اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية حياة بوزيدي في حصة مارايكم ان قسنطينة عاصمة المزابل الشعبية وضيوف الحصة الاداعية يطالبون بوضع كاميرات لمراقبة شاحنة المزابل بدل مراقبة الموالطنين والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشالف الصحافية سهام سياح ظاهرة الصيام عن العمل في رمضان وضيوف حصة سهام يطالبون سكان قسنطينة بشرب اللبن والحليب الرايب بدل تناول الاطعمة التبديرية ويدكر ان سكان قسنطينة يعيشون بعقلية اليهود ويموتون بافكار الزوايا ويتاجرون بعقلية بني اسرائيل والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف نساء قسنطينة صيام رجال قسنطينة عن المعاكسة الجنسية في شوارع قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتحول المطاعم المجانية بوسط مدينة قسنطينة الى مقاصد لزوار فنادق وسط المدينة من شخصيات سياية واطارات سامية في دولة قسنطينة تفضل الافطار المجاني بدل الفنادق ويدكر ان زوار الفنادق في رمضان يتجهون الى المطاعم المجانية لتناول الافطار السياحي والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتفكير الدولة الجزائرية في توظيف الاجئين المالين والسوريين في قطاع الزراعة مقابل اجور زهيدة بعد صيام الشباب الجزائري عن حرفة الزراعة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لصيام الجزائريين عن المتعة الجنسية مع عاهرات الجزائر خوفا من الانتقام الشعبي ويدكر ان عاهرات الجزائر تقمن بالمتجرة باعضائهن التناسلية من اجل المتعة الجنسية بعد الافطار في الفنادق الشعبية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية حياة بوزيدي في حصة مارايكم ان قسنطينة عاصمة المزابل الشعبية وضيوف الحصة الاداعية يطالبون بوضع كاميرات لمراقبة شاحنة المزابل بدل مراقبة الموالطنين والاسباب مجهولة
اخر خبر
ماريايكم ان نخصص ساعة من حصة مارايكم للحديث غن النتظافة في قسنطينة حياة بوزيدي
اخر خبر
الاخبارالعاجلة لاكتشاف مستمعي قسنطينة ان المديعة سلمي اضحت مخرجة اداعية تحت اسم دلال مهني والاسباب مجهولة
وهران
المصور :
بــقلـم : حكيمة ق
يـــوم : 2014-07-06
لعدم منح رخصة الاستغلال وغياب قطع الغيار
التليفيريك ينتظر من يصلحه
يعرف مشروع إصلاح عربات التيليفيريك تأخرا كبيرا حيث لا يزال المواطن الوهراني ينتظر اعادة تشغيل هذه الوسيلة بعد توقفها منذ مارس 2013 على أساس أن الصيانة والمراقبة الدورية لا تزال متواصلة وأرجعت مؤسسة إيطو سبب التأخير إلى عدم حصولها على رخصة الاستغلال من قبل وزارة النقل ناهيك عن الأعطاب التقنية المتكررة منذ 4 سنوات أي منذ تشغيله مع التذكير بأن هذا المشروع قد ضخ له 25 مليار سنتيم لإعادة إصلاحه وقد شهد الجهاز ظهور مشكل آخر بعد اختلال أحد الأعمدة الخاصة بالجهاز بسبب التسربات المائية و الامطار ،و خضع للخبرة من قبل المخبر للأشغال العمومية. من جهة أخرى، أكدت مصادر مطلعة من محطة تليفيريك أن الأمر يتعلق بخلل في أحد الأجزاء الجهاز ، والذي أصبح غير صالح للاستعمال لقدم العربات و الاسلاك الكهربائية التي تتعطل كل مرة و يخلق رعب وسط الركاب مما يتطلب تغييره ، قبل منح رخصة الاستغلال مجددا من قبل الوزارة، تبعا لتقرير رفعته هيئة المراقبة التقنية بالتنسيق مع مؤسسة ايتو ، والتي أصدرت تقريرا ثانيا يؤكد سلامة هذا الأخير، وقد اختلفت الآراء حول مشكل توقف الاستغلال للتيليفيريك، حيث أشارت انه لم يتم لحد الان الحصول على قطع الغيار الخاصة بتجديد عربات و أعمدة التيليفريك هذا الاخير الذي يعود تاريخه الى سنة 1986 و استقطب العديد من الزوار و سكان الباهية للتوجه إلى جبال مرجاجو رغم موقع المحطة التي يشكل خطرا على حياة الركاب
مبادرة قامت بها مديرية الأمن بالولاية
توزيع الآلاف من وجبات الإفطار على مستخدمي الطريق بقسنطينة
كلاب «بيتبول» وخناجر.. هكذا يتم توزيع قفة رمضان
بواسطة 16 ساعات 5 دقائق
- عدد القراءات الكلي:1 قراءة
- عدد القراءات اليومي:1 قراءة
- عدد التعليقات: 0 تعليق
نائب برلماني ضمن قائمة المستفيدين من قفة رمضان في معسكر
كلاب «البيتبول» والأسلحة البيضاء لاستقبال المعوزين بمراكز توزيع قفة رمضان.. إهانات واحتقار من قبل مسؤولين يرون في توزيع قفة رمضان صدقة من أموالهم.. تلاعب بقيمة القفة والإعانات التي خصصتها الوزارة ..هي أهم المظاهر التي وقفت عليها «النهار» خلال الأيام الاولى من شهر رمضان، والتي صاحبتها عمليات لتوزيع القفة، التي شددت وزيرة التضامن على ضرورة أن تأخذ منحى آخر بداية من هذه السنة، من خلال العمل على صون كرامة المواطن وتجنيبه مشقة الطوابير وكذا الحرج، وهو الأمر الذي لم تتم مراعاته حسبما تم رصده بمناطق عديدة من الوطن، أين تعرض المواطنون لشتى أنواع الإهانة والإحراج. ففي بلدية خميس مليانة بولاية عين الدفلى، شهدت عملية توزيع قفة رمضان على المعوزين بمن فيهم الميسورين من «أشباه المعوزين» فوضى كبيرة، استعمل فيها المسؤولون كل أنواع الإهانة، أين قاموا بإحضار كلب مفترس من فصيلة «بيتبول» لترهيب المواطنين الذين تزاحموا أمام إحدى نقاط توزيع الإعانات الغذائية، مما أثار سخطهم، مستنكرين المعاملة السيئة التي تلقوها للحصول على قفة رمضان التي بدا أن عدة مواد أساسية أقرتها الوزارة كانت منقوصة منها. وفي ولاية تلمسان، أقدم معوزون على الاعتصام داخل مقر بلدية أولاد ميمون احتجاجا على التلاعب في عملية توزيع قفة رمضان، التي قال عنها بعض المحتجين في اتصال بـ«النهار» إنها لا تعكس السعر القانوني الذي وضعته وزارة التضامن الاجتماعي، حيث كشفت عملية توزيع البعض منها خلوها من بعض المواد الغذائية والتقليل من وزن بعضها الآخر، وهو ما اعتبره المحتجون تجاوزا، ورفضوا أخذ الحصص التي كان أحد الموزعين مكلفا بتسليمها لهم. نفس الصورة في ولاية الشلف، أين كشف أحد المنتخبين بالمجلس الشعبي البلدي لبلدية الظهرة في الشلف، أنه تم الإتفاق مع اللجنة المكلفة بعملية توزيع قفة رمضان على أن تحتوي على مواد غذائية مختلفة، من النوعية الجيدة بمجموع 17 نوعا قدرت قيمتها المادية بحوالي 3500 دينار للقفة الواحدة، إلا أن اللجنة على حد تعبيره لم تلتزم بهذا الاتفاق وسلمت طرودا غذائية لبعض المستفيدين من غير وجود المواد المتفق عليها من حيث النوعية الجيدة، حيث ضمت مواد أخرى لم تكن ضمن قائمة المواد المتفق عليها، بالإضافة إلى بعض المواد المسلمة ذات نوعية رديئة. وفي ولاية معسكر، وتحديدا بقرية نواري حمو، قام مواطنون باحتجاز موظفي البلدية تعبيرا عن استيائهم من التجاوزات التي عرفتها عملية توزيع الإعانات الغذائية والتي شابتها تجاوزات حسب تصريحات المواطنين، موضحين أن القائمة حملت أسماء لأشخاص ليسوا بحاجة إلى القفة لاسيما أرباب عمل وفلاحين واسم لنائب برلماني يكون سقط سهوا أو خطأَ، في حين تكررت استفادة بعض الأسماء في نفس العملية بسبب سوء التنظيم الذي تسبب فيه المندوب البلدي بعد تكليفه لشخص غريب عن البلدية بالمناداة وتسيير عملية التوزيع حسب شكوى المواطنين، وشهدت العملية إشهار بعض الشباب الأسلحة البيضاء للسيطرة على عملية التوزيع قام البعض منهم بالاستيلاء على عدد معتبر من القفف حسب شهود عيان، حيث تم توزيع عدد قليل من القفف من أصل 419 قفة قبل أن تتوقف العملية التضامنية نهائيا، الأمر الذي أشعل فتيل الغضب لدى المواطنين خاصة وأنهم على عتبة الأسبوع الثاني من رمضان، الأمر الذي استدعى تدخل عناصر الدرك الوطني لمعسكر التي سيطرت على الوضع وهدأت العائلات المحتجة بالحوار.
رابط الموضوع : http://www.ennaharonline.com/ar/latestnews/213975-%D9%83%D9%84%D8%A7%D8%A8-%C2%AB%D8%A8%D9%8A%D8%AA%D8%A8%D9%88%D9%84%C2%BB-%D9%88%D8%AE%D9%86%D8%A7%D8%AC%D8%B1..-%D9%87%D9%83%D8%B0%D8%A7-%D9%8A%D8%AA%D9%85-%D8%AA%D9%88%D8%B2%D9%8A%D8%B9-%D9%82%D9%81%D8%A9-%D8%B1%D9%85%D8%B6%D8%A7%D9%86.html#.U7lQl6Atvt0#ixzz36hHNr75M
محلات مغلقة وشوارع فارغة
العاصمة تنام نهارا و تستيقظ ليلا
فلة.ز
من يتجول في شوارع وأزقة العاصمة في النهار خلال الشهر الفضيل، يشعر بهدوء وسكون غير مسبوق، فأغلب المحلات التجارية مغلقة وشوارع فارغة، خاصة وأن شهر رمضان هذه السنة تزامن مع العطلة الصيفية، وحتى الخواص فضلوا أخد العطلة الصيفية في هذه الفترة، لتعود الحياة للعاصمة بعد الفطور، حيث تفتح المحلات التجارية، كما تخرج العائلات للسهر والاستمتاع بالبرامج والسهرات الرمضانية.طيلة الشهر الفضيل، تشهد العاصمة جوا هادئا بسبب عزوف أغلبية الصائمين عن الخروج نهارا بسبب حرارة الطقس، إلا في حالة الضرورة أو من أجل اقتناء المشتريات الضرورية التي لا يستطيع الصائم الاستغناء عنها.
تُجار ينامون نهارا ويعملون ليلا
أكد أغلبية الباعة في حديثهم لـوقت الجزائر، أنهم يفضلون فتح محلاتهم وعرض سلعهم في الليل أو السهرة، مباشرة بعد الإفطار، بسبب الإقبال اللافت للعائلات مقارنة بالنهار، حيث أكد محمد بائع للملابس الجاهزة للنساء، أن العائلات أصبحن يفضلن الخروج ليلا بسبب حرارة الطقس نهارا وانشغالهم بالأعمال المنزلية وتحضير وجبة الإفطار. أما مراد صاحب محل لبيع المثلجات، اعتبر أنه من غير الطبيعي العمل في النهار باعتبار أن الجميع صائم ما عدا الأطفال ومن غير المنطقي فتح المحل نهارا. من جهته، رياض عامل بمطعم للأكل السريع، أكد أن المحل يعرف إقبالا كبيرا من طرف المواطنين الذين يريدون أكل طعام خفيف بعد وجبة الإفطار الثقيلة على غرار البيتزا .
ومن جهتهم، المواطنين اعتبروا الخروج نهارا مغامرة خطيرة ولا يمكنهم المجازفة بذلك، حيث أكدت الحاجة وحيدة قائلة لا يمكنني الخروج في النهار، فأنا مريضة بالقلب لكنني أخرج ليلا من أجل التنزه وكذا قضاء حاجياتي، بينما وليد وهو طالب فأكد أنه يقضي طيلة يومه نائما، لأنه يسهر مع أصدقائه ويسحر في الخارج قبل التوجه إلى النوم.
وسائل نقل تعمل بالتناوب
عمدت أغلبية وسائل النقل وعبر مختلف الخطوط، العمل بالتناوب، حيث أن مستخدميها يقلّون في شهر رمضان، حيث يفضل أغلبية العاملين أخذ العطل السنوية في هذه الفترة من السنة، ما يجعل وتيرة العمل ضعيفة، إذ يضطر صاحب الحافلة للانتظار ما بين20 إلى30 دقيقة من أجل أن تمتلئ الحافلة بالركاب بالرغم من النقص المسجل في وسائل النقل.
المساجد الوجهة المفضلة للصائمين
أجمع أغلبية الصائمون الذين التقت بهم وقت الجزائر، أن المسجد هو الوجهة المفضلة لهم، حيث أكد عمي عبد الرحمان في حديثه لـوقت الجزائر، أنه يقضي معظم وقته في المسجد، فبعد صلاة الظهر يقوم بتلاوة القرآن حتى بعد صلاة العصر ثم يصلي المغرب وبعد الإفطار يعود ليصلي العشاء والتراويح، أما بلال 37 سنة، فاعتبر المسجد أفضل مكان قد يتواجد فيه في هذا الشهر الفضيل بعيدا عن ملذات ومتاعب الحياة، بالإضافة إلى طهارة المكان وقدسيته والراحة التي يكسبها المصلي هناك.
ردّا على منتهكي حرمة رمضان
إفطــــــــــار جماعـــــي بتــيـــــــزي وزو
فتيحة. ع
نظم، مساء أول أمس الجمعة، ما يعادل أربعين شخصا إفطارا جماعيا بساحة الزيتونة، ردا على الغداء الجماعي، الذي انتهك خلاله بعض المحسوبين على المنطقة حرمة رمضان، وينتمون إلى الماك.وبهذه المبادرة تثبت منطقة القبائل، مرة أخرى، أنها أحد معاقل العلم والدين وتبرئ ذمتها ممن يحاولون تدنيسها.
المبادرة دعا اليها مجموعة من المواطنين، للتأكيد على الحفاظ على المعالم الدينية الحنيفة، التي اشتهرت بها المنطقة، بدليل ان تيزي وزو تعد الولاية الاولى وطنيا من حيث عدد الزوايا، ما يفسر مدى تمسك سكانها بأركان دينهم الحنيف، ومن بينها صوم رمضان الكريم، بحسب تصريحاتهم.
ومباشرة عقب آذان المغرب، أدى المجتمعون صلاة المغرب في أجواء إيمانية، مرددين عبارات الله اكبر، وكذا الاسلام ديننا، ثم أفطر الجميع على عبارات التوحيد. ويأتي هذا الإجراء كردّ على تنظيم، صبيحة يوم الخميس المنصرم، نحو 20 شخصا حركة احتجاجية متبوعة بإفطار علني في ساحة 20 ألف شهيد وسط مدينة تيزي وزو، للتنديد بما أسموه بالتضييق الممارس ضد الأشخاص غير الصائمين بالولاية، وملاحقتهم المستمرة من قوات الأمن مع تقديمهم للعدالة.
قيمة المسروقات 50 مليون والمتهم الرئيسي عامل بالمحل
كاميرا مراقبة ترصد سرقات ملابس نسائية من محل تجاري بوهران
عبد الله. م
التمس وكيل الجمهورية لدى المحكمة الابتدائية للجنح بوهران، توقيع عقوبة سنة حبسا نافذة في حق سيدة عشرينية العمر عن تهمة السرقة، وشاب يبلغ من العمر 19 سنة عن تهمة خيانة الأمانة، على خلفية تورطهما في عملية سرقة، طالت محلا تجاريا بحي المدينة الجديدة يبيع ملابس النساء، حيث تمت سرقت بدعيات قيمتها المالية قدرت ب 50 مليون سنتيم.بحسب ما ورد في جلسة المحاكمة، فان السيدة المتابعة كانت تتواطأ مع شريكها في القضية المتمثل في شخص العامل بالمحل التجاري من قبل شهر رمضان، لتهريب ملابس النساء وبيعها بثمن بخس، وذلك في غفلة الضحية صاحب المحل، الذي كان متواجدا بتركيا.
وعن كيفية اكتشاف فعل السرقة، فكان عن طريق كاميرا المراقبة بالمحل، التي رصدت أفعال المتهمين، ووضحت سرقات السيدة على مرتين.
هذه الأخيرة، أثناء مثولها أكدت أنها سرقت بدعييتين فقط، فيما شريكها قي القضية صرح أن ليس له أي علاقة بالسرقات الحاصلة، وأن الضحية تحاول توريطه فقط، بعد أن توقف عن العمل. يذكر، أن الشاكي تأسس كطرف مدني وطالب بتعويض مادي قدره 50 مليون سنتيم.
مصالح المعسكريين معلقة والوالي يهدد باتخاذ الاجراءات القانوية ضد المتقاعسين
هدد والي ولاية معسكر اولاد صالح زيتوني على هامش الذكرى المزدوجة لعيدي
الشباب و الاستقلال باشهار سيف الحجاج ضد المسؤولين و الموظفين الذين
يشجعون البيروقراطية داخل الادارات معلنا الحرب عليها ومتوعدا إياهم
باتخاذ كافة الاجراءات الادارية والقانوية ضد كل من تخول له نفسه العبث
بمصلحة المواطن وذلك تنفيذا لتعليمة رئيس المجهورية ووزير الداخلية
والرامية الى محاربة كل أشكال البيروقراطية وكذا تحسين الخدمة العمومية
لمواطن
كما أبدى نفس المسؤول �والي ولاية معسكر عدم رضاه على قطاع إتصالات الجزائر
بسبب تأخر وصول التجهيزات� والتي كانت من المفروض أن تصل الى الولاية في
أجالها المحدد وقد قرر نفس المسؤول خلال تدشينه فرع لوكالة تجارية لاتصالات
الجزائر بمناسبة الذكرى المزدوجة لعيدي الاستقلال والشباب� مراسلة المدير
العام لاتصالات الجزائر� من اجل معرفة الأساب الحقيقية التي تكمن وراء تأخر
وصل التجهيزات خاصة بالأمسان �والاسراع في إرسالهاخاصة وأن وزير القطاع
خلال زيارته الأخيرة لمعاينة قطاعه تعهد بان يكون تجهيز الهياكل موازاة مع
التجهيزات التي وعدت بها الوزارة والتي لم تصل منها فقط47 تجهيز و أن 29
تجهيزا جديدا سيتدعم به القطاع قريبا حسب المدير الولائي واشار والي
الولاية الى أن كافة البلديات والملحقات �والمداشر تم� ربطها بالألياف
البصرية على مسافة 300 كلم �حتى لاتبقى أية منطقة معزولة من� خدمات الهاتف و
الأنترنت وما يشبه ذلك مضيفا بان السلطات الولائية بذلت مجهودات كبيرة� من
أجل تحسين الخدمة للمواطن �من جانب اخر هدد نفس المسؤول أمام الهيئة
التنفيذية بإشهاره سيف الحجاج ضد البيروقراطية تنفيذا لتعليمة رئيس
الجمهورية ووزير الداخلية� وكذا ضد المسؤولين �أو الموظفين المتقاعسين
الذين يصدون ابواب الادارة في وجه المواطن جاء هذا التهديد شديد اللهجة عقب
تسجيله غياب بعض الموظفين والمسؤولين عن مقرات عملهم بداية شهر رمضان وهو
ماأثار غضب وسخط نفس المسؤول الذي توعدهم باتخاذ كافة الاجراءات الإدارية
والقانوينة ضد المقصرين في أداء مهامهم والعابثين بمصلحة الموطن ومن جانب
أخر تنفس سكان حي النصر بمنطقة البعاطيش وسط مدينة معسكر الصعداء بعدما تم
ربطهم بشبكة الكهرباء حيث أعطى الوالي إشارة الانطلاق لهذه الطاقة الحيوية
التي إنتظرها السكان و البالغ عددهم 85 مسكن بعد طول إنتظار قارب 26 سنة
وقد رصد لهذا المشروع الهام مبلغ خوالي 700 مليون سنتيم كما أعطى الوالي
تعليمات صارمة امام الهيئة التنفيذية� بعدم من=ح أية رخصة لأي مجمع سكني
جديد في إطار التعاونيات العقارية إذا لم تكن تهيئة الحي منجزة وأضاف نفس
المسؤول أن منذ سنة 2010 كانت عدة تعاونيات عقارية تعاني من عدة مشاكل خاصة
البيروقراطية الادارة وتماطلها في تسوية وضعية بعض المواطنين في إشارة
واضحة لأحد المستثمرين الذي ،انتظروا منذ 1990 للحصول رخصة البناء حيث تم
الاستفادة منها من أدجل إنجاز� محطة بنزين وبعض المرافق الأخرى التابعة
للمحطة في إطار تشجيع الاستثمار بالولاية أ.نبيل
par A. E. A.
Les habitants de la cité Mostefa Benboulaid' de la ville d'El Khroub,
ont été bouleversés, en apprenant la mort d'un des bébés jumeaux d'une famille
résidante dans le quartier, après son admission à l'hôpital et ce, après s'être
noyé dans la baignoire du domicile familial. L'accident s'est produit dans la
nuit d'avant-hier et il y avait beaucoup de monde, des proches parents, des
amis, des voisins et connaissances, venus s'enquérir de la situation. Selon
l'officier de permanence de la Protection civile, les sapeurs-pompiers ont
intervenu suite à un appel téléphonique les informant que deux bébés, jumeaux
et âgés de 12 mois chacun, ont été victimes d'une noyade, dans la baignoire du
domicile familial et qu'ils ont été conduits par leur maman et des voisins à
l'établissement de santé de proximité d'El Khroub. Toujours selon la même source,
il s'agit d'une mère qui voulait faire prendre un bain à ses deux jumeaux, les
a placés dans la baignoire et ouvert le robinet d'eau. Mais à ce moment, elle a
dû s'absenter pour aller chercher quelque chose dans une autre pièce de
l'appartement. Cependant, distraite par autre chose ou par oubli, elle n'est
revenue que bien après et surtout assez, tardivement, car les deux bébés
connaissaient un début d'asphyxie par noyade. Réalisant la gravité de la
situation, elle les transporta à l'établissement de santé de proximité, le plus
proche. Toutefois à l'arrivée de la Protection civile, au dit établissement, et
en considération que leur état de santé ne s'améliorait pas, ils ont été
transportés en urgence à l'hôpital Mohamed Boudiaf' d'El Khroub, tout en effectuant
en cours de route les massages cardiaques nécessaires. Malheureusement l'un des
bébés RR a rendu l'âme. Il est à indiquer, que parallèlement les services de la
Sûreté de la daira d'El Khroub, ont diligenté une enquête pour déterminer les
circonstances exactes de ce dramatique accident.
par A. Mallem
Encore un rendez-vous raté avec le 8e pont de Constantine, le
Transrhumel, dont l'ouverture était prévue pour hier, mais qui n'a pas eu lieu
pour des raisons qu'on ignore.
Ceci d'autant plus que la journée d'hier qui était chômée ne nous a pas facilité le travail pour chercher, auprès des secteurs concernés, les causes de cette défaillance qui a soulevé des critiques acerbes. Les Constantinois attendaient, il est vrai, cette ouverture avec impatience, surtout qu'ils voyaient avec fierté l'ouvrage chaque jour naître et grandir. Et leur impatience a augmenté depuis que les autorités, relayées par la presse, ont fixé la date de son ouverture pour le 5 juillet. Ils ont donc attendu fébrilement le jour « J » pour le visiter et admirer le fameux panorama de Constantine tant vanté dans les journaux. Un groupe de gens de la ville nous a contactés hier au bureau du journal pour nous raconter qu'ils s'étaient préparés depuis la veille, préparé les enfants, les appareils photos, pour fixer le souvenir de cette journée historique. Et le matin, de bonne heure, malgré le jeûne, ils se sont dirigés vers le pont. Là ils ont été fortement déçus de constater qu'il était encore fermé à tous, aux automobiles comme aux piétons. « Au quartier d'El-Fedj aussi bien que de l'autre côté, sur la route du Chalet des Pins, ont-ils raconté, il n'y avait aucun signe visible d'une cérémonie d'inauguration qui serait prévue dans la journée. Puis des riverains nous ont dit que l'ouverture se ferait probablement dans l'après-midi, vers 15h ». Nos interlocuteurs parlaient du « Pont de l'Indépendance » ainsi baptisé par le président de la République, en regrettant que le rendez-vous n'ait pas été respecté. « Cherchant à connaître les causes éventuelles, nous avons poussé plus loin, racontent nos interlocuteurs, et nous avons constaté que la route menant vers l'entrée du pont, à partir de l'avenue Aouati Mostefa prolongée, n'était visiblement pas encore terminée à hauteur du palais de la culture Malek-Haddad ». Désappointés, ils se sont demandés en nous interpellant : « Qui c'est qui a menti dans l'affaire, les autorités ou la presse ? ». Et de rappeler qu'une première fois déjà on avait annoncé l'ouverture du pont pour le 16 avril 2014. « Encore un rendez-vous de raté », ont-ils lancé avant d'interrompre la conversation. Pour vérifier les informations qu'ils nous ont données, nous avons fait une virée sur les lieux et nous avons constaté que tout ce qu'ils ont raconté était vrai. L'entrée du pont était barrée par des grillages et il n'y avait personne sur le terrain pour nous éclairer, pas plus les autorités concernées, à savoir des représentants du maitre de l'œuvre, la Direction des travaux publics que ceux de l'entreprise brésilienne Andrade Guttierez étant donné que la journée était fériée. Allant aux informations auprès du maître d'œuvre, nous avons passé toute la matinée à essayer d'entrer en contact avec un responsable. En vain ! Les téléphones sonnaient sans cesse mais personne pour répondre. Le jeûne et la journée fériée en sont-ils la cause ? En début d'après-midi, tout le monde ne parlait que de ce sujet.
حليلوزيتش: إسعاد الجزائريين لا يُشترى بذهب العالم
- السبت, 05 يوليو 2014
قال التقني البوسني وحيد حليلوزيتش في أوّل خرجة إعلامية له بعد ترسيم رحيله من على رأس العارضة الفنّية للمنتخب الوطني الجزائري في تصريحه لصحيفة (ليكيب) الفرنسية أنه فضّل عدم تمديد عقده مع هيئة (الفاف) لمواصلة تدريب (الخضر) لأسباب منطقية وبهدف تغيير الأجواء بعد مسيرة دامت ثلاث سنوات حقّق خلالها مشوارا جدّ مشرّف، على حدّ قوله، موضّحا أنه تأثّر كثيرا بالطريقة التي غادر بها (الخضر) مونديال البرازيل بعد مباراة بطولية أمام المنتخب الألماني، الأمر الذي جعله يقاطع الندوة الصحفية التي كان من المفترض أن يعقدها مباشرة بعد نهاية المواجهة السالفة الذكر على اعتبار أن زملاء الحارس المتألّق رايس مبولحي كانوا مؤهّلين بقوة الميدان لمواصلة مسيرة المونديال وكتابة التاريخ من الباب الواسع، مضيفا حليلوزيتش بقوله: (فضّلت انتهاج خطّة هجومية في ذات المباراة بإشراك ثلاثة مهاجمين قبل إقحام اللاّعب ياسين ابراهيمي كرابع اسم في الخطّ الأمامي من أجل افتكاك نقاط الفوز والظفر بتأشيرة العبور إلى الدور ربع النّهائي قبل صفّارة نهاية التسعين الدفيقة، لأن الفوز على المنتخب الإلماني في الوقت الإضافي صعب للغاية نظرا لتفوّق لاعبيه من الناحية البدنية، وهذا باعتراف كلّ من شاهد المباراة التي تبقى بالنّسبة لي من بين أحسن مباريات مونديال البرازيل)·
صعب جدّا كسب مودّة شعب يعشق الكرة
أكّد المدرّب حليلوزيتش في حديثه عن المكاسب التي نالها (الخضر) بعد نهاية المونديال بقوله: (أنا جدّ سعيد بعد أن أصبحت أنا واللاّعبين محلّ ثقة الأنصار الجزائريين)، معقّبا على الأمر: (إنه من الصعب أن تكون كذلك في بلد يعشق الكرة ويتنفّسها، وهذا إنجاز في حدّ ذاته باعتبار أن النّجاح جاء بعد عمل مضني)، وأنه سعيد بالمكانة التي بلغها رفقة (الخضر)، سواء لدى الشارع الجزائري أو حتى في البرازيل، حيث كشف أنه غداة الإقصاء خرج للتسوّق لشراء بعض الهدايا التذكارية (فاندهشت عندما طلب منّي شخص مجهول أخذ صورة للذكرى، وهذا أمر رائع لأنه ليس من السهل كسب مودّة الجمهور بنفس الطريقة، والتي تبقى بمثابة ذكرى أعتزّ بها إلى الأبد، لأنه ليس من السهل على أيّ مدرّب أن يفرض نفسه في بلد يعشق شعبه الكرة المستديرة بطريقة أدهشت العالم بأكمله، وهو ما يحفزّ الجيل الحالي من اللاّعبين لمواصلة بذل قصارى جهودهم لبلوغ الأهداف المسطّرة في المواعيد المقبلة والتأكيد بقوة الميدان أن الجزائر تمتلك منتخبا قويا مشكّلا من لاعبين قادرين على مواصلة الدفاع عن ألوان الخضر إلى غاية مونديال 2022 بقطر)·
لا يوجد مدرّبون كثر أحسن منّي تكتيكيا
لم يفوّت التقني البوسني حليلوزيتش الفرصة للحديث عن العمل الذي قام به، حيث عرّج هذه المرّة على التغييرات الكثيرة التي كان يجريها على المنتخب ومع ذلك يقدّم (الخضر) وجها مميّزا، حليلوزيتش قال إنه لا يوجد مدرّبون أكثر أقوى منه من الناحية التكتيكية في العالم، (وهي النقطة التي عملنا عليها كثيرا لهذا غيّرت خمسة لاعبين دفعة واحدة أمام ألمانيا، لأننا كنّا قد حضّرنا جيّدا كلّ الطرق، وهو ما جعلني أعتمد على كلّ اللاّعبين)، كشفا أنه لم يحدّد وجهته المقبلة بصفة رسمية بعد ما بات محلّ طلب العديد من الفريق الناشطة في مختلف البطولات الأوروبية، موضّحا أنه تلقّى مباشرة بعد نهاية مسيرته مع (الخضر) عرضين من ناديين كبيرين، مفنّدا الأخبار التي مفادها أنه اتّفق بصفة نهائية مع إدارة نادي ترابزون التركي لتولّي مهمّة الإشراف على تدريبه·
سرقة أحذية المصلين··· آفة تتواصل بالمساجد في رمضان
- السبت, 05 يوليو 2014
عتيقة مغوفل
دخلت صحفية (أخبار اليوم) إلى أحد مساجد باب الوادي وبالضبط مسجد السنة من أجل تأدية الصلاة ولكن وفور الانقضاء منها شرعت المصليات بالخروج من المصلى، إلا أن فوجئنا بسيدة تبحث عن حذائها في المكان المخصص لوضعه، ولكنها وللأسف لم تجده، رغم تجند العديد من المصليات للبحث عنه، وهو الأمر الذي دفعنا إلى زيارة بعض مساجد العاصمة على غرار مسجد ابن باديس بعبان رمضان، ومسجد الرحمة من أجل رصد آراء بعض المواطنين الذين تعرضوا لعمليات سرقة لأحذيتهم وهم عاكفون في المساجد يصلون، التي تعتبر بيوت الله التي لا يجوز أن تنتهك حرماتها·
إلا أننا تعجبنا من كثرت المسروقين الذين كانوا يضطرون في كل مرة استعارة نعل المصلى للعودة إلى منازلهم·
ذهب لتأدية الصلاة فعاد حافي القدمين
فمن بين هؤلاء المسروقين قابلنا نسيم شاب يبلغ من العمر29 ربيعا كان يهم بالخروج من مسجد ابن باديس بعد أن أدى صلاة الظهر، فأخبرنا أنه تعرض ثلاث مرات إلى سرقة حذائه من المسجد، أول الأحذية المسروقة كان حذاء رياضيا اشتراه بـ 4500دج سرق منه بمسجد الفتح بباب الوادي، وهو الأمر الذي اضطره للذهاب إلى دلالة باب الوادي فور أن تعرض للسرقة أين وجد السارق يبيع في الحذاء هناك دون حياء، كان يترقب فقط المشتري الذي سيعطيه سعرا جيدا، أما الحذاء الثاني الذي سرق منه فقد كان حذاء جلديا جديدا اشتراه بـ6500دج سرق منه بأحد مساجد بلدية الرايس حميدو ولم يتمكن من استرجاعه، أما ثالث مرة فقد كانت بإحدى مساجد الكاليتوس حين ذهب رفقة أصدقائه حتى يزور صديقا لهم مريض، وبما أن دخل وقت صلاة العصر أدوا الصلاة هناك وفي نهاية المطاف سرق حذاء نسيم الذي اضطر إلى شراء حذاء آخر فورها حتى يستطيع الذهاب إلى المنزل·
ميول إلى النعال البلاستيكية لتفادي السرقة
أما عمي يوسف فيفضل ارتداء نعل بلاستيكي عوض حذاء جميل وجديد كل ما حان وقت الصلاة والذهاب إلى المسجد، لأنه وبكل بساطة تعرض لسرقة حذائه ثاني ليالي شهر رمضان حين ذهب من أجل تأدية صلاة التراويح بالمسجد الكبير بساحة الشهداء، حيث سرق منه حذاء جديد مصنوع من الجلد الخام الأبيض البراق أهداه إياه ابنه المغترب بإيطاليا من أجل أن يذهب به إلى المسجد كلما لبس قميصا أبيض، وهو الأمر الذي تسبب في انزعاج عمي يوسف كثيرا، الذي أراد أن يحتفظ بالحذاء الجديد من أجل صلاة العيد·
مصليات النساء لم تسلم من الظاهرة
أما السيدة مريم فهي الأخرى لم تسلم من سرقة حذائها بمصلى النساء أثناء ذهابها لتأدية صلاة التراويح رفقة زوجها بمسجد الفتح بباب الوادي، حيث وبعد انقضاء الصلاة بحثت طويلا على حذائها فلم تجده، وهو الأمر الذي دفع بها إلى استعارة نعل من إحدى السيدات من أجل العودة إلى البيت، وهي تقول إن سارقي الأحذية هم أولئك المتسولون الذين يجلسون أمام باب المسجد لا للتسول بل لسرقة الأحذية ومن ثمة بيعها·
وهو حال الآنسة غنية دروازي التي هي الأخرى سرق حذاؤها وهي منهمكة في المسجد بتأدية الصلاة، فقالت (قصدت مسجد الفتح بباب الوادي من أجل تأدية الصلاة وعندما انتهت الصلاة وهممت بالخروج بحثت طويلا على حذائي فلم أجده، ظننت في بداية الأمر أنه سقط وسط الأحذية ولكن وبعد بحث معمق وبعد أن أخذت كل النسوة أحذيتها لم أجد حذائي فأدركت حينها أنه سرق مني، فاضطررت حينها إلى لباس نعل من أجل العودة إلى المنزل)·
الكيس البلاستيكي هو الحل
تزايد ظاهرة سرقة الأحذية من المساجد وخصوصا عندما يكثر المصلون في رمضان من أجل تأدية صلاة التراويح دفع بالمصلين إلى الخوف على أحذيتهم ما جعلهم يحضرون أكياسا بلاستيكية معهم إلى المسجد، فحين يدخلون يخفون أحذيتهم فيها ويضعونها أمامهم حتى يحرسوها، وهناك من يقوم بوضع حذائه باستقبال القبلة ولكنهم يتسببون في ذلك بإزعاج الغير حين تنبعث منها الروائح الكريهة فيشعر المصلون بالضجر والقرف ما يولد لديهم الرغبة في الإغماء·
الأفافاس يندد بـ”تهديدات” والي برج برعريريج ضد أحد نوابه بالولاية
الأحد 06 جويلية 2014 الجزائر: ج. ف
Enlarge font Decrease font
نددت جبهة القوى الاشتراكية، أمس، بشدة، بـ«تصرفات” والي ولاية البرج في حق نائب الحزب عبد الحميد عباس، على هامش الاحتفالات بعيد الاستقلال. وأفاد الحزب، في بيان، أن الوالي ”لم يجد سوى توجيه شتائم وكلمات نابية وتهديدات في حق النائب، الذي قام بمساءلته علنا بخصوص الحالة السيئة للمركب الثقافي محمد بوضياف، رغم الأموال الهائلة التي أنفقت لتجديده”. وحمل الأفافاس السلطات العمومية مسؤولية ”وضع حد لمثل هذه التصرفات”، وحذر من أن ”مثل هذه الممارسات ستزيد في هشاشة المنتخبين المحليين وتوسع الهوة بين ممثلي الدولة والمواطنين”.
وضع إكليلا من الزهور بمقبرة العالية
بوتفليقة يغادر مباني الرئاسة بمناسبة عيد الاستقلال
الأحد 06 جويلية 2014 الجزائر: ح. يس
Enlarge font Decrease font
غادر الرئيس عبد العزيز بوتفليقة أمس،ة لأول مرة منذ أداء اليمين الدستورية في 28 أفريل الماضي، المباني التابعة لرئاسة الجمهورية، إذ تم نقله إلى مقبرة العالية بالضاحية الشرقية للعاصمة للترحم على أرواح الشهداء في العيد الـ52 للاستقلال.
وظهر بوتفليقة في التلفزيون العمومي على كرسيه المتحرك، يضع إكليلا من الزهور بمربع الشهداء بالمقبرة، حيث استمع إلى تلاوة لسورة الفاتحة ترحما على أرواح الشهداء. وتلقى الرئيس التحية من تشكيلة للحرس الجمهوري، وشوهد وهو يقبَل العلم الوطني. واصطف أمام الرئيس أعضاء الحكومة ورئيسا غرفتي البرلمان وأمين عام المنظمة الوطنية للمجاهدين. وبدا بوتفليقة على نفس الحالة الصحية التي يوجد عليها منذ شهور، إذ لم يظهر عليه أي تحسن.
وانسحب الرئيس من المشهد بشكل كامل تقريبا، منذ الإصابة بجلطة دماغية في أفريل 2013. واقتصر ظهوره على بعض الأنشطة البروتوكولية مثل استقبال مسؤولين أجانب، وكان آخر نشاط له لقاءه بأعضاء الوفد الرياضي الجزائري الذي شارك في مونديال البرازيل. وتوقفت لقاءات بوتفليقة التي كان يجريها بصفة دورية، منذ عودته من رحلة العلاج الباريسية، مع رئيس أركان الجيش الفريق أحمد ڤايد صالح، والوزير الأول عبد المالك سلال. ولم يلتئم مجلس الوزراء منذ أن عقد آخر مرة في 7 ماي الماضي.
أنشر على
1 - يوغرطا
الجزائر
2014-07-06م على 1:29
الجماعة راهم قايمين بالواجب وأكثر حتى حليلزيتش دعوه على لسان الرئيس للاستمرار وموش بعيد يحملوا الرئيس على كرسيه باش يزورو ويترجاه أن يأخذ ما شاء من النقود للبقاء ما دام السياسة هي هكذا 0 راهم داروا حكومة و جاب الوزراء الجدد اصحابهم باش ياخذوا تقاعد مريح برتب سامية على ظهر هذا الشعب العقيم
2 - Ruben
Algérie
2014-07-06م على 1:09
Bonsoir tous le monde,
c'est vraiment incroyable: un vieux de 77ans sur une chaise roulante le monde entier yadhak aalina et oui c'est le peuple li lati be le foot
Pourquoi vous ne publiez pas mes commentaires? hadi hia la liberté d'expression? wala c'est uniquement pour vous bark? Merci d'avance de publier
3 - Les charlotsـ 1962
El-djazair
2014-07-06م على 1:37
مبروك للجزائر في ذكرى الاستقلال الكرسي المتحرك تحرك
4 - عبدو
الجزائر
2014-07-06م على 11:08
هذه الصورة لا تشرف أي جزائري و لعل الشخصيات التي من الخلف و هي مطئطئة الرؤوس أصدق تعبير على ذلك
-
http://www.entv.dz/tvar/video/index.php?t=JT20H_05-07-2014
بمن تتزوج المرأه فى الجنه؟؟ |
الأحد, 06 يوليو 2014 10:08 |
المرأة لا تخرج عن هذه الحالات في الدنيا فهي :
1- إما أن تموت قبل أن تتزوج .
2- إما أن تموت بعد طلاقها قبل أن تتزوج من آخر .
3- إما أن تكون متزوجة ولكن لا يدخل زوجها معها الجنة – والعياذ بالله –
4- إما أن تموت بعد زواجها .
5- إما أن يموت زوجها وتبقى بعده بلا زوج حتى تموت .
6- إما أن يموت زوجها فتتزوج بعده غيره .
هذه حالات المرأة في الدنيا ولكل حالة ما يقابلها في الجنة :
1- فأما المرأة التي ماتت قبل أن تتزوج فهذه يزوجها الله – عز وجل – في
الجنة من رجل من أهل الدنيا لقوله صل الله عليه وسلم : ( ما في الجنة أعزب
) – أخرجه مسلم – قال الشيخ ابن عثيمين : إذا لم تتزوج – أي المرأة – في
الدنيا فإن الله تعالى يزوجها ما تقر بها عينها في الجنة .. فالنعيم في
الجنة ليس مقصورا على الذكور وإنما هو للذكور والإناث ومن جملة النعيم :
الزواج .
2- ومثلها المرأة التي ماتت وهي مطلقة .
3- ومثلها
المرأة التي لم يدخل زوجها الجنة. قال الشيخ ابن عثيمين : فالمرأة إذا
كانت من أهل الجنة ولم تتزوج أو كان زوجها ليس من أهل الجنة فإنها إذا دخلت
الجنة فهناك من أهل الجنة من لم يتزوجوا من الرجال . أي فيتزوجها أحدهم .
4- وأما المرأة التي ماتت بعد زواجها فهي – في الجنة – لزوجها الذي ماتت عنه .
5- وأما المرأة التي مات عنها زوجها فبقيت بعده لم تتزوج حتى ماتت فهي زوجة له في الجنة .
6- وأما
المرأة التي مات عنها زوجها فتزوجت بعده فإنها تكون لآخر أزواجها مهما
كثروا لقوله صلى الله عليه وسلم : ( المرأة لآخر أزواجها ) – سلسلة
الأحاديث الصحيحة للألبانــــــــي .
ولقول
حذيفة – رضي الله عنه – لامرأته : ( إن شئت أن تكوني زوجتي في الجنة فلا
تزوجي بعدي فإن المرأة في الجنة لآخر أزواجها في الدنيا فلذلك حرم الله على
أزواج النبي أن ينكحن بعده لأنهن أزواجه في الجنة ) .
تيبازة لم تستفق من هول الجــــريمة عروس في شهرها السابع تنوّم زوجها وتمزّق بطنه الجمعة 04 جويلية 2014 إعداد: ح. أحمد / الجزائر: محمد الفاتح عثماني Enlarge font Decrease font رغم مرور ثلاث سنوات عن حدوثها، ماتزال تلك الجريمة تهزّ الذاكرة المحلية في ولاية تيبازة.. عروس في مقتبل العمر تنوّم زوجها، ثم تغرز خنجرا في بطنه فتمزّق أشلائه وتسحبه لترمي به وسط أكوام الفضلات الحيوانية.. ”الخبر” عادت لحيثيات الجريمة. كانت الساعة تشير إلى التاسعة من صبيحة يوم 14 ديسمبر 2011، حينما تلقّت فرقة الدرك الوطني بعاصمة ولاية تيبازة اتصالا هاتفيا من امرأة، قالت بأنها من سكان حي الإذاعة، الواقع بأعالي بلدية تيبازة، وبأنها أمام جثة شخص مقتول وممزق الأحشاء دون أن تقدّم توضيحات أخرى، ثم قطعت الاتصال. استنفر ذلك الاتصال عناصر الدرك ليشكّلوا دورية انطلقت بسرعة وحلّت بحي ”الرادار” المعروف بـ«حوش قيرو” الواقع جنوبي البلدية. وبعد دقائق من البحث عن أي شخص يفيدهم بوقائع جريمة تكون قد حدثت هناك لم تظهر أي معلومة مفيدة، غير أن رجال الدرك توغّلوا في الحوش ووسط المنازل المتناثرة هنا وهناك، ليشدّ انتباههم امرأة تهرع إليهم باكية مصدومة، وعند اقترابها منهم حاول رجال الدرك تهدئة روعها، فكشفت عن هويّتها وأكدت بأنها صاحبة الاتصال، ثم طلبت منهم مرافقتها إلى منزل شقيقها عبد القادر الساكن بجوارها. عند اقترابهم من منزل الضحية عبد القادر بن توتة، قادت الشقيقة المصدومة أفراد الدرك إلى كومة من روث الأغنام والأبقار ودلّتهم على جثة شقيقها وهي مرمية خلف مسكنه بالجهة الجنوبية ملفوفة ببطانية، ورجلاه بارزتان ومقيّدتان بخيط قماش أسود. عند اكتشاف الجثة شبه عارية، ماعدا قميص داخلي أبيض اللون (ديباردور)، سارع قائد الفرقة لإبلاغ وكيل الجمهورية المختص إقليميا، ثم طلب حضور الفرقة التقنية التي حلّت بالمكان، ليتم رفع باقي القمامة عن الجثة التي كانت مصابة بطعنة على مستوى البطن من الجهة اليسرى، بينما كانت أمعاؤه بارزة ومتدلّية، مثلما تمّت معاينة طعنة أخرى على مستوى فخذ الرجل اليسرى. وبعد استكمال المعاينة الجنائية الأولية وأخذ القياسات، تمّ رفع الجثة من بين الفضلات الحيوانية الجافة التي كانت بالجهة الخلفية لغرفة نوم الضحية. وفي مسرح الجريمة، تمكّن المحققون من العثور على خنجر مفتوح بمقبض خشبي من الحجم المتوسط وبه آثار دماء جافة، كان مطروحا على بعد 3 أمتار من المكان. ومواصلة للتحقيق تمّ التقاط بقع دم كانت تصل مكان وجود الجثة بغرفة نومه على مسافة بضعة أمتار، فيما تمّ التقاط علبة أقراص منوّمة كانت ملقاة تحت سرير النوم. حضر الجميع وغابت زوجة القتيل رغم هول الجريمة وبشاعتها وسلسلة التحريات التي كان محيط المنزل مسرحا لها، إلا أن زوجة الضحية كانت غائبة عن المنزل، وأخذت وجهة مجهولة وقامت بإغلاق هاتفها الشخصي. وبهذا التصرف، توجهت الشكوك مباشرة نحو الزوجة التي غابت عن المنزل فجر ذلك اليوم، فتمّ البحث عن الأماكن التي تكون قد لجأت إليها، حيث تم الاتصال بأقاربها وبعض معارفها لعلها تكون قد لجأت إليهم، لكن جميع الاتصالات لم تفضِ إلى تحديد مكان تواجدها، غير أن مصالح الدرك أصرّت على تكثيف الدوريات وتمّ إطلاق حملة تفتيش شملت جميع المناطق الريفية المجاورة للمنزل. وفي الأخير تمكّن عناصر الدرك من اكتشاف الزوجة المبحوث عنها منزوية داخل منزل مهجور بالجهة الجنوبية الغربية من مسرح الجريمة على بعد 3 كلم. القبض على الجانية يقول المثل العربي ”كاد المريب أن يقول خذوني”، فالزوجة التي فرّت من منزل زوجها حينما هرع الأمن والأقارب والجيران إليه، جعل الشكوك تتجه نحوها مباشرة، وهو ما كان بالفعل، حيث كانت الـ88 ساعة التي مكثتها تحت النظر والاستجواب كافية لاعتراف الزوجة أو ”العروس”، ذات العشرين سنة، باقترافها للجرم. وتشير مصادر أمنية إلى أن الزوجة المشتبه فيها انهارت عند التحقيق، وأقرّت بأنها قتلت زوجها بمفردها، وأصرّت على تكرار كلمة ”بمفردها”، وهو الإصرار الذي حرّك الشكوك إلى احتمال وجود جناة آخرين. وأثناء الإستماع إلى روايتها، صرّحت الجانية ”ب.ح” بأنها صمّمت على التخلص من زوجها الذي ارتبطت به قبل سبعة أشهر فقط، وكشفت عن خلافات نشبت بينهما دفعتها لطلب الطلاق منه، كما تحدّثت عن تطوّر المشاكل إلى أن تعرّفت على شخص يدعى ”ع.س”، 26 سنة، مقيم في حي وادي مرزوق المجاور، اتهمته بمساعدتها في ضبط خطة للتخلّص من زوجها بطريقة هادئة. تواصل الجانية اعترافاتها وتقول بأن صديقها ساعدها في الحصول على عقاقير منوّمة دسّتها لزوجها في الحليب، فخلد إلى نوم عميق، فقرّرت عروسه تنفيذ الجزء الثاني من مخطّطها الذي توافق مع ساعة الفجر، حينما قيّدت قدميه بحبل، وانتظرت التوقيت المناسب للإجهاز عليه، غير أن الضحية بدأ يسترجع وعيه، فغدرت به بطعنة على مستوى الفخذ وأخرى على مستوى مركز البطن، وغرزت خنجرها إلى أن برزت أمعاؤه. وتطابقت اعترافات الجانية مع المعاينة الأولية للغرفة، حيث قالت بأنها قامت بجرّ جثّة زوجها إلى خارج الغرفة، وحاولت طمس آثار الجرّ بواسطة حفنات من روث الأبقار، ثم سارعت إلى تنظيف أرضية الغرفة بواسطة الماء لمحو آثار الدماء وحملت هاتفها لتختفي من المنزل وتتصل بصديقها، الذي كان في منزله مخبرة إياه بتنفيذها للجرم، وطلبت منه الحضور إلى مكان آخر ستختبئ فيه. حينما سألها المحققون عن الدافع الحقيقي لانتهاجها هذه البشاعة في إزهاق روح زوجها، أكدت بأن السبب يعود لكثرة المشاكل التي برزت بعد أسابيع من زواجها. وقالت إن السبب الرئيسي لتفكيرها في قتله هو رفضه لطلبها في فكّ الرابطة الزوجية، وقالت بأنه طلب منها تسليمه مبلغ 50 مليون سنتيم مقابل الاستجابة لطلبها، ويمثّل ذلك المبلغ تكاليف زفافه منها، وثمرة جهوده في تكوين أسرة معها. ولم تمض سوى ساعات على توقيفها حتى سارعت مصالح الدرك إلى تطويق حي وادي مرزوق بأعالي تيبازة، وتمكّنت من إلقاء القبض على شريك الجانية، ويتعلّق الأمر بالمشتبه فيه ”ع.س”، الذي نفى التهمة المنسوبة إليه جملة وتفصيلا، مستغربا توقيفه بتلك الطريقة، واستمر في إنكاره لجميع الوقائع قبل أن يواجه بسجل المكالمات الصادرة منه والواردة إليه من هاتف الزوجة القاتلة، إضافة إلى اتصال هاتفي صدر من رقم هاتف الجانية ساعة اقترافها للجريمة، وقدم إلى المحاكمة بتهمة المشاركة، بينما سجنت الزوجة بتهمة القتل العمدي بالسلاح الأبيض مع سبق الإصرار والترصد. وعلمت ”الخبر”، من مصادر محلية، بأن محكمة الجنايات لمجلس قضاء البليدة سلطت عقوبة السجن المؤبد في حق الجانية المسماة ”ب.ح”، بينما عوقب شريكها بـ20 سنة سجنا نافذا. شقيقة الضحية تكشف التفاصيل في خضم التحقيقات الجنائية الأولية، استرجعت الشقيقة وعيها وتمالكت أنفاسها وصرّحت بأنها اكتشفت الجثة حينما تفقّدت منزل شقيقها في صبيحة ذلك اليوم، وروت بأنها متعوّدة على زيارة منزل شقيقها عبد القادر. وفي صبيحة ذلك اليوم المشؤوم، انتابها شعور غير طبيعي، فغادرت منزلها وتوجّهت إلى مسكن شقيقها فطرقت بابه ونادت باسمه وباسم زوجته دون أن يجيبها أحد فدفعت الباب الذي لم يكن موصدا، واقتربت من غرفة نوم شقيقها فنادته دون ردّ، ولدى اقترابها وجدت باب غرفته مفتوحا، لتتفاجأ بغيابه قبل أن تنتبه لوجود طبقة من الماء تغطي أجزاء من الغرفة، وهناك انتابتها شكوك حول مكروه يكون قد أصاب شقيقها. عند رجوعها خطوة نحو الوراء رصدت قطرة دم عند عتبة الغرفة، ومن خلال تتبّعها لآثار أخرى متتالية على مسافة بضعة أمتار وجدت شقيقها غارقا في دمائه وملقى خلف المسكن مغطى بكومة من روث الأبقار، فسارعت إلى نبش الكومة، لتكتشف بأن شقيقها مقتول وممزق البطن فسقطت مغشيا عليها، قبل أن تستفيق بعد نصف ساعة وتسارع إلى منزلها، حيث تمكنت من الحصول على رقم هاتف مصالح الدرك وبلّغتهم عن الجريمة. الجريمة تحت المجهر غياب الودّ والاحترام فجّر حقد الزوجة قال الأستاذ في علم الاجتماع الجنائي بجامعة الجزائر2، حشروف محمد، إن طبيعة المرأة التي تنبذ العنف والقسوة لا تمنعها من ارتكاب جريمة في حق زوجها، وهو ما يعكسه سيناريو هذه الجريمة المروعة. وأرجع المختص دوافع اقتراف الجانية للجريمة إلى علاقة الحبّ الموازية التي جمعتها مع شخص آخر، بعد أن تبلورت في ذهنها فكرة أن الحياة الزوجية بمثابة سجن لها، وهو ما يفسّر طلبها للطلاق من زوجها، الذي رفض الطلب إلا بمقابل مادي، ومن هنا قررت الجانية التخلّص منه. وأضاف المتحدث أن مشاركة عشيق الزوجة في الجريمة دلالة على أنهما اتفقا وخططا بإحكام لقتل الزوج، ظنا منهما أن التخلص منه هو الحل الوحيد لاكتمال علاقتهما وسعادتهما، وهو ما دفعهما إلى استعمال المنوّم لتجنّب مقاومة وصراخ الضحية وقتله في صمت. وختم الأستاذ بالقول إنه غالبا ما تقف دوافع عاطفية وراء هذا النوع من الجرائم، مشيرا إلى أن اختفاء الودّ والاحترام بين الزوجين يؤدي إلى فتح المجال أمام الخلافات العائلية، خاصة في حالة تعنّت أحد الطرفين، وهو ما يحوّل الحياة الزوجية إلى جحيم، ويدفع أحدهما الى الهروب من هذا الواقع بأيّ طريقة. أنشر على 1 - lango البيض 2014-07-04م على 0:52 طبعا قانون السيد طاب جنانو في صالحها وهي في نظره صاحبة حق 2 - 2014-07-04م على 1:20 هذا نتيجة القوانين المستوردة من الغرب والتي جعلت المراة تتجرا على خيانة زوجها ومواجهته بدون ادنى حياء ووصل الامر الى هذا الحد وهو ارتكاب الجريمة هذا ويقولون حماية المراة من عنف الزوج وهذا ما ولد الكثير من المشاكل وتمرد الزوجة على زوجها باستثناء البعض من الطاهرات العفيفات الاتي تقدسن الزوج وتعطينه مكانته وتجعلن من القران الكريم دستورا لبناء وتسيير اسرهن واساسا للتفاهم مع ازواجهن و لتربية ابنائهن ولكم ان تقارنو بينهن وبين من اغترت وخانها التغريب وقوانين الغرب فخسرت دنياها بعد ان خسرت اخرتها.اللهم اهد ولاة امورنا امين 3 - AZIZ BELGIQUE 2014-07-04م على 3:20 من فضلكم توقفوا عن نشر هذه الاحداث و نحن في الشهر العظيم 4 - إنّيد 2014-07-04م على 4:27 المسلسلات التلفزيونية البرازيلية و المكسيكية و التركية هي من شوّهت نفسية المرأة و حرّفت الفكرة الحقيقية للحب و العاطفة الإنسانية و الفطرية .... و الآن هل عرفتم من هو الشريك الحقيقي في هذه الجرائم ... إنه المتواطئ في جلب هذه المسلسلات 5 - samir alger 2014-07-04م على 9:49 atzawaj dook nta..... walaw ikhawfou nsa ta3 dok ya rabi ij3al lkhir bark 6 - محمد البويرة 2014-07-04م على 10:44 الله يهديكم يا الخبر لماذا النبش في القبور اتقوا الله في الشعب 7 - kader tebessa 2014-07-04م على 11:33 rabi yahdikoum fi ramdan 8 - فلة Bouira 2014-07-04م على 11:31 لاحول و لا قوة الا باالله العلي العظيم حقا انا مصدومة من هذه الحادثة الشنيعة لكن هذا لا يعطينا الحق ان نعمم كافة النساء و نجعلهم في كفة واحدة بل هناك نساء من نساء و على ما اعتقد ان هذه المرأة تعاني من امراض نفسية من المستحيل يمكن للمرأة طبيعية ان تقترف مثل هكذا جرم لكن الخبايا لا يعلمها الا الله 9 - rawan algerie 2014-07-04م على 11:26 موضة جديدة احياء ذكري الجرائم ... -
عبد الحميد تعرض للذبح وتلقى 13 طعنة وألقيت جثته في الشارع
أم وبناتها الثلاث يشتركن في قتل الوالد الأحد 06 جويلية 2014 إعداد: وردة نوري Enlarge font Decrease font كان منظر جثة عبد الحميد البالغ من العمر 58 سنة، وهي مرمية على الأرض وسط مجموعة من السيارات وآثار الدماء على ثيابه، مروعا وغير مألوف في منطقة قطار العيش الفلاحية الهادئة، وترك سكان بلدية أولاد رحمون في قسنطينة لوقت طويل تحت وقع الصدمة، خاصة أن المقتول هو أحد جيرانهم. طرحت تساؤلات عديدة عن المتسبب في مقتله، وبدأ البحث عن لغز ارتكاب الجريمة، لكن لم يتوقع أحد أن الفاعلين أربع نسوة عاش معهن أكثر من 25 سنة، هن زوجته وبناته. اكتشفت الجريمة من قبل حارس حظيرة للسيارات صباح يوم الجمعة 15 فيفري 2013، كان يوما باردا وممطرا، وتم التعرف على هوية المقتول، ويتعلق الأمر بالمدعو “م.ع.ح”، يقطن بحي 266 مسكن بمنطقة قطار العيش التابعة إقليميا لبلدية أولاد رحمون محطة في قسنطينة. شكوك اتصل السكان بالجهات الأمنية، وفورا تنقّل عناصر من الدرك الوطني للمجموعة الولائية لمعاينة مكان الجريمة والجثة التي كانت تحمل طعنات متعددة بالسلاح الأبيض وآلة حادة على مستوى جهات متفرقة في الجسم، أكثرها كانت على مستوى الرقبة، الرأس، الصدر والبطن مع وجود نزيف دموي. وباشرت المصالح المعنية التحقيقات من مكان العثور على جثة الضحية بمحاذاة العمارة التي يقطنها، وبعد تتبع قطرات الدم من قبل المحققين، تبيّن انتشارها عبر سلالم العمارة، ابتداء من شقة الضحية، ليتم الاستفسار عن الزوج، وهنا ردت زوجته القاتلة أنه لم يكن موجودا ببيته صباح ذلك اليوم، بل غادر المنزل على الساعة الواحدة صباحا دون معرفة وجهته. وأكدت الزوجة أنها كانت تعاني من عدة مشاكل معه منذ زواجها منه، كان يهينها ويسبّها ويضربها، إلى جانب سوء معاملته لها، مما أدى إلى انفصالهما مرتين، ثم عادت الرابطة الزوجية من جديد وقسّم المنزل مناصفة بينهما. ومن خلال التحقيقات الأولية، تم تحديد هوية الجناة المشكوك فيهم، بعد طرح الأسئلة عليهم ومقارنة البيانات العلمية، إذ تبيّن ضلوع زوجة الضحية وبناته الثلاث في القتل، خاصة بعد العثور على آثار دم على الملابس والأحذية، لتخضع المتهمات للاستجواب. ومباشرة تم تحويلهن إلى مركز الأمن بغرض التحقيق، إلا أنهن لم يصرحن بأي شيء ونفين علمهن بمن يقف وراء الجريمة، لكنهن سرعان ما اعترفن بالتهمة المنسوبة إليهن. الجانيات في الحبس وهنا بدأت الرواية الحقيقية للجريمة، حيث قالت الزوجة أنها قامت بطعن الضحية عدة مرات لم تتذكر عددها على مستوى البطن والرقبة قبل أن تنتهي إلى عملية ذبحه، بمشاركة بناتها الثلاث، ليصدر وكيل الجمهورية لدى محكمة الخروب أمرا بحبسهن بتهمة ارتكاب جريمة القتل. واستغرب الجميع طريقة القتل، مما أدى إلى البحث عن المبررات التي دفعتهن إلى المشاركة في الجريمة، خاصة وأن البنات أشرن إلى أن والدهن كان يعنّفهن ويسيء معاملتهن، ما دفع المحققين إلى إخضاعهن للفحص الطبي عند الطبيب الشرعي للكشف عنهن، والذي أثبت عدم تعرّضهن لأي اعتداء جسدي أو جنسي أو عنف آخر من قبل والدهن أو شخص آخر، كما أثبت التحقيق الاجتماعي حسن سيرتهن وسلوكهن. خلاف عمره 27 سنة برمج مجلس قضاء قسنطينة، قضية القتل العمدي مع سبق الإصرار للوالدة والمشاركة في قتل الأصول للبنات التي اهتز لها الرأي العام، بتاريخ 13 نوفمبر 2013 في الدورة العادية لمحكمة الجنايات، أين مثلت المتهمات وبملامح الخوف أمام القاضي للفصل النهائي في الحكم الذي صدر ضدهن، في جلسة محاكمة غصت بالحضور. وبدأت المتهمات في سرد وقائع القضية التي تعود إلى تاريخ 13 فيفري 2013 ، في حوالي الساعة منتصف الليل حين وقعت مشادات وملاسنات بين المتهمة الأولى في القضية “س.ن” البالغة من العمر 54 سنة وزوجها المغدور عبد الحميد، وهي طبيعة الزوجين اللذين تعوّدا على الشجار منذ زواجهما قبل 27 عاما، إلا أن الشجار الأخير انتهى كغير عادته وتم إسكات أحد الطرفين إلى الأبد، بعد أن تطوّر إلى تشابك بالأيدي، لتقوم الزوجة بالاعتداء على زوجها بواسطة سكين من الحجم الكبير كان موجودا بالمطبخ.كما استعملت حسب التحقيقات قضيبا خشبيا في عملية الاعتداء عليه، وقد أثبت الطب الشرعي وجود 13 طعنة سكين في الجسم وجرح في البطن بعرض 26 سنتمتر. وقالت المتهمة خلال الجلسة، أنه يوم الحادث وقع كالعادة خلاف وصل إلى استعمال سلاح أبيض، وأن الزوج هو من بادر بالهجوم عليها وحاول الاعتداء عليها بواسطة سكين حاد، وأثناء الصدام وقع الضحية على السكين الذي كان بيدها وخوفا منه غرزته في بطنه وراحت تضربه بقوة دون وعي منها قبل أن تذبحه. وأضافت المتهمة، أن الأمر كان دفاعا عن النفس وهو ناتج عن خوفها، لتواصل قائلة أنها ربّت بناتها على الفضيلة وعلى طاعة والدهن رغم الخلافات الزوجية التي نغّصت حياتهن، وطلاقها منه لمرتين متتاليتين ثم العودة إليه بعقد عرفي غير موثّق قبل وفاته. مشيرة أنها لم تكن تنوي قتله، فهو أب بناتها اللواتي لم ينفين مساعدة أمهن في إخراج الجثة إلى خارج المنزل ودموعهن تنهمر، لتصرّحن بأن الضحية هو والدهن الذي كن يحترمنه، رغم المشاكل التي كانت تعيشها الأسرة. التخلص من العقاب حاولت المتهمة الرئيسية في جريمة القتل العمدي “ن.سعاد”، نفي كل ما تم تدوينه في محررات التحقيق منذ وقوع الجريمة يوم13فيفري 2013 في منطقة أولاد رحمون محطة، مدعية أنها نفّدت الجريمة بمفردها دون مشاركة بناتها الثلاث، وهن “م.أ” 26 سنة، معلمة حاصلة على شهادة ليسانس في اللغة الفرنسية، وأختها “م.ص” 20 سنة طالبة سنة أولى جامعي بالمدرسة العليا للأساتذة و”م.س” 19 سنة تلميذة في المرحلة النهائية. نفس الكلام رددته البنات الثلاث، اللواتي كن يبكين طوال وقت إدلاء والدتهن بأقوالها “لم نشارك في القتل، كنا داخل إحدى الغرف والباب مغلقا”. وعن عدم خروجهن رغم الضجيج والصراخ قلن أنهن تعوّدن على ذلك، وأن الخلافات والضجيج أصبحا شيئا عاديا في يومياتهن، فعلى عكس ذلك اعترفن أن والدهن كان يحبهن ويلبي كل طلباتهن. وهي التصريحات التي جاءت عكس ما أدلين به خلال اعترافاتهن أثناء التحقيق، إذ أكدن مشاركة والدتهن في جريمة القتل إثر مناوشة وقعت بين الاثنين بعد عودة الضحية من صلاة العشاء مساء يوم الخميس، حيث قامت الأم بطعنه على مستوى البطن قبل أن تذبحه لتقوم واحدة من الفتيات بتوجيه طعنات أخرى لوالدها. وبعد تنفيذ الجريمة قامت الزوجة بلف الجثة داخل بطانية وإلقائها خارج العمارة، ثم قامت بتنظيف مسرح الجريمة محاولة طمس آثارها. الإعدام للأم و 10 سنوات سجنا لبناتها قضت محكمة الجنايات لمجلس قضاء قسنطينة، بعقوبة الإعدام ضد الزوجة، و10سنوات لبناتها الثلاث، فيما التمس النائب العام الإعدام للمتهمات الأربع، بعد أن رافع في القضية على أساس ظروف الملابسات والظروف المحيطة بها، وكذا اعتراف الزوجة خلال مراحل التحقيق أنها قتلته ولم تندم على ذلك، ولم يشف قتله غليلها. الجريمة تحت المجهر أستاذة علم الاجتماع والقانونية الدكتورة ثريا التيجاني “27 سنة من الخلافات ولّدت الانتقام لدى الأم وبناتها” أرجعت أستاذة علم الاجتماع والقانونية الدكتورة ثريا التيجاني، في اتصال بـ”الخبر”، دوافع الجريمة إلى الخلافات الزوجية بين الضحية والمتهمة، والتي استمرت 27 سنة، مشيرة إلى أن الجو المشحون الذي نشأت فيه البنات أثناء الطفولة غرس في شخصيتهن السلوك الإجرامي، والذي ترجموه فيما بعد بمساعدة الأم على قتل والدهن. وقالت المتحدثة في السياق، أن الأم باعتبارها الأقرب إلى الأبناء من الأب، عملت على استمالة بناتها وشحنتهن ضد الوالد، بل لعبت دور الضحية والمظلومة أثناء غياب والدهن، وهو ما خلّف في نفسية البنات كرها شديدا تجاه والدهن. واستبعدت الدكتورة ثريا التيجاني فرضية اقتراف الجناة الجريمة صدفة أو تحت تأثير الغضب، مرجّحة أن فكرة القتل تكوّنت لدى الجناة بعد صراعات وخلافات عائلية رافقتهن مدة طويلة، في انتظار الوقت المناسب لإنهاء وجود الأب في حياتهن، مؤكدة أن العملية مخطط لها سابقا. كما أبرزت أن السلوك الانتقامي كان قاسما مشتركا بين الجناة، والذي تبلور بعدما رسمت الأم صورة قاتمة عن الأب في ذهنية بناتها طيلة 27 سنة، موضحة أن هذا السلوك انعكس في إقدام إحدى البنات على طعن والدها بالسكين، وأضافت المختصة، أن استمرار الخلافات الزوجية ولد بنات مجرمات رغم أن لهن مستوى تعليمي عال. الجزائر: محمد الفاتح عثماني أنشر على 1 - skikdi 2014-07-06م على 0:26 cette algerie est l'espace ideal pour que les couples "epoux et epouses" s'entretuent ne serait ce que par la parole, l'inculture de cette societé rend les relations en relations conflictuelles, faute de savoir vivre et la meconnaissance geante de leur religion, aussi l'etat politique n'amene rien dans l'evolution de ses citoyens puisque il continue a favoriser l'inadmissible en culture nationale (encurage des US meiocres), a mon avis tout le monde est complice dans ce crime a commencer par l'etat, l'environnement humain et bien sur les femmes concernées par le geste criminel ce qui a fait que cete malheureuse personne paye le prix, allah yarahmou 2 - خالد بسكرة 2014-07-06م على 0:56 انا شخصيا ارى ان البنات الثلاثة ضحايا ولسن مذنبات حتى بالنسبة للأم ارتكبت الجريمة تحت ضغط عصبي كبير فقدت على اثره السيطرة على ذاتها ، اكيد هناك مشاكل كبيره متراكمة منذ 27 سنة ولدت هذه الجريمة ، والله خسارة كبيرة بنات في ريعان الشباب ومتعلمات راحو في . 3 - halim algerie 2014-07-06م على 1:42 يا الله ما هذا ... 4 - 2014-07-06م على 1:07 مع الأسف الشديد هذه القصة تبين للمرة المليون أن مشاكل الآباء يدفع ثمنها الأبناء الأبرياء ، فهاقد ضاعت حياة ثلاث بنات فاضلات بسبب لحظة طيش أو جنون تسبب فيها الوالدان معا ، و لن نقول فقط الأم هي المذنبة الوحيدة بل الأب أيضا يعد مسؤولا و بدرجة كبيرة ، حتى وان كان قد فارق الحياة . لا حول ولا قوة الا بالله ، ليت القضاء رحم هؤلاء البنات بدل أن يساهم بدوره في تضييع ما تبقى من حياتهن بالحكم عليهن بـ 10 سنوات سجن ، والله حكم ثقيل للغاية ، خاصة وأن ضلوعهن في جريمة القتل غير ثابت . لا حول و لا قوة الا بالله 5 - محمد الجزائري 2014-07-06م على 2:54 لا حول و لا قوة الا بالله العلى العظيم 6 - 2014-07-06م على 2:17 كل هذا بسبب قانون الاسرة و غلاء السكن 7 - rawan algerie 2014-07-06م على 9:15 لا نريد نشر المزيد من هذه القصص مالفائدة من اعادة احياء هذه الاحداث ؟؟؟؟؟؟ شيء غريب فعلا ... 8 - hemza haci algerie 2014-07-06م على 9:02 الله يسترنا 9 - ahcene France 2014-07-06م على 10:57 ce qui m'étonne dans ce texte c'est analyse que faite " elmokhtassa"?l' Eltijani Touria, qui fait ici la ,psychologie de bazare. comment cette soit-disant spécialiste s'autorise à dire que la crime a été bien préparée? Plus étonnant, que ce journal s'appuie sur les analyse d'une personne qui n'a fait aucune investigation dans l'affaire. respectez svp intelligence des lecteurs 10 - سليم بجاية 2014-07-06م على 10:17 يا لطيف.. الاجرام في قسنطينة داير حالة، من جريمة قتل الأطفال إلى جريمة قتل الأزواج و الأصول... راكم غير تطلعوا في الترتيب...قريب تلحقو تيبازة (المرتبة الثانية في الإجرام) و امبعد تلحقو للمرتبة الأولى (التي لاتزال تحتلها عنابة). 11 - امين الجزائر 2014-07-06م على 10:56 من أي أصل أو جنس نحن ؟؟؟ 12 - ZAOUI BBA 2014-07-06م على 11:17 المستوى التعليمي للبنات يدل على أن هناك حلقة مفقودة في القضية شخصيا يسايرني الشك ان هناك امر مخفي أجبر البنات على مشاركة أمهم هذه الجريمة مع كثرة الاحتمالات تصعب الادانة و الله يستر. أما روان أقول لكي بالعكس نشر مثل هذه الامور يفتح الاعين للناس من اجل تجنبها . 13 - AMINE algerie 2014-07-06م على 11:17 نعم صدقت يا صاحب التعليق رقم 3 انه قانون الاسرة الشؤوم الذي انجرت عليه عدة سلبيات وافات اجتماعية حيث حسب تحليل اخصائيين اجتماعيين اكدوا ان نسبة العزوف عن الزواج و العنوسة و الجرائم العائلية و التفكك الاسري ارتفع الى مستوى خطير في الجزائر بعد هذا القانون ولا حياة لمن تنادي ومن اراد ان يحلل بنفسه فليتصل بالفئات التى هي مقبلة او في سن الزواج و طرح سؤال واحد هل تريد ان تتزوج و سوف تجد كل الاجوبة بالرفض المطلق ... الى اين اوصلتنا يا صاحب القرار فقد خالفت كل ما سنه الله تعالى في الحياة الاسرية و الفاهم يفهم اصبح الشباب يشد الحيط و المرأة تشغل منصب اذا فهي غير محتاجة الى زوج يعيلها و الشاب كذلك غير محتاج الى زوجة تدخله السجن و تطرده من المسكن وتتسلط عليه انشري يا جريدة المقص . 14 - صمرة الجزائر 2014-07-06م على 11:35 هدا نتيجة الابتعاد عن القيم الاسلامية وتعاليم الدين الاسلامي الحنيف 15 - رضا algeria 2014-07-06م على 11:13 كل جريمة ورائها دافع قوي .. انا استغرب كثرة القتل في الجزائر هذه السنوات الاخيرة .. و كل يوم نقرا علي جريمة .. اللهم اجعل بلدنا امنا مطمئنا 16 - جمال باتنة 2014-07-06م على 11:50 ردا على أستاذة علم الاجتماع والقانونية الدكتورة ثريا التيجاني، - اظن ان تفسيرك خاطء وبعيد كل البعد عن الواقع ... مجرد شكوك بعض الاباء يا استاذه اصبحو يمارسون الحرب النفسية بدرجة كبيرة لا تخطر على بال أي احد على زوجاتهم بحيث لا يتركون أي اثار على الجسد وكذلك يعطون لانفسهم صورة شخصية عاقل و امين و ملتزم و مدين خارح المنزل اما داخله فهو ابليس في هيئة انسان هذه تجربة شخصية اعيشها اكثر من 20 سنة 17 - lies algérie 2014-07-06م على 11:33 (( وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً )) [ النساء : 93 ] 18 - kodi SUISSE 2014-07-06م على 12:03 هذه اشارات وعلامات من قانون حرية المراة . افسدوا امة باكملها بهاتاني القوانين . حتى العالم الغربي يرضى علينا و يهنؤنا لطاعته. 19 - المحبة لله ورسوله الامارات 2014-07-06م على 12:37 لاحول ولا قوة ألا بالله ..قال تعالى: " وقضى ربك الاتعبدوا اﻷ ايا ه وبالوالدين إحسانا ..... " .. سبحان الله أصبح القتل شيئ عادي و خاصة الوالدين ... يعجز اللسان عن التعبير.. و تدمع العين لما يحدث هذا كله بسبب قلة الوعي الديني و التفكير الغربي و المسلسلات الغربية أفيقوا يا ناس من سباتكم ... ان كنتم مسلمون .. 20 - العقيد شعباني 2014-07-06م على 12:27 قبل أن نصل إلى 27 سنة من العنف والشجار، ما ضر المرأة ألا تخاصم زوجها ، ما ضر المرأة أن تلبي طلبات زوجها ؟ هل عناد الرجل يعتبر شرف و شهامة ؟ لماذا ألوم المرأة ؟ لأن ديننا فصل في القضية أن المرأة تطيع زوجها و ليس الزوج يطيع زوجته . إذا بنينا حياتنا وفق القواعد الاسلامية في الطاعة والاحترام لم نكن لنصل إلى هذه الفوضى و هذه الجرائم غير القابلة للترقيع . ماذا تقول البنت لربها لو سألها لماذا قتلت أباك ؟ 21 - أمة الاسلام Algérie 2014-07-06م على 12:01 هل من قلة الجرائم حتى تلجأوون للتكرار ارحمونا ربي يهديكم مللنا الحديث عن القتل و الدم ، ارفعوا المستوى و تكلموا بما فيه خير للعباد و البلاد فالدين و الثقافة و سبل الهدي أفضل لكم و لنا 22 - SLIMANE 2014-07-06م على 13:29 التربية قبل التعليم ياعباد الله 23 - ahmed algerie 2014-07-06م على 13:59 لا حول و لاقوة الا بالله يا اخواتي لينا لتمسك بالدين فهو المنقذ 24 - سمير bouira 2014-07-06م على 13:12 لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم 25 - ABC alger 2014-07-06م على 14:21 عار علينا نحن العرب هدا بعد على الدين و السنة سبحان العلي القدير 26 - عنابي الجزائر 2014-07-06م على 14:22 خويا البجاوي عنابة ماشي في المرتبة الأولى في الاجرام راك غالط وين تجي عنابة بالنسبة للولايات الأخرى اكثر مليح الصحف كل يوم و سترى ذلك 27 - MEHENNI Rédha B.B.Arréridj 2014-07-06م على 14:18 لا داعي لنشر مثل هذه ااجرائم مستقبلا. 28 - أمين el bayadh 2014-07-06م على 14:59 حسبي الله و نعم الوكيل 29 - االله يهدي الامة الجزائر 2014-07-06م على 14:17 المشكل كبير و اساسه النميمة المستورة حتما كبرت على الزوجة من القيل و القال من هنا و هناك حتى تضخمت و لم تستطيع الزوجة الفرق بين الحلال و الحرام جميع المشاكل التي تدفع اصحابها الى قتالين تاتي من النميمة التحراش و تتعدد الاشخاص داخل الحيز و ينغلق و تصبح جمعية ضد ضحية ما و يقع كل شيء يا ناس اكتمو اسراركم فيما بينكم و الله اعلم 30 - aissa algerie 2014-07-06م على 14:46 ils avaient le choix le divorce . - 15 سوقا جواريا احتفاء بسنتين بعد الخمسينية الأحد 06 جويلية 2014 elkhabar Enlarge font Decrease font يبدو أن السلطات المحلية في قسنطينة قررت أمس الخروج عن المعهود، وارتأت أن تحيي ذكرى عيد الاستقلال واسترجاع السيادة الوطنية، بتدشين مشاريع “البطون” والتركيز على ما يحتاجه المواطن في الشهر الفضيل والابتعاد عن الجانب التاريخي، حيث أخذت الزيارات المخصصة للأسواق الجوارية في برنامج الاحتفالات الذي انطلق في حدود الساعة التاسعة صباحا وانتهى عند الساعة الثالثة مساء حصة الأسد، منها تفقد 15 سوقا جواريا، وهكذا يتضح أن إنجازات الجزائر بعد 52 سنة من الاستقلال تنحصر في الأسواق الجوارية! - لقطة ''الخبر'' الأحد 06 جويلية 2014 ص: ط. بن جمعة Enlarge font Decrease font هذه بقايا طائرة عسكرية فرنسية سقطت في تراب ولاية خنشلة خلال الثورة التحريرية، وتم إحضار جزء منها ورميه في هذا المكان دون أن يُذكر أبناء الاستقلال ببسالة آبائهم المجاهدين الذين بوسائل بسيطة أسقطوا طائرة عملاقة. - |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق