اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف مرشحي الانتخابات الرئاسية الجزائرية 2014ان مطالب الشعب الجزائري لاتتجاوز الحياة الجنسية والحياة الرياضية بسبب انتشار امراض المجاعة الجنسية بين الجزائريين وغياب مراكز التسلية الجنسية لمناصري الفرق الرياضية الجزائرية في الملاعب الجزائريةوالاسباب مجهولة
http://www.entv.dz/tvar/video/index.php?t=JT20H_26-02-2014
سلال: "أكرّر·· بوتفليقة مرشّح للرئاسيات"
- الأربعاء, 26 فبراير 2014
جدّد
الوزير الأوّل عبد المالك سلال، أمس ببومرداس، تأكيده ترشّح رئيس
الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة لعهدة رئاسية رابعة، وردّ على الانتقادات
الموجّهة إليه بعد إعلان ترشّح بوتفليقة من وهران بالقول إنه تحدّث باسم
الرئيس، بصفته وزيرا أوّل·
قال سلال الذي كان يتحدّث أمام المجتمع المدني في ختام زيارته للولاية: (أكرّر مرّة أخرى·· الرئيس بوتفليقة ترشّح للرئاسيات المرتقبة في 17 أفريل المقبل)· من جانب آخر، أكّد الوزير الأوّل عبد المالك سلال أن الحكومة الجزائرية اتّخذت إجراءاتها مع وزارة التربية بخصوص (التشويش) الذي يجري حاليا بالقطاع، مطمئنا في السياق تلاميذ البكالوريا الذين خرجوا منذ الأحد الماضي إلى الشوارع مندّدين بقرار وزارة التربية بتعويض الدروس خلال أيّام العطلة أنه لن يتمّ التأثير لا على العطلة ولا على البرنامج المسطّر، فيما ألحّ على تفعيل الحوار الذي رآه الركيزة الأساسية لحلّ كلّ مشاكل الأساتذة والتلاميذ· وأكّد عبد المالك سلال خلال لقائه مع المجتمع المدني بولاية بومرداس أنه تمّ اتّخاذ إجراءات مع وزارة التربية من أجل تفادي تأثير ما يجري حاليا في القطاع على السنة الدراسية، وأن كلّ الأمور ستسير على أحسن ما يرام، وقال إنه سيتمّ التحاور مع كلّ نقابات القطاع باستعمل التشاور والحور الذي قال إنه الحلّ الأنسب لهذه المشاكل، وأوضح: (نحن مستعدّون لاتّخاذ كلّ الإجراءات لحلّ كلّ مشاكل القطاع فيما يخص انشغالات المعلّمين والتلاميذ)· وخاطب الوزير الأوّل التلاميذ: (عودوا إلى مقاعد الدراسة فلن تكون هناك دراسة أيّام العطل، كونكم تأخذوا العطلة نورمال وتمتاحنو نورمال)·
من جهة أخرى، قال الوزير الأوّل إن ولاية بومرداس ستصير أكبر قطب للتكنولوجيا لأنها تحتضن قطبا جامعيا هامّا وهو الوحيد على المستوى الوطني، حيث شدّد على عدم ادّخار أيّ مجهود في تأطير الشباب القائم في هذا المجال لانقطاع المحروقات يعتبر شريان الاقتصاد الوطني· كما عاد الوزير الأوّل عبد المالك سلال (والي ولاية بومرداس سابقا)، خلال الكلمة التي ألقاها بقاعة المحاضرات ببومرداس إلى سياسة المصالحة الوطنية التي أتى بها رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة، والذي تمخّضت عنها سبل الاستقرار والأمن بعد عشرية كانت الجزائر ـ حسبه ـ خلالها (مفلسة)، حيث استغلّ الفرصة لتوجيه رسالة إلى من وصفهم بالأقلّية، مؤكّدا أنهم ورغم خروجهم من الولاية لا يزالون يؤثّرون على (الاستقرار بها)، قائلا: (مهما أخذتم من حقّ الشعب الجزائري إلاّ أننا سامحناكم)، مُلحّا في السياق على التفكير بالاعتراف وعدم الكراهية: (لا ننسوا أننا جزائريون، وأنا جزائري حتى كي تسبني نسامحك)· وكانت أولى محطات الوزير الأوّل خلال زيارته لولاية بومرداس بالثنية، أين قام خلالها بتدشين مستشفى جديد لمدينة الثنية، والذي شرع في استغلاله في العام الماضي، وقد أنجزت هذه المؤسسة العمومية الاستشفائية التي تستوعب 120 سرير من طرف مؤسسة أجنبية على أنقاض المستشفى القديم للثنية الذي تعرّض للهدم جرّاء زلزال ماي 2003 الذي ضرب الولاية·
أمّا قطاع في قطاع السكن فقد تفقّد الوزير الأوّل في هذه الزيارة مشروع ورشة إنجاز 1200 مسكن اجتماعي إيجاري بمدينة برج منايل، حيث ألحّ على ضرورة اعتماد دراسة تتماشى ومتطلّبات المجتمع الضرورية، مضيفا أنه يتوجّب تقريب المؤسسات التربوية كروضات الأطفال من الأحياء السكنية، إلى جانب ضرورة استحداث مساحات خضراء يلتقي فيها السكان، وقال في هذا الصدد إن (الجزائر شعب واحد وموحّد ويجب أن يتجسّد ذلك من خلال العمران)، وشدّد على ضرورة إعادة النّظر في بعض مرافق هذا القطب من خلال إدراج منشآت أمنية لتعزيز أمن هذا القطب· وفي قطاع الفلاحة شدّد الوزير الأوّل على ضرورة إنهاء عملية منح عقود الامتياز للفلاّحين قبل شهر ما ي المقبل، حيث أوضح خلال استماعه إلى عرضين مفصلين حول قطاعي الفلاحة والغابات بمحطة تصفية مياه البحر برأس جنّات أن إنهاء عملية منح عقود الامتياز من شأنها إعطاء (الفلاّحين راحة أكبر في عملهم)، علما بأنه تمّ ببومرداس تسوية ما لا يقلّ عن 1800 عقد من أصل 5293 ملف مودع· وثمّن الوزير الأوّل بالمناسبة المجهودات المبذولة محلّيا في قطاع الفلاحة، لا سيّما في مجال إنتاج وتخزين البطاطس، وكذا عملية إنتاج الحليب وجمعه، حيث انتقلت هذه الأخيرة من 4 ملايين لتر في سنة 2004 إلى 22 مليون لتر سنة 2013· ودعا سلال من جهة أخرى إلى ضرورة تنظيم الفلاّحين لأنفسهم من خلال تكوين تعاونيات مهنية لتسهيل عمليات الدعم الموجّهة من طرف الدولة لفائدتها·
قال سلال الذي كان يتحدّث أمام المجتمع المدني في ختام زيارته للولاية: (أكرّر مرّة أخرى·· الرئيس بوتفليقة ترشّح للرئاسيات المرتقبة في 17 أفريل المقبل)· من جانب آخر، أكّد الوزير الأوّل عبد المالك سلال أن الحكومة الجزائرية اتّخذت إجراءاتها مع وزارة التربية بخصوص (التشويش) الذي يجري حاليا بالقطاع، مطمئنا في السياق تلاميذ البكالوريا الذين خرجوا منذ الأحد الماضي إلى الشوارع مندّدين بقرار وزارة التربية بتعويض الدروس خلال أيّام العطلة أنه لن يتمّ التأثير لا على العطلة ولا على البرنامج المسطّر، فيما ألحّ على تفعيل الحوار الذي رآه الركيزة الأساسية لحلّ كلّ مشاكل الأساتذة والتلاميذ· وأكّد عبد المالك سلال خلال لقائه مع المجتمع المدني بولاية بومرداس أنه تمّ اتّخاذ إجراءات مع وزارة التربية من أجل تفادي تأثير ما يجري حاليا في القطاع على السنة الدراسية، وأن كلّ الأمور ستسير على أحسن ما يرام، وقال إنه سيتمّ التحاور مع كلّ نقابات القطاع باستعمل التشاور والحور الذي قال إنه الحلّ الأنسب لهذه المشاكل، وأوضح: (نحن مستعدّون لاتّخاذ كلّ الإجراءات لحلّ كلّ مشاكل القطاع فيما يخص انشغالات المعلّمين والتلاميذ)· وخاطب الوزير الأوّل التلاميذ: (عودوا إلى مقاعد الدراسة فلن تكون هناك دراسة أيّام العطل، كونكم تأخذوا العطلة نورمال وتمتاحنو نورمال)·
من جهة أخرى، قال الوزير الأوّل إن ولاية بومرداس ستصير أكبر قطب للتكنولوجيا لأنها تحتضن قطبا جامعيا هامّا وهو الوحيد على المستوى الوطني، حيث شدّد على عدم ادّخار أيّ مجهود في تأطير الشباب القائم في هذا المجال لانقطاع المحروقات يعتبر شريان الاقتصاد الوطني· كما عاد الوزير الأوّل عبد المالك سلال (والي ولاية بومرداس سابقا)، خلال الكلمة التي ألقاها بقاعة المحاضرات ببومرداس إلى سياسة المصالحة الوطنية التي أتى بها رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة، والذي تمخّضت عنها سبل الاستقرار والأمن بعد عشرية كانت الجزائر ـ حسبه ـ خلالها (مفلسة)، حيث استغلّ الفرصة لتوجيه رسالة إلى من وصفهم بالأقلّية، مؤكّدا أنهم ورغم خروجهم من الولاية لا يزالون يؤثّرون على (الاستقرار بها)، قائلا: (مهما أخذتم من حقّ الشعب الجزائري إلاّ أننا سامحناكم)، مُلحّا في السياق على التفكير بالاعتراف وعدم الكراهية: (لا ننسوا أننا جزائريون، وأنا جزائري حتى كي تسبني نسامحك)· وكانت أولى محطات الوزير الأوّل خلال زيارته لولاية بومرداس بالثنية، أين قام خلالها بتدشين مستشفى جديد لمدينة الثنية، والذي شرع في استغلاله في العام الماضي، وقد أنجزت هذه المؤسسة العمومية الاستشفائية التي تستوعب 120 سرير من طرف مؤسسة أجنبية على أنقاض المستشفى القديم للثنية الذي تعرّض للهدم جرّاء زلزال ماي 2003 الذي ضرب الولاية·
أمّا قطاع في قطاع السكن فقد تفقّد الوزير الأوّل في هذه الزيارة مشروع ورشة إنجاز 1200 مسكن اجتماعي إيجاري بمدينة برج منايل، حيث ألحّ على ضرورة اعتماد دراسة تتماشى ومتطلّبات المجتمع الضرورية، مضيفا أنه يتوجّب تقريب المؤسسات التربوية كروضات الأطفال من الأحياء السكنية، إلى جانب ضرورة استحداث مساحات خضراء يلتقي فيها السكان، وقال في هذا الصدد إن (الجزائر شعب واحد وموحّد ويجب أن يتجسّد ذلك من خلال العمران)، وشدّد على ضرورة إعادة النّظر في بعض مرافق هذا القطب من خلال إدراج منشآت أمنية لتعزيز أمن هذا القطب· وفي قطاع الفلاحة شدّد الوزير الأوّل على ضرورة إنهاء عملية منح عقود الامتياز للفلاّحين قبل شهر ما ي المقبل، حيث أوضح خلال استماعه إلى عرضين مفصلين حول قطاعي الفلاحة والغابات بمحطة تصفية مياه البحر برأس جنّات أن إنهاء عملية منح عقود الامتياز من شأنها إعطاء (الفلاّحين راحة أكبر في عملهم)، علما بأنه تمّ ببومرداس تسوية ما لا يقلّ عن 1800 عقد من أصل 5293 ملف مودع· وثمّن الوزير الأوّل بالمناسبة المجهودات المبذولة محلّيا في قطاع الفلاحة، لا سيّما في مجال إنتاج وتخزين البطاطس، وكذا عملية إنتاج الحليب وجمعه، حيث انتقلت هذه الأخيرة من 4 ملايين لتر في سنة 2004 إلى 22 مليون لتر سنة 2013· ودعا سلال من جهة أخرى إلى ضرورة تنظيم الفلاّحين لأنفسهم من خلال تكوين تعاونيات مهنية لتسهيل عمليات الدعم الموجّهة من طرف الدولة لفائدتها·
ل· حمزة
يغرونهن بالمال والسيارات ويورّطونهن في قضايا الدعارة والسرقة
روتور داج يُجري البقارة وراء القاصرات
وسيلة لعموري
روتور داج، نزوات عابرة، طيش على الكبر، هو أقل ما يقال عن ظاهرة مصاحبة رجال جاوزوا عقدهم الخامس، لفتيات في أعمار بناتهم، يلهون بهم، ويتسلون على كبرهم، مغرين إياهم بالمال، السيارات الفاخرة، وكثيرا ما يورطونهن في قضايا الزنا، السرقة وحتى المتاجرة في المخدرات.لم تعد طقوس الحب والرومانسية على حد التعبير الشباني، مقتصرة على المراهقين وطلبة الجامعات والثانويات، بل تعدتها إلى شريحة أخرى، وجدت ضالتها في نسج علاقات غرامية، في سن متأخرة من أعمارهم، بعد أن حرموا منها في الصغر، أو أمام غياب حضن دافئ من زوجاتهم اللواتي لا يفقهن الكثير عن الرومانسية، أو لأسباب أخرى تبقى في نظر هؤلاء مبررا لفعل المحرمات مع فتيات يافعات يغريهن بون فليكسي أو فطور في مطعم راق للتخلي عن مبادئهن وارتكاب الفاحشة مع رجال استغلوا الفرصة لإفراغ شهواتهم الحيوانية وتوريطهن في قضايا زنا، مخدرات وقضايا أخرى قد لا تتحملها فتيات في ربيع أعمارهن.
يطالبها بإسقاط جنينها بعد أن ارتكب معها الفاحشة
كمال لم يتردد في مصاحبة جامعية لا تتجاوز عقدها الثاني، بعد أن أوهمها أنه رجل أعمال كبير، ويملك فيلات وعقارات بمنطقة الدرارية وبابا احسن بالعاصمة، مستغلا ظروفها الاجتماعية الصعبة، بعد أن قدمت من ولاية داخلية للدراسة بالجامعة، التقت به صدفة، وبقيت على علاقة به، إلى أن تطور الأمر بينهما، وباتت تخرج معه وتقضي معه الليالي، قبل أن تتورط معه في علاقات جنسية رفضتها في البداية ورضخت للأمر الواقع أمام إغراءات الرجل الذي تحول إلى وحش بشري لقضاء نزوة عابرة، والاستمتاع مع فتاة في عمر ابنته، إلى أن وقع الفأس في الرأس، وحصل الحمل، الذي حول حياة لمياء إلى كابوس حقيقي، قوبل بمطالب إسقاط الجنين من طرف الرجل الذي أجبرها على الذهاب إلى عيادة خاصة والتخلص من الجنين، عارضا عليها مبلغا كبيرا، ليكون له ذلك قبل أن يقرر تغيير العنوان والتوجه للبحث عن فريسة أخرى بعد أن صحا ضمير لمياء وقررت الإقلاع عن الحرام، والتوبة للمولى القدير علّه يغفر لها ما اقترفته من ذنب.
شقة خاصة لعشيقاته
من جهته، يخصص أحمد في عقده الخامس، شقة خاصة له بزرالدة، للقاء عشيقاته من الجنس اللطيف، أين يقضي ليالي حمراء مع فتيات أغلبهن من بنات الحي الجامعي، اللواتي تغيب عن الكثير منهن الرقابة الأسرية، وتجرهن إلى ما لا يحمد عقباه، فبعد أن يدعي أحمد أنه مطلق ويود الارتباط من فتاة شابة، تبدأ مرحلة الإغراء المادي، لإيقاع الضحايا، أين يصرح لهن أنه يملك عقارات، وأكبر الفنادق في الشرق الجزائري، فيما يدير تجارته في العاصمة، وبعد وفاة زوجته التي لم تترك له أولادا، الكذبة التي تنطلي على أي فتاة تحلم بالاقتران بـمرفه يريحها من هموم الحياة، وينتشلها من واقعها المرّ، قبل أن يحولها إلى عشيقة تمنحه كل شيء مقابل تلبية كافة رغباتها، قبل أن يرميها خارجا بعد أن يمل منها ويهم بالبحث عن أخرى ترضي رغباته
ومستعدة للتخلي عن شرفها مقابل دراهم بخس.
يورط قاصرات في قضايا دعارة وسرقة
لم يتوان سعيد في خوض تجربة على طريقة الأفلام الهوليودية، وراح يتاجر بفتيات شابات، على قدر عال من الجمال، حولهنّ إلى عشيقات من طراز آخر، يستغلهن في إفراغ نزواته الحيوانية، مقابل أجرة شهرية لكل منهن، مخصّصا لهن شقة بدالي براهيم، يمارس فيها جنونه، ويحولهن إلى لصات بامتياز نهارا، بعد أن يقتني لهن أشيك الأنواع من الألبسة والعطور، لتزيد من طريقة إغرائهن، وجلبهن لفرائس من طراز عال، واللواتي يقمن باصطياد ضحاياهن من خلال إيهامهم بربط علاقات غرامية معهم قبل أن تقبل جماعة أخرى من الشباب يقدمون على سرقة السيارة ومختلف الأغراض، مع العمل على تزوير وثائقها، من خلال شبكة متكاملة، قبل أن يأتي دور ضحية من نوع خاص وهو ضابط شرطة الذي تفطن لخيوط الحيلة التي تنسجها سارة المدعوة سوسو، والتي تسحر الضحايا، بكلامها المعسول وحركاتها المغرية، قبل أن تنغمس معهم في لقطات ساخنة، في مطاعم راقية، تكررت الخرجات مع ضابط الشرطة الذي لم يصرح لسوسو عن وظيفته، وتعمّد الإيقاع بها، أين كان يخطط لذلك، ليتم تفجير القضية، بعد أن تهجمت جماعة من الشباب على سيارته التي كانت مجهزة بجهاز إنذار خاص، تدخلت على إثره عناصر الشرطة، وتمكنت من القبض على الفتاة
متورطة في قضية الإغراء ومحاولة السرقة، التي كشفت بقية المتورطين الذين مثلوا أمام محكمة الشراقة، وقضت العدالة في حقهم بعقوبات متفاوتة بمن فيهم سوسو التي راحت ضحية شبكة ابتدأت خيوطها من علاقة غرامية مع ستيني، وانتهت بحبس في زنزانة.
يلاحق الفتيات هروبا من نكد زوجته
تبرر فئة أخرى من الرجال، ملاحقتهم لفتيات في أعمار بناتهم، بنكد زوجاتهم المستمرة، أو لكبرهن وعدم حفاظهن على مظهرهن الذي غالبا ما تهمله الكثير من السيدات سيما بعد بلوغهن سن الأربعين فما فوق، أين يجد الكثير من الرجال الفرصة للهروب من روتين البيت، والارتماء في أحضان عشيقات في عمر الزهور، يبحثن عن المقابل المادي لا أكثر، أمام جود مسنين يبحثون عن متعة زائفة، يغدقون ضحاياهم بهدايا مقابل لقاءات حارة تنسيهم مشاكلهم الأسرية مع زوجات نكديات، هو ما يحدث مع رشيد ذي الستين عاما، الذي وبعد أن باتت زوجته ترفض مقاسمته الفراش بحجة أنها لا تقوى على إشباع رغبته، لم يجد من حل سوى اللجوء إلى ممارسة الفاحشة، أمام رفض الزوجة لفكرة زواجه من أخرى.
يغري قاصرا ويحرضها على الفسق
من بين الحالات التي أثارت الكثير من الجدل، قصة فريال 19 سنة التي هربت من منزل عائلتها بعد تعرضها لاغتصاب من طرف جماعة أشرار، هي التي كانت تلميذة مجتهدة راهنت عليها أسرتها على نيل الشهادات العليا، لكن وقف وحش بشري حائطا بين مستقبلها وحولها إلى لعبة للشر والفسق والدعارة، حيث تعرفت على كهل في سن جدها أغواها بالمجوهرات والمال وتحول إلى مارد خفي يلبي لها كل طلباتها في يومها، لكن كان يتربص بها ليل نهار للنيل من شرفها وتحويلها إلى خادمة لنزواته غير المتناهية، شره وظلمه أعميا بصيرته الإنسانية وتحول إلى وحش لا هم له سوى تلبية طلبات الشيطان، حول أيام فريال الطفلة إلى عنف ودعارة، أفقدها عذريتها وراح يهددها ليل نهار بفضحها أمام عائلتهانشر صورها عبر صفحات الفايسبوك، ضغوطات شيطانية دفعت بفريال للخروج من منزل
عائلتها والتوجه إلى الشارع لممارسة الرذيلة على المباشر، حياتها عكرت وكسرت مستقبلها تكسيرا غلطة حياتها معرفتها بشيطان شاذ في عمر أبيها جعلها رهينة وعبدة في عز شبابها، فريال في أحد مراكز الإيواء بالعاصمة بمعية رفيقتها في المحنة، لا تتكلم كثيرا تعيش كآبة غير متناهية فضلت العزلة عن الناس والاكتفاء بالأكل والشرب كغيرها من النزيلات هي التي ترفض الخروج من غرفتها .
30 مليارا لشراء قمصان وقبعات في “خاطر الرايس”
الخميس 27 فيفري 2014 elkhabar
أسرّ أحد رجال الأعمال في الجزائر لمقربيه، أنه باشر عملية دعم ترشح الرئيس بوتفليقة باكرا لعهدة رابعة، وقام باستباق الإعلان المتوقع من قبل المعني، من خلال تخصيص مبلغ مالي لا يقل عن 30 مليار سنتيم لتصميم مئات الآلاف من القمصان والقبعات التي تحمل صور بوتفليقة، “كعربون عرفان وشكر”. والمهم، مثلما يقول هذا الثري أن “كل شيء يهون لدعم تجديد عهدة الرئيس، بما في ذلك تسخير الأموال
-
par A. Mallem
La manifestation
d'envergure que se prépare à accueillir la wilaya de Constantine en 2015 et ce
qu'elle génère comme projets de réalisation de nouvelles infrastructures,
projets de restauration de sites et monuments et d'infrastructures existantes
relevant du secteur de la culture, les grands projets d'accompagnement tels que
le recalibrage des oueds Rummel et Boumerzoug pilotés par le secteur des
ressources en eau (hydraulique), le jardin botanique du Bardo et le parc
citadin de Zouaghi par celui de l'environnement, etc., suscitent beaucoup
d'intérêt hors de nos frontières.
Et les ambassades des pays étrangers établis à Alger, à travers leurs missions économiques, ne manquent pas de le montrer à travers le ballet incessant de missions de prospection du marché qu'accueille, presque chaque semaine, la ville des ponts. Les Indonésiens et les Malaisiens ont affiché leur intérêt pour le secteur des affaires religieuses et celui de la construction, les Espagnols pour celui de la restauration. Et maintenant, c'est le tour des Coréens de se manifester pour exprimer l'intérêt particulier que portent leurs entreprises au programme de la manifestation «Constantine, capitale de la culture arabe 2015», surtout après que les opérateurs nationaux ont déploré le manque, sur le marché local, d'entreprises d'envergure disposant de moyens techniques et financiers colossaux pour la réalisation et la livraison des grands projets dans les délais fixés par le gouvernement algérien. Et c'est ce que semblent vouloir proposer les Coréens en exprimant leur désir de postuler pour la réalisation du projet de recalibrage de l'oued Rummel engagé dans le secteur des ressources en eau (hydraulique). En effet, c'est dans ce cadre que s'inscrit la visite que vient d'effectuer à Constantine, lundi dernier, M. Chong Hoon Kim, ambassadeur de la république de Corée à Alger.
Le diplomate coréen, dont c'est la troisième visite du genre dans la ville des ponts, a été reçu par le wali de Constantine, M. Hocine Ouadah. Aussi, d'après un communiqué diffusé hier par la cellule de communication du cabinet du wali, une séance de travail s'est déroulée au siège du cabinet entre le chef de l'exécutif de la wilaya et l'ambassadeur de Corée. Et au cours de cette réunion, le wali a fait savoir au diplomate que toute entreprise coréenne ayant les capacités nécessaires et qui serait détentrice d'un projet à réaliser dans l'antique Cirta serait la bienvenue à Constantine et elle pourra compter sur l'accompagnement des services de la wilaya. Ensuite, M. Ouadah a présenté dans les détails l'ensemble des préparatifs dans la capitale de l'Est pour accueillir l'évènement de 2015, en exposant à son hôte aussi bien les projets culturels que le programme d'accompagnement y afférent.
par A. M.
En une décennie,
de 2001 à 2011, le nombre de projets d'investissement inscrits dans la wilaya
de Constantine a atteint 1.690 projets pour un montant global de plus de 217
milliards de centimes, et ayant permis la création de 30.270 postes de travail,
ont indiqué, hier, des responsables du Guichet unique décentralisé (GUD) de
l'Agence nationale de développement de l'investissement (ANDI).
L'annonce a été faite à l'occasion de l'ouverture d'une journée d'étude et d'information organisée à Constantine sur le thème «Une nouvelle dynamique de l'investissement: opportunités, assistance et accompagnement des investisseurs».
Selon les mêmes sources, l'investissement a connu une nouvelle dynamique et, pour la seule année 2013, le nombre de projets inscrits dans la wilaya a atteint 381, pour un montant global de près de 83 milliards de centimes et la création de 6.721 postes d'emploi.
Parmi les secteurs d'activité qui ont été visés par les investissements, celui du transport vient en tête avec 230 projets, suivi de l'industrie avec 65, les travaux publics et la construction avec 35 et le secteur du tourisme avec un seul projet.
Intervenant lors de l'ouverture de cette journée d'étude, M. El-Khaiar Djouada, secrétaire général de l'ANDI, dira que l'année 2013 a été une année record pour l'investissement en Algérie avec 8.895 projets d'investissement déclarés pour un montant global de 1.716 milliards de centimes et qui ont généré 148.943 postes d'emploi. Et ce sont les mêmes secteurs cités plus haut qui sont les plus prisés par les investisseurs.
Vantant ensuite la panoplie de mesures de facilitation, anciennes et nouvelles, mises en place par son agence pour simplifier et encourager l'acte d'investissement en débureaucratisant celui-ci, le représentant de l'ANDI a mis en exergue le rôle des Guichets uniques décentralisés (GUD) mis en place au niveau de chaque wilaya. «Nous avons su sensibiliser les représentants des administrations et des organismes étatiques siégeant au niveau du GUD pour faciliter l'acte d'investissement et accompagner les investisseurs pour les aider à lever toutes les entraves et difficultés lors de la réalisation des projets d'investissement», a-t-il expliqué. Et de citer, entre autres, ce qu'il a appelé «l'investissement online» où l'investisseur n'est pas obligé de se déplacer au guichet et peut déclarer son investissement à travers le site web de l'agence en remplissant le formulaire et en le transmettant au guichet. «Il aura une réponse, généralement favorable, en un temps record», a affirmé M. Djouada. Aussi, dira-t-il, le dossier administratif de réalisation de l'investissement a été réduit à trois documents: la déclaration, la copie de l'immatriculation fiscale et celle du registre de commerce. «En outre, l'investisseur trouvera tous les services au niveau du GUD et il pourra ainsi s'épargner le parcours du combattant consistant à aller d'une administration à une autre», ajoutera l'intervenant en indiquant que le GUD est composé de représentants d'une dizaine d'administrations et comporte une innovation: un représentant du secteur de l'urbanisme pour la délivrance du permis de construire que l'investisseur pourra avoir dans moins de deux mois.
«Cette nouvelle mesure résulte d'une instruction du Premier ministre appuyée par une note du ministre de l'Habitat», a souligné le secrétaire général de l'ANDI.
Passant à l'investissement étranger, M. Djouada a déclaré que l'Algérie est considérée aujourd'hui parmi les pays les plus performants dans la région méditerranéenne dans le domaine de l'investissement productif: situation financière confortable, ressources naturelles abondantes, position géostratégique de choix auprès des marchés porteurs, etc. «Et tous ces facteurs facilitent grandement l'investissement», a conclu le représentant de l'ANDI.
Après l'ouverture faite par le secrétaire général de la wilaya qui a parlé des opportunités d'investissement dans la wilaya, en citant notamment le projet de zone industrielle de Aïn Abid, la journée a été marquée, au cours de la séance de l'après-midi, par les interventions du DG de l'ANDI, d'un cadre central de cette même agence, l'intervention d'un cadre universitaire et du directeur de la PME-PMI. Et un débat a suivi les interventions.
par A. Z.
Les travailleurs
du Trésor public affiliés au Snapap observeront un sit-in de protestation de
deux heures (de 10 heures à midi), le 3 mars prochain, annonce un communiqué de
la section syndicale du Trésor public de la wilaya de Constantine, transmis,
hier, à notre rédaction.
La décision en question a été prise à l'issue d'une réunion du conseil syndical qui s'est tenue le 24 février, peut-on lire sur le préavis déposé au niveau de l'inspection du Travail et des autorités de tutelle. Le sit-in des travailleurs, qui aura lieu devant le siège du Trésor public au Coudiat, est initié en signe de protestation contre le non-respect des critères d'évaluation de la notation annuelle du personnel et celle liée à l'octroi de la prime de rendement, ainsi que la dégradation des conditions de travail, notamment en matière d'équipements.
D'autre part, on laisse entendre clairement à travers les termes du communiqué en question que le Snapap veut s'affirmer en tant qu'interlocuteur incontournable, car il exige un siège pour la section syndicale, une facilitation dans les missions de ses représentants syndicaux et une place à part entière en tant que partenaire social. Plus menaçant dans sa conclusion, le Snapap «n'exclut pas un recours à la grève» dans le cas où l'administration fera la sourde oreille face aux revendications des syndicalistes.
par Notre Envoyée Spéciale A Boumerdès : Ghania Oukazi
Boumerdès ne s'est toujours pas débarrassée de ses nombreux sites de
préfabriqués, gros stigmates des conséquences du tremblement de terre qui a
frappé la région, en 2003. Le Premier ministre promet de les faire éradiquer,
durant les deux années à venir.
La brève tournée que Abdelmalek Sellal a effectuée, hier, à Boumerdès, a permis de voir que la région a été, certes, reconstruite mais elle a, aussi, renvoyé les esprits à 2003, lorsqu'un violent séisme, un certain 21 mai, a écrasé Zemmouri et détruit les importantes bâtisses de la wilaya. Au lendemain de la mise en place des maisons préfabriquées ou chalets, le président de la République avait promis que les familles devaient être, toutes recasées, avant l'hiver. Dix ans sont passés et les sites, avec toutes leurs horribles extensions, sont toujours implantés dans la wilaya.
Le Premier ministre rassure «les blessures ne guérissent pas si les plaies ne sont pas totalement pansées.» Il promet que «les programmes de reconstruction seront poursuivis, et on ne tolèrera, au retard, dans les délais de réalisation, sous aucun prétexte, notamment aujourd'hui, qu'on a allégé toutes les procédures de l'Habitat.» Il affirme, alors, «on ne veut plus entendre parler des chalets !» Sellal fait savoir qu'il en reste 12.000, qu'il faut éradiquer, 4.000 logements sont en phase d'achèvement et 8.000 vont être lancés, on a, même, permis au wali de signer des marchés de gré à gré, avec des entrepreneurs et les travaux devront commencer, dans les trois mois à venir.»
Il recommande l'éradication totale de l'ensemble des chalets, parce que, dit-il «il ne faut plus qu'on voit, encore, cette catastrophe, ça rappelle de trop mauvais souvenirs.»
Le Premier ministre a profité pour lancer un appel pressant aux lycéens et à leurs familles. «Nous avons remarqué, ces derniers temps, un chahut dans certains lycées. De cette tribune, j'aimerai préciser aux élèves et à leurs familles qu'aucun retard, dans les cours, ne sera accepté, le programme scolaire sera poursuivi, les vacances seront maintenues aux dates qui leur ont été fixées, et les dates d'examens arrêtées, à la faveur d'un dialogue entre la tutelle, les enseignants et les parents d'élèves.» Il avertit qu'«il ne doit y avoir aucune incidence négative sur les élèves, ni aucune perturbation de leurs programmes.» Des cours de rattrapage seront, selon lui, assurés sans que les vacances ne soient chamboulées.» Il estime ainsi que «le dialogue est la meilleure solution et on est prêt à dialoguer avec tous les syndicats connus.» Sellal promet encore : «je suis disposé à prendre toutes les mesures nécessaires pour résoudre les problèmes de tous les enseignants et tous les élèves mais je ne tolère aucun retard.»
Un message plein d'affection et d'humour aux élèves «reprenez vos cours, mes enfants, vous les reprenez, comme vous le dites, normal, vos vacances, normal, vos programmes, normal et vos examens, noo rmal.»
La Renaissance en Algérie ? Sellal affirme y croire «fortement, avec un projet national supérieur, c'est possible,» pense-t-il.
Avant de se réunir avec les représentants de la société civile et les élus de la wilaya de Boumerdès, le Premierr ministre a eu à visiter la station de dessalement de Cap Djinet, un projet de réalisation d'une centrale électrique, un autre de 1.200 logements et un stade de 10.000 places. A son arrivée dans un des chantiers, il sera accueilli avec des sons folkloriques de la région (tambour et flûte) et de nombreux jeunes, portraits de Bouteflika et emblème national à la main, scandant des «viva Bouteflika.» Sellal ne s'arrêtera pas devant ces jeunes dont une grande partie a dansé pendant longtemps. «Il ne peut pas aller les voir, il est en visite officielle», nous dit un de ses conseillers
L'on nous rappelle au passage que «Rocher Noir», dans la wilaya de Boumerdès, a vu s'installer le GPRA sur ses territoires.
تومي تدشن عدة مرافق ثقافية بتلمسان
تجربة مدينة الزيانيين منارة لتظاهرة سيرتا
> فائزة.ش
27-02-2014
كشفت
السيدة خليدة تومي وزيرة الثقافة أن زيارتها الميدانية تندرج ضمن نقل
التجربة الثقافية التي عرفتها ثلاثية الحضارات عاصمة الزيانيين خلال الحدث
الدولي عاصمة الثقافة الإسلامية سنة 2011 إلى ولاية قسنطينة التي ستحتضن
نفس التظاهرة العالمية عربيا عام 2015 من حيث المنشآت المشاريعية الكبرى
المتعلقة بالشق الثقافي و تبنيها لمهرجاناته مع إستدراك الأخطاء و
النقائص الناجمة عن أي هفوة وقعت إثر هذه المناسبة في جميع المجالات
سواء أكانت في التنظيم أو التجسيد أو إستقبال الضيوف، وهي مبادرة إتخذتها
الوزارة حتى مع تلمسان حين كان التحضير الجاري على قدم و ساق لبعث الحدث
أين راحت تتحسس نقاط الضعف لتصحيحها من منطلق تظاهرة الجزائر العربية سنة
2007 وذلك بتبادل الخبرات في الإنجاز .
لهذا إرتأت أن يرافقها وفد مسؤول من السلطات الولايئة لقسنطينةو على رأسهم والي الولاية السيد واضح حسين و رئيس المجلس الشعبي الولائي و مدير السكن و التجهيزات العمومية و مدير الثقافة فؤاد فوغالي و ممثلتين عن المجلس الشعبي الوطني بقسنطينة لإنجاح عرسها خصوصا و انهم يريدون ان تكون مشاريعهم تعانق ما تحصلت عليه تلمسان انذاك و هذا يرجع للوزارة الوصية التي تسابقت مع الزمن لجعل المرافق في متناول المهرجانات العربية و الأوروبية بوفودها الكثيرة . وعلى هامش العمل و التفقد التي قادتها قامت السيدة الوزيرة بتدشين المركز الوطني لتفسير اللباس التقليدي عبر القطر الجزائري بقصر المشور معتبرة أياه انه الأول عربيا و إفريقيا لما له من دلالة تاريخية في مسايرة مراحل تطوره عبر القرون ليس في تلمسان فحسب و إنما من اقصى غرب الوطن إلى شرقه و شماله لغاية إمتداده بالجنوب الصحراوي الكبير بتنوع شتى الألبسة من حايك لمرمى و لملاية و البحنوق الشاوي و البرنوس الرجالي بالمسيلة و الجلفة و القفطان العاصمي والفوطة القبائلية و غيرها من الرداء المتنوع بأزمنة الماضي و عبقه و اريج مخلفاته و التي سيوحد عادات و تقاليد الشعب الجزائري في تراثه الأصيل العربي و البربري مذكرة في هذا الصدد بالشدة التلمسانية التي صنفتها المنظمة العالمية لليونيسكو(للتربية و العلوم) لما لها من ميزة ضربت بجذورها عمق التقاليد الجميلة التي تشبت بها الأباء و الأمهات على حد سواء في شكل التراث الثقافي الحي .
و قبل هذا دشنت تومي مكتبة بلدية ببني بهدل بدائرة بني سنوس التي راها أهالي المنطقة مكسبا تربويا و ثقافيا لأبنائهم ،بحيث اكدت على حفظ التراث الشعبي في الحكاية و نقلها للأطفال عن طريق فضاء الصغير بذات الهيكل المتوفر على الـ 400 كتيب قصصي وإستقبلت من طرف فرقة الصف النسوية التي تتغنى بالوطن و التآخي و أعجبت بأدائها البسيط المستنبط من تراث المنطقة الأمازيغية . و بعين غرابة التابعة لدائرة منصورة إفتتحت وزيرة الثقافة مكتبة آخرى استهلكت مبلغا يفوق 285 مليون دج و تعاطت مع مسيريها من فئة الشباب علما ان جناح المطالعة يحوز على ال25 ألف عنوان من بينها ال800 مرجع للأطفال و يبقى فقط توظيف المتخرجين المختصين في علم المكتبات لوضع قراءة الكتاب في الواجهة لدى المثقفين و محبي المؤلفات المختلفة الشعب .
وافتتحت أمس المركز الوطني للدراسات الأندلسية "بإمامة " التابع للمركز الوطني للبحوث ما قبل التاريخ بالعاصمة والذي انتهت اشغاله بعد عاصمة الثقافة الإسلامية كونه إستغرق مدة زمنية كبيرة في الإنجاز طبقا لبنيان القصر الحمراء بإسبانيا وقد وقفت عليه بمعية وفد قسنطينة للإستفاذة من هندسته المعمارية حتى لا تقع هذه الولاية المقبلة على نفس الحدث العربي عام 2015 في سلبياتتحدث تاخر مشاريعها المبرمجة للتظاهرة المقبلة وكذا إلتماس إيجابيات هذا المكسب الثقافي العظيم سيما و ان المهندسون المعماريون و مكاتب الدراسات لذات الولاية راوا خيار المنجزات بتلمسان ملائم لهم من نفس النمط في فضاءات المعارض و المكتباتية و البحث العلمي للأنثروبولوجيا و ابدوا موافقتهم وإعجابهم بتحفة المركز خاصة و أن قسنطينة تشتهر بالموسيقى الأندلسية"المالوف ". و تعرف ضيوف قسنطينة في هذه الزيارة على عدة اجنحة راقية بالمركز و العناوين التي أصدراتها الوزارة خلال حدث تلمسان العالمي و المقدرة بأكثر من ال12 ألف كتاب زيادة لأربعة الاف مؤلف مدعم من مركز ماقبل التاريخ و علوم الإنسان. و جالت الوزيرة بالقاعة المتعددة الإستعمالات ذات ال359 مقعد المنجزة بطريقة ملمّة لشتى اللقاءات ووقفت بمخبر معالجة النصوص الموسيقية الذي سيمكن من وضع بطاقة تقنية للأوزان العتيقة و سيأسس به ورشة لتكوين الشباب في الفن الأندلسي بالتنسيق مع الميالين في هذا النوع الموسيقي مغاربيا . وحثت الوزير المختصون المعماريون القالدمون من ولاية قسنطينة على إستنباط ماهو جاهز بتلمسان إنطلاقا من مقر المركز بلواحقه بحكم عاصمة الزيانيين لم ينتهي ماضيها مع الثقافة الإسلامية . وقال البروفيسور جيلالي حجوي مدير المركز الوطني للدراسات الأندلسية أنهم بصدد الإنطلاق في حفريات واسعة النطاق بولايات تلمسان وضواحيها و عين تموشنت و معسكر و المتعلقة بأصل الإنسان و محيطه المعيشي.
و ما نشير إليه فإن الوزيرة كرمت ليلة الثلاثاء الماضي بقصر الثقافة "عبد الكريم دالي" مجموعة من الفانين العصاميين في الأغنية الأندلسية أمثال ريم حقيقي و ليلى بورصلي و زكية قارة تركي.
لهذا إرتأت أن يرافقها وفد مسؤول من السلطات الولايئة لقسنطينةو على رأسهم والي الولاية السيد واضح حسين و رئيس المجلس الشعبي الولائي و مدير السكن و التجهيزات العمومية و مدير الثقافة فؤاد فوغالي و ممثلتين عن المجلس الشعبي الوطني بقسنطينة لإنجاح عرسها خصوصا و انهم يريدون ان تكون مشاريعهم تعانق ما تحصلت عليه تلمسان انذاك و هذا يرجع للوزارة الوصية التي تسابقت مع الزمن لجعل المرافق في متناول المهرجانات العربية و الأوروبية بوفودها الكثيرة . وعلى هامش العمل و التفقد التي قادتها قامت السيدة الوزيرة بتدشين المركز الوطني لتفسير اللباس التقليدي عبر القطر الجزائري بقصر المشور معتبرة أياه انه الأول عربيا و إفريقيا لما له من دلالة تاريخية في مسايرة مراحل تطوره عبر القرون ليس في تلمسان فحسب و إنما من اقصى غرب الوطن إلى شرقه و شماله لغاية إمتداده بالجنوب الصحراوي الكبير بتنوع شتى الألبسة من حايك لمرمى و لملاية و البحنوق الشاوي و البرنوس الرجالي بالمسيلة و الجلفة و القفطان العاصمي والفوطة القبائلية و غيرها من الرداء المتنوع بأزمنة الماضي و عبقه و اريج مخلفاته و التي سيوحد عادات و تقاليد الشعب الجزائري في تراثه الأصيل العربي و البربري مذكرة في هذا الصدد بالشدة التلمسانية التي صنفتها المنظمة العالمية لليونيسكو(للتربية و العلوم) لما لها من ميزة ضربت بجذورها عمق التقاليد الجميلة التي تشبت بها الأباء و الأمهات على حد سواء في شكل التراث الثقافي الحي .
و قبل هذا دشنت تومي مكتبة بلدية ببني بهدل بدائرة بني سنوس التي راها أهالي المنطقة مكسبا تربويا و ثقافيا لأبنائهم ،بحيث اكدت على حفظ التراث الشعبي في الحكاية و نقلها للأطفال عن طريق فضاء الصغير بذات الهيكل المتوفر على الـ 400 كتيب قصصي وإستقبلت من طرف فرقة الصف النسوية التي تتغنى بالوطن و التآخي و أعجبت بأدائها البسيط المستنبط من تراث المنطقة الأمازيغية . و بعين غرابة التابعة لدائرة منصورة إفتتحت وزيرة الثقافة مكتبة آخرى استهلكت مبلغا يفوق 285 مليون دج و تعاطت مع مسيريها من فئة الشباب علما ان جناح المطالعة يحوز على ال25 ألف عنوان من بينها ال800 مرجع للأطفال و يبقى فقط توظيف المتخرجين المختصين في علم المكتبات لوضع قراءة الكتاب في الواجهة لدى المثقفين و محبي المؤلفات المختلفة الشعب .
وافتتحت أمس المركز الوطني للدراسات الأندلسية "بإمامة " التابع للمركز الوطني للبحوث ما قبل التاريخ بالعاصمة والذي انتهت اشغاله بعد عاصمة الثقافة الإسلامية كونه إستغرق مدة زمنية كبيرة في الإنجاز طبقا لبنيان القصر الحمراء بإسبانيا وقد وقفت عليه بمعية وفد قسنطينة للإستفاذة من هندسته المعمارية حتى لا تقع هذه الولاية المقبلة على نفس الحدث العربي عام 2015 في سلبياتتحدث تاخر مشاريعها المبرمجة للتظاهرة المقبلة وكذا إلتماس إيجابيات هذا المكسب الثقافي العظيم سيما و ان المهندسون المعماريون و مكاتب الدراسات لذات الولاية راوا خيار المنجزات بتلمسان ملائم لهم من نفس النمط في فضاءات المعارض و المكتباتية و البحث العلمي للأنثروبولوجيا و ابدوا موافقتهم وإعجابهم بتحفة المركز خاصة و أن قسنطينة تشتهر بالموسيقى الأندلسية"المالوف ". و تعرف ضيوف قسنطينة في هذه الزيارة على عدة اجنحة راقية بالمركز و العناوين التي أصدراتها الوزارة خلال حدث تلمسان العالمي و المقدرة بأكثر من ال12 ألف كتاب زيادة لأربعة الاف مؤلف مدعم من مركز ماقبل التاريخ و علوم الإنسان. و جالت الوزيرة بالقاعة المتعددة الإستعمالات ذات ال359 مقعد المنجزة بطريقة ملمّة لشتى اللقاءات ووقفت بمخبر معالجة النصوص الموسيقية الذي سيمكن من وضع بطاقة تقنية للأوزان العتيقة و سيأسس به ورشة لتكوين الشباب في الفن الأندلسي بالتنسيق مع الميالين في هذا النوع الموسيقي مغاربيا . وحثت الوزير المختصون المعماريون القالدمون من ولاية قسنطينة على إستنباط ماهو جاهز بتلمسان إنطلاقا من مقر المركز بلواحقه بحكم عاصمة الزيانيين لم ينتهي ماضيها مع الثقافة الإسلامية . وقال البروفيسور جيلالي حجوي مدير المركز الوطني للدراسات الأندلسية أنهم بصدد الإنطلاق في حفريات واسعة النطاق بولايات تلمسان وضواحيها و عين تموشنت و معسكر و المتعلقة بأصل الإنسان و محيطه المعيشي.
و ما نشير إليه فإن الوزيرة كرمت ليلة الثلاثاء الماضي بقصر الثقافة "عبد الكريم دالي" مجموعة من الفانين العصاميين في الأغنية الأندلسية أمثال ريم حقيقي و ليلى بورصلي و زكية قارة تركي.
توفيق، بوتفليقة وأذن السعيد |
الأربعاء, 26 فبراير 2014 19:07 |
كان
الجنرال محسن يشعر بالغيظ وهو يرى نفسه محاطا برجال مسلحين ليقتاد إلى
مكان غير بعيد عن مركز الثكنة.. لم يوفق في الاتصال بالجنرال توفيق، إلا أن
هذا الأخير لم يكن مستعدا للدخول في أية مواجهة معلنة،
كان يدري أن الرياح بدأت تتخذ مجرى آخر، وهذا منذ إقالة رجله المقرب من على
رأس مديرية الإعلام لقسم دائرة الأمن والإستعلامات.. كان يردد للمقربين
منه الذي كان يبدو على ملامحهم الإنزعاج والقلق، قائلا “لاتقلقوا، عليكم
بالإنضباط والسمع والطاعة” لكن هل كان يعني ذلك أن الجنرال متحكم في
الأمور، وأنه لن يتحرك إلا في الوقت المناسب؟! المؤمنون به كانوا يعتقدون
ذلك أيما اعتقاد، إلا أن الشكوك بدأت تتسرب إلى أنفسهم وهم يرون أسطورة
رجلهم القوي تتعرض بشكل يومي إلى الإنحطاط والإنهيار... قال أحد الرجال
المسلحين الذين كانوا يطوقون مكتب الجنرال محسن “عليك يا جنرال أن تستسلم،
ولا تقاوم، لقد انتهى زمن القوة واللاشرعية” وعندئذ لم يصدق الجنرال محسن
ما تسمعه أذناه إلا أنه في نهاية المطاف رضخ للأمر، وسلّم نفسه، وفي الطريق
كان يفكر الجنرال محسن في أيامه أيام السنوات الصعبة، والسوداء والمحفوفة
بالمخاطر، وكان يردد بينه وبين نفسه، سوف لن أسمح لهم، ما قاموا به، لن
أسمح لهم” في اليوم الموالي اتصل الجنرال توفيق بالجنرال محسن، وحاول أن
يطمئنه أن الأمور في طريقها إلى الحل” وكان الجنرال توفيق حاول الاتصال
عبثا برئيس هيئة الأركان العامة، وعندئذ اتصل بشقيق الرئيس السعيد ليجد له
حلا، إلا أن السعيد كشف له عن عدم قدرته في فرض رأيه على رئيس هيئة الأركان
العامة، وقال له “أنت تعرف رئيس هيئة الأركان العامة، إنه رجل عسكري
بالمعنى الكامل للكلمة، وهو لا يريد أن يتجاوز أحد مرؤوسيه أي كانت حدوده..
ثم يا جنرال، اسمح لي، إن التهم الموجهة للجنرال محسن في غاية الخطورة..
فصمت الجنرال توفيق وكأنه يريد القول أن التهمة الخطيرة الموجهة للجنرال
محسن لا أساس لها من الصحة، وأن ما حدث هو في الحقيقة يرجع إلى وقت طويل
بسبب سوء تفاهم ما بين المخابرات وهيئة الأركان العامة.. انتظر سعيد أن
يسترسل الجنرال توفيق في كلامه إلا أن هذا الأخير فضل أن يطلب لقاء عاجلا
مع الرئيس نفسه، وهنا تردد السعيد في الرد على طلب الجنرال، وطلب منه وقتا
قصيرا لأن حالة الرئيس ليست بالمريحة والمرضية... تمكن الجنرال توفيق من
زيارة بوتفليقة، وكان هذا الأخير يحاول تركيز نظره بصعوبة شاقة في وجه
الجنرال توفيق، وفهم الجنرال أن حالته ازدادت سوءا إلا أنه لم يفقد وعيه
وذاكرته، وكان السعيد يراقب عن كثب ما يجري في الصالون المواجه من حديث،
بين بوتفليقة والجنرال توفيق، وقال له هذا الأخير سيدي الرئيس أنا موافق
على كل ما طرحته علي من إجراء تغييرات عميقة في دائرة الأمن والدفاع، وأنتم
تعلمون سيدي الرئيس مدى وفائي لكم، إلا أن الأمور بدأت تفلت قليلا من
السيطرة، وأضحى الخلاف داخل المؤسسة حديث العام والخاص، وهذا من شأنه أن
يفقدك الذراع القوية التي تساندك على تحقيق نتائج باهرة في الإنتخابات
الرئاسية.. صمت بوتفليقة، ثم أشار على توفيق أن يقترب منه أكثر، وقال له
كلاما لم يتمكن السعيد من التقاطه، فهل كان بوتفليقة غير قادر تماما على
الكلام بصوت مسموع أو أنه أراد أن يقول في أذن الجنرال توفيق كلاما لم يرد
أن يصل إلى أذن شقيقه السعيد الذي أصبح الرجل الفعلي والحقيقي إلى جانب
قائد هيئة الأركان العامة ونائب وزير الدفاع؟! ابتسم توفيق وهو ينظر إلى
بوتفليقة بثقة قائلا له، نعم، نعم يا سيدي الرئيس.. الأمور كما هي، كما
خططتها أنت من قبل.. والكل مصطف إلى جنبك، ونحن كما عهدتنا يا سيادة
الرئيس.. ثق أنني أشاركك الإحساس نفسه بأن الشعب لازال يحبك، ولا يرضى
بغيرك رئيسا.. ونحن سنقف معك كما عهدتنا يا سيادة الرئيس..” وعندئذ نظر
إليه بوتفليقة وجدد له الإشارة أن يقترب منه أكثر، وراح يوشوش له بصعوبة في
أذنه والجنرال توفيق يهز رأسه موافقا، بينما كان السعيد يتأمل المنظر من
الصالون المقابل، وهو يكاد يتمتم، “يا إلهي، ماذا يوشوش له في أذنه... ما
يوشوش له في أذنه..” ثم اعتدل الجنرال توفيق في جلسته، وهو يقول، “سيدي
الرئيس لي طلب صغير، وهو أن تقنع
رئيس هيئة الأركان العامة بعدم التضييق على الجنرال محسن.. وأتمنى أن
يتقاعد كما الآخرين، لكن دون متابعة، إنه ضابط مخلص ووفي لك وللجزائر يا
سيادة الرئيس..”. ومن جديد أشار بوتفليقة لكن هذه المرة برأسه للجنرال
توفيق، ليقترب هذا الأخير منه أكثر.. وعندئذ شعر السعيد بنوع من الغيظ تجاه
هذا الجنرال الذي لم يرتح له منذ اللقاء الأول بينهما...
قصة خيالية سياسية بقلم: احميدة عياشي
|
الخروب
توقيف أربعة أشخاص عن قضية الذبح غير الشرعي
عدد القراءات: 175
|
الأفالان ينشئ خلايا متابعة للرد ”فيسبوكيا” على رافضي الرابعة
أبرقت قيادة الأفالان إلى محافظاتها عبر الولايات، بتعليمة تدعوهم فيها لإنشاء خلايا متابعة مختصة، للرد على الانتقادات الرافضة لعهدة رابعة والساخرة من تصريحات سعداني، عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وأرسلت القيادة المركزية للأفالان مراسلة مستعجلة تحت رقم 01/ 02/ 2014، المؤرخة في 15 فيفري 2014، موجهة إلى أمناء المحافظات واللجان الانتقالية لحزب جبهة التحرير الوطني، ممضاة من طرف عضو المكتب السياسي المكلف بتكنولوجيات الإعلام والموقع الإلكتروني، تطلب من المحافظات التي تملك خلايا التواصل، المتابعة الفورية والدقيقة لكل ما ينشر عن العهدة الرابعة، وكذا الرد عليها.
كما طلبت قيادة الأفالان من المحافظات التي لا تتوفر على هذه الخلايا، بإنشائها فوريا بغرض ”التصدي للحملة الشرسة التي تستهدف رئيس الحزب بوتفليقة، والأمين العام سعداني”. وأشارت المراسلة إلى ”إلحاح” الأمين العام للحزب على العناية اللازمة لهذه القضية لأهميتها في التأثير الداخلي والخارجي، وكذا في الشباب الذي يعد مستقبل الجزائر. وجاء في المراسلة أنه على كل المحافظات أن ترد كتابيا على الوضعية والإجراءات المتخذة.
ياسين. ب
- نسخة للطباعة
- نسخة نصية كاملة
التعليقات (1 تعليقات سابقة) :
Alger : Espan
الي زمرة جبهة الخونة الوطني لن تستطيعو ان تخفو الحق لانه
يعلى ولا يعلى عليه أيها الخونة ...للعلم ان حزب الخونة هو الذي رفض قانون
تجريم الاستعمار الذي طرح على النيام في شبه البرلمان ...ستحيا الجزائر دون
جبهة الخونة ان شاء الله
عدد القراءات: 6
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق