اخبار قسنطينة
"ETRE JOURNALISTE AUJOURD'HUI"
الحراك يتواصل
19:20 إطارات فرانكوجزائرية تطالب بلقاء الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون == التفاصيل
19:00 تعليق حزب جبهة القوى الاشتراكية حول القرارات الرئاسية == هنا
18:13 ميلة: مسيرة حاشدة لنقابات التربية رفضا للتمديد
شهدت مدينة ميلة وبعض البلديات الأخرى مسيرات حاشدة لنقابات
التربية تعبيرا عن دعمها للحراك الشعبي ورفضا لتمديد العهدة وخرق الدستور،
المسيرة سبقت بتجمع أمام مقر مديرية التربية قبل أن تتوجه الحشود الكبيرة
نحو مقر الولاية، المسيرة شهدت مشاركة كبيرة لكل العمال والاساتذة وحتى
المتقاعدين، كما كانت مشاركة العنصر النسوي بقوة ولافتا مع ارتداء المآزر
البيضاء. حيث رددت شعارات عديدة أهمها "لا نريد التمديد" "أفلان ديقاج"،
سلمية سلمية "، "جزائر حرة ديمقراطية" بن غبريط ارحلي" وشعارات أخرى أصبحت
معروفة عند كل حراك، كما رفع المتظاهرون لافتات تطالب بتغيير النظام وعدم
استغباء الشعب،
وجابت المسيرة الشوارع الرئيسية للمدينة قبل أن يفترق الجميع
في ساحة عين الصياح بعد ساعتين من التظاهر. كما تميزت المسيرة بالهدوء لتام
وبحضور الأمن الذين ساعدوا في تأمين المسيرة.
18:00 سعيد سعدي: الجيل القديم يجب أن ينسحب
دعا الرئيس السابق لحزب التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية،
سعيد سعدي، اليوم الأربعاء بالجزائر العاصمة إلى "إعادة تأسيس وطني"،
معتبرا أن الجزائر متواجدة أمام فرصة تاريخية ينبغي تقديم ردود "مناسبة"
لها.
وأكد سعدي أثناء منتدى يومية ليبرتي أن "مهمتنا هي أن نقوم
بكل شيء وكل على مستواه لكي تنجح هذه المسيرة التاريخية"، معتبرا أن "الجيل
القديم يجب أن ينسحب" بما في ذلك هو شخصيا إذ دوره يكمن في المساعدة عند
الإمكان دون أن تكون لديه نوايا في ممارسة السلطة.
كما اعتبر سعدي أن إعادة التأسيس المعني يجب أن "يتجاوز مسائل البرامج الحزبية أو المسارات".
17:45 عمال قطاع التربية والتعليم بالجلفة في مسيرة حاشدة
نظم عمال وموظفو قطاع التربية صباح اليوم مسيرة حاشدة رفضا
لرسالة رئيس الجمهورية والتي أكدوا أنها لا تتجاوز "لعبة الشطرنج" وأنها لم
تكن في مستوى تطلعات الشعب ومطالبه وتجمع بداية من الساعة عاشرة صباحا
أمام مديرية التربية المئات من الأساتذة رافعين شعارات كلها اتفقت على أنه
لا فرصة لأي جهة بأن تتلاعب بهذا البلد وتزيده رداءة وتعفنا كما طالبت
المسيرة بضرورة تطهير السلطة وذهاب كل المحيط الذي أخذ أكثر من فرصته في
تسيير البلاد إلا أنه فشل في كل القطاعات ومنها قطاع التربية الذي أكدوا
أنه أهم قطاع كان يحتاج لان يعالج وأن يتحرر من الكثير من التعقيدات وتحرك
التجمع ليتحول إلى مسيرة توجهت نحو مقر الولاية الذي يبعد عن مديرية
التربية بحوالي 300 متر أين ردد الكل "رسالتنا واضحة رحيل الكل أو
الاستمرار في الحراك.
17:30 البيض: أسلاك التربية في مسيرة حاشدة ضد تمديد العهدة الرئاسية
انتفض، اليوم، قطاع التربية بولاية البيض في مسيرة كبيرة جدا،
حيث استجاب معلمون وأساتذة وإداريين لنداء النقابات المستقلة، بعد أن
أصدرت هذه الأخيرة بيانا منددا بتمديد العهدة الرابعة للرئيس عبد العزيز
بوتفليقة.
انطلقت السيرة من أمام مديرية التربية لولاية البيض وجابت مختلف شوارع البيض والطرق الرئيسية ثم تفرقت في جو سلمي حضري.
كما انضم تلاميذ الثانويات والإكماليات الواقعة ببلدية مقر
عاصمة الولاية، إلى أساتذتهم وعبروا عن رفضهم للتمديد والدوس على القانون
وأحلام جيلهم في جزائر جديدة.
وأكد بعض ممثلي النقابات أن خطوة الرئاسة الأخيرة هي محاولة
لامتصاص غضب الشعب والاستمرار في العهدة الرابعة دون تنازل أو تحقيق مطالب
الشعب الجزائري وهم ملتزمون بمواصلة المسيرات.
17:00 قضاة سيدي بلعباس يكسرون جدار الصمت
نظم قضاة الجمهورية بمجلس قضاء سيدي بلعباس وبدءا من الساعة
الثالثة والنصف من مساء اليوم وقفة أمام البوابة الرئيسية لمقر المجلس أين
عبروا علانية عن انضمامهم إلى الحراك الوطني الدائر رحاه بمختلف ربون
الوطن واصطفافهم إلى جانب الشعب، بعدما رددوا مطولا شعارات وهتافات منددة
بخرق الدستور في رد مباشر على ما جاءت به رسالة رئيس الجمهورية مؤخرا.
وكان السيد مهدي طيبي المتحدث باسم قضاة مجلس قضاء سيدي
بلعباس في وقفة أمس قد أدلى بتصريح اعتبر بمثابة رد مباشر على التصريحات
الأخيرة لوزير العدل حافظ الأختام حين قال:" واجب التحفظ الذي يهدد (بضم
الياء) به القضاة أصبح لا يخيفنا اليوم. نحن نسمع من هنا وهناك بأننا خرقنا
واجب التحفظ..نحن لم نخرق واجب التحفظ. واجب التحفظ عرفته المادة 15 من
ميثاق الأمم المتحدة كما أن هدفنا الأسمى كأسرة يبقى تحقيق دولة القانون
التي يطالب بها الشعب".
16:30 الاتحاد الأوروبي يشدد على حق التظاهر السلمي للجزائريين
التفاصيل == هنا
16:00 حوار للأخضر الإبراهيمي مع التلفزيون العمومي == التفاصيل == هنا
15:55 نظم اليوم موظفو وأساتذة قطاع
التربية في ولاية سكيكدة، مسيرة حاشدة، جابت شوارع المدينة، رافعين لافتات
عليها شعارات رافضة لتمديد العهدة الرابعة، والمطالبة برحيل النظام
والتغيير الجدري، ورحيل الحكومة بداية من الوزير الأول المعين حديثا، وكذا
رحيل بن غبريت التي يتهمونها بتحويل المدرسة الجزائرية إلى المدرسة
الفرنسية، الى جانب شعارات أخرى والصياح مسيرة سلمية سلمية.
14:54 استجاب عمال التربية لولاية تيارت
بالآلاف للنداء الذي أطلقته النقابات المستقلة لقطاع التربية للمشاركة في
مظاهرة سلمية حاشدة رافضة لتمديد عهدة الرئيس المنتهية ولايته.
وانطلقت المسيرة من أمام مبنى مديرية التربية مرورا بنفق
الريجينة، مقرات الولاية، المجلس القضائي و المحكمة بأعالي المدينة، رافعين
شعارات تطالب برحيل وزيرة القطاع بن غبريت.
لعمامرة في أول ظهور إعلامي >> من هنا
14:38 نظم زوال اليوم الأربعاء عدد من قضاة
مجلس قضاء الشلف وأمناء الضبط وقفة احتجاجية أمام المحكمة للتعبير عن رفضهم
لتمديد عهدة الرئيس المنتهية ولايته، واعتبر القضاة بقاء الرئيس بوتفليقة
في الحكم خرقا فاضحا لأحكام الدستور.
وردد القضاة بمشاركة بعض المحامين وأمناء الضبط شعارات تساند
الحراك الشعبي والمطالبة بالتغيير الحقيقي في النظام السياسي وطالب
المحتجون باحترام الدستور والقانون إضافة إلى التداول على السلطة التي يكون
مصدرها الشعب، وصرخ القضاة والمحامون بحناجرهم مرددين "الدفاع والقضاة
خاوة خاوة "، وبهذه الوقفة يكون القضاء قد سجلوا أسماءهم في التاريخ وكسروا
القيود التي فرضت عليهم بحجة واجب التحفظ الذي قالوا إنه يكون أثناء
ممارسة المهنة وليس أمام نداءات الوطن لإنقاذه من المصير المجهول .
14:33 مسيرات حاشدة للطلبة ولتلاميذ وأساتذة التربية وعدة قطاعات بڨالمة
خرج، الأربعاء، الآلاف بين تلاميذ المتوسط والثانوي وأساتذة
الأطوار الثلاثة للتربية وعمال وموظفين لعدة قطاعات ومواطنون بقلعة الثامن
ماي 1945(ڨالمة)، في مسيرات سلمية حاشدة، للمطالبة برحيل النظام والرّئيس
المنتهية ولايته ورفض قرارات التمديد المُعلن عنها قبل يومين .
تميّزت أولى المسيرات وهي السلمية الحاشدة لمستخدمي قطاع
التربية، المنضوين تحت التكتل النقابي للنقابات، نهار اليوم، بحضور قوي
تجاوز الألف شخص لمختلف مستخدمي القطاع. وابتدأت المسيرة باعتصام أمام
المقر الاجتماعي لمديرية التربية بالولاية، قبل أن تنطلق جموع الأساتذة
والمعلمين وهي ترفع الرايات الوطنية واللافتات المناهضة لمسئولي النظام،
وفي مقدمتهم وزيرة التربية نورية بن غبريط، التي طالب المعلمون والأساتذة
المتظاهرون برحيلها ، حيث كانوا يرددون "بن غبريط ديڨاج، بن غبريط ديڨاج".
ورفع مربو الأجيال عبر مسار مسيرتهم بعض صور الرئيس الراحل
هواري بومدين . وقد جابت مسيرة الأساتذة والمعلمين السلمية، التي انضم
إليها مواطنون وبخاصة من الشباب، جابت عدة شوارع، كشارع أول نوفمبر،
سويداني بوجمعة "البولفار"وصولا إلى حي 19 مارس قبالة مقر المجلس الشعبي
الولائي والنصب المخلد للرئيس الراحل هواري بومدين.
وجدّد تلاميذ الثانوي ومعهم مواطنون، خروجهم في مسيرة حاشدة،
خلال نهار اليوم، مرددين عبارات مناهضة للنظام، ورافضة للتمديد في العهدة
وعودة الوجوه القديمة ،رفضا قاطعا، واعدة بالاستمرار في الحراك السلمي، إلى
غاية رحيلهم جميعا. كما نظم العديد من طلبة جامعة 08 ماي مسيرة سلمية
جددوا من خلالها رفضهم لقرار تسبيق العطلة، وقرارات الرئيس بوتفليقة بتمديد
عهدته والإبقاء على وجوه قديمة في الحكم، وما حصل من خروقات وانتهاكات
للدستور على حد وصف من شاركوا في المسيرة.
ونظمت العديد من القطاعات على غرار المصالح البلدية، التكوين
المهني والتمهين، اتصالات الجزائر، الفلاحة، والمصالح الإدارية للحي
الإداري 80 مكتب، مسيرات سلمية مماثلة، جابت الشوارع الرئيسة لمدينة قالمة،
تعبيرا عن رفض تمديد العهدة وعودة الوجوه القديمة، ومصادرة الشرعية من
الشعب من النظام المُطالب برحيله.
وقد ردّد المشاركون في مسيرات اليوم "لا تمديد ..لا تمديد،
البدوي والسعيد"، "الجيش الشعب خاوة خاوة"، "جزائر حرة ديمقراطية" وغيرها
من الهتافات التي كانت تتعالى داخل المدينة. وقد نظم خلال نهار اليوم،
العديد من عمال وموظفي المصالح البلدية وقفات رفض للتمديد، أمام المقرات
الاجتماعي، على غرار بلدية بوعاتي محمود التي شن عمالها وموظفوها وقفة
احتجاجية، منذ الصباح الباكر، ضموا فيها نداءهم إلى الحراك العبي السلمي
المتواصل، بالرفض المطلق لـ"تمديد العهدة للرئيس، ولعودة الوجوه القديمة".
ڤايد صالح يواصل مدحه للشعب، التفاصيل >> من هنا
14:21 خرج اليوم، ببسكرة المئات من المعلمين
والأساتذة إلى الشارع و نظموا مسيرة سلمية شاركهم فيها التلاميذ من أجل
مساندة الحراك الشعبي الرافض للتمديد ومن أجل رحيل النظام الحالي .
الأساتذة الذين قاطعوا مقاعد الدراسة تجمعوا أمام مديرية
التربية رافعين مختلف الشعارات الرافضة للتأجيل والتمديد ومطالبة الزمرة
الحاكمة بالرحيل.
وخرجوا في مسيرة جابت أكبر محاور المدينة منها المرور عبر نفق
الألف سكن، طريق الزعاطشة، شارع الأمير عبد القادر وصولا إلى ساحة الحرية
حيث هتفوا بمختلف الهتافات التي تدين النظام ومطالبين برحيل الوجوه
الحالية وخصوا بالذكر وزير التربية نورية بن غبريت . و في كلمته قال
البرلماني مسعود عمراوي "لا للخامسة، لا للتمديد، لا لتوريث الحكم، نعم
لجزائر ديمقراطية عصرية متحضرة".
ونظم قضاة المحاكم بولاية بسكرة وقفة احتجاجية أمام مجلس
القضاء تضامنا مع الحراك الشعبي ورفضا لخرق الدستور وتمديد العهدة الرابعة
ومطالبة برحيل رموز النظام الحالي.
الوقفة التي عرفت حضورا أمنيا لافتا شاركهم فيها كتاب الضبط والعديد من المحامين رفعت فيها عدة شعارات تترجم راهن البلاد.
كلمات قوية لقاضي خلال وقفة احتجاجية، شاهد الفيديو>> من هنا
14:00 خرج أساتذة جامعة بشار وطلبتها، صباح
اليوم، رفقة الأسرة التربوية مشكلة من الأساتذة والمعلمين والإداريين
والتلاميذ إلى الساحة البيضاء بوسط المدينة، حاملين لكل ما جادت به قريحتهم
من شعارات رافضة لصيغة التمديد المقترحة من الرئيس المنتهية ولايته.
وعاشت عاصمة الولاية على وقع توافد المئات من التلاميذ من مختلف الأطوار
رفقة أساتذتهم ومعلميهم مع أساتذة الجامعة، الذين تجمعوا ورددوا عبارات
الرفض والاستهجان من الطرق الملتوية التي تسعى من خلالها السلطة إلى انتهاك
مختلف الأحكام التي أقرها الدستور، بل وللتجاوزات الخطيرة التي شابت
القرارات المعلن عنها من طرف الرئيس المنتهية ولايته عبد العزيز بوتفليقة.
13:55 خرج، اليوم، مئات الأساتذة من جميع
أطوار قطاع التربية إلى الشارع في ولاية سعيدة، استجابة لنداء النقابات
المستقلة حيث انطلقت مسيرة حاشدة من مقر مديرية التربية حتى مقر الولاية.
ردد المشاركون فيها شعار السلمية وشعارات رافضة لتمديد العهدة الرابعة
لرئيس عبد العزيز بوتفليقة. ولم تخل هتافات الأساتذة الذين اكتسحوا شوارع
سعيدة بالمطالبة برحيل نورية بن غبريت، كما خرج معهم تلاميذهم من الطورين
المتوسط والثانوي.
بيان أقطاب المعارضة المجتمعين اليوم
حركة تقويم الأفالان تدعو لمواصلة الحراك، التفاصيل >> من هنا
13:35 لقي بيان إضراب النقابات المستقلة
لقطاع التربية بولاية النعامة استجابة واسعة من الأساتذة الذين رفضوا دخول
الأقسام ليلتحق بهم التلاميذ الذين خرجوا إلى الشوارع في ثالث يوم احتجاجي.
حيث عرفت بلديات الولاية مسيرات سلمية ضخمة للتلاميذ الذين تزينوا
بالرايات الوطنية حاملين لافتات ويهتفون بشعارات مناوئة للسلطة وقراراتها
المتجاهلة لإرادة الشعب وحراك الشارع.
13:28 انضم موظفو وعمال قطاع التربية لولاية
تيسمسيلت المنضوين تحت التكتل النقابي، إلى الحراك الشعبي وشاركهم تلاميذ
المتوسط والثانوي. حيث نظم المئات منهم مسيرة سلمية انطلقت من أمام مقر
مديرية التربية واتجهت نحو مقر الولاية التي كانت محاطة بطوق أمني كبير،
مرددين شعارات "لا للتمديد ولا لتأخير الانتخابات" وغيرها من الشعارات
بعدها جاب المحتجون الشارع الرئيسي لمدينة تيسمسيلت لتنهي المسيرة من حيث
انطلقت. وقد شارك فيها العديد من أسلاك التربية المنتمية إلى نقابات
"كناباست"، "اسنتيو، "ائتلاف" و"ستاف". كما شهدت العديد من المؤسسات
التربوية استجابة متفاوتة في الإضراب الذي دعا إليه التكتل النقابي.
13:18 نظم صباح اليوم قضاة بمجلس قضاء تبسة
وقفة احتجاجية لدعم الحراك الشعبي المناهض للعهدة الخامسة وتغييرالنظام
والمطالبة بدولة الحق والقانون واستقلالية القضاء عن بقية السلطات حتى يحقق
العدل بين جميع المواطنين.
13:13 تشهد شوارع مدينة سيدي بلعباس ومنذ
الساعة التاسعة صباحا "حراكا تربويا" كبيرا ضد قرار تمديد العهدة الرابعة
للرئيس وهو ما تجسد من خلال مسيرة حاشدة سارت من مقر مديرية التربية
الولائية بتأطير من أعضاء التكتل النقابي المستقل صوب وسط المدينة.
وقد تجمع أصحاب المآزر البيضاء بوسط ساحة أول نوفمبر المعروفة
بتسمية "كارنو" حيث رددوا عبارات "النظام ارحل"، "بدوي ارحل" دون نسيان
وزيرة القطاع نورية بن غبريت التي أضحت معنية هي الأخرى بالرحيل من المشهد
وفقا لما ردده المتظاهرون.
12:58 شهدت المؤسسات التعليمية اليوم
بالمدية توقفا شبه تام عن الدراسة، ليس بفعل الإضراب الذي دعا إليه التكتل
النقابي فحسب، بل لخروج التلاميذ في مسيرات انطلقت من المؤسسات التربوية
باتجاه مقر المديرية الولائية للتربية، مؤيدة في هتافاتها لتواصل الحراك
داعية إلى التمسك بالسلمية.
ومن جهتها، شهدت محكمة العمارية شرقي المدية تنظيم وقفة
احتجاجية أمام مقرها حيث نادى المحتجون بعبارات مناوئة لخرق الدستور وداعية
إلى جزائر حرة ديمقراطية.
12:50 الأساتذة والتلاميذ يسيرون في شارع ديدوش مراد بالعاصمة ضد تمديد العهدة الرئاسية وتأجيل الانتخابات.
12:31 جابت مسيرة حاشدة بمدينة تيبازة،
نظمها أساتذة التعليم بأطواره الثلاثة والتلاميذ وموظفي مديرية التربية
الذين التحقوا بالحراك رافعين شعارات عديدة رافضة لتمديد بوتفليقة لفترة
حكمه ومطالبة بالتغيير الجذري للنظام.
وشهد الإضراب الذي دعت إليه النقابات المستقلة لقطاع التربية
استجابة واسعة بولاية تيبازة، ليلتحق الأساتذة بالحراك، وانطلقت المسيرة من
مديرية التربية مرورا بمقر الولاية لتجوب المدينة، رفع المشاركون فيها
شعارات مختلفة تنادي بإسقاط النظام، كما نادوا بسقوط وزيرة التربية نورية
بن غبريت "التي اتهموها بتخريب المنظومة التربوية بالجزائر".
12:27 بدأت مسيرة أساتذة وطلبة جامعات وهران
تصل إلى وسط المدينة، بعد التجمع الحاشد الذي نظموه عند مدخل جامعة العلوم
والتكنولوجيا محمد بوضياف في بلدية بئر الجير. وسار المحتجون عبر مسار
"الترامواي" عبر أحياء ضاحية المدينة قبل الوصول إلى ساحة أول نوفمبر التي
سبقهم إليها في الصباح الباكر تلاميذ المتوسط والثانوي. وقد انضم إلى
المسيرة أساتذة الطورين الإكمالي والثانوي تلبية لنداء النقابات المستقلة.
أقطاب المعارضة ترفض رسالة بوتفليقة، التفاصيل >> من هنا
12:19 خرج الآلاف من الأساتذة المنضوين تحت
لواء التكتل النقابي المستقل لقطاع التربية وتلاميذ الطورين المتوسط
والثانوي في مسيرة حاشدة لم تشهدها ولاية غليزان منذ انطلاق الحراك الشعبي
ضد العهدة الخامسة وترشح الرئيس.
وقد انطلقت حشود المشاركين في المسيرة التي دعت إليها
التنظيمات النقابية من أمام مقر مديرية التربية في حضور كثيف لقوات الأمن
التي كانت تراقب الوضع عن بعد،
واكتظ المكان حيث أغلق الطريق المؤدي إلى مستشفى محمد بوضياف
لتضاعف عدد المشاركين مرددين شعارات مناهضة لوزيرة التربية نورية بن غبريت
التي حملوها المسؤولية الكاملة في تفكيك المنظومة التربوية.
12:09 احتج اليوم قضاة بومرداس ومحامون وأساتذة أمام مقر مجلس القضاء رفضا لتمديد العهدة الرابعة .
الاحتجاج كان سلميا شارك فيه لأول مرة قضاة ومحامون وموظفون
وأساتذة رفضا لتمديد العهدة الرابعة وطالبوا بتطبيق القانون ورفض الضغوط
والممارسات غيرالقانونية ، كما طالبوا بانتخابات نزيهة وطرد كل الوزراء بما
فيهم وزير العدل.
11:56 شارك آلاف الأساتذة بولاية مستغانم
اليوم، في مسيرة حاشدة، ورافقهم في احتجاجاتهم التي دعا إليها تكتل نقابات
التربية، تلاميذ الطور الثانوي. حيث انطلقت المسيرة من مقر مديرية التربية،
وصولاً إلى شارع محمد خميستي.
وارتدى بعضهم مآزر التدريس البيضاء، مطالبين برحيل النظام ورفض تمديد العهدة الرابعة .
ورفع الأساتذة عدة شعارات في يوم غضبهم، منها: "لا دراسة
التدريس حتى يرحل الرئيس" "لا تستحمروا الشعب، الشعب فاق"، و حمل الأساتذة
المتظاهرون شعارات مناهضة لوزيرة التربية بن غبريت .
11:52 خرج أساتذة وتلاميذ ولاية البليدة، في
مسيرة سلمية للمطالبة بإسقاط النظام، رافعين شعارات تعبر عن مطالبهم تندد
بتمديد العهدة الرابعة ورفض تأجيل الانتخابات.
11:47 قضاة وأمناء ضبط في وقفة احتجاجية بقسنطينة للتعبير عن رفضهم لقرارات الرئيس.
عبد العزيز رحابي، الوزير والدبلوماسي السابق في حوار مع "الخبر" >> من هنا
11:23 مسيرة حاشدة في شوارع مدينة باتنة
11:16 يجوب في هذه الأثناء مئات الأساتذة شوارع مدينة الوادي في مسيرة سلمية حاشدة، رفضا لتأجيل الانتخابات وتمديد عهدة الرئيس بوتفليقة.
وقد انطلقت المسيرة من مقر مديرية التربية القديم مرورا
بالمحكمة الإدارية حيث توقفوا للاحتجاج على اختراق الدستور، ثم واصلوا
السير نحو ساحة الشهداء ومقر الولاية حسب مخطط المسيرة.
ورفع المتظاهرون عشرات الشعارات تعبر عن مطالبهم، كما عرفت
بعض البلديات مسيرات مماثلة بالإضافة إلى مشاركة مجموعات من تلاميذ المدارس
في المسيرات.
11:09 لليوم الثاني على التوالي يعيش البريد
المركزي بقلب العاصمة وضعا استثنائيا بتواجد حشود كبيرة من المحتجين
المطالبين بالتغير ورحيل النظام والرافضين لتمديد العهدة الرابعة ، وهذه
المرة سجلت الأسرة التربوية حضورها بقوة إلى جانب الطلبة الجامعيين.
11:05 انطلقت من أمام مقر مديرية التربية
لولاية بجاية مسيرة للأساتذة وعمال قطاع التعليم بالولاية للمطالبة
بتغيير النظام، مؤكدين مواصلة النضال من أجل جزائر حرة ديمقراطية ولأجل
تغيير النظام.
ورفع المحتجون شعارات تطالب بالتغييرالجذري وضرورة احترام مؤسسات ودستور وقوانين الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية.
10:56 حشود من الأسرة التربوية في مسيرة
تجوب الشوارع الرئيسية لمدينة تيزي وزو، انطلقت من أمام مديرية التربية
للمطالبة برحيل النظام، ورددوا خلالها شعارات الرفض للتمديد.
10:50 تحدثت جريدة" لوموند" الفرنسية في افتتاحيتها، اليوم الأربعاء، عن ارتباك السلطة الجزائرية بعد" تقديم تنازلات متأخرة وغير كافية"
وكتب صاحب المقال "إن النظام الجزائري لم يستوعب أن بتقديمه
تنازلات متأخرة وغير كافية، خسر المعركة، وأنه اليوم يدفع ثمن رفضه بروز
وجوه قادرة على تجديد النظام" .
10:44 نظم الأساتذة والمعلمين وقفة احتجاجية
أمام مقر مديرية التربية لولاية بومرداس، قبل الانطلاق في مسيرة عبر شوارع
المدينة احتجاجا على عدم استجابة الوزارة لمطالب النقابات، و دعما للحراك
الشعبي ورفضا لتمديد العهدة الرابعة.
10:39 مسيرة للأساتذة و الطلبة الجامعيين من جامعة العلوم و التكنولوجيا محمد بوضياف باتجاه مقر ولاية وهران.
10:36 أساتذة وطلبة يحتشدون في البريد المركزي الآن
10:03 أعلن الاتحاد الوطني لمنظمات المحامين
في بيان صادر أمس، تمسكهم بالحراك الشعبي، كما ورد في الوثيقة ذاتها رفضهم
لقرارات رئيس الجمهورية، التي لا تستجيب لمطالب الشعب بتغيير النظام.
ودعا الاتحاد إلى الدخول في مرحلة انتقالية قصيرة المدى تتمخض عنها انتخابات رئاسية نزيهة.
09:43 أساتذة التكتل النقابي لقطاع التربية
يتجمهرون أمام مديرية التربية للجزائر وسط احتجاجا على قرار تمديد العهدة
الرئاسية وتأجيل الانتخابات.
تابعوا معنا أهم أحداث هذا اليوم
Soolking feat. Ouled El Bahdja - Liberté [Clip Officie
Constantine : Le président de l’APW quitte le FLN…
Nadir
Amireche, président de l’Assemblée populaire de wilaya de Constantine, a
annoncé vendredi sur sa page Facebook sa décision de quitter le FLN.
Cette décision intervient suite à une semaine de pression exercée sur
lui par son parti et par le wali de Constantine, comme pour le
sanctionner d’avoir pris part à la manifestation anti-5e mandat du 8 mars dernier à Constantine.
C’est du moins ce qu’a expliqué Amireche
dans un premier communiqué publié le 14 mars, toujours sur sa page
Facebook. Dans un deuxième communiqué rendu public vendredi, Amireche a
annoncé donc sa démission du parti, tout en restant ambigu sur la raison
qui l’a poussé à prendre cette décision. El Watan a tenté de le
joindre pour lui poser la question à ce sujet, en vain. Ce sont ses fans
qui ont, toujours sur Facebook, justifié cette décision par sa volonté
de rejoindre le mouvement populaire, et aucun commentaire n’est venu de
la part du propriétaire de cette page pour démentir ou confirmer. A
noter que lors de la marche du 8 mars dernier, Nadir Amireche avait
manqué d’être lynché par des manifestants, qui voyaient en lui un visage
du système qu’ils ont toujours honni. Il n’a dû son salut qu’à des
jeunes de son quartier qui ont réussi à l’exfiltrer sain et sauf. Pour
rappel, Nadir Amireche s’était distingué en fin d’année 2018 par un
discours antidémocratique et incendiaire à l’encontre du mouvement
Mouwatana, lui interdisant d’entrer à Constantine, une «ligne rouge», avait-il déclaré lors d’un meeting du FLN.
… et le maire de Skikda quitte le RND
«Mohamed Bougueroua, président de
l’APC de Skikda vient de démissionner du parti RND pour joindre sa voix à
celle des habitants de sa ville. Il rassure la population qu’il
poursuivra ses missions d’élu pour assurer les projets de développement
local.» C’est l’essentiel d’un communiqué rendu public hier
par la cellule de communication de l’APC de Skikda. Cette démission, la
première du genre au niveau de la wilaya, a été beaucoup commentée sur
les réseaux sociaux. Certains internautes n’ont pas manqué d’estimer
qu’elle était venue trop en retard, tout en y trouvant une belle aubaine
pour s’attaquer au RND.
D’autres, par contre, ont salué l’initiative du maire en jugeant que «mieux vaut tard que jamais»,
tout en appelant à éviter toute exclusion et à plutôt demander à
l’ensemble des élus de l’Assemblée communale d’en faire autant. Cette
démission a par ailleurs attisé la scène politique locale et beaucoup
d’informations n’ont cessé de fuser, ici et là, avançant que plusieurs
autres élus du FLN et du RND s’apprêteraient à rejoindre le mouvement de
protestation que vit le pays depuis plus d’un mois déjà. Des
informations qui, à ce jour, restent au stade de rumeur.
Constantine : Le président de l’APW quitte le FLN…
Nadir
Amireche, président de l’Assemblée populaire de wilaya de Constantine, a
annoncé vendredi sur sa page Facebook sa décision de quitter le FLN.
Cette décision intervient suite à une semaine de pression exercée sur
lui par son parti et par le wali de Constantine, comme pour le
sanctionner d’avoir pris part à la manifestation anti-5e mandat du 8 mars dernier à Constantine.
C’est du moins ce qu’a expliqué Amireche
dans un premier communiqué publié le 14 mars, toujours sur sa page
Facebook. Dans un deuxième communiqué rendu public vendredi, Amireche a
annoncé donc sa démission du parti, tout en restant ambigu sur la raison
qui l’a poussé à prendre cette décision. El Watan a tenté de le
joindre pour lui poser la question à ce sujet, en vain. Ce sont ses fans
qui ont, toujours sur Facebook, justifié cette décision par sa volonté
de rejoindre le mouvement populaire, et aucun commentaire n’est venu de
la part du propriétaire de cette page pour démentir ou confirmer. A
noter que lors de la marche du 8 mars dernier, Nadir Amireche avait
manqué d’être lynché par des manifestants, qui voyaient en lui un visage
du système qu’ils ont toujours honni. Il n’a dû son salut qu’à des
jeunes de son quartier qui ont réussi à l’exfiltrer sain et sauf. Pour
rappel, Nadir Amireche s’était distingué en fin d’année 2018 par un
discours antidémocratique et incendiaire à l’encontre du mouvement
Mouwatana, lui interdisant d’entrer à Constantine, une «ligne rouge», avait-il déclaré lors d’un meeting du FLN.
… et le maire de Skikda quitte le RND
«Mohamed Bougueroua, président de
l’APC de Skikda vient de démissionner du parti RND pour joindre sa voix à
celle des habitants de sa ville. Il rassure la population qu’il
poursuivra ses missions d’élu pour assurer les projets de développement
local.» C’est l’essentiel d’un communiqué rendu public hier
par la cellule de communication de l’APC de Skikda. Cette démission, la
première du genre au niveau de la wilaya, a été beaucoup commentée sur
les réseaux sociaux. Certains internautes n’ont pas manqué d’estimer
qu’elle était venue trop en retard, tout en y trouvant une belle aubaine
pour s’attaquer au RND.
D’autres, par contre, ont salué l’initiative du maire en jugeant que «mieux vaut tard que jamais»,
tout en appelant à éviter toute exclusion et à plutôt demander à
l’ensemble des élus de l’Assemblée communale d’en faire autant. Cette
démission a par ailleurs attisé la scène politique locale et beaucoup
d’informations n’ont cessé de fuser, ici et là, avançant que plusieurs
autres élus du FLN et du RND s’apprêteraient à rejoindre le mouvement de
protestation que vit le pays depuis plus d’un mois déjà. Des
informations qui, à ce jour, restent au stade de rumeur.
chronique / ACTUALITÉS
Les deux mots qui fâchent les Algériens !
La régionalisation et la laïcité, deux mots qui
fâchent l’Algérie entière ou presque. Deux mots qui sèment l’animosité
chez les Algériens, du moins la plupart. Un état mental sociétal qui
surpasse l’appartenance à un tel groupe social ! Et pourtant ces deux
mots, ces deux concepts demeurent, à mon sens, une clé parmi d’autres
capable de répondre à un grand lot de nos problèmes modernes. Dans le
sens philosophique de ces deux mots résident quelques réponses aux
échecs qui gangrènent notre société, aux agacements à caractère
socioéconomique et aux contrariétés à caractères religieux-identitaires.
Mais pour approprier ces deux mots qui fâchent les Algériens, il faut
une classe politique propre et courageuse et une intelligentsia
visionnaire, critique et rationnelle. Face aux crises qu’a connues
l’Algérie depuis les années de la guerre d’indépendance et qui
continuent jusqu’au jour d’aujourd’hui qui ont rongé le pays, la classe
politique basée sur le populisme stérile n’a jamais eu le courage
d’interpeller et creuser dans le sens de ces deux mots : régionalisation
et laïcité. L’ogre de la laïcité : en Algérie, dès qu’on évoque la
laïcité, le mot nous renvoie directement à une interprétation erronée.
Il est interprété comme synonyme d’“athéisme”. Ainsi, aux yeux des
Algériens, tout intellectuel laïc est vu comme un antireligieux. Un
apostat ! Un juif ! Un communiste ! Dans une telle société sclérosée, il
faut avoir le courage politique et intellectuel pour dire : on a besoin
d’un État laïque afin de gouverner civilement ce beau pays, sans
concession idéologique ou religieuse. Usant d’un discours archaïque et
une rhétorique passéiste, le populisme religieux active sur tous les
tribunes afin de pousser la laïcité sur le podium d’accusé. La
religiosité populiste est l’ennemi initial de la religion, toutes
religions confondues. Elle assèche la religion de sa dimension
spirituelle pour, par la suite, l’offrir au charlatanisme politique ou
social ; les escrocs des roqia et les zaïms des partis politiques
islamiques. La laïcité est un cadre juridique et institutionnel de la
gouvernance. Elle est une vision qui appelle à respecter la religion en
la sauvegardant de toute pollution politique ou tricherie
administrative. La laïcité est le garant des droits à la citoyenneté
participative pour tous ceux et celles qui conçoivent la patrie et qui
se partagent l’espace public. Malheureusement, les pouvoirs politiques
successifs en Algérie indépendante, les programmes scolaires à
connotation religieuse, les médias avec leur vision propagandistes ou
clientistes… tous ces appareils enrhumés, usant d’un enthousiasme
populiste, ont déclaré une guerre ouverte, annoncée ou déguisée contre
la laïcité, contre la citoyenneté, contre la liberté confessionnelle et
pourtant assurée par la Constitution. La laïcitophobie (phobie de la
laïcité) est une arme efficace utilisée par le pouvoir populiste-
religieux contre toute sorte d’éveil de citoyenneté politique ou
culturel dans la société. La régionalisation est un mot qui fait peur
en Algérie. Il est le mot ou le concept qui fâche les Algériens, pas
tous. Et pourtant on n’a jamais essayé de le décortiquer loin de
l’activisme politico-idéologique. En Algérie, évoquer la
régionalisation, c’est menacer l’unité nationale ! Défendre la
régionalisation, c’est se ranger avec les ennemis de l’indépendance ! Et
pourtant la régionalisation est un cadre politico-culturel et
structurel qui assure la force de la diversité d’un pays. Assure la
répartition juste et égalitaire des richesses de la nation. Assure
l’épanouissement du génie pluraliste de la nation. Assure la diversité
créative. La régionalisation est un mode de gouvernance capable de
lutter contre la corruption qui gangrène le centre et les centristes. La
régionalisation est l’espace culturel qui encourage toutes les énergies
locales à se développer : littérature, cinéma, art culinaire, chanson,
artisanat, agriculture, tourisme... Ces énergies locales sont le
fondement solide de l’âme nationale. Il n’y a pas de culture nationale
sans une culture locale régionale vivante, en bonne santé. La
régionalisation est une force pour un pouvoir démocratique. Une énergie
renouvelable pour la démocratie et pour le développement
économico-social propre. En Algérie, le pouvoir politique centriste et
autoritaire a toujours peur de la régionalisation. Parce que cette
dernière fait barrage à son hégémonie et le déplume de la corruption qui
est l’essence même de son existence. Le pouvoir politique centriste
autoritaire a toujours peur de la régionalisation parce que cette
dernière est la matrice de la citoyenneté participative, elle est l’âme
de l’existence de toute nation. Afin de garder et de sauvegarder ses
privilèges et ceux de sa clientèle et ses alliés, le pouvoir centriste
despotique, usant d’un discours populiste, utilisant les médias
corrompus, brandit, à l’occasion de toute crise, la régionalisation
comme une menace de l’État-nation. L’État-nation fort par sa démocratie,
par l’alternance générationnelle, est une nation fondée sur la laïcité
comme cadre qui respecte toutes les composantes de la société, sans
exclusion aucune, et sur la régionalisation comme énergie renouvelable
pour l’équilibre et la répartition du travail et des richesses.
Malheureusement ces deux mots qui sont le fondement de la société
moderne fâchent les Algériens, pas tous !
A. Z.
aminzaoui@yahoo.fr
A. Z.
aminzaoui@yahoo.fr
t les Algériens !
La régionalisation et la laïcité, deux mots qui
fâchent l’Algérie entière ou presque. Deux mots qui sèment l’animosité
chez les Algériens, du moins la plupart. Un état mental sociétal qui
surpasse l’appartenance à un tel groupe social ! Et pourtant ces deux
mots, ces deux concepts demeurent, à mon sens, une clé parmi d’autres
capable de répondre à un grand lot de nos problèmes modernes. Dans le
sens philosophique de ces deux mots résident quelques réponses aux
échecs qui gangrènent notre société, aux agacements à caractère
socioéconomique et aux contrariétés à caractères religieux-identitaires.
Mais pour approprier ces deux mots qui fâchent les Algériens, il faut
une classe politique propre et courageuse et une intelligentsia
visionnaire, critique et rationnelle. Face aux crises qu’a connues
l’Algérie depuis les années de la guerre d’indépendance et qui
continuent jusqu’au jour d’aujourd’hui qui ont rongé le pays, la classe
politique basée sur le populisme stérile n’a jamais eu le courage
d’interpeller et creuser dans le sens de ces deux mots : régionalisation
et laïcité. L’ogre de la laïcité : en Algérie, dès qu’on évoque la
laïcité, le mot nous renvoie directement à une interprétation erronée.
Il est interprété comme synonyme d’“athéisme”. Ainsi, aux yeux des
Algériens, tout intellectuel laïc est vu comme un antireligieux. Un
apostat ! Un juif ! Un communiste ! Dans une telle société sclérosée, il
faut avoir le courage politique et intellectuel pour dire : on a besoin
d’un État laïque afin de gouverner civilement ce beau pays, sans
concession idéologique ou religieuse. Usant d’un discours archaïque et
une rhétorique passéiste, le populisme religieux active sur tous les
tribunes afin de pousser la laïcité sur le podium d’accusé. La
religiosité populiste est l’ennemi initial de la religion, toutes
religions confondues. Elle assèche la religion de sa dimension
spirituelle pour, par la suite, l’offrir au charlatanisme politique ou
social ; les escrocs des roqia et les zaïms des partis politiques
islamiques. La laïcité est un cadre juridique et institutionnel de la
gouvernance. Elle est une vision qui appelle à respecter la religion en
la sauvegardant de toute pollution politique ou tricherie
administrative. La laïcité est le garant des droits à la citoyenneté
participative pour tous ceux et celles qui conçoivent la patrie et qui
se partagent l’espace public. Malheureusement, les pouvoirs politiques
successifs en Algérie indépendante, les programmes scolaires à
connotation religieuse, les médias avec leur vision propagandistes ou
clientistes… tous ces appareils enrhumés, usant d’un enthousiasme
populiste, ont déclaré une guerre ouverte, annoncée ou déguisée contre
la laïcité, contre la citoyenneté, contre la liberté confessionnelle et
pourtant assurée par la Constitution. La laïcitophobie (phobie de la
laïcité) est une arme efficace utilisée par le pouvoir populiste-
religieux contre toute sorte d’éveil de citoyenneté politique ou
culturel dans la société. La régionalisation est un mot qui fait peur
en Algérie. Il est le mot ou le concept qui fâche les Algériens, pas
tous. Et pourtant on n’a jamais essayé de le décortiquer loin de
l’activisme politico-idéologique. En Algérie, évoquer la
régionalisation, c’est menacer l’unité nationale ! Défendre la
régionalisation, c’est se ranger avec les ennemis de l’indépendance ! Et
pourtant la régionalisation est un cadre politico-culturel et
structurel qui assure la force de la diversité d’un pays. Assure la
répartition juste et égalitaire des richesses de la nation. Assure
l’épanouissement du génie pluraliste de la nation. Assure la diversité
créative. La régionalisation est un mode de gouvernance capable de
lutter contre la corruption qui gangrène le centre et les centristes. La
régionalisation est l’espace culturel qui encourage toutes les énergies
locales à se développer : littérature, cinéma, art culinaire, chanson,
artisanat, agriculture, tourisme... Ces énergies locales sont le
fondement solide de l’âme nationale. Il n’y a pas de culture nationale
sans une culture locale régionale vivante, en bonne santé. La
régionalisation est une force pour un pouvoir démocratique. Une énergie
renouvelable pour la démocratie et pour le développement
économico-social propre. En Algérie, le pouvoir politique centriste et
autoritaire a toujours peur de la régionalisation. Parce que cette
dernière fait barrage à son hégémonie et le déplume de la corruption qui
est l’essence même de son existence. Le pouvoir politique centriste
autoritaire a toujours peur de la régionalisation parce que cette
dernière est la matrice de la citoyenneté participative, elle est l’âme
de l’existence de toute nation. Afin de garder et de sauvegarder ses
privilèges et ceux de sa clientèle et ses alliés, le pouvoir centriste
despotique, usant d’un discours populiste, utilisant les médias
corrompus, brandit, à l’occasion de toute crise, la régionalisation
comme une menace de l’État-nation. L’État-nation fort par sa démocratie,
par l’alternance générationnelle, est une nation fondée sur la laïcité
comme cadre qui respecte toutes les composantes de la société, sans
exclusion aucune, et sur la régionalisation comme énergie renouvelable
pour l’équilibre et la répartition du travail et des richesses.
Malheureusement ces deux mots qui sont le fondement de la société
moderne fâchent les Algériens, pas tous !
A. Z.
aminzaoui@yahoo.fr
A. Z.
aminzaoui@yahoo.fr
المظاهرات وصلت إلى الحدود بالجنوب
“لا للتمديد” بدلا من “لا للعهدة الخامسة” في ولاية أدرار، “لا للتمديد نريد الحرية”، وشعار “ارحلوا” في تمنراست، “الشعب فاق عرب مزاب خاوة خاوة” في غرداية، “نحن هنا رانا معاكم” شعار آخر في قواعد النط والغاز، امتدت مسيرات رفض تمديد العهدة الرابعة المعلن في قرار رئاسة الجهورية تأجيل الانتخابات الرئاسية إلى مدن جديدة بالجنوب الغربي.
ففي أغلب الدوائر والبلديات الكبيرة بولاية أدرار بما فيها برج باجي مختار مرورا بتينركوك، رڤان وتيميمون، دون أن ننسى عاصمة ولاية أدرار، انطلقت مسيرات رفض التمديد، وقد ساهمت عودة الطلبة الجامعيين إلى بلدياتهم في انتشار المسيرات بأغلب المدن، سواء في أدرار التي شهدت مساء أمس الجمعة مسيرة كبيرة ضد التمديد بدأت مباشرة بعد صلاة الجمعة وتواصلت عدة ساعات، إضافة إلى تمنراست التي شهدت بدورها مسيرة كبرى للتنديد بالولاية الرابعة. وكانت عين صالح وفية للمسيرات من البداية، لكن الجديد هذه المرة هو أن المسيرات وصلت إلى غاية أقصى الحدود الجنوبية، سواء في برج باجي مختار أو عين ڤزام التابعة لولاية تمنراست التي شارك العشرات من أبنائها في مسيرة جديدة. أما ولاية غرداية فقد شهدت مسيرتين اثنتين، الأولى كانت وقفة احتجاجية شارك فيها المئات بساحة السوق العتيق بعاصمة الولاية، تدخل خلالها عدد من الخطباء الذين أكدوا على تماسك الجزائريين جميعا اليوم على وحدة المطلب، ثم مسيرة ثانية كبيرة بدأت من شارع أول نوفمبر وصولا إلى ساحة أول ماي، رفع خلالها شعار “لا للتمديد ارحلوا”. والأكثر إثارة في موضوع مسيرات غرداية، هو الشعار الجديد للمشاركين فيها وهو “عرب مزاب خاوة خاوة”.وقد ردد المشاركون في مسيرتي غرداية شعارات “لا للتمديد، “باغيين الحرية”. المواطنون في متليلي أيضا شاركوا بقوة في مسيرات رفض تمديد العهدة الرابعة، وقد ردد بعض مشاركي متليلي “الثورة ديما”. وفي مدينة الڤرارة خرجت جموع غفيرة من المواطنين في مسيرة كبيرة تطالب بالحرية وبرحيل السلطة. وفي المنيعة شارك مواطنون في مسيرة ضخمة وتجمعوا أمام مقر المقاطعة الإدارية، منددين بقرارات الرئيس. وفي إليزي وجانت ردد متظاهرون في مسيرتين تم تنظيمهما أمس، شعارات ترفض تمديد العهدة الرابعة وتأجيل الانتخابات، تخللتها وقفات في أغلب قواعد النفط وحقول الغاز التي تقع في أماكن بعيدة عن التجمعات السكانية.
وخرج سكان ولاية ورڤلة، عقب صلاة الجمعة، في مسيرة سلمية حاشدة انطلقت من كل الأحياء السكنية بالولاية، حاملين الرايات الوطنية وشعارات رافضة للتمديد واحترام سلطة الشعب.
وبعد أن جابت المسيرات السلمية شوارع المدينة، احتشد المتظاهرون عند النصب التذكاري “وردة الرمال” بساحة سوق الحجر، وهو الموقع المفضل الذي يقصده المحتجون في كل حراك مطلبي. وردد المشاركون في المسيرة هتافات عالية، منها “الشعب يريد رحيل النظام” وغيرها من الشعارات المنددة بخرق الدستور.
كما عرفت مدينة حاسي مسعود، كذلك، مسيرات سلمية رافضة للتمديد، حيث خرج سكان المدينة رافعين شعارات مطالبة برحيل رموز الفساد في السلطة. نفس الحراك عرفته المقاطعة تڤرت التي شهدت مسيرات مماثلة رفضا لتمديد العهدة الرابعة وعدم تأجيل الانتخابات الرئاسية. وقال عدد من المشاركين في مسيرات الجمعة في ورڤلة، “إن الشعب هو السيد اليوم وآن الأوان لرحيل النظام ورموزه”، مشيرين إلى أن الجزائريين يصنعون بمسيراتهم السلمية تاريخا جديدا هدفه بناء جمهورية ثانية تستمد قوتها من سلطة الشعب.وعرفت المسيرات تنظيما محكما بفضل الوعي الكبير الذي تحل به المتظاهرون، إذ لم تسجل في الحراك أي تجاوزات أو احتكاك مع أعوان الأمن، بل كانت الأمور غاية في التحضر، ما أعطى خلاصة مفادها أن الجزائر كبيرة بأبنائها الأحرار.
La bataille d’Alger, un film dans l’histoire projeté à l’IF de Constantine : Une œuvre originale sur un film mythique
Très attendue, la projection a attiré un public nombreux, et surtout passionné, qui a découvert, grâce au documentaire de Bensmaïl, énormément de choses qu’il ignorait sur ce film culte qu’est La Bataille d’Alger, de l’Italien Gillo Pontecorvo.
Le mérite de Malek Bensmaïl, l’un des meilleurs documentaristes dans le monde arabe actuellement, est sans doute de révéler aux spectateurs tous les détails, les coulisses du tournage, les faits ayant marqué le parcours de cette œuvre, en exploitant des dizaines de témoignages d’anciens acteurs encore vivants, mais surtout des archives qu’on n’aurait peut-être jamais eu l’occasion de voir.
Un véritable travail de fourmi, qui donnera un magnifique document pour l’histoire, avec de précieux éclairages, rendus encore plus captivants grâce à un montage subtil, avec des va-et-vient conçus dans un style montant en vitesse, accompagné d’une époustouflante musique composée par un Karim Ziad bien inspiré.
Des archives inédites
Pour un film dont la production a duré près de quatre ans, une année entière a été consacrée à la recherche de la documentation avec l’exploitation d’une immense quantité d’archives filmées, que le public qui a vu le film à l’IFC a découvertes pour la première fois. Il n’aurait jamais eu la chance de les voir un jour à la Télévision algérienne.
On citera surtout la genèse du film qui remonte aux Souvenirs de la Bataille d’Alger, écrits par Yacef Saâdi dans la prison de Serkadji, après son arrestation en 1957. L’idée d’en faire un film naîtra après l’indépendance et commencera par la recherche d’un producteur, puis il y eut la rencontre décisive entre Saâdi et Gillo Pontecorvo qui était déjà sur un projet dans la même lignée, avec le scénariste Franco Solinas.
Suivra le problème du financement du film, assuré par la suite par le gouvernement algérien, la création de Casbah Films, le choix des acteurs, pour la plupart non professionnels, des lieux de tournage, les débuts difficiles, les doutes après le coup d’Etat de 1965, puis le soutien de Boumediène, la réalisation des attentats et la réaction des Algérois.
D’anciens membres de l’équipe de tournage ont témoigné de ce qu’ils ont vécu lors de la scène de la guillotine à la prison de Serkadji, avec pour principal acteur le regretté Mohamed El Badji, lui-même ancien détenu. L’apparition de Djamila Boupacha, dans une interview tournée en 1972, dix ans après l’indépendance, alors qu’elle n’avait que 34 ans, a ravivé les souvenirs de la torture qu’elle avait subie en 1960 à l’âge de 22 ans.
Des moments de forte émotion
L’autre passage émouvant a été celui de l’artiste-peintre et sculpteur Ahmed Benyahia, témoin dans ce film, qui a révélé une histoire aussi paradoxale. Sollicité par Gillo Pontecorvo pour jouer dans La Bataille d’Alger, et dans des scènes de torture, il sera victime d’enlèvement, de séquestration et de torture après le coup d’Etat de 1965. Il sera emporté par la vague de répression qui s’est abattue sur les étudiants algériens, alors qu’il n’avait lui aussi que 22 ans, le même âge que Djamila Boupacha durant l’occupation française.
Produit avec des fonds de télévisions étrangères, le film de Bensmaïl est passé dans des télévisions et des salles en France, mais il a été aussi diffusé en Europe et aux Etats-Unis. Il est sorti dans plusieurs pays sauf en Algérie. Sur la question de sa non-diffusion en Algérie, El Hachemi Zertal, coproducteur, évoque des problèmes techniques liés à l’indisponibilité de salles, mais aussi à l’indifférence des pouvoirs publics face à ce genre de films qui dérangent. «Nous avons pu projeter le film en Algérie grâce surtout au travail remarquable des ciné-clubs, qui nous ont sollicités, mais on n’a jamais pu le faire dans les salles de cinéma de l’Etat», explique-t-il.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق