اخر خبر
الاخبار العاجلة لاحتجاج سكان قسنطينة على اموال الريح في حصة اداعية بقسنطينة واوساط سياسيةترتقب انفجار الاوضاع في قسنطينة بعد احتفالات اعياد الفطر المبارك بسبب الاختناقات الاجتماعية والغلق الجماعي لشوارع قسنطينة والقرارات الادارية العشوائية لفرض تظاهرة ثقافية رفضها سكان قسنطينة بالاجماع الثقافي والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لارسال سكان قسنطينة شكاوي رسمية الى المواقع ىالرسمية لرئيس الحكومة ووزارة الثقافة ورئاسة الجمهورية ومنظمة الثقافة بتونس للمطالبة بالغاء تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية قبل اعلان سكان قسنطينة ثورة الغضب الاجتماعي والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة ان عمليات ترميم طلاء عمارات قسنطينة ارغمت سكان وسط المدينة على غلق نوافدهم وابوابهم خوفا من ظلام شوارع قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائرين ان حكومة سلال مهددة بالانفجار الاجتماعي والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لارسال المخرج التلفزيوني محمد حازرلي تعليقا صحفيا في موقعها الالكتروني وصحيفة البلاد تعجز عن الاعتدار الاعلامي بسبب خلطها بين المخرج الاداعي والمخرج التلفزيوني رغم ان المخرج حازرلي ارسل للصحيفة صفحته على الفايسبوك والاسباب مجهولة
https://www.facebook.com/medfoudil.hazourli?fref=photo
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف قراء صحيفة البلاد صورة المخرج الاداعي جمال الدين حازرلي بدل المخرج محمد حازرلي في حوار اخباري ويدكر ان صحيفة البلاد لاتفرق بين صورة المخرج الاداعي باداعة قسنطينة وصورة المخرج التلفزيوني بتلفزيون قسنطينة ويدكر ان الحوار الثقافي ارفق بصورة لمخرج اداعي جمال الدين حازرلي وغابت صورة المخرج محمد حازرلي فهل استولي جمال الدين حازرلاي على ثروة محمد حازرلي بالتلفزيون الجزائري والاسباب مجهولة
Med Foudil Hazourli · Lycée hihi el mekki
Ci
dessus c'est la photo de mon frère Djamel Hazourli le réalisateur de la
grande émission de la chaîne une à partir de la radio de Constantine,
"Cinérama" aujourd'hui disparue elle aussi.
رد ·
·
http://www.elbilad.net/article/detail?id=17251
- عبد الكريم قادري, Sawcene Hazourli, Radia Bencheikh Offic et 11 autres personnes aiment ça.
- Sawcene Hazourli Quelle belle idée papa pour les deux photos! Vous n’avez pas beaucoup changé tonton et toi, seulement votre sourire à vous deux est plus épanouis
- Mohamed Lyes Amouri, Lamine Slama et 2 autres personnes aiment ça.
- Hafid Mouats J'ai mon frère Rachid Mts qui ressemble à cette image sereine. Lui est moi sommes frères et amis. Nous sommes du milieu musical de Skikda , à nous voire dans le même orchestre ( voila longtemps), marcher côté à côté et discuter aisément, les gens ...Voir plus
- Hafid Mouats Je suis à gauche de la photo, mon frère Rachid tout à fait à droite, avec le Dr Mohamed Saadaoui et le Dr Saadane Benbabaali. Photo prise le 05 Avril 2013 à Skikda , en marge du colloque national sur la nouba.
التلفزيون أراد دفعي نحو الاعتزال بدافع تصفية الحسابات
المخرج محمد حازرلي لـ "البلاد"
المشاهدات :
37
0
0
آخر تحديث :
21:37 | 2014-07-14
الكاتب : حسنـاء شعيـر
الكاتب : حسنـاء شعيـر
من ناحية أخرى، يرى حازرلي أنه لم يعد هناك ما يبعث على المشاهدة، وأن الآلاف من المشاهدين يشاطرونه الرأي مقارنة بذلك المستوى الذي قدم سابقا رغم الإمكانات القليلة والظروف الصعبة، إلا أن الفن كان بخير "40 عاما من العطاء هو عمري الفني لم تهمن المادة يوما بل كنت أصرف من جيبي في كثير من الأحيان لأني هدفي إسعاد المشاهدين وتقديم ما يليق بهم".
Med Foudil Hazourli · Lycée hihi el mekki
Ci
dessus c'est la photo de mon frère Djamel Hazourli le réalisateur de la
grande émission de la chaîne une à partir de la radio de Constantine,
"Cinérama" aujourd'hui disparue elle aussi.
رد ·
· Constantine 17 Mars.
Aujourd'hui un bon café en attendant mon ami Ammar Allalouche, après la visite de l'exposition des artistes
plasticiens au Musée de Constantine.
Expo qui s'achèvera le 20 Mars 2014.
Aujourd'hui un bon café en attendant mon ami Ammar Allalouche, après la visite de l'exposition des artistes
plasticiens au Musée de Constantine.
Expo qui s'achèvera le 20 Mars 2014.
https://www.facebook.com/medfoudil.hazourli?fref=photo
عدد القراءات: 218
|
تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية |
عدد القراءات: 38
أعلنت، أمس، وزيرة الثقافة نادية لعبيدي شرابي بأن ولاية قسنطينة قد تستفيد من مشاريع أخرى في إطار تظاهرة عاصمة الثقافة العربية، باستغلال المساحات الواقعة بمنطقة عين الباي، كما أمرت بالشروع في ضبط القوانين الداخلية و الهياكل التنظيمية للمنشآت التي تعرف تقدما في الأشغال و ذلك قبل تسليمها النهائي. و قالت وزيرة الثقافة خلال زيارة تفقدية لمشاريع قسنطينة عاصمة الثقافة العربية، بأنه يتوجب و قبل تسليم المشاريع إجراء خبرة تتكفل بها مصالحها للتأكد من عدم وجود اختلالات في الإنجاز أو في الجانب الجمالي. و أضافت السيدة شرابي خلال جلسة عمل بمقر الولاية بحي الدقسي، بأنها لاحظت وجود مساحات واسعة بمنطقة عين الباي قالت أنه لا يوجد ما يمنع من التفكير في إقامة مشاريع ثقافية أخرى عليها أو بباقي البلديات، حتى و إن كان تسليمها سيكون سنتي 2016 و 2017، لأن ذلك، حسبها، يعد فرصة لقسنطينة للاستفادة من أكبر عدد من المشاريع الثقافية. من جهة أخرى أعلنت وزيرة الثقافة عن قرار بوضع القوانين الداخلية لكل مشروع خاص بالتظاهرة بلغت به الأشغال نسبة 70 بالمائة، و ذلك لربح الوقت و عدم الانتظار حتى عملية التسليم، بحيث سيتم تنصيب المسيرين و ضبط الهيكل التنظيمي، مع فتح المجال في التوظيف للشباب و منح الأولوية لأبناء قسنطينة،. و هو مقترح يأتي بعد أن لوحظ بأن الكثير من الهياكل الثقافية بالبلديات ظلّت مغلقة لغياب الطاقم المسير، معلنة من جهة أخرى عن قرارها باستغلال مقر الولاية القديم بحي سويداني بوجمعة، كمدرسة جهوية عليا للموسيقى. الوزيرة قالت بعد تفقدها عددا من المشاريع الخاصة بالتظاهرة، بأنها لاحظت تقدما في الورشات مقارنة بالزيارة التي قامت بها قبل أسابيع، ما سيسمح بتسليمها في الموعد، و أضافت بأنه كان من حق الفاعلين في الحقل الثقافي إشراكهم في المشاريع، لكن طريقة انجاز الهياكل تدعو، رغم ذلك، إلى “التفاؤل بالخير”، كما أبدت تفهما لما يطرحه بعض السكان عن المتاعب التي سببتها الورشات المفتوحة الخاصة بأشغال الترميم، التي قالت أنها ستعود في الأخير بالفائدة على قسنطينة. ياسمين بوالجدري |
الشرطة تدخلت لوقف الاحتجاجات بمقر بلدية عاصمة الولاية
احتجاجات عارمة حول قفة رمضان ببلديتي بوحمامة وخنشلة
عمال البناء في رمضان |
عدد القراءات: 115
ينهض عبد الوهاب باكرا في رمضان و يتوجه
إلى ورشة بناء بعيدة عن مسكنه و يلتحق بموقع عمله في الوقت المناسب ،مسلحا
بإرادة قوية تبعث فيه الحيوية و الأمل و تجعله قادرا على مواجهة يوم صيام
عصيب قد تتجاوز حرارته الأربعين في ظل تغيرات مناخية متسارعة ،جعلت قالمة
واحدة من بين أكثر المناطق عرضة للرياح الساخنة و درجات حرارة أقرب إلى
حرارة أقصى الجنوب.
يواجه عمال البناء بقالمة مخاطر و تحديات كبيرة ،منذ بداية شهر رمضان الذي
تزامن هذه السنة مع حلول فصل الصيف و موجة حر استثنائية حولت المدن و القرى
إلى فضاءات للأشباح، لكن ورشات البناء ظلت تنشط باستمرار و لا خيار أمامها
إلا العمل المكثف لتدارك التأخر و مواجهة الضغط المفروض عليها من قبل
المسؤولين المحليين الذين يريدون ورشات تشتغل بالليل و النهار حتى في
رمضان. تكيف شركات البناء توقيت العمل مع شهر رمضان حتى لا يتعرض
عمالها إلى إجهاد خطير و مضاعفات قد تجبرهم على الإفطار،حيث يبدأ العمل في
ساعة مبكرة من كل صباح، و يوزع العمال بانتظام على المواقع الحيوية داخل
الورشة كموقع الخرسانة و حديد التسليح و الهياكل الخشبية و هي مواقع مكشوفة
يكون عمالها وجها لوجه مع الحرارة و خطر العطش ،الهاجس الأكبر الذي يخيف
عمال البناء و يجعلهم أكثر حذرا حتى لا يكونون عرضة لمضاعفات صحية
خطيرة. تعتمد ورشات البناء على مواقع الخرسانة و الحديد و الهياكل
الخشبية حتى تسجل مردودا يوميا مقبولا،في حين تتحول إلى ورشات ميتة كلما
تعطلت هذه المواقع و تراجع نشاطها تحت تأثير الصيام و التعب و نقص
العمال،حيث يفضل الكثير منهم تغيير المواقع و الهروب إلى أماكن أقل عرضة
لأشعة الشمس الحارقة ، خلال رمضان كمواقع البناء الداخلية و تركيب البلاط و
الدهن و تكسية الجدران و تركيب الأبواب و النوافذ و أنظمة المياه و الغاز و
الكهرباء.
و لا تكون المواقع الداخلية الآمنة دائما متاحة للجميع في رمضان ،لأنها تعرف منافسة قوية بين العمال كل واحد يحاول الحصول على مكان مغطى لإكمال نهار عمل شاق،حيث يحرص مسير الورشة على ضمان نشاط كل المواقع، بما فيها تلك المعرضة للشمس و الرياح الجنوبية الساخنة. و يكون العمال المتخصصون في تركيب الهياكل الخشبية و حديد التسليح و إعداد الخرسانة دائما في المواقع المكشوفة و لا خيار أمامهم إلا العمل لعدة ساعات متواصلة تحت الشمس أو البقاء في منازلهم شهرا كاملا و يفقدون مصادر عيشهم. و تغير شركات البناء مواقيت عملها في رمضان حتى لا يتضرر عمالها تحت تأثير الإجهاد الكبير و يبدأ نشاط الورشات مباشرة بعد شروق الشمس و يستمر إلى منتصف النهار أحيانا حيث يغادر الجميع إلى منازلهم بعد يوم صيام شاق. و تلجأ بعض الشركات في رمضان إلى نظام العمل الليلي تحت الأضواء الكاشفة عندما يحين موعد سكب كميات هائلة من الخرسانة المسلحة التي تتطلب جهدا كبيرا و عددا معتبرا من العمال البسطاء و المتخصصين. و يحرص عمال البناء على النوم مباشرة بعد صلاة التراويح، فهم لا يسهرون كثيرا في رمضان حتى يكونون قادرين على أداء مهامهم الشاقة في اليوم الموالي. يقول عبد الوهاب الذي أمضى سنوات طويلة في ورشات البناء عاملا متعدد الاختصاصات ، هياكل خشبية ، بناء ، حديد التسليح و بلاط “ نحرص على النوم ساعات كافية في رمضان ، لا نسهر كثيرا و نحرم أنفسنا من التمتع بليالي رمضان المميزة لكننا نعوض ذلك في ساعات المساء بعد مغادرة الورشات نتسوق و ننام بعض الوقت حتى موعد الإفطار ثم نمضي وقتا قصيرا بالمقاهي قبل صلاة التراويح و نعود إلى النوم استعدادا ليوم عمل جديد، هذا هو رمضان عندنا نحاول الجمع بين العمل و العبادة و الاهتمام بمتطلبات أسرنا ، ربما نحن أكثر حظا من هؤلاء العمال البعيدين عن ديارهم، رغم صعوبة العمل في رمضان، فقد تعودنا على ذلك و نحن سعداء ما دمنا قادرين على الصوم و العمل تحت أشعة الشمس”. فريد.غ |
عبد القادر جرييو، مخرج جرنان : بعض السياسيين امتعضوا من ظهورهم وممولون يريدونه برنامجا يوميا |
الأربعاء, 16 يوليو 2014 09:40 |
قال مخرج برنامج ”جرنان الڤوسطو”، عبد القادر جرييو، في تصريح لـيومية ”الفجر”،
إن فريق البرنامج جد سعيد غداة تتويج الحصة كأفضل برنامج فكاهي للموسوم
الثالث على التوالي، من قبل الجهور ونشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، وهذا
يعكس مدى اهتمام الناس بالبرامج التي تتحدث عنهم ويجدون أنفسهم فيها .
وقال
جرييو إن فريقه كان متخوفا من كيفية استقبال الجمهور للبرنامج لثالث رمضان
من انطلاقه، ولكن بعد مرور أسبوع واحد من الشهر الكريم تربع على عرش أكثر
البرامج مشاهدة من قبل الجزائريين.
نجاح
”جرنان الڤوسطو” يرده مخرجه إلى تنوع البرنامج وثرائه سواء من ناحية
المواضيع الشاملة من السياسة إلى الثقافة والرياضة وحتى الشخصيات التي
تنشطه تجمع بين الاختلافات الثقافية والثراء الذي تتمتع به الجزائر.
وبشأن
سقف الحرية الذي يراه البعض كبيرا مقارنة بما هو موجود في الجزائر، حيث
انتقد البرنامج كل الشخصيات السياسية والوزراء ومؤسسة الجيش والرئاسة، قال
جرييو إن الحرية لا تعني التجريح ولا السب ولا القذف.. لأن الشخصيات العامة
من حق الإعلام أن ينتقدها ويتعامل معها لكن باحترام وبدون تجريح.
وكشف
جرييو في هذا الصدد أن بعض الشخصيات السياسية التي تطرق إليها البرنامج
امتعضت من ظهورها، واتصلت عن طريق وساطات وبطرق غير مباشرة للاحتجاج، لكن
أغلب الشخصيات تعاملت بإيجابية مع ظهورها، وفيهم من اتصل لشكر فريق العمل
مثل رشيد نكاز المرشح السابق للرئاسيات الذي أشاد بالبرنامج واعتبره خطوة
في بناء حرية تعبير مسؤولة في الحصص والبرامج الجزائرية.
من
جهة أخرى، كشف أن ممولي البرنامج بعد النجاح الذي حققه يبحثون إمكانية
جعله برنامج يومي، ولكن جرييو يقول ”في ظل انشغالاتي والتزاماتي أستبعد في
الوقت الحاضر هذه الخطوة”، لكنه أبقى الأبواب مفتوحة لدراسة المقترح بعد
رمضان..
|
عدد القراءات: 145
|
قصد البلد للاستثمار فسُرقت أمواله وأدخل السجن
مستثمر جزائري يهان بالإمارات ويستجدي بوتفليقة التدخل
وجه مستثمر جزائري مقيم بالامارات
العربية المتحدة، رسالة مفتوحة إلى رئيس الجمهورية يناشده من خلالها التدخل
لحل قضيته العالقة، بعد أن أكد تعرضه للإهانة والاعتداء وسلب أمواله،
واتهم جهات رسمية في البلاد وأطباء قاموا بتزوير وضعيته الصحية عقب تعرضه
لاعتداء من طرف شريكه الإماراتي.
وحسب نص الرسالة التي تسلمت ”الفجر” نسخة منها، مرفوقة بشهادات طبية للمستثمر الجزائري، إبراهيم عديد، الذي وقع ضحية مؤامرة نصبها له شريكه التجاري بشكل ممنهج، باستغلال نفوذه في أجهزة الدولة، حيث سخر من يعتدي عليه جسديا بعد محاولاته البائسة في الاحتيال عليه، وقد تسبب له هذا الاعتداء في كسر على مستوى الأنف والأسنان، الأمر الذي سبب له عجزا عن العمل لمدة 30 يوما. وأوضح ابراهيم عديد، في اتصال مع ”الفجر”، أنه تعرض لمؤامرة في مركز الشرطة بالشارقة، بعد أن تم تهديده بالسجن في حال تقديم شكوى، لتتواصل رحلته المتعبة والشاقة في دولة الإمارات العربية المتحدة، ولكن هذه المرة على مستوى المستشفى، حيث توجه - يضيف المستثمر إبراهيم - لإجراء الفحوصات الطبية، وبعد أن سلمت له شهادة طبية تم فيها ذكر الإصابات الناتجة عن هذا الاعتداء، قام نفس الطبيب بتحرير شهادة طبية موازية تتنكر تماما للشهادة الطبية الأولى التي سلمت له، حيث تم تقديمها لوكيل النيابة لتوجيه تهمة التزوير، إلا أنه وبعد إصراره على فضح جميع المتورطين أمام الرأي العام المحلي والدولي، تم التراجع عن توجيه هذه التهمة.
واستمرت معاناة هذا المستثمر الجزائري في الإمارات مع تحريض شريكه الثاني الذي رفض هو الآخر منحه أية وثيقة، رغم العقد المبرم بينهما، بعد أن تم سحب جواز سفره ومنعه من فتح مكتبه المغلق منذ ثلاثة أشهر.
خديجة. ق
وحسب نص الرسالة التي تسلمت ”الفجر” نسخة منها، مرفوقة بشهادات طبية للمستثمر الجزائري، إبراهيم عديد، الذي وقع ضحية مؤامرة نصبها له شريكه التجاري بشكل ممنهج، باستغلال نفوذه في أجهزة الدولة، حيث سخر من يعتدي عليه جسديا بعد محاولاته البائسة في الاحتيال عليه، وقد تسبب له هذا الاعتداء في كسر على مستوى الأنف والأسنان، الأمر الذي سبب له عجزا عن العمل لمدة 30 يوما. وأوضح ابراهيم عديد، في اتصال مع ”الفجر”، أنه تعرض لمؤامرة في مركز الشرطة بالشارقة، بعد أن تم تهديده بالسجن في حال تقديم شكوى، لتتواصل رحلته المتعبة والشاقة في دولة الإمارات العربية المتحدة، ولكن هذه المرة على مستوى المستشفى، حيث توجه - يضيف المستثمر إبراهيم - لإجراء الفحوصات الطبية، وبعد أن سلمت له شهادة طبية تم فيها ذكر الإصابات الناتجة عن هذا الاعتداء، قام نفس الطبيب بتحرير شهادة طبية موازية تتنكر تماما للشهادة الطبية الأولى التي سلمت له، حيث تم تقديمها لوكيل النيابة لتوجيه تهمة التزوير، إلا أنه وبعد إصراره على فضح جميع المتورطين أمام الرأي العام المحلي والدولي، تم التراجع عن توجيه هذه التهمة.
واستمرت معاناة هذا المستثمر الجزائري في الإمارات مع تحريض شريكه الثاني الذي رفض هو الآخر منحه أية وثيقة، رغم العقد المبرم بينهما، بعد أن تم سحب جواز سفره ومنعه من فتح مكتبه المغلق منذ ثلاثة أشهر.
خديجة. ق
التعليقات (3 تعليقات سابقة) :
el hamdou lillah qu on vit en france et que la police et la
justce française nous donne raison qu on a raison biensure je vous le
jure que j ai gagne des proces contre des juifs
تحصين ”المواقع النارية” بالطائرات المروحية
ترحيل 5 آلاف عائلة كل شهر من ”الامبراطورية المحمية”
تجنيد 3000 شرطي ودركي بمخطط التأمين الاستعجالي في ”الراحلة” المقبلة
الأمر يتعلق بأحياء الكروش، الرملي وسيليتي بالعاصمة
سخرت السلطات الولائية إمكانيات
مادية وبشرية تعادل 10 ملايين سنتيم لكل عائلة، بعدما خصص المجلس الشعبي
الولائي غلافا ماليا قدر بـ300 مليون دينار في الميزانية الإضافية لعام
2014 للولاية بهدف تغطية تكاليف عملية الترحيل التي ستمس عدّة أحياء
بالجزائر العاصمة، استنادا لقرار ولائي منها من أكبر المواقع السوداء التي
استلزمت تطبيق مخطط ”التأمين الاستعجالي” بتجنيد نحو 3000 شرطي ودركي
لتأمين مواقع المرحلين بالاستعانة بالطائرات المروحية، في أكبر عملية ترحيل
تشهدها الجزائر العاصمة منذ الاستقلال تمس 20 ألف عائلة موزعة عبر عدة
نقاط بالعاصمة غالبيتها من أصحاب السكن الفوضوي والقصديري المتمثلة في حي
سيلاست وبوسماحة ببوزريعة وحي الملعب وواد الحميز من جهة الروبية والدار
البيضاء، فضلا عن حي الرملي بالسمار وبلكروش في الرغاية وحي ديار البركة
ببراقي، إلى جانب أحياء بومعزة بباش جراح وديسولي..
وحسب مصادر عليمة لـ”الفجر”، فإن القرار جاء بعد التدقيق والتحقيق المعمق في هوية أصحاب ”القصدير” عن المداهمات الفجائية الليلية للمستفيدين من شقق الكرامة بعد استئناف عملية الراحلة بعد عيد الفطر المبارك كمرحلة ثانية.
ويضيف مصدرنا أن اللقاءات المكثفة التي جمعت بين مختلف الجهات الأمنية والولاة المنتدبين للمقاطعات الإدارية لولاية الجزائر العاصمة، ناهيك عن رؤساء الدوائر والبلديات خلال الفترة الأخيرة، بهدف تطهير قوائم المستفيدين حيث أعقبتها دراسة مواقع المرحلين مباشرة بإلزامية وضع مخطط أمني للتدخل المباشر في حال تسجيل فوضى، ناهيك عن دراسة كيفية تنفيذ عملية الترحيل التي تشمل في مرحلتها الثانية أصحاب السكنات القصديرية القابعة في محيط الأحياء السكنية الجديدة المهيأة لاستقبال العائلات.. فيما ستستمر عملية الترحيل إلى غاية نهاية ديسمبر المقبل بمعدل ترحيل 5 آلاف عائلة كل شهر بهدف القضاء النهائي على بؤر القصدير تطبيقا للبرامج السكنية التي تم إعلانها منذ سنة 2009.
كما باشرت اللجان التي تم تنصيبها مؤخرا، المكلفة بدراسة ملفات السكن الاجتماعي بالدوائر، والذين يعانون ضيقا بسكناتهم، حيث تتكلف هذه اللجنة بدراسة الملفات وفيما بعد يتم إعلان القائمة بالبلديات نوفمبر المقبل.
وفيما يتعلق بالمواقع التي استلمتها الولاية لاستقبال الأحياء السالفة الذكر كحي 1078 ببن طلحة ببراقي الذي سيوجه إلى سكان ديار البركة، فيما سيستقبل حيي 1088 بالرمضانية و928 مسكن بالدالية بالكاليتوس سكان البلدية، لتبقى 2100 بجنان السفاري ببابا علي التي ستوجه ساكني إلى ديار الشمس، لتوجه الأحياء المتبقية إلى 1400 وحدة سكنية ببابا احسن و1000 وحدة أخرى بالخرايسية..
حسينة روان
وحسب مصادر عليمة لـ”الفجر”، فإن القرار جاء بعد التدقيق والتحقيق المعمق في هوية أصحاب ”القصدير” عن المداهمات الفجائية الليلية للمستفيدين من شقق الكرامة بعد استئناف عملية الراحلة بعد عيد الفطر المبارك كمرحلة ثانية.
ويضيف مصدرنا أن اللقاءات المكثفة التي جمعت بين مختلف الجهات الأمنية والولاة المنتدبين للمقاطعات الإدارية لولاية الجزائر العاصمة، ناهيك عن رؤساء الدوائر والبلديات خلال الفترة الأخيرة، بهدف تطهير قوائم المستفيدين حيث أعقبتها دراسة مواقع المرحلين مباشرة بإلزامية وضع مخطط أمني للتدخل المباشر في حال تسجيل فوضى، ناهيك عن دراسة كيفية تنفيذ عملية الترحيل التي تشمل في مرحلتها الثانية أصحاب السكنات القصديرية القابعة في محيط الأحياء السكنية الجديدة المهيأة لاستقبال العائلات.. فيما ستستمر عملية الترحيل إلى غاية نهاية ديسمبر المقبل بمعدل ترحيل 5 آلاف عائلة كل شهر بهدف القضاء النهائي على بؤر القصدير تطبيقا للبرامج السكنية التي تم إعلانها منذ سنة 2009.
كما باشرت اللجان التي تم تنصيبها مؤخرا، المكلفة بدراسة ملفات السكن الاجتماعي بالدوائر، والذين يعانون ضيقا بسكناتهم، حيث تتكلف هذه اللجنة بدراسة الملفات وفيما بعد يتم إعلان القائمة بالبلديات نوفمبر المقبل.
وفيما يتعلق بالمواقع التي استلمتها الولاية لاستقبال الأحياء السالفة الذكر كحي 1078 ببن طلحة ببراقي الذي سيوجه إلى سكان ديار البركة، فيما سيستقبل حيي 1088 بالرمضانية و928 مسكن بالدالية بالكاليتوس سكان البلدية، لتبقى 2100 بجنان السفاري ببابا علي التي ستوجه ساكني إلى ديار الشمس، لتوجه الأحياء المتبقية إلى 1400 وحدة سكنية ببابا احسن و1000 وحدة أخرى بالخرايسية..
حسينة روان
التعليقات (1 تعليقات سابقة) :
fenneck : France
Montrez moi un pays au monde qui distribution des maisons
gratuitement a sa population et ils les fait déménagés gratuitement au
frais de la princesses et en plus ils te crachent dans la soupe .
أمن المنطقة في خطر بعد عودة مقاتلي ”داعش” المغاربة والتونسيين
وزير الداخلية المغربي يؤكد بناء حائط إلكتروني مع الجزائر
أعلنت أمس وزارة الداخلية المغربية عن تشييد حائط إلكتروني على حدودها مع الجزائر، وحاول وزيرها ذكر الأسباب بكونها ”أمنية” على حد قوله، في سياق كشفه عن أرقام عن عودة ”جهاديين” مغاربة من سوريا والعراق إلى المغرب.
ولفت وزير الداخلية المغربية، محمد حصاد، أمس، إلى أن ما لا يقل عن 20 مغربيا التحقوا بتنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام، قاموا بتنفيذ عمليات انتحارية وماتوا فيها، مشيرا إلى أن 1220 مغربي يقاتلون مع داعش، وهو الرقم الذي يمثل خطرا على أمن الجزائر. وحاول حصاد ”إصباغ” إجراء تشييد حائط إلكتروني مع الجزائر، بالصبغة الأمنية، حين قال إن الحائط جاء لمنع تسلل المقاتلين إلى الأراضي المغربية، في تناقض صارخ يكشف عن النوايا الدنيئة للإجراء وما وراءه، حيث تذكر التقارير الدولية أن المغاربة والتونسيين يتصدرون لائحة المقاتلين العرب في العراق وسوريا، فكيف يمنع إذن تسللهم إلى المغرب؟
أ. لونيسي
حاملين شعارات لا لقتل الأطفال، لا للتآمر على القضية الفلسطينية
المجتمع المدني القسنطيني في وقفة احتجاجية مناهضة للعدوان على غزة
وهيبة عزيون زيموش
تجمهر، مساء أمس، العشرات من المواطنين القسنطينيين بحديقة بن ناصر وسط المدينة في وقفة تضامنية مناهضة للعدوان الغاشم على اهل غزة، حاملين لافتات حملت شعرات مساندة للشعب الفلسطيني الجزائر مع فلسطين ظالمة أو مظلومة ، كما نددوا بما يقترفه الكيان الصهيوني من تقتيل للأطفال لا لقتل الأطفال، لا للتآمر على القضية الفلسطينية .الحركة الاحتجاجية، التي دعا لها أمس عدد من الجمعيات الولائية، على غرار فيدرالية المجتمع المدني والجمعية الولائية للمتقاعدين، لقيت استجابة واسعة من قبل المواطنين، الذين انضموا إليهم كتعبير على مساندتهم لاخوانهم في غزة في هذه الظروف القاهرة، التي يمرون بها، كما دوت المكان هتافات المحتجين بعبارات تارة تدين الصمت الدولي عما يحصل بفلسطين، وتارة بالمساندة التامة للشعب الجزائري لدولة فلسطين المحتلة، كما تعالت تكبيرات الشباب، الذي سجل حضوره بقوة خلال هذه الوقفة التضامنية.
من جهته أكد الأمين الولائي للمكتب الجهوي لمتقاعدي قسنطينة ان الوقفة التضامنية فرضتها الظروف الحاصلة بغزة، وعمليات القصف اليومي، ما أسفر عن سقوط المئات من الشهداء والآلاف منن الجرحى.
وخوفا من وقوع أي تجاوزات قامت عناصر الأمن بتطويق المكان بشكل سلمي، مع العلم انه خلال ذات الأسبوع قام عدد من الشباب بمسيرة احتجاجية جابت بعض الشوارع بوسط المدينة، نددوا من خلالها بما يحدث لأهل غزة من تقتيل وتنكيل.
100 مليون لمن يعتني ببيته في "دويرات القصبة"
جمعية ثقافية تطلق مسابقة لصيانة منازل الحي العاصمي التراثيأطلقت جمعية "أصدقاء الجزائر لننقذ القصبة" مسابقة لتجديد وصيانة منازل مدينة الجزائر العتيقة من قبل قاطنيها أو أصحابها حسبما علم اليوم لدى هذه الجمعية. وفتحت هذه المسابقة على جميع قاطني بيوت حي القصبة العتيق أو "الدويرات"، حيث تخصص جائزة لأحسن منزل من حيث العناية والصيانة وترقية فكرة إشراك السكان في الحفاظ على هذا الموقع التراثي. وأوضحت الجمعية التي أطلقت المسابقة في بيان لها آخر أجل للتسجيل لهذه المنافسة سيكون يوم 20 جويلية الجاري على مستوى مقر الجمعية بـ"باب الواد". وتفتح المنافسة للسكان القاطنين بحي القصبة والذين يتوفرون على الوثائق الإدارية التي تثبت بأنهم يقطنون بالبيت المعني. ويشترط في المسابقة عدم خضوع البيت لأشغال التغيير "ما عدا إدخال تجهيزات الراحة" أو تعديلات عشوائية سواء داخلية أو خارجية. كما يشترط أن يتوفر البيت على تجهيزات وملاحق قديمة على غرار "سرير القبة" والمزود والصندوق والمرآة المزخرفة، بالإضافة إلى الأزياء التقليدية مثل "القبقاب" والزربية والحلي. وتتكون لجنة التحكيم- حسب الجمعية- من موثق وممثلين عن جمعيات وطلبة وأعضاء من المجلس الشعبي البلدي للقصبة وممثلين عن السلطات العمومية، حيث ستزور هذه اللجنة المنازل المرشحة بمساعدة مهندسي الترميم. وستنشر قائمة الفائزين بمقر الجمعية بالقصبة العليا بمنطقة "باب جديد"، لتوزع الجوائز في الفاتح من نوفمبر المقبل.
من ناحية أخرى، تقدر قيمة الجائزة الأولى بمليون دينار جزائري تخصص 500 ألف منها لتمويل أشغال صيانة البيت، وفق ما أوضحته رئيسة الجمعية حورية بوحيرد. وتهدف المسابقة إلى القيام بعمل تحسيسي تهدف الجمعية من خلاله إلى ترقية المهارات المحلية وإعادة بعث التقاليد التي أظهرت فعاليتها ومكافأة السكان الذين يساهمون في حماية التراث. كما يراد من خلال هذه المسابقة إعادة بعث نظام الصيانة القديم لهذه المنازل و الذي أظهر فعاليته في مجال الحفاظ على الطابع العمراني للمدينة العتيقة. وتجدر الإشارة إلى أن حي القصبة العتيق الذي يخضع لعملية صيانة متواصلة كان قد صنف سنة 1992 ضمن التراث العالمي من طرف منظمة "اليونسكو".
عدد القراءات: 218
|
بسبب تسقيف عدد المعتمرين بــ500 ألف في الليلة الواحدة
تخفيض السلطات السعودية منح تأشيرات العمرة يرهن عمل الوكالات السياحية
بالفيديو.. مشاجرات عنيفة بين جزائريين وصهاينة في قلب باريس
الجالية الجزائرية والمسلمة بفرنسا تنتفض نصرة لفلسطين وغزة الجريحة..
المشاهدات :
11226
0
0
آخر تحديث :
00:29 | 2014-07-16
الكاتب : البلاد.نت
الكاتب : البلاد.نت
وفي التفاصيل، نقلت كاميرا مراقبة في شارع دي لا روكيت في العاصمة الفرنسية باريس مشاهد مشاجرة واعتداء وتكسير، قام بها شبان مؤيدون للاحتلال الاسرائيلي.
وأوضحت الشرطة أن هذه الأحداث وقعت يوم الأحد؛ إذ تجمع المؤيدون للقضية الفلسطينية في أحد الشوارع، وقاموا بمسيرة ضد إسرائيل؛ ما أدى إلى خروج شباب آخرين مؤيدين لإسرائيل، والتصادم معهم وجهاً لوجه.
وبيّنت أن ذلك أدى إلى فوضى عارمة ومشاجرة، استُخدمت فيها الكراسي والطاولات والعصي والأحذية والزجاجات، وتوقفت حركة السير، وتعرضت بعض السيارات والمحال لتلفيات، واعتقلت الشرطة ستة أشخاص.
Des pro-israéliens qui cassent tout devant la synagogue de la rue de la Roquette
https://www.youtube.com/watch?v=geye3CS3e0A
- Wa Lid · Los Angeles, Californiahttp://www.youtube.com/
watch?v=geye3CS3e0A#t=220 chouf la date wa9tacch fel youtub
رد · · منذ 9 ساعات
- Zako Dhnwach rak tekhlat neta homa 3andhoum bard yekhi
رد · · منذ 14 ساعة - Aek Khalil · جامعة الجزائرادعم قول الاخ جلال الظاهر ان الفيدو قديما لاننا في الصيف والصور في الشتاءرد · · منذ 14 ساعة
- Brahim Nasri · Université de Khemis Milianaya khouya oureup rah fiha albard wacheta
رد · · منذ 12 ساعة - Wa Lid · Los Angeles, Californiahttp://www.youtube.com/
watch?v=geye3CS3e0A#t=220
رد · · منذ 9 ساعات
- ẔǾúßiŕ Jøkĕŕ Ẕîzøúù · “~Loading my Haters..... ███████████████████] 99% Complete!!!!!! ”https://www.youtube.com/
watch?v=XlQbwL9h8Ec&feature =youtu.be - Saad Bradai · Faculte de droit-ben aknoun-hhhhhhhhhhh..ajbatni la contre attaque des algérien (3:11)
. - Moumen Chelsea · Lycée Loucif RachidMais rani nchof les polices wa9fin m3a liyhoud pffff malgré homa li bdaw el fawdaرد · · منذ 12 ساعة
- Hicham Boukazoula · Farhat abbasالسلام عليكم ورحمة الله
الطقس بارد وممطر في باريس وهذا الفديو حقيقي
والغريب ان الشرطة الفرنسية تدافع على الاسرائلين الكلاب والصور تثبت انهم هم من قامو بعملية التكسير
لكن شباب الجالية الجزائرية لن يسكتو وسوف يواصلون التحدي وللعلم هذا حي فيه اليهود بكثرة - Ouiza Amira Benakkouche · كلية الحقوق والعلوم السياسية | Faculty of Law and Political Sciencepourquoi vous voyers qu il y'a les juifs en algerie ? ça ce passe a paris
رد · · منذ 4 ساعات - Mâadabhoum Djazairi · الأكثر تعليقا · Moubarek El Mili High SchoolRemarquez l'attitude de la police Française ,les CRS protègent les juifs ,quand ils avancent ils les laisse faire ,mais quand ils s'enfuient ,ils les protègent !رد · · منذ 3 ساعات
التنمية متوقفة وأزمة العطش لم تعرف الانفراج
سكان ذراع القائد ببجاية يضغطون على المير للاستقالة
ع.عماري
يمر هذه الأيام المجلس الشعبي لبلدية ذراع القائد ببجاية، بمرحلة جد صعبة وذلك بعد ظهور الانشقاق بين أعضائه الـ 19، حيث أصبح كل منتخب يجتمع مع أهل قريته ويكشف لهم أسرار المجلس، خاصة فيما تعلق بتحديد وتعيين بعض المشاريع التنموية إلى القرى دون أن تمس العملية أحياء وقرى أخرى.أثـــرت الــــسياسة المنتهجة من قبل مجموعة من أعضاء المجلس البلدي، سلبا على المنتخبين المحليين، كما أثرت على التنمية بصفة عامة بإقليم البلدية، التي تكاد أن تكون متوقفة بالنظر للسير البطيء لبعض المشاريع التنموية المسجلة في السنوات الماضية، الظاهرة المذكورة خلفت انفجارا قويا وسط سكان البلدية، الذين استغلوا الوضع المتدهور في وسط المجلس المذكور، وأضحوا ينظمون احتجاجات يومية، كما يقومون بغلق مقر البلدية من أجل مطالبة المجلس الشعبي البلدي الاستجابة إلى مطالبهم من خلال حل مشاكلهم العالقة، خاصة فيما يتعلق بأزمة ماء الشروب التي لم تعرف الانفراج رغم استفادة البلدية من مشروع قطاعي ضخم بقيمة 128 مليار سنتيم، إلى جانب الشطر الثاني للمشـــروع المتحصل عليه والمقدر بـ 42 مليار، والوعود المعطاة من قبل السلطات المحلية وبالخصوص رئيس البلدية، لكن رغم كل هذا الظروف المعيشية لسكان البلدية لم تعرف أي تحسن أمام العجز المسجل في تسيير أمور هذه البلدية ذات الكثافة السكانية العالية، والفشل الذريع للمجلس البلدي وهو ما يوحي بعودة الانسداد إلى هذه البلدية بسبب غياب التفاهم بين جل أعضائه وتحايل بعض من هؤلاء على رئيس البلدية واتهامهم لهذا الأخير باتخاذه لقرارات انفرادية دون استشارتهم في أغلبية المسائل المتعلق بالجانب التنموي، وهو ما جعلهم يرفضون في كل مرة عدم المصادقة على جدول الأعمال للعديد من المداولات بسبب تحيز المير في إعطاء مشاريع لمنطقة دون أخرى، وعلى سبيل الذكر، استفادت قرية الرحامين مسقط رأس رئيس البلدية من المشاريع التنموية دون احترام الأولوية في الكثير من الحالات.
وكشف ممثل سكان 10 قرى بالبلدية، طاهير كمال، على هامش الوقفة الاحتجاجية التي تم تنظيمها أمام مقر البلدية لمدة يومين متتاليين، أن المجلس البلدي الحالي فشل في أداء مهامه وأصبح عاجزا على تسيير أمور البلدية، كما أنه لم يعد يعمل بالثـــقة التي منحت له من قبل المواطنين في الانتخابات السابقة، وقد ظهر انقساما كبيرا في صفوف أعضاء المجلس البلدي الذين انغمسوا في مشاكل داخلية وتافهة لا تسمن وتغني سكان المنطقة من الجوع- يضيف نفس المتحدث- بل تسبب أغلبية الأعضاء في حدوث فوضى عارمة على مستوى المجلس، بدليل اختفاء أغلبية هؤلاء النواب حينما تكثر الاحتجاجات وذلك خشية منهم لمواجهة المشاكل المطروحة من قبل السكان من أجل المطالبة بحقهم من التنمية وعدم تهميشهم وإقصائهم من الاستفادة من المشاريع، وبالتالي تحسين ظروفهم المعيشية.
ودعا ممثل السكان رئيس البلدية، وكافة أعضاء مجلسه بالاستقالة الجماعية، مؤكدا أن سكان بلدية ذراع الـــقائد لم يعد قادر على الصبر كثيرا.
من جهته، اعترف رئيــــس البــــلدية بالمشــــاكل المطروحـــة من قبل قاطني مختــــلف قرى البلدية، وأوضــــح أن أطراف في المجـــلس البلدي تعمل عكس طموحاته وهدفها زرع الفـــتنة لزعزعة استـــقرار البـــلدية وذلك من خلال تحـــريض المواطنين على الاحتـــجاج وغلق مــــقر البلدية، الظاهرة أصبــــحت تســـود بلدية ذراع القائد في المدة الأخيــــرة، الأمر الذي عرقل عمل المــــجلس الرامـــي إلى رفع الغبن عن سكان البلدية، خاصة فيما يتعلق بتـــزويدهم بماء الشروب من سد اغيل أمدة خراطة، إلى جانب تجسيد مشاريع تنموية أخرى.
وقال رئيس البلدية، إنه لن يركع ولن يستقــيل من منصبه كرئيس البلدية، رغم الضــــغوط المفروضــــة عليه من قبل بعــــض الأعضاء وكذا السكان.
حاليلوزيتش: "الجزائر كرويا لم تكن شيئا قبل أن أدربها!!"
وقع لموسمين وأكد أنه اتفق مع طرابزون قبل المونديال..
المشاهدات :
18691
0
0
آخر تحديث :
20:58 | 2014-07-15
الكاتب : س. ت
الكاتب : س. ت
نشط
الناخب الوطني السابق وحيد حاليلوزيتش، ندوة صحفية أمس رفقة رئيس طرابزون
سبور وذلك للتوقيع على العقد الذي يجمعه مع النادي لمدة موسمين، وقال
المدرب الأسبق للمنتخب الوطني إنه اختار طرابزون سبور عن قناعة، وكان ذلك
قبل بداية كأس العالم في البرازيل وهو الأمر الذي يؤكد أن الرجل الأول في
العارضة الفنية للخضر سابقا كان قد حسم كل الأمور مع ناديه الجديد. وفي
سؤال عن المنتخب الجزائري، أشار المدرب الوطني السابق إلى أن الخضر لم
يكونوا شيئا في كرة القدم، بدليل الترتيب الذي كانوا عليه، لكن ذلك كله
تغير بعد أن أشرف على المنتخب الوطني لمدة ثلاث سنوات كاملة.
"لم تنقصنا أشياء كثيرة للفوز على بطل العالم ألمانيا"
كما تحدث حاليلوزيتش أيضا عن مشوار الخضر في البرازيل والذي وصفه بالرائع، سواء من حيث النتائج أو المردود الذي أعجب الجميع، مؤكدا في هذا السياق أنه لم تكن نقص النخبة الوطنية أشياء كثيرة للفوز على بطل العالم منتخب ألمانيا في لقاء الدور ثمن النهائي.
"جلست مع رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة الجزائرية لمدة 45 يوم لكني قررت الرحيل إلى تركيا"
ولم ينس أيضا الرجل الأول السابق في العارضة الفنية للمنتخب الوطني الحديث عن لقائه مع رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة عبد المالك سلال، مشيرا في هذا السياق إلى أنه تحدث معهما لمدة 45 يوما وهو أمر جيد وأحس بشعور الافتخار، لكنه كان قد قرر الرحيل إلى تركيا للإشراف على نادي طرابزون سبور التركي.
"كانت لدي عروض أفضل لكن المال ليس كل شيء في كرة القدم"
ولم يخف أيضا حاليلوزيتش أنه كان لديه عرضان مهمان من بعض النوادي سواء في أوروبا أو أمريكا، لكن حسب ما أكد أن الأموال ليست كل شيء في عالم كرة القدم ولو كان الأمر مماثلا لاختار أندية أخرى كانت قد دفعت أموالا أكثر، لكنه منح موافقته للنادي التركي.
"لم أضغط على أي لاعب جزائري من أجل الانتقال إلى طرابزون سبور"
قال الناخب الوطني السابق وحيد حليلوزيتش مباشرة بعد وصوله إلى الأراضي التركية في تصريح مقتضب أدلى به لوسائل الإعلام التركية، إنه سعيد بالعودة مجددا إلى ناديه السابق الذي قاده إلى تحقيق المركز الرابع سابقا وكذا كأس تركيا، لكن حاليلوزيتش نفى في سؤال للصحافة التركية أن يكون قد ضغط على بعض لاعبي المنتخب الجزائري حتى يتنقلوا معه إلى النادي التركي وقال إنه لم يتدخل تماما في اختيار اللاعبين لوجهتهم المقبلة لأن ذلك مرتبط بالعديد من الأمور والعوامل التي لا يتحكم فيها مثل رغبة اللاعب في حسم مستقبله ونظرة ناديه الحالي والنادي الذي يرغب في ضمه، وقال حاليلوزيتش: "صحيح أني أعرف جيدا لاعبي المنتخب الجزائري، لكني لم أضغط على أي واحد منهم حتى يلتحق بي في نادي طرابزون سبور".
"لم تنقصنا أشياء كثيرة للفوز على بطل العالم ألمانيا"
كما تحدث حاليلوزيتش أيضا عن مشوار الخضر في البرازيل والذي وصفه بالرائع، سواء من حيث النتائج أو المردود الذي أعجب الجميع، مؤكدا في هذا السياق أنه لم تكن نقص النخبة الوطنية أشياء كثيرة للفوز على بطل العالم منتخب ألمانيا في لقاء الدور ثمن النهائي.
"جلست مع رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة الجزائرية لمدة 45 يوم لكني قررت الرحيل إلى تركيا"
ولم ينس أيضا الرجل الأول السابق في العارضة الفنية للمنتخب الوطني الحديث عن لقائه مع رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة عبد المالك سلال، مشيرا في هذا السياق إلى أنه تحدث معهما لمدة 45 يوما وهو أمر جيد وأحس بشعور الافتخار، لكنه كان قد قرر الرحيل إلى تركيا للإشراف على نادي طرابزون سبور التركي.
"كانت لدي عروض أفضل لكن المال ليس كل شيء في كرة القدم"
ولم يخف أيضا حاليلوزيتش أنه كان لديه عرضان مهمان من بعض النوادي سواء في أوروبا أو أمريكا، لكن حسب ما أكد أن الأموال ليست كل شيء في عالم كرة القدم ولو كان الأمر مماثلا لاختار أندية أخرى كانت قد دفعت أموالا أكثر، لكنه منح موافقته للنادي التركي.
"لم أضغط على أي لاعب جزائري من أجل الانتقال إلى طرابزون سبور"
قال الناخب الوطني السابق وحيد حليلوزيتش مباشرة بعد وصوله إلى الأراضي التركية في تصريح مقتضب أدلى به لوسائل الإعلام التركية، إنه سعيد بالعودة مجددا إلى ناديه السابق الذي قاده إلى تحقيق المركز الرابع سابقا وكذا كأس تركيا، لكن حاليلوزيتش نفى في سؤال للصحافة التركية أن يكون قد ضغط على بعض لاعبي المنتخب الجزائري حتى يتنقلوا معه إلى النادي التركي وقال إنه لم يتدخل تماما في اختيار اللاعبين لوجهتهم المقبلة لأن ذلك مرتبط بالعديد من الأمور والعوامل التي لا يتحكم فيها مثل رغبة اللاعب في حسم مستقبله ونظرة ناديه الحالي والنادي الذي يرغب في ضمه، وقال حاليلوزيتش: "صحيح أني أعرف جيدا لاعبي المنتخب الجزائري، لكني لم أضغط على أي واحد منهم حتى يلتحق بي في نادي طرابزون سبور".
- بالله منتصر · الأكثر تعليقا · Tlemcenحتى انت يا حليلو لم تكن شيئا قبل ان تلتحق بالخضر ارنا انجازاتك خارج الفريق الوطني الذي صنع لك اسما في سماء البرازيل وسوف تنسى تماما مع هذا النادي لان الفرق الوطنية ليست مثل النوادي يا ايها الحليلو زيتش
- Hugo Mahmoud · Etudient في Adidas Footballصح معه حق لاننا لم نكن نلعب كرة قدم جميلة في سابق و لم يكن لدينا فريق ينافس كنا فقد ندافع .3-5-2 الخطة المشهورة .لكن الخضر برهنوا لان ولدينا فريق شاب ينافس وانشاء الله مازال الخيررد · · منذ 14 ساعة
- Fouad Zemmit · Professeur (titre) في Université de Bordj Bou Arreridj " Mohamed Bachir El Ibrahimi "لمدة 45 يوما الحاكم قصدي الملك نتاعنا ماهوش قادر يريح حتى 1 ساعة
- سارة سرورساحل العاج اكيد لم تخطىء لما ابعدتك من المنتخب ولكن فضل الجزائر عليك كان اكبر صحيح ياكل الغلة ويسب الملة الان سنرى عبقريتك مع ناديك التركي اه تمنيت لوان رئيس الجمهورية لم يطلب منه البقاء . واكيد يا حليلو انك ذهبت لانك تعلم انك لا تستطيع ان تقدم المزيد للمنتخب وكنت ستفشل فينقلب عليك الجمهور لذا قررت الذهاب لانك اصبحت مفلس تكتيكيا
- سارة سروراطلب من كاتب المقال ان يصحح لانها 45 دقيقة وليس 45 يوم
- Ayoub Blidi · يعمل لدى Facebookانتايحليلو الجزائر لي شرفاتك لو كنت مدرب حقيقي لن تخصر في مقبلةت الجزائر كود دفوا انك تحت المراقبة الجزائرين ونشفو النتائج
- Ayoub Blidi · يعمل لدى Facebookانشوفو النتائج اما المنتخب الجزائري فله لعبين من طراز العالي انتا شخصيا قلتها لي الصحافة المنتخب الجزائري لن يشارك الي المرحلة الثانية عندنا منتخب يلعب بدوني مدرب
رد · · منذ 15 ساعة - Ahmwahran Hamid · Oranla presse algerienne continue sa campagne contre Wahid en déformant ses déclarations...il faut reconnaitre qu'il avait pris l'EN après la déroute de 4-0 contre le maroc sans parler des autres match avant Benchikha (elimination coupe d'afrique 2012....etc....) et le classement FIFA il etait autour de 70 et maintenant je crois 14 (jamais atteint ) alors...SVP....les "journalistes " TAISEZ VOUS......laissez les resultats et les stats parler....
- Abdelouahab Djaidja · 277 متابعًاو اي جديد في هذا حتى روراوة اختار الفرنسي مدربا للخضر قبل المونديال ...... الرجاء نوع من الجدية و احترام عقول القراءرد · · منذ 14 ساعة
- Smail Benاحكيلنا على الماتش نتاع البلجيك واش درت فيها وكيفاش كانت الخطة نتاعك كي وليت تفهمرد · · منذ 14 ساعة
- Hamimi Benmessaoud · الأكثر تعليقا · Algiers, Algeriaمع احتراماتي لك ولكني فهمت لماذا اتفقت مع هذا الفريق قبل انطلاق المونديال لانك كنت جازما بانك لاتحقق اي شيء في المونديال ولو ادركت بان الخضر سيشرفونك ويرفعون من شانك هكذا ما كنت توقع لهذا الفريقرد · · منذ 14 ساعة
- Rachid Bbz · الأكثر تعليقا · Ain defla في 'Aïn Defla, Ain Defla, Algeriaراهي الدور ليام اوتتقابل مع الفربق الجزائري وانطزنولك الايامو بيننا رحم اعلا اسليماني الي سجل هدف التعادل امام الروس راه نجاك من موصيبة حقيقيةرد · · منذ 14 ساعة
- Hamidi Abdel Halim · Etudiant في Ouled sidi brahim eddisهذا راه علامة هذا راه داهيا تهلاو فيه هذا راه قاري علوم سكولوجيا وعلم التاريخ هذا راه انسان مسخصص ...اهههههه يا جزائررد · · منذ 7 ساعات
- Toufik Kouidri · يعمل لدى ثانوية متعددة الاطوار دوار الماءنحن من صنعك ياحليلوزيتش الفاشل ونحن من هزمك في 2010 وانهى مشوارك في كوديفوار ان نسيت ونحن كنا في كاس العالم في 2010 قبل مجيئك فكيف لفريق لاشيء يذهب الى كاس العالم يااحمق وياتافه وياناكر للجميل وانت كم كان ترتيبك قبل مجيئك الى الجزائر يافاشل فكان سيدك سعدان احسن منك ىفي الترتيب جعلنا منك راجل ومدرب له مكانه وانت عدم اذا اكرمت الكريم ملكته واذا اكرمت اللئيم تمرد واليوم تقول الجزائر فريق لم يكن شيء نحن هزمنا المانيا في82 وانت لم تستطع لوكان سيدك سعدان اكيد اننا كنا هزمناها وهذه مليحة لروراوة لانه ترك مدرب هزم حليلوزيتش وتى بحليلوزيتش هذا جزائك ياسي روراوة رخست الشعب معاك بوسني عدم اصبح يقول ان الجزائر لاشيء والبوسنة شيء يااحمق نحن لم نسمع بالبوسنة وكم مرة صعدت الى كاس العالم فكيف دولة في الترتيب 66عالميا وانت منها تتحدث عن دولة في الترتيب 24عالميا قبل كاس العالمرد · · منذ 4 ساعات
- أبو إيمان · استاذ ابتدائي في El Ouedمهما كان خدم الكرة الجزائرية . كفاكم عصبية .رد · · منذ 2 ساعتين
- Kamel Hamouche · الأكثر تعليقا · مديرية الخدمات الجامعية في ادارة الخدمات الجهمعيةوالله هذا تطاول بام عينيه على الجزائر التي منحت له اسما في مجال كورة القدم حيث لو لا فريقنا لما سمع به احد كيف لك ان تقول الجزائر ليس لها كرة القدم من قبل ..الم نتاهل مع سعدان بفريق يضم لاعبين معضمهم في الاقسام السفلى با البطولة الفرنسية
رد · · منذ 3 ساعات - Hamoudi Steve · الأكثر تعليقامهما يكن فقد أضاف الكثير للمنتخب الوطني وكانت لمستة واصحة ولا ننكر الجميل، ونتمنى له التوفيق مع فريقه الجديد.
رد · · منذ حوالي ساعة - Àņà ḾǾṧlimă · الطريق الى الله · 159 متابعًا
هل تقصد: ليس كل كلامه صحيح كل الذي فعله انه اكتشف فريقا لم نكن نعرفه اما بالنسبة لخطط فأي مدرب له القدرة وبرغم من ذلك شكرا لك
Pas tout discours est vrai qu'il a fait tout ce qu'il a découvert une équipe que nous ne savions pas non plus, des plans pour l'entraîneur et sa capacité en dépit de tant merciرد · · منذ حوالي ساعة
عمال سوق الوعد الصادق يبتزون فتيات مقابل تسديد مستحقاتهن
تسجيل أول حالة وفاة بين ضحاياه..
المشاهدات :
5469
0
0
آخر تحديث :
23:50 | 2014-07-15
الكاتب : إيمان.م
الكاتب : إيمان.م
مولاي صالح يبتز وكلاء السيارات “أعطوني سيارات وإلا لن تستلموا أموالكم”
كشفت آخر الأخبار الواردة من سور الغزلان أن صاحب الوعد الصادق مولاي صالح قد دفع فعلا جزءا من المستحقات العالقة لأهل مدينة سور الغزلان إثر نزوله السريع بالمدينة، في حين تجاهل باقي الزبائن من الولايات الاخرى وهوما ادى الى حالة من الفوضى والاشتباكات بين عمال السوق المعروفين بسوابقهم العدلية والزبائن الغاضبين ليلة أول أمس احتجاجا على عدم استلام أموالهم. أما بالنسبة للموردين ووكلاء السيارات فاشترط مولاي صالح حسب ما أفادته به مصادرنا عليهم بإعادة تعمير السوق بالسيارات أو ينتظرون أموالهم بعد 5 سنوات إن استلموها.
وفي هذا السياق أفادت مصادرنا بأن عددا كبيرا من زبائن الوعد الصادق من جهات مختلفة من الوطن ونتيجة الاحتقان نشبت مشادات بين أنصار صاحب السوق وهؤلاء الزبائن خاصة لما بلغ مسامعهم أنه سدد ديون سكان المدينة في سرية تامة.
كما أفادت المصادر ذاتها أن عمال النظافة قد عثروا على الوثائق التي جمعت من الزبائن والمتمثلة في وصل الدفع ونسخة من بطاقة الهوية وصك مشطوب في إحدى المزابل القريبة من السوق بعد أن قام العمال بالتخلص منها في مزبلة سور الغزلان.
وفي سياق متصل كشف مصدر موثوق من الولاية عن تسجيل اول حالة وفاة بسبب سوق الوعد الصادق حيث أفادت مصادرنا في هذا السياق بوفاة كهل بمستشفى البويرة بسبب أزمة قلبية انتابته بعد اكتشافه ضياع ما يقارب 17 مليار منه ثمن فيلا بالولاية باعها لصالح مولاي دون أن يقبض ثمنها والتي لم يسددها صالح مولاي الى حد الساعة مما أدى الى إصابته بذبحة قلبية توفي على اثرها بمستشفى المدينة حسب الرواية التي وردتنا من المستشفى.
إحدى ضحايا الوعد الصادق التي اتصلت بها “البلاد” كشفت هي الاخرى عن حقائق مروعة عاشها زبائن صالح مولاي منذ أشهر حيث قالت محدثتنا إنها سلمت سيارة زوجها الذي يعمل كلونديسان بالعاصمة لصالح مولاي منذ شهر جانفي المنصرم على أن تستلم مستحقاتها شهر فيفري وهو ما لم يحصل الى حد الساعة، وأضافت المتحدثة أن مسؤولي الوعد الصادق قد ساومها على شرفها مقابل استعادة مستحقات زوجها باعتبارها المالكة الأصلية للسيارة على الرغم من امتلاكها وثائق تثبت تسليمها. تقول المتحدثة حرفيا “إن مولاي صالح أرجع اموال اللي عندهم الاكتاف” كالمحامين ووكلاء الجمهورية ورجال الدرك والشرطة والجمارك.... وبقي المواطنون الزاولية ينتظرون ذلك”. كما أفادت المتحدثة “ف.ر.د” خلال حديثها لـ”لبلاد” إنها شهدت على العديد من المساومات المماثلة لعمال الوعد الصادق آخرها كانت لفتيات قالت إنهن من إحدى ولايات الوسط لقضاء سهرات حمراء معهم مقابل استرجاع أموالهن حسب المتحدثة والتي تبلغ ما يقارب 250 مليون هي مستحقات سيارة سلمت لسوق الوعد الصادق. كما أكدت المتحدثة ذاتها أن العديد من الزبائن قد تعرضوا للضرب من قبل العمال المعروفين بسوء السمعة جاؤوا للمطالبة بديونهم العالقة.
كشفت آخر الأخبار الواردة من سور الغزلان أن صاحب الوعد الصادق مولاي صالح قد دفع فعلا جزءا من المستحقات العالقة لأهل مدينة سور الغزلان إثر نزوله السريع بالمدينة، في حين تجاهل باقي الزبائن من الولايات الاخرى وهوما ادى الى حالة من الفوضى والاشتباكات بين عمال السوق المعروفين بسوابقهم العدلية والزبائن الغاضبين ليلة أول أمس احتجاجا على عدم استلام أموالهم. أما بالنسبة للموردين ووكلاء السيارات فاشترط مولاي صالح حسب ما أفادته به مصادرنا عليهم بإعادة تعمير السوق بالسيارات أو ينتظرون أموالهم بعد 5 سنوات إن استلموها.
وفي هذا السياق أفادت مصادرنا بأن عددا كبيرا من زبائن الوعد الصادق من جهات مختلفة من الوطن ونتيجة الاحتقان نشبت مشادات بين أنصار صاحب السوق وهؤلاء الزبائن خاصة لما بلغ مسامعهم أنه سدد ديون سكان المدينة في سرية تامة.
كما أفادت المصادر ذاتها أن عمال النظافة قد عثروا على الوثائق التي جمعت من الزبائن والمتمثلة في وصل الدفع ونسخة من بطاقة الهوية وصك مشطوب في إحدى المزابل القريبة من السوق بعد أن قام العمال بالتخلص منها في مزبلة سور الغزلان.
وفي سياق متصل كشف مصدر موثوق من الولاية عن تسجيل اول حالة وفاة بسبب سوق الوعد الصادق حيث أفادت مصادرنا في هذا السياق بوفاة كهل بمستشفى البويرة بسبب أزمة قلبية انتابته بعد اكتشافه ضياع ما يقارب 17 مليار منه ثمن فيلا بالولاية باعها لصالح مولاي دون أن يقبض ثمنها والتي لم يسددها صالح مولاي الى حد الساعة مما أدى الى إصابته بذبحة قلبية توفي على اثرها بمستشفى المدينة حسب الرواية التي وردتنا من المستشفى.
إحدى ضحايا الوعد الصادق التي اتصلت بها “البلاد” كشفت هي الاخرى عن حقائق مروعة عاشها زبائن صالح مولاي منذ أشهر حيث قالت محدثتنا إنها سلمت سيارة زوجها الذي يعمل كلونديسان بالعاصمة لصالح مولاي منذ شهر جانفي المنصرم على أن تستلم مستحقاتها شهر فيفري وهو ما لم يحصل الى حد الساعة، وأضافت المتحدثة أن مسؤولي الوعد الصادق قد ساومها على شرفها مقابل استعادة مستحقات زوجها باعتبارها المالكة الأصلية للسيارة على الرغم من امتلاكها وثائق تثبت تسليمها. تقول المتحدثة حرفيا “إن مولاي صالح أرجع اموال اللي عندهم الاكتاف” كالمحامين ووكلاء الجمهورية ورجال الدرك والشرطة والجمارك.... وبقي المواطنون الزاولية ينتظرون ذلك”. كما أفادت المتحدثة “ف.ر.د” خلال حديثها لـ”لبلاد” إنها شهدت على العديد من المساومات المماثلة لعمال الوعد الصادق آخرها كانت لفتيات قالت إنهن من إحدى ولايات الوسط لقضاء سهرات حمراء معهم مقابل استرجاع أموالهن حسب المتحدثة والتي تبلغ ما يقارب 250 مليون هي مستحقات سيارة سلمت لسوق الوعد الصادق. كما أكدت المتحدثة ذاتها أن العديد من الزبائن قد تعرضوا للضرب من قبل العمال المعروفين بسوء السمعة جاؤوا للمطالبة بديونهم العالقة.
- Amine Idriss · الأكثر تعليقا · FAC DE DROIT- BEN AKNOUNهذا جزاء الطماع .... حتى الجنس اللطيف دخل السوق تبا لكم
- Rafi Benhamed · Algiers, Algeriaواين هي الحكومة والدولة لمساعدة الموطنين ولا هم ثاني داخلين في اللعب انا نلاحظ هذي اللعبة مع عدد الناس الي تسالو ماشي رايحة تسلك على خير ويريدون اخلال النظام كما الحال في غرداية
رد · · منذ 15 ساعة - Sissa Said Talem · Administrator في Direction des oeuvres universitairesn'importe koiiii ya zaaah, 3ayb makach journal fel bled yakteb sah..gaa3 hraymia w rkhes w thahna,,win rah sid9 w amana w mawdo3ia,,walah makayen 1 seul mot vrai f l'article hada
رد · · منذ 6 ساعات - Salah Saoudi · "assurance" في CIAR 7130 AMmana3raf entouma li dwab wela lhoukouma li makanech tma3رد · · منذ 6 ساعات
تضامــــنا مع أطفـــــال غــــزة
شعراء جزائريون ينددون بالعدوان
س. م
نشط أول أمس عدد من الشعراء الجزائريين سهرة شعرية تضامنا مع أطفال غزة من تنظيم مؤسسة فنون وثقافة بالتنسيق مع الجمعية الثقافية نوافذ ثقافية وذلك بميدياتيك ديدوش مراد وبحضور ممثلين عن السفارة الفلسطينية بالجزائر.عبر مستشار السفير الفلسطيني بالجزائر هيثم العمايري عن امــــتنانه وتشكراته لمنظمي هذه السهرة وكذا الشعراء المشاركين فيها مذكرا بمواقف الجزائر التي كانت دوما مساندة للقضية الفلسطينية ومستدلا ببطولة الشعب الجزائر إبان الثورة الجزائرية والتي مكنته من نيل استقلاله للتأكيد بأن النصر سيكون حليف الفلسطينيين آجلا أم عاجلا . وكانت السهرة قد ضمت عدد من الأسماء الشعرية المعــــروفة في الجزائر على غرار زوبير دردوخ، إبراهيم صديقي، نصر الدين حديد والشاعر عبد العالي مزغيش. فقدم زوبير دردوخ قصيدته التي تحمل عنوان: ما أقرب القدس لولا ... والتي كتبها في عدوان 2008 ويقول فيهــــا ما أشبه اليوم بالبارحة من أَوَّلِ الجُرْحِ .. حَتىَّ يُولدَ الظَّفـَرُ تبقَيْـنَ واقفةً .. والكُفرُ يَندَحِــرُ!! تَبْقَيْـنَ ياغـزَّةَ الأحـرارِ صامـدةً رغمَ النَّزيف .. وَيَبقَى وَجْهكِ القَمرُ!! أدري بأنَّكِ أحْلَى .. فاعذُري لُغَـتي إنَّ المَواجِعَ أقوى حينَ نَـــعتذِرُ!! أدري بأنـكِ أغْلَى .. كلَّما نَزَفَـتْ منكِ الجراحُ .. وأغْلَى كلَّما مكرُوا بينما قدم الشاعر عبد العالي مزغيش قصيدة يقول فيها: غزّة ... الدّخان الذي في الفضاءْ ... غزّةٌ تستغيثُ وتطلبُ وُجهتَها كالمسيح المضرّج نحو السّماءْ ... وحدها تتداركُ منذ الفجيعةِ أخطاءَنا تتجاوزُ عنّا الخطيئةَ دومًا وتغسلُ أوزارَنا بالدّماءْ !! غزّةٌ آخرُ الأمنياتِ على وتر القلبِ نسمعُها ...باشتهاءْ. وأثنت ممثلة مؤسسة فنون وثقافة الشاعرة فوزية لارادي على الشعراء الذين قبلوا الدعوة للمشاركة في هذه الوقفة بينما أكد رئيس الجمعية الثقافية نوافذ ثقافية رياض وطار على أن أبواب الجمعية مفتوحة لأي مبادرات تصب في إطار التضامن مع الشعب الفلسطيني..
عودة مسلسل حرائق الجن في قرية أقلوع التراب بخنشلة
بواسطة 16 ساعات 28 دقائق
- عدد القراءات الكلي:1 قراءة
- عدد القراءات اليومي:1 قراءة
- عدد التعليقات: 0 تعليق
عادت مجددا، ليلة الاثنين إلى صباح أمس الثلاثاء، فصول المأساة الإنسانية الغريبة والغامضة وحياة الرعب وسط عائلات غانمي في منطقة أقلوع التراب التابعة لبلدية خيران في خنشلة، والتي ظلت منذ نهاية رمضان العام المنصرم تستهدفها حرائق مجهولة الفاعل والمصدر نسبها الرقاة إلى طائفة من الجن اليهودي المارد حسبما تدل عليه آثار الكتابة الغامضة التي يكتبها من حين لآخر على الجدران بعد هدنة لم تعمر سوى شهرين، آخرها التي تسببت في وفاة الطفلة بثينة البالغة من العمر نحو 3 أشهر حرقا وسط فراشها الذي التهمته النيران فجأة وحولتها إلى كتلة متفحمة بعد يوم واحد من حادثة إصابة ابنة عمها إيناس البالغة من العمر نحو 6 أشهر بحروق بليغة على مستوى الظهر وسط فراشها قبل إنقاذها من الموت المحقق في آخر لحظة، أين تجددت وفي أكثر من موضع حوادث الاندلاع المفاجئ للنيران وسط قطع الأفرشة والأغطية والألبسة المتفرقة في حجرات المدرسة الابتدائية الواقعة بضواحي قرية أقلوع التراب، أين سعت السلطات المحلية لترحيل العائلات المستهدفة إليها، إلا أنها تفاجأت بتجدد نفس حوادث الحرق في أوقات متفرقة فقدت خلالها في يوم واحد كل ما تملك من الأثاث حيث اضطرت معها إلى المبيت في العراء. «النهار» رافقت أحد الرقاة في محاولة منه مجددا لإقناع أفراد الجن الذي يفتعل تلك الحرائق بالمغادرة والتوقف عن أذية أفراد هذه العائلات التي رفعت نداء عاجلا إلى جميع السلطات المعنية محليا ووطنيا بمن فيهم وزير التضامن للتدخل لنجدتهم وتخليصهم من حياة الرعب والخوف الدائم. فصول هذه المأساة الإنسانية الغريبة والغامضة تتعلق بـ 5 أسر من عائلة غانمي على أطراف قرية أقلوع التراب، تعيش حياة الرعب والهلع والخوف الدائم وظروف القلق على حياتهم وكل ممتلكاتهم من الأثاث والتجهيزات المنزلية والألبسة والعتاد والأموال بسبب تعرضهم منذ نهاية شهر رمضان المنصرم وفي أوقات متقطعة مفاجئة. ظاهرة غامضة لم يجدوا لها تفسيرا ولا يعرفون كيفية التعامل معها أو طرق مواجهتها إلا بالانتظار والصبر وترقب الأسوأ ليلة بعد أخرى دون سابق إنذار، أين يضطرون إلى طلب نجدة سكان القرية الذين يهرعون في كل مرة إلى إطفائها وإنقاذهم من الموت حرقا وسطها، ولا يلبثون حتى تعود الحرائق مجددا وفي أماكن متفرقة، ما جعل تلك العائلات وجميع السكان يستنجدون بالحماية المدنية وطالبين العون من السلطات المحلية الذين عاينوا الظاهرة الغريبة دون أن يتمكنوا من فعل أي شيء إزاءها بمن فيهم رئيس دائرة ششار و«مير» بلدية خيران رفقة مصالح الدرك الإقليمية .
رابط الموضوع : http://www.ennaharonline.com/ar/algeria_news/215103-%D8%B9%D9%88%D8%AF%D8%A9-%D9%85%D8%B3%D9%84%D8%B3%D9%84-%D8%AD%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D9%82%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%A3%D9%82%D9%84%D9%88%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%A8-%D8%A8%D8%AE%D9%86%D8%B4%D9%84%D8%A9.html#.U8aE86Atvt1#ixzz37djq5mRl
الشروق" تنشر تفاصيل إعدادها قبل الإفراج عنها
تفريق المحققين المحلفين بالمحاكم لإعداد وتطهير قوائم السكن الاجتماعي بالبلديات
راضية مرباح
2014/07/15
(آخر تحديث: 2014/07/15 على 19:31)
تحقيقات ثانية فجائية قبل غلق القائمة النهائية
لجأت
ولاية الجزائر، وفي خطوة تعتبر الأولى من نوعها، تخص عملية تمحيص وإعداد
القوائم الخاصة بالسكن الاجتماعي الممنوح للبلديات، المقدر بـ6 آلاف وحدة،
إلى تفريق اللجان المحققين في العملية وتوزيعهم على مناطق وبلديات مختلفة
بعد أداء اليمين بالمحاكم، عكس ما كان معمولا به في السابق، أين كانت
العملية تقام على يد محققين ولجان مختارة من نفس المنطقة، التي برمجت
للتحقيق في إعداد القوائم، وتهدف مثل هذه الخطوة، حسب مصادر "الشروق" إلى
تطهير القوائم بشكل نزيه ومنح كل ذي حق حقه.
وأشارت المصادر ذاتها والتي لها صلة بملف عملية تمحيص ملفات السكن الاجتماعي المخصص للبلديات، أن لجانا من المحلفين المعنيين بالتحقيق في قوائم السكنات المزمع توزيعها خلال شهر نوفمبر المقبل بعدما منحت الولاية "كوطة" ما بين 80 إلى 180 سكن اجتماعي لكل بلدية حسب الاحتياجات وعدد سكان كل بلدية، أدوا اليمين بالمحاكم كشرط لمباشرة عملهم حتى تكون العملية أكثر نزاهة ومنح السكن لمستحقيه، كما تم بالمناسبة اتخاذ إجراءات جديدة لفائدة المحققين وهم أعوان بالبلديات تسيرهم الدوائر الإدارية التابعين لها، مهمتهم دراسة ملفات طلب السكن الاجتماعي، حيث يختار العشرات منهم ليقسموا إلى أفواج كل فوج يضم امرأة ورجلا لدراسة أكثر من 20 ملفا في اليوم، وتسير العملية التي انطلقت منذ فترة ليست بالبعيدة عن طريق توزيع المحققين وتفريقهم عن بلديتهم التي يعملون بها أو مقر سكناهم لتفادي أخطاء الماضي من محاباة و"معريفة"، فعلى سبيل المثال يوجه عمال بلدية بئر مراد رايس لمباشرة تحقيقاتهم بأحياء بلدية جسر قسنطينة التي برمج أعوانها للعمل بالسحاولة وهكذا بمختلف الدوائر الإدارية الأخرى إلى غاية الانتهاء من العملية.
وتمر عملية التحقيق عبر مرحلتين فبعد تفريق الأعوان المحققين الذين يعتبرون لجانا مختصة في دراسة ملفات المعنيين بمنحهم مسكنا اجتماعيا، من بلديتهم الأصلية إلى بلدية أخرى والتمحيص في الملفات والقوائم المعدة من قبل الوقوف عند كل عائلة قامت بإيداع ملفها لدى مصالح البلدية، لتنتهي العملية الثانية من التحقيق وتشمل خروج اللجان في الفترات الليلية وبطريقة فجائية شهرا قبل غلق التقرير والقوائم النهائية للانطلاق في توزيع السكن الاجتماعي بمختلف بلديات العاصمة والمزمع إطلاقها شهر نوفمبر المقبل على أكثر تقدير حتى تعلق القائمة النهائية بـ57 بلدية تضمها العاصمة.
وعن الشروط التي ترتكز عليها لجان التحقيق في عملها لتدوين المستحقين للسكن ضمن القائمة النهائية، قالت مصادر "الشروق" إن الأولوية في تدوين الأسماء المعنيين بالسكن الاجتماعي تخص كلا من القاطنين في الضيق، عدد الأفراد داخل العائلة الواحدة، كشف الراتب المتدني والحالات الاجتماعية المزرية والمتدنية.
يذكر في الأخير أن أغلب بلديات العاصمة سجلت ما بين ألفين إلى أكثر من 5 آلاف طلب يخص السكن الاجتماعي في حين لم تتعد "كوطة" كل بلدية من 80 إلى 180 حصة فقط في انتظار تسليم مشاريع سكنية أخرى خلال السنوات المقبلة.
وأشارت المصادر ذاتها والتي لها صلة بملف عملية تمحيص ملفات السكن الاجتماعي المخصص للبلديات، أن لجانا من المحلفين المعنيين بالتحقيق في قوائم السكنات المزمع توزيعها خلال شهر نوفمبر المقبل بعدما منحت الولاية "كوطة" ما بين 80 إلى 180 سكن اجتماعي لكل بلدية حسب الاحتياجات وعدد سكان كل بلدية، أدوا اليمين بالمحاكم كشرط لمباشرة عملهم حتى تكون العملية أكثر نزاهة ومنح السكن لمستحقيه، كما تم بالمناسبة اتخاذ إجراءات جديدة لفائدة المحققين وهم أعوان بالبلديات تسيرهم الدوائر الإدارية التابعين لها، مهمتهم دراسة ملفات طلب السكن الاجتماعي، حيث يختار العشرات منهم ليقسموا إلى أفواج كل فوج يضم امرأة ورجلا لدراسة أكثر من 20 ملفا في اليوم، وتسير العملية التي انطلقت منذ فترة ليست بالبعيدة عن طريق توزيع المحققين وتفريقهم عن بلديتهم التي يعملون بها أو مقر سكناهم لتفادي أخطاء الماضي من محاباة و"معريفة"، فعلى سبيل المثال يوجه عمال بلدية بئر مراد رايس لمباشرة تحقيقاتهم بأحياء بلدية جسر قسنطينة التي برمج أعوانها للعمل بالسحاولة وهكذا بمختلف الدوائر الإدارية الأخرى إلى غاية الانتهاء من العملية.
وتمر عملية التحقيق عبر مرحلتين فبعد تفريق الأعوان المحققين الذين يعتبرون لجانا مختصة في دراسة ملفات المعنيين بمنحهم مسكنا اجتماعيا، من بلديتهم الأصلية إلى بلدية أخرى والتمحيص في الملفات والقوائم المعدة من قبل الوقوف عند كل عائلة قامت بإيداع ملفها لدى مصالح البلدية، لتنتهي العملية الثانية من التحقيق وتشمل خروج اللجان في الفترات الليلية وبطريقة فجائية شهرا قبل غلق التقرير والقوائم النهائية للانطلاق في توزيع السكن الاجتماعي بمختلف بلديات العاصمة والمزمع إطلاقها شهر نوفمبر المقبل على أكثر تقدير حتى تعلق القائمة النهائية بـ57 بلدية تضمها العاصمة.
وعن الشروط التي ترتكز عليها لجان التحقيق في عملها لتدوين المستحقين للسكن ضمن القائمة النهائية، قالت مصادر "الشروق" إن الأولوية في تدوين الأسماء المعنيين بالسكن الاجتماعي تخص كلا من القاطنين في الضيق، عدد الأفراد داخل العائلة الواحدة، كشف الراتب المتدني والحالات الاجتماعية المزرية والمتدنية.
يذكر في الأخير أن أغلب بلديات العاصمة سجلت ما بين ألفين إلى أكثر من 5 آلاف طلب يخص السكن الاجتماعي في حين لم تتعد "كوطة" كل بلدية من 80 إلى 180 حصة فقط في انتظار تسليم مشاريع سكنية أخرى خلال السنوات المقبلة.
القطار للتّرويح على النفس
ونحن في الشهر الفضيل، أصبح القطار الملاذ الوحيد لإخراج المكبوتات، حيث قام سبعيني بركوب القطار وإخراج مزماره وجلس أرضا، وبدأ يغني قصائد بدوية من التراث الجزائري، وهو ما شد انتباه الركاب، الذين استهواهم الغناءالبدوي، الذي كانت مقاطعه تروي قضايا اجتماعية.
تصدّعات في مدرجات ملعب المدية
تفاجأ الشارع الرياضي بالمدية بخبر احتمال لعب الأولمبي مبارياته خارج ملعبه إمام الياس، بسبب ما أسفرت عنه تقارير اللجان التقنية المختصة للرابطة المحترفة الثانية، بخصوص المدرجات، التي لوحظ عليها بعض التصدعات، التي أثارت شكوك المختصين، وهو الأمر الذي صدم البلوز.وفي حال تأكد الأمر بغلق الملعب من اجل الترميم، سيكون الإستقبال بملعبي الخميس أو عين الدفلى، أو أحد ملعبي البليدة، تشاكر أو براكني، ويتنظر الجميع، من إدارة، وطاقم فني ولاعبين، التقرير النهائي للجنة المختصة بشغف كبير، خاصة في ظل ما تعول عليه الإدارة من هدف هذا الموسم، وهو الصعود للرابطة المحترفة الأولى.
سكن وظيفي ينقذ حياة عسكري
تم، مساء أول أمس الاثنين، إنقاذ عسكري من الموت الحتمي، من طرف مراقب المركز والقابلة، اللذان يقيمان بالسكن الوظيفي بمستوصف الحمدانية بالمدية، بعد أن تعقدت حالته الصحية بحافلة النقل التابعة لخط البليدة - قصر البخاري خارج أوقات العمل، حيث أتي به في حالة يرثى لها بعد انخفاض السكر والضغط، وسخرا له كل الإمكانيات من اجل إنقاذه، قبل أن تلحق به سيارة الإسعاف التابعة للحماية المدنية وتنقله إلى المستشفى المركزي بالمدية في حالة مستقرة. وبحسب مصادر وقت الجزائر فإن المعني كان في المستشفى العسكري بالبليدة متوجها لثكنته ببوغار بالزي المدنيمثقفون وإعلاميون يستنكرون العدوان على غزة
استنكرت مجموعة من الشخصيات والفعاليات الثقافية والإعلامية والتضامنية الجزائرية استمرار العدوان الصهيوني في قصف عدة أهداف بقطاع غزة، داعين اتحاد المحامين العرب لرفع قضايا على قادة الاحتلال الصهيوني، في كافة المحاكم الدولية.وفي ذات السياق دعا أصحاب البيان اتحاد المحامين العرب لرفع قضايا على قادة الاحتلال الصهيوني، في كافة المحاكم، وتشجيع المقاومة الفلسطينية على الاستمرار في أدائها المقاوم المحتل، بالطريقة، التي تراها مناسبة، دون أن يكون لأحد الحق في التدخل السلبي في تحديد وسائل الدفاع عن النفس للفلسطينيين.
مشكل عمره أكثر من 30 سنة
قال وزير الاتصال، حميد قرين، عقب اجتماع عمل بالمؤسسة الجزائرية للبث الإذاعي والتلفزي الجزائري، إنه لاحظ الكثير من الإختلالات في البث الإذاعي، حيث أن إذاعات البلدان المجاورة تبث برامجها لدينا، في حين أن برامجنا لا تتجاوز الحدود.من جهة أخرى، وردا على سؤال حول القنوات الإذاعية الأجنبية، التي تشوش على ترددات القنوات الوطنية علـــى طول الساحل، صرح الوزيــــر أن الأمر يتعلق بعـــدم احترام القانــــون الدولــــي المتعلـــــق بالإذاعــــات .
للاشارة فإن جميع وزراء الاتصال، الذين سبقوا قرين، طرح عليهم نفس الانشغال، لكن لا شيىء تغير.
إذاعة سطيف تتضامن مع فلسطين
أطلقت إذاعة الجزائر من سطيف مبادرة راديو تون الخيرية لجمع كسوة العيد لفائدة الأطفال الفقراء واليتامى.ولإنجاح هذه المبادرة ضبط فريق إذاعة الجزائر من سطيف آخر الترتيبات مع الشركاء المعنيين لإنجاح برنامج راديو تون الخيري، حيث سيفتح خط الإذاعة لجميع المحسنين إلى غاية منتصف الليل.
ومن أبرز الشركاء في هذه التظاهرة الهلال الأحمر الجزائري وبلديتا سطيف والعلمة والكشافة الإسلامية الجزائرية، إلى جانب محسنين.
حليش من البرازيل إلى خراطة
بعد عودته من البرازيل، زار اللاعب رفيق حليش خالته، التي تقطن بحي 75 مسكن ببلدية خراطة ساعة قبل موعد الإفطار، حيث التقى بأصدقائه وأنصار الخضر، الذين تحدثوا معه مطولا، كما أخذوا معه صورا تذكارية.وبعد دقائق من ذلك، انتشر الخبر عبر إقليم البلدية لينزل المئات من الأنصار إلى الشارع واحتفلوا مع مدافع الخضر، وبادلهم نفس الفرحة، وذكرهم بأيام الصغر، التي كان يقضيها مع أبناء الحومة في السباحة في سد اغيل امدة ، ووعد حليش أصدقاءه
ومحبيه بزيارة ثانية خلال عيد الفطر المبارك. وعليه علمنا أن أبناء الحي المذكور باشروا الاستعدادات، بالتنسيق مع السلطات المحلية لتكريم هذا البطل، الذي صنع أفراح 40 مليون جزائري.
التلفزيون أراد دفعي نحو الاعتزال بدافع تصفية الحسابات
المخرج محمد حازرلي لـ "البلاد"
المشاهدات :
37
0
0
آخر تحديث :
21:37 | 2014-07-14
الكاتب : حسنـاء شعيـر
الكاتب : حسنـاء شعيـر
من ناحية أخرى، يرى حازرلي أنه لم يعد هناك ما يبعث على المشاهدة، وأن الآلاف من المشاهدين يشاطرونه الرأي مقارنة بذلك المستوى الذي قدم سابقا رغم الإمكانات القليلة والظروف الصعبة، إلا أن الفن كان بخير "40 عاما من العطاء هو عمري الفني لم تهمن المادة يوما بل كنت أصرف من جيبي في كثير من الأحيان لأني هدفي إسعاد المشاهدين وتقديم ما يليق بهم".
Med Foudil Hazourli · Lycée hihi el mekki
Ci
dessus c'est la photo de mon frère Djamel Hazourli le réalisateur de la
grande émission de la chaîne une à partir de la radio de Constantine,
"Cinérama" aujourd'hui disparue elle aussi.
رد ·
· منذ 18 ساعة
جزائريون يطالبون بمحاكمات دولية للصهاينة
- الثلاثاء, 15 يوليو 2014
أشار الإعلاميون والمثقّفون في بيان لهم، تلقّت (أخبار اليوم) نسخة منه، إلى حصيلة العدوان على القطاع وارتفاع الشهداء والجرحى منذ بداية العدوان الى أزيد من 180 شهيد و1230 جريح على الأقل، مضيفين أنهم بالرغم عن كلّ ما قيل عن وجود اتّصالات سياسية (سرّية وعلنية) تهدف إلى (وقف العدوان) و(إبطال آلة الموت) إلاّ أن غزّة تقصف كلّ دقيقة من قِبل الغارات الصهيونية وتعاني من حرب مكتملة الأركان· وأشاد ذات الإعلاميين بوقوف الجزائر حكومة وشعبا إلى جانب القضية الفلسطينية وحقّ الشعب الفلسطيني بكلّ مكوّناته السياسية والاجتماعية والثقافية وتشكيلاته العسكرية في تقرير مصيره، مؤكّدين على حقّ المقاوِمة الدفاع عن نفسها وعن الشعب في غزّة وإلحاق أكبر قدر من الخسائر والهزائم المادية والمعنوية بالعدو الصهيوني·
حاكموهم··
دعت الشخصيات الثقافية والإعلامية الجماهير العربية والجزائرية ومن كافّة الولايات والمدن والقرى والقصبات إلى الدعاء في معركة رمضان التي يخوضها الصائمون في أرض الرباط لصدّ العدوان الصهيوني الحاقد، معتبرة أنها معركة ردّ الاعتبار للقضية الفلسطينية وإعادتها إلى صدارة المشهد العربي والدولي، بعد محاولات التغييب على طريق الاستفراد بالحقوق الفلسطينية وتجريدها من نقاط قوتها، في وعي الشارع العربي وصولا إلى تعويم وتسطيح وتبسيط العلاقة بين المحتلّ والشعب الذي يقع عليه الاحتلال، على حدّ تعبيرهم·
وحيّت الشخصيات الثقافية والإعلامية والتضامنية صمود الشعب الفلسطيني في قطاع غزّة وتفاعل قطاعاته الأخرى في الضفّة الغربية والقدس الشريف وأراضي عام 1948م ومخيّمات الشتات، مستغربين ضعف الأداء الرّسمي العربي في التداعي لاجتماع جدّي يبحث سبل ووسائل وقف هذا العدوان، لا سيّما وأن الدول العربية تمتلك مقوّمات إنجاح طرحهم المتمثّل في الاستنكار الجرائم الصهيونية البشعة المرتكبة في حقّ المدنيين العزل في قطاع غزّة، داعين اتحاد المحامين العرب إلى رفع قضايا على قادة الاحتلال الصهيوني في كافّة المحاكم الدولية المتاح لها التوجّه· وطالبت ذات الطبقة الإعلامية والمثقّفة بتشجيع المقاومة الفلسطينية على الاستمرار في آدائها المقاوم للمحتلّ، بالطريقة التي تراها مناسبة، دون أن يكون لأحد الحقّ في التدخّل السلبي في تحديد وسائل الدفاع الفلسطيني عن النّفس، داعية دول العالم ومؤسسات الأمم المتّحدة والمنظّمات الدولية إلى إدانة العدوان الصهيوني وتطبيق المعايير الدولية العقابية على الكيان الصهيوني في مثل هذه الظروف· وشدّد المثقّفون والإعلاميون على ضرورة توجيه الدعم الطبّي والإغاثي اللاّزم عبر المؤسسات الرسمية للدولة والجمعيات والشخصيات المدنية والمستقلّة وتأمين وصولها إلى قطاع غزّة في أقصر الآجال، إضافة إلى تعزيز الوحدة الوطنية الفلسطينية وإنجاح حكومة التوافق الوطني كونها كانت أهمّ أسباب تحريك العدوان وإشعال نيران الحرب· وعاتب ذاتهم على بعض السلوكيات لإعلاميين عرب وبعض محطات التلفزيون الفضائية العربية من خلال تغطيتها للعدوان الصهيوني على قطاع غزّة والتعاطي مع الحدث ككل، داعين الجميع إلى مراجعة حساباتهم وتحديد مواقفهم في مرحلة لا تحتمل المزيد من الاختلاق والاختلاف، على حدّ تعبيرهم·
هذا ما يريده الجزائريون··
جاء في ختام البيان بالحرف الواحد: يؤكّد الموقّعون على هذا البيان على ما يلي:
- استنكار الجرائم الصهيونية البشعة المرتكبة في حقّ المدنيين العُزّل في قطاع غزّة، ودعوة اتحاد المحامين العرب إلى رفع قضايا على قادة الاحتلال الصهيوني في كافّة المحاكم الدولية المتاح لها التوجه·
- تشجيع المقاومة الفلسطينية على الاستمرار في آدائها المقاوم للمحتلّ بالطريقة التي تراها مناسبة، دون أن يكون لأحد الحقّ في التدخّل السلبي في تحديد وسائل الدفاع الفلسطيني عن النفس·
- دعوة دول العالم ومؤسسات الأمم المتّحدة والمنظّمات الدولية إلى إدانة العدوان الصهيوني وتطبيق المعايير الدولية العقابية على الكيان الصهيوني في مثل هذه الظروف·
- ضرورة توجيه الدعم الطبّي والإغاثي اللاّزم عبر المؤسسات الرّسمية للدولة والجمعيات والشخصيات المدنية والمستقلّة وتأمين وصولها إلى قطاع غزّة في أقصر الآجال·
- تعزيز الوحدة الوطنية الفلسطينية وإنجاح حكومة التوافق الوطني كونها كانت أهمّ أسباب تحريك العدوان وإشعال نيران الحرب·
- أهمّية تحقيق أكبر اصطفاف شعبي عربي وإسلامي ودولي لنصرة القضية الفلسطينية عموما، بوصف الحرب العدوانية الصهيونية الدائرة الآن مدخلا لذلك·
- الشدّ على أيدي فصائل المقاومة الفلسطينية لتحقيق مطالبها العادلة كشرط لتحقيق التهدئة، وأهمّها رفع الحصار عن قطاع غزّة وعدم التدخّل الصهيوني في المصالحة الفلسطينية وإطلاق سراح الأسرى والنواب الذين اعتقلتهم قوات الاحتلال خلال الشهر الماضي·
- مساعدة الشعب الفلسطيني لإعادة إعمار ما دمّره العدوان والعدوانيون·
- المشاركة الرّسمية والجماهيرية في الحملة الدولية لمقاطعة إسرائيل وفرض العقوبات عليها وسحب الاستثمارات منها المعروفة اختصارا بـ (BDS)·
- ستهجان بعض السلوكيات لإعلاميين عرب وبعض محطات تلفزة فضائية عربية في تغطية العدوان الصهيوني على قطاع غزّة والتعاطي مع الحدث ككل، ودعوة كلّ أولئك إلى مراجعة حساباتهم وتحديد مواقفهم في مرحلة لا تحتمل المزيد من الاختلاق والاختلاف العربي·
شهرزاد بلقاسمي
هل يعلم اللواء هامل؟
الأربعاء 16 جويلية 2014 elkhabar
Enlarge font Decrease font
يتساءل مواطنون بكل عفوية ”هل يعلم اللواء هامل أن أفراد الأمن العمومي يوقفون حركة المرور بشكل غير مدروس إطلاقا، أحيانا تقريبا حتى ربع ساعة في انتظار مرور سيارة اللواء وسيارة حرسه الخاص؟ وهو ما يحدث في العادة لأصحاب السيارات عند المحاور التي تصب في شارع ”لاكولون فوارول” ثم سويداني بوجمعة إلى غاية مقر المديرية العامة للأمن الوطني بوسط العاصمة. ضحايا موكب اللواء قارنوا الأمر بمواكب أخرى تكاد لا تجلب إليها الأنظار.. فهل يعلم اللواء؟
-
1 -
2014-07-16م على 0:17
إذا كان لا يعلم فتلك مصيبة و إذا كان يعلم فتلك مصيبة أكبر
2 -
2014-07-16م على 8:26
هذا ومعه الوزراء والرئيس يعدون في نظر قادة الأمن في الشرطة والدرك ( ربوب الأرض ) بعد رب السماء أستغفر الله ، لا يمرون إلا بعد أن يتوقف المرور فيموت من يموت و يتأخر من يتأخر
يحدث هذا في الجزائر فقط .
وصدق ( ناس بكري ) حيث قالوا ( الي ما في كرشو التبن ما ايخاف من النار ) يا الفاهم .
3 - محمد
الجزائر
2014-07-16م على 9:08
هل يعلم الهامل أن الكثير من حالات الإكتظاظ في حركة المرور يكون سببها شرطي لا يُحسن أداء مهامه ، و أن الكثير من الحوادث في مفترق الطرق التي لا تتوفر على اشارات ضوئية يكون سببها عدم وجود تنسيق بين عناصر الشرطة المتواجدين على مستوى نفس النقطة
- سلال يعدل عن قراره
الأربعاء 16 جويلية 2014 elkhabar
Enlarge font Decrease font
أسرت مصادر مطلعة، أن الوزير الأول، عبد المالك سلال، قرر عدم الانتظار حتى يفطر لزيارة قسنطينة، كما كان مقررا من قبل وأشرنا إليه في أعداد سابقة، لتدشين عدة مشاريع، منها الجسر العملاق الذي ينتظر قدومه لافتتاحه وفك الخناق عن القسنطينيين بعد انتهاء الأشغال به، حيث من المنتظر أن يقوم سلال بزيارة تفقدية يوم 26 جويلية الجاري، وهو ما أدخل المسؤولين المحليين في سباق مع الزمن لتحضير برنامج الزيارة.
-
نوري يرجع ارتفاعها للمواطن و بن يونس لإشاعات إعلامية
أسعار المواد الاستهلاكية انخفضت بـ 50 بالمئة بعد أسبوع من رمضان
قال
وزير الفلاحة عبد الوهاب نوري أمس، أن الخرجات الميدانية التي يقوم بها
رفقة وزير التجارة عمارة بن يونس لعدد من مناطق الوطن، مكنتهما من التعرف
على أسعار المواد الغذائية و الخضر، مرجعا سبب غلائها خلال الأيام الأولى
من رمضان للمواطن الذي يقتني كميات كبيرة من المواد و يتسبب في رفع
أسعارها.
مشيرا إلى أن الآن الأسعار
انخفضت بنسبة 50 بالمائة وهذا يعود ـ مثلما قال ـ لوفرة الإنتاج. من جانبه،
اعتبر عمارة بن يونس أن وسائل الإعلام هي التي تنشر إشاعات ارتفاع
الأسعار، وأكد أن الدولة لا تتحكم في الأسعار على أساس أنها تخضع للعرض
والطلب ما عدا أسعار المواد المدعمة. ونفى بن يونس وجود أي مشروع لخلق
مؤسسة توزيع عمومية للخضر والفواكه من أجل ضبط السوق ومحاربة التضخم، مركزا
على أن السوق الحرة تخضع لمنافسة الخواص. معلنا في ذات السياق، عن مشروع
لإنجاز ألف سوق جوارية عبر الوطن و فضاءات كبرى للتوزيع كأسواق جملة كبيرة
.و في رده على سؤال حول استخدام اليد العاملة الأجنبية في الفلاحة، أكد
نوري أن الملف قيد الدراسة ولم يتخذ القرار بعد، أما عن عقود الإمتياز التي
وجد أصحابها مشاكل في العقارات التي منحت لهم، فقال الوزير أن الحلول
ستأتي قريبا بعد إنهاء العمل مع العدالة لتسوية وضعية تلك الأراضي.
للإشارة، تفقد الوزيران أمس أثناء زيارتهما لوهران، سوق الجملة للخضر
والفواكه بمنطقة الكرمة الذي يمون من 29 ولاية عبر الوطن، حيث استقبل 41830
طن في ظرف 6 أشهر الأولى من السنة الجارية، وأعلن الوزيران أن هذه السوق
ستكون نموذجية لمشاريع فضاءات كبيرة ستجسد قريبا في مختلف جهات الوطن.
ق.و
سكان الأحياء القصديرية الذين زارتهم "الوسط"
نريد ترحيلنا في أقرب فرصة
رؤوساء البلدية: موعد ترحيلهم لا علم لنا به *
عبد القادر زوخ:عملية الترحيل مبرمجة و متسلسلة
علي عزازقة
يطالب سكان الأحياء القصديرية من السلطات المحلية ترحيلهم
في أقرب وقت ممكن، خاصة و أنهم ملوا من الوعود الكثيرة التي يقدمها لهم
المسؤولون في هذا الشأن، و مع انطلاق عملية الترحيل الكبرى التي عرفتها
ولاية الجزائر خلال هذه الصائفة، زادت تلك المطالب لأن كل شخص يسكن في
الأحياء القصديرية يرى بأن له الحق في السكن، و بما أن نفس العملية ستتم
بمراحل حسب تصريحات والي ولاية الجزائر فإن المواطنين يرون بأن هذا الأمر
مجرد وعود لطالما سمعوها من رؤساء بلدياتهم الذين يتفننون في رسمها في
مخيلتهم التي تريد أن ترى بيتا يليق بهم ليحمي كرامتهم.
أما رؤساء البلديات الذين أخذنا أراءهم و ردهم في هذا
الموضوع فيرون بأنهم يطبقون أوامر الوالي فقط، معتبرين العملية على أنها
الحلم و هي عملية لإزالة ظاهرة لطالما شوهت اسم مدينة الجزائر ألا و هي
القصدير موضحين بأن العملية بيد الولاية و بأنهم لا يستطيعون معرفة اليوم
المحدد لانطلاق العملية بعد شهر رمضان، أما الوالي و خلال تصريحاته السابقة
فيؤكد بأن هذه العملية حسب الأولويات و أن لكل حق سيأخذه مشيرا بأن رؤساء
البلديات مسؤولون عن أي حالة بناء للقصدير مرة أخرى.
سكان القصدير يستغيثون
ناشد سكان القصدير لولاية الجزائر السلطات المحلية
بالتدخل السريع للنظر في وضعيتهم التي لا تصلح حسبهم إلا لحياة الحيوانات، و
خلال زيارة الوسط للعديد من الأحياء القصديرية في العاصمة بداية بحي
الرملي و مرورا بالأروقة بسيدي موسى و نهاية بحي السيليست ببني مسوس فإن
مطالب السكان لا تتعدى حقا من حقوقهم المتمثل في السكن، و في تصريحات
للمواطنين التي تتشابه من حي لآخر فإنهم يعيشون مع الحيوانات و الأمراض
التي طالما نهشت أجسادهم، دون أن ننسى بالطبع الروائح الكريهة المنبعثة من
النفايات التي تحاصر بيوتهم من كل مكان و مياه الصرف الصحي التي تنبعث
إليهم من الوديان أو البيوت المجاورة لأحيائهم، و بخصوص اتخاذهم لهذه
البيوت مقرا لهم فيؤكد السكان بأنها متعددة و لكن الأغلبية جاؤوا إليها
بسبب العشرية السوداء التي عاشتها الجزائر في التسعينيات، مواصلين كلامهم
بأنهم جزائريين و يستحقون سكنا يليق بهم و بأولادهم الذين نهشتهم الأمراض و
تلاعبت بهم الوعود الكثيرة التي يقدمها المسؤولون في كل مرة يأتون فيها
لزيارتهم خاصة في الانتخابات، أما بشأن عملية الترحيل الكبرى التي لحد الأن
لم يستفيدوا منها فيقول السكان بأن السلطات وعدتهم بإسكانهم في سكنات
جديدة قبل شهر رمضان ثم في شهر رمضان و بعد ذلك بعد شهر رمضان و لكنهم لا
يحملون أي أمل في قلبهم لأن تقديم الوعود و عدم تصديقها من طرفهم أصبحت
عادة تعيش معهم، و طالب سكان الأحياء القصديرية التي زرناها والي العاصمة
بتنفيذ الوعد الذي قطعه عليه خاصة و أنه قال في عدة مرات بأنه يسعى لإزالة
ظاهرة في العاصمة اسمها القصدير.
رؤساء البلديات:
لا علم لنا بموعد ترحيلهم
و لأن "الوسط" زارت الأحياء القصديرية كان لزاما علينا
زيارة رؤساء البلديات التي تتواجد بها الأحياء القصديرية التي زرناها و
التي تتمثل بدار البيضاء و سيدي موسى و جسر قسنطينة و بني مسوس و تسالة
المرجة، و عندما طرحنا عليهم الأسئلة الخاصة بعملية الترحيل أكدوا على أن
جميع الأحياء في كل البلديات معنية الترحيل و بأنها تمس كل بلديات الجزائر
الكبرى مطمئنين السكان على أن الوالي أخذ أحياءهم في قائمة الأولويات التي
ستكون معنية بعملية الترحيل، أما عن موعد ترحيلهم فأكد رؤساء البلديات على
أنه غير محدد و سيكون بعد شهر رمضان مضيفين على أن الولاية هي الوحيدة
المخولة بهذا الأمر، و أكد جميع رؤساء البلديات على علم بالمعاناة التي
يعيش فيها سكان الأحياء القصديرية و بأنهم يحاولون حل هذا الوضع بحلول
سريعة، مشيرين بأن الوالي يعمل من أجل القضاء على ظاهرة القصدير.
عبد القادر زوخ والي العاصمة:
عملية الترحيل ستكون حسب الأولويات
و في تصريحات سابقة لوالي العاصمة بخصوص
عملية الترحيل فأكد على أنها عملية ستكون حسب الأولويات خاصة و أن هنالك 84
ألف وحدة سكنية عمومية إيجارية خاصة للقضاء على السكنات الهشة و القصديرية
التي تشوه صورة العاصمة، و ذكر زوخ خلال تصريحاته بأن الولاية تسلمت 25
ألف وحدة سكنية لحد الساعة و بخصوص العائلات أو الحالات المعنية بالترحيل
فقال بأنها ستتم حسب الأولويات و بأن العائلات الأولى المعنية هي التي تسكن
في مساكن ضيقة و هي تعاني من الاكتظاظ العائلي لذلك قمنا بتزويد 57 بلدية
بالحصة الأولى خلال هذه العملية، أما الحالات الأخرى فتتمثل في سكان
العمارات المهددة بالانهيار، و سكان الأكواخ، و قاطني الشاليهات، و من يسكن
أقبية العمارات و العائلات التي أخذت من أسطح العمارات مسكنا لها، مؤكدا
على أن العملية إذا انطلقت لن تتوقف إذ سنقوم بتوزيع السكنات كلما استلمنا
حصة من السكنات المطلوبة و هذا حسب الوقت و لن أعد المواطنين بشيء و ذكر
زوخ على أن هذه العملية ستكون بين أطراف و ليس لوحده فقط و أن الجميع يتحمل
المسؤولية خاصة رؤساء البلدية، و ذكر زوح بأن كل ذي حق سيأخذ حقه.
par Abdelkrim Zerzouri
La condamnation récente d'au moins vingt pharmaciens de Constantine dans
l'affaire de la vente de compléments alimentaires contenant des cyclamates a
suscité stupéfaction et aigreur au sein des pharmaciens d'officines. Lors d'une
assemblée générale tenue hier à Ali-Mendjeli, les pharmaciens ont avoué qu'ils
ont été choqués par ces décisions de justice rendues par les tribunal de
première instance de Ziadia, dont les jugements « manquent de conformité » d'un
cas à un autre, pourtant tous jugés sous le même chef d'inculpation et ne sont,
de ce fait, pas du tout faciles à digérer, indique-t-on.
Donc, hormis les deux pharmaciens qui ont été jugés sous le même grief de commercialisation de produits sans certificat de conformité et qui ont été finalement acquittés, tous les concernés ont interjeté appel auprès de la Cour de Constantine pour annuler ces décisions de justice dont le prononcé condamne les pharmaciens concernés à des amendes allant de 10.000 à 500.000 dinars. « La justice suivra son cours et nous sommes persuadés qu'on obtiendra gain de cause au bout de la logique, mais nous allons immédiatement passer à l'offensive sur d'autres plans. Comme le fait d'interdire l'accès aux officines pharmaceutiques à tout contrôleur de la Direction du Commerce, et le dépôt d'une plainte contre ce dernier sur la base des textes de loi qui autorisent ou accordent cette prérogative du contrôle dans les pharmacies uniquement aux inspecteurs de la Direction de la Santé publique », nous dira hier M. Issam Boulakhrasse en marge de la rencontre des pharmaciens. Ajoutant dans ce sens que cette décision devrait figurer en pole position parmi les résolutions de l'AG. La détérioration des rapports entre les pharmaciens et la Direction du Commerce va ainsi de mal en pis. Selon les déclarations de plusieurs pharmaciens, les contrôleurs du Commerce continuent encore à opérer des visites dans les pharmacies, avec acharnement, estime-t-on, surtout depuis la prononciation des dernières décisions de justice. C'est une guerre de tranchées qui s'annonce longue entre la Direction du Commerce et les pharmaciens. Pour rappel, la Direction du Commerce a intenté une action en justice contre 39 pharmaciens chez lesquels les contrôleurs ont découverts des produits parapharmaceutiques (Solyne et omnivit) mis en vente alors qu'il contenaient du cyclamate dont l'interdiction en Algérie est effective depuis l'année 2012. « On a le droit de vendre trois types de produits à l'intérieur d'une pharmacie, à savoir le médicament, le parapharmaceutique (ndlr, dont les compléments alimentaires), le cosmétique. Et, les compléments alimentaires étant classé parmi les produits parapharmaceutiques où figurent les vitamines, se trouvent sous l'égide du ministère du Commerce et sont de ce fait soumis à un certificat de libre vente (CLV) délivré par le ministère du Commerce, donc ces deux produits ont été introduits dans le pays en toute légalité et avec l'approbation du ministère du Commerce, comment alors les contrôleurs viennent-ils constituer des dossiers à l'encontre des pharmaciens sous le grief de mise en vente de produits contenants du cyclamate alors même que c'est leur tutelle qui a accordé le CLV afférant ? », renchérit le président du bureau du Snapo de Constantine. Pour lui toute la démarche de la Direction du Commerce est aberrante et illégale, car seul l'inspecteur pharmacien de la Direction de la Santé (DSP) est qualifié pour cette tâche. Ce dossier devait constituer l'essentiel lors de la rencontre, mais des pharmaciens n'ont pas manqué lors de leurs interventions de soulever les problèmes rencontrés avec la vente de produits psychotropes. L'un des pharmaciens, qui a rappelé au passage qu'une pharmacie a été incendiée la semaine passée à Jijel par des toxicomanes, a affirmé qu'il a été agressé en fin de semaine écoulée par un forcené qui voulait prendre des psychotropes sous la menace d'un couteau. « Nous ne sommes pas assez protégés, en matière de commercialisation des psychotropes, contre les agressions de malades violents », soutient-on dans la salle. En tout cas le mécontentement était perceptible dans les interventions des pharmaciens, lesquels ont proposé de soumettre leurs préoccupations au ministre de la Justice et autorités administratives. Et bien sûr, si après toutes ces démarches rien de positif n'est enregistré, « on n'exclut pas le recours à une grève générale illimitée qui sera suivie à travers tout le territoire national, car nous avons le soutien de toutes les wilayas », nous dira M. Issam Boulakhrasse.
بــقلـم : لينا.ز
يـــوم : 2014-07-16
مطعم رحمة يتحول إلى جحيم على مرتاديه ببئر الجير
تسمم 30 عابر سبيل بعد تناولهم لحما مفروما فاسدا
أصيب عشية أول أمس 30 شخصا بتسمم غدائي بعد تناولهم وجبة الفطور بمطعم مخصص لعابري السبيل الواقع ببئر الجير بوهران.
وحسب معلوماتنا الأولية فإن الضحايا من النساء والأطفال بالإضافة إلى عدد من الرجال أصيبوا بأعراض التسمم مباشرة بعد تناولهم الوجبة المحضرة باللحم المفروم الفاسد حيث شعروا بأوجاع حادة وآلام بالبطن استدعت نقلهم على جناح السرعة إلى مصلحة الاستعجالات الطبية التابعة لمستشفى أول نوفمبر بإيسطو و العيادة متعددة الخدمات ببئر الجير لتلقي الإسعافات الأولية.
و قد تبين أن الوجبة المقدمة بمطعم خيري مخصص لعابري السبيل الذي فتحه أحد الخواص لفعل الخير في شهر رمضان.
وأكدت نتائج التحاليل المخبرية المرافقة لعمليات غسل المعدة التي أخضع لها جل المسعفين أن سبب التسمم يعود إلى تناول الضحايا للحم مفروم غير صالح للاستهلاك ،علما أن الإصابات طالت أفراد من نفس العائلات التي اعتاد أربابها التوجه مساء للمطعم لجلب ما تم تحضيره ومشاركة أسرهم في تناوله.
بــقلـم : أحمد بن نعوم
يـــوم : 2014-07-16
رغم الإعذارات و الإنذارات و الزيارات التفقدية للورشات بمعسكر
أكثر من24 ألف سكن يعاني من تأخر كبير في وتيرة الإنجاز
المصور :
أبدى والي ولاية معسكر السيد أولاد صالح زيتوني عدم رضاه عن وتيرة إنجاز البرامج السكنية بمختلف أنماطها عبر بلديات الولاية , و أكد في تقييمه لجولة ميدانية شملت حوالي 20 ورشة خاصة بمشاريع سكنية ببلدية معسكر , أن كل قطاع السكن يعاني من عجز و تأخير كبير في تجسيد 24730 وحدة سكنية التي استفادت منها الولاية في مختلف البرامج , منتقدا على وجه الخصوص بعض المقاولات المتقاعسة في احترام آجال الإنجاز مثل إحدى الشركات الصينية المكلفة ببناء1250 وحدة سكنية موزعة على موقعين , حيث لم تتقدم الأشغال بإحدى الورشتين سوى بـ5 % رغم استهلاك 21 شهرا من الأجل المحدد بـ24 شهرا . و نفس التأخير تعرفه الورشة الثانية بحدة أقل مما استوجب إعذار الشركة مرتين , و مباشرة السلطات الولائية إجراءات اقتراح فسخ الصفقة على حساب الشركة المعنية , على الوزارة الوصية . ونفس الانتقاد خص مشروع 120 سكن في إطار برنامج" أفنبوس" الذي لم يكتمل رغم مرور 11عاما عن تسجيله , و كذا مشروع 506 سكن تساهمي المحول إلى سكن ترقوي مدعم , و الذي التزمت المقاولة المنجزة بتسليم 240 وحدة منها يوم 5جويلية الماضي دون أن تفي بوعدها . و رغم ذلك عبر الوالي عن تفاؤله بالمستقبل , مشيرا أن حرصه على التوزيع العادل للمشاريع السكنية المبرمجة من شأنه القضاء على أزمة السكن في الولاية , مشيدا بالمقابل بريادة معسكر من حيث تجسيد برامج السكن الريفي بالانتهاء من بناء 29500 وحدة من أصل 44444 إعانة حصلت عليها الولاية .
*****إعذارات للمكتتبين و استبدالهم بغيرها ******
وحسب حصيلة عامة قدمها مسؤولو قطاع السكن حول وضعية القطاع فإن الولاية استفادت من 24730 وحدة سكنية منها 7030 انتهت بها الأشغال و 549 وحدة متوقفة الأشغال و 4600 لم تنطلق أشغالها و ماتبقى يوجد في طور الإنجاز , و يضاف إلى ذلك 3200 وحدة من السكن العمومي المدعم 350 وحدة منها مستلمة و 1500مسكن عمومي ترقوي و2000 مسكن للبيع بالإيجار و 503 سكن ترقوي راق . علما أن بلدية معسكر وحدها تستحوذ على 7682 سكن اجتماعي إيجاري منها 1952 مسكنا مخصص للقضاء على السكن الهش , بغض النظر عن حصتها من الأنماط الأخرى من السكن .
و لأن جل مشاريع السكن الترقوي المدعم تعاني من مشاكل بين المرقين و المكتتبين بسبب تأخر المستفيدين عن دفع الأقساط المالية وفق ما نص عليه دفتر الشروط , و بالتالي تعطيل المرقين الخواص عن استكمال اللأشغال , أمر والي الولاية المرقين بإعذار المكتتبين بواسطة محضر قضائي و الشروع في استبدالهم بغيرهم بالتنسيق مع السلطات المختصة فور انقضاء الآجال القانونية المحددة لهم لتسديد مستحقاتهم المالية .
من جهة أخرى وضع والي الولاية المقاولة المنجزة و صاحب المشروع الخاص بإنجاز 60 سكنا ترقويا مع محلات وحظيرة بطريق الجزائر العاصمة , وضعهما أمام مسؤوليتها بخصوص الأخطار المحتملة لانزلاق التربة جراء أشغال الحفر العميق بمحاذاة عمارات مأهولة , و أمر المقاولة على وجه الخصوص بتجهيز نفسها بالعتاد اللازم لتأمين الورشة .
par A. E. A.
Une femme âgée de 64 ans a été violemment percutée par un véhicule
dimanche dernier aux environs de 21 heures 35 minutes et est morte sur le coup,
selon la cellule de communication de la Protection civile.
Et ce service des sapeurs-pompiers de préciser, que ce drame est survenu au niveau de la mosquée Abou Ayoub El Ansari de Sidi Mabrouk et que la victime, identifiée par les initiales D. H. et âgée donc de 64 ans, a été transportée à la morgue du centre hospitalo-universitaire (CHU) Benbadis de Constantine. Les éléments de la Sûreté de la wilaya ont ouvert une enquête, à l'effet de déterminer les circonstances exactes de cet accident tragique, le deuxième mortel enregistré depuis le début de ce mois de Ramadhan. En effet, mardi dernier, un adolescent de 14 ans à été tué sur le coup à Zouaghi Slimane sur les hauteurs de Aïn El Bey, percuté également par un véhicule et de façon aussi violente, mais avant le «F'tour», vers 18 heures 55 minutes. La Protection civile a fait état également de huit autres accidents de la circulation qui ont causé 13 blessés, dont les âges sont compris entre 14 et 45 ans. Les plus importants de ces accidents se sont produits suite à des collisions entre véhicules, au niveau de l'autoroute Est-Ouest, près de l'échangeur de Zouaghi, où 3 blessés ont été enregistrés et sur la route nationale (RN) 20 près d'El Khroub avec trois blessés également.
بــقلـم :
يـــوم : 2014-07-16
المسجد العتيق عمي موسى في خطر
استطلاع وتصوير الجيلالي سرايري
المصور :
لمسجد العتيق في عمي موسى بولاية غليزان مهدد بالسقوط والزوال في اي لحظة وهو مغلق في وجه المصلين منذ سنة 2000بقرار من مديرية الشؤون الدينية لولاية غليزان بناء على تقارير المصالح التقنية التي عاينت التشققات الكثيرة في جدرانه وصومعته وسطوحه مما يشكل خطرا حقيقيا على المصلين وذلك لتأثره بالهزتين الأرضيتين في زلزال الأصنام (الشلف)سنة 1980وزلزال 1997وقد شيد مسجد كبير في المساحة الفارغة إمام المسجد العتيق تكلف بناؤه 15مليار سنتيم وجهز بأحدث الوسائل التقنية هناك ساعة تحدد وقت الصلاة طيلة السنة من تلقاء نفسها وأجهزة الإضاءة تشتغل بعد دقيقتين من انقطاع الكهرباء وكذلك أجهزة للصوت ودشن الوزير السابق بوعبد الله غلام الله المسجد الجديد ووعد بترميم المسجد العتيق في اقرب وقت الذي أعطى الأمر بالعمل في افريل 2012حسب مصادر محلية وذهب غلام الله وبقي المسجد في حالة إهمال تام مع انه معلم تاريخي وديني وتربوي سيكون انهياره خسارة كبيرة جدا فقد فقد دشن سنة 1878حسب اللوح الرخامي المحتفظ به في المسجد الجديد وأشرفت على بنائه السلطات العسكرية الفرنسية ومن تبرعات الأهالي اي الجزائريين وكتب على اللوح التذكاري أسماء الجنرالين والقبطان الذين اشرفوا على البناء الذي بدا سنة 1876وهندسته المعمارية على الطراز المغاربي العثماني ومساحته المبنية تقدر ب 289متر مربع والمساحة الإجمالية له 728متر مربع ويتكون من قاعة للصلاة ومقصورة وقاعة لتعليم القرءان وبهو والسلالم ومحاط بسياج حديدي
وقد اهتمت السلطات الفرنسية بهذا المسجد من حيث البناء والصيانة وتعيين الإمام والمؤذن وتأثر هيكله بفعل الهزات الأرضية التي ضربت المنطقة في عهد الاحتلال 1913و1922و1928وخصصت له فرنسا غلافين ماليين لترميمه بأمر من الحاكم العام كما عاينه مهندس معماري من وهران التي كانت عمي موسى تابعة لها
وقد لعب هذا المسجد دورا كبيرا في المحافظة على الشخصية الإسلامية لسكان المنطقة من خلال أداء الصلوات المفروضة ومنها صلاة الجمعة والعيدين وتعليم مبادئ الدين الإسلامي بواسطة دروس الوعظ والإرشاد وكذلك تعليم القرءان الذي لم يتوقف به منذ إنشائه الى غاية غلقه سنة 2000
وتحول المسجد العتيق إلى معهد إسلامي معتمد من الوزارة والوظيف العمومي على يد الإمام العلامة سي بوعلام غلام الله خريج معهد ابن باديس بقسنطينة وجامع الزيتونة بتونس الذي جعل من هذا المسجد قلعة للعلم في المنطقة يدرس فيه الفقه والتفسير واللغة والرياضيات وتخرج منه المئات من المعلمين والأساتذة والمحامين والأئمة فقد ظل الشيخ يعمل بجد لأكثر من 25سنة ولهذا فان الخوف ينتاب كل الذين يدركون قيمة هذا الصرح الدين والعلمي الذي كان منارة للعلم
ان المسجد العتيق يستغيثكم لإنقاذه والوعود الفارغة لا تجدي ومعاينتنا له تؤكد انه في حالة إهمال تام فالأوساخ والأعشاب تحيط به وفي داخله باض الحمام ونسجت العنكبوت ومنبر سي بوعلام في مكانه ينتظر الفناء بعد ان فقد فارسه الذي لا يقهر والكرسي اختفى وتوابيت الموتى مرمية هناك والتشققات أصابت كل الجدران مع تآكل السطوح بفعل تسرب مياه الأمطار وباب المئذنة الخارجي لا وجود له مما يجعل الأمطار تدخل من السطح ومعانة هيئة المراقبة التقنية للبناء تؤكد وجود خطورة انهياره خاصة إذا حدثت هزات أرضية في المنطقة وقد حاولنا الاتصال بمديرية الثقافة لن الهاتف لا يرد وعلمنا ان هناك إشكالية فيما يخص من يتكفل بترميه فمديرية الثقافة تريده ان يكون تابعا لها في حالة قيامها بالترميم من ميزانيتها والمسجد وقف تابع لمديرية الشؤون الدينية وهناك مديرية السياحة التي لها نصيب من المسؤولية إن أرادت تحمله
أنني اكتب عن المسجد العتيق بعمي موسى ويداي ترتجفان خوفا عليه من السقوط وإذا كانت السلطات الاستعمارية رممته في الماضي لغاية في نفسها فكيف نعجز نحن عن فعل ذلك وعندنا كل الإمكانيات المادية والبشرية ولو لجأ المسؤولون إلى المواطنين في عمي موسى لجمعوا لهم المال اللازم في ظرف قياسي وهم الذين أنفقوا 15مليار سنتيم على المسجد الجديد الذي يقف شاخا أمام المسجد العتيق الذي يبكي على أيامه السعيدة وعلى الشيخ سي بوعلام الذي كان صوته العذب يجلجل في أرجاء عمي موسى
وهران
بــقلـم : ك.زوايري
يـــوم : 2014-07-16
ارتفاع عدد النازحين الأفارقة من 1740 إلى 2538 رعية خلال شهر
فشل ذريع في احتواء الظاهرة
المصور :
لم تتضح بعد معالم المخطط الإستعجالي الذي كان قد أعلن عنه سابقا من طرف بعض القطاعات الوزارية بشأن التكفل بالرعايا الافارقة الأمر الذي قد ينظم إقامتهم بالجزائر و منها وهران التي تزايد عدد المقيمين بها من ماليين و نيجريين و كامرونيين و جنسيات أخرى بشكل مقلق إلى أكثر من 2538 رعية خلال الفترة الممتدة بين 16و 30 جوان الفارط بعد أن كان عددهم لا يتجاوز 1750 شهر ماي فقط ما يمثل زيادة كبيرة سجلت خلال فترة قصيرة لا تتجاوز الشهر ما يجعل هذا الوضع يتطلب اتخاذ الإجراءات اللازمة لاحتوائه أو على الاقل التحكم به خاصة و أن هؤلاء الرعايا يقيمون بأحياء فوضوية و يعتمدون على التسول في كل مكان كما أنهم يعيشون بالطريقة التي تعودو عليها في بلدانهم يفترشون الارصفة و ينامون عليها و يرمون فضلاتهم بالقرب من أماكن بقائهم للتسول بالشوارع و الأماكن العامة حتى أنهم يقضون بها حاجتهم البيولوجية و أمام المارة دون الاهتمام بالنظام و الآداب العامة ناهيك عن إزعاج الأطفال الافارقة لأصحاب السيارات و حتى المارة للمواطنين في حال رفض منحهم الصدقة و الاكثر من ذلك أن وجود جنسيات متعددة من الرعايا اللذين يحترفون التسول جميعهم يتسبب أحيانا في مناوشات بين هؤلاء يندهش لها المواطن و يستاء منها المحقق في ظروف وصول و استمرار بقاء هؤلاء الافارقة بالجزائر و الذي يبدو أنه سيطول و لا يقترن نهائيا بوضع أمني متردي في بلدانهم إنما بنزوح جماعي و هجرة غير شرعية تحت غطاء الحرب و الهروب من الجوع و الموت بدليل أن أكثر النازحين قادمون من بلدان لا تجري بها حروب كالنيجر و الكامرون و كوتديفوار و غيرها و قد لا يكون المشكل في اتخاذ قرار استقبالهم بقدر ما يتعلق بطريقة التكفل بهم بشكل منظم و مراقب عدى عمليات المساعدة الإنسانية التي تضمنها وزارة التضامن الوطني خلال هذا الشهر الكريم من خلال فتح مطاعم الرحمة و منها 22 مطعما خصص بولاية وهران بأغلب الأحياء وكل البلديات أما المطلوب الذي يرى فيه المواطنون ضروريا فهو تطبيق الإجراءات التي سبق الإعلان عنها و التي من المقرر أنها ستتخذ بالتنسيق بين كل القطاعات المعنية و تخص ايوائهم في فضاءات لائقة وتوفير الرعاية الصحية لهم لاسيما و أن دراسات أجرتها جمعية أطباء العالم كشفت عن الوضع الصحي السيئ الذي يعيش فيه هؤلاء الرعايا كما أنهم غير ملقحون و معرضون لأكثر الأمراض خطورة ما يجعل منهم مصدر خطر لنشر الامراض لاسيما و انهم غير مهتمون بالمتابعة الصحية و لا يعلمون عنها شيئا . في انتظار اتخاذ مثل هذه الإجراءات يبقى تدخل الدولة يقتصر على العمل التضامني لفائدة الفئات بدون مأوى بتقديم المساعدات الصحية لهم وعمليات توزيع الوجبات الساخنة في وقت تزايد فيه عدد هؤلاء حسب الحصيلة التي إستقيناها من مديرية النشاط الإجتماعي التي تجري عملية إحصاء نصف شهرية و ستصبح أسبوعية كشفت عن تسجيل 1750 رعية إفريقي بالولاية خلال الأسبوعين االأخيرين من شهر ماي منهم 455 رعية مالي و 1173 رعية نيجري و 122 رعية غفريقي من عدة جنسيات فيما بقت هذه الحصيلة مستقرة من خلال عملية الإحصاء التي أجرتها ذات المديرية خلال الاسبوعين الاولين من شهر جوان ب 1750 رعية ايضا لترتفع بعد ذلك على 2538 رعية إفريقي خلال فترة الخمسة عشر يوما الاخيرة من شهر جوان منهم 766 رعية مالي و 1506 رعية نيجري و 266 رعية من جنسيات متعددة اغلبهم كاميرونيين .
Forte influence des milieux d’affaires : L’argent à l’assaut du pouvoir politique
le 16.07.14 | 10h00
14 réactions
|
© D. R.
Argent et pouvoir, rapport parfois conflictuel, jamais discutable. La
résurgence des scandales politico-financiers au sein des grandes
démocraties occidentales nous rappelle d’ailleurs, à chaque fois, la
promiscuité entre milieux d’affaires et centres de décision politiques.
La série de scandales qui a ébranlé l’un des plus importants partis de
France illustre cet état de fait. Serait-ce néanmoins une spécificité
des systèmes politiques assis sur l’économie de marché ? Quand il s’agit
d’argent, tout le monde a la même religion, disait Voltaire.
L’Algérie ne peut en aucun cas échapper à un phénomène qui a de tout
temps fait partie de la dynamique de pouvoir. Il fut un temps où les
rapports entre argent et politique étaient marqués par le sceau du
secret, transitant par des réseaux souterrains et informels, dont
l’opinion n’avait vent que par d’intermittentes rumeurs. 2014 a
toutefois marqué un tournant en la matière. Les soutiens financiers du
clan présidentiel sont sortis de leur traditionnelle réserve pour
s’afficher et opérer un coup de force dans l’organisation patronale la
plus importante du pays. Levée de fonds obligatoire, motion de soutien
au président-candidat et pressions étaient d’ailleurs le lot des membres
du Forum des chefs d’entreprises, à la veille de l’élection
présidentielle d’avril.
De ces soutiens, un homme se démarquera comme étant le chef de file des pro-Bouteflika au sein du patronat algérien : Ali Haddad, dont la proximité avec le frère du président de la République est passée de supposée à certaine. Chef de file d’un bataillon de businessmen dont la survie ne dépend que du bon vouloir du système. Symptôme d’une cohorte de rentiers versant dans la cooptation avec zèle ou reflet de l’inquiétude de ceux-ci à voir arriver la fin d’un système qui leur permet un enrichissement sans limite ? Les explications diffèrent.
Si certains hommes d’affaires que nous avons contactés ont refusé de répondre à nos questions sur le sujet, à l’image de Ali Haddad ou encore Réda Hamiani, nombreux sont les observateurs du milieu des affaires algérien qui n’ont pas hésité à commenter la situation. Nos interlocuteurs s’accordent ainsi à dire que les soutiens financiers du clan au pouvoir partagent un seul et même profil. Celui des produits finis, soit des prête-noms pour toutes les transactions dans lesquelles il serait hasardeux pour un décideur de s’impliquer directement.
Pouvoir informel
Cela explique en partie la propension de certains de ces «hommes d’affaires» à afficher dans les différents salons des liens de parenté réels ou supposés avec des décideurs. On nous explique ainsi que tous se targuent d’être amis ou proches du général untel ou untel. L’un de nos interlocuteurs cite d’ailleurs l’exemple de Abdelghani Djerrar, patron de la défunte Tonic Emballage, qui criait à qui voulait l’entendre être associé à feu le général Mohamed Lamari. Une contrevérité, selon nos sources. Idem pour Ali Haddad, qui a surfé sur un supposé parrainage du général Mohamed Touati des patrons originaires de la région de Kabylie.
Il va sans dire que des associations informelles existent entre milieux d’affaires et centres de décision. C’est à l’image de ce député, réputé à l’Assemblée pour le peu de scrupule qu’il affiche en tant qu’«homme d’affaires» bénéficiant du parrainage d’un très haut gradé de l’armée. Une seule règle subsiste toutefois entre ceux qui tirent les ficelles, celle de ne pas se marcher sur les plates-bandes.
L’autre trait d’union entre les membres des milieux d’affaires algériens est «le modèle économique», si l’on peut l’appeler ainsi, selon lequel ils fonctionnent. Que ce soit ETRHB, Kouninef, Tahkout et bien d’autres, ces entreprises ne seraient rien sans la commande publique.
Les soutiens financiers se caractérisent aussi par le fait d’être de gros importateurs, pour les cas de ETRHB Haddad et Kouninef, de bitume hollandais payé en Chine et transitant par le Maroc, de véhicules pour les concessionnaires comme Iveco et Maazouz, de produits alimentaires de base en ce qui concerne ceux qui activent dans l’agroalimentaire. Ils ont tous bénéficié d’une opération de cession d’entreprise publique gagnante qui leur a permis non seulement de mettre la main sur des actifs industriels de qualité et sur des stocks appréciables, mais aussi de bénéficier de lignes de crédit. A titre d’exemple, Kouninef a ainsi repris Cogral, filiale de l’ex-ENCG, Maazouz a hérité de N’gaous.
Ces businessmen ont aussi la particularité de flirter avec les limites de la réglementation, si ce n’est tout simplement pour tirer profit du système d’aides, avantages et subventions accordés par l’Etat. C’est ainsi qu’un Maazouz peut encore se présenter en tant que concessionnaire multimarques tandis que la loi l’interdit désormais.
Si les personnalités diffèrent, leur réussite est commune, elle est fulgurante et alimentée par les bonnes grâces du Trésor public. Des activités qui permettent à beaucoup de ces prête-noms de se constituer un matelas financier et de transférer d’importantes ressources à l’étranger par le biais de surfacturations à l’import, nous explique-t-on. Avant d’ajouter que la gestion de ce genre d’entreprises est chaotique et qu’un audit, qui irait au-delà des constats de complaisance établis par certains commissaires aux comptes, révèlerait de nombreuses avaries.
D’ailleurs, nos sources affirment que ce «modèle économique» ne pourrait subsister sans l’informel et sans un pouvoir politique encourageant l’informel et à la politique fiscale accommodante. C’est d’ailleurs la domination des réseaux informels qui permet à ces réseaux financiers de dégager les fonds nécessaires pour arroser les donneurs d’ordres dans les cas les plus simples. Des fonds aussi indispensables pour financer l’élection de leurs poulains et l’entretien de leurs relations en haut lieu.
Nomination de ministres
S’il est vrai que l’achat de voix, de listes électorales et de sièges aux assemblées élues ne saurait aller de pair avec la traçabilité et la transparence, un phénomène inquiète de plus en plus certains hommes politiques. L’un d’eux nous explique ainsi que si le fait de remplir des bus et des salles avec de supposés fervents militants nécessite de l’argent pour entretenir tout ce beau monde, c’est la corruption qui gangrène aujourd’hui les rouages de la fonction électorale. Se disant témoin de certains dépassements à l’occasion d’échéances électorales locales, il évoque la corruption d’agents de contrôle et de surveillance à l’aide de fonds qui ne peuvent provenir que de réseaux informels.
A un plus haut niveau, l’interaction entre les réseaux d’affaires et les centres de décision semble prendre de nouvelles formes. Si certains se complaisent dans le statut de prête-noms ne cherchant qu’à tirer profit du système en place, beaucoup sont méconnus de l’opinion publique alors que d’autres veulent peser. C’est le cas, particulièrement, de Ali Haddad. Celui qui use des médias – ses deux quotidiens mais surtout ses deux chaînes de télévision comme vecteur d’opinion – devient de plus en plus actif en politique. Il y a quelques jours, la secrétaire générale du Parti des travailleurs accusait Ali Haddad de vouloir peser sur la nomination d’un nouveau patron à la tête de Sonatrach.
Pétard mouillé, affirment nos sources. Celles-ci misent plutôt sur l’influence certaine qu’aura l’homme d’affaires sur le tout nouveau ministre de l’Industrie et des Mines, Abdessalem Bouchouareb. Si certains n’hésitent pas à mettre sur le compte de l’intervention de Ali Haddad la nomination de Bouchouareb à l’Industrie, d’autres se font plus circonspects à ce propos. Nos sources expliquent qu’il s’agit là plus de proximité en raison de l’amitié liant Haddad au frère du Président et celle liant celui-ci à Bouchouareb. Une amitié née et ayant évolué au fil des participations du ministre de l’Industrie aux différentes campagnes électorales au nom du RND depuis 2004. Une nomination qu’ils mettent d’ailleurs sur le compte de la récente redistribution des pouvoirs avec les Services.
En tout état de cause, cette proximité gêne et pourrait expliquer l’échange de politesses entre le patron du groupe Cevital, Issad Rebrab, les responsables du Forum des chefs d’entreprises et le ministre de l’Industrie et des Mines.
Une nomination qui aura aussi conduit Amara Benyounès, autre fervent soutien du clan présidentiel, à prendre la tête du département du Commerce, laquelle sera aussi lourde de conséquences car marquée par une redistribution des cartes non seulement au sein des structures ministérielles, mais aussi au sein des Chambres de commerce. Des Chambres de commerce dominées, depuis la nomination de Djaâboub au Commerce, par les structures de l’UGCAA, elle-même influencée et interagissant avec les membres du parti MSP.
L’élection d’un nouveau président de la CACI, prévue en septembre prochain, marquera d’ailleurs un renversement de tendance. La CACI sera donc une institution de plus à amener dans le giron. Une institution bien plus importante que le FCE. Car si le Forum réunit quelque 700 membres, les adhésions à la CACI se comptent par dizaines de milliers. Une institution sous tutelle de l’administration et qui est, de fait, associée au processus de décision économique. C’est aussi la porte par laquelle quiconque pourrait développer ses réseaux internationaux.
L’argent laisse toujours une trace
Mais qu’est-ce qui fait tant courir ces réseaux ? Qu’est-ce qui alimente leur voracité ? Certains affirment de prime abord que l’argent est bon valet mais mauvais maître et, par conséquent, ces réseaux pourraient commencer à échapper à leurs maîtres car l’argent a sa propre logique. D’autres avancent qu’ils sentent que le quinquennat qui s’annonce pourrait être le dernier d’opulence. Certains diront simplement que c’est la peur qui les anime.
La maladie du président de la République et la perspective de voir le système en place prendre fin «de manière précoce» les pousseraient ainsi à anticiper. Transférer des fonds à l’étranger semble aujourd’hui une priorité. Des courtiers en placements viendraient d’ailleurs régulièrement de Monaco pour proposer des produits financiers à Alger.
Cependant, nos sources affirment que l’argent laisse toujours une trace. Si de tout temps, l’argent mal acquis a pu transiter en toute impunité par les paradis fiscaux européens, les choses commencent à changer, nous explique-t-on. La Convention des Nations unies sur la lutte contre la corruption permet aujourd’hui à n’importe quel groupe d’individus de demander des informations au sujet des acquisitions de leurs dirigeants dans tout pays étranger. On nous explique aussi que la levée du secret bancaire en Europe dès 2015 risque d’accélérer le mouvement en marquant la fin des paradis fiscaux à Monaco, au Luxembourg et en Suisse.
Le mouvement est d’ailleurs déjà en marche en Allemagne. Avec l’arrivée de nouveaux dirigeants à la tête d’entreprises européennes, de vieux dossiers ressortent, à l’image du dossier Man avec SNVI. Les comptes et les avoirs de responsables algériens auraient été bloqués. En attendant, ce sont les institutions de l’Etat qui sont foulées aux pieds. L’Algérie exporte sa richesse et dépense des milliards dans des structures qui ne survivront peut-être pas à leur initiateur.
De ces soutiens, un homme se démarquera comme étant le chef de file des pro-Bouteflika au sein du patronat algérien : Ali Haddad, dont la proximité avec le frère du président de la République est passée de supposée à certaine. Chef de file d’un bataillon de businessmen dont la survie ne dépend que du bon vouloir du système. Symptôme d’une cohorte de rentiers versant dans la cooptation avec zèle ou reflet de l’inquiétude de ceux-ci à voir arriver la fin d’un système qui leur permet un enrichissement sans limite ? Les explications diffèrent.
Si certains hommes d’affaires que nous avons contactés ont refusé de répondre à nos questions sur le sujet, à l’image de Ali Haddad ou encore Réda Hamiani, nombreux sont les observateurs du milieu des affaires algérien qui n’ont pas hésité à commenter la situation. Nos interlocuteurs s’accordent ainsi à dire que les soutiens financiers du clan au pouvoir partagent un seul et même profil. Celui des produits finis, soit des prête-noms pour toutes les transactions dans lesquelles il serait hasardeux pour un décideur de s’impliquer directement.
Pouvoir informel
Cela explique en partie la propension de certains de ces «hommes d’affaires» à afficher dans les différents salons des liens de parenté réels ou supposés avec des décideurs. On nous explique ainsi que tous se targuent d’être amis ou proches du général untel ou untel. L’un de nos interlocuteurs cite d’ailleurs l’exemple de Abdelghani Djerrar, patron de la défunte Tonic Emballage, qui criait à qui voulait l’entendre être associé à feu le général Mohamed Lamari. Une contrevérité, selon nos sources. Idem pour Ali Haddad, qui a surfé sur un supposé parrainage du général Mohamed Touati des patrons originaires de la région de Kabylie.
Il va sans dire que des associations informelles existent entre milieux d’affaires et centres de décision. C’est à l’image de ce député, réputé à l’Assemblée pour le peu de scrupule qu’il affiche en tant qu’«homme d’affaires» bénéficiant du parrainage d’un très haut gradé de l’armée. Une seule règle subsiste toutefois entre ceux qui tirent les ficelles, celle de ne pas se marcher sur les plates-bandes.
L’autre trait d’union entre les membres des milieux d’affaires algériens est «le modèle économique», si l’on peut l’appeler ainsi, selon lequel ils fonctionnent. Que ce soit ETRHB, Kouninef, Tahkout et bien d’autres, ces entreprises ne seraient rien sans la commande publique.
Les soutiens financiers se caractérisent aussi par le fait d’être de gros importateurs, pour les cas de ETRHB Haddad et Kouninef, de bitume hollandais payé en Chine et transitant par le Maroc, de véhicules pour les concessionnaires comme Iveco et Maazouz, de produits alimentaires de base en ce qui concerne ceux qui activent dans l’agroalimentaire. Ils ont tous bénéficié d’une opération de cession d’entreprise publique gagnante qui leur a permis non seulement de mettre la main sur des actifs industriels de qualité et sur des stocks appréciables, mais aussi de bénéficier de lignes de crédit. A titre d’exemple, Kouninef a ainsi repris Cogral, filiale de l’ex-ENCG, Maazouz a hérité de N’gaous.
Ces businessmen ont aussi la particularité de flirter avec les limites de la réglementation, si ce n’est tout simplement pour tirer profit du système d’aides, avantages et subventions accordés par l’Etat. C’est ainsi qu’un Maazouz peut encore se présenter en tant que concessionnaire multimarques tandis que la loi l’interdit désormais.
Si les personnalités diffèrent, leur réussite est commune, elle est fulgurante et alimentée par les bonnes grâces du Trésor public. Des activités qui permettent à beaucoup de ces prête-noms de se constituer un matelas financier et de transférer d’importantes ressources à l’étranger par le biais de surfacturations à l’import, nous explique-t-on. Avant d’ajouter que la gestion de ce genre d’entreprises est chaotique et qu’un audit, qui irait au-delà des constats de complaisance établis par certains commissaires aux comptes, révèlerait de nombreuses avaries.
D’ailleurs, nos sources affirment que ce «modèle économique» ne pourrait subsister sans l’informel et sans un pouvoir politique encourageant l’informel et à la politique fiscale accommodante. C’est d’ailleurs la domination des réseaux informels qui permet à ces réseaux financiers de dégager les fonds nécessaires pour arroser les donneurs d’ordres dans les cas les plus simples. Des fonds aussi indispensables pour financer l’élection de leurs poulains et l’entretien de leurs relations en haut lieu.
Nomination de ministres
S’il est vrai que l’achat de voix, de listes électorales et de sièges aux assemblées élues ne saurait aller de pair avec la traçabilité et la transparence, un phénomène inquiète de plus en plus certains hommes politiques. L’un d’eux nous explique ainsi que si le fait de remplir des bus et des salles avec de supposés fervents militants nécessite de l’argent pour entretenir tout ce beau monde, c’est la corruption qui gangrène aujourd’hui les rouages de la fonction électorale. Se disant témoin de certains dépassements à l’occasion d’échéances électorales locales, il évoque la corruption d’agents de contrôle et de surveillance à l’aide de fonds qui ne peuvent provenir que de réseaux informels.
A un plus haut niveau, l’interaction entre les réseaux d’affaires et les centres de décision semble prendre de nouvelles formes. Si certains se complaisent dans le statut de prête-noms ne cherchant qu’à tirer profit du système en place, beaucoup sont méconnus de l’opinion publique alors que d’autres veulent peser. C’est le cas, particulièrement, de Ali Haddad. Celui qui use des médias – ses deux quotidiens mais surtout ses deux chaînes de télévision comme vecteur d’opinion – devient de plus en plus actif en politique. Il y a quelques jours, la secrétaire générale du Parti des travailleurs accusait Ali Haddad de vouloir peser sur la nomination d’un nouveau patron à la tête de Sonatrach.
Pétard mouillé, affirment nos sources. Celles-ci misent plutôt sur l’influence certaine qu’aura l’homme d’affaires sur le tout nouveau ministre de l’Industrie et des Mines, Abdessalem Bouchouareb. Si certains n’hésitent pas à mettre sur le compte de l’intervention de Ali Haddad la nomination de Bouchouareb à l’Industrie, d’autres se font plus circonspects à ce propos. Nos sources expliquent qu’il s’agit là plus de proximité en raison de l’amitié liant Haddad au frère du Président et celle liant celui-ci à Bouchouareb. Une amitié née et ayant évolué au fil des participations du ministre de l’Industrie aux différentes campagnes électorales au nom du RND depuis 2004. Une nomination qu’ils mettent d’ailleurs sur le compte de la récente redistribution des pouvoirs avec les Services.
En tout état de cause, cette proximité gêne et pourrait expliquer l’échange de politesses entre le patron du groupe Cevital, Issad Rebrab, les responsables du Forum des chefs d’entreprises et le ministre de l’Industrie et des Mines.
Une nomination qui aura aussi conduit Amara Benyounès, autre fervent soutien du clan présidentiel, à prendre la tête du département du Commerce, laquelle sera aussi lourde de conséquences car marquée par une redistribution des cartes non seulement au sein des structures ministérielles, mais aussi au sein des Chambres de commerce. Des Chambres de commerce dominées, depuis la nomination de Djaâboub au Commerce, par les structures de l’UGCAA, elle-même influencée et interagissant avec les membres du parti MSP.
L’élection d’un nouveau président de la CACI, prévue en septembre prochain, marquera d’ailleurs un renversement de tendance. La CACI sera donc une institution de plus à amener dans le giron. Une institution bien plus importante que le FCE. Car si le Forum réunit quelque 700 membres, les adhésions à la CACI se comptent par dizaines de milliers. Une institution sous tutelle de l’administration et qui est, de fait, associée au processus de décision économique. C’est aussi la porte par laquelle quiconque pourrait développer ses réseaux internationaux.
L’argent laisse toujours une trace
Mais qu’est-ce qui fait tant courir ces réseaux ? Qu’est-ce qui alimente leur voracité ? Certains affirment de prime abord que l’argent est bon valet mais mauvais maître et, par conséquent, ces réseaux pourraient commencer à échapper à leurs maîtres car l’argent a sa propre logique. D’autres avancent qu’ils sentent que le quinquennat qui s’annonce pourrait être le dernier d’opulence. Certains diront simplement que c’est la peur qui les anime.
La maladie du président de la République et la perspective de voir le système en place prendre fin «de manière précoce» les pousseraient ainsi à anticiper. Transférer des fonds à l’étranger semble aujourd’hui une priorité. Des courtiers en placements viendraient d’ailleurs régulièrement de Monaco pour proposer des produits financiers à Alger.
Cependant, nos sources affirment que l’argent laisse toujours une trace. Si de tout temps, l’argent mal acquis a pu transiter en toute impunité par les paradis fiscaux européens, les choses commencent à changer, nous explique-t-on. La Convention des Nations unies sur la lutte contre la corruption permet aujourd’hui à n’importe quel groupe d’individus de demander des informations au sujet des acquisitions de leurs dirigeants dans tout pays étranger. On nous explique aussi que la levée du secret bancaire en Europe dès 2015 risque d’accélérer le mouvement en marquant la fin des paradis fiscaux à Monaco, au Luxembourg et en Suisse.
Le mouvement est d’ailleurs déjà en marche en Allemagne. Avec l’arrivée de nouveaux dirigeants à la tête d’entreprises européennes, de vieux dossiers ressortent, à l’image du dossier Man avec SNVI. Les comptes et les avoirs de responsables algériens auraient été bloqués. En attendant, ce sont les institutions de l’Etat qui sont foulées aux pieds. L’Algérie exporte sa richesse et dépense des milliards dans des structures qui ne survivront peut-être pas à leur initiateur.
Roumadi Melissa
Vos réactions 14
Loukan
le 16.07.14 | 15h20
la réalité ...
La réalité est encre plus désastreuse. L'article ne pet tout
dire et n'évoque pas le passé proche. Jusqu'à maintenant il y a des
quantités très importantes de pétrole qui quitte l'Algérie sans aucun
contrôle et sans aune rentré vers l'Algérie. Même la douane l'a révélé !
Dans les années 80, des sommes très importantes ont été versées, comme "commissions occultes" à de hauts responsables algériens (majorité des militaires) , sur des comptes en Suisse. par Rhone Poulenc, pour avoir le marché algérien du médicament. Jacques Chirc en a parlé ans les années 80 (86 précisément lorsqu'il était 1er ministre de Mitterrand). L'Algérie a soutenu encore plus la droite française, sous forme d'argent .. . Maintenant il y a le parti socialiste au pouvoir en France et l'Algérie soutient maintenant la droite et la gauche.
Finalement les nouveaux affairistes n'ont fait qu'imiter leurs aînés. Et cela continuera ...
Dans les années 80, des sommes très importantes ont été versées, comme "commissions occultes" à de hauts responsables algériens (majorité des militaires) , sur des comptes en Suisse. par Rhone Poulenc, pour avoir le marché algérien du médicament. Jacques Chirc en a parlé ans les années 80 (86 précisément lorsqu'il était 1er ministre de Mitterrand). L'Algérie a soutenu encore plus la droite française, sous forme d'argent .. . Maintenant il y a le parti socialiste au pouvoir en France et l'Algérie soutient maintenant la droite et la gauche.
Finalement les nouveaux affairistes n'ont fait qu'imiter leurs aînés. Et cela continuera ...
Certains
sont allés chercher ce président de pacotille dans les palais
royaux des Emirats. Ce dernier, écarté après le décès de Boumedienne,
n'a eu de cesse de prendre une revanche. Comment faire? Gangrener le
pays, enrichir sa familles, ses amis, ses soutiens et les soutiens de
ses soutiens...Aujourd'hui, c'est un roi, pas sur un trône, mais sur un
fauteuil...auquel il s'accroche. Mais la faucheuse l'a déjà dans son
viseur. Le reste et tous les autres suivront...j'irais cracher sur leurs
tombes pour tout le mal qu'ils ont fait à notre magnifique pays
tellement meurtri. Merci aux journalistes d'El-Watan. Il ne faut pas
baisser la garde.
infini
Leurs enfants reprendront en main le système et idem pour les
petits enfants ...c' est insoluble , un voleur lorsqu'il fait un méfait
il met quelques personnes dans l' embarras mais ces voyous au col blanc
en détournant ces sommes d' argent considérable mettent des centaines
de milliers d' algériens dans une situation misérable ,pour rien au
monde je ne voudrais être à leur place le jour du jugement dernier
stheir rabbi !
éliminons la marabunta et le reste ....
.... suivra. ces gens-là sont tous abonnés au biberon de la
rente. si le biberon s'asséchait, ils disparaîtraient corps et âmes.
moralité de l'histoire: pour neutraliser ces charognards, il suffirait
de boucher le trou de la tétine. et pour boucher le trou de la tétine,
il suffit d'annihiler la marabunta qui nous gouverne et dont le parrain
du moment et le consigliere sont respectivement notre bienaimé
fakhamatouhou national et son frangin chéri saïd. le reste, tout le
reste n'est que littérature pour niais confirmés.
L'Algérie reprendra ses droits
L'alliance des uns avec les autres vont se défaire et rien
n’arrêtera la volonté de se rapproprié nos acquis. Question de temps et
de préparations.
Aaprés la magouille,le temps ....
je ne suis pas un spécialiste de cette question,mais il est
connu par tout le monde que ces nouveaux riches sont protégés par un
tel,ils sont a chaque fois gratifiés pur services rendus,les grands
marchés de gré à gré dans les travaux publiques et l'hydraulique.je suis
un ancien cadre dirigeant,ing de formation,et je vous donne un exemple
concret de la grande bouffe .
haddad entreprise n'a jamais réalisé les barrages(in n'a ni les moyens humains ni la technicité),figurez vous,que l’adjudicatrice en l’occurrence une entreprise nationale a été tout simplement recalé,ensuite une autre deuxième pour retrouver haddad en dernière position et après deux ans on lui attribue le marché.trouvez l'erreur,c'est clair,
haddad entreprise n'a jamais réalisé les barrages(in n'a ni les moyens humains ni la technicité),figurez vous,que l’adjudicatrice en l’occurrence une entreprise nationale a été tout simplement recalé,ensuite une autre deuxième pour retrouver haddad en dernière position et après deux ans on lui attribue le marché.trouvez l'erreur,c'est clair,
Les bonnes grâces du Trésor public
En un mot, la politique actuelle est un procédé de vision à
court terme, dangereux à moyen terme et chaotique à long terme, c'est
une tactique de fuite en avant devant l’échec de la politique économique
et sociale du pays.
Bravo
Un article qui nous donne une vision sur l'Algérie dans Cinq
ans ! Merci pour le courage d'El watan de publier et de nommer des
personnes qui sont responsables de ce chaos !
Riches indûment,et aprés!
En l'espace d une decennie ,ces anciens pauvres,zawaliyas,qui
fonctionnaire,qui syndicaliste,qui politicien,se sont donnes les moyens
de SE SERVIR et sortir de leur indigeance salariale.Aprés l'argent ,le
pouvoir.Ils l ont!
Ils feront TOUT pour garder ce pouvoir indû!
Tout!
Ils feront TOUT pour garder ce pouvoir indû!
Tout!
Effondrement proche de l'Etat
Votre papier est tel un témoignage à charge au constat établi
par le sociologue Djabi. Disons que l’Etat est en phase de deliquescence
avancée et, son effondrement est proche.
tout à fait d'accord
notre économie est gangrenée, la machine est à l’arrêt et
notre richesse est piratée. franchement tout ça ne me donne pas de bonne
augure.
mieux vaut tard que jamais
bravo à el watan de consacrer un article sur un phénomène qui
ne date pas d'aujourd'hui. il était visible pour les analyses depuis un
certain temps. hélas on en a pas fait attention à leur point de vue.
comme d'habitude il faut attendre que le mal soit irréversible pour que
l'on se réveille. alors que la presse soit plus vigilante et n'ouvre pas
uniquement aux analyses consensuelles, un peu de poudre à gratter ne
nous fera pas de mal. bon courage pour le travail des journalistes
sérieux et courageux.
A CHAQUE DEPART UN BOURGEON
Que peut-on faire devant ces bandes de pouilleux sinon
d'attendre leur fin de vie. Elle finira bien par venir un jour ou
l'autre ET à chaque départ dans l'haut de là, bourgeonnera une petite
fleur de démocratie ET un sentiment de justice retrouvée.
tout devient claire
pour resumer cet article la RADP se nomme en verité COSA NOSTRA
Politique et argent : Les limites de la loi
le 16.07.14 | 10h00
Réagissez
Les hommes politiques financent leurs campagnes électorales avec des pots-de-vin.» Une phrase loin d’être anodine, figurant sous une certaine forme parmi les perles du bac 2014 en France. Elle reflète surtout la perception et le rapport à l’argent que les électeurs développent au sein même des démocraties occidentales.
Pourtant, ce rapport à l’argent change d’un pays à l’autre. Si aux
Etats-Unis, le lobbying des réseaux d’affaires et le truchement de
l’argent en politique est parfaitement admis et, dans une certaine
mesure, suit même certaines «règles», dans les pays du vieux continent,
ce même rapport est plutôt mal vu. Cela se reflète d’ailleurs dans leurs
législations respectives.
Cependant, en Algérie, ce rapport est plus complexe qu’il n’y paraît. Si, dans notre pays, nous avons la même propension que dans les systèmes politiques latins à dénoncer l’intervention des réseaux d’argent en politique, celle-ci se fait de plus en plus présente depuis quelques années grâce à des réseaux informels bien organisés, sans que la législation n’évolue, ne s’adapte pour autant et ne prenne en compte les nouvelles réalités.
Financement des campagnes électorales
Quelques tentatives émergent parfois sans être toutefois suffisantes, notamment en ce qui concerne le cas des élus au sein des assemblées locales et législatives. C’est dans ce sens justement qu’abonde la loi organique n°12-02 du 12 janvier 2012 fixant les cas d’incompatibilité avec le mandat parlementaire, dont l’objectif était de limiter les interactions entre les assemblées élues et les milieux financiers.
Peine perdue, nul n’ignore aujourd’hui les cas de parlementaires à la tête d’importantes affaires et ayant réussi non seulement à acheter leurs sièges, mais aussi les voix pour se faire élire.
Le rapport à l’argent est plus complexe lorsqu’il s’agit d’évoquer des échéances électorales plus importantes, ainsi que les interactions entre réseaux d’affaires et centres de décision. Le financement de campagnes électorales pour des échéances telle que la présidentielle était jusque-là un sujet que l’on prenait le plus grand soin d’éviter.
Cependant, depuis les tiraillements nés au sein du Forum des chefs d’entreprises concernant le soutien à la candidature du Président sortant et l’organisation d’une levée de fonds au sein de cette organisation pour le financement de la campagne électorale, la question est sortie de l’ombre. Pourtant, pour ce qui est de la loi, il semblerait bien que les textes n’appréhendent pas suffisamment les enjeux et les mécanismes de financement d’une campagne électorale.
Selon la constitutionnaliste Fatiha Bennabou, il faudrait procéder à une lecture transversale des dispositions du code électoral et de la loi sur les partis politiques.Des textes qui instituent d’ailleurs la nécessité du passage des dépenses inhérentes au fonctionnement d’un parti ou celles liées à la campagne électorale par des comptes dédiés. L’article 209 de la loi électorale évoque ainsi l’obligation, pour le candidat à une élection présidentielle ou législative, de tenir un compte de campagne retraçant les recettes et leur origine, ainsi que l’ensemble des dépenses.
De même que les articles 203 et 204 insistent sur le fait que le financement d’une campagne électorale ne peut passer que par les ressources provenant de la contribution des partis politiques, de l’aide éventuelle de l’Etat ainsi que des revenus du candidat. De même qu’il est interdit de recevoir des legs et dons d’Etats étrangers ou de personnes de nationalité étrangère.
Véracité des comptes de campagne
La loi sur les partis définit, quant à elle, dans ses articles 52 à 60, la gestion des ressources financières du parti, précisant que les ressources peuvent être constituées des cotisations des membres du parti politique, des revenus liés à ses activités et à ses biens, des aides de l’Etat ainsi que des dons, legs et libéralités, à condition qu’ils soient d’origine nationale, qu’ils proviennent de personnes physiques identifiées et qu’ils ne dépassent par 300 fois le salaire national minimum garanti. Autant d’éléments vérifiables dans le cadre de la présentation d’un bilan moral et financier ayant reçu le quitus d’un commissaire aux comptes. Au-delà du fait que certains partis dérogent à cette obligation réglementaire, c’est la véracité des comptes qui fait débat. Débat qui prend plus d’ampleur lorsqu’il s’agit de vérifier et valider les comptes de campagne.
D’après Mme Bennabou, les dispositions de la loi électorale se limitent à évoquer les plafonds de dépenses de campagne à 60 millions de dinars et à 80 millions de dinars en cas de deuxième tour pour la présidentielle, ainsi que les conditions dans lesquelles un candidat peut prétendre au remboursement des frais engagés. Elle estime, cependant, que les textes pèchent par l’insuffisance des dispositions relatives à la validation des comptes de campagne.
Ainsi, si ceux-ci doivent obtenir le quitus d’un commissaire aux comptes et être validés par le Conseil constitutionnel avant d’être publiés au Journal officiel, Mme Bennabou insiste sur le fait qu’il est rare de voir celui-ci rejeter les comptes de campagne d’un candidat dont la candidature et l’élection à la magistrature suprême du pays a été validée. Elle précise aussi que le rejet des comptes de campagne n’induit pas de sanction notable pour le candidat concerné car il n’est fait état, dans le cadre de la loi électorale, que de l’impossibilité de prétendre au remboursement des frais engagés.
Ainsi, à titre de comparaison, Mme Bennabou estime que si en France, on voit aujourd’hui la dénonciation de plusieurs scandales politico-financiers, c’est bien grâce à l’existence de nombreux garde-fous.
Au-delà de l’indépendance de la justice qui peut se saisir en cas de transactions douteuses, la constitutionnaliste évoque une batterie de mesures prises en France dans le cadre la loi de janvier 1995, qui établissent que les comptes de campagne doivent être examinés par une commission d’experts indépendants et être validés par la Cour des comptes ; elle met également en place des sanctions dissuasives impliquant des poursuites pénales et même l’inéligibilité.
Cependant, en Algérie, ce rapport est plus complexe qu’il n’y paraît. Si, dans notre pays, nous avons la même propension que dans les systèmes politiques latins à dénoncer l’intervention des réseaux d’argent en politique, celle-ci se fait de plus en plus présente depuis quelques années grâce à des réseaux informels bien organisés, sans que la législation n’évolue, ne s’adapte pour autant et ne prenne en compte les nouvelles réalités.
Financement des campagnes électorales
Quelques tentatives émergent parfois sans être toutefois suffisantes, notamment en ce qui concerne le cas des élus au sein des assemblées locales et législatives. C’est dans ce sens justement qu’abonde la loi organique n°12-02 du 12 janvier 2012 fixant les cas d’incompatibilité avec le mandat parlementaire, dont l’objectif était de limiter les interactions entre les assemblées élues et les milieux financiers.
Peine perdue, nul n’ignore aujourd’hui les cas de parlementaires à la tête d’importantes affaires et ayant réussi non seulement à acheter leurs sièges, mais aussi les voix pour se faire élire.
Le rapport à l’argent est plus complexe lorsqu’il s’agit d’évoquer des échéances électorales plus importantes, ainsi que les interactions entre réseaux d’affaires et centres de décision. Le financement de campagnes électorales pour des échéances telle que la présidentielle était jusque-là un sujet que l’on prenait le plus grand soin d’éviter.
Cependant, depuis les tiraillements nés au sein du Forum des chefs d’entreprises concernant le soutien à la candidature du Président sortant et l’organisation d’une levée de fonds au sein de cette organisation pour le financement de la campagne électorale, la question est sortie de l’ombre. Pourtant, pour ce qui est de la loi, il semblerait bien que les textes n’appréhendent pas suffisamment les enjeux et les mécanismes de financement d’une campagne électorale.
Selon la constitutionnaliste Fatiha Bennabou, il faudrait procéder à une lecture transversale des dispositions du code électoral et de la loi sur les partis politiques.Des textes qui instituent d’ailleurs la nécessité du passage des dépenses inhérentes au fonctionnement d’un parti ou celles liées à la campagne électorale par des comptes dédiés. L’article 209 de la loi électorale évoque ainsi l’obligation, pour le candidat à une élection présidentielle ou législative, de tenir un compte de campagne retraçant les recettes et leur origine, ainsi que l’ensemble des dépenses.
De même que les articles 203 et 204 insistent sur le fait que le financement d’une campagne électorale ne peut passer que par les ressources provenant de la contribution des partis politiques, de l’aide éventuelle de l’Etat ainsi que des revenus du candidat. De même qu’il est interdit de recevoir des legs et dons d’Etats étrangers ou de personnes de nationalité étrangère.
Véracité des comptes de campagne
La loi sur les partis définit, quant à elle, dans ses articles 52 à 60, la gestion des ressources financières du parti, précisant que les ressources peuvent être constituées des cotisations des membres du parti politique, des revenus liés à ses activités et à ses biens, des aides de l’Etat ainsi que des dons, legs et libéralités, à condition qu’ils soient d’origine nationale, qu’ils proviennent de personnes physiques identifiées et qu’ils ne dépassent par 300 fois le salaire national minimum garanti. Autant d’éléments vérifiables dans le cadre de la présentation d’un bilan moral et financier ayant reçu le quitus d’un commissaire aux comptes. Au-delà du fait que certains partis dérogent à cette obligation réglementaire, c’est la véracité des comptes qui fait débat. Débat qui prend plus d’ampleur lorsqu’il s’agit de vérifier et valider les comptes de campagne.
D’après Mme Bennabou, les dispositions de la loi électorale se limitent à évoquer les plafonds de dépenses de campagne à 60 millions de dinars et à 80 millions de dinars en cas de deuxième tour pour la présidentielle, ainsi que les conditions dans lesquelles un candidat peut prétendre au remboursement des frais engagés. Elle estime, cependant, que les textes pèchent par l’insuffisance des dispositions relatives à la validation des comptes de campagne.
Ainsi, si ceux-ci doivent obtenir le quitus d’un commissaire aux comptes et être validés par le Conseil constitutionnel avant d’être publiés au Journal officiel, Mme Bennabou insiste sur le fait qu’il est rare de voir celui-ci rejeter les comptes de campagne d’un candidat dont la candidature et l’élection à la magistrature suprême du pays a été validée. Elle précise aussi que le rejet des comptes de campagne n’induit pas de sanction notable pour le candidat concerné car il n’est fait état, dans le cadre de la loi électorale, que de l’impossibilité de prétendre au remboursement des frais engagés.
Ainsi, à titre de comparaison, Mme Bennabou estime que si en France, on voit aujourd’hui la dénonciation de plusieurs scandales politico-financiers, c’est bien grâce à l’existence de nombreux garde-fous.
Au-delà de l’indépendance de la justice qui peut se saisir en cas de transactions douteuses, la constitutionnaliste évoque une batterie de mesures prises en France dans le cadre la loi de janvier 1995, qui établissent que les comptes de campagne doivent être examinés par une commission d’experts indépendants et être validés par la Cour des comptes ; elle met également en place des sanctions dissuasives impliquant des poursuites pénales et même l’inéligibilité.
Roumadi Melissa
Ses sociétés réalisent un chiffre d’affaires annuel de 500 millions d’euros
De Ali à ETRHB Haddad
le 16.07.14 | 10h00
9 réactions
zoom
|
© Lyès. H.
De nature d’habitude discrète, il n’a pas hésité à sortir de l’ombre pour mener personnellement une campagne de soutien au sein du patronat et organiser une levée de fonds pour le financement de la campagne électorale du candidat Bouteflika.
Il est incontournable. Que ce soit dans le BTPH, son domaine de
prédilection, les médias ainsi que dans le sport, Ali Haddad veut jouer
les premiers rôles. Percée fulgurante que celle de ce fils d’épicier
d’Azzefoun (wilaya de Tizi Ouzou) devenu un magnat du BTP comme aiment
le répéter les biographies agréées par le businessman.
Petit homme, au premier abord affable, discret, presque timide, il est aujourd’hui à la tête d’un conglomérat employant 10 000 salariés et réalisant un chiffre d’affaires annuel affichant, en 2009, plus de 500 millions d’euros. Ali Haddad se permet de marcher sur les plates-bandes du groupe Cosider. Si les filiales du groupe ETRHB s’étendent aux bitumes et au pétrole Haddad, la maîtrise d’œuvre Berhto, Housing construction, Tourisme et hôtellerie, Savem et l’établissement Toyota Haddad, le businessman a étendu son influence à d’autres secteurs comme les hydrocarbures. ETRHB est l’une des seules entreprises privées algériennes à avoir été préqualifiées par Alnaft pour prendre part à un appel d’offres pour l’exploration.
Le sport fait aussi partie du portefeuille d’investissements de Ali Haddad. Il est l’heureux propriétaire du club de football USMA. Les médias aussi ont été investis par le capital ETRHB, via la création de deux quotidiens nationaux en arabe et en français, ainsi que deux chaînes de télévisions Dzaïr et Dzaïr news, en clair sur les satellites Nilesat et Hotbird. Sans oublier Wiam TV, qui n’a pas hésité durant la campagne pour la présidentielle d’avril à matraquer à longueur de journée une propagande tendancieuse en faveur du président-candidat.
Celui qui peut compter sur l’appui d’ami très haut placés – on évoque une grande proximité avec le frère du président de la République – est à l’apogée et à l’orée de tous les gros marchés de travaux. De nature d’habitude discrète, il n’a pas hésité à sortir de l’ombre pour mener personnellement une campagne de soutien au sein du patronat et organiser une levée de fonds pour le financement de la campagne électorale du candidat Bouteflika. Celui qui, de prime abord, a pris goût au pouvoir semble vouloir aujourd’hui peser de son poids sur les centres de décision et capitaliser ainsi sur son soutien indéfectible au clan présidentiel.
Ses détracteurs lui prêtent ainsi une certaine influence et un lobbying actif pour certaines nominations dans la haute administration. Or, ayant pris la décision de sortir de l’ombre, Ali Haddad s’expose au regard de l’opinion publique. Cette percée, qu’il veut belle, est au centre d’interrogations. Nombreux sont ceux qui se demandent comment devient-on un Ali Haddad.
Il suffit de bien savoir renvoyer l’ascenseur et entretenir ses amitiés, affirme de but en blanc un observateur du milieu d’affaires algérien. Une évidence ? Fallait-il encore, pour ce cadet d’une fratrie de six frères, éviter de se ghettoïser dans les quelques activités touristiques lancées en famille. Celui qui a obtenu son diplôme de génie civil à l’université de Tizi Ouzou, décide ainsi de créer, en 1988, sa petite entreprise de BTP.
Jeu d’alliances
Les contours de la période l’ayant mené de la réalisation d’un petit tronçon de route à Azzefoun à la fin des années 1980 jusqu’au milieu des années 2000, au moment où le chiffre d’affaires du groupe a doublé entre 2005 et 2006 pour passer la barre des 100 millions d’euros, restent encore flous. Les témoignages divergent à ce propos.
Si certains lui prêtent un pragmatisme certain et un savoir-faire pour ce qui est de soigner les envies des fonctionnaires locaux et des donneurs d’ordres afin de s’imposer, d’autres mettent en avant le peu de scrupules qu’il a eu à se créer des liens qui comptent par tous les moyens possibles et inimaginables.
Bien qu’il soit issu d’une famille nombreuse, besogneuse et solidaire, cela ne suffit pas à servir l’ambition dévorante du jeune Ali.
Celui-ci s’est d’abord attribué un lien de parenté, bien qu’inexistant, avec le général Touati, pour s’imposer comme personnalité incontournable au niveau local. Il contractera alliance par la suite avec l’ex-wali de Tizi Ouzou. L’entrée à Alger, comme le prétendent des témoignages, se fera par le truchement de responsables de certains partis de l’opposition lui ayant ouvert les portes de quelques ministères, dont celui des Travaux publics.
Rien n’a filtré, cependant, sur la manière avec laquelle, au milieu des années 2000, Haddad a réussi à se rapprocher du clan au pouvoir. Certains tentent cependant d’expliquer que c’est l’apparente docilité de l’homme et sa propension à bien renvoyer l’ascenseur qui aurait incité les décideurs à venir le chercher pour être un parfait prête-nom, un produit fini comme ils le nomment.
D’autres se hasardent à une explication plus complexe, moins évidente, mais toujours possible ; celle du ticket d’entrée vers une région farouche comme la Kabylie, où l’homme d’affaires s’est bien ancré. Quoi qu’il en soit, depuis ce tournant, c’est une voie lactée qui s’est ouverte au devant du développement des activités d’Ali Haddad.
Il bénéficie de plans de charge extrêmement importants dans le cadre de la commande publique aussi bien dans les travaux publics que dans le bâtiment et la construction. En 2008, il évoquait déjà dans la presse un plan de charge de 150 milliards de dinars. Les chiffres varient aujourd’hui quant à son plan de charge actuel : entre 2 et 3 milliards de dollars. Le magazine Jeune Afrique évoque quant à lui un plan de charge de 1,9 milliard de dollars. Grâce à cela, le groupe ETRHB a bénéficié de lignes de crédit lui ayant permis d’acquérir le parc roulant et d’engins de travaux publics le plus important du pays. Des témoignages évoquent l’acquisition de pas moins de 5000 engins en 5 ou 6 ans. Un avantage certain pour toute entreprise de BTPH qui souhaite soumissionner à un appel d’offres et qui peut ainsi tirer un avantage comparatif en matière de prix et de qualifications techniques.
En 2006, l’ETRHB Haddad a acquis l’EPE Elirowa, sise à l’intérieur du port d’Alger, spécialisée dans le stockage et la distribution des liants routiers, lui permettant ainsi, grâce à l’apport de bitume importé, de devenir deuxième opérateur de distribution de bitume après Naftal. Et c’est en 2009 que l’ETRHB reçoit un véritable cadeau : l’autorisation de lever un emprunt obligataire de 6 milliards de dinars avec un taux limite de 4,5%, tandis que la Sonelgaz lançait son emprunt obligataire à un taux progressif atteignant, à la sixième année, 6,5%. Des fonds qui ont d’ailleurs permis d’étendre les activités d’un groupe qui, aujourd’hui, compte la production d’agrégats et d’enrobés, la fabrication de tuyaux et de ferroviaires dans son portefeuille.
Bien qu’il lui en déplaise et bien qu’Ali Haddad ait eu, par le passé, à se défendre de tout soutien de la part d’amis hauts placés, il devra bien concéder que son parcours est très loin d’être ordinaire.
Petit homme, au premier abord affable, discret, presque timide, il est aujourd’hui à la tête d’un conglomérat employant 10 000 salariés et réalisant un chiffre d’affaires annuel affichant, en 2009, plus de 500 millions d’euros. Ali Haddad se permet de marcher sur les plates-bandes du groupe Cosider. Si les filiales du groupe ETRHB s’étendent aux bitumes et au pétrole Haddad, la maîtrise d’œuvre Berhto, Housing construction, Tourisme et hôtellerie, Savem et l’établissement Toyota Haddad, le businessman a étendu son influence à d’autres secteurs comme les hydrocarbures. ETRHB est l’une des seules entreprises privées algériennes à avoir été préqualifiées par Alnaft pour prendre part à un appel d’offres pour l’exploration.
Le sport fait aussi partie du portefeuille d’investissements de Ali Haddad. Il est l’heureux propriétaire du club de football USMA. Les médias aussi ont été investis par le capital ETRHB, via la création de deux quotidiens nationaux en arabe et en français, ainsi que deux chaînes de télévisions Dzaïr et Dzaïr news, en clair sur les satellites Nilesat et Hotbird. Sans oublier Wiam TV, qui n’a pas hésité durant la campagne pour la présidentielle d’avril à matraquer à longueur de journée une propagande tendancieuse en faveur du président-candidat.
Celui qui peut compter sur l’appui d’ami très haut placés – on évoque une grande proximité avec le frère du président de la République – est à l’apogée et à l’orée de tous les gros marchés de travaux. De nature d’habitude discrète, il n’a pas hésité à sortir de l’ombre pour mener personnellement une campagne de soutien au sein du patronat et organiser une levée de fonds pour le financement de la campagne électorale du candidat Bouteflika. Celui qui, de prime abord, a pris goût au pouvoir semble vouloir aujourd’hui peser de son poids sur les centres de décision et capitaliser ainsi sur son soutien indéfectible au clan présidentiel.
Ses détracteurs lui prêtent ainsi une certaine influence et un lobbying actif pour certaines nominations dans la haute administration. Or, ayant pris la décision de sortir de l’ombre, Ali Haddad s’expose au regard de l’opinion publique. Cette percée, qu’il veut belle, est au centre d’interrogations. Nombreux sont ceux qui se demandent comment devient-on un Ali Haddad.
Il suffit de bien savoir renvoyer l’ascenseur et entretenir ses amitiés, affirme de but en blanc un observateur du milieu d’affaires algérien. Une évidence ? Fallait-il encore, pour ce cadet d’une fratrie de six frères, éviter de se ghettoïser dans les quelques activités touristiques lancées en famille. Celui qui a obtenu son diplôme de génie civil à l’université de Tizi Ouzou, décide ainsi de créer, en 1988, sa petite entreprise de BTP.
Jeu d’alliances
Les contours de la période l’ayant mené de la réalisation d’un petit tronçon de route à Azzefoun à la fin des années 1980 jusqu’au milieu des années 2000, au moment où le chiffre d’affaires du groupe a doublé entre 2005 et 2006 pour passer la barre des 100 millions d’euros, restent encore flous. Les témoignages divergent à ce propos.
Si certains lui prêtent un pragmatisme certain et un savoir-faire pour ce qui est de soigner les envies des fonctionnaires locaux et des donneurs d’ordres afin de s’imposer, d’autres mettent en avant le peu de scrupules qu’il a eu à se créer des liens qui comptent par tous les moyens possibles et inimaginables.
Bien qu’il soit issu d’une famille nombreuse, besogneuse et solidaire, cela ne suffit pas à servir l’ambition dévorante du jeune Ali.
Celui-ci s’est d’abord attribué un lien de parenté, bien qu’inexistant, avec le général Touati, pour s’imposer comme personnalité incontournable au niveau local. Il contractera alliance par la suite avec l’ex-wali de Tizi Ouzou. L’entrée à Alger, comme le prétendent des témoignages, se fera par le truchement de responsables de certains partis de l’opposition lui ayant ouvert les portes de quelques ministères, dont celui des Travaux publics.
Rien n’a filtré, cependant, sur la manière avec laquelle, au milieu des années 2000, Haddad a réussi à se rapprocher du clan au pouvoir. Certains tentent cependant d’expliquer que c’est l’apparente docilité de l’homme et sa propension à bien renvoyer l’ascenseur qui aurait incité les décideurs à venir le chercher pour être un parfait prête-nom, un produit fini comme ils le nomment.
D’autres se hasardent à une explication plus complexe, moins évidente, mais toujours possible ; celle du ticket d’entrée vers une région farouche comme la Kabylie, où l’homme d’affaires s’est bien ancré. Quoi qu’il en soit, depuis ce tournant, c’est une voie lactée qui s’est ouverte au devant du développement des activités d’Ali Haddad.
Il bénéficie de plans de charge extrêmement importants dans le cadre de la commande publique aussi bien dans les travaux publics que dans le bâtiment et la construction. En 2008, il évoquait déjà dans la presse un plan de charge de 150 milliards de dinars. Les chiffres varient aujourd’hui quant à son plan de charge actuel : entre 2 et 3 milliards de dollars. Le magazine Jeune Afrique évoque quant à lui un plan de charge de 1,9 milliard de dollars. Grâce à cela, le groupe ETRHB a bénéficié de lignes de crédit lui ayant permis d’acquérir le parc roulant et d’engins de travaux publics le plus important du pays. Des témoignages évoquent l’acquisition de pas moins de 5000 engins en 5 ou 6 ans. Un avantage certain pour toute entreprise de BTPH qui souhaite soumissionner à un appel d’offres et qui peut ainsi tirer un avantage comparatif en matière de prix et de qualifications techniques.
En 2006, l’ETRHB Haddad a acquis l’EPE Elirowa, sise à l’intérieur du port d’Alger, spécialisée dans le stockage et la distribution des liants routiers, lui permettant ainsi, grâce à l’apport de bitume importé, de devenir deuxième opérateur de distribution de bitume après Naftal. Et c’est en 2009 que l’ETRHB reçoit un véritable cadeau : l’autorisation de lever un emprunt obligataire de 6 milliards de dinars avec un taux limite de 4,5%, tandis que la Sonelgaz lançait son emprunt obligataire à un taux progressif atteignant, à la sixième année, 6,5%. Des fonds qui ont d’ailleurs permis d’étendre les activités d’un groupe qui, aujourd’hui, compte la production d’agrégats et d’enrobés, la fabrication de tuyaux et de ferroviaires dans son portefeuille.
Bien qu’il lui en déplaise et bien qu’Ali Haddad ait eu, par le passé, à se défendre de tout soutien de la part d’amis hauts placés, il devra bien concéder que son parcours est très loin d’être ordinaire.
Roumadi Melissa
Vos réactions 9
samourais
le 16.07.14 | 15h33
ou est tu justice libre ???!!!
la Justice Algérienne ressemble aux fameux trois singes je
n'ai pas vu, je n'ai pas entendu, et je n'ai rien dis ! le peuple a été
sciemment écarte des grandes décisions politiques, comme , celle de
l'orientation économique, celle de l'éducation, de l'urbanisme, de la
santé, de l'environnement ,de la sécurité, justement, pour qu'ils
puissent trafiquer avec la main étrangère à leur guise ! l'échec de nos
industries, l'explosion infâme et destructrice de l'import import a tout
va , tout ca pour plaire a Obama et Hollande ! ( merci val de grâce )
le peuple est rester dans l'ignorance totale, les rumeurs persistante de
la rue s'avère vrai ! malheureusement , la vague qui doit nettoyer ces
chacals n'a pas encore pris son essor au large
salavatore riina dz
c'est le general touati tous le monde parle de ça a tizi ouzou et sur la kabylie sur mer
BenOUALI Abdeldjellil
J'ai connu aussi l'histoire d'un jeune blidéien qui a fait une perçée fulgurante en très peu de temps.
Il parait qu'il est en tôle en ce moment.
Mais attention cette ascension me parait difficile sans le concours du clan Boutef, c'est-à-dire le clan des mafieux et qui sont bourrés de fric sale.
Il parait qu'il est en tôle en ce moment.
Mais attention cette ascension me parait difficile sans le concours du clan Boutef, c'est-à-dire le clan des mafieux et qui sont bourrés de fric sale.
Gourbi
500 million d'euros de chiffre d'affaire?
Et pourtant ont vois la médiocre qualité de ces réalisation !!!!en algerie peuple et pouvoir veulent s'enrichira au détriment du pays ,ça se vois dans toutes les recoin de routes,bâtiments,chemin de fer,hôpital,aéroport,du bled (pas de norme dans les réalisations )avec tout les respect monsieur haddad.
Et pourtant ont vois la médiocre qualité de ces réalisation !!!!en algerie peuple et pouvoir veulent s'enrichira au détriment du pays ,ça se vois dans toutes les recoin de routes,bâtiments,chemin de fer,hôpital,aéroport,du bled (pas de norme dans les réalisations )avec tout les respect monsieur haddad.
Connivence entre civils et militaires
Point de lien de parenté entre HADDAD et le Général TOUATI,
responsable des dégâts irréparables commis à notre économie naissante.
Mais un lien occulte.... En fait, le "Général mokh », comme il se
complaisait à se faire appeler, ne rejoignit la révolution qu’en 1961,
c’est tout dire ….. De plus, il conspira, avec la plus grande outrance,
contre le gouvernement de Bélaïd ABDESSELAM, pour obtenir son éviction
et le rééchelonnement de la dette par le FMI, pour ouvrir, ainsi, les
portes aux plus grands voyous que ce pauvre pays aura eu affaire, et
dont HADDAD n’est pas des moindres.
plus dure sera la chute
Pour qui fréquente la route de Tizi à Béjaia par AZAZGA la
question est: à quand la mise en service de l'évitement de la ville de
Azazga qui a été entamé depuis de nombreuses années. Si notre fils
d'épicier n'est pas capable de tenir les délais, il n' a qu'a retourner
vendre des épices.(il n'y a pas de sot métier).
Vers la descente au enfers?
Terrible est la logique des seigneurs de l'Algérie. Une fois
citronné à l'image de beaucoup d'autre pseudo-patrons, mes respects
MONSIEUR REBRAB,, le jette-on déjà à la vindicte populaire?
A -t-il payé ses Impôts
Le reste n'est que littérature.
Tout le monde ,en Algérie,sait comment devient-on archi-milliardaire en un laps de temps très court.
Tout le monde ,en Algérie,sait comment devient-on archi-milliardaire en un laps de temps très court.
Et si...on le laissait travailler
Et si il bénéficiait d'un certain soutien justement parce
qu'il crée 10.000 emplois...et si il avait seulement travaillé et
profiter de l'opportunité de l'Algérie en chantier ?? et quand bien même
il aurait mal acquis sa fortune, avez vous des preuves à avancer pour
justifier votre ton soupçonneux...!!!
يبدو أن أعوان الأمن المكلفين بمراقبة الطرقات غلبهم رمضان
تصوير: وقت الجزائر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق