اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان الجزائريين الحداد الرياضي بعد تالهزيمة الرياضية لفريق الخضراء امام البنت المانيا ومكالمات هاتفية تحرض انصار الخضراء على التفاخر بالانسحاب الرياضي في الشوارع الجزائرية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لانظلاق بث اداعة قسنطينة في حدود الثامنة و40دقيقة صباحا والقناة الاولي تعوض برامج بث اداعة قسنطينة من السابعة الى الثامنة و40دقيقة والمديعة منال ترجع اسباب تاخر البث الاداعي الى اسباب رياضية مجهولة وشرالبلية مايبكي
اخرخبر
الاخبار العاجلة لاعلان الصحافي بن حمودة توقيف حصة موندليات باداعة قسنطينة بعد انسحاب فريق الخضراء بدموع التماسيح والمديعة وسام وجدت نفسها مرتاحة وسعيدة باقصاء بنات الخضراء من كاس برازيليا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبارالعاجلة لحدوث صراعات بالايادي البيضاء بين سائقي سيارات الفرود في شارع عبان رمضان بسسب عددالرحلات من وسط المدينة الى بوالصوف والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاستقبال الصحافية حسينة بوالودنين ضيوفها من الشباب نيام في حصة رمضانية والصحافية تكتشف نجمة دراجي اصغر شابة محللة رياضية في الخروب وتكتشف ان ضيوفها الشباب غير متزوجين ويجهلون اغاني الخضراء الرياضية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاستدعاء اداعة قسنطينة المستمعة اميرة بسبب تنباؤها بخسارة الفريق الجزائري ام المانيا في حصة اداعية ويدكر ان المستمعة اميرة اعلنت صرحت خسارة الخضراء امام المانيا فيحصة للصحافية بوزيدي والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لبث القناة الاولي تصريح رسمي لمدرب الفريق الجزائري يتنبا فيه بخسارة الجزائر ب5اهدافا امام المانيا ويدكر ان التصريح بث في نشرة السادسة والنصف على مراسل القناة في البرازيل حيث تمني حليليويش خسارة الجزائر وخروج بالراس المرفوع مما اثار غضب الصحافي وتمني هدفا وراس مرفوع ويبقيلغز الراس المرفوع من الغاز الشعبالجزائري العظيم والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتحضير اسرائيل عقوبات سياسية ضد الجزائر بسبب رفع مناصريها العلم الفلسطيني في ملاعب البرازيل ويدكران اسرائيل قصفت غزةو بمناسبة اقصاء الجزائر من طرف اسرئيلي المانيا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاصابة الجزائرين بالصدمة النفسية والدهشة البصرية بعد فشل فريق الخضراء في الانتصار الرياضي على فريق اسود المانيا والسلطات الجزائرية تفكر في شراء كاس العالم وتقديمها للفريق الجزائري في رئاسة الجمهورية وخاصة والدولة الجزائرية قادرة على شراء ارواح الموتي مادمت تملك اموال قارون الريعية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان الجزائريين الحداد الرياضي بعد تالهزيمة الرياضية لفريق الخضراء امام البنت المانيا ومكالمات هاتفية تحرض انصار الخضراء على التفاخر بالانسحاب الرياضي في الشوارع الجزائرية والاسباب مجهولة
بــقلـم : أ.بن نعوم
يـــوم : 2014-07-01
معسكر
السطو العلني على قفف رمضان بنقاط التوزيع بالمحمدية
أكد شهود عيان من مدينة المحمدية بولاية معسكر , أن قفف رمضان الموجهة للعائلات المعوزة , قد تعرضت إلى السطو العلني من طرف لصوص تسللوا وسط المستفيدين على مستوى بعض نقاط توزيعها , منها تلك الموجودة بمدخل الملعب البلدي التي استحوذ اللصوص بهار على عبوات الزيت و كميات من البقول الجافة و لم تسلم حتى النساء المستفيدات من الاستيلاء عنوة على نصيبهن من المساعدات في جو سادته الفوضى و غياب الأمن .
و نفس المشهد تكرر بنقطة التوزيع بدوار جبور التي لم تسلم هي كذلك من السرقة بعد أن هاجمها عدد من السكان و تمكنوا من الإستيلاء على كل القفف و المؤن حارمين المعوزين من الحصول عليها .
هذا و كشف مصدر بلدي مسؤول للصحافة بأنه تم إعداد 800 استفادة لسكان حي بن هبة و دوار جبور قبل أن يتم الاستحواذ على معظمها
دراجي يدعو حاليلوزيتش للرحيل
في مقال له تم تداوله بشكل واسع..
المشاهدات :
21294
0
0
آخر تحديث :
15:59 | 2014-06-30
الكاتب : البلاد.نت
الكاتب : البلاد.نت
كتب أمس المعلق الجزائري
الشهير،حفيظ دراجي، مقالا تداولته العديد من المواقع الالكترونية دعا فيه
الناخب الوطني وحيد حاليلوزيتش للرحيل "دون أن ينظر خلفه في زمن لم نعد
نفرق فيه بين الفاشل والناجح".
و دافع دراجي كثيرا على النجاحات التاريخية التي حققها المدرب البوسني مع "الخضر" قائلا"ارحل يا حاليلوزيش لأن قوى الشر وأعداء النجاح لم يتخلصوا من أنانيتهم ولا يريدون للجزائر أن تفرح وأن يسجل المنتخب نتائج تاريخية معك، ويريدوننا أن نعيش على الوهم وعلى الماضي التعيس الذي لم نتخلص منه ونعتقد بأن لا أحد بإمكانه تحقيق أفضل منه !!" .
و تابع الاعلامي الرياضي عموده بالقول"ارحل يا حاليلوزيش لأننا لا نقدر جهد الرجال ووفاءهم وإخلاصهم ونعتقد بأن الوطنية والكفاءة تقاسان بالكلام الفارغ واللعب على وتر العواطف ومشاعر الجماهير لا بالعمل اليومي الجاد".
و دافع دراجي كثيرا على النجاحات التاريخية التي حققها المدرب البوسني مع "الخضر" قائلا"ارحل يا حاليلوزيش لأن قوى الشر وأعداء النجاح لم يتخلصوا من أنانيتهم ولا يريدون للجزائر أن تفرح وأن يسجل المنتخب نتائج تاريخية معك، ويريدوننا أن نعيش على الوهم وعلى الماضي التعيس الذي لم نتخلص منه ونعتقد بأن لا أحد بإمكانه تحقيق أفضل منه !!" .
و تابع الاعلامي الرياضي عموده بالقول"ارحل يا حاليلوزيش لأننا لا نقدر جهد الرجال ووفاءهم وإخلاصهم ونعتقد بأن الوطنية والكفاءة تقاسان بالكلام الفارغ واللعب على وتر العواطف ومشاعر الجماهير لا بالعمل اليومي الجاد".
- Houari Mohamed · الأكثر تعليقاصحافة السرعة 10 كلم في الساعة من التفكير والله أنا سبق لي وأن قرأت هذا المقال المذكور فيه ذلك الكلام لكن للأس بعض المتابعين لا يقرؤون مابين السطور ، نعم حفيظ قال ما قاله لكنه كان عتابا للذين لا يقبلون أن يكتب التاريخ مجددا ففي نفسهم الحقد الدفين لهذا المنتخب الذي و إن حقق ما لم يحققوه يبقى دائما شوكة في حلقهم
- Gouacem Chamce · 159 متابعًاالصحافة الجزائرية دون المستوى ... دائما تكتب الاشياء السلبية ... اطلب من كاتب هذا المقال ان يعيد قراءة مقال حفيظ دراجي و فهمه جيدا ..... تحلو بالروح الرياضية .
- Ala Edine Guerni · يعمل لدى Gerant de cyber caféاعلام الفتنة و الكذب يا ربي يعطيكم ضربة بجاه رمضان يا كذابين
- Mohamed Younes Guerrout · Université Abderrahmane Mira de Béjaïale texte exacte de hafide deradji
في الكرة كما في عديد المجالات عندنا اختلطت علينا معايير الفشل والنجاح، وأصبح المجتهد والمتفوق والمتألق فاشلا نتحالف ضده لإسقاطه، لأن نجاحه يكشف عوراتنا وعيوبنا، وتحول الفاشل إلى قدوة، يتصدر صدر الصفحات الأولى للجرائد وينظِّر في مختلف القنوات التلفزيونية ويتحين الأخطاء والهفوات ليظهر في صورة الخبير والعارف بشؤون الكرة وخباياها وخططها وفنياتها، والذي لا تقدر الأجيال المتعاقبة على تحقيق الانتصارات والإنجازات دونه..
أنا وغيري من الكثير من المتتبعين مصدومون من فترة طويلة من ثقافة الحقد والغيرة والحسد السائدة في الأوساط الرياضية، ولكنني صدمت أكثر أثناء هذا المونديال من ذلك الإجحاف في حق اللاعبين والطاقم الفني للمنتخب الجزائري، ومن تلك التصريحات والأحكام التي أطلقت قبل بداية المونديال وبعد المباراة الأولى أمام بلجيكا عندما راح أصحابها يخرجون سيوفهم نقدا ويطلقون سهامهم شماتة ويترقبون فشلا يبررون به تحا... مشاهدة المزيدرد · · منذ 19 ساعة - Fares Elhaoues · Etudient في Im a Muslim & Im Proudloukan yrou7 7alilou koup d afrik manla3bouhache w choufo wache golte
رد · · منذ 4 ساعات - Mohamed Tefridj · يعمل لدى Darnaبالعكس انا شخصيا هذا الجيل وما فعله في هذا المونديال نساني في جيل 82 .....كلامك صحيح حفيظ لكن نقولولهم حنا باي باي جيل 82
- Sabber Ayoub · LOVEجيبونااااااااااااااااااااا
ااااااااااااااااااا جداوى ياو احنا مانستاهلوش مستوى عالى راهم يخلطوااااااااااااااااا باش يجيبونا من مزبلة التاريخ المرير لكن ماناش راضين غير بشرط واحد الا وهواااااااا وحيد حليلوزيتش
رد · · منذ 3 ساعات - Mourad Lovable · ثانوية محمد العيد ال خليفةhttps://www.facebook.com/
pages/ %D9%83%D9%86%D8%AA%D9%85-%D 8%AE%D9%8A%D8%B1-%D8%A3%D9 %85%D8%A9-%D8%A7%D8%AE%D8% B1%D8%AC%D8%AA-%D9%84%D9%8 4%D9%86%D8%A7%D8%B3/ 210257275817898?ref_type=bo okmark رد · · منذ 2 ساعتين
سخروا من صيام الجزائريين.. فجاء الرد
المشاهدات :
2007
0
0
آخر تحديث :
14:22 | 2014-07-01
الكاتب : البلاد.نت/وكالات
الكاتب : البلاد.نت/وكالات
ردَّ المنتخب الجزائري الأول
لكرة القدم، بأفضل طريقة ممكنة على كاريكاتير عنصري تداوله نشطاء عبر مواقع
التواصل الاجتماعي "فيسبوك" و"تويتر" قبيل ساعات قليلة من مباراته التي
جمعته بنظيره الألماني في دور الـ16 من بطولة كأس العالم 2014 التي تُقام
حالياً بالملاعب البرازيلية.
وتداول نشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي، عشية المباراة التي أقيمت على ملعب "بيرا-ريو" بمدينة "بورتو أليغري" البرازيلية، كاريكاتيراً يسخر فيه من لاعبي المنتخب الجزائري بسبب صيامهم شهر رمضان أثناء خوضهم بطولة كأس العالم.
وأظهر الكاريكاتير، الذي رسمه الرسام النمسوي ماريان كيمينسكاي، لاعبي منتخب محاربي الصحراء، وهم يلهثون خلف الكرة على الأرض من شدة العطش، وهم يرددون عبارة "رمضان.. أهلاً رمضان"، وذلك في إشارة إلى أن اللاعبين قد فقدوا لياقتهم البدنية بشكل كامل من جراء صيام شهر رمضان.
ولم يقف رسام الكاريكاتير النمسوي عند هذا الحد، بل توقع أيضاً فوز المنتخب الألماني على نظيره الجزائري بنتيجة (13/صفر) بسبب تأثرهم بصيام شهر رمضان، إلا أنّ رد الجزائريين كان قاسياً، فقد تلقوا هزيمة غير مستحقة على الإطلاق من منتخب ألمانيا بهدفين مقابل هدف، بعد الوصول للوقت الإضافي.
وقدّم لاعبو المنتخب الجزائري أداء بطولياً كسبوا فيه احترام العالم بأسره، ضاربين بعرض الحائط كل التوقعات التي رشحت المنتخب الألماني لفوز عريض في هذا الدور، وعلى رأسهم رسام الكاريكاتير النمسوي، لكن مغامرته لم تستمر طويلاً فقد خرج منتخب "محاربي الصحراء" من بطولة كأس العالم مرفوع الرأس.
ورغم أنّ المنتخب الجزائري قد خرج من مونديال البرازيل، فإن الجماهير الجزائرية قد تباهت بمنتخب بلادها، وتهكمت على الكاريكاتير الساخر المنشور في الصحف الألمانية بصورة حية من المباراة تُظهر هدّاف منتخب ألمانيا، توماس مولر، وهو يسقط أرضاً أمام إبداع الجزائريين وتألقهم المستمر خلال المباراة التي خسروها بشرف.
وتداول نشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي، عشية المباراة التي أقيمت على ملعب "بيرا-ريو" بمدينة "بورتو أليغري" البرازيلية، كاريكاتيراً يسخر فيه من لاعبي المنتخب الجزائري بسبب صيامهم شهر رمضان أثناء خوضهم بطولة كأس العالم.
وأظهر الكاريكاتير، الذي رسمه الرسام النمسوي ماريان كيمينسكاي، لاعبي منتخب محاربي الصحراء، وهم يلهثون خلف الكرة على الأرض من شدة العطش، وهم يرددون عبارة "رمضان.. أهلاً رمضان"، وذلك في إشارة إلى أن اللاعبين قد فقدوا لياقتهم البدنية بشكل كامل من جراء صيام شهر رمضان.
ولم يقف رسام الكاريكاتير النمسوي عند هذا الحد، بل توقع أيضاً فوز المنتخب الألماني على نظيره الجزائري بنتيجة (13/صفر) بسبب تأثرهم بصيام شهر رمضان، إلا أنّ رد الجزائريين كان قاسياً، فقد تلقوا هزيمة غير مستحقة على الإطلاق من منتخب ألمانيا بهدفين مقابل هدف، بعد الوصول للوقت الإضافي.
وقدّم لاعبو المنتخب الجزائري أداء بطولياً كسبوا فيه احترام العالم بأسره، ضاربين بعرض الحائط كل التوقعات التي رشحت المنتخب الألماني لفوز عريض في هذا الدور، وعلى رأسهم رسام الكاريكاتير النمسوي، لكن مغامرته لم تستمر طويلاً فقد خرج منتخب "محاربي الصحراء" من بطولة كأس العالم مرفوع الرأس.
ورغم أنّ المنتخب الجزائري قد خرج من مونديال البرازيل، فإن الجماهير الجزائرية قد تباهت بمنتخب بلادها، وتهكمت على الكاريكاتير الساخر المنشور في الصحف الألمانية بصورة حية من المباراة تُظهر هدّاف منتخب ألمانيا، توماس مولر، وهو يسقط أرضاً أمام إبداع الجزائريين وتألقهم المستمر خلال المباراة التي خسروها بشرف.
- Conecteco.comونحن لا نطلب منكم أن تسخروا من صفحتنا اللتي تهتم بالعمل الخيري في الجزائر ف 1 جام ربنا يبارك فيكم دعما لنا
https://www.facebook.com/conecteco
رد · · منذ 2 ساعتين
إنها الكرة وليست مسألة ثأر!؟
.. وتستمر معركة الفجر من أجل
البقاء، ضد مطبعة الوسط. مدير المطبعة قال إن زمن الأوامر الفوقية ولى،
ونسي أنه نفسه موجود بهذا المنصب بأوامر فوقية، أتت به زمن الأزمة.
لأعد إلى أحداث المونديال. كتبت مقالي هذا ساعات قبل مقابلة ألمانيا، التي أتمنى أن يفوز بها فريقنا الوطني، ليس حبا في الكرة وإنما لأرى البهجة والفرح على وجوه أبنائنا. فمهما كانت المظالم التي نعيشها على المستوى الشخصي أو المهني، أتمنى لاسم الجزائر أن يكون مرفوعا دائما بين الأمم.
يحيرني أمر الإعلام الوطني والمناصرين وهم يركزون على أن مقابلة ألمانيا ستكون لثأر قديم، لما تواطأ الألمان والنمساويون ضد الفريق الوطني سنة 1982 وسدوا أمامه طريق المرور للدور الثاني في مونديال إسبانيا، ومن يومها والحسرة تلاحقنا.
لماذا الثأر؟ إنها مجرد لعبة وهي فرصة للفرجة ومنح الجمهور أوقاتا للمتعة، ثم لماذا الثأر من ألمانيا، وننسى أننا وبعد أيام سيشارك عناصر من جيشنا الوطني الشعبي رافعين العلم في ساحة الشانزيلزيه احتفالا بالعيد الوطني الفرنسي، ومع ذلك لم نسمع أحدا يقول إن بيننا وبين فرنسا ثأرا لابد من الأخذ به.
شخصيا لا أحب كلمة الثأر، لأنها تعبر عن همجية وعن الدوس على القوانين التي تسير العلاقات بين الشعوب والأفراد، فلا ثأر إلا للقانون، لكن أعتقد أننا ليست لنا عداوة مع الألمان لنأخذ منهم ثأرنا.
ولأعد إلى العلاقة مع فرنسا، هذه التي انزعجت جبهتها الوطنية من خروج الجزائريين من مهاجرين ومزدوجي الجنسية للاحتفال بانتصار الفريق الوطني والمرور إلى ثمن النهائي في المونديال، وطالبت بسحب الجنسية الفرنسية من مزدوجي الجنسية، فإما أن يختاروا انتماءهم إلى الجزائر، أو إلى فرنسا، وفي هذه الحالة عليهم باحترام الجمهورية الفرنسية ويجتهدون للاندماج في المجتمع الفرنسي وبالتالي يمتنعون عن الاحتفال بفوز الفريق الوطني الجزائري ورفع العلم الفرنسي. ليست لوبان فقط من طالبت بسحب الجنسية من مزدوجي الجنسية المرتبطين وجدانيا بالجزائر، وإنما أجرت صحيفة “لوبوان” على موقعها سبرا للآراء حول هذا المطلب أظهر أن 81٪ من الفرنسيين مع سحب الجنسية من هؤلاء الجزائريين.
لوبان نسيت أن قبول الجزائر بأن يحمل رعاياها في فرنسا جنسية فرنسية إلى جانب الجزائرية دون إسقاط جنسيتهم الأصلية عنهم إنما تنازلت عنه الجزائر تلبية لطلب الرئيس الفرنسي الأسبق فرانسوا ميتيران وقبله الشاذلي بن جديد، عندما كانت فرنسا العجوز، تواجه أزمة شيخوخة المجتمع، وكانت بحاجة إلى الشباب الجزائري الذي يعيش على ترابها، خاصة بعدما حقق الكثير من أبناء المهاجرين نجاحا في الدراسة والحياة يضاهي الفرنسيين. وكانت فرنسا في حاجة إلى هذه الطاقات، وهكذا كسبت زيدان، وبن زيمة، وأسماء كثيرة في المجالات الأخرى.
وماذا كان سيكون الفريق الذي يمثل مارين لوبان في البرازيل من غير بن زيمة أو ساكو أو غيرهم من الفرنسيين من أصول إفريقية. فالعلم الفرنسي في كل الرياضات يرفعه فرنسيون من أصول إفريقية. وما كانت فرنسا لتنال كأس العالم الوحيدة من دون إنجازات زيزو الأمازيغي الجزائري وزملائه من أصول إفريقية. فهل ستسقط الجنسية عن زيدان أيضا؟!
فأيهما يستحق أن يثأر منه فرنسا أم ألمانيا؟!
حدة حزام
لأعد إلى أحداث المونديال. كتبت مقالي هذا ساعات قبل مقابلة ألمانيا، التي أتمنى أن يفوز بها فريقنا الوطني، ليس حبا في الكرة وإنما لأرى البهجة والفرح على وجوه أبنائنا. فمهما كانت المظالم التي نعيشها على المستوى الشخصي أو المهني، أتمنى لاسم الجزائر أن يكون مرفوعا دائما بين الأمم.
يحيرني أمر الإعلام الوطني والمناصرين وهم يركزون على أن مقابلة ألمانيا ستكون لثأر قديم، لما تواطأ الألمان والنمساويون ضد الفريق الوطني سنة 1982 وسدوا أمامه طريق المرور للدور الثاني في مونديال إسبانيا، ومن يومها والحسرة تلاحقنا.
لماذا الثأر؟ إنها مجرد لعبة وهي فرصة للفرجة ومنح الجمهور أوقاتا للمتعة، ثم لماذا الثأر من ألمانيا، وننسى أننا وبعد أيام سيشارك عناصر من جيشنا الوطني الشعبي رافعين العلم في ساحة الشانزيلزيه احتفالا بالعيد الوطني الفرنسي، ومع ذلك لم نسمع أحدا يقول إن بيننا وبين فرنسا ثأرا لابد من الأخذ به.
شخصيا لا أحب كلمة الثأر، لأنها تعبر عن همجية وعن الدوس على القوانين التي تسير العلاقات بين الشعوب والأفراد، فلا ثأر إلا للقانون، لكن أعتقد أننا ليست لنا عداوة مع الألمان لنأخذ منهم ثأرنا.
ولأعد إلى العلاقة مع فرنسا، هذه التي انزعجت جبهتها الوطنية من خروج الجزائريين من مهاجرين ومزدوجي الجنسية للاحتفال بانتصار الفريق الوطني والمرور إلى ثمن النهائي في المونديال، وطالبت بسحب الجنسية الفرنسية من مزدوجي الجنسية، فإما أن يختاروا انتماءهم إلى الجزائر، أو إلى فرنسا، وفي هذه الحالة عليهم باحترام الجمهورية الفرنسية ويجتهدون للاندماج في المجتمع الفرنسي وبالتالي يمتنعون عن الاحتفال بفوز الفريق الوطني الجزائري ورفع العلم الفرنسي. ليست لوبان فقط من طالبت بسحب الجنسية من مزدوجي الجنسية المرتبطين وجدانيا بالجزائر، وإنما أجرت صحيفة “لوبوان” على موقعها سبرا للآراء حول هذا المطلب أظهر أن 81٪ من الفرنسيين مع سحب الجنسية من هؤلاء الجزائريين.
لوبان نسيت أن قبول الجزائر بأن يحمل رعاياها في فرنسا جنسية فرنسية إلى جانب الجزائرية دون إسقاط جنسيتهم الأصلية عنهم إنما تنازلت عنه الجزائر تلبية لطلب الرئيس الفرنسي الأسبق فرانسوا ميتيران وقبله الشاذلي بن جديد، عندما كانت فرنسا العجوز، تواجه أزمة شيخوخة المجتمع، وكانت بحاجة إلى الشباب الجزائري الذي يعيش على ترابها، خاصة بعدما حقق الكثير من أبناء المهاجرين نجاحا في الدراسة والحياة يضاهي الفرنسيين. وكانت فرنسا في حاجة إلى هذه الطاقات، وهكذا كسبت زيدان، وبن زيمة، وأسماء كثيرة في المجالات الأخرى.
وماذا كان سيكون الفريق الذي يمثل مارين لوبان في البرازيل من غير بن زيمة أو ساكو أو غيرهم من الفرنسيين من أصول إفريقية. فالعلم الفرنسي في كل الرياضات يرفعه فرنسيون من أصول إفريقية. وما كانت فرنسا لتنال كأس العالم الوحيدة من دون إنجازات زيزو الأمازيغي الجزائري وزملائه من أصول إفريقية. فهل ستسقط الجنسية عن زيدان أيضا؟!
فأيهما يستحق أن يثأر منه فرنسا أم ألمانيا؟!
حدة حزام
التعليقات (1 تعليقات سابقة) :
2222222222222222222
.. وتستمر معركة الفجر من أجل البقاء، ضد مطبعة الوسط. مدير
المطبعة قال إن زمن الأوامر الفوقية ولى، ونسي أنه نفسه موجود بهذا المنصب
بأوامر فوقية، أتت به زمن الأزمة.
لأعد إلى أحداث المونديال. كتبت مقالي هذا ساعات قبل مقابلة ألمانيا، التي أتمنى أن يفوز بها فريقنا الوطني، ليس حبا في الكرة وإنما لأرى البهجة والفرح على وجوه أبنائنا. فمهما كانت المظالم التي نعيشها على المستوى الشخصي أو المهني، أتمنى لاسم الجزائر أن يكون مرفوعا دائما بين الأمم.
يحيرني أمر الإعلام الوطني والمناصرين وهم يركزون على أن مقابلة ألمانيا ستكون لثأر قديم، لما تواطأ الألمان والنمساويون ضد الفريق الوطني سنة 1982 وسدوا أمامه طريق المرور للدور الثاني في مونديال إسبانيا، ومن يومها والحسرة تلاحقنا.
لماذا الثأر؟ إنها مجرد لعبة وهي فرصة للفرجة ومنح الجمهور أوقاتا للمتعة، ثم لماذا الثأر من ألمانيا، وننسى أننا وبعد أيام سيشارك عناصر من جيشنا الوطني الشعبي رافعين العلم في ساحة الشانزيلزيه احتفالا بالعيد الوطني الفرنسي، ومع ذلك لم نسمع أحدا يقول إن بيننا وبين فرنسا ثأرا لابد من الأخذ به.
شخصيا لا أحب كلمة الثأر، لأنها تعبر عن همجية وعن الدوس على القوانين التي تسير العلاقات بين الشعوب والأفراد، فلا ثأر إلا للقانون، لكن أعتقد أننا ليست لنا عداوة مع الألمان لنأخذ منهم ثأرنا.
ولأعد إلى العلاقة مع فرنسا، هذه التي انزعجت جبهتها الوطنية من خروج الجزائريين من مهاجرين ومزدوجي الجنسية للاحتفال بانتصار الفريق الوطني والمرور إلى ثمن النهائي في المونديال، وطالبت بسحب الجنسية الفرنسية من مزدوجي الجنسية، فإما أن يختاروا انتماءهم إلى الجزائر، أو إلى فرنسا، وفي هذه الحالة عليهم باحترام الجمهورية الفرنسية ويجتهدون للاندماج في المجتمع الفرنسي وبالتالي يمتنعون عن الاحتفال بفوز الفريق الوطني الجزائري ورفع العلم الفرنسي. ليست لوبان فقط من طالبت بسحب الجنسية من مزدوجي الجنسية المرتبطين وجدانيا بالجزائر، وإنما أجرت صحيفة “لوبوان” على موقعها سبرا للآراء حول هذا المطلب أظهر أن 81٪ من الفرنسيين مع سحب الجنسية من هؤلاء الجزائريين.
لوبان نسيت أن قبول الجزائر بأن يحمل رعاياها في فرنسا جنسية فرنسية إلى جانب الجزائرية دون إسقاط جنسيتهم الأصلية عنهم إنما تنازلت عنه الجزائر تلبية لطلب الرئيس الفرنسي الأسبق فرانسوا ميتيران وقبله الشاذلي بن جديد، عندما كانت فرنسا العجوز، تواجه أزمة شيخوخة المجتمع، وكانت بحاجة إلى الشباب الجزائري الذي يعيش على ترابها، خاصة بعدما حقق الكثير من أبناء المهاجرين نجاحا في الدراسة والحياة يضاهي الفرنسيين. وكانت فرنسا في حاجة إلى هذه الطاقات، وهكذا كسبت زيدان، وبن زيمة، وأسماء كثيرة في المجالات الأخرى.
وماذا كان سيكون الفريق الذي يمثل مارين لوبان في البرازيل من غير بن زيمة أو ساكو أو غيرهم من الفرنسيين من أصول إفريقية. فالعلم الفرنسي في كل الرياضات يرفعه فرنسيون من أصول إفريقية. وما كانت فرنسا لتنال كأس العالم الوحيدة من دون إنجازات زيزو الأمازيغي الجزائري وزملائه من أصول إفريقية. فهل ستسقط الجنسية عن زيدا .. وتستمر معركة الفجر من أجل البقاء، ضد مطبعة الوسط. مدير المطبعة قال إن زمن الأوامر الفوقية ولى، ونسي أنه نفسه موجود بهذا المنصب بأوامر فوقية، أتت به زمن الأزمة.
لأعد إلى أحداث المونديال. كتبت مقالي هذا ساعات قبل مقابلة ألمانيا، التي أتمنى أن يفوز بها فريقنا الوطني، ليس حبا في الكرة وإنما لأرى البهجة والفرح على وجوه أبنائنا. فمهما كانت المظالم التي نعيشها على المستوى الشخصي أو المهني، أتمنى لاسم الجزائر أن يكون مرفوعا دائما بين الأمم.
يحيرني أمر الإعلام الوطني والمناصرين وهم يركزون على أن مقابلة ألمانيا ستكون لثأر قديم، لما تواطأ الألمان والنمساويون ضد الفريق الوطني سنة 1982 وسدوا أمامه طريق المرور للدور الثاني في مونديال إسبانيا، ومن يومها والحسرة تلاحقنا.
لماذا الثأر؟ إنها مجرد لعبة وهي فرصة للفرجة ومنح الجمهور أوقاتا للمتعة، ثم لماذا الثأر من ألمانيا، وننسى أننا وبعد أيام سيشارك عناصر من جيشنا الوطني الشعبي رافعين العلم في ساحة الشانزيلزيه احتفالا بالعيد الوطني الفرنسي، ومع ذلك لم نسمع أحدا يقول إن بيننا وبين فرنسا ثأرا لابد من الأخذ به.
شخصيا لا أحب كلمة الثأر، لأنها تعبر عن همجية وعن الدوس على القوانين التي تسير العلاقات بين الشعوب والأفراد، فلا ثأر إلا للقانون، لكن أعتقد أننا ليست لنا عداوة مع الألمان لنأخذ منهم ثأرنا.
ولأعد إلى العلاقة مع فرنسا، هذه التي انزعجت جبهتها الوطنية من خروج الجزائريين من مهاجرين ومزدوجي الجنسية للاحتفال بانتصار الفريق الوطني والمرور إلى ثمن النهائي في المونديال، وطالبت بسحب الجنسية الفرنسية من مزدوجي الجنسية، فإما أن يختاروا انتماءهم إلى الجزائر، أو إلى فرنسا، وفي هذه الحالة عليهم باحترام الجمهورية الفرنسية ويجتهدون للاندماج في المجتمع الفرنسي وبالتالي يمتنعون عن الاحتفال بفوز الفريق الوطني الجزائري ورفع العلم الفرنسي. ليست لوبان فقط من طالبت بسحب الجنسية من مزدوجي الجنسية المرتبطين وجدانيا بالجزائر، وإنما أجرت صحيفة “لوبوان” على موقعها سبرا للآراء حول هذا المطلب أظهر أن 81٪ من الفرنسيين مع سحب الجنسية من هؤلاء الجزائريين.
لوبان نسيت أن قبول الجزائر بأن يحمل رعاياها في فرنسا جنسية فرنسية إلى جانب الجزائرية دون إسقاط جنسيتهم الأصلية عنهم إنما تنازلت عنه الجزائر تلبية لطلب الرئيس الفرنسي الأسبق فرانسوا ميتيران وقبله الشاذلي بن جديد، عندما كانت فرنسا العجوز، تواجه أزمة شيخوخة المجتمع، وكانت بحاجة إلى الشباب الجزائري الذي يعيش على ترابها، خاصة بعدما حقق الكثير من أبناء المهاجرين نجاحا في الدراسة والحياة يضاهي الفرنسيين. وكانت فرنسا في حاجة إلى هذه الطاقات، وهكذا كسبت زيدان، وبن زيمة، وأسماء كثيرة في المجالات الأخرى.
وماذا كان سيكون الفريق الذي يمثل مارين لوبان في البرازيل من غير بن زيمة أو ساكو أو غيرهم من الفرنسيين من أصول إفريقية. فالعلم الفرنسي في كل الرياضات يرفعه فرنسيون من أصول إفريقية. وما كانت فرنسا لتنال كأس العالم الوحيدة من دون إنجازات زيزو الأمازيغي الجزائري وزملائه من أصول إفريقية. فهل ستسقط الجنسية عن زيدا .. وتستمر معركة الفجر من أجل البقاء، ضد مطبعة الوسط. مدير المطبعة قال إن زمن الأوامر الفوقية ولى، ونسي أنه نفسه موجود بهذا المنصب بأوامر فوقية، أتت به زمن الأزمة.
لأعد إلى أحداث المونديال. كتبت مقالي هذا ساعات قبل مقابلة ألمانيا، التي أتمنى أن يفوز بها فريقنا الوطني، ليس حبا في الكرة وإنما لأرى البهجة والفرح على وجوه أبنائنا. فمهما كانت المظالم التي نعيشها على المستوى الشخصي أو المهني، أتمنى لاسم الجزائر أن يكون مرفوعا دائما بين الأمم.
يحيرني أمر الإعلام الوطني والمناصرين وهم يركزون على أن مقابلة ألمانيا ستكون لثأر قديم، لما تواطأ الألمان والنمساويون ضد الفريق الوطني سنة 1982 وسدوا أمامه طريق المرور للدور الثاني في مونديال إسبانيا، ومن يومها والحسرة تلاحقنا.
لماذا الثأر؟ إنها مجرد لعبة وهي فرصة للفرجة ومنح الجمهور أوقاتا للمتعة، ثم لماذا الثأر من ألمانيا، وننسى أننا وبعد أيام سيشارك عناصر من جيشنا الوطني الشعبي رافعين العلم في ساحة الشانزيلزيه احتفالا بالعيد الوطني الفرنسي، ومع ذلك لم نسمع أحدا يقول إن بيننا وبين فرنسا ثأرا لابد من الأخذ به.
شخصيا لا أحب كلمة الثأر، لأنها تعبر عن همجية وعن الدوس على القوانين التي تسير العلاقات بين الشعوب والأفراد، فلا ثأر إلا للقانون، لكن أعتقد أننا ليست لنا عداوة مع الألمان لنأخذ منهم ثأرنا.
ولأعد إلى العلاقة مع فرنسا، هذه التي انزعجت جبهتها الوطنية من خروج الجزائريين من مهاجرين ومزدوجي الجنسية للاحتفال بانتصار الفريق الوطني والمرور إلى ثمن النهائي في المونديال، وطالبت بسحب الجنسية الفرنسية من مزدوجي الجنسية، فإما أن يختاروا انتماءهم إلى الجزائر، أو إلى فرنسا، وفي هذه الحالة عليهم باحترام الجمهورية الفرنسية ويجتهدون للاندماج في المجتمع الفرنسي وبالتالي يمتنعون عن الاحتفال بفوز الفريق الوطني الجزائري ورفع العلم الفرنسي. ليست لوبان فقط من طالبت بسحب الجنسية من مزدوجي الجنسية المرتبطين وجدانيا بالجزائر، وإنما أجرت صحيفة “لوبوان” على موقعها سبرا للآراء حول هذا المطلب أظهر أن 81٪ من الفرنسيين مع سحب الجنسية من هؤلاء الجزائريين.
لوبان نسيت أن قبول الجزائر بأن يحمل رعاياها في فرنسا جنسية فرنسية إلى جانب الجزائرية دون إسقاط جنسيتهم الأصلية عنهم إنما تنازلت عنه الجزائر تلبية لطلب الرئيس الفرنسي الأسبق فرانسوا ميتيران وقبله الشاذلي بن جديد، عندما كانت فرنسا العجوز، تواجه أزمة شيخوخة المجتمع، وكانت بحاجة إلى الشباب الجزائري الذي يعيش على ترابها، خاصة بعدما حقق الكثير من أبناء المهاجرين نجاحا في الدراسة والحياة يضاهي الفرنسيين. وكانت فرنسا في حاجة إلى هذه الطاقات، وهكذا كسبت زيدان، وبن زيمة، وأسماء كثيرة في المجالات الأخرى.
وماذا كان سيكون الفريق الذي يمثل مارين لوبان في البرازيل من غير بن زيمة أو ساكو أو غيرهم من الفرنسيين من أصول إفريقية. فالعلم الفرنسي في كل الرياضات يرفعه فرنسيون من أصول إفريقية. وما كانت فرنسا لتنال كأس العالم الوحيدة من دون إنجازات زيزو الأمازيغي الجزائري وزملائه من أصول إفريقية. فهل ستسقط الجنسية عن زيدا .. وتستمر معركة الفجر من أجل البقاء، ضد مطبعة الوسط. مدير المطبعة قال إن زمن الأوامر الفوقية ولى، ونسي أنه نفسه موجود بهذا المنصب بأوامر فوقية، أتت به زمن الأزمة.
لأعد إلى أحداث المونديال. كتبت مقالي هذا ساعات قبل مقابلة ألمانيا، التي أتمنى أن يفوز بها فريقنا الوطني، ليس حبا في الكرة وإنما لأرى البهجة والفرح على وجوه أبنائنا. فمهما كانت المظالم التي نعيشها على المستوى الشخصي أو المهني، أتمنى لاسم الجزائر أن يكون مرفوعا دائما بين الأمم.
يحيرني أمر الإعلام الوطني والمناصرين وهم يركزون على أن مقابلة ألمانيا ستكون لثأر قديم، لما تواطأ الألمان والنمساويون ضد الفريق الوطني سنة 1982 وسدوا أمامه طريق المرور للدور الثاني في مونديال إسبانيا، ومن يومها والحسرة تلاحقنا.
لماذا الثأر؟ إنها مجرد لعبة وهي فرصة للفرجة ومنح الجمهور أوقاتا للمتعة، ثم لماذا الثأر من ألمانيا، وننسى أننا وبعد أيام سيشارك عناصر من جيشنا الوطني الشعبي رافعين العلم في ساحة الشانزيلزيه احتفالا بالعيد الوطني الفرنسي، ومع ذلك لم نسمع أحدا يقول إن بيننا وبين فرنسا ثأرا لابد من الأخذ به.
شخصيا لا أحب كلمة الثأر، لأنها تعبر عن همجية وعن الدوس على القوانين التي تسير العلاقات بين الشعوب والأفراد، فلا ثأر إلا للقانون، لكن أعتقد أننا ليست لنا عداوة مع الألمان لنأخذ منهم ثأرنا.
ولأعد إلى العلاقة مع فرنسا، هذه التي انزعجت جبهتها الوطنية من خروج الجزائريين من مهاجرين ومزدوجي الجنسية للاحتفال بانتصار الفريق الوطني والمرور إلى ثمن النهائي في المونديال، وطالبت بسحب الجنسية الفرنسية من مزدوجي الجنسية، فإما أن يختاروا انتماءهم إلى الجزائر، أو إلى فرنسا، وفي هذه الحالة عليهم باحترام الجمهورية الفرنسية ويجتهدون للاندماج في المجتمع الفرنسي وبالتالي يمتنعون عن الاحتفال بفوز الفريق الوطني الجزائري ورفع العلم الفرنسي. ليست لوبان فقط من طالبت بسحب الجنسية من مزدوجي الجنسية المرتبطين وجدانيا بالجزائر، وإنما أجرت صحيفة “لوبوان” على موقعها سبرا للآراء حول هذا المطلب أظهر أن 81٪ من الفرنسيين مع سحب الجنسية من هؤلاء الجزائريين.
لوبان نسيت أن قبول الجزائر بأن يحمل رعاياها في فرنسا جنسية فرنسية إلى جانب الجزائرية دون إسقاط جنسيتهم الأصلية عنهم إنما تنازلت عنه الجزائر تلبية لطلب الرئيس الفرنسي الأسبق فرانسوا ميتيران وقبله الشاذلي بن جديد، عندما كانت فرنسا العجوز، تواجه أزمة شيخوخة المجتمع، وكانت بحاجة إلى الشباب الجزائري الذي يعيش على ترابها، خاصة بعدما حقق الكثير من أبناء المهاجرين نجاحا في الدراسة والحياة يضاهي الفرنسيين. وكانت فرنسا في حاجة إلى هذه الطاقات، وهكذا كسبت زيدان، وبن زيمة، وأسماء كثيرة في المجالات الأخرى.
وماذا كان سيكون الفريق الذي يمثل مارين لوبان في البرازيل من غير بن زيمة أو ساكو أو غيرهم من الفرنسيين من أصول إفريقية. فالعلم الفرنسي في كل الرياضات يرفعه فرنسيون من أصول إفريقية. وما كانت فرنسا لتنال كأس العالم الوحيدة من دون إنجازات زيزو الأمازيغي الجزائري وزملائه من أصول إفريقية. فهل ستسقط الجنسية عن زيدا .. وتستمر معركة الفجر من أجل البقاء، ضد مطبعة الوسط. مدير المطبعة قال إن زمن الأوامر الفوقية ولى، ونسي أنه نفسه موجود بهذا المنصب بأوامر فوقية، أتت به زمن الأزمة.
لأعد إلى أحداث المونديال. كتبت مقالي هذا ساعات قبل مقابلة ألمانيا، التي أتمنى أن يفوز بها فريقنا الوطني، ليس حبا في الكرة وإنما لأرى البهجة والفرح على وجوه أبنائنا. فمهما كانت المظالم التي نعيشها على المستوى الشخصي أو المهني، أتمنى لاسم الجزائر أن يكون مرفوعا دائما بين الأمم.
يحيرني أمر الإعلام الوطني والمناصرين وهم يركزون على أن مقابلة ألمانيا ستكون لثأر قديم، لما تواطأ الألمان والنمساويون ضد الفريق الوطني سنة 1982 وسدوا أمامه طريق المرور للدور الثاني في مونديال إسبانيا، ومن يومها والحسرة تلاحقنا.
لماذا الثأر؟ إنها مجرد لعبة وهي فرصة للفرجة ومنح الجمهور أوقاتا للمتعة، ثم لماذا الثأر من ألمانيا، وننسى أننا وبعد أيام سيشارك عناصر من جيشنا الوطني الشعبي رافعين العلم في ساحة الشانزيلزيه احتفالا بالعيد الوطني الفرنسي، ومع ذلك لم نسمع أحدا يقول إن بيننا وبين فرنسا ثأرا لابد من الأخذ به.
شخصيا لا أحب كلمة الثأر، لأنها تعبر عن همجية وعن الدوس على القوانين التي تسير العلاقات بين الشعوب والأفراد، فلا ثأر إلا للقانون، لكن أعتقد أننا ليست لنا عداوة مع الألمان لنأخذ منهم ثأرنا.
ولأعد إلى العلاقة مع فرنسا، هذه التي انزعجت جبهتها الوطنية من خروج الجزائريين من مهاجرين ومزدوجي الجنسية للاحتفال بانتصار الفريق الوطني والمرور إلى ثمن النهائي في المونديال، وطالبت بسحب الجنسية الفرنسية من مزدوجي الجنسية، فإما أن يختاروا انتماءهم إلى الجزائر، أو إلى فرنسا، وفي هذه الحالة عليهم باحترام الجمهورية الفرنسية ويجتهدون للاندماج في المجتمع الفرنسي وبالتالي يمتنعون عن الاحتفال بفوز الفريق الوطني الجزائري ورفع العلم الفرنسي. ليست لوبان فقط من طالبت بسحب الجنسية من مزدوجي الجنسية المرتبطين وجدانيا بالجزائر، وإنما أجرت صحيفة “لوبوان” على موقعها سبرا للآراء حول هذا المطلب أظهر أن 81٪ من الفرنسيين مع سحب الجنسية من هؤلاء الجزائريين.
لوبان نسيت أن قبول الجزائر بأن يحمل رعاياها في فرنسا جنسية فرنسية إلى جانب الجزائرية دون إسقاط جنسيتهم الأصلية عنهم إنما تنازلت عنه الجزائر تلبية لطلب الرئيس الفرنسي الأسبق فرانسوا ميتيران وقبله الشاذلي بن جديد، عندما كانت فرنسا العجوز، تواجه أزمة شيخوخة المجتمع، وكانت بحاجة إلى الشباب الجزائري الذي يعيش على ترابها، خاصة بعدما حقق الكثير من أبناء المهاجرين نجاحا في الدراسة والحياة يضاهي الفرنسيين. وكانت فرنسا في حاجة إلى هذه الطاقات، وهكذا كسبت زيدان، وبن زيمة، وأسماء كثيرة في المجالات الأخرى.
وماذا كان سيكون الفريق الذي يمثل مارين لوبان في البرازيل من غير بن زيمة أو ساكو أو غيرهم من الفرنسيين من أصول إفريقية. فالعلم الفرنسي في كل الرياضات يرفعه فرنسيون من أصول إفريقية. وما كانت فرنسا لتنال كأس العالم الوحيدة من دون إنجازات زيزو الأمازيغي الجزائري وزملائه من أصول إفريقية. فهل ستسقط الجنسية عن زيدا .. وتستمر معركة الفجر من أجل البقاء، ضد مطبعة الوسط. مدير المطبعة قال إن زمن الأوامر الفوقية ولى، ونسي أنه نفسه موجود بهذا المنصب بأوامر فوقية، أتت به زمن الأزمة.
لأعد إلى أحداث المونديال. كتبت مقالي هذا ساعات قبل مقابلة ألمانيا، التي أتمنى أن يفوز بها فريقنا الوطني، ليس حبا في الكرة وإنما لأرى البهجة والفرح على وجوه أبنائنا. فمهما كانت المظالم التي نعيشها على المستوى الشخصي أو المهني، أتمنى لاسم الجزائر أن يكون مرفوعا دائما بين الأمم.
يحيرني أمر الإعلام الوطني والمناصرين وهم يركزون على أن مقابلة ألمانيا ستكون لثأر قديم، لما تواطأ الألمان والنمساويون ضد الفريق الوطني سنة 1982 وسدوا أمامه طريق المرور للدور الثاني في مونديال إسبانيا، ومن يومها والحسرة تلاحقنا.
لماذا الثأر؟ إنها مجرد لعبة وهي فرصة للفرجة ومنح الجمهور أوقاتا للمتعة، ثم لماذا الثأر من ألمانيا، وننسى أننا وبعد أيام سيشارك عناصر من جيشنا الوطني الشعبي رافعين العلم في ساحة الشانزيلزيه احتفالا بالعيد الوطني الفرنسي، ومع ذلك لم نسمع أحدا يقول إن بيننا وبين فرنسا ثأرا لابد من الأخذ به.
شخصيا لا أحب كلمة الثأر، لأنها تعبر عن همجية وعن الدوس على القوانين التي تسير العلاقات بين الشعوب والأفراد، فلا ثأر إلا للقانون، لكن أعتقد أننا ليست لنا عداوة مع الألمان لنأخذ منهم ثأرنا.
ولأعد إلى العلاقة مع فرنسا، هذه التي انزعجت جبهتها الوطنية من خروج الجزائريين من مهاجرين ومزدوجي الجنسية للاحتفال بانتصار الفريق الوطني والمرور إلى ثمن النهائي في المونديال، وطالبت بسحب الجنسية الفرنسية من مزدوجي الجنسية، فإما أن يختاروا انتماءهم إلى الجزائر، أو إلى فرنسا، وفي هذه الحالة عليهم باحترام الجمهورية الفرنسية ويجتهدون للاندماج في المجتمع الفرنسي وبالتالي يمتنعون عن الاحتفال بفوز الفريق الوطني الجزائري ورفع العلم الفرنسي. ليست لوبان فقط من طالبت بسحب الجنسية من مزدوجي الجنسية المرتبطين وجدانيا بالجزائر، وإنما أجرت صحيفة “لوبوان” على موقعها سبرا للآراء حول هذا المطلب أظهر أن 81٪ من الفرنسيين مع سحب الجنسية من هؤلاء الجزائريين.
لوبان نسيت أن قبول الجزائر بأن يحمل رعاياها في فرنسا جنسية فرنسية إلى جانب الجزائرية دون إسقاط جنسيتهم الأصلية عنهم إنما تنازلت عنه الجزائر تلبية لطلب الرئيس الفرنسي الأسبق فرانسوا ميتيران وقبله الشاذلي بن جديد، عندما كانت فرنسا العجوز، تواجه أزمة شيخوخة المجتمع، وكانت بحاجة إلى الشباب الجزائري الذي يعيش على ترابها، خاصة بعدما حقق الكثير من أبناء المهاجرين نجاحا في الدراسة والحياة يضاهي الفرنسيين. وكانت فرنسا في حاجة إلى هذه الطاقات، وهكذا كسبت زيدان، وبن زيمة، وأسماء كثيرة في المجالات الأخرى.
وماذا كان سيكون الفريق الذي يمثل مارين لوبان في البرازيل من غير بن زيمة أو ساكو أو غيرهم من الفرنسيين من أصول إفريقية. فالعلم الفرنسي في كل الرياضات يرفعه فرنسيون من أصول إفريقية. وما كانت فرنسا لتنال كأس العالم الوحيدة من دون إنجازات زيزو الأمازيغي الجزائري وزملائه من أصول إفريقية. فهل ستسقط الجنسية عن زيدا
لأعد إلى أحداث المونديال. كتبت مقالي هذا ساعات قبل مقابلة ألمانيا، التي أتمنى أن يفوز بها فريقنا الوطني، ليس حبا في الكرة وإنما لأرى البهجة والفرح على وجوه أبنائنا. فمهما كانت المظالم التي نعيشها على المستوى الشخصي أو المهني، أتمنى لاسم الجزائر أن يكون مرفوعا دائما بين الأمم.
يحيرني أمر الإعلام الوطني والمناصرين وهم يركزون على أن مقابلة ألمانيا ستكون لثأر قديم، لما تواطأ الألمان والنمساويون ضد الفريق الوطني سنة 1982 وسدوا أمامه طريق المرور للدور الثاني في مونديال إسبانيا، ومن يومها والحسرة تلاحقنا.
لماذا الثأر؟ إنها مجرد لعبة وهي فرصة للفرجة ومنح الجمهور أوقاتا للمتعة، ثم لماذا الثأر من ألمانيا، وننسى أننا وبعد أيام سيشارك عناصر من جيشنا الوطني الشعبي رافعين العلم في ساحة الشانزيلزيه احتفالا بالعيد الوطني الفرنسي، ومع ذلك لم نسمع أحدا يقول إن بيننا وبين فرنسا ثأرا لابد من الأخذ به.
شخصيا لا أحب كلمة الثأر، لأنها تعبر عن همجية وعن الدوس على القوانين التي تسير العلاقات بين الشعوب والأفراد، فلا ثأر إلا للقانون، لكن أعتقد أننا ليست لنا عداوة مع الألمان لنأخذ منهم ثأرنا.
ولأعد إلى العلاقة مع فرنسا، هذه التي انزعجت جبهتها الوطنية من خروج الجزائريين من مهاجرين ومزدوجي الجنسية للاحتفال بانتصار الفريق الوطني والمرور إلى ثمن النهائي في المونديال، وطالبت بسحب الجنسية الفرنسية من مزدوجي الجنسية، فإما أن يختاروا انتماءهم إلى الجزائر، أو إلى فرنسا، وفي هذه الحالة عليهم باحترام الجمهورية الفرنسية ويجتهدون للاندماج في المجتمع الفرنسي وبالتالي يمتنعون عن الاحتفال بفوز الفريق الوطني الجزائري ورفع العلم الفرنسي. ليست لوبان فقط من طالبت بسحب الجنسية من مزدوجي الجنسية المرتبطين وجدانيا بالجزائر، وإنما أجرت صحيفة “لوبوان” على موقعها سبرا للآراء حول هذا المطلب أظهر أن 81٪ من الفرنسيين مع سحب الجنسية من هؤلاء الجزائريين.
لوبان نسيت أن قبول الجزائر بأن يحمل رعاياها في فرنسا جنسية فرنسية إلى جانب الجزائرية دون إسقاط جنسيتهم الأصلية عنهم إنما تنازلت عنه الجزائر تلبية لطلب الرئيس الفرنسي الأسبق فرانسوا ميتيران وقبله الشاذلي بن جديد، عندما كانت فرنسا العجوز، تواجه أزمة شيخوخة المجتمع، وكانت بحاجة إلى الشباب الجزائري الذي يعيش على ترابها، خاصة بعدما حقق الكثير من أبناء المهاجرين نجاحا في الدراسة والحياة يضاهي الفرنسيين. وكانت فرنسا في حاجة إلى هذه الطاقات، وهكذا كسبت زيدان، وبن زيمة، وأسماء كثيرة في المجالات الأخرى.
وماذا كان سيكون الفريق الذي يمثل مارين لوبان في البرازيل من غير بن زيمة أو ساكو أو غيرهم من الفرنسيين من أصول إفريقية. فالعلم الفرنسي في كل الرياضات يرفعه فرنسيون من أصول إفريقية. وما كانت فرنسا لتنال كأس العالم الوحيدة من دون إنجازات زيزو الأمازيغي الجزائري وزملائه من أصول إفريقية. فهل ستسقط الجنسية عن زيدا .. وتستمر معركة الفجر من أجل البقاء، ضد مطبعة الوسط. مدير المطبعة قال إن زمن الأوامر الفوقية ولى، ونسي أنه نفسه موجود بهذا المنصب بأوامر فوقية، أتت به زمن الأزمة.
لأعد إلى أحداث المونديال. كتبت مقالي هذا ساعات قبل مقابلة ألمانيا، التي أتمنى أن يفوز بها فريقنا الوطني، ليس حبا في الكرة وإنما لأرى البهجة والفرح على وجوه أبنائنا. فمهما كانت المظالم التي نعيشها على المستوى الشخصي أو المهني، أتمنى لاسم الجزائر أن يكون مرفوعا دائما بين الأمم.
يحيرني أمر الإعلام الوطني والمناصرين وهم يركزون على أن مقابلة ألمانيا ستكون لثأر قديم، لما تواطأ الألمان والنمساويون ضد الفريق الوطني سنة 1982 وسدوا أمامه طريق المرور للدور الثاني في مونديال إسبانيا، ومن يومها والحسرة تلاحقنا.
لماذا الثأر؟ إنها مجرد لعبة وهي فرصة للفرجة ومنح الجمهور أوقاتا للمتعة، ثم لماذا الثأر من ألمانيا، وننسى أننا وبعد أيام سيشارك عناصر من جيشنا الوطني الشعبي رافعين العلم في ساحة الشانزيلزيه احتفالا بالعيد الوطني الفرنسي، ومع ذلك لم نسمع أحدا يقول إن بيننا وبين فرنسا ثأرا لابد من الأخذ به.
شخصيا لا أحب كلمة الثأر، لأنها تعبر عن همجية وعن الدوس على القوانين التي تسير العلاقات بين الشعوب والأفراد، فلا ثأر إلا للقانون، لكن أعتقد أننا ليست لنا عداوة مع الألمان لنأخذ منهم ثأرنا.
ولأعد إلى العلاقة مع فرنسا، هذه التي انزعجت جبهتها الوطنية من خروج الجزائريين من مهاجرين ومزدوجي الجنسية للاحتفال بانتصار الفريق الوطني والمرور إلى ثمن النهائي في المونديال، وطالبت بسحب الجنسية الفرنسية من مزدوجي الجنسية، فإما أن يختاروا انتماءهم إلى الجزائر، أو إلى فرنسا، وفي هذه الحالة عليهم باحترام الجمهورية الفرنسية ويجتهدون للاندماج في المجتمع الفرنسي وبالتالي يمتنعون عن الاحتفال بفوز الفريق الوطني الجزائري ورفع العلم الفرنسي. ليست لوبان فقط من طالبت بسحب الجنسية من مزدوجي الجنسية المرتبطين وجدانيا بالجزائر، وإنما أجرت صحيفة “لوبوان” على موقعها سبرا للآراء حول هذا المطلب أظهر أن 81٪ من الفرنسيين مع سحب الجنسية من هؤلاء الجزائريين.
لوبان نسيت أن قبول الجزائر بأن يحمل رعاياها في فرنسا جنسية فرنسية إلى جانب الجزائرية دون إسقاط جنسيتهم الأصلية عنهم إنما تنازلت عنه الجزائر تلبية لطلب الرئيس الفرنسي الأسبق فرانسوا ميتيران وقبله الشاذلي بن جديد، عندما كانت فرنسا العجوز، تواجه أزمة شيخوخة المجتمع، وكانت بحاجة إلى الشباب الجزائري الذي يعيش على ترابها، خاصة بعدما حقق الكثير من أبناء المهاجرين نجاحا في الدراسة والحياة يضاهي الفرنسيين. وكانت فرنسا في حاجة إلى هذه الطاقات، وهكذا كسبت زيدان، وبن زيمة، وأسماء كثيرة في المجالات الأخرى.
وماذا كان سيكون الفريق الذي يمثل مارين لوبان في البرازيل من غير بن زيمة أو ساكو أو غيرهم من الفرنسيين من أصول إفريقية. فالعلم الفرنسي في كل الرياضات يرفعه فرنسيون من أصول إفريقية. وما كانت فرنسا لتنال كأس العالم الوحيدة من دون إنجازات زيزو الأمازيغي الجزائري وزملائه من أصول إفريقية. فهل ستسقط الجنسية عن زيدا .. وتستمر معركة الفجر من أجل البقاء، ضد مطبعة الوسط. مدير المطبعة قال إن زمن الأوامر الفوقية ولى، ونسي أنه نفسه موجود بهذا المنصب بأوامر فوقية، أتت به زمن الأزمة.
لأعد إلى أحداث المونديال. كتبت مقالي هذا ساعات قبل مقابلة ألمانيا، التي أتمنى أن يفوز بها فريقنا الوطني، ليس حبا في الكرة وإنما لأرى البهجة والفرح على وجوه أبنائنا. فمهما كانت المظالم التي نعيشها على المستوى الشخصي أو المهني، أتمنى لاسم الجزائر أن يكون مرفوعا دائما بين الأمم.
يحيرني أمر الإعلام الوطني والمناصرين وهم يركزون على أن مقابلة ألمانيا ستكون لثأر قديم، لما تواطأ الألمان والنمساويون ضد الفريق الوطني سنة 1982 وسدوا أمامه طريق المرور للدور الثاني في مونديال إسبانيا، ومن يومها والحسرة تلاحقنا.
لماذا الثأر؟ إنها مجرد لعبة وهي فرصة للفرجة ومنح الجمهور أوقاتا للمتعة، ثم لماذا الثأر من ألمانيا، وننسى أننا وبعد أيام سيشارك عناصر من جيشنا الوطني الشعبي رافعين العلم في ساحة الشانزيلزيه احتفالا بالعيد الوطني الفرنسي، ومع ذلك لم نسمع أحدا يقول إن بيننا وبين فرنسا ثأرا لابد من الأخذ به.
شخصيا لا أحب كلمة الثأر، لأنها تعبر عن همجية وعن الدوس على القوانين التي تسير العلاقات بين الشعوب والأفراد، فلا ثأر إلا للقانون، لكن أعتقد أننا ليست لنا عداوة مع الألمان لنأخذ منهم ثأرنا.
ولأعد إلى العلاقة مع فرنسا، هذه التي انزعجت جبهتها الوطنية من خروج الجزائريين من مهاجرين ومزدوجي الجنسية للاحتفال بانتصار الفريق الوطني والمرور إلى ثمن النهائي في المونديال، وطالبت بسحب الجنسية الفرنسية من مزدوجي الجنسية، فإما أن يختاروا انتماءهم إلى الجزائر، أو إلى فرنسا، وفي هذه الحالة عليهم باحترام الجمهورية الفرنسية ويجتهدون للاندماج في المجتمع الفرنسي وبالتالي يمتنعون عن الاحتفال بفوز الفريق الوطني الجزائري ورفع العلم الفرنسي. ليست لوبان فقط من طالبت بسحب الجنسية من مزدوجي الجنسية المرتبطين وجدانيا بالجزائر، وإنما أجرت صحيفة “لوبوان” على موقعها سبرا للآراء حول هذا المطلب أظهر أن 81٪ من الفرنسيين مع سحب الجنسية من هؤلاء الجزائريين.
لوبان نسيت أن قبول الجزائر بأن يحمل رعاياها في فرنسا جنسية فرنسية إلى جانب الجزائرية دون إسقاط جنسيتهم الأصلية عنهم إنما تنازلت عنه الجزائر تلبية لطلب الرئيس الفرنسي الأسبق فرانسوا ميتيران وقبله الشاذلي بن جديد، عندما كانت فرنسا العجوز، تواجه أزمة شيخوخة المجتمع، وكانت بحاجة إلى الشباب الجزائري الذي يعيش على ترابها، خاصة بعدما حقق الكثير من أبناء المهاجرين نجاحا في الدراسة والحياة يضاهي الفرنسيين. وكانت فرنسا في حاجة إلى هذه الطاقات، وهكذا كسبت زيدان، وبن زيمة، وأسماء كثيرة في المجالات الأخرى.
وماذا كان سيكون الفريق الذي يمثل مارين لوبان في البرازيل من غير بن زيمة أو ساكو أو غيرهم من الفرنسيين من أصول إفريقية. فالعلم الفرنسي في كل الرياضات يرفعه فرنسيون من أصول إفريقية. وما كانت فرنسا لتنال كأس العالم الوحيدة من دون إنجازات زيزو الأمازيغي الجزائري وزملائه من أصول إفريقية. فهل ستسقط الجنسية عن زيدا .. وتستمر معركة الفجر من أجل البقاء، ضد مطبعة الوسط. مدير المطبعة قال إن زمن الأوامر الفوقية ولى، ونسي أنه نفسه موجود بهذا المنصب بأوامر فوقية، أتت به زمن الأزمة.
لأعد إلى أحداث المونديال. كتبت مقالي هذا ساعات قبل مقابلة ألمانيا، التي أتمنى أن يفوز بها فريقنا الوطني، ليس حبا في الكرة وإنما لأرى البهجة والفرح على وجوه أبنائنا. فمهما كانت المظالم التي نعيشها على المستوى الشخصي أو المهني، أتمنى لاسم الجزائر أن يكون مرفوعا دائما بين الأمم.
يحيرني أمر الإعلام الوطني والمناصرين وهم يركزون على أن مقابلة ألمانيا ستكون لثأر قديم، لما تواطأ الألمان والنمساويون ضد الفريق الوطني سنة 1982 وسدوا أمامه طريق المرور للدور الثاني في مونديال إسبانيا، ومن يومها والحسرة تلاحقنا.
لماذا الثأر؟ إنها مجرد لعبة وهي فرصة للفرجة ومنح الجمهور أوقاتا للمتعة، ثم لماذا الثأر من ألمانيا، وننسى أننا وبعد أيام سيشارك عناصر من جيشنا الوطني الشعبي رافعين العلم في ساحة الشانزيلزيه احتفالا بالعيد الوطني الفرنسي، ومع ذلك لم نسمع أحدا يقول إن بيننا وبين فرنسا ثأرا لابد من الأخذ به.
شخصيا لا أحب كلمة الثأر، لأنها تعبر عن همجية وعن الدوس على القوانين التي تسير العلاقات بين الشعوب والأفراد، فلا ثأر إلا للقانون، لكن أعتقد أننا ليست لنا عداوة مع الألمان لنأخذ منهم ثأرنا.
ولأعد إلى العلاقة مع فرنسا، هذه التي انزعجت جبهتها الوطنية من خروج الجزائريين من مهاجرين ومزدوجي الجنسية للاحتفال بانتصار الفريق الوطني والمرور إلى ثمن النهائي في المونديال، وطالبت بسحب الجنسية الفرنسية من مزدوجي الجنسية، فإما أن يختاروا انتماءهم إلى الجزائر، أو إلى فرنسا، وفي هذه الحالة عليهم باحترام الجمهورية الفرنسية ويجتهدون للاندماج في المجتمع الفرنسي وبالتالي يمتنعون عن الاحتفال بفوز الفريق الوطني الجزائري ورفع العلم الفرنسي. ليست لوبان فقط من طالبت بسحب الجنسية من مزدوجي الجنسية المرتبطين وجدانيا بالجزائر، وإنما أجرت صحيفة “لوبوان” على موقعها سبرا للآراء حول هذا المطلب أظهر أن 81٪ من الفرنسيين مع سحب الجنسية من هؤلاء الجزائريين.
لوبان نسيت أن قبول الجزائر بأن يحمل رعاياها في فرنسا جنسية فرنسية إلى جانب الجزائرية دون إسقاط جنسيتهم الأصلية عنهم إنما تنازلت عنه الجزائر تلبية لطلب الرئيس الفرنسي الأسبق فرانسوا ميتيران وقبله الشاذلي بن جديد، عندما كانت فرنسا العجوز، تواجه أزمة شيخوخة المجتمع، وكانت بحاجة إلى الشباب الجزائري الذي يعيش على ترابها، خاصة بعدما حقق الكثير من أبناء المهاجرين نجاحا في الدراسة والحياة يضاهي الفرنسيين. وكانت فرنسا في حاجة إلى هذه الطاقات، وهكذا كسبت زيدان، وبن زيمة، وأسماء كثيرة في المجالات الأخرى.
وماذا كان سيكون الفريق الذي يمثل مارين لوبان في البرازيل من غير بن زيمة أو ساكو أو غيرهم من الفرنسيين من أصول إفريقية. فالعلم الفرنسي في كل الرياضات يرفعه فرنسيون من أصول إفريقية. وما كانت فرنسا لتنال كأس العالم الوحيدة من دون إنجازات زيزو الأمازيغي الجزائري وزملائه من أصول إفريقية. فهل ستسقط الجنسية عن زيدا .. وتستمر معركة الفجر من أجل البقاء، ضد مطبعة الوسط. مدير المطبعة قال إن زمن الأوامر الفوقية ولى، ونسي أنه نفسه موجود بهذا المنصب بأوامر فوقية، أتت به زمن الأزمة.
لأعد إلى أحداث المونديال. كتبت مقالي هذا ساعات قبل مقابلة ألمانيا، التي أتمنى أن يفوز بها فريقنا الوطني، ليس حبا في الكرة وإنما لأرى البهجة والفرح على وجوه أبنائنا. فمهما كانت المظالم التي نعيشها على المستوى الشخصي أو المهني، أتمنى لاسم الجزائر أن يكون مرفوعا دائما بين الأمم.
يحيرني أمر الإعلام الوطني والمناصرين وهم يركزون على أن مقابلة ألمانيا ستكون لثأر قديم، لما تواطأ الألمان والنمساويون ضد الفريق الوطني سنة 1982 وسدوا أمامه طريق المرور للدور الثاني في مونديال إسبانيا، ومن يومها والحسرة تلاحقنا.
لماذا الثأر؟ إنها مجرد لعبة وهي فرصة للفرجة ومنح الجمهور أوقاتا للمتعة، ثم لماذا الثأر من ألمانيا، وننسى أننا وبعد أيام سيشارك عناصر من جيشنا الوطني الشعبي رافعين العلم في ساحة الشانزيلزيه احتفالا بالعيد الوطني الفرنسي، ومع ذلك لم نسمع أحدا يقول إن بيننا وبين فرنسا ثأرا لابد من الأخذ به.
شخصيا لا أحب كلمة الثأر، لأنها تعبر عن همجية وعن الدوس على القوانين التي تسير العلاقات بين الشعوب والأفراد، فلا ثأر إلا للقانون، لكن أعتقد أننا ليست لنا عداوة مع الألمان لنأخذ منهم ثأرنا.
ولأعد إلى العلاقة مع فرنسا، هذه التي انزعجت جبهتها الوطنية من خروج الجزائريين من مهاجرين ومزدوجي الجنسية للاحتفال بانتصار الفريق الوطني والمرور إلى ثمن النهائي في المونديال، وطالبت بسحب الجنسية الفرنسية من مزدوجي الجنسية، فإما أن يختاروا انتماءهم إلى الجزائر، أو إلى فرنسا، وفي هذه الحالة عليهم باحترام الجمهورية الفرنسية ويجتهدون للاندماج في المجتمع الفرنسي وبالتالي يمتنعون عن الاحتفال بفوز الفريق الوطني الجزائري ورفع العلم الفرنسي. ليست لوبان فقط من طالبت بسحب الجنسية من مزدوجي الجنسية المرتبطين وجدانيا بالجزائر، وإنما أجرت صحيفة “لوبوان” على موقعها سبرا للآراء حول هذا المطلب أظهر أن 81٪ من الفرنسيين مع سحب الجنسية من هؤلاء الجزائريين.
لوبان نسيت أن قبول الجزائر بأن يحمل رعاياها في فرنسا جنسية فرنسية إلى جانب الجزائرية دون إسقاط جنسيتهم الأصلية عنهم إنما تنازلت عنه الجزائر تلبية لطلب الرئيس الفرنسي الأسبق فرانسوا ميتيران وقبله الشاذلي بن جديد، عندما كانت فرنسا العجوز، تواجه أزمة شيخوخة المجتمع، وكانت بحاجة إلى الشباب الجزائري الذي يعيش على ترابها، خاصة بعدما حقق الكثير من أبناء المهاجرين نجاحا في الدراسة والحياة يضاهي الفرنسيين. وكانت فرنسا في حاجة إلى هذه الطاقات، وهكذا كسبت زيدان، وبن زيمة، وأسماء كثيرة في المجالات الأخرى.
وماذا كان سيكون الفريق الذي يمثل مارين لوبان في البرازيل من غير بن زيمة أو ساكو أو غيرهم من الفرنسيين من أصول إفريقية. فالعلم الفرنسي في كل الرياضات يرفعه فرنسيون من أصول إفريقية. وما كانت فرنسا لتنال كأس العالم الوحيدة من دون إنجازات زيزو الأمازيغي الجزائري وزملائه من أصول إفريقية. فهل ستسقط الجنسية عن زيدا .. وتستمر معركة الفجر من أجل البقاء، ضد مطبعة الوسط. مدير المطبعة قال إن زمن الأوامر الفوقية ولى، ونسي أنه نفسه موجود بهذا المنصب بأوامر فوقية، أتت به زمن الأزمة.
لأعد إلى أحداث المونديال. كتبت مقالي هذا ساعات قبل مقابلة ألمانيا، التي أتمنى أن يفوز بها فريقنا الوطني، ليس حبا في الكرة وإنما لأرى البهجة والفرح على وجوه أبنائنا. فمهما كانت المظالم التي نعيشها على المستوى الشخصي أو المهني، أتمنى لاسم الجزائر أن يكون مرفوعا دائما بين الأمم.
يحيرني أمر الإعلام الوطني والمناصرين وهم يركزون على أن مقابلة ألمانيا ستكون لثأر قديم، لما تواطأ الألمان والنمساويون ضد الفريق الوطني سنة 1982 وسدوا أمامه طريق المرور للدور الثاني في مونديال إسبانيا، ومن يومها والحسرة تلاحقنا.
لماذا الثأر؟ إنها مجرد لعبة وهي فرصة للفرجة ومنح الجمهور أوقاتا للمتعة، ثم لماذا الثأر من ألمانيا، وننسى أننا وبعد أيام سيشارك عناصر من جيشنا الوطني الشعبي رافعين العلم في ساحة الشانزيلزيه احتفالا بالعيد الوطني الفرنسي، ومع ذلك لم نسمع أحدا يقول إن بيننا وبين فرنسا ثأرا لابد من الأخذ به.
شخصيا لا أحب كلمة الثأر، لأنها تعبر عن همجية وعن الدوس على القوانين التي تسير العلاقات بين الشعوب والأفراد، فلا ثأر إلا للقانون، لكن أعتقد أننا ليست لنا عداوة مع الألمان لنأخذ منهم ثأرنا.
ولأعد إلى العلاقة مع فرنسا، هذه التي انزعجت جبهتها الوطنية من خروج الجزائريين من مهاجرين ومزدوجي الجنسية للاحتفال بانتصار الفريق الوطني والمرور إلى ثمن النهائي في المونديال، وطالبت بسحب الجنسية الفرنسية من مزدوجي الجنسية، فإما أن يختاروا انتماءهم إلى الجزائر، أو إلى فرنسا، وفي هذه الحالة عليهم باحترام الجمهورية الفرنسية ويجتهدون للاندماج في المجتمع الفرنسي وبالتالي يمتنعون عن الاحتفال بفوز الفريق الوطني الجزائري ورفع العلم الفرنسي. ليست لوبان فقط من طالبت بسحب الجنسية من مزدوجي الجنسية المرتبطين وجدانيا بالجزائر، وإنما أجرت صحيفة “لوبوان” على موقعها سبرا للآراء حول هذا المطلب أظهر أن 81٪ من الفرنسيين مع سحب الجنسية من هؤلاء الجزائريين.
لوبان نسيت أن قبول الجزائر بأن يحمل رعاياها في فرنسا جنسية فرنسية إلى جانب الجزائرية دون إسقاط جنسيتهم الأصلية عنهم إنما تنازلت عنه الجزائر تلبية لطلب الرئيس الفرنسي الأسبق فرانسوا ميتيران وقبله الشاذلي بن جديد، عندما كانت فرنسا العجوز، تواجه أزمة شيخوخة المجتمع، وكانت بحاجة إلى الشباب الجزائري الذي يعيش على ترابها، خاصة بعدما حقق الكثير من أبناء المهاجرين نجاحا في الدراسة والحياة يضاهي الفرنسيين. وكانت فرنسا في حاجة إلى هذه الطاقات، وهكذا كسبت زيدان، وبن زيمة، وأسماء كثيرة في المجالات الأخرى.
وماذا كان سيكون الفريق الذي يمثل مارين لوبان في البرازيل من غير بن زيمة أو ساكو أو غيرهم من الفرنسيين من أصول إفريقية. فالعلم الفرنسي في كل الرياضات يرفعه فرنسيون من أصول إفريقية. وما كانت فرنسا لتنال كأس العالم الوحيدة من دون إنجازات زيزو الأمازيغي الجزائري وزملائه من أصول إفريقية. فهل ستسقط الجنسية عن زيدا
رئيس دولة أوروغواي: الفيفا عصابة من أبناء العاهرات |
الاثنين, 30 يونيو 2014 16:42 |
وصف
رئيس دولة أوروغواي “خوسيه بيبي موخيكا” أعضاء الاتحاد الدولي لكرة القدم
“الفيفا” بالعصابة المكونة من أبناء العاهرات، بعد خروج منتخب بلاده من
نهائيات كأس العالم 2014 على يد المنتخب الكولومبي في غياب نجم الفريق
“لويس سواريز” بداعي الإيقاف لمدة أربعة أشهر عن ممارسة أي نشاط كروي
كعقوبة على تصرفه الغريب تجاه الإيطالي “جورجيو كيليني”. وقال موخيكا في
حديثه للصحفيين عندما سئل عن ذكرياته مع كأس العالم: “أولئك الذين في
الفيفا هم مُجرد عصابة من أبناء العاهرات القدماء”.
التصريحات أثارت تعجب الصحفيين الذين سألوه: “هل هذا الكلام للنشر؟ فقال:
نعم بالتأكيد قم بنشره”. موخيكا الذي رحب بلويس سواريز في مطار مونتيفيديو
أضاف في حديثه “كان من الممكن أن يُعاقب لويس سواريز على ما بدر منه، لكن
ليس بهذه العقوبات الفاشية”. وكان موخيكا قد قال في خطابه الإذاعي الأسبوعي
أن العقوبات المفروضة على سواريز أكبر هفوة في تاريخ نهائيات كأس العالم
منذ النسخة الأولى حتى الآن. وقال قائد منتخب أوروغواي “دييغو لوغانو”
“إنها عقوبات تخرق مبادىء حقوق الإنسان، إنه لاعب كرة قدم ولا يمكن أن يذهب
إلى الملعب لحضور مباراة فيها 80 ألف متفرج أو إلى الفندق لمقابلة زملائه
في الفريق، ولا يستطيع العمل لمدة أربعة أشهر، هل ارتكب جريمة؟ هذا الحظر
همجي”.
فضيحة تلاعب كاميرونية بالنتائج قد تهز المونديال
هزت
تقارير صحفية تحدثت عن تلاعب بعض اللاعبين من منتخب الكاميرون بالنتائج
استقرار كأس العالم المقامة في البرازيل. فبعد أن صرح رالف موتشكه مسؤول
الأمن في الفيفا أن الاتحاد الدولي لكرة القدم حقق بنتيجة كرواتيا
والكاميرون، وذلك في مباراة شهدت خلافات بين لاعبي الكاميرون أنفسهم
وتعاركهم بالأيدي، كما غاب عنها صامويل إيتو الذي يتهم بادعاء الإصابة،
وفازت كرواتيا في نهايتها 4-0. موتشكه سبق له العمل ضمن صفوف الشرطة
الدولية انتربول، وحسب صحيفة الغارديان الإنجليزية فإنه أكد خشية الفيفا من
الفرق التي خرجت من البطولة مثل الكاميرون من التلاعب بالمباريات، لكن
موتشكه أضاف قائلا “لا أدلة على أي تلاعب حتى الآن”. السنغافوري راج
بيرومال، الذي يتم وصفه في وسائل الإعلام بعراب التلاعب بالنتائج قال
لصحيفة دير شبيجل الألمانية “هناك 7 لاعبين مع الكاميرون يتعاملون مع
النتائج بفساد”. وكان حال منتخب الكاميرون غريبا جدا خلال كأس العالم، وهو
ما ساعد على تبني وسائل الإعلام لافتراضية التلاعب هذه.
أوتشوا: “خرجنا مرفوعي الرأس رغم أن الطريقة كانت قاسية”
أثنى
نجم منتخب المكسيك “جييرمو أوتشوا” على المستويات التي قدمها زملاؤه أمام
هولندا في ثمن نهائي كأس العالم رغم إقصائهم في نهاية المطاف بسبب هدفين
لشنايدر وهونتلار في اللحظات الأخيرة من المباراة. أوتشوا تحصل على جائزة
أفضل لاعب في المباراة رغم تلقيه لهدفين، إذ أنه قام بتصديات رائعة جعلت
فريقه يُحافظ على التقدم حتى الدقيقة 87. اللاعب الذي يُمكنه الانتقال إلى
أي فريق يُريد بعد انتهاء عقده مع أجاكسيو قال “الخسارة بهذه الطريقة كان
قاسيا جدا، فلم ننهزم سوى في الدقائق الأخيرة مع العلم أننا أدينا بطريقة
ممتازة. لا يجب أن ننسى أننا واجهنا فريقا كبيرا وكنا قريبين جدا من التأهل
رغم ذلك”. وأضاف في سياق متصل “كان بإمكاننا أن نفوز، لكن يجب أن نعترف
بأن هولندا تملك لاعبين كبار. هذه الخسارة لها تفسير كروي أكثر من نفسي.
سيكون أمامنا الوقت الكافي من أجل التفكير في ما حصل”.
وأنهى
حديثه “الآن يُمكننا العودة إلى موطننا برؤوس مرفوعة، ويجب علينا أن نُهيئ
أنفسنا من أجل العودة بشكل أقوى خلال التظاهرة القادمة”.
سكولاري: “ما يحدث لنيمار الآن حدث لكريستيانو رونالدو”
شبه
مدرب المنتخب البرازيلي “لويز فيليبي سكولاري” الصعوبات التي يواجهها
مهاجم برشلونة “نيمار جونيور” مع منتخب البرازيل في كأس العالم 2014
بالصعوبات نفسها التي واجهت نجم مانشستر يونايتد السابق “كريستيانو
رونالدو” خلال مسابقة كأس أمم أوروبا 2004. نيمار تعرض لإصابة في الفخذ
أثناء الشوط الثاني من مباراة ثمن نهائي المونديال البرازيلي أمام تشيلي
لكن هذا لم يمنعه من مواصلة اللقاء وتسجيل ركلة جزاء حاسمة ساعدت السامبا
على التأهل. وقال سكولاري “ما حدث لنيمار في مونديال 2014 شاهدته من قبل
عندما كنت مدربا للمنتخب البرتغالي، هذا حدث مع كريستيانو رونالدو الذي
واجه الأشياء نفسها في يورو 2004».
وأوضح
“كان كريستيانو رونالدو تحت أنظار الجميع، دائما تحت المراقبة ويتعرض
لخشونة كبيرة من الخصوم... ونيمار يمر بالمعاملة نفسها التي كان يُعامل بها
كريستيانو، في كل مباراة ينتهي به الحال لتورم في الساق، بعد خمس دقائق من
مباراة تشيلي أصيب بسبب العنف”. وتابع “أنا لا أعرف كيف يمكن أن تحافظ على
لاعبيك للعب وقت إضافي وتأدية ركلات الجزاء الترجيحية بتركيز. نيمار فعل
ذلك، كان بطلا، لكن أنا لا أعرف إذا ما كان سيتعافى لمباراة يوم الجمعة
أمام كولومبيا أم لا”.
حيمودي حكمًا لموقعة أمريكا وبلجيكا
أسند
الاتحاد الدولي لكرة الفدم “الفيفا” مهمة إدارة مباراة بلجيكا والولايات
المتحدة الأمريكية في الدور الثمن نهائي من مسابقة كأس العالم والمقرر
إقامتها اليوم، للحكم الدولي الجزائري جمال حيمودي. وسيقود حيمودي طاقم
تحكيم عربي، حيث سيعاونه مواطنه عبدالحق إيتشعلي والمغربي رضوان عشيق.
وتعتبر هذه هي المباراة الثالثة التي يقودها حيمودي في المونديال الحالي
بعد أن أدار مباراتي هولندا وأستراليا، وإنجلترا وكوستاريكا وكلاهما في دور
المجموعات. وفي سياق متصل، عين “الفيفا” الحكم السويدي يوناش إيريكسون
لقيادة المباراة التي ستجمع الأرجنتين وسويسرا اليوم لحساب الدور نفسه.
الفيفا يغرم اتحاد الكرة الجزائري ويوبخه
فرضت
لجنة الانضباط بالاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) على الاتحاد الجزائري
لكرة القدم “الفاف” غرامة مالية قدرها 50 ألف فرنك سويسري مع توجيه توبيخ
للاتحاد بسبب التصرفات غير اللائقة لبعض مشجعي المنتخب الوطني في مباراة
الخضر أمام روسيا. وتأتي العقوبة بعدما عمد بعض مشجعي الخضر على إشعال
“الشماريخ” في المدرجات عقب تسجيل الفريق لهدف التعادل 1/1 في مرمى المنتخب
الروسي بالجولة الثالثة الأخيرة من مباريات المجموعة الثامنة بالدور الأول
للبطولة. وأبدى الاتحاد الجزائري لكرة القدم، على موقعه بالأنترنت،
استنكاره لهذه التصرفات غير المسؤولة من بعض المشجعين لاسيما وأن الشماريخ
والألعاب النارية محظورة تماما طبقا للوائح الفيفا.
سرقة والدي سامي خضيرة في شوارع ريسيف البرازيلية
تعرض
والدا سامي خضيرة، لزهر خضيرة وزوجته دوريس لعملية سطو في الشارع في مدينة
ريسيف البرازيلية. الوالدان جاءا لدعم ابنهما في كأس العالم حيث يشارك مع
منتخب ألمانيا، وقبل مباراة الماكينات مع الولايات المتحدة الأمريكية أرادا
التجوال في مدينة ريسيف، ليتعرض لهما رجلان على دراجة نارية، يحمل أحدهما
سلاحا، فأعطياه ما يملكان من أجهزة محمولة ومحفظة أموال وحلي كانت مع أم
سامي خضيرة. صحيفة تلغراف الإنجليزية قالت إن اللاعب غاضب مما جرى، وهو قلق
جدا على ما قد يحدث لهما حتى نهاية البطولة، في حين قالت صحيفة بيلد إن
الاتحاد الألماني يرفض التعليق على الحادثة حتى الآن. اتحادات كرة القدم في
أوروبا كانت قد أعلنت إجراءات سلامة وأمن للمشجعين، منها عدم التحرك ليلا
وعدم التحرك إلا في جماعات، إضافة إلى التشديد على عدم المقاومة في حال
وجود عملية سطو، وعدم حمل ممتلكات ثمينة أثناء التنقل.
دي ماريا ينقلب على رونالدو: “ميسي الأفضل!”
خرج
نجم ريال مدريد والمنتخب الأرجنتيني “أنخيل دي ماريا” بتصريحات قد لا تروق
كثيرا لزميله في الفريق الملكي “كريستيانو رونالدو”، حيث أكد أن ليونيل
ميسي هو الأفضل في العالم وأنه قادر على القيام بأشياء لا يقوم بها
الآخرون. دي ماريا الذي يُعد من بين الأصدقاء الجيدين لرونالدو في ريال
مدريد قال في تصريحاته لوسائل الإعلام “ميسي؟ إنه جيد، إنه حتما الأفضل في
العالم. ليو يقوم بأشياء لا يستطيع القيام بها شخص آخر، ومن حسن حظنا أنه
يلعب في منتخبنا”. وأضاف في السياق نفسه “ميسي سيكون هداف المونديال من دون
شك، فهو يمر بفترة رائعة، وذلك يُفيدنا جميعا لأنه يؤثر علينا إيجابا”.
أما عن مواجهة سويسرا “سويسرا سيكون خصما مختلفا لأنه سيخرج من مناطقه من
أجل البحث عن التسجيل. الأمر يتعلق بفريق يملك مهاجمين ولاعبي خط وسط
جيدين، وهو قوي في الخطوط الخلفية كذلك. علينا أن نواصل التطور وأن نفكر في
أنفسنا. المباراة ستكون مفتوحة مثل لقاء نيجيريا، ويجب أن نكون مركزين وأن
نتفادى ارتكاب الأخطاء التي قد تودي بنا إلى خارج البطولة”.
|
قراءات (5607)
تعليقات (47)
الفصل في الملفات على المحكمة العليا لن يتجاوز 9 أشهر.. لوح:
الحبس لمن يُهمل زوجته.. وتشديد العقوبة لمن يعنفها أمام أبنائه
عبد السلام سكية
2014/06/30
(آخر تحديث: 2014/06/30 على 17:06)
محاكمات مرئية عن بعد في بعض قضايا الجنح
كشف وزير
العدل حافظ الأختام، الطيب لوح، عن آلية جديدة سيتم الاعتماد عليها في
الفترة القادمة وتسمح بإجراء محاكمات للمتهمين "عن بعد" وسيحصر مجال هذه
التقنية في "قضايا محددة متعلقة بالجنح".
ووعد الوزير بتقليص مدة الفصل في الملفات على مستوى المحكمة العليا إلى 9 أشهر على أقصى تقدير، في وقت لا تزال بعض القضايا تنتظر الفصل منذ 6 سنوات.
عرض الوزير الطيب لوح، جانبا من مشاريع إصلاح العدالة، سواء على مستوى المحكمة العليا ومحكمة الجنايات والحبس المؤقت، وبخصوص القضايا المتراكمة على المحكمة العليا التي وصلت إلى 250 ألف قضية لم يفصل فيها، قال الوزير في لقاء صحفي، أمس، بالمحكمة العليا، على هامش إطلاق رقمنة معالجة الملف والاجتهاد القضائي بالمحكمة العليا: "إن رقمنة الملف القضائي ومصلحة التوثيق ستساهم في تقليص آجال معالجة الملفـات.
وقدم المتحدث أجل 9 أشهر للفصل، بعدما ذكر أن بعض القضايا ما تزال عالقة دون فصل على مستوى المحكمة العليا لأزيد من 6 سنوات. وأشار الوزير أن 85 بالمئة من مجموع القضايا العالقة تخص الجنح والمخالفات.
وبخصوص مشروع إصلاح محكمة الجنايات، قال الوزير: "لقد كنت عضوا ضمن لجنة إصلاح العدالة، والتي قدمت ثلاثة اقتراحات في المسـألة، هي الإبقاء على قضاة محترفين في تشكيلة المحكمة، فيما اقترح طرف ثان إبقاء المحكمة على تشكيلتها الحالية، ورأي آخر اقترح الإبقاء على التشكيلة الحالية على أن تكون أحكامها مسببة وقابلة للاستئناف".
وتحاشى الوزير الرد على سؤال متعلق بالخطإ الذي وقعت فيه غرفة الاتهام بمجلس قضاء العاصمة خلال عهد سابقه على رأس الوزارة، عندما أصدرت أمرا بالقبض الدولي على الوزير السابق للطاقة والمناجم شكيب خليل، في حين إن قانون الإجراءات يقضي أن تصدر المذكرة من المحكمة العليا، بسبب الامتياز القضائي الذي يحظى به خليل كونه وزيرا سابقا.
وأوضح لوح: "أود أن تزرع الثقافة لدى الجميع، حتى لا يبقى الوزير يتدخل في عمل القضاة"، لكنه تمسك بأحقيته كوزير للعدل في عضوية المجلس الأعلى للقضاء، في الوقت الذي يطالب القضاة بـ "إبعاد" الوزير عن التشكيلة باعتباره جزءا من الهيئة التنفيذية وليس القضائية، وقال في الموضوع: "هناك قانون ولا بد من تطبيقه". وأحال المسألة إلى ما ستفرزه المشاورات حول الدستور القادم.
وأكد الوزير أن الإصلاحات التي سيتم إدخالها على قانون الإجراءات الجزائية، سيعرف دعما لقرينة البراءة، مع تنبيهه أن الحبس المؤقت سيبقى "استثنائيا"، ومن التعديلات التي سيعرفها القانون، إبلاغ أوامر الكف عن القبض الصادر من القضاء إلى الضبطية القضائية عبر الوسائط التكنولوجيا، أما عن قانون العقوبات الجديد فذكر أنه تضمن عقوبات جديدة فيما تعلق بـ"العنف الاقتصادي"، والعنف ضد المرأة سواء أكان العنف نفسيا أم جنسيا، مع تشديد العقوبة في حالة قيام الزوج بضرب زوجته أمام أبنائه القصر، أو تركها لأزيد من شهرين.
يا سي الطيب روح شوف القضية انتاع شكيب خليل و جماعتوووعد الوزير بتقليص مدة الفصل في الملفات على مستوى المحكمة العليا إلى 9 أشهر على أقصى تقدير، في وقت لا تزال بعض القضايا تنتظر الفصل منذ 6 سنوات.
عرض الوزير الطيب لوح، جانبا من مشاريع إصلاح العدالة، سواء على مستوى المحكمة العليا ومحكمة الجنايات والحبس المؤقت، وبخصوص القضايا المتراكمة على المحكمة العليا التي وصلت إلى 250 ألف قضية لم يفصل فيها، قال الوزير في لقاء صحفي، أمس، بالمحكمة العليا، على هامش إطلاق رقمنة معالجة الملف والاجتهاد القضائي بالمحكمة العليا: "إن رقمنة الملف القضائي ومصلحة التوثيق ستساهم في تقليص آجال معالجة الملفـات.
وقدم المتحدث أجل 9 أشهر للفصل، بعدما ذكر أن بعض القضايا ما تزال عالقة دون فصل على مستوى المحكمة العليا لأزيد من 6 سنوات. وأشار الوزير أن 85 بالمئة من مجموع القضايا العالقة تخص الجنح والمخالفات.
وبخصوص مشروع إصلاح محكمة الجنايات، قال الوزير: "لقد كنت عضوا ضمن لجنة إصلاح العدالة، والتي قدمت ثلاثة اقتراحات في المسـألة، هي الإبقاء على قضاة محترفين في تشكيلة المحكمة، فيما اقترح طرف ثان إبقاء المحكمة على تشكيلتها الحالية، ورأي آخر اقترح الإبقاء على التشكيلة الحالية على أن تكون أحكامها مسببة وقابلة للاستئناف".
وتحاشى الوزير الرد على سؤال متعلق بالخطإ الذي وقعت فيه غرفة الاتهام بمجلس قضاء العاصمة خلال عهد سابقه على رأس الوزارة، عندما أصدرت أمرا بالقبض الدولي على الوزير السابق للطاقة والمناجم شكيب خليل، في حين إن قانون الإجراءات يقضي أن تصدر المذكرة من المحكمة العليا، بسبب الامتياز القضائي الذي يحظى به خليل كونه وزيرا سابقا.
وأوضح لوح: "أود أن تزرع الثقافة لدى الجميع، حتى لا يبقى الوزير يتدخل في عمل القضاة"، لكنه تمسك بأحقيته كوزير للعدل في عضوية المجلس الأعلى للقضاء، في الوقت الذي يطالب القضاة بـ "إبعاد" الوزير عن التشكيلة باعتباره جزءا من الهيئة التنفيذية وليس القضائية، وقال في الموضوع: "هناك قانون ولا بد من تطبيقه". وأحال المسألة إلى ما ستفرزه المشاورات حول الدستور القادم.
وأكد الوزير أن الإصلاحات التي سيتم إدخالها على قانون الإجراءات الجزائية، سيعرف دعما لقرينة البراءة، مع تنبيهه أن الحبس المؤقت سيبقى "استثنائيا"، ومن التعديلات التي سيعرفها القانون، إبلاغ أوامر الكف عن القبض الصادر من القضاء إلى الضبطية القضائية عبر الوسائط التكنولوجيا، أما عن قانون العقوبات الجديد فذكر أنه تضمن عقوبات جديدة فيما تعلق بـ"العنف الاقتصادي"، والعنف ضد المرأة سواء أكان العنف نفسيا أم جنسيا، مع تشديد العقوبة في حالة قيام الزوج بضرب زوجته أمام أبنائه القصر، أو تركها لأزيد من شهرين.
المراة تاج فوق رؤوسنا
طبق ما يقوله الله في حق الزوجة تنجح في الدنيا و الاخرة ولا تطبق ما تقوله ممثلة النساء الاسرائلية في الامم المتحة فتفشل و تخسر الدنيا و الاخرة
1 - اعزب ـ (الجزائر)
2014/06/30
معجب
67
غير معجب تعقيب
هدا وين تكثر العنوسة والشباب يعزف عن الزواج ويكثر الفسق
2 - عزاالدين ـ (الجزائر)
2014/06/30
معجب
45
غير معجب تعقيب
يوجد 1 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
و ماذا عن التي تهمل زوجها اين حقوق الرجل
3 -
2014/06/30
معجب
56
غير معجب تعقيب
يعني يعنفها وحدهم ماعليش ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
يجب منع ضرب الزوج للزوجة ، لانه اذا وصل الامر للضرب فالطلاق احسن
قال يضربها قال ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
4 - لا للجهل
2014/06/30
معجب
-15
غير معجب تعقيب
يوجد 1 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
باسمك اللهم ..انني اقول هذه الكلمات لاخواني احذرهم فيها من مغبة الاقدام على الزواج في ظل قوانين مع المراة ظالمة او مظلومة تحرضها على النشوز والتمرد والعصيان تحت حماية دروع قانونية قوية جدا تحول الرجال في البيوت الى ظلال خافتة لاقيمة لها.
لقد حاولت ان اطلق امراة لم اتقاهم معها ففشلت فشلا ذريعا بسبب الحماية القانونية العمياء لها..فطلقتها في بيت الزوجية 20 سنة وانا نائم في غرفة وحدي لم استطع الطلاق ولا اعادة الزواج ولا المواصلة معها بسبب القوانين التعجيزية الانتقامية
القوانين حرمت الزواج.
5 - أيوب ـ (الجزائر)
2014/06/30
معجب
20
غير معجب تعقيب
يااخوتي لاتورطوا انفسكم بعقد الزواج فانكم اذا لم تتفاهموا مع المراة استحال عليكم تطليقها فيصبح عقد الزواج في هذه الحالة هو اكبر ورطة يتورطها الانسان في حياته اذ لاخلاص له منه.فالقوانين تجعل منك خادما لزوجتك وهي مطلقة تدفع لها مرتبا شهريا يفوق مدخولك.فاذا وجدتم من تتزوجكم بعقد عرفي كما تزوج الانبياء والرسل والصحابة والعلماء والتابعين فتزوجوها اما اذا اشترطت عليكم عقد زواج فالهروب الهروب الهروب ياخوة.حتى تتغير هذه القوانين.والا فصوموا واصبروا حتى الموت فعذاب الحرمان اهون من عذاب الذل والهوان
6 - بلقاسم ـ (الجزائر)
2014/06/30
معجب
18
غير معجب تعقيب
يوجد 2 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
مراض قوانين جاية من المريخ
7 - youssef ـ (algerie)
2014/06/30
معجب
14
غير معجب تعقيب
أين أنت أيا لوح من وصايا سيد الخلق في النساء وهو يودع هذه الدنيا الفانية؟؟؟ أم تراه لم يعط المرأة حقها ؟؟؟ ستلاقي ربك فما أنت قائل؟؟
8 - nazim
2014/06/30
معجب
24
غير معجب تعقيب
هدا القانون ليس قي صالح المراة لان الرجال سيتنازلون عن حقهم في الزواج ويلجاؤون الى الخليلات والصاحبات ويمتنعون عن الزواج لان المراة اصبحت خطرا وقنيلة في البيت فلا احد يستطيع المغامرة.
9 - tayeb582 ـ (algerie)
2014/06/30
معجب
19
غير معجب تعقيب
الحبس لمن يُهمل زوجته.. حتى وإن كان وزيرا ؟
10 - عبد الله ـ (وهران)
2014/07/01
معجب
29
غير معجب تعقيب
قوانين مستوردة من عند الأسياد
11 - عبد الله ـ (وهران)
2014/07/01
معجب
25
غير معجب تعقيب
ان الكثير من الرجال صاروا عنيفين مع زوجاتهم واذا لم يوجد قانون يحمي المراة فكيف ستنجو هذه المسكينة هي وصغارها من مخالبه حاشى الرجال الذين يحسنون معاملة زوجاتهم لان مازال منهم والحمد لله ان اله سبحانه وتعالى ذكر المراة التي تشكو ظلم زوجها؟ وانتم تريدون الظالم يفلت من العقاب؟
12 -
2014/07/01
معجب
-9
غير معجب تعقيب
كان الاطفال جالسين في مرح يراجعون دروسهم والام تعد العشاء اللذيذ بعد لحظات دخل الوحش لم يعجبه شئ وبدا يستفز الزوجة وماهي الا دقائق واشتعل البيت الجاني بلا عقاب ؟ من ينصفها جيرانها ام اهلها ؟ تسكت لكي لا يطلقها لكن يجب ان يكون هناك قانون يردع الزوج الظالم ويكون مسؤولا ايها الرافضون للقانون هاتوا الحلول
13 -
2014/07/01
معجب
-11
غير معجب تعقيب
يوجد 2 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
المرأة الطيبة حتى لو يعنفها زوجها فلن تشتكيه والمصيبة بعض النساء الحقارات سيستعملون القانون لإبتزاز واستعماله في خلع أزواجهن!
14 -
2014/07/01
معجب
2
غير معجب تعقيب
حق اريدا به باطل حقوق المرأة التي اصبحت رجل قاونين لخلق الفساد لا اكثر ولا اقل الرجل بدون عمل اي حقوق ايها الوزير فااذ حكمتم بين الناس فاحكمو بالعدل
15 - نورالدين ـ (france)
2014/07/01
معجب
6
غير معجب تعقيب
في فرنسا بلد النصارى المساوات بين الرجل والمرآة
اما في الجزائر أعطو الحق للمرآة
عيش تشوف العهدة الرابعة
16 - Chaoui ـ (France)
2014/07/01
معجب
4
غير معجب تعقيب
لن تنتهي العهدة الرابعه حتى يصدر فخامته قانونا يخول للمراة ان تتزوج برجل رغم انفه ويبلع فمه. بصح صراحة شعب يستاهل 81% لفخامته في الانتخبات شكون لي دار النتائج ناس ينتسبون الى الرجال. شكون لي ره يوظف النساء على حساب الرجال؟ زعمة رجال. والنتيجة عيني عينك. حتى ولو تتزوجها عرفي رايحة تجيب شهود وتعقد عليك وتخلصها دوبل. ما تتزوج ما تكسر راسك دير 20 صحبة وريح روحك.
17 - جزائري حر
2014/07/01
معجب
-2
غير معجب تعقيب
نفي ايامنا هده صارت المرأة ترجع الكلام لراجلها و تدير الي في رايها
وكاين الي يشاليو لرجالهم
مادا عن المرأة اللي تظرب راجلها هل تدهب الى السجن و ألاأ لا لا ..
قوانيين أسرائيلية ماسونية في ثوب حقوق الأنسان حقوق و المرأة .
18 - منير قاهر الماسونيين ـ (جيجل)
2014/07/01
معجب
2
غير معجب تعقيب
صح صحوركم.
19 -
2014/07/01
معجب
0
غير معجب تعقيب
يا سي لوح هذه جريدة الشروق أي جريدة كل الجزائريين وهي ليست المغاربية أو قناة العصر أنظر الى التعليقات ستجد أن الشي هذا بدا يقساح شوية البلبلة راهي تبدا بلعقل ثم تنتهي بلا عقل ياو المرأة الجزائرية لوكان ما تلقاش اللي يكسر لماعين و ساعة على ساعة تدي فيها خبطة تقولك هاذ الراجل فيه اللوش خلو فينا شوية ريحة اللي بقات من الرجال
20 - جمال ـ (بلاد القانون)
2014/07/01
معجب
4
غير معجب تعقيب
عندكم الحق يا رجال تهدروا كيما حبيتو والله كاين نساء مظلومات من طرف أرواجهم لا تنسوا أن الزوجة المحترمة تحافظ علىى بيتها وأولادها عكس الزوجة المستهترة فلذلك فهذا القانون يحمي الزوجة المحترمة من طرف زوجها المستهتتر هذه هي الدنيا فيها الخير والشر اقبلوا على الزواج وأختاروا ذات الدين والمنبت الطيب والله عندي بنات عمي محترمات جدا لكن الحظ في الزواج لم يسعفهم
21 -
2014/07/01
معجب
0
غير معجب تعقيب
لي في يكفيني يرحم والديك ياوزير راني باغي نتقي من هاذ القونين التي لا تطبق الا على واحد كيما حالتي
22 -
2014/07/01
معجب
2
غير معجب تعقيب
كنت احظر للزواج والان عرفت انني احظر للسجن فوداعا للزواج ومرحبا بالصديقات والصاحبات لانه لا حماية للرجل من غطرسة المراة وشدودها فالعزوبية ارحم من المدلة والمهانة من طرف امراة كل اصدقائي عازمون على العزوف عن الزواج بهده القوانتبن المجحفة بحق الرجل فليكن قانون يحمي الرجل من يطش النساء كم من رجل تظربه زوجته وكم من رجل يبات مطرودا من بيته وكم من رجل يهان في بيته امام اولاده ان المراة ليست ملاكا طاهرا مثلها كمثل الرجل فليكن قانونا بحمي الرجلمن تصلط المراة وافتكاك رجولته والا فالعزوبية ارحم من المدلة.
23 - tayeb ـ (algerie)
2014/07/01
معجب
0
غير معجب تعقيب
سوف تتظرر المراة كثيرا بهدا القانون وتزداد العنوسة نظرا للخوف من الزواج الدي نهايته حتما السجن بتهمة بسيطة من المراة تدخل السجن والا ينبغي ان تترجاها لتسامحك لا يوجد توازن في الحقوق بين الرجل والمراة كل الحقوق للمراة فقط فاين حقوق الرجل وماهي عقوبات المراة التي لا تطيع زوجها تخرج متى تشاء وتدخل متي تشاء وتصاحب من تشاء وتفعل ما تريد بدون محاسب او رقيب انا صحيح اصبحت اخاف من الزواج بهده الكيفية وصف اعيش وحيدا ارحم من تسلط امراة بغير وجه حق ارجو قانون بحمي الرجال المهانين من زوجاتهم.
24 - rachid ـ (algerie)
2014/07/01
معجب
2
غير معجب تعقيب
Salam 3alikom
Hado habo ykatro alfasad
Almohim kayen fark bin lamra wa l onta
O kayen fark bin rajal wa daker
Wal lamra li mrabya 3al ta3a wa dine 3amro maylhag rajel yarfad yado 3liha
Wa rajel li tadarbo marto hada mahoch rajel
Lazem naraj30 ladine ta3na
25 - omar 3asakri nade ـ (gharib france)
2014/07/01
معجب
0
غير معجب تعقيب
Rabi wkilkom hatamto chaab
Lahawla wala kowata ila bi allah lawahe 40 sana machi mzawej watzido t3ayiw fina rabi yahdi makhlak
26 - omar 3asakri nade ـ (gharib france)
2014/07/01
معجب
0
غير معجب تعقيب
قالك جا اطبو عماه . يبدو ان الجزائر مقبلة على عهد الزنا و الاطفال غير الشرعيين ... سيصبح القاضي يعاني البطالة لان الرجل لا يجرؤ على طلب الطلاق المتعارف عليه امام المحاكم فيطلق زوجته شرعا و يمسكها .... تحوسو على فعل الباطل ارواحو نتعاونو
27 -
2014/07/01
معجب
2
غير معجب تعقيب
بلاد النساء
28 - djameloran
2014/07/01
معجب
4
غير معجب تعقيب
طبق شريعة الله واستريح...يا سيادة الوزير اتق الله ....منعتم التعدد....يوم القيامة ادا سألك الله ..فمادا تجيب... راجع نفسك ...الموت حق موجود.....هل القوانين المستوردة أو الوضعية هي أفضل من الشريعة السمحاء
29 - عبد القادر الجزائري ـ (الشلف)
2014/07/01
معجب
2
غير معجب تعقيب
هادو لي راهم يهدروا، واشبيكم خايفين؟ رايحين تتزوجو و لا رايحين تشرو أدات للتمرن على الملاكمة؟؟
كي تكون عندكم بنتاكم مزوجات و بلاهم ربي برجال ما يسواوش يبعتولكم بناتكم منفخين للدار التم اهدروا
أنا راجل أحيانا عنيف في الكلام مع زوجتي في حال الغضب و نادرا ما نضربها ضرب غير مبرح و نندم لكنني مع هذه القوانين
الضرب المقصود في القوانين هو الذي يؤدي إلى ضرر بليغ بالزوجة
الراجل كي يتزوج يحسب أن زوجتو ملكه يدير فيها واش يحب بلا حدود، لالا يا جماعة الملك الكامل لله وحده
ربي يحميلنا بناتنا و يصونهم
30 - مراد ـ (الجزائر)
2014/07/01
معجب
0
غير معجب تعقيب
يوجد 2 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
tahya boutef thabbou el hogra el mra el 3akla teskot wtesbor rebbi ykhelles ga3 el haggarin inchallah.ya rebbi yzidoulkom kanoun ywelli erradjel ida ma seksach mertou ma yekhrodjch ellahla trebbah el haggarine wvive errdjal ta3 essah
31 - nadjet l'algerienne
2014/07/01
معجب
0
غير معجب تعقيب
بنت لحلال جامي تشتكي عن زوجها مهما صار بينهم ولا تفشي سرها لمن كان
32 -
2014/07/01
معجب
0
غير معجب تعقيب
حسبي الله ونعمة الوكيل
33 - maamar ـ (blida)
2014/07/01
معجب
0
غير معجب تعقيب
الطلاق في تزايد ....العنوسة تسكن كل بيت ..... الآطفال في تشرد .... ..... ونزيد الطين بلة بقوانين مهبولة
34 - -*
2014/07/01
معجب
0
غير معجب تعقيب
ليهمل زوجته واولاده ماهوش راجل و افحل و لي ماهوش طايق على الزواج مايزوجش ويظلم بنت الناس و لي طاحت بيه ربي يفرج عليه
35 -
2014/07/01
معجب
0
غير معجب تعقيب
لم تعد المراة سكنا للرجل بل اصبحت خطرا داهما يؤدي الب السجن انا لا اتزوج ابدا وحقيقة اصبحت اخاف الزواج فوداعا لهدا الحلم السيارة المنزل الشيخات زواج لا لا لا لا. هدا القانون سيظر النساء ويزيد من العنوسة وحتى المتزوج سيتخلى عن زوجته ليعيش وحبدا ارحم . ربي يهدي كل الناس عندها الاولاد وعندها بنات فعندما نحمي المراة يجب ان نحمي الرجل ايضا من تعصب المراة قال رسول الله ص لو كنت امرا احدكم ان يسجد لغيرالله لامرت الزوجة ان تسجد لزوجها.لان المراة الصالحة تطيع زوجها لا تتمرد عليه او تحتقره وتهينه .
36 - rachid79 ـ (annaba)
2014/07/01
معجب
0
غير معجب تعقيب
آه من دولة جايبتها غير وراء الرجال.
الحل الوحيد هو العزوف عن الزواج، لأن أغلب نساء هذا العصر العلماني يرفضن تربية الأولاد ويفضلن التسكع في الشوارع والعمل واللباس غير محتشم بحجة حقوق المرأة. حسابك وأنت وشلة الحكومة أمام الله وستحاسب أمام كل من لم يستطع التعايش مع زوجته ففرضت عليه أن يسكنها وأن يمنحها منحة أكثر مما يكسب فحطمته، وأمام كل رجل صابر مع زوجة ساقطة لا لشيء إلا لأن قوانينك تمنعه من أن يطلقها وأنا أعرف الكثير من هؤلاء.حسبي الله ونعم الوكيل
37 - abdellah ـ (alger)
2014/07/01
معجب
0
غير معجب تعقيب
moins ces gens au pouvoir font des lois mieux c'est pour le peuple
38 - serhani ـ (algerie)
2014/07/01
معجب
0
غير معجب تعقيب
لا للزواج في ظل قوانين ابليس ..التي تمجد المراه ..
والله اصبحت العزوبية افضل من الزواج بكثير
طالما ان هده القوانين تساهم في العزوف والابتعاد عن طريق الحلال
وتشجع على الزنا وانتشار الفواحش.
نصار “الماك” يفطرون نهار رمضان يومي 3 و5 جويلية الجاري
في الساحات العمومية لكل من تيزي وزو وبجاية
المشاهدات :
3835
0
0
آخر تحديث :
23:53 | 2014-06-30
الكاتب : عبد الله ندور
الكاتب : عبد الله ندور
في خطوة استفزازية، قرر مجموعة
من الشباب المحسوب على ما يسمى بـ«حركة انفصال القبائل”، انتهاك حرمة رمضان
نهارا جهارا وفي الساحات العمومية لكل من ولايتي تيزي وزو وبجاية، في
محاولة منهم لتكرار سيناريو السنة الماضية، حيث قام قرابة مائتي شخص بالأكل
في نهار رمضان بمدينة تيزي وزو.
وأعلن مجموعة من الشباب، أنهم “مصرون” على تكرار ما حدث السنة الماضية من انتهاك لحرمة رمضان في الساحة العمومية “معطوب الوناس” بولاية تيزي وزو، حيث ذكر موقع “ثاورث” المحسوب على الانفصاليين وزعيهم المغني المغمور، فرحات مهنى، أن الشباب الذي أقدم السنة الماضية بتاريخ 03 أوت 2013 على الإفطار في نهار رمضان قد قرر هذه السنة إعادة نفس المشاهد وذلك بتاريخ 3 جويلية القدم، وهو المصادف ليوم الخميس، وهو خامس أيام شهر رمضان المبارك، رافعين شعار “حرية الضمير” في إشارة منهم إلى حريات المعتقد وممارسة الشعائر الدينية. وذلك على الساعة الحادية عشرة صباحا.
وفي ذات السياق، أعلن أيضا مجموعة من سكان مدينة أوقاس بولاية بجاية، والمتمثلين في شباب مناضل ضمن صفوف ما يسمى “حركة انفصال القبائل”، وبعض الناشطين الحقوقيين في جمعيات غير معتمدة ولا معروفة، عن نيتهم الإفطار في نهار رمضان، وتحدي جموع المسلمين، في خطوة تستفز المشاعر، وذلك بالساحة العمومية المقابلة لمكتب بريد مدينة أوقاس الساحلية والسياحية، على أن يكون ذلك بتاريخ 5 جويلية المصادف لعيد الشباب والاستقلال وعلى الساعة الحادية عشرة من صبيحة يوم السبت، ويرفع أصحاب هذه المبادرة شعار “حرية ممارسة الشعائر الدينية وحرية الضمير”، كما أوضحوا أن انتهاكم لحرمة شهر رمضان جاء “تنديدا” بما يسمونه “متابعات رجال الأمن” ضد كل من يريد انتهاك حرمة الشهر واستفزاز مشاعر المسلمين الذين يرفضون مثل هذه الممارسات، ولم يتوقف استفزاز أنصار جماعة “الماك” الانفصاليون عند هذا الحد، بل تعداه إلى وصف من يصومون رمضان بالإرهابيين، حيث فضلوا “إهداء” هذه الجريمة الأخلاقية إلى الشابة “كاتيا بن ققة” التي كانت ضحية للجماعات الإرهابية والدموية سنوات التسعينيات. كما أن هؤلاء الشباب اختاروا تاريخ استرجاع السيادة للتطاول على مقومات وثوابت الأمة الجزائرية، التي استشهد من أجلها أزيد من مليون ونصف المليون شهيد، وهو استفزاز آخر يتطلب الضرب بيد من حديد، مع أمثال هؤلاء.
مع العلم، أن نفس الشباب، يحضرون لإرسال عريضة للسلطات الولائية في كل من تيزي وزو وبجاية، في خطوة استفزازية أخرى، للمطالبة بفتح المطاعم والحانات في نهار رمضان، وهو ما يعد تحريضا صريحا على انتهاك شهر الصيام، وحسب ما نقلته بعض المواقع الإلكترونية المحسوبة على الحركة الانفصالية المغمورة، فإن التجار يبررون مطلبهم هذا تحت غطاء “حرية المعتقد وممارسة الشعائر الدينية”، ليعلق أحد التجار المطالبين بفتح محلاتهم “عندما ندفع الإيجار والضرائب والرسوم الأخرى لا أحد يهتم بنا.. ستكون هناك خسائر كبيرة.. يريدون لنا أن نغلق محلاتنا في هذا الوقت!” معتبرا أن هذا الأمر “غير عادل”.
وأعلن مجموعة من الشباب، أنهم “مصرون” على تكرار ما حدث السنة الماضية من انتهاك لحرمة رمضان في الساحة العمومية “معطوب الوناس” بولاية تيزي وزو، حيث ذكر موقع “ثاورث” المحسوب على الانفصاليين وزعيهم المغني المغمور، فرحات مهنى، أن الشباب الذي أقدم السنة الماضية بتاريخ 03 أوت 2013 على الإفطار في نهار رمضان قد قرر هذه السنة إعادة نفس المشاهد وذلك بتاريخ 3 جويلية القدم، وهو المصادف ليوم الخميس، وهو خامس أيام شهر رمضان المبارك، رافعين شعار “حرية الضمير” في إشارة منهم إلى حريات المعتقد وممارسة الشعائر الدينية. وذلك على الساعة الحادية عشرة صباحا.
وفي ذات السياق، أعلن أيضا مجموعة من سكان مدينة أوقاس بولاية بجاية، والمتمثلين في شباب مناضل ضمن صفوف ما يسمى “حركة انفصال القبائل”، وبعض الناشطين الحقوقيين في جمعيات غير معتمدة ولا معروفة، عن نيتهم الإفطار في نهار رمضان، وتحدي جموع المسلمين، في خطوة تستفز المشاعر، وذلك بالساحة العمومية المقابلة لمكتب بريد مدينة أوقاس الساحلية والسياحية، على أن يكون ذلك بتاريخ 5 جويلية المصادف لعيد الشباب والاستقلال وعلى الساعة الحادية عشرة من صبيحة يوم السبت، ويرفع أصحاب هذه المبادرة شعار “حرية ممارسة الشعائر الدينية وحرية الضمير”، كما أوضحوا أن انتهاكم لحرمة شهر رمضان جاء “تنديدا” بما يسمونه “متابعات رجال الأمن” ضد كل من يريد انتهاك حرمة الشهر واستفزاز مشاعر المسلمين الذين يرفضون مثل هذه الممارسات، ولم يتوقف استفزاز أنصار جماعة “الماك” الانفصاليون عند هذا الحد، بل تعداه إلى وصف من يصومون رمضان بالإرهابيين، حيث فضلوا “إهداء” هذه الجريمة الأخلاقية إلى الشابة “كاتيا بن ققة” التي كانت ضحية للجماعات الإرهابية والدموية سنوات التسعينيات. كما أن هؤلاء الشباب اختاروا تاريخ استرجاع السيادة للتطاول على مقومات وثوابت الأمة الجزائرية، التي استشهد من أجلها أزيد من مليون ونصف المليون شهيد، وهو استفزاز آخر يتطلب الضرب بيد من حديد، مع أمثال هؤلاء.
مع العلم، أن نفس الشباب، يحضرون لإرسال عريضة للسلطات الولائية في كل من تيزي وزو وبجاية، في خطوة استفزازية أخرى، للمطالبة بفتح المطاعم والحانات في نهار رمضان، وهو ما يعد تحريضا صريحا على انتهاك شهر الصيام، وحسب ما نقلته بعض المواقع الإلكترونية المحسوبة على الحركة الانفصالية المغمورة، فإن التجار يبررون مطلبهم هذا تحت غطاء “حرية المعتقد وممارسة الشعائر الدينية”، ليعلق أحد التجار المطالبين بفتح محلاتهم “عندما ندفع الإيجار والضرائب والرسوم الأخرى لا أحد يهتم بنا.. ستكون هناك خسائر كبيرة.. يريدون لنا أن نغلق محلاتنا في هذا الوقت!” معتبرا أن هذا الأمر “غير عادل”.
- uنعم هذا هو المنطق الذي يفهم من ليونة موقف الدولة معهم في السنة الماضية وفي القابل يمكن يفطرون في كل شهر رمضان وسيفتحون محلاتهم وحاناتهم وإن كان الكثير منها مفتوحة الأبواب في كثير من قرى الولاية - تيزي وزو - ومعظم سكان المنطقة يتألمون و يتحسرون و لا ناقة لهم و لا جمل ولو تتدخلوا لرفعت قوات الأمن سيف الحجاج في وجههم، و الدولة متوجسة من منظمات حقوق الإنسان و المنظمات العالمية أكثر من توجسها من رب الناس و الله المستعان.
- Hicham Ouanonormlmetn nrouhou lihoume alkfe w la3essa taklhoume
- Chaib Hiba · Jillali el yabesاتحصلوا غير فالدولة . اي حاجة يديرها واحد تقولوا الدولة . حرمة رمضان اتجاها المسلمين داخلة في تربية انسان خاط الدولة
- Tayeb Ingenieuring · الأكثر تعليقاوراهي هدي الدولة لي تكثر لابوليس باطل وراك يا هامل اين هملت راها حرمة رمضان .هدون بعثتهم فرنسا وهي لي تحمي فيهم كانوا يفطروا ثم ودرك قالتلهم روحو فطروا الناس في الجزائروانا نحميكم هدو ولاد فرنسا
- عبدالقادر طلحة · الأكثر تعليقا · Oranهذو الحثالة لا يمثلون القبائل الأحرار
القبائل يتبروا منهم كامل
هذو شرذمة قليلون لا يمثلون القبائل
يمثلون أنقسهم فقط
رانا نعرفوا القبائل جيدا و غيرتهم على الدين و الوطن
تحية ليكم القبائل اينما كنتم من خوكم عربي :)
لا لتشويه صورة القبائل الاحرار - Kenza Belkhoudja · Lycée okba algerNouveau : Site web 100% Algérien !
Jardindz ♥ ♥رد · · منذ 2 ساعتين - Djamel Sitayeb · Dely brahim algerالله يرحمك يا هواري بومدين ، لما كنت حيا كانو لا يجرؤون
حتى للخروج من جحورها للتنفسرد · · منذ 2 ساعتين - Nassima Nilsen · الأكثر تعليقا · Manager في Nilsen Multiserviceربي هدي لعباد هبلت و هاجترد · · منذ حوالي ساعة
- Hamimi Benmessaoud · الأكثر تعليقا · Algiers, Algeriaوتتوالى الحلقات من مسلسل الاعوام الاخيرة ايا حركوا الغاشي حتى يخلينا ننهب خيرات الوطن لقد انتهت حلقة الفريق الوطني هيا شغلوا قرض القبائل انا اعتز بانني قبائلي مسلم وافتخر بان الزوايا القرانية تكلل قمم قرانا --وما قدمته من ابطال ابان ثورة التحرير --اشرتم الى حوالي 200شخص سيفطرون لانكم ربما هذا ما تحتاجون اليه لضرب البنير حتى ترقصوا وتنسونا في غلاء القفة و200هذو ا مخلصينهم ومتفقين معهم اسالكم واجيبوا صادقين ايهما افضل الصلاة --ام-- الصوم والجواب معروف بالله عليك انظر الى افراد اسرتك انت وقل في نفسك ماهو عدد ابنائك الذين لا يصلون لا تختبؤوا وراء الكومبيوتر وتنشروا احقادا بالية لزرع الفتنة وتلك هي اعمال الشيطان اما من كان من اتباع فرحات مهني مثله مثل الذين مثلوا العروش اينهم اه راهم ياكلوا اتزكوا الوطن امنا ولا توقدووا نيران الفتن تحيا الجزائر
رد · · منذ 2 ساعتين - FZ Khaledayaanfalالسلام عليكم و رحمة الله و بركاته انا اطلب بل اتوسل من شباب و عقلاء المنطقة انهم يتصدون للخنازير اللذين يشوهون الجزائر و بالاخص منطقة القبئلرد · · منذ حوالي ساعة
- Là Fleur Bleu · الأكثر تعليقا · Sba, Algeriaاللهم لا تؤاخدنا بما فعله السفهاء منا .......اللهم زلزل الارض من تحت اقدامهمرد · · منذ حوالي ساعة
- Nadia Zoha · Lotus UniversityHadou wlade harka machi kbayele horine normalmon ntouma ya sahafiene matrohouche lihoume o matkaimououmche khalouhoume ki le klabe sa3inekilabe el moutacharida goulhoume tofu 3likoume madaritounaichila djahaname wa biessa masire hna saymin o fakhourine be dine ta3na wa rasoulesala llahe 3alayhi wa salameرد · · منذ حوالي ساعة
- Nadia Zoha · Lotus UniversityKi ma kaymouhoumche madmoumine f hade denia haboubi youlfitou el andare lihoume hna nkouloulhoume yawe fakou ya mal3ounine lakoume dinoukoum wa Lana dinounaرد · · منذ حوالي ساعة
- Kader Rahmouni · Ahmed aliliCa nous fait rappeler houari boumediene lah yarhmouرد · · منذ 57 دقيقة
في تعليمة تشمل "المنتخبين الدائمين" |
عدد القراءات: 124
و تتعلق التعليمة المرسلة من قبل وزارة
الداخلية والجماعات المحلية منتصف الشهر الحالي، إلى كل الولايات، و التي
قامت بدورها بإعادة إرسالها إلى المجالس المنتخبة، بمنع كل المنتخبين
الدائمين، ويقصد بهم كل من رؤساء المجالس الشعبية البلدية ونوابهم، وباقي
المنتخبين الحاصلين على مناصب، من السفر نحو الخارج قبل الحصول على إذن
مسبق من الوزارة.
وأكدت التعليمة، التي اطلعت النصر على نسخة منها، و التي أرسلت بتاريخ الخامس عشر جوان الماضي، على ضرورة إيلاء أهمية بالغة للتعليمة وتطبيق محتوى البرقية، في وقت يتعين على المعنيين في حال رغبتهم مغادرة التراب الوطني تقديم طلبات مسبقة لوزارة الداخلية والجماعات المحلية من أجل دراستها، ثم الرد عليها في الأوقات المناسبة. وتكون وزارة الداخلية بهذه التعليمة قد وضعت حدا لتجاوزات سابقة من بعض المنتخبين، الذين غادروا التراب الوطني لأسباب عديدة منها العطلة، أو الوقوف على بعض مصالحهم الخاصة، في وقت تبقى مناصبهم شاغرة إلى حين عودتهم، ما خلف احتجاجات بين المواطنين الذين اصطدموا بتوقف مصالحهم، فضلا على توقف استقبال المواطنين حتى أيام الاستقبال التي أقرتها وزارة الداخلية، والتي ألزم في شأنها وزير الداخلية الطيب بلعيز بتحديد يوم استقبال في الأسبوع بكل الإدارات، وهي التعليمة التي يتعين على كافة المسؤولين الالتزام بها. عبد الله بودبابة |
أصدرت وزارة الداخلية والجماعات المحلية تعليمة أرسلتها إلى كافة
الولايات، تمنع فيها "المنتخبين الدائمين" من السفر إلى الخارج، قبل الحصول
على موافقة مسبقة من الوزارة.
روح اللاعب الراحل نبيل حيماني لاتزال حاضرة عند أنصار الخضر تصوير: وقت الجزائر
تظاهرة قسنطينة الثقافية 2015
مشاريع مؤجلة وأخرى تنتظر التسليم
شهدت
بعض المشاريع السارية إنجازها حاليا لاحتضان تظاهرة قسنطينة
الثقافية 2015 تأخرا ملحوظا وواضحا وصفه بعض المواطنين بالفضيحة خوفا من
عدم تسليمها في الموعد المحدد الذي يفصلنا عنه أشهر قليلة فقط ، من جهته
أبدى مدير الثقافة بولاية قسنطينة «جمال الدين فوغالي» ارتياحا كبيرا من
سيرورة وتيرة أشغال جملة المشاريع على الرغم من بعض التأخر
لطيب لوح يكشف :
‘‘عقوبات مشددة لمن يعتدي على المرأة و تارك زوجته ‘‘
Un an après la mise en service du tramway
Peu d’amélioration de l’environnement urbain
le 25.06.14 | 10h00
2 réactions
Les dommages causés sur l’environnement urbain, enregistrés en cours du chantier du tramway, seront-ils un jour réparés ? L’achèvement du projet en question depuis déjà une année, devait permettre le lancement d’une large opération de revalorisation de l’aspect urbain des cités situées sur le tracé du tramway.
Il devait permettre aussi de réparer les désagréments «inévitables»,
causés par l’entreprise italienne Pizzaroti, chargée de la réalisation.
La dégradation complète des cours-parkings des bâtiments de la cité
Ciloc «(Kaddour Boumedous), demeure un exemple édifiant de cette
atteinte à l’aspect général des cités. Ces cours ont connu, avant le
lancement du projet des jours meilleurs. Actuellement, elles pâtissent
dans un laisser-aller sans précédant. La chaussé ressemble plutôt à une
piste de Rallye saharien.
Même l’état du tapis de la route menant vers le centre ville est critique et fait jaser les conducteurs. Le réaménagement des espaces de loisirs et de jeux se trouvant en amont de ces cours n’a rien apporté à la population. Bien au contraire, ces lieux sont devenus un danger public guettant en permanence le bien être des enfants. L’absence d’une clôture ceinturant ces espèces, peut provoquer facilement une perte humaine. En outre, le réaménagement des squares Abdelhamid Guerfi est souvent critiqué.
Certains considèrent que le bitumage de grandes surfaces de ces anciens squares ont réduit sensiblement les espaces et l’utilité «naturelle» de ces lieux très prisés par les riverains. Les travaux d’embellissement et d’entretiens des espaces verts aménagés sur les 9 km qu’effectuent en rotation les rames sont depuis une belle lurette à l’arrêt.
Même l’état du tapis de la route menant vers le centre ville est critique et fait jaser les conducteurs. Le réaménagement des espaces de loisirs et de jeux se trouvant en amont de ces cours n’a rien apporté à la population. Bien au contraire, ces lieux sont devenus un danger public guettant en permanence le bien être des enfants. L’absence d’une clôture ceinturant ces espèces, peut provoquer facilement une perte humaine. En outre, le réaménagement des squares Abdelhamid Guerfi est souvent critiqué.
Certains considèrent que le bitumage de grandes surfaces de ces anciens squares ont réduit sensiblement les espaces et l’utilité «naturelle» de ces lieux très prisés par les riverains. Les travaux d’embellissement et d’entretiens des espaces verts aménagés sur les 9 km qu’effectuent en rotation les rames sont depuis une belle lurette à l’arrêt.
O.-S.M.
Vos réactions 2
L'échotier
le 28.06.14 | 21h49
Dans
10 ans, les incompétents au pouvoir à Constantine
continueront d'accuser la société Pizzaroti d'être responsable de la
saleté des rues, des trottoirs défoncés, des squares abandonnés, des
immeubles délabrés, de la circulation étouffante et pourquoi pas de la
chaleur infernale de la ville? A ce rythme, tout est bon pour fuir sa
responsabilité. Au pays des aveugles et des tubes digestifs, les nuls
sont des rois.
HORS DU PARCOURS OFFICIEL,LA MISERE...
Eh oui! Quittez le parcours des officiels Aéroport-wilaya ou
5région et vous remarquerez l'état d’abandon des quartiers centraux ou
périphériques (voieries et trottoirs défoncées,ordures,façades
d'immeubles délabrées,épaves de véhicules abondonnés,espaces
verts...etc)
Le must est laissé aux quartiers populaires évidemment où aucun rand responsable n'est gêné par le décor bien évidemment ( Oued el Had,la BUM,Ziadia notemment).
Heureusement qu'on a fait un nul avec la Russie (en foot bien entendu)
Le must est laissé aux quartiers populaires évidemment où aucun rand responsable n'est gêné par le décor bien évidemment ( Oued el Had,la BUM,Ziadia notemment).
Heureusement qu'on a fait un nul avec la Russie (en foot bien entendu)
Cité zouaghi à Constantine
Les citoyens étouffent
le 01.07.14 | 10h00
Réagissez
Le problème est du à une défaillance dans les...
La situation est devenue insupportable à cause de la saturation des vides sanitaires, ce qui engendre des odeurs nauséabondes.
Les habitants de la cité Bouamama, plus connue sous le nom Sonatiba, et
des deux cités 600 et 500 logements à Zouaghi, souffrent depuis une
année des odeurs insupportables que dégagent les vides sanitaires des
bâtiments. D’après des riverains que nous avons rencontrés, la situation
devient de plus en plus grave à cause de la saturation de ces vides
sanitaires qui provoquent beaucoup de désagréments aux citoyens.
Avant c’était les services de l’OPGI qui se chargeaient chaque année de nettoyer ces espaces, toujours selon eux, mais cette fois-ci la situation a duré plus d’une année et les agents de l’office ne sont pas intervenus sur les lieux en question pour régler le problème. «On étouffe ici ; ces vides sanitaires sont tellement saturés et sales, et dégagent une odeur nauséabonde insupportable», avance, irrité, l’un des habitants de la cité des 600 logements.
Les locataires n’ont pas cessé d’exprimer leur colère, déclarant que ça ne peut pas continuer de cette manière, car la mauvaise odeur se propage partout du premier jusqu’au dernier étages, même à l’intérieur des appartements. «Le problème est très sérieux car c’est notre santé qui est en jeu. Ça peut provoquer des maladies graves et intraitables, surtout chez les enfants, sans oublier les moustiques que génèrent ces vides et qui nous empêchent de fermer l’œil pendant la nuit.
Nous demandons à la direction concernée de régler ce problème dans le délai le plus bref, car une simple piqûre d’insecte peut tuer une personne», a ajouté notre interlocuteur. Les citoyens nous ont avoué qu’ils sont au bout, et qu’ils ne peuvent plus supporter cette situation surtout durant le mois de Ramadhan et compte tenu de cette canicule. À ce propos le directeur de l’OPGI, Abdelghani Dib, estime que le vrai problème réside au niveau de l’installation des réseaux d’évacuation de la ville.
Ces réseaux sont au même niveau que ceux des vides sanitaires, ce qui fait que même après le pompage des eaux dans ces espaces, le problème ne se règle pas, car toutes les eaux usées reviennent à ses vides sanitaires. «Nos éléments sont toujours sur place et ils ont pompé les vides sanitaires à plusieurs reprises, mais jusqu’à quand ? Tout ce qui se passe en dehors des bâtiments ne fait pas partie de nos responsabilités, c’est la direction concernée de l’installation qui doit régler ce problème», a-t-il conclu.
Avant c’était les services de l’OPGI qui se chargeaient chaque année de nettoyer ces espaces, toujours selon eux, mais cette fois-ci la situation a duré plus d’une année et les agents de l’office ne sont pas intervenus sur les lieux en question pour régler le problème. «On étouffe ici ; ces vides sanitaires sont tellement saturés et sales, et dégagent une odeur nauséabonde insupportable», avance, irrité, l’un des habitants de la cité des 600 logements.
Les locataires n’ont pas cessé d’exprimer leur colère, déclarant que ça ne peut pas continuer de cette manière, car la mauvaise odeur se propage partout du premier jusqu’au dernier étages, même à l’intérieur des appartements. «Le problème est très sérieux car c’est notre santé qui est en jeu. Ça peut provoquer des maladies graves et intraitables, surtout chez les enfants, sans oublier les moustiques que génèrent ces vides et qui nous empêchent de fermer l’œil pendant la nuit.
Nous demandons à la direction concernée de régler ce problème dans le délai le plus bref, car une simple piqûre d’insecte peut tuer une personne», a ajouté notre interlocuteur. Les citoyens nous ont avoué qu’ils sont au bout, et qu’ils ne peuvent plus supporter cette situation surtout durant le mois de Ramadhan et compte tenu de cette canicule. À ce propos le directeur de l’OPGI, Abdelghani Dib, estime que le vrai problème réside au niveau de l’installation des réseaux d’évacuation de la ville.
Ces réseaux sont au même niveau que ceux des vides sanitaires, ce qui fait que même après le pompage des eaux dans ces espaces, le problème ne se règle pas, car toutes les eaux usées reviennent à ses vides sanitaires. «Nos éléments sont toujours sur place et ils ont pompé les vides sanitaires à plusieurs reprises, mais jusqu’à quand ? Tout ce qui se passe en dehors des bâtiments ne fait pas partie de nos responsabilités, c’est la direction concernée de l’installation qui doit régler ce problème», a-t-il conclu.
Yousra Salem
قراءات (45149)
تعليقات (72)
نمير جلول الناجي الوحيد يسترجع وقائع المأساة:
هذه شهادتي حول تحطم الطائرة العسكرية بجبال أمّ البواقي
محمد قورين
2014/06/30
(آخر تحديث: 2014/06/30 على 18:32)
قفزت من النافذة أنا وصديقي.. وصدمت لمشهد انفجار الطائرة واختلاط حطامها بأشلاء الضحايا
كشف أهالي ومحيط عائلة نمير جلول، البالغ من العمر 23 سنة، الناجي الوحيد من تحطم طائرة أم البواقي لـ"الشروق"، عن تحسن حالته الصحية، واسترجاعه كامل صحته وعافيته، كما توقف عن تناول الأدوية وممارسة التأهيل الوظيفي.ويتنقل جلول حاليا بصفة عادية بالكرسي المتحرك أو يستعين بالعكازات في الخروج إلى بهو حديقة المؤسسة الاستشفائية وهو يتمتع بصحة جيدة. وحسب ذات المصادر الذين يزورونه باستمرار، فقد تم تمديد فترة مكوث جلول بالمستشفى العسكري بقسنطينة، إلى عيد الفطر لتخليصه من سند القضبان الحديدية المثبت للعظام برجليه التي وضعت له عقب عملية جراحية طويلة ودقيقة جدا، تم خلالها جمع فتات عظام رجليه ويديه من قبل نخبة كفاءات طبية ذوي خبرة عالية وتدعيم مهارة عملهم بأدوية خاصة بتلحيم العظام.
ويستأنس حاليا ابن سيدي عيسى بوالدته التي لازمته طيلة فترة تواجده على أسرّة العلاج بعد الحادثة مباشرة، فيما يتنقل والده باستمرار من الشلف إلى قسنطينة على متن سيارة خاصة وضعتها لهم مصالح الدولة تحت تصرفهم للذهاب والإياب في جميع الأوقات، وأكد أهله بأنه يتحدث بكل طلاقة وراض بقضاء الله وقدره، خاصة وأنه يحفظ 36 حزبا من كتاب الله، ولم يصدق هول الصدمة التي أحدثت تحولا في حياته وما تزال آخر صورها حسبهم محفورة في ذاكرته.
وعن الحادثة، يروي نمير جلول، مشهدا أسود في حياته، ويقول لقد تابعت عن كثب وقائع الحادثة، وشاهدت الطائرة بأم عيناي وهي تتهشم وتتحول إلى حطام.
وقال: كنت أركب في مؤخرة الطائرة بالقرب من الجناح منذ انطلاق الرحلة التي كان حسبه متوجها برفقة زملائه إلى مدينة قسنطينة لإجراء الامتحانات الأخيرة، لضمان بقاء انضمامهم إلى صفوف الجيش، ويؤكد هنا أقاربه بأنه يفضل الانزواء والجلوس لوحده دائما، ويضيف بأن الطائرة كانت تحلق على مسافة 3 كم في السماء فوق الغيوم، ثم تلقى حسبه طاقمها مكالمة من برج المراقبة يطلب فيها النزول، فاستجاب الطاقم للطلب وبدأ التدرج في تخفيض الارتفاع حتى بلغ حوالي 1200 متر، وبسبب رداءة الأحوال الجوية وكثرة الغيوم التي حجبت الرؤية عن قادتها لامست الطائرة الجبل الأول قليلا، لكنها واصلت تحليقها وتكهربت بعدها الأجواء داخل الطائرة وحاول كل واحد أن ينفذ بجلده واهتم الركاب بأنفسهم وسارعوا بالبحث عن منفذ للنجاة والقفز منها، فعم الصراخ والتكبير بينهم في أعشار من الثانية، بينما دخل طاقم الطائرة في معركة لإعادة التحكم في توازنها.
وقال المتحدث: اغتنمت الفرصة برفقة شاب آخر معي وقمنا بتكسير زجاج النافذة وقفزنا سويا، فسقطت أنا الأول مباشرة بعد ارتطامها بالجبل الأول ثم تبعني صديقي، فلما بلغت سطح الأرض لم تكن المسافة بعيدة فبقيت واقفا أتابع المشهد ثم وصل الثاني لسطح الأرض وبقي بدوره واقفا وعلى بعد حوالي 120 متر، ارتطمت الطائرة بصدرها مرة ثانية بالجبل المقابل فتحطمت وانفجرت أمام عيني، وكان الحطام ممزوجا بأشلاء ركابها، وهي الصورة التي صدمتني وأبت ألا تفارق مخيلتي.
جلول نمير، الناجي الوحيد من هذه الكارثة، هذا ما قاله لأهله، بعد وصول سكان المنطقة ومصالح الأمن إلى مكان تحطّم الطائرة، وقاموا بحمل الشاب الثاني، الذي فارق الحياة بين يديهم، فيما دخل بعدها هو في غيبوبة قاربت الشهرين.
سبحان الله ولا حول ولا قوة الا بالله اللهم اشفي هدا الشاب واحفظه و اجعله من الداكرين اللهم اغفر وارحم جميع المسلمين و المسلمات اللهم أرزقنا حسن الخاتمة و الحمد لله
1 - aicha ـ (بشار)
2014/06/30
معجب
152
غير معجب تعقيب
يوجد 1 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
2 -
2014/06/30
معجب
64
غير معجب تعقيب
الرواية غير منطقية لأن الناجي أطال الله في عمره يروي الوقائع كأنه كان يجلس مع الطاقم في قمرة القيادة، كما أن الطائرة موضوع الحادث من نوع HERCULE C130 ليس فيها نوافذ تسمح بخروج الأفراد منها ولها فقط بابان، واحد جانبي أيسر مخصص لركوب الطاقم و باب خلفي أفقي كبير مخصص لشحن الحمولة و صعود الأفراد و الراكب فيها لا يرى ما يحدث خارجها إلا بعد النزول منها...عل كل حال شفاه الله و أطال في عمره و رحم الله شهداء الحادث من خيرة أبناء الوطن
3 - طيّار
2014/07/01
معجب
260
غير معجب تعقيب
يوجد 2 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
ماعليش عقلي صغير ما ديروه عليا كيفاش السيد الله يشافيه على كل حال قفز من الطيارة و بقا واقف وشاف الطيارة انفجرت ........ من بعد مصالح الاسعاف لقاوه مكسر و في غيبوبة ؟!!!! ا.........
4 -
2014/07/01
معجب
141
غير معجب تعقيب
يوجد 1 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
يا ولد بلادي احكي حكاية معقولة كيفاش تطيح من طيارة واقف ؟؟؟؟
ما علباليش بلي عندنا سوبرمان
5 - سميرة ـ (الشلف)
2014/07/01
معجب
116
غير معجب تعقيب
يوجد 2 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
بعد التعليق رقم 3 ل طيّار :
ممكن ان الناجي الوحيد من الحادث هو من تسبب بالحادث بعد فتحه الباب الخلفي و فقدان الطائرة بعدها الضغط و التوازن و ارتطامها بالارض .. فرضية للدراسة.
6 - mmrtggt ـ (Algerie)
2014/07/01
معجب
23
غير معجب تعقيب
أنا راتي مصدقك؟
بصج كيفاش خرجت من النافذة؟ و هي طول في عرض قد الايباد؟
سامحوني يا ناس؟ راني مصدقوأ؟
يا ولادي راني مصدقوا تسالوني، لا اله الا الله.
7 - من الغرية
2014/07/01
معجب
8
غير معجب تعقيب
قصة مفبركة لمغالطة الراي العام
الحقيقة راهي في الصندوق الاسود لي مخبي عندهم
8 - khaled ـ (alger)
2014/07/01
معجب
35
غير معجب تعقيب
حكاية غير منطقية المهم ربي يشفيه
9 - wahab ـ (constantine)
2014/07/01
معجب
19
غير معجب تعقيب
ربي يشفية
10 - wahab ـ (constantine)
2014/07/01
معجب
9
غير معجب تعقيب
الله كتب لك عمرا جديدا لتجدد حياتك به فحكايتك ان كانت كما سردتها فهي غير منطقية كون الطائرة حسب الصوره ليس بها نوافذ وكذالك وقوفك تشاهد الطائرة وهي تسقط وانت في غيبوبة..? الله يشفيك
11 - أبراهيم شراقة ـ (الجزائر)
2014/07/01
معجب
13
غير معجب تعقيب
الهم شفي جميع مرضى المسلمين وخفف عنهم.. كيف تم تكسير الزجاج ؟ وبأي وسيلة؟ وكم بقي من الوقت ...؟
12 - عبدالله ـ (الجزائر)
2014/07/01
معجب
10
غير معجب تعقيب
حكاية لا يصدقها العقل تماما الله يشفيه ولا اعتقد انه يملك شهادات اصلا
13 - الحاج ـ (algerie)
2014/07/01
معجب
10
غير معجب تعقيب
الرواية صحيحة لكن السيارة التي خصصتها الدولة كما تقول لا ادري من اين جاءت هذه السيارة .. الحقيقة ان الدولة لم تساعد والد جلول صحيح أنها بذلت مجهودات لإسعاف جلول لكن العائلة تعاني بحكم الأب بطال فإنهم يعانون حتى يزور إبنهم مرة في الشهر .. و البلدية ساهمت مرة واحدة فقط في تخصيص سيارة لنقل العائلة من الشلف الى قسنطينة ما عادا هذا لم تكن هناك أي مساعدة تذكر
14 - samir ـ (algerie)
2014/07/01
معجب
18
غير معجب تعقيب
الواقعة حسب ما استخلصته من رواية هذا الجندي الناجي Le Soldat Chevek , تحطمت الطائرة وهو مثل باقي الضحايا لايدري للأن الصدمة سريعة ومباشرة وبالتالي هو دخل في غيبوبة وخلال غيبوبته راء الحادثة في منامه وهو فاقد الوعي انه قفز من النافدة وبقي واقف يشاهد الطائرة وهي تتحطم... هذا رأي في ماقاله ... والرأي ماترونه انتم.
15 - حفيد ماسينيسا ـ (dz)
2014/07/01
معجب
18
غير معجب تعقيب
سلام٠٠٠٠على طائرة هرقل توجد نوافذ لكن غير قابلة للكسر’’على الاقل فهو من غير الامكان كسرها من طرف راكب’’٠٠٠٠هناك منافذ للخروج الاضطراري ولكن هي موجودة اعلى الهيكل اما بخصوص الدقة التي سرد بها الشاب الناجي ’’اطال الله عمره’’ احداث التحطم فلا اصدقها لانه كان موجودا في اخر الطائرة و الطاقم في مقدمة الطائرة في الاعلى فمن اين له المعلومات وباي سرعة كانت الطائرة لكي تمكن من القفز٠٠٠صح سحوكم٠٠٠٠سلام٠
16 - salam ـ (algerie)
2014/07/01
معجب
12
غير معجب تعقيب
حاب نحكي حكاية الطائرة التي لم تسقط تحلق كل يوم ليلا نهارا.
من يركبها دوما.
17 - Elbariki
2014/07/01
معجب
0
غير معجب تعقيب
http://www.baaa-acro.com/wp-content/uploads/2014/02/7T-WHM.jpg هذه صورة للطائرة مافيهاش الزجاج كيما راكم تقول علاش الكذب
18 - مجهول
2014/07/01
معجب
9
غير معجب تعقيب
قفز من النافد ة و الطائرة ليس فيها نوافد
19 - zaki ـ (الجزائر)
2014/07/01
معجب
6
غير معجب تعقيب
قصه خياليه تحكي للاطفال....
20 - ابراهيم ـ (تيارت)
2014/07/01
معجب
11
غير معجب تعقيب
متى تبث الحلقة الثانية
21 - هههه
2014/07/01
معجب
17
غير معجب تعقيب
هدا كيما صاحبي سيد علي لي لقا سردينة حية في لبواط تاعها ربي يشفيه
22 - جزائري ـ (algerie)
2014/07/01
معجب
8
غير معجب تعقيب
يا ناس هاذا فيلم هندي و كلنا نعرف و الحقيقة معروفة و اسبابها وهي تسوية حسابات . و الفاهم يفهم
23 - russepil ـ (الجزائر)
2014/07/01
معجب
11
غير معجب تعقيب
هذه الحكاية لم يقلها المخلوق ما ذكرها لأن بينها وبين الحقيقة كما بين السقوط من طائرة على ارتفاع1200م والسقوط في مسبح على مسافة01م..خلوه يسترجع ذاكرته جيدا وبعدها يحكي لأصحابه الحقيقة كاملة [لو تركوه يحكيها]..الله يشافيه ويعافيه..زرحم الله الموتى
24 - بلعباسين ـ (الجزائر الواقفة)
2014/07/01
معجب
6
غير معجب تعقيب
مهما تكن رواية هذا الشاب اطال الله في عمره ، وجب علينا العبرة والتدبر في حكمته سبحانه ولكل منا عبر وقصص فلتكن هذه الحادثة دروسا لنا لعمل الخير واصلاح ذات البين ونسيان الاحقاد فنحن في شهر الرحمة والغفران وربي يشفي كل المؤمنين....
25 - عبد المالك ـ (برج الغدير الجزائر)
2014/07/01
معجب
5
غير معجب تعقيب
21 سنة دون مستوى البكالوريا يعرف تقييم الارتفاعات،و يسمع عن بعد ما يدور بين الطّيار و برج المراقبة !!!!
-"وقمنا بتكسير زجاج النافذة وقفزنا سويا" .. عن أي فُوناتْخْ تتحدّث هههه
-"فبقيت واقفا أتابع المشهد ثم وصل الثاني لسطح الأرض وبقي بدوره واقفا" ....مش قلتُو بلّي راهُو مْدقْدْقْ و عظامه مهشّمة،و صديقه مات ؟؟
و السؤال الأخير،كيف قفز السي جلّول أثناء الارتطام الأول،و كان شاهدا على ما يدور داخل الطائرة الى غاية الارتطام الثاني ؟
الحقيقة أعرفها،و أترككم مع بقية مسلسل اكس فايلز
للنشر يا ديــمقراطية
26 - السيدة حلزونة ـ (سْتَـارْ وُورز)
2014/07/01
معجب
8
غير معجب تعقيب
يوجد 1 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
شفاه الله, الرجل مصدوم و لا زال يحاول ان يتذكر و يثبت بانه مازال بعيد على الحقيقة لان الصدمة كانت كبيرة و في هذا الحال يريد ان يفرض نفسه فقط حتى يسترجع ما كان عليه قبل الحادث. اطلب الله الجليل ان يشفى و يسترجع قواه حتى يعيش حياة عادية.
27 - Mohamed ـ (Amsterdam)
2014/07/01
معجب
2
غير معجب تعقيب
يوجد 1 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
ابببب فيلم هندي من نوع اكشن ياودي اتقي الله وقيلا دخلت في الغيبوبة قبل ما تطيح الطائرة وانت راك تنسج لينا في قصص من تاليفك ياخي حالة ياخي على كل حال ربي يشغيك
28 - la rose de sable ـ ( Algérie)
2014/07/01
معجب
2
غير معجب تعقيب
رواية غير منطقية اظن ان المسكين فقد عقله او على الاقل ذاكرته على كل حال شفاه الله و كل المؤمنين
29 - مواطن-باتنة
2014/07/01
معجب
2
غير معجب تعقيب
l'un des deux raconte n'importe quoi(que ce soit le journaliste ou le voyageur)
30 - lilo ـ (France)
2014/07/01
معجب
2
غير معجب تعقيب
ياشروق أرجوك لا تنشري هذه الشهادة فالولد له إصابة في ذاكرة فالسرد الحادثة عبارة عن خيال فنطلب له الصحة والعافية فرسلوه إلى طبيب مختص في علم النفس
31 -
2014/07/01
معجب
4
غير معجب تعقيب
Même dans les films Hindous on à pas vu un tel scinario
32 - Issam ـ (Ourhoud )
2014/07/01
معجب
0
غير معجب تعقيب
يا شروق ربي يهديك ...راح تباصي السيد عندما قام بتكسير زجاج النافذة راح تفقد الطائرة التوازن وتسقط...
33 - عصام ـ (france)
2014/07/01
معجب
7
غير معجب تعقيب
La vérité se trouve dans la boite noire et classée"secret defense"Il faut apprendre à informer correctement notre peuple.
34 - moioueux ـ (Algerie)
2014/07/01
معجب
2
غير معجب تعقيب
سلام
هدا شريط حفظه على ظاهر القلب اعد له خصيصا ....
في الحكاية ان كيف يطالبون الطاقم بالنزول 1200 متر وهم مازالوا بعيدين على الاقل 20 كم عن مطار قسنطينة والله لن و لم تدخل العقل
35 - malik ـ (batna)
2014/07/01
معجب
2
غير معجب تعقيب
يوجد 1 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
الشاهد شفاه الله وعافاه وأرجعه إلأى والديه بخير إن شاء الله ربما لم يتكلم أصلا لأن هول الصدمة لا زال يؤثر عليه وليس من السهل تجاوز الواقعة بسهولة إلا بعد عدة جلسات نفسانية مع طبيب مختص ...
الله يهدي من كتب هذا الفيلم الوولديسني سيناريو فـــــــاشل جدا..
إتقو الله في أنفسكم وفي الناس فنحن في شهر رمضان...
36 - hakim
2014/07/01
معجب
8
غير معجب تعقيب
36 حزب منعاته
37 - aissam ـ (algeria)
2014/07/01
معجب
0
غير معجب تعقيب
cette histoir est imaginaire est il ni a aucun contacte entre la cabine esl larrier rabi yachfihe yassine batna
38 -
2014/07/01
معجب
0
غير معجب تعقيب
ya sadiki..... makech ta9a taa avion ya9der yekhrej menha bnadek..... en plus sotite w taht wa9e..... wech 3li mout wa9ef!!!!!!!
ellah yahdikom hata lkedb w ma ta3arfouch tekedbo
39 - nour ـ (algerie)
2014/07/01
معجب
0
غير معجب تعقيب
rabi ychafihe
40 - djouadyassine ـ (batna)
2014/07/01
معجب
0
غير معجب تعقيب
يا رب اشفي مريضنا في اليوم المبارك هدا وبشان الحادتة فانها كدب في كدب انتضر دقيقة وبعد تحطمت الطاءرة هههههههههههههه
41 - salim ـ (annaba)
2014/07/01
معجب
0
غير معجب تعقيب
لو فعلا قال هذا فأعتقد ان المسكين ضغطو عليه
قصة غير منطقية البتة بل تؤجج عدة تساؤلات برؤوسنا! كيف ان صديقك قفز معك و وقف امامك بسطح الجبل ثم مات !!
و اذا حدث كل شي بسرعة فكيف استطعتم كسر النافذة بسرعة? ولماذا لم يقلدكم بقية الركاب؟ و كيف انتبهتم لموقف الطيارين و الركاب و بتلك الحالة من الذعر الواحد يتذبذب!!
ذكرتني بالمخلوق بومعرافي الذي ألبسوه مقتل بوضياف!!!!
42 - Moghtariba ـ (ALGER BEO )
2014/07/01
معجب
4
غير معجب تعقيب
sauté d'une avion à une vitesse pas moin de 600 Klm/h !!!! de tt façon rabi yechfih
43 -
2014/07/01
معجب
0
غير معجب تعقيب
الحمد لله على سامتك، ربما أخونا أراد أن يقول منفذ النجدة الموجود بالمؤخرة بالقرب من الجناح، روايته معقولة جدا لأنه يجب كسر الزجاج لفتح منفذ النجدة و ليس النافذة كما جاء في المقال.
44 - ياسين ـ (Asie)
2014/07/01
معجب
2
غير معجب تعقيب
لو كان غير بقى ساكت خير
45 - Pépiro ـ (Desert Rose)
2014/07/01
معجب
6
غير معجب تعقيب
المهم ربي يشفيه . والحكاية هاذي لن يتقبلها أي عقل بشري سلام
46 - alger povr ـ (alg)
2014/07/01
معجب
0
غير معجب تعقيب
يا اخي الكريم ادعي ربي يشفيك ولكن برك ما تخرف علينا انتركبت مع الركاب وكيف حتى سمعت المكالمة بيت برج المراقبة وقائد الطائرة يا للعجب او ربما مقعدك بين الطيار و قائد الطائرة لعلمك فقط اذا كانت الطائرة تحلق على3000مترا مستحيليطلب منها بانزول الى 1200مترا االنزول يكون الفرق دائما ب1000مترا لتجنب الصطدامات ولكن السماء نتاعنا فارغة المهم مستحيل تسمع المكالامات ومستحيل تكسر زجاج النافذة ومسنحيل ترمي روحك واقفا برك ما تزعق على الجزائريت الاذكياء
47 - sami ـ (algerie)
2014/07/01
معجب
6
غير معجب تعقيب
المخرج تاع هذا الشريط الوثائقي معروف من زمان
48 -
2014/07/01
معجب
2
غير معجب تعقيب
الله يهديكم يا جماعة جلول مسكين راهو غالبو رمضان وإلى عاد فيه مرض فقدان الذاكرة
49 - ridha ـ (lille)
2014/07/01
معجب
0
غير معجب تعقيب
ويتنقل جلول حاليا بصفة عادية بالكرسي المتحرك أو يستعين بالعكازات في الخروج إلى بهو حديقة المؤسسة الاستشفائية
تم خلالها جمع فتات عظام رجليه ويديه من قبل نخبة كفاءات طبية
لم تكن المسافة بعيدة فبقيت واقفا أتابع المشهد ثم وصل الثاني لسطح الأرض وبقي بدوره واقفا بركاونة من الفستي
50 - رشيد تيزي ـ (tizi ouzou)
2014/07/01
معجب
2
غير معجب تعقيب
حجا باينا دايما يطيحو الطائرات العسكرية مكاش كونتخول وهادو خافو الى يباصو وعلاش كيهدرو مع الطاقم حنا كينكونو في اماكنا نسمعوهوم بلاك فقد الداكرة اشهد بلي تعرفو بالحق خاف غير من ربي هو الى نجاك بشفى عليك
51 - hadifa ـ (Germany)
2014/07/01
معجب
0
غير معجب تعقيب
فعلا انها طراجيديا مؤلمة و رهيبة
52 - عين العفريت ـ (فرنسا)
2014/07/01
معجب
0
غير معجب تعقيب
يا واحد الكداب كيفاش قدرت تحطم نافذة طائرة كي الجبل انتا باين عليك عطاولك لاصوم مليحة تاع دراهم سوبيرمان في الجزائر سبحان الله .باين عليك جابك لمكان الحادث باش تكذب شويا بصاح حنا ماشي جهلاء يا واحد الغافل....يا اكذب و ما تخليهاش في قلبك.هاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاها.
53 - كاتية ـ (algerie)
2014/07/01
معجب
0
غير معجب تعقيب
انا مافهمت والوا في هذا فيلم انا سبق وان ركبت طائرة قصته جاتني غريبة والله اعلم كنت اعرف بان علبة سوداء نتاع طائرات العرب ديما مفقودة انا لله وانا اليه راجعون ربي يرحم جميع الركاب هذه طائرة عسكرية ويشفيه من خلعة وحمد لله على سلامته وخلاص ....جزا ء ر ي ة
54 -
2014/07/01
معجب
2
غير معجب تعقيب
ربي شفيك
55 -
2014/07/01
معجب
0
غير معجب تعقيب
سلام عليكم وصح رمضانكم
بحكم خبرتي علي الطائرة hercules C-130 كفرد من الطاقم اود التعليق علي مقاله الاخ الكريم شفاه الله حول الحادثة
1-الطائرة لا توجد بها نوافد علي الجانبين يستطيع الشخص الخروج منها لانها صغيرة الحجم وغير قابلة للكسر
2-قمرة القيادة معزولة علي الركاب والاتصال يكون محصور بين طقم الطائرة و برج المراقبة. من اين علم برتفاع الطائرة?
3-تقفز من الطائرة تحلق بسرعة حوالي 250كلم/سا بدون مضلية وتاتي واقف هنا علامة استفهام
4-من اين قفز لان ابواب النجاة يعرف مكانها وستعملها الا طقم الطائرة
56 - farid fifou ـ (algeria)
2014/07/01
معجب
5
غير معجب تعقيب
الطائرة احتكت بالجبل ... الطاقم يبدأ في الهبوط إلى 1200م ... الناجي الوحيد يكسر النافذة و يقفز قبل أول إحتكاك بالجبل؟؟؟ كيف عرف أن الطاقم تلقى تعليمات بالهبوط و قد قفز قبل أول إرتطام بالجبل؟ و لماذا قفز أصلا وكيف تمكن من كسر النافذة وكيف عرف الارتفاع والرؤية منعدمة؟ السقوط واقفا يذكرني بفلم Die hard.
57 - Adel ـ (London)
2014/07/01
معجب
0
غير معجب تعقيب
تــــــــــنـــــــبـــــــــــيـــــــــــه
أحيانا الانسان بعد طول غيبوبة أو كثرة مشاهدة أفلام الأكشن تسكن حالة كهذه مخيلته ويظنها حقيقة.
ماذا يقول: قفز من الطائرة وهي بسرعة جنونية؟ بل وفي أعشار الثانية يفكر ويهتدي إلى تكسير الزجاج والقفز؟ وكيف كسر الزجاج؟
إرحموا عقولنا...
إن كان يزيف الحقائق حسب رغبات القيادة العسكرية لهدف ما فليزيفها بمنطقية وليس بمغامرات هتشكوكية.
ويبقى في التاريخ أن الطائرة سقطت أيام الصراع بين الجيش والمخابرات وهذا ما يجعلنا نكذب كل روايات الاعلام والعسكر الجزائريين.
58 - تـــنـــبـــيــــــه
2014/07/01
معجب
2
غير معجب تعقيب
هذه ماراهيش حكايتوا باينة بلي كتبها واحد مهموس بالاكشن وافلام الرعب وحط خونا بطل وخونا قبل البطولة .ههههههههههههههههه
على كل حال ربي يشفيه وعافيه .
59 - مجهول ـ (الجزائر)
2014/07/01
معجب
4
غير معجب تعقيب
فبقيت واقفا أتابع المشهد ثم وصل الثاني لسطح الأرض وبقي بدوره واقفا .................
اتقوا الله..........
عدد القراءات: 142
|
Il attaque chaque fois la presse algérienne
Quand Halilhodzic se trompe de cible
le 01.07.14 | 10h00
34 réactions
Comme à son habitude, depuis qu’il a rejoint l’équipe nationale, Vahid Halilhodzic, au lieu de parler football, s’attaque aux journalistes algériens. Il l’a fait plusieurs fois ici au Brésil, et à chaque conférence de presse organisée par la FIFA. Hier, après le match, il ne s’est même pas présenté à la conférence de presse.
«Je suis quelqu’un d’éduqué, sinon j’aurais décidé de ne plus venir en
conférence de presse, quitte à être sanctionné. Mon honneur ne doit pas
être touché», avait-il déclaré lors d’une de ses interventions. Il ne
rate jamais une occasion pour tirer à boulets rouges sur les
journalistes. En revanche, lorsqu’il a envie de parler de l’équipe
d’Algérie, il se confie à la presse française ! C’est une attitude
anormale qu’adopte le sélectionneur national, Vahid Halilhodzic, avec
les journalistes algériens.
On se demande ce qu’il adviendrait de Didier Deschamps, le sélectionneur des Bleus par exemple, si ce dernier décidait de parler de l’équipe de France à El Watan, un journal algérien et non pas à la presse française ? A part ses interventions en conférence de presse (il est obligé au risque d’encourir des sanctions de la FIFA), il ne répond jamais aux sollicitations de la presse algérienne. Par contre, il accueille à bras ouverts les médias étrangers. Après la qualification des Verts au 2e tour face à la Russie, il est passé par l’itinéraire de la zone mixte, et malgré les appels des journalistes algériens, il ne s’est pas arrêté. Un peu plus loin, il est allé chez des confrères français et a répondu avec un large sourire à leurs questions.
Encore une fois, dimanche, veille du match face à l’Allemagne, devant un parterre de journalistes et surtout avec la présence de beaucoup d’étrangers pour couvrir la conférence de presse du match Allemagne - Algérie, le Bosnien est allé très loin dans sa «guerre» contre la presse nationale. D’ailleurs, il a toujours dérapé sans qu’aucun responsable ne le remette à sa place. «Désolé pour vous, nous avons gagné. Je sais que certains sont tristes en voyant l’équipe l’emporter», s’adressait-il aux journalistes algériens après la victoire de l’équipe nationale face à la Corée du Sud. Cette déclaration n’a pas été du goût des hommes de la presse, qui n’ont pas voulu rentrer en conflit avec lui. Mais Halilhodzic continue à dénigrer la presse nationale.
Coach Vahid se targue d’avoir derrière lui les supporters qui le soutiennent malgré les contre-performances. «Nous avons beaucoup travaillé, mais certains journalistes n’ont pas cessé la critique sans raison valable. Lorsque je suis arrivé en Algérie, l’équipe occupait la 57e place au classement FIFA, alors qu’aujourd’hui nous sommes dans le top 20. Sur le plan africain, l’équipe était 11e, aujourd’hui elle première à l’échelle africaine», a-t-il indiqué. Halilhodzic devra revoir son comportement avec la presse algérienne.
Et s’il a des comptes à rendre avec tel ou tel organe ou journaliste, qu’il le fasse à titre individuel. On ne lui permet pas d’insulter les journalistes algériens et de les traiter comme des moins que rien. Cette équipe nationale appartient à toute l’Algérie. L’équipe nationale n’est ni sa propriété privée ni encore celle d’une autre personne.
On se demande ce qu’il adviendrait de Didier Deschamps, le sélectionneur des Bleus par exemple, si ce dernier décidait de parler de l’équipe de France à El Watan, un journal algérien et non pas à la presse française ? A part ses interventions en conférence de presse (il est obligé au risque d’encourir des sanctions de la FIFA), il ne répond jamais aux sollicitations de la presse algérienne. Par contre, il accueille à bras ouverts les médias étrangers. Après la qualification des Verts au 2e tour face à la Russie, il est passé par l’itinéraire de la zone mixte, et malgré les appels des journalistes algériens, il ne s’est pas arrêté. Un peu plus loin, il est allé chez des confrères français et a répondu avec un large sourire à leurs questions.
Encore une fois, dimanche, veille du match face à l’Allemagne, devant un parterre de journalistes et surtout avec la présence de beaucoup d’étrangers pour couvrir la conférence de presse du match Allemagne - Algérie, le Bosnien est allé très loin dans sa «guerre» contre la presse nationale. D’ailleurs, il a toujours dérapé sans qu’aucun responsable ne le remette à sa place. «Désolé pour vous, nous avons gagné. Je sais que certains sont tristes en voyant l’équipe l’emporter», s’adressait-il aux journalistes algériens après la victoire de l’équipe nationale face à la Corée du Sud. Cette déclaration n’a pas été du goût des hommes de la presse, qui n’ont pas voulu rentrer en conflit avec lui. Mais Halilhodzic continue à dénigrer la presse nationale.
Coach Vahid se targue d’avoir derrière lui les supporters qui le soutiennent malgré les contre-performances. «Nous avons beaucoup travaillé, mais certains journalistes n’ont pas cessé la critique sans raison valable. Lorsque je suis arrivé en Algérie, l’équipe occupait la 57e place au classement FIFA, alors qu’aujourd’hui nous sommes dans le top 20. Sur le plan africain, l’équipe était 11e, aujourd’hui elle première à l’échelle africaine», a-t-il indiqué. Halilhodzic devra revoir son comportement avec la presse algérienne.
Et s’il a des comptes à rendre avec tel ou tel organe ou journaliste, qu’il le fasse à titre individuel. On ne lui permet pas d’insulter les journalistes algériens et de les traiter comme des moins que rien. Cette équipe nationale appartient à toute l’Algérie. L’équipe nationale n’est ni sa propriété privée ni encore celle d’une autre personne.
Anis B.
Vos réactions 34
m.yuva
le 01.07.14 | 15h49
Ah bon
Le timing de cet article justifie son attitude. La presse
sportive algérienne est d'un amateurisme à faire écrouler le Maracana.
Fichez-lui la paix, pour une fois que quelqu'un est allé jusqu'au
bout...
Adieu cher Vahid !
Vahid est un grand professionnel, et quand vous lui reprochez
de vous ignorer et de parler uniquement à la presse étrangère, c'est
parce qu'il ne veut travailler qu'avec des pros comme lui. Chez nous on
est jaloux de ceux qui réussissent grâce à leur labeur, on préfère se
complaire dans la médiocrité et le parasitisme. Le meilleur
sélectionneur que l'Algérie ait connu a commencé à essuyer les critiques
avant même de montrer ce dont il était capable. Maintenant qu'il va
partir, vous devez être aux anges et vous acérez déjà vos crocs pour
Christian Gourcuff, car malheureusement votre conception étriquée du
journalisme n'est que celle des nouvelles de comptoir.
Affairisme et complexe de persécussion
il a été plus algérien que le meilleurs des Algériens ....affairistes!
Les parole s'en vont...les faits restent
Vahid, lui au moins il a réalisé ses objectifs de façons
concrètes et professionnalisme. Les fans et le peuple algérien
l'adorent...VAHID EST RENTRÉ DANS L'HISTOIRE DU FOOT DE L'ALGÉRIE. VOUS
les journalistes, du moins une grande partie d'entre vous, vous pataugez
dans vos invectives et accusations méchantes, comme des tayabat el
hammame. De toute façon, il n'y a pas de métier plus déshonorant que de
vivre au crochet des contribuables...Du vent, vos mots ne portent rien
et votre professionnalisme reflète vos chamailles avec Vahid.
Ah bon
vous les jornalistes vous avez aucun sens de responsabilité,
vous balancer des jugements a tort et a travers, vous voulais que ce
coach part pour cela vous écrivez cet article banale? s'il part il n y
aura plus de foot en alégérie ou bien appeler votre saadan pour faire
une autre maskhara.
Quand Hallilhozidc se trempe de cible
Moi, je suis du cote de Vahid, l'equipe gagne et joue bien,
en plus les questions des journalists algeriens sont moribondes, quel
genre de question, tu va faire le ramdhan ou non, c'est des questions
completement perso qui na rien a voir avec un match de football
Bravo Les Fennecs!
"Comme a son habitude..." voila commence l'article d'Anis B.
alors que les Fennecs ont fait une superbe prestations hier soir face à
l'équipe d'Allemagne.Cela résume bien hélas l'état d'esprit de ce
journaliste qui loin de féliciter l’équipe et son coach, continue une
polémique stérile qui n’intéresse personne. Si Anis B. se remettait en
question, probablement qu'Halilhodzic lui accorderait toute la
considération due a un journaliste professionnel.
Toutes nos excuses Vahid
Il y a un president qui n'a pas hesite a traiter certains
journalistes de "tayabet el hammam"; il n'a jamais accorde d'interview a
journal algerien. A-t-il tord? Peut être mais il doit bien y avoir des
raisons a cela! Vahid a subit beaucoup d'humiliations venant, la plupart
du temps, d'individus nuls. Il part la tete haute! On verra le
comportement de ces memes individus avec un entraineur qui a ete impose
il y a longtemps déjà. Le cauchemar continue!
Come le président
Notre président aussi ne s'adresse au peuple qu'à travers les
médias étranger. Du moins du temps ou il pouvait parler.
Il a raison
M. vahid a totalement raison!
Vous n'avez pas arrêté de le critiquer et de l'insulter!
Mais bon sang, laissez-le bosser, laissez-le faire ce qu'il sait faire sans lui mettre de bâtons dans les roues! Regardez l'exploit qu'il a réalisé? Mener une jeune équipe en 8eme de finale au mondial!!!
Qui avait fait ça auparavant? Les autres véreux et mafiosos?
Que vous êtes de mauvaise foi! Il a totalement raison, il n'a pas à parler à des gens comme vous, vous n'êtes pas reconnaissants!
Fichez-lui la paix une bonne fois pour toutes, M. Vahid est très aimé et apprécié, que cela vous plaise ou pas!
A tous et à toutes, merci de bien vouloir signer la pétition qui circule afin que Vahid reste!
Bravo les Verts et un immense bravo à M. Vahid!
Vous n'avez pas arrêté de le critiquer et de l'insulter!
Mais bon sang, laissez-le bosser, laissez-le faire ce qu'il sait faire sans lui mettre de bâtons dans les roues! Regardez l'exploit qu'il a réalisé? Mener une jeune équipe en 8eme de finale au mondial!!!
Qui avait fait ça auparavant? Les autres véreux et mafiosos?
Que vous êtes de mauvaise foi! Il a totalement raison, il n'a pas à parler à des gens comme vous, vous n'êtes pas reconnaissants!
Fichez-lui la paix une bonne fois pour toutes, M. Vahid est très aimé et apprécié, que cela vous plaise ou pas!
A tous et à toutes, merci de bien vouloir signer la pétition qui circule afin que Vahid reste!
Bravo les Verts et un immense bravo à M. Vahid!
oscarblida
le 01.07.14 | 10h45
majnoun
le 01.07.14 | 10h39
enquête
le 01.07.14 | 10h23
Samy B.
le 01.07.14 | 10h21
majnoun
le 01.07.14 | 10h39
enquête
le 01.07.14 | 10h23
Samy B.
le 01.07.14 | 10h21
casano1
le 01.07.14 | 12h53
nuitard
le 01.07.14 | 12h40
blt
le 01.07.14 | 12h30
zuccabar
le 01.07.14 | 12h03
cengiz
le 01.07.14 | 11h59
another
le 01.07.14 | 11h48
Nad133
le 01.07.14 | 11h32
Pouvoir Barra
le 01.07.14 | 11h10
Kaddour 11
le 01.07.14 | 11h07
Cak
le 01.07.14 | 14h45
juba50
le 01.07.14 | 14h42
kad1
le 01.07.14 | 14h11
népourêtrelibre
le 01.07.14 | 14h03
Betrouni
le 01.07.14 | 13h45
kholio kolli
le 01.07.14 | 13h26
kad1
le 01.07.14 | 13h12
khrindjou
le 01.07.14 | 13h07
Wabnitz Oscar
le 01.07.14 | 13h02
professionnel
il a raison ,lui c'est un professionnel et il a prouvé,
maintenant c'est à notre presse de prouvé son professionnalisme,je doute
fort....
règlement de compte ?
M. Anis
Laissez encore une fois Si Wahid tranquille.
Si vous avez un problème personnel, avec le sélectionneur réglez-le avec lui mais de grâce vous n'êtes pas notre porte parole, vous avez l'avantage de semer votre parole à des milliers d'algériens n'en profitez pas.
Vous devriez faire un sondage pour savoir si les lecteurs partagent vos propos, à ce moement là seulement on verra
Laissez encore une fois Si Wahid tranquille.
Si vous avez un problème personnel, avec le sélectionneur réglez-le avec lui mais de grâce vous n'êtes pas notre porte parole, vous avez l'avantage de semer votre parole à des milliers d'algériens n'en profitez pas.
Vous devriez faire un sondage pour savoir si les lecteurs partagent vos propos, à ce moement là seulement on verra
je n'en crois pas mes yaux
Journalistes Algériens..... y en t-il vraiment des journalistes en Algérie? Répondez moi SVP.
Vahid a raison.
Vahid a depuis le début été pris pour cible par un grand
nombre de journalistes car il dérange certains cercles d'incompétents
qui ne sont là que pour profiter de ce système pourri. Chacun sait que
dans ce pays, nombre de journalisets ne sont que des porte-voix de
milieu occultes dont les intérêts n'ont rien à voir avec l'intérêt
national.
oscarblida
le 01.07.14 | 10h45
professionnel
il a raison ,lui c'est un professionnel et il a prouvé,
maintenant c'est à notre presse de prouvé son professionnalisme,je doute
fort....
règlement de compte ?
M. Anis
Laissez encore une fois Si Wahid tranquille.
Si vous avez un problème personnel, avec le sélectionneur réglez-le avec lui mais de grâce vous n'êtes pas notre porte parole, vous avez l'avantage de semer votre parole à des milliers d'algériens n'en profitez pas.
Vous devriez faire un sondage pour savoir si les lecteurs partagent vos propos, à ce moement là seulement on verra
Laissez encore une fois Si Wahid tranquille.
Si vous avez un problème personnel, avec le sélectionneur réglez-le avec lui mais de grâce vous n'êtes pas notre porte parole, vous avez l'avantage de semer votre parole à des milliers d'algériens n'en profitez pas.
Vous devriez faire un sondage pour savoir si les lecteurs partagent vos propos, à ce moement là seulement on verra
je n'en crois pas mes yaux
Journalistes Algériens..... y en t-il vraiment des journalistes en Algérie? Répondez moi SVP.
Vahid a raison.
Vahid a depuis le début été pris pour cible par un grand
nombre de journalistes car il dérange certains cercles d'incompétents
qui ne sont là que pour profiter de ce système pourri. Chacun sait que
dans ce pays, nombre de journalisets ne sont que des porte-voix de
milieu occultes dont les intérêts n'ont rien à voir avec l'intérêt
national.
kholio kolli
le 01.07.14 | 12h55
Pour Anis B
Tu te trempe de sujet et d'article, aux moins par respect aux
larmes qu'il a verser ce n'est pas le moment d'écrire n'importe quoi ce
wahid, il est grand et des gens qui écrivent des articles comme le
votre ne confirm que sa grandeur, alors svp trouve autre chose a dire
Brother Vahid
Mr. Anis,
He is absolutely right. And your article today is the best example demonstrating your level of mediocrity.
Over the last two years I have been reading your analysis and comments. The only thing I can say you should go back to school and get proper education.
Worse if you were real Algerians, Muslim and you call your self educated you never treat a guest in our country the way you did.
I feel very sorry for Vahid, he gave everything to Algeria , of course may be he made few mistakes but you guys gave the worse image about our culture and education.
Mr. Journalist, you are writing on behalf of Algerian journalists, you are wrong. Vahid is a professional coach, he got the job done..what did you deliver except your messages of hate to a guest in our country.
Vahid will move forward, he has a global recognition and the entire world will respect him. What about your self?
I cannot believe you are still writing. The real shame, you are from us..we do just have to accept you and live with it..Vahid is a muslim Bosnian brother first and the Man who achieved a great result in Algerian sport. He exposed you mediocrity, and then you made him a hate target.
I am very sorry to say, your article today demonstrates you are just an idiot.
Vahid was too nice never said that. Well, this is from the people reading your articles.
He is absolutely right. And your article today is the best example demonstrating your level of mediocrity.
Over the last two years I have been reading your analysis and comments. The only thing I can say you should go back to school and get proper education.
Worse if you were real Algerians, Muslim and you call your self educated you never treat a guest in our country the way you did.
I feel very sorry for Vahid, he gave everything to Algeria , of course may be he made few mistakes but you guys gave the worse image about our culture and education.
Mr. Journalist, you are writing on behalf of Algerian journalists, you are wrong. Vahid is a professional coach, he got the job done..what did you deliver except your messages of hate to a guest in our country.
Vahid will move forward, he has a global recognition and the entire world will respect him. What about your self?
I cannot believe you are still writing. The real shame, you are from us..we do just have to accept you and live with it..Vahid is a muslim Bosnian brother first and the Man who achieved a great result in Algerian sport. He exposed you mediocrity, and then you made him a hate target.
I am very sorry to say, your article today demonstrates you are just an idiot.
Vahid was too nice never said that. Well, this is from the people reading your articles.
Vahid , au pays des aveugles , le borgne
Il faut rester lucide et se rendre compte que Vahid n'est pas
capable de résoudre les problèmes techniques dans le haut niveau. La
preuve, hier alors qu'il s'arrachait les cheveux comme un gosse qui ne
sait faire une multiplication , ,les joueurs algériens ont puisé dans
leur savoir faire pour livrer une vraie bataille contre l'armada
allemande. Je suis sur que maintenant , il ne restera pas avec les verts
qu'il n'a pas formé d'ailleurs et va s'empressera d'aller diriger
d'autres aveugles comme nous. Qu'a-t-il donc ramené à l'Algérie? Ce n'st
pas lui qui a prospecté pour trouver ces jeunes algériens outre-mer! Ce
n'est point lui qui a donén cette carure degladiateur à Brahimi ni la
vitesse de sloughi à Slimani. Il a apporté quoi? Le jeu défensif qui est
adopté par les entraîneurs aux abois! Non! L'Algérie doit cette superbe
prestation à la bravoure de jeunes qui se sont donné à fond et qui ne
gesticulaient pas comme des forcenés sur le banc de touche. Vahid ,
prend tes sous et pars, nous avons une réputation et un honneur. Nos
journalistes ne te sont point plaisants car ils te connaissent plus que
tu ne le crois. Tu n'as aucune compétence si ce n'est celle de diriger
une équipe de ligue 1; Tu n'as pas refait 82! ls joueurs algériens si!
Ils ont montré leurcapacité à se débrouiller seuls sur le terrain devant
ton manque d'imagination et surtout tes erreurs tactiques ( Défensive
avec la Belgique, changement de joueurs inadéquats et qui ont fait
fléchir le rendement des vert avec la corée). par contre le problème
allemand était d'un niveau supérieur pour toi. Tes changements tactiques
, j'en suis sur, étaient dus à des vengeances sur des joueurs qui ont
osé te tenir tête! Un jour les langues se délieront et on verra que tu
as fait plus de mal que ne peut le faire un ennemi! Tu as brisé l'élan
de cette jeunesse conquérante en semant la zizanie entre eux! Tu as
retardé l'émancipation du foot algérien et tu as assoiffé les meilleurs
supporteurs du Monde! Bon vont!
Quel est votre Problème ?
Consacré un article de cette teneur. C'est que ce "pigiste"
n'a rien d'autre à écrire pour se faire remarquer. Le Monde entier est
content de la prestation algérienne, les algériens sont contents, les
joueurs, l'entraineur etc... Alors diable, pourquoi tenter de gâcher la
fête par pur égocentrisme.
Vous avez semé la tempete
Mr Halilhozitch a parfaitement raison. Je me rappelle tres
bien c'est sur El Watan que les critiques les + virulentes ont commencé à
etre balancé.
précisions
Jusqu'à preuve Vahid n'a insulté aucun journaliste. Hélas nos
journalistes ne sont pas des professionnels. Ils pensent qu'ils doivent
tout dire, c'est-à-dire verser leur venin dans sa totalité. Ils se
trompent. Et le coach a raison de dire que les supporters le
soutiennent.
NON
Non et non et non ! Voici un cliché sur lequel vivent encore
les héritiers de la pensée unique. L'équipe nationale n'appartient pas à
tous les Algériens, c'est SLOGAN CREUX QUI NE VEUT ASOLUMENT RIEN DIRE,
mais elle appartient aux personnes chargées de la diriger parce que
c'est eux qui ont les compétences nécessaires et pas les journalistes ou
les supporters ou je ne sais qui. En parlant de compte à rendre à tel
ou tel organe, votre journaliste Yazid Ouahib a été le plus acharné des
anti-Vahid avant même qu'il ne commence à travailler. Allez voir ce
qu'il a écrit avant et après les sorties de l'EN au Brésil avant de
commencer par vous disculper.
FAUT LE COMPRENDRE
C'EST NORMAL VOUS L'AVEZ DESCENDU ET NOUS TOUS AUSSI APRES LE
1ER MATCH AVEC LA BELGIQUE ...IL A EU BEAUCOUP DE DÉTRACTEURS A SON
ENCONTRE
Journaliste Algeriens
Pour etre franc les journalistes Algeriens pour la plupart ne
sont pas professionnels. Ils critiquent pour critiquer. Ils
colportents des rumeurs sur des faits qu'ils ne verifient meme pas, ils
basent sur "ouie dire!" Ils font l'equipe et defont l'equipe comme
s'ils taient des experts. Laisser le gars travailler et supporter le,
il a fait rever le peuple et que vous le vouliez ou non, le public
l'adore.
Il a entièrement raison le coach !
Vous l'avez troublé et nous autres avec et presque empêché de
mener convenablement son travail d’entraîneur.Vous critiquez à tort ou à
raison, toutes ses décisions. Heureusement pour l'Algérie que vous
aviez eu affaire à un homme de caractère et d'une très forte
personnalité.Un autre que lui aura depuis longtemps jeter l'éponge et
claqué la porte.On en a vraiment que faire des journalistes genre
paparazzi qui empestent notre presse sportive.
kahena55
le 01.07.14 | 14h45
Il a raison
M. vahid a totalement raison!
Vous n'avez pas arrêté de le critiquer et de l'insulter!
Mais bon sang, laissez-le bosser, laissez-le faire ce qu'il sait faire sans lui mettre de bâtons dans les roues! Regardez l'exploit qu'il a réalisé? Mener une jeune équipe en 8eme de finale au mondial!!!
Qui avait fait ça auparavant? Les autres véreux et mafiosos?
Que vous êtes de mauvaise foi! Il a totalement raison, il n'a pas à parler à des gens comme vous, vous n'êtes pas reconnaissants!
Fichez-lui la paix une bonne fois pour toutes, M. Vahid est très aimé et apprécié, que cela vous plaise ou pas!
A tous et à toutes, merci de bien vouloir signer la pétition qui circule afin que Vahid reste!
Bravo les Verts et un immense bravo à M. Vahid!
Vous n'avez pas arrêté de le critiquer et de l'insulter!
Mais bon sang, laissez-le bosser, laissez-le faire ce qu'il sait faire sans lui mettre de bâtons dans les roues! Regardez l'exploit qu'il a réalisé? Mener une jeune équipe en 8eme de finale au mondial!!!
Qui avait fait ça auparavant? Les autres véreux et mafiosos?
Que vous êtes de mauvaise foi! Il a totalement raison, il n'a pas à parler à des gens comme vous, vous n'êtes pas reconnaissants!
Fichez-lui la paix une bonne fois pour toutes, M. Vahid est très aimé et apprécié, que cela vous plaise ou pas!
A tous et à toutes, merci de bien vouloir signer la pétition qui circule afin que Vahid reste!
Bravo les Verts et un immense bravo à M. Vahid!
Quand Halilhodzic se trompe de cible
Mr ou Mme B.Anis,Vahid ne s'est pas trompé de cible,mais c'est
vous qui manquez de professionnalisme et vous êtes très loin du niveau
(en disant "vous cela concerne presque toute la corporation
curieux!
l'exemple vient d'en haut !
pourquoi en vouloir à ce coach qui a été touché dans sa chair et qui réagit normalement?
notre presse a dû prendre l'habitude de sa mise en quarantaine car les plus importantes décisions et informations du pays viennent de la presse étrangère et parfois (pour les plus sensibles) de personnalités étrangères;
ceci dit le nettoyage est à faire à la FAF et non au niveau de SI VALID qui a offert un cadeau historique aux algeriens :on ne change pas un coach qui GAGNE .
pourquoi en vouloir à ce coach qui a été touché dans sa chair et qui réagit normalement?
notre presse a dû prendre l'habitude de sa mise en quarantaine car les plus importantes décisions et informations du pays viennent de la presse étrangère et parfois (pour les plus sensibles) de personnalités étrangères;
ceci dit le nettoyage est à faire à la FAF et non au niveau de SI VALID qui a offert un cadeau historique aux algeriens :on ne change pas un coach qui GAGNE .
Au pays des aveugles, nuitard est roi.
Heureusement que le ridicule ne tue pas. Ce sont des aveugles
comme vous qui ont fait que ce pays est un pays qui n'avance pas. Vous
dites que le coach n'a rien apporté et vous? Hormis votre diarrhée
écrite, vous n'apportez rien de constructif ni au débat ni au pays.
Comme vous le dites, il faut rester lucide. Je ne pense pas que ce soit
votre cas.
Allez sans rancune.
Allez sans rancune.
Valid hallilodzic
a raison car la presse algérienne est versatile, il a dû subir
des moments très difficiles avec la fédération algérienne. Les
journalistes ne rapportent jamais la vérité surtout sur le plan
politique.
Les chiens aboient, la caravane passe...
Je n'ai pas lu tout l'article, mais je suis fatigue de ce
journalisme mediocre, fait par des incapables! Rare sont les
journalistes qui osent ou qui peuvent nous faire des analyses techniques
avec une argumentation qui tient la route. ça ressemble plus a des
histoires de cafe... Arretez le populisme et allez apprendre votre
boulot avant de critiquer. Vahid a eu le courage et le caractere pour
tenir car il faut l'avouer nous sommes pas faciles nous autres
algeriens. Il a ete juste, bosseur et honnete. Sur le plan technique il a
fait un excellent travail et ce qui est sur c'est que c'est une equipe
encore perfectible... Merci et chapeau bas Vahid, aux joueurs et tout le
staff. Les chiens aboient, la caravane passe...
ANis B
Tu es partager sur face book avec ton article n'importe kwa,
tu fera mieux de quitter el watan, notre journal ne mérite pas d'etre
infecté de n'importe qui, vive el watan et vive l'éthique
journalistique, une compagne sur face book de ton article qui te ferra
une bon lesson a l'avenir
La blessure des "jounaleux"
Je trouve, mon cher Anis B, que votre papier est très
partisan. Vous voulez nous faire croire que la corporation
journalistique est en péril dès l'instant que l'on vous remet à votre
juste place. Et bien oui! dorénavant, il faudra faire avec. Messieurs
les journalistes, vous pensez avoir tous les droits dont celui de
démolir toutes les personnes qui apporteraient un semblant de sérieux à
notre pays. Voir qu'une personne réussisse à faire briller notre pays
cela vous étrangle. Vous reprochez à Vahid de vous bouder. Serait-il
devenu fou? Non! monsieur, il a raison de ne pas s'attarder avec des "je
sais tout". Le monde entier a salué le travail effectué par le Coach de
l'équipe nationale, les amoureux du foot mondial ont félicité les
performances de nos Fennecs.La planète entière, sauf....certains de nos
"journaleux" qui trouvent et trouveront toujours à redire. Messieurs les
journalistes, SVP, arrêtez de vous prendre pour le nombril du monde et
laissez faire ceux qui croient encore à ce pays et à ses capacités de
rivaliser les plus grandes nations. Avec la qualité du match d'hier
soir, Vahid a eu raison de vous avoir ignoré sur le bas côté. Que cela
vous plaise ou non, OUI! Messieurs les journalistes, le peuple algérien
remercie Vahid et ses poulains pour avoir fait briller l’Algérie à
travers le monde...contrairement à vos pleurnicheries et vos critiques à
trois dinars (c'est cher payé).
Un bon entendeur salut!
Un bon entendeur salut!
Bravo au coach Vahid
Vous dites vous même c'est héroîque et historique et quelle
enorme équipe, bien évidemment c'est grace à lui et non pas aux
journalistes. Vous n'êtes pas des professionnels de cette spécialité,
ocupez vous des prix des aliments qui s'envole pendnat le Ramadan et le
nombre de tués sur les routes c'est peut être plus facile. Signez la
pétition pour garder ce Coach.
Unanimité !
Il me semble que les journalistes concernés se positionnent
au-dessus de tout et de tous et s'autorisent de blâmer x ou y
gratuitement.
Le Bosniaque a dit avoir été dénigré, insulté etc...Il en veut à une certaine presse. Il a fait son job, il a tenu ses engagements, fin de parties laissez-le tranquille faîtes votre job et apprenez à être humbles !
Le Bosniaque a dit avoir été dénigré, insulté etc...Il en veut à une certaine presse. Il a fait son job, il a tenu ses engagements, fin de parties laissez-le tranquille faîtes votre job et apprenez à être humbles !
Il a dirigé hier sa dernière rencontre avec les verts
Les adieux émouvants de Vahid Halilhodzic
Par : Samir Lamari
L’image est émouvante, le coach national
Vahid Halilhodzic, seul sur la main courante au coup de sifflet final,
verse de chaudes larmes.
Les joueurs affalés sur le sol, consternés, n’ont même pas eu la force d’aller saluer leurs homologues allemands. Inconsolable, Vahid éclate en sanglots dans les bras de ses joueurs et du président de la FAF, Mohamed Raouraoua. Juste derrière dans les tribunes, les supporters algériens scandent le nom de l’entraîneur national, les “Allah Akbar Vahid Halilhodzic” fusent de partout mais Vahid est anéanti par la douleur, c’est à peine s’il prend son courage à deux mains pour saluer ce merveilleux public lui témoignant sa reconnaissance. Sa gratitude. Halilhodzic est trop déçu pour cacher sa tristesse, les larmes coulent à flots. Les adieux avec la sélection algérienne sont déchirants. Sa déception est à la mesure de ce combat héroïque livré par ses poulains tout au long des 120 minutes de jeu. Vahid avait promis de compliquer la vie à la formation allemande, il a fait plus, il leur a carrément pourri le match. 32 ans après l’épopée espagnole et la victoire éclatante, l’Allemagne souffre de nouveau devant l’Algérie qui est sans doute passée hier encore tout près d’un exploit grandissime. Les longs applaudissements du public brésilien en fin de partie, sur un fond d’un Viva Algérie retentissant, en disent, du reste, long sur le mérite de ces vaillants algériens. Bien sûr, il s’en trouvera encore là des techniciens avertis qui critiqueront certains choix comme celui de se passer volontairement du stratège Brahimi et du feu follet Djabou, mais la réalité implacable est là, elle est têtue, Halilhodzic a tenu la dragée haute à l’ogre allemand, l’un des favoris en puissance pour le sacre final. Sous les coups de butoir des Slimani et cie, l’Allemagne a même vacillé à maintes reprises. Une chose est sûre, la Mannschaft a douté surtout devant le brio d’un M’bolhi des grands jours. Certes, le foot est un jeu à onze et à la fin c’est toujours l’Allemagne qui gagne, cela s’est vérifié encore une fois hier aux dépens des Algériens, mais, cette fois-ci, le calvaire des Allemands aura duré plus longtemps, jusqu'à l’ultime minute, jusqu'à cette dernière banderille de Bougherra qui faillit prolonger le cauchemar allemand aux penalties. Qu’à cela ne tienne, les Verts sont sortis hier de ce Mondial 2014, féerique pour les Algériens, par la grande porte. Avec tous les honneurs voulus à un grand compétiteur. Ils peuvent rentrer au pays avec le sentiment du devoir accompli et la fierté d’avoir mouillé comme il se doit le maillot national. Merci et mille fois merci !
Les joueurs affalés sur le sol, consternés, n’ont même pas eu la force d’aller saluer leurs homologues allemands. Inconsolable, Vahid éclate en sanglots dans les bras de ses joueurs et du président de la FAF, Mohamed Raouraoua. Juste derrière dans les tribunes, les supporters algériens scandent le nom de l’entraîneur national, les “Allah Akbar Vahid Halilhodzic” fusent de partout mais Vahid est anéanti par la douleur, c’est à peine s’il prend son courage à deux mains pour saluer ce merveilleux public lui témoignant sa reconnaissance. Sa gratitude. Halilhodzic est trop déçu pour cacher sa tristesse, les larmes coulent à flots. Les adieux avec la sélection algérienne sont déchirants. Sa déception est à la mesure de ce combat héroïque livré par ses poulains tout au long des 120 minutes de jeu. Vahid avait promis de compliquer la vie à la formation allemande, il a fait plus, il leur a carrément pourri le match. 32 ans après l’épopée espagnole et la victoire éclatante, l’Allemagne souffre de nouveau devant l’Algérie qui est sans doute passée hier encore tout près d’un exploit grandissime. Les longs applaudissements du public brésilien en fin de partie, sur un fond d’un Viva Algérie retentissant, en disent, du reste, long sur le mérite de ces vaillants algériens. Bien sûr, il s’en trouvera encore là des techniciens avertis qui critiqueront certains choix comme celui de se passer volontairement du stratège Brahimi et du feu follet Djabou, mais la réalité implacable est là, elle est têtue, Halilhodzic a tenu la dragée haute à l’ogre allemand, l’un des favoris en puissance pour le sacre final. Sous les coups de butoir des Slimani et cie, l’Allemagne a même vacillé à maintes reprises. Une chose est sûre, la Mannschaft a douté surtout devant le brio d’un M’bolhi des grands jours. Certes, le foot est un jeu à onze et à la fin c’est toujours l’Allemagne qui gagne, cela s’est vérifié encore une fois hier aux dépens des Algériens, mais, cette fois-ci, le calvaire des Allemands aura duré plus longtemps, jusqu'à l’ultime minute, jusqu'à cette dernière banderille de Bougherra qui faillit prolonger le cauchemar allemand aux penalties. Qu’à cela ne tienne, les Verts sont sortis hier de ce Mondial 2014, féerique pour les Algériens, par la grande porte. Avec tous les honneurs voulus à un grand compétiteur. Ils peuvent rentrer au pays avec le sentiment du devoir accompli et la fierté d’avoir mouillé comme il se doit le maillot national. Merci et mille fois merci !
S. L
#8
01-07-2014 14:24
"L'ogre Allemand" n'a
pas fait grande sensation et a failli mordre la poussière sans le
facteur chance et un peu de fraîcheur devant une équipe Algérienne
"rejla" comme jamais! Avec un peu plus de conviction et de travail tout
petit poucet viendra à bout de n'importe quel ogre!
#5
01-07-2014 13:16
les “Allah Akbar Vahid Halilhodzic”
les “Allah Akbar se sont opposé à une équipe chrétienne. les chrétiens ont encore triomphé.
Foutre de la religion partout. Saupoudrer sa vie de religion attise les rancunes et les haines. ravive des plaies béantes.
Pour beaucoup les croisades sont à portée de main.
les “Allah Akbar se sont opposé à une équipe chrétienne. les chrétiens ont encore triomphé.
Foutre de la religion partout. Saupoudrer sa vie de religion attise les rancunes et les haines. ravive des plaies béantes.
Pour beaucoup les croisades sont à portée de main.
#4
01-07-2014 12:17
BRAVO à l'ALGÉRIE pour ce match et merci pour ce football.
Vous m'avez enthousiasmé et je comprends votre peine.
La France va jouer l'Allemagne et devra s'inspirer de votre démarche et vision pour affronter cette équipe.
Un français aimant le foot.
Vous m'avez enthousiasmé et je comprends votre peine.
La France va jouer l'Allemagne et devra s'inspirer de votre démarche et vision pour affronter cette équipe.
Un français aimant le foot.
#3
01-07-2014 11:48
En ëffet ,merci les
verts les Petits enfants du premier Novembre 1954 ,merci Hallil,mérçi
l'Algerie dans le conçere des Nations,que nos martyres se repose ent
Paix.
أمانة مكة توقف عرض “المونديال” وقت الصلاة في رمضان
أمانة
مكة المكرمة، وقفَ تشغيل شاشات العرض، الخاصة بتغطية مباريات كأس العالم
المقامة بالبرازيل، في أوقات الصلوات خلال أيام شهر رمضان المبارك، موضحةً
أن هذا القرار جاء استجابة لمناشدات العديد من سكان العاصمة المقدسة، بعرض
الشاشات للصلوات وصلاة التراويح مباشرة من المسجد الحرام، بدلًا من
المباريات.
أوضح أسامة الزيتوني، مدير إدارة الإعلام والنشر بأمانة مكة المكرمة، أن
عددًا كبيرًا من سكان مكة المكرمة وضواحيها، ناشدوا الأمانة، التي وفَّرت
شاشات عرض في بعض المواقع العامة لتغطية أحداث المونديال، عرضَ الصلوات
وصلاة التراويح مباشرة من المسجد الحرام خلال شهر رمضان المعظم، مؤكدًا أن
الأمانة قررت إغلاق شاشات العرض في أوقات الصلوات خلال رمضان، لحين أداء
الحاضرين للصلاة.
أكد الزيتوني، حرصَ الأمانة على إقامة الفعاليات الاجتماعية والترفيهية
التي تساعد على خلق بيئة تفاعلية بين أفراد المجتمع خاصة فئة الشباب، ومن
بينها بطولة كأس العالم التي تُعَدُّ بمثابة حدث عالمي، ينتظره الجميع،
ولكن في إطار الضوابط والقيم المميزة للمجتمع السعودي.
كابيلو : لولا أشعة الليزر والتحكيم ما تأهل منتخب الجزائر
قال فابيو كابيلو مدرب روسيا اليوم الخميس إن حارس فريقه عانى بسبب أشعة ليزر سلطت على وجهه في كرة الهدف الحاسم الذي سجلته الجزائر وقادها للتأهل لدور الستة عشر في كأس العالم لكرة القدم. وتعادلت روسيا والجزائر 1-1 في مباراتهما الأخيرة بالمجموعة الثامنة ليتأهل الفريق العربي في المركز الثاني وراء بلجيكا. وفشل إيجور أكينييف حارس روسيا في التعامل مع تمريرة عرضية وصلت لرأس الجزائري إسلام سليماني فوضعها في شباكه بعد ساعة من اللعب ليمنح الجزائر نقطة وأظهرت لقطات تلفزيونية ما بدت أشعة ليزر خضراء تضوي على جسد الحارس وهو يحاول الوصول للتمريرة العرضية وقال كابيلو "تأثر حارسنا بتسليط الليزر قبل عشر ثوان من الهدف. وقال كابيلو "لقد تأثر بالليزر.. هناك أفلام تصورها وأضاف "لا أبحث عن أعذار.. فأنا أقبل بالهزيمة. وتسبب خطأ من أكينييف في تسجيل كوريا الجنوبية لهدفها في الجولة الأولى بالمجموعة الثامنة حين أفلتت من بين يديه تسديدة لي كيون هو ليتعادل الفريقان 1-1 واستخدام المشجعين لأشعة الليزر مشكلة واسعة الانتشار في كرة القدم بشمال افريقيا ولم يكتفي كابيلو بإلقاء اللوم على أشعة الليزر، لكنه اشتكى ايضا من الأداء التحكيمي في هذه المباراة، وقال إن الحكام دائماً ما يقفون ضد منتخبه وقال كابيلو: "أنا مستاء جدا و لا أحب الحديث عن الحكام، ولكنهم يذهبون ضد روسيا وأضاف: "دائما ما يذهبون ضدنا، لقد كانت هناك ركلة جزاء لصالحنا ولم يتم احتسابها وقد كان المنتخب الروسي مرشح بقوة للتأهل إلى الدور القادم رفقة بلجيكا ولكن لم يقدم مستويات جيدة في مبارياته الثلاثة عكس الجزائر التي فازت على كوريا الجنوبية وحققت تعادل إيجابي أمام روسيا، وقبل ذلك خسرت بصعوبة أمام بلجيكا
تسوية وضعية أنصار الخضر مبدئيا بعد تدخل السلطات في الجزائر
تدخلت السلطات الجزائرية
لسوية وضعية المناصرين الجزائريين في البرازيل، بعد أن أقدم بعض الفنادق
على حجز كل أمتعتهم مستلزماتهم بسبب فواتير عالقة لديها لم يدفعها النادي
السياحي الجزائري والوكالات الأخرى التي تكفلت بنقل المناصرين إلى
البرازيل.
موبيليس" جنبت أنصارها رحلة من 37 ساعة عبر الحافلة و نقلتهم عبر الطائرة
أنصار المنتخب الوطني فخورون بمنتخبهم و " ألجريا ألجيريا " صنعت الحدث
وصول أول فوج من أنصار " موبيليس " اليوم إلى الجزائر
غادر انصار المنتخب الوطني ملعب "لبرا ريو" ببورتو أليغري مرفوعي اارأس بعد الاداء الكبير الذي قدمه رفقاء المتألق مبولحي ، حيث دوت " ألجيريا ألجيريا " في كل أنحاء الملعب مع إعطاء الحكم البرازيلي شارة نهاية المقابلة من طرف كل المشجعين خاصة الجزائريين ، في حين وصف عدد من المشجعين الجزائريين خسارة ابمثابة الفوز، حيث باتت بلادهم تمتلك فريقا شابا حسب تعبيرهم.
عرفت نهاية مباراة المنتخب الجزائري و نظيره الألماني أول امس تشجيعا جماهيريا كبيرا للمناصرين لأشبال المدرب حاليلوزيتش بعد أن قدموا اداء أقل ما يقال عنه أنه رائع ، حيث وقفوا الند للند ضد منتخب عريق و يحمل أسماء تلعب في أبرز النوادي الأوربية .
مدخل الملعب عرف اكتظاظا كبير و اقبال جماهيري مرتفع
و بمجرد وصولنا للملعب ، لاحظنا الإقبال الجماهيري الكبير الذي شهده اللقاء ، كانت كل المداخل مملوءة عن آخرها خاصة من البرازيليين الذي وقفوا مرة أخرى مع المنتخب الوطني بعد الأداء الكبير الذي قدمه ضد المنتخب الكوري في دوري المجموعات في نفس المدينة .
برازيلية تشتري تذكرة الملعب لمشاهدة اللقاء رغم غلاءها
و في مشهد يعكس مدى إهتمام البرازيليين و إعجابهم بالمنتخب الوطني و حتى الجماهير التي تشجع بطريقة فريدة ، قامت شابة برازيلية باقتناء تذكرة الدخول لمتابعة اللقاء بملغ 500 ريال برازيل أي ما يفوق مبلغ 43 ألف دينار جزائري ، حيث أكدت للمحور اليومي أنها جد معجبة بالطريقة الهجومية التي يلعب بها المنتخب الجزائري إضافة إلى الطريقة الخاصة التي يناصر بها عشاق الأفناك منتخبهم ، خاصة المقطع المشهور " وان تو ثري فيفا لالجيري " الذي صار عل كل لسان كلما صادف أحد البرازيليين جزائري .
الأذان رفع في الملعب و الأنصار تقاسموا ما لديهم من أكل
رفع أنصار "الخضر" آذان المغرب بالملعب ، حيث تكفل البعض منهم بالآذان وقت الإفطار لإبلاغ الآخرين الذين أفطروا في المدرجات أثناء اللقاء ، كما قام العديد من الأنصار بتوزيع الأكل والمشروبات على بقية الجزائريين من أجل تناول وجهة الفطور جماعيا داخل مدرجات ملعب لبرا ريو، في صورة توحي بمدى التضامن الكبير للجماهير الجزائرية في البرازيل ووقت الشدة، وهو الأمر الذي لقي استحسان الجميع.
البرازيليون زادوا من تشجيعهم للجزائر بعد معرفتهم أنهم صائمون
و في التفاتة انسانية قام بها الأنصار االبرازيليون ، زادت حرارتهم في تشجيع المنتخب بعد معرفتهم أن الأنصار و حتى اللعبين صائمون ، حيث أنه في حدود الدقيقة 30 من الشوط الأول و التي تزامنت مع وقت الافطار في البرازيل أين شرع كل الأنصار في تناول ما استطاعوا إدخاله للملعب تساءل البرازيليون عن سر أكل كل الجزائريين في وقت واحد ، أين قام أحد المناصرين بشرح الصوم لدى المسلمين و أن اللاعبين أيضا صائمون انتشر الخبر وسط الأنصار بسرعة ما زاد في تضامن البرازيليين مع الجزائريين الذي أكدوا أنهم مذهولون من الأداء الذي يقدمه اللاعبون رغم الصوم .
" يعطيكم الصحة " شرفتمونا
و مع نهاية اللقاء وقف كل الجزائريين بالملعب و حتى البرازيليين بصوت واحد " يعطيكم الصحة " في رسالة للاعبين الذين قدموا أحسن ما عندهم لتحقيق أفضل النتائج إضافة إلى شكرهم على تحقيق المفاجأة و التأهل للدور الثاني لأول مرة في تاريخ كؤوس العالم .
" موبيلس " تجنب مناصريها رجلة بـ 37 ساعة و التنقل إلى ريو و ساو باولو عبر الطائرة
قام المتعامل التاريخي للهاتف النقال بمبادرة تعكس مدى اهتمامه و حرصه على تقديم الأفضل للمناصرين الذي تكفل بنقلهم بالبرازيل ، جنب " موبيليس" الأنصار رحلات بأكثر من 37 ساعة عبر الحافلة من بورتو أليغري نحو ريو ديجانيرو و ساو باولو أين ستنطلق رحلات الأنصار نحو الجزائر بعد أكثر من 17 يوم من التكفل التام بالأنصار
وصول أول فوج من أنصار " موبيليس " اليوم إلى الجزائر
سيصل اليوم الفوج الأول من الأنصار الذين تكفلت موبيليس بنقلهم للبرازيل إلى أرض الوطن اليوم بعد رحلة انطلقت مساء أمس من بورتو أليغري نحو الجزائر عبر 3 طائرات في حين سيصل الآخرون تباعا أيام 3 و 4 جويلية الجاري .
مبعوث المحور اليومي إلى بورتو أليغري : أسامة سبع
غادر انصار المنتخب الوطني ملعب "لبرا ريو" ببورتو أليغري مرفوعي اارأس بعد الاداء الكبير الذي قدمه رفقاء المتألق مبولحي ، حيث دوت " ألجيريا ألجيريا " في كل أنحاء الملعب مع إعطاء الحكم البرازيلي شارة نهاية المقابلة من طرف كل المشجعين خاصة الجزائريين ، في حين وصف عدد من المشجعين الجزائريين خسارة ابمثابة الفوز، حيث باتت بلادهم تمتلك فريقا شابا حسب تعبيرهم.
عرفت نهاية مباراة المنتخب الجزائري و نظيره الألماني أول امس تشجيعا جماهيريا كبيرا للمناصرين لأشبال المدرب حاليلوزيتش بعد أن قدموا اداء أقل ما يقال عنه أنه رائع ، حيث وقفوا الند للند ضد منتخب عريق و يحمل أسماء تلعب في أبرز النوادي الأوربية .
مدخل الملعب عرف اكتظاظا كبير و اقبال جماهيري مرتفع
و بمجرد وصولنا للملعب ، لاحظنا الإقبال الجماهيري الكبير الذي شهده اللقاء ، كانت كل المداخل مملوءة عن آخرها خاصة من البرازيليين الذي وقفوا مرة أخرى مع المنتخب الوطني بعد الأداء الكبير الذي قدمه ضد المنتخب الكوري في دوري المجموعات في نفس المدينة .
برازيلية تشتري تذكرة الملعب لمشاهدة اللقاء رغم غلاءها
و في مشهد يعكس مدى إهتمام البرازيليين و إعجابهم بالمنتخب الوطني و حتى الجماهير التي تشجع بطريقة فريدة ، قامت شابة برازيلية باقتناء تذكرة الدخول لمتابعة اللقاء بملغ 500 ريال برازيل أي ما يفوق مبلغ 43 ألف دينار جزائري ، حيث أكدت للمحور اليومي أنها جد معجبة بالطريقة الهجومية التي يلعب بها المنتخب الجزائري إضافة إلى الطريقة الخاصة التي يناصر بها عشاق الأفناك منتخبهم ، خاصة المقطع المشهور " وان تو ثري فيفا لالجيري " الذي صار عل كل لسان كلما صادف أحد البرازيليين جزائري .
الأذان رفع في الملعب و الأنصار تقاسموا ما لديهم من أكل
رفع أنصار "الخضر" آذان المغرب بالملعب ، حيث تكفل البعض منهم بالآذان وقت الإفطار لإبلاغ الآخرين الذين أفطروا في المدرجات أثناء اللقاء ، كما قام العديد من الأنصار بتوزيع الأكل والمشروبات على بقية الجزائريين من أجل تناول وجهة الفطور جماعيا داخل مدرجات ملعب لبرا ريو، في صورة توحي بمدى التضامن الكبير للجماهير الجزائرية في البرازيل ووقت الشدة، وهو الأمر الذي لقي استحسان الجميع.
البرازيليون زادوا من تشجيعهم للجزائر بعد معرفتهم أنهم صائمون
و في التفاتة انسانية قام بها الأنصار االبرازيليون ، زادت حرارتهم في تشجيع المنتخب بعد معرفتهم أن الأنصار و حتى اللعبين صائمون ، حيث أنه في حدود الدقيقة 30 من الشوط الأول و التي تزامنت مع وقت الافطار في البرازيل أين شرع كل الأنصار في تناول ما استطاعوا إدخاله للملعب تساءل البرازيليون عن سر أكل كل الجزائريين في وقت واحد ، أين قام أحد المناصرين بشرح الصوم لدى المسلمين و أن اللاعبين أيضا صائمون انتشر الخبر وسط الأنصار بسرعة ما زاد في تضامن البرازيليين مع الجزائريين الذي أكدوا أنهم مذهولون من الأداء الذي يقدمه اللاعبون رغم الصوم .
" يعطيكم الصحة " شرفتمونا
و مع نهاية اللقاء وقف كل الجزائريين بالملعب و حتى البرازيليين بصوت واحد " يعطيكم الصحة " في رسالة للاعبين الذين قدموا أحسن ما عندهم لتحقيق أفضل النتائج إضافة إلى شكرهم على تحقيق المفاجأة و التأهل للدور الثاني لأول مرة في تاريخ كؤوس العالم .
" موبيلس " تجنب مناصريها رجلة بـ 37 ساعة و التنقل إلى ريو و ساو باولو عبر الطائرة
قام المتعامل التاريخي للهاتف النقال بمبادرة تعكس مدى اهتمامه و حرصه على تقديم الأفضل للمناصرين الذي تكفل بنقلهم بالبرازيل ، جنب " موبيليس" الأنصار رحلات بأكثر من 37 ساعة عبر الحافلة من بورتو أليغري نحو ريو ديجانيرو و ساو باولو أين ستنطلق رحلات الأنصار نحو الجزائر بعد أكثر من 17 يوم من التكفل التام بالأنصار
وصول أول فوج من أنصار " موبيليس " اليوم إلى الجزائر
سيصل اليوم الفوج الأول من الأنصار الذين تكفلت موبيليس بنقلهم للبرازيل إلى أرض الوطن اليوم بعد رحلة انطلقت مساء أمس من بورتو أليغري نحو الجزائر عبر 3 طائرات في حين سيصل الآخرون تباعا أيام 3 و 4 جويلية الجاري .
مبعوث المحور اليومي إلى بورتو أليغري : أسامة سبع
بعد حرق العلم الجزائري من طرف المتطرفين
الجالية الجزائرية تخرج في مظاهرات في شوارع مارسيليا
تواصل منظمات يمينية فرنسية
متطرفة حملتها القذرة ضد الجالية الجزائرية فبعد قرار منعهم من الخروج
للتظاهر في الشوارع ، تعبيرا عن فرحتهم بفوز فريقهم الوطني خلال مبارايات
كأس العالم التي خضها في البرازيل ، حملة الاعتقالات التي قادتها ضدهم ،
والمطالبة النائب مارين لوبان بمنع ازدواجية الجنسية ، ولكن لم يقف
المتطرفين عن هذا ليشفوا غليلهم من الجالية الجزائرية ، فراحت مواقع
التواصل الاجتماعي تنشر شريط فيديوا يصور مجموعة من الشباب المتطرف عندما
خرجوا في مظاهرات أول أمس في ليون بحرق علم الجزائر .
ووصف الجالية الجزائرية بعبارات قبيحة مثل “الحثالة” قائلين أن “الحكومة الفرنسية يبدو مرة أخرى عاجزة عن حماية ليون وسكانها.” وكان اليمين المتطرف ، الذي كان قد باشر حملة إعلامية للضغط على حكومة مانويل فالس، من أجل منع الجالية الجزائرية من الاحتفال خلال مقابلات الفريق الوطني في مونديال البرازيل، يسعى اليوم جاهدا لتشويه سمعة الفرنسيين من أصل مغاربي وإفريقي، وذلك بترويج أخبار كاذبة ومغلوطة، لترسيخ انطباع سيء عن الجزائريين، وبالمقابل تأكيد جدية مخاوفها التي لم تجد لها أثرا على الأرض. وكانت الشرطة الفرنسية كما روجوت هاته المنظمات العنصرية لإشاعات عن وقوع عمليات حرق طالت بعض السيارات وحاويات القمامة، في كل من "فينيسيو"، فول أون فيلان” و”لادوشار”، زعمت أن جزائريين أضرموا النار فيها، خلال احتفالهم بفوز الفريق الجزائري على كوريا ، فيما ذهب آخرون إلى القول بتعرض إحدى الكنائس بالقرب من ليون، للحرق من طرف محتفلين ، وبمجرد أن انتشر فيديوا حرق العلم الجزائري ، خرج العشرات من الجالية الجزائرية في مارسيليا للتنديد بحرق العلم الجزائري من طرف هؤلاء المتطرفين و كان قد أمس كشف الناطق الرسمي للحكومة الفرنسية أنه تم اعتقال 29 شخصا ليلة أمس من مناصري الفريق الجزائري. وأكد المتحدث أن الإعتقالات تمت في مناطق متفرقة من التراب الفرنسي عقب خروج الجزائر من المونديال أمام ألمانيا ، وكانت بسبب أحداث شغب بسيطة وضع متاريس أو سيارات “ كما روجو هاته المنظمات لإشاعات عن وقوع عمليات حرق طالت بعض السيارات وحاويات القمامة، في كل من “فينيسيو”، فول أون فيلان” و”لادوشار”، زعمت أن جزائريين أضرموا النار فيها، خلال احتفالهم بفوز الفريق الجزائري على كوريا ، فيما ذهب آخرون إلى القول بتعرض إحدى الكنائس بالقرب من ليون، للحرق من طرف محتفلين. واستغلت النائب مارين لوبان، حفيدة الزعيم التاريخي للجبهة الوطنية، هذه الإشاعات كي توظفها لأغراض سياسية، حيث اعتبرت تلك الأحداث بمثابة ّفشل لسياسة الاندماج التي أرسى قواعدها الاتحاد من أجل حركة شعبية"، مثلما جاء في تغريدة عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الإجتماعي "تويتر"، في إشارة إلى "قانون الهوية" العنصري الذي اقترحه وزير الداخلية الفرنسي السابق، بريس هورتوفو، في عهد الرئيس السابق، نيكولا ساركوزي. كانت وزيرة الثقافة و صفت "أوريلي فيليبيتي " تصريحات زعيمة الجبهة الوطنية مارين لوبان في حق الجالية الجزائرية الذين دعتهم إلى اختيار إما الجنسية الفرنسية أو “شيء آخر”، في إشارة إلى الجنسية الجزائرية التي يحملونها، بـالتصريحات التي تهدف إلى تحويل أنظار وسائل الإعلام عن الجدل الذي دار مؤخرا بينها وبين والدها.
ياسمين بوعلي
ووصف الجالية الجزائرية بعبارات قبيحة مثل “الحثالة” قائلين أن “الحكومة الفرنسية يبدو مرة أخرى عاجزة عن حماية ليون وسكانها.” وكان اليمين المتطرف ، الذي كان قد باشر حملة إعلامية للضغط على حكومة مانويل فالس، من أجل منع الجالية الجزائرية من الاحتفال خلال مقابلات الفريق الوطني في مونديال البرازيل، يسعى اليوم جاهدا لتشويه سمعة الفرنسيين من أصل مغاربي وإفريقي، وذلك بترويج أخبار كاذبة ومغلوطة، لترسيخ انطباع سيء عن الجزائريين، وبالمقابل تأكيد جدية مخاوفها التي لم تجد لها أثرا على الأرض. وكانت الشرطة الفرنسية كما روجوت هاته المنظمات العنصرية لإشاعات عن وقوع عمليات حرق طالت بعض السيارات وحاويات القمامة، في كل من "فينيسيو"، فول أون فيلان” و”لادوشار”، زعمت أن جزائريين أضرموا النار فيها، خلال احتفالهم بفوز الفريق الجزائري على كوريا ، فيما ذهب آخرون إلى القول بتعرض إحدى الكنائس بالقرب من ليون، للحرق من طرف محتفلين ، وبمجرد أن انتشر فيديوا حرق العلم الجزائري ، خرج العشرات من الجالية الجزائرية في مارسيليا للتنديد بحرق العلم الجزائري من طرف هؤلاء المتطرفين و كان قد أمس كشف الناطق الرسمي للحكومة الفرنسية أنه تم اعتقال 29 شخصا ليلة أمس من مناصري الفريق الجزائري. وأكد المتحدث أن الإعتقالات تمت في مناطق متفرقة من التراب الفرنسي عقب خروج الجزائر من المونديال أمام ألمانيا ، وكانت بسبب أحداث شغب بسيطة وضع متاريس أو سيارات “ كما روجو هاته المنظمات لإشاعات عن وقوع عمليات حرق طالت بعض السيارات وحاويات القمامة، في كل من “فينيسيو”، فول أون فيلان” و”لادوشار”، زعمت أن جزائريين أضرموا النار فيها، خلال احتفالهم بفوز الفريق الجزائري على كوريا ، فيما ذهب آخرون إلى القول بتعرض إحدى الكنائس بالقرب من ليون، للحرق من طرف محتفلين. واستغلت النائب مارين لوبان، حفيدة الزعيم التاريخي للجبهة الوطنية، هذه الإشاعات كي توظفها لأغراض سياسية، حيث اعتبرت تلك الأحداث بمثابة ّفشل لسياسة الاندماج التي أرسى قواعدها الاتحاد من أجل حركة شعبية"، مثلما جاء في تغريدة عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الإجتماعي "تويتر"، في إشارة إلى "قانون الهوية" العنصري الذي اقترحه وزير الداخلية الفرنسي السابق، بريس هورتوفو، في عهد الرئيس السابق، نيكولا ساركوزي. كانت وزيرة الثقافة و صفت "أوريلي فيليبيتي " تصريحات زعيمة الجبهة الوطنية مارين لوبان في حق الجالية الجزائرية الذين دعتهم إلى اختيار إما الجنسية الفرنسية أو “شيء آخر”، في إشارة إلى الجنسية الجزائرية التي يحملونها، بـالتصريحات التي تهدف إلى تحويل أنظار وسائل الإعلام عن الجدل الذي دار مؤخرا بينها وبين والدها.
ياسمين بوعلي
http://www.eljoumhour.com/articlt.php?id=1000103
قالت لي … **أمـــــــينة شـــــــرادي
قالت لي والعنف يتطاير من عينيها: المرأة مكانها البيت…العمل ما هو إلا صداع للرأس. لم اسكت طويلا رغم أن لساني انعقد من هول الدهشة، كيف يعقل أن تهاجم المرأة نفسها بهذا الشكل وبهذه الحدة. قلت لها بنفس الحدة: يا سيدتي، إذا كان هذا رأيك، ما يمنعك الآن من المكوث بالبيت ؟ ترددت قليلا قبل أن تجيبني كأنها فوجئت بسؤالي ثم قالت بنفس العنف: لا أستطيع الآن. ولا يمكننني فعل ذلك. هو فقط مجرد رأي. مجرد رأي يخرب أجيالا قادمة ويعود بها إلى عصر الظلمات. غريب هذا التحول في سلوكيات المرأة بالذات. كيف صارت عدوة نفسها إلى هذا الحد وتختزل كل وجودها في البيت. أين يكمن الخلل؟ يقولون بأن العلم والمعرفة يرفعان الإنسان إلى القمم ويجعلانه نافعا لنفسه ولوطنه. هل هذه المقولة صارت متجاوزة الآن؟ أم أن العلم الموجود غير نافع؟ والله لشيء يحير العقل. إذا كان رأي الرجل، سوف لا نلومه بهذا الشكل بل سنحاربه لأنه يمثل العقل الذكوري الرافض لتواجد المرأة إلى جانبه في جميع المجالات المتنورة والمنفتحة على الإنتاج والثقافة والقيادة والتسيير..ولأنه لا يحب أن يراها إلا على الفراش. لكن أعيد وأسأل، ولو أن السؤال أحيانا يبدو دون جدوى أمام هذا المد الرجعي الذي يريد أن يعيد المرأة إلى عصر الحريم. لماذا تفكر المرأة بهذا الشكل؟ لماذا تحن إلى عصر ولى كانت فيه فقط جسدا لا تمتلكه؟ والخطير في الأمر، أنها سيدة متعلمة؟ أم أن التعليم المغربي متجاوز بمناهجه وإستراتيجيته التي تنبني على قاعدة تقسيم الأدوار؟ أم في البيت الذي يسوده منطق رجولي في كل شيء وما المرأة سوى أنثى تلد وتربي بمنطق رجولي لا يؤمن بالمساواة الفعلية والحقيقية؟ أم ..أم… سؤال آخر، من يربي في البيت؟ المرأة أم الرجل؟ من خلال مجتمعنا المغربي، التربية موكلة إلى المرأة بامتياز وتعيد إنتاج قرارات السلطة العليا المتمثلة في الأعراف والتقاليد. المرأة عبارة عن مكتبة أعراف وتقاليد متنقلة من جيل إلى جيل. والرجل يراقب عن بعد هل المهمة تمشي حسب العادات والتقاليد أم لا. يعني أن المرأة هي التي تعمل بهمة ونشاط على تمرير كل الأدوار المتعارف عليها في المجتمع ولا يحق للمرأة الأخرى التي رفضت لعبة تقسيم الأدوار أن ترفع صوتها حتى لا تشوش على عملية إعادة الإنتاج. لماذا ترفض المرأة أن ترى الأخرى مختلفة عنها؟ يجب أن تكون نسخة منها حتى لا تندثر عملية الاستنساخ. الرجل يخونها وتقول لابأس انه رجل؟؟ لكن اللوم والعتاب على التي كانت معه؟ كأن الرجل قاصر لا يلام على أفعاله وسلوكياته. ومن هنا نعود إلى البداية، في البدء، كانت التربية التي تقول بان الولد مالك القرار وصاحب الأفعال ولا يحاسب. والبنت، تابعة وصامتة وضعيفة ومتهمة…في الحقيقة، أريد أن أفهم المرأة، أنا أرى بأن المرأة المغربية هي النواة الحقيقية للأسرة. وهي العاملة والمناضلة …لم تصل بعد إلى درجة الإنسان . لأنها محاربة في كل الجهات ، في الشارع ، في البيت، في العمل…تناضل وتمشي إلى الأمام، ترفض أن تنظر إلى الوراء لكن لا تسامح جسدها وفكرها وروحها إذا ما حدث خلل في الأسرة. لأنها رضعت منذ كانت طفلة تتعلم المشي، أنها هي كل شيء ولا تساوي شيئا. انها المسؤولة عن أسرتها وغير مسؤولة عن أسرتها. ثنائية تكبر مع الطفلة وتصير جزءا من كيانها إلى درجة الذوبان والانصهار التام، ومن تم يحرم السؤال الذي يهدف إلى خلخلة المسكوت عنه وإن حصل وسقط سهوا، تنعث بالرذيلة والشيطانة من طرف ذاتها النائمة بين ضلوعها.» البيت حماية للمرأة من عنف الشارع ؟» دفعتها من فمها دفعا كأنها ترفض الهزيمة التي أعلنتها عليها ونقبت في ذاكرتها الرجولية عن عصا تستند عليها.استغربت وابتسمت وكتمت غضبي الذي انفجر من عيني، وقلت لها بشكل حضاري: يا سيدتي الفاضلة، هل تقرئين الجرائد؟ أجابت والنصر يهلل من ملامحها:لا. أعدت وسألت بنفس السلوك الحضاري: سيدتي، هل تتابعين الأخبار الوطنية؟ نادرا. ازدادت ثقة بنفسها. وأعدت وسألت: هل تتابعين البرامج الحوارية التي تشرح الواقع المغربي؟ ضحكت بشكل هستيري كأنها سجلت هدفا في آخر لحظة من عمر المباراة وقالت: انه صداع الرأس. لا يفيد.هنا رفعت صوتي بشكل حضاري دائما وقلت: يا سيدتي، أنت لا تقرئين الجرائد،لا تتابعين الأخبار، ولا تتابعين البرامج الحوارية…أنت خارج التغطية وتعيشين في عصر مظلم لا تري فيه سوى ذاتك المنغلقة. ألا تعلمين يا سيدتي، بأن العنف الزوجي أكبر وأخطر..و تعيشه هذه المرأة التي تطلبين منها العودة إلى البيت من أجل الحماية. ألا تعلمين يا سيدتي، بأن المرأة في البيت، تعنف بشكل واضح وتظل آثار الضرب بادية على وجهها وتخفيه بيدها وتجد له مبررات حتى لا يغضب الزوج ولا تثور المرأة الأخرى التي تطلب منها أن تستمر في الصمت وتقول لها»ما كاين باس. الرجل هو هذاك؟» الشارع يا سيدتي، ملك للجميع، ومن أجل حماية المرأة بشكل صحيح، يجب أن نربي الولد في التربية الأولى ونلقنه أبجديات السلوك الحضاري المتمدن المبني على احترام الآخر بغض النظر عن جنسه ودينه ولونه. تربية الولد هو مفتاح تطور سلوكنا وتحضره. لأنني ألاحظ بأن الولد في مجتمعنا، يعيش حالة «سيبة» مطلقة. لا محاسب ولا رقيب. في البيت، يعيش امتيازات تقسيم الأدوار ويمارس عنفه الطفولي الرجولي المبارك من طرف أمه المرأة على أخته المرأة الأخرى. في المدرسة، لا يحاسب على سلوكه ولا على لباسه ، بتزكية من إدارة المؤسسة التي يديرها رجل آخر وامرأة أخرى ومن طرف المناهج المدرسية التي ترفض التغيير وتحاول قدر الإمكان الإبقاء على ممتلكاتها كاملة. ويأتي الشارع، هو رجل «فحل» يصول ويجول… يتحرش بكل حرية ويعلن انتصاراته النسائية كدليل على فحولته التي لا تقهر. يغتصب ويدير ظهره فهو الذي رضع في طفولته على أنه الولد الذي لا يحاسب ولا يعاقب ولا يراقب وكل من في البيت يصفق له، والمرأة الأخرى هي الشعوذة والرذيلة والمصيبة والعار…. حل بيننا صمت القبور، نادى عليها أحد المسؤولين بالمؤسسة بأن تلتحق بالقسم الذي ستراقبه خلال هذه الفترة الصباحية.
Merci Halilhodzic pour le spectacle et surtout le sérieux qui vous caractérise.
La grande émotion de notre cher entraineur a fait couler mes larmes moi aussi,des larmes pleines de sincérité bien sur.
Pourquoi ne pas garder cet entraineur pour longtemps du moment qu'il a montré son talent??!!!!!!!