الأربعاء، يوليو 16

الاخبار العاجلة لاحتجاج سكان قسنطينة على اموال الريح في حصة اداعية بقسنطينة واوساط سياسيةترتقب انفجار الاوضاع في قسنطينة بعد احتفالات اعياد الفطر المبارك بسبب الاختناقات الاجتماعية والغلق الجماعي لشوارع قسنطينة والقرارات الادارية العشوائية لفرض تظاهرة ثقافية رفضها سكان قسنطينة بالاجماع الثقافي والاسباب مجهولة






































































































اخر خبر
الاخبار العاجلة لاحتجاج سكان قسنطينة على اموال الريح في حصة اداعية بقسنطينة واوساط سياسيةترتقب انفجار الاوضاع في قسنطينة بعد احتفالات اعياد الفطر المبارك بسبب الاختناقات الاجتماعية والغلق الجماعي لشوارع قسنطينة والقرارات الادارية العشوائية لفرض تظاهرة ثقافية رفضها سكان قسنطينة بالاجماع الثقافي والاسباب مجهولة

اخر خبر
الاخبار العاجلة لارسال سكان قسنطينة شكاوي رسمية الى المواقع ىالرسمية لرئيس الحكومة ووزارة الثقافة ورئاسة الجمهورية ومنظمة الثقافة بتونس للمطالبة بالغاء تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية قبل اعلان سكان قسنطينة ثورة الغضب الاجتماعي والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة ان عمليات ترميم طلاء عمارات قسنطينة ارغمت سكان وسط المدينة على غلق نوافدهم وابوابهم خوفا من ظلام  شوارع قسنطينة والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائرين ان حكومة سلال مهددة بالانفجار الاجتماعي  والاسباب مجهولة 

اخر خبر
الاخبار العاجلة لارسال المخرج التلفزيوني محمد حازرلي تعليقا صحفيا في موقعها الالكتروني وصحيفة البلاد تعجز عن الاعتدار الاعلامي بسبب خلطها بين المخرج الاداعي والمخرج التلفزيوني رغم ان المخرج حازرلي ارسل للصحيفة صفحته على الفايسبوك  والاسباب مجهولة

https://www.facebook.com/medfoudil.hazourli?fref=photo


اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف قراء صحيفة البلاد  صورة المخرج الاداعي جمال الدين حازرلي بدل المخرج محمد حازرلي في حوار اخباري ويدكر ان صحيفة البلاد لاتفرق بين صورة المخرج الاداعي باداعة قسنطينة وصورة المخرج التلفزيوني بتلفزيون قسنطينة ويدكر ان الحوار الثقافي ارفق بصورة لمخرج اداعي جمال الدين حازرلي وغابت صورة المخرج محمد حازرلي فهل استولي جمال الدين حازرلاي على ثروة محمد حازرلي بالتلفزيون الجزائري والاسباب مجهولة



http://cdn.elbilad.net/media/images/article/thumbs/large-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%84%D9%81%D8%B2%D9%8A%D9%88%D9%86-%D8%A3%D8%B1%D8%A7%D8%AF-%D8%AF%D9%81%D8%B9%D9%8A-%D9%86%D8%AD%D9%88-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B9%D8%AA%D8%B2%D8%A7%D9%84-%D8%A8%D8%AF%D8%A7%D9%81%D8%B9-%D8%AA%D8%B5%D9%81%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B3%D8%A7%D8%A8%D8%A7%D8%AA-46204.jpg
Med Foudil Hazourli · Lycée hihi el mekki
Ci dessus c'est la photo de mon frère Djamel Hazourli le réalisateur de la grande émission de la chaîne une à partir de la radio de Constantine, "Cinérama" aujourd'hui disparue elle aussi.

التلفزيون أراد دفعي نحو الاعتزال بدافع تصفية الحسابات

المخرج محمد حازرلي لـ "البلاد"
المشاهدات : 37
0
0
آخر تحديث : 21:37 | 2014-07-14
الكاتب : حسنـاء شعيـر
لا يزال المخرج محمد حازرلي يحمل الكثير من التساؤلات حول أسباب إقصاء أعماله الفنية الجديدة والقديمة من برامج التلفزيون الجزائري ورفض التعامل معه منذ آخر مرة كانت عام 2010، أين تقدم بحلقات جديدة من السلسلة الفكاهية "أعصاب وأوتار" التي عرضت منها بعض الحلقات دون أن ترى النور الحلقات المتبقية. وأوضح حازورلي لـ "البلاد" أن التلفزيون الجزائري هو من أراد اعتزاله عنه لأسباب يجهلها قد تكون لها علاقة بتصفية حسابات شخصية أو أسباب أخرى في إشارة منه إلى تكريس المركزية أو إلى جرأته في تناول المواضيع والتي كان آخرها وضعية الفنان الجزائري غير المرضية التي عبر عنها في إحدى حلقات "أعصاب وأوتار". وبنفس طويل في الحديث يواصل صاحب فيلم "حيزية" حديثه رافضا أي نوع من الحجر على الفن في الجزائر وحرية التعبير التي من شأنها أن ترقى بالأعمال الفنية، قائلا "الخوف ليس ممن يصارحك ويعطيك الحقيقة بل الخوف ممن يزيف واقعا معاشا". وعرج محدثنا على أهم الأعمال التلفزيونية والسينمائية التي قدمها وتركت بصمتها لدى الجمهور الجزائري وعلى رأسها السلسلة "الفكاهية أعصاب وأوتار" والفيلم الديني "هجرة الرسول" و"حيزية" ورصيد آخر من الأعمال الفنية.
من ناحية أخرى، يرى حازرلي أنه لم يعد هناك ما يبعث على المشاهدة، وأن الآلاف من المشاهدين يشاطرونه الرأي مقارنة بذلك المستوى الذي قدم سابقا رغم الإمكانات القليلة والظروف الصعبة، إلا أن الفن كان بخير "40 عاما من العطاء هو عمري الفني لم تهمن المادة يوما بل كنت أصرف من جيبي في كثير من الأحيان لأني هدفي إسعاد المشاهدين وتقديم ما يليق بهم".
 Med Foudil Hazourli · Lycée hihi el mekki
Ci dessus c'est la photo de mon frère Djamel Hazourli le réalisateur de la grande émission de la chaîne une à partir de la radio de Constantine, "Cinérama" aujourd'hui disparue elle aussi.

تحصين ”المواقع النارية” بالطائرات المروحية

ترحيل 5 آلاف عائلة كل شهر من ”الامبراطورية المحمية”


وضعت المصالح الولائية بالتنسيق مع المصالح الأمنية مخطط ”التأمين الاستعجالي” تحضيرا لعملية الترحيل التي ستنطلق مباشرة بعد عيد الفطر من أكبر المواقع ”السوداء” الكبرى التي تحوي التائبين والعصابات التي طالما تحلم الدخول إلى امبراطوريتهم ”المحمية”، كحي سيلاست وبوسماحة ببوزريعة وحي الملعب وواد الحميز من جهة الروبية والدار البيضاء، فضلا عن حي الرملي بالسمار وبلكروش في الرغاية وحي ديار البركة ببراقي، إلى جانب أحياء بومعزة بباش جراح وديسولي..

تجنيد 3000 شرطي ودركي بمخطط التأمين الاستعجالي في ”الراحلة” المقبلة

الأمر يتعلق بأحياء الكروش، الرملي وسيليتي بالعاصمة

 سخرت السلطات الولائية إمكانيات مادية وبشرية تعادل 10 ملايين سنتيم لكل عائلة، بعدما خصص المجلس الشعبي الولائي غلافا ماليا قدر بـ300 مليون دينار في الميزانية الإضافية لعام 2014 للولاية بهدف تغطية تكاليف عملية الترحيل التي ستمس عدّة أحياء بالجزائر العاصمة، استنادا لقرار ولائي منها من أكبر المواقع السوداء التي استلزمت تطبيق مخطط ”التأمين الاستعجالي”  بتجنيد نحو 3000 شرطي ودركي لتأمين مواقع المرحلين بالاستعانة بالطائرات المروحية، في أكبر عملية ترحيل تشهدها الجزائر العاصمة منذ الاستقلال تمس 20 ألف عائلة موزعة عبر عدة نقاط بالعاصمة غالبيتها من أصحاب السكن الفوضوي والقصديري المتمثلة في حي سيلاست وبوسماحة ببوزريعة وحي الملعب وواد الحميز من جهة الروبية والدار البيضاء، فضلا عن حي الرملي بالسمار وبلكروش في الرغاية وحي ديار البركة ببراقي، إلى جانب أحياء بومعزة بباش جراح وديسولي..
وحسب مصادر عليمة لـ”الفجر”، فإن القرار جاء بعد التدقيق والتحقيق المعمق في هوية أصحاب ”القصدير” عن المداهمات الفجائية الليلية للمستفيدين من شقق الكرامة بعد استئناف عملية الراحلة بعد عيد الفطر المبارك كمرحلة ثانية.
ويضيف مصدرنا أن اللقاءات المكثفة  التي جمعت بين مختلف الجهات الأمنية والولاة المنتدبين للمقاطعات الإدارية لولاية الجزائر العاصمة، ناهيك عن رؤساء الدوائر والبلديات خلال الفترة الأخيرة، بهدف تطهير قوائم المستفيدين حيث أعقبتها دراسة مواقع المرحلين مباشرة بإلزامية وضع مخطط أمني للتدخل المباشر في حال تسجيل فوضى، ناهيك عن دراسة كيفية تنفيذ عملية الترحيل التي تشمل في مرحلتها الثانية أصحاب السكنات القصديرية القابعة في محيط الأحياء السكنية الجديدة المهيأة لاستقبال العائلات.. فيما ستستمر عملية الترحيل إلى غاية نهاية ديسمبر المقبل بمعدل ترحيل 5 آلاف عائلة كل شهر بهدف القضاء النهائي على بؤر القصدير تطبيقا للبرامج السكنية التي تم إعلانها منذ سنة 2009.
كما باشرت اللجان التي تم تنصيبها مؤخرا، المكلفة بدراسة ملفات السكن الاجتماعي بالدوائر، والذين يعانون ضيقا بسكناتهم، حيث تتكلف هذه اللجنة بدراسة الملفات وفيما بعد يتم إعلان القائمة بالبلديات نوفمبر المقبل.
وفيما يتعلق بالمواقع التي استلمتها الولاية لاستقبال الأحياء السالفة الذكر كحي 1078 ببن طلحة ببراقي الذي سيوجه إلى سكان ديار البركة، فيما سيستقبل حيي 1088 بالرمضانية و928 مسكن بالدالية بالكاليتوس سكان البلدية، لتبقى 2100 بجنان السفاري ببابا علي التي ستوجه ساكني إلى ديار الشمس، لتوجه الأحياء المتبقية إلى 1400 وحدة سكنية ببابا احسن و1000 وحدة أخرى بالخرايسية..

 حسينة روان

التعليقات (1 تعليقات سابقة) :

fenneck : France
Montrez moi un pays au monde qui distribution des maisons gratuitement a sa population et ils les fait déménagés gratuitement au frais de la princesses et en plus ils te crachent dans la soupe .

أمن المنطقة في خطر بعد عودة مقاتلي ”داعش” المغاربة والتونسيين

وزير الداخلية المغربي يؤكد بناء حائط إلكتروني مع الجزائر



 أعلنت أمس وزارة الداخلية المغربية عن تشييد حائط إلكتروني على حدودها مع الجزائر، وحاول وزيرها ذكر الأسباب بكونها ”أمنية” على حد قوله، في سياق كشفه عن أرقام عن عودة ”جهاديين” مغاربة من سوريا والعراق إلى المغرب.
ولفت وزير الداخلية المغربية، محمد حصاد، أمس، إلى أن ما لا يقل عن 20 مغربيا التحقوا بتنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام، قاموا بتنفيذ عمليات انتحارية وماتوا فيها، مشيرا إلى أن 1220 مغربي يقاتلون مع داعش، وهو الرقم الذي يمثل خطرا على أمن الجزائر. وحاول حصاد ”إصباغ” إجراء تشييد حائط إلكتروني مع الجزائر، بالصبغة الأمنية، حين قال إن الحائط جاء لمنع تسلل المقاتلين إلى الأراضي المغربية، في تناقض صارخ يكشف عن النوايا الدنيئة للإجراء وما وراءه، حيث تذكر التقارير الدولية أن المغاربة والتونسيين يتصدرون لائحة المقاتلين العرب في العراق وسوريا، فكيف يمنع إذن تسللهم إلى المغرب؟
 أ. لونيسي



حاملين شعارات لا لقتل الأطفال، لا للتآمر على القضية الفلسطينية

المجتمع المدني القسنطيني في وقفة احتجاجية مناهضة للعدوان على غزة

وهيبة عزيون زيموش

تجمهر، مساء أمس، العشرات من المواطنين القسنطينيين بحديقة بن ناصر وسط المدينة في وقفة تضامنية مناهضة للعدوان الغاشم على اهل غزة، حاملين لافتات حملت شعرات مساندة للشعب الفلسطيني الجزائر مع فلسطين ظالمة أو مظلومة ، كما نددوا بما يقترفه الكيان الصهيوني من تقتيل للأطفال لا لقتل الأطفال، لا للتآمر على القضية الفلسطينية .
الحركة الاحتجاجية، التي دعا لها أمس عدد من الجمعيات الولائية، على غرار فيدرالية المجتمع المدني والجمعية الولائية للمتقاعدين، لقيت استجابة واسعة من قبل المواطنين، الذين انضموا إليهم كتعبير على مساندتهم لاخوانهم في غزة في هذه الظروف القاهرة، التي يمرون بها، كما دوت المكان هتافات المحتجين بعبارات تارة تدين الصمت الدولي عما يحصل بفلسطين، وتارة بالمساندة التامة للشعب الجزائري لدولة فلسطين المحتلة، كما تعالت تكبيرات الشباب، الذي سجل حضوره بقوة خلال هذه الوقفة التضامنية.
من جهته أكد الأمين الولائي للمكتب الجهوي لمتقاعدي قسنطينة ان الوقفة التضامنية فرضتها الظروف الحاصلة بغزة، وعمليات القصف اليومي، ما أسفر عن سقوط المئات من الشهداء والآلاف منن الجرحى.
وخوفا من وقوع أي تجاوزات قامت عناصر الأمن بتطويق المكان بشكل سلمي، مع العلم انه خلال ذات الأسبوع قام عدد من الشباب بمسيرة احتجاجية جابت بعض الشوارع بوسط المدينة، نددوا من خلالها بما يحدث لأهل غزة من تقتيل وتنكيل.

100 مليون لمن يعتني ببيته في "دويرات القصبة"

جمعية ثقافية تطلق مسابقة لصيانة منازل الحي العاصمي التراثي


أطلقت جمعية "أصدقاء الجزائر لننقذ القصبة" مسابقة لتجديد وصيانة منازل مدينة الجزائر العتيقة من قبل قاطنيها أو أصحابها حسبما علم اليوم لدى هذه الجمعية. وفتحت هذه المسابقة على جميع قاطني بيوت حي القصبة العتيق أو "الدويرات"، حيث تخصص جائزة لأحسن منزل من حيث العناية والصيانة وترقية فكرة إشراك السكان في الحفاظ على هذا الموقع التراثي. وأوضحت الجمعية التي أطلقت المسابقة في بيان لها آخر أجل للتسجيل لهذه المنافسة سيكون يوم 20 جويلية الجاري على مستوى مقر الجمعية بـ"باب الواد". وتفتح المنافسة للسكان القاطنين بحي القصبة والذين يتوفرون على الوثائق الإدارية التي تثبت بأنهم يقطنون بالبيت المعني. ويشترط في المسابقة عدم خضوع البيت لأشغال التغيير "ما عدا إدخال تجهيزات الراحة" أو تعديلات عشوائية سواء داخلية أو خارجية. كما يشترط أن يتوفر البيت على تجهيزات وملاحق قديمة على غرار "سرير القبة" والمزود والصندوق والمرآة المزخرفة، بالإضافة إلى الأزياء التقليدية مثل "القبقاب" والزربية والحلي. وتتكون لجنة التحكيم- حسب الجمعية- من موثق وممثلين عن جمعيات وطلبة وأعضاء من المجلس الشعبي البلدي للقصبة وممثلين عن السلطات العمومية، حيث ستزور هذه اللجنة المنازل المرشحة بمساعدة مهندسي الترميم. وستنشر قائمة الفائزين بمقر الجمعية بالقصبة العليا بمنطقة "باب جديد"، لتوزع الجوائز في الفاتح من نوفمبر المقبل.
من ناحية أخرى، تقدر قيمة الجائزة الأولى بمليون دينار جزائري تخصص 500 ألف منها لتمويل أشغال صيانة البيت، وفق ما أوضحته رئيسة الجمعية حورية بوحيرد. وتهدف المسابقة إلى القيام بعمل تحسيسي تهدف الجمعية من خلاله إلى ترقية المهارات المحلية وإعادة بعث التقاليد التي أظهرت فعاليتها ومكافأة السكان الذين يساهمون في حماية التراث. كما يراد من خلال هذه المسابقة إعادة بعث نظام الصيانة القديم لهذه المنازل و الذي أظهر فعاليته في مجال الحفاظ على الطابع العمراني للمدينة العتيقة. وتجدر الإشارة إلى أن حي القصبة العتيق الذي يخضع لعملية صيانة متواصلة كان قد صنف سنة 1992 ضمن التراث العالمي من طرف منظمة "اليونسكو".






http://cdn.elbilad.net/media/images/article/thumbs/large-100-%D9%85%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%86-%D9%84%D9%85%D9%86-%D9%8A%D8%B9%D8%AA%D9%86%D9%8A-%D8%A8%D8%A8%D9%8A%D8%AA%D9%87-%D9%81%D9%8A-%D8%AF%D9%88%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B5%D8%A8%D8%A9-e33cf.jpg




وزارة الثقافة تكشف عن برنامج تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية طباعة إرسال إلى صديق
الأحد, 13 يوليو 2014
عدد القراءات: 218
تقييم المستخدمين: / 0
سيئجيد 
ألفا فنان لإحياء جولات موسيقية و تنظيم 8 مهرجانات
كشفت، أمس، وزارة الثقافة عن البرنامج الأولي الخاص بتظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية، و قد تضمن البرنامج الذي سيخضع للتنقيح، تنظيم ثماني مهرجانات دولية و وطنية و طبع ألف كتاب، إلى جانب عرض 40 مسرحية و توجيه دعوات لأزيد من ألفي فنان لإحياء جولات موسيقية. و بمقر الولاية بحي الدقسي قدم إطار في وزارة الثقافة في ختام زيارة العمل التي قادت الوزيرة نادية شرابي لقسنطينة، البرنامج الأولي لتظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية و الذي تم عرضه للنقاش على الفاعلين في مجال الثقافة، حيث سيعرف البرنامج إحياء 2300 فنان، لجولات موسيقية طيلة التظاهرة التي تنطلق في 16 أفريل من سنة 2015 و تدوم عاما كاملا، كما سيتم تنظيم 4 مهرجانات دولية في الخط العربي، المنمنمات، الإنشاد و موسيقى الجاز، مع برمجة 4 مهرجانات وطنية في موسيقى المالوف، الشعر النسوي و الإبداعات النسوية، بالإضافة إلى مهرجان وطني حول مدارس الفنون الجميلة و الموسيقى.و تضمن البرنامج الأولي الذي سيخضع للتنقيح بعد تلقي المقترحات من المعنيين في القطاع، تنظيم 3 قوافل موسيقية موزعة على جميع ولايات الشرق، و ضبط برنامج خاص بشهر رمضان لسنة 2015 يتمثل في “ليالي الموسيقى و الطرب العربي”، كما يتم التحضير لتنظيم 13 ملتقى دوليا حول تاريخ قسنطينة في فترة ما قبل التاريخ و التاريخ و رموز الولاية و تراثها المادي و اللامادي، مع برمجة معرضين يدوم كل منهما ستة أشهر و يتمحوران حول الموسيقى الأندلسية و التقليدية.
و قد تقرر إنتاج و عرض 4 أفلام وثائقية، 3 أفلام طويلة و ثماني أفلام قصيرة، مع إعداد 40 عملا مسرحيا منها 10 خاصة بالأطفال و كذلك نشر و توزيع ألف كتاب و تنظيم صالون عربي للكتاب و 23 معرضا للكتاب، زيادة على 10 معارض للفنون البصرية و معارض حول الفنون و التراث الشرقيين و الإبداعات الإسلامية، إلى جانب ذلك سيتم تنظيم أسابيع و أيام وطنية على مدار السنة، لمناقشة مختلف القضايا الثقافية، مع توجيه الدعوة لـ 21 دولة عربية- إسلامية تابعة للمنظمة الإسلامية للثقافة و العلوم و 21 دولة أجنبية بينها تركيا، بولونيا، الصين، بلغاريا و أذربيجان.
و قد أبدت الوزيرة لدى استماعها لاقتراحات المشاركين في اللقاء، موافقتها على تأسيس مرصد وطني للثقافة.
ياسمين.ب

بسبب تسقيف عدد المعتمرين بــ500 ألف في الليلة الواحدة

تخفيض السلطات السعودية منح تأشيرات العمرة يرهن عمل الوكالات السياحية

 

جمال بوعكاز
 الحصول على تأشيرات أكثر لشركات العمرة متوقف على مدى التزام الشركات المنظمة بعدم تجاوز مدة برامج العمرة التي لا تتعدى 15 يوماً، و أفضلية أن تقل مدة البرنامج عن ذلك، و تشير معلوماتنا إلى أن تنظيم عملية الدخول والخروج من وإلى السعودية سيساعد على تنفيذ أكبر نسبة من التأشيرات، إذ إن خروج أي عدد من المعتمرين يقابله دخول عدد مماثل لأداء العمرة، ما يعني استمرار النظام ومنح التأشيرات. وهي الإشكالية حسب أغلب أصحاب الوكالات بدأت منذ العام الماضي، أين تم تقليص عدد التأشيرات من طرف سلطات المملكة السعودية، بسبب عمليات التوسعة المستمرة للحرم المكي، و ما أنجر عنها من تهديم للعديد من الفنادق المجاورة التي كانت تستوعب أعدادا هائلة من المعتمرين، مشيرين إلى إمكانية استمرار أزمة التأشيرات إلى السنوات القادمة. و أوضح أصحاب الوكالات السياحية، أن عملية منح التأشيرات تخضع لنظام الـ 15 يوما الذي سلف ذكره، إلا أن هناك من المعتمرين من توجهوا إلى البقاع في أواخر شعبان و لم يغادروا الأراضي السعودية و يريدون إتمام شهر رمضان في البقاع، ما شكل عائقا دون منح تأشيرات إضافية للمعتمرين المسجلين لدى أصحاب الوكالات، خاصة و أنه تم تحديد عدد 500 ألف معتمر في الليلة الواحدة طيلة شهر رمضان بأمر ملكي، في حين تم تسجيل عدد إجمالي 700 ألف معتمر مسجل، ما دفع بالسلطات السعودية إلى طلب تخفيض العدد بمقدار 200 ألف معتمرهذا و لم تقدم الوكالات توضيحات بشأن الإلغاء النهائي للرحلات الخاصة بالأشخاص الذين لم يتحصلوا على التأشيرات، ما أدى إلى طول فترة الترقب لدى المواطنين المسجلين، خاصة بعد انقضاء النصف الأول من رمضان ما جعل المعنيين في حال تنقل دائما لوكالات الأسفار، الأمر الذي أربك وكلاء سياحيين ووضعهم في حرج لعدم وجود المعلومة النهائية بشأن التأشيراتو تعكف المملكة العربية السعودية إلى وضع إطار يلتزم به المعتمر من حيث توقيت مغادرته الأراضي السعودية عقب الفراغ من تأدية العمرة، حيث تسعى المملكة جاهدة بأن يلتزم بها متعهدو حملات العمرة، الذين ينشطون مع دخول شهر رمضان المبارك من كل عام حول تحديد موعد مغادرة المعتمر للأراضي المقدسة، لمنع تخلف أي معتمر قد تراوده نفسه للبقاء في مكة المكرمة لما بعد شهر رمضان، حتى دخول شهر ذي الحجة لتأدية الحج، حتى وإن كان دخول المعتمر للمملكة عبر تأشيرة العمرة وليست تأشيرة حج.





http://cdn.elbilad.net/media/images/article/thumbs/large-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D9%88-%D9%85%D8%B4%D8%A7%D8%AC%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%B9%D9%86%D9%8A%D9%81%D8%A9-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1%D9%8A%D9%8A%D9%86-%D9%88%D8%B5%D9%87%D8%A7%D9%8A%D9%86%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D9%82%D9%84%D8%A8-%D8%A8%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B3-8f389.jpg

بالفيديو.. مشاجرات عنيفة بين جزائريين وصهاينة في قلب باريس

الجالية الجزائرية والمسلمة بفرنسا تنتفض نصرة لفلسطين وغزة الجريحة..
المشاهدات : 11226
0
0
آخر تحديث : 00:29 | 2014-07-16
الكاتب : البلاد.نت
 أحدث عدد كبير من الشبان المؤيدين للاحتلال الإسرائيلي في باريس الفرنسية فوضى عارمة ومشاجرة مع الشباب المسلمين المؤيدين للقضية الفلسطينية، أغلبهم جزائريين، إثر الأحداث الجارية في غزة.

وفي التفاصيل، نقلت كاميرا مراقبة في شارع دي لا روكيت في العاصمة الفرنسية باريس مشاهد مشاجرة واعتداء وتكسير، قام بها شبان مؤيدون للاحتلال الاسرائيلي.

وأوضحت الشرطة أن هذه الأحداث وقعت يوم الأحد؛ إذ تجمع المؤيدون للقضية الفلسطينية في أحد الشوارع، وقاموا بمسيرة ضد إسرائيل؛ ما أدى إلى خروج شباب آخرين مؤيدين لإسرائيل، والتصادم معهم وجهاً لوجه.

وبيّنت أن ذلك أدى إلى فوضى عارمة ومشاجرة،  استُخدمت فيها الكراسي والطاولات والعصي والأحذية والزجاجات، وتوقفت حركة السير، وتعرضت بعض السيارات والمحال لتلفيات، واعتقلت الشرطة ستة أشخاص.

Des pro-israéliens qui cassent tout devant la synagogue de la rue de la Roquette 

 

https://www.youtube.com/watch?v=geye3CS3e0A

 




التنمية متوقفة وأزمة العطش لم تعرف الانفراج

سكان ذراع القائد ببجاية يضغطون على المير للاستقالة

ع.عماري

يمر هذه الأيام المجلس الشعبي لبلدية ذراع القائد ببجاية، بمرحلة جد صعبة وذلك بعد ظهور الانشقاق بين أعضائه الـ 19، حيث أصبح كل منتخب يجتمع مع أهل قريته ويكشف لهم أسرار المجلس، خاصة فيما تعلق بتحديد وتعيين بعض المشاريع التنموية إلى القرى دون أن تمس العملية أحياء وقرى أخرى.

أثـــرت الــــسياسة المنتهجة من قبل مجموعة من أعضاء المجلس البلدي، سلبا على المنتخبين المحليين، كما أثرت على التنمية بصفة عامة بإقليم البلدية، التي تكاد أن تكون متوقفة بالنظر للسير البطيء لبعض المشاريع التنموية المسجلة في السنوات الماضية، الظاهرة المذكورة خلفت انفجارا قويا وسط سكان البلدية، الذين استغلوا الوضع المتدهور في وسط المجلس المذكور، وأضحوا ينظمون احتجاجات يومية، كما يقومون بغلق مقر البلدية من أجل مطالبة المجلس الشعبي البلدي الاستجابة إلى مطالبهم من خلال حل مشاكلهم العالقة، خاصة فيما يتعلق بأزمة ماء الشروب التي لم تعرف الانفراج رغم استفادة البلدية من مشروع قطاعي ضخم بقيمة 128 مليار سنتيم، إلى جانب الشطر الثاني للمشـــروع المتحصل عليه والمقدر بـ 42 مليار، والوعود المعطاة من قبل السلطات المحلية وبالخصوص رئيس البلدية، لكن رغم كل هذا الظروف المعيشية لسكان البلدية لم تعرف أي تحسن أمام العجز المسجل في تسيير أمور هذه البلدية ذات الكثافة السكانية العالية، والفشل الذريع للمجلس البلدي وهو ما يوحي بعودة الانسداد إلى هذه البلدية بسبب غياب التفاهم بين جل أعضائه وتحايل بعض من هؤلاء على رئيس البلدية واتهامهم لهذا الأخير باتخاذه لقرارات انفرادية دون استشارتهم في أغلبية المسائل المتعلق بالجانب التنموي، وهو ما جعلهم يرفضون في كل مرة عدم المصادقة على جدول الأعمال للعديد من المداولات بسبب تحيز المير في إعطاء مشاريع لمنطقة دون أخرى، وعلى سبيل الذكر، استفادت قرية الرحامين مسقط رأس رئيس البلدية من المشاريع التنموية دون احترام الأولوية في الكثير من الحالات.
وكشف ممثل سكان 10 قرى بالبلدية، طاهير كمال، على هامش الوقفة الاحتجاجية التي تم تنظيمها أمام مقر البلدية لمدة يومين متتاليين، أن المجلس البلدي الحالي فشل في أداء مهامه وأصبح عاجزا على تسيير أمور البلدية، كما أنه لم يعد يعمل بالثـــقة التي منحت له من قبل المواطنين في الانتخابات السابقة، وقد ظهر انقساما كبيرا في صفوف أعضاء المجلس البلدي الذين انغمسوا في مشاكل داخلية وتافهة لا تسمن وتغني سكان المنطقة من الجوع- يضيف نفس المتحدث- بل تسبب أغلبية الأعضاء في حدوث فوضى عارمة على مستوى المجلس، بدليل اختفاء أغلبية هؤلاء النواب حينما تكثر الاحتجاجات وذلك خشية منهم لمواجهة المشاكل المطروحة من قبل السكان من أجل المطالبة بحقهم من التنمية وعدم تهميشهم وإقصائهم من الاستفادة من المشاريع، وبالتالي تحسين ظروفهم المعيشية.
ودعا ممثل السكان رئيس البلدية، وكافة أعضاء مجلسه بالاستقالة الجماعية، مؤكدا أن سكان بلدية ذراع الـــقائد لم يعد قادر على الصبر كثيرا.
من جهته، اعترف رئيــــس البــــلدية بالمشــــاكل المطروحـــة من قبل قاطني مختــــلف قرى البلدية، وأوضــــح أن أطراف في المجـــلس البلدي تعمل عكس طموحاته وهدفها زرع الفـــتنة لزعزعة استـــقرار البـــلدية وذلك من خلال تحـــريض المواطنين على الاحتـــجاج وغلق مــــقر البلدية، الظاهرة أصبــــحت تســـود بلدية ذراع القائد في المدة الأخيــــرة، الأمر الذي عرقل عمل المــــجلس الرامـــي إلى رفع الغبن عن سكان البلدية، خاصة فيما يتعلق بتـــزويدهم بماء الشروب من سد اغيل أمدة خراطة، إلى جانب تجسيد مشاريع تنموية أخرى.
وقال رئيس البلدية، إنه لن يركع ولن يستقــيل من منصبه كرئيس البلدية، رغم الضــــغوط المفروضــــة عليه من قبل بعــــض الأعضاء وكذا السكان.

حاليلوزيتش: "الجزائر كرويا لم تكن شيئا قبل أن أدربها!!"

وقع لموسمين وأكد أنه اتفق مع طرابزون قبل المونديال..
المشاهدات : 18691
0
0
آخر تحديث : 20:58 | 2014-07-15
الكاتب : س. ت




نشط الناخب الوطني السابق وحيد حاليلوزيتش، ندوة صحفية أمس رفقة رئيس طرابزون سبور وذلك للتوقيع على العقد الذي يجمعه مع النادي لمدة موسمين، وقال المدرب الأسبق للمنتخب الوطني إنه اختار طرابزون سبور عن قناعة، وكان ذلك قبل بداية كأس العالم في البرازيل وهو الأمر الذي يؤكد أن الرجل الأول في العارضة الفنية للخضر سابقا كان قد حسم كل الأمور مع ناديه الجديد. وفي سؤال عن المنتخب الجزائري، أشار المدرب الوطني السابق إلى أن الخضر لم يكونوا شيئا في كرة القدم، بدليل الترتيب الذي كانوا عليه، لكن ذلك كله تغير بعد أن أشرف على المنتخب الوطني لمدة ثلاث سنوات كاملة.
"لم تنقصنا أشياء كثيرة للفوز على بطل العالم ألمانيا"
كما تحدث حاليلوزيتش أيضا عن مشوار الخضر في البرازيل والذي وصفه بالرائع، سواء من حيث النتائج أو المردود الذي أعجب الجميع، مؤكدا في هذا السياق أنه لم تكن نقص النخبة الوطنية أشياء كثيرة للفوز على بطل العالم منتخب ألمانيا في لقاء الدور ثمن النهائي.
"جلست مع رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة الجزائرية لمدة 45 يوم لكني قررت الرحيل إلى تركيا"
ولم ينس أيضا الرجل الأول السابق في العارضة الفنية للمنتخب الوطني الحديث عن لقائه مع رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة عبد المالك سلال، مشيرا في هذا السياق إلى أنه تحدث معهما لمدة 45 يوما وهو أمر جيد وأحس بشعور الافتخار، لكنه كان قد قرر الرحيل إلى تركيا للإشراف على نادي طرابزون سبور التركي.

"كانت لدي عروض أفضل لكن المال ليس كل شيء في كرة القدم"
ولم يخف أيضا حاليلوزيتش أنه كان لديه عرضان مهمان من بعض النوادي سواء في أوروبا أو أمريكا، لكن حسب ما أكد أن الأموال ليست كل شيء في عالم كرة القدم ولو كان الأمر مماثلا لاختار أندية أخرى كانت قد دفعت أموالا أكثر، لكنه منح موافقته للنادي التركي.

"لم أضغط على أي لاعب جزائري من أجل الانتقال إلى طرابزون سبور"
قال الناخب الوطني السابق وحيد حليلوزيتش مباشرة بعد وصوله إلى الأراضي التركية في تصريح مقتضب أدلى به لوسائل الإعلام التركية، إنه سعيد بالعودة مجددا إلى ناديه السابق الذي قاده إلى تحقيق المركز الرابع سابقا وكذا كأس تركيا، لكن حاليلوزيتش نفى في سؤال للصحافة التركية أن يكون قد ضغط على بعض لاعبي المنتخب الجزائري حتى يتنقلوا معه إلى النادي التركي وقال إنه لم يتدخل تماما في اختيار اللاعبين لوجهتهم المقبلة لأن ذلك مرتبط بالعديد من الأمور والعوامل التي لا يتحكم فيها مثل رغبة اللاعب في حسم مستقبله ونظرة ناديه الحالي والنادي الذي يرغب في ضمه، وقال حاليلوزيتش: "صحيح أني أعرف جيدا لاعبي المنتخب الجزائري، لكني لم أضغط على أي واحد منهم حتى يلتحق بي في نادي طرابزون سبور".


 

  • بالله منتصر · الأكثر تعليقا · Tlemcen
    حتى انت يا حليلو لم تكن شيئا قبل ان تلتحق بالخضر ارنا انجازاتك خارج الفريق الوطني الذي صنع لك اسما في سماء البرازيل وسوف تنسى تماما مع هذا النادي لان الفرق الوطنية ليست مثل النوادي يا ايها الحليلو زيتش
    • Hugo Mahmoud · ‏‎Etudient‎‏ في ‏‎Adidas Football‎‏
      صح معه حق لاننا لم نكن نلعب كرة قدم جميلة في سابق و لم يكن لدينا فريق ينافس كنا فقد ندافع .3-5-2 الخطة المشهورة .لكن الخضر برهنوا لان ولدينا فريق شاب ينافس وانشاء الله مازال الخير
    • Kapsoula Punnicher
      Hugo Mahmoud سعدان ببابوش و الزاوي طلع لكاس العالم و دار ماتش روعة مع الانجليز واسمك
      كيفاش دك هدا اللي زادولو فيغولي و براهيمي و بن طالب و تايدر ووووووو و راه يتقلش
  • Fouad Zemmit · ‏‎Professeur (titre)‎‏ في ‏‎Université de Bordj Bou Arreridj " Mohamed Bachir El Ibrahimi "‎‏
    لمدة 45 يوما الحاكم قصدي الملك نتاعنا ماهوش قادر يريح حتى 1 ساعة
  • Msamii CinOù · ‏‎Football‎‏ في ‏‎Entraîneur‎‏
    هذه هي الحقيقة فبن شيخة دمر كل ما بناه سعدان
  • سارة سرور
    ساحل العاج اكيد لم تخطىء لما ابعدتك من المنتخب ولكن فضل الجزائر عليك كان اكبر صحيح ياكل الغلة ويسب الملة الان سنرى عبقريتك مع ناديك التركي اه تمنيت لوان رئيس الجمهورية لم يطلب منه البقاء . واكيد يا حليلو انك ذهبت لانك تعلم انك لا تستطيع ان تقدم المزيد للمنتخب وكنت ستفشل فينقلب عليك الجمهور لذا قررت الذهاب لانك اصبحت مفلس تكتيكيا
    • Zoubir Kerarma · الأكثر تعليقا · يعمل لدى ‏‎FC Barcelona‎‏
      تفهمي فال البولة
  • Sofa Lakhdaria · الأكثر تعليقا · Lakhdaria
    حاليلوزيتش كان حاب نحللوهيتش
  • سارة سرور
    اطلب من كاتب المقال ان يصحح لانها 45 دقيقة وليس 45 يوم
  • Meliani Abdou · Tlemcen
    alah isahal a3lik ya hbibi hada mangoulak
  • Ami Ne · يعمل لدى ‏‎Tresor‎‏
    "جلست مع رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة الجزائرية لمدة 45 يوم لكني قررت الرحيل إلى تركيا" o.O o.O o.O
  • Doc Nadjib · Ferhat abbas setif
    l algerie tani daretlek titre ma tenkorch lkhir ya wahid
  • Ayoub Blidi · يعمل لدى ‏‎Facebook‎‏
    انتايحليلو الجزائر لي شرفاتك لو كنت مدرب حقيقي لن تخصر في مقبلةت الجزائر كود دفوا انك تحت المراقبة الجزائرين ونشفو النتائج
  • Ayoub Blidi · يعمل لدى ‏‎Facebook‎‏
    انشوفو النتائج اما المنتخب الجزائري فله لعبين من طراز العالي انتا شخصيا قلتها لي الصحافة المنتخب الجزائري لن يشارك الي المرحلة الثانية عندنا منتخب يلعب بدوني مدرب
  • Ahmwahran Hamid · Oran
    la presse algerienne continue sa campagne contre Wahid en déformant ses déclarations...il faut reconnaitre qu'il avait pris l'EN après la déroute de 4-0 contre le maroc sans parler des autres match avant Benchikha (elimination coupe d'afrique 2012....etc....) et le classement FIFA il etait autour de 70 et maintenant je crois 14 (jamais atteint ) alors...SVP....les "journalistes " TAISEZ VOUS......laissez les resultats et les stats parler....
  • Ayoub Blidi · يعمل لدى ‏‎Facebook‎‏
    طريق السلام يا حليلو كين مدربين من طراز العالي
    • Ayoub Blidi · يعمل لدى ‏‎Facebook‎‏
      الجزائر لعبت بي رجولة
  • Abdelouahab Djaidja · ‏277‏ متابعًا
    و اي جديد في هذا حتى روراوة اختار الفرنسي مدربا للخضر قبل المونديال ...... الرجاء نوع من الجدية و احترام عقول القراء
  • Smail Ben
    احكيلنا على الماتش نتاع البلجيك واش درت فيها وكيفاش كانت الخطة نتاعك كي وليت تفهم
  • Hamimi Benmessaoud · الأكثر تعليقا · Algiers, Algeria
    مع احتراماتي لك ولكني فهمت لماذا اتفقت مع هذا الفريق قبل انطلاق المونديال لانك كنت جازما بانك لاتحقق اي شيء في المونديال ولو ادركت بان الخضر سيشرفونك ويرفعون من شانك هكذا ما كنت توقع لهذا الفريق
  • Rachid Bbz · الأكثر تعليقا · ‏‎Ain defla‎‏ في ‏‎'Aïn Defla, Ain Defla, Algeria‎‏
    راهي الدور ليام اوتتقابل مع الفربق الجزائري وانطزنولك الايامو بيننا رحم اعلا اسليماني الي سجل هدف التعادل امام الروس راه نجاك من موصيبة حقيقية
  • Hamidi Abdel Halim · ‏‎Etudiant‎‏ في ‏‎Ouled sidi brahim eddis‎‏
    هذا راه علامة هذا راه داهيا تهلاو فيه هذا راه قاري علوم سكولوجيا وعلم التاريخ هذا راه انسان مسخصص ...اهههههه يا جزائر
  • Toufik Kouidri · يعمل لدى ‏ثانوية متعددة الاطوار دوار الماء
    نحن من صنعك ياحليلوزيتش الفاشل ونحن من هزمك في 2010 وانهى مشوارك في كوديفوار ان نسيت ونحن كنا في كاس العالم في 2010 قبل مجيئك فكيف لفريق لاشيء يذهب الى كاس العالم يااحمق وياتافه وياناكر للجميل وانت كم كان ترتيبك قبل مجيئك الى الجزائر يافاشل فكان سيدك سعدان احسن منك ىفي الترتيب جعلنا منك راجل ومدرب له مكانه وانت عدم اذا اكرمت الكريم ملكته واذا اكرمت اللئيم تمرد واليوم تقول الجزائر فريق لم يكن شيء نحن هزمنا المانيا في82 وانت لم تستطع لوكان سيدك سعدان اكيد اننا كنا هزمناها وهذه مليحة لروراوة لانه ترك مدرب هزم حليلوزيتش وتى بحليلوزيتش هذا جزائك ياسي روراوة رخست الشعب معاك بوسني عدم اصبح يقول ان الجزائر لاشيء والبوسنة شيء يااحمق نحن لم نسمع بالبوسنة وكم مرة صعدت الى كاس العالم فكيف دولة في الترتيب 66عالميا وانت منها تتحدث عن دولة في الترتيب 24عالميا قبل كاس العالم
  • Kamel Hamouche · الأكثر تعليقا · ‏مديرية الخدمات الجامعية‏ في ‏ادارة الخدمات الجهمعية
    والله هذا تطاول بام عينيه على الجزائر التي منحت له اسما في مجال كورة القدم حيث لو لا فريقنا لما سمع به احد كيف لك ان تقول الجزائر ليس لها كرة القدم من قبل ..الم نتاهل مع سعدان بفريق يضم لاعبين معضمهم في الاقسام السفلى با البطولة الفرنسية
  • Hamoudi Steve · الأكثر تعليقا
    مهما يكن فقد أضاف الكثير للمنتخب الوطني وكانت لمستة واصحة ولا ننكر الجميل، ونتمنى له التوفيق مع فريقه الجديد.
  • Àņà ḾǾṧlimă · الطريق الى الله · ‏159‏ متابعًا

    هل تقصد: ليس كل كلامه صحيح كل الذي فعله انه اكتشف فريقا لم نكن نعرفه اما بالنسبة لخطط فأي مدرب له القدرة وبرغم من ذلك شكرا لك
    Pas tout discours est vrai qu'il a fait tout ce qu'il a découvert une équipe que nous ne savions pas non plus, des plans pour l'entraîneur et sa capacité en dépit de tant merci




عمال سوق الوعد الصادق يبتزون فتيات مقابل تسديد مستحقاتهن

تسجيل أول حالة وفاة بين ضحاياه..
المشاهدات : 5469
0
0
آخر تحديث : 23:50 | 2014-07-15
الكاتب : إيمان.م
مولاي صالح يبتز وكلاء السيارات “أعطوني سيارات وإلا لن تستلموا أموالكم”
كشفت آخر الأخبار الواردة من سور الغزلان أن صاحب الوعد الصادق مولاي صالح قد دفع فعلا جزءا من المستحقات العالقة لأهل مدينة سور الغزلان إثر نزوله السريع بالمدينة، في حين تجاهل باقي الزبائن من الولايات الاخرى وهوما ادى الى حالة من الفوضى والاشتباكات بين عمال السوق المعروفين بسوابقهم العدلية والزبائن الغاضبين ليلة أول أمس احتجاجا على عدم استلام أموالهم. أما بالنسبة للموردين ووكلاء السيارات فاشترط مولاي صالح حسب ما أفادته به مصادرنا عليهم بإعادة تعمير السوق بالسيارات أو ينتظرون أموالهم بعد 5 سنوات إن استلموها.
 وفي هذا السياق أفادت مصادرنا بأن عددا كبيرا من زبائن الوعد الصادق من جهات مختلفة من الوطن ونتيجة الاحتقان نشبت مشادات بين أنصار صاحب السوق وهؤلاء الزبائن خاصة لما بلغ مسامعهم أنه سدد ديون سكان المدينة في سرية تامة.
 كما أفادت المصادر ذاتها أن عمال النظافة قد عثروا على الوثائق التي جمعت من الزبائن والمتمثلة في وصل الدفع ونسخة من بطاقة الهوية وصك مشطوب في إحدى المزابل القريبة من السوق بعد أن قام العمال بالتخلص منها في مزبلة سور الغزلان.
وفي سياق متصل كشف مصدر موثوق من الولاية عن تسجيل اول حالة وفاة بسبب سوق الوعد الصادق حيث أفادت مصادرنا في هذا السياق بوفاة كهل بمستشفى البويرة بسبب أزمة قلبية انتابته بعد اكتشافه ضياع ما يقارب 17 مليار منه ثمن فيلا بالولاية باعها لصالح مولاي دون أن يقبض ثمنها والتي لم يسددها صالح مولاي الى حد الساعة مما أدى الى إصابته بذبحة قلبية توفي على اثرها بمستشفى المدينة حسب الرواية التي وردتنا من المستشفى.
إحدى ضحايا الوعد الصادق التي اتصلت بها “البلاد” كشفت هي الاخرى عن حقائق مروعة عاشها زبائن صالح مولاي منذ أشهر حيث قالت محدثتنا إنها سلمت سيارة زوجها الذي يعمل كلونديسان بالعاصمة لصالح مولاي منذ شهر جانفي المنصرم على أن تستلم مستحقاتها شهر فيفري وهو ما لم يحصل الى حد الساعة، وأضافت المتحدثة أن مسؤولي الوعد الصادق قد ساومها على شرفها مقابل استعادة مستحقات زوجها باعتبارها المالكة الأصلية للسيارة على الرغم من امتلاكها وثائق تثبت تسليمها. تقول المتحدثة حرفيا “إن مولاي صالح أرجع اموال اللي عندهم الاكتاف” كالمحامين ووكلاء الجمهورية ورجال الدرك والشرطة والجمارك.... وبقي المواطنون الزاولية ينتظرون ذلك”. كما أفادت المتحدثة “ف.ر.د” خلال حديثها لـ”لبلاد” إنها شهدت على العديد من المساومات المماثلة لعمال الوعد الصادق آخرها كانت لفتيات قالت إنهن من إحدى ولايات الوسط لقضاء سهرات حمراء معهم مقابل استرجاع أموالهن حسب المتحدثة والتي تبلغ ما يقارب 250 مليون هي مستحقات سيارة سلمت لسوق الوعد الصادق. كما أكدت المتحدثة ذاتها أن العديد من الزبائن قد تعرضوا للضرب من قبل العمال المعروفين بسوء السمعة جاؤوا للمطالبة بديونهم العالقة.





تضامــــنا مع أطفـــــال غــــزة

شعراء جزائريون ينددون بالعدوان

س. م

نشط أول أمس عدد من الشعراء الجزائريين سهرة شعرية تضامنا مع أطفال غزة من تنظيم مؤسسة فنون وثقافة بالتنسيق مع الجمعية الثقافية نوافذ ثقافية وذلك بميدياتيك ديدوش مراد وبحضور ممثلين عن السفارة الفلسطينية بالجزائر.
عبر مستشار السفير الفلسطيني بالجزائر هيثم العمايري عن امــــتنانه وتشكراته لمنظمي هذه السهرة وكذا الشعراء المشاركين فيها مذكرا بمواقف الجزائر التي كانت دوما مساندة للقضية الفلسطينية ومستدلا ببطولة الشعب الجزائر إبان الثورة الجزائرية والتي مكنته من نيل استقلاله للتأكيد بأن النصر سيكون حليف الفلسطينيين آجلا أم عاجلا . وكانت السهرة قد ضمت عدد من الأسماء الشعرية المعــــروفة في الجزائر على غرار زوبير دردوخ، إبراهيم صديقي، نصر الدين حديد والشاعر عبد العالي مزغيش. فقدم زوبير دردوخ قصيدته التي تحمل عنوان: ما أقرب القدس لولا ... والتي كتبها في عدوان 2008 ويقول فيهــــا ما أشبه اليوم بالبارحة من أَوَّلِ الجُرْحِ .. حَتىَّ يُولدَ الظَّفـَرُ تبقَيْـنَ واقفةً .. والكُفرُ يَندَحِــرُ!! تَبْقَيْـنَ ياغـزَّةَ الأحـرارِ صامـدةً رغمَ النَّزيف .. وَيَبقَى وَجْهكِ القَمرُ!! أدري بأنَّكِ أحْلَى .. فاعذُري لُغَـتي إنَّ المَواجِعَ أقوى حينَ نَـــعتذِرُ!! أدري بأنـكِ أغْلَى .. كلَّما نَزَفَـتْ منكِ الجراحُ .. وأغْلَى كلَّما مكرُوا بينما قدم الشاعر عبد العالي مزغيش قصيدة يقول فيها: غزّة ... الدّخان الذي في الفضاءْ ... غزّةٌ تستغيثُ وتطلبُ وُجهتَها كالمسيح المضرّج نحو السّماءْ ... وحدها تتداركُ منذ الفجيعةِ أخطاءَنا تتجاوزُ عنّا الخطيئةَ دومًا وتغسلُ أوزارَنا بالدّماءْ !! غزّةٌ آخرُ الأمنياتِ على وتر القلبِ نسمعُها ...باشتهاءْ. وأثنت ممثلة مؤسسة فنون وثقافة الشاعرة فوزية لارادي على الشعراء الذين قبلوا الدعوة للمشاركة في هذه الوقفة بينما أكد رئيس الجمعية الثقافية نوافذ ثقافية رياض وطار على أن أبواب الجمعية مفتوحة لأي مبادرات تصب في إطار التضامن مع الشعب الفلسطيني..


عودة مسلسل حرائق الجن في قرية أقلوع التراب بخنشلة

بواسطة
حجم الخط: Decrease font Enlarge font
عودة مسلسل حرائق الجن في قرية أقلوع التراب بخنشلة
  • عدد القراءات الكلي:1 قراءة
  • عدد القراءات اليومي:1 قراءة
  • عدد التعليقات: 0 تعليق
 عادت مجددا، ليلة الاثنين إلى صباح أمس الثلاثاء، فصول المأساة الإنسانية الغريبة والغامضة وحياة الرعب وسط عائلات غانمي في منطقة أقلوع التراب التابعة لبلدية خيران في خنشلة، والتي ظلت منذ نهاية رمضان العام المنصرم تستهدفها حرائق مجهولة الفاعل والمصدر نسبها الرقاة إلى طائفة من الجن اليهودي المارد حسبما تدل عليه آثار الكتابة الغامضة التي يكتبها من حين لآخر على الجدران بعد هدنة لم تعمر سوى شهرين، آخرها التي تسببت في وفاة الطفلة بثينة البالغة من العمر نحو 3 أشهر حرقا وسط فراشها الذي التهمته النيران فجأة وحولتها إلى كتلة متفحمة بعد يوم واحد من حادثة إصابة ابنة عمها إيناس البالغة من العمر نحو 6 أشهر بحروق بليغة على مستوى الظهر وسط فراشها قبل إنقاذها من الموت المحقق في آخر لحظة، أين تجددت وفي أكثر من موضع حوادث الاندلاع المفاجئ للنيران وسط قطع الأفرشة والأغطية والألبسة المتفرقة في حجرات المدرسة الابتدائية الواقعة بضواحي قرية أقلوع التراب، أين سعت السلطات المحلية لترحيل العائلات المستهدفة إليها، إلا أنها تفاجأت بتجدد نفس حوادث الحرق في أوقات متفرقة فقدت خلالها في يوم واحد كل ما تملك من الأثاث حيث اضطرت معها إلى المبيت في العراء. «النهار» رافقت أحد الرقاة في محاولة منه مجددا لإقناع أفراد الجن الذي يفتعل تلك الحرائق بالمغادرة والتوقف عن أذية أفراد هذه العائلات التي رفعت نداء عاجلا إلى جميع السلطات المعنية محليا ووطنيا بمن فيهم وزير التضامن للتدخل لنجدتهم وتخليصهم من حياة الرعب والخوف الدائم. فصول هذه المأساة الإنسانية الغريبة والغامضة تتعلق بـ 5 أسر من عائلة غانمي على أطراف قرية أقلوع التراب، تعيش حياة الرعب والهلع والخوف الدائم وظروف القلق على حياتهم وكل ممتلكاتهم من الأثاث والتجهيزات المنزلية والألبسة والعتاد والأموال بسبب تعرضهم منذ نهاية شهر رمضان المنصرم وفي أوقات متقطعة مفاجئة. ظاهرة غامضة لم يجدوا لها تفسيرا ولا يعرفون كيفية التعامل معها أو طرق مواجهتها إلا بالانتظار والصبر وترقب الأسوأ ليلة بعد أخرى دون سابق إنذار، أين يضطرون إلى طلب نجدة سكان القرية الذين يهرعون في كل مرة إلى إطفائها وإنقاذهم من الموت حرقا وسطها، ولا يلبثون حتى تعود الحرائق مجددا وفي أماكن متفرقة، ما جعل تلك العائلات وجميع السكان يستنجدون بالحماية المدنية وطالبين العون من السلطات المحلية الذين عاينوا الظاهرة الغريبة دون أن يتمكنوا من فعل أي شيء إزاءها بمن فيهم رئيس دائرة ششار و«مير» بلدية خيران رفقة مصالح الدرك الإقليمية  .

رابط الموضوع : http://www.ennaharonline.com/ar/algeria_news/215103-%D8%B9%D9%88%D8%AF%D8%A9-%D9%85%D8%B3%D9%84%D8%B3%D9%84-%D8%AD%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D9%82%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%A3%D9%82%D9%84%D9%88%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%A8-%D8%A8%D8%AE%D9%86%D8%B4%D9%84%D8%A9.html#.U8aE86Atvt1#ixzz37djq5mRl


الشروق" تنشر تفاصيل إعدادها قبل الإفراج عنها

تفريق المحققين المحلفين بالمحاكم لإعداد وتطهير قوائم السكن الاجتماعي بالبلديات

راضية مرباح
صورة:(الشروق)

تحقيقات ثانية فجائية قبل غلق القائمة النهائية

لجأت ولاية الجزائر، وفي خطوة تعتبر الأولى من نوعها، تخص عملية تمحيص وإعداد القوائم الخاصة بالسكن الاجتماعي الممنوح للبلديات، المقدر بـ6 آلاف وحدة، إلى تفريق اللجان المحققين في العملية وتوزيعهم على مناطق وبلديات مختلفة بعد أداء اليمين بالمحاكم، عكس ما كان معمولا به في السابق، أين كانت العملية تقام على يد محققين ولجان مختارة من نفس المنطقة، التي برمجت للتحقيق في إعداد القوائم، وتهدف مثل هذه الخطوة، حسب مصادر "الشروق" إلى تطهير القوائم بشكل نزيه ومنح كل ذي حق حقه.
وأشارت المصادر ذاتها والتي لها صلة بملف عملية تمحيص ملفات السكن الاجتماعي المخصص للبلديات، أن لجانا من المحلفين المعنيين بالتحقيق في قوائم السكنات المزمع توزيعها خلال شهر نوفمبر المقبل بعدما منحت الولاية "كوطة" ما بين 80 إلى 180 سكن اجتماعي لكل بلدية حسب الاحتياجات وعدد سكان كل بلدية، أدوا اليمين بالمحاكم كشرط لمباشرة عملهم حتى تكون العملية أكثر نزاهة ومنح السكن لمستحقيه، كما تم بالمناسبة اتخاذ إجراءات جديدة لفائدة المحققين وهم أعوان بالبلديات تسيرهم الدوائر الإدارية التابعين لها، مهمتهم دراسة ملفات طلب السكن الاجتماعي، حيث يختار العشرات منهم ليقسموا إلى أفواج كل فوج يضم امرأة ورجلا لدراسة أكثر من 20   ملفا في اليوم، وتسير العملية التي انطلقت منذ فترة ليست بالبعيدة عن طريق توزيع المحققين وتفريقهم عن بلديتهم التي يعملون بها أو مقر سكناهم لتفادي أخطاء الماضي من محاباة و"معريفة"، فعلى سبيل المثال يوجه عمال بلدية بئر مراد رايس لمباشرة تحقيقاتهم بأحياء بلدية جسر قسنطينة التي برمج أعوانها للعمل بالسحاولة وهكذا بمختلف الدوائر الإدارية الأخرى إلى غاية الانتهاء من العملية.
وتمر عملية التحقيق عبر مرحلتين فبعد تفريق الأعوان المحققين الذين يعتبرون لجانا مختصة في دراسة ملفات المعنيين بمنحهم مسكنا اجتماعيا، من بلديتهم الأصلية إلى بلدية أخرى والتمحيص في الملفات والقوائم المعدة من قبل الوقوف عند كل عائلة قامت بإيداع ملفها لدى مصالح البلدية، لتنتهي العملية الثانية من التحقيق وتشمل خروج اللجان في الفترات الليلية وبطريقة فجائية شهرا قبل غلق التقرير والقوائم النهائية للانطلاق في توزيع السكن الاجتماعي بمختلف بلديات العاصمة والمزمع إطلاقها شهر نوفمبر المقبل على أكثر تقدير حتى تعلق القائمة النهائية بـ57 بلدية تضمها العاصمة.
وعن الشروط التي ترتكز عليها لجان التحقيق في عملها لتدوين المستحقين للسكن ضمن القائمة النهائية، قالت مصادر "الشروق" إن الأولوية في تدوين الأسماء المعنيين بالسكن الاجتماعي تخص كلا من القاطنين في الضيق، عدد الأفراد داخل العائلة الواحدة، كشف الراتب المتدني والحالات الاجتماعية المزرية والمتدنية.
يذكر في الأخير أن أغلب بلديات العاصمة سجلت ما بين ألفين إلى أكثر من 5 آلاف طلب يخص السكن الاجتماعي في حين لم تتعد "كوطة" كل بلدية من 80 إلى 180 حصة فقط في انتظار تسليم مشاريع سكنية أخرى خلال السنوات المقبلة.






http://1-ps.googleusercontent.com/h/www.ennaharonline.com/ar/xthumbnail.php,qfile=1__ghanmi_mojaddadane.__26__146799112.jpg,asize=article_large.pagespeed.ic.bwDYAA10QO.jpg




القطار للتّرويح على النفس

ونحن في الشهر الفضيل، أصبح القطار الملاذ الوحيد لإخراج المكبوتات، حيث قام سبعيني بركوب القطار وإخراج مزماره وجلس أرضا، وبدأ يغني قصائد بدوية من التراث الجزائري، وهو ما شد انتباه الركاب، الذين استهواهم الغناء
البدوي، الذي كانت مقاطعه تروي قضايا اجتماعية.

تصدّعات في مدرجات ملعب المدية

تفاجأ الشارع الرياضي بالمدية بخبر احتمال لعب الأولمبي مبارياته خارج ملعبه إمام الياس، بسبب ما أسفرت عنه تقارير اللجان التقنية المختصة للرابطة المحترفة الثانية، بخصوص المدرجات، التي لوحظ عليها بعض التصدعات، التي أثارت شكوك المختصين، وهو الأمر الذي صدم البلوز.
وفي حال تأكد الأمر بغلق الملعب من اجل الترميم، سيكون الإستقبال بملعبي الخميس أو عين الدفلى، أو أحد ملعبي البليدة، تشاكر أو براكني، ويتنظر الجميع، من إدارة، وطاقم فني ولاعبين، التقرير النهائي للجنة المختصة بشغف كبير، خاصة في ظل ما تعول عليه الإدارة من هدف هذا الموسم، وهو الصعود للرابطة المحترفة الأولى.

سكن وظيفي ينقذ حياة عسكري

تم، مساء أول أمس الاثنين، إنقاذ عسكري من الموت الحتمي، من طرف مراقب المركز والقابلة، اللذان يقيمان بالسكن الوظيفي بمستوصف الحمدانية بالمدية، بعد أن تعقدت حالته الصحية بحافلة النقل التابعة لخط البليدة - قصر البخاري خارج أوقات العمل، حيث أتي به في حالة يرثى لها بعد انخفاض السكر والضغط، وسخرا له كل الإمكانيات من اجل إنقاذه، قبل أن تلحق به سيارة الإسعاف التابعة للحماية المدنية وتنقله إلى المستشفى المركزي بالمدية في حالة مستقرة. وبحسب مصادر وقت الجزائر فإن المعني كان في المستشفى العسكري بالبليدة متوجها لثكنته ببوغار بالزي المدني

مثقفون وإعلاميون يستنكرون العدوان على غزة

استنكرت مجموعة من الشخصيات والفعاليات الثقافية والإعلامية والتضامنية الجزائرية استمرار العدوان الصهيوني في قصف عدة أهداف بقطاع غزة، داعين اتحاد المحامين العرب لرفع قضايا على قادة الاحتلال الصهيوني، في كافة المحاكم الدولية.
وفي ذات السياق دعا أصحاب البيان اتحاد المحامين العرب لرفع قضايا على قادة الاحتلال الصهيوني، في كافة المحاكم، وتشجيع المقاومة الفلسطينية على الاستمرار في أدائها المقاوم المحتل، بالطريقة، التي تراها مناسبة، دون أن يكون لأحد الحق في التدخل السلبي في تحديد وسائل الدفاع عن النفس للفلسطينيين.

مشكل عمره أكثر من 30 سنة

قال وزير الاتصال، حميد قرين، عقب اجتماع عمل بالمؤسسة الجزائرية للبث الإذاعي والتلفزي الجزائري، إنه لاحظ الكثير من الإختلالات في البث الإذاعي، حيث أن إذاعات البلدان المجاورة تبث برامجها لدينا، في حين أن برامجنا لا تتجاوز الحدود.
من جهة أخرى، وردا على سؤال حول القنوات الإذاعية الأجنبية، التي تشوش على ترددات القنوات الوطنية علـــى طول الساحل، صرح الوزيــــر أن الأمر يتعلق بعـــدم احترام القانــــون الدولــــي المتعلـــــق بالإذاعــــات .
للاشارة فإن جميع وزراء الاتصال، الذين سبقوا قرين، طرح عليهم نفس الانشغال، لكن لا شيىء تغير.



إذاعة سطيف تتضامن مع فلسطين

أطلقت إذاعة الجزائر من سطيف مبادرة راديو تون الخيرية لجمع كسوة العيد لفائدة الأطفال الفقراء واليتامى.
ولإنجاح هذه المبادرة ضبط فريق إذاعة الجزائر من سطيف آخر الترتيبات مع الشركاء المعنيين لإنجاح برنامج راديو تون الخيري، حيث سيفتح خط الإذاعة لجميع المحسنين إلى غاية منتصف الليل.
ومن أبرز الشركاء في هذه التظاهرة الهلال الأحمر الجزائري وبلديتا سطيف والعلمة والكشافة الإسلامية الجزائرية، إلى جانب محسنين.




حليش من البرازيل إلى خراطة

بعد عودته من البرازيل، زار اللاعب رفيق حليش خالته، التي تقطن بحي 75 مسكن ببلدية خراطة ساعة قبل موعد الإفطار، حيث التقى بأصدقائه وأنصار الخضر، الذين تحدثوا معه مطولا، كما أخذوا معه صورا تذكارية.
وبعد دقائق من ذلك، انتشر الخبر عبر إقليم البلدية لينزل المئات من الأنصار إلى الشارع واحتفلوا مع مدافع الخضر، وبادلهم نفس الفرحة، وذكرهم بأيام الصغر، التي كان يقضيها مع أبناء الحومة في السباحة في سد اغيل امدة ، ووعد حليش أصدقاءه
ومحبيه بزيارة ثانية خلال عيد الفطر المبارك. وعليه علمنا أن أبناء الحي المذكور باشروا الاستعدادات، بالتنسيق مع السلطات المحلية لتكريم هذا البطل، الذي صنع أفراح 40 مليون جزائري.

التلفزيون أراد دفعي نحو الاعتزال بدافع تصفية الحسابات

المخرج محمد حازرلي لـ "البلاد"
المشاهدات : 37
0
0
آخر تحديث : 21:37 | 2014-07-14
الكاتب : حسنـاء شعيـر
لا يزال المخرج محمد حازرلي يحمل الكثير من التساؤلات حول أسباب إقصاء أعماله الفنية الجديدة والقديمة من برامج التلفزيون الجزائري ورفض التعامل معه منذ آخر مرة كانت عام 2010، أين تقدم بحلقات جديدة من السلسلة الفكاهية "أعصاب وأوتار" التي عرضت منها بعض الحلقات دون أن ترى النور الحلقات المتبقية. وأوضح حازورلي لـ "البلاد" أن التلفزيون الجزائري هو من أراد اعتزاله عنه لأسباب يجهلها قد تكون لها علاقة بتصفية حسابات شخصية أو أسباب أخرى في إشارة منه إلى تكريس المركزية أو إلى جرأته في تناول المواضيع والتي كان آخرها وضعية الفنان الجزائري غير المرضية التي عبر عنها في إحدى حلقات "أعصاب وأوتار". وبنفس طويل في الحديث يواصل صاحب فيلم "حيزية" حديثه رافضا أي نوع من الحجر على الفن في الجزائر وحرية التعبير التي من شأنها أن ترقى بالأعمال الفنية، قائلا "الخوف ليس ممن يصارحك ويعطيك الحقيقة بل الخوف ممن يزيف واقعا معاشا". وعرج محدثنا على أهم الأعمال التلفزيونية والسينمائية التي قدمها وتركت بصمتها لدى الجمهور الجزائري وعلى رأسها السلسلة "الفكاهية أعصاب وأوتار" والفيلم الديني "هجرة الرسول" و"حيزية" ورصيد آخر من الأعمال الفنية.
من ناحية أخرى، يرى حازرلي أنه لم يعد هناك ما يبعث على المشاهدة، وأن الآلاف من المشاهدين يشاطرونه الرأي مقارنة بذلك المستوى الذي قدم سابقا رغم الإمكانات القليلة والظروف الصعبة، إلا أن الفن كان بخير "40 عاما من العطاء هو عمري الفني لم تهمن المادة يوما بل كنت أصرف من جيبي في كثير من الأحيان لأني هدفي إسعاد المشاهدين وتقديم ما يليق بهم".
 Med Foudil Hazourli · Lycée hihi el mekki
Ci dessus c'est la photo de mon frère Djamel Hazourli le réalisateur de la grande émission de la chaîne une à partir de la radio de Constantine, "Cinérama" aujourd'hui disparue elle aussi.

جزائريون يطالبون بمحاكمات دولية للصهاينة

  • PDF
تقييم المستخدمين: / 1
سيئجيد 
ندّدت شخصيات وفعاليات ثقافية وإعلامية جزائرية بالعدوان العسكري الصهيوني المبيت على غزّة، والذي أوقع حتى اللّحظة مئات الشهداء وآلاف الجرحى، إضافة إلى تدمير البنى التحتية للقطاع، من بيوت ومنشآت ومؤسسات ودور عبادة، مؤكّدة على تضامنها ووقوفها الدائم المطلق مع نفسها ومع الشعب الفلسطيني، لا سيّما المقاومة في قطاع غزّة الصامدة وداعية إلى مقاضاة الكيان الصهيوني أمام المحاكم الدولية·
أشار الإعلاميون والمثقّفون في بيان لهم، تلقّت (أخبار اليوم) نسخة منه، إلى حصيلة العدوان على القطاع وارتفاع الشهداء والجرحى منذ بداية العدوان الى أزيد من 180 شهيد و1230 جريح على الأقل، مضيفين أنهم بالرغم عن كلّ ما قيل عن وجود اتّصالات سياسية (سرّية وعلنية) تهدف إلى (وقف العدوان) و(إبطال آلة الموت) إلاّ أن غزّة تقصف كلّ دقيقة من قِبل الغارات الصهيونية وتعاني من حرب مكتملة الأركان· وأشاد ذات الإعلاميين بوقوف الجزائر حكومة وشعبا إلى جانب القضية الفلسطينية وحقّ الشعب الفلسطيني بكلّ مكوّناته السياسية والاجتماعية والثقافية وتشكيلاته العسكرية في تقرير مصيره، مؤكّدين على حقّ المقاوِمة الدفاع عن نفسها وعن الشعب في غزّة وإلحاق أكبر قدر من الخسائر والهزائم المادية والمعنوية بالعدو الصهيوني·

حاكموهم··
دعت الشخصيات الثقافية والإعلامية الجماهير العربية والجزائرية ومن كافّة الولايات والمدن والقرى والقصبات إلى الدعاء في معركة رمضان التي يخوضها الصائمون في أرض الرباط لصدّ العدوان الصهيوني الحاقد، معتبرة أنها معركة ردّ الاعتبار للقضية الفلسطينية وإعادتها إلى صدارة المشهد العربي والدولي، بعد محاولات التغييب على طريق الاستفراد بالحقوق الفلسطينية وتجريدها من نقاط قوتها، في وعي الشارع العربي وصولا إلى تعويم وتسطيح وتبسيط العلاقة بين المحتلّ والشعب الذي يقع عليه الاحتلال، على حدّ تعبيرهم·
وحيّت الشخصيات الثقافية والإعلامية والتضامنية صمود الشعب الفلسطيني في قطاع غزّة وتفاعل قطاعاته الأخرى في الضفّة الغربية والقدس الشريف وأراضي عام 1948م ومخيّمات الشتات، مستغربين ضعف الأداء الرّسمي العربي في التداعي لاجتماع جدّي يبحث سبل ووسائل وقف هذا العدوان، لا سيّما وأن الدول العربية تمتلك مقوّمات إنجاح طرحهم المتمثّل في الاستنكار الجرائم الصهيونية البشعة المرتكبة في حقّ المدنيين العزل في قطاع غزّة، داعين اتحاد المحامين العرب إلى رفع قضايا على قادة الاحتلال الصهيوني في كافّة المحاكم الدولية المتاح لها التوجّه· وطالبت ذات الطبقة الإعلامية والمثقّفة بتشجيع المقاومة الفلسطينية على الاستمرار في آدائها المقاوم للمحتلّ، بالطريقة التي تراها مناسبة، دون أن يكون لأحد الحقّ في التدخّل السلبي في تحديد وسائل الدفاع الفلسطيني عن النّفس، داعية دول العالم ومؤسسات الأمم المتّحدة والمنظّمات الدولية إلى إدانة العدوان الصهيوني وتطبيق المعايير الدولية العقابية على الكيان الصهيوني في مثل هذه الظروف· وشدّد المثقّفون والإعلاميون على ضرورة توجيه الدعم الطبّي والإغاثي اللاّزم عبر المؤسسات الرسمية للدولة والجمعيات والشخصيات المدنية والمستقلّة وتأمين وصولها إلى قطاع غزّة في أقصر الآجال، إضافة إلى تعزيز الوحدة الوطنية الفلسطينية وإنجاح حكومة التوافق الوطني كونها كانت أهمّ أسباب تحريك العدوان وإشعال نيران الحرب· وعاتب ذاتهم على بعض السلوكيات لإعلاميين عرب وبعض محطات التلفزيون الفضائية العربية من خلال تغطيتها للعدوان الصهيوني على قطاع غزّة والتعاطي مع الحدث ككل، داعين الجميع إلى مراجعة حساباتهم وتحديد مواقفهم في مرحلة لا تحتمل المزيد من الاختلاق والاختلاف، على حدّ تعبيرهم·

هذا ما يريده الجزائريون··
جاء في ختام البيان بالحرف الواحد: يؤكّد الموقّعون على هذا البيان على ما يلي:
-    استنكار الجرائم الصهيونية البشعة المرتكبة في حقّ المدنيين العُزّل في قطاع غزّة، ودعوة اتحاد المحامين العرب إلى رفع قضايا على قادة الاحتلال الصهيوني في كافّة المحاكم الدولية المتاح لها التوجه·
-    تشجيع المقاومة الفلسطينية على الاستمرار في آدائها المقاوم للمحتلّ بالطريقة التي تراها مناسبة، دون أن يكون لأحد الحقّ في التدخّل السلبي في تحديد وسائل الدفاع الفلسطيني عن النفس·
-    دعوة دول العالم ومؤسسات الأمم المتّحدة والمنظّمات الدولية إلى إدانة العدوان الصهيوني وتطبيق المعايير الدولية العقابية على الكيان الصهيوني في مثل هذه الظروف·
-    ضرورة توجيه الدعم الطبّي والإغاثي اللاّزم عبر المؤسسات الرّسمية للدولة والجمعيات والشخصيات المدنية والمستقلّة وتأمين وصولها إلى قطاع غزّة في أقصر الآجال·
-    تعزيز الوحدة الوطنية الفلسطينية وإنجاح حكومة التوافق الوطني كونها كانت أهمّ أسباب تحريك العدوان وإشعال نيران الحرب·
-    أهمّية تحقيق أكبر اصطفاف شعبي عربي وإسلامي ودولي لنصرة القضية الفلسطينية عموما، بوصف الحرب العدوانية الصهيونية الدائرة الآن مدخلا لذلك·
-    الشدّ على أيدي فصائل المقاومة الفلسطينية لتحقيق مطالبها العادلة كشرط لتحقيق التهدئة، وأهمّها رفع الحصار عن قطاع غزّة وعدم التدخّل الصهيوني في المصالحة الفلسطينية وإطلاق سراح الأسرى والنواب الذين اعتقلتهم قوات الاحتلال خلال الشهر الماضي·
-    مساعدة الشعب الفلسطيني لإعادة إعمار ما دمّره العدوان والعدوانيون·
-    المشاركة الرّسمية والجماهيرية في الحملة الدولية لمقاطعة إسرائيل وفرض العقوبات عليها وسحب الاستثمارات منها المعروفة اختصارا بـ (BDS)·
- ستهجان بعض السلوكيات لإعلاميين عرب وبعض محطات تلفزة فضائية عربية في تغطية العدوان الصهيوني على قطاع غزّة والتعاطي مع الحدث ككل، ودعوة كلّ أولئك إلى مراجعة حساباتهم وتحديد مواقفهم في مرحلة لا تحتمل المزيد من الاختلاق والاختلاف العربي·
شهرزاد بلقاسمي

هل يعلم اللواء هامل؟
الأربعاء 16 جويلية 2014 elkhabar
Enlarge font Decrease font

 يتساءل مواطنون بكل عفوية ”هل يعلم اللواء هامل أن أفراد الأمن العمومي يوقفون حركة المرور بشكل غير مدروس إطلاقا، أحيانا تقريبا حتى ربع ساعة في انتظار مرور سيارة اللواء وسيارة حرسه الخاص؟ وهو ما يحدث في العادة لأصحاب السيارات عند المحاور التي تصب في شارع ”لاكولون فوارول” ثم سويداني بوجمعة إلى غاية مقر المديرية العامة للأمن الوطني بوسط العاصمة. ضحايا موكب اللواء قارنوا الأمر بمواكب أخرى تكاد لا تجلب إليها الأنظار.. فهل يعلم اللواء؟
-
1 -
2014-07-16م على 0:17
إذا كان لا يعلم فتلك مصيبة و إذا كان يعلم فتلك مصيبة أكبر
2 -
2014-07-16م على 8:26
هذا ومعه الوزراء والرئيس يعدون في نظر قادة الأمن في الشرطة والدرك ( ربوب الأرض ) بعد رب السماء أستغفر الله ، لا يمرون إلا بعد أن يتوقف المرور فيموت من يموت و يتأخر من يتأخر
يحدث هذا في الجزائر فقط .
وصدق ( ناس بكري ) حيث قالوا ( الي ما في كرشو التبن ما ايخاف من النار ) يا الفاهم .
3 - محمد
الجزائر
2014-07-16م على 9:08
هل يعلم الهامل أن الكثير من حالات الإكتظاظ في حركة المرور يكون سببها شرطي لا يُحسن أداء مهامه ، و أن الكثير من الحوادث في مفترق الطرق التي لا تتوفر على اشارات ضوئية يكون سببها عدم وجود تنسيق بين عناصر الشرطة المتواجدين على مستوى نفس النقطة
- سلال يعدل عن قراره
الأربعاء 16 جويلية 2014 elkhabar
Enlarge font Decrease font

 أسرت مصادر مطلعة، أن الوزير الأول، عبد المالك سلال، قرر عدم الانتظار حتى يفطر لزيارة قسنطينة، كما كان مقررا من قبل وأشرنا إليه في أعداد سابقة، لتدشين عدة مشاريع، منها الجسر العملاق الذي ينتظر قدومه لافتتاحه وفك الخناق عن القسنطينيين بعد انتهاء الأشغال به، حيث من المنتظر أن يقوم سلال بزيارة تفقدية يوم 26 جويلية الجاري، وهو ما أدخل المسؤولين المحليين في سباق مع الزمن لتحضير برنامج الزيارة.
-

نوري يرجع ارتفاعها للمواطن و بن يونس لإشاعات إعلامية
أسعار المواد الاستهلاكية انخفضت بـ 50 بالمئة بعد أسبوع من رمضان

2301قال وزير الفلاحة عبد الوهاب نوري أمس، أن الخرجات الميدانية التي يقوم بها رفقة وزير التجارة عمارة بن يونس لعدد من مناطق الوطن، مكنتهما من التعرف على أسعار المواد الغذائية و الخضر، مرجعا سبب غلائها خلال الأيام الأولى من رمضان للمواطن الذي يقتني كميات كبيرة من المواد و يتسبب في رفع أسعارها.
مشيرا إلى أن الآن الأسعار انخفضت بنسبة 50 بالمائة وهذا يعود ـ مثلما قال ـ لوفرة الإنتاج. من جانبه، اعتبر عمارة بن يونس أن وسائل الإعلام هي التي تنشر إشاعات ارتفاع الأسعار، وأكد أن الدولة لا تتحكم في الأسعار على أساس أنها تخضع للعرض والطلب ما عدا أسعار المواد المدعمة. ونفى بن يونس وجود أي مشروع لخلق مؤسسة توزيع عمومية للخضر والفواكه من أجل ضبط السوق ومحاربة التضخم، مركزا على أن السوق الحرة تخضع لمنافسة الخواص. معلنا في ذات السياق، عن مشروع لإنجاز ألف سوق جوارية عبر الوطن و فضاءات كبرى للتوزيع كأسواق جملة كبيرة .و في رده على سؤال حول استخدام اليد العاملة الأجنبية في الفلاحة، أكد نوري أن الملف قيد الدراسة ولم يتخذ القرار بعد، أما عن عقود الإمتياز التي وجد أصحابها مشاكل في العقارات التي منحت لهم، فقال الوزير أن الحلول ستأتي قريبا بعد إنهاء العمل مع العدالة لتسوية وضعية تلك الأراضي. للإشارة، تفقد الوزيران أمس أثناء زيارتهما لوهران، سوق الجملة للخضر والفواكه بمنطقة الكرمة الذي يمون من 29 ولاية عبر الوطن، حيث استقبل 41830 طن في ظرف 6 أشهر الأولى من السنة الجارية، وأعلن الوزيران أن هذه السوق ستكون نموذجية لمشاريع فضاءات كبيرة ستجسد قريبا في مختلف جهات الوطن.
ق.و

سكان الأحياء القصديرية الذين زارتهم "الوسط"

كتب بواسطة: الوسط on . Posted in أخبار العاصمة




نريد ترحيلنا في أقرب فرصة

 رؤوساء البلدية: موعد ترحيلهم لا علم لنا به  *
عبد القادر زوخ:عملية الترحيل مبرمجة و متسلسلة

علي عزازقة


يطالب سكان الأحياء القصديرية من السلطات المحلية ترحيلهم في أقرب وقت ممكن، خاصة و أنهم ملوا من الوعود الكثيرة التي يقدمها لهم المسؤولون في هذا الشأن، و مع انطلاق عملية الترحيل الكبرى التي عرفتها ولاية الجزائر خلال هذه الصائفة، زادت تلك المطالب لأن كل شخص يسكن في الأحياء القصديرية يرى بأن له الحق في السكن، و بما أن نفس العملية ستتم بمراحل حسب تصريحات والي ولاية الجزائر فإن المواطنين يرون بأن هذا الأمر مجرد وعود لطالما سمعوها من رؤساء بلدياتهم الذين يتفننون في رسمها في مخيلتهم التي تريد أن ترى بيتا يليق بهم ليحمي كرامتهم.
أما رؤساء البلديات الذين أخذنا أراءهم و ردهم في هذا الموضوع فيرون بأنهم يطبقون أوامر الوالي فقط، معتبرين العملية على أنها الحلم و هي عملية لإزالة ظاهرة لطالما شوهت اسم مدينة الجزائر ألا و هي القصدير موضحين بأن العملية بيد الولاية و بأنهم لا يستطيعون معرفة اليوم المحدد لانطلاق العملية بعد شهر رمضان، أما الوالي و خلال تصريحاته السابقة فيؤكد بأن هذه العملية حسب الأولويات و أن لكل حق سيأخذه مشيرا بأن رؤساء البلديات مسؤولون عن أي حالة بناء للقصدير مرة أخرى.
سكان القصدير يستغيثون
ناشد سكان القصدير لولاية الجزائر السلطات المحلية بالتدخل السريع للنظر في وضعيتهم التي لا تصلح حسبهم إلا لحياة الحيوانات، و خلال زيارة الوسط للعديد من الأحياء القصديرية في العاصمة بداية بحي الرملي و مرورا بالأروقة بسيدي موسى و نهاية بحي السيليست ببني مسوس فإن مطالب السكان لا تتعدى حقا من حقوقهم المتمثل في السكن، و في تصريحات للمواطنين التي تتشابه من حي لآخر فإنهم يعيشون مع الحيوانات و الأمراض التي طالما نهشت أجسادهم، دون أن ننسى بالطبع الروائح الكريهة المنبعثة من النفايات التي تحاصر بيوتهم من كل مكان و مياه الصرف الصحي التي تنبعث إليهم من الوديان أو البيوت المجاورة لأحيائهم، و بخصوص اتخاذهم لهذه البيوت مقرا لهم فيؤكد السكان بأنها متعددة و لكن الأغلبية جاؤوا إليها بسبب العشرية السوداء التي عاشتها الجزائر في التسعينيات، مواصلين كلامهم بأنهم جزائريين و يستحقون سكنا يليق بهم و بأولادهم الذين نهشتهم الأمراض و تلاعبت بهم الوعود الكثيرة التي يقدمها المسؤولون في كل مرة يأتون فيها لزيارتهم خاصة في الانتخابات، أما بشأن عملية الترحيل الكبرى التي لحد الأن لم يستفيدوا منها فيقول السكان بأن السلطات وعدتهم بإسكانهم في سكنات جديدة قبل شهر رمضان ثم في شهر رمضان و بعد ذلك بعد شهر رمضان و لكنهم لا يحملون أي أمل في قلبهم لأن تقديم الوعود و عدم تصديقها من طرفهم أصبحت عادة تعيش معهم، و طالب سكان الأحياء القصديرية التي زرناها والي العاصمة بتنفيذ الوعد الذي قطعه عليه خاصة و أنه قال في عدة مرات بأنه يسعى لإزالة ظاهرة في العاصمة اسمها القصدير.
رؤساء البلديات:
لا علم لنا بموعد ترحيلهم
و لأن "الوسط" زارت الأحياء القصديرية كان لزاما علينا زيارة رؤساء البلديات التي تتواجد بها الأحياء القصديرية التي زرناها و التي تتمثل بدار البيضاء و سيدي موسى و جسر قسنطينة و بني مسوس و تسالة المرجة، و عندما طرحنا عليهم الأسئلة الخاصة بعملية الترحيل أكدوا على أن جميع الأحياء في كل البلديات معنية الترحيل و بأنها تمس كل بلديات الجزائر الكبرى مطمئنين السكان على أن الوالي أخذ أحياءهم في قائمة الأولويات التي ستكون معنية بعملية الترحيل، أما عن موعد ترحيلهم فأكد رؤساء البلديات على أنه غير محدد و سيكون بعد شهر رمضان مضيفين على أن الولاية هي الوحيدة المخولة بهذا الأمر، و أكد جميع رؤساء البلديات على علم بالمعاناة التي يعيش فيها سكان الأحياء القصديرية و بأنهم يحاولون حل هذا الوضع بحلول سريعة، مشيرين بأن الوالي يعمل من أجل القضاء على  ظاهرة القصدير.
عبد القادر زوخ والي العاصمة:
عملية الترحيل ستكون حسب الأولويات
و في تصريحات سابقة لوالي العاصمة بخصوص عملية الترحيل فأكد على أنها عملية ستكون حسب الأولويات خاصة و أن هنالك 84 ألف وحدة سكنية عمومية إيجارية خاصة للقضاء على السكنات الهشة و القصديرية التي تشوه صورة العاصمة، و ذكر زوخ خلال تصريحاته بأن الولاية تسلمت 25 ألف وحدة سكنية لحد الساعة و بخصوص العائلات أو الحالات المعنية بالترحيل فقال بأنها ستتم حسب الأولويات و بأن العائلات الأولى المعنية هي التي تسكن في مساكن ضيقة و هي تعاني من الاكتظاظ العائلي لذلك قمنا بتزويد 57 بلدية بالحصة الأولى خلال هذه العملية، أما الحالات الأخرى فتتمثل في سكان العمارات المهددة بالانهيار، و سكان الأكواخ، و قاطني الشاليهات، و من يسكن أقبية العمارات و العائلات التي أخذت من أسطح العمارات مسكنا لها، مؤكدا على أن العملية إذا انطلقت لن تتوقف إذ سنقوم بتوزيع السكنات كلما استلمنا حصة من السكنات المطلوبة و هذا حسب الوقت و لن أعد المواطنين بشيء و ذكر زوخ على أن هذه العملية ستكون بين أطراف و ليس لوحده فقط و أن الجميع يتحمل المسؤولية خاصة رؤساء البلدية، و ذكر زوح بأن كل ذي حق سيأخذ حقه.


Conflit avec la Direction du Commerce de Constantine : Les pharmaciens n'excluent pas de faire grève
par Abdelkrim Zerzouri
La condamnation récente d'au moins vingt pharmaciens de Constantine dans l'affaire de la vente de compléments alimentaires contenant des cyclamates a suscité stupéfaction et aigreur au sein des pharmaciens d'officines. Lors d'une assemblée générale tenue hier à Ali-Mendjeli, les pharmaciens ont avoué qu'ils ont été choqués par ces décisions de justice rendues par les tribunal de première instance de Ziadia, dont les jugements « manquent de conformité » d'un cas à un autre, pourtant tous jugés sous le même chef d'inculpation et ne sont, de ce fait, pas du tout faciles à digérer, indique-t-on.

Donc, hormis les deux pharmaciens qui ont été jugés sous le même grief de commercialisation de produits sans certificat de conformité et qui ont été finalement acquittés, tous les concernés ont interjeté appel auprès de la Cour de Constantine pour annuler ces décisions de justice dont le prononcé condamne les pharmaciens concernés à des amendes allant de 10.000 à 500.000 dinars. « La justice suivra son cours et nous sommes persuadés qu'on obtiendra gain de cause au bout de la logique, mais nous allons immédiatement passer à l'offensive sur d'autres plans. Comme le fait d'interdire l'accès aux officines pharmaceutiques à tout contrôleur de la Direction du Commerce, et le dépôt d'une plainte contre ce dernier sur la base des textes de loi qui autorisent ou accordent cette prérogative du contrôle dans les pharmacies uniquement aux inspecteurs de la Direction de la Santé publique », nous dira hier M. Issam Boulakhrasse en marge de la rencontre des pharmaciens. Ajoutant dans ce sens que cette décision devrait figurer en pole position parmi les résolutions de l'AG. La détérioration des rapports entre les pharmaciens et la Direction du Commerce va ainsi de mal en pis. Selon les déclarations de plusieurs pharmaciens, les contrôleurs du Commerce continuent encore à opérer des visites dans les pharmacies, avec acharnement, estime-t-on, surtout depuis la prononciation des dernières décisions de justice. C'est une guerre de tranchées qui s'annonce longue entre la Direction du Commerce et les pharmaciens. Pour rappel, la Direction du Commerce a intenté une action en justice contre 39 pharmaciens chez lesquels les contrôleurs ont découverts des produits parapharmaceutiques (Solyne et omnivit) mis en vente alors qu'il contenaient du cyclamate dont l'interdiction en Algérie est effective depuis l'année 2012. « On a le droit de vendre trois types de produits à l'intérieur d'une pharmacie, à savoir le médicament, le parapharmaceutique (ndlr, dont les compléments alimentaires), le cosmétique. Et, les compléments alimentaires étant classé parmi les produits parapharmaceutiques où figurent les vitamines, se trouvent sous l'égide du ministère du Commerce et sont de ce fait soumis à un certificat de libre vente (CLV) délivré par le ministère du Commerce, donc ces deux produits ont été introduits dans le pays en toute légalité et avec l'approbation du ministère du Commerce, comment alors les contrôleurs viennent-ils constituer des dossiers à l'encontre des pharmaciens sous le grief de mise en vente de produits contenants du cyclamate alors même que c'est leur tutelle qui a accordé le CLV afférant ? », renchérit le président du bureau du Snapo de Constantine. Pour lui toute la démarche de la Direction du Commerce est aberrante et illégale, car seul l'inspecteur pharmacien de la Direction de la Santé (DSP) est qualifié pour cette tâche. Ce dossier devait constituer l'essentiel lors de la rencontre, mais des pharmaciens n'ont pas manqué lors de leurs interventions de soulever les problèmes rencontrés avec la vente de produits psychotropes. L'un des pharmaciens, qui a rappelé au passage qu'une pharmacie a été incendiée la semaine passée à Jijel par des toxicomanes, a affirmé qu'il a été agressé en fin de semaine écoulée par un forcené qui voulait prendre des psychotropes sous la menace d'un couteau. « Nous ne sommes pas assez protégés, en matière de commercialisation des psychotropes, contre les agressions de malades violents », soutient-on dans la salle. En tout cas le mécontentement était perceptible dans les interventions des pharmaciens, lesquels ont proposé de soumettre leurs préoccupations au ministre de la Justice et autorités administratives. Et bien sûr, si après toutes ces démarches rien de positif n'est enregistré, « on n'exclut pas le recours à une grève générale illimitée qui sera suivie à travers tout le territoire national, car nous avons le soutien de toutes les wilayas », nous dira M. Issam Boulakhrasse.
 بــقلـم :  لينا.ز
يـــوم :   2014-07-16
مطعم رحمة يتحول إلى جحيم على مرتاديه ببئر الجير
تسمم 30 عابر سبيل بعد تناولهم لحما مفروما فاسدا

أصيب عشية أول أمس 30 شخصا بتسمم غدائي بعد تناولهم وجبة الفطور بمطعم مخصص لعابري السبيل الواقع ببئر الجير بوهران.
وحسب معلوماتنا الأولية فإن الضحايا من النساء والأطفال بالإضافة إلى عدد من الرجال أصيبوا بأعراض التسمم مباشرة بعد تناولهم الوجبة المحضرة باللحم المفروم الفاسد حيث شعروا بأوجاع حادة وآلام بالبطن استدعت نقلهم على جناح السرعة إلى مصلحة الاستعجالات الطبية التابعة لمستشفى أول نوفمبر بإيسطو و العيادة متعددة الخدمات ببئر الجير لتلقي الإسعافات الأولية.
 و قد تبين أن الوجبة المقدمة بمطعم خيري مخصص لعابري السبيل الذي فتحه أحد الخواص لفعل الخير في شهر رمضان.
وأكدت نتائج التحاليل المخبرية المرافقة لعمليات غسل المعدة التي أخضع لها جل المسعفين أن سبب التسمم يعود إلى تناول الضحايا للحم مفروم غير صالح للاستهلاك ،علما أن الإصابات طالت أفراد من نفس العائلات التي اعتاد أربابها التوجه مساء للمطعم لجلب ما تم تحضيره ومشاركة أسرهم في تناوله.




بــقلـم :  أحمد بن نعوم
يـــوم :   2014-07-16
رغم الإعذارات و الإنذارات و الزيارات التفقدية للورشات بمعسكر
أكثر من24 ألف سكن يعاني من تأخر كبير في وتيرة الإنجاز
المصور :
http://www.eldjoumhouria.dz/Images/Articles/2014-07-16/benaoum.jpg

أبدى والي ولاية معسكر السيد أولاد صالح زيتوني  عدم رضاه عن وتيرة  إنجاز البرامج السكنية  بمختلف أنماطها عبر بلديات الولاية , و أكد في تقييمه لجولة ميدانية شملت حوالي 20 ورشة  خاصة بمشاريع سكنية ببلدية معسكر , أن كل قطاع السكن يعاني من عجز و تأخير كبير في تجسيد 24730 وحدة سكنية التي استفادت منها الولاية في مختلف البرامج  , منتقدا على وجه الخصوص بعض المقاولات المتقاعسة  في احترام آجال  الإنجاز  مثل  إحدى الشركات الصينية المكلفة ببناء1250 وحدة سكنية موزعة على    موقعين , حيث لم تتقدم الأشغال بإحدى الورشتين سوى بـ5 % رغم استهلاك 21 شهرا من الأجل المحدد بـ24 شهرا . و نفس التأخير تعرفه الورشة الثانية  بحدة أقل مما  استوجب إعذار الشركة  مرتين  , و مباشرة السلطات الولائية  إجراءات اقتراح فسخ الصفقة على حساب الشركة  المعنية , على الوزارة الوصية . ونفس الانتقاد خص مشروع 120 سكن  في إطار برنامج" أفنبوس" الذي لم يكتمل رغم مرور 11عاما عن  تسجيله , و كذا مشروع 506 سكن تساهمي المحول إلى سكن ترقوي مدعم , و الذي التزمت  المقاولة المنجزة بتسليم  240 وحدة منها يوم 5جويلية  الماضي دون أن تفي بوعدها . و رغم ذلك عبر الوالي عن تفاؤله بالمستقبل , مشيرا أن حرصه على التوزيع العادل للمشاريع السكنية المبرمجة من شأنه القضاء على أزمة السكن في الولاية , مشيدا بالمقابل بريادة معسكر من حيث تجسيد برامج السكن الريفي بالانتهاء من بناء 29500 وحدة من أصل 44444 إعانة حصلت عليها الولاية .

*****إعذارات للمكتتبين و استبدالهم بغيرها ******

وحسب حصيلة عامة قدمها مسؤولو قطاع السكن حول وضعية القطاع  فإن الولاية استفادت من 24730 وحدة سكنية منها 7030 انتهت بها الأشغال و 549  وحدة متوقفة الأشغال و 4600 لم تنطلق أشغالها و ماتبقى يوجد في طور الإنجاز , و يضاف إلى ذلك 3200 وحدة من السكن العمومي  المدعم 350 وحدة منها مستلمة و 1500مسكن عمومي ترقوي و2000 مسكن للبيع بالإيجار و 503 سكن ترقوي راق . علما أن بلدية معسكر وحدها تستحوذ على 7682 سكن اجتماعي إيجاري منها 1952 مسكنا مخصص للقضاء على السكن الهش , بغض النظر عن حصتها من الأنماط الأخرى من السكن .
و لأن جل  مشاريع السكن الترقوي المدعم  تعاني من مشاكل بين المرقين و المكتتبين بسبب تأخر المستفيدين عن دفع الأقساط المالية وفق ما نص عليه دفتر الشروط , و بالتالي تعطيل  المرقين الخواص عن استكمال اللأشغال , أمر والي الولاية  المرقين بإعذار  المكتتبين بواسطة محضر قضائي و الشروع في استبدالهم بغيرهم بالتنسيق مع السلطات المختصة فور انقضاء الآجال القانونية المحددة لهم لتسديد مستحقاتهم المالية .
من جهة أخرى  وضع  والي الولاية  المقاولة المنجزة و صاحب المشروع الخاص بإنجاز 60 سكنا ترقويا مع محلات وحظيرة  بطريق الجزائر العاصمة , وضعهما أمام مسؤوليتها بخصوص الأخطار المحتملة لانزلاق التربة  جراء أشغال الحفر العميق بمحاذاة عمارات مأهولة , و أمر المقاولة على وجه الخصوص بتجهيز نفسها بالعتاد اللازم لتأمين الورشة  .






Une femme mortellement heurtée par une voiture
par A. E. A.
Une femme âgée de 64 ans a été violemment percutée par un véhicule dimanche dernier aux environs de 21 heures 35 minutes et est morte sur le coup, selon la cellule de communication de la Protection civile.

Et ce service des sapeurs-pompiers de préciser, que ce drame est survenu au niveau de la mosquée Abou Ayoub El Ansari de Sidi Mabrouk et que la victime, identifiée par les initiales D. H. et âgée donc de 64 ans, a été transportée à la morgue du centre hospitalo-universitaire (CHU) Benbadis de Constantine. Les éléments de la Sûreté de la wilaya ont ouvert une enquête, à l'effet de déterminer les circonstances exactes de cet accident tragique, le deuxième mortel enregistré depuis le début de ce mois de Ramadhan. En effet, mardi dernier, un adolescent de 14 ans à été tué sur le coup à Zouaghi Slimane sur les hauteurs de Aïn El Bey, percuté également par un véhicule et de façon aussi violente, mais avant le «F'tour», vers 18 heures 55 minutes. La Protection civile a fait état également de huit autres accidents de la circulation qui ont causé 13 blessés, dont les âges sont compris entre 14 et 45 ans. Les plus importants de ces accidents se sont produits suite à des collisions entre véhicules, au niveau de l'autoroute Est-Ouest, près de l'échangeur de Zouaghi, où 3 blessés ont été enregistrés et sur la route nationale (RN) 20 près d'El Khroub avec trois blessés également.

بــقلـم : 
يـــوم :   2014-07-16
المسجد العتيق عمي موسى في خطر
استطلاع وتصوير الجيلالي سرايري
المصور :
http://www.eldjoumhouria.dz/Images/Articles/2014-07-16/dja.jpg
لمسجد العتيق في عمي موسى بولاية غليزان مهدد بالسقوط والزوال في اي لحظة وهو مغلق في وجه المصلين منذ سنة 2000بقرار من مديرية الشؤون الدينية لولاية غليزان بناء على تقارير المصالح التقنية التي عاينت التشققات الكثيرة في جدرانه وصومعته وسطوحه مما يشكل خطرا حقيقيا على المصلين وذلك لتأثره بالهزتين الأرضيتين في زلزال الأصنام (الشلف)سنة 1980وزلزال 1997وقد شيد مسجد كبير في المساحة الفارغة إمام المسجد العتيق تكلف بناؤه 15مليار سنتيم وجهز بأحدث الوسائل التقنية هناك ساعة تحدد وقت الصلاة طيلة السنة من تلقاء نفسها وأجهزة الإضاءة تشتغل بعد دقيقتين من انقطاع الكهرباء وكذلك أجهزة للصوت ودشن الوزير السابق بوعبد الله غلام الله المسجد الجديد ووعد بترميم المسجد العتيق في اقرب وقت الذي أعطى الأمر بالعمل في افريل 2012حسب مصادر محلية وذهب غلام الله وبقي المسجد في حالة إهمال تام مع انه معلم تاريخي وديني وتربوي سيكون انهياره خسارة كبيرة جدا فقد فقد دشن سنة 1878حسب اللوح الرخامي المحتفظ به في المسجد الجديد وأشرفت على بنائه السلطات العسكرية  الفرنسية ومن تبرعات الأهالي اي الجزائريين وكتب على اللوح التذكاري أسماء الجنرالين والقبطان الذين اشرفوا على البناء الذي بدا سنة 1876وهندسته المعمارية على الطراز المغاربي العثماني ومساحته المبنية تقدر ب 289متر مربع والمساحة الإجمالية له 728متر مربع ويتكون من قاعة للصلاة ومقصورة وقاعة لتعليم القرءان وبهو والسلالم ومحاط بسياج حديدي
وقد اهتمت السلطات الفرنسية بهذا المسجد من حيث البناء والصيانة وتعيين الإمام والمؤذن وتأثر هيكله بفعل الهزات الأرضية التي ضربت المنطقة في عهد الاحتلال 1913و1922و1928وخصصت له فرنسا غلافين ماليين لترميمه بأمر من الحاكم العام كما عاينه مهندس معماري من وهران التي كانت عمي موسى تابعة لها
وقد لعب هذا المسجد دورا كبيرا في المحافظة على الشخصية الإسلامية لسكان المنطقة من خلال أداء الصلوات المفروضة ومنها صلاة الجمعة والعيدين وتعليم مبادئ الدين الإسلامي بواسطة دروس الوعظ والإرشاد وكذلك تعليم القرءان الذي لم يتوقف به منذ إنشائه الى غاية غلقه سنة 2000
وتحول المسجد العتيق إلى معهد إسلامي معتمد من الوزارة والوظيف العمومي على يد الإمام العلامة سي بوعلام غلام الله خريج معهد ابن باديس بقسنطينة وجامع الزيتونة بتونس الذي جعل من هذا المسجد قلعة للعلم في المنطقة يدرس فيه الفقه والتفسير واللغة والرياضيات وتخرج منه المئات من المعلمين والأساتذة والمحامين والأئمة فقد ظل الشيخ يعمل بجد لأكثر من 25سنة  ولهذا فان الخوف ينتاب كل الذين يدركون قيمة هذا الصرح الدين والعلمي الذي كان منارة للعلم
ان المسجد العتيق يستغيثكم لإنقاذه والوعود الفارغة لا تجدي ومعاينتنا له تؤكد انه في حالة إهمال تام فالأوساخ والأعشاب تحيط به وفي داخله باض الحمام ونسجت العنكبوت ومنبر سي بوعلام في مكانه ينتظر الفناء بعد ان فقد فارسه الذي لا يقهر والكرسي اختفى وتوابيت الموتى مرمية هناك والتشققات أصابت كل الجدران مع تآكل السطوح بفعل تسرب مياه الأمطار وباب المئذنة الخارجي لا وجود له مما يجعل الأمطار تدخل من السطح ومعانة هيئة المراقبة التقنية للبناء تؤكد وجود خطورة انهياره  خاصة إذا حدثت هزات أرضية في المنطقة وقد حاولنا الاتصال بمديرية الثقافة لن الهاتف لا يرد وعلمنا ان هناك إشكالية فيما يخص من يتكفل بترميه فمديرية الثقافة تريده ان يكون تابعا لها في حالة قيامها بالترميم من ميزانيتها والمسجد وقف تابع لمديرية الشؤون الدينية وهناك مديرية السياحة التي لها نصيب من المسؤولية إن أرادت تحمله 
أنني اكتب عن المسجد العتيق بعمي موسى ويداي ترتجفان خوفا عليه من السقوط وإذا كانت السلطات الاستعمارية رممته في الماضي لغاية في نفسها فكيف نعجز نحن عن فعل ذلك وعندنا كل الإمكانيات المادية والبشرية ولو لجأ المسؤولون إلى المواطنين في عمي موسى لجمعوا لهم المال اللازم في ظرف قياسي وهم الذين أنفقوا 15مليار سنتيم على المسجد الجديد الذي يقف شاخا أمام المسجد العتيق الذي يبكي على أيامه السعيدة وعلى الشيخ سي بوعلام الذي كان صوته العذب يجلجل في أرجاء عمي موسى

وهران

بــقلـم :  ك.زوايري
يـــوم :   2014-07-16
ارتفاع عدد النازحين الأفارقة من 1740 إلى 2538 رعية خلال شهر
فشل ذريع في احتواء الظاهرة
المصور :
http://www.eldjoumhouria.dz/Images/Articles/2014-07-16/mali.jpg

لم تتضح بعد معالم المخطط الإستعجالي الذي كان قد أعلن عنه سابقا من طرف بعض القطاعات الوزارية بشأن التكفل بالرعايا الافارقة الأمر الذي قد ينظم إقامتهم بالجزائر و منها وهران التي تزايد عدد المقيمين بها من ماليين و نيجريين و كامرونيين و جنسيات أخرى  بشكل مقلق إلى أكثر من 2538 رعية خلال الفترة الممتدة بين 16و 30 جوان الفارط بعد أن كان عددهم لا يتجاوز 1750 شهر ماي فقط ما يمثل زيادة كبيرة سجلت خلال فترة قصيرة لا تتجاوز الشهر ما يجعل هذا الوضع يتطلب اتخاذ الإجراءات اللازمة لاحتوائه أو على الاقل التحكم به خاصة و أن هؤلاء الرعايا يقيمون بأحياء فوضوية و يعتمدون على التسول في كل مكان كما أنهم يعيشون بالطريقة التي تعودو عليها في بلدانهم يفترشون الارصفة و ينامون عليها و يرمون فضلاتهم بالقرب من أماكن بقائهم للتسول بالشوارع و الأماكن العامة حتى أنهم يقضون بها حاجتهم البيولوجية و أمام المارة دون الاهتمام بالنظام و الآداب العامة  ناهيك عن إزعاج الأطفال الافارقة لأصحاب السيارات و حتى المارة للمواطنين في حال رفض منحهم الصدقة و الاكثر من ذلك أن وجود جنسيات متعددة من الرعايا اللذين يحترفون التسول جميعهم يتسبب أحيانا في مناوشات بين هؤلاء يندهش لها المواطن و يستاء منها المحقق في ظروف وصول و استمرار بقاء هؤلاء الافارقة بالجزائر و الذي يبدو أنه سيطول و لا يقترن نهائيا بوضع أمني متردي في بلدانهم إنما بنزوح جماعي و هجرة غير شرعية تحت غطاء الحرب و الهروب من الجوع و الموت بدليل أن أكثر النازحين قادمون من بلدان لا تجري بها حروب كالنيجر و الكامرون و كوتديفوار و غيرها و قد لا يكون المشكل في اتخاذ قرار استقبالهم بقدر ما يتعلق بطريقة التكفل بهم بشكل منظم و مراقب عدى عمليات المساعدة الإنسانية التي تضمنها وزارة التضامن الوطني خلال هذا الشهر الكريم من خلال فتح مطاعم الرحمة و منها  22 مطعما خصص  بولاية وهران بأغلب الأحياء وكل البلديات أما المطلوب الذي يرى فيه المواطنون ضروريا  فهو تطبيق الإجراءات التي سبق الإعلان عنها و التي من المقرر أنها ستتخذ بالتنسيق بين كل القطاعات المعنية و تخص ايوائهم في فضاءات لائقة وتوفير الرعاية الصحية لهم لاسيما و أن دراسات أجرتها جمعية أطباء العالم كشفت عن الوضع الصحي السيئ الذي يعيش فيه هؤلاء الرعايا كما أنهم غير ملقحون و معرضون لأكثر الأمراض خطورة ما يجعل منهم مصدر خطر لنشر الامراض لاسيما و انهم غير مهتمون بالمتابعة الصحية و لا يعلمون عنها شيئا . في انتظار اتخاذ مثل هذه الإجراءات  يبقى تدخل الدولة يقتصر على العمل التضامني لفائدة الفئات بدون مأوى بتقديم المساعدات الصحية لهم وعمليات توزيع الوجبات الساخنة في وقت تزايد فيه عدد هؤلاء حسب الحصيلة التي إستقيناها من مديرية النشاط الإجتماعي التي تجري عملية إحصاء نصف شهرية و ستصبح أسبوعية كشفت عن تسجيل 1750 رعية إفريقي بالولاية خلال الأسبوعين االأخيرين من شهر ماي  منهم 455 رعية مالي و 1173 رعية نيجري و 122 رعية غفريقي من عدة جنسيات فيما بقت هذه الحصيلة مستقرة من خلال عملية الإحصاء التي أجرتها ذات المديرية خلال الاسبوعين الاولين من شهر جوان ب 1750 رعية ايضا لترتفع بعد ذلك على 2538 رعية إفريقي خلال فترة الخمسة عشر يوما الاخيرة من شهر جوان منهم 766 رعية مالي و 1506 رعية نيجري و 266 رعية من جنسيات متعددة اغلبهم كاميرونيين . 


http://www.elwatan.com/images/2014/07/15/une_2286807.jpg




Forte influence des milieux d’affaires : L’argent à l’assaut du pouvoir politique

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 16.07.14 | 10h00 14 réactions
| © D. R.

Argent et pouvoir, rapport parfois conflictuel, jamais discutable. La résurgence des scandales politico-financiers au sein des grandes démocraties occidentales nous rappelle d’ailleurs, à chaque fois, la promiscuité entre milieux d’affaires et centres de décision politiques. La série de scandales qui a ébranlé l’un des plus importants partis de France illustre cet état de fait. Serait-ce néanmoins une spécificité des systèmes politiques assis sur l’économie de marché ? Quand il s’agit d’argent, tout le monde a la même religion, disait Voltaire.
 

L’Algérie ne peut en aucun cas échapper à un phénomène qui a de tout temps fait partie de la dynamique de pouvoir. Il fut un temps où les rapports entre argent et politique étaient marqués par le sceau du secret, transitant par des réseaux souterrains et informels, dont l’opinion n’avait vent que par d’intermittentes rumeurs. 2014 a toutefois marqué un tournant en la matière. Les soutiens financiers du clan présidentiel sont sortis de leur traditionnelle réserve pour s’afficher et opérer un coup de force dans l’organisation patronale la plus importante du pays. Levée de fonds obligatoire, motion de soutien au président-candidat et pressions étaient d’ailleurs le lot des membres du Forum des chefs d’entreprises, à la veille de l’élection présidentielle d’avril.
De ces soutiens, un homme se démarquera comme étant le chef de file des pro-Bouteflika au sein du patronat algérien : Ali Haddad, dont la proximité avec le frère du président de la République est passée de supposée à certaine. Chef de file d’un bataillon de businessmen dont la survie ne dépend que du bon vouloir du système. Symptôme d’une cohorte de rentiers versant dans la cooptation avec zèle ou reflet de l’inquiétude de ceux-ci à voir arriver la fin d’un système qui leur permet un enrichissement sans limite ? Les explications diffèrent.
Si certains hommes d’affaires que nous avons contactés ont refusé de répondre à nos questions sur le sujet, à l’image de Ali Haddad ou encore Réda Hamiani, nombreux sont les observateurs du milieu des affaires algérien qui n’ont pas hésité à commenter la situation. Nos interlocuteurs s’accordent ainsi à dire que les soutiens financiers du clan au pouvoir partagent un seul et même profil. Celui des produits finis, soit des prête-noms pour toutes les transactions dans lesquelles il serait hasardeux pour un décideur de s’impliquer directement.
Pouvoir informel
Cela explique en partie la propension de certains de ces «hommes d’affaires» à afficher dans les différents salons des liens de parenté réels ou supposés avec des décideurs. On nous explique ainsi que tous se targuent d’être amis ou proches du général untel ou untel. L’un de nos interlocuteurs cite d’ailleurs l’exemple de Abdelghani Djerrar, patron de la défunte Tonic Emballage, qui criait à qui voulait l’entendre être associé à feu le général Mohamed Lamari. Une contrevérité, selon nos sources. Idem pour Ali Haddad, qui a surfé sur un supposé parrainage du général Mohamed Touati des patrons originaires de la région de Kabylie.
Il va sans dire que des associations informelles existent entre milieux d’affaires et centres de décision. C’est à l’image de ce député, réputé à l’Assemblée pour le peu de scrupule qu’il affiche en tant qu’«homme d’affaires» bénéficiant du parrainage d’un très haut gradé de l’armée. Une seule règle subsiste toutefois entre ceux qui tirent les ficelles, celle de ne pas se marcher sur les plates-bandes.
L’autre trait d’union entre les membres des milieux d’affaires algériens est «le modèle économique», si l’on peut l’appeler ainsi, selon lequel ils fonctionnent. Que ce soit ETRHB, Kouninef, Tahkout et bien d’autres, ces entreprises ne seraient rien sans la commande publique.
Les soutiens financiers se caractérisent aussi par le fait d’être de gros importateurs, pour les cas de ETRHB Haddad et Kouninef, de bitume hollandais payé en Chine et transitant par le Maroc, de véhicules pour les concessionnaires comme Iveco et Maazouz, de produits alimentaires de base en ce qui concerne ceux qui activent dans l’agroalimentaire. Ils ont tous bénéficié d’une opération de cession d’entreprise publique gagnante qui leur a permis non seulement de mettre la main sur des actifs industriels de qualité et sur des stocks appréciables, mais aussi de bénéficier de lignes de crédit. A titre d’exemple, Kouninef a ainsi repris Cogral, filiale de l’ex-ENCG, Maazouz a hérité de N’gaous.
Ces businessmen ont aussi la particularité de flirter avec les limites de la réglementation, si ce n’est tout simplement pour tirer profit du système d’aides, avantages et subventions accordés par l’Etat. C’est ainsi qu’un Maazouz peut encore se présenter en tant que concessionnaire multimarques tandis que la loi l’interdit désormais.
Si les personnalités diffèrent, leur réussite est commune, elle est fulgurante et alimentée par les bonnes grâces du Trésor public. Des activités qui permettent à beaucoup de ces prête-noms de se constituer un matelas financier et de transférer d’importantes ressources à l’étranger par le biais de surfacturations à l’import, nous explique-t-on. Avant d’ajouter que la gestion de ce genre d’entreprises est chaotique et qu’un audit, qui irait au-delà des constats de complaisance établis par certains commissaires aux comptes, révèlerait de nombreuses avaries.
D’ailleurs, nos sources affirment que ce «modèle économique» ne pourrait subsister sans l’informel et sans un pouvoir politique encourageant l’informel et à la politique fiscale accommodante. C’est d’ailleurs la domination des réseaux informels qui permet à ces réseaux financiers de dégager les fonds nécessaires pour arroser les donneurs d’ordres dans les cas les plus simples. Des fonds aussi indispensables pour financer l’élection de leurs poulains et l’entretien de leurs relations en haut lieu.
Nomination de ministres
S’il est vrai que l’achat de voix, de listes électorales et de sièges aux assemblées élues ne saurait aller de pair avec la traçabilité et la transparence, un phénomène inquiète de plus en plus certains hommes politiques. L’un d’eux nous explique ainsi que si le fait de remplir des bus et des salles avec de supposés fervents militants nécessite de l’argent pour entretenir tout ce beau monde, c’est la corruption qui gangrène aujourd’hui les rouages de la fonction électorale. Se disant témoin de certains dépassements à l’occasion d’échéances électorales locales, il évoque la corruption d’agents de contrôle et de surveillance à l’aide de fonds qui ne peuvent provenir que de réseaux informels.
A un plus haut niveau, l’interaction entre les réseaux d’affaires et les centres de décision semble prendre de nouvelles formes. Si certains se complaisent dans le statut de prête-noms ne cherchant qu’à tirer profit du système en place, beaucoup sont méconnus de l’opinion publique alors que d’autres veulent peser. C’est le cas, particulièrement, de Ali Haddad. Celui qui use des médias – ses deux quotidiens mais surtout ses deux chaînes de télévision comme vecteur d’opinion – devient de plus en plus actif en politique. Il y a quelques jours, la secrétaire générale du Parti des travailleurs accusait Ali Haddad de vouloir peser sur la nomination d’un nouveau patron à la tête de Sonatrach.
Pétard mouillé, affirment nos sources. Celles-ci misent plutôt sur l’influence certaine qu’aura l’homme d’affaires sur le tout nouveau ministre de l’Industrie et des Mines, Abdessalem Bouchouareb. Si certains n’hésitent pas à mettre sur le compte de l’intervention de Ali Haddad la nomination de Bouchouareb à l’Industrie, d’autres se font plus circonspects à ce propos. Nos sources expliquent qu’il s’agit là plus de proximité en raison de l’amitié liant Haddad au frère du Président et celle liant celui-ci à Bouchouareb. Une amitié née et ayant évolué au fil des participations du ministre de l’Industrie aux différentes campagnes électorales au nom du RND depuis 2004. Une nomination qu’ils mettent d’ailleurs sur le compte de la récente redistribution des pouvoirs avec les Services.
En tout état de cause, cette proximité gêne et pourrait expliquer l’échange de politesses entre le patron du groupe Cevital, Issad Rebrab, les responsables du Forum des chefs d’entreprises et le ministre de l’Industrie et des Mines.
Une nomination qui aura aussi conduit Amara Benyounès, autre fervent soutien du clan présidentiel, à prendre la tête du département du Commerce, laquelle sera aussi lourde de conséquences car marquée par une redistribution des cartes non seulement au sein des structures ministérielles, mais aussi au sein des Chambres de commerce. Des Chambres de commerce dominées, depuis la nomination de Djaâboub au Commerce, par les structures de l’UGCAA, elle-même influencée et interagissant avec les membres du parti MSP.
L’élection d’un nouveau président de la CACI, prévue en septembre prochain, marquera d’ailleurs un renversement de tendance. La CACI sera donc une institution de plus à amener dans le giron. Une institution bien plus importante que le FCE. Car si le Forum réunit quelque 700 membres, les adhésions à la CACI se comptent par dizaines de milliers. Une institution sous tutelle de l’administration et qui est, de fait, associée au processus de décision économique. C’est aussi la porte par laquelle quiconque pourrait développer ses réseaux internationaux.
L’argent laisse toujours une trace
Mais qu’est-ce qui fait tant courir ces réseaux ? Qu’est-ce qui alimente leur voracité ? Certains affirment de prime abord que l’argent est bon valet mais mauvais maître et, par conséquent, ces réseaux pourraient commencer à échapper à leurs maîtres car l’argent a sa propre logique. D’autres avancent qu’ils sentent que le quinquennat qui s’annonce pourrait être le dernier d’opulence. Certains diront simplement que c’est la peur qui les anime.
La maladie du président de la République et la perspective de voir le système en place prendre fin «de manière précoce» les pousseraient ainsi à anticiper. Transférer des fonds à l’étranger semble aujourd’hui une priorité. Des courtiers en placements viendraient d’ailleurs régulièrement de Monaco pour proposer des produits financiers à Alger.
Cependant, nos sources affirment que l’argent laisse toujours une trace. Si de tout temps, l’argent mal acquis a pu transiter en toute impunité par les paradis fiscaux européens, les choses commencent à changer, nous explique-t-on. La Convention des Nations unies sur la lutte contre la corruption permet aujourd’hui à n’importe quel groupe d’individus de demander des informations au sujet des acquisitions de leurs dirigeants dans tout pays étranger. On nous explique aussi que la levée du secret bancaire en Europe dès 2015 risque d’accélérer le mouvement en marquant la fin des paradis fiscaux à Monaco, au Luxembourg et en Suisse.
Le mouvement est d’ailleurs déjà en marche en Allemagne. Avec l’arrivée de nouveaux dirigeants à la tête d’entreprises européennes, de vieux dossiers ressortent, à l’image du dossier Man avec SNVI. Les comptes et les avoirs de responsables algériens auraient été bloqués. En attendant, ce sont les institutions de l’Etat qui sont foulées aux pieds. L’Algérie exporte sa richesse et dépense des milliards dans des structures qui ne survivront peut-être pas à leur initiateur.
Roumadi Melissa
 
voir aussi
«Une voyoucratie organisée se dispute aujourd’hui le pouvoir»
De Ali à ETRHB Haddad
 
Politique et argent : Les limites de la loi
 
 
Vos réactions 14
Loukan   le 16.07.14 | 15h20
la réalité ...
La réalité est encre plus désastreuse. L'article ne pet tout dire et n'évoque pas le passé proche. Jusqu'à maintenant il y a des quantités très importantes de pétrole qui quitte l'Algérie sans aucun contrôle et sans aune rentré vers l'Algérie. Même la douane l'a révélé !
Dans les années 80, des sommes très importantes ont été versées, comme "commissions occultes" à de hauts responsables algériens (majorité des militaires) , sur des comptes en Suisse. par Rhone Poulenc, pour avoir le marché algérien du médicament. Jacques Chirc en a parlé ans les années 80 (86 précisément lorsqu'il était 1er ministre de Mitterrand). L'Algérie a soutenu encore plus la droite française, sous forme d'argent .. . Maintenant il y a le parti socialiste au pouvoir en France et l'Algérie soutient maintenant la droite et la gauche.
Finalement les nouveaux affairistes n'ont fait qu'imiter leurs aînés. Et cela continuera ...
 
L'échotier   le 16.07.14 | 15h06
Certains
sont allés chercher ce président de pacotille dans les palais royaux des Emirats. Ce dernier, écarté après le décès de Boumedienne, n'a eu de cesse de prendre une revanche. Comment faire? Gangrener le pays, enrichir sa familles, ses amis, ses soutiens et les soutiens de ses soutiens...Aujourd'hui, c'est un roi, pas sur un trône, mais sur un fauteuil...auquel il s'accroche. Mais la faucheuse l'a déjà dans son viseur. Le reste et tous les autres suivront...j'irais cracher sur leurs tombes pour tout le mal qu'ils ont fait à notre magnifique pays tellement meurtri. Merci aux journalistes d'El-Watan. Il ne faut pas baisser la garde.
 
Fellhaoucene   le 16.07.14 | 14h52
infini
Leurs enfants reprendront en main le système et idem pour les petits enfants ...c' est insoluble , un voleur lorsqu'il fait un méfait il met quelques personnes dans l' embarras mais ces voyous au col blanc en détournant ces sommes d' argent considérable mettent des centaines de milliers d' algériens dans une situation misérable ,pour rien au monde je ne voudrais être à leur place le jour du jugement dernier stheir rabbi !
 
Abou Stroff   le 16.07.14 | 14h44
éliminons la marabunta et le reste ....
.... suivra. ces gens-là sont tous abonnés au biberon de la rente. si le biberon s'asséchait, ils disparaîtraient corps et âmes. moralité de l'histoire: pour neutraliser ces charognards, il suffirait de boucher le trou de la tétine. et pour boucher le trou de la tétine, il suffit d'annihiler la marabunta qui nous gouverne et dont le parrain du moment et le consigliere sont respectivement notre bienaimé fakhamatouhou national et son frangin chéri saïd. le reste, tout le reste n'est que littérature pour niais confirmés.
 
revoir   le 16.07.14 | 14h07
L'Algérie reprendra ses droits
L'alliance des uns avec les autres vont se défaire et rien n’arrêtera la volonté de se rapproprié nos acquis. Question de temps et de préparations.
 
pontco   le 16.07.14 | 13h38
Aaprés la magouille,le temps ....
je ne suis pas un spécialiste de cette question,mais il est connu par tout le monde que ces nouveaux riches sont protégés par un tel,ils sont a chaque fois gratifiés pur services rendus,les grands marchés de gré à gré dans les travaux publiques et l'hydraulique.je suis un ancien cadre dirigeant,ing de formation,et je vous donne un exemple concret de la grande bouffe .
haddad entreprise n'a jamais réalisé les barrages(in n'a ni les moyens humains ni la technicité),figurez vous,que l’adjudicatrice en l’occurrence une entreprise nationale a été tout simplement recalé,ensuite une autre deuxième pour retrouver haddad en dernière position et après deux ans on lui attribue le marché.trouvez l'erreur,c'est clair,
 
wasis   le 16.07.14 | 13h36
Les bonnes grâces du Trésor public
En un mot, la politique actuelle est un procédé de vision à court terme, dangereux à moyen terme et chaotique à long terme, c'est une tactique de fuite en avant devant l’échec de la politique économique et sociale du pays.
 
yazidh59   le 16.07.14 | 13h10
Bravo
Un article qui nous donne une vision sur l'Algérie dans Cinq ans ! Merci pour le courage d'El watan de publier et de nommer des personnes qui sont responsables de ce chaos !
 
aurélien   le 16.07.14 | 12h54
Riches indûment,et aprés!
En l'espace d une decennie ,ces anciens pauvres,zawaliyas,qui fonctionnaire,qui syndicaliste,qui politicien,se sont donnes les moyens de SE SERVIR et sortir de leur indigeance salariale.Aprés l'argent ,le pouvoir.Ils l ont!
Ils feront TOUT pour garder ce pouvoir indû!
Tout!
 
yesnezmer   le 16.07.14 | 12h19
Effondrement proche de l'Etat
Votre papier est tel un témoignage à charge au constat établi par le sociologue Djabi. Disons que l’Etat est en phase de deliquescence avancée et, son effondrement est proche. 

os réactions 14 abdelatif75   le 16.07.14 | 11h44

tout à fait d'accord
notre économie est gangrenée, la machine est à l’arrêt et notre richesse est piratée. franchement tout ça ne me donne pas de bonne augure.
 
anti khoroto   le 16.07.14 | 10h37
mieux vaut tard que jamais
bravo à el watan de consacrer un article sur un phénomène qui ne date pas d'aujourd'hui. il était visible pour les analyses depuis un certain temps. hélas on en a pas fait attention à leur point de vue. comme d'habitude il faut attendre que le mal soit irréversible pour que l'on se réveille. alors que la presse soit plus vigilante et n'ouvre pas uniquement aux analyses consensuelles, un peu de poudre à gratter ne nous fera pas de mal. bon courage pour le travail des journalistes sérieux et courageux.
 
BooualemDZ   le 16.07.14 | 10h35
A CHAQUE DEPART UN BOURGEON
Que peut-on faire devant ces bandes de pouilleux sinon d'attendre leur fin de vie. Elle finira bien par venir un jour ou l'autre ET à chaque départ dans l'haut de là, bourgeonnera une petite fleur de démocratie ET un sentiment de justice retrouvée.
 
samourais   le 16.07.14 | 10h26
tout devient claire
pour resumer cet article la RADP se nomme en verité COSA NOSTRA 

Politique et argent : Les limites de la loi

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 16.07.14 | 10h00 Réagissez

Les hommes politiques financent leurs campagnes électorales avec des pots-de-vin.» Une phrase loin d’être anodine, figurant sous une certaine forme parmi les perles du bac 2014 en France. Elle reflète surtout la perception et le rapport à l’argent que les électeurs développent au sein même des démocraties occidentales.

Pourtant, ce rapport à l’argent change d’un pays à l’autre. Si aux Etats-Unis, le lobbying des réseaux d’affaires et le truchement de l’argent en politique est parfaitement admis et, dans une certaine mesure, suit même certaines «règles», dans les pays du vieux continent, ce même rapport est plutôt mal vu. Cela se reflète d’ailleurs dans leurs législations respectives.
Cependant, en Algérie, ce rapport est plus complexe qu’il n’y paraît. Si, dans notre pays, nous avons la même propension que dans les systèmes politiques latins à dénoncer l’intervention des réseaux d’argent en politique, celle-ci se fait de plus en plus présente depuis quelques années grâce à des réseaux informels bien organisés, sans que la législation n’évolue, ne s’adapte pour autant et ne prenne en compte les nouvelles réalités.
Financement des campagnes électorales
Quelques tentatives émergent parfois sans être toutefois suffisantes, notamment en ce qui concerne le cas des élus au sein des assemblées locales et législatives. C’est dans ce sens justement qu’abonde la loi organique n°12-02 du 12 janvier 2012 fixant les cas d’incompatibilité avec le mandat parlementaire, dont l’objectif était de limiter les interactions entre les assemblées élues et les milieux financiers.
Peine perdue, nul n’ignore aujourd’hui les cas de parlementaires à la tête d’importantes affaires et ayant réussi non seulement à acheter leurs sièges, mais aussi les voix pour se faire élire.
Le rapport à l’argent est plus complexe lorsqu’il s’agit d’évoquer des échéances électorales plus importantes, ainsi que les interactions entre réseaux d’affaires et centres de décision. Le financement de campagnes électorales pour des échéances telle que la présidentielle était jusque-là un sujet que l’on prenait le plus grand soin d’éviter.
Cependant, depuis les tiraillements nés au sein du Forum des chefs d’entreprises concernant le soutien à la candidature du Président sortant et l’organisation d’une levée de fonds au sein de cette organisation pour le financement de la campagne électorale, la question est sortie de l’ombre. Pourtant, pour ce qui est de la loi, il semblerait bien que les textes n’appréhendent pas suffisamment les enjeux et les mécanismes de financement d’une campagne électorale.
Selon la constitutionnaliste Fatiha Bennabou, il faudrait procéder à une lecture transversale des dispositions du code électoral et de la loi sur les partis politiques.Des textes qui instituent d’ailleurs la nécessité du passage des dépenses inhérentes au fonctionnement d’un parti ou celles liées à la campagne électorale par des comptes dédiés. L’article 209 de la loi électorale évoque ainsi l’obligation, pour le candidat à une élection présidentielle ou législative, de tenir un compte de campagne retraçant les recettes et leur origine, ainsi que l’ensemble des dépenses.
De même que les articles 203 et 204 insistent sur le fait que le financement d’une campagne électorale ne peut passer que par les ressources provenant de la contribution des partis politiques, de l’aide éventuelle de l’Etat ainsi que des revenus du candidat. De même qu’il est interdit de recevoir des legs et dons d’Etats étrangers ou de personnes de nationalité étrangère.
Véracité des comptes de campagne
La loi sur les partis définit, quant à elle, dans ses articles 52 à 60, la gestion des ressources financières du parti, précisant que les ressources peuvent être constituées des cotisations des membres du parti politique, des revenus liés à ses activités et à ses biens, des aides de l’Etat ainsi que des dons, legs et libéralités, à condition qu’ils soient d’origine nationale, qu’ils proviennent de personnes physiques identifiées et qu’ils ne dépassent par 300 fois le salaire national minimum garanti. Autant d’éléments vérifiables dans le cadre de la présentation d’un bilan moral et financier ayant reçu le quitus d’un commissaire aux comptes. Au-delà du fait que certains partis dérogent à cette obligation réglementaire, c’est la véracité des comptes qui fait débat. Débat qui prend plus d’ampleur lorsqu’il s’agit de vérifier et valider les comptes de campagne.
D’après Mme Bennabou, les dispositions de la loi électorale se limitent à évoquer les plafonds de dépenses de campagne à 60 millions de dinars et à 80 millions de dinars en cas de deuxième tour pour la présidentielle, ainsi que les conditions dans lesquelles un candidat peut prétendre au remboursement des frais engagés. Elle estime, cependant, que les textes pèchent par l’insuffisance des dispositions relatives à la validation des comptes de campagne.
Ainsi, si ceux-ci doivent obtenir le quitus d’un commissaire aux comptes et être validés par le Conseil constitutionnel avant d’être publiés au Journal officiel, Mme Bennabou insiste sur le fait qu’il est rare de voir celui-ci rejeter les comptes de campagne d’un candidat dont la candidature et l’élection à la magistrature suprême du pays a été validée. Elle précise aussi que le rejet des comptes de campagne n’induit pas de sanction notable pour le candidat concerné car il n’est fait état, dans le cadre de la loi électorale, que de l’impossibilité de prétendre au remboursement des frais engagés.
Ainsi, à titre de comparaison, Mme Bennabou estime que si en France, on voit aujourd’hui la dénonciation de plusieurs scandales politico-financiers, c’est bien grâce à l’existence de nombreux garde-fous.
Au-delà de l’indépendance de la justice qui peut se saisir en cas de transactions douteuses, la constitutionnaliste évoque une batterie de mesures prises en France dans le cadre la loi de janvier 1995, qui établissent que les comptes de campagne doivent être examinés par une commission d’experts indépendants et être validés par la Cour des comptes ; elle met également en place des sanctions dissuasives impliquant des poursuites pénales et même l’inéligibilité.

Roumadi Melissa
 

Ses sociétés réalisent un chiffre d’affaires annuel de 500 millions d’euros

De Ali à ETRHB Haddad

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 16.07.14 | 10h00 9 réactions
zoom | © Lyès. H.

De nature d’habitude discrète, il n’a pas hésité à sortir de l’ombre pour mener personnellement une campagne de soutien au sein du patronat et organiser une levée de fonds pour le financement de la campagne électorale du candidat Bouteflika.

Il est incontournable. Que ce soit dans le BTPH, son domaine de prédilection, les médias ainsi que dans le sport, Ali Haddad veut jouer les premiers rôles. Percée fulgurante que celle de ce fils d’épicier d’Azzefoun (wilaya de Tizi Ouzou) devenu un magnat du BTP comme aiment le répéter les biographies agréées par le businessman.
Petit homme, au premier abord affable, discret, presque timide, il est aujourd’hui à la tête d’un conglomérat employant 10 000 salariés et réalisant un chiffre d’affaires annuel affichant, en 2009, plus de 500 millions d’euros. Ali Haddad se permet de marcher sur les plates-bandes du groupe Cosider. Si les filiales du groupe ETRHB s’étendent aux bitumes et au pétrole Haddad, la maîtrise d’œuvre Berhto, Housing construction, Tourisme et hôtellerie, Savem et l’établissement Toyota Haddad, le businessman a étendu son influence à d’autres secteurs comme les hydrocarbures. ETRHB est l’une des seules entreprises privées algériennes à avoir été préqualifiées par Alnaft pour prendre part à un appel d’offres pour l’exploration.
Le sport fait aussi partie du portefeuille d’investissements de Ali Haddad. Il est l’heureux propriétaire du club de football USMA. Les médias aussi ont été investis par le capital ETRHB, via la création de deux quotidiens nationaux en arabe et en français, ainsi que deux chaînes de télévisions Dzaïr et Dzaïr news, en clair sur les satellites Nilesat et Hotbird. Sans oublier Wiam TV, qui n’a pas hésité durant la campagne pour la présidentielle d’avril à matraquer à longueur de journée une propagande tendancieuse en faveur du président-candidat.
Celui qui peut compter sur l’appui d’ami très haut placés – on évoque une grande proximité avec le frère du président de la République – est à l’apogée et à l’orée de tous les gros marchés de travaux. De nature d’habitude discrète, il n’a pas hésité à sortir de l’ombre pour mener personnellement une campagne de soutien au sein du patronat et organiser une levée de fonds pour le financement de la campagne électorale du candidat Bouteflika. Celui qui, de prime abord, a pris goût au pouvoir semble vouloir aujourd’hui peser de son poids sur les centres de décision et capitaliser ainsi sur son soutien indéfectible au clan présidentiel.
Ses détracteurs lui prêtent ainsi une certaine influence et un lobbying actif pour certaines nominations dans la haute administration. Or, ayant pris la décision de sortir de l’ombre, Ali Haddad s’expose au regard de l’opinion publique. Cette percée, qu’il veut belle, est au centre d’interrogations. Nombreux sont ceux qui se demandent comment devient-on un Ali Haddad.
Il suffit de bien savoir renvoyer l’ascenseur et entretenir ses amitiés, affirme de but en blanc un observateur du milieu d’affaires algérien. Une évidence ? Fallait-il encore, pour ce cadet d’une fratrie de six frères, éviter de se ghettoïser dans les quelques activités touristiques lancées en famille. Celui qui a obtenu son diplôme de génie civil à l’université de Tizi Ouzou, décide ainsi de créer, en 1988, sa petite entreprise de BTP.
Jeu d’alliances
Les contours de la période l’ayant mené de la réalisation d’un petit tronçon de route à Azzefoun à la fin des années 1980 jusqu’au milieu des années 2000, au moment où le chiffre d’affaires du groupe a doublé entre 2005 et 2006 pour passer la barre des 100 millions d’euros, restent encore flous. Les témoignages divergent à ce propos.
Si certains lui prêtent un pragmatisme certain et un savoir-faire pour ce qui est de soigner les envies des fonctionnaires locaux et des donneurs d’ordres afin de s’imposer, d’autres mettent en avant le peu de scrupules qu’il a eu à se créer des liens qui comptent par tous les moyens possibles et inimaginables.
Bien qu’il soit issu d’une famille nombreuse, besogneuse et solidaire, cela ne suffit pas à servir l’ambition dévorante du jeune Ali.
Celui-ci s’est d’abord attribué un lien de parenté, bien qu’inexistant, avec le général Touati, pour s’imposer comme personnalité incontournable au niveau local. Il contractera alliance par la suite avec l’ex-wali de Tizi Ouzou. L’entrée à Alger, comme le prétendent des témoignages, se fera par le truchement de responsables de certains partis de l’opposition lui ayant ouvert les portes de quelques ministères, dont celui des Travaux publics.
Rien n’a filtré, cependant, sur la manière avec laquelle, au milieu des années 2000, Haddad a réussi à se rapprocher du clan au pouvoir. Certains tentent cependant d’expliquer que c’est l’apparente docilité de l’homme et sa propension à bien renvoyer l’ascenseur qui aurait incité les décideurs à venir le chercher pour être un parfait prête-nom, un produit fini comme ils le nomment.
D’autres se hasardent à une explication plus complexe, moins évidente, mais toujours possible ; celle du ticket d’entrée vers une région farouche comme la Kabylie, où l’homme d’affaires s’est bien ancré. Quoi qu’il en soit, depuis ce tournant, c’est une voie lactée qui s’est ouverte au devant du développement des activités d’Ali Haddad.
Il bénéficie de plans de charge extrêmement importants dans le cadre de la commande publique aussi bien dans les travaux publics que dans le bâtiment et la construction. En 2008, il évoquait déjà dans la presse un plan de charge de 150 milliards de dinars. Les chiffres varient aujourd’hui quant à son plan de charge actuel : entre 2 et 3  milliards de dollars. Le magazine Jeune Afrique évoque quant à lui un plan de charge de 1,9 milliard de dollars. Grâce à cela, le groupe ETRHB a bénéficié de lignes de crédit lui ayant permis d’acquérir le parc roulant et d’engins de travaux publics le plus important du pays. Des témoignages évoquent l’acquisition de pas moins de 5000 engins en 5 ou 6 ans.  Un avantage certain pour toute entreprise de BTPH qui souhaite soumissionner à un appel d’offres et qui peut ainsi tirer un avantage comparatif en matière de prix et de qualifications techniques.
En 2006, l’ETRHB Haddad a acquis l’EPE Elirowa, sise à l’intérieur du port d’Alger, spécialisée dans le stockage et la distribution des liants routiers, lui permettant ainsi, grâce à l’apport de bitume importé, de devenir deuxième opérateur de distribution de bitume après Naftal. Et c’est en 2009 que l’ETRHB reçoit un véritable cadeau : l’autorisation de lever un emprunt obligataire de 6 milliards de dinars avec un taux limite de 4,5%, tandis que la Sonelgaz lançait son emprunt obligataire à un taux progressif atteignant, à la sixième année, 6,5%. Des fonds qui ont d’ailleurs permis d’étendre les activités d’un groupe qui, aujourd’hui, compte la production d’agrégats et d’enrobés, la fabrication de tuyaux et de ferroviaires dans son portefeuille.
Bien qu’il lui en déplaise et bien qu’Ali Haddad ait eu, par le passé, à se défendre de tout soutien de la part d’amis hauts placés, il devra bien concéder que son parcours est très loin d’être ordinaire.
Roumadi Melissa
 
 
Vos réactions 9
samourais   le 16.07.14 | 15h33
ou est tu justice libre ???!!!
la Justice Algérienne ressemble aux fameux trois singes je n'ai pas vu, je n'ai pas entendu, et je n'ai rien dis ! le peuple a été sciemment écarte des grandes décisions politiques, comme , celle de l'orientation économique, celle de l'éducation, de l'urbanisme, de la santé, de l'environnement ,de la sécurité, justement, pour qu'ils puissent trafiquer avec la main étrangère à leur guise ! l'échec de nos industries, l'explosion infâme et destructrice de l'import import a tout va , tout ca pour plaire a Obama et Hollande ! ( merci val de grâce ) le peuple est rester dans l'ignorance totale, les rumeurs persistante de la rue s'avère vrai ! malheureusement , la vague qui doit nettoyer ces chacals n'a pas encore pris son essor au large
 
kok25   le 16.07.14 | 14h42
salavatore riina dz
c'est le general touati tous le monde parle de ça a tizi ouzou et sur la kabylie sur mer
 
ACHE-KAYENNE   le 16.07.14 | 14h20
BenOUALI Abdeldjellil
J'ai connu aussi l'histoire d'un jeune blidéien qui a fait une perçée fulgurante en très peu de temps.
Il parait qu'il est en tôle en ce moment.
Mais attention cette ascension me parait difficile sans le concours du clan Boutef, c'est-à-dire le clan des mafieux et qui sont bourrés de fric sale.
 
goubi15   le 16.07.14 | 13h39
Gourbi
500 million d'euros de chiffre d'affaire?
Et pourtant ont vois la médiocre qualité de ces réalisation !!!!en algerie peuple et pouvoir veulent s'enrichira au détriment du pays ,ça se vois dans toutes les recoin de routes,bâtiments,chemin de fer,hôpital,aéroport,du bled (pas de norme dans les réalisations )avec tout les respect monsieur haddad.
 
Irden   le 16.07.14 | 13h31
Connivence entre civils et militaires
Point de lien de parenté entre HADDAD et le Général TOUATI, responsable des dégâts irréparables commis à notre économie naissante. Mais un lien occulte.... En fait, le "Général mokh », comme il se complaisait à se faire appeler, ne rejoignit la révolution qu’en 1961, c’est tout dire ….. De plus, il conspira, avec la plus grande outrance, contre le gouvernement de Bélaïd ABDESSELAM, pour obtenir son éviction et le rééchelonnement de la dette par le FMI, pour ouvrir, ainsi, les portes aux plus grands voyous que ce pauvre pays aura eu affaire, et dont HADDAD n’est pas des moindres.
 
Esaü   le 16.07.14 | 13h09
plus dure sera la chute
Pour qui fréquente la route de Tizi à Béjaia par AZAZGA la question est: à quand la mise en service de l'évitement de la ville de Azazga qui a été entamé depuis de nombreuses années. Si notre fils d'épicier n'est pas capable de tenir les délais, il n' a qu'a retourner vendre des épices.(il n'y a pas de sot métier).
 
yesnezmer   le 16.07.14 | 12h32
Vers la descente au enfers?
Terrible est la logique des seigneurs de l'Algérie. Une fois citronné à l'image de beaucoup d'autre pseudo-patrons, mes respects MONSIEUR REBRAB,, le jette-on déjà à la vindicte populaire?
 
pepe23   le 16.07.14 | 11h28
A -t-il payé ses Impôts
Le reste n'est que littérature.
Tout le monde ,en Algérie,sait comment devient-on archi-milliardaire en un laps de temps très court.
 
skungun   le 16.07.14 | 11h25
Et si...on le laissait travailler
Et si il bénéficiait d'un certain soutien justement parce qu'il crée 10.000 emplois...et si il avait seulement travaillé et profiter de l'opportunité de l'Algérie en chantier ?? et quand bien même il aurait mal acquis sa fortune, avez vous des preuves à avancer pour justifier votre ton soupçonneux...!!!
 

يبدو أن أعوان الأمن المكلفين بمراقبة الطرقات غلبهم رمضان تصوير: وقت الجزائر
http://www.wakteldjazair.com/media/image_revue/image_jour/p1664.jpg

ليست هناك تعليقات: