الأحد، مارس 24

تعليق على مسيرة الجمعة في قسنطينة: من الصباح و حتى نهاية المسيرات و أنا لم أحس بجدية ما يطلبه أغلبية الذين خرجوا و كأنهم كانوا في كرنفال و ليس في مظاهرات للمطالبة بالتغيير و الإصلاح أو حتى dégage الكلمة التي فقدت معناها اليوم ...مسيرات غلبت عليها مظاهر الرقص و الهرج والعري والإختلاط وعلاقات الغرامية وترنديف...منذ مدة وأنا أركز على الجدية و لكن لا أرى سوى تعليقات ساخرة أو استهزاء بما يحدث ...أرجو من كل قلبي ألا يأتي يوم و نندم لأننا لم نختر أسلوبا أكثر جدية من أسلوب الكرنفال ...















رسائلكم:
تعليق على مسيرة الجمعة في قسنطينة:
من الصباح و حتى نهاية المسيرات و أنا لم أحس بجدية ما يطلبه أغلبية الذين خرجوا و كأنهم كانوا في كرنفال و ليس في مظاهرات للمطالبة بالتغيير و الإصلاح أو حتى dégage الكلمة التي فقدت معناها اليوم ...مسيرات غلبت عليها مظاهر الرقص و الهرج والعري والإختلاط وعلاقات الغرامية وترنديف...منذ مدة وأنا أركز على الجدية و لكن لا أرى سوى تعليقات ساخرة أو استهزاء بما يحدث ...أرجو من كل قلبي ألا يأتي يوم و نندم لأننا لم نختر أسلوبا أكثر جدية من أسلوب الكرنفال ...


ولله يا اخوتي بعيد عن ما قيل عن سلبيه بعض الاشخاص في المسيرة اود ان ارفع قبعتي. لشباب تجدهم في كل ركن من المدينه يجمعون ما يرمى من نفيات يلتقطون حتي القصاصات صغيره من الورق يعملون بجد دون كلل او ملل أتأمل ذاك الشاب. الذي يحمل لافتته يعبر فيها عن رايه السياسي وعن امله في جزائر. حره ديمقراطية. ذلك الكهل وتلك العجوز التي تسير في صمت. وسط الجموع...
صمت يلخص. كل شئ لم يقل عن شعب انهكة حكم نظام فاسد وضع شعب باكملة يواجة مصيرا مجهول .....
الجمعة القادمة ان شاء لله نريدها. مسيرة سلمية واعية بشعرات معبرة عن مطالب الشعب نرسم بها خارطة طريق للخروج من الازمة. يجب ان نكون. بحجم المسؤوليه الملقات علي. عاتقنا كاشعب واعي يعرف حقوقة وواجباته اتجاه وطنه لاندع بعض الشباب او بعض الدخلاء يفسدون ما جتمع عليه والشعب من مطالب
#لاللعهدة_5
#لاللعهدة_4+
#ترحلوا_قاع
#لالتدخل_الاجنبي_والاستنجاد_به


مية واعية بشعرات معبرة عن مطالب الشعب نرسم بها خارطة طريق للخروج من الازمة. يجب ان نكون. بحجم المسؤوليه الملقات علي. عاتقنا كاشعب واعي يعرف حقوقة وواجباته اتجاه وطنه لاندع بعض الشباب او بعض الدخلاء يفسدون ما جتمع عليه والشعب من مطالب
#لاللعهدة_5
#لاللعهدة_4+
#ترحلوا_قاع
#لالتدخل_الاجنبي_والاستنجاد_به
#لالندوة_الوطنية
#جمهوية_ثانية
#NADIR

مية واعية بشعرات معبرة عن مطالب الشعب نرسم بها خارطة طريق للخروج من الازمة. يجب ان نكون. بحجم المسؤوليه الملقات علي. عاتقنا كاشعب واعي يعرف حقوقة وواجباته اتجاه وطنه لاندع بعض الشباب او بعض الدخلاء يفسدون ما جتمع عليه والشعب من مطالب
#لاللعهدة_5
#لاللعهدة_4+
#ترحلوا_قاع
#لالتدخل_الاجنبي_والاستنجاد_به
#لالندوة_الوطنية
#جمهوية_ثانية
#


  • أبوأمامة عبد الله طه
    فتح موقع إلكتروني يقوم فيه كل جزائري يملك بطاقة بيومترية بالتسجيل و يكون عمره أكبر من ثمانية عشرة سنة ، ثم يوضع فيه اختيار في كل بلديات لنخبتها و ممثليها و نبدأ في توسيع ظاهرة الاختيار إلى دوائر ثم ولايات ثم يكون التمثيل وطني بالتصويت و من هؤلاء تخرج الحكومة الجديدة و بهذا تعطى الفرصة لكل الولايات على أن يكون كل مختار في ولاية هو الوالي، و الطريقة تكون من منطلق الشورى و وضع الرجل المناسب في المكان المناسب
  • Oussama Màdrîd
    الم تلاحظو أن كل واحد ضد إرادة الشعب انتقل الى الخطة -ب- إلا الشعب الجزائري له خطة واحدة فقط -أ- مسيرات يوم الجمعة ليعلم الجميع أن السلطة اعتادت على هاته الجمعات و لم تعد تخيفها في اعتقادي يجب خلق نفس جديد للحراك و تغيير اسمه من حراك الى انتفاضة و إعادة ترتيب صفوفنا و أن ننتقل فورا الى الخطة -ب- المسيرات كل يوم لمدة 5 أيام متتالية بعد 5 الجمعات الماضية بنفس السلمية وشل كل القطاعات ما عدا الصحة و النقل وبعد ذلك ننتقل إلى الخطة - ج- و هي غلق المطارات و توقف شركات البترول كمرحلة ثالثة ليعلم الجميع اننا يجب أن نضحي ببعض الوقت و الجهد من أجل استئصال السرطان الحاكم في الجزائر الذي يشاركني نفس الراي يخبط جام لكي نعمم الفكرة.منقول
    9



  • #جبتلكم هدا الفيديو تاع الجمعة لي فاتت شوفوا و سمعوا يا شعب الجزائر شوفووا خدايم #الشياطن بعثوهم بكراطن تاع الفوفوزيلا باش يغموا صوتنا يعطيهم #غمة







    #الشروق_نيوز | #هام |🔴 #عضو هيئة تسيير الأفلان #حسين خلدون لـ"الشروق نيوز": جبهة التحرير لا ترى جدوى من تنظيم الندوة الوطنية
    خلدون: على السلطة إنشاء هيئة مستقلة لتنظيم الرئاسيات
    خلدون: على منظمة المجاهدين أن تنظّف صفوفها بدلا من التهجم علينا
    خلدون: من غير المستبعد أن لا يشارك الأفلان في الرئاسيات المقبلة




    #عاجل
    عدلان ملاح يقتحم مقر الذباب الألكتروني والله راجل صح زدم عليهم


    بيان هام فيما يخص مستقبل الحراك أتمنى قراءته للأخير:
    بعد الجمعة الخامسة، يبدو أن الحراك بدأ يفقد معالم الطريق، ظهر ذلك جليا في الهتافات التي غلب عليها الطابع الاحتفالي، و تزيد من حدة الموقف الأنباء المؤكدة عن أن الحكومة الجديدة مجرد "إعادة تدوير" لحكومة أويحيى، كما نرى خطورة تصدر بعض الحركات المحسوبة على تيارات إيديولوجية متنافرة مما ينبئ بتصاعد الاستقطاب الإيديولوجي، إضافة إلى ظهور الرايات المختلفة لتطفو مشكلة الهوية مجددا مبعدة الحراك عن هدفه الأول.
    هناك عدة أسباب لذلك، سأركز على أحدها هنا و هو غياب التنظيم و التأطير! الحراك يمضي دون خطة واضحة الملامح، و دون مشروع بديل في حال تم إفساح المجال من طرف النظام و هو أمر محتمل، و الخطاب العاطفي "يتنحاو غاع" يستحيل أن يحقق نتيجة في ظل غياب البديل، يجب أن نفهم جميعا أن النظام لن ينسحب بالطريقة السهلة التي نتمناها جميعا، و اعتماد قانون "الكل أو لا شيء" سيقودنا حتما إلى اللاشيء في غياب خطة مدروسة بعناية، مما يجبرنا على وضع آليات للاستفادة قدر الإمكان من الخطوات التي تراجع بها النظام و نحافظ على المكاسب التي انتزعناها لحد الساعة، تحت شعار "خذ و طالب"، و ذلك يتطلب جلوس أشخاص يتفاوضون مع النظام فالرفض المطلق للحوار بمثابة انتحار للحراك لسببين: الأول أنه يعطي الفاسدين داخل النظام الفرصة للالتفاف على الحراك بوضع من يتحاور نيابة عنا "سواء من الموالاة أو المعارضة المزيفة و قد بدأ ذلك اليوم بالفعل" و لن نستطيع منع ذلك مما قد يكون درعا لهم أمام الرأي العام الدولي، و الثاني هو قطع الطريق أمام الوطنيين في مراكز صنع القرار من أجل دعم الشعب، هناك من قد يكون اقتنع بضرورة تسليم السلطة للشعب لكنه لن يساهم في تسليم الوطن إلى "الفراغ" و تخوفه مشروع، لكنه بالمقابل قد يضغط على الفاسدين إذا رأى مشروعا سياسيا شعبيا واضح الملامح يمثله أشخاص ثقات.
    وضع ممثلين لتنظيم الحراك و التفاوض باسمه ضرورة لمنع غيرنا من تمثيلنا و منع الحراك من أن يفشل بالخمود أو التفرق و الفتنة التي بدأت ملامحها تظهر، يجب أن نتفق على هذا الأمر و نتجاوزه، و يكون نقاشنا حول الصفات التي نريدها فيهم، أناشدكم مباشرة العمل على هذه النقطة، و أناشد من يستطيع تحمل مسؤولية التنظيم و التمثيل أن يتقدم إلى الميدان، فنحن بحاجة إليه أكثر من أي وقت مضى!
    بقلم الفقير إلى الله
    مصطفى أمين بدر الدين


    #رسالة:
    يا سي مدير التربية لولاية قسنطينة:
    هناك مجموعة من الأشخاص قد قاموا بالإجتماع في مؤسسة تربوية من أجل إختيار ممثلين للحراك السلمي في ولاية قسنطينة...
    نذكرك بأن القوانين لا تسمح بإستعمال المؤسسات التربوية لأغراض سياسية ! !!!


    Cha Kib
    وليكن في علمك أنا أولاده محمد وهدى بوضياف مسيطرين على جميع الصفقات في المستشفيات الجزائرية المتعلقة با التموين با الأدوية 
    و أن جميع مدراء المستشفيات اللي نصبهم هو كي كان وزير مازالو يعملو تحت تصرفو ومازالو يفسدو ومنهم مدير مستشفى قسنطينة
    3




    • ⴱⴰⵙⵎⴰ ⵜⴰⵎⴰⵣⵉⵖⵜ
      لا مظاهرات و لا هم يحزنون يخرجون بهتافات لا معنى لها و لا علاقة لها بمشكلة الوطن ، يرددون اغاني الملاعب ، لا وجود للجدية في هذه المظاهرات
      في فرنسا كانو يغنو باب الواد الشهداء


    نظم صباح اليوم، عشرات من عمال شركة الخطوط الجوية الجزائرية، وقفة احتجاجية بمطار محمد بوضياف الدولي في قسنطينة، تنديدا بالحقرة و ظروف العمل السيئة التي يعانون منها، مطالبين برحيل مسؤول المحطة، و بالنظر في وضعيتهم التي تفاقمت بفعل سلوكات المسؤولين، تجاه العمال الذين يشتغلون بعقود محدودة المدة، جعلتهم عرضة لأشكال التعسف المختلفة
    هدى فرعون تمنح 300 مليار لعائلة كونيناف ، من أموال الجزائريين .
    قرار بتعويض عائلة كونيناف ب 300 مليار من طرف إتصالات الجزائر .
    الوزير هدى فرعون أجبرت إتصالات الجزائر على عدم التأسيس كطرف مدني و عدم تعيين محامي ضد كونيناف .
    و القضية هي مخادع هواتف " حرية " الموزعة في كل مكان و يصل عددها إلى عشرة آلاف جهاز ( برتقالية اللون )
    تلك كانت صفقة فاشلة من أصحابها كونيناف و يريدون مسح الموس في إتصالات الجزائر من أجل الحصول على تعويضات بتواطئ من الوزيرة هدى فرعون .



    ناس تحارب فالعصابة و خارجة مسيرات و تريكلامي على البلاد و على أجيال المستقبل و ناس تنظملي ف مسابقة ملكة جمال قسنطينة !!!!!!
    هده أمثلة هلى تبديد المال العام لي كتبنا عليها شحال من مرة...كون جاو يصرفوا من جيابهم و الله ما نظموا التمسخير هدا.


    لى الشرطة والعدالة والجمارك؟!

    نقطة نظام
    19 مارس 2019 () - سعد بوعقبة
     20724 قراءة
    + -
    شيء جميل أن تنضم قطاعات من الشرطة إلى الحراك الشعبي.!
    والأجمل منه انضمام القضاة النزهاء إلى هذه الثورة الهادئة للشباب والشعب... والرائع أيضا أن يقوم رجال الجمارك بالانضمام إلى الحراك.!
    العاجل اليوم أن لا تنضم قطاعات الشرطة والديوانة والعدالة إلى الحراك فرادى وفي المظاهرات الشعبية، بل العاجل هو أن تقوم الشرطة والديوانة بواسطة تواجدها على الحدود البرية والبحرية والجوية بتشديد الرقابة على تحرك الأشخاص والأموال... لأن قطعان السراق تحاول هذه الأيام الهروب وتهريب الأموال بطرق غير شرعية عبر المطارات والموانئ والحدود... وحتى عبر القاعات الشرفية للمطار، وعلى أفراد الشرطة والديوانة أن ينضموا إلى الحراك ويعبروا عن موقفهم مع الشعب جماعات وفرادى إذا اقتضى الأمر... وأن لا يتركوا هؤلاء يفرون إلى الخارج بالأموال. وعلى العدالة إذا أراد أعضاؤها الانضمام إلى الحراك أن يسهروا على منع هؤلاء من مغادرة التراب الوطني هم وأموالهم.. وعلى الموثقين الذين هم الجزء الهام من العدالة أن لا يجروا العقود وتمكين السراق من بيع ممتلكاتهم والفرار إلى الخارج... فالحالة اليوم تشبه حالة 19 مارس 1962 عند إعلان وقف القتال... وشروع الكولون في بيع ممتلكاتهم للجزائريين... التاريخ اليوم يعيد نفسه، فالكولون الجدد الذين أوصلوا البلاد بالفساد إلى هذا الوضع، يقومون اليوم ببيع ممتلكاتهم التي نهبوها من الشعب والفرار إلى الخارج؟!
    على أجهزة الأمن والديوانة في المطارات والموانئ أن ينضموا إلى الحراك الشعبي بطريقة خاصة، وهي تشديد الرقابة على عائلات رموز الفساد المتواجدين في محيط الرئاسة والحكومة وفي مؤسسات البرلمان وفي الشركات الكبرى وهم معروفون بالأسماء... وعلى الشرطة والديوانة وفي مرحلة لاحقة العدالة أن يقوم أعضاء هذه الأسلاك بعمل خاص في التعامل مع هؤلاء... لأن العاجل هو أن لا تمكن هؤلاء من مغادرة البلاد بأموالهم سالمين غانمين!
    هذا هو الانضمام إلى الحراك بصورة فعالة من طرف الشرطة والديوانة والعدالة... أما الانضمام إلى الحراك بالمظاهرات أمر جيد، لكنه لن تكون له الآثار المهمة مثل هذا الذي تقترحه المهمة النبيلة لهؤلاء في دعم الحراك بصون أموال الشعب ومحاربة المفسدين.
    bouakba2009@yahoo.fr




    الحراك بين وضوح الشارع.. وغموض السلطة؟!

    نقطة نظام
    24 مارس 2019 () - يكتبها: سعد بوعقبة
     6839 قراءة
    + -
    النظام دخل في مرحلة التفكك غير المنظم لأنه وصل إلى الحائط، فلا هو باستطاعته تجديد نفسه ولا هو بمقدوره الانسحاب بسلام! الضغط الشعبي العالي الممارس في الشارع على النظام كي يرحل لم يترك له المجال ليمارس التفكير الجدي لمعالجة ما يحدث، فرغم أن مطالب الشارع واضحة جدا “ارحلوا ڤاع”! إلا أن النظام ليس لديه منافذ معلومة للرحيل الآمن وليس له منافذ واضحة للبقاء أو تجديد نفسه.
    من البائس فعلا أن تبقى البلاد بلا حكومة مدة أسبوعين كاملين وفي هذا الظرف الحساس جدا! ومن البائس أيضا أن يتفكك الجهاز السياسي للنظام بهذه الصورة الكاريكاتيرية! فكل مكاتب ومحلات الأحزاب السياسية المتحالفة مغلقة بـ«الكادنات”! وكل المؤسسات الدستورية معطلة تماما، فلا حديث عن البرلمان ولا حديث في مجلس الأمة ولا حديث عن المجلس الدستوري وكل ما يتناقله الإعلام حول المؤسسات الدائرة في فلك السلطة هو الحديث عن التملص من النظام والالتحاق بالشارع المنتفض!
    ومن أطرف ما قامت به الإدارة كحزب سياسي لسلطة تمارس النضال السياسي بـ«الكاشير” لفائدة النظام، هو أنها عمدت إلى البحث عمن يمثل الثورة الشعبية لتأطيرهم وتشكيل منهم قوة محاورة للسلطة؟! وهي ممارسات بائسة للسلطة تدل على أنها لم تفهم شيئا مما يحدث في الشارع. ومن هنا فإن غموض الشارع في مسألة تعيين ممثلين للثورة يعد عملا ذكيا يجنب هذا الحراك الاختراق والاحتواء.
    الثورة الشعبية الهادئة مطلبها واضح “ارحلوا جميعا”! وعلى السلطة أن تبحث عن الطريقة التي ترحل بها.. وليس من صلاحيات الشعب الثائر أن يقترح على السلطة الطريقة التي ترحل بها؟!
    المصيبة أن السلطة “حاصلة” في عملية البحث عن الرحيل لأنها لا تملك طريقة للوصول إلى السلطة، فقد وصلت إلى السلطة بالاحتيال والنصب والتحايل على الشعب، ولذلك لم تجد الطريقة التي تنسحب بها، فعمدت إلى التحايل والتسويف المكشوف قصد كسب الوقت وتجديد نفسها، ولكن الشعب لم تعد تنطلي عليه أي حيلة وكل مناورات السلطة أصبحت مكشوفة، خاصة عندما بطل مفعول “الكاشير” في تنظيم الحياة السياسية في الشارع وفي تمثيل الشعب! فلم يبق أمام السلطة إلا أن تعترف بالأمر الواقع وتسلم الشأن لصاحب الشأن وهو الشعب!



    Rue Guerras Abderrahmane, à Stah El Mansourah (Constantine)

    Les militaires empêchent l’ouverture d’un commerce

     
    23 MARS 2019 À 10 H 00 MIN
     
    Un commerçant de la rue Guerras Abderrahmane, à Stah El Mansourah (Constantine), a été empêché d’ouvrir un local donnant sur cette rue, un restaurant en l’occurrence, pour lequel il a investi, affirme-t-il, près de 2 millions de dinars, sous prétexte que celui-ci est situé à proximité du secteur opérationnel de la 5e Région militaire.
    Une mesure pour le moins inique, mais qui s’inscrit dans une série de décisions arbitraires prises par les responsables de cette structure à l’égard des habitants de cette rue. Leurs déboires avec l’autorité militaire en effet ne datent pas d’aujourd’hui. Des commerçants domiciliés sur la même rue, un épicier, une auto-école et un laboratoire d’analyses médicales, notamment, se sont vu verbalisés il y a près d’une année pour «stationnement interdit» et menacés par la police d’autres sanctions pour avoir garé leurs véhicules devant leur domicile, comme il avaient pris l’habitude de le faire depuis des lustres.
    Le motif invoqué par la police à l’époque était que ces voitures étaient stationnées face au secteur opérationnel de la 5e Région militaire, et que, pour des raisons sécuritaires, ils devaient chercher un autre endroit pour stationner. C’est donc pour le même motif, que rien ne justifie d’ailleurs, puisque la situation sécuritaire s’est nettement améliorée ces dernières années, qu’un citoyen se voit aujourd’hui empêché d’exercer librement une activité commerciale.
    Ce dernier soutient en effet «que l’autorité militaire a instruit les services concernés, ceux notamment de l’APC de Constantine et de la wilaya, ainsi que la direction du commerce, lesquels le lui ont avoué expressément, de bloquer son dossier et de ne pas lui délivrer les autorisations ni le registre du commerce pour démarrer son activité dans un local qui se situe pourtant à une cinquantaine de mètres de l’entrée principale d’une caserne». Il serait utile de préciser que le secteur opérationnel de la 5e Région militaire n’a été installé que tout récemment dans le quartier, après le transfert en 2015 de la brigade de recherche de la Gendarmerie nationale au nouveau siège de ce corps à Ali Mendjeli.
    Laquelle brigade n’a occupé les lieux qu’au début des années 90’, après l’éradication de l’immense bidonville de Stahl El Mansourah. Ce commerçant de la rue Guerras fait donc face à une situation ubuesque difficile à admettre, d’autant qu’il habite cette rue depuis l’indépendance, c’est-à-dire bien avant la venue des militaires. Il évoque à ce titre un abus de pouvoir des autorités militaires de la ville et se dit victime d’un acte arbitraire et de hogra caractérisée.



    Anys Mezzaour. Ecrivain : «J’ai été le premier à introduire le drame romantique social dans la littérature algérienne»

     
    24 MARS 2019 À 8 H 43 MIN
     
    Anys Mezzaour n’est autre que le petit-fils de l’un des doyens de la littérature algérienne, Kaddour M’hamsadji. Après la trilogie du roman du genre fantasy, Le lien des temps, ce jeune auteur de 23 ans a signé aux éditions Casbah un roman intitulé Entendu dans le silence. Dans cet entretien, il revient sur sa passion pour l’écriture, tout en ne manquant pas de rendre hommage aux écrivains et auteurs algériens et européens qui continuent de le fasciner encore aujourd’hui.
    A l’occasion de la 23e édition du Sila, vous avez sorti votre quatrième roman, Entendu dans le silence. Un roman qui se démarque des précédents, puisque vous avez changé de registre littéraire…
    En effet, il ne s’agit pas cette fois-ci d’un roman fantastique ou de fantaisie. Il est vrai qu’on m’a comparé à Harry Potter, car le genre de mes premiers romans était du genre fantasy et fantastique, avec baguette et pouvoir magiques. C’était aussi lié à un moment de ma vie. J’étais, je le suis et je reste un grand fan d’Harry Potter.
    Il faut dire qu’à ce moment de ma vie, j’étais un lecteur assidu et cela m’avait inspiré, avec d’autres lectures. Je voulais évidemment mettre la pâte et la marque algériennes sur ce que produisait mon imagination et le propulser au plus haut. C’est ce qui fait la comparaison avec Harry Potter.
    C’étaient des thèmes que j’abordais et qui avaient un lien avec le genre fantasy. Là, je reviens avec un roman que je qualifierais de drame romantique social. Je ne me considère pas comme un spécialiste de ce genre, mais il faut souligner que j’ai été le premier à l’introduire dans la littérature algérienne.
    C’est juste que j’écrivais ce que j’aimais. J’ai certes fait une trilogie, mais après je n’avais plus rien à dire de ce monde-là. J’avais la possibilité de repartir sur autre chose en abordant des thèmes voulus.
    C’est la préoccupation de ma génération, qui fait que je ne me vois plus en train d’écrire dans le genre fantasy ou fantastique, même en science-fiction. Peut-être que cela peut évoluer d’ici deux ou dix ans, si je vois qu’un jour je ressens ce besoin de me défaire des contraintes de la réalité, pour revenir à un monde imaginaire, je n’hésiterai pas.
    Comment s’est effectué le choix du titre de votre roman Entendu dans le silence ?
    Le titre m’a été inspiré bien avant l’écriture du livre. Il m’a été inspiré, exactement, en 2016. J’avais juste en tête de quoi cela allait parler. Deux personnages principaux, un homme et une femme de milieux différents. Un Algérien et une Française, qui allaient tomber amoureux et qui, par leur amour, allaient provoquer des événements dramatiques et tragiques à la fois et qui vont découvrir des secrets sur leur propre passé.
    A travers ce titre, Entendu dans le silence, c’est l’histoire que j’avais en tête, mais ensuite, durant l’été 2017, j’ai eu un moment créatif, où j’ai écrit toute l’histoire et l’intrigue en 15 jours.
    Je me souviens que j’écrivais un chapitre par jour. Je venais de revenir de voyage. Je venais de vivre des expériences dans ma vie qui m’avaient un peu changé et qui ont fait que c’était le message que je voulais passer. Les lecteurs le découvriront lors de la lecture de mon roman. Et du coup, je me suis rendu compte que le titre convenait et là je l’ai incorporé dans l’histoire.
    Chacun des personnages le dit, sans se dévoiler à l’autre, à deux moments de l’intrigue : ta voix, je l’ai entendue dans le silence. D’où la concordance entre le titre et l’histoire. Les deux personnages principaux sont amoureux, mais en même temps, c’est le problème et la beauté des amours naissants qui conduisent au doute et à des questions existentielles sur soi-même et sur l’autre.
    Votre roman est truffé de souvenirs et de nostalgie qu’on devine en filigrane…
    Bien sûr que oui, les souvenirs et la nostalgie sont omniprésents. Il y a beaucoup de scènes qui se déroulent dans mon ancien lycée, Cheikh Bouamama, ex-Descartes, au Golf, à Alger. Je ne suis plus scolarisé depuis cinq ans, puisque je suis dans le supérieur en France, mais j’essaye de revenir sur ces lieux le plus souvent possible.
    Ce sont des lieux liés à mon adolescence au collège et au lycée, à des rencontres, à des gens à qui je parlais, à qui je ne parle plus ou qui ne me parlent plus, avec qui je ne m’entends plus, ou à de nouvelles connaissances, de nouveaux amours, de nouvelles aventures sociales qui m’ont permis de m’inspirer pour écrire cette histoire qui était un moment d’émotion. Je l’ai écrite aussi rapidement parce qu’il n’y avait que l’écriture qui m’attendait. En même temps, cela m’a servi d’exutoire.
    Comme disait Victor Hugo : «Quand j’écris, j’écris pour moi et j’écris pour vous.» J’ai toujours tendance à inverser la formule. Quand je parle des autres, je parle aussi de moi-même. C’est-à-dire qu’il y a des traits de caractère. Il y a des lecteurs qui me connaissent et qui m’ont dit m’avoir reconnu dans mes personnages principaux Amir et Melissa.
    A travers mes deux personnages, j’essaye d’être le plus fidèle possible aux lecteurs. Je ne peux pas parler de quelque chose que je ne connais pas, tel qu’un lieu que je n’ai pas visité, de l’émotion que je n’ai pas ressentie. J’essaye d’être le plus proche possible de la réalité, c’est pour cela que j’ai changé de genre. Et c’est pour cela que ce roman est venu avec la maturité de la plume.
    C’est un roman écrit à la troisième personne du singulier avec un narrateur au plus près des personnages…
    C’est vraiment le point de vue, la focale est placée sur chacun des personnages. Leurs ressentis, leur façon de voir les choses. C’est aussi le thème général de l’intrigue qui est l’impact des perceptions sur nos comportements au quotidien.
    C’est-à-dire comment quelque chose qui n’est pas réel, qui est juste une perception – on perçoit quelque chose sans être sûr, on le devine, on l’assume dehors – influence notre comportement de tous les jours.
    On va agir en conséquence par rapport à cette perception. Cela a obligé à une écriture au plus près du personnage, à une psychologie des personnages très poussée et développée à la fois. C’est pour cela que j’ai préféré mettre un narrateur qui se place à la place des deux.
    L’histoire est traversée par une absence de datation…
    Certes, il n’y a pas de datation, mais il y a des éléments qui peuvent permettre de deviner l’année. J’ai écrit cette histoire en 2017 avec le contexte de cette époque. Le prologue, c’est à la frontière entre l’Algérie et la Tunisie. J’ai parcouru cette distance en voiture. Chaque chapitre est l’occasion de développer le point de vue d’un personnage. L’Algérien en Algérie et la Française, d’abord à Paris, et puis leur rencontre en Tunisie.
    C’est aussi un voyage initiatique que vous proposez au lecteur…
    Tout à fait. Surtout Alger, où j’y développe un hymne à la gloire d’Alger, un hymne d’amour lors d’une description qui est vue à travers les yeux du personnage principal qui se place juste en dessous du lycée Descartes, au niveau de rond-point. Il a toute la baie d’Alger en face de lui. J’essaye de décrire le plus fidèlement possible en ajoutant les émotions que cela peut procurer.
    Effectivement, cela peut tenir lieu de voyage initiatique parce que tout le livre est une course-poursuite contre la montre, contre un ennemi pour empêcher un grand événement qui va se produire. Les personnages se découvrent eux-mêmes au même moment qu’ils découvrent l’autre.
    L’écriture reste pour vous une histoire de famille, puisque votre grand-père est l’un des doyens de la littérature algérienne…
    Je confirme que l’écriture est une histoire de famille. Mon grand-père maternel, Kaddour M’hmasadji, est un écrivain de tous les genres. Il est passé du conte à la nouvelle. C’est lui qui m’a servi de modèle quand j’étais enfant. Quand je le voyais écrire, je me mettais à côté de lui et je me disais que moi aussi je pouvais écrire. C’est ce qui m’a permis ensuite d’écrire et de publier. Sans son aide, je ne serai pas là aujourd’hui. Je lui rends un vibrant hommage.
    Quels sont les auteurs et écrivains qui vous ont fasciné et subjugué à la fois ?
    Il y a un grand auteur algérien auquel je rends toujours hommage parce que c’est un ami de longue date. J’ai mis d’ailleurs son jugement en quatrième de couverture, c’est Yasmina Khadra. Je l’ai connu par l’intermédiaire de mon grand-père. Il m’a encouragé à écrire. Je l’ai vu quand il était directeur du CCA à Paris.
    Je le revois chaque année à Alger ou encore quand je suis au Salon du livre à Paris. J’ai des échanges fréquents avec lui. L’écrivain et la personne m’inspirent beaucoup de respect. Sinon dans les classiques français, mon écrivain de prédilection reste Victor Hugo.
    Il a un souffle formidable et unique quand il s’agit de parler d’amour, parce que lui a vécu des événements. En poésie, j’aime bien Rimbaud et Verlaine. Mais je pense que Victor Hugo est complet, que ce soit avec ses romans, sa poésie ou encore ses pièces théâtrales.
    Il y a aussi Alexandre Dumas, dans le romanesque, dans la tournure des intrigues, des retournements de situation et l’action en soi. Concernant la littérature algérienne, j’apprécie énormément Mouloud Mammeri et Kateb Yacine.
    Avez-vous un autre projet d’écriture en chantier ?
    Oui, bien sûr. J’écris en moyenne tous les 18 mois. Là, j’ai un cinquième roman en tête. J’ai déjà le titre avant l’histoire. L’histoire est quand même plus aboutie, mais je n’ai pas encore commencé à le rédiger.
    J’écris surtout en été. Les chaudes soirées de juillet et d’août, je me place dans la cour devant mon micro. J’ai plus de temps pour m’adonner à ces moments d’écriture où je me plais à écrire sans interruption de 20h à 4h.
    Peut-être bien que mon prochain roman sortira cet été.






    لحراك متواصل

    أخبار الوطن
    23 مارس 2019 () - الخبر
     19840 قراءة
    + -
     17:38 خرج الشعراء و الأدباء و الفنانون اليوم بميلة و نظموا وقفة أمام مقر الولاية بساحة المجاهد البطل لخضر بن طوبال، مساهمة منهم في الحراك الشعبي المطالب بالتغيير السلس و تسليم المشعل للشباب. الفنانون و الأدباء حملوا لافتات و رددوا شعارات مناهضة للنظام و منددة بتعنت أصحاب القرار و إصرارهم على تحدي الشعب. و كانت المناسبة مواتية لإطلاق الشعراء العنان في قصائد مدوية تشيد بالحراك الشعبي السلمي الذي أبهر العالم و تتغنى بالروح الوطنية و تحضر الشعب الجزائري الذي يصر من جهته على انتزاع حقه بسلمية تامة و بوعي راق.
     17:30 بيان أحزاب المعارضة
    16:30 الوزير السابق عبد الرحمن بن خالفة الذي تولى حقيبة المالية في عهد بوتفليقة يطالب الرئيس بالاستقالة لحل الأزمة التي تتخبط فيها البلاد.

    15:40 نظمت الجالية الجزائرية في العاصمة البلجيكية بروكسل، اليوم السبت، وقفة احتجاجية، أمام مقر الاتحاد الأوروبي، ضد التمديد مطالبة برحيل النظام.

    14:00  ذوو الاحتياجات الخاصة يتظاهرون وسط العاصمة مطالبين برحيل النظام.


    باتنة: منتخبو ومناضلو "الأرندي" يطالبون أويحيى بالاستقالة >> هنا


    12:40 المحامون والموثقون أمام محكمة سيدي امحمد، في شارع عبان رمضان، بالعاصمة.


    12:26 المحامون والموثقون يتوجهون نحو محكمة سيدي امحمد، بشارع "عبان رمضان"، بالعاصمة.


    11:50 احتجاج آخر للمحامين والموثقين في ساحة الأمير عبد القادر وسط العاصمة


    11:20  المحامون والموثقون يتجمهرون في ساحة موريس أودان.



    11:15 اختراق المحامين والموثقين للحاجز الأمني الثاني في شارع محمد خميستي، بالعاصمة.


    11:10 أصحاب الجبة السوداء، لمجلسي قضاء ڤالمة وبجاية انتقلوا إلى العاصمة للمشاركة في مسيرة المحامين اليوم


    10:5 البريد المركزي قبل قليل


    10:47  بيان الاتحاد الوطني لمنظمات المحامين، للمشاركة في مسيرة وطنية سلمية، بمناسبة اليوم الوطني للمحامي.


    10:41  جدد عمال الفروع النقابية اليوم السبت، الاحتجاج أمام مقر المركزية النقابية بساحة أول ماي، للمطالبة برحيل الأمين العام للاتحاد العمال الجزائريين عبد المجيد سيدي السعيد.


    10:25 نظم المحامون الیوم السبت، أمام البريد المركزي وقفة احتجاجية، مطالبين باحترام دستور الجمهورية والقوانین، ومساندة الحراك الشعبي.
    وردد المحامون عدة شعارات " الدفاع يريد رحیل الفاسدين" "وطني وطني"، وهم في زيهم الرسمي.


    zzine
    الجزائر بأرضها ، شعبها و الخيرات التي وهبها الله لها ؛ ضحو من أجلها بالغالي و النفيس شهداء و مجاهدي ثورة نوفمبر 54 الخالدة و من قبلهم المقاومون الأبطال منذ أن احتلها في عام 1830 الإستدمار الفرنسي الأطلسي . هؤلاء قاموا بواجبهم و تركو الدنيا بما فيها و من فيها . فهي اليوم أمانتهم أكثر من أي وقت مضى معلقة في اعناق الشعب و رجال الجيش الوطني الشعبي , سليل جيش التحرير الوطني . فهي المؤسسة الوحيدة القائمة حامية حمى الوطن ، التي يتطلع إليها كل الجزائريين الأحرار من شباب و شيوخ … للمحافظة عليها .







    مباشر: أهم أحداث اليوم

    أخبار الوطن
    24 مارس 2019 () - الخبر
    الصورة: حمزة كالي "الخبر"
     38025 قراءة
    + -
    17:49 في رسالة موجهة للعمال، قال عبد المومن ولد قدور، الرئيس المدير العام لسوناطراك، أن المجمع البترولي يدعم الحراك ونفى تسليط أية عقوبات على العمال المشاركين في الوقفات الاحتجاجية.
    بعد أحزاب الموالاة جاء الدور على أكبر شركة في البلاد لتنضم للحراك، فاعتبر عبد المومن أن الجزائر تعيش لحظات تاريخية وأضاف "الحراك الشعبي يستدعي تغييرا ايجابيا يرقى الى طموحات الشعب الذي عبر عنها بكل سلمية وسوناطراك تنتمي الى الشعب ولا يمكن أن تبقى بعيدة عن ما يحدث في الساحة".
    وبخصوص تداول أخبار عن معاقبة العمال المشاركين في الوقفات الاحتجاجية قال "في مثل هذه المراحل الحساسة من الطبيعي أن يتم تداول أخبار مغلوطة وإشاعات لذا أؤكد لكم أنه لن يتم معاقبة أو توقيف العمال الذي أعلنوا مساندتهم للحراك الشعبي".



    17:35 أعلن اليوم أمناء المكاتب الولائية للتجمع الوطني الديمقراطي عن مساندتهم المطلقة لأحمد أويحيى، الأمين العام للحزب.و جاء ذلك في بيان لهم على هامش اللقاء المنعقد بالمقر الوطني للحزب.

    17:28  وصف اليوم مقداد سيفي، رئيس حكومة سابق من الفترة الممتدة ما بين 1994 و 1995، أن النتائج المحققة في عهدة الرئيس بوتفليقة المنتهية عهدته بالكارثية. و أضاف أن الجزائر خسرت عشرين سنة من عمرها أو ما يعادل 35%من عمر استقلالها.
    17:05  نفى معاذ بوشارب اليوم في قناة البلاد تصريحات حسين خلدون الذي قال فيها أن الأفلان لم يعد يرى أي جدوى من تنظيم ندوة وطنية و أنه يجب انتخاب رئيس جديد. و كان خلدون قد اقترح تنظيم انتخابات رئاسية، وذلك في تصريح لقناة "دزاير نيوز".  

    16:48 تظاهر اليوم أعضاء الجالية الجزائرية في روما عاصمة إيطاليا، للتعبير عن تظامنهم مع الحراك الشعبي في الجزائر المطالب بتغيير النظام السياسي.

    16:20  نظم  نهار اليوم الصحفيون و المراسلون الصحفيون بميلة وقفة لدعم الحراك الشعبي باعتبارهم جزءا لا يتجزأ من الشعب الجزائري ، و حمل رجال الإعلام  المحي لافتات و شعارات تنديد بحالة الاحتقان التي تمر بها البلاد ، جراء تشبث أصحاب القرار ببقائهم في السلطة متحديين بذلك ملايين الشعب الجزائري. إعلاميو ميلة و على قلتهم فضلوا ‘سماع صوتهم للنظام و نددوا بالتضييق الممارس في حق المهنة و الضغوط التي يتعرض لها الإعلاميون خاصة محليا.
    الوقفة التي تأتي في إطار مواصلة الحراك اليومي للضغط على النظام قصد الرحيل شهدت مشاركة مراسلي الصحف الوطنية و بعض القنوات التلفزيونية و رددوا طيلة أكثر من ساعة من الزمن شعارات تطالب النظام بالرحيل و إعطاء الكلمة للشعب لاختيار من يحكمه، و هم الذين واكبوا الحراك الشعبي من أول يوم و كانوا دوما في قلب الأحداث.كما عرفت الوقفة تضامنا من مواطنين حضروا لدعم الصحفيين أمام ساحة المجاهد البطل لخضر بن طوبال.
    الأفالان "الحل هو انتخاب رئيس جديد" (فيديو) >> من هنا

    14:56 باريس في هذه الأثناء.


    14:20 باريس الآن.


    13:59 التحق عمال مكاتب بريد الجزائر بتيزي وزو، اليوم، بالحراك الشعبي من خلال تنظيم مسيرة سليمة احتجاجية للتعبير عن وقوفهم إلى جانب الشعب الجزائري في مسعاه لتغيير نظام الحكم وتعويضه بممثلين حقيقيين للشعب.
    انطلقت المسيرة من وسط المدينة باتجاه ساحة الزيتونة الواقعة بالمدخل الغربي لمدينة تيزي وزو. ورفع المشاركون في هذه المسيرة الرافضة لبقاء النظام السياسي الجزائري في الحكم لافتات "الجيش الشعب خاوة خاوة"، ''سيستام ديقاج ''، "شاوي قبايلي ميزابي عربي ... كلنا خاوة" و"لا للتمديد بل حان وقت الرحيل". 
     

    13:41 المواطنون يرفضون تسديد فواتير الكهرباء والغاز، في كل من ولايات البويرة وباتنة وبلدية السواني بتلمسان، تحت شعار "كي تخلص فرنسا نخلصو".




    13:18 تضمن العديد الأخير من الجريدة الرسمية  جملة من القرارات من بينها إنهاء مهام وزير الشؤون الخارجية عبد القادر مساهل بعد أن عين رمطان لعمامرة في ذات المنصب.
    كما صدر قرار إنهاء مهام المكلفة بمديرية الإعلام في رئاسة الجمهورية، فريدة بسة، وإحالتها على التقاعد. وكانت معلومات تحدثت منذ أيام على استقالتها من منصبها. فهل استقالت أو أحيلت على التقاعد؟.


    13:08 ينظم أعضاء الجالية الجزائرية حاليا وقفة بساحة الجمهورية  في العاصمة الفرنسية باريس، ضد تمديد العهدة الرابعة، ومطالبين النظام بالرحيل، مرددين شعارات مناهضة للرئيس بوتفليقة والحكومة.


    12:58 بادر سكان آفلو بولاية الأغواط اليوم الأحد إلى جمع فواتير الغاز والكهرباء ورفض تسديدها رافعين شعار "كي تخلص فرنسا نخلص" داعين إلى الالتفاف حول هذه المبادرة  في كل مناطق الوطن.
    وحذر هؤلاء في وقفة جمعوا فيها العشرات من الفواتير مقابل مقر الدائرة القديمة من نزع العدادات وكشفوا أن الفواتير أصبحت ترهق كاهل المواطن خاصة بالمناطق الباردة وطالبوا بإلغاء الفاتورة التصاعدية وتخفيض   الفاتورة بنسبة 50 % .


    الرهان على قائد الجيش خطأ كبير >> من هنا

    12:21 طالب مناضلو ومناضلات حزب التجمع الديمقراطي لولاية قالمة في بيان، اليوم الأحد، من الأمين الولائي للحزب ، حسان بونفلة، إلى تقديم استقالته فورا وجاء في البيان " أن الأمين الولائي للحزب هو مدير الحملة الانتخابية للرئيس المنتهية ولايته، وكان من كبار الداعمين للعهدة الخامسة ، ناهيك عن ديكتاتوريته وإبعاده الحزب عن مبادئه".


    12:07 نظم عمال بلدية الجزائر الوسطى، اليوم الأحد، وقفة احتجاجية في ساحة الأمير عبد القادر مساندة للحراك الشعبي الرافض للتمديد ومطالبين بتحسين ظروف عملهم.



    11:55  تجمع عمال بلدية بوروبة بالجزائر العاصمة، اليوم الأحد في وقفة احتجاجية، رافضين كل قرارات الرئيس بوتفليقة، معلنين انضمامهم إلى الحراك الشعبي.



    11:40 يترأس أحمد أويحيى، الأمين العام للتجمع الوطني الديمقراطي في هذه الأثناء اجتماع أمناء المكاتب الولائية للحزب ، بحضور أعضاء المكتب الوطني لمناقشة الأوضاع السائدة على الساحة الوطنية .
    الاجتماع يجري في ظرف استثنائي بالنسبة للحزب الذي يواجه عاصفة حقيقية بعد استقالة أمينه العام من على رأس الوزارة الأولى، وانقلابه بمطالبة السلطة الاستجابة لمطالب الشعب.
    كما يواجه أحمد أويحيى تعالي أصوات من داخل "الأرندي" تطالبه بالرحيل.


    11:33 دعا أعضاء المجلس الوطني لفيدرالية عمال البلديات المنضوية تحت لواء النقابة الوطنية لمستخدمي الإدارة العمومية المستقلة "سناباب"، عمال البلديات التي تعتبر الطبقة العمالية الأكثر هشاشة برفع أصواتهم عاليا ومساندة الحراك الشعبي.
    وجاء في بيان الفيدرالية  "أنه من الضروري كعمال البلديات بجميع أسلاكنا النزول إلى الشارع للمشاركة في المسيرة الوطنية وهذا بداية من الغد الإثنين 25 مارس، على الساعة الـ 11 صباحا أمام البريد المركزي بالعاصمة، لتدوم لثلاثة أيام إلى غاية 27 مارس الجاري،  تنديدا بهذا النظام القامع لكل العمال بصفة خاصة ولكل الجزائريين بصفة عامة".
    وأضاف "أن هذه المسيرة ستستنكر سياسة الهروب إلى الأمام التي يتبعها النظام للبقاء في الحكم، رغم إرادة الملايين من الجزائريين المتمسكين بحتمية رحيله لتحقيق تغيير ديمقراطي شامل وبناء دولة القانون والحريات".


    11:17 نظم عمال كل من بلديتي بن عكنون وباب الوادي بالجزائر العاصمة، اليوم الأحد، وقفات احتجاجية مساندة للحراك الشعبي الرافض للتمديد.

     عمال بلدية بن عكنون

    عمال بلدية باب الوادي

    11:10 دعا الاتحاد المحلي لولاية تيزي وزي، المنضوي تحت لواء المركزية النقابية كافة عمال ومتقاعدي الولاية للمشاركة في إضراب عام غدا للمطالبة باحترام إرادة الشعب، رحيل النظام، رحيل سيدي السعيد وجمهورية ثانية قوامها الديمقراطية والحريات.


     تابعوا معنا أهم أحداث اليوم

    في نفس السياق

    الأفالان "الحل هو انتخاب رئيس جديد" (فيديو)
    هل حرر مبنى شارع الشهداء؟
    العالم يتفاعل مع الحراك الشعبي بالجزائر
    الرهان على قائد الجيش 



    هل حرر مبنى شارع الشهداء؟

    أخبار الوطن
    24 مارس 2019 () - ف.غ
     15914 قراءة
    + -
    نشر سفيان جيلالي، رئيس حزب "جيل جديد" المعارض، عبر صفحته الرسمية في "فايسبوك" أنه سيحل ضيفا على حصة سياسية في التلفزيون العمومي سهرة اليوم.
    هل قررت السلطة فتح الحقل الإعلامي فعلا خاصة في المؤسسات العمومية؟ أم أن الأمر لا يعدو أن يكون جرعات أوكسيجين ظرفية كما عودتنا على ذلك كل ما اهتزت أركان النظام.
    بالعودة إلى ما قاله سفيان جيلالي، فان الحصة ستكون على المباشر، وذكر أن آخر ظهور له في التلفزيون العمومي يعود لسنة 2012 .
    ومعلوم أن "اليتيمة" لا تفتح أبوابها قط للأحزاب المعارضة.
    كمال
    لا توجد معارضة حقيقية وشرعية بالجزائر انما يوجد انتهازيون متطفلون علي الشعب فقط المعارضة الحقيقية هي الشعب نفسه ولا غير ذلك المعارضة مقري وجاب الله وغيرهم كلهم طماعون متملقون يبحثون عن مناصب وكراسي لا غير الشعب الجزائري معه الله فقط
    تعقيب
    Hayatem
    يوم ينور الملح، نؤمن ان اليتيمة تفتح ابوابها للمعارضة. اوووووووووو فاقووووووووووو
    تعقيب
    الطيب
    السلطة تخشى من الوجوه الجديدة التي قد يمنحها الحراك حق التحدث باسمه لذلك تراها تغازل الوجوه المألوفة حتى و إن كانت معارضة شرسة في طرحها كسفيان الجيلالي ...لو تصدق النيات و كمجرد رأي لمواطن بسيط لم ينتم لأي حزب سياسي نعم الجيلالي سفيان شخصية معروفة بالإمكان اقتراحه كعضو أساسي في حكومة انتقالية تضم مجموعة أخرى من أمثاله تضمن الانتقال السلس إلى جمهورية جديدة تكون بيتًا لجميع أبنائها .





    ليست هناك تعليقات: