اخر خبر
الاخبارالعاجلة لاكتشاف الجزائرين الزواج العرفي للرئيس بوتفليقة بالشعب الجزائري للمتعة الجنسية الرابعة عبر الاغتصاب الجنسي لشعب الجزائري بالقوة القهرية والتزوير الانتقامي من الشعب الجزائري والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان مدير الحملةالانتخابية للرئيس المعاق بوتفليقة السيد سلال انه اعلن في بداية الحملة الانتخابية ان الرئيس بوتفليقة ليس في حاجة الى اصوات الجزائريين الانتخابية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاختلاط اسماء ابتسام على الصحافية حياة بوزيدي اثناء اتصالها المباشر بالصحافية ازدهار فصيح في نشرة الثامنة الاخبارية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان الصحافيتين امينة تباني وسهام سياح المنافسة الانتخابية على اكبر نسبة مشاركة انتخابية في امصار قسنطينة وسكان قسنطينة يقررون المقاطعة الانتخابية بسبب المهزلة الانتخابية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لبث حصة على البال اغنية عليكي مني السلام يارض اجدادي حزنا على العهدة الرئاسية الرابعة لبوتفلبيقة واداعة قسنطينة تكمم افواه مستمعتين من شوارع قسنطينة بسبب عبارة مستمعة "عندي ملاحظة لاداعة قسنطينة نحن نعلم ان اداعة قسنطينة وطنية وهنا تقطع مكالمة المستمعة على المباشر والاسباب مجهولة
اخر خبر
عليكي مني السلام يا ارض اجدادي مقطع من اغنية حصة على البال تعبر عن الماساة الجزائر حينما يعلن اجيال الجزائر خزنهم على ارض اجدادهم الضائعة في حضيرة مملكة بوتفليقة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمنع مواطنين من الحوار في اداعة قسنطينة اثناء بث حصة على البال الاجتماعية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لانتقال المديعة بين باب القنطرة وباردو وفيلالي في ظرف ساعتين لنقل ارسال مباشر لحصة البرنامج المفتوح ويدكر ان المديعة سلمي ممنوعة من المشاركة في التغطية الانتخابية الرئاسية ليوم الخميس 17افريل2014والاسبالبمجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الخبير النفساني رابح لوصيف في حصة على البال ان الجزائري عندما يساله الاستعمار الفرنسي في الحواجز الامنية هل هو ارهابي ام جزائري يقول انه مواطن حر حسب رواية والده والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف المديعة سلمي ان الجزائر فتاة جزائرية تسمي الجزائر والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف صحافيات اداعة قسنطينة ان المواطنتون ينتظرون انتخابات نزيهة والسلطة تنتظر انتخابات بوتفليقة والجيش ينتظر انتخابات امينة والصحافة تنتظر انتخابات مزورة وبوتفليقة ينتظر اتنخابات مملكة الجزائروالاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف حصة ماسي قسنطينة مدير الثقافة لديدوش مراد
على غرار مدير الثقافة لولاية قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف صحافيات قسنطينة ان المواطن يتجه الى صناديق الاموات للانتخاب على دولة اموات الجزائر والاسباب مجهولة
اخر خبر
المواطنون ينتظرون انتخابات نزيهة .مواطن يتجه الى الصناديق
اخر خبر
غدا اعتقد عيد احضرت عشاء مستمعة في حصة على البال
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان تجار سوق الرمبلي المقاطعة الشعبية لالنتخابات بوتفليقة الرئاسية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان الداي حسين والي قسنطينة ان اموال قسنطينة عاصمة الثقافة العربية تبدير اقتصادي في حصة قهوة الصباح لاداعة قسنطينة صبيحة الانتخاب السياسي والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف مستمعي حصة على البال ان موضوع الحصة حول نحن والوطن والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لانتظار سكان قسنطينة الحافلات المجانية من المدينة الجديدة الى وسط المدينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين عن استعداد القايد صالح لانقاد مرشح جماعة تلمسان بوتفليقة في
اللحظات الحاسمة ولو بعمليات عسكرية في الصناديق الانتخابية لانقاد الرئيس بوتفليقة وجماعة السعيد بوتفليقة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان السلطة الجزائرية انتقلت من جماعة الشرق الى جماعة تلمسان لتعلن ميلاد
مملكة تلمسان الجزائرية في قصر المرادية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان الجزائريين المقاطعة الانتخابية بالمكوث في منازلهم وتناول المشروبات ومشاهددة
الافلام الجنسية بدل المشاركة في مسرحية الزعيم بوتفليقة الرئاسية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار اعاجلة لاعلان اداعة قسنطينة عن النسب المشاركة الضعيفة في الانتخابات الرئاسية وصحافيات اداعة قسنطينة يقدمن العزاء للشعب الجزائري اداعيا بسبب رفض سكان قسنطينة تزكية الرئيس المريض بوتفليقة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف المواطنة عائشة في قناة المغاربية عن اهانة المراة الجزائرية في شوارع العاصمة عبر تعرض الموةاطنةالحرة امينة بوراوي للاعتداء الجسدي من طرف رجالشرطة بوتفليقة في الجزائرالعاصمة والاسباب مجهولة
اخر خبر
وصل الرئيس المترشح عبد العزيز بوتفليقة إلى مركز " البشير الإبراهيمي " مرفوقا بعائلته الصغيرة،على كرسي متحرك
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان نساء الجزائر المقاطعة الانتخابية بسبب الاعتداء الوحشي على المواطنة امينة بورواي زعيمة نساء الجزائر في شوارع العاصمة ويطالبون من نساء الجزائر ارفع ايديهم الى السماء للدعاء برحيل بوتفليقة قبيل اعلان النتائج الانتخخابية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لانتخاب الجزائريين على الكرسي المتحرك للرئيس المتحرش جنسسا بالشعب الجزائري للعهدة الرابعة والاسباب مجهولة
وصول بوتفليقة إلى مركز الانتخاب بمدرسة البشير الابراهيمي
بوتفليقة سيصوّت غدا بمدرسة الإبراهيمي بالأبيار..
المشاهدات :
13180
0
18
آخر تحديث :
13:31 | 2014-04-16
الكاتب : البلاد.نت
الكاتب : البلاد.نت
وصل الرئيس المترشح عبد العزيز بوتفليقة إلى مركز " البشير الإبراهيمي " مرفوقا بعائلته الصغيرة،على كرسي متحرك
وصول بوتفليقة إلى مركز الانتخاب بمدرسة البشير الابراهيمي
بوتفليقة سيصوّت غدا بمدرسة الإبراهيمي بالأبيار..
المشاهدات :
13519
0
18
آخر تحديث :
13:31 | 2014-04-16
الكاتب : البلاد.نت
الكاتب : البلاد.نت
عبد العزيز بوتفليقة
وصل الرئيس المترشح عبد العزيز بوتفليقة إلى مركز " البشير الإبراهيمي " مرفوقا بعائلته الصغيرة،على كرسي متحرك
- Samia Karimلكن هل سيصوت واقفا أم جالسا؟ هذا هو المهم وليس في أي مدرسة سيصوت
- Khaled Juvenicoرجع تصويت الرئيس مفاجءة ياخي مستىوى وصلنا ليه وقوفوه انجاز تصويتوه انجاز تكلمه انجاز اه يدزاير واش دارو فينا جماعة الشيتة والرابعة
في الذكرى الأولى لوفاته
وقفة ترحم على روح الرئيس الراحل علي كافي بمقبرة العالية
الخميس 17 أفريل 2014 الجزائر: ف. ب
نظمت عائلة كافي وجمعية مشعل الشهيد وقفة ترحم على روح الفقيد الرئيس علي كافي، أمس،
بمقبرة العالية في الذكرى الأولى لوفاته، التي تصادف تاريخ 16 أفريل.
وضع فوج ”الفلاح” للكشافة الجزائرية الإسلامية رفقة عائلة الفقيد وأقاربه ورفقاء السلاح وممثلون عن المجتمع المدني، باقة من الزهور وقراءة الفاتحة على روح الفقيد بمربع الشهداء بمقبرة العالية. وقال الأمين العام لمنظمة المجاهدين، سعيد عبادو، في كلمة له بالمناسبة: ”هذه الوقفة تذكرنا ليس فقط بالمرحوم علي كافي بل بكل الشهداء الأبرار لهذا الوطن الغالي الذين فازوا بالشهادة وضحوا بأرواحهم من أجل أن تحيا الجزائر حرة مستقلة”.
وذكر عبادو أن الراحل يعد من ”رجالات الجزائر الكبار الذين واصلوا مسيرة الشهداء من أجل الاستقلال الوطني” وأن الرئيس الراحل علي كافي يعد من بين هؤلاء الذين ينطبق عليهم قول الله تعالى ”منهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا”. ونوه عبادو بخصال الفقيد الذي ”كان معروفا في المنظمة الوطنية للمجاهدين بإرادته وعمله وحبه الكبير لهذا الوطن وخاصة إثر الظروف الصعبة التي مرت بها الجزائر”، مضيفا بأن ”آراءه وحكمته كان لها الأثر الكبير في إنقاذ الوطن”.
وكان الراحل علي كافي مناضلا في الحركة الوطنية وضابطا في جيش التحرير الوطني في الولاية الثانية التاريخية، التي كان قائدها برتبة عقيد خلفا للخضر بن طوبال، وشارك في هجومات 20 أوت 1955 التي قادها زيغود يوسف، وكان سنة بعد ذلك ضمن وفد المنطقة الثانية التي شاركت في مؤتمر الصومام، ليصبح بعدها قائدا للمنطقة الثانية (1957-1959) بعد أن توجه لخضر بن طوبال إلى تونس.
في ماي 1959 استدعي علي كافي إلى تونس ليصبح أحد العقداء العشرة الذين أعادوا تنظيم الهيئات القيادية للثورة (الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية والمجلس الوطني للثورة الجزائرية). وخلال أزمة 1962 كان علي كافي إلى جانب الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية.
بعد الاستقلال عين كافي سفيرا في العديد من البلدان وهي سوريا ولبنان وليبيا وتونس ومصر والعراق وإيطاليا. كما عين أمينا عاما للمنظمة الوطنية للمجاهدين سنة 1990. وفي 11 يناير 1992 عين عضوا في المجلس الأعلى للدولة الذي نصب بعد استقالة الرئيس الشاذلى بن جديد. وفي 2 جويلية 1992 خلف محمد بوضياف، الذي اغتيل في 29 جوان من نفس السنة، على رأس المجلس الأعلى للدولة. وأشرف من 1994 إلى 1996 من جديد على المنظمة الوطنية للمجاهدين قبل أن يتفرغ لكتابة مذكراته.
-
ساعات قبل أن يحل هذا اليوم الموعود الذي شغل الجزائريين لأكثر من سنة كاملة، وبعد مرور أربعة أيام
عن إسدال الستار على الحملة الانتخابية، تواصلت الحملة الموازية على صفحات مواقع
التواصل الاجتماعي، وحافظت على خطها المضاد أو المساند للرئيس المرشح.
باختلاف توجهاتها، تناقلت الكثير من
الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعية رسالة مجهولة المصدر تنبه من أي
انزلاقات قد تحدث غداة الانتخابات، إذا فاز الرئيس بوتفليقة بولاية رابعة،
وخلاف نفسه بقصر المرادية.
وتقول الرسالة: “إخواني الجزائريين، إن حدث وفاز بوتفليقة بالانتخابات، أو تسربت شائعة التزوير، أو حدثت فتنة أيا كان نوعها ومصدرها في جزائرنا الحبيبة.. ندعو الجميع إلى التحلي بالحكمة، خصوصا فئة الشباب، وعدم الحرق والتخريب، لأن ذلك لا يعود بالنفع إلا على الخونة داخل الوطن وخارجه.
فأبناؤهم يدرسون في الخارج، زوجاتهم يتسوقن من الخارج، هم يعالجون خارج الوطن!!. لهذا نرجو من الجميع الفطنة.. وإن كان هناك داعي للمطالبة بالتغيير، فليكن بشكل سلمي..”. (نرجو نشر الرسالة على نطاق واسع، لأن سيناريو التخريب للأسف محتمل جدا.. الله يحمي الجزائر).
صفحات تستهدف بن فليس
صفحة “123 تحيا الجزائر”، التي تردد أنها تعرضت إلى القرصنة، اختارت المرشح بن فليس لتقصفه بالثقيل، فنشرت له عدة صور مرفقة بتعاليق تصفه فيها ضمنيا بالرجل المشبوه. نقرأ ما كتب تعليقا على إحداها يظهر فيها بن فليس برفقة إعلامي من قناة جزائرية خاصة مقرها خارج الوطن: “أريد فهم شيء؟ ما هدف بن فليس من تحالفه مع أشخاص مشبوهين نحن نعرف أنهم يساندون المغرب ضد إخواننا في الصحراء الغربية، نحن لا نثق في علي بن فليس ولا في علاقاته التي لا تبشر بالخير واستقرار البلاد”.
ووضع المشرفون على الصفحة بن فليس وعباسي مدني، رئيس جبهة الانقاذ المنحلة، في صورة مشتركة، عُلق عليها بـ: “النقطة المشتركة بين الرجلين، هي أنهما يبعثان أبناء الشعب إلى الهلاك، وفي الوقت نفسه يحفظون أبناءهم في بلدان بعيدة”.
“المنظمة الجزائرية لمناهضة الشيتة والشياتين” تبنت المقاطعة، وكتب المشرفون عليها “لن أشارك أنا مقاطع لمسرحيتكم”، ووصفت المرشحين بوتفليقة وبن فليس بـأنهما “وجهان لعملة واحدة”، وكتبت “انتخبوا الحاج موسى بوتفليسة.. انتخبوا موسى الحاج بن فليق”. أما شبكة “راديو طروطوار” فاعتبرت أن عمليات الترهيب من أي انزلاقات بعد الانتخابات، مجرد زوبعة في فنجان، وعلقت: “الذي يخاف من أن تعود الجزائر للتسعينات، نقولو في التسعينات الاحتقان كان كبيرا، تُحسه في مكان عملك في حومتك، وحتى في العائلة الواحدة.. أما أصحاب بوتفليقة فهم يقولون.. المقاطع خائن ومن ينتخب بن فليس إرهابي، شكون هو لي راهو يدير الخلاط؟”.
وعلى صفحة الشبكة الجزائرية، نُشرت صور تظهر “الزردات” التي حُظي بها أنصار العهدة الرابعة في عدد من الولايات. وكتبت الصفحة في خبر عاجل “سيناريو الفيس يتكرر على بن فليس”، بينما بدت صفحات أخرى خارج الحدث.
وتقول الرسالة: “إخواني الجزائريين، إن حدث وفاز بوتفليقة بالانتخابات، أو تسربت شائعة التزوير، أو حدثت فتنة أيا كان نوعها ومصدرها في جزائرنا الحبيبة.. ندعو الجميع إلى التحلي بالحكمة، خصوصا فئة الشباب، وعدم الحرق والتخريب، لأن ذلك لا يعود بالنفع إلا على الخونة داخل الوطن وخارجه.
فأبناؤهم يدرسون في الخارج، زوجاتهم يتسوقن من الخارج، هم يعالجون خارج الوطن!!. لهذا نرجو من الجميع الفطنة.. وإن كان هناك داعي للمطالبة بالتغيير، فليكن بشكل سلمي..”. (نرجو نشر الرسالة على نطاق واسع، لأن سيناريو التخريب للأسف محتمل جدا.. الله يحمي الجزائر).
صفحات تستهدف بن فليس
صفحة “123 تحيا الجزائر”، التي تردد أنها تعرضت إلى القرصنة، اختارت المرشح بن فليس لتقصفه بالثقيل، فنشرت له عدة صور مرفقة بتعاليق تصفه فيها ضمنيا بالرجل المشبوه. نقرأ ما كتب تعليقا على إحداها يظهر فيها بن فليس برفقة إعلامي من قناة جزائرية خاصة مقرها خارج الوطن: “أريد فهم شيء؟ ما هدف بن فليس من تحالفه مع أشخاص مشبوهين نحن نعرف أنهم يساندون المغرب ضد إخواننا في الصحراء الغربية، نحن لا نثق في علي بن فليس ولا في علاقاته التي لا تبشر بالخير واستقرار البلاد”.
ووضع المشرفون على الصفحة بن فليس وعباسي مدني، رئيس جبهة الانقاذ المنحلة، في صورة مشتركة، عُلق عليها بـ: “النقطة المشتركة بين الرجلين، هي أنهما يبعثان أبناء الشعب إلى الهلاك، وفي الوقت نفسه يحفظون أبناءهم في بلدان بعيدة”.
“المنظمة الجزائرية لمناهضة الشيتة والشياتين” تبنت المقاطعة، وكتب المشرفون عليها “لن أشارك أنا مقاطع لمسرحيتكم”، ووصفت المرشحين بوتفليقة وبن فليس بـأنهما “وجهان لعملة واحدة”، وكتبت “انتخبوا الحاج موسى بوتفليسة.. انتخبوا موسى الحاج بن فليق”. أما شبكة “راديو طروطوار” فاعتبرت أن عمليات الترهيب من أي انزلاقات بعد الانتخابات، مجرد زوبعة في فنجان، وعلقت: “الذي يخاف من أن تعود الجزائر للتسعينات، نقولو في التسعينات الاحتقان كان كبيرا، تُحسه في مكان عملك في حومتك، وحتى في العائلة الواحدة.. أما أصحاب بوتفليقة فهم يقولون.. المقاطع خائن ومن ينتخب بن فليس إرهابي، شكون هو لي راهو يدير الخلاط؟”.
وعلى صفحة الشبكة الجزائرية، نُشرت صور تظهر “الزردات” التي حُظي بها أنصار العهدة الرابعة في عدد من الولايات. وكتبت الصفحة في خبر عاجل “سيناريو الفيس يتكرر على بن فليس”، بينما بدت صفحات أخرى خارج الحدث.
http://www.info-algerie.com/ar/
لويزة حنون
تعد
الأمينة العامة لحزب العمال السيدة لويزة حنون التي انتخبت نائب بالمجلس
الشعبي الوطني أربع مرات وإحدى مؤسسات ورئيسة الجمعية من أجل المساواة أمام
القانون بين النساء و الرجال التي أنشئت سنة 1989 إحدى المرشحات لرئاسيات
17 أفريل القادم بعد أن تمكنت من استيفاء الشروط القانونية وذلك للمرة
الثالثة على التوالي بعد 2004 و2009.
وقد شاركت السيدة حنون و هي من مواليد 1954 ومنحدرة من عائلة
فلاحين من بلدية الشقفة بولاية جيجل فور دخولها جامعة عنابة حيث تحصلت على
ليسانس في الحقوق في إنشاء مجموعة النساء العاملات لتجعل من مسألة النساء و
تفتحهن كفاحا سياسيا و عاما.
وبدأت السيدة حنون مشوارها المهني في التعليم وهذا فور حصولها
على شهادة البكالوريا قبل أن تلتحق بقطاع النقل الجوي (مطار) لتمويل
دراستها الجامعية. و قد تم طردها من العمل لنضالها من أجل الحرية النقابية
واستقلالية الإتحاد العام للعمال الجزائريين ليعاد إدماجها و تحويلها إلى
الجزائر العاصمة سنة 1980 بعد شهور من النضال.
و بالجزائر العاصمة التحقت المترشحة بالمنظمة الاشتراكية
للعمال في السرية ليتم توقيفها سنة 1983 ثم مرة أخرى سنة 1988. وفي 1989 و
بعد الاعتراف بالتعددية الحزبية انتخبتها قيادة المنظمة الاشتراكية للعمال
ناطقة رسمية و هي المهمة التي أقرها المؤتمر التأسيسي لحزب العمال في ماي
1990. و قد شغلت هذا المنصب إلى غاية انعقاد المؤتمر الخامس في أكتوبر 2003
لتنتخب بعده أمينة عامة لحزب العمال. وقد قدمت السيدة حنون ترشحها الأول
لرئاسيات 1999 بحيث رفض ملفها من قبل المجلس الدستوري لتعيد الكرة من جديد
سنتي 2004 و 2009.
وعلى الصعيد الدولي أصبحت السيدة حنون عضوا مؤسسا للوفاق
الدولي للعمال والشعوب في جانفي 1991. وقد شاركت منذ ذلك التاريخ بصفتها
ممثلة لحزب العمال في ندوات مناهضة للخوصصة وأخرى من أجل الدفاع عن
المنظمات النقابية و احترام معايير العمل.
كما تعد عضوا في لجنة النساء العاملات ولجنة إفريقيا للوفاق
الدولي للعمال و كذا طرف مشارك في كل المبادرات والحملات التي بادر بها
التحالف النقابي الأمريكي المناهض للحرب والكنفدرالية الدولية للنقابات
العربية و الوفاق الدولي للعمال ضد احتلال العراق وهي عضو شرفي في اللجنة
الدولية ضد القمع.
“الفايسبوكيون” يواصلون “الحملة الموازية” حتى اللحظة الأخيرة
الخميس 17 أفريل 2014 الجزائر: سلمى حراز
ساعات قبل أن يحل هذا اليوم الموعود الذي شغل الجزائريين لأكثر من سنة كاملة، وبعد مرور أربعة أيام عن إسدال الستار على الحملة الانتخابية، تواصلت الحملة الموازية على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، وحافظت على خطها المضاد أو المساند للرئيس المرشح.
باختلاف توجهاتها، تناقلت الكثير من الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعية رسالة مجهولة المصدر تنبه من أي انزلاقات قد تحدث غداة الانتخابات، إذا فاز الرئيس بوتفليقة بولاية رابعة، وخلاف نفسه بقصر المرادية.
وتقول الرسالة: “إخواني الجزائريين، إن حدث وفاز بوتفليقة بالانتخابات، أو تسربت شائعة التزوير، أو حدثت فتنة أيا كان نوعها ومصدرها في جزائرنا الحبيبة.. ندعو الجميع إلى التحلي بالحكمة، خصوصا فئة الشباب، وعدم الحرق والتخريب، لأن ذلك لا يعود بالنفع إلا على الخونة داخل الوطن وخارجه.
فأبناؤهم يدرسون في الخارج، زوجاتهم يتسوقن من الخارج، هم يعالجون خارج الوطن!!. لهذا نرجو من الجميع الفطنة.. وإن كان هناك داعي للمطالبة بالتغيير، فليكن بشكل سلمي..”. (نرجو نشر الرسالة على نطاق واسع، لأن سيناريو التخريب للأسف محتمل جدا.. الله يحمي الجزائر).
صفحات تستهدف بن فليس
صفحة “123 تحيا الجزائر”، التي تردد أنها تعرضت إلى القرصنة، اختارت المرشح بن فليس لتقصفه بالثقيل، فنشرت له عدة صور مرفقة بتعاليق تصفه فيها ضمنيا بالرجل المشبوه. نقرأ ما كتب تعليقا على إحداها يظهر فيها بن فليس برفقة إعلامي من قناة جزائرية خاصة مقرها خارج الوطن: “أريد فهم شيء؟ ما هدف بن فليس من تحالفه مع أشخاص مشبوهين نحن نعرف أنهم يساندون المغرب ضد إخواننا في الصحراء الغربية، نحن لا نثق في علي بن فليس ولا في علاقاته التي لا تبشر بالخير واستقرار البلاد”.
ووضع المشرفون على الصفحة بن فليس وعباسي مدني، رئيس جبهة الانقاذ المنحلة، في صورة مشتركة، عُلق عليها بـ: “النقطة المشتركة بين الرجلين، هي أنهما يبعثان أبناء الشعب إلى الهلاك، وفي الوقت نفسه يحفظون أبناءهم في بلدان بعيدة”.
“المنظمة الجزائرية لمناهضة الشيتة والشياتين” تبنت المقاطعة، وكتب المشرفون عليها “لن أشارك أنا مقاطع لمسرحيتكم”، ووصفت المرشحين بوتفليقة وبن فليس بـأنهما “وجهان لعملة واحدة”، وكتبت “انتخبوا الحاج موسى بوتفليسة.. انتخبوا موسى الحاج بن فليق”. أما شبكة “راديو طروطوار” فاعتبرت أن عمليات الترهيب من أي انزلاقات بعد الانتخابات، مجرد زوبعة في فنجان، وعلقت: “الذي يخاف من أن تعود الجزائر للتسعينات، نقولو في التسعينات الاحتقان كان كبيرا، تُحسه في مكان عملك في حومتك، وحتى في العائلة الواحدة.. أما أصحاب بوتفليقة فهم يقولون.. المقاطع خائن ومن ينتخب بن فليس إرهابي، شكون هو لي راهو يدير الخلاط؟”.
وعلى صفحة الشبكة الجزائرية، نُشرت صور تظهر “الزردات” التي حُظي بها أنصار العهدة الرابعة في عدد من الولايات. وكتبت الصفحة في خبر عاجل “سيناريو الفيس يتكرر على بن فليس”، بينما بدت صفحات أخرى خارج الحدث.
-
كلمة معالي السيد وزير الدولة، وزير الداخلية والجماعات المحلية
إن
الـموعد الانتخابي الهام الذي نقبل عليه خلال الأيام القليلة القادمة،
يدعونا لتذكير التعليمات الصارمة للسيد رئيس الجمهورية بخصوص تحضير
الاستحقاق الرئاسي ليوم 17 أفريل 2014 بالاعتماد على كل شروط النزاهة و
الشفافية و الـمصداقية في ظل الاحترام التام لأحكام القانون العضوي 12-01
الـمتعلق بالانتخابات.
| |
إن
التزام الإدارة بالحياد الصارم لجميع أعوانها الـمجندين؛ في إطار تنظيم
هذا الانتخاب تفادياً لأي فعل من شأنه الـمساس بأي حق من حقوق الناخبين و
الـمترشحين الـمكفولة دستوريا وقانونيا؛ يعد مبدءا أساسياً ينبغي على
الجميع احترامه و تجسيده دون أن نترك أي مكانِ للريبة والشك، و ذلك ما
سأحرص عليه شخصياً.
و
أنتهز هذه الفرصة لأدعو جميع الـمواطنات و الـمواطنين لـممارسة حقهم
الانتخابي بالتصويت و الاختيار الحر تكريساًَ للديمقراطية التي نعززها بفضل
الوعي الجماعي و روح الـمسؤولية.
|
الحملة الانتخابية
- تكون الحملة الانتخابية مفتوحة قبل خمسة وعشرين (25) يوما من يوم الاقتراع، وتنتهي قبل ثلاثة (3) أيام من تاريخ الاقتراع.
-وإذا أجري دور ثان للاقتراع، فإن الحملة الانتخابية التي يقوم بها المترشحون للدور الثاني تفتح قبل اثني عشر (12) يوما من تاريخ الاقتراع وتنتهي قبل يومين (2) من تاريخ الاقتراع.
- لا يمـكن أيـا كـان مهـما كانت الوسـيلة وبـأي شـكل كـان، أن يقـوم بالحملة خارج الفترة المنصوص عليها في المادة 188 القانون العضوي للانتخابات
- يمنع استعمال اللغات الأجنبية في الحملة الانتخابية.
- يجب أن يصحب كل إيداع ترشيح بالبرنامج الانتخابي الذي يتعين على المترشحين احترامه أثناء الحملة الانتخابية.
-يكون لكل مترشح للانتخابات الرئاسية قصد تقديم برنامجه للناخبين، مجال عادل في وسائل الإعلام التلفزية والإذاعية الوطنية والمحلية. .
-تحدد كيفيات وإجراءات استعمال وسائل الإعلام العمومية وفقا للقانون والتنظيم المعمول بهما.
وتحدد كيفيات الإشهار الأخرى للترشيحات عن طريق التنظيم.
- تنظم التجمعات والاجتماعات الانتخابية طبقا لأحكام قانون التجمعات والتظاهرات العمومية.
-يمنع طيلة الحملة الانتخابية استعمال أي طريقة إشهارية تجارية لغرض الدعاية الانتخابية.
- يمنع نشر وبث سبر الآراء واستطلاع نوايا الناخبين في التصويت وقياس شعبية المترشحين قبل اثنتين وسبعين (72) ساعة وخمسة (5) أيام بالنسبة للجالية المقيمة بالخارج، من تاريخ الاقتراع.
- تخصص داخل الدوائر الانتخابية أماكن عمومية لإلصاق الترشيحات توزع مساحتها بالتساوي.
-يمنع استعمال أي شكل آخر للإشهار خارج المساحات المخصصة لهذا الغرض.
-
يمنع استعمال الممتلكات أو الوسائل التابعة لشخص معنوي خاص أو عمومي أو
مؤسسة أو هيئة عمومية إلا إذا نصت الأحكام التشريعية صراحة على خلاف ذلك.
-يمنع
استعمال أماكن العبادة والمؤسسات والإدارات العمومية ومؤسسات التربية
والتعليم والتكوين مهما كان نوعها أو انتماؤها لأغراض الدعاية الانتخابية،
بأي شكل من الأشكال.
-
يجب على كل مترشح أن يمتنع عن كل سلوك أو موقف غير قانوني أو عمل غير
مشروع أو مهين أو شائن أو لا أخلاقي وأن يسهر على حسن سير الحملة
الانتخابية.
- يحظر الاستعمال السيء لرموز الدولة.
يتم تمويل الحملات الانتخابية بواسطة موارد صادرة عن :
- مساهمة الأحزاب السياسية،
- مساعدة محتملة من الدولة، تقدم على أساس الإنصاف،
- مداخيل المترشح.
-
يحظر على كل مترشح لأي انتخابات وطنية أو محلية أن يتلقى بصفة مباشرة أو
غير مباشرة هبات نقدية أو عينية أو أي مساهمة أخرى مهما كان شكلها من أي
دولة أجنبية أو أي شخص طبيعي أو معنوي من جنسية أجنبية.
- لا يمـكن أن تتـجاوز نفـقات حـملة المتـرشـح للانتـخابات الـرئاسية ستين مليون دينار (60.000.000 دج) في الدور الأول.
-ويرفع هذا المبلغ إلى ثمانين مليون دينار (80.000.000 دج) في الدور الثاني.
- لكل المترشحين للانتخابات الرئاسية الحق في حدود النفقات الحقيقية في تعويض جزافي قدره عشرة في المائة (10 %).
-عندما يحرز المترشحون للانتخابات الرئاسية على نسبة تفوق عشرة بالمائة (10 %) وتقل أو تساوي عشرين في المائة (20 %) من الأصوات المعبر عنها، ويرفع هذا التعويض إلى عشرين في المائة (20 %) من النفقات الحقيقية وضمن الحد الأقصى المرخص به.
-وتـرفع نـسبة التعـويـض إلى ثـلاثـين في المـائة (30 %) بالنـسبة للمـترشح الـذي تحصل على أكثر من عشرين في المائة (20 %) من الأصوات المعبر عنها.
-ينبغي على كل مترشح لانتخاب رئيس الجمهورية أن يقوم بإعداد حساب حملة يتضمن مجموع الإيرادات المتحصل عليها والنفقات الحقيقية، وذلك حسب مصدرها وطبيعتها.
-يسلم
هذا الحساب المقدم من قبل محاسب خبير أو محاسب معتمد إلى المجلس الدستوري.
وينشر حساب رئيس الجمهورية المنتخب في الجريدة الرسمية للجمهورية
الجزائرية الديمقراطية الشعبية.
وفي حالة رفض حساب الحملة الانتخابية من طرف المجلس الدستوري، لا يمكن القيام بالتعويضات المنصوص عليها.
دليل المترشح
دليل المترشح للانتخاب لرئاسة الجمهورية
ماذا يجب أن يعرفه المترشح:
يتم
التّصريح بالتّرشح لرئاسة الجمهورية بإيداع طلب تسجيل لدى المجلس الدستوري
مقابل وصل في ظرف خمسة وأربعين (45) يوما على الأكثر الموالية لنشر
المرسوم الرّئاسي المتضمن استدعاء الهيئة الانتخابية (المادتين 136 و137 من
القانون العضوي المؤرخ في 12 يناير 2012 والمتعلق بنظام الانتخابات).
يتضمن طلب التّرشح اسم المعني ولقبه وتوقيعه ومهنته وعنوانه.
يرفق الطلب بملف يحتوي على ما يأتي:
1. -نسخة كاملة من شهادة ميلاد المعني،
2. -شهادة الجنسية الجزائرية الأصلية للمعني،
3. -تصريح بالشرف بعدم إحراز المعني جنسية أخرى غير الجنسية الجزائرية،
4. -مستخرج رقم 3 من صحيفة السوابق القضائية للمعني،
5. -صورة شمسية حديثة للمعني،
6. -شهادة الجنسية الجزائرية لزوج المعني،
7. -شهادة طبية للمعني مسلمة من طرف أطباء محلفين،
8. -بطاقة الناخب للمعني،
9. -شهادة تثبت تأدية الخدمة الوطنية أو الإعفاء منها،
10. – تصريح المعني بممتلكاته العقارية والمنقولة داخل الوطن وخارجه،
11. – شهادة تثبت المشاركة في ثورة أول نوفمبر سنة 1954 للمولود قبل أول يوليو سنة 1942،
12. – شهادة تثبت عدم تورط أبوي المترشح المولود بعد أول يوليو سنة 1942 في أعمال مناهضة لثورة أول نوفمبر سنة 1954،
13. – تعهد كتابي يوقعه المترشح يتضمن ما يأتي:
o عدم استعمال المكونات الأساسية للهوية الوطنية في أبعادها الثلاثة الإسلام والعروبة والأمازيغية لأغراض حزبية،
o الحفاظ على الهوية الوطنية في أبعادها الإسلامية والعربية والأمازيغية والعمل على ترقيتها،
o احترام مبادئ أول نوفمبر سنة 1954 وتجسيدها،
o احترام الدستور والقوانين المعمول بها، والالتزام بها،
o نبذ العنف كوسيلة للتعبير و/أو العمل السياسي والوصول و/أو البقاء في السلطة، والتنديد به،
o احترام الحريات الفردية والجماعية واحترام حقوق الإنسان،
o رفض الممارسات الإقطاعية والجهوية والمحسوبية،
o توطيد الوحدة الوطنية،
o الحفاظ على السيادة الوطنية،
o التمسك بالديمقراطية في إطار احترام القيم الوطنية،
o تبني التعددية السياسية،
o احترام مبدأ التداول على السلطة عن طريق الاختيار الحر للشعب الجزائري،
o الحفاظ على سلامة التراب الوطني،
o احترام مبادئ الجمهورية.
14. – يجب على المترشح أن يقدم:
وتدون
هذه التوقيعات في مطبوع فردي مصادق عليه لدى ضابط عمومي، وتودع هذه
المطبوعات لدى المجلس الدّستوري في نفس الوقت الذي يودع فيه ملف التّرشح
(المادة 139 من القانون العضوي).
يتم
سحب المطبوعات الفردية لاكتتاب التوقيعات الشخصية لدى مصالح الإدارة
المركزية لوزارة الداخلية والجماعات المحلية، الكائنة بقصر الحكومة، نهج
الدّكتور سعدان – الجزائر.
تسلم
هذه المطبوعات بناء على تقديم رسالة موجهة إلى وزير الداخلية والجماعات
المحلية يعلن فيها رغبته في تكوين ملف الترشح للانتخاب لرئاسة الجمهورية.
يفصل
المجلس الدستوري في صحة الترشيحات لمنصب رئيس الجمهورية بقرار في أجل
أقصاه عشرة (10) أيام كاملة من تاريخ إيداع التصريح بالترشح (المادة 138 من
القانون العضوي).
يبلغ قرار المجلس الدستوري إلى المعني تلقائيا وفور صدوره (المادة 138 من القانون العضوي).
للتذكير:
الأحكام
المتعلقة بالانتخاب لرئاسة الجمهورية منصوص عليها في المواد 132 إلى 145
من القانون العضوي رقم 12-01 المؤرخ في 12 يناير 2012 المتعلق بنظام
الانتخابات.
قسنطينة: دار الشباب "الصديق عتامنة " تحتفل بيوم العلم في أجواء مميزة
الأربعاء, 16 أبريل 2014 10:05
آخر تحديث: الأربعاء, 16 أبريل 2014 21:49
تعيش
دار الشباب الصديق عثامنة بحي بومرزوق الشعبي على وقع الاحتفالات المزدوجة
ليوم العلم وأجواء الانتخابات الرئاسية المصادفة للذكرى التي أصبحت سنة
للتطلع إلى مستقبل ملؤه العلم الذي شكل محور فكر العلامة الشيخ عبد الحميد
بن باديس باعث النهضة في الجزائر بكل مكوناتها الاجتماعية والثقافية
المبنية على العلم.وفي سياق متصل أوضح سوكي بلال المكلف بالإعلام بدار الشباب الصديق عتامنة ، في تصريح أدلى به لإذاعة الجزائر بقسنطينة، أن إطارات يشرفون على المعارض التاريخية التي تقام بدار الشباب في عيد الاستقلال وفي أول نوفمبر وفي مناسبات أخرى ، مضيفا ان دار الشباب تزينت بمناسبة يوم العلم بملصقات تعرف بالعلامة عبد الحميد بن باديس. تجدر الإشارة أن الشباب المتواجد بهذه الدار متجاوب مع هذه الذكرى وله اطلاع على شخصية الشيخ عبد الحميد بن باديس وآثاره وفكره ويعرف جيدا نتائج إتباع العلم في كل المجالات لتحقيق مستقبل هادئ و متحضر. وفي الشأن ذاته ، اعتبرت إحدى الشابات ، في تصريح أدلت به لإذاعة الجزائر بقسنطينة، أن العلامة ابن باديس يعتبر من أشهر العلماء باعتباره حافظا للقران. فيما أكدت شابة أخرى ، في تصريح أدلت به لإذاعة الجزائر بقسنطينة، أن الشعب الجزائري نهل الكثير من فكر العلامة ابن باديس سيما فيما يتعلق بالمرأة التي لطالما اعتبرها العلامة صاحبة الدور الريئس والفعال في تنشئة مجتمع اصيل متشبث بالهوية الجزائرية. وعلى خطى العلامة بن باديس الذي قال .. يا نشؤ أنت رجاؤنا .. وبك الصباح قد اقترب، نظم مربوا هذا الفضاء الفكري والعلمي عدة أنشطة تثقيفية وتربوية لغرس الروح العلمية ونشر ثقافة حب الوطن لدى الأطفال وفي سياق متصل أكدت إحدى المربيات بدار الشباب عثامنة، أن لكل طفل موهبة خاصة به يعمل المربيين والمربيات على تفجير القدرات وذلك بغية تكميل عمل المدرسة والأسرة معتبرة ذلك دور المربيين خاصة غرس حب الوطن ليحافظ عليه. ومن جهته عبر الشباب، المتواجد بدار الشباب الصديق عتامنة، عن مدى أهمية هذه الذكرى المزدوجة يوم العلم و الإقبال على صناديق الاقتراع يوم ال17 أفريل. وفي هذا الصدد، أكدت إحدى الشابات على ضرورة ان يعبر الشعب الجزائري على صوته ويختار الرجل المناسب الذي يستطيع تجسبد متطلبات و طموحات الشعب خلال السنوات القادمة. تجدر الإشارة أن أهمية الإقبال على صناديق الاقتراع لاختيار الرئيس القادم للجزائر يبرزها هذا الإصرار على المشاركة وبقوة يوم ال17 أفريل في ظل الهدوء و التحضر للخروج بالجزائر إلى بر الآمان.
المصدر: إذاعة الجزائر بقسنطينة-محفوظ عيدان
العضو المؤسس في “رشاد” الدبلوماسي السابق محمد العربي زيطوط/حركتنا بريئة من مواجهات غرداية ونتائج الانتخابات الرئاسية محسومة سلفا
نفى العضو المؤسس في حركة “رشاد” المعارضة
الدبلوماسي السابق محمد العربي زيطوط أي علاقة لحركة “رشاد” بالمواجهات
الجارية في مدينة غرداية.
وأوضح زيطوط أن حركة “رشاد” لا تلقي بالاتهامات هذه الأجهزة عن علاقة حركته بأحداث غرداية، وقال: “اتهامات الزمرة الأمنية الحاكمة لحركة “رشاد” بالضلوع في أحداث غرداية والتحريض عليها هي اتهامات لا يصدقها عاقل، وهي رد فعل مباشر على المظاهرة الناجحة التي قادتها حركة “رشاد” يوم السبت الماضي رفضا للنظام وكل مشاريع ومطالبة بالتغيير الجذري، وحضور المئات من الجزائريين لهذه المظاهرة التي جرت في العاصمة على الرغم من حالة التضييق الأمني الشديد على الحركة”.وأكد زيطوط أن موقف حركة “رشاد” مما يدور في غرداية لا ينفصل عن الموقف من الوضع السياسي العام في الجزائر، وقال: “لقد كنت قد نشرت شخصيا تصريحات مبكرة عبر اليوتيوب عام 2008 عن حقيقة الأوضاع في غرداية والجهات التي تقف خلف تلك الأحداث، وقد أكدت وقتها كما لا أزال أؤكد على ضرورة الوحدة الوطنية ضمن الجزائر الواحدة الموحدة، وضرورة التعايش والتسامح بين المذهبين المالكي والإباظي في منطقة وادي مزاب”. وأشار زيطوط إلى أن حركته ستحتفظ بحقها في المتابعة القانونية للجهات المسؤولة عن هذه الاتهامات في دولة الحق والقانون والقضاء المستقل، وقال: “للأسف الشديد في الجزائر اليوم لا يوجد قانون ولا مؤسسات، ولكن هناك فوضى وحفنة مستبدة تسيطر على كافة مرافق البلاد بما فيها القضاء”، وأكد زيتوت موقف “رشاد” الرافض للانتخابات الرئاسية المقبلة، وقال: “في الجزائر ليست هنالك انتخابات أصلا، وإنما ما يجري هو أحد تخريجات نظم الاستبداد لتكريس نفسها، وقد شهد بذلك أحد كبار الولاة الذين صحى ضميرهم، عندما قال بأن الجزائر لم تعرف الانتخابات النزيهة في تاريخها إلا مرتين مطلع تسعينيات القرن الماضي، وما عدا ذلك فهو مجرد فبركات إدارية ليس إلا، أما النتائج فمحسومة سلفا لمرشح السلطة”. الهام/س
http://www.interieur.gov.dz/Dynamics/frmItem.aspx?html=19&s=24
قبل يوم الاقتراع (يعني مساء أمس). طوّق رجال الأمن، أمس، المداخل والمخارج المؤدية إلى ساحة أودان قرب الجامعة المركزية وسط العاصمة، وهو المكان الذي اختاره نشطاء حركة ”بركات” لتنظيم احتجاجهم الثامن بالعاصمة منذ تأسيس الحركة في الفاتح مارس الماضي. واللافت للانتباه أن بعض عناصر الشركة من قوات مكافحة الشغب كانوا يحملون الهراوات والسلاح، وهي ”سابقة خطيرة” لم يسبق أن لجأت إليها قوات الشرطة. ولم يكترث المسؤولون الأمنيون بالملاحظات التي جاءت في تقرير المنظمة الحقوقية ”أمنيستي” التي نددت بقمع المعارضين للعهدة الرابعة، حيث لجأ أفراد الأمن إلى ”العنف المفرط” لتفريق نشطاء حركة ”بركات”، وكذا الإعلاميين المحليين والدوليين الذين غطّوا الحدث، وقد تعرض معظمهم إلى الضرب من طرف رجال الشرطة، ناهيك عن التلفظ بـ”العبارات النابية”. وتحوّل شارع ديدوش مراد إلى مضمار يلاحق فيه عناصر الشرطة نشطاء حركة ”بركات” في صورة تشبه لعبة ”القط والفأر”، حيث حاول المحتجون تفريق انتباه رجال الأمن لعدم السيطرة على وقفتهم الاحتجاجية، لكن هؤلاء استطاعوا نظرا لعددهم الكبير من تطويقهم وتعنيفهم وضربهم بحجّة أنهم ”تلقوا تعليمات لمنعهم من الاحتجاج”. وأفاد الناطق الرسمي باسم حركة ”بركات”، سيد علي قويدري، في تصريح لـ”الخبر” أن ”الحركة ستتخذ موقفا صارما بشأن العنف غير المسبوق الذي تعرضوا إليه من طرف رجال الأمن، ولم نلاحظ أمس عناصر شرطة، بل رجالا أعطيت لهم تعليمات لممارسة العنف ضدّنا، على عكس المرات السابقة التي تعرضنا فيها إلى الاعتقال”. دليل المترشح
دليل المترشح للانتخاب لرئاسة الجمهورية
ماذا يجب أن يعرفه المترشح:
يتم
التّصريح بالتّرشح لرئاسة الجمهورية بإيداع طلب تسجيل لدى المجلس الدستوري
مقابل وصل في ظرف خمسة وأربعين (45) يوما على الأكثر الموالية لنشر
المرسوم الرّئاسي المتضمن استدعاء الهيئة الانتخابية (المادتين 136 و137 من
القانون العضوي المؤرخ في 12 يناير 2012 والمتعلق بنظام الانتخابات).
يتضمن طلب التّرشح اسم المعني ولقبه وتوقيعه ومهنته وعنوانه.
يرفق الطلب بملف يحتوي على ما يأتي:
1. -نسخة كاملة من شهادة ميلاد المعني،
2. -شهادة الجنسية الجزائرية الأصلية للمعني،
3. -تصريح بالشرف بعدم إحراز المعني جنسية أخرى غير الجنسية الجزائرية،
4. -مستخرج رقم 3 من صحيفة السوابق القضائية للمعني،
5. -صورة شمسية حديثة للمعني،
6. -شهادة الجنسية الجزائرية لزوج المعني،
7. -شهادة طبية للمعني مسلمة من طرف أطباء محلفين،
8. -بطاقة الناخب للمعني،
9. -شهادة تثبت تأدية الخدمة الوطنية أو الإعفاء منها،
10. – تصريح المعني بممتلكاته العقارية والمنقولة داخل الوطن وخارجه،
11. – شهادة تثبت المشاركة في ثورة أول نوفمبر سنة 1954 للمولود قبل أول يوليو سنة 1942،
12. – شهادة تثبت عدم تورط أبوي المترشح المولود بعد أول يوليو سنة 1942 في أعمال مناهضة لثورة أول نوفمبر سنة 1954،
13. – تعهد كتابي يوقعه المترشح يتضمن ما يأتي:
o عدم استعمال المكونات الأساسية للهوية الوطنية في أبعادها الثلاثة الإسلام والعروبة والأمازيغية لأغراض حزبية،
o الحفاظ على الهوية الوطنية في أبعادها الإسلامية والعربية والأمازيغية والعمل على ترقيتها،
o احترام مبادئ أول نوفمبر سنة 1954 وتجسيدها،
o احترام الدستور والقوانين المعمول بها، والالتزام بها،
o نبذ العنف كوسيلة للتعبير و/أو العمل السياسي والوصول و/أو البقاء في السلطة، والتنديد به،
o احترام الحريات الفردية والجماعية واحترام حقوق الإنسان،
o رفض الممارسات الإقطاعية والجهوية والمحسوبية،
o توطيد الوحدة الوطنية،
o الحفاظ على السيادة الوطنية،
o التمسك بالديمقراطية في إطار احترام القيم الوطنية،
o تبني التعددية السياسية،
o احترام مبدأ التداول على السلطة عن طريق الاختيار الحر للشعب الجزائري،
o الحفاظ على سلامة التراب الوطني،
o احترام مبادئ الجمهورية.
14. – يجب على المترشح أن يقدم:
وتدون
هذه التوقيعات في مطبوع فردي مصادق عليه لدى ضابط عمومي، وتودع هذه
المطبوعات لدى المجلس الدّستوري في نفس الوقت الذي يودع فيه ملف التّرشح
(المادة 139 من القانون العضوي).
يتم
سحب المطبوعات الفردية لاكتتاب التوقيعات الشخصية لدى مصالح الإدارة
المركزية لوزارة الداخلية والجماعات المحلية، الكائنة بقصر الحكومة، نهج
الدّكتور سعدان – الجزائر.
تسلم
هذه المطبوعات بناء على تقديم رسالة موجهة إلى وزير الداخلية والجماعات
المحلية يعلن فيها رغبته في تكوين ملف الترشح للانتخاب لرئاسة الجمهورية.
يفصل
المجلس الدستوري في صحة الترشيحات لمنصب رئيس الجمهورية بقرار في أجل
أقصاه عشرة (10) أيام كاملة من تاريخ إيداع التصريح بالترشح (المادة 138 من
القانون العضوي).
يبلغ قرار المجلس الدستوري إلى المعني تلقائيا وفور صدوره (المادة 138 من القانون العضوي).
للتذكير:
الأحكام
المتعلقة بالانتخاب لرئاسة الجمهورية منصوص عليها في المواد 132 إلى 145
من القانون العضوي رقم 12-01 المؤرخ في 12 يناير 2012 المتعلق بنظام
الانتخابات.
قرابة 23 مليون ناخب جزائري مدعوون لانتخاب رئيسهم الجديد هذا الخميس و وزير الداخلية يؤكد على توفر ضمانات النزاهة
يستعد
قرابة 23 مليون ناخب جزائري للتوجه هذا الخميس إلى مكاتب الاقتراع لانتخاب
أحد المترشحين الستة لمنصب رئيس الجمهورية بالاقتراع السري لاختيار من
سيرأس البلاد للخمس السنوات المقبلة حيث يتنافس خلال هذه الاستحقاقات
الرئاسية الخامسة في ظل التعددية الحزبية في تاريخ الجزائر كل من السيدة
لويزة حنون والسادة عبد العزيز بوتفليقة وعبد العزيز بلعيد وعلي بن فليس
وموسى تواتي وعلي فوزي رباعين .
وحسب الإحصائيات المقدمة من طرف وزارة الداخلية والجماعات
المحلية فإن الهيئة الناخبة في الجزائر تقدر بعد المراجعة الاستثنائية
الأخيرة للقوائم الانتخابية ب 22 مليون و880 ألف و678 ناخبا بما فيهم أعضاء
الجالية الجزائرية بالخارج ولتمكين هؤلاء من أداء واجبهم الانتخابي في
أحسن الظروف وفرت وزارة الداخلية 11 ألف و765 مركز اقتراع و49 ألف و979
مكتبا منها 167 متنقلا يؤطرها ما يقارب 460 ألف شخص .
وينص قانون الانتخاب على أن الاقتراع يبدأ على الساعة
الثامنة صباحا ويختتم في نفس اليوم على الساعة السابعة مساء غير انه يمكن
للولاة بترخيص من وزارة الداخلية والجماعات المحلية أن يتخذوا قرارات
لتقديم ساعة افتتاح الاقتراع أو تأخير ساعة اختتامه في بعض البلديات أو في
سائر أنحاء دائرة انتخابية واحدة وذلك قصد تسهيل ممارسة الناخبين لحقهم في
التصويت .
وبالمناسبة اتخذت وزارة الداخلية جملة من الإجراءات
المعتادة في المواعيد الانتخابية وذلك خلال الفترة الممتدة ما بين الـ16
أفريل الساعة منتصف الليل إلى يوم الـ18 أفريل الساعة السادسة صباحا لضمان
السير الحسن للانتخابات الرئاسية المقررة يوم الـ17 أفريل وتتمثل في منع
سير كل مركبات نقل البضائع برا وبواسطة السكة الحديدية باستثناء المركبات
المستعملة للتموين العادي للسكان بالمواد الغذائية وكذا غلق
الأسواق الأسبوعية باستثناء الأسواق اليومية
للجملة نصف الجملة والتجزئة للخضر والفواكه وكذا تأجيل كل التظاهرات
الرياضية والثقافية المزمع إجراؤها خلال نفس الفترة .
كما وفرت وزارة الداخلية و الجماعات المحلية
11.765 مركز اقتراع و49.979 مكتب منها 167 متنقل يؤطرها مايقارب 460 الف
شخص للإستحقاق الرئاسي ل 17 أبريل.
وحسب وزير الدولة وزير الداخلية والجماعات
المحلية الطيب بلعيز فإن جميع آليات الشفافية والحياد والأمن قد اتخذت
لإنجاح هذا الاقتراع مطمئنا الجزائريين بأن يتحلوا بالثقة فيما يتعلق
باختيارهم الشرعي والسيادي داعيا الناخبين إلى المشاركة بقوة في هذا
الاستحقاق الذي سيجري في ظل الأمن والطمأنينة قبل أن يؤكد على حياد ونزاهة
الإدارة .
وعند تطرقه للحملة الانتخابية أكد بلعيز أنها
جرت في ظروف حسنة معربا عن أسفه لتسجيل بعض حالات العنف التي لم تعرقل
السير الحسن لهذه الحملة ومن المنتظر أن تعلن نتائج الاقتراع يوم الجمعة
علما بأن المادة 135 من القانون العضوي المتعلق بالانتخابات تنص على انه
إذا لم يحرز أي مترشح على الأغلبية المطلقة للأصوات المعبر عنها في الدور
الأول ينظم دور ثاني.
و عشية الاستحقاق الرئاسي دعا وزير الدولة وزير الداخلية و
الجماعات المحلية الطيب بلعيز المواطنين إلى المشاركة بقوة في الانتخابات
هذا الخميس باعتبارها مصيرية بالنسبة لمستقبل الجزائر
العضو المؤسس في “رشاد” الدبلوماسي السابق محمد العربي زيطوط/حركتنا بريئة من مواجهات غرداية ونتائج الانتخابات الرئاسية محسومة سلفا
نفى العضو المؤسس في حركة “رشاد” المعارضة
الدبلوماسي السابق محمد العربي زيطوط أي علاقة لحركة “رشاد” بالمواجهات
الجارية في مدينة غرداية.
وأوضح زيطوط أن حركة “رشاد” لا تلقي بالاتهامات هذه الأجهزة عن علاقة حركته بأحداث غرداية، وقال: “اتهامات الزمرة الأمنية الحاكمة لحركة “رشاد” بالضلوع في أحداث غرداية والتحريض عليها هي اتهامات لا يصدقها عاقل، وهي رد فعل مباشر على المظاهرة الناجحة التي قادتها حركة “رشاد” يوم السبت الماضي رفضا للنظام وكل مشاريع ومطالبة بالتغيير الجذري، وحضور المئات من الجزائريين لهذه المظاهرة التي جرت في العاصمة على الرغم من حالة التضييق الأمني الشديد على الحركة”.وأكد زيطوط أن موقف حركة “رشاد” مما يدور في غرداية لا ينفصل عن الموقف من الوضع السياسي العام في الجزائر، وقال: “لقد كنت قد نشرت شخصيا تصريحات مبكرة عبر اليوتيوب عام 2008 عن حقيقة الأوضاع في غرداية والجهات التي تقف خلف تلك الأحداث، وقد أكدت وقتها كما لا أزال أؤكد على ضرورة الوحدة الوطنية ضمن الجزائر الواحدة الموحدة، وضرورة التعايش والتسامح بين المذهبين المالكي والإباظي في منطقة وادي مزاب”. وأشار زيطوط إلى أن حركته ستحتفظ بحقها في المتابعة القانونية للجهات المسؤولة عن هذه الاتهامات في دولة الحق والقانون والقضاء المستقل، وقال: “للأسف الشديد في الجزائر اليوم لا يوجد قانون ولا مؤسسات، ولكن هناك فوضى وحفنة مستبدة تسيطر على كافة مرافق البلاد بما فيها القضاء”، وأكد زيتوت موقف “رشاد” الرافض للانتخابات الرئاسية المقبلة، وقال: “في الجزائر ليست هنالك انتخابات أصلا، وإنما ما يجري هو أحد تخريجات نظم الاستبداد لتكريس نفسها، وقد شهد بذلك أحد كبار الولاة الذين صحى ضميرهم، عندما قال بأن الجزائر لم تعرف الانتخابات النزيهة في تاريخها إلا مرتين مطلع تسعينيات القرن الماضي، وما عدا ذلك فهو مجرد فبركات إدارية ليس إلا، أما النتائج فمحسومة سلفا لمرشح السلطة”. الهام/س “الفايسبوكيون” يواصلون “الحملة الموازية” حتى اللحظة الأخيرة الخميس 17 أفريل 2014 الجزائر: سلمى حراز ساعات قبل أن يحل هذا اليوم الموعود الذي شغل الجزائريين لأكثر من سنة كاملة، وبعد مرور أربعة أيام عن إسدال الستار على الحملة الانتخابية، تواصلت الحملة الموازية على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، وحافظت على خطها المضاد أو المساند للرئيس المرشح. باختلاف توجهاتها، تناقلت الكثير من الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعية رسالة مجهولة المصدر تنبه من أي انزلاقات قد تحدث غداة الانتخابات، إذا فاز الرئيس بوتفليقة بولاية رابعة، وخلاف نفسه بقصر المرادية. وتقول الرسالة: “إخواني الجزائريين، إن حدث وفاز بوتفليقة بالانتخابات، أو تسربت شائعة التزوير، أو حدثت فتنة أيا كان نوعها ومصدرها في جزائرنا الحبيبة.. ندعو الجميع إلى التحلي بالحكمة، خصوصا فئة الشباب، وعدم الحرق والتخريب، لأن ذلك لا يعود بالنفع إلا على الخونة داخل الوطن وخارجه. فأبناؤهم يدرسون في الخارج، زوجاتهم يتسوقن من الخارج، هم يعالجون خارج الوطن!!. لهذا نرجو من الجميع الفطنة.. وإن كان هناك داعي للمطالبة بالتغيير، فليكن بشكل سلمي..”. (نرجو نشر الرسالة على نطاق واسع، لأن سيناريو التخريب للأسف محتمل جدا.. الله يحمي الجزائر). صفحات تستهدف بن فليس صفحة “123 تحيا الجزائر”، التي تردد أنها تعرضت إلى القرصنة، اختارت المرشح بن فليس لتقصفه بالثقيل، فنشرت له عدة صور مرفقة بتعاليق تصفه فيها ضمنيا بالرجل المشبوه. نقرأ ما كتب تعليقا على إحداها يظهر فيها بن فليس برفقة إعلامي من قناة جزائرية خاصة مقرها خارج الوطن: “أريد فهم شيء؟ ما هدف بن فليس من تحالفه مع أشخاص مشبوهين نحن نعرف أنهم يساندون المغرب ضد إخواننا في الصحراء الغربية، نحن لا نثق في علي بن فليس ولا في علاقاته التي لا تبشر بالخير واستقرار البلاد”. ووضع المشرفون على الصفحة بن فليس وعباسي مدني، رئيس جبهة الانقاذ المنحلة، في صورة مشتركة، عُلق عليها بـ: “النقطة المشتركة بين الرجلين، هي أنهما يبعثان أبناء الشعب إلى الهلاك، وفي الوقت نفسه يحفظون أبناءهم في بلدان بعيدة”. “المنظمة الجزائرية لمناهضة الشيتة والشياتين” تبنت المقاطعة، وكتب المشرفون عليها “لن أشارك أنا مقاطع لمسرحيتكم”، ووصفت المرشحين بوتفليقة وبن فليس بـأنهما “وجهان لعملة واحدة”، وكتبت “انتخبوا الحاج موسى بوتفليسة.. انتخبوا موسى الحاج بن فليق”. أما شبكة “راديو طروطوار” فاعتبرت أن عمليات الترهيب من أي انزلاقات بعد الانتخابات، مجرد زوبعة في فنجان، وعلقت: “الذي يخاف من أن تعود الجزائر للتسعينات، نقولو في التسعينات الاحتقان كان كبيرا، تُحسه في مكان عملك في حومتك، وحتى في العائلة الواحدة.. أما أصحاب بوتفليقة فهم يقولون.. المقاطع خائن ومن ينتخب بن فليس إرهابي، شكون هو لي راهو يدير الخلاط؟”. وعلى صفحة الشبكة الجزائرية، نُشرت صور تظهر “الزردات” التي حُظي بها أنصار العهدة الرابعة في عدد من الولايات. وكتبت الصفحة في خبر عاجل “سيناريو الفيس يتكرر على بن فليس”، بينما بدت صفحات أخرى خارج الحدث. - كان فيها “الفايسبوك” و”التويتر” سلاح المقاطعين حملة انتخابية لتشويه صورة المرشحين بدل عرض البرامج الخميس 17 أفريل 2014 الجزائر: ق.م سيتذكر الجزائريون لسنوات أن حملة رئاسيات 2014، لم تكن عادية. فبدل أن يشكّل هذا الاستحقاق مناسبة لإقناع الناخبين بالبرامج وزرع الأمل في نفوسهم، استغرق المرشحون الستة في تبادل الاتهامات وتشويه سير بعضهم البعض. وبين الطرفين، فضل المقاطعون إصدار التعليقات والبيانات عبر مواقع التواصل الاجتماعي. يرى فاتح لعقاب، أستاذ بكلية الإعلام والاتصال بجامعة الجزائر 3، حول تقييمه للحملة الانتخابية وتداعياتها على عملية الاقتراع، بأنها تَركزّت على عناصر لا علاقة لها بالتسويق السياسي، مثل التهويل والتهديد، بالإضافة إلى تشويه الصورة، وتزييف الحقائق والاعتماد على الإشاعات واستهداف الأشخاص، بدل الترويج لبرامج انتخابية تحمل أفكارا، كما كان عليه الأمر في السابق، كالبرامج ذات البعد الوطني أو التوجه الديني أو اليساري. وأضاف محدثنا أن حملة رئاسيات 2009، اختلفت كليا بالمقارنة مع الحالية، من حيث وزن المرشحين الذي أفقدها عنصر المنافسة، بالإضافة إلى غياب العنف، بينما حملة 2014 برزت فيها حركات شعبية جديدة ليس لديها أي انتماء إيديولوجي كـ”رفض” و”بركات”، بالزيادة إلى حالة الغليان والاحتقان. وبشأن الشق الاتصالي للحملة، قال فاتح لعقاب إن مواقع التواصل الاجتماعي على شبكة الانترنت كانت فضاء فسيحا لجأ إليه رافضو العهدة الرابعة والمقاطعون، لترويج أفكارهم رغم محدودية تأثيرها على الفرد الجزائري، بالإضافة إلى أن المواطن يتأثر بالاتصال الشخصي أكثر من تأثره بوسائل الإعلام الحديثة، كالتلفزيون والإذاعة والانترنت، نظرا لطبيعته الاجتماعية. وعن سؤال حول ما يدفع الناخب لاختيار مرشحه في هذه الانتخابات، أوضح لعقاب أن المواطن لا ينطلق من نقاش حول البرامج، بقدر ما أصبح يختار بين خطابين يتلخصان في معادلة ذات قطبين، طرفها الأول دعاة الاستقرار في الاستمرار، وهم معسكر الرئيس المرشح، وثانيها المنادين بالتغيير لإيقاف النزيف الاقتصادي والفساد. وفي السياق نفسه، يرى أستاذ علم الاجتماع السياسي، حسّام حكيم، أن حملة رئاسيات 2014 اختلفت جذريا عن سابقاتها، من حيث الوسط الملتهب الذي جرت فيه، وبروز بؤر توتر جديدة أضيفت إلى النقاش مثل أزمة غرداية وغضب سكان منطقة الأوراس بسبب تصريحات عبد المالك سلال، مدير حملة الرئيس بوتفليقة، والعاطلون عن العمل في الجنوب، زيادة على الحدود الملتهبة. كما اعتبر حسّام أن الوضع الاجتماعي للمواطن لم يتغير كثيرا بالمقارنة مع 2009، ما قد يؤدي إلى اتساع دائرة العزوف المسجل في كل مناسبة انتخابية. وبخصوص الأموال والإمكانيات المادية واللوجيستية، اعتبرها محدثنا الأداة الوحيدة لملء قاعات التجمعات الشعبية وتجنيد المواطنين للعمل الجواري. وأوضح المتحدث نفسه بأن الصراع في أعلى هرم السلطة ألقى بظلاله على يوميات المواطنين، حيث اتسعت الفجوة الموجودة بين السلطة والشعب أكثر من أي وقت مضى. كما أشار حسّام إلى رائحة المال القذر الموظف في الحملة الانتخابية، حيث تجلى في عملية تنشيط التجمعات الشعبية وممارسة الدعاية السياسية، رغم أن فئات واسعة في المجتمع تعتبرها تبذيرا للأموال في ظل الحالة المزرية التي يعيشها جزء كبير من المجتمع. - في الذكرى الأولى لوفاته وقفة ترحم على روح الرئيس الراحل علي كافي بمقبرة العالية الخميس 17 أفريل 2014 الجزائر: ف. ب نظمت عائلة كافي وجمعية مشعل الشهيد وقفة ترحم على روح الفقيد الرئيس علي كافي، أمس، بمقبرة العالية في الذكرى الأولى لوفاته، التي تصادف تاريخ 16 أفريل. وضع فوج ”الفلاح” للكشافة الجزائرية الإسلامية رفقة عائلة الفقيد وأقاربه ورفقاء السلاح وممثلون عن المجتمع المدني، باقة من الزهور وقراءة الفاتحة على روح الفقيد بمربع الشهداء بمقبرة العالية. وقال الأمين العام لمنظمة المجاهدين، سعيد عبادو، في كلمة له بالمناسبة: ”هذه الوقفة تذكرنا ليس فقط بالمرحوم علي كافي بل بكل الشهداء الأبرار لهذا الوطن الغالي الذين فازوا بالشهادة وضحوا بأرواحهم من أجل أن تحيا الجزائر حرة مستقلة”. وذكر عبادو أن الراحل يعد من ”رجالات الجزائر الكبار الذين واصلوا مسيرة الشهداء من أجل الاستقلال الوطني” وأن الرئيس الراحل علي كافي يعد من بين هؤلاء الذين ينطبق عليهم قول الله تعالى ”منهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا”. ونوه عبادو بخصال الفقيد الذي ”كان معروفا في المنظمة الوطنية للمجاهدين بإرادته وعمله وحبه الكبير لهذا الوطن وخاصة إثر الظروف الصعبة التي مرت بها الجزائر”، مضيفا بأن ”آراءه وحكمته كان لها الأثر الكبير في إنقاذ الوطن”. وكان الراحل علي كافي مناضلا في الحركة الوطنية وضابطا في جيش التحرير الوطني في الولاية الثانية التاريخية، التي كان قائدها برتبة عقيد خلفا للخضر بن طوبال، وشارك في هجومات 20 أوت 1955 التي قادها زيغود يوسف، وكان سنة بعد ذلك ضمن وفد المنطقة الثانية التي شاركت في مؤتمر الصومام، ليصبح بعدها قائدا للمنطقة الثانية (1957-1959) بعد أن توجه لخضر بن طوبال إلى تونس. في ماي 1959 استدعي علي كافي إلى تونس ليصبح أحد العقداء العشرة الذين أعادوا تنظيم الهيئات القيادية للثورة (الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية والمجلس الوطني للثورة الجزائرية). وخلال أزمة 1962 كان علي كافي إلى جانب الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية. بعد الاستقلال عين كافي سفيرا في العديد من البلدان وهي سوريا ولبنان وليبيا وتونس ومصر والعراق وإيطاليا. كما عين أمينا عاما للمنظمة الوطنية للمجاهدين سنة 1990. وفي 11 يناير 1992 عين عضوا في المجلس الأعلى للدولة الذي نصب بعد استقالة الرئيس الشاذلى بن جديد. وفي 2 جويلية 1992 خلف محمد بوضياف، الذي اغتيل في 29 جوان من نفس السنة، على رأس المجلس الأعلى للدولة. وأشرف من 1994 إلى 1996 من جديد على المنظمة الوطنية للمجاهدين قبل أن يتفرغ لكتابة مذكراته. - |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق