الجمعة، أبريل 25

الاخبار العاجلة لاعلان حكومة الغرب الجزائري برئاسة ابناء الغرب الجزائري ورجال الشرق الجزائري بعلنون الحدادالسياسي بعد رحيل ااسلطة الجزائرية من الشرق الجزائري الى الغرب الجزائري بعد اعلان مملكة حيدرة المغربية والاسباب مجهولة

اخر خبر

الاخبار العاجلة  لاعلان حكومة  الغرب الجزائري  برئاسة ابناء الغرب الجزائري ورجال الشرق الجزائري بعلنون الحدادالسياسي بعد رحيل ااسلطة الجزائرية من الشرق الجزائري الى الغرب الجزائري بعد اعلان مملكة حيدرة المغربية والاسباب مجهولة


















































http://ainelabid14.ahlamontada.com/t46-topic

عديل جوهري يقصف مسابقات التوظيف ويثير جدلا واسعا

حرمان الموظفين من المشاركة في أي مسابقة توظيف للانتقال إلى رتب أعلى

فضيلة مختاري
صورة: (الأرشيف)
أمرت المديرية العامة للوظيفة العمومية بمنع مشاركة الموظفين في مسابقات التوظيف من أجل تطبيق تعليمة الوزير الأول رقم 24 المؤرخة في 26-01-2014، في تعليمة أصدرتها حول موضوع مشاركة الموظفين في مسابقات التوظيف، حيث سيجد مئات الموظفين أنفسهم محرومين من المشاركة في أي مسابقة توظيف لتحسين نقاطهم الاستدلالية أو الترقية إلى رتبة أعلى تسمح لهم بتحسين أجورهم.
حيث جاء في مراسلة الوزارة في التعليمة التي تحوز الشروق نسخة منها، بالقول: "لفت انتباهي أنه في إطار تجسيد المؤسسات والإدارات العمومية لعمليات التوظيف بغرض استغلال المناصب المالية الشاغرة، طبقا لأحكام تعليمة السيد الأول رقم 24 المؤرخة في 26 جانفي2014  المشار إليها في المرجع أعلاه، ترشح العديد من الموظفين قيد الخدمة في المسابقات المنظمة من طرف إداراتهم المستخدمة أو إدارات عمومية أخرى".
وأضافت التعليمة أنه يجب التنبيه أن الهدف من وراء إصدار الوزير الأول، للتعليمة المذكورة أعلاه، هو الاستغلال الأنجع للمناصب المالية الشاغرة في المؤسسات والإدارات العمومية، وكذا توفير فرص عمل للشباب البطال أو أولئك الذين يمارسون في إطار جهاز المساعدة على الإدماج المهني أو الاجتماعي، وأن مشاركة الموظفين في هذه المسابقات قد تنقص من فرص المترشحين الآخرين للالتحاق بمختلف رتب الوظيفة العمومية".
وأكدت التعليمة رفض أي ملف ترشح لمسابقة توظيف أودع في إطار تطبيق تعليمة الوزير الأول رقم 24 المؤرخة في 26 جانفي 2014 يتبين أن صاحبه يحمل صفة الموظف. وشددت مديرية الوظيفة العمومية على مسؤولي تسيير الموارد البشرية بالمؤسسات والإدارات العمومية ورؤساء مفتشيات الوظيفة العمومية عبر مختلف الولايات وبالنظر إلى ما سبق، السهر على النشر الواسع والتطبيق الصارم لأحكام هذه الرسالة.
وأحدثت هذه التعليمة جدلا واسعا لدى نقابات الوظيف العمومي على غرار التربية والصحة والجامعة، حيث ستقف هذه التعليمة حاجزا أمام كل الموظفين الراغبين في  الترقية ورفع أجورهم وتحسينها والانتقال إلى رتب أخرى، حيث لن تسمح هذه التعليمة على سبيل المثال لموظف يعمل ضمن الأسلاك المشتركة في مصنف في السلك رقم 07، يحمل شهادة لسانس من المشاركة في مسابقة توظيف للارتقاء إلى رتبة أعلى في الصنف 10 ضمن نفس التخصص الذي يحوزه.
حيث ينص القانون الأساسي لموظفي التربية على أنه يمكن لأي موظف المشاركة في مسابقة التوظيف لأجل الترقية أو الرفع من نقطته الاستدلالية، إلا أن هذه التعليمة الأخيرة ستقف حجر عثرة أمام هؤلاء.
بلعيز يؤكد أن أفراد الشرطة المتورّطين سيتعرضون لعقوبات صارمة
”ضحايا اعتداءات تيزي وزو لم يودعوا شكاوى”


 
 قال وزير الداخلية والجماعات المحلية، الطيب بلعيز، إن ضحايا اعتداءات تيزي وزو لم يودعوا شكاوى رسمية لدى الجهات المختصة، مفيدا أن المتورطين سيتعرضون إلى عقوبات صارمة وإجراءات إدارية وقضائية، وأشار إلى أن جهاز الأمن تعامل باحترافية مع المظاهرات التي وقعت.
قال بلعيز إن ”التجاوزات التي ارتكبها بعض أفراد الشرطة خلال الأحداث التي وقعت في تيزي وزو والاعتداءات في حق بعض المحتجين لا تمثل جهاز الأمن، وإنما هي تصرفات معزولة وفردية”، مشيرا إلى أن أسلاك الأمن تمكنت من التحكم في الوضع بشكل احترافي ومهني. وأضاف أن التحريات التي تم إطلاقها جارية، وإذا ثبت تورط أي عنصر من سلك الأمن في هذه التجاوزات فإنه ”سيعاقب مثل أي مواطن”، وسيخضع إلى عقوبات إدارية داخلية، وربما التحويل على العدالة إذا تعلق الأمر بقضية جنائية.
كما أوضح وزير الداخلية، أمس، لدى زيارة التفقد التي قادته إلى المدرسة العليا للشرطة بالحميز في العاصمة، أن المواطنين الذين كانوا ضحية لتلك الاعتداءات لم يودعوا شكاوى رسمية لدى الجهات الأمنية المختصة، لكن الدولة، يقول، تقوم بواجبها فيما يخص حماية المواطنين، وتواصل التحقيق في القضية اعتمادا على المعطيات المتوفرة ومقاطع الفيديو المصورة وصاحبها، وقال إن رجل الأمن هو أول من عليه احترام القانون.
وبالنسبة للوضع الأمني في غرداية، قال بلعيز إنه مستقر لحد الآن، حيث ذكر أن أسلاك الأمن تحاول السيطرة على الوضع، داعيا في السياق ذاته كل الأطراف إلى التحلي بالتعقل.

في المائة لبوتفليقة في سانق


 
 سجلت بلدية سانق، بولاية المدية، نسبة 99 في المائة، لفائدة الرئيس المترشح عبد العزيز بوتفليقة، ورغم أن البلدية تعد ضمن البلديات الأكثر تخلفا في الولاية، وقد تكون الأكثر فقرا في العالم، حيث تفتقد إلى مظاهر التنمية، إلا أن كل المتابعين ”دوّختهم” النتيجة المحققة في هذه البلدية المحرومة. 


أداء اليمين الدستورية واستقالة الحكومة ورسالة للرئيس للرأي العام
السلطة ترسّم هذا الأسبوع خريطة الحكم للعهدة الرابعة


 
 ستقدّم الحكومة استقالتها إلى رئيس الجمهورية، عبد العزيز بوتفليقة، بعد أداء هذا الأخير اليمين الدستورية التي ستجري مراسيمها يوم الاثنين المقبل بقصر الأمم بنادي الصنوبر. فهل سيعيد الرئيس الفريق الحكومي نفسه طالما كان شعاره ”الاستمرارية” في حملته الانتخابية؟ أم أن نتائج الانتخابات أفرزت معطيات وتحديات ورسائل سياسية جديدة يقتضي التعامل معها بجدية؟
ينتظر أن يكشف منتصف الأسبوع المقبل العديد من المؤشرات حول نوايا السلطة وما تريد الذهاب إليه خلال العهدة الرابعة من فترة حكم الرئيس بوتفليقة، بحيث ينتظر أن تقدم الحكومة استقالتها بمجرد أداء الرئيس اليمين الدستورية، مثلما جرى التقليد دوما، ليتم بعدها تجديد الثقة في الوزير الأول أو تعيين وزير أول جديد يقوم بإجراءات مشاورات لتشكيل الفريق الحكومي.
وتطرح في هذا السياق العديد من التساؤلات حول الخيار الذي سيلجأ إليه الرئيس، خصوصا وأن الحزب الذي يرأسه شرفيا، وهو الأفالان، قد سبق الخطوة، وأعلن مطالبته بالوزارة الأولى باعتباره صاحب الأغلبية البرلمانية. وحتى وإن كانت الحكومات التي شكلها الرئيس منذ صعوده إلى سدة الحكم في 1999 لم يأخذ هذه الأغلبية البرلمانية بعين الاعتبار في توزيع الحقائب الوزارية، خصوصا ذات السيادة منها، فإن تركيبة الحكومة الجديدة القديمة في حد ذاتها تعتبر مؤشرا قويا بشأن الطريق الذي ستختاره السلطة في المرحلة المقبلة. فالإبقاء على الطاقم الحكومي القديم، من باب أنه لا يغير الفريق الذي حقق الفوز بالعهدة الرابعة، يعني أن الرئيس قرأ نتائج الاقتراع مثلما بلغت إليه من الداخلية والمجلس الدستوري، وأدار ظهره كليا لما جاء على لسان المعارضة بشأن مجريات العملية الانتخابية ودرجة العزوف التي ميزتها وأصوات الاستهجان التي لحقت بعض الوزراء. أما الخيار الثاني فهو يقتضي إدخال عملية جراحية على الفريق الحكومي من خلال تطعيمه بدم جديد، ليس فقط من أحزاب الموالاة، بل من خارجها، وذلك في سياق احترامها لما ظل مدير حملة الرئيس يردده خلال الحملة الانتخابية ”تعزيز السلطات المضادة”، ومثل هذه الخطوة تؤشر على مدى جدية السلطة في الأخذ بعين الاعتبار الوعود والالتزامات التي قطعتها على نفسها مع المواطنين، خلال أيام الحملة الانتخابية وقبلها أثناء الزيارات الميدانية للوزير الأول السابق، عبد المالك سلال، التي شملت 48 ولاية.
هناك أيضا مؤشر آخر منتظر من قِبل الطبقة السياسية، خصوصا المعارضة منها، ويخص الرسالة ”الخطاب” الذي قال الرئيس إنه سيتوجه بها للرأي العام في الأيام المقبلة، والتي تحمل الخطوط العريضة للملفات الكبرى التي قال إنه لم يستكملها وبرر بها ترشحه للعهدة الرابعة، رغم وضعيته الصحية الصعبة.
وتحدث مقربون من الرئيس، على غرار مستشاره الخاص عبد العزيز بلخادم، أن العهدة الرابعة ستكون انتقالية، فهل هو المفهوم نفسه الذي تطرحه أحزاب المعارضة المطالبة بمرحلة انتقالية؟ أم أن للسلطة مفهوما مغايرا لا يلتقي مع ما ينادي به الآخرون، حتى وإن كان الرئيس السابق اليمين زروال؟
الإجابة عن ذلك منتظر تقديمها من قِبل الرئيس المطالب بالإعلان عن إصلاحات طموحة، وفي مقدمتها تعديل الدستور، بمقدورها امتصاص الاحتقان السياسي الموجود في الشارع، بعدما أظهرت النتائج ”الرسمية” للرئاسيات عزوف نصف الجزائريين عن المشاركة في الاقتراع.
- See more at: http://www.elkhabar.com/ar/politique/399639.html#sthash.nRVw3NTC.dpuf


أداء اليمين الدستورية واستقالة الحكومة ورسالة للرئيس للرأي العام
السلطة ترسّم هذا الأسبوع خريطة الحكم للعهدة الرابعة
الجمعة 25 أفريل 2014 الجزائر: ح. سليمان





 ستقدّم الحكومة استقالتها إلى رئيس الجمهورية، عبد العزيز بوتفليقة، بعد أداء هذا الأخير اليمين الدستورية التي ستجري مراسيمها يوم الاثنين المقبل بقصر الأمم بنادي الصنوبر. فهل سيعيد الرئيس الفريق الحكومي نفسه طالما كان شعاره ”الاستمرارية” في حملته الانتخابية؟ أم أن نتائج الانتخابات أفرزت معطيات وتحديات ورسائل سياسية جديدة يقتضي التعامل معها بجدية؟
ينتظر أن يكشف منتصف الأسبوع المقبل العديد من المؤشرات حول نوايا السلطة وما تريد الذهاب إليه خلال العهدة الرابعة من فترة حكم الرئيس بوتفليقة، بحيث ينتظر أن تقدم الحكومة استقالتها بمجرد أداء الرئيس اليمين الدستورية، مثلما جرى التقليد دوما، ليتم بعدها تجديد الثقة في الوزير الأول أو تعيين وزير أول جديد يقوم بإجراءات مشاورات لتشكيل الفريق الحكومي.
وتطرح في هذا السياق العديد من التساؤلات حول الخيار الذي سيلجأ إليه الرئيس، خصوصا وأن الحزب الذي يرأسه شرفيا، وهو الأفالان، قد سبق الخطوة، وأعلن مطالبته بالوزارة الأولى باعتباره صاحب الأغلبية البرلمانية. وحتى وإن كانت الحكومات التي شكلها الرئيس منذ صعوده إلى سدة الحكم في 1999 لم يأخذ هذه الأغلبية البرلمانية بعين الاعتبار في توزيع الحقائب الوزارية، خصوصا ذات السيادة منها، فإن تركيبة الحكومة الجديدة القديمة في حد ذاتها تعتبر مؤشرا قويا بشأن الطريق الذي ستختاره السلطة في المرحلة المقبلة. فالإبقاء على الطاقم الحكومي القديم، من باب أنه لا يغير الفريق الذي حقق الفوز بالعهدة الرابعة، يعني أن الرئيس قرأ نتائج الاقتراع مثلما بلغت إليه من الداخلية والمجلس الدستوري، وأدار ظهره كليا لما جاء على لسان المعارضة بشأن مجريات العملية الانتخابية ودرجة العزوف التي ميزتها وأصوات الاستهجان التي لحقت بعض الوزراء. أما الخيار الثاني فهو يقتضي إدخال عملية جراحية على الفريق الحكومي من خلال تطعيمه بدم جديد، ليس فقط من أحزاب الموالاة، بل من خارجها، وذلك في سياق احترامها لما ظل مدير حملة الرئيس يردده خلال الحملة الانتخابية ”تعزيز السلطات المضادة”، ومثل هذه الخطوة تؤشر على مدى جدية السلطة في الأخذ بعين الاعتبار الوعود والالتزامات التي قطعتها على نفسها مع المواطنين، خلال أيام الحملة الانتخابية وقبلها أثناء الزيارات الميدانية للوزير الأول السابق، عبد المالك سلال، التي شملت 48 ولاية.
هناك أيضا مؤشر آخر منتظر من قِبل الطبقة السياسية، خصوصا المعارضة منها، ويخص الرسالة ”الخطاب” الذي قال الرئيس إنه سيتوجه بها للرأي العام في الأيام المقبلة، والتي تحمل الخطوط العريضة للملفات الكبرى التي قال إنه لم يستكملها وبرر بها ترشحه للعهدة الرابعة، رغم وضعيته الصحية الصعبة.
وتحدث مقربون من الرئيس، على غرار مستشاره الخاص عبد العزيز بلخادم، أن العهدة الرابعة ستكون انتقالية، فهل هو المفهوم نفسه الذي تطرحه أحزاب المعارضة المطالبة بمرحلة انتقالية؟ أم أن للسلطة مفهوما مغايرا لا يلتقي مع ما ينادي به الآخرون، حتى وإن كان الرئيس السابق اليمين زروال؟
الإجابة عن ذلك منتظر تقديمها من قِبل الرئيس المطالب بالإعلان عن إصلاحات طموحة، وفي مقدمتها تعديل الدستور، بمقدورها امتصاص الاحتقان السياسي الموجود في الشارع، بعدما أظهرت النتائج ”الرسمية” للرئاسيات عزوف نصف الجزائريين عن المشاركة في الاقتراع.
-
1 - بومدين
الجزائر
2014-04-25م على 1:33
ارجوعدم خلط المفاهيم
-اولا الدستور التوافقي
البلاد بحاجة الى دستور التوافق المبني على
التراضي وليس المبني على الصراع و التجاذب
-ثانيا
من كلف القوم بالقيام بهذا العمل
2 - مواطن
2014-04-25م على 4:00
سيكون اغرب قسم بلا طعم ولا دوق عليكم ان ترجعوا ثقة ضائعة ورفع شعبية ضئيلة بفضل قانون للجميع ومساواة في عقوبات عليكم ان تخرجوا من سياسة الظلم والحقد والقهر وتخلف عليكم ان تتخلوا عن شراء السلم هش بأموال وشراء كل شعب عليكم ان تكفوا عن هدر اموال الشعب وتخرجنا من كابوس حصادكم كارثي وتخلوا عن سياسة بوليسية ودكتاتورية لان اذا نفذت النفط سيكون خيار هروب للخارج احترموا وعودكم لا تؤذونا لما لا نعرف عقباه ارجعوا لحكم الله للإسلام حتى لا يبقى الحرمية يفسد عهداتكم كسابق ويخربوا البلاد
3 -
2014-04-25م على 4:38
encore une lettre? on veut un discours en DIRECT ,LIVE, MOUBACHIR quoi
4 - Rafik
Algérie
2014-04-25م على 6:12
encore une lettre, des sms seraient encore mieux, honte à vous cela va presque faire 02 ans que le roi ne c'est pas adresser à la populasse
5 -
2014-04-25م على 8:41
نصف الشعب لايشارك
6 - hichem
DZ
2014-04-25م على 8:13
أداء اليمين بالبلوتوث أم بال س,م,س
ياخي حالة على بلادنا واش صرا فيها
7 - saida
bejaia
2014-04-25م على 8:06
انشاء الله سينحي خليدةتومي ،تجعلني اتقزز عند سماعها اورؤيتها
8 - مسكين
كل شيء ممكن
2014-04-25م على 9:29
بعد السلام أقولها صراحة بملء فمي ، أومن بأن الخيريين يتولى تسيير أمورههم إنسان خير و إن كان هذا المسؤول غير ذلك و كان في الشعب خيرون فعلا فأن الله لا يخيب ظنهم و سينقذهم من الأشرار و المفسدين و سيتولى إنقاذهم بإرسال للمسؤول قباض الأرواح في اليوم المعلوم و امام الملء ليكون عبرة لمن اعتبر لكل من اهان الإسلام و دم الشهداء الطاهرة التي سقت هذه الأرض .

ما حدث بغرداية وتكرّر بتيزي وزو.. متّى يتوقّف ولا يتكرّر بمنطقة أخرى؟

وصفت بـŒالماسة بكرامة المواطن˜ Œالمسيئة للجهاز˜ Œالخطيرة˜ وŒالتّعذيب˜

قامت الدنيا ولم تقعد في غرداية، صور وفيديوهات سرّبت على نطاق واسع، قيل على بعضها أنّه مفبرك، وفتحت حول بعضها المديرية العامة للأمن الوطني تحقيقات بعد أن فضحت فضائيات Œاليوتيوب˜ وŒالفايسبوك˜، المنتّشرة كالفطريات عبر الأنترنت تجاوزات خطيرة لأعوان أمن ومسيئة لجهاز الشرطة، وكانت في كلّ احتّجاج أو اعتّصامات توجّه انتّقادات لاذعة لقوات مكافحة الشغب، ودوما كان هامل بالمرصاد سواء بمعاقبة المخالفين أو فتح تحقيقات، لكن ماذا حدث بتيزي وزو؟.
تكرّرت بتيزي وزو التجاوزات، التّي سبق أن فتحت بخصوصها المديرية العامة للأمن الوطني تحقيقات مع الأعوان المتورطين بغرداية، وفضحت هذه المرّة خلال مسيرة الربيع الأمازيغي ومجدّدا فيديوهات المصورين الهواة تصرفات مسيئة من قبل أعوان أمن، ماسة بكرامة المواطن وحقه في التّظاهر، ومخالفة تعليمات المدير العام للأمن الوطني، التّي تشدّد على مرافقة الاحتجاجات وتأمينها دون أن يتطور الأمر إلى منعها أو قمع المشاركين فيها، كما تنبّه وحدات الأمن المكلّفة بمرافقة المسيرات والاحتّجاجات على ضرورة الليونة مع المتظاهرين والمحتّجين وعدم الدخول معهم في مناوشات كلامية أو احتكاكات مباشرة من شأنها أن تزّج بعناصر الشرطة كطرف في الحراك، لكن ماذا حدث بتيزي وزو في 20 أفريل ومخلفات تأمين المسيرة المخلدّة للذكرى 34 للربيع الأمازيغي، تجاوزات جديدة مهينة للكرامة الإنسانية بأكثر شراسة وحدّة حسب ما تعترّيه كلّ الأشرطة المصوّرة المسرّبة من أحداث يوم 20 أفريل، وماذا حدث أيضا؟. فتحت المديرية العامة للأمن الوطني مجدّدا تحقيقات في تجاوزات أعوان أمن، ما يفتح باب الاستفهام حول سؤال يبقى يطرح نفسه في كلّ مرّة بسبب تجاوزات غير مقبولة لرجال شرطة ضد مواطنين في حالة تجمهر أو تظاهر أو مسيرة وصفت غالبا بـ Œالتصرفات المعزولة˜ أو Œالفردية˜، متّى تتوقّف تجاوزات أفراد من الأمن ضدّ المواطنين؟ وهل العقوبات التّأديبية المتّخذّة حتّى الآن ضدّ هؤلاء كافية لإيقاف مسلسل الاعتّداءات؟ ولماذا جنوح هؤلاء إلى تعنيف المتظاهرين والمحتّجين في وقت تعليمات اللواء عبد الغني هامل تشدّد على اللّيونة وعدم الاحتّكاك مع المواطنين أو استّفزازهم؟. 
أظهرت فيديوهات مسرّبة عن أحداث 20 أفريل بتيزي وزو تجاوزات وصفت من قبل جميع المنظمات الحقوقية في الجزائر بـŒالخطيرة˜، ووُصفت من قبل المديرية العامة للأمن الوطني نفسها بـ˜الماسة بكرامة المواطن˜، وذهب آخرون أبعد في إطلاق عليها وصف Œالتّعذيب˜، ما حدث بتيزي وزو وأظهرته تسجيلات مصوّرة غزت مواقع التواصل الإجتماعي وموقع Œاليوتيوب˜ وفتحت على أساسه المديرية العامة للأمن تحقيقات فورية، هو قيام ما بين أربعة وخمسة أعوان من الأمن سحب أحد المتظاهرين أرضا على طول أمتار عدّة، وأظهرت الصور الشاب منسلخا من قميصه من قوّة الشدّ عليه وسحبه بعنف في صورة مسيئة لجهاز الشرطة، كما أظهرت الصور الملتّقطة من شرفة إحدى البنايات أعوان أمن بالزي الرسمي وآخرين بالزي المدني ينهالون عليه ضربا جماعة، وهي كلّها مشاهد ينتظر أن تجيب عليها تحقيقات الأمن، التي انطلقت بناء على أوامر المدير العام للأمن الوطني، اللواء عبد الغني هامل، الذّي أمر الجهات المختصة بالمديرية بمباشرة التحقيق الفوري في محتوى مقطع الفيديو المتداول، والذي يظهر أشخاص ببذلة رجال الشرطة في تصرف، وصفه بيان المديرية بـŒالمخالف لمبادئ وقواعد العمل الأمني˜، مضيفا: Œأنّ مضمون الفيديو يظهر تصرفات غير مقبولة ومسيئة لجهاز الشرطة مهما كانت مسوغاتها˜، وفي انتظار إتخاذ كافة الإجراءات التأديبية والقانونية اللازمة في حق المخالفين لما اعتبره ذات المصدر Œالقواعد الماسة بكرامة المواطن وأخلاقيات المهنة˜ تبعا لتعليمات هامل، فهناك عدّة تساؤلات تنتظر إجابات قاطعة بأنّ هذا النوع من التجاوزات، الذّي شوهد في غرداية في وقت سابق وتكرّر بتيزي وزو لاحقا لن يتكرّر في منطقة أخرى. 
فاطمة الزهراء حاجي


أكد الأمين العام لجبهة التحرير الوطني عمار سعيداني أن مشكلة المعارضين الآن ليست مع الرئيس، لكن مع الشعب، وعليهم أن يواجهوا ردة فعله"، مشيرا إلى أن المعارضة ستفقد مصداقيتها واحترامها في الشارع الجزائري حال مواجهتها الشعب.
وشبه سعداني برنامج الرئيس بوتفليقة ببرنامج الرئيس الأمريكي فرانكلين روزفلت الذي حكم الولايات المتحدة لأربع ولايات رئاسية متتالية على كرسي متحرك "قدم خلالها برنامجا اقتصاديا واجتماعيا أخرج بلاده من الكساد الاقتصادي الذي شهدته في عام 1929".
قال الأمين العام لحزب جبهة التحرير عمار سعداني في حديث لموقع "الجزيرة نت" أن الرئيس بوتفليقة قادر على حكم الجزائر رغم ظهوره على الكرسي المتحرك، مستشهدا بحالة الرئيس الأميركي السابق روزفلت. وتساءل سعداني مستنكرا بشأن الأهلية الصحية: ماذا يريد الشعب من رؤية بوتفليقة؟ مشيرا إن اتهامات المعارضة مجرد "شماعة" للتغطية على فشلها. لكن عمار سعداني أكد أن الاتهام بالتزوير "شماعة" يعلق هؤلاء عليها فشلهم، مضيفا أن "الشعب هو الذي اختار بوتفليقة رئيسا".
وذكر سعيداني أن مشكلة المعارضين "الآن ليست مع الرئيس، لكن مع الشعب، وعليهم أن يواجهوا ردة فعله"، مشيرا إلى أن المعارضة ستفقد مصداقيتها واحترامها في الشارع الجزائري حال مواجهتها الشعب.
وشبه سعداني برنامج الرئيس بوتفليقة ببرنامج الرئيس الأمريكي فرانكلين روزفلت الذي حكم الولايات المتحدة لأربع ولايات رئاسية متتالية على كرسي متحرك "قدم خلالها برنامجا اقتصاديا واجتماعيا أخرج بلاده من الكساد الاقتصادي الذي شهدته في عام 1929". كاشفا أن بوتفليقة -بعد تشكيل الحكومة الجديدة- سيفتح عدة ورش بناء على ما سيأتي به التعديل الدستوري المرتقب والذي سيجسد شكل الدولة التي يريد بناءها بعد التشاور مع مختلف الطيف السياسي الجزائري بما فيه المعارضة.
وكشف عن إقرار دستور توافقي، متوقعا أن يتضمن التعديل خطوات متقدمة في مجالات عديدة، مثل العدالة، مع إعطاء ضمانات أوسع للمعارضة في ممارسة نشاطها الحزبي والإدلاء برأيها من خلال اقتراحات على مستوى البرلمان والمجلس الدستوري.
كما توقع سعداني أن يستجيب بوتفليقة لمطلب حزبه بضرورة تمكين الأغلبية من تشكيل الحكومة، مؤكدا مواصلة بوتفليقة برنامجه الذي قال إنه يحمل المواصفات نفسها لبرنامج الرئيس الأميركي روزفلت عبر تمويل الاقتصاد من الخزينة العامة، بما يسمح للقطاع الخاص بالنمو التدريجي، والحفاظ على المكاسب الاجتماعية بشكل مطرد.
وبشأن التساؤلات عن مدى قدرة بوتفليقة على الظهور ميدانيا بأي أنشطة رئاسية مرة أخرى ، أكد سعداني أن ما يهم المواطن هو اتخاذ القرارات وما إذا كانت ستنفذ أم لا، متسائلا "ماذا يفعل المواطن بظهور الرئيس من عدمه؟". وقال إن الجزائر تسعى لبناء دولة مؤسسات وليست دولة أشخاص، مؤكدا إمكانية ظهور الرئيس "بالوقت الذي يجب فيه ظهوره".
بلال.ع

 http://journauxalgerien.com/


أطلقت مؤخرا أشغال عدة مشاريع تشمل إعادة تأهيل 8 زوايا بولاية قسنطينة تحسبا للتظاهرة الكبرى"قسنطينة عاصمة للثقافة العربية لعام 2015" حسب ما علم من مديرية الشؤون الدينية والأوقاف.
وأكد سحوان بختي رئيس مصلحة الأوقاف بهذه المديرية أن عملية إعادة التأهيل هذه التي تندرج في إطار الحفاظ على التراث المادي للمدينة العتيقة بقسنطينة يشرف عليها ديوان تسيير واستغلال الممتلكات الثقافية المحمية.
واستنادا لذات المسؤول فإن هذه العمليات تستهدف الزوايا التي بلغت درجة متقدمة من التدهور.  وستأخذ هذه العمليات بعين الاعتبار الجانبين المعماري والتاريخي لهذه البنايات العتيقة حسب ما أضافه ذات المسؤول موضحا بأن زوايا الطيبية والعيساوية والسيدة حفصة والرحمانية والتيجانية السفلى والعلوية وأبوعبد الله الشريف وسيدي جليس هي المعنية بأشغال الترميم.
وتم تسخير غلاف مالي بقيمة 270 مليون د. ج من أجل إعادة تأهيل هذه الزوايا التي لعبت دورا هاما في الدفاع عن سلامة التراب الوطني وتسهم في تعليم القرآن حسب ما أضافه السيد بختي مذكرا بأن مدينة قسنطينة تتوفر على 10 زوايا يعود تاريخها إلى الحقبة العثمانية.
ل.ع


Théâtre régional d’Oran : enfin un projet de réhabilitation

Un projet de réhabilitation et de modernisation du théâtre régional Abdelkader-Alloula d’Oran est en élaboration, a annoncé, lundi, la directrice de la culture de la wilaya. Lors d’une rencontre au siège de la wilaya, consacrée à l’examen des projets sectoriels en cours de réalisation et autres inscrits au titre du budget annuel 2015, Mme Rabia Moussaoui a souligné qu’un bureau d’études a été chargé de suivre ce projet, dont le coût atteindra 400 millions DA. Le directeur du théâtre régional d’Oran, Azri Ghaouti, a souligné que les travaux de réhabilitation et de modernisation de cet édifice culturel, situé au coeur de la ville (place du 1er-Novembre) seront lancés avant la fin de l’année en cours, souhaitant que les travaux ne dureront pas longtemps pour reprendre l’activité théâtrale dans les brefs délais. Ce projet qui a pour objectif de hisser cet édifice à la hauteur des exigences d’une représentation moderne, conformément à des critères préservant son caractère architectural et ses aspects artistiques. A la lumière de cette opération, les 550 sièges de la salle de spectacles et ses balcons seront modernisés, a ajouté M. Azri, faisant remarquer que leur exploitation a dépassé le volume horaire du spectacle de 50 000 heures. Ce chiffre dépasse de loin les normes en vigueur dans ce domaine, a-t-il souligné. La scène et annexes en bois, les fenêtres, les portes et autres équipements qui remontent à l’époque de la réalisation de cet édifice en 1890 et ouvert en 1907, seront également rénovés. En outre, il est prévu la réalisation d’autres travaux d’aménagement, dont l’équipement du théâtre en moyens technologiques de pointe d’éclairage, d’acoustiques et autres, a ajouté le directeur de cet établissement culturel.

Consantine : drame à la nouvelle ville Ali-Mendjeli

Les habitants de la nouvelle ville Ali-Mendjeli étaient en émoi, particulièrement les riverains de l’UV n°14. En effet, une jeune femme, âgée de 28 ans, a été gravement brûlée, samedi dernier, sur plusieurs parties de son corps, et a succombé à ses blessures à l’hôpital. L’émotion était encore à son paroxysme lorsque nous avons appris que la jeune femme était enceinte de plusieurs mois et qu’elle a emporté avec elle son bébé, tout en laissant orphelin un enfant en bas âge. C’était en fait un accident domestique qui lui a été fatal, au moment où la jeune femme s’occupait du nettoiement de sa maison. Selon certaines informations elle aurait usé d’un produit inflammable (un diluant) pour effacer les taches de peinture sur le parterre sans faire trop attention et lorsqu’elle s’était trop rapprochée du réchaud à gaz, allumé, les flammes ont tout de suite sauté vers sa main et se propageront très vite sur tout le corps. Le mari de la victime interviendra pour éteindre les flammes et mettre l’enfant hors de danger, mais il lui était très difficile de venir à bout des flammes qui ont pris sur tout le corps de sa femme. Il s’en sortira avec des brûlures à l’épaule et le bras, a-t-on encore appris. La victime a été enterrée dimanche dans une profonde consternation.
Mâalem Abdelyakine

La communauté universitaire réagit

La présidentielle accentue le malaise

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 23.04.14 | 10h00 Réagissez
| © D. R.

Quelques-uns y ont cru, d’autres pas du tout. L’espoir d’un changement exprimé à la veille de l’élection présidentielle par la communauté estudiantine s’est évaporé au lendemain de l’annonce de la reconduction de Bouteflika à la tête de l’Etat. La mobilisation née suite à la candidature contestée pour un quatrième mandat a fait résonner la voix de cette communauté à l’extérieur des enceintes universitaires. Pour certains, le combat pour le changement continue.

-Yacine Alim : La preuve par l’encre à l’université de Mostaganem
Tout a commencé dimanche matin lorsque deux enseignants d’agronomie ont abordé le déroulement du scrutin présidentiel. Celui ayant voté n’hésitant pas à afficher sa satisfaction quant à l’étendue de la victoire du Président sortant, allant jusqu’à montrer fièrement son index marqué de l’encre indélébile. Puis, la discussion tourna très vite sur le taux de participation annoncé qui n’était pas du goût de l’enseignant ayant fait le choix de l’abstention. Ce à quoi son collègue fort remonté répliquera par l’engouement des électeurs vers les bureaux de vote. Ce qui irrita son vis-à-vis qui, voyant rappliquer d’autres collègues, leur demanda de montrer leur index.
L’absence de l’encre mettra le votant dans tous ses états puisqu’au décompte il était le seul sur les 5 présents à avoir voté. Ce scénario se répètera durant toute la matinée, et à chaque regroupement l’écrasante majorité des enseignants n’avait pas voté, rejoignant ainsi le camp des abstentionnistes. Mais le clou du spectacle est à venir, puisque chez la plupart des étudiants l’exhibition des doigts non estampillés fera le tour de l’immense esplanade de l’ex-ITA. Le manège se répètera le lendemain à la grande satisfaction de la communauté estudiantine, trop heureuse de prouver pour une fois son civisme par la grâce de cette encre indélébile qui s’avèrera être le plus redoutable moyen de se compter, comme le soulignera avec force un jeune étudiant de Ramka, au cœur du massif de l’Ouarsenis, trop heureux de partager avec ses camarades des grandes villes l’appartenance au camp majoritaire, l’absence de l’encre faisant foi.

-Boufateh Gouttaeicha (étudiant à Laghouat) :
Mon avis sur les résultats de la dernière élection présidentielle est tout simple : je les vois comme une vraie catastrophe, parce que les membres de la famille Bouteflika ont confirmé au peuple algérien qu’ils ont appliqué l’anarchie totale et le despotisme jusqu’au plus haut niveau. Et cela a commencé le jour où Abdelaziz Bouteflika a annoncé sa candidature alors qu’il était très malade et visiblement amoindri. Pour ma part, cette élection je l’ai systématiquement boycottée. Mieux, j’ai programmé et célébré mon mariage à la même date, à dessein. A la fin, cette élection ne m’indique rien parce qu’il y a un clan de la mafia qui gère l’Algérie et qui la mène dans un gouffre sans fin. Toutefois, je me permets un conseil au Président : laissez enfin la place aux jeunes qui ne demandent qu’à prouver de quoi ils sont capables.»

-Salim Mohamdi (étudiant à Batna) :
«Je n’ai pas voté lors de l’élection précédente, car en analysant et étudiant le comportement et les promesses que les candidats ont adoptés tout au long de leur campagne électorale, j’ai tout de suite compris qu’ils nous racontaient des mensonges. Résultat : je ne crois pas en ces candidats. Le peuple s’est fait avoir plusieurs fois, en votant je n’ai pas envie de commettre la même erreur. Je suis déçu que Bouteflika ait gagné lors de ce vote. Il n’est même pas capable de tenir debout, comment peut-il être Président alors qu’on le dit mourant ? Et ce ne sont pas des rumeurs puisque à chaque fois qu’il apparaît à la télévision on a droit à une personne très affaiblie, incapable de tenir debout, et remuant avec difficulté le bout de ses lèvres.»

-Youcef Berbouchi (étudiant à Oran) :
J’ai voté le 17 avril 2014, et j’ai voté pour Bouteflika. C’est lui qui nous a ramené la paix. C’est grâce à lui que l’Algérie n’a plus de dettes et est classée parmi les pays développés. Au début, j’avais peur qu’il ne gagne pas cette élection, mais finalement, avec les plus de 80% de voix qu’il a remporté, c’est clair que c’est tout le peuple qui est derrière lui. On ne doit pas s’attendre à ce qu’il fasse beaucoup pour nous. C’est à nous de l’aider dans sa mission qui n’est pas facile. Pour ce qui est de l’université, je pense qu’elle va de mieux en mieux»
- Merzouk Hammou (étudiant à Alger) :

Je n’ai pas voté ce 17 avril 2014 parce que, en général, je ne vois pas de vraies élections en Algérie, propres et transparentes. On nous a habitués à la fraude, et depuis on n’a plus confiance en qui que ce soit. Tout le monde l’a vu, ces élections ont été une réelle mascarade. Mais je pense que c’est tout à fait normal dans un pays où la corruption règne en maître des lieux. Cela apparaît clairement lors de la candidature de Bouteflika, et avant cela la non-application de l’article 88 de la Constitution. D’autre part, on n’a pas vu l’installation d’une commission indépendante afin de préparer et de gérer les élections, ce qui témoigne de l’absence de la bonne volonté du pouvoir en place pour instaurer la transparence. Enfin, le match a été vendu à l’avance.»
-Hafid Naït Slimane (étudiant à Batna) :
Je n’ai pas voté, non seulement parce que je n’y crois  plus, mais aussi parce que je savais bien que Bouteflika allait remporter ces élections lors desquelles la fraude a été flagrante. En conséquence, je ne figurais même pas dans les listes. Pour ce qui est de la réélection de Bouteflika, il faut dire que c’est un drame pour l’Algérie entière. Une calamité. De nombreuses aberrations ont été relevées. Le taux national s’élève à 51%, sans compter les milliers de citoyens non inscrits, comme moi-même d’ailleurs. Toutefois, parmi les électeurs, il y a ceux qui ont voté bulletin blanc. C’est leur façon à eux de boycotter ces élections. De les rejeter. De ce fait, on ne trouvera que les pro-Bouteflika qui ont participé à cette énième mascarade! Alors, je ne suis pas choqué par ces 81%, quoique j’ai eu une grosse fièvre.
Concernant l’enseignement supérieur et la recherche scientifique, le constat est flagrant. Le bilan des trois mandats de Bouteflika est chaotique. L’université va de plus en plus mal, et la formation est de plus en plus médiocre. Je vous invite à consulter les statistiques de l’université de Béjaïa. Par ailleurs, ils ont voté. La transition est faite, mais vers une république algéristanienne bureaucratique et moutonnière. Les intellectuels en Algérie, politiquement déçus, socialement trahis, et anatomiquement désaxés. Enfin,  je tiens à  dire que l’histoire jugera les médias ‘‘corrompus’’ du moment que le peuple demeure anesthésié, conscient de son inconscience.»
-Ahmed Amimoussi (étudiant à Blida) :
J’ai voté le 17 avril, mais l’enveloppe était vide. Aucun des six candidats ne m’a plu ni convaincu. Aujourd’hui, après ces élections, je vois que les résultats ne sont pas véritables. On a déclaré que le taux de participation a dépassé les 50%, alors que peut-être en réalité il n’a même pas atteint les 20%. Maintenant que tout a été fait, je ne peux que souhaiter que les promesses soient tenues, car on a vraiment besoin de changement.»
-Meziane R. (étudiant à Tizi Ouzou) :
Non, je n’ai pas voté. Je n’ai jamais voté. Vous savez, quand Bouteflika a été soi-disant élu en 1999, je n’avais que 10 ans. 15 ans plus tard, c’est toujours lui. J’ai toujours prêté attention aux discussions des adultes autour de moi. Je ne comprenais pas tout, mais cela m’a ouvert les yeux. Aujourd’hui, comme hier, si j’ai boycotté les élections, c’est pour ne pas cautionner un régime illégitime, liberticide, corrompu et corrupteur. Je m’attendais bien à ce que Bouteflika remporte son 4e mandat, mais cela m’a fait si mal de l’apprendre après l’annonce officielle des résultats du vote. Sa maladie n’est pas en cause. C’est sa politique et sa gestion qui font mal à l’Algérie et aux Algériens. Je suis jeune, je suis étudiant et je suis censé avoir toute la vie devant moi. Hélas, je n’ai plus aucun espoir. Mon avenir dans cette Algérie est foutu.»
-Radia Saadi (étudiant à Béjaïa) :

Non je n’ai pas voté. Parce que, premièrement, je ne possède pas de carte d’électeur, en conséquence de ma croyance que la démocratie en Algérie n’est qu’une illusion. Cependant, je suis convaincue qu’il n’y aura aucun changement en faveur du peuple alors qu’il y aura peut-être, à l’avenir, de nouvelles apparitions, de nouvelles têtes au sein du gouvernement. Je voulais croire à un changement avec l’appui de l’opposition existante sur le terrain, tel que le mouvement Barakat, et les partis de l’opposition. Hélas, rien n’y fut, et les résultats de cette autre mascarade nous ont profondément bouleversés. L’Algérie va mal, et l’université aussi. Celui qui n’avance pas recule, et les étudiants sont victimes d’une école algérienne injuste qui les a fait reculer. Je pense, finalement, que l’université algérienne, tout comme son système, cultive l’ignorance au sein de son peuple.»
-Elhanafi Afroune (étudiant à Béjaïa) :

Non je n’ai pas voté, et ce n’est pas la première fois. En fait, je n’ai jamais voté de ma vie, parce que c’est toujours le parti unique, le FLN, qui règne dans notre pays. Et, au risque de se répéter, nous sommes toujours sous l’autorité d’un pouvoir qui ne déroge jamais à sa ligne de conduite, et qui est là pour ordonner alors que le peuple doit s’exécuter. Par ailleurs, je me suis senti humilié quand on a annoncé que Bouteflika est, encore une fois, président de l’Algérie. Je ne peux pas admettre d’être gouverné par un président moribond. Autre chose : je pense que la politique de ce système vis-à-vis de l’université sera maintenue, et ce, en investissant les moyens qu’ils ont à  leur disposition afin d’affaiblir davantage l’étudiant d’aujourd’hui et de demain. Et puisque vous nous ouvrez les colonnes de votre journal, je profite de cette occasion pour appeler tous les étudiants algériens à s’auto-organiser pour faire de l’Université algérienne une université de qualité.»

Mariam Sadat
 ”لوموند” تتوقع فشل النظام الجزائري
الجمعة 25 أفريل 2014 elkhabar





 خصصت صحيفة ”لوموند” الفرنسية افتتاحيتها للحديث عن الانتخابات الرئاسية في الجزائر، وتوقعت الجريدة، التي يطالعها عدد معتبر من المسؤولين الجزائريين الفرونكوفونيين، أن ينتهي النظام الجزائري إلى الفشل، في ظل المعطيات الحالية التي تميز حالة الاقتصاد وعدم نجاح الإصلاحات السياسية. ومع أن الصحيفة لم تأت بالجديد فيما ذكرته، إلا أنها تزيد من متاعب النظام الجزائري الذي فقد مصداقيته في الخارج.

Les dépassements émanant de policiers à Tizi-Ouzou des "actes isolés", selon Belaiz

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 24.04.14 | 20h05 24 réactions

Le ministre d'Etat, ministre de l'Intérieur et des Collectivités locales, Tayeb Belaiz, a affirmé jeudi que les "dépassements" émanant d'agents de police le 20 avril dernier à Tizi-Ouzou relevaient de comportements "exceptionnels et d'"actes isolés".


"Les corps de sécurité sont tenus par le respect rigoureux des lois de la République dans toutes leurs interventions", a précisé M. Belaiz lors d'une conférence de presse qu'il a animée à l'issue d'une visite de travail et d'inspection à la Direction des unités républicaines d'El-Hamiz. "Si des dépassements ont été enregistrés, ils sont exceptionnels et relèvent d'actes isolés", a-t-il soutenu.
Pour le ministre de l'Intérieur, "les corps de sécurité ont fait montre d'un haut degré de professionnalisme dans le traitement des émeutes, manifestations et marches dans certaines wilayas".
"Le directeur général de la Sûreté nationale, (le général-major) Abdelghani Hamel, a ordonné qu'une enquête soit ouverte à ce sujet et je pense que les personnes impliquées dans les dépassements ont été suspendues de leurs fonctions par mesure préventive", a indiqué M. Belaiz. Selon lui "l'enquête suit son cours" et si des "preuves corroborent les faits signalés, ces personnes seront déférées devant la justice comme tous les citoyens".
"L'Etat a accompli son devoir et les services de sécurité sont tenus par le respect de la loi. L'agent de police est le premier à qui incombe le respect de la loi et la préservation de la dignité des citoyens", a-t-il martelé. "A défaut de plainte, des sanctions administratives seront imposées aux personnes impliquées", a ajouté le ministre. "Il est de notre intérêt et de celui des citoyens d'établir la vérité. Il s'agit d'abord de procéder aux investigations nécessaires avant de rendre publics les résultats", a insisté M. Belaiz
Le DGSN a instruit lundi les autorités compétentes d'ouvrir une enquête urgente sur le contenu d'une vidéo montrant des agissements de policiers contraires à l'éthique professionnelle dans la wilaya de Tizi-Ouzou.
 
 
Vos réactions 24
raouf1941   le 24.04.14 | 20h58
incroyable !
Ce ministre a réponse tout,et l'arrestation de méziane qui a diffusé cette vidéo est sans doute un acte isolé aussi!
 
Senatus Consult (Ath Yanni)   le 24.04.14 | 20h57
Un casus belli.
Mon oeil, les éxcéptions n'ont jamais eu lorsqu'il s'agit de faire taire les voix qui dérangent. C'est des unités embrigadées en appareil représsif aux sérvices, aux ordres et aux humeurs des gens qui les dirigent. Les actes isolées ne se repettent pas a chaque confrontations.Ce qui s'est passé chez les mozabites et les kabyles est établit a désseins d'intimider les populations recalcitrantes et en même temps mesurer le rapport de force des émeutiers face a un ordre établit. Qui vivra verra pour ce dimanche où une marche est programmée a Tizi ouzou et dans toute la Kabylie...En attendant que d'autres régions roupillent.
 
aysar   le 24.04.14 | 20h49
même la fraude un acte isolé
Comment?vos hommes d'unités spéciales d'intervention sont-elles descendues du ciel pour matraquer et sévir en direct contre les manifestants qui celebrent le printemps 1980 pacifiquement à Tizi-Ouzou?Non ,elles sont télécommandées par vous LA GUESTAPO.DZ qui a squatté le pouvoir depuis 1962 afin de punir,pour se venger sans doute contre cette région qui vous rejette ,qui vous hait,qui vous vomit,pour vos fraudes,vos tricheries,vos violences,vos corruptions,vos mensonges,vos tortures ,etc...en utilisant l'argent de l'Etat non pour résourdre les crises mais pour les compliquer.Vous tentez toujours de justifier vos actes graves contre le peuple par des actes isolés et par conséquent MEME LA FRAUDE ELECTORALE PASSEE EST UN AUSSI UN ACTE ISOLE.Mr BELAIZ nous ne sommes pas M'IIZ(cheptel caprin)pour nous tromper,nous connaissons toutes vos fourberies et filouteries,un jour proche vous paierez chèrement tous comme vous êtes car les rangs de l'opposition s'énormisent pour vous battre pacifiquement.Pour vous préciser le tabassage de votre gestapo n'est pas un acte isolé mais ENREGISTRE et COMPTABILISE.
 
Faqaqir   le 24.04.14 | 20h38
Ils sont dresser.
La police coloniale ressemble à des chiens dresser. Je pense qu'ils ne sont pas former pour rétablir l'ordre , mais dresser comme des chiens pour agresser leur ennemi qui est le peuple qui cherche la sa liberté.
 
<<  1 • 2 • 3 
 
Vos réactions 24
SHARMAN   le 24.04.14 | 22h09
Il faut croire tonton Belaiz !!
Tonton Tayeb Belaîz, le Ministre de l'intérieur algérien a raison de déclarer que ce qui s'est passé récemment en Kabylie lors de la commémoration du printemps berbère est un acte isolé!

Oui il a raison , tonton Belaiz, c’est juste un acte isolé ce qui s’est passé en Kabylie, je le répète à mon tour! Les manifestants ont juste eu de petits bobos pas méchant du tout ! Je ne voie pas pourquoi il ne faut pas croire tonton Belaîz. C’est un musulman qui a fait le Hadj et plusieurs Omra donc il faut le croire ! Il ne peut pas mentir car c’est un Hadj,il est proche du paradis et de Dieu !

Finalement ces kabyles sont des petits cons, des manipulateurs et des cafards qui sont contre l’Algérie et bien sûr contre Boutef! Ils sont tous manipulés par l’occident et Israël. Donc le peuple doit les lyncher ! D’ailleurs, ce ne sont pas des algériens normaux comme les autres!

Je demande donc au peuple algérien arabo-musulman de les dénoncer et d’être vigilant! Tamazight n’est pas une langue, c’est juste une façon de créer des troubles dans le pays! Donc chaque fois que vous rencontrez un kabyle donner lui des coups de pieds dans les couilles et fracassez-lui la terre sur le bord du trottoir, traînez-le jusqu’au panier à salade, conduisez-le au cachot et surtout, surtout n’appelez pas l’ambulance ! C’est toujours un rat de moins !!

Merci oh peuple algérien arabo-musulman el 3âathim !
 
just a tax payer   le 24.04.14 | 22h04
Menteur
Un menteur restera toujours un menteur comme un voleur restera toujours un voleur. Arretes tes mensonges et degages
 
bibi27   le 24.04.14 | 21h58
Mensonge, grand Mensonge.
Il n'y'a jamais eu en Kabylie ni partout ailleurs de dépassements ou de violences!
Tout cela est un complot, qui comme d'habitude veut nuire à notre cher pays et à ses élites que le monde entier nous envie!
Je ne sais pas ,mais des fois j'ai honte, de la ou je vis les questions de mes amis concernant mon pays me rendent mal à l'aise.
Un pays d'hommes et de femmes si fiers, tombé dans des mains maléfiques, que le bon Dieu nous aide.....
 
massi-yougo   le 24.04.14 | 21h53
La police n'a rien de professionnel !
Et oui nous sommes habitués à entendre un tel langage digne de la langue de bois, que "les corps de sécurité ont fait montre d'un haut degré de professionnalisme".Et pourtant ce corps a prouvé clairement à Ghardaia et à Tizi sa haine qui dépasse toutes les limites contre ces populations, surtout quand ces policiers se sont s'acharnés sur leurs victimes tombés même à terre, suite aux coup de matraques, coups de poings et de pieds qu'ils portent sur les innocents,en agissant comme des sauvages.Le ministre de l'intérieur ne peut pas nier ses dépassements surtout que plusieurs vidéos qui circulent encore sur le net le prouve d'une manière formelle.Les événements vécus par l'Algérie nous ont montré que certains des policiers méritent d'être mis en prison et radiés sur le champs, en raison de leurs penchant à la violence, à la haine et au mépris des citoyens et des lois. Leur indiscipline est incompatible avec l'ordre public.
 
toumi8   le 24.04.14 | 21h29
La police au service du citoyen.
Des actes d'une extrême gravité relevant de traitement inhumain, dégradant et humiliant ont été commis durant ce 20 Avril 2014. Le ministre de l’intérieur, les wali de Tizi Ouzou et Bejaia ainsi que les deux chefs de sûreté des wilaya respectives doivent démissionner. Pour la simple raison que la situation dans leur secteurs respectifs leur échappe. C'est ce que vous dites mr le ministre par: actes isolés et exceptionnels. Alors démissionner dans la mesure ou vous ne contrôler pas des agents sensés être sous votre coupe.
 
tarek-to-verso   le 24.04.14 | 21h22
On veut des preuves pour prouver...
que les preuves immortalisées sur la vidéo résistent à l'épreuve de l'enquête. Ceci, afin d'éviter le pourvoi de cassation des casseurs de manifestants.

Nous traversons tous une rude épreuve, alors ne laissons pas l'émotion éprouver notre jugement.

Les empêcheurs de manifester en paix, seront jugés pour n'avoir pas gardé la paix comme ils sont sensé le faire, de par leur fonction. donc pas de jugement hâtif. Notre noble justice est juste avec les justes. Aussi, elle ne manquera pas de jugement pour délivrer un jugement empreint de justesse qui permettra à ces gardiens de la paix trouble de s'en tirer de justesse avec une tape sur la main. Si on devait appliquer la loi du Talion ils s'en sortiraient avec un coup de pied dans le fion. Mais bon, on va fermer les yeux sur ce coup, histoire d'imiter la Justice. Elle n'est pas aveugle pour rien...
 
sheguevara   le 24.04.14 | 21h19
Acharnement sauvage de la police
Acharnement sauvage de la police coloniale sur le Peuple Kabyle Le présumé auteur de la vidéo choc arrêté, la police refuse de renseigner l’avocate envoyée par le MAK La commission d’enquête dépêchée par ... la suite
 
amghar_amchoum   le 24.04.14 | 21h17
Bien sûr bien sûr
Et c'est pour ça que vous avez incarcéré le jeune homme qui a filmé votre "securitate" en pleine action de torture monsieur Tayeb Ceausescu?
Sachez juste que vous n'avez rien à envier aux colons français que nous avons fini bien pas chasser et votre tour est proche ayarraou guidhane
 
lvaz06   le 24.04.14 | 21h07
Impunité regne au sommet
Nous savons a l'avance l'aboutissement de cette enquête c'est comme la reelection pour briguer un 4° Mandat. Faqu
 
ourida74   le 24.04.14 | 21h01
linchages a tizi ouzou
c est affreux au point de ne pouvoir retenir les larmes ...du jamais vu.....meme a l epoque coloniale.....ils sont assoiffes de sang humain...d ailleurs comme ils vident l algerie de son SENS et de SON SANG ....ou est l unite du pays ?retrouvons notre dignite ,notre liberte d expression..un pays merveilleux allant a la decadence...nous n avons pas de patrie de rechange.....de veritables vautours.... 


Vos réactions 24
ThamurthDzair   le 24.04.14 | 23h24
appel a la cour pénal international
je , appel la cour pénal international de justice de traduire en justice ces criminels de guerres qui assassinent des jeunes et des citoyens qui veulent etre libres dans cette algérie qui a tant donné au monde des leçons d'humanisme et de combats libérateurs pour que nuls ne vivent dans la dictature et les crimes d'états. ici en algérie pratique des actes de crimes contre une région la kabylie qui revendique des droits linguistiques en tant que peuple autochtone et en tant que peuple libre. j'appel solennellement la cours pénal international de justice de traduire des criminels en service recommandée d'une police d'un régime fascite et nazi. au nom du droits des peuples a vivre libres et en sécurité ce méssage est un appel aux consciences du monde au président Obama, a l'union européenne et a l'ONU de se pencher sur des dérives graves commises contre la région des kabylies depuis le 20 avril 1980 a nos jours. votre conscience ne doit pas vous soustraire a ce devoir de vérité sur un peuple et une région qui souffre le martyr.
 
ChampsDeManoeuvre   le 24.04.14 | 23h20
Yaw fakou!
Apparament
"il pense que les personnes impliquées dans les dépassements ont été suspendues de leurs fonctions par mesure préventive"
 
azwaw73   le 24.04.14 | 23h17
jusau'à quand!
un cas isolé qui arrive dans une période non isolé. un cas isolé à tizi! toutes les méthodes sont les biennes venues l'issentiel est de laisser passer la caravane. sinon comment expliquer le fait qu'on passe à coté du fondamentale qu"est la matraque de la liberté d'expression.
 
polemiste/rationnel.   le 24.04.14 | 23h03
Les dépassements de la police
Ce n'est pas tant les très graves dépassements qui sont en causes, que ceux qui les ont ordonnés voire voulu les couvrir, l'acharnement inhumain du policier en civil sur le corps d'un jeune manifestant en état de connaissance n'explique pas pour autant la lenteur de l'enquête que l'inertie de l'arrestation des auteurs ?
 
naouri2001   le 24.04.14 | 22h51
ISOLES MAIS TROP NOMBREUX
Actes isolés mais trop nombreux pour ne pas être dénoncés ,enquêtés et sanctionnés.
Oui pour une police civilisée ,saine de corps et d'esprit. Non aux baltagia et aux voyous.
 
vivetunisiens   le 24.04.14 | 22h41
imaginez monsieur balaiz!
Imaginez que votre fils est contre l’état corrompu que vous et vos amis représentent et qu'il manifeste pacifiquement et que la police le tabasse jusqu'à perdre connaissance et ensuite ils le traine pendant plus de 500m comme un chiffon (voire vidéo sur le net, qui fait le tour du monde actuellement) . Vous diriez que c'est un acte isolé ou vous allez sauter dans votre grosse voiture payée par le peuple et appelé vos gardes de corps payés par le peuple et exigé une enquête urgente payée par le peuple, mais bien-sure votre fils c'est le future remplaçant de son père l'autre c'est qu'un montagnard sans valeur aucune.
 
ouinâ   le 24.04.14 | 22h37
elkhorti
vous avez sonctionné le cityen qui a filmé la scéne avant hier dans son village en kabylie est les reponsables sont toujours libres, yaou neni(les kabyles vous denance depuis 1962), des lâches vendus que vous etes, honte a boukharouba et le clan d'oujda marocains soutenus par fafa au detriment de tout les algériens 0.
 
Senatus Consult (Ath Yanni)   le 24.04.14 | 22h29
URGENT
Selon les dires en Kabylie,le général Hamel aprés son déplacement par hélicoptère à Tizi Ouzou,a tenu des propos inappropriés en qualifiant la population kabyle de terroriste.Certainement en faisant allusion aux maniféstants!!!
 
Lumen   le 24.04.14 | 22h26
ouiiiiiiiiiiiiii, on a entendu!
C’est simple pour vous ! Vous agissez dans l’impunité la plus totale ! Quand vous regardez l’Algérie et son peuple de si haut, et vous prenez à jamais ce peuple à des sujets, bien sûr vous vous octroyez le droit d’annoncer que c’est acte isolé, vous qui êtes à Alger, et la répression s’est déroulé à Tizi Wezzu, et vous n’avez de compte à rendre à personne. Un comportement de César. Avez-vous demandé un jour l’avis de l’autre si vous avez bien parlé ou agit ? Et Boudiaf aussi a été assassiné en plein discours, entouré des centaines de policiers, gendarmeries et militaires…..et vous avez en avez décidé que c’était un acte isolé. VIVE LA TRANSITION POUE EN FINIR AVEC VOUS ET VOS MENSONGES! Nous savons que tu as parlé avant la fin de l’enquête et c’est pour l’envoyer rejoindre les précédentes dans les tiroirs de l’impotent. La ruse, la ruse, la ruse……Vous n’avez plus de propositions, vous êtes en panne.
 
Bouteztouz   le 24.04.14 | 22h21
BALTAGUIYAS!!!!!!!!!!!!
Qu'il nous parle plutôt de son fils trafiquant de drogue inondant le pays l'Algérie afin de tuer nos jeunes à . Même le nettoyage des toilettes n'aurait pas été confié à un tel "plouc" dans un pays digne de ce nom Ce ne sont pas des actes isolés, c'est la règle utilisée par ces voyous, vous voulez que je vous rafraichisse la mêmoire les 129 jeunes assassinés en 2001 vous pensez que nous les avons oubliés ou que nous avons revé? vous répondrez un jour au l'autre de vos actes, bande de criminels, état assassin!!!! Vos actes de lacheté ont fait le tour du monde et vous persistez à cacher le soleil avec un tamis!!! Aucune sanction, aucune démission, honte à vous!!! Même Papon n'en a pas fait autant!!!!!!! La commission d’enquête dépêchée par El Hamel n’a pas tardé à donner du résultat. Le seul « crime » du jeune Ameziane Mezdad est d’avoir filmé une des scènes « ordinaire » de la police algérienne à l’œuvre, en train de torturer des manifestants kabyles. Car, faut-il le préciser, la police algérienne, héritière de la police coloniale française utilise ces manières d’acharnement sauvage, et de violence inouïe sur le peuple kabyle dans toutes les manifestations. Voilà donc une nouvelle qui confirme, encore une fois, que l’enquête déclenchée par le DGSN Hamel est faite, non pas pour identifier et sanctionner les policiers algériens sauvages, mais bel et bien pour identifier les manifestants et l’auteur de la vidéo choc. Ce n’est nullement la violence des policiers qui met mal à l’aise les dictateurs algériens, comme veut le laisser entendre la presse algérienne, sous la botte du nain d’Oujda, mais le fait que la vidéo soit vue à travers le monde entier. Ce qui met à nue les pratiques coloniales du système algérien envers le peuple kabyle. A noter que cette vidéo à été vue des millions de fois sur Internet, à travers le monde entier. Sachez qu'un dépôt de plainte va être déposé auprès des instances internationales des droits de l'homme avec toutes les nombreuses preuves existantes
 
1 • 2 • 3  >>
 
بحجة أن الدين أجاز نظر الخاطب إلى خطيبته
شبان يطالبون الفتيات بـ"الرؤية الشرعية" على "فايسبوك" و"سكايب"
زهيرة مجراب
2014/04/24
  • 6990
  • 5
يستغلون الصور لابتزاز ضحاياهم وجني الأموال
يحدث أحيانا أن تنقلب الوسائل الحديثة والتكنولوجيا العصرية من نعمة إلى نقمة حقيقية، خاصة إذا كان يختبئ خلف شاشات الكومبيوتر الكثيرُ من المحتالين والمرضى النفسيين من الذين يجيدون فن الحديث العذب والكلام المنمق والتلاعب بالقلوب والمشاعر لاصطياد فريستهم، فبحجة "الرؤية الشرعية" والتي صارت موضة ضاربة بقوة في أوساط الشبان يستغلونها لمطالبة الفتيات بمنحهم صورهن، أو فتح "واب كام" للحديث إليهم عبر "سكايب" لتسلمه في لحظات حب سلاحا ليفتك بها.
"الرؤية الشرعية" هي أحدث الصيحات الرائجة بين الشبان والحجة التي ابتدعها جماعاتٌ منهم حتى إنهم باتوا يرددونها على مختلف صفحات التواصل الاجتماعي للنصب على الفتيات، فقد وجدوها صيغة مناسِبة كي يحصلوا بها على صورهن أو يتمكنوا من مشاهدتهن على طبيعتهن على "سكايب"، بعد أن صارت معظم الفتيات يتفادين وضع صورهن على صفحاتهن الخاصة تفاديا للمشاكل التي قد تنجم عن ذلك. حيث وجد بعض الشبان ممن يستغلون الوازع الديني والحجج والأحاديث النبوية في "الرؤية الشرعية" سبيلا جديدا، ومنفذا آخر يوهمونهن من خلاله بضرورة رؤيتهن حتى يتسنى لهم التقدم إليهن بشكل رسمي، لكن النيات الخبيثة المعشّشة في نفوس الكثير منهم جعلت العديد من الفتيات يقعن أسيرات لهؤلاء المحتالين، ويكن رهن إشارات ذئاب بشرية خوفا من تهديداتهم تارة ودرءا للفضيحة تارة أخرى.
وبما أن الخوض في هذه الأحاديث يظل سريا وطابوها يحظر الخوض فيه، إلا أن قاعات المحاكم شهدت العديد من قضايا التهديد والابتزاز راحت ضحاياها فتيات في ربيع العمر، وثقن بالتكنولوجيا وبخلانهن ليسقط القناع سريعاً. يقول أحد المحامين المعتمدين لدى مجلس قضاء العاصمة، والذيرفض ذكر بياناته: إن الجرائم الإلكترونية وبالأخص المتعلقة بالابتزاز عن طريق الصور في تزايد مستمر، وهي أحد إفرازات التطور التكنولوجي الذي تعرفه الجزائر، خاصة وأن الصور الشخصية أصبحت متوفرة على صفحات "فايسبوك"، وبإمكان الجميع الاطلاع عليها وتداولها أو الاحتفاظ بها والتلاعب بها واستعمالها بطرق تتماشى مع نزواتهم الغريبة. واستطرد محدثنا قائلا: العديد من الفتيات ينسقن وراء الكلام المعسول والرغبة في تأسيس عائلة، وهي القصة التي استطاع من خلالها أحد الشباب الإيقاع بفتاة تعمل في شركة خاصة، تعرّفت عليه من خلال موقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك" وأوهمها بأنه يرغب في الارتباط بها وتكوين عائلة، ثم طلب منها أن ترسل إليه صورها، لكنها رفضت فأخبرها بأنه يرغب في رؤيتها كي يتقدم لخطبتها وهو أمر "جائز شرعا" على حد زعمه، ليبتزها بها فيما بعد ويطالبها بمبلغ 50 مليون سنتيم مقابل حذفها، وهو ما دفعها إلى إيداع شكوى ضده بعد أن أخبرت عائلتها بأن بريدها الإلكتروني تمت قرصنته وسرقت كل الصور التي فيه، وهذه القضية "غيض من فيض"، على حد قول المحامي، فالقضايا التي تفصل فيها المحاكم يوميا تنذر بكارثة أخلاقية.
ولأن "الفايسبوكيات" هن الشريحة المعنية فقد تحدثنا إلى بعض الفتيات فأكدن أن معظم الشبان وبمجرد إضافتهم يدّعون بأن قصدهم شريف ويبحثون عن الاستقرار، فيطلبون منهن صورهن وإذا رفضن يحاولون إقناعهن بحجة "الرؤية الشرعية". تحكي "لمياء" قائلة: كنت أتحدث مع شاب تعرفت إليه من خلال "فايسبوك" أخبرني أنه يريد الارتباط بي، وأنه وجد فيّ كل الصفات المناسبة لكنه يقيم في ولاية أخرى شرق البلاد وأنا في العاصمة ويستحيل أن نلتقي، لذا طلب مني أن يراني عبر "سكايب" رؤية "شرعية" قبل أن يتقدم لخطبتي وقال لي بالحرف الواحد: "أنا ما نشريش الحوت في البحر". وهي العبارة التي أدخلت الشك والريبة في نفسي فرفضت الأمر كليا وحذفته من قائمة الأصدقاء. وليست هي الوحيدة بل الكثير من الفتيات اشتكين من ذات المضايقات وقد أبدين رفضهن زج الدين في تصرفات لا تمتّ له بصلة.
إلى ذلك، اتفق جمهورُ الفقهاء ورجال الدين على جواز الرؤية الشرعية بين الخاطب وخطيبته، فجابر بن عبد الله رضي الله عنهما روى عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إذا خطب أحدكم امرأة فإن استطاع أن ينظر إلى ما يدعوه لنكاحها فليفعل". فقال: "فخطبت جارية فكنت أتخبأ لها حتى رأيت ما يدعوني لنكاحها وتزوجها فتزوجتها". غير أن الإسلام وضع شروطا للرؤية الشرعية للمخطوبة أهمها: أن تكون بلا خلوة، بلا شهوة، أن يكون عازما على الخطبة والتقدم وإلا فلا، أن يغلب على ظنه الإجابة فيتقدم إلى من يعتقد موافقة أهلها عليه، وتكون المخطوبة باللباس الشرعيوتشمل الوجه والكفين.


Marsat Ben M’hidi (Tlemcen)

Des magistrats impliqués dans un détournement de foncier

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 24.04.14 | 10h00 2 réactions
 
 Le corps de la magistrature dans la wilaya de Tlemcen est secoué par un scandale foncier
zoom | © B. SOUHIL
Le corps de la magistrature dans la wilaya de Tlemcen est secoué...

Au moins deux magistrats de la wilaya de Tlemcen, de Sidi Bel Abbès, un notaire, un expert foncier et un médiateur font l’objet d’une enquête de l’inspection générale du ministère de la Justice.

Des sources sûres affirment que des «juges, dont un de Maghnia, auraient recours à des pratiques illégales pour détourner un grand terrain appartenant à l’Etat, situé à Chaïb Rassou, dans la localité balnéaire de Marsat Ben M’hidi (ex Port Say) pour y construire des habitations».
Les mêmes sources ajoutent que «cette superficie de valeur surplombant la mer a été, d’abord, ‘‘dédouanée’’ par un magistrat avant d’être légalisée par un notaire».
Six personnes au moins, de différentes responsabilités, sont impliquées dans ce scandale foncier dans une zone qui avait déjà été «expropriée» par de hauts responsables dans les années 1990 et 2000.
Cette affaire, nous dit-on, est scabreuse et est actuellement sérieusement suivie par le ministère de la Justice. Nos tentatives d’en savoir plus sur ce dossier ont été vaines, en ce sens que le «dossier est sensible et touche une corporation censée défendre le droit et la justice…».
A Marsat Ben M’hidi, sans aucune exagération, le mètre carré coûte plus que sur les côtes espagnoles. Ce qui explique que plusieurs citoyens de la wilaya de Tlemcen ont acquis des biens immobiliers à Alicante et les environs. Affaire à suivre…
Chahredine Berriah
 
 
Vos réactions 2
charfa   le 24.04.14 | 18h31
Mais où est Ali Baba ???????
la justice dans ce bled n'est plus une valeur, hélas.............il n'y a qu'à écouter les discours des ministres insultant le peuple.......

Quelle honte.........
 
salim.16   le 24.04.14 | 18h23
Des magistrats impliqués dans un déto...
Tout les magistrats depuis 1962, ce sont impliqués, je citerai un exemple il y avait deux magistrats à la Daira de Boukadir ils ont fait ravage de corruption en complicité avec le frère du PDG de la cimenterie de Chlef celui qui barre la route à son frère il sera inculpé et mise en examen, malgré nous avons interpellé le ministre de la justice mais nos recours reste sans suite et aucune enquête n'a été abouti
 

Opposition : Le retour de bâton

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 25.04.14 | 10h00 Réagissez
diaporama | © El Watan Weekend

Manifestants poussés dans les escaliers, militants incarcérés pendant plusieurs jours, étudiants traînés sur le sol et frappés à coup de bottes. Depuis une semaine, les forces de l’ordre ne prennent plus de gants. Leur cible : les contestataires.

La manifestation de Barakat mercredi dernier, la marche pour le 34e anniversaire du Printemps berbère, l’arrestation de deux militants… Depuis une semaine, le pouvoir a durci ses réponses à la contestation. Le politologue Rachid Tlemçani estime : «La gestion violente des événements de Tizi Ouzou, Ghardaïa ainsi que l’arrestation des membres du mouvement Barakat et des autres ONG ont révélé l’étendue de la crise au sein de la classe des oligarques et des intouchables.» Pour Halim Feddal secrétaire général adjoint de l’Association nationale de lutte contre la corruption, «le clan Bouteflika est très fragile et familial, il s’est octroyé tous les pouvoirs. Ce clan hermétique et restreint a réussi à rassembler tout le monde contre lui. Il s’est fait beaucoup d’ennemis à cause de la gestion catastrophique du pays : la mauvaise gouvernance, la corruption généralisée et le climat d’impunité.» Et d’ajouter : «L’élection présidentielle est cruciale : c’est un moyen de confirmer sa pseudo-légitimité vis-à-vis de l’étranger. Il s’est finalement attribué une légitimité par la fraude.» Rachid Tlemçani poursuit : «C’est la première fois qu’une opposition ferme, ouverte et publique s’est constituée contre le clan présidentiel.
Le pouvoir se recroqueville sur lui-même et actionne les vieux réflexes du système autoritaire.» Soufiane Djilali, président du parti Jil Jadid,  fait le même constat : «Le pouvoir a été remis en cause. Il perd pied, la fraude a eu raison du soutien populaire.» Kamel Benkoussa, ex-candidat à l’élection présidentielle, estime, quant à lui, que «le régime a peur de se faire dépasser par la propagation des revendications citoyennes sur le territoire national. Nous assistons à la naissance d’un réel éveil citoyen en Algérie. Le régime qui ne comprend pas le peuple algérien, retombe donc facilement dans ses vieux travers en faisant usage de la force».
Réponse politique
C’est aussi l’avis de Moussa Touati, arrivé dernier du scrutin. «Le pouvoir a quelque chose à se reprocher. La fraude est la raison pour laquelle l’Etat veut empêcher toute manifestation avec une telle violence», développe-t-il. Selon Soufiane Djillali, la répression était prévisible : «Face à une opinion publique qui s’éloigne et à une opposition de plus en plus en forte, le pouvoir panique. Après une utilisation abusive des moyens de l’Etat durant la campagne, le peuple n’a plus confiance. On assiste à la mise en place de la phase finale impliquant la force brutale. Quand on a moins de carottes dans le panier, on multiplie les coups de bâton». Halim Feddal rejoint cette analyse : «Un régime sans légitimité populaire n’a que la répression comme moyen de dialogue avec le peuple.»
La jeunesse et internet sont perçus comme une menace pour le pouvoir, selon Kamel Benkoussa : «Le régime a peur de cette société civile ‘‘virtuelle’’, qui est aussi capable de se mobiliser dans la rue. D’ailleurs la vitesse de propagation de la vidéo de Tizi Ouzou sur les réseaux sociaux a provoqué une telle indignation et les autorités ont dû réagir.» La violence à Tizi Ouzou était pour lui un choix calculé du régime. «Le pouvoir a fait le choix, sciemment, de réprimer la manifestation pacifique à Tizi Ouzou. Il ne pouvait pas empêcher avec force les manifestations dans tout le pays vis-à-vis de l’opinion internationale. Il se serait mis à mal avec ces puissances qui ont soutenu cette élection. Ainsi, les événements de Tizi Ouzou apparaissent simplement comme des dépassements locaux», soutient Soufiane Djilali.
Pourtant, «le message est destiné à tous les Algériens», dit-il. Même si l’appareil sécuritaire a atteint ses limites depuis bien longtemps, la répression a été terrible à l’égard de jeunes manifestants pacifiques, regrette Rachid Tlemçani, qui insiste : «La violence n’est pas la solution.» Kamel Benkoussa se montre pessimiste : «Les répressions à venir seront très certainement l’élément déclencheur qui incitera les différentes formations politiques démocratiques à dépasser leur ego  et à se fédérer derrière la société civile et devenir, enfin, une réelle force d’opposition.» «La jonction entre le mouvement social d’une part et la récente contestation électorale politicienne d’autre part est en train de façonner une nouvelle dynamique conflictuelle. Il est de l’intérêt du clan dominant de prendre en considération cette nouvelle réalité, prévient aussi Rachid Tlemçani. L’Algérie de Bouteflika 4 est différente des précédentes. Elle est bien décidée à crever l’abcès. Le grand dérapage qui guette le pays deviendrait plus problématique que la crise sécuritaire des années 1990. La nouvelle conflictualité en perspective serait préjudiciable pour tous les Algériens, y compris ceux qui ont expatrié des capitaux à l’étranger au détriment de l’investissement national productif. Veut-on mettre le feu aux poudres ?»

Tayeb Belaïz : «Des actes isolés»

Le ministre d’Etat, ministre de l’Intérieur et des Collectivités locales, Tayeb Belaïz, a affirmé hier que les «dépassements» émanant d’agents de police le 20 avril dernier à Tizi Ouzou relevaient de comportements «exceptionnels» et d’«actes isolés». «Les corps de sécurité sont tenus par le respect rigoureux des lois de la République dans toutes leurs interventions», a précisé le ministre lors d’une conférence de presse qu’il a animée à l’issue d’une visite de travail et d’inspection à la direction des unités républicaines d’El Hamiz. Pour le ministre de l’Intérieur, «les corps de sécurité ont fait montre d’un haut degré de professionnalisme dans le traitement des émeutes, manifestations et marches dans certaines wilayas». «Le directeur général de la Sûreté nationale, le général-major Abdelghani Hamel, a ordonné qu’une enquête soit ouverte à ce sujet et je pense que les personnes impliquées dans les dépassements ont été suspendues de leurs fonctions par mesure préventive», a indiqué Tayeb Belaïz.
Selon lui «l’enquête suit son cours» et si des «preuves corroborent les faits signalés, ces personnes seront déférées devant la justice comme tous les citoyens». «L’Etat a accompli son devoir et les services de sécurité sont tenus par le respect de la loi. L’agent de police est le premier à qui incombe le respect de la loi et la préservation de la dignité des citoyens», a-t-il martelé. «A défaut de plainte, des sanctions administratives seront imposées aux personnes impliquées», a ajouté le ministre. Le DGSN a instruit, lundi, les autorités compétentes d’ouvrir une enquête urgente sur le contenu d’une vidéo montrant des agissements de policiers contraires à l’éthique professionnelle dans la wilaya de Tizi Ouzou.

A Ghardaïa, un responsable mozabite sous contrôle judiciaire

Il fait pourtant partie des «modérés», selon des observateurs des violences à Ghardaïa. Khodir Babbaz est membre du FFS et de la cellule de coordination et de suivi, qui observe les poussées de violence dans la ville. Cet habitant mozabite a également des responsabilités au sein de l’association locale des commerçants. Mardi, alors qu’il se rend au commissariat pour aider un habitant du quartier de Melika, il est arrêté par la police et incarcéré. «Je suis allé au commissariat n°1 pour demander les raisons de l’agression sur cet homme de Melika. Les policiers m’ont insulté et frappé et j’ai été arrêté», raconte-t-il.
Les forces de l’ordre l’accusent d’avoir agressé et frappé des agents. Lui soutient que c’est tout le contraire : «Une fois à l’hôpital, un policier m’a dit : ‘Maudit soit l’Etat qui vous donne votre liberté, si j’avais le pouvoir je boirais ton sang.’ Le deuxième policier, un inspecteur, a poursuivi : ‘Celui pour qui tu as voté ne pourra rien pour toi’.» Après la visite médicale, Khodir Babbaz est ramené au commissariat où il passe la nuit de mardi à mercredi en garde à vue avant d’être présenté devant le procureur. Il est relâché mais placé sous contrôle judiciaire.
Sur place, on ne comprend pas ce qui s’est passé. «Khodir Babbaz est un représentant mozabite correct qui n’a jamais appelé à la violence, contrairement à certains. Si lui est attaqué par les forces de l’ordre, ce sont tous ceux qui résistent à l’appel à la violence qui vont être fragilisés», commente un observateur. «Je n’accuse pas tous les officiers, mais il y a des policiers qui veulent que la situation s’empire. Je pense qu’ils ont pour but de l’aggraver», témoigne Khodir Babbaz qui met directement en cause le chef de la sûreté et cinq de ses hommes. Ces nouveaux événements accentuent le sentiment de manipulation de certains notables mozabites. «Cela fait 4 mois que la population demande une commission d’enquête et il n’y a rien. Tandis que des policiers ont eu des promotions après des bavures», déplore-t-il.

Anser Layachi. Chercheur en politique sociale : Il n’y a plus de pouvoir homogène

-Comment expliquez-vous qu’en quelques jours, l’Etat ait usé de violence contre des manifestants ou des contestataires ?
Il y a une corrélation entre le retour de la violence et la fin de l’élection. Avant le scrutin, il y avait une grande pression sur les pouvoirs publics, certaines ONG ont dénoncé la violence contre les protestations comme celles de Barakat. Le pouvoir a donc été plus flexible, moins violent. Mais une fois l’élection passée, le pouvoir s’est senti rassuré et il répond de la manière qu’il estime la plus efficace pour faire passer le message : les autorités n’accepteront plus qu’on conteste leur pouvoir.

-Quel peut être l’impact de cette violence ?
Tout le monde sait que l’utilisation de la force est une solution vouée à l’échec et qui peut menacer le développement du pays. Ce n’est judicieux ni pour le pouvoir ni pour la société. Le pouvoir va droit dans le mur avec cette méthode. Il y a désormais des pressions extérieures, de la part des ONG mais surtout des pressions intérieures de la part des associations, des syndicats… Les organisations de la société civile ne laisseront pas faire.

-Comment peut réagir le pouvoir ?
Il n’y a plus d’autorité homogène ni de stratégie globale du pouvoir. Il n’y a plus de centre de décision unique. Le pouvoir est éclaté, donc chaque groupuscule au pouvoir essaye de réagir à sa manière pour obtenir plus de pouvoir. C’est grave pour l’Etat et cela mènera à plus de violence. Il est également possible que les autorités prennent la mesure du risque et reviennent à une situation de dialogue.

-Pensez-vous qu’un retour au dialogue est possible tant que Abdelaziz Bouteflika est président ?
Le président Abdelaziz Bouteflika n’est pas dupe. Il sait qu’il souffre d’un déficit de légitimité et cela doit peser sur ses réactions futures.
                                                                                        (Leïla Beratto)
APS
 
 
 

Théâtre régional d’Oran : enfin un projet de réhabilitation

Un projet de réhabilitation et de modernisation du théâtre régional Abdelkader-Alloula d’Oran est en élaboration, a annoncé, lundi, la directrice de la culture de la wilaya. Lors d’une rencontre au siège de la wilaya, consacrée à l’examen des projets sectoriels en cours de réalisation et autres inscrits au titre du budget annuel 2015, Mme Rabia Moussaoui a souligné qu’un bureau d’études a été chargé de suivre ce projet, dont le coût atteindra 400 millions DA. Le directeur du théâtre régional d’Oran, Azri Ghaouti, a souligné que les travaux de réhabilitation et de modernisation de cet édifice culturel, situé au coeur de la ville (place du 1er-Novembre) seront lancés avant la fin de l’année en cours, souhaitant que les travaux ne dureront pas longtemps pour reprendre l’activité théâtrale dans les brefs délais. Ce projet qui a pour objectif de hisser cet édifice à la hauteur des exigences d’une représentation moderne, conformément à des critères préservant son caractère architectural et ses aspects artistiques. A la lumière de cette opération, les 550 sièges de la salle de spectacles et ses balcons seront modernisés, a ajouté M. Azri, faisant remarquer que leur exploitation a dépassé le volume horaire du spectacle de 50 000 heures. Ce chiffre dépasse de loin les normes en vigueur dans ce domaine, a-t-il souligné. La scène et annexes en bois, les fenêtres, les portes et autres équipements qui remontent à l’époque de la réalisation de cet édifice en 1890 et ouvert en 1907, seront également rénovés. En outre, il est prévu la réalisation d’autres travaux d’aménagement, dont l’équipement du théâtre en moyens technologiques de pointe d’éclairage, d’acoustiques et autres, a ajouté le directeur de cet établissement culturel.

image
2014/04/24
قراءات (3265)
تعليقات (8)
الرأي

جزائر ما بعد رئاسيات 2014

عندما تذهب إلى أية دولية عربية أو غير عربية تواجه السؤال التالي: من يحكم الجزائر؟ وهو سؤال مفخخ لأن صاحبه لا يريد إحراجك بالقول: كيف تحكم الجزائر برجل فوق أريكة متحركة؟، ويصعب عليك أن تردد مقولة عمارة بن يونس "رأسه يزن رؤوس الجزائريين كلهم" الذي نسي أنه اتهم الرئيس بـ"السرقة" عند كان في البرلمان يمثل الحزب المعارض، لكنه من السهل عليك أن تجد الإجابة المقنعة وهي أنه لا يوجد في تاريخ الشعوب العربية رئيس دولة ترشح في انتخابات رئاسية ولم يفز؟
نجاحه حسم يوم ترشحه؟
إذا أردت أن تختصر ما حدث يوم  17 أفريل 2014 لا تحتاج إلى التفكير فنتائج الانتخابات حسمت يوم أودع بوتفليقة ملف ترشحه لدى المجلس الدستوري بأكثر من أربعة ملايين توقيع، ذلك  أن أصحاب القرار كانوا يحتاجون إلى "ديكور" و"كمبارس" ومخرج لإنتاج المسرحية ليقبلها الجميع في إطار ما أسميه "دمقرطة الآرائك المتحركة" في الوطن العربي، فالمشكلة ليست في الجملة التي قالها بوتفليقة أثناء إيداع ملف الترشح ولكنها تكمن في كيفية التصويت وآداء اليمين الدستوري، لكن خبراء الحملة الانتخابية للرئيس نصحوه بأن يطيل في حركة "الأريكة المتحركة" خلال التصويت ليزداد التعاطف الشعبي معه وبذلك يضمن الفوز دون اللجوء إلى التزوير ويؤدي اليمين الدستوري لاحقا دون إحراج، وقد وجدوا في رسالة أنصار علي بن فليس إلى المجلس الدستوري ما يستطيعون من خلاله كتابة سيناريو كالتالي:
لا بد من الاعتراف بأن افتعال صراع بين دعاة العهدة الرابعة سياسيا (جبهة التحرير الوطني) وعسكريا (نائب وزير الدفاع) وبين المعارضين للعهدة الرابعة سياسيا (عمارة بن يونس وعمار غول) وعسكريا (الفريق محمد مدين المدعو توفيق) زاد في حماس الحملات الانتخابية وترويج الاشاعات بعدم ترشح الرئيس بوتفليقة واعتبار المرشح المنافس للرئيس عدوا للديمقراطية وللأمن والاستقرار وإيهام الرأي العام بأن معارضي العهدة الرابعة هم أنصار بن فليس المدمين من جهات أمنية يريدون الفوضى والنزول إلى الشارع وإعلان الفوز قبل الإعلان الرسمي إلى جانب تصريحات القيادات العسكرية المتقاعدة جعلت الكثير يعتقد بأن هناك مؤامرة تحاك ضد الجزائر عبر الدعوة إلى التدخل الأجنبي، وهو ما دفع بالرئيس إلى الحديث عن العنف والإرهاب مع وزير الخارجية الاسباني والمبعوث الأممي، كما تم تسريب معلومات خاطئة لبعض القنوات الخاصة لتضليل الرأي العام وتشويه صورة عائلة بن فليس وكذلك معلومات مضللة حول حركتي "بركات" و"رفض" ونشر صور من لهم علاقة بهما.
ومن الطبيعي أن يكون شعار الحملة ضد المتآمرين على استقرار الجزائر، وكانت النتيجة كما سوّق لها رجالات الرئيس وهي الفوز الكاسح بأكثر من 80 % والاحتفال قبل إعلان النتائج؟ فما هي تداعيات هذه الرئاسيات؟.
أولا: عودة الجهوية بقوة، فباتنة التي صوتت ثلاث عهدات للرئيس بوتفليقة فضلت ابنها عليه في العهدة الرابعة، وبعض مدن الغرب  الجزائري التي استثمر فيها جميع المرشحين وصلت نسبة التصويت للرئيس ما بين 90 الى 95.5 % حتى لويزة حنون لم تستطع أن تحقق النسبة التي حصلت عليها في رئاسيات 2009، ومع ذلك لم يتغير رأي المواطنين الذين اعترضوا على العهدة الثالثة فقد ارتفعت نسبتهم في العهدة الرابعة من خلال الأوراق الملغاة في حين تجاوزت نسبة المقاطعين للرئاسيات 49 %.
ثانيا: إن المقاطعين للرئاسيات فاجأوا الجميع حين أقاموا تجمعا شعبيا بقاعة (حرشة) جمع التيار الإسلامي بقيادة علي بن حاج والتيار اللائكي بقيادة سعيد سعدي إلى جانب التيار الوطني ودعوا المترشحين إلى الانسحاب ومن بينهم علي بن فليس.
ثالثا: أجمعت الشخصيات الوطنية الممثلة في الرئيس السابق اليامين زروال والدكتور طالب الإبراهيمي ورئيس الحكومة الأسبق مولود حمروش على الدعوة إلى مرحلة انتقالية لم تجد صدى لها في الشارع السياسي.
قد يقول البعض: لماذا دخل بن فليس الرئاسيات وهو يدرك أنها محسومة مسبقا؟ يبدو لدى الكثير أنه أخطأ ولكنه في تقديري نزع القناع عن الذين يزعمون أن الجزائر تعيش ديمقراطية حقيقية بينما هي تعيش تعددية شكلية وهو ما جعل نتائج الرئاسيات خطوة نحو إعادة بناء المعارضة بحيث تشكل الشخصيات الوطنية مع الأحزاب المقاطعة للانتخابات وأنصار المرشح علي بن فليس كتلة سياسية جديدة بإمكانها إحداث تغييرات في الخريطة السياسية خاصة وأن الاحتجاجات والاحتقان في الشارع الجزائري قد يمكن هذه الكتلة من فرض سلطتها على السلطة الحالية خاصة وأن فرنسا هي المستفيد الوحيد من حاشية الرئيس فقد تلقى السفراء العرب رسالة من البنوك الجزائرية تطالبهم فيها بسحب ودائعهم الموجودة بالعملة الصعبة بالدينار الجزائري مما جعلهم يجتمعون لاتخاذ قرار قد يكون لصالح البنوك الفرنسية في الجزائر، فهل يراد من ذلك دعم المصالح الفرنسية في الجزائر، وإذا تأكدت هذه المعلومة فإن هذا مؤشر على دعم من يقف وراء هذه البنوك؟
أعتقد أن السلطة الجزائرية مطالبة بالتعامل بالمثل مع الدول التي تجبرها على سحب أموال سفارتها بعملتها المحلية وتعميم التعليمة على جميع سفارات الدول العربية قد يدفعها إلى استعمال الحقائب الدبلوماسية في نقل أجور موظفيها نحو الجزائر أو فتح حسابات في بنوك أجنبية فما العمل؟
 
 
A la une Actualité
 

J’ai reçu des balles en caoutchouc, mais je ne suis pas allé à l’hôpital de peur d’être interpellé»

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 25.04.14 | 10h00 Réagissez

«Ces images sont vraiment choquantes. Surtout lorsqu’on voit ce jeune  traîné par terre et passé à tabac par les policiers. On croyait ces brutalités révolues depuis longtemps», s’indigne un médecin qui rappelle que les manifestants réclamaient seulement «l’officialisation de langue amazighe».

Un autre habitant témoigne : «Heureusement qu’il y a des moyens qui permettent de dévoiler la haine de certains agents de sûreté. Les vidéos ont montré ce que peut réserver le pouvoir à des jeunes qui manifestent mains nues. C’est inadmissible.» A Tizi Ouzou, le choc est encore grand après les représailles de la police contre la marche du 20 Avril, à l’appel du MCB. Après le FFS et le RCD, qui ont dénoncé les violences, l’APW de Tizi Ouzou, à travers un communiqué, a qualifié «d’irresponsables» les agissements «de quelques agents de sécurité à l’encontre de jeunes manifestants, tels que vus sur internet».
L’APW «dénonce la riposte disproportionnée des services de sécurité à une action citoyenne». Des étudiants blessés lors de la marche réprimée sont toujours traumatisés et insistent pour rester anonymes. «Le lendemain de la marche, on voulait aussi manifester pour s’élever contre la répression de la veille. Mais, à notre arrivée, au quartier les Genêts, près du centre-ville, j’ai reçu deux balles en caoutchouc dans le ventre. J’ai senti des douleurs atroces, au lieu d’aller à l’hôpital, j’ai préféré rejoindre le campus, car j’avais peur d’être interpellé par les policiers à l’intérieur du CHU», confie un étudiant. Un autre ajoute : «J’ai été blessé devant le portail du campus universitaire de Hasnaoua, par un agent de la CNS qui a jeté des débris en ciment. J’ai failli avoir une fracture au genou droit. Comme tous mes camarades, j’ai eu peur d’aller à l’hôpital car, on nous a dit que des policiers suivaient les blessés jusqu’au CHU. Si les blessures sont légères (hématomes et égratignures), je suis cependant toujours traumatisé par la violence des policiers. Certains ont même insulté les passants.»
Une autre raconte encore : «J’ai vu des policiers, postés à une vingtaine de mètres du portail de l’enceinte universitaire, tirer des bombes de gaz lacrymogènes à l’intérieur du campus. En pourchassant les jeunes étudiants protestataires, ils nous ont ciblés avec des balles en caoutchouc.» Le directeur général de la Sûreté nationale, Abdelghani Hamel, a ordonné l’ouverture d’une enquête pour situer les responsabilités de ces actes. Quatorze manifestants, parmi les 60 arrêtés depuis le 20 avril, ont comparu, mercredi, devant le juge d’instruction.


Hafid Azzouzi
 

La vie après le 18

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 25.04.14 | 10h00 Réagissez
 
 Rachid Malaoui. Président du Snapap
diaporama | © Mohand Azouz
Rachid Malaoui. Président du Snapap

Abdelaziz Bouteflika pour cinq ans de plus, ils feront avec. Mieux, ils s’en réjouissent, car ils voient dans l’obstination du système à se maintenir le début de la fin. Paroles de militants.

-Rachid Malaoui. Président du Snapap :
Une quatrième réélection à plus de 80% des voix  ? Il en faut plus pour déstabiliser Rachid Malaoui. «Le jour du scrutin, je suis parti à la pêche !, confie, imperturbable, le seul et unique président du Snapap, syndicat autonome de la Fonction publique. La Confédération générale autonome des travailleurs en Algérie (CGATA) s’est réunie fin mars, pendant la campagne ! Nous avons aussi organisé un séminaire avec la Ligue des droits de l’homme et un sit-in pour défendre les travailleurs de Lafarge en grève de la faim. Bref, nous avons continué nos activités le plus normalement du monde, car nous savions tous que ce n’était pas une élection. On attendait qu’elle se passe parce qu’on savait que les choses allaient bouger après le scrutin.»
Pour lui, tous ceux qui pensaient que l’élection pouvait être compromise avant le 17 «n’ont rien compris au système algérien». Et ça ne fait aucun doute à ses yeux : ce 4e mandat est «une très bonne pour l’opposition». Des signes montrent qu’elle est en train de tirer les leçons de 2011 : «Les partis politiques ont pensé qu’ils pourraient changer le système de l’intérieur pour protéger le pays. Maintenant, ils ont compris que ce n’était pas possible.» Rachid Malaoui en est persuadé : l’environnement leur est «favorable pour résister», une nouvelle ère commence et il en prend pour preuve le comportement du «peuple qui n’a plus peur». «On sait que 80% des gens ne sont pas allés voter malgré la campagne menée par le pouvoir et ses médias. Certains ont aussi perturbé les meetings des pro-Bouteflika. Ils ont manifesté en Kabylie et même à Alger !»
A côté des partis politiques, un autre front est en train de se constituer : celui de la société civile. Avec plusieurs associations, le Snapap appelle à la formation d’un mouvement pour le changement. «Nous allons former un bloc, un interlocuteur commun avec lequel le régime sera obligé de négocier –et pas discuter comme il l’a fait en 2011– pour céder un minimum syndical. Tout le monde a compris qu’il est impossible de changer le pouvoir seul et qu’il faut s’unir.»
-Nassima Guettal. Militante Barakat : La victoire appartient aux plus déterminés, pas aux plus forts

«Contrairement aux bactéries qui mutent pour s’adapter aux antibiotiques, le pouvoir, face à une société qui évolue, n’a pas changé ses méthodes. On le voit, il est en train de passer à un autre stade de violence et ça, c’est un très bon signe !» Nassima Guettal, 30 ans, militante Barakat et Agir (association de formation à la citoyenneté) –mais elle est aussi passée par le Snapap, la Ligue de droits de l’homme, le Mjic– se dit «plus déterminée que jamais». «Avant, chaque mouvement était cassé par des dissidences, des mouvements-bis, mais s’il y a dix ans, nous étions encore sous le choc de la décennie noire et cassés par la répression, cette fois-ci, c’est différent», explique la jeune femme, originaire de Beni Ouartilane, qui, en 2001, comptait parmi les rares lycéennes à manifester. «Il y a plus d’associations, plus de médias, et les réseaux sociaux ont explosé, constate l’ingénieure en informatique, administratrice de réseaux à la radio. Tout montre que viendra le jour où les gens diront : “Barakat !’’ Et la victoire appartient aux plus déterminés, pas aux plus forts».
-Halim Feddal. SG de l’Association nationale de lutte contre la corruption : Avec nous, ils n’auront pas la vie facile
«Bien sûr, cette situation est pénible. Nous sommes devenus la risée du monde. Malgré tout, je reste optimiste.» Halim Feddal, 51 ans, ingénieur en génie civil, compte sur «la fraude, la corruption, la mauvaise gouvernance, le sectarisme, tous ces germes que le système porte en lui et qui garantissent son anéantissement». En attendant, il milite, à Chlef, au sein de l’Association nationale de lutte contre la corruption, dont il est secrétaire général et, avec d’autres «citoyens», travaille à la formation d’un groupe dont la mission sera d’élaborer une charte pour la transition, une feuille de route pour «déterminer les règles du jeu». «La décennie noire nous a beaucoup appris. On a compris que la force ne servait à rien. La société a mûri. Parce que le pouvoir joue sur la division, nous devons nous rassembler autour de revendications politiques et pas seulement conjoncturelles.» Halim n’a pas le sourire facile, mais son regard se fait espiègle quand il promet : «Avec nous, ils n’auront pas la vie facile.»
-Younès Merabet. Fondateur du Clacc et membre de Fakak’art : C’est par la culture que l’on peut faire changer les choses

«A la différence de la guerre de Libération, où les Algériens étaient illettrés mais conscients, aujourd’hui, ils sont lettrés mais inconscients. C’est le pouvoir qui a voulu ça.» Du coup, Younès Merabet, 28 ans, comédien de théâtre, qui touche aussi à l’écriture et à la mise en scène, croit davantage «au réveil du peuple» qu’à l’action des partis politiques. Et de citer en exemple, d’un air désabusé, le FFS «dont le président est le même depuis 1963». Les associations ? «Elles ont beaucoup de volonté mais manquent encore d’expérience. On voit davantage de gens qui revendiquent quelque chose à un moment donné que des militants qui s’inscrivent dans la durée.» Sympathisant Barakat, ex-membre de la Coordination nationale pour le changement et la démocratie à Oran, fondateur du Clacc et membre de Fakak’art, deux collectifs d’artistes, il pense d’ailleurs que la culture est plus efficace que la politique dans les messages qu’elle délivre. «Aujourd’hui, les jeunes connaissent par cœur les paroles des chansons de groupes engagés comme Democratoz !»
Mélanie Matarese
 

 ويسالونك عن ديكتاتورية الفايسبوك  العربي 
 



Nous avons retiré du contenu que vous avez publié
Nous avons supprimé ce contenu, car il ne respecte par les Standards de la communauté Facebook en matière de nudité.
Consulter la page Standards de la communauté Facebook
Une photo ou une publication sur votre Journal a été signalée à Facebook. Après examen du rapport, nous avons conclu que la photo ou la publication ne respecte pas les Standards de la communauté Facebook :
Nudité
Facebook impose des restrictions à la présence de nudité sur les images. Nous respectons le droit de chacun à partager du contenu personnel, qu’il s’agisse de photos de sculptures telles que le David de Michel-Ange ou de photos de famille montrant l’allaitement d’un bébé.
Pour en savoir plus sur les types de messages et de publications qui sont autorisés sur Facebook, veuillez consulter les Standards de la communauté Facebook.
Supprimer les photos en infraction de votre compte
Pour éviter la désactivation de votre compte, veuillez supprimer toute photo contenant du nu. Cochez la case en regard de chaque photo que vous devez supprimer.
Je confirme que cet album ne renferme aucun contenu inapproprié ou de nu.
Toute publication est temporairement bloquée sur votre compte
Ce blocage temporaire durera au moins 7 jours, et vous ne pourrez rien publier sur Facebook tant qu’il ne sera pas levé.
Sachez que les utilisateurs qui publient de façon répétée des éléments non autorisés sur Facebook s’exposent à une désactivation définitive de leur compte.

Demandez l’examen de votre compte
Bonjour Mohamed,

Nous mettons tout en œuvre pour nous assurer que les utilisateurs de Facebook sont vraiment ce qu’ils prétendent être. Si ce compte reflète votre nom et vos informations personnelles réels, aidez-nous à le vérifier en suivant les étapes ci-dessous pour récupérer l’accès à votre compte.

Merci,
L’équipe Facebook
Demandez l’examen de votre compte
Bonjour Mohamed,

Nous mettons tout en œuvre pour nous assurer que les utilisateurs de Facebook sont vraiment ce qu’ils prétendent être. Si ce compte reflète votre nom et vos informations personnelles réels, aidez-nous à le vérifier en suivant les étapes ci-dessous pour récupérer l’accès à votre compte.

Merci,
L’équipe Facebook
Confirmer votre compte
Les informations que vous avez fournies ne nous permettent pas de confirmer que le compte ci-dessous vous représente bien.
Mohamed Bouka
Utilisateur de Facebook
Veuillez nous faire parvenir une copie de votre pièce d’identité officielle afin de nous aider à confirmer votre compte.

Si ce compte représente une identité usurpée ou une fausse personne, veuillez le fermer immédiatement.
Télécharger une pièce d’identité avec photo
Avant d’afficher publiquement votre nom et votre image de profil sur votre Page, nous voulons nous assurer qu’il s’agit de votre compte. Veuillez télécharger une photo couleur d’une pièce d’identité officielle qui inclut votre nom, votre date de naissance et une photo de vous.
Les pièces d’identité acceptées sont notamment :
  • Passeport
  • Permis de conduire
  • Carte d’identité émise par les autorités compétentes
  • Carte d’identité militaire
  • Carte de séjour avec signature
N’oubliez pas que nous ne pouvons pas accepter votre photo de profil.
Dès que nous aurons reçu et examiné l’image de votre pièce d’identité, nous supprimerons définitivement votre pièce d’identité de nos serveurs.



:: توقعات حالة الطقس لنهار اليوم بقسنطينة
الجمعة - 25/04/2014
نهار
Scattered T-Storms / Wind
18°م

Scattered T-Storms / Wind
ليل
Mostly Clear / Wind
6°م

Mostly Clear / Wind
Constantine
الكثافة 59 %
رياح : 20 N/A 300 WNW
 
شروق الشمس : 5:48 AM
غروب الشمس : 7:16 PM
 
نهار الغد السبت - 26/04/2014
نهار
ليل
درجة الحرارة القسوى : 19° م
Sunny
نهار مشمس
Clear
سماء صافية
درجة الحرارة الادنى : 7° م
الكثافة : 53 %

الأحد - 27/04/2014
نهار
ليل
درجة الحرارة القسوى: 23° م
Mostly Sunny
نهار مشمس على العموم
Mostly Clear
سماء صافية
درجة الحرارة الادنى : 7° م
الكثافة : 61 %

الاثنين - 28/04/2014
نهار
ليل
درجة الحرارة القسوى: 23° م
Mostly Sunny
نهار مشمس على العموم
Mostly Clear
سماء صافية
درجة الحرارة الادنى : 7° م
الكثافة : 67 %

الثلاثاء - 29/04/2014
نهار
ليل
درجة الحرارة القسوى: 19° م
Scattered Showers
جو غائم جزئيا مع امطار متفرقة
Scattered Showers
جو غائم جزئيا مع امطار متفرقة
درجة الحرارة الادنى : 7° م
الكثافة : 67 %

الأربعاء - 30/04/2014
نهار
ليل
درجة الحرارة القسوى: 22° م
Mostly Sunny
نهار مشمس على العموم
Clear
سماء صافية
درجة الحرارة الادنى : 8° م
الكثافة : 57 %

الخميس - 01/05/2014
نهار
ليل
درجة الحرارة القسوى: 24° م
Sunny
نهار مشمس
Mostly Clear
سماء صافية
درجة الحرارة الادنى : 12° م
الكثافة : 50 %

الجمعة - 02/05/2014
نهار
ليل
درجة الحرارة القسوى: 24° م
Partly Cloudy
جو غائم جزئيا
Showers
سقوط امطار
درجة الحرارة الادنى : 11° م
الكثافة : 50 %

السبت - 03/05/2014
نهار
ليل
درجة الحرارة القسوى: 21° م
Showers
سقوط امطار
Showers
سقوط امطار
درجة الحرارة الادنى : 9° م
الكثافة : 70 %

الأحد - 04/05/2014
نهار
ليل
درجة الحرارة القسوى: 21° م
Scattered Showers
جو غائم جزئيا مع امطار متفرقة
Partly Cloudy
جو غائم جزئيا
درجة الحرارة الادنى : 10° م
الكثافة : 67 %

ليست هناك تعليقات: