الخميس، فبراير 6

الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة ان تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015تحت اشراف سري للمركز الثقافي الفرنسي بسان جان والاسباب تاريخية ويدكر ان فرنسا طلبت باستعادة الاملاك الفرنسية لدولة فرنسا حيث سوف يعود سيطروان الخليفة الى عائلة سيطروان كما سوف تعود الاملاك الوقفية اليهودية لعائلات يهودية اسرائلية تقيم في تل ابيب والاسباب مجهولة


 

 

 اخر خبر

الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة ان تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015تحت اشراف سري للمركز الثقافي الفرنسي بسان جان والاسباب تاريخية ويدكر ان فرنسا طلبت باستعادة الاملاك الفرنسية لدولة فرنسا حيث سوف يعود سيطروان الخليفة الى عائلة سيطروان كما سوف تعود الاملاك الوقفية اليهودية لعائلات يهودية اسرائلية تقيم في تل ابيب والاسباب مجهولة

اخر خبر

الاخبار العاجلة لاكتشاف المديعة سلمي في ركن قهوة الصباح لبرنامج صباح الخير قسنطينة ان الصحافية نرجس كرميش التقطت صور صحفية مع جنود امريكان في العراق والصحافية كرميشتحتج اداعيا كما تعلن ان الصحافة حياة فهل تقصد نرجس كرميش حياة بوزيدي ويدكر ان الصحافية كرميش كشفت ان الخميسش يوم عطلة الصحافة المكتوبة وللعلم فان الصحافية كرميش تملك صفحة الكترونية في الفايسبوك مغلقة وللعلم فان معظم صحافي الاداعة والتلفزيون االجزائرية والصحافة العمومية يتحفظون غفي انشاؤء صفحات الفايسبوكم خوفا من الرقابة السياسية على افكارهم من طرف رجال المخابرات الجزائرية والاسباب مجهولة

اخر خبر

الاخبار العاجلة لالكتشاف قناة الشروق الفضائية في حصة هنا الجزائر ان الجزائر مدين موظف بسيط يلقط الخبز ليعيش سياسيا ويدكر ان صراع مدين السعيد سببه 

اقالة مدين للسعيد من رئاسة الجمهورية ومرض بوتفليقة وللعلم فان تصريحات سعيداني كشفت ان مافيا لصوص بوتفليقة في صراع ضد مافيا  العشرية السوداء وللعلم فان سعيداني افتخر بككونجماعة بوتفليقة احترافية في سرقة اموال الشعب ويدكر ان صراع مدين سعيداني يخفي اسرار سياسية تنئ بوفاة بوتفليقة وتصفية سياسية لجماعة سعيداني بوتفليقة مستتقبلا  بعد رحيل بوتفليقة الى مقبرة العالية والاسباب مجهولة 

اخر خبر

الاخبار العاجلة لاكتشاف اداعة قسنطينة فنانة مالوف برتبة مدير للثقافة والسياحة والترفيه بمديرية الشباب والرياضة بالخروب في اطار تظاهرة سرقة اموال شعب قسنطينة في تظاهرة قسنطينة عاصمة السرقات الثقافية لجماعة السعيد بوتفليقة 2015والاسباب مجهولة 

اخر خبر

الاخبار العاجلة لمطالبة جماعات سياسية بالغاء تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية  بعد اكتشاف سيطرة جماعة السعيد بوتفليقة على جميع اموال التظاهرة وبالتعاون مع مثقفي السلطة بقسنطينةزتيلي  وغيرهم  ويدكر ان وزيرة الثقافة خليدة التومي وبالتعاون مع السعيد بوتفليقة تنهب خزينة الدولة باسم الثقافة وللعلم فان ميزانية تظاهرة قسنطينة توضع في حساب خالص خارج رقابة المجلس الشعبي الوطني وهكدا تسرق عائلة بوتفليقة الثقافية اموال الشعب الجزائري 

اخر خبر

الاخبار العاجلة لرفض مستمعي اداعة قسنطينة التعبير عن مشاعرهم النفسية في حصة على البال الاسبوعية للخبير السياسي النفساني لوصيف خوفا من 

وضع هواتفهم تحت الرقابة الامنية السرية بعد تصريحات الجنرال سعيداني السعيد بوتفليقة لموقع كل ش شئ عن الجزائر النائمة والاسباب مجهولة 

اخر خبر

الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائرين اسباب حرمانهم من مخالطة العاهرات وبيوت الدعارة الجزائرية خوفا من حصولهم على الاسرار السياسية للشخصيات الجزائرية 

ويدكر ان معظم فنادق قسنطينة الراقية تضم عاهرات مثقفات برتبة 

مطاردات رجال البلمان والوزراء وابناء الولاة والجنرلات وعلى خلاف دلك يحرم مسيري الفنادق الشعبية من حقوق استغلال عاهرات قسنطينة في ضمان مصالريف معاشهم وللعلم فان الفنادق الاشعبية اغلقت بقرارات ادارية لتستقر عاهراات الدولة الجزائرية السرية في الفنادق الفخمة لمتابعة اخبار الساعة لشخصيات دولة قسنطينة والاسباب مجهولة 

اخر خبر

الاخبار العاجلة لاعلان وزير التربية لنشرة الثامنة انه لمن يضرب يوما في حياته 

والاسباب مجهولة

اخر خبر

الاخبار العاجلة لانتقال سكان عمارات بودربالة عبد الرحمان وسكان عبان رمضان 

الى المقابر كاموات مجانا اسبوعا بعد بث اداعة قسنطينة حصة الحوار المفتوح من الشوارع القسنطينية ويدكر ان الصحافية حياة بوزيدي تنقلت الى الجناح الايمن لشارع بودربالة وتجاهلت سكان عمارة بودرباالة كما ان الامطار المتساقطة عجلت بتسول صحافي اداعة قسنطينة زعيش بوزيدي معتز بين محلات شوارع قسننطينة بحثا عن الحماية الامنية من الامطار المتساقطة والاسباب مجهولة 

اخر خبر

 الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة ان تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015تحت اشراف سري للمركز الثقافي الفرنسي بسان جان والاسباب تاريخية ويدكر ان فرنسا طلبت باستعادة الاملاك الفرنسية لدولة فرنسا حيث سوف يعود سيطروان الخليفة الى عائلة سيطروان كما سوف تعود الاملاك الوقفية اليهودية لعائلات يهودية اسرائلية تقيم في تل ابيب والاسباب مجهولة














































الجامع الأخضر

  • PDF
تقييم المستخدمين: / 0
سيئجيد 
من أهم مساجد مدينة قسنطينة بالجزائر، بناه الباي حسن بن حسين الملقب بـ: بوحنك، الذي تولى حكم قسنطينة من عام 1736م إلى 1754م، وكان بناؤه في عام 1743م كما تدل عليه كتابة الرخامة الموجودة فوق باب مدخل بيت الصلاة·
يسمى الجامع الأخضر بالجامع الأعظم، وهو يقع بحي الجزارين قرب رحبة الصوف، ولا تزال تقام فيه الصلاة، وبعض دروس الوعظ والإرشاد، أما عهد ازدهاره الذي بلغت سمعته خارج الحدود، فكان في زمن جمعية العلماء المسلمين الجزائريين، التي حفظت للأمة دينها وهويتها طيلة فترة الاستعمار· حيث قام الشيخ عبد الحميد ابن باديس فيه بالتدريس وتفسير القرآن لمدة 25 سنة، كما اتخذه مدرسة لتكوين القادة، وإعداد النخبة التي حملت مشعل الإصلاح، وأخذت بيد الأمة تعلمها دينها، وتصحح عقائدها، وتوحد صفوفها ضد الاستعمار· فقد كان الشيخ ابن باديس يقدم دروسا للمبتدئين في التعليم الشرعي، الذين بلغ عددهم في كل من الجامع الأخضر ومسجد سيدي قموش 200 طالبا·
أما حاليا فالمسجد يعطي لحي السويقة بقسنطينة مسحة من هيبة التاريخ، لذلك يفضله السكان على باقي المساجد الجديدة، كما يرتبطون بدروسه وبنشاطاته الدينية والثقافية المنتقاة بعناية·






أين أنتم أيها الكتاب والمثقفون؟!
الأربعاء, 05 فبراير 2014 19:57
منذ أيام عتب الروائي أمين الزاوي على المثقفين والكتاب على صمتهم تجاه ما يجري في الجزائر.. ونعتهم بالمستقيلين.. “الحق، الحق” أن مثل ذلك اللوم أثلج صدري، لكنني أشعر بالقلق أن نفس الكاتب لاذ بالصمت تجاه تصريحات سعيداني وهو يوجه اتهامات خطيرة ضد مؤسسة الاستعلامات ورجلها القوي توفيق.. قد يقول لي بعضهم أنه لم يتم الإتصال به من طرف وسيلة إعلامية ليعبر عن رأيه.. لكن ذلك لا يصمد أمام منطق الحقائق، فالمثقف لا ينتظر، إنما يبادر، لإصدار بيان، ولا يهم ما طبيعة البيان.. لكن على الأقل يعبر عن موقفه باعتباره كاتبا، وطبعا ذلك لا ينطبق على الروائي أمين الزاوي، بل ينطبق على كتاب كثيرين، سواء كانوا من الجيل القديم أوالجديد خاصة أولئك الذين يتبارون من أجل الجوائز، وأولئك الذين يدعون أنهم  يمثلون الضمير الأدبي والثقافي في الجزائر، من أمثال الروائيين واسيني الأعرج، أو رشيد بوجدة أو ياسمينة خضرا أو زملائهم من الجيل الجديد مثل مصطفى بن فوضيل أو بشير مفتي أو سمير قاسيمي أو هاجر قويدري أو غيرهم... إن هؤلاء الكتاب تعودوا لحظة الإنتظار ولحظة انقشاع السحب ولحظة الحديث وهم مرتاحو البال عن ما يمكن أن يسمونه بالأوضاع المصيرية... فأين أنتم أيها الكتاب مما يحدث اليوم..؟!
مؤنس. ع 



جدل حاد بعد قرار تفعيل المادة 20 من قانون المستخدمين العسكريين
بوتفليقة يحضِّر لإحالة “توفيق” على التقاعد
الخميس 06 فيفري 2014 محمد بن أحمد





قرر الرئيس عبد العزيز بوتفليقة تفعيل المادة 20 من قانون المستخدمين العسكريين المعدل الصادر في عام 2006 والتي تنص على ضرورة إحالة ما لا يقل عن 100 من ضباط الجيش والدرك الوطني والمخابرات على التقاعد الإلزامي فورا، وقالت مصادر عليمة إن الرئيس قرر إعفاء الفريق قايد صالح فقط من تدابير المادة 20، لأنه يشغل منصبين هما نائب وزير الدفاع ورئيس هيئة الأركان العامة. بقية المقال في الصفحة الورقية
 

رسالة إلى الجنرال توفيق... PDF طباعة إرسال إلى صديق
الأربعاء, 05 فبراير 2014 19:22
لسنوات وأنت تبدو مثيرا للجدل.. بل دعني أقول لك إنك تحولت إلى أسطورة.. وعندما أقول أسطورة هذا لا يعني أن المسألة في غاية الإيجابية.. كنت تقول لمحيطك إنك لا تريد أن يتحدثون عنك لا بالإيجاب ولا بالسلب.. وهذا أيها الجنرال، يدل على تأثرك بالمدرسة السوفياتية، وتوقك إلى سلطة السرية... وبالفعل إنك نجحت في ذلك أيما نجاح... ويعرف عنك أيها الجنرال أنك تجنبت ما وسعك ذلك الأضواء.. هل أنت خائف من الأضواء لأنها تظهر عيوبك؟! هل توصلت إلى أن منطق الصمت والإخفاء والتخفي يجعل منك لغزا..؟! وبالتالي أيقونة في نظر كل أولئك الذين يخشون كل ما هو صامت! أعرف جيدا، أنك رجل غير مبادر.. وأنك تترك الآخرين يبادرون لتنقض في اللحظة المناسبة على الخصم عندما يتجاوز الخط الأحمر... وأعرف أنك تواطأت مع الرئيس بوتفليقة منذ أن قام بإدارة اللعبة السياسية، وأنكما وجدتما أنفسكما إلى درجة مثيرة من التشابه.. أنت تقدس الصمت والسوسبانس، وهو كذلك.. أنت تدع الآخرين ينخرطون في اللعبة بدلك وهو كذلك.. أنت تنظر أن يرمي خصمك بكل أوراقه وهو كذلك.. أنت تضفي على نفسك قداسية سرية وهو كذلك.. أنت في حاجة إليه في اللحظات العصيبة وهو كذلك.. أنت تصغي أكثر مما تتكلم وهو كذلك.. أنت ركنت إلى محراب الصمت المثير وهو كذلك.. والآن؟! مالعمل؟! والجزائر على فوهة بركان.. أرسل لك إشارة، مثلما أريدها من بوتفليقة باعتباري ولد البياع.. هل تعرف لماذا؟! لأنكما وجهان لعملة واحدة.. وقصدت بذلك لعبة واحدة وثقافة واحدة، وتاريخا واحدا.. وجيلا واحدا... طبعا، لا أنتظر جوابا مباشرا منك، مثلما لا أنتظره من بوتفليقة.. لكن قد أنتظره من الشعب الجزائري في وقت الجد.. أقول لك قولي هذا وأستغفر الله لي ولك. آمين..
ولد البياع
-  
عقب مهاجمة سعداني للجنرال توفيق
الحرب بين الرئاسة والمخابرات ترعب الجزائريين
الأربعاء 05 فيفري 2014 الجزائر: حفيظ صواليلي/الجزائر: حميد يس




جماعة الرئيس ترفض “التنازل” عن الحكم لشخص من خارج العصبة
سعداني يزيل نقاط الظل عن نظرة بوتفليقة للمخابرات

بات الهجوم الإعلامي غير المسبوق لأمين عام الأفالان، عمار سعداني، على الجنرال محمد مدين “توفيق”، على ألسنة كل الجزائريين الذين يشعرون بأن الجزائر تعيش مخاضا أليما وعسيرا، وبأنها بين فكي كماشة، ويتخوفون من الآثار السلبية للمواجهة المفتوحة بين جهاز المخابرات والرئاسة.

 تزيل تصريحات عمار سعداني التي خص بها موقع “كل شيء عن الجزائر”، نقاط ظل كثيرة عن قضايا ظلت مبهمة في المدة الأخيرة. وأول ما كشف النقاب عنه، أن الأمر الدولي بالقبض على شكيب خليل كان سببا مباشرا في التغييرات التي أجراها عبد العزيز بوتفليقة، في فروع تابعة للأجهزة الأمنية في سبتمبر الماضي.
حديث سعداني بأن خليل “من أكفأ الإطارات الجزائرية”، ينبغي قراءته كالتالي: “خليل من أصدقاء رئيس الجمهورية ومن المقرّبين منه، وبالتالي ممنوع على جهاز المخابرات وعلى أي جهة في البلاد، التعرض له بسوء”. لذلك، لما عاد الرئيس من سفر العلاج بفرنسا، الصيف الماضي، اشتم رائحة شيء يطبخ ضده هو شخصيا، الهدف منه الحيلولة دون ترشحه لعهدة رابعة، وهذا الشيء هو تفجير “فضيحة سوناطراك” من طرف الضبطية القضائية التي تتبع لمصالح الاستخبارات العسكرية، والتأشير على أحد المقرّبين منه بأنه هو من التهم الرشاوى والعمولات التي صرفت في صفقات أبرمت مع شركات أجنبية.
واللافت في تصريحات أمين عام الأفالان، تركيزه على أمرين أساسيين. الأول، أنه استهدف محمد مدين المعروف حركيا بـ”توفيق” شخصيا، بأن حمّله مسؤولية كل تصرفات الجهاز الذي يقوده منذ عام 1992. ولما يصبح “توفيق” مسؤولا عن التقاعس في درء محاولة الاغتيال التي تعرض لها بوتفليقة في باتنة عام 2007، فهو لا يصلح، في نظر الجهة التي تقف وراء سعداني، أن يكون على رأس المؤسسة الأمنية. ولكن بما أن الفريق مدين عجز عن حماية الرئيس وقصر الحكومة وموظفي الأمم المتحدة من التفجيرات، فلماذا لم يستعمل بوتفليقة صلاحياته كقائد أعلى للقوات المسلحة، لينهي مهامه بمرسوم؟! هذا إذا سلّمنا بأن سعداني تحدث باسم الرئيس في حواره مع الجريدة الالكترونية، وتوحي كل المؤشرات بأنه تكلم بلسان شخص فاعل في “جماعة الرئيس”، وهو على الأرجح السعيد بوتفليقة المسؤول عن تسيير شؤون الرئاسة في فترة مرض شقيقه الرئيس.
والأمر الثاني الذي وضعه سعداني نصب عينيه، هو استهدافه جهاز الأمن الداخلي الذي صوره كـ«شيطان” يزرع الفتنة في البلاد. وقد حرص على إبعاد مصلحتي الأمن الخارجي وأمن الجيش من الحملة الحادة التي شنها على “توفيق”. فهل هي محاولة لزرع الانقسام داخل الأجهزة الأمنية العسكرية لـ”الاستفراد” بالفريق مدين، تمهيدا لتنحيته من قيادة المخابرات وتوفير مخرج غير مشرّف له عندما يتم استبعاده نهائيا من السلطة؟
ولكن هل يعقل أن ينسب سعداني كل “الأفاعيل” التي سردها للأمن الداخلي ولـ”توفيق” لوحدهما، بينما المعروف أن المخابرات وضباطها، لا يساوون شيئا بدون الدبابات والطائرات والسلاح الذي يملكه الجيش؟ بعبارة أخرى، تستمد المخابرات قوتها من الجيش وأصحاب البزة العسكرية، وهؤلاء يفقدون البصر ولن يفقهوا شيئا فيما يجري داخل البلاد وخارجها من رهانات ومخاطر وتحديات، بدون العسكر أصحاب الزي المدني. لذلك منطقيا، كان على سعداني مهاجمة الجيش، لأن مديرية الاستعلام والأمن جزء منه. وإذا اختار من أوحى لسعداني، المخابرات بحملته، فهذا يعني أن هذا الجهاز خرج عن سيطرة الجيش وسيطرة رئيس الجمهورية بصفته القائد الأعلى للقوات المسلحة. غير أن “الخروج عن الطاعة” في منطق سعداني ومن معه، يفسّر في الظروف الحالية على أنه “مقاومة تقف حائلا دون استمرار عصبة الرئيس في الحكم”.
ويمكن فهم هجوم سعداني على “توفيق”، على أن الأخير يرفض تولي أحد “زبانية” بوتفليقة الحكم وليس بالضرورة عهدة رابعة، فالرئيس مريض ولا يقوى على أعباء عهدة رابعة، ولكن محيطه مصمم على أن تبقى الرئاسة تدور بين رجال بوتفليقة، وربما داخل “الدفتر العائلي”.
وفي كل الأحوال، يتضح أن الاضطراب والخوف يسكن “العصبة الرئاسية” التي تخشى من ضياع الحكم ومنافعه، إن تمكن “توفيق” وجهاز الأمن من فرض شخص من خارجها.
وفي هذه الحالة، سوف لن يأمن عناصر هذه العصبة عدم التعرض للمتابعات القضائية ولتصفية الحساب إن تم إقصاؤها من الحكم بعد 17 أفريل المقبل.
وتوجد مؤشرات قوية على أن التذمر من الأمن الداخلي و”توفيق”، يتجاوز قضية محاولة زعزعة الاستقرار في الأفالان والسعي لإزاحة قائده. فلو كان الأمر يتعلق بالحزب فقط، ولو كان سعداني يناضل من أجل دولة مدنية، فما يمنعه أن يستعمل الأغلبية التي يملكها في البرلمان لتعديل قانون الإجراءات الجزائية لتجريد المخابرات من صفة الضبطية القضائية؟ وما يمنع الأغلبية من اقتراح مشروع قانون يمنع رجال المخابرات من التدخل في شؤون الأحزاب، ومن التواجد في الهيئات والبلديات والولايات والبرلمان؟ ومادام سعداني صاحب الأغلبية، ما يمنع نواب حزبه من طلب لجنة تحقيق في ممارسات المخابرات، وما يمنعهم كأضعف الإيمان، من إطلاق نقاش في البرلمان حول إفلات الجهاز الأمني من كل رقابة؟!   

التهم صدرت من الخارج
سعداني يستبق قرارات العدالة ويبيّض صورة خليل

أثارت تصريحات الأمين العام لحزب جبهة التحرير الوطني، عمار سعداني، بخصوص تبرئة وزير الطاقة والمناجم السابق شكيب خليل، مما نسب إليه في فضيحة سوناطراك وصفقات ايني سايبام، واعتبار ذلك من نسج مصالح الاستعلامات، نقاط استفهام، لاسيما وأن ما برز بشأن هذه القضايا كشفت عنها العدالة الايطالية لا الجزائرية.
وإذا افترضنا أن براءة المسؤول الأول السابق عن قطاع الطاقة قائمة، فإن المخول لتأكيد ذلك من عدمه هي العدالة والقضاء، بغض النظر عن ملابسات وخفايا ملفات الفساد والرشاوى والعمولات التي طرحت برسم قضايا سوناطراك. ولكن تصريحات سعداني بدت قطعية إلى درجة اليقين، مما يزيد من ضبابية الأمر، فقد شدد الأمين العام للأفالان على وصف خليل بالرجل النزيه والكفء، وأن قضية الفساد مصطنعة وأنه خلال فترة ترأسه للوزارة استطاعت سوناطراك أن تضاعف إنتاجها وأن تمسح الجزائر ديونها، ليؤكد بأن العدالة عملت خارج إطار القانون وأن مصالح الاستعلام مارست ضغوطا غير معلنة لتوجيه مسار القضايا التي أثيرت. وتترك مثل هذه التأكيدات الانطباع بأن “طبخة” الفضائح من صنيعة جهاز استعلام ومخابرات له القدرة على التلاعب، ليس بكافة الأطراف في الداخل فحسب، بل حتى الخارج، لأن قضايا الفساد التي ارتبطت بسوناطراك لم تكشفها دوائر داخلية، بل من الخارج، سواء عن طريق وسائل الإعلام أو العدالة الايطالية أو الفرنسية أو حتى الكندية، وبالتالي فإن اعتماد نظرية المؤامرة وإعطاء مصالح الاستعلام كل هذا الحجم من القدرة على التلاعب والتوجيه، يتطلب أدلة دامغة أو قرائن منطقية لا تقبل الجدل، فقد تم تفجير أول قضية أمام العدالة الإيطالية في 1993 و1996 بمعية فابيو دو باسكوال، وكيل جمهورية بمحكمة ميلانو الإيطالية. فمع نهاية 1992، استدعى فابيو دو باسكوال للاستماع رئيس مجموعة ‘’إيني’’، غابريال كاغلياري، اعترف خلالها باستلام عمولات بـ32 مليون دولار من رجل الأعمال الليبي عمر يحيى. وعرف عن الليبي قربه من مسؤولين جزائريين نافذين، حيث أشار أنه ساهم في تمكين ‘’إيني’’ من الحصول على عقود في الجزائر، منها أنبوب الغاز ‘’ترنسماد’’ المعروف بأنريكو ماتيي، بعدها أمر رئيس الحكومة آنذاك، بلعيد عبد السلام، بفتح تحقيق لدى محكمة الجزائر، ولكن التحقيق لم يفض إلى شيء. ومع بداية 2010 استدعى فابيو دو باسكوال، المدير التنفيذي لمجمع ‘’إيني سايبام’’ لسماع أقواله في تعمّد منح رشاوى وعمولات، وهي قضايا كانت محل تحقيق الفرقة الاقتصادية هناك، ويتعلق الأمر بالاستفادة من صفقات ضخمة في عدة دول بالرشاوى والعمولات. وكانت القضايا المثارة متصلة بمشاريع، من بينها منح صفقة أنبوب الغاز “جي كا 3” البالغة قيمتها 580 مليون دولار، أسندت لفرع المجمع ‘’إيني سايبام’’ بصيغة التراضي والمفتاح في اليد، وعقود أخرى منحت بالشراكة مع مجموعات ألمانية ‘’كونتال فانوارك بليتاك’’ والأمريكي ‘’سي سي أي سي’’.
وساهم انفجار القضية في إقالة مسؤولين سامين في إيطاليا، بداية بالرئيس المدير العام، بيترو فرانكو تالي، وتعليق مهام المدير المالي للنشاطات الهندسية والبناء لـ’’سايبام’’، بيترو فارون، واستقالة المدير المالي وعضو مجلس الإدارة في ‘’إيني’’، ألسندرو بيرنيني، ومثل هؤلاء المسؤولون أمام محكمة ميلانو في تحقيق جديد فتح في أفريل 2011.
بالمقابل، امتدت ارتدادات القضية إلى الجزائر، مع فتح تحقيقات أفضت إلى توقيف عدة إطارات من سوناطراك، على رأسهم الرئيس المدير العام السابق، محمد مزيان، ونائب الرئيس، عبد الحفظ فيغولي. ومن بين الملاحظات التي تمت الإشارة إليها، استفادة الشركات الإيطالية من مشاريع، بلغت خلال سنة 2008 ما يفوق 5,6 مليار دولار،، منها مشروع أنبوب غاز ‘’جي كا 3”، وتردد اسم وزير الطاقة، شكيب خليل، كثيرا فيما اعتبر تسهيلا لإبرام مثل هذه العقود بصيغة التراضي، وكان ذلك من بين الأسباب التي ساهمت في مغادرته وزارة الطاقة والمناجم في ماي 2010 وتعويضه بيوسف يوسفي. واستمرت التحقيقات في إيطاليا سنتي 2011 و2012، وهو ما أفضى إلى الكشف عن الفضيحة الجديدة، المرتبطة بعقود قدمت للشركات الإيطالية بين 2007 و2009 بالتراضي. ومع إعلان العدالة الإيطالية، تم فتح تحقيقات في الجزائر أيضا. وخلال الفترة الأولى، سجلت مغادرة المسؤول الأول عن ‘’سايبام’’ الجزائر، توليو أورسي، الجزائر في 2010 . و عليه فان القضايا المثارة لم تكن في الجزائر بقدر ما كانت من الخارج.
عدد القراءات : 15507 | عدد قراءات اليوم : 2658
أنشر على
1 - Yacine
Paris
2014-02-05م على 11:57
Mr SAIDANI veux protéger ces intérêts et les intérêts du clan boutef, il n'y a ni 4eme mandat ni rien du tout le président actuel est mourant et il veulent volé l'argent du peuple sans surveillance c'est pour cette raison ils s'empênent au DRS
2 -
2014-02-05م على 11:11
سراق يدافع عن سراق حسبي الله ونعم الوكيل من أهل السرقة والشيبة في بلاد آل بوتفليقة
3 - محمد ب
معسكر
2014-02-05م على 11:34
الطرح الصبياني للمنازعات السياسية على الملإ أكبر دليل على أن من يحكموننا لم يبلغوا سن الرشد وبالتالي فمن الطبيعي أن يبقى الشعب الجزائري القابل لهؤلاء على تسيير شؤونه أن يتخبط في مؤخرة الدول سياسيا وثقافيا واقتصاديا"من يرض بالذل يسهل الهوان عليه".هؤلاء الذين استحوذوا على دولتنا وأموالنا العمومية واليوم على كرامتنا فيبيعوننا في الأسواق الدولية بأبخس الأثمان للحكومات الأجنبية لا يعيرون لشعب قبل الاستهانة أي اهتمام.بعد الظلم والاستبداد ونهب الخزينة العمومية هاهو الاستهزاء وقلة الحياء تدوسان ما بنا من كرامة فتنشر على الملإ عوراتنا.أين الرجال في أرض الرجال؟
4 - الجنرال
frança
2014-02-05م على 11:14
هذا الرجل يلعب بامن البلاد يا اخي تتحدث عن الجنرال توفيق والله لولا هذا الرجل واخرين مخلصين للجزائر لانقسمت البلاد الي دويلات.اقوى جهاز استخبارات خارجي وقف في وجه الكثير من الؤامرات التي كانت ومازالت تحاك ضد الجزائر في المقابل انت كنت تنعم بواحات الصحراء الجزائرية وبحماية من رجال الامن والاستخبارات استحي على عرضك.
5 - tahar chaoueche
algerie BBA
2014-02-05م على 11:32
SAIDANI, VOTRE NIVEAU EST TRES BAS. JE VOUS CONSEILLE DE SUIVRE UNE FORMATION DE POLITIQUE ET DE DEMOCRATIE ET DE BON SENS ET DE LIRE UN PEU SUR L'EVOLUTION DES PAYS OCCIDENTAUX DANS CE DOMAINE ET SPECIALEMENT LA SORTIE DE CHIRAC DU POUVOIR APRES SON 2eme MANDAT ET QU4EST CE QU'IL A DIT A CE PROPOT .
6 - le con
algeria
2014-02-05م على 11:48
لسنا مرعوبين نعلم ان الكلاب لا تا كل بعضها
المسرحية قديمة قدم عقلية ممثليها
7 - elarabi
sahara marocain
2014-02-05م على 11:24
لقد أصبحت الجزائر اتحاد السفياتى لفرق الموجود هو أن الاتحاد السفياتى كان له كرباتشوف والجزائر ليس لها كربتشوفها
8 - عبد الله
الجزائر الحبيبة
2014-02-05م على 11:01
بركاكم من الهف
et je suis casi-certains

que vous allez pas l'éditer(
9 - Boualem
algrie
2014-02-05م على 11:11
نحن معاك ياجينرال توفيق في مسعاك لتخليص الدولة من هاته العصابة التي تشرف على إغراق الجزائر في التخلف و ديكثاثورية زين العبدين بن علي ، و إدا لم يتحرك الشرفاء في أي مكان في أجهزة الدولة فإن الجزائر مقبلة على إنفجار كبير لا نعرف نتائجه الوخيمة . الجزائر ملك لكل الجزائري و ليس لعائلة تعبث بخيراتها و مستقبلها . الدي يتفرج على مهزلة الثامنة على اليتيمة يشعر أنه يعيش في نيويورك و عندما يستيقض و يخرج من المنزل للبحث عن الحليب و لقمة العيش يصتدم بالحقيقة المرة . عاشت جزائر الشهداء. معاك يا توفيق منقد الجزائر.
10 - mimi
alger
2014-02-05م على 11:28
ما نغطيوش الشمس بالغربال كلش باين وهذا الرجل المسمى سعسداني اذا بقية يتكلم يهذه التصريحات النارية سيؤدي بالبلاد الى الهاوية انا اظن انه هو راس الفتنة .
11 - فاتح
2014-02-05م على 12:24
معاك يا توفيق ضد تسلط عصابة تلمسان عاثو في الارض الفساد...
12 - عبد الباري أيت مقران
ORAN
2014-02-05م على 12:08
أين نحن من هذا الصراع ،نحن المواطنين البسطاء المحتاجون لسكن يأوينا وعملا يحفظ لنا كرامتنا و بحبوحة تطمئن مستقبلنا ، فنتمنى تلاحما بين مؤسساتناحتى لايشمت فينا أعدائنا فالجزائر غالية على قلوبنا والصلاة والسلام على رسولنا.
13 - abdel
ain eljahnita
2014-02-05م على 12:56
من كان يتصور ان رقاص الفلكلور يتعدى على شرف من ترجم الوئام المدني على الارض لست ادافع عن توفيق لكنه و منذ توليه الدرس عمل وفيا للبلاد. وليد سانسير لم يتوغل في اوساط البزنسة يقال انه صهر احد كبار الاعمال و شريكه و الله اعلم.لكن ما اسهل تشميت الرجال.
14 - احمد عتروس
فيتنام
2014-02-05م على 12:04
الذي يحيرني هو شئ لم اكن اعرفه من قبل الا وهو ان الشعب الجزائري قطعان من الاغنام وحتى ليسو من الاغنام التي تعرف اين يوجد مرعاها المعتاد بل هناك كلاب يقودونها الى ارض بور اصح يا شعب عليك الخزي
15 - متابع مهزوم
الجزائر
2014-02-05م على 12:24
اليقين كل اليقين ان سعيدانى تكلم بالنيابة
ورغم ان تصريحاته لا تخلوا من حقيقة وخاصة ان هذا الصراع الذى طال امده بين الرئاسة والمخابرات الداخلية انهك طاقات الجزائر. والمناداة بدولة مدنية مطلب مشروع ووطنى .
اليقين كل اليقين ان جهاز المخابرات والجيش يعتبران عدوين من الدرجة الاولى لفرنسا,عكس بعض الاجهزة الاخرى .السؤال المطروح لماذا الجزائر ابتليت بهذه الزمر التى تسبق اسلوب الصراعات والتطاحن على اسلوب البناء والعناية بامواطن والوطن. بوالصوف وبومدين تلاعبوا بالنار ذهبوا وماتواونحن الان نحترق بلهيبها.الجزائر ليست بخير ابدا
16 - karim
algerie
2014-02-05م على 12:10
انا مع ذهاب الاثنين. و انتخابات نزيهة لاول مرة في تاريخ الجزائر.
17 - شوقي
Italia
2014-02-05م على 13:51
يا اخواني السعيد بوتفليقة هو رئيس العصابة أتمنى فقط ان الشعب فهم من هو سعداني و العصابة الحاكمة على رأسها
السعيد بوتفليقة الذين يريدون ابعاد المخبرات التي فضحتهم
18 - الجيلالي
فرندة
2014-02-05م على 13:20
موضوع الفساد السياسي و المالي في الجزائر قائم و منذ عقود و مفروغ منه و المسؤول عنه هي الرئاسة بسبب صمتها الذي حير الراى العام الداخلي و المخابرات التي تعتبر سلطة الضل الفعلية ويمكن اعتبار مايحدث هو فتنة داخلية سببها عدم التفاهم على تقسيم كعكة الحكم بالتساوي بين الدولة العميقة و سلطة العسكر و هذا الامر طبيعي يحدث كلما حانت الانتخابات الرئاسية .
http://www.entv.dz/tvar/video/index.php?t=JT20H_05-02-2014


http://www.entv.dz/tvar/video/index.php?t=JT20H_05-02-2014


http://www.algerieinfo.com/home.html

مقتل شاب وعشرات الجرحى في مواجهات دامية بغرداية

تدنيس 3 مقابر، حرق سيارات ومحلات واعتداء على حرمة منازل..
المشاهدات : 2334
0
13
آخر تحديث : 18:05 | 2014-02-05
الكاتب : هدى مبارك
تجدد المواجهات والمناوشات العنيفة بغرداية .. ومساعي الصلح في خطر
 أعيان المنطقة: “أعمال العنف نسفت جميع مساعي الصلح”
تشهد ولاية غرداية انزلاقات خطيرة أضحت تنذر بسيناريو حرب عصابات، حيث تواصلت أمس أعمال الشغب والتخريب في عدد من الأحياء، على خلفية المواجهات القائمة بين شباب المنطقة الأمر الذي أدى إلى وقوع قتيل وعشرات الجرحى .
و رفضت السلطات إطلاق سراح بعض المتورطين في أعمال العنف، فيما كشفت مصادر من الولاية لـ«البلاد”، أن الاحتجاجات التي شهدتها غرداية أول أمس، للمطالبة بإطلاق سراح الشباب الموقوفين، كانت لها تداعيات خطيرة على الوضع، خصوصا بعدما تم إطلاق عدد منهم والاحتفاظ بعدد آخر، حيث عمد بعض الشباب الغاضب إلى حرق السيارات والاعتداء على المنازل ووسائل النقل العمومية، ووصل الأمر إلى الاعتداء على حرمة المقابر التي لم تسلم هي الأخرى من التخريب، كمقبرة باعيسى وعلوان،  إلى جانب الاعتداء على مواطنين أدى إلى إصابتهم بجروح خطيرة، كما قام شباب من “المافيا” على حد وصف أهل غرداية، والتي تضم مواطنين من المنطقة إلى جانب عدد من الدخلاء، بتدنيس القبور بمقبرة “بابا ولجمة” العريقة التي تحمل اسم أحد مشايخ المنطقة، والتي تقع في مكان مرتفع، وتطل على حي مرماد الذي يقطنه العرب، حيث استخدموها لتنفيذ هجماتهم باستعمال المولتوف، الزجاجات الحارقة والحجارة وغيرها من الأسلحة التي تسببت في وقوع عشرات الجرحى.
وفي السياق، سارعت قوات الأمن ومكافحة الشغب إلى تطويق عدد من الأحياء تحسبا لوقوع اشتباكات بين المواطنين، خصوصا بعد بلوغها خبر الاعتداء على ثلاثة مواطنين على يد مجموعة مجهولة، حيث توعد الميزابيون بالرد على الاعتداء من خلال استهداف مصالح الطرف الآخر، مما قد ينذر بوقوع انزلاقات خلال الساعات القليلة القادمة، كما أن جهود رجال الأمن لم تكن كافية بعد اندلاع المواجهات في عدة نقاط وتوسعت إلى الأحياء التي تمتعت إلى وقت قريب بهدوء نسبي.
وحسب آخر إحصائيات تحصلت عليها “البلاد”، فقد توفي واحد من الميزابيين الثلاث الذين تعرضوا للاعتداء من قبل مجموعة من الشباب، ويتعلق الأمر بطالب جامعي في السنة الثانية من قسم العلوم الإسلامية، المدعو بابا واسماعيل عز الدين بن ابراهيم، والذي يبلغ من العمر 21 سنة، متأثرا بجروح بليغة إثر تلقيه طعنات على مستوى البطن، إلى جانب وقوع عشرات  الجرحى اغلبهم في صفوف الميزابيين.
من جانبهم، عبر أعيان غرداية عن استنكارهم لأعمال العنف التي عادت مجددا، والتي وصفوها بغير المقبولة، حيث نسفت جميع مساعي الصلح التي تهدف إلى إعادة الاستقرار إلى الولاية، وقاموا بعقد اجتماعات طارئة لدراسة الوضع، داعين المواطنين وخصوصا الشباب منهم إلى ضرورة تحكيم العقل ونبذ العنف الذي تسبب في خسائر بشرية ومادية معتبرة.

 

أسماء "مشينة" و"غير أخلاقية" يخجل منها الجزائريون

"لعور.. لعرج .. نعيجة" وغيرها .. أسماء "استعمارية" معيبة جدا..
المشاهدات : 9676
0
8
آخر تحديث : 10:30 | 2014-02-05
الكاتب : البلاد اون لاين/وكالة الأناضول
لم يعتدِ الاستعمار الفرنسي (1830: 1962) على أرواح الجزائريين وأرضهم وخيرات بلادهم فحسب، بل امتد عدوانه إلى أسمائهم العائلية، فطمسها، ومنحهم بدلها أسماء مشينة لا يزالون يحملونها حتى اليوم.
وقضية الأسماء العائلية المشينة الموروثة عن الاستعمار، هي قنبلة أخلاقية تعمل الحكومة في الجزائر على تفكيكها بقوانين ومراسيم لتخليص المتضررين منها من "عار" لحق بهم لعشرات السنين، ولا يزال.
فقد سُن أول مرسوم رئاسي سنة 1971 يسمح بتغيير الأسماء المشينة، وفي عام 2013 صدرت مراسيم رئاسية كثيرة، وقعها الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، مكنت قرابة 2000 عائلة من تغيير أسمائها، بحسب مصلحة تغيير الألقاب في وزارة العدل.
وتعود قضية الأسماء المشينة إلى يوم 23 مارس 1882، حيث سنّت السلطات الإدارية الاستعمارية الفرنسية مرسوما يفرض تغيير أسماء العائلات الجزائرية بهدف إهانتهم وتفكيك مجتمع يقوم على العشائرية.
فوجد الجزائريون أنفسهم يحملون أسماء عاهات مثل: لعور، لطرش، لعرج، العايب، مجنون، أو أسماء حيوانات: جاجة (دجاجة)، سردوك (الديك)، قنون (أرنب)، ونعيجة (نعجة)، ووصل الأمر إلى منحهم أسماء معيبة جدا لا يجوز النطق بها.
ويمر مطلب تغيير الاسم العائلي المشين في الجزائر بمراحل تبدأ بتقديم طلب إلى وزير العدل، يُبرز رغبة المعني في تغيير اسمه، مشفوعا بالمبررات اللازمة، مع تقديم إثباتات حول تداعيات استمرار حمل الاسم سيئ السمعة.
بعدها يحيل وزير العدل الطلب إلى النائب العام في المجلس القضائي المختص، ليحقق في القضية، في الوقت الذي يكلف صاحب الطلب بإشهار مطلبه في إحدى الجرائد الوطنية.
وفي حالة عدم وجود اعتراض على النص المُشهر مدة ستة أشهر، يحرر النائب العام تقريرا مفصلا عن الموضوع، ويحيله ثانية إلى وزير العدل، الذي يشكل بدوره لجنة مختلطة من ممثلين عن وزارة العدل وآخرين عن وزارة الداخلية والجماعات(المحلية لدراسة الموضوع من جديد، قبل أن تصُوغ هذه اللجنة المختلطة تقريرا جديدا يعاد إلى وزير العدل، الذي يصيغ تقريرا جديدا يكون مشفوعا بالمبررات والشهادات، ويسلم إلى رئاسة الجمهورية.
وبعد اطلاع الرئيس على تقرير وزير العدل، يصدر مرسوما ينشر في الجريدة الرسمية، في حال حصول الطلب على الموافقة، وعندها يمكن للمواطن المعني أن يتجه إلى مصالح الحالة المدنية، على مستوى الإدارة الإقليمية التابع لها، لتغيير الاسم واستخراج وثائق بلقبه الجديد.
وقد شكلت الأسماء المشينة عُقدا لحامليها، لاسيما المتعلمين الذين يجدون حرجا كبيرا كلما نُودوا بها، ويجد كثيرون راحة نفسية كلما تمكنوا من تغيير اسمهم إلى آخر "مُشرِّف".
ومن الأمثلة التي غيّر أصحابها أسماءهم العائلية، عائلتا "جاجة" (دجاجة) وسردوك (ديك)، اللتان استفادتا من مرسومين رئاسيين وقعهما الرئيس عبد العزيز بوتفليقة قبل أشهر، سمحا لهما بأن يصبح اسم الأولى "حُسيني" والثانية "عبد الجليل".
كما رخص الرئيس بوتفليقة لعائلة "بوزوبية" وتعني (القمامة) لتصبح "عدلي" ولعائلة "جِياف" التي تحوّلت إلى "بن سالم" و"قنفوذ" (القنفذ) إلى "سليمان" و"حلوفة" (أنثى الخنزير) إلى "هواري".
وسنويا، تتوالى مئات الطلبات على وزارة العدل، يرغب أصحابها في تغيير أسمائهم.
وفي العام الماضي، وعد وزير العدل (آنذاك) محمد شرفي، المتضررين بتقليص مدة دراسة طلباتهم والاستجابة لها في أقل من سنتين، وهي المدة التي تستغرقها عملية دراسة الطلبات والاستجابة لها سواء بالقبول أو بالرفض.
عن هذه القضية تقول المحامية فاطمة الزهراء بن براهم، في حديث لوكالة الأناضول عبر الهاتف، إن "فرنسا طمست سجلات الحالة المدنية المتطوّرة جدا والمُحترمة التي تركها الأتراك في البلاد بعد 3 قرون".
ومضت قائلة إن "الأتراك حافظوا على أسماء الجزائريين الثلاثية التي تدون اسم الفرد واسمي أبيه وجدّه، وفي حالة زواج تركي من جزائرية فالقانون التركي كان يحفظ للزوجة الجزائرية اسمها العائلي".
وتضيف بن براهم، وهي ناشطة حقوقية وباحثة في التاريخ وعضو هيئة مناهضة الفكر الاستعماري والدفاع عن ذاكرة الجزائر، أن "الأتراك كانون يدونون ثلاثة سجلات للحالة المدنية، اثنان يرسلان إلى تركيا ويبقى الأخير في الجزائر".
وتقول إنه "في 1830 (بداية استعمار فرنسا للجزائر) أرسل الجنرال الفرنسي دوبورمون سجلا من الحالة المدنية إلى الملك شارل العاشر في باريس، وبعد دراسة السجل ومعرفة تركيبة الأسرة الجزائرية، تقرر تغيير أسماء الجزائريين لأهداف خطيرة".
وعن الأهداف وراء قرار تغيير الأسماء العائلية، توضح بن براهم: "أولا إهانة الجزائريين بأسماء مشينة؛ ثانيا قطع ارتباطات الجزائريين الواسعة ببعضهم، حيث كان الناس ينتمون إلى قبائل كبيرة تعد بالآلاف، فعمدت فرنسا إلى تقطيع هذه العلاقة وتفتيتها؛ وثالثا حرمان العائلات من ملكية أراضيها، فبعد تغيير الاسم العائلي تكون علاقة الشخص المعني بأرضه قد انتهت، حيث تسيطر فرنسا على الأرض بموجب وثائق إدارية جديدة تلغي الملكية عن صاحبها".
وختمت الناشطة الجزائرية بأن "فرنسا ارتكبت جريمة اجتماعية وثقافية كبيرة في حق مجتمع مسلم لا يجوز السكوت عنها".
المصدر: وكالة الأناضول


لبطولة الإفريقية لكرة اليد أجلت انطلاقة الموسم الخامس

الرئاسيات تقلص ألحان وشباب إلى خمسة برايمات

س. م

تنطلق برايمات حصة ألحان وشباب في موسمها الخامس يوم الـ 21 من فيفري الجاري لتنهي في الـ 21 من مارس بعد أن تم تقليص البرايمات بسبب تخصيص التلفزيون لوقت أكثر للقاءات المبرمجة في الانتخابات الرئاسية لشهر أفريل .

كشف المنتج عامر بهلول أن الموسم الخامس لحصة ألحان وشباب سيتقلص إلى خمس برايمات بعد أن كان عدد البرايمات يصل إلى عشر أعداد عبر عشر أسابيع .
وأوضح المتحدث في تصريح لـ وقت الجزائر أن القاعة البيضاوية كانت محجوزة لكأس افريقيا للأمم لكرة اليد مما أدى إلى تأخر انطلاق البرنامج من جهة و أيضا بسبب برنامج التلفزيون المخصص للحملة الانتخابية ما جعل التلفزيون يفرض على القائمين على البرنامج أن يكتفوا بخمسة أعداد ستبث كل ليلة جمعة من كل أسبوع.
مدرسة ألحان وشباب التي ستلتقي بجمهورها عبر خمس أسابيع تفتح بابها هذه المرة لفئة الشباب بين سن الـ 16 الى غاية 30 سنة، وسجلت قافلة ألحان وشباب، التي جابت كل ولايات الوطن ، 20 ألف مترشح اجتازوا التصفيات الأولى ليتم اختيار 180 من بينهم
وليختصر الرقم في الأخير إلى 15 طالب اختارتهم اللجنة من عدة ولايات من الوطن.
وكشف القائمون على المدرسةأن جديد هذه الطبعة يمكن في الأصوات التي وصفوها بالأكثر تميز مما شهدته الطبعات السابقة و أيضا الديكور الموظف هذا العام و الذي قال عنه أكثر تطورا و بتقنية عالية.
و تحافظ المدرسة على لجنة تحكيم العام الماضي والمكونة من الفنانة فلة عبابسة،الموسيقار صافي بوتلة و الفنان التونسي لطفي بوشناق وسيخرج البرنامج للتلفزيون المخرج محمد بلعيد في ثالث تعامل للمخرج مع الحصة كما ستنشط البرايمات المنشطة منال غربي التي تعود عليها الجمهور في كل أعداد البرنامج منذ انطلاقه سنة 2007.



الوطني
قراءات (9198)  تعليقات (3)

لأنه رفض المشاركة في حصة فنية

مسؤول بالتلفزيون الجزائري بوهران يعتدي ضربا على خساني

سيد أحمد فلاحي
محمد خساني
محمد خساني
صورة: (ح.م)

رئيس التحرير ينفي طرفه في الشجار ويعتبر ما وقع سوء تفاهم

عاش التلفزيون الجزائري بمحطة وهران، أول أمس، أمسية سوداء، نتيجة حالة الفوضى والهرج غير المسبوقة التي وقعت بسبب اندلاع شجار طاحن بين الفكاهي محمد خساني وبعض مسؤولي المحطة، حيث تطورت المناوشات بين الطرفين لتصل حد التشابك بالأيدي مما انتهى بتحطيم بعض معدات المكاتب وزجاج أبوابها في تجاوز خطير مس مؤسسة إعلامية عمومية، حيث روى لنا نجم قهوة القوسطو خساني بكل حرقة ما تعرض له داخل مقر التلفزة الوطنية، لا لسبب سوى أنه رفض عرضا تقدم به أحد منتجي حصة ليالي الباهية التي تستضيف في كل مرة نجما من نجوم وهران.
اعتذر الفكاهي الذي كان مرفوقا بصديقه الفنان الصاعد زهرو لمدير الإنتاج عن المشاركة في إحدى "ليالي الباهية" بعد أن لمس نية مبيتة من خلال كلام المسؤول حذف مقاطع من سكاتشات خساني التي يضعها البعض في خانة الطابو كتقليد المخنثين والتطرق إلى قضايا اجتماعية أخرى لم ينفض عنها الغبار بعد.. وهنا كان رد مدير الإنتاج مباغتا  حين قام بمصافحة الممثل في دلالة واضحة على طرده من المكتب. 
وهنا لم يتمالك خساني نفسه ورفض مصافحته واتجه ناحية باب المكتب للخروج غير أنه اندلعت حرب كلامية انتهت بالاعتداء على الممثل من طرف رئيس تحرير التلفزيون، مخلفا له بعض الكدمات والتقرحات على مستوى الوجه واليد اليسرى، زيادة على الإهانة التي تعرض لها النجم الصاعد الذي لم يكن يدري يوما أنه سيلقى هذا المصير كما قال في تلفزيون مدينته: "لم أكن أتخيل أنني سألقى هذا الرد من مسؤولي التلفزة بولاية وهران التي كانت فيما مضى قبلة للفنانين ودارهم الثانية لكن اليوم أصبحت مهجورة والأجمل من كل ذلك يتم مقابلة من تسول له نفسه الوصول إليها بالإهانة والاعتداء الجسدي كما وقع معي أنا".
ولحسن الحظ أن أعوان من الأمن بالزي المدني تدخلوا في الوقت المناسب لإخراج خساني من حلبة المصارعة ما جعله  يتوجه مباشرة نحو أقرب مقر للشرطة لإيداع شكوى ضد من اعتدوا عليه وهو في حالة نفسية متدهورة، حيث كانت "الشروق" حاضرة بمقر الأمن الرابع أين استمعت إلى تفاصيل الشكوى التي رفعها الفكاهي ضد مسؤولي  محطة وهران.
من جهته، نفى رئيس التحرير بمحطة وهران كل التهم الموجهة إلى شخصه، مبينا أنه لم يقم إلا بفض الشجار الذي اندلع بين مدير الإنتاج وخساني. كما اعتبر أن هذا الأخير هو من تسبب في كل ما وقع كونه تجاوز كل  الخطوط الحمراء حين  قام بشتم مسؤولي المحطة واصفا إياهم بأقبح الصفات أين أودعوا هم أيضا شكوى على مستوى مصالح الأمن في محاولة منهم لرد الاعتبار حسب  تعبير المتحدث.


À la suite de ses dernières attaques

Le DRS poursuit Saâdani en justice

Par : Azzeddine Bensouiah
Le SG du FLN devra répondre de ses accusations devant la justice en attendant que celle-ci se penchera, un jour, sur sa supposée implication dans l’affaire de détournement de 3 200 milliards des fonds destinés aux zones steppiques.
Les attaques du patron du FLN contre le DRS et son patron ne sont pas restées sans suite. Alors que l’on s’attendait à une réaction du ministère de la Défense, dont dépend le DRS, la réponse est venue de ce service, qui n’avait jamais, par le passé, opté pour une telle riposte.
Selon des sources sûres, le Département du Renseignement et de sécurité (DRS) va poursuivre en justice le secrétaire général du FLN, Amar Saâdani, à la suite de ses graves accusations portées contre le DRS et son patron, le général de corps d’armée, Mohamed Mediène, dit Toufik.
Cette réaction du DRS renseigne de la gravité des accusations portées à l’encontre du département et des répercussions que cela pourrait engendrer. Amar Saâdani, depuis son intronisation à la tête du FLN, dans les conditions que l’on connaît, a fait du DRS sa cible privilégiée, mais cette fois-ci, il est allé trop loin, en accusant le DRS d’avoir échoué dans sa mission de garantir la sécurité des présidents de la République, en citant l’assassinat de Mohamed Boudiaf et l’attentat manqué contre Abdelaziz Bouteflika à Batna. Il a endossé au DRS la responsabilité de l’attaque du site gazier de
Tiguentourine, tout comme il a accusé les colonels du DRS d’être impliqués dans des affaires de corruption, sans omettre ses accusations contre ce département concernant la gestion des partis politiques.
En choisissant de porter l’affaire devant la justice, le DRS signifie qu’il n’entend ni polémiquer ni encore moins justifier son travail et ses attributions. Ce sera, donc, au patron du FLN d’apporter, devant la justice, les preuves de ses accusations, faute de quoi, il sera condamné pour diffamation. Pire encore, Amar Saâdani encourt de lourdes peines, si l’on se réfère aux textes de loi qui punissent les attaques contre les corps constitués, qui constituent une menace sur la sécurité nationale.  Dans son article 75, par exemple, le code pénal stipule : “Il est puni de la réclusion à temps de cinq à dix ans quiconque, en temps de paix, a participé en connaissance de cause à une entreprise de démoralisation de l’armée ayant pour objet de nuire à la défense nationale.”
Plus loin, dans le chapitre relatif à l’outrage fait aux fonctionnaires et aux institutions de l’État, notamment dans les articles 144, 145, 146 et 147 du code pénal. Amar Saâdani, qui rêve d’être une victime du DRS, et qui l’a affirmé publiquement, devrait répondre de ses accusations devant la justice, et ce, en attendant que la justice se penche, un jour, sur sa supposée implication dans l’affaire de détournement de 3 200 milliards des fonds destinés aux zones steppiques. C’est, peut-être, pour éviter qu’un tel procès que Saâdani s’en est pris au DRS et à la justice, notamment sur le scandale de Sonatrach, en affirmant que Chakib Khelil était innocent, accusant le DRS et la justice de mener une cabale contre lui, pour affaiblir le cercle présidentiel.

A B


 
#39 Rez 05-02-2014 18:05
Je pense vraiment que ca va s'exploser et des tetes vont tombee. J'aimerai tellement voire ses gens payent le prix un jour.... des deux cotes biensure. Franchement toufik n'est pas ma tasse de thè mais je le prefere au clan de ouajda et avorte le caln de tlemcen d'aujordhui.... donc vive la justice devine.
 
 
#38 gostoya 05-02-2014 17:57
Chaque peuple a le régime qu'il mérite et chaque régime est issu de son propre peuple, ceci étant dit :

Saidani le drabki n'est que le porte parole d'un pseudo-présiden t grabataire, il représente à lui tout seul toute la médiocrité des responsables politiques en Algérie,

Il est vraiment venu le temps pour la DRS d'assainir les institutions de l'Etat avant qu'il ne soit trop tard car l'Algérie est à la dérive,

le peuple est comme un volcan qui est prêt de cracher ses larves à tout........... ............... ..moment !
 
 
#37 medgha 05-02-2014 17:10
Amachahu...Le choc des Titans...

C'est écrit, depuis zman aqdim, dès les premiers temps du monde, les Dieux de l'Olympe eux seuls régnaient sur le monde et se partagèrent elhoukm.. ainsi la galaxie DZ_213 se tenait en équilibre sans que personne ne puisse l'expliquer..

Mais ce qu'il devait arriver arriva, et une légende racontait que cet équilibre ne peut durer éternellement, elle disait que dès que l'un des deux Dieux les plus puissants Bout_tab_Djnan et Moh_Reb_Dz se rapprocherait de la fin, une guerre des mondes allait se déclencher...

On savait que c'est inéluctable, la prophétie est entrain peut être de se réaliser, des signes commencent à voir le jour... car très haut, le trou noir supermassif commence à dévorer la galaxie DZ_213 de l’intérieur... le ciel s'assombrit.. et des échos disent que Bout_tab_Djnan l'acrimonieux, de retour de la galaxie de Val_de_FaFa_33 où il a pu renaitre de ses cendres, a ramené avec lui une carapace indestructible qui le protège de toutes les attaques les plus féroces: un pyjama_peignoir , lui qui a toujours soif de vengeance et poussé par son frère sur son trône Fauteuil_Roulan t, un autre monstre Ni-Homme_Ni-Die u appelé: Said_Vou_Thlouf a, il vient de commencer les hostilités, rusé comme il est, il a su mettre dans ses rangs un certain guerrier venu d'une autre galaxie à l'est de la notre, nommée TN_216.. il est connu pour ses armes soniques assourdissantes , certains racontent qu'il utilise une derbouka tonitruante et d'autres rapportent qu'il s'agirait des claquements de ses hanches quand il pratique sa danse... une chose est certaine il vient d'envoyer une de ses ondes les plus résonnante, entendue et ressentie depuis les galaxies avoisinantes.. tout le monde se demande s'il ne s'agit pas là de la fin du tout puissant Moh_Reb_Dz, ce dernier un peu plus grand que son rival, mystérieux, il serait, d'après ce qu'on entend par ci par là, un monstre possédant le pouvoir de l'invisibilité et qui peut se métamorphoser en créature à plusieurs visages... lui qui compte dans ses rangs de courageux belliqueux toujours près à mourir pour que Moh_Reb_Dz ne soit touché.. il ne tardera pas à riposter..

Au milieu de cette guerre sans merci, une Déesse nommée Mama_Sahra, convoitée par tous les Dieux pour ses richesses infinies, car elle détient le saint graal: deux produits visés par toutes les galaxies de l'univers: la matière noire et un gaz énergétique.
La légende raconte aussi qu'il y aura des coups bas et des batailles sanglantes, que des combattants vont pas tarder à tomber de part et d'autre... mais ce qu'elle ne dit pas: qui des deux Dieux va triompher et rester sur le trône...

à suivre...dans les prochains contes l'humanité va jouer, peut être, un rôle dans ce combat entre le mal et le bien... qui va triompher? que restera t-il du monde tel qu'on l'a toujours connu? que va devenir la galaxie DZ_213? la Déesse Mama_Sahra va t elle enfin donner à l'humanité un peu de son saint graal...?

...to be continued..
 
 
#36 Mourad 05-02-2014 16:47
Monsieur Saadani va sortir par la petite lui l'autre clan de ...
Le général Toufik quand il est malade,il se soigne en Algérie ,pas comme Bouteflika, avec l'argent du contribuable Algérie il compte s’éterniser au pouvoir...Il peut aller se momifier désormais.

Le DRS bravo d'avoir permis a L’Algérie de tenir debout et de dénoncer Chakib Khelil et le clan de Tlemcen.
 
 
#35 ASKRI 05-02-2014 16:23
C’est le désarroi !

Le désordre politique, l’imminent départ du clan présidentiel et la peur au ventre, entrainent dans un maquis le secrétaire général du parti FLN en s’attaquant aux valeurs institutionnell es les plus sûres dans l’organisation et la stabilité du pays.

Cet individu qui a Sali et déshonoré une fois de plus le FLN à l’instar de ceux qui l’ont prit en otage depuis 52 ans, est l’homme choisi par ce clan à l’effet d’entraîner le pays dans le chaos au profit des forces qui le convoitent.

Il va sans dire que la lutte implacable de ces forces occultes réside dans la menace de révélations encore plus scandaleuses que celles rendues déjà publiques.

Pour se prémunir, Saidani sème le doute en imputant sur le dos du DRS en général et de l’ANP en particulier tous les maux dont l’Algérie a vécu jusqu’ici.

En effet, les Algériens doivent faire échec à ce complot qui vise spécialement notre Armée, donc notre souveraineté.

Notre armée est indivisible, au coté du peuple et elle le sera toujours !

Il est fait appel à toute la presse Algérienne de consacrer la une des journaux qui apparaîtront demain sur cet individu lâche et renégat.

Brahim ASKRI
 
 
#34 ASKRI 05-02-2014 16:22
C’est le désarroi !

Le désordre politique, l’imminent départ du clan présidentiel et la peur au ventre, entrainent dans un maquis le secrétaire général du parti FLN en s’attaquant aux valeurs institutionnell es les plus sûres dans l’organisation et la stabilité du pays.

Cet individu qui a Sali et déshonoré une fois de plus le FLN à l’instar de ceux qui l’ont prit en otage depuis 52 ans, est l’homme choisi par ce clan à l’effet d’entraîner le pays dans le chaos au profit des forces qui le convoitent.

Il va sans dire que la lutte implacable de ces forces occultes réside dans la crainte d'une menace de révélations encore plus scandaleuses que celles rendues déjà publiques.

Pour se prémunir, Saidani sème le doute en imputant sur le dos du DRS en général et de l’ANP en particulier tous les maux dont l’Algérie a vécu jusqu’ici.

En effet, les Algériens doivent faire échec à ce complot qui vise spécialement notre Armée, donc notre souveraineté.

Notre armée est indivisible, au coté du peuple et elle le sera toujours !

Il est fait appel à toute la presse Algérienne de consacrer la une des journaux qui apparaîtront demain sur cet individu lâche et renégat.

Brahim ASKRI
 
 
#33 Fennec Blanc 05-02-2014 16:16
La sortie de Saidani est plus que osée, elle est surtout un mal nécessaire pour mettre fin au agissement de la Frange DRS qui se mele dans tout les rouages et freine tout élan de reforme et de mutation, il y a beaucoup de vrai dans ce qu'il a avancé et on adhere completement a ses révélations tres attendues pour lever l'opacité sur ce systeme qui a un peu trop duré que certains medias sous l'influence de certains lobbying économiques et administratif véritable complice cherchent a préserver et a proteger ce département de la DRS pour continuer a saigner le pays parceque ces lobbies économique et administratif sont le sérum de cette DRS et vis versa, Jamais cette DRS ne désistera et ne sortira du champs politique qui doit etre uniquement civil et pas autre chose, si les gens comme Saidani qui occupent des postes clés avec une crédibilité incontestable ne parle pas rien ne changera, esperant qu'on se dégonfle pas et que cette DRS ne Fabriquera pas encore d'autres pénuries comme celle du lait et surtout pas d'autres conflits du genre Gardaia.
 
 
#32 seddik 05-02-2014 16:00
bismillah saadani n est qu un porte parole du clan presidentiel a leur tete said boutef car saadani joue le jeu des bouteflikistes diriges par les serives secrets amaricains et francais et israeliens mais alors que fait il le gros lard de gaid salah cense defendre l institution militaire qu il dirige c est une honte pour gaid salah le pro juif saadani doit s attendre a la foudre et il ne sortra pas vainqueur de cette accusation grossiere dont la france tirera profit personnellement ayant exerce duranr pres de 45 ans au sein de l armee je n ai pas encore vu un chef d etat major aussi corrompu que ce gaid salah qui ne pense qu a s enrichir aux frais de l etat quelle armee belliquieuse touffik est un grand homme integre et patriote doit sauver l honneur des services secrets algeriens j attends
 
 
#31 dz fatiguer 05-02-2014 15:59
Il risque rien, tout cela est du cinéma pur, quoi de mieux pour occuper le peuple algerien que de leurs parler du DRS, en attendant les vrais questions ne sont pas abordés, 5 décennies après l’indépendance l’Algérie reste un pays museler,isoler, sous développer et la corruption règne. Drs fantasme ou réalité ?
 
 
#30 Kiki 05-02-2014 15:56
@ ZERDALI....3200 milliards....c' est des centimes de dinars...soit 32 millions d'euro....certe s c'est une grosse somme....mais il lui reste beaucoup de chemin pour esperer jouer dans la cour des grand...Chakib & co...pour info Khalifa a réussi à claqué 30 millions d'euro en 1 seule nuit...Edrabki doit encore s’améliorer...q uoi qu'il a de très bons coachs
 
 
#29 sarah 05-02-2014 15:56
il fout que le peuple se réveille contre ces monstres ,il font juste le cinéma ,vous êtes tous des assassins ,il fout une justice international
 
 
#28 patriote 05-02-2014 15:31
sadani ta place est en prison (...) !! 3200milliards volées aux pauvres fella7 llah la treb7ek

je remercie le DRS d'avoir dévoilé les crimes de chakib khlil ghoul said sadani et toute la maffia , et d'empecher la 4eme harda !!
 
 
#27 elfahama 05-02-2014 15:16
-D'un coté SAIDANI a raison, le département du renseignement et de la Sécurité à failli a ses missions dans la protection des Présidents et toutes autres attaques de grandes envergures comme celle de Tiguentourine. Normalement à chaque faille de ces services, on fait une purge de façon a ne laisser que les militaires compétents.
Mais cela n'est que du ressort du ministre de la Défense Nationale .
 
 
#26 Observer 05-02-2014 14:57
S'il n'y a que toute cette agitation et cette mascarade qui permet au peuple de voir le degrés de corruption, d'arrivisme et l'animosité de toutes les personnes qui gravitent dans les différents appareils de l'état, je dis que ces présidentielles sont les bienvenues. Autrement, pour vous dire, la peuple n'attend pas grand chose ni de ses présidentielles ni des précédentes.

J'aime bien quand ils se balancent comme ça les uns les autres, ça fait un drôle de théâtre. Le citoyen continue à galérer pour satisfaire ses besoins les plus élémentaires.
 
 
#25 Sadi 05-02-2014 14:44
Bizarre. Une analyse de textes juridiques, c'est tout ce que vous avez, Mr Hammouche, à proposer comme analyse de cette affaire politique de premier ordre? On avait droit d'habitude à un verbe plus tranchant, et pour beaucoup moins que ça.
 
 
#24 Algerien 05-02-2014 14:33
a t il des dossiers bien ficelles pour attaquer a ce point a un corp aussi puissant que le DRS? a t il recu des instructions de s'attaquer a ce corp et quelles sont les vrais motifs? Les jours a venir seront ils chauds? Sur que des des hommes dans l'ombre tirent les ficelles mais quels sont ils?
 
 
#23 bellil azzedine 05-02-2014 14:08
Slt je ecrire que le (patron de...........f. l.n) il fou pas joué avec le fue .
Avec notre service secrète . Il fou fair la différence ontre la (politique)
Et institutions ,on pluse il fou respecte le poste de parte comme (f.l.n)
De abane ,ben mhidi ,............un million et demi de chouhada. Cette un
Gronde poste pour voue ........saadani
 
 
#22 Aures 05-02-2014 13:09
VERDICT : UNE AMENDE DE 1000 DA ET 1 DINAR DE DOMAGES ET INTERETS ,SAÏDANI EST RUINÉ AU DERNIERES NOUVELLES IL AURAIT DEPOSER UN DEMANDE DE REINTEGRATION A LA STATION NAFTAL OU IL FAISAIT SEMBLANT DE BOSSER UN POSTE DE VULCANISATEUR SERAIT VACANT !
 
 
#21 juba 05-02-2014 12:52
drs saidani il v ont se battre entre eux il sont l habitude
 
 
#20 zghdhuf 05-02-2014 12:40
Un nouveau feuilleton devant amuser la galerie plébéenne et lui faire oublier que le pays est complétement ruiné moralement .
 
 
#19 Ben. 05-02-2014 12:37
C'est la colère de dieu ?
 
 
#18 TAYEB EL CHAOUI 05-02-2014 12:34
le drs doit sevir en arretant saidani,louiza hanoun,ghoul,be namara ainsi que said bouteflik
le vieux president doit disparaitre de la scene politique
sans la sm notre pays serait suce jusqu au dernier centimes
toufik doit intervenir a la tv et mettre le fln au musee
gloire a nos martyrs et vive le ffs
 
 
#17 Naili 05-02-2014 12:31
Non, il était temps que quelqu'un dise plus haut ce que tout le monde pense plus bas
 
 
#16 anonyme 05-02-2014 12:25
Saadani doit rendre des compts devant la justice concernant ses accusation contre les institutions de la defense national. Il doit aussi rendre des compts pour son implication dans le détournement des denier public et l achat de plusieurs appartement et propriété en france, en angleterre, en espagne et en algerie. Il est temps de donner carte verte a la justice, a une justice libre et independante afin d avancer concretement et clairement vers la democratie et donc la perenité et la stabilité du pays.
 
 
#15 Omrane 05-02-2014 12:24
Ya Saadani avant de t'aventurer à porter des accuser contre une institution .Il fallait écouter une ancienne chanson du cheikh Boudjemaâ El- Ankis qui on dit long sur la traitrise et les ignorants.cette chanson que les internaute peuvent écouter sur youtube :intitulée TCHAOUROU Aâliya;bonne écoute.
 
 
#14 Jdislui 05-02-2014 12:23
Un petit Âne utilise comme bouclier pour remuer dans la DRS qui ne s’arrête pas d'affaiblir le clan de Boutef....vraim ent je ne comprends pas pourquoi on est pas bon dans les films Algériens produits quand on voit un folle imagination de nos responsables dans le champs politique...jou ez avec le peuple vous avez raison ! la majorité du peuple aime la brosse et d'ailleurs vous l'avez entraîné a cela pendant des années n'est ce pas ? fakhamatouhou ?

Une chose qui me démoralise c'est que la majorité du peuple votera pour un homme malade s'il se représente, ce jour la je saurais qu'il ne reste plus rien en Algerie. the countdown has already started !
 
 
#13 lilette Benayad chér 05-02-2014 12:07
iMohamed Mediène, dit Toufik. nous connaissons sur cet homme qu'il a sauvé l'Algérie d'un Afganisatan évident .Pourquoi est ce qu'il ne se présenterait pas aux présidentielles ?
 
 
#12 aiffa 05-02-2014 11:48
c'est une montagne qui va accoucher d'une souris.
 
 
#11 bouras 05-02-2014 11:29
Des deux solutions il s'excuse et il va rentrer en prison ou il accepte la caricature de DILEM.
 
 
#10 mohan 05-02-2014 11:13
en attendant de juger pour HAUTE TRAHISON, le vrai coupable, Bouteflica qui livre le pays en spectacle au monde entier et porte une atteinte unique dans les annales au pays et ses interets. Bouteflica qui a participe a tous les coups d`Etats et coups bas contre les competences de ce pays depuis sa complicite avec Boussouf et Boumediene n`a ni credibilite ni legitimite pour donner une quelconque lecon de democratie. Le FLN et saadani devraient bilayer devant ses portes hy persalies par 62 ans d`esbrouffe: L`article 120 n`a rien a envier a la police politique ou la gestapo. Alors, avant de condamner le DRS, il faut demander pardon a tous les algeriens victimes de cet article et tous les coups bas du FLN. Enfin, Bouteflica merite de toute urgence d`etre traduit en justice pour atteinte a la surete et souverainte de l`etat: Il est urgent d`y mettre fin a ce spectacle honteux que Bouteflica et son Klan imposent au pays. Reveillons nous, pour une fois. Mouloud
 
 
#9 Dr Sali 05-02-2014 10:50
GO Toufik GO 3200 MILIARS DE QUOI FAIRE MANGER LE PEUPLE PENDANT DES ANNEES ,
CEST VOLEUR MERITE LA PENDAISANT .
 
 
#8 Najmawahilal 05-02-2014 10:39
3.200 milliards auraient permis aux zones steppiques d'être un eldorado!
et une destination touristique privilégiée avec les retombées financières pour toute la population, j'en ai toujours rêvé!!!!!!!!!!! !!!
 
 
#7 yac 05-02-2014 10:37
comme si il y a vraiment une justice en Algérie!!!! pour une fois un homme courageux a osé dire la vérité sur la sanguinaire DRS, sur ses crimes, sur sa corruption, son entêtement à pérenniser la dictature et l'accaparation des richesses du pays par cette bande de voyous...alors vous vous acharnez sur celui qui dit la vérité pas sur celui qui a clochardisé tout un peuple. cette affaire montre bien que la presse en Algérie rime bien avec DRS...
 
 
#6 citoyen7 05-02-2014 10:34
J'appel le peuple algérien, les partis politiques , de se démarquer de cet energumene de saadani. il s'est attaqué a un corps des services de l'armée national populaire, son bras le plus a même d'avoir sécurisé et de sécuriser la nation et la patrie de toutes les menaces que nous avions encouru et aurons encourir , durant les années de feu et de sang, et même présents et futurs de la menace djihadiste a nos frontières.
ce saadani est en service recommandé de la france, et la preuve la plus manifeste de son implication dans la valse anti DRS, c'est le même discours tenu par les médias français entre autre TF1 , qui a l'occasion de l'an 1 de l'affaire tiguentourine soupçonne, par la voix d'une infirmière en services recommandée de l'armée française , ayant passée 18 années de services dans ce même corps et donc d’être surement agent de la france, pour noyauter et comploter contre les forces de l'armée algérienne et la stabilité de de l'ALGÉRIE. les français n'ont pas gobé le fait que les services de sécurité algériens , entre autre le DRS et les forces d'élites de l'ANP d'avoir fait échoué leur plan , dans le sillage de l'affaire du Mali. la suite est connu et elle coule de source. la horde terroriste de belmokhtar le borgne qui avait mis au point et planifié et exécuté une attaque contre le site gazier de tiguentourine dans le but d'exécuter un plan machiavélique pour le compte de puissances bien avérés,
je demande a ce que la justice juge ce sg du pfln . version corruption la plus abjecte de nos années d'indépendance trahie , de le juger pour corruption et soutien a un malfrat en la personne de chakib Khelil , ex sinistre algérien de l’énergie réfugié aux états unis et recherché par la justice algérienne pour corruption manifeste et détournements des richesses nationales et détournement de fonds et association de malfaiteurs avec personnes recherchés par la justice international en la personne de bedjaoui ....
ce saadani est complice de détournement de milliers de milliards de dinars dans les projet de développement des régions steppiques.
ya saadani , la trahison se paie, corrompu de la pire espèce.
comme disait l'Adage , mridh mel a3la , ouyechki mettaou3n
vive la république
vive les forces vives de la nation.
vive l’Algérie
 
 
#5 El Hadi 05-02-2014 10:34
Enfin une réaction logique et necessaire, on nous présentait jusqu'à recemment la DRS comme une puissance ayant regard sur tout, en même temps, un individu imposé comme secrétaire général d'un parti en perdition se ^permettre d'insulter une institution militaire et son chef qu'on nous présentait, à tort comme une terreure , si cet individu (Saadani ) se permet de telles offenses c'est qu'il compte sur des appuis à l'intérieur ou à l'extérieur.
S'il reste un minimum de dignité à l'institution judiciaire, ele devrai aller jusqu'au bout pour obliger ce3 diffamateur 3à s'expliquer.
 
 
#4 icialG 05-02-2014 10:31
STEPPIQUE ,,c est dire q il a reussi a detourner 3200 milliards pour une danseuse se n est pas mal ,il a de quoi être craint et (respecté) qu es que
se être les autres ,,, , , archimilliardai res ,plus riche que le trésor publque
 
 
#3 fenneck 05-02-2014 10:25
Qu'il va en enfer ce type à son regard n'est un escroc après il faut dire que le FLN est commandé par un tunisien comme dzair est commandée par le clan de oujda donc des marocains allah yastar ils sont ou les vrais algériens on fait de la importations pour avoir des politiciens ou c'est un film:de catastrophe car nous sommes devenu la honte du monde entier un carnaval fi bladi un drabki un danseurndu ventreneu un tunisien qui commande le:FLN allah yarham al chouhadas
 
 
#2 ZERDALI 05-02-2014 10:14
3200 milliards vous dites? Chakib est un novice devant le drabki, que justice soit faite et que les véreux soient mis à nu
 
 
#1 alilapointe1948 05-02-2014 10:10
saadani tu leur a fais mal la ou il ne faut pas va s'y saadani le peuple et dieu est avec toi merci
 
 
 
Protestation devant le cabinet du wali
par A. El Abci
Il y avait foule, hier, devant le cabinet du wali où deux groupes de protestataires se sont donné rendez-vous. D'abord, les souscripteurs aux logements AADL des tranches 2001 et 2002, qui sont revenus à la charge pour solliciter une intervention du chef de l'exécutif pour débloquer leur situation toujours pendante au niveau de l'agence en question, ensuite les propriétaires de locaux de commerce de la rue de Roumanie, dont les occupants des logements ont été transférés en 2010 à Ali Mendjeli, et qui attendent encore le règlement de l'affaire des locaux, promis par l'ex-wali. Selon le président du comité des sages de la rue de Roumanie, il s'agit d'une cinquantaine d'habitants qui possédaient en toute propriété des locaux de commerce, à savoir des cafés, des épiceries, mais également des artisans, des mécaniciens, etc., qui étaient leur gagne-pain. Et d'ajouter, que les concernés sont tous détenteurs de titres de propriété et de registres de commerce en bonne et due forme. «Le 7 avril 2010, l'ancien wali, M. A. Boudiaf, nous a reçus en son bureau et nous a fait la promesse de nous reloger et de trouver une solution à notre problème. Cependant si, depuis, le problème de notre relogement a été réglé, celui des locaux est demeuré pendant jusqu'à maintenant. Et nous sommes là aujourd'hui, pour relancer l'affaire et rappeler le cas de nos commerces», dira notre interlocuteur. Toujours, selon ce dernier, «nous avons été reçus par un représentant du wali actuel, qui nous a fixé un rendez-vous lundi prochain pour lui remettre la liste de tous les concernés avec les registres de commerce».

Quant aux souscripteurs aux logements AADL, pour ce qui les concerne, ils ont d'abord convergé vers le cabinet du wali pour demander encore son intervention afin de trouver une solution à leur cas. En effet, «ayant souscrit il y a plus de 12 ans maintenant à des logements dont la construction est achevée à 100% et cela depuis des mois, affirment les protestataires, nous ne comprenons pas pourquoi l'on ne commence pas à nous convoquer pour le payement desdits appartements. Sachant que les souscripteurs 2001 et 2002 de AADL dans les autres wilayas, à l'instar d'Alger, Oran, de Sétif, d'Annaba ont déjà commencé à s'acquitter des premières tranches des logements et vont bientôt en avoir les clés. Chose que l'on nous refuse à Constantine et c'est pour dénoncer cette ‘hogra' que nous sommes venus voir le wali et solliciter son aide pour débloquer la situation».

Contacté de nouveau en début d'après-midi, leur représentant nous dira qu'ils ont été reçus au cabinet du wali, qui les a orientés vers le siège de l'AADL à Daksi où le directeur leur a assuré qu'ils seront tous logés en 2014, leur demandant juste un peu de patience encore. Et pour ce faire, il leur a arrangé un rendez-vous pour la semaine prochaine avec le DG à Alger. 



تبسة سكان بئر الطويل يطالبون بحل لإنقاذ المقبرة من السيول الجارفة ناشد سكان منطقة بئر الطويل الواقعة على بعد 10 كلم تقريباعن بلدية الشريعة غرب تبسة، السلطات المحلية ضرورة اتخاذ إجراءات عاجلة لحماية موتاهم أو بالأحرى مقبرتهم من السيول الجارفة التي تهدد القبور مع كل مرة تتساقط فيها الأمطار،معبرين في ذات الوقت عن دهشتهم لعدم اتخاذ المسؤولين لأي إجراء يحمي قبور موتاهم من الانجراف وتجاهلهم لهذا الوضع بالرغم من إعلامهم بهذا الأمر منذ زمن وذلك عن طريق شكاوى عديدة. وقد أشار العديد من سكان منطقة بئر الطويل بأن هذه الوضعية لا يجب تجاهلها خوفا من أن تجرف السيول قبور موتاهم ويستيقظون يوما فلا يجدونها لأن هذه المقربة مهددة منذ مدة بخطر السيول الناتجة أو القادمة من الوادي الذي يقع بجوارها، موضحين في السياق ذاته بأن المسافة بين الوادي والمقبرة تتقلص يوما بعد يوم بسبب السيول، لذلك فأملهم كبير في أن تقوم السلطات المحلية بتسجيل عملية إستعجالية لحماية هذه المقبرة القديمة. أشــواق



عنابة سكان سيدي عمار يطالبون بتعبيد طريق مقبرة بوزعرورة
طالب سكان بلدية سيدي عمار السلطات المحلية لبلدية البوني بضرورة تعبيد الطريق الذي يؤدي إلى مقبرة بوزعرورة التي تتبعها إداريا، والنظر إلى الأمر من جانب إنساني، بعيدا عن الحسابات الضيقة التي تناست من خلالها البلديتين هذا الطريق، وأصبح عبارة عن مجموعة من الحفر لا يصلح لا لسير السكان ولا السيارات، خاصة وانه طريق مختصر يمكن من خلاله سكان بلدية سيدي عمار بالسير بمواتهم إلى المقبرة بقطع 4 كلم، لا 16 كلم التي دأبوا على قطعها في ظل عدم صلاحية الطريق المختصرة، التي تربط منطقة عين الشهود ببوزعرورة، وعليه يناشد السكان المجلس البلدي المنتخب لبلدية البوني، من اجل تخصيص مشروع لتعبيد الطريق المذكورة، لتسهيل مهمة دفن الموتى لاختصار الطريق والوقت. ك.ق


مطرب الأغنية البدوية الوهرانية عبد القادر الخالدي يكشف حصريا لـ"الجمهورية":
"نبغي بلادي همّتها همة" ... إهداء مني للجزائريين قبل الرئاسيات القادمة

> قايدعمر هواري
28-01-2014
وداعا للتهميش بعد دخول قرار منحة التقاعد والضمان الاجتماعي حيّز التنفيذ

لم يفوت المغني ونجم الأغنية البدوية الوهرانية عبد القادر الخالدي، فرصة اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية لـ 17 من أفريل المقبل، ليطل على جمهوره العريض، بأغنية جديدة قال بشأنها الخالدي صباح أمس لـ"الجمهورية"، "إنها عبارة عن إهداء منه لأمه الحنون "الجزائر الغالية"، وأكد لنا بأنه في السياق ذاته، أنه فضل من خلال هذا العمل الفني الجديد التعبير عن وفائه الدائم لوطنه الحبيب والشعب الجزائري الذي يستعد بكل فخر واعتزاز لهذا العرس الوطني الهام، ، وكشف ابن مدينة "مسك الغنائم" الجميلة، حصريا لـ "الجمهورية" بأن الأغنية التي ينوي توزيعها للتلفزيون الجزائري والإذاعة الوطنية  قبيل انعقاد الرئاسيات المقبلة، ، تحمل عنوان " نبغي بلادي همّتها همة .... ونبغي ولاد الجزاير متحدين "، وهي في الحقيقة - يضيف محدثنا- "عبارة عن رسالة قوية من فنان غيور على بلده، للحفاظ على مكتسبات الوطن، وتعزيز روح الوحدة والتآخي بين الشعب الجزائر الواحد الموحد"، مضيفا أن الاستحقاقات الرئاسية القادمة، ستمثل محطة حقيقية، "ينبغي عدم تركها تمر دون أن نترك فيها بصمتنا و وقفتنا الثقافية التي تؤكد بالفعل أن الفنان الجزائري هو الآخر له كلمته المسموعة، وينبغي له أن يقولها كلّما اجتاز وطنه المفدى محطة هامة كهذه"، وصرح عبد القادر الخالدي بلبل الجزائر وصوتها الجياش، بأنه "منذ 1992 وهو يغني للوطن، وأعطى أمثلة عن أغان صدح بها في مختلف المناسبات الوطنية، ونالت إعجاب الكثير من الجزائريين كـ " الجزائر زينة لوطان"... إلخ، مضيفا أنه طيلة مشواره الفني لم يطل على محبيه وجمهوره العريض، بأغنية هابطة ولا كليب غير نظيف، حتى لا يؤنبه فيما بعد ضميره بعد اعتزاله عالم الفن الطربي الأصيل، وصرح لنا الخالدي بأن الأغنية البدوية الوهرانية الملتزمة لا تزال محافظة على مكانتها في الوسط الجماهيري، وأن العديد من شبابنا يهوى هذا النوع من الفن، نافيا أن يكون "الراي" و حتى الأغاني المشرقية قد سيطرتا على الساحة الفنية الغنائية، مضيفا أن 80 بالمائة من المطربين الجزائريين يغنون الأغنية الوطنية ويحاولون قدر المستطاع الحفاظ على هذا الموروث القيّم، لما يمثله من عامل إضافي وأساسي لغرس الروح الوطنية في صفوف الشعب الجزائري، الذي أكد - حسبه- ولا يزال حبه وعشقه الأزلي لبلده المفدى.
وفي سياق آخر ثمن الخالدي قرار وزارة الثقافة الأخير والقاضي بالتكفل بالفنانين الجزائريين لاسيما المهمشين منهم الذين اشتكوا في الكثير من المرات من الحرمان وتقهقر أوضاعهم وأحوالهم الاجتماعية، مضيفا أن الوزارة الوصية، بإقرارها لمنحتي التقاعد والضمان الاجتماعي، تكون قد قضت على هذا المشكل نهائيا وهو ما سيسمح للعديد من أهل الفن والثقافة بالتفكير أكثر في تطوير أعمالهم و مواهبهم الإبداعية الأصيلة مستقبلا.
 يذكر  أن المطرب عبد القادر الخالدي كان من بين الفنانين القلائل الذين حافظوا على أداء الأغنية البدوية الملتزمة مع إدخال بعض الآلات العصرية والحديثة تماما مثلما قام بذلك مشايخ الأغنية الوهرانية الكبار على غرار بلاوي الهواري، بن زرقة وأحمد صابر. علما أن الرصيد الفني للخالدي يقارب الـ 50 ألبوما غنائيا منذ الثمانينيات، وكانت له أول مشاركة في "ألحان وشباب" في سنة 1974. 

Un quatrième mort à Ghardaïa

 

 

« C’est l’impunité totale. Quatre hommes ont été tués mais la police n’a arrêté personne ».

Le bilan macabre ne cesse de s’alourdir à Ghardaïa. Un jeune mozabite, appelé Baba-Ousmail Azzeddine, a été tué ce mercredi. Une victime de trop qui s’ajoute aux 3 morts enregistrés à Ghardaïa depuis le début de l’année.

Selon des informations recueillies auprès du militant des droits de l’homme Kamel Eddine Fekhar, la victime, un étudiant de 22 ans, a  été mortellement poignardé vers 11 heures du matin dans le quartier Baba Ouldjemba à Ghardaia.

La même source a indiqué que des groupes de Chaambis (malikites arabophones) ont « envahi » les quartiers mozabites depuis hier soir, « sous le regard complice des forces de sécurité ». En plus du jeune Baba-Ousmail Azzeddine, les attaques des chaambis ont fait quatre blessés " dans un état grave" parmi la communauté mozabite.

Jihad contre les Ibadites 

Kamel Eddine Fekhar estime que les agressions contre les Mozabites sont « encouragées par la complicité de la police ». « C’est l’impunité totale. Quatre hommes ont été tués mais la police n’a arrêté personne ».

Selon lui, « les agressions contre les mozabites sont nourries par des fetwas appelant au Jihad contre les Ibadites amazighs ».       

Farouk Djouadi
Mots-clés
GhardaïamozabitepolicemortsJihad
 
 
Vos réactions 17
cvagabon   le 05.02.14 | 23h23
Allah Yarahmek Malek Bennabi.
J’ai suivi le lien que donne « mus7547 le 05.02.14 | 21h19 » ; Allah Yarham le jeune mais ce qui m’interpelle c’est la raison de cette mort. Je l’ai trouvée dans la dernière phrase de l’article qui donne l’information :

« Quel est le nombre de mort mozabite amazigh qu’il faut pour que bouge la conscience mondiale ? »

J'arrête là mon commentaire.
 
bats   le 05.02.14 | 22h15
Arretez !!!
Nous, Algériens pacifistes et fiers de l´être, demandons aux habitants de Ghardaia d´ARRÊTER les violences et les assassinats.
N´avez-vous pas eu assez de violence dans le pas très lointain passé !?
Je dois constater quant aux forces de sécurité, un grand déficit !
Le ministère de l'intérieur est-il capable d'assurer la sécurité des citoyens et du territoire !?
Y a-t-il compétence au ministère de l'intérieur?
Y a-t-il une coordination de ce ministère et des services d'intelligence?
Y a t-il un capitaine sur le paquebot Algérie ?
 
mus7547   le 05.02.14 | 21h19
appelle à la détresse
 
saidi   le 05.02.14 | 21h13
L'injustice crée des désordres
@Senoul En peu de mots vous avez décrit le mal qui ronge l'Algérie de l'intérieur et non de l'extérieur comme souvent on veut nous le faire croire.Une police qui n'est pas capables d’arrêter les meurtriers ou au pire serait de connivence avec les mutins contre la population mozabite serait une faute très grave.Souvent nous dénonçons mais malheureusement nous n'agissons que très peu pour un changement des mentalités de notre société,quand je dis agir c'est pacifiquement et non par la violence.La citation du cheik Ibn Taymya est juste c'est dans les pays musulmans où règnent le plus l'injustice et ça personne ne viendra le contredire.
 
pacifique   le 05.02.14 | 21h08
L'effet des barbus !
A mon avis , et après réflexion , j'en déduis que cette situation que vit ghardaia est l'effet des barbus islamistes intégristes , en effet, ces gens ont mis toutes les régions d'Algérie sous leur idéologie (masquée) , il ne restait que ghardaia , alors ils sont entrain de mettre à genoux les mozabites lesquels d'après eux ne sont pas musulmans à part entière ; ces barbus nous veulent que du mal , où est l'état.
 
agni   le 05.02.14 | 21h05
Fekhar est un homme debout...
Mr ou Mme SABA05,Fekhar, ne l'oubliez pas, est un Mozabite,ibadite,amazigh. Les personnes,mortellement atteints, sont de sa communauté.Ce sont ses frères qui sont assassinés impunément. Vous vous attaquez à lui parce qu'il défend la Vie que ce soit dans sa profession ou dans sa vie civile. C'est indigne d'un Humain de le dénigrer. Vous vous gourez. L'assassin, vous le ménagez comme si vous êtes son complice ou son commanditaire. Les corps constitués qui n'assure pas les prérogatives constitutionnelles ne sont pas votre cible, bien sûr! Vous transparaissez clairement qui vous êtes.
 
mus7547   le 05.02.14 | 21h04
Des esprits salafictes dans ce commentai
Dans ces commentaires, vous pouvez déjà remarquer la présence des esprits salafistes qui veulent nos seulement diaboliser Mr fekhar qui dit la vérité mais ils veulent aussi diaboliser le rite des mozabites et ils appellent indirectement au djihad et ca confirme bien la thèse des fetwas par ce que les mozabites ce sont des infidèle et des juifs d'après eaux
 
pacifique   le 05.02.14 | 20h59
C'est navrant !
J'ai vu à la télé dans quel état est devenue la célèbre placette au pavé de ghardaia , ça m'a fait mal au coeur; il n'y a plus de touristes dans ghardaia , le commerce presque inexistant , toit est en désordre , c'est ça qu'ils veulent ces gens qui sont derrière cette situation !
 
mus7547   le 05.02.14 | 20h57
Ils y a volonté de diaboliser les ibadit
BenOUALI ABDELDJELLIL

Justement, vous cousins comme toi qui sont la cause de ces massacres qui appelle clairement au Jihad contre les Ibadites amazighs
 
mus7547   le 05.02.14 | 20h53
pour saba05
oui, Mr Kamel Eddine Fekhar dit la vérité, par ce que vous,vous ne voulez pas entendre la vérité ! il y a une volonté de massacre contre les mozabites

"Un étudiant mozabite, Azzedine Baba Ousmail, âgé de 20 ans, est mort ce mercredi après des affrontements qui ont commencé hier quand des jeunes sont venus incendier un institut d'enseignement mozabite", a déclaré à l'AFP un notable mozabite de Ghardaïa, Mohamed Tounsi. 



 

Nouvelles de Constantine

 

7,7 milliards de dinars pour l’amélioration urbaine

Plus de sept milliards de dinars ont été dégagés pour la réalisation de quatre opérations d’aménagement urbain dans la ville de Constantine. Selon le directeur de l’urbanisme et de construction de la wilaya (DUC), il s’agit de 7,7 milliards de dinars qui ont été engagées dans le cadre du programme préparatif à l’événement de Constantine capitale de la culture arabe 2015. « La wilaya a bénéficié de cette enveloppe financière pour exécuter quatre opérations d’aménagement urbaine dans la ville afin d’améliorer l’état des lieux dont certains sont dans un état catastrophique», a-t-il  déclaré.
Notre interlocuteur a expliqué que ces opérations sont relatives à la réhabilitation de 87 escaliers dont la majorité se trouve au centre-ville, notamment au Coudiat. Par ailleurs, il est prévu d’installer des escalators mécaniques dans certains endroits pour faciliter le déplacement des visiteurs et des citoyens. Ce programme compte aussi la  rénovation et la création de placettes et d’espaces verts qui manquent crucialement la ville en manque.
Un projet d’amélioration urbaine touchera également la voirie et les trottoirs.
«Une occasion pour donner une meilleure image grâce aux opérations d’illumination et d’éclairage esthétique qui seront réalisés dans les monuments et lieux publics et surtout dans les ponts de la ville et les gorges du Rhumel», nous dira le DUC.          R. B.

Plusieurs quartiers seront privés d’eau

Pour pouvoir mener les travaux de colmatage d’une importante fuite détectée sur la conduite d’alimentation du réservoir de la cité Emir Abdelkader à partir d’El Gammas, la Seaco sort les grands moyens et informe les habitants de la partie nord de la ville que l’alimentation en eau potable sera interrompue durant au moins les journée de mardi et mercredi (si les choses se passeront comme prévu bien sûr).
Ainsi, les robinets seront à secs dans les cités de Djebel Ouahch, Sarkina, Soreco, Ziadia, la BUM, toute la région de l’Emir Abdelkader, la cité Mohamed Loucif, où se trouve le CHU, la région du Mansourah, Sidi Mabrouk supérieur et les Frères Abbès. Même si la Seaco a eu l’amabilité d’envoyer un communiqué à la presse pour prévenir la population, ce dernier n’est parvenu aux rédactions que dans l’après-midi de mardi, pour que l’avis soit publié le mercredi, ce qui veut dire que la population n’aura jamais le temps nécessaire pour «se mobiliser» et faire le plein, tout en priant le Seigneur pour que la coupure ne dure pas plus que prévu.         S. A.

DEUX MORTS SUR LA RN 20

Deux hommes répondant aux initiales Dj.Dj., 31 ans, et M. Dj., 24 ans, ont trouvé la mort hier matin dans un accident de la route sur la RN 20 à Zenata à la sortie de la commune de Aïn Abid, apprend-on auprès de la cellule de communication de la Protection civile. Selon la même source, au lever du soleil les riverains ont trouvé un camion semi-remorque renversé dans un oued, à bord duquel se trouvaient les deux victimes. Des habitants ont alerté les pompiers vers 8h. Le chargé de communication du même secteur nous a déclaré qu’à leur arrivée, les deux jeunes étaient déjà morts, et cela a pris cinq heures de temps pour faire sortir les corps. Les dépouilles mortelles ont été déposées par les éléments de la Protection civile à la morgue de l’hôpital à Aïn Abid.           Y. S.
 

Constantine en bref

 

 

Lacs de Djebel Ouahch : plaidoyer pour une zone humide

Les lacs de la forêt de Djebel El Ouahch sont dans un état d’abandon inquiétant, selon Abdelmadjid Sebbih, président de l’association pour la protection de la nature et de l’environnement (APNE) de Constantine, qui s’exprimait à l’occasion de la célébration de la journée mondiale des zones humides, coïncidant avec celle du 2 février, qui a eu lieu ce dimanche au lycée Ahmed Bey de Sidi Mabrouk.  Au sujet des potentialités naturelles de la capitale de l’est, notre interlocuteur dira : «Nous avons mené une enquête portant sur la préservation des zones humides à  Constantine. En plus de 4 lacs de Djebel El Ouahch, notre wilaya qui n’est classée zone humide, dans le cadre de la convention internationale Ramsar, est une région humide par excellence, elle recèle 24 retenues collinaires situées surtout  à El Heria, Salah Daradji, Ben Badis et Ain Smara.
Aussi, nous avons une variété de 24 oiseaux, dont les perdrix, les flamants roses, les canards et les chardonnerets.  Il faut dire cependant que, vu les problèmes, nous préparons un dossier que nous allons remettre au  ministère de l’Aménagement du territoire et de l’environnement ». Notons que plusieurs communications et ateliers ont été organisés par l’APNE en collaboration avec la direction de l’éducation, au profit des élèves dudit lycée. Signalons au passage que, cette journée «d’écologie » n’a vu la participation d’aucun cadre de la direction de l’environnement de wilaya !                             O.-S.Merrouche


Des souscripteurs s’en prennent à l’ENPI

Une centaine des souscripteurs
du programme des 120 logements de l’entreprise nationale de la promotion immobilière (ENPI), ont observé, hier, un sit-in devant le cabinet du wali. Ils en appellent à l’intervention des responsables, et à leur tête le wali de Constantine, pour régler leur situation qui patine depuis 7 ans. Selon eux, les travaux ont été lancés en 2006 par l’EPLF ; quatre ans après, et à cause du retard et des problèmes rencontrés, le projet a été transféré à deux promoteurs privés et à l’ENPI.
«Selon les promesses des responsables en 2010 les travaux seront achevés en 24 mois,  nous avons payé un versement de 30%,  nous sommes en 2014, et on ne voit pas le bout d’un seul logement», ont-ils déclaré.                  Yousra Salem
 

Un parking fermé, un autre réservé aux riverains
par A. Mallem
Le parking de la rue Tatache (ex-rue Thiers) sera fermé et celui de Souk-El-Asser sera réservé uniquement au stationnement, de jour comme de nuit, des véhicules appartenant aux habitants du centre-ville, annonce un communiqué diffusé hier dans l'après-midi par la cellule de communication du cabinet du président de l'APC de Constantine. Le document précise que cette décision a été prise par la commission communale des transports qui s'est réunie hier matin au siège de l'APC. Aussi, le premier parking, celui de la rue Tatache, et l'espace environnant, seront mis à la disposition des organismes du ministère de la Culture, à savoir l'Office de la culture et de l'information et la cellule de suivi du projet de réhabilitation de la vieille ville pour leur permettre de lancer les travaux de rénovation des monuments et sites historiques rentrant dans le cadre de la préparation de l'évènement «Constantine, capitale de la culture arabe 2015». La décision prise par la commission communale de transport entrera en vigueur à partir de la semaine prochaine aussitôt formalisée et signée par le président de l'APC, ajoute le communiqué. Au cours de la même réunion de la commission communale composée des représentants de la commune, des comités des quartiers concernés, de la Direction des Transports, de la Sûreté et des taxis service, le problème de stationnement pour les taxis interurbains desservant la ligne Constantine/Didouche-Mourad à partir de l'emplacement situé à l'entrée de l'avenue de Roumanie, a été examiné. Et trois propositions ont été avancées à cet effet : soit l'emplacement situé près des docks, à l'entrée de la corniche, soit la placette située à l'entrée du pont de Bab-El-Kantara où stationnaient auparavant les taxis Constantine/Skikda, ou encore devant la gare ferroviaire. «Les deux premières propositions ont été rejetées par la commission ; seule la troisième a été retenue et sera réaménagée pour accueillir les taxis urbains et les taxis interurbains», nous a déclaré hier M. Farid Bouarroudj, chef du service transport de la commune de Constantine. Toujours suivant le communiqué de l'APC, les décisions prises par la commission communale de transport vont être officialisées par une décision signée du président de l'APC et entreront en vigueur au début de la semaine prochaine. Mais d'ores et déjà, les gens touchés par ces décisions ont émis, à chaud, des réactions différentes. Si les taxis de la ligne Didouche-Mourad ont reconnu qu'il n'y a pas d'alternative aux propositions de la commission les intéressés les plus frustrés semblent être les «gérants» qui tiennent depuis plusieurs années le parc de Tatache-Belkacem que des témoins du quartiers nous ont tout de suite signalés qu'ils sont en plein désarroi, se demandant comment ils vont faire pour assurer, dans l'avenir, le pain de leurs enfants. 

Evènement capitale de la culture arabe 2015

De nouvelles caméras de surveillance

 

L’œil de la sécurité est tout grand ouvert, à l’affût de tout fait suspect.

Un nouveau projet de renforcement de la sécurité dans la ville de Constantine sera lancé incessamment, a-t-on appris auprès du chef de la sûreté de wilaya de Constantine, Mustapha Benaïni, en marge de la cérémonie de remise des prix verts des quartiers les plus propres de la wilaya, organisée jeudi dernier au siège de la sûreté de wilaya.
Selon le même responsable, ce projet consiste à installer de nouvelles caméras de surveillance dans la ville du Vieux Rocher, en plus de celles déjà existantes au centre-ville, dans le souci de mieux contrôler les principales artères en prévision de la manifestation «Constantine, capitale de la culture arabe» qui sera lancée au mois d’avril 2015. Nous ignorons encore le nombre et l’emplacement de ces caméras. Le chef de sûreté se contentera de nous affirmer que l’étude de ce projet est déjà achevée et que les travaux seront lancés prochainement. Nous saurons par la même occasion qu’un important déploiement de ce système sera concrétisé dans les semaines à venir au niveau de la nouvelle ville Ali Mendjeli.
Une mesure qui s’impose après les vagues d’émeutes qui ont secoué cette mégacité, notamment l’unité de voisinage n°14 où de violents affrontements entre les ex-habitants des bidonvilles de Oued El Had et Fedj Errih, ont lieu de manière cyclique depuis le mois de juin de l’année écoulée, rendant le quotidien cauchemardesque pour des riverains, dont bon nombre d’entre eux ont quitté les lieux en attendant des jours plus calmes. Cette violence devenue endémique a même gagné d’autres quartiers à l’exemple de l’UV8 où des émeutes ont éclaté suite au meurtre d’un jeune homme de 19 ans. Le climat d’insécurité marque désormais la vie quotidienne des résidents de ces lieux où une sorte de couvre-feu est imposé dès la tombée de la nuit.

Yousra Salem et S. Arslan
 
 
Vos réactions 1
L'échotier   le 03.02.14 | 12h35
Il serait
bon et productif de fixer la surveillance sur les initiateurs et réalisateurs de tous les projets de et événement car c'est là qu'il y a des problèmes de corruption, d'absence de suivi, de magouilles en tous genres. Des caméras, c'est juste de la poudre aux yeux lorsque l'on voit des policiers totalement désintéressés par ce qui se passe sous leurs yeux. 


Un parking fermé, un autre réservé aux riverains
par A. Mallem
Le parking de la rue Tatache (ex-rue Thiers) sera fermé et celui de Souk-El-Asser sera réservé uniquement au stationnement, de jour comme de nuit, des véhicules appartenant aux habitants du centre-ville, annonce un communiqué diffusé hier dans l'après-midi par la cellule de communication du cabinet du président de l'APC de Constantine. Le document précise que cette décision a été prise par la commission communale des transports qui s'est réunie hier matin au siège de l'APC. Aussi, le premier parking, celui de la rue Tatache, et l'espace environnant, seront mis à la disposition des organismes du ministère de la Culture, à savoir l'Office de la culture et de l'information et la cellule de suivi du projet de réhabilitation de la vieille ville pour leur permettre de lancer les travaux de rénovation des monuments et sites historiques rentrant dans le cadre de la préparation de l'évènement «Constantine, capitale de la culture arabe 2015». La décision prise par la commission communale de transport entrera en vigueur à partir de la semaine prochaine aussitôt formalisée et signée par le président de l'APC, ajoute le communiqué. Au cours de la même réunion de la commission communale composée des représentants de la commune, des comités des quartiers concernés, de la Direction des Transports, de la Sûreté et des taxis service, le problème de stationnement pour les taxis interurbains desservant la ligne Constantine/Didouche-Mourad à partir de l'emplacement situé à l'entrée de l'avenue de Roumanie, a été examiné. Et trois propositions ont été avancées à cet effet : soit l'emplacement situé près des docks, à l'entrée de la corniche, soit la placette située à l'entrée du pont de Bab-El-Kantara où stationnaient auparavant les taxis Constantine/Skikda, ou encore devant la gare ferroviaire. «Les deux premières propositions ont été rejetées par la commission ; seule la troisième a été retenue et sera réaménagée pour accueillir les taxis urbains et les taxis interurbains», nous a déclaré hier M. Farid Bouarroudj, chef du service transport de la commune de Constantine. Toujours suivant le communiqué de l'APC, les décisions prises par la commission communale de transport vont être officialisées par une décision signée du président de l'APC et entreront en vigueur au début de la semaine prochaine. Mais d'ores et déjà, les gens touchés par ces décisions ont émis, à chaud, des réactions différentes. Si les taxis de la ligne Didouche-Mourad ont reconnu qu'il n'y a pas d'alternative aux propositions de la commission les intéressés les plus frustrés semblent être les «gérants» qui tiennent depuis plusieurs années le parc de Tatache-Belkacem que des témoins du quartiers nous ont tout de suite signalés qu'ils sont en plein désarroi, se demandant comment ils vont faire pour assurer, dans l'avenir, le pain de leurs enfants. 


تشميع 4 حانات ببوغني وبني دوالة

تشميع 4 حانات ببوغني وبني دوالة

تمّ حجز كمية هامة من المشروبات الكحولية
في إطار محاربة التجارة غير الشرعية، تمكنت مصالح أمن تيزي وزو من تشميع حانة للمشروبات الكحولية بالسوق الاسبوعية لمنطقة بوغني، جنوب ولاية تيزي وزو، وتم على إثر العملية توقيف شخصين ويتعلق الامر بالمدعويين “ر.س” البالغ من العمر 38 سنة و “س.ش “البالغ من العمر 51 سنة. كما مكنت العملية من حجز 3527 قارورة خمر من مختلف الاصناف. قد مثلا المتهمان أمام وكيل الجمهورية لدى محكمة ذراع الميزان الذي أمر بإيداع الاول رهن الحبس واستفادة الثاني من الاستدعاء المباشر. مصالح أمن دائرة بني دوالة من جهتها أشرفت على غلق 3 حانات، الاولى عبارة عن محشاشة أسسها المدعو “ب.ا.ن” البالغ من العمر 32 سنة، الثانية أنشأها المدعو “ج.م” البالغ من العمر 20 سنة، أما المحل الثالث فقد أسسه المدعو “ب.ا.ك” البالغ من العمر 34 سنة. ومكنت العملية المداهمة من حجز كمية من المشروبات الكحولية وهدم إحدى المحشاشات. وقد مثل المتهمين أمام وكيل الجمهورية لدى محكمة تيزي وزو الذي أمر بإيداعهم رهن الحبس الاحتياطي إلى حين مثولهم أمام العدالة بتهمة المتجارة غير الشرعية بالمشروبات الكحولية بدون رخصة.
ق.وزنة


سننزل الى العاصمة بالآلاف لتنحية سعداني

لا اعترف بقراره لأنه غير قانوني وإهانة للحزب
كشف محافظ حزب جبهة التحرير الوطني بمحافظة قسنطينة دريس مغراوي، المتنحي بقرار من الامين العام عمار سعداني بتصريحات نارية، أنهم بصدد التحضير لدخول العاصمة بآلاف المناضلين لتنحية سعداني الذي جاء لتحطيم “الأفلان” كونه وأتباعه يعتبرون من الانصار الشارسين لمترشح رئاسيات 2014 علي بن فليس، وسعداني لايخدم بوتفليقة كونه كان ضده في رئاسيات 2004 وهو الآن يدعي انه يساند الرئيس ويطالبه بعهدة رابعة. كل هذا كذب فقط على بوتفليقة لإبعاد الشك عليه، وليست لديه الشجاعة الكافية ليقول انه من انصار بن فليس، مشيرا إلى هذا الرجل خطير على الحزب العتيد لأنه يريد ضرب استقراره. وفي تصريح اعلامي له مساء أول أمس، قال المتحدث لماذا سعداني لم يقوم بهذه التغييرات بعد الرئاسيات، لأنه يعلم جيدا أن محافظة قسنطينة وكل المحافظات التي مسها معروفة بولائها المطلق للرئيس عبد العزيز بوتفليقة، أراد خلق الاوراق لتقديم مساعدة لبن فليس للاستحواذ على كل اصوات المناضلين للظفر بالرئاسة. بالنسبة لنا هذا شيء غير مقبول لان الاغلبية الساحقة من الحزب تساند بوتفليقة. وعن قرار تنحيته الممضى من طرف سعداني وتم تعيين المحافظ السابق هباشي والنائب خرشي على راس محافظتين بولاية قسنطينة، أكد في سياق كلامه أنه لا يعترف بهذا القرار الذي اخترق جميع القوانين ويعتبر قرار سعداني غير قانوني، موضحا أنه وطاقم المحافظة لا زالوا يسيرون محافظة قسنطينة وما قام به سعداني يلزمه وحده وأنصاره. موضحا أن اصدار القرار كان في غيابه كونه متواجدا بالولايات المتحدة الامريكية، ويريدون من هذا التعيين الجديد تقديم خدمة لبن فليس لا زيادة ولا نقصان. وعن مسؤول التنظيم معزوزي الذي حضر الى قسنطينة لتنصيب المحافظين الجديدين، أضاف المتحدث أن معزوزي معروف بحبه لبن فليس وهو ضد العهدة الرابعة لعبد العزيز بوتفليقة، شأنه شأن بومهدي العضو القيادي في “الافلان|”، والآن نحن في مرحلة حساسة جدا لا نريد ان يدخل الحزب في صراعات تساعد اكثر اعداءه. ويقول مضيفا، أن الحزب كبير على سعداني ومن معه لان الامين العام أهاننا بتصريحاته العشوائية ضد الجيش الوطني الشعبي ورئيس الحكومة عبد المالك سلال وهي مراوغة منه لرئيس الجمهورية كونه معه ولكن العكس صحيح. محافظ قسنطينة قال أنا لا اعترف بأي قرار من سعداني عملت مديرا للحملة الانتخابية لعبد العزيز بوتفليقة سنة 1999 عندما ترشح حرا، ونفى أن تكون له أي علاقة مع حزب التجمع الوطني الديمقراطي كما يزعم البعض، معتبرا عبد العزيز بلخادم رجلا مخلصا وأعطى درسا في الديمقراطية داخل بيت “الافلان” ونيته كانت تشبيب الحزب وتنحيته كانت لحسابات ضيقة لأنه ليس لصا أو اختلس الاموال. وفي الاخير أكد المتحدث أنه منذ 99 وهو مع بوتفليقة عكس سعداني الذي كان دائما ضد الرئيس. محمد بوحصان


قتيل و30 جريحا وحرق للمنازل في تجدد المواجهات

غـردايـة ... تـحـتـرق

الشيخ زقاي / حكيم عزي / نوارة باشوش
صورة:(الأرشيف)

العميد عبداوي: مثيرو الشغب في غرداية لا علاقة لهم بالإرهابي "بلعور"

العقيد بن نعمان محمد الطاهر: الرقم الأخضر فكـّك طلاسم 4.5 ملايين جريمة

عرف منحنى أحداث العنف المتجددة أمس، في مدينة غرداية، منعرجا خطيرا بعد وفاة شاب آخر يبلغ من العمر 22 سنة، ضحية للمواجهات الدامية التي شهدتها مناطق متفرقة من أحياء مرماد، الشيخ بابا أو علوان والشيخ بابا والجمة مساء الثلاثاء وامتدت إلى يوم الأربعاء، كما تم تسجيل عدد من الجرحى فاق الـ30 جريحا بينهم 08 من أعوان الأمن أصيبوا بحروق ناتجة عن قارورات المولوتوف التي حولت موقع الأحداث إلى منطقة ملتهبة تصاعدت منها أعمدة الدخان المنبعث من بيوت مواطنين تم حرقها.
وأكدت مصادرنا، أن ما يقارب الـ50 عائلة فرت من عين المكان نحو مدرسة ابتدائية بالمنطقة، بعد ما زادت حدة المواجهات وتحولت إلى عمليات كر وفر بين شباب من عمق الأحياء الشعبية كثنية المخزن وبن يزڤن بوسط غرداية وقوات الأمن المتواجدة بالمدينة منذ قرابة الشهر، وتشهد المدينة إلى غاية كتابة هذه الأسطر، توترا شديدا بعد هدوء ساد لبعض الوقت عقب خروج الآلاف من أبناء غرداية بمسيرة حاشدة مساء الثلاثاء، للمطالبة بالإفراج عن جميع الموقوفين في أحداث العنف وتأييد ما يسمى بالوحدة من اجل الجزائر في غرداية.
وتوالت ردود الأفعال الغاضبة والمنددة بعودة المواجهات العنيفة التي لازالت ترتكب بحق الأبرياء من سكان غرداية وسقط خلالها قتلى وجرحى بالعشرات، وشجبت شخصيات دينية وأعيان من الطرفين هذه الأحداث الخطيرة، ودعت السلطات إلى سرعة الكشف عن مرتكبيها ومحاسبة الجهات التي تقف وراء نار الفتنة منذ قرابة الشهرين، وتشهد مدينة غرداية منذ اندلاع أعمال العنف حالة ترتقب حذر لما يخفيه تجدد الأعمال المتكررة مع تصاعد وتيرة المواجهات التي خلفت لحد الآن ثلاثة قتلى وأكثر من 200 جريح بينهم 50 من ضباط وأفراد من أجهزة الأمن. 
وطالب عدد من ممثلي المجتمع المدني السلطات الأمنية، الكشف عن مصادر تموين المجموعات الملثمة المدججة بالأسلحة البيضاء على اختلاف أنواعها وقارورات المولوتوف المعدة للاعتداء بشكل هجومي خطير زرع الرعب في قلوب المواطنين، وتشدد مجالس الأعيان من الطرفين على ضرورة الانتشار الموسع لقوات الأمن المكلفة بتأمين المدينة، خاصة بالمناطق الحضرية الأكثر كثافة والأحياء العتيقة كالقصور ومحيط المقابر التي أصبحت تستغل لإثارة المشاعر من طرف أشخاص، أكد الجميع أنهم غرباء عن المنطقة، ولازال الوضع مرشحا للتصعيد رغم التواجد الأمني المكثف بعموم إقليم سهل وادي ميزاب.

قائد القيادة الجهوية الربعة للدرك الوطني لـ "الشروق":
مثيرو الشغب في غرداية لا علاقة لهم بالإرهابي "بلعور"
كشف أمس العميد عبداوي، قائد القيادة الجهوية الرابعة للدرك الوطني بورڤلة، أن مجموعة الشباب الملثمين مثيري الشغب في أحداث غرداية لا علاقة لهم بتنظيم "الملثمين" الذي يقوده الإرهابي مختار بلمختار المدعو "بلعور"، الذي ينحدر من نفس الجهة، مؤكدا أن بعض الشباب يلجؤون إلى  لف وجوههم بالعمائم بعد وضعها في إناء به مادة "الخل" لتفادي الغازات المسيلة للدموع أو للخوف من كشف وجوههم للكاميرات وآلات التقاط الصور، لكن الآليات المتطورة والحديثة المستعملة من طرف أعوان الدرك الوطني عبر الطائرات مكنت من التعرف على عدد منهم، فيما لا تزال الأبحاث جارية حول هوية البعض الآخر خاصة بعد تجدد المواجهات أمس الأول.
 وأشار محدثنا في ندوة صحفية عقدها أمس أن بعض العصابات المتخصصة في تهريب المخدرات، كانت تستغل الظروف في غرداية لتمرير شحنات من المخدرات، وأن أحد الأشخاص اتصل على الخط الأخضر المخصص من جهاز الدرك الوطني لاستقبال مكالمات المواطنين عشرات المرات قصد توجيه رجال الدرك وإشعارهم بأن بعض الملثمين يسيطرون على شوارع معينة قبل أن يعيد الاتصال مرة ثانية للحديث عن شرارة الأحداث التي انتقلت إلى جهة ثانية، في عملية لجس نبض رجال الدرك الوطني ومعرفة تحركهم، ومنه محاولة تمرير كميات من المخدرات واستغلال الظروف الأمنية المتشنجة بالمنطقة. وقد توصل المحققون بعد مجهودات كبيرة حسب محدثنا للوصول إلى نفس الشخص.
شبكات المتاجرة بالمخدرات استغلت الوضع الأمني لتمرير كميات كبيرة
 وذكر القائد الجهوي: "كنت أتابع الوضع عن كثب من غرداية ميدانيا وقد ساعدتنا الطائرات على اكتشاف عدة ثغرات مع مسح كلي لما يحدث إلى غاية اليوم، مشيرا أن مصالحه تمكنت من توقيف شبكة مكونة من 7 أفراد بحوزتها كمية كبيرة من المخدرات بمنطقة زلفانة السياحية، مما يوضح أن البعض كان يستغل الوضع الأمني المتوتر من أجل المتاجرة بالمخدرات، موضحا أن التعاون مع الشرطة الإسبانية مكن من وضع حد لعصابات ترويج الكوكايين والهيرويين في الجزائر.
ورفض محدثنا التعليق على سؤال "الشروق" حول من هي الأطراف التي تثير الفتنة في غرداية؟ مكتفيا بالقول: "أنا لست سياسيا ولن أتهم أطرافا سواء كانت أجنبية أم خفية أنها وراء الأحداث. كما حث الجميع على وجوب التعاون المكثف والتعقل من أجل إخماد نار الفتنة بين الإخوة الفرقاء.

حدّد مواقع النزاعات وكشف هوية المتورطين في العنف بغرداية
الرقم الأخضر فكـّك طلاسم 4.5 ملايين جريمة
كشف العقيد بن نعمان محمد الطاهر، مدير الأمن العمومي والاستعمال بقيادة الدرك الوطني، أن الرقم الأخضر 1055 ساهم في تحديد مواقع النزاعات والمناوشات والإبلاغ عن الأشخاص الذين تورطوا في عمليات تخريب الممتلكات العمومية والخاصة بولاية غرداية.
فيما أعلنت قيادة الدرك عن إطلاق مشروع اقتناء أجهزة متطورة تسمح بتركيب تكنولوجيا الجيل الثالث "جي 3" لتحديد مواقع الأشخاص.
وأضاف بن نعمان أن الرقم الأخضر 1055 الذي حطم استعماله الرقم القياسي بولاية غرداية ساهم في عملية تسهيل تبليغ المواطنين بمواقع النزاعات والمناوشات. كما ساهم في تحديد هوية الأشخاص الذين تورطوا في حرق الممتلكات العمومية والخاصة.
ومن جهته، أعلن مدير التعليماتية بقيادة الدرك، العقيد قير بداوي، عن اقتناء أجهزة متطورة تسمح بالاستعانة بالجيل الثالث "جي 3" بتحديد مواقع الأشخاص قريبا، حيث ستمكن هذه التقنية الجديدة من الوصول إلى مكان المتصل عبر الرقم الأخضر 1055.
وبلغة الأرقام، كشف المتحدث أن غرف العمليات بولايات الجمهورية سجلت 4.3 ملايين اتصال من مواطنين، خاصة وأن الرقم يمكن الاتصال به عن طريق الهاتف الثابت أو النقال ومن كل المتعاملين. ويسمح بإخطار المجموعات الولائية بأية جريمة أو حادث مرور.
كما أن الرقم يعمل 24 ساعة، الأمر الذي مكن من معالجة 1743 قضية، بينها 930 سنة 2013.
كما استقبلت ذات الجهات على نفس الرقم 47250 مكالمة من مختلف ولايات الوطن، للتبليغ عن جرائم كالتهريب، والإرهاب والمخدرات والإخلال بالنظام العام وحوادث المرور، وبالمقابل فقد تم تسجيل 47 ألف مكالمة عبر الرقم 1055 خلال سنة 2013 للإبلاغ عن السرقات وجرائم القتل، والاعتداءات المختلفة على مستوى الطرق والأحياء من قبل العصابات المسلحة.


 


-

منتخبون محليون أكدوا بأنها كثيرة بالأحياء الشعبية والمدينة القديمة

مدارس مهددة بالانهيار على رؤوس تلاميذها بقسنطينة

طابي.ن. هـ

رفع منتخبون محليون بالمجلس الشعبي البلدي لقسنطينة، أمس الأول، انشغالهم بخصوص الوضعية المزرية لبعض المدارس الابتدائية، بعدد من أحياء البلدية الأم، خصوصا على مستوى المناطق الشعبية والمدينة القديمة، حيث أشاروا إلى أن هذه الأخيرة تعاني حالة تدهور جد متقدمة، لدرجة باتت تهدد سلامة تلاميذها، خصوصا وأن بعضها قد انهارت العديد من أفواجه بشكل كامل.

طالب المتداخلون، خلال أشغال الدورة العادية للمجلس، أمس، بالإسراع في برمجة عمليات ترميم وتأهيل لهذه المؤسسات التعليمية، التي تردت وضعيتها بفعل الزمن، ما حولها إلى خطر حقيقي على سلامة تلاميذها، خصوصا وأن أجزاء هامة منها مهددة بالانهيار في أية لحظة، والخطر الذي يصبح أكثر جدية مع تهاطل الأمطار، كما هو الحال بالنسبة لمدرسة حماني عمر بعين الباي، ابن بطوطة بحي بودراع، صالح الشعبي ومدرسة البنت المسلمة بالمدينة القديمة ، هذه الأخيرة التي كانت نقلا عن مسؤول قطاع التجهيز بالبلدية محور معاينة من قبل لجنة خاصة شكلت قبل سنتين،غير أنها ضلت على حالها بسبب برمجة عدد من المدارس الأخرى التي تعد أسوء حالا وذات أولوية، فرضتها محدودية الميزانية المتوفرة.
وقد أخذ موضوع وضعية المدارس عبر تراب البلدية، حيزا كبيرا من الاهتمام، حيث تمت الإشارة إلى وجود عشرات المدارس التي تحتاج فعليا إلى إعادة تأهيل، للحيلولة دون تسجيل أي حوادث انهيار، قد تخلف ضحايا بين التلاميذ، الأمر الذي تم التأكيد عنه خلال الدورة، وعلى أهمية أخذه بعين الاعتبار وبجدية أكبر، خصوصا وأن أشغال جلسة أمس, قد عرفت برمجة أربع صفقات تسوية متعلقة بأشغال إعادة الاعتبار لثلاث مدارس، كانت قد برمجت بين سنتي 2011 و2012، غير أن تفعيلها ظل حبيس الأدراج لأسباب مادية.
هذا، في الوقت الذي تم فيه اقتراح إعداد دراسة عامة متخصصة حول وضعية هذه المدارس، حيث يتم حصرها حسب نسبة التدهور، والرجوع إلى عدد التلاميذ، بما يسمح بتأهيل المستعجلة منها وبالمقابل نقل تلاميذ بعضها إلى مدارس أخرى، كخيار بديل بالنسبة لمدارس المدينة القديمة التي يعد عدد تلاميذها ضئيلا، فضلا عن أن المنطقة مبرمجة ضمن مخطط إعادة الإسكان، ما يعني بأنه سيتم الاستغناء عنها نهائيا في غضون سنة ونصف من الآن بعد ترحيل سكان المنطقة. المقترح الذي لاقى اعتراضا من قبل المنتخبين، أكدوا بأن حياة التلاميذ أهم من الحسابات المالية، مشددين على ضرورة إدراج عمليات تأهيل مستعجلة للمدارس محل الجدل ضمن أولويات مشروع المالية القادم.









من يريد تفجير الجيش الجزائري؟

لم تبدأ الحملة ضد الجيش الجزائري أمس، باستهداف الأمين العام لجبهة التحرير الوطني، رئيس المخابرات الجزائرية، والذي وجّه إليه اتهامات في منتهى الخطورة، حيث اتهم الجيش، بل المخابرات، بتورطه في قضية تيڤنتورين السنة الماضية حيث واجه الجيش الجزائري أكبر عملية إرهابية استهدفت قاعدة الغاز بتيڤنتورين، وراح ضحيتها أجانب وجزائريون، كما اتهمه بتورطه في اغتيال رهبان تيبحيرين سنة 1996 وغيرها من قضايا الإرهاب التي وقف الجيش ضدها وحمى منها البلاد، قبل أن ينصب الرئيس بوتفليقة على رأس البلاد سنة 1999، بل بدأت الحملة من سنوات عندما بيّض إرهابيين حتى تقربوا من رئاسة الجمهورية وحتى صار الرئيس يطلق على أحد سفاحيهم ”سي حطاب”، ويقول إنه لو ما زال شابا لفعل مثلهم، وأنهم يذكّرونه بشبابه.
لا ننسى أيضا الاتهامات التي تلاحق الجنرال المتقاعد خالد نزار، وما وجه إليه من اتهامات بتورطه في جرائم سنوات التسعينيات، لكن وقتها وقف رئيس الجمهورية إلى جنبه، عندما أرسل طائرة لإرجاعه، وكان الموقف في حد ذاته تحذيرا لباقي الضباط ”ها هي العين الحمرا”.
ثم لا ننسى الاتهام الذي وجهه وزير الخارجية مراد مدلسي السنة الماضية في متلقى ”كرانس مونتانا”، إلى الجيش الجزائري، بعد أيام على أحداث تيڤنتورين، عندما قال إن الجيش الجزائري أخطا في قضية تيڤنتورين، وفهم وقتها من قوله أن هناك رسالة مشفرة أرسلت إلى الخارج، إلى أمريكا وبريطانيا تحديدا التي خسرت مواطنين في العملية، وكانت شركتها ”بي بي” أنها ستغادر الجزائر احتجاجا على مقتل رعاياها.
فهل تصريحات عمار سعداني تنسجم مع هذا التوجه، والذي يراد منه تفجير الجيش الجزائري من الداخل، ويدخل في الخطة الأمريكية الغربية التي تستهدف كل الجيوش العربية الكبيرة، وبدأت بتدمير الجيش العراقي، ثم السوري، وأيضا الجيش المصري، لأن هذه الجيوش هي آخر معاقل الوطنية في البلدان العربية، والجيش الجزائري تحديدا وقف ضد كل العواصف في التسعينيات وحمى البلاد من أخطر فتنة استهدفتها، سنوات الإرهاب.
ما يؤكد تخوفاتي أن كل الطبقة السياسية، بإسلامييها وديمقراطييها والتي كانت تنتقد دائما تدخل المؤسسة العسكرية في الشأن السياسي في البلاد، رأت في أقوال سعداني إرادة سافرة لإضعاف المؤسسة العسكرية، ودعوة غير مباشرة لاستهدافها من الخارج، خاصة وأن ملف الاتهامات الخارجية وعلى رأسها قضية تيڤنتورين لم يغلق بعد، وما زالت فرنسا تلجأ إليه من حين إلى آخر بغرض المساومة.
لكن لحسن الحظ أن الشعب الجزائري يدرك بفطرته هذه الخطورة، ويعرف التحديات التي تواجهها البلاد إقليميا ودوليا، خاصة وأن الجزائر محاطة بحزام من النار، ويعرف الأطماع الفرنسية والمغربية وحتى الأمريكية في بلادنا، وقد فهم رسالة سعداني في موضعها ومقصدها، وهو لن يثق في كلام سعداني حتى لو بدا انتقادا صائبا، لأنه بمجرد أنه نظف أكبر لص مثل شكيب خليل وقال عنه إنه رجل نظيف، فهم الكل اللعبة، فهم على أنه أخطبوط المافيا الذي يريد أن يفتك البلاد وفهم أن الجيش ما زال هو المؤسسة الأخيرة القادرة على حماية البلاد  والوقوف في وجه المافيا، ولذلك فهي اليوم مستهدفة، مستهدفة مرتين من المافيا ومن المخطط الأمريكي الذي بدأت المافيا وتجار المخدرات وعلى رأسهم عمار سعداني تغازل من يقف وراء المخطط الغربي، لعلها تستدرجه للدخول في لعبتها والغطاء موجود وجاهز، وهو دائما حجة الديمقراطية وتخليص الحكم من سيطرة الجيش.
ومرة أخرى ليتحمل الجميع مسؤولياتهم أمام الخطر الداهم.
حدة حزام
 

التعليقات (11 تعليقات سابقة) :

Mormon : Annaba
يجب ان يصبح الجيش احترافيا بعيدا عن السياسة، نحن لن نرضى ان يمس الجيش الوطني و لكن هذه الممارسات من مراقبة الأحزاب و الناس و الشركات يجب ان تتوقف و ترجع دولة القانون، الجنرال توفيق مثل الرءيس حان لهما المغادرة، نشكرهم على ما قدموه لكن الوقت الآن للأجيال الجديدة، بركات توفيق على راس د،ر،س لمدة ٢٤ سنة، إذا لم تتحقق دولة القانون و العدالة و إرادة الشعب فتزول الجزاءر و لن ينفع استنجادك بالجيش او غيره، هده قانون الحياة،
Ali : DZ
لا تخافي على الجزائر ...فلها رب يحميها...ولا تخافي على الجيش الجزائري فالمخلصون فيه كثر...فلو كان الجيش ضعيفا كما تتوهمين لسقط خلال الأزمة الماضية وعشرية سنوات الجمر والجحيم...ولكن والحمد لله ثبت الجيش ووقفت الجزائر...سعيداني لم يقل أي شيء ذا قيمة فهو فقط ردد ما التقطه سمعه في الممرات وقاعات التخياط...بل وإن الذي صرح به لا شيء مقارنة بما سيحدث لو أن خلافات "الفوق" نزلت إلى الشارع...كم كانت ستحصد من أبرياء...لقد كفى الله الشعب شر خلالف "الفوق"...فليتقاتل من هم "فوق" ويدعونا لشأننا...فقد فاحت روائحهم وكبرت أطماعهم المقززة...على جيفة كريهة إسمها "الكرسي"...فتبا لمن يجلس على كرسي ينسيه مسؤوليتة حيال الشعب والأمة...
عزوز : الجزائر
هل فعلا نفكر في مصلحة الوطن وفي إستقراره وفي إنتقاله من وضع الى وضع احسن؟؟
يبدو وكأن قطار الجزائر متوقف أو مضطرب الحركة بسبب الهوشة الواقعة في صالون القيادة وفي رأس القطار. عندما تقاد البلاد بالنفوذ والمعارف والكولسة والكومبلوات ولا تسير وفق سلم القانون والمؤسسات , فدون شك تصبح البلد في قبضة "طاق على من طاق"
الشعب وحده هو صمام أمان الوطن وهو صانع الغستقرار الحقيقي والشعب هو من يعطي لكل ذي حق حقه هذا إذا احترمت إرادته وخياراته . الشعب برمته وضع على الهامش بل ترك يعيش أزماته اليومية ليغرق فيها وتفرغت العصب الى التناطح لدرجة أصبح فيها الجيش طرفا في شأن سياسي يفترض أن تكون المؤسسة العسكرية بعيدة عنها.
عودوا الى الشعب وأعطوه امانته أما أنتم فانسحوبوا من الساحة وتركوا المؤسسات تتجدد وتبرز نفسيات وعقليات جديدة لعل القطار يباشر سيره الطبيعي.
Alilo : Chicago USA
ya hadaa
الصراع الموجود حاليا بين عصابة بوتفليقة و الجنرال توفيق هو صراع لصوص على مسروقات جماعة تلوح بملف رهبان تبحرين و الجماعة الآخرى تلوح بملفات الفساد الضرب تحت الحزام شوف دهاء و خبث السعيد بوتاف لما شاف توفيق نتاع الدياراس ما مشالوش مع حكاية العهدة الرابعة لأخيه عبد لعزيز بوتف المريض و المشلول قرر أن ينتقم منه بأسلوب قاسي و مذل بأن سلط عليه ارذل واحد في جماعة التطبيل والتزمير عمار الدرابكي, و الشعب الجزائري هو ذلك المغفل الذي سطت هاتين العصابتين على بيته و أفرغته من محتوياته القيمة يقف ببلاهة بينهما ليفض العراك اللهم أضرب الظالمين بالظالمين و أخرجنا من بينهم سالمين.
يا حدة
الجيش في الجزائر هو الدولة، فلا تكلفي نفسك ما تعرفينه جيدا، الدولة الجزائرية يا حدة هي المخابرات، و المخابرات يا حدة الفت مسرحيات بايخة، غلى زمن قريب صدقها العالم، لكن يا حدة عين الله لا تنام، لذا اعطى الله سبحانه قوة لعباده لفق لغز الجيا زيتوني و حطاب و القائمة طويلة التي فرخت الإرهاب الذي عشش في الساحل و مناطق أخرى يتحكم فيها جيشك كما يشاء، فلا تغطي شمس الحقائق بشباك الصيدالأسماك، فمن النقيب شوشان غلى العقيد سمراوي و الكثير من الضباط في سلك المخابرات فضحوا الجبان نزار جنرالك الذي لم يرى يوما سان سير أو اكاديمية عسكرية و هو الكابران من دفعة لاكوست مثله مثل الخائن العماري الذي حارب المجاهدين في معركة الجزائر، من اين لك هذا يا حدة و ا النظام الذي تدافعين عنه هو غاشم و غير شرعي، اتخذ سعداني درابكي و حارس قديم لمحطة وقود اصبح رئسا للمجلس الشعبي ثم أمينا عاما للأفالان و هو شبه أمي و لو تعددت مقالاتك العرجاء يا حدةن لا تستطعين تغطية جرائم النظام الجزائري لأنه هو الجيش، لنفرض ان سعداني أخطأ في خرجاته ، فلماذا لم يمسه سخط الرئيس أو الطغمة التي تحيط به؟؟ علما أن الجيش هو النظام و النظام هو الجيش، أو أن غباء هذا النظام مس الجميع فاصبح الكل هيستيريا لدرجة انفصام الشخصية في كل مؤسسات الدولة، فاين اليقين يا حدة لتبقى الجزائر هي الجزائر؟؟
kamel : allemagne
mais le probleme c'est que saadani drabki il est soutenu et poussé par le gaid salah qui a un complexe de toufik le style et l'intellectuel saadani c est le porte parole de la mafia et de gaid salah et de said bouteflika mais le drs il est seul en face de cette mafia que dieu protege le general toufik tu es notre dernier espoir
ramzi : espagne
madame hadda le probleme maintenant est entre un clan de voleurs de corrompus et de harkis et des marocains et des narcotraficants contre le dernier homme integre et honnete le GENERAL MEDIENE qui va etre gravé et marqué dans l'histoire de l'algerie comme un hero et un patriote a l'instar de larbi ben mhidi et amirouche et ben boulaid c'est honteux quelqun comme said bouteflika conduit et commande gaid salah c'est ca la vérité
صالح : الجزائر
لقد قال المجاهد سعداني ما لم يقوله اي شخص منذ الاستقلال الى اليوم ولكن ما قاله لا يحميه هو شخصا لانه سرق من المال العام عدة ملايير ولم تتعرض له لا مخابرات الرئيس ولا مخابرات اخرى ولو لم ترضى عليه هذه لما اصبح رئيس الغرفة السفلى لكن في ذلك الوقت لن ولم يقول لنا اي شيئ في ذلك الوقت لا هو ولا من امره بان يقول ما قال
المهم السيد المجاهد المزيف سعداني لاننى متاكد انه يملك شهادة مجاهد مزورة ويمكن الرجوع في ذلك الى وزارة المجاهدين للتحقيق في ذلك صرح بهذا الكلام عندما شعر ومن معه ان رئاسة الجمهورية سوف تنتقل الى الى مكان اخر لذا يحاولون الان ان يخلطوا الاوراق ونعود الى سنة 62 لتستولي جماعة وجدة على الحكم نرة اخرى لا سمح الله
عبد الرحيم : italia
ضهر الحق وزهق الباطل عند الحق اتضنون ان الجزايريين ناءمين راهم عارفين كلشي .وكلوهم بعد
ابو الياس
الخطير في كلام هذا المعتوه انه يصب في مصلحة فرنسا ومن في حلفها الهذا الحد هوت جبهة التحرير اللهم احفض بلدنا
yacine jijeli : uk
الجيوش العربية وعلى راسها الجيش الجزائري هي مصدر شقاء الشعوب وهي كائنات طفيلية تعيش على اجساد الشعوب وهي مصدر الفساد والمحسوبية والرداءة
اما حكاية انتصار جيش نزار والعماري قدامى عرفاء الجيش الاستعماري على الارهاب لهي اكبر اهانة لجيش ورط البلاد في حرب اهلية بمساندة فرنسا ولكم ان تسالوا باسكوا ومارشياني
رسالة الى السيدة المحترمة حدة , الم يكن برنارد هنري ليفي هو محامي جيش الجزائر في المحافل الدولية ايام الحرب الاهلية بحجة مواجهة الفاشية الاصولية ، الم يكن من اهم الشخصيات المرحب بها في الجزائر
الم يكن اندري غلوكسمان اكبر مدافع عن جيش الشواء و الهوندات في الجزائر? 
 
 

أنا وبعدي الطوفان...

عاب، أمس، منتخبو المجلس الشعبي البلدي لقسنطينة، على المير تصرّفا وصفوه بـالأناني وغير المبرر، بعدما قام هذا الأخير بتعبيد الطريق المحاذي لمنزله بحي القماص، في الوقت الذي تعاني فيه شبكة الطرق البلدية وضعية جد مزرية بل كارثية، تحولت إلى مصدر قلق لقاطني عديد الأحياء التي فقدت بعض طرقها هيكلها بالكامل، الأمر الذي اعتبره المير الشاب مبالغة، مؤكدا أنه لم يقصد تعبيد الطريق خدمة لنفسه، بل لأن المكان يعدّ ممرّا لعديد التلاميذ ومحورا أساسيا لشبكة المياه، وهو ما دفعه للإسراع في تعبيده تلافيا للحوادث
 
 

ليست هناك تعليقات: