيشي” الترباندو”، و”الحراكة”
فحسب، بل واجهة مفضلة لبائعات الهوى اللواتي يقصدنها من مختلف مدن وأقاليم
المملكة بغرض امتهان أقدم مهنة في تاريخ البشرية “الدعارة”، وممارستها
داخل المدينة السليبة ب”الاورو” عوض “الدورو”.
الدعارة بالناظور، ظاهرة ضربت
أطنابها في كل فج عميق لدرجة أن تحولت موضوعا متداولا لدى الناظوريين بشكل
يومي، يتداولونه داخل المقاهي، والحانات، والمحلات التجارية، والإدارات
العمومية.
الكل يتساءل كيف تحولت الناظور
إلى مرتع خصب لبائعات الأجساد؟، اللواتي يرقصن على المكشوف… تجدهن داخل
المقاهي “والبيران” يضعن رجلا على رجل وهن يغمزن المارة في إشارة إلى تحديد
موعد لقضاء نزوة جنسية قد تصل إلى 700 درهم لليلة الواحدة، و200 درهم
للمرة الواحدة.
عاهرات، مومسات، باغيات، ق…اب…
تتعدد الألقاب ويبقى التصور واحدا ونمطيا عن هذه الفئة من النساء ومطبوعا
بالاحتقار والرفض من طرف الجميع، خاصة داخل الناظور التي يتعامل أناسها مع
الظاهرة بنوع من الاشمئزاز، والتشاؤم، خشية من أن تغزو بيوتهم وتحول حياة
فلذات كبدهم إلى جحيم.
ويسهل على ممتهنات الدعارة
الحصول على بطاقة التعريف الوطنية الخاصة بإقليم الناظور بطريقة يعمها
الغموض وتطرح من حولها أكثر من علامة استفهام، والتي تفتح لهم المجال
باتخاذ التهريب المعيشي بالنقطة الحدودية الوهمية لمليلية السليبة مطية
للتستر على انشتطهم الجنسية المحددة الثمن.
انتشار الدعارة بمدينة الناظور
التي يطلق جزافا “بوابة اروبا”، راجع إلى موقعها الاستراتيجي الذي تتخذه
الفتيات “اللواتي حتمت عليهن ظروف العيش الارتماء في أحضان الرجال”، محطة
لجمع المال، والتسلل إلى الثغر المحتل والهجرة إلى “الفردوس الاروبي”.
وفي هذا الإطار، تتوافد فتيات
مغربيات على مقاهي وحانات وشوارع مليلية المحتلة بشكل يومي بغرض الانتعاش
داخل سوق الدعارة، وتؤكد “وداد” شابة في العشرين ربيعا، أن العشرات من
الفتيات المغربيات يزرن كل يوم الثغر المحتل لممارسة الدعارة مع الأجانب،
خاصة النصارى الذين يغدقون عليهن ب 2000 درهم في الليلة الواحدة، وتضيف
“وداد”، “الدعارة حقا موجودة وهاد الشي ماشي جديد كلشي عارف بللي لبنات
كيدخلو لمليلية باش ….، لتستطرد قائلة :” يتعامل عناصر الأمن الوطني
الاسباني مع ممتهنات بيع الأجساد بنوع من الاحتقار أثناء ولوجهن للمدينة
السليبة، حيث يضعن رقم 13 على جوازات السفر الخاصة بالفتيات اللواتي يشتبه
فيهن “عاهرات”، وذلك على خلفية احتجاج نساء مليلية ضد الفتيات المغربيات”.
أمر امتهان الدعارة بالناظور،
لم يقتصر على الفتيات المغرب فحسب، بل وصل إلى المهاجرات الإفريقيات
المتحدرات من دول جنوب الصحراء، اللواتي بدروهن انخرطن في عالم الدعارة،
بغرض جمع المال والبحث عن أية وسيلة تمكنهن من الولوج إلى مدينة مليلية
المغربية المحتلة والهجرة إلى القارة العجوز.
جولة خاطفة بكورنيش الناظور،
تبين أن ظاهرة الدعارة مستمرة وفي تزايد متواصل، رغم قيام رجال الأمن
بمداهمة العديد من الفنادق المخصصة لهذا الغرض، حيث أصبحت العاهرات تتخذ من
الكورنيش مكانا لضرب المواعيد وتبادل أرقام الهاتف، بعد أن أصبحن مهددات
بالسجن، أمام الحملات الأمنية التي تقودها عناصر الشرطة بالناظور لمحاربة
المتعاطين للدعارة والدور المعدة لهذا الغرض، وفي هذا الإطار قامت المصالح
الأمنية بالناظور من إيقاف عدد من المومسات خلال الأيام الأخيرة بمجموعة من
الفنادق المخصصة لممارسة البغاء، وإيقاف صاحب فندق وبعض مساعديه.
وفي الوقت الذي أصبحت فيه عناصر
الشرطة بالناظور تشد الخناق على المتعاطين للدعارة، تحولت مليلية إلى سوق
لبيع الأجساد بالعملة الصعبة، بالتنسيق مع شبكات مخصصة في استقطاب مغربيات
انطلاقا من الناظور ونواحيها، لممارسة البغاء داخل الثغر المحتل.
وتشير مصادر من مليلية، إلى أن
هناك شبكات تضم مغاربة واسبان يعملون على إدخال الفتيات المغربيات إلى
مليلية بطرق غير شرعية، ويسهرون على البحث عن زبناء لشراء اللحم المغربي.
وقالت المصادر ذاتها، أن دعارة
المغربيات داخل مليلية المحتلة أصبحت تثير الانتباه لدى رجال الأمن الوطني
الاسباني، أمام الحديث الرائج عن دعارة المغربيات وانتشارهن بشوارع مليلية
خاصة شارع “افيندا” المتواجد بوسط المدينة.
وأكد المصدر في حديثه ل”الاتحاد
الاشتراكي”، إن الفتيات المغربيات اللواتي اخترن مهنة “الدعارة” قد ولجن
مليلية بداية التسعينات من القرن الماضي، نتيجة وجود عدد محدود من بائعات
الهوى في المدينة أواخر الثمانينات، يقول المصدر “عملن على إستقطاب نساء
أخريات فضلن بيع أجسادهن بالمدينة المحتلة، ليس فقط طمعا في الاغتناء
(ممارسة الدعارة بالمدينة تعتبر تجارة رابحة)، بل طمعا، في الحصول على
أوراق الإقامة التي تضمن لهن الخروج من وضعية الظل غير القانونية إلى
الوضعية القانونية التي تخول لهن تحسين ظروف عيشهن وضمان مستقبل مريح في
المدينة”.
وتشكل مليلية البوابة الرئيسية
لدخول النساء الأجنبيات، وفي مقدمتهن المغربيات، اللواتي يقصدنها بحثا عن
شروط عيش أفضل، أو لممارسة الدعارة.
ولا تجد العاهرات المغربيات
صعوبة في الدخول إلى المدينة المحتلة بحكم أنهن يقمن أولا بتسوية وضعيتهن
في مدينة الناظور، من خلال الحصول على بطاقة وطنية جديدة تتضمن عنوانا
جديدا بالمدينة، مما يخول لهن دخول مليلية بدون أية صعوبة، فين حين توجد
فئة أخرى من النساء يستعن بخدمات الوسطاء الذين يتكلفون بنقلهن إلى المدينة
السليبة مقابل أجر يتفق عليه سابقا.
أما العاهرات الأجنبيات
الإفريقيات أساسا، فإن شيكات الاتجار في الرقيق الأبيض هي التي تتولى
إدخالهن إلى المدينة السليبة مقابل أموال يدفعها هؤلاء النساء لولوج مدينة
مليلية وامتهان الدعارة، والبحث عن شبكات التهريب لتهجيرهن إلى دول اروبا.
وذكرت مصادر صحافية من مدينة
مليلية المحتلة، أن عدد النساء الممارسات للدعارة بإسبانيا يصل إلى حوالي
350 ألف عاهرة، أي 70 في المائة منهن أجنبيات و يعشن بطريقة غير قانونية.
ويذكر، أن شرطة الاحتلال
الاسباني تمكنت من تفكيك شبكة متخصصة في استيراد بائعات هوى قاصرات مغربيات
من الناظور والنواحي إلى مدينة مليلية المغربية المحتلة.
وتضم الشبكة مغاربة واسبان يوزعون الأدوار بين من يتكلف بإدخالهن إلى المدينة المحتلة رغم عدم توفرهن على جواز سفر إقليم الناظور.
وقد جاء توقيف هذه الشبكة بعد
مداهمة منزل في حي “الرشطرو” وتم ضبط عدد من الفتيات المغربيات لا يتجاوز
عمر أكبرهن 17 سنة في حالة تلبس بممارسة الدعارة.
وبعد التحقيق معهن صرحت
المتهمات بأن أعضاء في الشبكة يقطنون في مدينة بني أنصار الحدودية مكلفون
بأعداد أوراق الإقامة قبل المرور للمرحلة التالية، وتكلف هذه العملية حسب
إحدى بائعات الهوى حوالي 5 آلاف درهم ليتم تحويل جسدها إلى تجارة مربحة
تجني منه المال.
http://www.assabah.press.ma/index.php?option=com_content&view=article&id=14393:2011-08-23-15-22-48&catid=1:cat-courrier&Itemid=50
الدعارة الراقية تحافظ على نشاطها في رمضان
بعض المومسات يشتغلن بشكل شبه عاد وأخريات يأخذن عطلتهن السنوية
في كورنيش عين الدياب وبين أزقة منطقة "النشاط" بالعاصمة الاقتصادية، حيث تنتشر العلب الليلية والكابريهات، لم تخف حركة الزبائن ولا عارضات المتعة الليلية. فليل عين الدياب مازال على حاله يعج ببائعات هوى من "متوسطات الدخل" وأخريات يمتهن دعارة من نوع آخر. صحيح أنهن عاملات جنس مثل الأخريات، لكن لحمهن ليس "رخيصا" كما باقي فتيات الليل، إذ تكلف
صحبتهن الشيء الكثير ويطلبن مبالغ كبيرة من أجل الاستفادة من خدماتهن "الجليلة". صحيح هن عاهرات، لكن عـــــاهرات "هاي كلاس".
جميع المؤشرات تقول إن نشاط فرق الأخلاق العامة التابعة لمختلف المصالح الأمنية بمدينة الدار البيضاء وغيرها، يقل خلال شهر رمضان مقارنة مع بقية أشهر السنة. وهذا لا يعني بالضرورة أن رمضان شهر التقوى بامتياز، كما لا ينذر عن تقصير من جانب المصالح الأمنية في القيام بحملات تطهيرية تستهدف أوكار الدعارة والحد من انــــتشارها.
مصدر أمني، فضل عدم كشف هويته، أكد أن المسألة لا ترتبط بالضرورة ب"التقصير" في المهام، بقدر ما يتعلق الأمر بتطور وسائل التواصل بين الأفراد (الرجال والنساء) بطريقة أصبحت تحدد فيها مواعد وأماكن الالتقاء دون إثارة انتباه أي كان، بما فيها الأجهزة الأمنية، الشيء الذي صعّب مأمورية عناصر الفرق المكلفة بالأخلاق، في ضبط هذه العلاقات، خلال باقي أشهر السنة، وتزداد المأمورية صعوبة خلال شهر رمضان، الذي تستمر فيه "الدعارة"، وإن كان ذلك بأوجه وطرق أخرى مختلفة عن الأيام العادية، يقول المصدر نفسه.
في الدار البيضاء، المدينة الغول حيث "المعيشة واعرة" و"الخبز صعيب"، تعيش بعض فتيات الليل في بحبوحة ورغد. وإذا كانت بعض الفتيات اللائي يزاولن مهنا صغيرة يحاولن القيام ب"عمل مواز" لتحقيق دخل إضافي، فإن فتيات خمس نجوم يوفر لهن نشاطهن حياة باذخة ولا يحتجن إلى أي نشاط آخر. "تايعيشو فوق السلك" تقول حفيظة وهي فتاة ليل تعيش بالكاد من نشاطها، "كانعرف شي وحدات منهم، غير هوما عندهم ستونهم وانا عندي ستوني"، أي لتلك الفتيات عالمهن المخملي الخاص بهن بعيدا عن الفتيات الرخيصات. فلا يختلطن بهن ولا يرافقنهن إلى سهراتهن الساحرة.
لم يكن سهلا أن تقبل نهاد لقاءنا. فلتلك الشابة العشرينية نخوتها وهيبتها ولا "تتحدث إلى أي كان"، ولا تتردد على أماكن "بوزبال". لكن إحدى معارفها تمكنت من إقناعها بلقاء مع صحافي يضمن لها السرية والحفاظ على خصوصياتها.
ضربت لنا موعدا في مطعم فاخر مطل على البحر. المبالغ المدونة أمام المأكولات مفزعة. لم تتأخر طويلا عن الوقت المحدد وظهرت نهاد بلباس "محتشم" لكن يبدو غالي الثمن. الساعة التي تزين معصمها مبهرة وحقيبتها اليدوية من تصميم "لوي فيتون".
الفتاة العشرينية تجمع بين نظارة المراهقة وبراءة الأطفال ونضج المرأة اللعوب. يتناوب على شفتيها الابتسامة والجد.
تحدثنا في البداية حول مواضيع جانبية من أجل تذليل العقبات وتبديد جميع تخوفاتها. وفي خضم حديثنا عن العمل ومشاقه ومسؤولياته باغتتني بالقول، "ما تاندير والو كنتمتع بحياتي ... مدوزة الوقت". ساد الصمت لوقت قصير، لم أكن أدري إن كانت تتحدث بصدق أم تمزح. فأكملت حديثها برصانة، "كاندير خدمة كاتعجبني .. شوية ديال التفلية والنشاط .. وكنتلاقى ناس اللي كايعرفو يقدرو قيمتي".
نحن هنا بعيدون عن "الكليشي" أو نمط البؤس الذي نعرفه جميعا "أنا عندي 7 دراري، خاصهم ماكلتهم ولباسهم وقرايتهم، والراجل عندي معاق، ما لقيت حتى حل سوى أنني نبيع الجسد ديالي، وعلى الأقل دابا كنقدر نعيش هاد الأسرة" كما تقول عادة ممتهنات الدعارة، بل نموذج مختلف لفتيات الليل.
تقول نهاد بفرنسية رقيقة، "j’assume»، ثم تضيف وهي واثقة من موقفها، «هذا الطريق يوفر لي حياة رغدة ولا ينقصنا شيء، بل أكثر من هذا لي رصيد في البنك وأسافر إلى الخارج كلما أردت. فأنا لست ابنة وسط فقير بل انتمي إلى عائلة متوسطة وترقيت بهذا الشكل، ونلت في وقت وجيز ما لم يصله آخرون بسنوات من الكلل والعمل».
وعندما سألناها عن مقابل «نشاطها» الليلي ردت نهاد بجرأة «هادي أسرار المهنة».
وعن نشاطها الرمضاني قالت، «صحيح تاتخف الرجل شي شوية ولكن كانخدم عادي غير شي زبائن تايقل حيت ماكاينش الشراب». "أنا متكاسلة هذه الأيام يمنعني أحد الزبناء من العمل أو لقاء زبائن آخرين"، ثم تطلق أمل ضحكة طويلة قبل أن تضيف، "رمضان غلبني وهو تايغير علي بزاف".
أمل ابنة مدينة مكناس، البالغة 24 سنة، تمتهن الدعارة الراقية بطنجة منذ أربع سنوات ويمكنها أن تقلد اللكنة "الجبلية" بكل سهولة. "عندما أصاحب ثريا مثل سيمحمد لا أعمل كثيرا لأنه يغدق علي الأموال ولا يجعلني أحتاج إلى أي كان. أو أعمل طيلة السنة، فهو ميسور جدا ويمكن أن يصرف في ليلة واحدة 40 أو 50 ألف درهم أنال حوالي النصف منها بسهولة، وهو ما يمكنه أن يوفر لي عطلة سنوية رمضانية مريحة".
وعن الأسعار التي تفرضها على زبنائها الآخرين تقول أمل، "كل واحد أوجهو لكني أبدأ ب5000 درهم كحد أدنى..."، بالإضافة إلى فرض بعض مظاهر البريستيج كالسيارة التي تقلها من وإلى بيتها والمكان الفاخر للسهر.
جمال الخنوسي
في كورنيش عين الدياب وبين أزقة منطقة "النشاط" بالعاصمة الاقتصادية، حيث تنتشر العلب الليلية والكابريهات، لم تخف حركة الزبائن ولا عارضات المتعة الليلية. فليل عين الدياب مازال على حاله يعج ببائعات هوى من "متوسطات الدخل" وأخريات يمتهن دعارة من نوع آخر. صحيح أنهن عاملات جنس مثل الأخريات، لكن لحمهن ليس "رخيصا" كما باقي فتيات الليل، إذ تكلف
صحبتهن الشيء الكثير ويطلبن مبالغ كبيرة من أجل الاستفادة من خدماتهن "الجليلة". صحيح هن عاهرات، لكن عـــــاهرات "هاي كلاس".
جميع المؤشرات تقول إن نشاط فرق الأخلاق العامة التابعة لمختلف المصالح الأمنية بمدينة الدار البيضاء وغيرها، يقل خلال شهر رمضان مقارنة مع بقية أشهر السنة. وهذا لا يعني بالضرورة أن رمضان شهر التقوى بامتياز، كما لا ينذر عن تقصير من جانب المصالح الأمنية في القيام بحملات تطهيرية تستهدف أوكار الدعارة والحد من انــــتشارها.
مصدر أمني، فضل عدم كشف هويته، أكد أن المسألة لا ترتبط بالضرورة ب"التقصير" في المهام، بقدر ما يتعلق الأمر بتطور وسائل التواصل بين الأفراد (الرجال والنساء) بطريقة أصبحت تحدد فيها مواعد وأماكن الالتقاء دون إثارة انتباه أي كان، بما فيها الأجهزة الأمنية، الشيء الذي صعّب مأمورية عناصر الفرق المكلفة بالأخلاق، في ضبط هذه العلاقات، خلال باقي أشهر السنة، وتزداد المأمورية صعوبة خلال شهر رمضان، الذي تستمر فيه "الدعارة"، وإن كان ذلك بأوجه وطرق أخرى مختلفة عن الأيام العادية، يقول المصدر نفسه.
في الدار البيضاء، المدينة الغول حيث "المعيشة واعرة" و"الخبز صعيب"، تعيش بعض فتيات الليل في بحبوحة ورغد. وإذا كانت بعض الفتيات اللائي يزاولن مهنا صغيرة يحاولن القيام ب"عمل مواز" لتحقيق دخل إضافي، فإن فتيات خمس نجوم يوفر لهن نشاطهن حياة باذخة ولا يحتجن إلى أي نشاط آخر. "تايعيشو فوق السلك" تقول حفيظة وهي فتاة ليل تعيش بالكاد من نشاطها، "كانعرف شي وحدات منهم، غير هوما عندهم ستونهم وانا عندي ستوني"، أي لتلك الفتيات عالمهن المخملي الخاص بهن بعيدا عن الفتيات الرخيصات. فلا يختلطن بهن ولا يرافقنهن إلى سهراتهن الساحرة.
لم يكن سهلا أن تقبل نهاد لقاءنا. فلتلك الشابة العشرينية نخوتها وهيبتها ولا "تتحدث إلى أي كان"، ولا تتردد على أماكن "بوزبال". لكن إحدى معارفها تمكنت من إقناعها بلقاء مع صحافي يضمن لها السرية والحفاظ على خصوصياتها.
ضربت لنا موعدا في مطعم فاخر مطل على البحر. المبالغ المدونة أمام المأكولات مفزعة. لم تتأخر طويلا عن الوقت المحدد وظهرت نهاد بلباس "محتشم" لكن يبدو غالي الثمن. الساعة التي تزين معصمها مبهرة وحقيبتها اليدوية من تصميم "لوي فيتون".
الفتاة العشرينية تجمع بين نظارة المراهقة وبراءة الأطفال ونضج المرأة اللعوب. يتناوب على شفتيها الابتسامة والجد.
تحدثنا في البداية حول مواضيع جانبية من أجل تذليل العقبات وتبديد جميع تخوفاتها. وفي خضم حديثنا عن العمل ومشاقه ومسؤولياته باغتتني بالقول، "ما تاندير والو كنتمتع بحياتي ... مدوزة الوقت". ساد الصمت لوقت قصير، لم أكن أدري إن كانت تتحدث بصدق أم تمزح. فأكملت حديثها برصانة، "كاندير خدمة كاتعجبني .. شوية ديال التفلية والنشاط .. وكنتلاقى ناس اللي كايعرفو يقدرو قيمتي".
نحن هنا بعيدون عن "الكليشي" أو نمط البؤس الذي نعرفه جميعا "أنا عندي 7 دراري، خاصهم ماكلتهم ولباسهم وقرايتهم، والراجل عندي معاق، ما لقيت حتى حل سوى أنني نبيع الجسد ديالي، وعلى الأقل دابا كنقدر نعيش هاد الأسرة" كما تقول عادة ممتهنات الدعارة، بل نموذج مختلف لفتيات الليل.
تقول نهاد بفرنسية رقيقة، "j’assume»، ثم تضيف وهي واثقة من موقفها، «هذا الطريق يوفر لي حياة رغدة ولا ينقصنا شيء، بل أكثر من هذا لي رصيد في البنك وأسافر إلى الخارج كلما أردت. فأنا لست ابنة وسط فقير بل انتمي إلى عائلة متوسطة وترقيت بهذا الشكل، ونلت في وقت وجيز ما لم يصله آخرون بسنوات من الكلل والعمل».
وعندما سألناها عن مقابل «نشاطها» الليلي ردت نهاد بجرأة «هادي أسرار المهنة».
وعن نشاطها الرمضاني قالت، «صحيح تاتخف الرجل شي شوية ولكن كانخدم عادي غير شي زبائن تايقل حيت ماكاينش الشراب». "أنا متكاسلة هذه الأيام يمنعني أحد الزبناء من العمل أو لقاء زبائن آخرين"، ثم تطلق أمل ضحكة طويلة قبل أن تضيف، "رمضان غلبني وهو تايغير علي بزاف".
أمل ابنة مدينة مكناس، البالغة 24 سنة، تمتهن الدعارة الراقية بطنجة منذ أربع سنوات ويمكنها أن تقلد اللكنة "الجبلية" بكل سهولة. "عندما أصاحب ثريا مثل سيمحمد لا أعمل كثيرا لأنه يغدق علي الأموال ولا يجعلني أحتاج إلى أي كان. أو أعمل طيلة السنة، فهو ميسور جدا ويمكن أن يصرف في ليلة واحدة 40 أو 50 ألف درهم أنال حوالي النصف منها بسهولة، وهو ما يمكنه أن يوفر لي عطلة سنوية رمضانية مريحة".
وعن الأسعار التي تفرضها على زبنائها الآخرين تقول أمل، "كل واحد أوجهو لكني أبدأ ب5000 درهم كحد أدنى..."، بالإضافة إلى فرض بعض مظاهر البريستيج كالسيارة التي تقلها من وإلى بيتها والمكان الفاخر للسهر.
جمال الخنوسي
Cimetière central : On enterre comme on peut
le 16.07.14 | 10h00
1 réaction
C’est toujours la même rengaine du côté du cimetière central de Constantine où l’entretien des leux reste une tare qui n’est pas sans provoquer des inconvenances dégradantes à l’occasion d’un enterrement.
Déjà que la disposition des tombes explique bien la démission
quasi-totale des pouvoirs publics, l’entretien, c’est-à-dire le simple
désherbage ou l’enlèvement des ordures, principalement des bouteilles en
plastique, est défaillant, voire en certains endroits du cimetière
inexistant. Cela fait plus de deux mois que les mauvaises herbes,
parfois dépassant un mètre de hauteur, se sont asséchées pour constituer
un véritable risque d’incendie, étouffant tous les parcours sinueux du
cimetière et c’est autant de difficultés d’accès à certaines tombes,
notamment sur la partie basse.
En effet, et pas plus tard qu’hier, à l’occasion d’un enterrement, il a fallu déployer beaucoup d’efforts et d’ingéniosité pour retrouver une tombe et cela a été tellement éprouvant que l’on a oublié le deuil. L’un des accompagnateurs, nous dit d’un ton ironique mais combien révélateur d’un certain laxisme des services communaux : «Voyez-vous, que penseront les gens quand ils auront à constater toutes les difficultés pour parvenir à la tombe, certainement que le défunt a dû commettre des péchés, sinon, la voie aurait été plus facile». Humour noire, bêtise humaine, car à cause de l’immobilisme de l’administration communale l’on décide du sort des gens dans l’au-delà.
Dans une de nos précédentes éditions, nous avons fait mention de la hausse des tarifs d’enterrement, justifiées par d’éventuelles améliorations de la qualité de services, mais rien n’a été fait si ce n’est que les anciens réflexes perdurent. La commune de Constantine est incapable d’enlever les ordures et gérer les cimetières. La saleté qui en découle fait partie du décor constantinois sans que cela ne dérange ces responsables.
En effet, et pas plus tard qu’hier, à l’occasion d’un enterrement, il a fallu déployer beaucoup d’efforts et d’ingéniosité pour retrouver une tombe et cela a été tellement éprouvant que l’on a oublié le deuil. L’un des accompagnateurs, nous dit d’un ton ironique mais combien révélateur d’un certain laxisme des services communaux : «Voyez-vous, que penseront les gens quand ils auront à constater toutes les difficultés pour parvenir à la tombe, certainement que le défunt a dû commettre des péchés, sinon, la voie aurait été plus facile». Humour noire, bêtise humaine, car à cause de l’immobilisme de l’administration communale l’on décide du sort des gens dans l’au-delà.
Dans une de nos précédentes éditions, nous avons fait mention de la hausse des tarifs d’enterrement, justifiées par d’éventuelles améliorations de la qualité de services, mais rien n’a été fait si ce n’est que les anciens réflexes perdurent. La commune de Constantine est incapable d’enlever les ordures et gérer les cimetières. La saleté qui en découle fait partie du décor constantinois sans que cela ne dérange ces responsables.
N. Benouar
Vos réactions 1
L'échotier
le 17.07.14 | 15h29
Les vivants
sont déjà des morts en devenir. Ils se baladent comme des
zombies dans nos villes déshumanisées. Alors que les morts sont délivrés
de cette non-vie. Les Algériens sont plongés depuis des lustres dans
une impasse. Sans but, sans perspective, juste une attente qui n'en
finit plus. Mieux vaut donc l'éternité.
Bacheliers à 30, 40 ou 60 ans
Quand les séniors foulent les campus !
le 17.07.14 | 10h00
Réagissez
zoom
|
© D. R.
Sésame, visa d’entrée à l’université ou encore tremplin, les adjectifs ne manquent pas quand il s’agit de définir le baccalauréat, un mot dérivé du latin médiéval bacca laurea, en l’occurrence la couronne de baies de laurier posée au-dessus de la tête qui symbolisait la réussite et la victoire.
Cet examen est universel. Son nom se conjugue en différentes langues,
selon le pays, et revêt une importance particulière sachant qu’il engage
l’avenir de millions d’apprenants à travers le monde. En Algérie, ils
sont des milliers de candidats à concourir, chaque année, pour
l’obtenir. Parmi eux, se glissent des séniors, avides de créer
l’exploit aux côtés des jeunes.
Il s’appelle Kamel Haddad, il a 59 ans et il est le plus vieux bachelier de la wilaya de Constantine. Il fait partie de la cuvée 2014 avec une moyenne de 11,95/20. Il est de ceux que leur volonté pousse à replonger le nez dans le programme de terminale pour tenter de décrocher le fameux sésame, synonyme de réussite scolaire et sociale.
Et bien qu’il ait perdu de sa valeur intrinsèque durant ces deux dernières décennies, le baccalauréat reste toutefois indéboulonnable puisqu’il constitue le plus prestigieux des examens sans lequel aucun diplôme universitaire n’est envisageable. Il est surtout perçu comme un véritable baromètre déterminant la considération dont jouit son détenteur au sein de la société. C’est pour cette raison que beaucoup de candidats libres se lancent, chaque année, à sa conquête. Mais aussi à la quête de l’estime de soi et celle de la société. Et parmi eux, il y a des postulants pas comme les autres parce qu’ils ont davantage l’âge d’avoir des cheveux blancs plutôt que des boutons d’acné à combattre. Ils n’ont plus vingt ans depuis longtemps mais leur ténacité et leur soif de réussite les incite à passer le bac pour la première fois ou même à le repasser parfois.
à l’école de la vie
Bien qu’ils n’aient plus fréquenté les bancs de l’école depuis des années, les bacheliers séniors ont à leur actif plusieurs atouts : le plus souvent un métier, une vie de famille mais, surtout, ils sont aguerris par… l’école de la vie et ses bonnes comme ses mauvaises expériences cumulées au fil du temps. Ils n’ont souvent rien à perdre en tentant de décrocher ce fameux diplôme, le poids des ans et des premières rides étant supérieur à celui du stress qui hante les candidats juniors, ceux-là même qui pensent qu’il n’y a pas de vie sans bac.Ces dernières années, ils sont de plus en plus nombreux à disputer les épreuves du bac.
Tellement nombreux qu’à la direction de l’éducation de Constantine, les responsables n’ont pas pu nous donner un chiffre exhaustif. «Nous ne pouvons pas vous renseigner à ce sujet. Il y en a vraiment beaucoup», nous répond-on à cet effet. Les exigences et les mutations du marché de l’emploi contribuent, faut-il le souligner, grandement à cet engouement des séniors pour le bac, puisque ce dernier représente réellement l’unique passerelle susceptible d’amener ses détenteurs à destination. Pour changer de métier, exercer la profession qu’ils affectionnent ou encore accéder à un grade supérieur dans l’armée, certains séniors n’hésitent donc pas à reprendre leurs manuels scolaires, quitte à suivre des cours de soutien pour combler de vieilles lacunes.
Un goût d’inachevé
En dépit d’un métier qu’elle aime et qu’elle exerce depuis de nombreuses années et l’expérience qu’elle a engrangée, Abla Z. a toujours senti qu’il manquait quelque chose à sa vie, comme un goût d’inachevé. Pour Abla Z., 45 ans, le bac, c’était le rêve de toute une vie. Un défi qu’il fallait à tout prix relever et gagner ! «Je ne concevais pas ma vie sans le bac. Pour moi, c’est comme si je m’étais arrêtée au milieu du chemin. Il fallait donc que j’avance et je savais au fond de moi que ce n’était pas quelque chose d’impossible à atteindre. Je voulais obtenir mon bac plus que tout au monde et je suis fière d’avoir réussi.»
Elle a décroché son bac, il y a quatre ans et poursuit avec beaucoup d’opiniâtreté des études supérieures en sciences économiques et ambitionne d’enseigner à l’université pour réaliser son autre rêve. «Je ne voulais plus me sentir inférieure aux autres parce que je n’avais pas le baccalauréat. Depuis toute petite, je caresse le rêve d’enseigner à l’université et devenir quelqu’un au sein de la société.» Aujourd’hui, au-delà de ce diplôme, qu’elle a obtenu avec courage et obstination, elle se sent plus valorisée. Comme si, en réussissant, elle aurait, enfin, pris du galon et donné un second souffle à sa vie.
«Pour mes enfants»
Samia B., mère de deux enfants, l’a fait elle aussi. Elle l’a obtenu l’année dernière, à l’âge de 39 ans. Elle a tenté cette aventure pour montrer l’exemple à ses filles, celui du courage et de la détermination. «A 18 ans, j’ai raté mon bac. J’étais trop abattue et choquée alors j’ai refusé de le repasser en dépit de l’insistance de mes proches. J’étais pourtant une bonne élève mais, à l’époque, je n’ai pas trouvé suffisamment de ressources en moi pour le refaire. J’ai éprouvé, bien sûr, quelques regrets au fil des années mais comme je m’étais mariée, je me suis consacrée à mes filles en veillant scrupuleusement à leur scolarité. Et c’est surtout pour elles que j’ai décidé de décrocher le bac, pour leur montrer qu’on peut réussir si nous le voulons vraiment», raconte, non sans fierté, cette maman qui s’est inscrite à la faculté de droit.
Pour elle, au-delà des études supérieures qu’elle poursuit actuellement et du diplôme qu’elle aspire à obtenir, c’est essentiellement la fierté de son entourage – celle de ses filles en particulier — qui la propulse quotidiennement sur les cimes du bonheur. Qu’ils aient 30, 40 ou même 60 ans, les bacheliers séniors ont tous comme dénominateur commun un inextinguible besoin de réussite, lequel passe obligatoirement par l’obtention de leur baccalauréat, ce «bourreau» hantant et torturant à souhait les esprits grisonnants de ceux qui en ont rêvé des années durant.
Il s’appelle Kamel Haddad, il a 59 ans et il est le plus vieux bachelier de la wilaya de Constantine. Il fait partie de la cuvée 2014 avec une moyenne de 11,95/20. Il est de ceux que leur volonté pousse à replonger le nez dans le programme de terminale pour tenter de décrocher le fameux sésame, synonyme de réussite scolaire et sociale.
Et bien qu’il ait perdu de sa valeur intrinsèque durant ces deux dernières décennies, le baccalauréat reste toutefois indéboulonnable puisqu’il constitue le plus prestigieux des examens sans lequel aucun diplôme universitaire n’est envisageable. Il est surtout perçu comme un véritable baromètre déterminant la considération dont jouit son détenteur au sein de la société. C’est pour cette raison que beaucoup de candidats libres se lancent, chaque année, à sa conquête. Mais aussi à la quête de l’estime de soi et celle de la société. Et parmi eux, il y a des postulants pas comme les autres parce qu’ils ont davantage l’âge d’avoir des cheveux blancs plutôt que des boutons d’acné à combattre. Ils n’ont plus vingt ans depuis longtemps mais leur ténacité et leur soif de réussite les incite à passer le bac pour la première fois ou même à le repasser parfois.
à l’école de la vie
Bien qu’ils n’aient plus fréquenté les bancs de l’école depuis des années, les bacheliers séniors ont à leur actif plusieurs atouts : le plus souvent un métier, une vie de famille mais, surtout, ils sont aguerris par… l’école de la vie et ses bonnes comme ses mauvaises expériences cumulées au fil du temps. Ils n’ont souvent rien à perdre en tentant de décrocher ce fameux diplôme, le poids des ans et des premières rides étant supérieur à celui du stress qui hante les candidats juniors, ceux-là même qui pensent qu’il n’y a pas de vie sans bac.Ces dernières années, ils sont de plus en plus nombreux à disputer les épreuves du bac.
Tellement nombreux qu’à la direction de l’éducation de Constantine, les responsables n’ont pas pu nous donner un chiffre exhaustif. «Nous ne pouvons pas vous renseigner à ce sujet. Il y en a vraiment beaucoup», nous répond-on à cet effet. Les exigences et les mutations du marché de l’emploi contribuent, faut-il le souligner, grandement à cet engouement des séniors pour le bac, puisque ce dernier représente réellement l’unique passerelle susceptible d’amener ses détenteurs à destination. Pour changer de métier, exercer la profession qu’ils affectionnent ou encore accéder à un grade supérieur dans l’armée, certains séniors n’hésitent donc pas à reprendre leurs manuels scolaires, quitte à suivre des cours de soutien pour combler de vieilles lacunes.
Un goût d’inachevé
En dépit d’un métier qu’elle aime et qu’elle exerce depuis de nombreuses années et l’expérience qu’elle a engrangée, Abla Z. a toujours senti qu’il manquait quelque chose à sa vie, comme un goût d’inachevé. Pour Abla Z., 45 ans, le bac, c’était le rêve de toute une vie. Un défi qu’il fallait à tout prix relever et gagner ! «Je ne concevais pas ma vie sans le bac. Pour moi, c’est comme si je m’étais arrêtée au milieu du chemin. Il fallait donc que j’avance et je savais au fond de moi que ce n’était pas quelque chose d’impossible à atteindre. Je voulais obtenir mon bac plus que tout au monde et je suis fière d’avoir réussi.»
Elle a décroché son bac, il y a quatre ans et poursuit avec beaucoup d’opiniâtreté des études supérieures en sciences économiques et ambitionne d’enseigner à l’université pour réaliser son autre rêve. «Je ne voulais plus me sentir inférieure aux autres parce que je n’avais pas le baccalauréat. Depuis toute petite, je caresse le rêve d’enseigner à l’université et devenir quelqu’un au sein de la société.» Aujourd’hui, au-delà de ce diplôme, qu’elle a obtenu avec courage et obstination, elle se sent plus valorisée. Comme si, en réussissant, elle aurait, enfin, pris du galon et donné un second souffle à sa vie.
«Pour mes enfants»
Samia B., mère de deux enfants, l’a fait elle aussi. Elle l’a obtenu l’année dernière, à l’âge de 39 ans. Elle a tenté cette aventure pour montrer l’exemple à ses filles, celui du courage et de la détermination. «A 18 ans, j’ai raté mon bac. J’étais trop abattue et choquée alors j’ai refusé de le repasser en dépit de l’insistance de mes proches. J’étais pourtant une bonne élève mais, à l’époque, je n’ai pas trouvé suffisamment de ressources en moi pour le refaire. J’ai éprouvé, bien sûr, quelques regrets au fil des années mais comme je m’étais mariée, je me suis consacrée à mes filles en veillant scrupuleusement à leur scolarité. Et c’est surtout pour elles que j’ai décidé de décrocher le bac, pour leur montrer qu’on peut réussir si nous le voulons vraiment», raconte, non sans fierté, cette maman qui s’est inscrite à la faculté de droit.
Pour elle, au-delà des études supérieures qu’elle poursuit actuellement et du diplôme qu’elle aspire à obtenir, c’est essentiellement la fierté de son entourage – celle de ses filles en particulier — qui la propulse quotidiennement sur les cimes du bonheur. Qu’ils aient 30, 40 ou même 60 ans, les bacheliers séniors ont tous comme dénominateur commun un inextinguible besoin de réussite, lequel passe obligatoirement par l’obtention de leur baccalauréat, ce «bourreau» hantant et torturant à souhait les esprits grisonnants de ceux qui en ont rêvé des années durant.
Lydia Rahmani
Messaoud Terra. Directeur général de l’alimentation en eau potable au ministère des Ressources en eau
Nous ne pouvons pas faire couler de l’eau minérale dans les robinets
le 18.07.14 | 10h00
9 réactions
-Les coupures d’eau qui ont eu lieu dans certaines wilayas, à l’exemple de Biskra et Tiaret, étaient-elles prévues ?
Il n’y a aucun problème d’approvisionnement en eau à Biskra et Tiaret. Il existe peut-être des cas isolés, mais nous ne pouvons pas nous en occuper. Nous assurons uniquement l’alimentation de la wilaya en eau potable. La population de Biskra est très exigeante concernant la qualité de l’eau, mais nous ne pouvons pas faire couler de l’eau minérale de leurs robinets, sachant que nous faisons de notre mieux pour fournir de l’eau conforme aux normes. En ce qui concerne la wilaya de Tiaret et la région ouest, il n’y a aucun dysfonctionnement à signaler, nous sommes même en situation d’excédent. Néanmoins, il est vrai que nous avons récemment enregistré quelques faillites du système d’acheminement des eaux dans les wilayas de Constantine et d’Alger, en raison de la demande importante en eau potable. Le dernier problème enregistré à Constantine était dû au déboîtement d’une canalisation d’alimentation. Ce type d’incident peut en effet être récurent, mais nous nous efforçons d’apporter les meilleures solutions possibles afin que cela ne se reproduise pas à l’avenir.
-La fermeture de certaines centrales hydroélectriques et l’utilisation de leurs barrages pour pourvoir la population en eau ont-elles affecté le réseau d’approvisionnement ?
La situation n’a pas de lien direct avec l’utilisation des barrages des centrales. Nous allons effectivement inclure dans notre programme d’approvisionnement en eau potable deux barrages ayant servi à la production d’énergie électrique. Mais le projet de transfert est encore en cours et rien n’est jusqu’alors décidé. Il est à noter que l’utilisation des barrages n’est qu’un des nombreux systèmes d’alimentation en eau potable, il en existe d’autres que nous utilisons, comme par exemple le système de forage.
-Quelles solutions pensez-vous pouvoir apporter afin de mieux répondre aux besoins ?
Toutes les mesures sont prises et tous les dispositifs sont engagés afin d’assurer une alimentation constante et durable en eau potable sur l’ensemble du pays. Nous travaillons, par exemple, en collaboration avec Sonelgaz afin de minimiser les dysfonctionnements dus aux coupures d’électricité qui peuvent engendrer une interruption de l’approvisionnement en eau pouvant durer entre quatorze heures et deux jours. Nous accordons une attention particulière à l’assainissement des eaux dans le but d’éviter tout risque de pollution ou de contamination, et d’apporter à la population une eau potable propre à la consommation. Enfin, pour remédier aux problèmes de petite envergure relatifs à certains quartiers, le ministre prévoit d’entamer dans les prochains mois un travail de proximité de manière à être toujours plus à l’écoute de la population.
Il n’y a aucun problème d’approvisionnement en eau à Biskra et Tiaret. Il existe peut-être des cas isolés, mais nous ne pouvons pas nous en occuper. Nous assurons uniquement l’alimentation de la wilaya en eau potable. La population de Biskra est très exigeante concernant la qualité de l’eau, mais nous ne pouvons pas faire couler de l’eau minérale de leurs robinets, sachant que nous faisons de notre mieux pour fournir de l’eau conforme aux normes. En ce qui concerne la wilaya de Tiaret et la région ouest, il n’y a aucun dysfonctionnement à signaler, nous sommes même en situation d’excédent. Néanmoins, il est vrai que nous avons récemment enregistré quelques faillites du système d’acheminement des eaux dans les wilayas de Constantine et d’Alger, en raison de la demande importante en eau potable. Le dernier problème enregistré à Constantine était dû au déboîtement d’une canalisation d’alimentation. Ce type d’incident peut en effet être récurent, mais nous nous efforçons d’apporter les meilleures solutions possibles afin que cela ne se reproduise pas à l’avenir.
-La fermeture de certaines centrales hydroélectriques et l’utilisation de leurs barrages pour pourvoir la population en eau ont-elles affecté le réseau d’approvisionnement ?
La situation n’a pas de lien direct avec l’utilisation des barrages des centrales. Nous allons effectivement inclure dans notre programme d’approvisionnement en eau potable deux barrages ayant servi à la production d’énergie électrique. Mais le projet de transfert est encore en cours et rien n’est jusqu’alors décidé. Il est à noter que l’utilisation des barrages n’est qu’un des nombreux systèmes d’alimentation en eau potable, il en existe d’autres que nous utilisons, comme par exemple le système de forage.
-Quelles solutions pensez-vous pouvoir apporter afin de mieux répondre aux besoins ?
Toutes les mesures sont prises et tous les dispositifs sont engagés afin d’assurer une alimentation constante et durable en eau potable sur l’ensemble du pays. Nous travaillons, par exemple, en collaboration avec Sonelgaz afin de minimiser les dysfonctionnements dus aux coupures d’électricité qui peuvent engendrer une interruption de l’approvisionnement en eau pouvant durer entre quatorze heures et deux jours. Nous accordons une attention particulière à l’assainissement des eaux dans le but d’éviter tout risque de pollution ou de contamination, et d’apporter à la population une eau potable propre à la consommation. Enfin, pour remédier aux problèmes de petite envergure relatifs à certains quartiers, le ministre prévoit d’entamer dans les prochains mois un travail de proximité de manière à être toujours plus à l’écoute de la population.
Nedjma Amrani
Vos réactions 9
mimoutedj
le 19.07.14 | 10h03
Quelle aberration!!!!!!
Comment peut on faire une telle affirmation au sujet de la
qualité de l'eau alors que partout là où on va en Algérie, les gens
consomment de l'eau en bouteille ou bien elles elles achètent l'eau de
source pour plus de sécurité. Est-ce un hasard s'il y a des cas de
dysenterie, de typhoide et de cholera ici et là dans notre pays? Le
problème de la qualité de l'eau n'a jamais été la préoccupation des
responsables. Des solutions existent, mais encore faut il qu'il y ait un
système d'accueil permettant à toute personne ayant une proposition à
faire , qu'on lui permette de le faire, pour l'instant on continue à
chlorer et à surdoser en cas d'échec. La chloration est une vieille
méthode qui est complètement dépassée, sans compter, le chlore étant
classé parmi les produits dangereux et n'étant pas produit en quantité
suffisante, il est importé et soumis à une autorisation spéciale. On
dépense des millions d'euros et de dollars pour arriver à un résultat
mitigé et dans certains cas scabreux. Il existe une société qui propose
une solution alternative, seulement la porte reste fermée au MRE, les
responsables de l'ADE vous écoutent mais ils ne font rien, normal ce
sont des fonctionnaires. Le standard du MRE ne répond jamais, dans le
meilleur des cas vous tombez sur le poste de police qui ne peut
malheureusement pas vous aider.
Les adresses email indiquées sur le site du MRE sont fausses, donc aucun moyen d'atteindre qui que ce soit. Voilà l'amère vérité.
Les adresses email indiquées sur le site du MRE sont fausses, donc aucun moyen d'atteindre qui que ce soit. Voilà l'amère vérité.
Recommandation de formation réaliste
Suivre une formation continue pour connaître la
responsabilité à prendre, la charge de travail et normalement avoir à
priori les compétences techniques et, à défaut de formation managériale
avoir les aptitudes,et... d'une façon plus basique, savoir communiquer.
C'est de l'arrogance, consciente ou non, que de parler d'eau minérale.
Une simple analyse des réponses, sans audit, démontre beaucoup... Je
garde ce cas pour la formation. OAZ
Meeeeeeenteur!
Depuis mercredi soir à cet instant, il n'y a pas d'eau dans
certains quartiers de Chéraga. Des quartiers populaires, les autres
n'ont pas de problémes de coupure d'eau
Eau et O
Vu toutes les taxes que nous payons pour en fin de compte
l'eau qui coule de nos robinets des fois n'est même pas propre pour nous
laver et que nous nous taisons donc je dis que nous sommes consentants
A si le mensonge n'est pas roi ?
Pourquoi ses responsables importés fonds de telles déclarations comme si ils sont le centre de la terre.
Le niveau intellectuel, éducatif, simpliste d’un homme peut être évalué en fonction de ses paroles ou déclarations, celui du P.D.G de cette entreprise dont sa nomination à ce poste par des biais contestables est une continuité à son interview publier dans votre article du 18.07.14 | 10h00.
Monsieur ce que veut le petit peuple, ce n’est pas de l’eau minérale dans les robinets qui est réservées à ceux qui peuvent ce permettre ?. Mais une eau potable pour tous conforme aux normes internationale régissant la distribution de l’eau potable, similaire à celle des pays du Maghreb, Européen, et certain pays Africains.
Chaque foyer a le droit d’avoir de l’eau potable et buvable qui n’est pas le cas, car l’eau n’est pas buvable, pas de service de la part des sociétés chargés de la distribution, beaucoup de foyer n’ont pas de l’eau chez eux, dans les grandes villes et compagnes. Alors il ne faut pas raconter des salades salées rien ne fonctionne suivant les normalités tous est en vacillations.
Le niveau intellectuel, éducatif, simpliste d’un homme peut être évalué en fonction de ses paroles ou déclarations, celui du P.D.G de cette entreprise dont sa nomination à ce poste par des biais contestables est une continuité à son interview publier dans votre article du 18.07.14 | 10h00.
Monsieur ce que veut le petit peuple, ce n’est pas de l’eau minérale dans les robinets qui est réservées à ceux qui peuvent ce permettre ?. Mais une eau potable pour tous conforme aux normes internationale régissant la distribution de l’eau potable, similaire à celle des pays du Maghreb, Européen, et certain pays Africains.
Chaque foyer a le droit d’avoir de l’eau potable et buvable qui n’est pas le cas, car l’eau n’est pas buvable, pas de service de la part des sociétés chargés de la distribution, beaucoup de foyer n’ont pas de l’eau chez eux, dans les grandes villes et compagnes. Alors il ne faut pas raconter des salades salées rien ne fonctionne suivant les normalités tous est en vacillations.
Mais
d'où sort cet abruti? Les gens veulent avoir une eau potable
ans leur robinet. Ce sont les pénuries multiples et variées qui
empoisonnent la vie de nos concitoyens. Et s'il avait fait son travail
correctement, on aurait pas eu besoin d'aller chercher Allemands,
Français, Espagnols pour refaire nos réseaux abandonnés depuis 50 ans.
normal!!!!
avec un tel personnage en tant que DG tout s'explique. les
algériens sont priés de se taire ou de quitter le pays s'ils ne sont pas
contents. au fait Môssieur le DG que buvez vous à la maison et combien
celà vous coûte t il?
Une eau saine
Personne ne demande a ce que VITTEL ou EVIAN coule des
robinets dont L'ADE a la charge. Tout ce que la population demande et
exige, c'est une eau de qualite irreprochable que l'on peut boire quand
on a soif. Et non pas une eau avec une odeur nauseabonde! Ou parfois une
eau surchargee de chlore? ou bien d'autres produits pour purifier et
masquer la qualite de l'eau. Cet intervenant doit savoir aussi que le
citoyen paye de tres lourdres charges, presque la moitie de la
facture!!! Il y a lieu de souligner que beaucoup de citoyens utilisent
de l'eau provenant de source publique, a-t-on au moins songe a faire des
prelevements pour analyses??? J'en doute fort!
Pas de problème!
Pour tous les responsables algériens,ou supposés
responsables,y'a pas de problème!! Pas de pénuries,pas d'augmentation
des prix,pas de manque d'eau...! Tout va bien! C le peuple,la
presse...les ménages qui exagèrent, gaspillent l'eau,l'électricité...!
Si c vrai pour le pain,le carburant,y'a des solutions simples: appliquer
la vérité des prix et donner la différence correspondant à
l'augmentation en primes à tout revenu
Extraction illégale de sable
Les voleurs s’adaptent aux horaires du Ramadhan
le 19.07.14 | 10h00
Réagissez
La meilleure solution serait de fermer carrément les accès...
Les camionneurs n’hésitent pas à rouler à l’aube à contresens de la route longeant la cote Est, exposant les autres véhicules au danger.
Avec le mois du carême, le programme de tout un chacun est chamboulé.
Les extracteurs illégaux de sable de mer n’en sont en reste. Depuis le
début du Ramadhan, les services de la Gendarmerie sévissent durant la
nuit le long de la bande côtière qui sépare la sortie Est de la ville de
Jijel, jusqu’au port de Djendjen, après de le ftour. Seulement les
voleurs de sable s’adaptent aux horaires qui leurs conviennent.
Désormais, l’assaut de la plage avec les camions dépourvus de plaque
d’immatriculation se fait au petit matin, c’est-à-dire après le shour.
C’est dire que le jeu du chat et de la souris continue. Le plus dangereux dans cette situation, est sans conteste l’entêtement des camionneurs à circuler à contresens, avec tous les dangers que cela représente aux automobilistes roulant sur la voie dédoublée longeant la côte Est de Jijel. D’ailleurs, un accident a failli se produire ce jeudi, peu après 7 heures du matin, lorsqu’un camion, roulant à contresens, a voulu dépasser son collègue.
La collision avec un car de transport de voyageurs a été évitée de peu. La persistance de ce massacre de la nature, avec en sus le danger mortel qu’encourent les automobilistes sur ce tronçon routier, repose, une fois encore, le pourquoi d’un manque de réaction énergique pour barrer les points d’accès aux plages et surtout les passages qui permettent de traverser la RN43 pour se perdre dans les méandres de Tassoust ou encore Bazoul dans la commune de Taher.
Côté Est de Jijel, les accès à la plage sont connus, et actuellement les deux accès privilégiés se trouvent juste à l’Est du pont enjambant l’oued Mencha. Pour traverser la RN43, les camions se déplacent sur plusieurs kilomètres jusqu’au pont de oued Djendjen, où se trouve une ouverture salutaire pour ces voleurs sans souci. Du côté de Bazoul, c’est carrément une partie du terre-plein central qui sépare les deux voies de la RN43 qui a complètement disparu pour permettre aux camions… de passer d’une voie à l’autre.
Jusqu’à quand ?
C’est dire que le jeu du chat et de la souris continue. Le plus dangereux dans cette situation, est sans conteste l’entêtement des camionneurs à circuler à contresens, avec tous les dangers que cela représente aux automobilistes roulant sur la voie dédoublée longeant la côte Est de Jijel. D’ailleurs, un accident a failli se produire ce jeudi, peu après 7 heures du matin, lorsqu’un camion, roulant à contresens, a voulu dépasser son collègue.
La collision avec un car de transport de voyageurs a été évitée de peu. La persistance de ce massacre de la nature, avec en sus le danger mortel qu’encourent les automobilistes sur ce tronçon routier, repose, une fois encore, le pourquoi d’un manque de réaction énergique pour barrer les points d’accès aux plages et surtout les passages qui permettent de traverser la RN43 pour se perdre dans les méandres de Tassoust ou encore Bazoul dans la commune de Taher.
Côté Est de Jijel, les accès à la plage sont connus, et actuellement les deux accès privilégiés se trouvent juste à l’Est du pont enjambant l’oued Mencha. Pour traverser la RN43, les camions se déplacent sur plusieurs kilomètres jusqu’au pont de oued Djendjen, où se trouve une ouverture salutaire pour ces voleurs sans souci. Du côté de Bazoul, c’est carrément une partie du terre-plein central qui sépare les deux voies de la RN43 qui a complètement disparu pour permettre aux camions… de passer d’une voie à l’autre.
Jusqu’à quand ?
Fodil S.
Ministère de la communication : Plainte contre Numidia News
le 19.07.14 | 10h00
2 réactions
Le ministère de la Communication a décidé de porter plainte contre la chaîne de télévision privée Numidia News pour «propos diffamatoires», a-t-on appris jeudi auprès du ministère.
«La décision du ministère de la Communication de poursuivre en justice
la chaîne de télévision Numidia News est intervenue à la suite des
propos diffamatoires à l’encontre du ministre, tenus par le PDG de cette
chaîne privée de droit suisse», a précisé à l’APS le chargé de
communication au ministère de la Communication, Madjid Bekkouche. Le
même responsable avait auparavant déclaré que cette chaîne de télévision
voulait être «renflouée» par la publicité institutionnelle et «comme
elle n’a pas obtenu gain de cause, elle a versé dans la diffamation»,
avait-il expliqué.
Le président-directeur général de cette chaîne, Samer Ryad, avait indiqué, quant à lui, que Numidia News «ne souffre pas de problèmes financiers et n’a pas besoin de la publicité institutionnelle», faisant observer, à ce propos, qu’elle a changé de fréquence, ce qui dénote, selon lui, son «aisance financière». Il avait précisé également que la décision de suspendre les activités de la chaîne en Algérie a été prise «en signe de protestation contre les propos et l’attitude du ministre de la Communication à l’encontre de la chaîne».
Le président-directeur général de cette chaîne, Samer Ryad, avait indiqué, quant à lui, que Numidia News «ne souffre pas de problèmes financiers et n’a pas besoin de la publicité institutionnelle», faisant observer, à ce propos, qu’elle a changé de fréquence, ce qui dénote, selon lui, son «aisance financière». Il avait précisé également que la décision de suspendre les activités de la chaîne en Algérie a été prise «en signe de protestation contre les propos et l’attitude du ministre de la Communication à l’encontre de la chaîne».
APS
Vos réactions 2
doukhane
le 19.07.14 | 15h18
fourberie
oh! la bonne nouvelle; des faux jetons comme celui là on n'en
a que cure; Qu'il disparaisse à jamais du champ de l'audio-visuel
(odieux est plus approprié dans ce cas). Un judas, un chiate, un perfide
comme cet hypocrite de samer ryad (son nom ne mérite pas de
majuscules)doit être mis dans une camisole de force et enfermé à jamais.
C'est la méchanceté (basse) personnifiée, cet énergumène ... BON
DÉBARRAS.
la guerre des rentiers?
Cette chaine du 4ème Mandat, specialisée dans les courbettes
dans un sens et les invectives immorales dans l'autre sens, doit
appartenir à de veritables bandits qui s'attendaient à etre remerciés
par le clan gagnant en especes sonnantes et trebuchantes prelevées des
caisses publiques, resultat des coureses, les loups se sont devorés et
c'est tant mieux pour les brebis qui regardent faire, au moins un loup
de moins, je serais content que cette chaine pourrie disparaisse deja
pour que le nom de la numidie ne soit plus squatté par les goumiers des
temps modernes.
Mouloud Hamrouche à Constantine
«Nous ne devons plus accepter de vivre dans cette crise»
le 19.07.14 | 10h00
12 réactions
Un nouveau journal, Le Quotidien de Constantine, a invité M. Hamrouche pour une rencontre avec l’assistance. Le conférencier a été retenu durant trois heures ; il y a eu des questions sur la situation politique et sur les outils et la démarche de sortie de crise.
L’Algérie se trouve dans une impasse et son existence est sérieusement
menacée, affirme Mouloud Hamrouche. «Notre pays, à l’instar des pays de
la région, de l’espace géopolitique qui est le sien, termine la phase
post-libération dans une situation de fragilité extrême et fait face à
des risques de grave déchéance», juge l’ancien chef de gouvernement,
invité jeudi soir à l’occasion d’une conférence-débat organisée à
Constantine pour expliquer sa vision de la situation et sa formule pour
rebondir et éviter l’effondrement de l’Etat.
Des prémices évidentes de l’effondrement sont d’ailleurs là, explique M. Hamrouche : «Affaiblissement de la volonté nationale, baisse des capacités d’agir, chute de l’autorité de la loi, affaissement de l’éthique et de la solidarité, désaffection du citoyen vis-à-vis du pouvoir, des partis et de la politique ; le citoyen ne vote plus, les jeunes ne s’inscrivent pas sur les listes électorales, le gouvernement n’est plus qu’une somme de ministres, la justice est sur la voie de la privatisation ; dégradation du service public, distorsion économique et association de la corruption à l’exercice du pouvoir risquent de mettre en danger la cohésion de l’armée et menacer l’existence de l’Etat.»
Entre se résigner et agir, le chef des réformateurs choisit la deuxième option, inspiré certainement de son passé d’ancien soldat de l’ALN et des destins de valeureux Algériens, de Constantine et d’ailleurs, à l’image de Mohamed Mechati, le dernier des «22» décédé il y a quelques jours et auquel M. Hamrouche a tenu à rendre hommage, rappelant que le regretté était, comme lui, natif de Constantine. La rencontre organisée à l’initiative d’un nouveau journal, Le Quotidien de Constantine, a été d’une grande qualité. L’assistance, de bonne facture, a retenu le conférencier durant trois heures ; il y a eu une pluie de questions sur la situation politique et sur les outils et la démarche de sortie de crise. La salle n’était pas acquise d’avance, pas toute en tout cas.
Certains sont restés sur leur faim, voire sceptiques. Le conférencier estime que la situation est «mortelle», mais qu’il existe une possibilité de redressement, même si celle-ci est mince. Comment ? Sur la base d’un nouveau consensus, explique-t-il, en ajoutant la condition de l’adhésion populaire : «Un nouveau consensus national négocié avec l’ensemble des composantes sociales de la société devient nécessaire.» Mais est-il possible de construire quelque chose avec les acteurs de la crise : l’armée, le pouvoir, les islamistes ? Est-il possible de compter sur une classe politique incompétente et une société civile désorganisée, se demandent légitimement des voix dans la salle. «Oui», répond le conférencier avec beaucoup d’assurance.
Imprégné de realpolitik, M. Hamrouche estime que le dialogue doit être sans exclusive, faute de quoi il n’y aura pas de résultat ; que le pouvoir ne partira pas, mais qu’il y a des chances qu’il accepte de céder de bonnes parts de pouvoir et, enfin, que l’armée est peut-être le problème mais qu’elle est aussi une partie de la solution. «Toute construction de la solution ne peut se faire sans l’armée. Seule l’armée peut assurer la sécurité du pays en ce moment.» Mais n’est-ce pas reconnaître que le peuple est incapable d’assumer lui-même cette transition ? «L’armée aura à accompagner le processus.
Les gens ont besoin de discipline, de confiance pour être rassurés, et ce, pour éviter les dérapages», répond M. Hamrouche. Une idée que personne parmi les nombreux intervenants n’est venu contester. Un début de consensus : ce qui doit se faire doit l’être dans le calme.
Au sujet du contenu du consensus, M. Hamrouche mise sur l’édification d’un Etat moderne, seul garant, selon lui, d’une régénération de la nation en vue de s’assurer une place pérenne dans le monde d’aujourd’hui. Explication du conférencier : «L’Etat moderne reflète un ordre sociale général, il ne se dilue pas dans le gouvernement du moment pour ne pas se couper du reste de la société.
Il doit s’appuyer aussi sur des pérennes administrations ; c’est un Etat de Droit qui garantit une situation permanente de droit en tous lieux et garanti un exercice effectif des libertés et des lois ; l’émergence d’un contre-pouvoir est une condition sine qua non de la stabilité de l’Etat, et le maintien de l’équilibre pour prévenir les régressions et les tentations de domination.» L’Etat moderne est aussi un Etat démocratique, car la démocratie est l’instrument qui garantit le bon fonctionnement de l’Etat de droit, poursuit l’ancien chef de gouvernement. Il est difficile pour tous de partager l’optimisme de M. Hamrouche, mais dans la salle il y avait au moins un accord pour reconnaître la gravité de la situation et l’imminence d’un effondrement de l’Algérie.
«Nous ne devons plus accepter de vivre dans cette crise (…) Seules les élites, notamment celles de la nouvelle génération, pourront par leur volonté, leur résolution et leur réalisme faire face au délitement du régime, éviter l’effondrement, vivre notre projet national dans un monde globalisé. Ce n’est pas parce que notre pays n’est plus le même qu’il ne peut plus s’assurer un destin», souligne avec conviction l’ancien chef de gouvernement.
Des prémices évidentes de l’effondrement sont d’ailleurs là, explique M. Hamrouche : «Affaiblissement de la volonté nationale, baisse des capacités d’agir, chute de l’autorité de la loi, affaissement de l’éthique et de la solidarité, désaffection du citoyen vis-à-vis du pouvoir, des partis et de la politique ; le citoyen ne vote plus, les jeunes ne s’inscrivent pas sur les listes électorales, le gouvernement n’est plus qu’une somme de ministres, la justice est sur la voie de la privatisation ; dégradation du service public, distorsion économique et association de la corruption à l’exercice du pouvoir risquent de mettre en danger la cohésion de l’armée et menacer l’existence de l’Etat.»
Entre se résigner et agir, le chef des réformateurs choisit la deuxième option, inspiré certainement de son passé d’ancien soldat de l’ALN et des destins de valeureux Algériens, de Constantine et d’ailleurs, à l’image de Mohamed Mechati, le dernier des «22» décédé il y a quelques jours et auquel M. Hamrouche a tenu à rendre hommage, rappelant que le regretté était, comme lui, natif de Constantine. La rencontre organisée à l’initiative d’un nouveau journal, Le Quotidien de Constantine, a été d’une grande qualité. L’assistance, de bonne facture, a retenu le conférencier durant trois heures ; il y a eu une pluie de questions sur la situation politique et sur les outils et la démarche de sortie de crise. La salle n’était pas acquise d’avance, pas toute en tout cas.
Certains sont restés sur leur faim, voire sceptiques. Le conférencier estime que la situation est «mortelle», mais qu’il existe une possibilité de redressement, même si celle-ci est mince. Comment ? Sur la base d’un nouveau consensus, explique-t-il, en ajoutant la condition de l’adhésion populaire : «Un nouveau consensus national négocié avec l’ensemble des composantes sociales de la société devient nécessaire.» Mais est-il possible de construire quelque chose avec les acteurs de la crise : l’armée, le pouvoir, les islamistes ? Est-il possible de compter sur une classe politique incompétente et une société civile désorganisée, se demandent légitimement des voix dans la salle. «Oui», répond le conférencier avec beaucoup d’assurance.
Imprégné de realpolitik, M. Hamrouche estime que le dialogue doit être sans exclusive, faute de quoi il n’y aura pas de résultat ; que le pouvoir ne partira pas, mais qu’il y a des chances qu’il accepte de céder de bonnes parts de pouvoir et, enfin, que l’armée est peut-être le problème mais qu’elle est aussi une partie de la solution. «Toute construction de la solution ne peut se faire sans l’armée. Seule l’armée peut assurer la sécurité du pays en ce moment.» Mais n’est-ce pas reconnaître que le peuple est incapable d’assumer lui-même cette transition ? «L’armée aura à accompagner le processus.
Les gens ont besoin de discipline, de confiance pour être rassurés, et ce, pour éviter les dérapages», répond M. Hamrouche. Une idée que personne parmi les nombreux intervenants n’est venu contester. Un début de consensus : ce qui doit se faire doit l’être dans le calme.
Au sujet du contenu du consensus, M. Hamrouche mise sur l’édification d’un Etat moderne, seul garant, selon lui, d’une régénération de la nation en vue de s’assurer une place pérenne dans le monde d’aujourd’hui. Explication du conférencier : «L’Etat moderne reflète un ordre sociale général, il ne se dilue pas dans le gouvernement du moment pour ne pas se couper du reste de la société.
Il doit s’appuyer aussi sur des pérennes administrations ; c’est un Etat de Droit qui garantit une situation permanente de droit en tous lieux et garanti un exercice effectif des libertés et des lois ; l’émergence d’un contre-pouvoir est une condition sine qua non de la stabilité de l’Etat, et le maintien de l’équilibre pour prévenir les régressions et les tentations de domination.» L’Etat moderne est aussi un Etat démocratique, car la démocratie est l’instrument qui garantit le bon fonctionnement de l’Etat de droit, poursuit l’ancien chef de gouvernement. Il est difficile pour tous de partager l’optimisme de M. Hamrouche, mais dans la salle il y avait au moins un accord pour reconnaître la gravité de la situation et l’imminence d’un effondrement de l’Algérie.
«Nous ne devons plus accepter de vivre dans cette crise (…) Seules les élites, notamment celles de la nouvelle génération, pourront par leur volonté, leur résolution et leur réalisme faire face au délitement du régime, éviter l’effondrement, vivre notre projet national dans un monde globalisé. Ce n’est pas parce que notre pays n’est plus le même qu’il ne peut plus s’assurer un destin», souligne avec conviction l’ancien chef de gouvernement.
Nouri Nesrouche
Vos réactions 12
elbahri
le 19.07.14 | 13h59
Alors créer un parti politique
Alors créer un parti politique Mr Hamrouche. Demandez ensuite
aux algériens et algériennes de vous faire confiance et là appliquer
votre programme. Dites plutôt ce que vous devez faire pour sortir de la
crise, les constats ont été fait depuis 1988.
Beynaa el hakika wel khayef..!
Ces discours ont été rabâchés maintes et maintes fois depuis
octobre 88....depuis c'est la descente aux enfers ...C'est juste la
manne pétrolière qui ralentit le crash final...!
Tout le monde chacun a son niveau et à sa manière est entrain de piper la vache laitière sans aucune contre-partie...! la je ne peux pas tout déballer ..tout monde aura compris..des journaux entiers ne suffiront pas...Les dernières élections ont définitivement tout clarifié ..! la c'est juste pour rappeler et convaincre cette tête dure qu'est Mr Amrouche que les grandes occasions et échéance vitales pour redresser le pays ont été volontairement et définit éventent ratés par un régime despote...! Par conséquent il n'y a plus rien a faire...C'en est fini de ce bled maudit par ses saints...seule une volonté divine pourra le sauver..!
Tout le monde chacun a son niveau et à sa manière est entrain de piper la vache laitière sans aucune contre-partie...! la je ne peux pas tout déballer ..tout monde aura compris..des journaux entiers ne suffiront pas...Les dernières élections ont définitivement tout clarifié ..! la c'est juste pour rappeler et convaincre cette tête dure qu'est Mr Amrouche que les grandes occasions et échéance vitales pour redresser le pays ont été volontairement et définit éventent ratés par un régime despote...! Par conséquent il n'y a plus rien a faire...C'en est fini de ce bled maudit par ses saints...seule une volonté divine pourra le sauver..!
cause toujours
tu m'intéresse: le problème c'est que Hamrouche a été l'un
des pontes du réacteur nucléaire dont est sorti le matériel radio actif
avec lequel ce régime, qu'il abhorre mainteant, a été créé; le problème
c'est que tous ceux qui ont fait partie de l'équipe de montage et de
maintenance de ce réacteur son radioactifs; et hamrouche a même ajouté
son gros grain de sel en mettant n place le scénario politique qui
devait aboutir aux années de sang : n'-t-il pas mis sur la sellette le
FIS en lui abandonnant les administrations locales à travers le pays en
juin 1990 t en leurs donnant donc les moyens financiers pour acquérir de
l'armement et acheter l'adhésion populaire en payant des omras, des
heuj, des repas gratuits, des voitures, des mariages collectifs, en
dsitribuant des terrains et des maisons, etc, etc; que hamrouche aille
dormir, on n'a pas besoin de lui! il a déjà fait trop de mal à
l'algérie: et en plus qu'auarait-il été sans ce système qu'il prétend
hair maintenant? eu simple caporal de caserne, tout au plu, car mêm ses
diplomes il les a obtenu parcequ'il était au service du protocole de
Boumédienne, il ne les doit pas à ses capacités intellectuelles: un
tricheur statutaire peut-il être le leader d'une algérien nouvelle? il y
a contradiction dans les termes en ce qu'il est d'un côté et de l'autre
ses ambitions annoncées de renovateur de l'algérie!
Diviser pour regner
Ce pouvoir pourri a pris l'habitude d'essayer de faire peur
au peuple en utilisant toute sorte de stratagemes !! Ce regime sait
qu'il est arrive au bord du precipice, il s'accroche au pouvoir quitte a
emporter tout le pays avec lui ! Ces je m'en foutistes jusqu'au
boutistes n'ont pas de conscience ni foi ni loi, il faudra une armee de
magiciens et hypnotistes pour leur changer leur vision destructives et
possessive , resultats directes de la soif de pouvoir melangee a
l'arrogance deguise en faux nationalisme et neo-colonialisme perennial !
Sauf si le miracle de l'auto destruction se realise, la clique au
pouvoir ne sera pas prete a ecouter la raison .
Voeux Pieux!
Mr Hamrouche,homme du Système et fin connaisseur des rouages
de ce dernier déclare haut et fort que la machine est vieillotte et ne
répond plus aux exigences de la vie moderne.Quand il avance qu'il faut
que le système cède quelques pans de ses pouvoirs ,en fait il ne le
condamne pas mais voudrait que le système évolue et fasse sa mue et
rester ad vitam eternum.
Il faut des actes concrets !
Il faut nous garder de « l’implosion », car elle affecterait
gravement notre armée et, partant, notre propre sécurité et
souveraineté. Il faut extirper le mal à sa racine, en commençant par
éradiquer les traitres infiltrés dans toutes les institutions, avec le
soutien de la France coloniale. A charge, en même temps, à l’ANP, de
faire sa propre révolution tranquille, afin de veiller à ce que des
officiers supérieurs ne débordent des activités qui leur sont dus et
cessent de perturber la bonne marche des institutions du pays par leur
incompétence.
pérennité du système.
Qui va dire le contraire de ce constat que vous dressez Mr
Hamrouche? Mais voyez vous vous faites parti d'un systeme qui a imposé
sa volonté au peuple depuis 1962, donc meme si vous êtes honnête et que
vous avez changé on ne peut vous croire. Est ce que ce n'est pas encore
une fois de plus une ruse du systeme pour se régénérer comme cela s'est
passé en 1989 où nous avions cru vraiment à la démocratisation du pays?
Voila la raison pour ma part de vous repondre non Mr Hamrouche, vous ne
m'inspirez pas confiance. J'aimerai me tromper pourtant.
QUIZ DE L'ECONOMIE?
Un peuple assisté, qui a rejetté toute idée de fournir le
moindre effort et qui plus est, égoïstement, refuse de songer à l'avenir
et aux générations futures.Un pouvoir archaïque , dépassé et
corrompu.Un pays désorganisé , souillé, violé, fonctionnant sur les
bases de l'injustice,elhogra,l'improvisation,le mensonge et la démagogie
. Un cocktail désastreux dont l'issue: "dieu seul la connait"
128
C'est bien cette armée qui a installé l'équipe de prédateurs
qui sévit encore et toujours et c'est bien un corps d'élite de cette
armée qui ,un printemps lugubre,a assassiné 128 jeunes épris de liberté .
Monsieur Hamrouche devrait arrêter de berner les petites gens et tenter
d'aller persuader le frangin insatiable de faire ses valises pour
l'éden qu'il s'est assuré .
la yadjouz
au pays des vautours de puis 1957, ont est mal barré, en plus
de l'arabo islamistes , c'est la mort certaine d'une societé virtuél ou
tout est faux, il n'ya pas d'espoir sans une réelle histoir, pas celles
des foutouhates islamique pour bourré les crânes bien sur.
1 • 2 >>
tomatis
le 19.07.14 | 11h01
Vos réactions 12
lhadi
le 19.07.14 | 11h21
la stragtégie la plus idoine
On est notre propre ennemi, notre propre censeur, parce qu’on
est bloqué en nous memes et bloqué dans la société qui ne bouge pas
assez et assez vite : cela s’appelle le sous développement mental.
C’est dans ce contexte politique et idéologique qu’on a accumulé beaucoup de retard.
On doit, donc ,exorciser nos propres démons et mettre à nu nos propres fantasmes pour lutter contre la médiocrité ; cette norme d’incapacité créative
L'oncologie et le behaviorisme sont utiles et nécessaires mais pas suffisants pour favoriser la prise de conscience de solidarités.entre groupes sociaux differents avec des thèmes qui véhiculent des messages qui vont servir de référence commune.
Il s’agit des valeurs qui créent le sentiment de solidarité transversale par-delà les clivages d’ages, de classe ou d’appartenance locale.
Le critère d'efficacité redevient parfaitement opératoire si on favorise l’intégration sociale par une invitation générale à consolider les schémas culturels qui font du citoyen libre et responsable, la base de l’édifice démocratique.
C’est en présentant une stratégie sur trois grands thèmes : "le monde dans lequel nous vivons", "comment nous sommes gouvernés" et "la nécessité du changement", qu’on a conscience d’accomplir un acte politique de grande importance : la volonté de mettre fin aux injustices et aux incohérences du régime actuel.
Des changements profonds sont nécessaires dans la vie politique, économique et sociale de l’Algérie afin de permettre aux Algériens et algériennes de vivre mieux, de changer de vie et, in fine, satisfaire leurs besoins et leurs aspirations.
Ces espoirs ne peuvent se réaliser qu’avec une opposition constructive dont la capacité persuasive des partis politiques n’est jamais assez forte que quand ils convergent explicitement, implicitement pour délivrer un même message alors que sur la scène politique, ils ont normalement vocation à s’affronter.
Les dirigeants, élus et responsables, représentant chacun les differents segments de la communauté nationale, doivent faire alliance entre eux.
Cette alliance doit être coordonnée et consolidée par l’émergence d’un chef doté d’une forte autorité ou même d’un veritable leadership charismatique ainsi derrière l’unité de direction, voire grâce à elle, se maintient une authentique diversité du milieu décisionnel central.
C’est dans cet esprit de responsabilité qu’on doit oeuvrer pour que notre futur devienne avenir.
Fraternellement lhadi
(lahdi24@yahoo.
C’est dans ce contexte politique et idéologique qu’on a accumulé beaucoup de retard.
On doit, donc ,exorciser nos propres démons et mettre à nu nos propres fantasmes pour lutter contre la médiocrité ; cette norme d’incapacité créative
L'oncologie et le behaviorisme sont utiles et nécessaires mais pas suffisants pour favoriser la prise de conscience de solidarités.entre groupes sociaux differents avec des thèmes qui véhiculent des messages qui vont servir de référence commune.
Il s’agit des valeurs qui créent le sentiment de solidarité transversale par-delà les clivages d’ages, de classe ou d’appartenance locale.
Le critère d'efficacité redevient parfaitement opératoire si on favorise l’intégration sociale par une invitation générale à consolider les schémas culturels qui font du citoyen libre et responsable, la base de l’édifice démocratique.
C’est en présentant une stratégie sur trois grands thèmes : "le monde dans lequel nous vivons", "comment nous sommes gouvernés" et "la nécessité du changement", qu’on a conscience d’accomplir un acte politique de grande importance : la volonté de mettre fin aux injustices et aux incohérences du régime actuel.
Des changements profonds sont nécessaires dans la vie politique, économique et sociale de l’Algérie afin de permettre aux Algériens et algériennes de vivre mieux, de changer de vie et, in fine, satisfaire leurs besoins et leurs aspirations.
Ces espoirs ne peuvent se réaliser qu’avec une opposition constructive dont la capacité persuasive des partis politiques n’est jamais assez forte que quand ils convergent explicitement, implicitement pour délivrer un même message alors que sur la scène politique, ils ont normalement vocation à s’affronter.
Les dirigeants, élus et responsables, représentant chacun les differents segments de la communauté nationale, doivent faire alliance entre eux.
Cette alliance doit être coordonnée et consolidée par l’émergence d’un chef doté d’une forte autorité ou même d’un veritable leadership charismatique ainsi derrière l’unité de direction, voire grâce à elle, se maintient une authentique diversité du milieu décisionnel central.
C’est dans cet esprit de responsabilité qu’on doit oeuvrer pour que notre futur devienne avenir.
Fraternellement lhadi
(lahdi24@yahoo.
malheureux
c'est la centralisation du pouvoir.
c'est le systeme Mohamed VI (royaume)
pourtant lui il est jeune et actif.
en lisant plus je ne fais que présenter mes condoléances a notre cher BLED.
c'est malheureux
c'est le systeme Mohamed VI (royaume)
pourtant lui il est jeune et actif.
en lisant plus je ne fais que présenter mes condoléances a notre cher BLED.
c'est malheureux
Barakat manifeste à Alger pour dénoncer l’insécurité à Ghardaïa
le 19.07.14 | 16h56
Réagissez
Des dizaines de personnes ont pris part, ce samedi, au rassemblement organisé par le mouvement Barakat devant la Grande poste d’Alger à 15h30, pour dénoncer la violence à Ghardaïa.
Les manifestants, une cinquantaine environ, ont scandé des slogans
appelant l’Etat à assumer ses responsabilités : « quel honte, un Etat
sans pouvoir de décision » et « c’est une affaire (Ghardaïa) nationale
et non pas régionale ». Ils ont brandi des pancartes sur lesquels ont
pouvait lire : « il ne peut y avoir de stabilité en Algérie sans
stabilité à Gharadaia », « Barakat (ça suffit) l’injustice, Barakat
l’insécurité » ou encore « Régime corrompu = Etat faible ».
Samir Belrabi, membre de Barakat, a pris la parole pour dénoncer l’attitude du gouvernement vis-à-vis de ce qui se passe dans la vallée du M’zab : « Ghardaïa souffre de la violence depuis une année et l’Etat est occupé par la coupe du monde. Le président de la République est occupé à demander à l’entraîneur de l’équipe nationale de rester en Algérie au moment où des maisons sont incendiées à Ghardaïa ». « Au moment où des jeunes sont tués à Ghardaïa, le gouvernement est occupé à réconcilier les protagonistes au nord Mali », a ajouté l’activiste.
Les manifestants se sont dispersés dans le calme, avant 16 heures, sous le regard vigilant des policiers dépêché sur les lieux.
Samir Belrabi, membre de Barakat, a pris la parole pour dénoncer l’attitude du gouvernement vis-à-vis de ce qui se passe dans la vallée du M’zab : « Ghardaïa souffre de la violence depuis une année et l’Etat est occupé par la coupe du monde. Le président de la République est occupé à demander à l’entraîneur de l’équipe nationale de rester en Algérie au moment où des maisons sont incendiées à Ghardaïa ». « Au moment où des jeunes sont tués à Ghardaïa, le gouvernement est occupé à réconcilier les protagonistes au nord Mali », a ajouté l’activiste.
Les manifestants se sont dispersés dans le calme, avant 16 heures, sous le regard vigilant des policiers dépêché sur les lieux.
Farouk Djouadi
http://www.mazojacity.com/?p=3689
على بعد أيام من رمضان و عودة المهاجرين المغاربة الناظور قبلة للعاهرات الأتيات من المدن الأخرى
مازوجة سيتي
الدعـارة تنتعش بالناظور على بعد أيام من حلول شهر رمضان
الحالة هي هي واخا كنعيشو العشر الأواخر من شعبان، هكذا علق مواطنون على إحدى المناظر المخلة بالحياء العام، عرفتها زنقة وسط مدينة الناظور، بعد مغرب أمس الأحد، بطلاتها سيدات يشتبه في إشتغالهن ضمن مجال الدعارة.وكشف مواطنون ل “ناظورتوداي”، حالة تذمر و إستياء عارمين بسبب إرتفاع نسبة السيدات اللواتي إخترن الفجور لكسب المال، وأكدوا أن أحياء تعج بالأهالي وسط المدينة، أصبحت لا تطاق بأوكار الدعارة، حيث توسع بها وعاء الفساد الأخلاقي، بالرغم من قرب مطلع شهر رمضان الذي لا تفصلنا عليه سوى أيام قليلة.
وأوضح مشتكون من الظاهرة، أن الرذيلة إنتشرت بشكل واسع في عدد من أحياء مدينة الناظور، بحيث أن نساء يشتغلن في الدعارة أصبحن يتعمدن القيام بحركات شاذة وسط الشارع العام بغية إستقطاب المزيد من الزبائن، خصوصا في صفوف الشباب وأبناء الفئة الغنية.
وأضاف ذات المتحدثون إلى “ناظورتوادي”، أن عمارات بشوارع حيوية بمدينة الناظور، أصبحت تأوي ممتهنات الدعارة، حتى أصبح من الصعب التأقلم من الوضع من لدن العائلات والاهالي، بسبب إنتشار المظاهر الفاضحة من عري وكلام ساقط وضجيج، زد على ذلك توافد وجوه ذكرية غريبة عن بعض الأحياء التي تعج بالسكان لطلب الفسق وممارسة الفساد، وهو الأمر الذي ينتج عنه في غالب الأحيان نشوب عراكات تستعمل فيها الأسلحة البيضاء و تنشر الهلع بني نفوس المواطنين سيما المرضى منهم والاطفال.
تصريحات عدد من المتضررين، أفادت أن بيوتهم أصبحت جحيما لا يطاق، من بينهم القاطنون بشارع موسى بن نصير بحي لعري الشيخ و أحياء الكندي و أولاد إبراهيم، نظير ظاهرة الدعارة بهذه النقطة، وأكدوا أنهم طالما طالبوا من الجهات المختصة التصدي للوضع عبر شكايات موقعة من طرف المواطنين، لكن الأمن غالبا ما يتهرب من مسؤوليته بمبرر غياب عنصر “التلبس” لدى المشتكى منهن.
ورصدت “ناظورتوداي”، إرتفاعا غير مسبوق للنساء اللواتي يمتهن الدعارة وذلك رغم قرب حلول شهر رمضان المبارك، حيث تتحول مجموعة من الاحياء الشعبية، و ساحة لاكورنيش ليلا، إلى فضاء مجهز لإصطياد الزبائن، ناهيك عن مظاهر أخرى مخلة بالاداب العامة تعرفها المنطقة المجاورة لمطعم شهير يطل على مياه مارتشيكا.
ومعلوم أن مدينة الناظور تعرف قبل بداية شهر رمضان استعدادات ونشاطا في صفوف ممتهني الدعارة ومروجي المخدرات الذين أضحى بعضهم يستخدم القاصرين والنساء في ترويج هذه المادة، والتي يعمل البعض من المروجين على عرضها في بعض المقاهي المعروفة بتوافد القاصرات ومدمني هذه المادة، وعلمت “ناظورتوداي” أن عناصر المصلحة الإقليمية للشرطة القضائية زادت من شدة تأهبها لمحاربة الظاهرة إبتداء من الأسبوع المقبل.
المصدر // ناظورتوداي
http://www.djazairess.com/alfadjr/221820
سكان أومليل يستنجدون بوالي تيزي وزو لطرد العاهرات في رمضان
27 مخمرة غير شرعية تنشط بالقرية
دق سكان قرية أومليل ببلدية آيت عيسى ميمون بتيزي وزو، أمس، ناقوس الخطر جراء الانتشار المخيف للحانات غير الشرعية بهذه المنطقة، لاسيما خلال شهر رمضان الكريم، حيث يتوافد عليها العشرات من المواطنين من مختلف أنحاء الوطن، مهددين سلامة السكان بفعل سلوكاتهم المشينة والمنافية للأخلاق.
أكّد عضو بلجنة القرية ل”الفجر” أنه تم إحصاء 27 حانة تنشط بطريقة غير قانونية على مستوى قرية أومليل لوحدها، ما حول حياة سكانها إلى جحيم لا يطاق في ظل النشاط غير المرخص لأصحابها إلى جانب الشجارات التي تنجر يوميا داخلها من طرف السكارى، داعين إلى وجوب وضع حد لنشاطها بهدف ضمان أمن وسلامة السكان خصوصا وأن غالبية هذه الحانات تتوسط تجمعات سكانية. ويتوسع نشاط هذه المخامر إلى غاية قرية لفضاحي التي يقصدها زبائن من نوع خاص قادمين من مناطق بني دوالة والأربعاء ناث إيراثن وغيرها بهدف السكر العلني، ناهيك عن اكتشاف ملهيين ليليين بالمنطقة الصناعية بتالة تم تحويلهما إلى فضاءات لمارسة الفسق والدعارة علنا، الأمر الذي رفضه السكان الذين دعوا إلى وقف زحف المومسات وحماية أصالة وعراقة قرية أومليل المحافظة، متخوفين في هذا الإطار من حدوث فتنة بين لحظة وأخرى إذا لم تتدخل الجهات الوصية في القريب العاجل.
وأضاف المتحدث أن لجنة القرية التي أعدت عريضة تتضمن رفض السكان للحانات قد راسلت مصالح بلية آيت عيسى ميمون ودائرة واڤنون منذ 2008 إلى جانب والي تيزي وزو الذي راسلوه ببرقية منذ أربعة أشهر؛ إلا أن المشكل ما يزال قائما.
http://www.elwatannews.com/news/details/522020
الفيديو| عمرو مصطفى: "الست المصرية عاهرة في مسلسلات رمضان.. وسمعتها بقت زي الزفت"
كتب : حسام عبدالراضي
انتقد الفنان عمرو مصطفى، المسلسلات في رمضان داخل مصر، قائلًا: "إن الفن سبب فساد مصر.. والأفلام علمت الشباب البلطجة والتحرش".
وأضاف مصطفى، خلال استضافته في برنامج "العاشرة مساء"، الذي يقدمه الإعلامي وائل الإبراشي على قناة "دريم"، قائلًا: "ليه دايما الحرية مرتبطة بالفساد.. وليه دمر التعليم بمدرسة المشاغبين.. الست المصرية طالعة زي العاهرات طول مسلسلات رمضان.. وسمعتها بقت زي الزفت في الخليج بسبب المسلسلات والأفلام".
وأوضح أن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، أصدر قرارًا بمنع الألفاظ البذيئة في الإذاعة والسينما.
الفيديو| عمرو مصطفى: "الست المصرية عاهرة في مسلسلات رمضان.. وسمعتها بقت زي الزفت"
كتب : حسام عبدالراضي
http://www.youtube.com/watch?v=OhrdJoaoFXU
محمد ناصر العاهرات اتجمعو كلهم في مسلسلات رمضان علشان ينسو الشعب المصري جرائم السيسي
https://twitter.com/hashtag/%D8%B9%D8%A7%D9%87%D8%B1%D8%A7%D8%AA
لما شاب ضرب
ناشطة عند مكتب الارشاد قلم، نسوان العرص عملو هيصة وبنات مصر خط أحمر،
ولما الضابط اغتصب طالبة الأزهر، كلهم بلعو البيادة
#عاهرات
مصر
شارع الهرم في مصر مقفل بحكم شهر رمضان الفضيل ، ولذلك #عاهرات شارع الهرم تفرغوا للكتابة في الصحف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق