السبت، يوليو 19

الاخبار العاجلة لاكتشاف مستمعي قسنطينة ان الاديبة الامريكية صليحة نعيجة لاتفرق بين المديعتان سلمي بوعكاز وحليمة قربوع وهكدا كشفت الاديبة صليحة نعيجة اوراقها السوداء في حصة صحا رمضانكم حيث اكدت انها رفضت صداقة المديعة سلمي بوعكاز على الفابيسبوك بسبب مشاغبتها واكدت انها سوف تعيد صداقتها بعد مرورها الاداعي في اداعة قسنطينة ويدكر ان ادباء الجزائر منافقين بامتياز وشر البلية مايبكي

اخر خبر
الاخبار العاجلة لوصول وفد ادري من رئاسة الحكومة الجزائرية لتحضير زيارة الابن ضال عبد المالك سلال الى المدينة الضائعة قسنطينة والاسباب مجهولة
 اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف مستمعي قسنطينة ان الاديبة الامريكية صليحة نعيجة لاتفرق بين المديعتان سلمي بوعكاز وحليمة قربوع وهكدا كشفت الاديبة صليحة نعيجة اوراقها السوداء في حصة صحا رمضانكم حيث اكدت انها رفضت صداقة المديعة سلمي بوعكاز على الفابيسبوك بسبب مشاغبتها واكدت انها سوف تعيد صداقتها بعد مرورها الاداعي في اداعة قسنطينة ويدكر ان ادباء الجزائر منافقين بامتياز وشر البلية مايبكي

 اخر خبر
الاخبار العاجلة لابداع الصحافية امينة تباني  حصة  اداعية تهتم بالهاتف النقال  حيث تتكفل الصحافية بالفليكسي لكل مستمعي حصة تباني كما تمنحهم بطاقة اكل مجاني للمبردات في محلات المنظر الجميل ويدكر ان مضمون حصة ماتقول ايه ماتقول لالة يتناول خلق تناقض نفسي وعقلي لدجي مستمعي قسنطينة ويبدكر ان فلسفة حصة امينةتباني نابعة من تخصصها الجامعي في قسم الفلسفة بجامعة قسنطينة وهكدا تدخل الفلسفة عالم حصصاداعة قسنطينة الرمضانية والاسباب مجهولة 



 http://www.farfesh.com/Display.asp?catID=157&mainCatID=158&sID=156353




المرأة في مسلسلات رمضان: فتاة ليل عاهرة أو لعوب مخادعة!







ركزت مسلسلات رمضان هذا العام على المرأة المصرية اللعوب سيئة السمعة، وهي اما فتاة ليل عاهرة تعمل في الدعارة والبغاء، او امرأة متزوجة او عزباء تتعدد علاقاتها غير الشرعية. وبرزت هذه الصورة في معظم مسلسلات رمضان لهذا العام، من كلام روق هيفاء وهبي، الى سجن النسا مع نيللي كريم، الى غادة عادل في سرايا عابدين، الى دوللي شاهين في ابن حلال، الى ريم البارودي في دلع بنات، وغيرها.
كان على رأس هذه مسلسل "سجن النسا"، الذي تطرق إلى شخصية فتاة الليل بطبيعة الحال كنموذج من نماذج النزيلات بالسجن، إلا أن هذه الصورة جاءت مبالغًا فيها، حيث نشعر أن معظم النساء مسجونات بسبب البغاء، فضلا عن أن البطلة الثانية في العمل أو درة، تجسد شخصية فتاة ليل، وبطبيعة الحال يمتلئ الخط الدرامي الخاص بها بالعديد من فتيات الليل والقوادين، ومشاهد الكباريه ومساكن البغاء، والتي جاءت كثيرة ومكتظة بمشاهد العري والرقص والألفاظ الجارحة، وأداء فتيات الليل الخادش للحياء.
 صورة رقم 1 - المرأة في مسلسلات رمضان: فتاة ليل عاهرة أو لعوب مخادعة!
أما في مسلسل "الإكسلانس"، فتجسد انتصار إحدى بطلات العمل شخصية عاهرة وقوادة، تستخدم الساقطات للإيقاع برجال الأعمال وابتزازهم، وهو ما ترتب عليه وجود العديد من مشاهد الفراش بصورة فجة، لأول مرة نراها على الشاشة، حيث تظهر فتاة تلتف بملاية السرير بعد ممارسة الرذيلة مع شخصية رياض التي يجسدها الفنان أحمد رزق، وفي مسلسل "تفاحة آدم" يستخدم آدم أو خالد الصاوي عاهرة، وتجسد شخصيتها ريهام عبدالغفور، ويستغلها في النصب على الشخصيات العامة وتصوير أفلام فاضحة لهم.
 صورة رقم 2 - المرأة في مسلسلات رمضان: فتاة ليل عاهرة أو لعوب مخادعة!
وفي مسلسل "كلام على ورق"، فبطلة الرواية "حبيبة" التي تجسدها هيفاء وهبي هي فتاة ليل، تعمل لدى قواد يجسد شخصيته حسين الإمام، وترافقها الشخصية التي تجسدها روجينا في نفس المهنة، وبعد أن تركت مهنة البغاء وقامت بفتح مشروع أتيليه ملابس، استمرت كامرأة لعوب تحاول تحقيق مكاسب من خلال الإيقاع ببعض الأثرياء.
 صورة رقم 3 - المرأة في مسلسلات رمضان: فتاة ليل عاهرة أو لعوب مخادعة!
مهنة البغاء أيضا موجوده في مسلسل "السبع وصايا"، حيث تتحول شخصية محمد شاهين من شخص يسير في طريق الإيمان إلى قواد، ويتزوج من ألفت إمام التي تعمل قوادة أيضا، ويصبح الخط الخاص بمحمد شاهين يسير في مهنة البغاء، وهذه المهنة أيضًا متواجدة ضمن أحداث مسلسل "اتهام"، حيث تجسد ميريام فارس وهي بطلة العمل شخصية عاهرة.
 صورة رقم 4 - المرأة في مسلسلات رمضان: فتاة ليل عاهرة أو لعوب مخادعة!
أما في مسلسل "سرايا عابدين"، فالطريقة التي تم معالجة هذه المرحلة التاريخية من حكم مصر، تشعرك وللوهلة الأولى أن قصر الخديوي إسماعيل ما هو إلا منزل واسع لممارسة الرذيلة، سواء بين الخديوي وجواريه، أو بين الجواري وخادمي الخديوي، ويصبح الجنس الشاغل الأوحد لجميع الشخصيات النسائية الموجوده بالعمل، وهو أمر بعيد عن الواقع، فالأميرات عادة كن يتلقين العلم في الدول الأوروبية أو على أيدي معلمين فرنسيين، فكيف يتم المساواة بين الزوجة والجارية في الفكر والثقافة؟
<a href='http://openx.farfesh.com/www/delivery/ck.php?n=a2a61771&amp;cb=INSERT_RANDOM_NUMBER_HERE' target='_blank'><img src='http://openx.farfesh.com/www/delivery/avw.php?zoneid=96&amp;cb=INSERT_RANDOM_NUMBER_HERE&amp;n=a2a61771' border='0' alt='' /></a>
 صورة رقم 5 - المرأة في مسلسلات رمضان: فتاة ليل عاهرة أو لعوب مخادعة!
وأبرز هذه الشخصيات تلك التي تجسدها الفنانة غادة عادل، وتجسد شخصية جارية لعوب، وقع الخديوي في عشقها، وفي نفس الوقت هي على علاقة مع أحد خادميه، وفي هذا الإطار تصبح معظم مشاهد غادة تدور ما بين مداعبة الخديوي، أو خيانته مع حبيبها. شخصية المرأة اللعوب تكررت في مفردات متشابهة، مما يشعر المشاهد أن وجودها ليس ضروريًا للدراما، وإنما تم إقحامها من أجل استغلال هذا تجاريا، مثل مسلسل "دلع بنات" الذي تجسد فيه ريم البارودي شخصية فتاة شعبية، ومع ذلك تقيم علاقة غير شرعية مع "كبداكي" الشخصية التي يجسدها محمد إمام، وتمتلئ المشاهد التي تجمع بينهما بمشاهد الإثارة والرقص والإسقاطات الجنسية، ومع الفارق تظهر الشخصية التي تجسدها دينا في مسلسل "المرافعة"، وهي امراة لعوب تلقي بشباكها على رجال المال، وهي أيضا على علاقة برجل الأعمال حسام أبو الوفا الذي يجسد شخصيته باسم ياخور.
 صورة رقم 6 - المرأة في مسلسلات رمضان: فتاة ليل عاهرة أو لعوب مخادعة!
كذلك شخصية الفنانة سيئة السمعة التي تجسد شخصيتها دوللي شاهين، وعلى هذا الإطار تمتلئ المشاهد بالرقص والإثارة، وفي تشابه شديد تأتي شخصية سهام ضمن أحداث مسلسل "ابن حلال" وتجسدها وفاء عامر، والتي تحاول التقرب من رجال النخبة من خلال العلاقات غير الشرعية، وفي النهاية أصبحت تسعى لإقامة علاقة مع شاب يصغرها سنا، كما تسير ابنتها يسر التي تجسد شخصيتها سارة سلامة على النهج نفسه في إقامة العلاقات غير الشرعية.
 صورة رقم 7 - المرأة في مسلسلات رمضان: فتاة ليل عاهرة أو لعوب مخادعة!
أما مسلسل "امراض نسا" فحدث ولا حرج، فرواية العمل أصلا قائمة على الخيانات الزوجية، وتقدم الفنانة حورية فرغلي منافسة مع صفاء سلطان في تقديم مشاهد الإثارة والرقص، والمدهش أنه يقدم هذه النماذج في قالب كوميدي، كأنه شيء مألوف وطبيعي في المجتمع ولا غبار عليه. عن دوت
 صورة رقم 8 - المرأة في مسلسلات رمضان: فتاة ليل عاهرة أو لعوب مخادعة!
<a href='http://openx.farfesh.com/www/delivery/ck.php?n=a24b2fd7&amp;cb=INSERT_RANDOM_NUMBER_HERE' target='_blank'><img src='http://openx.farfesh.com/www/delivery/avw.php?zoneid=76&amp;cb=INSERT_RANDOM_NUMBER_HERE&amp;n=a24b2fd7' border='0' alt='' /></a>
 صورة رقم 9 - المرأة في مسلسلات رمضان: فتاة ليل عاهرة أو لعوب مخادعة!

 بــقلـم :  ابن عاشور
يـــوم :   2014-07-19
بدأت أشغاله منذ 10 سنوات و استهلك 240 مليار
تقدم في مستشفى خروبة الجامعي بمستغانم

  كشف والي ولاية مستغانم  أن المستشفيات الثلاثة الموجودة في كل من بلديات بوقيرات ، ماسرة و عشعاشة ستنتهي بهم الأشغال في شهر ديسمبر المقبل وهذا وفق التقرير الذى عرضه مدير الصحة ، للعلم استغرقت مدة إنجاز هذه المرافق الصحية قرابة 6 سنوات ، مستشفيات بوقيراط وماسرى تتسع ل 60 سريرا ، عملية تجهيزهما من صلاحيات الوزارة المعنية ، أما بخصوص المستشفى  الجامعي 240 سرير الكائن بمنطقة خروبة ، فقد عرف تقدما ملحوظا في الأشغال إلى جانب  كلية الطب وستستلمه السلطات المحلية عن قريب سيخفف معاناة سكان مستغانم ، هذا المستشفى الذي بدأت الأشغال به منذ قرابة عشرة سنوات استهلك حوالي 240 مليار سنتيم ، في نفس السياق  أشار والي ولاية مستغانم معبد أحمد أن جل هذه المرافق ستدعم بمصالح خاصة، في حين ستكون الأولويات للمصابين بالأمراض المزمنة كالقصور الكلوي و السرطان و هذا ما يتطلب أدوية و أطباء مختصين إضافة إلي تكوين الممرضين تابعين لقطاع الشبه الطبي ، أما النقطة التي تتطلب المزيد من المجهدات واصل يقول تتمثل في العمل على تحسين نوعية الخدمة بالنسبة للمرضي فيما يخص الإستقبال الجيد للمرضى خاصة المصابيين بأمراض مزمنة ، بخصوص التقرير المقدم من قبل مسؤولي الصحة أوضح من جهته أن أولويات القطاع هو كذلك التكفل بالصحة الريفية ووضع خريطة صحية تعتمد على تحسين النوعية والتكفل بالمرضى وتحسين ظروف الموظفين والعمال عموما.



 بــقلـم :  ج.بوحسون
يـــوم :   2014-07-19
الجمهورية تفطر مع مربيات صفية وسندس وهواري والآخرين
دار الأيتام بحي السلام لا تهمل الأبرياء في رمضان
المصور : بوطيبة.ع

ارتأت جريدة "الجمهورية" أن تفطر أول أمس الخميس مع مربيات مؤسسة الطفولة المسعفة (وهران1) المختلطة المتواجدة بـ "حي السلام" ، فبالرغم من أن نكهة رمضان تتطلب أجواء عائلية إلا أن المربيات أضحين مجبرات على الإفطار وقضاء أيام رمضان في مثل هذه الأجواء نظرا لطبيعة العمل، رفقة أطفال أبرياء لا يعلمون شيئا عن واقعهم المرير ومصيرهم المجهول، عندما يعلمون بأنهم مجهولو النسب، بعد إهمالهم من قبل أولياءهم البيولوجيين، وجودنا برفقتهم أدخل عليهم سرورا وبهجة مرسومة ملامحها على وجوههم  .
 وهو ما جعل أجسامنا تقشعر، لاسيما بعد رؤيتنا للطفل "ريان" البالغ من العمر حوالي سنة ونصف وهو يبكي على المربية بمجرّد مرورها بالقرب منه رافعا يديه إلى الأعلى، ما يعني رغبته في حمله بين ذراعيها، ليسكت بعد ذلك مباشرة، فيما أكدت المربية "خدوجة" أن هذا الطفل متعلق بها جدا، مررنا بعدها بالتوأم "أرسلان" و"غزلان" البالغان من العمر 7 أشهر، حيث كانت الأنثى تغط في نوم عميق بينما كان الذكر يلعب من خلال حركات بسيطة بالرجلين واليدين، في هذه الأثناء كانت عقارب الساعة تشير إلى السابعة و45 دقيقة، لكن ما أفرحنا هو مصير هذا التوأم الذي  سيكون بين أحضان والدته البيولوجية التي أنّبها ضميرها وستقوم باسترجاعه خلال الأيام القليلة المقبلة.
تفقدنا بعدها القاعة المخصصة للمواليد الجدد في الوقت الذي كانت فيه فترة تناول الحليب، حيث كانت مربيتان اثنتين تقومان بإرضاع الأطفال ، لنزور بعدها الفضاء المخصص للمعاقين، والبداية كانت مع "زكرياء"   البالغ من العمر 11 سنة، هذا الأخير الذي طار من الفرحة لوجودنا برفقته، وكذلك هو الأمر بالنسبة لـ "صفية"، "سندس" و "هواري" الذي لم يٌبعد عينيه عن التلفاز ومشاهدة برامج الأطفال.
حول طاولة مملوءة بأشهى المأكولات التي قد يجدها الفرد داخل بيته، بما في ذلك طبق "الحريرة"، "البوراك" ،" طاجين الزيتون" ،" طاجين الحلو"، مزيّنة بـ "شيماء" و "محمد" ورفقائهما، اجتمعت المربيات بالتناوب حول مائدة رمضان، رفقة هؤلاء الأطفال الذين يضفون نكهة رائعة على المائدة. وفي ذات الشأن أفادت مسؤولة الفرقة الليلية بمؤسسة الطفولة المسعفة (وهران1) المختلطة المتواجدة بـ "حي السلام" السيدة "خدوجة" أنّها تمضي اليوميات الرمضانية  بهذا الهيكل وكأنها في منزلها العائلي وذلك نتيجة توفر كل الضروريات اللازمة، موضحة في الوقت نفسه أن المربيات اللواتي تتزامن مناوبتهنّ مع وقت الإفطار يباشرن عملهنّ عند الساعة السادسة والنصف مساء. 
وفي الأخير لا يسعنا القول سوى أنه وبالرغم من توفير هذه الظروف تبقى عملية تبني الأطفال بمثابة الحل الأنجع لإدماج هؤلاء الأطفال داخل أسر والحضي بالحنان والعطف الذي لم يحصلوا عليه من قبل الأبوين البيولوجيين اللذين غاب عنهما ضميرهما. هذا و لا بد على الجهات الوصية أن تعمل على تأهيل هذه الفئة المظلومة وتوظيفها لخدمة المجتمع وعدم تجاهلها.








 http://www.eldjoumhouria.dz/Images/Articles/2014-07-19/p5-n-1.jpg
وهران
بــقلـم :  نوال بن خليفة أمير
يـــوم :   2014-07-19
بعد ترحيل قاطنيها إلى شقق جديدة
الملكية الخاصة للسكنات الهشة يحول دون هدمها

لم يتم هدم كل البنايات  التي  تم ترحيل قاطنيها  مؤخرا إلى سكنات جديدة  كما أعلنت عنه السلطات المحلية مسبقا و هذا لكي لا تستغلها عائلات أخرى و تضع حياتها في خطر بالنظر للحالة المتدهورة التي أصبحت بها هذه العمارات. و أرجع والي وهران الأمر إلى أن الكثير من هذه البنايات  كانت ملكا لخواص توفوا وبقيت محل نزاع ما بين الورثة مشيرا إلى البنايات التابعة لديوان الترقية و التسيير العقاري لم تطرح هذا المشكل إلا في بعض الحالات المتعلقة بتواجد محلات تجارية في الطابق السفلي لهذه العمارات. وأضاف ذات المتحدث أنه سيتم استغلال الأوعية العقارية التي سيتم استرجاعها لتجسيد عمليات لترقية المحيط الحضري لوهران.
للإشارة تم ستعمل السلطات المحلية على إعادة إسكان 3100 عائلة التي تقطن حاليا السكنات المهددة بالانهيار والتي وضعها مركز المراقبة للتقنية في الخانة الحمراء  هذا بعدما تم ترحيل 1100 عائلة قبيل الشهر الفضيل .



وهران

بــقلـم :  نوال بن خليفة أمير
يـــوم :   2014-07-19
قرين وخمري يشاركان في ندوة "حاضر ومستقبل "
إجماع على هيكلة المصالح وإزالة القصدير لتحقيق حلم المدينة "الميتروبول"
المصور : نادية صحراو



*تحويل مشروع المدينة الجديدة من تليلات إلى مسرغين بهذف خلق توازنات بين شرق وهران وغربها
*المناطق الصناعية الأربع بحاجة إلى تنظيم

أجمع  المشاركون  خلال اللقاء المنظم  سهرة الخميس  بفندق ليبرتي من قبل المجلس الشعبي الولائي بالتنسيق مع جريدة "لوكوتيديان دوران" حول حاضر ومستقبل وهران على ضرورة إعادة تنظيم وهيكلة مختلف المصالح بهذه المدينة لكي تصبو أن تكون متروبولا و هذا من خلال القضاء على النقاط السوداء المنتشرة بعاصمة الغرب الجزائري كالسكن الهش والبنايات القصديرية وكذا تجسيد المشاريع الكبرى التي من شأنها أن تستجيب لمطالب وطموحات المواطن.
و في هذا السياق أكد والي وهران السيد عبد الغاني زعلان  أن وهران مدينة مثقلة بالتاريخ بحكم تعاقب عدة حضارات عليها و هي مدينة علمية بامتياز كما لها نسيج صناعي يقدر بأكثر من 22 ألف مؤسسة تشغل ما يزيد   عن 110 ألاف شخصا هذا دون أن ننسى المؤهلات السياحية التي تزخر بها و أشار ذات المتحدث أن من بين النقاط السوداء التي تشيب المنظر العام لهذه المدينة السكن الهش و الذي تقطن به أكثر من 4200  عائلة مضيفا من جانب آخر أن وهران محزمة بالسكنات القصديرية التي تحيط بها من كل جانب.
كما فصل المسؤول الأول عن الولاية مختلف المشاريع المهيكلة التي استفادت منها وهران و التي هي قيد الإنجاز كمشروع تمديد مسار التراموي ليصل إلى 53 كلم و انجاز المطار الدولي الجديد والتكنوبارك ببلقايد وكذا الحديقة الحضرية التي أطلقت الأشغال بها مؤخرا. ومن جهة أخرى أشاد ذات المتحدث بفكرة تحويل مشروع المدينة الجديدة من تليلات إلى مسرغين  الأمر الذي من شانه أن يخلق توازنات بين شرق وهران وغربها إذ أن التوسع خلال السنوات الأخيرة اقتصر فقط على الجهة الشرقية.
و في مجال آخر أكد أحد المتدخلين المختصين في مجال البناء أنه يتوجب أن نهتم أكثر بجانب تسيير الأحياء وهذا من خلال تكليف مؤسسات مختصة .  كما أشار أحد المتدخلين أنه إذا أرادت وهران أن تكون متروبولا يجب تنظيم المناطق الصناعية بها والمقدر عددها بأربع مناطق و التي تعرف تشبعا منذ عدة سنوات .
و من جهة أخرى تم التطرق إلى ضرورة تأهيل وسط مدينة وهران من خلال استغلال حي سان بيار  الذي يحوي العديد من السكنات القديمة  التي لا تكتسي أهمية تاريخية  و من خلال هدمها يمكن استغلال المساحات لركن السيارات أو فضاءات للمارة.
للإشارة عرف اللقاء مشاركة كل من وزيري الشباب  عبد القادر خمري و الاتصال حميد قرين   اللذان أثنيا بفكرة وهران المتروبول وأشارا إلى ضرورة إشراك النخبة في هذا المشروع  الذي من شأنه أن يجعل وهران تحتل المكانة التي تستحقها.




 http://www.eldjoumhouria.dz/Images/Articles/2014-07-19/IMG_0234.jpg





 http://www.eldjoumhouria.dz/Images/Articles/2014-07-19/IMG_6848.jpg


Mouloud Hamrouche depuis Constantine

“L’Algérie a une chance de s’en sortir, à condition...”

Par : Betina Souheila
Pour l’ancien chef de gouvernement, le salut pour l’Algérie tient à la mise en place d’un nouveau consensus politique.
À Constantine, où il était avant-hier, Mouloud Hamrouche a présenté un inquiétant état des lieux sur la situation du pays, lors d’une conférence qu’il a animée à l’hôtel El-Hocine de la nouvelle ville Ali-Mendjeli. “Un changement radical est à prévoir dans l’immédiat avec les crises des énergies, alors que nous sommes dans une impasse totale”, a annoncé, sur un ton grave, l’ancien chef de gouvernement devant un parterre de représentants de la société civile et de journalistes.
Poursuivant sur sa lancée, il affirmera que “l’implosion est inévitable si la situation politique devait rester la même encore dans le pays”. “Au lieu d’attendre l’arrivée de cette implosion, nous devons trouver des alternatives et des solutions par le biais d’un nouveau consensus. Il est du devoir des élites et des nouvelles générations de chercher de nouvelles méthodes pour instaurer une démocratie véritable et asseoir un État moderne qui reflètent un ordre politique garant des libertés des citoyens. Nous ne devons plus accepter ce processus qui dure depuis 25 ans et qui mène à l’effondrement de l’État”, préviendra, une fois encore, Mouloud Hamrouche. Pour l’ancien chef de gouvernement, la mise en place d’un nouveau consensus doit passer par un débat sérieux, fondé sur le dialogue enrichissant, et non sur les insultes, les invectives et les accusations.
Du point de vue du conférencier, il faut débattre autour de l’idée principale qui prônerait “un État moderne qui répond aux attentes d’une société”. Mouloud Hamrouche reste convaincu pourtant qu’“il n’y aucune chance d’instaurer un système démocratique sans le soutien de l’armée”. Évoquant le phénomène de la corruption qui gangrène les rouages de l’État, l’ancien Premier ministre ne ménagera pas ses propos pour le qualifier de mode de gestion : “Aujourd’hui, nous faisons face à des réseaux et non à des institutions, et c’est pour cela que la corruption règne en maître dans nos administrations.”
Il ne sera guère plus tendre avec les dirigeants du pays qui abuseraient leurs administrés en leur cachant la vérité sur la situation réelle du pays. “La politique, c’est d’abord de la sincérité, on ne peut pas gouverner en mentant constamment aux citoyens.” M. Hamrouche reste, cependant, optimiste en déclarant que “l’espoir est toutefois permis. La société civile, les associations et les citoyens doivent se mobiliser pour changer la situation qui persiste depuis 25 ans. Ainsi, l’Algérie aura une chance de s’en sortir”.
Ce qui se passe en Syrie et en Libye, l’ancien chef de gouvernement le considère comme “un avertissement”, une mise en garde. “La situation est d’autant plus grave que nous vivons dans une région instable confrontée à des crises politiques et à des guerres permanentes. La prudence est devenue une attitude obsessionnelle pour les gouvernants, une forme de peur, et c’est la raison pour laquelle ils n’arrivent plus à prendre en charge la population”, regrettera le conférencier.

S B

mmentaires  

 
#6 parapluie 19-07-2014 15:13
tu etais le parapluie de ce meme systeme
 
 
#5 kadou23 19-07-2014 11:20
une guerre civil elle est inévitable car nous avons à faire une mafia sanguinaire on est obligé de faire des sacrifices pour stopper cette mafia qui pille le pays...
 
 
#4 El Hadi 19-07-2014 11:00
Le parlé vrai et le banissement de la langue de bois sont une étape necesaire et non suffisante pour un changement radical et consensuel, seule une remise en cause du système actuel, remise en cause avec le consentement et l'approbation des actuels gouvernants et pour ça il faut un minimum de dignité, de bon sens et du sens de la responsabilité. .

Pour que la composante de l'armée non polluée par la corruption et qui a certainement des capacités intellectuelles qui lui permettent d'accélérer le processus démocratique sans intervention directe dans la vie politique.

L'implosion ne peut être évitée que si les maitres actuels du pays se remettent en dause et procèdent à une réforme profonde du système clienteliste, corrompu qui n'a générer que la médiocrité, l'injustice et la dégradation des moeurs.

En tant qu'ancien premier ministre connaissant les rouages du système, vous êtes apte à fédérer toutes les bonnes volontés, les compétences et les patriotes pour éviter la débacle et l'anarchie. Une deuxième révolution de novembre est plus que nécessaire et ça sera le novembre de la prise de conscience collective dans la sérénité et sans violence.

Notre Algérie n'est ni la Lybie, ni l'Egypte, ni la Tunisie, ni le Maroc; nous avons connu les affres de la guerre et l'ivresse de la libération, nous avions subi l'autoritarisme du parti unique et de ces dirigeants trop dirigiste et paternaliste, nous avons connu la gabegie de ceux qui ont régné puis ont transmis le pouvoir aux obscurantistes et aux opportuniste, tout ça nous donne le droit de prétendre a une révolution à notre manière, dignement, d'une façon civilisée et sans martyrs car en matière de martyrs nous avons déjà beaucoup donné.

Je suis persuadé que votre action et votre démarche bénéficieront de l'appui de la majorité des gens sincères qui n'ont comme but que de sauver le pays et de le sortir du marasme dans lequel il baigne actuellent par la volonté des mercenaires aux origines douteuses, aux oportunistes et d'une nouvelle caste de harquis .
 
 
#3 RAMDAN 19-07-2014 10:58
« Il est du devoir des élites et des nouvelles générations de chercher de nouvelles méthodes pour instaurer une démocratie véritable et asseoir un État moderne qui reflètent un ordre politique garant des libertés des citoyens », dites-vous. Mais que peuvent-ils faire devant une KALAGHNIKOFF MENACANTE, qui a largement débordé du champ d’action qui lui était dû, pour SOUILLER, DEVOYER, DEMANTELER, EMBROUILLER, – et j’en passe … -, toutes les institutions civiles de l’Etat, à seule fin d’assouvir sa soif d’argent facile, et peut-être même, de servir l’’ancienne puissance coloniale qui a pris soin de semer des pions « algériens », avant d’accepter l’indépendance ? Il est là notre malheur, M. Hamrouche, et il faut en finir une bonne fois pour toutes, après plus d‘un demi-siècle de souffrance !!!!.... Pour en sortir, doit-on assurer à la KALAGHNIKOFF, une formation et lui inculquer des valeurs et des principes, afin d’atténuer quelque peu sa totale incompétence avérée dans la vie civile ? Mais dans ce cas, qui va protéger l’Algérie des menaces qui pèsent sur elle, en cette période critique ? On voit bien qu’il ne reste qu’une solution : UNE REVOLUTION AU SEIN DE L’ARMEE, SANS POUR AUTANT NUIRE A NOS CAPACITES DE DEFENSE !... Mais alors, M.Hamrouche, où sont nos jeunes officiers patriotes et sortis des meilleures écoles militaires du monde ??????
 
 
#2 Mecipsa 19-07-2014 10:35
Convaincre un peuple que son pays va à la dérive, en lui rappelant des demies vérités, dissimuler ses propres erreurs, c'est déjà vouloir prêcher dans une chapelle dans laquelle les paroissiens n'y croit à plus rien.

Vouloir s'appuyer sur l'armée, alors cette même armée dirige le pays depuis 1962, c'est une très grave erreur,

Il était au pouvoir, qu'il son les mesures qu'il a prise pour une vraie démocratie pour le pays, sous Zéroual avec la menace de 'l'implosion venant de la Kabylie, les islamistes qui massacraient, la population viol et assassinat des intellectuels,, au au nom d'un dieu qui s'est en un dieu voyou et qui propagent la haine.

Il a fait un saupoudrage de démocratie, au lieu de donner un coup de pied dans la fourmilière, ils ont gardés les mêmes personnes corrompus hier, ils sont rester aujourd'hui, c'est tout.

Et puis n'oublions pas, les dirigeants d'un pays sont le reflet de leur peuple, comme dit l'adage qui s'assemble se ressemble.
,
 
 
#1 omar 19-07-2014 10:24
DECLARER CONSTATER ANALYSER ETC

AGIR C'EST MIEUX EN ALLANT VERS LES ALGERIENS

LES ORGANISER LES MOBILISER PACIFIQUENT

PAS LA METHODE BLABLA MAIS CELLE DE GHANDI

IL Y A LONGTEMPS QUE CHEZ LUI JE LE LUI AI DIT

OUI CHEZ SI MOULOUD QUE LES JEUNES DE 20 ANS NE CONNAISSENT PAS DU TOUT...

LE FAUTUEIL C'EST QQS ANNEES


LE MILITANTISME LA PERENNITE

G.O FILS DE CHAHID DEPITE

15 familles ont été rapatriées mercredi

Ces Algériens qui ont fui l’enfer de Gaza

Par : Farid Abdeladim
Elles sont au total 61 personnes représentant 15 familles qui ont été rapatriées, mercredi dernier, à partir du Caire, à bord d’un avion d’Air Algérie, après trois longues journées en bus sous les bombardements de l’aviation israélienne.

Cela a été rendu possible grâce aux efforts de la diplomatie algérienne qui, via ses services consulaires au Caire, aura mené un travail minutieux pour contacter les concitoyens établis, depuis des années, dans la Bande de Gaza. Un geste fortement salué par les concernés, traumatisés, à leur arrivée à l’aéroport Houari-Boumédienne d’Alger.
“Nous tenons à remercier les autorités algériennes pour avoir, une fois n’est pas coutume, pensé à nous. Franchement, les services consulaires algériens au Caire ont mené cette opération avec brio ; ils ont bien réagi à notre cri de détresse que nous avons lancé dès les premiers bombardements israéliens qui n’ont pas cessé de pleuvoir sur nos maisons”, a, de prime à bord, tenu à souligner Hatem Essaïdi, la quarantaine entamée, visiblement soulagé de fuir cette guerre qu’il qualifie de “la plus atroce” par rapport aux trois attaques barbares perpétrées durant les huit dernières années par les Israéliens contre les populations de la bande de Gaza.
Pour atteindre Le Caire, le trajet des désormais rapatriés, transportés à bord de mini-bus, aura durée trois longues journées sous les raids israéliens, avant le passage à la moulinette à Rafah, point de passage délimité au mur de la honte érigé entre la bande de Gaza et les territoires égyptiens. “Nous avons vécu l’horreur. Personnellement, j’ai assisté aux trois dernières guerres livrées par les Sionistes contre les civils de Gaza, mais je crois que celle-ci est la plus atroce. C’est sans pitié !” poursuit, en tremblant, le rescapé de la “bande de la mort”. Son compagnon, Hatem Essaïdi, ne réalise toujours pas comment il a échappé à la mort après les bombardements ayant ciblé sa propre maison qu’il a vu tomber en ruine. “Ma maison a été frappée de plein fouet, alors que nous étions, ma femme, mes enfants et moi, à l’intérieur. Plus de trois quarts des murs ont été réduits en débris. Si nous sommes encore vivants, c’est parce que Dieu le Tout-Puissant en a décidé ainsi. C’est un miracle !” raconte, stoïque, la gorge nouée, notre interlocuteur.
De son côté, une dame âgé de 50 ans, accompagnée de sa fille unique de 17 ans, qui a requis l’anonymat de peur d’être traquée même sur le sol algérien, son pays natal, regrette d’avoir laissé derrière elle son mari d’origine égyptienne, faute de visa. “Il est vrai que maintenant nous sommes (elle et sa fille) en sécurité, mais nous avons toujours une pensée pour mon mari qui n’a pas pu venir avec nous, faute de visa que les services consulaires algériens refusent de lui attribuer. Franchement, je ne comprends pas pourquoi ?” regrette-t-elle, même si elle avoue qu’elle aurait personnellement souhaité également rester à Gaza pour apporter son soutien à ses “compatriotes” palestiniens. C’est un sentiment que partagent d’ailleurs tous les adultes rapatriés, lesquels avouent bien vouloir y retourner pour partager les pires moments que vivent les Gazaouis, comme ils avaient partagé avec eux les meilleurs. Néanmoins, ils restent lucides car la situation ne s’y prête guère. Pour l’instant, ils ne peuvent que prier pour les Gazaouis : “Que Dieu les protègent et allège leurs souffrances.” “Tenez bien, nous reviendrons pour poursuivre le combat à vos côtés”, c’est l’autre message lancé, à partir d’Alger, aux Palestiniens par ces Algériens ayant, visiblement, plus de repères à Gaza qu’au pays natal.
Ces Algériens qui resteront à jamais attachés à leur “seconde partie”. C’est le cas, entre autres, de l’adolescente Sabrina Abou Helal, lauréate au bac 2014, qui caresse, d’ores et déjà, le rêve de devenir journaliste, rien que pour porter haut les souffrances qu’endurent tout bas, sous les bunkers, les Palestiniens.
“Je compte bien m’inscrire à l’École de journalisme d’Alger. Mon but ? Partir en Palestine pour réaliser de grands reportages, notamment à Gaza, aux fins de raconter au monde le calvaire qu’endure ce peuple héroïque.” Et sa mère de prier Dieu pour qu’il exauce son rêve et celui des Palestiniens de libérer leurs territoires et vivre en paix…

F A
 
#4 FARID 19-07-2014 15:34
7 années de blocus s'est trop !
 
 
#3 tanaka 19-07-2014 14:16
Si le mari de cette femme aurait ete israelien , peut etre
que nos attaches des affaires consulaires lui auraient donne un visa
et ca parle de solidarite
 
 
#2 zerzour 19-07-2014 12:51
je n,ai cru qu,il ya des algeriens qui vivent la bas ,et j,ai du mal a croire si c,est vrai. madre mia le plus vaste pays d,afrique et il ya des gens qui trouvent le moyen d,alller aileur . franchement je suis etonne. sans doute parceque je suis de la corniche djidjelienne et les gens d,ici niaime pas trop l,aventure ou aller s,humilier dans d,autres pays . enfin tahya tamourt adziar ou mazghana comme ont dit ici.
 
 
#1 B-gnoule 19-07-2014 11:01
Je ne comprends pas ,qu'est-ce qu'ils foutent à gaza??ces parasites devraient etre sanctionné car ils risquent de nous entrainer dans une guerre ou on laissera plus que des plumes,s'ils aiment le hamas qu'ils y restent à gaza
 




 يجدون متنفسا لهم بعد الإفطار أطفال المدينة الجديدة علي منجلي في الشوارع إلى ساعات متأخرة من الليل
تتحول المجمعات السكنية بقلب المدينة الجديدة علي منجلي بقسنطينة مع غروب كل يوم منذ حلول الشهر الفضيل إلى ساحات لمختلف الألعاب التي يقوم بها الأطفال الصغار بعدما يجدون متنفسهم بكل حرية بعد الإفطار وفعل كل ما يريدونه بدون حسيب أو رقيب كون الأولياء منهمكون مع مائدة الإفطار وهذا ما يجعل الوحدات الجوارية تعج بهم إلى غاية ساعات متأخرة من الليل وكأنهم بدون مسؤولية متسببين في الكثير من الإزعاج للمارة بصراخهم وهتافاتهم وفي مواجهة أخطار الشارع . وما يزيد الطين بلة هو تخلي الآباء عن دورهم وانشغال الأمهات عن صغارهم بمتابعة برامج التلفزيونية عبر القنوات الفضائية تاركين أطفالهم في الشارع بالرغم مما يحيط بهم من أخطار بداية من السهر والمكوث إلى وقت متأخر من الليل. وهذا ما يكسبهم عادات وسلوكيات سلبية منها تقليد المراهقين والشباب في العادات السيئة دون أن يجدوا من يوجههم وهذا ما يمنح الطفل حرية غير مقيدة ليمارس فيها ما لا يستطيع فعله في البيت. الجمهور تقربت من العديد من الأولياء الذين خرجوا من صلاة التراويح فكان إجماعهم على عدم التحكم في أبنائهم في ساعات النوم أو منعهم من الجلوس لساعات طويلة أمام التلفاز وهو أمر ينجم عنه مضاعفات عند الطفل كزيادة القلق والتوتر وعدم قدرة الأولياء باصطحاب أبنائهم لبيوت الله بالإضافة إلى مسؤولية ما يتعرض له الطفل من أخطار وهي مسؤولية مشتركة بين الاولياء .فيما يؤكد آخرون عن غياب الأب عن البيت للسهر مع الأصحاب بالمقاهي طوال الليل و هذا ما يشجع الأطفال على انتهاز الفرصة والتجول مع الأصدقاء بين الأحياء القريبة من مسكنهم واكتشاف عالم آخر قد يؤدي إلى انزلاقهم وانفلاتهم من الرقابة الأبوية. آخرون يتحججون بالأعباء اليومية التي تمليها عليهم خصوصية الليالي الرمضانية فيما يسمح آخرون بذلك بعدم القلق عليهم لأن ذلك يعلمه المسؤولية والاعتماد على نفسه . ومن جهة أخرى أستغرب آخرون من وجود أطفال في الشارع ليلا دون أوليائهم وهم في هدوء دون التفكير في المخاطر التي تتربص بأبنائهم سواء تعلق الأمر بحوادث السقوط أو الاعتداءات في زمن بات يطبعه العنف ليضيفوا أن الأطفال يتأثرون كثيرا بأبطال المسلسلات ويقلدونهم في ألعابهم حيث يتحولون إلى محاربين وعصابات أشرار فيما يفضل الكثيرون الحفاظ على لعبتهم المفضلة كرة القدم أو قيادة الدراجات الهوائية التي تعرف انتشارا كبيرا وسط انتقاد سائقي السيارات ومنهم من يعمل ليلا كحارس للسيارات أو نقل البضائع من محل إلى آخر وغيرها. ع / د


Un chantier à ciel ouvert et des désagréments
par A.Mallem
Le centre-ville de Constantine ressemble désormais à un chantier à ciel ouvert à cause des travaux de réfection des rues engagés par la direction de l'urbanisme et les échafaudages mis en place par l'OPGI pour le ravalement des façades. Ces opérations qui viennent d'être lancées vont être suivies par d'autres qui seront le fait de la commune et qui porteront sur la réfection des rues, la création et la maintenance des espaces verts ainsi la multiplication des toilettes publiques. Le tout, on s'en doute, est fait pour accueillir dans de bonnes conditions les hôtes de la ville à l'occasion de la manifestation de 2015 où, pendant une année, Constantine sera proclamée capitale de la culture arabe. Ces inconvénients ont conduit le président de l'APC à rédiger et diffuser un communiqué, destiné à la population, pour s'excuser de la gêne et des inconvénients qui lui seront occasionnés par les travaux en cours et ceux à venir. Entre-temps, les différentes directions de l'APC s'affairent à élaborer leurs programmes sectoriels, dont certains segments ont été déjà lancés, à l'instar de celui qui sera piloté par la direction des réalisations.

Contacté jeudi, le directeur de cette structure, M. Rafik Boutaghane, nous a révélé le contenu de son programme basé sur trois axes essentiels, tous situés au centre de la ville: la réfection des rues et trottoirs, la création et l'entretien des espaces verts et la multiplication des toilettes publiques. «Dans le cadre du plan communal de développement (PCD), commence ce responsable, nous avons demandé au début une enveloppe financière de 65 milliards de centimes afin de traiter tous les quartiers de la ville qui sont à la limite du sinistre, à l'instar de ceux d'El Gammas, Sarkina, El Mouna, Boudraa Salah, Sidi M'cid, El Manchar, etc. Malheureusement, nous n'avons obtenu que 40 milliards. Et c'est pourquoi nous allons réaliser des travaux dans la limite des fonds qui nous ont été alloués ». Et d'indiquer que la première tranche du programme va porter sur la réfection de plusieurs rues du centre-ville en partant du cabinet du wali. Le second verra la réfection des trottoirs des rues qui n'ont pas été confiés à la Duch: rue Ben M'hid, boulevard Zighoud Youcef, l'avenue longeant la cité des Combattants avec prolongement jusqu'à la place de la Pyramide, les trottoirs allant vers l'entrée de la cité du 20 Août 55, la cité Boussouf et l'avenue Kitouni Abdelmalek.

M. Boutaghane a ajouté qu'il va mettre à profit la tenue de la session ordinaire de l'APC, prévue pour le 27 juillet courant, pour proposer un autre programme de réfection des trottoirs qui sera financé sur budget communal. Dans le domaine de la création et l'aménagement des espaces verts, le P/APC a signalé que deux jardins sont en cours de finition: le jardin Boursas situé en bas du centre hospitalo-universitaire (Chu) dont les travaux seront terminés dans deux mois environ et le jardin Djenna face au même Chu dont la réception est prévue pour la fin de l'année en cours. Il espère également obtenir d'autres enveloppes financières à la prochaine session de l'APC pour financer la création des espaces verts dans une vingtaine de sites et, pour cela, il vient de solliciter une dotation de 6 milliards de centimes.

«D'autre part, a fait observer M. Boutaghane, l'APC qui n'est pas très satisfaite du système d'arrosage des espaces utilisant les citernes d'eau, réfléchit sur la mise en place, en collaboration avec la Seaco, d'un système d'alimentation permanente des sites et cette opération vient d'être lancée». Enfin, pour remédier au problème de toilettes publiques dont souffre énormément la ville des ponts, notamment dans le périmètre du centre-ville, notre interlocuteur a affirmé que l'APC a retenu un projet de réalisation de 6 latrines en préfabriqué, dont une sera implantée face au Chu, une ou deux au centre de la ville et une dans la cité Daksi. «Mais il faut signaler que sur ce volet rien n'est encore décidé d'une manière définitive. Les secteurs urbains nous ont proposé des sites que nous allons sélectionner. De toutes les façons, a tenu à souligner M. Boutaghane, le centre-ville sera bien équipé dans ce domaine».


Oran, métropole touristique
par K. Assia
Oran est en passe de devenir le premier pôle touristique par excellence en Algérie. Largement devant Alger avec 155 établissements hôteliers représentant 15.000 lits et une cinquantaine de projets en cours de réalisation, soit 6.000 lits supplémentaires, la capitale de l'ouest du pays se hisse désormais comme première ville en termes d'offres touristiques, d'agences de voyages et de tourisme et de restaurants classés. Cette réalité que le président de la Fédération nationale des hôteliers FNH, Karim Chérif, a mise en exergue, jeudi, lors de la rencontre ayant pour thème «Oran, demain métropole méditerranéenne», organisée à l'hôtel Liberté conjointement par Le Quotidien d'Oran et l'APW, dévoile un défi de taille que responsables et professionnels du secteur doivent relever pour que le rêve se concrétise. Oran est également la mieux pourvue en campings, en centres de vacances et c'est la ville qui a le plus de zones d'extensions touristiques (plus de 18.000 hectares), a déclaré le président de la FNH. Autant d'atouts qui peuvent relancer le tourisme, générer de l'emploi et construire, par conséquent, un pôle de dynamisme touristique porteur de modernité. Ce pôle de développement touristique ne peut se construire que sur une large concertation ouverte à tous les acteurs de la société civile, les universitaires, les urbanistes, les pouvoirs publics, y compris le recours à l'expérience étrangère, a recommandé Karim Chérif. Mais le nombre d'infrastructures touristiques, l'augmentation du nombre de lits et les emplois générés par le secteur sont-ils suffisants pour amorcer l'amélioration du secteur et créer une synergie capable de faire du secteur du tourisme le meilleur pourvoyeur de richesses après le pétrole ?

En effet, l'attractivité d'une destination ne se construit pas uniquement sur le volume et la dimension des infrastructures d'accueil, mais un travail de sensibilisation et de pédagogie auprès de toutes les institutions et de tous les pans de la société algérienne sont nécessaires pour être au diapason du progrès. Pour ce professionnel du secteur, certaines réflexions et suggestions sont à exploiter. Il propose, tout d'abord, de développer les projets de jumelage avec les pays limitrophes. Des projets qui doivent sortir du cadre des formalités et se centrer le plus sur la promotion et le développement de programmes festifs avec des semaines ou quinzaines dédiées à l'art, la culture et les fêtes. Ces réflexions concernent également, selon l'intervenant, entre autres, l'aménagement de la zone est de Canastel-Kristel afin d'éviter les erreurs commises au niveau de la côte ouest. Cet aménagement doit se faire sur la base d'un plan d'occupation des sols lequel définira la nature des activités. Ce site sera réservé uniquement à l'hôtellerie, la thalassothérapie, aux circuits et promenades, de quoi transformer cette zone d'Oran en un véritable pôle d'attraction touristique. Il est clair que si la ville d'Oran veut être une grande métropole méditerranéenne, il faudra, dès maintenant, mettre en place une stratégie d'aménagement et de développement dont l'un des piliers serait le développement du tourisme. Ce schéma directeur doit prendre en considération plusieurs paramètres dont l'histoire de cette ville millénaire, ses potentialités naturelles, ses richesses et tous ses atouts. Le président de la FNH explique, par conséquent, que quatre axes définissent le programme de développement dans le futur schéma directeur d'aménagement de la ville d'Oran. Il s'agit tout d'abord de rendre cette ville très attractive en la dotant d'infrastructures d'accueil et d'hébergement qui répondent aux standards internationaux. Il est également question de créer des pôles d'excellence en matière de formation dans les métiers du tourisme. Il porte également sur la création d'un observatoire sur la modernisation des métiers du tourisme et de l'hôtellerie et la création d'une culture de tourisme chez les habitants de la ville.





Future métropole en quête de stratégie
par Houari Saaïdia
Prié d'être bref par un président d'APW rompu aux exercices d'animateur de débat et de régulateur du temps d'intervention, le chef de l'exécutif local, M. Zâalane Abdelghani n'a pu passer en revue tous les chapitres inhérents au processus de la métropolisation de la ville dont il tient les rênes depuis novembre 2013.

Aux 25 minutes de temps qui lui ont été accordées, le wali s'en est certes accommodé, mais non sans « sacrifier » des volets importants de son allocution-synthèse préparée « at home ». Au détenteur de l'autorité de l'Etat à l'échelon de la capitale de l'Ouest, il faut reconnaître l'approche réaliste du concept de la métropolisation, en tant que nouveau paradigme permettant d'appréhender les dynamiques spatiales et territoriales liées à la ville et à son développement et ainsi clarifier les enjeux de l'aménagement du territoire. Avec son style direct et terre-à-terre qu'on lui connaît, son analyse empirique faisant fi des conceptions académiques, M. Zâalane a brossé un tableau, on ne peut plus clair et concis, sur la ville d'Oran en tant que métropole (en devenir), potentiellement parlant du moins. « Ce thème intéresse la cité, il n'y a nul doute », remarque-t-il au préambule de son intervention, en espérant que cette rencontre, initiée conjointement par l'APW et « Le Quotidien d'Oran », se perpétue. Après une énumération rapide des potentialités d'Oran et qui ont valeur de paramètres scientifiques faisant d'elle une ville «métropolisable », le wali met le doigt sur les points faibles, les « tares », de cette même ville. Et c'est sur le patrimoine culturel et historique non mis en valeur, voire délaissé tout bonnement, que recèle Oran, que le wali s'est attardé le plus, avec une pointe d'amertume dans la voix. Ce n'est pas pour faire l'état des lieux, encore moins pour se lamenter sur les vestiges de la cité que le premier responsable public de la wilaya étale, devant le large et multidisciplinaire parterre, mais pour faire une annonce de taille. A savoir que « le dossier patrimoine d'Oran est, cette fois-ci, pris en charge en haut lieu ». Pour le wali, « jusque-là, l'Etat allouait des enveloppes financières pour la restauration et la mise en valeur des sites historiques et des biens culturels mais sans jamais prendre en charge les opérations par lui-même. Celles-ci étaient confiées à la Direction de l'Urbanisme et de la Construction, qui les exécutaient au compte de la Culture, avec tout le lot de dysfonctionnements et de failles que cela comporte. Résultat à Oran, du moins : presque aucun site n'a été restauré, bien que de l'argent, peu ou prou, eût été bel et bien dégagé par le gouvernement.

PATRIMOINE ET VIEUX BATI : TALON D'ACHILLE D'ORAN

Aujourd'hui, ce n'est plus le cas, les choses ont changé. C'est la Culture elle-même qui prend en charge les opérations de restauration ciblant des biens patrimoniaux de son secteur, sites classés ou pas », explique le wali. Ainsi, fait savoir le même responsable, le Palais du Bey (Mohamed Ben Othmane El Kebir), situé dans l'enceinté du « Château Neuf », dans le quartier historique de Sidi El Houari, et la Mosquée du Pacha (Hassan), dans la même cité ottomane, font désormais l'objet d'un projet de restauration confié aux Turcs, et ce en vertu d'un accord conclu entre l'Algérie et la Turquie à l'occasion de la dernière visite à Oran du Premier ministre turc, Recep Tayyip Erdogan. « Mieux encore, au moment où je vous parle, il y a une équipe de l'Agence turque de coopération et de coordination qui se trouve à Oran dans le cadre de ces deux projets. Le fort de Santa Cruz et la Chapelle de la Vierge, eux aussi, sont pris en charge. Il y a une décision en ce sens, sur la base de laquelle c'est la même entreprise spécialisée ayant restauré la basilique de Notre-Dame-d'Afrique, à Alger, et l'église de Saint Augustin dominant les ruines de l'antique cité d'Hippone, à Annaba », annonce-t-il dans le même registre. Un autre point de vulnérabilité d'Oran évoqué par le wali : le vieux bâti. Il en donne un chiffre : 4.200 familles recensées. Le processus d'éradication de ces habitats précaires a été déjà lancé avant le mois de Ramadhan. Il va se poursuivre suivant un calendrier déjà élaboré. Le wali semble confiant quant à l'aboutissement de ce programme, un vrai défi. Mais le plus important, c'est d'empêcher la récurrence du phénomène du squat.

« Cela n'est possible, insiste le wali, que si on détruit à ras terre immédiatement les maisons évacuées et que si on s'en approprie les assiettes. Ce dispositif accompagne désormais toutes les opérations de relogement qu'on effectue. Mais, à vrai dire, démolir, c'est plus facile à dire qu'à faire. C'est un casse-tête. Vous avez parfois des propriétés privées, dont certains propriétaires sont décédés et une cinquantaine d'héritiers derrière. Dans certains cas, un bien OPGI avec des commerces au rez-de-chaussée et il existe des cas plus complexes », reconnaît le wali. Il a, dans le même contexte, levé le voile sur un nouveau programme de réhabilitation de 600 immeubles au centre-ville d'Oran et à Arzew.

«METROPOLISATION / ASSEMBLEES LOCALES», LA DURE EQUATION

Pour M. Zâalane, la modernisation de la ville, ce n'est pas un slogan, une vue d'esprit, un fantasme, mais plutôt des actes de développement avec certes une ambition commune de toute une ville qui voit grand et loin, avec à la clé une double dynamique dans le phénomène de métropolisation, c'est à la fois une concentration d'hommes, d'activités et de valeurs sur un pôle urbain et une redistribution de ces attributs par le même pôle qui restructure ainsi son territoire d'influence. De ce point de vue, tous les projets structurants, dont une bonne part sont déjà inscrits et même lancés - et c'est ça l'atout dont peut se prévaloir Oran, dans la mesure où le plus difficile, c'est le lancement des chantiers, souligne le wali - en cours d'exécution ou qui seront mis en route prochainement sont considérés des actes de modernisation, de métropolisation. Et d'en citer, dans la foulée, la nouvelle ville projetée au périphérique 04 (du côté de Misserghine), l'extension du tramway, le nouvel aéroport, l'extension du terminal à containers du port, la pénétrante autoroutière du port, le 5e périphérique (Rocade Sud), le Technoparc, le jardin citadin, la grande Mosquée de Ibn Badis, le projet MAO, la télégestion de l'AEP, la nouvelle carte sanitaire… « Or, c'est une affaire d'hommes. Et là, je dois dire que personnellement je ne suis pas satisfait de certaines APC, qui, au lieu de faire avancer, bloquent le train du développement en se livrant à leurs guerres intestines », regrette le wali, qui possède toutefois bien de tours dans son sac pour faire marcher le train mal gré bon gré la volonté des élus « frères - ennemis ». Dans un autre chapitre, mais toujours en relation avec la métropolisation, laquelle entraîne forcément une redéfinition des espaces au sein de la ville et où les fonctions grandes consommatrices d'espace (habitat social, loisirs, commerce, industrie…) sont rejetées dans les périphéries alors que les centres-villes sont réservés à l'habitat favorisé et aux activités à forte valeur ajoutée, l'orateur dévoile un projet de restructuration de l'OPGI, suggérant la multiplication des structures territoriales de cet office, à l'instar d'Alger, mais également à l'image de l'administration fiscale locale, où pour le chef-lieu de la wilaya, il existe deux directions Oran-est et Oran-ouest.

RESTRUCTURATION DE L'OPGI ET MULTIPLICATION DES SECTEURS URBAINS

Dans le même ordre d'idées, il a fait savoir qu'il existe un plan pour augmenter le nombre des secteurs urbains de la commune d'Oran à 19 aux lieu et place de 12. Cette polarisation autour de la grande ville d'Oran, c'est en partie la conséquence de la concentration des emplois, qui sont surtout tertiaires, et qui entraînent des flux de migration pendulaire. Le territoire « métropolisé » est donc parsemé de voies rapides, de rocades, d'autoroutes, d'échangeurs. La métropolisation implique donc le renforcement de la grande cité, essentiellement celles situées en tête d'un réseau urbain, ou la ville-capitale.

Aussi pour de plusieurs intervenants au débat, le rôle de l'État revient à aider la métropole d'Oran à laquelle on aspire tous à s'inscrire dans l'espace des flux grâce à leur attractivité. En d'autres termes, il revient à la métropole de se doter d'une stratégie et à l'État de l'aider à mener cette stratégie dans les meilleures conditions au travers d'investissements publics permettant de renforcer ses infrastructures sociales (scolarité, enseignement, recherche) et technique (axes routiers, aéroports, réseaux divers). Pour ce qui concerne le territoire métropolitain abritant la capitale de l'Ouest, en particulier, il est certain que les enjeux ne sont plus exactement les mêmes dans la mesure où l'État souhaite se donner les moyens pour que cette métropole l'emporte, aux plans économique et touristique, sur les autres territoires métropolitains du territoire national.






 Régénérer la ville, au profit de ses habitants et de ses utilisateurs»
par Houari Barti
Hisser la ville au rang de Métropole méditerranéenne. Un projet fort ambitieux défendu, depuis quelques années déjà, par les pouvoirs publics. Un projet qui pourrait être « une occasion pour régénérer la ville d'Oran, au profit de ses habitants et de ses utilisateurs», a estimé Kouider Metaïer, président de ‘Bel Horizon', dans une intervention, à l'occasion de la rencontre organisée, ce jeudi, à l'hôtel ‘Liberté' par l'APW d'Oran et ‘Le Quotidien d'Oran'.

Un thème dont les participants se devaient d'apporter des clés de lectures et des pistes de réflexions. Car il est, surtout, question de réconcilier Oran avec son identité, son histoire. Comme l'a si bien souligné Metaïer, «L'Algérie a construit plus de logements en 50 ans que la France coloniale en un siècle et quart». Malgré ce bilan très positif, « nous sentons un malaise devant les incohérences urbaines et les ratages architecturaux», a-t-il affirmé. Pourtant, a-t-il ajouté, Oran dispose d'un atout majeur. Tous les styles d'architecture y sont présents: mosquées de types ottoman, andalou maghrébin, architecture mauresque et néo mauresque ainsi que toutes tendances européennes: Louis Philipe, Néo classique, Second empire, Haussmannien, Art nouveau, Art déco et Moderne. De mémoire d'Oranais, a-t-il, par ailleurs, souligné, « jamais les conditions n'étaient aussi bien réunies, que maintenant, avec une disponibilité financière, disponibilité des acteurs économiques et de la société civile et un volontarisme aussi franc de la part des décideurs (écoute, proximité, présence sur le terrain, etc.)» Il faut donc tirer profit de ce contexte favorable et «dépasser les outils d'urbanisme obsolètes pour aller vers d'autres outils, plus modernes qui ont fait leur preuve, dans des villes comme Barcelone, Bordeaux ou Marseille», a-t-il préconisé. Pour le président de ‘Bel Horizon', « il faut cesser la politique du bulldozer qui a fait beaucoup de dégâts à Oran. La dernière en date fut celle ayant permis de raser, inutilement le marché des Halles. Une bâtisse de type Art déco de l'architecte Wolf, alors qu'elle aurait, très bien, pu être récupérée pour d'autres utilisations.» Il est à noter, enfin, que l'association ‘Bel Horizon', par le biais de son conseil scientifique, a beaucoup travaillé sur les questions et problématiques liées à la réhabilitation de la ville, de ses espaces contrariés et même ceux considérés comme, à jamais, perdus. Certaines propositions peuvent paraître comme extrêmes, comme l'idée de raser l'hôtel du Châteauneuf, ou de reconstruire la Scaléra et les bains de la Reine, mais pour les défenseurs de ces idées, elles ont le mérite de poser les problèmes de fond et de pousser la réflexion, au-delà des carcans administratifs. Parmi ces propositions, il y a lieu de citer, le classement du Vieil Oran au Patrimoine mondial, la création au sein du Fort Santa Cruz, d'un musée du Vieil Oran, le réaménagement de la Place du 1er Novembre, entre autres.


Le patrimoine, maillon essentiel de la «métropolisation»
par Ziad Salah
Dans son intervention, la plus longue et la plus suivie, le wali a évoqué, sans verser dans les détails, l'épineux dossier du Patrimoine culturel de la ville d'Oran, qui est à l'état d'abandon. Il a officialisé une rectification de taille. Désormais, la restauration des monuments historiques relève de la compétence de la direction de la Culture. Autrement dit, ceci revient à reconnaître que la réhabilitation et la restauration des sites historiques de la ville d'Oran, la ville la plus fortifiée de tout le pourtour de la Méditerranée, n'est pas une simple question technique. Elle sollicite le savoir de l'architecte, de l'historien et de l'archéologue.

L'autre annonce ou rappel, retenu des propos du wali, est celle de l'intérêt des Turcs pour la restauration du Palais du Bey et de la mosquée du Pacha, par une agence turque spécialisée, dans le patrimoine. Il a laissé entendre que ce sont les Turcs qui vont assurer le financement de ces deux opérations. Cette décision a été prise, lors de la visite d'Ardogan, le Premier ministre, en Algérie lors de son déplacement à Oran, en compagnie de Abdelmalek Sellal, pour inaugurer le Complexe sidérurgique de «Tosyali» à Bethioua. On ne saura pas quand ces chantiers démarreront.

D'autre part, le wali, à cause du temps qui lui a été imparti, n'a pas épuisé toute la question. Que deviendra la fameuse carcasse de Châteauneuf, érigée depuis des décades ? Dans ce cadre, rappelons une récente déclaration de Abdelwaheb Zekagh, directeur général de l'Office national de Gestion et de l'Exploitation des Biens culturels classés, la ville d'Oran a été mise devant un choix cornélien : soit sauvegarder son patrimoine, soit opter pour la récupération d'une carcasse. Ce spécialiste de la restauration a estimé que l'édifice, jamais achevé, doit se départir de sa moitié, au minimum, pour ne plus représenter de danger pour le site historique. Autrement, il constitue une menace permanente pour le témoin de l'histoire de la ville d'Oran. Par ailleurs, il a presque qualifié l'idée de transférer le siège de la mairie d'Oran, à l'hôtel Châteauneuf, de mise à mort certaine d'un pan historique de la ville.

Autre annonce, le choix porté sur l'entreprise qui s'est chargée de la restauration de l'Eglise Notre Dame d'Alger pour lui confier la restauration de l'église de Santa Cruz qui domine Oran. Apparemment cette entreprise a un grand savoir-faire dans ce domaine, puisqu'elle a, à son actif, la restauration d'une autre église marseillaise, selon les propos du wali. Toutes ces opérations seront, incessamment, lancées, laissera-t-il entendre. Toujours sur ce sujet, le wali évoquera le cas des Arènes. Un autre dossier épineux. Cet édifice, unique en Algérie, risque de s'écrouler un jour ou l'autre, selon plus d'un spécialiste du patrimoine de la ville d'Oran. La responsabilité incombe à une entreprise, totalement étrangère au domaine des ouvrages historiques qui a touché à un système des poutres, selon nos informations. L'intérêt pour cet édifice est déjà pris un peu tard. Le wali n'a pas dit davantage le concernant, mais il l'a cité comme figurant sur son agenda des priorités. Dans le même sens, il évoquera le cas du MAMO (Musée d'Art moderne d'Oran). Il s'agit du somptueux édifice de l'ex « Prix Unique» se trouvant, aux tout débuts de la rue Larbi Ben M'hidi. Le projet de le transformer en musée d'Art moderne, date de quelques années. Mais le différend opposant l'ex ministre de la Culture Khalida Toumi à l'ex wali d'Oran Abdelmalek Boudiaf l'a bloqué. Autrement, ce projet dispose de son enveloppe financière qui doit nécessiter une rallonge, eu égard à la dévaluation du dinar et au renchérissement des matériaux de construction.

Cependant ces projets d'ampleur, il faut bien le mentionner, réclament des compétences de pointe. Ceux qui ont suivi les propos du wali, avec grand intérêt, se sont interrogés sur les compétences dans l'Administration locale qui seront en mesure d'assurer, correctement, le suivi des travaux de restauration. D'ailleurs, le wali, lui-même, a reconnu la difficulté de faire démarrer certains projets à cause du déficit, dans ce qu'on peut appeler, les ressources humaines. Enfin, le wali a affirmé que la mosquée ‘Ibn Badis', dont la réalisation accuse un retard d'au moins une décennie, sera livrée, avant la fin de l'année 2015. Parce qu'elle doit abriter une partie des activités de « Constantine capitale de la Culture arabo-musulmane» qui doit s'étaler sur une année, en l'an 2015. Dans son intervention, le wali a affirmé qu'un parc de 600 immeubles du centre-ville, est concerné par la réhabilitation. Ce parc recèle une richesse architecturale inégalable et sa restauration doit s'inscrire dans une perspective de sauvegarde d'un patrimoine national et universel.


DOSSIER - Métropole, élites, chantiers et responsabilité de tous : Oran sort de «l'Oran-attitude» ?
par Kamel Daoud


Comment aller au-delà du slogan creux de «seconde capitale du pays», de la vocation de ville-cible des exodes ruraux et de la fonction de niche pour extensions urbaines massives ? Oran métropole méditerranéenne est un vieux rêve, dans la région.

Oran est capitale de quoi ? De la région ? Des «affaires» ? De l'Ouest «politique» dans la cartographie mentale des méfiances nationales ? Ou des projets standardisés des politiques de développement, un peu trop mécaniques : logements, réseaux, équipements et bilans. Pour y répondre, «Oran, Demain métropole méditerranéenne» a été le sujet d'une rencontre, inédite dans les mœurs administratives algériennes, avant-hier. Y participeront, de concert, les élus de la ville, (APW et APC), le nouveau wali, les hommes d'affaires de la région, des universitaires et autres, sous le patronage du «Quotidien d'Oran». Habituée à être sollicitée comme «partenaire» de légitimation de manœuvres de consensus politique, la «société civile», ce vieux concept des années 90, est aujourd'hui interpellés pour fonctionner comme réservoir d'idées et de propositions pour le «Oran de demain». Dans la grande salle de l'hôtel ‘Liberty' (on sort des espaces des hémicycles de la wilaya et sa culture close), on retrouvera réunis, quelques trois cents personnes, de différents horizons, «venues pour un premier contact», selon les organisateurs : opérateurs, ministres, ex-ministres, journalistes et universitaires ou personnalités de la société civile. «C'est la première fois que cela se passe ainsi», murmure-t-on, dans les couloirs de l'hôtel, tout neuf et qui n'en est pas à sa première initiative. La formule habituelle a, toujours, été un cloisonnement stricte entre élites citadines et élites administratives éduquées à la politique de réalisation et des bilans chiffrés», loin des écoutes. Le ministre de la Jeunesse Abdelkader Khomri qui fera le déplacement en compagnie de celui de la Communication, Hamid Grine, trouvera une belle formule : «signe d'une élite et d'une classe moyenne, en reconstruction, en nombre et en force de proposition». Possible ? Il semble qu'une nouvelle promotion de gestionnaires soit, désormais, sensible aux élites locales, non pas comme des niches de demandeurs de rentes et de soutien informel, mais aussi comme partenaires, pour aller, au-delà des simples clauses de «réalisations et de consommation de budget». Le nouveau wali d'Oran offrait l'image d'un homme qui cassait le tabou du cloisonnement traditionnel, entre sa fonction et le «privé», que l'on ne sollicitait que discrètement pour de rares consultations : la rencontre sur Oran a été organisée dans un espace «privé» et sous le patronage d'un journal indépendant, signe d'époque qui change, peut-être.

Une occasion d'abord pour le wali de parler de la ville et de ses chiffres et chantiers : marqueurs de mémoires en restauration (le palais du Bey et la mosquée du Pacha avec les Turcs), la cathédrale de Santa Cruz, avec des restaurateurs étrangers qui ont déjà travaillé sur notre Dame d'Afrique… Architecture avec le chantier des 4.200 familles à reloger pour résoudre l'équation du vieux bâti, du relogement et de la restauration du patrimoine architectural de la ville (plus de 600 immeubles à restaurer). «C'est un processus qui était lent pour cause de complexité des opérations de relogement, de litiges entre propriétaires, de fonds de commerce…etc.», dira le wali. On notera aussi le chantier de l'extension du réseau de tramway qui va passer à 53 km, reliant les pôles de l'aéroport (lui-même en chantier, pour une vocation international réelle), Belgaïd et Bouâmama. A ajouter, sur la liste des chantiers, l'extension du tunnel du port avec une pénétrante qui va aller sous l'hôtel du «Méridien» pour rejoindre le 5ème périphérique, le projet du jardin citadin du Technoparc de Belgaid…est.

Statistiques sur les «grands chantiers» mais aussi constat de blocages. Le wali fera observer, à juste titre, qu'Oran fonctionne, encore, depuis deux décennies, avec un schéma administratif et urbain dépassé : 12 secteurs urbains seulement. Et des directions d'administration, encore centralisées comme l'OPGI ou d'autres. L'Oran du futur ? «Il se trouve au sud-ouest» dira le wali. «On a compris que l'extension vers Oued Tlelat était une erreur car c'est une zone irriguée». Ajoutant «qu'il y a urgence à reprendre la ville, au-delà de son partage tacite : une frange mieux urbanisée et équipée et un versant sud-ouest abandonné et offert aux extensions des bidonvilles». Et au-delà de la vision statistiques et chantiers, le wali osera l'aveu d'une impuissance, à donner une vocation réelle à la ville, sans ressources humaines, proposition et exploitations.

QU'ES-CE QU'UNE METROPOLE ?

Au-delà de la vision de l'administrateur, Mohammed Bahloul, professeur et directeur de l'IDRH posera la bonne question : une métropole se définit, au-delà des chantiers, comme une vocation de puissance et une entreprise de «métropolisation» selon son concept. «Une politique volontariste qui s'allie les forces libérales et pas seulement élites administratives».

La métropole est un territoire «intelligent» et pas seulement une vocation géographique. «Elle nécessite quatre alliés : l'argent, la connaissance, la terre et la ressource humaine» et avec un facteur d'alliance : la sociabilité spontanée de confiance» comme le dira Pr Mohammed Bahloul. L'analyse est pertinente, dans une ville marquée par les politiques de méfiance de mise entre administrateurs, élites «privés», citoyens et administrateurs. «Trois facteurs sont primordiaux pour construire une métropole : un régulateur, des entrepreneurs et des experts», conclura-t-il avec pertinence.

Pour un autre universitaire, la ville ne peut pas fonctionner comme une métropole sans «le supplément d'âme» selon son concept. «Penser à l'accueil de la ville, sa pénibilité, son côté agréable. «Il faut se poser la question : est-ce que la ville est accueillante ? Il faut faire sens avec le citoyen qui doit reprendre la ville. Restaurer le plaisir à jouir et à exploiter l'espace public». Une belle formule à laquelle réagira la salle quand l'universitaire, enseignant en France et expert lancera l'idée de «restauration du lien entre l'Oranais et la mer» : la ville étant une ville sans accès et sans jouissance de son immense côte.

La vision «Bilan et réalisation», en mode en Algérie depuis l'indépendance, sera, aussi, remise en question par plusieurs intervenants, opérateurs économiques, de la ville : nécessité de penser à la gestion des espaces urbains et de logement «à la source et dès les études», dira M. Brahim Hasnaoui, principal promoteur à l'Ouest et patron de plusieurs pôles dont celui annoncé en microbiologie. Zones industrielles «mal gérées, dépendantes de communes, elles-mêmes, sans moyens» et qu'il s'agit de redéfinir et de repenser, une vocation touristique, en berne, comme en parlera Karim Cherif l'un des patrons du groupe Cherif à l'Ouest.

«La wilaya d'Oran est la première en classement de restaurants classés, d'hôtels et de centres de vacances, mais n'a pas d'école de formation, de vocation touristique soutenue», dira-il.

UNE METROPOLE, LE POURRA-T-ON ?

«Une première rencontre sans populisme» conclura, vers la fin, un assistant, en off. La concertation est sortie un du folklore et semble accepter l'idée d'associer les pouvoirs publics et les élites locales, dans un rapport autre que celui de la méfiance, de la distribution de la rente et des accusations. Oran reste une ville riche, en flou de vocation, sans «volonté de puissance» et discrètement marquée par une culture de déni de soi : auto-régionalisme victimaire, passivité des lobbys, manques d'initiatives, méfiances politiques, en souvenir des premières années de l'indépendance et démissions des élites intéressées par des vocations personnelles et incapables de fonder et de soutenir celles de la collectivité et de la région…etc. L'Oran d'hier est connu de tous. Celui de «demain» est ouvert, désormais.

ليست هناك تعليقات: