اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان سكان قسنطينة المقاطعة الانتخابية بسببب المشاريع السرية لتهديم المعالم الاسرائيلية والمسيحية والاسلامية لمدينة قسنطينة تحت غطاء الثقافة العربية ويدكر ان الرئيس بوتفليقة يحلم بتهديم مدينة قسنطينة وتهجير سكانها وتشريد شباببها بسبب حادثة مرض بوتفليقة بسبب عشاءرئاسي في ديوان الوالي الصالح بوضياف وبناءا على رفض شخصيات وطنية من الشرق الجزائري العهدة الرابعة للرئيس بوتفليقة مند سنوات 2005فى نطاق جماعة قسنطينة المعارضة لجماعة الغرب الجزائري رئاسيا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتهديم القوس الثالثمن ابواب قسنطينة الثالثة في دار الثقافة سيطروان الحخليفة وشباب قسنطينة يراسلون عبر صفحات الفايسبوك الاقدام السوداء ويهود قسنطينة لرفع دعوةي قضائية ضد مدير الثقافة لقسنطينة ووزيرة الثقافة بتهمة تهديم معالم تاريخية لقسنطينة المسيحية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لحدوث مناوشات اعلامية بين الصحافية وهيبة عماري والمرشح الحر بن فليس
بسبب التصرفات اللفظية من الصحافية ضد رئيس حكومة بوتفليقة بن فليس في حصة برامج واسئلة من اخراج سهام خرشي ويدكر ان بن فليسقدم نفسه كحقوقي وتناسي انه ابن السلطة وطليق دولة بوتفليقة ماضيا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة اجراءات المنية مشددة في شوارع قسنطينة بمناسبة زيارة احد مروجي بضاعة بوتفليقة الفاسدة في السوق السياسية المحلية وسكان قسنطينة يكتشفون ان مروجي برنامج بوتفليقة سوف يعلنون خوصصة مقر رئاسة الجمهورية لينشؤن خمس مقرات لرئاسة الجمهورية بحيدرة تابعة لمدراء الحملة الانتخابية للرئيس الميت بوتفليقة وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان المديعة سلمي عن فتح المقهي الاداعية في برنامج صباح الخير قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتحويل اقسام الاخبار الاداعات المحلية الى منابر لتمجيد بوتفليقة المرشح الحر لعمال الاداعات المحلية ويدكر ان الاداعات المحلية تروج لبوتفليقة عبرالاغاني والرموز الوطنية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان سكان قسنطينة المقاطعة الانتخابية بسببب المشاريع السرية لتهديم المعالم الاسرائيلية والمسيحية والاسلامية لمدينة قسنطينة تحت غطاء الثقافة العربية ويدكر ان الرئيس بوتفليقة يحلم بتهديم مدينة قسنطينة وتهجير سكانها وتشريد شباببها بسبب حادثة مرض بوتفليقة بسبب عشاءرئاسي في ديوان الوالي الصالح بوضياف وبناءا على رفض شخصيات وطنية من الشرق الجزائري العهدة الرابعة للرئيس بوتفليقة مند سنوات 2005فى نطاق جماعة قسنطينة المعارضة لجماعة الغرب الجزائري رئاسيا والاسباب مجهولة
نفذت لجنة الدفاع عن حقوق البطالين ومعها مجموعة من النشطاء
المعادين للعهدة الرابعة تهديدها في متليلي بغرداية، حيث منعت تجمعا
انتخابيا لصالح الرئيس بوتفليقة.
أفسد بطالون ينتمون للجنة الدفاع عن حقوق البطالين اجتماعا انتخابيا جديدا لعبد المالك سلال في متليلي، جنوبي مدينة غرداية، حيث منعوه من الوصول إلى القاعة ثم منعوه من مغادرتها، وتحول اجتماع انتخابي جديد لصالح الرئيس المرشح للانتخابات الرئاسية عبد العزيز بوتفليقة إلى مناسبة من أجل التعبير عن معارضتهم لإعادة انتخابه، وقد حاصر مئات البطالين قاعة الاجتماعات التي عقد فيها مدير الحملة الانتخابية للرئيس بوتفليقة اجتماعه، وهو ما دفع الوزير الأول السابق للخروج محميا بقوات الشرطة.
وحاول مئات البطالين منع موكب مدير الحملة الانتخابية للرئيس بوتفليقة من اختراق الشارع الرئيسي في مدينة متليلي، ورددوا عبارات ترفض العهدة الرابعة، ووصف البطالون أثناء تجمعهم أنصار الرئيس بـ”الشيّاتين”، ورددوا عبارة ”الفقاقير لم يسرقوا الملايير يا سلال”، ومباشرة بعد تنقل سلال إلى موقع التجمع الانتخابي في القاعة متعددة الرياضات بمتليلي، تنقل مئات البطالين إلى محيط القاعة وحاصروها ومنعوا موكب سلال من مغادرة القاعة، ولولا تدخل قوات مكافحة الشغب لما تمكن الموكب من المغادرة، حيث فتح عناصر الشرطة بأجسادهم ممرا لسيارة الوزير الأول والسيارة المواكبة له، وتحوّل المشهد مباشرة إلى صدام بين قوات مكافحة الشغب والبطالين، وظهر في التجمع بعض القياديين الكبار للجنة الدفاع عن حقوق البطالين، في تأكيد بأن الحركة نفذت وعيدها.
وقال القيادي في لجنة الدفاع عن حقوق البطالين، السويد فارق: ”لقد نفذنا احتجاجا سلميا، إلا أن الشرطة استفزتنا، قلنا لهم منذ البداية إن أيا من المرشحين ليس محل ترحيب لكنهم جاءوا فقررنا ردهم”. واستغلت لجنة الدفاع عن حقوق البطالين المناسبة لتنظيم وقفة احتجاجية أمام القاعة، حيث ندد قياديون منها بطريقة تعاطي الحكومة مع أزمة غرداية.
benparis
le 09.04.14 | 21h47
tarek-to-verso
le 09.04.14 | 21h02
el-aminedz
le 09.04.14 | 20h52
Senatus Consult (Ath Yanni)
le 09.04.14 | 20h37
Senatus Consult (Ath Yanni)
le 09.04.14 | 19h29
patinga
le 09.04.14 | 19h04
cvagabon
le 09.04.14 | 19h00
taric
le 09.04.14 | 13h37
w.djadi
le 09.04.14 | 13h09
cvagabon
le 09.04.14 | 19h00
taric
le 09.04.14 | 13h37
w.djadi
le 09.04.14 | 13h09
harun
le 09.04.14 | 13h05
sleheddine
le 09.04.14 | 13h02
تم تكريم 12 مهنيا في الفن الرابع ما بين ممثلين و مختصين في السينوغرافيا و مصممي ملابس و إداريين من المسرح الجهوي لقسنطينة و ذلك خلال حفل نظم بمناسبة إحياء اليوم العالمي للمسرح. وفي أجواء حميمية بهيجة سادت هذا الحفل الذي حضرته مساء السلطات المحلية قرأ الفنان جمال دكار على الحضور الرسالة الدولية لليوم العالمي للمسرح التي كتبها هذه السنة الكاتب و المخرج المسرحي الجنوب افريقي بريت بيلي. وأشار هذا الفنان الذي ولد إبان نظام الأبارتايد في رسالته إلى أن "المسرح
يبقى الإطار الأفضل للتعبير عن تنوعنا و ضعفنا...". ومن جهته نوه مدير المسرح الجهوي لقسنطينة محمد زتيلي بما بذله رجال ونساء المسرح خاصة منهم أولئك الذين "ناضلوا من أجل ركح منفتح على الواقع و الكفاح الاجتماعي" مضيفا بأن هؤلاء "عملوا دون هوادة من أجل المحافظة على الهوية الجزائرية". وتم بالمناسبة عرض فيلم وثائقي حول تاريخ مسرح قسنطينة صفق له الجمهور الحاضر الذي عاش من جديد مع المسرحيات التي سبق و أن أنتجها مسرح قسنطينة على غرار "ريح سمسار" و "هذا يجيب هذا". كما عاد هذا الفيلم الوثائقي إلى الجوائز التي حصدها المسرح الجهوي لقسنطينة في مختلف المهرجانات الوطنية و الدولية. وبتأثير كبير عبر الفنانان عنتر هلال و جمال دكار و آخرون عن "امتنانهم و شكرهم" للذين بادروا بهذا الحفل و كذا للجمهور الذي "ظل يدعم المسرح".
ق.ث
الاخبار العاجلة لاعلان سكان قسنطينة المقاطعة الانتخابية بسببب المشاريع السرية لتهديم المعالم الاسرائيلية والمسيحية والاسلامية لمدينة قسنطينة تحت غطاء الثقافة العربية ويدكر ان الرئيس بوتفليقة يحلم بتهديم مدينة قسنطينة وتهجير سكانها وتشريد شباببها بسبب حادثة مرض بوتفليقة بسبب عشاءرئاسي في ديوان الوالي الصالح بوضياف وبناءا على رفض شخصيات وطنية من الشرق الجزائري العهدة الرابعة للرئيس بوتفليقة مند سنوات 2005فى نطاق جماعة قسنطينة المعارضة لجماعة الغرب الجزائري رئاسيا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتهديم القوس الثالثمن ابواب قسنطينة الثالثة في دار الثقافة سيطروان الحخليفة وشباب قسنطينة يراسلون عبر صفحات الفايسبوك الاقدام السوداء ويهود قسنطينة لرفع دعوةي قضائية ضد مدير الثقافة لقسنطينة ووزيرة الثقافة بتهمة تهديم معالم تاريخية لقسنطينة المسيحية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لحدوث مناوشات اعلامية بين الصحافية وهيبة عماري والمرشح الحر بن فليس
بسبب التصرفات اللفظية من الصحافية ضد رئيس حكومة بوتفليقة بن فليس في حصة برامج واسئلة من اخراج سهام خرشي ويدكر ان بن فليسقدم نفسه كحقوقي وتناسي انه ابن السلطة وطليق دولة بوتفليقة ماضيا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة اجراءات المنية مشددة في شوارع قسنطينة بمناسبة زيارة احد مروجي بضاعة بوتفليقة الفاسدة في السوق السياسية المحلية وسكان قسنطينة يكتشفون ان مروجي برنامج بوتفليقة سوف يعلنون خوصصة مقر رئاسة الجمهورية لينشؤن خمس مقرات لرئاسة الجمهورية بحيدرة تابعة لمدراء الحملة الانتخابية للرئيس الميت بوتفليقة وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان المديعة سلمي عن فتح المقهي الاداعية في برنامج صباح الخير قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتحويل اقسام الاخبار الاداعات المحلية الى منابر لتمجيد بوتفليقة المرشح الحر لعمال الاداعات المحلية ويدكر ان الاداعات المحلية تروج لبوتفليقة عبرالاغاني والرموز الوطنية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان سكان قسنطينة المقاطعة الانتخابية بسببب المشاريع السرية لتهديم المعالم الاسرائيلية والمسيحية والاسلامية لمدينة قسنطينة تحت غطاء الثقافة العربية ويدكر ان الرئيس بوتفليقة يحلم بتهديم مدينة قسنطينة وتهجير سكانها وتشريد شباببها بسبب حادثة مرض بوتفليقة بسبب عشاءرئاسي في ديوان الوالي الصالح بوضياف وبناءا على رفض شخصيات وطنية من الشرق الجزائري العهدة الرابعة للرئيس بوتفليقة مند سنوات 2005فى نطاق جماعة قسنطينة المعارضة لجماعة الغرب الجزائري رئاسيا والاسباب مجهولة
منظمة المخترعين والبحث العلمي تدعو الى انشاء لجنة مستقلة من ممثلي المجتمع المدني
من أجل ايجاد الحلول اللازمة التي تعيشها بلادنا
نددت منظمة المخترعين والبحث العلمي التي يرأسها عالم الفلك لوط بوناطيرو بالعنف اللفظي والجسدي الذي تشهده الجزائر التي يمارسهما بعض الانتهازيين في الحياة السياسية الجزائرية، داعية الى التعقل وعدم السقوط في فخ سيناريوهات العنف التي عرفتها الدول الاخرى. ودعت المنظمة في بيان تلقت “اليوم” نسخة منه كل العقلاء والباحثين ورجال الدين في بلادنا الى الاجتماع و الجلوس الى طاولة الحوار و التفاوض من اجل مناقشة و ايجاد الحلول اللازمة و الكفيلة بالخروج من الازمة التي تعيشها الجزائر في اطار لجنة مستقلة تضم ممثلي المجتمع المدني ويخص بالذكر هذه المنظمة التي تم انشاؤها حديثا. ودعت منظمة المخترعين والبحث العلمي السلطات الى تسهيل مهامها قبل فوات الاوان وكذا كل الاطراف لجعل الجزائر فوق كل اعتبار. حياة بن طيبة
Nasser Hannachi
Qu’a-t-on sauvegardé en matière de fêtes populaires à Constantine ? La ville millénaire au patrimoine, matériel et immatériel, diversifié a laissé au fil du temps s’éteindre quelques traditions qui auraient pu renforcer davantage ses acquis culturels et ses référents identitaires, comme cela est préconisé par les anthropologues, sociologues, ethno-sociologues, ethno-paléontologues et autres spécialistes. Les ponts Ahmed bey, Souika, Sidi M’cid, le Monument aux morts, Loghrab demeurent des sujets abordés dans des débats, mais attendent toujours les actes qui les arracheraient aux périls qui les menacent. Il est également un canevas d’expressions folkloriques qui a cédé la place à la politique des subventions et l’absence de tout renouveau allant de pair avec les métamorphoses du siècle, fut-ce pour perpétuer un pan de la mémoire collective de la disparition.
Constantine, la future capitale de la culture arabe 2015, tourne le dos à ses antiques expressions culturelles qu’on rassemble dans ce fourre-tout qu’on appelle «folklore». Il fut un temps où l’air de la ville résonnait du charivari de ces fêtes traditionnelles et s’emplissait des odeurs des mets qu’on préparait à l’occasion. Ce temps est loin, diront les plus nostalgiques qui avaient eu l’occasion d’assister à quelques joyeuses rondes populaires. Aujourd’hui, ces festivités communes se font rares. Chamboulement dans les us, transformations dans la société. Même le «boussaâdia», ce danseur ambulant, qui s’invitait de village en village, a rangé son tambourin. Aujourd’hui, il ne reste qu’une minime animation du genre qu’organisent diverses troupes d’amateurs qui font quelques incursions saccadées, mais sans attirer la grande foule parce qu’il n’y plus de calendrier respecté et l’essence de la fête s’est évaporée. Quelle belle initiative de ressusciter les festivités traditionnelles de la ville. Une telle action ne peut qu’être fructueuse en termes sociologique et culturel car elle permettrait à chaque population de découvrir des facettes
culturelles et patrimoniales de sa région. Mais, pour l’heure, rien ne vient. L’indifférence de la société n’a d’égale que celle des responsables de la culture, malgré la richesse que recèle chaque région du pays. Des exposants ou
animateurs d’autres localités vivaient une solitude aiguë. Juste après le coup d’envoi d’une manifestation par les officiels, tout retombe. Yennayar est sans doute une des rares fêtes qui subsiste encore à Constantine où les Aïssaoua et El wasfane prédominent la scène locale, même s’ils ne s’illustrent que dans des cérémonies presque institutionnalisées ou «en cercle clos», et n’égayent plus la ville comme ils faisaient par le passé. El wasfane prend part aux diverses manifestations, Diwane notamment. Les Aïssaoua ont désormais leur festival. Et le reste des richesses «folkloriques» est englouti, cédant la place à des expressions hétéroclites où les fusions ont fini par dominer la trame
originelle. C’est une atteinte au patrimoine. Le Constantinois ne voit plus que quelques incursions de temps à autre, mais il est difficile d’y déceler le legs ancestral tel que consigné dans les us. Désormais, la capitale de l’Est est souvent évoquée par des «Ah, il était une fois Constantine», «Il fut un temps», «Avant, on avait…». Des expressions qui disent bien ce qu’elles disent, la nostalgie pour un passé… qui chantait. Malheureusement, les regrets ne peuvent initier ni remplacer une dynamique qui sauvegarderait et pérenniserait ces richesses, dynamique qui ne peut être enclenchée sans la mobilisation des
différents acteurs sociaux et culturels, avec le concours des institutions publiques.
N. H.
نفذت لجنة الدفاع عن حقوق البطالين ومعها مجموعة من النشطاء
المعادين للعهدة الرابعة تهديدها في متليلي بغرداية، حيث منعت تجمعا
انتخابيا لصالح الرئيس بوتفليقة.
أفسد بطالون ينتمون للجنة الدفاع عن حقوق البطالين اجتماعا انتخابيا جديدا لعبد المالك سلال في متليلي، جنوبي مدينة غرداية، حيث منعوه من الوصول إلى القاعة ثم منعوه من مغادرتها، وتحول اجتماع انتخابي جديد لصالح الرئيس المرشح للانتخابات الرئاسية عبد العزيز بوتفليقة إلى مناسبة من أجل التعبير عن معارضتهم لإعادة انتخابه، وقد حاصر مئات البطالين قاعة الاجتماعات التي عقد فيها مدير الحملة الانتخابية للرئيس بوتفليقة اجتماعه، وهو ما دفع الوزير الأول السابق للخروج محميا بقوات الشرطة.
وحاول مئات البطالين منع موكب مدير الحملة الانتخابية للرئيس بوتفليقة من اختراق الشارع الرئيسي في مدينة متليلي، ورددوا عبارات ترفض العهدة الرابعة، ووصف البطالون أثناء تجمعهم أنصار الرئيس بـ”الشيّاتين”، ورددوا عبارة ”الفقاقير لم يسرقوا الملايير يا سلال”، ومباشرة بعد تنقل سلال إلى موقع التجمع الانتخابي في القاعة متعددة الرياضات بمتليلي، تنقل مئات البطالين إلى محيط القاعة وحاصروها ومنعوا موكب سلال من مغادرة القاعة، ولولا تدخل قوات مكافحة الشغب لما تمكن الموكب من المغادرة، حيث فتح عناصر الشرطة بأجسادهم ممرا لسيارة الوزير الأول والسيارة المواكبة له، وتحوّل المشهد مباشرة إلى صدام بين قوات مكافحة الشغب والبطالين، وظهر في التجمع بعض القياديين الكبار للجنة الدفاع عن حقوق البطالين، في تأكيد بأن الحركة نفذت وعيدها.
وقال القيادي في لجنة الدفاع عن حقوق البطالين، السويد فارق: ”لقد نفذنا احتجاجا سلميا، إلا أن الشرطة استفزتنا، قلنا لهم منذ البداية إن أيا من المرشحين ليس محل ترحيب لكنهم جاءوا فقررنا ردهم”. واستغلت لجنة الدفاع عن حقوق البطالين المناسبة لتنظيم وقفة احتجاجية أمام القاعة، حيث ندد قياديون منها بطريقة تعاطي الحكومة مع أزمة غرداية.
Tentative d'empêchement de son meeting à Metlili
Sellal : «Je reviendrai à Ghardaïa régler tous vos problèmes»
Le déplacement hier de Abdelmalek Sellal dans la wilaya de Ghardaïa, non programmée au début dans son calendrier de campagne, était l'un des plus périlleux. Des dizaines de jeunes en furie ont tenté d'empêcher son meeting à Metlili, d'où il s'en est difficilement sorti grâce à un dispositif sécuritaire renforcé pour l'occasion.
Des slogans hostiles ont été scandés par la foule qui manifestait en dehors de la salle, ainsi que d'autres réclamant le changement et «l'application des lois de la République à Ghardaïa sans exception».
Les manifestants s'en sont pris particulièrement à la chaîne Ennahar «indésirable», lancent-ils. Le message semble être reçu par Abdelmalek Sellal qui promet, une fois dans la salle, de «revenir à Ghardaïa» et y séjourner plusieurs jours s'il le faut pour régler le différend intercommunautaire et mettre fin à la violence cyclique que vit la Vallée du M’zab depuis plusieurs mois.
«Je connais les problèmes dans lesquels baigne la région et les dérives et autres dépassement qui s'y sont produits. Je vous assure que la politique de Bouteflika, depuis le début jusqu'à la fin, est une politique d'ouverture et de dialogue entre tous les Algériens», commence-t-il par assurer avant d'affirmer que «dès que le processus électoral sera achevé et que le nouveau gouvernement sera formé, je reviendrai dans la wilaya pour résoudre tous ces différends de façon définitive».
Le directeur de campagne qui confirme par ses propos qu'il sera maintenu à son poste après l'élection présidentielle au cas où Bouteflika sera réélu, promet ainsi de réunir tout le monde autour de la même table pour prendre les décisions qui s'imposent pour le règlement définitif du problème de Ghardaïa.
«Nous sommes tous des Algériens, nous appartenons à une même nation, unie et unifiée», enchaîne l'ex-Premier ministre qui promet encore une fois de régler le différend, «sans démagogie ni mensonges».
Abdelmalek Sellal appelle, dans la foulée, son assistance à «ignorer les propos qui divisent», et n'écouter que «le moudjahid Bouteflika parce que c'est lui qui dit la vérité et donne de la lumière».
«Nous trouverons la solution et nous prendrons toutes les mesures pour le retour à la paix et à la stabilité et au développement», ajoute encore Sellal qui affirme que l'Etat est en mesure de réaliser cela d'autant que les moyens existent. Bouteflika promet selon lui «une politique forte en direction du Sud», pour qu'il n’y ait pas de différence entre cette région et le nord du pays.
A Beni Izguen, où il n'a pas trouvé des difficultés pour accéder à la salle, Sellal qui s'exprimait dans le même lieu où Bouteflika a fait un discours en 1999 «lorsqu'il avait décidé de se porter candidat», a tenu presque le même discours. Soyez sûrs que si Bouteflika est élu, l'un de ses premiers objectifs est le retour à la paix dans votre région», lance-t-il devant un public acquis, assurant que l'Etat va faire son devoir. Abdelmalek Sellal, parlera aussi de «constantes».
«Nous sommes musulmans, nous parlons arabe et amazigh. Ce sont là des constantes que nul ne pourra utiliser à des fins politiques», avertit-il et de poursuivre : «L'Etat fera face à ceux qui toucheront à nos constantes».
«Nous n'avons pas un pays de rechange», ajoute encore Sellal pour qui «le défi de Bouteflika est que tout le monde participe à la renaissance et à la deuxième république qu'il a projetée.
Abdelmalek Sellal parlera également du développement de la région et de la disponibilité de l'Etat à aider «toutes les initiatives» allant dans ce sens. Sellal s'est ensuite rendu en fin d'après-midi à El Ménéa avant de regagner Alger.
بداية كيف تعرضت للتوقيف من طرف سلطات الاستعمار؟
تم توقيفي في فبراير 1958 بعد إضراب الثمانية أيام في منتصف الليل بعد أن ”وقعت بيعة” لأنني كنت مكلفة بضمان ربط الاتصال بين مجموعة الفدائيين في ”صالومبي” عن طريق مسؤولي المباشر إبراهيم فردي في بلوزداد، و هو الذي كان مدير مدرسة الصديقية، ومحمد سيواني وأخوه الهاشمي، وكان مقررا أن يلتحقوا بالثوار في الجبال ذاك اليوم على الخامسة صباحا في سيارة من نوع سيترويان، وكنت قد ذهبت صباح ذلك اليوم إلى منزل محمد سيواني من أجل جلب ملابس أخيه الهاشمي. محمد تعرض لأبشع أنواع التعذيب لدرجة لم أتعرف عليه عندما رأيته، ساقاه كانت مثقوبة بالكامل، وأنا تم توقيفي رفقة باية سلاماني. وقد جاءت العساكر في تلك الليلة بعربات مدججة بالجنود المسلحين من أجل توقيف فتاتين.. باية سلاماني عذبت بحزام الكهرباء في رأسها مازالت آثاره ماثلة إلى اليوم، وأنا تم إجباري على أكل الملح بالفلفل الأسود حتى انفجرت رئتاي وأجريت أكثر من عملية على القلب. وكنت قبلها أعاني من مرض القلب وتعرضت لسلسة من الأزمات القلبية التي استدعت نقلي إلى المستشفى، وبسببها أطلق سراحي لاحقا. بينما بقيت باية سلاماني في السجن لعامين آخرين. وتعرضت أيضا للتوقيف بعد مظاهرات 11 ديسمبر بالعاصمة، فقد تم توقيف العديد من الأشخاص لكن الذين طلبوا العفو تم إطلاق سراحهم، وأنا هربت إلى منزل صديقتي، وكان الجنود كل يوم يأتون إلى بيتنا بحثا عني، وفي المرة الأخيرة هددوا والدي إذا لم يرافقني إلى مقر الشرطة فسيأخذونه مكاني، وهكذا ذهبت رفقة والدي إلى مقر الدرك حيث وجدت صورتي فوق مكتب الضابط وأنا فوق عربة النقل حاملة العلم الجزائري، وقد سجل اسمي فوق الصورة. خاطبني الجندي الفرنسي من هذه؟ قلت لقد وضعتم اسمي فوق الصورة، قال مشيرا إلى العلم: ما هذا، قلت إنه علم جبهة التحرير، فاستشاط الجندي غضبا وقال لوالدي بإمكانك المغادرة، رأيت والدي يغادر منكسرا نظراته ثابتة لكنه لم يطلب مني طلب العفو أبدا. من بعيد رأيت والدتي بالحايك وهي تروح وتجيئ. في تلك الليلة بت في مقر الدرك ثم أخذوني معصوبة العينين إلى فيلا لا أذكر مكانها لكن أعتقد أنها كانت في حيدرة، وهناك أُعيد استجوابي وأصررت على أقوالي ثم وضعوني في قبو، لم يعذبوني لكن كنت معزولة، لاحقا جاءني شخص كان يتعاون مع الادارة الفرنسية اسمه محمد، جاءني ببعض الأغراض التي أرسلتها والدتي ونصحني بتغيير أقوالي وسيتم الافراج عني، وكان قد وعد الادارة الفرنسية بذلك لكن في صباح اليوم التالي أعيد تسجيل المحضر وثبت أنا على أقوالي، فتم عقابي بغسل ملابس الجنود الفرنسيين وتمت إعادتي إلى الحبس. لاحقا تم نقلي إلى سجن بني مسوس، وفي الطريق فكرت أن أقفز من عربة الجنود، لكن أدركت أن ذلك لن يجدي نفعا وقد أتعرض لأذى دون فائدة فقط.
هل تذكرين شيئا من أول اجتماع عقدته النساء الجزائريات في 1947 بالعاصمة؟
كنت حينها لا أتجاوز 15 سنة، وأذكر أننا كنا نرافق مامية شنتوف ونفيسة قايد حمود وأخريات. كانت مامية شنتوف تقول لي يجب أن ترافقي الجمعيات حتى تتعرفي على النضال، كانت أول مرة أتعرف فيها على نفيسة حمود، كانت سيدة رائعة الجمال وذات شخصية قوية جدا وحضور طاغي، قبل هذا الاجتماع كان اجتماع آخر عقد في فرنسا مع بعض النساء الفرنسيات، لكنه فشل لأن الجزائريات رفضن الانضواء تحت اسم اتحاد النساء الفرنسيات، فكان اجتماع 1947 أول لقاء للنساء الجزائريات الذي سطر أرضية للنضال النسوي الجزائري أثناء وبعد الثورة، ورغم تباين التكوين والخط الأيديولوجي بين نفيسة حمود ومامية شنتوف لكنهن بقيا وفيات لبعضهن وللنضال من أجل الوطن.
كيف تشكل الاتحاد النسائي الجزائري، وكيف تم الاحتفال بأول 8 مارس؟
قبل تشكل أول اتحاد نسائي، أرسل بعض الإخوة المناضلون بوعلام أوصديق ويحيى بريكي ومحند أوكيد وعلي لونيسي، في طلب للمجاهدات، خاصة بنات بلكور بشارع كويري وصالومبي، رسالة مع عبد القادر طلبا للقاء في بلكور أياما قبل الإعلان عن الاستقلال، حيث تشكلت أول نواة للاتحاد النسائي الجزائري في ماي 1962، وضمت النواة أسماء نسائية معروفة في النضال والجهاد، أمثال زهور زيراري ولويزات اغيل أحريز و زهور بعزيز، فاطمة زكال، شامة بوفجي، والممرضة سكينة آيت سعادة. وهكذا كان ميلاد أول اتحاد نسائي جزائري على أبواب الاستقلال، حيث دخلت النساء مباشرة من النضال والجهاد في الجبال إلى نضال من نوع آخر.. نضال من أجل انتزاع حقوق النساء في التعليم، خاصة في الأرياف والمدن الداخلية، حيث وجدنا أن البنات لا يذهبن إلى المدارس، كما رافعنا لحقوق النساء السياسية والاجتماعية وعلى رأسها الحق في العمل، وقد خضنا من أجل ذلك معارك عدة مثل معركة قانون الأسرة، لأننا كنا نؤمن أن البلاد التي حاربت من أجلها النساء والرجال تبنيها أيضا النساء والرجال. لهذا فأول احتفال بثامن مارس في الجزائر كان في 8 مارس 1965، حيث تطوعت فيه نساء الجزائر لتنظيف شوارع العاصمة من الزبالة بعد انسحاب الموظفين الفرنسيين.
يومها خرجت المجاهدات والمناضلات والمسبلات والمعلمات الشابات والعجائز، ولم يتخلف أحد يومها عن شن أكبر حملة في تنظيف شوارع العاصمة، بداية من بلكور إلى ساحة الشهداء، وجهوا نداء لسكان العاصمة.. كل من كان يملك سيارة أو شاحنة أوعربة للنقل سخرها في ذاك اليوم لحملة التنظيف، الحملة بدأت من مقر دار الشعب ”الاتحاد العام للعمال حاليا” يومين قبل الثامن مارس، حيث لبست النساء المآزر البيضاء وشمرن على سواعدهن في الطواف بالمكانس ودلاء الماء على شوارع العاصمة، حيث تم يومها دمج وفود الاتحاد النسائي مع اتحاد العمال، وصبيحة يوم الثامن مارس 1965 قطعنا المسافة بين دار الشعب وقاعة الماجستيك ”الأطلس حاليا” مشيا على الأقدام، وقبلها قمنا بتدشين أول روضة للأطفال قرب دار الشعب ما زالت إلى اليوم، حيث قامت فاطمة زكال بإزالة الستارة عن اللوحة التي تحمل اسم أصغر شهيدة قتلت في مظاهرات 11 ديسمبر، صليحة فرحات. بعدها انطلق الوفد مشيا على الأقدام إلى قاعة الماجستيك، باستثنائي أنا التي ذهبت راكبة لأنني كنت قد أجريت عملية جراحية حديثة. وبعد إصرار الأخوات على ذلك إصرارا كبيرا، وقد رافقتني يومها زهية تغليت، وضم الوفد أسماء مثل زهية تغليت، وحسيبة تغليت، عضو المنظمة السرية، وزليخة بلقدور أول سكرتيرة للاتحاد، وفاطمة زكال. وقد تقرر أن يمنح لي شرف إلقاء أول كلمة باسم الاتحاد النسائي واتحاد العمال، وهذا باقتراح من فاطمة زكال التي سبق أن اشتغلتُ معها كمترجمة خلال ملتقى في دار المعلمين لبوزريعة ”ليكول نورمال”، لا أذكر كل تفاصيل الكلمة لكن في مجملها كانت عن فرحة الاستقلال ودور النساء في معركة بناء البلد. وللتاريخ فإن صاحبة فكرة الاحتفال بالثامن مارس كانت المجاهدة وطبيبة الثورة نفيسة قايد حمود، المعروفة بنفيسة لليام زوجة الطبيب لليام، الذي كان في الولاية الثالثة، والتي مثلت الجزائر في احتفال بالثامن مارس في ألمانيا، وبقيت في رأسها تجسيد الفكرة في الجزائر، وكانت هي أول رئيسة للاتحاد بعد إنشائه.
كيف استقبل مجتمع حديث العهد بالاستقلال وجود نساء يطالبن بحقهن في العمل والاختلاط بالفضاء العام؟
لم يكن الأمر سهلا، لكن إرادة النساء كانت أقوى لأنهن في الحقيقية كن عفويات ويعتقدن أن وجودهن يعني الاستمرار في أدوارهن التي بدأت في الجبال وميادين النضال والقتال ضد الاستعمار، فقاعة الأطلس التي كانت تتسع لـ3500 ولم تجد أزيد من 5 آلاف امرأة، سوى اقتحام النوافذ للظفر بأماكن. أذكر مثلا أن إحداهن كانت على وشك الوضع لكن لم يمنعها هذا من الحضور ونقلت مباشرة إلى المستشفى من طرف زهور زيراري وحسبية تغليت، حيث استقبلتها جانين بلخوجة، طبيبة الثورة التي كانت يومها تشتغل في عيادة باب الوادي.
في صباح اليوم التالي كتبت الصحف عن الحدث، حيث شنت هجوما على النساء وذهب البعض لإطلاق الإشاعات كون كل النساء اللواتي ذهبن إلى ”الماجستيك” طلقهن أزواجهن، وطبعا هذا لم يحدث بل كانت مجرد إشاعة.
أغلب المجاهدات والمناضلات مثقفات ومتعلمات باللغتين، ما يعني أن الآباء يومها كانوا متفتحين بما يكفي للسماح لفتاة بارتياد المدارس؟
درست في البيت على يد صديق لأبي ثم المدرسة الفرنسية إلى الشهادة الابتدائية ”السيزيام”، ثم دخلت المدرسة الحرة في المدنية في سنة 1943. بعد الاستقلال واصلت تعلمي في الجامعة الليلية من السادسة مساء إلى التاسعة ليلا، وقد بقيت في الجامعة من 1964 إلى غاية 1966.
نعم كان الآباء لا يشجعون فقط تعليم البنات بل كانوا يساهمون في مصاريف المدارس الحرة، أنا مثلا وأخوات بنات المدارس الحرة التي أسستها جمعية العلماء المسلمين في مختلف ربوع الوطن، أنا درست في صالومبي وكان والدي كغيره يدفع اشتراكاته لتسيير المدارس، بل ويتكفل كغيره أيضا بمصاريف بعض أبناء الفقراء في هذه المدارس وحتى مسجد مدرسة الصديقية بصالومبي، بنيت بسواعد سكان المنطقة، وأذكر أنني كنت طفلة أرافق بنات الحي ونساء يأخذن الأكل للرجال وهم منهمكون في عملهم.
درست عند الأستاذ محمد الطاهر فضلاء، ولم يكن أبدا الاختلاط في الأقسام مشكلة. لا أذكر أن هناك من الشيوخ أوالأساتذة عارض رغم أن ابن الشيخ الإبراهيمي الدكتور أحمد طالب وقف لاحقا ضد فكرة الاختلاط في المدارس عندما كان وزيرا للتربية، فالبشير الإبراهيمي كان عندما يأتي ليخطب في الناس يخطب في الهواء الطلق، وكان يحدث أن يمر على بيتنا ويتفقد المدارس الحرة التي تشرف عليها الجمعية، ولم يسبق له أن عارض الاختلاط في الأقسام. وأذكر أن في عام 1945 جاء الشيخ العربي التبسي للمشاركة في احتفال أقامته المدرسة في قاعة الماجستيك، وأختي راضية شاركت في مسرحية بلال بن رباح، وكان أبي يقدمها للشيخ في نهاية الحفل وإذا بأستاذ يقول للشيخ التبسي يا شيخ هذا الرجل يشجع ابنته على تعلم الانجليزية، وفعلا كانت أختي تتابع دروسا في الانجليزية، فالتفت الشيخ التبسي إلى والدي وقال له لو استطعت أن تعلم ابنتك العبرية فافعل لأنه سيأتي يوما نحتاجها، لا تفرطوا في اللغات، وفعلا نحن أخرجنا فرنسا من الجزائر بلغتها.
حوار زهية منصر
ها قد سقطت كل الأقنعة، وأخرج كل ما كان يخفيه في صدره ويضمره
خوفا، فقد شجعت الحملة الشرسة التي يقودها دعاة الرابعة إلى العلن ما كان
يخطط له ولسنوات في السر. وظهر البغدادي بغدادي، والشامي شامي، وهكذا يسهل
فرز الصالح من الطالح، ويسهل معرفة الوطنيين الأحرار، من الخونة وتجار
الذمم، من يسعى لبناء وطن يسع الجميع، ومن يسعى لبناء ثروة والانتفاع من
تسيب المال العام في عهد هذه الزمرة، وبالتالي يسعى إلى دوامها في السلطة
إلى الأبد.
وها هو سلال يقول ويتفاخر بما كنا نعيبه على الرئيس، أنه يريدها ملكا يتوارثه أهله وعشيرته.
سلال قالها أول أمس، من قاعة حرشة، إن الرئيس يستحق أن ننصبه ملكا علينا. نعم ملكا، مثلما قال غيره قبله، إن اللّه أعطى الملك لبوتفليقة، وآخرون قالوا أعطاه المطر. ومن يدري ربما سيأتي في نهاية الحملة من يبشرنا أن بوتفليقة آخر الرسل والأنبياء. اللهم لا كفر؟
لا يهم سلال أنه يبيع بضاعة مغشوشة، فمهما كان الثمن الذي سيقبضه هو رابح، لأن البضاعة مسروقة، واللص بأي ثمن باع هو رابح، لكن الذي سيتسمم بهذه البضاعة هو الجزائري، الذي سيخسر مستقبل أبنائه ووطنه، أما سلال فقد ضمن مستقبل أبنائه في عواصم أخرى، وعلي حداد يعرف جيدا ماذا كسب سلال وغير سلال في صفقة تآمره مع آل بوتفليقة على الجزائر، فمن يعرف مكسبك غير شريكك.
لا ليست الجمهورية الثانية التي قال سلال منذ أيام أن بوتفليقة سيبنيها للجزائر، بل المملكة التلمسانية الأولى. وسيبعث الرجل من جديد عهدا جديدا من عهود ملوك الطوائف التي دمرت صراعاتها منطقة شمال إفريقيا. ويبدو أنها ما زالت لم تخمد بعد أحقادها.
نعم بوتفليقة ملك، أعطاه سلال وعصابة المافيا الملك وليس الله. ملك في زمن انتفاضات العالم العربي، وفي زمن صارت الملوك في الأوطان التي تحترم شعوبها تتنازل عن العرش لأبنائها احتراما لمبدأ التداول على السلطة ومنح فرصة للشباب. وقد فعلت ملكة هولندا هذا منذ سنتين.
بوتفليقة ملك يشتري ملكه بالمال العام في الوقت الذي يسعى قصر بانكينغهام، لتحديد ميزانية له يصادق عليها البرلمان، ويبحث عن مصادر تمويل بطرق شرعية حتى لا يثقل كاهل الخزينة العمومية، بينما الملك عبد العزيز الأول يغرف من مال الجزائريين ليس ما يدير به حملة فقط، بل ما يكفي لبناء دول إفريقية من الأساس، أموالا طائلة يضعها في يد الشقيق لينصبه ملكا على رأس الجمهورية الجزائرية التي مات من أجلها بن بولعيد وعبان ووريدة مداد وغيرهم من الشهداء.
لا يا سلال، بوتفليقة ليس ملكا إلا على الرعاع من أمثالك، والجزائر، جزائر الشرفاء والأحرار لم يتزوجها سيدك. وبوتفليقة ليس لديه لا مشروع جمهورية ثانية ولا مملكة أولى، بوتفليقة ليس له مشروع أبدا، بل له رسالة واحدة، وهي تدمير الجزائر التي لم يسمح له برئاستها لما كان شابا حالما، ولم تأته السلطة إلا في أرذل العمر لما خانته الصحة والقوة. وهذه هي رسالة بوتفليقة، تفجير الجزائر التي لا يستحق شعبها رئيسا مثله، ولنبق في رداءتنا، أما له ولأهله وأشقائه المال والمال والنهب وإفراغ الخزينة بكل الطرق الممكنة، انتقاما من هذه البلاد التي صرت أشك في صحة انتسابه إليها، ولهذا لم ينجز المشاريع البناءة وحتى الطريق السيار مجرد عملية نصب وغش كبيرة قد انفضح أمرها وهو لا يزال في الحكم.
على كل لم يبق إلا أسبوع واحد لأكاذيب عمارة بن يونس وغول وسلال، أسبوع فقط وتتحول أحلام الملك إلى كوابيس. ففي الجزائر رجال يدافعون عن الشرف ولا يغريهم لا الأملاك ولا الملك؟!
حدة حزام
Nasser Hannachi
Qu’a-t-on sauvegardé en matière de fêtes populaires à Constantine ? La ville millénaire au patrimoine, matériel et immatériel, diversifié a laissé au fil du temps s’éteindre quelques traditions qui auraient pu renforcer davantage ses acquis culturels et ses référents identitaires, comme cela est préconisé par les anthropologues, sociologues, ethno-sociologues, ethno-paléontologues et autres spécialistes. Les ponts Ahmed bey, Souika, Sidi M’cid, le Monument aux morts, Loghrab demeurent des sujets abordés dans des débats, mais attendent toujours les actes qui les arracheraient aux périls qui les menacent. Il est également un canevas d’expressions folkloriques qui a cédé la place à la politique des subventions et l’absence de tout renouveau allant de pair avec les métamorphoses du siècle, fut-ce pour perpétuer un pan de la mémoire collective de la disparition.
Constantine, la future capitale de la culture arabe 2015, tourne le dos à ses antiques expressions culturelles qu’on rassemble dans ce fourre-tout qu’on appelle «folklore». Il fut un temps où l’air de la ville résonnait du charivari de ces fêtes traditionnelles et s’emplissait des odeurs des mets qu’on préparait à l’occasion. Ce temps est loin, diront les plus nostalgiques qui avaient eu l’occasion d’assister à quelques joyeuses rondes populaires. Aujourd’hui, ces festivités communes se font rares. Chamboulement dans les us, transformations dans la société. Même le «boussaâdia», ce danseur ambulant, qui s’invitait de village en village, a rangé son tambourin. Aujourd’hui, il ne reste qu’une minime animation du genre qu’organisent diverses troupes d’amateurs qui font quelques incursions saccadées, mais sans attirer la grande foule parce qu’il n’y plus de calendrier respecté et l’essence de la fête s’est évaporée. Quelle belle initiative de ressusciter les festivités traditionnelles de la ville. Une telle action ne peut qu’être fructueuse en termes sociologique et culturel car elle permettrait à chaque population de découvrir des facettes
culturelles et patrimoniales de sa région. Mais, pour l’heure, rien ne vient. L’indifférence de la société n’a d’égale que celle des responsables de la culture, malgré la richesse que recèle chaque région du pays. Des exposants ou
animateurs d’autres localités vivaient une solitude aiguë. Juste après le coup d’envoi d’une manifestation par les officiels, tout retombe. Yennayar est sans doute une des rares fêtes qui subsiste encore à Constantine où les Aïssaoua et El wasfane prédominent la scène locale, même s’ils ne s’illustrent que dans des cérémonies presque institutionnalisées ou «en cercle clos», et n’égayent plus la ville comme ils faisaient par le passé. El wasfane prend part aux diverses manifestations, Diwane notamment. Les Aïssaoua ont désormais leur festival. Et le reste des richesses «folkloriques» est englouti, cédant la place à des expressions hétéroclites où les fusions ont fini par dominer la trame
originelle. C’est une atteinte au patrimoine. Le Constantinois ne voit plus que quelques incursions de temps à autre, mais il est difficile d’y déceler le legs ancestral tel que consigné dans les us. Désormais, la capitale de l’Est est souvent évoquée par des «Ah, il était une fois Constantine», «Il fut un temps», «Avant, on avait…». Des expressions qui disent bien ce qu’elles disent, la nostalgie pour un passé… qui chantait. Malheureusement, les regrets ne peuvent initier ni remplacer une dynamique qui sauvegarderait et pérenniserait ces richesses, dynamique qui ne peut être enclenchée sans la mobilisation des
différents acteurs sociaux et culturels, avec le concours des institutions publiques.
N. H.
الجزائر: محمد شراق
❊ وصف القانوني بوجمعة غشير، الرئيس السابق للرابطة الجزائرية لحقوق الإنسان، تصريح والي العاصمة، الذي قال فيه إنه ”لا سكن لمن لا ينتخب” بـ«الانحراف الخطير والموقف التحكمي الذي يخضع بالضرورة لقانون العقوبات”، وقال لـ«الخبر”: ”إن ما صرح به عبد القادر زوخ لا سند قانوني له ويفترض أنه يتابع جزائيا من قبل النائب العام مباشرة، نظرا لإصداره قانونا مخالفا لمبادئ الجمهورية والديمقراطية، لأن ما أفاد به يحاكي قانونا أصدره هو”.
وقال غشير إنه يفترض بأن تحرك النيابة العامة دعوى ضد والي العاصمة، الذي أقر فعلا تحكميا خارج القانون، تحت طائل تهم ثلاث هي أولا: ”التشريع بدل الجهات التشريعية المعنية”، وثانيا: ”التشريع بصورة تحكمية (خارج القانون) بدون الرجوع إلى سند قانوني”، وثالثا: ”التعسف في استعمال السلطة”.
وبالإضافة إلى ذلك، شدد الأستاذ غشير على أن للمواطنين كذلك الحق قي رفع شكوى أمام وكيل الجمهورية ضد المسؤول المحلي للعاصمة، تحت طائل نفس التهم المذكورة، وإذا كان ما صرح به مكتوبا في قرار، يستطيعون الطعن فيه أمام المحكمة الإدارية.
وخارج المعالجة القانونية لما بدر من والي العاصمة، يقول غشير ”شخصيا لا أعتقد أن ما أقره الوالي سيطبق وهو بالتأكيد مجرد تهديد لدفع طالبي السكن للانتخاب”، ويعتبر المتحدث أن الوالي أصبح ”في جل الولايات هو الآمر الناهي، لأنه يستجمع كل الصلاحيات في القانون.. هذه مشكلة، فهو الذي يوزع أو يؤجل توزيع السكنات”. واستدل الحقوقي بتصريح وزير السكن عبد المجيد تبون، قبل أيام قليلة أن هناك 53 ألف سكن جاهز للتوزيع بالعاصمة، لكن الأمر يعود إلى الوالي، الذي قد يستغل الملف لتوظيفه في الانتخابات.
من جهته، يعتقد رجل القانون مصطفى بوشاشي، المستقيل من البرلمان ورئيس الرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان، سابقا، أنه ”من غير الجائز في القانون وفي الدستور وفي الاتفاقيات التي صادقت عليها الجزائر في مجال حقوق الإنسان، أن يحرم المواطنون من التمتع بحقوقهم السياسية والاقتصادية، والانتخاب كما الترشح، حق قائم بذاته، وهذه الحقوق لا تخضع لأي شرط، أما حق الناس في الحصول على الحقوق الاجتماعية فهي مضمونة دستوريا ولا يمكن حرمان المواطنين منها، ولا حرمانهم من الحقوق الاقتصادية والاجتماعية إذا توفرت فيهم الشروط بحجة أنهم لم يستعملوا حقهم الانتخابي”.
ويعتقد بوشاشي أن ”ما جاء على لسان والي العاصمة أمر خطير من الناحية القانونية ويعتبر ابتزازا للجزائريين ومحاولة التأثير على موقفهم من هذه الانتخابات، ومؤسف أن يصرح مسؤول محلي بمثل ما صرح به المعني”، ويؤكد بوشاشي أنه ”من حق المواطن رفع دعوى قضائية ضد السلطات المحلية، في حال حرموا من حقهم في الحصول على السكن، وهو حق مشروع قانونا، لا يمكن منحه من خلال توزيع السكنات بطريقة انتقائية بين الذين يصوتون والذين لا يصوتون”، كما أكد أنه ”يمكن الطعن لدى الجهات المعنية، حيث إن حرمان الناس من حقوقهم الاجتماعية والاقتصادية، جريمة يعاقب عليها القانون”.
أما رئيس اللجنة الوطنية الاستشارية لترقية حقوق الإنسان وحمايتها، المحامي فاروق قسنطيني، فاختزل ”وعيد” الوالي زوخ في قوله إنه ”تصريح غريب”، وسألت ”الخبر” قسنطيني إن كان ما أفاد به يكيّف قانونا ضمن خانة ”التعسف في استعمال السلطة”، كما يرى الحقوقيون، أفاد ”نعم إنه كذلك، وأيضا تجاوز غير مقبول”، وتساءل رئيس اللجنة الاستشارية ”من أين أتى المعني بهذا القرار وما دخل الانتخاب بالحق في الحصول على السكن من عدمه؟”، وتابع ”لا يمكن ربط هذا بهذا والأمر كما أراه غريبا، والمواطن من حقه رفع دعوى قضائية، لأن هذا الأمر غير معقول ولا أساس قانوني له، صحيح أن التصويت واجب، لكن، لكل مواطن الحرية في موقفه”.
احتوت ثمانية قصص كتبت بدول وفترات مختلفة صدور المجموعة القصصية "ظل من ورق" لشهرزاد بن يونس
صدر مؤخرا للكاتبة الجزائرية" شهرزاد بن يونس"مجموعة قصصية بعنوان"ظل من ورق"عن عالم الكتب الحديث للنشر والتوزيع بالأردن. خرجت إلى النور المجموعة القصصية الأولى للكاتبة "شهرزاد بن يونس" حيث جاءت في 50 صفحة من الحجم المتوسط جمعت فيها ثمن قصص قصيرة"سقط السطر، شهد وعسل، قصر البارون، قافلة الشقاء، خيوط من القلب،أنا وأنت والدرج، امرأتان، الملثمة والغريب" والتي كتبتها بدول عديدة"الجزائر، المغرب، مصر، الأردن" كما كتبت بين الفترة الممتدة من 2006 إلى 2012. القارئ لمجموعة"ظل من ورق" يستطيع أن يتوصل إلى أن الكاتبة لها علاقة وطيدة باللغة العربية إذ أنها كانت تنتقي الكلمات التي تستخدمها"الرابض، يممت، اشرأبت وغيرها"إلى جانب استشهادها بعدة كتاب وشخصيات عالمية، كما استعانت بعدة كلمات باللهجة الجزائرية الدارجة"الخليع، هو راجل وأنت مرا، علاشانهم، ممو العين..." وكذا اللهجة المصرية في قصتها"البارون"، إلى جانب جمل باللغة الفرنسية والانجليزية، هذا و تحدثت الكاتبة عبر صفحاتها الخمسين عن عدة تجارب عاشتها وعايشتها، عن الإخلاص، العشرية السوداء، عن علاقة الرجل بالمرأة، والعنوسة و تبجيل الرجل عن المرأة داخل المجتمع وغيرها من المواضيع، كما تضمنت أكثر من قصة الحديث عن مدينة قسنطينة بأزقتها وعلمائها وكتابها وبمدى تشبثها بهذه المدينة العريقة. للإشارة الكاتبة تعرف في الساحة الأدبية باسم "بسفيرة الأمل" من مواليد مدينة قسنطينة وأستاذة جامعية بقسم اللغة العربية وآدابها بذات الولاية، تكتب القصة والشعر والرواية، صدر لها من قبل "والبحر أيضا يغرق أحيانا"ديوان شعري مطبوع عن دار أمواج للنشر سنة 2005، قالت شهرزاد..قال شهريار"مجموعة شعرية مخطوطة، بالإضافة إلى مخطوطات أخرى في مجال الرواية. وردة ر
"عائشة”، سافرت من المملكة العربية السعودية لممارسة “جهاد النكاح” في سوريا حيث حملت من مقاتل إسلامين هذا على الأقل ما أكدته أكثر من وسيلة إعلامية إيرانية رسمية، لكن رواد الإنترنت في إيران لم يقعوا في الفخ. وأكد موقع “بلتان نيوز” المقرب من النظام، في مقال نشر الأسبوع الماضي أن شابة سعودية تدعى “عائشة” سافرت إلى سوريا قبل ثلاثة أشهر لإشباع رغبات المقاتلين الإسلاميين الجنسية وعادت بعما أدت “مهمتها” حبلى إلى بلادها. لكن بعض المدونين الإيرانيين اكتشفوا بسرعة بأن الصورة التي نشرت في التقرير مأخوذة من فيلم إباحي تبثه إحدى المواقع الخلاعية، وبأن الهدف من هذه القصة المختلقة تشويه صورة المعارضة السورية لنظام بشار الأسد الذي تدعمه طهران. وقد راجت في الأشهر الأخيرة شائعات عديدة حول “جهاد النكاح” في سوريا. ففي أيلول 2013 أكد وزير الداخلية التونسي لطفي بن جدو وجود الظاهرة ولكن حتى اليوم لا توجد أدلة قاطعة أو شهادات موثوق بها حول “جهاد النكاح” في سوريا.
هاجم علي كافي، رئيس المجلس الأعلى للدولة سابقا، قبل وفاته، الرئيس عبد العزيز بوتفليقة بشدة، فوصفه بـ”اللص والسارق والفاسد”. وقال بشكل صريح إنه لا يحق لبوتفليقة قانونا وأخلاقيا أن يطلب لنفسه عهدة رابعة ”لأن ذلك من سمات الدكتاتور”. وقال أيضا إن الجزائريين ينبغي أن يرفضوا ترشح بوتفليقة لعهدة رابعة.
في شريط فيديو نادر يستغرق 14 دقيقة، يعلن الرئيس الراحل موقفه بوضوح وبكلمات مباشرة وقوية من عبد العزيز بوتفليقة، المترشح للانتخابات الرئاسية التي ستنظم الخميس المقبل. إذ يقول وهو يتحدث مع شخصين في إقامته بالعاصمة: ”يجب أن يقف الشعب الجزائري مدافعا عن حقه.. فالدستور أعطى (الترشح للانتخابات الرئاسية) مرة وممكن مرتين (عهدتين) فقط وانتهى. أما أن نغيّر الدستور لأبقى (في الحكم)، فهذا معناه ديكتاتورية”. ويقصد كافي في هذا الجزء من الفيديو، الذي تملك ”الخبر” نسخة منه، التعديلات التي أدخلها بوتفليقة على الدستور في 12 نوفمبر 2008، وأبرزها تغيير المادة 74 التي تمنع الترشح لأكثر من فترتين رئاسيتين.
البقية في الصفحة الورقية
نددت منظمة المخترعين والبحث العلمي التي يرأسها عالم الفلك لوط بوناطيرو بالعنف اللفظي والجسدي الذي تشهده الجزائر التي يمارسهما بعض الانتهازيين في الحياة السياسية الجزائرية، داعية الى التعقل وعدم السقوط في فخ سيناريوهات العنف التي عرفتها الدول الاخرى. ودعت المنظمة في بيان تلقت “اليوم” نسخة منه كل العقلاء والباحثين ورجال الدين في بلادنا الى الاجتماع و الجلوس الى طاولة الحوار و التفاوض من اجل مناقشة و ايجاد الحلول اللازمة و الكفيلة بالخروج من الازمة التي تعيشها الجزائر في اطار لجنة مستقلة تضم ممثلي المجتمع المدني ويخص بالذكر هذه المنظمة التي تم انشاؤها حديثا. ودعت منظمة المخترعين والبحث العلمي السلطات الى تسهيل مهامها قبل فوات الاوان وكذا كل الاطراف لجعل الجزائر فوق كل اعتبار. حياة بن طيبة
Le passé de la médina en jachère
Disparition progressive des fêtes populaires à Constantine
- Publié le 10.04.2014 à 00:00, Par :latribune
Qu’a-t-on sauvegardé en matière de fêtes populaires à Constantine ? La ville millénaire au patrimoine
De notre correspondant à ConstantineNasser Hannachi
Qu’a-t-on sauvegardé en matière de fêtes populaires à Constantine ? La ville millénaire au patrimoine, matériel et immatériel, diversifié a laissé au fil du temps s’éteindre quelques traditions qui auraient pu renforcer davantage ses acquis culturels et ses référents identitaires, comme cela est préconisé par les anthropologues, sociologues, ethno-sociologues, ethno-paléontologues et autres spécialistes. Les ponts Ahmed bey, Souika, Sidi M’cid, le Monument aux morts, Loghrab demeurent des sujets abordés dans des débats, mais attendent toujours les actes qui les arracheraient aux périls qui les menacent. Il est également un canevas d’expressions folkloriques qui a cédé la place à la politique des subventions et l’absence de tout renouveau allant de pair avec les métamorphoses du siècle, fut-ce pour perpétuer un pan de la mémoire collective de la disparition.
Constantine, la future capitale de la culture arabe 2015, tourne le dos à ses antiques expressions culturelles qu’on rassemble dans ce fourre-tout qu’on appelle «folklore». Il fut un temps où l’air de la ville résonnait du charivari de ces fêtes traditionnelles et s’emplissait des odeurs des mets qu’on préparait à l’occasion. Ce temps est loin, diront les plus nostalgiques qui avaient eu l’occasion d’assister à quelques joyeuses rondes populaires. Aujourd’hui, ces festivités communes se font rares. Chamboulement dans les us, transformations dans la société. Même le «boussaâdia», ce danseur ambulant, qui s’invitait de village en village, a rangé son tambourin. Aujourd’hui, il ne reste qu’une minime animation du genre qu’organisent diverses troupes d’amateurs qui font quelques incursions saccadées, mais sans attirer la grande foule parce qu’il n’y plus de calendrier respecté et l’essence de la fête s’est évaporée. Quelle belle initiative de ressusciter les festivités traditionnelles de la ville. Une telle action ne peut qu’être fructueuse en termes sociologique et culturel car elle permettrait à chaque population de découvrir des facettes
culturelles et patrimoniales de sa région. Mais, pour l’heure, rien ne vient. L’indifférence de la société n’a d’égale que celle des responsables de la culture, malgré la richesse que recèle chaque région du pays. Des exposants ou
animateurs d’autres localités vivaient une solitude aiguë. Juste après le coup d’envoi d’une manifestation par les officiels, tout retombe. Yennayar est sans doute une des rares fêtes qui subsiste encore à Constantine où les Aïssaoua et El wasfane prédominent la scène locale, même s’ils ne s’illustrent que dans des cérémonies presque institutionnalisées ou «en cercle clos», et n’égayent plus la ville comme ils faisaient par le passé. El wasfane prend part aux diverses manifestations, Diwane notamment. Les Aïssaoua ont désormais leur festival. Et le reste des richesses «folkloriques» est englouti, cédant la place à des expressions hétéroclites où les fusions ont fini par dominer la trame
originelle. C’est une atteinte au patrimoine. Le Constantinois ne voit plus que quelques incursions de temps à autre, mais il est difficile d’y déceler le legs ancestral tel que consigné dans les us. Désormais, la capitale de l’Est est souvent évoquée par des «Ah, il était une fois Constantine», «Il fut un temps», «Avant, on avait…». Des expressions qui disent bien ce qu’elles disent, la nostalgie pour un passé… qui chantait. Malheureusement, les regrets ne peuvent initier ni remplacer une dynamique qui sauvegarderait et pérenniserait ces richesses, dynamique qui ne peut être enclenchée sans la mobilisation des
différents acteurs sociaux et culturels, avec le concours des institutions publiques.
N. H.
حاولوا منعه من الوصول إلى قاعة التجمّع ثم من مغادرتها
بطالو متليلي لسلال: ”الفقاقير لم يسرقوا الملايير”
أفسد بطالون ينتمون للجنة الدفاع عن حقوق البطالين اجتماعا انتخابيا جديدا لعبد المالك سلال في متليلي، جنوبي مدينة غرداية، حيث منعوه من الوصول إلى القاعة ثم منعوه من مغادرتها، وتحول اجتماع انتخابي جديد لصالح الرئيس المرشح للانتخابات الرئاسية عبد العزيز بوتفليقة إلى مناسبة من أجل التعبير عن معارضتهم لإعادة انتخابه، وقد حاصر مئات البطالين قاعة الاجتماعات التي عقد فيها مدير الحملة الانتخابية للرئيس بوتفليقة اجتماعه، وهو ما دفع الوزير الأول السابق للخروج محميا بقوات الشرطة.
وحاول مئات البطالين منع موكب مدير الحملة الانتخابية للرئيس بوتفليقة من اختراق الشارع الرئيسي في مدينة متليلي، ورددوا عبارات ترفض العهدة الرابعة، ووصف البطالون أثناء تجمعهم أنصار الرئيس بـ”الشيّاتين”، ورددوا عبارة ”الفقاقير لم يسرقوا الملايير يا سلال”، ومباشرة بعد تنقل سلال إلى موقع التجمع الانتخابي في القاعة متعددة الرياضات بمتليلي، تنقل مئات البطالين إلى محيط القاعة وحاصروها ومنعوا موكب سلال من مغادرة القاعة، ولولا تدخل قوات مكافحة الشغب لما تمكن الموكب من المغادرة، حيث فتح عناصر الشرطة بأجسادهم ممرا لسيارة الوزير الأول والسيارة المواكبة له، وتحوّل المشهد مباشرة إلى صدام بين قوات مكافحة الشغب والبطالين، وظهر في التجمع بعض القياديين الكبار للجنة الدفاع عن حقوق البطالين، في تأكيد بأن الحركة نفذت وعيدها.
وقال القيادي في لجنة الدفاع عن حقوق البطالين، السويد فارق: ”لقد نفذنا احتجاجا سلميا، إلا أن الشرطة استفزتنا، قلنا لهم منذ البداية إن أيا من المرشحين ليس محل ترحيب لكنهم جاءوا فقررنا ردهم”. واستغلت لجنة الدفاع عن حقوق البطالين المناسبة لتنظيم وقفة احتجاجية أمام القاعة، حيث ندد قياديون منها بطريقة تعاطي الحكومة مع أزمة غرداية.
Tentative d'empêchement de son meeting à Metlili
Sellal : «Je reviendrai à Ghardaïa régler tous vos problèmes»
Le déplacement hier de Abdelmalek Sellal dans la wilaya de Ghardaïa, non programmée au début dans son calendrier de campagne, était l'un des plus périlleux. Des dizaines de jeunes en furie ont tenté d'empêcher son meeting à Metlili, d'où il s'en est difficilement sorti grâce à un dispositif sécuritaire renforcé pour l'occasion.
Des slogans hostiles ont été scandés par la foule qui manifestait en dehors de la salle, ainsi que d'autres réclamant le changement et «l'application des lois de la République à Ghardaïa sans exception».
Les manifestants s'en sont pris particulièrement à la chaîne Ennahar «indésirable», lancent-ils. Le message semble être reçu par Abdelmalek Sellal qui promet, une fois dans la salle, de «revenir à Ghardaïa» et y séjourner plusieurs jours s'il le faut pour régler le différend intercommunautaire et mettre fin à la violence cyclique que vit la Vallée du M’zab depuis plusieurs mois.
«Je connais les problèmes dans lesquels baigne la région et les dérives et autres dépassement qui s'y sont produits. Je vous assure que la politique de Bouteflika, depuis le début jusqu'à la fin, est une politique d'ouverture et de dialogue entre tous les Algériens», commence-t-il par assurer avant d'affirmer que «dès que le processus électoral sera achevé et que le nouveau gouvernement sera formé, je reviendrai dans la wilaya pour résoudre tous ces différends de façon définitive».
Le directeur de campagne qui confirme par ses propos qu'il sera maintenu à son poste après l'élection présidentielle au cas où Bouteflika sera réélu, promet ainsi de réunir tout le monde autour de la même table pour prendre les décisions qui s'imposent pour le règlement définitif du problème de Ghardaïa.
«Nous sommes tous des Algériens, nous appartenons à une même nation, unie et unifiée», enchaîne l'ex-Premier ministre qui promet encore une fois de régler le différend, «sans démagogie ni mensonges».
Abdelmalek Sellal appelle, dans la foulée, son assistance à «ignorer les propos qui divisent», et n'écouter que «le moudjahid Bouteflika parce que c'est lui qui dit la vérité et donne de la lumière».
«Nous trouverons la solution et nous prendrons toutes les mesures pour le retour à la paix et à la stabilité et au développement», ajoute encore Sellal qui affirme que l'Etat est en mesure de réaliser cela d'autant que les moyens existent. Bouteflika promet selon lui «une politique forte en direction du Sud», pour qu'il n’y ait pas de différence entre cette région et le nord du pays.
A Beni Izguen, où il n'a pas trouvé des difficultés pour accéder à la salle, Sellal qui s'exprimait dans le même lieu où Bouteflika a fait un discours en 1999 «lorsqu'il avait décidé de se porter candidat», a tenu presque le même discours. Soyez sûrs que si Bouteflika est élu, l'un de ses premiers objectifs est le retour à la paix dans votre région», lance-t-il devant un public acquis, assurant que l'Etat va faire son devoir. Abdelmalek Sellal, parlera aussi de «constantes».
«Nous sommes musulmans, nous parlons arabe et amazigh. Ce sont là des constantes que nul ne pourra utiliser à des fins politiques», avertit-il et de poursuivre : «L'Etat fera face à ceux qui toucheront à nos constantes».
«Nous n'avons pas un pays de rechange», ajoute encore Sellal pour qui «le défi de Bouteflika est que tout le monde participe à la renaissance et à la deuxième république qu'il a projetée.
Abdelmalek Sellal parlera également du développement de la région et de la disponibilité de l'Etat à aider «toutes les initiatives» allant dans ce sens. Sellal s'est ensuite rendu en fin d'après-midi à El Ménéa avant de regagner Alger.
S. M.
المجاهدة صفية بلمهدي تروي قصة أول احتفال بالثامن مارس في الجزائر
هذه قصة بومدين مع النساء وتنظيف شوارع العاصمة..
المدارس الحرة كانت مختلطة والعربي التبسي شجعنا على تعلم اللغات
المجاهدة صفية بالماضي الملقبة بصفية بالمهدي من مواليد 5 أفريل 1931، من الرعيل الأول لمجاهدات حرب التحرير، ابنة المدارس الحرة بالعاصمة، تعرضت للتعذيب في سجون الاستعمار وهي شابة في أول الطريق، حيث أجبرت على تناول الملح بالفلفل الأسود حتى انفجرت شرايين قلبها، أجرت أكثر من عملية جراحية لكن أقدار الله جعلتها تشهد الاستقلال وتساهم في مسار عدة أحداث، خاصة ما تعلق بالاتحاد النسائي الذي كانت أمينته المكلفة بالتنظيم في 1966، ثم انتخبت أمينة عامة في 1969 حتى 1974. ورغم تحفظها إزاء الظهور الإعلامي تستعيد في هذا اللقاء مع ”الفجر” جزءا من ذكرياتها في حرب التحرير ومع أولى سنوات الاستقلال في النضال النسوية رفقة الرعيل الأول من المناضلات، أمثال مامية شنتوف، نفسية حمود فاطمة زكال، زليخة بالقدور وغيرهن.بداية كيف تعرضت للتوقيف من طرف سلطات الاستعمار؟
تم توقيفي في فبراير 1958 بعد إضراب الثمانية أيام في منتصف الليل بعد أن ”وقعت بيعة” لأنني كنت مكلفة بضمان ربط الاتصال بين مجموعة الفدائيين في ”صالومبي” عن طريق مسؤولي المباشر إبراهيم فردي في بلوزداد، و هو الذي كان مدير مدرسة الصديقية، ومحمد سيواني وأخوه الهاشمي، وكان مقررا أن يلتحقوا بالثوار في الجبال ذاك اليوم على الخامسة صباحا في سيارة من نوع سيترويان، وكنت قد ذهبت صباح ذلك اليوم إلى منزل محمد سيواني من أجل جلب ملابس أخيه الهاشمي. محمد تعرض لأبشع أنواع التعذيب لدرجة لم أتعرف عليه عندما رأيته، ساقاه كانت مثقوبة بالكامل، وأنا تم توقيفي رفقة باية سلاماني. وقد جاءت العساكر في تلك الليلة بعربات مدججة بالجنود المسلحين من أجل توقيف فتاتين.. باية سلاماني عذبت بحزام الكهرباء في رأسها مازالت آثاره ماثلة إلى اليوم، وأنا تم إجباري على أكل الملح بالفلفل الأسود حتى انفجرت رئتاي وأجريت أكثر من عملية على القلب. وكنت قبلها أعاني من مرض القلب وتعرضت لسلسة من الأزمات القلبية التي استدعت نقلي إلى المستشفى، وبسببها أطلق سراحي لاحقا. بينما بقيت باية سلاماني في السجن لعامين آخرين. وتعرضت أيضا للتوقيف بعد مظاهرات 11 ديسمبر بالعاصمة، فقد تم توقيف العديد من الأشخاص لكن الذين طلبوا العفو تم إطلاق سراحهم، وأنا هربت إلى منزل صديقتي، وكان الجنود كل يوم يأتون إلى بيتنا بحثا عني، وفي المرة الأخيرة هددوا والدي إذا لم يرافقني إلى مقر الشرطة فسيأخذونه مكاني، وهكذا ذهبت رفقة والدي إلى مقر الدرك حيث وجدت صورتي فوق مكتب الضابط وأنا فوق عربة النقل حاملة العلم الجزائري، وقد سجل اسمي فوق الصورة. خاطبني الجندي الفرنسي من هذه؟ قلت لقد وضعتم اسمي فوق الصورة، قال مشيرا إلى العلم: ما هذا، قلت إنه علم جبهة التحرير، فاستشاط الجندي غضبا وقال لوالدي بإمكانك المغادرة، رأيت والدي يغادر منكسرا نظراته ثابتة لكنه لم يطلب مني طلب العفو أبدا. من بعيد رأيت والدتي بالحايك وهي تروح وتجيئ. في تلك الليلة بت في مقر الدرك ثم أخذوني معصوبة العينين إلى فيلا لا أذكر مكانها لكن أعتقد أنها كانت في حيدرة، وهناك أُعيد استجوابي وأصررت على أقوالي ثم وضعوني في قبو، لم يعذبوني لكن كنت معزولة، لاحقا جاءني شخص كان يتعاون مع الادارة الفرنسية اسمه محمد، جاءني ببعض الأغراض التي أرسلتها والدتي ونصحني بتغيير أقوالي وسيتم الافراج عني، وكان قد وعد الادارة الفرنسية بذلك لكن في صباح اليوم التالي أعيد تسجيل المحضر وثبت أنا على أقوالي، فتم عقابي بغسل ملابس الجنود الفرنسيين وتمت إعادتي إلى الحبس. لاحقا تم نقلي إلى سجن بني مسوس، وفي الطريق فكرت أن أقفز من عربة الجنود، لكن أدركت أن ذلك لن يجدي نفعا وقد أتعرض لأذى دون فائدة فقط.
هل تذكرين شيئا من أول اجتماع عقدته النساء الجزائريات في 1947 بالعاصمة؟
كنت حينها لا أتجاوز 15 سنة، وأذكر أننا كنا نرافق مامية شنتوف ونفيسة قايد حمود وأخريات. كانت مامية شنتوف تقول لي يجب أن ترافقي الجمعيات حتى تتعرفي على النضال، كانت أول مرة أتعرف فيها على نفيسة حمود، كانت سيدة رائعة الجمال وذات شخصية قوية جدا وحضور طاغي، قبل هذا الاجتماع كان اجتماع آخر عقد في فرنسا مع بعض النساء الفرنسيات، لكنه فشل لأن الجزائريات رفضن الانضواء تحت اسم اتحاد النساء الفرنسيات، فكان اجتماع 1947 أول لقاء للنساء الجزائريات الذي سطر أرضية للنضال النسوي الجزائري أثناء وبعد الثورة، ورغم تباين التكوين والخط الأيديولوجي بين نفيسة حمود ومامية شنتوف لكنهن بقيا وفيات لبعضهن وللنضال من أجل الوطن.
كيف تشكل الاتحاد النسائي الجزائري، وكيف تم الاحتفال بأول 8 مارس؟
قبل تشكل أول اتحاد نسائي، أرسل بعض الإخوة المناضلون بوعلام أوصديق ويحيى بريكي ومحند أوكيد وعلي لونيسي، في طلب للمجاهدات، خاصة بنات بلكور بشارع كويري وصالومبي، رسالة مع عبد القادر طلبا للقاء في بلكور أياما قبل الإعلان عن الاستقلال، حيث تشكلت أول نواة للاتحاد النسائي الجزائري في ماي 1962، وضمت النواة أسماء نسائية معروفة في النضال والجهاد، أمثال زهور زيراري ولويزات اغيل أحريز و زهور بعزيز، فاطمة زكال، شامة بوفجي، والممرضة سكينة آيت سعادة. وهكذا كان ميلاد أول اتحاد نسائي جزائري على أبواب الاستقلال، حيث دخلت النساء مباشرة من النضال والجهاد في الجبال إلى نضال من نوع آخر.. نضال من أجل انتزاع حقوق النساء في التعليم، خاصة في الأرياف والمدن الداخلية، حيث وجدنا أن البنات لا يذهبن إلى المدارس، كما رافعنا لحقوق النساء السياسية والاجتماعية وعلى رأسها الحق في العمل، وقد خضنا من أجل ذلك معارك عدة مثل معركة قانون الأسرة، لأننا كنا نؤمن أن البلاد التي حاربت من أجلها النساء والرجال تبنيها أيضا النساء والرجال. لهذا فأول احتفال بثامن مارس في الجزائر كان في 8 مارس 1965، حيث تطوعت فيه نساء الجزائر لتنظيف شوارع العاصمة من الزبالة بعد انسحاب الموظفين الفرنسيين.
يومها خرجت المجاهدات والمناضلات والمسبلات والمعلمات الشابات والعجائز، ولم يتخلف أحد يومها عن شن أكبر حملة في تنظيف شوارع العاصمة، بداية من بلكور إلى ساحة الشهداء، وجهوا نداء لسكان العاصمة.. كل من كان يملك سيارة أو شاحنة أوعربة للنقل سخرها في ذاك اليوم لحملة التنظيف، الحملة بدأت من مقر دار الشعب ”الاتحاد العام للعمال حاليا” يومين قبل الثامن مارس، حيث لبست النساء المآزر البيضاء وشمرن على سواعدهن في الطواف بالمكانس ودلاء الماء على شوارع العاصمة، حيث تم يومها دمج وفود الاتحاد النسائي مع اتحاد العمال، وصبيحة يوم الثامن مارس 1965 قطعنا المسافة بين دار الشعب وقاعة الماجستيك ”الأطلس حاليا” مشيا على الأقدام، وقبلها قمنا بتدشين أول روضة للأطفال قرب دار الشعب ما زالت إلى اليوم، حيث قامت فاطمة زكال بإزالة الستارة عن اللوحة التي تحمل اسم أصغر شهيدة قتلت في مظاهرات 11 ديسمبر، صليحة فرحات. بعدها انطلق الوفد مشيا على الأقدام إلى قاعة الماجستيك، باستثنائي أنا التي ذهبت راكبة لأنني كنت قد أجريت عملية جراحية حديثة. وبعد إصرار الأخوات على ذلك إصرارا كبيرا، وقد رافقتني يومها زهية تغليت، وضم الوفد أسماء مثل زهية تغليت، وحسيبة تغليت، عضو المنظمة السرية، وزليخة بلقدور أول سكرتيرة للاتحاد، وفاطمة زكال. وقد تقرر أن يمنح لي شرف إلقاء أول كلمة باسم الاتحاد النسائي واتحاد العمال، وهذا باقتراح من فاطمة زكال التي سبق أن اشتغلتُ معها كمترجمة خلال ملتقى في دار المعلمين لبوزريعة ”ليكول نورمال”، لا أذكر كل تفاصيل الكلمة لكن في مجملها كانت عن فرحة الاستقلال ودور النساء في معركة بناء البلد. وللتاريخ فإن صاحبة فكرة الاحتفال بالثامن مارس كانت المجاهدة وطبيبة الثورة نفيسة قايد حمود، المعروفة بنفيسة لليام زوجة الطبيب لليام، الذي كان في الولاية الثالثة، والتي مثلت الجزائر في احتفال بالثامن مارس في ألمانيا، وبقيت في رأسها تجسيد الفكرة في الجزائر، وكانت هي أول رئيسة للاتحاد بعد إنشائه.
كيف استقبل مجتمع حديث العهد بالاستقلال وجود نساء يطالبن بحقهن في العمل والاختلاط بالفضاء العام؟
لم يكن الأمر سهلا، لكن إرادة النساء كانت أقوى لأنهن في الحقيقية كن عفويات ويعتقدن أن وجودهن يعني الاستمرار في أدوارهن التي بدأت في الجبال وميادين النضال والقتال ضد الاستعمار، فقاعة الأطلس التي كانت تتسع لـ3500 ولم تجد أزيد من 5 آلاف امرأة، سوى اقتحام النوافذ للظفر بأماكن. أذكر مثلا أن إحداهن كانت على وشك الوضع لكن لم يمنعها هذا من الحضور ونقلت مباشرة إلى المستشفى من طرف زهور زيراري وحسبية تغليت، حيث استقبلتها جانين بلخوجة، طبيبة الثورة التي كانت يومها تشتغل في عيادة باب الوادي.
في صباح اليوم التالي كتبت الصحف عن الحدث، حيث شنت هجوما على النساء وذهب البعض لإطلاق الإشاعات كون كل النساء اللواتي ذهبن إلى ”الماجستيك” طلقهن أزواجهن، وطبعا هذا لم يحدث بل كانت مجرد إشاعة.
أغلب المجاهدات والمناضلات مثقفات ومتعلمات باللغتين، ما يعني أن الآباء يومها كانوا متفتحين بما يكفي للسماح لفتاة بارتياد المدارس؟
درست في البيت على يد صديق لأبي ثم المدرسة الفرنسية إلى الشهادة الابتدائية ”السيزيام”، ثم دخلت المدرسة الحرة في المدنية في سنة 1943. بعد الاستقلال واصلت تعلمي في الجامعة الليلية من السادسة مساء إلى التاسعة ليلا، وقد بقيت في الجامعة من 1964 إلى غاية 1966.
نعم كان الآباء لا يشجعون فقط تعليم البنات بل كانوا يساهمون في مصاريف المدارس الحرة، أنا مثلا وأخوات بنات المدارس الحرة التي أسستها جمعية العلماء المسلمين في مختلف ربوع الوطن، أنا درست في صالومبي وكان والدي كغيره يدفع اشتراكاته لتسيير المدارس، بل ويتكفل كغيره أيضا بمصاريف بعض أبناء الفقراء في هذه المدارس وحتى مسجد مدرسة الصديقية بصالومبي، بنيت بسواعد سكان المنطقة، وأذكر أنني كنت طفلة أرافق بنات الحي ونساء يأخذن الأكل للرجال وهم منهمكون في عملهم.
درست عند الأستاذ محمد الطاهر فضلاء، ولم يكن أبدا الاختلاط في الأقسام مشكلة. لا أذكر أن هناك من الشيوخ أوالأساتذة عارض رغم أن ابن الشيخ الإبراهيمي الدكتور أحمد طالب وقف لاحقا ضد فكرة الاختلاط في المدارس عندما كان وزيرا للتربية، فالبشير الإبراهيمي كان عندما يأتي ليخطب في الناس يخطب في الهواء الطلق، وكان يحدث أن يمر على بيتنا ويتفقد المدارس الحرة التي تشرف عليها الجمعية، ولم يسبق له أن عارض الاختلاط في الأقسام. وأذكر أن في عام 1945 جاء الشيخ العربي التبسي للمشاركة في احتفال أقامته المدرسة في قاعة الماجستيك، وأختي راضية شاركت في مسرحية بلال بن رباح، وكان أبي يقدمها للشيخ في نهاية الحفل وإذا بأستاذ يقول للشيخ التبسي يا شيخ هذا الرجل يشجع ابنته على تعلم الانجليزية، وفعلا كانت أختي تتابع دروسا في الانجليزية، فالتفت الشيخ التبسي إلى والدي وقال له لو استطعت أن تعلم ابنتك العبرية فافعل لأنه سيأتي يوما نحتاجها، لا تفرطوا في اللغات، وفعلا نحن أخرجنا فرنسا من الجزائر بلغتها.
حوار زهية منصر
عدد القراءات: 246
|
مولانا عبد العزيز الأول؟!
وها هو سلال يقول ويتفاخر بما كنا نعيبه على الرئيس، أنه يريدها ملكا يتوارثه أهله وعشيرته.
سلال قالها أول أمس، من قاعة حرشة، إن الرئيس يستحق أن ننصبه ملكا علينا. نعم ملكا، مثلما قال غيره قبله، إن اللّه أعطى الملك لبوتفليقة، وآخرون قالوا أعطاه المطر. ومن يدري ربما سيأتي في نهاية الحملة من يبشرنا أن بوتفليقة آخر الرسل والأنبياء. اللهم لا كفر؟
لا يهم سلال أنه يبيع بضاعة مغشوشة، فمهما كان الثمن الذي سيقبضه هو رابح، لأن البضاعة مسروقة، واللص بأي ثمن باع هو رابح، لكن الذي سيتسمم بهذه البضاعة هو الجزائري، الذي سيخسر مستقبل أبنائه ووطنه، أما سلال فقد ضمن مستقبل أبنائه في عواصم أخرى، وعلي حداد يعرف جيدا ماذا كسب سلال وغير سلال في صفقة تآمره مع آل بوتفليقة على الجزائر، فمن يعرف مكسبك غير شريكك.
لا ليست الجمهورية الثانية التي قال سلال منذ أيام أن بوتفليقة سيبنيها للجزائر، بل المملكة التلمسانية الأولى. وسيبعث الرجل من جديد عهدا جديدا من عهود ملوك الطوائف التي دمرت صراعاتها منطقة شمال إفريقيا. ويبدو أنها ما زالت لم تخمد بعد أحقادها.
نعم بوتفليقة ملك، أعطاه سلال وعصابة المافيا الملك وليس الله. ملك في زمن انتفاضات العالم العربي، وفي زمن صارت الملوك في الأوطان التي تحترم شعوبها تتنازل عن العرش لأبنائها احتراما لمبدأ التداول على السلطة ومنح فرصة للشباب. وقد فعلت ملكة هولندا هذا منذ سنتين.
بوتفليقة ملك يشتري ملكه بالمال العام في الوقت الذي يسعى قصر بانكينغهام، لتحديد ميزانية له يصادق عليها البرلمان، ويبحث عن مصادر تمويل بطرق شرعية حتى لا يثقل كاهل الخزينة العمومية، بينما الملك عبد العزيز الأول يغرف من مال الجزائريين ليس ما يدير به حملة فقط، بل ما يكفي لبناء دول إفريقية من الأساس، أموالا طائلة يضعها في يد الشقيق لينصبه ملكا على رأس الجمهورية الجزائرية التي مات من أجلها بن بولعيد وعبان ووريدة مداد وغيرهم من الشهداء.
لا يا سلال، بوتفليقة ليس ملكا إلا على الرعاع من أمثالك، والجزائر، جزائر الشرفاء والأحرار لم يتزوجها سيدك. وبوتفليقة ليس لديه لا مشروع جمهورية ثانية ولا مملكة أولى، بوتفليقة ليس له مشروع أبدا، بل له رسالة واحدة، وهي تدمير الجزائر التي لم يسمح له برئاستها لما كان شابا حالما، ولم تأته السلطة إلا في أرذل العمر لما خانته الصحة والقوة. وهذه هي رسالة بوتفليقة، تفجير الجزائر التي لا يستحق شعبها رئيسا مثله، ولنبق في رداءتنا، أما له ولأهله وأشقائه المال والمال والنهب وإفراغ الخزينة بكل الطرق الممكنة، انتقاما من هذه البلاد التي صرت أشك في صحة انتسابه إليها، ولهذا لم ينجز المشاريع البناءة وحتى الطريق السيار مجرد عملية نصب وغش كبيرة قد انفضح أمرها وهو لا يزال في الحكم.
على كل لم يبق إلا أسبوع واحد لأكاذيب عمارة بن يونس وغول وسلال، أسبوع فقط وتتحول أحلام الملك إلى كوابيس. ففي الجزائر رجال يدافعون عن الشرف ولا يغريهم لا الأملاك ولا الملك؟!
حدة حزام
Le passé de la médina en jachère
Disparition progressive des fêtes populaires à Constantine
- Publié le 10.04.2014 à 00:00, Par :latribune
Qu’a-t-on sauvegardé en matière de fêtes populaires à Constantine ? La ville millénaire au patrimoine
De notre correspondant à ConstantineNasser Hannachi
Qu’a-t-on sauvegardé en matière de fêtes populaires à Constantine ? La ville millénaire au patrimoine, matériel et immatériel, diversifié a laissé au fil du temps s’éteindre quelques traditions qui auraient pu renforcer davantage ses acquis culturels et ses référents identitaires, comme cela est préconisé par les anthropologues, sociologues, ethno-sociologues, ethno-paléontologues et autres spécialistes. Les ponts Ahmed bey, Souika, Sidi M’cid, le Monument aux morts, Loghrab demeurent des sujets abordés dans des débats, mais attendent toujours les actes qui les arracheraient aux périls qui les menacent. Il est également un canevas d’expressions folkloriques qui a cédé la place à la politique des subventions et l’absence de tout renouveau allant de pair avec les métamorphoses du siècle, fut-ce pour perpétuer un pan de la mémoire collective de la disparition.
Constantine, la future capitale de la culture arabe 2015, tourne le dos à ses antiques expressions culturelles qu’on rassemble dans ce fourre-tout qu’on appelle «folklore». Il fut un temps où l’air de la ville résonnait du charivari de ces fêtes traditionnelles et s’emplissait des odeurs des mets qu’on préparait à l’occasion. Ce temps est loin, diront les plus nostalgiques qui avaient eu l’occasion d’assister à quelques joyeuses rondes populaires. Aujourd’hui, ces festivités communes se font rares. Chamboulement dans les us, transformations dans la société. Même le «boussaâdia», ce danseur ambulant, qui s’invitait de village en village, a rangé son tambourin. Aujourd’hui, il ne reste qu’une minime animation du genre qu’organisent diverses troupes d’amateurs qui font quelques incursions saccadées, mais sans attirer la grande foule parce qu’il n’y plus de calendrier respecté et l’essence de la fête s’est évaporée. Quelle belle initiative de ressusciter les festivités traditionnelles de la ville. Une telle action ne peut qu’être fructueuse en termes sociologique et culturel car elle permettrait à chaque population de découvrir des facettes
culturelles et patrimoniales de sa région. Mais, pour l’heure, rien ne vient. L’indifférence de la société n’a d’égale que celle des responsables de la culture, malgré la richesse que recèle chaque région du pays. Des exposants ou
animateurs d’autres localités vivaient une solitude aiguë. Juste après le coup d’envoi d’une manifestation par les officiels, tout retombe. Yennayar est sans doute une des rares fêtes qui subsiste encore à Constantine où les Aïssaoua et El wasfane prédominent la scène locale, même s’ils ne s’illustrent que dans des cérémonies presque institutionnalisées ou «en cercle clos», et n’égayent plus la ville comme ils faisaient par le passé. El wasfane prend part aux diverses manifestations, Diwane notamment. Les Aïssaoua ont désormais leur festival. Et le reste des richesses «folkloriques» est englouti, cédant la place à des expressions hétéroclites où les fusions ont fini par dominer la trame
originelle. C’est une atteinte au patrimoine. Le Constantinois ne voit plus que quelques incursions de temps à autre, mais il est difficile d’y déceler le legs ancestral tel que consigné dans les us. Désormais, la capitale de l’Est est souvent évoquée par des «Ah, il était une fois Constantine», «Il fut un temps», «Avant, on avait…». Des expressions qui disent bien ce qu’elles disent, la nostalgie pour un passé… qui chantait. Malheureusement, les regrets ne peuvent initier ni remplacer une dynamique qui sauvegarderait et pérenniserait ces richesses, dynamique qui ne peut être enclenchée sans la mobilisation des
différents acteurs sociaux et culturels, avec le concours des institutions publiques.
N. H.
عدد القراءات: 185
|
النيابة العامة مدعوة لتحريك الدعوى تلقائيا
أجمع قانونيون وحقوقيون على أن ”وعيد” والي العاصمة بحرمان
المواطنين من السكن، إن لم ينتخبوا، أمر ”غير قانوني وغير منطقي وهو بمثابة
جريمة يعاقب عليها القانون”، كما أنه يندرج ضمن ”التعسف في استعمال
السلطة”، وهي تهمة، رأى القانونيون أن أركانها متوفرة في تصريح زوخ.الجزائر: محمد شراق
❊ وصف القانوني بوجمعة غشير، الرئيس السابق للرابطة الجزائرية لحقوق الإنسان، تصريح والي العاصمة، الذي قال فيه إنه ”لا سكن لمن لا ينتخب” بـ«الانحراف الخطير والموقف التحكمي الذي يخضع بالضرورة لقانون العقوبات”، وقال لـ«الخبر”: ”إن ما صرح به عبد القادر زوخ لا سند قانوني له ويفترض أنه يتابع جزائيا من قبل النائب العام مباشرة، نظرا لإصداره قانونا مخالفا لمبادئ الجمهورية والديمقراطية، لأن ما أفاد به يحاكي قانونا أصدره هو”.
وقال غشير إنه يفترض بأن تحرك النيابة العامة دعوى ضد والي العاصمة، الذي أقر فعلا تحكميا خارج القانون، تحت طائل تهم ثلاث هي أولا: ”التشريع بدل الجهات التشريعية المعنية”، وثانيا: ”التشريع بصورة تحكمية (خارج القانون) بدون الرجوع إلى سند قانوني”، وثالثا: ”التعسف في استعمال السلطة”.
وبالإضافة إلى ذلك، شدد الأستاذ غشير على أن للمواطنين كذلك الحق قي رفع شكوى أمام وكيل الجمهورية ضد المسؤول المحلي للعاصمة، تحت طائل نفس التهم المذكورة، وإذا كان ما صرح به مكتوبا في قرار، يستطيعون الطعن فيه أمام المحكمة الإدارية.
وخارج المعالجة القانونية لما بدر من والي العاصمة، يقول غشير ”شخصيا لا أعتقد أن ما أقره الوالي سيطبق وهو بالتأكيد مجرد تهديد لدفع طالبي السكن للانتخاب”، ويعتبر المتحدث أن الوالي أصبح ”في جل الولايات هو الآمر الناهي، لأنه يستجمع كل الصلاحيات في القانون.. هذه مشكلة، فهو الذي يوزع أو يؤجل توزيع السكنات”. واستدل الحقوقي بتصريح وزير السكن عبد المجيد تبون، قبل أيام قليلة أن هناك 53 ألف سكن جاهز للتوزيع بالعاصمة، لكن الأمر يعود إلى الوالي، الذي قد يستغل الملف لتوظيفه في الانتخابات.
من جهته، يعتقد رجل القانون مصطفى بوشاشي، المستقيل من البرلمان ورئيس الرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان، سابقا، أنه ”من غير الجائز في القانون وفي الدستور وفي الاتفاقيات التي صادقت عليها الجزائر في مجال حقوق الإنسان، أن يحرم المواطنون من التمتع بحقوقهم السياسية والاقتصادية، والانتخاب كما الترشح، حق قائم بذاته، وهذه الحقوق لا تخضع لأي شرط، أما حق الناس في الحصول على الحقوق الاجتماعية فهي مضمونة دستوريا ولا يمكن حرمان المواطنين منها، ولا حرمانهم من الحقوق الاقتصادية والاجتماعية إذا توفرت فيهم الشروط بحجة أنهم لم يستعملوا حقهم الانتخابي”.
ويعتقد بوشاشي أن ”ما جاء على لسان والي العاصمة أمر خطير من الناحية القانونية ويعتبر ابتزازا للجزائريين ومحاولة التأثير على موقفهم من هذه الانتخابات، ومؤسف أن يصرح مسؤول محلي بمثل ما صرح به المعني”، ويؤكد بوشاشي أنه ”من حق المواطن رفع دعوى قضائية ضد السلطات المحلية، في حال حرموا من حقهم في الحصول على السكن، وهو حق مشروع قانونا، لا يمكن منحه من خلال توزيع السكنات بطريقة انتقائية بين الذين يصوتون والذين لا يصوتون”، كما أكد أنه ”يمكن الطعن لدى الجهات المعنية، حيث إن حرمان الناس من حقوقهم الاجتماعية والاقتصادية، جريمة يعاقب عليها القانون”.
أما رئيس اللجنة الوطنية الاستشارية لترقية حقوق الإنسان وحمايتها، المحامي فاروق قسنطيني، فاختزل ”وعيد” الوالي زوخ في قوله إنه ”تصريح غريب”، وسألت ”الخبر” قسنطيني إن كان ما أفاد به يكيّف قانونا ضمن خانة ”التعسف في استعمال السلطة”، كما يرى الحقوقيون، أفاد ”نعم إنه كذلك، وأيضا تجاوز غير مقبول”، وتساءل رئيس اللجنة الاستشارية ”من أين أتى المعني بهذا القرار وما دخل الانتخاب بالحق في الحصول على السكن من عدمه؟”، وتابع ”لا يمكن ربط هذا بهذا والأمر كما أراه غريبا، والمواطن من حقه رفع دعوى قضائية، لأن هذا الأمر غير معقول ولا أساس قانوني له، صحيح أن التصويت واجب، لكن، لكل مواطن الحرية في موقفه”.
عدد القراءات: 194
|
احتوت ثمانية قصص كتبت بدول وفترات مختلفة صدور المجموعة القصصية "ظل من ورق" لشهرزاد بن يونس
صدر مؤخرا للكاتبة الجزائرية" شهرزاد بن يونس"مجموعة قصصية بعنوان"ظل من ورق"عن عالم الكتب الحديث للنشر والتوزيع بالأردن. خرجت إلى النور المجموعة القصصية الأولى للكاتبة "شهرزاد بن يونس" حيث جاءت في 50 صفحة من الحجم المتوسط جمعت فيها ثمن قصص قصيرة"سقط السطر، شهد وعسل، قصر البارون، قافلة الشقاء، خيوط من القلب،أنا وأنت والدرج، امرأتان، الملثمة والغريب" والتي كتبتها بدول عديدة"الجزائر، المغرب، مصر، الأردن" كما كتبت بين الفترة الممتدة من 2006 إلى 2012. القارئ لمجموعة"ظل من ورق" يستطيع أن يتوصل إلى أن الكاتبة لها علاقة وطيدة باللغة العربية إذ أنها كانت تنتقي الكلمات التي تستخدمها"الرابض، يممت، اشرأبت وغيرها"إلى جانب استشهادها بعدة كتاب وشخصيات عالمية، كما استعانت بعدة كلمات باللهجة الجزائرية الدارجة"الخليع، هو راجل وأنت مرا، علاشانهم، ممو العين..." وكذا اللهجة المصرية في قصتها"البارون"، إلى جانب جمل باللغة الفرنسية والانجليزية، هذا و تحدثت الكاتبة عبر صفحاتها الخمسين عن عدة تجارب عاشتها وعايشتها، عن الإخلاص، العشرية السوداء، عن علاقة الرجل بالمرأة، والعنوسة و تبجيل الرجل عن المرأة داخل المجتمع وغيرها من المواضيع، كما تضمنت أكثر من قصة الحديث عن مدينة قسنطينة بأزقتها وعلمائها وكتابها وبمدى تشبثها بهذه المدينة العريقة. للإشارة الكاتبة تعرف في الساحة الأدبية باسم "بسفيرة الأمل" من مواليد مدينة قسنطينة وأستاذة جامعية بقسم اللغة العربية وآدابها بذات الولاية، تكتب القصة والشعر والرواية، صدر لها من قبل "والبحر أيضا يغرق أحيانا"ديوان شعري مطبوع عن دار أمواج للنشر سنة 2005، قالت شهرزاد..قال شهريار"مجموعة شعرية مخطوطة، بالإضافة إلى مخطوطات أخرى في مجال الرواية. وردة ر
"عائشة”، سافرت من المملكة العربية السعودية لممارسة “جهاد النكاح” في سوريا حيث حملت من مقاتل إسلامين هذا على الأقل ما أكدته أكثر من وسيلة إعلامية إيرانية رسمية، لكن رواد الإنترنت في إيران لم يقعوا في الفخ. وأكد موقع “بلتان نيوز” المقرب من النظام، في مقال نشر الأسبوع الماضي أن شابة سعودية تدعى “عائشة” سافرت إلى سوريا قبل ثلاثة أشهر لإشباع رغبات المقاتلين الإسلاميين الجنسية وعادت بعما أدت “مهمتها” حبلى إلى بلادها. لكن بعض المدونين الإيرانيين اكتشفوا بسرعة بأن الصورة التي نشرت في التقرير مأخوذة من فيلم إباحي تبثه إحدى المواقع الخلاعية، وبأن الهدف من هذه القصة المختلقة تشويه صورة المعارضة السورية لنظام بشار الأسد الذي تدعمه طهران. وقد راجت في الأشهر الأخيرة شائعات عديدة حول “جهاد النكاح” في سوريا. ففي أيلول 2013 أكد وزير الداخلية التونسي لطفي بن جدو وجود الظاهرة ولكن حتى اليوم لا توجد أدلة قاطعة أو شهادات موثوق بها حول “جهاد النكاح” في سوريا.
هاجم علي كافي، رئيس المجلس الأعلى للدولة سابقا، قبل وفاته، الرئيس عبد العزيز بوتفليقة بشدة، فوصفه بـ”اللص والسارق والفاسد”. وقال بشكل صريح إنه لا يحق لبوتفليقة قانونا وأخلاقيا أن يطلب لنفسه عهدة رابعة ”لأن ذلك من سمات الدكتاتور”. وقال أيضا إن الجزائريين ينبغي أن يرفضوا ترشح بوتفليقة لعهدة رابعة.
في شريط فيديو نادر يستغرق 14 دقيقة، يعلن الرئيس الراحل موقفه بوضوح وبكلمات مباشرة وقوية من عبد العزيز بوتفليقة، المترشح للانتخابات الرئاسية التي ستنظم الخميس المقبل. إذ يقول وهو يتحدث مع شخصين في إقامته بالعاصمة: ”يجب أن يقف الشعب الجزائري مدافعا عن حقه.. فالدستور أعطى (الترشح للانتخابات الرئاسية) مرة وممكن مرتين (عهدتين) فقط وانتهى. أما أن نغيّر الدستور لأبقى (في الحكم)، فهذا معناه ديكتاتورية”. ويقصد كافي في هذا الجزء من الفيديو، الذي تملك ”الخبر” نسخة منه، التعديلات التي أدخلها بوتفليقة على الدستور في 12 نوفمبر 2008، وأبرزها تغيير المادة 74 التي تمنع الترشح لأكثر من فترتين رئاسيتين.
البقية في الصفحة الورقية
Annaba : Les vendeurs informels réinvestissent Annaba
Jamais au grand jamais l’informel
n’aura été plus florissant, voire impressionnant que durant cette
campagne électorale qui a constitué une période propice pour la pratique
de l’informel à travers toute la ville. Il n’ y a pas un endroit, un
«coin» ou un semblant de trottoir qui n’a pas été exploité par ces
nombreux vendeurs à la sauvette qui pratiquent leur activité en toute
liberté. Sachant pertinemment que l’heure est aux choses «sérieuses», en
l’occurrence les présidentielles du 17 avril courant, ils en profitent
au grand «max». À Annaba, l’informel persistant plus que jamais, a
atteint ces derniers jours, un seuil insupportable, favorisé par le
déroulement de la campagne électorale. Après une accalmie qui n’aura
duré que quelques semaines, ces vendeurs à la sauvette sont revenus en
force pour occuper l’ensemble des points. Fidèles à leurs places, ces
vendeurs ambulants gênent tant la circulation des citoyens que celles
des automobilistes. Exposant toutes sortes de produits, de bonne ou
mauvaise qualité, ils imposent au passant leur diktat sans se soucier du
reste. L’anarchie et l’image désolante qu’ils imposent à la ville ne
sont point pris en considération. Pourvu que leurs marchandises tant de
moindre qualité, dans la plupart du temps, soient écoulées. Depuis le
marché des fruits et légumes en passant par le long du Boulevard Bouali
Saïd, en face du CEM de la cité FLN en passant justement par la station
Kouche Nourredine sans oublier d’autres points situés principalement à
travers les lieux-dits la colonne, les allemands, la vieille-ville et
bien d’autres. En somme, toute la ville est occupée par ces vendeurs qui
poussent tels des champignons, au grand dam des amoureux de l’hygiène
et de la propreté. C’est un quotidien peu reluisant auquel sont
confrontés les habitants d’une coquette qui a perdu pratiquement la
totalité de son élégance, ceci en dépit des efforts des pouvoirs
publics, des services de police et gendarmerie et… de certaines
»bonnes » âmes. Chaque semaine, des sorties sur terrain et autres
descentes sont opérées dans une tentative de réduire leur nombre ou
espérer les dissuader. Mais en vain. À chaque fois leur nombre augmente
au lieu de baisser. Les saisies de quantités de produits alimentaires
diverses entrant dans le cadre de l’éradication de l’informel qui
demeure persistant et inquiétant, n’arrivent pas à dissuader ces quidams
à opter pour des activités licites. Des dizaines de charrettes à bras
sont également saisies et des dossiers judiciaires sont confectionnés à
l’encontre de ces »incorruptibles » qui semblent défier tout le monde.
Et pourtant, le phénomène est là. les Annabis semblent perplexes du
moins ceux pour qui l’hygiène est primordiale. La chasse à l’informel du
coté du marché d’El-Hattba où tous autres points »suspects » est là,
mais semble insuffisante. Ces marchands, qui ne cessent de porter
atteinte au cadre de vie, sont à chaque fois expulsés des points de
vente habituels…mais en vain. ils y reviennent tout simplement.
L’encombrement causé par la prolifération de ces vendeurs semblait
pourtant n’avoir plus droit de cité. Mais cela n’avait pas duré, ont
lancé des citoyens témoins de cette scène… Il faut reconnaître que là où
ils passent, ces vendeurs sèment la pagaille. S’installant généralement
à même le sol, ils proposent une gamme variée de produits à des prix
défiant toute concurrence. Ces vendeurs illicites dérangent et
concurrencent les vendeurs licites. Indésirables aux yeux des uns et
très sollicités par d’autres, ils n’hésitent pas à réinvestir à chaque
fois leurs points habituels, créant un véritable désordre et une
anarchie immense dans nos rues, empêchant automobilistes et piétons de
circuler librement. Tout un chacun ici à Annaba assistait jusque là
impuissant à leur perpétuel jeu, gênant la circulation piétonne et
routière. Ce sont les mêmes lieux et rues commerçantes, tels ceux
d’El-Hattab ou bien alors celui de la rue Gambetta ou le long du marché
couvert qui sont à chaque fois squattés. Ils sont nombreux à avoir une
fois encore réinstallés leurs marchandises à même le sol, se souciant
peu des désagréments qu’ils causent aux uns et aux autres. Ces
squatteurs des rues étalent à même le sol leurs diverses marchandises,
tous articles confondus : parapluies, jouets, manteaux, vestes,
ustensiles de cuisines, serviettes de bain, verres, nappes, chaussettes,
puces de téléphone mobile, et ce, en se servant de larges cartons,
empêchant, ainsi, le déplacement des citoyens qui se voient contraints
d’avancer dans l’espace réservé aux automobilistes. Un véritable jeu du
chat et de la souris est, de temps à autre, observé entre ces jeunes
vendeurs à la sauvette qui semblent déterminés à tenir tête aux quelques
policiers pointés ça et là sans pour autant les dissuader à laisser
tomber ce commerce… leur gagne pain… Le commerce informel semble avoir
la peau dure. Au moment où des opérations de nettoyage des lieux sont
organisées, leur présence demeure elle aussi quasi-régulière. Ces
vendeurs semblent organisés et seule leur logique passe. Les habitants
ne savent plus à quels saints se vouer pour ‘’aérer’’ un tant soit peu
leur ville qui étouffe, lance un SOS que tout un chacun espère qu‘il
sera entendu. En attendant que la campagne électorale, qui, à
l’exception des meetings populaires menés au profit du candidat
indépendant Bouteflika Abdelaziz, n’attire pas la foule qui semble
ailleurs…
Khadidja BAbdelmalek Sellal à Ghardaïa : «Nous allons mettre fin à la fitna sans démagogie»
À la dernière semaine de campagne
électorale pour la présidentielle du 17 avril, les scénarios de violence
s’accentuent. La direction de campagne du candidat Abdelaziz
Bouteflika, qui en est visiblement la cible, rencontre des difficultés à
parachever sa campagne dans de bonnes conditions. En effet, après les
événements de la wilaya de Béjaïa, un accueil caractérisé par la colère
fut réservé hier à la délégation du directeur de campagne de Bouteflika,
Abdelmalek Sellal, à Ghardaïa, les journalistes ainsi que des agents
des forces de l’ordre étaient loin d’être épargnés. Le représentant de
Bouteflika qui a pris conscience de cet état de fait particulièrement à
Metlili Chaâmba (communauté malekite), a déclaré qu’il reviendra dans
cette wilaya et ne repartira qu’une fois la crise désamorcée. «J’ai
senti que la jeunesse est en colère, et je vous promets que je
reviendrai pour mettre fin à tous vos problèmes sans démagogie».
S’exprimant face à quelques citoyens de la ville de Metlili Chaâmba,
l’ex-Premier ministre s’est engagé à faire tout ce qui est en son
possible si Bouteflika sera réélu à la tête de la magistrature suprême,
pour régler définitivement le conflit entre les deux communautés de
cette wilaya. L’union et la stabilité du pays sont un acquis précieux
qu’il faut absolument préserver, «nous sommes, un seul pays, un seul
peuple, nous sommes tous des frères», a tonné l’orateur. Le
développement économique, industriel et social est également l’un des
objectifs du nouveau gouvernement de Bouteflika dans cette région. «Nous
allons aider les jeunes particulièrement ceux qui sont en chômage et
créer des postes d’emploi» tout en précisant «nous allons soutenir
d’avantage les formules Ansej, Cnac et l’Angem». Dans le même cadre
d’idées il a ajouté que la wilaya de Ghardaïa va bénéficier de plusieurs
projets dans divers domaines, et que l’État encouragera
l’investissement dans la même région, et a déclaré à cet effet, «il n’y a
pas de différence entre le Nord et le Sud, l’Est et l’Ouest». D’autre
part, Abdelmalek Sellal a affirmé que la politique du président sortant
est basée sur le dialogue, ce qui est selon l’orateur le seul moyen qui
permettra la réconciliation des enfants de l’Algérie. Après avoir animé
son discours de dix minutes, et sorti difficilement de la salle où s’est
tenu le premier meeting sous une haute protection, le directeur de
campagne de Bouteflika s’est rendu par la suite à Béni-Isguen, une
région occupée par la communauté Ibadite. L’atmosphère était plutôt
sereine, et le calme régnait dans tous les coins de la ville.
L’ex-Premier ministre a tenu pratiquement le même discours, un seul mot
d’ordre «rétablir la paix et la sécurité dans la wilaya de Ghardaïa». il
a promis à cet effet qu’après la fin des élections et si Bouteflika
briguera un quatrième mandat «Ghardaïa retrouvera sa sérénité». «Soyez
rassurés nous serons avec vous», a lancé Sellal à l’assistance.
L’orateur n’a pas manqué de citer le projet du renouveau national prôné
par Bouteflika, un projet qui selon l’hôte de la vallée du M’zab
permettra de bâtir une nouvelle République ou les fondements de la
démocratie seront véritablement et sérieusement respectés. Sous les
applaudissements d’une foule qui scandait «Imazighen, imazighen»,
Abdelmalek Sellal a saisi l’opportunité pour rappeler que la promotion
de la langue amazighe constitue l’une des priorités de l’État. «Il est
temps de promouvoir cette langue et de la développer, aidez-nous, on
réussira». Pour conclure le représentant de Bouteflika a appelé à
préserver l’union et la stabilité de l’Algérie qui sont un trésor à qui
il ne faudrait pas porter atteinte.
Ania Naït Chalal
حاولوا منعه من الوصول إلى قاعة التجمّع ثم من مغادرتها
بطالو متليلي لسلال: ”الفقاقير لم يسرقوا الملايير”
أفسد بطالون ينتمون للجنة الدفاع عن حقوق البطالين اجتماعا انتخابيا جديدا لعبد المالك سلال في متليلي، جنوبي مدينة غرداية، حيث منعوه من الوصول إلى القاعة ثم منعوه من مغادرتها، وتحول اجتماع انتخابي جديد لصالح الرئيس المرشح للانتخابات الرئاسية عبد العزيز بوتفليقة إلى مناسبة من أجل التعبير عن معارضتهم لإعادة انتخابه، وقد حاصر مئات البطالين قاعة الاجتماعات التي عقد فيها مدير الحملة الانتخابية للرئيس بوتفليقة اجتماعه، وهو ما دفع الوزير الأول السابق للخروج محميا بقوات الشرطة.
وحاول مئات البطالين منع موكب مدير الحملة الانتخابية للرئيس بوتفليقة من اختراق الشارع الرئيسي في مدينة متليلي، ورددوا عبارات ترفض العهدة الرابعة، ووصف البطالون أثناء تجمعهم أنصار الرئيس بـ”الشيّاتين”، ورددوا عبارة ”الفقاقير لم يسرقوا الملايير يا سلال”، ومباشرة بعد تنقل سلال إلى موقع التجمع الانتخابي في القاعة متعددة الرياضات بمتليلي، تنقل مئات البطالين إلى محيط القاعة وحاصروها ومنعوا موكب سلال من مغادرة القاعة، ولولا تدخل قوات مكافحة الشغب لما تمكن الموكب من المغادرة، حيث فتح عناصر الشرطة بأجسادهم ممرا لسيارة الوزير الأول والسيارة المواكبة له، وتحوّل المشهد مباشرة إلى صدام بين قوات مكافحة الشغب والبطالين، وظهر في التجمع بعض القياديين الكبار للجنة الدفاع عن حقوق البطالين، في تأكيد بأن الحركة نفذت وعيدها.
وقال القيادي في لجنة الدفاع عن حقوق البطالين، السويد فارق: ”لقد نفذنا احتجاجا سلميا، إلا أن الشرطة استفزتنا، قلنا لهم منذ البداية إن أيا من المرشحين ليس محل ترحيب لكنهم جاءوا فقررنا ردهم”. واستغلت لجنة الدفاع عن حقوق البطالين المناسبة لتنظيم وقفة احتجاجية أمام القاعة، حيث ندد قياديون منها بطريقة تعاطي الحكومة مع أزمة غرداية.
Échauffourées à Metlili (Ghardaïa)
Sellal quitte la salle sous haute protection (Diaporama-Vidéo)
Par : Salim KOUDIL
Abdemalek
Sellal était ce mercredi à Metlili (Ghardaîa) pour y animer un meeting.
Dans la salle tout s'était déroulé sans problèmes significatifs, mais à
la sortie, l'ambiance était toute autre. Une grande tension régnait
devant la salle Omnisport de la ville. Plusieurs dizaines de jeunes
manifestaient et scandaient des slogans hostiles au directeur de
campagne de Abdelaziz Bouteflika.
Selon des témoins, les manifestants
répétaient : "Non au 4e mandat", "Non à la hogra" et aussi "Metlili
wilaya". Le convoi de l'ex-premier ministre a eu beaucoup de
difficultés à quitter les lieux devant des manifestants très en colère
(voir diaporama-vidéo,photos de Yahia Magha).
Selon nos sources tout a commencé à l'arrivée du cortège de voitures accompagnant Sellal. Le Cheikh Tahar Ait Aldjet,
ancien moudjahid, a été aperçu par les habitants dans la voiture du
directeur de la campagne de Abdelaziz Bouteflika. L'information se
serait propagée très rapidement d'une manière assez rocambolesque. Le
Cheikh Ait Aldjiet a été confondu avec un "notable mozabite" et
subitement plusieurs jeunes se sont dirigés vers la salle. La commune de
Metlili, pour rappel, est considéré comme une « région arabophone » et
fief des Chaâmbis. La tension montait au fur et à mesure alors que le
meeting de A.Sellal se déroulait à l’intérieur « dans de bonnes
conditions ». La sortie de l’équipe de campagne du candidat-président a
été très difficile à gérer par les forces de l’ordre. Le véhicule de
Abdemalek Sellal a été pris pour cible par les manifestants qui
essayaient de lui barrer la route. De leur côté, les journalistes ont
été bloqués dans la salle pendant plus d’une heure avant d’y sortir sous
haute protection des forces de l’ordre.
Entre temps, des échauffourées ont éclatés entre les manifestants et les policiers et aucun bilan n’a encore été communiqué.
Au cœur du dispositif e-militant du candidat Benflis
Je ferai le Président de 2035
le 09.04.14 | 10h00
12 réactions
|
© El Watan étudiant
Walid, Oussama et Ahmed sont trois jeunes étudiants qui ont choisi de mener campagne pour le candidat à la présidentielle, Ali Benflis. Engagé, volontaire et ambitieux, le trio accompagné par El Watan étudiant raconte sa première expérience politique. Une formation qui fait déjà naître en eux la volonté d’être, plus tard, des leaders politiques et des meneurs d’hommes. Mais, à chacun ses motivations et à chaque profil son ambition…
Costumes noirs, chemises blanches et cravates assorties, ils se
comportent comme de véritables cols blancs de la politique. Ahmed,
Oussama et Walid, trois étudiants de moins de 25 ans, mènent campagne
pour Ali Benflis, le candidat indépendant à la présidentielle 2014.
Dynamiques et fins communicants, ils sont impressionnants par leur
maturité politique. «On a été sollicités par l’équipe de Benflis il y a
plus d’un an. Des gens nous ont approchés individuellement. On nous a
demandé d’exposer nos visions des choses. Et surtout ce qui nous a
motivé, c’est l’extraordinaire capacité d’écoute de Monsieur Benflis.
Ils nous a reçus dans son bureau et on a discuté durant des heures»,
explique Ahmed Shelbi, 25 ans, étudiant en Master 2 à l’université
Houari Boumédienne de Bab Ezzouar.
Convaincus de l’importance de cette élection pour l’avenir du pays, les jeunes étudiants se jettent corps et âme dans la bataille électorale. Jusqu’à l’épuisement. «Il est temps que les choses changent en Algérie et de manière pacifique. Le boycott n’est pas une solution et la meilleure manière d’amorcer une nouvelle dynamique dans le pays c’est de donner sa voix à un homme qui connaît parfaitement les équilibres du pouvoir et qui soit convaincu de l’impératif du changement», argumente Oussama Hemissi, 23 ans, étudiant en sciences politiques. Pour Walid Djadi, 21 ans, étudiant en management, l’adhésion au staff de communication de Benflis tient à un engagement précis du candidat. «Il a promis d’assurer la transition générationnelle. C’est cette promesse qui m’a fait souscrire à la campagne», explique-t-il.
Pour ce trio de politiciens en herbe, la volonté affichée de leur mentor quant au passage du flambeau à la jeune génération se manifeste d’ores et déjà par la confiance que leur accorde le staff de campagne. «Nombreux sont les jeunes étudiants qui activent pour la campagne de Benflis. On a bénéficié d’un coaching en politique et en communication d’un très bon niveau. On a été pris en charge par Lotfi Boumghar (porte-parole de la campagne) qui est resté très à l’écoute de nos appréhensions et nos interrogations», s’enthousiasme Ahmed.
Mais alors, quel est le rôle de ces jeunes «Men in Black» de la génération montante ? «Le staff de campagne est très éclectique. Les jeunes comme nous s’occupent surtout de la partie communication. Un groupe se consacre à la revue de presse en répertoriant tous les articles et commentaires tournant autour de la campagne électorale et assure la veille médiatique. Un autre se focalise sur l’activisme à travers les réseaux sociaux en alimentant les pages facebook, twitter et autre consacrés au candidat. Et des étudiants comme moi sont chargés de coordonner le travail des différentes cellules de jeunes réparties à travers les wilayas du pays pour faire la propagande de Ali Benflis ainsi que sensibiliser et mobiliser au maximum les jeunes qui nous entourent. On est également chargés de faire la promotion de notre candidat sur les différents supports médiatiques», énumère Ahmed.
Lundi 31 mars, les jeunes politiciens accompagnent leur candidat dans une sortie sur le terrain à travers les wilayas d’El Bayadh, Naâma, Béchar et Tindouf. Leur première sortie va durer 24 heures. A 6h du matin, Ahmed, Walid et Oussama sont attablés à la terrasse d’un café de l’aéroport Houari Boumédienne d’Alger. Tenues impeccables, l’air sérieux, ils attendent le départ de la délégation pour l’aéroport d’El Bayadh dans un avion spécialement affrété pour l’occasion. «C’est notre première sortie avec le staff. C’est une formidable opportunité pour nous d’apprendre tout ça. Je me dis que si je ne faisais pas partie de cette équipe, jamais je ne saurai ce qui peut se passer dans une campagne électorale. C’est très motivant pour moi et mes amis», s’enthousiasme, à 7h du matin, Walid.
Quelques heures plus tard, après un déjeuner copieux dans la demeure d’un fidèle de Benflis, le trio entre dans la salle du meeting prévu à Mechria, dans le wilaya de Naâma. Ils arrivent quelques minutes avant leur candidat pour prendre la température des lieux, s’imprégner de l’ambiance et se placer à quelques mètres du pupitre d’où Benflis va déclamer son discours. Impressionnés par la foule présente, ils se frayent difficilement un chemin vers le devant de la scène. «A Aïn Sefra, il (Ali Benflis) a improvisé un petit discours. Ce n’était pas prévu, mais les sollicitations de la population locale lui ont imposé cet exercice. Il y avait vraiment beaucoup de monde», s’en réjouit Ahmed. En fait, le jeune étudiant vient de se rendre compte d’une autre particularité de la société algérienne. Celle de la rivalité et des équilibres entre régions et tribus. Visiter Mecheria et y faire un discours sans rendre la pareille à la ville d’à côté aurait aiguisé les sensibilités et aurait été pris pour un affront.
Dans les couloirs de la salle, Ahmed cherche les jeunes représentants des permanences locales pour coordonner leur travail. «En fait, aujourd’hui, on est là pour rencontrer les jeunes des bureaux régionaux. On est en contact avec eux généralement via le net et les réseaux sociaux. Mais là, on fait leur connaissance en chair et en os», explique-t-il. Face à un jeune du comité local, Ahmed s’enquiert de l’adresse de la page Faceboock de la cellule locale et lui demande de désigner des représentants jeunes, de préférence des étudiants «éloquents» pour intervenir sur les chaînes radio et autres médias locaux. «Vous voyez, c’est cela la confiance que nous accorde le staff de Benflis. Si un jeune veut parler au nom du candidat, il peut le faire sans aucune restriction et sans discours imposé par le QG. Il doit juste nous informer pour ne pas être en décalage par rapport au programme», s’enthousiasme Ahmed.
Mais qu’est-ce qui motive ce trio d’étudiants ? Pourquoi sont-ils impliqués dans cette campagne ? «Apprendre tout simplement», répond tout de go Ahmed. «C’est une formidable opportunité pour découvrir les rouages d’une campagne politique, de voir aussi les différentes régions du pays et de prendre le pouls de la société», réplique Walid. Quant à Oussama, l’étudiant en sciences politiques, son ambition est claire et sans ambages : «Je veux être un faiseur de présidents. Je suis sérieux. J’apprends maintenant et je peux vous dire que je ferai le président de l’Algérie de 2035», annonce-t-il une étincelle de conviction jaillissant de son regard.
Et si Benflis n’est pas élu ? Pire encore, s’il passe et pour une raison ou une autre ne respecte pas ses engagements par rapport à la transition générationnelle ? «S’il n’est pas élu, on continuera à travailler et militer au sein de nos universités et dans notre entourage pour sensibiliser, conscientiser et mobiliser les jeunes sur les questions qui nous concernent tous. Si Benflis ne respecte pas son serment, et nous avons déjà discuté de cela très ouvertement y compris avec Monsieur Boumghar, on le combattra politiquement», tranche Walid.
Convaincus de l’importance de cette élection pour l’avenir du pays, les jeunes étudiants se jettent corps et âme dans la bataille électorale. Jusqu’à l’épuisement. «Il est temps que les choses changent en Algérie et de manière pacifique. Le boycott n’est pas une solution et la meilleure manière d’amorcer une nouvelle dynamique dans le pays c’est de donner sa voix à un homme qui connaît parfaitement les équilibres du pouvoir et qui soit convaincu de l’impératif du changement», argumente Oussama Hemissi, 23 ans, étudiant en sciences politiques. Pour Walid Djadi, 21 ans, étudiant en management, l’adhésion au staff de communication de Benflis tient à un engagement précis du candidat. «Il a promis d’assurer la transition générationnelle. C’est cette promesse qui m’a fait souscrire à la campagne», explique-t-il.
Pour ce trio de politiciens en herbe, la volonté affichée de leur mentor quant au passage du flambeau à la jeune génération se manifeste d’ores et déjà par la confiance que leur accorde le staff de campagne. «Nombreux sont les jeunes étudiants qui activent pour la campagne de Benflis. On a bénéficié d’un coaching en politique et en communication d’un très bon niveau. On a été pris en charge par Lotfi Boumghar (porte-parole de la campagne) qui est resté très à l’écoute de nos appréhensions et nos interrogations», s’enthousiasme Ahmed.
Mais alors, quel est le rôle de ces jeunes «Men in Black» de la génération montante ? «Le staff de campagne est très éclectique. Les jeunes comme nous s’occupent surtout de la partie communication. Un groupe se consacre à la revue de presse en répertoriant tous les articles et commentaires tournant autour de la campagne électorale et assure la veille médiatique. Un autre se focalise sur l’activisme à travers les réseaux sociaux en alimentant les pages facebook, twitter et autre consacrés au candidat. Et des étudiants comme moi sont chargés de coordonner le travail des différentes cellules de jeunes réparties à travers les wilayas du pays pour faire la propagande de Ali Benflis ainsi que sensibiliser et mobiliser au maximum les jeunes qui nous entourent. On est également chargés de faire la promotion de notre candidat sur les différents supports médiatiques», énumère Ahmed.
Lundi 31 mars, les jeunes politiciens accompagnent leur candidat dans une sortie sur le terrain à travers les wilayas d’El Bayadh, Naâma, Béchar et Tindouf. Leur première sortie va durer 24 heures. A 6h du matin, Ahmed, Walid et Oussama sont attablés à la terrasse d’un café de l’aéroport Houari Boumédienne d’Alger. Tenues impeccables, l’air sérieux, ils attendent le départ de la délégation pour l’aéroport d’El Bayadh dans un avion spécialement affrété pour l’occasion. «C’est notre première sortie avec le staff. C’est une formidable opportunité pour nous d’apprendre tout ça. Je me dis que si je ne faisais pas partie de cette équipe, jamais je ne saurai ce qui peut se passer dans une campagne électorale. C’est très motivant pour moi et mes amis», s’enthousiasme, à 7h du matin, Walid.
Quelques heures plus tard, après un déjeuner copieux dans la demeure d’un fidèle de Benflis, le trio entre dans la salle du meeting prévu à Mechria, dans le wilaya de Naâma. Ils arrivent quelques minutes avant leur candidat pour prendre la température des lieux, s’imprégner de l’ambiance et se placer à quelques mètres du pupitre d’où Benflis va déclamer son discours. Impressionnés par la foule présente, ils se frayent difficilement un chemin vers le devant de la scène. «A Aïn Sefra, il (Ali Benflis) a improvisé un petit discours. Ce n’était pas prévu, mais les sollicitations de la population locale lui ont imposé cet exercice. Il y avait vraiment beaucoup de monde», s’en réjouit Ahmed. En fait, le jeune étudiant vient de se rendre compte d’une autre particularité de la société algérienne. Celle de la rivalité et des équilibres entre régions et tribus. Visiter Mecheria et y faire un discours sans rendre la pareille à la ville d’à côté aurait aiguisé les sensibilités et aurait été pris pour un affront.
Dans les couloirs de la salle, Ahmed cherche les jeunes représentants des permanences locales pour coordonner leur travail. «En fait, aujourd’hui, on est là pour rencontrer les jeunes des bureaux régionaux. On est en contact avec eux généralement via le net et les réseaux sociaux. Mais là, on fait leur connaissance en chair et en os», explique-t-il. Face à un jeune du comité local, Ahmed s’enquiert de l’adresse de la page Faceboock de la cellule locale et lui demande de désigner des représentants jeunes, de préférence des étudiants «éloquents» pour intervenir sur les chaînes radio et autres médias locaux. «Vous voyez, c’est cela la confiance que nous accorde le staff de Benflis. Si un jeune veut parler au nom du candidat, il peut le faire sans aucune restriction et sans discours imposé par le QG. Il doit juste nous informer pour ne pas être en décalage par rapport au programme», s’enthousiasme Ahmed.
Mais qu’est-ce qui motive ce trio d’étudiants ? Pourquoi sont-ils impliqués dans cette campagne ? «Apprendre tout simplement», répond tout de go Ahmed. «C’est une formidable opportunité pour découvrir les rouages d’une campagne politique, de voir aussi les différentes régions du pays et de prendre le pouls de la société», réplique Walid. Quant à Oussama, l’étudiant en sciences politiques, son ambition est claire et sans ambages : «Je veux être un faiseur de présidents. Je suis sérieux. J’apprends maintenant et je peux vous dire que je ferai le président de l’Algérie de 2035», annonce-t-il une étincelle de conviction jaillissant de son regard.
Et si Benflis n’est pas élu ? Pire encore, s’il passe et pour une raison ou une autre ne respecte pas ses engagements par rapport à la transition générationnelle ? «S’il n’est pas élu, on continuera à travailler et militer au sein de nos universités et dans notre entourage pour sensibiliser, conscientiser et mobiliser les jeunes sur les questions qui nous concernent tous. Si Benflis ne respecte pas son serment, et nous avons déjà discuté de cela très ouvertement y compris avec Monsieur Boumghar, on le combattra politiquement», tranche Walid.
Samir Azzoug
Vos réactions 12
tarek-to-verso
le 09.04.14 | 22h45
@ benparis
Je n'ai qu'un mot à dire: Mouahaha!
Tu as de l'avenir dans les grosses têtes. gad el Maleh n'a qu'à bien se tenir.
Tu as de l'avenir dans les grosses têtes. gad el Maleh n'a qu'à bien se tenir.
memoire courte
comme disais j brel et je pisse comme je pleur!! sur les
femmes infideles , je voterais boutèf inchaallah !il a relevé l'algerie
lorsqu'elle etais malade , a nous l'algerie de le relevé dans sa maladie
el ...
la suite
Hein ? Vous pouvez répéter la question ?
étudiant en Master 2 à l’université Houari Boumédienne de Bab Ezzouar ?
Késako ? c'est un titre, un diplôme ou une spécialité ?
Késako ? c'est un titre, un diplôme ou une spécialité ?
Et si Benflis......,??
Je voudrais juste éclairer certains esprits sur le scénario
de cette pièce théâtrale qu'on essaye de mettre sur scène on combinons
subterfuges et pseudo élection ,je l'ai nommé" mascarade présidentielle"
,pour les naïfs,les coriaces et les plus futés
je m'explique:
je pense que nous assistons aujourd’hui en Algérie à la dérive de cet ultime espoir de pouvoir semer cette graine appelée "démocratie et Etat de droit" .
soyons lucides ,les Dés sont bipés d'avance et d'une manière très subtile même Hitchcock ne l'aurais pas élucider car il s'agit d'une magouille Made in Algérian.
Décidément notre destin politique est lié au B après Benkhadda Benbella Boumediene Bendjedid Boudiaf Boutef , Je vous laisse deviner le prochain ET oui Benflis ce personnage énigmatique..... qui est en train de se frayer son chemin présidentiel toujours à la méthode algérienne ,au fait il a quel Age?? AH environ 71 ans il terminera son premier mandat à 76 c'est du Boutef BIS ,pensez vous qu'il briguera un 2éme Mandat ?? demander lui pendant qu'il est encore temps.
Je vous laisse méditer tout cela ,SVP actionner vos méninges.
parfois on aime pas entendre la vérité parce qu' on ne veulent pas
regarder nos illusions s’évaporer.
je ne suis qu'un modeste djazairi qui s'est exprimé parce qu’il aime sincèrement son pays ,mais je peux me tromper,qu'on dites vous?
je m'explique:
je pense que nous assistons aujourd’hui en Algérie à la dérive de cet ultime espoir de pouvoir semer cette graine appelée "démocratie et Etat de droit" .
soyons lucides ,les Dés sont bipés d'avance et d'une manière très subtile même Hitchcock ne l'aurais pas élucider car il s'agit d'une magouille Made in Algérian.
Décidément notre destin politique est lié au B après Benkhadda Benbella Boumediene Bendjedid Boudiaf Boutef , Je vous laisse deviner le prochain ET oui Benflis ce personnage énigmatique..... qui est en train de se frayer son chemin présidentiel toujours à la méthode algérienne ,au fait il a quel Age?? AH environ 71 ans il terminera son premier mandat à 76 c'est du Boutef BIS ,pensez vous qu'il briguera un 2éme Mandat ?? demander lui pendant qu'il est encore temps.
Je vous laisse méditer tout cela ,SVP actionner vos méninges.
parfois on aime pas entendre la vérité parce qu' on ne veulent pas
regarder nos illusions s’évaporer.
je ne suis qu'un modeste djazairi qui s'est exprimé parce qu’il aime sincèrement son pays ,mais je peux me tromper,qu'on dites vous?
@Patinga
...Et aussi Patinga,de revenir d'un voyage d'affaire ou
d'agrément du pays d'Israel sans se faire embarquer.Hihihihi
La politique est un métier.
Il est préferable pour vous de revoir vos ambitions.
Un président algérien se conçevra désormais dans des laboratoires des cabinets noirs des occidentaux.
Il faut être l'enfant du systeme pour postuler a la magistrature suprême et ce n'est pas avec des slogans ou un coup de pouce qu'on pourra rassembler un pays construit sur des mentalités étheniques,tribalistes et des cousins.
Disons-le tout de suite, chacun son métier et les vaches seraient bien gardées sauf si on veut éssayer de devenir un martyr en cour de route.
Un président algérien se conçevra désormais dans des laboratoires des cabinets noirs des occidentaux.
Il faut être l'enfant du systeme pour postuler a la magistrature suprême et ce n'est pas avec des slogans ou un coup de pouce qu'on pourra rassembler un pays construit sur des mentalités étheniques,tribalistes et des cousins.
Disons-le tout de suite, chacun son métier et les vaches seraient bien gardées sauf si on veut éssayer de devenir un martyr en cour de route.
a ses jeunes je pose une seule question
Est-ce que Mr Bdenflis me garantira que quand j'atterris dans
un aeroport en Algerie que que les flics ou les douaniers ne le lynchent
pas parceque je porte une croix ou que je tien une bible dans ma main .
Vigilence.
Le peuple sera vigilent pour l'application de toutes les promesses du Président Benflis.
intelligentia algerienne
Si Benflis ne respecte pas son serment, et nous avons déjà
discuté de cela très ouvertement y compris avec Monsieur Boumghar, on le
combattra politiquement», tranche Walid.les jeunes loups de l’Algérie
de 2035 maintenant en peut mourir tranquillement vous m'avez rempli le
cœur de joie mes enfants merci
benflis président
petite correction le combat politique que je mènerais apres le
17 avril quelque soit le résultat sera aux coté de MR ALI BENFLIS et
non pas contre notre candidat !! :)
Vos réactions 12
patinga
le 09.04.14 | 19h04
a ses jeunes je pose une seule question
Est-ce que Mr Bdenflis me garantira que quand j'atterris dans
un aeroport en Algerie que que les flics ou les douaniers ne le lynchent
pas parceque je porte une croix ou que je tien une bible dans ma main .
Vigilence.
Le peuple sera vigilent pour l'application de toutes les promesses du Président Benflis.
intelligentia algerienne
Si Benflis ne respecte pas son serment, et nous avons déjà
discuté de cela très ouvertement y compris avec Monsieur Boumghar, on le
combattra politiquement», tranche Walid.les jeunes loups de l’Algérie
de 2035 maintenant en peut mourir tranquillement vous m'avez rempli le
cœur de joie mes enfants merci
benflis président
petite correction le combat politique que je mènerais apres le
17 avril quelque soit le résultat sera aux coté de MR ALI BENFLIS et
non pas contre notre candidat !! :)
Bof !
On comprend leur enthousiasme, mais leur candidat ne fait pas
tomber la pluie, comme Bouteflika. Il ne pourra jamais faire des
meetings dans tous les coins du pays, parfois dans deux endroits
différents, sans avoir à bouger de chez lui.
khair khalef li.....
Vous êtes l'avenir....
حط بغرداية لتنشيط تجمع انتخابي لصالح المرشح بوتفليقة/بطالو متليلي يتعرضون لموكب سلال لعدم وفائه بالتزاماته اتجاههم
أفاد
تقرير إخباري بأن مئات العاطلين في مدينة تمليلي بولاية غرداية، التي تعيش
على وقع صدامات مذهبية بين المالكيين العرب والأباضيين الأمازيغ اعترضوا،
أمس، موكب رئيس الوزراء السابق عبدالمالك سلال الذي تنقل إلى المنطقة
لتنشيط تجمع انتخابي لصالح الرئيس المرشح عبد العزيز بوتفليقة.
وقال تلفزيون “كا بي سي” الخاص، إن مظاهرات عارمة اندلعت تنديدا بالعهدة الرابعة واستمرار الرئيس بوتفليقة في الحكم، وأن المتظاهرين لاموا “سلال” على عدم الوفاء بالتزاماته تجاه أحداث غرداية.
وكان “سلال” منع، السبت الماضي، من تنشيط تجمع انتخابي بولاية بجاية في منطقة القبائل شرق البلاد، حيث دخل متظاهرون معارضون في صدامات عنيفة مع قوات مكافحة الشغب، ما تسبب في سقوط جرحى وسط رجال الشرطة والمتظاهرين. ويواجه ممثلو الرئيس بوتفليقة، الغائب عن الحملة الانتخابية بسبب المرض، صعوبات كبيرة في تنشيط تجمعاتهم الانتخابية بسبب الرفض الشعبي المتزايد لولاية رئاسية رابعة.
الهام/سوقال تلفزيون “كا بي سي” الخاص، إن مظاهرات عارمة اندلعت تنديدا بالعهدة الرابعة واستمرار الرئيس بوتفليقة في الحكم، وأن المتظاهرين لاموا “سلال” على عدم الوفاء بالتزاماته تجاه أحداث غرداية.
وكان “سلال” منع، السبت الماضي، من تنشيط تجمع انتخابي بولاية بجاية في منطقة القبائل شرق البلاد، حيث دخل متظاهرون معارضون في صدامات عنيفة مع قوات مكافحة الشغب، ما تسبب في سقوط جرحى وسط رجال الشرطة والمتظاهرين. ويواجه ممثلو الرئيس بوتفليقة، الغائب عن الحملة الانتخابية بسبب المرض، صعوبات كبيرة في تنشيط تجمعاتهم الانتخابية بسبب الرفض الشعبي المتزايد لولاية رئاسية رابعة.
نعيمة صالحي رئيسة حزب العدل والبيان/نطلب من الجيش الحياد وبوتفليقة لن يفوز بالانتخابات
قالت
نعيمة صالحي رئيسة حزب العدل والبيان “تدخل المؤسسة العسكرية لحماية أصوات
الناخبين الجزائريين مع حيادها الكامل بالنسبة للمرشحين، أصبح ضرورة لا
مناص منها، وهي مهمة ستجنب البلاد الانزلاقات الأمنية الخطيرة في
المستقبل”.
وكان رئيس الوزراء الاسبق علي بن فليس دعا قبل أيام الجيش إلى التزام الحياد في انتخابات الرئاسة المقررة في 17 ابريل المقبل.وأضاف مخاطبا قيادات الجيش “إنكم لستم بحاجة إلى من يوجه اصواتكم، فأنتم في قمة الوعي، و(أنتم) المثل الذي يضرب به في الوطنية”. وقالت صالحي التي تعتبر من أبرز المؤيدين لبن فليس “المؤسسة العسكرية هي سليلة جيش التحرير وجزء من الشعب الجزائري، وهي مطالبة بحماية أصوات الشعب كما تحمي حدود البلاد، وإعادة الأمور لنصابها وصيانة الدولة من الانزلاقات الأمنية”.
واستبعدت نجاح بوتفليقة في الانتخابات الرئاسية لأن أغلبية الشعب الجزائري ترفضه، لكنها حذرت من أن فبركة نجاحه ستؤدي لاندلاع احتجاجات كبيرة قد تقود الجزائر لمنعرج خطير.
وكان مدير الحملة الانتخابية لبن فليس محمد علالو أكد في وقت سابق أن الحملة لا تعارض من حيث المبدأ ترشح بوتفليقة لفترة رئاسية رابعة باعتبارها تتم في إطار الدستور، لكنه حذر من محاولة التلاعب بنتائج الانتخابات من قبل بعض رموز السلطة بهدف ضمان نجاح بوتفليقة، مشيرا إلى أن الشعب الجزائري لن يقبل بمصادرة صوته وإعادة سيناريو انتخابات 2004.
وحول تفضيلها دعم بن فليس على ترشحها للرئاسة، قالت صالحي “كانت ثمة دعوات كثيرة لنا بالترشح للرئاسة، لكننا أردنا دعم جهة أخرى معارِضة تستطيع أن تقضي على هذه العصبة التي تقود البلاد إلى الهاوية، لذلك قررنا دعم بن فليس كمرشح توافقي يستطيع إمالة الكفة لصالحه وصالحنا ويخرج البلاد من الأزمة”.
وأشارت إلى أن الرئيس المقبل مطالب بعدة تغييرات في البلاد، أبرزها شرعية المؤسسات وشفافيتها (تكوين مجالس منتخبة)، إضافة إلى استقلالية القضاء والإعلام وتعزيز حرية التعبير وتجديد القيادات الهرمة في البلاد (تعيين قيادات شابة)، وإعادة النظر بمنظومة التعليم والتربية في البلاد.
ويتهم البعض بن فليس بمغازلة الإسلاميين بهدف كسب أصواتهم في الانتخابات عبر تقديم جملة من الوعود والتنازلات، فيما ينفي القائمون على حملته هذا الأمر.
وقالت صالحي “نحن لا نبحث عن حكومة إسلامية في الجزائر، بل حكومة توافقية تجمع كل التيارات الديمقراطية والإسلامية، وبالتالي نحن لا نركز على إيديولوجيا واحدة لجمع الشعب الجزائري”.
وتستدرك بقولها “ثم إن الشعب كله مسلم، وليس لدينا إشكال طائفي في الجزائر، المشكلة تكمن فقط في طريقة التفكير وطريقة التعامل مع الإسلام، فكل الحكومة الجزائرية ستكون مسلمة”.
من جانب آخر، تدعو صالحي إلى عدم الخلط بين “إمامة المرأة وقيادتها للرجل”، مشيرة إلى أن حزبها ذا المرجعية الإسلامية لا يعارض وجود امرأة في رئاسة الجزائر فليس هناك أي نص ديني يعارض ذلك، بل على العكس فالقرآن يبيح قيادة المرأة للرجال”.
يذكر أن مدير حملة بوتفليقة عبدالمالك سلال أكد تعهد بوتفليقة بتأسيس جمهورية ثانية بديلة للنظام القائم منذ استقلال البلاد عام 1962، في حال إعادة انتخابه لفترة رئاسية رابعة.
الهام/س
وكان رئيس الوزراء الاسبق علي بن فليس دعا قبل أيام الجيش إلى التزام الحياد في انتخابات الرئاسة المقررة في 17 ابريل المقبل.وأضاف مخاطبا قيادات الجيش “إنكم لستم بحاجة إلى من يوجه اصواتكم، فأنتم في قمة الوعي، و(أنتم) المثل الذي يضرب به في الوطنية”. وقالت صالحي التي تعتبر من أبرز المؤيدين لبن فليس “المؤسسة العسكرية هي سليلة جيش التحرير وجزء من الشعب الجزائري، وهي مطالبة بحماية أصوات الشعب كما تحمي حدود البلاد، وإعادة الأمور لنصابها وصيانة الدولة من الانزلاقات الأمنية”.
واستبعدت نجاح بوتفليقة في الانتخابات الرئاسية لأن أغلبية الشعب الجزائري ترفضه، لكنها حذرت من أن فبركة نجاحه ستؤدي لاندلاع احتجاجات كبيرة قد تقود الجزائر لمنعرج خطير.
وكان مدير الحملة الانتخابية لبن فليس محمد علالو أكد في وقت سابق أن الحملة لا تعارض من حيث المبدأ ترشح بوتفليقة لفترة رئاسية رابعة باعتبارها تتم في إطار الدستور، لكنه حذر من محاولة التلاعب بنتائج الانتخابات من قبل بعض رموز السلطة بهدف ضمان نجاح بوتفليقة، مشيرا إلى أن الشعب الجزائري لن يقبل بمصادرة صوته وإعادة سيناريو انتخابات 2004.
وحول تفضيلها دعم بن فليس على ترشحها للرئاسة، قالت صالحي “كانت ثمة دعوات كثيرة لنا بالترشح للرئاسة، لكننا أردنا دعم جهة أخرى معارِضة تستطيع أن تقضي على هذه العصبة التي تقود البلاد إلى الهاوية، لذلك قررنا دعم بن فليس كمرشح توافقي يستطيع إمالة الكفة لصالحه وصالحنا ويخرج البلاد من الأزمة”.
وأشارت إلى أن الرئيس المقبل مطالب بعدة تغييرات في البلاد، أبرزها شرعية المؤسسات وشفافيتها (تكوين مجالس منتخبة)، إضافة إلى استقلالية القضاء والإعلام وتعزيز حرية التعبير وتجديد القيادات الهرمة في البلاد (تعيين قيادات شابة)، وإعادة النظر بمنظومة التعليم والتربية في البلاد.
ويتهم البعض بن فليس بمغازلة الإسلاميين بهدف كسب أصواتهم في الانتخابات عبر تقديم جملة من الوعود والتنازلات، فيما ينفي القائمون على حملته هذا الأمر.
وقالت صالحي “نحن لا نبحث عن حكومة إسلامية في الجزائر، بل حكومة توافقية تجمع كل التيارات الديمقراطية والإسلامية، وبالتالي نحن لا نركز على إيديولوجيا واحدة لجمع الشعب الجزائري”.
وتستدرك بقولها “ثم إن الشعب كله مسلم، وليس لدينا إشكال طائفي في الجزائر، المشكلة تكمن فقط في طريقة التفكير وطريقة التعامل مع الإسلام، فكل الحكومة الجزائرية ستكون مسلمة”.
من جانب آخر، تدعو صالحي إلى عدم الخلط بين “إمامة المرأة وقيادتها للرجل”، مشيرة إلى أن حزبها ذا المرجعية الإسلامية لا يعارض وجود امرأة في رئاسة الجزائر فليس هناك أي نص ديني يعارض ذلك، بل على العكس فالقرآن يبيح قيادة المرأة للرجال”.
يذكر أن مدير حملة بوتفليقة عبدالمالك سلال أكد تعهد بوتفليقة بتأسيس جمهورية ثانية بديلة للنظام القائم منذ استقلال البلاد عام 1962، في حال إعادة انتخابه لفترة رئاسية رابعة.
الهام/س
ثقافي
تكريم 12 مهنيا في الفن الرابع بقسنطينة
تم تكريم 12 مهنيا في الفن الرابع ما بين ممثلين و مختصين في السينوغرافيا و مصممي ملابس و إداريين من المسرح الجهوي لقسنطينة و ذلك خلال حفل نظم بمناسبة إحياء اليوم العالمي للمسرح. وفي أجواء حميمية بهيجة سادت هذا الحفل الذي حضرته مساء السلطات المحلية قرأ الفنان جمال دكار على الحضور الرسالة الدولية لليوم العالمي للمسرح التي كتبها هذه السنة الكاتب و المخرج المسرحي الجنوب افريقي بريت بيلي. وأشار هذا الفنان الذي ولد إبان نظام الأبارتايد في رسالته إلى أن "المسرح
يبقى الإطار الأفضل للتعبير عن تنوعنا و ضعفنا...". ومن جهته نوه مدير المسرح الجهوي لقسنطينة محمد زتيلي بما بذله رجال ونساء المسرح خاصة منهم أولئك الذين "ناضلوا من أجل ركح منفتح على الواقع و الكفاح الاجتماعي" مضيفا بأن هؤلاء "عملوا دون هوادة من أجل المحافظة على الهوية الجزائرية". وتم بالمناسبة عرض فيلم وثائقي حول تاريخ مسرح قسنطينة صفق له الجمهور الحاضر الذي عاش من جديد مع المسرحيات التي سبق و أن أنتجها مسرح قسنطينة على غرار "ريح سمسار" و "هذا يجيب هذا". كما عاد هذا الفيلم الوثائقي إلى الجوائز التي حصدها المسرح الجهوي لقسنطينة في مختلف المهرجانات الوطنية و الدولية. وبتأثير كبير عبر الفنانان عنتر هلال و جمال دكار و آخرون عن "امتنانهم و شكرهم" للذين بادروا بهذا الحفل و كذا للجمهور الذي "ظل يدعم المسرح".
ق.ث
من بينهم شخصية بدولة عربية
وزيرة العدل الفرنسية السابقة تعاشر 8 رجال مرة واحدة
Bidonville de la cité Meskine à Constantine
Les habitants réclament leur relogement
le 10.04.14 | 10h00
Réagissez
|
© El Watan
Le site abrite aujourd’hui plus de 200 familles.
Les occupants des lieux ont bloqué pour la énième fois le boulevard de l’ALN, pour dénoncer le laxisme des autorités face à une situation qui perdure.
Les habitants de la cité dite « Meskine », jouxtant le quartier des
Frères Abbès, plus connu par Oued El Had, ont bloqué très tôt dans la
matinée d’hier, le boulevard de l’ALN, à hauteur de la mosquée
Abdelaziz, pour exiger leur relogement. Les manifestants, des jeunes
pour la plupart, ont usé de pierres, de troncs d’arbres et autres objets
hétéroclites pour fermer cet axe routier très fréquenté donnant accès
aux cités Daksi, Emir Abdelkader et Sidi Mabrouk.
A noter qu’un important dispositif de sécurité, dont des véhicules des brigades antiémeute, était visible aux abords du lieu de contestation et des cités environnantes, mais sans que la police n’intervienne pour disperser les contestataires par crainte manifestement, d’éventuels débordements. Mohamed Taïeb, un représentant des manifestants, nous a expliqué que plus de 200 familles vivent actuellement dans le bidonville de la cité Meskine.
Ces dernières qui n’étaient que quelques dizaines à investir les lieux en 2007, n’ont pu être recensées à cette époque pour pouvoir prétendre à un logement dans le cadre du programme de wilaya de résorption de l’habitat précaire (RHP), mais leur nombre ne fait que décupler. « Chaque jour de nouvelles baraques sont construites, chose que nous avons signalé aux autorités concernées mais rien n’a été fait pour endiguer ce phénomène.
La liste des demandeurs de logements ne fait donc que s’allonger et ces gens dont certains ne se sont installés dans notre cité que depuis quelques mois à peine exigent maintenant de se faire reloger ce qui a rendu difficiles les négociations que nous avons entamées avec les autorités de la ville pour une éventuelle opération de relogement», ajoutera notre interlocuteur. Toujours est-il que les habitants de la cité Meskine, en colère, campaient sur leurs positions exigeant la présence du chef de daïra et la promesse de remédier à leur situation, avant de libérer la voie.
A noter qu’un important dispositif de sécurité, dont des véhicules des brigades antiémeute, était visible aux abords du lieu de contestation et des cités environnantes, mais sans que la police n’intervienne pour disperser les contestataires par crainte manifestement, d’éventuels débordements. Mohamed Taïeb, un représentant des manifestants, nous a expliqué que plus de 200 familles vivent actuellement dans le bidonville de la cité Meskine.
Ces dernières qui n’étaient que quelques dizaines à investir les lieux en 2007, n’ont pu être recensées à cette époque pour pouvoir prétendre à un logement dans le cadre du programme de wilaya de résorption de l’habitat précaire (RHP), mais leur nombre ne fait que décupler. « Chaque jour de nouvelles baraques sont construites, chose que nous avons signalé aux autorités concernées mais rien n’a été fait pour endiguer ce phénomène.
La liste des demandeurs de logements ne fait donc que s’allonger et ces gens dont certains ne se sont installés dans notre cité que depuis quelques mois à peine exigent maintenant de se faire reloger ce qui a rendu difficiles les négociations que nous avons entamées avec les autorités de la ville pour une éventuelle opération de relogement», ajoutera notre interlocuteur. Toujours est-il que les habitants de la cité Meskine, en colère, campaient sur leurs positions exigeant la présence du chef de daïra et la promesse de remédier à leur situation, avant de libérer la voie.
F. Raoui
Des commerçants délogés de la vieille ville exigent une solution
le 10.04.14 | 10h00
Réagissez
Quatre marchands de fruits secs et autres arachides, qui exerçaient le métier depuis des lustres dans le vieux quartier de Souika, plus précisément à la rue Mellah Slimane, lancent un SOS aux responsables locaux.
Ces gens ont été délogés provisoirement de leurs boutiques dans le
cadre de l’opération de réhabilitation de la vieille ville, initiée par
le wali Abdelmalek Boudiaf. A l’époque, on leur avait promis qu’ils
réintègreraient leurs magasins une fois les travaux achevés. En
attendant, les pouvoirs locaux les ont dirigés «temporairement» vers les
baraques situées à la place Kerkri. Mais, selon, eux, ces nouveaux
lieux ne sont que des réduits qui ne peuvent même pas contenir deux
petites tables. «Comment faire pour exposer nos produits dans de tels
endroits? En plus, ces baraques sont dégoûtantes, elles servent même de
toilettes publiques. Donc nous nous sommes retrouvés à la rue, et nous
avons changé carrément de métier. Comment continuer à avoir confiance en
nos responsables, alors qu’ils nous ont oubliés, depuis ?» fulmine
Ahmed Bouraoui, l’un des vendeurs concernés.
Il ne faut pas oublier, plaide un autre, que vendre toutes sortes de fruits secs dans la médina fait partie des traditions culinaires constantinoises. Ces malheureux commerçants disent qu’ils ont saisi, à plusieurs reprises, la cellule de réhabilitation de la vieille ville, dont le siège se trouve à la Medersa, mais que leurs requêtes n’ont pas été entendues par les personnes concernées. «Nous ne savons plus vers qui nous tourner, surtout qu’à ce jour, après 4 ans, nos magasins n’ont fait l’objet d’aucune restauration. Ils demeurent toujours fermés. Ironie du sort, nous écoulons notre marchandise dans la rue, à proximité de nos boutiques fermées, et entre-temps la restauration est lancée pour certaines bâtisses, ce qui nous expose à un danger permanent», dénoncent-ils. «Il y a quelque temps une maison s’est effondrée et une grosse pierre a failli nous tomber sur la tête», ajoutent nos interlocuteurs.
Aujourd’hui, ils demandent aux responsables de leur trouver une place provisoire dans n’importe quel marché, et de fermer le quartier de Souika jusqu’à la fin des travaux. Il faut avouer que les travaux en cours représentent un grand risque pour les passants et les commerçants. Par ailleurs, nous dit-on, ces vieilles bâtisses ont été construites avec des matériaux nobles d’époque : du parpaing moulé dans la terre glaise et du bois de frêne.
Il ne faut pas oublier, plaide un autre, que vendre toutes sortes de fruits secs dans la médina fait partie des traditions culinaires constantinoises. Ces malheureux commerçants disent qu’ils ont saisi, à plusieurs reprises, la cellule de réhabilitation de la vieille ville, dont le siège se trouve à la Medersa, mais que leurs requêtes n’ont pas été entendues par les personnes concernées. «Nous ne savons plus vers qui nous tourner, surtout qu’à ce jour, après 4 ans, nos magasins n’ont fait l’objet d’aucune restauration. Ils demeurent toujours fermés. Ironie du sort, nous écoulons notre marchandise dans la rue, à proximité de nos boutiques fermées, et entre-temps la restauration est lancée pour certaines bâtisses, ce qui nous expose à un danger permanent», dénoncent-ils. «Il y a quelque temps une maison s’est effondrée et une grosse pierre a failli nous tomber sur la tête», ajoutent nos interlocuteurs.
Aujourd’hui, ils demandent aux responsables de leur trouver une place provisoire dans n’importe quel marché, et de fermer le quartier de Souika jusqu’à la fin des travaux. Il faut avouer que les travaux en cours représentent un grand risque pour les passants et les commerçants. Par ailleurs, nous dit-on, ces vieilles bâtisses ont été construites avec des matériaux nobles d’époque : du parpaing moulé dans la terre glaise et du bois de frêne.
Yousra Salem
Réhabilitation de la vielle ville
Le casse-tête du commerce informel
le 09.04.14 | 10h00
Réagissez
|
© El Watan
Près de 170 artisans et commerçants concernée.
Prévue pour être lancée le 28 février dernier, l’opération bute encore sur le problème de la délocalisation des dizaines d’artisans et commerçants
Si la plupart des projets inscrits dans le cadre de la manifestation de
2015 avancent à une cadence plus ou moins acceptable, à part quelques
retards signalés pour certains d’entre eux, il n’en est pas de même pour
l’opération de réhabilitation de la vieille ville, qui n’a pas du tout
démarré. C’est ce que nous avons pu constater, hier, lors de la visite
d’inspection du wali, Hocine Ouadah, accompagné de la représentante de
la ministre de la Culture, Halima Hankour. Comme cela a été annoncé
officiellement par la ministre de la Culture Khalida Toumi, lors de la
cérémonie de signature des contrats qui a eu lieu le 23 janvier dernier,
les travaux devaient débuter le 28 février avec l’installation des
entreprises sur les 5 sites retenus pour cette opération.
Cette dernière n’a pas été finalement entamée du fait que les sites renferment une multitude de commerces, à l’image de la place Benhamadi Mohamed Ameziane, plus connue par Rahbet Ledjmal (Place des Chameaux) où travaillent depuis des décennies, comme dans une fourmilière, près de 170 artisans et autres commerçants. Les travaux en question supposent une fermeture des commerces existants et c’est le point d’orgue d’une situation qui ne trouve pas de consensus entre l’administration et les commerçants.
Une situation qui inquiète également les bureaux d’études nationaux engagés en partenariat avec des bureaux étrangers, lesquels n’ont cessé d’exprimer leur désarroi face à l’immobilisme et à l’attentisme des autorités locales, qui ne semblent pas être en mesure de faire libérer les sites. «Nous sommes sur place depuis le mois de janvier dernier, alors que nous avons déjà engagé les opérations de diagnostic et de sondage des immeubles ; nous avons également engagé avec nous d’autres organismes spécialisés avec tout un matériel sophistiqué, mais nous restons encore bloqués et nous ne pouvons rien entreprendre sans une évacuation des lieux», nous déclare Nabil Gaham, responsable du bureau d’études chargé du suivi des travaux à Rahbet Ledjmal.«Cette situation nous pénalise car elle nous fait perdre beaucoup de temps et ne nous permettra pas de respecter les délais pour lesquels nous nous sommes engagés lors de la signature des contrats avec les organismes représentant le ministère de la Culture», poursuit-il.
Les commerçants veulent des garanties
De leur part, les commerçants concernés qui craignant de perdre leur principale source de revenus, refusent de libérer les lieux en l’absence de garantie de sauvegarde de leurs intérêts de la part des pouvoirs publics. Le wali nous dira, à ce propos: «C’est en effet une situation difficile qu’il nous appartient de résoudre, mais non sans une approche qui tiendra compte de plusieurs paramètres.» Et d’expliquer: «Si les travaux concernent les façades, nous procéderons à l’installation d’échafaudages, et par conséquent nous ne fermerons pas les commerces ; en revanche, si les travaux sont engagés à l’intérieur des bâtisses, notamment pour des opérations de consolidation et de confortement, nous serons obligés de suspendre toute les activités commerciales au même titre que pour les habitants qui seront obligés de quitter les lieux.
Pour les commerçants, nous travaillons de concert avec l’UGCAA, la direction du commerce et celle des impôts, pour trouver un terrain d’entente pour les indemniser dans des proportions acceptables.» Interrogé sur ces «proportions acceptables», sachant que la plupart de ces commerçants activent dans une quasi illégalité, notamment ceux des fondouks, le wali dira : «Evidemment, nous ne pouvons accorder des indemnités sur une simple déclaration du commerçant, il devra justifier ses revenus selon ses propres déclarations fiscales.»
Une situation difficile, car il s’agit de toucher aux intérêts d’un secteur informel, autant s’attaquer à un nid de guêpes. Envisager une telle mesure ne serait pas sans générer quelques couacs avec la wilaya et par voie de conséquence compromettre les projets en question. Quoi qu’il en soit, la vieille ville, en tant que patrimoine séculaire, est d’une importance capitale pour la manifestation de 2015. Le succès de cet évènement dépend, dans une large mesure, de la réhabilitation de la vieille ville. Il est utile de rappeler que le volet de la réhabilitation de sites historiques et autres vestiges anciens, dans le cadre de la manifestation de 2015, a bénéficié d’un budget de 7,5 milliards de dinars.
Notons, par ailleurs, que lors de cette visite du wali à la vieille ville, il a été révélé que concernant le projet du palais des expositions, situé à la cité Zouaghi, les plans d’exécution des travaux n’ont pas encore été remis aux services du contrôle technique de construction (CTC), pour les valider, surtout qu’il s’agit de la réalisation d’une structure particulièrement complexe, comme nous l’a expliqué un cadre de ce même organisme. «Cette structure se caractérise par une portée de charpente de 100 m, ce qui n’est pas sans risque d’effondrement, et c’est à ce titre que nous devons contrôler tous les aspects techniques de l’étude», nous précise notre interlocuteur. Pour cela, le wali a demandé au CTC de dépêcher rapidement une personne en Espagne (le bureau d’études étant espagnol), de faire contrôler et de ramener ces plans pour validation et mise en application.
Cette dernière n’a pas été finalement entamée du fait que les sites renferment une multitude de commerces, à l’image de la place Benhamadi Mohamed Ameziane, plus connue par Rahbet Ledjmal (Place des Chameaux) où travaillent depuis des décennies, comme dans une fourmilière, près de 170 artisans et autres commerçants. Les travaux en question supposent une fermeture des commerces existants et c’est le point d’orgue d’une situation qui ne trouve pas de consensus entre l’administration et les commerçants.
Une situation qui inquiète également les bureaux d’études nationaux engagés en partenariat avec des bureaux étrangers, lesquels n’ont cessé d’exprimer leur désarroi face à l’immobilisme et à l’attentisme des autorités locales, qui ne semblent pas être en mesure de faire libérer les sites. «Nous sommes sur place depuis le mois de janvier dernier, alors que nous avons déjà engagé les opérations de diagnostic et de sondage des immeubles ; nous avons également engagé avec nous d’autres organismes spécialisés avec tout un matériel sophistiqué, mais nous restons encore bloqués et nous ne pouvons rien entreprendre sans une évacuation des lieux», nous déclare Nabil Gaham, responsable du bureau d’études chargé du suivi des travaux à Rahbet Ledjmal.«Cette situation nous pénalise car elle nous fait perdre beaucoup de temps et ne nous permettra pas de respecter les délais pour lesquels nous nous sommes engagés lors de la signature des contrats avec les organismes représentant le ministère de la Culture», poursuit-il.
Les commerçants veulent des garanties
De leur part, les commerçants concernés qui craignant de perdre leur principale source de revenus, refusent de libérer les lieux en l’absence de garantie de sauvegarde de leurs intérêts de la part des pouvoirs publics. Le wali nous dira, à ce propos: «C’est en effet une situation difficile qu’il nous appartient de résoudre, mais non sans une approche qui tiendra compte de plusieurs paramètres.» Et d’expliquer: «Si les travaux concernent les façades, nous procéderons à l’installation d’échafaudages, et par conséquent nous ne fermerons pas les commerces ; en revanche, si les travaux sont engagés à l’intérieur des bâtisses, notamment pour des opérations de consolidation et de confortement, nous serons obligés de suspendre toute les activités commerciales au même titre que pour les habitants qui seront obligés de quitter les lieux.
Pour les commerçants, nous travaillons de concert avec l’UGCAA, la direction du commerce et celle des impôts, pour trouver un terrain d’entente pour les indemniser dans des proportions acceptables.» Interrogé sur ces «proportions acceptables», sachant que la plupart de ces commerçants activent dans une quasi illégalité, notamment ceux des fondouks, le wali dira : «Evidemment, nous ne pouvons accorder des indemnités sur une simple déclaration du commerçant, il devra justifier ses revenus selon ses propres déclarations fiscales.»
Une situation difficile, car il s’agit de toucher aux intérêts d’un secteur informel, autant s’attaquer à un nid de guêpes. Envisager une telle mesure ne serait pas sans générer quelques couacs avec la wilaya et par voie de conséquence compromettre les projets en question. Quoi qu’il en soit, la vieille ville, en tant que patrimoine séculaire, est d’une importance capitale pour la manifestation de 2015. Le succès de cet évènement dépend, dans une large mesure, de la réhabilitation de la vieille ville. Il est utile de rappeler que le volet de la réhabilitation de sites historiques et autres vestiges anciens, dans le cadre de la manifestation de 2015, a bénéficié d’un budget de 7,5 milliards de dinars.
Notons, par ailleurs, que lors de cette visite du wali à la vieille ville, il a été révélé que concernant le projet du palais des expositions, situé à la cité Zouaghi, les plans d’exécution des travaux n’ont pas encore été remis aux services du contrôle technique de construction (CTC), pour les valider, surtout qu’il s’agit de la réalisation d’une structure particulièrement complexe, comme nous l’a expliqué un cadre de ce même organisme. «Cette structure se caractérise par une portée de charpente de 100 m, ce qui n’est pas sans risque d’effondrement, et c’est à ce titre que nous devons contrôler tous les aspects techniques de l’étude», nous précise notre interlocuteur. Pour cela, le wali a demandé au CTC de dépêcher rapidement une personne en Espagne (le bureau d’études étant espagnol), de faire contrôler et de ramener ces plans pour validation et mise en application.
N. Benouar
Le site de Tiddis sera-t-il un jour revalorisé ?
le 09.04.14 | 10h00
Réagissez
Le site archéologique de Tiddis, aurait-il été oublié par le ministère de la Culture ? Il était pourtant inscrit à la réhabilitation dans le cadre de la manifestation de 2015. Où en est-il ?
C’est ce que nous avons tenté de savoir, après avoir constaté qu’il est
carrément en dehors de toutes les réhabilitations qui se font tous
azimuts. Depuis l’annonce de l’agenda lié à la manifestation Constantine
capitale de la culture arabe 2015, ce site semble occulté. Lors des
visites de travail et les séances de suivi, régulières faut-il le
rappeler, de la ministre de la Culture Khalida Toumi, qui suit de près
l’avancement des chantiers, à aucun moment il n’a été avancé une
quelconque prise en considération du site en question, classé patrimoine
national.
Selon nos sources, c’est le black-out concernant ce site découvert en 1941 grâce au travail de fouille de l’archéologue français André Berthier. Tiddis attend toujours son aménagement, pourtant programmé depuis 2005. Selon le directeur de la culture, Djamel Foughali, que nous avons joint par téléphone, le projet d’aménagement de ce site inscrit durant l’année 2012, est «entre les mains du bureau d’étude public Urbaco». Il a affirmé que «le site sera réhabilité pour la manifestation de 2015», ajoutant que la clôture du site fait actuellement l’objet de travaux.
Est-on encore en mesure d’espérer que le site sera prêt à accueillir les visiteurs, et ce à seulement une année de l’évènement culturel ? D’aucuns pensent qu’il faudrait un miracle pour mettre en place plusieurs commodités, en un temps-record, devant permettre de véritables virées touristiques dignes de ce nom. Mais puisque le premier responsable de la culture à Constantine le dit, attendons pour voir ! Rappelons qu’après de longues années de mutisme, l’ensemble des structures culturelles de la ville du Vieux Rocher, à l’image du palais de la culture Malek Haddad, dont la construction, selon l’avis des spécialistes, n’a été soumise à aucune norme, ou encore la maison de la culture Mohamed-Laïd Al Khalifa (ex-garage Citroën), ravagée l’hiver dernier, par les infiltrations d’eaux pluviales, ou encore la vielle ville, font enfin l’objet d’intérêt en bénéficiant d’opérations de réhabilitation et/ou de restauration.
Mieux vaut tard que jamais, et c’est grâce à la manifestation Constantine capitale de la culture arabe 2015 que le ministère de la Culture inscrit enfin sur sa feuille de route ce genre de travaux. Cette volonté de redorer le blason de la ville du savoir à travers la réhabilitation de son patrimoine culturel matériel et de lui rendre une place de choix, tant méritée par ailleurs, parmi les autres villes d’Algérie, n’as hélas pas eu d’impact sur d’autres endroits emblématiques et historiques qui ne manquent pas d’importance, mais qui ont été mis aux oubliettes.
Selon nos sources, c’est le black-out concernant ce site découvert en 1941 grâce au travail de fouille de l’archéologue français André Berthier. Tiddis attend toujours son aménagement, pourtant programmé depuis 2005. Selon le directeur de la culture, Djamel Foughali, que nous avons joint par téléphone, le projet d’aménagement de ce site inscrit durant l’année 2012, est «entre les mains du bureau d’étude public Urbaco». Il a affirmé que «le site sera réhabilité pour la manifestation de 2015», ajoutant que la clôture du site fait actuellement l’objet de travaux.
Est-on encore en mesure d’espérer que le site sera prêt à accueillir les visiteurs, et ce à seulement une année de l’évènement culturel ? D’aucuns pensent qu’il faudrait un miracle pour mettre en place plusieurs commodités, en un temps-record, devant permettre de véritables virées touristiques dignes de ce nom. Mais puisque le premier responsable de la culture à Constantine le dit, attendons pour voir ! Rappelons qu’après de longues années de mutisme, l’ensemble des structures culturelles de la ville du Vieux Rocher, à l’image du palais de la culture Malek Haddad, dont la construction, selon l’avis des spécialistes, n’a été soumise à aucune norme, ou encore la maison de la culture Mohamed-Laïd Al Khalifa (ex-garage Citroën), ravagée l’hiver dernier, par les infiltrations d’eaux pluviales, ou encore la vielle ville, font enfin l’objet d’intérêt en bénéficiant d’opérations de réhabilitation et/ou de restauration.
Mieux vaut tard que jamais, et c’est grâce à la manifestation Constantine capitale de la culture arabe 2015 que le ministère de la Culture inscrit enfin sur sa feuille de route ce genre de travaux. Cette volonté de redorer le blason de la ville du savoir à travers la réhabilitation de son patrimoine culturel matériel et de lui rendre une place de choix, tant méritée par ailleurs, parmi les autres villes d’Algérie, n’as hélas pas eu d’impact sur d’autres endroits emblématiques et historiques qui ne manquent pas d’importance, mais qui ont été mis aux oubliettes.
O. -S. Merrouche
Place Si El Haoues
Le wali ordonne la démolition d’un kiosque
le 09.04.14 | 10h00
Réagissez
En se rendant à la Medersa à partir de l’ancien siège de l’APW, situé à l’avenue Souidani Boudjemaâ, le wali, Hocine Ouadah, a piqué une grosse colère lorsqu’il a aperçu les travaux de construction d’un kiosque à proximité du palais Ahmed Bey.
Sur les lieux, il a signifié l’ordre au propriétaire et aux maçons
d’arrêter immédiatement les travaux. Et de menacer : «Vous êtes en train
de perdre votre argent et votre temps, démolissez-moi tout ça, sinon
c’est avec un bulldozer que je le ferai ! » Et d’ajouter : «Je vous ai
promis que je réglerai votre problème avec des kiosques en préfabriqué,
comme ceux d’Alger, plus propres et mieux adaptés à votre commerce.»
En effet, c’est l’implantation en dur de ce kiosque qui pose problème, notamment sa proximité avec le palais Ahmed Bey, un espace qui ne doit comporter aucune intrusion. Comment peut-on ériger un kiosque au vu et au su de tout le monde, en toute illégalité? s’est interrogé le wali. Qui est derrière cet acquéreur ? Autant de questions qui pourraient encore révéler bien des choses.
En effet, c’est l’implantation en dur de ce kiosque qui pose problème, notamment sa proximité avec le palais Ahmed Bey, un espace qui ne doit comporter aucune intrusion. Comment peut-on ériger un kiosque au vu et au su de tout le monde, en toute illégalité? s’est interrogé le wali. Qui est derrière cet acquéreur ? Autant de questions qui pourraient encore révéler bien des choses.
N. Benouar
Stationnement anarchique à El Menia
le 08.04.14 | 10h00
Réagissez
En plus de son caractère dangereux qui lui a donné une triste réputation à l’échelle nationale, «la descente de la mort» du quartier d’El Menia se trouve encombrée par les stationnements anarchiques sur le bord de la chaussée.
En plus des commerçants dont les locaux ont pignon sur rue, qui n’ont
pas trouvé mieux que d’exposer leurs marchandises sur la voie publique,
des conducteurs, qui viennent faire leurs achats sur le même site,
occupent dangereusement des espaces censés être réservés aux arrêts
d’urgence. En conséquence, des embouteillages se forment spontanément
avec tous les désagréments et tous les risques qui peuvent en découler.
Depuis plusieurs années, et en dépit des risques qu’elle présente, la
route d’El Menia qui a connu aussi de sérieuses dégradations de la
chaussée, n’a jamais bénéficié des aménagements indispensables à un
tronçon à si haut risque.
Arslan Selmane
Meetings chahutés, cortège caillassé
Sellal en terrain hostile à Ghardaïa
le 10.04.14 | 10h00
Réagissez
|
© D. R.
Un accueil austère a été réservé...
Des jeunes de Metlili crient au directeur de campagne de Abdelaziz Bouteflika «Dégage». Ambiance électrique, caillassage et hostilité.
Ghardaïa
De notre envoyé spécial
Le 17e jour de la campagne électorale pour la présidentielle du 17 avril vire, une nouvelle fois, au cauchemar pour le directeur de campagne de Abdelaziz Bouteflika, Abdelmalek Sellal, et sa délégation, qui se sont rendus, hier, dans la wilaya de Ghardaïa. Une région qui vit, depuis quelques mois, dans un climat de vive tension dû au conflit opposant les deux communautés mozabite et arabophone. Le déplacement du représentant du président-candidat, programmé à la dernière minute, s’annonçait déjà périlleux. Il l’a effectivement été. Le terrain n’est pas acquis et Abdelmalek Sellal l’a vérifié à ses dépens dès son arrivée dans le chef-lieu de la commune de Metlili. L’accueil auquel il a eu droit était véhément.
Très chaud ! Posté à l’entrée principale de cette petite ville, des dizaines de jeunes lui ont signifié d’emblée qu’il n’était pas le bienvenu. «Non au quatrième mandat !», «Non à la transmission du pouvoir par héritage !», «Les Malékites contre le 4e mandat !» et «Nous souffrirons du chômage !», scandaient les protestataires devant les journalistes, alors que le cortège des représentants du président sortant avait déjà filé vers la petite salle omnisports de Metlili, où l’attendaient plusieurs dizaines de supporters. Jusque-là, Abdelmalek Sellal et ses accompagnateurs pensaient que le plus dur était passé. Il n’en était rien ! La foule des contestataires s’est renforcée et a pris place devant l’entrée principale de la salle.
Des jeunes brandissaient des pancartes sur lesquelles on pouvait lire des slogans hostiles au pouvoir et dénonçant leur marginalisation : «Sommes-nous des Algériens ?», «Ya Sellal, el fakaqir ma serkoche el malayir» (Sellal, les pauvres n’ont pas volé de milliards) et «Pas de vote». Le pire s’est alors produit à la fin du meeting de Sellal.
Chauffés à blanc, les jeunes protestataires s’en sont pris à nouveau à lui. «Sellal, dégage !», lançaient-ils en tentant de forcer le cordon sécuritaire qui les empêchait d’approcher le véhicule transportant Abdelmalek Sellal. Ce dernier a été évacué difficilement sous un déluge de pierres et d’autres projectiles qui fusaient de la foule. Et la délégation des journalistes chargés de couvrir cette sortie a dû se réfugier à l’intérieur de la salle omnisports pour s’abriter de cette violence. Il a fallu l’intervention de la police, qui a utilisé des bombes lacrymogènes pour disperser les protestataires qui refusaient de donner du crédit aux promesses du directeur de campagne de Abdelaziz Bouteflika, c’est-à-dire «régler cette crise après les élections». «Je connais la nature de la crise que couve la région. Je suis au courant des dérapages qui se sont produits. La politique de Abdelaziz Bouteflika est axée sur l’ouverture et le dialogue avec tous les citoyens. Après l’élection et l’installation du nouveau gouvernement, je reviendrai et je resterai ici jusqu’au règlement du problème», avait-il crié à l’adresse de la foule.
Un discours que la population locale rejette. «Monsieur Sellal nous a promis la paix et la sécurité après l’élection. Qu’est-ce qui l’empêche de rétablir la sécurité maintenant ?», s’est insurgé Mohamedi Tounsi, un citoyen de Ghardaïa qui nous avait contacté. «Le développement économique de la région doit prendre en considération les spécificités de la wilaya. Nous n’avons pas besoin de plan venant d’en haut », ajouta-t-il. Beni Izguen demande la sanction des criminels.
Entre-temps Abdelmalek Sellal s’était rendu au chef-lieu de la wilaya de Ghardaïa pour animer un nouveau meeting devant des représentants de la population mozabite, venus en nombre pour réaffirmer leur identité. Après l’hymne national entonné en chœur, les jeunes scandèrent des slogans démontrant l’appartenance amazighe de leur communauté : «Imazighen !» Dans une organisation sans faille, les Mozabites ont rappelé à leur invité du jour leur souffrance des événements qui durent depuis plusieurs mois. «Nous avons vécu pendant plus de 4 mois dans un climat de peur et d’insécurité. Des gens sont morts, d’autres sont blessés et des maisons ont été brûlées. L’Etat a fourni des efforts mais il doit punir les criminels, conformément aux lois de la République», a déclaré un représentant de la communauté, avant l’intervention de Abdelmalek Sellal. Ce dernier reprenait les mêmes promesses que celles formulées à Metlili. Il s’engage, dans ce sens, à résoudre définitivement la crise. Ce faisant, il appelle à préserver « l’unité nationale». «L’Algérie est une et indivisible. La stabilité est garante de l’unité et de la souveraineté nationale», a-t-il estimé.
De notre envoyé spécial
Le 17e jour de la campagne électorale pour la présidentielle du 17 avril vire, une nouvelle fois, au cauchemar pour le directeur de campagne de Abdelaziz Bouteflika, Abdelmalek Sellal, et sa délégation, qui se sont rendus, hier, dans la wilaya de Ghardaïa. Une région qui vit, depuis quelques mois, dans un climat de vive tension dû au conflit opposant les deux communautés mozabite et arabophone. Le déplacement du représentant du président-candidat, programmé à la dernière minute, s’annonçait déjà périlleux. Il l’a effectivement été. Le terrain n’est pas acquis et Abdelmalek Sellal l’a vérifié à ses dépens dès son arrivée dans le chef-lieu de la commune de Metlili. L’accueil auquel il a eu droit était véhément.
Très chaud ! Posté à l’entrée principale de cette petite ville, des dizaines de jeunes lui ont signifié d’emblée qu’il n’était pas le bienvenu. «Non au quatrième mandat !», «Non à la transmission du pouvoir par héritage !», «Les Malékites contre le 4e mandat !» et «Nous souffrirons du chômage !», scandaient les protestataires devant les journalistes, alors que le cortège des représentants du président sortant avait déjà filé vers la petite salle omnisports de Metlili, où l’attendaient plusieurs dizaines de supporters. Jusque-là, Abdelmalek Sellal et ses accompagnateurs pensaient que le plus dur était passé. Il n’en était rien ! La foule des contestataires s’est renforcée et a pris place devant l’entrée principale de la salle.
Des jeunes brandissaient des pancartes sur lesquelles on pouvait lire des slogans hostiles au pouvoir et dénonçant leur marginalisation : «Sommes-nous des Algériens ?», «Ya Sellal, el fakaqir ma serkoche el malayir» (Sellal, les pauvres n’ont pas volé de milliards) et «Pas de vote». Le pire s’est alors produit à la fin du meeting de Sellal.
Chauffés à blanc, les jeunes protestataires s’en sont pris à nouveau à lui. «Sellal, dégage !», lançaient-ils en tentant de forcer le cordon sécuritaire qui les empêchait d’approcher le véhicule transportant Abdelmalek Sellal. Ce dernier a été évacué difficilement sous un déluge de pierres et d’autres projectiles qui fusaient de la foule. Et la délégation des journalistes chargés de couvrir cette sortie a dû se réfugier à l’intérieur de la salle omnisports pour s’abriter de cette violence. Il a fallu l’intervention de la police, qui a utilisé des bombes lacrymogènes pour disperser les protestataires qui refusaient de donner du crédit aux promesses du directeur de campagne de Abdelaziz Bouteflika, c’est-à-dire «régler cette crise après les élections». «Je connais la nature de la crise que couve la région. Je suis au courant des dérapages qui se sont produits. La politique de Abdelaziz Bouteflika est axée sur l’ouverture et le dialogue avec tous les citoyens. Après l’élection et l’installation du nouveau gouvernement, je reviendrai et je resterai ici jusqu’au règlement du problème», avait-il crié à l’adresse de la foule.
Un discours que la population locale rejette. «Monsieur Sellal nous a promis la paix et la sécurité après l’élection. Qu’est-ce qui l’empêche de rétablir la sécurité maintenant ?», s’est insurgé Mohamedi Tounsi, un citoyen de Ghardaïa qui nous avait contacté. «Le développement économique de la région doit prendre en considération les spécificités de la wilaya. Nous n’avons pas besoin de plan venant d’en haut », ajouta-t-il. Beni Izguen demande la sanction des criminels.
Entre-temps Abdelmalek Sellal s’était rendu au chef-lieu de la wilaya de Ghardaïa pour animer un nouveau meeting devant des représentants de la population mozabite, venus en nombre pour réaffirmer leur identité. Après l’hymne national entonné en chœur, les jeunes scandèrent des slogans démontrant l’appartenance amazighe de leur communauté : «Imazighen !» Dans une organisation sans faille, les Mozabites ont rappelé à leur invité du jour leur souffrance des événements qui durent depuis plusieurs mois. «Nous avons vécu pendant plus de 4 mois dans un climat de peur et d’insécurité. Des gens sont morts, d’autres sont blessés et des maisons ont été brûlées. L’Etat a fourni des efforts mais il doit punir les criminels, conformément aux lois de la République», a déclaré un représentant de la communauté, avant l’intervention de Abdelmalek Sellal. Ce dernier reprenait les mêmes promesses que celles formulées à Metlili. Il s’engage, dans ce sens, à résoudre définitivement la crise. Ce faisant, il appelle à préserver « l’unité nationale». «L’Algérie est une et indivisible. La stabilité est garante de l’unité et de la souveraineté nationale», a-t-il estimé.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق