اخر خبر
الاخبار العاجلة لتحضير سكان قسنطينة مفاجات احتجاجية صبيحة السبت اليهودي بمناسبة زيارة كوهين عبد المالك سلال لدولة قسنطينة الاسرائيلية وبوادر الغضب الاجمتاعي تزين شوارع قسنطينة في انتظار الرهبان كوهين سلال بقسنطينة عاصمة اسرائيل الصغري والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لطلاء ارصفة وسط مدينة قسنطينة ليلا بالالوان الحمراء والبيضاء ترحيبا بزيارة رئيس الحومة سلال الى بنت الدار قسنطينة من اجل الزواج الجنسي المجاني لانجاب الملايير من خزينة اموال بوتفليقة و الاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعتداء ضيوف حفلة رجال شرطة قسنطينة على قطارات الطراماوةي ليلا بسبب رفض دخولهم الى ملعب قسنطينة بحجة ان الحفلة عائلية ويدكر ان شباب ركبوا حافلات مجانية من خارج قسنطينة ليصطدموا بمنعهم من دخول حفلة شرطة قسنطينة بحجة ان الحفلةمخصصة لعائلات قسنطينة وليس لشباب قسنطينة الضائع والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لحدوث اختناق مروري بسبب تجمع شباب قسنطينة المرفوض من طرف رجال شرطة قسنطينة في حفلة عيد الشرطة الجزائرية بحجة ان الحفلة عائلية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان سكان قسنطينة اسم بني حافر على مدينة قسنطينة بسبب الحفريات التدميرية الكبري لمدينة اسرائيل الصغري والاسباب مجهولة
اخر خبر
نداء الى رئيس الحكومة عبد المالك سلال
سيدي رئيس الحكومة الفاضل
نرجوك ان تغادر قسنطينة وتعلن مدينتنا منكوبة بسبب مشاريعك الكادبة
سيدي رئيس الحكومة الفاضل
نرجوك ان تغادر مدينة قسنطينة وتلغي تطاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية عاجلا قبل الانفجار الاجتماعي الساخط لسكانم قسنطينة
سيدي رئيس الحكومة الفاضل
نرجوك ان تغادر قسنطينة وتعلن براتك من تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية قبيل ان تضيع الدولة الجزائرية بكانملها تحت غطاء الثقافة العربيةة
وشكرا
المواطن نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري قسنطينة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف مستمعي قسنطينة ان المديع مراد بوكرزازة اضحي شاكرا لعمال رمضان مند السادسة فهل يقصد عمال تهديم مدينة قسنطينة عمرانيا خاصة واداعة قسنطينة ساهمت في مجزرة تهديم قسنطينة اعلاميا وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمقاطعة سكان قسنطينة العطلة الصيفية خوفا من التدمير الشامل لمساكنهم في نظاق الهجوم الاسرائيلي لالبري على مدينة قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمنح مقاول من احدي مداشر سكيكدة مشروع ترميم عمارات سان جان الاوروبية والغريب ان مقاولات ترميم شوارع قسنطينة منحت لاخ وزير السكن وبعض مقاولين شباب من الجزائر العاصمة الفاشلين وبعض مقاولين من مداشر قري سكيكدة النائية وشر البلية مايبكي وخزني عليك يا قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
انظروا كيف تكدب صفحات الفايسبوك على سكان قسنطينة تلتقط صور التدمير الشامل وتدعي ثحديث المدينة ويدكر انصفحات قسنطينة مدينتي انشئت من طرف مافيا قسنطينة لاقناع رواد الفايسبوك ان قسنطينة مدينة تستحق التدمير التاريخي
والاسباب مجهولة
نمودج صفحة ناس قسنطينة
https://www.facebook.com/NassConstantine25?fref=photo
https://www.facebook.com/infoconstantine25/timeline
الطريق الوطنى الرابط
بين حامة بوزيان و ديدوش مراد عند النقطة المسماة الرحالة كلما تسقط
الامطارتحدث كوارث و اصطدامات تؤدى الى الموت
و ندائنا موجه الى مديرية الاشغال العمومية
قسنطينة ورشة أشغال كبيرة ... ربي يتمها على خير
.قسنطينة هاته الايام و كأنها ورشة أشغال كبيرة ومع عشوائية في الإنجاز تشهدها المدينة ... نتمنى فقط من أن تكون هاته الأشغال و الإنجازات قد إحترم أصحابها المعايير المعمول بها مع مراعات الجانب الجمالي للمدينة و اعطائها صورة تتوافق و مناسبة عاصمة الثقافة العربية 2015 التي هي على الابواب و لم يبقى لها إلاّ بضعة أشهر ... قسنطينة مدينتي نتمنى لكي كل خير ♥ المهم ان شاء الله نتهناو
في أقرب وقت من الامور السلبية للمشاريع التي أصبح المواطن القسنطيني يمقتها من كثرة الازدحام و الغبار و الضجيج و كل ما له علاقة بورشات الإنجاز و الأشغال، مع غياب اشارات التنبيه و التحدير و غياب أيضا التنسيق بين العمال و المواطنين في استعمال الاماكن التي توجد بها الاشغال لتفادي أي خطر أو اصابات
https://www.facebook.com/NassConstantine25/photos_stream?tab=photos_albums
https://www.facebook.com/infoconstantine25/photos_stream?tab=photos_albums
قسنطينة ورشة أشغال كبيرة ... ربي يتمها على خير
قسنطينة هاته الايام و
كأنها ورشة أشغال كبيرة ومع عشوائية في الإنجاز تشهدها المدينة ... نتمنى
فقط من أن تكون هاته الأشغال و الإنجازات قد إحترم أصحابها المعايير
المعمول بها مع مراعات الجانب الجمالي للمدينة و اعطائها صورة تتوافق و
مناسبة عاصمة الثقافة العربية 2015 التي هي على الابواب و لم يبقى لها إلاّ
بضعة أشهر ... قسنطينة مدينتي نتمنى لكي كل خير ♥ المهم ان شاء الله
نتهناو
في أقرب وقت من الامور
السلبية للمشاريع التي أصبح المواطن القسنطيني يمقتها من كثرة الازدحام و
الغبار و الضجيج و كل ما له علاقة بورشات الإنجاز و الأشغال، مع غياب
اشارات التنبيه و التحدير و غياب أيضا التنسيق بين العمال و المواطنين في
استعمال الاماكن التي توجد بها الاشغال لتفادي أي خطر أو اصابات
هل مراسلوا جريدة الخبر لا يعرفون قسنطينة جيدا ؟؟
عدد اليوم من جريدة الخبر و في أحد المقالات تم نشر صورة للمركز الثقافي محمد العيد الخليفة على أنها مجلس قضاء قسنطينة كما ان الصورة قديمة تعود الى ما قبل بداية الاشغال بالمركز الثقافي محمد العيد آل خليفة ... لا تعليق
عدد اليوم من جريدة الخبر و في أحد المقالات تم نشر صورة للمركز الثقافي محمد العيد الخليفة على أنها مجلس قضاء قسنطينة كما ان الصورة قديمة تعود الى ما قبل بداية الاشغال بالمركز الثقافي محمد العيد آل خليفة ... لا تعليق
راويح تخرجهم عن صمتهم
أئمة ومؤذنون من دون أجور منذ قرابة شهرين
يعيش
أئمة ومؤذنون ومعلمو القرآن الكريم ومنتسبو السلك الديني في عدة ولايات
على غرار العاصمة والوادي والمدية، من دون أجور من قرابة شهرين، حيث لجأ
معظمهم إلى الاقتراض من أجل قضاء حاجاته وتسيير ميزانية شهر رمضان.وحسب
مصادر على صلة بالملف، فإن أئمة العاصمة ومنتسبي السلك الديني بصفة عامة لم
يتقاضوا أجورهم منذ 6 جوان الفارط، أي بعد أن تقاضوا أجرة شهر ماي، مشيرة
إلى أن العديد منهم لجأ إلى الاقتراض.
وأدت الوضعية إلى حالة من الضغط خصوصا تزامنها مع شهر رمضان
الكريم إذ يتضاعف العمل والضغط على الأئمة خصوصا، علما وأن عيد الفطر قد
صار على الأبواب ويتطلب ميزانية إضافية. وقال أئمة من العاصمة بأنهم
يطالبون فقط بتوازن ما بين الحقوق والواجبات، لأن العمل خلال رمضان يكون
تحت ضغط مضاعف من صلاة الصبح إلى غاية الانتهاء من صلاة التراويح، وسط
شكاوى المواطنين حول طريقة القراءة ومدة الصلاة وغيرها، فضلا عن الواجبات
المنزلية للإمام وتجاه عائلته.وفي السياق ذاته، قال رئيس المجلس الوطني
المستقل للأئمة وموظفي الشؤون الدينية، إن ولايتي الوادي والمدية هي الأخرى
عانت من تأخر صب رواتب منتسبي السلك الديني مؤخرا، لكن المشكل تم تسويته،
مشيرا إلى أن تاريخ صب رواتب المنتسبين لولاية الجزائر متذبذب، وفي كل مرة
يتم اختيار تاريخ، والأصح حسبه هو الوقوف على تاريخ ثابت لصب الأجور.
واعتبر المتحدث أن وازرة الشؤون الدينية ومديرية العاصمة تفتقدان للكوادر
والإطارات المؤهلة بمصلحة الموظفين، فضلا عن تأخر الوزارة في إرسال
الميزانية الخاصة بمديرية الشؤون الدينية للعاصمة، من جانبه، قال الأمين
العام لنقابة الأئمة جلول حجيمي أن أجور الأئمة أصلا زهيدة، ومن غير
المعقول أن تتأخر هكذا، مشيرا إلى أن المسألة من الممكن أن تكون تقنية
مرتبطة بتسيير المالية.
عشية عيد الفطر: ألبسة مصنوعة من فرو القطط ومساحيق مسرطنة
*ألبسة مصنوعة من وبر القطط
بلد المنشأ الصيني ولاستيراد بتصريحات مشكوك في صحتها
دقت وزارة التجارة التجارة في مراسلة إلى مختلف مديرياتها
ناقوس الخطر مطالبة بتكثيف النشاطات الرقابية على الأسواق الأسبوعية
والتجار الفوضويين الذين صاروا يغرقون الأسواق بمنتجات مستوردة خطيرة تهدد
حياة المستهلكين وأخرى تشجع على الإرهاب والعنف موجهة للأطفال بغية الرفع
من مستوى العنف والتشجيع على الشجارات والقتل، كما أن هناك من المنتوجات
ما هو خطير على الجلد والأعضاء البشرية الحساسة ولعل المراسلة الموجهة إلى
المديريات التجارية بالولايات تؤكد مدى خطورة هذه المنتجات التي تستورد من
الصين عبر الحاويات التي تدخل بتصاريح مزورة، كما تبين أن هناك منتجات
مصنوعة في إسرائيل والمشكل أنها غذائية هذا وبينت التحقيقات أن مصدرها
ولايتي سطيف وبرج بوعريريج التي تدخلها من قبل مافيا التصدير والاستيراد
على شكل حاويات بتصاريح مزورة.
ألعاب ترسخ ثقافة العنف ودمى تسبب الربو للأطفال
كشفت لجان الرقابة التي انتشرت في أسواق الولايات خاصة
الأسبوعية منها والمحال التجارية والطاولات الفوضوية التي تعمر موسميا
تجاوزات كبرى خاصة فيما يخص الألعاب الموجهة للأطفال، والتي أغلبها موجهة
للعنف وتساهم في تحويل شخصية الطفل إلى شخصية عنيفة وتساهم في دفعه إلى
النقمة والتمرد حيث أن 80 من المائة من الألعاب المعروضة هي عبارة عن
أسلحة من مختلف الإشكال والأنواع وهي تساهم في تحويل الطفل المسالم إلى طفل
عنيف والذي تؤثر في مساره الحياتي خاصة في ظل تواجد الجماعات الإرهابية
التي تستغل هذا الجانب أو الشبكات المافيوية التي تعمل على تهريب المخدرات
والأسلحة وغيرها، هذا وقد كشف أحد المختصين النفسانيين أن لهذه الشبكات
والحركة الصهيونية في العالم أثر كبير ويد أساسية في تشجيع هذه الصناعة
وتحويلها للعرب والمسلمين بغية تشجيع العنف والانشقاق والتمرد الذي تسمع
لهم بتحقيق مختلف أطماعهم، من جانب آخر وقفت بعض فرق الرقابة على ألعاب
موجهة للبنات وهي عبارة عن دمى مصنوعة من مواد خطيرة أكدت المصالح الطبية
أنها تسبب أمراضا مزمنة على غرار الربو والحساسية بفعل احتوائها على وبر
قرود وثعالب وقطط وريش طيور لم يخضع للتنظيف خاصة في ظل تكاثر الأمراض
المتنقلة من جانب آخر تم تسجيل ألعاب خطيرة تطلق إشعاعات خطيرة على جسد
الأطفال وأخرى تطلق عيارات قد تسبب عاهات مستديمة وخناجر حادة قد تتسبب في
جرائم وسط أطفال ذنبهم الوحيد أنهم استعملوا ألعابا اشتروها من تجار لا
مسؤولية لهم غير ربح المال وفقط .
ألبسة مصنوعة من وبر القطط
من جهة أخرى وفي جناح الملابس حذرت المصالح الطبية من تناول
ألبسة خطيرة ظهرت في الأسواق مؤخرا خاصة تلك الموجهة إلى فئة الفتيات
المزينة بأشكال كبيرة من الفرو والشعر والريش، والتي بينت التحاليل
الأولية لهذه المواد أن هذه الجلود هي جلود حيوانات أصلية من قرود وثعالب
وقطط وأرانب وغالبا أن الجلود المستعملة للألعاب تشجع على العنف بالأسواق
تخضع للتعقيم ما يجعلها ناقلة للأمراض الخطيرة المنتشرة بالغابات
الاستوائية على غرار ايبولا التي قد تنقلها جلود القردة، كما أن الشعر
المستعمل في الملابس يسبب أمراضا خطيرة على رأسها الحساسية والربو، كما
أشارت نفس المعطيات وجود ملابس صينية مصنوعة من ألياف البوليستر الذي يعاد
تكريره بعد جمعه من مراكز ردم النفايات دون تعقيم وما قد ينجم على ذلك من
أمراض خطيرة والتي لا ينتبه إليها الأولياء ويهتمون بالأسعار المنخفضة
لها بحكم أنها ذات منشأ صيني الذي لا يهمه الجودة بقدر ما يهمه الوفرة
وقلة الثمن بعدما أقام دراسة دقيقة للمجتمع العربي وطرق استهلاكه، من جانب
آخر ظهرت أحذية صينية مصنوعة من مواد خطيرة قد تؤدي إلى بتر الأعضاء بحكم
أنها تحوي مادة بلاستيكية لا تسمح للأرجل بالتهوية وهو ما يؤثر مباشرة على
الرجل خاصة على مرضى السكري والامراض المزمنة.
نظارات تسبب العمى ومساحيق تسبب السرطان
من جهة أخرى وقعت لجان الرقابة على مادة تشكل خطرا حقيقيا على
صحة النساء تتمثل في مساحيق التجميل التي كثر بيعها على طاولات الباعة
والتي أغلبها غير صالح، حيث أصبحت الطاولات تنافس الباعة المعروفين ببيع
أكبر ماركات مساحيق التجميل، وهذه المنتجات المعروضة من قبل أصحاب الطاولات
هي ليست أصلية وإنما مستوردة من الصين ودبي وهي تحمل نفس أسماء
الماركات العامية وهي منتجات مقلدة لا علاقة لها بالمؤسسات العالمية خاصة
وأنها تباع بربع أسعارها فقط، كما أكدت إحدى السيدات التي تعمل ضمن لجان
مراقبة الجودة وقمع الغش أن هذه المساحيق تسببت في عدة مضاعفات جلدية
للكثير من الفتيات اللواتي استهواهن السعر المنخفض للمنتجات الصينية،
مؤكدة أن زميلة لها أصيبت بسرطان الجلد بفعل مساحيق طاولات الشوارع بدأ
بظهور بقع غريبة على وجهها ولا تزال إلى اليوم تعالج لدى أحد أكبر
الأطباء المختصين بعدما تبين أنه نوع من سرطان الجلد، وغير بعيد عن سوق
المساحيق توجد عشرات الطاولات لبيع النظارات من مختلف الأنواع الشمسية
منها أو الطبية حيث تفاجئ بنظارات من مختلف المقاييس ذات البعد والقرب
ومحدد عليها نسبة الزيادة أو النقصان في الدقة وكأنك أمام طبيب عيون مختص
في الوقت الذي يستوجب على الشخص الذي يحاول اقتناء النظارة أن يزور الطبيب
الذي يحدد له دقة نظره والنظارات التي تلائم نظره لكن أمام صاحب طاولة
النظارات لا حاجة لك للطبيب حسبه حيث يعطيك النظارة الملائمة لبصرك بـ250دج
في الوقت الذي يزيد ثمن نظارة بائع النظارات الطبية عن 2500دج ، وهو ما
يبين الخطر الذي يحدق بمقتني النظارة، كما تبيع الطاولات النظارات الشمسية
التي تحمل مختلف الماركات العالمية على غرار (بوليس ، رايبين...)وتباع
بأسعار تنافسية حيث لا يزيد ثمنها عن الـ400دج في أعلى المستويات في الوقت
الذي تصل النظارات الأصلية للماركات المذكورة إلى 5000دج وما فوقها، هذا
وأشار الدكتور كمال ب. طبيب مختص في طب العيون أن هذه النظارات تسبب العمى
لأنها تؤثر على شبكة العين وتخربها بفعل الإشعاعات العاكسة الناجمة عن
المواد المستعملة في صناعة النظارات، خاصة النظارات الشمسية التي تحوي على
مواد بلاستيكية تحول الأشعة الشمسية إلى خطر محدق بالعين محذرا من معية
استعمال هذه النظارات التي وصفها بالخطر الحقيقي على صحة المواطن الذين
يغويه سعرها في الوقت الذي لا يتلفت لمخاطرها من جهتها أشارت مصالح مراقبة
الجودة وقمع الغش أن القضية خطيرة جدا وتستوجب تدخل السلطات العليا لمراقبة
السوق ومنع دخول هذه المواد التي تشكل خطرا على صحة المواطن ولا تعود
بالمنفعة لا على الاقتصاد ولا على الصحة العمومية، خاصة بعدما يقدم الباعة
فواتير لبضاعتهم من كبار المستوردين ما يستوجب على الحكومة عموما ووزارة
التجارة خصوصا التدخل لوقف هذه المواد التي تؤدي إلى أمراض خطيرة.
يما خصص له مبلغ 7.5 مليار سنتيم
مشروع المسار الثقافي والسياحي يسند لمديرية الثقافة لولاية قسنطينةفي
إطار قسنطينة عاصمة للثقافة العربية 2015، اسند إلى مديرية الثقافة لولاية
قسنطينة مشروع يتعلق بالمسار الثقافي والسياحي والذي خصص له غلاف مالي قدر
ب7.5 مليار سنتيم.
وحسب ما علمته الجمهور فان هذا المشروع يتعلق بالقطاع المحفوظ ويتعلق الأمر
بدار الثقافة محمد العيد آل الخليفة، مركز الفنون، متحف الفن المعاصر،
المدرسة المتواجدة بطريق جديدة والتي تحولت إلى متحف للشخصيات الثقافية
الكبرى، إلى جانب المدينة القديمة التي يسهر على إعادة الاعتبار لها ديوان
تسيير واستغلال الممتلكات الثقافية، التي تعمل جاهدة بكل الإمكانيات
المتاحة لتهيئتها كونها صرح ثقافي وسياحي لمدينة قسنطينة.
سهام.ب
بــقلـم : محدان عائشة
يـــوم : 2014-07-23
شباب الفايسبوك من وهران في وقفة احتجاجية تضامنا مع غزة
بالروح بالدم نفديك يا فلسطين
المصور : برادعي
أجتمع مساء أمس نشطاء بشبكة التواصل الاجتماعي بساحة أول نوفمبر في وقفة احتجاجية تضامنا مع أبطال غزة الصامدين صمود الجبال ، لم تكن هذه الوقفة مبرمجة و إنَما قام البعض من شباب الفايسبوك من وهران بضرب موعد مفاجئ بعد الإعلان عن تنظيمها بواسطة رسالة كتبها أحد النشطاء و من تمَ انتشر الخبر .المحتجون صرخوا بأعلى أصواتهم منددين بما يحدث في فلسطين و ما يطال أهل غزة من نساء و رجال ، شيوخ و نساء من قتل و تنكيل، حاملين لافتات تحمل شعارات منها مع «فلسطين ظالمة أو مظلومة» ، «مليون و نصف شهيد جزائري شهيد زائد ثلاثة بفلسطين 2014 » مرددين شعارات بمختلف اللغات و باللهجة العامية و "الشعب يريد الجهاد بغزَة ،في سبيل الله قمنا نبتغي رفع الحصار ، حلوا الحدود نحاربو اليهود ، يا قسَام يا حبيب دمَر دمَر تل أبيب، يا للعار يا للعار الأقصى تحت الحصار".
يـــوم : 2014-07-23
شباب الفايسبوك من وهران في وقفة احتجاجية تضامنا مع غزة
بالروح بالدم نفديك يا فلسطين
المصور : برادعي
أجتمع مساء أمس نشطاء بشبكة التواصل الاجتماعي بساحة أول نوفمبر في وقفة احتجاجية تضامنا مع أبطال غزة الصامدين صمود الجبال ، لم تكن هذه الوقفة مبرمجة و إنَما قام البعض من شباب الفايسبوك من وهران بضرب موعد مفاجئ بعد الإعلان عن تنظيمها بواسطة رسالة كتبها أحد النشطاء و من تمَ انتشر الخبر .المحتجون صرخوا بأعلى أصواتهم منددين بما يحدث في فلسطين و ما يطال أهل غزة من نساء و رجال ، شيوخ و نساء من قتل و تنكيل، حاملين لافتات تحمل شعارات منها مع «فلسطين ظالمة أو مظلومة» ، «مليون و نصف شهيد جزائري شهيد زائد ثلاثة بفلسطين 2014 » مرددين شعارات بمختلف اللغات و باللهجة العامية و "الشعب يريد الجهاد بغزَة ،في سبيل الله قمنا نبتغي رفع الحصار ، حلوا الحدود نحاربو اليهود ، يا قسَام يا حبيب دمَر دمَر تل أبيب، يا للعار يا للعار الأقصى تحت الحصار".
سقط في حب باراغوايانية فأنسته مشاهدة "الخضر" في المونديال
- الأربعاء, 23 يوليو 2014
رضا البومرداسي···
اسمه رضا عمره 23 سنة، من أسرة غنية، والده صاحب مال وجاه، يكفي للتكفل بجميع مناصري "الخضر" الذين تنقلوا الى البرازيل، لكن فضل أن يرسل إلا ابنه و"بس"·
فور وصول رضا الى أرض البرازيل حتى اصطدمت عيناه بفتاة أبهرته جمالا، الجمال الذي يسر الناظرين، كانت ترتدي لباسا صيفيا زادها جمالا، لم يبال بها رضا في بداية الأمر، لكن نظراتها إليه وابتسماتها جعلته يكلمها ومن أول نظرة وكلمة كانت بداية رضا مع الفتاة الباراغوايانية···
حكاية الشاب رضا مع هاته الفتاة يصلح لتأليف فيلم عاطفي لو وجد سيناريست لكتابته قد يفوز مخرجه بجائزة الأوسكار·
لكن ماذا بعد أن امتطى الاثنان سيارة أجرة يقول رضا : "على مدار المسافة التي تربط مطار ريو دي جانيرو بالمدينة والذي لا يفوق عن نصف ساعة، كنت أحدث تلك الفتاة بلغة الإشارة، وأحيانا أحدثها بكلمات مكسرة بالإنجليزية، خاصة وأن تلك الفتاة تتقن الحديث باللغة البرتغالية"·
جمال الفتاة شغل رضا عن متابعة مباريات "الخضر"
وماذا بعد وصولك الى مدينة ريو دي جانيرو؟ يجيب رضا قائلا: (لم أشعر بالغربة في أرض البرازيل، خاصة بعد ان أنساني جمال هاته الفتاة الخلاب بعدي عن وطني، بل أنساني أنني قدمت الى هذا البلد من اجل مناصرة منتخبنا الوطني·
مضيفا "ما إن نزلنا من سيارة الأجرة، اعترضت سبيلي أن أسدد ثمن الرحلة من المطار الى المدينة، وقبل أن نتجه معا الى حيث تقيم، بأحد الفنادق الفخمة، قصدنا معا إحدى المقاهي بطلب مني، لعلني أعرف سر هاته الفتاة وعن سبب اختيارها لي من بين آلاف الشباب الذين قصدوا ارض البرازيل·
بالقرب من الفندق دخلنا قاعة شاي، جلسنا قبالة الباب الخارجي، كان الجو باردا نوعا ما، لكن حرارة مابداخل قاعة الشاي أضعاف حرارة طقس هاته المدينة·
"على مدار ساعة من الزمن بداخل قاعة الشاي، قالت لي تلك الفتاة أن سنها 23 عاما، طالبة بإحدى الجامعات البرتغالية، اسمها ماندالينا، والدها هو الذي تكفل بمصاريف تواجدها بالبرازيل، بعد ان كان قد وعدها في حال نجاحها في دراستها الجامعية بالبرتغال اختصاص طب البيطرية، بحضور بعض مباريات مونديال البرازيل وقد مرّ على وصولها الى مدينة ريو دي جانيرو يوم واحد·
نظرات الفتاة أنست رضا بُعده عن الوطن
يواصل الشاب رضا سرد حكايته مع هاته الفتاة بقوله" كانت تنظر إليّ من حين لآخر نظرات "حارقة"، وكلما كررت المشهد كلما قلت في نفسي "وداعا البلاد"·
وقبل ان نتجه الى حيث تقيم بأحد الفنادق الفخمة بمدينة ريو دي جانيرو اشترت علبة سجائر من نوع "مارلبورو" طلبت مني ان اشتري علبة لكنني قلت لها لا أدخن·
قبل ان نتجه الى حيث تقيم، طرحت ألف سؤال وسؤال عن نفسي، ومن بين كل سؤال وسؤال كنت أقول هل انا فعلا في البرازيل، وهل التي تجلس امامي من بلد لا أعرف حتى ان انطق اسمه "الباراغواي"، لكن من بين الأسئلة التي طرحتها كذلك على نفسي ولم اجد لها جواب (ماذا تريد مني هاته الفتاة؟)، واليكم الجواب على لسان صاحبها·
كان الجو معتدلا بمدينة ريو دي جانيرو ، لحظة سيرنا على الأقدام باتجاه الفندق التي كانت تقيم فيه الفتاة الباراغوايانية، ماهي الا خمس دقائق سيرا حتى قالت لي هذا هو الفندق الذي أقيم فيه، قالت لي ذلك بالإشارة فقط·
حاولت ان نسبق خطواتها باتجاه المدخل الرئيسي للفندق، وإذا بي اجد ثلاثة شبان وكل واحد يريد ان يحمل حقيبتي ويريد ان يتجه بها الى الشقة الذي تقيم فيه الفتاة الباراغوايانية، اعترضت سبيلهم وخشيت أن أجد نفسي في ورطة من بعض رجال الأمن بعد أن تأكد لي أن احدهم يرمقني بنظرته الحادة وكأنني من بين المناصرين الأرجنتينيين المشتبه فيهم بإثارة العنف، تعمدت بعدم مبالاتي بأي كان، وأنا في هاته الحالة، وإذا بتلك الفتاة، تقوم بدفع مبلغ الإقامة، انتابني نوعا من الرعب حين علمت من قابض الفندق أنني أنا هنا لمدة أسبوعين، وبإمكاني أن أبقى هنا لغاية نهاية مدة المونديال·
مليونيرة··
ويضيف رضا في سرد حكايته المشوقة بقوله (سعر الليلة الواحدة يقدر بـ185 دولار، وبما أنني كنت أملك من الأموال لأسدد مبلغ الإقامة لكن الفتاة الباراغوايانية التي سقطت في حبي كما سقطت انا في حبها من اول نظرة رغم اختلاف الديانة والعقيدة، فهي كاثوليكية ،"ما إن قدمت لي وصل الدفع، صعدنا معا الى الطابق العاشر حيث تقيم، وهناك توسعت علاقتنا، فكان من البديهي في اول ليلة قضيتها مع هاته الفتاة ان اتيه في جمالها، الجمال الخلاب الذي انساني سبب وجودي بأرض البرازيل·
اذا لم تتابع ولو لقاء واحد للمنتخب الوطني؟ يجيب يقول رضا " كيف تريدون أن أتنقل الى حيث يخوض المنتخب الوطني مباراياته على بعد أكثر من ألف كلم ، وأنا اتنعم بجمال الفتاة الباراغوايانية·
اسبوعان تقريبا بمدينة ريو دي جانيرو كانت بالنسبة لي أشبه ببضع دقائق، الم يقولون ومن الحب ما قتل، لكن انا أقول من الحب ما ضيّع·
وكيف كان الفراق "يجيب رضا" تفارقنا بدموع حزينة بدموع البكاء على الفراق، لكن اتفقنا أن نلتقي خلال هاته الصائفة بإسبانيا، حيث تقضي عطلتها الصيفية رفقة أفراد عائلتها"·
وعدتني يقول رضا انها اذا رغبت في التنقل الى اسبانيا ان تتكفل بجميع مصاريف النقل والإيواء"·
وهل ستزورها بإسبانيا؟ يقول رضا " كل شيئ بالمكتوب"·
عذاب بعد العودة الى الوطن
قصة رضا مع "حبيبته" الباراغوايانية لم تتوقف عند هذا الحد بل هي متواصلة يقول رضا ما إن وصلت الى الجزائر، رحت أحدثها عبر الهاتف، الى درجة أنني أصبحت مدمنا على سماع صوتها، لكن كيف تكلمان وكل واحد لا يعرف من لغة الآخر الا القليل
أجاب رضا، صحيح أنني لا أتقن لا اللغة البرتغالية والاسبانية، لكن اتقاني القليل من اللغة الانجليزية، ومعرفتها هي القليل من اللغة الفرنسية، أصبحنا نتحدث خليطا بين اللغتين·
رضا يتحدى الجميع ويقرر زيارة حبيبته بإسبانيا
لكن بالرغم من تحذيرات اقرب الناس لي يقول رضا "أنا مصر على زيارة " حبيبتي" بإسبانيا، وإذا وجدت فيها ما يدور في مخيلتي لن أتردد في مرافقتها الى البرتغال وهناك سأبني معها حياة جديدة·
وهنا قلت لشاب رضا" أن الطمع يفسد الطبع" فكم من شاب سقط سقوطا حرا في أهواء فتيات أجنبيات، فخسروا دنياهم وآخرتهم فور تنقلهم الى بلد معشوقتهم·
حينها رد عليّ الشاب رضا" أنا أعي ما أقوم به، فسني 23 سنة أملك من الأموال التي تسمح لي بزيارة أي بلد في العالم دون أي إشكال فحتى وان خدعت من طرف هاته الفتاة فسأعود الى أهلي سالما معافى·
وكيف سيكون رد والديك اذا قررت الانتقال الى البرتغال رفقة فتاة احلامك كما تصفها؟ رد الشاب رضا قائلا: "عائلتي لن تقف في وجهي، خاصة وقد علمت بمعاناتي مع هاته الفتاة الباراغونانية، انا أحبها أحبها، ولن يقف في وجهي أي كان لا والدتي ولا والدي ولا أشقائي الثلاثة ولا أعز أصدقائي، لقد قررت بزيارة حبيبتي بإسبانيا فور حصولي على التأشيرة"·
تلكم باختصار حكاية الشاب رضا مع فتاة باراغويانية أنسته مباريات منتخبنا الوطني في البرازيل، تصلح لفيلم عاطفي، ولكم الحكم عليها·
في لقاء جمعها مع الفاعلين في المجال
وزيرة الثقافة تدعو المسرحيين للعمل معا من أجل خلق حركية للقطاع
دعت وزيرة الثقافة، نادية لعبيدي،
الفاعلين في قطاع المسرح إلى تأسيس هيئة تشرف على التحضير للندوة الوطنية
المزمع تنظيمها مع بداية الدخول الاجتماعي المقبل، والتي ستخصص لكل قطاع من
القطاعات المرتبطة بـ”الثقافة”، مشيرة إلى أنّ الدور المنوط بمصالحها هو
مرافقة الفاعلين في مختلف المجالات الثقافية على تنظيم أنفسهم في إطار يسمح
بتحديد الإشكاليات والعوائق التي تواجه القطاع، والعمل معا على حلها وليس
العكس.
وأكد بدورهم، المشاركون في جلسات الحوار التي خصصتها الوزيرة أمس الأول بالمكتبة الوطنية الحامة في العاصمة، للحديث عن قطاع المسرح في الجزائر واقع وآفاق، وعرفت مشاركة الفاعلين في هذا المجال من مسرحيين، كتاب سيناريو، مخرجين وممثلين، على وجود ضعف في الحركية المسرحية في الجزائر رغم وجود العديد من المهرجانات التي تعنى بالمسرح منذ عهد وزيرة القطاع السابقة خليدة تومي، ولكن هذه الكثرة لم تساعد على خلق حركية في المسرح بل أضعفته بسبب تفشي ظاهرة المحسوبية وغيرها من الظواهر التي وصفها هؤلاء بـ”السلبية”، وهي مجمل المقترحات التي تقدم بها المشاركون في هذه الندوة التي سلطت الضوء على واقع المسرح في الجزائر.
وشكلت مسألة غياب التكوين محور المداخلات التي استعرضها هؤلاء أمام وزيرة القطاع التي حاولت أن تركز في مداخلة لها على أهمية العمل بين المسرحيين بينهم، من أجل الدفع بالقطاع نحو الأفضل. كما جددت تأكيداتها على أهمية الحوار بين الفاعلين في هذا المجال من أجل تحديد الإشكاليات التي تواجه القطاع والعمل على أخذ المقترحات التي تقدم الحلول، وأكدت لعبيدي، في سياق متصل، على أهمية التكوين في المؤسسات المتخصصة الذي طالب به غالبية المشاركين في هذه المشاورات التي دعتهم إليها المشرفة الأولى على قطاع الثقافة في الجزائر.
وكانت مسألة التكوين قد طرحت بشدّة من قبل المشاركين في هذه الندوة التي حاول كل طرف مشارك فيها أن يدعم وجهة نظره وفكرته تجاه قطاع المسرح بالجزائر، والذي اتفق المسرحيون المشاركون فيه على كونه يعاني من ظاهرة المحسوبية التي تفشت فيه وفي كل القطاعات المرتبطة بالثقافة في الجزائر، حيث دعا هؤلاء إلى ضرورة محاربة هذه الظاهرة بمساعدة ودعم الوزارة وليس بعيدا عنها، كما اقترحت الوزيرة.
هذا وأعد مهنيو المسرح ومصممو الرقصات الإيقاعية، في هذا اللقاء، مخطط عمل لاسترجاع مكانة وحركية الفنون المسرحية، حيث شهد اللقاء وضع الخطوط العريضة لهذا المخطط من قبل المهنيين الذين قدموا بأعداد كبيرة للمشاركة في المشاورات المعمقة التي أطلقتها وزارة الثقافة عشية انعقاد الندوات الوطنية المقررة لكل اختصاص فني للتمكن من إعداد سياسة ثقافية تقوم على الإشراك المباشر للمعنيين، وتنجم الاقتراحات العديدة التي قدمها مختصون في المسرح ومصممو الرقصات الإيقاعية الذين قبلوا دعوة وزيرة الثقافة عن التقييم الذي أجراه كافة المتدخلون وصرح الفنان الكوميدي عبد الحميد ربيع أن “المسرح الجزائري فقد جوهره وأن الجمهور لم يعد يعرف نفسه في الأعمال المنجزة”، وتم إبراز غياب”النص” المسرحي الإبداعي الذي نتج عنه غياب الجمهور من قبل المشاركين وكذا من قبل وزيرة الثقافة التي تساءلت حول “كيفية التعبير عن تعقد الحياة على الخشبة“ و”كيفية إلحاق المسرح إلى المدرسة والمصنع والجامعة “، ويتعلق هذا الركود بنقص التكوين الذي يميز كل مراحل الإبداع في الكتابة والإخراج، وأكد الكاتب المسرحي سليمان بن عيسى في هذا الشأن أن “الجزائر تتوفر على قدرات هائلة” ينبغي توجيهها نحو الثقافة الوطنية، وتهدف الاقتراحات التي عرضت خلال النقاش الذي جرى بين مهنيي الخشبة وزيرة الثقافة إلى تطوير المسرح الجواري من خلال تفعيل الشركات المسرحية أو من خلال إنشاء وكالات لدعم تشغيل الشباب في مجال الثقافة.
حياة.س
وأكد بدورهم، المشاركون في جلسات الحوار التي خصصتها الوزيرة أمس الأول بالمكتبة الوطنية الحامة في العاصمة، للحديث عن قطاع المسرح في الجزائر واقع وآفاق، وعرفت مشاركة الفاعلين في هذا المجال من مسرحيين، كتاب سيناريو، مخرجين وممثلين، على وجود ضعف في الحركية المسرحية في الجزائر رغم وجود العديد من المهرجانات التي تعنى بالمسرح منذ عهد وزيرة القطاع السابقة خليدة تومي، ولكن هذه الكثرة لم تساعد على خلق حركية في المسرح بل أضعفته بسبب تفشي ظاهرة المحسوبية وغيرها من الظواهر التي وصفها هؤلاء بـ”السلبية”، وهي مجمل المقترحات التي تقدم بها المشاركون في هذه الندوة التي سلطت الضوء على واقع المسرح في الجزائر.
وشكلت مسألة غياب التكوين محور المداخلات التي استعرضها هؤلاء أمام وزيرة القطاع التي حاولت أن تركز في مداخلة لها على أهمية العمل بين المسرحيين بينهم، من أجل الدفع بالقطاع نحو الأفضل. كما جددت تأكيداتها على أهمية الحوار بين الفاعلين في هذا المجال من أجل تحديد الإشكاليات التي تواجه القطاع والعمل على أخذ المقترحات التي تقدم الحلول، وأكدت لعبيدي، في سياق متصل، على أهمية التكوين في المؤسسات المتخصصة الذي طالب به غالبية المشاركين في هذه المشاورات التي دعتهم إليها المشرفة الأولى على قطاع الثقافة في الجزائر.
وكانت مسألة التكوين قد طرحت بشدّة من قبل المشاركين في هذه الندوة التي حاول كل طرف مشارك فيها أن يدعم وجهة نظره وفكرته تجاه قطاع المسرح بالجزائر، والذي اتفق المسرحيون المشاركون فيه على كونه يعاني من ظاهرة المحسوبية التي تفشت فيه وفي كل القطاعات المرتبطة بالثقافة في الجزائر، حيث دعا هؤلاء إلى ضرورة محاربة هذه الظاهرة بمساعدة ودعم الوزارة وليس بعيدا عنها، كما اقترحت الوزيرة.
هذا وأعد مهنيو المسرح ومصممو الرقصات الإيقاعية، في هذا اللقاء، مخطط عمل لاسترجاع مكانة وحركية الفنون المسرحية، حيث شهد اللقاء وضع الخطوط العريضة لهذا المخطط من قبل المهنيين الذين قدموا بأعداد كبيرة للمشاركة في المشاورات المعمقة التي أطلقتها وزارة الثقافة عشية انعقاد الندوات الوطنية المقررة لكل اختصاص فني للتمكن من إعداد سياسة ثقافية تقوم على الإشراك المباشر للمعنيين، وتنجم الاقتراحات العديدة التي قدمها مختصون في المسرح ومصممو الرقصات الإيقاعية الذين قبلوا دعوة وزيرة الثقافة عن التقييم الذي أجراه كافة المتدخلون وصرح الفنان الكوميدي عبد الحميد ربيع أن “المسرح الجزائري فقد جوهره وأن الجمهور لم يعد يعرف نفسه في الأعمال المنجزة”، وتم إبراز غياب”النص” المسرحي الإبداعي الذي نتج عنه غياب الجمهور من قبل المشاركين وكذا من قبل وزيرة الثقافة التي تساءلت حول “كيفية التعبير عن تعقد الحياة على الخشبة“ و”كيفية إلحاق المسرح إلى المدرسة والمصنع والجامعة “، ويتعلق هذا الركود بنقص التكوين الذي يميز كل مراحل الإبداع في الكتابة والإخراج، وأكد الكاتب المسرحي سليمان بن عيسى في هذا الشأن أن “الجزائر تتوفر على قدرات هائلة” ينبغي توجيهها نحو الثقافة الوطنية، وتهدف الاقتراحات التي عرضت خلال النقاش الذي جرى بين مهنيي الخشبة وزيرة الثقافة إلى تطوير المسرح الجواري من خلال تفعيل الشركات المسرحية أو من خلال إنشاء وكالات لدعم تشغيل الشباب في مجال الثقافة.
حياة.س
التعليقات (1 تعليقات سابقة) :
l'algerien : Algerie
كل ما تفضلتي به هو حقيقة مرة و الكل يعلم بها خاصة مسؤولي
الثقافة بالوزارة الذين حولوا قطاع الثقافة و وزارتهم الى بنك أعمال
لاصدقائهم و أصحاب النفوذ الذين نصبوهم في مناصبهم ليخدموهم بالمقابل. و
بالتالي تحول القطاع الى ملكية خاصة لاصحاب المصالح لجني المال الكثير على
ضهر الشعب و مؤسساته العمومية. اضرب لكم مثلا في قضية كراء متحف الباردو
العلمي و التراثي و الثقافي العمومي لشاب منشط اسمه محرز رابيا ليحوله الى
كباريه على الهواء الطلق في كل ليلة يفرش االسجادالأحمر لزبائنه الذين
يدفعون 1000 دج للدخول للرقص. فضائح القطاع لا تنتهي و الفساد مستشري و بيع
المؤسسات الثقافية العمةميةالضمني كالباردو للخواص المحضوضين اصحاب
النفوذ من وراء الستار الذي قتل بودياف مستمر و تكسير المؤسسات و تحويلها
عن مهامها كما حدث لمتحف الباردو الذي كان معلما علميا و تاريخيا و تراثيا و
انثروبولوجيا ليصبح مجرد قاعة حفلات و كاباريه بالليل مستمر و كل ذلك
بحماية من إطارات سامية من الوزارة الوصية. أين انت يا الوزيرة عليك بتنقية
القطاع قبل كل شيء من فساق الجمهورية.. و نتيجة للفضيحة الكبيرة التي جعلت
من الباردو كباريه على الهواء الطلق يأم اليه كل الشواذ و هم اشباه عراة و
اخرين جلبهم فضول مشاهدة هذه المسخرة ليهربوا بعد ذلك بلا رجعة، تم توزيع
اليوم قصاصات بتاشيرة من الشرطة على الباردو و عماله تمنعهم من ركن
سياراتهم باليل في سلسلة تصل الى قصر الشعب من اصحاب فخامة لخرش و الفاهم
يفهم..
عدد القراءات: 35
|
قسنطينة |
عدد القراءات: 118
يشهد وسط مدينة قسنطينة منذ أيام انتشارا كبيرا للحظائر الفوضوية، في الفترة المسائية، حيث استغل حراسها التوافد الكبير للمواطنين على المحلات التجارية لممارسة هذا النشاط، وهو ما أدى إلى حدوث مناوشات مستمرة مع المواطنين و أدخل المدينة في حالة من الفوضى و الاختناق المروري. و خلال استطلاع بوسط المدينة، تبين لنا أن الظاهرة استفحلت في جل الأحياء و الأرصفة، و أصبحت مشهدا روتينيا اعتاد عليه المواطنون و أصحاب السيارات على حد سواء، فعلى طول رصيف شارع العربي بن مهيدي “الطريق الجديدة”، يُلاحظ تواجد مجموعة من الشباب من مختلف الأعمار و هم يحملون الهراوات و العصي و يقومون بتوجيه أصحاب السيارات نحو الأماكن الشاغرة، و هي مظاهر تتكرر على مستوى أزقة شارع بلوزداد “سان جان” الضيقة و حتى بمسالك حي الكدية و شارع عواطي مصطفى “طريق سطيف”. و ما زاد من مظاهر الفوضى و الازدحام، احتلال أصحاب الحظائر لحواف الأرصفة من الجهتين و استغلالها كمواقف، و هو الأمر الذي صعب على المركبات ذات الحجم الكبير المرور على هذه الأزقة و اضطر سائقوها للعودة أدراجهم، كما تعرف هذه الطرقات حالة كبرى من الاختناق المروري، بسبب ضيقها واضطرار أغلبية الراجلين إلى السير بوسط الطريق، تجنبا لأشغال تهيئة الأرصفة التي انطلقت مؤخرا، كما وصل الأمر بمستغلي هذه الأماكن في بعض الأحياء، إلى توجيه أصحاب المركبات للركن فوق الأرصفة المخصصة للمارة. أصحاب السيارات أوضحوا أنهم يضطرون إلى الركن في هذه الحظائر و الرضوخ إلى مطالب مستغليها، الذين احتلوها و فرضوا عليهم دفع مبالغ مالية تصل إلى 100 دينار، و تزيد كلما زاد استغلال المدة الزمنية للمكان، مشيرين إلى المضايقات التي يتعرضون لها و التي تصل أحيانا إلى الاعتداء الجسدي إن لم يستجيبوا لطلباتهم، المتحدثون ناشدوا مصالح الأمن للحد من الظاهرة و التدخل لحمايتهم من التهديدات اليومية، كما طالبوا البلدية بتشييد حظائر نظامية تليق بقسنطينة كعاصمة للشرق الجزائري. للإشارة فقد سبق للبلدية وأن قامت بالإعلان عن مزاد علني لاستغلال الحظائر العشرة الجديدة بمدينة قسنطينة، وقد حاولنا تلقي توضيحات من مديرية الأمن الولائي و مصالح البلدية لكن تعذر علينا ذلك. لقمان قوادري
جمعية حماية المستهلك تحذر من خطر انتشار بيع الشواء على قارعة الطريق
حذرت جمعية الحماية و الدفاع عن المستهلك بولاية قسنطينة، من الانتشار الكبير لظاهرة بيع الشواء في الشوارع من قبل الباعة الفوضويين، لما يشكله ذلك من خطر على صحة المستهلك في غياب أدنى شروط النظافة و بيع لحوم سريعة التلف و مجهولة المصدر. و أصبحت مختلف الشوارع و الأحياء عبر بلديات ولاية قسنطينة، تعج بطاولات بيع الشواء الفوضوية، التي تضاعفت أعدادها منذ بداية شهر رمضان، حيث تعرف إقبالا كبيرا من المواطنين، غير مبالين بما قد يشكله استهلاك هذه اللحوم من خطر على صحتهم، إذ يستغل الشباب البطال السهرات الرمضانية المتزامنة مع فصل الصيف، من أجل امتهان بيع الشواء الذي يلقى رواجا كبيرا خلال هذه الفترة، حيث ينصبون طاولاتهم مباشرة بعد الإفطار، وسط الأحياء و بالقرب من المقاهي و في الأماكن التي يقضي فيها الشباب سهراتهم، و في غالب الأحيان على قارعة الطريق، مستغلين الحركية الكبيرة التي تعرفها الشوارع ليلا، خصوصا و أن طاولات الشواء الفوضوية أصبحت الوجهة المفضلة للكثير من المواطنين، الذين يتناولون وجبة السحور خلال السهرة خارج البيوت، أمام تراجع نشاط المطاعم، التي تغلق أبوابها خلال شهر رمضان. و ذكرت رئيسة جمعية الحماية و الدفاع عن المستهلك كليل سكينة، بأن بيع الشواء بطريقة فوضوية يشكل خطرا على صحة المستهلك بالدرجة الأولى، بما أن هؤلاء الباعة ينشطون بصفة غير قانونية و لا يخضعون إلى أية رقابة، حيث يمارسون نشاطهم بحرية تامة و دون توفر شروط النظافة الصحية، فغالبا ما تكون اللحوم المعروضة مجهولة المصدر و لا تخضع إلى شروط الحفظ، خاصة في ظل ارتفاع درجات الحرارة و تعرضها للغبار و للملوثات الخارجية، و قالت رئيسة الجمعية بالمقابل بأن مكافحة هذه الظاهرة من مهمة جمعيات الأحياء، بالنظر إلى الدخان الكثيف الذي يتصاعد و يزعج المواطنين داخل بيوتهم. من جهته عبر الأمين الولائي لاتحاد التجار و الحرفيين بولاية قسنطينة، عن استياء أصحاب محلات الشواء النظاميين من هذه الظاهرة، التي عرفت مؤخرا انتشارا غير مسبوق و خلقت منافسة تهدد بتراجع عدد زبائنهم، فضلا عن الخطر التي تشكله على المستهلك، كون اللحوم لا تخضع إلى أية رقابة، خصوصا و أن مديرية التجارة لا يمكنها إخضاع هؤلاء الباعة للرقابة، لأنهم يمارسون نشاطهم بشكل فوضوي، و دون امتلاك أي ترخيص، وأضاف المتحدث بأن على الجهات المعنية كالبلديات و مصالح الأمن اتخاذ التدابير اللازمة لمكافحة الظاهرة. عبد الرزاق / م
سكان بحي بن الشرقي يشتكون من تأخر تهيئة مجرى وادي «المالح»
يشتكي السكان الذين يقطنون بمحاذاة وادي المالح بحي بن الشرقي بقسنطينة، من تأخر أشغال تهيئة مجرى الوادي و ما سببه ذلك من ركود لمياه الصرف الصحي و انبعاث الروائح الكريهة و انتشار الحشرات الضارة. السكان أبدوا استياءهم من وتيرة مشروع تهيئة مجرى مياه وادي المالح بمحاذاة سكناتهم، خصوصا و أن الشركة المنجزة لجأت إلى تجميع المياه لإتمام الأشغال، و هو ما أدى إلى ركودها لعدة أشهر و انبعاث روائح كريهة على بعد أمتار قليلة من سكناتهم، فضلا عن تكاثر حشرات الناموس. و قد لفت انتباهنا من خلال جولة قمنا بها إلى عين المكان، انعدام الحواجز الإسمنتية على حافتي الوادي، ما يشكل خطرا كبيرا على حياة أطفال الحي، الذين يلعبون في المكان، كما لوحظ تكدس الأتربة الناتجة عن الأشغال فوق الأرصفة التي لم تشملها عملية الهدم، ما أدى إلى تطاير الغبار و تلوث الجو، خاصة في محيط السكنات المجاورة للوادي، الذي يبدو أن مدة الأشغال به تتطلب أشهرا إضافية نظرا لتأخر الورشة. مدير الري قال أن عملية تهيئة حواف وادي المالح ليست بالسهلة، نظرا لوجود العديد من التعقيدات التقنية و الأشغال الإضافية، كبناء الحواجز الإسمنتية على طرفي المجرى و إعادة ربط قنوات الصرف الصحي للسكنات المجاورة، بالقناة الرئيسية لمجرى الوادي، بعدما كانت المياه المستعملة تخرج مباشرة من المنازل عبر قنوات وضعها السكان، و ذكر المتحدث بأن المشروع بدأ منذ حوالي عشرة أشهر و رصد له مبلغ 100 مليار سنتيم، يشرف عليه مكتب دراسات، مؤكدا بأن الأشغال ستنتهي نهاية هذه السنة. خالد ضرباني
جمعية تندد بـ "عرقلة" الختان الجماعي لـ 46 طفلا
نددت جمعية الرسالة لمساعدة المريض بقسنطينة، بعدم استجابة مصلحة طب الأطفال المنصورة لطلبها بتنظيم عملية ختان جماعي، لفائدة عدد من الأطفال اليتامى و المعوزين، خلال الأيام الأخيرة من شهر رمضان. و قال رئيس الجمعية بأنه اتصل قبل حلول شهر رمضان، بمديرية الصحة من أجل طلب تنظيم عملية ختان لفائدة 46 طفلا يتيما و معوزا، حيث وجهتهم المديرية المذكورة إلى المؤسسات الاستشفائية العمومية، غير أن مدير مصلحة طب الأطفال بالمنصورة وجههم بدوره إلى مصالح الولاية، و هو ما عطل العملية، خصوصا و أن مديرية التنظيم بالولاية ، ردت بأن هذا الأمر ليس من مهامها، ليتم الاتصال مرة أخرى بمديرية الصحة التي أرسلتهم مجددا نحو المستشفيات العمومية، غير أن مصلحة المنصورة عادت لتوجههم إلى مديرية الصحة. رئيس الجمعية عبد الحكيم لفوالة قال بأن عدم موافقة أي طرف على تسوية مشكلته، دفع به إلى محاولة تسجيل الأطفال بشكل فردي، إلا أن رئيس المصلحة المكلفة بالختان بمستشفى المنصورة رفض ذلك و قال بأن قائمة الأطفال الذين سيخضعون للختان قد أغلقت، ليتم اللجوء إلى مؤسسة استشفائية أخرى، قررت التكفل بنصف عدد الأطفال، مؤكدا بأنه سيتم مراسلة وزارة الصحة في هذا الشأن. مدير المؤسسة الاستشفائية العمومية بسطح المنصورة، أوضح بأنه لم يرفض إجراء الختان الجماعي للأطفال، لكنه طلب منهم أن يحضروا ترخيصا من المصالح الولائية المسؤولة عن ذلك وفقا للقوانين المعمول بها، أما مدير الصحة فقال بأن عملية التسجيل للختان مفتوحة أمام المواطنين بالمؤسسات الاستشفائية العمومية الأقرب منهم، و أن أبواب مصالحه مفتوحة أمام كل من لديه شكوى ضد أية جهة.
سامي /ح
المفصولون من جهاز الشرطة يحتجون أمام مديرية الأمن الولائي
نظم، أمس، قرابة 20 شخصا من أعضاء التنسيقية الوطنية للمفصولين من جهاز الشرطة، وقفة احتجاجية أمام مقر مديرية الأمن الولائي بقسنطينة، لمطالبة المدير العام للأمن الوطني بإعادة إدماجهم في مناصب عملهم. المحتجون قدموا من عدة ولايات شرقية ورفعوا شعارات تطالب بإدماجهم في مناصب عملهم، التي يقولون أنهم طردوا منها تعسفيا، إضافة إلى تعويضهم خاصة و أنهم تحصلوا على أحكام نهائية بالبراءة من جميع التهم المنسوبة إليهم، كما أكدوا لنا، و أفاد رئيس التنسيقية أن الوقفة الاحتجاجية نظمت بقسنطينة فقط، تزامنا مع عيد الشرطة، و ذلك للفت انتباه مسؤولي و مستخدمي الجهاز لمعاناة و مطالب هذه الفئة و التي وصفها بالمشروعة. و تحدث رئيس التنسيقية عن تقديم الوزير الأول عبد المالك سلال، تعليمات لوزير الداخلية من أجل التكفل بانشغالات حوالي 5 آلاف مفصول من جهاز الشرطة، و هي تعليمات قال محدثنا أنها كانت متبوعة، بتوجيه أمر في هذا الشأن للمديرية العامة للأمن الوطني ، مضيفا بأنه اجتمع قبل شهر مع مدير الموظفين بالمديرية المذكورة، لكن الاجتماع لم يخرج بأية نتيجة، على حد قوله. المفصولون من جهاز الشرطة طالبوا القائمين على الجهاز، بتفعيل قانون لجنة أخلاق و أدبيات الشرطة المنشأة في عهد المدير العام الأسبق و التي تعطي حق الاستفادة من إجراءات العفو، لكل شرطي تميزت مسيرة حياته العملية بسلوك و مردود إيجابي و لم يقم برفع أية قضية ضد المديرية العامة للأمن الوطني. لقمان قوادري
قاطنو الجهة السفلى لحي الثوار يحتجون أمام مقر الدائرة
احتجت أمس مجموعة من سكان الجهة السفلى لحي الثوار أمام مقر دائرة قسنطينة، و ذلك من أجل مطالبة رئيس الدائرة بالتدخل للإفراج عن القائمة النهائية للمستفيدين من السكن الاجتماعي. المحتجون قالوا أن 250 عائلة قاطنة بالحي السفلي المعروف باسم «رود براهم»، كانت قد حصلت على مقررات استفادة مسبقة من السكن الاجتماعي منذ سنتين، دون أن يتم استدعاؤها لتسديد المستحقات المالية لدى ديوان “أوبيجي» قبل الاستفادة الفعلية من هذه السكنات، متحدثين عن غموض يشوب عملية تحديد القائمة النهائية، كما اتهموا مكتب «سو» و مصالح «أوبيجي» و كذلك لجنة الحي، بعدم القدرة على تحمل مسؤوليتهم إزاء مطالبهم. و قد أكد لنا السكان أن عددا منهم استقبل من طرف ممثلين عن رئيس الدائرة، حيث أوضح لهم أن مصالحه تعمل على تسوية وضعياتهم، و ذلك بالتنسيق مع ديوان أوبيجي». لقمان قوادري |
نساء يعلن عائلاتهن من بقايا الأسواق بقسنطينة |
عدد القراءات: 158
وأنت تمر بمحاذاة سوق الجملة للخضر و
الفواكه بقسنطينة، لا يتبادر إلى ذهنك للوهلة الأولى بأن النسوة اللائي
دخلنه، إنما دخلنه لهدف آخر غير التسوق، فالواقع مختلف جدا فلو تتبعت
خطواتهن لوقفت على مشهد قاس لنساء ينحنين لجمع بقايا طاولات البيع أو
يتشبثن بحاويات القمامة الكبيرة المتواجدة بالمكان ،للبحث عما قد يصلح
لتحضير وجبة بسيطة يقدمنها لأبنائهن على موائد الإفطار.
هن أرامل و مطلقات ، ربات بيوت يتكفلن بإعالة أسر أضناها الفقر و
أذلتها الحاجة ،يزيد عددهن عن العشرة اعتدن التنقل بشكل شبه يومي خلال
ساعات الصباح الأولى أو قبيل انتهاء المساء بين سوق البوليغون للبيع
بالجملة و سوق العصر الشعبي وسط المدينة ،بالإضافة إلى عدد من نقاط البيع
الأخرى كالأسواق المغطاة أو تلك التابعة للمجمعات التجارية ، لجمع ما
يمكن جمعه من خضر و بقايا غير صالحة ، يستغني عنها الباعة أو تلك التي تقع
من أكياس و سلال أناس آخرين، كثيرا ما تنسيهم لهفة الصيام حال من يعيشون
على صدقاتهم. أوضح لنا بعض الباعة بالأسواق بأن هؤلاء النسوة يجلبن
أكياسا و علبا بلاستيكية صغيرة وسكاكين لتنقية الخضر التي يجمعنها من
حاويات القمامة أو من الأرض أمام الجميع دون أن يكترثن لأحد، علما بأن
المادة التي يقبلن عليها أكثر من غيرها هي الطماطم إذ أنها تعتبر من أكثر
الخضر تعرضا للتلف في فصل الصيف، مما يجعل الكميات التي ترمى منها جد
معتبرة.
حاولنا التقرب منهن لننقل صورة أقرب عن وضعهن، تحدثنا إلى نعيمة، سيدة في عقدها الرابع ،أم لثلاثة أطفال أكبرهم لم يتعد السابعة، كانت تجلس بالقرب من مدخل دار الإمام بسوق العصر، قادمة من حي سميحة الشعبي و بين يديها قفة فارغة، قالت لنا بأنها تنتظر ملأها بعدما يبدأ الباعة في ضب طاولاتهم عقب صلاة العصر، مما يسمح لها بالتنقل بين أروقة السوق لتجمع ما تم رميه من خضر و فواكه أو الظفر بما قرر أحد الباعة التصدق به ، حتى تتمكن من إطعام أطفالها الذين لم يعد لهم ولي بعد وفاة والدهم قبل أربع سنوات. أضافت محدثتنا بأنها تأتي بشكل مستمر إلى السوق كما تذهب إلى أسواق أخرى قريبة، خصوصا سوق الجملة، لتبحث عما يمكن أكله من طماطم و بصل، بطاطا، فلفل و غيرها من الخضر و كذا الفواكه الموسمية المتناثرة تحت طاولات البيع أو حتى تلك التي ترمى في حاويات القمامة، صمتت قليلا قبل أن تعلق: « لا تستغربوا الأمر، فحاويات القمامة قد تكون مصدرا لموائد أناس كثيرين مثلي،نحن لا نملك البديل و لا يمكننا الموت جوعا، كثيرا ما أعتمد على هبات الباعة لكن في بعض الحالات أبحث داخل الحاويات علني أجد حبات خضر في حالة مقبولة يمكنني جمعها» . و أكدت :» خلال رمضان أعاني الأمرين للحصول على قفة رمضان بالرغم من أنني لا أنكر بأنها تعينني كثيرا». و عندما سألنا الباعة عن نعيمة، أكدوا لنا بأنهم يعرفونها جيدا حالها نفس حال ثلاث نساء أخريات اعتدن التنقل بين طاولات سوق العصر ،لطلب الإعانة أو لجمع ما يصلح للأكل، حتى أن بعضهم يتعمد ترك ما لا يباع أو فائض بضاعة اليوم ،ليمنحه لهن رحمة بهن أو من باب الصدقة، علما أن الصدقات لا تتوقف على الأطعمة، بل قد تقدم أحيانا في شكل نقود خصوصا خلال فترات المواسم و الأعياد. تركنا وسط المدينة و اتجهنا صوب سوق الجملة للخضر و الفواكه بحي «البوليغون»، كانت الساعة تشير إلى تمام الثامنة و النصف صباحا، دخلنا المكان و حاولنا البحث عن إحدى هؤلاء النساء المعوزات لكن دون جدوى، استغربنا للأمر و اقتربنا من مسؤول الحراسة على مستوى السوق للسؤال عنهن، أوضح لنا عمي أحمد بأننا وصلنا متأخرين لأنهن يأتين باكرا من مناطق مختلفة أغلبها أحياء شعبية، لملأ سلالهن بما يصلح أكله من فضلات الخضر و الفواكه التي تكوم على شكل قمامة بالقرب من السوق قبل أن يقدم عمال البلدية على جمعها في نهاية النهار ،كما أنهن يفضلن الحضور مبكرا تجنبا للإحراج بعدما تكثر الحركة و يزيد نشاط الباعة. وأضاف محدثنا بأن جولة النسوة لا تقتصر على أروقة السوق وحدها، بل كثيرا ما يتركن سلالهن بعد جمع ما توفر ،ليجبن المحلات و مصانع المنطقة الصناعية بالما على غرار مصنع الحليب و مشتقاته و مصنع ماء الجافيل،لطلب الصدقات خصوصا خلال العشر الأواخر من رمضان ،حيث يزيد نشاطهن للحصول على زكاة الفطر إذ يصل عددهن أحيانا إلى عشر نسوة ، فيما لا يتعدى الأربعة إلى ستة في الأيام العادية. وكان أحد الباعة بسوق العصر قد أسر إلينا بأن بعضهن يعمدن إلى إعادة الاتجار بالخضر التي يتم جمعها و يبعنها لمطاعم الوجبات الصغيرة، الأمر الذي نفاه باقي من سألناهم بكل من السوق المذكورة و سوق البوليغون ، مؤكدين أن ما يتم رميه لا يصلح للبيع ،كما أن وضع غالبية النسوة معروف نظرا لترددهن على أماكن البيع منذ سنوات، فجميعهن معوزات و مسؤولات عن إعالة أسر، كما قالوا ، ناهيك عن كون ما يجمعنه أحيانا لا يكفي حتى لسد رمقهن لولا صدقات المحسنين. نور الهدى طابي * تصوير: الشريف قليب |
حافلة الميلية تريح «الجواجلة»
منافسة كبيرة بين المتسولين في المساجد
قراءات (3162)
تعليقات (38)
العاصميون يرمون 4500 طن من النفايات يوميا
العاصمة تغرق في "الزبالة"
إيمان بوخليف
2014/07/22
(آخر تحديث: 2014/07/22 على 18:43)
60 بالمائة من الخضر والفواكه ترمى كلّ يوم خلال رمضان
تقوم
مؤسستا "نات كوم" و"اكسترانات" برفع أكثر من 4500 طن من النفايات يوميا،
تتضمن 60 بالمائة من الخضر والفواكه و17 بالمائة بلاستيك و14 بالمائة من
الكرتون، في حين جندت المؤسستان أكثر من 9 آلاف عامل نظافة و500 مركبة، قصد
الحفاظ على محيط بلديات العاصمة الذي يشهد تذبذبا ملفتا في أواخر الشهر
الكريم في بعض الأحياء العاصمية.
في زيارة لـ"الشروق" إلى عدد من بلديات العاصمة، كشفت أن التبذير يبلغ حدته في شهر رمضان الكريم، بدليل أن قرابة 2500 طن من النفايات التي ترمى يوميا عبارة عن خضر وفواكه، وهي الأرقام التي كشفتها دراسة قامت بها مؤسسة "نات كوم" فيما تطرح تساؤلات عديدة حول خلفيات ارتفاع الأسعار وارتباطها بالندرة التي لطالما تحجج بها المواطنون.
وقد تمثلت نفايات المواطنين المرمية في شوارع العاصمة على غرار بوزريعة، الشراڤة، الدويرة، أولاد فايت، بابا حسن، بني مسوس والدرارية، جسر قسنطنية، السحاولة ناهيك عن الرغاية والرويبة وباب الزوار والحراش وكذا بعض أحياء ساحة أول ماي، بالإضافة إلى براقي والأبيار، في مواد غذائية منها الخضر والفواكه، حيث لمحنا خلال هذا الاستطلاع أن العاصميين يتخلصون كثيرا منها.
وفي هذا الصدد، اعترفت يعقوبي نسيمة رئيسة القسم التقني والبيئة بمؤسسة نات كوم، أن مراكز الردم التقني تحصي يوميا 60 بالمائة من النفايات تتمثل في الخضر والفواكه، في حين 17 بالمائة عبارة عن بلاستيك، 14 بالمائة كارتون من مجموع 2000 طن يوميا يتم رفعها من قبل المؤسسة على مستوى 28 بلدية.
وكشفت المتحدثة أن هذه المعطيات جاءت كنتيجة حتمية لإعداد دراسات مستقبلية لإيجاد الحلول اللازمة للنفايات، مشيرة إلى أنه تم التنسيق مع مراكز الردم التقني على غرار حميسي، بتسريع عمل الشاحنات والتخلص من النفايات، وأن المؤسسة تعززت خلال الشهر الكريم بحوالي 10 شاحنات كبيرة الحجم، حيث يتم تفريغ هذه الأخيرة على مستوى مراكز في كل من باش جراح وباب الوادي، ليتم نقلها مباشرة إلى مراكز الردم التقني، فيما سخرت "نات كوم" حوالي 4 آلاف عامل يوميا و300 شاحنة للسهر على نظافة المحيط.
كما كشف مشاب رشيد، المدير العام لمؤسسة "اكسترانات" أن مصالحه اتخذت كافة الإجراءات للحيلولة دون وقوع تراكم النفايات من خلال تسطير مخطط، تنفيذا لتعليمات والي العاصمة، الذي يقضي حسب المتحدث بتجنيد 5 آلاف عون وأكثر من 250 شاحنة، حيث تم تشغيل 42 شاحنة جديدة خصيصا لشهر رمضان، قصد رفع أكثر من 2500 طن شاحنة من القمامة يوميا عبر 29 بلدية خارج المحيط العمراني.
هذا، وتشهد بعض أحياء العاصمة انتشارا رهيبا للنفايات في العشر الأواخر لرمضان، حيث عبّر العاصميون عن تذمرهم الكبير بسبب إهمال المؤسسات المشرفة، ما جعل مشكل تكدس القمامة يعرف تزايدا كبيرا وبأشكال رهيبة، أدت إلى انتشار الروائح الكريهة، خاصة مع ارتفاع درجة الحرارة، ما بات ينبئ بكوارث إيكولوجية وما تجلبه من أمراض جلدية، في وقت سجلت مديرية البيئة 2000 نقطة سوداء لرمي النفايات.
في زيارة لـ"الشروق" إلى عدد من بلديات العاصمة، كشفت أن التبذير يبلغ حدته في شهر رمضان الكريم، بدليل أن قرابة 2500 طن من النفايات التي ترمى يوميا عبارة عن خضر وفواكه، وهي الأرقام التي كشفتها دراسة قامت بها مؤسسة "نات كوم" فيما تطرح تساؤلات عديدة حول خلفيات ارتفاع الأسعار وارتباطها بالندرة التي لطالما تحجج بها المواطنون.
وقد تمثلت نفايات المواطنين المرمية في شوارع العاصمة على غرار بوزريعة، الشراڤة، الدويرة، أولاد فايت، بابا حسن، بني مسوس والدرارية، جسر قسنطنية، السحاولة ناهيك عن الرغاية والرويبة وباب الزوار والحراش وكذا بعض أحياء ساحة أول ماي، بالإضافة إلى براقي والأبيار، في مواد غذائية منها الخضر والفواكه، حيث لمحنا خلال هذا الاستطلاع أن العاصميين يتخلصون كثيرا منها.
وفي هذا الصدد، اعترفت يعقوبي نسيمة رئيسة القسم التقني والبيئة بمؤسسة نات كوم، أن مراكز الردم التقني تحصي يوميا 60 بالمائة من النفايات تتمثل في الخضر والفواكه، في حين 17 بالمائة عبارة عن بلاستيك، 14 بالمائة كارتون من مجموع 2000 طن يوميا يتم رفعها من قبل المؤسسة على مستوى 28 بلدية.
وكشفت المتحدثة أن هذه المعطيات جاءت كنتيجة حتمية لإعداد دراسات مستقبلية لإيجاد الحلول اللازمة للنفايات، مشيرة إلى أنه تم التنسيق مع مراكز الردم التقني على غرار حميسي، بتسريع عمل الشاحنات والتخلص من النفايات، وأن المؤسسة تعززت خلال الشهر الكريم بحوالي 10 شاحنات كبيرة الحجم، حيث يتم تفريغ هذه الأخيرة على مستوى مراكز في كل من باش جراح وباب الوادي، ليتم نقلها مباشرة إلى مراكز الردم التقني، فيما سخرت "نات كوم" حوالي 4 آلاف عامل يوميا و300 شاحنة للسهر على نظافة المحيط.
كما كشف مشاب رشيد، المدير العام لمؤسسة "اكسترانات" أن مصالحه اتخذت كافة الإجراءات للحيلولة دون وقوع تراكم النفايات من خلال تسطير مخطط، تنفيذا لتعليمات والي العاصمة، الذي يقضي حسب المتحدث بتجنيد 5 آلاف عون وأكثر من 250 شاحنة، حيث تم تشغيل 42 شاحنة جديدة خصيصا لشهر رمضان، قصد رفع أكثر من 2500 طن شاحنة من القمامة يوميا عبر 29 بلدية خارج المحيط العمراني.
هذا، وتشهد بعض أحياء العاصمة انتشارا رهيبا للنفايات في العشر الأواخر لرمضان، حيث عبّر العاصميون عن تذمرهم الكبير بسبب إهمال المؤسسات المشرفة، ما جعل مشكل تكدس القمامة يعرف تزايدا كبيرا وبأشكال رهيبة، أدت إلى انتشار الروائح الكريهة، خاصة مع ارتفاع درجة الحرارة، ما بات ينبئ بكوارث إيكولوجية وما تجلبه من أمراض جلدية، في وقت سجلت مديرية البيئة 2000 نقطة سوداء لرمي النفايات.
الضيف قبل مول الدار”
الأربعاء 23 جويلية 2014 elkhabar
Enlarge font Decrease font
انتقد القسنطينيون هذه الأيام خرجة والي الولاية، واضح، ببرمجة عملية تجميل وتحسين الواجهات الخارجية للشوارع الرئيسية بالمدينة، استعدادا لتظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015، في حين تعاني أحياء لا تبعد سوى بضعة كيلومترات عن مقر ديوانه وسكناه الأمرين، فلا فرع بلدي ولا بريدي ولا حتى عيادة صحية تقدم أبسط الخدمات للمواطنين، دون الحديث عن غياب الطرقات وشبكة الصرف وإلخ... البعض علق بأن الوالي أظهر سوء تقديره فبدل أن يوجه عنايته للمشاريع الحقيقية راح ”يزوق” بالملايير من أجل عيون ضيوف التظاهرة.. ”يا لمزوق من برا وش حالك من داخل”.
-
قراءات (3162)
تعليقات (38)
العاصميون يرمون 4500 طن من النفايات يوميا
العاصمة تغرق في "الزبالة"
إيمان بوخليف
2014/07/22
(آخر تحديث: 2014/07/22 على 18:43)
60 بالمائة من الخضر والفواكه ترمى كلّ يوم خلال رمضان
تقوم
مؤسستا "نات كوم" و"اكسترانات" برفع أكثر من 4500 طن من النفايات يوميا،
تتضمن 60 بالمائة من الخضر والفواكه و17 بالمائة بلاستيك و14 بالمائة من
الكرتون، في حين جندت المؤسستان أكثر من 9 آلاف عامل نظافة و500 مركبة، قصد
الحفاظ على محيط بلديات العاصمة الذي يشهد تذبذبا ملفتا في أواخر الشهر
الكريم في بعض الأحياء العاصمية.
في زيارة لـ"الشروق" إلى عدد من بلديات العاصمة، كشفت أن التبذير يبلغ حدته في شهر رمضان الكريم، بدليل أن قرابة 2500 طن من النفايات التي ترمى يوميا عبارة عن خضر وفواكه، وهي الأرقام التي كشفتها دراسة قامت بها مؤسسة "نات كوم" فيما تطرح تساؤلات عديدة حول خلفيات ارتفاع الأسعار وارتباطها بالندرة التي لطالما تحجج بها المواطنون.
وقد تمثلت نفايات المواطنين المرمية في شوارع العاصمة على غرار بوزريعة، الشراڤة، الدويرة، أولاد فايت، بابا حسن، بني مسوس والدرارية، جسر قسنطنية، السحاولة ناهيك عن الرغاية والرويبة وباب الزوار والحراش وكذا بعض أحياء ساحة أول ماي، بالإضافة إلى براقي والأبيار، في مواد غذائية منها الخضر والفواكه، حيث لمحنا خلال هذا الاستطلاع أن العاصميين يتخلصون كثيرا منها.
وفي هذا الصدد، اعترفت يعقوبي نسيمة رئيسة القسم التقني والبيئة بمؤسسة نات كوم، أن مراكز الردم التقني تحصي يوميا 60 بالمائة من النفايات تتمثل في الخضر والفواكه، في حين 17 بالمائة عبارة عن بلاستيك، 14 بالمائة كارتون من مجموع 2000 طن يوميا يتم رفعها من قبل المؤسسة على مستوى 28 بلدية.
وكشفت المتحدثة أن هذه المعطيات جاءت كنتيجة حتمية لإعداد دراسات مستقبلية لإيجاد الحلول اللازمة للنفايات، مشيرة إلى أنه تم التنسيق مع مراكز الردم التقني على غرار حميسي، بتسريع عمل الشاحنات والتخلص من النفايات، وأن المؤسسة تعززت خلال الشهر الكريم بحوالي 10 شاحنات كبيرة الحجم، حيث يتم تفريغ هذه الأخيرة على مستوى مراكز في كل من باش جراح وباب الوادي، ليتم نقلها مباشرة إلى مراكز الردم التقني، فيما سخرت "نات كوم" حوالي 4 آلاف عامل يوميا و300 شاحنة للسهر على نظافة المحيط.
كما كشف مشاب رشيد، المدير العام لمؤسسة "اكسترانات" أن مصالحه اتخذت كافة الإجراءات للحيلولة دون وقوع تراكم النفايات من خلال تسطير مخطط، تنفيذا لتعليمات والي العاصمة، الذي يقضي حسب المتحدث بتجنيد 5 آلاف عون وأكثر من 250 شاحنة، حيث تم تشغيل 42 شاحنة جديدة خصيصا لشهر رمضان، قصد رفع أكثر من 2500 طن شاحنة من القمامة يوميا عبر 29 بلدية خارج المحيط العمراني.
هذا، وتشهد بعض أحياء العاصمة انتشارا رهيبا للنفايات في العشر الأواخر لرمضان، حيث عبّر العاصميون عن تذمرهم الكبير بسبب إهمال المؤسسات المشرفة، ما جعل مشكل تكدس القمامة يعرف تزايدا كبيرا وبأشكال رهيبة، أدت إلى انتشار الروائح الكريهة، خاصة مع ارتفاع درجة الحرارة، ما بات ينبئ بكوارث إيكولوجية وما تجلبه من أمراض جلدية، في وقت سجلت مديرية البيئة 2000 نقطة سوداء لرمي النفايات.
في زيارة لـ"الشروق" إلى عدد من بلديات العاصمة، كشفت أن التبذير يبلغ حدته في شهر رمضان الكريم، بدليل أن قرابة 2500 طن من النفايات التي ترمى يوميا عبارة عن خضر وفواكه، وهي الأرقام التي كشفتها دراسة قامت بها مؤسسة "نات كوم" فيما تطرح تساؤلات عديدة حول خلفيات ارتفاع الأسعار وارتباطها بالندرة التي لطالما تحجج بها المواطنون.
وقد تمثلت نفايات المواطنين المرمية في شوارع العاصمة على غرار بوزريعة، الشراڤة، الدويرة، أولاد فايت، بابا حسن، بني مسوس والدرارية، جسر قسنطنية، السحاولة ناهيك عن الرغاية والرويبة وباب الزوار والحراش وكذا بعض أحياء ساحة أول ماي، بالإضافة إلى براقي والأبيار، في مواد غذائية منها الخضر والفواكه، حيث لمحنا خلال هذا الاستطلاع أن العاصميين يتخلصون كثيرا منها.
وفي هذا الصدد، اعترفت يعقوبي نسيمة رئيسة القسم التقني والبيئة بمؤسسة نات كوم، أن مراكز الردم التقني تحصي يوميا 60 بالمائة من النفايات تتمثل في الخضر والفواكه، في حين 17 بالمائة عبارة عن بلاستيك، 14 بالمائة كارتون من مجموع 2000 طن يوميا يتم رفعها من قبل المؤسسة على مستوى 28 بلدية.
وكشفت المتحدثة أن هذه المعطيات جاءت كنتيجة حتمية لإعداد دراسات مستقبلية لإيجاد الحلول اللازمة للنفايات، مشيرة إلى أنه تم التنسيق مع مراكز الردم التقني على غرار حميسي، بتسريع عمل الشاحنات والتخلص من النفايات، وأن المؤسسة تعززت خلال الشهر الكريم بحوالي 10 شاحنات كبيرة الحجم، حيث يتم تفريغ هذه الأخيرة على مستوى مراكز في كل من باش جراح وباب الوادي، ليتم نقلها مباشرة إلى مراكز الردم التقني، فيما سخرت "نات كوم" حوالي 4 آلاف عامل يوميا و300 شاحنة للسهر على نظافة المحيط.
كما كشف مشاب رشيد، المدير العام لمؤسسة "اكسترانات" أن مصالحه اتخذت كافة الإجراءات للحيلولة دون وقوع تراكم النفايات من خلال تسطير مخطط، تنفيذا لتعليمات والي العاصمة، الذي يقضي حسب المتحدث بتجنيد 5 آلاف عون وأكثر من 250 شاحنة، حيث تم تشغيل 42 شاحنة جديدة خصيصا لشهر رمضان، قصد رفع أكثر من 2500 طن شاحنة من القمامة يوميا عبر 29 بلدية خارج المحيط العمراني.
هذا، وتشهد بعض أحياء العاصمة انتشارا رهيبا للنفايات في العشر الأواخر لرمضان، حيث عبّر العاصميون عن تذمرهم الكبير بسبب إهمال المؤسسات المشرفة، ما جعل مشكل تكدس القمامة يعرف تزايدا كبيرا وبأشكال رهيبة، أدت إلى انتشار الروائح الكريهة، خاصة مع ارتفاع درجة الحرارة، ما بات ينبئ بكوارث إيكولوجية وما تجلبه من أمراض جلدية، في وقت سجلت مديرية البيئة 2000 نقطة سوداء لرمي النفايات.
المواجهات مستمرة في أحياء فرنسا.. مهاجhttp://www.echoroukonline.com/ara/articles/211317.htmlرون جزائريون لـ "الشروق":
اليهود حولوا حياتنا إلى جحيم.. أحرقوا بارباس وسجنونا
آسيا. ش/ وكالات
2014/07/22
(آخر تحديث: 2014/07/22 على 18:42)
جزائرية قاطنة في بارباس لـ "الشروق": "أصبحنا سجناء منازلنا"
قاطن في حي يهودي: "حرمونا من أكلات الجزائر ومحلات بارباس"
لا يزال التصادم بين اليهود والجالية المسلمة في فرنسا سيد الأحداث منذ بداية العدوان الإسرائيلي على غزة. ورغم بعض محاولات التهدئة التي أدت إلى إقامة صلاة جمعت اليهود برئاسة الحاخام الأكبر والمسلمين برئاسة حسن الشلغومي من أجل السلام في غزة- حسب وسائل إعلام فرنسية-.اتصلت "الشروق" ببعض أفراد الجالية الجزائرية المقيمين بفرنسا على غرار السيدة آمال التي روت بحرقة ما يجري في حي بارباس، بالدائرة الباريسية التاسعة عشرة، واحد من أكثر أحياء العاصمة الفرنسية شعبية ووجودا للعرب والمسلمين، عند الفرنسيين يعرف بالحي العربي ويسمى أيضا بحي باب الوادي الثاني "يحرقون المحلات والسيارات ويدعون أن المسلمين من حرقها". أما السيد "أمير. ب"، طبيب بمستشفى وقاطن بحي يهودي فيقول: "أقطن وعائلتي الصغيرة بحي يهودي، ومنذ بداية العدوان على غزة نعيش ضغطا كبيرا لأن معرفة أنك مسلم تكفي لأن تنال نصيبا مهما من العنصرية والاستفزاز اللفظي والمعنوي. وصلت بهم الدناءة إلى كسر زجاج السيارات والمحلات وحرق سيارات يملكونها لنسج سيناريو التخريب وتشويه سمعة المسلمين. وحتى حي بارباس الذي كنا نقصده في رمضان وفي هذه الأيام لشراء حلويات العيد والملابس حرمنا منه بعد الأحداث التي وقعت منذ أيام".
للإشارة، فقد اندلعت أعمال شغب منذ بداية هذا الأسبوع بمختلف مقاطعات فرنسا إثر تجمع مئات المتعاطفين مع ضحايا العدوان الإسرائيلي في غزة بالقرب من محطة القطار "غارج سارسيل"، وفق ما أفاد به مصدر أمني. فبعد أن عبر المنظمون عن إدانتهم لمنع مظاهرة تضامنية مع غزة، وتفرق الجميع في هدوء، تسرب مجموعة من الشباب إلى هذه المدينة حيث أحرقوا حاويات النفايات ودخلوا في مواجهات مع قوات الأمن.
ومن جهته، قال رئيس بلدية المدينة، العمدة الاشتراكي فرانسوا بيبوني، إن منع هذه المظاهرة جاء تنفيذا لتوجيهات وزير الداخلية، القاضية بمنع جميع المظاهرات المرتبطة بالنزاع في الشرق الأوسط.
واعتبر رئيس الحكومة الفرنسية، مانويل فالس، أن ما حصل "لا تسامح بشأنه، ولا شيء يمكنه أن يبرر العنف". وصرح وزير الداخلية الفرنسي، برنار كازنوف، الذي قام بزيارة إلى مكان المظاهرات صباح اليوم الاثنين، أنه "عندما نقترب من معبد يهودي، ونحرق دكان بقال لأن صاحبه يهودي، فهذا ارتكاب لفعل معاد للسامية، وبالتالي، يجب أن تكون الأمور واضحة".
وكانت العاصمة الفرنسية قد شهدت مواجهات عنيفة بين قوات الأمن والمتظاهرين السبت، استخدمت فيها الشرطة الغاز المسيل للدموع، حيث تحول حي "بارباس" بالدائرة الباريسية 18 إلى ساحة للاشتباكات والرشق بالحجارة وإطلاق الغاز المسيل للدموع.
ويشار إلى أن عددا من العواصم الأوروبية شهدت تظاهرات شارك فيها الآلاف احتجاجا على العملية العسكرية لجيش الاحتلال الإسرائيلي. وتظاهر قرابة 11 ألف شخص في وسط فيينا للتنديد بـ"الجريمة والقمع في فلسطين".
وفي هولندا، تظاهر الأحد، في أمستردام، قرابة ثلاثة آلاف شخص رفع العديد منهم أعلاما فلسطينية وأعلام دول في الشرق الأوسط وتركيا، وهتفوا بشعارات تدين الاعتداء المشين على غزة.
وفي السويد، تظاهر قرابة ألف شخص، بالعاصمة ستوكهولم، بهدوء رافعين لافتات كتب عليها "قاوموا من أجل السلام" و"محرقة اليهود لا تبرر محرقة أخرى".
Actualités : Selon le ministre des Travaux publics
Le TransRhumel sera ouvert samedi prochain
Le viaduc autoroutier du TransRhumel à Constantine
sera ouvert samedi prochain, indiquait hier le ministre des Travaux
publics, Abdelkader Kadi, qui était l’invité du Forum de la Radio.
Chérif Bennaceur - Alger (Le Soir)
L’inauguration de ce grand viaduc, long de 749 mètres et devant permettre de fluidifier la circulation dans l’ancienne Cirta, interviendra lors de la visite du Premier ministre, Abdelmalek Sellal, dans cette ville.
Rétif à toute polémique, le ministre des Travaux publics tiendra à préciser que l’inauguration de cette infrastructure qui était prévue le 5 Juillet dernier n’a été reportée que de quelques jours, en raison de contingences gouvernementales.
Concernant le projet de l’autoroute Est-Ouest, Abdelkader Kadi a indiqué, réitératif, que la résiliation du contrat avec le groupement japonais Cojaal est en cours et que des mesures relatives à la poursuite de la réalisation seront prises dès la fin août 2014. Cela même si les difficultés survenues au niveau du tunnel de Djebel Ouahch relèvent de la responsabilité du constructeur étranger, assure-t-il. Toutefois, la réception définitive du projet de l’autoroute Est-Ouest est attendue dès l’année prochaine, laisse entendre le ministre qui précise que 45 kilomètres restent à livrer encore.
D’autre part, le ministre des Travaux publics a indiqué que le tronçon Lakhdaria-Bouira devrait aêtre réouvert complètement à la circulation dans les plus brefs délais. Au-delà de l’état d’avancement, assez satisfaisant, des projets routiers dans le sud du pays, Abdelkader Kadi indiquera que l’autoroute Nord-Sud devrait être réceptionnée dès 2019. D’autre part, le ministre des Travaux publics a précisé que la réalisation de liaisons autoroutières entre les wilayas portuaires et l’autoroute Est-Ouest d’une part et entre plusieurs villes des Hauts-Plateaux et cette même autoroute d’autre part, est priorisée avant le lancement de toutes autres infrastructures d’envergure, telles les rocades des Hauts-Plateaux et celles du centre du pays. En ce sens, Abdelkader Kadi indique que la deuxième rocade sud d’Alger (Zeralda-Boudouaou) sera prochainement livrée complètement tandis que le lancement des troisième et quatrième rocades dépend du règlement de certains problèmes.
L’opportunité pour l’hôte du Forum de la radio d’en appeler les sociétés de réalisation à «changer de rythme», en indiquant ce faisant que des réunions se tiendront après l’Aid-El-Fitr entre son département et ces sociétés et en espérant que celles-ci seront au rendez-vous.
C. B.
Chérif Bennaceur - Alger (Le Soir)
L’inauguration de ce grand viaduc, long de 749 mètres et devant permettre de fluidifier la circulation dans l’ancienne Cirta, interviendra lors de la visite du Premier ministre, Abdelmalek Sellal, dans cette ville.
Rétif à toute polémique, le ministre des Travaux publics tiendra à préciser que l’inauguration de cette infrastructure qui était prévue le 5 Juillet dernier n’a été reportée que de quelques jours, en raison de contingences gouvernementales.
Concernant le projet de l’autoroute Est-Ouest, Abdelkader Kadi a indiqué, réitératif, que la résiliation du contrat avec le groupement japonais Cojaal est en cours et que des mesures relatives à la poursuite de la réalisation seront prises dès la fin août 2014. Cela même si les difficultés survenues au niveau du tunnel de Djebel Ouahch relèvent de la responsabilité du constructeur étranger, assure-t-il. Toutefois, la réception définitive du projet de l’autoroute Est-Ouest est attendue dès l’année prochaine, laisse entendre le ministre qui précise que 45 kilomètres restent à livrer encore.
D’autre part, le ministre des Travaux publics a indiqué que le tronçon Lakhdaria-Bouira devrait aêtre réouvert complètement à la circulation dans les plus brefs délais. Au-delà de l’état d’avancement, assez satisfaisant, des projets routiers dans le sud du pays, Abdelkader Kadi indiquera que l’autoroute Nord-Sud devrait être réceptionnée dès 2019. D’autre part, le ministre des Travaux publics a précisé que la réalisation de liaisons autoroutières entre les wilayas portuaires et l’autoroute Est-Ouest d’une part et entre plusieurs villes des Hauts-Plateaux et cette même autoroute d’autre part, est priorisée avant le lancement de toutes autres infrastructures d’envergure, telles les rocades des Hauts-Plateaux et celles du centre du pays. En ce sens, Abdelkader Kadi indique que la deuxième rocade sud d’Alger (Zeralda-Boudouaou) sera prochainement livrée complètement tandis que le lancement des troisième et quatrième rocades dépend du règlement de certains problèmes.
L’opportunité pour l’hôte du Forum de la radio d’en appeler les sociétés de réalisation à «changer de rythme», en indiquant ce faisant que des réunions se tiendront après l’Aid-El-Fitr entre son département et ces sociétés et en espérant que celles-ci seront au rendez-vous.
C. B.
دراجات البيّض لا تحترم قوانين المرور
تمكنت مصالح الأمن الوطني بولاية البيض، خلال 24 ساعة الأخيرة، من حجز 50 دراجة نارية من مختلف الأحجام بوسط عاصمة الولاية.وتندرج العملية ضمن نشاط أسلاك الأمن العمومي الرامية إلى الحفاظ على السكينة العامة، حيث انحصرت أسباب الحجز في عدم احترام قانون المرور، خصوصا فيما يتعلق بعدم ارتداء الخوذة الواقية، إضافة إلى عدم الحيازة على وثائق السير وانتهاء صلاحية شهادة التأمين في حالات أخرى. علما أن ظاهرة الدراجات النارية تسببت في تذمر واستياء عدد هام من مواطني مدينة البيض، بالنظر إلى ما تحدثه من ضوضاء وصخب، جراء نزع كاتم الصوت الخاص بالدراجات.
نتهى رمضان والقفة لم توزّع بعنابة
احتج عشرات المواطنين على تأخر عملية توزيع قفة رمضان على مستوى القطاع الحضري الأول بعنابة.احتجاج المعوزين المسجلين بالقوائم، التي أعدتها ذات المصالح، جاء بسبب المحسوبية، التي تمت بها عملية التوزيع، إلى جانب تسجيل استفادة أسماء لا تتوفر بها الشروط القانونية، في حين تم إقصاء أو تأجيل عملية استفادة المعوزين الحقيقيين، الذين لم يتحصلوا على الإعانة، التي باتت دون جدوى، خلال الأيام الأخيرة من شهر الصيام. علما أن الأغلبية لجأت إلى الاستدانة ورهن المجوهرات لإعالة عائلاتهم وتلبية مطالبهم خلال شهر الصيام.
بن غبريط تخلف وعدها..!
غابت وزيرة التربية الوطنية، نورية بن غبريط، عن أشغال اختتام الندوة الوطنية حول الإصلاحات في قطاع التربية، التي احتضنتها الثانوية الرياضية بالقبة بالجزائر العاصمة، ما دفع بالصحفيين الحاضرين لإطلاق العنان لتساؤلاتهم عن سر هذا الغياب، الذي علموا به في آخر لحظة. مصادر من داخل الإجتماع قالت لـوقت الجزائر إن بن غبريط أخلفت وعدها، لأن التعب قد نال منها كثيرا خلال شهر الصيام، ولم يكن بمقدورها المجيء.مقري والعجب العجاب..!
أكد رئيس حركة مجتمع السلم، عبد الرزاق مقري، أنه لو تسمح السلطات للجزائريين بتنظيم مسيرات مساندة لغزة فسيرى العالم ما لم يره من قبل.وقال ذات المسؤول الحزبي، في صفحته في الفيسبوك لقد عدت هذا اليوم من جولة في الشرق الجزائري، تحدثت عن غزة في أكثر من 5 تجمعات، ورأيت بعيني تلاحم مشاعر الجزائريين مع غزة واستعدادهم للنصرة، ولو تسمح لنا السلطات بتنظيم دعم أهلنا في غزة لرأى العالم العجب العجاب، مما سيفعله الجزائريون، الذي رأيته في الناس يتجاوز كل التوقعات.. ولكن رويدا الوعد قادم.
مـحطة تافورة تتحول إلى مرقد عمومي
استغل بعض المواطنين المساحة الخضراء المتواجدة في محطة تافورة بالعاصمة، لأخذ القيلولة والاسترخاء، طيلة الشهر الفضيل، هروبا من حرارة الشمس، خاصة بالنسبة للسائقين وكذا القابضين، الذين يقومون برحلات طويلة نوعا ما، حيث وجدوا في ذلك المكان ملجأ لهم، يستلقون فيه، لا بل وينامونصفّوا قلوبكم فرمضان راحل
من المؤسف أن يكون هناك أناس حتى الآن جفت أراضي نفسيتهم بالحسد، إنه شهر الرحمة فمن غير المعقول أن تبقى الشياطين متغلغلة في روح المذنبين وحتى الآن لم يعلنوا استعدادهم لطلب المغفرة من المولى القدير الذي وعد عباده بمغفرة ورحمة في شهر عظيم.من المؤسف أن يغادرنا رمضان وهناك أناس يستعجلون بالعيد للمظاهر والإجازات وهناك فئات شغلتهم مشاكل الحياة عن مواعيدهم مع الله.
فهل صفت نفسك أيها الصائم، في هذه الأيام المباركات، التي تكثر فيها دواعي الخير، تفتح الجنات، وتتنزل الرحمات، وترفع الدرجات، وتغفر الزلات، وتحط الأوزار والخطيئات، يجزل الله فيها العطايا والمواهب، ويفتح أبواب الخير لكل راغب، ويعظم أسباب التوفيق لكل طالب، فلله الحمد والشكر على جزيل نعمائه، وترادف مننه وآلائه.
قف مع نفسك أيها الصائم وحاسبها، لتدرك ما فاتك في هذه الأيام المباركات، هل جعلت رمضان محطة لتهذيب أخلاقك وسلوكك، وتقوية ضميرك، وانطلاقة جادة لحياة أفضل، ومستقبلٍ أكمل، هل حقا استثمرت في رمضان ونهلت من خيراته وبركاته، هل سامحت مسئ هل عفت عن مخطئ، لا تحاسب من أذنب في حقك ، حاسب نفسك وسارع إلى تدارك ما فاتك لتجعل رمضان اكبر مدرسة لتصحيح أخطائك وزلاتك التي أثقلتك طيلة السنة، لا تنسى انه شهر تضاعف فيه الحسنات، تدارك تدارك ولا تنسى أن الله عفو كريم يحب العفو فاعف عمن خاصمك شاحنك، وفز أنت بالدرجات العلى قبل أن ينقضي رمضان وربك غاضب عنك.
يجبرون على تشكيل طوابير خارجها
مرتادو وكالة التشغيل بباب الزوار يشكون ضيق المقر
حياة فلاق
أعرب المرتادون على الوكالة المحلية للتشغيل، الكائن مقرها بحي إسماعيل يفصح، ببلدية باب الزوار، عن مدى استيائهم الكبير إزاء صغر حجم الوكالة، مطالبين الجهات الوصية إعادة النظر في مسألة توسيعها.أكد، بعض حاملي الشهادات ممن اعتادوا التردد على الوكالة، بحثا عن فرصة عمل تناسب اختصاصاتهم التعليمية، أنهم يعانون من ضيق المساحة المخصصة لاستقبالهم، وعدم اتساعها مقارنة بالأعداد الكبيرة التي تقصد الوكالة.
وأشار محدثونا أنهم يقصدون الوكالة منذ فترة طويلة، ولم تطرأ تغييرات مهمة عليها لحد الآن، فقاعة الاستقبال كما كانت دائما، ضيقة جدا وعدد الكراسي المتاحة للجلوس قليلة، فلا يسع للحاضرين بعد الستة الأوائل الجلوس، فما بالك بالمتوافدين المتأخرين، الذين يضطرون للانتظار واقفين، مما يسبب في الكثير من الأحيان، مناوشات كلامية.
وأضاف، محدثونا من حاملي الشهادات، أنهم معتادون على الانتظار خارجا، جراء الاكتظاظ داخل الوكالة، الأمر الذي بات يزعجهم، فالأمر على حد قولهم دائم الحدوث صيفا وشتاء، ويبقون إما عرضة لأشعة الشمس الحارقة، أو الاختناق داخل قاعة الاستقبال، جراء الاكتظاظ.
رغم الأجر الكبير للعشرة الأواخر من رمضان
كسوة العيد تفرغ المساجد من المصلين ببرج بوعريريج
رضوان عثماني
تعرف هذه الأيام العديد من المساجد في ولاية برج بوعريريج شغورا بسبب نزوح المواطنين إلى محلات بيع الألبسة وعزوف العديد من المُصلين عن الذهاب لصلاة التراويح في الأيام الأخيرة من شهر رمضان، وانشغالهم باقتناء ملابس العيد لأطفالهم ورغم أهمية وفضل العشر الأواخر من الشهر المبارك التي تعتق فيها الرقاب من النار إلا أن بيوت الله فارغة.شهدت معظم مساجد الولاية في الأيام الأولى من شهر الرحمة توافد عدد كبير جدا من المصلين من مختلف الأعمار والجنسين لأداء صلاتي العشاء والتراويح، غير أن ما يميز الأيام الأخيرة من هذا الشهر هجر المساجد ويقابله اكتظاظ محلات بيع الألبسة، حيث تفقد المساجد ابتداء من النصف الثاني لرمضان الإقبال الكبير للمصلين، ولا يحافظ على صلاة التراويح سوى الشيوخ وبعض الشباب الذين يعرفون قيمة العشر الأواخر، حيث يكون الهمّ الوحيد للأولياء اقتناء كسوة العيد لأبنائهم الصغار.
وكانت لـوقت الجزائر جولة في العديد من المحلات بعاصمة الولاية وبلدية الياشير للاستفسار عن هجر المساجد في هذه الأيام المباركة، فقال توفيق. ن من الياشير إنه يداوم على صلاة التراويح منذ حلول الشهر غير أنه في الأيام الأخيرة ينشغل باقتناء الملابس لأولاده رفقة زوجته خاصة أن هذه الأخيرة لا تستطيع الخروج في النهار بسبب حرارة الجو كما أن زوجته منشغلة بالمنزل طيلة النهار. أما عاشور فأكد أنه يستغل فرصة وجود العديد من الناس في صلاة التراويح حتى يتمكن من شراء كل ما تحتاجه العائلة بسرعة، لأنه فور خروجهم من المساجد تمتلئ محلات بيع الألبسة أكثر ويضطر للبقاء فترة طويلة في المحلات، مشيرا إلى أن الكثيرين من أرباب العائلات لهم نفس الفكرة وعزفوا عن الذهاب إلى المساجد للأمر ذاته وهو ما جعل بيوت الله تفرغ في هذه الأيام.
أما عبد الحكيم الذي يقطن في بلدية المنصورة غرب الولاية، فتنقل إلى محلات مدينة برج بوعريريج قصد شراء كسوة العيد لابنه الوحيد وقال إنه بعد الانتهاء من وجبة الإفطار مباشرة أتنقل رفقة زوجتي وابني إلى البرج ولا أذهب إلى المسجد قصد شراء بعض الألبسة، مؤكدا أنه كان يذهب للمسجد لأداء صلاة العشاء يوميا لكن الأيام الأخيرة مخصصة للتسوق للظفر بكسوة العيد للعائلة.
أصحاب المحلات يتنافسون في البيع
بدورهم أصحاب المحلات يستغلون شهر الصيام في جني المال وليس في المغفرة والثواب حتى في الأيام الأخيرة من الشهر الفضيل، حيث لا تمر إلا دقائق قليلة بعد الإفطار حتى يسارعون لفتح محلاّتهم التجارية للتنافس. وفي هذا السياق، أكّد صاحب محل بحي الكوشة انّه يفتح محله بعد موعد الإفطار مباشرة، حتى يتمكن من إرضاء الزبائن وتسويق السلع، خصوصا أنه في الأيام الأخيرة يكون هناك إقبال من طرف العائلات التي تضطر إلى الشراء حتى وإن كانت الأسعار مرتفعة وغالية.
يخرجون رفقة أوليائهم لاقتنائها ويعودون بخفي حنين
ملابــــــس العيـــــد مـحرّمـــــــة على أطفال الفقراء بأدرار
م. رياض
تعرف هذه الأيام محلات بيع الملابس بأدرار إقبالا كبيرا للمواطنين من أجل اقتناء ملابس العيد لأطفالهم سيما أن العد التنازلي لعيد الفطر لم يعد يفصلنا عنه سوى أيام، غير أن معظم المواطنين الذين التقيناهم بالأسواق والمحلات الخاصة ببيع ملابس الأطفال خصوصا أجمعوا بأن أسعارها مرتفعة جدا ولا يمكن لأصحاب الدخل الضعيف الاقتراب منها.لذا لم يجد المواطنون من ملجأ سوى محلات بيع الشيفون أمام غياب الأسواق الأسبوعية أو المعارض التي عادة ما تتزامن في الكثير من الولايات مع هذه المناسبات.
وعاد الكثير من الأولياء الذين اصطحبوا أبناءهم إلى المحلات خاليي الوفاض بسبب الغلاء الفاحش في أسعار ألبسة الأطفال هذه السنة، بحيث أنك تجد لباس طفل في السادسة من عمره سعره يقارب 6000 دج أما لباس البنت فيفوقه بكثير بحيث أنها في حدود تسعة آلاف دينار جزائري فكيف لمن له أربعة أو خمسة أطفال أن يكسي أبناءه كباقي الأطفال؟ يقول أحد الآباء الذي أضاف لباس العيد هذه السنة محرم على أطفال الفقراء.
من جهة أخرى، يشهد مقر إحدى الجمعيات التي توزع كل سنة كسوة العيد على المعوزين توافد العشرات من المواطنين لتسجيل أبنائهم من أجل الاستفادة من الإعانة التي يجود بها محسنون على الجمعية.
حال بعض المصلين خلال شهر رمضان!! / تصوير: وقت الجزائر
Phénomène accentué pendant le ramadhan
Bennes à ordures, le marché des pauvres…
le 23.07.14 | 10h00
2 réactions
|
© Saâd
Ils viennent de différents horizons et leur lieu de rencontre...
Sous un soleil de plomb et le regard désintéressé des passants, des hommes et des femmes se rencontrent quotidiennement autour d’un immense vide-ordures, au marché Ali Mellah, au cœur de la capitale.
Sans s’adresser la parole, ils fouinent pendant des heures à la
recherche de restes de poulet, d’abats de volaille ou tout simplement de
quelques légumes souvent gâtés. Bien qu’ils n’habitent pas les mêmes
quartiers et n’aient pas la même situation sociale, ils partagent
néanmoins les affres de la pauvreté. Notre présence sur les lieux
dérange. Du coup, certains refusent de s’exprimer et vont jusqu’à
recourir à la violence verbale. D’autres s’adonnent avec une aisance
déconcertante au jeu de questions-réponses, à condition de ne pas
décliner leur identité. C’est le cas de cette sexagénaire, habituée des
lieux, mère de sept enfants. Vendeur de cigarettes, son mari est décédé,
il y a quelques années.
Vêtue d’une djellaba sombre, le visage à moitié caché par une voilette, elle vient tous les matins remplir son couffin au vide-ordures. «Aujourd’hui, mon menu sera un peu riche. J’ai trouvé des ailes de poulet, quelques abats et même un peu de viande que je vais enlever des carcasses de mouton. Je préfère venir ici chercher quelques restes que d’aller quémander dans les rues d’Alger. Je dois nourrir mes sept enfants que mon mari m’a laissés. Avant je nettoyais les escaliers d’un immeuble. Mais après une chute, j’ai eu une fracture au dos, qui ne me permet plus de travailler comme femme de ménage. J’ai bénéficié du couffin du Ramadhan, mais est-ce suffisant pour nourrir dignement sept bouches, dont les deux aînés sont au chômage ? Cette poubelle est une providence pour ma famille», lance la dame. Comme elle, une autre femme est sur le point de partir. Avec une étoffe noire, elle couvre le couffin qu’elle tient soigneusement dans les mains.
Pas d’autre choix
Elle s’arrête devant nous, pensant avoir affaire aux services sociaux de la commune. «Je n’ai personne pour subvenir à mes besoins. Même le couffin du Ramadhan, je n’y ai pas eu droit. Je viens, comme tous ces gens, chercher ma nourriture dans la benne à ordures. Ma petite retraite de 15 000 DA peut-elle suffire à faire vivre dans la dignité cinq enfants, ainsi que six petits-enfants, dont les parents ne travaillent pas ? Il fallait que je cherche de quoi manger. Ici, le vide-ordures me permet au moins de leur ramener deux à trois fois par semaine les abats de poulet, quelques ailes et quelques ossements pour les soupes», dit-elle à voix basse, pour que les passants ne l’entendent pas.
Proprement habillé, des lunettes de vue sur le nez, un homme se tient debout, la tête penchée vers l’intérieur du vide-ordures. D’une main, il trie les restes de volaille et de l’autre, il tient un sachet déjà à moitié plein et un autre contenant quelques navets, pommes de terre et un melon.
Des millions d’algériens sous le seuil de pauvreté
Le sexagénaire refuse de parler au début, mais finit par lancer d’une voix étouffée : «Je sais que c’est mauvais de fouiner dans les poubelles, mais Allah ghaleb, je n’ai pas d’autre choix. Je vis avec mon fils, père de six enfants qui ne travaille pas depuis des années. Il vend quelques bricoles dans les marchés, mais ce qu’il rapporte est insignifiant. Ma retraite ne suffit plus à nourrir tout le monde, ni à assurer les charges de la scolarisation, de l’électricité, de l’eau et du gaz. J’ai décidé de les aider comme je peux en leur ramenant tous les jours en ce mois sacré des restes de poulet et de viande.» Notre interlocuteur semble très gêné par notre présence. Il ferme les deux sachets qu’il a en main et quitte le lieu. Mohamed est vendeur dans une boucherie du marché. Il vient tous les jours, vers 11h, jeter les restes de volaille et les ossements de mouton et de vache dans la benne à ordures.
Il connaît tous ceux qui guettent ses casiers. «Il y a de plus en plus de femmes âgées qui viennent récupérer les restes. En général, elles ont toutes des enfants, mais la misère les a poussées à se débrouiller pour ramener de la nourriture. Certaines ne disent même pas ce qu’elles font. Les leurs pensent qu’elles travaillent. D’autres le font avec la bénédiction de leurs familles, parce qu’elles aident à nourrir des bouches que l’Etat a abandonnées. Il y a aussi de plus en plus de retraités qui ont encore des enfants à leur charge et qui n’arrivent pas à joindre les deux bouts. Ça me fait de la peine de les voir fouiller dans des bennes à ordures avec tous les risques de maladies auxquels ils font face. Certains le font de manière discrète, en regardant à gauche et à droite si quelqu’un les observe, parce qu’au fond ils n’acceptent pas cette situation. C’est cela, l’Algérie de 2014. Celle des riches qui achètent sans regarder le prix et celle des pauvres qui vivent des bennes à ordures», conclut notre interlocuteur.
Il est déjà midi. Les restes de volaille et les ossements de mouton commencent à changer de couleur.
Les fouineurs des bennes à ordures rentrent chez eux, après une matinée, semble-t-il, très rentable, en se donnant rendez-vous pour la journée de demain. Très vulnérables, ces petites gens ne constituent pas des cas isolés. Ils font certainement partie de ces millions d’Algériens qui vivent sous le seuil de la pauvreté que le PNUD a recensés, il y a deux ans. Ils reflètent l’iniquité et l’injustice avec lesquelles sont réparties les richesses de l’Algérie. Raison pour laquelle les autorités restent très frileuses quand il s’agit des statistiques officielles liées à la pauvreté…
Vêtue d’une djellaba sombre, le visage à moitié caché par une voilette, elle vient tous les matins remplir son couffin au vide-ordures. «Aujourd’hui, mon menu sera un peu riche. J’ai trouvé des ailes de poulet, quelques abats et même un peu de viande que je vais enlever des carcasses de mouton. Je préfère venir ici chercher quelques restes que d’aller quémander dans les rues d’Alger. Je dois nourrir mes sept enfants que mon mari m’a laissés. Avant je nettoyais les escaliers d’un immeuble. Mais après une chute, j’ai eu une fracture au dos, qui ne me permet plus de travailler comme femme de ménage. J’ai bénéficié du couffin du Ramadhan, mais est-ce suffisant pour nourrir dignement sept bouches, dont les deux aînés sont au chômage ? Cette poubelle est une providence pour ma famille», lance la dame. Comme elle, une autre femme est sur le point de partir. Avec une étoffe noire, elle couvre le couffin qu’elle tient soigneusement dans les mains.
Pas d’autre choix
Elle s’arrête devant nous, pensant avoir affaire aux services sociaux de la commune. «Je n’ai personne pour subvenir à mes besoins. Même le couffin du Ramadhan, je n’y ai pas eu droit. Je viens, comme tous ces gens, chercher ma nourriture dans la benne à ordures. Ma petite retraite de 15 000 DA peut-elle suffire à faire vivre dans la dignité cinq enfants, ainsi que six petits-enfants, dont les parents ne travaillent pas ? Il fallait que je cherche de quoi manger. Ici, le vide-ordures me permet au moins de leur ramener deux à trois fois par semaine les abats de poulet, quelques ailes et quelques ossements pour les soupes», dit-elle à voix basse, pour que les passants ne l’entendent pas.
Proprement habillé, des lunettes de vue sur le nez, un homme se tient debout, la tête penchée vers l’intérieur du vide-ordures. D’une main, il trie les restes de volaille et de l’autre, il tient un sachet déjà à moitié plein et un autre contenant quelques navets, pommes de terre et un melon.
Des millions d’algériens sous le seuil de pauvreté
Le sexagénaire refuse de parler au début, mais finit par lancer d’une voix étouffée : «Je sais que c’est mauvais de fouiner dans les poubelles, mais Allah ghaleb, je n’ai pas d’autre choix. Je vis avec mon fils, père de six enfants qui ne travaille pas depuis des années. Il vend quelques bricoles dans les marchés, mais ce qu’il rapporte est insignifiant. Ma retraite ne suffit plus à nourrir tout le monde, ni à assurer les charges de la scolarisation, de l’électricité, de l’eau et du gaz. J’ai décidé de les aider comme je peux en leur ramenant tous les jours en ce mois sacré des restes de poulet et de viande.» Notre interlocuteur semble très gêné par notre présence. Il ferme les deux sachets qu’il a en main et quitte le lieu. Mohamed est vendeur dans une boucherie du marché. Il vient tous les jours, vers 11h, jeter les restes de volaille et les ossements de mouton et de vache dans la benne à ordures.
Il connaît tous ceux qui guettent ses casiers. «Il y a de plus en plus de femmes âgées qui viennent récupérer les restes. En général, elles ont toutes des enfants, mais la misère les a poussées à se débrouiller pour ramener de la nourriture. Certaines ne disent même pas ce qu’elles font. Les leurs pensent qu’elles travaillent. D’autres le font avec la bénédiction de leurs familles, parce qu’elles aident à nourrir des bouches que l’Etat a abandonnées. Il y a aussi de plus en plus de retraités qui ont encore des enfants à leur charge et qui n’arrivent pas à joindre les deux bouts. Ça me fait de la peine de les voir fouiller dans des bennes à ordures avec tous les risques de maladies auxquels ils font face. Certains le font de manière discrète, en regardant à gauche et à droite si quelqu’un les observe, parce qu’au fond ils n’acceptent pas cette situation. C’est cela, l’Algérie de 2014. Celle des riches qui achètent sans regarder le prix et celle des pauvres qui vivent des bennes à ordures», conclut notre interlocuteur.
Il est déjà midi. Les restes de volaille et les ossements de mouton commencent à changer de couleur.
Les fouineurs des bennes à ordures rentrent chez eux, après une matinée, semble-t-il, très rentable, en se donnant rendez-vous pour la journée de demain. Très vulnérables, ces petites gens ne constituent pas des cas isolés. Ils font certainement partie de ces millions d’Algériens qui vivent sous le seuil de la pauvreté que le PNUD a recensés, il y a deux ans. Ils reflètent l’iniquité et l’injustice avec lesquelles sont réparties les richesses de l’Algérie. Raison pour laquelle les autorités restent très frileuses quand il s’agit des statistiques officielles liées à la pauvreté…
Salima Tlemçani
Vos réactions 2
aminelicia
le 23.07.14 | 10h58
Les pauvres
Pendant ce temps, les gros bourgeois du régime, sur les
hauteurs d'Alger et ailleurs, s'empiffrent à en mourir. De toutes les
façons, quand ils sont malades, maman la France est là pour les soigner,
aux frais du contribuable. On se rend compte aujourd'hui, combien Larbi
Ben M'hidi, Didouche Mourad et les autres se sont trompés sur toute la
ligne.
Honte sur ce pays maudit...
Fallait-il chasser le colonialisme pour se retrouver dans un
pays de merde,ici de ce coté de la méditerranée les pauvres sont
traités avec dignité et dans ce pays corrompu on leur pisse sur la tête.
Ce pays va certainement éclater,il n'a pas les dirigeants qu'il mérite.
Pas un mot du Président de la République et j'espère que la grande faucheuse fera sont œuvre ,ça ne peut plus durer cette situation d'un pays moisi comme ses dirigeants ou les fortunes s'affichent comme dans il était une fois dans l'oued le far west Algérien.
Ce pays va certainement éclater,il n'a pas les dirigeants qu'il mérite.
Pas un mot du Président de la République et j'espère que la grande faucheuse fera sont œuvre ,ça ne peut plus durer cette situation d'un pays moisi comme ses dirigeants ou les fortunes s'affichent comme dans il était une fois dans l'oued le far west Algérien.
par A. El Abci
C'est aujourd'hui mercredi, 23 juillet, qu'aura lieu le concours de
recrutement de professeurs d'enseignement des trois paliers du primaire, du
moyen et du secondaire, auquel participeront près de 10.000 candidats pour 148
postes proposés par la direction de l'éducation de Constantine, selon le chef
du service «concours et examens» de cette dernière. Et ce responsable de
rappeler qu'à la date de clôture des dépôts de dossiers des postulants au dit
concours fixée au 17 juillet en cours, un ensemble de près de 10.000 dossiers ont
été réceptionnés pour les trois paliers. Ces derniers concourront pour 148
postes de recrutement, dont 26 offerts pour le primaire dont 21 en langue arabe
et cinq en langue française, 95 postes pour le moyen, dont notamment 20 en
sciences naturelles, 20 en physique et 13 en mathématiques, alors qu'il est
offert 27 postes pour le secondaire, dont sept en sciences naturelles, cinq en
physique et trois en mathématiques.
Notre interlocuteur indique que le concours se déroulera pour ce qui a trait au cycle primaire dans trois établissements, à savoir les lycées Zighoud Youcef et Ahmed Bey et le CEM Khoualdia Salah.
Pour le concours du cycle moyen, les examens auront lieu dans trois établissements, c'est-à-dire aux deux lycées Benbadis et Ibn Taimia ainsi qu'à l'école Taha Hussein. Pour le secondaire, les épreuves devront se passer au niveau des centres d'enseignement moyen Abdelmoumen et Mohamed Abdou. Par ailleurs, notre vis-à-vis soulignera que le concours sera essentiellement oral, mais il sera également tenu compte de plusieurs critères affectés de notes pouvant aller jusqu'à six points. Et de préciser que ces critères concernent par ordre d'importance, l'ancienneté du diplôme, de l'expérience dans le domaine de l'enseignement, de la formation complémentaire éventuellement et la réalisation de travaux.
Echec du système éducatif : le politique a tué l'école
le 23.07.14 | 10h00
15 réactions
zoom
|
© Souhil. B.
Les recommandations de la Conférence sur l’éducation souligne l’échec de la réforme du système éducatif entamée il y a dix ans. Les travaux ont conclu à l’urgence de mettre à l’abri l’école des «interférences» répétées. L’idée de créer trois instances techniques a été retenue.
En deux jours de conciliabules, les acteurs du secteur de l’éducation,
réunis dimanche et lundi à Alger, ont finalement réussi à s’entendre sur
un constat : la réforme du système éducatif entamée il y a plus de 10
ans «n’a pas atteint ses objectifs». Autrement dit, un échec. Pour
prendre la mesure de ce constat, il faut écouter parler les cadres du
ministère de l’Education nationale, appelés à remplacer la ministre
Nouria Benghebrit qui est allée assister à une réunion gouvernementale,
lundi soir, lors d’une conférence de presse sanctionnant les deux jours
de travaux.
L’inspecteur général du ministère, Farid Benramdane, coordinateur de ces deux journées, n’y est pas allé de main morte pour pointer du doigt les maux qui rongent le secteur de l’éducation. «Tous les présents à cette conférence sont d’accord pour dire que les réformes n’ont pas atteint leur objectif», a-t-il affirmé avant de souligner : «Nous ne pouvons plus attendre 10 ans pour une réforme.» Et les 10 ans dont parle l’inspecteur général du ministère de l’Education nationale sont le temps pris pour appliquer une infime partie des recommandations de la commission nationale de réforme du système éducatif.
Pour toucher du doigt les «dysfonctionnements» qui ont marqué le secteur de l’éducation ces dernières années, le directeur des programmes, Farid Adel, est sorti de l’«implicite» pour parler des «interférences» qui ont changé la trajectoire des réformes. L’homme, chargé donc de chapeauter les programmes des réformes, a cité des exemples concrets. Comme le cas du cycle primaire, parti pour durer six ans a été réduit à 5 ans «suite à des interférences d’en haut». Pis, le programme d’éducation islamique a été «prolongé» suite à des «interférences» venues d’une autorité «supérieure». Résultat des courses : «De 2003 à 2007, nous avons élaboré 207 programmes», dit M. Adel, qui estime que cela est «énorme» et que «les délais qu’on nous demande de respecter sont tout simplement impossibles».
Quand le directeur des programmes se lâche !
Mais l’échec de cette politique n’est pas dû qu’aux programmes. La formation des personnels et, surtout, la conception que se font les Algériens de l’école ont participé à ce climat. «Je m’inscris en faux contre ceux qui disent que les programmes sont surchargés. C’est le volume horaire qui est plutôt réduit. Nous sommes face à une situation où ce sont les élèves qui décident du calendrier scolaire. La situation doit changer», s’écrie Farid Benramdane.
L’autre verrou que les responsables de l’éducation veulent faire sauter est l’écart des résultats entre les régions du Sud et celles du Nord. «Les régions du Sud et des Hauts-Plateaux s’installent dans l’échec», fait remarquer Messeguem Medjadi, inspecteur général du ministère de l’Education nationale. «Cette situation ne peut plus durer», fait-il remarquer, proposant au passage des solutions qui peuvent aller de l’encouragement des enseignants à travailler dans ces zones jusqu’aux internats et à l’élargissement de l’enseignement préscolaire.
Sur le plan global, les deux journées de travail ont permis, selon M. Benramdane, de faire des recommandations concrètes. Il s’agit d’abord de la création d’un conseil national de l’éducation et de la formation, d’un conservatoire de l’éducation et d’un conseil des programmes. Ces instances viseront, selon le responsable, à mettre fin aux «interférences» dans la conduite de la réforme.
Les participants à la conférence se sont également penchés sur la formation des enseignants. «Le terrain d’application de la réforme est la classe. Il faut donc préparer les enseignants aux nouveaux programmes et non l’inverse», a plaidé Farid Benramdane, qui estime que l’école «devra avoir comme vocation de former un citoyen conscient et critique et non un citoyen qui assimile». Les trois responsables ont également insisté sur la modernisation de l’école dans tous les domaines «tout en gardant le fond, qui est l’algérianité».
D’autres consultations auront lieu dès la rentrée prochaine, elles s’articuleront autour de l’enseignement moyen et le préscolaire.
L’inspecteur général du ministère, Farid Benramdane, coordinateur de ces deux journées, n’y est pas allé de main morte pour pointer du doigt les maux qui rongent le secteur de l’éducation. «Tous les présents à cette conférence sont d’accord pour dire que les réformes n’ont pas atteint leur objectif», a-t-il affirmé avant de souligner : «Nous ne pouvons plus attendre 10 ans pour une réforme.» Et les 10 ans dont parle l’inspecteur général du ministère de l’Education nationale sont le temps pris pour appliquer une infime partie des recommandations de la commission nationale de réforme du système éducatif.
Pour toucher du doigt les «dysfonctionnements» qui ont marqué le secteur de l’éducation ces dernières années, le directeur des programmes, Farid Adel, est sorti de l’«implicite» pour parler des «interférences» qui ont changé la trajectoire des réformes. L’homme, chargé donc de chapeauter les programmes des réformes, a cité des exemples concrets. Comme le cas du cycle primaire, parti pour durer six ans a été réduit à 5 ans «suite à des interférences d’en haut». Pis, le programme d’éducation islamique a été «prolongé» suite à des «interférences» venues d’une autorité «supérieure». Résultat des courses : «De 2003 à 2007, nous avons élaboré 207 programmes», dit M. Adel, qui estime que cela est «énorme» et que «les délais qu’on nous demande de respecter sont tout simplement impossibles».
Quand le directeur des programmes se lâche !
Mais l’échec de cette politique n’est pas dû qu’aux programmes. La formation des personnels et, surtout, la conception que se font les Algériens de l’école ont participé à ce climat. «Je m’inscris en faux contre ceux qui disent que les programmes sont surchargés. C’est le volume horaire qui est plutôt réduit. Nous sommes face à une situation où ce sont les élèves qui décident du calendrier scolaire. La situation doit changer», s’écrie Farid Benramdane.
L’autre verrou que les responsables de l’éducation veulent faire sauter est l’écart des résultats entre les régions du Sud et celles du Nord. «Les régions du Sud et des Hauts-Plateaux s’installent dans l’échec», fait remarquer Messeguem Medjadi, inspecteur général du ministère de l’Education nationale. «Cette situation ne peut plus durer», fait-il remarquer, proposant au passage des solutions qui peuvent aller de l’encouragement des enseignants à travailler dans ces zones jusqu’aux internats et à l’élargissement de l’enseignement préscolaire.
Sur le plan global, les deux journées de travail ont permis, selon M. Benramdane, de faire des recommandations concrètes. Il s’agit d’abord de la création d’un conseil national de l’éducation et de la formation, d’un conservatoire de l’éducation et d’un conseil des programmes. Ces instances viseront, selon le responsable, à mettre fin aux «interférences» dans la conduite de la réforme.
Les participants à la conférence se sont également penchés sur la formation des enseignants. «Le terrain d’application de la réforme est la classe. Il faut donc préparer les enseignants aux nouveaux programmes et non l’inverse», a plaidé Farid Benramdane, qui estime que l’école «devra avoir comme vocation de former un citoyen conscient et critique et non un citoyen qui assimile». Les trois responsables ont également insisté sur la modernisation de l’école dans tous les domaines «tout en gardant le fond, qui est l’algérianité».
D’autres consultations auront lieu dès la rentrée prochaine, elles s’articuleront autour de l’enseignement moyen et le préscolaire.
Ce qu’ils pensent des recommandations de la Conférence sur l’éducation
-Idir Achour, secrétaire général du Conseil des lycées d’Algérie (CLA) :«Il y a des luttes beaucoup plus idéologiques que pédagogiques dans le secteur de l’éducation. Des confrontations existent entre conservateurs et modernistes d’un côté ; et défenseurs de l’école publique et de l’égalité des chances contre ceux qui appellent à la totale libéralisation et la marchandisation du système éducatif, de l’autre. Le problème, c’est que ces luttes se font dans l’opacité complète. Les groupes ne sont pas identifiés et on a du mal à cerner qui est qui et qui veut quoi ! Pour ce qui est de la Conférence nationale sur l’éducation, je peux dire que j’ai de l’espoir car, pour la première fois, il y a eu des débats francs et transparents au niveau des ateliers de travail. On attend toutefois de voir si nos recommandations et nos remarques sont prises en compte. Mais il faut dire que cette conférence était plus un compte rendu présenté par la tutelle, même s’il y a eu des interventions et des enquêtes intéressantes.»
-Meziane Meriane, porte-parole du Snapest :
«Durant la Conférence sur l’éducation, les travaux des ateliers ont été très intéressants. Les débats se sont déroulés de manière transparente et démocratique. On espère simplement que les documents remis après la tenue des ateliers soient réellement pris en compte et trouvent leur application sur le terrain, en mettant les moyens adéquats pour faire avancer le secteur de l’éducation dans notre pays. Pour cela, il faut d’abord une réelle volonté politique car il y a des contraintes, des divergences et des luttes idéologiques au sein du gouvernement et dans l’éducation aussi. Pour ma part, je préconise l’installation d’une commission de suivi de l’application des recommandations nées des ateliers et de toute la Conférence sur l’éducation nationale afin que cela ne soit pas seulement une autre opération médiatique stérile.»
-Messaoud Amraoui, porte-parole de l’Unpef :
«Il est impossible d’évaluer onze années d’un système en deux jours de conférence. Je recommande à madame la ministre de l’Education nationale de retourner au travail de proximité et aux quelque 450 remarques négatives que les véritables acteurs de l’éducation ont consignées durant les conférences régionales et de wilaya qu’ils ont menées pendant près d’une année. Pour ma part, je demande également au pouvoir d’avoir le courage d’ôter la couverture politique de l’école et de stopper les surenchères syndicales. Il est temps de faire une évaluation objective et scientifique du secteur. Il est temps aussi d’aller vers une éducation de qualité. Et j’espère que cette conférence n’est pas à usage médiatique simplement.»
-Khaled Ahmed, président de l’Association nationale des parents d’élèves :
«Notre association, qui est agréée par l’Etat, n’a pas été invitée à la Conférence nationale sur l’éducation. Je considère que ce n’était pas le moment d’organiser cette rencontre sachant que la nouvelle ministre n’est en poste que depuis deux mois. Elle ne peut pas être au courant de tout ce qui se passe dans son secteur si elle n’engage pas, elle, des concertations et des échanges avec la base de l’éducation, c’est-à-dire : élèves, parents d’élèves, enseignants et autres qui sont réellement au fait de ce qui se passe dans l’école. Il faut six mois au minimum pour connaître un secteur. Pour ce qui est de la conférence, je vois que c’est la tutelle qui mène encore les réformes et on ne peut avancer sans un véritable nettoyage du secteur. On ne peut pas faire mieux avec les mêmes inspecteurs et directeurs d’éducation.»
(Samir Azzoug)
Ali Boukhlef
Vos réactions 15
L'échotier
le 23.07.14 | 15h30
Je suis
déçu par Mme la ministre. Elle avait bien diagnostiqué l'état
dans lequel se trouve l'école algérienne et son système éducatif en
général. J'espérais des solutions rapides, mais voilà qu'elle nous dit
qu'il vaux mieux attendre. Il y avait urgence, mais voilà que l'urgence
ne l'est plus. Mme la ministre semble déjà rentrer dans le moule. Le
meilleur pour notre école est à venir comme tous les projets de tous les
ministres, le bonheur des Algériens est programmé, mais pour
l'éternité. Ailleurs, on a déjà embrayé la cinquième, chez nous, c'est
la marche arrière. Espoir mort né...
L'école de la violence et des joints !
Messieurs les responsables présents à la conférence pourquoi
avez vous attendu tout ce temps pour dire que l'école est sinistré et
que la faute incombe aux politiques. A bien voir le comportement le
langage la tenue vestimentaire débrayé de certains enseignants ont
comprend pourquoi nos enfants se retrouvent à fumer un joint et
rentrer à la maison dans un état d'abrutissement total. CHANGEZ D'ABORD
ET EN PREMIER LIEUX VOS COMPORTEMENTS VOS MENTALITÉS QUI NOUS ONT MIS
DANS UNE VOIE DE GARAGE PENDANT DES DÉCENNIES, SI NON FAITE PLACE AUX
COMPÉTENCES CAPABLES DE CRÉE DES PROGRAMMES EN IMPOSANT UNE RIGUEUR ET
DISCIPLINE POUR OUVRIR LA VOIE DU SAVOIR DU PROGRÈS POUR TOUS PAS
SEULEMENT A UNE MINORITÉ FORTUNE DONT LES ENFANTS SONT SCOLARISES
AILLEURS .
Dérives à ne plus revivre.
Ils avaient supprimé l'instruction civique pour y placer une
instruction religieuse et le pays fut gratifié de terroristes ,de
malfrats et d'écervelés .Il suffit donc d'inverser les statuts de ces
enseignements pour obtenir des constructeurs, des ingénieurs et du
génie.
a la guerre comme guerre
il faut faire appel aux anciens de l'éducation pour remettre
un peu d'ordre SVP et éradiquer les cours du soir. L'enseignant doit
choisir entre l'école ou le garage
Mme la ministre.
Une école laïque et républicaine est la seule porte secours
pour l'Algérie.Il faudrait avoir le courage de réstaurer le
"bilinguisme" d'autan, selon le nombre de langues en usages pour les
algériens Et assécher les programmes de ces matiéres idéologiques et
religieuses.Il ne sert a rien a l'éleve de lui bourrer le crâne de
sourates s'il ne sait ce que vallent les sciences et les mathématiques.
La philosophie devrait revenir en français dans les cursus secondaires et faire fi de ces auteurs orientalistes a deux sous.
Et enfin, comme m'est donné la chance de visiter israel, de découvrir que le cusrsus secondaire ne se termine pas par le bac mais le lyceen, noté selon les resultats du secondaire et de la terminale en ayant deux spéçialités a étudier et que le hebreu, est étudié chez eux sans coéffiçients avec deux aspects qui consistent a étudier sur une matiere la términomogie et l'autre matiere, la langue proprement dîtes.
Alors madame la ministre, un peu de cran, nous sommes persuadés qu'en Kabylie, vous pouvez a y arriver a éradiquer le virus oriental de notre systeme éducatif.Bon courage chére madame!!!
La philosophie devrait revenir en français dans les cursus secondaires et faire fi de ces auteurs orientalistes a deux sous.
Et enfin, comme m'est donné la chance de visiter israel, de découvrir que le cusrsus secondaire ne se termine pas par le bac mais le lyceen, noté selon les resultats du secondaire et de la terminale en ayant deux spéçialités a étudier et que le hebreu, est étudié chez eux sans coéffiçients avec deux aspects qui consistent a étudier sur une matiere la términomogie et l'autre matiere, la langue proprement dîtes.
Alors madame la ministre, un peu de cran, nous sommes persuadés qu'en Kabylie, vous pouvez a y arriver a éradiquer le virus oriental de notre systeme éducatif.Bon courage chére madame!!!
Absence injustifiée de l'OCDE ?
L'échec de l'école est à l'image de l'absence de l'Algérie
des enquêtes et autres études menées dans le cadre du PISA(Programme
International pour le Suivi des Acquis des élèves)de l'OCDE,visant à la
mesure des performances des systèmes éducatifs des pays membres et non
membres.Il y a beaucoup d'idéologie,guerre de religion et dérapages
improductifs sur les questions d'école alors que d'autres pays abordent
le sujet de façon expérimentale.Ainsi,proposer une "conférence" sans la
présence d'experts de renommée mondiale,ne rime à rien.Il ne suffit pas
de mettre des pansements sur les plaies sans connaitre l'origine du
profond malaise.L'Algérie compose avec un système scolaire réputé
difficile à changer dont la vulnérabilité au niveau de l'échec est
avérée.Il faut oser changer les mentalités et inscrire l'école au centre
des enjeux novateurs et de performance.D'autres pays, bons
élèves,participent aux enquêtes qui ont pour objet d'évaluer les
connaissances et les compétences des jeunes, à l'image de Hong
Kong,Corée du
Sud,Chine,Finlande,Canada,Pays-Bas,Liechtenstein,Suisse,Norvège,Estonie,Japon,...La
réforme doit toucher le fond et la forme dans une perspective
d'évolution constante.
Hamed
Il n'y a pas que la politique, mais aussi la religion
omniprésente dans l'éducation. Il faut laisser aux jeunes la liberté de
pratique et surtout éviter le bourrage de crane au niveau familial.
Des 4 disciplines de l'execution (suite)
En parlant des mesures de l'exécution, "lead measures" vs.
"lag measures", on peut dire que les "lead mesures" sont des
indicateurs de performance de l'exécution qui sont compilés pendant
l'exécution a des intervalles régulières et qui permettent le
réajustement de l'exécution ou la révision de la stratégie pour
l'adapter à la dynamique ou environnement du projet ou stratégie a
exécuter. Par contre les "lag measures" c'est des indicateurs de
performance après la fin de l'exécution du projet ou stratégie, c'est
dire quand c'est déjà trop tard et qu'aucun réajustement n’est possible
pour s'adapter à la dynamique ou environnement du project.
On peut par exemple mesurer l’exécution de l’objectif de la diminution de la disparité entre l'éducation au sud et haut plateaux vs. au nord du pays en adoptants ces "Lead measures":
- Quantification de l'absentéisme mensuel des profs et des élèves
- Notes des élevés dans des matières bien précises a chaque examen ou notes trimestrielles
Au lieu de ces "lag measures":
- Absenteime anuelle des profs et eleves
- Réussite au Bac ou au BEM. Une fois ces examens passés on ne peut revenir en arrière pour améliorer le score.
On peut par exemple mesurer l’exécution de l’objectif de la diminution de la disparité entre l'éducation au sud et haut plateaux vs. au nord du pays en adoptants ces "Lead measures":
- Quantification de l'absentéisme mensuel des profs et des élèves
- Notes des élevés dans des matières bien précises a chaque examen ou notes trimestrielles
Au lieu de ces "lag measures":
- Absenteime anuelle des profs et eleves
- Réussite au Bac ou au BEM. Une fois ces examens passés on ne peut revenir en arrière pour améliorer le score.
Encore une galipette cérébrale
Georges Clemenceau disait : "Si vous voulez enterrer un problème, nommez une commission".
Maintenant l'exectution du plan
On espère qu'on fera plus attention a l'execution de ces
recommandations en adoptant des methodes efficaces et éprouvées
d'execution. C'est bien beau de faire des constats et de stratigiser
des remèdes mais sans une maîtrise de l'execution on risque de revivre
l'échec encore une autre fois.
Pour se faire il faut que l'execution suives ces 4 disciplines:
1- Selectionner et faire le focus sur les quelques objectifs les plus prioritaires seulement. Le nombres des ses objectifs ne doit pas dépasser les 3 objectifs sinon c'est l'echec. Ceci a été prouvé plus d'une fois. Il faut rappeler que ces objectifs doivent être quantifiables.
2- S'assurer d'agir sur les "lead measures" ou indicateurs de performance pendant l'execution et pas les "lag measures" ou indicateurs de performance pendant le bilan post mortem. L'execution doit être évaluée systématiquement au courant de l'execution.
3- Assurer une transparence totale en utilisant des affichages des indicateurs de l'evolution de l'execution qui soient attrayants et accessibles à tout le monde sous forme de tableau de bord (D"ashboard").
4- Créer une cadence de reddition de compte ou redevabilité des acteurs de l'execution. Tout le monde est redevable devant tout le monde dans la chaîne d'execution.
Notre problème en Algérie est le manque de rigueur et de discipline dans l'exécution de nos stratégies et plan d'action. On dépense énormément de temps et d'argent a planifier et a stratigiser (tout est beau sur papier) mais quand vient le temps de l'execution on bacle le travail. Combien de fois on a vu nos gouvernements élaborer de gros beaux projets sur papier et les abondonner après sans leur appliquer une discipline d'execution pour finir avec des echecs ou des extensions de dekais et de couts exorbitants.
S'il y a une pratique sur laquelle l'executif ou gouvernement algérien doit bien se pencher pour améliorer sa performance c'est bien l'execution.
Algeria sucks in execution!
Pour se faire il faut que l'execution suives ces 4 disciplines:
1- Selectionner et faire le focus sur les quelques objectifs les plus prioritaires seulement. Le nombres des ses objectifs ne doit pas dépasser les 3 objectifs sinon c'est l'echec. Ceci a été prouvé plus d'une fois. Il faut rappeler que ces objectifs doivent être quantifiables.
2- S'assurer d'agir sur les "lead measures" ou indicateurs de performance pendant l'execution et pas les "lag measures" ou indicateurs de performance pendant le bilan post mortem. L'execution doit être évaluée systématiquement au courant de l'execution.
3- Assurer une transparence totale en utilisant des affichages des indicateurs de l'evolution de l'execution qui soient attrayants et accessibles à tout le monde sous forme de tableau de bord (D"ashboard").
4- Créer une cadence de reddition de compte ou redevabilité des acteurs de l'execution. Tout le monde est redevable devant tout le monde dans la chaîne d'execution.
Notre problème en Algérie est le manque de rigueur et de discipline dans l'exécution de nos stratégies et plan d'action. On dépense énormément de temps et d'argent a planifier et a stratigiser (tout est beau sur papier) mais quand vient le temps de l'execution on bacle le travail. Combien de fois on a vu nos gouvernements élaborer de gros beaux projets sur papier et les abondonner après sans leur appliquer une discipline d'execution pour finir avec des echecs ou des extensions de dekais et de couts exorbitants.
S'il y a une pratique sur laquelle l'executif ou gouvernement algérien doit bien se pencher pour améliorer sa performance c'est bien l'execution.
Algeria sucks in execution!
réactions 15 L'AID le 23.07.14 | 12h09
echec ?
Apres dix ans les responsables du secteur de l'éducation
sortant pour de nous dire que les réformes n'ont pas atteints leurs
objectifs où étiez-vous? Dix ans est une longue période dans la vie de
l'homme, surtout un enfant, où sont les mécanismes d‘évaluation
continu, vous étiez endormi, l’école a produit des générations qui ne
savent ni lire ni écrire, avec un système d’école parallèle(ou informel)
et clochardisation de l’enseignant.
Le congé annuel des étudiants dans les pays développés ne dépasse un mois et demi et chez nous les vacances dépassent les quatre mois.
Le congé annuel des étudiants dans les pays développés ne dépasse un mois et demi et chez nous les vacances dépassent les quatre mois.
Echec et Mat de la Politique
Tout est en échec en Algérie.
La politique ne sert que la mafia hélas, seul héritage de la libération de 62 et qui renouvelle les mandats présidentiels pour s'assurer de régner jusqu'à l'éternité. Est-ce qu'il y'a un seul secteur qui produit et qui marche en Algérie? Même le pétrole coule grâce aux entreprises étrangères qui graissent à coups de milliards de dollars les décideurs, ministres, et hommes forts de l'Algérie.
L'Algérie reste un pays sous domination depuis des siècles, c'est pas demain qu'on va s'en sortir: Education, Liberté, Egalité & justice pour tout le monde, est la recette du développement. En plus on a les moyens, mais trop d'efficacité pour les détourner de la part des rois qui règnent et qui n'ont pas besoin de couronne.
La politique ne sert que la mafia hélas, seul héritage de la libération de 62 et qui renouvelle les mandats présidentiels pour s'assurer de régner jusqu'à l'éternité. Est-ce qu'il y'a un seul secteur qui produit et qui marche en Algérie? Même le pétrole coule grâce aux entreprises étrangères qui graissent à coups de milliards de dollars les décideurs, ministres, et hommes forts de l'Algérie.
L'Algérie reste un pays sous domination depuis des siècles, c'est pas demain qu'on va s'en sortir: Education, Liberté, Egalité & justice pour tout le monde, est la recette du développement. En plus on a les moyens, mais trop d'efficacité pour les détourner de la part des rois qui règnent et qui n'ont pas besoin de couronne.
Ecole sinistrée
Je crois que les hautes autorités du pays sont décidées à
mettre un terme à la dérive du système éducatif en nommant à sa tête Mme
Benghebrit qui connait très bien ce secteur et sait de quoi il
souffre.Faisons lui confiance pour remettre sur les rails cette école
tant décriée qui a été déviée de sa vocation première avec les résultats
catastrophiques que l'on connait.C'est un chantier titanesque mais qui
est à la hauteur des espérances de ceux qui ont vécu la descente aux
enfers de l'Ecole et partant de tout le pays comme un cauchemar.Des
décisions courageuses et responsables doivent être prises sans attendre
et dés la prochaine rentrée scolaire pour stopper la dérive de l'Ecole
et mettre fins au règne sans partage des charlatans qui ont fait de ce
pays un enfer sur terre isolé du reste du monde et où règne la
corruption,la médiocrité et les pratiques anti-citoyennes telles le
laissez-aller,la paresse,la saleté,le travail bâclé,le gaspillage et
tous ces maux qui rendent le quotidien invivable.Il est temps que notre
Algérie devienne un pays de son temps et suive les pays qui avancent et
non ceux qui stagnent ou pire qui reculent.
2 ministeres
je préconise 2 ministères ,un ministère pour le primaire et
le moyen puis un 2eme pour le secondaire .je souhaite qu'on rétablisse
correctement de vrais lycées techniques et des lycées
professionnels.Pour le développement d'un pays on n'a pas le droit
d'économiser ou de bricoler.
Former le citoyen utile et responsable
Comment ferons-nous pour que les nouvelles générations valorisent:
- la qualité du travail accompli
- la propreté et l'hygiène
- la démocratie et le débat démocratique
- le travail et la persévérance
- la résilience et la positivité
- la transparence et la reddition des comptes ou recevabilité
- la méritocratie selon le travail et l'intelligence
- la protection de l'environnement
- le respect d'autrui, des opinions d'autrui et les sentiments d'autrui
- le bénévolat et le travail communautaire
- l'appréciation et la pratique des arts et des sports
- le respect du vivre et laisser vivre
- le respect de la loi et le concept de la primauté de la loi
- l'amour du savoir et la recherche de la vérité
- la citoyenneté et la responsabilité citoyenne
- etc...
On doit former le citoyen moderne, utile et responsable avant de lui bourer le crâne de connaissances scientifiques et techniques.
- la qualité du travail accompli
- la propreté et l'hygiène
- la démocratie et le débat démocratique
- le travail et la persévérance
- la résilience et la positivité
- la transparence et la reddition des comptes ou recevabilité
- la méritocratie selon le travail et l'intelligence
- la protection de l'environnement
- le respect d'autrui, des opinions d'autrui et les sentiments d'autrui
- le bénévolat et le travail communautaire
- l'appréciation et la pratique des arts et des sports
- le respect du vivre et laisser vivre
- le respect de la loi et le concept de la primauté de la loi
- l'amour du savoir et la recherche de la vérité
- la citoyenneté et la responsabilité citoyenne
- etc...
On doit former le citoyen moderne, utile et responsable avant de lui bourer le crâne de connaissances scientifiques et techniques.
quel Gachis !!!!
Tout le monde parmi les citoyens éclairés et intelligents
criaient a tue tète , que notre école , ou le programme scolaire , va
dans le mur, un système complètement obsolète on n'a jamais privilégier
le savoir et l'analyse , mais juste apprendre par cœur sans comprendre
il ne faut pas se cacher derrière un pseudo nationalisme l'arabisme a
détruit l'école
Revenons aux Fondamentaux!
Rendons à l’école son Indépendance et son Universalité et
laissons les Professionnels,les Vrais,s'en occuper.Ayons le Courage de
prendre le train de la modernité,fusse-t-il made in China et qu'importe
la Langue d'enseignement si elle me propulse dans mon siècle et vers un
avenir meilleur!Messieurs de l'audace et plus de replâtrage SVP!
Remise des clefs de 545 logements sociaux
le 22.07.14 | 10h00
Réagissez
La remise des clefs de 545 logements sociaux aura lieu à la fin du mois de Rmadhan, avons- nous appris auprès du directeur du logement Moustafa Balah.
Cette opération se déroulera lors de la visite du premier ministre
Abdelmalek Sellal à Constantine prévue Samedi prochain. Selon notre
interlocuteur, le nombre de logements concernés par cette opération, est
de 370 logements dans la commune de Ouled Rahmoun, qui sont achevés
depuis des années mais qui n’ont pas été distribués pour des raisons que
nous avons évoqués à maintes reprises sur nos colonnes.
Cette fois semble être la bonne si l’on se fie aux déclarations du chef daïra d’El Khroub Bachir Far, durant la conférence tenue, à la fin du mois de mai au siège de la daïra. Il est prévu aussi la remise des clés de 75 logements dans la commune de Ibn Badis, et 100 unités dans la commune de Beni Hmidene. Le directeur du logement nous a expliqué que ce retard est dû aux travaux de VRD.
Cette fois semble être la bonne si l’on se fie aux déclarations du chef daïra d’El Khroub Bachir Far, durant la conférence tenue, à la fin du mois de mai au siège de la daïra. Il est prévu aussi la remise des clés de 75 logements dans la commune de Ibn Badis, et 100 unités dans la commune de Beni Hmidene. Le directeur du logement nous a expliqué que ce retard est dû aux travaux de VRD.
Y. S.
Instantané : L’été dans un boui-boui
le 23.07.14 | 10h00
Réagissez
Au Polygone, un centre commercial appartenant à un privé, attire chaque
soirée des milliers de visiteurs. Les scènes se passent dans une
anarchie surréaliste. A l’intérieur, les clients se bousculent
frénétiquement devant des étals gonflés de camelote et enveloppés de la
fumée des barbecues. A l’extérieur, le décor est on dirait sorti des
siècles précédents : absence de trottoirs, absence de passages pour les
piétons, stationnement anarchique, insalubrité, insécurité …
C’est l’été, c’est le Ramadhan, c’est Constantine ! Cette population, composée de citoyens Lambda, n’a pas eu un meilleur choix que ce capharnaüm dégradant. Les bons plans de sortie sont médiocres, voire inexistants, et la ville, en tout cas, offre un visage repoussant et où il ne fait pas bon vivre le soir. Et pas seulement, puisque pendant le jour, on se tourne les pousses en se posant les mêmes questions.
Il n’y a pas de piscine pour fuir la canicule, et Sidi M’cid n’ouvrira pas ses bassins avant une année, nous apprend un journal confrère dans son édition d’hier. Encore une année volée aux enfants constantinois par des entreprises incompétentes et des responsables indifférents. L’été est synonyme de souffrance pour le constantinois Lambda. Que faire alors pour fuir le purgatoire, si ce n’est s’inscrire sur la liste de départ dans un ailleurs clément, pour les plus heureux ? Mais même là, le mauvais sort (car il s’agit bien d’une malédiction) colle au citoyen lambda. Car son passeport a expiré et ses enfants n’ont en pas.
Il projette alors d’introduire des demandes auprès de l’administration locale pour lui faire établir de nouveaux documents de voyage. Mais là, il tombe sous le choc, de nouveau, car on lui dit que son rendez-vous est programmé pour … octobre ! (C’est le même confrère qui nous apprend que la wilaya est incapable de satisfaire la demande sur les passeports et que des milliers de demandes ne peuvent être satisfaites avant plusieurs mois). Lambda fait un cauchemar et il est éveillé. Il est désespéré et ne sait pas qui détester le plus, sa ville ou ses responsables. Il va alors dans un boui-boui jouer aux cartes en attendant que sa femme termine ses pseudo courses dans le pseudo centre commercial.
C’est l’été, c’est le Ramadhan, c’est Constantine ! Cette population, composée de citoyens Lambda, n’a pas eu un meilleur choix que ce capharnaüm dégradant. Les bons plans de sortie sont médiocres, voire inexistants, et la ville, en tout cas, offre un visage repoussant et où il ne fait pas bon vivre le soir. Et pas seulement, puisque pendant le jour, on se tourne les pousses en se posant les mêmes questions.
Il n’y a pas de piscine pour fuir la canicule, et Sidi M’cid n’ouvrira pas ses bassins avant une année, nous apprend un journal confrère dans son édition d’hier. Encore une année volée aux enfants constantinois par des entreprises incompétentes et des responsables indifférents. L’été est synonyme de souffrance pour le constantinois Lambda. Que faire alors pour fuir le purgatoire, si ce n’est s’inscrire sur la liste de départ dans un ailleurs clément, pour les plus heureux ? Mais même là, le mauvais sort (car il s’agit bien d’une malédiction) colle au citoyen lambda. Car son passeport a expiré et ses enfants n’ont en pas.
Il projette alors d’introduire des demandes auprès de l’administration locale pour lui faire établir de nouveaux documents de voyage. Mais là, il tombe sous le choc, de nouveau, car on lui dit que son rendez-vous est programmé pour … octobre ! (C’est le même confrère qui nous apprend que la wilaya est incapable de satisfaire la demande sur les passeports et que des milliers de demandes ne peuvent être satisfaites avant plusieurs mois). Lambda fait un cauchemar et il est éveillé. Il est désespéré et ne sait pas qui détester le plus, sa ville ou ses responsables. Il va alors dans un boui-boui jouer aux cartes en attendant que sa femme termine ses pseudo courses dans le pseudo centre commercial.
Nouri Nesrouche
Constantine : Sit-in régional des policiers révoqués
le 23.07.14 | 10h00
Réagissez
Des policiers des wilayas de l’Est, révoqués durant la décennie noire, ont tenu hier un sit-in, devant le siège de la sûreté de wilaya de Constantine, dans le quartier de Coudiat, pour revendiquer leur réintégration.
Les manifestants brandissaient des banderoles sur les quelles on
pouvait lire, entre autres, «qui protège le policier de l’injustice de
ses responsables», «Nous voulons l’application des instructions du
ministre de l’Intérieur concernant notre réintégration», «Toutes nos
tentatives, nos revendications ainsi que nos lettres envoyées aux hautes
instances n’ont eu aucun écho», «On applique une loi sans l’obtention
des preuves».
Selon les déclarations du représentant des protestataires, l’ex-officier de la sûreté nationale, Abdenour Benmeddour, le Premier ministre Abdelmalek Sellal avait été saisi de leur affaire à maintes reprises, depuis sa visite à Constantine le 16 février 2013, et il leur avait promis de régler le problème. Le Premier ministre avait instruit le ministre de l’Intérieur de prendre en charge cette affaire et de la régler une fois pour toute, selon toujours Benmeddour.
Pendant sa dernière visite durant la campagne électorale de la présidentielle, le Premier ministre avait déclaré que le problème est réglé et c’est la DGSN qui fait traîner encore cette affaire. «Ce qui nous a sidéré, c’est que le 30 mai dernier, le DGSN a déclaré à la presse nationale que nous n’avons aucun droit à revendiquer, et que nous ne sommes pas des innocents. Ce n’est pas de la rigolade, il s’agit de 5 000 policiers destitués abusivement et ils souffrent depuis 1990», a ajouté notre interlocuteur. C’est une question de principe, comment se fait-il que la direction générale prend les instructions du Premier ministre à la légère ?
Et comment n’applique-t-elle pas les instructions du ministre de l’Intérieur et les jugements de la justice qui nous innocentent ? Beaucoup de questions qui n’ont pas de réponses inquiètent les protestataires. «Nous n’allons pas nous taire et nous ne cessons pas de réclamer nos droits. J’étais prisonnier sous mandat dépôt durant 27 mois, et actuellement je suis sans fonction. Face au chômage comment subvenir aux besoins de nos familles ?» a-t-il conclu.
Selon les déclarations du représentant des protestataires, l’ex-officier de la sûreté nationale, Abdenour Benmeddour, le Premier ministre Abdelmalek Sellal avait été saisi de leur affaire à maintes reprises, depuis sa visite à Constantine le 16 février 2013, et il leur avait promis de régler le problème. Le Premier ministre avait instruit le ministre de l’Intérieur de prendre en charge cette affaire et de la régler une fois pour toute, selon toujours Benmeddour.
Pendant sa dernière visite durant la campagne électorale de la présidentielle, le Premier ministre avait déclaré que le problème est réglé et c’est la DGSN qui fait traîner encore cette affaire. «Ce qui nous a sidéré, c’est que le 30 mai dernier, le DGSN a déclaré à la presse nationale que nous n’avons aucun droit à revendiquer, et que nous ne sommes pas des innocents. Ce n’est pas de la rigolade, il s’agit de 5 000 policiers destitués abusivement et ils souffrent depuis 1990», a ajouté notre interlocuteur. C’est une question de principe, comment se fait-il que la direction générale prend les instructions du Premier ministre à la légère ?
Et comment n’applique-t-elle pas les instructions du ministre de l’Intérieur et les jugements de la justice qui nous innocentent ? Beaucoup de questions qui n’ont pas de réponses inquiètent les protestataires. «Nous n’allons pas nous taire et nous ne cessons pas de réclamer nos droits. J’étais prisonnier sous mandat dépôt durant 27 mois, et actuellement je suis sans fonction. Face au chômage comment subvenir aux besoins de nos familles ?» a-t-il conclu.
Yousra Salem
Les 100 V8 de tous les dangers
Pollution, encombrement et laxisme des autorités
le 23.07.14 | 10h00
Réagissez
Si durant les années 1980 les bus 100V8 avaient soulagé la tension sur les modes de transport, tant urbain que rural, il n’en est plus de même actuellement et cela se confirme à vue d’œil sur nos centres urbains qui ne peuvent plus supporter leur présence. En effet, ces mastodontes qui ont une capacité de 100 personnes, disposent d’un gabarit qui ne sied pas aux rue de Constantine.
En outre, leur vétusté, notamment sur le plan mécanique, fait d’eux une
véritable source de pollution à travers tous les espaces de la ville.
Ce n’est pas tout, puisqu’ils sont, dans la plupart du temps, la cause
de bouchons. Le pic est atteint à la faveur de tous ces chantiers
ouverts à Constantine, particulièrement depuis le lancement du projet de
la manifestation culturelle de 2015 où les accès de la ville sont
constamment bouchés. La situation est accentuée depuis l’effondrement du
tunnel de Djebel el Ouahch qui a obligé toute une partie du trafic
routier à se rabattre sur l’axe d’El Ménia.
Ainsi donc, la circulation automobile à Constantine est devenue presque, impossible, notamment sur certains axes où les bouchons sont interminables, à l’image de celui du Chalet des pins, le centre ville et même la nouvelle ville Ali Mendjeli. Sur ce plan, les routes existantes ne peuvent plus supporter ces bus (100V8) qui ont du mal à se frayer un chemin. Le plus surprenant, c’est que ces bus circulent avec un taux de remplissage n’excédant pas les 20%, parfois moins, si ce n’est à vide pendant le Ramadhan.
A l’opposé, les nouveau bus, plus petits, moins encombrants et surtout qui se remplissent vite, donc qui démarrent aussi vite, apportent un certain soulagement à leurs utilisateurs, la climatisation et le confort en sus. Il y a deux mois, nous avons demandé à un propriétaire de bus du type 100V8 son avis sur la question, il noua a répondu sans ambages ceci : «Effectivement, nous travaillons pour rien, entre le salaire du chauffeur, celui du receveur, la maintenance et quelques contraventions en plus des charges fiscales et parafiscales, nous tournons pratiquement en rond, dès fois, nous sommes obligés d’emprunter». Mais alors, pourquoi s’entêter à continuer à travailler avec ces moyens, devenus obsolètes, la réponse reste évasive chez beaucoup de propriétaires, car le jeu des lignes sous louées, la fraude et le non-paiement des impôts expliquent en partie cette ténacité.
Sur un autre plan, le directeur des transports de la wilaya de Constantine, à qui nous avons demandé ce qui bloque pour arrêter ces bus comme cela a été fait pour les TATA, nous dira : «C’est plus délicat que l’on pense, il s’agit de leur gagne-pain et à ce titre nous ne pouvons rien pour les contraindre à retirer leurs véhicules». Aveu d’impuissance, laxisme ou compromission, en tous cas, la notion de transport avec tout que cela induit, est aux antipodes de toutes les normes requises en la matière. L’environnement, le bien être de la population sont ainsi relégués au second plan.
Ainsi donc, la circulation automobile à Constantine est devenue presque, impossible, notamment sur certains axes où les bouchons sont interminables, à l’image de celui du Chalet des pins, le centre ville et même la nouvelle ville Ali Mendjeli. Sur ce plan, les routes existantes ne peuvent plus supporter ces bus (100V8) qui ont du mal à se frayer un chemin. Le plus surprenant, c’est que ces bus circulent avec un taux de remplissage n’excédant pas les 20%, parfois moins, si ce n’est à vide pendant le Ramadhan.
A l’opposé, les nouveau bus, plus petits, moins encombrants et surtout qui se remplissent vite, donc qui démarrent aussi vite, apportent un certain soulagement à leurs utilisateurs, la climatisation et le confort en sus. Il y a deux mois, nous avons demandé à un propriétaire de bus du type 100V8 son avis sur la question, il noua a répondu sans ambages ceci : «Effectivement, nous travaillons pour rien, entre le salaire du chauffeur, celui du receveur, la maintenance et quelques contraventions en plus des charges fiscales et parafiscales, nous tournons pratiquement en rond, dès fois, nous sommes obligés d’emprunter». Mais alors, pourquoi s’entêter à continuer à travailler avec ces moyens, devenus obsolètes, la réponse reste évasive chez beaucoup de propriétaires, car le jeu des lignes sous louées, la fraude et le non-paiement des impôts expliquent en partie cette ténacité.
Sur un autre plan, le directeur des transports de la wilaya de Constantine, à qui nous avons demandé ce qui bloque pour arrêter ces bus comme cela a été fait pour les TATA, nous dira : «C’est plus délicat que l’on pense, il s’agit de leur gagne-pain et à ce titre nous ne pouvons rien pour les contraindre à retirer leurs véhicules». Aveu d’impuissance, laxisme ou compromission, en tous cas, la notion de transport avec tout que cela induit, est aux antipodes de toutes les normes requises en la matière. L’environnement, le bien être de la population sont ainsi relégués au second plan.
N. Benouar
Les 100 V8 de tous les dangers
Pollution, encombrement et laxisme des autorités
le 23.07.14 | 10h00
Réagissez
Si durant les années 1980 les bus 100V8 avaient soulagé la tension sur les modes de transport, tant urbain que rural, il n’en est plus de même actuellement et cela se confirme à vue d’œil sur nos centres urbains qui ne peuvent plus supporter leur présence. En effet, ces mastodontes qui ont une capacité de 100 personnes, disposent d’un gabarit qui ne sied pas aux rue de Constantine.
En outre, leur vétusté, notamment sur le plan mécanique, fait d’eux une
véritable source de pollution à travers tous les espaces de la ville.
Ce n’est pas tout, puisqu’ils sont, dans la plupart du temps, la cause
de bouchons. Le pic est atteint à la faveur de tous ces chantiers
ouverts à Constantine, particulièrement depuis le lancement du projet de
la manifestation culturelle de 2015 où les accès de la ville sont
constamment bouchés. La situation est accentuée depuis l’effondrement du
tunnel de Djebel el Ouahch qui a obligé toute une partie du trafic
routier à se rabattre sur l’axe d’El Ménia.
Ainsi donc, la circulation automobile à Constantine est devenue presque, impossible, notamment sur certains axes où les bouchons sont interminables, à l’image de celui du Chalet des pins, le centre ville et même la nouvelle ville Ali Mendjeli. Sur ce plan, les routes existantes ne peuvent plus supporter ces bus (100V8) qui ont du mal à se frayer un chemin. Le plus surprenant, c’est que ces bus circulent avec un taux de remplissage n’excédant pas les 20%, parfois moins, si ce n’est à vide pendant le Ramadhan.
A l’opposé, les nouveau bus, plus petits, moins encombrants et surtout qui se remplissent vite, donc qui démarrent aussi vite, apportent un certain soulagement à leurs utilisateurs, la climatisation et le confort en sus. Il y a deux mois, nous avons demandé à un propriétaire de bus du type 100V8 son avis sur la question, il noua a répondu sans ambages ceci : «Effectivement, nous travaillons pour rien, entre le salaire du chauffeur, celui du receveur, la maintenance et quelques contraventions en plus des charges fiscales et parafiscales, nous tournons pratiquement en rond, dès fois, nous sommes obligés d’emprunter». Mais alors, pourquoi s’entêter à continuer à travailler avec ces moyens, devenus obsolètes, la réponse reste évasive chez beaucoup de propriétaires, car le jeu des lignes sous louées, la fraude et le non-paiement des impôts expliquent en partie cette ténacité.
Sur un autre plan, le directeur des transports de la wilaya de Constantine, à qui nous avons demandé ce qui bloque pour arrêter ces bus comme cela a été fait pour les TATA, nous dira : «C’est plus délicat que l’on pense, il s’agit de leur gagne-pain et à ce titre nous ne pouvons rien pour les contraindre à retirer leurs véhicules». Aveu d’impuissance, laxisme ou compromission, en tous cas, la notion de transport avec tout que cela induit, est aux antipodes de toutes les normes requises en la matière. L’environnement, le bien être de la population sont ainsi relégués au second plan.
Ainsi donc, la circulation automobile à Constantine est devenue presque, impossible, notamment sur certains axes où les bouchons sont interminables, à l’image de celui du Chalet des pins, le centre ville et même la nouvelle ville Ali Mendjeli. Sur ce plan, les routes existantes ne peuvent plus supporter ces bus (100V8) qui ont du mal à se frayer un chemin. Le plus surprenant, c’est que ces bus circulent avec un taux de remplissage n’excédant pas les 20%, parfois moins, si ce n’est à vide pendant le Ramadhan.
A l’opposé, les nouveau bus, plus petits, moins encombrants et surtout qui se remplissent vite, donc qui démarrent aussi vite, apportent un certain soulagement à leurs utilisateurs, la climatisation et le confort en sus. Il y a deux mois, nous avons demandé à un propriétaire de bus du type 100V8 son avis sur la question, il noua a répondu sans ambages ceci : «Effectivement, nous travaillons pour rien, entre le salaire du chauffeur, celui du receveur, la maintenance et quelques contraventions en plus des charges fiscales et parafiscales, nous tournons pratiquement en rond, dès fois, nous sommes obligés d’emprunter». Mais alors, pourquoi s’entêter à continuer à travailler avec ces moyens, devenus obsolètes, la réponse reste évasive chez beaucoup de propriétaires, car le jeu des lignes sous louées, la fraude et le non-paiement des impôts expliquent en partie cette ténacité.
Sur un autre plan, le directeur des transports de la wilaya de Constantine, à qui nous avons demandé ce qui bloque pour arrêter ces bus comme cela a été fait pour les TATA, nous dira : «C’est plus délicat que l’on pense, il s’agit de leur gagne-pain et à ce titre nous ne pouvons rien pour les contraindre à retirer leurs véhicules». Aveu d’impuissance, laxisme ou compromission, en tous cas, la notion de transport avec tout que cela induit, est aux antipodes de toutes les normes requises en la matière. L’environnement, le bien être de la population sont ainsi relégués au second plan.
N. Benouar
Réfection des trottoirs
Doit-on refaire les mêmes erreurs ?
le 23.07.14 | 10h00
Réagissez
L’avenue Aouati Mostefa, ex Route de Sétif, la Brèche ou encore la rue Larbi Ben M’hidi et du 19 juin connaissent ces derniers jours des travaux intenses sur les trottoirs et la chaussée. C’est difficilement supportable surtout que ces travaux reviennent presque périodiquement à cause du travail bâclé entrepris précédemment et qui n’a rien apporté de concret si ce n’est des désagréments aux citoyens, du gaspillage d’argent.
Les résultats après quelques années ont démontré toute la gabegie qui a
gouverné l’esprit des responsables qui ont avalisé de telles sottises.
Actuellement et à la faveur de cette manifestation culturelle de 2015, la réfection des trottoirs est d’actualité, avec le risque aussi de voir commettre les mêmes erreurs.
Lors de la dernière visite du wali sur les chantiers relatifs à ladite manifestation, un opérateur économique, propriétaire d’une mine d’un matériau noble, le granit en l’occurrence, avait saisi le wali pour lui expliquer que le choix porté sur les autres produits pour le revêtement des trottoirs n’est pas souhaitable ; les résultats enregistrés avec ces produits a démontré, selon lui, toutes ses limites et ce sont des opérations qui ne font que se répéter. Cette remarque a été déjà faite au wali à la sortie du Monoprix, lieu de restauration situé à la rue du 19 juin.
La représentante de l’OGEBC insistera auprès du wali pour préconiser le pavé comme cela se fait dans toutes les grandes métropoles du monde. Elle dira dans ce sens : «Certes, l’on peut installer du carrelage dans les rues avoisinantes, mais concernant les anciennes rues à l’image de celle où on est (rue du 19 juin) c’est inconcevable, car ce serait purement une altération».
Le premier responsable de la wilaya, avait avancé le prix relativement onéreux de ce granit, soit 12.000 dinars le mètre carré, un argument qui ne tient pas la route selon, le directeur de la mine qui lui, explique ceci : «Ce que vous comptez poser représente le 1/3 du prix du granit, sauf que son épaisseur est de quatre centimètre contre dix de ce que je propose, mieux, j’offre une garantie de 100 ans du produit que je propose, mais encore, c’est la facilité de sa maintenance qui représente un facteur très important quand on sait tous les désagrément et les pertes que l’on rencontre avec le carrelage».
Il semble que les arguments pour le choix de ce type de matériau a retenu l’attention du wali qui avait demandé au tout nouveau directeur des équipements publics d’étudier la question. Sur un autre registre, la pierre bleue qui bordait les trottoirs de la ville est enlevée au niveau des rues précités pour la pose d’un nouveau revêtement et ce serait irresponsable que l’on puisse la changer avec des bordures de béton compactée, procédé qui n’a rien à voir avec le charme de cette pierre bleue, présente depuis plus de deux siècles, sans altération, sinon celle de la bêtise humaine. Notons que cet opérateur avait proposé la restauration et l’aménagement du monument aux morts avec les pierres, identiques au matériau d’origine du fait que cet œuvre architecturale a été réalisée par des matériaux locaux, la pierre gris/noir en l’occurrence.
Actuellement et à la faveur de cette manifestation culturelle de 2015, la réfection des trottoirs est d’actualité, avec le risque aussi de voir commettre les mêmes erreurs.
Lors de la dernière visite du wali sur les chantiers relatifs à ladite manifestation, un opérateur économique, propriétaire d’une mine d’un matériau noble, le granit en l’occurrence, avait saisi le wali pour lui expliquer que le choix porté sur les autres produits pour le revêtement des trottoirs n’est pas souhaitable ; les résultats enregistrés avec ces produits a démontré, selon lui, toutes ses limites et ce sont des opérations qui ne font que se répéter. Cette remarque a été déjà faite au wali à la sortie du Monoprix, lieu de restauration situé à la rue du 19 juin.
La représentante de l’OGEBC insistera auprès du wali pour préconiser le pavé comme cela se fait dans toutes les grandes métropoles du monde. Elle dira dans ce sens : «Certes, l’on peut installer du carrelage dans les rues avoisinantes, mais concernant les anciennes rues à l’image de celle où on est (rue du 19 juin) c’est inconcevable, car ce serait purement une altération».
Le premier responsable de la wilaya, avait avancé le prix relativement onéreux de ce granit, soit 12.000 dinars le mètre carré, un argument qui ne tient pas la route selon, le directeur de la mine qui lui, explique ceci : «Ce que vous comptez poser représente le 1/3 du prix du granit, sauf que son épaisseur est de quatre centimètre contre dix de ce que je propose, mieux, j’offre une garantie de 100 ans du produit que je propose, mais encore, c’est la facilité de sa maintenance qui représente un facteur très important quand on sait tous les désagrément et les pertes que l’on rencontre avec le carrelage».
Il semble que les arguments pour le choix de ce type de matériau a retenu l’attention du wali qui avait demandé au tout nouveau directeur des équipements publics d’étudier la question. Sur un autre registre, la pierre bleue qui bordait les trottoirs de la ville est enlevée au niveau des rues précités pour la pose d’un nouveau revêtement et ce serait irresponsable que l’on puisse la changer avec des bordures de béton compactée, procédé qui n’a rien à voir avec le charme de cette pierre bleue, présente depuis plus de deux siècles, sans altération, sinon celle de la bêtise humaine. Notons que cet opérateur avait proposé la restauration et l’aménagement du monument aux morts avec les pierres, identiques au matériau d’origine du fait que cet œuvre architecturale a été réalisée par des matériaux locaux, la pierre gris/noir en l’occurrence.
N. Bennouar
Sellal attendu au vieux rocher
Le Transrhumel inauguré le samedi 26 juillet
le 23.07.14 | 10h00
2 réactions
Ce nouveau pont aura à soulager énormément le pont...
L’ouvrage ne sera que partiellement opérationnel, puisque la deuxième partie, qui concerne la liaison avec le plateau du Mansourah, est encore en chantier.
La troisième sera la bonne, assure-t-on. Après le 16 avril, le 5
juillet, désormais on se fixe le 26 juillet, samedi prochain, comme
date officielle pour l’inauguration du Transrhumel de Constantine. Et
comme pour les précédentes fois, c’est encore le Premier ministre,
Abdelmalek Sellal, accompagné d’une douzaine de ministres, qui est
annoncé à Constantine pour les besoins de la procédure inaugurale. Et à
mesure que l’échéance approche, l’on s’affaire du côté des responsables
de l’entreprise brésilienne, Andrade Guttierez, à apporter les retouches
nécessaires à cet ouvrage d’envergure.
Les ouvriers sont, ainsi, à pied d’œuvre pour bitumer ce qui reste et faire certaines vérifications, notamment du côté du tablier. Ainsi près de quatre ans après le premier coup de pelle mécanique, en septembre 2010 plus exactement, le Transrhumel sera bientôt opérationnel. En fait, il sera partiellement opérationnel puisque la deuxième partie située entre Bab El Kantra et le plateau du Mansourah reste en phase d’achèvement. De plus, il est question de la création d’une jonction de cet ouvrage avec l’autoroute Est-Ouest. Au demeurant, la réception de ce projet en sus de ses dépendances interviendra ultérieurement.
Cela dit, d’aucuns estiment que le chef d’œuvre brésilien est l’une des réalisations phares de ces dernières années dans la capitale de l’Est. Un ouvrage long d’un peu plus d’un km et qui enjambe Oued Rhumel, ce qui aura le mérite de soulager considérablement le vieux pont de Sidi Rached, extrêmement fragilisé et menaçant de céder face aux poids du temps, des glissements et de la circulation automobile. D’un design futuriste, dominant les berges de l’Oued Rhumel sur une hauteur d’environ 130 mètres, le viaduc de Constantine dispose de plusieurs accessoires à même de le rendre plus accessible et, en même temps, facile à emprunter, que ce soit par les automobilistes ou les piétons.
Conçu selon la technique des haubans avec une intégration optimale et fluide entre le pont et ses différents accès et une sécurité routière maximale du tablier et des bretelles d’accès et de sortie, ce chef-d’œuvre architectural a coûté près de 20 milliards de DA. Il est à noter, enfin, que la visite d’Abdelmalek Sellal comporte environ 14 points, entre inaugurations, visite d’inspection des principaux chantiers relatifs à l’évènement de 2015 (Constantine, capitale de la culture arabe) et éventuellement une séance de travail avec les artistes et les acteurs du secteur de la culture avant de regagner la capitale en fin d’après-midi.
Les ouvriers sont, ainsi, à pied d’œuvre pour bitumer ce qui reste et faire certaines vérifications, notamment du côté du tablier. Ainsi près de quatre ans après le premier coup de pelle mécanique, en septembre 2010 plus exactement, le Transrhumel sera bientôt opérationnel. En fait, il sera partiellement opérationnel puisque la deuxième partie située entre Bab El Kantra et le plateau du Mansourah reste en phase d’achèvement. De plus, il est question de la création d’une jonction de cet ouvrage avec l’autoroute Est-Ouest. Au demeurant, la réception de ce projet en sus de ses dépendances interviendra ultérieurement.
Cela dit, d’aucuns estiment que le chef d’œuvre brésilien est l’une des réalisations phares de ces dernières années dans la capitale de l’Est. Un ouvrage long d’un peu plus d’un km et qui enjambe Oued Rhumel, ce qui aura le mérite de soulager considérablement le vieux pont de Sidi Rached, extrêmement fragilisé et menaçant de céder face aux poids du temps, des glissements et de la circulation automobile. D’un design futuriste, dominant les berges de l’Oued Rhumel sur une hauteur d’environ 130 mètres, le viaduc de Constantine dispose de plusieurs accessoires à même de le rendre plus accessible et, en même temps, facile à emprunter, que ce soit par les automobilistes ou les piétons.
Conçu selon la technique des haubans avec une intégration optimale et fluide entre le pont et ses différents accès et une sécurité routière maximale du tablier et des bretelles d’accès et de sortie, ce chef-d’œuvre architectural a coûté près de 20 milliards de DA. Il est à noter, enfin, que la visite d’Abdelmalek Sellal comporte environ 14 points, entre inaugurations, visite d’inspection des principaux chantiers relatifs à l’évènement de 2015 (Constantine, capitale de la culture arabe) et éventuellement une séance de travail avec les artistes et les acteurs du secteur de la culture avant de regagner la capitale en fin d’après-midi.
Lydia Rahmani
Vos réactions 2
L'échotier
le 23.07.14 | 12h50
A quand
un plan Marshall pour l'assainissement, les trottoirs, les
feux rouges, la propreté, le stationnement, la distribution H24 de l'eau
partout? Bien évidemment, tout cela n'est pas valorisant, plutôt
ingrats comme chantiers. Mais on dit que le diable se cache dans les
petits détails. Et là, Constantine est loin du compte...
AU LOUP AU LOUP AU LOULOU !!
POURQUOI VOUS N'ATTENDEZ PAS À CE QUE LE VIADUC
,TRANS-RHUMEL SOIT VRAIMENT FINI ET OUVERT POUR ANNONCER LA NOUVELLE ?
LE CHANTIER RESTE QUAND MÊME INACHEVÉ PUISQUE IL SERA PARTIELLEMENT OPÉRATIONNEL !!
ALEF LEÏLA WA LEÏLA …MERCI SHAHRAZAD!!
LE CHANTIER RESTE QUAND MÊME INACHEVÉ PUISQUE IL SERA PARTIELLEMENT OPÉRATIONNEL !!
ALEF LEÏLA WA LEÏLA …MERCI SHAHRAZAD!!
هناك تعليق واحد:
اللي كتب هاذ المقال إنسان مريض عقليا و نفسيا، منا قسنطينة عاصمة إسرائيل الصغرى و منا قسنطينة مدنتي العزيزة أتمنى لكي كل الخير......... هذا مرض إنفصام الشخصية و لا راك إسرائيلي و العياذ بالله
ماراناش محتاجين ناس همج في حياتنا، اللي يحب التغيير يعطي البديل و لا يتقبل الشيء اللي عندو و من عندو يبدا هو التغيير مايطيش الوسخ و.... و خاصة ماينبحش بكلام مايدي مايجيب.
إرسال تعليق