اخر خبر
الاخبار العاجلة لاصدار الرئيس بوتفليقة عفوا رئاسيا على الجزائريين الغير محبوسين بمناسبة دكري عيد الاستقلال والجزائريون يتسائلون من هم الاشخاص الغير المحبوسين في السجون والشوارع الجزائرية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاصدار الرئيس المتقاعد بوتفليقة عفوا شاملا على الاشخاص السياسين الغير المحبوسين امثال الخليفة واصدقاء بوتفليقة ويدكر انه لاول مرة تصدر كلمة غير المحبوسين في قرارات بوتفليقة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لحدوث اختناق مروري امام سجن الكدية بقسنطينة بسبب استقلال مساجين الجزائر بعد اصدار مرسوم باستقلال مساجين الجزائر في 5جويلية 1962ويدكر ان رجال الشرطة عجزو عن تنظيم حركة المرور امام سجن الكدية كما تحولت كاميرا الهواتف النقالة الى نقل الصور الخالدة الاولي لخروج سجناء سجون بوتفليقة ويدكر ان السجين الجزائري يخرج من سجن العداب الى سجن الاجتماعي ويدكر ان سجناء يعلمون تاريخ اطلاق سراحهم وهناك من يدخل السجن للسياحة الثقافية ليخرج مع اجراءات العفو الرئاسي عن ضحايا السياسة الجزائرية ويدكر ان السجين الجزائري يصبح خادما للسلطة الجزظائرية بعد خروجه من السجن حيت يتحول الى مخبر للقبض على لصوص جد ويدكر ان الجزائر حكمها المساجين مند الاستقلال وهمدها مساجين بومدين وضيعها مساجين بونفليقة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاصدار الرئيس بوتفليقة عفوا رئاسيا على الجزائريين الغير محبوسين بمناسبة دكري عيد الاستقلال والجزائريون يتسائلون من هم الاشخاص الغير المحبوسين في السجون والشوارع الجزائرية والاسباب مجهولة
بــقلـم : محمد قولال
يـــوم : 2014-07-05
انتشار ملفت لتجهيزات الإنذار والمراقبة بالمنازل والمراكز التجارية
الكاميرات بين ضمان الحماية وانتهاك الحرية
المصور :
يعرف تركيب كاميرات المراقبة بالفيلات والمنازل الفردية والمحلات التجارية والشركات الخاصة والعمومية بشوارع وأحياء وهران على غرار باقي ولايات الوطن في السنوات الأخيرة تزايدا ملفتا للانتباه، أرجعه الكثير من الناس الى غياب الأمن وتفشي السرقات المصحوبة بالاعتداءات الوحشية التي قد تودي بحياة الضحايا كون عصابات السطو يبحث أفرادها الى التخلص من ضحاياهم في حالة التفطن لعملياتهم ولو أدى بهم الأمر إلى القتل.
في وقت أبدى البعض ممن تحدثنا اليهم تذمرهم من هذه التجهيزات التي انتهكت حسبهم الحريّات الفردية فكانت بذلك سببا في نشوب عدة مناوشات ومشاكل، خاصة إذا سيء استعمال الصور والفيديوهات الملتقطة بكاميرات المراقبة.
ويجد العديد من الوهرانيين على غرار نظرائهم بالولايات الأخرى في هذه التجهيزات الإلكترونية متنفسا لهم في دحض لصوص المحلات والمنازل، حيث يعتمد هؤلاء و بشكل كبير على كاميرات المراقبة في حراسة مساكنهم وأملاكهم الخاصة من محلات ومؤسسات وغيرها من الممتلكات الثمينة، فهي العين التي لا تنام وتبقى تترصد المجرمين وترصد تحركاتهم من حول أملاكهم ومن داخلها لتحبط بذلك كل محاولات الاقتحام والسطو والسرقة.
أفضل وسيلة لاصطياد الجريمة
ولعلى المؤسسات الكبرى والهيئات الخدماتية كتلك الناشطة في مجال الصرف والنقد وكذا السياحة والنفط هي أول من عمد الى نصب مثل هذه التجهيزات الإلكترونية المتطورة بحكم الحاجة الماسة إليها وكذا ثمنها الذي كان باهظا لدى دخولها السوق الوطنية وأجمع الكثير من المسؤولين أرباب العمل ممن سألناهم على سبب لجوئهم الى الاستنجاد بكاميرات المراقبة على أهمية هذه الأجهزة في إحباط محاولات السرقة من داخل المقرات.
واعترف مسؤول الأمن بفندق "رويال" بوسط مدينة وهران لـ '' الجمهورية '' أهمية وجود مثل هذه التجهيزات بمرفق سياحي فخم من 5 نجوم وذلك حماية له وضمانا لراحة و أمن الزبون ـ وقد عمدت إدارة الفندق حسبه إلى نصب الكاميرات منذ دخوله حيز الخدمة بأبرز الأماكن كبهو الفندق وأروقة الغرف والطوابق وغيرها من الأماكن التي تكثر بها حركة الزبائن وعمال الفندق على حد سواء وذلك وفق مخطط موضوع من قبل المؤسسة التي أوكلت لها مهمة نصب هذه الكاميرات المتطورة.
كما عزّزت إدارة الفندق في المدة الأخيرة مراقبتها لداخل وخارج المرفق الفخم بوضع كاميرات مراقبة أخرى بأماكن رأت ضرورة وضعها تحت المراقبة وذلك كله لصالح السير الحسن للفندق وكذا الزبون, خاصة وأن الكاميرا أضحت تعوض عون الأمن بل في كثير من الأحيان يكون مردودها أحسن لاسيما وأن هذه الأجهزة الالكترونية المتطورة أتت بثمارها من خلال كشف عملية سرقة خلال احتضان الفندق لجانب من فعاليات مهرجان الفيلم العربي حيث وضع أفراد الشرطة يدهم على سارق بالإستعانة بكاميرات المراقبة التي لم يتفطن لها الجاني الذي إنتحل صفة صحفي ودخل قاعة الندوات بالطابق السفلي وقام بسرقة جهاز العرض 'داتاشو'
توقيف سارق الحنفيات وضبط متسولة متلبسة بسرقة
وفي نفس سياق الحديث أكد مسؤول بوكالة بيع السيارات بطريق السانيا أنه ومنذ وضعه لكاميرات المراقبة داخل بهو العرض وبأروقة الطابق الأولى و المرآب وعدة مصالح أصبحت عملية مراقبة العمال حتى الزبائن تسيير بأفضل حال كون كل الأمور تسيير تحت عيون المسؤول الأول عن الوكالة الذي يحرض شخصيا على متابعة كل صغيرة وكبيرة بوكالته التي تعتبر مشروعه الاستثماري الهام ويمكن له حسب ذات المتحدث مراقبة ما يجري داخل وخارج الوكالة و محيطها من خلال المراقبة البعدية عبر الإنترنيت وهذا الأمر جعل المؤسسة تتجنب السرقات المتكررة خاصة وأن هذه الكاميرات كشفت عدة سرقات قام بها الزبائن الذين يوهمون المضيفات بتفقد المركبات ليسرقون ملحقات السيارات حتى أن من الطرائف التي سردها لنا محدثنا توقيف سارق حنفيات دورة المياه عن طريق كاميرات المراقبة التي كشفت تردد شخص على الوكالة و بعد كل زيارة لا وجود للحنفيات ليتم القبض على السارق متلبسا بجرمه والذي برر فعلته بالبطالة الخانقة التي يتخبط فيها والتي جعلته يسرق الحنفيات لإعادة بيعها في سوق الخردوات بالمدينة الجديدة.
كما كانت كاميرات المراقبة وراء توقيف متسولة قامت بسرقة محفظة نقود زبون أحد مستوردي قطع غيار السيارات بحي ابن سينا العريق حيث سرد لنا أحد هم حادثة السرقة التي راح ضحيتها زبون هام قدم إلى مقر الشركة واستعجل العمال في تحضير طلبيته وخرج إلى مدخل المؤسسة لإجراء مكالمة هاتفية ولما عاد لتسديد مستحقاته لم يعثر على محفظته فثارت ثائرته وراح يتهم العمال بسرقتها إلى أن جاء صاحب المؤسسة وطلب منه التريث إلى حين وضع يدهم على السارق فكانت المفاجأة حيث وبعد الإطلاع على شريط الفيديو الملتقط بكاميرات المراقبة
ظهر الفاعل وهو متسولة معتادة المرور بالمكان وحتى التردد على صاحب الشركة قصد الاستفادة من إحسانه وكعادتها لما قصدت المقر لمحت محفظة النقود بالمدخل الرئيسي فقامت بسرقتها خاصة لما وجدت بها مبلغا ماليا معتبرا.
حتى المنازل ومحلات الملابس والمطاعم تحت المراقبة
أمام ارتفاع حالات السرقة والضياع التي كبدت التجار خسائرا و المواطنين ضررا لجأ هؤلاء إلى الاستنجاد بكاميرات المراقبة حيث قال فتحي صاحب محل للألبسة بوسط المدينة أنه قام بنصب عدة كاميرات لمراقبة أركان المحل جراء السرقات التي تعرض لها في كل مرة, ومكنته هذه التجهيزات من مراقبة كل ما يجري داخل محله الكبير نفس الأمر ذهب إليها مصطفى مالك أحد المطاعم بالولاية والذي يعج بالزبائن طيلة النهار حيث تكثر الحركة داخله حتى أن عماله في كثير من الأحيان، كان يكتشف اختفاء عدة أشياء وحتى من ممتلكات الزبائن نفسهم كالهواتف النقالة .
نفس السياق ذهب اليه عدد من المواطنين الذين نصبوا كاميرات المراقبة بمحيط منازلهم لتوفير الحماية والأمن حيث أكد السيد إبراهيم أنه وضع هذه الأجهزة بفيلته بحي مرفال ليتمكن من مراقبة ما يجري داخله وبمحيطه في فترة غيابه ورأى أن الأمر مجدي كون السارق عند تيقنه من وجود هذه الكاميرات يفضل تجنب هذه المنازل والبحث عن أخرى وقد اعتبر معظم من تحدثنا إليهم أن أجهزة الإنذار والمراقبة هي الحل الأنجع للحد من السرقات التي تطال منازلهم.
خصوصية تُنتهك
لكن يبقى نصب كاميرات المراقبة يثير استياء بعض المواطنين الذين يعتبرون ذلك انتهاكا للحريات الفردية والخصوصيات وهذا في ظل انعدام قانون واضح يسيّر النمو العشوائي لهذه الأجهزة الإلكترونية وبصورة ملفتة للانتباه، ما جعل المواطن يشمئز من تركيبها داخل المحلات والمنازل لرصد تحركات المارة واستعمالها لأغراض مشينة أمام توفر شبكات التواصل الاجتماعي فقد رفض هؤلاء فكرة تركيب كاميرات مراقبة داخل المحلات والمطاعم لاسيما أمام ما تداول من قصص غريبة حول نشر فيديوهات عبر وسائط الإنترنيت كالفايسبوك و اليوتوب حتى أن هناك من نصب كاميرات المراقبة بدورات المياه وأماكن تغيير الملابس بالمحلات والمطاعم بغرض الابتزاز والتشهير.
وفي هذا المنوال، راجت بعض الأحاديث بوهران عن فضيحة الكاميرات التي نصبت بدورة المياه بأحد المؤسسات الأمر الذي أدى الى انتفاضة العمال و إجبار المسؤولين على نزعها عن فضائح مماثلة بالحمامات وغرف التبديل بمحلات بيع الملابس النسائية حيث عمد الملاك إلى نصب كاميراتهم بهذه الأماكن بغرض وضع حد للسرقات لكن ذلك اعتبره الزبائن تشهيرا.
التراخيص إجبارية لكن التجاوز موجود
ويعتبر رجال القانون سبب انتشار كاميرات المراقبة بالعديد من المحلات العامة والخاصة بشكل عشوائي إلى انعدام مواد قانونية تنظم ذلك لاسيما أن هذا التواجد الكبير لهذه الأجهزة قد تمس الحريات الفردية بالأماكن العمومية ''الشارع'' والمتاجر.
والأجدر أن نصب الكاميرات في محل أو مطعم يفترض أن يرفق بإشعار للزبائن وما عدا ذلك فهو انتهاك للحرية الشخصية حتى أن تداول هذه التجهيزات في الأسواق غير خاضع لترخيص.
والأكيد أن وضع هذه الكاميرات خاصة خارج المحلات والمنازل والشركات لابد أن يمر على الجهات الأمنية من شرطة ودرك التي تقوم قبل الترخيص بإجراء تحقيق ميداني ولها كل الصلاحيات في رفض أو قبول الملف بعدها على الراغب في وضع الكاميرات طلب الاستشارة من الشركات الخاصة بنصب التجهيزات بتحديد الأماكن التي يرغب أن يضعها تحت المراقبة وقد ترفض الشركة المعنية الطلب إذا رأت فيه مساسا بالحرية الفردية وحسب أحد مسؤولي هذه الشركات المتخصصة فإن تعمد وضع الكاميرات في أماكن غير قانونية إن صح التعبير قد يعرض مالك المحل والشركة التي قامت بنصب الكاميرا الى عقوبة الحبس التي قد تصل الى 5 سنوات.
من 15 إلى 35 مليون ،حسب النوعية والجودة
وتعرف السوق المحلية رواجا لمثل هذه الكاميرات التي يتراوح سعرها مابين 15 و 35 مليون سنتيم حسب النوعية والماركة و أغلاها ثمنا تلك المعروفة دوليا فرنسية وألمانية الصنع وعن التطور الحاصل في مجال الإلكترونيك يوجد بالسوق كاميرات بعنوان أنترنيت '' أدريس إي بي '' ثلاثية الأبعاد تمكن مستعملها من تفقد محله أو ممتلكاته عن بعد حيثما رحل و ارتحل.
azariw
le 03.07.14 | 14h28
azariw
le 03.07.14 | 14h26
azariw
le 03.07.14 | 14h22
ــقلـم : ج بوحسون
يـــوم : 2014-07-05
لعدم صلاحيتها وإهترائها
قرار بهدم شاليهات الفحوصات الخارجية بمصلحة الامراض المعدية
المصور :
-تحويل التخصصات الى العيادات الجوارية
سيشرع مستشفى "بن زرجب" في هدم الشاليهات الخاصة بالفحوصات الخارجية المتواجدة بمحاذاة مصلحة الأمراض المعدية على أن يتم إنجاز أخرى جديدة تتوافق والمعايير الصحية المعمول بها
تأتي هذه العملية في ظل الوضع الكارثي الذي تشهده هذه الأخيرة والذي لا يوحي أبدا بأن هذا الجناح تابع لقطاع الصحة، الأمر الذي يخلق تذمرا و استياء كبيرين وسط المواطنين الذين يتحملون هذا المشهد كلّما تطأ أرجلهم هذا الفضاء الذي لا يتوفر على أدنى الشروط. وفي الجهة المقابلة وبهدف الإستمرار في التكفل بالمرضى تم إتخاذ قرار بالتنسيق مع مديرية الصحة والسكان لولاية وهران بتحويل الفحوصات إلى المؤسسات العمومية للصحة الجوارية الناشطة على مستوى الولاية، حيث تم تحويل فحوصات القلب إلى العيادة المتعددة الخدمات "الأمير خالد" بحي "الكميل"، فضلا عن تحويل طب الأعصاب إلى العيادة الجوارية المتواجدة بـ"يغموراسن"، أما عن طب المفاصل فقد تم تحويل هذا التخصص إلى العيادة الجوارية الكائنة بـ "حي الشهداء" المعروفة بـ"الزرع"، أما عن فحوصات أمراض الدم فسيتم تحويلها إلى العيادة الجوارية "بن داود" الكائنة بحي المدينة الجديدة وذلك في انتظار توفير التجهيزات، فيما لا يزال البحث عن مؤسسة عمومية للصحة الجوارية لكي تتكفل بفحوصات تقويم وجراحة العظام، ومن جهتها أفادت خلية الاتصال التابعة لمستشفى " البلاطو" الجامعي أن عملية ترحيل الفحوصات الخارجية إلى عيادة "العقيد لطفي" سيكون خلال الأسبوع المقبل. وما تجدر الإشارة إليه أنه وفي انتظار إنجاز جناح خاص لهذه الفحوصات مكان الشاليهات التي سيتم هدمها، ستساهم عملية التحويلات في تخفيف الضغط عن مستشفى "بن زرجب"، فضلا عن التخفيف من حدة الاحتباس المروري الذي يشهده هذا المركز الصحي والشوارع و الطرق المحاذية له، لاسيما خلال أوقات الزيارة.
الأربعاء, 02 يوليو 2014
عدد القراءات: 25
الأربعاء, 02 يوليو 2014
عدد القراءات: 25
hoggardz
le 03.07.14 | 15h51
patinga
le 03.07.14 | 15h30
Loukan
le 03.07.14 | 15h25
H'med4Cylindres
le 03.07.14 | 11h13
Elle sera enterrée ce vendredi , près de sa famille, au carré musulman de Montpellier .Elle était en arrêt longue maladie depuis 2008, souffrant d'une grave maladie qui l'a éloignée des studios.
Épouse de son collègue journaliste, Youcef Ait-Tahar, la défunte exerçait à la radio nationale chaine III depuis 1980.
Ses proches et anciens camarades de classe à Chlef ( sa ville natale) garde d'elle l'image d'une personne respectée et admirée ,qui s'est distinguée par ses intellectuelles et morales .
hayet
le 04.07.14 | 22h37
pacifique
le 04.07.14 | 20h53
NoPseudo
le 05.07.14 | 13h39
Bled mikki 62
le 05.07.14 | 13h31
wahranicus
le 05.07.14 | 12h54
oraniadz
le 05.07.14 | 12h33
saberbelgique
le 05.07.14 | 12h00
aminelicia
le 05.07.14 | 11h57
الأربعاء, 02 يوليو 2014
عدد القراءات: 26
يد الاستقلال الوطني يوم السبت 5 يوليو عطلة مدفوعة الأجر
سيكون يوم السبت 5 يوليو، المصادف للاحتفال بالذكرى الـ52 لعيد الاستقلال الوطني, عطلة مدفوعة الأجر لكافة مستخدمي المؤسسات والإدارات العمومية والمصالح المختصة والجماعات المحلية والمؤسسات التجارية والصناعية والحرفية والزراعية بمن فيهم المستخدمون بالساعة واليوم, حسب ما أفاد به أمس الأربعاء بيان لوزارة العمل والتشغيل والضمان الاجتماعي، وأوضح نفس المصدر أن العمال الذين يعملون وفق نظام التناوب, ملزمون بضمان استمرارية الخدمة حسب تنظيم العمل الذي يحدده المستخدم، وذكر البيان أن هذا الإجراء يأتي طبقا لأحكام القانون رقم 63-278 المؤرخ في 26 يوليو 1963 المعدل والمتمم المحدد لقائمة الأعياد القانونية.
ستعود يومية “الفجر” إلى الصدور بالوسط عقب توصل إدارة الجريدة ومؤسسة الطباعة للوسط إلى اتفاق يقضي بعودة الجريدة إلى مطبعة الوسط للطبع بعد غياب عن الصدور بمنطقة الوسط لمدة قاربت الشهر. وقد التزمت الجريدة بالاستمرار في تسديد ديونها مع المطبعة مثلما تم الاتفاق عليه سابقا، حيث تم حل المشكل بالتراضي بين الجانبين على أن تواصل يومية “الفجر” تسديد ديونها كاملة. وتغتنم “الفجر” هذه الفرصة لتوجيه الشكر لكل قرائها وكل الأشخاص الذين وقفوا معها خلال هذه الفترة من خلال مساندتهم لها.
ق.و
السبت, 05 يوليو 2014
عدد القراءات: 14
هذا هو الإعلام ؟َ!
الاثنين 16 جوان 2014 يكتبها: سعد بوعقبة
Enlarge font Decrease font
يحلو لرجال الإعلام القول بأن تحرير الطفل المختطف من مستشفى بقسنطينة يعود إلى الدور البارز الذي لعبته وسائل الإعلام في الضغط على السلطة لأخذ مسألة الاختطاف هذه على محمل الجد.. وبالفعل واضح أن “زهر” عائلة الطفل المختطف كان في الإعلام الذي قام بدوره المطلوب للضغط على السلطات والرأي العام من أجل الوصول إلى مرتكبي الجريمة.
هذه هي إحدى الوظائف النبيلة للإعلام المحترف الذي يؤدي دوره في المجتمع.
تصوروا معي لو أن ما قام به الإعلام من ضغط للكشف عن جريمة الطفل المختطف قام به هذا الإعلام في مجالات أخرى أكثر حيوية.
ماذا لو أن الإعلام قام بدوره في ملاحقة الفساد والمفسدين في السلطة بنفس عزيمة ما قام به هذا الإعلام في مجال قضية الطفل المختطف، فلو فعل الإعلام في مجال محاربة الفساد ما يجب أن يفعله لما حدث ما حدث في سوناطراك وحدث في الخليفة وغير الخليفة وسوناطراك.
ماذا لو أن الإعلام قام بدوره في حكاية تزوير الانتخابات كما قام بدوره في قضية الصغير ليث؟َ! هل كان برلمان الحفافات والشكارة ينصب بهذه الطريق الكارثية ؟َ!
وهل كانت الرئاسة والرئاسيات تجري بهذه الطريقة التي أصبحت معها البلاد مضحكة دولية ؟َ!
هل لو قام الإعلام بدوره في قضية غرداية كان يحدث لهذه المدينة الرائعة ما حدث لها من كوارث أصبحت تهدد وجودها؟َ!
لماذا لم يقم الإعلام بدوره في كشف الممارسات الجهوية في السلطة وغير السلطة وهي الممارسات التي أدت إلى اختلالات رهيبة في التوازن الجهوي أصبح يهدد وحدة البلد واستقراره؟َ! هل تعامل الإعلام كما يجب مع قضية الانتفاضات الشعبية في الجنوب في سياق المطالبة بالحقوق المشروعة للسكان؟َ!
لماذا لا يغوص الإعلام بجدية وحرفية في قضايا تعديل الدستور بطريقة مشبوهة قد تؤدي إلى مصاعب سياسية إضافية للبلاد؟َ!
هل ناقش الإعلام بجدية وحرفية قضايا أمن البلاد ودور المؤسسات المكلفة بهذا الأمن؟َ! أم أن هذه المسائل لا تهم لا الإعلام ولا الرأي العام وهي بهذا المفهوم مزرعة خاصة للقائمين على أمننا؟َ!
الإعلام الصحيح هو الإعلام الذي يهتم بالمسائل الكبرى التي تهم البلاد مثلما يهتم بالمسائل الصغرى التي تشغل الرأي العام مثل قضية الطفل ليث!
ينبغي للإعلام أن يقوم بدوره في إثارة المسائل الكبرى إذا أراد أن يصبح إعلاما له وظيفة بناء في المجتمع وفي المؤسسات الدستورية للأمة.. !
ويبدو أن السلطة ورجال الإعلام مازالوا يعتبرون الإعلام حرا في إثارة القضايا التي لا تناقش السلطة فيما تفعل، في حين أن الإعلام الحق إما أن يناقش السلطة أو يسكت ويبقى في حالة الخدمات التي يقدمها في سياق الإعلان عن مشاريع الفساد والاستبداد والرداءة وتقديمها على أنها منجزات.
أنشر على
1 - bouras m'hamed
البيض
2014-06-16م على 0:21
أتمنى و يشرفني و أسعد كثيراً أن تكون رئيسي ، كم أنت ذكي و صائب و صادق
2 -
العالم السفلي - الأنويث
2014-06-16م على 0:15
صدقت و الله يا سعد .. فهده منجزات على شكل fast food يستفيد منها النضام مثل الأختطافات منها الحقيقية و منها الهوليودية الكوميدية لألهاء الناس عن الأمور المصيرية للبلد و النهب السرقات الكبرى و تحويل الأموال بالعملة الصعبة و العقود gre a gre ..
أما سرقة طفل من طريق او مستشفى فهي عندنا تصبح العنوان لرئيسي في نشرة الثامنة لمدة أسبوع و خصوصا على قناة البؤس الاعلامي و توابعها من قنوات صرف القادورات الاعلامية .. خخ خخخخخ خخخ عفانا الله منها
3 - محمد
الجزائر
2014-06-16م على 2:06
لقد ابكاني ما حذث لليث و بكيت بحرقة الى ما وصل اليه حال بلدي
4 - عبدالقادر
الجزائر
2014-06-16م على 4:33
ماذا لو أن الإعلام قام بدور؟ هل لو قام الإعلام بدوره في قضية ؟ لا تتسال يا هذا لان لما يعرف السبب بطل العجب . اتدري لماذا ؟ لانه يشارك في معارك الضرب تحت الحزام و زيد لقدام يا همام و خلي لبلاد تخلاى و الله لا يجعلها تروح لقدام من اجل المال.
5 - الدكتور/غضبان مبروك
باتنة
2014-06-16م على 6:52
شكرا على هذه الالتفاتة الذكية ولكن التي لايفهمها الكثير . فالاعلام هو عين المجتمع وضميره وهو منبه السلطة و محفزها . الم يقل الرئيس الامريكي الثالث جيفرسون " لو خيرت بين الحكومة الديموقراطية والصحافة الحرة " لاخترت هذه الاخيرة " فهذه المقولة تعبرعلى قيمة و اهمية السلطة الرابعة و لكن عندنا الكثير غير مؤهل ليكون ضمن هذه السلطة و هم الذين حولها الى بوق للنظام مع الاسف الشديد .
ان الصحافة الحرة مثل العملية التعليمية الحرة و الصحيحة لا تؤدي الا الى المزيد من الصلاح و الفلاح وتبعد الرداءة العلمية التي تقوم بها وترقيها وزارة التعليم العالي . فمتى يستيقظ الضمير الوطني والاجتماعي فينا ؟ و متى يدرك اصحاب القرار الذين نصبوا انفسهم عنوة و جورا علينا ان الصحافة الحرة والمسؤولة هي بداية الصلاح في مفهومه الشامل والخطوة الضرورية للتحول الديموقراطي الذي ننشده لانفسنا و ابنائنا و وطننا حتى و لو رفضه المستبدون والمنتفعون من النظام و من الوضع الحالي و هم كثر و لا ملة لهم الا التفنن في الانتهازية . ؟
6 - Nacer
2014-06-16م على 7:03
Je suis d'accord en grande partie
7 - الحر
batna
2014-06-16م على 8:31
منذ سنوات و أنا أنتظر هذا التشخيص منك يا بوعقبة ، أنتم الإعلاميون من أوصل البلاد لما عليها ،يا من أتيحت لهم الفرصة للتعبير و لكن للأسف لم يستغلوها لصالح البلاد ........... و أنت منهم يا بوعقبة
8 - كمال
الجزائر
2014-06-16م على 9:08
تقول الإعلام الصحيح هو الإعلام الذي يهتم بالمسائل الكبرى التي تهم البلاد مثلما يهتم بالمسائل الصغرى التي تشغل الرأي العام مثل قضية الطفل ليث ! - يعني في نظرك ان اختطاف طفل رضيع من حضن امه قضية لا معني لها .... لا افهم كيف تفكر ...
9 - Messaoud elaithi
2014-06-16م على 9:44
سمعت احد المسافرين يقول لمرافقه ياو الرشوة لكثيرة راهي في الاعلام ؛؛ و تنهد و سكت و لاحظت ان مرافقه حرك أشفاره عينيه فوقا وتحتا وهز كتفه واخرج شفته السفلى وحرك رأسه ... وسكت ... كنت ألاحظ بدقة حركاتهما وسارت الحافلة تمخضنا كما تمخض الشكوى لبنها ... و حاولت ان أتخيل هذه الرشوة في قطاع الاعلام من يعطيها ومن يأخذها ولماذا وكيف ومن المستفيد ومن الخاسر .. الخ و خانتني معلوماتي فلم يلبي عقلي ما طلبت من تساؤلات وبينما أنا محتار أفكر وقبل النزول كسر ذاك الصمت ذاك الشخص مرة اخرى فقال الرشوة بارتو .. وفي الاعلام اكثر وفي أعلام رياضة الفوطبال اكثر وأكثر وأكثر مما نتصور ... لم افهم شيئا خاصة انني لا اهتم بالفوت الا اذا كان الفريق الوطني طرفا و نزلنا من الحافلة وكل واحد راح يجري على الخبزة الحلالية
10 - فاطمة ع,
البيّض
2014-06-16م على 9:03
تعدد الإعلام والفساد واحد .. !!!
11 - مروان
jijel
2014-06-16م على 9:07
هذا هو عين الصواب يا سيدي المحترم ، لكن من هذا المنبر أقول : إن النفاق الذي يمارسه الإعلام في الجزائر على اختلافه و الخوف من بعض الإعلاميين " الخبزيست " و ما أكثرهم في هذا الزمان بالذات على فقدان مناصبهم هو الذي يحول دون التعرض إلى مثل تلك القضايا التي أثرتها في عمودك والتي تتطلب الجرأة والشجاعة الكافية .
12 - عبد الله
الجزائر
2014-06-16م على 10:59
لقد استقامت الامم و استقام حالها بالاعلام الذي يجب ان يكون المرآة التي يرى المجتمع نفسها من خلالها و لابد على الاعلام ان يقوم بدوره المنوط به و يقول للمحسن احسنت و للمسئ اسأت مهما كان درجته في المجتمع و ان يقول الحق و لو كان مرا و بدون انحياز لا ان يكون اعلاما للمدح و ان يكون في خدمة الامة وفقط لان الممدوحين زائلون لا محالة بينما الامة بقية و التاريخ لا يرحم احدا
13 - azk
alger
2014-06-16م على 10:38
كل امرئ الحق في الرحيل ، وعلى وطنه أن يقنعه بالبقاء ، مهما ادعى رجال السياسة العظام عكس ذلك . من السهل قول ذلك حين يكون المرء مليارديرًا ، أما حين لا تستطيع في بلدك إيجاد وظيفة ، و لا تلقى الرعاية الصحية ، ولا إيجاد المسكن ، ولا الاستفادة من التعليم ، ولا الانتخاب بحرية ، ولا التعبير عن الرأي بل ولا حتى السير في الشوارع على هواك ! فعلى وطنك أن يفي إزاءك ببعض التعهدات ، أن تعتبر فيه مواطنًا عن حق ، وألا تخضع فيه لقمع أو لتمييز أو لأي شكل من أشكال الحرمان بغير وجه حق ، ومن واجب وطنك و قياداته أن يضمنوا لك ذلك .
الوطن الذي بوسعك أن تعيش فيه مرفوع الرأس . تعطيه كل ما لديك . حتى حياتك . أما الوطن الذي تضطر فيه للعيش مطأطئ الرأس فلا تعطيه شيئًا . فالنبل يستدعي العظمة . واللامبالاة تستدعي اللامبالاة . و الازدراء يستدعي الازدراء . ذلك هو ميثاق الأحرار . ولا أعترفُ بميثاق آخر . أمين معلوف
14 - أحمد
مستغنم
2014-06-16م على 11:19
ينبغي على الإعلام أن يقوم بدوره في إثارة المسائل الكبرى إذا أراد أن يصبح إعلاما له وظيفة بناء في المجتمع يرتب هذه المسائل حسب الاولويات فالجانب الروحي ثم الخلقي وهكذا دواليك .
ماذا لو أن الإعلام قام بدوره في اعمار المساجد في الصلوات الخمس و خاصة صلاة الفجر مما فيها من بركة ، فلو فعل ما يجب أن يفعله لانقرضت الفتنة و غير كل منا نفسه قبل ان يصبو الى تغيير المجتمع .
لماذا لا يغوص الإعلام بجدية و حرفية في قضية الانتماء الفكري للصحافي و مقالاته الخالية من روح الاسلام ؟َ !
تصور معي لو أن الإعلامي علم ان ما لله دام و اتصل و ما كان لغير الله انقطع و انفصل لعلم انه المحترف الذي يؤدي دوره في المجتمع لاننا في دار الفناء .
15 - z@oui
@lgeri@
2014-06-16م على 12:26
الساقي يبدأ بروحو
16 - خالد
ولاية ميلة
2014-06-16م على 12:06
لو صدر هذا الكلام مني إليك لكان مقبولا و مستساغا ، أما ان يصدر من أحد كبار كتاب الأعمدة في الجزائر فهذا ما لا أستطيع قبوله ..... هذه الأسئلة هي موجهة بالأساس لك يا سعد ... و لزملائك في المهنة ، أجمعوا امركم و حددوا أهدافكم ستكونون نبلاء و قضاياكم نبيلة .... أين نقابتكم ؟؟؟ أين مجلس اخلاقيات المهنة ؟؟؟.... اتفق معك أنه عندما نخلص النية لعملنا الحقيقي سنحقق الأهداف المرجوة .... و ليس هذا الكلام للإعلاميين فقط بل للجميع ...كل هذه الهوشة الكبيرة عن ليث ............... و لم يستقل مدير مستشفى قسنطينة ؟؟؟ هل أدى الاعلام دوره حقيقة ؟؟؟
17 - الشيباني محمد
الجزائر
2014-06-16م على 13:58
راك تقول الصح .... ابدا بنفسك يا سردوك ... لو انك تتبني ما تقول لصار الاعلام سلاح الضعفاء غير انك تمتهن الكتابة ولابد ان تكتب الذي يجلب المال او الجاء او صح يا أستاذ.
18 - جزائري
المدية
2014-06-16م على 13:19
ايها الاستاذ المحترم ..عندما بدات بعض القنوات التلفزيونة ( الخاصة ) في التحقيق في بعض قضايا الفساد استبشرنا خيرا و اصبحنا نتابعها و لكن ما ان اقتربت المهزلة الاتنخابية حتى كشفت عن وجهها الحقيقي و تجاوزت قناة اليتيمة في الشيتة و التملق .. فكيف لمن يدعي محاربة الفساد ان يدعم من يرعونه بكل ما اوتي من وسائل ؟.. والنتيجة ان قمنا بازالتها من اجهزتنا كليا ..
19 - سليم
الجزائر
2014-06-16م على 13:36
قال الرئيس الأمريكي جيفرسون قدس الله ثراه في ....... ولماذا لا نقول ما قاله سيد الأولين والأخرين ( اذا أسند الأمر لغير أهله فانتظر الساعة ) لا الساعة العامة بل ساعة الجزائر يا سادة يا كرام.....
20 -
2014-06-16م على 14:31
باختصار شديد - تكبر في عين الصغير الصغائر
-
https://www.youtube.com/watch?v=_OiPS3mwgMM
Selon des parents d'élèves, tout allait bien dans l'école jusqu'à la nomination de la nouvelle directrice dont le comportement autoritaire, les décisions prises sans consultation des parents d'élèves ni des enseignants ont engendré un climat qui a perturbé le cours normal des choses. A telle enseigne que l'établissement, premier l'année dernière dans le classement de la wilaya pour les résultats de la 5ème, a reculé à la sixième place. Ils poursuivent que la directrice a supprimé les appréciations et le classement qui figuraient dans les bulletins des examens trimestriels qui n'en comportent plus que la moyenne. En plus, elle ferme à clé les toilettes alors quelle sait qu'il y a des élèves diabétiques dont les besoins d'aller au WC sont fréquents et ne peuvent attendre. Ils accusent également la directrice d'être peu communicative, « nous avions organisé déjà un précédent sit-in à l'école en novembre dernier, affirmeront-ils, mais rien n'a changé. Nous avons, alors, décidé de nous rassembler ici et maintenant pour ne pas à l'avoir encore l'année prochaine, surtout qu'elle projetait de jumeler deux classes en une seule et qu'elle en avait fait la proposition à l'académie. Le conflit avec les enseignants, qui sont au nombre de douze, diront-ils, date depuis le transfert provisoire de l'école « Moussa Ibn Nouceir » -détruite car comportant des matières en amiante- à l'école Mohamed-Khemisti. Le problème a surgi, selon nos interlocuteurs, lorsque la directrice a voulu créer une seule classe de 1ère année au lieu de deux normalement, mesure que nous avons refusée car elle met sur la touche un enseignant qui doit être casé ailleurs. Les parents d'élèves déclarent pour leur part, refuser aussi cette mesure qui aura pour effet de créer une classe surchargée de 40 élèves ou plus, alors qu'avec deux classes cela sera plus aéré et sans surcharge et bénéfique pour les élèves et les enseignants, d'autant que les locaux ne manquent pas et les enseignants non plus.
Questionné sur ce sujet, le chef du personnel de la Direction de l'Education, Mourad Bougaouzine, dira que pas moins de trois commissions de conciliation ont été créées depuis le début de l'année pour désamorcer le conflit mais, devant l'absence de résultat, le directeur de l'éducation a décidé pour la bonne marche de l'école, le transfert de la directrice et deux enseignantes vers d'autres établissements et d'adresser un blâme à une 3eme enseignante.
هذا هو الإعلام ؟َ!
الاثنين 16 جوان 2014 يكتبها: سعد بوعقبة
Enlarge font Decrease font
يحلو لرجال الإعلام القول بأن تحرير الطفل المختطف من مستشفى بقسنطينة يعود إلى الدور البارز الذي لعبته وسائل الإعلام في الضغط على السلطة لأخذ مسألة الاختطاف هذه على محمل الجد.. وبالفعل واضح أن “زهر” عائلة الطفل المختطف كان في الإعلام الذي قام بدوره المطلوب للضغط على السلطات والرأي العام من أجل الوصول إلى مرتكبي الجريمة.
هذه هي إحدى الوظائف النبيلة للإعلام المحترف الذي يؤدي دوره في المجتمع.
تصوروا معي لو أن ما قام به الإعلام من ضغط للكشف عن جريمة الطفل المختطف قام به هذا الإعلام في مجالات أخرى أكثر حيوية.
ماذا لو أن الإعلام قام بدوره في ملاحقة الفساد والمفسدين في السلطة بنفس عزيمة ما قام به هذا الإعلام في مجال قضية الطفل المختطف، فلو فعل الإعلام في مجال محاربة الفساد ما يجب أن يفعله لما حدث ما حدث في سوناطراك وحدث في الخليفة وغير الخليفة وسوناطراك.
ماذا لو أن الإعلام قام بدوره في حكاية تزوير الانتخابات كما قام بدوره في قضية الصغير ليث؟َ! هل كان برلمان الحفافات والشكارة ينصب بهذه الطريق الكارثية ؟َ!
وهل كانت الرئاسة والرئاسيات تجري بهذه الطريقة التي أصبحت معها البلاد مضحكة دولية ؟َ!
هل لو قام الإعلام بدوره في قضية غرداية كان يحدث لهذه المدينة الرائعة ما حدث لها من كوارث أصبحت تهدد وجودها؟َ!
لماذا لم يقم الإعلام بدوره في كشف الممارسات الجهوية في السلطة وغير السلطة وهي الممارسات التي أدت إلى اختلالات رهيبة في التوازن الجهوي أصبح يهدد وحدة البلد واستقراره؟َ! هل تعامل الإعلام كما يجب مع قضية الانتفاضات الشعبية في الجنوب في سياق المطالبة بالحقوق المشروعة للسكان؟َ!
لماذا لا يغوص الإعلام بجدية وحرفية في قضايا تعديل الدستور بطريقة مشبوهة قد تؤدي إلى مصاعب سياسية إضافية للبلاد؟َ!
هل ناقش الإعلام بجدية وحرفية قضايا أمن البلاد ودور المؤسسات المكلفة بهذا الأمن؟َ! أم أن هذه المسائل لا تهم لا الإعلام ولا الرأي العام وهي بهذا المفهوم مزرعة خاصة للقائمين على أمننا؟َ!
الإعلام الصحيح هو الإعلام الذي يهتم بالمسائل الكبرى التي تهم البلاد مثلما يهتم بالمسائل الصغرى التي تشغل الرأي العام مثل قضية الطفل ليث!
ينبغي للإعلام أن يقوم بدوره في إثارة المسائل الكبرى إذا أراد أن يصبح إعلاما له وظيفة بناء في المجتمع وفي المؤسسات الدستورية للأمة.. !
ويبدو أن السلطة ورجال الإعلام مازالوا يعتبرون الإعلام حرا في إثارة القضايا التي لا تناقش السلطة فيما تفعل، في حين أن الإعلام الحق إما أن يناقش السلطة أو يسكت ويبقى في حالة الخدمات التي يقدمها في سياق الإعلان عن مشاريع الفساد والاستبداد والرداءة وتقديمها على أنها منجزات.
أنشر على
1 - bouras m'hamed
البيض
2014-06-16م على 0:21
أتمنى و يشرفني و أسعد كثيراً أن تكون رئيسي ، كم أنت ذكي و صائب و صادق
2 -
العالم السفلي - الأنويث
2014-06-16م على 0:15
صدقت و الله يا سعد .. فهده منجزات على شكل fast food يستفيد منها النضام مثل الأختطافات منها الحقيقية و منها الهوليودية الكوميدية لألهاء الناس عن الأمور المصيرية للبلد و النهب السرقات الكبرى و تحويل الأموال بالعملة الصعبة و العقود gre a gre ..
أما سرقة طفل من طريق او مستشفى فهي عندنا تصبح العنوان لرئيسي في نشرة الثامنة لمدة أسبوع و خصوصا على قناة البؤس الاعلامي و توابعها من قنوات صرف القادورات الاعلامية .. خخ خخخخخ خخخ عفانا الله منها
3 - محمد
الجزائر
2014-06-16م على 2:06
لقد ابكاني ما حذث لليث و بكيت بحرقة الى ما وصل اليه حال بلدي
4 - عبدالقادر
الجزائر
2014-06-16م على 4:33
ماذا لو أن الإعلام قام بدور؟ هل لو قام الإعلام بدوره في قضية ؟ لا تتسال يا هذا لان لما يعرف السبب بطل العجب . اتدري لماذا ؟ لانه يشارك في معارك الضرب تحت الحزام و زيد لقدام يا همام و خلي لبلاد تخلاى و الله لا يجعلها تروح لقدام من اجل المال.
5 - الدكتور/غضبان مبروك
باتنة
2014-06-16م على 6:52
شكرا على هذه الالتفاتة الذكية ولكن التي لايفهمها الكثير . فالاعلام هو عين المجتمع وضميره وهو منبه السلطة و محفزها . الم يقل الرئيس الامريكي الثالث جيفرسون " لو خيرت بين الحكومة الديموقراطية والصحافة الحرة " لاخترت هذه الاخيرة " فهذه المقولة تعبرعلى قيمة و اهمية السلطة الرابعة و لكن عندنا الكثير غير مؤهل ليكون ضمن هذه السلطة و هم الذين حولها الى بوق للنظام مع الاسف الشديد .
ان الصحافة الحرة مثل العملية التعليمية الحرة و الصحيحة لا تؤدي الا الى المزيد من الصلاح و الفلاح وتبعد الرداءة العلمية التي تقوم بها وترقيها وزارة التعليم العالي . فمتى يستيقظ الضمير الوطني والاجتماعي فينا ؟ و متى يدرك اصحاب القرار الذين نصبوا انفسهم عنوة و جورا علينا ان الصحافة الحرة والمسؤولة هي بداية الصلاح في مفهومه الشامل والخطوة الضرورية للتحول الديموقراطي الذي ننشده لانفسنا و ابنائنا و وطننا حتى و لو رفضه المستبدون والمنتفعون من النظام و من الوضع الحالي و هم كثر و لا ملة لهم الا التفنن في الانتهازية . ؟
6 - Nacer
2014-06-16م على 7:03
Je suis d'accord en grande partie
7 - الحر
batna
2014-06-16م على 8:31
منذ سنوات و أنا أنتظر هذا التشخيص منك يا بوعقبة ، أنتم الإعلاميون من أوصل البلاد لما عليها ،يا من أتيحت لهم الفرصة للتعبير و لكن للأسف لم يستغلوها لصالح البلاد ........... و أنت منهم يا بوعقبة
8 - كمال
الجزائر
2014-06-16م على 9:08
تقول الإعلام الصحيح هو الإعلام الذي يهتم بالمسائل الكبرى التي تهم البلاد مثلما يهتم بالمسائل الصغرى التي تشغل الرأي العام مثل قضية الطفل ليث ! - يعني في نظرك ان اختطاف طفل رضيع من حضن امه قضية لا معني لها .... لا افهم كيف تفكر ...
9 - Messaoud elaithi
2014-06-16م على 9:44
سمعت احد المسافرين يقول لمرافقه ياو الرشوة لكثيرة راهي في الاعلام ؛؛ و تنهد و سكت و لاحظت ان مرافقه حرك أشفاره عينيه فوقا وتحتا وهز كتفه واخرج شفته السفلى وحرك رأسه ... وسكت ... كنت ألاحظ بدقة حركاتهما وسارت الحافلة تمخضنا كما تمخض الشكوى لبنها ... و حاولت ان أتخيل هذه الرشوة في قطاع الاعلام من يعطيها ومن يأخذها ولماذا وكيف ومن المستفيد ومن الخاسر .. الخ و خانتني معلوماتي فلم يلبي عقلي ما طلبت من تساؤلات وبينما أنا محتار أفكر وقبل النزول كسر ذاك الصمت ذاك الشخص مرة اخرى فقال الرشوة بارتو .. وفي الاعلام اكثر وفي أعلام رياضة الفوطبال اكثر وأكثر وأكثر مما نتصور ... لم افهم شيئا خاصة انني لا اهتم بالفوت الا اذا كان الفريق الوطني طرفا و نزلنا من الحافلة وكل واحد راح يجري على الخبزة الحلالية
10 - فاطمة ع,
البيّض
2014-06-16م على 9:03
تعدد الإعلام والفساد واحد .. !!!
11 - مروان
jijel
2014-06-16م على 9:07
هذا هو عين الصواب يا سيدي المحترم ، لكن من هذا المنبر أقول : إن النفاق الذي يمارسه الإعلام في الجزائر على اختلافه و الخوف من بعض الإعلاميين " الخبزيست " و ما أكثرهم في هذا الزمان بالذات على فقدان مناصبهم هو الذي يحول دون التعرض إلى مثل تلك القضايا التي أثرتها في عمودك والتي تتطلب الجرأة والشجاعة الكافية .
12 - عبد الله
الجزائر
2014-06-16م على 10:59
لقد استقامت الامم و استقام حالها بالاعلام الذي يجب ان يكون المرآة التي يرى المجتمع نفسها من خلالها و لابد على الاعلام ان يقوم بدوره المنوط به و يقول للمحسن احسنت و للمسئ اسأت مهما كان درجته في المجتمع و ان يقول الحق و لو كان مرا و بدون انحياز لا ان يكون اعلاما للمدح و ان يكون في خدمة الامة وفقط لان الممدوحين زائلون لا محالة بينما الامة بقية و التاريخ لا يرحم احدا
13 - azk
alger
2014-06-16م على 10:38
كل امرئ الحق في الرحيل ، وعلى وطنه أن يقنعه بالبقاء ، مهما ادعى رجال السياسة العظام عكس ذلك . من السهل قول ذلك حين يكون المرء مليارديرًا ، أما حين لا تستطيع في بلدك إيجاد وظيفة ، و لا تلقى الرعاية الصحية ، ولا إيجاد المسكن ، ولا الاستفادة من التعليم ، ولا الانتخاب بحرية ، ولا التعبير عن الرأي بل ولا حتى السير في الشوارع على هواك ! فعلى وطنك أن يفي إزاءك ببعض التعهدات ، أن تعتبر فيه مواطنًا عن حق ، وألا تخضع فيه لقمع أو لتمييز أو لأي شكل من أشكال الحرمان بغير وجه حق ، ومن واجب وطنك و قياداته أن يضمنوا لك ذلك .
الوطن الذي بوسعك أن تعيش فيه مرفوع الرأس . تعطيه كل ما لديك . حتى حياتك . أما الوطن الذي تضطر فيه للعيش مطأطئ الرأس فلا تعطيه شيئًا . فالنبل يستدعي العظمة . واللامبالاة تستدعي اللامبالاة . و الازدراء يستدعي الازدراء . ذلك هو ميثاق الأحرار . ولا أعترفُ بميثاق آخر . أمين معلوف
14 - أحمد
مستغنم
2014-06-16م على 11:19
ينبغي على الإعلام أن يقوم بدوره في إثارة المسائل الكبرى إذا أراد أن يصبح إعلاما له وظيفة بناء في المجتمع يرتب هذه المسائل حسب الاولويات فالجانب الروحي ثم الخلقي وهكذا دواليك .
ماذا لو أن الإعلام قام بدوره في اعمار المساجد في الصلوات الخمس و خاصة صلاة الفجر مما فيها من بركة ، فلو فعل ما يجب أن يفعله لانقرضت الفتنة و غير كل منا نفسه قبل ان يصبو الى تغيير المجتمع .
لماذا لا يغوص الإعلام بجدية و حرفية في قضية الانتماء الفكري للصحافي و مقالاته الخالية من روح الاسلام ؟َ !
تصور معي لو أن الإعلامي علم ان ما لله دام و اتصل و ما كان لغير الله انقطع و انفصل لعلم انه المحترف الذي يؤدي دوره في المجتمع لاننا في دار الفناء .
15 - z@oui
@lgeri@
2014-06-16م على 12:26
الساقي يبدأ بروحو
16 - خالد
ولاية ميلة
2014-06-16م على 12:06
لو صدر هذا الكلام مني إليك لكان مقبولا و مستساغا ، أما ان يصدر من أحد كبار كتاب الأعمدة في الجزائر فهذا ما لا أستطيع قبوله ..... هذه الأسئلة هي موجهة بالأساس لك يا سعد ... و لزملائك في المهنة ، أجمعوا امركم و حددوا أهدافكم ستكونون نبلاء و قضاياكم نبيلة .... أين نقابتكم ؟؟؟ أين مجلس اخلاقيات المهنة ؟؟؟.... اتفق معك أنه عندما نخلص النية لعملنا الحقيقي سنحقق الأهداف المرجوة .... و ليس هذا الكلام للإعلاميين فقط بل للجميع ...كل هذه الهوشة الكبيرة عن ليث ............... و لم يستقل مدير مستشفى قسنطينة ؟؟؟ هل أدى الاعلام دوره حقيقة ؟؟؟
17 - الشيباني محمد
الجزائر
2014-06-16م على 13:58
راك تقول الصح .... ابدا بنفسك يا سردوك ... لو انك تتبني ما تقول لصار الاعلام سلاح الضعفاء غير انك تمتهن الكتابة ولابد ان تكتب الذي يجلب المال او الجاء او صح يا أستاذ.
18 - جزائري
المدية
2014-06-16م على 13:19
ايها الاستاذ المحترم ..عندما بدات بعض القنوات التلفزيونة ( الخاصة ) في التحقيق في بعض قضايا الفساد استبشرنا خيرا و اصبحنا نتابعها و لكن ما ان اقتربت المهزلة الاتنخابية حتى كشفت عن وجهها الحقيقي و تجاوزت قناة اليتيمة في الشيتة و التملق .. فكيف لمن يدعي محاربة الفساد ان يدعم من يرعونه بكل ما اوتي من وسائل ؟.. والنتيجة ان قمنا بازالتها من اجهزتنا كليا ..
19 - سليم
الجزائر
2014-06-16م على 13:36
قال الرئيس الأمريكي جيفرسون قدس الله ثراه في ....... ولماذا لا نقول ما قاله سيد الأولين والأخرين ( اذا أسند الأمر لغير أهله فانتظر الساعة ) لا الساعة العامة بل ساعة الجزائر يا سادة يا كرام.....
20 -
2014-06-16م على 14:31
باختصار شديد - تكبر في عين الصغير الصغائر
-
1 -
2014/07/04
معجب
22
غير معجب تعقيب
الله يبارك .. 18.8 و بزيادة طفل ....ربي يخليه لوالديه
2 - sofia ـ (hg^:hwv)
2014/07/04
معجب
43
غير معجب تعقيب
بكالوريا (اللوش ) هذا هو العنوان المناسب وخاصه عام السنه خرطي في خرطي ماكانش واحد ومايقلكش باللي النقاط خاطييني ماهمش تاعي لعبولهم 5/5 وراني نهدر بحكم اني ترشحت للباكالوريا حر وشفت منكذبش عليكم الخدمه اللي خدمتها تاع معدل 14 مي كي لقيت 9.16 مفهمت فيها والو وعندي الادله واللي هوما اوراق المحاولات يعني نقاط كارثية تاع الصح وكاين حتى وين خادم على 20 ومتاكد من روحي مثلا في الرياضيات (الشعبه ادب ) وفي الاخير نلقى 12 .....؟ المهم كاين وين تتحاسب الناس والسنى كي الاحرار والنظامييين راحو في خبر كان
3 - zaki ـ (algeria)
2014/07/04
معجب
16
غير معجب تعقيب
يوجد 2 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
كثير من التلاميذ كانوا معولين على الغش
4 - ali ـ (الجزائر)
2014/07/04
معجب
9
غير معجب تعقيب
رغم انخفاض النسبة في الجنوب فهي ذات مصداقية واضا كانت الوصايا تحقق في ضعف النتائج لما لا تعمم تجربة اخواننا في تيزي وزو
5 - رؤوف ـ (ALGerie)
2014/07/04
معجب
68
غير معجب تعقيب
يوجد 3 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
المراتب الاخيرة بعرق الجبين ولا الاولى بالغش
6 - جنوبي
2014/07/04
معجب
44
غير معجب تعقيب
تيزي وزو أمرها مريب في إحدى المرات ذهب صديقي المفتش لهذه الولاية كملاحظ فأعطوه كرسي ومكتب و قالوا له راك ضيف اجلس واضرب النح كل المركز كان متواطئ صدقوني
7 -
2014/07/04
معجب
47
غير معجب تعقيب
يوجد 3 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
ولكن في حقيقة قيمة من ينال الباك في الجنوب افضل ب كثير من الباقي لا يوجد غش و جهاوية و معريفة فيه باك الجنوب صافي و حقيقي
8 - جزائري ـ (جزائري)
2014/07/04
معجب
51
غير معجب تعقيب
يوجد 1 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
حسبي الله و نعم الوكيل في المصححين اقسم بالله عندي اختي قرايا و تعبت و خدمت في البكالوريا جيدا و هذا عرفتوا من خلال أوراق المحاولات تاعها و حطينها تنجح 100 بالـ 100 و منجحتش و المشمغين الغشاشين الي على طيلة العام ميجيبوش العدلات نجحوا لكن كاين ربي في هذي الدنيا الي يرد المظالم حسبي الله و نعم الوكيل و ربي يجبها الي كان سبب في البخل تاع النقاط
9 - djihed ـ (tebessa)
2014/07/04
معجب
26
غير معجب تعقيب
ندبر على اللي قائمين على المراقبة و التصحيح و التسجيل في الجامعات اعملو جامعة الإبل في صحرائنا تدرس كيف تحلب و نرعي و لاإبل و كذلك كيف نعوم في الرمل يا من قائم على التربية جبونا غواصات نتاع الرمل و خلونا نغوصو مليح في الرمل حسبنا الله و نعم الوكيل
10 - algerien ـ (الجزائر)
2014/07/04
معجب
23
غير معجب تعقيب
يوجد 1 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
حتى نحن في قسمنا التلميدة النابغة التي تتحصل كل 18 المعدل لم تنجح في البكالوريا في حين اخريات عام كامل وهم يلعبوا تحصلوا على بكلوريا با 13 و14 لم افهم شيئ ردولنا وزيرنا السابق بن بو زيد هو يفهمنا ونفهمه اكثر يا سيدي الرئيس كيما حبيتوا المدرب البسني ان يبقى وهي مجرد لعبة اعطيتموها اكثر من حقها نريد بن بو زيد والا قل السلام على التعليم حتى الغش تفاقم هذا الاخير عن زمنه وحتى المشاكل اصبحت كوارث انتم تدرسونا اولادكم في الخارج ونحن اعيدوا لنا وزيرنا .
11 - الشعب يريد بن بوزيد
2014/07/04
معجب
3
غير معجب تعقيب
سبب أهمية هذا الموضوع
نظرا للمفارقة الظالمة بين تصريحات الجرائد و الأساتذة المصححين بأن نتائج السنة ستكون مبشّرة خاصة شعبة آداب و فلسفة بالدلائل و بين النتائج الكارثية غير المنطقية المحسوسة من قبل الطلبة و المغطاة بنسب غير واقعية, كذا الصدمة المتلقّات من طرف التلاميذ النجباء و أولياؤهم و أساتذتهم خاصة الذين شاركوا في التصحيح. فاض كأسنا و بلغ السيل الزبى لن نسكت عن حقّنا و بكالوريا 2014 كارثية بشهادة الجميع.
12 - hakna ـ (alger)
2014/07/04
معجب
6
غير معجب تعقيب
تيزي وزو الاولى في المشاركة في الانتخابات
عفوا في نتائج الباكالوريا
13 - AEK ـ (naama)
2014/07/04
معجب
19
غير معجب تعقيب
أطلب من الوزارة المحترمة، تعميم تجربة تيزي وزو، و ذلك بإرسال مناشير و أوامر لرؤساء مراكز الإجراء يشرحون فيها بالتفصيل الطريقة المتبعة في هذه الولاية التي جعلتها تتربع في المراتب الأولى لكل الامتحانات، و هذا حتى تتساوى كل الولايات و تتحصل كلها على المرتبة الأولى!
14 - alilo ـ (الأربعاء)
2014/07/05
معجب
35
غير معجب تعقيب
النتائج متدنية في الجنوب لأن الغش منعدم بخلاف بعض مناطق الشمال حيث تجري الامتحانات في الحجرة بالاستاذ الشارح و السبورة الموضحة و ما على المترشح إلا نقل الإجابة و الغريب في الأمر أن أكثرهم ينقلها خطأ أو الأساتذة المساعدون ليسوا في مستوى الاجابة... فتحية إجلال و تقدير لأبناء الجنوب أساتذة و تلاميذ ناجحين وراسبين . و أقول من بدأ نجاحاته بالغش لن يحس بطعم الانتصار .
15 - مؤمن - الخروب
2014/07/05
معجب
22
غير معجب تعقيب
يوجد 1 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
الحقيقة التي يتهرب منها الكثير هو ان منطقة تيزي وزو محرمة على الملاحظين والمراقبين يتم فيها الغش الجماعي بتواطئ جماعي وسمعت هدا من مصادر موثوقة فاين انت ياوزارة التربية راقبوا تنزل النتائج فانها غير حقيقية
16 - مراد ـ (الجزائر)
2014/07/05
معجب
19
غير معجب تعقيب
في ثانوية بني عباس ولاية بشار المدير يسكن في ولاية النعامة ولايحضر للثانوية إلا يومين في الأسبوع(يوم الاثنين والثلاثاءفقط) وبقية أيام الأسبوع يقضيها في عين الصفراء والأساتذة يفعلون مايريدون ,دخل التلاميذ في إضراب ولم يفعل شيئا وللأسف مديرية التربية اشتكى إليها الأولياء ولم تفعل شيئا.
17 - تلميذ بن البيطار ـ (;bd, fqhv)
2014/07/05
معجب
8
غير معجب تعقيب
أحد الزملاء ذهب كمراقب في ولاية تيزي وز وأثناء اكتشافه للغش لم يطق ذلك وحين أراد أن يقوم بعمله ,وضعوا له المشاكل فعاد من حيث جاء أما آخر وفي سنة من السنوات الماضية في الجزائر العاصمة ذهب كملاحظ فأراد أن يفهم هو وزملاؤه فما كان على المسؤولين إلا أن قطعوا عنهم الماء ةالكهرباء في الإقامة المخصصة لهم حينها أدركوا أن العمل الذي يقومون به لا يعجب المكلفين بالإمتحان وتركو الأمور تسير على هوى القائمين عليها من غش جماعي فادح . التلاعب في الحراسة في الولايات التي تحصلت على المراتب الأولى مكشوف من طرف الأس
18 - العيد ـ (عين الدفلى)
2014/07/05
معجب
17
غير معجب تعقيب
ملاحظة :
ألفنا أن نعايش تكريمات المتحصلين على معدلات كبيرةمعتبرة.ولا نراعي ظروف أصحابها.فالطالب(ة) الصحيح(ة) الجسم والعقل لا يستوي مع الطالب(ة) المعوق(ة) الذي لا يحرك رجليه ولا يمشي بل يؤخذ بالسيارة إلى المؤسسة ويحمل على إلى كرسيه(ة).ويحصل على معدل يقارب20/15 ... وعندما تنشر النتائج تجده (ا)في المؤسسة الاستشفائية بعيدا عن الأهل والأصحاب...ربما لا يكرم وربما يعامل كالصحيح فهذا خطأ.ببساطة لأن هذا الأخير(ة) ماقام بمجهود هو أكبر من مجهود الصحيح...وكل حسب طاقته وظروفه.فلفتة للمعوق وظروفه...
19 - علي ـ (معسكر)
2014/07/05
معجب
9
غير معجب تعقيب
السلام عليكم
صاحب المقال في عنوانه حاد عن الصواب بقوله المدية الأخيرة في البكالوريا وهذا لاشك من ورائه غرض حيث لا حقيقة لما ذكر فلم يذكر سوى مؤسسة واحدة و الأخير في الترتيب ليست المدية بل المدية تشكل التحدي في مجال الرقمنة وهي في تحسن مستمر خاصة مع مدير التربية الحالي الذي عمل على تطوير مجال التعليم في الولاية نرجو من صاحب المقال أن يستدرك ويصحح خطأه؟؟
20 - جزائري ـ (الجزائر)
2014/07/05
معجب
2
غير معجب تعقيب
النتائج سببها الاساتدة و طرق التمدرس المملة الحالية
و الاساتدة الدين وضعو مواضيع الباكالويا - من غير المعقول ان يكون هناك خطا في موضوع الفيزياء - يعني انقراض معدل 19 بتخطيط سلطوي
السؤال :
_ من يحاسب السلطة على هده المهازل في مواضيع الباكالوريا ?
21 - Salim ـ (ALGERIA)
2014/07/05
معجب
4
غير معجب تعقيب
تيزي وزو كي ىديروا الغش غش و عليه لكلام يا سي شفتو الرجالة كيفاه كل عام يجيبوها لولين بيام و باك و بلاك تحسد لجماعة قاريين من عند ربي و فهامتهم ما كاش كيفها خلاص كل عام و غشكم بخير و خمسة و خموس في عين حساد أئمة الغش الفردي و الجماعي
22 - أنيس أبو الليل ـ (الجزائر العربية)
2014/07/05
معجب
17
غير معجب تعقيب
يوجد 1 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
ألف مبرو للتلميذ النجب الذي شرف والديه ومازونة وولايةغيليزان يحيى باي عبد الرحمن، متمدرس من مازونة ولاية غليزان
ألف مبروك لأنك ذكرت الأول وطنيا بعد أن تأنث وشكر
23 - الأستاذ بشطوطي جمال ـ (العلمة 19600)
2014/07/05
معجب
10
غير معجب تعقيب
باك 2014 صفر علي100
24 - MOHAMED ـ (SIG)
2014/07/05
معجب
4
غير معجب تعقيب
لبدا من لجنة تحقيق في نتائج بكالوريا في تيزي وزو
الريحة راها فاحت يا ناس.
25 - فاقو ـ (بجاية)
2014/07/05
معجب
19
غير معجب تعقيب
كنا نتساءل عن سبب ترأس تيزي وزو دائما في الامتحانات المتوسط والباك...؟
دائما !!!!!!!!!!!!!!
الآن عرفنا وأخبرنا السبب و من مصادر وثيقة ومقرّبة:
السبب ليس عبقرية ولا تفوقا وإنما هو تكاتف الجهود وتعاون الجميع في أثناء الامتحان أمانة وحراسا وتلامذة حتى تصبح المؤسسة بيتا واحدا يغلق بابه حتى ينجح الجميع والفاهم يفهم.
انشري ياشروق إنهاء هذه المهزلة
26 - جزائرية ـ (الجزاائر)
2014/07/05
معجب
24
غير معجب تعقيب
في الجنوب مكنش بابي ومامي بزاف وكمل بعقلك
27 - mastapha nifbladi ـ (bechar)
2014/07/05
معجب
12
غير معجب تعقيب
الشروق منعت تعليقي الاول من النشر طيب السؤال المطروح لماذا ولايات الجنوب دائما في ديل الترتيب نريد ان نعرف السبب هل الامر يتعلق بسكان الجنوب انفسهم ام بالدراسة ام باشياء اخرى ولماذا لا يعالج هذا الامر
28 - ادريس ـ (ورقلة)
2014/07/05
معجب
22
غير معجب تعقيب
نتائج البكالوريا سياسية ، هذه هي الحقيقة
29 - Mohamed ـ (Alger)
2014/07/05
معجب
10
غير معجب تعقيب
منطفة تزي وزو تعيش في الحرام جميع التلاميذ يكتبون نفس الأجوبة لا يوجد حراسة في تيزي وزو الأساتذة المحليون هم من يكتب الأجوبة لجان كاملة لها نفس الجواب ستتكون طبقة في الجزائر عديمة الضمير
30 - جلول ـ (الجزائر)
2014/07/05
معجب
13
غير معجب تعقيب
يوجد 2 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
طبيعة الموضوعات في امتحان البكالوريا هي السبب ،شعبة التقني رياضي على سبيل المثال في تخصص هندسة كهربائية موضوع الاختباروصل إلى19صفحة ، وقارب ذلك العدد في الهندسة المدنية والميكانكية .. وليس عجيباأن يحتل تلاميذ شعبة الآداب والفلسفة الرتبة الأخيرة لأنه في مادة الأدب العربي على سبيل المثال وفي الموضوعين لم يدرس الشاعر في المقرر في الموضوع الأول كما لم يدرس صاحب النص النثري هو بدوره في المقرر وبالتالي أنى أن تكون إجابة التلاميذ تامة التوفيق وهو لا يعرف خصائص أسلوب كل واحد منهما من البداية -4نقاط..
31 - صاحب وجهة نظر ـ (الجزائر)
2014/07/05
معجب
4
غير معجب تعقيب
يوجد 1 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
تحويل التلميذ إلى آلة حفظ في مادة الفلسفة وكذا في الاجتماعيات في شعبة الآداب والفلسفة يؤدي إلى قتل المواهب وتحويل تلاميذنا إلى مجرد حفاظ والنجاح لا يكون حليف سوى من أوتي الذاكرة القوية أما قياس القدرات العقلية والذكاء فقد أصح شبه معدوم في الأسئة التي تطرح في الامتحان في هذه الشعبة إن لم أقل في جل الشعب
32 - صاحب وجهة نظر ـ (الجزائر)
2014/07/05
معجب
4
غير معجب تعقيب
"..في حين احتلت ثانوية "راجي" بولاية المدية المرتبة الأخيرة بنسبة نجاح قدرت بـ29 بالمائة، بالمقابل فقد سجلت ثانوية "هيلالي محمد" بسغوان بولاية المدية نتائج كارثية، بحيث تحصل على الشهادة 47 مترشحا فقط من أصل 377 مترشح، برسوب 330 مترشح..." نريد شرحا لهذه الفقرة.. إذا كانت ثانوية [راجي] احتلت المرتبة الأخيرة في ولاية المدية بمعدل قارب الثلاثين بالمائة..فماهي رتبة ثانوية[هلالي محمد] التي تحصّلت على 12%؟..
33 - مفتش التربية الوطنية ـ (عين وسارة)
2014/07/05
معجب
8
غير معجب تعقيب
تزى وزو اعلي نسبة لانهم حافضوا على اللغة الفرنسة اما الجنوب فسياسة التعريب كانت عشوائية ، شاملة و سريعة، والكارثة لا مفر منها والمسؤلون عن هاته حالسياسة الكارثية لالتعليم من 1962 الى الان بعثوا اولادهم يدرسون فى الخارج خصوصا فى فرنسا ومناصب الشغل فى الجنوب لا تعطى لا ولادها بسبب ضعف تكوينهم المهنى ولاكن لاولاد الشمال.
34 - Hanif isguen ـ (Algerie)
2014/07/05
معجب
3
غير معجب تعقيب
تيزي وزو في المرتبة الأولى في النجاح للسنة الخامسة على التوالي؛ تذكروها جيدًا
35 - Aqchich ـ (Tizi)
2014/07/05
معجب
7
غير معجب تعقيب
يوجد 2 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
ما شاء الله تيزي وزو دائما في الطليعة فليفيدوننا اهل القبائل بطريقتهم في المراجعة و العمل و تعمم على اهل الجنوب حتى نستفيد و نفيد يا سلام على المخاخ
36 - soufi ـ (el oued souf)
2014/07/05
معجب
21
غير معجب تعقيب
يوجد 2 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
هم يريدون أن يبقى أبناء الجنوب في مؤخرة الترتيب
كل شيء واضح في هذه البلاد حتى يبقى ابن الملعلم معلما و ابن الفلاح فلاحا
و لكن لن يدوم الحال على ما هو عليه تمر السنون و سيتغير الأمر جذريا ان شاء الله
37 - ابن الجنوب ـ ( عاصمة الجنوب)
2014/07/05
معجب
20
غير معجب تعقيب
يوجد 1 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
اتمنى ان يغير و في السنوات المقبلة طريقة اختيار حراس امتحانات البكالورية ( كاءن يحرسو اساتذة من الجنوب في الشمال مثلا و العكس صحيح ) حتى يعرف من هم اصحاب المراتب الاولى الحققين في نجاح البكالورية
38 -
2014/07/05
معجب
8
غير معجب تعقيب
اريد ان تعمم مناهج التدريس المعتمدة في تيزي خاصة للجنوب ههه ربي يهديكم خلونا نقروا برك لا تذكرونا في تقاريركم ..نحن نجابه كل شئ في هذا الجنوب اخرها الحرارة القاتلة في الاقسام تجد التلميد يبكي ويحل في المسألة ..لكن لن نستسلم ...معظم ابنائنا يغادرون لشركاتعملاقة في الخليج ودول كبرى ربما دليل بسيط على انهم درسوا ..
تحية .
39 - المنيعي ـ (منبع نفط)
2014/07/05
معجب
7
غير معجب تعقيب
je croie que la commedie du copiage à tezzi ouzzou nous donne l'envie de vomir ce system educatif
40 - sodfiane ـ (tlemcen)
2014/07/05
معجب
0
غير معجب تعقيب
ne cachez pas la verite ya chourouk faite votre enquete à tezzi ouzou
41 - sodfiane ـ (tlemcen)
2014/07/05
معجب
2
غير معجب تعقيب
هل ترتيب ابناء الجنوب بالحامعات هو الاخير
لماذا يستثنى اساتذة الجنوب من عملية التصحيح الا قلة قليلة
اليس بامكان الديوان نقل مراكز التصحىح الى الجنوب او التناوب شمال جنوب
هل سبق لمسؤول سام بوزارة التربية او الديوان ان عاين ظروف امتحان او تمدرس ابناء الجنوب الجنوب الحقيقي وفصوله الحقيقية
هل وهل وهل
نود الوقوف على حقيقة الترتيب الاول الداءم عسى تعم التجربة
هل وهل وهل
42 - mohammed salah ـ (ain salah)
2014/07/05
معجب
6
غير معجب تعقيب
Tout à fait normal car au sud les urveillants au bac sont trés sérieux et n'acceptent aucuns aux candidats ,tandis que au nord et ce n'est la peine de citer les wilayas mieux classées aux résultats.Ce sont les profs qui répondents aux tableaux aux candidats.Pour cela pour avoir le bac vas y le passer à tizi
43 - ibn sahra ـ (TGGT)
2014/07/05
معجب
4
غير معجب تعقيب
يوجد 1 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
ادا كانت ولايات الجنوب تحتل المرتبة الاخير .وولاية تيزي وزو تحتل المرتبة الاولى.اما ان ندرس نحن ابناء الجنوب في تيزي.او يجب ان نبعث حراس الصحراء اليها....واش رايكم
44 - صقر الحق ـ (الجزائر)
2014/07/05
معجب
11
غير معجب تعقيب
والله حرام عليكم واحد تلقاه متفائل علا أنو خدم في لخر واش هدا تكلونا في حقنا نوكلو ربي هدا منقولو
45 - karima ـ (eloued souf)
2014/07/05
معجب
4
غير معجب تعقيب
ديروا باك الجنوب انفرجوكم من المستحيل طالب في الجنوب يصحح ورقة تاعوا استاذ في الشمال ما شافش كيفاه راه يقرا هذا الطالب وكيف راه يقرا الله يهديكم ط
46 -
2014/07/05
معجب
0
غير معجب تعقيب
نلاحض الولاييات الاولى في الانتخابات اخيرة في الباك و العكس صحيح
47 - yazid001 ـ (algerie)
2014/07/05
معجب
10
غير معجب تعقيب
يوجد 1 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
انا من الصحراء لم اعرف الغش متفوق مند الصغر هضمت البرنامج هضم تجاوزت الامتحان بكل ثقة و النتيجة 16 لمادا اين اوراق اجاباتي اريد ان اراها و لمادا تقولون الجنوب ديل الترتيب الجنوب الاخلاص و الثروة و الدين و اليكم يا مصحيحين اوراق الجنوب سوف تحاسبون من الله و سوف ترون ان الله عزيز دو انتقام
48 -
2014/07/05
معجب
5
غير معجب تعقيب
يوجد 1 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
الصحفي الدي كتب ديل الترتيب لازم تراعي المفردات فاهل الجنوب بخيرهم انت عايش و انظر الى البلدان المتقدمة هل قصر اهل الجنوب و لولاهم لاصبحت انت و امثالك في ؟
49 -
2014/07/05
معجب
2
غير معجب تعقيب
زيدوا زيروا و حلو الطريق للحراقة خلونا نمشوا راها ليكم يا ش......
50 -
2014/07/05
معجب
0
غير معجب تعقيب
كان من الاجدر ان تبدا من الاولى وطنيا ثم الثانية وووووهكذا(ترتيب تصاعدي)أم هناك حاجة في نفس يعقوب؟!
51 - NUMIDIE ـ (GUEN12 VGAYETH)
2014/07/05
معجب
0
غير معجب تعقيب
الحسود لايسد
52 - NUMIDIE ـ (GUEN12 VGAYETH)
2014/07/05
معجب
0
غير معجب تعقيب
ON EST LES اللي ما يعجبوش الحال .............................ايروح ..............................يقرا
53 - NUMIDIE ـ (GUEN12 VGAYETH)
2014/07/05
معجب
2
غير معجب تعقيب
في الجنوب اولادنا لم يستدراكوا في الثانوية الجديدة غيابات الاساتدة دايرة ظل الاضراااب اولادنا هم الي خلصو ما نسمحو لكل استاد تهاون في عمله مع التلاميد.
54 - oum haira ـ (grand sud)
2014/07/05
معجب
0
غير معجب تعقيب
hassadinefi ikhouankoum meme franca hna 1er likherjnaha brvo imazighen
55 - farhat ـ (kabylie)
2014/07/05
معجب
0
غير معجب تعقيب
أنا الحمد لله نجحت في البكالوريا لكني لم أحس بأي فرحة الي عمري الكل وانا نستنى فيها لأني صدمت بالمعدل الي حاطينهالي وأنا الي خادم في البكالوريا خير بيااااااااااسر من الباك بلان وجبت في الباك بلان خير من الباك الصح. حسبي الله ونعم الوكيل
56 - ناجح بعرقي ـ (الجزائر)
2014/07/05
معجب
4
غير معجب تعقيب
يا صد يقي اخطونا من هف تيزي ديما هي الاولى لمادا سؤال يطرح نفسه
57 - كوراك ـ (ورقلة)
2014/07/05
معجب
2
غير معجب تعقيب
مافهمناولاشيء فى هذه النتائج عام كامل وانانقرى الليل مع النهار
وفى ثانية تخرج النتيجة8انا داير روحى ننجح100ب100شعبةتقنى رياضيات نجحو3فى الثانوية فى كل الثانويات نتائج كارثية تبعثو فينا للشارع
58 - ايوب ـ (امنا الجزائر)
2014/07/05
معجب
2
غير معجب تعقيب
سر نجاح تيزي وزو هي مادة الامازيغية التي ليست عند غيرهم و التي علاماتها دوما جد ممتازة عند الجميع... و لا تنسوا أن مدير التربية فيها معسكري ...
59 - غريسي ـ (معسكر)
2014/07/05
معجب
0
غير معجب تعقيب
سبحان الله ,ماهذا الحسد و الكره و الشك دائما في منطقة أعطت الكثير لهذا الوطن.الجميع يعلم أن تيزي وزو الأولى وطنيا في عدد المساجد ,الأولى في عدد الشهداء,ألأولي في عدد الأطارات العليا,الأولى في عدد الأطباء,الأولي في عدد المعارضين للنظام,الأولى في عدد رجال الأعمال .و الأولى في التعليم الأساسي ,الأولى في التعليم المتوسط و سيكون من الطبيعي أن تكون الألى في البكالوريا...أتعلمون لماذا كل هذا.لأنها ولاية تحب وطنها و تحب العمل.
60 -
2014/07/05
معجب
1
غير معجب تعقيب
يوجد 3 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
نقولوا بلي صحيح زادوها بكون ولاية تيزي وزو دائما الاولى على مستوى 5 سنوات .. و لكن تبين حقدكم للقبائل و هل القبائل فاشلون مع العلم ان اصحاب تيزي وزو معروفين بدراسة اللغات الاجنبية بشكل جيد و و متفوق اما ولايات الجنوب فسياية تدريس اللغات كارثية لذا لا تتكلموا قبل ان تفهمووا .. ياخي حاقيدين بغيتو تخرجوا تيزي وزو من الجزائر وشنو هذا و حتى القرايا تنحوها يا خي عيباد
61 - miss ـ (القبائل)
2014/07/05
معجب
0
غير معجب تعقيب
w ta3 ghardaia mathodrosh 3lihom ? nasse rahi 3arfa wash sralhom !!!
62 - amine ـ (ghardaia)
2014/07/05
معجب
2
غير معجب تعقيب
لماذا هذه الروبرتاجات المحرضة التي تشعل نار الفتنة بين اولاد الوطن الواحد خاصة في هذا التوقيت و الأغلبية متأثرة بالنتائج فلنقل الف مبروك للناجحين والتوفيق للراسبين رمشة فات العام
63 - جزائرية ـ (جزائرية)
2014/07/05
معجب
2
غير معجب تعقيب
الموضوع : رد و توضيح
-ان نسبة نجاح ولاية المدية في البكالوريا تقدر ب 46.36 بالمئة.
و هي تفوق النسبة الوطنية و تزيد على نسبة السنة الماضية ب 3 نقاط.
وهو ما يستنتج منه انها ليست هي الاخيرة في البكالوريا بل مرتبة في المراتب
20 الاولى.
بالاضافة الى ذلك فانه من حيث الكيف تحصل هذه السنة 440 تلميذ
على تقدير جيد و جيد جدا. وأعلى معدل على مستوى الولاية هو 17.91.
وحافظت ثانوية خديجة بن رويسي على الصدارة في الولاية بنسبة 82.99
بالمئة. و هذا رغم خصوصية الولاية الجغرافية .
64 - مدير التربية لولاية ـ (المدية)
2014/07/05
معجب
0
غير معجب تعقيب
نتائج البكالوريا لهذا العام كارثية وانا ارجع الاسباب الى المنظومة التربوية حيث ان معظم التلاميذ لم يدرسوا خلال الثلاثي الثالث الكل يفضل الدروس الخوصوصية التي على حساب الدورس النظامية ، أرى لابد من اعاذة النظر في البطاقة التركيبة لجعل التلاميذ يهتمون اكثر بالدراسة لان الامتحانات الرسمية ليست معيار حقيقي لمستوى التلميذ
65 - نورالدين ـ (الجزائر)
2014/07/05
معجب
0
غير معجب تعقيب
ماكان النجاح في تيزي وزو ما والو كلش تنقال
66 - سهام ـ (hg^:hwv)
2014/07/05
معجب
-2
غير معجب تعقيب
je crois que ce lui qui a écrit l'article ne fait pas la différence entre le taux de reussite de la wilaya et le taux de reussite d'un établissement la wilaya de médéa elle est parmi les premières wilayas et nous à medea les examens sont sérieux mais dans d'autres wilayas comme Tizi ,Alger il ya du copiage car les enfants des responsables sont tous dans les Wilaya de la côte donc laissez Medea tranquille ave Mr Ahmed Lallaoui qui a fait un grand éffort dans le dommaine informatique c'est la seul
67 - مراد ـ (medea)
2014/07/05
معجب
0
غير معجب تعقيب
مكان تصحيح عند الوزارة كي تخدم كي متخدمش
68 - amal ـ (naama)
2014/07/05
معجب
0
غير معجب تعقيب
نتحدى كل من يتهم ابناء القبائل بالغش ان يرسل ابنه الى المنطقة ليؤدى مشوارهالدراسى كامل هنا وينجح ثم اسالوه عن السر ، فهناك من كبار مسؤوليين جاءوا للعمل فى المنطقة ولم يتحصلوا على البكالوريا رغم مكانة الوالد فى الحكم . اعلموا ياعرب ان امهات المنطقة لا يستمرن فى شراء الذهب بل فى تربية ابنائهن وتعلبيمهم وتقديم دروس خصوصية طيلة المشوار الدراسى الى جانب اتقان اللغات وهذا هو طريق النجاح بدلا من رفض اللغات الاجنبية التى هى منبع التكنوجياا والعلوم لذا كفاكم كلاما فارغا يا اميين .
69 - امال
2014/07/05
معجب
3
غير معجب تعقيب
الجنوب لاول في البقرة الي تحلب للجزائر هدا باش معروف اما لباقي هو تالي لخاطر الحكومة متفكرة البقرة الحلوب نهار تنشف ربي يستر بلاك يقولنا دبرو على حالكم انشري شروق قلوبنا راهي معمرة
70 - janoubia ـ (bechar)
2014/07/05
معجب
2
غير معجب تعقيب
c'est logique comme dab tizi en premier le sud dernier
pour le N° 14 le problème ce n'est pas la manière de donner les cours mais de celui qui assimile les cours
71 -
2014/07/05
معجب
2
غير معجب تعقيب
الم تكفي ( او تكف لأنه هذا هو الاكثر احتمالا مدعي رجولة متخفي باسم انثى ) عن لغتكي (لغتك) السوقية اهل الجنوب وابناؤه اشرف من جد جد جدودك
واللا حاب تصبح ( تصبحي ) سخافي او سخافية على ظهور سيادك
72 -
2014/07/05
معجب
0
غير معجب تعقيب
تحقيق النتائج الجيدة في الباك ...فيه وفيه ...كاين العمل وكاين اللي ما يحشمش يكوبي بالقوة ...اللي وجوههم صحاح دائما ينجحو بمختلف الطرق ....
73 -
2014/07/05
معجب
0
غير معجب تعقيب
ماشاء الله على عباقرة مدينة تيزي وزو ههههههههههههههههههه
74 - مراد ـ (ميلة)
2014/07/05
معجب
0
غير معجب تعقيب
نسبة الانتخاب في منطقة القبائل هي الاضعف
نسبة الانتخاب في الجنوب هي الاكبر
نسبة النجاح في الباك في منطقة القبائل هي الاكبر
نسبة النجاح الباك في الجنوب هي الاضعف
ومنه نستنتج ان الذكاء والغباء يتناسابان طردا مع الباك و الانتخاب
الفاهم يفهم
75 - snoupi
التحضير لإضراب عام ومصلحة الرضّع دون أعوان حراسة
المستشفى الجامعي بقسنطينة ينفجر بعد قضية ليث
الجمعة 20 جوان 2014 قسنطينة: ن. وردة
Enlarge font Decrease font
نظّم، أمس، أطباء وعمال مصلحة حديثي الولادة، إلى جانب قسم النساء والتوليد والفرق الطبية لمصلحة أمراض الطفل بالمستشفى الجامعي بن باديس في قسنطينة، وقفة احتجاجية بالمستشفى، يطالبون فيها الإدارة بتوفير الأمن الذي سبب غيابه إقحام العديد منهم في قضية اختطاف الرضيع ليث وتحميلهم مسؤولية هم بعيدون عنها حوّلتهم إلى التحقيق.
وانطلقت، أمس، عملية جمع التوقيعات من قِبل الأطباء وعمال شبه الطبي للموافقة على الدخول في إضراب عام بداية من الأسبوع القادم، من أجل الضغط على الإدارة لتوفير الأمن داخل هذه الأقسام الساخنة وتحسين ظروف العمل بها، حيث أصبح، حسبهم، من الصعب التكفل بالمرضى الوافدين إليها من 17 ولاية شرقية .
وقد أكدت مصادر مطلعة، لـ«الخبر”، أن مصلحة الرضّع التي شهدت حادثة اختطاف الصغير ليث، خلال الأسابيع الماضية، لا يزال الوضع الأمني فيها على حاله رغم تركيب كاميرات مراقبة، ودون أعوان أمن، حيث أصبح الأطباء والممرضون هم من يقومون بدور الحراسة والمراقبة، رغم المراسلات العديدة الموجهة للإدارة التي لم تحرك ساكنا، وهو ما جعلهم يراسلون وزير الصحة للتدخل شخصيا وإيجاد حلّ لهذه المصلحة المنتهية صلاحياتها منذ مدة، وتدعيمها بالفرق الطبية وأعوان شبه الطبي والتجهيزات ووسائل العمل المنعدمة فيها.
-
مجتمـع
لم يعد المواطن قادرا على سد احتياجاته الرمضانية، وقد اضطر الكثير منهم إلى الاقتراض أو اللجوء للكريدي، لقضاء رمضان كغيرهم، وبالرغم من وفرة المنتوج، إلا أن سيناريو المضاربة بأسعار اللحوم والخضر الأكثر استهلاكا بالشهر مستمر، والغريب أن أسعارها قبل أيام كانت معقولة، لكنها قفزت بشكل مفاجئ عشية حلول شهر رمضان، أمام غياب الرقابة على الأسعار التي بات يتحكم فيها التجار بعيدا عن أعين المسؤولين.
وقد سجلت المواد الغذائية ارتفاعا في أسعارها وصلت إلى30 بالمائة، ويبقى غياب ثقافة الاستهلاك لدى المدانون سببا مباشرا في ارتفاع أسعار مختلف المواد الاستهلاكية، بسبب العادات السيئة التي يتميز بها سكان المنطقة في رمضان، على غرار اللهفة الزائدة وكذا التبذير الذي يرتفع خلال شهر رمضان.
لحوم بأسعار خيالية بالمدية
خلال جولة قادتنا لمختلف القصابات بالمدية ومحلات بيع الدواجن، لاحظنا تباينا ملحوظا في الأسعار، فبعدما كان سعر الكلغ من الدجاج 240 دينار، ارتفع سعره ليصل إلى 350 دينار ببعض الأسواق، على غرار المارشي بالمدية، بينما قارب سعر الكلغ من لحم الغنم الـ1500 دينار بالقصابات الراقية، وقد وصل سعر البقري إلى 1300 دينار. كما شهد سعر الكلغ من اللحم المستورد الأكثر طلبا بهذا الشهر ليصل إلى 900 دينار للكلغ.
وقد لمسنا خلال زيارتنا لمحلات اللحوم الطازجة بأنه بات مقتصرا على الميسورين، فبعدما كان محدودو الدخل معتمدين على اللحوم البيضاء لم يسمح لهم لهيب الأسعار بتحضير الوجبات الرمضانية، خاصة أن ربات البيوت تعتمد بشكل كبير على اللحوم في تحضيرها.
وهو ما أكدته إحدى الأمهات التي التقينا بها بنفس المكان، لكن الأسعار المرتفعة دفعتها إلى اللجوء لمحلات بيع اللحوم المجمدة، خاصة أن أسعارها منخفضة مقارنة بالطازجة.
الفريك بأسعار خيالية في الأيام الأولى من رمضان بالمدية
غيرنا وجهتنا إلى محلات بيع المواد الغذائية التي لم تسلم هي الأخرى من المضاربة بالأسعار، حيث تعمّد التجار رفع أسعار المواد الغذائية الأكثر استهلاكا، وقد وصل سعر العينة المستهلكة بشكل كبير من قبل الجزائريين إلى 600 دينار، بينما وصل سعر الزبيب إلى 900 دينار للكغ، ليصل المشمش الجاف إلى 800 دينار والفريك وصل إلى 400 دينار بالمدية.
مضاربة بأسعار الخضر والفواكه
غيرنـــا وجهتنا إلى أسواق الخضر والفـــواكه على غرار سوق عين الذهب، وباب الاقواص، وصولا إلى سوق بزيوش، فلاحظنا ارتفاعا خياليا في أسعــــارها، حيث وصل سعر القرعة إلى 130 دينار والجزر إلى 100 دينار، بعدما كان في وقــــت ســــابق 60 دينارا، كما تراوح سعر الخس بين 80 إلى 100 دينار ليصل سعر الطماطم إلى 85 دينارا، ولم تسلم البــــطاطا من لهيب الأسعار، فبعدما كان سعرها 35 دينارا ارتفع إلى 48 دينارا.
باعة يحمّلون تُجار الجملة المسؤولية
اقتربنا من باعة الخضر والفواكه بالمدية للوقوف عن أسباب الارتفاع المفاجئ للأسعار، حيث أكد أحد الباعة أنّ تُجار الجملة هم المتحكمون الوحيدون في أسعار الخضر، وفي كل مناسبة دينية يضاربون في أسعارها، فلا يملك تجار التجزئة أي حيلة سوى بيعها بتلك الأسعار لمواجهة الخسارة، في حين حمّل تجار اللحوم الحمراء والبيضاء ما يحدث من ارتفاع للأسعار في شهر رمضان المعظم لوزارة التجارة، متهمين إياها بعدم وضع خطة
جيدة لتسقيف الإنتاج، من أجل الحفاظ على استقرار الأسعار في شهر رمضان، مؤكدين أن السبب الرئيسي وراء ارتفاع اللحوم هو ارتفاع سعرها بالجملة في المذابح.
المعوزون حائرون
اقتربنا من المواطنين البسطاء بأسواق المدية التي قمنا بزيارتها، حيث ظهرت عليهم ملامح الحيرة، خاصة وأن الكثير منهم تراجعوا عن اقتناء المواد الغذائية أو اللحوم بمجرد علمهم بأسعارها، وحسب رأي إحدى ربات البيوت، فإن التجار لا يكترثون لوضع محدودي الدخل، وهمهم الوحيد تحقيق الربح على حساب المستهلك، الذي لم يعد قادرا على توفير حاجياته اليومية لرمضان. بينما أبدى أحد الآباء تذمره من لهيب الأسعار المفاجئ الذي مسّ مختلف المواد الأساسية والذي لا يتوافق مع قدرة المواطن البسيط.
الأسواق الفوضوية تغزو الأحياء
فتح حلول شهر رمضان، الفرصة للباعة بالعودة لممارسة نشاطهم وإحياء أسواق موازية، أزيلت سابقا بقرار من وزارة الداخلية بالتنسيق مع وزارة التجارة، رغم قيام المصالح المعنية بشن حملة على هذه الأسواق لإزالتها، وإصدار تعليمة من الولاية، تقضي بإنشاء أسواق مغطاة بحلول رمضان في العديد من البلديات، في محاولة للتخلص من الأسواق الفوضوية التي خلقت فوضى وعدة مشاكل، وأثرت على الوجه الجمالي والشكل الحضري للمدية. ومن جهة أخرى، تنظيم الأسواق ونقل هؤلاء التجار إلى محلات لتنظيم تجارة الأسواق، لكن هذا الأمر لم يمنع من عودة النشاط في الأســــواق الفوضوية التي أزيلت سابقا، حيث تشهد هذه الأيام حركية كبيرة على غرار سوق عين الذهب الذي لم يتم القضاء عليه وســــوق بزيوش، وعودة رص الطاولات في الأرصفة وعلى قارعات الطريق في كل من طحطـــوح، وبزيوش، إلى درجة غلق الطريـــق وسوق باب الاقواص وغيرها، التي انتعش نشاطها هذه الأيام بشكل ملحوظ، التي تعرف إقبالا كبيرا من طرف المواطنين، وذلك بسبب أسعارها المعقولة
وردا على هذا التصرف الدنيء، قام مجموعة من الشباب بذات المكان بحركة احتجاجية للتنديد بتصرفات هذه الجماعة المعروفة، بحسبهم بمحاولة زعزعة أمن ووحدة المنطقة باسم حرية الدين والفكر والمعتقدات.
النواب يغيبون عن جلسة الأسئلة الشفوية ووزير الصحة يؤكد
“لا توجد هستيريا في مصلحة الأمومة والطفولة بمستشفى قسنطينة”
الجمعة 20 جوان 2014 الجزائر: ف. جمال
Enlarge font Decrease font
غاب، أمس، غالبية أعضاء مجلس الشعبي الوطني عن جلسة الأسئلة الشفوية الأولى، بعد استئناف أشغال المجلس، على عكس الحضور القوي خلال مناقشة مخطط عمل الحكومة. ولم يشارك في الجلسة التي خصصت للردّ على اسئلة تخص مجالات السكن والصيد البصري والاتصال والثقافة والصحة إلا حوالي ثلاثون نائبا من نواب المجلس، بمن فيهم ثلاثة برلمانيين معنيين بالجلسة بحكم برمجة الرد على أسئلتهم. وفسر نواب الغياب اللافت لزملائهم بفقدان الأسئلة الشفوية لأهميتها ونوعية الوزراء الحاضرين، حيث أغلبيتهم يشغلون مناصب غير مطلوبة في “الوساطات”، عدا وزير الصحة والسكان. وأعلن وزير العلاقات مع البرلمان، ماحي خليل، في ردّ على سؤال حول الصعوبات التي تعيشها مؤسسات الإنشاءات في الجنوب، أن الحكومة تتكفل بالفارق في سعر النقل ليحصل المقاولون على مواد البناء بسعر مناطق الشمال نفسه. وأشار الوزير، من جانب آخر، إلى تكليف فوج عمل على مستوى وزارة السكن بدراسة جدوى اعادة هيكلة دواوين الترقية والتسيير العقاري. من جهته، وعد وزير الصحة، عبد المالك بوضياف، بالتحقيق في تقرير لبرلمانية عن جبهة العدالة والتنمية حول عدم تشغيل كامل لأجهزة الكشف عن سرطان الثدي بالمركز المتخصص بالمستشفى الجامعي لقسنطينة، وانعدام الأدوية. وأمام اصرار البرلمانية على موقفها من نقص بعض المواد المستعملة في الكشف لم يجد الوزير إلا القول بانه سينظر في القضية واتخاذ الإجراءات المناسبة. وأعلن، بالمقابل، في الجلسة نفسها، عن تعزيز الإجراءات الأمنية في مختلف مصالح الأمومة والطفولة، بعد حادثة اختطاف الرضيع “ليث” قبل أسابيع بمصلحة الأمومة والطفولة بالمستشفى الجامعي بقسنطينة، وامتدح بهذا الخصوص دور مصالح الأمن في الإسراع في اعتقال الجناة. ونفى الوزير، في تعقيبه، وجود حالة هستيريا في المصلحة بعد حادثة الاختطاف. وتلقى الوزير بالمناسبة تقريرا عن نقمة العاملين في المصلحة، بسبب الضغوط التي مورست عليهم خلال التحقيقات التي تبعت عملية الاختطاف، باعتبار أن الممرضين والأطباء قدموا شكاوى في حق المتورط الرئيسي، ولم تأخذ بعين الاعتبار.
ووعد وزير الصحة، من جانب آخر، بإنهاء معاناة مرضى العجز الكلوي بجيجل، بعد فتح مركز بالطاهير وآخر في الميلية في الأشهر المقبلة. وأشار إلى عمل جاري مع مصالح الضمان الاجتماعي للتعاقد مع مزيد من مراكز التصفية التابعة للقطاع الخاص، للتقليص من معاناة المصابين بالمرض.
-
http://www.entv.dz/tvar/video/index.php?t=JT20H_03-07-2014
أين وصل مشروع كتابك حول أحداث ملوزة؟
لقد جمعت كل الوثائق والشهادات، وأنا في صدد ترجمة كتابلمؤرخ فرنسي، وكل شهادات الناجين من جريمة مشتى قصبة يؤكدون أن بعضا من جنود جيش التحرير الذين جاؤوا مع البريكي وأعراب حاولوا إنقاذ المواطنين بإنذارهم، وأكثر من هذا، 11 جنديا قتلوا مع مواطني بني يلمان لأنهم رفضوا تطبيق الأوامر بالذبح أو إطلاق النار، رغم علمهم أن ذلك سيكلفهم حياتهم، وتم فعلا إعدامهم ودفنوا بزيهم العسكري مع ضحايا بني يلمان. هؤلاء الجنود الشجعان الوطنيون الحقيقيون تذكرهم عائلات الضحايا، الذين قاموا بدفنهم مع ذويهم بملابسهم. هؤلاء الشهداء الأبطال هم الرجال الصادقون الحقيقيون، يستحقون أن تكتب أسماءهم بالذهب، وهم الممثلون الحقيقيون للثورة الجزائرية والمشرّفون الفعليون للثورة التحريرية والولاية التاريخية الثالثة.
واجب الذاكرة والحقيقة يفرض علينا البحث عن أسمائهم، خاصة وأن ملف مجزرة بني يلمان وحقائقها موجود في الأرشيف الفرنسي، حيث استولت القوات الفرنسية على ملف كامل به كل تقارير المجزرة، بعد قتلها عميروش وسي الحواس في 29 مارس 1959، وبشهادةالضابط مقران آيت مهدي أن أعراب كان واقفا وكان عميروش عندما يأتي يضربه بلكمة في البطن.
ماذا عن النشر هل ستجد من ينشر الكتاب؟
لا أدري قد أجد مشكلة في النشر مثلما حدث للكاتب والمؤرخ محمد العربي الزبيري لديه كتابات رائعة والبعض منها لم يستطع نشرها مثل كتابهحول بلونيس بعنوان :بطل غير مفهوم ، لأن هناك ملفات لا يمكن الكتابة عنها.
كيف هو موقف رجالات التاريخ منمجزرةبني يلمان في ملوزة؟
أهم موقف كان لعبد الحميد مهري رحمه الله، وهو سياسي كبير وكنت على اتصال معه،حيثكان سيذهب إلى بني يلمان التي وقعت فيها الجريمة، وقبل وفاته ناشد رئيس الجمهورية والسلطات الجزائرية رد الاعتبار لضحايا بني يلمان وإعطائهم لقب شهداء، حيث أن 375 مواطن ذبحوا من قبل مجموعة من مجاهدي الولاية الثالثة مصحوبة بأناس من مناطق أخرى مثل ولاد سلامة، وكانت فيها اياد لمخابرات فرنسية، ولقد قتلوابتهمة الخيانة لأنهم كانوا ينتمون للحركة الوطنية وهم وطنيون منذ القدم. وأيضا بن طوبال اعتبرها جريمة.
من أمر بقتلهم؟
العملية كانت تحت قيادة محمدي السعيد، وأظن أنه أقيل من الولاية الثالثة بسبب القضية لأنها أخذت بعدا عالميا وكادت أن تفجر الثورة وتفككها.
هناك مجازر أخرى ارتكبت في الثورة ولم تتضح بعد الحقيقة بشأنها؟
نعم هناك مجزرة لا بلو ويت في منطقة القبائل التي يتراوح عدد ضحاياها بين2500 و4000و مجزرة واد أميزور اولاد اورابح في القبائل الصغرى، حيث وقع ذبح أكثر، بين ألف وألف ومائتين في الليلة.
هل محمدي السعيد المتورط الوحيد من القادة؟
ليس المتورط الوحيد، هناك عميروش الذي أمر ونفذ مجزرة واد أميزور، ويرد ذلك في كتابلفرحات عباس الرئيس الأول للحكومة الجزائرية المؤقتة تشريح حرب، عن قضية واد أميزور أنه كان هناك شيخ طرح السؤال على عميرش لماذا تقتلالناسقال له عميرش إنهم خونة، فقال له وهل النساء أيضا خائنات فقال له إنهن أيضا خائنات، فيقول له الشيوخ والأطفال الصغار خونة؟ فيقول له عميروش ربي معانافيقول له الشيخ أخاف أنه إذا واصلت هكذا لن يبقى في الجزائر إلا الله وأنت.
وذكر أيضا في نفس الكتاب، أن جيش التحرير في مسيرته ارتكب أخطاءوأن مجزرة ملوزة في 28 مايتشبه مجزرة داغن واد اميزور،وهي تصفية حساباتبين جبهة التحرير وحركة انتصار الحريات الديمقراطية.
لماذا لميحاكم الرجلان إبان الثورة؟
في مؤتمر الصومام كان عبان رمضان قد طالب بمحاكمة وتنفيذ حكم الإعدام في عميروش على مجزرة واد أميزور، وكان ذلكرأي العربي بن مهيدي وزيغود.
ولكن عميروش كان قريبا من كريم الذي لديه الثقل فحمى ذلك عميروش. وكذلك الأمربالنسبة لـمحمدي السعيد هناك من طالب بإعدامه على قضية ملوزة، ولكن لأنه كان محسوبا على كريم لم ينفذوا فيه, وفي سنة 1995 سألت بن طوبال في حوار صحفيلماذا لمتحكموا بالإعدام على محمدي السعيد مع أنّ أناس مثل لغرور نفذتم فيهم الإعدام على أخطاء أقل بكثير؟ ، فقال لا تنس بأن سي ناصر- ويقصد محمدي السعيد- محسوب على كريم ونحن لا نريد أن يقع انقسام مع منطقة القبائل.
بالإضافة إلى المجازر هناك الاغتيالات مثل قضية اغتيال عبان رمضان من قتله ؟
هناك تقرير بقتل عبان رمضان موقع من قبل خمسة مجاهدين وهم كريم بلقاسم، بن طوبال، بوصوف، كريم محمود شريف والخامس أظنه أوعمران، ومن المفروض أن أرشيف المالغ مصلحة الاتصال والاستعلامات سيستخرج هذه الوثيقة.
القضية تطرح دائما بشكل يورط فيه كريم بلقاسم في مقتل عبان؟
لأنه لو لم يتخل كريم بلقاسم على عبان رمضان لما قتل هذا الأخير، لأن كريم كان له ثقله
وهو من أتى به إلى الثورة .
كانت هناك بعض المحاولات لإعادة الاعتبار لعدد من رجال الثورة لكنها لم تكتمل؟
كانت أول خطوة في هذا الصدد سنة 1984، عندما وقع إعادة اعتبار لبعض القادة مثل شعباني،عبان، خيدر، و لما نقرأ ما نشر في جريدة المجاهد بعد الاجتماعمع اللجنة المركزية، قرر الرئيس الشادلي بن جديد إعادة دفن جثامين لحوالي 30 إلى 40 قادة كانوا عمليين في الثورة وإعادة الاعتبار لهم، هذا العمل يثبت أن الثورة قادرة على أن تعطي مثالا للتسامحوهنا أنا أتساءل، التسامح هذا لصالح من، لعبان الذي قتل في الثورة، أم خيدر الذي اغتيل في إسبانيا في 1967، أمشعباني الذي نفذ فيه حكم الإعدام سنة 1964، أم لـ كريم بلقاسم في السبعينيات؟ وعندما تتسامح الثورة مع كريم بقاسم مثلا، هل تسامحه لأنه كان من الست الذين أطلقوا أول نوفمبر أو تسامحه لأنه في الاستقلال كان معارضا.وفي مذكرات الشادلي نجده أيضا أنصف المجاهد لعموري الذي قتل سنة 1959واتهمبالعمل إلى جانب نواورية وعواشرية مع المخابرات الفرنسية وأنهم تحالفوا مع المخابرات المصرية لعمل انقلاب للحكومة المؤقتة، ولكن الشاذلي لأنه كان مقرب منه، كشف في مذكراته أنه كان رجل وطني.
من أين نبدأ لتتضح الحقيقة؟
اليوم يجب أن تعالج هذه الحقيقة كي نصل إلى مصالحة وطنية، حقيقة لا نستطيع أن نصل لهاوهناك أناس قتلناهم ونقدمهم على أنهم خونة، ومن جهة أخرى، نجد أن عدد المجاهدين في تزايد مستمر، لقد وصل إلى600 ألف، وفي الوقت الذي كان سنة 1962 في مؤتمر طرابلس 70 ألف مجاهد، وإذا صدقنا هذا الرقم الأخير فيجب مع مرور الزمن أن يتقلص لكنه يتضاعف وكلهم مزيفون، المشكل أنه ما يحز في نفسي ليس أن يحصل على صفة المجاهد ذلك المواطن الذي لم يحمل سلاحا، بل أنا أرى أنّ أي جزائري عاش وقت الثورة ولم يحمل سلاحا ولكنه لم يعمل مع العدو، أنا اعتبره مجاهد، ولكن ما يحز في نفسي أن
معظم من يسمّون أنفسهم مجاهدين ويستغلون كل تلك الامتيازات قد كانوا وقت الثورة في الجهة الأخرى مع فرنسا ..هناك الخونة الذين يستعملون وثائق جيش التحرير ولديهم مناصب جد حساسة.
هل يمكن أن تساعد الأعمال السينمائية حول رجال الثورة في كشف الحقيقة؟
في العالم تصرف الملايير لتكشف الحقيقة والجزائر البلد الوحيدالذي يصرف الملايير لنكذب ولنخفي الحقيقة، الملايير تعطيها وزارة المجاهدين على أفلام خاطئة وكتابات ليست أصلا مذكرات، والعمل الذي يساعد على بناء الذاكرة خاصة الكتابات الجامعيةتتخلى عنه. وعندما نذكر الأفلام التي أنتجت مؤخرا نراها أعمال بزنسة لا علاقةلها بالتاريخ ولا بالثورة، ففيلم بن بولعيد أراه فيلما خيالي ولا أراه أبدا حقيقة تاريخية .
الآن وصلنا إلى شخصية العقيد لطفي، هل ترى أن الفيلم حولها سيكون بمستوى الأعمال
السابقة؟
لدي وثائق تقول أن العقيد لطفي قتله الاستعمار الفرنسي خفية، واستغل الجنرال جاكاعدم علم المجاهدين بوفاته وكان يسير في الثورة باسم العقيد لطفي وهو ميت، حين استعمل صوت الكومندو عبد العزيز اللي كان مكلفا بتحويل المعلومات عبر الترونسميسيون وبقي جاكايسير في الولاية الخامسة قرابة العام حتى انكشف أمره.
هل اتصلتم بالمخرج أحمد راشدي لتبلغوه بما لديكم من معلومات؟
اتصلنا بالمخرج وقلنا له هل تعرف هذه الحقيقة؟ فقال إنه لا تهمه الحقيقة نحن نعملأفلام من أجل التمجيد .
ما هي الرسالة التي توجهونها للسلطات؟
أقول إن الوقت قد حان لقول الحقيقة وكفانا مغالطات، وتاريخ الشعارات الذي شوّه الثورة أكثر من خدمها، وأقولها وأكررها، لدينا ثورة هي أعظم ثورة في التاريخ وهي معجزةونحن نقبل بها بايجابياتها وعيوبها. أريد أن أقول أيضا أنه أثناء الثورة وقع الاقتتال بين الإخوة الوطنيين، وليس كما تريد أن تسوقه النظرة الأفلانية للتاريخ التي تخون المصاليين، بل كلا الطرفين كان يؤمن بالثورة ولكن حدث ما حدث وهدرت الدماء، أما التخوين فهو كذبة، الكثير من أفضل أبناء الجزائر قتلوا من طرف إخوانهم.
موجهة للمغتربين خلال فترة الصيف
”موبيليس” تقدم شرائح مجانية بمطار قسنطينة
الأحد 22 جوان 2014 قسنطينة: ف. زكرياء
Enlarge font Decrease font
ذكر المدير الجهوي لشركة ”موبيليس” للهاتف النقال في قسنطينة، السيد أحمد طاوس، لـ”الخبر”، أن المؤسسة وفي إطار العمل الجواري، قررت التقرب من الجالية الجزائرية المغتربة، والراغبة في قضاء عطلتها الصيفية وشهر رمضان في الجزائر، من خلال وضع شباك خاص بمطار قسنطينة محمد دولي، يتم من خلاله منح شرائح هاتفية بأرصدة وأنترنت مجانا لكل الجزائريين الوافدين من الخارج وذلك طيلة فترة الصيف أي إلى غاية 31 أوت المقبل، وما على المسافر سوى تقديم جواز سفره لنسخه والخروج من المطار بشريحة جاهزة للاستعمال مباشرة. وقد استقبلت أول رحلة قادمة من باريس إلى مطار قسنطينة بفرقة للعيساوة وتوزيع عشرات الشرائح
-
30 شخصا من أنصار حركة «الماك» ينتهكون حرمــــة رمضــــان علنــــا في تيــــزي وزو
30 شخصا من أنصار حركة «الماك» ينتهكون حرمــــة رمضــــان علنــــا في تيــــزي وزو
بواسطة ح.سمير 16 ساعات 13 دقائق
حجم الخط: Decrease font Enlarge font
30 شخصا من أنصار حركة «الماك» ينتهكون حرمــــة رمضــــان علنــــا في تيــــزي وزو
عدد القراءات الكلي:1 قراءة
عدد القراءات اليومي:1 قراءة
عدد التعليقات: 0 تعليق
أقدم، أول أمس الخميس، ما يقارب الـ30 شخصا، يقولون إنهم من الممتنعين عن الصيام، على تنظيم إفطار جماعي علني بساحة الزيتونة وسط مدينة تيزي وزو، احتجاجا على ماسموه بغياب الحرية الشخصية وسط تغطية من رجال الإعلام، حيث أفطر الناشطون الذين ينتمون لـ«حركة الحكم الذاتي في منطقة القبائل» فيما بدا أنها رسالة تحد للسلطات ولثوابت ومقدسات الأمة في خطوة وصفت بالإستفزازية وعلى بعد أمتار من مجلس قضاء تيزي وزو ومديرية الأمن الولائي، وقد تجمع العشرات من «منتهكي شهر رمضان» من مختلف الأعمار وتناولوا ساندويتشات وشربوا قنينات مياه، فيما راقب عناصر من الشرطة الحادثة من دون تدخل، وكانت دعوات تقدم بها مناضلون بحركة «الماك» لتنظيم إفطار جماعي في الساحات العمومية ردا على مناوشات سابقة بين غير الصائمين والمواطنين الرافضين لمثل هذه السلوكات. وحسب المعلومات المستقاة من المنطقة، فإن الخطوة تأتي ردا على ما اعتبروها حملات التخويف التي تستهدف الممتنعين عن الصيام في رمضان في بعض مناطق القبائل، ومعلوم أن سكان منطقة القبائل يعتبرون من أكثر المتمسكين بالدين الإسلامي وبثوابت الأمة، كما تشير إحصاءات وزارة الشؤون الدينية إلى أن ولاية تيزي وزو تعتبر أكثر الولايات من حيث عدد المساجد، وهو ما يعني أن هذه الحادثة سوف لن تمر مرور الكرام لدى الرأي العام في الولاية، وقد سارع سكان مدينة تيزي وزو إلى إدانة ما حصل واعتبروه محاولات الهدف منها تشويه صورة المنطقة، وتصويرهم على أنهم سكان لا يلتزمون بتعاليم الدين الإسلامي وشعائره السمحة، وأكدوا أنها لا تمثل سكان منطقة القبائل الذين يعرف عنهم أنهم أكثر احتضانا للدين الإسلامي.
رابط الموضوع : http://www.ennaharonline.com/ar/algeria_news/213913-30-%D8%B4%D8%AE%D8%B5%D8%A7-%D9%85%D9%86-%D8%A3%D9%86%D8%B5%D8%A7%D8%B1-%D8%AD%D8%B1%D9%83%D8%A9-%C2%AB%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%83%C2%BB-%D9%8A%D9%86%D8%AA%D9%87%D9%83%D9%88%D9%86-%D8%AD%D8%B1%D9%85%D9%80%D9%80%D9%80%D9%80%D8%A9-%D8%B1%D9%85%D8%B6%D9%80%D9%80%D9%80%D9%80%D8%A7%D9%86-%D8%B9%D9%84%D9%86%D9%80%D9%80%D9%80%D9%80%D8%A7-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D9%8A%D9%80%D9%80%D9%80%D9%80%D8%B2%D9%8A-%D9%88%D8%B2%D9%88.html#.U7gPeKBq_t1#ixzz36bdTPUgd
اختطفا واغتصبا في 2013
الطفلان هارون وإبراهيم..جريمة لا زالت تبكي القسنطينيين
الثلاثاء 01 جويلية 2014 إعداد: صوفيا منغور/ الجزائر: محمد الفاتح عثماني
Enlarge font Decrease font
شهدت الجزائر العام الماضي ربيعا مأساويا بعد جملة من الاختطافات والجرائم التي راح ضحيتها أطفال أبرياء لا زال الشارع يتذكرهم ويتذكر بشاعة قصصهم. وكانت لقسنطينة وقفة مؤلمة شهر مارس 2013 إثر اختطاف الطفلين هارون وإبراهيم وقتلهما بوحشية لإشباع غرائز جنسية حيوانية من قبل منحرفين.
تعود وقائع هذه الجريمة النكراء التي راح ضحيتها طفلين في عمر الزهور، خرجا ليلعبا فاستغلت براءتهما بشكل حيواني وأزهقت روحهما بأبشع الطرق من طرف ذئبين بشريين، مسبوقين قضائيا اختارا عشية مباراة أشهر الفرق الرياضية بقسنطينة “شباب قسنطينة” أين كان الكل منشغلا في متابعة المباراة بملعب الشهيد حملاوي، لينفذا خطتهما.
كان مساء السبت 09 مارس 2013، يوما تراجيديا، بالوحدة الجوارية 17 بالمدينة الجديدة علي منجلي، إثر اختطاف الطفلين هارون زكرياء بودايرة وإبراهيم حشيش، اللذان عثر على جثتيهما زوال الثلاثاء 12 مارس بورشات للبناء داخل أكياس سوداء للنفايات وأحدهما كان داخل حقيبة بعد أن رماها أحد المجرمين من الشرفة خوفا من افتضاح أمره. وقد تزامن وصول ‘’الخبر’’ آنذاك إلى المدينة الجديدة علي منجلي لزيارة عائلتي الطفلين، مع تلقي العائلة خبر العثور على جثتي الصغيرين في إحدى الورشات، فكان الجميع يسرعون إلى سياراتهم متجهين إلى الوحدة الجوارية17. انضمت ‘’الخبر’’ لأسرتي الصغيرين في سباق جنوني بحثا عن الورشة المذكورة، لتكون الفاجعة لحظة الوصول إلى عين المكان ثوان قبل وصول الشرطة والدرك، أين تم اكتشاف جثة أحدهما داخل حقيبة سفر مرمية وسط أكوام من بقايا البناء، والثاني في كيس بلاستيكي أسود، حيث تعالى الصراخ والبكاء في جو هيستيري، للغاضبين والأهالي المفجوعين، فيما كان أحد القتلة واقفا بعين المكان يراقب الأجواء أو كما يقال “يقتل القتيل ويمشي في جنازته”. وقام أفراد العائلتين والشباب الغاضبون آنذاك بتكسير واقتحام المحلات الفارغة المتواجدة بعين المكان ظنا منهم أنهم قد يجدون أثرا للفاعلين. علما أن المكان الذي عثر فيه على الحقيبة لا يبعد سوى كيلومتر عن الجهة المقابلة لمنزلهما، وكلاب الدرك والأمن قد حامت بعين المكان دون أن يولوها اهتماما رغم طلب الأهل مداهمة المنازل قبل يومين من وفاة الصغيرين.
جنازة تحولت لمسيرة ومشيعون نادوا بالقصاص
بعد ليلة سوداء اكتنفها الحزن، وبعد انهاء خبرة الطبيب الشرعي، شيّعت جنازة الطفلين إبراهيم حشيش وهارون بودايرة البالغين من العمر ٨ و9 سنوات، بمقبرة زواغي سليمان، في جو مهيب، بحضور الآلاف من المشيعين، والذين رددوا شعارات القصاص والثأر، حيث هرع المواطنون والمواطنات، منذ الساعات الأولى للنهار، من مختلف أحياء المدينة الجديدة علي منجلي وحتى من مدينة قسنطينة، لحضور جنازة الفقيدين، رغم الجو الماطر والبرد الذي ساد آنذاك.
كان المشهد مهيبا وسط حشود المواطنين ودموع العائلات والجيران، حيث أحاطت أزيد من 30 حافلة للنقل الجامعي المكان لنقل المعزين نحو المقبرة، ولدى وصول الجثمانين تعالت التهاليل والزغاريد، حيث كبّر الرجال وزغردت النساء وتعالت الهتافات ‘’الله أكبر’’ ‘’لا إله إلا الله والشهيد حبيب الله’’ فيما هتفت الحشود بعدها بصوت واحد ‘’الشعب يريد تنفيذ الإعدام’’، وسط حالة هستيرية من البكاء والإغماءات وسط النسوة. ومباشرة بعد مضي الرجال بالجنازة، انطلقت النسوة في مسيرة سلمية طويلة بلغت حوالي 800 متر عبر شوارع المدينة مرورا بالحرم الجامعي، حيث هتفن بشعارات تنديدية بمثل هذه الأعمال الإجرامية. ولم تشهد مقبرة زواغي سليمان حشدا مماثلا من المشيعين من قبل، خلال مراسم دفن الطفلين المغدورين هارون وابراهيم، والتي قدّرتها مصادر أمنية بحوالي 10 آلاف مشيّع لم تتمكن أرض المقبرة من حملهم، ليضطر المئات تسلّق الأشجار، وأطلقوا شعارات ‘’القصاص’’ وكذا ‘’لن نرضى بأقل من حكم الإعدام وتنفيذه’’، إضافة للهتاف ‘’بالروح بالدم نفديك يا شهيد’’، وسط تعزيزات أمنية من قبل مصالح الدرك الوطني.
زيارة العائلتين للبقاع المقدسة أنقصت لهيب الجراح
عقب الجريمة بشهر، عمد المحسنون بمساهمة وزارة التضامن لمساعدة العائلتين نفسيا، حيث تم إرسالهم إلى البقاع المقدسة وكانوا 20 فردا من عائلتي هارون وإبراهيم.
وقد صاحب العائلتين بعض أبناء عمومة الضحيتين بإمكاناتهم الخاصة، حيث عاشوا أجواء روحية ضمّدت جزء من جراحهم ، ولكنهم لا يزالون يبكون وجميع القسنطينيين هارون وابراهيم.
الخوف الهستيري خيّم على أطفال المدينة
دخل سكان المدينة الجديدة علي منجلي تلك الأيام في حالة هلع، وقرروا منع أولادهم من الذهاب إلى المدارس، فيما فضّل آخرون توصيلهم بأنفسهم، كما علمنا أن العديد من المدارس بالمدينة الجديدة أغلقت أبوابها بعد عزوف التلاميذ عن الالتحاق بها من شدة الهلع والخوف. ومن التلاميذ من رفض الالتحاق بالمدارس لحوالي أسبوع، علما أن الأولياء يرافقون أبناءهم ذهابا وإيابا إلى يومنا هذا خوفا من تكرار الحادثة، حيث هناك من اكترى أشخاصا يوصلون الأطفال من وإلى المدارس. وقد قام الأهل والجيران وكذا المتضامنين آنذاك بوقفة تنديد واستنكار آنذاك بتاريخ 17 مارس 2012 داعين فيها الشعب الجزائري للوقوف وقفة حداد تنديدا بالعمل الإجرامي وحفاظا على سلامة كل الأطفال.
معلومات عن الضحيتين
هارون زكريا بودايرة
9 سنوات، تلميذ في الصف الخامس ابتدائي، أكبر الأبناء الثلاث، يحفظ جزء كبيرا من القرآن الكريم، وقد بلغ ثمن سورة الحشر ولم يبق له سوى سورة المجادلة ليتم 6 أحزاب، وكان ينوي أن يشارك في مسابقة شهر رمضان للعام الماضي.
إبراهيم حشيش
8 سنوات، تلميذ في الصف الرابع بمدرسة موسى حملاوي قرية بوشبعة طريق عين اسمارة، الصبي الوحيد وسط 6 بنات “هديل، عبير، ملاك، خديجة، لبنى، والصغيرة بسملة ذات السبع سنوات”.
محاكمة المتهمين دامت 8 ساعات
“كاتاستروف” روى جريمته بكل برودة
أثارت القضية الرأي العام وخلّفت ثورات ومسيرات عارمة مطالبة بإعدام الوحشين البشريين، حيث حكم قاضي الجنايات لدى مجلس قضاء قسنطينة، بتاريخ 21 جويلية الماضي، بالإعدام في حق المتهمين “مامين” و”حمزة كاتاستروف” بقضية اختطاف، الاعتداء الجنسي وقتل الطفلين هارون وابراهيم، فيما حكم على المتستر عليهما “ب. بلال” بـ10 سنوات سجنا نافذا، من خلال محاكمة دامت 8 ساعات كاملة بين استماع للمجرمين، الشهود المرافعات ثم المداولات.
خلال الجلسة وببرودة أعصاب كان المتهم “حمزة. أ”، 23 سنة، المدعو “كاتاستروف”، ينفي التهم عن نفسه ويناقضها، رغم أن الأدلة وتقارير الطب الشرعي كلها تدينه وبشكل قاطع.
وقد روى أن شريكه في الجريمة “اليامين. ق”، 38 سنة، المدعو “مامين”، طلب منه مفاتيح شقته المتواجدة بالوحدة الجوارية 17 ليمكث فيها لليلة، علما أن “كاتاستروف” استأجر تلك الشقة ليسكن فيها بمفرده منذ أوت 2012، وفي طريقهما يقول “كاتاستروف”، شاهدا الولدين يلعبان مع أقرانهما بجرو صغير، فطلب منه مامين أن يستدرجهما ليستغلاهما في قضاء الوقت، وانصاع لأمره طالبا منهما أن يرياه الوحدة الجوارية 17 بحجة أنه ليس من المنطقة، فرافقاه طواعية، وصعدا معه العمارة بعد أن ألهاهما بالحديث، ووجدوا مامين في انتظارهم على أساس أنه سيأخذ أمانة من الشقة ثم يعود مع الطفلين كونه لا يعرف الطريق بدوره، ما جعل الصغيرين يدخلان الشقة لينقض عليهما الذئبين البشريين اللذين أنكرا اعتداءهما على الطفلين، وقد استعملا أوراقا من كراسة وكوراها ليغلقا بها فم الضحيتين.
في صباح الثلاثاء 12 مارس قررا التخلص منهما، بعد إشباع رغباتهما وإدراكهما حجم الجريمة بعد الضجة الإعلامية لاسترجاع الصبيين اللذين توفيا ما بين 6 و55 دقيقة و11 صباحا بعد خنق هارون بأنبوب مطاطي لفه المجرم مامين 3 مرات حول عنقه إثر مقاومة مستميتة من الصغير.
ولم يعترف أي منهما بأنه خنق الثاني قبل أن يضعاهما في أكياس بلاستيكية للنفايات ثم في حقيبة، ليتم التخلص من الأول والعودة لوضع الثاني داخل الحقيبة، إلا أن الارتباك دفع بكاتاستروف لرميها من الشرفة لتشاهده جارة له وتبلّغ عنه مصالح الأمن، وتشير إليه عندما كان واقفا بين جموع المحتجين وأهل الضحيتين.
أفراد عائلتي الضحيتين لم يستطيعوا تمالك أنفسهم خلال الجلسة وأجهش أغلبهم بالبكاء، فيما لم تستطع والدة إبراهيم التعليق على أي شيء، وطالب والد هارون من هيئة المحكمة بإعدام المجرمين، أما والدته فأرادت أن تعرف آخر كلمات ابنها.
بعد المحاكمة الطويلة، بدا الشارع القسنطيني هادئا بعد إدانة قاتلي هارون وإبراهيم وشريكهما، حيث رضي الجميع بحكم الإعدام، مطالبين بالتنفيذ ليكون عبرة لكل من تسول له نفسه العبث بأرواح بريئة.
الجريمة تحت المجهر
أستاذة علم الاجتماع والقانونية الدكتورة ثريا التيجاني
“الجناة استغلوا ضعف الطفلين لإشباع نزعتهم الانتقامية”ّ
قالت أستاذة علم الاجتماع والقانونية بجامعة الجزائر2 الدكتورة ثريا التيجاني، في اتصال بـ“الخبر”، أن هذه الجريمة البشعة تعكس حقدا دفينا في نفسية المجرمين على كل أفراد المجتمع، مرجعة سببه إلى احتمال تعرضهم لنفس الفعل المخل بالحياء في طفولتهم، ذلك ما جعلهم يفكرون في ممارسته على هارون وإبراهيم.
أما بخصوص إزهاق روح الطفلين ورميهما من الشرفة بعد وضعهما في كيس، اعتبرتها المتحدثة، محاولة فاشلة من الجانيين لإخفاء فعلتهما.
وتطرقت المختصة إلى أن الجو العائلي الذي نشأ فيه الجناة، يتسم بالعنف والصراعات وانعدام الأخلاق، وهو ما ترك فيهما رواسب وأمراض نفسية إلى جانب خلل في شخصياتهما، تُرجم اجتماعيا في شكل سلوكات إجرامية بشعة، طالت طفلين بريئين لم يقترفا أي خطأ أو ذنب. وأرجعت المتحدثة دوافع هذه الجريمة إلى فشل المجرمين في تحقيق أهدافهما، وهو ما ولّد لديهما نزعة انتقامية أسقطاها على الأطفال لأنهم ضعفاء ولا يقوون على ردهما، مشيرة إلى الفراغ كدافع ثاني تجلى عندما طلب أحد الجناة من شريكه في الجريمة استدراج الطفلين. واعتبرت المتحدثة هذه الجريمة من أخطر أنواع الجرائم، لأنها مرت بأربع مراحل رتّبها الجانيين بشكل دقيق، فبعدما اختار التوقيت المثالي وحددا الضحيتان، وضعا مخطط لاستدراجهما إلى الغرفة، أين مارسا عليهما الفعل المخل بالحياء، ومن ثم إنهاء حياتهما ببشاعة، قبل رمي الجثتين من النافذة.
من جهته، صنف الدكتور حشروف محمد أستاذ سوسيولوجيا العنف، بجامعة الجزائر 2، هذا النوع من المجرمين، في خانة المجرم المعتاد الذي يرتكب جرائمه تحت تأثير أعماله الإجرامية السابقة. وأشار المتحدث، إلى أن إقدام الجناة على قتل الطفلين ومن ثم رميهما من الشرفة يعكس موت ضميرهما، موضحا أن المرء عندما يرتكب جريمة للمرة الأولى يكون أكثر حذرا وترددا في تكرارها بفعل المقاومة النفسية العالية للشر، لكن سرعان ما تقل هذه المقاومة إذا رجع الى فعلته، إلى أن ينعدم في نهاية المطاف ليصبح المجرم معتادا على السلوك الإجرامي.
أنشر على
1 -
2014-07-01م على 7:59
أين هو القصاص،
2 - جمال
الجزائر
2014-07-01م على 9:23
je ne comprend pas pourquoi vous parlez en ce moment de cette tragédie ! il faut aider les parents à oublier
3 - MOHAMED
oran
2014-07-01م على 10:41
la condanation de mort est la seul issue qui peut mettre de l,ordre dans ce pays,arretons de voir et d,ecouter les droits de l,homme et etc ;les autres pay
4 - chicha
alger
2014-07-01م على 10:13
حسبي الله ونعم الوكيل
5 - الحجاج
باتنة
2014-07-01م على 11:00
لازالت روحهما تنطظر القصاص لهم وهما انشاء الله في جنة عليين
قال تعالى { وَإِذَا الْمَوْءُودَةُ سُئِلَتْ بِأَيِّ ذَنْبٍ قُتِلَتْ }
اسمك:
-
وزارة الشباب تنقذ وزارة الثقافة
الجمعة 04 جويلية 2014 elkhabar
Enlarge font Decrease font
يعتبر شهر رمضان الحالي شهرا استثنائيا بقسنطينة من الناحية الثقافية، حيث تسبّبت أشغال إعادة الاعتبار لدور الثقافة والمسرح الجهوي في غلق كل القاعات الكبرى في وجه القسنطينيين، ما تسبب في إلغاء إقامة سهرات كبرى، لتلجأ مديرية الثقافة إلى قاعات دور الشباب الصغيرة لمحاولة تجنّب الصيام الثقافي عن الولاية لهذه السنة، ما جعل طويلي اللسان يعلّقون بأن وزارة الشباب تنقذ وزارة الثقافة.
-
http://www.entv.dz/tvar/video/index.php?t=JT20H_04-07-2014
زيارة سلال إلى باتنة
“حاليلوزيتش فضّل المغادرة وفتحنا صفحة جديدة مع الشاوية”
الجمعة 04 جويلية 2014 باتنة: سليمان مهيرة
Enlarge font Decrease font
قال الوزير الأول، عبد المالك سلال، في لقاء صحفي بمطار مصطفى بن بولعيد بباتنة، إن علاقته بالشاوية وبسكان ولاية باتنة جيدة وأن الأخيرة تكتسي أهمية كبيرة لديه، مضيفا أن الوقت قد حان لفتح صفحة جديدة في إطار التنمية، وأن ما حدث كان في حملة انتخابية للرئاسيات.
كعادته، انتهز الوزير الأول، عبد المالك سلال، الفرصة ليخوض في موضوع آخر غير ذلك المبرمج في زيارة العمل والتفقد التي قادته، أمس، إلى عاصمة الأوراس، باتنة، حيث تحدث عن قضية الناخب الوطني، وحيد حاليلوزيتش، وإمكانية بقائه على رأس العارضة الفنية لـ«الخضر” استجابة للطلب الجماهيري وأيضا طلب رئيس الجمهورية، وكشف سلال أن حاليلوزيتش ليس لديه الرغبة في البقاء، وهو ما لمسه لدى الأخير في حفل الاستقبال، حيث ظهر البوسني غير مستعد للاستمرار، مشيدا في الوقت ذاته بما قامت به الاتحادية من رئيسها إلى بقية الأعضاء.
وكان الوزير الأول قد أشرف، خلال زيارته إلى باتنة، على تدشين بعض المرافق العمومية وإعطاء إشارة انطلاق إنجاز عدد من المشاريع، وقد نالت مشاريع قطاع الأشغال العمومية حصة الأسد في الزيارة، حيث أعطى سلال إشارة انطلاق مشروع إنجاز طريق مزدوج على مسافة 62 كلم يربط ولاية باتنة بالطريق السيار شرق غرب مرورا ببلدية لازرو وبلدية شلغوم العيد بميلة تتكفل 3 مقاولات كبرى بإنجازه.
وفي القطاع نفسه، أيضا، دشّن الوزير الأول الطريق الاجتنابي الشرقي على مسافة 12 كلم، كما عاين مشروع إنجاز طريق اجتنابي شمالي على مسافة 18 كلم، وأثناء عملية المعاينة تقرر تسجيل دراسة محول ضخم يربط بين الطريقين بغية فك الخناق عن بعض المحاور المرورية، خاصة فيما تعلق بمركبات الوزن الثقيل التي تعبر الآلاف منها الطريق الوطني رقم 3 وتتجه نحو الشرق والجنوب.
وتفقّد سلال مشروع تحويل مياه سد بني هارون بسد كدية لمدور الذي انتهت به الأشغال منذ مدة، ليعطي بعد ذلك إشارة العمل بمسرعات نووية على مستوى المركز الجهوي لمكافحة داء السرطان، ملحا في كلامه على ضرورة أن يكون مركز باتنة نموذجا لبقية المراكز الأخرى، ليعطي بعدها على مستوى هذا المرفق أوامره بتخصيص جناح لمرضى داء السيليكوز في انتظار فتح مستشفى ببلدية تكوت.
الزيارة كذلك تضمنت تدشين مشروع تأمين مدينة باتنة بالمياه، من خلال إنجاز 8 خزانات للماء، ليختتم زيارته بتوزيع مفاتيح حصة سكنية مقدرة بـ1060 وحدة سكنية .
-
تجمعوا وبكوا في ذكرى وفاة الرئيس بوضياف
مجاهدون يقفون في “جُمعة غضب”
السبت 05 جويلية 2014 الجزائر: محمد سيدمو
Enlarge font Decrease font
تحولت الوقفة الترحمية التي تقام سنويا في ذكرى اغتيال الرئيس بوضياف، إلى وقفة غضب من مجاهدين تبدو على محياهم علامات التقدم الشديد في السن، قالوا إنهم ناضلوا من أجل استقلال الجزائر ثم وجدوا أنفسهم على الهامش.. غضب خالطته أصوات لمواطنين لم تيأس إلى الآن من المطالبة بمعرفة حقيقة اغتيال الرئيس الراحل.
علا منسوب الغضب في صدور مجاهدين حضروا الوقفة الترحمية على الرئيس بوضياف في مقبرة العالية، وبدت شهية كل واحد فيهم مفتوحة على الآخر، ليروي جزءا من ملحمة في تاريخ الثورة كان قد اشترك فيها، أو يستذكر حدثا تاريخيا طمست معالمه بعد الاستقلال، أو يستعيد أمجاد شهيد أو رفيق سلاح صار إلى غياهب النسيان، خاصة أن الوقفة تزامنت مع رحيل حبة أخرى من عنقود مجموعة 22 المجاهد مشاطي. لكن أكثر ما يحزن المجاهدين وهم أقرب إلى آخرتهم من دنياهم كما ذكروا أنهم سيتركون البلد الذي حرروه في وضع غير الذي أملوا فيه بعد أكثر من خمسين سنة من الاستقلال.
وكان الراحل محمد بوضياف في كل ذلك حلقة الوصل التي تجمع بين الحاضرين الذين بلغ عددهم المائة، فهو الأب الحقيقي لجبهة التحرير الوطني كما قالت لويزة إغيل أحريز، وهو عضو مجموعة 22 المنسي من قبل النظام وإعلامه، وهو الجامع بين الذين ضلوا أوفياء لخط الحكومة المؤقتة رافضين النظام الذي أسس له الرئيسان بن بلة وبومدين وما جاء بعدهما.
أسماع الحاضرين على أطراف مربع الشهداء، كانت مشدودة إلى ما جاء في كلام المجاهد العربي حميدي المعروف باسمه الثوري “الكولونيل أعمر” في فيدرالية جبهة التحرير الوطني في فرنسا، إذ قال في مرافعة شدت إليها أسماع الحاضرين “أنا تلميذ بوضياف أحد عمالقة الثورة. هذا الرجل الحر الذي قال الجزائر قبل كل شيء”. ثم أضاف “لقد همش الرجال الحقيقيون وصناع الثورة للأسف”. قبل أن يسترسل في ذكر تفاصيل طويلة، كانت تقطعها الدموع من حين لآخر، عمن يعتبرهم صناع الثورة الحقيقيين.
لم تكن وقفة أمس عادية، فقد جاءت بعد أيام من منع الشرطة “بأوامر فوقية” دخول المترحمين إلى مربع الشهداء حيث يرقد جثمان الرئيس المغتال إلى جانب “رفاق الكفاح” ممن وحدتهم الثورة وفرقهم الاستقلال.. هذا المنع جعل الحضور غفيرا في الوقفة الثانية التي أريد لها أن تكون عفوية يُدعى إليها عبر الجرائد ويقصدها من مازالوا على عهد بوضياف باقين، كما قال أزواو حمو الحاج رئيس جمعية ضحايا أكتوبر 1988 وعضو حركة بركات.
بيد أن عناصر الشرطة التي كان عددها قليلا بالمقبرة، لم تقف هذه المرة في وجه زائري ضريح الرئيس المغتال، بل شرَّعت أبواب مربع الشهداء قبل الوقت المحدد للوقفة. وبدأ تقاطر الشخصيات الحاضرة إلى الداخل على الساعة 11، مثل علي هارون عضو المجلس الأعلى للدولة سابقا، ومحمد الصغير باباس رئيس المجلس الاقتصادي والاجتماعي، إلى جانب لويزة إغيل أحيز المجاهدة المعروفة، والجنرال المتقاعد محمد تواتي، وجمع واسع من المجاهدين خاصة من أعضاء في فيدرالية جبهة التحرير الوطني في فرنسا، ومن عائلة الراحل حضر عيسى بوضياف الذي كان رفقة علال الثعالبي أحد رفقاء بوضياف في السلاح.
وظهر علي هارون منزعجا من أخبار تُتداول عن أن رفاق بوضياف لم يعودوا يستعيدون ذكرى وفاته. “لم نحضر إلى العالية في يوم 29 جوان (يقصد اليوم المصادف لاغتياله) لأن أصدقاءه في الثورة تعاهدوا على اللقاء في كل يوم جمعة يلي تاريخ اغتياله، حتى نستقطب أكبر عدد ممكن”. لكن علي هارون الذي أسقط النسيان عن أصدقاء الراحل لم يتردد في إثباته على النظام حينما قال “حقيقة السلطة نسيته ولم يعد أحد يتكلم عنه”. هنا انطلق صوت لشخص كان يستمع بأناة لحديث هارون قائلا “نسيته المصالحة ! “.. نسيان رُفعت شكواه إلى “أرواح مليون ونصف المليون من الشهداء الأبرار” كما جاء في كلمة أحد المجاهدين الذين ارتجل كلمة بالمناسبة أمام الحاضرين بعد أن وضعت باقات الورد على قبر الرئيس الراحل.
عند انتهاء هذه المراسم المعتادة، أطلق مواطنون حاضرون لا يعرف لهم توجه سياسي أو انتماء حزبي، كتقليد أصبح معتادا في كل ذكرى لاغتيال بوضياف، صيحات على شاكلة “نريد معرفة الحقيقة”. “من قتل بوضياف؟”. “لقد بعتو البلاد” في وجه الحاضرين من الوجوه المعروفة، غير أن تلك الصيحات قد تكون أخطأت الهدف لأن لا أحد من الرسميين كان حاضرا في المقبرة، حتى من أولئك المحسوبين على تنظيمات الأسرة الثورية. كما لم يُشاهد الجنرال خالد نزار الذي حضر الذكرى في سنوات سابقة وكانت تلاحقه نفس الصيحات.
-
إشارة بصفارة
ممثل العرب في “المونديال” يبحث عن ملعب
الاثنين 30 جوان 2014 سليم أوساسي*
Enlarge font Decrease font
يراودني دوما سؤال “بريء” كثيرا ما أبعد النوم عن جفني، مفاده: كيف لنا أن نفتخر رياضيا بل “كرويا” بالمشاركات “المونديالية” الأربع وتاج قاري بجيل ذهبي كثيرا ما أمتع، بغض النظر عما جادت به “قريحة” الأندية (قبل عهد الانحراف)، ولا نملك ملعبا هو الأروع بأشكال هندسية تحتوي على كل الشروط والمقاييس القانونية وبمواصفات عالمية؟
منذ سنة 1975 لم تشيد جزائر “العزة والكرامة” ملعبا في العاصمة يبهر الوافدين إليه وعليه، كما كان الحال مع الرمز “5 جويلية” الذي “جاب حقو” من العائدات والميداليات باحتواء شعب من ذهب صنع لوحات من عجب لم يمسه كلل ولا تعب في جل المناسبات التي ظلت تشهد على إنجازات عبر عديد المحطات..
كلكم يعلم أن من بين المنجزات القاعدية الأساسية التي تضفي بعدا وإرثا حضاريا لأي دولة نجد المركبات الرياضية، وبخاصة لما يكون هذا البلد أكبر من دولة وأقل من قارة كالجزائر التي تزخر بطاقة شبابية تحسد عليها من دول أوروبية شاخت وداخت إن لم أقل راحت..
تبدأ “رزنامة” القوانين التي تحكم وتسير اللعبة الأكثر تتبعا في العالم بـ«الملعب”.. أو المستطيل الأخضر نسبة لشكله ولونه دون التطرق لحالته (الكارثية) عندنا صيفا أم شتاء.. وبمعنى أصح ساحة اللعب، لأنه بكل بساطة وبكل ما تحمله معها من “صماطة” بات اللعب في الجزائر يحشم ويبهدل الجزائريين في كل مناسبة رسمية وحتى ودية ولكم في (لقاء البوسنة الشهير) أبلغ تعبير لأنه حينها ديست كل المعايير. أين تدور رحاها “أم المعارك” ليتسنى لمن ذاق فيها ويلات الهزيمة..التدارك.
حكـــــــم دولي ســـــــــابق*
-
وفاة الفنان التشكيلي عبد الحميد لعروسي
السبت 05 جويلية 2014 واج
Enlarge font Decrease font
توفي الفنان التشكيلي عبد الحميد لعروسي ليلة الجمعة إلى السبت بالجزائر عن عمر يناهز 67 عاما إثر مرض عضال حسبما علم لدى أقاربه. عبد الحميد لعروسي من مواليد سنة 1947 بالمسيلة و واصل دراساته الثانوية بقسنطينة قبل أن ينتقل إلى المدرسة العليا للفنون الجميلة بباريس. و قام الفنان الراحل بتصميم العديد من الجداريات بالجزائر العاصمة و المسيلة كما نظم العديد من المعارض لأعماله في الجزائر و في الخارج بداية من السبعينات. و ترأس عبد الحميد لعروسي سنة 1993 الإتحاد الوطني للفنون الثقافية الذي أنشىء غداة الاستقلال بهدف تنظيم المعارض و الورشات و تنمية إبداعات الفنانين. كما أشرف الراحل في نهاية مشواره على رواق محمد راسم بالجزائر الوسطى و شارك في العديد من اللقاءات و التظاهرات الوطنية و الدولية حول الفنون التشكيلية. و سيوارى الفنان الراحل الثرى بعد ظهر اليوم السبت بمقبرة العالية.
-
لترحم على أرواح الشهداء بمقبرة العالية
اول ظهور علني لبوتفليقة منذ اعادة انتخابه لولاية رابعة
السبت 05 جويلية 2014 الخبر أونلاين
Enlarge font Decrease font
اظهر التلفزيون الجزائري صورا للرئيس عبد العزيز بوتفليقة وهو يترحم على أرواح شهداء حرب التحرير بمناسبة الذكرى الثانية والخمسين للاستقلال، في أول ظهور له منذ تأدية اليمين الدستورية لولاية رابعة في 28 أفريل. وظهر بوتفليقة 77سنة على كرسيه المتحرك يضع اكليلا من الزهور في مربع الشهداء بمقبرة العالية في الضاحية الشرقية للعاصمة ، حيث يرقد الرؤساء السابقون وقادة حرب التحرير (1854-1962). وأدت فرقة من الحرس الجمهوري التحية العسكرية لبوتفليقة الذي يشغل ايضا منصب وزير الدفاع بحضور رئيسي غرفتي البرلمان واعضاء من الحكومة والامين العام للمنظمة الوطنية للمجاهدين. ومنذ تادية اليمين الدستورية في 28 ابريل لم يظهر بوتفليقة خارج اقاماته الرئاسية مستقبلا ضيوفه وآخرهم المنتخب الوطني صاحب الانجاز التاريخي بالتأهل الى الدور الثاني لمونديال البرازيل.
-
حمروش يعتبر “العسكر في الثكنات فقط” كلاما للاستهلاك
”لولا دعم الجيش لسقطت الحكومة في أسبوع”
السبت 05 جويلية 2014 الجزائر: خالد بودية
Enlarge font Decrease font
”الدولة تعيش انهيارا حقيقيا والحل في طاولة تجمع السلطة والمعارضة”
عاد رئيس الحكومة الأسبق، مولود حمروش، للحديث عن دور المؤسسة العسكرية في الحياة السياسية، معتبرا أن “صفة الجيش في الثكنات كلام للاستهلاك فقط، لأنّ الواقع يكذب هذه الأحاديث، فلولا الجيش لسقطت الحكومة في أسبوع أو أسبوعين، ودوره مهم في عملية الانتقال الديمقراطي”. عودة حمروش للحديث عن الجيش، تأتي رغم دعوة الفريق أحمد ڤايد صالح إلى “عدم إقحام المؤسسة العسكرية في مسائل لا تعنيها وإبعادها عن كافة الحساسيات والحسابات السياسية”.
لم يهمل رئيس الحكومة الأسبق مولود حمروش، لدى نزوله ضيفا على الندوة السياسية التي نظمتها حركة مجتمع السلم، الأربعاء الماضي، التطرّق إلى دور المؤسسة العسكرية في الحياة السياسية، مفيدا خلال تدخله أنه “لا معنى للانتقال الديمقراطي من دون الجيش، الذي لا بد أن يكون للدولة وليس للسلطة، فحياده مطلوب في الدعوة لتجسيد مشروع الانتقال الديمقراطي، بل لا بد من ضمانه، لأنّه يمشي مع مطالب الشعب”.
ورد حمروش على أحمد أويحيى دون ذكره بالاسم، معتبرا أن صفة “الجيش في الثكنات”، كلام موجّه للاستهلاك فقط، لأنّ أويحيى قال بتاريخ 20 جوان في ندوة صحفية، إنّ “الجيش مكلف دستوريا بحماية الحدود ومكافحة الإرهاب ومواجهة المخاطر الخارجية”، وبرأي حمروش فإن الواقع يكذب هذه التصريحات. وقال حمروش: “الآن لا يوجد أي حزب أو جهة باستطاعتها تشكيل حكومة، إن لم يكن لها سند من الجيش، فلولا دعم هذا الأخير لسقطت الحكومة في أسبوع أو أسبوعين”. كما دعا رجل الإصلاحات إلى المحافظة على الجيش باعتباره المؤسسة الوحيدة التي ماتزال قائمة ومستمرة في الحفاظ على مصداقيتها، ولزاما عدم العبث بها والإبقاء على احترامها.
كما تحدّث رئيس الحكومة الأسبق خلال الندوة السياسية التي أشرف عليها رئيس الحركة، عبد الرزاق مقري، وحضرها رؤساء الأحزاب السياسية المشكلة لتنسيقية الانتقال الديمقراطي ومرافقوهم ورئيس الحكومة الأسبق أحمد بن بيتور، بـ«استفاضة كبيرة عن تاريخ تشكل الحركة الوطنية بالجزائر، وأبرز العوامل التي أثرت في شخصية وهوية المواطن الجزائري ونضاله الكبير من أجل استرجاعها وسط استعمار عمل كل ما في وسعه من أجل طمسها”. وأبرز حمروش أن “النتيجة واحدة، وهي أن الدولة الجزائرية تعيش تهديدا حقيقيا على كل المستويات، وبمختلف مصالحها الحيوية والتي من المفروض لها وظائف دولة، ولا تقتصر على خدمة النظام أو أجهزته فقط”، مضيفا أن “الحل يكمن في جلوس جميع الأطراف السياسية (سلطة ومعارضة) على طاولة واحدة”.
وعاد حمروش للحديث عن دور الجيش في السياسة، رغم أن وزير الدولة مدير الديوان برئاسة الجمهورية أحمد أويحيى قد وصف أصحاب هذا الطرح بـ«الفوضويين”، وهو نفس ما ذهب إليه نائب وزير الدفاع الوطني رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي الفريق أحمد ڤايد صالح، الذي دعا إلى “إبعاد الجيش عن الحسابات السياسية”، لدى إشرافه على تخرج دفعات جديدة بأكاديمية شرشال يوم 24 جوان المنصرم.
من جهته، أفاد عبد الرزاق مقري، في تدخله، أن “الرغبة جامحة لدى الطبقة السياسية في إنقاذ البلد من الانهيار، وضرورة تعاون الجميع على تجاوز الأزمة المرتقبة، والعمل على تكريس الحوار والتعاون السياسي في خدمة الوطن والأمة”.
أنشر على
1 - فيق يا بريق
2014-07-05م على 0:58
الجزائر تسير بخطى ثابتة لنفس مصير سوريا و العراق هي مسألة وقت فقط. حتى طموحات و تطلعات الشعب اليوم لم ترتقي بعد الى طموحات الشعوب الحية و الحرة في القرن 21 المطالبة بالحرية و الكرامة و بناء دولة القانون.
2 - حر
جزائر
2014-07-05م على 2:09
الفوضويين حبوا يسيروا البلاد بالقوة و نسوا ان الشعب لا يريدهم او ان الشعب لا يسمع بهم اطلاقا.الفوضوين بالامس كانوا مسؤولين فى الدولة و حتى على راس رئاسة الحكومة و ماذا قدموا لشعب او لدولة الجزائرية .كلهم يلهفون وراء مصالحهم شعارهم المنصب و بس.و يا سي حمروش لماذا لم تتكلم و تنتقد النظام فى وقت حملك المظلة السوداء النظام نفسه لم يتغير ام انك على
3 - Ahcene
Algerie
2014-07-05م على 4:24
Voilà le courage de dire les choses sans détour et sans hépocrisie. Merci Da El Mouloud
4 - salim
algerie
2014-07-05م على 8:02
ما هذا بجديد ! قيل ما هو الماء ?
5 - yezemri
france
2014-07-05م على 9:41
chantes...chantes Mr hamrouche tu etais un baron de ce pouvoir qu'es ce que tu as fais?rien sinon des bla bla
6 -
2014-07-05م على 11:58
مصائب الجزائر و العرب هي جيوشها بل أقول مافيا العسكر ، حاشا الجيش الذي يحمي الوطن و لا يتدخل في السياسة و التجارة و الإدارة وووو.
7 -
2014-07-05م على 11:16
الجيش هو الذي يحكم شئتم ام ابيتم و ليس الشعب او الحكومة
8 - أبو أكرم
2014-07-05م على 12:29
لا نريد حكومة مدنية تقف على أرجل عسكرية يا عسكري في جلد مدني.
9 - nano
algeria
2014-07-05م على 12:58
حتي تاريخ الثورة مزور فلا تنتظروا خيرا لامة بنت دولة بالكذب و التزوير
10 - رشيد
الجزائر
2014-07-05م على 12:22
الجزائر تحتاج اليوم إلى طبقة سياسية مناضلة و شعب واعي . الشعب الجزائري اليوم فقد الثقة في الكل سلطة و معارضة و هو منهمك في مشاكله الإجتماعية و يعلم أن النظام الحالي فاقد للشرعية و هو أمر واقع مفروض عليه . و الجيش هو السلطة الفعلية التي تعين المسؤولين السياسيين في الحكومة و البرلمان الجزائري و عليه أن يتقيد بالدستور و يحترم قوانين الجمهورية و يلتزم بمهامه الدستورية في الحفاظ على أمن و سلامة الوطن و الشعب و يترك المنافسة الإنتخابية و السياسية للسياسيين و الأحزاب . و هذه هي الديمقراطية و الحرية التي ننشدها . أما تنسيقية الإنتقال الديمقراطي عليها أن تنزل للشعب لإقناعه بضرورة التغيير نحو الأفضل و الخروج من لقاءات الصالونات و كثرة الكلام .
-
خطأ برتوكولي قد يعجل بتعديل حكومي
السبت 05 جويلية 2014 elkhabar
Enlarge font Decrease font
ارتكب وزير في حكومة عبد المالك سلال خطأ برتوكوليا خطيرا قد يكلفه منصبه في تعديل حكومي قد يقع في الشهر القادم، ويتمثل الخطأ البرتوكولي في إجراء غير لائق تمثل في رفع تقرير إلى مصالح رئيس الجمهورية قبل توجيهه إلى الوزير الأول، وأشار مصدرنا إلى أن الوزير حاول الاستدراك لكن مصالح الرئاسة طلبت منه التزام الصمت.
-
عقدة الوزراء مع الجسر العملاق
السبت 05 جويلية 2014 elkhabar
Enlarge font Decrease font
لم تتمكن السلطات مجددا من الوفاء بوعدها المتعلق بتسليم الجسر العملاق بقسنطينة، حيث أعلن وزير الأشغال العمومية قاضي في آخر زيارة له أن الجسر سيفتتح رسميا يوم 5 جويلية، وهو ثالث تاريخ، إذ سبق لمسؤولي الوزارة من عمار غول إلى فاروق شيالي أن تعهدوا بفتحه أول مرة في 16 أفريل الماضي، وبعدها نهاية شهر ماي الماضي، ليستقر الوزير قاضي على فتحه اليوم، إلا أن برنامج الولاية لاحتفالات ذكرى الاستقلال لم يذكر فيه الجسر لا من قريب ولا من بعيد، حيث تساءل بعض المتابعين للمشروع عن سر التسرع في إعلان تواريخ لا يتحكمون فيها؟
-
أوضحت
جدة نجم ليفربول ومنتخب الأوروجواي "لويس سواريز" بعض الأسباب التي قد
تكون وراء تصرف حفيدها العدواني أحيانًا والذي يُترجم بـ"عض" خصومه على
أرضية الميدان مؤكدة أن طفولة اللاعب لم تكن سهلة.
لويس سواريز كان قد عض مدافع المنتخب الإيطالي "جيورجيو كيليني" خلال المباراة الثالثة لدور المجموعات، وهو ما كلفه الإيقاف لتسع مباريات والإبعاد عن كرة القدم لـ4 أشهر بالإضافة إلى عقوبة مالية أخرى.
جدة سوازيتو قالت في تصريحاتها "في طفولته، سواريز لم يكن شخصًا عدائيًا، فهو لم يكن يتشاجر مع الآخرين وكان صديقًا جيدًا. لا أعرف ما حدث مع صغيري الآن. لا أعلم سبب انفعالاته هذه في الوقت الذي يملك فيه كل شيء لكي يكون سعيدًا"
وأضافت في نفس السياق "ربما يكون لطلاق والديه حين كان صغيرًا أثر على ذلك. لقد حُرم من بعض الأشياء في طفولته وذلك قد يؤثر عليه الآن"
واختتمت حديثها "سواريز أصبح عصبيًا مثل أبيه الذي كان جنديًا. لم نكن نعتقد أبدًا أن لويزيتو سيُصبح شهيرًا بسبب عصبيته"
مُنيت الدعوة التي وجّهتها ما
يُسمى حركة "الماك" إلى انتهاك حرمة رمضان علانية بتيزي وزو بالفشل الذريع
بعد أن قاطعها السكانُ على نطاق واسع ولم يلبّ الدعوة سوى أقل من عشرين
مارقاً.
في أواخر رمضان من العام الماضي كان منتهكو حرمته يُعدّون بالعشرات، وكانوا يحسبون أنهم يحسنون صنعاً، وأن السكان سيتعاطفون معهم، ولكنهم صُدموا لردة فعلهم آنذاك، حيث نظموا في الساحة نفسها إفطاراً جماعياً حضره الآلافُ منهم، وأكدوا خلاله مدى تمسّكهم بصيام الشهر الفضيل وبأن "وكّالين رمضان" هم قلة قليلة معزولة ومنبوذة، لا يمثلون منطقة القبائل وإن انتسبوا إليها، بل يمثلون أنفسهم فقط، وهم قلة قليلة معزولة ومنبوذة شعبياً، لا تلقى أطروحاتها السياسية الانفصالية المدعَّمة صهيونياً وكذا أطروحاتُها المعادية للإسلام أيّ صدى لدى أهل المنطقة.
وكانت تلك الصفعة شديدة على نفوس "وكّالين رمضان" فأصيبوا في مقتل وتناقصت أعدادُهم هذه السنة إلى ما دون العشرين، ويبدو أن "بقاياهم" لم يحفظوا درس رمضان الماضي وردة فعل السكان آنذاك فأعادوا الكرّة هذه السنة، فردّ عليهم سكان تيزي وزو مجددا بتنظيم إفطار جماعي آخر مع حلول مغرب أمس، ليجددوا تمسّكهم بدينهم ويؤكدوا للمارقين مرة أخرى أن منطقة القبائل هي منطقة مساجد وزوايا وفقهاء وعلماء ومجاهدين وانتفاضات شعبية وبطولات ثورية ضد فرنسا... وليست منطقة ميوعة وانحلال ومجاهرة بعصيان الله وتهديد لوحدة الوطن، وإن فعلتها شرذمة قليلة من أبنائها.
وفي حين كان هؤلاء المارقون ينتظرون أيّ إجراء من الشرطة، كاعتقالهم بعض الوقت، أو تبديد شملهم بالقوة ومنعهم من انتهاك حرمة رمضان جهراً، وكانوا ينتظرون هذه الخطوة ويسعون إلى توثيقها قصد استعمالها للاستقواء بالمنظمات الحقوقية الدولية على بلدهم، جاء الرد حضاريا راقيا من السكان الذين نظموا إفطاراً جماعياً في نفس الساحة، وهو ردّ لا يمكن لهؤلاء المتآمرين أن يستعملوه كورقة للتباكي أمام الخارج أو الاّدعاء باضطهادهم وقمعهم، قصد تأليب الخارج ضد بلدهم.
كان على هؤلاء الذين يتباكون على"الحريات الفردية" ومنها حرية المعتقد، وقبل أن يُقدموا على فعلتهم الشنيعة هذه، أن يتذكروا أن الدين الرسمي للدولة هو الإسلام بموجب الدستور، وأنّ هذا الشعب مسلم وعدده يفوق 38 مليون نسمة، فكم هو عددُهم هم حتى يُقدِموا على استفزاز الشعب كله بهذه الجريمة النكراء دون خجل أو ذرة حياء؟
افطروا إن شئتم، فلا أحدَ يستطيع عملياً إجباركم على الصيام إذا كنتم لا تؤمنون به وبالدين الحنيف الذي شرّعه، ولا إكراه في الدين، ولكن ما دمتم قد أُبتليتم فاستتروا وافعلوها بعيداً عن الأعين أسوة بالمسيحيين الأجانب في الجزائر الذين يراعون دين السكان وتقاليدهم، ما تفعلونه ليس مدعاة للفخر حتى تجاهروا به، بل هو نقيصة وقلة مروءة ونذالة، آه لو كان زمن "تاجماعت" لا يزال سائداًً وتمّ تخييرُكم بين اثنتين: إما أن تحترموا دين عامّة الشعب، أو يتم نفيُكم من المنطقة نهائياً، ولكم بعد ذلك حرية الاختيار.
صيام رمضان خلال فصل الصيف يؤدي في الكثير من الأحيان إلى العصبية التي قد
تؤدي إلى ما لا يحمد عقباه، وقد يكون المتسبب فيها رجل أم امرأة، عجوز أو
شيخ، لكن المدهش في الأمر حين يتسبب الطبيب في إزعاج الكثير من المرضى، وهو
المفروض أن يكون أكثر إنسانية من الجميع ورأفة بهم نظرا لطبيعة مهنته، وهو
الأمر الذي حدث فعلا بالعيادة متعددة الخدمات عبد الرحمان ميرة بباب
الوادي، حيث قامت طبيبة متخصصة في أمراض العيون بالقدوم في الساعات الأولى
من العمل بل وقبل الوقت المحدد وهي مشكورة على ذلك، ولكن الأمر الذي أثار
حفيظة العديد من المرضى هو تثاقل وتكاسل هذه الأخيرة في أداء عملها، حيث
كانت كلما تدخل مريضا من أجل الفحص تتركه ينتظر داخل الغرفة المخصصة لذلك
لمدة تزيد عن ربع ساعة، ثم تقوم بفحصه في مدة تزيد عن نصف ساعة من الزمن،
وبعد أن تنتهي من فحصه ويخرج من قاعة العلاج تبقى لمدة تزيد عن 20 دقيقة
حتى تطلب من ممرضتها المناداة على مريض آخر، وتاركة بذلك المرضى ينتظرون
على أعصابهم متوترين ومنزعجين متى يذهبون لباقي أشغالهم، لكن الأمر الذي
أثار حفيظة هؤلاء المرضى هو عصبية الممرضة وقبحها الذي كانت ترد به على
الناس كلما سألوها عن دورهم في طابور الانتظار، أما عن سبب كل هذا التأخير
فهو طاجين المثوم الذي طبخته الممرضة والذي نال إعجاب جميع أفراد أسرتها
وهو الحديث الذي دار بينها وبين الطبيبة وجعلها تتقاعس في أداء مهامها·
م· عتيقة
* الأسرة الثورية تطالب برد الاعتبار للجزائر
* دعوات لـ"مقاطعة" احتفالات 14 جويلية بفرنسا
أشعل مغتربون ثورة جزائرية (جديدة) في قلب فرنسا (العجوز)، بعد أن انتفضوا بعد حرق العلم الوطني عشية ذكرى عيد الاستقلال الثاني والخمسين الذي يبدو أن سيكون خاصا جدا واستثنائيا، بطعم رمضان، ونكهة المونديال، وبغصة الاعتداء على أحد رموز الهوية والدولية الجزائرية بأيادي فرنسية نتنة، وطالبت الأسرة الثورية، وعموم الجزائريين، برد الاعتبار، وعدم السكوت على حماقات أبناء (فافا)، وسط دعوات لـ(مقاطعة) احتفالات 14 جويلية بفرنسا، بعد رواج أخبار عن إمكانية مشاركة الجزائر فيها·
إقدام بعض المتطرفين الفرنسيين على استفزاز الجالية الجزائرية المتواجدة في بلادهم بحرق العلم الجزائري عشية الذكرى الـ52 لاستقلال الجزائر من المستعمر الفرنسي الغاشم، لم يمر مرور الكرام، حيث خرج عشرات الجزائريين في احتجاجات عارمة، لاسيما في عاصمة الجنوب الفرنسي التي تعج بجالية جزائرية كبيرة، وردد الجزائريون شعارات غاضبة، مناوئة للمتطرفين، وللنظام الفرنسي، وبهذا يعود مسلسل الحرب الجزائرية الفرنسية لكن هذه المرة في فرنسا وبعد 52 سنة من نيل الحرية·
وقد عبر العديد من الأسرة الثورية عن استيائهم إزاء العمل الاستفزازي الذي يراد منه على حد تعبير بعض المجاهدين إحداث مجزرة أخرى، بين الجزائر وفرنسا، حيث اعتبر بعض المجاهدين من تحدثت إليهم (أخبار اليوم) أن هذا العمل همجي وغير مسؤول وينجر عليه عواقب وخيمة، مطالبين السلطات الفرنسية من الاعتذار الرسمي للشعب والحكومة الجزائري·
مجاهدون غاضبون···
عبر المجاهد (محمد) من الناحية العسكرية الرابعة في تصريح هاتفي لـ "أخبار اليوم" عن استيائه إزاء ما قام به الشباب الفرنسي الطائش كما وصفه، وقال أن هذا الأمر لا يمكن السكوت عنه، مُطالبا السلطات الفرنسية من الاعتذار الرسمي للجزائر·
وفي نفس الإطار، شددت المجاهدة "فاطمة غليظ" مجاهدة من ولاية المدية على ضرورة رد الاعتبار للجزائريين بسبب الإهانة التي تعرضوا لها من خلال حرق راية الوطن أمام مرأى الجميع، وقالت أن هذا العمل هو جرم في حق الجزائريين خاصة في الأيام القليلة للاحتفال بالذكرى الـ 51 لاستقلال الجزائر من بطش الاستعمار الفرنسي·
وذكرت المجاهدة غليظ أن المونديال ليس ذريعة ولا مبررا لعملهم هذا، مشيرة إلى أن هناك أيدي خفية خلف هذا العمل اللامسؤول، غرضها استفزاز الجزائر وأمنها وضرب استقرارها·
عريبي يطالب بالرد على تصريحات اليمين المتطرف
وفي هذا السياق، طالب النائب عن جبهة العدالة والتنمية حسن عريبي رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة بالرد على تطاول اليمين الفرنسي المتطرف ضد جاليتنا الجزائرية منددا بالتصريحات التي وصفها بالاستفزازية·
وقال عريبي في بيان تلقت (أخبار اليوم) نسخة منه (أدعو بوتفليقة للرد في أقرب وقت وألا يتردد وأن لا يمارس مع فرنسا سياسة النعامة، لأن فرنسا الاستعمارية لازالت تنظر إلينا باستهجان وكأنها لا زالت صاحبة اليد الطويلة بلادنا، وهي تدرك أن مصالحها في مأمن وأن بوتفليقة هو من يحميها، لكن لو بوتفليقة يقف بالمرصاد ضد هذا التصريح العدواني، مثل ما فعلها الرئيس السابق اليمين زروال مع جاك شيراك سنة 1996، وينتفض انتفاضة الثائر غيرة على الجزائر، لاسيما ونحن نستقبل في هذه الأيام أعز ذكرى على قلوبنا ألا وهي الذكرى 52 للاستقلال، فسيكون بهذا قد برهن لفرنسا بأننا أحرار، ويكون شهداءنا عند الله منبسطين، لأنهم تركوا خلفهم رجالا وطنيين مخلصين لا يقبلون الذل ولا المهانة)·
وأشار عريبي (إلى إن فرنسا الاستعمارية التي جندت قبل الاستقلال وبعده أبناء الجالية الإفريقية وعلى رأسهم الجالية الجزائرية، في بناء بنيتها التحتية بتلك السواعد الفتية مع الأجر الزهيد ومعاملة البعض منهم معاملة العبيد، هي اليوم تتيح لليمين المتطرف العنصري الحاقد أن يتربع ولو جزئيا على السلطة، حتى يطرد الذين بنوا فرنسا وصار البعض من ذوي جنسيتها باسم أنهم غير فرنسيين وأن فرنسا للبيض وليست للسمر والسود)·
وأكد المتحدث بان "مثل هذا التصريح الاستفزازي يجب أن لا يمر دون تنديد واسع، من جميع الطبقة السياسية والرسمية، لأن هذا التصريح عدواني حاقد على بلادنا وينظر صاحبه إلينا وكأننا لسنا دولة مستقلة ذات سيادة، مع العلم أن الموقف الفرنسي الرسمي لم يندد بهذه التصرفات، وبالسكوت الرسمي الفرنسي عن مثل هذا التصريح تعتبر الحكومة الفرنسية شريكة مباشرة في هذا التصريح العدواني ضد جاليتنا بفرنسا، ويجب أن لا يمر هذا التصريح دون رد رسمي وشعبي في الجزائر، لأن مصالح فرنسا الاقتصادية وتمكنها في بلادنا من حصة الأسد عبر جميع الأصعدةّ"·
حملة إلكترونية شرسة ضد حرق راية الجزائر
وفور العمل الدنيء التي قام به شباب فرنسا حول الجزائريون على شبكات التواصل الاجتماعي ومن بينها (الفيس بوك) إلى حملة شرسة ضد هذا العمل من خلال نشر صور وفيديوهات تحذر الفرنسيين من غضب الجالية المتواجدة في الأراضي الفرنسية، قائلين من خلال عباراتهم أن هذا الأمر سيعود عليهم بالمضرة وقد تحدث انتفاضة تهز كيان دولتهم·
وبالفعل هذا ما قامت به الجالية المتواجدة بفرنسا، أين خرجت أول أمس في انتفاضة معبرة عن رفضها لإهانة الجزائر مرة أخرى من قبل فرنسا اتخاذ الرياضة والمونديال كذريعة لذلك، ومن بين العبارات التي تداولت في شبكة التواصل الاجتماعي الفيس بوك، (متخوفوناش يا حقارين) و(الجزائر فوق الجميع ولن تذلونا)، (سنستعمركم في بلادكم لو نريد)، (الجزائر قصة حب لن يفهمها إلا من ارتوى من عبقها)، وغيرها ومن الكلمات المعبرة عن غضبهم جراء حرق الراية الجزائرية·
كما أدان العديد من النشطاء الحقوقيون وجمعيات بشدة حادثة حرق العلم الوطني من طرف أطراف في شباب فرنسيين مؤخرا، كرد فعل على احتفال الجماهير الجزائرية بالخروج المشرف لمحاربي الصحراء من المونديال، بعد أن خرجوا في احتفالات صاخبة بالشوارع الفرنسية وأوضح نشطاء على صفحات التواصل الاجتماعي فايس بوك أمس،أن الذي قام بإحراق الراية الوطنية، فئة عنصرية متهما أطراف فرنسية دون تسميتها بالوقف وراء العملية، حيث قال (وإنما أطراف فرنسية غير مسؤولة هي من كانت وراء الحادثة)·
فيما فسر آخرون أن الحادثة توحي إلى حقد دفين من الأطراف الفرنسية الذي يمتازون بالعنصرية ومقتهم للشعب الجزائري، خاصة وأن الجزائر على أبواب الاحتفال بعيد الاستقلال المصادف لـ 5 جويلية·
لا لمشاركة الفرنسيين احتفالاتهم
وعبّر جزائريون غاضبون عن رفضهم، مسبقا، لأي مشاركة جزائرية محتملة في احتفالات الـ14 جويلية المصادفة للعيد الوطني الفرنسي، داعين السلطات إلى التراجع عن قرار المشاركة ـ إن تم اتخاذه ـ ومقاطعة هذا الكرنفال الفرنسي، احتجاجا على عنصرية باريس ضد الجزائريين·
وللتذكير، اتخذت فرنسا جملة من الإجراءات تحسبا من ردود فعل عقب انتهاء المباراة بين منتخبي الجزائر وألمانيا منتصف ليل الاثنين الثلاثاء، وكانت السلطات الفرنسية رفضت السماح للجالية الجزائرية الكبيرة المقيمة على أرضها بمتابعة المباراة المرتقبة، ضمن مباريات ثمن نهائي كأس العالم، وذلك عبر إحدى الشاشات العملاقة في العاصمة باريس وفق ما جاء في صحيفة الوطن·
واندلعت أعمال شغب بين جماهير "الخضر" والشرطة الفرنسية، عقب نهاية مباراة الجزائر وروسيا، ضمن المجموعة الثامنة (انتهت بالتعادل الإيجابي 1/1)، كانت وراء رفض السلطات الفرنسية السماح للجالية الجزائرية بمشاهدة المباراة في إحدى ساحات باريس·
وقد أدت أعمال الشغب التي اندلعت في بعض المدن الفرنسية على هامش احتفالات الجالية الجزائرية بتأهل المنتخب الجزائري في كأس العالم البرازيل إلى اعتقال 74 شخصا بالإضافة إلى إحراق 30 سيارة·
واستخدمت الشرطة الغاز المسيل للدموع وخراطيم المياه من أجل احتواء المتجمعين ومنعهم من الدخول إلى الشوارع التجارية التي حلقت فوقها طائرة مروحية·
عبلة عيساستي
الجمعة, 04 يوليو 2014
عدد القراءات: 80
الجمعة, 04 يوليو 2014
عدد القراءات: 80
الاخبار العاجلة لاصدار الرئيس بوتفليقة عفوا رئاسيا على الجزائريين الغير محبوسين بمناسبة دكري عيد الاستقلال والجزائريون يتسائلون من هم الاشخاص الغير المحبوسين في السجون والشوارع الجزائرية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاصدار الرئيس المتقاعد بوتفليقة عفوا شاملا على الاشخاص السياسين الغير المحبوسين امثال الخليفة واصدقاء بوتفليقة ويدكر انه لاول مرة تصدر كلمة غير المحبوسين في قرارات بوتفليقة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لحدوث اختناق مروري امام سجن الكدية بقسنطينة بسبب استقلال مساجين الجزائر بعد اصدار مرسوم باستقلال مساجين الجزائر في 5جويلية 1962ويدكر ان رجال الشرطة عجزو عن تنظيم حركة المرور امام سجن الكدية كما تحولت كاميرا الهواتف النقالة الى نقل الصور الخالدة الاولي لخروج سجناء سجون بوتفليقة ويدكر ان السجين الجزائري يخرج من سجن العداب الى سجن الاجتماعي ويدكر ان سجناء يعلمون تاريخ اطلاق سراحهم وهناك من يدخل السجن للسياحة الثقافية ليخرج مع اجراءات العفو الرئاسي عن ضحايا السياسة الجزائرية ويدكر ان السجين الجزائري يصبح خادما للسلطة الجزظائرية بعد خروجه من السجن حيت يتحول الى مخبر للقبض على لصوص جد ويدكر ان الجزائر حكمها المساجين مند الاستقلال وهمدها مساجين بومدين وضيعها مساجين بونفليقة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاصدار الرئيس بوتفليقة عفوا رئاسيا على الجزائريين الغير محبوسين بمناسبة دكري عيد الاستقلال والجزائريون يتسائلون من هم الاشخاص الغير المحبوسين في السجون والشوارع الجزائرية والاسباب مجهولة
Cadre de vie : Sid El Houari et Saint Pierre seront réaménagés
le 26.06.14 | 10h00
Réagissez
Vue sur Sidi El Houari
L’hémicycle de la wilaya a abrité, hier matin, une séance de travail, durant laquelle le projet d’aménagement équilibré et durable des métropoles que compte le pays a été soulevé. Pour Oran, il a été retenu un aménagement de fond en comble pour des quartiers historiques, comme Yaghmoracen (ex-Saint Pierre) ou Sidi El Houari.
Le constat n’est pas nouveau, nos grandes villes sont loin d’êtres
attractives : Oran, Annaba, Constantine et Alger, avec tous les atouts
qu’elles présentent, ont été englouties par l’extension anarchique de
l’urbanisation. Le développement de l’habitat précaire, l’espace urbain
fonctionnant au gré de l’informel…autant de disfonctionnements qui ont
mené inexorablement à la dégradation du cadre de vie.
C’est sur cette base que l’on tente, et ce n’est pas chose aisée, de remettre les pendules à l’heure, en lançant un ambitieux projet d’aménagement équilibré et durable de ces importantes métropoles avec leurs atouts spécifiques. Dans ce cadre, l’hémicycle du siège de la wilaya a abrité hier matin une séance de travail qui a permis de donner un aperçu suite à la clôture de l’étude relative au schéma directeur d’aménagement de l’aire métropolitaine (SDAAM) d’Oran, qui regroupe les wilayas d’Oran, d’Ain Témouchent, de Mostaganem et de Mascara. Dans ce contexte, il était plus que nécessaire d’aller vers l’élaboration d’un instrument spécifique aux aires métropolitaines des quatre grandes villes qui sont Alger, Oran, Constantine et Annaba.
Pour revenir à la ville d’Oran, un réaménagement spécifique est porté à l’étude. Parmi ces aménagements, il y a ceux prévus pour le quartier historique de Sidi El Houari, et le quartier de Yaghmoracen communément appelé St Pierre, situé au centre ville d’Oran. Dans cette partie de la ville où il y a énormément de choses à faire, il est prévu un ambitieux projet dont la mise en œuvre après études, pourraient durer entre 5 à 10 ans, comme expliqué par les intervenant. L’antique quartier de Mdina-Jdida est aussi associé à cette étude de réaménagement de la ville d’Oran.
Le président de l’APW, quant à lui, relèvera quelques omissions dans cette vaste étude, notamment en ce qui concerne la Sebkha et la nouvelle ville près d’Oued Tlélat, ainsi que d’autres sites de même importance. Ceci étant, cette rencontre d’importance regroupera environ 300 participants, parmi lesquels les walis des wilayas concernées par l’étude, des universitaires et des chercheurs ainsi que d’autres acteurs et partenaires, comme le comité de suivi et du comité de pilotage du ministère de l’aménagement du territoire et de l’environnement.
C’est sur cette base que l’on tente, et ce n’est pas chose aisée, de remettre les pendules à l’heure, en lançant un ambitieux projet d’aménagement équilibré et durable de ces importantes métropoles avec leurs atouts spécifiques. Dans ce cadre, l’hémicycle du siège de la wilaya a abrité hier matin une séance de travail qui a permis de donner un aperçu suite à la clôture de l’étude relative au schéma directeur d’aménagement de l’aire métropolitaine (SDAAM) d’Oran, qui regroupe les wilayas d’Oran, d’Ain Témouchent, de Mostaganem et de Mascara. Dans ce contexte, il était plus que nécessaire d’aller vers l’élaboration d’un instrument spécifique aux aires métropolitaines des quatre grandes villes qui sont Alger, Oran, Constantine et Annaba.
Pour revenir à la ville d’Oran, un réaménagement spécifique est porté à l’étude. Parmi ces aménagements, il y a ceux prévus pour le quartier historique de Sidi El Houari, et le quartier de Yaghmoracen communément appelé St Pierre, situé au centre ville d’Oran. Dans cette partie de la ville où il y a énormément de choses à faire, il est prévu un ambitieux projet dont la mise en œuvre après études, pourraient durer entre 5 à 10 ans, comme expliqué par les intervenant. L’antique quartier de Mdina-Jdida est aussi associé à cette étude de réaménagement de la ville d’Oran.
Le président de l’APW, quant à lui, relèvera quelques omissions dans cette vaste étude, notamment en ce qui concerne la Sebkha et la nouvelle ville près d’Oued Tlélat, ainsi que d’autres sites de même importance. Ceci étant, cette rencontre d’importance regroupera environ 300 participants, parmi lesquels les walis des wilayas concernées par l’étude, des universitaires et des chercheurs ainsi que d’autres acteurs et partenaires, comme le comité de suivi et du comité de pilotage du ministère de l’aménagement du territoire et de l’environnement.
Z. Yacef
Moulin Mermoura d’Heliopolis (Guelma)
Un musée pour les vieux équipements
le 29.06.14 | 10h00
Réagissez
Les équipements du moulin à grain Mermoura (ex-Sempac) filiale du groupe Smide Constantine, dans la commune d’Héliopolis, opérationnels depuis 1912, seront changés, dans le cadre d’un plan de développement. L’annonce a été faite, ce jeudi, par Ghennam Mohamed Zine, président directeur général de l’EPE/SPA les moulins Mermoura-Guelma, lors des portes ouvertes sur cette unité centenaire.
En effet, bien qu’ils soient réglés comme une horloge suisse, les
équipements de ce moulin seront à contre cœur changés. Une réticence
justifiée puisque ce bijou de technologie du début du 20e siècle, tout
en bois, cuivre jaune et courroies en cuir, fonctionne à la perfection.
Mais par souci de rendement, nous dit-on, la mue doit s’opérer avec les
mêmes équipementiers d’origine. Pour ce faire, deux contrats
internationaux ont été signés notamment avec Buhler (Suisse), premier
équipementier à la création de la minoterie en 1912 et le turque Malino
pour un appareillage récent.
A ce sujet le PDG nous déclare qu’une enveloppe de 150 millions de dinars est injectée au titre du programme 2011-2015 pour les équipements de meuneries, les moyens de transports, bâtiments et annexes. «Nous pensons sérieusement à créer un lieu de visite, une sorte de musée, pour les vieux équipements». a-t-il soutenu. Et de conclure qu’un plan de développement complémentaire de 300 million de dinars est également prévu. Ainsi, cette minoterie, la plus ancienne de la wilaya de Guelma, dont la construction a été lancée en 1892 par son propriétaire le colon Lavis, a gardé avec le temps sa vocation.
Des équipements qui ont, nous dit-on, rarement fait l’objet de rénovations, sauf en 1952, puis plus récemment en 1982 avec la SEMPAC. Cette unité de production de semoule serait probablement la seule à l’échelle nationale à procéder à un lessivage du blé avant la mouture. Un procédé entièrement mu par courroies sur quatre niveaux, par un seul moteur électrique installé au rez-de-chaussée.
Quant à la production actuelle de semoule, activité principale de cette unité, elle est de 455 qx/ jour avec deux équipes 2X8 heures pour une capacité installée (théorique) de 650 qx/jours avec des équipes 3X8. Alternant le blé local et celui d’importation, livré par la CCLS, le taux d’extraction de semoule est variable. Une moyenne de 30 % de son de blé est vendue aux transformateurs comme aliment de bétail.
A ce sujet le PDG nous déclare qu’une enveloppe de 150 millions de dinars est injectée au titre du programme 2011-2015 pour les équipements de meuneries, les moyens de transports, bâtiments et annexes. «Nous pensons sérieusement à créer un lieu de visite, une sorte de musée, pour les vieux équipements». a-t-il soutenu. Et de conclure qu’un plan de développement complémentaire de 300 million de dinars est également prévu. Ainsi, cette minoterie, la plus ancienne de la wilaya de Guelma, dont la construction a été lancée en 1892 par son propriétaire le colon Lavis, a gardé avec le temps sa vocation.
Des équipements qui ont, nous dit-on, rarement fait l’objet de rénovations, sauf en 1952, puis plus récemment en 1982 avec la SEMPAC. Cette unité de production de semoule serait probablement la seule à l’échelle nationale à procéder à un lessivage du blé avant la mouture. Un procédé entièrement mu par courroies sur quatre niveaux, par un seul moteur électrique installé au rez-de-chaussée.
Quant à la production actuelle de semoule, activité principale de cette unité, elle est de 455 qx/ jour avec deux équipes 2X8 heures pour une capacité installée (théorique) de 650 qx/jours avec des équipes 3X8. Alternant le blé local et celui d’importation, livré par la CCLS, le taux d’extraction de semoule est variable. Une moyenne de 30 % de son de blé est vendue aux transformateurs comme aliment de bétail.
Karim Dadci
Constantine : Dix logements octroyés aux pupilles de l’Etat
le 03.07.14 | 10h00
Réagissez
Après avoir reçu les représentants des pupilles de l’Etat, la semaine dernière, le wali de Constantine, Hocine Ouadah a décidé de leur octroyer dix logements sur un total de 75.
Il y a lieu de rappeler que cette décision intervient suite à une
manifestation, un peu particuliere où pas moins de six pupilles, avaient
occupé le toit de la DAS pour réclamer des logements. Toutefois, l’on
apprend que ces mêmes acquéreurs, non satisfaits de cette acquisition,
demandent aux pouvoirs et particulièrement au directeur de la DAS,
Abderrahmane Tigha, de leur payer le règlement en espèces de leurs
arrêtés d’attribution de logement.
Par ailleurs, l’on apprend que la présidente de la commission des affaires sociales de l’APW, Souheila Smati, vient de prendre en charge quatre dossiers, soit l’équivalent de 240.000 dinars, un montant qu’elle va, selon ses propos, collecter des dons auprès des membres de l’APW et de quelques bienfaiteurs. Notre interlocutrice nous apprend que cette action ne va pas se limiter au paiement de ces arrêtés, mais plus encore, il y a possibilité de les aider pour l’ameublement de leur logement, car cette frange accuse de grands déficits d’ordre matériels, dus à leurs conditions sociales.
Par ailleurs, l’on apprend que la présidente de la commission des affaires sociales de l’APW, Souheila Smati, vient de prendre en charge quatre dossiers, soit l’équivalent de 240.000 dinars, un montant qu’elle va, selon ses propos, collecter des dons auprès des membres de l’APW et de quelques bienfaiteurs. Notre interlocutrice nous apprend que cette action ne va pas se limiter au paiement de ces arrêtés, mais plus encore, il y a possibilité de les aider pour l’ameublement de leur logement, car cette frange accuse de grands déficits d’ordre matériels, dus à leurs conditions sociales.
N. Benouar
بــقلـم : محمد قولال
يـــوم : 2014-07-05
انتشار ملفت لتجهيزات الإنذار والمراقبة بالمنازل والمراكز التجارية
الكاميرات بين ضمان الحماية وانتهاك الحرية
المصور :
يعرف تركيب كاميرات المراقبة بالفيلات والمنازل الفردية والمحلات التجارية والشركات الخاصة والعمومية بشوارع وأحياء وهران على غرار باقي ولايات الوطن في السنوات الأخيرة تزايدا ملفتا للانتباه، أرجعه الكثير من الناس الى غياب الأمن وتفشي السرقات المصحوبة بالاعتداءات الوحشية التي قد تودي بحياة الضحايا كون عصابات السطو يبحث أفرادها الى التخلص من ضحاياهم في حالة التفطن لعملياتهم ولو أدى بهم الأمر إلى القتل.
في وقت أبدى البعض ممن تحدثنا اليهم تذمرهم من هذه التجهيزات التي انتهكت حسبهم الحريّات الفردية فكانت بذلك سببا في نشوب عدة مناوشات ومشاكل، خاصة إذا سيء استعمال الصور والفيديوهات الملتقطة بكاميرات المراقبة.
ويجد العديد من الوهرانيين على غرار نظرائهم بالولايات الأخرى في هذه التجهيزات الإلكترونية متنفسا لهم في دحض لصوص المحلات والمنازل، حيث يعتمد هؤلاء و بشكل كبير على كاميرات المراقبة في حراسة مساكنهم وأملاكهم الخاصة من محلات ومؤسسات وغيرها من الممتلكات الثمينة، فهي العين التي لا تنام وتبقى تترصد المجرمين وترصد تحركاتهم من حول أملاكهم ومن داخلها لتحبط بذلك كل محاولات الاقتحام والسطو والسرقة.
أفضل وسيلة لاصطياد الجريمة
ولعلى المؤسسات الكبرى والهيئات الخدماتية كتلك الناشطة في مجال الصرف والنقد وكذا السياحة والنفط هي أول من عمد الى نصب مثل هذه التجهيزات الإلكترونية المتطورة بحكم الحاجة الماسة إليها وكذا ثمنها الذي كان باهظا لدى دخولها السوق الوطنية وأجمع الكثير من المسؤولين أرباب العمل ممن سألناهم على سبب لجوئهم الى الاستنجاد بكاميرات المراقبة على أهمية هذه الأجهزة في إحباط محاولات السرقة من داخل المقرات.
واعترف مسؤول الأمن بفندق "رويال" بوسط مدينة وهران لـ '' الجمهورية '' أهمية وجود مثل هذه التجهيزات بمرفق سياحي فخم من 5 نجوم وذلك حماية له وضمانا لراحة و أمن الزبون ـ وقد عمدت إدارة الفندق حسبه إلى نصب الكاميرات منذ دخوله حيز الخدمة بأبرز الأماكن كبهو الفندق وأروقة الغرف والطوابق وغيرها من الأماكن التي تكثر بها حركة الزبائن وعمال الفندق على حد سواء وذلك وفق مخطط موضوع من قبل المؤسسة التي أوكلت لها مهمة نصب هذه الكاميرات المتطورة.
كما عزّزت إدارة الفندق في المدة الأخيرة مراقبتها لداخل وخارج المرفق الفخم بوضع كاميرات مراقبة أخرى بأماكن رأت ضرورة وضعها تحت المراقبة وذلك كله لصالح السير الحسن للفندق وكذا الزبون, خاصة وأن الكاميرا أضحت تعوض عون الأمن بل في كثير من الأحيان يكون مردودها أحسن لاسيما وأن هذه الأجهزة الالكترونية المتطورة أتت بثمارها من خلال كشف عملية سرقة خلال احتضان الفندق لجانب من فعاليات مهرجان الفيلم العربي حيث وضع أفراد الشرطة يدهم على سارق بالإستعانة بكاميرات المراقبة التي لم يتفطن لها الجاني الذي إنتحل صفة صحفي ودخل قاعة الندوات بالطابق السفلي وقام بسرقة جهاز العرض 'داتاشو'
توقيف سارق الحنفيات وضبط متسولة متلبسة بسرقة
وفي نفس سياق الحديث أكد مسؤول بوكالة بيع السيارات بطريق السانيا أنه ومنذ وضعه لكاميرات المراقبة داخل بهو العرض وبأروقة الطابق الأولى و المرآب وعدة مصالح أصبحت عملية مراقبة العمال حتى الزبائن تسيير بأفضل حال كون كل الأمور تسيير تحت عيون المسؤول الأول عن الوكالة الذي يحرض شخصيا على متابعة كل صغيرة وكبيرة بوكالته التي تعتبر مشروعه الاستثماري الهام ويمكن له حسب ذات المتحدث مراقبة ما يجري داخل وخارج الوكالة و محيطها من خلال المراقبة البعدية عبر الإنترنيت وهذا الأمر جعل المؤسسة تتجنب السرقات المتكررة خاصة وأن هذه الكاميرات كشفت عدة سرقات قام بها الزبائن الذين يوهمون المضيفات بتفقد المركبات ليسرقون ملحقات السيارات حتى أن من الطرائف التي سردها لنا محدثنا توقيف سارق حنفيات دورة المياه عن طريق كاميرات المراقبة التي كشفت تردد شخص على الوكالة و بعد كل زيارة لا وجود للحنفيات ليتم القبض على السارق متلبسا بجرمه والذي برر فعلته بالبطالة الخانقة التي يتخبط فيها والتي جعلته يسرق الحنفيات لإعادة بيعها في سوق الخردوات بالمدينة الجديدة.
كما كانت كاميرات المراقبة وراء توقيف متسولة قامت بسرقة محفظة نقود زبون أحد مستوردي قطع غيار السيارات بحي ابن سينا العريق حيث سرد لنا أحد هم حادثة السرقة التي راح ضحيتها زبون هام قدم إلى مقر الشركة واستعجل العمال في تحضير طلبيته وخرج إلى مدخل المؤسسة لإجراء مكالمة هاتفية ولما عاد لتسديد مستحقاته لم يعثر على محفظته فثارت ثائرته وراح يتهم العمال بسرقتها إلى أن جاء صاحب المؤسسة وطلب منه التريث إلى حين وضع يدهم على السارق فكانت المفاجأة حيث وبعد الإطلاع على شريط الفيديو الملتقط بكاميرات المراقبة
ظهر الفاعل وهو متسولة معتادة المرور بالمكان وحتى التردد على صاحب الشركة قصد الاستفادة من إحسانه وكعادتها لما قصدت المقر لمحت محفظة النقود بالمدخل الرئيسي فقامت بسرقتها خاصة لما وجدت بها مبلغا ماليا معتبرا.
حتى المنازل ومحلات الملابس والمطاعم تحت المراقبة
أمام ارتفاع حالات السرقة والضياع التي كبدت التجار خسائرا و المواطنين ضررا لجأ هؤلاء إلى الاستنجاد بكاميرات المراقبة حيث قال فتحي صاحب محل للألبسة بوسط المدينة أنه قام بنصب عدة كاميرات لمراقبة أركان المحل جراء السرقات التي تعرض لها في كل مرة, ومكنته هذه التجهيزات من مراقبة كل ما يجري داخل محله الكبير نفس الأمر ذهب إليها مصطفى مالك أحد المطاعم بالولاية والذي يعج بالزبائن طيلة النهار حيث تكثر الحركة داخله حتى أن عماله في كثير من الأحيان، كان يكتشف اختفاء عدة أشياء وحتى من ممتلكات الزبائن نفسهم كالهواتف النقالة .
نفس السياق ذهب اليه عدد من المواطنين الذين نصبوا كاميرات المراقبة بمحيط منازلهم لتوفير الحماية والأمن حيث أكد السيد إبراهيم أنه وضع هذه الأجهزة بفيلته بحي مرفال ليتمكن من مراقبة ما يجري داخله وبمحيطه في فترة غيابه ورأى أن الأمر مجدي كون السارق عند تيقنه من وجود هذه الكاميرات يفضل تجنب هذه المنازل والبحث عن أخرى وقد اعتبر معظم من تحدثنا إليهم أن أجهزة الإنذار والمراقبة هي الحل الأنجع للحد من السرقات التي تطال منازلهم.
خصوصية تُنتهك
لكن يبقى نصب كاميرات المراقبة يثير استياء بعض المواطنين الذين يعتبرون ذلك انتهاكا للحريات الفردية والخصوصيات وهذا في ظل انعدام قانون واضح يسيّر النمو العشوائي لهذه الأجهزة الإلكترونية وبصورة ملفتة للانتباه، ما جعل المواطن يشمئز من تركيبها داخل المحلات والمنازل لرصد تحركات المارة واستعمالها لأغراض مشينة أمام توفر شبكات التواصل الاجتماعي فقد رفض هؤلاء فكرة تركيب كاميرات مراقبة داخل المحلات والمطاعم لاسيما أمام ما تداول من قصص غريبة حول نشر فيديوهات عبر وسائط الإنترنيت كالفايسبوك و اليوتوب حتى أن هناك من نصب كاميرات المراقبة بدورات المياه وأماكن تغيير الملابس بالمحلات والمطاعم بغرض الابتزاز والتشهير.
وفي هذا المنوال، راجت بعض الأحاديث بوهران عن فضيحة الكاميرات التي نصبت بدورة المياه بأحد المؤسسات الأمر الذي أدى الى انتفاضة العمال و إجبار المسؤولين على نزعها عن فضائح مماثلة بالحمامات وغرف التبديل بمحلات بيع الملابس النسائية حيث عمد الملاك إلى نصب كاميراتهم بهذه الأماكن بغرض وضع حد للسرقات لكن ذلك اعتبره الزبائن تشهيرا.
التراخيص إجبارية لكن التجاوز موجود
ويعتبر رجال القانون سبب انتشار كاميرات المراقبة بالعديد من المحلات العامة والخاصة بشكل عشوائي إلى انعدام مواد قانونية تنظم ذلك لاسيما أن هذا التواجد الكبير لهذه الأجهزة قد تمس الحريات الفردية بالأماكن العمومية ''الشارع'' والمتاجر.
والأجدر أن نصب الكاميرات في محل أو مطعم يفترض أن يرفق بإشعار للزبائن وما عدا ذلك فهو انتهاك للحرية الشخصية حتى أن تداول هذه التجهيزات في الأسواق غير خاضع لترخيص.
والأكيد أن وضع هذه الكاميرات خاصة خارج المحلات والمنازل والشركات لابد أن يمر على الجهات الأمنية من شرطة ودرك التي تقوم قبل الترخيص بإجراء تحقيق ميداني ولها كل الصلاحيات في رفض أو قبول الملف بعدها على الراغب في وضع الكاميرات طلب الاستشارة من الشركات الخاصة بنصب التجهيزات بتحديد الأماكن التي يرغب أن يضعها تحت المراقبة وقد ترفض الشركة المعنية الطلب إذا رأت فيه مساسا بالحرية الفردية وحسب أحد مسؤولي هذه الشركات المتخصصة فإن تعمد وضع الكاميرات في أماكن غير قانونية إن صح التعبير قد يعرض مالك المحل والشركة التي قامت بنصب الكاميرا الى عقوبة الحبس التي قد تصل الى 5 سنوات.
من 15 إلى 35 مليون ،حسب النوعية والجودة
وتعرف السوق المحلية رواجا لمثل هذه الكاميرات التي يتراوح سعرها مابين 15 و 35 مليون سنتيم حسب النوعية والماركة و أغلاها ثمنا تلك المعروفة دوليا فرنسية وألمانية الصنع وعن التطور الحاصل في مجال الإلكترونيك يوجد بالسوق كاميرات بعنوان أنترنيت '' أدريس إي بي '' ثلاثية الأبعاد تمكن مستعملها من تفقد محله أو ممتلكاته عن بعد حيثما رحل و ارتحل.
Constantine : Précieuse découverte archéologique dans une mosquée
le 03.07.14 | 10h00
4 réactions
C’est une curieuse découverte archéologique que viennent de faire les chercheurs du Centre national de recherche en archéologie (CNRA), affectés à la mosquée Afane de Constantine. C’est aussi une découverte qui a des chances de révéler des trésors (au sens scientifique et historique).
En tout cas, cela se lit dans les yeux des chercheuses, Adel Ouafia et
Benallal Nacera, visiblement excitées devant les perspectives que peut
ouvrir une telle découverte. En effet, les travaux de restauration
engagés en faveur de cet édifice datant de l’époque ziride (XIIe siècle)
et situé dans la basse Souika, ont permis la découverte, par hasard,
d’un nombre important de tombes musulmanes sous le sol de la mosquée.
Jusqu’à hier, les archéologues ont trouvé 16 tombes et les ossements de
plusieurs personnes, dont des enfants. L’hypothèse d’un charnier récent a
vite mobilisé les autorités sécuritaires avant que cette piste ne soit
abandonnée, battue en brèche par les arguments des médecins légistes et
des archéologues.
Ceci dit, le mystère reste entier pour les chercheurs qui sont là devant un cas inédit, sachant que le rite musulman ne conçoit pas l’enterrement des morts dans une mosquée. Mme Adel Ouafia, qui pilote les fouilles, affirme qu’il s’agit bien de tombes musulmanes puisque, dit-elle, elles sont orientées est-ouest et aussi du fait que les morts sont placés sur le côté en décubitus latéral droit avec les jambes légèrement fléchies. Comment expliquer ce cas curieux ?
Première hypothèse : cette mosquée, listée parmi les édifices habous abandonnés, aurait été détournée de sa vocation pour servir de lieu d’enterrement. L’hypothèse est appuyée par le contenu d’une lettre adressée par Salah Bey en 1776 à ses services et dans laquelle il critiquait l’état délabré de ces mosquées et ordonnait leur remise en état.
Ce décret aurait amené les responsables de l’édifice à cacher dans la précipitation la nécropole. Plusieurs matériaux de l’époque ottomane ont été utilisés, mais aussi des dalles romaines. D’ailleurs, les archéologues ont aussi déterré des chemins couverts de dalles datant de l’époque romaine et qui pourraient renfermer des caniveaux. Une telle éventualité fait jubiler les chercheurs qui espèrent découvrir des trésors d’informations. Il pourrait aussi s’agir d’une nécropole ottomane improvisée lors de l’un des sièges de Constantine.
Cette hypothèse pourrait être intéressante pour l’histoire sachant qu’en dépit de plusieurs siècles de domination, aucun cimetière ottoman n’est connu à Constantine. L’équipe de chercheurs continue à décaper et fouiller le site, aidée par les ingénieurs du musée Cirta et du Palais du bey. Les dégâts occasionnés par les nombreuses modifications et l’emploi de matériaux modernes ne facilitent pas la tâche. Ceci dit, l’enjeu en vaut bien la peine si l’on peut en savoir plus sur l’histoire de Constantine.
Ceci dit, le mystère reste entier pour les chercheurs qui sont là devant un cas inédit, sachant que le rite musulman ne conçoit pas l’enterrement des morts dans une mosquée. Mme Adel Ouafia, qui pilote les fouilles, affirme qu’il s’agit bien de tombes musulmanes puisque, dit-elle, elles sont orientées est-ouest et aussi du fait que les morts sont placés sur le côté en décubitus latéral droit avec les jambes légèrement fléchies. Comment expliquer ce cas curieux ?
Première hypothèse : cette mosquée, listée parmi les édifices habous abandonnés, aurait été détournée de sa vocation pour servir de lieu d’enterrement. L’hypothèse est appuyée par le contenu d’une lettre adressée par Salah Bey en 1776 à ses services et dans laquelle il critiquait l’état délabré de ces mosquées et ordonnait leur remise en état.
Ce décret aurait amené les responsables de l’édifice à cacher dans la précipitation la nécropole. Plusieurs matériaux de l’époque ottomane ont été utilisés, mais aussi des dalles romaines. D’ailleurs, les archéologues ont aussi déterré des chemins couverts de dalles datant de l’époque romaine et qui pourraient renfermer des caniveaux. Une telle éventualité fait jubiler les chercheurs qui espèrent découvrir des trésors d’informations. Il pourrait aussi s’agir d’une nécropole ottomane improvisée lors de l’un des sièges de Constantine.
Cette hypothèse pourrait être intéressante pour l’histoire sachant qu’en dépit de plusieurs siècles de domination, aucun cimetière ottoman n’est connu à Constantine. L’équipe de chercheurs continue à décaper et fouiller le site, aidée par les ingénieurs du musée Cirta et du Palais du bey. Les dégâts occasionnés par les nombreuses modifications et l’emploi de matériaux modernes ne facilitent pas la tâche. Ceci dit, l’enjeu en vaut bien la peine si l’on peut en savoir plus sur l’histoire de Constantine.
Nouri Nesrouche
Vos réactions 4
causetjr
le 03.07.14 | 16h56
aller plus loin
Bizarre que des chercheurs en archéologie infèrent je
cite"qu’il s’agit bien de tombes musulmanes puisque, dit-elle, elles
sont orientées est-ouest et aussi du fait que les morts sont placés sur
le côté en décubitus latéral droit avec les jambes légèrement fléchies"
alors que des restes humains découverts dans d'autres contrées
témoignent de cette forme d'enterrement depuis la fin de l'âge de bronze
moyen!
Précieuse découverte
3ème partie
Quand vous écrivez, Mme Adel « qu’il s’agit bien de tombes musulmanes puisque, elles sont orientées est-ouest et aussi du fait que les morts sont placés sur le côté en décubitus latéral droit avec les jambes légèrement fléchies. Comment expliquer ce cas curieux ?,je pense qu’il y a erreur » et notre histoire est bien antérieure à toutes les religions.
Vous avez là la réponse, avec le professeur Camps,(Les Berbères, Mémoire et identité, édition errance) que j’ai connu au Lycée Ben Aknoun.** Il était Pr d’histoire et a fait sa thèse d’agrégation sur Massinissa .Je l’ai interviewé pour Berbère TV) .
La religion musulmane a été adaptée à notre mode de vie en Afrique du Nord (Rahmania). Elle n’explique pas tout pour un chercheur (se).. de plus on n’enterre jamais en « décubitus », ce qui se trouvait dans les tombes anciennes et certains rites berbères (Pr Camps) : les protoméditerranéens capsiens mangeurs d’escargots (car élevaient des escargots=mensi en tacelhit, d’où imesi=souper).
**Aknoun=bossu,win iknan, celui qui est courbé
En espérant avoir apporté une contribution.
Cordialement
Gana Mammeri
Quand vous écrivez, Mme Adel « qu’il s’agit bien de tombes musulmanes puisque, elles sont orientées est-ouest et aussi du fait que les morts sont placés sur le côté en décubitus latéral droit avec les jambes légèrement fléchies. Comment expliquer ce cas curieux ?,je pense qu’il y a erreur » et notre histoire est bien antérieure à toutes les religions.
Vous avez là la réponse, avec le professeur Camps,(Les Berbères, Mémoire et identité, édition errance) que j’ai connu au Lycée Ben Aknoun.** Il était Pr d’histoire et a fait sa thèse d’agrégation sur Massinissa .Je l’ai interviewé pour Berbère TV) .
La religion musulmane a été adaptée à notre mode de vie en Afrique du Nord (Rahmania). Elle n’explique pas tout pour un chercheur (se).. de plus on n’enterre jamais en « décubitus », ce qui se trouvait dans les tombes anciennes et certains rites berbères (Pr Camps) : les protoméditerranéens capsiens mangeurs d’escargots (car élevaient des escargots=mensi en tacelhit, d’où imesi=souper).
**Aknoun=bossu,win iknan, celui qui est courbé
En espérant avoir apporté une contribution.
Cordialement
Gana Mammeri
Précieuse découverte
2ème partie
En effet, pour eux, la terre qui est notre mère (en avance !).Nous devons la respecter, car quoique nous lui fassions, elle nous accueille toujours en son sein, puisque mortels ! D’ailleurs, curieusement à ce jours dans les Andes on célèbre toujours « Aclu mamma »=la terre notre mère.
C’est pour cela que dans les tombes anciennes on enterrait les morts en position fœtale, recroquevillés comme dans le ventre de notre mère, avec la face tournée vers l’Est,le Dieu Ra=Ré, le soleil ,qui lui est éternel
Lorsque la dernière heure arrive, la déesse Anemmet=nous allons mourir, nous fait traverser la barque du Nil (Ilel= mer en berbère) .C’est pour cela, je m’en souviens, que dans ma jeunesse, on mettait une pièce de monnaie ou un bijou « n-anas »,en argent pour payer sa barque du Nil, aller vers l’éternité
Dans l’autre bord du Nil, celui qui s’occupe des âmes pèse le cœur et une plume.
Si la personne a fait du mal, sa vie sur terre est terminée ainsi que dans l’au-delà.
La déesse Mut=la dévoreuse, le prend en charge et tout est fini. « Ad immet = il va mourir»
Si la personne a fait du bien, comme tous les nôtres, devant retourner vers notre mère, la terre qui jamais ne nous veut du mal, avant de l’enterrer, on l’embaumait dans l’ancienne Egypte , et ce n’est que quarante jours après qu’on la mettait dans le sarcophage .C’est la survivance de « Rbayen yum » en Kabylie. Dans notre région on n’embaume pas , mais on enterre sur un lit de « Rrend », le laurier qui est antiparasitaire (évite les vers, la terre ne nous voulant pas de mal). A noter que dans aucun dialecte berbère il n’y a « Chitan=satan,ni Jehenne=jihennama »
Dans tous les cas, comme la personne a une autre vie éternelle, elle ne meurt pas.
C’est pour cela que le lendemain, on distribue pour « Rruh =âme »,le Ka des Egyptiens, qu’on invoque quand on frappe à une porte en Kabylie :Anwa Ka= Anwa : quelle ? « Ka » est cette âme ?). Restant éternelle, on sert sur sa tombe, du thé café, beignets…pour son âme.
Quand l’Islam est arrivé, lors d’un plat mangé en commun, d’une fête (Aïd), on laisse toujours une cuillère pour les morts, et dans « lfetra »,on donne toujours une part pour : les absents, ceux qui ont espéré, mais qui n’ont pas osé demander et…les morts !
En effet, pour eux, la terre qui est notre mère (en avance !).Nous devons la respecter, car quoique nous lui fassions, elle nous accueille toujours en son sein, puisque mortels ! D’ailleurs, curieusement à ce jours dans les Andes on célèbre toujours « Aclu mamma »=la terre notre mère.
C’est pour cela que dans les tombes anciennes on enterrait les morts en position fœtale, recroquevillés comme dans le ventre de notre mère, avec la face tournée vers l’Est,le Dieu Ra=Ré, le soleil ,qui lui est éternel
Lorsque la dernière heure arrive, la déesse Anemmet=nous allons mourir, nous fait traverser la barque du Nil (Ilel= mer en berbère) .C’est pour cela, je m’en souviens, que dans ma jeunesse, on mettait une pièce de monnaie ou un bijou « n-anas »,en argent pour payer sa barque du Nil, aller vers l’éternité
Dans l’autre bord du Nil, celui qui s’occupe des âmes pèse le cœur et une plume.
Si la personne a fait du mal, sa vie sur terre est terminée ainsi que dans l’au-delà.
La déesse Mut=la dévoreuse, le prend en charge et tout est fini. « Ad immet = il va mourir»
Si la personne a fait du bien, comme tous les nôtres, devant retourner vers notre mère, la terre qui jamais ne nous veut du mal, avant de l’enterrer, on l’embaumait dans l’ancienne Egypte , et ce n’est que quarante jours après qu’on la mettait dans le sarcophage .C’est la survivance de « Rbayen yum » en Kabylie. Dans notre région on n’embaume pas , mais on enterre sur un lit de « Rrend », le laurier qui est antiparasitaire (évite les vers, la terre ne nous voulant pas de mal). A noter que dans aucun dialecte berbère il n’y a « Chitan=satan,ni Jehenne=jihennama »
Dans tous les cas, comme la personne a une autre vie éternelle, elle ne meurt pas.
C’est pour cela que le lendemain, on distribue pour « Rruh =âme »,le Ka des Egyptiens, qu’on invoque quand on frappe à une porte en Kabylie :Anwa Ka= Anwa : quelle ? « Ka » est cette âme ?). Restant éternelle, on sert sur sa tombe, du thé café, beignets…pour son âme.
Quand l’Islam est arrivé, lors d’un plat mangé en commun, d’une fête (Aïd), on laisse toujours une cuillère pour les morts, et dans « lfetra »,on donne toujours une part pour : les absents, ceux qui ont espéré, mais qui n’ont pas osé demander et…les morts !
Précieuse découverte
1ère partie.La Numidie, ne date pas d'hier. Les Berbères, ses
premiers occupants, avaient leur religion propre avant la naissance des
religions monothéistes. Comme tous les peuples du monde, ils étaient
païens, c'est-à-dire croyaient en la nature. Avant, chaque pharaon qui
prenait la succession, on changeait de dieux jusqu’à ce qu’Akhenaton
décide qu’il n’y aurait qu’un Dieu unique. Il subsiste d’ailleurs des
rites, malgré, le judaïsme, la chrétienté, l’Islam pratiqués à ce jour
dans toute l’Afrique du Nord…Ainsi, les Imaziɣen, quand ils jurent
disent « Jmâa l-iman » , au nom de toutes les croyances. L’avantage,
c’est que, pas de guerres, aucun n’imposant sa religion, et pas de
déchirement des hommes.
Les Berbères , à ce sujet il faut apporter des précisions : βάρϐαρος : bárbaros (« étranger »), était utilisé par les anciens Grecs pour désigner les peuples n’appartenant pas à leur civilisation (définie par la langue et la religion helléniques), et dont ils ne parvenaient pas à comprendre la langue. Bárbaros signifiait alors « non grec » : toute personne dont le langage ressemblait, pour les Grecs, à un charabia « bar-bar ». Le terme « barbare » a ensuite été utilisé par les Romains pour nommer les peuples qui se trouvent à l’extérieur du limes, dans le « Barbaricum », la « terre des Barbares », c'est-à-dire hors de leur autorité : l’« Imperium ».
Les Berbères avaient plusieurs Dieux, comme beaucoup d'autres peuples, en général des déesses : Lilu, déesse des sources (avec racine SL),d’où slil (laver, rincer, enlever ce qui est mauvais) d’où asellilew = yuyu, qui en Basse Kabylie (région de Bougie) devient :Tiɣratin=appels à la déesse Lilu, Tanit, Athéna, où Mouloud Mammeri écrit dans « l’Olivier » : déesse aux symboles et rites libyens (l’Egide dit Hérode, c’est le nom berbère du chevreau et c’est vrai, c’est le même mot qu’on emploie aujourd’hui : Ighid) .
Tout ceci bien avant la naissance de J.C
Avec les déesses, ils avaient aussi les Assasen , gardiens de la maison, des grottes…etc
Jusqu’en 1952, dans la région d’Ouargla, on pratiquait ces rites.
Pour les Berbères de l’antiquité ,préhistoire (Azamzruy), Dieu ne s’occupe pas de nous, il s’occupe de l’univers .Il est trop loin :
« Nnaɣ a Sidi Ṛebbi,anwa igenni ig t ṭṭiliḍ
Ma dwa yella s nnig i
Ibaad akken ad id t waliḍ…”
O mon Dieu, dans quel ciel te trouves-tu ?
Si, c’est dans celui au dessus de moi
Il est trop loin pour me voir
Aït Menguellet
Gana Mammeri
Les Berbères , à ce sujet il faut apporter des précisions : βάρϐαρος : bárbaros (« étranger »), était utilisé par les anciens Grecs pour désigner les peuples n’appartenant pas à leur civilisation (définie par la langue et la religion helléniques), et dont ils ne parvenaient pas à comprendre la langue. Bárbaros signifiait alors « non grec » : toute personne dont le langage ressemblait, pour les Grecs, à un charabia « bar-bar ». Le terme « barbare » a ensuite été utilisé par les Romains pour nommer les peuples qui se trouvent à l’extérieur du limes, dans le « Barbaricum », la « terre des Barbares », c'est-à-dire hors de leur autorité : l’« Imperium ».
Les Berbères avaient plusieurs Dieux, comme beaucoup d'autres peuples, en général des déesses : Lilu, déesse des sources (avec racine SL),d’où slil (laver, rincer, enlever ce qui est mauvais) d’où asellilew = yuyu, qui en Basse Kabylie (région de Bougie) devient :Tiɣratin=appels à la déesse Lilu, Tanit, Athéna, où Mouloud Mammeri écrit dans « l’Olivier » : déesse aux symboles et rites libyens (l’Egide dit Hérode, c’est le nom berbère du chevreau et c’est vrai, c’est le même mot qu’on emploie aujourd’hui : Ighid) .
Tout ceci bien avant la naissance de J.C
Avec les déesses, ils avaient aussi les Assasen , gardiens de la maison, des grottes…etc
Jusqu’en 1952, dans la région d’Ouargla, on pratiquait ces rites.
Pour les Berbères de l’antiquité ,préhistoire (Azamzruy), Dieu ne s’occupe pas de nous, il s’occupe de l’univers .Il est trop loin :
« Nnaɣ a Sidi Ṛebbi,anwa igenni ig t ṭṭiliḍ
Ma dwa yella s nnig i
Ibaad akken ad id t waliḍ…”
O mon Dieu, dans quel ciel te trouves-tu ?
Si, c’est dans celui au dessus de moi
Il est trop loin pour me voir
Aït Menguellet
Gana Mammeri
ــقلـم : ج بوحسون
يـــوم : 2014-07-05
لعدم صلاحيتها وإهترائها
قرار بهدم شاليهات الفحوصات الخارجية بمصلحة الامراض المعدية
المصور :
-تحويل التخصصات الى العيادات الجوارية
سيشرع مستشفى "بن زرجب" في هدم الشاليهات الخاصة بالفحوصات الخارجية المتواجدة بمحاذاة مصلحة الأمراض المعدية على أن يتم إنجاز أخرى جديدة تتوافق والمعايير الصحية المعمول بها
تأتي هذه العملية في ظل الوضع الكارثي الذي تشهده هذه الأخيرة والذي لا يوحي أبدا بأن هذا الجناح تابع لقطاع الصحة، الأمر الذي يخلق تذمرا و استياء كبيرين وسط المواطنين الذين يتحملون هذا المشهد كلّما تطأ أرجلهم هذا الفضاء الذي لا يتوفر على أدنى الشروط. وفي الجهة المقابلة وبهدف الإستمرار في التكفل بالمرضى تم إتخاذ قرار بالتنسيق مع مديرية الصحة والسكان لولاية وهران بتحويل الفحوصات إلى المؤسسات العمومية للصحة الجوارية الناشطة على مستوى الولاية، حيث تم تحويل فحوصات القلب إلى العيادة المتعددة الخدمات "الأمير خالد" بحي "الكميل"، فضلا عن تحويل طب الأعصاب إلى العيادة الجوارية المتواجدة بـ"يغموراسن"، أما عن طب المفاصل فقد تم تحويل هذا التخصص إلى العيادة الجوارية الكائنة بـ "حي الشهداء" المعروفة بـ"الزرع"، أما عن فحوصات أمراض الدم فسيتم تحويلها إلى العيادة الجوارية "بن داود" الكائنة بحي المدينة الجديدة وذلك في انتظار توفير التجهيزات، فيما لا يزال البحث عن مؤسسة عمومية للصحة الجوارية لكي تتكفل بفحوصات تقويم وجراحة العظام، ومن جهتها أفادت خلية الاتصال التابعة لمستشفى " البلاطو" الجامعي أن عملية ترحيل الفحوصات الخارجية إلى عيادة "العقيد لطفي" سيكون خلال الأسبوع المقبل. وما تجدر الإشارة إليه أنه وفي انتظار إنجاز جناح خاص لهذه الفحوصات مكان الشاليهات التي سيتم هدمها، ستساهم عملية التحويلات في تخفيف الضغط عن مستشفى "بن زرجب"، فضلا عن التخفيف من حدة الاحتباس المروري الذي يشهده هذا المركز الصحي والشوارع و الطرق المحاذية له، لاسيما خلال أوقات الزيارة.
مصلحة التوليد تسير بالحد الأدنى و النقابة تحذر من تفجّر الوضع |
عدد القراءات: 25
قررت قرابة نصف قابلات مصلحة التوليد بالمستشفى الجامعي بقسنطينة، أخذ عطل مرضية قبيل حلول شهر رمضان، و هو ما خلف حالة ضغط قللت منها الإدارة، غير أن العاملين بالمصلحة حذروا من تبعاتها، خصوصا و أن هذه الفترة تعرف تزايدا في حالات الولادة، في وقت فتحت مصالح الأمن تحقيقا في الأمر. و أفادت مصادر من داخل مصلحة التوليد بأن ظاهرة أخذ بعض القابلات عطلا مرضية في فصل الصيف، عادة ما تسجل كل سنة بسبب رفض الإدارة منحهن عطلا سنوية لتزايد معدلات الولادة في هذه الفترة، لكن هذا العام عرف ارتفاع عدد الطلبات، بحيث خرجت حوالي 15 قابلة بموجب عطل مرضية حرر العديد منها لدى أطباء أعصاب، تحت مبرر الضغط اللاتي أصبحن يعشنه بعد غلق عيادة سيدي مبروك و تضاعف عدد الحوامل الوافدات من 17 بالولاية بالشرق. كما زادت حادثة اختطاف الرضيع "ليث" من داخل المصلحة، مخاوف لدى الكثير منهن بالتورط في قضية مماثلة بعد أن تم حبس زميلتهن في القضية. و قد خلف الخروج الجماعي للقابلات بحسب مصادرنا، تأزما في الوضع خصوصا و أن مجموع القابلات اللاتي يعملن في هذه الفترة يقدر بحوالي 35 امرأة، قرابة نصفهن توقفن عن العمل، فعلى مستوى الطابق الأرضي المخصص للمعاينات الطبية، تسبب أخذ عدد من القابلات عطلا مرضية، في تجنيد قابلة واحدة عوض اثنين في المناوبة الليلية. أما بقاعة الولادة الواقعة بالطابق الأول، فلم يتبق سوى 4 قابلات تعملن لعشرين ساعة متواصلة، بعدما خرجت زميلتهن هي الأخرى، بينما لا يناوب حاليا سوى قابلة وحيدة عوض اثنتين بمصلحة ما بعد الولادة و كذا قاعة الحمل ذات الخطورة العالية المعروفة بحساسيتها بالنظر للحالات المعقدة التي تستقبلها. و حذّرت قابلات من احتمال تفجر الوضع، بعد تعقد حالة الضغط التي يتخبطن فيها، إذ تم منعهن من الاستفادة من العطل السنوية، مقابل تضاعف معدل المناوبات الليلية، و هو ما يزيد من احتمال الوقوع في أخطاء قد تفرضها حالة الإجهاد الكبيرة، مقدمات مثالا عن أولى أيام شهر رمضان، الذي تم خلاله توليد 41 امرأة، زيادة على عشرات الحالات الأخرى التي يتم استقبالها يوميا، و طالبت المعنيات بالاستعانة بقابلات باقي مستشفيات الولاية، اللاتي يعملن في ظروف "مريحة جدا" بمؤسساتهم الإستشفائية، التي ترسل الكثير من الحالات التي تفدها نحو المستشفى الجامعي رغم الضغط الذي يشهده. رئيسة الاتحاد الوطني للقابلات الجزائريات حذرت من احتمال تفجر الوضع و وقوع كارثة بمصلحة التوليد بالمستشفى الجامعي، مؤكدة بأن مصالح الأمن بدأت في التحقيق في الخروج الجماعي للقابلات، رغم أن ذلك جاء، حسبها، نتيجة الضغوطات النفسية الكبيرة التي خلفت لهن "بعض الأمراض". و كشفت المتحدثة بأن الاتحاد شرع بالموازاة مع ذلك في جمع توقيعات 7134 قابلة عبر مستشفيات الوطن لتقديم استقالة جماعية، و ذلك للمطالبة بالإفراج عن زميلتهن "ل.أ" 25 سنة و التي تم حبسها في قضية اختطاف الرضيع "ليث"، حيث يعتبرن أنها اتهمت ظلما. من جهته المكلف بالاتصال بالمستشفى الجامعي اعترف بحالة الضغط التي تعرفها مصلحة التوليد، لكن الإدارة تمكنت، حسبه، من التحكم في الأمور باتخاذ الإجراءات اللازمة، بالرغم من خروج العديد من القابلات بموجب عطل مرضية، يقول محدثنا أن المستشفى لا يمكنه أن يمنعهن من أخذها من الناحية القانونية. ياسمين.ب المستشفى الجامعي يفتح أبوابه للجمهور تنظم إدارة المستشفى الجامعي ابن باديس بعد غد المصادف لعيد الاستقلال، أبوابا مفتوحة على الجمهور، و ذلك من أجل التعريف بمختلف المصالح و الخدمات التي يقدمها المستشفى. و أفاد المكلف بالاتصال ، بأن الإدارة قررت و بمناسبة ذكرى عيد الاستقلال المصادفة ليوم 5 جويلية، تنظيم أبوابا مفتوحة لتعريف المواطنين بتاريخ هذا المستشفى العريق الذي شيد قبل أزيد من مائة سنة، إلى جانب عرض أهم الإنجازات التي حققها أطباؤه و جراحوه، و تكريم عدد من قدامى المجاهدين الذين مروا على هذا المستشفى الذي لا يزال يغطي 17 ولاية بالشرق الجزائري. ي.ب |
Sheryfa Luna confirme à Alger son retrait du show-business
le 04.07.14 | 10h00
1 réaction
zoom
|
© D. R.
La chanteuse franco-algérienne Sheryfa Luna se retire de la scène musicale. Il était une fois est le tire de son cinquième et dernier album qui sera dans les bacs à partir du 29 septembre 2014.
«Je pense que c’est la meilleure décision pour moi et pour mon fils. Je
sais que les fans sont déjà tristes. Ils m’écrivent beaucoup. Il n’est
pas impossible que je fasse de la scène encore. Mais tout ce qui est
médiatique je le mets de côté. Je ferais de la musique à l’état pur
comme avant, juste pour la passion», a-t-elle confié lors d’une
rencontre avec la presse, mardi soir, à l’hôtel Hilton, à Alger, avant
un concert organisé par Well Sound pour la traditionnelle kheïma du
Ramadhan. «Je veux toujours faire de la scène par la suite. Mais je
voudrais retrouver ma passion à l’état de base. C’est-à-dire ne pas
faire de la musique pour le business, savoir qui est le meilleur et qui
vend le plus. Cela me dérange et ça dégrade la passion. J’ai six frères
et une sœur. Nous faisons tous de la musique. J’ai vécu sept années
extraordinaires. Je ne dénigre pas ce qui m’est arrivé. J’ai fait le
tour du monde pour les concerts», a-t-elle ajouté.
Industrie
La chanteuse franco-algérienne n’est pas totalement déçue par l’univers du showbiz. «J’ai pris les bonnes distances par rapport au showbiz quand il le fallait. Du coup, je ne regrette pas. J’ai quand même vécu une carrière, produit des albums. C’était génial ! Je vais bientôt avoir 26 ans, mon fils six ans et demi. Je deviens une femme et j’ai d’autres ambitions, d’autres visions de ma vie. J’ai vécu mon rêve de petite fille pendant sept ans. Maintenant, je laisse ma place aux plus jeunes. Aujourd’hui, les artistes commencent à seize et dix-sept ans», a encore confirmé Sheryfa Luna.
La chanteuse travaille sur des projets «loin des médias». «Je n’ai pas de projets d’animation télé, pas de projets de cinéma, pas de projets de théâtre. Rien de médiatique. Je me dirige vers le monde des affaires», a-t-elle annoncé. Cela n’empêche pas Sheryfa Luna de faire la promo de son nouvel album pour une tournée qui pourrait durer deux ans. L’album comportera seize titres. «Le titre Il était une fois retrace un peu mon petit conte de fées depuis mes dix-huit ans. Je retourne à ce que je faisais au début. C’est-à-dire de la pop urbaine. Je repars avec ce que je fais de mieux. J’ai toujours raconté mes petites histoires dans mes chansons. J’évoque mes parents, j’exprime ma vision de la vie. Il y a aussi des chansons plus légères, puisque j’adore danser. J’apporte plusieurs influences pour pouvoir mieux m’exprimer sur scène, faire un beau spectacle», a relevé Sheryfa Luna, évoquant la crise de l’industrie du disque en Europe.
Médias
Le public de la chanteuse a apporté une contribution financière de 120 000 euros via internet pour soutenir la production du cinquième album de Sheryfa Luna. «Je dois finir mon aventure de chanteuse. Mes priorités sont ailleurs. J’ai tellement de choses à faire. Je ne suis pas comme ces artistes qui n’ont pas ce recul, sont complètement hypnotisés par leur carrière, par leur gloire, leur succès. Il est faux de dire, ‘sans ma carrière, je ne suis rien’ ! Je suis maman. C’est déjà extraordinaire, un rôle primordial. Il faut que je sois disponible pour mon fils. J’ai plein d’autres capacités que celle de chanter. Je commence ma seconde vie à 26 ans, faire une nouvelle encore à 40 ans. Je pense avoir fait le tour de ce que j’avais à vivre du côté de la chanson», a-t-elle affirmé.
L’artiste a reconnu avoir eu une relation difficile avec les médias. «Je sais jouer le jeu. J’essaie d’être spontanée, de m’ouvrir aux médias. Mais très souvent ils ont abusé. A un moment de ma carrière, la presse people a fouillé dans ma vie privée. J’ai mal vécu cela. Je suis une personne naturelle, avoir ma petite vie. Je n’ai par exemple jamais habité à Paris. Je viens de Normandie et je suis resté chez mes parents parce que j’ai ce besoin de demeurer dans ce que je suis. J’essaie de faire les choses au mieux», a-t-elle souligné. Pour son concert à Well Sound, Sheryfa Luna a fait appel à Ahmed, son frère, pour l’accompagner sur scène. «Mon frère ne connaissait pas l’Algérie. C’est un voyage important pour lui. Il découvre ses racines. Pour moi, c’est un beau cadeau que je lui fais», a-t-elle noté. Pour la chanteuse, le public algérien est très expressif, comparé à celui de France.
Industrie
La chanteuse franco-algérienne n’est pas totalement déçue par l’univers du showbiz. «J’ai pris les bonnes distances par rapport au showbiz quand il le fallait. Du coup, je ne regrette pas. J’ai quand même vécu une carrière, produit des albums. C’était génial ! Je vais bientôt avoir 26 ans, mon fils six ans et demi. Je deviens une femme et j’ai d’autres ambitions, d’autres visions de ma vie. J’ai vécu mon rêve de petite fille pendant sept ans. Maintenant, je laisse ma place aux plus jeunes. Aujourd’hui, les artistes commencent à seize et dix-sept ans», a encore confirmé Sheryfa Luna.
La chanteuse travaille sur des projets «loin des médias». «Je n’ai pas de projets d’animation télé, pas de projets de cinéma, pas de projets de théâtre. Rien de médiatique. Je me dirige vers le monde des affaires», a-t-elle annoncé. Cela n’empêche pas Sheryfa Luna de faire la promo de son nouvel album pour une tournée qui pourrait durer deux ans. L’album comportera seize titres. «Le titre Il était une fois retrace un peu mon petit conte de fées depuis mes dix-huit ans. Je retourne à ce que je faisais au début. C’est-à-dire de la pop urbaine. Je repars avec ce que je fais de mieux. J’ai toujours raconté mes petites histoires dans mes chansons. J’évoque mes parents, j’exprime ma vision de la vie. Il y a aussi des chansons plus légères, puisque j’adore danser. J’apporte plusieurs influences pour pouvoir mieux m’exprimer sur scène, faire un beau spectacle», a relevé Sheryfa Luna, évoquant la crise de l’industrie du disque en Europe.
Médias
Le public de la chanteuse a apporté une contribution financière de 120 000 euros via internet pour soutenir la production du cinquième album de Sheryfa Luna. «Je dois finir mon aventure de chanteuse. Mes priorités sont ailleurs. J’ai tellement de choses à faire. Je ne suis pas comme ces artistes qui n’ont pas ce recul, sont complètement hypnotisés par leur carrière, par leur gloire, leur succès. Il est faux de dire, ‘sans ma carrière, je ne suis rien’ ! Je suis maman. C’est déjà extraordinaire, un rôle primordial. Il faut que je sois disponible pour mon fils. J’ai plein d’autres capacités que celle de chanter. Je commence ma seconde vie à 26 ans, faire une nouvelle encore à 40 ans. Je pense avoir fait le tour de ce que j’avais à vivre du côté de la chanson», a-t-elle affirmé.
L’artiste a reconnu avoir eu une relation difficile avec les médias. «Je sais jouer le jeu. J’essaie d’être spontanée, de m’ouvrir aux médias. Mais très souvent ils ont abusé. A un moment de ma carrière, la presse people a fouillé dans ma vie privée. J’ai mal vécu cela. Je suis une personne naturelle, avoir ma petite vie. Je n’ai par exemple jamais habité à Paris. Je viens de Normandie et je suis resté chez mes parents parce que j’ai ce besoin de demeurer dans ce que je suis. J’essaie de faire les choses au mieux», a-t-elle souligné. Pour son concert à Well Sound, Sheryfa Luna a fait appel à Ahmed, son frère, pour l’accompagner sur scène. «Mon frère ne connaissait pas l’Algérie. C’est un voyage important pour lui. Il découvre ses racines. Pour moi, c’est un beau cadeau que je lui fais», a-t-elle noté. Pour la chanteuse, le public algérien est très expressif, comparé à celui de France.
Fayçal Métaoui
Vos réactions 1
tazbent
le 05.07.14 | 02h00
Promis ?
Chanter pour la création de l'état d'israel, plus ça , j'espère.
C'est mauvais pour l'image de notre pays, d'accord ?
C'est mauvais pour l'image de notre pays, d'accord ?
Il souffle sa première bougie le 4 juillet
Le tramway de Constantine de A à Z
le 03.07.14 | 10h00
1 réaction
|
© El Watan
Inauguré le 4 juillet 2013 après des mois de réflexions, de polémiques, d’incertitudes et plus de deux longues années de gestation et d’énormes contraintes, le tramway de Constantine soufflera sa première bougie la veille de la fête de l’Indépendance ! Pour ce qui a été qualifié de «plus beau tramway d’Algérie», l’Etat a déboursé pas moins de 44 milliards de dinars. El Watan vous offre un voyage abécédaire à bord de ce tramway Citadis.
A Comme Alstom : une société française qui a fourni
le système d’exploitation (voies, équipements d’énergie, caténaires,
signalisation ferroviaire, télécommunications, billettique), les
équipements de l’atelier-garage de Zouaghi ainsi que le matériel
roulant. Les travaux entrepris par cette entreprise ont débuté en août
2008.
B comme Boudiaf : le projet de réalisation d’une bretelle de 2,7 km entre la station de Zouaghi et l’aéroport international Mohamed Boudiaf de Constantine permettra d’imprimer une empreinte esthétique à la nouvelle aérogare conçue pour accueillir plus d’un million de voyageurs par an.
C comme Cital : l’entreprise Cital, abréviation composée du nom de la rame Citadis et d’Algérie, a pour mission d’assurer l’assemblage et la maintenance des rames du tramway Citadis mis en circulation sur l’ensemble du territoire national. Elle est le fruit d’une joint-venture entre Alstom et les sociétés algériennes EMA et Ferrovial d’Annaba.
D comme Délai : 2011, 2012 et enfin 2013 ! La réception du chantier du tramway de Constantine aura connu une étonnante élasticité temporelle à cause de simples ajustements structurels induits par la topographie des lieux.
E comme Emploi : près de 600 emplois ont été créés pour l’exploitation du tramway de Constantine, dont 66 conducteurs formés pour conduire ces engins ultramodernes, alors que des agents ont été recrutés en contrats limités avec pour mission de gérer les carrefours.
F comme Femmes : pas moins de 8 femmes ont été embauchées comme conductrices et se relaient quotidiennement avec leurs collègues hommes pour assurer le déplacement des rames le long du tracé qui comprend 10 stations.
G comme Gazon : du gazon synthétique a été posé sur une distance de 1 kilomètre du côté de l’université des frères Mentouri. Largement répandu dans la réalisation des tramways des villes européennes, ce procédé a eu le mérite de conférer une note partiellement «verte » au projet.
H comme Handicapés : pas d’obstacles. C’est un moyen de transport extrêmement accessible aux personnes handicapées, celles en fauteuil roulant notamment qui peuvent accéder et prendre place facilement à l’intérieur des rames.
I comme Ingérop : l’étude de faisabilité du tramway de Constantine a été réalisée par Ingérop, une société française d’études en ingénierie. La wilaya de Constantine a confié à cette société - mandataire en groupement avec d’autres groupes- la maîtrise d’œuvre du projet.
J comme Juillet : l’exploitation commerciale du tramway de Constantine a eu lieu officiellement le 4 juillet 2013 après plusieurs mois de retard sur les prévisions initiales. Une date symbolique, intervenant la veille de la fête nationale de l’Indépendance.
K comme Kilowatts : la puissance d’une rame de tramway Citadis, réalisé par Alstom Transport, est estimée à 800 kilowatts.
L comme Lauréats : le groupement français Alstom, la firme espagnole Corsan Corviam, et le groupe Cosider sont les heureux lauréats, provisoirement retenus par les autorités pour la réalisation de l’extension de la ligne du tramway entre la station de Zouaghi, l’aéroport Mohamed Boudiaf et la nouvelle ville Ali Mendjeli.
M comme Mort : le 11 septembre 2013, aux alentours de 16h, un adolescent qui traversait les rails non loin du terminus situé à Zouaghi est mort sur le coup, percuté par une rame du tramway, alors qu’un second a été grièvement blessé.
Ncomme Nature : la réalisation du tramway de la ville des Ponts a été accompagnée de plantation d’arbres et de palmiers, implantés le long du tracé, ainsi qu’une opération d’engazonnement.
O comme Objectif : en optant pour ce type de transport de masse, les pouvoirs publics avaient comme objectif principal d’améliorer le transport urbain et désengorger le centre-ville de Constantine.
P comme Pizzarotti : la construction clés en main du tramway de Constantine a été confiée aux groupes Pizzarotti et Alstom. Pizzarotti, une entreprise italienne, était en charge de l’ingénierie générale ainsi que le génie civil.
Q comme Querelles : avant de voir le jour, le tramway de Constantine a été au cœur d’une vive polémique ainsi que des querelles au sujet du tracé initial lequel impliquait la démolition de la prison du Coudiat et du siège de la gendarmerie. Finalement, le tracé a été raccourci pour que ces bâtisses soient épargnées.
R comme Rame : il y a 27 rames Citadis construites par Alstom prévus pour l’exploitation à Constantine. Elles sont dotées de climatisation, de vidéo protection et d’un plancher bas permettant l’accès aux personnes à mobilité réduite.
S comme Setram : née d’une joint-venture entre l’Etusa (Etablissement public de transport urbain et suburbain d’Alger 36%), de l’EMA (Entreprise du Métro d’Alger 15%) et du Groupe RATP (Régie autonome des transports parisiens 49%), la Setram est une société chargée de l’exploitation des tramways en Algérie.
T comme Tawassol : six mois après la mise en service du tramway, Setram a lancé l’abonnement Tawassol (une carte d’abonnement nominative pour chaque usager) ainsi qu’un carnet de coupons mensuels. Depuis le mois de mai 2014, l’entreprise a revu ses prix à la baisse en lançant l’abonnement Tawassol Junior pour les moins de 25 ans (990 DA par mois) et l’abonnement Tawassol Senior pour les 60 ans et plus (830 DA).
U comme Université : desservant déjà l’université Constantine 1 depuis sa mise en service en juillet dernier, l’extension du tracé du tramway en direction de la nouvelle ville Ali Mendjeli passera par la ville universitaire, en l’occurrence par l’université Constantine 3 soulageant ainsi des milliers d’étudiants des habituelles tracasseries liées au transport.
V comme Vitesse : le tramway possède l’avantage de se déplacer vite (jusqu’à 50 km/h en moyenne), car sa vitesse est de 30% supérieure à celle du bus. Il doit également sa rapidité au fait qu’il ne subit pas les aléas des embouteillages.
W comme Walis : évoqué du temps de Tahar Sekrane, lancé durant l’ère de Abdelmalek Boudiaf, il sera réalisé et inauguré du temps de l’ex-wali Noureddine Bedoui. Et c’est à l’actuel wali, Hocine Ouadhah, qu’échoira l’honneur de souffler la première bougie du tramway.
X comme XXL : une rame de tramway peut accueillir entre 300 et 400 passagers. Sa capacité d’accueil équivaut à celle de 3 bus ou environ 150 voitures.
Y comme Y a pas photo ! : effectivement, entre l’habituel transport collectif urbain (bus et taxis) et le tramway, il n’y a vraiment pas photo. Les avantages et les commodités offerts par ce moyen de transport (capacité, confort, rapidité, ponctualité…) dépassent de loin les prestations proposées par les transporteurs publics et privés ainsi que les taxis.
Z comme Zouaghi : le pôle multimodal de la cité Zouaghi (terminus actuellement du tramway) constituera à l’avenir une station de départ commune aux deux futures extensions : une ligne de 2,7 km, reliant Zouaghi à l’aéroport
Mohamed Boudiaf, et une autre de 13,2 km et qui s’étendra jusqu’à la nouvelle ville Ali Mendjeli.
B comme Boudiaf : le projet de réalisation d’une bretelle de 2,7 km entre la station de Zouaghi et l’aéroport international Mohamed Boudiaf de Constantine permettra d’imprimer une empreinte esthétique à la nouvelle aérogare conçue pour accueillir plus d’un million de voyageurs par an.
C comme Cital : l’entreprise Cital, abréviation composée du nom de la rame Citadis et d’Algérie, a pour mission d’assurer l’assemblage et la maintenance des rames du tramway Citadis mis en circulation sur l’ensemble du territoire national. Elle est le fruit d’une joint-venture entre Alstom et les sociétés algériennes EMA et Ferrovial d’Annaba.
D comme Délai : 2011, 2012 et enfin 2013 ! La réception du chantier du tramway de Constantine aura connu une étonnante élasticité temporelle à cause de simples ajustements structurels induits par la topographie des lieux.
E comme Emploi : près de 600 emplois ont été créés pour l’exploitation du tramway de Constantine, dont 66 conducteurs formés pour conduire ces engins ultramodernes, alors que des agents ont été recrutés en contrats limités avec pour mission de gérer les carrefours.
F comme Femmes : pas moins de 8 femmes ont été embauchées comme conductrices et se relaient quotidiennement avec leurs collègues hommes pour assurer le déplacement des rames le long du tracé qui comprend 10 stations.
G comme Gazon : du gazon synthétique a été posé sur une distance de 1 kilomètre du côté de l’université des frères Mentouri. Largement répandu dans la réalisation des tramways des villes européennes, ce procédé a eu le mérite de conférer une note partiellement «verte » au projet.
H comme Handicapés : pas d’obstacles. C’est un moyen de transport extrêmement accessible aux personnes handicapées, celles en fauteuil roulant notamment qui peuvent accéder et prendre place facilement à l’intérieur des rames.
I comme Ingérop : l’étude de faisabilité du tramway de Constantine a été réalisée par Ingérop, une société française d’études en ingénierie. La wilaya de Constantine a confié à cette société - mandataire en groupement avec d’autres groupes- la maîtrise d’œuvre du projet.
J comme Juillet : l’exploitation commerciale du tramway de Constantine a eu lieu officiellement le 4 juillet 2013 après plusieurs mois de retard sur les prévisions initiales. Une date symbolique, intervenant la veille de la fête nationale de l’Indépendance.
K comme Kilowatts : la puissance d’une rame de tramway Citadis, réalisé par Alstom Transport, est estimée à 800 kilowatts.
L comme Lauréats : le groupement français Alstom, la firme espagnole Corsan Corviam, et le groupe Cosider sont les heureux lauréats, provisoirement retenus par les autorités pour la réalisation de l’extension de la ligne du tramway entre la station de Zouaghi, l’aéroport Mohamed Boudiaf et la nouvelle ville Ali Mendjeli.
M comme Mort : le 11 septembre 2013, aux alentours de 16h, un adolescent qui traversait les rails non loin du terminus situé à Zouaghi est mort sur le coup, percuté par une rame du tramway, alors qu’un second a été grièvement blessé.
Ncomme Nature : la réalisation du tramway de la ville des Ponts a été accompagnée de plantation d’arbres et de palmiers, implantés le long du tracé, ainsi qu’une opération d’engazonnement.
O comme Objectif : en optant pour ce type de transport de masse, les pouvoirs publics avaient comme objectif principal d’améliorer le transport urbain et désengorger le centre-ville de Constantine.
P comme Pizzarotti : la construction clés en main du tramway de Constantine a été confiée aux groupes Pizzarotti et Alstom. Pizzarotti, une entreprise italienne, était en charge de l’ingénierie générale ainsi que le génie civil.
Q comme Querelles : avant de voir le jour, le tramway de Constantine a été au cœur d’une vive polémique ainsi que des querelles au sujet du tracé initial lequel impliquait la démolition de la prison du Coudiat et du siège de la gendarmerie. Finalement, le tracé a été raccourci pour que ces bâtisses soient épargnées.
R comme Rame : il y a 27 rames Citadis construites par Alstom prévus pour l’exploitation à Constantine. Elles sont dotées de climatisation, de vidéo protection et d’un plancher bas permettant l’accès aux personnes à mobilité réduite.
S comme Setram : née d’une joint-venture entre l’Etusa (Etablissement public de transport urbain et suburbain d’Alger 36%), de l’EMA (Entreprise du Métro d’Alger 15%) et du Groupe RATP (Régie autonome des transports parisiens 49%), la Setram est une société chargée de l’exploitation des tramways en Algérie.
T comme Tawassol : six mois après la mise en service du tramway, Setram a lancé l’abonnement Tawassol (une carte d’abonnement nominative pour chaque usager) ainsi qu’un carnet de coupons mensuels. Depuis le mois de mai 2014, l’entreprise a revu ses prix à la baisse en lançant l’abonnement Tawassol Junior pour les moins de 25 ans (990 DA par mois) et l’abonnement Tawassol Senior pour les 60 ans et plus (830 DA).
U comme Université : desservant déjà l’université Constantine 1 depuis sa mise en service en juillet dernier, l’extension du tracé du tramway en direction de la nouvelle ville Ali Mendjeli passera par la ville universitaire, en l’occurrence par l’université Constantine 3 soulageant ainsi des milliers d’étudiants des habituelles tracasseries liées au transport.
V comme Vitesse : le tramway possède l’avantage de se déplacer vite (jusqu’à 50 km/h en moyenne), car sa vitesse est de 30% supérieure à celle du bus. Il doit également sa rapidité au fait qu’il ne subit pas les aléas des embouteillages.
W comme Walis : évoqué du temps de Tahar Sekrane, lancé durant l’ère de Abdelmalek Boudiaf, il sera réalisé et inauguré du temps de l’ex-wali Noureddine Bedoui. Et c’est à l’actuel wali, Hocine Ouadhah, qu’échoira l’honneur de souffler la première bougie du tramway.
X comme XXL : une rame de tramway peut accueillir entre 300 et 400 passagers. Sa capacité d’accueil équivaut à celle de 3 bus ou environ 150 voitures.
Y comme Y a pas photo ! : effectivement, entre l’habituel transport collectif urbain (bus et taxis) et le tramway, il n’y a vraiment pas photo. Les avantages et les commodités offerts par ce moyen de transport (capacité, confort, rapidité, ponctualité…) dépassent de loin les prestations proposées par les transporteurs publics et privés ainsi que les taxis.
Z comme Zouaghi : le pôle multimodal de la cité Zouaghi (terminus actuellement du tramway) constituera à l’avenir une station de départ commune aux deux futures extensions : une ligne de 2,7 km, reliant Zouaghi à l’aéroport
Mohamed Boudiaf, et une autre de 13,2 km et qui s’étendra jusqu’à la nouvelle ville Ali Mendjeli.
Lydia Rahmani
Vos réactions 1
Wabnitz Oscar
le 04.07.14 | 14h12
Que du bonheur ! la modernité.
Que du bonheur pour ce peuple qui en a bien besoin !
Les projets qui tournent améliorent la vie des citoyens !
Maintenant il faut apprendre à utiliser, réparer, moderniseretc...une suite logique!
Merci à Alsthom pour cette coopération : je gagne, toi aussi !
Le peuple lui se réjouis de pouvoir se déplacer avec modernité.
Les projets qui tournent améliorent la vie des citoyens !
Maintenant il faut apprendre à utiliser, réparer, moderniseretc...une suite logique!
Merci à Alsthom pour cette coopération : je gagne, toi aussi !
Le peuple lui se réjouis de pouvoir se déplacer avec modernité.
مصلحة التوليد تسير بالحد الأدنى و النقابة تحذر من تفجّر الوضع |
عدد القراءات: 25
قررت قرابة نصف قابلات مصلحة التوليد بالمستشفى الجامعي بقسنطينة، أخذ عطل مرضية قبيل حلول شهر رمضان، و هو ما خلف حالة ضغط قللت منها الإدارة، غير أن العاملين بالمصلحة حذروا من تبعاتها، خصوصا و أن هذه الفترة تعرف تزايدا في حالات الولادة، في وقت فتحت مصالح الأمن تحقيقا في الأمر. و أفادت مصادر من داخل مصلحة التوليد بأن ظاهرة أخذ بعض القابلات عطلا مرضية في فصل الصيف، عادة ما تسجل كل سنة بسبب رفض الإدارة منحهن عطلا سنوية لتزايد معدلات الولادة في هذه الفترة، لكن هذا العام عرف ارتفاع عدد الطلبات، بحيث خرجت حوالي 15 قابلة بموجب عطل مرضية حرر العديد منها لدى أطباء أعصاب، تحت مبرر الضغط اللاتي أصبحن يعشنه بعد غلق عيادة سيدي مبروك و تضاعف عدد الحوامل الوافدات من 17 بالولاية بالشرق. كما زادت حادثة اختطاف الرضيع "ليث" من داخل المصلحة، مخاوف لدى الكثير منهن بالتورط في قضية مماثلة بعد أن تم حبس زميلتهن في القضية. و قد خلف الخروج الجماعي للقابلات بحسب مصادرنا، تأزما في الوضع خصوصا و أن مجموع القابلات اللاتي يعملن في هذه الفترة يقدر بحوالي 35 امرأة، قرابة نصفهن توقفن عن العمل، فعلى مستوى الطابق الأرضي المخصص للمعاينات الطبية، تسبب أخذ عدد من القابلات عطلا مرضية، في تجنيد قابلة واحدة عوض اثنين في المناوبة الليلية. أما بقاعة الولادة الواقعة بالطابق الأول، فلم يتبق سوى 4 قابلات تعملن لعشرين ساعة متواصلة، بعدما خرجت زميلتهن هي الأخرى، بينما لا يناوب حاليا سوى قابلة وحيدة عوض اثنتين بمصلحة ما بعد الولادة و كذا قاعة الحمل ذات الخطورة العالية المعروفة بحساسيتها بالنظر للحالات المعقدة التي تستقبلها. و حذّرت قابلات من احتمال تفجر الوضع، بعد تعقد حالة الضغط التي يتخبطن فيها، إذ تم منعهن من الاستفادة من العطل السنوية، مقابل تضاعف معدل المناوبات الليلية، و هو ما يزيد من احتمال الوقوع في أخطاء قد تفرضها حالة الإجهاد الكبيرة، مقدمات مثالا عن أولى أيام شهر رمضان، الذي تم خلاله توليد 41 امرأة، زيادة على عشرات الحالات الأخرى التي يتم استقبالها يوميا، و طالبت المعنيات بالاستعانة بقابلات باقي مستشفيات الولاية، اللاتي يعملن في ظروف "مريحة جدا" بمؤسساتهم الإستشفائية، التي ترسل الكثير من الحالات التي تفدها نحو المستشفى الجامعي رغم الضغط الذي يشهده. رئيسة الاتحاد الوطني للقابلات الجزائريات حذرت من احتمال تفجر الوضع و وقوع كارثة بمصلحة التوليد بالمستشفى الجامعي، مؤكدة بأن مصالح الأمن بدأت في التحقيق في الخروج الجماعي للقابلات، رغم أن ذلك جاء، حسبها، نتيجة الضغوطات النفسية الكبيرة التي خلفت لهن "بعض الأمراض". و كشفت المتحدثة بأن الاتحاد شرع بالموازاة مع ذلك في جمع توقيعات 7134 قابلة عبر مستشفيات الوطن لتقديم استقالة جماعية، و ذلك للمطالبة بالإفراج عن زميلتهن "ل.أ" 25 سنة و التي تم حبسها في قضية اختطاف الرضيع "ليث"، حيث يعتبرن أنها اتهمت ظلما. من جهته المكلف بالاتصال بالمستشفى الجامعي اعترف بحالة الضغط التي تعرفها مصلحة التوليد، لكن الإدارة تمكنت، حسبه، من التحكم في الأمور باتخاذ الإجراءات اللازمة، بالرغم من خروج العديد من القابلات بموجب عطل مرضية، يقول محدثنا أن المستشفى لا يمكنه أن يمنعهن من أخذها من الناحية القانونية. ياسمين.ب المستشفى الجامعي يفتح أبوابه للجمهور تنظم إدارة المستشفى الجامعي ابن باديس بعد غد المصادف لعيد الاستقلال، أبوابا مفتوحة على الجمهور، و ذلك من أجل التعريف بمختلف المصالح و الخدمات التي يقدمها المستشفى. و أفاد المكلف بالاتصال ، بأن الإدارة قررت و بمناسبة ذكرى عيد الاستقلال المصادفة ليوم 5 جويلية، تنظيم أبوابا مفتوحة لتعريف المواطنين بتاريخ هذا المستشفى العريق الذي شيد قبل أزيد من مائة سنة، إلى جانب عرض أهم الإنجازات التي حققها أطباؤه و جراحوه، و تكريم عدد من قدامى المجاهدين الذين مروا على هذا المستشفى الذي لا يزال يغطي 17 ولاية بالشرق الجزائري. ي.ب |
بسبب هاجس نقص الإقبال و ضيق الوقت
المستفيدون من المحلات الجوارية يرفضون مزاولة نشاطهم في رمضان
Une plaie qui ne s’est jamais fermée
Contrainte d’abandonner son fils, elle le retrouve treize ans plus tard
le 03.07.14 | 10h00
1 réaction
Contrainte d’abandonner son fils né sous x, Nedjma a fini par le retrouver, 13 ans plus tard, après maintes humiliations.
Après treize ans d’intenses recherches de son fils qu’elle avait déposé
à la maternité du CHU de Constantine, et bien de brimades d’une partie
du personnel de la DAS, mais surtout l’article paru dans les colonnes de
notre journal, précisément El Watan Magazine pour que la lumière soit
faite sur le sort de cet enfant, Nedjma peut enfin savourer une
demi-victoire. Ayant réussi à avoir des informations sur la famille
adoptive en possession de l’enfant qui — heureux hasard ! — se trouve à
moins de cinquante kilomètres de Constantine, elle prends son courage à
deux mains et va à la rencontre de cette famille adoptive, avec
l’espoir de voir au moins comment est faite sa progéniture, celle qui
devait avoir treize ans, un âge où l’on voit autrement un jeune enfant
qui prend des allures d’adulte.
Ainsi, elle a été accueillie par la mère adoptive avec beaucoup d’égards, simplement parce que Nedjma s’était faite passer pour une fonctionnaire de la DAS et au motif qu’elle était venue s’enquérir de la situation de l’enfant. Manque de pot, l’enfant n’y était pas, et sa mère dut se contenter de ses photos, découvrant un jeune homme plein d’entrain et reconnaît même quelques traits qui l’ont confortée quant à la véracité de l’information.
Confiante, la mère adoptive avait à cœur de souligner que l’enfant bénéficiait de toute l’attention de ses parents, lui faisant savoir que, de par leur situation financière relativement aisée, ils lui ont déjà légué quelques biens pour lui assurer un avenir confortable. Nedjma devait apprendre aussi que cette même famille adoptait aussi un autre enfant, une fille, moins âgée que son fils, sauf qu’un problème de taille, voire compromettant, à savoir que les deux enfants adoptés portent le même nom. On appelle cela «Ettabani», une procédure contraire aux textes qui régissent cette catégorie sociale et aux préceptes de la religion qui bannit de façon explicite tous les auteurs de cette démarche. Nedjma s’exclame : «C’est un comble que de voir mon fils avoir une sœur qui n’a aucun lien de sang avec lui et cette situation est des plus préoccupante pour l’avenir de ces deux enfants».
Toutefois, prenant son mal en patience, Nedjma devait retourner chez elle et attendre le rendez-vous promis par la mère adoptive, pour rencontrer le père. Il y a lieu de noter que le père adoptif, avocat de son état, occupait lors de l’attribution de cet enfant un poste à la DAS, chose qui lui a permis de profiter de cette aubaine pour jouir d’un enfant, faut-il le rappeler, né sous x. Il est à rappeler quela mère biologique, en accouchant, avait à l’esprit de garder son enfant, mais elle avait dû, à l’époque le remettre à la pouponnière, le temps de se rétablir et de préparer sa propre famille à accueillir son enfant. Pour cela, elle nous avait déclaré qu’elle n’a jamais signé un procès-verbal d’abandon.
Un document que l’on exige des mères célibataires, appuyé par son empreinte digitale. C’est d’ailleurs ce point précis qui lui taraude l’esprit pour comprendre toutes les réticences de l’administration à lui indiquer le sort de son enfant. Reprenant son bâton de pèlerin, Nedjma s’est encore dirigée vers la maison des parents adoptifs de son enfant, mais cette fois-ci, avec l’intention de dévoiler sa véritable identité. L’accueil n’était plus le même, quoiqu’elle ait été reçue à l’intérieur de la demeure, et prise de panique, la mère adoptive usait d’un certain tact auprès de Nedjma, la peur de voir cet enfant lui filer entre les mains.
Contacté par sa femme, le père adoptif arrive et d’un ton menaçant il lui fait savoir qu’elle n’avait aucun droit sur l’enfant et que pour lui les formalités d’usage pour l’adoption de l’enfant étaient bel et bien respectées et qu’à ce titre l’affaire est close et ne souffre d’aucune anomalie. Nedjma devait répliquer à ces attitudes en disant à l’intention du père : «Je ne suis pas venue vous enlever l’enfant, je sais qu’il est entre de bonnes mains et je suis ravie de le trouver dans ces conditions». Et d’ajouter : «Ce qui m’importe le plus, c’est l’avenir de mon enfant et je ne voudrais en aucun cas le perturber dans son évolution, mais il faut aussi me comprendre, je suis sa mère et je n’ai jamais eu l’intention de le délaisser, si ce n’est une gestion occulte des gens de la DAS qui l’ont déclaré né sous x.» Et de poursuivre : «Je ne veux que son bonheur et le vôtre pour tout ce que vous avez fait pour lui et à ce titre je vous demande simplement d’établir une relation entre nous pour me permettre de le voir et de le recevoir chez moi assez souvent, tout en lui apprenant la vérité.»
Une proposition qui n’a pas plu aux parents adoptifs qui maintiennent une certaine pression et s’apprêtent même à déménager. Un constat amer et une autre manière de raviver une plaie qui ne s’est jamais fermée. Celle d’une femme qui a tant souffert dans sa jeunesse, puisqu’elle a eu cette enfant à l’âge de seize ans au milieu d’une famille presque dans le dénuement total, facteur aggravant de tous les maux sociaux et les femmes par excellence qui le paient dans leur chair. Actuellement, Nedjma est entre deux feux. Celui d’avoir retrouvé les traces de son enfant par la grâce d’un article de presse, et l’information révélée par un fonctionnaire de la DAS et de l’autre, l’intransigeance des parents adoptifs à vouloir ignorer la mère biologique. Un non-sens et un conflit qui risque de compromettre l’avenir de l’enfant s’il aura, un jour, à découvrir tout le mensonge qui a entouré sa venue au monde.
Ainsi, elle a été accueillie par la mère adoptive avec beaucoup d’égards, simplement parce que Nedjma s’était faite passer pour une fonctionnaire de la DAS et au motif qu’elle était venue s’enquérir de la situation de l’enfant. Manque de pot, l’enfant n’y était pas, et sa mère dut se contenter de ses photos, découvrant un jeune homme plein d’entrain et reconnaît même quelques traits qui l’ont confortée quant à la véracité de l’information.
Confiante, la mère adoptive avait à cœur de souligner que l’enfant bénéficiait de toute l’attention de ses parents, lui faisant savoir que, de par leur situation financière relativement aisée, ils lui ont déjà légué quelques biens pour lui assurer un avenir confortable. Nedjma devait apprendre aussi que cette même famille adoptait aussi un autre enfant, une fille, moins âgée que son fils, sauf qu’un problème de taille, voire compromettant, à savoir que les deux enfants adoptés portent le même nom. On appelle cela «Ettabani», une procédure contraire aux textes qui régissent cette catégorie sociale et aux préceptes de la religion qui bannit de façon explicite tous les auteurs de cette démarche. Nedjma s’exclame : «C’est un comble que de voir mon fils avoir une sœur qui n’a aucun lien de sang avec lui et cette situation est des plus préoccupante pour l’avenir de ces deux enfants».
Toutefois, prenant son mal en patience, Nedjma devait retourner chez elle et attendre le rendez-vous promis par la mère adoptive, pour rencontrer le père. Il y a lieu de noter que le père adoptif, avocat de son état, occupait lors de l’attribution de cet enfant un poste à la DAS, chose qui lui a permis de profiter de cette aubaine pour jouir d’un enfant, faut-il le rappeler, né sous x. Il est à rappeler quela mère biologique, en accouchant, avait à l’esprit de garder son enfant, mais elle avait dû, à l’époque le remettre à la pouponnière, le temps de se rétablir et de préparer sa propre famille à accueillir son enfant. Pour cela, elle nous avait déclaré qu’elle n’a jamais signé un procès-verbal d’abandon.
Un document que l’on exige des mères célibataires, appuyé par son empreinte digitale. C’est d’ailleurs ce point précis qui lui taraude l’esprit pour comprendre toutes les réticences de l’administration à lui indiquer le sort de son enfant. Reprenant son bâton de pèlerin, Nedjma s’est encore dirigée vers la maison des parents adoptifs de son enfant, mais cette fois-ci, avec l’intention de dévoiler sa véritable identité. L’accueil n’était plus le même, quoiqu’elle ait été reçue à l’intérieur de la demeure, et prise de panique, la mère adoptive usait d’un certain tact auprès de Nedjma, la peur de voir cet enfant lui filer entre les mains.
Contacté par sa femme, le père adoptif arrive et d’un ton menaçant il lui fait savoir qu’elle n’avait aucun droit sur l’enfant et que pour lui les formalités d’usage pour l’adoption de l’enfant étaient bel et bien respectées et qu’à ce titre l’affaire est close et ne souffre d’aucune anomalie. Nedjma devait répliquer à ces attitudes en disant à l’intention du père : «Je ne suis pas venue vous enlever l’enfant, je sais qu’il est entre de bonnes mains et je suis ravie de le trouver dans ces conditions». Et d’ajouter : «Ce qui m’importe le plus, c’est l’avenir de mon enfant et je ne voudrais en aucun cas le perturber dans son évolution, mais il faut aussi me comprendre, je suis sa mère et je n’ai jamais eu l’intention de le délaisser, si ce n’est une gestion occulte des gens de la DAS qui l’ont déclaré né sous x.» Et de poursuivre : «Je ne veux que son bonheur et le vôtre pour tout ce que vous avez fait pour lui et à ce titre je vous demande simplement d’établir une relation entre nous pour me permettre de le voir et de le recevoir chez moi assez souvent, tout en lui apprenant la vérité.»
Une proposition qui n’a pas plu aux parents adoptifs qui maintiennent une certaine pression et s’apprêtent même à déménager. Un constat amer et une autre manière de raviver une plaie qui ne s’est jamais fermée. Celle d’une femme qui a tant souffert dans sa jeunesse, puisqu’elle a eu cette enfant à l’âge de seize ans au milieu d’une famille presque dans le dénuement total, facteur aggravant de tous les maux sociaux et les femmes par excellence qui le paient dans leur chair. Actuellement, Nedjma est entre deux feux. Celui d’avoir retrouvé les traces de son enfant par la grâce d’un article de presse, et l’information révélée par un fonctionnaire de la DAS et de l’autre, l’intransigeance des parents adoptifs à vouloir ignorer la mère biologique. Un non-sens et un conflit qui risque de compromettre l’avenir de l’enfant s’il aura, un jour, à découvrir tout le mensonge qui a entouré sa venue au monde.
N. Benouar
Vos réactions 1
nado29
le 04.07.14 | 06h06
L'enfant prime
Je pense que dans l'intérêt de l'enfant,la mère ne devra pas
chercher à établir un contact avec son fils.Certe,elle l'a mis au
monde,mais les véritables parents ce sont les parents adoptifs.Si madame
Nedjma considéré l'intérêt de son enfant,en effet,elle a le droit de
vérifier la situation de son enfant,de voir s'il est heureux et s'il est
entre de bonnes mains.Mais le reste n'est plus de son ressort.Voilà
tous le problème des enfants adoptifs dans la religion.Il est temps de
faire un idjtihad dans la religion et de donner le pouvoir aux parents
adoptifs de donner leur nom à l'enfant.La société,les lois ainsi que la
religions et les intéressés devront uniquement regarder l'intérêt de
l'enfant en dehors de tout intérêts personnel ou familial.
Comment appréhender la société algérienne à travers un film indien
Janitou l’Algérien
le 03.07.14 | 10h00
5 réactions
Il faut être Algérien pour se rappeler de ce film hindou à l’eau de rose. Aa Gale lag jaa, plus connu sous le titre générique Janitou en Algérie, est un concentré de toutes les contradictions de la société algérienne.
Relatant l’histoire, somme toute très commune, de deux amants séparés
par le sectarisme de la société, Janitou est devenu un phénomène
populaire dans notre pays. «J’avais à peine 10 ans lorsque j’ai vu le
film pour la première fois. Je l’ai revu une dizaine deux fois plus tard
sans jamais m’en lasser. A chaque visionnage, c’est comme si je le
regardais pour la première fois et je ne peux m’empêcher de laisser mes
larmes couler», témoigne Nour El Houda, fonctionnaire. L’évocation du
titre Janitou suscite sourires et nostalgie. «Le plus étrange dans ce
succès, souligne Farid, aujourd’hui quinquagénaire, est que l’histoire
concerne un enfant né hors mariage. Dans la vie, ces enfants sont
marginalisés mais face à l’écran, tout le monde essuyait des larmes en
écoutant le gamin chanter.»
Amine Hattou, jeune réalisateur, travaille actuellement sur un projet de film autour du phénomène Janitou en Algérie. Pour lui, s’intéresser à ce film hindou mènera forcément à comprendre la société algérienne. «Les relations hommes-femmes en Algérie m’ont toujours intrigué, dit Amine. Il est très difficile de parler d’amour dans ce pays : pour les hommes, c’est une faiblesse, pour les femmes un péché (…) De plus, Janitou est lié à mon enfance. C’est une nostalgie qu’on a envie de mettre en images».
Pour peu qu’il en ait les moyens financiers, Janitou lui permettra, espère-t-il, d’interroger la société algérienne sur ses tabous. Il explique : «Ce film indien peut dire beaucoup de choses sur l’identité algérienne. Il y a beaucoup d’ingrédients qui ont fait la réussite de Janitou malgré que ce soit un film très kitch : le poids de la tradition, l’enfant né hors mariage, les luttes sociales… Janitou, c’est d’abord une histoire d’amour. Paradoxalement, les Algériens, pourtant très conservateurs, ont été très touchés par cette histoire. Je ne compte pas faire un film sur le phénomène, mais je vais l’utiliser pour parler d’amour aux Algériens.».
Le fait est, par ailleurs, que le film a été diffusé jusqu’à la fin des années quatre-vingt-dix à la télévision algérienne. Pour grand nombre d’Algériens, il est le symbole d’une certaine époque durant laquelle «tout le monde regardait la même chose». «Quand vous me dites Janitou, je pense immédiatement à la période Chadli, aux Souks El Fellah et aux cigarettes Hoggar. Il faut dire que nous avions une seule chaîne de télévision, El Mhatma, nous n’avions d’autre choix que de regarder», dit Farid, nostalgique.
Do you Know Janitou ?
Le succès phénoménal de ce film est d’autant plus singulier qu’il concerne uniquement l’Algérie. Le blog «Chat noir» relate, à ce propos, une anecdote savoureuse : lorsque le blogueur rencontre un Indien dans un avion, il lui parle, bien évidemment, de Janitou. Le jeune cadre dynamique n’en a aucun souvenir : «Je lui expliquais que pour nous, en Algérie, c’était un film culte. Le jeune Indien fouilla dans sa mémoire quelques instants mais il n’en tira qu’une moue dubitative et un mouvement négatif de la tête (…). Si les Indiens ne connaissent pas Janitou, où va le monde ? Nous, dans le quartier, quand un gars est un peu trop basané, il est tout de suite affublé du surnom de Janitou. Comment un Indien pouvait ignorer ce chef-d’œuvre cinématographique qui réunissait les familles algériennes. Je fus étonné d’en être à connaître mieux que lui le cinéma de son pays.»
Le réalisateur Amine Hattou impute le succès du film en Algérie aux similitudes surprenantes entre les deux sociétés, ainsi qu’au fait que le cinéma algérien, trop occupé à réécrire l’épopée de la guerre de Libération, avait occulté les thèmes sociaux. «Le cinéma algérien n’a pas pu répondre à certaines questions, diagnostique-t-il. C’est la raison pour laquelle les gens regardaient les films de Boollywood. Dans les années 70’, on était toujours dans le cinéma politisé parlant de la révolution. A part peut-être Merzak Allouache avec Omar Gatlato qui, il faut le souligner, était un ovni à cette époque-là.» Le personnage de Merzak Allouache, fanfaron et timide, était d’ailleurs un grand fan de films bollywoodiens.
En témoigne la séquence mémorable dans laquelle Omar et les autres se bousculaient, fumaient, criaient dans un cinéma — à l’époque où les salles étaient encore remplies — pour voir un film hindou. «Le phénomène ne date pas de Janitou, rappelle Amine Hattou. Beaucoup se souviennent encore de Mangala, fille des Indes (un film datant de 1952), qui avait beaucoup ému les Algériens et qui parle de la relation entre la mère et ses enfants et de leur attachement à la terre. Ce film a touché les Algériens parce qu’on venait de sortir d’une colonisation. Il est arrivé en Algérie dans les années 60’. Ils s’y sont attachés parce qu’il traitait des thématiques qui les concernaient.»
Le phénomène Bollywood s’est atténué à mesure que les salles de cinéma disparaissaient. Vingt ans plus tard, il en reste un souvenir aussi doux que le visage du petit garçon ayant campé le rôle principal du film ayant aujourd’hui disparu des radars. «Comme beaucoup d’enfants stars, il a fait de mauvais choix, puis est retombé dans l’anonymat», souligne Amine. Sait-il que sa voix cristalline a marqué plusieurs générations d’Algériens ? Mystère…
Amine Hattou, jeune réalisateur, travaille actuellement sur un projet de film autour du phénomène Janitou en Algérie. Pour lui, s’intéresser à ce film hindou mènera forcément à comprendre la société algérienne. «Les relations hommes-femmes en Algérie m’ont toujours intrigué, dit Amine. Il est très difficile de parler d’amour dans ce pays : pour les hommes, c’est une faiblesse, pour les femmes un péché (…) De plus, Janitou est lié à mon enfance. C’est une nostalgie qu’on a envie de mettre en images».
Pour peu qu’il en ait les moyens financiers, Janitou lui permettra, espère-t-il, d’interroger la société algérienne sur ses tabous. Il explique : «Ce film indien peut dire beaucoup de choses sur l’identité algérienne. Il y a beaucoup d’ingrédients qui ont fait la réussite de Janitou malgré que ce soit un film très kitch : le poids de la tradition, l’enfant né hors mariage, les luttes sociales… Janitou, c’est d’abord une histoire d’amour. Paradoxalement, les Algériens, pourtant très conservateurs, ont été très touchés par cette histoire. Je ne compte pas faire un film sur le phénomène, mais je vais l’utiliser pour parler d’amour aux Algériens.».
Le fait est, par ailleurs, que le film a été diffusé jusqu’à la fin des années quatre-vingt-dix à la télévision algérienne. Pour grand nombre d’Algériens, il est le symbole d’une certaine époque durant laquelle «tout le monde regardait la même chose». «Quand vous me dites Janitou, je pense immédiatement à la période Chadli, aux Souks El Fellah et aux cigarettes Hoggar. Il faut dire que nous avions une seule chaîne de télévision, El Mhatma, nous n’avions d’autre choix que de regarder», dit Farid, nostalgique.
Do you Know Janitou ?
Le succès phénoménal de ce film est d’autant plus singulier qu’il concerne uniquement l’Algérie. Le blog «Chat noir» relate, à ce propos, une anecdote savoureuse : lorsque le blogueur rencontre un Indien dans un avion, il lui parle, bien évidemment, de Janitou. Le jeune cadre dynamique n’en a aucun souvenir : «Je lui expliquais que pour nous, en Algérie, c’était un film culte. Le jeune Indien fouilla dans sa mémoire quelques instants mais il n’en tira qu’une moue dubitative et un mouvement négatif de la tête (…). Si les Indiens ne connaissent pas Janitou, où va le monde ? Nous, dans le quartier, quand un gars est un peu trop basané, il est tout de suite affublé du surnom de Janitou. Comment un Indien pouvait ignorer ce chef-d’œuvre cinématographique qui réunissait les familles algériennes. Je fus étonné d’en être à connaître mieux que lui le cinéma de son pays.»
Le réalisateur Amine Hattou impute le succès du film en Algérie aux similitudes surprenantes entre les deux sociétés, ainsi qu’au fait que le cinéma algérien, trop occupé à réécrire l’épopée de la guerre de Libération, avait occulté les thèmes sociaux. «Le cinéma algérien n’a pas pu répondre à certaines questions, diagnostique-t-il. C’est la raison pour laquelle les gens regardaient les films de Boollywood. Dans les années 70’, on était toujours dans le cinéma politisé parlant de la révolution. A part peut-être Merzak Allouache avec Omar Gatlato qui, il faut le souligner, était un ovni à cette époque-là.» Le personnage de Merzak Allouache, fanfaron et timide, était d’ailleurs un grand fan de films bollywoodiens.
En témoigne la séquence mémorable dans laquelle Omar et les autres se bousculaient, fumaient, criaient dans un cinéma — à l’époque où les salles étaient encore remplies — pour voir un film hindou. «Le phénomène ne date pas de Janitou, rappelle Amine Hattou. Beaucoup se souviennent encore de Mangala, fille des Indes (un film datant de 1952), qui avait beaucoup ému les Algériens et qui parle de la relation entre la mère et ses enfants et de leur attachement à la terre. Ce film a touché les Algériens parce qu’on venait de sortir d’une colonisation. Il est arrivé en Algérie dans les années 60’. Ils s’y sont attachés parce qu’il traitait des thématiques qui les concernaient.»
Le phénomène Bollywood s’est atténué à mesure que les salles de cinéma disparaissaient. Vingt ans plus tard, il en reste un souvenir aussi doux que le visage du petit garçon ayant campé le rôle principal du film ayant aujourd’hui disparu des radars. «Comme beaucoup d’enfants stars, il a fait de mauvais choix, puis est retombé dans l’anonymat», souligne Amine. Sait-il que sa voix cristalline a marqué plusieurs générations d’Algériens ? Mystère…
Amel Blidi
Vos réactions 5
Sindbad
le 04.07.14 | 13h57
Janitou l'Inde et l'Amour
Janitou, Sangame, Piar kamoussem, love y tokyo... tous ces
films indiens (entre autres) ont bercé ma jeunesse... Ils ont des points
communs, la beauté des femmes indiennes et des mélodies charmeuses et
bien rythmées. Les histoires sont accessoires même si elles avaient
toutes traits à l'AMOUR interdit, difficile, compliqué mais combien
magnifié.
A l'Amour comme en Algérie à l'époque. Merci au cinéma Triomphe à Alger
A l'Amour comme en Algérie à l'époque. Merci au cinéma Triomphe à Alger
Janitou l’Algérien
Ah oui, cinema mobile etait le temp de Grandeur de l'Algerie.
Quelle malheur de voir notre pays se detruire peu a peu. On dirait
qu'il n'y a plus d'hommes en Algerie!!!!
Oh peuple ALgerien leve toi et commande ton destin et celui de tes enfants...
Oh peuple ALgerien leve toi et commande ton destin et celui de tes enfants...
n'importe quoi
a l'époque de " Janitou " j'avais aussi 10 ans ou peut-etre
moins, l'algerie venait de sortir de la guerre, les films qu'on nous
projetait sur les murs des maison le soir étaient des navets a 2 sous
bollywood ou hollywood, copie de tres mauvaise qualité, les gens ne
comprenaient ni le hindi , ni l'anglais ni le français , ils devinaient
l'histoire d'après les images qui defilaient devant leurs yeux
hypnotisés par la " téchnologie". le peuple etait analphabete personne
ne savait qu'il s'agissait d'un enfant naturel, c'est un enfant qui
avait une voix envoutante. la misere algerienne de l'epoque etait en
effet celle des indiens donc ils s'y reconnaisaient. " Janitou" !!!!! on
en parle encore en 2014 ! nous marchons a reculons
Mangala dans les années 60 ?
Non je l'ai vu dans les années 50 à Constantine.
L'Indien ne connait pas...
L'Indien ne se rappelle pas de ce film par le nom de
"Janitou". Mais si on lui dit "Aa Gale lag jaa" (viens me prendre dans
tes bras), oui il se rappelle.
Les citoyens de la Cité Mahieddine (Alger) se souviennent
Badèche Benhamdi, le guillotiné oublié
le 05.07.14 | 10h00
1 réaction
Le 25 juillet 1957 à 3h30, la tête du chahid Badèche Benhamdi tombait sous le couperet de la guillotine actionnée par le bourreau Maurice Meissonnier, à la prison de Serkadji (ex-Barberousse). Accusé de l’attentat, dans la matinée du 28 décembre 1957, au 108 rue Michelet (Didouche Mourad), qui coûta la vie à Amédée Froger, maire de Boufarik et président de la Fédération des maires d’Algérie, chef incontesté et véritable pilier de la colonisation.
Badèche Benhamdi, 27 ans, journalier, célibataire, natif de la commune
de Ouled Slimane, près de Bou Saâda (M’sila ), qui vivait dans une
baraque du bidonville de la cité Mahieddine (Sidi M’hamed), où il y a
été interpellé, dans la nuit du 25 février 1957, par les paras
légionnaires, les Bérets verts du 1er Régiment des étrangers
parachutistes (1er REP). Transféré à la villa Susini, il y subit les
pires sévices de la part des sicaires tortionnaires (l’autre accusé dans
cette affaire, le chahid Belkacem Belebame, succomba suite à ces
tortures). Ecroué à la prison de Serkadji, il est jugé et condamné à
mort le 11 avril 1957 (moins de deux mois après son arrestation).
La mort d’Amédée Froger donna lieu aux pires représailles des colons contre la population algérienne : chasse à l’homme, lynchages et descentes punitives coûtèrent la vie à des centaines de victimes innocentes. La furie et la rage des pieds-noirs étaient à leur paroxysme et pour cause, attenter à la vie d’Amédée Froger, c’était porter atteinte à un symbole sacré, un totem de la colonisation, un sacrilège qui provoqua l’hystérie guerrière des ultras et le bain de sang qui s’en est suivi (prémices aux actions criminelles et génocidaires de la sinistre OAS). Cet épisode historique, (le plus meurtrier à Alger avec l’attentat de la rue de Thèbes), deux années à peine après l’appel du 1er Novembre 1954, fut certainement un moment crucial dans notre lutte de Libération nationale.
Exacerbant les clivages entre les antagonistes, le fossé qui séparait les deux communautés ne cessait irrémédiablement de s’approfondir. Ce déversement de haine radicalisa les positions des apôtres de la colonisation qui, après la cuisante et humiliante défaite de Diên Biên Phu au Vietnam, ne tenaient surtout pas à courir le risque de perdre l’Algérie, joyau de la couronne de l’empire colonial français. «De Dunkerque à Tamanrasset», tel était alors leur credo (cher surtout à un ancien président socialiste, ex-ministre de la Justice qui signa la mise à mort du chahid Badèche Benhamdi). D’énormes moyens militaires et civils sont alors engagés pour venir à bout de ce mouvement de rébellion mené par le FLN. Des pouvoir spéciaux sont accordés à l’armée d’occupation, le général Massu, chef du corps expéditionnaire, devient le maître absolu en Algérie, il avait carte blanche pour pacifier cette contrée.
Du côté algérien, cette fuite en avant meurtrière des pieds-noirs et le grand nombre de victimes qu’elle provoqua jetèrent des pans entiers des sceptiques et des réticents de la population dans les rangs de la lutte armée, dissipant les illusions velléitaires des tenants de la solution politique ou encore le rejet du chimérique et fumeux projet d’intégration de l’Algérie, dotée d’une large autonomie au sein d’une fédération française prônée par «un illustre prix Nobel pied-noir», enfant de Belcourt (quartier du chahid Badèche Benhamdi, pour lequel il ne daigna même pas lever le petit doigt pour le sauver du couperet de la guillotine). Deux mois après la mort de Froger, le CCE de Abane Ramdane et de Larbi Ben M’hidi déclencha la grève des 8 jours.
C’était le commencement de la «Bataille» ou plutôt du génocide d’Alger. Il est toutefois étonnant qu’un événement aussi lourd de conséquences sur les décisions politiques et militaires des belligérants engagés dans le conflit algérien soit si peu connu chez nous. Il est donc légitime de se poser des questions sur le pourquoi d’une telle omission. Aux historiens de nous apporter un éclairage objectif sur cet épisode aussi important de notre lutte de libération !
Le chahid Badèche Benhamdi, lui aussi, n’échappe pas aux aléas de ce syndrome de l’oubli qui gangrène notre mémoire collective. Son nom, hormis sur la plaque commémorative dédiée aux chouhada guillotinés de la prison de Serkadji, ne figure nulle part ailleurs. Mieux encore, après son supplice le 25 juillet 1957, enterré au cimetière El Alia, il n’eut même pas droit à une sépulture. Avec le temps, sa tombe est devenue, hélas, un passage piétiné par tous les passants. Il a fallu l’obstination de certains citoyens de la cité Mahieddine qui, même s’ils n’ont pas vécu cette époque, ont milité et œuvré inlassablement pour la réhabilitation de la mémoire d’un des leurs, «Oulid El Houma», pour qu’enfin, et avec la participation du mouvement associatif, il eut, en septembre 2013, une sépulture digne d’un chahid qui fit don de sa vie pour l’indépendance de notre pays.
Le chahid Didouche Mourad disait : «Si nous venons à disparaître, défendez nos mémoires.» Il nous incombe par conséquent, à nous citoyens de la cité Mahieddine et de la commune de Sidi M’hamed, ainsi que nos frères de la commune de Ouled Slimane (M’sila), le double devoir de défendre et d’honorer la mémoire de nos chouhada et en particulier celle du martyr Badèche Behamdi, l’unique guillotiné de notre commune. Cependant, il ne suffit pas seulement de célébrer l’héroïsme de nos martyrs ou de glorifier leur bravoure par des chants et des hymnes panégyriques, il est surtout important d’expliquer à notre jeunesse actuelle désabusée, victime des méfaits et des carences d’une époque de désenchantement, aux horizons incertains et qui vit un malaise identitaire, en mal de repères et de modèles positifs, le pourquoi du sacrifice de ces aïeux qui, à leur âge, avaient les notions de patriotisme, l’amour de la patrie, le don de soi n’étaient pas de vains mots, des slogans creux, galvaudés, ou bien des professions de foi désincarnées et rébarbatives.
Bien au contraire, ils avaient valeur toute à la fois de principes, de repères, de programme politique et de projet de société et qui donnaient surtout du sens à leur vie et leur combat contre le joug colonial. Il est aussi impérieux de transmettre et d’inculquer à cette jeunesse (il serait honnête de reconnaître notre responsabilité collective dans cette incapacité de transmission de ce legs générationnel, ce qui explique probablement ce sentiment de désespérance qui semble tétaniser nos jeunes d’aujourd’hui), les valeurs et les idéaux de nos martyrs, ces combattants pour la liberté, qui avaient à leur époque, pour unique lot quotidien : l’ignorance, l’humiliation et la discrimination raciale (les voilà les fameux bienfaits de la colonisation).
Face au luxe fastueux et à l’arrogance des pieds- noirs, leur seul luxe c’était leur sens de la dignité et de l’honneur (bafoués et foulés aux pieds par la horde coloniale) et surtout cette fabuleuse fraternelle et généreuse solidarité, qui leur permit de transcender leurs clivages régionaux, eux les damnés de la terre venus de tous les coins du pays, trouvant refuge pour survivre à la misère dans les gourbis des bidonvilles de la capitale à l’instar de la cité Mahieddine, une réserve d’indigènes, ghettos ou township pour sous- humains, enclavés dans la prospère et festive ville européenne. Ils en firent des creusets de la nation algérienne et des foyers du patriotisme, dont tant d’enfants offrirent leur vie pour l’indépendance de notre chère patrie.
Envers ces chouhada, pour ces justes, qui rendirent l’espoir et la fierté au peuple algérien, nous avons une dette, celle de l’espoir à rendre non seulement à notre jeunesse, mais aussi à toute l’humanité, car leur combat, ce combat des opprimés, ils l’ont mené au nom de la justice et de la liberté et leur sacrifice, le sacrifice suprême, le plus beau, le plus noble : le don de soi. Ils l’ont consenti tout simplement au nom de la dignité humaine.
La mort d’Amédée Froger donna lieu aux pires représailles des colons contre la population algérienne : chasse à l’homme, lynchages et descentes punitives coûtèrent la vie à des centaines de victimes innocentes. La furie et la rage des pieds-noirs étaient à leur paroxysme et pour cause, attenter à la vie d’Amédée Froger, c’était porter atteinte à un symbole sacré, un totem de la colonisation, un sacrilège qui provoqua l’hystérie guerrière des ultras et le bain de sang qui s’en est suivi (prémices aux actions criminelles et génocidaires de la sinistre OAS). Cet épisode historique, (le plus meurtrier à Alger avec l’attentat de la rue de Thèbes), deux années à peine après l’appel du 1er Novembre 1954, fut certainement un moment crucial dans notre lutte de Libération nationale.
Exacerbant les clivages entre les antagonistes, le fossé qui séparait les deux communautés ne cessait irrémédiablement de s’approfondir. Ce déversement de haine radicalisa les positions des apôtres de la colonisation qui, après la cuisante et humiliante défaite de Diên Biên Phu au Vietnam, ne tenaient surtout pas à courir le risque de perdre l’Algérie, joyau de la couronne de l’empire colonial français. «De Dunkerque à Tamanrasset», tel était alors leur credo (cher surtout à un ancien président socialiste, ex-ministre de la Justice qui signa la mise à mort du chahid Badèche Benhamdi). D’énormes moyens militaires et civils sont alors engagés pour venir à bout de ce mouvement de rébellion mené par le FLN. Des pouvoir spéciaux sont accordés à l’armée d’occupation, le général Massu, chef du corps expéditionnaire, devient le maître absolu en Algérie, il avait carte blanche pour pacifier cette contrée.
Du côté algérien, cette fuite en avant meurtrière des pieds-noirs et le grand nombre de victimes qu’elle provoqua jetèrent des pans entiers des sceptiques et des réticents de la population dans les rangs de la lutte armée, dissipant les illusions velléitaires des tenants de la solution politique ou encore le rejet du chimérique et fumeux projet d’intégration de l’Algérie, dotée d’une large autonomie au sein d’une fédération française prônée par «un illustre prix Nobel pied-noir», enfant de Belcourt (quartier du chahid Badèche Benhamdi, pour lequel il ne daigna même pas lever le petit doigt pour le sauver du couperet de la guillotine). Deux mois après la mort de Froger, le CCE de Abane Ramdane et de Larbi Ben M’hidi déclencha la grève des 8 jours.
C’était le commencement de la «Bataille» ou plutôt du génocide d’Alger. Il est toutefois étonnant qu’un événement aussi lourd de conséquences sur les décisions politiques et militaires des belligérants engagés dans le conflit algérien soit si peu connu chez nous. Il est donc légitime de se poser des questions sur le pourquoi d’une telle omission. Aux historiens de nous apporter un éclairage objectif sur cet épisode aussi important de notre lutte de libération !
Le chahid Badèche Benhamdi, lui aussi, n’échappe pas aux aléas de ce syndrome de l’oubli qui gangrène notre mémoire collective. Son nom, hormis sur la plaque commémorative dédiée aux chouhada guillotinés de la prison de Serkadji, ne figure nulle part ailleurs. Mieux encore, après son supplice le 25 juillet 1957, enterré au cimetière El Alia, il n’eut même pas droit à une sépulture. Avec le temps, sa tombe est devenue, hélas, un passage piétiné par tous les passants. Il a fallu l’obstination de certains citoyens de la cité Mahieddine qui, même s’ils n’ont pas vécu cette époque, ont milité et œuvré inlassablement pour la réhabilitation de la mémoire d’un des leurs, «Oulid El Houma», pour qu’enfin, et avec la participation du mouvement associatif, il eut, en septembre 2013, une sépulture digne d’un chahid qui fit don de sa vie pour l’indépendance de notre pays.
Le chahid Didouche Mourad disait : «Si nous venons à disparaître, défendez nos mémoires.» Il nous incombe par conséquent, à nous citoyens de la cité Mahieddine et de la commune de Sidi M’hamed, ainsi que nos frères de la commune de Ouled Slimane (M’sila), le double devoir de défendre et d’honorer la mémoire de nos chouhada et en particulier celle du martyr Badèche Behamdi, l’unique guillotiné de notre commune. Cependant, il ne suffit pas seulement de célébrer l’héroïsme de nos martyrs ou de glorifier leur bravoure par des chants et des hymnes panégyriques, il est surtout important d’expliquer à notre jeunesse actuelle désabusée, victime des méfaits et des carences d’une époque de désenchantement, aux horizons incertains et qui vit un malaise identitaire, en mal de repères et de modèles positifs, le pourquoi du sacrifice de ces aïeux qui, à leur âge, avaient les notions de patriotisme, l’amour de la patrie, le don de soi n’étaient pas de vains mots, des slogans creux, galvaudés, ou bien des professions de foi désincarnées et rébarbatives.
Bien au contraire, ils avaient valeur toute à la fois de principes, de repères, de programme politique et de projet de société et qui donnaient surtout du sens à leur vie et leur combat contre le joug colonial. Il est aussi impérieux de transmettre et d’inculquer à cette jeunesse (il serait honnête de reconnaître notre responsabilité collective dans cette incapacité de transmission de ce legs générationnel, ce qui explique probablement ce sentiment de désespérance qui semble tétaniser nos jeunes d’aujourd’hui), les valeurs et les idéaux de nos martyrs, ces combattants pour la liberté, qui avaient à leur époque, pour unique lot quotidien : l’ignorance, l’humiliation et la discrimination raciale (les voilà les fameux bienfaits de la colonisation).
Face au luxe fastueux et à l’arrogance des pieds- noirs, leur seul luxe c’était leur sens de la dignité et de l’honneur (bafoués et foulés aux pieds par la horde coloniale) et surtout cette fabuleuse fraternelle et généreuse solidarité, qui leur permit de transcender leurs clivages régionaux, eux les damnés de la terre venus de tous les coins du pays, trouvant refuge pour survivre à la misère dans les gourbis des bidonvilles de la capitale à l’instar de la cité Mahieddine, une réserve d’indigènes, ghettos ou township pour sous- humains, enclavés dans la prospère et festive ville européenne. Ils en firent des creusets de la nation algérienne et des foyers du patriotisme, dont tant d’enfants offrirent leur vie pour l’indépendance de notre chère patrie.
Envers ces chouhada, pour ces justes, qui rendirent l’espoir et la fierté au peuple algérien, nous avons une dette, celle de l’espoir à rendre non seulement à notre jeunesse, mais aussi à toute l’humanité, car leur combat, ce combat des opprimés, ils l’ont mené au nom de la justice et de la liberté et leur sacrifice, le sacrifice suprême, le plus beau, le plus noble : le don de soi. Ils l’ont consenti tout simplement au nom de la dignité humaine.
Vos réactions 1
Azor
le 05.07.14 | 12h57
L'assassinat d’Amédée Froger
Évidemment que ce n'était pas Badèche Benhamdi d’origine
marocaine qui avait tué le sinistre d’Amédée Froger, maire de Boufarik
et président des maires d’Algérie. Philippe Castille, âgé aujourd'hui de
93 ans, ancien membre de l'OAS impliqué dans le tir au bazooka contre
le général Salan et Georges Fleury qui à fait parti du Commando Jaubert,
confirment que les attentats, dont l’assassinat de Amédée Froger
étaient commis par des extrémistes pieds-noirs de l’ORAF.
Ancienne journaliste à la radio, Nachida Denai est décédée jeudi
le 04.07.14 | 13h23
3 réactions
L’ancienne journaliste à la radio chaine III ,Nachida Denai,âgée de 60 ans, est décédée jeudi en France des suites d'une longue maladie, nous a a appris ce vendredi son frère Ahmed.
Elle sera enterrée ce vendredi , près de sa famille, au carré musulman de Montpellier .Elle était en arrêt longue maladie depuis 2008, souffrant d'une grave maladie qui l'a éloignée des studios.
Épouse de son collègue journaliste, Youcef Ait-Tahar, la défunte exerçait à la radio nationale chaine III depuis 1980.
Ses proches et anciens camarades de classe à Chlef ( sa ville natale) garde d'elle l'image d'une personne respectée et admirée ,qui s'est distinguée par ses intellectuelles et morales .
Ahmed Yechkour
Vos réactions 3
zimmour1
le 05.07.14 | 11h20
les condoleance
Allah yerahmek inchaallah
Condoléances
Que Dieu l'accueille dans son vaste paradis
Nous compatissons
Allah yerhemha , en effet c'est une grande journaliste à la
chaine 3 qui faisait les infos et les flash d'info toutes les heures
Le haïk citadin : Patrimoine, culture, histoire et mémoire
le 05.07.14 | 10h00
1 réaction
C’est par la splendide journée de samedi dernier que le patio du palais Mustapha Pacha, à La Casbah, a connu une ambiance exceptionnelle, celle du souvenir à travers une rencontre centrée sur l’histoire et le parcours du haïk citadin.
Cette journée a été organisée par le musée national des Arts et
Traditions populaires et l’association des Amis de la rampe Louni
Arezki, avec la contribution du Centre national des recherches
anthropologiques, préhistoriques et historiques (CNPRAH) et du musée
national de l’Enluminure, de la Miniature et de la Calligraphie Mustapha
Pacha. Une nombreuse assistance était au rendez-vous pour revisiter le
symbole de la résistance culturelle qui a marqué des générations
successives au cours de la longue nuit coloniale. Des personnalités de
la première heure de la guerre de Libération nationale étaient
présentes, à l’image de Yacef Saâdi, chef de la Zone autonome d’Alger
historique, ainsi que la communauté universitaire représentée par les
professeurs Djilali Sari de l’université d’Alger, et Abdelmadjid Merdaci
de l’université de Constantine.
Le monde de la culture n’était pas en reste avec la présence remarquée de Lamine Bechichi, ancien ministre de la Culture, de Mme Amina Belouizdad, l’icône de la télévision de l’Algérie indépendante, accompagnée de la fille du célèbre comédien Mohamed Allalou, ainsi que de la talentueuse interprète de la chanson andalouse, Zakia Kara Terki. Ils avaient tous tenu à participer à l’événement. Après les allocutions de bienvenue respectivement prononcées par Mme Amamra Aïcha, directrice du musée, et Soufi Djamel, secrétaire général de l’association, une conférence-débat, animée par Slimane Hachi, directeur du CNPRAH et l’auteur de ces lignes, président de l’association des Amis de la Rampe Louni Arezki, a suscité l’intérêt de l’assistance très motivée par la valorisation et la sauvegarde du patrimoine ancestral.
C’est ainsi que Hachi Slimane a brillamment développé une rétrospective thématique des dispositifs réglementaires inhérents à l’application de la Convention internationale du patrimoine matériel et immatériel de l’humanité ; un chapitre éminemment instructif qui a captivé l’attention de l’auditoire. L’intervention de Lounis Aït Aoudia a essentiellement été axée sur la réappropriation mémorielle du haïk, à la lumière de la charge historique qui émane de ce symbole identitaire de la résistance culturelle dans le cycle des âges et du temps. Dans cette perspective, il a été soutenu que, pour sa survivance mémorielle en société, la nouvelle mission du haïk doit s’orienter vers la massification de son impact de tenue nuptiale, qui supplanterait ainsi la robe de mariée occidentale.
Cette option est un projet sociétal initié par l’association des Amis de la Rampe Louni Arezki, auquel a souscrit, dans une première phase, le mouvement associatif des villes où le haïk a ancestralement été porté à l’exemple de Dellys et Miliana, représentés en la circonstance par Badki Mohamed, président de l’association de la casbah de Dellys et du Dr Azaïzia, président de l’association Dziria de Miliana. L’approche de la réflexion relève d’une pédagogie culturelle susceptible d’impulser une dynamique d’actions de proximité à mener pour une ascension traditionnelle du haïk à reconvertir en tenue nuptiale dans les villes qui furent jadis son terroir. Il est à noter que l’initiative a suscité l’adhésion unanime de l’ensemble de l’assistance motivée également par l’annonce d’une démarche prochaine pour le classement du haïk au statut de patrimoine culturel mondial de l’humanité, en référence à la tenue nuptiale de Tlemcen «Chedda», inscrite, en décembre 2012, dans cette prestigieuse nomenclature d’encyclopédie patrimoniale universelle.
C’est avec l’envolée d’une sublime nouba andalouse, magistralement interprétée par l’orchestre de renom des Beaux-arts d’Alger, accompagné à l’unisson par une assistance subjuguée, que cette conviviale communion de pensée collective a été clôturée, dans un élan de bonheur et de joie au souvenir de la beauté de notre riche patrimoine. Un véritable hymne de reconnaissance à l’épopée historique du haïk, à dessein de sa réapparition coutumière chez les futures mariées qui, dès cet été, seront InchAllah en nombre drapées de sa blancheur d’apparat et de son élégance raffinée selon la symbolique de sa «baraka» d’antan. Nous y reviendrons bientôt afin d’agir ensemble et de concert avec le mouvement associatif et la société civile pour concrétiser la promotion d’un projet de sauvegarde patrimonial et culturel d’authenticité algérienne.
Le monde de la culture n’était pas en reste avec la présence remarquée de Lamine Bechichi, ancien ministre de la Culture, de Mme Amina Belouizdad, l’icône de la télévision de l’Algérie indépendante, accompagnée de la fille du célèbre comédien Mohamed Allalou, ainsi que de la talentueuse interprète de la chanson andalouse, Zakia Kara Terki. Ils avaient tous tenu à participer à l’événement. Après les allocutions de bienvenue respectivement prononcées par Mme Amamra Aïcha, directrice du musée, et Soufi Djamel, secrétaire général de l’association, une conférence-débat, animée par Slimane Hachi, directeur du CNPRAH et l’auteur de ces lignes, président de l’association des Amis de la Rampe Louni Arezki, a suscité l’intérêt de l’assistance très motivée par la valorisation et la sauvegarde du patrimoine ancestral.
C’est ainsi que Hachi Slimane a brillamment développé une rétrospective thématique des dispositifs réglementaires inhérents à l’application de la Convention internationale du patrimoine matériel et immatériel de l’humanité ; un chapitre éminemment instructif qui a captivé l’attention de l’auditoire. L’intervention de Lounis Aït Aoudia a essentiellement été axée sur la réappropriation mémorielle du haïk, à la lumière de la charge historique qui émane de ce symbole identitaire de la résistance culturelle dans le cycle des âges et du temps. Dans cette perspective, il a été soutenu que, pour sa survivance mémorielle en société, la nouvelle mission du haïk doit s’orienter vers la massification de son impact de tenue nuptiale, qui supplanterait ainsi la robe de mariée occidentale.
Cette option est un projet sociétal initié par l’association des Amis de la Rampe Louni Arezki, auquel a souscrit, dans une première phase, le mouvement associatif des villes où le haïk a ancestralement été porté à l’exemple de Dellys et Miliana, représentés en la circonstance par Badki Mohamed, président de l’association de la casbah de Dellys et du Dr Azaïzia, président de l’association Dziria de Miliana. L’approche de la réflexion relève d’une pédagogie culturelle susceptible d’impulser une dynamique d’actions de proximité à mener pour une ascension traditionnelle du haïk à reconvertir en tenue nuptiale dans les villes qui furent jadis son terroir. Il est à noter que l’initiative a suscité l’adhésion unanime de l’ensemble de l’assistance motivée également par l’annonce d’une démarche prochaine pour le classement du haïk au statut de patrimoine culturel mondial de l’humanité, en référence à la tenue nuptiale de Tlemcen «Chedda», inscrite, en décembre 2012, dans cette prestigieuse nomenclature d’encyclopédie patrimoniale universelle.
C’est avec l’envolée d’une sublime nouba andalouse, magistralement interprétée par l’orchestre de renom des Beaux-arts d’Alger, accompagné à l’unisson par une assistance subjuguée, que cette conviviale communion de pensée collective a été clôturée, dans un élan de bonheur et de joie au souvenir de la beauté de notre riche patrimoine. Un véritable hymne de reconnaissance à l’épopée historique du haïk, à dessein de sa réapparition coutumière chez les futures mariées qui, dès cet été, seront InchAllah en nombre drapées de sa blancheur d’apparat et de son élégance raffinée selon la symbolique de sa «baraka» d’antan. Nous y reviendrons bientôt afin d’agir ensemble et de concert avec le mouvement associatif et la société civile pour concrétiser la promotion d’un projet de sauvegarde patrimonial et culturel d’authenticité algérienne.
Lounis Aït Aoudia
Vos réactions 1
mimo1945
le 05.07.14 | 14h33
merçi mesdames..
cela change avec cette génération habillée a l’égyptienne ou
encore a la pakistanaise, les hommes devraient s'y mettre, au lieu de
leurs kamis tout sale et sans aucune identité.
Bravo Mesdames
Bravo Mesdames
La crise de l’été 1962 : Des origines à la fracture, les fissures d’une jeune Révolution
le 05.07.14 | 10h00
7 réactions
Durant le deuxième semestre de l’année 1959, la Révolutions algérienne va s’enfoncer dans une profonde crise de croissance que l’inexpérience du GPRA, rudement secoué, n’explique pas entièrement.
Des frottements râpeux, au sommet, enfiellaient l’atmosphère déjà
lourde depuis la formation du premier gouvernement provisoire en
septembre 1958. Certains noms avaient été contestés en raison de leurs
origines politiques, tout comme on dénonçait aussi l’absence d’autres
dans cette liste qu’on aurait dit établie par un peseur. «En juillet
1959, le GPRA fut mis en demeure» de remettre le pouvoir aux «3 B»,
écrit Saâd Dahlab. Belkacem Krim, Lakhdar Bentobbal et Abdelhafid
Boussouf, le triumvirat qui menait d’une poigne de fer les destinées de
la révolution, décident de forcer la main au président Ferhat Abbas et
de convoquer un sommet militaire chargé de proposer une sortie de crise
politique.
Un consistoire de 10 colonels(2) se réunit 100 jours durant, avec des moments de forte houle. Et, pendant que se réunissait ce cénacle, pratiquement en apnée, ne voilà-t-il pas que de Gaulle défait la trame et détricote certains calculs. Il annonce le 16 septembre 1959, alors que ses généraux avaient sérieusement ébranlé l’ALN, son intention d’organiser un référendum d’autodétermination. Les responsables de la révolution y voient l’issue tant attendue à l’horizon. L’indépendance était entrée en gestation.
Trois mois après, pas moins, la réunion s’achève et débouche sur la décision de réunir de le CNRA. Celui-ci va créer le Comité interministériel de guerre (CIG) composé des trois «B» et un Etat-major général (EMG) qui porte à sa tête un rouquin, au visage émacié, aux saillantes pommettes, à la voix métallique et au regard vert perçant. Le plus jeune des colonels, à peine âgé de 30 ans : Houari Boumediène. Il sera secondé par les commandants Azzedine, ancien chef de l’illustre commando Ali Khodja, héros de Bouzegza. Ainsi que Kaïd Ahmed, ancien de l’UDMA, un militant au verbe haut et à la plume habile. Et, enfin, Ali Mendjeli, héros de la célèbre bataille de Mila (1957).
Les raisons principales qui ont présidé à la création de l’EMG étaient évidemment d’ordre militaire mais elles relevaient aussi de la stratégie politique. Elles étaient liées à la volonté des dirigeants de l’insurrection de mettre fin à de dangereuses dérives aux frontières que d’aucuns qualifiaient d’anarchiques et périlleuses. Particulièrement en Tunisie, vivier de ce qui charpentera, une fois la nouvelle politique mise en œuvre, l’ossature de la future Armée nationale populaire (ANP).
Il faut dire que ces hommes, comme des fauves en cage, montraient des signes d’agitation malsaine. «Insuffisamment organisés, en proie au régionalisme et aux luttes de factions, ils sont guettés par les mutineries, les complots». La discipline faisant la force principale des armées, l’impérieuse nécessité s’imposait donc de procéder à l’encadrement rigoureux de ces djounoud. La solution des Commandements Est et Ouest, lesquels avaient été créés en avril 1958, ayant montré ses limites, tant du point de vue de la stratégie que celui de la formation.
Par ailleurs, une nouvelle doctrine militaire, impulsée par Krim Belkacem (ministre de la guerre) et développée par Houari Boumediène et l’EMG, va voir le jour et préconiser la structuration d’une armée moderne par la formation d’officiers et d’hommes de troupes qui allaient constituer le cœur actif autour duquel allaient s’agréger les forces populaires, pour poursuivre la lutte et peupler à nouveau les maquis.
Les deux hommes vont l’un après l’autre s’appuyer sur les cadres de l’armée française qui ont répondu à l’appel qui avait été lancé en leur direction pour rejoindre les rangs de l’ALN. Un encadrement injustement controversé du simple fait d’avoir figuré sur les listes des effectifs de l’ennemi. La plupart n’ayant pas subi l’épreuve du feu dans les djebels algériens. Ils avaient d’ailleurs rejoint Tunis via la filière du FLN en Allemagne. Enfin, l’objectif politique, quant à lui, visait principalement à évincer Krim Belkacem, ministre de la guerre dans le GPRA, de ce poste stratégique. Surtout depuis la proposition gaullienne du référendum. L’armée étant, depuis, convoitée et regardée comme le sésame qui ouvrirait les portes du pouvoir.
Aux trois «B», (Belkacem Krim, Lakhdar Ben Tobbal et Abdelhafid Boussouf) qui exerçaient déjà leur puissance tutélaire sur l’ALN des frontières, il convient d’ajouter un quatrième «B», Boumediène, pour avoir une idée du patchwork militaro-politique qui dirigeait l’ALN en ce début des années 1960. Ainsi naquit la bipolarisation de l’autorité supérieure de la Révolution : le militaire et le politique, l’un ne voulant rien céder à l’autre. Contrairement donc à la doxa, la dangereuse crise qui agitait le landernau des combattants de l’extérieur n’est pas née avec les accords d’Evian.
Le conflit a éclaté bien avant Evian I, qui s’est déroulé du 20 mai au 13 juin 1961. Il faut savoir que quand la décision fut prise d’ouvrir des négociations, la liste de la délégation chargée de mener les pourparlers comprenait, entre autres, Benyoucef Ben Khedda. Selon Abdelhamid Mehri, «Ben Khedda avait, à cette époque, une autre vision et estimait en gros qu’accepter le principe de l’autodétermination, c’était revenir sur l’exigence de la reconnaissance de l’indépendance. Aussi a-t-il décliné l’offre de faire partie de la délégation». L’Etat-major s’est aligné sur cette position et Kaïd Ahmed, commandant politique au sein de l’EMG, qui avait été désigné, a d’abord refusé d’en être et de se joindre à la délégation. L’EMG s’était dit que si le politique Ben Khedda refusait de participer à la mission, c’est qu’il y avait quelque part une anomalie. Il a fallu lui intimer l’ordre militaire qu’il ne pouvait refuser, pour qu’il s’exécutât.
«Par la suite, nous avons signifié à la délégation de trouver un prétexte pour interrompre les négociations et rentrer pour que nous réglions le problème avec l’EMG». Puis est intervenu le remaniement du GPRA, (Tripoli, 27 août 1961), qui mènera les négociations des Rousses (11 au 19 février 1962) et Evian II (7 au 18 mars). Ben Khedda qui avait été désigné à la tête du GPRA, et, du reste, tout le FLN avaient abandonné le préalable aux négociations, de la reconnaissance de l’indépendance. Toutefois, l’EMG, réduit à trois membres avec le retrait du commandant Azzedine, rentré pour prendre le commandement de la deuxième Zone autonome d’Alger, demeurait opposé à un certain nombre de points des accords.
Nous sommes le 19 février 1962. La délégation qui a mené tambour battant les négociations des Rousses quitte à cinq heures du matin l’hôtel «Yeti». Rédha Malek écrit : «Belkacem Krim n’est pas au bout de ses peines. Soulagé du fardeau écrasant des Rousses, il va affronter, à Tripoli, l’épreuve la plus périlleuse de sa carrière.... Krim, Bentobbal, Dahlab, Yazid, n’ont pas le droit de flâner. Il faut rendre compte au GPRA, puis au CNRA, convoqué en session extraordinaire pour le 22 février à 13 heures dans l’enceinte de l’Assemblée nationale libyenne». Car, le CNRA était «le seul habilité à juger de la conclusion de la paix, d’un cessez-le-feu et d’accords internationaux», il fut donc mandé «pour entériner ce que les pourparlers avaient arrêté». Ainsi, du 22 au 27 février 1962, l’organe suprême de la révolution a passé au crible les dix déclarations de l’accord négocié au Rousses.
«L’atmosphère était loin d’être à l’enthousiasme», déplore Saâd Dahlab.(8) Même si, ajoute l’ancien ministre des Affaires étrangères de l’Algérie combattante, «tous les membres du CNRA étaient d’accord pour le cessez-le-feu...»... «Les ministres emprisonnés à Aulnoy avaient été non seulement informés régulièrement du contenu des négociations, mais nous avaient même communiqué leurs suggestions dont nous tenions naturellement compte. Ils étaient d’accord pour le cessez-le-feu.» «Les cinq, relève l’auteur de ‘‘Mission Accomplie’’, étaient parmi les responsables les plus modérés et les plus réalistes. Khider et Ben Bella en tête», souligne-t-il. En apparence, mais en apparence seulement, l’union sacrée s’était faite autour du cessez-le-feu. Tous les points abordés par les négociateurs ont rencontré l’assentiment des membres du CNRA. Jusque et y compris les délicates questions de la double nationalité pour les Français désireux de demeurer en Algérie ou l’épineux problème du «français comme langue officielle».
Ben Bella, pro nassérien, agissant et arabophile militant «était même le moins intransigeant», rapporte Dahlab. Il relève également que l’Etat-major aussi souhaitait le cessez-le feu mais, note-t-il, «ils avaient cessé d’obéir au GPRA qui n’était plus que leur caissier. Il fallait bien entretenir l’armée et condamner par principe toutes ses initiatives. Ils avaient alors le dos au mur». Intraitable, l’ombrageux colonel Houari Boumediène exige de savoir avant toute discussion si les documents qui sont soumis à l’appréciation du CNRA constituent «un accord ou un préaccord». Le chef de l’Etat-major général était pourtant démissionnaire depuis le 15 juillet 1961, après l’affaire du lieutenant Gaillard qui avait empoisonné les relations, en principe hiérarchiques, entre le GPRA et l’institution militaire.
L’avion du lieutenant Gaillard avait été abattu par l’ALN au-dessus de la région de Mellègue en territoire tunisien, proche de la frontière algérienne. Son pilote s’étant éjecté, il a été capturé et mis au secret par les responsables de l’EMG. Les autorités tunisiennes, pressées par Paris, avaient demandé au GPRA de leur remettre le prisonnier. Ce à quoi l’EMG s’était opposé avant d’obtempérer. On aurait tendance à croire qu’ayant démissionné, l’EMG avait perdu la haute-main haute sur l’armée.
Erreur ! «Avant de partir nous avons désigné des hommes de confiance pour garder la maison, nous confessait le Commandant Azzedine, commandant militaire au sein de l’EMG. En effet, nous avions confié les clés aux responsables de la zone nord dirigée par le capitaine Ben Salem, assisté des lieutenants Abdelghani, devenu plus tard Premier ministre, Abdelkader Chabou devenu responsable de l’ANP sous Boumediène, et Chadli Bendjedid le futur président de la République. Il y avait également les gars de la zone sud avec Salah Soufi, futur membre démissionnaire du conseil de la Révolution issu du coup d’Etat de juin 1965, Saïd Abid, lui aussi membre mais qui est mort mystérieusement à la suite de la tentative de prise du pouvoir par le colonel Tahar Zbiri. Je citerai également les membres du bureau technique avec les capitaines Zerguini et Boutella, et le lieutenant Slimane Hoffman».
A l’heure où les négociations avancent vers la solution et que le drapeau national est en phase ascensionnelle sur sa hampe, toute absence risque de se payer cher. Boumediène est donc revenu à l’exercice pour la circonstance, avec le grade, la fonction et toute l’autorité due au titre. Pour le principe, ses partisans et lui donnèrent de l’ergot. Kaïd Ahmed avouera plus tard : «Nous savions très bien que le cessez-le-feu allait être voté, mais nous voulions prendre date».
L’argument avancé était la crainte que les négociateurs se soient laissé aller à la tentation du «cessez-le-feu à tout prix». Autrement dit, la crainte de faire «fausse route et l’angoisse d’être mal informés sur les conditions du cessez-le-feu à tout prix». Un principe condamné par avance par l’EMG, lequel redoutait des accords bâclés signés sous la pression de la folie meurtrière de l’OAS qui assassinait dans un terrible amok médiéval, des dizaines d’Algériens par jour.
A ce propos, Rédha Malek écrit : «Les conditions de secret dans lesquelles se sont tenues ces assises ont constitué un des facteurs de leur succès. Délestés du fardeau médiatique et des pressions trop fortes d’une opinion déboussolée, les négociateurs n’ont qu’une hâte : aboutir. Une nuance s’impose cependant. Quoique les victimes de l’OAS soient principalement musulmanes, il n’est pas sûr que les délégués algériens consentent à bâcler leur travail au seul motif d’abréger les souffrances de leurs compatriotes, non qu’ils soient insensibles à la tragédie mais parce qu’ils mesurent les conséquences d’un mauvais accord». Les inquiétudes de Boumediène et des membres de l’Etat-major pour légitimes qu’elles fussent auront néanmoins suscité un certain agacement chez les négociateurs qui n’y lisaient qu’une pinaillerie de pure forme.
Par ailleurs, pour les membres de l’EMG, les négociations d’un cessez-le-feu étaient prématurées, d’autant que la situation interne du FLN n’était guère reluisante du fait de tiraillements de tous ordres et dans tous les sens. Pour marquer leur présence pendant les négociations, les troupes de l’extérieur ont multiplié les opérations contre les lignes Morrice et Challe. Sans doute pour démontrer que «les capacités de résistance militaire des Algériens étaient intactes et que la guerre pourrait encore durer longtemps».
Un consistoire de 10 colonels(2) se réunit 100 jours durant, avec des moments de forte houle. Et, pendant que se réunissait ce cénacle, pratiquement en apnée, ne voilà-t-il pas que de Gaulle défait la trame et détricote certains calculs. Il annonce le 16 septembre 1959, alors que ses généraux avaient sérieusement ébranlé l’ALN, son intention d’organiser un référendum d’autodétermination. Les responsables de la révolution y voient l’issue tant attendue à l’horizon. L’indépendance était entrée en gestation.
Trois mois après, pas moins, la réunion s’achève et débouche sur la décision de réunir de le CNRA. Celui-ci va créer le Comité interministériel de guerre (CIG) composé des trois «B» et un Etat-major général (EMG) qui porte à sa tête un rouquin, au visage émacié, aux saillantes pommettes, à la voix métallique et au regard vert perçant. Le plus jeune des colonels, à peine âgé de 30 ans : Houari Boumediène. Il sera secondé par les commandants Azzedine, ancien chef de l’illustre commando Ali Khodja, héros de Bouzegza. Ainsi que Kaïd Ahmed, ancien de l’UDMA, un militant au verbe haut et à la plume habile. Et, enfin, Ali Mendjeli, héros de la célèbre bataille de Mila (1957).
Les raisons principales qui ont présidé à la création de l’EMG étaient évidemment d’ordre militaire mais elles relevaient aussi de la stratégie politique. Elles étaient liées à la volonté des dirigeants de l’insurrection de mettre fin à de dangereuses dérives aux frontières que d’aucuns qualifiaient d’anarchiques et périlleuses. Particulièrement en Tunisie, vivier de ce qui charpentera, une fois la nouvelle politique mise en œuvre, l’ossature de la future Armée nationale populaire (ANP).
Il faut dire que ces hommes, comme des fauves en cage, montraient des signes d’agitation malsaine. «Insuffisamment organisés, en proie au régionalisme et aux luttes de factions, ils sont guettés par les mutineries, les complots». La discipline faisant la force principale des armées, l’impérieuse nécessité s’imposait donc de procéder à l’encadrement rigoureux de ces djounoud. La solution des Commandements Est et Ouest, lesquels avaient été créés en avril 1958, ayant montré ses limites, tant du point de vue de la stratégie que celui de la formation.
Par ailleurs, une nouvelle doctrine militaire, impulsée par Krim Belkacem (ministre de la guerre) et développée par Houari Boumediène et l’EMG, va voir le jour et préconiser la structuration d’une armée moderne par la formation d’officiers et d’hommes de troupes qui allaient constituer le cœur actif autour duquel allaient s’agréger les forces populaires, pour poursuivre la lutte et peupler à nouveau les maquis.
Les deux hommes vont l’un après l’autre s’appuyer sur les cadres de l’armée française qui ont répondu à l’appel qui avait été lancé en leur direction pour rejoindre les rangs de l’ALN. Un encadrement injustement controversé du simple fait d’avoir figuré sur les listes des effectifs de l’ennemi. La plupart n’ayant pas subi l’épreuve du feu dans les djebels algériens. Ils avaient d’ailleurs rejoint Tunis via la filière du FLN en Allemagne. Enfin, l’objectif politique, quant à lui, visait principalement à évincer Krim Belkacem, ministre de la guerre dans le GPRA, de ce poste stratégique. Surtout depuis la proposition gaullienne du référendum. L’armée étant, depuis, convoitée et regardée comme le sésame qui ouvrirait les portes du pouvoir.
Aux trois «B», (Belkacem Krim, Lakhdar Ben Tobbal et Abdelhafid Boussouf) qui exerçaient déjà leur puissance tutélaire sur l’ALN des frontières, il convient d’ajouter un quatrième «B», Boumediène, pour avoir une idée du patchwork militaro-politique qui dirigeait l’ALN en ce début des années 1960. Ainsi naquit la bipolarisation de l’autorité supérieure de la Révolution : le militaire et le politique, l’un ne voulant rien céder à l’autre. Contrairement donc à la doxa, la dangereuse crise qui agitait le landernau des combattants de l’extérieur n’est pas née avec les accords d’Evian.
Le conflit a éclaté bien avant Evian I, qui s’est déroulé du 20 mai au 13 juin 1961. Il faut savoir que quand la décision fut prise d’ouvrir des négociations, la liste de la délégation chargée de mener les pourparlers comprenait, entre autres, Benyoucef Ben Khedda. Selon Abdelhamid Mehri, «Ben Khedda avait, à cette époque, une autre vision et estimait en gros qu’accepter le principe de l’autodétermination, c’était revenir sur l’exigence de la reconnaissance de l’indépendance. Aussi a-t-il décliné l’offre de faire partie de la délégation». L’Etat-major s’est aligné sur cette position et Kaïd Ahmed, commandant politique au sein de l’EMG, qui avait été désigné, a d’abord refusé d’en être et de se joindre à la délégation. L’EMG s’était dit que si le politique Ben Khedda refusait de participer à la mission, c’est qu’il y avait quelque part une anomalie. Il a fallu lui intimer l’ordre militaire qu’il ne pouvait refuser, pour qu’il s’exécutât.
«Par la suite, nous avons signifié à la délégation de trouver un prétexte pour interrompre les négociations et rentrer pour que nous réglions le problème avec l’EMG». Puis est intervenu le remaniement du GPRA, (Tripoli, 27 août 1961), qui mènera les négociations des Rousses (11 au 19 février 1962) et Evian II (7 au 18 mars). Ben Khedda qui avait été désigné à la tête du GPRA, et, du reste, tout le FLN avaient abandonné le préalable aux négociations, de la reconnaissance de l’indépendance. Toutefois, l’EMG, réduit à trois membres avec le retrait du commandant Azzedine, rentré pour prendre le commandement de la deuxième Zone autonome d’Alger, demeurait opposé à un certain nombre de points des accords.
Nous sommes le 19 février 1962. La délégation qui a mené tambour battant les négociations des Rousses quitte à cinq heures du matin l’hôtel «Yeti». Rédha Malek écrit : «Belkacem Krim n’est pas au bout de ses peines. Soulagé du fardeau écrasant des Rousses, il va affronter, à Tripoli, l’épreuve la plus périlleuse de sa carrière.... Krim, Bentobbal, Dahlab, Yazid, n’ont pas le droit de flâner. Il faut rendre compte au GPRA, puis au CNRA, convoqué en session extraordinaire pour le 22 février à 13 heures dans l’enceinte de l’Assemblée nationale libyenne». Car, le CNRA était «le seul habilité à juger de la conclusion de la paix, d’un cessez-le-feu et d’accords internationaux», il fut donc mandé «pour entériner ce que les pourparlers avaient arrêté». Ainsi, du 22 au 27 février 1962, l’organe suprême de la révolution a passé au crible les dix déclarations de l’accord négocié au Rousses.
«L’atmosphère était loin d’être à l’enthousiasme», déplore Saâd Dahlab.(8) Même si, ajoute l’ancien ministre des Affaires étrangères de l’Algérie combattante, «tous les membres du CNRA étaient d’accord pour le cessez-le-feu...»... «Les ministres emprisonnés à Aulnoy avaient été non seulement informés régulièrement du contenu des négociations, mais nous avaient même communiqué leurs suggestions dont nous tenions naturellement compte. Ils étaient d’accord pour le cessez-le-feu.» «Les cinq, relève l’auteur de ‘‘Mission Accomplie’’, étaient parmi les responsables les plus modérés et les plus réalistes. Khider et Ben Bella en tête», souligne-t-il. En apparence, mais en apparence seulement, l’union sacrée s’était faite autour du cessez-le-feu. Tous les points abordés par les négociateurs ont rencontré l’assentiment des membres du CNRA. Jusque et y compris les délicates questions de la double nationalité pour les Français désireux de demeurer en Algérie ou l’épineux problème du «français comme langue officielle».
Ben Bella, pro nassérien, agissant et arabophile militant «était même le moins intransigeant», rapporte Dahlab. Il relève également que l’Etat-major aussi souhaitait le cessez-le feu mais, note-t-il, «ils avaient cessé d’obéir au GPRA qui n’était plus que leur caissier. Il fallait bien entretenir l’armée et condamner par principe toutes ses initiatives. Ils avaient alors le dos au mur». Intraitable, l’ombrageux colonel Houari Boumediène exige de savoir avant toute discussion si les documents qui sont soumis à l’appréciation du CNRA constituent «un accord ou un préaccord». Le chef de l’Etat-major général était pourtant démissionnaire depuis le 15 juillet 1961, après l’affaire du lieutenant Gaillard qui avait empoisonné les relations, en principe hiérarchiques, entre le GPRA et l’institution militaire.
L’avion du lieutenant Gaillard avait été abattu par l’ALN au-dessus de la région de Mellègue en territoire tunisien, proche de la frontière algérienne. Son pilote s’étant éjecté, il a été capturé et mis au secret par les responsables de l’EMG. Les autorités tunisiennes, pressées par Paris, avaient demandé au GPRA de leur remettre le prisonnier. Ce à quoi l’EMG s’était opposé avant d’obtempérer. On aurait tendance à croire qu’ayant démissionné, l’EMG avait perdu la haute-main haute sur l’armée.
Erreur ! «Avant de partir nous avons désigné des hommes de confiance pour garder la maison, nous confessait le Commandant Azzedine, commandant militaire au sein de l’EMG. En effet, nous avions confié les clés aux responsables de la zone nord dirigée par le capitaine Ben Salem, assisté des lieutenants Abdelghani, devenu plus tard Premier ministre, Abdelkader Chabou devenu responsable de l’ANP sous Boumediène, et Chadli Bendjedid le futur président de la République. Il y avait également les gars de la zone sud avec Salah Soufi, futur membre démissionnaire du conseil de la Révolution issu du coup d’Etat de juin 1965, Saïd Abid, lui aussi membre mais qui est mort mystérieusement à la suite de la tentative de prise du pouvoir par le colonel Tahar Zbiri. Je citerai également les membres du bureau technique avec les capitaines Zerguini et Boutella, et le lieutenant Slimane Hoffman».
A l’heure où les négociations avancent vers la solution et que le drapeau national est en phase ascensionnelle sur sa hampe, toute absence risque de se payer cher. Boumediène est donc revenu à l’exercice pour la circonstance, avec le grade, la fonction et toute l’autorité due au titre. Pour le principe, ses partisans et lui donnèrent de l’ergot. Kaïd Ahmed avouera plus tard : «Nous savions très bien que le cessez-le-feu allait être voté, mais nous voulions prendre date».
L’argument avancé était la crainte que les négociateurs se soient laissé aller à la tentation du «cessez-le-feu à tout prix». Autrement dit, la crainte de faire «fausse route et l’angoisse d’être mal informés sur les conditions du cessez-le-feu à tout prix». Un principe condamné par avance par l’EMG, lequel redoutait des accords bâclés signés sous la pression de la folie meurtrière de l’OAS qui assassinait dans un terrible amok médiéval, des dizaines d’Algériens par jour.
A ce propos, Rédha Malek écrit : «Les conditions de secret dans lesquelles se sont tenues ces assises ont constitué un des facteurs de leur succès. Délestés du fardeau médiatique et des pressions trop fortes d’une opinion déboussolée, les négociateurs n’ont qu’une hâte : aboutir. Une nuance s’impose cependant. Quoique les victimes de l’OAS soient principalement musulmanes, il n’est pas sûr que les délégués algériens consentent à bâcler leur travail au seul motif d’abréger les souffrances de leurs compatriotes, non qu’ils soient insensibles à la tragédie mais parce qu’ils mesurent les conséquences d’un mauvais accord». Les inquiétudes de Boumediène et des membres de l’Etat-major pour légitimes qu’elles fussent auront néanmoins suscité un certain agacement chez les négociateurs qui n’y lisaient qu’une pinaillerie de pure forme.
Par ailleurs, pour les membres de l’EMG, les négociations d’un cessez-le-feu étaient prématurées, d’autant que la situation interne du FLN n’était guère reluisante du fait de tiraillements de tous ordres et dans tous les sens. Pour marquer leur présence pendant les négociations, les troupes de l’extérieur ont multiplié les opérations contre les lignes Morrice et Challe. Sans doute pour démontrer que «les capacités de résistance militaire des Algériens étaient intactes et que la guerre pourrait encore durer longtemps».
Boukhalfa Amazit
Vos réactions 7
Juba II
le 05.07.14 | 14h13
La fourberie de Gamal Abdel Nasser...
Gamal Abdel-Nasser qui se prenait pour l'Empereur des
Arabisants comme lui, s'est donné l'autorité d'être fraternelle avec
quelques planqués Chawais de l'Est et l'Ouest, avec le cerveau vide de
tout discernement.
Le maillon faible de l'équipe opportuniste était Ahmed Ben-Bella à qui il avait promit la main de sa fille comme récompense, par contre Bomedienne vil et rusé, lui on lui avait promit le pouvoir s'il se débarrasse des leaders charismatiques de la révolution comme Abane Ramdane et les autres ce qu'il fut fait. Donc la porte est ouverte à toute dictature comme exemple Gamal Abdel Nasser. Tout ça à cause de la confiance des Kabyles donner sans restriction à leurs frères Chawais qui étaient manipulés par un despote sans scrupules. Et 50 ans après nous payons encore les erreurs de nos anciens.
Le maillon faible de l'équipe opportuniste était Ahmed Ben-Bella à qui il avait promit la main de sa fille comme récompense, par contre Bomedienne vil et rusé, lui on lui avait promit le pouvoir s'il se débarrasse des leaders charismatiques de la révolution comme Abane Ramdane et les autres ce qu'il fut fait. Donc la porte est ouverte à toute dictature comme exemple Gamal Abdel Nasser. Tout ça à cause de la confiance des Kabyles donner sans restriction à leurs frères Chawais qui étaient manipulés par un despote sans scrupules. Et 50 ans après nous payons encore les erreurs de nos anciens.
Histoire
Chacun réécrit l'Histoire à la lumière de ses fantasmes.
Prémonitions de vrais combattants
Déjà Le grand Larbi Ben M'hidi le disait avant son exécution
en Mars 1957:"« Je voudrais être soumis à ces tortures, pour être sûr
que cette chair misérable ne me trahisse pas. J'ai la hantise de voir se
réaliser mon plus cher désir car, lorsque nous serons libres, il se
passera des choses terribles. On oubliera toutes les souffrances de
notre peuple pour se disputer des places; ce sera la lutte pour le
pouvoir. Nous sommes en pleine guerre et certains y pensent déjà, des
clans se forment. A Tunis, tout ne va pas pour le mieux; oui, j'aimerais
mourir au combat avant l’indépendance».
**MOULOUD FERAOUN dans son journal 1955-1962 disait:"J'ai pu lire d'un bout à l'autre le numéro spécial du Moudjahid. J'ai été navré d'y retrouver, pompeusement idiot, le style d'un certain hebdomadaire régional. Il y a dans ces trente pages beaucoup de foi et de désintéressement mais aussi beaucoup de démagogie, de prétention, de naïveté et d'inquiétude. Si c'est là la crème du FLN, je ne me fais pas d'illusions, ils tireront les marrons du feu pour quelques gros bourgeois, quelques gros politiciens tapis mystérieusement dans leur courageux mutisme et qui attendent l'heure de la curée. Pauvres montagnards, pauvres étudiants, pauvres jeunes gens, pauvres algériens VOS ENNEMIS DE DEMAIN SERONT PIRES QUE CEUX D'HIER"
***Le 12 Juin 1959 le colonel Lotfi disait à Monsieur Ferhat ABBES:"Notre Algérie va échouer entre les mains des colonels, autant dire des analphabètes. J’ai observé chez le plus grand nombre d’entre eux, une tendance aux méthodes fascistes. Ils rêvent tous d’être des «Sultans » au pouvoir absolu. Derrière leurs querelles, ajouta-t-il, j’aperçois un grave danger pour l’Algérie indépendante. Ils n’ont aucune notion de la démocratie, de la liberté, de I ’égalité entre les citoyens. Ils conserveront du commandement qu’ils exercent le goût du pouvoir et de I’autoritarisme. Que deviendra I’Algérie entre leurs mains?"
**MOULOUD FERAOUN dans son journal 1955-1962 disait:"J'ai pu lire d'un bout à l'autre le numéro spécial du Moudjahid. J'ai été navré d'y retrouver, pompeusement idiot, le style d'un certain hebdomadaire régional. Il y a dans ces trente pages beaucoup de foi et de désintéressement mais aussi beaucoup de démagogie, de prétention, de naïveté et d'inquiétude. Si c'est là la crème du FLN, je ne me fais pas d'illusions, ils tireront les marrons du feu pour quelques gros bourgeois, quelques gros politiciens tapis mystérieusement dans leur courageux mutisme et qui attendent l'heure de la curée. Pauvres montagnards, pauvres étudiants, pauvres jeunes gens, pauvres algériens VOS ENNEMIS DE DEMAIN SERONT PIRES QUE CEUX D'HIER"
***Le 12 Juin 1959 le colonel Lotfi disait à Monsieur Ferhat ABBES:"Notre Algérie va échouer entre les mains des colonels, autant dire des analphabètes. J’ai observé chez le plus grand nombre d’entre eux, une tendance aux méthodes fascistes. Ils rêvent tous d’être des «Sultans » au pouvoir absolu. Derrière leurs querelles, ajouta-t-il, j’aperçois un grave danger pour l’Algérie indépendante. Ils n’ont aucune notion de la démocratie, de la liberté, de I ’égalité entre les citoyens. Ils conserveront du commandement qu’ils exercent le goût du pouvoir et de I’autoritarisme. Que deviendra I’Algérie entre leurs mains?"
Faux départ !!!
Cette photos illustre bien le faux départ avec son corollaire
de la primauté de l’extérieur sur l'intérieur et du militaire sur le
civil alors que ça devait être le contraire . La suite on la connait
,c'est la faillite totale qu'elle soit politique ,économique que
morale.Avenir sombre !!!!!
Jusqu’à quand ?
Bonjour,
Jusqu’à quand l'histoire de notre grande révolution qui a permis la libération de notre cher pays restera cacher au citoyen algérien ,plus particulièrement au jeune algérien qui a besoin de repères pour former sa personnalité,le jeune algérien ne veut pas croire à l'histoire qu'on lui propose,en effet tout homme et toute femme a besoin de vérité (j'avais 16 ans lorsque j'étais enrôlé dans l'ALN celle qui a combattu ses frères de la Wilaya 4 ,j'en ai gardé un souvenir amère durant l'été 1962)Beb Bella a permit a Boumédiene donc aux militaires de prendre le pouvoir du Peuple jusqu'a aujourd'hui 52 ans aprés l’indépendance,notre espoir est que le pouvoir revienne au Peuple .
Vive l'Algérie libre
Jusqu’à quand l'histoire de notre grande révolution qui a permis la libération de notre cher pays restera cacher au citoyen algérien ,plus particulièrement au jeune algérien qui a besoin de repères pour former sa personnalité,le jeune algérien ne veut pas croire à l'histoire qu'on lui propose,en effet tout homme et toute femme a besoin de vérité (j'avais 16 ans lorsque j'étais enrôlé dans l'ALN celle qui a combattu ses frères de la Wilaya 4 ,j'en ai gardé un souvenir amère durant l'été 1962)Beb Bella a permit a Boumédiene donc aux militaires de prendre le pouvoir du Peuple jusqu'a aujourd'hui 52 ans aprés l’indépendance,notre espoir est que le pouvoir revienne au Peuple .
Vive l'Algérie libre
L'été 62, source de tous nos malheurs
Comme l'a dit Ferhat Abbas au sujet de la conquête du pouvoir
par Boumédiènne durant l'été 62 : « Semant des cadavres sur sa route,
Boumedienne faisait la conquête de l'Algérie. » Et il ajouta « C'était
la seule guerre qu'il fit. »
Les algérois descend dans la rue pour exiger la paix, crient : « Sebaa Snine Barakat ! »
Les algérois descend dans la rue pour exiger la paix, crient : « Sebaa Snine Barakat ! »
Les faux révolutionnaires.
Tandis que se livraient sournoisement, les luttes indécentes,
entre leaders pour s'accaparer le sommet du pouvoir, il faut faire le
bilan de cette guerre dont seuls profitèrent les chefs de l'Armée dite
des frontières : plus d'un million d'Algériens et d'Algériennes tués.
Fusillés, lynchés, guillotinés, exécutés sommairement, tombés au combat,
ou le plus souvent, morts anonymes, sous les bombardements ou d'une
rafale de mitraillette. De toutes les façons, les sacrifices des
Algériens ont peu d'équivalents dans l'histoire contemporaine. Par
comparaison à la Première Guerre mondiale, c'est comme si nous avions
perdu 5 millions d'hommes et de femmes. Et maintenant, seule une
minorité qui se soigne au Val-de-Grace et possède des fortunes en France
ou ailleurs, donne des facilités à l'ancien occupant et ose se
qualifier de "révolutionnaire"!
شركة أصلان التركية تقدم وجبات إفطار لمحتاجي علي منجلي |
عدد القراءات: 26
تتكفل شركة أصلان التركية المشرفة على انجاز سكنات الوحدة الجوارية رقم
20 بالمدينة الجديدة علي منجلي بتقديم وجبات إفطار ساخنة، لفائدة فقراء و
محتاجي المدينة.
الشركة تقوم يوميا بتحضير حوالي 1000 وجبة افطار جاهزة، بمطعم الشركة
المتواجد على مستوى قاعدة الحياة بالمدينة الجديدة، وتشرف على توزيعها
مصالح بلدية الخروب، بالتنسيق مع جمعية الإرشاد و الإصلاح الخيرية بنقطتي
التوزيع المتواجدتين بالوحدة الجوارية رقم 19 و مدرسة مالك حداد وسط
المدينة. المبادرة لاقت استحسانا كبيرا من المواطنين، كما عرفت إقبالا كبيرا غير مسبوق للمحتاجين من مختلف الفئات الهشة و المرحلين من أحياء شعبية فقيرة. لقمان قوادري |
يد الاستقلال الوطني يوم السبت 5 يوليو عطلة مدفوعة الأجر
سيكون يوم السبت 5 يوليو، المصادف للاحتفال بالذكرى الـ52 لعيد الاستقلال الوطني, عطلة مدفوعة الأجر لكافة مستخدمي المؤسسات والإدارات العمومية والمصالح المختصة والجماعات المحلية والمؤسسات التجارية والصناعية والحرفية والزراعية بمن فيهم المستخدمون بالساعة واليوم, حسب ما أفاد به أمس الأربعاء بيان لوزارة العمل والتشغيل والضمان الاجتماعي، وأوضح نفس المصدر أن العمال الذين يعملون وفق نظام التناوب, ملزمون بضمان استمرارية الخدمة حسب تنظيم العمل الذي يحدده المستخدم، وذكر البيان أن هذا الإجراء يأتي طبقا لأحكام القانون رقم 63-278 المؤرخ في 26 يوليو 1963 المعدل والمتمم المحدد لقائمة الأعياد القانونية.
إلغاء رحلة "الخضر" إلى قطر
السفرية اقتصرت على 6 لاعبين فقط..
المشاهدات :
25467
0
0
آخر تحديث :
08:00 | 2014-07-04
الكاتب : البلاد نت
الكاتب : البلاد نت
ألغت وزارة الرياضة سفر منتخب الخضر إلى الدوحة، التي كانت مقررة الخميس على الساعة الثانية بعد الظهر، بدعوة من أمير قطر.
وكشفت مصادر من وزارة الرياضة أن سبب إلغاء زيارة المنتخب الوطني إلى دولة قطر يعود بالأساس إلى غياب التنسيق المثالي بين رئيس الاتحادية الجزائرية لكرة القدم محمد روراوة، والسلطات الوصية التي لم تستغ اتخاذ روراوة لقرار السفر، دون الرجوع إلى السلطات واستشارتها في الأمر.
وأضاف نفس المصدر إلى أن روراوة، كان قد تلقى الدعوة من قطر في ساعة متأخرة من يوم أمس الأربعاء، وقرر مباشرة على إثرها تلبيتها، دون استشارة الهيئة الوزارة المفوضة، وهو ما أثار غضب السلطات التي وجدت نفسها مضطرة لإلغاء الرحلة.
واقتصرت الرحلة الى الدوحة على ستة لاعبيين سافروا الى الدوحة لحضور تصوير إعلان خاص بشركة اتصالات، فيما غادر روراوة الى البرازيل، والمدرب وحيد حاليلوزيتش الى فرنسا، مع عدد من اللاعبين المغتربين.
وقد وصل اللاعبون الستة وتمت استضافتهم بأستوديو قناة "بي آن سبورت"
وكشفت مصادر من وزارة الرياضة أن سبب إلغاء زيارة المنتخب الوطني إلى دولة قطر يعود بالأساس إلى غياب التنسيق المثالي بين رئيس الاتحادية الجزائرية لكرة القدم محمد روراوة، والسلطات الوصية التي لم تستغ اتخاذ روراوة لقرار السفر، دون الرجوع إلى السلطات واستشارتها في الأمر.
وأضاف نفس المصدر إلى أن روراوة، كان قد تلقى الدعوة من قطر في ساعة متأخرة من يوم أمس الأربعاء، وقرر مباشرة على إثرها تلبيتها، دون استشارة الهيئة الوزارة المفوضة، وهو ما أثار غضب السلطات التي وجدت نفسها مضطرة لإلغاء الرحلة.
واقتصرت الرحلة الى الدوحة على ستة لاعبيين سافروا الى الدوحة لحضور تصوير إعلان خاص بشركة اتصالات، فيما غادر روراوة الى البرازيل، والمدرب وحيد حاليلوزيتش الى فرنسا، مع عدد من اللاعبين المغتربين.
وقد وصل اللاعبون الستة وتمت استضافتهم بأستوديو قناة "بي آن سبورت"
- Conecteco.comعـــــــــــــــــــــــــ
ــاجل :آخر فيديو لحاليلو .... https://www.facebook.com/ photo.php?v=845767768774547 - Taki Brans · Informaticien في Université Mohamed El Bachir El Ibrahimi De Bordj Bou Arreridj.وان تو ثري فيفا لالجيريرد · · منذ 20 ساعة
- Liazid Saadi Liazid Saadi · Nous égarer dans la partie في الحاج الخير خيريشكرا لكم يابطال ملحمة البرازيل المهمة القادمة كاس افريقيا الكاس الكاس ياحلليلورد · · منذ 14 ساعة
التبرعات المالية لـ"الفاف" اتجاه فلسطين تُثير استياء "الفيفا"
المشاهدات :
2028
0
0
آخر تحديث :
14:58 | 2014-07-05
الكاتب : محمد.خ
الكاتب : محمد.خ
كشفت صحيفة "الإندبندنت"
البريطانية، أول أمس، أن الإتحادية الدولية لكرة القدم قد تسلط عقوبات
مالية على الإتحادية الجزائرية لكرة القدم، بسبب تنازل لاعبي "الأفناك" عن
منحة مشاركتهم وتأهلهم للدور الثاني من مونديال البرازيل لصالح سكان غزة
المحاصرين من قبل قوات الإحتلال الإسرائيلي. وأشارت ذات الصحيفة حسب
مصادرها الخاصة، إلى أن هيئة جوزيف بلاتير تنوي إصدار العقوبة في حق
المنتخب الوطني بسبب إقحام السياسة في الرياضة وهو ما يتعارض مع قوانين
"الفيفا". وواصلت نفس الصحيفة البريطانية الحديث عن الإستقبال المميز الذي
حظي به المنتخب الوطني أثناء قدومه من البرازيل بعد مشاركتهم المميزة في
المونديال، حيث ركزت صحيفة "الإندبندنت" على الرايات الجزائرية والفلسطينية
التي رفعها اللاعبون والجماهير أثناء تجولهم في الحافلة، بالإضافة إلى
تصريح سليماني الذي أشار فيه إلى نية زملائه في التبرع بما يعادل الـ9
ملايين يورو (5.25 مليون جنيه إسترليني) لسكان غزة، مؤكدا أنه لا حاجة لهم
في المال وأن الفلسطينيين هم بحاجة إليه أكثر منهم وهو التصريح الذي لقي
إشادة من طرف الجميع وخصوصا من أهل فلسطين، إلا أن ذلك يعتبر لدى "الفيفا"
تدخل السياسة في الجانب الرياضي وهو ما ترفضه. للإشارة، فإنه في الشهر
الماضي، أعلنت "الفيفا" أنها ستقوم بإجراءات تأديبية ضد الأرجنتين بعدما
رفعوا لافتة الفريق السياسي قبل مباراة ودية ضد سلوفينيا مع عبارة "لاس
مالفيناس ابن الأرجنتين"، والذي يترجم بـ"جزر فوكلاند تنتمي إلى
الأرجنتين". جدير بالذكر، أن العقوبة التي تتحدث عنها "الإندبندنت" في حالة
ما إذا سلطت على الجزائر فإنها ستكون الثانية خلال هذا المونديال بعد
الغرامة المالية التي دفعتها "الفاف" لـ"الفيفا" بسبب تصرفات الأنصار في
ملاعب المونديال واستعمال الشماريخ والليزر أثناء مواجهة روسيا.
Aek Benrezkallah · Université d'Oran Es-Senia
Aek Benrezkallah · Université d'Oran Es-Senia
اسرائيل
تضع يدها على مؤسسة الفيفا ، لتمنع الجزائريين من مساعدة اخوانهم في غزة
المحاصرة . تُرى لوكان الأمر معكوسا ( أي موقف سياسي لصالح الاحتلال
الاسرائيلي) هل كانت الفيفا تمنعه ؟ أبدا . الكفر ملة واحدة .
رد ·
· منذ 57 دقيقة
Rafiaa Hfitha · جامعة مسيلة
وهل علاقة الجزائريين بفلسطين سياسية ؟ هي روحية وعقائدية وكل شيء ...
رد ·
· منذ 10 دقائق
تنظيم أكبر إفطار جماعي بتيزي وزو ردا على "وكالي رمضان"
دعوات لتنظيمه غدا الجمعة بعد صلاة المغرب جماعة بساحةالزيتونة..
المشاهدات :
4524
0
0
آخر تحديث :
19:31 | 2014-07-03
الكاتب : البلاد.نت
الكاتب : البلاد.نت
دعا مجموعة من النشطاء على
مواقع التواصل الاجتماعي، الجزائريين المعارضين للحادثة التي شهدتها مدينة
تيزي وزو اليوم، و المتمثلة في انتهاك مجموعة من الأشخاص لحرمة رمضان و
الجهر بالافطار نهارا أمام الملأ، إلى الحضور و المشاركة في "افطار جماعي"
بمدينة تيزي وزو
و أعلن النشطاء رفقة سكان مدينة تيزي وزو عن تنظيم "إفطار رمضاني" كبير، غدا الجمعة 6 رمضان 1435 هـ ، 4 جويلية 2014م، عند آذان المغرب وإقامة صلاة جماعية بساحة الزيتونة وسط تيزي وزو.
و أعلن النشطاء رفقة سكان مدينة تيزي وزو عن تنظيم "إفطار رمضاني" كبير، غدا الجمعة 6 رمضان 1435 هـ ، 4 جويلية 2014م، عند آذان المغرب وإقامة صلاة جماعية بساحة الزيتونة وسط تيزي وزو.
- Essaid Khaledوغفكم الله وهداهم واحسبون رقمامعكم
- ثسعذيث عبد اللهMusulmane bèrbère ...et fière de de l'être.
- Adel Kocheida · Chef de partie في Bayat catring
- Alaa Elrahmane · الأكثر تعليقا · رضيت بالله ربا و بالإسلام دينا و بسيدنا محمد نبيا و رسولاالله اكبر
- حروز بوعمامة · Engineer في Studentالحمد لله بلاد الجزائر مسلمة رغم انوف هؤلاء الكفار الضلال و العلمانيين و الليبراليين و اقول للجزائريين الدين قاموا بهدا الفعل المشين هم اتباع فرحات مهني و اقول لهم ان كمال الدين فخار الاباضي الدي احدث فتنة غارداية هو اليد اليمنى لهدا المجرم لتعرفوا من يحدث البلابل و القلاقل في غارداية
- Rechache Khelifa · الأكثر تعليقا · Chef service tichenique في Ouiأين قوات الأمن أو أن ليس لين من حرمة
- Mohamed Nedjari · Deli brahimبارك الله فيكم و ثبتكم على هداه يا أهل العزة و الكرامة و من ليس لديه غيرة على دينه لا غيرة لديه حتى على شرفه...
رد · · 3 يوليو، الساعة 06:52 مساءً
- عمر خير · جامعة الجزائرالله أكبر . الله أكبر . الله أكبر هكذا عرفنا المسلمين الأمازيغ الأشراف و قرأنا عنهم منذ دخل الاسلام الجزائر . بارك الله فيكم و تقبل الله منا و منكم الصيام و القيام . و حشرنا و إياكم في زمرة خير الأنام .
- Maliko Malik · يعمل لدى NESS El KHIR Algerieبارك الله فيكم يا رجال لقد اثبتم هويتكم و نصرتم دينكم جزاكم الله كل خير و ادعوا الله العلي القدير ان يهدي هؤلاء الى الطريق الصحيح
- Samir Halimiبارك الله فيكم
- Hamidi Abdel Halim · Etudiant في Ouled sidi brahim eddisالناس لي فطرو لا يعبرون عن المجتمع القبائلي كل واحد يعبر على نفسو الامازيغ اشرف ناس وخيار الناس وهم من رفعو راية الاسلام والشعائر الاسلامية ...الناس لي فطرو في نهار رمضان جهرا زعمة سكارة فينا في العرب .....وما ضلمونا ولكن كانو انفسهم يضلمون كل واحد يتحاسب وحدو يوم يفر المرء من اخيه وامه وابيه وصاحبته وبنيه ..الناس لي فطرو نقولهم حاجة لكم دينكم ولي ديني الله يهديكم للخير راكم تضلمو في انفكم فقط .
- Farasha Béllaربي يهديهم انشاء الله ويعطيهم الصحة لردو عليهم بهاذي الطريقةرد · · منذ 16 ساعة
بعد التوصل إلى اتفاق بالتراضي مع المطبعة
“الفجر” تعود إلى الصدور في الوسط
ستعود يومية “الفجر” إلى الصدور بالوسط عقب توصل إدارة الجريدة ومؤسسة الطباعة للوسط إلى اتفاق يقضي بعودة الجريدة إلى مطبعة الوسط للطبع بعد غياب عن الصدور بمنطقة الوسط لمدة قاربت الشهر. وقد التزمت الجريدة بالاستمرار في تسديد ديونها مع المطبعة مثلما تم الاتفاق عليه سابقا، حيث تم حل المشكل بالتراضي بين الجانبين على أن تواصل يومية “الفجر” تسديد ديونها كاملة. وتغتنم “الفجر” هذه الفرصة لتوجيه الشكر لكل قرائها وكل الأشخاص الذين وقفوا معها خلال هذه الفترة من خلال مساندتهم لها.
ق.و
سوق حي الشهداء "المهجور" يتحول إلى موقف للسيارات |
عدد القراءات: 14
تحولت ساحة سوق حي الشهداء بولاية قسنطينة
إلى موقف للسيارات، أمام انعدام أي نشاط تجاري بالسوق، إذ لم يتبق سوى
تاجرين من أصل حوالي 70 تاجرا، تخلوا عن نشاطهم و هجروا السوق.
و أصبحت ساحة السوق عبارة عن موقف حقيقي للسيارات يستغله سكان حي “مزيان”
لركن سياراتهم، و كأن المكان مخصص لذلك، مستغلين حالة التسيب التي يعرفها
السوق الجواري، الذي لم يعد يتواجد به سوى تاجرين اضطرا إلى عرض سلعهما في
ساحة السوق، من أجل إيجاد بعض الإقبال، بالنظر إلى حالة الكساد التي دفعت
حوالي 70 تاجرا إلى التخلي عن مربعاتهم و محلاتهم التي استفادوا منها قبل
أربع سنوات، في إطار القضاء على التجارة الفوضوية. و أكد لنا أحد الباعة
أنه بالرغم من تواجد بائعين فقط بالسوق، إلا أن الإقبال يبقى ضعيفا من
المواطنين، الذين يفضلون، حسبه، السوق الفوضوي بحي بوذراع صالح الموجود على
مقربة، و قد وقفنا على هذه الحالة خلال زيارتنا إلى السوق، حيث أن جميع
المربعات سواء المخصصة لبيع الخضر أو المخصصة لبيع الأسماك مهجورة تماما، و
المحلات أيضا مغلقة. السوق افتتحت في أوت 2010 وقد بدأت مشاكل منذ توزيع
المربعات، بعد أن وجد المستفيدون مشاكل في ترويج سلعهم، بسبب النقص الشديد
للمردودية، وعدم إقبال المواطنين على السوق الموجود في مكان معزول، كون أنه
أكثر من 60 تاجرا مستفيدا من المربعات لم يرخص لهم إلا ببيع الخضر و
الفواكه فقط، و طالب التجار السلطات بإيجاد حلول لهم، كالقضاء على الأسواق
الموازية، و السماح لهم بتنويع النشاطات و توفير النقل، قبل أن تدفعهم
حالة الكساد وما ترتب عنها من خسائر إلى التنازل عن مربعاتهم.
بالمقابل عرف السوق الفوضوي لحي بوذراع صالح الذي يقع على بعد أمتار من سوق الشهداء توسعا وحركية أكبر أدت إلى تزايد الإقبال عليه، حيث يقصده المواطنون من عدة أحياء مجاورة، كما أن مستعملي الطريق الوطني رقم 05 من أكثر الفئات التي تقصد هذا السوق، رغم ما يخلفه ذلك من أثار سلبية، و تعطيل لحركة المرور بذات الطريق الذي يمر بمحاذاة السوق. و قد أكدت مصادرنا أن معظم التجار المستفيدين من مشروع السوق الجواري لحي الشهداء قد عادوا إلى ممارسة التجارة الفوضوية في سوق “البير” بسبب توقف نشاطهم لفترات طويلة ولما يشكله النشاط الموازي من منافسة دفعتهم إلى الالتحاق بالرصيف. عبد الرزاق / م |
هذا هو الإعلام ؟َ!
الاثنين 16 جوان 2014 يكتبها: سعد بوعقبة
Enlarge font Decrease font
يحلو لرجال الإعلام القول بأن تحرير الطفل المختطف من مستشفى بقسنطينة يعود إلى الدور البارز الذي لعبته وسائل الإعلام في الضغط على السلطة لأخذ مسألة الاختطاف هذه على محمل الجد.. وبالفعل واضح أن “زهر” عائلة الطفل المختطف كان في الإعلام الذي قام بدوره المطلوب للضغط على السلطات والرأي العام من أجل الوصول إلى مرتكبي الجريمة.
هذه هي إحدى الوظائف النبيلة للإعلام المحترف الذي يؤدي دوره في المجتمع.
تصوروا معي لو أن ما قام به الإعلام من ضغط للكشف عن جريمة الطفل المختطف قام به هذا الإعلام في مجالات أخرى أكثر حيوية.
ماذا لو أن الإعلام قام بدوره في ملاحقة الفساد والمفسدين في السلطة بنفس عزيمة ما قام به هذا الإعلام في مجال قضية الطفل المختطف، فلو فعل الإعلام في مجال محاربة الفساد ما يجب أن يفعله لما حدث ما حدث في سوناطراك وحدث في الخليفة وغير الخليفة وسوناطراك.
ماذا لو أن الإعلام قام بدوره في حكاية تزوير الانتخابات كما قام بدوره في قضية الصغير ليث؟َ! هل كان برلمان الحفافات والشكارة ينصب بهذه الطريق الكارثية ؟َ!
وهل كانت الرئاسة والرئاسيات تجري بهذه الطريقة التي أصبحت معها البلاد مضحكة دولية ؟َ!
هل لو قام الإعلام بدوره في قضية غرداية كان يحدث لهذه المدينة الرائعة ما حدث لها من كوارث أصبحت تهدد وجودها؟َ!
لماذا لم يقم الإعلام بدوره في كشف الممارسات الجهوية في السلطة وغير السلطة وهي الممارسات التي أدت إلى اختلالات رهيبة في التوازن الجهوي أصبح يهدد وحدة البلد واستقراره؟َ! هل تعامل الإعلام كما يجب مع قضية الانتفاضات الشعبية في الجنوب في سياق المطالبة بالحقوق المشروعة للسكان؟َ!
لماذا لا يغوص الإعلام بجدية وحرفية في قضايا تعديل الدستور بطريقة مشبوهة قد تؤدي إلى مصاعب سياسية إضافية للبلاد؟َ!
هل ناقش الإعلام بجدية وحرفية قضايا أمن البلاد ودور المؤسسات المكلفة بهذا الأمن؟َ! أم أن هذه المسائل لا تهم لا الإعلام ولا الرأي العام وهي بهذا المفهوم مزرعة خاصة للقائمين على أمننا؟َ!
الإعلام الصحيح هو الإعلام الذي يهتم بالمسائل الكبرى التي تهم البلاد مثلما يهتم بالمسائل الصغرى التي تشغل الرأي العام مثل قضية الطفل ليث!
ينبغي للإعلام أن يقوم بدوره في إثارة المسائل الكبرى إذا أراد أن يصبح إعلاما له وظيفة بناء في المجتمع وفي المؤسسات الدستورية للأمة.. !
ويبدو أن السلطة ورجال الإعلام مازالوا يعتبرون الإعلام حرا في إثارة القضايا التي لا تناقش السلطة فيما تفعل، في حين أن الإعلام الحق إما أن يناقش السلطة أو يسكت ويبقى في حالة الخدمات التي يقدمها في سياق الإعلان عن مشاريع الفساد والاستبداد والرداءة وتقديمها على أنها منجزات.
أنشر على
1 - bouras m'hamed
البيض
2014-06-16م على 0:21
أتمنى و يشرفني و أسعد كثيراً أن تكون رئيسي ، كم أنت ذكي و صائب و صادق
2 -
العالم السفلي - الأنويث
2014-06-16م على 0:15
صدقت و الله يا سعد .. فهده منجزات على شكل fast food يستفيد منها النضام مثل الأختطافات منها الحقيقية و منها الهوليودية الكوميدية لألهاء الناس عن الأمور المصيرية للبلد و النهب السرقات الكبرى و تحويل الأموال بالعملة الصعبة و العقود gre a gre ..
أما سرقة طفل من طريق او مستشفى فهي عندنا تصبح العنوان لرئيسي في نشرة الثامنة لمدة أسبوع و خصوصا على قناة البؤس الاعلامي و توابعها من قنوات صرف القادورات الاعلامية .. خخ خخخخخ خخخ عفانا الله منها
3 - محمد
الجزائر
2014-06-16م على 2:06
لقد ابكاني ما حذث لليث و بكيت بحرقة الى ما وصل اليه حال بلدي
4 - عبدالقادر
الجزائر
2014-06-16م على 4:33
ماذا لو أن الإعلام قام بدور؟ هل لو قام الإعلام بدوره في قضية ؟ لا تتسال يا هذا لان لما يعرف السبب بطل العجب . اتدري لماذا ؟ لانه يشارك في معارك الضرب تحت الحزام و زيد لقدام يا همام و خلي لبلاد تخلاى و الله لا يجعلها تروح لقدام من اجل المال.
5 - الدكتور/غضبان مبروك
باتنة
2014-06-16م على 6:52
شكرا على هذه الالتفاتة الذكية ولكن التي لايفهمها الكثير . فالاعلام هو عين المجتمع وضميره وهو منبه السلطة و محفزها . الم يقل الرئيس الامريكي الثالث جيفرسون " لو خيرت بين الحكومة الديموقراطية والصحافة الحرة " لاخترت هذه الاخيرة " فهذه المقولة تعبرعلى قيمة و اهمية السلطة الرابعة و لكن عندنا الكثير غير مؤهل ليكون ضمن هذه السلطة و هم الذين حولها الى بوق للنظام مع الاسف الشديد .
ان الصحافة الحرة مثل العملية التعليمية الحرة و الصحيحة لا تؤدي الا الى المزيد من الصلاح و الفلاح وتبعد الرداءة العلمية التي تقوم بها وترقيها وزارة التعليم العالي . فمتى يستيقظ الضمير الوطني والاجتماعي فينا ؟ و متى يدرك اصحاب القرار الذين نصبوا انفسهم عنوة و جورا علينا ان الصحافة الحرة والمسؤولة هي بداية الصلاح في مفهومه الشامل والخطوة الضرورية للتحول الديموقراطي الذي ننشده لانفسنا و ابنائنا و وطننا حتى و لو رفضه المستبدون والمنتفعون من النظام و من الوضع الحالي و هم كثر و لا ملة لهم الا التفنن في الانتهازية . ؟
6 - Nacer
2014-06-16م على 7:03
Je suis d'accord en grande partie
7 - الحر
batna
2014-06-16م على 8:31
منذ سنوات و أنا أنتظر هذا التشخيص منك يا بوعقبة ، أنتم الإعلاميون من أوصل البلاد لما عليها ،يا من أتيحت لهم الفرصة للتعبير و لكن للأسف لم يستغلوها لصالح البلاد ........... و أنت منهم يا بوعقبة
8 - كمال
الجزائر
2014-06-16م على 9:08
تقول الإعلام الصحيح هو الإعلام الذي يهتم بالمسائل الكبرى التي تهم البلاد مثلما يهتم بالمسائل الصغرى التي تشغل الرأي العام مثل قضية الطفل ليث ! - يعني في نظرك ان اختطاف طفل رضيع من حضن امه قضية لا معني لها .... لا افهم كيف تفكر ...
9 - Messaoud elaithi
2014-06-16م على 9:44
سمعت احد المسافرين يقول لمرافقه ياو الرشوة لكثيرة راهي في الاعلام ؛؛ و تنهد و سكت و لاحظت ان مرافقه حرك أشفاره عينيه فوقا وتحتا وهز كتفه واخرج شفته السفلى وحرك رأسه ... وسكت ... كنت ألاحظ بدقة حركاتهما وسارت الحافلة تمخضنا كما تمخض الشكوى لبنها ... و حاولت ان أتخيل هذه الرشوة في قطاع الاعلام من يعطيها ومن يأخذها ولماذا وكيف ومن المستفيد ومن الخاسر .. الخ و خانتني معلوماتي فلم يلبي عقلي ما طلبت من تساؤلات وبينما أنا محتار أفكر وقبل النزول كسر ذاك الصمت ذاك الشخص مرة اخرى فقال الرشوة بارتو .. وفي الاعلام اكثر وفي أعلام رياضة الفوطبال اكثر وأكثر وأكثر مما نتصور ... لم افهم شيئا خاصة انني لا اهتم بالفوت الا اذا كان الفريق الوطني طرفا و نزلنا من الحافلة وكل واحد راح يجري على الخبزة الحلالية
10 - فاطمة ع,
البيّض
2014-06-16م على 9:03
تعدد الإعلام والفساد واحد .. !!!
11 - مروان
jijel
2014-06-16م على 9:07
هذا هو عين الصواب يا سيدي المحترم ، لكن من هذا المنبر أقول : إن النفاق الذي يمارسه الإعلام في الجزائر على اختلافه و الخوف من بعض الإعلاميين " الخبزيست " و ما أكثرهم في هذا الزمان بالذات على فقدان مناصبهم هو الذي يحول دون التعرض إلى مثل تلك القضايا التي أثرتها في عمودك والتي تتطلب الجرأة والشجاعة الكافية .
12 - عبد الله
الجزائر
2014-06-16م على 10:59
لقد استقامت الامم و استقام حالها بالاعلام الذي يجب ان يكون المرآة التي يرى المجتمع نفسها من خلالها و لابد على الاعلام ان يقوم بدوره المنوط به و يقول للمحسن احسنت و للمسئ اسأت مهما كان درجته في المجتمع و ان يقول الحق و لو كان مرا و بدون انحياز لا ان يكون اعلاما للمدح و ان يكون في خدمة الامة وفقط لان الممدوحين زائلون لا محالة بينما الامة بقية و التاريخ لا يرحم احدا
13 - azk
alger
2014-06-16م على 10:38
كل امرئ الحق في الرحيل ، وعلى وطنه أن يقنعه بالبقاء ، مهما ادعى رجال السياسة العظام عكس ذلك . من السهل قول ذلك حين يكون المرء مليارديرًا ، أما حين لا تستطيع في بلدك إيجاد وظيفة ، و لا تلقى الرعاية الصحية ، ولا إيجاد المسكن ، ولا الاستفادة من التعليم ، ولا الانتخاب بحرية ، ولا التعبير عن الرأي بل ولا حتى السير في الشوارع على هواك ! فعلى وطنك أن يفي إزاءك ببعض التعهدات ، أن تعتبر فيه مواطنًا عن حق ، وألا تخضع فيه لقمع أو لتمييز أو لأي شكل من أشكال الحرمان بغير وجه حق ، ومن واجب وطنك و قياداته أن يضمنوا لك ذلك .
الوطن الذي بوسعك أن تعيش فيه مرفوع الرأس . تعطيه كل ما لديك . حتى حياتك . أما الوطن الذي تضطر فيه للعيش مطأطئ الرأس فلا تعطيه شيئًا . فالنبل يستدعي العظمة . واللامبالاة تستدعي اللامبالاة . و الازدراء يستدعي الازدراء . ذلك هو ميثاق الأحرار . ولا أعترفُ بميثاق آخر . أمين معلوف
14 - أحمد
مستغنم
2014-06-16م على 11:19
ينبغي على الإعلام أن يقوم بدوره في إثارة المسائل الكبرى إذا أراد أن يصبح إعلاما له وظيفة بناء في المجتمع يرتب هذه المسائل حسب الاولويات فالجانب الروحي ثم الخلقي وهكذا دواليك .
ماذا لو أن الإعلام قام بدوره في اعمار المساجد في الصلوات الخمس و خاصة صلاة الفجر مما فيها من بركة ، فلو فعل ما يجب أن يفعله لانقرضت الفتنة و غير كل منا نفسه قبل ان يصبو الى تغيير المجتمع .
لماذا لا يغوص الإعلام بجدية و حرفية في قضية الانتماء الفكري للصحافي و مقالاته الخالية من روح الاسلام ؟َ !
تصور معي لو أن الإعلامي علم ان ما لله دام و اتصل و ما كان لغير الله انقطع و انفصل لعلم انه المحترف الذي يؤدي دوره في المجتمع لاننا في دار الفناء .
15 - z@oui
@lgeri@
2014-06-16م على 12:26
الساقي يبدأ بروحو
16 - خالد
ولاية ميلة
2014-06-16م على 12:06
لو صدر هذا الكلام مني إليك لكان مقبولا و مستساغا ، أما ان يصدر من أحد كبار كتاب الأعمدة في الجزائر فهذا ما لا أستطيع قبوله ..... هذه الأسئلة هي موجهة بالأساس لك يا سعد ... و لزملائك في المهنة ، أجمعوا امركم و حددوا أهدافكم ستكونون نبلاء و قضاياكم نبيلة .... أين نقابتكم ؟؟؟ أين مجلس اخلاقيات المهنة ؟؟؟.... اتفق معك أنه عندما نخلص النية لعملنا الحقيقي سنحقق الأهداف المرجوة .... و ليس هذا الكلام للإعلاميين فقط بل للجميع ...كل هذه الهوشة الكبيرة عن ليث ............... و لم يستقل مدير مستشفى قسنطينة ؟؟؟ هل أدى الاعلام دوره حقيقة ؟؟؟
17 - الشيباني محمد
الجزائر
2014-06-16م على 13:58
راك تقول الصح .... ابدا بنفسك يا سردوك ... لو انك تتبني ما تقول لصار الاعلام سلاح الضعفاء غير انك تمتهن الكتابة ولابد ان تكتب الذي يجلب المال او الجاء او صح يا أستاذ.
18 - جزائري
المدية
2014-06-16م على 13:19
ايها الاستاذ المحترم ..عندما بدات بعض القنوات التلفزيونة ( الخاصة ) في التحقيق في بعض قضايا الفساد استبشرنا خيرا و اصبحنا نتابعها و لكن ما ان اقتربت المهزلة الاتنخابية حتى كشفت عن وجهها الحقيقي و تجاوزت قناة اليتيمة في الشيتة و التملق .. فكيف لمن يدعي محاربة الفساد ان يدعم من يرعونه بكل ما اوتي من وسائل ؟.. والنتيجة ان قمنا بازالتها من اجهزتنا كليا ..
19 - سليم
الجزائر
2014-06-16م على 13:36
قال الرئيس الأمريكي جيفرسون قدس الله ثراه في ....... ولماذا لا نقول ما قاله سيد الأولين والأخرين ( اذا أسند الأمر لغير أهله فانتظر الساعة ) لا الساعة العامة بل ساعة الجزائر يا سادة يا كرام.....
20 -
2014-06-16م على 14:31
باختصار شديد - تكبر في عين الصغير الصغائر
-
عدد القراءات: 395
|
بالفيديو ...أهالي تيزي وزو يردون على منتهكي الشهر الفضيل
نظم أهالي تيزي وزو افطارا جماعيا للرد على اتباع الماك الذين انتهكوا حرمة الشهر الفضيل
المشاهدات :
155
0
0
آخر تحديث :
13:43 | 2014-07-05
الكاتب : البلاد.نت
الكاتب : البلاد.نت
نظم أهالي تيزي وزو افطارا جماعيا للرد على اتباع الماك الذين انتهكوا حرمة الشهر الفضيل
par A. Mallem
Au cours du conseil exécutif tenu mercredi en son cabinet, le wali de
Constantine, M. Hocine Ouadah, a laissé entendre qu'il faut donner un coup
d'accélérateur à la réalisation des projets rentrant dans le cadre de la
manifestation « Constantine, capitale de la culture arabe 2015 », en fixant des
délais précis pour le démarrage et l'achèvement des travaux, provoquant de la
sorte un véritable branle-bas de combat au niveau des secteurs concernés. Ce
sont les équipements publics, les travaux publics et le tourisme qui ont été
ainsi mis sur le gril et sommés de terminer les projets en cours ou de lancer
les nouveaux dans les délais prescrits. Dans ce cadre, la direction des
équipements publics (Dep, ex-Dlep), a reçu des instructions pour terminer les
procédures administratives relatives à la restauration des immeubles implantés
dans plusieurs quartiers et rues, tels que la rue Larbi Ben-M'hidi, le Coudiat
et le boulevard Belouizdad. Le wali fixera un délai de 7 mois pour que le
travail soit terminé, soit avant février 2015. En ce qui concerne la
réalisation et la maintenance des espaces verts, le chef de l'exécutif exigera
que les travaux démarrent dans l'immédiat. Cette opération concerne l'entretien
de 25 aires délaissées, dont 11 ont été réalisées par l'entreprise communale
Edeveco durant l'année 2012. Les travaux du projet de réalisation de la
résidence d'Etat prévu sur le plateau du Mansourah dont a été chargée
l'entreprise chinoise qui réalise l'hôtel Mariott commenceront cette semaine, a
indiqué le wali en notant que le projet du centre de presse a été confié à
l'administration locale. Dans le même cadre, le communiqué diffusé hier par le
cabinet du wali indique que 7 opérations ont été confiées à la Direction des
travaux publics (DTP) pour une enveloppe globale de 3,9 milliards de dinars. La
plupart d'entre eux ont été lancés. Et de citer le chantier de dédoublement de
la route nationale n°5 entre Boussouf et Ain-Smara dont les travaux ont été
confiés à trois entreprises nationales, Engoa, Sapta et Altro. Le second projet
concerne la réhabilitation de la route reliant l'aéroport international
Mohamed6Boudiaf au quartier Djenane Ezzitoune ainsi qu'au tronçon reliant ce
quartier au centre de la ville. La 3ème opération porte sur la réhabilitation
de la route d'El Menia. Dans le domaines des ouvrages d'art, trois projets
importants ont été confiés à la DTP dont la réhabilitation du pont Sidi-Rached
dont les travaux sont à un stade avancé, et la reconstruction du « pont des
étudiants » dont les travaux vont commencer durant cette semaine. La DTP est
chargée également de réhabiliter 30 anciens ponts de la ville de Constantine et
cette opération a atteint globalement un taux d'avancement de 60 %. Abordant le
secteur du tourisme, le communiqué du cabinet a indiqué que trois projets, dont
le plus important est constitué par le Chemin des touristes, ont été confiés à
ce secteur. Pour ce projet, les travaux ont été lancés après que l'étude et la
réalisation ont été confiées à un groupement algéro-français et le délai de
réalisation fixé à 18 mois. Une partie du projet représentée par le tronçon
situé entre Bab el-Kantara et Pont des chutes, sera livrée avant la
manifestation prévue en 2015. Le second projet confié à ce secteur est le
village des arts et artisanat traditionnel qui a été délocalisé au pôle
culturel de Zouaghi. Les travaux de ce projet démarreront tout de suite après
la fin des procédures administratives en cours, a assuré le directeur du
tourisme en ajoutant que Constantine bénéficiera aussi d'une maison et d'un
musée de l'artisanat traditionnel qui seront implantés au centre de la ville.
Le chantier de ces deux projets sera lancé dans les prochains jours. Notons
que, dans ce sillage, le wali de Constantine a instruit, au cours de la
semaine, les autorités locales concernées pour lancer l'opération de
goudronnage de certaines grandes artères du centre-ville, telles que la Brèche,
la rue Ben-M'hidi et la rue Didouche-Mourad. Pour cette dernière, l'opération a
commencé mardi dernier par le décapage ; la circulation a été déviée vers la
rue Ben-M'hidi.
par A. El Abci
Parents d'élèves et enseignants de l'école primaire de la cité Laloum,
Mohamed-Khemisti, se sont donnés rendez-vous jeudi dernier devant le siège de
la Direction de l'Education pour réclamer le départ de la directrice du dit
établissement qu'ils accusent d'autoritarisme et de non prise en considération
de l'intérêt des élèves.
Selon des parents d'élèves, tout allait bien dans l'école jusqu'à la nomination de la nouvelle directrice dont le comportement autoritaire, les décisions prises sans consultation des parents d'élèves ni des enseignants ont engendré un climat qui a perturbé le cours normal des choses. A telle enseigne que l'établissement, premier l'année dernière dans le classement de la wilaya pour les résultats de la 5ème, a reculé à la sixième place. Ils poursuivent que la directrice a supprimé les appréciations et le classement qui figuraient dans les bulletins des examens trimestriels qui n'en comportent plus que la moyenne. En plus, elle ferme à clé les toilettes alors quelle sait qu'il y a des élèves diabétiques dont les besoins d'aller au WC sont fréquents et ne peuvent attendre. Ils accusent également la directrice d'être peu communicative, « nous avions organisé déjà un précédent sit-in à l'école en novembre dernier, affirmeront-ils, mais rien n'a changé. Nous avons, alors, décidé de nous rassembler ici et maintenant pour ne pas à l'avoir encore l'année prochaine, surtout qu'elle projetait de jumeler deux classes en une seule et qu'elle en avait fait la proposition à l'académie. Le conflit avec les enseignants, qui sont au nombre de douze, diront-ils, date depuis le transfert provisoire de l'école « Moussa Ibn Nouceir » -détruite car comportant des matières en amiante- à l'école Mohamed-Khemisti. Le problème a surgi, selon nos interlocuteurs, lorsque la directrice a voulu créer une seule classe de 1ère année au lieu de deux normalement, mesure que nous avons refusée car elle met sur la touche un enseignant qui doit être casé ailleurs. Les parents d'élèves déclarent pour leur part, refuser aussi cette mesure qui aura pour effet de créer une classe surchargée de 40 élèves ou plus, alors qu'avec deux classes cela sera plus aéré et sans surcharge et bénéfique pour les élèves et les enseignants, d'autant que les locaux ne manquent pas et les enseignants non plus.
Questionné sur ce sujet, le chef du personnel de la Direction de l'Education, Mourad Bougaouzine, dira que pas moins de trois commissions de conciliation ont été créées depuis le début de l'année pour désamorcer le conflit mais, devant l'absence de résultat, le directeur de l'éducation a décidé pour la bonne marche de l'école, le transfert de la directrice et deux enseignantes vers d'autres établissements et d'adresser un blâme à une 3eme enseignante.
هذا هو الإعلام ؟َ!
الاثنين 16 جوان 2014 يكتبها: سعد بوعقبة
Enlarge font Decrease font
يحلو لرجال الإعلام القول بأن تحرير الطفل المختطف من مستشفى بقسنطينة يعود إلى الدور البارز الذي لعبته وسائل الإعلام في الضغط على السلطة لأخذ مسألة الاختطاف هذه على محمل الجد.. وبالفعل واضح أن “زهر” عائلة الطفل المختطف كان في الإعلام الذي قام بدوره المطلوب للضغط على السلطات والرأي العام من أجل الوصول إلى مرتكبي الجريمة.
هذه هي إحدى الوظائف النبيلة للإعلام المحترف الذي يؤدي دوره في المجتمع.
تصوروا معي لو أن ما قام به الإعلام من ضغط للكشف عن جريمة الطفل المختطف قام به هذا الإعلام في مجالات أخرى أكثر حيوية.
ماذا لو أن الإعلام قام بدوره في ملاحقة الفساد والمفسدين في السلطة بنفس عزيمة ما قام به هذا الإعلام في مجال قضية الطفل المختطف، فلو فعل الإعلام في مجال محاربة الفساد ما يجب أن يفعله لما حدث ما حدث في سوناطراك وحدث في الخليفة وغير الخليفة وسوناطراك.
ماذا لو أن الإعلام قام بدوره في حكاية تزوير الانتخابات كما قام بدوره في قضية الصغير ليث؟َ! هل كان برلمان الحفافات والشكارة ينصب بهذه الطريق الكارثية ؟َ!
وهل كانت الرئاسة والرئاسيات تجري بهذه الطريقة التي أصبحت معها البلاد مضحكة دولية ؟َ!
هل لو قام الإعلام بدوره في قضية غرداية كان يحدث لهذه المدينة الرائعة ما حدث لها من كوارث أصبحت تهدد وجودها؟َ!
لماذا لم يقم الإعلام بدوره في كشف الممارسات الجهوية في السلطة وغير السلطة وهي الممارسات التي أدت إلى اختلالات رهيبة في التوازن الجهوي أصبح يهدد وحدة البلد واستقراره؟َ! هل تعامل الإعلام كما يجب مع قضية الانتفاضات الشعبية في الجنوب في سياق المطالبة بالحقوق المشروعة للسكان؟َ!
لماذا لا يغوص الإعلام بجدية وحرفية في قضايا تعديل الدستور بطريقة مشبوهة قد تؤدي إلى مصاعب سياسية إضافية للبلاد؟َ!
هل ناقش الإعلام بجدية وحرفية قضايا أمن البلاد ودور المؤسسات المكلفة بهذا الأمن؟َ! أم أن هذه المسائل لا تهم لا الإعلام ولا الرأي العام وهي بهذا المفهوم مزرعة خاصة للقائمين على أمننا؟َ!
الإعلام الصحيح هو الإعلام الذي يهتم بالمسائل الكبرى التي تهم البلاد مثلما يهتم بالمسائل الصغرى التي تشغل الرأي العام مثل قضية الطفل ليث!
ينبغي للإعلام أن يقوم بدوره في إثارة المسائل الكبرى إذا أراد أن يصبح إعلاما له وظيفة بناء في المجتمع وفي المؤسسات الدستورية للأمة.. !
ويبدو أن السلطة ورجال الإعلام مازالوا يعتبرون الإعلام حرا في إثارة القضايا التي لا تناقش السلطة فيما تفعل، في حين أن الإعلام الحق إما أن يناقش السلطة أو يسكت ويبقى في حالة الخدمات التي يقدمها في سياق الإعلان عن مشاريع الفساد والاستبداد والرداءة وتقديمها على أنها منجزات.
أنشر على
1 - bouras m'hamed
البيض
2014-06-16م على 0:21
أتمنى و يشرفني و أسعد كثيراً أن تكون رئيسي ، كم أنت ذكي و صائب و صادق
2 -
العالم السفلي - الأنويث
2014-06-16م على 0:15
صدقت و الله يا سعد .. فهده منجزات على شكل fast food يستفيد منها النضام مثل الأختطافات منها الحقيقية و منها الهوليودية الكوميدية لألهاء الناس عن الأمور المصيرية للبلد و النهب السرقات الكبرى و تحويل الأموال بالعملة الصعبة و العقود gre a gre ..
أما سرقة طفل من طريق او مستشفى فهي عندنا تصبح العنوان لرئيسي في نشرة الثامنة لمدة أسبوع و خصوصا على قناة البؤس الاعلامي و توابعها من قنوات صرف القادورات الاعلامية .. خخ خخخخخ خخخ عفانا الله منها
3 - محمد
الجزائر
2014-06-16م على 2:06
لقد ابكاني ما حذث لليث و بكيت بحرقة الى ما وصل اليه حال بلدي
4 - عبدالقادر
الجزائر
2014-06-16م على 4:33
ماذا لو أن الإعلام قام بدور؟ هل لو قام الإعلام بدوره في قضية ؟ لا تتسال يا هذا لان لما يعرف السبب بطل العجب . اتدري لماذا ؟ لانه يشارك في معارك الضرب تحت الحزام و زيد لقدام يا همام و خلي لبلاد تخلاى و الله لا يجعلها تروح لقدام من اجل المال.
5 - الدكتور/غضبان مبروك
باتنة
2014-06-16م على 6:52
شكرا على هذه الالتفاتة الذكية ولكن التي لايفهمها الكثير . فالاعلام هو عين المجتمع وضميره وهو منبه السلطة و محفزها . الم يقل الرئيس الامريكي الثالث جيفرسون " لو خيرت بين الحكومة الديموقراطية والصحافة الحرة " لاخترت هذه الاخيرة " فهذه المقولة تعبرعلى قيمة و اهمية السلطة الرابعة و لكن عندنا الكثير غير مؤهل ليكون ضمن هذه السلطة و هم الذين حولها الى بوق للنظام مع الاسف الشديد .
ان الصحافة الحرة مثل العملية التعليمية الحرة و الصحيحة لا تؤدي الا الى المزيد من الصلاح و الفلاح وتبعد الرداءة العلمية التي تقوم بها وترقيها وزارة التعليم العالي . فمتى يستيقظ الضمير الوطني والاجتماعي فينا ؟ و متى يدرك اصحاب القرار الذين نصبوا انفسهم عنوة و جورا علينا ان الصحافة الحرة والمسؤولة هي بداية الصلاح في مفهومه الشامل والخطوة الضرورية للتحول الديموقراطي الذي ننشده لانفسنا و ابنائنا و وطننا حتى و لو رفضه المستبدون والمنتفعون من النظام و من الوضع الحالي و هم كثر و لا ملة لهم الا التفنن في الانتهازية . ؟
6 - Nacer
2014-06-16م على 7:03
Je suis d'accord en grande partie
7 - الحر
batna
2014-06-16م على 8:31
منذ سنوات و أنا أنتظر هذا التشخيص منك يا بوعقبة ، أنتم الإعلاميون من أوصل البلاد لما عليها ،يا من أتيحت لهم الفرصة للتعبير و لكن للأسف لم يستغلوها لصالح البلاد ........... و أنت منهم يا بوعقبة
8 - كمال
الجزائر
2014-06-16م على 9:08
تقول الإعلام الصحيح هو الإعلام الذي يهتم بالمسائل الكبرى التي تهم البلاد مثلما يهتم بالمسائل الصغرى التي تشغل الرأي العام مثل قضية الطفل ليث ! - يعني في نظرك ان اختطاف طفل رضيع من حضن امه قضية لا معني لها .... لا افهم كيف تفكر ...
9 - Messaoud elaithi
2014-06-16م على 9:44
سمعت احد المسافرين يقول لمرافقه ياو الرشوة لكثيرة راهي في الاعلام ؛؛ و تنهد و سكت و لاحظت ان مرافقه حرك أشفاره عينيه فوقا وتحتا وهز كتفه واخرج شفته السفلى وحرك رأسه ... وسكت ... كنت ألاحظ بدقة حركاتهما وسارت الحافلة تمخضنا كما تمخض الشكوى لبنها ... و حاولت ان أتخيل هذه الرشوة في قطاع الاعلام من يعطيها ومن يأخذها ولماذا وكيف ومن المستفيد ومن الخاسر .. الخ و خانتني معلوماتي فلم يلبي عقلي ما طلبت من تساؤلات وبينما أنا محتار أفكر وقبل النزول كسر ذاك الصمت ذاك الشخص مرة اخرى فقال الرشوة بارتو .. وفي الاعلام اكثر وفي أعلام رياضة الفوطبال اكثر وأكثر وأكثر مما نتصور ... لم افهم شيئا خاصة انني لا اهتم بالفوت الا اذا كان الفريق الوطني طرفا و نزلنا من الحافلة وكل واحد راح يجري على الخبزة الحلالية
10 - فاطمة ع,
البيّض
2014-06-16م على 9:03
تعدد الإعلام والفساد واحد .. !!!
11 - مروان
jijel
2014-06-16م على 9:07
هذا هو عين الصواب يا سيدي المحترم ، لكن من هذا المنبر أقول : إن النفاق الذي يمارسه الإعلام في الجزائر على اختلافه و الخوف من بعض الإعلاميين " الخبزيست " و ما أكثرهم في هذا الزمان بالذات على فقدان مناصبهم هو الذي يحول دون التعرض إلى مثل تلك القضايا التي أثرتها في عمودك والتي تتطلب الجرأة والشجاعة الكافية .
12 - عبد الله
الجزائر
2014-06-16م على 10:59
لقد استقامت الامم و استقام حالها بالاعلام الذي يجب ان يكون المرآة التي يرى المجتمع نفسها من خلالها و لابد على الاعلام ان يقوم بدوره المنوط به و يقول للمحسن احسنت و للمسئ اسأت مهما كان درجته في المجتمع و ان يقول الحق و لو كان مرا و بدون انحياز لا ان يكون اعلاما للمدح و ان يكون في خدمة الامة وفقط لان الممدوحين زائلون لا محالة بينما الامة بقية و التاريخ لا يرحم احدا
13 - azk
alger
2014-06-16م على 10:38
كل امرئ الحق في الرحيل ، وعلى وطنه أن يقنعه بالبقاء ، مهما ادعى رجال السياسة العظام عكس ذلك . من السهل قول ذلك حين يكون المرء مليارديرًا ، أما حين لا تستطيع في بلدك إيجاد وظيفة ، و لا تلقى الرعاية الصحية ، ولا إيجاد المسكن ، ولا الاستفادة من التعليم ، ولا الانتخاب بحرية ، ولا التعبير عن الرأي بل ولا حتى السير في الشوارع على هواك ! فعلى وطنك أن يفي إزاءك ببعض التعهدات ، أن تعتبر فيه مواطنًا عن حق ، وألا تخضع فيه لقمع أو لتمييز أو لأي شكل من أشكال الحرمان بغير وجه حق ، ومن واجب وطنك و قياداته أن يضمنوا لك ذلك .
الوطن الذي بوسعك أن تعيش فيه مرفوع الرأس . تعطيه كل ما لديك . حتى حياتك . أما الوطن الذي تضطر فيه للعيش مطأطئ الرأس فلا تعطيه شيئًا . فالنبل يستدعي العظمة . واللامبالاة تستدعي اللامبالاة . و الازدراء يستدعي الازدراء . ذلك هو ميثاق الأحرار . ولا أعترفُ بميثاق آخر . أمين معلوف
14 - أحمد
مستغنم
2014-06-16م على 11:19
ينبغي على الإعلام أن يقوم بدوره في إثارة المسائل الكبرى إذا أراد أن يصبح إعلاما له وظيفة بناء في المجتمع يرتب هذه المسائل حسب الاولويات فالجانب الروحي ثم الخلقي وهكذا دواليك .
ماذا لو أن الإعلام قام بدوره في اعمار المساجد في الصلوات الخمس و خاصة صلاة الفجر مما فيها من بركة ، فلو فعل ما يجب أن يفعله لانقرضت الفتنة و غير كل منا نفسه قبل ان يصبو الى تغيير المجتمع .
لماذا لا يغوص الإعلام بجدية و حرفية في قضية الانتماء الفكري للصحافي و مقالاته الخالية من روح الاسلام ؟َ !
تصور معي لو أن الإعلامي علم ان ما لله دام و اتصل و ما كان لغير الله انقطع و انفصل لعلم انه المحترف الذي يؤدي دوره في المجتمع لاننا في دار الفناء .
15 - z@oui
@lgeri@
2014-06-16م على 12:26
الساقي يبدأ بروحو
16 - خالد
ولاية ميلة
2014-06-16م على 12:06
لو صدر هذا الكلام مني إليك لكان مقبولا و مستساغا ، أما ان يصدر من أحد كبار كتاب الأعمدة في الجزائر فهذا ما لا أستطيع قبوله ..... هذه الأسئلة هي موجهة بالأساس لك يا سعد ... و لزملائك في المهنة ، أجمعوا امركم و حددوا أهدافكم ستكونون نبلاء و قضاياكم نبيلة .... أين نقابتكم ؟؟؟ أين مجلس اخلاقيات المهنة ؟؟؟.... اتفق معك أنه عندما نخلص النية لعملنا الحقيقي سنحقق الأهداف المرجوة .... و ليس هذا الكلام للإعلاميين فقط بل للجميع ...كل هذه الهوشة الكبيرة عن ليث ............... و لم يستقل مدير مستشفى قسنطينة ؟؟؟ هل أدى الاعلام دوره حقيقة ؟؟؟
17 - الشيباني محمد
الجزائر
2014-06-16م على 13:58
راك تقول الصح .... ابدا بنفسك يا سردوك ... لو انك تتبني ما تقول لصار الاعلام سلاح الضعفاء غير انك تمتهن الكتابة ولابد ان تكتب الذي يجلب المال او الجاء او صح يا أستاذ.
18 - جزائري
المدية
2014-06-16م على 13:19
ايها الاستاذ المحترم ..عندما بدات بعض القنوات التلفزيونة ( الخاصة ) في التحقيق في بعض قضايا الفساد استبشرنا خيرا و اصبحنا نتابعها و لكن ما ان اقتربت المهزلة الاتنخابية حتى كشفت عن وجهها الحقيقي و تجاوزت قناة اليتيمة في الشيتة و التملق .. فكيف لمن يدعي محاربة الفساد ان يدعم من يرعونه بكل ما اوتي من وسائل ؟.. والنتيجة ان قمنا بازالتها من اجهزتنا كليا ..
19 - سليم
الجزائر
2014-06-16م على 13:36
قال الرئيس الأمريكي جيفرسون قدس الله ثراه في ....... ولماذا لا نقول ما قاله سيد الأولين والأخرين ( اذا أسند الأمر لغير أهله فانتظر الساعة ) لا الساعة العامة بل ساعة الجزائر يا سادة يا كرام.....
20 -
2014-06-16م على 14:31
باختصار شديد - تكبر في عين الصغير الصغائر
-
آخر المشاركات
” بواسطة:آخر المشاركات
” بواسطة:يحيى باي عبد الرحمن من مازونة يفتك أعلى معدل بـ18.78
ولايات الجنوب في ذيل الترتيب.. والمدية الأخيرة في البكالوريا
نشيدة قوادري
2014/07/04
(آخر تحديث: 2014/07/04 على 19:22)
ولاية الوادي تسجل نسبة 37 بالمائة نجاح والجلفة 39.05 بالمائة
تعطل تسليم كشوف نقاط "البيام" يعطل توجيه الناجحين
علمت
"الشروق" من مصادر مطلعة، أن أعلى معدل سجل في بكالوريا هذه السنة قدر
بـ18.78، حصده المترشح يحيى باي عبد الرحمن، متمدرس من مازونة ولاية غليزان
شعبة علوم تجريبية، مؤكدة بأنه لا وجود للمعدل 19، الذي لم يسجل منذ دورة
2012.
وأضافت المصادر التي أوردت الخبر، أن ولاية تيزي وزو، قد احتلت المرتبة الأولى في النجاح للسنة الخامسة على التوالي، تليها ولايات، بومرادس في المرتبة الثانية، الجزائر شرق في المرتبة الثالثة والجزائر وسط في المرتبة الرابعة، بالمقابل فقد احتلت ولايات الجنوب ذيل الترتيب، بحيث سجلت ولاية الوادي نسبة نجاح قدرت بـ37 بالمائة بحيث عرفت تحسنا في النتائج مقارنة بالسنة الماضية، أين تم تسجيل نسبة 34 .6 بالمائة، فيما حققت ولاية الجلفة نسبة نجاح قدرت بـ39.05 بالمائة، فيما حققت ولايتا الأغواط وورڤلة نسبة نجاح قدرت 44 بالمائة وهي نفس النسبة المحققة السنة الماضية.
في حين احتلت ثانوية "راجي" بولاية المدية المرتبة الأخيرة بنسبة نجاح قدرت بـ29 بالمائة، بالمقابل فقد سجلت ثانوية "هيلالي محمد" بسغوان بولاية المدية نتائج كارثية، بحيث تحصل على الشهادة 47 مترشحا فقط من أصل 377 مترشح، برسوب 330 مترشح.
وأضافت، المصادر نفسها، أن شعبة تقني رياضي قد تراجعت هذه الدورة، فيما احتلت شعبة آداب وفلسفة المرتبة الأخيرة.
تعطل تسليم كشوف نقاط "البيام" يعطل توجيه الناجحين
كشفت مصادر مطلعة لـ"الشروق"، أن الديوان الوطني للامتحانات والمسابقات، لم يسلم مديريات التربية للولايات كشوف النقاط لامتحان شهادة التعليم المتوسط، ما عطل مجالس توجيه التلاميذ في السنة أولى ثانوي.
وأضافت نفس المصادر، أن مجالس التوجيه بالعديد من المتوسطات لم تعقد لحد الساعة، وقد تأخرت هذه السنة، بسبب تأخر الديوان في تسليم كشوف نقاط المترشحين، رغم أنهم قد تمكنوا من سحب كشوف نقاطهم من موقع الديوان.
هده السنة النتائج تقريبا حقيقية الحمد لله شو ية شو ية سنقضي على الغشوأضافت المصادر التي أوردت الخبر، أن ولاية تيزي وزو، قد احتلت المرتبة الأولى في النجاح للسنة الخامسة على التوالي، تليها ولايات، بومرادس في المرتبة الثانية، الجزائر شرق في المرتبة الثالثة والجزائر وسط في المرتبة الرابعة، بالمقابل فقد احتلت ولايات الجنوب ذيل الترتيب، بحيث سجلت ولاية الوادي نسبة نجاح قدرت بـ37 بالمائة بحيث عرفت تحسنا في النتائج مقارنة بالسنة الماضية، أين تم تسجيل نسبة 34 .6 بالمائة، فيما حققت ولاية الجلفة نسبة نجاح قدرت بـ39.05 بالمائة، فيما حققت ولايتا الأغواط وورڤلة نسبة نجاح قدرت 44 بالمائة وهي نفس النسبة المحققة السنة الماضية.
في حين احتلت ثانوية "راجي" بولاية المدية المرتبة الأخيرة بنسبة نجاح قدرت بـ29 بالمائة، بالمقابل فقد سجلت ثانوية "هيلالي محمد" بسغوان بولاية المدية نتائج كارثية، بحيث تحصل على الشهادة 47 مترشحا فقط من أصل 377 مترشح، برسوب 330 مترشح.
وأضافت، المصادر نفسها، أن شعبة تقني رياضي قد تراجعت هذه الدورة، فيما احتلت شعبة آداب وفلسفة المرتبة الأخيرة.
تعطل تسليم كشوف نقاط "البيام" يعطل توجيه الناجحين
كشفت مصادر مطلعة لـ"الشروق"، أن الديوان الوطني للامتحانات والمسابقات، لم يسلم مديريات التربية للولايات كشوف النقاط لامتحان شهادة التعليم المتوسط، ما عطل مجالس توجيه التلاميذ في السنة أولى ثانوي.
وأضافت نفس المصادر، أن مجالس التوجيه بالعديد من المتوسطات لم تعقد لحد الساعة، وقد تأخرت هذه السنة، بسبب تأخر الديوان في تسليم كشوف نقاط المترشحين، رغم أنهم قد تمكنوا من سحب كشوف نقاطهم من موقع الديوان.
1 -
2014/07/04
معجب
22
غير معجب تعقيب
الله يبارك .. 18.8 و بزيادة طفل ....ربي يخليه لوالديه
2 - sofia ـ (hg^:hwv)
2014/07/04
معجب
43
غير معجب تعقيب
بكالوريا (اللوش ) هذا هو العنوان المناسب وخاصه عام السنه خرطي في خرطي ماكانش واحد ومايقلكش باللي النقاط خاطييني ماهمش تاعي لعبولهم 5/5 وراني نهدر بحكم اني ترشحت للباكالوريا حر وشفت منكذبش عليكم الخدمه اللي خدمتها تاع معدل 14 مي كي لقيت 9.16 مفهمت فيها والو وعندي الادله واللي هوما اوراق المحاولات يعني نقاط كارثية تاع الصح وكاين حتى وين خادم على 20 ومتاكد من روحي مثلا في الرياضيات (الشعبه ادب ) وفي الاخير نلقى 12 .....؟ المهم كاين وين تتحاسب الناس والسنى كي الاحرار والنظامييين راحو في خبر كان
3 - zaki ـ (algeria)
2014/07/04
معجب
16
غير معجب تعقيب
يوجد 2 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
كثير من التلاميذ كانوا معولين على الغش
4 - ali ـ (الجزائر)
2014/07/04
معجب
9
غير معجب تعقيب
رغم انخفاض النسبة في الجنوب فهي ذات مصداقية واضا كانت الوصايا تحقق في ضعف النتائج لما لا تعمم تجربة اخواننا في تيزي وزو
5 - رؤوف ـ (ALGerie)
2014/07/04
معجب
68
غير معجب تعقيب
يوجد 3 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
المراتب الاخيرة بعرق الجبين ولا الاولى بالغش
6 - جنوبي
2014/07/04
معجب
44
غير معجب تعقيب
تيزي وزو أمرها مريب في إحدى المرات ذهب صديقي المفتش لهذه الولاية كملاحظ فأعطوه كرسي ومكتب و قالوا له راك ضيف اجلس واضرب النح كل المركز كان متواطئ صدقوني
7 -
2014/07/04
معجب
47
غير معجب تعقيب
يوجد 3 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
ولكن في حقيقة قيمة من ينال الباك في الجنوب افضل ب كثير من الباقي لا يوجد غش و جهاوية و معريفة فيه باك الجنوب صافي و حقيقي
8 - جزائري ـ (جزائري)
2014/07/04
معجب
51
غير معجب تعقيب
يوجد 1 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
حسبي الله و نعم الوكيل في المصححين اقسم بالله عندي اختي قرايا و تعبت و خدمت في البكالوريا جيدا و هذا عرفتوا من خلال أوراق المحاولات تاعها و حطينها تنجح 100 بالـ 100 و منجحتش و المشمغين الغشاشين الي على طيلة العام ميجيبوش العدلات نجحوا لكن كاين ربي في هذي الدنيا الي يرد المظالم حسبي الله و نعم الوكيل و ربي يجبها الي كان سبب في البخل تاع النقاط
9 - djihed ـ (tebessa)
2014/07/04
معجب
26
غير معجب تعقيب
ندبر على اللي قائمين على المراقبة و التصحيح و التسجيل في الجامعات اعملو جامعة الإبل في صحرائنا تدرس كيف تحلب و نرعي و لاإبل و كذلك كيف نعوم في الرمل يا من قائم على التربية جبونا غواصات نتاع الرمل و خلونا نغوصو مليح في الرمل حسبنا الله و نعم الوكيل
10 - algerien ـ (الجزائر)
2014/07/04
معجب
23
غير معجب تعقيب
يوجد 1 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
حتى نحن في قسمنا التلميدة النابغة التي تتحصل كل 18 المعدل لم تنجح في البكالوريا في حين اخريات عام كامل وهم يلعبوا تحصلوا على بكلوريا با 13 و14 لم افهم شيئ ردولنا وزيرنا السابق بن بو زيد هو يفهمنا ونفهمه اكثر يا سيدي الرئيس كيما حبيتوا المدرب البسني ان يبقى وهي مجرد لعبة اعطيتموها اكثر من حقها نريد بن بو زيد والا قل السلام على التعليم حتى الغش تفاقم هذا الاخير عن زمنه وحتى المشاكل اصبحت كوارث انتم تدرسونا اولادكم في الخارج ونحن اعيدوا لنا وزيرنا .
11 - الشعب يريد بن بوزيد
2014/07/04
معجب
3
غير معجب تعقيب
سبب أهمية هذا الموضوع
نظرا للمفارقة الظالمة بين تصريحات الجرائد و الأساتذة المصححين بأن نتائج السنة ستكون مبشّرة خاصة شعبة آداب و فلسفة بالدلائل و بين النتائج الكارثية غير المنطقية المحسوسة من قبل الطلبة و المغطاة بنسب غير واقعية, كذا الصدمة المتلقّات من طرف التلاميذ النجباء و أولياؤهم و أساتذتهم خاصة الذين شاركوا في التصحيح. فاض كأسنا و بلغ السيل الزبى لن نسكت عن حقّنا و بكالوريا 2014 كارثية بشهادة الجميع.
12 - hakna ـ (alger)
2014/07/04
معجب
6
غير معجب تعقيب
تيزي وزو الاولى في المشاركة في الانتخابات
عفوا في نتائج الباكالوريا
13 - AEK ـ (naama)
2014/07/04
معجب
19
غير معجب تعقيب
أطلب من الوزارة المحترمة، تعميم تجربة تيزي وزو، و ذلك بإرسال مناشير و أوامر لرؤساء مراكز الإجراء يشرحون فيها بالتفصيل الطريقة المتبعة في هذه الولاية التي جعلتها تتربع في المراتب الأولى لكل الامتحانات، و هذا حتى تتساوى كل الولايات و تتحصل كلها على المرتبة الأولى!
14 - alilo ـ (الأربعاء)
2014/07/05
معجب
35
غير معجب تعقيب
النتائج متدنية في الجنوب لأن الغش منعدم بخلاف بعض مناطق الشمال حيث تجري الامتحانات في الحجرة بالاستاذ الشارح و السبورة الموضحة و ما على المترشح إلا نقل الإجابة و الغريب في الأمر أن أكثرهم ينقلها خطأ أو الأساتذة المساعدون ليسوا في مستوى الاجابة... فتحية إجلال و تقدير لأبناء الجنوب أساتذة و تلاميذ ناجحين وراسبين . و أقول من بدأ نجاحاته بالغش لن يحس بطعم الانتصار .
15 - مؤمن - الخروب
2014/07/05
معجب
22
غير معجب تعقيب
يوجد 1 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
الحقيقة التي يتهرب منها الكثير هو ان منطقة تيزي وزو محرمة على الملاحظين والمراقبين يتم فيها الغش الجماعي بتواطئ جماعي وسمعت هدا من مصادر موثوقة فاين انت ياوزارة التربية راقبوا تنزل النتائج فانها غير حقيقية
16 - مراد ـ (الجزائر)
2014/07/05
معجب
19
غير معجب تعقيب
في ثانوية بني عباس ولاية بشار المدير يسكن في ولاية النعامة ولايحضر للثانوية إلا يومين في الأسبوع(يوم الاثنين والثلاثاءفقط) وبقية أيام الأسبوع يقضيها في عين الصفراء والأساتذة يفعلون مايريدون ,دخل التلاميذ في إضراب ولم يفعل شيئا وللأسف مديرية التربية اشتكى إليها الأولياء ولم تفعل شيئا.
17 - تلميذ بن البيطار ـ (;bd, fqhv)
2014/07/05
معجب
8
غير معجب تعقيب
أحد الزملاء ذهب كمراقب في ولاية تيزي وز وأثناء اكتشافه للغش لم يطق ذلك وحين أراد أن يقوم بعمله ,وضعوا له المشاكل فعاد من حيث جاء أما آخر وفي سنة من السنوات الماضية في الجزائر العاصمة ذهب كملاحظ فأراد أن يفهم هو وزملاؤه فما كان على المسؤولين إلا أن قطعوا عنهم الماء ةالكهرباء في الإقامة المخصصة لهم حينها أدركوا أن العمل الذي يقومون به لا يعجب المكلفين بالإمتحان وتركو الأمور تسير على هوى القائمين عليها من غش جماعي فادح . التلاعب في الحراسة في الولايات التي تحصلت على المراتب الأولى مكشوف من طرف الأس
18 - العيد ـ (عين الدفلى)
2014/07/05
معجب
17
غير معجب تعقيب
ملاحظة :
ألفنا أن نعايش تكريمات المتحصلين على معدلات كبيرةمعتبرة.ولا نراعي ظروف أصحابها.فالطالب(ة) الصحيح(ة) الجسم والعقل لا يستوي مع الطالب(ة) المعوق(ة) الذي لا يحرك رجليه ولا يمشي بل يؤخذ بالسيارة إلى المؤسسة ويحمل على إلى كرسيه(ة).ويحصل على معدل يقارب20/15 ... وعندما تنشر النتائج تجده (ا)في المؤسسة الاستشفائية بعيدا عن الأهل والأصحاب...ربما لا يكرم وربما يعامل كالصحيح فهذا خطأ.ببساطة لأن هذا الأخير(ة) ماقام بمجهود هو أكبر من مجهود الصحيح...وكل حسب طاقته وظروفه.فلفتة للمعوق وظروفه...
19 - علي ـ (معسكر)
2014/07/05
معجب
9
غير معجب تعقيب
السلام عليكم
صاحب المقال في عنوانه حاد عن الصواب بقوله المدية الأخيرة في البكالوريا وهذا لاشك من ورائه غرض حيث لا حقيقة لما ذكر فلم يذكر سوى مؤسسة واحدة و الأخير في الترتيب ليست المدية بل المدية تشكل التحدي في مجال الرقمنة وهي في تحسن مستمر خاصة مع مدير التربية الحالي الذي عمل على تطوير مجال التعليم في الولاية نرجو من صاحب المقال أن يستدرك ويصحح خطأه؟؟
20 - جزائري ـ (الجزائر)
2014/07/05
معجب
2
غير معجب تعقيب
النتائج سببها الاساتدة و طرق التمدرس المملة الحالية
و الاساتدة الدين وضعو مواضيع الباكالويا - من غير المعقول ان يكون هناك خطا في موضوع الفيزياء - يعني انقراض معدل 19 بتخطيط سلطوي
السؤال :
_ من يحاسب السلطة على هده المهازل في مواضيع الباكالوريا ?
21 - Salim ـ (ALGERIA)
2014/07/05
معجب
4
غير معجب تعقيب
تيزي وزو كي ىديروا الغش غش و عليه لكلام يا سي شفتو الرجالة كيفاه كل عام يجيبوها لولين بيام و باك و بلاك تحسد لجماعة قاريين من عند ربي و فهامتهم ما كاش كيفها خلاص كل عام و غشكم بخير و خمسة و خموس في عين حساد أئمة الغش الفردي و الجماعي
22 - أنيس أبو الليل ـ (الجزائر العربية)
2014/07/05
معجب
17
غير معجب تعقيب
يوجد 1 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
ألف مبرو للتلميذ النجب الذي شرف والديه ومازونة وولايةغيليزان يحيى باي عبد الرحمن، متمدرس من مازونة ولاية غليزان
ألف مبروك لأنك ذكرت الأول وطنيا بعد أن تأنث وشكر
23 - الأستاذ بشطوطي جمال ـ (العلمة 19600)
2014/07/05
معجب
10
غير معجب تعقيب
باك 2014 صفر علي100
24 - MOHAMED ـ (SIG)
2014/07/05
معجب
4
غير معجب تعقيب
لبدا من لجنة تحقيق في نتائج بكالوريا في تيزي وزو
الريحة راها فاحت يا ناس.
25 - فاقو ـ (بجاية)
2014/07/05
معجب
19
غير معجب تعقيب
كنا نتساءل عن سبب ترأس تيزي وزو دائما في الامتحانات المتوسط والباك...؟
دائما !!!!!!!!!!!!!!
الآن عرفنا وأخبرنا السبب و من مصادر وثيقة ومقرّبة:
السبب ليس عبقرية ولا تفوقا وإنما هو تكاتف الجهود وتعاون الجميع في أثناء الامتحان أمانة وحراسا وتلامذة حتى تصبح المؤسسة بيتا واحدا يغلق بابه حتى ينجح الجميع والفاهم يفهم.
انشري ياشروق إنهاء هذه المهزلة
26 - جزائرية ـ (الجزاائر)
2014/07/05
معجب
24
غير معجب تعقيب
في الجنوب مكنش بابي ومامي بزاف وكمل بعقلك
27 - mastapha nifbladi ـ (bechar)
2014/07/05
معجب
12
غير معجب تعقيب
الشروق منعت تعليقي الاول من النشر طيب السؤال المطروح لماذا ولايات الجنوب دائما في ديل الترتيب نريد ان نعرف السبب هل الامر يتعلق بسكان الجنوب انفسهم ام بالدراسة ام باشياء اخرى ولماذا لا يعالج هذا الامر
28 - ادريس ـ (ورقلة)
2014/07/05
معجب
22
غير معجب تعقيب
نتائج البكالوريا سياسية ، هذه هي الحقيقة
29 - Mohamed ـ (Alger)
2014/07/05
معجب
10
غير معجب تعقيب
منطفة تزي وزو تعيش في الحرام جميع التلاميذ يكتبون نفس الأجوبة لا يوجد حراسة في تيزي وزو الأساتذة المحليون هم من يكتب الأجوبة لجان كاملة لها نفس الجواب ستتكون طبقة في الجزائر عديمة الضمير
30 - جلول ـ (الجزائر)
2014/07/05
معجب
13
غير معجب تعقيب
يوجد 2 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
طبيعة الموضوعات في امتحان البكالوريا هي السبب ،شعبة التقني رياضي على سبيل المثال في تخصص هندسة كهربائية موضوع الاختباروصل إلى19صفحة ، وقارب ذلك العدد في الهندسة المدنية والميكانكية .. وليس عجيباأن يحتل تلاميذ شعبة الآداب والفلسفة الرتبة الأخيرة لأنه في مادة الأدب العربي على سبيل المثال وفي الموضوعين لم يدرس الشاعر في المقرر في الموضوع الأول كما لم يدرس صاحب النص النثري هو بدوره في المقرر وبالتالي أنى أن تكون إجابة التلاميذ تامة التوفيق وهو لا يعرف خصائص أسلوب كل واحد منهما من البداية -4نقاط..
31 - صاحب وجهة نظر ـ (الجزائر)
2014/07/05
معجب
4
غير معجب تعقيب
يوجد 1 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
تحويل التلميذ إلى آلة حفظ في مادة الفلسفة وكذا في الاجتماعيات في شعبة الآداب والفلسفة يؤدي إلى قتل المواهب وتحويل تلاميذنا إلى مجرد حفاظ والنجاح لا يكون حليف سوى من أوتي الذاكرة القوية أما قياس القدرات العقلية والذكاء فقد أصح شبه معدوم في الأسئة التي تطرح في الامتحان في هذه الشعبة إن لم أقل في جل الشعب
32 - صاحب وجهة نظر ـ (الجزائر)
2014/07/05
معجب
4
غير معجب تعقيب
"..في حين احتلت ثانوية "راجي" بولاية المدية المرتبة الأخيرة بنسبة نجاح قدرت بـ29 بالمائة، بالمقابل فقد سجلت ثانوية "هيلالي محمد" بسغوان بولاية المدية نتائج كارثية، بحيث تحصل على الشهادة 47 مترشحا فقط من أصل 377 مترشح، برسوب 330 مترشح..." نريد شرحا لهذه الفقرة.. إذا كانت ثانوية [راجي] احتلت المرتبة الأخيرة في ولاية المدية بمعدل قارب الثلاثين بالمائة..فماهي رتبة ثانوية[هلالي محمد] التي تحصّلت على 12%؟..
33 - مفتش التربية الوطنية ـ (عين وسارة)
2014/07/05
معجب
8
غير معجب تعقيب
تزى وزو اعلي نسبة لانهم حافضوا على اللغة الفرنسة اما الجنوب فسياسة التعريب كانت عشوائية ، شاملة و سريعة، والكارثة لا مفر منها والمسؤلون عن هاته حالسياسة الكارثية لالتعليم من 1962 الى الان بعثوا اولادهم يدرسون فى الخارج خصوصا فى فرنسا ومناصب الشغل فى الجنوب لا تعطى لا ولادها بسبب ضعف تكوينهم المهنى ولاكن لاولاد الشمال.
34 - Hanif isguen ـ (Algerie)
2014/07/05
معجب
3
غير معجب تعقيب
تيزي وزو في المرتبة الأولى في النجاح للسنة الخامسة على التوالي؛ تذكروها جيدًا
35 - Aqchich ـ (Tizi)
2014/07/05
معجب
7
غير معجب تعقيب
يوجد 2 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
ما شاء الله تيزي وزو دائما في الطليعة فليفيدوننا اهل القبائل بطريقتهم في المراجعة و العمل و تعمم على اهل الجنوب حتى نستفيد و نفيد يا سلام على المخاخ
36 - soufi ـ (el oued souf)
2014/07/05
معجب
21
غير معجب تعقيب
يوجد 2 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
هم يريدون أن يبقى أبناء الجنوب في مؤخرة الترتيب
كل شيء واضح في هذه البلاد حتى يبقى ابن الملعلم معلما و ابن الفلاح فلاحا
و لكن لن يدوم الحال على ما هو عليه تمر السنون و سيتغير الأمر جذريا ان شاء الله
37 - ابن الجنوب ـ ( عاصمة الجنوب)
2014/07/05
معجب
20
غير معجب تعقيب
يوجد 1 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
اتمنى ان يغير و في السنوات المقبلة طريقة اختيار حراس امتحانات البكالورية ( كاءن يحرسو اساتذة من الجنوب في الشمال مثلا و العكس صحيح ) حتى يعرف من هم اصحاب المراتب الاولى الحققين في نجاح البكالورية
38 -
2014/07/05
معجب
8
غير معجب تعقيب
اريد ان تعمم مناهج التدريس المعتمدة في تيزي خاصة للجنوب ههه ربي يهديكم خلونا نقروا برك لا تذكرونا في تقاريركم ..نحن نجابه كل شئ في هذا الجنوب اخرها الحرارة القاتلة في الاقسام تجد التلميد يبكي ويحل في المسألة ..لكن لن نستسلم ...معظم ابنائنا يغادرون لشركاتعملاقة في الخليج ودول كبرى ربما دليل بسيط على انهم درسوا ..
تحية .
39 - المنيعي ـ (منبع نفط)
2014/07/05
معجب
7
غير معجب تعقيب
je croie que la commedie du copiage à tezzi ouzzou nous donne l'envie de vomir ce system educatif
40 - sodfiane ـ (tlemcen)
2014/07/05
معجب
0
غير معجب تعقيب
ne cachez pas la verite ya chourouk faite votre enquete à tezzi ouzou
41 - sodfiane ـ (tlemcen)
2014/07/05
معجب
2
غير معجب تعقيب
هل ترتيب ابناء الجنوب بالحامعات هو الاخير
لماذا يستثنى اساتذة الجنوب من عملية التصحيح الا قلة قليلة
اليس بامكان الديوان نقل مراكز التصحىح الى الجنوب او التناوب شمال جنوب
هل سبق لمسؤول سام بوزارة التربية او الديوان ان عاين ظروف امتحان او تمدرس ابناء الجنوب الجنوب الحقيقي وفصوله الحقيقية
هل وهل وهل
نود الوقوف على حقيقة الترتيب الاول الداءم عسى تعم التجربة
هل وهل وهل
42 - mohammed salah ـ (ain salah)
2014/07/05
معجب
6
غير معجب تعقيب
Tout à fait normal car au sud les urveillants au bac sont trés sérieux et n'acceptent aucuns aux candidats ,tandis que au nord et ce n'est la peine de citer les wilayas mieux classées aux résultats.Ce sont les profs qui répondents aux tableaux aux candidats.Pour cela pour avoir le bac vas y le passer à tizi
43 - ibn sahra ـ (TGGT)
2014/07/05
معجب
4
غير معجب تعقيب
يوجد 1 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
ادا كانت ولايات الجنوب تحتل المرتبة الاخير .وولاية تيزي وزو تحتل المرتبة الاولى.اما ان ندرس نحن ابناء الجنوب في تيزي.او يجب ان نبعث حراس الصحراء اليها....واش رايكم
44 - صقر الحق ـ (الجزائر)
2014/07/05
معجب
11
غير معجب تعقيب
والله حرام عليكم واحد تلقاه متفائل علا أنو خدم في لخر واش هدا تكلونا في حقنا نوكلو ربي هدا منقولو
45 - karima ـ (eloued souf)
2014/07/05
معجب
4
غير معجب تعقيب
ديروا باك الجنوب انفرجوكم من المستحيل طالب في الجنوب يصحح ورقة تاعوا استاذ في الشمال ما شافش كيفاه راه يقرا هذا الطالب وكيف راه يقرا الله يهديكم ط
46 -
2014/07/05
معجب
0
غير معجب تعقيب
نلاحض الولاييات الاولى في الانتخابات اخيرة في الباك و العكس صحيح
47 - yazid001 ـ (algerie)
2014/07/05
معجب
10
غير معجب تعقيب
يوجد 1 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
انا من الصحراء لم اعرف الغش متفوق مند الصغر هضمت البرنامج هضم تجاوزت الامتحان بكل ثقة و النتيجة 16 لمادا اين اوراق اجاباتي اريد ان اراها و لمادا تقولون الجنوب ديل الترتيب الجنوب الاخلاص و الثروة و الدين و اليكم يا مصحيحين اوراق الجنوب سوف تحاسبون من الله و سوف ترون ان الله عزيز دو انتقام
48 -
2014/07/05
معجب
5
غير معجب تعقيب
يوجد 1 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
الصحفي الدي كتب ديل الترتيب لازم تراعي المفردات فاهل الجنوب بخيرهم انت عايش و انظر الى البلدان المتقدمة هل قصر اهل الجنوب و لولاهم لاصبحت انت و امثالك في ؟
49 -
2014/07/05
معجب
2
غير معجب تعقيب
زيدوا زيروا و حلو الطريق للحراقة خلونا نمشوا راها ليكم يا ش......
50 -
2014/07/05
معجب
0
غير معجب تعقيب
كان من الاجدر ان تبدا من الاولى وطنيا ثم الثانية وووووهكذا(ترتيب تصاعدي)أم هناك حاجة في نفس يعقوب؟!
51 - NUMIDIE ـ (GUEN12 VGAYETH)
2014/07/05
معجب
0
غير معجب تعقيب
الحسود لايسد
52 - NUMIDIE ـ (GUEN12 VGAYETH)
2014/07/05
معجب
0
غير معجب تعقيب
ON EST LES اللي ما يعجبوش الحال .............................ايروح ..............................يقرا
53 - NUMIDIE ـ (GUEN12 VGAYETH)
2014/07/05
معجب
2
غير معجب تعقيب
في الجنوب اولادنا لم يستدراكوا في الثانوية الجديدة غيابات الاساتدة دايرة ظل الاضراااب اولادنا هم الي خلصو ما نسمحو لكل استاد تهاون في عمله مع التلاميد.
54 - oum haira ـ (grand sud)
2014/07/05
معجب
0
غير معجب تعقيب
hassadinefi ikhouankoum meme franca hna 1er likherjnaha brvo imazighen
55 - farhat ـ (kabylie)
2014/07/05
معجب
0
غير معجب تعقيب
أنا الحمد لله نجحت في البكالوريا لكني لم أحس بأي فرحة الي عمري الكل وانا نستنى فيها لأني صدمت بالمعدل الي حاطينهالي وأنا الي خادم في البكالوريا خير بيااااااااااسر من الباك بلان وجبت في الباك بلان خير من الباك الصح. حسبي الله ونعم الوكيل
56 - ناجح بعرقي ـ (الجزائر)
2014/07/05
معجب
4
غير معجب تعقيب
يا صد يقي اخطونا من هف تيزي ديما هي الاولى لمادا سؤال يطرح نفسه
57 - كوراك ـ (ورقلة)
2014/07/05
معجب
2
غير معجب تعقيب
مافهمناولاشيء فى هذه النتائج عام كامل وانانقرى الليل مع النهار
وفى ثانية تخرج النتيجة8انا داير روحى ننجح100ب100شعبةتقنى رياضيات نجحو3فى الثانوية فى كل الثانويات نتائج كارثية تبعثو فينا للشارع
58 - ايوب ـ (امنا الجزائر)
2014/07/05
معجب
2
غير معجب تعقيب
سر نجاح تيزي وزو هي مادة الامازيغية التي ليست عند غيرهم و التي علاماتها دوما جد ممتازة عند الجميع... و لا تنسوا أن مدير التربية فيها معسكري ...
59 - غريسي ـ (معسكر)
2014/07/05
معجب
0
غير معجب تعقيب
سبحان الله ,ماهذا الحسد و الكره و الشك دائما في منطقة أعطت الكثير لهذا الوطن.الجميع يعلم أن تيزي وزو الأولى وطنيا في عدد المساجد ,الأولى في عدد الشهداء,ألأولي في عدد الأطارات العليا,الأولى في عدد الأطباء,الأولي في عدد المعارضين للنظام,الأولى في عدد رجال الأعمال .و الأولى في التعليم الأساسي ,الأولى في التعليم المتوسط و سيكون من الطبيعي أن تكون الألى في البكالوريا...أتعلمون لماذا كل هذا.لأنها ولاية تحب وطنها و تحب العمل.
60 -
2014/07/05
معجب
1
غير معجب تعقيب
يوجد 3 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
نقولوا بلي صحيح زادوها بكون ولاية تيزي وزو دائما الاولى على مستوى 5 سنوات .. و لكن تبين حقدكم للقبائل و هل القبائل فاشلون مع العلم ان اصحاب تيزي وزو معروفين بدراسة اللغات الاجنبية بشكل جيد و و متفوق اما ولايات الجنوب فسياية تدريس اللغات كارثية لذا لا تتكلموا قبل ان تفهمووا .. ياخي حاقيدين بغيتو تخرجوا تيزي وزو من الجزائر وشنو هذا و حتى القرايا تنحوها يا خي عيباد
61 - miss ـ (القبائل)
2014/07/05
معجب
0
غير معجب تعقيب
w ta3 ghardaia mathodrosh 3lihom ? nasse rahi 3arfa wash sralhom !!!
62 - amine ـ (ghardaia)
2014/07/05
معجب
2
غير معجب تعقيب
لماذا هذه الروبرتاجات المحرضة التي تشعل نار الفتنة بين اولاد الوطن الواحد خاصة في هذا التوقيت و الأغلبية متأثرة بالنتائج فلنقل الف مبروك للناجحين والتوفيق للراسبين رمشة فات العام
63 - جزائرية ـ (جزائرية)
2014/07/05
معجب
2
غير معجب تعقيب
الموضوع : رد و توضيح
-ان نسبة نجاح ولاية المدية في البكالوريا تقدر ب 46.36 بالمئة.
و هي تفوق النسبة الوطنية و تزيد على نسبة السنة الماضية ب 3 نقاط.
وهو ما يستنتج منه انها ليست هي الاخيرة في البكالوريا بل مرتبة في المراتب
20 الاولى.
بالاضافة الى ذلك فانه من حيث الكيف تحصل هذه السنة 440 تلميذ
على تقدير جيد و جيد جدا. وأعلى معدل على مستوى الولاية هو 17.91.
وحافظت ثانوية خديجة بن رويسي على الصدارة في الولاية بنسبة 82.99
بالمئة. و هذا رغم خصوصية الولاية الجغرافية .
64 - مدير التربية لولاية ـ (المدية)
2014/07/05
معجب
0
غير معجب تعقيب
نتائج البكالوريا لهذا العام كارثية وانا ارجع الاسباب الى المنظومة التربوية حيث ان معظم التلاميذ لم يدرسوا خلال الثلاثي الثالث الكل يفضل الدروس الخوصوصية التي على حساب الدورس النظامية ، أرى لابد من اعاذة النظر في البطاقة التركيبة لجعل التلاميذ يهتمون اكثر بالدراسة لان الامتحانات الرسمية ليست معيار حقيقي لمستوى التلميذ
65 - نورالدين ـ (الجزائر)
2014/07/05
معجب
0
غير معجب تعقيب
ماكان النجاح في تيزي وزو ما والو كلش تنقال
66 - سهام ـ (hg^:hwv)
2014/07/05
معجب
-2
غير معجب تعقيب
je crois que ce lui qui a écrit l'article ne fait pas la différence entre le taux de reussite de la wilaya et le taux de reussite d'un établissement la wilaya de médéa elle est parmi les premières wilayas et nous à medea les examens sont sérieux mais dans d'autres wilayas comme Tizi ,Alger il ya du copiage car les enfants des responsables sont tous dans les Wilaya de la côte donc laissez Medea tranquille ave Mr Ahmed Lallaoui qui a fait un grand éffort dans le dommaine informatique c'est la seul
67 - مراد ـ (medea)
2014/07/05
معجب
0
غير معجب تعقيب
مكان تصحيح عند الوزارة كي تخدم كي متخدمش
68 - amal ـ (naama)
2014/07/05
معجب
0
غير معجب تعقيب
نتحدى كل من يتهم ابناء القبائل بالغش ان يرسل ابنه الى المنطقة ليؤدى مشوارهالدراسى كامل هنا وينجح ثم اسالوه عن السر ، فهناك من كبار مسؤوليين جاءوا للعمل فى المنطقة ولم يتحصلوا على البكالوريا رغم مكانة الوالد فى الحكم . اعلموا ياعرب ان امهات المنطقة لا يستمرن فى شراء الذهب بل فى تربية ابنائهن وتعلبيمهم وتقديم دروس خصوصية طيلة المشوار الدراسى الى جانب اتقان اللغات وهذا هو طريق النجاح بدلا من رفض اللغات الاجنبية التى هى منبع التكنوجياا والعلوم لذا كفاكم كلاما فارغا يا اميين .
69 - امال
2014/07/05
معجب
3
غير معجب تعقيب
الجنوب لاول في البقرة الي تحلب للجزائر هدا باش معروف اما لباقي هو تالي لخاطر الحكومة متفكرة البقرة الحلوب نهار تنشف ربي يستر بلاك يقولنا دبرو على حالكم انشري شروق قلوبنا راهي معمرة
70 - janoubia ـ (bechar)
2014/07/05
معجب
2
غير معجب تعقيب
c'est logique comme dab tizi en premier le sud dernier
pour le N° 14 le problème ce n'est pas la manière de donner les cours mais de celui qui assimile les cours
71 -
2014/07/05
معجب
2
غير معجب تعقيب
الم تكفي ( او تكف لأنه هذا هو الاكثر احتمالا مدعي رجولة متخفي باسم انثى ) عن لغتكي (لغتك) السوقية اهل الجنوب وابناؤه اشرف من جد جد جدودك
واللا حاب تصبح ( تصبحي ) سخافي او سخافية على ظهور سيادك
72 -
2014/07/05
معجب
0
غير معجب تعقيب
تحقيق النتائج الجيدة في الباك ...فيه وفيه ...كاين العمل وكاين اللي ما يحشمش يكوبي بالقوة ...اللي وجوههم صحاح دائما ينجحو بمختلف الطرق ....
73 -
2014/07/05
معجب
0
غير معجب تعقيب
ماشاء الله على عباقرة مدينة تيزي وزو ههههههههههههههههههه
74 - مراد ـ (ميلة)
2014/07/05
معجب
0
غير معجب تعقيب
نسبة الانتخاب في منطقة القبائل هي الاضعف
نسبة الانتخاب في الجنوب هي الاكبر
نسبة النجاح في الباك في منطقة القبائل هي الاكبر
نسبة النجاح الباك في الجنوب هي الاضعف
ومنه نستنتج ان الذكاء والغباء يتناسابان طردا مع الباك و الانتخاب
الفاهم يفهم
75 - snoupi
التحضير لإضراب عام ومصلحة الرضّع دون أعوان حراسة
المستشفى الجامعي بقسنطينة ينفجر بعد قضية ليث
الجمعة 20 جوان 2014 قسنطينة: ن. وردة
Enlarge font Decrease font
نظّم، أمس، أطباء وعمال مصلحة حديثي الولادة، إلى جانب قسم النساء والتوليد والفرق الطبية لمصلحة أمراض الطفل بالمستشفى الجامعي بن باديس في قسنطينة، وقفة احتجاجية بالمستشفى، يطالبون فيها الإدارة بتوفير الأمن الذي سبب غيابه إقحام العديد منهم في قضية اختطاف الرضيع ليث وتحميلهم مسؤولية هم بعيدون عنها حوّلتهم إلى التحقيق.
وانطلقت، أمس، عملية جمع التوقيعات من قِبل الأطباء وعمال شبه الطبي للموافقة على الدخول في إضراب عام بداية من الأسبوع القادم، من أجل الضغط على الإدارة لتوفير الأمن داخل هذه الأقسام الساخنة وتحسين ظروف العمل بها، حيث أصبح، حسبهم، من الصعب التكفل بالمرضى الوافدين إليها من 17 ولاية شرقية .
وقد أكدت مصادر مطلعة، لـ«الخبر”، أن مصلحة الرضّع التي شهدت حادثة اختطاف الصغير ليث، خلال الأسابيع الماضية، لا يزال الوضع الأمني فيها على حاله رغم تركيب كاميرات مراقبة، ودون أعوان أمن، حيث أصبح الأطباء والممرضون هم من يقومون بدور الحراسة والمراقبة، رغم المراسلات العديدة الموجهة للإدارة التي لم تحرك ساكنا، وهو ما جعلهم يراسلون وزير الصحة للتدخل شخصيا وإيجاد حلّ لهذه المصلحة المنتهية صلاحياتها منذ مدة، وتدعيمها بالفرق الطبية وأعوان شبه الطبي والتجهيزات ووسائل العمل المنعدمة فيها.
-
مجتمـع
التهاب الأسعار في أسواق المدية يخلط أوراقالزوالية
الكريدي لقضاء شهر رمضان
بلال موزاوي
في كل سنة من حلول شهر رمضان، تشهد أسواق المدية التهابا في أسعار المواد الغذائية الأكثر طلبا، أمام مضاربة التجار بأسعارها وزيادة الطلب عليها وغياب الرقابة، حيث يتعمد التجار قبل أيام قليلة من قدوم رمضان ودون سابق إنذار، في رفع أسعار المنتجات الغذائية الضرورية في تحضير الوجبات، غير واضعين أي أهمية لوضعية محدودي الدخل، الذين باتوا غير قادرين على مواجهة لهيب الأسعار أو تخصيص ميزانية بهذا الشهر الفضيل.لم يعد المواطن قادرا على سد احتياجاته الرمضانية، وقد اضطر الكثير منهم إلى الاقتراض أو اللجوء للكريدي، لقضاء رمضان كغيرهم، وبالرغم من وفرة المنتوج، إلا أن سيناريو المضاربة بأسعار اللحوم والخضر الأكثر استهلاكا بالشهر مستمر، والغريب أن أسعارها قبل أيام كانت معقولة، لكنها قفزت بشكل مفاجئ عشية حلول شهر رمضان، أمام غياب الرقابة على الأسعار التي بات يتحكم فيها التجار بعيدا عن أعين المسؤولين.
وقد سجلت المواد الغذائية ارتفاعا في أسعارها وصلت إلى30 بالمائة، ويبقى غياب ثقافة الاستهلاك لدى المدانون سببا مباشرا في ارتفاع أسعار مختلف المواد الاستهلاكية، بسبب العادات السيئة التي يتميز بها سكان المنطقة في رمضان، على غرار اللهفة الزائدة وكذا التبذير الذي يرتفع خلال شهر رمضان.
لحوم بأسعار خيالية بالمدية
خلال جولة قادتنا لمختلف القصابات بالمدية ومحلات بيع الدواجن، لاحظنا تباينا ملحوظا في الأسعار، فبعدما كان سعر الكلغ من الدجاج 240 دينار، ارتفع سعره ليصل إلى 350 دينار ببعض الأسواق، على غرار المارشي بالمدية، بينما قارب سعر الكلغ من لحم الغنم الـ1500 دينار بالقصابات الراقية، وقد وصل سعر البقري إلى 1300 دينار. كما شهد سعر الكلغ من اللحم المستورد الأكثر طلبا بهذا الشهر ليصل إلى 900 دينار للكلغ.
وقد لمسنا خلال زيارتنا لمحلات اللحوم الطازجة بأنه بات مقتصرا على الميسورين، فبعدما كان محدودو الدخل معتمدين على اللحوم البيضاء لم يسمح لهم لهيب الأسعار بتحضير الوجبات الرمضانية، خاصة أن ربات البيوت تعتمد بشكل كبير على اللحوم في تحضيرها.
وهو ما أكدته إحدى الأمهات التي التقينا بها بنفس المكان، لكن الأسعار المرتفعة دفعتها إلى اللجوء لمحلات بيع اللحوم المجمدة، خاصة أن أسعارها منخفضة مقارنة بالطازجة.
الفريك بأسعار خيالية في الأيام الأولى من رمضان بالمدية
غيرنا وجهتنا إلى محلات بيع المواد الغذائية التي لم تسلم هي الأخرى من المضاربة بالأسعار، حيث تعمّد التجار رفع أسعار المواد الغذائية الأكثر استهلاكا، وقد وصل سعر العينة المستهلكة بشكل كبير من قبل الجزائريين إلى 600 دينار، بينما وصل سعر الزبيب إلى 900 دينار للكغ، ليصل المشمش الجاف إلى 800 دينار والفريك وصل إلى 400 دينار بالمدية.
مضاربة بأسعار الخضر والفواكه
غيرنـــا وجهتنا إلى أسواق الخضر والفـــواكه على غرار سوق عين الذهب، وباب الاقواص، وصولا إلى سوق بزيوش، فلاحظنا ارتفاعا خياليا في أسعــــارها، حيث وصل سعر القرعة إلى 130 دينار والجزر إلى 100 دينار، بعدما كان في وقــــت ســــابق 60 دينارا، كما تراوح سعر الخس بين 80 إلى 100 دينار ليصل سعر الطماطم إلى 85 دينارا، ولم تسلم البــــطاطا من لهيب الأسعار، فبعدما كان سعرها 35 دينارا ارتفع إلى 48 دينارا.
باعة يحمّلون تُجار الجملة المسؤولية
اقتربنا من باعة الخضر والفواكه بالمدية للوقوف عن أسباب الارتفاع المفاجئ للأسعار، حيث أكد أحد الباعة أنّ تُجار الجملة هم المتحكمون الوحيدون في أسعار الخضر، وفي كل مناسبة دينية يضاربون في أسعارها، فلا يملك تجار التجزئة أي حيلة سوى بيعها بتلك الأسعار لمواجهة الخسارة، في حين حمّل تجار اللحوم الحمراء والبيضاء ما يحدث من ارتفاع للأسعار في شهر رمضان المعظم لوزارة التجارة، متهمين إياها بعدم وضع خطة
جيدة لتسقيف الإنتاج، من أجل الحفاظ على استقرار الأسعار في شهر رمضان، مؤكدين أن السبب الرئيسي وراء ارتفاع اللحوم هو ارتفاع سعرها بالجملة في المذابح.
المعوزون حائرون
اقتربنا من المواطنين البسطاء بأسواق المدية التي قمنا بزيارتها، حيث ظهرت عليهم ملامح الحيرة، خاصة وأن الكثير منهم تراجعوا عن اقتناء المواد الغذائية أو اللحوم بمجرد علمهم بأسعارها، وحسب رأي إحدى ربات البيوت، فإن التجار لا يكترثون لوضع محدودي الدخل، وهمهم الوحيد تحقيق الربح على حساب المستهلك، الذي لم يعد قادرا على توفير حاجياته اليومية لرمضان. بينما أبدى أحد الآباء تذمره من لهيب الأسعار المفاجئ الذي مسّ مختلف المواد الأساسية والذي لا يتوافق مع قدرة المواطن البسيط.
الأسواق الفوضوية تغزو الأحياء
فتح حلول شهر رمضان، الفرصة للباعة بالعودة لممارسة نشاطهم وإحياء أسواق موازية، أزيلت سابقا بقرار من وزارة الداخلية بالتنسيق مع وزارة التجارة، رغم قيام المصالح المعنية بشن حملة على هذه الأسواق لإزالتها، وإصدار تعليمة من الولاية، تقضي بإنشاء أسواق مغطاة بحلول رمضان في العديد من البلديات، في محاولة للتخلص من الأسواق الفوضوية التي خلقت فوضى وعدة مشاكل، وأثرت على الوجه الجمالي والشكل الحضري للمدية. ومن جهة أخرى، تنظيم الأسواق ونقل هؤلاء التجار إلى محلات لتنظيم تجارة الأسواق، لكن هذا الأمر لم يمنع من عودة النشاط في الأســــواق الفوضوية التي أزيلت سابقا، حيث تشهد هذه الأيام حركية كبيرة على غرار سوق عين الذهب الذي لم يتم القضاء عليه وســــوق بزيوش، وعودة رص الطاولات في الأرصفة وعلى قارعات الطريق في كل من طحطـــوح، وبزيوش، إلى درجة غلق الطريـــق وسوق باب الاقواص وغيرها، التي انتعش نشاطها هذه الأيام بشكل ملحوظ، التي تعرف إقبالا كبيرا من طرف المواطنين، وذلك بسبب أسعارها المعقولة
الرئيس بوتفليقة يصدر مرسومين رئاسيين يتضمنان اجراءات عفو
أصدر رئيس الجمهورية عبد العزيز
بوتفليقة بمناسبة إحياء الذكرى الثانية و الخمسون للاستقلال مرسومين
رئاسيين يتضمنان اجراءات عفو حسبما أفاد به اليوم الجمعة بيان لرئاسة
الجمهورية. و اوضح البيان ان هذين المرسومين صدرا طبقا للصلاحيات
المخولة له بمقتضى المادة 9-77 من الدستور. و يتعلق الامر ب
"إجراءات عفو جماعي لفائدة الأشخاص المحبوسين و غير المحبوسين المحكوم
عليهم نهائيا". كما تخص هذه الاجراءات أيضا "الأشخاص المحبوسين
المحكوم عليهم نهائيا الذين تابعوا تعليما او تكوينا مهنيا ونجحوا خلال
فترة حبسهم في امتحانات نهاية الطور المتوسط و الثانوي و الجامعي و في
مختلف تخصصات التكوين المهني خلال السنة الدراسية 2013-2014 " استنادا
الى نفس المصدر. و أشار بيان رئاسة الجمهورية الى أنه "يستثنى من
الاستفادة من هذه الإجراءات السجناء المعنيون بأحكام الأمر المتضمن تطبيق
ميثاق السلم و المصالحة الوطنية و كذا المحبوسون المحكوم عليهم لارتكابهم
أو محاولة ارتكابهم بعض الأعمال التي تمت الاشارة اليها تحديدا سيما تلك
المتعلقة بالإرهاب".
الجمعة
04
جويلية
2014أغلبهم من أنصار حركة الماك
20 شخصا ينتهكــــون حرمــــة رمضان علنا بتيــزي وزو
فتيحة عماد
أقدم، يوم الخميس المنصرم، ما يعادل 20 شخصا على انتهاك حرمة رمضان بساحة الزيتونة المتواجدة عند مدخل ولاية تيزي وزو، وذلك ردا على الاعتقالات، التي طالت العديد من المواطنين من الذين كانوا يفطرون في رمضان علنا.التجمع حضره عدة أعضاء من حركة الحكم الذاتي لمنطقة القبائل (الماك)، وعلى رأسهم رئيس الحركة آيت شبيب. وقد افترق المحتجون في حدود الساعة الـ12 اين أفطروا جماعيا بأكل سندويشات وتناول المشروبات والمرطبات، أمام أعين مصالح الامن، التي فضلت البقاء بعيدا عن هذا الاحتجاج، لتفادي أي انزلاقات قد تؤدي إلى ما لا يحمد عقباه.وردا على هذا التصرف الدنيء، قام مجموعة من الشباب بذات المكان بحركة احتجاجية للتنديد بتصرفات هذه الجماعة المعروفة، بحسبهم بمحاولة زعزعة أمن ووحدة المنطقة باسم حرية الدين والفكر والمعتقدات.
النواب يغيبون عن جلسة الأسئلة الشفوية ووزير الصحة يؤكد
“لا توجد هستيريا في مصلحة الأمومة والطفولة بمستشفى قسنطينة”
الجمعة 20 جوان 2014 الجزائر: ف. جمال
Enlarge font Decrease font
غاب، أمس، غالبية أعضاء مجلس الشعبي الوطني عن جلسة الأسئلة الشفوية الأولى، بعد استئناف أشغال المجلس، على عكس الحضور القوي خلال مناقشة مخطط عمل الحكومة. ولم يشارك في الجلسة التي خصصت للردّ على اسئلة تخص مجالات السكن والصيد البصري والاتصال والثقافة والصحة إلا حوالي ثلاثون نائبا من نواب المجلس، بمن فيهم ثلاثة برلمانيين معنيين بالجلسة بحكم برمجة الرد على أسئلتهم. وفسر نواب الغياب اللافت لزملائهم بفقدان الأسئلة الشفوية لأهميتها ونوعية الوزراء الحاضرين، حيث أغلبيتهم يشغلون مناصب غير مطلوبة في “الوساطات”، عدا وزير الصحة والسكان. وأعلن وزير العلاقات مع البرلمان، ماحي خليل، في ردّ على سؤال حول الصعوبات التي تعيشها مؤسسات الإنشاءات في الجنوب، أن الحكومة تتكفل بالفارق في سعر النقل ليحصل المقاولون على مواد البناء بسعر مناطق الشمال نفسه. وأشار الوزير، من جانب آخر، إلى تكليف فوج عمل على مستوى وزارة السكن بدراسة جدوى اعادة هيكلة دواوين الترقية والتسيير العقاري. من جهته، وعد وزير الصحة، عبد المالك بوضياف، بالتحقيق في تقرير لبرلمانية عن جبهة العدالة والتنمية حول عدم تشغيل كامل لأجهزة الكشف عن سرطان الثدي بالمركز المتخصص بالمستشفى الجامعي لقسنطينة، وانعدام الأدوية. وأمام اصرار البرلمانية على موقفها من نقص بعض المواد المستعملة في الكشف لم يجد الوزير إلا القول بانه سينظر في القضية واتخاذ الإجراءات المناسبة. وأعلن، بالمقابل، في الجلسة نفسها، عن تعزيز الإجراءات الأمنية في مختلف مصالح الأمومة والطفولة، بعد حادثة اختطاف الرضيع “ليث” قبل أسابيع بمصلحة الأمومة والطفولة بالمستشفى الجامعي بقسنطينة، وامتدح بهذا الخصوص دور مصالح الأمن في الإسراع في اعتقال الجناة. ونفى الوزير، في تعقيبه، وجود حالة هستيريا في المصلحة بعد حادثة الاختطاف. وتلقى الوزير بالمناسبة تقريرا عن نقمة العاملين في المصلحة، بسبب الضغوط التي مورست عليهم خلال التحقيقات التي تبعت عملية الاختطاف، باعتبار أن الممرضين والأطباء قدموا شكاوى في حق المتورط الرئيسي، ولم تأخذ بعين الاعتبار.
ووعد وزير الصحة، من جانب آخر، بإنهاء معاناة مرضى العجز الكلوي بجيجل، بعد فتح مركز بالطاهير وآخر في الميلية في الأشهر المقبلة. وأشار إلى عمل جاري مع مصالح الضمان الاجتماعي للتعاقد مع مزيد من مراكز التصفية التابعة للقطاع الخاص، للتقليص من معاناة المصابين بالمرض.
-
http://www.entv.dz/tvar/video/index.php?t=JT20H_03-07-2014
قال إن فيلم بن بولعيد خيالي ولا يمت للحقيقة التاريخية بصلة، المؤرخ منتصر أوبترون:
الجزائـــر البلـــد الوحيــد الــذي يصـــرف الملايير لنكــذب ونخفـي الحقيقـة
حاورته:ساسية.م
يعود المؤرخ منتصر أوبترون إلى الحقائق التاريخية، ليتحدث عن تورط محمدي السعيد وعميروش في مجازر أودت بآلاف الجزائريين بسبب ولائهم لمصالي الحاج، كما يكشف في هذا الحوار عن الوفاة الغامضة للعقيد لطفي التي استغلها الفرنسيون لتسيير الثورة في الولاية الخامسة، وأعاب على الأفلام السينمائية الجزائرية المنجزة حول رجالات الثورةوإهمال الحقائق والوقائع التاريخية واعتبرها بزنسة بالتاريخ.أين وصل مشروع كتابك حول أحداث ملوزة؟
لقد جمعت كل الوثائق والشهادات، وأنا في صدد ترجمة كتابلمؤرخ فرنسي، وكل شهادات الناجين من جريمة مشتى قصبة يؤكدون أن بعضا من جنود جيش التحرير الذين جاؤوا مع البريكي وأعراب حاولوا إنقاذ المواطنين بإنذارهم، وأكثر من هذا، 11 جنديا قتلوا مع مواطني بني يلمان لأنهم رفضوا تطبيق الأوامر بالذبح أو إطلاق النار، رغم علمهم أن ذلك سيكلفهم حياتهم، وتم فعلا إعدامهم ودفنوا بزيهم العسكري مع ضحايا بني يلمان. هؤلاء الجنود الشجعان الوطنيون الحقيقيون تذكرهم عائلات الضحايا، الذين قاموا بدفنهم مع ذويهم بملابسهم. هؤلاء الشهداء الأبطال هم الرجال الصادقون الحقيقيون، يستحقون أن تكتب أسماءهم بالذهب، وهم الممثلون الحقيقيون للثورة الجزائرية والمشرّفون الفعليون للثورة التحريرية والولاية التاريخية الثالثة.
واجب الذاكرة والحقيقة يفرض علينا البحث عن أسمائهم، خاصة وأن ملف مجزرة بني يلمان وحقائقها موجود في الأرشيف الفرنسي، حيث استولت القوات الفرنسية على ملف كامل به كل تقارير المجزرة، بعد قتلها عميروش وسي الحواس في 29 مارس 1959، وبشهادةالضابط مقران آيت مهدي أن أعراب كان واقفا وكان عميروش عندما يأتي يضربه بلكمة في البطن.
ماذا عن النشر هل ستجد من ينشر الكتاب؟
لا أدري قد أجد مشكلة في النشر مثلما حدث للكاتب والمؤرخ محمد العربي الزبيري لديه كتابات رائعة والبعض منها لم يستطع نشرها مثل كتابهحول بلونيس بعنوان :بطل غير مفهوم ، لأن هناك ملفات لا يمكن الكتابة عنها.
كيف هو موقف رجالات التاريخ منمجزرةبني يلمان في ملوزة؟
أهم موقف كان لعبد الحميد مهري رحمه الله، وهو سياسي كبير وكنت على اتصال معه،حيثكان سيذهب إلى بني يلمان التي وقعت فيها الجريمة، وقبل وفاته ناشد رئيس الجمهورية والسلطات الجزائرية رد الاعتبار لضحايا بني يلمان وإعطائهم لقب شهداء، حيث أن 375 مواطن ذبحوا من قبل مجموعة من مجاهدي الولاية الثالثة مصحوبة بأناس من مناطق أخرى مثل ولاد سلامة، وكانت فيها اياد لمخابرات فرنسية، ولقد قتلوابتهمة الخيانة لأنهم كانوا ينتمون للحركة الوطنية وهم وطنيون منذ القدم. وأيضا بن طوبال اعتبرها جريمة.
من أمر بقتلهم؟
العملية كانت تحت قيادة محمدي السعيد، وأظن أنه أقيل من الولاية الثالثة بسبب القضية لأنها أخذت بعدا عالميا وكادت أن تفجر الثورة وتفككها.
هناك مجازر أخرى ارتكبت في الثورة ولم تتضح بعد الحقيقة بشأنها؟
نعم هناك مجزرة لا بلو ويت في منطقة القبائل التي يتراوح عدد ضحاياها بين2500 و4000و مجزرة واد أميزور اولاد اورابح في القبائل الصغرى، حيث وقع ذبح أكثر، بين ألف وألف ومائتين في الليلة.
هل محمدي السعيد المتورط الوحيد من القادة؟
ليس المتورط الوحيد، هناك عميروش الذي أمر ونفذ مجزرة واد أميزور، ويرد ذلك في كتابلفرحات عباس الرئيس الأول للحكومة الجزائرية المؤقتة تشريح حرب، عن قضية واد أميزور أنه كان هناك شيخ طرح السؤال على عميرش لماذا تقتلالناسقال له عميرش إنهم خونة، فقال له وهل النساء أيضا خائنات فقال له إنهن أيضا خائنات، فيقول له الشيوخ والأطفال الصغار خونة؟ فيقول له عميروش ربي معانافيقول له الشيخ أخاف أنه إذا واصلت هكذا لن يبقى في الجزائر إلا الله وأنت.
وذكر أيضا في نفس الكتاب، أن جيش التحرير في مسيرته ارتكب أخطاءوأن مجزرة ملوزة في 28 مايتشبه مجزرة داغن واد اميزور،وهي تصفية حساباتبين جبهة التحرير وحركة انتصار الحريات الديمقراطية.
لماذا لميحاكم الرجلان إبان الثورة؟
في مؤتمر الصومام كان عبان رمضان قد طالب بمحاكمة وتنفيذ حكم الإعدام في عميروش على مجزرة واد أميزور، وكان ذلكرأي العربي بن مهيدي وزيغود.
ولكن عميروش كان قريبا من كريم الذي لديه الثقل فحمى ذلك عميروش. وكذلك الأمربالنسبة لـمحمدي السعيد هناك من طالب بإعدامه على قضية ملوزة، ولكن لأنه كان محسوبا على كريم لم ينفذوا فيه, وفي سنة 1995 سألت بن طوبال في حوار صحفيلماذا لمتحكموا بالإعدام على محمدي السعيد مع أنّ أناس مثل لغرور نفذتم فيهم الإعدام على أخطاء أقل بكثير؟ ، فقال لا تنس بأن سي ناصر- ويقصد محمدي السعيد- محسوب على كريم ونحن لا نريد أن يقع انقسام مع منطقة القبائل.
بالإضافة إلى المجازر هناك الاغتيالات مثل قضية اغتيال عبان رمضان من قتله ؟
هناك تقرير بقتل عبان رمضان موقع من قبل خمسة مجاهدين وهم كريم بلقاسم، بن طوبال، بوصوف، كريم محمود شريف والخامس أظنه أوعمران، ومن المفروض أن أرشيف المالغ مصلحة الاتصال والاستعلامات سيستخرج هذه الوثيقة.
القضية تطرح دائما بشكل يورط فيه كريم بلقاسم في مقتل عبان؟
لأنه لو لم يتخل كريم بلقاسم على عبان رمضان لما قتل هذا الأخير، لأن كريم كان له ثقله
وهو من أتى به إلى الثورة .
كانت هناك بعض المحاولات لإعادة الاعتبار لعدد من رجال الثورة لكنها لم تكتمل؟
كانت أول خطوة في هذا الصدد سنة 1984، عندما وقع إعادة اعتبار لبعض القادة مثل شعباني،عبان، خيدر، و لما نقرأ ما نشر في جريدة المجاهد بعد الاجتماعمع اللجنة المركزية، قرر الرئيس الشادلي بن جديد إعادة دفن جثامين لحوالي 30 إلى 40 قادة كانوا عمليين في الثورة وإعادة الاعتبار لهم، هذا العمل يثبت أن الثورة قادرة على أن تعطي مثالا للتسامحوهنا أنا أتساءل، التسامح هذا لصالح من، لعبان الذي قتل في الثورة، أم خيدر الذي اغتيل في إسبانيا في 1967، أمشعباني الذي نفذ فيه حكم الإعدام سنة 1964، أم لـ كريم بلقاسم في السبعينيات؟ وعندما تتسامح الثورة مع كريم بقاسم مثلا، هل تسامحه لأنه كان من الست الذين أطلقوا أول نوفمبر أو تسامحه لأنه في الاستقلال كان معارضا.وفي مذكرات الشادلي نجده أيضا أنصف المجاهد لعموري الذي قتل سنة 1959واتهمبالعمل إلى جانب نواورية وعواشرية مع المخابرات الفرنسية وأنهم تحالفوا مع المخابرات المصرية لعمل انقلاب للحكومة المؤقتة، ولكن الشاذلي لأنه كان مقرب منه، كشف في مذكراته أنه كان رجل وطني.
من أين نبدأ لتتضح الحقيقة؟
اليوم يجب أن تعالج هذه الحقيقة كي نصل إلى مصالحة وطنية، حقيقة لا نستطيع أن نصل لهاوهناك أناس قتلناهم ونقدمهم على أنهم خونة، ومن جهة أخرى، نجد أن عدد المجاهدين في تزايد مستمر، لقد وصل إلى600 ألف، وفي الوقت الذي كان سنة 1962 في مؤتمر طرابلس 70 ألف مجاهد، وإذا صدقنا هذا الرقم الأخير فيجب مع مرور الزمن أن يتقلص لكنه يتضاعف وكلهم مزيفون، المشكل أنه ما يحز في نفسي ليس أن يحصل على صفة المجاهد ذلك المواطن الذي لم يحمل سلاحا، بل أنا أرى أنّ أي جزائري عاش وقت الثورة ولم يحمل سلاحا ولكنه لم يعمل مع العدو، أنا اعتبره مجاهد، ولكن ما يحز في نفسي أن
معظم من يسمّون أنفسهم مجاهدين ويستغلون كل تلك الامتيازات قد كانوا وقت الثورة في الجهة الأخرى مع فرنسا ..هناك الخونة الذين يستعملون وثائق جيش التحرير ولديهم مناصب جد حساسة.
هل يمكن أن تساعد الأعمال السينمائية حول رجال الثورة في كشف الحقيقة؟
في العالم تصرف الملايير لتكشف الحقيقة والجزائر البلد الوحيدالذي يصرف الملايير لنكذب ولنخفي الحقيقة، الملايير تعطيها وزارة المجاهدين على أفلام خاطئة وكتابات ليست أصلا مذكرات، والعمل الذي يساعد على بناء الذاكرة خاصة الكتابات الجامعيةتتخلى عنه. وعندما نذكر الأفلام التي أنتجت مؤخرا نراها أعمال بزنسة لا علاقةلها بالتاريخ ولا بالثورة، ففيلم بن بولعيد أراه فيلما خيالي ولا أراه أبدا حقيقة تاريخية .
الآن وصلنا إلى شخصية العقيد لطفي، هل ترى أن الفيلم حولها سيكون بمستوى الأعمال
السابقة؟
لدي وثائق تقول أن العقيد لطفي قتله الاستعمار الفرنسي خفية، واستغل الجنرال جاكاعدم علم المجاهدين بوفاته وكان يسير في الثورة باسم العقيد لطفي وهو ميت، حين استعمل صوت الكومندو عبد العزيز اللي كان مكلفا بتحويل المعلومات عبر الترونسميسيون وبقي جاكايسير في الولاية الخامسة قرابة العام حتى انكشف أمره.
هل اتصلتم بالمخرج أحمد راشدي لتبلغوه بما لديكم من معلومات؟
اتصلنا بالمخرج وقلنا له هل تعرف هذه الحقيقة؟ فقال إنه لا تهمه الحقيقة نحن نعملأفلام من أجل التمجيد .
ما هي الرسالة التي توجهونها للسلطات؟
أقول إن الوقت قد حان لقول الحقيقة وكفانا مغالطات، وتاريخ الشعارات الذي شوّه الثورة أكثر من خدمها، وأقولها وأكررها، لدينا ثورة هي أعظم ثورة في التاريخ وهي معجزةونحن نقبل بها بايجابياتها وعيوبها. أريد أن أقول أيضا أنه أثناء الثورة وقع الاقتتال بين الإخوة الوطنيين، وليس كما تريد أن تسوقه النظرة الأفلانية للتاريخ التي تخون المصاليين، بل كلا الطرفين كان يؤمن بالثورة ولكن حدث ما حدث وهدرت الدماء، أما التخوين فهو كذبة، الكثير من أفضل أبناء الجزائر قتلوا من طرف إخوانهم.
موجهة للمغتربين خلال فترة الصيف
”موبيليس” تقدم شرائح مجانية بمطار قسنطينة
الأحد 22 جوان 2014 قسنطينة: ف. زكرياء
Enlarge font Decrease font
ذكر المدير الجهوي لشركة ”موبيليس” للهاتف النقال في قسنطينة، السيد أحمد طاوس، لـ”الخبر”، أن المؤسسة وفي إطار العمل الجواري، قررت التقرب من الجالية الجزائرية المغتربة، والراغبة في قضاء عطلتها الصيفية وشهر رمضان في الجزائر، من خلال وضع شباك خاص بمطار قسنطينة محمد دولي، يتم من خلاله منح شرائح هاتفية بأرصدة وأنترنت مجانا لكل الجزائريين الوافدين من الخارج وذلك طيلة فترة الصيف أي إلى غاية 31 أوت المقبل، وما على المسافر سوى تقديم جواز سفره لنسخه والخروج من المطار بشريحة جاهزة للاستعمال مباشرة. وقد استقبلت أول رحلة قادمة من باريس إلى مطار قسنطينة بفرقة للعيساوة وتوزيع عشرات الشرائح
-
30 شخصا من أنصار حركة «الماك» ينتهكون حرمــــة رمضــــان علنــــا في تيــــزي وزو
30 شخصا من أنصار حركة «الماك» ينتهكون حرمــــة رمضــــان علنــــا في تيــــزي وزو
بواسطة ح.سمير 16 ساعات 13 دقائق
حجم الخط: Decrease font Enlarge font
30 شخصا من أنصار حركة «الماك» ينتهكون حرمــــة رمضــــان علنــــا في تيــــزي وزو
عدد القراءات الكلي:1 قراءة
عدد القراءات اليومي:1 قراءة
عدد التعليقات: 0 تعليق
أقدم، أول أمس الخميس، ما يقارب الـ30 شخصا، يقولون إنهم من الممتنعين عن الصيام، على تنظيم إفطار جماعي علني بساحة الزيتونة وسط مدينة تيزي وزو، احتجاجا على ماسموه بغياب الحرية الشخصية وسط تغطية من رجال الإعلام، حيث أفطر الناشطون الذين ينتمون لـ«حركة الحكم الذاتي في منطقة القبائل» فيما بدا أنها رسالة تحد للسلطات ولثوابت ومقدسات الأمة في خطوة وصفت بالإستفزازية وعلى بعد أمتار من مجلس قضاء تيزي وزو ومديرية الأمن الولائي، وقد تجمع العشرات من «منتهكي شهر رمضان» من مختلف الأعمار وتناولوا ساندويتشات وشربوا قنينات مياه، فيما راقب عناصر من الشرطة الحادثة من دون تدخل، وكانت دعوات تقدم بها مناضلون بحركة «الماك» لتنظيم إفطار جماعي في الساحات العمومية ردا على مناوشات سابقة بين غير الصائمين والمواطنين الرافضين لمثل هذه السلوكات. وحسب المعلومات المستقاة من المنطقة، فإن الخطوة تأتي ردا على ما اعتبروها حملات التخويف التي تستهدف الممتنعين عن الصيام في رمضان في بعض مناطق القبائل، ومعلوم أن سكان منطقة القبائل يعتبرون من أكثر المتمسكين بالدين الإسلامي وبثوابت الأمة، كما تشير إحصاءات وزارة الشؤون الدينية إلى أن ولاية تيزي وزو تعتبر أكثر الولايات من حيث عدد المساجد، وهو ما يعني أن هذه الحادثة سوف لن تمر مرور الكرام لدى الرأي العام في الولاية، وقد سارع سكان مدينة تيزي وزو إلى إدانة ما حصل واعتبروه محاولات الهدف منها تشويه صورة المنطقة، وتصويرهم على أنهم سكان لا يلتزمون بتعاليم الدين الإسلامي وشعائره السمحة، وأكدوا أنها لا تمثل سكان منطقة القبائل الذين يعرف عنهم أنهم أكثر احتضانا للدين الإسلامي.
رابط الموضوع : http://www.ennaharonline.com/ar/algeria_news/213913-30-%D8%B4%D8%AE%D8%B5%D8%A7-%D9%85%D9%86-%D8%A3%D9%86%D8%B5%D8%A7%D8%B1-%D8%AD%D8%B1%D9%83%D8%A9-%C2%AB%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%83%C2%BB-%D9%8A%D9%86%D8%AA%D9%87%D9%83%D9%88%D9%86-%D8%AD%D8%B1%D9%85%D9%80%D9%80%D9%80%D9%80%D8%A9-%D8%B1%D9%85%D8%B6%D9%80%D9%80%D9%80%D9%80%D8%A7%D9%86-%D8%B9%D9%84%D9%86%D9%80%D9%80%D9%80%D9%80%D8%A7-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D9%8A%D9%80%D9%80%D9%80%D9%80%D8%B2%D9%8A-%D9%88%D8%B2%D9%88.html#.U7gPeKBq_t1#ixzz36bdTPUgd
اختطفا واغتصبا في 2013
الطفلان هارون وإبراهيم..جريمة لا زالت تبكي القسنطينيين
الثلاثاء 01 جويلية 2014 إعداد: صوفيا منغور/ الجزائر: محمد الفاتح عثماني
Enlarge font Decrease font
شهدت الجزائر العام الماضي ربيعا مأساويا بعد جملة من الاختطافات والجرائم التي راح ضحيتها أطفال أبرياء لا زال الشارع يتذكرهم ويتذكر بشاعة قصصهم. وكانت لقسنطينة وقفة مؤلمة شهر مارس 2013 إثر اختطاف الطفلين هارون وإبراهيم وقتلهما بوحشية لإشباع غرائز جنسية حيوانية من قبل منحرفين.
تعود وقائع هذه الجريمة النكراء التي راح ضحيتها طفلين في عمر الزهور، خرجا ليلعبا فاستغلت براءتهما بشكل حيواني وأزهقت روحهما بأبشع الطرق من طرف ذئبين بشريين، مسبوقين قضائيا اختارا عشية مباراة أشهر الفرق الرياضية بقسنطينة “شباب قسنطينة” أين كان الكل منشغلا في متابعة المباراة بملعب الشهيد حملاوي، لينفذا خطتهما.
كان مساء السبت 09 مارس 2013، يوما تراجيديا، بالوحدة الجوارية 17 بالمدينة الجديدة علي منجلي، إثر اختطاف الطفلين هارون زكرياء بودايرة وإبراهيم حشيش، اللذان عثر على جثتيهما زوال الثلاثاء 12 مارس بورشات للبناء داخل أكياس سوداء للنفايات وأحدهما كان داخل حقيبة بعد أن رماها أحد المجرمين من الشرفة خوفا من افتضاح أمره. وقد تزامن وصول ‘’الخبر’’ آنذاك إلى المدينة الجديدة علي منجلي لزيارة عائلتي الطفلين، مع تلقي العائلة خبر العثور على جثتي الصغيرين في إحدى الورشات، فكان الجميع يسرعون إلى سياراتهم متجهين إلى الوحدة الجوارية17. انضمت ‘’الخبر’’ لأسرتي الصغيرين في سباق جنوني بحثا عن الورشة المذكورة، لتكون الفاجعة لحظة الوصول إلى عين المكان ثوان قبل وصول الشرطة والدرك، أين تم اكتشاف جثة أحدهما داخل حقيبة سفر مرمية وسط أكوام من بقايا البناء، والثاني في كيس بلاستيكي أسود، حيث تعالى الصراخ والبكاء في جو هيستيري، للغاضبين والأهالي المفجوعين، فيما كان أحد القتلة واقفا بعين المكان يراقب الأجواء أو كما يقال “يقتل القتيل ويمشي في جنازته”. وقام أفراد العائلتين والشباب الغاضبون آنذاك بتكسير واقتحام المحلات الفارغة المتواجدة بعين المكان ظنا منهم أنهم قد يجدون أثرا للفاعلين. علما أن المكان الذي عثر فيه على الحقيبة لا يبعد سوى كيلومتر عن الجهة المقابلة لمنزلهما، وكلاب الدرك والأمن قد حامت بعين المكان دون أن يولوها اهتماما رغم طلب الأهل مداهمة المنازل قبل يومين من وفاة الصغيرين.
جنازة تحولت لمسيرة ومشيعون نادوا بالقصاص
بعد ليلة سوداء اكتنفها الحزن، وبعد انهاء خبرة الطبيب الشرعي، شيّعت جنازة الطفلين إبراهيم حشيش وهارون بودايرة البالغين من العمر ٨ و9 سنوات، بمقبرة زواغي سليمان، في جو مهيب، بحضور الآلاف من المشيعين، والذين رددوا شعارات القصاص والثأر، حيث هرع المواطنون والمواطنات، منذ الساعات الأولى للنهار، من مختلف أحياء المدينة الجديدة علي منجلي وحتى من مدينة قسنطينة، لحضور جنازة الفقيدين، رغم الجو الماطر والبرد الذي ساد آنذاك.
كان المشهد مهيبا وسط حشود المواطنين ودموع العائلات والجيران، حيث أحاطت أزيد من 30 حافلة للنقل الجامعي المكان لنقل المعزين نحو المقبرة، ولدى وصول الجثمانين تعالت التهاليل والزغاريد، حيث كبّر الرجال وزغردت النساء وتعالت الهتافات ‘’الله أكبر’’ ‘’لا إله إلا الله والشهيد حبيب الله’’ فيما هتفت الحشود بعدها بصوت واحد ‘’الشعب يريد تنفيذ الإعدام’’، وسط حالة هستيرية من البكاء والإغماءات وسط النسوة. ومباشرة بعد مضي الرجال بالجنازة، انطلقت النسوة في مسيرة سلمية طويلة بلغت حوالي 800 متر عبر شوارع المدينة مرورا بالحرم الجامعي، حيث هتفن بشعارات تنديدية بمثل هذه الأعمال الإجرامية. ولم تشهد مقبرة زواغي سليمان حشدا مماثلا من المشيعين من قبل، خلال مراسم دفن الطفلين المغدورين هارون وابراهيم، والتي قدّرتها مصادر أمنية بحوالي 10 آلاف مشيّع لم تتمكن أرض المقبرة من حملهم، ليضطر المئات تسلّق الأشجار، وأطلقوا شعارات ‘’القصاص’’ وكذا ‘’لن نرضى بأقل من حكم الإعدام وتنفيذه’’، إضافة للهتاف ‘’بالروح بالدم نفديك يا شهيد’’، وسط تعزيزات أمنية من قبل مصالح الدرك الوطني.
زيارة العائلتين للبقاع المقدسة أنقصت لهيب الجراح
عقب الجريمة بشهر، عمد المحسنون بمساهمة وزارة التضامن لمساعدة العائلتين نفسيا، حيث تم إرسالهم إلى البقاع المقدسة وكانوا 20 فردا من عائلتي هارون وإبراهيم.
وقد صاحب العائلتين بعض أبناء عمومة الضحيتين بإمكاناتهم الخاصة، حيث عاشوا أجواء روحية ضمّدت جزء من جراحهم ، ولكنهم لا يزالون يبكون وجميع القسنطينيين هارون وابراهيم.
الخوف الهستيري خيّم على أطفال المدينة
دخل سكان المدينة الجديدة علي منجلي تلك الأيام في حالة هلع، وقرروا منع أولادهم من الذهاب إلى المدارس، فيما فضّل آخرون توصيلهم بأنفسهم، كما علمنا أن العديد من المدارس بالمدينة الجديدة أغلقت أبوابها بعد عزوف التلاميذ عن الالتحاق بها من شدة الهلع والخوف. ومن التلاميذ من رفض الالتحاق بالمدارس لحوالي أسبوع، علما أن الأولياء يرافقون أبناءهم ذهابا وإيابا إلى يومنا هذا خوفا من تكرار الحادثة، حيث هناك من اكترى أشخاصا يوصلون الأطفال من وإلى المدارس. وقد قام الأهل والجيران وكذا المتضامنين آنذاك بوقفة تنديد واستنكار آنذاك بتاريخ 17 مارس 2012 داعين فيها الشعب الجزائري للوقوف وقفة حداد تنديدا بالعمل الإجرامي وحفاظا على سلامة كل الأطفال.
معلومات عن الضحيتين
هارون زكريا بودايرة
9 سنوات، تلميذ في الصف الخامس ابتدائي، أكبر الأبناء الثلاث، يحفظ جزء كبيرا من القرآن الكريم، وقد بلغ ثمن سورة الحشر ولم يبق له سوى سورة المجادلة ليتم 6 أحزاب، وكان ينوي أن يشارك في مسابقة شهر رمضان للعام الماضي.
إبراهيم حشيش
8 سنوات، تلميذ في الصف الرابع بمدرسة موسى حملاوي قرية بوشبعة طريق عين اسمارة، الصبي الوحيد وسط 6 بنات “هديل، عبير، ملاك، خديجة، لبنى، والصغيرة بسملة ذات السبع سنوات”.
محاكمة المتهمين دامت 8 ساعات
“كاتاستروف” روى جريمته بكل برودة
أثارت القضية الرأي العام وخلّفت ثورات ومسيرات عارمة مطالبة بإعدام الوحشين البشريين، حيث حكم قاضي الجنايات لدى مجلس قضاء قسنطينة، بتاريخ 21 جويلية الماضي، بالإعدام في حق المتهمين “مامين” و”حمزة كاتاستروف” بقضية اختطاف، الاعتداء الجنسي وقتل الطفلين هارون وابراهيم، فيما حكم على المتستر عليهما “ب. بلال” بـ10 سنوات سجنا نافذا، من خلال محاكمة دامت 8 ساعات كاملة بين استماع للمجرمين، الشهود المرافعات ثم المداولات.
خلال الجلسة وببرودة أعصاب كان المتهم “حمزة. أ”، 23 سنة، المدعو “كاتاستروف”، ينفي التهم عن نفسه ويناقضها، رغم أن الأدلة وتقارير الطب الشرعي كلها تدينه وبشكل قاطع.
وقد روى أن شريكه في الجريمة “اليامين. ق”، 38 سنة، المدعو “مامين”، طلب منه مفاتيح شقته المتواجدة بالوحدة الجوارية 17 ليمكث فيها لليلة، علما أن “كاتاستروف” استأجر تلك الشقة ليسكن فيها بمفرده منذ أوت 2012، وفي طريقهما يقول “كاتاستروف”، شاهدا الولدين يلعبان مع أقرانهما بجرو صغير، فطلب منه مامين أن يستدرجهما ليستغلاهما في قضاء الوقت، وانصاع لأمره طالبا منهما أن يرياه الوحدة الجوارية 17 بحجة أنه ليس من المنطقة، فرافقاه طواعية، وصعدا معه العمارة بعد أن ألهاهما بالحديث، ووجدوا مامين في انتظارهم على أساس أنه سيأخذ أمانة من الشقة ثم يعود مع الطفلين كونه لا يعرف الطريق بدوره، ما جعل الصغيرين يدخلان الشقة لينقض عليهما الذئبين البشريين اللذين أنكرا اعتداءهما على الطفلين، وقد استعملا أوراقا من كراسة وكوراها ليغلقا بها فم الضحيتين.
في صباح الثلاثاء 12 مارس قررا التخلص منهما، بعد إشباع رغباتهما وإدراكهما حجم الجريمة بعد الضجة الإعلامية لاسترجاع الصبيين اللذين توفيا ما بين 6 و55 دقيقة و11 صباحا بعد خنق هارون بأنبوب مطاطي لفه المجرم مامين 3 مرات حول عنقه إثر مقاومة مستميتة من الصغير.
ولم يعترف أي منهما بأنه خنق الثاني قبل أن يضعاهما في أكياس بلاستيكية للنفايات ثم في حقيبة، ليتم التخلص من الأول والعودة لوضع الثاني داخل الحقيبة، إلا أن الارتباك دفع بكاتاستروف لرميها من الشرفة لتشاهده جارة له وتبلّغ عنه مصالح الأمن، وتشير إليه عندما كان واقفا بين جموع المحتجين وأهل الضحيتين.
أفراد عائلتي الضحيتين لم يستطيعوا تمالك أنفسهم خلال الجلسة وأجهش أغلبهم بالبكاء، فيما لم تستطع والدة إبراهيم التعليق على أي شيء، وطالب والد هارون من هيئة المحكمة بإعدام المجرمين، أما والدته فأرادت أن تعرف آخر كلمات ابنها.
بعد المحاكمة الطويلة، بدا الشارع القسنطيني هادئا بعد إدانة قاتلي هارون وإبراهيم وشريكهما، حيث رضي الجميع بحكم الإعدام، مطالبين بالتنفيذ ليكون عبرة لكل من تسول له نفسه العبث بأرواح بريئة.
الجريمة تحت المجهر
أستاذة علم الاجتماع والقانونية الدكتورة ثريا التيجاني
“الجناة استغلوا ضعف الطفلين لإشباع نزعتهم الانتقامية”ّ
قالت أستاذة علم الاجتماع والقانونية بجامعة الجزائر2 الدكتورة ثريا التيجاني، في اتصال بـ“الخبر”، أن هذه الجريمة البشعة تعكس حقدا دفينا في نفسية المجرمين على كل أفراد المجتمع، مرجعة سببه إلى احتمال تعرضهم لنفس الفعل المخل بالحياء في طفولتهم، ذلك ما جعلهم يفكرون في ممارسته على هارون وإبراهيم.
أما بخصوص إزهاق روح الطفلين ورميهما من الشرفة بعد وضعهما في كيس، اعتبرتها المتحدثة، محاولة فاشلة من الجانيين لإخفاء فعلتهما.
وتطرقت المختصة إلى أن الجو العائلي الذي نشأ فيه الجناة، يتسم بالعنف والصراعات وانعدام الأخلاق، وهو ما ترك فيهما رواسب وأمراض نفسية إلى جانب خلل في شخصياتهما، تُرجم اجتماعيا في شكل سلوكات إجرامية بشعة، طالت طفلين بريئين لم يقترفا أي خطأ أو ذنب. وأرجعت المتحدثة دوافع هذه الجريمة إلى فشل المجرمين في تحقيق أهدافهما، وهو ما ولّد لديهما نزعة انتقامية أسقطاها على الأطفال لأنهم ضعفاء ولا يقوون على ردهما، مشيرة إلى الفراغ كدافع ثاني تجلى عندما طلب أحد الجناة من شريكه في الجريمة استدراج الطفلين. واعتبرت المتحدثة هذه الجريمة من أخطر أنواع الجرائم، لأنها مرت بأربع مراحل رتّبها الجانيين بشكل دقيق، فبعدما اختار التوقيت المثالي وحددا الضحيتان، وضعا مخطط لاستدراجهما إلى الغرفة، أين مارسا عليهما الفعل المخل بالحياء، ومن ثم إنهاء حياتهما ببشاعة، قبل رمي الجثتين من النافذة.
من جهته، صنف الدكتور حشروف محمد أستاذ سوسيولوجيا العنف، بجامعة الجزائر 2، هذا النوع من المجرمين، في خانة المجرم المعتاد الذي يرتكب جرائمه تحت تأثير أعماله الإجرامية السابقة. وأشار المتحدث، إلى أن إقدام الجناة على قتل الطفلين ومن ثم رميهما من الشرفة يعكس موت ضميرهما، موضحا أن المرء عندما يرتكب جريمة للمرة الأولى يكون أكثر حذرا وترددا في تكرارها بفعل المقاومة النفسية العالية للشر، لكن سرعان ما تقل هذه المقاومة إذا رجع الى فعلته، إلى أن ينعدم في نهاية المطاف ليصبح المجرم معتادا على السلوك الإجرامي.
أنشر على
1 -
2014-07-01م على 7:59
أين هو القصاص،
2 - جمال
الجزائر
2014-07-01م على 9:23
je ne comprend pas pourquoi vous parlez en ce moment de cette tragédie ! il faut aider les parents à oublier
3 - MOHAMED
oran
2014-07-01م على 10:41
la condanation de mort est la seul issue qui peut mettre de l,ordre dans ce pays,arretons de voir et d,ecouter les droits de l,homme et etc ;les autres pay
4 - chicha
alger
2014-07-01م على 10:13
حسبي الله ونعم الوكيل
5 - الحجاج
باتنة
2014-07-01م على 11:00
لازالت روحهما تنطظر القصاص لهم وهما انشاء الله في جنة عليين
قال تعالى { وَإِذَا الْمَوْءُودَةُ سُئِلَتْ بِأَيِّ ذَنْبٍ قُتِلَتْ }
اسمك:
-
بوتفليقة يترحم على شهداء الثورة بمقبرة العالية
واج
2014/07/05
(آخر تحديث: 2014/07/05 على 13:13)
ترحم رئيس
الجمهورية، عبد العزيز بوتفليقة، اليوم السبت بمربع الشهداء بمقبرة العالية
على أرواح شهداء ثورة أول نوفمبر المجيدة بمناسبة الذكرى ال52 لعيد
الإستقلال.
وبعد أن استعرض تشكيلة من الحرس الجمهوري أدت له التحية الشرفية وضع الرئيس بوتفليقة إكليلا من الزهور وقرأ فاتحة الكتاب ترحما على أرواح شهداء الثورة التحريرية.
وبعد أن استعرض تشكيلة من الحرس الجمهوري أدت له التحية الشرفية وضع الرئيس بوتفليقة إكليلا من الزهور وقرأ فاتحة الكتاب ترحما على أرواح شهداء الثورة التحريرية.
وقد حضر هذه المراسم كبار مسؤولي الدولة يتقدمهم رئيس مجلس الأمة،عبد القادر
بن صالح و رئيس المجلس الشعبي الوطني محمد العربي ولد خليفة ورئيس المجلس
الدستوري مراد مدلسي والوزير الأول عبد المالك سلال و نائب وزير الدفاع
الوطني رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي الفريق أحمد قايد صالح.
وزارة الشباب تنقذ وزارة الثقافة
الجمعة 04 جويلية 2014 elkhabar
Enlarge font Decrease font
يعتبر شهر رمضان الحالي شهرا استثنائيا بقسنطينة من الناحية الثقافية، حيث تسبّبت أشغال إعادة الاعتبار لدور الثقافة والمسرح الجهوي في غلق كل القاعات الكبرى في وجه القسنطينيين، ما تسبب في إلغاء إقامة سهرات كبرى، لتلجأ مديرية الثقافة إلى قاعات دور الشباب الصغيرة لمحاولة تجنّب الصيام الثقافي عن الولاية لهذه السنة، ما جعل طويلي اللسان يعلّقون بأن وزارة الشباب تنقذ وزارة الثقافة.
-
http://www.entv.dz/tvar/video/index.php?t=JT20H_04-07-2014
زيارة سلال إلى باتنة
“حاليلوزيتش فضّل المغادرة وفتحنا صفحة جديدة مع الشاوية”
الجمعة 04 جويلية 2014 باتنة: سليمان مهيرة
Enlarge font Decrease font
قال الوزير الأول، عبد المالك سلال، في لقاء صحفي بمطار مصطفى بن بولعيد بباتنة، إن علاقته بالشاوية وبسكان ولاية باتنة جيدة وأن الأخيرة تكتسي أهمية كبيرة لديه، مضيفا أن الوقت قد حان لفتح صفحة جديدة في إطار التنمية، وأن ما حدث كان في حملة انتخابية للرئاسيات.
كعادته، انتهز الوزير الأول، عبد المالك سلال، الفرصة ليخوض في موضوع آخر غير ذلك المبرمج في زيارة العمل والتفقد التي قادته، أمس، إلى عاصمة الأوراس، باتنة، حيث تحدث عن قضية الناخب الوطني، وحيد حاليلوزيتش، وإمكانية بقائه على رأس العارضة الفنية لـ«الخضر” استجابة للطلب الجماهيري وأيضا طلب رئيس الجمهورية، وكشف سلال أن حاليلوزيتش ليس لديه الرغبة في البقاء، وهو ما لمسه لدى الأخير في حفل الاستقبال، حيث ظهر البوسني غير مستعد للاستمرار، مشيدا في الوقت ذاته بما قامت به الاتحادية من رئيسها إلى بقية الأعضاء.
وكان الوزير الأول قد أشرف، خلال زيارته إلى باتنة، على تدشين بعض المرافق العمومية وإعطاء إشارة انطلاق إنجاز عدد من المشاريع، وقد نالت مشاريع قطاع الأشغال العمومية حصة الأسد في الزيارة، حيث أعطى سلال إشارة انطلاق مشروع إنجاز طريق مزدوج على مسافة 62 كلم يربط ولاية باتنة بالطريق السيار شرق غرب مرورا ببلدية لازرو وبلدية شلغوم العيد بميلة تتكفل 3 مقاولات كبرى بإنجازه.
وفي القطاع نفسه، أيضا، دشّن الوزير الأول الطريق الاجتنابي الشرقي على مسافة 12 كلم، كما عاين مشروع إنجاز طريق اجتنابي شمالي على مسافة 18 كلم، وأثناء عملية المعاينة تقرر تسجيل دراسة محول ضخم يربط بين الطريقين بغية فك الخناق عن بعض المحاور المرورية، خاصة فيما تعلق بمركبات الوزن الثقيل التي تعبر الآلاف منها الطريق الوطني رقم 3 وتتجه نحو الشرق والجنوب.
وتفقّد سلال مشروع تحويل مياه سد بني هارون بسد كدية لمدور الذي انتهت به الأشغال منذ مدة، ليعطي بعد ذلك إشارة العمل بمسرعات نووية على مستوى المركز الجهوي لمكافحة داء السرطان، ملحا في كلامه على ضرورة أن يكون مركز باتنة نموذجا لبقية المراكز الأخرى، ليعطي بعدها على مستوى هذا المرفق أوامره بتخصيص جناح لمرضى داء السيليكوز في انتظار فتح مستشفى ببلدية تكوت.
الزيارة كذلك تضمنت تدشين مشروع تأمين مدينة باتنة بالمياه، من خلال إنجاز 8 خزانات للماء، ليختتم زيارته بتوزيع مفاتيح حصة سكنية مقدرة بـ1060 وحدة سكنية .
-
هكذا تحترم مكتبات العاصمة في الشهر الفضيل!!
تصوير:وقت الجزائر
Le technicien bosnien est attendu le 13 juillet à Trabazonspor
Sellal confirme le départ de Vahid
Par : Fares R
Restera, restera pas ? C’est la question
que ne cessent de se poser les Algériens concernant l’aventure du coach
Vahid Halilhodzic depuis la fin de l’aventure des Verts en Coupe du
monde du Brésil qui s’est arrêtée lundi dernier au stade Beira Rio de
Porto Alegre en s’inclinant en huitième de finale devant l’Allemagne
après prolongations (1-2).
En effet, bien que le technicien bosnien ne se soit pas encore prononcé de manière officielle sur la possibilité de rester à la tête de la barre technique des Fennecs, celui-ci, qui s’est attiré la sympathie du public algérien qui a réclamé son maintien, garde le suspense concernant la question en attendant, peut-être, qu’il se prononce d’une manière officielle dans les jours à venir, lui qu’on annonce avec insistance du côté de la Turquie, plus précisément chez la formation de Trabazonspor. D’après la presse turque, en effet, l’ex-sélectionneur national de la Côte d’Ivoire est attendu le 13 juillet prochain pour la signature du contrat et la présentation de Vahid à la presse locale. C’est le directeur administratif de Trabazonspor, Burak Gurdal, qui a annoncé, par ailleurs, que le coach Vahid sera bel est bien l’entraîneur de son équipe la saison prochaine. Il faut dire, en outre, que même le président de la République, Abdelaziz Bouteflika, s’est mêlé quant à l’avenir du coach Vahid avec les Verts, puisque le premier magistrat du pays n’a pas manqué, à l’occasion de la réception qu’il a réservée à l’équipe nationale de football à son retour du Brésil, de lui suggérer, d’une manière directe, l’idée de poursuivre son parcours avec les Fennecs pour au moins jusqu’à la CAN-2015 qui se déroulera au Maroc.
Un vœu qui ne sera pas exaucé, sachant que des informations font état du départ du technicien bosnien dans sa famille à Lille en France. Un aller sans retour, nous dit-on, écartant, du coup, l’idée de voir Vahid prolonger sa collaboration avec le président de la FAF, Mohamed Raouraoua, qui avait déjà conclu avec le successeur de Vahid, en l’occurrence le Français Christian Gourcuff, le désormais ex-entraîneur du FC Lorient et qui a assisté aux rencontres des Fennecs au Mondial brésilien.
Par ailleurs, ce qui donne à croire que Vahid ne devrait pas rester, c’est cette déclaration faite par le Premier ministre Abdelmalek Sellal jeudi lors de sa visite à Batna. Interrogé pour savoir s’il avait discuté avec Vahid sur son possible maintien, M. Sellal a déclaré que le sélectionneur de l'équipe algérienne de football, Vahid Halilhodzic, “semble vouloir changer d'air” malgré le parcours “honorable” des Verts en Coupe du monde 2014 avec une qualification en 8e de finale, exprimant cependant son “souhait” de voir le Bosnien rester à la barre technique.
“J’ai discuté mercredi avec Halilhodzic et il n'est pas prêt à rester à la tête des Verts. Il semble vouloir changer d'air”, a déclaré M. Sellal dans une conférence de presse animée lors d'une visite de travail à Batna, avant d’ajouter : “La Fédération algérienne de football a pris toutes ses précautions car les choses sont devenues plus organisées. La FAF est en contact avec un entraîneur français (Christian Gourcuff, ndlr) et les choses vont s'éclaircir durant les prochaines semaines.”
M. Sellal a exprimé son “souhait” de voir le coach Halilhodzic rester à la barre technique de la sélection algérienne.
En effet, bien que le technicien bosnien ne se soit pas encore prononcé de manière officielle sur la possibilité de rester à la tête de la barre technique des Fennecs, celui-ci, qui s’est attiré la sympathie du public algérien qui a réclamé son maintien, garde le suspense concernant la question en attendant, peut-être, qu’il se prononce d’une manière officielle dans les jours à venir, lui qu’on annonce avec insistance du côté de la Turquie, plus précisément chez la formation de Trabazonspor. D’après la presse turque, en effet, l’ex-sélectionneur national de la Côte d’Ivoire est attendu le 13 juillet prochain pour la signature du contrat et la présentation de Vahid à la presse locale. C’est le directeur administratif de Trabazonspor, Burak Gurdal, qui a annoncé, par ailleurs, que le coach Vahid sera bel est bien l’entraîneur de son équipe la saison prochaine. Il faut dire, en outre, que même le président de la République, Abdelaziz Bouteflika, s’est mêlé quant à l’avenir du coach Vahid avec les Verts, puisque le premier magistrat du pays n’a pas manqué, à l’occasion de la réception qu’il a réservée à l’équipe nationale de football à son retour du Brésil, de lui suggérer, d’une manière directe, l’idée de poursuivre son parcours avec les Fennecs pour au moins jusqu’à la CAN-2015 qui se déroulera au Maroc.
Un vœu qui ne sera pas exaucé, sachant que des informations font état du départ du technicien bosnien dans sa famille à Lille en France. Un aller sans retour, nous dit-on, écartant, du coup, l’idée de voir Vahid prolonger sa collaboration avec le président de la FAF, Mohamed Raouraoua, qui avait déjà conclu avec le successeur de Vahid, en l’occurrence le Français Christian Gourcuff, le désormais ex-entraîneur du FC Lorient et qui a assisté aux rencontres des Fennecs au Mondial brésilien.
Par ailleurs, ce qui donne à croire que Vahid ne devrait pas rester, c’est cette déclaration faite par le Premier ministre Abdelmalek Sellal jeudi lors de sa visite à Batna. Interrogé pour savoir s’il avait discuté avec Vahid sur son possible maintien, M. Sellal a déclaré que le sélectionneur de l'équipe algérienne de football, Vahid Halilhodzic, “semble vouloir changer d'air” malgré le parcours “honorable” des Verts en Coupe du monde 2014 avec une qualification en 8e de finale, exprimant cependant son “souhait” de voir le Bosnien rester à la barre technique.
“J’ai discuté mercredi avec Halilhodzic et il n'est pas prêt à rester à la tête des Verts. Il semble vouloir changer d'air”, a déclaré M. Sellal dans une conférence de presse animée lors d'une visite de travail à Batna, avant d’ajouter : “La Fédération algérienne de football a pris toutes ses précautions car les choses sont devenues plus organisées. La FAF est en contact avec un entraîneur français (Christian Gourcuff, ndlr) et les choses vont s'éclaircir durant les prochaines semaines.”
M. Sellal a exprimé son “souhait” de voir le coach Halilhodzic rester à la barre technique de la sélection algérienne.
تجمعوا وبكوا في ذكرى وفاة الرئيس بوضياف
مجاهدون يقفون في “جُمعة غضب”
السبت 05 جويلية 2014 الجزائر: محمد سيدمو
Enlarge font Decrease font
تحولت الوقفة الترحمية التي تقام سنويا في ذكرى اغتيال الرئيس بوضياف، إلى وقفة غضب من مجاهدين تبدو على محياهم علامات التقدم الشديد في السن، قالوا إنهم ناضلوا من أجل استقلال الجزائر ثم وجدوا أنفسهم على الهامش.. غضب خالطته أصوات لمواطنين لم تيأس إلى الآن من المطالبة بمعرفة حقيقة اغتيال الرئيس الراحل.
علا منسوب الغضب في صدور مجاهدين حضروا الوقفة الترحمية على الرئيس بوضياف في مقبرة العالية، وبدت شهية كل واحد فيهم مفتوحة على الآخر، ليروي جزءا من ملحمة في تاريخ الثورة كان قد اشترك فيها، أو يستذكر حدثا تاريخيا طمست معالمه بعد الاستقلال، أو يستعيد أمجاد شهيد أو رفيق سلاح صار إلى غياهب النسيان، خاصة أن الوقفة تزامنت مع رحيل حبة أخرى من عنقود مجموعة 22 المجاهد مشاطي. لكن أكثر ما يحزن المجاهدين وهم أقرب إلى آخرتهم من دنياهم كما ذكروا أنهم سيتركون البلد الذي حرروه في وضع غير الذي أملوا فيه بعد أكثر من خمسين سنة من الاستقلال.
وكان الراحل محمد بوضياف في كل ذلك حلقة الوصل التي تجمع بين الحاضرين الذين بلغ عددهم المائة، فهو الأب الحقيقي لجبهة التحرير الوطني كما قالت لويزة إغيل أحريز، وهو عضو مجموعة 22 المنسي من قبل النظام وإعلامه، وهو الجامع بين الذين ضلوا أوفياء لخط الحكومة المؤقتة رافضين النظام الذي أسس له الرئيسان بن بلة وبومدين وما جاء بعدهما.
أسماع الحاضرين على أطراف مربع الشهداء، كانت مشدودة إلى ما جاء في كلام المجاهد العربي حميدي المعروف باسمه الثوري “الكولونيل أعمر” في فيدرالية جبهة التحرير الوطني في فرنسا، إذ قال في مرافعة شدت إليها أسماع الحاضرين “أنا تلميذ بوضياف أحد عمالقة الثورة. هذا الرجل الحر الذي قال الجزائر قبل كل شيء”. ثم أضاف “لقد همش الرجال الحقيقيون وصناع الثورة للأسف”. قبل أن يسترسل في ذكر تفاصيل طويلة، كانت تقطعها الدموع من حين لآخر، عمن يعتبرهم صناع الثورة الحقيقيين.
لم تكن وقفة أمس عادية، فقد جاءت بعد أيام من منع الشرطة “بأوامر فوقية” دخول المترحمين إلى مربع الشهداء حيث يرقد جثمان الرئيس المغتال إلى جانب “رفاق الكفاح” ممن وحدتهم الثورة وفرقهم الاستقلال.. هذا المنع جعل الحضور غفيرا في الوقفة الثانية التي أريد لها أن تكون عفوية يُدعى إليها عبر الجرائد ويقصدها من مازالوا على عهد بوضياف باقين، كما قال أزواو حمو الحاج رئيس جمعية ضحايا أكتوبر 1988 وعضو حركة بركات.
بيد أن عناصر الشرطة التي كان عددها قليلا بالمقبرة، لم تقف هذه المرة في وجه زائري ضريح الرئيس المغتال، بل شرَّعت أبواب مربع الشهداء قبل الوقت المحدد للوقفة. وبدأ تقاطر الشخصيات الحاضرة إلى الداخل على الساعة 11، مثل علي هارون عضو المجلس الأعلى للدولة سابقا، ومحمد الصغير باباس رئيس المجلس الاقتصادي والاجتماعي، إلى جانب لويزة إغيل أحيز المجاهدة المعروفة، والجنرال المتقاعد محمد تواتي، وجمع واسع من المجاهدين خاصة من أعضاء في فيدرالية جبهة التحرير الوطني في فرنسا، ومن عائلة الراحل حضر عيسى بوضياف الذي كان رفقة علال الثعالبي أحد رفقاء بوضياف في السلاح.
وظهر علي هارون منزعجا من أخبار تُتداول عن أن رفاق بوضياف لم يعودوا يستعيدون ذكرى وفاته. “لم نحضر إلى العالية في يوم 29 جوان (يقصد اليوم المصادف لاغتياله) لأن أصدقاءه في الثورة تعاهدوا على اللقاء في كل يوم جمعة يلي تاريخ اغتياله، حتى نستقطب أكبر عدد ممكن”. لكن علي هارون الذي أسقط النسيان عن أصدقاء الراحل لم يتردد في إثباته على النظام حينما قال “حقيقة السلطة نسيته ولم يعد أحد يتكلم عنه”. هنا انطلق صوت لشخص كان يستمع بأناة لحديث هارون قائلا “نسيته المصالحة ! “.. نسيان رُفعت شكواه إلى “أرواح مليون ونصف المليون من الشهداء الأبرار” كما جاء في كلمة أحد المجاهدين الذين ارتجل كلمة بالمناسبة أمام الحاضرين بعد أن وضعت باقات الورد على قبر الرئيس الراحل.
عند انتهاء هذه المراسم المعتادة، أطلق مواطنون حاضرون لا يعرف لهم توجه سياسي أو انتماء حزبي، كتقليد أصبح معتادا في كل ذكرى لاغتيال بوضياف، صيحات على شاكلة “نريد معرفة الحقيقة”. “من قتل بوضياف؟”. “لقد بعتو البلاد” في وجه الحاضرين من الوجوه المعروفة، غير أن تلك الصيحات قد تكون أخطأت الهدف لأن لا أحد من الرسميين كان حاضرا في المقبرة، حتى من أولئك المحسوبين على تنظيمات الأسرة الثورية. كما لم يُشاهد الجنرال خالد نزار الذي حضر الذكرى في سنوات سابقة وكانت تلاحقه نفس الصيحات.
-
إشارة بصفارة
ممثل العرب في “المونديال” يبحث عن ملعب
الاثنين 30 جوان 2014 سليم أوساسي*
Enlarge font Decrease font
يراودني دوما سؤال “بريء” كثيرا ما أبعد النوم عن جفني، مفاده: كيف لنا أن نفتخر رياضيا بل “كرويا” بالمشاركات “المونديالية” الأربع وتاج قاري بجيل ذهبي كثيرا ما أمتع، بغض النظر عما جادت به “قريحة” الأندية (قبل عهد الانحراف)، ولا نملك ملعبا هو الأروع بأشكال هندسية تحتوي على كل الشروط والمقاييس القانونية وبمواصفات عالمية؟
منذ سنة 1975 لم تشيد جزائر “العزة والكرامة” ملعبا في العاصمة يبهر الوافدين إليه وعليه، كما كان الحال مع الرمز “5 جويلية” الذي “جاب حقو” من العائدات والميداليات باحتواء شعب من ذهب صنع لوحات من عجب لم يمسه كلل ولا تعب في جل المناسبات التي ظلت تشهد على إنجازات عبر عديد المحطات..
كلكم يعلم أن من بين المنجزات القاعدية الأساسية التي تضفي بعدا وإرثا حضاريا لأي دولة نجد المركبات الرياضية، وبخاصة لما يكون هذا البلد أكبر من دولة وأقل من قارة كالجزائر التي تزخر بطاقة شبابية تحسد عليها من دول أوروبية شاخت وداخت إن لم أقل راحت..
تبدأ “رزنامة” القوانين التي تحكم وتسير اللعبة الأكثر تتبعا في العالم بـ«الملعب”.. أو المستطيل الأخضر نسبة لشكله ولونه دون التطرق لحالته (الكارثية) عندنا صيفا أم شتاء.. وبمعنى أصح ساحة اللعب، لأنه بكل بساطة وبكل ما تحمله معها من “صماطة” بات اللعب في الجزائر يحشم ويبهدل الجزائريين في كل مناسبة رسمية وحتى ودية ولكم في (لقاء البوسنة الشهير) أبلغ تعبير لأنه حينها ديست كل المعايير. أين تدور رحاها “أم المعارك” ليتسنى لمن ذاق فيها ويلات الهزيمة..التدارك.
حكـــــــم دولي ســـــــــابق*
-
وفاة الفنان التشكيلي عبد الحميد لعروسي
السبت 05 جويلية 2014 واج
Enlarge font Decrease font
توفي الفنان التشكيلي عبد الحميد لعروسي ليلة الجمعة إلى السبت بالجزائر عن عمر يناهز 67 عاما إثر مرض عضال حسبما علم لدى أقاربه. عبد الحميد لعروسي من مواليد سنة 1947 بالمسيلة و واصل دراساته الثانوية بقسنطينة قبل أن ينتقل إلى المدرسة العليا للفنون الجميلة بباريس. و قام الفنان الراحل بتصميم العديد من الجداريات بالجزائر العاصمة و المسيلة كما نظم العديد من المعارض لأعماله في الجزائر و في الخارج بداية من السبعينات. و ترأس عبد الحميد لعروسي سنة 1993 الإتحاد الوطني للفنون الثقافية الذي أنشىء غداة الاستقلال بهدف تنظيم المعارض و الورشات و تنمية إبداعات الفنانين. كما أشرف الراحل في نهاية مشواره على رواق محمد راسم بالجزائر الوسطى و شارك في العديد من اللقاءات و التظاهرات الوطنية و الدولية حول الفنون التشكيلية. و سيوارى الفنان الراحل الثرى بعد ظهر اليوم السبت بمقبرة العالية.
-
لترحم على أرواح الشهداء بمقبرة العالية
اول ظهور علني لبوتفليقة منذ اعادة انتخابه لولاية رابعة
السبت 05 جويلية 2014 الخبر أونلاين
Enlarge font Decrease font
اظهر التلفزيون الجزائري صورا للرئيس عبد العزيز بوتفليقة وهو يترحم على أرواح شهداء حرب التحرير بمناسبة الذكرى الثانية والخمسين للاستقلال، في أول ظهور له منذ تأدية اليمين الدستورية لولاية رابعة في 28 أفريل. وظهر بوتفليقة 77سنة على كرسيه المتحرك يضع اكليلا من الزهور في مربع الشهداء بمقبرة العالية في الضاحية الشرقية للعاصمة ، حيث يرقد الرؤساء السابقون وقادة حرب التحرير (1854-1962). وأدت فرقة من الحرس الجمهوري التحية العسكرية لبوتفليقة الذي يشغل ايضا منصب وزير الدفاع بحضور رئيسي غرفتي البرلمان واعضاء من الحكومة والامين العام للمنظمة الوطنية للمجاهدين. ومنذ تادية اليمين الدستورية في 28 ابريل لم يظهر بوتفليقة خارج اقاماته الرئاسية مستقبلا ضيوفه وآخرهم المنتخب الوطني صاحب الانجاز التاريخي بالتأهل الى الدور الثاني لمونديال البرازيل.
-
حمروش يعتبر “العسكر في الثكنات فقط” كلاما للاستهلاك
”لولا دعم الجيش لسقطت الحكومة في أسبوع”
السبت 05 جويلية 2014 الجزائر: خالد بودية
Enlarge font Decrease font
”الدولة تعيش انهيارا حقيقيا والحل في طاولة تجمع السلطة والمعارضة”
عاد رئيس الحكومة الأسبق، مولود حمروش، للحديث عن دور المؤسسة العسكرية في الحياة السياسية، معتبرا أن “صفة الجيش في الثكنات كلام للاستهلاك فقط، لأنّ الواقع يكذب هذه الأحاديث، فلولا الجيش لسقطت الحكومة في أسبوع أو أسبوعين، ودوره مهم في عملية الانتقال الديمقراطي”. عودة حمروش للحديث عن الجيش، تأتي رغم دعوة الفريق أحمد ڤايد صالح إلى “عدم إقحام المؤسسة العسكرية في مسائل لا تعنيها وإبعادها عن كافة الحساسيات والحسابات السياسية”.
لم يهمل رئيس الحكومة الأسبق مولود حمروش، لدى نزوله ضيفا على الندوة السياسية التي نظمتها حركة مجتمع السلم، الأربعاء الماضي، التطرّق إلى دور المؤسسة العسكرية في الحياة السياسية، مفيدا خلال تدخله أنه “لا معنى للانتقال الديمقراطي من دون الجيش، الذي لا بد أن يكون للدولة وليس للسلطة، فحياده مطلوب في الدعوة لتجسيد مشروع الانتقال الديمقراطي، بل لا بد من ضمانه، لأنّه يمشي مع مطالب الشعب”.
ورد حمروش على أحمد أويحيى دون ذكره بالاسم، معتبرا أن صفة “الجيش في الثكنات”، كلام موجّه للاستهلاك فقط، لأنّ أويحيى قال بتاريخ 20 جوان في ندوة صحفية، إنّ “الجيش مكلف دستوريا بحماية الحدود ومكافحة الإرهاب ومواجهة المخاطر الخارجية”، وبرأي حمروش فإن الواقع يكذب هذه التصريحات. وقال حمروش: “الآن لا يوجد أي حزب أو جهة باستطاعتها تشكيل حكومة، إن لم يكن لها سند من الجيش، فلولا دعم هذا الأخير لسقطت الحكومة في أسبوع أو أسبوعين”. كما دعا رجل الإصلاحات إلى المحافظة على الجيش باعتباره المؤسسة الوحيدة التي ماتزال قائمة ومستمرة في الحفاظ على مصداقيتها، ولزاما عدم العبث بها والإبقاء على احترامها.
كما تحدّث رئيس الحكومة الأسبق خلال الندوة السياسية التي أشرف عليها رئيس الحركة، عبد الرزاق مقري، وحضرها رؤساء الأحزاب السياسية المشكلة لتنسيقية الانتقال الديمقراطي ومرافقوهم ورئيس الحكومة الأسبق أحمد بن بيتور، بـ«استفاضة كبيرة عن تاريخ تشكل الحركة الوطنية بالجزائر، وأبرز العوامل التي أثرت في شخصية وهوية المواطن الجزائري ونضاله الكبير من أجل استرجاعها وسط استعمار عمل كل ما في وسعه من أجل طمسها”. وأبرز حمروش أن “النتيجة واحدة، وهي أن الدولة الجزائرية تعيش تهديدا حقيقيا على كل المستويات، وبمختلف مصالحها الحيوية والتي من المفروض لها وظائف دولة، ولا تقتصر على خدمة النظام أو أجهزته فقط”، مضيفا أن “الحل يكمن في جلوس جميع الأطراف السياسية (سلطة ومعارضة) على طاولة واحدة”.
وعاد حمروش للحديث عن دور الجيش في السياسة، رغم أن وزير الدولة مدير الديوان برئاسة الجمهورية أحمد أويحيى قد وصف أصحاب هذا الطرح بـ«الفوضويين”، وهو نفس ما ذهب إليه نائب وزير الدفاع الوطني رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي الفريق أحمد ڤايد صالح، الذي دعا إلى “إبعاد الجيش عن الحسابات السياسية”، لدى إشرافه على تخرج دفعات جديدة بأكاديمية شرشال يوم 24 جوان المنصرم.
من جهته، أفاد عبد الرزاق مقري، في تدخله، أن “الرغبة جامحة لدى الطبقة السياسية في إنقاذ البلد من الانهيار، وضرورة تعاون الجميع على تجاوز الأزمة المرتقبة، والعمل على تكريس الحوار والتعاون السياسي في خدمة الوطن والأمة”.
أنشر على
1 - فيق يا بريق
2014-07-05م على 0:58
الجزائر تسير بخطى ثابتة لنفس مصير سوريا و العراق هي مسألة وقت فقط. حتى طموحات و تطلعات الشعب اليوم لم ترتقي بعد الى طموحات الشعوب الحية و الحرة في القرن 21 المطالبة بالحرية و الكرامة و بناء دولة القانون.
2 - حر
جزائر
2014-07-05م على 2:09
الفوضويين حبوا يسيروا البلاد بالقوة و نسوا ان الشعب لا يريدهم او ان الشعب لا يسمع بهم اطلاقا.الفوضوين بالامس كانوا مسؤولين فى الدولة و حتى على راس رئاسة الحكومة و ماذا قدموا لشعب او لدولة الجزائرية .كلهم يلهفون وراء مصالحهم شعارهم المنصب و بس.و يا سي حمروش لماذا لم تتكلم و تنتقد النظام فى وقت حملك المظلة السوداء النظام نفسه لم يتغير ام انك على
3 - Ahcene
Algerie
2014-07-05م على 4:24
Voilà le courage de dire les choses sans détour et sans hépocrisie. Merci Da El Mouloud
4 - salim
algerie
2014-07-05م على 8:02
ما هذا بجديد ! قيل ما هو الماء ?
5 - yezemri
france
2014-07-05م على 9:41
chantes...chantes Mr hamrouche tu etais un baron de ce pouvoir qu'es ce que tu as fais?rien sinon des bla bla
6 -
2014-07-05م على 11:58
مصائب الجزائر و العرب هي جيوشها بل أقول مافيا العسكر ، حاشا الجيش الذي يحمي الوطن و لا يتدخل في السياسة و التجارة و الإدارة وووو.
7 -
2014-07-05م على 11:16
الجيش هو الذي يحكم شئتم ام ابيتم و ليس الشعب او الحكومة
8 - أبو أكرم
2014-07-05م على 12:29
لا نريد حكومة مدنية تقف على أرجل عسكرية يا عسكري في جلد مدني.
9 - nano
algeria
2014-07-05م على 12:58
حتي تاريخ الثورة مزور فلا تنتظروا خيرا لامة بنت دولة بالكذب و التزوير
10 - رشيد
الجزائر
2014-07-05م على 12:22
الجزائر تحتاج اليوم إلى طبقة سياسية مناضلة و شعب واعي . الشعب الجزائري اليوم فقد الثقة في الكل سلطة و معارضة و هو منهمك في مشاكله الإجتماعية و يعلم أن النظام الحالي فاقد للشرعية و هو أمر واقع مفروض عليه . و الجيش هو السلطة الفعلية التي تعين المسؤولين السياسيين في الحكومة و البرلمان الجزائري و عليه أن يتقيد بالدستور و يحترم قوانين الجمهورية و يلتزم بمهامه الدستورية في الحفاظ على أمن و سلامة الوطن و الشعب و يترك المنافسة الإنتخابية و السياسية للسياسيين و الأحزاب . و هذه هي الديمقراطية و الحرية التي ننشدها . أما تنسيقية الإنتقال الديمقراطي عليها أن تنزل للشعب لإقناعه بضرورة التغيير نحو الأفضل و الخروج من لقاءات الصالونات و كثرة الكلام .
-
خطأ برتوكولي قد يعجل بتعديل حكومي
السبت 05 جويلية 2014 elkhabar
Enlarge font Decrease font
ارتكب وزير في حكومة عبد المالك سلال خطأ برتوكوليا خطيرا قد يكلفه منصبه في تعديل حكومي قد يقع في الشهر القادم، ويتمثل الخطأ البرتوكولي في إجراء غير لائق تمثل في رفع تقرير إلى مصالح رئيس الجمهورية قبل توجيهه إلى الوزير الأول، وأشار مصدرنا إلى أن الوزير حاول الاستدراك لكن مصالح الرئاسة طلبت منه التزام الصمت.
-
عقدة الوزراء مع الجسر العملاق
السبت 05 جويلية 2014 elkhabar
Enlarge font Decrease font
لم تتمكن السلطات مجددا من الوفاء بوعدها المتعلق بتسليم الجسر العملاق بقسنطينة، حيث أعلن وزير الأشغال العمومية قاضي في آخر زيارة له أن الجسر سيفتتح رسميا يوم 5 جويلية، وهو ثالث تاريخ، إذ سبق لمسؤولي الوزارة من عمار غول إلى فاروق شيالي أن تعهدوا بفتحه أول مرة في 16 أفريل الماضي، وبعدها نهاية شهر ماي الماضي، ليستقر الوزير قاضي على فتحه اليوم، إلا أن برنامج الولاية لاحتفالات ذكرى الاستقلال لم يذكر فيه الجسر لا من قريب ولا من بعيد، حيث تساءل بعض المتابعين للمشروع عن سر التسرع في إعلان تواريخ لا يتحكمون فيها؟
-
بالأسماء : 101 لاعباً مسلماً في مونديال البرازيل
- السبت, 28 يونيو 2014
بعد
ساعات قليلة من انطلاق مباريات دور الـ16 لبطولة كأس العالم لكرة القدم
بالبرازيل، اليوم السبت، يطل علينا شهر رمضان المبارك والذي قلب موازين
وحسابات الأجهزة الفنية خاصة في المنتخبات التي تعج باللاعبين المسلمين،
نظراً لارتفاع درجات الحرارة في بلاد السامبا .
وفي ما يلي قائمة كاملة لأسماء اللاعبين المسلمين المشاركين في مونديال البرازيل 2عام 2014:
منتخب الجزائر (22 لاعباً)
وهاب رايس مبولحي ومحمد أمين زماموش وسيدريك محمد وسعيد بلكلام ومجيد بوقرة والياسين كادامورو وفوزي غلام ورفيق حليش وعيسى ماندي وجمال مصباح و نبيل بن طالب و ياسين براهيمي وعبد المؤمن غابو و سفيان فغولي ورياض محرز ومهدي مصطفى ومدحي لحسن وسفير تايدر وحسن يبدة ونبيل غيلاس وإسلام سليماني وهلال سوداني.
منتخب البوسنة والهرسك (23 لاعباً)
????أسمير بيجوفيتش وأسمير أفدوكيتش و ياسمين فيزيتش وأفديا فرسايفيتش وأمير سباهيتش ومنصور مويغا وأرمين بيكاكتشيتش و توني سونيتش وسياد كولاسيناتش وأوغنين فارنيس وعزت هايروفيتش و ميراليم بيانيتش و زفيزدان ميسيموفيتش وسيجاد صالحوفيتش وحارس مدونيانين و تينو سوشيتش و سيناد لوليتش و محمد بسيتش وأنيل هاغيتش و سينياد إبيرتشيتش و إيدن جيكو وفيداد إبيسفيتش و إيدن فيسكا.
منتخب إيران (23 لاعباً)
رحمان أحمدي ودانييل داوري وعلي رضا حجيجي و بيجمان منتظري وستيفن بيت أشور وجلال حسيني ومهرداد بولادي وأمير صادقي وهاشم بيك زاده و حسين ماهيني وأحمد آل نعمه وإحسان حاج صفي وجواد نيكونام وأندرانيك تيموريان وباختيار رحماني وقاسم حدادي فر ورضا حجيجي وعلي رضا جهانبخش ومسعود شجاعي و أشكان ديجاجاه ورضا قوجان نجاد و كريم أنصاري فرد وخسرو حيدري.
كوت ديفوار (8 لاعبين)
أبو بكر باري، سليمان بامبا، عثمان فييرا ديارأسوبا، حبيب كولو توريه، إسماعيل ديوماندي، يحيى توريه، شيخ إسماعيل تيوتيه، سالومون كالو.
غانا (7 لاعبين)
رشيد سوماليا، أندريه أيو، رابيعو محمد، سليمان علي مونتاري، مبارك واكاسو، جوردان أيو، عبد المجيد واريس
فرنسا (4 لاعبين)
بكاري سانيا، مامادو ساكو، موسى سيسوكو، كريم بنزيمة
بلجيكا (4 لاعبين)
ناصر الشاذلي، وموسى ديمبيلي، مروان فيلاني، وعدنان يانوزاي
سويسرا (3 لاعبين)
شيردان شاكيري، حارس سيفيروفيتش، أدمير محمدي
ألمانيا (لاعبان)
مسعود أوزيل وسامي خضيرة.
الكاميرون (لاعبان)
أوريليان شيدجو، فينسان أبو بكر.
نيجيريا (لاعبان)
رامون عزيز، أحمد موسى.
البرازيل لاعب واحد
فريد (فريدريكو جافيس قيودس).
وفي ما يلي قائمة كاملة لأسماء اللاعبين المسلمين المشاركين في مونديال البرازيل 2عام 2014:
منتخب الجزائر (22 لاعباً)
وهاب رايس مبولحي ومحمد أمين زماموش وسيدريك محمد وسعيد بلكلام ومجيد بوقرة والياسين كادامورو وفوزي غلام ورفيق حليش وعيسى ماندي وجمال مصباح و نبيل بن طالب و ياسين براهيمي وعبد المؤمن غابو و سفيان فغولي ورياض محرز ومهدي مصطفى ومدحي لحسن وسفير تايدر وحسن يبدة ونبيل غيلاس وإسلام سليماني وهلال سوداني.
منتخب البوسنة والهرسك (23 لاعباً)
????أسمير بيجوفيتش وأسمير أفدوكيتش و ياسمين فيزيتش وأفديا فرسايفيتش وأمير سباهيتش ومنصور مويغا وأرمين بيكاكتشيتش و توني سونيتش وسياد كولاسيناتش وأوغنين فارنيس وعزت هايروفيتش و ميراليم بيانيتش و زفيزدان ميسيموفيتش وسيجاد صالحوفيتش وحارس مدونيانين و تينو سوشيتش و سيناد لوليتش و محمد بسيتش وأنيل هاغيتش و سينياد إبيرتشيتش و إيدن جيكو وفيداد إبيسفيتش و إيدن فيسكا.
منتخب إيران (23 لاعباً)
رحمان أحمدي ودانييل داوري وعلي رضا حجيجي و بيجمان منتظري وستيفن بيت أشور وجلال حسيني ومهرداد بولادي وأمير صادقي وهاشم بيك زاده و حسين ماهيني وأحمد آل نعمه وإحسان حاج صفي وجواد نيكونام وأندرانيك تيموريان وباختيار رحماني وقاسم حدادي فر ورضا حجيجي وعلي رضا جهانبخش ومسعود شجاعي و أشكان ديجاجاه ورضا قوجان نجاد و كريم أنصاري فرد وخسرو حيدري.
كوت ديفوار (8 لاعبين)
أبو بكر باري، سليمان بامبا، عثمان فييرا ديارأسوبا، حبيب كولو توريه، إسماعيل ديوماندي، يحيى توريه، شيخ إسماعيل تيوتيه، سالومون كالو.
غانا (7 لاعبين)
رشيد سوماليا، أندريه أيو، رابيعو محمد، سليمان علي مونتاري، مبارك واكاسو، جوردان أيو، عبد المجيد واريس
فرنسا (4 لاعبين)
بكاري سانيا، مامادو ساكو، موسى سيسوكو، كريم بنزيمة
بلجيكا (4 لاعبين)
ناصر الشاذلي، وموسى ديمبيلي، مروان فيلاني، وعدنان يانوزاي
سويسرا (3 لاعبين)
شيردان شاكيري، حارس سيفيروفيتش، أدمير محمدي
ألمانيا (لاعبان)
مسعود أوزيل وسامي خضيرة.
الكاميرون (لاعبان)
أوريليان شيدجو، فينسان أبو بكر.
نيجيريا (لاعبان)
رامون عزيز، أحمد موسى.
البرازيل لاعب واحد
فريد (فريدريكو جافيس قيودس).
جدة سواريز توضح سبب تصرف حفيدها العدواني
- الاثنين, 30 يونيو 2014
لويس سواريز كان قد عض مدافع المنتخب الإيطالي "جيورجيو كيليني" خلال المباراة الثالثة لدور المجموعات، وهو ما كلفه الإيقاف لتسع مباريات والإبعاد عن كرة القدم لـ4 أشهر بالإضافة إلى عقوبة مالية أخرى.
جدة سوازيتو قالت في تصريحاتها "في طفولته، سواريز لم يكن شخصًا عدائيًا، فهو لم يكن يتشاجر مع الآخرين وكان صديقًا جيدًا. لا أعرف ما حدث مع صغيري الآن. لا أعلم سبب انفعالاته هذه في الوقت الذي يملك فيه كل شيء لكي يكون سعيدًا"
وأضافت في نفس السياق "ربما يكون لطلاق والديه حين كان صغيرًا أثر على ذلك. لقد حُرم من بعض الأشياء في طفولته وذلك قد يؤثر عليه الآن"
واختتمت حديثها "سواريز أصبح عصبيًا مثل أبيه الذي كان جنديًا. لم نكن نعتقد أبدًا أن لويزيتو سيُصبح شهيرًا بسبب عصبيته"
خليلوزيتش: كفاكم إهانة بسبب "رمضان"، ولا ضغوط على الجزائر
- الاثنين, 30 يونيو 2014
حرر
المدرب البوسني "وحيد خليلوزيتش" لاعبيه من أية ضغوط قبل المواجهة الحاسمة
ضد المنتخب الألماني وهذا بعدما أشار إلى أن المانشافت يبقى المرشح الأقوى
للعبور إلى ربع النهائي بعد اللقاء وأن الجزائر غير مطالبة سوى بتقديم
أداء يشرف الكرة الجزائرية ويليق بمشوار الخضر في البطولة.
وقد صرح خليلوزيتش قبيل اللقاء قائلا "نحن نواجه خصم جاد للغاية في هذا اللقاء بطل عالم ثلاثة مرات سابقة ومرشح جيد لحصد اللقب، نحن نعرف قدرات الفريق الألماني جيدًا، وبالنسبة لنا سيكون تحدي كبير".
وأضاف "ألمانيا تبقى الفريق المرشح للعبور، ولكن الجزائر قادرة على تحقيق المفاجأة، نحن واثقون من أنفسنا ونلعب بدون أي ضغط كما أننا نتحسن مع كل لقاء، وأمام ألمانيا لا يوجد أمامنا ما نخسره فموقف اللقاء مغاير للقاء روسيا الذي كان لدينا ما نخشاه".
وعن رمضان وكم الإهانات التي تعرض لها خليلوزيتش بعد انتشار أخبار تؤكد منعه اللاعبين من الصيام من أجل الحفاظ على لياقتهم البدنية فقد نفى خليلوزيتش كل هذا حين قال "لقد تعرضت للإهانة لي ولأسرتي على أمر لم يحدث ولم يصدر مني على الإطلاق، لقد قرأت الصحف الجزائرية وكان هناك تشويه واضح لصورتي من قبل بعض الكارهين وهذا أمر غير مقبول".
وتابع مدرب ساحل العاج السابق " أنا دائمًا ما كنت أترك اللاعبين بكامل حريتهم، هذا الأمر -الصوم- هو قرار شخصي على كل لاعب تحمل مسؤوليته، لذلك هذا ليس حرية تعبير توقفوا عن الإهانات وتحدثوا عن كرة القدم فهذا هو ما يفترض أن نتحدث عنه".
وقد صرح خليلوزيتش قبيل اللقاء قائلا "نحن نواجه خصم جاد للغاية في هذا اللقاء بطل عالم ثلاثة مرات سابقة ومرشح جيد لحصد اللقب، نحن نعرف قدرات الفريق الألماني جيدًا، وبالنسبة لنا سيكون تحدي كبير".
وأضاف "ألمانيا تبقى الفريق المرشح للعبور، ولكن الجزائر قادرة على تحقيق المفاجأة، نحن واثقون من أنفسنا ونلعب بدون أي ضغط كما أننا نتحسن مع كل لقاء، وأمام ألمانيا لا يوجد أمامنا ما نخسره فموقف اللقاء مغاير للقاء روسيا الذي كان لدينا ما نخشاه".
وعن رمضان وكم الإهانات التي تعرض لها خليلوزيتش بعد انتشار أخبار تؤكد منعه اللاعبين من الصيام من أجل الحفاظ على لياقتهم البدنية فقد نفى خليلوزيتش كل هذا حين قال "لقد تعرضت للإهانة لي ولأسرتي على أمر لم يحدث ولم يصدر مني على الإطلاق، لقد قرأت الصحف الجزائرية وكان هناك تشويه واضح لصورتي من قبل بعض الكارهين وهذا أمر غير مقبول".
وتابع مدرب ساحل العاج السابق " أنا دائمًا ما كنت أترك اللاعبين بكامل حريتهم، هذا الأمر -الصوم- هو قرار شخصي على كل لاعب تحمل مسؤوليته، لذلك هذا ليس حرية تعبير توقفوا عن الإهانات وتحدثوا عن كرة القدم فهذا هو ما يفترض أن نتحدث عنه".
لا عزاء لـ"وكّالين رمضان"
في أواخر رمضان من العام الماضي كان منتهكو حرمته يُعدّون بالعشرات، وكانوا يحسبون أنهم يحسنون صنعاً، وأن السكان سيتعاطفون معهم، ولكنهم صُدموا لردة فعلهم آنذاك، حيث نظموا في الساحة نفسها إفطاراً جماعياً حضره الآلافُ منهم، وأكدوا خلاله مدى تمسّكهم بصيام الشهر الفضيل وبأن "وكّالين رمضان" هم قلة قليلة معزولة ومنبوذة، لا يمثلون منطقة القبائل وإن انتسبوا إليها، بل يمثلون أنفسهم فقط، وهم قلة قليلة معزولة ومنبوذة شعبياً، لا تلقى أطروحاتها السياسية الانفصالية المدعَّمة صهيونياً وكذا أطروحاتُها المعادية للإسلام أيّ صدى لدى أهل المنطقة.
وكانت تلك الصفعة شديدة على نفوس "وكّالين رمضان" فأصيبوا في مقتل وتناقصت أعدادُهم هذه السنة إلى ما دون العشرين، ويبدو أن "بقاياهم" لم يحفظوا درس رمضان الماضي وردة فعل السكان آنذاك فأعادوا الكرّة هذه السنة، فردّ عليهم سكان تيزي وزو مجددا بتنظيم إفطار جماعي آخر مع حلول مغرب أمس، ليجددوا تمسّكهم بدينهم ويؤكدوا للمارقين مرة أخرى أن منطقة القبائل هي منطقة مساجد وزوايا وفقهاء وعلماء ومجاهدين وانتفاضات شعبية وبطولات ثورية ضد فرنسا... وليست منطقة ميوعة وانحلال ومجاهرة بعصيان الله وتهديد لوحدة الوطن، وإن فعلتها شرذمة قليلة من أبنائها.
وفي حين كان هؤلاء المارقون ينتظرون أيّ إجراء من الشرطة، كاعتقالهم بعض الوقت، أو تبديد شملهم بالقوة ومنعهم من انتهاك حرمة رمضان جهراً، وكانوا ينتظرون هذه الخطوة ويسعون إلى توثيقها قصد استعمالها للاستقواء بالمنظمات الحقوقية الدولية على بلدهم، جاء الرد حضاريا راقيا من السكان الذين نظموا إفطاراً جماعياً في نفس الساحة، وهو ردّ لا يمكن لهؤلاء المتآمرين أن يستعملوه كورقة للتباكي أمام الخارج أو الاّدعاء باضطهادهم وقمعهم، قصد تأليب الخارج ضد بلدهم.
كان على هؤلاء الذين يتباكون على"الحريات الفردية" ومنها حرية المعتقد، وقبل أن يُقدموا على فعلتهم الشنيعة هذه، أن يتذكروا أن الدين الرسمي للدولة هو الإسلام بموجب الدستور، وأنّ هذا الشعب مسلم وعدده يفوق 38 مليون نسمة، فكم هو عددُهم هم حتى يُقدِموا على استفزاز الشعب كله بهذه الجريمة النكراء دون خجل أو ذرة حياء؟
افطروا إن شئتم، فلا أحدَ يستطيع عملياً إجباركم على الصيام إذا كنتم لا تؤمنون به وبالدين الحنيف الذي شرّعه، ولا إكراه في الدين، ولكن ما دمتم قد أُبتليتم فاستتروا وافعلوها بعيداً عن الأعين أسوة بالمسيحيين الأجانب في الجزائر الذين يراعون دين السكان وتقاليدهم، ما تفعلونه ليس مدعاة للفخر حتى تجاهروا به، بل هو نقيصة وقلة مروءة ونذالة، آه لو كان زمن "تاجماعت" لا يزال سائداًً وتمّ تخييرُكم بين اثنتين: إما أن تحترموا دين عامّة الشعب، أو يتم نفيُكم من المنطقة نهائياً، ولكم بعد ذلك حرية الاختيار.
لهم كل الحق في جزائريتهم و
حريتهم .. ولا احد له الحق في نفيهم من المنطقة باسم الدين او بغيره ... ثم
عن اي 38 مليون مسلم تتحدث .. وهل يكفي الانسان ان يكون مسلم .. هل تسمع و
تقرء عن اخبار 38 مليون مسلم كيف هو حالهم اليوم .. لهم كل الحق في
جزائريتهم لانهم بكل بساطة نتيجة حاصلة من هذا الشعب / اعطيك مثال كسؤال...
لو اتينا بهذه 38 مليون مسلم و وزعناها في بلدان الغرب المتطورة و
المزدهرة بديمقراطية و حرية التعبير / السؤال كم من جزائري سيصوم رمضان ..
حرية التعبير ليست في الكلام بل هي الحياة باكملها ..
1 - رياض ـ (الجزائر)
2014/07/05
2014/07/05
السلام عليكم
أقولها لك من بين 38 مليون جزائري هنا في مدينة تقع في بلاد الغرب المتطور و المزدهر ...جزائريون يصومون رمضان و هناك مساجد يذكر فيها الله هذا ردك عن عدد الجزائريين الذين يصومون
ونلقى الاحترام من الآخرين
من أكل رمضان نهارا لم يتعرض لهم أحد رغم أنهم لم يحترموا دين هذا الشعب (الأغلبية مسلمة )
فأين أنت من حرية التعبير و الديمقراطية
بالصحة فطوركم
أقولها لك من بين 38 مليون جزائري هنا في مدينة تقع في بلاد الغرب المتطور و المزدهر ...جزائريون يصومون رمضان و هناك مساجد يذكر فيها الله هذا ردك عن عدد الجزائريين الذين يصومون
ونلقى الاحترام من الآخرين
من أكل رمضان نهارا لم يتعرض لهم أحد رغم أنهم لم يحترموا دين هذا الشعب (الأغلبية مسلمة )
فأين أنت من حرية التعبير و الديمقراطية
بالصحة فطوركم
محمد ـ (أرض الله)
2014/07/05
2014/07/05
هذي دكتاتورية ليس دين. الساحة العمومية للجميع، للصائم وللفاطر.
2 -
2014/07/05
2014/07/05
يا له من منطق غريب و كأني بك لم تقرأ المقال أصلا أو قرأت و لم تفهم
أنيس أبو الليل ـ (الجزائر العربية)طبيبة·· غلبها رمضان
- الثلاثاء, 01 يوليو 2014
م· عتيقة
"ثورة جزائرية" في قلب فرنسا!
- الأربعاء, 02 يوليو 2014
* دعوات لـ"مقاطعة" احتفالات 14 جويلية بفرنسا
أشعل مغتربون ثورة جزائرية (جديدة) في قلب فرنسا (العجوز)، بعد أن انتفضوا بعد حرق العلم الوطني عشية ذكرى عيد الاستقلال الثاني والخمسين الذي يبدو أن سيكون خاصا جدا واستثنائيا، بطعم رمضان، ونكهة المونديال، وبغصة الاعتداء على أحد رموز الهوية والدولية الجزائرية بأيادي فرنسية نتنة، وطالبت الأسرة الثورية، وعموم الجزائريين، برد الاعتبار، وعدم السكوت على حماقات أبناء (فافا)، وسط دعوات لـ(مقاطعة) احتفالات 14 جويلية بفرنسا، بعد رواج أخبار عن إمكانية مشاركة الجزائر فيها·
إقدام بعض المتطرفين الفرنسيين على استفزاز الجالية الجزائرية المتواجدة في بلادهم بحرق العلم الجزائري عشية الذكرى الـ52 لاستقلال الجزائر من المستعمر الفرنسي الغاشم، لم يمر مرور الكرام، حيث خرج عشرات الجزائريين في احتجاجات عارمة، لاسيما في عاصمة الجنوب الفرنسي التي تعج بجالية جزائرية كبيرة، وردد الجزائريون شعارات غاضبة، مناوئة للمتطرفين، وللنظام الفرنسي، وبهذا يعود مسلسل الحرب الجزائرية الفرنسية لكن هذه المرة في فرنسا وبعد 52 سنة من نيل الحرية·
وقد عبر العديد من الأسرة الثورية عن استيائهم إزاء العمل الاستفزازي الذي يراد منه على حد تعبير بعض المجاهدين إحداث مجزرة أخرى، بين الجزائر وفرنسا، حيث اعتبر بعض المجاهدين من تحدثت إليهم (أخبار اليوم) أن هذا العمل همجي وغير مسؤول وينجر عليه عواقب وخيمة، مطالبين السلطات الفرنسية من الاعتذار الرسمي للشعب والحكومة الجزائري·
مجاهدون غاضبون···
عبر المجاهد (محمد) من الناحية العسكرية الرابعة في تصريح هاتفي لـ "أخبار اليوم" عن استيائه إزاء ما قام به الشباب الفرنسي الطائش كما وصفه، وقال أن هذا الأمر لا يمكن السكوت عنه، مُطالبا السلطات الفرنسية من الاعتذار الرسمي للجزائر·
وفي نفس الإطار، شددت المجاهدة "فاطمة غليظ" مجاهدة من ولاية المدية على ضرورة رد الاعتبار للجزائريين بسبب الإهانة التي تعرضوا لها من خلال حرق راية الوطن أمام مرأى الجميع، وقالت أن هذا العمل هو جرم في حق الجزائريين خاصة في الأيام القليلة للاحتفال بالذكرى الـ 51 لاستقلال الجزائر من بطش الاستعمار الفرنسي·
وذكرت المجاهدة غليظ أن المونديال ليس ذريعة ولا مبررا لعملهم هذا، مشيرة إلى أن هناك أيدي خفية خلف هذا العمل اللامسؤول، غرضها استفزاز الجزائر وأمنها وضرب استقرارها·
عريبي يطالب بالرد على تصريحات اليمين المتطرف
وفي هذا السياق، طالب النائب عن جبهة العدالة والتنمية حسن عريبي رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة بالرد على تطاول اليمين الفرنسي المتطرف ضد جاليتنا الجزائرية منددا بالتصريحات التي وصفها بالاستفزازية·
وقال عريبي في بيان تلقت (أخبار اليوم) نسخة منه (أدعو بوتفليقة للرد في أقرب وقت وألا يتردد وأن لا يمارس مع فرنسا سياسة النعامة، لأن فرنسا الاستعمارية لازالت تنظر إلينا باستهجان وكأنها لا زالت صاحبة اليد الطويلة بلادنا، وهي تدرك أن مصالحها في مأمن وأن بوتفليقة هو من يحميها، لكن لو بوتفليقة يقف بالمرصاد ضد هذا التصريح العدواني، مثل ما فعلها الرئيس السابق اليمين زروال مع جاك شيراك سنة 1996، وينتفض انتفاضة الثائر غيرة على الجزائر، لاسيما ونحن نستقبل في هذه الأيام أعز ذكرى على قلوبنا ألا وهي الذكرى 52 للاستقلال، فسيكون بهذا قد برهن لفرنسا بأننا أحرار، ويكون شهداءنا عند الله منبسطين، لأنهم تركوا خلفهم رجالا وطنيين مخلصين لا يقبلون الذل ولا المهانة)·
وأشار عريبي (إلى إن فرنسا الاستعمارية التي جندت قبل الاستقلال وبعده أبناء الجالية الإفريقية وعلى رأسهم الجالية الجزائرية، في بناء بنيتها التحتية بتلك السواعد الفتية مع الأجر الزهيد ومعاملة البعض منهم معاملة العبيد، هي اليوم تتيح لليمين المتطرف العنصري الحاقد أن يتربع ولو جزئيا على السلطة، حتى يطرد الذين بنوا فرنسا وصار البعض من ذوي جنسيتها باسم أنهم غير فرنسيين وأن فرنسا للبيض وليست للسمر والسود)·
وأكد المتحدث بان "مثل هذا التصريح الاستفزازي يجب أن لا يمر دون تنديد واسع، من جميع الطبقة السياسية والرسمية، لأن هذا التصريح عدواني حاقد على بلادنا وينظر صاحبه إلينا وكأننا لسنا دولة مستقلة ذات سيادة، مع العلم أن الموقف الفرنسي الرسمي لم يندد بهذه التصرفات، وبالسكوت الرسمي الفرنسي عن مثل هذا التصريح تعتبر الحكومة الفرنسية شريكة مباشرة في هذا التصريح العدواني ضد جاليتنا بفرنسا، ويجب أن لا يمر هذا التصريح دون رد رسمي وشعبي في الجزائر، لأن مصالح فرنسا الاقتصادية وتمكنها في بلادنا من حصة الأسد عبر جميع الأصعدةّ"·
حملة إلكترونية شرسة ضد حرق راية الجزائر
وفور العمل الدنيء التي قام به شباب فرنسا حول الجزائريون على شبكات التواصل الاجتماعي ومن بينها (الفيس بوك) إلى حملة شرسة ضد هذا العمل من خلال نشر صور وفيديوهات تحذر الفرنسيين من غضب الجالية المتواجدة في الأراضي الفرنسية، قائلين من خلال عباراتهم أن هذا الأمر سيعود عليهم بالمضرة وقد تحدث انتفاضة تهز كيان دولتهم·
وبالفعل هذا ما قامت به الجالية المتواجدة بفرنسا، أين خرجت أول أمس في انتفاضة معبرة عن رفضها لإهانة الجزائر مرة أخرى من قبل فرنسا اتخاذ الرياضة والمونديال كذريعة لذلك، ومن بين العبارات التي تداولت في شبكة التواصل الاجتماعي الفيس بوك، (متخوفوناش يا حقارين) و(الجزائر فوق الجميع ولن تذلونا)، (سنستعمركم في بلادكم لو نريد)، (الجزائر قصة حب لن يفهمها إلا من ارتوى من عبقها)، وغيرها ومن الكلمات المعبرة عن غضبهم جراء حرق الراية الجزائرية·
كما أدان العديد من النشطاء الحقوقيون وجمعيات بشدة حادثة حرق العلم الوطني من طرف أطراف في شباب فرنسيين مؤخرا، كرد فعل على احتفال الجماهير الجزائرية بالخروج المشرف لمحاربي الصحراء من المونديال، بعد أن خرجوا في احتفالات صاخبة بالشوارع الفرنسية وأوضح نشطاء على صفحات التواصل الاجتماعي فايس بوك أمس،أن الذي قام بإحراق الراية الوطنية، فئة عنصرية متهما أطراف فرنسية دون تسميتها بالوقف وراء العملية، حيث قال (وإنما أطراف فرنسية غير مسؤولة هي من كانت وراء الحادثة)·
فيما فسر آخرون أن الحادثة توحي إلى حقد دفين من الأطراف الفرنسية الذي يمتازون بالعنصرية ومقتهم للشعب الجزائري، خاصة وأن الجزائر على أبواب الاحتفال بعيد الاستقلال المصادف لـ 5 جويلية·
لا لمشاركة الفرنسيين احتفالاتهم
وعبّر جزائريون غاضبون عن رفضهم، مسبقا، لأي مشاركة جزائرية محتملة في احتفالات الـ14 جويلية المصادفة للعيد الوطني الفرنسي، داعين السلطات إلى التراجع عن قرار المشاركة ـ إن تم اتخاذه ـ ومقاطعة هذا الكرنفال الفرنسي، احتجاجا على عنصرية باريس ضد الجزائريين·
وللتذكير، اتخذت فرنسا جملة من الإجراءات تحسبا من ردود فعل عقب انتهاء المباراة بين منتخبي الجزائر وألمانيا منتصف ليل الاثنين الثلاثاء، وكانت السلطات الفرنسية رفضت السماح للجالية الجزائرية الكبيرة المقيمة على أرضها بمتابعة المباراة المرتقبة، ضمن مباريات ثمن نهائي كأس العالم، وذلك عبر إحدى الشاشات العملاقة في العاصمة باريس وفق ما جاء في صحيفة الوطن·
واندلعت أعمال شغب بين جماهير "الخضر" والشرطة الفرنسية، عقب نهاية مباراة الجزائر وروسيا، ضمن المجموعة الثامنة (انتهت بالتعادل الإيجابي 1/1)، كانت وراء رفض السلطات الفرنسية السماح للجالية الجزائرية بمشاهدة المباراة في إحدى ساحات باريس·
وقد أدت أعمال الشغب التي اندلعت في بعض المدن الفرنسية على هامش احتفالات الجالية الجزائرية بتأهل المنتخب الجزائري في كأس العالم البرازيل إلى اعتقال 74 شخصا بالإضافة إلى إحراق 30 سيارة·
واستخدمت الشرطة الغاز المسيل للدموع وخراطيم المياه من أجل احتواء المتجمعين ومنعهم من الدخول إلى الشوارع التجارية التي حلقت فوقها طائرة مروحية·
عبلة عيساستي
المسجد ليس روضة أطفال
- الأربعاء, 02 يوليو 2014
وإذا
كان من الجيد تعويد الأطفال على صلاة الجماعة والتراويح والأجواء
الإيمانية الرائعة في بيوت الله، فإن المؤكد أنه قبل التفكير في ذلك ينبغي
الحرص على احترام حرمة المسجد، وتعليم الأطفال احترامها، ولاشك أن ضمان
سكينة وخشوع المصلين خلال الصلاة أولى من تعليم الأطفال صلاة الجماعة··شهدت
صلاة التراويح بمسجد الشيخ العربي التبسي بحي بحر وشمس في حسين داي
بالعاصمة، سهرة الثلاثاء، نهاية مؤسفة للغاية، بعد أن تعالى صراخ بعض
المصلين في الصفوف الأخيرة احتجاجا على إقدام مصلين آخرين على اصطحاب
أبنائهم الصغار معهم، الذين أثاروا الفوضى، وأثروا سلبا على سكينة ووقار
بيت الله، الأمر الذي كاد أن يتحول على فتنة خطيرة، حيث أوشك الغاضبون على
الدخول في شجار مع آباء هؤلاء الأطفال الذين أربكوا صلاة التراويح·
شارك فيه سياح من كوريا الجنوبية |
عدد القراءات: 80
ونشرت صفحات التواصل الاجتماعي العديد من الصور للمشاركين في الإفطار الجماعي، من بينهم سياح من كوريا الجنوبية أين بدت عليهم الفرحة والسرور لمشاركة الجزائريين إفطارهم كما قاموا برفع العلم الجزائري بقرب من جسر سيدي مسيد. ودعا توفيق بن زقوطة أحد المبادرين إلى فكرة الفطور الجماعي بين أحضان الصخر العتيق، جميع سكان قسنطينة، إلى الرجوع إلى العادات الرمضانية التي عرفت بها مدينة الجسور المعلّقة، وذلك بمشاركة الجيران والأصدقاء وجبة الإفطار، لتسود مشاعر الأخوة والرحمة. ح.د |
بادر بعض رواد صفحات موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك منذ بداية الشهر
الفضيل إلى تنظيم إفطار جماعي أمام المعالم السياحية لمدينة قسنطينة.
و تقوم كل من صفحة "أصدقاء قسنطينة" و"قسنطينة مدينة طفولتي" ،بدعوة
المصورين الفوتوغرافيين الذين ينشطون ضمن نادي سيرتا و كل من يهتم بالسياحة
والصورة الفوتوغرافية بالتقاط صور غروب الشمس من أمام جسر سيدي مسيد
التاريخي، كما يتم دعوة العديد من عابري السبيل ومن تأخر بهم الوقت للوصول
إلى منازلهم إلى الإفطار الجماعي الذي تقوم بإعداده ربات بيوت قسنطينيات و
الذي تعرض فيه وجبات تقليدية قسنطينية على غرار الشخشوخة وشوربة الفريك.
غياب مرافق ترفيه بديلة شجع الظاهرة |
عدد القراءات: 80
تحولت المدينة الجديدة علي منجلي بقسنطينة
خلال السنوات الأخيرة إلى قبلة لعشاق التسوق بحكم تواجد عدد كبير من
المراكز التجارية على مستواها، غير أنها أصبحت مؤخرا قبلة محمودة أيضا
للراغبين في التنزه و قتل الوقت سواء كانوا رجالا أو نساء يجدون في المحلات
التجارية بديلا جيدا عن غياب مرافق التسلية، حيث يساعدهم التنقل عبر
محلاتها المجهزة بمكيفات للهواء على تجاوز ساعات الصيام الطويلة و الساخنة
خلال رمضان.
كما يفضل الكثير من الشباب العاطل من ساكني المنطقة و بعض الأحياء و
البلديات القريبة، قضاء فترة الظهيرة في التنقل بين المحلات والمراكز
التجارية الكثيرة المتواجدة بالمنطقة، فيما تختار فتيات و ربات بيوت برمجة
فترات الصبيحة للخروج إما للتسوق أو لقتل الوقت و إمتاع العين بمشاهدة
الواجهات حتى وان كانت الجيوب فارغة.
علي منجلي، سيدي مبروك و الدقسي وجهة من لا وجهة له لم يعد التجوال في الأسواق التجارية قاصراً على البحث عن الضروريات، فحسب، بل برزت ظاهرة جديدة في الآونة الأخيرة تتمثل في وجود مجموعات من الشباب، والفتيات والنساء، يقضون أوقات طويلة يتجولون ويذرعون الممرات دون غاية محددة. هذا السلوك في اتساع أكثر خلال السنوات الأخيرة التي عرفت تزامن شهر رمضان المبارك مع فصل الصيف المعروف بساعاته الطويلة ، غير أن انتشار الأسواق التجارية بعدد من الأحياء و المناطق بقسنطينة على غرار المدينة الجديدة، الخروب ، حي سيدي مبروك و الدقسي عبد السلام، جعل الكثيرين يغيرون البرمجة من النوم إلى الخروج، إما للتسوق أو التسكع و قتل الوقت، كل حسب اهتماماته. كما أن الأسواق متوفرة دائما و المحلات مفتوحة أمام الجميع، فالعديد من الشباب الذين يقصدون هذه المراكز يضعون المعاكسة و مراقبة الفتيات أولوية أولوياتهم ، إذ يتأنقون بعد نصف يوم من النوم ليخرجوا بعدها. تسوق وترفيه التطور و التنوع الخدماتي الذي أصبحت الأسواق التجارية الجديدة تقدمه من مطاعم و مقاهي وحتى حمامات ،بالإضافة إلى تخصيص فضاءات للأطفال وغرف للألعاب و العروض ، ساعد على تزايد حجم الإقبال عليها ، ما جعلها تصبح قبلة للترفيه قبل أن تكون مجالاً للتسوق. بعض العائلات وجدت متنفسا لها و بديلا عن غياب مرافق الترفيه أخرى بقسنطينة ، فتقضي بعض الوقت في التنقل بين المحلات قبل أن تنهي الجولة بدخول المطعم ، كما وقفنا عليه بأحد أكبر المجمعات بحي الدقسي عبد السلام ،أين التقينا بعائلة رباحي المكونة من الأب و الأم و طفلين ، حيث أخبرتنا السيدة رملة بأنها تفضل قضاء بعض الوقت رفقة عائلتها خارج البيت حتى وإن كان ذلك داخل مركز تجاري ، فالمهم هو تغيير الجو. ولا تختلف الصورة كثيرا بالمدينة الجديدة علي منجلي أين تحول المركز التجاري « لا كوبول» إلى مركز اهتمام فئة كبيرة من المواطنين زارته منذ افتتاحه لتجربة السلالم المتحركة التي انفرد بتركيبها عن باقي المراكز الأخرى ،مما جعل البعض يأتي من مناطق و بلديات أخرى لاكتشافها. باعة هاجسهم السرقات بعض الباعة الذين تقربنا منهم على مستوى عدد من المراكز التجارية بقسنطينة، أخبرونا بأن السواد الأعظم ممن يملأون أروقة و محلات هذه المراكز لا يملكون النية في التبضع بل يتواجدون بها فقط لمجرد الترفيه ،لأنهم لا يملكون مخططات أخرى لقضاء يومهم . يقول وليد صاحب محل ألبسة نسائية و إكسسوارات بالمركز التجاري « سون فيزا» بالمدينة الجديدة علي منجلي ،بأنه كثيرا ما يواجه أيام دون بيع قطعة واحدة بالرغم من الاكتظاظ الدائم لمحله، فيما أشارت وداد بائعة بأحد محلات العطور بأن أكثر ما يزعجها هو كثرة السرقات، فلا يمر أسبوع واحد دون ضبط حالة أو حالتين ، وهو الرأي الذي إتفق عليه عدد من الباعة الآخرين، مما دفعهم لتحمل تكاليف كاميرات مراقبة. من جهتهم، أبدى مواطنون امتعاضهم من تنامي هذه الظاهرة، مؤكدين بأن بعض الشباب و حتى الشابات ما عادوا يجدون حرجا في مضايقة الآخرين حتى وان كانوا عائلات، كما تحدثوا عن سلوكاتهم المشينة و كلامهم البذيء. نور الهدى طابي |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق