الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين اان مسيرات جمعة الغضب الشعبي الجزائري والملقبة بالمسيرات السليمة او مسيرات سليمة الاسبوعية تنظم تحت الرعاية السامية لرئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة وبمرافقة امنية من الشرطة الجزائرية وكاميرات المراقبة الامنية السرية ورجال الجزائر االسرية وخبراء الحراك الاجتماعي والاسباب مجهولة
الحيلة في ترك الحيل!
نقطة نظام
13 مارس 2019 () - سعد بوعقبة
الشعب رفض عهدة خامسة جزئية
مدتها سنة تتم بالانتخاب، فقام الرئيس بأخذ عهدة خامسة مفتوحة بلا انتخاب!
قد تكون سنة وقد تكون 5 سنوات، وقد تكون 10 سنوات، لأن المدة مفتوحة! وهكذا
تستخدم السلطة مع الشعب المثل “نقّصلو يرضى”! ولهذا من المتوقع أن يبدع
الشباب في التصعيد؟!
الرئيس لم يمدد لنفسه خارج الدستور فقط، بل مدد لنظامه الذي يحتج عليه الشعب في الشارع... فالوزير الأول الجديد هو وزير الداخلية الذي كان يقمع المتظاهرين ويهددهم! والشخصية المقترحة لرئاسة الندوة الوطنية شخص طاعن في السن وعمره 84 سنة ومعروف عنه أنه “تاجر مواقف” من خلال تصريحاته العديدة إثر عيادته للرئيس في العديد من الزيارات المشبوهة! وهو من المرتجعات السياسية التي رمتها السلطة في القمامة السياسية وأراد الرئيس إعادة رسكلته من جديد كما هي العادة... وهو أيضا “دوليا” عنوان للفشل الدبلوماسي... فقد فشل في حل الأزمة اللبنانية في الثمانينات، لأنه كان سعوديا أكثر من السعوديين في هذه الأزمة، وفشل في حل أزمة الأفغان وفشل في حل أزمة العراق وبعدها أزمة سوريا.. والأكيد أنه سيفشل في حل أزمة الجزائر.. لأنه لا يملك أدوات الحديث مع الشباب الجزائري لأنه منقطع عن البلد بعشرات السنين ولهذا يتحدث عن الشعب بمصطلح “الناس”!
الرئيس قال عن نفسه إنه لا يستطيع الترشح للخامسة بسبب وضعه الصحي، يعترف (دستوريا دون أن يدري) بأن وضعه الصحي لا يسمح له بقيادة البلاد خارج الشرعية بالتمديد وخارج الدستور؟! وأنه من المفروض أن يتحرك المجلس الدستوري لإثبات حالة الشغور ما دام الرئيس قد اعترف بمانع المرض؟!
الرئيس قال أيضا إنه لم يترشح للخامسة ولم يكن في نيته أبدا فعل ذلك.. وهنا لابد أن نسأل من وضع ملفه لدى المجلس الدستوري؟! ومن عيّن سلال مدير حملة، وأقاله وعيّن مكانه زعلان؟! ومن أنهى مهام زعلان من الوزارة؟! فإذا كان هذا حدث دون علم الرئيس، فإن التهمة الموجهة للرئيس بأنه مختطف والناس تتصرف باسمه، تصبح حقيقة، وبالتالي لا يحق له أن يقود مرحلة انتقالية كرئيس؟!
الرئيس يقول في رسالته الأخيرة: “لا محل لعهدة خامسة، بل إنني لم أنو قط الإقدام على طلبها، حيث حالتي الصحية وسني لا يتيحان لي سوى أن أؤدي الواجب الأخير تجاه الشعب الجزائري”! فإذا كان هذا الكلام صحيحا فنحن نسأل: من كتب رسالة رئيس الجمهورية بمناسبة إيداع ملفه لدى المجلس الدستوري، ولماذا هي موجودة في موقع رئاسة الجمهورية؟! ومن كتب الرسالة الموجهة للنساء في عيد 8 ماي، والرسالة للعمال في 24 فيفري، والموجودتين في موقع رئاسة الجمهورية وتتحدثان عن العهدة الخامسة؟!
المصيبة أنه ليس الرئيس الذي لم يعد باستطاعته قيادة البلاد، بل أن الرئاسة نفسها لم يعد فيها من يمكن أن يعوّل عليه في دراسة الملفات واتخاذ القرارات الصحيحة؟!
الرسالة الأخيرة للرئيس أدخلت البلاد في نفق مظلم ونتائجها على الأمن العام ستكون كارثية، وقد تضطر السلطة إلى اتخاذ قرارات أشد ألما من رحيل النظام كلية بطريقة سلمية... والمصيبة أن إعلام البؤس العام والخاص نقل احتفالات الشعب بهذه المهازل التي جاءت بعد رسالة الانسحاب.
الرئيس لم يمدد لنفسه خارج الدستور فقط، بل مدد لنظامه الذي يحتج عليه الشعب في الشارع... فالوزير الأول الجديد هو وزير الداخلية الذي كان يقمع المتظاهرين ويهددهم! والشخصية المقترحة لرئاسة الندوة الوطنية شخص طاعن في السن وعمره 84 سنة ومعروف عنه أنه “تاجر مواقف” من خلال تصريحاته العديدة إثر عيادته للرئيس في العديد من الزيارات المشبوهة! وهو من المرتجعات السياسية التي رمتها السلطة في القمامة السياسية وأراد الرئيس إعادة رسكلته من جديد كما هي العادة... وهو أيضا “دوليا” عنوان للفشل الدبلوماسي... فقد فشل في حل الأزمة اللبنانية في الثمانينات، لأنه كان سعوديا أكثر من السعوديين في هذه الأزمة، وفشل في حل أزمة الأفغان وفشل في حل أزمة العراق وبعدها أزمة سوريا.. والأكيد أنه سيفشل في حل أزمة الجزائر.. لأنه لا يملك أدوات الحديث مع الشباب الجزائري لأنه منقطع عن البلد بعشرات السنين ولهذا يتحدث عن الشعب بمصطلح “الناس”!
الرئيس قال عن نفسه إنه لا يستطيع الترشح للخامسة بسبب وضعه الصحي، يعترف (دستوريا دون أن يدري) بأن وضعه الصحي لا يسمح له بقيادة البلاد خارج الشرعية بالتمديد وخارج الدستور؟! وأنه من المفروض أن يتحرك المجلس الدستوري لإثبات حالة الشغور ما دام الرئيس قد اعترف بمانع المرض؟!
الرئيس قال أيضا إنه لم يترشح للخامسة ولم يكن في نيته أبدا فعل ذلك.. وهنا لابد أن نسأل من وضع ملفه لدى المجلس الدستوري؟! ومن عيّن سلال مدير حملة، وأقاله وعيّن مكانه زعلان؟! ومن أنهى مهام زعلان من الوزارة؟! فإذا كان هذا حدث دون علم الرئيس، فإن التهمة الموجهة للرئيس بأنه مختطف والناس تتصرف باسمه، تصبح حقيقة، وبالتالي لا يحق له أن يقود مرحلة انتقالية كرئيس؟!
الرئيس يقول في رسالته الأخيرة: “لا محل لعهدة خامسة، بل إنني لم أنو قط الإقدام على طلبها، حيث حالتي الصحية وسني لا يتيحان لي سوى أن أؤدي الواجب الأخير تجاه الشعب الجزائري”! فإذا كان هذا الكلام صحيحا فنحن نسأل: من كتب رسالة رئيس الجمهورية بمناسبة إيداع ملفه لدى المجلس الدستوري، ولماذا هي موجودة في موقع رئاسة الجمهورية؟! ومن كتب الرسالة الموجهة للنساء في عيد 8 ماي، والرسالة للعمال في 24 فيفري، والموجودتين في موقع رئاسة الجمهورية وتتحدثان عن العهدة الخامسة؟!
المصيبة أنه ليس الرئيس الذي لم يعد باستطاعته قيادة البلاد، بل أن الرئاسة نفسها لم يعد فيها من يمكن أن يعوّل عليه في دراسة الملفات واتخاذ القرارات الصحيحة؟!
الرسالة الأخيرة للرئيس أدخلت البلاد في نفق مظلم ونتائجها على الأمن العام ستكون كارثية، وقد تضطر السلطة إلى اتخاذ قرارات أشد ألما من رحيل النظام كلية بطريقة سلمية... والمصيبة أن إعلام البؤس العام والخاص نقل احتفالات الشعب بهذه المهازل التي جاءت بعد رسالة الانسحاب.
bouakba2009@yahoo.fr
قارئ
المنطق
و المعقول هو اعلان الشغور اثناء العهدة وليس انتظار نهايتها ثم التمديد
وجعله استثناء لان شروط الاستثناء الحالية كانت متوفرةمنذ سنوات.
تعقيب
ابن الجبل
لقد
انطلق قطار التغيير والديموقراطية ، ولا مجال للحيل والمراوغات ، التي لم
تعد تنفع مع جيل " فيسبوكي " ، الذي يتلاعب بالتقنية الحديثة ، والتي
بواسطتها استطاع أن يمتلك المعلومات في ظرف ثواني وأن يسيطر على المشهد
الاعلامي والمعلوماتي . فما على أهل الحل والربط في هذا البلد الا أن
يسلموا المشعل لهؤلاء الشباب ،قبل فوات الأوان ، لأن الزمن زمانهم شئنا أم
أبينا ، والا سيرمونهم الى مزبلة التاريخ .
تعقيب
Slimane - Oran
استاد
سعد
على الطرفين (نظام وشعب) ترك الحيل للخروج بحلول تجنب البلد ويلات الانزلاق
الى مالا يحمد عقباه وحينها لن يكتوي بالنار الا الشعب كما اكتوى بها من
قبل رفع سقف المطالب من الشعب ليس واقعيا والمناورة وربح الوقت من النظام
غير مجدي مع العلم ان المتربصين كثر,
اماذا يا استاد سعد لا تحاول مع المجموعة التي وجهت رسالة الى سيادة الرئيس
بالوساطة والله المعين
تعقيب
ali:alger
ان
السلطة كرهت من قضية الرئيس المريض ولكن لا احد لديه الشجاعة والجرئة
لتفعيل المادة الدستورية التي تنص على ابعاد الرئيس المريض من الحكم وهذا
نظرا للشقاق والنفاق السائدان في دواليب السلطة ولهذا لجات الى تفعيل دور
الشعب والشارع للتخلص من اشكالية قضية رئيس الجمهورية التي اصبحت لهم
بمثابة (الكوشمار )الذي افسد عنهم الحياة الهادئة .انها طريقة وحل لا احسن
منهما وملامح الخير في الافق باذن الله .
تعقيب
charef hamda
اليكم
فكرة من وحي افكاري
الاقتراح الشارفي
بعد تفكير عميق وككل مواطن متتبع لم يدور في الساحة الوطنية ارتايت ا ن
ادلي بدلوي لعلي اانجح في استمالة ال42 مليون جزائري فاصبح رئيسا بين عشية
وضحاها ولم لا ما دام الكل يطمح في الجلوس على كرسي الرئاسة المدلل قبل ان
ينشف وتتفكك اجزاؤه المهترئة بفعل تعاقب العوامل الطبيعية عليه والانسانية
ايضا ..
اقترح عليكم الحلول التالية /
1/ المثل الشعبي يقول *وصل الكذاب الى باب دارو* فلنترك الحكام يكملون
مهامهم لسنة اضافية فنحن صبرنا سنوات لم لا نضيفها سنة لعل الله يبعث في
قوبهم رحمة ورافة بهذا الشعب فيرحلوا دون قلاقل قلت لعل......
2/ بعد انتهاء المدة المحددة من طرف هؤلاء نفكر فيما يمكن ان يكون
اذا نظمت انتخابات على النحو الذي حددوه اي تحت اشراف هياة مستقلة تتمتع
بالاستقلالية المطلقة لادارتها وتسييرها من الفها الى يائها دون اي تدخل لا
من بدوي لا من غيره .
اذا تمخضت مشاورات الندوة عن بعث دستور يتضمن كل ما يتطلع اليه مختلف اطياف
الشعب وطرح للاستفتاء الشعب الصريح.
اذا وفى الرئيس الحالي بكل وعوده جملة وتفصيلا
اذا اكتشف الشعب عكس ما يفكر فيه المطبلون بان الامور تسير فعلا نحو ترسيخ
ما يطالب به الشعب.
فلنعمل عن طريق الصندوق والندوة المرتقبة على ابعاد كل العناصر التي نشتم
فيها رائحة الخيانة الوطنية .
3/ اقترح عليكم ستة اسماء يمكن ان نثق في وطنيتها واخلاصها للشعب لادارة
الندوة الوطنية وقبول ترشيحها لقيادة الفترة الانتقالية بعد تاريخ 18 افريل
2019 /
احمد طالب الابراهيمي
فارس مسدور
فضيل بومالة
سعد بوعقبة
بوشاشي
السيدة زبيدة عسول
ارجو ان لا اتلق اية تعليقات جارحة لاني لا اتحمل التجريح ولان هذا
الاقتراح نابع من اعماق الفؤاد لعله يساهم في اطفاء نار الفتنة التي بدات
تظهر ملامحها من بعيد واذا اشتعلت فكانها نار في الهشيم يصعب حينئذ السيطرة
عليها لاننا نصبح اعداء لبعضنا مع سبق الاصرار والترصد ودون سابق انذار .
ملحوظة /اني لا انتمي حاليا ومنذ مدة الى اي تيار سياسي فانا مواطن عادي
والله على ما اقول شهيد.
وفقنا الله الى ما فيه الخير والصلاح للبلاد والعباد وارجو بكل الحاح ان
تنشروا هذا الاقتراح على اوسع نطاق لعه يجد اذانا صاغية ما دمنا في بداية
الطريق وقبل فوات الاوان وفقكم الله اجمعين انشروه جازاكم الله كل خير
التوقيع شارف حمدة مدير متوسطة متقاعد.
تعقيب
rami
يجب
ان يعرف الجميع بان بوتفليقة غير موجود جسده فقط
الموجود و حتى جسده 99 بالمئة موجود خارج الجزائر هدا
اولا .ثانيا مسرحية تاجيل الانتخابات و الندوة الوطنية هي
من صنع الكداب الفايد صالح و مجموعة من
الجينيرالات الخونة بالتنسيق مع الامارات و السعودية
تحت اشراف و اوامر اسيادهم الغرب ( فرنسا -امريكا )
لايجاد مخرج مشرف لعصابة بوتفليقة
ثالثا و هي النقطة المهمة و هو ان النطام استطاع
بمكره ان يلتف علي المطالب الحفيفية لمظاهرات الجزائريين
و يسوقها علي انها احتجاجات فقط ضد العهدة الخامسة و
ضد بوتفليقة فقط و للاسف نحن الشعب ارتكبنا خطا
فادح و هو اننا لم نقدم و لم نعين شخصية و طنية
شريفة لكي نستطيع ان نؤمنها علي تسيير امور الدولة
و نسقط بها العصابة الحاكمة و هدا الحطا استغلته
العصابة بدكاء و قدموا بوتفليقة الميت اصلا كبش فداء .
نصيحيتي لاخوانى و اخواتى الجزائريين المظاهرات القادمة
و يجب ان تكون كل يوم في كل ربوع الوطن و خاصة
باتنة نحاول ان يحج كل الجزائريين اليها و نعتتصم
فيها ليل و نهار امام بيت المخلص الرئيس السابق
اليامين زروال لكي يكون ممثل الشرعية الشعبية لانه
بادن الله الوحيد الدي يعرف الاعيب العصابة الحاكمة و
علي رئسهم القايد صالح . و في الاخير اتمنى منك
يا سعد يا اخي ان تساعدنى في ايصال هده الرسالة قدر
المستطاع لجميع الجزائريين و بارك الله فيك
تعقيب
Mabrouk
السلام
عليكم لماذا هذه التصريحات التحريضية ولا مسؤلة يا سي بوعقبة المسيرات
كانت سلمية وستبقي سلمية ان شاء الله يؤسفني انك صحفي بهذا المستوى :تزيد
الطنة بلا كنت احترمك واتبابع تعليقتك من حبن الي اخر لا اخي سي بوعقبة
نعم لحرية التعبير في احترام امشاعر الشعب الابي الذي راقي في التظاهرات
والحراك السلمي بعيدا عن المزايادات الالهم ان كنتم تخدمون لاجندة اخري
واتمني ان اكون خاطئ. اتقوا اللة في شعبكم من هذه التصريحات التي لا تخدم
وحدة صفوف الشعب وباذن الله سبقئ يناضل سلميا [تى يسترجع كرامتة وسياتده
تعقيب
kamel
السلطة تعيد هيكلة نفسها لهدا تماطل لربح الوقت الان لا مجال للشعب في التهاون او التراجع و الا عادت السلطة اشرس مما كانت
تعقيب
salah
من تراه أهلا للحديث باسم الحراك الشعبي؟
أحمد بن بيتور
255(19.6%)
عبد العزيز رحابي
50(3.8%)
مصطفى بوشاشي
539(41.4%)
فضيل بومالة
129(9.9%)
كريم طابو
135(10.4%)
سمير بلعربي
8(0.6%)
زبيدة عسول
31(2.4%)
سفيان جيلالي
21(1.6%)
حفيظ دراجي
86(6.6%)
ناصر جابي
13(1.0%)
محمد أرزقي فراد
36(2.8%)
ما يجب أن تكون أولويات الحملة الانتخابية؟
السكن
560(6.8%)
البطالة
1259(15.4%)
تنويع الاقتصاد
2679(32.7%)
الانفتاح السياسي
3698(45.1%)
هل تؤيد قرار انهاء مهام والي المسيلة؟
نعم
3798(42.3%)
لا
4536(50.5%)
بدون رأي
641(7.1%)
هل يجب تجميد بطولة كرة القدم؟
نعم
9685(85.1%)
لا
1359(11.9%)
بدون رأي
339(3.0%)
هل اقنعتك الرواية السعودية لظروف مقتل جمال خاشقجي؟
نعم
488(5.2%)
لا
8480(91.1%)
بدون رأي
337(3.6%)
من المتسبب في تدهور البيئة؟
السلطات
6359(49.8%)
المواطن
6143(48.2%)
لست أدري
256(2.0%)
هل تم احترام تعليمة مجانية الشواطئ؟
نعم
943(7.8%)
لا
11164(92.2%)
من تراه أهلا للحديث باسم الحراك الشعبي؟
255 (19.6%) أحمد بن بيتور
50 (3.8%) عبد العزيز رحابي
538 (41.3%) مصطفى بوشاشي
129 (9.9%) فضيل بومالة
135 (10.4%) كريم طابو
8 (0.6%) سمير بلعربي
31 (2.4%) زبيدة عسول
21 (1.6%) سفيان جيلالي
86 (6.6%) حفيظ دراجي
13 (1.0%) ناصر جابي
36 (2.8%) محمد أرزقي فراد
عرض التصويتات
من تراه أهلا للحديث باسم الحراك الشعبي؟
254 (19.6%) أحمد بن بيتور
50 (3.9%) عبد العزيز رحابي
537 (41.4%) مصطفى بوشاشي
128 (9.9%) فضيل بومالة
134 (10.3%) كريم طابو
8 (0.6%) سمير بلعربي
31 (2.4%) زبيدة عسول
21 (1.6%) سفيان جيلالي
85 (6.6%) حفيظ دراجي
13 (1.0%) ناصر جابي
36 (2.8%) محمد أرزقي فراد
عرض التصويتاتhttp://tops.easyvoyage.com/plus-belles-femmes/3/
Top 30 des plus belles femmes au monde
Taraneh Alidoosti
Si vous aimez les films du Moyen-Orient, vous savez sûrement qui est Taraneh. Elle a été élue meilleure actrice TV iranienne de la décennie. Sa beauté et son talent sont renommés depuis longtemps déjà.
Balises
L’après- Bouteflika se dessine
Il prend même le risque d’affronter Bouteflika – si celui-ci opte pour un 5e mandat – et donc tout le système qui se mobilisera derrière lui. Tout cela distingue Ali Ghediri de l’ancien chef de gouvernement Mouloud Hamrouche qui, certes, a remis en cause le système actuel, dans ses fondements et sa philosophie, mais d’une manière toute théorique, évitant de pointer du doigt, directement, ses principaux piliers que sont notamment Bouteflika et Gaïd Salah. Ce que détestent les Algériens – et pas seulement – chez un homme politique, c’est son attitude passive, théorique et évasive, ménageant les hommes dont il dénonce les pratiques. En évitant de s’engager dans la compétition électorale, Mouloud Hamrouche ne fructifie pas le capital de sympathie issu de son passé de réformateur.
Tout comme Boudiaf, moudjahid de première heure, volant au secours de l’Algérie naufragée. De par ses idées novatrices et démocratiques, Ali Ghederi apporte de l’antidote au système et un espoir pour les jeunes générations de voir l’Algérie entrer dans une phase nouvelle, celle du changement. En cela, il rejoint Ali Benflis, lequel vient d’annoncer qu’il renouera avec la compétition présidentielle. Fidèle avec lui-même depuis son basculement dans l’opposition, Ali Benflis apporte tout le poids de son expérience politique et de son engagement démocratique dans une compétition qui s’annonce prometteuse pour peu que le système «joue le jeu», c’est-à-dire ne favorise pas les candidatures de ses hommes, de Bouteflfika ou de son dauphin, et bien entendu ne cède pas à la tentation de la fraude électorale.
http://tops.easyvoyage.com/belles-jumelles/?utm_source=taboola&utm_campaign=desktop-bellesjumelles-ww&utm_medium=cpc&utm_content=lagardere-elwatan
عض الشعارات الطريفة والمُعبّرة في المظاهرات
Youtube. «Allo le Système !» de Raja Meziane
Plus de 4 millions de vues
Le nouveau titre de la jeune chanteuse, Raja Meziane, Allô, le système, hier après-midi à 15h, enregistrait 4 856 837 vues. C’est la chanson anti-5e mandat qui accompagne le formidable mouvement populaire pour la dignité et la liberté.
Raja
Meziane a su trouver le style qui sied à la revendication du «hirak»
(mouvement, la mobilisation) populaire historique algérien. Le rap, par
essence protestataire. Elle toaste un flow persiflant le système avec
des paroles hardcore s’adressant à un «système» aux abonnés absents qui
s’entête naïvement à vouloir rester inamovible, indéracinable et
indéboulonnable. Raja Meziane a publié un freestyle produit par Dee Tox
de même facture contestataire et urgente, tel Public Enemy (Don’t Believe the Hype).
Et elle a fait du bruit, tout comme les anciens du rap américain (Bring The Noise) avec Allô, le Système. Un réquisitoire :
«C’est un ouragan arrivé/ Les zwawla
(les démunis) se sont levés/ les enfants du peuple sont sortis/et Moh,
moul tabla (vendeurs de cigarettes)/ les caisses sont vides/ le pays est
à l’arrêt/ rongé jusqu’à l’os/ça perdure / vous avez détruit
l’éducation/ et c’est la débandade/ société handicapée/ la culture absente/
le peuple qui saute dans les embarcations/ et vous, vous croyez que
vous allez rester éternellement (au pouvoir)/ vous nous avez enterrés
vivants/ et vous avez laissé les morts diriger/ Nous sommes la risée de
toutes les nations/ et nous avons régressé/ il y a des gens qui crèvent
de faim encore/ et vous, vous êtes joyeux/ vos enfants s’amusent/ vous
avez érigé un mur à Club des Pins (résidence de la nomenklatura)/ où
vous vous cachez/ des milliers de milliards partis en fumée/ et vous
continuez à être cupides, avides (les richesses du peuple) /
trayant la vache/ vous vous êtes partagé la récolte et le pétrole/ vous
nous avez écrasés/ et aujourd’hui, nous n’allons pas nous taire/ nous
n’avons pas peur/ nous revendiquons une République populaire/
démocratique mais pas monarchique/ le zawali (le démuni) souffre/ du
cadre, il vomit/ allô, système/ tu m’entends, ou bien je suis en train de parler tout seul/ alors, écoute-moi
bien, ô flagorneur, je te l’ai déjà dit à la quatrième, oublie-moi, je
ne mange pas de ce pain/ vous avez «dévoré» le pays, ô harkis/ tout est à
l’arrêt/ et maintenant, vous voulez rajouter la cinquième (ouhda,
mandat)/ vous avez cru que la jeunesse dormait/ nous sommes sortis
dehors pour dire, c’est bon, stop/ et la peur vous gagne/ vous avez
perdu, nous avons gagné/ nous n’avons rien oublié/ et nous ne vous
pardonnerons pas/ vous avez trahi l’histoire et le Révolution
(anticoloniale 1954-1962)/ il y a toujours des témoins/ nous vous
tenons rancune/ inch’allah, ce pays reviendra/ et vous serez humiliés…
foutez-nous la paix, ô bandits…» Parmi les récentes réactions sur
Youtube figure ces posts : «Que Dieu te protège. Et en plus tu es
classe», «4 millions !», «Bravo», «Vive l’Algérie…»
التصريحات الأولى لنور الدين بدوي
أخبار الوطن
12 مارس 2019 () - إ.ش/ وأج
أكد الوزير الأول نور الدين
بدوي، اليوم الثلاثاء بالجزائر العاصمة، أن "الوقت والثقة ضروريان لتجسيد
كل الطموحات التي عبر عنها الشعب الجزائري خلال الأيام والأسابيع الماضية".
وقال بدوي في تصريح للصحافة، عقب مراسم تسليم المهام مع
الوزير الأول السابق أحمد أويحيى بقصر الحكومة، أن "الجزائر تعيش مرحلة
خاصة في تاريخها والجزائريون ينتظرون تجسيد كل الطموحات التي عبروا عنها
خلال الأيام والأسابيع الماضية"، مشددا على أن "الوقت والثقة ضروريان
لتجسيد كل هذه الطموحات التي ينتظرها الشعب الجزائري بكل فئاته وخاصة
الشباب".
كما أكد الوزير الأول على أن الوقت الراهن يتطلب "الالتفاف
حول هذه الطموحات التي توجت بخارطة طريق وإصلاحات عميقة وكبيرة ستعرفها
الجزائر الجديدة".
وفي ذات السياق، قال بدوي "تعهدت بالأمس خلال لقائي مع رئيس
الجمهورية على العمل بجد وإخلاص من أجل مرافقة ومواكبة هذه الإصلاحات
والعمل على تجسيدها ميدانيا، وأتعهد أمام الشعب الجزائري على أن أكون في
الاستماع إليه وخدمته والتقرب منه، خاصة من خلال النداءات التي استمعنا
إليها خلال الأسابيع الماضية".
وأضاف الوزير الأول، أن "الشعب الجزائري هو قوة اقتراح،
وسأعمل بمعية الطاقم الحكومي الذي سيرافقني في هذه المهمة الصعبة، على
تجسيد كل اقتراحاته ميدانيا".
karim
C'est
cet homme qui a calcifié les 3 millions de signatures pour le président
sortant, il n'est pas digne de faire des réformes !
تعقيب
مواطن جزائري غيور
طموحاتنا أيها الدجال أن ترحلوا فورا و تتركوا الجزائر لأهلها ، و هذا هو قرار فخامة " الشعب الجزائري البطل ".
تعقيب
Mohamed Y
N'importe
quoi !!!!!
ce que le peuple demande ne peux pas être traité par un premier
ministre. qu'est-ce que tu vas faire, M. Bedoui ?
Le peuple demande une constituante, asseoir une nouvelle république par
la rédaction d'une nouvelle constitution et la redéfinition des
équilibres des pouvoir, et toi, tu parle de revendications des "jeunes "
.
Casse toi et tais toi !!!! tu es à coté de la plaque.
تعقيب
سليم
لا
ثقة فيكم وهذا يعني انك في الماضي لم تكن تشتغل بجد وزلم تقولوا للشعب من
كذب عليه في ترشيح الرئيس وتقولون ان الرئيس هو من قام بهذه التغييرات
والكل يعلم ان الرئيس لا يستطيع فعل شيئ والا لماذا لم تقدموه يتكلم للشعب
بدل ان يتكلم معكم كما تدعون لكنكم لا تخجلون جعلتم العالم كله يستهزئ بكم
تعقيب
هشام
يعني
قبل اليوم لم تكن تعمل او انك كنت تعمل بلا اخلاص و لا تستمع للشعب و لا
للشباب 20 سنة و النظام يمارس الترهيب لاسكات الشعب و اليوم جاي تقلي اعمل
بكل اخلاص و استمع للشعب و كي نقول النظام ما نقصدش ولاد الفاميلية لي راهم
هازين الجيش الوطني فوق كتافهم
تعقيب
alimoussa
on a plus besoin du ministere de moudjahidine ce poste existe seuleument en algerie en a mare de vous
تعقيب
koreich
On a plus de confiance en vous. On vous demande de dégager .Point finale. dégager, dégager
تعقيب
احمد
الله يهديكم يا انتم لا تفهمون او انكم من كوكب اخر. ارحل انت ومن معك لا عهد لكم ولا امان من جهتكم ولا ثقة فيكم
تعقيب
جلال
ارحلو يا عصابة السراق
Des manifestations rejettent l’offre de Bouteflika : Le veto populaire
L’offre n’a fait que relancer la protestation, à tous les niveaux et chez l’ensemble des corporations. Des enseignants, avocats, magistrats, étudiants, associations, partis politiques de l’opposition et même des candidats à la candidature à la présidentielle reportée étaient unanimes à rejeter, sans ménagement, cette «énième tentative de contourner la volonté populaire». La mobilisation se renforce et prend de l’ampleur. Parallèlement à la grève générale qui se poursuit dans plusieurs régions du pays, de nombreuses actions ont été organisées hier partout en Algérie.
Affichant un haut niveau de maturité politique, les étudiants contestataires critiquent point par point le contenu de la lettre du président Bouteflika. Ils disent ainsi «Non au viol de la Constitution», «Non à la manipulation», «Système dégage !» «Les étudiants pour une IIe République» et des «Elites pour une assemblée constituante».
Ces revendications sont également au cœur des rassemblements des avocats, des magistrats et des huissiers de justice dans plusieurs wilayas, dont Tizi Ouzou, Béjaïa et Bouira. Ils condamnent le «viol de la Constitution» et exigent le respect de la «volonté populaire» en allant vers un changement du système.
Appel à une nouvelle marche ce vendredi
L’Intersyndicale de l’éducation nationale rejette aussi l’offre «empoisonnée» et appelle, dans un communiqué rendu public hier, à la poursuite de la mobilisation. Ayant tenu hier une réunion extraordinaire, l’organisation composée de six syndicats décide d’organiser, aujourd’hui, une grève et des marches pacifiques dans toutes les wilayas pour exiger une transition qui sera conduite par des personnalités acceptées par le peuple. Cette réaction de la rue prépare déjà la marche de vendredi prochain.
Pour ce rendez-vous, de nouveaux mots d’ordre sont déjà préparés : «Non au 4e mandat+», «Non au viol de la Constitution», «Dissolution du Conseil constitutionnel», «IIe République» et «Départ du système». Des appels à une forte mobilisation sont lancés sur les réseaux sociaux pour réussir «le vendredi du départ de tout le système».
الجزائريون يبتدعون "النضال بالهاتف"
أخبار الوطن
13 مارس 2019 () - فاروق. غ
ابتدع الجزائريون طريقة جديدة
للنضال جعلتهم محل تعليق عبر وسائل الإعلام العالمية، بعد أن أمطروا
مستشفى جنيف بالآلاف من المكالمات أيام كان الرئيس يعالج هناك، لتتجه
سهامهم..عفوا مكالماتهم الآن لمقر الرئاسة الفرنسية.
وإذا كان مستشفى جنيف تنفس الصعداء بعد مغادرة عبد العزيز
بوتفليقة الطابق الثامن منه وعودته إلى أرض الوطن، فإن تصريحات الرئيس
الفرنسي، إيمانويل ماكرون ووزير خارجيته، جون إيف لودريان، المساندة لقرار
بوتفليقة بتأجيل الانتخابات أدخلت محول هاتف قصر الإليزي، مقر الرئاسة
الفرنسية، في دوامة بعد أن بدأت منذ أمس تتهاطل عليه آلاف المكالمات.
وتم بث بعض التسجيلات لهذه المكالمات، إحداها يطالب فيها
المتصل من الجزائر وهو يتحدث بلغة فرنسية سليمة من المكلف باستقبال
المكالمات أن يوصل رسالة للرئيس ماكرون بأن يركز جهوده على معضلة السترات
الصفر وأن لا يتدخل في شؤون الجزائر، طالب آخر بتسديد فرنسا للجزائر نسبة
20 بالمائة مقابل ما استهلته مجانا من الغاز الجزائري منذ سنة 2000 .
ومن المنتظر أن يتزايد عدد المكالمات من الجزائر، بعد أن شرع
الفايسبوكيون في تداول أرقام هواتف قصر الإليزي وكذا مقر الوزارة الأولى
الفرنسية وبعض الوزارات.
عبد الْقَيُّوم
اتنهبيل ولله فارغين اشغل فرنسا خائفا منكم اتكسرو بلادكم وتهربو عندها هيا تتمنا تتهلاو في ابلادكم وتنساو فرنسا هادا هو المفيد
تعقيب
خليفه
فعلا
الشعب الجزائري و خاصة الشباب منه في قمة الوعي و الحماسة و الاهتمام
بقضايا المجتمع، هو في حاجة فقط إلى من يستمع إلى طلباته المشروعة، و الشيئ
الذي أثار انتباهي هو أن المسؤولين في الدول المتقدمة يضعون هواتفهم في
خدمة المواطن فهم لديهم هاتف قصر الرئاسة بينما نحن لا يتوفر لدينا ذلك
و حتى إذا توفر هاتف المسؤول فإنه لا يرد على انشغالات المواطنين.
تعقيب
miloudzakaria
ابتدع رائع لانهم اصحاب تكنولوجيا اتصالات
ثقة الجزائريين في حياد قيادة الجيش تراجعت"
أخبار الوطن
13 مارس 2019 () - حاوره: جلال بوعاتي
يرى وزير الثقافة والاتصال
السابق والدبلوماسي، عبد العزيز رحابي، أن الموقف الفرنسي من الحراك الشعبي
في الجزائر، ومن القرارات المعلنة من طرف السلطة، تدخلٌ واضح في الشؤون
الداخلية للجزائر. وأوضح رحابي، في مقابلة مع "الخبر"، بأن موقف الرئيس
الفرنسي إيمانويل ماكرون وأعضاء حكومته "يعطي شعورا قويا بأنه موقف منحاز
إلى بوتفليقة".
منذ 22 فبراير والجزائر تعيش
على وقع المسيرات والإضرابات المطالبة بانسحاب الرئيس بوتفليقة من الحكم،
برأيك.. كيف وصلت الجزائر إلى هذه الحالة المتأزمة؟
كل هذا كان متوقعا لأن في تاريخ الدول قاعدة يعرفها الجميع،
وهي أن نفس الأسباب تؤدي دائما إلى نفس النتائج. والنظام الجزائري لم يتغير
فقط بل ظل على حاله المستمر منذ الخمسينات. السلطة في بلادنا موزعة بين
رئيس الجمهورية ومؤسسة الجيش الوطني الشعبي، مع فرق واحد وهو أنه منذ 1962،
تم إقحام رجال المال والأعمال في عملية اتخاذ القرار السياسي. وقد بدأ
الصدام عندما تغير المجتمع الجزائري بسرعة وتمكن من التأقلم مع العالم
الحديث، في الوقت الذي بقي نظام الحكم على حاله، الأمر الذي أدى إلى إحداث
شرخ عميق بين الشعب الجزائري وحكامه. إن النظام الحاكم لم يستوعب بعد
الدروس مما حدث في سنة 2011 وما تلاها، في دول مصر وليبيا وتونس، بل وصلنا
في سنة 2008، عبر تعديل الدستور، إلى حد ترسيم الرئاسة مدى الحياة في خطوة
ضد سيرورة التاريخ، بتفضيلهم الإصرار على تكريس الاستسلام لهوس بالسلطة.
سألتني كيف وصلنا إلى هذا الوضع، أقول إن الرئيس راهن على بث الرعب وتخويف
الجزائريين من انهيار الاستقرار والأمن في البلاد، وقام لأجل ذلك بتوظيف كل
الوسائل من أجل ترهيب المجتمع الجزائري مستغلا في ذلك قيادة الجيش الوطني
الشعبي التي قامت بتزكيته وسلمته مقاليد الحكم في 1999، واستمرت في مسارها
هذا إلى اليوم. أعتقد بأن بوتفليقة الذي ارتكز في سلطته على المال والإدارة
والجيش، أخطأ في حساباته، وأكد للجميع بأنه لا يعرف من الجزائريين إلا
الموالاة.
لكن الفريق أحمد ڤايد صالح أكد
في عدة مرات منذ مسيرة 22 فبراير الماضي، بأن الجيش الجزائري يشترك مع
الشعب في رؤيته للمستقبل، وفهم بأنه مناصر لمطالبه في رفض العهدة الخامسة
وإجراء انتخابات حرة ونزيهة في موعدها؟
نعم قال ذلك، لكن هذا الكلام مغاير تماما للواقع، لأنه لولا
مساندة قيادة مؤسسة الجيش لما قرر بوتفليقة الترشح، خاصة وأن هذا الأخير
قام بتوظيفها، كما ذكرت لك آنفا، في تخويف وترهيب الشعب الجزائري وإشعال
فتيل التوتر في علاقته (الجيش) المقدسة مع الشعب الجزائري. إن الجيش في
خدمة الشعب وليس العكس، لأنه هو الوحيد صاحب السيادة، كما أن الشعب وبلا أي
مواربة أو مراوغة، هو المدافع الأول عن الوطن والدولة ومؤسساتها.
ألم يكن لقيادة الجيش الوطني الشعبي خيار آخر غير مساندة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة؟
كان ينبغي على المؤسسة العسكرية الالتزام بمهامها الدستورية
للحفاظ على الإجماع الوطني الموجود حوله، وصيانة وحدة قيادته وعدم إقحامها
في تفاهات سياسية داخلية قد تبعده عن برنامجه من أجل الاحترافية، وأيضا من
أجل التأقلم مع المخاطر والتحديات الجديدة، وتشبيب القيادة وترشيد النفقات
لتفادي قضايا الفساد التي عرفتها قيادة الجيش في الآونة الأخيرة.
هل تقصد أن قيادة الجيش خسرت ثقة الشعب الجزائري؟
هناك احتمال كبير أن يحدث ذلك، وما يجعلني أقول هذا الكلام، أن الثقة تراجعت في حيادية الجيش الوطني الشعبي وهذا ليس بالجديد.
كيف؟
بالرجوع إلى الوراء، نجد أنه في تاريخ الجزائر المعاصرة لم
يحدث وأن كانت قيادة الجيش الوطني الشعبي بمثابة المناصر أو المؤيد لإرساء
الديمقراطية في الجزائر. هناك شيء آخر مهم، وهو أن إقحام الجيش الجزائري من
طرف السلطة السياسية في النقاش السياسي لا ولن يؤهلها لكي تلعب دورا في
المستقبل أو يؤهلها لتقديم ضمانات من أجل تحقيق الانتقال الديمقراطي
الحقيقي. نعم، الجيش، بذلك قام وبمحض إرادته بإقصاء نفسه من لعب أي دور
بمجرد أن تحيّز وتحزب. ومع ذلك، رُبَّ ضارّة نافعة، من أجل طي، وبشكل
نهائي، أوراق إشكالية تدخل الجيش في السياسة في بلادنا.
هذا يجرنا للحديث عن قراءتك لخريطة طريق السلطة من أجل تغيير نظام الحكم والإصلاح؟
السلطة أصلا، لا تراعي رأي الشعب ولا تعيره أي انتباه أو
اهتمام. هي تعتبر أن كل شيء يشترى بما يسمى السلم المدني، وهذا دليل آخر
وقاطع على أنهم يعرفون المساومة السياسية وشراء الذمم ولا يحسنون معرفة
حقيقة وعمق الشعب الجزائري، الذي لا يرضى بالاستمرار في الاستخفاف به ولا
يقبل أن تشوه صورته في الخارج، أو أن يمس كبرياؤه. أعتقد بأن هذه أكبر غلطة
ارتكبها بوتفليقة وحاشيته.
فرنسا كانت السبّاقة إلى تثمين قرارات بوتفليقة، بصفتك دبلوماسيا، ما تعليقك على الموقف الفرنسي؟
الموقف الفرنسي بالتحديد يطرح عدة تساؤلات، خلافا للموقف
الأمريكي وموقف الاتحاد الأوروبي اللذين دعيا السلطة إلى احترام حق التظاهر
للشعب الجزائري. بحكم حقيقة العلاقات الدولية، هناك تأثر وتأثير متبادل
بين الدول، ومن الطبيعي أن الدول المجاورة منها جغرافيا أو تاريخيا، تطرح
بعض التساؤلات حول تداعيات الأزمة الجزائرية، ولكن يبقى المشكل داخليا
جزائريا محضا، يعالج بين الجزائريين فقط. للأسف، الموقف الفرنسي يعطي شعورا
قويا أنه منحاز إلى بوتفليقة، بما يناقض مبدأ عدم التدخل في شؤون الغير،
خاصة في تقييمهم للقرارات الأخيرة لرئيس الجمهورية بعد حيلة الانسحاب من
الرئاسيات، الذي هو مطلب ديمقراطي وشأن داخلي تحكمه إرادة جزائرية، وأن
أفضل خدمة يقدمها الخارج هو الامتناع عن اتخاذ أي موقف تجاه الحراك السياسي
الداخلي.
هل تعتقد أن السلطة تسعى لتوظيف الموقف الفرنسي لصالحها؟
هذا الأمر ليس جديدا. فالرئيس وظف منذ عشرين سنة الدبلوماسية
كآلية من آليات توازن السلطات داخل البلاد، وفي السنوات الأولى من حكمه وظف
الآلة الدبلوماسية في موازين القوى مع الجيش ولإيهام الشعب بأن صورة بلده
تتغير بمجرد سفرية أو خطاب يلقيه في الخارج. لقد كلفت دغدغة كبرياء
الجزائريين كثيرا، السياسة الخارجية وخزينة الشعب، وانتهينا إلى صورة سلبية
عن الجزائر يستحي منها الجزائري.
الرئيس بوتفليقة أعلن عن فترة انتقالية يسلم بعدها الحكم للرئيس الجديد، ما رأيك؟
المرحلة الانتقالية أو الفترة الانتقالية هي من حيث المبدأ
الخروج من الحكم الفردي أو الاستبدادي والانتقال إلى نظام ديمقراطي، تكون
إما بمبادرة داخلية أو تحت ضغط أحزاب والمجتمع المدني أو تحت ضغط أجنبي.
الحالة الجزائرية لا تشبه أي حالة أخرى في تاريخ الدول. السلطة المنبوذة من
طرف شعبها لا تنظم الانتقال الديمقراطي، بل هي ليست مؤهلة أصلا للقيام
بذلك، لأنها تفتقد للشرعية، بل بالعكس إن ذلك قد يؤزم الوضع.
الرئيس أعلن أيضا عن ندوة وطنية جامعة من أجل الوفاق، هل تتوقع استجابة لهذه المبادرة التي رفضتها المعارضة من قبل؟
فكرة الندوة الوطنية للوفاق، فكرة فرنسية تعود إلى القرن
التاسع عشر، وتم تجريبها وتوظيفها في سنوات التسعينات من القرن الماضي في
عدة دول بعد انهيار المعسكر الشيوعي، وكانت لها نتائج وخيمة على الشعوب.
لنفترض أن الندوة المعلن عنها أول أمس من طرف السلطة كانت ذات سيادة، فهل
ستقر وتعترف وترسم شغور منصب رئيس الجمهورية، حتما إنه إذا كانت محرومة من
الطابع السيادي فإنها ستزيد من حدة الأزمة التي ستتفاقم وتؤدي إلى
سيناريوهات لا يريدها الشعب الجزائري. أنا من الذين يعتقدون بأن الهدف
الأساسي من ندوة الوفاق هذه، هو البقاء في رئاسة الجمهورية مدى الحياة. كما
أؤمن إيمانا قويا ومقتنع قناعة راسخة بأن أي انتقال حقيقي وديمقراطي لا
يكون في نهاية المطاف، بل في بدايته.
لخضر الجزائري
بالعكس
انا جزائري و ازدادت ثقتي بالجيش اكثر ؛ و من يكون هذا الناكر للنعمة و
المتغير كالحرباء حتى يتكلم باسم الشعب الجزائري ؟؟؟!!!! ام انكم تختارون
من هم على شاكلتكم لتمرير رسائل خبيثة
تعقيب
محمد
التاريخ
لا يرحم والأخطاء لها عواقبها فكيف للجيش ان يصدر بيانات كيف ما كانت في
شأن حراك شعبي . لان عندما يتدخل الجيش ببيان رسمي هدا يدل على أنه دخل في
عالم السياسة بوضوح وبجراة لان البيان يصدر من أطراف سياسة فالبيان الدي
اصدره الجيش كان على الحكومة هي التي تتبناه. والجيش لا يتدخل الا في حالة
اعلان حالة الطوارىء القصوى .
ومما يؤكد أن الجيش تدخل في قوالب الحكم وأصبح مؤيد لطرف على الآخر هو
عندما استقبل رئيس الجمهورية الوزير الأول والسيد الإبراهيمي والقائد صالح
هدا دليل على الارتباط الغير الشرعي بين مؤسسة الجيش والرءاسة مع تحقير
للحراك الشعبي وأصبح الجيش جيش الرئيس الجزائري وليس الجيش الشعبي الجزائري
تعقيب
ismail
اعتقد ان عموم الشعب الجزائري يثق في الجيش الوطني الشعبي كرمز ومؤسسة لكن لا يجب الخلط بين الثقة في الجيش و الثقة في قادة الجيش.
وجود قائد الجيش كعضو في الحكومة هو زج واضح للجيش في السياسة لذالك فقائد الجيش مسؤول مثل اعضاء الحكومة عن كل مايحدث
تعقيب
حكيم
الجزائر
تمر بازمة شديدة وامتحان عسير جدا واعدائها وجدوا الفرصة سانحة وذهبية
لضربها بقوة حتي تصبح كسوريا والعراق واليمن وليبيا -المشروع النصراني
الصهيوني -
ن الشعب والجيش الشعبي الوطني هما الوحيدين صمام امان هذه البلاد وحماة
امنها القومي
وكل ما يقال ويشاع من طرف من يدعون العلم والفلسفة هي افكار ميتة في الاصل
ولا اساس لها
تحيا الجزائر جمهورية ديموقراطية شعبية والمجد والخلود لشهدائنا الابرار
تعقيب
انشر-انشر
انشر......................
مثل ما حدث في انقلاب 1992 ..وحسب جريدة البلاد بوتفليقة ينوي حل البرلمان
ومجلس الامة ليمنع تطبيق المادة 102 من الدستور التي تمكن من عزله بسبب
العجز....
انشر...............
تعقيب
orsan
مباشر: الحراك يتواصل
أخبار الوطن
13 مارس 2019 () - الخبر
17:45 عمال قطاع التربية والتعليم بالجلفة في مسيرة حاشدة
نظم عمال وموظفو قطاع التربية صباح اليوم مسيرة حاشدة رفضا
لرسالة رئيس الجمهورية والتي أكدوا أنها لا تتجاوز "لعبة الشطرنج" وأنها لم
تكن في مستوى تطلعات الشعب ومطالبه وتجمع بداية من الساعة عاشرة صباحا
أمام مديرية التربية المئات من الأساتذة رافعين شعارات كلها اتفقت على أنه
لا فرصة لأي جهة بأن تتلاعب بهذا البلد وتزيده رداءة وتعفنا كما طالبت
المسيرة بضرورة تطهير السلطة وذهاب كل المحيط الذي أخذ أكثر من فرصته في
تسيير البلاد إلا أنه فشل في كل القطاعات ومنها قطاع التربية الذي أكدوا
أنه أهم قطاع كان يحتاج لان يعالج وأن يتحرر من الكثير من التعقيدات وتحرك
التجمع ليتحول إلى مسيرة توجهت نحو مقر الولاية الذي يبعد عن مديرية
التربية بحوالي 300 متر أين ردد الكل "رسالتنا واضحة رحيل الكل أو
الاستمرار في الحراك.
17:30 البيض: أسلاك التربية في مسيرة حاشدة ضد تمديد العهدة الرئاسية
انتفض، اليوم، قطاع التربية بولاية البيض في مسيرة كبيرة جدا،
حيث استجاب معلمون وأساتذة وإداريين لنداء النقابات المستقلة، بعد أن
أصدرت هذه الأخيرة بيانا منددا بتمديد العهدة الرابعة للرئيس عبد العزيز
بوتفليقة.
انطلقت السيرة من أمام مديرية التربية لولاية البيض وجابت مختلف شوارع البيض والطرق الرئيسية ثم تفرقت في جو سلمي حضري.
كما انضم تلاميذ الثانويات والإكماليات الواقعة ببلدية مقر
عاصمة الولاية، إلى أساتذتهم وعبروا عن رفضهم للتمديد والدوس على القانون
وأحلام جيلهم في جزائر جديدة.
وأكد بعض ممثلي النقابات أن خطوة الرئاسة الأخيرة هي محاولة
لامتصاص غضب الشعب والاستمرار في العهدة الرابعة دون تنازل أو تحقيق مطالب
الشعب الجزائري وهم ملتزمون بمواصلة المسيرات.
17:00 قضاة سيدي بلعباس يكسرون جدار الصمت
نظم قضاة الجمهورية بمجلس قضاء سيدي بلعباس وبدءا من الساعة
الثالثة والنصف من مساء اليوم وقفة أمام البوابة الرئيسية لمقر المجلس أين
عبروا علانية عن انضمامهم إلى الحراك الوطني الدائر رحاه بمختلف ربون
الوطن واصطفافهم إلى جانب الشعب، بعدما رددوا مطولا شعارات وهتافات منددة
بخرق الدستور في رد مباشر على ما جاءت به رسالة رئيس الجمهورية مؤخرا.
وكان السيد مهدي طيبي المتحدث باسم قضاة مجلس قضاء سيدي
بلعباس في وقفة أمس قد أدلى بتصريح اعتبر بمثابة رد مباشر على التصريحات
الأخيرة لوزير العدل حافظ الأختام حين قال:" واجب التحفظ الذي يهدد (بضم
الياء) به القضاة أصبح لا يخيفنا اليوم. نحن نسمع من هنا وهناك بأننا خرقنا
واجب التحفظ..نحن لم نخرق واجب التحفظ. واجب التحفظ عرفته المادة 15 من
ميثاق الأمم المتحدة كما أن هدفنا الأسمى كأسرة يبقى تحقيق دولة القانون
التي يطالب بها الشعب".
16:30 الاتحاد الأوروبي يشدد على حق التظاهر السلمي للجزائريين
التفاصيل == هنا
16:00 حوار للأخضر الإبراهيمي مع التلفزيون العمومي == التفاصيل == هنا
15:55 نظم اليوم موظفو وأساتذة قطاع
التربية في ولاية سكيكدة، مسيرة حاشدة، جابت شوارع المدينة، رافعين لافتات
عليها شعارات رافضة لتمديد العهدة الرابعة، والمطالبة برحيل النظام
والتغيير الجدري، ورحيل الحكومة بداية من الوزير الأول المعين حديثا، وكذا
رحيل بن غبريت التي يتهمونها بتحويل المدرسة الجزائرية إلى المدرسة
الفرنسية، الى جانب شعارات أخرى والصياح مسيرة سلمية سلمية.
14:54 استجاب عمال التربية لولاية تيارت
بالآلاف للنداء الذي أطلقته النقابات المستقلة لقطاع التربية للمشاركة في
مظاهرة سلمية حاشدة رافضة لتمديد عهدة الرئيس المنتهية ولايته.
وانطلقت المسيرة من أمام مبنى مديرية التربية مرورا بنفق
الريجينة، مقرات الولاية، المجلس القضائي و المحكمة بأعالي المدينة، رافعين
شعارات تطالب برحيل وزيرة القطاع بن غبريت.
لعمامرة في أول ظهور إعلامي >> من هنا
14:38 نظم زوال اليوم الأربعاء عدد من قضاة
مجلس قضاء الشلف وأمناء الضبط وقفة احتجاجية أمام المحكمة للتعبير عن رفضهم
لتمديد عهدة الرئيس المنتهية ولايته، واعتبر القضاة بقاء الرئيس بوتفليقة
في الحكم خرقا فاضحا لأحكام الدستور.
وردد القضاة بمشاركة بعض المحامين وأمناء الضبط شعارات تساند
الحراك الشعبي والمطالبة بالتغيير الحقيقي في النظام السياسي وطالب
المحتجون باحترام الدستور والقانون إضافة إلى التداول على السلطة التي يكون
مصدرها الشعب، وصرخ القضاة والمحامون بحناجرهم مرددين "الدفاع والقضاة
خاوة خاوة "، وبهذه الوقفة يكون القضاء قد سجلوا أسماءهم في التاريخ وكسروا
القيود التي فرضت عليهم بحجة واجب التحفظ الذي قالوا إنه يكون أثناء
ممارسة المهنة وليس أمام نداءات الوطن لإنقاذه من المصير المجهول .
14:33 خرج ،اليوم، الآلاف من تلاميذ الثانوي
وأساتذة الأطوار الثلاثة للتربية وعمال وموظفين لعدة قطاعات ومواطنين
بقلعة الثامن ماي 1945(ڨالمة)، في مسيرات سلمية حاشدة، للمطالبة برحيل
النظام والرّئيس المنتهية ولايته ورفض قرارات التمديد المُعلن عنها قبل
يومين.
وانطلقت المسيرة من أمام المقر الاجتماعي لمديرية التربية،
وشارك فيها أكثر من ألف مستخدم، الذين رفعوا لافتات مناهضة لمختلف مسؤولي
النظام، وفي مقدمتهم وزيرة التربية نورية بن غبريت.
ونظمت العديد من القطاعات على غرار المصالح البلدية، التكوين
المهني والتمهين، الفلاحة والمصالح الإدارية للحي الإداري 80 مكتبا، مسيرات
سلمية مماثلة، جابت الشوارع الرئيسة لمدينة ڤالمة، تعبيرا عن رفض تمديد
العهدة وعودة الوجوه القديمة.
ڤايد صالح يواصل مدحه للشعب، التفاصيل >> من هنا
14:21 خرج اليوم، ببسكرة المئات من المعلمين
والأساتذة إلى الشارع و نظموا مسيرة سلمية شاركهم فيها التلاميذ من أجل
مساندة الحراك الشعبي الرافض للتمديد ومن أجل رحيل النظام الحالي .
الأساتذة الذين قاطعوا مقاعد الدراسة تجمعوا أمام مديرية
التربية رافعين مختلف الشعارات الرافضة للتأجيل والتمديد ومطالبة الزمرة
الحاكمة بالرحيل.
وخرجوا في مسيرة جابت أكبر محاور المدينة منها المرور عبر نفق
الألف سكن، طريق الزعاطشة، شارع الأمير عبد القادر وصولا إلى ساحة الحرية
حيث هتفوا بمختلف الهتافات التي تدين النظام ومطالبين برحيل الوجوه
الحالية وخصوا بالذكر وزير التربية نورية بن غبريت . و في كلمته قال
البرلماني مسعود عمراوي "لا للخامسة، لا للتمديد، لا لتوريث الحكم، نعم
لجزائر ديمقراطية عصرية متحضرة".
ونظم قضاة المحاكم بولاية بسكرة وقفة احتجاجية أمام مجلس
القضاء تضامنا مع الحراك الشعبي ورفضا لخرق الدستور وتمديد العهدة الرابعة
ومطالبة برحيل رموز النظام الحالي.
الوقفة التي عرفت حضورا أمنيا لافتا شاركهم فيها كتاب الضبط والعديد من المحامين رفعت فيها عدة شعارات تترجم راهن البلاد.
كلمات قوية لقاضي خلال وقفة احتجاجية، شاهد الفيديو>> من هنا
14:00 خرج أساتذة جامعة بشار وطلبتها، صباح
اليوم، رفقة الأسرة التربوية مشكلة من الأساتذة والمعلمين والإداريين
والتلاميذ إلى الساحة البيضاء بوسط المدينة، حاملين لكل ما جادت به قريحتهم
من شعارات رافضة لصيغة التمديد المقترحة من الرئيس المنتهية ولايته.
وعاشت عاصمة الولاية على وقع توافد المئات من التلاميذ من مختلف الأطوار
رفقة أساتذتهم ومعلميهم مع أساتذة الجامعة، الذين تجمعوا ورددوا عبارات
الرفض والاستهجان من الطرق الملتوية التي تسعى من خلالها السلطة إلى انتهاك
مختلف الأحكام التي أقرها الدستور، بل وللتجاوزات الخطيرة التي شابت
القرارات المعلن عنها من طرف الرئيس المنتهية ولايته عبد العزيز بوتفليقة.
13:55 خرج، اليوم، مئات الأساتذة من جميع
أطوار قطاع التربية إلى الشارع في ولاية سعيدة، استجابة لنداء النقابات
المستقلة حيث انطلقت مسيرة حاشدة من مقر مديرية التربية حتى مقر الولاية.
ردد المشاركون فيها شعار السلمية وشعارات رافضة لتمديد العهدة الرابعة
لرئيس عبد العزيز بوتفليقة. ولم تخل هتافات الأساتذة الذين اكتسحوا شوارع
سعيدة بالمطالبة برحيل نورية بن غبريت، كما خرج معهم تلاميذهم من الطورين
المتوسط والثانوي.
بيان أقطاب المعارضة المجتمعين اليوم
حركة تقويم الأفالان تدعو لمواصلة الحراك، التفاصيل >> من هنا
13:35 لقي بيان إضراب النقابات المستقلة
لقطاع التربية بولاية النعامة استجابة واسعة من الأساتذة الذين رفضوا دخول
الأقسام ليلتحق بهم التلاميذ الذين خرجوا إلى الشوارع في ثالث يوم احتجاجي.
حيث عرفت بلديات الولاية مسيرات سلمية ضخمة للتلاميذ الذين تزينوا
بالرايات الوطنية حاملين لافتات ويهتفون بشعارات مناوئة للسلطة وقراراتها
المتجاهلة لإرادة الشعب وحراك الشارع.
13:28 انضم موظفو وعمال قطاع التربية لولاية
تيسمسيلت المنضوين تحت التكتل النقابي، إلى الحراك الشعبي وشاركهم تلاميذ
المتوسط والثانوي. حيث نظم المئات منهم مسيرة سلمية انطلقت من أمام مقر
مديرية التربية واتجهت نحو مقر الولاية التي كانت محاطة بطوق أمني كبير،
مرددين شعارات "لا للتمديد ولا لتأخير الانتخابات" وغيرها من الشعارات
بعدها جاب المحتجون الشارع الرئيسي لمدينة تيسمسيلت لتنهي المسيرة من حيث
انطلقت. وقد شارك فيها العديد من أسلاك التربية المنتمية إلى نقابات
"كناباست"، "اسنتيو، "ائتلاف" و"ستاف". كما شهدت العديد من المؤسسات
التربوية استجابة متفاوتة في الإضراب الذي دعا إليه التكتل النقابي.
13:18 نظم صباح اليوم قضاة بمجلس قضاء تبسة
وقفة احتجاجية لدعم الحراك الشعبي المناهض للعهدة الخامسة وتغييرالنظام
والمطالبة بدولة الحق والقانون واستقلالية القضاء عن بقية السلطات حتى يحقق
العدل بين جميع المواطنين.
13:13 تشهد شوارع مدينة سيدي بلعباس ومنذ
الساعة التاسعة صباحا "حراكا تربويا" كبيرا ضد قرار تمديد العهدة الرابعة
للرئيس وهو ما تجسد من خلال مسيرة حاشدة سارت من مقر مديرية التربية
الولائية بتأطير من أعضاء التكتل النقابي المستقل صوب وسط المدينة.
وقد تجمع أصحاب المآزر البيضاء بوسط ساحة أول نوفمبر المعروفة
بتسمية "كارنو" حيث رددوا عبارات "النظام ارحل"، "بدوي ارحل" دون نسيان
وزيرة القطاع نورية بن غبريت التي أضحت معنية هي الأخرى بالرحيل من المشهد
وفقا لما ردده المتظاهرون.
12:58 شهدت المؤسسات التعليمية اليوم
بالمدية توقفا شبه تام عن الدراسة، ليس بفعل الإضراب الذي دعا إليه التكتل
النقابي فحسب، بل لخروج التلاميذ في مسيرات انطلقت من المؤسسات التربوية
باتجاه مقر المديرية الولائية للتربية، مؤيدة في هتافاتها لتواصل الحراك
داعية إلى التمسك بالسلمية.
ومن جهتها، شهدت محكمة العمارية شرقي المدية تنظيم وقفة
احتجاجية أمام مقرها حيث نادى المحتجون بعبارات مناوئة لخرق الدستور وداعية
إلى جزائر حرة ديمقراطية.
12:50 الأساتذة والتلاميذ يسيرون في شارع ديدوش مراد بالعاصمة ضد تمديد العهدة الرئاسية وتأجيل الانتخابات.
12:31 جابت مسيرة حاشدة بمدينة تيبازة،
نظمها أساتذة التعليم بأطواره الثلاثة والتلاميذ وموظفي مديرية التربية
الذين التحقوا بالحراك رافعين شعارات عديدة رافضة لتمديد بوتفليقة لفترة
حكمه ومطالبة بالتغيير الجذري للنظام.
وشهد الإضراب الذي دعت إليه النقابات المستقلة لقطاع التربية
استجابة واسعة بولاية تيبازة، ليلتحق الأساتذة بالحراك، وانطلقت المسيرة من
مديرية التربية مرورا بمقر الولاية لتجوب المدينة، رفع المشاركون فيها
شعارات مختلفة تنادي بإسقاط النظام، كما نادوا بسقوط وزيرة التربية نورية
بن غبريت "التي اتهموها بتخريب المنظومة التربوية بالجزائر".
12:27 بدأت مسيرة أساتذة وطلبة جامعات وهران
تصل إلى وسط المدينة، بعد التجمع الحاشد الذي نظموه عند مدخل جامعة العلوم
والتكنولوجيا محمد بوضياف في بلدية بئر الجير. وسار المحتجون عبر مسار
"الترامواي" عبر أحياء ضاحية المدينة قبل الوصول إلى ساحة أول نوفمبر التي
سبقهم إليها في الصباح الباكر تلاميذ المتوسط والثانوي. وقد انضم إلى
المسيرة أساتذة الطورين الإكمالي والثانوي تلبية لنداء النقابات المستقلة.
أقطاب المعارضة ترفض رسالة بوتفليقة، التفاصيل >> من هنا
12:19 خرج الآلاف من الأساتذة المنضوين تحت
لواء التكتل النقابي المستقل لقطاع التربية وتلاميذ الطورين المتوسط
والثانوي في مسيرة حاشدة لم تشهدها ولاية غليزان منذ انطلاق الحراك الشعبي
ضد العهدة الخامسة وترشح الرئيس.
وقد انطلقت حشود المشاركين في المسيرة التي دعت إليها
التنظيمات النقابية من أمام مقر مديرية التربية في حضور كثيف لقوات الأمن
التي كانت تراقب الوضع عن بعد،
واكتظ المكان حيث أغلق الطريق المؤدي إلى مستشفى محمد بوضياف
لتضاعف عدد المشاركين مرددين شعارات مناهضة لوزيرة التربية نورية بن غبريت
التي حملوها المسؤولية الكاملة في تفكيك المنظومة التربوية.
12:09 احتج اليوم قضاة بومرداس ومحامون وأساتذة أمام مقر مجلس القضاء رفضا لتمديد العهدة الرابعة .
الاحتجاج كان سلميا شارك فيه لأول مرة قضاة ومحامون وموظفون
وأساتذة رفضا لتمديد العهدة الرابعة وطالبوا بتطبيق القانون ورفض الضغوط
والممارسات غيرالقانونية ، كما طالبوا بانتخابات نزيهة وطرد كل الوزراء بما
فيهم وزير العدل.
11:56 شارك آلاف الأساتذة بولاية مستغانم
اليوم، في مسيرة حاشدة، ورافقهم في احتجاجاتهم التي دعا إليها تكتل نقابات
التربية، تلاميذ الطور الثانوي. حيث انطلقت المسيرة من مقر مديرية التربية،
وصولاً إلى شارع محمد خميستي.
وارتدى بعضهم مآزر التدريس البيضاء، مطالبين برحيل النظام ورفض تمديد العهدة الرابعة .
ورفع الأساتذة عدة شعارات في يوم غضبهم، منها: "لا دراسة
التدريس حتى يرحل الرئيس" "لا تستحمروا الشعب، الشعب فاق"، و حمل الأساتذة
المتظاهرون شعارات مناهضة لوزيرة التربية بن غبريت .
11:52 خرج أساتذة وتلاميذ ولاية البليدة، في
مسيرة سلمية للمطالبة بإسقاط النظام، رافعين شعارات تعبر عن مطالبهم تندد
بتمديد العهدة الرابعة ورفض تأجيل الانتخابات.
11:47 قضاة وأمناء ضبط في وقفة احتجاجية بقسنطينة للتعبير عن رفضهم لقرارات الرئيس.
عبد العزيز رحابي، الوزير والدبلوماسي السابق في حوار مع "الخبر" >> من هنا
11:23 مسيرة حاشدة في شوارع مدينة باتنة
11:16 يجوب في هذه الأثناء مئات الأساتذة شوارع مدينة الوادي في مسيرة سلمية حاشدة، رفضا لتأجيل الانتخابات وتمديد عهدة الرئيس بوتفليقة.
وقد انطلقت المسيرة من مقر مديرية التربية القديم مرورا
بالمحكمة الإدارية حيث توقفوا للاحتجاج على اختراق الدستور، ثم واصلوا
السير نحو ساحة الشهداء ومقر الولاية حسب مخطط المسيرة.
ورفع المتظاهرون عشرات الشعارات تعبر عن مطالبهم، كما عرفت
بعض البلديات مسيرات مماثلة بالإضافة إلى مشاركة مجموعات من تلاميذ المدارس
في المسيرات.
11:09 لليوم الثاني على التوالي يعيش البريد
المركزي بقلب العاصمة وضعا استثنائيا بتواجد حشود كبيرة من المحتجين
المطالبين بالتغير ورحيل النظام والرافضين لتمديد العهدة الرابعة ، وهذه
المرة سجلت الأسرة التربوية حضورها بقوة إلى جانب الطلبة الجامعيين.
11:05 انطلقت من أمام مقر مديرية التربية
لولاية بجاية مسيرة للأساتذة وعمال قطاع التعليم بالولاية للمطالبة
بتغيير النظام، مؤكدين مواصلة النضال من أجل جزائر حرة ديمقراطية ولأجل
تغيير النظام.
ورفع المحتجون شعارات تطالب بالتغييرالجذري وضرورة احترام مؤسسات ودستور وقوانين الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية.
10:56 حشود من الأسرة التربوية في مسيرة
تجوب الشوارع الرئيسية لمدينة تيزي وزو، انطلقت من أمام مديرية التربية
للمطالبة برحيل النظام، ورددوا خلالها شعارات الرفض للتمديد.
10:50 تحدثت جريدة" لوموند" الفرنسية في افتتاحيتها، اليوم الأربعاء، عن ارتباك السلطة الجزائرية بعد" تقديم تنازلات متأخرة وغير كافية"
وكتب صاحب المقال "إن النظام الجزائري لم يستوعب أن بتقديمه
تنازلات متأخرة وغير كافية، خسر المعركة، وأنه اليوم يدفع ثمن رفضه بروز
وجوه قادرة على تجديد النظام" .
10:44 نظم الأساتذة والمعلمين وقفة احتجاجية
أمام مقر مديرية التربية لولاية بومرداس، قبل الانطلاق في مسيرة عبر شوارع
المدينة احتجاجا على عدم استجابة الوزارة لمطالب النقابات، و دعما للحراك
الشعبي ورفضا لتمديد العهدة الرابعة.
10:39 مسيرة للأساتذة و الطلبة الجامعيين من جامعة العلوم و التكنولوجيا محمد بوضياف باتجاه مقر ولاية وهران.
10:36 أساتذة وطلبة يحتشدون في البريد المركزي الآن
10:03 أعلن الاتحاد الوطني لمنظمات المحامين
في بيان صادر أمس، تمسكهم بالحراك الشعبي، كما ورد في الوثيقة ذاتها رفضهم
لقرارات رئيس الجمهورية، التي لا تستجيب لمطالب الشعب بتغيير النظام.
ودعا الاتحاد إلى الدخول في مرحلة انتقالية قصيرة المدى تتمخض عنها انتخابات رئاسية نزيهة.
09:43 أساتذة التكتل النقابي لقطاع التربية
يتجمهرون أمام مديرية التربية للجزائر وسط احتجاجا على قرار تمديد العهدة
الرئاسية وتأجيل الانتخابات.
تابعوا معنا أهم أحداث هذا اليوم
بوتفليقة سيبقى رئيسا على الأقل إلى نهاية 2020"
أخبار الوطن
12 مارس 2019 () - حاورها: محمد سيدمو
ترى فتيحة بن عبو، الخبيرة في
القانون الدستوري، أن القرارات التي اتخذها الرئيس بوتفليقة، خاصة فيما
يتعلق بتأجيل الانتخابات، لا تنطلق من أي أساس دستوري. وتعتبر بن عبو، في
هذا الحوار مع “الخبر”، أن ما عمد إليه الرئيس هو إجراء سياسي يحاول تغليفه
بشرعية شعبية وسياسية عن طريق الندوة الوطنية التي أعلن عنها.
بشكل عام، إلى ماذا استندت قرارات الرئيس دستوريا وقانونيا؟
هذه القرارات لا تستند لأي مادة دستورية، بدليل أن رسالة الرئيس لم تتضمن أي إشارة قانونية واحتوت فقط على العرض السياسي. لذلك، أعتقد أن ما يفعله الرئيس اليوم هو إجراء سياسي يتجاوز مسألة الدستور، يحاول من خلاله التماشي مع المسار ما قبل الثوري الذي انطلق فيه. والرئيس، من خلال الندوة الوطنية التي أعلن عنها، يبحث إيجاد شرعية شعبية للتأسيس للمرحلة القادمة التي أعلن فيها ترتيب انسحابه من الحكم. لذلك، كل الإشكال سيتركز حول المرحلة المقبلة التي لا توجد أي ضمانات بأنها ستؤدي بالبلاد إلى دولة القانون، ما دام نفس الأشخاص من سيسيّرونها.
لكن هل القفز على الدستور بهذه الطريقة مقبول وتنتج عنه شرعية؟
الشرعية الدستورية تهتز في حالة الثورات وتعوضها الشرعية الشعبية والسياسية. هذا يمكن تفهمه لو أن القرارات التي صدرت كانت في مستوى مطالب المحتجين، فالجزائريون كانوا واضحين في دعوة الرئيس ومحيطه إلى الرحيل وتنظيم فترة انتقالية على أساس توافقي، لكن هذا مشكوك في أنه سيحدث اليوم، باعتماد ندوة وطنية سيتم تعويمها بأحزاب الموالاة والجمعيات المساندة ومحترفي السياسة للخروج بإصلاحات على المقاس.
هذه القرارات لا تستند لأي مادة دستورية، بدليل أن رسالة الرئيس لم تتضمن أي إشارة قانونية واحتوت فقط على العرض السياسي. لذلك، أعتقد أن ما يفعله الرئيس اليوم هو إجراء سياسي يتجاوز مسألة الدستور، يحاول من خلاله التماشي مع المسار ما قبل الثوري الذي انطلق فيه. والرئيس، من خلال الندوة الوطنية التي أعلن عنها، يبحث إيجاد شرعية شعبية للتأسيس للمرحلة القادمة التي أعلن فيها ترتيب انسحابه من الحكم. لذلك، كل الإشكال سيتركز حول المرحلة المقبلة التي لا توجد أي ضمانات بأنها ستؤدي بالبلاد إلى دولة القانون، ما دام نفس الأشخاص من سيسيّرونها.
لكن هل القفز على الدستور بهذه الطريقة مقبول وتنتج عنه شرعية؟
الشرعية الدستورية تهتز في حالة الثورات وتعوضها الشرعية الشعبية والسياسية. هذا يمكن تفهمه لو أن القرارات التي صدرت كانت في مستوى مطالب المحتجين، فالجزائريون كانوا واضحين في دعوة الرئيس ومحيطه إلى الرحيل وتنظيم فترة انتقالية على أساس توافقي، لكن هذا مشكوك في أنه سيحدث اليوم، باعتماد ندوة وطنية سيتم تعويمها بأحزاب الموالاة والجمعيات المساندة ومحترفي السياسة للخروج بإصلاحات على المقاس.
هل هناك حالات شبيهة في التاريخ الجزائري تضمنت اتخاذ قرارات خارج الدستور؟
تم اللجوء إلى الطريقة “اللادستورية” من أجل تأجيل الانتخابات ووضع سلطات “أمر واقع” تحل محل السلطات الدستورية. حدث ذلك مع المجلس الأعلى للدولة سنة 1992 بعد إلغاء نتائج الانتخابات التشريعية، ثم الذهاب إلى ندوة الوفاق الوطني سنة 1994 التي أفضت إلى الانتخابات الرئاسية سنة 1995، ثم الانتخابات البرلمانية سنة 1997.
تم اللجوء إلى الطريقة “اللادستورية” من أجل تأجيل الانتخابات ووضع سلطات “أمر واقع” تحل محل السلطات الدستورية. حدث ذلك مع المجلس الأعلى للدولة سنة 1992 بعد إلغاء نتائج الانتخابات التشريعية، ثم الذهاب إلى ندوة الوفاق الوطني سنة 1994 التي أفضت إلى الانتخابات الرئاسية سنة 1995، ثم الانتخابات البرلمانية سنة 1997.
لكن هل توجد ضمانات فيما ذكره الرئيس من قرارات وبخصوص هذه الندوة الوطنية؟
رسالة الرئيس تحوي نصا سياسيا وهو فضفاض جدا يمكن تأويله بأي طريقة، عكس النص القانوني الذي يكون محددا بضوابط، لذلك لا أعتقد أن ثمة ضمانات واضحة في تطبيق كل ما أعلن عنه. أسلوب الندوة الوطنية استعمل في عدة دول إفريقية للتذكير، ولم ينجح إلا في دولة البنين التي ترك الرئيس فيها لهذه الندوة الاستقلالية في تنفيذ القرارات التي تخرج بها. ما يُخشى منه في هذه الحالات أن تكون مثل هذه الندوة مناورة فقط لربح الوقت، للمراهنة على إضعاف الضغط الشعبي والتعبئة الموجودة حاليا من أجل مطالب محددة.
رسالة الرئيس تحوي نصا سياسيا وهو فضفاض جدا يمكن تأويله بأي طريقة، عكس النص القانوني الذي يكون محددا بضوابط، لذلك لا أعتقد أن ثمة ضمانات واضحة في تطبيق كل ما أعلن عنه. أسلوب الندوة الوطنية استعمل في عدة دول إفريقية للتذكير، ولم ينجح إلا في دولة البنين التي ترك الرئيس فيها لهذه الندوة الاستقلالية في تنفيذ القرارات التي تخرج بها. ما يُخشى منه في هذه الحالات أن تكون مثل هذه الندوة مناورة فقط لربح الوقت، للمراهنة على إضعاف الضغط الشعبي والتعبئة الموجودة حاليا من أجل مطالب محددة.
ما هي قراءتك القانونية للأجندة التي رسمها الرئيس في رسالته؟
ما ورد في الرسالة يشير إلى أن عمل الندوة الوطنية سينتهي في 2019، وهذا لا يعني أبدا أن هذا التاريخ سيكون موعد رحيل الرئيس. ورشة تعديل الدستور لوحدها تحتاج إلى عام ونصف ثم التحضير للانتخابات الرئاسية سيتطلب وقتا طويلا كذلك. وعلى هذا الأساس، سيكون الحد الأدنى لرحيل الرئيس هو نهاية 2020، وقد تدفع ظروف ذلك الوقت إلى مزيد من التمديد. هذا يعني أن الرئيس، عكس ما قيل عن استمراره أقل من عام، سيمكث أكثر من ذلك بكثير في حال تطبيق الخطة التي رسمها في رسالته.
ما ورد في الرسالة يشير إلى أن عمل الندوة الوطنية سينتهي في 2019، وهذا لا يعني أبدا أن هذا التاريخ سيكون موعد رحيل الرئيس. ورشة تعديل الدستور لوحدها تحتاج إلى عام ونصف ثم التحضير للانتخابات الرئاسية سيتطلب وقتا طويلا كذلك. وعلى هذا الأساس، سيكون الحد الأدنى لرحيل الرئيس هو نهاية 2020، وقد تدفع ظروف ذلك الوقت إلى مزيد من التمديد. هذا يعني أن الرئيس، عكس ما قيل عن استمراره أقل من عام، سيمكث أكثر من ذلك بكثير في حال تطبيق الخطة التي رسمها في رسالته.
هل يمكن للمجلس الدستوري أن يقدم رأيا في القرارات التي اتخذها الرئيس؟
لا ننتظر شيئا من المجلس الدستوري، إذ ليس من اختصاصه إبداء موقف من توقيف الانتخابات. ما كان منتظرا من المجلس الدستوري هو النظر في الترشيحات، لكن كل ذلك توقف اليوم. بالعودة إلى الدستور والقانون، لا يوجد أي شخص، حتى رئيس الجمهورية، له صلاحية إيقاف المسار الانتخابي، لذلك أشدد على أن القرارات التي تم اتخاذها لا يمكن معالجتها من الزاوية القانونية والدستورية لأنها فاقدة لأي مشروعية، وإنما من الجانب السياسي.
لا ننتظر شيئا من المجلس الدستوري، إذ ليس من اختصاصه إبداء موقف من توقيف الانتخابات. ما كان منتظرا من المجلس الدستوري هو النظر في الترشيحات، لكن كل ذلك توقف اليوم. بالعودة إلى الدستور والقانون، لا يوجد أي شخص، حتى رئيس الجمهورية، له صلاحية إيقاف المسار الانتخابي، لذلك أشدد على أن القرارات التي تم اتخاذها لا يمكن معالجتها من الزاوية القانونية والدستورية لأنها فاقدة لأي مشروعية، وإنما من الجانب السياسي.
هل يمكن أن تكون القرارات التي أعلنها الرئيس مبنية على إعلان الحالة الاستثنائية التي تحددها المادة 107 من الدستور؟
لا أظن أن هذه المادة تم تفعيلها، لأن إعلان الحالة الاستثنائية إنما يكون بمرسوم رئاسي يعلن عنها وهذا لم يتم. لكني أريد أن أنبه إلى أن هذه المادة خطيرة جدا، لأنها ستعطي صلاحيات مطلقة للرئيس، وهذا مناقض تماما لمنطق المضي في إصلاحات تنقل الجزائر إلى مصاف دول القانون عبر هذه الندوة الوطنية التي يتم الحديث عنها.
لا أظن أن هذه المادة تم تفعيلها، لأن إعلان الحالة الاستثنائية إنما يكون بمرسوم رئاسي يعلن عنها وهذا لم يتم. لكني أريد أن أنبه إلى أن هذه المادة خطيرة جدا، لأنها ستعطي صلاحيات مطلقة للرئيس، وهذا مناقض تماما لمنطق المضي في إصلاحات تنقل الجزائر إلى مصاف دول القانون عبر هذه الندوة الوطنية التي يتم الحديث عنها.
ماذا سيترتب عن الحالة الاستثنائية في حال تطبيقها؟
تخوّل هذه المادة لرئيس الجمهورية أن “يتخذ الإجراءات الاستثنائية الّتي تستوجبها المحافظة على استقلال الأمة والمؤسسات الدستورية في الجمهورية”، كما أن البرلمان خلالها يجتمع وجوبا. وفي هذه الحالة يمكن لرئيس الجمهورية أن يشرّع بأوامر، وتتّخذ الأوامر في مجلس الوزراء. وفي المرحلة الاستثنائية، يمكن حتى حلّ الأحزاب وتعطيل الحريات وفرض حظر التجول ومنع المسيرات والتجمعات، وكل ذلك خطير جدا على المسار ما قبل الثوري الجاري حاليا.
تخوّل هذه المادة لرئيس الجمهورية أن “يتخذ الإجراءات الاستثنائية الّتي تستوجبها المحافظة على استقلال الأمة والمؤسسات الدستورية في الجمهورية”، كما أن البرلمان خلالها يجتمع وجوبا. وفي هذه الحالة يمكن لرئيس الجمهورية أن يشرّع بأوامر، وتتّخذ الأوامر في مجلس الوزراء. وفي المرحلة الاستثنائية، يمكن حتى حلّ الأحزاب وتعطيل الحريات وفرض حظر التجول ومنع المسيرات والتجمعات، وكل ذلك خطير جدا على المسار ما قبل الثوري الجاري حاليا.
كيف يمكن التعامل مع قرارات الرئيس.. هل بقبولها أم برفضها كليا؟
عدم ترشح الرئيس وتأجيل الانتخابات رغم أنه غير دستوري وقانوني إلا أن فيه بعض الإيجابيات. لا يمكن الحصول على كل شيء دفعة واحدة، علينا أن نتعامل بمنطق خذ وطالب. لذلك، يجب مواصلة الضغط الشعبي وتقويته من أجل تسيير المرحلة الانتقالية بالطريقة التي تضمن الإصلاحات، ولا أعتقد أن بقاء الرئيس في منصبه بعد 16 أفريل (نهاية عهدته) سيكون مناسبا لتسيير هذه المرحلة.
عدم ترشح الرئيس وتأجيل الانتخابات رغم أنه غير دستوري وقانوني إلا أن فيه بعض الإيجابيات. لا يمكن الحصول على كل شيء دفعة واحدة، علينا أن نتعامل بمنطق خذ وطالب. لذلك، يجب مواصلة الضغط الشعبي وتقويته من أجل تسيير المرحلة الانتقالية بالطريقة التي تضمن الإصلاحات، ولا أعتقد أن بقاء الرئيس في منصبه بعد 16 أفريل (نهاية عهدته) سيكون مناسبا لتسيير هذه المرحلة.
Abdelkader
يا
سيدتي بكل إحترام يكفيك أن تقدمي التحاليل القانونية و الدستورية لطلبتك،
أو عندما تكون الأوضاع في غاية الإستقرار و يطلب منك فتوى دستورية أ و
إجتهادا في ذلك. ألاوضاع المتأزمة لا تقف كثيرا عند القراءات
الفقهية.فأثناء مثل هذه الأوضاع تعطل حتى التشرعيات الإلهية و قد وقع ذلك
فعلا.
تعقيب
djalal
اعتقد
أنهم يريدون إخراج الشعب من البلد والبقاء لوحدهم فيه فهم الشعب والبتقي
غاشي
يتخذ الرئيس الإجراءات الإستثنائية لأجل من ؟ إن الأمة تطالب برحيل النظام
لأنه فشل في تسيير البلد والحكومات الحية المتجاوبة مع شعبها تستقيل عندما
تفشل في أقل من ذلك الا عندنا حيث يعتبر الفشل ربما نوع من الإنتصار زلأن
حكومات العلم الثالث هى حكومات ريع وليست حكامة
تعقيب
slimane.lakhdar
اسمحيلي
سيدتي الفاضلة أن أنبهك بشئ ادا كان هدا الرئس قد داس على الدستور في عدة
مرات يوم نزع المادة التي تنص على عهدتين فنزعها بدون استفتاء للشعب وزاد
عهدة ثالثة و رابعة فأصبحت دولة غير جمهورية فاين هو الدستور الدي تتكلمين
عليه ادن من فضلك لا تحللين الاشياء التي تتسارع بمواد الدستور الدي لم
يحترمه الرئيس أبدا فانظمي الى تفكير الشارع الدي احتضن الثورة في 54 وانه
اليوم يحتضنهاسلمياو يد الله مع الجماعة.
تعقيب
ماكرون
بوتفليقة
يمارس الجريمة بشكل لم يسبق للمجرمين القيام به..منذ1999..وهو في سباق مع
الزمن في الممارسات المخالفة للقانون والدستور وكل الاعراف
القانونية..جرائمه فاقت الشقف الاجرامي الذي يعاقب عليه القانون..لكن لم
يحدث شيئ من هذا العقاب..وهاهو يتمادى في ارتكاب الجرائم جهارا نهارا...
تعقيب
مواطن جزائري غيور
لك
ألف شكر يا سيدة الخبيرة على هاته التحليلات و الصراحة في القول ، ولك ألف
تحية أخرى على وقوفك مع " فخامة الشعب الجزائري البطل ".
تعقيب
محمد سليماني
احييك على هذا النضج والتحليل القانوني الهادف والمسؤول انك حقا خبيرة وجزائرية وطنية شكرًا لك وألف شكر.
تعقيب
هاشم
ياربي
اطفئ نار الفتنة ياربي عيونونا لا تنام ابائنا امهاتنا يابي احمي بلادنا.
ياابناء بلدي اتقوا الله ياصحافيون اتقوا الله ياعلماء الامة يامحللين
يامحتجين يامعارضة ياموالاة اتقوا الله انه مصير البلاد والفتنة على
الابواب اتقوا الله
الله الله في الجزائر
تعقيب
محمد الأمين
سلام
للأسف نسمع من هنا وهناك خرق للدستور!!!أي دستور يتكلمون عنه وهل كان لنا
أصلا دستور ؟ نحن اليوم نريد بناء دستور جديد يؤسس لمرحلة لا يخرق فيه
الدستور الشرعي ، لا أعرف كيف أن هؤلاء لم يفهموا أننا نريد بناء جمهورية
جديدة ...أما الحديث عن الدستور والخرق و هذه التفاهات القانونية فنقول
لهؤلاء أن شرعية الدولة اليوم باطلة إذا احتكمنا للدستور و القانون فإذا
أردنا أن نؤسس لها فيجب أن نعود ل1991م لأن الدولة قفزت على الشرعية
الدستورية ... لهذا على المهرطقين أن يقعوا في التناقض الصارخ و أن يقبلوا
بهاته الحلول التي تبشر بغد أفضل .
تعقيب
Djamel
يا رب عجل بقبض روحه
يا رب انك تعلم حال البلاد والعباد
يارب عليك بالفسدة والفاسدين
يارب عليك بالمزورين
يارب الطف بنا
Exclusif/Appel de Djamila Bouhired à la jeunesse algérienne en lutte : Ne les laissez pas voler votre victoire !
Héroïne d’hier et d’aujourd’hui ? Djamila Bouhired descend chaque vendredi dans la rue pour prendre part aux gigantesques mobilisations populaire contre le régime politique et vigoureusement opposée à Abdelaziz Bouteflika. Portée par la jeunesse dans ces journées d’insurrection citoyenne, l’ancienne condamnée a mort en est le symbole de la révolution démocratique en cours.
Mes chers enfants et petits enfants.
Je voudrais d’abord vous dire tout mon bonheur d’être parmi vous, pour reprendre ma place de citoyenne dans ce combat de la dignité, dans une communion fraternelle.
Je voudrais vous dire toute ma gratitude pour m’avoir permis de vivre la résurrection de l’Algérie combattante, que d’aucuns avaient enterrée trop vite.
Alors que les Algériens pleuraient leurs chers disparus dans la liesse et la dignité retrouvée, les planqués de l’extérieur avaient déclaré une nouvelle guerre au peuple et à ses libérateurs pour s’installer au pouvoir.
Au nom d’une légitimité historique usurpée, une coalition hétéroclite formée autour du clan d’Oujda, avec l’armée des frontières encadrée par des officiers de l’armée française, et le soutien des “combattants” du 19 mars, a pris le pays en otage.
Plus d’un demi siècle après la victoire sur la domination coloniale et l’accession du pays à l’indépendance, le système politique installé par la force en 1962 tente de survivre par la ruse, pour continuer à opprimer les Algériens, détourner nos richesses, et prolonger la tutelle néocoloniale de la France pour bénéficier encore de la protection de ses dirigeants. Ceux qui, au nom d’un patriotisme de bazar, exigeaient la “repentance” de la France, ont fini par tomber les masques. Combien de dirigeants, à la retraite ou encore en activité, combien de ministres, combien de hauts fonctionnaires, combien d’officiers supérieurs de l’armée, combien de chefs de partis, se sont repliés sur l’hexagone, leur patrie de rechange, le refuge du fruit de leurs rapines ?
Dans son long combat libérateur, le peuple algérien ne s’est jamais trompé de cible. Si notre génération a combattu le système colonial, elle a su apprécier à sa juste valeur la solidarité active du peuple français, notamment de son avant-garde progressiste.
Mes chers enfants et petits enfants.
Par ce rappel historique, je voudrais attirer votre attention, vous la jeunesse algérienne en lutte, sur les dérives qui menacent votre combat.
En renouant le fil de l’histoire interrompu en juillet 1962, vous avez repris le flambeau qui va éclairer le chemin de notre beau pays vers son émancipation, dans la dignité retrouvée et dans les libertés à reconquérir. Là où ils se trouvent, je suis convaincue que nos martyrs, qui avaient votre âge lorsqu’ils avaient offert leur vie pour que vive l’Algérie, ont, enfin, retrouvé la paix de l’âme.
Après des semaines d’une lutte pacifique, exemplaire dans l’histoire et de par le monde, votre mouvement est à la croisée des chemins ; sans votre vigilance, il risque de sombrer dans le catalogue des révolutions manquées.
Tapis dans l’anonymat et la clandestinité, des manipulateurs déguisés en militants, des agents-provocateurs en service commandé, des serviteurs zélés du système fraichement repentis, tentent de détourner votre combat, pour le mener vers une impasse, dans le but de donner un sursis aux usurpateurs et de maintenir le statu quo. Des listes de personnalités confectionnées dans des laboratoires occultes circulent depuis quelques jours pour imposer, dans votre dos et contre votre volonté, une direction fantoche à votre mouvement.
Mes chers enfants et petits enfants.
En quelques semaines, vous avez révélé au monde, surpris, ce que le peuple algérien avait de plus beau, de plus grand, malgré des décennies d’oppression pour vous imposer le silence.
Il vous appartient à vous qui luttez dans les universités pour une formation de qualité, dans les entreprises pour imposer vos droits syndicaux, dans les tribunaux pour faire reculer l’arbitraire, dans les hôpitaux pour exiger des soins de qualité pour tous ; il vous appartient à vous les journalistes, qui traquez la vérité pour démasquer le mensonge et la manipulation, et dont certains d’entre vous l’ont payé de leur vie ; il vous appartient à vous les artistes, qui mettez de la lumière dans l’obscurité de notre quotidien, il vous appartient à vous qui résistez contre la déchéance pour imposer de l’éthique ; il vous appartient à vous tous de dessiner votre avenir, et de donner corps à vos rêves.
Notre génération a été trahie ; elle n’a pas su préserver son combat contre le coup de force des opportunistes, des usurpateurs et des maquisards de la 25e heure qui ont pris le pays en otage depuis 1962. Malgré la colère du peuple qui l’a rejeté, leur dernier représentant s’accroche encore au pouvoir, dans l’illégalité, le déshonneur et l’indignité.
Ne laissez pas ses agents, camouflés dans des habits révolutionnaires, prendre le contrôle de votre mouvement de libération.
Ne les laissez pas pervertir la noblesse de votre combat.
Ne les laissez pas voler votre victoire…
Djamila Bouhired
الإبراهيمي في حوار للتلفزيون العمومي
أخبار الوطن
13 مارس 2019 () - الخبر
قال الأخضر الإبراهيمي، المرشح لقيادة الندوة الوطنية، أن مطالب الشعب برفض العهدة الخامسة وتغيير النظام مشروعة ومبررة.
وتطرق الدبلوماسي لصحة الرئيس قائلا " لما قابلت الرئيس قلت
الحمد لله هو بخير، سألوني هل أنت طبيب؟، لكني جلست مع الرجل وتحدثنا
طويلا، صوته منخفض لا يكفي له أن يلقي خطابا على التلفزيون، لكن قواته
الذهنية تشتغل مائة بالمائة، صحيح لا يمكنه تحريك رجليه لكنه يحرك يداه،
ولأنني صديقه فأنا لا أستحي أمامه من القول ، أنا لا أسمعك".
وعن الندوة الوطنية قال "لم يتم تعييني" غير أنه لم يغلق الباب مؤكدا أنه في خدمة بلده.
من جهة أخرى اعتبر الإبراهيمي أن رحيل كل النظام في لحظة غير
ممكن، معتبرا أن مطلب التغيير الشامل الفوري دعوة للتحطيم، مخاطبا
الجزائريين "لا تتركوا ثغرة أمام المتربصين".
واعترف المبعوث الأممي السابق بوجود "فساد لابد أن يحارب لكن
دون تحطيم البلاد"، مضيفا أن الجزائريين مطالبون بالمضي سريعا نحو
الجمهورية الثانية، إلا أن ذلك لا يمكن أن يكون خلال عام واحد فقط.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق