الأربعاء، فبراير 26

لاخبار العاجلة لاعلان الزعيم السعيد بوتفليقة الحجر القانوني على اخيه عبد العزيز بوتفليقة وووضع امواله تحت التصرف القانوني للاخ السعيد بوتفليقة الى غاية عودة الاخ عبد العزيز بوتفليقة الى حالته الطبيعية في 17افريل 2014والاسباب مجهولة

اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان البرلمانية نادية اورجلتني عن جمع التوقيعات  للمريض بوتفليقة في الفنادق الجزائرية ليلا مثلما ابرزته مفاتن تدخلها الاداعي في حصة قانونية لكوثر كريكو باداعة قسنطينة والاسباب  مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتقديم المحامية كوثر كريكو تهانيها القلبية الحارة بمناسبة فوزالمحامي  الاشرف بالعهدة الحادية عشرة الانتخابية في قسنطينة وبدلك ينافس الرئيس بوتفليقة الديفشل عن الرابعة بسبب السكتة القلبية بماسينسا والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان الوزيرة خنفوسة تومي وزيرة التفاهة الجزائرية عن تاسيس حكومة قسنطينة للتفاهة الجزائرية برئاسة المممثل الجزائري سلال عبد المالك  وباعلان  خليدة تومي عن حكومة قسنطينةالتنغفيدية برئاسة سلال  تكون توميقد اعلنت تمرد نساء بوتفليقة ضد عازبات بوتفليقة سياسيا والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف المديعة شاهيناز في ركن قهوة الصباح الباحثة الجزائرية سميرة زغبيب في الثقافة الشعبية حيث اعلنت للمديعة انها فنانة فوضوية مما اثارغضب شاهيناز التى رفضت تناول قهوة الصباح خوفا من انتقال الفوضي النسائية من هواتف قهوة الصباح الى استوديو اداعة قسنطينةوالاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان نساء الجزائر الثورة البيضاء ضد العهدة الرابعة للرئيس المريض بوتفليقة ورجال الجزائر ينتظرون قبلات نسائية وليالي حمراء لدخولهم ثورة تمرد نساء الجزائر ضد عقدة بوتفليقة السياسية والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف تجار قسنطينة خواءشوارع قسنطينة منسكانها بعد انتشار اخبار 
تحويل قسنطينة القديمة الى مقبرة عمرانية من طرف  اتباع الجنرال السعيد بوتفليقة والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة كاميرات مراقبة امنية في شوارع سان جان كهدية رسمية من الشرطة الجزائرية الى سكان قسنطينة ويدكر ان كاميرات المراقبة الامنية سوف تكتشف النساء العاريات والرجال السكاري والشباب الضائع في انتظار احالة رجال شرطة قسنطينة على البطالة العمالية مادامت الجزائر تسير  برجالالجزائر المعاقين جنسيا والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان الزعيم السعيد بوتفليقة الحجر القانوني على اخيه عبد العزيز بوتفليقة وووضع امواله تحت التصرف القانوني للاخ السعيد بوتفليقة الى غاية عودة الاخ عبد العزيز بوتفليقة الى حالته الطبيعية في 17افريل 2014والاسباب مجهولة
    



































http://www.entv.dz/tvar/video/index.php?t=JT20H_25-02-2014


لا غاز ،لامرافق عمومية ومشاريع في الأفق ببلقايد
‎ متى تخرج المنطقة من عزلتها ؟

> ‎ج.بوحسون
26-02-2014

‎اعتبر  سكان دوار "بلقايد" منطقتهم خارج مجال التغطية وذلك من جراء غياب أهم ضروريات الحياة عندهم بما فيها الغاز الطبيعي، اهتراء الطرق التي تصعّب من حركة مرور المركبات وحتى المارة هذا ناهيك عن اهتراء 90% من الأرصفة، ناهيك عن غياب المرافق العمومية المتمثلة في المركز الثقافي، مركز البريد، فضلا عن الاهتراء الكلّي للملعب الذي اعتبره شباب المنطقة المتنّفس الوحيد لديهم، زيادة على نقص الانارة العمومية.
‎ومن جهته أبرز رئيس بلدية بئر الجير السيد " بلقاديري محمد" أن منطقة بلقايد كانت مجرد "دوار" لا يعرفه إلا عددا قليلا جدا من سكان الولاية، بينما بات اليوم مقصدا للعديد من المواطنين لا سيما منهم فئة الطلبة، وذلك بفضل القطب الجامعي بلقايد الذي يعد السبب الرئيسي في التشهير به، مضيفا أنّه خلال 3 إلى 4 سنوات ستخرج منطقة بلقايد من عزلتها. مبرزا في السياق نفسه أن هنالك العديد من البرامج التنموية التي ستستفيد منها منطقة بلقايد الجديدة بما فيها مشروع إنجاز مركز ثقافي، هذا كما تم الانطلاق في انجاز مركز للتكوين المهني. وبغية القضاء على الضغط بالمؤسسات التربوية المتواجدة بذات المنطقة تم الانطلاق في انجاز ثانويتين اثنتين فضلا عن مجمع مدرسي، هذا بالإضافة إلى انجاز مركز بريدي هذا الأخير الذي اعتبره رئيس البلدية الشغل الشاغل للسكان.
‎أما عن بلقايد "1" فقد تم تخصيص غلاف مالي لتهيئة الملعب القديم، هذا زيادة عن استفادة الحي من مشروع التحسين الحضري، هذا الأخير الذي تم تعميمه على كل البلديات الناشطة بالولاية، حيث سيتم تهيئة الأرصفة، فضلا عن تركيب الانارة العمومية، هذا ناهيك عن انجاز سوق مغطاة هذه الأخيرة التي بلغت نسبة تقدم الأشغال بها 90% والتي سيتم تسليمها خلال حوالي شهرتقريبا.
‎" الترامواي"...أمل السكان
‎وما تجدر الإشارة إليه أن أشغال تحويل الطريق الوطني رقم 75 الرابط منطقة كناستيل وبلقايد إلى مسلك مزدوج على مسافة 4 كلم قد تم استئنافها مجددا بعد قرابة الشهر من التوقف، وذلك بعد نزاع حول ملكية خاصة بين مديرية الأشغال العمومية وأحد المواطنين.
‎وفي ذات الشأن أبرز رئيس بلدية بئر الجير أن العائق الوحيد الذي تعاني منه منطقة بلقايد راجع إلى غياب العقار، هذا الأخير الذي يعد معظمه تابعا للخواص، الأمر الذي لا يزال يرهن انشاء المرافق التي لا يزال سكان بلقايد بحاجة إليها.
‎وللعلم أن دوار بلقايد سيستفيد هو الآخر من تمديد مشروع التراموي، الذي بدوره سيرفع الكثير من الغبن عن هؤلاء السكان لاسيما منهم الطلبة الذين ظلوا يعانون منذ تدشين القطب الجامعي، علما أن سكان بلقايد"1" لايزالون يشتكون من الخدمات الرديئة التي أضحت تقدمها لهم حافلات "31" هذه الأخيرة التي من المفترض أن تربط وسط المدينة بمنطقة بلقايد إلا أن السائقون رسموا خطا خاصا بهم يخدمهم بالدرجة الأولى إذ أضحت هاته الحافلات تربط حي قمبيطة ببلقايد فقط، فضلا عن هذا وضعت لنفسها محطة أخيرة قرب ثانوية "الحاج محمد بن عمرو الطمار" الكائنة ببلقايد، يحدث هذا في ظل غياب المراقبة وتطبيق الاجراءات الردعية على هؤلاء المخالفين الذين بات همهم الوحيد هو جمع المال فقط على حساب المواطن الذي قد يجهل أحيانا الجهات الصحيحة التي يشتكي إليها.
‎ليبقى أمل السكان الوحيد هو تخصيص التفاتة لمنطقتهم وإخراجها من عزلتها. 

Opération de désamiantage: Les habitants des chalets saisissent le wali
par A. El Abci
Les présidents de huit associations de sites regroupant des chalets amiantés (sur les 10 sites que compte la commune de Constantine), «déçus par la lenteur du rythme de l'opération d'éradication des chalets et leur remplacement par des constructions en dur» avec comme date butoir l'année 2016, ont déposé une requête, hier, au cabinet du wali pour trouver des «solutions concrètes aux entraves» qui bloquent l'opération en question.

Selon M. Nouar, président d'une des associations, qui nous a rendu visite en nous remettant une copie de ladite requête, cette dernière était accompagnée d'une demande d'audience auprès du premier responsable de la wilaya pour lui exposer la situation et lui faire des propositions à l'effet de relancer le projet sur de nouvelles bases. Car il reste, notera-t-il, «moins de trois ans pour le délai fixé» à l'opération dans son ensemble ! En effet, «l'année 2016 représente la date butoir fixée par la note interministérielle portant aide de l'Etat pour la reconstruction en dur des chalets à éradiquer», dira-t-il. Et de poursuivre : «Jusqu'à maintenant, nous nous trouvons à mi-chemin, ayant consommé déjà les trois premières années du délai en faisant pratiquement du surplace». Et de souligner que «l'erreur et le retard enregistré par l'opération proviennent, pensons-nous, du choix fait par le bureau d'étude, à savoir de commencer par la restructuration du site d'El-Gammas qui est le plus gros morceau, puisqu'il compte pas moins de 2.300 chalets». Et ce dernier d'ajouter «que ce choix s'est révélé être un véritable marécage, on n'y peut ni avancer, ni reculer, ni aller à droite, ni à gauche et ce, en raison de son importance et des complications qui y prédominent. Nous proposons, enchaînera-t-il, de changer de fusil d'épaule et de rectifier le tir, en s'occupant d'un site plus «petit» qui sera certainement plus maîtrisable, parce que continuer à ce rythme, c'est choisir d'aller contre le mur et s'interdire toute percée significative dans l'opération de restructuration des chalets». Aussi et en considération de cet état d'impasse, les huit associations concernées demandent au chef de l'exécutif «d'élargir l'exécution de l'opération à d'autres bureaux d'études pour parer au déficit enregistré en la matière par le seul qui en est chargé jusqu'à présent». L'objectif étant «de rattraper tout ce qui peut l'être et de ne plus perdre de temps, conclura-t-il.

التقت سلال وسألته عن سبب الدفع برئيس مريض نحو الترشح

جميلة بوحيرد: ”سأنزل إلى الشارع إذا أعلن بوتفليقة عن ترشحه”



هددت المجاهدة جميلة بوحيرد، بالنزول إلى الشارع والتنديد بالمسخرة، إذا ما أعلن الرئيس عبد العزيز بوتفليقة ترشحه رسميا لعهدة رابعة، وكشفت عن لقائها بالوزير الأول عبد المالك سلال، حيث نقلت له استنكارها بشأن الدفع برئيس مريض لا يقوى على الوقوف ولا مخاطبة شعبه، نحو الترشح للرئاسيات. وقالت في حوار لموقع ”الحدث الجزائري” إن بوتفليقة بالنسبة لها لم يعلن ترشحه رسميا إلى عهدة رابعة، وأبرزت أن ”سلال هو من أعلن نيابة عن الرئيس ترشحه لرئاسيات 17 أفريل المقبل”، موضحة أن بوتفليقة هو من يجب أن يتوجه للجزائريين ويقول لهم سوف أترشح للانتخابات، مثلما فعل بقية المترشحين وليس وزيره الأول.
وتوعدت بوحيرد، بالنزول إلى الشارع والتنديد بالمسخرة، إذا ما أعلن الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، ترشحه رسميا لعهدة رابعة، وقالت إنه ”أعدكم أنني عندما أسمع ذلك على لسان بوتفليقة، سوف لن أنتظر أحدا، وسوف أنزل إلى الشارع، وسوف أندّد بالمسخرة”، وواصلت أنها التقت بالوزير الأول عبد المالك سلال، وعبرت له عن استنكارها  بشأن الدفع برئيس مريض لا يقوى على الوقوف، ولا مخاطبة شعبه، نحو الترشح للرئاسيات، مضيفة أنه ”لم يكن أمام سلال إلا القول: يا جميلة لا أستطيع خيانة بوتفليقة، لا يمكنني خداعه، ما أثار في نفسي الكثير من الغيظ، وغمرتني حمية الثورة مجددا، فانفجرت في وجهه وقلت بغضب: أنت يا سلال لا تخدع بوتفليقة، أنت يا سلال تخدع الجزائريين، أنت تخدع الجزائر!!”.
وأضافت المجاهدة أن الوضع الراهن، بمعنى الدفع نحو بوتفليقة إلى عهدة رابعة، بدأ التحضير له منذ فترة طويلة، مشيرة إلى أن الحملة الانتخابية التي يتطاحن من أجل إدارتها لصالح الرئيس بوتفليقة الانتهازيون، بدأت قبل 6 أشهر، عندما كانت الإدارة تتقرب من المواطنين، الفلاحين، المعدومين، الفقراء والمساكين، وتعدهم بالعمل والسكن وتوزّع عليهم المال العام، و”احترف سلال فعل ذلك بامتياز”.
خ. قوجيل
 

التعليقات (21 تعليقات سابقة) :

جد الغيث : ا
كانت بداية حياتك موفقةاجعلي منهاحاليا اكثر توفيقا اعتز بك يجميلة في وقت ليس لدينا فيه الا ما يذل
نور
على جميع الجزائريين انتاهز فر صة خروج المجاهدة جميلة بوحيرد والخروج الى الشارع لتكون بداية شرارة ثورة سلمية تتطيح بهذه العصابة.
احمد : hg^:hwv
الساكت على الحق شيطان أخرص
الفاهم يفهم ....
فتحي : الجزائر
لا فظ فوك يا جميلة الجميلات ، انت بحق مجاهدة فوق العادة وكل الشعب الجزائري سينزل معك الى الشارع للتنديد بهذه المهزلة التي امر بها صبيان السياسة في الجزائر على غرار سلال وغول وبن يونس وغيرهم لا لشيء الا للحفاظ على مصالحهم بعدما تورطوا في الفساد واعلنوا الحرب على الجزائر وشعبها.
نعم ، هؤلاء كلهم يخدعون الجزائر من حيث يعلمون او لا يعلمون فكيف بالله عليكم يرشح رجل ضرير مريض عليل بلغ من العمر عتيا وبالقوة في الوقت الذي تزخر فيه الحزائر بالكثير من الشباب القادر على تحمل مسؤلياته.
لقد صرح الرئيس وبملئ فيه وعلى الملأ بانه قد طاب جنانه وان الاوان لتسليم المشعل الى الشباب ثم سرعان ما انقلب على عقبيه لغاية في نفوس حاشيته الذين ورطوه وتورطوا في الفساد ونهب المال العام بعدما استوزر بعضهم بقدرة قادر في الوقت الذي يعاني فيه الشعب شظف العيش ومرارة الحياة.
لامية : alger
ياريت ياسيدتي الفاضلة واعدك اننا سنكون معكي وبقوة هذه المرة لانهم ادخلونا في دوامة الفساد الذي لا نهاية و من حقنا الدفاع عن مصالحنا ومصالح اولادنا ومصالح مستقبل الاجيال القادمة
ي
الناس المنتفعين من الريع وأصحاب المصالح والوصولين وأرباب المال الفاسدوسعيدهم وعمارهم كلهم شركاء في إخراج هذه المهزلة التي أصبحت تنبعث منها روائح كريهة جميلة ياجميلة الروح صيحتك سوف تزلزل بنيانهم وتسكن في نفوسهم الرعب كما فزع المستعمر باالأمس تحية لكي
massinissa : seychelles
on taime notre mere ... on commence la revolution maintenant est vous nous derige comme vous aver fair hier
hamiche55 : oran
هذه هي المراءة المثالية والمجاهدة التي لم تخن عهد الشهاداء لذينهم دفعوا باموالهم واعمارهم ليعيش المواطن الجزائري في امان واستقرار لذا نقولولك السيدتي المحترمة انكي على صواب وهذا ماقالوه الشهداء يوم الاستقلال وانا اتذكر وسني في سبع سنوات قال بالحرف الواحد ومسح على راسي "انناكفحنا من اجل هذا الجيل" لا للانتهازين وشكرا يازاعيمة
Izem Aghiles : ALGER
أطال الله في عمرك يا مجاهدة حقيقية في سبيل الله والوطن ليس في سبيل الدينار والمناصب الزائلة لا محالة.هاهي مجاهدة كافحت وعذبت وحكم عليها أنذاك بالاعدام ولولا الله اولا عز و جل والمنظمات العالمية وبعض قادة الدول آنذاك لأعدمت تقول لا لعهدة رابعة وتسرخ في وجه سلال(أنت تخدع الجزائر)qui dit mieux.
samira : alger
merci DJAMILA notre symbole de sacrifice pour la patrie ,je peux vous assurer que toutes les femmes algériennes honnêtes et non corrompues vont vous suivre têtes hautes notre ALGERIE est bien plus precieuse pour être prise en otages par un groupe de malfaiteurs
masi : الجزائر
ولاءاتنا للأشخاص وليست للجزائر
فالولاء للجزائر أصبح ....
عزوز : ماذا لو خرج المجاهدون الى الشارع
ماذا لو خرج المجاهدون الى الشارع!؟

المجاهدة جميلة بوحيرد هددت مجددا بالخروج الى الشارع لو اعلن بوتفليقة ترشحه., أي أنها ترفض أن تصبح الجزائر رهينة في يد عصبة تداري على الفساد وتسلم الجزائر على طبق من خزي للاطماع الخارجية؟ أنا متأكد لو خرجت البطلة بوحيرد لخرج معها المواطنون وتكون بذلك قد أعادت الجزائر الى سكتها بل وتعيد قيم نوفمير الى الواجهة , وماذا لو خرج معها طالب الابراهيمي, ومحند ايت يعلى ويوسف الخطيب وبلعياط وعلي يحي عبدالنور وبن يلس وحمروش وبن بيتور وبن فليس والامين زروال وظريف وزهور لونيسي والطاهر آيت علجت وعبدالرزاق قسوم وأحمد بن نعمان والهادي الحسني وعثمان سعدي وعلي بن محمد وعبد الرزاق مقري وجمال بن عبدالسلام وعبدالله جاب الله وكريم طابو وجيلالي سفيان وربيعي ونعيمة صالحي وغيرهم فهل يجرأ شرطي او عسكري ان يمس شعرة من رأس المجاهدة جميلة بوحيرد. هل يستطيع احد ان يخدش ثورة نوفمبر دون شك سيكون يوما مشهودا ودون شك ستنقض الجزائر دون عنف من المهالك التي يضعها فيها أشباه الجزائريين وستتحرر جبهة التحرير وستتحرر منظومة الحكم وستتحرر الديمقراطية والاحزاب وسيتحرر الشعب.
mohamed : skikda
والله هدا الرجل حيرني في رايي يريد الانتقام من بوتفليقة
massinisa : seychelles
on toutes decende ala rue on a toutes jamila bouhaired notre mere notre algerienne hero cest comme kiev cest lukranie cest fini les dictators boutef cest fini said bouteflika
Samia : L 'Algérie aux Algériens
Pardon, car on a pas su sauvegarder les acquis des Moudjahidines et des chouhadas
allah yarhamhoum


Pardon, car on a laissé une mafia s' accaparer de la terre que vous avez libérée

Pardon, car on était pas à la hauteur de votre sacrifice

Pardon, car on a fait confiance aux violeurs de la l'Algérie

Pardon, car on a confié l'Algérie aux escroc et aux bondis

Pardon, car on ne s'est pas révolté plus tôt

Pardon, d'avoir été naif

Merci de votre présence pour nous secouer et nous réveiller

Merci de nous guider pour libérer l' Algérie des griffes des diables


Notre pays mérite bien une deuxième indépendance

Merci de nous donner une deuxième chance

Avec tous mes respects
شكرا يا جميلة المجاهدات، نتمنى من الأعماق أن تجدي الآذان الصاغية لتخرج الجزائر من النفاق و سياسة التملق و الفساد و النهب و عصب و لوبيات التلاعب بمصيرها و مصير الشعب الجزائري، حتى لا تتكرر هذه المسخرة و كل المهازل
zogar zogar : Algerie
سيدتي إسمحيلي و بمزيد من اﻹحترام لشخصك الكريم
ولمواقفك الثورية و التي عهدناك بها ...
إسمحيلي ان اقول لك انت فحلة دونهم جميعا
انت رجلة ودونك الكثير الكثير من الرجال...
جزائرية : الجزائر
العمة--جميلة--بوحيريذ--طاب--جنانو--جعل--الجزائر--مضحكة-مريض-لايتكلم-مغيب-وسلال-يتحمل-المسئولية
Sabrina : Algérie
Vous êtes le symbole de l'Algérie, notre vrai repère authentique. On vous suivera, on sera avec vous
Encore une fois, l'Algérie a besoin de ses valeureuses FEMMES ET SES valeureux HOMMES de grand calibre
Il faut souder les coudes contre la mafia,les monstres, les diables, les voyous, les cupides,
Ces sauvages ont dévoré notre Algérie

ENSEMBLE RÉCUPÉRONS NOTRE BEAU PAYS
عامر
شكرا ياسيدة لكن بوتفليقة كان بامكانه ابعاد الكلاب عنه
riad : oran
rana ga3 m3ake ya djamilate al djazayer 
 
 

أكد أنه لا توجد مشاكل بين ”الدياراس” وبوتفليقة لأنهم هم من صنعوه

سعيد سعدي يدعو المترشحين لمعاقبة بوتفليقة بالانسحاب



المرحلة الانتقالية هي الحل الوحيد لإحداث التغيير الذي أجهض في 1988

قال الزعيم السابق لحزب التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية، سعيد سعدي، إن الحل الوحيد لانقاذ الجزائر من الانزلاق ومواجهة دموية، هو إقرار مرحلة انتقالية تشارك فيها الشخصيات الوطنية والأحزاب السياسية، تنتهي بصياغة دستور جديد وإرساء نظام ديمقراطي بديل، معتبرا أن الفرصة الآن سانحة  لإحداث التغيير الذي أجهض حسبه سنة 1988. ونفى سعدي أن يكون هناك خلاف جوهري بين ”الدياراس” والرئيس، لأنهم هم من صنعوه ومنحوه صكا أبيض في تعديله لدستور 2008، داعيا للانسحاب قصد جر بوتفليقة لوضع محرج وصعب أمام المجتمع الدولي، ما دامت اللعبة مغلقة داخليا بإحكام.
سعيد سعدي الذي عاد للساحة السياسية بعد سنتين من الانسحاب، أوضح في فوروم جريدة ”ليبرتي” أن الوضع الداخلي والخارجي  للجزائر خطير وهو على المحك، ونصح الشخصيات السياسية والأحزاب والمجتمع المدني للانخراط في مسار التغيير كل من موقعه، لأن الفرصة سانحة بعد الفشل في تحقيقه سنة 1988، على حد قوله، معتبرا أن الإشكال ليس في تقدم بوتفليقة لولاية رابعة، لأن ذلك كان مخططا له سنة 2008، عندما تم تعديل الدستور وإدراج تعديلات هامة، منها تعيين محيط الرئيس في أهم الوزارات، والمراكز الفاعلة المؤثرة على نتائج الانتخابات، مستشهدا بالمجلس الدستوري الذي تحفظ على تفعيل المادة 88، متبوعا بوزارة العدل والداخلية.
ونفى سعيد سعدي أن يكون الصراع بين جهاز الاستخبارات والرئاسة بالحدة التي يتصورها البعض، مستدلا بالترتيبات والجهود التي بذلت من أجل إيصال بوتفليقة للحكم سنة 1999، ثم تزكيته في 2004، وتعديل الدستور في 2008، من أجل تمديد فترة حكمه، وهو ما سيكون في 2014، ملخصا الإشكال في صراع الأجنحة، في المصالح والتفاصيل، وليس اختلافها حول المبدأ في حد ذاته، وواصل بأن ذلك مكرس منذ سنة 1962 وإلى غاية الآن، معبرا عن أسفه لحديث بعض الجنرالات المتقاعدين باسم الجيش وهم خارجه، وخص بالتحديد الجنرال بن حديد. وقال المتحدث في رده على سؤال ”الفجر” حول الإجراءات العملية لتكريس المرحلة الانتقالية، إن المرحلة الانتقالية يمكن أن تشمل وجوها من النظام، ومن هم الآن في السلطة، تجنبا للتصادم، شريطة أن يكون هناك دفتر شروط يحدد بدقة ضمان الحريات للأقليات مهما كانت طبيعتها، تفاديا لتكرار ما وقع مع جبهة الإنقاذ، وقصد قطع الطريق أمام أي مجموعة في المستقبل، للانفراد بالحكم وفرض منطقها خارج اللعبة الديمقراطية.
وتابع سعيد سعدي، في رده على سؤال ”الفجر” بخصوص الرسالة التي بعث بها رئيس الحكومة الأسبق مولود حمروش، أنها ”موجهة للجيش وليس للمواطن، ولهذا أنا أختلف معه في هذه النقطة”، وأضاف أنها حملت نوعا من التناقض فيما يتصل بالدور الذي تلعبه السلطة المضادة، في وقت وجه فيه دعوة لتدخل الجيش، فهي في تقديري ليست حاملة للحلول الكاملة”، مبرزا في رده على أسئلة الصحافة، أن تمسك بن فليس بالسباق الانتخابي رغم أن اللعبة مغلقة وبوتفليقة أعد ترتيبات مسبقة لصالحه، ومحيطه مستعد لأي سيناريو إلا التنازل عن الحكم، هو بمثابة انتحار، لأن النتائج معروفة. وأضاف أن المتسابقين مدعوون للانسحاب، وفي ذلك عقاب قوي لبوتفليقة الذي سيجد نفسه رئيسا على نفسه، ودعا المواطن للانخراط في المسعى من خلال مقاطعة الانتخابات.
شريفة عابد
 

لتعليقات (6 تعليقات سابقة) :

كيف لرجل مثل سعيد سعدي ان يتكلم عن الجزائر و هو لا يعرف حتي لغته الرسمية اي اللغة العربية انك ابن فرنسي
algerien de sang : algerie
le dr sadi est l'un des personalités de la trempe des ben mhidi amirouche abane didouche et autre ben boulaid il est tjrs en devant de la scene quant l'algerie était en proie des islamistes assassins et la mafio politico financiére . quelqe que soit ces convection personnelle cet homme a prouvé son attachement a l'algerie par ses positions calir et nettes et pour ceux qu'il ne connaissenet pas a 16 ans il a creer la premiére ligue algerinenne des droit de l'homme . si l'algerie est gouvernée par des homme de ce type on sera aujourd'huit comme la corer de sud, le si,ghaphour et autre pays développé
خالد : الجزائر
ايها العنصري تريد ان يدعمك الجيش وياتي بك مسؤلا على الجزائر لتفسد فيها وتبيعها الى امك فرنسا كما فعلت في العشرية السوداء كفى ايها العنصري
ز**م : الجزائر
اقول لك ايه سعدي ان جزائر بركت تبدل حقياب ان جزائر مشي في مصر صحياح ان جزائر في تقدام مستمر ولا توجد خواطر وهي في خير وعلي خير قبل انتخابات وحتي بع انتخابات ورهي في الديمقرطية تمام لديه بعض المواد في الدستوار لتعدل لتحسين الاوضع بعض القطاعات فقط وجزائر اقول لكل جزائرين ان جزائر في امن وامان وان رجل لذين يسيرون البلد ناس اوفياء من جيل المجهيدن ورهم محفيظين عليه حتي اخر قظرة من دمئهم وان اثيق فهم وان علي علمهم من كل عدو خارجي تحي جزائر حرة مستقل لكل جزائرين وشكر
djemoui : algerie
بالرغم لايستاهل ان تسير الجزائر من طرف رجل كداك لكن اقول لسعيد سعدي هدا
وان جاتك الرجلة بعد15 سنة علاه مقطعتش كي قاطعوا الناس ليقراو مابين السطور
tahar : cheria tebessa
سكت دهرا ونطق كفرا صح النوم ياعدو الشعب متى تعرف الديمقراطية وعلى اي شعب تتكلم 
 
 

البرعومة أمينة لزرڤ
موهوبة في الشعر وحاضرة بالصوت والأداء

>
26-02-2014
أمينة لزرڤ تلميذة مغمورة من مواليد 14 أوت 1999 ببلدية الغزوات، تدرس في السنة الرابعة بمتوسطة سايح ميسوم، هذه الفتاة رغم صغر سنها إلا أنها كبيرة بأفكارها وقصائدها وهي موهوبة ومتخصصة في الشعر  بعضا من النثر، أما اكثر ما يلفت إنتباهك في امينة هو الصوت والأداء.
أمينة لزرڤ موهبة من مواهب الله في الشعر، فهي تستطيع أن تكتب لك قصيدة في اي موضوع تختاره ، وهي ميالة للشعر القديم وصاحبة فصاحة وهو ما أكسبها الدقة وحسن الإلقاء وهي الأولى على مستوى متوسطتها ومؤسسات تربوية أخرى.
 تحب المطالعة جدا و كتب الأدباء ، وشاعرها المفضل أبو العلاء المعري و بديع الزمان الهمداني ، ولأن مستواها راق جدا في اللغة العربية صار أساتذتها يطلبون منها خفض ريتمها و مستواها نوعا ما حتى تستوي مع زملائها ، خاصة إذا ما تعلق الأمر بالتعبير الكتابي فتعابيرها اكبر من سنها و حجمها و مستواها الدراسي. كتابة الشعر و عندما نقول الشعر بكلماته و أبياته وقافيته وطريقة إلقائه.
وقد حصلت هذه الشاعرة المتالقة المبتدئة على شهادات و جوائز ولوحات شرفية خاصة من لدن السلطات والمسؤولين والإدارات، وتحتاج أمينة إلى بعض الإهتمام و الدعم من طرف المختصين و المثقفين للدفع بها للأمام قصد تحقيق مبتغاها و تطلعاتها، فهل ستجد شاعرتنا المتألقة من ينتشلها من محيطها الصغير إلى المحيط الكبير أين يعيش الرمح والقرطاس والقلم؟

Amélioration urbaine: Bekira attend le «feu vert»
par A. M.
« Les autorités locales auraient dû engager les travaux d'amélioration urbaine dès l'année 2009, comme cela avait été promis par l'ancienne Assemblée populaire communale», s'indignent des membres de l'association de quartier de Bekira 3e tranche qui ont pris hier attache avec notre rédaction. Ces derniers ont brossé un tableau noir de leur quartier qui, hélas, ne se limite pas uniquement à l'amélioration urbaine. «Les routes du lotissement sont tellement défoncées qu'elles sont devenues impraticables aux véhicules», commence Abdelghani, un riverain qui habite dans le lotissement de la 3e tranche. Il a décrit l'état «misérable» de leur quartier en indiquant, entre autres, que les trottoirs n'existent plus, l'éclairage public laisse à désirer et les fuites d'eau potable sont légion. «La Seaco fait de son mieux pour réparer les fuites, mais pour une de réparée, dix autres éclatent ailleurs» à cause de la forte pression du débit. «Mais le problème n°1 des parents qui ont des enfants scolarisés à Constantine, ont-ils signalé en outre, est le transport. Sachez, dira notre interlocuteur, que nous avons une centaine d'enfants qui poursuivent, depuis bientôt deux ans, leur scolarité au lycée Hihi El-Mekki de Constantine et ils sont obligés de se lever très tôt le matin, accompagnés de leurs parents, pour se rendre au point de ramassage des deux bus de transport scolaire qui les attendent au niveau de la gare de chemin de fer, c'est-à-dire à trois kilomètres environ du quartier». Et de déplorer que la programmation d'un lycée au niveau du quartier reste problématique à cause, disent les autorités communales, de l'absence de terrain d'assiette. Et il y a encore ce problème du marché couvert comportant une quarantaine de stands individuels qui a été construit par la commune, mais qui reste encore fermé, pour on ne sait quelle raison. «Et c'est ainsi que le marché informel, trouvant la place libre, squatte tous les trottoirs devant le bureau de poste, gênant considérablement la circulation», disent encore les membres de l'association de quartier.

Pour sa part, le chef de la daïra de Hamma Bouziane, M. Salah Tolba, relève que le programme d'amélioration urbaine touchant la cité Bekira figure dans le cadre du plan communal de développement (PCD) de la commune de Hamma Bouziane et celui-ci a été remis à la direction du plan au niveau de la wilaya. «Et nous restons dans l'attente de la réponse de la direction du plan dans le cadre de la distribution du programme général de l'année 2014». Selon le chef de la daïra, «les dossiers de tous les quartiers, et pas seulement celui de Bekira, sont en attente du feu vert» des autorités du plan au niveau de la wilaya pour lancer les travaux. «Nous savons pertinemment que la situation de ces quartiers s'est considérablement dégradée, mais nous ne pouvons ignorer la procédure réglementaire qui nous oblige à passer par notre tutelle», a conclu M. Tolba. 

Constantine

L’administration, un ennemi public ?

  • Publié le 25.02.2014 à 15:52, Par :latribune
De notre correspondant à Constantine
Abdelhamid Lemili

Dans la capitale de l’Est, rien ne se passe comme il est affirmé et surtout martelé depuis ces derniers jours dans les colonnes de journaux, à savoir que tout quidam peut se présenter à hauteur des guichets des services d’état civil pour pouvoir «prétendre» au retrait d’un acte de naissance, et ce, peu importe qu’il soit résident dans le lieu où il se trouverait. Pourtant c’est ce qu’a cru comprendre le peuple quand le Premier ministre d’abord instruisait le ministre concerné en l’occurrence celui de l’Intérieur et des Collectivités locales et que celui-ci assurait à son tour que plus rien ne sera comme avant, car désormais tout Algérien qui se trouverait dans n’importe quel endroit du territoire peut se faire délivrer des documents communs le concernant. Pour peu évidemment qu’il se trouve dans un endroit «civilisé». Ce n’est pas le cas et il est mis au défi n’importe quel responsable local et/ou national d’apporter la preuve que tout ce qui a été dis dans les journaux notamment ceux relevant des médias publics et encore ceux qualifiés de médias lourds (télévision et radio) est valable sur le terrain. Pour ce faire, nous n’avons pas hésité à solliciter des amis résidant à Constantine ou inversement dans deux communes voisines, en l’occurrence Aïn Smara et Khroub, pour tenter de retirer dans des délais raisonnables et surtout retirer un extrait d’acte de naissance. Cela s’est avéré quasi impossible et à chaque fois à hauteur des guichets la réponse a été la même parce qu’exigeant la procédure suivante : la nécessité d’apporter la preuve de naissance sur le lieudit. Autrement, toute personne née à Constantine ne peut pas prétendre à l’obtention d’un acte que si celle-ci présente un document l’identifiant et surtout établissant sa naissance dans la ville évoquée. Cela étant, s’agissant de l’authentification de documents ou ce qui est qualifié communément de légalisation, c’est toujours la galère comme il en est fourni la preuve chaque jour des chaînes de la longueur d’un train de banlieue à hauteur des guichets concernés. Là, également, il est exigé de la personne concernée d’être présente et surtout de le prouver à l’aide d’une pièce d’identité. Autrement dit encore une fois, si un père s’avise d’envoyer son fils pour la légalisation d’un document le concernant il est garanti que le service ne sera pas fait. Le problème se pose notamment pour les personnes âgées, impotentes ou handicapées, cet argument n’étant pas recevable par les agents de l’état civil qui exécutent leur tâche le doigt sur la couture du pantalon même si tout ce qu’ils font n’est pas conforme aux nouvelles règles. Les mauvaises habitudes ont toujours la vie longue. Si l’état civil est ce qu’il est et ne saurait d’ailleurs être autrement malgré toutes les assurances officielles qui ont fait la «Une» des JT de 20h pendant plusieurs jours, les engagements des
représentants des pouvoirs publics, et plus particulièrement de membres importants du gouvernement et de l’administration qui relève des différents secteurs n’engagent en fait que ceux qui y croient. C’est-à-dire les citoyens-gogos devant l’éternel.il y a aussi les autres administrations dites services publics tels la poste, les finances, les banques… Au niveau des guichets de poste, la situation est quasi proche du sketch très loufoque de Dany Boon tournant en ridicule l’administration en question sauf qu’il n’est pas question de se fendre la rate en ce sens que la réalité rejoint malheureusement ce qui ne devait être que de la fiction. Guichets vides sinon agent affairés au téléphone mobile et, dans le meilleur des cas, travaillant à un train de sénateur pour quitter leur siège pour aller parler à une collègue avec pour prétexte de se
renseigner, système quasi-régulièrement en panne et chef de service qui prend
systématiquement position en faveur de ses subordonnés en cas de réclamation. À
hauteur de ces administrations autant prendre son souffler et se convaincre sans désemparer qu’il n’y a rien de grave et que rien non plus n’est dans l’urgence. Si la démarche pour laquelle un quidam s’est déplacé n’est pas exécutée dans la journée, il y a possibilité qu’elle le soit dans les trois ou quatre jours qui suivront. La seule difficulté c’est qu’il faudra régulièrement s’absenter de son travail, ce qui n’est pas en soi un drame si le quidam en question est employé dans le secteur public et qui se trouve donc plus que peu évident dès que ce dernier appartienne au secteur privé. Chez l’ensemble des bureaux de poste de la wilaya, il manque toujours l’essentiel, et cet essentiel est de nature à confiner à la déprime dès lors qu’il s’agit de manque de timbre-poste, d’imprimés «recommandé», d’accusé de réception, assez souvent de monnaie pour faire l’appoint….
Dans la ville du Khroub à l’agence Djeffal, formuler une réclamation exige de payer 45 dinars de timbres pour la réponse sauf que les timbres ne sont pas disponibles et que conseil est donné pour aller les acheter chez les buralistes ou kiosques multiservices. Les accusés de réception ne sont pas retournés à l’envoyeur alors que les convocations pour la perception d’un mandat relèvent désormais de l’exception. Et si tout marche à merveille ou presque, c’est parce que les usagers fonctionnent selon le réflexe de Pavlov devinant pratiquement la période où les mandats, notamment ceux des pensions toutes natures confondues, sont disponibles. Les banques ne sont pas en reste.
Le travail se fait au ralenti, les prestations sont suspendues entre 12 et 13h alors qu’une instruction du ministre des Finances oblige les banques à travailler en continu à charge pour les responsables d’agence d’assurer la continuité, même si le service au public s’en trouve réduit, avec une rotation à moitié des effectifs sur place. Pis, les agents quittent leur poste à 11h30 et ne reviennent souvent qu’à 13h30. Le même manège a lieu dans les agences Cnep. Le «ouf» de soulagement poussé par les Constantinois est que désormais, ils
n’auront plus à fréquenter les guichets des services d’état civil, l’exercice le plus contraignant et le plus stressant, à partir de l’instant où les documents essentiels ont gagné en durée de vie.
C’est aussi pour les pouvoirs publics une manière comme une autre de donner
l’impression que les agents travaillent dans la mesure où les halls de l’administration se retrouvent miraculeusement vidés de leur ancienne substance. Affirmer donc que l’administration s’est humanisée n’est finalement qu’un grossier mensonge.
Il ne serait pas d’ailleurs arbitraire de dire que les Algériens vivront avec de génération en génération parce que tout va dans le sens de la déliquescence et non pas l’amélioration.
A. L.

Saïd Sadi hier au Forum de “Liberté”

“Il faut disqualifier politiquement cette élection”

Par : Mohamed-Chérif LACHICHI
À la question de savoir s’il renvoyait Bouteflika et le DRS dos à dos, Sadi précisera qu’il les mettait plutôt tous les deux dans le même sac.
Le docteur Saïd Sadi, qui a décidé en 2012 de se retirer de la présidence du Rassemblement pour la culture et la démocratie (RCD) pour devenir un simple militant, était hier l’invité du Forum de Liberté. Sollicité à s’exprimer sur son long silence, l’ancien candidat à l’élection présidentielle, une figure de l’opposition s’il en est, a expliqué qu’il n’avait été, à aucun moment, absent, ni lui ni sa formation politique. “Que voulez-vous ? On est interdit de télé, de marches pacifiques, de réunions… Dites-moi, qui habite 24h sur 24 la Télévision nationale où il n’y a plus aucune place pour les autres ?” Mais que devient véritablement le Dr Sadi dont l’absence semble cruellement manquer au débat national. “Le RCD se porte bien, notamment depuis mon départ. Je paye régulièrement mes cotisations et je n’ai jamais assisté à une réunion de la direction du parti. Cela dit, depuis deux ans, je suis en retrait, mais pas en retraite. Aujourd’hui, je m’acquitte de mes devoirs de militant de base en écoutant, en lisant et en écrivant. Je peux même rassurer tous ceux qui s’agrippent au pouvoir en leur disant que le rôle de militant n’est pas plus difficile ni moins intéressant que celui que confère la responsabilité de dirigeant.” Le ton est donné. Loin de paraître comme un homme usé, Saïd Sadi n’a, semble-t-il, rien perdu de sa verve ni de son humour. L’affluence même au Forum de Liberté témoigne, si besoin est, que cet orateur hors pair garde aujourd’hui tout son crédit, et ce, malgré toutes les tentatives de diabolisation dont il a été l’objet.
Il faut dire que le contexte actuel, porteur de tous les dangers, ne laisse personne indifférent. Intervenant en tant qu’observateur “avisé” de la scène politique nationale, selon le modérateur du Forum de Liberté, Sadi a, d’emblée, rappelé que sa dernière sortie publique remonte à la visite du Premier ministre français en Algérie, Jean-Marc Ayrault, lorsqu’il s’était fendu d’une contribution exclusive parue dans Liberté où il déniait, à cette occasion, au président français, François Hollande, sa proposition de réhabiliter, à partir de Tlemcen, Messali Hadj. “Mais de quoi tu te mêles ?” a-t-il interpellé le chef de l’État français, soupçonné, selon lui, de vouloir jeter “l’hypothèque” sur l’histoire nationale. Sur ce registre des relations controversées avec l’ancienne puissance coloniale, Sadi s’offusque également du fait que le sceau officiel de l’État algérien soit sorti du pays pour être apposé sur des actes et des décisions prises dans l’enceinte même d’un hôpital militaire français.
À titre d’exemple, les journalistes algériens n’auront pas eu, hélas, la primeur de leur “Journée nationale de la presse”, décrétée, faut-il le rappeler, à partir de Paris, par le chef de l’État algérien, sur son lit d’hôpital. Cette entorse qui a, du reste, été très peu signalée est pour le docteur Sadi, assurément, “anticonstitutionnelle”. S’agissant des multiples contradictions et autres joyeusetés illégales ou incohérences dont s’est rendu auteur le premier magistrat du pays, Sadi estime que celles-ci sont légion et trop fastidieuses à énumérer. “Il a renversé Ben Bella pour lui faire ensuite un deuil national, il a appelé à la professionnalisation des médias pour faire passer en boucle le lendemain son 4e mandat, etc.” Comme à son accoutumée, le célèbre psychiatre a toujours cette faculté à pouvoir mettre les mots sur des malaises parfois latents, souvent indescriptibles. Cette fois, il convient, lui aussi, comme tout un chacun, que “l’Algérie est en péril”.
Le docteur se dit effaré  par le niveau d’aliénation dans lequel les dirigeants du pays ont mis la société algérienne. “L’image de l’Algérie est cassée pour des générations. C’est une humiliation qu’on est en train de vivre aujourd’hui. C’est un moment de grande gravité et de réelle incertitude.” D’après lui, cette tentative de reconduction du statu quo au nom de la “stabilité” va vite montrer ses limites. “Vu le contexte, il sera extrêmement difficile de jouer ce qui s’est passé en 1999.” Loin de défendre exclusivement des positions partisanes, il avertira l’assistance dans son préambule que son propos est d’abord celui d’un “citoyen inquiet”.
L'annonce de la candidature par procuration pour un énième mandat pour le président Bouteflika est venue aggraver la sinistrose en Algérie et alimenter la colère de larges pans de la société qui s'interrogent encore : comment est-ce possible ? Bref, aujourd’hui, la pilule ne passe pas ! Avec cette opération grossière et ubuesque, le pouvoir algérien a définitivement signé son ignominie et doit s’attendre, en retour, à un “printemps” qui déjà pointe son nez. Pour le docteur Saïd Sadi, qui sait attendre, tout vient à point nommé. Cette candidature qui vient insulter l’intelligence, l'honneur et la dignité de tout un peuple devrait constituer, d’après lui, un déclic.

Libérer la conscience citoyenne
Les Algériens savent, ainsi, désormais à quel point l'homme est capable de se rabaisser pour garder le pouvoir. Celui qui refusait hier d’être un trois quart de président accepte aujourd’hui d’être l'ombre de lui-même.
Pour l’invité du Forum de Liberté, peu importe que la crise des institutions, rendue récemment publique par l’une des créatures même du régime, perdure au-delà du 17 avril. “Car sans le DRS, il n’y aurait pas eu Bouteflika.” D’après Sadi, Saâdani, par qui le scandale est arrivé, a tout à fait le droit de demander aux responsables des services de sécurité de rendre des comptes, même si pour cela il n’est pas dupe quant au fait qu’il ait agi pour de mauvaises raisons. “Toute institution dans ce pays est en droit d’être interpellée”, a-t-il martelé, avant de préciser que le DRS n’est qu’une structure dépendant d’une institution. “Quand vous avez un pouvoir invisible qui décide de tout et qui ne répond de rien, il ne faut pas s’étonner qu’un dandy s’érige alors en vice-roi. On nous répond qu’un service secret doit rester secret. Certes, mais personne n’a demandé la liste des agents du DRS.”  Ainsi, d’après lui, il n’y a pas de conflit entre Bouteflika et le DRS. “Il s’agit d’un problème interne et sûrement pas d’un clivage idéologique.” Et pour cause, il reviendra sur l’arrivée de Bouteflika dans le pays. “Qui l’a ramené en 1999 sur un char ? Qui a bourré les urnes en sa faveur ? Qui a violé la Constitution en 2008 ?” s’est-il écrié. Il rappellera, enfin, qu’en 2008, seuls les parlementaires du RCD s’étaient opposés, en vain, à la “présidence à vie”. “Il ne faut pas nous reprocher d’avoir été seulement 20 élus et non pas 200. Pour cela, il faudrait demander à ceux qui bourrent les urnes”, a-t-il ironisé.
Nombre de journalistes seront intrigués par cette sortie “à rebrousse-poil”, surtout lorsque Sadi reconnaîtra au Président sortant le droit de se présenter. “Je suis obligé, pour ma part, de ne pas suivre la meute. Sauf avis médical, rien n’empêche Bouteflika de se porter candidat ! Vous savez tout ce que je pense de son bilan : c’est un désastre national. Mais en vertu de la Constitution, il a le droit de se présenter. Qu’il verrouille les institutions et mobilise les médias publics en sa faveur, c’est cela qui pose problème. Pourquoi empêcher les gens de mener une campagne pour le boycott ? Ne sont-ils pas des Algériens ? Travaillent-ils pour des intérêts étrangers ?” En réitérant, par ailleurs, la position de son parti qui vient d’appeler au retrait des candidats, Sadi s’interroge sur la surenchère “participationniste” de certains candidats, déclarés ou potentiels, et présentés comme de “grosses cylindrées”.
“Sont-ils fous pour se lancer dans cette élection insensée ou ont-ils des relations avec les gens qui octroient des quotas ?” s’interroge-t-il. Pour lui, ces derniers peuvent toujours courir car le régime ne pourra jamais s’amender de l’intérieur. “L’élection est jouée d’avance. Tous les instruments de la fraude sont réunis.” Même s’il trouve effarant que le pseudo-candidat du pouvoir ne s’adresse pas au peuple dont il sollicite les suffrages, il lui concède le droit absolu de se présenter. À l’entendre, ce sont les autres candidats qui l’agacent le plus ! “Chacun a le droit de s’exprimer et libre de ses actes, mais je ne comprends pas qu’on dise qu’une tribu a colonisé l’État algérien, que l’élection est biaisée et, en même temps, dire : moi j’y vais. Je ne veux pas faire de procès d’intention, mais l’opinion est en droit de s’interroger.” Explicitant son point de vue, somme toute assez “surprenant” sur la question de la candidature Bouteflika, le leader politique ne laissera planer aucune ambigüité. “Je ne fais pas de chantage à l’instabilité, mais il ne faut pas accompagner les manipulations médiatiques. La responsabilité des journalistes est engagée : on n’a pas le droit de laisser prospérer des contradictions qui viennent miner un débat qui est déjà très fragile. Si l’on veut que la situation se complique, il faut laisser la confusion prospérer”, prévient-il. S’il reconnaît que l’ère Bouteflika a été celle de la fermeture du jeu politique, revenant sur les maigres acquis de 1988, il estime que cette fois, cette candidature “de trop” va finir par réveiller le peuple de sa longue léthargie. Comme lui, beaucoup se laissent croire, optimistes, à une prise de conscience suite à laquelle les Algériens ne manqueront pas d'exprimer, prochainement, tout leur mépris envers cet homme pitoyable qui, à force de compromissions, se prend véritablement pour un monarque à l'abri de tout. “Il faut disqualifier politiquement cette élection pour minimiser les dégâts. Chacun devra faire un effort pour sauver le pays de l’explosion annoncée. Le peuple doit se mobiliser pour disqualifier ce scrutin par une abstention massive. Il faut que Bouteflika soit le président de lui-même.” Il appelle ainsi à une sorte d’union sacrée où le pouvoir ne serait pas exclu. “Je n’ai aucun problème personnel avec aucun homme politique. J’ai même serré la main de mon tortionnaire. Je crois qu’on ne peut être plus tolérant. Il faut accepter tout le monde, même les gens du pouvoir qui, qu’on le veuille ou non, sont des acteurs politiques. Seulement, ils ne pourront pas se placer comme des tuteurs ni comme des arbitres. Il faut donc prendre sur soi et les accepter. Et comme on est généreux même avec ceux qui ont bousillé le pays, les gens du pouvoir pourront intervenir dans ce débat afin de trouver un consensus.” Pour le docteur Sadi, il faut absolument se mettre autour d’une table avec un cahier des charges car personne ne peut trouver la solution tout seul. “Aucun parti, aucun dirigeant ne peut se présenter comme un recours, sauf à faire un coup d’État.” D’après lui, le patriotisme, aujourd’hui, c’est essayer d’avoir un débat adulte, citoyen et responsable. “Il faut redresser la tête, rester froid et sans complaisance afin de ne pas être manipulé. Il faut libérer la conscience citoyenne des tutelles occultes. Il faut peser sur cette élection pour disqualifier le scrutin à venir et remettre les compteurs à zéro.” Ainsi, Saïd Sadi, que certains croyaient fini, se dit prêt à prendre encore des risques. Car finalement, prendre un risque, c’est, pour lui, prendre une décision qui relève d’une pulsion de vie, d’un engagement ! Nos décideurs, quant à eux, et tout le monde le sait, sont aujourd’hui sous l’emprise d’une pulsion de mort.

M.-C. L
 Guest 26-02-2014 14:15
Sadi Président !
 
 
#15 amazig 26-02-2014 14:11
Quand on se dit " trompé de société" et traiter les ALGERIENS de "peuple mouton" !!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!..... on va voir ailleurs.
 
 
#14 you 26-02-2014 14:02
discréditer cette élection ,oui :
boycott
grève semblable à celle de (è
pas de contact avec le régime (impots ,taxes,eau ,electricité et gaz, vignette ,tel,loyer,,,,)
molo molo au boulot
 
 
#13 amazig 26-02-2014 13:59
M. saadi vous etes placé pour critiquer le pouvoir !!! vous êtes le porte parole du DRS depuis 1987. manipulé dès le début pour affaiblir le ffs.
Vous n'avez jamais été un homme politique aux yeux des algériens ... D’ailleurs c'est votre immaturité politique ( vous êtes resté cet adolescent politique des années 90 que les enjeux dépassent) qui a fait de vous une marionnettes entre les main du DRS
 
 
#12 abdel 26-02-2014 13:56
said sadi sait très bien qu' aucun dirigeant arabe n'est sorti par la grande porte!!! au pire ils finissent lynchés au coin d' une rue comme de vulgaires délinquants,ou ils prennent la fuite !!!!!!
 
 
#11 Rabah 26-02-2014 13:28
Procuration et ubiquité ou Ah si le ridicule tuait !

Bouteflika a fait annoncer sa candidature !

Il a fait procéder au dépôt de son dossier de candidature " complet et dûment rempli et signé" !

Il a fait procéder au retrait des formulaires des signatures de soutien à sa candidature !

Il a fait publier des communiqués signés de son nom et lire des discours, prononcés en son nom !

La Radio et la Télévision publiques ont même signalé sa présence, au même moment, dans deux wilayas du pays !

Sa candidature, pour le moins surprenante, en a fait la risée du peuple algérien et des médias privés algériens et étrangers, qui se demandent même, si Bouteflika sait qu'il est candidat à la prochaine présidentielle !

Les aventuriers du clan présidentiel et leurs complices des autres institutions de la République, qui sont derrière cette tentative de coup de force, s'enlisent dans leur fuite en avant suicidaire !

Sa soeur, qui s'occupe de son confort ménager et l'assiste pour l'accomplisseme nt de ses besoins naturels, serait contre cette candidature !

Rabi yechfih ou yehdihoum !
 
 
#10 minus 26-02-2014 13:23
Reviens samedi !
 
 
#9 younes 26-02-2014 13:21
je me souviens du jour ou tu accamoagner boutef en syrie pour assister aux obseque de hafed al assad,alors vous lavez rous encouarger a devenir roi
 
 
#8 DRABABA 26-02-2014 13:15
LE DOCTEUR A RAISON
 
 
#7 HMITOUCHE 26-02-2014 13:02
Dommage pour mon journal préféré, il semble indisposé par cet écrit que je renvoi.
Le problème avec les prétendus opposants au quatrième mandat est que je n’arrive pas à les croire. Le RCD et son chef spirituel Je peux vous citer ces travers rien que de mémoire. Car si au tout début des années 80 il nous apparaissait comme un militant des droits de l’homme, juste quelques années plus tard (1984) des doutes mon traversaient l’esprit. N’est-ce pas lui est ses camarades qui les premiers ont attaqué la toute première ligue des droits de l’homme. Ils sont allé jusqu’à en créer une autre, parallèle, pour la discréditer. Alors que la ligue présidait par maitre Ali Yahia Abdenour qui inspirait confiance, était affilié à la fédération international, eux ils voulaient la déboulonner. Après les événements d’octobre 1988, ils étaient les premiers à se lancer dans la création d’un parti politique en s’octroyant la case « démocrate » en mettant fin par un coup de Jarnac au MCB qui avait atteint des sommets de popularité. D’où la création d’un MCB commission nationale. Se rendant compte de son erreur il l’a répare par une autre erreur : en créant à son tour un MCB coordination nationale. Durant les années de braises pendant qu’un des historique (Hocine AIT-AHMED) qu’il cherchait à discréditer (Pour qui ?), condamnait « les violences d’où qu’elles viennent », et refusait de choisir entre « la peste et le choléra », ce parti par le biais de son chef condamner la seule violence terroriste comme si on pouvait tolérer si l’on est normale à nos forces de l’ordre de faire des victimes collatérales. Comment je pourrai le croire lui son parti et le parti et les militants de feu Mahfoud Nahnah. N’est-ce pas ce dernier qui a quitté la table de San Egidio pendant la seule fois où l’opposition réelle avait réussi à se réunir et cherchait les moyens de nous sortir du «terrible merdier ». Quand un célèbre espion Algérien nous vante les mérite du prédécesseur de l’actuel locataire d’El Mouradia, il a oublié ou il fait mine d’oublier que c’est lui (Ce président) qui a rejeté l’offre de San Egidio l’a qualifiant de « non événement ». C’est les mêmes opposants à l’opposition qui aujourd’hui se proposent de réunir un congrès national sans exclusive. Et si vus nous laissiez tmobés comme les autres fois ? Ces partis et leurs militants nous ont à maintes reprises déviées de la bonne trajectoire. Je suis désolé messieurs, mais vous ne pouvez prétendre à ce que vous n’êtes pas. Laissez le peuple Algérien créer ses propres antis-corps tout seul. S’il vous plait restez en dehors de ça ! On tente de nous arnaquer encore une fois et vous allez être encore fois les instruments. Je peux, peut-être vous le concédez, malgré vous. Ce qui vous dire que vous êtes naïfs. Votre histoire est énorme. Enorme de compromission et vous ne pouvez l’effacer comme ça d’un trait de plumes. Ait-Ahmed, Hamrouche et feu Mehri leur parcours est énorme et on ne pourra jamais le salir. Car ce qui est écrit est écrit.
  boulet 26-02-2014 12:32
j'approuve l'idee de disqualifier politiquement par le boycotte.Qui sait exactement combien nous sommes ?le nombre des corps constitués?Vote r,dans un climat de guerre,nourri par les clans intéressés.On aura jamais un résultat qui va régler le problème de fond,la confiance.Oui pour une conférence nationale.
 
 
#5 franchise 26-02-2014 12:23
-Tant que la relation entre la presidence et le DRS n'est pas reglee a la ....
""oultache-tounsi""...certains croiront toujour qu'il y a pas de probleme entre les 2 institutions.

-Pourquoi s'inquieter de l';image de l'algerie de maintnant alors qu'on a encore en memoire son image des annees 90s.

-Dire que c'est le bourrage des urnes qui empeche le RCD d'avoir 200 elus,,au lieu de 20.....est un petit chuia exageree, meme les bourreurs des urnes peuvent crier a l'injustice dans ce cas.
 
 
#4 KOKO 26-02-2014 11:24
Saïd Sadi est de mon point de vue la personnalité politique algérienne la plus compétente, la plus lucide. En second je placerai M. Réda Hamiani, président du Forum des Chefs d’entreprises (FCE). Et en troisième position bien qu’il ne soit pas politicien mais en raison d'un pragmatisme évident je placerai Monsieur Rebrab.

Parce qu'ils n'ont pas de projets politique, Parce qu'ils n'ont pas reçu de formation politique, ou que leurs programmes sont démagogiques et empreints d'hyper jacobinisme mis à part les deux personnalités sus cité , toutes les personnalités politiques algériennes sont des tocards. Saadani, Mokri, Ali Belhadj, Belkahdem, Benbitour, ...sont l'incarnation d'un manque de formation et de maturité politique .
Leur projet politique commun est au nom de la religion, au nom de la famille révolutionnaire , au nom du pan arabisme, au nom de leur tribu ...., au nom de leur grand mère, de confisquer tous les pouvoirs.

Le projet de Saïd Sadi est de type universaliste, humaniste, laïque et progressiste. Son projet place l'homme au cœur de toute les préoccupations politiques: c'est la définition de l'état de droit séculier.

Saïd Sadi propose de disqualifier ces élections. Par le passé lorsqu'il était à la tête du RCD il s'est retiré des élections présidentielles . Cela n'a rien changé.
La politique de la chaise vide chère à De Gaulle est louable en soi. Mais au sein d'un pays ou le pouvoir a jugulé toute opposition laïque et progressiste. Qui a mis a genoux les syndicats. Qui freine l'émergence et l'expression de la société civil. Qui fait du chantage permanent au patronat, que le quorum n'ait pas été atteint. Ou que les institutions algériennes soient sur le plan international décrédibilisées n'est plus problème.
L'essentiel étant de conserver le pouvoir. Ils s'opposent à émancipation des algériens, non pas de faon paternaliste , de de la façon dont les colons ont fait suer le burnous à 10 millions d'Algériens 130 années durant.
Bon courage Monsieur Saïd Sadi .
 
 
#3 boulouboulou 26-02-2014 11:15
c'est un diagnostique d'un specialiste de l'art de la politique et il et l'homme qui nous faut pour presider ce pays.
 
 
#2 sitahar 26-02-2014 10:41
CHER DOCTEUR ,VOUS AVEZ FLIRTE AVEC CE POUVOIR POURRI DEPUIS LONGTEMPS ET QUELQUE SORTE VOUS AVEZ PARTICIPE DIRECTEMENT A L'EMERGENCE DE CE MONSTRE QUI S'EST RETOURNE CONTRE VOUS ET CONTRE LE PEUPLE.
VOUS VOULIEZ CHANGER DE PEUPLE ET EFFECTIVEMENT BOUTEFLIKA A REUSSI A LE FAIRE A VOTRE PLACE.
( entre nous ,docteur ,le FIS n'aura pas fait pire que ce pouvoir corrompu)
 
 
#1 Lésédepéreenfils 26-02-2014 10:22
Bravo Dr c'est le discour qu'on aime entendre!!!
 
 
Constantine

L’administration, un ennemi public ?

  • Publié le 25.02.2014 à 15:52, Par :latribune
De notre correspondant à Constantine
Abdelhamid Lemili

Dans la capitale de l’Est, rien ne se passe comme il est affirmé et surtout martelé depuis ces derniers jours dans les colonnes de journaux, à savoir que tout quidam peut se présenter à hauteur des guichets des services d’état civil pour pouvoir «prétendre» au retrait d’un acte de naissance, et ce, peu importe qu’il soit résident dans le lieu où il se trouverait. Pourtant c’est ce qu’a cru comprendre le peuple quand le Premier ministre d’abord instruisait le ministre concerné en l’occurrence celui de l’Intérieur et des Collectivités locales et que celui-ci assurait à son tour que plus rien ne sera comme avant, car désormais tout Algérien qui se trouverait dans n’importe quel endroit du territoire peut se faire délivrer des documents communs le concernant. Pour peu évidemment qu’il se trouve dans un endroit «civilisé». Ce n’est pas le cas et il est mis au défi n’importe quel responsable local et/ou national d’apporter la preuve que tout ce qui a été dis dans les journaux notamment ceux relevant des médias publics et encore ceux qualifiés de médias lourds (télévision et radio) est valable sur le terrain. Pour ce faire, nous n’avons pas hésité à solliciter des amis résidant à Constantine ou inversement dans deux communes voisines, en l’occurrence Aïn Smara et Khroub, pour tenter de retirer dans des délais raisonnables et surtout retirer un extrait d’acte de naissance. Cela s’est avéré quasi impossible et à chaque fois à hauteur des guichets la réponse a été la même parce qu’exigeant la procédure suivante : la nécessité d’apporter la preuve de naissance sur le lieudit. Autrement, toute personne née à Constantine ne peut pas prétendre à l’obtention d’un acte que si celle-ci présente un document l’identifiant et surtout établissant sa naissance dans la ville évoquée. Cela étant, s’agissant de l’authentification de documents ou ce qui est qualifié communément de légalisation, c’est toujours la galère comme il en est fourni la preuve chaque jour des chaînes de la longueur d’un train de banlieue à hauteur des guichets concernés. Là, également, il est exigé de la personne concernée d’être présente et surtout de le prouver à l’aide d’une pièce d’identité. Autrement dit encore une fois, si un père s’avise d’envoyer son fils pour la légalisation d’un document le concernant il est garanti que le service ne sera pas fait. Le problème se pose notamment pour les personnes âgées, impotentes ou handicapées, cet argument n’étant pas recevable par les agents de l’état civil qui exécutent leur tâche le doigt sur la couture du pantalon même si tout ce qu’ils font n’est pas conforme aux nouvelles règles. Les mauvaises habitudes ont toujours la vie longue. Si l’état civil est ce qu’il est et ne saurait d’ailleurs être autrement malgré toutes les assurances officielles qui ont fait la «Une» des JT de 20h pendant plusieurs jours, les engagements des
représentants des pouvoirs publics, et plus particulièrement de membres importants du gouvernement et de l’administration qui relève des différents secteurs n’engagent en fait que ceux qui y croient. C’est-à-dire les citoyens-gogos devant l’éternel.il y a aussi les autres administrations dites services publics tels la poste, les finances, les banques… Au niveau des guichets de poste, la situation est quasi proche du sketch très loufoque de Dany Boon tournant en ridicule l’administration en question sauf qu’il n’est pas question de se fendre la rate en ce sens que la réalité rejoint malheureusement ce qui ne devait être que de la fiction. Guichets vides sinon agent affairés au téléphone mobile et, dans le meilleur des cas, travaillant à un train de sénateur pour quitter leur siège pour aller parler à une collègue avec pour prétexte de se
renseigner, système quasi-régulièrement en panne et chef de service qui prend
systématiquement position en faveur de ses subordonnés en cas de réclamation. À
hauteur de ces administrations autant prendre son souffler et se convaincre sans désemparer qu’il n’y a rien de grave et que rien non plus n’est dans l’urgence. Si la démarche pour laquelle un quidam s’est déplacé n’est pas exécutée dans la journée, il y a possibilité qu’elle le soit dans les trois ou quatre jours qui suivront. La seule difficulté c’est qu’il faudra régulièrement s’absenter de son travail, ce qui n’est pas en soi un drame si le quidam en question est employé dans le secteur public et qui se trouve donc plus que peu évident dès que ce dernier appartienne au secteur privé. Chez l’ensemble des bureaux de poste de la wilaya, il manque toujours l’essentiel, et cet essentiel est de nature à confiner à la déprime dès lors qu’il s’agit de manque de timbre-poste, d’imprimés «recommandé», d’accusé de réception, assez souvent de monnaie pour faire l’appoint….
Dans la ville du Khroub à l’agence Djeffal, formuler une réclamation exige de payer 45 dinars de timbres pour la réponse sauf que les timbres ne sont pas disponibles et que conseil est donné pour aller les acheter chez les buralistes ou kiosques multiservices. Les accusés de réception ne sont pas retournés à l’envoyeur alors que les convocations pour la perception d’un mandat relèvent désormais de l’exception. Et si tout marche à merveille ou presque, c’est parce que les usagers fonctionnent selon le réflexe de Pavlov devinant pratiquement la période où les mandats, notamment ceux des pensions toutes natures confondues, sont disponibles. Les banques ne sont pas en reste.
Le travail se fait au ralenti, les prestations sont suspendues entre 12 et 13h alors qu’une instruction du ministre des Finances oblige les banques à travailler en continu à charge pour les responsables d’agence d’assurer la continuité, même si le service au public s’en trouve réduit, avec une rotation à moitié des effectifs sur place. Pis, les agents quittent leur poste à 11h30 et ne reviennent souvent qu’à 13h30. Le même manège a lieu dans les agences Cnep. Le «ouf» de soulagement poussé par les Constantinois est que désormais, ils
n’auront plus à fréquenter les guichets des services d’état civil, l’exercice le plus contraignant et le plus stressant, à partir de l’instant où les documents essentiels ont gagné en durée de vie.
C’est aussi pour les pouvoirs publics une manière comme une autre de donner
l’impression que les agents travaillent dans la mesure où les halls de l’administration se retrouvent miraculeusement vidés de leur ancienne substance. Affirmer donc que l’administration s’est humanisée n’est finalement qu’un grossier mensonge.
Il ne serait pas d’ailleurs arbitraire de dire que les Algériens vivront avec de génération en génération parce que tout va dans le sens de la déliquescence et non pas l’amélioration.
A. L.

اقترح مرحلة انتقالية ”للخروج من النظام”
سعيد سعدي يدعو لترك بوتفليقة يرأس نفسه بعد أفريل
الأربعاء 26 فيفري 2014 الجزائر: م. إيوانوغان




 أطلق الرئيس السابق لحزب التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية سعيد سعدي، خارطة طريق ”للخروج من النظام القائم”، معتبرا لدى نزوله ضيفا على ”فوروم” يومية ”ليبرتي” أن ”الجزائر لا تواجه اليوم أزمة سياسية بل انسدادا تاريخيا”.
سعيد سعدي تحدث بصفته ”مواطنا قلقا” على بلاده وقال ”أنا انسحبت من السياسة ولم أتقاعد عن السياسة”. وتتمثل خارطة الطريق التي يقترحها المتحدث في ”مسعى منظم للخروج من النظام القائم منذ سنة 62”، ويمكن تجسيد هذا المسعى من خلال ”المرحلة الانتقالية التي تنادي بها أصوات قياديين حزبيين شباب وشخصيات ليس لها أي طموح سياسي”، ويشترط سعدي أن تكون المرحلة الانتقالية محدودة في الزمن وفي أقرب الآجال، وتشرف عليها مجموعة من الشخصيات المستقلة التي لا يمكنها أن تترشح في المواعيد الانتخابية ما بعد المرحلة الانتقالية.
كما يشترط من الأطراف المشاركة في المرحلة الانتقالية: الالتزام بدفتر شروط يحدد الإرادة الشعبية كمصدر وحيد للشرعية، مع جعل حقوق الأقلية غير قابلة للخرق من قبل الأغلبية الحاكمة. أما عن جدول أعمال المرحلة الانتقالية، فحصره سعيد سعدي في إعداد الدستور عن طريق إجماع كل الفاعلين السياسيين والاجتماعيين، وإن اقتضى الأمر عن طريق الاستفتاء، ثم يتوج هذا المسار بانتخابات تشريعية ورئاسية.
ويرفض سعيد سعدي أن يكون النظام هو الحكم في المرحلة الانتقالية، بل يعتبره طرفا ككل الأطراف الأخرى، وهو ما يعيبه على نداء رئيس الحكومة الأسبق مولود حمروش الذي قال عنه سعدي ”لم أفهم جيدا رسالته، كيف يرفض أن يترشح ضد مرشح النظام؟”. كما دعا سعدي كافة المترشحين للترشح إلى الانسحاب، وترك بوتفليقة مرشحا وحيدا، ومن ثمة ”رئيس يرأس نفسه فقط” بعد 17 أفريل.
لكن الرئيس الأسبق للأرسيدي لا يوافق من يدعون بوتفليقة لعدم الترشح، معتبرا الدستور الحالي يسمح له بالترشح، وقال إن خرق الدستور وقع عندما رفع تحديد عدد العهدات الرئاسية باثنتين. وعليه يرى سعدي أنه ”لا يمكننا أن نحل المشكلة دائما بخرق القوانين والدستور”، لكنه في نفس الوقت أشار إلى حالة واحدة يمكن فيها منع بوتفليقة من الترشح دستوريا وهي المانع الصحي.
وفي رأي سعدي دائما لا يوجد أي صراع بين ”دياراس” والرئيس بوتفليقة، واعتبر أن من حق سعداني أن يتحدث عن ”الدياراس” الذي قال إنه ”مجرد هيئة داخل مؤسسة الجيش وليس مؤسسة في حد ذاته”. أما عن الجنرال بن حديد، فتساءل سعدي هل هو عسكري؟ وفي هذه الحالة هو مطالب باحترام الانضباط الذي يحكم مؤسسته، أم هو عسكري سابق؟ وبالتالي يحق له أن يتحدث كمواطن وليس باسم رفقائه في الجيش.
ورفض سعدي تشبيه المرحلة الحالية بسنة 92 بالرغم من المخاطر الأمنية التي تحيط بنا على المستوى الجهوي. وأعاد للحاضرين في قاعة الندوات بمقر يومية ”ليبرتي” تصريحاته عبر القناة الإذاعية الثالثة آنذاك، حيث قال ”أنا لم أرفض أبدا الاعتراف بفوز الفيس ولم يكن ذلك يقلقني، ولكن بعدما بدأت التهديدات بترحيل كل من لم يصوت لصالح الفيس كان لا بد من وقف الانزلاق”. ويرى سعدي أن الإسلاميين اليوم نضجوا كثيرا ولا يهددون معارضيهم في حالة فوزهم بالانتخابات، داعيا إياهم وكل الأطراف السياسية للمشاركة في المرحلة الانتقالية التي يقترحها لإنقاذ الجزائر. وحذر من خطر اختصار الوضع الحالي في شخص بوتفليقة، وإن كان هذا الأخير ”مطالبا بتقديم الحساب عن حصيلته يوما ما” يقول سعدي، مضيفا ”تحويل بلد بحجم الجزائر إلى قبيلة سيترك لا محالة آثارا”.

عدد القراءات : 5786 | عدد قراءات اليوم : 5313
أنشر على
1 - جزائري
2014-02-26م على 1:38
لا اعلم لماذا لا يرحل عنا هذا السعيد سعدي، لو تترشح مجنونة في الجزائر ويترشح هذا السعيد سعدي سأختار المجنونة وانا مطمئن على حال البلاد أكثر من هذا السياسي الذي طالب يوما ما بالتناوب على السلطة وليس ديمقراطية حقيقية، يعني مثل اللعبة كل مرة نعطوها لواحد يلعب بيها ويمررها وها فقط بسبب افلاسه السياسي وافلاس مشاريعه العنصرية...
وجوه السياسة عندنا بائسة مكفهرة، ولا يوجد إلا مرشح واحد دائما والبقية يكرههم الشعب أو مجرد أرانب قبضو مقابل تجميل الصورة...

بلاد رايحة للواد والناس تصفق
2 - senouci ahmed
algerie
2014-02-26م على 1:07
البلاد يلزمها رجال من وزن الرئيس اليمين زروال الدي اعاد الانضباط الى الحياة العامة وامثال الجنرال تع الصح السابق بن حديد لاني عرفته انسانا صادقا و مستقيم ليس اشباه رجال.
3 - محمد
الجزائر
2014-02-26م على 8:08
أيها الرجل الشهم الرافض الفحل ، الجزائر اليوم بحاجة إلى أمثالك من الساسة ، وليس إلى عرائس القراقوز ، من شياتين وانتهازيين ولصوص وحتى خونة. فأين أبناء الجزائر الحقيقيين ؟
4 - ناصر
افلو
2014-02-26م على 8:08
حقاانت غبي لم ولن تحفض الددررس
5 - فاتح
الجزائر
2014-02-26م على 8:25
سعيد سعدي السياسي هو صنيع النظام و حتى RCD هو من صنع المخابرات، يتكلم عن مرحلة انتقالية، هذه المرحلة التي اصبح يطالب بها كل الطبقة الياسية في الجزائر نادى بها السياسي المحنك و الرجل التاريخي و الزعيم حسين ايت احمد منذ الستيات و لم تلقى فكرته اذانا صاغية و الان بعد 50 سنة من الاستقلال تطالبون بها؟؟؟؟
6 - جزائري بسيط
سطيف
2014-02-26م على 8:51
الدكتور سعيد سعدي و ما ادراك ما الدكتور سعيد سعيد سعدي! اطال الله عمرك يا سيد الرجال.
7 - ali
djelfa
2014-02-26م على 9:51
المهم انك لم تكن من المتزلفين السياسيين وعشت لفكرتك ومبادئك ولو تعود وتتجرد من اقليميتك فقط ستكون زعيما وطنيا
8 - حياةلينا
sidi bel abbes
2014-02-26م على 9:38
لماذا ينسحب الجميع عند ترشح شخص اسمه بوتفليقة؟ هل لشخصه أم لضعفهم أم لانهم يعلمون ان الجميع يختاره السؤال لماذا؟
لو كان هناك شخص يفرض نفسه ويقنع الناس لتم اختياره رغم ترشح بوتفليقة هذا الانسحاب دليل على ضعب الطالب والمطلوب(ناس لا تملك سوى الكلام اما الاقناع بالفعل فهو في مهب الريح)
9 - عمر
الجزائر
2014-02-26م على 10:45
هذا المخلوق المسمى سعيد صامدي يهدر باسم الشعب ( نحسبو انقرض ) ؟؟؟ لا حول ولا قوة إلا بالله
-
A la une Economie
 

Entre fraude et laxisme des autorités

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 26.02.14 | 10h00 Réagissez

Aïn M’lila, petit village de passage niché au cœur de la wilaya d’Oum El Bouaghi, connu et reconnu pour la qualité de la pomme de terre qu’on y cultive et surtout pour ses grillades auxquelles un pan du cheptel est spécialement dédié.

Aïn M’lila.
De notre envoyée spéciale


Aïn M’lila est aujourd’hui associée à l’image fantasmagorique que l’on se fait à propos de ces zones de non-droit, où l’absence de l’Etat a laissé fleurir toutes sortes de commerces, informels notamment. Ville des contrastes, l’allure plutôt dépenaillée de ses hommes tranche étrangement avec d’imposantes et architecturales constructions, reflet d’une opulence presque insolente. Qui ne connaît, à Aïn M’lila, l’histoire de ce riche commerçant qui, pour prévenir toute forme de jalousie entre ses fils, décida de faire construire quatre somptueuses villas similaires en tous points ?
Les petites échoppes de pièces détachées d’occasion côtoient des enseignes plus importantes et même un petit centre commercial qui, avec son ascenseur et son cinéma 7D intégré, n’a rien à envier du point de vue des équipements à celui de Bab Ezzouar.
Quel est donc le secret de cette métamorphose ? Quels événements ont donc conduit ce petit village à changer de visage en à peine 20 ans ?
«C’est le commerce !» affirment d’emblée les enfants de la ville. «Si la décennie noire nous a appris une chose, avoue un habitant de la ville, c’est bien le commerce de tout ce qui est acier en particulier (lahdid). Ce créneau n’est guère périssable et induit un minimum de risques.»  Une activité qui s’est imposée selon lui comme «un kit de survie» dans cette région éloignée de tout et où l’agriculture et tout spécialement la culture de la pomme de terre a souffert de politiques de subventions  mal calibrées.
De fait, Aïn M’lila est devenue au fil des ans une plaque tournante du commerce de la pièce de rechange, automobile en particulier.
Grossistes et détaillants s’y côtoient sans trop se gêner, d’autant que la filière semble se professionnaliser au fur et à mesure des différents resserrements réglementaires, même si quelques petits malins parviennent à se glisser entre les mailles du filet. En «cause» : le crédit documentaire qui aurait, selon notre interlocuteur, fortement réduit la marge de manœuvre des importateurs. Car la domiciliation bancaire des transactions garantit une certaine forme de traçabilité des opérations. Pour lui, c’est le facteur qui a freiné net la croissance d’autres marchés en puissance, à l’image de celui d’El Khroub dans la wilaya de Constantine, ou celui de Tadjenant dans la wilaya de Mila.  D’où la tendance, depuis au moins 6 ou 7 ans, pour les anciens de la filière «conteneurs» à entrer dans la légalité malgré les tracasseries administratives y afférentes. Notre interlocuteur nous montre, d’ailleurs, tout un tas de paperasses faisant foi. Il n’en demeure pas moins que les anciens réflexes ont la peau dure  et que les tentatives de fraude sont légion.

Prête-noms et fraude à l’assurance

Tel un maître d’école, il nous raconte comment certains jeunes promoteurs bénéficiant du dispositif Ansej profitent des largesses de l’Etat pour le flouer sans vergogne grâce à un système de fraude à l’assurance. Car si dans la filière des pièces détachées issues de la casse est contrôlée en aval et que les revendeurs s’évertuent à disposer de toutes les pièces administratives nécessaires pour rester la légalité, en amont, c’est une toute autre histoire.
Certains chômeurs-promoteurs recourent à un drôle de procédé pour s’enrichir sur le dos des assurances. Notre interlocuteur nous explique que ces derniers dégradent légèrement leur véhicule. Ils se débrouillent, avec la complicité de l’expert désigné par la compagnie d’assurances, pour faire réformer le véhicule en question. Ils pourront par la suite acquérir un véhicule neuf grâce à une indemnisation à 100% garantie dans le cadre du dispositif Ansej, et revendre l’ancien sous forme de pièces détachées au meilleur prix sur le marché et dans le respect de la législation en vigueur, les certificats faisant foi.
Autre forme de fraude, plus ancienne, mais qui résiste aux resserrements réglementaires, celle des prête-noms pour l’établissement de registre du commerce d’importateur. Et comme dans l’adage qui prétend que c’est dans les vieilles marmites que l’on concocte les meilleures soupes, ce sont les vieilles ficelles qui permettent encore aux fraudeurs d’échapper à toute forme de contrôle. Que ce soit au nom de personnes décédées ou âgées, les registres du commerce établis permettent aux importateurs indélicats d’échapper aux taxes et aux services des Douanes.  Ils peuvent ainsi écouler leurs marchandises à l’origine souvent douteuse en dehors des circuits suivis par le fisc.
Au comble de l’exaspération, notre interlocuteur explique d’un ton professoral comment ceux qui «essayent» de mener enfin leurs activités dans la légalité subissent «la concurrence déloyale» des importateurs de la filière chinoise, souvent organisés autour de négociateurs établis au cœur de l’empire du Milieu. Il précise qu’à défaut de formation spécifique des agents des Douanes ou à la faveur de complicités au sein de ce corps, la contrefaçon mine le marché, notamment celui de la pièce de rechange, et permet à certains de s’enrichir. Le fait est que les fausses déclarations établies par les négociants de la filière leur garantissent des marges substantielles. Explication : si une pièce contrefaite est importée à un prix dérisoire et n’est déclarée aux services de contrôle sans spécification technique précise, elle est écoulée sur le marché pratiquement au prix de la pièce d’origine. Les factures faisant défaut, la marge ainsi réalisée n’est pas déclarée au fisc.

Complicités…

D’autres vont jusqu’à acheter des registres du commerce pour éviter toute tracasserie administrative, d’autant que certaines personnes estimant n’avoir rien à perdre n’hésitent pas à «vendre» leur registre du commerce en contrepartie d’une partie des bénéfices, quitte à en découdre plus tard avec l’administration des impôts. Cela se négocie par dossier de transit, par container importé ou plus globalement par un fixe lequel pourrait tourner autour de 3 millions de dinars. Inconscience ?
Pour cet ancien cadre de l’administration fiscale, c’est le moyen qu’ont trouvé certains pour s’assurer un capital à faire fructifier dans les circuits parallèles, quitte à se griller. Pour d’autres, il s’agit d’attendre les délais de prescription des délits, 10 ans, au cours desquels il suffit de se passer des documents délivrés par l’administration fiscale, principalement les extraits de rôles nécessaires pour les dossiers de logement. Pour le reste, le risque de faire l’objet d’une recherche active est réduit. Les biens et comptes bancaires sont mis au nom des enfants pour éviter toute saisie au titre d’un avis de tiers détenteur.
Cependant, le fisc semble entreprendre de faire enfin la chasse aux prête-noms et aux importateurs se cachant derrière. Ainsi, 117 importateurs de Aïn Fekroun et environ 250 autres de Aïn M’lila ont été mis à l’amende ces dernières années.
Effort certes, mais loin de dissuader ceux qui voudraient encore tenter l’aventure. Les réussites des M’lilis délocalisés à El Eulma et de «Fekarens», ayant pris d’assaut le quartier de Sidi Mabrouk (Constantine) pour y établir de nouveaux centres commerciaux est pour les séduire. Le laxisme des autorités envers l’activité débridée des commerçants n’est pas pour les décourager. On pourrait même  penser à une forme de complicité. Le fonctionnement du marché hebdomadaire  en est le reflet. Censé n’ouvrir que le lundi et le jeudi, le marché de Aïn M’lila ouvre en fait le lundi pour le commerce «cabas et tout venant», le mardi et le vendredi pour l’habillement et les cosmétiques et même dans la nuit du vendredi au samedi et ce, au su et vu des autorités.
Pourquoi tant de laxisme ? Les royalties issues de la concession du marché par les services de l’APC, estimées à 5 milliards de centimes pour le cas de Aïn M’lila, qui constituent des ressources pour la commune, pourraient être un argument. Cependant, il est évident que l’absence, voire la démission de l’Etat dans ces régions a laissé place à ce genre de palliatifs. Une façon peut-être d’acheter la paix sociale.

Roumadi Melissa
 

Election des membres des conseils de l’Ordre des avocats

L’alternance mise à mal

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 26.02.14 | 10h00 Réagissez

Le dépôt des candidatures pour l’élection, le 22 mars prochain, des membres du conseil de l’Ordre des avocats d’Alger, commencera aujourd’hui et prendra fin le 6 mars 2014.

C’est le dernier conseil, sur les 18 au niveau national, qui procédera au changement de ses instances. L’alternance tant espérée n’aura pas lieu. La majorité des nouveaux bâtonniers se succèdent à eux-mêmes pour la quatrième, voire la onzième fois…
Jeudi dernier, et dans la discrétion la plus totale, une assemblée générale a regroupé quelque 500 avocats, sur près de 6000, afin de valider le bilan moral et financier du bureau sortant, avec moins de 10% des votants, puisque seulement une trentaine a pris part à l’opération de vote. Membre du bureau sortant, maître  Chaïb se déclare scandalisé par les conditions dans lesquelles le bilan financier et moral a été présenté à l’assemblée générale. Le lendemain, à l’issue d’une réunion du bureau, la date du 22 mars prochain a été retenue pour la tenue de l’élection des 31 membres du conseil, sur une période étalée du 26 février au 6 mars, réservée au dépôt des candidatures. Pour la première fois, le renouvellement de cette instance se jouera en un seul tour, suivi de l’élection du bâtonnier parmi les 31 nouveaux membres. Ce scrutin est unique dans la mesure où il intervient à la faveur de la nouvelle loi organique portant organisation de la profession d’avocat, promulguée il y a quelques mois seulement. Celle-ci, faut-il le rappeler, est le résultat d’une longue et pénible bataille menée par les professionnels du droit, en général, et les avocats, en particulier.
Parmi ces points forts, la limitation des mandats des bâtonniers pour mieux asseoir le principe d’alternance, depuis longtemps, foulée aux pieds. En effet, exception faite pour les nouveaux conseils (puisque nous sommes passés de 15 à 18) et les rares conseils où de nouveaux bâtonniers ont été élus, le cas de Tlemcen et de Tizi Ouzou, l’écrasante majorité des élus à la tête des conseils de l’Ordre ont consommé un minimum de quatre mandats successifs avant de briguer le dernier. Nous pouvons citer le cas des bâtonniers de Annaba et de Mostaganem, élus récemment, qui entament leur quatrième mandat, celui de Sétif, qui succède à lui-même pour la septième fois, ou encore celui de Constantine, élu pour la onzième fois, mais aussi le cas du bâtonnier d’Alger, qui se présente au scrutin pour un quatrième mandat, pour ne pas dire le cinquième, puisqu’il est revenu (après avoir fait plusieurs mandats) à la tête du bâtonnat d’Alger, en 2003, et pour y rester à ce jour, en dépit des forts mouvements de contestation auxquels il a fait face. Le bâtonnier d’Alger n’aura cependant pas les coudées franches pour préserver son poste, le 22 mars, en raison du dernier mode électoral prévu par le nouveau statut des avocats.
Celui-ci préconise un seul tour avec une majorité absolue pour les membres du conseil et interdit aux stagiaires de prendre part à l’élection. Mieux, le bâtonnier sortant ne pourra plus compter sur les nombreux membres de son conseil (31) dont une bonne partie compte présenter sa candidature pour lui succéder. Le vent du changement espéré à la faveur de la nouvelle loi portant organisation de la profession d’avocat n’a malheureusement pas soufflé sur la corporation, qui devra attendre encore deux années, du fait que la loi qui a limité les mandats à deux, n’a pas d’effet rétroactif. Contacté, maître Lenouar, président de l’Union des barreaux d’Algérie (UBA), qui lui-même vient d’être élu pour la onzième fois, à la tête du barreau de Constantine, estime que le cumul des mandats «ne doit pas être mal vu».
Selon lui, «c’est le résultat d’un bilan. Moi-même je ne voulais pas me présenter, mais j’ai fini par accepter en raison des sollicitations de mes confrères qui, à la longue, me font confiance, et me considèrent comme étant compétent pour présider le conseil. Cela doit être le cas de bon nombre d’autres bâtonniers qui succèdent à eux-mêmes».
Salima Tlemçani
 
 

Collecte des déchets ménagers

Des jeunes proposent un procédé pratique et écologique

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 26.02.14 | 10h00 Réagissez

Après avoir bénéficié d’un cycle de formation de 30 mois dans la gestion et le recyclage des déchets, initié par l’institut national spécialisé de formation professionnelle, Abdelhak Benhamouda, de Sidi Mabrouk, trois jeunes apprenants ont consacré leur thèse de fin de cycle à «l’optimisation de la gestion des ordures ménagères à Constantine».

Ils ont choisi la 2ème tranche de la cité Boussouf comme site pour leur projet. Djaber Benamara, Samira Manaâ et Meriam Talha parlent de cette expérience : «Notre souci majeur est la suppression des niches métalliques ou celles construites en béton ; ces lieux réservés aux placement des ordures ménagères nuisent à l’aspect esthétique de nos cités; sans parler des risques écologiques qu’ils peuvent engendrer, ou encore des odeurs nauséabondes qui s’en dégagent.» Pour ce faire, cette équipe propose le remplacement de ces niches par des bornes enfouies sous terre.
«La borne est un dispositif constitué essentiellement de deux éléments : une cuve enfouie sous une plateforme et une partie aérienne discrète qui permet d’y glisser les ordures ménagères, le plastique et le verre. La collecte des ordures se fait par des véhicules spécifiques qui videront les conteneurs enfouis, un jour sur trois pour les ordures ménagères, un jour sur dix pour le plastique et tous les 15 jours pour le verre», explique Djaber Benamara. Cette étude qui a été menée en collaboration avec le service de l’assainissement et de l’hygiène de l’APC de Constantine et les laboureurs de la nature, recrutés dans le cadre du dispositif Blanche Algérie, a démontré que l’instauration de ces bornes réduira de manière significative les 26 points de collectes recensés à la cité Boussouf, 2ème tranche.
Chose qui aura un impact direct, insiste notre interlocuteur, sur le parcours qu’effectuent, en permanence, les services concernés par la collecte des ordures. Elle assurera aussi une meilleure hygiène de vie. Ces jeunes écolos espèrent une concrétisation de leur projet dans le cadre de la manifestation attendue, Constantine capitale de la culture arabe.                                                     
O.-S.Merrouche
 
 

Réseau routier à Constantine

En piteux état

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 25.02.14 | 10h00 1 réaction

Tous les habitants de Constantine et sa banlieue l’ont ressenti jusqu’à l’exaspération, les routes de la capitale de l’Est, une mégapole de près d’un million d’habitants sont dans un état lamentable et les choses ne font qu’empirer.

Même les chaussées restaurées il y a deux ans ne sont pas épargnées par l’érosion du bitume. Les travaux de creusement pour la pose des réseaux de canalisations souterrains ont ouvert la brèche aux infiltrations des eaux de pluie et ont fini par aggraver l’état de délabrement des routes. Et pour cause, ces vingt dernières années, les attributions des marchés, notamment ceux concernant la réalisation des voiries, l’aménagement des axes principaux et autres carrefours et ronds-points ont été trop souvent confiés à des entreprises n’ayant pas les qualifications requises ou qui ont préféré «grignoter» sur les offres financières relatives au montant du marché.
Pour cela on passait l’éponge en sacrifiant quelques principes et normes universels relatifs aux VRD. Ainsi dans des cités comme Boumerzoug, Boussouf, Djebel El Ouahch, Sidi Mabrouk ou les Frères Abbès, et dans la plupart des nouveaux quartiers et extensions urbaines, des voies ont été réalisées sans système d’évacuation des eaux pluviales et sans réseaux d’assainissement, ou s’ils ont été faits ils ne répondent à aucune norme. Dans certains cas comme à la cité des Frères Abbès, quartier populaire de la périphérie est de Constantine, le réseau d’assainissement, signalent les habitants, ne répond plus aux normes pour cause d’accroissement urbain, et l’absence d’entretien des voiries ont transformé ce groupement d’habitations en un immense douar.
Les locaux commerciaux sont noyés à chaque fois dans la boue et les eaux pluviales envahissent les rez-de-chaussée des habitations. Idem pour la chaussée où des blocs entiers de bitume se sont détachés lors des récentes précipitations. Et le constat est valable pour la plupart des grands quartiers anciens ou nouveaux qui ceinturent la ville. Les pentes sont inexistantes ou plutôt si : des creux et des affaissements voient le jour et se transforment en retenues à la moindre giboulée. C’est pratiquement toute la grande périphérie de Constantine qui doit être rattrapée et corrigée. Car, à ce rythme, il y aura toujours un passif lourd à gérer et on accusera toujours des décennies de retard.               

F. Raoui
 
 
Vos réactions 1
L'échotier   le 25.02.14 | 11h14
Citoyenneté
C'est tout le pays qui est en piteux état. C'est ce qui arrive lorsque l'on est gouverné par des voyous et surtout que le peuple se laisse faire, ayant perdu toute exigence passant son temps à courir derrière des chimères, voitures, consommation et sacrifiant les grands principes de toute société : la liberté, le vivre ensemble, le respect de soi et des autres, la dignité, celle de véritables citoyens. 

 
 

 


 
 


ليست هناك تعليقات: