الثلاثاء، يوليو 22

الاخبار العاجلة لتنظيم شرطة قسنطينة حفلة غنائية في ملعب بن عبد المالك بمناسبة عيد الشرطة بحضور فنانين الملاهي الفرنسية والاسباب مجهولة

اخر خبر




 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

وكالات السفر والسياحة أغلقت الحجوزات الخاصة بعطلة الصيف

الجزائريون يفرّون جماعيا نحو تركيا وتونس والمغرب

إلهام بوثلجي

صورة: (ح.م)

سنوسي: نقص الهياكل الفندقية وغلاء الأسعار تحرّض على الفرار








أعلنت معظم وكالات السياحة والأسفار في الجزائر، عن استنفاد الحجوزات الخاصة بالعطلة الصيفية لشهر أوت في الأيام الأخيرة لشهر رمضان، حيث لم تعد هناك أي أماكن شاغرة للراغبين في قضاء عطلتهم خارج الجزائر، لتتصدر بذلك كل من تركيا والمغرب، وحتى تونس، رغم الظروف الأمنية، قائمة البلدان المفضلة للجزائريين لقضاء عطلة الصيف.
في هذا السياق، أكد إلياس سنوسي نائب رئيس النقابة الوطنية للوكالات السياحية لـ "الشروق"، أن الحجوزات الخاصة بقضاء عطلة الصيف لشهر أوت كلها نفدت، وكل الأماكن بيعت منذ أيام، خاصة أن العطلة الصيفية لهذه السنة جد قصيرة، ولم يبق منها سوى شهر أوت، بعدما تزامن شهر جويلية مع رمضان، وجوان مع امتحانات نهاية السنة، حيث كثفت الوكالات السياحية من عروضها المغرية خلال شهر رمضان، والتي لاقت إقبالا واسعا من قبل الجزائريين بسبب نوعية الخدمات والأسعار التنافسية المقدمة.
واعتبر سنوسي بأن تركيا لا تزال تتربع على عرش الوجهات المفضلة للجزائريين منذ أكثر من سنوات، وهذا لما تزخر به هذه الدولة من إمكانات سياحية، وكذا مناظر خلابة وشواطئ مميزة، فيما تأتي تونس في المرتبة الثانية، حيث لا تزال الوجهة المفضلة للجزائريين - يقول محدثنا  _ رغم ما يروج عن الأوضاع الأمنية غير مستقرة.
وأكد سنوسي على أن الحجوزات نحو تونس في شهر أوت مملوءة عن آخرها، سواء في مدينة الحمامات أو سوسة، وكل هذا بالنظر لما تقدمه هذه المدن من خدمات سياحية راقية وأسعار مغرية، وكذا خدمات خاصة براحة ورفاهية الأطفال في الفنادق على اختلاف مستوياتها من ثلاث نجوم حتى خمس نجوم.
وأشار سنوسي إلى أن المغرب أضحى قبلة للعديد من العائلات الجزائرية رغم ارتفاع درجة الحرارة في فصل الصيف هناك، لكن نوعية المركبات السياحية والفنادق وحسن الاستقبال في المغرب هي مغريات استطاعت جلب اهتمام الجزائريين، والذين عزفوا عن السياحة الداخلية وهجروها إلى دول شقيقة وأخرى بعيدة.
وفي هذا السياق، اعتبر ذات المتحدث بأن السياحة الداخلية في الجزائر، رغم المقومات الطبيعية التي تزخر بها، لا تزال تعاني من نقص الهياكل القاعدية الصيفية، وكذا الغلاء الفاحش الذي يجعل الجزائريين يفضلون وجهات أخرى، على غرار تركيا وتونس وحتى المغرب، حيث بإمكان أي جزائري قضاء 10 أيام في تركيا بمبلغ 10 ملايين سنتيم، وفي فندق أربع نجوم، فيما لا يمكن أن يكفي المبلغ نفسه لقضاء يومين أو ثلاثة في وهران أو حتى بجاية بسبب غلاء الأسعار وسوء الخدمات المقدمة.
وأوضح نائب رئيس النقابة الوطنية للوكالات السياحية، بأن الدول التي تعرف  السياحة جيدا وتستثمر فيها استطاعت التفرقة بين فندق خمس نجوم لرجال الأعمال، وفندق خمس وثلاث نجوم للسياح، وهو الشيء الذي لم تدركه الجزائر بعد، وجعلها متخلفة كثيرا - يقول محدثنا- في السياحة، وأضاف: "في الجزائر توجد فنادق خمس نجوم لرجال الأعمال وجد باهظة، أما بقية الفنادق فلا معيار لها، ولا يمكن مقارنتها، وتنعدم فيها حتى شروط الحياة فما بالك بالترفيه". ليضيف "فنادق ثلاث نجوم في دول شقيقة مثل تونس فيها هياكل الترفيه من مسابح وألعاب أطفال وبأسعار معقولة، تجعل السائح يقبل عليها".
 وبخصوص غلاء أسعار تذاكر السفر في فصل الصيف نحو عدة وجهات، مثل تركيا وغيرها من الدول في الخارج، يقول سنوسي: "هذا أمر عادي، لأنه في شهر أوت يرتفع الطلب مقارنة بالعرض، وهو ما يجعل الأسعار جد مرتفعة"، مضيفا: "أصلا، قضاء عطلة الصيف خارج الجزائر ليست للجميع، وهي لمن استطاع إليها سبيلا"، ليؤكد بأن الجزائريين الذين يخططون لعطلة الصيف في الخارج هم من الأسر التي تعيش في بحبوحة مالية، أو في العائلة التي يشتغل فيها الزوج والزوجة ويوفرون لعطلة الصيف عاما كاملا، وفيما عدا ذلك، فالجزائري البسيط الذي ينتظر قفة رمضان، كيف يمكن له أن يفكر في عطلة الصيف حتى داخل الجزائر

  مشكلتنا في كل شيء ، نقص الهياكل الفندقية ، غلاء الاسعار، غياب حسن التسيير ، انعدام الثقافة السياحية ، الانغلاق على انفسنا، الافتخار بالرداءة .... الله غالب on est des zeros.
1 - نسيم ـ (الجزائر)
2014/07/21
معجب
136
غير معجب تعقيب
يوجد 1 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
اللي حيّرني هو اختصاص الفندقة الذي تخرج منه أفواج من البطالين الذين لا علاقة لهم بالسياحة العالمية و لا يعرفون أدنى شروط فندق 5 نجوم
مش عيب تعقبوا سْتاج في تونس أو المغرب أو عند أحفاد بربروس تتعلموا منهم أصول السياحة
وجهكم وجه سياحة ... و على رأي اللبنانيين :" الكتاب مْبَيّن من عْنْوَانُــــــو "
2 - السيدة حلزونة ـ (التربية أولا)
2014/07/21
معجب
45
غير معجب تعقيب
يوجد 1 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
هذه عقليةdz=00000000000
لا ثقافة سياحية لا احترام لا خدمات لا معريفة و زيد الاسعار الملتهبة التي لا تعكس نوعية الخدمات
3 - سليمDZ
2014/07/21
معجب
55
غير معجب تعقيب
يوجد 1 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
تركيا وتونس ماعليش اما المخرب اللهما هوات القنبب الهندي وماكلة رمضان واشياء اخرى استحي من ذكرها
4 - العباسي ـ (الجزائر ارض الله)
2014/07/21
معجب
-187
غير معجب تعقيب
يوجد 3 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
ولي عندو راى اخر يقنعني ،وشكرا
5 - Mesbra ـ (Dz)
2014/07/21
معجب
4
غير معجب تعقيب
نهار اتشوف الفايس بوك تقول الشعب كامل حاب ايروح الغزة الاهدرة فقط نهار الشعب ايتوب ايجينا واحد كيما ابوبكر رضي الله عنه
6 -
2014/07/21
معجب
14
غير معجب تعقيب
هل عندنا حقا وزارة السياحة في بلادنا...............؟؟؟؟!!!!!!!
7 - nadir
2014/07/21
معجب
34
غير معجب تعقيب
يوجد 1 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
حذاري جل التعليقات المكتوب أمامها dz هي لمغاربة نفس الطريقة التي يكتبون بها لما يشتمون الشعب الجزائري، لن تجد جزائري يقول dz نحن نكتب الجزائر، انكشفتم يا حقودين،
8 - منير الجزائر ـ (الجزائر)
2014/07/21
معجب
-82
غير معجب تعقيب
يوجد 1 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
أنا لأول مرة سأعلق على موقع الشروق الجريدة الجزائرية الرائدة و المشهورة عربيا و التي أتمنى أن أكون ضيفة خفيفة عليها تقبل الله صيام اخواني و أخواتي الجزائريات أما بعد فمرحبا بكل الجزائريين في المغرب بلدهم الثاني حتى و اننا نعلم حقيقة الصراعات السياسية بين البلدين فهذا لا يهمني كمواطنة مغربية أعلم أن الاسلام هو موحد الشعوب أنا أعرف بعض الجزائريات على الفيسبوك و اللاتي زرنني في الرباط و قضينا أوقات ممتعة و بصراحة الجزائريون رائعون و نحن نحبهم كثيرا و أنا أمد يدي لكل جزائري و جزائرية ..شكرا.
9 - استاذة فايزة ـ (الرباط"المغرب")
2014/07/22
معجب
133
غير معجب تعقيب
يوجد 1 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
للأسف قطاع السياحة ميت في الجزائر مع العلم عندنا كل المأهلات لنكون أول بلد يستقطب السياح .... المشكل واضح جدا سوء التسيير ... عندما أري صور لبعض آلمناطق في الجزائر لزملائي هنا في فرنسا لايصدقون مايرون ... لاكن هل شاهذتم إشهار أو دعاية لإستقطاب السياح أو التعريف بالجزائر في قنات جزائرية أو أجنبية لاشيئ... حتيوكالات السفر لايعملون بإحترافية
10 - amine ـ (france)
2014/07/22
معجب
16
غير معجب تعقيب
يوجد 1 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
للذين لم يتحصلوا على حجوزات, فنادق غزة فارغة تدعوا الكل للحجز فورا وبدون مقابل! شوية تاع شمس جعلت الناس تفكر في الإستجمام والسياحة وإخوانكم في غزة القنابل تقع على رؤوسهم والأحياء يعيشون بلا ماء ولا كهرباء ولا دواء ولا غذاء ويتألمون على المسلمين الذين لا يسمعون نداء الإغاثة ولا يتحركون
11 -
2014/07/22
معجب
25
غير معجب تعقيب
يوجد 1 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
حقيقة لا نريد هذه السياحة اذا ارادت الدولة أن تجشع السياحة الداخلية لاباس بذلك وتبفي المداخيل والفائد التي نجنيها منها لفائدة الجزائريين وسياحة جزائرية 100% أما سياحة الأجانب فلا نريدها لانها تجلب الاختلاط وفساد الدين داخل مجتمعنا وثقافة اخرى تغري شبابنا وفتياتنا على مظاهر التعري وتقليد الغرب الذي يعيش فسادا اخلاقيا وهي مجرد تبذير للأموال من اجل هوى الدنيا فالأولى أن تكون سياحة علمية ثقافية دينية وحتى استكشافية تعود بالفائدة على ابنائنا وطلبتنا في مزيد من الرغبة في طلب العلم والابداع والاستكشاف
12 - جزائري ـ (alger)
2014/07/22
معجب
-4
غير معجب تعقيب
شكرا لك أخ هشام على تعقيبك لكن هناك خلط في المفاهيم أنا أولا مغربية مئة بالمئة و ان كنت تعتقد أن المغاربة يكرهونكم فهذا مضحك جدا !! الجرائد المغربية مسيسة و لكل جريدة أجنداتها الخاصة ان قرأت المقال عن العائلات الجزائرية في الشروق فالصحفي قال أن من أسباب لجوء العائلات الجزائرية الى المغرب هو"حسن الاستقبال" يمكنك مراجعة المقال..أعيد وأكرر ان الشعب المغربي الحقيقي تجده في الشارع لا في هسبريس أو ألفيس أو أي جريدة أخرى ...أنا واضحة و صادقة ندعوا الله أن يرزق الجزائر الأمن و الاستقرار ..شكرا
13 - أستاذة فايزة ـ (الرباط"المغرب")
2014/07/22
معجب
86
غير معجب تعقيب
يوجد 1 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
السلام عليكم وصاحا فطوركم
اريد ان اصحح امر اساسي
السبب الاول والرئيسي اللدي يجعل جزائرين ينفرون من بلدهم
هو انعدام الاخلاق وثقافة سياحية 0 اد انت مع عائلتك تسمع كل انواع السب والشتم اضافة الى معاكسات و الروتين القاتل في هده البلاد
على الاقل كي تروح لتونس تبدل الجو العباد الاكل تتعلم حوايج جدد
للاسف هده هيا بلادنا
14 - عائد من الزمن الغاضب
2014/07/22
معجب
4
غير معجب تعقيب
يوجد 1 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
لا تنسوا العباسي ، اتمنى من اعماق قلبي ان تزور وجدة و السعيدية فهي قريبة من سيدي بلعباس ، اقسم لك انك سوف تصحح كل مفاهيمك الخاطئة عن المغرب ، و اذا لم يسعفك الحظ فاسأل السياح الجزائريين الذين زاروا المغرب ،،،،،،، الله يهديك
15 - OUJDI ـ (oujda)
2014/07/22
معجب
22
غير معجب تعقيب
نحن المغاربة نحب الجزائر
16 - محمد المغرب ـ (maroc)
2014/07/22
معجب
21
غير معجب تعقيب
في كل سنة نحصل على تقارير عن مليونين سائح في الجزاءر انها الكذب في الكذب لان ليسوا بسواح إنما عمال أجانب الي يدخلوا الجزاءر بفيزا سائح
17 - كمال ـ (Alger)
2014/07/22
معجب
4
غير معجب تعقيب
لمروك شيد سياجا مكهربا على حدوده معنا البالغة 1577 كلم.والفاهم يفهم انه يقول للجزائريين لا نريد قدومكم عندنا ولا سياحتكم ولا نريد فتح الحدود الى الابد..والله من يريد الذهاب للمروك للسياحة بعد كل هذا الاستفزاز سنعتبره خائن وحركي ومذلول و يلطج سمعة الجزائر في الوحل.ويستحق الاعدام
18 - نوال ـ (البويرة)
2014/07/22
معجب
-24
غير معجب تعقيب
كل من يذهب الى المروك للسياحة وصرف الأموال هناك ليس له نيف ولا كرامة أنظروا ماذا يقولون عليكم في جرائدهم.
19 - محارب ـ (الجزائر)
2014/07/22
معجب
-17
غير معجب تعقيب
اهلا بالمغاربة نعم لقد زرت مدينة اغادير السنة الماضية انبهرت كثيرا لحفاوة الاستقبال شكرا لكم
20 - عيسى ـ (وهران)
2014/07/22
معجب
29
غير معجب تعقيب
ياشروق عمرى اكثر من 40 سنة وفى حياتى متلقيت مع جزائرى عيش فى جزائر راح اجوز عطلة فى خارج نعرف غير المغتربين اى يقدر يخروج ويسافر برتياح انا كى ناخد اولدى لشاطىء ناس راقداونا طلع فى الحساب ملى نعرف روحى وانا طلع فى الحساب ا
21 - الحقيقة ـ (الجزائر)
2014/07/22
معجب
6
غير معجب تعقيب
يوجد 1 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
شكرا لك أخت فايزة أنا أصدقك و أود التعرف عليك لأن المسلمين إخوة أينما وجدو وشكرا
22 - عبدو ـ (الجزائر)
2014/07/22
معجب
8
غير معجب تعقيب
الحقيقة المرة الاخرى هي أنّ الجزائري ينبهر بكل ما هو خارجي و يحتقر كل ما هو وطني، هذه هي العقلية في السلعة، في لاعبي كرة القدم، في السياحة و في كل شيء، ربما لدينا مركب نقص، ربما لسنا وطنيين بما فيه الكفاية، الله يصلح حالنا.
23 - عزيز ـ (الجزائر)
2014/07/22
معجب
0
غير معجب تعقيب
ماشاء الله
24 -
2014/07/22
معجب
0
غير معجب تعقيب
ردا عن العباسي..واكرر للعباسي الناس التي اختارت المغرب ليست عائلا ت مدمنة او تأكل رمضان بل عائلا ت لم تري من المغرب الا الكرم وحسن الضيافة وانا متأكد انك لم تزر المغرب سابقا ودليلي هو شهادة الجزائريين الدين حضرو مقابلة مراكش وما عليك الا ان تنقر اليوتيب لتتأكد من شهادات حية للجمهور الدي صاحب الفريق، وعن الإفطار في رمضان لدينا بند صريح في الدستور يعاقب المفطرين واتتحداك ان تفطر جهرا...وتنزاح ستمدد زيارتك 3اشهر في فندق من نوع وكرم اخر اتقي الله
25 - Abdelkarim ـ (Milano)
2014/07/22
معجب
19
غير معجب تعقيب
اشكر الجيش لو لا الخدمة الوطنية ما كنا لنعرف الجزائر و الجزائرين من مختلف الوطن ,يجب التركيز على السياحة الداخلية اولا و جعلها في متناول الجميع نريد ان نرى في العطل ابن الشمال يزور الجنوب و العكس توجد جالية كبيرة في الخارج كدالك ,نريدها سياحة نظيفة لسنا بحاجة لعجائز اروبا و لا لشدين جنسياا.
26 - العباسي ـ (ireland)
2014/07/22
معجب
2
غير معجب تعقيب
Bonjour; il faut dire la vérité, quel est le secteur qui marche en algérie ? réponse: aucun , absolument aucun, on fait des forgaes (avec l'aasistance des autres) , on pompe le pétrole, on le vend et on importe à monger, aucun secteur ne fonctionne, mais ce n'est pas la faute au pauvre citoyen, c'est la faute aux différents systèmes depuis 1962, qui ont ruiné le pays, plein de bon à rien, des oportunistes, des GHOULS et des YOUSFI et ses PdG à la sonatrach et filiales, racisme et régionalisme,
27 - mohamed ـ (ouargla)
2014/07/22
معجب
6
غير معجب تعقيب
الى المسافرين للمغرب حذاري حذاري من الايدز فهناك اكتر32الف حالة مسجلة رسميا
28 - boualem ـ (المانيا)
2014/07/22
معجب
-19
غير معجب تعقيب
رغم أنّ الجزائر تزخر بالمناظر الطبيعية و وتنوع التضاريس والساحل والصحراء إلا أنّ السياحة تعرف فيها جمودا كبيرا ، وذلك بسبب العقلية الجامدة والمتحجرة لدى اصحاب القطاع الذين يعتبرون السبب الأول في تأخّر السياحة في بلادنا وذلك للمعاملة السيئة وسوء الاستقبال ، والافتقار للمهنية ، وانعدام الثقافة السياحية لديهم ، هذا بالإضافة إلى هياكل الاستقبال الرديئة ، وانعدام النظافة ، والأسعار الخيالية الجنونية ..فكل هذه الأسباب جعلت الجزائريين يفكرون في السياحة خارج الوطن .
29 - كريم ـ ( الجزائر)
2014/07/22
معجب
2
غير معجب تعقيب
ارحب باخواني الجزائريين للقدوم بدبي لكن الحرارة مرتفعة .... لكن بها بحر .... ارجو من البزناسة عدم مراسلتي .... فقط للشباب الملتزم .... تحيا الجزائر
30 - حليم ـ (دبي)
2014/07/22
معجب
2
غير معجب تعقيب
يوجد 1 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
مرحبا بالاخوة الجزائريين في تونسكم.كل الراحة والامان ليكم وعائلاتكم....
31 - ezzedine bouslama ـ (tunisie)
2014/07/22
معجب
2
غير معجب تعقيب
هذا اكبر دليل على فشل الحكومات والسياسات المتعاقبة التي لم تنجح في استغلال البحبوحة المالية والاستقرار الامني والثراء الطبيعي التي تزخر به الجزائر لتطويير القطاع السياحي وبالتالي التخلي تدريجيا عن الاعتماد على ريع البترول والغاز وهذه ماسات كبرى تالم كل جزائري غيور على بلاده ويتطلع لان تكون من اكبر الدول المتقدمة في جميع المجالات
32 - فاروق ـ (الطارف)
2014/07/22
معجب
2
غير معجب تعقيب
المشكل ليس في قطاع السياحه و انما في الجزائر كوحده متكامله من سلطه و شعب .. مع الاسف في الجزائر هناك اصرار غريب على اذلال الزائر من القنصليات حيث التأشيره الى المطار حيث الخطوط و الكمارك و اخيرا عامه الناس .. قليل جدا من يعرف كيف يتعامل مع الغريب بلطف و محبه .. السياحه لا يمكنها ايضا ان تنجح دون الاهتمام بنظافه البلد في الفندق .. في الطريق .. في المطاعم .. ايضا لابد من تحسين وسائل النقل العامه و التي هي في حاله يرثى لها بل حتى مترو العاصمه هو في الطريق للخراب .. نحن شعب لا نحترم الملكيه العامه
33 -
2014/07/22
معجب
0
غير معجب تعقيب
لااهلا ولا مرحبا بكم سائح فرنسي افضل من الف جزائري .الدينار الجزائري عملة منبوذة.وسياحكم يتهافتون علي الفنادق المتاهلكة.والحانات للاطعمة الرخيصة. فلست لك قيمة سائح كفرنسي بل مغضوب عليهم
34 - العباسية ـ (المغرب)
2014/07/22
معجب
-17
غير معجب تعقيب
يوجد 2 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
شكرا لك استادة فايزة انت ايضا مرحب بك في بلدك الثاني
35 - sami ـ (algerian)
2014/07/22
معجب
13
غير معجب تعقيب
مرحبا بالاخوة المغاربة
36 - hicham ـ (alger)
2014/07/22
معجب
15
غير معجب تعقيب
لا سياحة في الجزائر ولا ثقافة السياحة في جيجل وفي الصيف تلقى القارورة تاع الماء 6000 فرنك وتقول سياحة وفنادق الليلة 6000 الى 8000 الاف دينار جزائري والخدمة صفر والردائة مالفوق اوزيد فوق هدا ماشي 5 و 4 و3 نجوم اما في برتغال نهائي رابطة الابطال الاوروبية في لشبونة والسياح بكثرة والفنادق 5 نجوم والخدمة فور والسعر 800اورو فرق كبير ياناس حنا حابين يربحو يا طماعين مايفكروش في السائح
37 - nani ـ (guelma)
2014/07/22
معجب
4
غير معجب تعقيب
والله يعني لقد عشت 15 سنة في المغرب في الخمسينات والستينات درست هناك وكان لي اصدقاء من اعز ما عرفت لقد عشنا الايام الجميلة وكنا لا نعرف الكره كان نصف القسم جزائريون والاخر مغاربة ومن بين التلاميذ هناك من اصبحوا وزراء هم حاليا يعملون كل واحد في وزارته في الجزائر وفي الاخير اشتقت الى حريرة المغرب الجميل.
38 - james bond ـ (new york)
2014/07/22
معجب
5
غير معجب تعقيب
اشتقت اليك يا وطني الثاني المغرب.

http://ghad.ps/160066.html


Faute de structures
par A. E. A.
Le manque d'espaces de détente et de loisirs à Constantine est patent, si bien que les gens n'arrêtent pas de se plaindre du peu d'endroits de villégiature, de farniente et d'oxygénation dans la ville.

En effet, beaucoup de Constantinois sont dépités et se retrouvent démunis du minimum vital et particulièrement en ce mois de ramadan où le besoin de se détendre se fait sentir surtout en soirée et après le ftour. Malheureusement cette période coïncide avec les travaux de réhabilitation des espaces traditionnellement consacrés aux activités culturelles et autres concerts de musique qu'on est en train de relooker pour les manifestations de «Constantine, capitale arabe en 2015.»

Il en est ainsi de la maison Al Khalifa, du palais Malek-Haddad, du Théâtre régional de Constantine (TRC), etc.. et de ce fait toutes les activités dépendant de la Direction de la culture se retrouvent délocalisées vers les centres culturels des autres communes. Les familles constantinoises, contrairement aux autres années, se retrouvent dans ces conditions à affluer en grand nombre vers le seul point d'animation de la ville qui reste, à savoir la place la Brèche où se tient le festival de l'Inchad à partir de 22 heures. Festival que l'office des activités culturelles et éducatives de l'APC de Constantine organise depuis pratiquement le début du mois de ramadan et qui se poursuivra jusqu'au 28 du même mois.

Dans ces conditions, comme le fera remarquer un père de famille rencontré hier sur ladite place en compagnie de ses enfants, les familles n'ont pas plusieurs choix entre activités et loisirs, sauf à faire des va-et-vient dans les allées Benboulaid avec des virées et petites promenades au jardin public Bennacer et aller déguster des glaces et de la crème. Sans que cela ne les empêche d'être animées de grandes ambitions et à rêver de disponibilité d'autres espaces de détente, d'endroits de repos et de plaisance.



Sur les traces des «Lions d'Algérie»
par A. El Abci
La ville de Constantine a été choisie pour accueillir le tournage d'une bonne partie du film historique «Les lions d'Algérie», qui relate des pans entiers de la lutte du peuple algérien contre le colonialisme français et ce jusqu'à l'indépendance, à savoir le 05 juillet 1962.

C'est ce qu'a révélé avant-hier le réalisateur du film, Ahmed Osmani, lors d'une conférence de presse organisée dans la ville des ponts, et qui a remercié les autorités locales pour la mise sur pied d'une commission de wilaya, chargée de récolter et de recueillir les témoignages des moudjahidine de la région. Témoignages sur la lutte de libération nationale, au combat des héros de cette dernière et à leurs sacrifices.

Le conférencier a relevé l'intérêt que portent les autorités locales à son film historique, à travers l'installation de cette commission, qui sera en outre présidée par le secrétaire de l'organisation des moudjahidine de la wilaya de Constantine et par le 1er responsable de celle des enfants de chouhada de la ville.

«Cette commission nous permettra d'entrer en contact avec des témoins vivants, qui nous indiqueront et nous mèneront aux endroits des événements qui ont marqué le combat libérateur des héros de la région », a-t-il soutenu. Et de poursuivre que le film met en scène les événements qui se sont passés lors de la période comprise entre les carnages du 08 mai 1945 jusqu'au 05 juillet 1962. Le projet de film donnera corps à un tournage où il sera fait usage de toutes sortes d'armes de combat, qui ont été utilisées lors de la révolution armée, ce qui a nécessité de grands moyens logistiques à l'instar d'avions, de grenades et de bombes qui serviront lors des différentes phases du tournage.

Toujours selon le conférencier, le premier tour de manivelle du film a eu lieu en 2008 au niveau de nombre de wilayas du pays et le tournage se poursuivra jusqu'à l'année 2015. « La coïncidence avec le démarrage de la manifestation culturelle arabe que vivra la ville des ponts cette année-là n'est pas fortuite, et nous avons pu avoir les autorisations nécessaires du ministère des Moudjahidine et de celui de la Culture », notera-t-il.

Une liaison entre la ville universitaire et l’autoroute

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 22.07.14 | 10h00 Réagissez

Les travaux de réalisation d’une liaison routière entre la nouvelle ville universitaire de Constantine et l’autoroute Est-ouest «tirent à leur fin et seront réceptionnés en septembre 2014»,  a-t-on appris, mardi, auprès de la direction des Travaux publics (DTP).

Cet axe routier de plus de 6 km, en réalisation par une entreprise nationale, desservira l’ensemble des structures composant cette ville universitaire, soit une dizaine de facultés et plusieurs résidences universitaires, a-t-on précisé de même source. La réalisation de cette liaison routière avait été décidée dans le sillage du projet de la ville universitaire située à l’entrée de la nouvelle ville Ali-Mendjeli, a rappelé la même source, soulignant «l’impact de ce projet sur l’amélioration des conditions de déplacement des étudiants».
L’année dernière, quelques semaines après l’ouverture de la ville universitaire, les étudiants avaient observé plusieurs sit-in revendiquant la prise en charge du transport, a-t-on rappelé. L’ouverture de cet axe routier permettra également d’optimiser les voies d’accès à Ali Mendjeli qui n’est desservie que par, un unique accès depuis le centre-ville de Constantine, a-t-on également indiqué à la DTP, rappelant que plusieurs projets de «renforcement du maillage routier de cette agglomération sont projetés pour être prochainement».
 


Ali Mendjeli : Une fillette de 5 ans victime d’un viol

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 22.07.14 | 10h00 1 réaction

Il y a des crimes qui ne peuvent laisser insensible, car ils sont considérés comme des signaux d’alerte de graves dangers qui touchent nos enfants. Il s’agit de pédophilie. Ces actes abominables qui sont commis par des pervers et dans un silence assourdissant, car bon nombre d’entre eux, ne sont pas dénoncés, soit par manque de preuves ou simplement par pudeur des parents, qui veulent préserver leurs enfants.

Ce qui s’est passé dans l’une des unités de voisinage de la nouvelle ville Ali Mendjeli, un soir du 26 juin, date qui nous rappelle ce fameux match ayant opposé l’Algérie à la Corée du Sud lors de la coupe du monde du Brésil, fut l’un des malheureux épisodes de ce fléau. Un jeune trentenaire, profite de la confiance de ses voisins, pour emmener avec lui Intissar*, âgée à peine de cinq ans et demi, sous prétexte de fêter la victoire. «Il l’avait emmené sous les buissons qui sont en face de nos immeubles et là, il avait tenté de la sodomiser. Pour s’assurer que la fillette ne dira rien, il l’avait menacé de mort.
Il l’a aussi brutalisée, en témoignent toutes ces traces de cigarettes sur son cou», raconte sa tante maternelle. En effet, la fillette, porte encore les traces de l’agression, mais plus surprenant encore, l’enfant que nous avons pu interroger, décrit quelques-unes des scènes qu’elle a vécues avec ce monstre. Un témoignage que nous ne pouvons reproduire ici pour ne pas choquer les sensibilités et ajouter au malheur de la victime et sa famille.
Le certificat médical, dont nous détenons une copie, atteste  d’attouchements sur la partie intime de la fillette, lui ayant occasionné une plaie, et le saignement, qui a permis d’ailleurs à sa mère de découvrir l’horreur. «Je pensais que les douleurs qu’elle avait étaient dus à un problème gastrique mais à la vue du sang qui émanait de son anus, j’ai compris que la gamine avait un sérieux problème. J’ai découvert par la suite et à mon grand étonnement que l’agresseur n’était autre qu’un voisin qui avait toutes la confiance de la famille.
Il était, ironie du sort, chauffeur dans un bus scolaire ce qui lui permettait d’être en contact avec des enfants et je me pose la question si cet énergumène a agi avec d’autres enfants.», raconte la mère indignée. En revanche et sur la base d’un certificat médical émanant d’une gynécologue, la maman, veuve de son état, avait tenté de déposer une plainte, mais en vain, puisque le médecin légiste, selon les dires de la maman, n’ait pas voulu avaliser le constat de la gynécologue, du fait que la plaie située sur l’anus de la fillette se sont estompées.
La mère et la tante maternelle de la fillette, bien qu’elles reconnaissent avoir attendu cinq jours pour l’emmener chez le médecin légiste, du au week-end et à leur indigence, nous assure qu’au niveau des services de police de la nouvelle ville, trois procès-verbaux existent, attestant de l’audition de l’agresseur présumé. Ce dernier, a été relâché, cependant, faute du certificat qui devait être délivré par le médecin légiste. Actuellement, la mère de la victime attend de porter l’affaire en justice, car, pour elle, le certificat de la gynécologue peut constituer un élément de base pour arrêter ce criminel.
«Vous ne pouvez imaginer le désarroi qui me hante à chaque fois que je le croise dans les escaliers, me narguant alors que ma fille risque de traîner cette salissure durant toute sa vie» Et d’enchaîner : «Et qui nous dit que ce pédophile n’a pas fait la même chose avec d’autres enfants ?». En effet, laisser libre ce genre d’individus, si cela venait à être démontré, serait un autre crime, car les dégâts potentiels sont monstrueux.                                            
* le prénom a été changé


N. Benouar
Vos réactions 1
L'échotier   le 22.07.14 | 10h30
Une société condamnée
C'est le plongeon dans l'enfer que l'on redoutait pour notre société. Il est arrivé et ne fait que commencer. Un état de voyous a consacré le laisser-aller comme mode de gouvernance. Les règles sociales n'existent plus et chacun fait ce qui lui plaît. C'est une société condamnée à s'autodétruire qui a été programmée. Que ce qui peuvent se sauver le fassent avant d'autres drames...


Marché de gros des fruits et légumes

Les conditions déplorables persistent

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 22.07.14 | 10h00 1 réaction

Les représentants des commerçants se sont réunis le 1er juin dernier avec le chef de daïra, mais les promesses sont restées lettres mortes.

Des conditions de travail déplorables persistent toujours au marché de gros des fruits et des légumes de la zone industrielle Palma. Selon le témoignage de l’un des commerçants, Amar Bouhlayes, aucun changement n’a été enregistré et aucune mesure n’a été prise par les responsables saisie pour améliorer la situation. «En dépit de la grève menée par les commerçants affiliés à la fédération de wilaya des grossistes des fruits et des légumes, le 1er  juin dernier, la situation n’a pas changé d’un iota», affirme notre interlocuteur.
L’état de ce marché se dégrade de jour en jour malgré les appels des usagers qui revendiquaient la réhabilitation et la maintenance des lieux. «Nous attendons depuis plus d’un mois et aucune promesse n’a été concrétisée. Pourtant le chef de daïra nous a promis de régler le problème avant le mois de Ramadhan, lors de la réunion tenue le même jour de la grève», a déclaré, avec regret Amar  Bouhlayes qui qualifie les conditions de travail dans ce marché d’insupportables.
«L’état du parterre est catastrophique, les vendeurs informels continuent d’exercer en toute quiétude ; ils défient la loi malgré les opérations de contrôle de la direction du commerce», poursuit-il. Selon ses dires, il y a plus d’une semaine quand les éléments du contrôle, relevant de la direction du commerce, ont visité les lieux pour empêcher les vendeurs informels de squatter les lieux. Ces derniers se sont enfuis en abandonnant leurs marchandises et leurs camionnettes.
Mais le problème est que cette opération ne les a pas empêchés de revenir le lendemain pour se réinstaller de nouveau. «Il nous faut une solution définitive pour ce problème qui a déjà duré longtemps. Ce marché est complètement abandonné», a-t-il souligné. À ce propos nous avons tenté de contacter le chef de daïra, pour nous fournir plus d’explications concernant ce problème, mais toutes nos tentatives ont été sans succès.
Yousra Salem
Vos réactions 1
L'échotier   le 22.07.14 | 10h34
Dérive
Comment voulez-vous que les choses bougent puisque les bras cassés dont le rôle est de faire progresser le pays, sont toujours là : dans les mairies, dans les wilayas, dans les administrations et dans les ministères. Tant que cette gangrène est là, rien ne changera. Ce qui est grave, c'est que les gens subissent et ne bougent pas. Ils vivent de promesses, de vent et de fuite en avant. Quel spectacle Mon Dieu dans un pays à la dérive.



http://elwatan.com/images/2014/07/22/el-gosto1_2297876.jpg


«Djornane El Gosto» réhabilite la satire politique à la télévision

Un humour vif et intelligent !

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 22.07.14 | 10h00 1 réaction

Djornane El Gosto se détache, cette année encore, comme le meilleur programme télévisé du Ramadhan 2014. L’équipe de Abdelkader Djeriou, concepteur artistique, et de Ryad Rejdel, producteur (Studio 7), s’amuse chaque soir, à 20h30 sur El Djazaïria Tv à passer en revue l’actualité nationale et internationale avec humour et propos décalés. Un humour frais, intelligent et vif.

Les personnages utilisent le dialecte algérien avec ses différents accents et couleurs. Nabil Asli (Bahlitto), Moufida Addas (Hada El Guelmia), Madli (Mourad Saouli), Mohamed Khassani (Abou Obeida), Kamel Abdat (Dahmane), Nassim Haddouche (Mouhoub), Wassila Mokrane (Capsula) et Femina (Fatima Belabed) s’éclatent dans le «stah» (terrasse), censé représenter un territoire, un pays, une république. Tout se déroule dans ce «stah» avec une vue panoramique sur Alger by night.
Chaque soir des personnalités politiques, artistiques ou sportives sont imitées, critiquées. Tout le monde y passe : Mouloud Hamrouche, Ahmed Ouyahia, Ali Benflis, Vahid Halilhodzic, Ali Fawzi Rebaïne, Abderrahmane Djalti, Mohamed Aïssa, Abdelmalek Sellal, Cheb Billel, Rachid Nekkaz, Takfarinas, Cheb Yazid, Allaoua, Cheb Khaled… Le président Bouteflika est présent à travers la voix. Djornane El Gosto brasse large, pas de choix particuliers, ni de «cibles» à éviter. Les pots de peinture sont lancés sur ceux qui font l’actualité politique, culturelle, sociale et sportive du jour. Pas pour faire mal ou blesser, mais pour montrer parfois le côté absurde de certaines déclarations, positions ou décisions.
Djornane El Gosto, qui se décline donc comme un journal télévisé, est divisé en plusieurs rubriques : politique, culture, sport, météo et invités. Hada El Guelmia présente les nouvelles culturelles. «Dans le ‘‘stah’’, je suis la femme qui résiste et qui subit également la hogra. Je suis l’épouse de Madli qui me vole l’argent de la location et celui de l’Ansej», explique Moufida Addas. Abou Obeida représente le faux homme religieux. «Il interdit des choses aux gens et lui fait ce qu’il veut. Nous n’avons pas du tout l’intention de nous attaquer à la religion, mais nous voulons mettre en avant l’idée de la malsaine exploitation de l’islam à travers la barbe et le kamis parfois.
Le culte est d’abord une question de foi, de comportement et de moralité. L’année écoulée, des imams ont attaqué dans leurs prêches le personnage de Abou Obeida faisant le parallèle avec un compagnon du Prophète. Nous faisons de l’humour sans porter atteinte à la dignité des gens», soutient Mohamed Khassani dont le talent est justement révélé par Djornane El Gosto qui en est déjà à sa saison III.
«Dans les cafés, tous les tabous sont cassés»
«Nous avons de l’audace, mais nous savons que nous sommes en Algérie. Sans manquer de respect aux téléspectateurs, nous tentons de montrer au public certaines choses qui sont parfois difficiles à accepter», dit-il. «Nous faisons de la politique certes, mais c’est d’abord de l’humour. C’est pour cela qu’il faut s’intéresser aux détails. Je ne pense pas qu’on puisse parler de tabous en 2014 en Algérie. Dans les cafés, tous les tabous ont été cassés ! Les gens sont parfois réservés pour des questions liées à la religion, mais ce n’est plus le cas pour la politique. Tout est à découvert.
Notre manière d’aborder les sujets est peut-être audacieuse», soutient, de son côté, Nabil Asli. La présidentielle d’avril 2014 s’est invitée dans Djornane El Gosto d’une autre manière. Inévitable ! «La campagne électorale était une bonne matière dramatique. Nous sommes revenus dessus sans oublier l’actualité. Chacun de nous a la capacité d’imiter les personnalités, mais Nassim Hadouche est le plus fort. Dans l’imitation, il faut qu’il ait une certaine crédibilité dans le jeu. Chaque algérien a un ‘‘stah’’ dans sa tête, chacun voit le monde à sa manière.
D’où l’idée du ‘‘stah’’ dans Djornane El Gosto», ajoute Nabil Asli. Nassim Hadouche visionne des vidéos sur youtube avant de préparer l’imitation d’une personnalité. «Il s’agit en fait d’une caricature sur cette personnalité. Ce n’est pas une imitation intégrale. Pour moi, la personnalité du président de la République est la plus facile à imiter. Il y a une magie dans Djornane El Gosto avec cette vie qui émerge d’un ‘‘stah’’. Nous faisons notre autocritique après chaque épisode», relève Nassim Hadouche.
Kamel Abdat joue le rôle de Dahmane, un journaliste raté et nerveux qui mène la vie dure à son épouse Capsula. «Mais, c’est un rebelle, revendicatif. Il est toujours contre le système. Mais, pour cette saison, il est devenu plus fanatique. En Algérie, il y a un certain fanatisme religieux et régionaliste. A travers Dahmane, nous voulons toucher du doigt cette situation. Cela dit, nous essayons d’aborder tous les sujets en prenant en considération la société.
Nous ne sommes pas encore habitués à l’esprit critique, à la dérision et à la caricature», souligne
Kamel Abdat. Selon lui, certains artistes n’ont pas aimé l’imitation qui a été faite d’eux dans Djornane El Gosto. «Nous n’avons pas de comptes personnels à régler. Nous essayons de tout parodier sans arrière-pensées, pour le plaisir du téléspectateur», dit-il. «Nous aimons tous les artistes. Nous les critiquons mais sans les blesser. L’année dernière, des artistes ont protesté. Pour nous, il s’agit d’hommes et de femmes publics qu’on peut aborder dans une émission d’humour.
Pour les répliques politiques, nous veillons à être précis, nous évitons l’improvisation. Ce qui n’est toujours pas le cas pour la culture. Les comédiens apportent leurs contributions aux dialogues», note Abdelkader Djeriou qui estime que les personnages sont «faits» pour le public algérien. Capsula est une femme qui s’intéresse au sport et qui est toujours sur les nerfs. «C’est à l’image de ce qui existe dans notre société. Les Algériennes sont nerveuses ! Ma relation avec Dahmane est toujours tendue. C’est ce qui existe également dans la vie de tous les jours», souligne Wassila Mokrane.
Amina Belabed est la nouvelle recrue du «stah», elle interprète le rôle de Fémina, celle qui défend la cause de la femme. Cette comédienne du théâtre a partagé la scène avec Abdelkader Djeriou pour la pièce Sawaïd. «Avant de venir, j’étais fan de Djornane El Gosto. Et je le suis toujours. Au début, il était difficile pour moi de rentrer dans l’ambiance. L’équipe m’a beaucoup aidée avec des conseils. Il n’y a, parmi eux, aucun égoïste. Il s’agit de vrais artistes, généreux. J’avoue que je suis gâtée. Nous sommes une grande famille», confie-t-elle.
Elle plaide pour «la banalisation» de certaines choses et briser les faux interdits. «Cela fait quatre ans que nous sommes ensemble. Notre force est dans le travail collectif. Chacun a sa touche dans le ‘‘stah’’», soutient Mohamed Khassani. «Nous encourageons celui qui fait une bonne prestation et critiquons celui qui n’assure pas bien son rôle. L’équipe de Djornane El Gosto c’est comme les doigts d’une seule main, unis. Nous avons pris l’habitude de rompre le jeûne entre nous, loin de la famille. Le soutien du public nous fait tout oublier», estime Wassila Mokrane.
Rythme infernal
«Je termine à 4h du matin, me lève vers 11h, lis d’abord la presse et puis j’écris le scénario entre 12h et 15h30. A 16 h, je fais les répétitions avec les comédiens jusqu’à 19h30. Après le f’tour, vers 21h30, on commence le tournage jusqu’à 4h. Chaque jour. C’est un rythme infernal, parfois ça joue sur le moral. Il y a la pression du temps et celle du public», confie Abdelkader Djeriou. L’équipe de Djornane El Gosto suit tout ce qui s’écrit sur l’émission et sur les réseaux sociaux et sur internet. «Notre public nous suit depuis les deux précédentes saisons. Nous avons donc un fardeau sur les épaules.
On essaie alors d’apporter un plus dans cette saison III. Le concept nous limite quelque peu, mais nous avons essayé d’aborder des thèmes que nous n’avons pas traités l’année dernière, comme les conflits politiques, la situation au FLN ou les mythes qui entourent la politique. Le numéro sur Hamrouche a été apprécié par exemple. Les déclarations des hommes politiques nourrissent Djornane El Gosto. Nous offrons donc de la politique dans un plat facile à digérer pour le large public», estime Abdelkader Djeriou. Il rejoint l’idée de Nabil Asli sur l’absence de ligne rouge. «La ligne rouge existe dans la tête des artistes. Notre objectif est de divertir le public d’une manière différente.
Certes, il existe des limites, mais nous tentons d’aller jusqu’au bout dans notre folie. Cela dit, les politiciens algériens ne sont pas habitués à ce genre d’humour. Nous ne sommes ni avec eux ni contre eux. Nous donnons un autre point de vue d’artistes. Aucun artiste n’a été invité aux consultations d’Ahmed Ouyahia sur la Constitition ! Pour construire un pays, la culture c’est très important», appuie Abdelkader Djeriou. «Les lignes rouges, c’est entre nous. On essaie d’éviter les termes qui peuvent heurter les gens. On trouve toujours le mot qu’il faut, le mot consensuel.
Nous nous concertons entre nous. Je peux dire qu’il s’agit d’un succès collectif grâce à un échange continue d’idées», reprend Moufida Addas. Selon Abdelkader Djeriou, aucun numéro de Djornane El Gosto n’a subi de censure.
«Il nous est parfois difficile de marcher dans la rue. Je suis très honorée lorsque les gens nous arrêtent pour nous dire ‘‘Yatikoum essaha’’. Certains nous critiquent. Nous acceptons les critiques fondées. Notre émission est une image de ce qui existe réellement», souligne Moufida Addas.  

Fayçal Métaoui
Vos réactions 1
dahmen   le 22.07.14 | 10h56
Djornane el gosto!.....fooooooooooort!
Un grand bravo et bon courage à l'équipe.Le sérieux dans le travail ça paye, et ça se voit.
Viendra le jour où les personnalités publiques (politiques, artistes, stars, etc) viendront vous supplier pour passer dans votre "STAH" bonne continuation!



Constantine : Rahbet Essouf

Il y a de la place… publique

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 22.07.14 | 10h00 Réagissez

«Le quartier arabe de Constantine tient une moitié de la cité. Les rues en pente, plus emmêlées, plus étroites encore que celles d’Alger vont jusqu’au gouffre, où coule l’Oued Rhumel». Guy de Maupassant (Voyages)

Dans la vieille médina de Constantine, nombreux sont les hommes qui ont leur espace de prédilection à Rahbet Ledjmal. Les femmes ont leur destination préférée à Rahbet Essouf. Chacun a son territoire, sa propre Mecque. Dans ces deux sites les plus populaires de la ville, les choses ont changé, le temps d’une génération. Historiquement, la place de Rahbet Essouf, ou place des Galettes durant l’époque coloniale, ne sera aménagée qu’à partir de 1857, avec au centre une halle qui abritera un marché de fruits et légumes.
Traditionnellement, on y évoque la présence d’un marché de laine, avant l’aménagement de l’espace. D’autres sources témoignent aussi de l’existence de fours traditionnels pour la cuisson du pain, d’où l’appellation de la place des Galettes. Parmi les écrits des nombreuses personnalités qui ont visité Constantine, plusieurs années après sa prise en 1837 par les Français, on retrouve une minutieuse description de Louis Régis, dans son livre Constantine, voyages et séjours 1879.
L’auteur, qui a déambulé dans les quartiers de la vieille ville, note : «La plupart des ruelles aboutissent à la place des Galettes. Au centre de cette placette s’élève une vaste plateforme flanquée d’une guérite en pierre à chaque angle. Sur cette plateforme se tient le marché arabe. Dans une des guérites, un homme pile incessamment du café dans un grand mortier. Dans une autre guérite, un autre fabrique des bracelets porte-bonheur en baleine encastrés d’argent et ornés de petits clous d’argent et forme d’étoile, d’autres industries se partagent les différentes boutiques». L’auteur relève qu’une animation continuelle régnait dans cette place.
Les boulangers établis dans le voisinage ont conservé une manière traditionnelle de cuire le pain. Rahbet Essouf demeure encore un lieu culte dans la mémoire collective des Constantinois. «A une certaine époque, Rahbet Essouf était l’une des meilleures places commerçantes de la ville ; un lieu plein de charme et de vivacité, où les gens trouvaient leur plaisir à déambuler entre les boutiques et les étals ; la place était animée durant toute l’année», se rappelle Larbi Merouani, un nostalgique de la belle époque et passionné de l’histoire de la vieille ville.
Les plaisirs du café d’El djezoua
On débarque dans cette place à partir des quartiers populaires de Charaâ, Maqaâd El Hout, El Djezarine, R’cif, Sidi Djeliss, Arbaine Cherif, et de la rue de France à travers Zenqate Mekaiss. En quittant le quartier de R’cif par le passage voûté, près de l’impasse Bachtarzi, en face de l’ancien Hammam Bennacef, on découvrait ces multiples magasins de broderie. En bifurquant à gauche, on y trouvait le café maure de Abdelaziz Boulbene.
C’était autrefois un des lieux préférés des adeptes du fameux café El djezoua, en référence à cet ustensile sous forme de petite cafetière individuelle à long manche, qui sert à la préparation du café. «Il y avait aussi trois autres cafés maures à Rahbet Essouf sur l’autre côté de la halle : Qahwet Habbati, Qahwet El Djezoua et Qahwet Boucherit, située près du CEM Mohamed Ezzahi ; cette dernière est la seule qui est restée en service de nos jours ; les autres ont fermé ou changé d’activité», nous dira Larbi Merouani. Pour les habitués des lieux, la préparation et la consommation du café d’El djezoua, qu’on ne connaît plus de nos jours, était un véritable art.
Louis Régis écrira dans ses notes de voyage : «La plus grande jouissance des citadins consiste à s’asseoir dans quelque café à parler ou à garder le silence selon leur bon plaisir, en absorbant de petites tasses de café noir». A Rahbet Essouf, il y avait aussi le fameux commissariat du 2e arrondissement. Un lieu fermé après l’assassinat, en février 1956, du commissaire corse San Marcelli au sabat de Djamaâ Lakhdar. Le local est  actuellement un magasin d’électroménager.
Animation durant toute l’année
«Autrefois, c’était plus agréable de se balader sur le pavé et de se laisser perdre dans les dédales de ce lieu mythique où l’on découvre également les magasins de tissus et de bobines de laine à l’époque où les femmes savaient manier le crochet pour en faire des pulls», se souvient Larbi Merouani. A quelques pas de Maqaâd El Hout, se trouvait la fameuse Houmet El Adhama (le quartier des vendeurs d’œufs). Des hommes, venant de la campagne, s’installaient avec leurs corbeilles pleines d’œufs de poulet, de dinde, et même d’oie et de canard.
En hiver, la place rassemblait les vendeurs de marrons, de patate douce et des glands du chêne, mais aussi des confiseries très prisées par les écoliers. Au printemps, c’est la saison des fleurs d’oranger et de rosier, rappelant la tradition constantinoise de la distillation. En été, c’est le rush vers les marchands de boissons rafraîchissantes, refroidies aux blocs de glace à l’époque où il n’y avait pas encore de réfrigérateurs.
«On se délectait en dégustant la crème et la glace de Boucetta», se rappelle ammi Larbi. Durant le Ramadhan, Rahbet Essouf était encore plus animée avec les vendeurs de zlabia, de pâtisserie et autres gâteaux traditionnels. «A Rahbet Essouf, on y trouvait aussi les dellalete, les marchands de sel, les vendeurs de blocs de glace, les matelassiers qui prenaient place au café Boucherit ; beaucoup de gens ont également marqué les lieux, comme Bouakkaz le vendeur de pizza chaude et croustillante, Boudjediane qui préparait la fameuse harissa sucrée ; la place avait surtout ses braves hommes, les vrais ‘‘beznassia’’, comme Kenioua, Djeha, Babisse et Chato», évoque Larbi Merouani.
Un monde pour femmes
Rahbet Essouf se réveille lentement le matin. Dès 10h, les premières vagues de femmes investissent les lieux. Une foule qui devient nombreuse. Les rues sont exiguës. On circule difficilement. C’est la ruée vers les boutiques. Depuis quelques années, plusieurs bazars de luxe ont vu le jour dans de vieilles maisons, d’anciens locaux et même des hammams. Mais en levant la tête, on découvre tout autour des maisons délabrées aux murs décrépits et fissurés. La place est devenue un marché florissant. Un grand souk pour les femmes. Un changement des mœurs et des habitudes de consommation. Une véritable révolution sociale. Des dizaines de vendeurs informels s’y sont installés. Leur nombre ne cesse d’augmenter. Le commerce est leur seul «boulot».
On improvise des étals de fortune, avec des morceaux de bâche et de plastique au-dessus pour se protéger du soleil et de la pluie. Des îlots de produits chinois. Du prêt-à-porter à la lingerie, aux chaussures, et différents accessoires, en passant par les cosmétiques de la contrefaçon. Les femmes marchandent. Elles sont satisfaites d’avoir fait de bonnes affaires. Les vendeurs sont aussi courtois. Tout le monde trouve son compte. A midi, le soleil de ce mois de juillet devient trop dur à supporter. La chaleur devient pesante, et la lumière éblouissante. Peu après midi, l’activité connaît des moments de répit. C’est l’heure du déjeuner.
On apaise sa faim debout devant les plateaux de pizza ou dans l’ambiance chaude d’une gargote. Dans la halle, construite au centre, on y trouve aujourd’hui rarement des vendeurs de fruits et légumes. Le lieu abrite des petites boutiques de bonneterie, tenues par des jeunes femmes. La toiture s’est dégradée. Elle menace de s’écrouler. Du fin fond des quartiers et des banlieues de Constantine, des autres communes et même des autres wilayas, tout le monde connaissait Rahbet Essouf. La belle époque n’est aujourd’hui qu’un vague souvenir. La nouvelle génération n’en a pas -la moindre idée.
S. Arslan











http://elwatan.com/images/2014/07/22/rahbet-essouf-1_2297877.JPG

ليست هناك تعليقات: