الأربعاء، مارس 20

Constantine : des jeunes parodient le pouvoir et se font arrêter







دمعة صحفي!

نقطة نظام
8 مارس 2019 () - سعد بوعقبة
 16968 قراءة
إلى الأخ الفاضل ورفيق الدرب منذ سبعينات القرن الماضي،
تحية خالصة وبعد،
قد تجد بعض الغرابة في هذه الرسالة والحاجة التي دفعتني إلى اللجوء إليك كصديق ورفيق في المهنة، جمعتنا معارك خضناها كل حسب اجتهاده من أجل إيصال كلمة الحق للقارئ، واستماتة كل واحد منا في حماية قلمه من عبث العابثين ومن المستكبرين في الأرض في الداخل والخارج، في السلطة كما في المعارضة، زمنَ الحزب الواحد كما في زمن التعددية، مع ما يتمتع به كل واحد منا من استقلال في الاجتهاد وما بيننا من خلافات مشروعة في تقدير المسارات التي خضعت لها البلاد.
تذكر جيدا اليوم الذي التقت فيه إرادتك وإرادتي من غير أي ترتيب مسبق أو حسابات خاصة فأوقفنا تمرير عملية قرصنة لموقف الصحفيين وتجييرها لصالح وقف المسار الانتخابي التشريعي الأول في تاريخ الجزائر، وكيف كُتب لرجلين فقط أن يتصديا لعملية القرصنة وإفشالها.. وقد كان موقفك منها ودعمك لموقفي قرينة لا ترد عن قيمة الشجاعة في إبداء الموقف دون حساب للمغانم أو المغارم، قد حمدتها لك إلى يومنا هذا رغم افتراق مساراتنا المهنية وتباعد تقديراتنا للأحداث التي لا تفسد الود والاحترام، بل هي رحمة من الله.. وقد كنت أنت من بين زملاء رفعوا ذات يوم ذلك الشعار الحميد للشافعي: ”رأيي صواب يحتمل الخطأ ورأيك خطأ يحتمل الصواب”..
أخي سعد،
قبل أن أفصح عن الغاية من هذه الرسالة وحتى أبعد مواطن سوء الظن، أذكرك أني منقطع عن كل ما له صلة بالنظام والسلطة منذ أن قرر حرماني ليس فقط من حق التعبير بل قطع الرزق عني وعن أبنائي بملاحقتي حيث ما وليت وجهي، لاحقني بشكل مباشر بتعليق ثلاث عناوين (الصح آفة، النح لا، والوجه الآخر) ثم بالضغط على العناوين التي تعاملت معها بالقطعة من باب الاسترزاق الشريف بقلم لم يتحكم فيه أحد لا في زمن الحزب الواحد ولا بعد قيام التعددية..
وليس من باب الشكوى أُسر إليك بما لم أجهر به لغيرك على الملأ أني في حكم العاطل عن العمل منذ توقيف ”الصح آفة”، بلا معاش ولا ضمان اجتماعي، بل أنا في حكم ”الحراق” في بلده، وقد تعاملت بالكلمة مع الصحف الثلاث التي تعاونت معها بعلاوة تركتُ دائما تقديرها لهم واكتفيت بشرط عدم التدخل في مضمون كتاباتي، وقد احترمتها العناوين الثلاث، وتذكر كيف كان عمود ”أيام العرب والعجم” مخالفا لسياسة التحرير بيومية خاصة حيال رئاسيات 2004، ومع مواقف البلاد القريبة من خط حماس، ثم مع إدارة جريدة أخرى زمن الربيع العربي، حتى هذه الأيام حين طرأ طارئ بعد أن قامت إدارة التحرير بالجريدة بمنع نشر ثلاث مقالات ما بين الجمعتين وقبل تحرير هذه الرسالة، فوجدت نفسي أمام موقف أخلاقي معقد، حيث لم يكن بوسعي الدخول في مناكفة مع الجريدة التي احتضنتني لأكثر من عقد واحترمَت معي تعهداتها، ولم يكن بوسعي الترويج لحالة تنفيذ رقابة غير مبررة على ثلاث مقالات لأني أتابع المضايقات التي خضعت لها اليومية منذ أكثر من سنة، وكانت لها تداعيات على عمال وصحفيي اليومية، مع العلم أني لم أتقاض العلاوة المتفق عليها منذ فبراير 2018.
بعد هذا التقديم آتي إلى الهدف من الرسالة ولماذا قصدتك أنت وحدك بالتحديد، ليس لأني أرغب في توظيف قلمك وسعة ما توفر لك من نفوذ في الساحة الاعلامية، أو أسألك التوسط لنشر المقالات الثلاث، أو نقل فعل الرقابة عليها إلى الرأي العام.. لقد لجأت إليك لثلاثة أسباب:
-الأول أن أتولاك ولو عن بعد كرئيس تحرير مهني تعرض عليه المقالات الثلاث بمضمونها لأرى هل كان فيها ما يبيح إخضاعها لمقص الرقابة، فربما أكون قد أخطأت فيها وكانت الجريدة على حق، وهنا ألتمس من الصحفي المهني سعد أن يفيدني بتعليق شخصي..
-الثانية أني أريدك أن تتولى لصالحي مهمة ”مُوثِّق” يحفظ المقال بعينه، ليكون لاحقا شاهدا لي أو علي حين ينجلي الغبار ويستقر المسار في واحد من المآلات الثلاث التي رصدتها: تمرير ولاية جديدة للرئيس من سنة تسمح لأرباب الدولة العميقة بتنفيذ تغيير بات مطلبا لها قبل أن يكون مطلبا للشارع وليس منّة على الشارع أو المعارضة.
-أما الثالثة فأن تكون لي شاهد دفاع إن سألني أحد بعد هذا لماذا لم يكن لي رأي في تقييم هذا الحراك وأخذ موقف من الأحداث؟ وقتها سوف أستدعي شهادتك لي لأني أعلم أمانتك حتى وإن كنا على اختلاف في تقييم وتقدير المشهد. وفي أمل أن تستجيب لطلباتي هذه، لك مني خالص عبارات الشكر والعرفان.
صديقك الممتن حبيب راشدين

 أقسم بالله أنني ذرفت الدموع عندما قرأت الرسالة، فأنت الذي سُجنت في عهد الحزب الواحد وقُطع رزقك في عهد التعددية، ومحنتك مع المهنة والسلطة تشبه محنتي، ولعلمك أنني اقترحت اسمك للتوقيع على رسالة ”مواطَنة” قبل سنة ولم أتمكن من الاتصال بك آنذاك.
bouakba2009@yahoo.fr
فوزي
تحية للأخ الصحفي حبيب راشدين من قارىء الصحافة الوطنية .
تعقيب
Mohammedsaid
لست وحدك يا سعد من بكت عينيه بعد قراءة المقال ، فلا شك ان الكثير مثلي تالموا و اندمعت عيونهم من معاناة هذا الصحفي المعروف بجراته و بعد نظره . و التاريخ سيسجل في ذا الاجحاف في حقه .. و في حق غيره من أحرار الجزائر ...




إلى الشرطة والعدالة والجمارك؟!

نقطة نظام
19 مارس 2019 () - سعد بوعقبة
 19074 قراءة
+ -
شيء جميل أن تنضم قطاعات من الشرطة إلى الحراك الشعبي.!
والأجمل منه انضمام القضاة النزهاء إلى هذه الثورة الهادئة للشباب والشعب... والرائع أيضا أن يقوم رجال الجمارك بالانضمام إلى الحراك.!
العاجل اليوم أن لا تنضم قطاعات الشرطة والديوانة والعدالة إلى الحراك فرادى وفي المظاهرات الشعبية، بل العاجل هو أن تقوم الشرطة والديوانة بواسطة تواجدها على الحدود البرية والبحرية والجوية بتشديد الرقابة على تحرك الأشخاص والأموال... لأن قطعان السراق تحاول هذه الأيام الهروب وتهريب الأموال بطرق غير شرعية عبر المطارات والموانئ والحدود... وحتى عبر القاعات الشرفية للمطار، وعلى أفراد الشرطة والديوانة أن ينضموا إلى الحراك ويعبروا عن موقفهم مع الشعب جماعات وفرادى إذا اقتضى الأمر... وأن لا يتركوا هؤلاء يفرون إلى الخارج بالأموال. وعلى العدالة إذا أراد أعضاؤها الانضمام إلى الحراك أن يسهروا على منع هؤلاء من مغادرة التراب الوطني هم وأموالهم.. وعلى الموثقين الذين هم الجزء الهام من العدالة أن لا يجروا العقود وتمكين السراق من بيع ممتلكاتهم والفرار إلى الخارج... فالحالة اليوم تشبه حالة 19 مارس 1962 عند إعلان وقف القتال... وشروع الكولون في بيع ممتلكاتهم للجزائريين... التاريخ اليوم يعيد نفسه، فالكولون الجدد الذين أوصلوا البلاد بالفساد إلى هذا الوضع، يقومون اليوم ببيع ممتلكاتهم التي نهبوها من الشعب والفرار إلى الخارج؟!
على أجهزة الأمن والديوانة في المطارات والموانئ أن ينضموا إلى الحراك الشعبي بطريقة خاصة، وهي تشديد الرقابة على عائلات رموز الفساد المتواجدين في محيط الرئاسة والحكومة وفي مؤسسات البرلمان وفي الشركات الكبرى وهم معروفون بالأسماء... وعلى الشرطة والديوانة وفي مرحلة لاحقة العدالة أن يقوم أعضاء هذه الأسلاك بعمل خاص في التعامل مع هؤلاء... لأن العاجل هو أن لا تمكن هؤلاء من مغادرة البلاد بأموالهم سالمين غانمين!
هذا هو الانضمام إلى الحراك بصورة فعالة من طرف الشرطة والديوانة والعدالة... أما الانضمام إلى الحراك بالمظاهرات أمر جيد، لكنه لن تكون له الآثار المهمة مثل هذا الذي تقترحه المهمة النبيلة لهؤلاء في دعم الحراك بصون أموال الشعب ومحاربة المفسدين.
bouakba2009@yahoo.fr






عندما يتحول الفساد إلى إصلاح؟!

نقطة نظام
20 مارس 2019 () - سعد بوعقبة
 8564 قراءة
+ -
التاريخ يعيد نفسه! هناك “هوشة” بين حداد وكونيناف ومجموعة رجال المال والأعمال تخص المال الذي جمعه كونيناف وحداد لفائدة المترشح الرئيس بعد إلغاء الانتخابات... فقد عمد كونيناف وحداد إلى جمع أموال بمئات الملايير من رجال المال والأعمال لتمويل حملة الرئيس على أن يستعيد هؤلاء أموالهم بعد فوز الرئيس بالعهدة في شكل تخفيضات في الضرائب وإعفاءات وفي شكل صفقات مزجية بواسطة التعاقد بالتراضي مع مؤسسات الدولة!
الأموال التي جمعت قالوا إنهم سيبعثون بها قناة تلفزية لخدمة حملة الرئيس، وتسمى هذه القناة “الاستمرارية”، وقد جلبوا لها بجزء من هذه الأموال تجهيزات بغلاف مالي ضخم وتم استيرادها من بلجيكا. وقد قامت وزارة الاتصال بوضع العديد من الموظفين في الوزارة وفي التلفزة تحت تصرف هذه “القناة”، وقام كونيناف بوضع إحدى فيلاته الفخمة في حيدرة تحت تصرف هذا المشروع.. ولكن عندما سقطت العهدة الخامسة في الماء، طالب رجال المال والأعمال بأموالهم... ولكن حداد وكونيناف رفضا إعادة الأموال لأصحابها وقالوا: إن المشروع سيتحول من مشروع قناة “الاستمرارية” إلى قناة “الوئام”! هذه الحالة حدثت بين لطيفي وغول في العهدة الرابعة وحكاية إنشاء قناة تلفزية ببعض الأموال التي جمعوها من رجال المال في العهدة الرابعة والتي بلغت 170 مليار... وأدى العراك بين الرجلين حول الأموال إلى العداوة وانسحاب لطيفي من حزب غول؟!
حداد وكونيناف أجبرا مصانع للسيارات على تخصيص عشرات السيارات لمشروع العهدة الخامسة والقناة هدية أو بالأسعار الرمزية، وتم ذلك عندما ذهب المشروع إلى الفشل... أخذ حداد هذه السيارات حلالا طيبا!
بهذه الطريقة كانت تجري الانتخابات المزورة بأموال الشعب... لهذا كانت الانتخابات عملية تجارية هامة لرجال المال والأعمال يصفون بها حالتهم مع الضرائب ويحسنون وضعهم مع الصفقات العمومية! وهكذا كان يتم الفساد بالرئيس وحول الرئيس وبالانتخابات الرئاسية ومثلها كان يحدث في الانتخابات التشريعية. 
الغريب الآن، مداومة الرئيس وقناته التلفزية التي أراد إنشاءها رجال الأعمال والمال قد أسندت لها مهمات أخرى: منها أن جماعة المال والأعمال قاموا بشراء تجهيزات أنترنت متطورة جدا لاستخدامها في التشويش على شباب مواقع التواصل الاجتماعي، وقد بدأت العمليات من مقرات هذه المداومات ومقر القناة... وبدأ الذباب الرئاسي الإلكتروني يطلق هجومه على شباب المواقع المضادة للسلطة.
والمهمة الثانية، هي تحويل هذه المداومات والإمكانيات إلى وسائل توضع تحت تصرف الأخضر الابراهيمي لتنظيم الندوة الوطنية التي جاءت في رسالة الرئيس ما قبل الأخيرة، والتي رفضها الشعب في جمعة الحسم ليوم 15 مارس الماضي.! وتصوروا ندوة وطنية مصيرية تنجز بأموال الفساد؟! أليس من حق الشباب والشعب أن يرفض هذه الندوة؟!
الأخضر الابراهيمي الذي يريد بمبادرته إنقاذ الحكم من ثورة الشعب الهادئة لا يتورع في العمل مع المفسدين ومع المشبوهين في النظام وخارج النظام؟! ومن أطرف ما يقال عنه أنه يذهب إلى الرئيس ويقول له: إن فلانا يريد لقاءك كي يتوب عن غيه السياسي بين يديك... ويذهب إلى السياسي ويقول له إن الرئيس يريد رؤيتك للاستفادة من آرائك... وفي هذه العملية الاحتيالية يقدم للرئيس ملفات تخص استفادات خاصة مادية... فعل هذا مع سعيد سعدي ومع بعض أمراء الخليج! آه لو كنت باستطاعتي قول كل ما أعرفه؟!
bouakba2009@yahoo.fr
Hakim
Yes you can Mr. Saàd
تعقيب
حزمبل
آن الأوان لتقول كل ما تعرف يا أخ سعد قل لي بربك ان لم تفعلها الآن متى ستفعلها ؟؟
تعقيب
Alger -rien
أوليس الرئيس على علم بهكذا ممارسات وهو راض عنها. إذن أين مضدر الفساد. قل يا أستاذ كل ماتعرف فقد لا تأتي فرصة أخرى
تعقيب
الشعب أنا الشعب
يا سعد : لن نقبل منك كلمة أنا تعبان أو لو ... إننا نعيش الحرية و قد تحررنا فقل كل شيء .
تعقيب
algérien
اترجاك ان تقول كل ما تعرفه من اجل طرد هده العصابة و فضحهم امام العالم باسره
تعقيب
جمال
ان لم تقل ماتعرفه فانت منهم
تعقيب
farid
الان زالت الغمة يمكنك قول ما تشاء عيش سردوك يوم واحد
تعقيب
DJAMEL CONSTANTINE
لما استجاب الرئيس او الطوافين به لاستجابة الشعب برمته يعني "" الاربعة الاف غاشي التي حضرت الى القاعة البيضوية "" و لبى رغبته في اتمام المسيرة و الاستمرارية ' ثم الثمثيلية لاصحاب الربطة "" اويايا ' غويل ' بو الشوارب ' و العمارة "" بالتشهير الاعلامي و الامضاءات و الابتسامات الصفراء ادركت بان الاستهتار و الاستهزاء بالمواطنين تعدى حدوده ' و سيدهبون كلهم الى مزبلة التاريخ ' لانهم لم يعوا يوما بان دكاء المواطن البسيط اعلى بكثير مما يتصورون ' مشكل الجزائر انها لا تزال تدار بعديمي العلم و المعرفة حتى الان و هي تحت سيطرة الجهلة
تعقيب
عابر سطور
ما الذي يمنعك من قول كل ما تعرف؟ الأفضل لك أن لا تكون شيطانا أخري.
تعقيب
Mostapha
يا سعد قول لي عندك يرحم والديك الا ترى أن كلامك حان وقته
تعقيب
idrisS
قل ولا تخشى الله لومة لائم. {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلاَ يَخَافُونَ لَوْمَةَ لآئِمٍ} [المائدة: 54.]؛ هذه الآية في كل من قال كلمة الحق، وجاهد في سبيل الله، وأمر بالمعروف، ونهى عن المنكر؛ طاعة لله تعالى، ولم يترك النّصيحة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والجهاد في سبيل الله من أجل الناس أو من خشية الناس؛ فإنّ هذا هو الملومُ.
تعقيب
mohamed
ha gol ya chikh bouakba w khaliha takhla yaaak rahi khaliya khlawha wlad elhram allah la trebahom
تعقيب
مواطن
و لماذا لا تقول كل شيئ . و تلوم الآخرين الذين لا يقولون شيئا. إبدأبنفسك أولاً .تنهى عن شيئ و تأتي بمثله
تعقيب
مسلم العيهار
البيضة تكسرت خرج منها فلوس اوا فسدة، وجب أن تقول كل شيئ إلا ما إذا كان يشكل خطرا على حياتك
تعقيب
سعيد
ستبقى كتاباتك رمزا للرجل الحر. قل ولا تخف. لأن الرجال لا يهابون إلا الله. مقالاتك أفضل من عمل الكثير من المعاهد .
تعقيب
ابن الجبل
قال الله عز وجل :" الذين طغوا في البلاد ، فأكثروا فيها الفساد ، فصب عليهم ربك سوط عذاب ، ان ربك لبالمرصاد ..."
تعقيب
امين
قل كل ماتعرف في وقته فان لم تقله في وقته لن تعود له اهمية اخلصوا لبلدكم واجركم على الله لا تنتظروا جزاء ولا شكورا من احد
تعقيب
المقاوم الجزائري
إن لم تقل كل ما تعرفه الآن فمتى ستقوله يا "دون بوعقبة" ؟ أمازلت تشعر بالخوف ؟ هل ترى نفسك كصاحب "الفيل زيدلو فيلة" بسبب عدم ثقة دفينة فيك قد تؤدي إلى تركك لوحدك لو تكلمت ؟ أم أنك تعتقد ان ما تعرفه سيضر بكيان الدولة الجزائرية ؟ .. عل كل حال إن كانت الدولة قوية بما يكفي فلن يضرها كلام عن أشخاص مارسو فيها السلطة، و إن كانت ضعيفة الى حد خوفك عليها من كشف ما تعرفه، فالأجدر بك من باب مسؤولياتك أن تساهم في تهيئة الارضية لدولة أقوى.. لا نريد دولة مبنية على الغر.
تعقيب
عبد المجيد بوزبيد
من حقك ان تخفي ما فى صدرك الان ولكن بعد الاستقلال انشاء الله نرجوا منكم ان تكشف كل اسرارك يا استاذ
تعقيب
الطيب
الخطأ الكبير هو إذا تحول الحراك الشعبي إلى مجرد طرف في معادلة الحل ! الشعب هو الكل و هو الحل و لا يمكن بأي حال من الأحوال أن تمثل السلطة التي تحولت إلى مجرد أفراد طرفًا على طاولة الندوة مقابل الملايين الذين استرجعوا شرعيتهم و لهم كل الحق في ذلك ...و إذا سار الأمر بهذا الشكل فالسؤال الذي ينبغي أن يطرح هو ماذا تمثل السلطة ؟!
تعقيب
عصام
ما الذي يمنعك من البوح بما تعلم يا سيدي ؟! اذا كانت معلوماتك تُمكّن من زيادة الضغط على الذين يحاولون الالتفاف على مطالب الشعب فلا ضير و ستُكتب لك أنك سردوك كل الأوقات و كل الظروف
تعقيب
فريد
قل ما تعرفه يا أستاذ فقول الحقيقة على المفسدين جهاد في سبيل الله فلا تحرم نفسك من الجهاد في أعداء الله والوطن،الذي تركه الشهداء أمانة في أعناق الأحرار من أمثالك.
تعقيب
Mahmoud
ولما لا تستطيع إنه حق أليس كذلك
تعقيب
B
قل ما تعرف فقد ظهر كل شيء وربما ما يصلنا عبر الانترنت اكثر مما تكتمه في صدرك! ليست أفهم لماذا لا يقوم الضباط بكنس هذه المخلوقات من الساحات العامة إلى مزابل التاريخ.





Les étudiants simulent le cortège funèbre de Bouteflika à Constantine

 
27 FÉVRIER 2019 À 10 H 00 MIN
 
Ils étaient plusieurs milliers à manifester hier matin à l’université Constantine I. Etudiants et étudiantes ont répondu à l’appel lancé sur les réseaux sociaux pour manifester hier contre le 5e mandat et contre le pouvoir politique en place depuis 20 ans.
Dès 9h du matin, les premiers groupes commençaient à se distinguer et la foule grossissait au fur et à mesure de l’arrivée des étudiants des campus annexes, comme ceux de Zerzara. Ils se sont rassemblés sur la grande esplanade et sur le «dos» de l’auditorium brandissant des drapeaux et des pancartes sur lesquelles on pouvait lire des messages politiques comme «C’est une République, pas une monarchie», et surtout le fameux «Non au 5e mandat».
Les slogans ne se limitaient pas au rejet de cette option électorale. Les étudiants, rejoints par quelques enseignants, ont repris les chants de la manifestation du 22 février, désormais consacrés dans toutes les actions de rue. Ils ont crié aussi des slogans contre le FLN et Ahmed Ouyahia pour les appeler à partir.
«Le peuple veut faire tomber le système» retentissait de temps à autre. Le sit-in s’est mué ensuite en marche à l’intérieur du campus, avant que les manifestants ne se dispersent dans le calme, au bout de deux heures et demie d’action. Pendant ce temps-là, à l’extérieur de l’université, un dispositif policier avait été déployé pour empêcher les étudiants de sortir.
Par ailleurs, des manifestations similaires ont été organisées aux universités Constantine 2 et Constantine 3, situées à Ali Mendjeli. Au campus Salah Boubnider (Constantine 3), les étudiants ont simulé un cortège funèbre, celui du président sortant, pour signifier qu’ils ne veulent plus de Abdelaziz Bouteflika et d’un simulacre d’élection. Un geste symbolique très fort qui résume ce que pense l’élite de demain des tenants du pouvoir.



Constantine : des jeunes parodient le pouvoir et se font arrêter

 
01 MARS 2019 À 11 H 00 MIN
 
De jeunes comédiens amateurs ont été interpellés par la police, mercredi à Constantine, puis relâchés, selon les rares informations en notre possession.
Ces jeunes inconnus dans le microcosme théâtral constantinois ont été arrêtés sur la place du 1er Novembre alors qu’ils improvisaient un jeu théâtral où ils ont interprété de façon critique les rôles de personnages symboles du pouvoir politique, notamment le président sortant qui veut briguer un 5e mandat, et le Premier ministre, Ahmed Ouyahia.
Une foule s’est formée autour de ces comédiens insolites qui ont pris tout le monde par la surprise sur ce lieu caractérisé par une grande fréquentation. Mais la police n’a pas tardé à réagir pour mettre fin au rassemblement et embarquer les jeunes. Depuis la marche du 22 février dernier, la rue constantinoise est libérée et les initiatives se multiplient pour exprimer le rejet d’un 5e mandat du président Abdelaziz Bouteflika et exiger le départ du pouvoir en place.

ليست هناك تعليقات: