المترشح لرئاسة الجزائر صالح سواكر يزور "البلاد" ويؤكّد: سأقيل خليدة تومي اذا اصبحت رئيسا وأعين "صديقي" في مكان سلال
شعار حملته الانتخابية هو "النية الصافية"..
المشاهدات :
2138
0
14
آخر تحديث :
19:37 | 2014-02-09
الكاتب : سامية منصوري
الكاتب : سامية منصوري
في خرجة طريفة من الخرجات التي اشتهر بها هذه الايام بعض المرشحين لخوض غمار رئاسيات 17 افريل المقبل ، قال صالح سواكر رئيس مخزن بمؤسسة سونطراك بحاسي مسعود من باتنة والذي اعلن ترشحه للرئاسيات انه في حالة فوزه بمنصب رئيس الجمهورية سيقوم بأول اجراء اعتبره ضروري وهو اقالة وزيرة الثقافة خليدة تومي التي اعتبرها انها تنفق الملايير في ثقافة اروبية دخلية على مجتمعنا ولم ينس انتقاد باقي وزراء الحكومة على غرار وزير التربية بابا احمد ، وأكد ان لديه لائحة من بعض اصدقاء المقربيين الذين سيكون لهم نصيب في التعديل الحكومي بما فيهم احد الحاصلين على شهادة دكتوراه في الادب ، حيث سيحمله حقيبة الوزير الاول ، ورئيس العتاد بالمؤسسة التي يشغل فيها بقوله" ندير صاحبي مستشار للرئاسة" ورفض في السياق ذاته التنازل عن الراتب الذي يتقاضاه الرئيس معتبرا انه من حقه ، ولن ينسحب من غمار الرئاسيات اذا اعلن الرئيس بوتفليقة ترشحه ولكنه سيتنازل عن الكرسي في حال ما اذا ترشح الرئيس السابق اليامين زروال الذي يعتره رجل المهام.
كما اعتبر ان شعار ترشحه "النية الصافية" كافي لإقناع الجزائريين بالتصويت له الى جانب منحهم"شقة من غرفتين ووظيفة" ، وسينشئ "جمعيات خاصة لتزويج الشباب"
وأضاف المتحدث أن برنامجه ينص على ”إنشاء قانون سكن اجتماعي بالإيجار وكلما كانت نسبة الأطفال أكبر يستبدله بسكن أوسع”، مضيفا أنه ”سيلغي كافة الصيغ السكنية الموجودة ويبقي فقط على الصيغة الاجتماعية"، لأن في نظره ”لكل جزائري الحق في السكن مجانا حتى لو كان راتبه يتجاوز 50 مليون سنتيم”!!
كما وعد بـ«انشاء جمعيات ومنظمات سرية تابعة للدولة لمحاربة البيروقراطية والفساد المالي والإداري والرشوة”. وعندما سئل عما يقصده بـ«المنظمات السرية”، بدا أنه هو ذاته لا يدري مقصد كلامه هذا، حيث قال ”لن نبدأ بمحاربة الفساد وسط المسؤولين ولكن كل جزائري سيعمل على القضاء على هذه الظاهرة".
ريحانتا الفداء في قسنطينة الأختان مريم وفضيلة سعدان
امرأة خانت فضيلة ورفقاءها وبلّغت عن مكان تواجدهم
الجمعة 14 فيفري 2014 قسنطينة: وردة نوري
كلما ذُكر اسم الأولى يتبادر إلى الأذهان اسم الثانية تلقائيا، بلغتا من التحصيل العلمي درجة التميز، جعلت النظام الثوري بمدينة الفداء قسنطينة يسارع لطلبهما للانضمام للثورة، التي أخذت منهما الروح والجسد، لم تكن تعلم إحداهما بطبيعة العمل الثوري والنضالي لشقيقتها، إلى أن استشهدت الكبرى تحت التعذيب لترجع الأخت الصغرى من فرنسا وتقطع دراستها التي بلغت فيها حد الامتياز وتواصل عمل أختها، وتنتقم من الذي أخذ الأرض ثم الأرواح والعائلة، قبل أن تستشهد هي الأخرى، لتسطرا اسميهما من ذهب وتجعلا كل من ذُكرت على مسامعه عبارة الأختين الشهيدتين يقول لك مريم وفضيلة سعدان.
يمكن القول إن التاريخ تحدّث عن فضيلة أكثر من مريم، التي كانت كتومة جدا في عملها الثوري، وقد أدى سقوطها إلى توقف عملها.
وُلدت الشهيدة فضيلة سعدان في 10 أفريل 1938، بمدينة قصر البخاري في ولاية المدية، بينما وُلدت الشهيدة مريم في جويلية 1932 بولاية باتنة بواد الماء أصل العائلة. وهي عائلة متعلمة متكونة من ثلاث بنات وولد، اشتغل والدها أستاذا بمدرسة العلماء، بعد سنتين من ولادة فضيلة انتقلت العائلة إلى مدينة الحروش، حيث تفوقت في تعليمها الابتدائي، وفي 1948 انتقلت إلى التعليم المتوسط، قبل أن تنتقل إلى ثانوية الحرية بمنطقة كوديا عاتي بوسط مدينة قسنطينة، دخلت في النظام الفدائي مبكرا، ثم لبت نداء إضراب الطلبة في 19 ماي، ليقبض عليها من بعد ذلك. انتقلت بعدها إلى فرنسا عند ابن عم والدها، لتتحصّل هناك على شهادة البكالوريا، وبتفوق كبير مقارنة مع زميلاتها الفرنسيات، وكانت الأولى في دائرتها وهو ما تحدثت عنه الصحافة الفرنسية، حيث إن استشهاد مريم شقيقتها أرجعها للوطن، وجددت نشاطها النضالي.
القبض على فضيلة بتهمة التحريض على إضرابات ماي في قسنطينة
أودعت فضيلة سجن الكودية بعد اتهامها بأنها المدبر الرئيسي لإضرابات 19 ماي، حيث تم اعتقالها من الجيش الفرنسي، وظلت هناك ثمانية أشهر، وحصلت على إذن بتميكنها من الحصول على بعض الكتب لمتابعة دراستها. وفي 13 مارس 1957 ألقت السلطات القبض على مريم، التي كانت تشتغل بالمستشفى الجامعي بن باديس كممرضة ومنظمة لخلية الشهيد لعجابي وأخلي سبيلها.
بداية النضال مع خلية المجاهد بشير لحماري في الثانوي
ذكرت السيدة ڤمرة طرودي، إحدى الفدائيات اللواتي كوّنهن الشهيد حملاوي، وزوجة المجاهد بشير لحماري قائد خلية سنوات الخمسينيات، أن هذا الأخير وبناء على طلبات النظام الذي كان يحتاج إلى العنصر النسوي المثقف باللغتين العربية والفرنسية، فقد قصد وردة بن عقون التي كانت تتردد على مخزنه لبيع الدقيق وتشتري من عنده، وهي والدة فضيلة بن عياش، والتي كان والدها يشتغل محاميا، وصديقة فضيلة سعدان يتقاسمان الطاولة نفسها بثانوية الأختين سعدان حاليا بمنطقة الكودية، حيث التقى السيدة وردة بمخزن بيع الدقيق بمنطقة ”ميلة صغيرة” بالمدينة القديمة، أواخر 1955، طلب منها أن تدخل معها فرفضت أمها ذلك، وذكرت اسم فضيلة سعدان التي قالت له إنها ترغب في الانضمام للعمل الثوري، حيث لم تتردد في ذلك، وانضمت إلى الخلية وتوسعت خليتها، وأصبحت مع المجاهدة فاطمة طرودي، حيث انطلقتا بالعمل السياسي من خلال توسيع المناشير والتشهير بالثورة ومحاولة ضم أكبر عدد من المناضلين والفدائيين من الجنسين، حيث كانت تقصد محلا بـ«فندق الزيت” بالقرب من منطقة الرصيف، تابع لأحد الميزابيين، يقومون بطبع الرسائل يحمل الراية الوطنية، وختم جبهة التحرير الوطني والتحفيز على المشاركة وتمارس عملها، وهي لا تزال تدرس. ثم انضم الشيخ العيد المدعو ”الحلاب” وصالح قديد وبشير ملاح، وبقيت الخلية تنشط.
وأرادت غمري نيسا الدخول في النضال إلا أن والدتها رفضت، وبقيت تحاول إلى أن تدخّلت والدتها المسماة ”بخيرة” لدى زوجة لحماري، لكي يجعل ابنتها تتوقف عن العمل، وهنا قام بإرسال رسالة لها وأخذتها فاطمة طرودي لـلمدعوة ”نيسا”، فشاءت الأقدار أن تسقط الرسالة في أيدي الاستعمار الفرنسي، ليبقى السؤال مطروحا حول من دلّهم على المنزل، حيث قامت هذه الأخيرة برمي الرسالة من أعلى الشرفة فسقطت في أيدي العسكر الفرنسي، فكشفت الخلية، حيث تم القبض على البشير لحماري الذي بقي تحت التعذيب واقتلعت أسنانه وظل بالسجن إلى غاية الاستقلال.
لتستطرد السيدة ڤمرة أنها توجهت صباحا إلى منزل شقيقتها، لتخبرها بأن الخلية اكتشفت ويجب إنذار جميع الفدائيين، بمن فيهم فضيلة سعدان التي كانت تتردد على بيت أحد معارفها، حيث التقتا في المساء وأخبرتها بالأمر، إلا أنها رفضت التوجه إلى الجبل أو الهروب. ثم ألقي القبض على فضيلة في الليلة ذاتها في منزل والدتها، وأخذوها إلى مركز شرطة بحي ”رحبة الصوف”، ثم ألقي القبض على بن عزوز وزهرة غريب ليلة عرسها والكثير من العاملين في الخلية، حيث وُضع لها محام يهودي يدعى ”طوبيانة” من قِبل أمها عن تهمة المساس بأمن الدولة، ثم مكثت فضيلة في السجن من نوفمبر 1956 إلى غاية سنة 1957، واستفادت من قانون القصّر الذي لا يتجاوز سن الواحد والعشرين سنة قبل التوجه إلى فرنسا، لتعود بعدها بعد وفاة أختها وانضمت إلى العمل الفدائي مع الشهيد حملاوي الذي كان يقود الفداء بالمدينة.
بعدها جاء الأمر من القيادة من أجل تقسيم الخلايا، حيث قاد عبد الحميد كروش خلية، وجددت الاتصالات مع بعض القيادات فأصبحت فضيلة مع قيقاية، والتقت مع بعض من نزلوا من الجبل بعد أن استشهدت العديد من الأسماء بالمدينة وأصبحت المدينة تحتاجهم، على غرار رواق السعيد المدعو عمار وقيقاية الذين شكلوا خلية رفقة مليكة بن الشيخ، والذين نفذوا الكثير من العمليات واختبأوا في دار بالرصيف التي تعدّ مركزا قبل خروجهم عن البحث عن مراكز أخرى، حيث تمت خيانتهم من قِبل امرأة حسب جميع الشهود، ولم يتم تحديد هويتها رغم الشكوك التي حامت حول اسم السيدة، حيث بدأ إطلاق النار بين الشرطة الفرنسية والمجاهدين ليلة استشهادهم بعد رفضهم الخروج، حيث كان قيقاية ماط وفضيلة ورواق كولط ومليكة دون سلاح، وأرادوا الهروب عبر السقف فماتت فضيلة بالرصاص وقبض على قيقاية حيا وقتل بسجن امزيان، ورواق ومليكة اختبآ في محل بربارة، وحفروا ثقبا ونزلوا إلى المحل، إلى أن تفطن لهم الاستعمار وفق المعلومات المتوفرة لديهم عن وجود أربعة أشخاص، حيث رموا قنبلة فأصيبت مليكة في رجلها.. كانت جميلة واجتماعية وكثيرة العلم خفيفة الروح شجاعة.
مريم توفيت سبعة أشهر بعد عودتها
ذكرت السيدة طرودي أن مريم سعدان دخلت إلى النضال بعد أختها فضيلة، كما أكدت شقيقتها السيدة عزيزة سعدان، حرم بلهايث، أن مريم كانت كتومة جدا مقارنة مع شقيقتها، حيث دخلت النضال بعد شقيقتها، لتنضم بعد مشوار كان يؤهلها لأن تصبح قابلة إلا أن السياسة الفرنسية منعتها ممن ذلك، فاشتغلت ممرضة، وانضمت إلى خلية مع عدد من الأشخاص من بينهم العجابي بالمستشفى، حيث كانت تقوم بتسريب الأدوية والتوجه للجبل لمداواة الجرحى من المجاهدين مع توزيع المنشورات بالمستشفى الجامعي بن باديس.
وتمّ القبض على مريم المرة الأولى ثم الثانية مع 13 شخصا، وتم تعذيبها بشكل كبير بسجن حامة قبل تحويلها إلى سجن امزيان، وجاء خبر بأن جثتها تم تحويلها إلى مصلحة حفظ الجثث، إلا أن أعضاء من الخلية ذاتها أكدوا عدم وجودها.
العسكر كاد يقبض على فضيلة سعدان وحملاوي في حي ”طريق جديدة”
قالت السيدة جميلة قلال إن الخلايا كانت منظمة على أساس سبعة أشخاص لا يعرفون بعضهم، وأكدت على أنها التقت مع فضيلة صدفة، بعد لقاء مع حملاوي والرشيد بوالرغود وفضيلة وفاطمة نويوة وحملاوي، يقودهم حسان أخو بشير بوالرغود الذي كان يعمل طبيبا ويحمل بطاقة المرور، وتوقفوا بالقرب من حي العربي بن مهيدي ”طريق جديدة” وقيقاية، حيث توقف الطبيب أمام سد العسكر، فاعتقد حملاوي أن العسكر من قام بتوقيفهم، فسارع لإطلاق النار بعد أن انتزع سلاح فضيلة التي كان حول رقبتها، وهرب في سلالم جسر ملاح سليمان الآن، فيما هربت فضيلة وفاطمة اللتان كانت ترتديان الملاية إلى أحد المحلات وتمكنتا من تمويه الفرنسيين بعد ارتدائهما للباس عصري يشبه لباس الفرنسيات، وهي الحادثة التي وقعت في 1957.
وقد عملت فضيلة كثيرا في قسنطينة واتصلت بالكثيرين وهربت الكثير من السلاح، كما أن أعمالها ظلت مخفية لأنها فدائية وتم كشفها من قبل، وتنتمي إلى المجموعة التي قادت الإضراب في 19 ماي، ودعت إلى الصعود للجبل.
وقالت السيدة جميلة قلال إنه بعد التحقيق الذي قام به الفدائيون مع أهل الدار وصفوا امرأة معروفة سبقت وأن زارت المجموعة قبل وفاتها مرتدية قشابية وأراد مسعود بوجريو قتلها، كما قالت إنها لم تر شابة مثل فضيلة في حب الوطن والدفاع عنه، خاصة عندما تحكي على وفاة أختها غدرا، وقالت إنها كانت تزور والدتها خفية، وأحيانا كن يرتدين ”الملاية” لكي تتمكن من رؤيتها في أماكن لا تخاف أن يتم الإخبار فيها عنها، وقالت إنها كانت مبحوثا عنها من قِبل الفرنسيين، حيث إنه يوم قبض عليها وحوّلت إلى سجن امزيان تمت مساءلتها عن فضيلة سعدان عن طريق صورتها.
استغلت منزل ابن عمها لمواصلة الكفاح
أول ما قالته شقيقة الأختين سعدان الكبرى، البالغة من العمر 84 سنة، المتبقية الوحيدة من العائلة، حين قصدنا منزلها، إننا تأخرنا مدة خمسين سنة عن إحياء ذكرى شقيقتيها. وفي حديثها عن مريم قالت ”كنا ندرس في مدرسة ”لافرون” بمنطقة الشط إلى غاية المتوسط، وأكملت دراستها في ثانوية الأختين سعدان حاليا، ومن بعدها عملت مريم كثيرا قبل فضيلة، ثم عملت ممرضة وكانت عضوة في الصليب الأحمر الفرنسي، وقالت إن نضالهم كان خفيا جدا ولا تعلم الأخرى بعمل أختها”.
وذكرت السيدة عزيزة أن بن عمتها، الذي أقامت عنده فضيلة في فرنسا، قال لوالدتها خديجة، حيث كان يعمل سائق شاحنات، إنه وجد السلاح مخبأ في منزله من قبل فضيلة دون علمه، حيث لم تنقطع عن الكفاح ”وأن سريرها كان قنبلة، ولم تتوقف في أي مكان، حيث يحكي المتعربون أنها تتوجه إلى الجزائريين المغتربين وتؤنبهم كل مرة وتحثهم على محارب الاستعمار، وتحدثوا عن أعمال سرية لا يعرفها أحد.
وتضيف السيدة عزيزة ”كان والدنا وكيل جمهورية وعضوا في جمعية العلماء المسلمين، وكان له موقف بعد أن حُكم زورا على بعض الجزائريين رفقة عمها الدكتور سعدان الذي استشهد، حيث تم الانتقال إلى عين مليلة ثم اشتغل كمدرس في قصر البخاري، بعد أن توفي الوالد في 1942 عادوا إلى عين مليلة، وبعد وفاته ذهبنا إلى الحروش عند خالنا، وأكملنا الدراسة، ثم تم الانتقال إلى قسنطينة في أوت 1955 بعد وفاة الخال، وكان من المفروض أن يشتغل الوالد كمدير لمدرسة الشط للتربية والتعليم. نحن خمسة أبناء: توفيت بنت وولد، وفضيلة سعدان هي الصغرى، وسكنوا بمنطقة لارو دوبيانفي”. وأضافت ”تفطنا إلى أن فضيلة مع الثورة، وقصدنا تونس في 1956 من اجل التصييف، حيث تفاجأنا ببعض الأشخاص المنتمين للنضال يطلبون من فضيلة الدخول معهم إلى النضال. وهنا تساءلت الوالدة حول كيفية الوصول إليها، وتأكدنا بأن لها علاقات في العمل النضالي، فأسرعت الوالدة للرجوع بها إلى قسنطينة”.
ثم أشارت السيدة عزيزة إلى أن أختها مريم كانت عضوا في الاتحاد العام للعمال الجزائريين تعمل في المستشفى، وتم القبض عليها لأول مرة وأخذوها من المنزل، حيث أخذت إلى سجن حامة بوزيان ثم امزيان في المرة الأولى وقعدت ثلاث أشهر، ثم أخذت المرة الثانية رفقة 12 ممرضا منهم فيلالي بعد سقوط وصفة طبية لها كانت في يد السكرتير العام لمسعود بوجريو وتكاتبت معه، حيث سقط مكتوب لها بعد مقتل بن خباب كروم الذي كان يوصل بينهما وقبض عليها في 1958 وظلت في السجن، ولم يتم التعرف على حالها ومصيرها رغم خبر قتلها من شدة التعذيب، بينما قال آخرون إنه تم قنصها إلى غاية الاستقلال في وقت بيجار في عشرين مارس 1958 إبان تشديد الخناق، حيث لم تصل سوى رسالة واحدة تصف فيها حالتها لأمها قبل وفاتها ورسالة أخرى لم تسلم للعائلة”.
وتشير بعض الشهادات التي أوردها مجاهدون إلى أنه تمّ نقل رفات 45 شهيدا كانت مدفونة تحت جسر بعين اعبيد، وهناك مصادر تتحدث عن وجود رفات مريم سعدان بينها، لكن تبقى معلومة غير مؤكدة، بعد خمسين سنة، حسب ما يقوله ابن مسعود بوجريو.
عدد القراءات : 9322 | عدد قراءات اليوم : 68
أنشر على
1 - نجيب
annaba
2014-02-13م على 23:50
الله يرحمهم أجمعين
2 - Abderraouf
France
2014-02-14م على 2:23
متأكد ان هذه المرأة التي وشت بالشهيدتين هي الآن مجاهدة (بكواغطها) وتتصرف على انها هي من حررة الجزائر.
لكن صريحين من احبهم الله و أرادهم طاهرين هم الشهداء اما المجاهدين فاغلبهم اخدوا اجرهم في الدنيا و يليق ان نسميهم المحاربين القدامى عوض المجاهدين
3 - zohier
barika
2014-02-14م على 7:48
ربي يرحم الشهداء
4 - ezaim
barika
2014-02-14م على 10:01
رحم اللله الشهداء
-
http://www.elkhabar.com/ar/autres/ziyara/386165.html
أئمة يرفضون الصلاة ترحما على أرواح شهداء أم البواقـي
وجوب الشهادة في حق ضحايا تحطم الطائرة العسكرية بأم البواقي
صلاة الغائب عبر جميع المساجد
ب.عيسى / الطيب ب / ن.عابد / ب بوجمعة / دمان.ب
كلمات دلالية:
الجزائر
2014/02/14
(آخر تحديث: 2014/02/14 على 22:30)
الطيار رمزي حمديكن لم يزر عائلته منذ عيد الأضحى
تحويل الناجي من حادثة الطائرة إلى مستشفى عين النعجة
توحدت خطب
صلاة الجمعة، أمس، عبر مساجد الجمهورية كافة للتذكير بوجوب الشهادة في حق
ضحايا تحطم الطائرة العسكرية بأم البواقي والتي أودت بحياة 77 شخصا بينهم
عساكر وأسرهم قادمين من تمنراست، وتعالت أدعية أئمة المساجد لتشمل رحمة
الله شهداء الواجب الوطني، عقب الفاجعة الأليمة التي ألمت بالشعب الجزائري.
وقد
اصطف المصلون، عقب انتهاء صلاة الجمعة وراء أئمتهم لتأدية صلاة الغائب على
ضحايا الطائرة التي تحطمت على مستوى جبل فرطاس بولاية أم البواقي،
الثلاثاء الماضي، رافعين أكف الضراعة لمناجاة المولى عزّ وجل أن يسكن
المتوفين فسيح جناته، ويلهم ذويهم الصبر والسلوان.
وفي خطبة الجمعة تحدث الأئمة عن
الحادثة بكثير من الخشوع، وذكر بعض الأئمة بحادثة فقدان النبي صلى الله
عليه وسلم لابنه، لتكون عبرة للمصلين ولعائلات ضحايا تحطم الطائرة.
حزن في وادي نيني مسقط رأسه
الطيار رمزي حمديكن لم يزر عائلته منذ عيد الأضحى
عاش
سكان بلدية وادي نينى بفكيرينة بأم البواقي، أياما سوداء منذ تلقيهم نبأ
هلاك الفقيد الطيار في القوات الجوية بولاية تمنراست، النقيب رمزي حمديكن،
البالغ من العمر 30 سنة، أحد ضحايا حادث سقوط الطائرة العسكرية بمرتفعات
جبال الفرطاس ببلدية أولاد قاسم بعين مليلة.
"الشروق" تنقلت إلى مسكن عائلة
الضحية، فوجدنا شقيقه الأصغر عبد اللطيف، ووالدته وعمه يتأهبون للحاق بمقر
قيادة الناحية العسكرية الخامسة بقسنطينة، الوالدة العجوز انفجرت بالبكاء
بمجرد أن ذكرنا اسم فلذة كبدها رمزي الذي خلف والده في رعاية إخوته منذ
وفاته منذ سنوات، وهي الأسرة المتكونة من 4 أفراد وهو في سن الثانوية إلى
أن تحصل على شهادة البكالوريا سنة 2000، بمعدل 15 من 20 ليلتحق بمدرسة
الطيران بطفراوى سنة 2001، ليقضي بعد ذلك 13 سنة قبل أن يتخرج طيارا في
سلاح القوات الجوية التي قضى بها 13 سنة.
ويضيف أفراد العائلة وهم يذرفون
دموعا حارقة لأنهم انتظروا عودة رمزي، وزيارة أهله لاسيما الوالدة، بعد أن
غاب عنها منذ عطلة عيد الأضحى، في وقت تحوّل بيت عائلة الضحية التي تنتظر
حسبما قيل لنا، تسليم جثمان الضحية رمزي خلال الساعات القليلة القادمة، إلى
مزار للجزائريين لاسيما أصدقاؤه في الخدمة.
عائلتان في الولاية تنتظران جثة فقيديهما
تشييع جثمان جندي من ضحايا سقوط الطائرة بتيبازة
تم امس بسيدي غيلاس غرب ولاية
تيبازة، تشييع فقيد الولاية الثالث جعفر محمد إلى مثواه الأخير في جو مهيب
بحضور السلطات العسكرية والمدنية، فيما لاتزال عائلتا خطاب وبوجدية،
تنتظران التعرف على جثة فقيديهما لنقلهما وتشييع جثمانهيما بمسقط رأسيهما
ببلديتي بني ميلك وتيبازة..
وأفاد أفراد من عائلتي حطاب
وبوجدية انه وبعد ما تأكدا من ان ابنيهما ضمن تعداد ضحايا سقوط الطائرة
العسكرية بولاية أم البواقي نهاية الأسبوع الماضي، توجه والدا الفقيدين إلى
المستشفى العسكري بقسنطينة، غير انهما لم يتمكنا من التعرف على الجثتين
المتفحمتين، الأمر الذي تطلب الخضوع إلى التحاليل الطبية لتحديدهما في
انتظار نقلهما إلى مدينتي تيبازة وبني ميلك.
الطارف تودع عريف صابر
شهدت أمس بلدية العيون الحدودية
بالطارف مراسيم توديع المساعد عريف صابر الذي هلك في حادث تحطم الطائرة
العسكرية بجبال أم البواقي، واتسمت جنازة المساعد بحضور هائل للمعزين من كل
مناطق الولاية وخارجها، بالإضافة إلى حضور قيادات من الجيش الوطني الشعبي
والسلطات المدنية. وكان الفقيد في مهمة بتمنراست، أين أشرف على تدريب فرقة
عسكرية وإعادتها إلى قسنطينة تحسبا لتوزيعهم على ثكنات الناحية العسكرية
الخامسة.
ويعد المساعد صابر أقرب إخوته
الخمسة إلى والديه اللذين كانا ينتظران في كل مرة عودته إليهما، لما كان
يقدمه لهما من رعاية وبر، كما أن عائلته عسكرية بمعنى الكلمة، ذلك أن
المساعد هو ثالث أخوته الذكور وكلهم في صفوف الجيش الذي التحق به ولم يبلغ
بعد سن الـ18. وكان الجميع يمني نفسه بأن يرى صابر الشاب الذي لا تفارق
البسمة وجهه عريسا هذا الصيف وقد بلغ 33 سنة من العمر قضاها في العمل على
ضمان حياة كريمة لوالديه وأسرته.
بوشيبة يحيى.. اختار صفوف الدرك فتوفي في تحطم طائرة
تعيش بلدية امجدل بالمسيلة أجواء
حزينة بعد أن تأكدت مؤخرا عائلة بوشيبة أنه من بين ضحايا تحطم الطائرة
العسكرية بأم البواقي، ابنها الشاب يحيى بوشيبة من مواليد 1991 الذي دخل
صفوف الدرك الوطني في أوت2011 بعد أن أنهى دراسته الثانوية، ومن خلال
المعلومات التي استقتها "الشروق" من العائلة أن الخبر المأساوي وصلها بعد
مرور حوالي 48 ساعة من زمن وقوع الحادث على اعتبار أن تحديد هوية الضحايا
يقول المعنيون حالت دون ذلك.
حالته وصفت بالخطيرة ووالدته هزّت مشاعر الملايين
تحويل الناجي من حادثة الطائرة إلى مستشفى عين النعجة
تم أول أمس، نقل الناجي الوحيد من
حادثة الطائرة العسكرية التي أودت بحياة 77 شخصا، الشاب العسكري جلول
نمير، ابن منطقة سيد عيسى بولاية الشلف، من المستشفى العسكري علي منجلي
بالخروب بقسنطينة، إلى مستشفى عين النعجة العسكري، ووصفت مصادر لـ"الشروق"
حالته بالخطيرة جدا، وعكس ما تداولته بعض الأوساط عن استرجاع الناجي لوعيه
وخروجه من الغيبوبة التي دخل فيها منذ حادثة الثلاثاء، ونفت مصادر "الشروق"
أي تحسن في حالته الصحية بدليل عدم تمكن عائلته ومنهم والدته الحاجة خضرة،
من التحدث إليه أو مشاهدته بعد أن توجهت إلى المستشفى العسكري بقسنطينة،
ومنه إلى عين النعجة في العاصمة، وكان تصريح الوالدة لـ"الشروق" قد أثار
مشاعر الجزائريين الذين بقدر ما دعوا بالرحمة على روح الضحايا بقدر ما دعوا
في صلاة جمعة نهار أمس، بالشفاء ونجاة الشاب جلول نمير، ابن الواحدة
والعشرين من العمر، الذي طلب من والدته أن لا تكلمه هاتفيا لأن خطه سيكون
خارج مجال الغطية، عندما باشر ركوب الطائرة من مطار تمنراست، حتى لا تكلف
نفسها ماديا ومعنويا، إلى أن يكلمها هو، وهو الوعد الذي طالبت به الأم التي
أصرت أمام الأطباء على أن تسمع حديث ابنها لأنه وعدها أن يكلّمها، ولم
يحدث وأن وعدها وأخلف في حياته.
ثلاثة أحزاب وقعت في فخه و"الشروق" تسّرب كلماته حصريا..
ترشح ميستر آبي "دعاية" لأغنية يسخر فيها من مترشحي الانتخابات الرئاسية
رابح.ع
كلمات دلالية:
رئاسيات 2014
2014/02/14
(آخر تحديث: 2014/02/14 على 22:08)
مصادر لـ"الشروق": الأغنية ستطرح قريبا على "يوتوب" و"فايس بوك" وتأجيل طرحها راجع لظروف الحداد
يبدو أن
مُغني الراب، "ميستر آبي"، قرر أن يكون أول من يغني لرئاسيات 2014، لكن
بطريقة ساخرة وتهكمية. يأتي ذلك بعد تأكيد المُغني لـ"الشروق" عدم ترشحه
للانتخابات المقبلة، ليكشف مصدر موثوق لنا في المقابل تسجيل الأخير لأغنية
تحمل عنوان "لوكان جيت president"، منتظر إطلاقها في غضون الأيام القليلة
المقبلة، تسخر كلماتها من المترشحين للرئاسيات.
أكد رئيس الحركة الشعبية الجزائرية، عمارة بن يونس، أن تشكيلته بدأت التحضير الفعلي للحملة الانتخابية للرئيس بوتفليقة لعهدة رابعة، معتبرا أن مرشحهم في راحة من أمره والآجال القانونية مازالت لصالحه، وإن رفض تحديد تاريخ إعلان ترشحه فقد توقع أن دخوله الرئاسيات سيضمن نسبة مشاركة 60 بالمئة، ولن يكون هناك دور ثان يفصل بينه وبين منافسيه، إلا أن بن يونس يعتبر عدم مشاركة بوتفليقة، في موعد الـ17 أفريل يشكل خطرا على نسبة المشاركة.
قلّل أمين عام الحركة الشعبية، عمارة بن يونس، من الرسالة التي وجهها كل من الرئيس الشرفي للرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان، علي يحيى عبد النور وأحمد طالب الإبراهيمي وزير الخارجية الأسبق في عهد الرئيس الراحل الشاذلي بن جديد، والجنرال المتقاعد رشيد ين يلّس، واعتبرها امتدادا لمواقفهم السابقة.
ينفي عمارة بن يونس، فرضية "المؤامرة الخارجية" عن الأحداث التي تعرفها غرداية في الفترة الأخيرة، ويؤكد انه سينسحب من الحكومة من جديد لو تكررت أحداث منطقة القبائل عام 2001.
بعد
ما انتشر في الأوساط الفنية والإعلامية خبر يفيد بسحب مغني الراب، ميستر
آبي، لاستمارة الترشح لانتخابات 2014، وكل الضجة التي صاحبت الخبر، اتضح أن
الأمر لا يعدو كونه "دعاية" ترويجية للأغنية التي سجلها مؤخرا، وهو ما
اعترف به آبي في تصريح مقتضب لـ"الشروق" قال فيه: "تقمصت شخصية مترشح وسحبت
الاستمارة للغوص في كواليس الرئاسيات التي ستكون موضوع أغنيتي الجديدة".
مضيفا أن أربعة أحزاب -منها ثلاثة معروفة- اتصلت به وعرضت عليه الانضمام
إليها في محاولة للاستفادة من الضجة التي خلّفها خبر ترشحه للانتخابات.
وفيما رفض المتحدث الإفصاح عن أسماء الأحزاب التي طلبت وده،
علمت "الشروق" أن أغنية: "لوكان جيت president" كان يفترض إطلاقها منذ
يومين على مختلف مواقع التواصل الاجتماعي من "يوتوب" و"فايس بوك"، إلا أن
الحداد على ضحايا الطائرة العسكرية حال دون ذلك. ويقول مقطع منها ننشره
حصريا: "لوكان جيت president نساكريفي من دمي ولحمي ونقضي على الفساد.. la
1er etape البطالة ندير لها براكاج.. les diplomes اللي قراو نحي عليهم
الشوماج.. الأمازيغ أصلي وأصلك وأصلنا بصّح الجزاير هي اللي تلمنا".
المفارقة أن ميستر آبي صمّم ملصقا دعائيا لبرنامجه الانتخابي
"المزعوم" وطرحه عبر صفحته الخاصة على "فايس بوك"، وضرب تاريخ 20 فيفري
المقبل كموعد للكشف عن الخطوط العريضة له، إلا أن مصادر "الشروق" علمت أنه
ليس سوى موعد لطرح أغنيته الجديدة التي أنجز لها آبي كليب بطريقة ساخرة
ينتهي باستيقاظه من حلم مفزع يقرر بعده عدم الترشح للانتخابات!؟
أقسم أنه لم يتلق منه يوما أي توجيهات .. عمارة بن يونس في منتدى الشروق:
يشوهون صورة السعيد فقط لإضعاف الرئيس
أدار الندوة: سميرة بلعمري / محمد مسلم / عبد السلام سكية
كلمات دلالية:
الجزائر
2014/02/14
(آخر تحديث: 2014/02/14 على 21:21)
سأنسحب من الحكومة لو تكرّرت أحداث منطقة القبائل
سعداني ابن النظام وعليه أن يحدثنا كيف وصل إلى الأفلان
أكد رئيس الحركة الشعبية الجزائرية عمارة بن يونس، أن بوتفليقة سيكون رئيس الجزائر بعد الـ17 أفريل القادم، مشيرا بأن الضربات التي تلقاها واستغلت فيها ورقة شقيقه السعيد لم تفقده شعبيته، حتى وإن صوّروه على أنه جن يحمل عيوب العالم، مستهينا برسالة علي يحيى والإبراهيمي وبن يلس التي عبروا فيها عن رفضهم العهدة الرابعة، وإن قال أن هؤلاء لا يساوون سوى 3 أصوات فقط، فقد اعترف في فوروم الشروق أن رئاسيات دون تيار إسلامي خسارة كبيرة، حتى وإن كانت مقاطعة هؤلاء إلى جانب الديمقراطيين تعكس فشلهم. وعبر بن يونس عن رفضه القاطع فتح جهاز "دي أر أس" للنقاش، لأنه جهاز مغلق، مشيرا أن أن خروج الرئيس بوتفليقة عن صمته ليدافع عن الجيش هو تفنيد لإشاعات صراعه مع الجيش، مذكرا سعداني أنه إبن النظام المطالب أن يحدثنا كيف وصل إلى الأفلان.
قال إن الـ"دي أر أس" جهاز مغلق غير قابل للنقاش
بوتفليقة كذّب إشاعات الصراع مع الجيش
اعتبر عمارة بن يونس، رئيس الجبهة الشعبية الجزائرية، خروج
الرئيس بوتفليقة عن صمته، ليؤكد حصانة المؤسسة العسكرية، ردا شافيا وافيا
على كل المشككين بوجود صراع بين الرئاسة والجيش، مشيرا إلى أن تهجم أمين
عام الأفلان على جهاز الاستخبارات ورئيسه الجنرال محمد مدين، كان هجوما على
شخص الرئيس بوتفليقة، المسؤول دستوريا على سياسة الأمن الوطني، إلى جانب
مسؤوليته على السياسة الخارجية للدولة.
واعتبر عمارة بن يونس، لدى نزوله ضيفا على "فوروم" الشروق
خرجة الرئيس بوتفليقة، والإنذار الذي وجهه إلى كل من يحاول عرض المؤسسة
العسكرية إلى البلبلة مهما علت رتبته ومسؤولياته، جاءت في الوقت المناسب
وأنهت الجدل والزوبعة التي أثارتها تصريحات سعداني التي قال بن يونس "لم
نسمع بمثيل لها لا في الداخل ولا في الخارج، ولا من قبل مسؤول حزبي أو
سياسي لا في الدول الديمقراطية ولا غيرها من الدول الأخرى يتهجم على مؤسسات
دستورية".
سعداني ابن النظام وعليه أن يحدثنا كيف وصل إلى الأفلان
وردا على سؤال بخصوص الجهة التي توفر الحماية لسعداني، واستمد
منها القوة ليهاجم جهاز المخابرات، رفض بن يونس الطرح القائل أن بوتفليقة
أو شقيقه السعيد أو محيط الرئيس، من أوعز لسعداني بما قاله، وبعد أن أكد أن
رجل السياسة هو المسؤول الوحيد عن تصريحاته، قال أنها محاولة غريق الإمساك
بطوق نجاة، في إشارة إلى احتدام الصراع داخل بيت الآفلان.
وبلهجة العالم بالشيء قال رئيس الجبهة الشعبية الجزائرية،
مخاطبا أمين عام الأفلان "سعداني ابن النظام، فهلا حدثنا كيف جاء إلى
الأفلان، وأي طريق سلكه وأي نفوذ مكّنه من منصب الأمانة العامة للحزب
اليوم"، مشيرا إلى أن اتهام أمين الأفلان للجنرال توفيق، بتحريك الحركة
التصحيحية ضده، هي محاولة لتصديره الفشل الذي مني به داخل حزبه إلى الخارج،
بعد أن تعذّر عليه توحيد صفوف حزبه الذي يعاني الفرقة".
وأضاف بن يونس "كل من كان يعتقد بوجود صراع بين الرئاسة
والجيش، تلقى الإجابة الحاسمة من عند الرئيس بوتفليقة، وأؤكد أن لا صراع
ولا اختلاف بين الرئيس والجيش"، وعاد ضيفنا لتصريحات سعداني، ليقول "الدي
أر أس" أو المخابرات في جميع دول العالم هي أجهزة مغلقة غير قابلة لأن تكون
موضوع نقاش مهما كان الأمر، ومهما كانت الجهة التي تبتغي تناول الموضوع"،
موضحا "أعتقد أن سبب غلق هذه المؤسسة وجيه، فالأدوار الموكلة إليها حساسة،
وأمن واستقرار الدولة يدوران حول محور هذه المؤسسة"، وردا على الطرح القائل
بضرورة الاتجاه بالجزائر نحو الدولة المدنية، قال بن يونس "وهل الجزائر
دولة عسكرية، نحن في منآى عن الجدل الحاصل اليوم عند بعض الدول التي مرت
على ما يعرف بالربيع العربي"، وساق بن يونس جملة من المبررات لتكذيب طرح
سعداني "مصطلح الدولة المدنية خرج في السنوات الثلاث الأخيرة، تزامنا مع ما
سمي بالربيع العربي، لكن جرى تحوير النقاش لأن الدولة المدنية تقابلها
دولة دينية وليس دولة عسكرية، ولا أرى أبدا أننا في دولة عسكرية"، الجزائر
تجاوزت النقاش بخصوص الدولة المدنية والدولة العسكرية أو حتى الدولة
الثيوقراطية".
واعتبر بن يونس، تصريحات سعداني ضد جهاز المخابرات، أنها
استهدفت شخص الرئيس بوتفليقة، وأساءت إليه إساءة كبيرة، فرئيس الجمهورية ـ
قال وزير التنمية الصناعية ــ "هو المسؤول دستوريا عن سياسة الدفاع الوطني
والسياسة الخارجية للدولة، ولا أعتقد أنه لو وقف على أي تقصير في أداء مهام
أي مسؤول كان ليسكت عليه".
قال أن حزبه شرع في التحضير للحملة الانتخابية.. بن يونس:
ترشح بوتفليقة سيضمن نسبة مشاركة تصل 60 بالمئة
أكد رئيس الحركة الشعبية الجزائرية، عمارة بن يونس، أن تشكيلته بدأت التحضير الفعلي للحملة الانتخابية للرئيس بوتفليقة لعهدة رابعة، معتبرا أن مرشحهم في راحة من أمره والآجال القانونية مازالت لصالحه، وإن رفض تحديد تاريخ إعلان ترشحه فقد توقع أن دخوله الرئاسيات سيضمن نسبة مشاركة 60 بالمئة، ولن يكون هناك دور ثان يفصل بينه وبين منافسيه، إلا أن بن يونس يعتبر عدم مشاركة بوتفليقة، في موعد الـ17 أفريل يشكل خطرا على نسبة المشاركة.
ومن موقع الجازم بالأمر قال بن يونس "اصبروا قليلا وستتابعون
إعلان الرئيس بوتفليقة، ترشحه لعهدة رئاسية رابعة"، وردا على ما إذا كانت
تأكيداته مجرد أمنيات أم معلومات على اعتبار القراءات القائلة أن الرئيس
لا رغبة له في الترشح، ومحيطه يمارس الضغط عليه للترشح، قال رئيس الحركة
الشعبية "مسألة الترشح للرئاسيات هي مسألة حميمية تخص الشخص، إلا أن وجود
مشاورات ونقاش دائر حول المسألة كفيل بتأكيد وجود الرغبة، وهنا أؤكد وجود
الرغبة لدى الرئيس بوتفليقة، في الترشح وإلا كان قد تدخل وفض النقاش الدائر
حول ترشحه".
وقال بن يونس "يوم الـ17 أفريل لن يفوز بالرئاسة لا عمر ولا
زيد، وإنما سيكون عبد العزيز هو الرئيس"، وذلك ردا على سؤال بخصوص إحتمال
تراجع شعبية الرئيس بوتفليقة، مشيرا إلى أن الصندوق سيقول كلمته، ويكشف
فيما إذا كان الرئيس يحتفظ بشعبيته أم فقدها.
اعتبر رسالتهم امتدادا لمعارضتهم لبوتفليقة منذ 1999
ثقل علي يحيى والإبراهيمي وبن يلس يساوي 3 أصوات
قلّل أمين عام الحركة الشعبية، عمارة بن يونس، من الرسالة التي وجهها كل من الرئيس الشرفي للرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان، علي يحيى عبد النور وأحمد طالب الإبراهيمي وزير الخارجية الأسبق في عهد الرئيس الراحل الشاذلي بن جديد، والجنرال المتقاعد رشيد ين يلّس، واعتبرها امتدادا لمواقفهم السابقة.
وقال عمارة بن يونس، الذي حلّ ضيفا على "منتدى الشروق": "ما
صدر عن الثلاثة ليس جديدا، فمن يتتبع مواقف هؤلاء الرجال منذ وصول الرئيس
بوتفليقة إلى الحكم في العام 1999، يجد أنهم من أشد المعارضين للرجل لكن من
دون أن يقدموا مبررات مقنعة"، لافتا إلى أن ما يجمع الثلاثة هو معارضة
الرئيس بوتفليقة فقط.
وأضاف بن يونس: "هؤلاء عارضوه حتى قبل أن يصل إلى الحكم.
عارضوه في العهدة الأولى، وهذا يعني أن مواقفهم منه شخصية ولا علاقة لها
بالسياسة، ثم عارضوه في العهدة الثانية وعارضوه في الثالثة، وها هم يعارضوه
اليوم.. هم أحرار، وكما لم تؤثر مواقفهم السابقة على انتخاب بوتفليقة، سوف
لن تؤثر رسالتهم هذه على حظوظ بوتفليقة في الفوز بعهدة رابعة، لأنه فاز
أكثر من مرة في ظل معارضتهم له".
وأكد أمين عام الحركة الشعبية، أن الجزائريين هم من يصنعون
رئيسهم عبر صناديق الاقتراع وليست الصالونات والرسائل، مستغربا الصمت
المطبق الذي ميّز مواقف الثلاثة منذ سنوات، ثم خروجهم في مثل هذا الوقت
الذي اختاروا فيه الإعلان عن رسالتهم، مشددا على أنه "لا يجب إعطاء هذه
الرسالة أكثر مما تستحق".
وتابع: "أنا شخصيا أعرف علي يحيى عبد النور وأحمد طالب
الإبراهيمي، وإن كنت لا أعرف بن يلس، ومن بين ما قاموا به هو معارضة وقف
الانتخابات التشريعية التي فاز فيها "الفيس" في بداية الستعينيات"، ودعا
عمارة بن يونس، الثلاثة إلى الكشف عن مرشحهم في الانتخابات الرئاسية
المقبلة، لنقف على ثقلهم السياسي الذي لا يتعدى أكثر من ثلاثة أصوات".
قال أن القرار يعبر عن فشلهم
مقاطعة الإسلاميين والديمقراطيين لا يخدم الرئاسيات
تأسف وزير الصناعة وتنمية الاستثمار من غياب التيار الإسلامي
عن الانتخابات الرئاسية المقبلة، واعترف بأن قرارا من هذا القبيل، من شأنه
أن يؤثر على مصداقية الاستحقاق المقبل في الداخل والخارج، وكذا على نسبة
المشاركة فيها.
وكان كل من حركة مجتمع السلم، التي كانت تمثل أحد الأحزاب
الثلاثة التي شكلت ما كان يعرف "التحالف الرئاسي"، وحركة النهضة وجبهة
العدالة والتنمية، قد قررت مقاطعة الاستحقاق المقبل، وهي سابقة لم تحدث منذ
إجراء أول انتخابات تعددية في البلاد في عام 1990.
وعبر بن يونس عن مفاجأته للقرار، لاسيما بالنسبة لحركة مجتمع
السلم، التي قال إن رئيسها عبد الرزاق مقري تربطه به علاقة صداقة قديمة
تعود إلى النصف الثاني من التسعينيات، عندما كان مقري رئيسا للمجموعة
البرلمانية لـ"حمس" في عهد الراحل محفوظ نحناح، وعمارة بن يونس رئيسا
للمجموعة البرلمانية لحزبه السابق، التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية في
الغرفة السفلى للبرلمان.
وأوضح ضيف المنتدى: "كنت على اتصال مستمر مع عبد الرزاق مقري
من أجل دفعه للوقوف مع خيار المشاركة، لاسيما وأن الجميع كان على علم
بالاتفاق الذي وقع بين مقري ورئيس الحركة السابق، أبو جرة سلطاني في
المؤتمر الأخير، والذي يقضي بأن يدعم سلطاني ترشح مقري لرئاسة الحركة، على
ألا يعترض الأخير على ترشح سلطاني للرئاسيات، وأنا أتأسف على أن هذا
الاتفاق غير المعلن لم يتحقق في جزئه الثاني".
وقدر وزير الصناعة بأن مقاطعة الإسلاميين للاستحقاق المقبل له
علاقة بفشلهم في الوصول إلى مرشح من بينهم يلتفون حوله، وأوضح: "في
البداية كانوا يبحثون عن مرشح إجماع، وهذا معناه أنهم لم يكونوا يفكرون في
المقاطعة، ولما فشلوا قرروا المقاطعة، ثم شككوا في مصداقية الانتخابات من
خلال حديثهم عن التزوير مسبقا".
كما اعتبر أيضا غياب التيار الديمقراطي في غير صالح الانتخابات، مشيرا أيضا إلى أن مقاطعتهم جاءت بعد فشلهم في تقديم مرشح عنهم.
استبعد فرضية اليد الخارجية في أحداث غرداية
"سأنسحب من الحكومة لو تكرّرت أحداث منطقة القبائل"
ينفي عمارة بن يونس، فرضية "المؤامرة الخارجية" عن الأحداث التي تعرفها غرداية في الفترة الأخيرة، ويؤكد انه سينسحب من الحكومة من جديد لو تكررت أحداث منطقة القبائل عام 2001.
انتقد رئيس الحركة الشعبية الجزائرية، عمارة بن يونس، التوظيف
السياسي لاضطرابات ولاية غرداية، وقال "سكان المنطقة عرفوا التعايش السلمي
لعقود طويلة، والكل يعرف طيبة وهدوء السكان"، ولا يقدم ضيف شروق أسبابا
محددة للأحداث الأليمة التي شهدتها الولاية وخلفت مقتل أربعة أشخاص وحرق
العشرات من المنازل والأملاك العامة، والمؤكد حسبه "عدم وجود مؤامرة
خارجية" في الحاصل، مع إمكانية توظيفها من أطراف خارجية، ويقول "لا اعتقد
أن هنالك طرفا خارجيا في الأحداث، لكن عند حدوث مشاكل داخلية فمن الطبيعي
أن تستغل خارجيا"، والأولية يقول بن يونس لوقف الأحداث احترام قوانين
الجمهورية وأن تأخذ العدالة مجراها.
وإن كان ثابتا على قناعاته التي دفعته وحزبه السابق الأرسيدي،
الخروج من الحكومة، مثل ما حدث في أحداث منطقة القبائل عام 2001، ويقول
"عندي مواقف مبدئية، وسأتصرف مثل ما تصرفت في المرة السابقة".
أقسم ثلاث مرات أنه لم يأمره يوما
صوّروا السعيد بوتفليقة جنا ليضعفوا الرئيس
قال رئيس الحركة الشعبية "إن معارضي الرئيس بوتفليقة لجأوا
إلى أساليب لا أخلاقية لإضعافه من خلال عملهم على تصوير شقيق الرئيس السعيد
على أنه "جن" جمع كل عيوب العالم، في محاولة يائسة لضرب الرئيس"، مضيفا
"النقاش انحرف وتراجع مستواه الى الحضيض، وكان آخر فصل من فصول ضرب الرئيس
الرسالة التي نشرت مؤخرا وتعرضت إلى شقيق الرئيس، وأقول لقد عادت هذه
الرسالة إلى المفرغة العشوائية بعد أن جاءت منها".
وردا على سؤال بخصوص مدى صحة المعلومات القائلة بأن شقيق
الرئيس السعيد هو الآمر الناهي في عدد من القطاعات الحكومية، قال بن يونس
"أنا شاهد وأقسم ثلاث مرات أن السعيد بوتفليقة لم يتصل بي ولو مرة في مسألة
حكومية لتوجيهي أو التوسط لأي كان في أي مشروع كان".
وكل ما يروج ضد شقيق الرئيس هو محاولة لضربه، ويفترض أن
النقاش السياسي وحتى التنافس يبقى عند مستويات محددة لا تنزل إلى الحضيض
والمستويات غير الأخلاقية.
شكيب خليل كفاءة.. ونزاهة الأشخاص لا يمكن ضمانها
وصف عمارة بن يونس، زميله السابق في الحكومة شكيب خليل،
المتورط في قضايا فساد بسوناطراك انه "مؤهل ومتمكن في مجال اختصاصه"،
ليستدرك أن مسألة نزاهة الأفراد لا يمكن لأحد أن يضمنها حتى أعز معارفك.
وقال المتحدث في شهادة عن خليل "لقد كنت عضوا معه في الحكومة
لـ16 شهرا، وكانت علاقتي جيدة معه، مثل ما هو الحال مع الزملاء في الحكومة،
لكن ما أشهد عليه انه شخص مؤهل ومتمكن في مجال الطاقة"، واستدرك "لنترك
العدالة تأخذ مجراها في القضية المتابع بها".
وبخصوص الوساطة التي قام بها أمين عام الحزب العتيد عمار
سعداني لدى وزير العدل السابق محمد شرفي لإبعاد التهم عن شكيب خليل، وكشفها
شرفي في رسالة إلى الرأي العام، قال بن يونس "الكثير من السياسيين في
العالم تورطوا في قضايا فساد، ودائما تجدهم يبحثون عن موطئ قدم في جهازي
القضاء والصحافة، كون أن المؤسستين السابقتين مدعاة إزعاج للساسة".
ولم يتوان بن يونس، في مهاجمة عدد من المسؤولين السابقين، ممن
انتقدوا حصيلة بوتفليقة في الفترة الأخيرة، ودون أن يسميهم، قال بشأنهم
"عندما كانوا في الجيش أو الحكومة كان النظام جيدا بالنسبة لهم، وعندما
يخرجون منه يتحولون للانتقاد، لماذا هذه الإزدواجية منهمبابا احمد يلتقي مديريه للبحث عن "حلول سحرية"
نحو إلغاء عطلة الربيع وتمديد السنة الدراسية لتعويض "خسائر" الإضراب
نشيدة قوادري
لا توجد كلمات دلالية لهذا المقال
2014/02/14
(آخر تحديث: 2014/02/14 على 21:26)
"لونباف" تعلن مواصلتها الإضراب للأسبوع الرابع
"السناباست" تواصل إضرابها للأسبوع الرابع
عقد وزير
التربية الوطنية بابا احمد عبد اللطيف، لقاء "مغلقا"، جمعه بكافة مديريه
المركزيين، للبحث عن الحلول المناسبة والمستعجلة، للخروج من أزمة الإضراب
المفتوح بأقل الخسائر، خاصة وأن عدد الأسابيع المتبقية من الدراسة هي 5
أسابيع فقط.
علمت "الشروق" من مصادر مطلعة، أن
المسؤول الأول عن القطاع، قد اجتمع بكافة مديريه المركزيين أول أمس الخميس،
في جلسة غير عادية ومغلقة، حيث قدم كل مدير مركزي بالوزارة رأيه حول
الإضراب المفتوح الذي شنته نقابات التربية الوطنية، وقد دخل أسبوعه الثالث
بعد ما عجز الطرفان، أي الوزارة والشركاء الاجتماعيين، للوصول إلى اتفاق
نهائي يقضي بتوقيف الحركة الاحتجاجية، ومن ثمة اقتراح الحلول للخروج من
الأزمة بأقل الخسائر، على اعتبار أن عدد الأسابيع المتبقية من الدراسة لا
تتجاوز 5 أسابيع فقط، وبالتالي فوزير التربية الوطنية قد وجد نفسه في "مأزق
حقيقي"، وعليه تدارك الأمور، من خلال البحث عن الحلول "الاستعجالية"،
للمحافظة على الوتيرة الدراسية، لأن من حق التلميذ تلقي دروس طوال السنة
الدراسية بوتيرة معينة وحجم ساعي محدد، وعليه فالوزير ملزم في الظرف الحالي
أخلاقيا، تربويا وسياسيا لفتح أبواب الحوار لإجراء مفاوضات جادة، لإنقاذ
الموسم الدراسي.
5 أسابيع فقط متبقية من عمر الموسم الدراسي
وأسرت، المصادر التي أوردت الخبر، بأن الإضراب المفتوح قد يدفع بوزارة
التربية الوطنية إلى إلغاء عطلة الربيع، باستغلالها لتعويض الدروس الضائعة،
خاصة بالنسبة لتلاميذ الأقسام النهائية، وكذا لتمديد السنة الدراسية إلى
غاية 20 ماي المقبل، لإنقاذ ما يمكن إنقاذه من الدروس التي تضمنها برنامج
سنوي، على اعتبار أن امتحان شهادة البكالوريا يجرى على برنامج سنوي وليس
على بقايا دروس، لأن البكالوريا امتحان "دولي".
اتهمت الوزارة بتجاهل عدد من مطالبها
"لونباف" تعلن مواصلتها الإضراب للأسبوع الرابع
أعلنت نقابة الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين، عن
مواصلتها لإضرابها المفتوح للأسبوع الرابع على التوالي، احتجاجا على إسقاط
وزارة التربية الوطنية، للعديد من المطالب في المحضر الموقع بينها و بين
الوظيفة العمومية، رغم تدخل الوزير الأول عبد المالك سلال لفتح أبواب
الحوار، مؤكدة بأنها قد تواصلت مع عدة جمعيات وأحزاب سياسية بغية إيجاد
حلول نهائية للإشكال.
أوضح صادق دزيري، رئيس الاتحاد الوطني لعمال التربية
والتكوين، خلال الندوة الصحفية التي عقدها أمس، بمقر النقابة الكائن بساحة
الوئام الوطني الجزائر، بأن الإضراب سيظل متواصلا إلى غاية استدراك الوزارة
للمطالب الستة التي أسقطتها من المحضر المشترك الممضى بينها وبين الوظيفة
العمومية، مؤكدا بأن الوصاية قد سعت خلال اللقاء الذي جمعها بكافة النقابات
المضربة منها وغير المضربة لإفشاله، بعدما قامت بالانسحاب من الجلسة مرتين
اثنتين، كما قامت بإرسال المحضر النهائي عن طريق الفاكس، وبالتالي بقيت
العديد من النقاط مجرد وعود لم تحدد لها أجندة زمنية.
وأضاف المسؤول الأول عن النقابة، أن حرص "لونباف" على مصلحة
التلاميذ قد تواصلت واتصلت و التقت مع العديد من الجمعيات والمنظمات
والأحزاب السياسية، كجبهة المستقبل، حزب الحرية والعدالة ، حزب العمال،
حركة مجتمع السلم، جبهة القوى الاشتراكية، حزب التنمية والعدالة، نائب رئيس
المجلس الشعبي الوطني المكلفة بالعلاقات العامة عن حزب التجمع الوطني
الديمقراطي، رئيس الكتلة البرلمانية للجزائر الخضراء، الرابطة الوطنية
لحقوق الإنسان و كذا فيدرالية أولياء التلاميذ التي يرأسها الحاج دلالو،
بغية العمل على إيجاد الحلول المناسبة للإشكال القائم بينهم وبين وزارة
التربية الوطنية
"السناباست" تواصل إضرابها للأسبوع الرابع
أعلنت النقابة الوطنية المستقلة لأساتذة التعليم الثانوي
والتقني، عن مواصلة الإضراب المقرر من قبل المجلس الوطني وتجديده للأسبوع
الرابع على التوالي ابتداء من يوم غد، مناشدة السلطات العليا في البلاد
التدخل لوضع حد للإنسداد الخطير السائد الذي يعيق الوصول إلى أرضية توافق.
وأوضح، بيان النقابة، صدر لها أمس، تحصلت "الشروق" على نسخة منه، أن المحضر
النهائي الأخير الموقع بين وزارة التربية الوطنية والوظيفة العمومية، الذي
استلمت نسخة منه عن طريق الفاكس، قد تضمن انحرافا في المحطات وتحريفا
للحقائق، وبالتالي فلم تستجب الوصاية لكافة المطالب، كما ادعت خلال آخر
جلسة جمعتها بكافة النقابات المضربة منها وغير المضربة، مؤكدة بأن اللقاء
الأخير يعد مجرد خرجات مألوفة تتذرع بها الوصاية لتبرر عجزها وفشلها في
تسيير القطاع.
ضرب
بيد من فولاذ يا وزير اوقف الدزيري والعمراوي واوقف مرتباتهم واغلق
مكاتبهم ولا تسمح لهم بالتجمع في مؤسسات الدولة والغ كل القرارات الخاصو
بالترقية والغ متبات المضربين وهدد التلاميذ بسنة بيضاء وسوف ترى كيف
يعودون. ما هذا التخاذل يا وزير حتى تلوي نقابة البيف والمتسلقين يد وزارة
وتعرذ الدولة للخراب. نحن نريد منكم قرار حازما ينهي هذه المهزلة. وانا
استاذ اقولها المكالب غير منطقية بالنسبة للاىيلين للزوال كله باطل في باطل
1 - استاذ بريئ
2014/02/14
2014/02/14
النتيجة من كل هذا ضاعوا اولادنا و لو انهم من زمان ضاععيين.اضاعكم الله
2 - adem ـ (tiaret)
2014/02/14
2014/02/14
*** اعلان للوزيرمن نقطتين هما:
1 ـــ يستقيل ظاهر عليه انه مراوغ ويلقى بنفسه مع الأساتذة الى التهلكة وبو تفليقة على ابواب الإنتخابات لو يراك يابابا احمد حذار !!!!!!!!
2 ـــ عجل او انصرف [[ لأن الأمر خطير]] ماعليك الا ان تطير
3 ــ ارحل ياوزير انت غي رقادر
1 ـــ يستقيل ظاهر عليه انه مراوغ ويلقى بنفسه مع الأساتذة الى التهلكة وبو تفليقة على ابواب الإنتخابات لو يراك يابابا احمد حذار !!!!!!!!
2 ـــ عجل او انصرف [[ لأن الأمر خطير]] ماعليك الا ان تطير
3 ــ ارحل ياوزير انت غي رقادر
3 - علي ـ ( عين الدفلى)
2014/02/14
2014/02/14
..........حسبنا الله ونعم
الوكيل على كل متسبب في كل هذه المشاكل التي يعاني منها سلك التعليم
.............
4 - نجيب عبد الرؤوف ـ (BBA)
2014/02/14
2014/02/14
يا من تتشدقون وتنعتون
الاستاذ والمعلم بأبشع المساوئ لماذا لا تراقبوا الموظفين الذين يعيثون
فسادا في الرشوة والحقرة والإستفزاز
إن المعلم لا يريد إلا حقه والمواطن المغلوب على أمره لا يعرف شيئا من مطالب الأستاذ لأنه يُكِنُ له الحقد والغل .ياعبد الله ادخل موقع نقابة الكناباست حينها تعرف أن مطالبنا ليست مادية كما تظن بل هي حقيقة يعيشها المربي (طب العمل, السكن,العدالة في التصنيف ,تخفيض سن التقاعد ,.........) لي 29سنة في التعليم وأجرتي لم تبلغ 45000دينارا أتظن أن المربي هو في نعيم بل هو في صراع مع
إن المعلم لا يريد إلا حقه والمواطن المغلوب على أمره لا يعرف شيئا من مطالب الأستاذ لأنه يُكِنُ له الحقد والغل .ياعبد الله ادخل موقع نقابة الكناباست حينها تعرف أن مطالبنا ليست مادية كما تظن بل هي حقيقة يعيشها المربي (طب العمل, السكن,العدالة في التصنيف ,تخفيض سن التقاعد ,.........) لي 29سنة في التعليم وأجرتي لم تبلغ 45000دينارا أتظن أن المربي هو في نعيم بل هو في صراع مع
6 - atris ـ (chlef)
2014/02/14
2014/02/14
من الاحسن ان يستمروا في
اضرابهم حتى نهاية السنة الدراسية و التلاميذ شوفولهم كاش معزات يسرحوا
بهم.هكذا يخرجوا عباقرة .معلمين اخر زمن الا من رحم ربي.
7 -
2014/02/14
2014/02/14
Vous dites que le taux de
suivi de la grève n'a pas dépassé les 10% alors pourquoi s'allarmer et
pourquoi l'annulation des vacances de printemps?
8 - ablouche ـ (alger)
2014/02/14
2014/02/14
نحن الاساتذة المستخلفين في
ولاية خنشلة لم نتلقى مرتباتنا منذ2012 ومازلنا ندرس كمستخلفين ، نحن لا
نستطيع التركيز جيدا اثناء القاء الدروس للتلاميذ .
9 -
2014/02/14
2014/02/14
العطلةوالغائها ليس حل
قدموا الحل المناسب الوقت يمضي
النقابات لم تطلب المحال
المحاضر بمعية الوضيف العمومي
التطبيق على مراحل
اشراك النقابات في كتابة المحاضر
قدموا الحل المناسب الوقت يمضي
النقابات لم تطلب المحال
المحاضر بمعية الوضيف العمومي
التطبيق على مراحل
اشراك النقابات في كتابة المحاضر
10 - zoo ـ (جزائر)
2014/02/14
2014/02/14
اي تبع الشيوخة تمرض يا بابا
احمد غير اعطيهم حقهم انت الخاسر هما فارغين الشغل حتى و لو السنة
بيضاء
12 - القلقة
2014/02/14
2014/02/14
عندما يسند الأمر لغير أهله
فانتظر الفوضى.من المرسوم 08-315 للمرسوم 12 - 240 كانت كوارث المدرسة
الجزائرية لأن من شارك في صياغة (القوانين) لم يكن محايدا ، لم يكن خبيرا
مختصا بل كان معظمهم أطراف تعمل في القطاع وكل ينظر لتحقيق ما يراه صحيحا
فنسيت فئات أو تعمد نسيانها وأهين القدماء (الزائلون)نفسيا وماديا وكسرت
أضلع الضعفاء من المساعدين والعمال والأعوان وزاد الطين بلة تخلي الوزارة
عن المؤسسات التربوية الكبرى عن من ينظم أعمالها ويحرس ممتلكاتها فديست
حرمتها ولم يبق من المتوسطات والثانويات إلا إسمها
13 - مربي ـ (الديس/المسيلة)
2014/02/14
2014/02/14
مطالب الاساتذة لاتنتهي كل 03
اشهر اضراب الى اين ...لو كانت المطالب التي تريدونها تعكس الوجه الحس
للمستوى التعليمي للتلاميذ انا اول المضربيين معكم لكن هيهات هيهات
ارجو من الوزارة الضرب بيد من حديد في وجه هؤلاء الذين يدعون انهم مربون
اتقوا الله ولا تكونوا عبدة للدناناير
تعس عبد الدينار تعس عبد الدرهم
ارجو من الوزارة الضرب بيد من حديد في وجه هؤلاء الذين يدعون انهم مربون
اتقوا الله ولا تكونوا عبدة للدناناير
تعس عبد الدينار تعس عبد الدرهم
14 - عبدالحق ـ (khenchela)
2014/02/14
2014/02/14
نرفض رفضا مطلقا إلغاء العطلة
الربيعية فهي حق للتلاميذ وللأساتذة المضربين وغيرهم .ما هذا الوزير الذي
يعفن الوضع ويتسبب في خلخلة أمن البلاد ويقوم في آخر لحظة بحلول
ترقيعية.فهل عقمت البلاد إلا منه ومن رئيس ديوانه؟أبناء المسؤولين يدرسون
في الخارج أما أبناء الشعب المساكين يدفعون الثمن ويقوم الوزير وأزلامه بدك
الإسفين بينهم وبين معلميهم .يبدو والله أعلم أن هذا الوزير ( بتسكين
الواو ) غريب حقا عن القطاع..
15 - الأستاذ رحماني ـ (مستغانم)
2014/02/14
2014/02/14
يا بابا احمد او عفوا يا جد احمد
لو كانت لنا ثقافة الاستقالة لأستقلت و لكن للاسف الشديد
حتى الاساتذة لو كانت لهم ثقافة الاستقالة لاستقالو و لكن للاسف الشديد
اما عن مستقبل التلاميد نقول لقد ضيعوكم للاسف الشديد
لو كانت لنا ثقافة الاستقالة لأستقلت و لكن للاسف الشديد
حتى الاساتذة لو كانت لهم ثقافة الاستقالة لاستقالو و لكن للاسف الشديد
اما عن مستقبل التلاميد نقول لقد ضيعوكم للاسف الشديد
16 - منصور الجزائري ـ (مكة الثوار الجزائر)
2014/02/14
2014/02/14
انني اتاسف كثيرا للوضع الذي
اصبح عليه بعض المعلمين والاساتذة رغم اني انتمي لهذه الفئة....حيث اصبح
المعلم عبدا للدينار والدرهم دون ان يعير اي اهتمام لمصير هؤلاء التلاميذ
كرة لا حول ولا قوة لها تتقاذفها ارجل الوزارة من جهة وارجل هؤلاء من جهة
اخرى...اقول لهؤلاء وهؤلاء اتقوا الله في فلذات اكبادنا...يكفينا جشعا
...ان الله هو الرزاق ذو القوة ...انظروا الى من هم اقل منكم
اجرة...واشكروا نعمه سيزيدكم من فضله
امضاء استاذ غير مضرب
امضاء استاذ غير مضرب
17 - احمد ـ (algeria)
2014/02/14
2014/02/14
الاساتذة لا يطلبون الا
حقوقهم المشروعة والمكفولة في الدساتير الدولية فضلا عن دستور الجزائر،
نحن نسجل اسمائنا في قوائم المضربين ولكننا ندرس بشكل عادي،مراعاة لمصلحة
الطفل على حسابناـ ونرجو من الله الجزاء ـ ايها الاولياء، كفاكم حقدا على
الاساتذة فهؤلاء ابناؤنا ايضا، الوزارة تثير البلابل ضد الاساتذة والنقابات
لتسلبهم حقوقهم، ايها الولي، الاستاذ لديه هو ايضا حياة يحب ان يعيشها ،
والوزارة هي المفترض ان تتحمل المسؤولية، بهذه التصرفات انك تدفع الاستاذ
للتخلي عن ضميره الاخلاقي والمهني
19 - استاذ ـ (بسكرة)
2014/02/14
2014/02/14
ايها الاستاد البريئ انت
الدي طلبت من الوزير ان يطرد رؤساء النقابات و............انا ارى فيك انك
استاد مزور هل تعلم يا فلان ان سيدك الاستاد دزيري تحصل على البكالوريا
بمعدل 14 في سنين الجمر ايها الجاهل هل تعلم انه مواظب في عمله طول المشوار
اسال عنه ايهاالغافل. السيد دزيري يدافع على المظلومين وانت منهم .اللهم
احفظ السيد دزيري من كل مكروه وكدلك من معه.
.
.
20 - KOBAY ـ (البليدة)
2014/02/14
2014/02/14
لقد سئمنا من الإضرابات كل
سنة ، فقد أصبح مستقبل أبنائنا في المحك ، فهاته النقابات همها الوحيد هو
الزيادة في الأجور بدون مقابل و هو تحسين مستواهم و بالتالي تحسين مستوى
التلاميذ، فنحن نطالب بتعديل القانون 90-02 و المتعلق بالإضراب ، و حل
النقابات التي لا تذعن لقرارات العدالة و متابعة مسؤوليها قضائيا و سجنهم
إن إقتضى الأمر ، فقد أخلونا في زمن العصيان المدني و أصبحوا يهددون أمن
الدولة برمتها
21 - hafidh ـ (algerie)
2014/02/14
2014/02/14
تعليق أستاذ غير مضرب:عيب
عليك تتخلفون عن الواجب وتنتظرون ما يتحقق سحق لك ولأمثالك تاكلون السحت
22 -
2014/02/14
2014/02/14
اعتقد ان الوزارة غرقت في مستنقع الامين العام هدواس...........كولي ل 5تلاميد اطالب ب:
1-حل مشاكل الاساتدة فهي غير معجزة وواضحة.
2- معاقبة وعزل الامين العام عبد المجيد هدواس فهو لا يمثل الوزارة حق تمثيل و رجل غير مسؤول حسب ما شاهدته في الجزائرية 3.
3- تدخل الوزير الاول شخصيا او رئيس الجمهورية.
1-حل مشاكل الاساتدة فهي غير معجزة وواضحة.
2- معاقبة وعزل الامين العام عبد المجيد هدواس فهو لا يمثل الوزارة حق تمثيل و رجل غير مسؤول حسب ما شاهدته في الجزائرية 3.
3- تدخل الوزير الاول شخصيا او رئيس الجمهورية.
23 - ـ (البويرة)
2014/02/14
2014/02/14
بعض مطالب النقابات لاترتكز
على اسس منطقية ...فكيف لمعلم لايحوز على شهادة الليسانس المطالبة
بالارتقاء في التصنيف بحجة الاقدمية...مصداقا لقوله تعالى # قل هل يستوي
الذين يعلمون والذين لايعلمون # ...فبهذا المنطق امكن لعريف بالجيش
الارتقاء لرتبة عقيد او لواء بالاقدمية ...اليس هذا منطقكم ...وفي هذه
الحالة مافائدة انك تتعلم وتسهر الليالي وفي اخر المطاف تجد الامر سيان
وربما اخو الجهالة يفوقك منصبا ودخلا ...لالمثل هذه المساومات ياوزارتنا
الموقرة ...لانها ستنسف الشهادات نسفا....اللهم اني قد بلغت
24 - عيمور
2014/02/14
2014/02/14
من المؤسف جدا أن أستخرج هذا
المصطلح الجديد في بداية القرن 21 وفي تاريخ نقابات التربية لعام 2014
cnapest و unpef;...و...الخ فمن نقابات المدراء والاخدمات الي بطولة
نقابات الارهاب النقابي أي استعمار الرهائين علي حساب أطفال أبرياء و علي
مستقبلهم ؟.اذا الاضراب سياسي بامتياز بدليل هو توقيته في مرحلة تعيش
فيها الجزائر حالة شبة عدم استقرار سياسي و ثانيا هل لو كان الفوضوي
الدزيري و أمثالة صادقين فعلا في نقابتهم لاتخلوا علي الاضراب مهما كان من
أجل الجزائر لذا كجزائري أحمل النقابات الفوضوي الحالية
26 - أبو المعارج ـ (aflou)
2014/02/14
2014/02/14
اضعفت الدولة الى هذا الحد
الذي اصبحت مجموعة من الاشخاص تتحدى قررات العدالة و تستعمل ملايين
التلاميذ كرهائن لتحقيق مطالب شخصية مادية؟.... اطرودوهم و وظفوا البطالين
الذين لديهم شهادات معلمين و اساتذة حتى يصبحوا عبرة لكل من تسول له نفسه
الاضراب.... اضربو يعرف مضربو
27 - عبد العزيز ـ (الجزائر)
2014/02/14
2014/02/14
الله وحده الذي يعرف من أدى و
يؤدى بالقطاع الى التهلكة.لم أصدق أن هناك أشخاص تفح منهم رائحة الخداع ,
الكذب و المماطلة....فالوزارة أصبحت وزارة الكذب والخداع و ليست وزارة
التربية و التعليم.تصادق على المحاضر و عند مغادرة النقابيين تقوم بتمزيقه و
ارسال محضر آخر عن طريق الفاكس و هذا ان فانه بدل على مستوى منحط.كفاكم
خداع فانكم تتعاملون مع الفئة الاكثر تعلما فى المجتمع.اقولها صراحة ان
الوزارة ليست فى مستوى الحدث. و بالنسبة الذي يشتم الاساتذة فاقول لك اذا
كنت تسكت عن الضلم فى قطاعك فانت جبان .......
28 - عادل ـ (وهران)
2014/02/14
2014/02/14
حل ذكي ياوزير وهو توقيف
السنة الدراسية الان وخوض غمار البكالوريا وشهادة التعليم المتوسط بما تم
تدريسه فقط , أحسن من سنة بيضاء لكن يجب الانتقام من اشباه المدرسين بتوقيف
الرواتب الشهرية من الان واستيراد أساتذة من سوريا وتونس وفلسطين وتحضيرهم
للموسم القادم وبذلك سنقضي على الاضرابات نهائيا , صحيح ان الاساتذة
القدامى يستحقون ان نمنحهم حقوقهم حتى نعوضهم على سنين الفقر التي عاشوها ,
لكن اشباه الاساتذة الجدد وهم وقود الاضراب يجب تجويعهم "اضربو يعرف مضربو
" ورميهم في الشارع حتى يعرفو النعمة التي ضاعت .
29 - تا ـ (تا)
2014/02/14
2014/02/14
واحد انسان طائش دفع رشوة في
الاونساج فخرج سيارة كبيرة الحجم بوكسر او جي9 او لاادري ماإسمها جديدة
دوبل في..في حين شباب نجباء قتلهم الهم والشر ولا أحد يلتفت اليهم لأنهم
مواطنون مخلصون لهم حب الوطن والغيرة على العلم الجزائري
لماذا ايها المعلقون لا تتحدثون عن الرشوة في الإدارة...يتفاهمون عليك والله لن يمر ملفك حتى يلج الجمل في ثقب الابرة.التيهوديت الكفر الالحاد الوستيرن قطاع الطرق اعداء الله اعداء الشعب النازيون الجدد كلهم في الادارة
تتحدثون عن المعلم الطفل الذي قضى حياته وسط البراءة والطفولة
لماذا ايها المعلقون لا تتحدثون عن الرشوة في الإدارة...يتفاهمون عليك والله لن يمر ملفك حتى يلج الجمل في ثقب الابرة.التيهوديت الكفر الالحاد الوستيرن قطاع الطرق اعداء الله اعداء الشعب النازيون الجدد كلهم في الادارة
تتحدثون عن المعلم الطفل الذي قضى حياته وسط البراءة والطفولة
30 - عيسى ـ (الجزائر)
2014/02/14
2014/02/14
الله يلعن الديموقراطية التي
ادت الى كل من هب و دب يتلاعبون بمصير اولادنا ولقد رايت وجوه النقابين
وجوه الشر فمن ياتي الخير من هؤلاء و انا الوم بالدرجة الاولى رئيس
الجمهورية الذي لم يحرك ساكنا و كان الامر لا يهمه اين المفر يا ناس اطلب
من جمعية اولياء اللجوء الى الامم المتحدة والي يونسكو و تدويل القضية لان
الامر اصبح لا يطاق ما دام تواجد المافيا في دوليب السلطة وتستطيع ان تحرك
اية مؤسسة اذا تعلق الامر بمصالحها اين هم البرلمانيون ممثلين الشعب فهم
يفكرون كيفية صياغة القوانين لزيادة الاجور للبرلماني
31 - lazhar ـ (khenchela)
2014/02/14
2014/02/14
هل هناك حقا اساتذة في
المدرسة الجزائرية ام هناك اناس يعملون للحصول على المال صدقوني ادرس واعلم
ان الكثير من الطلبه لهم معلومات احسن من الاساتذة المشاكل التي تحدث
فيالمدرسة اسبابها ضعف الاطار
32 - قالمة ـ (قالمة)
2014/02/14
2014/02/14
الكنابيست هي النقابة المضربة
وليس السناباسيت لأن هذه الأخيرة لا تضرب إلا على صفحات الجرائد ،لماذا
هذا الخلط يا شروق؟؟؟
33 -
2014/02/14
2014/02/14
ماذا ستخسر يا بابا أحمد لو
أعطيت رجال التعليم حقهم؛ أما مصلحة التلميذ فلا يعرفها إلا الأستاذ و هو
أحرص الناس عليها ؛أما الباقي فيتخذونها شعارا ...!
35 - SAID BEN YHIA ـ (ALGERIE)
2014/02/14
2014/02/14
هذا ليس بحل أبدا نحن بشر
لسنا آليين لا يمكننا تدارك مراجعتنا خلال أسبوع و لا يمكننا الاستغناء عن
عطلتنا التي نحتاجها لتنظيم وقتنا و حفظ دروسنا
36 - تلميذ نهائي ـ (الجزائر)
2014/02/14
2014/02/14
في الدول الاو روبية اضراب من
هذا النوع يقال الوزبر مباشرة لانه هو السبب في عدم دخول الاساتذة للاقسام
ولذا اطالب مت الاساتذة مواصلة الاضراب ختى يسقط الوربر ماضاع حق وراءه
طالب
37 - prof biskra ـ (biskra)
2014/02/14
2014/02/14
كل ما استنتجناه أن نقبات التربية وقناة المغاربية شيء واحد...أعداءللشعب ........
38 - الله لا تربحكم
2014/02/14
2014/02/14
اذا قررتم تمديد السنة
الدراسية هل فكرتم في الجنوب لان الحرارة تبدا في شهر ماي لان لحد الان
اقسام كثيرة بدون مكيفات و على سبيل المثال ثانوية شتمة ولاية بسكرة كمية
الكهرباء قليلة لا تسمح بتشغيل المكيفات فما العمل
40 - lazhar ـ (khenchela)
2014/02/14
2014/02/14
الحل بسيط جدا و هو :
اللي قابضين النقابة يشدوا الوزارة واللي قابضين الوزارة يشدوا النقابة عام بعام . هكذا بربي ان شاء الله مانزيدوش نسمعوا بالاضراب و يعيش الاستاذ كالسلطان . اما المنظومة و التلميذ ليهم ربي
اللي قابضين النقابة يشدوا الوزارة واللي قابضين الوزارة يشدوا النقابة عام بعام . هكذا بربي ان شاء الله مانزيدوش نسمعوا بالاضراب و يعيش الاستاذ كالسلطان . اما المنظومة و التلميذ ليهم ربي
42 - واحد من الناس ـ (الجزائر)
2014/02/15
2014/02/15
يا معالي الوزير قل بصراحة انا غير قادر على تسيير وزارة التربية الوطنية
غادر الوزارة انت ورئيسك لانه يوجد من يحمل هذه الامانة
فالاجدر بك ان تحل جميع مطالب النقابة والا نسميك وزير فاشل
غادر الوزارة انت ورئيسك لانه يوجد من يحمل هذه الامانة
فالاجدر بك ان تحل جميع مطالب النقابة والا نسميك وزير فاشل
43 - kinan21 ـ (algerie)
2014/02/15
2014/02/15
حسبنا الله و نعمى الوكيل الدي كان مسؤولا عن هدا السبب
التلاميد هم الضحية, بالنسبة لهم هدا الاضراب اعدااااااام
انا لا ارى لان نور عين الدراسة الا و ان مواصلة الدراسة مفتاح المستقبل الا و اين هدا المستقبل الدي ستفتخر به الجزائر في الغد.
اتقوا الله يا عباد الله واستقنعوا فالقناعة كنز لا يفنى وارجعوا الى الصواب وارضوا بما كتب الله لكم وضحوا من اجل ابنائكم افضل من ان يفوتهم الاوان على مواصلة دراستهم ارجوا منكم التفاهم و سلام عليكم
التلاميد هم الضحية, بالنسبة لهم هدا الاضراب اعدااااااام
انا لا ارى لان نور عين الدراسة الا و ان مواصلة الدراسة مفتاح المستقبل الا و اين هدا المستقبل الدي ستفتخر به الجزائر في الغد.
اتقوا الله يا عباد الله واستقنعوا فالقناعة كنز لا يفنى وارجعوا الى الصواب وارضوا بما كتب الله لكم وضحوا من اجل ابنائكم افضل من ان يفوتهم الاوان على مواصلة دراستهم ارجوا منكم التفاهم و سلام عليكم
44 - chahine chocho ـ (الجزائر)
2014/02/15
2014/02/15
أقول للذين يغردون وينعقون مع
الجلاد ضد الضحية " المعلم والأستاذ " صانع الفرد،المجتمع والحضارة .
أين كانتم مختبئين مثل الخفافيش ولم نسمع لكم صوتا أمام تدهور ظروف تمدرس التلاميذ ، العديد من المدارس والمؤسسات بدون تدفئة
دون هاتف ، اكتظاظ في الأقسام وصل إلى حد 47 ... تلميذ في القسم
على حساب عرق المعلم .. ثقل البرامج والتوقيت الزمني للدراسة ، ضعف التأطير التربوي والإداري كما ونوعا وغيرها من الصعوبات والمشاكل التي يعاني منها القطاع ، تتشدقون على من أخرجكم من الجهل إلى العلم ومن الهمجية ../..يتبع
أين كانتم مختبئين مثل الخفافيش ولم نسمع لكم صوتا أمام تدهور ظروف تمدرس التلاميذ ، العديد من المدارس والمؤسسات بدون تدفئة
دون هاتف ، اكتظاظ في الأقسام وصل إلى حد 47 ... تلميذ في القسم
على حساب عرق المعلم .. ثقل البرامج والتوقيت الزمني للدراسة ، ضعف التأطير التربوي والإداري كما ونوعا وغيرها من الصعوبات والمشاكل التي يعاني منها القطاع ، تتشدقون على من أخرجكم من الجهل إلى العلم ومن الهمجية ../..يتبع
45 - ولد نوفمبر ـ (الجزائر)
2014/02/15
2014/02/15
سبب غلا المعيشة هم الاساتدة
كل ثلاث شهر إضراب فيق يا بريق يخي معلمين اخر زمان شوفو لي اقل منكم عبتو
دورو هاديك لقرايا زينا لي راكم تقرو فيها للولاد الا يرحمك يابومدين مالا
لي خدام فلفوراج واش يقول يخدم 12ساعة كان فشتا لبرد كان فصيف سخانا وحقوقو
مهدوما ولاساتدة يقارنو روحم بلي بعيد عالا عايلتو شهر كامل وبلاك كتر حتا
فلعيد بعيد عليهم تقو الله يا الاساتدة جواعا أحمدو ربي
46 - محمد ـ (ورقلة)
2014/02/15
2014/02/15
أنا متخرج من الجامعة و لست
أستاذاً ، لكن سأسعى جاهدا لتعليم التلاميذ الضائعة بسببكم أنتم من تسمون
أنفسكم معلمين و أساتذة ، سأعلمهم الحرف و الرقم و الاجر العظيم من عند
الله تعالى ، حسبنا الله و نعم الوكيل فيكم يا من تتبعون أجور الدنيا
الزائلة
47 - سمير علي ـ (بلدي)
2014/02/15
2014/02/15
و الله غريب امر هذا الوزير
يراوغ بالكرة في منطقته ويحاول التسجييل في شباكه و الحلوول كلها بيده
فمطالب اساتذتنا ليست بتعجيزية لكي يتماطل في تحقيقها لكن ليس في هذه المرة
فلقد عقدوا العزم على افتكاكها ونحن نساندهم فلقد فعلوا من اجلنا الكثير و
الكثير ولن نقبل باساتذة اخرين او ما نسميهم بالمستخلفين فستجدنا يا سيدي
الوزير بالمرصاد فان استطعت ان توقف اضرابهم فلن تخمد اضرابنا نحن ،و كيف
يعقل ان نتخلى على من اناروا عقولنا وعلمونا فلسنا بناكرين للجميل كما تفعل
انت الان فلولاهم لما كنت في كرسيك الان .
48 - مريم (تلميذة) ـ (bouira)
2014/02/15
2014/02/15
../.. ومن الهمجية إلى المدنية .
تتشدقون عليه بالوطنية و مصلحة الوطن .. بأي منطق تفكرون إن كان لكم منطقا تفكرون به !.
هل يعقل أن تسلب من انسان حقوقه ثم نطلب منه أن يكون عاقلا وحكيما وصاحب ضمير ونزايد عليه با لشعارات الجوفاء..! مالكم كيف تحكمون !
تتشدقون عليه بالوطنية و مصلحة الوطن .. بأي منطق تفكرون إن كان لكم منطقا تفكرون به !.
هل يعقل أن تسلب من انسان حقوقه ثم نطلب منه أن يكون عاقلا وحكيما وصاحب ضمير ونزايد عليه با لشعارات الجوفاء..! مالكم كيف تحكمون !
49 - ولد نوفمبر ـ (الجزائر)
2014/02/15
2014/02/15
فالذين يعيبون على الأساتذة اقول لهم :
1 ـت هل تقبل أن المعلم عيان وله هم وغم غائس يعلم ابنك طبعا لا؟
2 ـ تقبل انت لنفسك تعمل مدة 28 سنة وليس لك مسكن ترتاح فيه هل تقر بانك بخير طبعا؟
3 ــ هل تعلم بان البقرة ان تاكل الحشيش لاتحلب تدرك هذا طبعانعم؟
4 ـــ هل تعلم بان الموظف الوحيد الذي يدخل على الساعة الثامنة صباحا بالضبط هو الأستاذ طبعا نعم؟ وهل تعلم آخر موظف يخرج على الساعة الخامسة مساء هو المعلم؟ طبعا انتم لاتروننا ونحن نراكم مقصرين في حقوقنا ياجماعة نحن لنا حقوق كرسها القانون .
1 ـت هل تقبل أن المعلم عيان وله هم وغم غائس يعلم ابنك طبعا لا؟
2 ـ تقبل انت لنفسك تعمل مدة 28 سنة وليس لك مسكن ترتاح فيه هل تقر بانك بخير طبعا؟
3 ــ هل تعلم بان البقرة ان تاكل الحشيش لاتحلب تدرك هذا طبعانعم؟
4 ـــ هل تعلم بان الموظف الوحيد الذي يدخل على الساعة الثامنة صباحا بالضبط هو الأستاذ طبعا نعم؟ وهل تعلم آخر موظف يخرج على الساعة الخامسة مساء هو المعلم؟ طبعا انتم لاتروننا ونحن نراكم مقصرين في حقوقنا ياجماعة نحن لنا حقوق كرسها القانون .
50 - علي هجرس ـ (ain defla)
2014/02/15
2014/02/15
حلوا هذه النقابات الله
لاتربحهم راهم ضيعوا الذراري وخلونا نقروا .العام راه راح عليهم لعنت الله
على من ايقظ هذه الفتنة .وانشاء الله تخرج في اولاتوا
51 - احمد معلم ـ ( الجلفة)
2014/02/15
2014/02/15
رجائي من كل الإخوة أصحاب
التعا ليق أن يتعا ملوا بأسلوب حضاري وراق...فمهما قا لوا في المعلم بل
مهما يكن فقد علمك ولو حرفا واحدا فانت مدين له من باب رد الجميل واعلم أخي
/سر تقدم الدول هو احترامها للعلم/ والمعلم أحد رموزه ...عيبنا أننا فهمنا
بأن الديمقراطية هي تجريح الأخر.....لو كل واحد فكر في الحل لما تجاوزنا
هذه الأزمة رحمة ببعضكم البعض فأنتم اخوة أيها الجزائريين
52 - جايز ـ (ell ouata)
2014/02/15
2014/02/15
التلاميذ اشرولهم معزات يسرحوهم والاساتذة يحلبولهم المعزات تمت الدراسة
53 - عغف ـ (العالية)
2014/02/15
2014/02/15
الى أول المعلقين :عند قراءة
تعليقك ظننت أنك أحد الحانقين(الحاقدين) على الاساتذة لسبب ما .لكن عند ما
وصلت الى قولك :أنا أستاذ تألمت كثيرا ,ليس لماورد في تعليقك , بل لأخطائك
الفادحة, ولاتعقب بأنك استاذ لغة أجنبية ,فأنا أعتقد أن لاصلة لك بالتربية
اظلاقا ,
54 - احمد هيثم ـ (الجزائر)
2014/02/15
2014/02/15
مستوى 0 اساتذة المال -
الضراب في المدارس نعم و دروس الدعم التي يجنون منها الملايين لم تتوقف
-لماذا لا يدربون عنها او ان هذه الدروس تضمن لهم الغنى-اتمنى من الله ان
يعاقبهم على كل هذا الظلم الذي فرضه على ابناءنا - و لم نفهم حتى الان
مطالب هذا الاضراب يا شروق من فضلكم فهمونا علاش راهم مضربين من سنة 2004 و
مسلسلهم لم ينتهي
55 -
2014/02/15
2014/02/15
ارحل يا وزير شئم ضيعتنا
ولادنا حسبنا الله ونعم الوكيل هؤلاء الاساتذة لم يطلبو المحال
طلبواحقوقهم لبيهلهم وخلينا ولادنا يدرسوا وهل تساوي المستخلفين بدوي
الخبرة حرام عليك وصحا ب ليسانس بعد 10 سنوات يقوللكم لي معندوش دكتورة
واتم تعليمه في الخارج لا يصلح ان يكون استاذ حتى في الابتدائي وحوسو الي
يدافع عليكم
56 - ام صهيب نرومة
2014/02/15
2014/02/15
هناك تعاليق حقوده من أناس
مرضى نفسيااا لهم عقدة من اهل التربيه والتعليم ... بفففف كل شيء مريض في
بلادي .... أقول لهؤلاء المرضى - ربي يهز عليهم - لن تجدو الا صاحب
التربيه من يكون العضد الذي يشد اوصال الوطن و يجبر كسره .... وليس واحدا
منكم فكره متسخ كثيراااا بافكار قديمة باليه مملوءة بالغل والحسد و
الانبطاح من يحتاجه الوطن .. وطن فخره دوما كان الشهداء و الثورة وعدم
الخنوع وقبول الذل ... تبا لكم .
60 - جزائري أصيل ـ (الجزائر)
2014/02/15
2014/02/15
هل الأساتذة طالبوا برئاسة
الجمهورية أم طالبوا بأجور مثل أجور النواب ؟؟؟؟؟؟؟؟ فهم طالبوا بفتات ضاع
منهم !!!!!! فالتلاميذ يقولون حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم يا وزارة بدون
التربية والتعليم
61 - معلمة ؟؟؟؟؟ ـ (وطني الحبيب)
2014/02/15
2014/02/15
عجبا لبلاد لها من الخيرات ما
الله وحده اعلم تساعد البلدان الاخرى .يطمع يها صندوق النقد الدولي
.لاعبون يقبضون بالملايير .و اساتدة همهم الاثر الرجعي للاموال .و التلاميد
فريحين بالاضراب لانهم يعانون من العتبة المتضخمة والاسوء ان الاساتدة
سيدرسون البرنامج كله في حصة واحدة هم يستطيعون وعلى التلاميد الجد والغش
فاحسبنا الله ونعم الوكيل اين نحن اي الشعب العامل عند الخواص .المواد
الغدائية في ازدياد و اجور العمال قاع العام في ازدياد اما القاع الخاص في
اضطهاد فالنا الله و هو حسبنا ونعم الوكيل
62 - ـ (زحل)
2014/02/15
2014/02/15
لا تأسفن على غدر الزمان لطالما .. رقصت على جثث الأسود كلاب
لاتحسبن برقصها تعلو على اسيادها.. وتبقى الأسود أسودا والكلاب كلاب
تبقى الاسود مخيفة في اسرها .. حتى وان نبحت عليها كلاب
لاتحسبن برقصها تعلو على اسيادها.. وتبقى الأسود أسودا والكلاب كلاب
تبقى الاسود مخيفة في اسرها .. حتى وان نبحت عليها كلاب
63 - عبدالله لحمر ـ (العطاف)
2014/02/15
2014/02/15
اضعتم ابناءنا اضاعكم الله حسبنا الله و نعم الوكىل
بالله علىكم مادا تقولون لله عندما يسالكم يا عبدة الدينار
حسبنا الله ونعم الوكيل
دعاوي الا باء و الامهات عليكم الى يوم الدين
بالله علىكم مادا تقولون لله عندما يسالكم يا عبدة الدينار
حسبنا الله ونعم الوكيل
دعاوي الا باء و الامهات عليكم الى يوم الدين
64 - abdel ـ (canada)
2014/02/15
2014/02/15
مازلت في اضراب مفتوح والجديد
هو ان احمرتي وبغالي دخلت في اضراب هي الاخرى بسبب غلاء المعيشة والعلف
وقلة الراتب والعمل الكثير والحمولة الثقيلة والزائدة وعدم تعبيد الطرق
للبغال وبسبب قلة المطر....الخ.
65 - بائع الاحمرة والبغال ـ (الملوي)
2014/02/15
2014/02/15
اقترح حل سحري ارجو ان يرضي
الجميع وهو ان يتوسط وزيرالتعليم العالي والوزير الاول في النزاع وبحضور
الاطراف الفاعلة كالوضيف العمومي ووزير الصحة ووزير العمل بمعنى شبه اجتماع
وزاري مصغر لمواجهة الكارثة الوشيكة -السنة البيضاء-
اكيد سيكون فيه حل ان شاء الله والا نستدعي الأخضر الإبراهيمي من سوريا.......ياعباد الله أتقو الله وّذرو مابقي من الربى .... -التغنانت.
اكيد سيكون فيه حل ان شاء الله والا نستدعي الأخضر الإبراهيمي من سوريا.......ياعباد الله أتقو الله وّذرو مابقي من الربى .... -التغنانت.
66 - djo ـ (algerer)
2014/02/15
2014/02/15
ستفدام اساتذة من المشرق العربي
كنا مرارا وتكرارا طلبنا من وزارة التربية ان تستقدم اساتذة ومعلمين من سوريا والعراق والأردن وفلسطين .....هناك اساتذة يملكون مستويات عليا وبإمكانهم إعطاء نتائج احسن ولكن لاحياة لمن تنادي فكيف نجلب مدرب اجنبي يتقاضى 02 ملايير في الشهر ولانستقدم اساتذة نستفيد منهم ..وانا من جيل تعلم وتربى على ايادي اساتذة من المشرق والحمد لله نشهد لهم بالنزاهة ... الحمد لله ونفتخر بانني لم اتلقى تعليمي على ايادي اشباه اساتذة جزائريين (البزناسية) ذوي المستوى المنحط والضعيف ........
كنا مرارا وتكرارا طلبنا من وزارة التربية ان تستقدم اساتذة ومعلمين من سوريا والعراق والأردن وفلسطين .....هناك اساتذة يملكون مستويات عليا وبإمكانهم إعطاء نتائج احسن ولكن لاحياة لمن تنادي فكيف نجلب مدرب اجنبي يتقاضى 02 ملايير في الشهر ولانستقدم اساتذة نستفيد منهم ..وانا من جيل تعلم وتربى على ايادي اساتذة من المشرق والحمد لله نشهد لهم بالنزاهة ... الحمد لله ونفتخر بانني لم اتلقى تعليمي على ايادي اشباه اساتذة جزائريين (البزناسية) ذوي المستوى المنحط والضعيف ........
67 - احمد ـ (الجزائر)
2014/02/15
2014/02/15
ماذا لو مرضت فلذة كبدك يا أستاذ وحملتها الى الطببيب مسرعا فوجدته مضربا عن العمل؟
ماذا لوقصدت يا أستاذ ناقلا يأخذك لرؤية أحد والديك وهو يحتضر فوجدته مضربا عن العمل؟
ماذا لوكان الأساتذة يضربون يوم كنت أنت تلميذا ويوم كان حالهم بالأمس يدمع العيون؟
متى تعلم أن تكوين الأ جيال عمل كالطب تسبق المسؤولية فيه الحقوق؟
تريد المال؟ إذهب وتاجر. تريد حقوقك؟ طالب بها من وقت عطلك وليس من وقت مستقبل أبنائنا!!
ماذا لوقصدت يا أستاذ ناقلا يأخذك لرؤية أحد والديك وهو يحتضر فوجدته مضربا عن العمل؟
ماذا لوكان الأساتذة يضربون يوم كنت أنت تلميذا ويوم كان حالهم بالأمس يدمع العيون؟
متى تعلم أن تكوين الأ جيال عمل كالطب تسبق المسؤولية فيه الحقوق؟
تريد المال؟ إذهب وتاجر. تريد حقوقك؟ طالب بها من وقت عطلك وليس من وقت مستقبل أبنائنا!!
68 - معلم في محو الأميه ـ (algerie)
2014/02/15
2014/02/15
ما شد انتباهي في الصورة هو
أن كل طاولة فيها طفلة وطفل فهو اختلاط ممنهج ، الحمد لله أولادي في كندا
في مدرسة خاصة القسم جهة للبنات وجهة للذكور، وفي أوقات الأكل الذكور
والإناث مفصولين، وفي حصة الرياضة مفصولين أستاذ رياضة للذكور وأستاذة
للبنات اللاتي يلبسن قميص طويل فوق لباس الرياضة
69 - أيمن ـ (كندا)
2014/02/15
2014/02/15
ايها المدرسون .لن تشترو
مكانت المعلم بالمال.هيهات ان يكون المدرس معلما. مدارسنا غابت عنها
التربية .رعاة لاطفال المخذرات و اطفال الاشرار. اين التربية؟ تريدون
الحقوق و تنسون الواجبات. .كفاكم غباء و استحمارا لاطفال الناس.
70 -
2014/02/15
2014/02/15
احقر مهنة وياريت لو كانت على
حقيقتها وين راك يا زمان (كاد المعلم ان يكون رسولا) وهو الان اصبح فرعونا
وليس رسولا
72 - zizou ـ (guelma)
2014/02/15
2014/02/15
لماذا لم تضيفوا لمطالبكم
تغيير المناهج الدراسية الجديدة التي أنتجت الجهل حتى للمتخرج من
الجامعة فعلا أمر مؤسف اصبحنا نعيش التفسخ باختلاف أانواعه في الادارات
الرشاوي في المدرسة الجهل والانحلال الخلقي في الشارع أولادنا مع
الزطلة والخمور في المستشفيات الامبالاة والذي يمرض مصيره القبر في
السياسية رجال يتبادلون التهم ويريدون أخذ الجزاائر الى الهاوية بسبب
كرسي زائل وعلى الجانب الاخر شباب ماتوا من أاجل توفير لقمة محترمة
ببساطة فقراء الله يرحمهم ويهدينا ويهديكم
73 - asmaa ـ (الجزائر)
2014/02/15
2014/02/15
دقت ساعة الحقيقةوحان الآن
دورنا نحن أولياء التلاميذ الحقيقيين وليس الموظفين بالوزارةعلى غرار ما
شاهد ناه على إحدى القنوات الخاصةمؤخرا.المطلوب من كافة ألأولياء الإمساك
بأبنائهم في بيوتهم ومنعهم من الإلتحاق بمقاعد الدراسة عندما يقرر أشباه
الأساتذة العودة للعمل وبالتالي يأتي دور التلميذ في ممارسة حقه في
الإضراب.
74 - ibrahim ـ (tebessa)
2014/02/15
2014/02/15
يا الوزير قدم الإستقالة أفضل، وأخرج على الباب الضيق مطأطأ الرأس.
شابط كالإسمنت مصلحت التلاميذ قبل امتيازتك وراتبك الشهري.
شابط كالإسمنت مصلحت التلاميذ قبل امتيازتك وراتبك الشهري.
75 - عمار مسعود ـ (جزائري الأصل)
2014/02/15
2014/02/15
كاد المعلم ان يكون رسول ي بكري هي الان كاد المعلم ان يكون طماع
77 - asoltanahoyam ـ (Algérie)
2014/02/15
2014/02/15
كاين اساتذة بطالين يتمناو
يخدمو شوف يا وزير شدد عالنقابة والا رايكم وقراركم بعد الان لن يصبح له
معنى.خمم في التلميد وليس الاستاذ,الاستاذ يعوض والتلميذ لا يعوض
78 - asoltanahoyam ـ (Algérie)
2014/02/15
2014/02/15
nous demandons a la tutelle
de confectionner un emploi du temps sans heures creuses durant la
période de grève pour ne pas sanctionner l’élève surtout dans le cadre
de l’internat et demi-pension
Aussi exiger le pointage des non-gréviste car sur le terrain c’est la désertion et tout le monde trouve son compte et trouver un moyen pour stopper les cours particuliers pendant les périodes de grève
Et supprimer les détachements syndicaux
Aussi exiger le pointage des non-gréviste car sur le terrain c’est la désertion et tout le monde trouve son compte et trouver un moyen pour stopper les cours particuliers pendant les périodes de grève
Et supprimer les détachements syndicaux
79 - Toufik ـ (ANNABA)
2014/02/15
2014/02/15
المعلم يهان على مرأى و مسمع الكل و
و الصحافة صارت أداة و وسيلة لسب المعلم
و الصحافة صارت أداة و وسيلة لسب المعلم
82 - أبو العز ـ (ورقلة)
2014/02/15
2014/02/15
أنت يا أيل الى الزوال تريد
ان تقايض خبرتك بالشهادة الجامعية؟ هذا لا يعقل عد الا جادة صوابك وأنك لم
تدرس في حياتك شيئ لأنك كنت منبوذ في المدرسة فأخرجت منها
83 - قذاف الدم ـ (العجائب)
2014/02/15
2014/02/15
السلام على الجزائر اتمنى
ان تحل مشاكل قطاع التربية اليوم ليس غدا ليعود ابناءنا الى مقاعد
الدراسة ليستقر القطاع تحيا الجزائر
84 - SAID TO ـ (ALGERIE)
2014/02/15
2014/02/15
كلنا تلاميد وانا بالخصوص ابن
استاد و انا مع الاضراب لانكم لا تعلمون بمعاناتهم بفضل هده المهنة اصبحوا
كلهم يتقلقون واحد حكم السكر لاخر لاطانسيون او زيد او زيد اد لبووا
مطالبهم او مواصلة الاضراب و السلام عليكم
85 - حسام البويرة ـ (الجزائر)
2014/02/15
2014/02/15
لو كان في نفس الوزير غيرة
على وطنه و أولادنا الذين لا حول و لا قوة و لا حيلة لضرب بيد من فولاذ صلب
هذه الشرذمة الخارجة عن القانون. أطلب من الوزارة بأن تضحي من كل ولاية ب
20 أو أكثر من رؤوس الفتنة و سوف ترون النتيجة. دعهم يذوقون مرارة البطالة
فمن يريدون العمل بمئات الآلاف. تحركي يا دولة فيدك طويلة و نجن معك و ضد
هؤلاء الذين يريدون أن يأكلوا رأسك. كل شهر زيادة؟
86 - o lah ـ (algerie)
2014/02/15
2014/02/15
هدا المشكل لا يحله لا بابا أحمد و لا بابا نويل لأن الأستاد في واد و الحكومة في واد
87 - said ـ (ain temouchent)
2014/02/15
2014/02/15
المثل الشعبي يقول (المال
السايب يعلم السرقة ) (اين هي الوزارة اين المسؤول
عنها اين المسؤول عنهما اين- - -) (ان قوة النقابات ان وجدت سببها ضعف
الوزارة) (اني استغرب في اساتذة التعليم
الثانوي يضربون من اجل الائلين للزوال بينما المعنين بالاضراب يعملون
ولايضربون ) (فلتعلم الكباباست ان لديها لحمة وقوة
لممثليها و يجب ان تحافظ عليهما و ان الامباف مهملة في الساحة )
88 - ammar ـ (Barika)
2014/02/15
2014/02/15
اقسم بالله انه ان لم تفصلوا و
تقطعو رؤوس اساتدة الفتنة فسوف يكون دوما اضرابات. اصبحت الدولة فاشلة
تخاف
89 - azizoua ـ (algerie)
2014/02/15
2014/02/15
عندي اقتراح بمثابة تساؤل.
لماذا لايوافق السيد وزير التربية على جميع مطالب عمال التربية لأنها منطقية وفي المتناول وهي حق لهم سبق وأن وافق عليها لكنه تراجع لأمر في نفس يعقوب،إذن قلت يوافق على جميع مطالبهم ويزيدهم هدية ثم يشهد عليهم الجميع ،فإن عادوا إلى الإضراب كانت يده فوق أيديهم.
أقووووووووول كلمتي وأفيدوني
لماذا لايوافق السيد وزير التربية على جميع مطالب عمال التربية لأنها منطقية وفي المتناول وهي حق لهم سبق وأن وافق عليها لكنه تراجع لأمر في نفس يعقوب،إذن قلت يوافق على جميع مطالبهم ويزيدهم هدية ثم يشهد عليهم الجميع ،فإن عادوا إلى الإضراب كانت يده فوق أيديهم.
أقووووووووول كلمتي وأفيدوني
90 - معلم محترم ـ (الجزائر)
2014/02/15
2014/02/15
لما لم تضيفوا لمطالبكم
تغيير المناهج على الاقل كنا سنقف جميعنا معكم بل أنتم تضربون فقط من
أجل رتبة الكون والرئيسي والتصنيف في رتبة 14 15 باه تعرض على أخوك
الاستاذ والمعلم والله عيب وعار عليكم كل عام أضراب ما كفاكمش
البرنامج المكثف والفارغ من المحتوى زيد راكم تضيعوا في الاولاد
الي أصلا راهم ضايعيين في الابتدائي بسبب اصلاح ببن بوزيد الله يهديكم
راكم جبتوا العين لرواحكم بحيث أ صبح كل جزائري يعتقد بانكم تتقاضون
اجرة عشر ملايين سنتيم
91 - asmaa ـ (الجزائر)
2014/02/15
2014/02/15
en tant que parent d'élève
je n'accepterai jamais qu'un chomeur dans la rue enseignera mon fils
92 - Omar ـ (alger)
2014/02/15
2014/02/15
ايا بركاونا يا استيدا كترتيو
درتيو اضراب من حقكم بصح متنساوش حق التلميد في التعليم هدي انتم
لعلمتوهالنا وعلاش التلميد هو لي يخلص في العطلة يستريح ماشي يقرا علجال
الاضراب تعكم
93 - تلميد
2014/02/15
2014/02/15
كل من أراد التفريغ من شحناته
توجه إلى ما يقال عن المعلم. و نسي أن كل من ينتمي إلى الوظيف العمومي و
غير العمومي ينتظر النتائج التي تسفر عنها الاضرابات ليبني عليها أره.
أما التجار فهم يشحذون سكاكينهم لتجريد الموظف من كل سنتيم يستفيد مه بعد
كل هذه المعاناة. ثم تجدهم يتفننون في شتم هذا المخلوق.
94 - جنوبي غربي ـ (الجزائر العميقة)
2014/02/15
2014/02/15
هذا مخطط لتحمير و تجهل
لاولادونا اظاعكم الله يا متسببين في هده الخسائر اولادكم يدرس في الخارج و
اولادنا في الشارع حسنا الله و نعم الوكيل
95 - faycal ـ (alger)
2014/02/15
2014/02/15
تحية الى الاستاذين نوار
العربي و الصادق دزيري فهم من طينة رجال الجزائر الكبار الذين يفضلون مصالح
الغير على مصالحهم الشخصية ، افرح يا وزير التربية ان في قطاعك ناس يدخلون
الفرحةفي قلب كل تلميذ و كل استاذ كلما تكلموا على مصلحة الطرفين ، و
يملكون من العلم ما يحلون به مشاكل القطاع ، رجائي منك سيدي الوزير لا تفسد
مقاصد هؤولاء الرجال .
97 - عبد القادر ـ (جزائري)
2014/02/15
2014/02/15
لست مع الغاء العطلة فقد درست
والتلاميذ واظبوا على دروسهم وحتى تلاميذ الاساتذة المضربين ذاهبين آتين
الى المؤسسة لذا ليس من حق الوزير حرمان التلاميذ والاساتذة من العطلة بحجة
التعويض حتى لايحدث الاقتطاع في المرتبات وايضا على ماقالوه انهم يناضلون
من اجل حقوق البعض وليس كل القطاع فليتحملوا الاقتطاع ام يرضون السحت وكذلك
انا لست مع الزيادة في الرواتب بل اعادة الاعتبار لمكانة المربي في
المجتمع الجزائري وحقوقه المهضومة وخفظ الاسعار ولكن أين السيد بوتفليقة أم
أننا المربين والتلاميذ ليسوا في اجندة العهدة4
98 - ليلى سيدهم
2014/02/15
2014/02/15
لقد وقفنا حائرين ولم نعرف من
المحق وغير المحق من الصادق ومن الكاذب الاساتذة يقولون لنا الحق في
الاضراب حقو قنا لم تعط لنا الوزارة تقول الطلبات لبيت ب100/80 المحكمة
تقول الاضراب غير مشروع الائمة يقولون هذا لايجوز والتلميذ هو الضحية
وحسبنا الله ونعم الوكيل1
99 - abdelkader ـ ( فرنسا)
2014/02/15
2014/02/15
لا تأسفن على غدر الزمان لطالما رقصت على جثث الأسود كلاب
لاتحسبن برقصها تعلو على أسيادها تبقى الأسود أسوداً والكلاب كلاب
تموت الأسود في الغابات جوعاً ولحم الضأن تأكله الكلاب
وذو جهل قد ينام على حرير وذو علم مفارشه التراب
لاتحسبن برقصها تعلو على أسيادها تبقى الأسود أسوداً والكلاب كلاب
تموت الأسود في الغابات جوعاً ولحم الضأن تأكله الكلاب
وذو جهل قد ينام على حرير وذو علم مفارشه التراب
100 - استاذ مضرب ـ (sba)
2014/02/15
2014/02/15
للايل للزوال الخبرة التي
تتكلم عليها اخذت حقها (درجات ) للمدير منحة المسولية التي تتكلم
عليها اخذت حقها (شهرية) فغير المسؤولية ماذا تعمل
للمقتصد منحة البيداغوجيا التي
تتكلم عليها (ماعلاقتك بالبيداغوجيا) الغريب في الامر الاغلبية الساحقة من
الائلين للزوال و المدراء و المقتصدين غير مضربين فوقي يانقابة الكناباست
ويا وزارة
101 - ammar ـ (Barika)
2014/02/15
2014/02/15
يا وزير التربية..ايها الوزير الاول
اعلمكم ان رئيس دولة سيريلانكا منذ سنوات حدث لبلاده ما حدث للجزائر فقد شن قطاع التربية باكمله اضرابا عاما وطالت مدته ولم يجد حلا الا كما يلي /
اعلان سنة بيضاء على كل القطاع دون استثناء واعتبار السنة دون دراسة وبقاء كل تلميذ ومدرس واداري في منزله بدون دراسة ولا عمل ولا رواتب
اتعلمون ماذا كانت النتيجة تصوروا ما الذي وقع ..
اصبح النقابيون والعمال في القطاع يناشدون رئيس الدولة ان بتراجع عن قراره وهم مستعدون للعمل بنصف الراتب ويتخلون عن كل مطالبهم اين هيبة الدولة اخ
اعلمكم ان رئيس دولة سيريلانكا منذ سنوات حدث لبلاده ما حدث للجزائر فقد شن قطاع التربية باكمله اضرابا عاما وطالت مدته ولم يجد حلا الا كما يلي /
اعلان سنة بيضاء على كل القطاع دون استثناء واعتبار السنة دون دراسة وبقاء كل تلميذ ومدرس واداري في منزله بدون دراسة ولا عمل ولا رواتب
اتعلمون ماذا كانت النتيجة تصوروا ما الذي وقع ..
اصبح النقابيون والعمال في القطاع يناشدون رئيس الدولة ان بتراجع عن قراره وهم مستعدون للعمل بنصف الراتب ويتخلون عن كل مطالبهم اين هيبة الدولة اخ
102 - nazim ـ (alger)
2014/02/15
2014/02/15
لبسم الله الرحمان
الرحيم*عندما نسمع ان الغاء عطلة الربيع فما هو ذنب اللاسلاك المشتركة
سيادة الوزير حسبنا الله ونعمة الوكيل اصبحت تعنرف بالقوة الا اننا قطاع
التربية والتعليم لكن التربية الغية وبقى التعليم الانكم لم تحترم الطبقة
الشغيلة الا التعامل مع التلميذ نجد الاسلاك اكثر معاملة لهم** البواب
دائما في مواجهة المشاكل من الجهتين من جهة الخرجية اهنه في صراع مع
الجراثيم وفي الداخل مع مهما كان عدد التلاميذ
103 - بن علي ـ (saida)
2014/02/15
2014/02/15
السلام عليكم :
فلنقل ان الاساتذة مخطئون في طريقة المطالبة بحقوقهم ولكن وجب علينا ان نحترم رايهم اولا وان نسمع لانشغالاتهم ثانيا وان ننصحهم ونوجههم ثالثا وفي الاخير ان ندعو لهم بالخير فصلاح هذه الامة بصلاح معلميها و علمائها ولا يوجد مكان للسب والشتم والطعن في ديننا وهذا كان شعار المنافقين في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم مع النبي وصحابته .ولكن لا الوم عوام الناس لانه سبق للوزبر ان وصفهم باقبح الصفات واظهر الله خبثه والله ادعو كل استاذ مخلص لربه ان يرجع الى عمله ويصبر و يفوض امره لله .
فلنقل ان الاساتذة مخطئون في طريقة المطالبة بحقوقهم ولكن وجب علينا ان نحترم رايهم اولا وان نسمع لانشغالاتهم ثانيا وان ننصحهم ونوجههم ثالثا وفي الاخير ان ندعو لهم بالخير فصلاح هذه الامة بصلاح معلميها و علمائها ولا يوجد مكان للسب والشتم والطعن في ديننا وهذا كان شعار المنافقين في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم مع النبي وصحابته .ولكن لا الوم عوام الناس لانه سبق للوزبر ان وصفهم باقبح الصفات واظهر الله خبثه والله ادعو كل استاذ مخلص لربه ان يرجع الى عمله ويصبر و يفوض امره لله .
104 - رياض ـ (setif)
2014/02/15
2014/02/15
هذا تخلاط سياسي وأبطاله فروع
حزبية وغير ها من المندسين والعملاء الذين يريدون تكسير الدولة الجزائرية .
يا ناس خافوا ربي أحشموا اءتقوا الىه في بلادكم التي هي أمانة في أعناقنا البلاد هذي ما جاتش باطل راهم ماتوا عليها رجال .
اءستقرار الجزائر هي من واجب كل الجزائريين الغيورين على هذا الوطن أما الذين يريدون زرع الفوضى فهم الذين في كرشهم التبن وكذالك الحاقدين على هذا الوطن من عملاء وأصحاب المصالح الشخصية.
يا ناس خافوا ربي أحشموا اءتقوا الىه في بلادكم التي هي أمانة في أعناقنا البلاد هذي ما جاتش باطل راهم ماتوا عليها رجال .
اءستقرار الجزائر هي من واجب كل الجزائريين الغيورين على هذا الوطن أما الذين يريدون زرع الفوضى فهم الذين في كرشهم التبن وكذالك الحاقدين على هذا الوطن من عملاء وأصحاب المصالح الشخصية.
105 - A. MIMOUNE ـ (ALGERIE)
2014/02/15
2014/02/15
هده الفوضى التي نشهدها اليوم
نتيجه لغلق معاهد التكوين التي كان يتخرج منها اساتدة مكونين قادرين على
العطاء بعيدا عن تفضيل الامور الشخصية على حساب المهنة النبيلة التي تكونوا
فيها و من اجلها خرجوا الجامعات اليوم بعيدين كل البعد على التفكير في
مصلحة التلميد لانهم لم يمروا بالتكوين البيداغوجي الدي يسقل المربي حتى
يصبح مربيا باتم معنى الكلمة فالتعليم ليس كاي مهنة اخرى المربي امام كائن
بشري يتاثر بمربيه اكثر مما يتاثر بوالديه فادا كان خريجوا الجامعة يفتقون
الى هدا التكوين فما عساهم ان يمدوا المتربي
106 - نور
2014/02/15
2014/02/15
(suite) Qu'on doit tous
bénéficier de sa longue expérience et de sa parfaite sagesse.Tout le
monde est d'accord là dessus, votre comportement abscons vis à vis d'une
partie d'enseignants très expérimentée et très sage que vous avez lésée
avec vos solutions irréfléchies et que vous avez voulu l'exterminer de
l'existence.Ce sont vos agissements incompétents qui ont mené le
secteur de l'éducation au pourissement de la situation.Sachez une chose
dans les moments difficiles vous trouverez ces gens
107 - moumousse ـ (chlef)
2014/02/15
2014/02/15
...مع حر المنافسة ف مسرحية من الشعب ا
ءلى الشعب.....من اءخراج وزير التربية ومؤلف النقابات و تمثيل اءباء و اءبناء الجزائر...
و بقاعة الطريق كل معني لتفرج على حب الوطن للعلم والعلوم ....
...يوجد ف الوطن ايحب تهدم الوطن مهم عيش و خير البلد الجزائر عليه ...
واءن شاء الله لم يبقى اءلى الدعاء لله يهديم كل الوزير و النقابات و كل .....و اءن شاء الله يارب
ءلى الشعب.....من اءخراج وزير التربية ومؤلف النقابات و تمثيل اءباء و اءبناء الجزائر...
و بقاعة الطريق كل معني لتفرج على حب الوطن للعلم والعلوم ....
...يوجد ف الوطن ايحب تهدم الوطن مهم عيش و خير البلد الجزائر عليه ...
واءن شاء الله لم يبقى اءلى الدعاء لله يهديم كل الوزير و النقابات و كل .....و اءن شاء الله يارب
108 - البكاء على الوطن ـ (تلمسان)
2014/02/15
2014/02/15
للّهم إني أسألك حبّك ،وحبّ من يحبّك، وحبّ كلّ عملٍ يقرّبني إلى حبّك.
اللهم اجعلني أحبك بقلبي كلّه، وأرضيك بجهدي كلّه ،و اجعل سعيي كلّه في مرضاتك.
جمعة مباركة عليكم جميعاً أحبّتي
اللهم اجعلني أحبك بقلبي كلّه، وأرضيك بجهدي كلّه ،و اجعل سعيي كلّه في مرضاتك.
جمعة مباركة عليكم جميعاً أحبّتي
109 - البكاء على الوطن ـ (تلمسان)
2014/02/15
2014/02/15
هل إضراب عمال التربية في
الجزائر أم في بلاد الواق واق.....هل التلاميذ أبناءنا أم أبناء دولة
الوزوطوا....متي يتحرك رئيس حكومتنا....أين هو البرلمان....أين هم العقلاء
من أبناء هذا الوطن .....أيعقل ندخل الاسبوع الرابع ....ولا يتحرك
أحدا...وتترك الامور يسيرها الهدواس بغطرسته ..وعناده ...وإصراره الى
الذهاب الى السنة السوداء ...أعطوا الاستاذ حقه ويعود الى عمله معززا مكرما
...رافع الرأس ...عزيز عند تلامذته ....والله في عون العبد ما دام العبد
في عون أخيه....
110 - بوزيد ـ (الجزائر)
2014/02/15
2014/02/15
monsieur le ministre BaBa
j'ai 20ans de service comme instituteur et entré à l'enseignement avec
bac +3année universitaire +2ans de l'institut de LTE et je suis en 10
et ceux qui n'ont ni bac ni rien sont en 12 et 14
comment je vais enseigner à ton avis et que je sens que je suis victime de cette lois sachant bien monsieur le ministre que j'ai le vrai bac de 1988 mais pas celui des cours de noir
et ceux qui n'ont ni bac ni rien sont en 12 et 14
comment je vais enseigner à ton avis et que je sens que je suis victime de cette lois sachant bien monsieur le ministre que j'ai le vrai bac de 1988 mais pas celui des cours de noir
111 - minoufra ـ (setif)
2014/02/15
2014/02/15
لماذا لا تجلس الوزارة مع
النقابات ؟ لماذا تتعنت الوزارة في ايجاد الحلول الموافقة؟ الاسبوع الرابع
من الاضراب والوزير لم يستقل في دولة متقدمة مثل الجزائر؟ تبين الكره
الشديد الاصحاب المئزر والطبشور . بعض مطالب النقابات غير منطقية . هل
عرفتم الان ايها الجزائرون قيمة الاستاذ ؟
112 - ميمون ـ (alger)
2014/02/15
2014/02/15
ان وزير التربية و زميله
الهوادس يريدون زعزعة استقرار البلاد بسبب تعنتهم و استهزائهم بمطالب
المعلمين و الاساتذة نحن اولياء التلاميذ نلب من السيد الوزير الاول عبد
المالك سلال تكوين لجنة حكومية للبحث في ملبسات هذه القضية و اجاد حلول
لارضاء الطرفين ان المعلم ابن الجزائر ضحى و استشهد بالامس من اجل استرجاع
سيادة الجزائر و مازال يضحي حتى اخر دقيقة من عمره ونطلب من الله العلي
العضيم انيهدي الجميع الى طريق المستقيم و شكرا.
113 - mhamed ـ (khemis miliana)
2014/02/15
2014/02/15
بسم الله الرحمن الرحيم.
أنا أستاذ مشرف على التقاعد هذه السنة إن شاء الله. أقول و الله إن المدرسة الجزائرية خطت خطوات كبيرة من حيث طرق التدريس و المناهج و التأطير مقارنة بفترة الثمانينات هذا بفضل تظافر جهود الجميع. و المجتمع الجزائري تطور أيضا و الذهنيات تطورت. لكن مع تعنت هذا الوزير و حاشيته سامحهم الله، فأرى أننا نتراحع. نصيحتي لك كأستاذ أدى 34سنة من الخدممة أقول لك تعقل تعقل، لا نبني مدرسة و لا مجتمع بذهنية التصلب و التشدد، تحاور و اسمع الآخر و أجرك على الله.
أنا أستاذ مشرف على التقاعد هذه السنة إن شاء الله. أقول و الله إن المدرسة الجزائرية خطت خطوات كبيرة من حيث طرق التدريس و المناهج و التأطير مقارنة بفترة الثمانينات هذا بفضل تظافر جهود الجميع. و المجتمع الجزائري تطور أيضا و الذهنيات تطورت. لكن مع تعنت هذا الوزير و حاشيته سامحهم الله، فأرى أننا نتراحع. نصيحتي لك كأستاذ أدى 34سنة من الخدممة أقول لك تعقل تعقل، لا نبني مدرسة و لا مجتمع بذهنية التصلب و التشدد، تحاور و اسمع الآخر و أجرك على الله.
114 - abdallah ـ (algerie)
2014/02/15
2014/02/15
lالسلام عليكم , و بعد .
الى كل من يريد أن يهين المربين , و انتقاس حقهم و احتقارهم , أقول له أنت جاهل و غبي لأنك لم تذق طعم العلم و المعرفة يوما . انك مثل الدجاجة تفرق بين حبة قمح وحبة لؤلؤ فتأكل الأولى وتهمل الثانية. أيها السادة الأستاذ هو عمود التربية , هو الجذع الذي يتفرع منه كل المهن و التخصصات ( الطيار , الطبيب ,الضابط , الشرطي , الرئيس؟؟؟) الجاهل عندنا يتكلم وكأنه عالم , ابن خلدون, ابن سينا, ابن الهيثم...اينشتاين , اوبنهايمر لم يولدوا علماء ( الله أخرجكم من بطون أمهاتكم لا تعلمون شيئا).
الى كل من يريد أن يهين المربين , و انتقاس حقهم و احتقارهم , أقول له أنت جاهل و غبي لأنك لم تذق طعم العلم و المعرفة يوما . انك مثل الدجاجة تفرق بين حبة قمح وحبة لؤلؤ فتأكل الأولى وتهمل الثانية. أيها السادة الأستاذ هو عمود التربية , هو الجذع الذي يتفرع منه كل المهن و التخصصات ( الطيار , الطبيب ,الضابط , الشرطي , الرئيس؟؟؟) الجاهل عندنا يتكلم وكأنه عالم , ابن خلدون, ابن سينا, ابن الهيثم...اينشتاين , اوبنهايمر لم يولدوا علماء ( الله أخرجكم من بطون أمهاتكم لا تعلمون شيئا).
115 - أحسن ـ (algerie)
2014/02/15
2014/02/15
انا تلميذة في قسم نهائي و
اقول لا لا يا بابا احمد اساتذة يديرو اضراب و حنا نخلصوا و علاش ندرسو في
عطلة و حتى ل 20 ماي نحن نرفض ذلك اووووكي نحن ايضا من حقنا عطلة يا سيدي
وزير في وقت للاساتذة راهم دايرين اضراب و في ديارهم حنا رانا نروحو
للثانوية و نرجعو باطل و كي راك تقول تمديد دراسة حتى 20 ماي حنا يلزمنا
شهر كامل مثل اعوام سابقة للتحضير لا تعتقد ان كل اساتذة يقومون بواجبهم و
يدرسون جيداا حتى تفكر في هذا فبالنسبة لي ادرس لنفسي و لا يهمني اضرابهم
هناك اساتذة فعلا نسفيد منهم و هنا من هو زائد فقط
116 - iman ـ (alger)
2014/02/15
2014/02/15
يا أصحاب التعاليق من يزعم أنه معلم أو أستاذفليقل خيرا أو ليصمت
إذا لم تضرب فامسك فاك .
إذا كان الاضراب لا يعنيك فلا تحشر نفسك وابقى بعيدا .
إذالم تكن بحاجة إلى مال وراتبك يكفيك فلا تأخذ الزيادات الممنوحة التي يضحي عليها الرجال .
إذا لم تكن مقتنعا بالاضراب فانساه ود ع أهله وشأنهم فأهل مكة أدرى بشعابها .
إدا كنت وليا فنحن أيضا أولياء .
وزارة التربية ، الحكومة ، الوظيف العمومي ، أولياء التلاميذ ، الكل ساكت وأنت تتكلم ، أقول ساكت لأنهم لم يأتوا بجديد ملموس جعل الدراسة تستأنف، والحل حوار جاد
إذا لم تضرب فامسك فاك .
إذا كان الاضراب لا يعنيك فلا تحشر نفسك وابقى بعيدا .
إذالم تكن بحاجة إلى مال وراتبك يكفيك فلا تأخذ الزيادات الممنوحة التي يضحي عليها الرجال .
إذا لم تكن مقتنعا بالاضراب فانساه ود ع أهله وشأنهم فأهل مكة أدرى بشعابها .
إدا كنت وليا فنحن أيضا أولياء .
وزارة التربية ، الحكومة ، الوظيف العمومي ، أولياء التلاميذ ، الكل ساكت وأنت تتكلم ، أقول ساكت لأنهم لم يأتوا بجديد ملموس جعل الدراسة تستأنف، والحل حوار جاد
117 - HASNI ـ (مستغانم)
2014/02/15
2014/02/15
بالرغم من انني لست استاذة و
لكنني ارى انه من حق الاساتذة الاضراب فالكل يعلم ان الاستاذة لا مكانة له
في الجزائر بالرغم من العمل العمل العظيم الذي يقوم به
لو فكرت الوزارة في مصلحة التلميذ لحققت مطالبهم لتفادي ضياع الاجيال
ايع
لو فكرت الوزارة في مصلحة التلميذ لحققت مطالبهم لتفادي ضياع الاجيال
ايع
118 - sodjod@gmail.com ـ (الجزائر )
2014/02/15
2014/02/15
الحل سهل جدا تدخل من السيد
رئيس الجمهورية للتكفل بجميع مطالب الاسرة التربوية ولا عيب ولا دنية في
ذلك فمن علمني حرفا صرت له عبدا كما يقول المثل وفي النهاية الرابح هو
الجزائر .اللهم اصلح احوال البلاد والعباد.
119 - عبد الواحد ـ (الجزائر)
2014/02/15
2014/02/15
المضربون يتحدثون عن الحقوق
التي يقررونها لانفسهم وفق المقاييس الدولية وانا اتساءل هل هم في مستوى
المقاييس الدولية اغلبهم وكما يعرف جميع الجزائريين دخلوا الى هذا السلك
عبر طرق ملتوية (محسوبية مساومات)ومن ينكر فعليه ان ينتظر اجراء المسابقات
الخاصة بهم وسيكتشف العجب ثم ان الكثير من هذه الحقوق التي يدعونها حتى ان
تقررت فمعظمها لن يصل الى اصحابه لان حاميها حرميها انه وسط متسخ يتاجر
بالشعارات ويتخفى خلفها وعلى الدولة ان تراقب هذا القطاع جييدا وتكبح كل
التجاوزات وتفضحها للعلن ليتبين للجميع حقيقة هؤلاء
121 - واحد من الناس ـ (الجزائر)
2014/02/15
2014/02/15
عند ما قرأت أنه لم يبق سوا 5
أسابيع للدراسة ، فهذا لم يدهشني لأنه يتماشى مع النظرية التي تقول بأن
التلميذ يعرف كل شيء في كل المواد .النظرية المخترعة من طرف الأساتذة الذين
لا تحضير لهم ...و لافعالية في عملهم حتى أصبح التلميذ يلجأ إلى الدروس
الخصوصية رغما أنه...عارف كل شيء.ومن هنا إلى العشرية القادمة ، لمن هو على
قيد الحياة، سيلغى الثلاثي الثاني من الدراسة و هكذا ستسير التربية من
انتصار إلى انتصار.
122 - merghenis ـ (Algérie)
2014/02/15
2014/02/15
السلام عليكم معالي الوز ير
اقترح على الوزارة احصا ء عدد المتوفين من عمال التربية عبر 48 ولاية
الذين تقاعدوا في الاونة الاخيرة والاسباب التي ادت الى وفاتهم تجدونها
اما امراض عصبية او نقسية ارتفاع الضغط او المر ض السكري او سرطان وهذا
بسبب قساوة المهنة التربوية والعيش على الاعصاب مدى الحياة المهنية انا
اوصي السيد الوزير بالمربين خيرا وتذكر من علموك واحسن اليهم
123 - baba ali ـ (alger)
2014/02/15
2014/02/15
إنه فساد المجتمع بأكمله، فلا
يوجد قطاع قد سلم من الفساد، لذا لابد من نظرة جديدة لإصلاح المجتمع وإلا
حلت الكارثة، وأولى علامات الإصلاح في المجتمع تبدأ من الأسرة ثم المدرسة
124 - كريم سطيف ـ (الجزائر)
2014/02/15
2014/02/15
أطلب من السيد الوزير الأول
أن يقيل وزير التربية ورئيس الدوانية لأنهم فعلا رأس الفتنة في قطاع
التربية
125 -
2014/02/15
2014/02/15
الحل الوحيد من هذى الفوضة
ونهائية هى خوصصة القطاع التربية غربلة كل قيطاع وتلاميد هما يدو دروس
خصوصية خلاص ودعم الدول الى عندهم دخل قليل اومعدوم لتعليم ابنائهم وتلاميذ
متفوقين وكل استاذه ياخد حقو ويتحاسب على ساعات دروس
126 - الحقيقة ـ (الجزائر)
2014/02/15
2014/02/15
يعني كسرولنا الاساتذة ريتم الدراسة
وزادت الوزارة نحات العطلة ..
مكفاش واش عوضنا الفصل الاول ؟
ولاينا كباش ! في بلادنا و نباتو بالقنطة #TheBo2s
@TheBo2s
وزادت الوزارة نحات العطلة ..
مكفاش واش عوضنا الفصل الاول ؟
ولاينا كباش ! في بلادنا و نباتو بالقنطة #TheBo2s
@TheBo2s
127 - Bac 2014 ـ (Algerie )
2014/02/15
2014/02/15
انها سياسة البريكولاج منذ عشرية حتى اصبحت قنبلة موقوتة وحلها لايرضى الجميع.
128 - فوزى ـ (سوق اهراس)
2014/02/15
2014/02/15
انا في اعتقادي مع اسنقالة
الوزير لانه فشل في ايجاد الحلول هنالك تلاميذ مقبلون على امتحان
البكالوريا لانه سيحدد مصيرهم وضد الغاء العطلة هنالك الاساتدة لم يقوموا
بالاضراب والعطلة حق لهم وفي الاخير الضحية دوما التلاميذ
129 - شريف ـ (الجزائر)
2014/02/15
2014/02/15
نطلب من سيد الوزير بابا احمد
تسوية وضعية اساتذة التعليم الاساسي و معلمي المدارس الابتدائية الذين
زاولوا التكوين بعد 03/06/2012 لان غير معقول الاستاذ يتكون لمدة 3 سنوات
ولا يدمج في الرتب المستحدثة رئسي و مكون كبقية زملائه في المهنة ان هذا
التاريخ التي وضعته الوزارة اريد به باطلا.ارجوا منكم نشر هذا التعليق.
130 - karim ـ (alger)
2014/02/15
2014/02/15
يقاتل من أجل فرض عهدة رابعة
محيط بوتفليقة يسعى إلى تغيير موازين النظام
الجمعة 06 ديسمبر 2013 الجزائر: حميد يس - عاطف قدادرة - محمد شراق
هل تدرج التغييرات التي مست مصالح داخلية لجهاز المخابرات والترتيبات التي وقعت في الواجهة الأمامية للأفالان وتعيين وزراء على مقاس العملية الانتخابية القادمة ضمن تعبيد الطريق لمرور الرئيس الى العهدة الرابعة, أو أنها أوراق تفاوضية لفرض الرئيس بصماته على الخليفة القادم؟ لقد عمل محيط الرئيس على تسويق ذلك ضمن بالونات اختبار على عودة قوية لبوتفليقة وتجاوزه معضلته الصحية، خصوصا في قضية تحجيم جماح المؤسسة الأمنية مثلما عمل سعداني على الترويج له، لكن بالنسبة لأعماق الأمور، فإن لا شىء جوهري تغيّر ولا زالت موازين القوى داخل منظومة الحكم والنافذين فيها نفسها قائمة، وكل ما تم مجرد أمنيات لم تتحق كان يراد عن طريقها تفكيك شفرة نظام رحل كل الرؤساء وظل قائما. المستجد الجديد أن عامل المال دخل بقوة في معادلة التوازنات وامتلك عصب من أعصاب صنع القرار.
المنتفعون من حكمه يعبّدون طريق العهدة الرابعة
معركة بوتفليقة مع المرض قد تتحول إلى كابوس
نقل عن وزير يعتبر من أشد المتزلفين للرئيس، أن عبد العزيز بوتفليقة سيعود قريبا إلى النشاط وبشكل مكثّف، وسيكون ذلك،حسبه، مؤشرا على استعداده للترشح لعهدة رابعة. في غضون ذلك يحضّر جوق “السنفونية الرابعة” المتكون من عشرات التنظيمات ومئات الأشخاص المنتفعين من حكم الرئيس، لإطلاق حملة ضخمة لمناشدة سابع الرؤساء الاستمرار في الحكم.
من المؤكد أن السعيد بوتفليقة، القائد الذي يحرّك شبكة الولاء لفائدة شقيقه الأكبر، أعدّ كل ما يلزم لتعبيد طريق العهدة الرابعة. وأهم حلقة في الشبكة، رجال الأعمال والمقاولون الكبار الذين كانوا دائما الشريان الذي موّل الحملات الانتخابية في استحقاقات 1999 و2004 و2009. وكانوا أيضا “الشكارة” التي بفضلها اشترت جماعة الرئاسة الذمم. وفي المقابل سهّل السعيد لهؤلاء الحصول على مشاريع، وبفضله أيضا تغمض الحكومة عينها على النقائص المسجلة في المشاريع. ومن صفات السعيد بوتفليقة، حسب أشخاص احتكوا به، أنه لا يفرط في من يخلصون له ولشقيقه.
وترتكز جماعة الرئاسة، في تمهيد الطريق للعهدة الرابعة، على وزراء وقادة أحزاب بعضهم مكلف بالإشهار لحصيلة 15 سنة من الحكم، والبعض الآخر يفعل ذلك تطوعا طمعا في الحصول على مكاسب مادية بعدما “ينتخب” بوتفليقة لفترة رئاسية جديدة. ومن المرتقب أن يعيش أعضاء شبكة الولاء الكبيرة، تدافعا وتناحرا قد يصل إلى نشوب معارك فيما بينهم بمجرَد أن تطلق صافرة الترويج لـ”أفضال بوتفليقة على البلاد”. وسيعاد على مسامع الجزائريين خطابا ألفوه، من قبيل :”السلم والأمن عادا إلى البلاد بفضل الرئيس” و”تسديد المديونية الخارجية مسبقا تم بفضل سداد رؤية الرئيس” و”تجنبّت الجزائر الفوضى التي عرفتها بلدان عربية، بفضل حنكة بوتفليقة”. وسيضاف إليها هذه المرة أن الحدود الملتهبة مع ليبيا وتونس ومالي “لايستطيع إخمادها إلا رئيس الجمهورية بفضل خبرته وحنكته”.
غير أن كل الترتيبات الجارية، لتقديم العهدة الرابعة للرئيس على طبق من ذهب، قد تتحول إلى مجرّد سراب يدمّر أحلام وأطماع الذين يوالون الرئيس من أجل المنصب والمال، في حال لم يحسم “عبد القادر المالي” معركته الشخصية وهي حالته الصحية المتدهورة. وهذا هو الكابوس الذي يؤرّق المتزلفين المنتفعين من سنوات حكمه.
وتستمد جماعة الرئيس كل هذه القوة في حشد التأييد وشراء الذمم، ليس فقط من تحكّمها في مصادر المال وسيطرتها على مؤسسات الدولة، وإنما أيضا من ضعف الأحزاب والنخبة المتواجدة في الجامعة والنقابات وفي الصحافة والبرلمان، وفي تنظيمات المحامين والحقوقيين وفي القضاء أيضا ومؤسسات الرقابة التي يفترض أنها جزء من الدولة وليست تابعة لجماعة الرئاسة. هؤلاء هم المجتمع المدني الحقيقي، لو لم يتخلّوا عن دورهم كسلطة مضادة تملك قوة التعبئة الشعبية لإبطال مشاريع النظام إن لم تكن في صالح العامة، وقادرة على كبح جماح السلطة التنفيذية لتمنع تغوّلها وتجبر جماعة الرئاسة ومن تحالفوا معها في الجيش والمخابرات، على أن يحسبوا لها حسابا فتردعهم عن التفكير في تحويل البلاد إلى شركة مملوكة لفئة من الأشخاص.
تغييرات بوتفليقة داخل الجيش لم تؤد لنتيجة بعد
دعاية لـ”انقلاب أبيض” ضد تقاليد النظام
لماذا فضل الحلفاء السياسيون للرئيس عبد العزيز بوتفليقة تفجير جدل إعلامي حول كبرى التغييرات التي أحدثها داخل المؤسسة العسكرية، ألم يكن الأمر مجرد تسويق دعائي للتموقع سياسيا قبل الرئاسيات المقبلة ما دام كثير من المراقبين لا يلحظون فعلا تغير ميكانزمات عمل الأجهزة المرتبطة بوزارة الدفاع، أم أن المقصود هو ترتيب البيت لمن يخلف الرئيس القادم.
لا يظهر أثر حقيقي بعد على الساحة السياسية يمكن وصفه بنتائج التغييرات العسكرية والحزبية التي أجراها الرئيس بوتفليقة نفسه أو بإيعاز منه، فالمسوّق إعلاميا أن رئيس الجمهورية أحكم القبضة على جهاز الاستعلام والأمن ودائرة الصحافة في نفس الجهاز وكذلك “الشرطة العسكرية” ووضع يده في نفس الوقت على مفاصل جبهة التحرير الوطني، فيما يتوجه التجمع الوطني الديمقراطي لأن يظل بين أحد رجال ثقة الرئيس وهو عبد القادر بن صالح، فما هي نتيجة كل هذا، مع العلم أن تحليلات المراقبين ظلت “تجترّ” دواعي هذه التغييرات التي صوّرت كأنها طالت عمق النظام الجزائري وميكانزماته في استباق المواعيد الانتخابية الكبرى كالرئاسيات”؟
من الواضح أن أي معالجة لملف التغييرات العسكرية والمدنية الأخيرة بما أنها طالت مفاتيح الحكومة عبر وزارتي الداخلية والعدل ومعهما المجلس الدستوري، تتوخى عامل التوقيت أكثر من أي عامل آخر، بمعنى أن الرئيس بوتفليقة الذي حكم البلاد في السنوات الـ14 الأخيرة كانت فيها أجهزة الأمن إحدى الأدوات التي اعتمد عليها في ممارسة الحكم، فما الشيء الذي يدفعه لقلب الطاولة على أبرز حلفائه في الشهور الأخيرة قبل الرئاسيات وفي مرحلة لا يقوى فيها الرئيس صحيا وذهنيا على تحمل محادثة ثنائية لمدة طويلة من الزمن. الجواب، نظريا، أن الرئيس عثر داخل دوائر القرار على من يعارض مشروع استمراره في الحكم، مما يعني أنه عبّر عن رغبة في مواصلة حكم البلاد أو يكون بدأ ترتيبات لمرحلة ما بعده بالتفاوض من منطق قوة مع من يخالفه أو ترتيب من يخلفه أصلا، فتغييرات في هذا التوقيت تؤشر على وجود معطى سياسي مهم لم يحصل حوله الإجماع يعتقد أنه الانتخابات الرئاسية. فالرئيس بوتفليقة يعلم أن النظام والذي تعتبر مؤسسة الرئاسة مجرد عنصر واحد فيه، له تقاليد في صناعة الانتخابات الرئاسية تقوم على معطى ما يعرف بـ«مرشح الإجماع” و التاريخ يدلل أن لا أحد من الرؤساء السابقين كان له رأي في التأشير على من يخلفه، لذلك لا يجد بعض خصوم الرئيس حرجا في القول أن تغييراته الأخيرة داخل المؤسسة العسكرية والحكومة وحزب الأفالان “انقلاب أبيض” على تقاليد اتفقت جميع مكونات النظام على احترامها منذ استقلال البلاد، كل هذا يؤدي إلى تصور أن هذه التغييرات ربما جاءت كرد فعل على غياب توافق حول مشروع العهدة الرابعة التي يطمح لها الرئيس وتدعمها كبرى أحزاب المولاة.
الوزير الأسبق للاتصال عبد العزيز رحابي لـ “الخبر “
“بوتفليقة يريد أن يثبت بأنه يحتكر سلطة القرار”
يرى الوزير الأسبق للاتصال، عبد العزيز رحابي، أن الرئيس يرتّب لخليفة له بدلا من الترشح لعهدة رابعة، وأن الترتيبات الأخيرة التي قام بها، يريد من خلالها أن يثبت أنه مهيمن.
الرئيس أطلق تغييرات في الجيش ومحيطه قام بتغييرات في الأفالان، إضافة إلى التعيينات الوزارية الجديدة، هل تعتبرون ذلك مؤشرات لبقاء الرئيس في الحكم أم ترتيبات لخلافته؟
أعتقد أن التغييرات التي أجراها الرئيس على مستوى الجيش، بمثابة إعادة ترتيب لبعض المصالح، لأن المهام تختلف مع الوقت، ومهام الجيش تحولت من مكافحة الإرهاب والوقاية في الداخل، فتطورت إلى مواجهة خطر خارجي أكثر منه داخلي، لكن الغريب هو توظيف هذه التغييرات، فلماذا ينتظر الرئيس نهاية عهدته، والكل يعرف أن ظروفه الصحية ليست جيدة، وأعتقد أن التغييرات لم تأت في وقتها، وكان يفترض أن يكون النقاش بشأنها داخل المؤسسات أو البرلمان وليس إنزالها إلى الشارع، لكن الرئيس أراد ان يثبت أنه قائد الجيش.
هل هذه مؤشرات على أن الرئيس راغب بالبقاء في الحكم؟
هو يريد أن يثبت أن له وزن في تعيين خليفته، علما أن التقاليد الجزائرية منذ الاستقلال، لا يستشار رئيس حالي في تحديد هوية الرئيس المقبل، فالرئيس ليست له قوة سياسية مهيمنة في الميدان، والأفالان لا يعبّر عن قوته سياسيا، ومعلوم أن بوتفليقة ليس قائدا عسكريا مثل الرؤساء السابقين على غرار الشاذلي بن جديد، وبالتالي ليس له سلطة معنوية في الجيش، لذلك يريد أن يثبتها، وحاليا لدينا مؤسسات مجمّدة ورئيس غائب. السؤال المطروح حاليا هل يستطيع بوتفليقة حكم البلاد أم لا في الوقت الراهن، قبل أن يطرح إن كان سيترشح لعهدة رابعة أم لا؟، وأنا شخصيا لا أعتقد أنه سيترشح.
لكن هناك أعمال بالتفويض؟
نعم، وهذا يعني أن هناك أزمة في أعلى هرم السلطة، وهذا دليل أن الأمور غير طبيعية، والطبيعي هو وجود مؤسسات تلعب دورها ورئيس يؤدي مهامه الدستورية على أكمل وجه، حاليا تم إقحام الجيش في أمور ليست من مهامه، والرجل السياسي هو من أقحمه، ولا أعتقد أن المشكل يكمن في الجيش، المشكل أنه لا يفصلنا على الرئاسيات أكثر من ستة أشهر وليس هناك مترشحين.
وماهي قراءتك لهبة أحزاب لدعمه لعهدة رابعة ، هل يعني أن هؤلاء أيضا غير متيقنين إن كان بوتفليقة سيترشح أم لا؟
هناك أناس يرغبون في حماية مصالحهم الشخصية، وفي ظرف 15 سنة، أصبح الريع هو المتحكم في الحياة السياسية، وهناك من يعمل على إبقاء الأمور على حالها، والمال السياسي أصبح يلعب دورا مميزا في السياسة، إضافة إلى أن هناك أشخاص يخافون من الضرائب، وبلغة الأرقام مداخيل الجزائر في ظرف 14 سنة، فاقت بكثير مدخولها من الاستقلال إلى عام 2013، هذا خلق جماعات مال ونفوذ جديدة تهيمن على الساحة السياسية.
الضابط المتقاعد والمحامي محمد مسعود عظيمي لـ “الخبر “
“بوتفليقة لن يبقى في الحكم إنما سيدعم خليفة له”
يعتقد الضابط المتقاعد والمحامي محمد مسعود عظيمي، أن الرئيس بوتفليقة لن يترشح لعهدة رابعة وإنما سيعمل على تحضير خليفة له، وقال أن الرئيس ليس بحاجة إلى إجراء التغييرات على الجيش من أجل إحكام سيطرته على المؤسسة العسكرية.
الرئيس أطلق تغييرات في الجيش ومحيطه قام بتغييرات في الأفالان، إضافة إلى التعيينات الوزارية الجديدة، هل تعتبرون ذلك مؤشرا لبقاء الرئيس في الحكم أم ترتيبات لخلافته؟
من الناحية الدستورية والنظرية، فان رئيس الجمهورية له صلاحية إجراء أي تغيير قد يراه ضروريا من أجل تحقيق النجاعة الضرورية في الأداء الحكومي، لكن من ناحية أخرى جرت الأعراف أن ينظر لأي تعديل حكومي عشية إجراء العملية الانتخابية على أنه تعديل من أجل تدعيم مرشح السلطة أو مرشح النظام وأعتقد أنه من خلال نوعية التغييرات الأخيرة ووضع رجال الرئيس أو المقربين منه في المناصب الحساسة مثل الداخلية والعدالة والمجلس الدستوري، فإن الهدف من كل ذلك هو بالتأكيد التحضير للانتخاب الرئاسي.
هل هذا يعني أن الرئيس سيترشح لعهدة رابعة؟
بالنسبة للعهدة الرابعة، فأنا لا زلت عند رأيي بأن السيد عبد العزيز بوتفليقة لن يترشح لعهدة رابعة، نظرا لظروفه الصحية وهو يسعى من خلال الدعم الحزبي والشعبي أن يخرج من الباب الواسع وأن يرفض العهدة الرابعة على الرغم من مطالبة بعض الأحزاب بترشحه مثل حزب جبهة التحرير والتجمع الوطني الديمقراطي.
في هذه الحالة ألا تعتقد أنه سيلعب دورا في تعيين خليفة له؟
هو يسعى إلى تدعيم الخليفة الذي يرضى عنه هو وليس غيره لتكون بذلك سابقة أولى، لأن العادة جرت في الجزائر أن الرئيس المنتهية ولايته أو عهدته لا يستشار ولا يشارك في اختيار من يخلفه.
وماهي قراءتك لهبة أحزاب لدعمه لعهدة رابعة، هل يعني أن هؤلاء أيضا غير متيقنين إن كان بوتفليقة سيترشح أم لا؟
دعني أؤكد لكم بأن الشعب الجزائري برمته على يقين تام بأن المطبّلين للعهدة الرابعة هم بالدرجة الأولى أصحاب المصالح والمستفيدين من الريع، وأن مطالبتهم الرئيس بالترشح للعهدة الرابعة لم يكن في يوم نابعا من قناعتهم بضرورة تواجد الرجل على مؤسسة الرئاسة لعهدة رابعة بقدر سعيهم بكل الوسائل للحفاظ على المكتسبات الخاصة طبعا وعلى مصالحهم الشخصية.
طيب، ما معنى التغييرات التي أجراها على المؤسسة العسكرية؟
أما بالنسبة للتغييرات على مؤسسة الجيش، فأنا أعتقد أنها كانت مبرمجة وأن دورها قد حان. مع العلم أن بوتفليقة ليس في حاجة لإجراء التغييرات الأخيرة لإحكام سيطرته على الجيش كونه وزير الدفاع وهو القائد الأعلى للقوات المسلحة، ثم أن النظام السياسي الجزائري يتصف بكونه نظاما رئاسويا إلى أبعد درجة، بحيث أن كل مؤسسات الدولة تخضع لرئيس الجمهورية وتدور في فلكه وهذا ما رأيناه وعشناه منذ مرض الرئيس ولا سيما أثناء تواجده بفرنسا للعلاج.
عدد القراءات : 16437 | عدد قراءات اليوم : 525
أنشر على
1 - 1962- Les Charlots
Eldjazair
2013-12-06م على 23:41
محيط طاب اجنانو الوجدي محيط متعفن بالانتهازيين - المفسدين - الشياتين و المرتزقة
2 - نحو مملكة طاب جنانوا
وداعا بافانا من كرنفال الرئاسيات
2013-12-06م على 23:10
حقا صدقتم منديلا يخرج من باب واسع بعزه وساستنا سيخرجون من باب القمام تحت هتافات ضدهم
أمثال مانديلا عظماء وأبطال تركوا بصمتهم خالدة في بلدهم و العالم بتواضعهم و أخلاقهم ضحوا من اجل الشعب ووطنهم مفخرة لهم صنعوا التاريخ ورغم ذلك فضل بافانا حكم عهدة واحدة رغم كبر سنه و عكس ذلك هناك شخصيات بتكبرهم و تشبكهم يدفعون طاب جنانوا العجوز للحكم ملكي مؤبد لكي تواصل ملئ الجيوب صنعوا الفساد والهلاك لوطننا تدخلهم فقط مزبلة التاريخ ومع ذلك يتكلمون عن زعيم بافانا و جنوب إفريقيا ليقارنون بأنفسهم فقط لنقاش والفهامة تافه
اللهم عدم ترشح طاب جنانوا
3 - مواطن
المسيلة
2013-12-06م على 23:08
الرئس سيترشح الى العهدة الرابعة الى ادا اعترضه لاقدر الله هادم اللدات فقظ لا غير
4 - قاع وردة
فرنسا
2013-12-07م على 0:01
أيها السادة، حميد و عاطف و محمد،
إذا ظهرت المعنى فلا فائذة في التكرار كما يقول المثل، الرئيس انتهى منذ أن صرح "جناني طاب" نعم إنه انتهي منذ فبركة الصور لثواني و منذ أن صام عن الكلام، في مقالكم حقائق ملموسة تبرهن على نهاية "عبد القادر المالي" الذي قوله محيطه ما لم يقله، لماذا؟؟لأنه كما جاء في مقالكم أنه لا يقوى لا صحيا و لا ذهنيا على تحمل محادثة ثنائية لمدة طويلة من الزمن، هذا صحيح و معقول و إن دل على شيء فإنه يدل على أن السعيد أخيه و محيطه هم من يديرون شؤون الجزائر و هي غلطة فادحة سوف يستغلها المعارضين للعهدة الرابعة من عسكر و مدنيين، هي حقيقة تؤكد على الحال المزري الذي وصل إليه وضع الحكم في الجزائر..
5 - graini djamel
algerie
2013-12-07م على 0:15
رئيس راجل ياريت تعرفو قيمته يحيا بو تفليقة
6 - Fahd
USA
2013-12-07م على 1:34
سوف يكون بوتفليقة رئيس للمرة الرابعة.
لكن سيكون اخر رئيس للجزائر بشكلها الحالي سوف يكون
مقسم الجزائر ولن تقوم للجزائر قائمة سندخل في فوضى لم تشهدها اي دولة. في العالم. ،وأرجو ان لا يترشح ليس كرها ،وأنها حبا للجزائر ، وأوجه رسالتي لسعيد بوتفليقة ليس يوجد اي فرصة لبقائكم في الحكم، أنتم بين أمرين . اما البقاء في السلطة. وهو ما يعني حرب في الجزائر يا السعيد الجزائر فيها تنوع عرقي صعب توحيده لو قدر الله ووقع انتفاضة
أنتم الجهوية وسيلة هامة لديكم لتسير الدولة والشعب لن يقبل بمزيد من الاستعلاء عليه والأمر الثاني ترك الحكم. ومنطقي جدا. لانه. سوف ندخل في دوامة الحرب والتقسيم ببقاء بوتفليقة
7 - بنادم
2013-12-07م على 1:03
يقول الله سبحانه و تعالى في معنى الحديث القدسي:( عبدي أنت تريد و أنا أريد ، فإذا أنت أطعتني في ما أريد أعطيتك ما تريد ، و إذا أنت عصيتني في ما أريد أتعبتك في ما تريد و لا يكون إلا ما أريد ) .
نريد أن يعلم الجميع أن لكل بداية نهاية ، و أننا جميعا بشر جاري علينا قضاء الله و قدره فقط من الأحسن تسليم المشعل واقفا و لا يسقط مع البشر .
وفق الله كل من يريد الخير للجزائر و لشعبها .
8 - poussereux aux pouvoir
2013-12-07م على 5:12
un pays laissez à l'abandons par les classes dirigeantes de troisième âges faillit sur tous après avoir renoncer a nous rendre heureux ces politicards de troisième âge spécule pour le maintien d'un roi fictif au pouvoir usé par l’âge et fatigue et ceux afin de rendre tous ce qui est pourris plus pourris par le pillage et ce malgré que le pays lui échappe et le désarrois se généralisé dans ce pays alors que Mandela laisse un héritage bénéfique pour son pays l'Algérie irrite de nos dirigent un désastre et une bombe a retardement si le quatrième mandat voit le jour de priant Allah que ces 3G 3eme génération perdante de l’indépendance renonce a leurs orgueil et opportunistes explosive pour le pays.
9 - غاضب
france
2013-12-07م على 8:46
تم ترهيب الشعب الجزائري بان لايثور واي ثورة تؤدي الى ان نعيش ماعشناه خلال العشرية السوداء وبالتالي بقاء الحال على حاله عندما يغيب القط الفار ايدير رايو
رب يلطف لا لا لا لعهدة رابعة لاللسراقين لاللمرتشين
10 - katib
algerir
2013-12-07م على 8:15
ربي يحفض البلاد
11 - بومدين
2013-12-07م على 9:08
على طريقة اصدقائهم .. الديغوليين عندما
اختاروا لشيراك ساركوزي ليفعل اكثر!
12 - abdel
ain eljahnita
2013-12-07م على 11:29
و اين قطعان الراى العام و الشعب من كل هذا حاشى الى ما يستاهلش. لقد اتحد الجزائريون مرتين فقط. الواحدة ضد فرنسا الثانية ضد مصر في كرة القدم. يحكمون هذا الشعب لانهم فرقوه: هذوا قبايل هاذوا شاوية هاذوا كذا... سياتي يوم ان لم ياتي بعد يقول فيه المدحورون يا ليت بقيت فرنسا!
13 - yacine kamora
ALGER
2013-12-07م على 11:02
حتى ولوكانت صحة الرئيس جيدة لانريد العهدة الرابعة نريد تغيير جذري لهرم السلطة والنظام
14 - bouzid
جزائري
2013-12-07م على 11:27
ومتا كان لشعب الجزائري دور في القرار او...
15 - محمد
chlef
2013-12-07م على 11:14
قلوا له ان يصارع البقاء خالد على وجه الارض اما الرابعة لا شيئ لنا يذهب بوتفليقة وياتي بوتفليقة ولاكن ماذا تاخذوا معكم يوم توارو التراب فكروا من سبقوكوم ام انكم تعملوا ان الله غفور رحيم بل لا تنسوا شديد العقاب
16 - الجيجلي الغبي
0 + 0 = 2 او 0 - 0 = 2 هههههه مهازل
2013-12-07م على 11:51
انا اسأل اخواني المعلقين سؤال واحد
اين كان بوتفليقة قبل 15 سنة ولمدة 20 عشرين سنة قولو الحق ولو كان مر
17 - محمد
الجلفة
2013-12-07م على 12:32
يحي بوتفليقة
18 - Algerien Fier
El Bayadh
2013-12-07م على 12:24
Si par malheure la sagesse ne prime pas cette fois-çi;nous sommes exposé à tous les risques d'intervention étrangére;le peuple Algerien à trop souffert pour laisser ce pouvoir corrompus continué , un président qui ne peut plus parler à son peuple;un gouvernement qui n'a plus d'autorité et une mafia qui s'enrichie au dépriment du citoyen pauvre.Il est temps que les gens honnetes et sincére prennent le pouvoir;sinon il faut s'attendre à une explosion généralisée.Allah Yahfad Had El Watan.
19 - عادل
أولاد جلال
2013-12-07م على 12:44
لماذا أصبح إسم الجيش و أجهزته يذكر فقط عندما يتعلق الأمر بمحن الجزائر و فسادها ، بعد أن كان إسم الجيش قرينا للحرية و التحرر و الأمان ؟
هل الجيش صار عدو للشعب ؟
20 - mahiou
algerie
2013-12-07م على 13:25
nul ne peut nier ce qu'afait BOUTEFLIKAT pour l'algerie.certes,nul n'est parfait on peut faire de bonnes choses comme on peut commettre des fautes mais on peut réparer et ratraper.demandons à nos dirigeants d'etre comme NELSON MANDELA HOMME DE VGRANDE VALEUR ET DE PRINCIPE UNE GRANDE FIGURE DE l'histoire de l'humanité humble et tolérant avocat des pauvres et des ^peuples démunis courageux franc et qui sait dire les choses en face 27 en prison ne l'a pas pousse à rester au pouvoir pour l'eternité apprenons la leçon de ce grand MONSR MANDELA HOMME LIBRE
-
محيط بوتفليقة يسعى إلى تغيير موازين النظام
الجمعة 06 ديسمبر 2013 الجزائر: حميد يس - عاطف قدادرة - محمد شراق
هل تدرج التغييرات التي مست مصالح داخلية لجهاز المخابرات والترتيبات التي وقعت في الواجهة الأمامية للأفالان وتعيين وزراء على مقاس العملية الانتخابية القادمة ضمن تعبيد الطريق لمرور الرئيس الى العهدة الرابعة, أو أنها أوراق تفاوضية لفرض الرئيس بصماته على الخليفة القادم؟ لقد عمل محيط الرئيس على تسويق ذلك ضمن بالونات اختبار على عودة قوية لبوتفليقة وتجاوزه معضلته الصحية، خصوصا في قضية تحجيم جماح المؤسسة الأمنية مثلما عمل سعداني على الترويج له، لكن بالنسبة لأعماق الأمور، فإن لا شىء جوهري تغيّر ولا زالت موازين القوى داخل منظومة الحكم والنافذين فيها نفسها قائمة، وكل ما تم مجرد أمنيات لم تتحق كان يراد عن طريقها تفكيك شفرة نظام رحل كل الرؤساء وظل قائما. المستجد الجديد أن عامل المال دخل بقوة في معادلة التوازنات وامتلك عصب من أعصاب صنع القرار.
المنتفعون من حكمه يعبّدون طريق العهدة الرابعة
معركة بوتفليقة مع المرض قد تتحول إلى كابوس
نقل عن وزير يعتبر من أشد المتزلفين للرئيس، أن عبد العزيز بوتفليقة سيعود قريبا إلى النشاط وبشكل مكثّف، وسيكون ذلك،حسبه، مؤشرا على استعداده للترشح لعهدة رابعة. في غضون ذلك يحضّر جوق “السنفونية الرابعة” المتكون من عشرات التنظيمات ومئات الأشخاص المنتفعين من حكم الرئيس، لإطلاق حملة ضخمة لمناشدة سابع الرؤساء الاستمرار في الحكم.
من المؤكد أن السعيد بوتفليقة، القائد الذي يحرّك شبكة الولاء لفائدة شقيقه الأكبر، أعدّ كل ما يلزم لتعبيد طريق العهدة الرابعة. وأهم حلقة في الشبكة، رجال الأعمال والمقاولون الكبار الذين كانوا دائما الشريان الذي موّل الحملات الانتخابية في استحقاقات 1999 و2004 و2009. وكانوا أيضا “الشكارة” التي بفضلها اشترت جماعة الرئاسة الذمم. وفي المقابل سهّل السعيد لهؤلاء الحصول على مشاريع، وبفضله أيضا تغمض الحكومة عينها على النقائص المسجلة في المشاريع. ومن صفات السعيد بوتفليقة، حسب أشخاص احتكوا به، أنه لا يفرط في من يخلصون له ولشقيقه.
وترتكز جماعة الرئاسة، في تمهيد الطريق للعهدة الرابعة، على وزراء وقادة أحزاب بعضهم مكلف بالإشهار لحصيلة 15 سنة من الحكم، والبعض الآخر يفعل ذلك تطوعا طمعا في الحصول على مكاسب مادية بعدما “ينتخب” بوتفليقة لفترة رئاسية جديدة. ومن المرتقب أن يعيش أعضاء شبكة الولاء الكبيرة، تدافعا وتناحرا قد يصل إلى نشوب معارك فيما بينهم بمجرَد أن تطلق صافرة الترويج لـ”أفضال بوتفليقة على البلاد”. وسيعاد على مسامع الجزائريين خطابا ألفوه، من قبيل :”السلم والأمن عادا إلى البلاد بفضل الرئيس” و”تسديد المديونية الخارجية مسبقا تم بفضل سداد رؤية الرئيس” و”تجنبّت الجزائر الفوضى التي عرفتها بلدان عربية، بفضل حنكة بوتفليقة”. وسيضاف إليها هذه المرة أن الحدود الملتهبة مع ليبيا وتونس ومالي “لايستطيع إخمادها إلا رئيس الجمهورية بفضل خبرته وحنكته”.
غير أن كل الترتيبات الجارية، لتقديم العهدة الرابعة للرئيس على طبق من ذهب، قد تتحول إلى مجرّد سراب يدمّر أحلام وأطماع الذين يوالون الرئيس من أجل المنصب والمال، في حال لم يحسم “عبد القادر المالي” معركته الشخصية وهي حالته الصحية المتدهورة. وهذا هو الكابوس الذي يؤرّق المتزلفين المنتفعين من سنوات حكمه.
وتستمد جماعة الرئيس كل هذه القوة في حشد التأييد وشراء الذمم، ليس فقط من تحكّمها في مصادر المال وسيطرتها على مؤسسات الدولة، وإنما أيضا من ضعف الأحزاب والنخبة المتواجدة في الجامعة والنقابات وفي الصحافة والبرلمان، وفي تنظيمات المحامين والحقوقيين وفي القضاء أيضا ومؤسسات الرقابة التي يفترض أنها جزء من الدولة وليست تابعة لجماعة الرئاسة. هؤلاء هم المجتمع المدني الحقيقي، لو لم يتخلّوا عن دورهم كسلطة مضادة تملك قوة التعبئة الشعبية لإبطال مشاريع النظام إن لم تكن في صالح العامة، وقادرة على كبح جماح السلطة التنفيذية لتمنع تغوّلها وتجبر جماعة الرئاسة ومن تحالفوا معها في الجيش والمخابرات، على أن يحسبوا لها حسابا فتردعهم عن التفكير في تحويل البلاد إلى شركة مملوكة لفئة من الأشخاص.
تغييرات بوتفليقة داخل الجيش لم تؤد لنتيجة بعد
دعاية لـ”انقلاب أبيض” ضد تقاليد النظام
لماذا فضل الحلفاء السياسيون للرئيس عبد العزيز بوتفليقة تفجير جدل إعلامي حول كبرى التغييرات التي أحدثها داخل المؤسسة العسكرية، ألم يكن الأمر مجرد تسويق دعائي للتموقع سياسيا قبل الرئاسيات المقبلة ما دام كثير من المراقبين لا يلحظون فعلا تغير ميكانزمات عمل الأجهزة المرتبطة بوزارة الدفاع، أم أن المقصود هو ترتيب البيت لمن يخلف الرئيس القادم.
لا يظهر أثر حقيقي بعد على الساحة السياسية يمكن وصفه بنتائج التغييرات العسكرية والحزبية التي أجراها الرئيس بوتفليقة نفسه أو بإيعاز منه، فالمسوّق إعلاميا أن رئيس الجمهورية أحكم القبضة على جهاز الاستعلام والأمن ودائرة الصحافة في نفس الجهاز وكذلك “الشرطة العسكرية” ووضع يده في نفس الوقت على مفاصل جبهة التحرير الوطني، فيما يتوجه التجمع الوطني الديمقراطي لأن يظل بين أحد رجال ثقة الرئيس وهو عبد القادر بن صالح، فما هي نتيجة كل هذا، مع العلم أن تحليلات المراقبين ظلت “تجترّ” دواعي هذه التغييرات التي صوّرت كأنها طالت عمق النظام الجزائري وميكانزماته في استباق المواعيد الانتخابية الكبرى كالرئاسيات”؟
من الواضح أن أي معالجة لملف التغييرات العسكرية والمدنية الأخيرة بما أنها طالت مفاتيح الحكومة عبر وزارتي الداخلية والعدل ومعهما المجلس الدستوري، تتوخى عامل التوقيت أكثر من أي عامل آخر، بمعنى أن الرئيس بوتفليقة الذي حكم البلاد في السنوات الـ14 الأخيرة كانت فيها أجهزة الأمن إحدى الأدوات التي اعتمد عليها في ممارسة الحكم، فما الشيء الذي يدفعه لقلب الطاولة على أبرز حلفائه في الشهور الأخيرة قبل الرئاسيات وفي مرحلة لا يقوى فيها الرئيس صحيا وذهنيا على تحمل محادثة ثنائية لمدة طويلة من الزمن. الجواب، نظريا، أن الرئيس عثر داخل دوائر القرار على من يعارض مشروع استمراره في الحكم، مما يعني أنه عبّر عن رغبة في مواصلة حكم البلاد أو يكون بدأ ترتيبات لمرحلة ما بعده بالتفاوض من منطق قوة مع من يخالفه أو ترتيب من يخلفه أصلا، فتغييرات في هذا التوقيت تؤشر على وجود معطى سياسي مهم لم يحصل حوله الإجماع يعتقد أنه الانتخابات الرئاسية. فالرئيس بوتفليقة يعلم أن النظام والذي تعتبر مؤسسة الرئاسة مجرد عنصر واحد فيه، له تقاليد في صناعة الانتخابات الرئاسية تقوم على معطى ما يعرف بـ«مرشح الإجماع” و التاريخ يدلل أن لا أحد من الرؤساء السابقين كان له رأي في التأشير على من يخلفه، لذلك لا يجد بعض خصوم الرئيس حرجا في القول أن تغييراته الأخيرة داخل المؤسسة العسكرية والحكومة وحزب الأفالان “انقلاب أبيض” على تقاليد اتفقت جميع مكونات النظام على احترامها منذ استقلال البلاد، كل هذا يؤدي إلى تصور أن هذه التغييرات ربما جاءت كرد فعل على غياب توافق حول مشروع العهدة الرابعة التي يطمح لها الرئيس وتدعمها كبرى أحزاب المولاة.
الوزير الأسبق للاتصال عبد العزيز رحابي لـ “الخبر “
“بوتفليقة يريد أن يثبت بأنه يحتكر سلطة القرار”
يرى الوزير الأسبق للاتصال، عبد العزيز رحابي، أن الرئيس يرتّب لخليفة له بدلا من الترشح لعهدة رابعة، وأن الترتيبات الأخيرة التي قام بها، يريد من خلالها أن يثبت أنه مهيمن.
الرئيس أطلق تغييرات في الجيش ومحيطه قام بتغييرات في الأفالان، إضافة إلى التعيينات الوزارية الجديدة، هل تعتبرون ذلك مؤشرات لبقاء الرئيس في الحكم أم ترتيبات لخلافته؟
أعتقد أن التغييرات التي أجراها الرئيس على مستوى الجيش، بمثابة إعادة ترتيب لبعض المصالح، لأن المهام تختلف مع الوقت، ومهام الجيش تحولت من مكافحة الإرهاب والوقاية في الداخل، فتطورت إلى مواجهة خطر خارجي أكثر منه داخلي، لكن الغريب هو توظيف هذه التغييرات، فلماذا ينتظر الرئيس نهاية عهدته، والكل يعرف أن ظروفه الصحية ليست جيدة، وأعتقد أن التغييرات لم تأت في وقتها، وكان يفترض أن يكون النقاش بشأنها داخل المؤسسات أو البرلمان وليس إنزالها إلى الشارع، لكن الرئيس أراد ان يثبت أنه قائد الجيش.
هل هذه مؤشرات على أن الرئيس راغب بالبقاء في الحكم؟
هو يريد أن يثبت أن له وزن في تعيين خليفته، علما أن التقاليد الجزائرية منذ الاستقلال، لا يستشار رئيس حالي في تحديد هوية الرئيس المقبل، فالرئيس ليست له قوة سياسية مهيمنة في الميدان، والأفالان لا يعبّر عن قوته سياسيا، ومعلوم أن بوتفليقة ليس قائدا عسكريا مثل الرؤساء السابقين على غرار الشاذلي بن جديد، وبالتالي ليس له سلطة معنوية في الجيش، لذلك يريد أن يثبتها، وحاليا لدينا مؤسسات مجمّدة ورئيس غائب. السؤال المطروح حاليا هل يستطيع بوتفليقة حكم البلاد أم لا في الوقت الراهن، قبل أن يطرح إن كان سيترشح لعهدة رابعة أم لا؟، وأنا شخصيا لا أعتقد أنه سيترشح.
لكن هناك أعمال بالتفويض؟
نعم، وهذا يعني أن هناك أزمة في أعلى هرم السلطة، وهذا دليل أن الأمور غير طبيعية، والطبيعي هو وجود مؤسسات تلعب دورها ورئيس يؤدي مهامه الدستورية على أكمل وجه، حاليا تم إقحام الجيش في أمور ليست من مهامه، والرجل السياسي هو من أقحمه، ولا أعتقد أن المشكل يكمن في الجيش، المشكل أنه لا يفصلنا على الرئاسيات أكثر من ستة أشهر وليس هناك مترشحين.
وماهي قراءتك لهبة أحزاب لدعمه لعهدة رابعة ، هل يعني أن هؤلاء أيضا غير متيقنين إن كان بوتفليقة سيترشح أم لا؟
هناك أناس يرغبون في حماية مصالحهم الشخصية، وفي ظرف 15 سنة، أصبح الريع هو المتحكم في الحياة السياسية، وهناك من يعمل على إبقاء الأمور على حالها، والمال السياسي أصبح يلعب دورا مميزا في السياسة، إضافة إلى أن هناك أشخاص يخافون من الضرائب، وبلغة الأرقام مداخيل الجزائر في ظرف 14 سنة، فاقت بكثير مدخولها من الاستقلال إلى عام 2013، هذا خلق جماعات مال ونفوذ جديدة تهيمن على الساحة السياسية.
الضابط المتقاعد والمحامي محمد مسعود عظيمي لـ “الخبر “
“بوتفليقة لن يبقى في الحكم إنما سيدعم خليفة له”
يعتقد الضابط المتقاعد والمحامي محمد مسعود عظيمي، أن الرئيس بوتفليقة لن يترشح لعهدة رابعة وإنما سيعمل على تحضير خليفة له، وقال أن الرئيس ليس بحاجة إلى إجراء التغييرات على الجيش من أجل إحكام سيطرته على المؤسسة العسكرية.
الرئيس أطلق تغييرات في الجيش ومحيطه قام بتغييرات في الأفالان، إضافة إلى التعيينات الوزارية الجديدة، هل تعتبرون ذلك مؤشرا لبقاء الرئيس في الحكم أم ترتيبات لخلافته؟
من الناحية الدستورية والنظرية، فان رئيس الجمهورية له صلاحية إجراء أي تغيير قد يراه ضروريا من أجل تحقيق النجاعة الضرورية في الأداء الحكومي، لكن من ناحية أخرى جرت الأعراف أن ينظر لأي تعديل حكومي عشية إجراء العملية الانتخابية على أنه تعديل من أجل تدعيم مرشح السلطة أو مرشح النظام وأعتقد أنه من خلال نوعية التغييرات الأخيرة ووضع رجال الرئيس أو المقربين منه في المناصب الحساسة مثل الداخلية والعدالة والمجلس الدستوري، فإن الهدف من كل ذلك هو بالتأكيد التحضير للانتخاب الرئاسي.
هل هذا يعني أن الرئيس سيترشح لعهدة رابعة؟
بالنسبة للعهدة الرابعة، فأنا لا زلت عند رأيي بأن السيد عبد العزيز بوتفليقة لن يترشح لعهدة رابعة، نظرا لظروفه الصحية وهو يسعى من خلال الدعم الحزبي والشعبي أن يخرج من الباب الواسع وأن يرفض العهدة الرابعة على الرغم من مطالبة بعض الأحزاب بترشحه مثل حزب جبهة التحرير والتجمع الوطني الديمقراطي.
في هذه الحالة ألا تعتقد أنه سيلعب دورا في تعيين خليفة له؟
هو يسعى إلى تدعيم الخليفة الذي يرضى عنه هو وليس غيره لتكون بذلك سابقة أولى، لأن العادة جرت في الجزائر أن الرئيس المنتهية ولايته أو عهدته لا يستشار ولا يشارك في اختيار من يخلفه.
وماهي قراءتك لهبة أحزاب لدعمه لعهدة رابعة، هل يعني أن هؤلاء أيضا غير متيقنين إن كان بوتفليقة سيترشح أم لا؟
دعني أؤكد لكم بأن الشعب الجزائري برمته على يقين تام بأن المطبّلين للعهدة الرابعة هم بالدرجة الأولى أصحاب المصالح والمستفيدين من الريع، وأن مطالبتهم الرئيس بالترشح للعهدة الرابعة لم يكن في يوم نابعا من قناعتهم بضرورة تواجد الرجل على مؤسسة الرئاسة لعهدة رابعة بقدر سعيهم بكل الوسائل للحفاظ على المكتسبات الخاصة طبعا وعلى مصالحهم الشخصية.
طيب، ما معنى التغييرات التي أجراها على المؤسسة العسكرية؟
أما بالنسبة للتغييرات على مؤسسة الجيش، فأنا أعتقد أنها كانت مبرمجة وأن دورها قد حان. مع العلم أن بوتفليقة ليس في حاجة لإجراء التغييرات الأخيرة لإحكام سيطرته على الجيش كونه وزير الدفاع وهو القائد الأعلى للقوات المسلحة، ثم أن النظام السياسي الجزائري يتصف بكونه نظاما رئاسويا إلى أبعد درجة، بحيث أن كل مؤسسات الدولة تخضع لرئيس الجمهورية وتدور في فلكه وهذا ما رأيناه وعشناه منذ مرض الرئيس ولا سيما أثناء تواجده بفرنسا للعلاج.
عدد القراءات : 16437 | عدد قراءات اليوم : 525
أنشر على
1 - 1962- Les Charlots
Eldjazair
2013-12-06م على 23:41
محيط طاب اجنانو الوجدي محيط متعفن بالانتهازيين - المفسدين - الشياتين و المرتزقة
2 - نحو مملكة طاب جنانوا
وداعا بافانا من كرنفال الرئاسيات
2013-12-06م على 23:10
حقا صدقتم منديلا يخرج من باب واسع بعزه وساستنا سيخرجون من باب القمام تحت هتافات ضدهم
أمثال مانديلا عظماء وأبطال تركوا بصمتهم خالدة في بلدهم و العالم بتواضعهم و أخلاقهم ضحوا من اجل الشعب ووطنهم مفخرة لهم صنعوا التاريخ ورغم ذلك فضل بافانا حكم عهدة واحدة رغم كبر سنه و عكس ذلك هناك شخصيات بتكبرهم و تشبكهم يدفعون طاب جنانوا العجوز للحكم ملكي مؤبد لكي تواصل ملئ الجيوب صنعوا الفساد والهلاك لوطننا تدخلهم فقط مزبلة التاريخ ومع ذلك يتكلمون عن زعيم بافانا و جنوب إفريقيا ليقارنون بأنفسهم فقط لنقاش والفهامة تافه
اللهم عدم ترشح طاب جنانوا
3 - مواطن
المسيلة
2013-12-06م على 23:08
الرئس سيترشح الى العهدة الرابعة الى ادا اعترضه لاقدر الله هادم اللدات فقظ لا غير
4 - قاع وردة
فرنسا
2013-12-07م على 0:01
أيها السادة، حميد و عاطف و محمد،
إذا ظهرت المعنى فلا فائذة في التكرار كما يقول المثل، الرئيس انتهى منذ أن صرح "جناني طاب" نعم إنه انتهي منذ فبركة الصور لثواني و منذ أن صام عن الكلام، في مقالكم حقائق ملموسة تبرهن على نهاية "عبد القادر المالي" الذي قوله محيطه ما لم يقله، لماذا؟؟لأنه كما جاء في مقالكم أنه لا يقوى لا صحيا و لا ذهنيا على تحمل محادثة ثنائية لمدة طويلة من الزمن، هذا صحيح و معقول و إن دل على شيء فإنه يدل على أن السعيد أخيه و محيطه هم من يديرون شؤون الجزائر و هي غلطة فادحة سوف يستغلها المعارضين للعهدة الرابعة من عسكر و مدنيين، هي حقيقة تؤكد على الحال المزري الذي وصل إليه وضع الحكم في الجزائر..
5 - graini djamel
algerie
2013-12-07م على 0:15
رئيس راجل ياريت تعرفو قيمته يحيا بو تفليقة
6 - Fahd
USA
2013-12-07م على 1:34
سوف يكون بوتفليقة رئيس للمرة الرابعة.
لكن سيكون اخر رئيس للجزائر بشكلها الحالي سوف يكون
مقسم الجزائر ولن تقوم للجزائر قائمة سندخل في فوضى لم تشهدها اي دولة. في العالم. ،وأرجو ان لا يترشح ليس كرها ،وأنها حبا للجزائر ، وأوجه رسالتي لسعيد بوتفليقة ليس يوجد اي فرصة لبقائكم في الحكم، أنتم بين أمرين . اما البقاء في السلطة. وهو ما يعني حرب في الجزائر يا السعيد الجزائر فيها تنوع عرقي صعب توحيده لو قدر الله ووقع انتفاضة
أنتم الجهوية وسيلة هامة لديكم لتسير الدولة والشعب لن يقبل بمزيد من الاستعلاء عليه والأمر الثاني ترك الحكم. ومنطقي جدا. لانه. سوف ندخل في دوامة الحرب والتقسيم ببقاء بوتفليقة
7 - بنادم
2013-12-07م على 1:03
يقول الله سبحانه و تعالى في معنى الحديث القدسي:( عبدي أنت تريد و أنا أريد ، فإذا أنت أطعتني في ما أريد أعطيتك ما تريد ، و إذا أنت عصيتني في ما أريد أتعبتك في ما تريد و لا يكون إلا ما أريد ) .
نريد أن يعلم الجميع أن لكل بداية نهاية ، و أننا جميعا بشر جاري علينا قضاء الله و قدره فقط من الأحسن تسليم المشعل واقفا و لا يسقط مع البشر .
وفق الله كل من يريد الخير للجزائر و لشعبها .
8 - poussereux aux pouvoir
2013-12-07م على 5:12
un pays laissez à l'abandons par les classes dirigeantes de troisième âges faillit sur tous après avoir renoncer a nous rendre heureux ces politicards de troisième âge spécule pour le maintien d'un roi fictif au pouvoir usé par l’âge et fatigue et ceux afin de rendre tous ce qui est pourris plus pourris par le pillage et ce malgré que le pays lui échappe et le désarrois se généralisé dans ce pays alors que Mandela laisse un héritage bénéfique pour son pays l'Algérie irrite de nos dirigent un désastre et une bombe a retardement si le quatrième mandat voit le jour de priant Allah que ces 3G 3eme génération perdante de l’indépendance renonce a leurs orgueil et opportunistes explosive pour le pays.
9 - غاضب
france
2013-12-07م على 8:46
تم ترهيب الشعب الجزائري بان لايثور واي ثورة تؤدي الى ان نعيش ماعشناه خلال العشرية السوداء وبالتالي بقاء الحال على حاله عندما يغيب القط الفار ايدير رايو
رب يلطف لا لا لا لعهدة رابعة لاللسراقين لاللمرتشين
10 - katib
algerir
2013-12-07م على 8:15
ربي يحفض البلاد
11 - بومدين
2013-12-07م على 9:08
على طريقة اصدقائهم .. الديغوليين عندما
اختاروا لشيراك ساركوزي ليفعل اكثر!
12 - abdel
ain eljahnita
2013-12-07م على 11:29
و اين قطعان الراى العام و الشعب من كل هذا حاشى الى ما يستاهلش. لقد اتحد الجزائريون مرتين فقط. الواحدة ضد فرنسا الثانية ضد مصر في كرة القدم. يحكمون هذا الشعب لانهم فرقوه: هذوا قبايل هاذوا شاوية هاذوا كذا... سياتي يوم ان لم ياتي بعد يقول فيه المدحورون يا ليت بقيت فرنسا!
13 - yacine kamora
ALGER
2013-12-07م على 11:02
حتى ولوكانت صحة الرئيس جيدة لانريد العهدة الرابعة نريد تغيير جذري لهرم السلطة والنظام
14 - bouzid
جزائري
2013-12-07م على 11:27
ومتا كان لشعب الجزائري دور في القرار او...
15 - محمد
chlef
2013-12-07م على 11:14
قلوا له ان يصارع البقاء خالد على وجه الارض اما الرابعة لا شيئ لنا يذهب بوتفليقة وياتي بوتفليقة ولاكن ماذا تاخذوا معكم يوم توارو التراب فكروا من سبقوكوم ام انكم تعملوا ان الله غفور رحيم بل لا تنسوا شديد العقاب
16 - الجيجلي الغبي
0 + 0 = 2 او 0 - 0 = 2 هههههه مهازل
2013-12-07م على 11:51
انا اسأل اخواني المعلقين سؤال واحد
اين كان بوتفليقة قبل 15 سنة ولمدة 20 عشرين سنة قولو الحق ولو كان مر
17 - محمد
الجلفة
2013-12-07م على 12:32
يحي بوتفليقة
18 - Algerien Fier
El Bayadh
2013-12-07م على 12:24
Si par malheure la sagesse ne prime pas cette fois-çi;nous sommes exposé à tous les risques d'intervention étrangére;le peuple Algerien à trop souffert pour laisser ce pouvoir corrompus continué , un président qui ne peut plus parler à son peuple;un gouvernement qui n'a plus d'autorité et une mafia qui s'enrichie au dépriment du citoyen pauvre.Il est temps que les gens honnetes et sincére prennent le pouvoir;sinon il faut s'attendre à une explosion généralisée.Allah Yahfad Had El Watan.
19 - عادل
أولاد جلال
2013-12-07م على 12:44
لماذا أصبح إسم الجيش و أجهزته يذكر فقط عندما يتعلق الأمر بمحن الجزائر و فسادها ، بعد أن كان إسم الجيش قرينا للحرية و التحرر و الأمان ؟
هل الجيش صار عدو للشعب ؟
20 - mahiou
algerie
2013-12-07م على 13:25
nul ne peut nier ce qu'afait BOUTEFLIKAT pour l'algerie.certes,nul n'est parfait on peut faire de bonnes choses comme on peut commettre des fautes mais on peut réparer et ratraper.demandons à nos dirigeants d'etre comme NELSON MANDELA HOMME DE VGRANDE VALEUR ET DE PRINCIPE UNE GRANDE FIGURE DE l'histoire de l'humanité humble et tolérant avocat des pauvres et des ^peuples démunis courageux franc et qui sait dire les choses en face 27 en prison ne l'a pas pousse à rester au pouvoir pour l'eternité apprenons la leçon de ce grand MONSR MANDELA HOMME LIBRE
-
par A. Mallem
Les faits saillants qui ressortent de la tournée d'inspection effectuée
jeudi par le wali de Constantine sur les chantiers de réalisation et de réhabilitation
des infrastructures culturelles inscrites dans le programme de l'évènement
«Constantine, capitale de la culture arabe 2015», est, d'une part, la décision
de mettre en place, au niveau de chaque site de réhabilitation, 3 brigades qui
travailleront h/24 pour accélérer le rythme des travaux et garantir la
livraison des projets dans les délais. Ces derniers ont été fixés, pour tous
les projets, au mois de février 2015, c'est-à-dire deux mois avant le début de
l'évènement, et ce pour permettre aux services spécialisés du ministère de la
Culture de pouvoir les doter des équipements nécessaires pour qu'ils soient fin
prêts pour accueillir les manifestations culturelles prévues dans le programme.
Le second fait saillant est d'ordre financier, en ce sens qu'il ressort des
déclarations des responsables concernés que toutes les situations financières
des chantiers en cours ont été réglées aux entreprises qui ont pris en charge
les projets. Dans ce cadre précis, une équipe spécialisée composée de cadres de
la wilaya et de représentants du Trésor a été mise en place aussi avec pour
mission de suivre la situation de tous les projets.
La première décision, relative à l'accélération du rythme des travaux, concerne essentiellement les chantiers de réhabilitation. Et dans ce cadre, toutes les structures culturelles de la ville vont être touchées par une telle opération. Il en est ainsi de la maison de la culture Mohamed Laïd Al-Khalifa implantée dans l'ex-garage «Citroën» qui vient d'être promue au rang de palais de la culture, et du palais de la culture Malek Haddad converti, lui, en maison de la culture. De même que l'ex-siège de la wilaya de la rue Souidani Boudjemaa élevé au rang de Musée d'art et d'Institut du Malouf. Et le wali a insisté auprès des responsables de la direction du Logement et des Equipements publics (DLEP) pour que ces chantiers soient étoffés. A la fin de la tournée d'inspection du wali qui l'a mené sur les sites de 8 projets, le directeur du Logement et des Equipements publics (DLEP), M. Bettayeb Leulmi, qui l'a accompagné dans cette tournée désormais hebdomadaire, a tenu une conférence de presse pour faire le point de la situation et s'est attardé plus particulièrement sur les deux projets de palais et de la grande salle d'exposition qui seront construits sur le plateau de Zouaghi par un groupement formé de deux entreprises espagnoles et qui «possèdent la compétence et les capacités nécessaires, notera-t-il, pour les réaliser dans le délai de 11 mois». Selon le DLEP, le lancement de ces chantiers attend le feu vert du gouvernement pour la passation des marchés de gré à gré avec les entreprises espagnoles. Et il finira par avancer que, de toute façon, ils vont démarrer à partir de la première quinzaine du mois de mars 2014 et les deux projets seront livrés au mois de février 2015. II terminera en disant «Nous sommes satisfaits du rythme des travaux constatés au niveau des chantiers de tous les autres projets que nous avons visités aujourd'hui».
أم البواقي
توقيف شبكة دعارة بعين امليلة يترأسها شيخ
ألقت أول أمس، مصالح الدرك الوطني بمدينة عين امليلة القبض على
أربعة أشخاص، أحدهما شيخ في العقد الخامس من العمر ويتعلق الأمر بالمسمى
(أ،غ)، رفقة فتاة في العقد الثالث من العمر تقيم بولاية الطارف، وآخر يقيم
بقرية الصوالحية بمدينة عين امليلة، قبض عليهم متلبسين بالقرب من أحد
البيوت المهجورة المتواجدة بمخرج مدينة عين امليلة، بالقرب من غابة بوزابيل
بحوزتهم 70 قارورة خمر وكمية من الكيف المعالج. التحقيقات الأولية كشفت أن
المشتبه بهم ينضمون لشبكة دعارة على مستوى الشرق، يقومون باستدراج القصر
من مختلف الولايات الشرقية، وبمختلف الأماكن التي تقصدها الفتيات وإغرائهن
بالأموال. مصالح الدرك الوطني بمدينة عين امليلة باشرت تحقيقاتها المكثفة
في القضية للقبض على باقي المتورطين.
سمية قربوعة
Une vingtaine de pharmaciens de la wilaya de Constantine font l'objet d'une plainte de la part de la direction du commerce de la wilaya, a-t-on appris avant-hier auprès du secrétaire général du bureau de wilaya du Snapo, M. Issam Boulakhrasse.
« Les contrôles effectués par les agents de contrôle de la qualité et de la répression des fraudes de la DCP ont abouti à la conclusion que ces officines vendent des médicaments qui contiennent des substances cancérogènes et la DCP a constitué des dossiers contre eux qu'elle a envoyés à la justice », nous ont confié discrètement des agents de la DCP. Ces contrôles qui se poursuivent toujours soulèvent la colère des concernés, les pharmaciens en l'occurrence, qui s'en plaignent au bureau de wilaya de leur syndicat, le Snapo.
« Aujourd'hui, la situation est très tendue et le ton ne cesse de monter entre la direction du commerce de Constantine d'une part, les pharmaciens et le Snapo d'autre part », nous a confié jeudi le secrétaire du bureau de wilaya, M. Boulakhrasse Issam, au comble de la colère. Ce dernier nous a déclaré que son syndicat est en train de préparer la riposte en réunissant tous les textes de lois portant sur la question des inspections des pharmacies, ceci d'autant qu'il est conforté par les jugements favorables obtenus auprès de la justice, deux dans la wilaya de Constantine et un à Skikda, par les commerçants qui ont été estés au sujet du même motif. Et ces documents seront discutés au cours d'une réunion qui est en préparation, peut être une assemblée générale de tous les pharmaciens, qui se tiendra demain dimanche au bureau de wilaya et à laquelle participeront les membres du bureau national du Snapo. Jusqu'à ce jour, il n'y a rien d'officiel, ont précisé les syndicalistes du Snapo que nous avons contactés jeudi. Ce qui a poussé le chef du bureau de wilaya à préciser que « l'AG était prévue pour aujourd'hui jeudi, mais nous avons dû la reporter à dimanche à cause de la conjoncture ». Il ajoutera que « ce conclave était rendu indispensable par la question des contrôles intempestifs des agents de la direction du commerce auxquels sont soumis les pharmaciens.
Nous avons pris attache avec le directeur du commerce en lui montrant les textes de lois concernant la question du contrôle des pharmaciens et des produits pharmaceutiques qui relève essentiellement de la compétence du laboratoire du contrôle de la qualité institué au niveau de la direction de la santé la wilaya. Et cet organe est habilité à recommander le retrait des médicaments dont la qualité est jugée suspecte ou dangereuse. Malheureusement, ce fonctionnaire a soutenu mordicus que sa direction est habilitée aussi à effectuer ce genre de contrôle.
Et nous nous sommes séparés sur cette divergence de fond qui alimente le conflit entre nous », a indiqué notre interlocuteur qui a évité de se prononcer sur la suite des événements, estimant qu'il appartient aux organes dirigeants du Snapo de définir la position officielle de la corporation.
«Quoi qu'il en soit, nous estimons que la loi est de notre côté et les textes réglementaires sont là pour conforter notre position», s'est contenté de faire observer M. Boulakhrasse en guise de conclusion.
par A. Mallem
Une vingtaine de pharmaciens de la wilaya de Constantine font l'objet d'une plainte de la part de la direction du commerce de la wilaya, a-t-on appris avant-hier auprès du secrétaire général du bureau de wilaya du Snapo, M. Issam Boulakhrasse.
« Les contrôles effectués par les agents de contrôle de la qualité et de la répression des fraudes de la DCP ont abouti à la conclusion que ces officines vendent des médicaments qui contiennent des substances cancérogènes et la DCP a constitué des dossiers contre eux qu'elle a envoyés à la justice », nous ont confié discrètement des agents de la DCP. Ces contrôles qui se poursuivent toujours soulèvent la colère des concernés, les pharmaciens en l'occurrence, qui s'en plaignent au bureau de wilaya de leur syndicat, le Snapo.
« Aujourd'hui, la situation est très tendue et le ton ne cesse de monter entre la direction du commerce de Constantine d'une part, les pharmaciens et le Snapo d'autre part », nous a confié jeudi le secrétaire du bureau de wilaya, M. Boulakhrasse Issam, au comble de la colère. Ce dernier nous a déclaré que son syndicat est en train de préparer la riposte en réunissant tous les textes de lois portant sur la question des inspections des pharmacies, ceci d'autant qu'il est conforté par les jugements favorables obtenus auprès de la justice, deux dans la wilaya de Constantine et un à Skikda, par les commerçants qui ont été estés au sujet du même motif. Et ces documents seront discutés au cours d'une réunion qui est en préparation, peut être une assemblée générale de tous les pharmaciens, qui se tiendra demain dimanche au bureau de wilaya et à laquelle participeront les membres du bureau national du Snapo. Jusqu'à ce jour, il n'y a rien d'officiel, ont précisé les syndicalistes du Snapo que nous avons contactés jeudi. Ce qui a poussé le chef du bureau de wilaya à préciser que « l'AG était prévue pour aujourd'hui jeudi, mais nous avons dû la reporter à dimanche à cause de la conjoncture ». Il ajoutera que « ce conclave était rendu indispensable par la question des contrôles intempestifs des agents de la direction du commerce auxquels sont soumis les pharmaciens.
Nous avons pris attache avec le directeur du commerce en lui montrant les textes de lois concernant la question du contrôle des pharmaciens et des produits pharmaceutiques qui relève essentiellement de la compétence du laboratoire du contrôle de la qualité institué au niveau de la direction de la santé la wilaya. Et cet organe est habilité à recommander le retrait des médicaments dont la qualité est jugée suspecte ou dangereuse. Malheureusement, ce fonctionnaire a soutenu mordicus que sa direction est habilitée aussi à effectuer ce genre de contrôle.
Et nous nous sommes séparés sur cette divergence de fond qui alimente le conflit entre nous », a indiqué notre interlocuteur qui a évité de se prononcer sur la suite des événements, estimant qu'il appartient aux organes dirigeants du Snapo de définir la position officielle de la corporation.
«Quoi qu'il en soit, nous estimons que la loi est de notre côté et les textes réglementaires sont là pour conforter notre position», s'est contenté de faire observer M. Boulakhrasse en guise de conclusion.
LAHOUARI ADDI. Politologue
L’opposition de Médiène à un 4e mandat est un écran de fumée
le 14.02.14 | 10h00
16 réactions
zoom
|
© Photo : B. SOUHIL
Pour Lahouari Addi, politologue et polémiste reconnu, la «guerre civile» est bien déclarée dans le sérail. Les attaques de Saadani contre le DRS n’étant qu’un épisode d’un affrontement interne pour pérenniser le système.
- Amar Saadani, secrétaire général du FLN, a ouvertement
critiqué le général de corps d’armée Mohamed Mediène, dit Toufik,
directeur du Département du renseignement et de la sécurité (DRS).
Pourquoi ces critiques maintenant ? Existe-t-il un lien avec la
prochaine élection présidentielle ?
Avant de répondre à vos questions, il faut rappeler quatre caractéristiques du système de pouvoir algérien. Premièrement, il a sa propre rationalité héritée de l’histoire. Deuxièmement, il est opaque et pour le connaître, il faut analyser les symptômes étalés dans la presse nationale. Troisièmement, l’armée est au cœur de ce système de pouvoir. Quatrièmement, elle interdit aux Algériens de faire de la politique parce qu’elle considère qu’elle divise le peuple. Elle a mis sur pied un service – le DRS – qui régule le champ politique en noyautant les partis, les syndicats, les médias, etc. Mais en interdisant la politique, l’armée se politise et c’est ainsi que des généraux, certains appartenant au DRS, ont été critiques de ce dernier service. La crise couvait depuis des années et elle a éclaté au sein de l’état-major après l’attaque terroriste contre le complexe d’In Amenas (janvier 2013, ndlr). Il y a eu alors un réajustement opéré par l’état-major qui a restructuré le DRS en juin dernier avec la mise à l’écart de Tartag, Fawzi, M’henna, etc. Il a été en somme reproché au DRS d’être plus efficace à surveiller les syndicats autonomes et Ali Yahia Abdennour qu’à protéger les complexes pétroliers.
- Sommes-nous face à une lutte de clans autour de l’élection présidentielle qui déborde sur l’espace public ?
Il n’y a pas eu de lutte de clans, il y a eu un réajustement dans l’organigramme de l’armée. Il faut rappeler que le DRS est un service qui dépend de l’état-major au même titre que la marine, l’aviation, les transmissions, la gendarmerie, etc. La lutte contre la violence islamiste dans les années 1990 avait donné un grand poids politique au DRS qui avait pris de l’ascendant sur l’état-major. Un colonel à la tête d’une unité opérationnelle avait peur d’un lieutenant du DRS, pourtant son subordonné. Il pouvait faire sur lui un rapport l’accusant de sympathie pro-islamiste. Cette situation ne pouvait plus durer parce qu’elle remettait en cause le principe même de hiérarchie des grades sur lequel repose l’armée. Par ailleurs, les officiers de la troupe nourrissaient un ressentiment à l’égard de leurs collègues du DRS quant à leur situation sociale. Un commandant du DRS possède un restaurant à Alger sous le nom de son cousin, il est associé avec son beau-frère dans une affaire import-import, il est propriétaire d’une villa à Blida louée à une entreprise étrangère sous le nom de sa femme... A l’inverse, un colonel qui commande une unité de blindés à Tindouf, vivant de son revenu mensuel, n’a pu faire construire une maison pour sa famille à Bouira que grâce à un prêt du service social du MDN. Les militaires sont des êtres humains comme vous et moi, et ont les qualités et les défauts des personnages des Fables de La Fontaine.
- Est-il juste de conclure que le général de corps d’armée Mohamed Mediène est hostile à un quatrième mandat pour le président Bouteflika après l’avoir soutenu par le passé ?
L’opposition de Médiène à un 4e mandat est un écran de fumée. Bouteflika n’est pas candidat et personne dans la hiérarchie ne soutient sa candidature. Bouteflika attend les instructions pour se porter candidat ou pour déclarer son retrait de la vie politique. C’est une décision qui ne dépend pas de lui.
- Il est dit que Saïd Bouteflika, frère du Président, fait pression pour que le président de la République actuel brigue un quatrième mandat. Quel est l’intérêt de Saïd Bouteflika de garder son frère, malade, au pouvoir ?
Saïd Bouteflika n’a pas l’influence que lui prête la rumeur rapportée par la presse privée. Il ne lui est même pas permis de démentir les mensonges le concernant. Si Bouteflika n’a pas de pouvoir (c’est moins qu’un ¾ de Président), je ne vois pas comment son frère pourrait en avoir. Par ailleurs, les mœurs politiques chez nous font que la candidature du chef de l’Etat n’est pas une affaire de famille.
- Selon vous, pourquoi Bouteflika hésite encore à annoncer sa candidature pour un quatrième mandat présidentiel ou faut-il penser à un retrait de l’actuel chef de l’Etat ?
Bouteflika souhaite se faire réélire parce qu’il veut mourir au pouvoir et avoir des funérailles nationales. Mais la date de son décès dépend de Dieu, qui peut décider qu’il vive encore vingt ans, et la décision de sa reconduction dépend de l’armée.
- Dans le cas du retrait de Bouteflika de la course à la présidentielle, quel serait le candidat défendu par l’état-major de l’armée ? Dans ce cas, les élections seront-elles ouvertes ?
L’armée cherche la stabilité et a peur que le pays ne connaisse le scénario des révoltes arabes. Elle va donner plus d’autonomie aux institutions de l’Etat, elle va se retirer des partis et des médias privés, mais elle restera la source du pouvoir. Je pense qu’elle va désigner un candidat qui assurera le changement dans la continuité. L’armée veut aussi que le pays ait un président qui remplisse les obligations internationales de l’Algérie et qui soit présent sur la scène nationale. Or, depuis 2005, Bouteflika ne s’adresse plus à la nation, ne se déplace pas à l’intérieur du pays, ne voyage pas à l’étranger. Il n’a pas dit un mot sur les graves événements de In Amenas, il ne s’est pas déplacé dans la ville Ali Mendjeli victime d’une violence sociale inimaginable, il ne s’est pas impliqué dans la tragédie que vivent les habitants du M’zab. Il a même été absent lors des deux dernières prières de l’aïd, ce que aucun chef d’Etat musulman ne rate. Depuis 2005, le pays est sans Président et je pense que l’état-major veut un chef d’Etat pour le pays.
- Quels seraient, selon vous, les éventuels successeurs de Bouteflika ?
A mon avis, il y aura soit un comité central du FLN, soit une réunion des cadres de la nation au cours de laquelle Bouteflika fera l’éloge de son bilan, remerciera tous ceux qui ont souhaité sa réélection et invitera le FLN à soutenir «le frère Ali Benflis» appartenant à la génération des généraux qui, en raison de leur âge, n’ont pas participé à la guerre de Libération nationale. Il y a des signes qui indiquent que l’état-major souhaite que Ali Benflis soit élu.
- Le général de corps d’armée Ahmed Gaïd Salah, qui cumule les postes de chef d’état-major de l’armée et de vice-ministre de la Défense, serait-il le principal soutien de Bouteflika au sein des forces armées ?
Je ne crois pas que le général Gaïd Salah ait une autorité sur l’état-major composé d’officiers ayant une formation universitaire. Il me semble que cette instance fonctionne à la collégialité et je me demande s’il n’y a pas un chef d’état-major formel et un autre réel. Quand vous êtes colonel ou général, vous n’allez pas vous comporter en «coopérant technique». Vous donnez votre point de vue sur la situation du pays. Et celle-ci est très mauvaise.
- Revenons à la polémique provoquée par les déclarations de Amar Saadani contre le directeur du DRS. Comment expliquez-vous le silence du ministère de la Défense nationale après cette «sortie médiatique» ?
Amar Saadani n’aurait jamais donné cette interview s’il n’avait pas les assurances de l’état-major qui l’a choisi pour annoncer que le DRS n’a plus le poids politique qu’il avait. Je pense que l’état-major voulait mettre à la retraite le général Médiène après l’élection présidentielle pour montrer que le nouveau Président a un pouvoir que ses prédécesseurs n’avaient pas. Mais la une du Jeune Indépendant a changé la donne. Ce titre en première page est un titre de début de guerre civile.
- Amar Saadani estime que «la mission du DRS est de protéger le pays. On ne doit pas mêler ce département à des questions civiles». Quelle analyse faites-vous de ce constat ? N’est-il pas curieux que ce soit le FLN, parti-instrument, parti non autonome, qui dénonce cette situation ?
Amar Saadani a répété ce qu’on lui a dit de dire. Je pense que les généraux et les colonels ne sont pas contents de la façon dont le DRS a contrôlé l’Etat en leur nom. Ils constatent comme tout le monde l’inefficacité de l’administration, l’incompétence du personnel choisi par le DRS, la corruption généralisée, etc.
- Par le passé, les partis comme le FFS et le RCD avaient dénoncé l’intervention de «la police politique» dans la vie nationale (Parlement, associations, presse, wilayas...), mais cela n’a jamais soulevé autant de vagues que les critiques de Amar Saadani. Comment expliquer cette situation ?
Le modèle de l’Etat-DRS a atteint ses limites et les militaires ont réagi parce qu’il mettait en danger le régime. L’attaque contre le site pétrolier d’In Amenas et l’affaire Chakib Khelil ont incité l’état-major à faire rentrer le DRS dans les rangs.
Avant de répondre à vos questions, il faut rappeler quatre caractéristiques du système de pouvoir algérien. Premièrement, il a sa propre rationalité héritée de l’histoire. Deuxièmement, il est opaque et pour le connaître, il faut analyser les symptômes étalés dans la presse nationale. Troisièmement, l’armée est au cœur de ce système de pouvoir. Quatrièmement, elle interdit aux Algériens de faire de la politique parce qu’elle considère qu’elle divise le peuple. Elle a mis sur pied un service – le DRS – qui régule le champ politique en noyautant les partis, les syndicats, les médias, etc. Mais en interdisant la politique, l’armée se politise et c’est ainsi que des généraux, certains appartenant au DRS, ont été critiques de ce dernier service. La crise couvait depuis des années et elle a éclaté au sein de l’état-major après l’attaque terroriste contre le complexe d’In Amenas (janvier 2013, ndlr). Il y a eu alors un réajustement opéré par l’état-major qui a restructuré le DRS en juin dernier avec la mise à l’écart de Tartag, Fawzi, M’henna, etc. Il a été en somme reproché au DRS d’être plus efficace à surveiller les syndicats autonomes et Ali Yahia Abdennour qu’à protéger les complexes pétroliers.
- Sommes-nous face à une lutte de clans autour de l’élection présidentielle qui déborde sur l’espace public ?
Il n’y a pas eu de lutte de clans, il y a eu un réajustement dans l’organigramme de l’armée. Il faut rappeler que le DRS est un service qui dépend de l’état-major au même titre que la marine, l’aviation, les transmissions, la gendarmerie, etc. La lutte contre la violence islamiste dans les années 1990 avait donné un grand poids politique au DRS qui avait pris de l’ascendant sur l’état-major. Un colonel à la tête d’une unité opérationnelle avait peur d’un lieutenant du DRS, pourtant son subordonné. Il pouvait faire sur lui un rapport l’accusant de sympathie pro-islamiste. Cette situation ne pouvait plus durer parce qu’elle remettait en cause le principe même de hiérarchie des grades sur lequel repose l’armée. Par ailleurs, les officiers de la troupe nourrissaient un ressentiment à l’égard de leurs collègues du DRS quant à leur situation sociale. Un commandant du DRS possède un restaurant à Alger sous le nom de son cousin, il est associé avec son beau-frère dans une affaire import-import, il est propriétaire d’une villa à Blida louée à une entreprise étrangère sous le nom de sa femme... A l’inverse, un colonel qui commande une unité de blindés à Tindouf, vivant de son revenu mensuel, n’a pu faire construire une maison pour sa famille à Bouira que grâce à un prêt du service social du MDN. Les militaires sont des êtres humains comme vous et moi, et ont les qualités et les défauts des personnages des Fables de La Fontaine.
- Est-il juste de conclure que le général de corps d’armée Mohamed Mediène est hostile à un quatrième mandat pour le président Bouteflika après l’avoir soutenu par le passé ?
L’opposition de Médiène à un 4e mandat est un écran de fumée. Bouteflika n’est pas candidat et personne dans la hiérarchie ne soutient sa candidature. Bouteflika attend les instructions pour se porter candidat ou pour déclarer son retrait de la vie politique. C’est une décision qui ne dépend pas de lui.
- Il est dit que Saïd Bouteflika, frère du Président, fait pression pour que le président de la République actuel brigue un quatrième mandat. Quel est l’intérêt de Saïd Bouteflika de garder son frère, malade, au pouvoir ?
Saïd Bouteflika n’a pas l’influence que lui prête la rumeur rapportée par la presse privée. Il ne lui est même pas permis de démentir les mensonges le concernant. Si Bouteflika n’a pas de pouvoir (c’est moins qu’un ¾ de Président), je ne vois pas comment son frère pourrait en avoir. Par ailleurs, les mœurs politiques chez nous font que la candidature du chef de l’Etat n’est pas une affaire de famille.
- Selon vous, pourquoi Bouteflika hésite encore à annoncer sa candidature pour un quatrième mandat présidentiel ou faut-il penser à un retrait de l’actuel chef de l’Etat ?
Bouteflika souhaite se faire réélire parce qu’il veut mourir au pouvoir et avoir des funérailles nationales. Mais la date de son décès dépend de Dieu, qui peut décider qu’il vive encore vingt ans, et la décision de sa reconduction dépend de l’armée.
- Dans le cas du retrait de Bouteflika de la course à la présidentielle, quel serait le candidat défendu par l’état-major de l’armée ? Dans ce cas, les élections seront-elles ouvertes ?
L’armée cherche la stabilité et a peur que le pays ne connaisse le scénario des révoltes arabes. Elle va donner plus d’autonomie aux institutions de l’Etat, elle va se retirer des partis et des médias privés, mais elle restera la source du pouvoir. Je pense qu’elle va désigner un candidat qui assurera le changement dans la continuité. L’armée veut aussi que le pays ait un président qui remplisse les obligations internationales de l’Algérie et qui soit présent sur la scène nationale. Or, depuis 2005, Bouteflika ne s’adresse plus à la nation, ne se déplace pas à l’intérieur du pays, ne voyage pas à l’étranger. Il n’a pas dit un mot sur les graves événements de In Amenas, il ne s’est pas déplacé dans la ville Ali Mendjeli victime d’une violence sociale inimaginable, il ne s’est pas impliqué dans la tragédie que vivent les habitants du M’zab. Il a même été absent lors des deux dernières prières de l’aïd, ce que aucun chef d’Etat musulman ne rate. Depuis 2005, le pays est sans Président et je pense que l’état-major veut un chef d’Etat pour le pays.
- Quels seraient, selon vous, les éventuels successeurs de Bouteflika ?
A mon avis, il y aura soit un comité central du FLN, soit une réunion des cadres de la nation au cours de laquelle Bouteflika fera l’éloge de son bilan, remerciera tous ceux qui ont souhaité sa réélection et invitera le FLN à soutenir «le frère Ali Benflis» appartenant à la génération des généraux qui, en raison de leur âge, n’ont pas participé à la guerre de Libération nationale. Il y a des signes qui indiquent que l’état-major souhaite que Ali Benflis soit élu.
- Le général de corps d’armée Ahmed Gaïd Salah, qui cumule les postes de chef d’état-major de l’armée et de vice-ministre de la Défense, serait-il le principal soutien de Bouteflika au sein des forces armées ?
Je ne crois pas que le général Gaïd Salah ait une autorité sur l’état-major composé d’officiers ayant une formation universitaire. Il me semble que cette instance fonctionne à la collégialité et je me demande s’il n’y a pas un chef d’état-major formel et un autre réel. Quand vous êtes colonel ou général, vous n’allez pas vous comporter en «coopérant technique». Vous donnez votre point de vue sur la situation du pays. Et celle-ci est très mauvaise.
- Revenons à la polémique provoquée par les déclarations de Amar Saadani contre le directeur du DRS. Comment expliquez-vous le silence du ministère de la Défense nationale après cette «sortie médiatique» ?
Amar Saadani n’aurait jamais donné cette interview s’il n’avait pas les assurances de l’état-major qui l’a choisi pour annoncer que le DRS n’a plus le poids politique qu’il avait. Je pense que l’état-major voulait mettre à la retraite le général Médiène après l’élection présidentielle pour montrer que le nouveau Président a un pouvoir que ses prédécesseurs n’avaient pas. Mais la une du Jeune Indépendant a changé la donne. Ce titre en première page est un titre de début de guerre civile.
- Amar Saadani estime que «la mission du DRS est de protéger le pays. On ne doit pas mêler ce département à des questions civiles». Quelle analyse faites-vous de ce constat ? N’est-il pas curieux que ce soit le FLN, parti-instrument, parti non autonome, qui dénonce cette situation ?
Amar Saadani a répété ce qu’on lui a dit de dire. Je pense que les généraux et les colonels ne sont pas contents de la façon dont le DRS a contrôlé l’Etat en leur nom. Ils constatent comme tout le monde l’inefficacité de l’administration, l’incompétence du personnel choisi par le DRS, la corruption généralisée, etc.
- Par le passé, les partis comme le FFS et le RCD avaient dénoncé l’intervention de «la police politique» dans la vie nationale (Parlement, associations, presse, wilayas...), mais cela n’a jamais soulevé autant de vagues que les critiques de Amar Saadani. Comment expliquer cette situation ?
Le modèle de l’Etat-DRS a atteint ses limites et les militaires ont réagi parce qu’il mettait en danger le régime. L’attaque contre le site pétrolier d’In Amenas et l’affaire Chakib Khelil ont incité l’état-major à faire rentrer le DRS dans les rangs.
Bio express :
Lahouari Addi est professeur de sociologie à l’Institut d’études politiques de Lyon depuis 1998, après avoir enseigné pendant 18 ans à l’université d’Oran. Il compte de nombreuses publications, dont L’Algérie et la démocratie (La Découverte, 1995), Les mutations de la société algérienne (La Découverte, 1999), Geertz : interprétation de la culture (Les Editions des archives contemporaines, 2010). En mars 2012, il publie Algérie. Chroniques d’une expérience postcoloniale de modernisation, aux éditions Barzakh.Fayçal Métaoui
Vos réactions 16
DJEFFAL
le 14.02.14 | 17h17
Au-dela de l'analyse ...
L'analyse de Lhaouari Aadi reste une analyse d'un observateur
avisé. C'est une lecture des évènements que secouent la scène
nationale. Nous devons la distinguer d'une information. Le professeur
Aadi ne nous livre pas ici des informations mais son point de vue.
Pour revenir à ce qui se passe au sommet de l'Etat, je pense que les partisans de Bouteflika chercheraient à pourrir la situation pour empêcher qu'il y ait des élections très favorables à Benflis (candidat du système) et permettre à Boutef de rester au Pouvoir pour une transition imposée et non limitée dans le temps.
Pour revenir à ce qui se passe au sommet de l'Etat, je pense que les partisans de Bouteflika chercheraient à pourrir la situation pour empêcher qu'il y ait des élections très favorables à Benflis (candidat du système) et permettre à Boutef de rester au Pouvoir pour une transition imposée et non limitée dans le temps.
CONFLIT D'INTÊRET BASTA!!!!
Chacun à sa place!!!!!
LA DRS VERSION STASI ET KGB
Dehors!!!! Retournez dans vos casernes!!
Comme quoi il existe des ressemblances
Lahaouari Addi dit "Un colonel à la tête d’une unité
opérationnelle avait peur d’un lieutenant du DRS, pourtant son
subordonné" ça ma rappelle un film où un officier supérieur (colonel
chef d'unité de la Wehrmacht durant la guerre 39-45) qui avait une
trouille bleue d'un lieutenant SS.
Merci M. Lahouari Addi
Quand un spécialiste de cette envergure s'exprime on ne peut
que s'incliner. Le sociologue a parlé , tout en hauteur, comme le
scientifique qui observe et constate, l'œil rive sur son microscope. M.
Addi s'exprime en toute objectivité en toute clairvoyance et sans
complaisance. Que de vérités dites!!! Merci.
Le petit peuple est grand.
Ils veulent mettre le feu au pays. Je pense qu'il faut tous
les interner quelque part dans le désert sous haute surveillance et les
juger pour leurs crimes.
Le pays en jachere
tout les gens qui gravitent autour de l'état DRS. du moins la
majorité sont mouillés dans des affaires de gouvernement avec des
tierces personnes, et ils récupèrent l'Argent après.
moralité: bien mal acquis ne profite qu’après,
pauvre algériens , on nous a spolié, volé et maintenant on nous a caporalisé
vive thamurth el dzayer..
moralité: bien mal acquis ne profite qu’après,
pauvre algériens , on nous a spolié, volé et maintenant on nous a caporalisé
vive thamurth el dzayer..
Demandez au citoyen Lambda son analyse !
J'avoue que je ne comprends pas votre entretien : entre le
titre et le contenu, il y a contradiction. A vous lire, tout ça c'est de
la fiction, c'est un scénario comme si nous sommes fort dans
l'imagination; Bouteflika est parti pour un 4ème mandat, et plus loin on
lit que l'armée a choisi Ali Benflis pour "un changement pacifique" !!
Et vous dites que Bouteflika est sous les "Ordres". ON insulte son
intelligence de la politique. Les jours qui viennent vont mettre à plat
vos analyses. IL sera candidat même avec sa maladie et personne ne
l'empêchera. Il a mis tout le monde au pas avec le soutien de son frère
et les réseuax qu'ils ont tissé pendant ces 15 ans de règne. Le DRS n'a
plus le poids qu'on prétend lui donner: il n'arrive même pas à contrôler
ses hommes.
Dans les pays développés, on connait le patron des renseignements mais on ne connait pas ses effectifs. En Algérie, c'est l'inverse. Dans mon village on connait même les colonels DRS. C'est ABSURDE.
Donc, si on arrive pas à analyser les événements passés, on ne peut donner son avis sur le déroulement des événements futurs.
Mes salutations
Dans les pays développés, on connait le patron des renseignements mais on ne connait pas ses effectifs. En Algérie, c'est l'inverse. Dans mon village on connait même les colonels DRS. C'est ABSURDE.
Donc, si on arrive pas à analyser les événements passés, on ne peut donner son avis sur le déroulement des événements futurs.
Mes salutations
Bravo!
voilà un vrai politologue..on en a besoin de vous messieurs.
Mon Avis
Je ne suis pas d'accord avec Monsieur Lahouari Addi.Je pense
que le conflit DRS/Présidence,existe depuis la Mort du Président Houari
Boumèdiène!Le raisonnement est des plus simple:Depuis décembre 1978,la
mafia politico/financière,encouragé par des services de puissances
étrangères utilise tout les moyens légaux et illégaux pour terrasser les
deux institutions qui les empêchaient d'atteindre leurs objectifs.Un,le
FLN,deux la DRS!Une fois le FLN vaincu par la force de la corruption,il
ne restait que la DRS et son Chef,qui nous le voulons ou non,est un des
hommes les plus intègres que le pays a connu.Comment faire,pour la
terrasser elle et son chef?La Mafia politico/Financière,c'est dit,que si
on dit au peuple que le seul obstacle qui empêche la démocratie en
Algérie est la DRS,le Peuple nous suivra,et il ne nous resterait qu'à
décréter la fin de cette institution!Le peuple a en premier lieu hésité
de ce prononcer,mais une fois qu'il ait entendu la déclaration de
l'ancien Ministre de la Justice,il a prit la décision de soutenir la DRS
et son chef!
enfoire
le 14.02.14 | 15h03
BASTA LA THEORIE
C'est ce professeur qui vit au chaud en France , qui est un
écran de fumée , venu discréditer les patriotes . Dire que TouFik
participe a une mascarade politique , est faux . Alors pourquoi , il est
ciblé de la sorte et qu'il risque d’être écarté , mis a la retraite
dans une liste où seront mélés quelques officiers supérieurs qui n'ont
pas d'appuis .J'espére que le haut commandement de l'ANP ne lâchera pas
un de ses siens , sinon c'est de la HOGRA .
En plein dans la cible...
La différence qu'il y a entre M Addi Lahouari et tous les
autres c'est que d'abord il se prononce en professionnel, ensuite
l'Algérie malgré son amour pour l'opacité est dirigée par des hommes,
pas les plus capables, mais enfin que des hommes
et ça se passe comme cela et ça se passera comme "il a dit lui"Par ailleurs sa position par rapport à la position de Said Bouteflika est d'une implacable justesse .
et ça se passe comme cela et ça se passera comme "il a dit lui"Par ailleurs sa position par rapport à la position de Said Bouteflika est d'une implacable justesse .
les analyse de mr lahouara que bouteflik
on en a marre tous les jours il y a ds soit disant analyses
qui nous boure la tete avec leurs analyses on ne sait plus qui est vrai
qui est faux de toute façon on s'en fou de qui est qui qu'ils font tous
ce qu'ils veulent de ce pays que dieu nous protege
enfin un peu d'espoir
OOF. sa nous rassure
pour parisiens!
Vous allez interroger tous les "experts" basés à paris? Aboud, Sifaoui, Addi, bientot Tamzali aussi?
Café de commerce
Voici un revenant qui nous bassine avec ses analyses de café
de commerce. Il ne se rend pas compte des contradictions flagrantes
qu’ils énoncent dans le même interview. Ainsi il nous parle d’écran de
fumée du DRS pour faire élire Boutef et plus loin il annonce que la
guerre civile est déclarée à la suite d’un titre de journal. Notre
sociologue se base sur un titre d’un minable journaliste d’un journal lu
par ses copains de sa houma pour pousser le DRS et la présidence à
enclencher une guerre civile. Il ne faut pas prendre et le DRS et les
Algériens pour des idiots. Mais peut-être que notre sociologue a été
perturbé par l’homophobie du journaliste pour en bon Algérien tuer père
et mère pour laver cette insulte. Monsieur sachez que la lutte des
classes existe, les différentes couches de ces classes peuvent coexister
mais leurs intérêts peuvent diverger sous la pression des
contradictions charriées par la dynamique de l’histoire. Il est vrai que
le concept HISTOIRE ne fait pas partie de votre vocabulaire et encore
moins de votre philosophie. Normal vous lui préférez la sociologie à
l’américaine friande des concepts fumeurs de la psychologie.Après la
régression féconde voici l'écran de fumée, ça va être quoi la prochaine
trouvaille.
Hanoune chez Gaïd Salah
le 14.02.14 | 10h00
2 réactions
La présidente du Parti des travailleurs (PT), Louisa Hanoune, a rencontré, hier en fin de journée, le vice-ministre de la Défense et chef d’état-major, Ahmed Gaïd Salah.
La candidate à la présidentielle d’avril prochain a annoncé qu’elle
allait rencontrer le général de corps d’armée, hier matin, lors d’une
réunion de son parti. «Nous avons demandé cette audience en septembre,
nous a déclaré Djelloul Djoudi, porte-parole du PT. Mme Hanoune a
demandé à rencontrer le ministre qui a des responsabilités politiques
pour discuter de la situation politique.» Louisa Hanoune a également
rencontré le Premier ministre, Abdelmalek Sellal, mercredi, selon le
PT. Par ailleurs, Louisa Hanoune a déclaré ce matin que les
déclarations de Saadani en accusant l’armée sont «très graves» . Selon
elle l’objectif est de blanchir les terroristes et de conduire les chefs
de l’armée devant la justice internationale.
Adlène Meddi
Vos réactions 2
souani13
le 14.02.14 | 16h50
Chaperon rouge en campagne
AHHH celle là, toujours en train de réclamez son chèque !
LE COMBAT POLITIQUE ET RIEN D'AUTRE
J'ai eu l'occasion de vous écouter dernièrement, je dois dire
votre langage politique est percutant, intéressantes vos analyses,votre
approche réfléchie me réjouie;les Algériens et Algériennes devraient
être plus attentifs à votre présence politique sur le terrain.J'ai
confiance,le sursaut politique commence à prendre forme dans les
esprits, il y a une conscience politique, ce qui nous manque c'est une
plus grande organisation dans tous les champs de la société civile.BON
COURAGE ET BONNE CHANCE
Mohamed Sifaoui : «La confiance est définitivement rompue entre Bouteflika et Toufik»
le 13.02.14 | 10h00
68 réactions
Mohamed Sifaoui est l’auteur, entre autres, de deux livres très fouillés sur les rouages du pouvoir en Algérie. Le premier, paru en 2011, est consacré au «système Bouteflika» sous le titre Bouteflika, ses parrains et ses larbins (Encre d’Orient, 2011) tandis que le second, Histoire secrète de l’Algérie indépendante : l’Etat-DRS (Nouveau monde, 2012), décortique le rôle de la police politique dans l’architecture du régime algérien. Dans cet entretien, il apporte un précieux éclairage sur la «guerre» que se livrent les différents clans du pouvoir, dont l’enjeu est la présidentielle du 17 avril. Décryptage.
- Depuis la dernière sortie de Amar Saadani où il a accablé
le général Toufik, on assiste à une déferlante de réactions et
d’analyses ayant toutes pour toile de fond un présumé bras de fer entre
Bouteflika et Toufik. D’aucuns interprètent cette charge du secrétaire
général du FLN comme le symptôme d’une guerre ouverte entre le Président
sortant et le patron du DRS. Vous qui avez consacré un livre à
Bouteflika et un autre à «l’Etat-DRS», comment analysez-vous les
rapports entre les deux hommes dans la conjoncture actuelle ?
Les informations en ma possession et certains éléments d’analyse que j’ai pu collecter me laissent dire que les rapports entre le Président et le chef du DRS ont commencé à se durcir depuis septembre 2013. Ces mêmes éléments me permettent, par ailleurs, d’affirmer ce qui va suivre : Bouteflika n’a pas apprécié, à l’évidence, que sa «succession» ait pu être envisagée pendant sa présence en France. Visiblement, le général Toufik avait décidé, pendant l’hospitalisation et la «convalescence» du Président, de donner, de manière directe ou indirecte, quelques «assurances» à Ali Benflis, l’encourageant à se lancer dans la «campagne électorale». A son retour à Alger, le Président, qui n’aurait pas du tout apprécié cette démarche en raison de la haine – le mot n’est pas dur – qu’ils vouent, lui et son frère cadet, à Ali Benflis, a eu plusieurs tête-à-tête avec le patron du DRS. Ce dernier a pu, dans un premier temps, s’expliquer, rassurer Bouteflika et lui certifier, d’une certaine manière, que son «approche» en direction d’Ali Benflis visait exclusivement à légitimer l’élection ou, à tout le moins, à disposer d’une «solution de rechange», produite et agréée par le système, en cas de décès du Président ou dans l’hypothèse d’une aggravation brutale de son état de santé avant l’échéance électorale.
Bien qu’ayant eu, de la part du chef des «services», les assurances sur le «4e mandat», Bouteflika a néanmoins exigé et obtenu quelques changements au sein de la hiérarchie du DRS et apporté quelques aménagements dans l’administration afin de verrouiller, dans son seul intérêt, toutes les institutions de l’Etat, et singulièrement celles qui assurent la fraude électorale (ministère de l’Intérieur, Conseil constitutionnel, armée, etc.)
Au sein de l’armée, certains changements étaient attendus, notamment pour le poste de patron de la DDSE (Direction de la documentation et de la sécurité extérieure, ndlr) : le général-major Rachid Laalali devait partir pour raisons de santé. A ce sujet, ne soyons pas des partisans du «tous pourris» et n’ayons pas le complexe de saluer la trajectoire de quelques officiers, aujourd’hui retraités, et la promotion de certains jeunes cadres dont la réputation ne souffre d’aucune tache et dont le parcours honore l’institution militaire dans son ensemble, qui peut engendrer à la fois le meilleur et le pire. Les actuels patrons du DRS – il faut s’en réjouir – ont bien meilleure réputation et, visiblement, sont plus soucieux de l’éthique que certains de leurs prédécesseurs comme Ahmed Kherfi, Bachir Tartag ou M’henna Djebbar, pour ne citer qu’eux. Ne regrettons pas le départ de ces éléments controversés – c’est un euphémisme – ayant occupé de hautes fonctions à la tête des «services» sans en être dignes. C’est déjà une très bonne chose qu’un outil aussi sensible que celui-ci puisse être entre les mains de responsables intègres. Souhaitons pour eux-mêmes et surtout pour le pays qu’à la longue, le pouvoir n’arrivera pas à les pervertir.
En vérité, pour revenir à votre question, je pense que les rapports entre les deux hommes se sont considérablement crispés en raison de profonds désaccords, non pas sur le nouveau mandat de Bouteflika, mais sur la gestion de l’après-«élection présidentielle». Je l’avais écrit dans mon livre consacré à Bouteflika. Celui-ci vise une présidence à vie et rêve, depuis longtemps, de funérailles nationales. De plus, et c’est là que réside l’un des points de discorde, il ne cherche pas la pérennité de l’Etat – ni même celle du système – mais exclusivement celle de son clan et de sa caste. Il veut assurer l’impunité totale et, pourquoi pas, un avenir notamment à son frère Saïd et aux autres membres du clan.
L’un des points de désaccord réside dans le fait que Bouteflika veuille s’imposer, y compris à titre posthume. Une logique, non plus de simple petit monarque, mais de pharaon qui, à l’évidence, lui a fait franchir, aux yeux de Toufik, la ligne rouge. On peut reprocher beaucoup de choses à Toufik, mais contrairement à Bouteflika, il ne vise pas à pérenniser un clan, mais un système de gouvernance. C’est pourquoi l’un et l’autre posent problème, à juste titre, à tous ceux qui souhaitent voir naître une Algérie réellement démocratique.
- Dans votre livre Histoire secrète de l’Algérie indépendante : l’Etat-DRS, vous écrivez : «Mohamed Médiène, ce fameux général Toufik, ne semble avoir qu’une idée en tête : pérenniser ce système gérontocratique quitte à s’allier avec le diable.» Vous dites aussi que «Bouteflika et Mediène, malgré quelques divergences, sont toujours déterminés à cohabiter pacifiquement». A la lumière des derniers développements, pensez-vous que «l’homme au cigare» (comme vous le désignez dans votre livre) soit dans les mêmes dispositions vis-à-vis de Bouteflika ? Il se dit que Toufik aurait «lâché» le Président malade et serait opposé à un quatrième mandat. Partagez-vous cette lecture ?
Ma réponse va probablement vous étonner. La «candidature» de Bouteflika pour un 4e mandat fait consensus entre les principaux galonnés et même entre le pouvoir algérien dans son ensemble et les grandes puissances démocratiques. Pour tous les partisans du statu quo, à commencer par Toufik lui-même, Bouteflika reste, à tort ou à raison, dans les différentes lectures qui sont faites, par les uns et les autres, un «gage de stabilité» pour l’Algérie. Le seul sigle qui a pu contrarier cette vision des choses n’est pas celui d’un parti politique, ce n’est ni le FLN, ni le FFS, ni le RCD ni le MSP, ni le DRS, mais l’AVC. Je le dis avec ironie, mais c’est en effet l’accident vasculaire cérébral qui a fait douter les tenants du pouvoir, qu’ils soient civils ou militaires, et a bouleversé des équilibres déjà fragiles. La confiance est définitivement rompue entre Bouteflika et son chef des «services» en raison de tous les éléments déjà évoqués. Mais il faut reconnaître que c’est le Président, à tout le moins son clan, qui a ouvert les hostilités, répondant probablement, entre autres, à ces manœuvriers incarnés par un ancien officier du DRS, «intellectuel» organique et proche de certains médias qui, depuis plusieurs mois, intoxique la presse en lançant rumeurs et campagnes déstabilisatrices contre Bouteflika ou son frère. Cet individu, aisément identifiable par les initiés, avait par exemple, à deux reprises, durant l’été 2013 et en janvier 2014, fait croire à certains que le Président était décédé. L’information avait même été reprise par un média communautaire en France et sur Internet. Est-il commandité par Toufik ? J’avoue que je l’ignore, mais je crois qu’une enquête ne serait pas malvenue, d’autant que cet individu n’est pas blanc-bleu sur les questions de passe-droits et de malversations financières. Pour répondre clairement à votre question, je pense que Toufik a lâché Bouteflika et que Bouteflika a lâché Toufik. Mais je ne crois pas que cette situation compromet, pour autant, le 4e mandat de Bouteflika, sauf chamboulement majeur et complètement inattendu. Le scénario qui semble se mettre en place consiste à permettre à l’actuel Président de briguer un nouveau mandat et donc la Présidence à vie, sans mener une campagne électorale. Après le 17 avril, la Constitution serait amendée par réunion extraordinaire des deux Chambres et l’introduction de la fonction de vice-Président deviendra alors effective.
Bien que nous ne puissions pas percer tous les mystères de la biologie, il y a de fortes probabilités que Bouteflika n’achève pas son mandat (il devrait avoir 82 ans en 2019) et qu’il décède au cours de celui-ci au regard de son âge et de son état de santé. Ce serait alors le «vice-Président» qui terminerait le mandat en qualité de chef d’Etat et qui se représenterait en 2019. En élaborant un tel scénario, les «décideurs» pensent être «tranquilles» pendant dix ans tout en pérennisant le système. Le principal désaccord ne porte pas sur ce scénario, mais sur les hommes qui devront l’incarner.
- Vous soulignez, à juste titre, qu’organiquement, «l’armée est la maison-mère du DRS». N’estimez-vous pas, comme certains analystes inclinent à le penser, que cette «guerre de pouvoir» opposerait plutôt des clans à l’intérieur de l’institution militaire, précisément entre le DRS et l’état-major ?
Depuis son arrivée à la tête de l’Etat, Bouteflika s’est employé méthodiquement à cliver la société, à exacerber les régionalismes, à laminer les partis politiques, à clientéliser la société civile et à diviser l’armée. Aujourd’hui, la situation est grave et inquiétante car la crise est multidimensionnelle. Une guerre sourde et discrète oppose des clans au sein du DRS. Une autre guerre oppose une partie du DRS et l’état-major et une troisième oppose aussi des clans au sein de l’état-major. D’aucuns ont entendu récemment parler de l’affaire de l’interpellation du général Hassan. Ce que je vais vous dire renseigne sur une certaine réalité : je peux certifier et témoigner que les premiers à avoir informé les médias de cette «arrestation» sont Amar Saadani en personne et des hommes qui lui sont proches ainsi que des officiers du DRS probablement liés au «clan présidentiel». Si toutes ces personnes se sont empressées de véhiculer une telle information en la dramatisant à l’envi, ce n’est pas, vous l’imaginez, par souci de transparence ou par souci d’éclairer le peuple, mais par une volonté manipulatrice.
De plus, je le dis clairement, en pesant le fait qu’il n’est pas de bon ton de dire du bien d’un officier supérieur de l’armée, a fortiori appartenant au DRS. Mais elle est tout de même bien drôle cette Algérie de Bouteflika et de Gaïd-Salah qui permet l’impunité aux voyous et aux corrompus, et qui va traîner dans la boue un officier supérieur ayant la réputation du général Hassan. Je sais que cet homme a consacré sa vie à servir son pays et ces vingt dernières années à combattre inlassablement le terrorisme islamiste qui continue de ronger l’Algérie. Je suis convaincu que cet officier supérieur fait l’objet d’une obscure cabale. Pourquoi une telle affirmation ? Lorsque j’ai réalisé mes entretiens et mes investigations pour écrire les ouvrages précédemment cités – et on ne pourra pas m’accuser d’avoir alors montré une quelconque complaisance à l’égard de Bouteflika ou à l’égard du DRS – tous mes interlocuteurs, civils ou militaires, algériens ou étrangers, m’ont parlé, entre autres, du général Hassan comme d’un officier d’honneur, sérieux, compétent, patriote et intègre. Ils n’ont pas eu les mêmes appréciations à l’endroit de Gaïd-Salah notamment. Celui-là même qui a ordonné son interpellation, visiblement pour viser et affaiblir le général Toufik ou pour le faire réagir et le pousser ainsi à la faute.
C’est dire qu’il y a des responsables, civils et militaires, qui jouent actuellement avec le feu. Lorsqu’entre 2009 et 2011, je réalisais mes entretiens pour rédiger mes deux ouvrages, j’avais déjà senti l’existence d’une fissure au sein du pouvoir, celle-là même qui se manifeste aujourd’hui au grand jour. J’ai pu alors rencontrer différents responsables qui ont accepté de parler. Ce dont ils n’étaient pas coutumiers jusque-là.
Certains étaient motivés par des considérations claniques, d’autres ont vraiment montré qu’ils avaient tout simplement peur pour leur pays et qu’ils voulaient, à leur façon, en livrant quelques informations au journaliste que je suis, tirer la sonnette d’alarme. Je réalise aujourd’hui, à l’aune de toutes ces rencontres et de toutes les fissures qui s’expriment par médias interposés, que les divisions sont bien réelles, mais surtout profondes.
- Dans une tribune publiée dans le Huffington Post le 31 janvier dernier, vous pariez sur le fait que Bouteflika va se présenter, quel que soit son état de santé, et va décrocher sans encombre le quatrième mandat moyennant «cinq magouilles». Qu’est-ce qui l’empêche, selon vous, d’annoncer ses intentions et de mettre un terme à ce suspense ?
Gardons à l’esprit que, d’une manière générale, y compris dans les pays démocratiques, le «Président sortant» annonce sa candidature à la toute dernière minute. De plus, rappelez-vous que Bouteflika, lors de ses deux précédents mandats, avait longtemps attendu avant d’officialiser sa «candidature». Je vous livre des informations en ma possession. Des sources que je juge crédibles me disent que Bouteflika annoncerait sa «candidature» à l’issue de la tripartite et de l’anniversaire de la nationalisation des hydrocarbures, par simple communiqué, et après avoir fait des annonces relatives à des augmentations salariales touchant plusieurs branches professionnelles et autres annonces d’ordre social. Selon les mêmes sources, cette annonce pourrait intervenir entre le 20 février et le 2 mars. Vous imaginez que si elle devenait effective, Bouteflika va bel et bien entamer un 4e mandat et que l’«élection» serait dès lors pliée. Il faudrait alors demander à Benbitour et à Benflis ainsi qu’aux candidats qui seraient retenus par le Conseil constitutionnel si leur engagement dans une course qui n’en sera pas une est le fruit d’une naïveté politique ou d’un marchandage politicien. Il est clair que participer à une «élection» entachée d’une fraude très sophistiquée est une légitimation d’une usurpation dont les victimes sont l’Algérie, le peuple algérien et la démocratie.
- On prête à Saïd Bouteflika des pouvoirs exorbitants au palais d’El Mouradia. Dans votre livre, Bouteflika, ses parrains et ses larbins, vous le décrivez comme une «version algérienne de Leïla Trabelsi». Comment jugez-vous son rôle dans cette lutte de clans ?
Admettons que Saïd Bouteflika soit innocent de tout ce dont on l’accuse. Admettons-le ! Un homme honni par le peuple, critiqué par les médias et dont le nom est mêlé, à tort ou à raison, à plusieurs affaires scabreuses aurait démissionné pour préserver le Président, l’institution présidentielle et l’image de l’Algérie. Si tous ceux qui le critiquent et le honnissent avaient été injustes à son endroit, et s’il n’était pas, lui et son frère, nourri par une approche autocratique, oui, il serait revenu à son métier d’enseignant. Par dignité, par esprit de responsabilité et par patriotisme, un homme digne de ce nom aurait quitté toute fonction officielle et se serait fait oublier. Mais Saïd Bouteflika est aussi têtu et arrogant que son frère et, à l’évidence, il a goûté au pouvoir et craint de s’en séparer. Avec des mots peu amènes, je sais qu’à maintes reprises, il a affirmé à ses connaissances qu’il était hors de question, pour lui et pour son frère, de céder le pouvoir, quitte à créer la confusion.
Il y a quelques mois, j’aurais pu penser que ces témoignages étaient exagérés. Aujourd’hui, nous avons tous la preuve que ces gens n’en ont cure du pays. Seuls leurs intérêts comptent. Et après eux, le déluge ! En réalité, dès le second mandat, Saïd Bouteflika a commencé à monter en puissance et à s’arroger le droit, car frangin du Président, de s’accaparer indûment quelques attributions de souveraineté. Oui ! Il est à l’Algérie ce que Leïla Trabelsi fut à la Tunisie. C’est lui qui actionne, pour le compte de la Présidence, j’en ai l’intime conviction et des informations, à la fois Amar Ghoul, Amar Saadani, Amara Benyounès et quelques autres obligés, arrivistes notoires, aimant le pouvoir, ses fastes et ses affaires. C’est lui qui favorise ou défavorise certains opérateurs économiques. Aujourd’hui, en soufflant à l’oreille de Gaïd-Salah et à celle de son frère aîné, il fait et défait des généraux, nomme et dégomme des ministres, érige des milliardaires et provoque des faillites. La clientèle politico-militaro-affairiste de Saïd Bouteflika est plus large que ce que l’on croit. C’est là l’illustration d’une défaite morale qui permet à un système quasi mafieux de s’imposer grâce au renoncement quasi généralisé, celui des élites démissionnaires et celui d’un peuple souffrant d’un syndrome post-traumatique, résultat immédiat des années de terrorisme. Un peuple anesthésié aussi par ces politiques et ces matraquages mêlant nationalisme exacerbé et bigoterie abrutissante. Une partie du peuple croit aimer Bouteflika, mais elle l’aime comme on aime un père fouettard qui a réussi à faire croire qu’après lui ce serait à la fois la misère, le chaos, la violence et l’inconnu…
- En passant en revue les forces en présence, quelle alternative aux desseins présidentiels vous paraît-elle la plus plausible ? Dans l’Etat-DRS, vous dites que la solution pourrait venir des jeunes cadres de l’ANP, des «officiers patriotes et diplômés». Qui serait, le cas échéant, leur candidat ? Ali Benflis ?
S’agissant de Ali Benflis, je sais que c’est «un fils de bonne famille» comme on dit généralement en Algérie. Mon éloge va néanmoins s’arrêter là. Benflis est comme l’écrasante majorité de nos «hommes politiques». Ils restent chez eux, jouissent de leur retraite pour les plus honnêtes, de leurs magouilles pour les autres, méprisent le peuple, font et défont la politique et le monde dans des salons algérois ou à l’étranger, mais ne militent jamais. Ils ne prennent aucun risque. Ils ne cherchent pas à mobiliser au quotidien autour d’un vrai projet politique. Ils attendent. Non ! Ils n’attendent pas Godot, mais le général Toufik (ou un autre) qui viendrait les inviter, en leur déroulant le tapis rouge de la fraude, qui les emmènerait tout droit à la Présidence. Voilà une autre trahison : celle-là n’est pas le fait des frères Bouteflika ni celle des galonnés, mais de ces pseudo-politiciens qui prétendent admirer feu Nelson Mandela mais sont incapables de prendre le risque de salir ne serait-ce que leurs chaussures ; qui soutiennent, disent-ils, tous les «mouvements révolutionnaires» et le «Printemps arabe» mais qui ont peur d’une simple matraque d’un garde communal.
A un moment donné, il faut oser tenir aux Algériens un discours de vérité : il n’y a aujourd’hui aucun candidat qui puisse faire «consensus» hormis Bouteflika. C’est malheureux de se l’avouer, mais c’est la triste réalité. Les uns et les autres savent ce que valent, politiquement parlant, les Hamrouche, Benbitour, Benflis et consorts. Ils sont sinon pour un conservatisme destructeur, au moins pour une alliance avec les islamistes ou pour une logique revancharde. Beaucoup d’entre eux n’ont tout simplement pas le niveau pour diriger un Etat. Changer un clientélisme qui puiserait sa source à Tlemcen par un autre qui s’alimenterait à Batna (ou ailleurs) ne sert strictement à rien. Il est quand même triste que la bipolarisation de la vie politique algérienne n’oppose pas un parti aux affaires et un autre dans l’opposition. Il est tout aussi triste pour le peuple et pour ceux qui se disent «opposants démocrates» que le seul vrai «parti» opposé aux visées de Bouteflika ait pour nom le DRS. Pour l’après-Bouteflika, l’homme qui semble avoir les faveurs d’une large partie du pouvoir est Ahmed Ouyahia. Mais ce responsable politique – même s’il a servi ce régime – accumule les «tares» aux yeux de beaucoup d’hommes forts qui continuent de peser à l’intérieur du système : il est intelligent, très instruit, opposé à l’islam politique et, de surcroît, Kabyle. Mais quoi qu’il en soit, il serait, à mon humble avis, le moins pire et il possède incontestablement l’expérience et les capacités intellectuelles pour devenir le meilleur, surtout s’il accepte de se démarquer d’une politique qui a érigé la médiocrité en dogme. De manière cynique et froide, je dirais : si l’Algérie est condamnée à être dirigée par des autocrates ; autant qu’ils soient énarques, car franchement, les abrutis sont une circonstance aggravante.
Les autres noms qui circulent sont ceux de Sellal (l’actuel Premier ministre) et Lamamra (ministre des Affaires étrangères). En vérité, nous arrivons à la fin d’un cycle. Le système ne pourra plus, après Bouteflika, se targuer de la fameuse «légitimité historique». Le vivier s’est tari car Bouteflika est le plus jeune de sa génération. D’où la gérontocratie. En même temps, le même système, intellectuellement, politiquement et psychologiquement, est incapable d’aller vers la «légitimité démocratique» car il n’a pas confiance en son peuple qu’il ne cesse d’infantiliser. De plus, comme il a brimé toutes les potentialités qui voulaient faire de la politique en étant affranchies de l’armée et de ses «services», ce même système a créé les conditions du vide afin d’être le seul à même de désigner et d’enfanter le «candidat» qui sera appelé à le représenter. Je ne vois pas de solution viable et démocratique, hormis celle qui inciterait de nouveaux acteurs à se retrousser les manches, à élaborer un vrai projet politique et à aller à la rencontre d’un peuple laminé par un demi-siècle de mauvaise gouvernance et tenter de le convaincre, de le faire adhérer.
A long terme, c’est la seule voie qui pourrait permettre à l’Algérie d’être pérenne et d’éviter une somalisation.
Les informations en ma possession et certains éléments d’analyse que j’ai pu collecter me laissent dire que les rapports entre le Président et le chef du DRS ont commencé à se durcir depuis septembre 2013. Ces mêmes éléments me permettent, par ailleurs, d’affirmer ce qui va suivre : Bouteflika n’a pas apprécié, à l’évidence, que sa «succession» ait pu être envisagée pendant sa présence en France. Visiblement, le général Toufik avait décidé, pendant l’hospitalisation et la «convalescence» du Président, de donner, de manière directe ou indirecte, quelques «assurances» à Ali Benflis, l’encourageant à se lancer dans la «campagne électorale». A son retour à Alger, le Président, qui n’aurait pas du tout apprécié cette démarche en raison de la haine – le mot n’est pas dur – qu’ils vouent, lui et son frère cadet, à Ali Benflis, a eu plusieurs tête-à-tête avec le patron du DRS. Ce dernier a pu, dans un premier temps, s’expliquer, rassurer Bouteflika et lui certifier, d’une certaine manière, que son «approche» en direction d’Ali Benflis visait exclusivement à légitimer l’élection ou, à tout le moins, à disposer d’une «solution de rechange», produite et agréée par le système, en cas de décès du Président ou dans l’hypothèse d’une aggravation brutale de son état de santé avant l’échéance électorale.
Bien qu’ayant eu, de la part du chef des «services», les assurances sur le «4e mandat», Bouteflika a néanmoins exigé et obtenu quelques changements au sein de la hiérarchie du DRS et apporté quelques aménagements dans l’administration afin de verrouiller, dans son seul intérêt, toutes les institutions de l’Etat, et singulièrement celles qui assurent la fraude électorale (ministère de l’Intérieur, Conseil constitutionnel, armée, etc.)
Au sein de l’armée, certains changements étaient attendus, notamment pour le poste de patron de la DDSE (Direction de la documentation et de la sécurité extérieure, ndlr) : le général-major Rachid Laalali devait partir pour raisons de santé. A ce sujet, ne soyons pas des partisans du «tous pourris» et n’ayons pas le complexe de saluer la trajectoire de quelques officiers, aujourd’hui retraités, et la promotion de certains jeunes cadres dont la réputation ne souffre d’aucune tache et dont le parcours honore l’institution militaire dans son ensemble, qui peut engendrer à la fois le meilleur et le pire. Les actuels patrons du DRS – il faut s’en réjouir – ont bien meilleure réputation et, visiblement, sont plus soucieux de l’éthique que certains de leurs prédécesseurs comme Ahmed Kherfi, Bachir Tartag ou M’henna Djebbar, pour ne citer qu’eux. Ne regrettons pas le départ de ces éléments controversés – c’est un euphémisme – ayant occupé de hautes fonctions à la tête des «services» sans en être dignes. C’est déjà une très bonne chose qu’un outil aussi sensible que celui-ci puisse être entre les mains de responsables intègres. Souhaitons pour eux-mêmes et surtout pour le pays qu’à la longue, le pouvoir n’arrivera pas à les pervertir.
En vérité, pour revenir à votre question, je pense que les rapports entre les deux hommes se sont considérablement crispés en raison de profonds désaccords, non pas sur le nouveau mandat de Bouteflika, mais sur la gestion de l’après-«élection présidentielle». Je l’avais écrit dans mon livre consacré à Bouteflika. Celui-ci vise une présidence à vie et rêve, depuis longtemps, de funérailles nationales. De plus, et c’est là que réside l’un des points de discorde, il ne cherche pas la pérennité de l’Etat – ni même celle du système – mais exclusivement celle de son clan et de sa caste. Il veut assurer l’impunité totale et, pourquoi pas, un avenir notamment à son frère Saïd et aux autres membres du clan.
L’un des points de désaccord réside dans le fait que Bouteflika veuille s’imposer, y compris à titre posthume. Une logique, non plus de simple petit monarque, mais de pharaon qui, à l’évidence, lui a fait franchir, aux yeux de Toufik, la ligne rouge. On peut reprocher beaucoup de choses à Toufik, mais contrairement à Bouteflika, il ne vise pas à pérenniser un clan, mais un système de gouvernance. C’est pourquoi l’un et l’autre posent problème, à juste titre, à tous ceux qui souhaitent voir naître une Algérie réellement démocratique.
- Dans votre livre Histoire secrète de l’Algérie indépendante : l’Etat-DRS, vous écrivez : «Mohamed Médiène, ce fameux général Toufik, ne semble avoir qu’une idée en tête : pérenniser ce système gérontocratique quitte à s’allier avec le diable.» Vous dites aussi que «Bouteflika et Mediène, malgré quelques divergences, sont toujours déterminés à cohabiter pacifiquement». A la lumière des derniers développements, pensez-vous que «l’homme au cigare» (comme vous le désignez dans votre livre) soit dans les mêmes dispositions vis-à-vis de Bouteflika ? Il se dit que Toufik aurait «lâché» le Président malade et serait opposé à un quatrième mandat. Partagez-vous cette lecture ?
Ma réponse va probablement vous étonner. La «candidature» de Bouteflika pour un 4e mandat fait consensus entre les principaux galonnés et même entre le pouvoir algérien dans son ensemble et les grandes puissances démocratiques. Pour tous les partisans du statu quo, à commencer par Toufik lui-même, Bouteflika reste, à tort ou à raison, dans les différentes lectures qui sont faites, par les uns et les autres, un «gage de stabilité» pour l’Algérie. Le seul sigle qui a pu contrarier cette vision des choses n’est pas celui d’un parti politique, ce n’est ni le FLN, ni le FFS, ni le RCD ni le MSP, ni le DRS, mais l’AVC. Je le dis avec ironie, mais c’est en effet l’accident vasculaire cérébral qui a fait douter les tenants du pouvoir, qu’ils soient civils ou militaires, et a bouleversé des équilibres déjà fragiles. La confiance est définitivement rompue entre Bouteflika et son chef des «services» en raison de tous les éléments déjà évoqués. Mais il faut reconnaître que c’est le Président, à tout le moins son clan, qui a ouvert les hostilités, répondant probablement, entre autres, à ces manœuvriers incarnés par un ancien officier du DRS, «intellectuel» organique et proche de certains médias qui, depuis plusieurs mois, intoxique la presse en lançant rumeurs et campagnes déstabilisatrices contre Bouteflika ou son frère. Cet individu, aisément identifiable par les initiés, avait par exemple, à deux reprises, durant l’été 2013 et en janvier 2014, fait croire à certains que le Président était décédé. L’information avait même été reprise par un média communautaire en France et sur Internet. Est-il commandité par Toufik ? J’avoue que je l’ignore, mais je crois qu’une enquête ne serait pas malvenue, d’autant que cet individu n’est pas blanc-bleu sur les questions de passe-droits et de malversations financières. Pour répondre clairement à votre question, je pense que Toufik a lâché Bouteflika et que Bouteflika a lâché Toufik. Mais je ne crois pas que cette situation compromet, pour autant, le 4e mandat de Bouteflika, sauf chamboulement majeur et complètement inattendu. Le scénario qui semble se mettre en place consiste à permettre à l’actuel Président de briguer un nouveau mandat et donc la Présidence à vie, sans mener une campagne électorale. Après le 17 avril, la Constitution serait amendée par réunion extraordinaire des deux Chambres et l’introduction de la fonction de vice-Président deviendra alors effective.
Bien que nous ne puissions pas percer tous les mystères de la biologie, il y a de fortes probabilités que Bouteflika n’achève pas son mandat (il devrait avoir 82 ans en 2019) et qu’il décède au cours de celui-ci au regard de son âge et de son état de santé. Ce serait alors le «vice-Président» qui terminerait le mandat en qualité de chef d’Etat et qui se représenterait en 2019. En élaborant un tel scénario, les «décideurs» pensent être «tranquilles» pendant dix ans tout en pérennisant le système. Le principal désaccord ne porte pas sur ce scénario, mais sur les hommes qui devront l’incarner.
- Vous soulignez, à juste titre, qu’organiquement, «l’armée est la maison-mère du DRS». N’estimez-vous pas, comme certains analystes inclinent à le penser, que cette «guerre de pouvoir» opposerait plutôt des clans à l’intérieur de l’institution militaire, précisément entre le DRS et l’état-major ?
Depuis son arrivée à la tête de l’Etat, Bouteflika s’est employé méthodiquement à cliver la société, à exacerber les régionalismes, à laminer les partis politiques, à clientéliser la société civile et à diviser l’armée. Aujourd’hui, la situation est grave et inquiétante car la crise est multidimensionnelle. Une guerre sourde et discrète oppose des clans au sein du DRS. Une autre guerre oppose une partie du DRS et l’état-major et une troisième oppose aussi des clans au sein de l’état-major. D’aucuns ont entendu récemment parler de l’affaire de l’interpellation du général Hassan. Ce que je vais vous dire renseigne sur une certaine réalité : je peux certifier et témoigner que les premiers à avoir informé les médias de cette «arrestation» sont Amar Saadani en personne et des hommes qui lui sont proches ainsi que des officiers du DRS probablement liés au «clan présidentiel». Si toutes ces personnes se sont empressées de véhiculer une telle information en la dramatisant à l’envi, ce n’est pas, vous l’imaginez, par souci de transparence ou par souci d’éclairer le peuple, mais par une volonté manipulatrice.
De plus, je le dis clairement, en pesant le fait qu’il n’est pas de bon ton de dire du bien d’un officier supérieur de l’armée, a fortiori appartenant au DRS. Mais elle est tout de même bien drôle cette Algérie de Bouteflika et de Gaïd-Salah qui permet l’impunité aux voyous et aux corrompus, et qui va traîner dans la boue un officier supérieur ayant la réputation du général Hassan. Je sais que cet homme a consacré sa vie à servir son pays et ces vingt dernières années à combattre inlassablement le terrorisme islamiste qui continue de ronger l’Algérie. Je suis convaincu que cet officier supérieur fait l’objet d’une obscure cabale. Pourquoi une telle affirmation ? Lorsque j’ai réalisé mes entretiens et mes investigations pour écrire les ouvrages précédemment cités – et on ne pourra pas m’accuser d’avoir alors montré une quelconque complaisance à l’égard de Bouteflika ou à l’égard du DRS – tous mes interlocuteurs, civils ou militaires, algériens ou étrangers, m’ont parlé, entre autres, du général Hassan comme d’un officier d’honneur, sérieux, compétent, patriote et intègre. Ils n’ont pas eu les mêmes appréciations à l’endroit de Gaïd-Salah notamment. Celui-là même qui a ordonné son interpellation, visiblement pour viser et affaiblir le général Toufik ou pour le faire réagir et le pousser ainsi à la faute.
C’est dire qu’il y a des responsables, civils et militaires, qui jouent actuellement avec le feu. Lorsqu’entre 2009 et 2011, je réalisais mes entretiens pour rédiger mes deux ouvrages, j’avais déjà senti l’existence d’une fissure au sein du pouvoir, celle-là même qui se manifeste aujourd’hui au grand jour. J’ai pu alors rencontrer différents responsables qui ont accepté de parler. Ce dont ils n’étaient pas coutumiers jusque-là.
Certains étaient motivés par des considérations claniques, d’autres ont vraiment montré qu’ils avaient tout simplement peur pour leur pays et qu’ils voulaient, à leur façon, en livrant quelques informations au journaliste que je suis, tirer la sonnette d’alarme. Je réalise aujourd’hui, à l’aune de toutes ces rencontres et de toutes les fissures qui s’expriment par médias interposés, que les divisions sont bien réelles, mais surtout profondes.
- Dans une tribune publiée dans le Huffington Post le 31 janvier dernier, vous pariez sur le fait que Bouteflika va se présenter, quel que soit son état de santé, et va décrocher sans encombre le quatrième mandat moyennant «cinq magouilles». Qu’est-ce qui l’empêche, selon vous, d’annoncer ses intentions et de mettre un terme à ce suspense ?
Gardons à l’esprit que, d’une manière générale, y compris dans les pays démocratiques, le «Président sortant» annonce sa candidature à la toute dernière minute. De plus, rappelez-vous que Bouteflika, lors de ses deux précédents mandats, avait longtemps attendu avant d’officialiser sa «candidature». Je vous livre des informations en ma possession. Des sources que je juge crédibles me disent que Bouteflika annoncerait sa «candidature» à l’issue de la tripartite et de l’anniversaire de la nationalisation des hydrocarbures, par simple communiqué, et après avoir fait des annonces relatives à des augmentations salariales touchant plusieurs branches professionnelles et autres annonces d’ordre social. Selon les mêmes sources, cette annonce pourrait intervenir entre le 20 février et le 2 mars. Vous imaginez que si elle devenait effective, Bouteflika va bel et bien entamer un 4e mandat et que l’«élection» serait dès lors pliée. Il faudrait alors demander à Benbitour et à Benflis ainsi qu’aux candidats qui seraient retenus par le Conseil constitutionnel si leur engagement dans une course qui n’en sera pas une est le fruit d’une naïveté politique ou d’un marchandage politicien. Il est clair que participer à une «élection» entachée d’une fraude très sophistiquée est une légitimation d’une usurpation dont les victimes sont l’Algérie, le peuple algérien et la démocratie.
- On prête à Saïd Bouteflika des pouvoirs exorbitants au palais d’El Mouradia. Dans votre livre, Bouteflika, ses parrains et ses larbins, vous le décrivez comme une «version algérienne de Leïla Trabelsi». Comment jugez-vous son rôle dans cette lutte de clans ?
Admettons que Saïd Bouteflika soit innocent de tout ce dont on l’accuse. Admettons-le ! Un homme honni par le peuple, critiqué par les médias et dont le nom est mêlé, à tort ou à raison, à plusieurs affaires scabreuses aurait démissionné pour préserver le Président, l’institution présidentielle et l’image de l’Algérie. Si tous ceux qui le critiquent et le honnissent avaient été injustes à son endroit, et s’il n’était pas, lui et son frère, nourri par une approche autocratique, oui, il serait revenu à son métier d’enseignant. Par dignité, par esprit de responsabilité et par patriotisme, un homme digne de ce nom aurait quitté toute fonction officielle et se serait fait oublier. Mais Saïd Bouteflika est aussi têtu et arrogant que son frère et, à l’évidence, il a goûté au pouvoir et craint de s’en séparer. Avec des mots peu amènes, je sais qu’à maintes reprises, il a affirmé à ses connaissances qu’il était hors de question, pour lui et pour son frère, de céder le pouvoir, quitte à créer la confusion.
Il y a quelques mois, j’aurais pu penser que ces témoignages étaient exagérés. Aujourd’hui, nous avons tous la preuve que ces gens n’en ont cure du pays. Seuls leurs intérêts comptent. Et après eux, le déluge ! En réalité, dès le second mandat, Saïd Bouteflika a commencé à monter en puissance et à s’arroger le droit, car frangin du Président, de s’accaparer indûment quelques attributions de souveraineté. Oui ! Il est à l’Algérie ce que Leïla Trabelsi fut à la Tunisie. C’est lui qui actionne, pour le compte de la Présidence, j’en ai l’intime conviction et des informations, à la fois Amar Ghoul, Amar Saadani, Amara Benyounès et quelques autres obligés, arrivistes notoires, aimant le pouvoir, ses fastes et ses affaires. C’est lui qui favorise ou défavorise certains opérateurs économiques. Aujourd’hui, en soufflant à l’oreille de Gaïd-Salah et à celle de son frère aîné, il fait et défait des généraux, nomme et dégomme des ministres, érige des milliardaires et provoque des faillites. La clientèle politico-militaro-affairiste de Saïd Bouteflika est plus large que ce que l’on croit. C’est là l’illustration d’une défaite morale qui permet à un système quasi mafieux de s’imposer grâce au renoncement quasi généralisé, celui des élites démissionnaires et celui d’un peuple souffrant d’un syndrome post-traumatique, résultat immédiat des années de terrorisme. Un peuple anesthésié aussi par ces politiques et ces matraquages mêlant nationalisme exacerbé et bigoterie abrutissante. Une partie du peuple croit aimer Bouteflika, mais elle l’aime comme on aime un père fouettard qui a réussi à faire croire qu’après lui ce serait à la fois la misère, le chaos, la violence et l’inconnu…
- En passant en revue les forces en présence, quelle alternative aux desseins présidentiels vous paraît-elle la plus plausible ? Dans l’Etat-DRS, vous dites que la solution pourrait venir des jeunes cadres de l’ANP, des «officiers patriotes et diplômés». Qui serait, le cas échéant, leur candidat ? Ali Benflis ?
S’agissant de Ali Benflis, je sais que c’est «un fils de bonne famille» comme on dit généralement en Algérie. Mon éloge va néanmoins s’arrêter là. Benflis est comme l’écrasante majorité de nos «hommes politiques». Ils restent chez eux, jouissent de leur retraite pour les plus honnêtes, de leurs magouilles pour les autres, méprisent le peuple, font et défont la politique et le monde dans des salons algérois ou à l’étranger, mais ne militent jamais. Ils ne prennent aucun risque. Ils ne cherchent pas à mobiliser au quotidien autour d’un vrai projet politique. Ils attendent. Non ! Ils n’attendent pas Godot, mais le général Toufik (ou un autre) qui viendrait les inviter, en leur déroulant le tapis rouge de la fraude, qui les emmènerait tout droit à la Présidence. Voilà une autre trahison : celle-là n’est pas le fait des frères Bouteflika ni celle des galonnés, mais de ces pseudo-politiciens qui prétendent admirer feu Nelson Mandela mais sont incapables de prendre le risque de salir ne serait-ce que leurs chaussures ; qui soutiennent, disent-ils, tous les «mouvements révolutionnaires» et le «Printemps arabe» mais qui ont peur d’une simple matraque d’un garde communal.
A un moment donné, il faut oser tenir aux Algériens un discours de vérité : il n’y a aujourd’hui aucun candidat qui puisse faire «consensus» hormis Bouteflika. C’est malheureux de se l’avouer, mais c’est la triste réalité. Les uns et les autres savent ce que valent, politiquement parlant, les Hamrouche, Benbitour, Benflis et consorts. Ils sont sinon pour un conservatisme destructeur, au moins pour une alliance avec les islamistes ou pour une logique revancharde. Beaucoup d’entre eux n’ont tout simplement pas le niveau pour diriger un Etat. Changer un clientélisme qui puiserait sa source à Tlemcen par un autre qui s’alimenterait à Batna (ou ailleurs) ne sert strictement à rien. Il est quand même triste que la bipolarisation de la vie politique algérienne n’oppose pas un parti aux affaires et un autre dans l’opposition. Il est tout aussi triste pour le peuple et pour ceux qui se disent «opposants démocrates» que le seul vrai «parti» opposé aux visées de Bouteflika ait pour nom le DRS. Pour l’après-Bouteflika, l’homme qui semble avoir les faveurs d’une large partie du pouvoir est Ahmed Ouyahia. Mais ce responsable politique – même s’il a servi ce régime – accumule les «tares» aux yeux de beaucoup d’hommes forts qui continuent de peser à l’intérieur du système : il est intelligent, très instruit, opposé à l’islam politique et, de surcroît, Kabyle. Mais quoi qu’il en soit, il serait, à mon humble avis, le moins pire et il possède incontestablement l’expérience et les capacités intellectuelles pour devenir le meilleur, surtout s’il accepte de se démarquer d’une politique qui a érigé la médiocrité en dogme. De manière cynique et froide, je dirais : si l’Algérie est condamnée à être dirigée par des autocrates ; autant qu’ils soient énarques, car franchement, les abrutis sont une circonstance aggravante.
Les autres noms qui circulent sont ceux de Sellal (l’actuel Premier ministre) et Lamamra (ministre des Affaires étrangères). En vérité, nous arrivons à la fin d’un cycle. Le système ne pourra plus, après Bouteflika, se targuer de la fameuse «légitimité historique». Le vivier s’est tari car Bouteflika est le plus jeune de sa génération. D’où la gérontocratie. En même temps, le même système, intellectuellement, politiquement et psychologiquement, est incapable d’aller vers la «légitimité démocratique» car il n’a pas confiance en son peuple qu’il ne cesse d’infantiliser. De plus, comme il a brimé toutes les potentialités qui voulaient faire de la politique en étant affranchies de l’armée et de ses «services», ce même système a créé les conditions du vide afin d’être le seul à même de désigner et d’enfanter le «candidat» qui sera appelé à le représenter. Je ne vois pas de solution viable et démocratique, hormis celle qui inciterait de nouveaux acteurs à se retrousser les manches, à élaborer un vrai projet politique et à aller à la rencontre d’un peuple laminé par un demi-siècle de mauvaise gouvernance et tenter de le convaincre, de le faire adhérer.
A long terme, c’est la seule voie qui pourrait permettre à l’Algérie d’être pérenne et d’éviter une somalisation.
BIO-EXPRESS :
Mohamed Sifaoui est un journaliste d’investigation spécialiste de l’islamisme. Il est également écrivain et réalisateur. Parmi ses nombreux ouvrages : Mes «frères» assassins : comment j’ai infiltré une cellule d’Al Qaîda (Le Cherche midi, 2003), Sur les traces de Ben Laden : le jeu trouble des Américains (Le Cherche midi, 2004), Combattre le terrorisme islamiste (Grasset, 2007), Pourquoi l’islamisme séduit-il ? (Armand Colin, 2010).Ces dernières années, Mohamed Sifaoui a beaucoup enquêté sur les jeux de pouvoir au sein du régime algérien. Des enquêtes consacrées par deux opus : Bouteflika, ses parrains et ses larbins (éditions Encre d’Orient, 2011) et Histoire secrète de l’Algérie indépendante : l’Etat-DRS (Nouveau Monde éditions, 2012).
Mustapha Benfodil
Vos réactions 68
Toufik20
le 14.02.14 | 15h56
Ah la censure quand tu nous tiens .
entendu. l'insulte prouve juste le niveau très bas de celui
qui l'utilise. car il a souvent aucun argument à faire valoir
intelligemment et avec tact.
la confiance, cela se merite
Ce monsieur sait tout car aux secrets de DIEUX ( il en a
plusieurs, heureusement). Mais enfin, s`il y avait vraiment crise entre
l`Empereur Bouteflica et le chef de maffia Toufik, on l`aurait su depuis
au moins 1999 !!! pendant que nous brassons du vent et succombons a la
diversion que Boutaflica nous impose, eux preparent la suite. Pour
perpetuer le systeme CLANIQUE et le peuple dans tout cela. Si au moins
on se debarrasser de la racialle arabo islamique qui SEVIT depuis 62 et
redouble de FEROCITE avec Bouteflica. Il serait juste que les kabyles
prennent le relais, NON? Qui a libere, helas ce pays du colonialisme?
avant de succomber a un colonialisme feodale plus ordurieux encore. et
durable....car il a fait pas de petits...plus batards les uns que les
autres. Pleure Algerie !!! mouloud
Un Intellect, un Melon, el la Rumeur
Danger de Rumeur
Je souhaite que certains de nos intellectuels utilisent leur capacité à écrire de façon responsable et de ne pas ternir la réputation de l'Algérie et vilipender son image, ses citoyens, ses politiciens et l'armée pour des raisons de gloire ou pour le bien de vendre quelques livres
Nous avons gagné notre indépendance parce qu'un million et demi de personnes ont sacrifié leur vie sans égoïsme , alors pourquoi l'égoïsme et la méchanceté de la part de nos intellectuels? je me demande !?
Danger d’égoïsme
En 1999, un Irakien Ahmed Alwan al Rafid - Janabi , « Curveball » selon les Renseignement Allemands qu'il avait travaillé comme ingénieur chimiste dans une usine qui fabriquait des laboratoires d'armes biologiques mobiles dans le cadre d' un programme armes irakiennes de destruction massive
Les renseignement Allemands ont écouté ses revendications et ont lui ensuite interroger à partir de Décembre 1999, continue à Septembre 2001.
Bien que les Américains (Etats-Unis) n'ont pas eu «accès direct» à Curveball, les informations recueillies par l'équipe de débriefing BND a ensuite été transmis dans le cadre de la Defense Intelligence Agency des États-Unis.
Comme une incitation à continuer de fournir des informations aux services de renseignements allemands, Curveball avait obtenu l'asile, comme il l'avait demandé plus tôt en 1999 et a échoué
Donc, à la suite de sa déclaration, l'invasion de l'Irak en 2003 a commencé et a reclamer des milliers de vies innocentes, sans parler de l'instabilité du pays irakien, qui est à l'origine de « Curveball » revendications et revendiquant des dizaines de vies innocentes chaque jour
les allégations formulées par Rafid Ahmed Alwan al-Janabi, «Curveball» ont ensuite été présentés et se sont avérés faux, et quand ils lui ont demandé pourquoi il a fait ces allégations contre le peuple irakien et le gouvernement irakien, il a simplement répondu qu'il voulait tout simplement à asile en Allemagne?
Je souhaite que certains de nos intellectuels utilisent leur capacité à écrire de façon responsable et de ne pas ternir la réputation de l'Algérie et vilipender son image, ses citoyens, ses politiciens et l'armée pour des raisons de gloire ou pour le bien de vendre quelques livres
Nous avons gagné notre indépendance parce qu'un million et demi de personnes ont sacrifié leur vie sans égoïsme , alors pourquoi l'égoïsme et la méchanceté de la part de nos intellectuels? je me demande !?
Danger d’égoïsme
En 1999, un Irakien Ahmed Alwan al Rafid - Janabi , « Curveball » selon les Renseignement Allemands qu'il avait travaillé comme ingénieur chimiste dans une usine qui fabriquait des laboratoires d'armes biologiques mobiles dans le cadre d' un programme armes irakiennes de destruction massive
Les renseignement Allemands ont écouté ses revendications et ont lui ensuite interroger à partir de Décembre 1999, continue à Septembre 2001.
Bien que les Américains (Etats-Unis) n'ont pas eu «accès direct» à Curveball, les informations recueillies par l'équipe de débriefing BND a ensuite été transmis dans le cadre de la Defense Intelligence Agency des États-Unis.
Comme une incitation à continuer de fournir des informations aux services de renseignements allemands, Curveball avait obtenu l'asile, comme il l'avait demandé plus tôt en 1999 et a échoué
Donc, à la suite de sa déclaration, l'invasion de l'Irak en 2003 a commencé et a reclamer des milliers de vies innocentes, sans parler de l'instabilité du pays irakien, qui est à l'origine de « Curveball » revendications et revendiquant des dizaines de vies innocentes chaque jour
les allégations formulées par Rafid Ahmed Alwan al-Janabi, «Curveball» ont ensuite été présentés et se sont avérés faux, et quand ils lui ont demandé pourquoi il a fait ces allégations contre le peuple irakien et le gouvernement irakien, il a simplement répondu qu'il voulait tout simplement à asile en Allemagne?
Un intellect, un Melon et la Rumeur
Un jour, dans les années 80 , je jouais au foot avec mes
copains , soudain nous remarquons un énorme troupeau de personnes de âge
mixtes qui courent alors vers le ministère de la Santé un Madania el ,
surpris par le chaos de ce marathon ,nous avions demandé à un gars ce
qui se passe ? Le gars a réponda; ( Moajiza ) un miracle , dit-il , il
ya un melon parlant l'anglais près de Ministère de la Santé i? dit il
Moi et mes potes se regardérent avec étonnement et perplexe , j'ai essayé moi-même de imaginer un melon qui parle alors pensé que ces gens courir vers le ministère de la Santé de el Madania sont tous fou mentalement et que ils échappérent d'un hôpital psychiatrique et qu’ ils peut etre vont attaquer le ministère de la Santé pour une raison ou une autre, ou peut-être qu'ils veulent manger du melon ? au ministère de la Santé
Je suis donc allé vers le ministère de la Santé, il y’avait des centaines de personnes avec leur regard fix vers un mur, il y avait en effet deux constructeurs canadiens avec casques jaunes qui travaillent et discutent l'anglais canadien ,
leur casque apparaît partiellement à partir du bord supérieur de la paroi, et donc ils pu voir deux casque jaune déplacer et échanger des conversations, hélas les Algériens préféré de supposer qu'ils étaient melons jaunes que deux humains, Canadiens qui travaillaient simplement sur la route qui mena a Maqam Echahid à el Madania !
Simplement deux constructeurs étrangers avec qui porterent deux chapeaux / casques jaunes qui travailler sur la route menant à Makam Echahid , mais de l'autre côté les gens ont vs ironiquement que deux melons parlant anglais , je n'ai jamais ri dans ma vie comme ce jour-là , mais aussi je n'ai pas dormir ce soir-là car que j'ai découvert la puissance de la rumeur à mon très jeune âge ...
Je n'attaque pas M. Mohamed Sifaoui pour ses romans ou des révélations , je regrette juste qu'il les présente comme des faits et non pas comme son opinion personel ou des analyses, les seuls faits qu'il représente sont les noms de nos politiciens et les institutions gouvernementales , il a également parvient à les faire cuire avec beaucoup de faits non fondées (rumeur ) , j'ai trouvé ses déclaration dont la véracité douteuse très maladroit et hilaran
Moi et mes potes se regardérent avec étonnement et perplexe , j'ai essayé moi-même de imaginer un melon qui parle alors pensé que ces gens courir vers le ministère de la Santé de el Madania sont tous fou mentalement et que ils échappérent d'un hôpital psychiatrique et qu’ ils peut etre vont attaquer le ministère de la Santé pour une raison ou une autre, ou peut-être qu'ils veulent manger du melon ? au ministère de la Santé
Je suis donc allé vers le ministère de la Santé, il y’avait des centaines de personnes avec leur regard fix vers un mur, il y avait en effet deux constructeurs canadiens avec casques jaunes qui travaillent et discutent l'anglais canadien ,
leur casque apparaît partiellement à partir du bord supérieur de la paroi, et donc ils pu voir deux casque jaune déplacer et échanger des conversations, hélas les Algériens préféré de supposer qu'ils étaient melons jaunes que deux humains, Canadiens qui travaillaient simplement sur la route qui mena a Maqam Echahid à el Madania !
Simplement deux constructeurs étrangers avec qui porterent deux chapeaux / casques jaunes qui travailler sur la route menant à Makam Echahid , mais de l'autre côté les gens ont vs ironiquement que deux melons parlant anglais , je n'ai jamais ri dans ma vie comme ce jour-là , mais aussi je n'ai pas dormir ce soir-là car que j'ai découvert la puissance de la rumeur à mon très jeune âge ...
Je n'attaque pas M. Mohamed Sifaoui pour ses romans ou des révélations , je regrette juste qu'il les présente comme des faits et non pas comme son opinion personel ou des analyses, les seuls faits qu'il représente sont les noms de nos politiciens et les institutions gouvernementales , il a également parvient à les faire cuire avec beaucoup de faits non fondées (rumeur ) , j'ai trouvé ses déclaration dont la véracité douteuse très maladroit et hilaran
!aretez d'insulter notre intelligence
Le problème est de savoir pour qui vous tombourinez en
termes clairs qui sont les commanditaires de cet ensemble de
paraphrases? Svp continuez à infiltrer elle quaida cela vous fera mieux
vivre et cela rapporte gros de grâce oubliez l'Algérie ne la définissez
pas avec des sous entendus régionalistes
Vous réagissez exactement comme...
Je n'ai aucune sympathie pour ce personnage mais il faut
reconnaître qu'il vient de faire une bonne analyse. La majorité des
commentaires juge plutôt la personne mais pas ce qu'elle écrit. Il est
temps de passer à autre chose, écoutons nous malgré nos divergences.
H_libre nous parle de régionalisme??? Tu viens de découvrir l'eau
chaude???? Il suffit de parler avec ta propre famille sur l'origine de
tes voisins pour savoir que ce mal est partout... En plus Sifaoui n'est
pas Kabyle. Tu associes souvent son anti-islamisme à la Kabylie. Le
problème de régionalisme est ancré en nous tous, il faut juste que tous
les algériens arrêtent de transmettre ce mal aux futures générations
A h_libre
A mon brave h-libre à savoir que tu n'es pas si libre que ça
du faite de ta bouche sort la haine de ceux qui sont devenus arabes par
procuration, enfin cela est ton problème si tu es heureux dans ton
ignorance. A savoir la Kabylie était l'une des région en Algérie à
s’opposée à la prise de pouvoir par force par tes amis et faux frères
comme Ahmed Ben-Bella et son acolyte Boumedienne, c'est la seule région
qui revendique la vraie démocratie et le partage des richesses du pays,
aussi la seule région à qui on a assassiné la plupart de ses
intellectuelles, si la seule région aujourd'hui qui est sinistrée du
faite les arabisants comme toi ont gouvernés à la copinage et oublier
leurs devoirs élémentaire en vers le pays, dont à mon avis il n'y a pas
de quoi rire, donc dans ce contexte c'est toi la risée!
Par conséquent en ce qui concerne les Kabyles de services il y a très peu, dont ce genre d'individus ils vous ressemblent dans l'ignorance le faite qu'ils ne savent pas d'où il viennent,
Par contre on aimerai bien si tu nous parle du pouvoir arabisant il y a plus de 50 ans, de sa gestion du pays, à mon avis le peuple est devenu plus pauvre qu'au départ des colons Français, sauf ce qu'ils se mettent à genoux devant le râtelier du CLAN,
Par conséquent ce qu'il faut se dire, comment mettre fin à cette oligarchie opportuniste qui ont vidés le pays de toute substance, soit intellectuels ou moral vis à vis des pays civilisés,
Par conséquent en ce qui concerne les Kabyles de services il y a très peu, dont ce genre d'individus ils vous ressemblent dans l'ignorance le faite qu'ils ne savent pas d'où il viennent,
Par contre on aimerai bien si tu nous parle du pouvoir arabisant il y a plus de 50 ans, de sa gestion du pays, à mon avis le peuple est devenu plus pauvre qu'au départ des colons Français, sauf ce qu'ils se mettent à genoux devant le râtelier du CLAN,
Par conséquent ce qu'il faut se dire, comment mettre fin à cette oligarchie opportuniste qui ont vidés le pays de toute substance, soit intellectuels ou moral vis à vis des pays civilisés,
Les ancrages
Pour passer comme le fait Sifaoui aussi souvent à la télé
française, il n'est besoin ni de talent, ni de quoi que ce soit d'autre.
Il faut juste être connecté à un certain lobby.
la guerre des clans
bonne analyse sur la guerre qui oppose le clan presidentiel
et le DRS, mais monsieur siffaoui oublie que les trois mandats des
boutefs ont mis a nu tout les tenants du pouvoir et son mode de
fonctionnement qui est a l'origine du debut du delabrement social a
l'image de ces interminables greves dans l'education et la sante,une
justice livree a la rue,nos etats de routes ,les penuries qui sont
devenues un mode de gouvernance, le chomage et j'en passe...monsieur
siffaoui aurait du se poser une seule question:ou est l'opposition et
qui represente le peuple? et dans ce cas ca ne sera ni ces clans,ni
ouyahia ni sellal ni lamamra .la confiance est definitevement rompue
entre les tenants du pouvoir et le peuple ca aurait du etre le titre de
votre anlyse pour enlever tout soupcon.
mohammed sifaoui
bravo! du bon travail, je vous félicite heureusement qu'il
reste encore des gens comme vous, place à nous place à la jeunesse
حدد نسبة 12 في المائة للاشتراك وامتيازات لقدماء الفنانين
الضمان الاجتماعي يدعو كل الفنانين إلى تسجيل أنفسهم
السبت 15 فيفري 2014 الجزائر: محمد علال
أثار اليوم الإعلامي حول الحماية الاجتماعية للفنانين، الذي نظمته وزارة الثقافة بالتعاون مع وزارة العمل والتشغيل والضمان الاجتماعي، أمس الأول، وسط حضور كبير للفنانين الجزائريين، عديد الإشكالات حول آليات تطبيق المرسوم التنفيذي المتعلق بالحماية الاجتماعية للفنانين والمؤلفين.
أكدت وزيرة الثقافة خليدة تومي بمكتبة الحامة بالعاصمة، خلال كلمة ألقتها في اليوم الإعلامي حول الحماية الاجتماعية للفنانين، أن الوزير الأول عبد المالك سلال وقّع الثلاثاء الفارط المرسوم الخاص بتغطية الضمان الاجتماعي للفنانين، كما كانت المناسبة لتوضيح وزارة العمل آليات تطبيق هذا المرسوم التنفيذي الجديد، من خلال استمارات الانخراط التي تم توزيعها على الفنانين.
وأشار عبد القادر بن دعماش رئيس المجلس الوطني للفنون والآداب، في الكلمة التي ألقاها بالمناسبة، إلى أن المجلس لم يتوصل بعد إلى “تحديد مفهوم الفنان” في الجزائر. مشيرا إلى عمل المجلس الذي انطلق في مهامه “الاستشارية “ منذ أزيد من سنتين من أجل تطهير الساحة الفنية الجزائرية من الدخلاء”، كما قال: “لن يكون بوسع أي شخص الإدعاء بأنه فنان في الشروط التي سيتم ضبطها قريبا”. كما أكد مدير عام الديوان الوطني لحقوق المؤلف والحقوق المجاورة، أنه سيكون شريكا فعالا في تحديد هوية الفنان الجزائري، من خلال بطاقات الفنان التي ستوزع على كل فنان جزائري يمارس مهنة الموسيقى، التمثيل، المسرح وغيرها من الفنون.
وأوضح من جهته، مالك حمداني، مدير الصندوق الوطني لتحصيل الاشتراكات، خلال مداخلته التي تناول فيها الميكانيزمات الإجرائية لتطبيق المرسوم الجديد، أمام نخبة من الفنانين الجزائريين الذين حرصوا على حضور اللقاء، على غرار الفنانة بهية راشدي، حميد عاشوري، فريدة صابونجي، شاعو عبد القادر، رضا دوماز، عامري كعوان، محمد بن داود وحسان بن زيراري، الذين أجمعوا على أهمية الضمانات الجديدة التي أوصى بها المرسوم الجديد، رغم تسجيلهم لبعض النقائص والملاحظات، كما حضر الملتقى مدراء المسارح الجهورية الجزائرية، الذين طرحوا إشكالية الفنانين المؤمّنين من قبل، حيث أوضح ممثل الضمان الاجتماعي، أن المرسوم الجديد حدّد قاعدة مبلغ الأجرة المدفوعة بعنوان كل نشاط فني أو تأليف، وهي نسبة 2.75 في المائة، يتحملها حصريا الشخص المعنوي أو الطبيعي غير دافع الأجرة، حيث يقع التصريح بالفنان أو المؤلف واقتطاع دفع اشتراكه للضمان الاجتماعي على عاتق الشخص المعنوي أو الطبيعي غير دافع أجرة النشاط الفني أو التأليف.
كما أحالت المادة 11 من المرسوم التنفيذي موضوع التكفل باشتراكات فئة الفنانين القدماء، إلى نص خاص بغرض إيجاد آليات التكفل بهم في أقرب الآجال. ودعت وزارة العمل والتشغيل والضمان، الفنانين، التسجيل لدى وكالة الصندوق الوطني للتأمينات الاجتماعية لولاية إقامة الفنان، حيث تم توزيع نسخ استمارات التسجيل على الفنانين الذين حضروا الملتقى. ويعتبر الفنان مشترك في صندوق الضمان الاجتماعي إيداع استمارة الانخراط، التي تم استحداثها لأول مرة منذ الاستقلال، قد حدد الضمان الاجتماعي نسبة الاشتراك بـ 12 % من أجر الفنان من أجل “حماية الفنانين ذوي الدخل الضعيف” وعدم “الإضرار” بأولئك الذين لديهم أجور مرتفعة.
فنانون يعلقون على القانونالممثل مروان منيع لـ” الخبر”“45 بالمائة من قانون الفنان تحقق”
إنها خطوة إيجابية، يقول الممثل الشاب مروان منيع في معرض تعليقه على أشغال الملتقى الذي ناقش المرسوم التنفيذي المتعلق بالحماية الاجتماعية للفنانين والمؤلفين. مضيفا “القانون جاء بعد صراع طويل للفنانين المطالبين بحقوقهم”. وتمنى مروان أن يتم إعادة النظر فيما يخص “الفنانين المستقلين” الذين يعيشون من مهنة الفن دون عقود ثابتة. كما قال: “أتمنى أن تقوم الدولة بضبط قانون يضمن حصول الفنان المستقل على منحة في حال لم يسعفه الحظ للحصول على فرصة عمل خلال بعض أشهر السنة”. وأضاف مروان الذي يعتبر نفسه واحدا من “الفنانين الذين يعيشون من مهنة الفن”، أن هذه الإجراءات تعتبر 45 في المائة فقط من المشوار الطويل الذي تحتاجه الساحة الفنية للوصول إلى تطبيق “قانون للفنان” بمعنى الكلمة.
حسان بن زيراري: “الفنان بحاجة إلى قانون يحميه”
وصف الفنان حسان بن زيراري، المرسوم التنفيذي المتعلق بالحماية الاجتماعية للفنانين والمؤلفين بـ”الخطوة المتأخرة”، وقال أن الساحة الفنية في الجزائر بحاجة ماسة إلى “قانون للفنان”. واعتبر هذا المرسوم التنفيذي “جزء إيجابي، لكن بسيط، من مشوار ضبط الساحة الفنية في الجزائر، التي تشهد “فوضى كبيرة في ظل عدم تحديد مفهوم الفنان”. مضيفا: “هذه الخطوة الأولى بالنسبة للفنانين في الجزائر ويجب أن يستمر النضال من أجل تحديد هوية الفنان الجزائرية” وأضاف: “نحن بحاجة إلى لجنة مستقلة لتنظيم الساحة الفنية في الجزائر وإرجاع كرامة الفنان المحترف الذي ضحى بحياته في سبيل حماية ثقافة الجزائر”.
الممثل الشاب رشيد بلعقيلي “غموض حول مشاركتنا في الأعمال الأجنبية”
أبدى الممثل الشاب رشيد بلعقيلي “تفاؤله” تجاه ترسيم قانون الضمان الاجتماعي الخاص بالفنان. داعيا إلى ضرورة أن لا يتم التعامل مع الفنان وفق مقياس “الموظف العادي” وذلك لطبيعة “مهنة الفن” التي ينظر لها العالم بصورة خاصة. وأثنى رشيد على المادة 4 من القانون التي أولت اهتماما كبيرا بفئة “كبار الفنانين”. لكنه أشار إلى ضرورة أن لا يؤثر ذلك على الشباب، سيما منهم المبتدئين الذين يعملون في المجال “كفنانين مستقلّين”. واعتبر رشيد الذي أبدى استعداده الكامل للمشاركة في هذا القانون، من خلال “جرد الأعمال الفنية” التي شارك فيها، سواء في السينما والتلفزيون، أن هناك نوع من الغموض بالنسبة للأعمال التي يشارك فيها الفنانون الجزائريون في الخارج، كما قال: “لم يوضح القانون كيف سيتعامل مع الأعمال التي شاركنا فيها مع شركات أجنبية”.
-
الضمان الاجتماعي يدعو كل الفنانين إلى تسجيل أنفسهم
السبت 15 فيفري 2014 الجزائر: محمد علال
أثار اليوم الإعلامي حول الحماية الاجتماعية للفنانين، الذي نظمته وزارة الثقافة بالتعاون مع وزارة العمل والتشغيل والضمان الاجتماعي، أمس الأول، وسط حضور كبير للفنانين الجزائريين، عديد الإشكالات حول آليات تطبيق المرسوم التنفيذي المتعلق بالحماية الاجتماعية للفنانين والمؤلفين.
أكدت وزيرة الثقافة خليدة تومي بمكتبة الحامة بالعاصمة، خلال كلمة ألقتها في اليوم الإعلامي حول الحماية الاجتماعية للفنانين، أن الوزير الأول عبد المالك سلال وقّع الثلاثاء الفارط المرسوم الخاص بتغطية الضمان الاجتماعي للفنانين، كما كانت المناسبة لتوضيح وزارة العمل آليات تطبيق هذا المرسوم التنفيذي الجديد، من خلال استمارات الانخراط التي تم توزيعها على الفنانين.
وأشار عبد القادر بن دعماش رئيس المجلس الوطني للفنون والآداب، في الكلمة التي ألقاها بالمناسبة، إلى أن المجلس لم يتوصل بعد إلى “تحديد مفهوم الفنان” في الجزائر. مشيرا إلى عمل المجلس الذي انطلق في مهامه “الاستشارية “ منذ أزيد من سنتين من أجل تطهير الساحة الفنية الجزائرية من الدخلاء”، كما قال: “لن يكون بوسع أي شخص الإدعاء بأنه فنان في الشروط التي سيتم ضبطها قريبا”. كما أكد مدير عام الديوان الوطني لحقوق المؤلف والحقوق المجاورة، أنه سيكون شريكا فعالا في تحديد هوية الفنان الجزائري، من خلال بطاقات الفنان التي ستوزع على كل فنان جزائري يمارس مهنة الموسيقى، التمثيل، المسرح وغيرها من الفنون.
وأوضح من جهته، مالك حمداني، مدير الصندوق الوطني لتحصيل الاشتراكات، خلال مداخلته التي تناول فيها الميكانيزمات الإجرائية لتطبيق المرسوم الجديد، أمام نخبة من الفنانين الجزائريين الذين حرصوا على حضور اللقاء، على غرار الفنانة بهية راشدي، حميد عاشوري، فريدة صابونجي، شاعو عبد القادر، رضا دوماز، عامري كعوان، محمد بن داود وحسان بن زيراري، الذين أجمعوا على أهمية الضمانات الجديدة التي أوصى بها المرسوم الجديد، رغم تسجيلهم لبعض النقائص والملاحظات، كما حضر الملتقى مدراء المسارح الجهورية الجزائرية، الذين طرحوا إشكالية الفنانين المؤمّنين من قبل، حيث أوضح ممثل الضمان الاجتماعي، أن المرسوم الجديد حدّد قاعدة مبلغ الأجرة المدفوعة بعنوان كل نشاط فني أو تأليف، وهي نسبة 2.75 في المائة، يتحملها حصريا الشخص المعنوي أو الطبيعي غير دافع الأجرة، حيث يقع التصريح بالفنان أو المؤلف واقتطاع دفع اشتراكه للضمان الاجتماعي على عاتق الشخص المعنوي أو الطبيعي غير دافع أجرة النشاط الفني أو التأليف.
كما أحالت المادة 11 من المرسوم التنفيذي موضوع التكفل باشتراكات فئة الفنانين القدماء، إلى نص خاص بغرض إيجاد آليات التكفل بهم في أقرب الآجال. ودعت وزارة العمل والتشغيل والضمان، الفنانين، التسجيل لدى وكالة الصندوق الوطني للتأمينات الاجتماعية لولاية إقامة الفنان، حيث تم توزيع نسخ استمارات التسجيل على الفنانين الذين حضروا الملتقى. ويعتبر الفنان مشترك في صندوق الضمان الاجتماعي إيداع استمارة الانخراط، التي تم استحداثها لأول مرة منذ الاستقلال، قد حدد الضمان الاجتماعي نسبة الاشتراك بـ 12 % من أجر الفنان من أجل “حماية الفنانين ذوي الدخل الضعيف” وعدم “الإضرار” بأولئك الذين لديهم أجور مرتفعة.
فنانون يعلقون على القانونالممثل مروان منيع لـ” الخبر”“45 بالمائة من قانون الفنان تحقق”
إنها خطوة إيجابية، يقول الممثل الشاب مروان منيع في معرض تعليقه على أشغال الملتقى الذي ناقش المرسوم التنفيذي المتعلق بالحماية الاجتماعية للفنانين والمؤلفين. مضيفا “القانون جاء بعد صراع طويل للفنانين المطالبين بحقوقهم”. وتمنى مروان أن يتم إعادة النظر فيما يخص “الفنانين المستقلين” الذين يعيشون من مهنة الفن دون عقود ثابتة. كما قال: “أتمنى أن تقوم الدولة بضبط قانون يضمن حصول الفنان المستقل على منحة في حال لم يسعفه الحظ للحصول على فرصة عمل خلال بعض أشهر السنة”. وأضاف مروان الذي يعتبر نفسه واحدا من “الفنانين الذين يعيشون من مهنة الفن”، أن هذه الإجراءات تعتبر 45 في المائة فقط من المشوار الطويل الذي تحتاجه الساحة الفنية للوصول إلى تطبيق “قانون للفنان” بمعنى الكلمة.
حسان بن زيراري: “الفنان بحاجة إلى قانون يحميه”
وصف الفنان حسان بن زيراري، المرسوم التنفيذي المتعلق بالحماية الاجتماعية للفنانين والمؤلفين بـ”الخطوة المتأخرة”، وقال أن الساحة الفنية في الجزائر بحاجة ماسة إلى “قانون للفنان”. واعتبر هذا المرسوم التنفيذي “جزء إيجابي، لكن بسيط، من مشوار ضبط الساحة الفنية في الجزائر، التي تشهد “فوضى كبيرة في ظل عدم تحديد مفهوم الفنان”. مضيفا: “هذه الخطوة الأولى بالنسبة للفنانين في الجزائر ويجب أن يستمر النضال من أجل تحديد هوية الفنان الجزائرية” وأضاف: “نحن بحاجة إلى لجنة مستقلة لتنظيم الساحة الفنية في الجزائر وإرجاع كرامة الفنان المحترف الذي ضحى بحياته في سبيل حماية ثقافة الجزائر”.
الممثل الشاب رشيد بلعقيلي “غموض حول مشاركتنا في الأعمال الأجنبية”
أبدى الممثل الشاب رشيد بلعقيلي “تفاؤله” تجاه ترسيم قانون الضمان الاجتماعي الخاص بالفنان. داعيا إلى ضرورة أن لا يتم التعامل مع الفنان وفق مقياس “الموظف العادي” وذلك لطبيعة “مهنة الفن” التي ينظر لها العالم بصورة خاصة. وأثنى رشيد على المادة 4 من القانون التي أولت اهتماما كبيرا بفئة “كبار الفنانين”. لكنه أشار إلى ضرورة أن لا يؤثر ذلك على الشباب، سيما منهم المبتدئين الذين يعملون في المجال “كفنانين مستقلّين”. واعتبر رشيد الذي أبدى استعداده الكامل للمشاركة في هذا القانون، من خلال “جرد الأعمال الفنية” التي شارك فيها، سواء في السينما والتلفزيون، أن هناك نوع من الغموض بالنسبة للأعمال التي يشارك فيها الفنانون الجزائريون في الخارج، كما قال: “لم يوضح القانون كيف سيتعامل مع الأعمال التي شاركنا فيها مع شركات أجنبية”.
-
الصراع خرج من الصالونات إلى الشارع
“العسكر” والرئاسة.. معركة كسر العظام
السبت 15 فيفري 2014 elkhabar
ظل دور المؤسسة العسكرية في المواعيد الانتخابية، خصوصا الرئاسية منها، حاضرا، لكن ضمن غرف مغلقة ضيقة، لا يتسرب منه سوى النزر القليل، لكن لم يسبق وأن خرج دخان أعلى هرم السلطة بمثل هذه الحدة والكثافة التي جاءت بعض شظاياها الملتهبة على لسان عمار سعداني ضد رأس جهاز المخابرات، وبعض بقايا رمادها في رسالة عبود ضد شقيق الرئيس، وهو انفلات سارع بن صالح إلى الدعوة لضرورة تحصينه للحيلولة دون “الانزلاقات والسقطات”، مما يؤشر على أن حرب المواقع التي تسبق تعيين “البابا” قد جعلت العسكر في قلب الصراع حول الرئاسيات، وليس مثلما ظل الشعرة التي تميل كفة الميزان. ويظهر هذا العراك ما خفي منه وما ظهر، في ظل غياب فعالية الطبقة السياسية والنخب والمجتمع المدني، أن لاعبا واحدا في الساحة هو الخصم والحكم، هي المؤسسة العسكرية والأمنية ومن حولها الفراغ، بعد 23 سنة من بداية ما يسمى بـ”الانفتاح والإصلاحات”...
بقية المقال في النسخة الورقية
-
“العسكر” والرئاسة.. معركة كسر العظام
السبت 15 فيفري 2014 elkhabar
ظل دور المؤسسة العسكرية في المواعيد الانتخابية، خصوصا الرئاسية منها، حاضرا، لكن ضمن غرف مغلقة ضيقة، لا يتسرب منه سوى النزر القليل، لكن لم يسبق وأن خرج دخان أعلى هرم السلطة بمثل هذه الحدة والكثافة التي جاءت بعض شظاياها الملتهبة على لسان عمار سعداني ضد رأس جهاز المخابرات، وبعض بقايا رمادها في رسالة عبود ضد شقيق الرئيس، وهو انفلات سارع بن صالح إلى الدعوة لضرورة تحصينه للحيلولة دون “الانزلاقات والسقطات”، مما يؤشر على أن حرب المواقع التي تسبق تعيين “البابا” قد جعلت العسكر في قلب الصراع حول الرئاسيات، وليس مثلما ظل الشعرة التي تميل كفة الميزان. ويظهر هذا العراك ما خفي منه وما ظهر، في ظل غياب فعالية الطبقة السياسية والنخب والمجتمع المدني، أن لاعبا واحدا في الساحة هو الخصم والحكم، هي المؤسسة العسكرية والأمنية ومن حولها الفراغ، بعد 23 سنة من بداية ما يسمى بـ”الانفتاح والإصلاحات”...
بقية المقال في النسخة الورقية
-
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق