الأحد، فبراير 16

الاخبار العاجلة لانسحاب الصحافية حياة بوزيدي من تنشيط حصة منتدي الاداعة الاسبوعية لاداعة قسنطينة والاسباب مجهولة

اخر خبر

الاخبار العاجلة لانسحاب الصحافية حياة بوزيدي من تنشيط حصة منتدي الاداعة الاسبوعية لاداعة قسنطينة والاسباب مجهولة 

اخر خبر

الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين عبر قناة المغاربية ان مملكة الجزائر اصبحت تحت الحراسة الامنية للمخابرات الامنية بعد استقالة المخابرات الجزائرية من مهامها بسبب قرارات الاستاد الجامعي الجنرال السعيد بوتفليقة والاسباب مجهولة 

اخر خبر

الاخبار العاجلة لاعلان وزير التربية الجزائرية تاجيل الانتخابات الرئاسية الجزائرية بجناحها  الرئاسي والتعليمي الى مابعد 

عيد الفطر المبارك  2014والاسباب مجهولة 

اخر خبر

الاخبار العاجلة لاقتطاع دولة بوتفليقة اجور قطاع التربية لتمنح كهبات ماليبة لمرشحي الانتحابات الرئاسية 2014والاسباب مجهولة 

اخر خبر

الاخبار العاجلة لاكتشاف نساء الجزائر ان مرشحي الانتخابات الرئاسية الجزائرية 2014يجهلون الثقافة الجنسية ويعانون من امراض العقم الجنسي في حياتهم العاطفية والاسباب مجهولة 

اخر خبر

الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية الهام بن حملات في حصة منتدي الاداعة ان مديرية الشؤؤن الدينية بقسنطينة تفكر في تكوين مرشدات دينيات سياحيات لاستقبال اتباع الديانات الجزائرية في ملاهي تظاهرة قسنطينة عاصمة الدعارة الدينية 2015والاسباب مجهولة 

اخر خبر

الاخبار العاجلة لاكتشاف حصة حوار مفتوح الاداعية صبيحة الخميس السياسي ان مقاهي قسنطينة رياضية وليست سياسية وغنائية وليست جنسية ويدكر ان مقهي رويال رياضية لكن رئيسها يؤكد انها قدمت المقاهي لجكيع وزراء الجزائر خاصة اويحي وتلك مقهي باب القنطرة غنائية وتلك مقهي النجمة موسيقية والغريب ان ضيوف مقاهي اداعة قسنطينة كانوا يعلمون بالارسال المباشر من المقاهي السياسية سريا والرياضية علانيا والجنسية كلاما وللعلم فان منشط الحصة بن حمودة اكتشف من استوديو باب القنطرة غياب النظافة في مقاهي اداعة قسنطينة واكتشف ان ضيوف مقاهي اداعة قسنطينة منتجين لبرامج اداعة قسنطينة الغنائية وشر البلية مايبكي 

اخر خبر

الاخبار العاجلة لانسحاب الجزائريين من برامج التلفزيون الجزائري بصريا بعد اكتشافهم انشاء التلفزيون الجزائري لصحيفة يومية واعلانه رسميا غلق مقر التلفزيون الجزائري رسميا بعد تحول الصحف الجزائرية الى قنوات تلفزيونية وهمية عبر شبكات الاقمار الصناعية والاسباب مجهولة 

اخر خبر

الاخبار العاجلة لانسحاب الصحافية حياة بوزيدي من تنشيط حصة منتدي الاداعة الاسبوعية لاداعة قسنطينة والاسباب مجهولة

 

 

 

 

خــط المــوت على مدخــل قسنطينـــة يركّع جبروت ”هرقل سي

130”

البلاد” تنشر التفاصيل التقنية التي يرجح أنها وراء سقوط الطائرة العسكرية

أثار سقوط الطائرة العسكرية قبل أيام، على بعد كيلومترات عن مطار قسنطينة العسكري، بين دفتي جبل الفرطاس بأم البواڤي، هذا الأخير الذي يلقب بخط الموت لدى الطيارين، أثار الألم والفاجعة لدى الجزائريين الذي تعاطفوا مع أهالي الضحايا، فلم تعرف إلى ساعة كتابة هذه الأسطر الأسباب المباشرة في سقوط هذه المركبة العملاقة والقوية حسب تأكيدات المختصين الذين تقربت منهم ”البلاد”، لتبيان الخيط الأبيض من الأسود في القضية.
جبل فرطاس.. طريق الموت الذي تخترقه الطائرة العسكرية بنجاح
كشف الملازم كمال.س، عن تفاصيل التحليق في الأجواء الرابطة بين جبل قرطاس ومطار قسنطينة العسكري، مشيرا إلى أنها تعتبر من أخطر وأصعب المناطق في الجزائر خاصة ما تعلق منها بالملاحة الجوية، وأن المدرسة العسكرية للطيران تحرص دائما على إجراء الامتحان النهائي لقادة الطائرة العسكرية في تلك المنطقة بحكم أنها الأصعب على الإطلاق، وأكد محدثنا الذي خصنا بتفاصيل تقنية عن الواقعة، أنه مهما كانت خبرة الطاقم القائد للطائرة إلا أنه يجب أن يتحكم جيدا وأن يتفطن إلى أي طارئ في ذلك الخط على وجه الخصوص، ”ولا يوجد حسب المتحدث طيار جزائري لدى قوات النقل الجوي الجزائري لا يدرك خطورة ذلك المجال الجوي”. من جهة أخرى أكد الملازم كمال.س، أن الجيش الوطني، لا يمكن أن يمنح أي من الطيارين تأشيرة قيادة الطائرة العسكرية قبل التأكد من كل النواحي بجدارته وممارسته لعمله، ”وهذا ما تعكسه الدورات التكوينية التي تنظمها المؤسسة العسكرية لفائدة الطيارين في مختلف دول العالم، خاصة سويسرا والولايات المتحدة الأمريكية وروسيا”.
عصام سعدان ودع رفيقه بمطار تندوف العسكري
يروي لنا أحد أفراد الجيش الوطني الشعبي، وهو مختص في المجال الجوي والعامل كإطار بمطار تندوف العسكري، اللحظات الأخيرة التي جمعته بصديقه المساعد الأول الشهيد الضابط عصام سعدان الذي اتصل به صبيحة الحادث على الساعة السادسة صباحا ليخبره بأنه يريد الاطمئنان عليه. يقول محدثنا الذي تكلمنا معه وهو في حالة من الصدمة والرضى بقدر الله ”استغربت حينما اتصل بي في ذلك الوقت المبكر من اليوم، قال أوصيك بصديقي محمد، ثم عاد ليقول كن حذرا على نفسك، وسأتصل بك حينما أصل إلى مطار بوفاريك”، كانت المكالمة بالنسبة لصديق عصام غريبة، وفهمها بعدما حصل الحادث، وعلم أن المساعد الأول كان يودع ليس الا!
طاقم الطائرة كله من أصحاب الخبرة الطويلة
كشف مصدر مطلع من الجيش الوطني الشعبي لـ«البلاد”، أن طاقم الطائرة كله من أصحاب الخبرة الطويلة في مجال الملاحة الجوية، مشيرا إلى أن وزارة الدفاع تحرص دائما على التكوين الجيد لأفراد قواتها الجوية، ومؤكدا أن الطاقم الطيار الذي قاد الرحلة التي أودت بحياة 73 جنديا وأربع نساء كله من أصحاب الحنكة والخبرة الطويلة في المجال، إذ تزيد خبرة أقلهم سنا على عشر سنوات، في حين تتجاوز الثلاثين سنة عند الأقدم، الأمر الذي يفتح قوس الشكوك والحيرة أمام هذه الواقعة الأليمة التي نزلت على الجزائر كالصاعقة.
طائرة ”الهيركل سي 130” أقدم طائرة دخلت الجزائر
يشرح الملاح السعيد.ن في الاتصال الهاتفي الذي ربطنا به، وهو أحد الإطارات في مطار تندوف العسكري، القوة التي تتميز بها طائرة ”هيركل سي 130” عن باقي الطائرات، حيث قال إنه تم اقتناؤها عام 1982 وتلقب بالطائرة العجوز لأنها الأقدم على الإطلاق في الطائرات العسكرية، مضيفا أنها الأقوى على الإطلاق، ”فمن  يتعود ركوبها يتخوف من ركوب الطائرات المدنية لثقته الكبيرة في الأولى وانعدامها في الثانية”، مشيرا إلى أنها الأقوى في إنتاج الطائرات في التاريخ، فتسميتها تعني ”آلهة القوة”، لما لها من خصائص تقنية جبارة تجعل القائد يضع كل ثقته في قوتها. وقال  إنه من الضروري على أي طيار متوجه نحو مطار قسنطينة العسكري، العبور من الخط 80 الذي يشير إلى المنطقة التي تعد الأصعب، حسب تصريحات المتحدث، وذلك لصعوبة التضاريس بها إلى جانب سرعة الرياح المعاكسة للطائرة وقت دخولها للمطار. ويستطيع الطيارون أخذ الجهة الأخرى دون المرور على جبل فرطاس، لكن سيقابلهم آنذاك مشكل الرياح التي تكون مع اتجاه الطائرة وبالتالي تزيد من سرعتها مما يصعب عملية الهبوط على أرضية المطار. في حين يتبع كل الطيارين الجزائريين الاتجاه المعاكس للريح، أي ”المرور عبر جبل فرطاس”، لتسهيل عملية التخفيف من السرعة وإنزال العجلات، في الوقت الذي كان المناخ يوم الحادثة في أسوء حالاته.
وفي هذا السياق شرح المتحدث البدائل التي تطرحها هذه الطائرة العملاقة أمام القائد وطاقمه، مشيرا إلى أنها تحتوي على أربعة محركات أقل ما يقال عنها أنها خارقة رغم أنها مروحية توربينية مما يؤهلها لتكون للمهام الصعبة وللنقل التكتيكي والإستراتيجي والدعم اللوجيستيي للمسافات البعيدة، وتتسع لأزيد عن 120 جنديا بكل معداتهم مهما كانت ثقيلة وأزيد من سبعين مظليا أو أزيد من 20000 كلغ من المواد والحمولات، وأضاف المتحدث أن التدريبات التي يخوضها الطيارون الجزائريون خاصة التابعين لوزارة الدفاع مهيأون ومؤهلون لترويض ”الهيركل” في حال تعطل واحد أو حتى اثنين أو ثلاث من محركاتها، وذلك من خلال إنزالها بطريقة احترافية على ”بطنها” دون حدوث أي مكروه للطاقم أو الركاب ولا حتى للطائرة ذاتها. الأمر الذي يثير التساؤل. طائرة بكل هذه القوة كيف خانت الطاقم المتمكن فسقطت؟  


سعداني مطلوب في إيطاليا!؟

ماذا سيقول عمار سعداني اليوم عن توفيق الإيطالي، أو بالأحرى رئيس المخابرات والمدعي العام الإيطاليين، بعد ما أوردته الصحيفة الإيطالية ”إلفاتوكوتيديانو” أمس، هل سيتهمها بأنهما يحاولان عرقلة العهدة الرابعة للرئيس، أم سيكذبهما ويقسم بأغلظ الأيمان أن شكيب خليل هو أنظف وزير عرفته الجزائر، وأنه بريء من كل هذه التهم؟!
قلت هذا من باب التهكم على ”البراح” لا غير. صحيح أنه قبض ثمن ”التبريحة” الملايير، وملاييره هذه لن ترفع صوته حتى إيطاليا ليهدد قضاءها أو يحاول التدخل عند المدعي العام هناك و”أمره” مثلما حاول فعله مع وزير العدل السابق ”شرفي”، ليسحب اسم شكيب خليل من هذه الفضيحة، مقابل احتفاظه بمنصبه!؟
القضاء الإيطالي الذي كشف المزيد من ألاعيب وزير الرئيس ومحيطه في قضية سوناطراك، كشف أن مافيا سوناطراك التي ورّطت الرئيس في فسادها قد تجاوزت كل الحدود، وأن لها فروعا في بلدان أخرى، ليست فقط في إيطاليا ودبي أو كندا، وإنما أيضا في أمريكا التي تكون شركاتها لصناعة الهواتف الذكية، وراء هذه العملية الدنيئة التي لم تستهدف فقط مداخيل النفط وإنما استقرار بلاد بأكملها، بالتلاعب بمصالح شعبها. يكفي أن تعرف سعر الهاتف النقال ”بلاك فون” المضاد للاختراق والذي تبلغ قيمة الواحد منه 2 مليون يورو.
تقول الصحيفة الإيطالية إن شكيب ومن معه استعملوا ثلاثة هواتف صنعت لأول مرة خصيصا لاستعمالها في قضية سوناطراك، لأن شكيب كان يخاف أن تتعقبه مصالح توفيق.
يكفي أن تعرف ثمن هذه الهواتف (6 ملايين يورو) لتدرك حجم الكارثة، فكم قبض شكيب خليل ومن يقف وراء شكيب خليل حتى يدفع ثمنا باهظا كهذا مقابل هواتف؟! ثم أليست هذه مافيا تتورط فيها دول بحالها. وهل كانت شركة الهاتف النقال هذه لتصنع هذا النموذج لأول مرة خصيصا ”للسطو” على سوناطراك، لو لم تتدخل مصالح دول، فصناعة الهواتف الذكية حساسة، ووكالة الاستخبارات الأمريكية تتدخل في كل شيء، وما كانت لتمر صفقة هكذا دون أن تعلمها أو تعطي موافقتها عليها. فنهب سوناطراك إذن لم يعد يعني خليل وعصابته وحدهم بل هي عصابة تتورط فيها دول، وشكيب خليل لم يعد رئيس العصابة مثلما كنا نظن بل هو مفتاح القفل! ولهذا ربما هو مطمئن أن لا أحد يمكن أن يقوده إلى العدالة وأن مخابرات مثل المخابرات الأمريكية ستضمن حمايته. وربما لهذا قرر رئيس الجمهورية باتفاق مع وزير العدل، مثلما نشرت ”الفجر” في أكتوبر من السنة الماضية، أن يعالج قضية ”سوناطراك 2” في سرية، حتى لا أقول يكون قد قبرها وأمر بطيها ووضعها في الأرشيف، لأن نار ”سوناطراك 2” ستلتهم كل محيطه.
لكن المدعي الإيطالي لا يخضع لسيطرة وزيرنا للعدل، ولا أظن أن لديهم أمينا عاما لأفلانهم اسمه عمار سعداني، ليخرج متهما المؤسسات الإيطالية بتهم مثل التي كالها سعداني الجزائري لتوفيق ومؤسسته. فالقضاء الإيطالي متعود على محاربة ”مافيا لاكامورا” التي ذاع صيتها في كل العالم، ولن تخيفه المافيا التي يحاول سعداني الأفالان تبييضها وتبرئتها من نهب سوناطراك.
إنها فضيحة بكل المقاييس، وما هي إلا قطرات الغيث الأولى، ونتمنى ألا تتحول إلى فيضان مثل فياضانات باب الوادي، إلا لغسل البلاد من درنهم؟!
حدة حزام
 

التعليقات (12 تعليقات سابقة) :

djamel : France
Ya khalti Hada sabah elkheir...
Malgré tous ces scandales ..son excellence se prépare pour annoncer à la Nation sa candidature pour une
Énième catastrophe de 5ans..
Je pense qu'on est pas loin du pic de stupidité..
Allah Yastor.
مححد : Alger
السيدة حدة: إمرأة كألف
سعيداني وشكيب وغول...: ألف كـ أف

برافو عليك
aissa : belgique
le probleme ce n'est pas saadani mais c'est bouteflika qui considere le peuple algerien comme un appareil digestif nous sommes pas des animaux monsieur le président vous ne croyez pas que tu as fais du bien tu as demolis l'algerie avec ta bande monsieur bouteflika tu as crée la corruption , le regionalisme et l'impunité mais tes origines te pousse a servir le voisin ouest tu as reussi dans ta mission et le drs s'est reveillé un peu en retard mais malgré on salue chaleureusement sa position contre les corrompus
DJALLAL : ALGER
Madame HADA, puis –je vous poser deux questions et que j’amerai bien que vous me répondais :
1- Qui a désigné Monsieur KHELIL Chakib ministre de l’énergie et des mines ?
2- Ou était Monsieur le président pendant plus de 10 ANS et SONATRACH se faussait voler ?
Merci de me répondre madame
عبدالقادر : الجزائر لكل ابنائها الشرفاء
درن ووسخ الفساد يا حدة موجود في كل ركن من عقول اغلب من يحكموننا وليس فقط في محيط الرئيس. فالفساد في كل المحيطات السلطة و المتسلطين و المال و السياسة في مؤسسات الجزائر الطاهرة التي أنجسها المفسدون بقذارتهم العفنة المتمثلة في التسلط و الفساد على مقدرات البلاد و على خيراتها و على رقاب شعبها. يكفينا تبيض البعض و تسويد البعض الآخر .هذا نظام واحد تحكمه عقليات متفقة على مصالحها و مختلفة على من يكون له الأسبقية و المقام العالي في صنع القرار ليتمكن من التسلط و التحكم في المال العام فقط أما مصلحة الشعب و الوطن فهي آخر ما يفكر فيه اغلب المفسدين مدنيين كانوا أم عسكريين . لا فرق بين المفسدين أينما كانوا وفي جميع المجالات و مهما كانت مناصبهم أو مشاربهم الفكرية و الإيديولوجية.
الحق هو في إظهار الحقيقة للمواطنين و تناول الموضوع من مصلحة البلاد و العباد و ليس من اجل التقرب من الأقوى و التزلف له لا حبا فيه و لا في مؤسسته لكن لشيء في أنفس الشياتين و الانتهازيين و الوصوليين و الذين نراهم يعكرون صفو الجزائريين بعولهم و نحيبهم . الكل سيذهب يوما ما يا ناس قصر الزمن او طال، الا الجزائر و شعبها سيبقيان الى ان يرث الله الارض ومن عليها. لهذا يجب على كل منصف و محب للجزائر و لكل من يؤمن حقيقة بالمستقبل الآمن و المزدهر للجزائر بان لا ينجر بعاطفته اتو بطمعه او بقربه او جهويته او بايديولوجيته او بسياسته لا لفلان و لا لعلان بل يكون في صف مصلحة الوطن و الشعب و ان لا يكون من الذين يزيدون في سكب البنزين لإشعال نار الفتنة.
hoho : skikda
لعلمك يا استادة القضاء الايطالي لم يتحرك من اجل الرشوة لان تاريخ الطليان معروف في عالم المافيا ... انما تحرك لما احس باختراق منظومته المخابراتية الصعبة الاختراق ... يبقى لمادا هرب شكيب الى امريكا ومن يحميه سؤال يستحق الاجابة
ali : espagne
mais madame hedda toute est clair saadani et ces parains ont declaré la guerre à toute personne integre et honnete ca sont les consequences de gouvernance de boutef il a detruit l'etat algerien si non comment un voleur corrompu voyou comme saadani devient porte parole de la famille boutef pour moi saadani est rassuré par said et el hamel et gaid salah mais il ya la justice devine qui va venger au peuple algerien le mal qu'a fais boutef et les voyous qui l'entourent vous avez brader le pays et vous avez eliminer toutes les valeurs morales vous etes en train de disloquer l'algerie la corruption est le premier element de destruction d'un etat et vous etes champion vous avez reussi votre pari toi boutef et gaid et el hamel et boustila
عزوز : أين الحل؟؟
اين الحل إذا؟ ماهي الاسباب التي أوصلت الحكم في الجزائر أن يتحول الى حلبة صراع
نحن نلاحظ أن كل طرف يجند أتباعه من إعلاميين وسياسيين وحتى عسكر , الى جانب الاحباب في الخارج لممارسة عملية كسر العظام. وتبقى الجزائر تراوح مكانها من حيث تأخر التنمية وقمع الحريات وإستمرار الفشل في تحقيق الاستقرار والفشل في تحقيق الحياة الكريمة. لنترك قضية خليل والتي قد نفهم بأن بوتفليقة يريد طيّها, فماذا عن قضية بوضياف والتي وقعت في عهد لم يكن بوتفليقو موجودا في السلطة؟ قد نسائل بوتفليقة عن الاموال المنهوبة في قطاعات عدة خلال العشرية الاخيرة لكن من نسأل عن قضية المفقودين . خلاصة القول السيدة حدة هو يجب لهذا النظام أن يتنحى وبجميع مكوناته فجبهة التحرير جزأ من النظام وبوتفليقة جزأ من هذا النظام وتوفيق هو الآخر جزء من النظام نفسه وحسب رأيي أننا نحتاج الى دماء جديدة ومنظومة حكم جديدة أما توفيق وبوتفليقة وسعداني وبن حديد فهم عملة واحدة.
Brahim : Blida
انتي تتهجمين على سعداني ليس حبا في الوطن او دفاعا عن مصلحة البلاد فالفساد منتشر في كل مكان زفي كل المؤسسات حتى العسكرية وما قضية صفقة الطائرات الروسية ألا واحدة
وسيطرة بعض الجنرالات على مؤسسات الاستيراد والتصدير
وتسيير شركات وهمية والتحالف مع رجال أعمال مشبوهين
مع هذا ان ما قاله سعداني الكل يعلمه ولا يختلف عليه اثنان ان المخابرات هي من تصنع الرئساء في البلاد
لكن الأخطر من هذا هو تصريح الجنرال بن حديد ضد قائد صالح الذي وصفه بعديم المصداقية وقلت الاحترافية وبان لا وزن له في الجيش
أليس هذا زعزعة وضرب استقرار المؤسسة العسكرية
ام انه حرام على سعداني حلال على بن حديد
عمر
ان ربك لبالمرصاد ...دعوات الشعب المغبون لن تذهب سدى ...هناك سبحانه في عليائه لا ولن تنفع معه لا بلاك فون ولا بلاك فوت يا شكيب وكل من سار على دربه وسرق مقدرات هذا الوطن
سعيد : الحراش
اننا ضائع ما بين جناح الرئيس وجناح الدرس ولم نستطيع من نصقه اهذا ام ذاك توفيق يقال انه سوف يحال على التقاعد وعلي يد قايد بعدما نزع له كل من كان يدور في فلكه ولم يبقى الا هو ينتظر ماذا سوف تحمله الايام المقبلة بعد ان تم عزله في زاوية محصورة لا يستطيع ان يتحرك وهو شخصا يقول انه لا يرفض العهدة الرابعة لعيد العزيز ولا يؤيد بن فليس علنيا وانما خفية وربما سوف يضحي به هذه المرة ايضا كما فعلها به في المرة الماضية لان عبد العزيز لا يرضى ان يصل بن فليس لا للراسة ولا لنائب الرئيس اعتقد يا استاذة كما يقول المثل الشعبي ان الخنونة حصلت في الغيطة
اليوم اكثر من عشرين حزبا يخاطبون الناس باندفاع وشراسة من اجل دفع الرئيس دفعا حتى يعلن ترشحه للعهدة الرابعة وتوفيق لم يعارض ذلك
اننا لم نعد معرف على اي رجل نرقص والى الجزائر رفض اعطاء تسريح للاجتماع المعارضين لسعداني وكذا الداخلية
نحن ابنا الشعب نعتقد ان خلاصنا من هذه الزمرة الفاسدة الني باعت الامة والوطن لا ياتي الا من الخارج ولو لم تتدحل العدالة الاطالية لما سمعنا لا بسنطراك واحد او اثنين الم يمسح الموس في مدير سونطراك وادخل السجن ولا يزال الى حد اليوم هو يقبع فيه بينما خليل مهندس الاختلاسات يصول ويجول في مختلف دول العالم وتحت حماية الفبييي
في الاخير محن نعتقد ان الامور تسير لصالح جناح سعداني وسر عبد القادر لان الشياتين والقوادين اكثر من الناس النزاء في هذه البلاد
ابن مستغانم
عاد قلمك يا سيدة حدة حادا كما عرفته دائما اتمنى ان يظل كذلك و لا يهتز بقوة اصحاب الحل و العقد الذين دجنوا الصحافة و جعلوها مرآة لمآربهم 
 

أبدى عدم رضاه عن تأخر المشاريع

واقع التنمية بعزابة يصدم والي سكيكدة



أبدى والي سكيكدة فوزي بن حسين عدم رضاه عن سير وتيرة التنمية المحلية ببلديات الجهة الشرقية للولاية، من خلال زيارته الخميس الأخير لتفقد المشاريع الإنمائية إلى بلديات عزابة.
الوالي والوفد المرافق له من سلطات محلية مدنية أمنية وعسكرية عبر وبصراحته المعهودة عن التأخر المسجل بالمنطقة وخصوصا الواقع التنموي المعاش ببلديات، الغدير، وقرى رأس الماء، قريبيسة، منزل الأبطال بعزابة، الخمايسية، والخياضرة بجندل، لانعدام مشاريع التهيئة الحضرية، واقع مر للخراب بقاعات التدريس لتلاميذ الطور الإبتدائي برأس الماء(جواد الطاهر) ووجبات باردة ”جبن، خبز، بيض” والعينة إبتدائية ”عمار بوراس”، إلى جانب وقوفه على حجم معاناة تلاميذ المدارس في قاعات الدراسة ظروف قاهرة غير لائقة كحالة تلاميذ رأس الماء (جواد الطاهر)، التي وبخ فيها الوالي مدير المدرسة واعدا إياه بتطبيق قرارات عقابية في حقه، حيث لم يرق للوالي الحالة المزرية والكارثية التي وجد عليها تلاميذ إبتدائية ”عمار بوراس” برأس الماء، وهم يتناولون لوجبات باردة في الشتاء، في ظروف أقل ما يقال عنها أنها سيئة، ضحيتها تلاميذ أبرياء، إضافة إلى وقوفه على حالة الأحياء وإلى وضعها المزري عل غير العادة لقيت بلدتي الغدير والسبت الثناء من قبل الوالي لما شهدته البلديتين من تحسن كبير على مستوى التنمية، أين استفادت بلدية السبت في هذه الزيارة من مشروع 340 مسكن. وقد أعرب الوالي صراحة أمام المنتخبين عن عدم رضاه لتأخر المشاريع ولمعاناة المواطنين في هذه البلدياتان مبرزا أن إجراءات ردعية ستتخذ في حق المتخاذلين.
دلال بشينة
 

لتعليقات (1 تعليقات سابقة) :

hoho : skikda
يا سيادة الوالي سكيكدة خانوها اولادها حتى شوارع عاصمة الولاية كلها حفر 
 
الوطني
قراءات (33871)  تعليقات (130)

الجيش خط أحمر على الجميع

حرام على ســـعداني حــلال على الجنرال بن حديـــــد!

سفيان. ع
الفريق القايد صالح
الفريق القايد صالح
صورة: (الأرشيف)
لا شك أن الهجومات التي وجهت للأمين العام للافلان عمار سعداني، بعد انتقاده لجهاز الاستخبارات لها وعليها.
وبغض النظر عن مضمون الانتقادات التي تكلم عنها سعداني، بخصوص تدخل جهاز الاستخبارات في كل صغيرة وكبيرة داخل هيئات ومؤسسات الدولة، فإنه يتعين ابتداء الاتفاق على عدم جواز المساس والإضرار بالمؤسسة العسكرية من أي شخص كان داخل أو خارج السلطة، على اعتبار أن الجيش كان ولا يزال وسيظل الضامن الأكبر لوحدة البلاد واستقرارها، وقد تجلى هذا الدور خلال الأزمة الدامية التي عرفتها البلاد، إذ لولا تماسك الجيش والحصانة التي تمتع بها ضد كل الاختراقات لتعرضت البلاد ــ لا قدّر الله ــ لتهديدات كبرى أهونها التقسيم أو الحرب الأهلية.
بعض الردود على سعداني، حملت في طياتها تجاوزات خطيرة ومساسا بوزارة الدفاع أكثر من ذلك الذي يعتقد أن ســعداني، قد وقع فيه ضد مديرية في الوزارة نفسها، خاصة أن الأخير وجه انتقادات محددة بالتقصير دون أن يمس باستقرار الجهاز ولا بوطنية العاملين عليه أو يحرض ضدهم، بينما جاءت تصريحات بعض متقاعدي الجيش ومنهم الجنرال المتقاعد حسين بن حديد مثلا، في سياق أكثر إضرارا بالجيش وقياداته ومساسا بتماسك المؤسسة، إذ نزل النقاش من دور جهاز الاستخبارات وتقصيره ــ لدى سعداني ــ إلى عدم كفاءة وأهلية القائمين على وزارة الدفاع برمتها ــ لدى بن حديد ــ وهو إنزلاق غاية في الخطورة، من شأنه أن يهدد بالفعل تماسك المؤسسة الموكل لها ضمان سيادة واستقرار البلاد.
من الخطورة بما كان أن يخرج علينا منتسبون سابقون للجيش، فيزعزعون الثقة بين أركان المؤسسة العسكرية وضباطها وجنودها بالتشكيك تارة في كفاءة القادة، والزج تارة أخرى بالمؤسسة في ''عفن التخلاط'' السياسي، إلى درجة يوصف فيها الرجل الأول في الجيش، نائب وزير الدفاع قايد صالح بـ''عديم المصداقية ولا وزن له في الجيش'' من طرف منتسب سابق للجيش، غاب عنه الشعور بالمسؤولية حيال مئات الآلاف من الضباط والجنود الذين يستقبلون هكذا تصريحات، في ظرف ينبغي لهم فيه الالتزام والتماسك خلف قيادة الجيش مهما كانت هذه القيادة، حماية للوطن ومنعا لأي إرباكات قد تزعزع وحدة واستقرار البلاد المهددة أصلا عبر حدودها، فضلا عن كون قائد الأركان المستهدف، هو واحد من الرعيل الأول المجاهد الذي لا يمكن إطلاقا التشكيك في وطنيته وكفاءته، تماما مثلما لا يمكن أبدا التشكيك في وطنية وكفاءة رئيس جهاز الاستخبارات الذي طالته هو الآخر انتقادات أمين عام الآفلان.
إذ كيف نتصور شعور الضباط والجنود وهم يطالعون يوميا من يشكك لهم في قادتهم، ويصفهم بأقبح النعوت في سلوك قد يفهم أنه تحريض صريح لإرباك هذا الجسم الوطني المتماسك، في وقت تميّعت وتهالكت فيه أغلب مؤسسات البلاد الأخرى، سواء المعينة أو المنتخبة بما في ذلك رئاسة الجمهورية.
ينبغي أن يكون الجيش خطا أحمر يمنع المساس بوحدته واستقراره ليس فقط على سعداني، الذي انتقد مديرية في وزارة الدفاع فهاجمه الجميع، وإنما على كل من أراد أن يدلي بدلوه في معركة الاستقطاب الشرسة هذه الأيام بين مؤيدي العهدة الرابعة والمعارضين لها، معركة من الواضح أنه حضرت فيها كل الأسلحة وانهارت فيها الكثير من القيم، وتغلّبت فيها المصلحة الشخصية على قضايا الوطن. 


Constantine

La bâtisse «monoprix » transformée en musée

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 16.02.14 | 10h00 1 réaction

La ville du Vieux Rocher bénéficiera, dans le cadre de la manifestation Constantine capitale de la culture 2015, d’un musée d’arts modernes Mamc.

Il sera abrité par une ancienne bâtisse connue sous le nom monoprix se trouvant à la rue 19 juin (ex-rue de France). Cette construction a fait l’objet d’une visite jeudi dernier, du wali de Constantine, Hocine Ouadah. La réalisation du Mamc a été confiée au groupement franco-belge, indique Bettayeb Leulmi, Dlep de la wilaya, tout en précisant que la partie française se chargera de l’étude, et le côté belge s’occupera de la réalisation. Les travaux de construction seront lancés dés la finalisation des pourparlers entamés entres les intervenants à savoir : le ministère de la Culture et ledit groupement, autour du montant. Notons que l’étude, la réalisation et l’équipement du musée, coûteront, selon le Dlep, pas moins de 350 millions de dinars.

O.-S.Merrouche
 
 
Vos réactions 1
M chatti   le 16.02.14 | 12h38
Travaux
Les algérien ne son pas capable de réaliser les étude et les travaux tout seul ?
 
 

Tunnel de Djebel Ouahch (Constantine)

L’enquête épingle le laxisme des Travaux publics

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 15.02.14 | 10h00 7 réactions

Les travaux de creusement du tunnel de Djebel Ouahch, dans la wilaya de Constantine, reprendront aujourd’hui, a-t-on appris de sources bien informées.

Cette reprise survient 45 jours après son éboulement, qui a nécessité la fermeture du tunnel 1 droit ouvert à la circulation sur le tronçon de l’autoroute Est-Ouest entre Constantine et Skikda et l’arrêt de tous les travaux sur le tunnel 1 gauche, jusqu’à la remise des conclusions de l’enquête ordonnée par le ministre des Travaux publics, Farouk Chiali. Selon nos sources, les résultats de l’enquête menée par des experts algériens et étrangers, désignés par le ministre suite à sa visite effectuée sur les lieux, le 2 janvier dernier, ont été encourageants pour la suite des travaux, même si nos sources indiquent que la responsabilité dans cet incident incombe aussi bien à Cojaal, l’ANA que l’Etat algérien, représenté par le ministère des Travaux publics de l’ex-ministre Amar Ghoul.
«Tout cela est arrivé à cause de l’éclatement des cintres métalliques placés à l’intérieur du tunnel 1 gauche objet des travaux de creusement ; ces derniers ont été mis en place avant l’arrêt des travaux en juin 2013, suite au problème de non-paiement réclamé auprès de l’Etat algérien par Cojaal, qui ne pouvait plus payer ses techniciens vietnamiens chargés de creuser le tunnel, en plus il n’y avait pas de moyens financiers pour ramener le ferraillage nécessaire afin de poursuivre les travaux», précisent des sources au fait du dossier. Selon certains spécialistes, les cintres utilisés dans la réalisation des tunnels ont une résistance limitée, pour une période qui ne saurait dépasser les trois mois. «Or les cintres sont restés à l’intérieur du tunnel de juin à décembre 2013, soit pendant six mois, et vu la charge qu’ils ont supportée durant toute cette période, sous une montagne et un lac, ils ont fini par lâcher, entraînant un important éboulement, avec toutes les conséquences qui ont suivi», assurent nos sources.
En plus de Cojaal qui n’a pas su se comporter face à la situation, l’Agence nationale des autoroutes aurait pu agir en tant que maître d’ouvrage pour éviter une telle catastrophe, alors que le département de Amar Ghoul a péché par un laxisme incompréhensible pour débloquer les situations financières réclamées par les Japonais. «S’il n’y avait pas eu un arrêt prolongé des travaux, on aurait pas eu à faire face à ce genre de catastrophe, sachant que nous avons rencontré des situations similaires que nous avons pu régler à temps ; mais dans le cas de cet éboulement, les choses étaient bien compliquées», estiment nos sources. L’éboulement survenu le 1er janvier a causé, outre l’arrêt des travaux, des dégâts importants sur le deuxième tunnel réceptionné il y a plusieurs mois. A présent que la commission d’experts désignés par le ministère des Travaux publics, le 2 janvier dernier, a accordé son feu vert pour la reprise des travaux, un plan d’urgence a été mis en place pour rattraper le retard de 45 jours accusé dans le chantier du tunnel de Djebel Ouahch.

Des travaux à reprendre du côté nord

Pour combler cet important retard, les responsables de Cojaal ont décidé de reprendre les travaux en creusant du côté nord du tunnel en descendant vers le sud, en direction de la partie où a eu lieu l’éboulement sur une distance de 130 m. Cette mesure a été prise en raison de la difficulté à reprendre par le sud où des engins sont encore engloutis sous des tonnes de terre. «Les travaux seront engagés à partir d’aujourd’hui en régime H24, en creusant dans la terre avec le recours au double cintrage chaque 50 cm au lieu d’un cintrage simple à chaque mètre pratiqué auparavant, ce qui permettra d’avancer avec plus de sécurité, même si le procédé est plus coûteux», indiquent des spécialistes de Cojaal.
Arslan Selmane
 
 
Vos réactions 7
El Wattani   le 16.02.14 | 01h02
Les responsables ?
A qui la faute? Un des ministres des travaux publics devrait e pas Mr DEMISSIONNER.N'est pas Mr COULE bouh GHOUL (que dis-je). Nous avons le droit se savoir qui est ou bien qui sont les résponsables. Alors Chiche!
 
meliani1   le 15.02.14 | 23h32
dans qq mois, un an, dix ans,
Que va t-on subir et découvrir comme catastrophes dues à la façon dont ont été menés les travaux de toutes sortes sans véritable contrôle technique, sans conformité autre que celle de la tchipa et du cousinage politique et familial? Il y aura aussi et il doit y avoir déjà régulièrement des catastrophes petites et d'autres qui en préparent de plus graves, dues au règne de l'incompétence dans un pays qui a eu et qui a encore tant de bons cadres, de bons ingénieurs, de bons techniciens, de vrais patriotes. On n'a pas finir de voir s'écrouler des ponts, lâcher des machines sur rail ou sur route, crascher un avion mal entretenu, mourir des gens enfants et grands de ce que la gestion incompétente, corrompue et sans contrôle véritable faute d'assemblées dignes de ce nom, d'organismes publics fonctionnant conformément aux règles universelles ... Il est temps que ça change et ce n'est pas le boulot de remise en ordre qui manquera; il sera même s'il était engagé perturbé par ceux qui ont tant à cacher et défendre comme fortunes, comme positions et comme mauvaises habitudes mafieuses ou simplement idiotes .
 
JAMELDINE   le 15.02.14 | 21h28
encore une affaire de trous !
l' Algérie est devenu un véritable gruyère facile à ingurgiter par n' importe quel tocard étranger because les algériens sont facilement corruptibles !


et Chakib Khellil qu' en pense -t- il de cette Algérie qu' il a aussi troué avec ses copains de la DRS ?
 
el ghrab   le 15.02.14 | 19h45
Ce sera "allah ghaleb"
C'est la faute à Bliss rappelez vous que depuis 1962 toutes les catastrophes qu'il y a eu et personne n'a jamais été inquiété , alors c'est pas cette fois çi qu'on enverra à la potence un responsable. Au fait , qu'en pense Ghoul? pourtant c'était bien lu qui était ministre qui n'a pas payé les entreprises. Comment il aurait pu financer la création d'un parti ?
 
SHARMAN   le 15.02.14 | 17h54
A qui la faute ?
Il ne faut jamais oublier de rappeler , sans cesse, que le premier responsable c'est ce renard islamiste Ghoul qui a réussi à changer de ministère en laissant derrière lui un gros caca qui a coûté une énorme fortune au pays agrémenté d'un financement de la corruption qui dépasse l'entendement !! Je ne crois pas que le cout moyen du kilomètre d’auto route de projets similaires dans le monde ait approché le cout moyen algérien qui, lui, est hors norme !!!

Mais, j’entends déjà dire que parce que Ghoul a été à la Mecque et qu’il a fait plusieurs Omra , ce n’est pas lui qui vole car c’est un bon musulman et il a peur de Dieu …comme on dit chez nous !!!

Yakhi bled, yakhi !!!
 
simsim   le 15.02.14 | 14h06
laxisme!
Tout le monde est responsable dans cette affaire.Mais personne ne sera puni et on reprendra les travaux le plus normalement du monde sans qu'aucun responsable ne soit sanctionné.Ou va l'ALGERIE?
 
doudou   le 15.02.14 | 14h02
impunité
y aura-t-il des sanctions ? 


Appel pour la paix et la concorde au M’zab

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 15.02.14 | 10h00 4 réactions

Les graves incidents qui secouent de façon récurrente la région du M’zab suscitent les plus vives inquiétudes chez tous les citoyens de notre pays, attachés profondément à l’unité nationale et à la paix civile.

Les affrontements fratricides et tragiques ainsi que les actes dévastateurs qui affectent le M’zab risquent de conduire à une véritable sédition (fitna) avec toutes les conséquences dramatiques que cela comporte, autant sur le plan régional que national. Le Saint Coran ne nous enseigne-t-il pas que «la fitna est pire que le meurtre» ? Le M’zab, bâti depuis des siècles sur des valeurs arabo-islamiques, fait partie intégrante de I’Algérie. Et à ce titre, tous les habitants du M’zab, sans discrimination aucune, sont des Algériens à part entière ; ils ont le droit imprescriptible d’y vivre dans la sécurité et la paix, sous la protection de la loi et du droit qui garantissent I’inviolabilité de leur vie et de leurs biens, conformément aux prescriptions de notre Saint Coran, qui est notre guide à tous. Il n’y a pas de raison pour que ce qui a été possible pendant des siècles ne subsiste pas dans l’Algérie devenue indépendante.
Le M’zab est l’une des plus belles, des plus pieuses et des plus pacifiques régions de notre patrie, l’Algérie. Il doit continuer à demeurer l’un de nos meilleurs exemples de la concorde, qui forme le ciment de notre cohésion nationale. Quelles que soient les spécificités qui caractérisent les communautés, rien ne peut justifier les agressions et les affrontements aussi aberrants que sacrilèges qui opposent de citoyens adeptes de la même foi islamique, nourris par Ia même culture arabo-musulmane, et qui ont versé ensemble leur sang pour la libération de l’Algérie. Ceci justifie encore moins la profanation de cimetières, le pillage et l’incendie d’édifices publics et de propriétés privées. A l’origine de ces incidents, il y a sans aucun doute des intrigues et des manœuvres de mains criminelles, de mafieux et de truands qui sèment la discorde et le désordre, si favorables à toutes sortes d’intérêts contraires au bien public. Sinon, comment peut-on expliquer un conflit fratricide qui oppose aujourd’hui deux communautés qui ont vécu pendant des siècles dans la fraternité et la concorde ? Aussi est-il impérieux que toutes les voix de la sagesse et du patriotisme, au M’zab et partout ailleurs, s’élèvent pour prêcher le pardon et la tolérance, dénoncer et barrer la route aux malfaiteurs et prédateurs, qui ne pensent qu’à leurs intérêts sordides, sans considération pour la paix et I’unité nationale.
Il est enfin primordial que les pouvoir publics, qui ont la plus haute responsabilité du maintien de I’ordre, usent avec impartialité et une sévérité extrêmes, de tous les pouvoirs que leur confère la loi, pour mettre hors d’état de nuire les réseaux prédateurs mafieux, ainsi que tous les fauteurs de troubles sans aucune discrimination. D’autre part, il est urgent de désigner une commission d’enquête et de réforme nationale, représentative, à même de diagnostiquer toutes les raisons du conflit, d’engager le dialogue et d’apporter les solutions durables aux problèmes en suspens. C’est là le meilleur moyen d’assurer la sécurité des biens et des personnes, de rétablir la paix et d’ouvrir la voie de la réconciliation et de la fraternité. Prions Allah le Suprême de garder notre Algérie, de la protéger contre la haine et la fitna, apparente ou dissimulée, et nous unir sous Sa grâce et Sa Miséricorde. Alger le 8 février 2014

Liste des premiers signataires
-Dr Ahmed Taleb Ibrahimi
-Dr Messaoud Aït Châalal
-Mohamed Messen
-Belaïd Abdeslam
-Abdelwahab Bakelli
-Dr Mohamed Aboulola
-Abderrahmane Hadj-Nacer
-Yahya Hamdi Abouliakdan
-Mohamed Rezzoug

Lien pour l’adhésion et la signature : http://www.change.org/petitions/aux-amis-du-mzab-appel-pour-la-paix-et-la-concorde-au-m-zab
 
 
Vos réactions 4
ouchene avrkane   le 16.02.14 | 14h52
IMAZIGHENE ⵉⵎⴰⵣⵉⴳⵀⴻⵏⴻ ايمازيغن
Voila,Taleb est venus pour nous insufller un vent d'arabo/islamiste, mais Taleb comment oser vous? moi je suis amazight/amazight/amazight! voila ma Reponse a ta pétition qui représente comme d'habitude votre seul concéption de l'algerianité, NEK DH'AMAZIGHT a taleve
 
trichy   le 16.02.14 | 07h21
appel pour quelle paix
cet apppel est le probleme, non la solution: Il confirme la strategie concue en arabie et egypte et executee par les larbins dont les plus connus: Ben Bella ( ancien cambrioleur de poste devenu grace a l`armee et ... l`Egypte premier president de l`algerie. suivi par Boumediene qui allait fasciser le pays en lui imposant l`arabo islamisme. Les signataires de cet appel ont ete, et sont encore, des acteurs importants de cette strategie malefique dont les resultats sont visibles a l`oeil nu, mais pas assez visibles pour les signataires a cause de la persistance de la kabylie, mazab touarag.: Un pays ex paradis de la tolerance, ouverture devenu pays de l`obscurantisme et de l`ignorance. A l`image de BOUTEFLICA, moribond mais plus toxique , ces signataires veulent enfoncer le pays au crepuscule de leur existence de larbins. Mouloud
 
concorde1975   le 15.02.14 | 18h28
les causes et les effets
mais comment mr Hadj-Nacer est allé se fourvoyer dans cette initiative à contre courant de l'histoire?je parle de la réelle et non celle de boumediene... l'algerie n'a jamais été arabo-islamique! vous déniez donc l'algérianité à bien d'autres qui ne pensent pas comme vous ou qui sont déjà à l'avant-garde de la modernité. cessons de penser en termes divins; essayons de le faire avec nos neurones....sachez que les religions ont été crées pour se faire la guerre....et surtout l'islam religion belliqueuse pour tous ceux qui pensent autrement!que de guerres devant nous avant de parvenir au rationnel?
 
maysar   le 15.02.14 | 17h33
Les pompiers pyromanes .
"Le M'zab , bâti depuis des siècles sur des valeurs arabo-islamiques " ?
Voilà justement le genre d'affirma-
tion restrictive et exclusiviste qui consacre le déni identitaire au profit d'une identité importée et imposée par le glaive !
Sur les dizaines de lignes que contient ce torchon , et qu'ils intitulent " Appel pour la paix et la concorde au M'zab " pas un seul mot ni même l'évocation du mot "amazighe " qui renvoie pourtant à la vraie identité des M'zab , tout comme l'ensemble de l'Algérie d'ailleurs !
C'est que tous ces vieux apparatchiks nourris à la mamelle de l'islamo-bâathisme de Ben Bella , Boumediène ..etc..et malgré l'impasse dans laquelle ils ont mis l'Algérie , ils continuent de distiller leur poison islamo-bâathiste et font comme si de rien n'était dans le but de continuer à nous berner !
Eh bien , non seulement je ne soutiendrai pas votre pseudo-appel mais je le dénonce car vous continuez à dénier aux M'zabs leur langue ancestrale multi-millénaire , leur culture spécifique faite de labeur , de perseverence et d'abnégation continue , et surtout leur approche de l'islam qui se base sur la logique , la modération , voire la modernité , et qui est aux antipodes de la pratique religieuse des malékites inspirée des wahabo-salafistes d'Arabie saoudite !
Messieurs les apparatchiks nous savons depuis toujours que vous êtes le problème de l'Algérie , et c'est pour cela que vous ne pourrez jamais être la solution, bien au contraire !
 
 
 

Elle est sg du syndicat de l’ENRS

Aïcha Belkasmi, la grande absente de la fiesta de la radio

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 16.02.14 | 10h00 Réagissez

La direction de la Radio nationale a fêté comme il se doit la journée internationale de la femme et la radio.

Elle a mis le paquet jeudi dernier, notamment quand elle a organisé avec l’ONU une journée d’études pour mettre en valeur la place de la femme dans la radio algérienne. Mais il y a eu une grosse omission qui ne pouvait passer inaperçue. La direction de la radio algérienne a-t-elle eu honte de célébrer sa battante Aïcha Belkasmi, première femme journaliste à être élue secrétaire générale du syndicat de toute la radio ? La question coule de source tant cette jeune femme, par ailleurs brillante journaliste, a été plébiscitée il y a trois ans comme patron des syndicats parmi une fournée de postulants. N’est-ce pas là un bon exemple d’engagement syndical d’une femme dont la direction de la radio aurait bien pu se servir pour soigner sa «voix» devant l’aréopage d’invités de marque ?
Ce fut une tache noire dans la célébration fastueuse de la journée. Ça sautait aux yeux, surtout que la direction n’a même pas eu l’élégance d’inviter notre amie Aïcha à partager ce moment de reconnaissance. Si être femme est déjà un problème pour certains, être femme journaliste et syndicaliste constitue apparemment un facteur aggravant passible… d’oubli.


Election présidentielle

L’après-17 avril, enjeu de la guerre des clans

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 13.02.14 | 10h00 9 réactions

Pour certains, les deux clans qui s’affrontent représentent les deux faces d’une seule pièce et finiront par se neutraliser Pour d’autres, cette guerre vise le dernier rempart qui fait obstacle au quatrième mandat. Dans les deux cas, l’enjeu de cette confrontation est l’après-17 avril, parce qu’il sera question de l’avenir politique des uns et la survie des autres.

Au fur et à mesure que l’échéance du 17 avril approche, la guerre des clans fait rage et donne une piètre image des institutions de l’Etat. Si pour certains, le résultat ne sera que bénéfique pour l’Algérie, en espérant que les deux clans qui s’affrontent finiront par se neutraliser et quitter le pouvoir, pour d’autres, le pire est à craindre parce qu’au centre de cette lutte, il y a un enjeu considérable lié à l’avenir des intérêts des uns après la Présidentielle.
Pour comprendre les dernières décisions de mise à la retraite d’officiers supérieurs du Département du renseignement et de la sécurité (DRS), il faudra revenir au mouvement opéré dans les rangs du Département, en décembre 2011, lorsque le patron du DRS, le général Toufik, avait procédé à des changements au sein des structures qu’il chapeaute.
«Rappelez-vous, il avait fait appel au général Athmane Tartag, dit Bachir, pour remplacer le général Abdelkader Kherfi, plus connu sous le nom d’Ahmed, relevé de son poste et envoyé à la retraite, qui dirigeait la Direction de la sécurité intérieure (DSI). Tartag était connu comme étant le protégé de Toufik, tout comme d’ailleurs le général Mhenna Djebar, auquel il a confié en 2005 la Direction centrale de la sécurité de l’armée (DCSA), qui dépendait de son département. Jusque-là, toutes les décisions étaient signées par le président de la République.
Les problèmes ont commencé avec les enquêtes économiques ouvertes après la création du service de la police judiciaire dépendant du DRS. Les affaires de corruption que les officiers vont élucider touchent directement les hommes les plus proches du Président. Est-ce que les investigations ciblaient délibérément le clan de l’Ouest ? Le fait est que le cœur même de l’entourage le plus proche de Bouteflika  est éclaboussé avec des preuves accablantes, confirmées  plus tard par le contenu des réponses des nombreuses commissions rogatoires adressées aux tribunaux étrangers et auxquelles personne ne s’attendait. Tayeb Belaïz, alors ministre de la Justice, va tout faire pour que l’ancien ministre de l’Energie ne soit pas inquiété», expliquent nos sources. Pour celles-ci, le général Toufik était à cette époque encore en position de force.
«Son proche collaborateur, le général Mhenna, a même eu le feu vert pour écarter de nombreux officiers, que l’on disait proches du clan de l’Ouest, en les mettant à la retraite, et pour certains avant l’âge, suscitant une colère dans les rangs, mais aussi au cabinet de la Présidence, que chapeaute de loin Saïd Bouteflika, le frère du Président. Les révélations de la justice italienne vont pousser le ministre de la Justice, Mohamed Charfi, alors en disgrâce (auprès du Président) d’aller jusqu’au bout de l’enquête, en annonçant, par le biais du procureur général près la cour d’Alger, le lancement d’un mandat d’arrêt international, contre Chakib Khelil, son épouse et ses deux enfants. Ce qui lui vaudra son poste, peu de temps plus tard, et quelques actes de la procédure se voient ainsi annulés, sur pression de certains milieux, dans le but de rendre le mandat inexécutable, en attendant mieux», révèlent nos interlocuteurs, qui précisent que le départ de Charfi a coïncidé avec celui du général Abdelmalek Guenaïzia en tant que ministre délégué à la Défense, et la suppression de ce poste aux larges prérogatives  pour le remplacer par celui de vice-ministre de la Défense confié au chef d’état-major de l’Armée nationale populaire, le général de corps d’armée Ahmed Gaïd Salah.

«Vice-ministre, un cadeau qui fait de l’officier supérieur un fidèle allié du clan présidentiel»

«Pour la première fois dans l’histoire, il y a cumul de deux postes  aux intérêts contradictoires. Un chef d’état-major, censé être sur le terrain, ne peut pas se charger d’une fonction politique de vice-ministre, qui siège en Conseil des ministres. C’est du jamais vu. Gaïd Salah se retrouve ainsi avec de lourdes et très larges prérogatives. Un cadeau qui fait de l’officier supérieur l’allié fidèle du clan présidentiel. Il va être derrière le mouvement de la fin septembre 2013, qui a vu les plus proches de Toufik écartés», souligne-t-on. C’est ainsi, ajoutent nos sources, que le général-major Mhenna a été sommé de céder son poste à la tête de la DCSA au général-major Lakhdar Tirèche, pour revenir à son service d’origine, le DRS, et diriger le bureau d’organisation qui dépend directement du général Toufik. Une nouvelle organisation des services du renseignement est mise en place. En filigrane, elle vise d’abord la dissolution du service de la police judiciaire, créé en 2006 par décret présidentiel, qui menait des enquêtes sur la corruption, mais aussi l’affaiblissement du général Toufik, à travers l’élimination d’un certain nombre de ses hommes de confiance.
Ainsi, Bachir Tartag se retrouve une seconde fois sur une voie de garage. Il est démis de son poste à la tête de la DSI pour être remplacé par le général Ali Bendaoud.
«Le clan présidentiel se renforce par Gaïd Salah devenu son allié principal. Dans sa logique d’isoler le dernier rempart qui fait obstacle aux partisans du quatrième mandat, le Conseil supérieur de la fonction militaire a été convoqué pour une réunion extraordinaire le 14 janvier dernier. Cette instance a été créée en février 2006, en vertu d’une ordonnance présidentielle et dont la mission est de gérer la carrière des militaires. Elle est présidée par le chef d’état-major, c’est-à-dire Gaïd Salah, et constituée par le secrétaire général du ministère de la Défense, les chefs des forces aériennes, marines, terrestres, de la défense du territoire, de la Gendarmerie nationale, des six commandants des régions militaires et du patron du DRS. La réunion a eu lieu au siège du ministère de la Défense, au lendemain du départ du Président en France. Le débat a tourné surtout autour de trois généraux du DRS, Djebbar, Chafik (qui s’occupait des enquêtes économiques) Hassen (chargé de la lutte antiterroriste), ainsi du colonel Fawzi, tous mis à la retraite à partir du 1er février, après avoir appliqué l’article 20 de l’ordonnance 06/02 du 28 février 2006 à leur encontre.
Si pour Djebbar, les griefs retenus pour son départ à la retraite, étaient liés à des supposées affaires, pour le général Chafik, les accusations portent sur les procédures relatives aux enquêtes menées par le DRS, notamment celles de l’autoroute et de Sonatrach. En ce qui concerne le général Hassan, le conseil l’a mis à la retraite pour une affaire qui remonte à quelques mois. Il aurait envoyé son unité de lutte contre le terrorisme pour une opération de récupération d’un lot d’armement qui devait être convoyé du nord du Mali vers l’Algérie sans aviser le commandant de Région. Erreur ou pas, la sanction a été d’abord appliquée aux éléments du général Hassan, qui ne rend compte de ses actes qu’à son chef hiérarchique, à savoir le général Toufik. Lors de cette réunion du conseil, cette affaire a été ressortie pour mettre à la retraite le général Hassan à partir du 1er février.
Se sentant lésé par cette décision, le général Hassan a résisté, ce qui lui a valu une poursuite devant le tribunal militaire qui l’a placé sous contrôle judiciaire pour n’avoir pas informé le commandant de Région de la mission de ses éléments au sud du pays», révèlent nos interlocuteurs, qui confirment que «l’administration du centre de repos familial militaire de Sidi Fredj, où réside le général, avait coupé l’électricité et le gaz pour le pousser à déménager. Il a fallu l’intervention du général Toufik pour que l’officier soit maintenu dans sa résidence».
Lors de la réunion du 14 janvier, souligne-t-on, «le général Toufik n’a rien dit. Il a entendu tout le monde et à la fin, il est rentré chez lui. Il n’a pas pris part au déjeuner offert par Gaïd Salah aux membres du Conseil. Ce qui a été considéré comme un affront».
Pour nombre de nos interlocuteurs, si le fameux article 20 de l’ordonnance 06/02 de février 2006 devait être appliqué, une grande partie des dirigeants de l’armée serait déjà à la retraite. Cet article définit la limite d’âge et de durée de service des militaires de carrière. Ainsi, l’âge de la retraite obligatoire est de 64 ans et la limite de la durée de service de 42 ans pour les généraux de corps d’armée. La retraite des généraux-majors doit être obligatoire à l’âge de 60 ans après 38 ans de carrière, alors que pour les généraux, elle doit être prise à l’âge de 58 an, après 36 ans de service.

«Tous les commandants de région et les chefs des forces ont dépassé l’âge de la retraite»

Les colonels font valoir leur droit à la retraite à 53 ans après 32 ans de carrière, les lieutenants-colonels à 48 ans après 28 ans de service et les commandants à 45 ans après 25 ans de service. Mais tous les commandants de Région ainsi que les chefs des armées, les généraux-majors ont largement dépassé l’âge de la retraite et à aucun moment le conseil n’a pensé appliquer l’article 20. Bien sûr, Gaïd Salah, qui a dépassé les 70 ans, est couvert par le poste de vice-ministre qu’il cumule avec celui de chef d’état-major. Il sait que s’il venait à mettre en application les dispositions de l’ordonnance, tous les membres du conseil seraient mis à la retraite.
Mais, exception faite pour le général Toufik, ces derniers lui sont tous acquis. Pour l’instant, l’article 20 est utilisé comme arme pour pousser le général Toufik à la retraite. La sortie de Amar Saadani, le secrétaire général du FLN, n’était pas fortuite. Elle fait partie de la logique de revanche du clan présidentiel. Raison pour laquelle, Gaïd Salah, premier responsable de l’armée, dont dépend le DRS, n’a pas voulu répondre aux attaques violentes portées non pas contre la personne du général Toufik, mais contre l’institution qu’il représente. Nos interlocuteurs se disent «convaincus» que les déclarations du patron du FLN «lui ont été murmurées à l’oreille». Une manière de susciter la réaction de celui qui ne veut pas cautionner le quatrième mandat.
D’autres sources se déclarent plutôt optimistes dans la mesure où elles s’attendent à «une neutralisation» des deux clans qui s’affrontent. «Le général Toufik et Bouteflika sont les deux faces d’une même pièce. Ils incarnent le système. S’ils partent tous les deux, ils rendront un grand service au pays. Le général Toufik est en train de payer un choix qu’il a fait il y a 14 ans. Il avait cautionné le départ forcé de bon nombre de ses proches, comme le défunt général Lamari et plusieurs généraux et colonels, dans le but de permettre à Bouteflika d’asseoir son pouvoir. A son tour, il est rattrapé par ce dernier, pour garder le palais d’El Mouradia ou pour le remettre à un candidat qui garantira à sa famille l’immunité.»
Même s’ils divergent sur quelques points, les deux avis se rejoignent pour faire de l’après-17 avril le véritable enjeu de cette guerre des clans qui donne une piètre image du pays.
Salima Tlemçani
 
 
Vos réactions 9
Mesmar Djeha   le 14.02.14 | 08h39
Le politique et le militaire.
Nous voilà revenu à l'époque de la guerre de libération nationale, au congrès de la Soummam et à prééminence du politique sur le militaire, question non tranchée à ce jour. Le pouvoir politique est chargé de la direction du pays, l'armée en est le prolongement protecteur. L'un ne va pas sans l'autre. Quand les deux entrent en conflit, le pays est en danger. Les deux le savent. Identifier la partie qui pousse à l'affrontement et l'on saura quelle est celle qui met délibérément le pays en danger.
 
Jesaistout   le 13.02.14 | 22h27
Is this all true?
On aurait pu faire un très beau film,et obtenir un oscar à Nice ou à Hollywood.
Ya Sahbi. OUALLAH moi je n'arrive pas à admettre la véracité de ces histoires . Je refuse. Sinon, TZAGAT.
Je préfère ne pas y croire pour DORMIR HEUREUX.
Mais j'ai un grand respect pour Salima Tlemçani qui nous donne une information originale et inédite.
A l'opposé de SIFAOUI qui nous raconte ce que nous avons déjà entendu au café du quartier.
 
Argou   le 13.02.14 | 18h57
Honteux
Sous d'autres cieux, à l'approche des élections, ce sont les programmes, les idées, portés par des partis, qui s'affrontent devant les caméras.
Chez nous ce sont des clans qui le font, et ....en cachette.
Nous osons rentrer dans leur jeu et reporter ces infos d'un autre âge.
Bouteflika, qu'il aille au diable, quant à Toufik, il est fini, descendu par celui la même qui l'a imposé au peuple pendant 14 ans.
 
TikoukAli   le 13.02.14 | 16h40
Aucun sens de l'état
Au travers de votre article on comprend que tous ces messieurs sont préoccupés par leurs seuls intérêts.
La construction d'un avenir au pays n'affleure même pas leur esprit. Ils sont en place tant qu'il y a à boire et à manger et le jour ou el mida sera retirée ils prendront tous le chemin de l'étranger où leurs arrières sont bien assurés. Pauvre Algérie, 52 ans aprés l'indépendance et toujours orpheline.

Tristement votre.
 
Bizido   le 13.02.14 | 15h51
Tab j'nanhoum!
Trés bon analyse de la scène misérable que nous livrent les deux faces du système en place. C'est également l'absence d'un consensus politique en dehors de ce bicéfalisme dangereux, qui guette actuellement le bon devenir de la Nation, lequel statu-quo exarbe davantage la confrontation entre les deux tendances. L'alternative est difficile à suppoer! Pour l'instant, le peuple fume son thé et le cauchemar continue...
 
Drakenx   le 13.02.14 | 15h40
Rattachement de la DCSA a L'EM/ANP
Si de tout temps la DCSA était rattachée organiquement a l'Etat-Major , elle demeurait administrativement attachée au DRS. Cette indépendance administrative vis a vis de l'Etat- Major et/ou organisation permettait d'utiliser cette ressource dans le cadre de la lutte anti-terroriste d'un coté de renforcer la sécurité et la confidentialité de l'ANP au sein de ces différentes unités de l'armée déployées sur le territoire en ayant une action préventive contre les actions subversives.A Coté de cela la DCSA jouait un rôle de contrôle et de surveillance dans l'octroi des marchés signés par le MDN. le fait de rattacher administrativement a l'Etat major et au vice ministre la DCSA , ne permet plus a cette dernière de contredire les décisions d'octroi de marchés quand ceux ci sont entachées d'irrégularités et/ou de suspicions , ce qui ipso facto ne permet pas a cette structure d'apposer son veto et l'oblige a s'auto censurer par peur de réaction de l'Etat major et/ou Vice ministre.
Je ferais abstraction de l'opinion des américains sur Mr Gaid Salah ,a travers Wikileaks mais je poses quand même la question.
A qui profite cette restructuration dans ce contexte?
Je laisses aux lecteurs le soin de se faire leurs opinions
 
GRICHE   le 13.02.14 | 14h40
STABILITE
QUAND ON ENTENDS LE SLOGANT DES PARTISANTS DU QUATRIEME MANDAT,DIRENT QUE BOUTEFLIKA INCARNE LA stabilite du pays ? QU ILS NOUS DISENT COMMENT??? CAR DEPUIS LA CRISE DES ANNEES 90 AVEC TOUT LES DOMMAGES QU A SUBIT LE PAYS , IL EST RESTEE DEBOUT DONC CELUI QUI INCARNE LA 'LA STABILITE " C EST L ANP ET PLUS SPECIALEMENT LE DRS A SA TETE TOUFIK ,ALORS MONSIEURS , CE N EST PAS UN SAIDANI OU SES PROTECTEURS QUI PEUVENT ETRE UN GAGE DE STABILITE
 
Amin99   le 13.02.14 | 12h52
Voilà qui est clair
Les citoyens Algériens que nous sommes, sommes témoins des manipulations et calculs politiciens de pacotille dont certains usent et abusent de tout leur pouvoir pour étouffer les affaires de corruption, entraver la justice à effectuer son travail, contourner la constitution pour se faire réelire, développer des affinités dans la sphére militaire (voir avec des puissances étrangéres) pour asseoir un pouvoir sans partage dédié à un clan, de pendre le peuple Algérien de haut en le méprisant dans toutes ces composantes et pour couronner le tout ils auraient comme projet d'après certaines déclarations de réserver le poste de premier ministre à un ex ministre de l'energie noyé dans les affaires de corruption pour diriger les affaires de l'état.

MAIS POUR QUI SE PRENNENT-ILS CES ARRIVISTES, CROIENT-ILS QU'ILS SONT DANS UNE REPUBLIQUE BANNANIERE ?

M. Le président, il est temps de quitter le pouvoir avec dignité, votre heure est arrivée. Le sort de Ben Ali est toujours présent dans nos mémoires.
 
Machiavel1   le 13.02.14 | 11h42
Souvenons nous du Portugal.....
N'y a-t-il pas dans la pléthorique armée algérienne quelques capitaines avec ou sans oeillets à la boutonnière pour nettoyer une bonne fois pour toute les écuries d'Augias, et lorsque le travail sera terminé, ils rentreront dans leur caserne après avoir transmis le pouvoir à une assemblée chargée de réécrire une nouvelle constitution?

Enfin, l'armée algérienne aura réussi la décolonisation totale du pays et des esprits!
 

 
 



ليست هناك تعليقات: