اخر خبر
الاخبار العاجلة لحدوث صراعات سياسية بين جماعات بوتفليقة بحثا غن الغنائم الانتخابية فجماعة القبائل تهدد جماعة تلمسان بمظاهرات الربيع الامازيغي في منطقة القبائل وجماعة سلال تطالب باعادتها الى منصب رئيس الحكومة وجماعة تلمسان تريد انقلابا سياسيا على جماعات القبائل الكبري باعلان حكومة الغربالجزائري بزعامة ابناء وهران الباهية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبةالمديعة سلمي سائقي الحافلات باحترام ركاب الحافلات الشعبية باعتبارهم امانة في اعناق سائقي الحافلات الحافلات الشعبية بقسنطينة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان قناة وئام بوتفليقة التلفزيونية عن نقل جماعي لعمال تلفزيون اليتيمة الى قناة الوئام لبوتفليقة بعد اعلان جماعة تلمسان عن قراراتا مصيرية بغلق قناة اليتيمة الجزائرية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاتصال نساء قسنطينة بحصة المرشد النفسي حول قضايا علاقات عاطفية بدون زواج مند العهدة الاولي لبوتفليقة
والمرشد النفسي يؤكد ان نساء قسنطينة يبحثن عن المتعة الجنسية بدل الزواج الاجتماعي والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين طوابير امام رئاسة الجمهورية بحيدرة بحثا عن استقبال السعيد بوتفليقة التقديم التهانمي وزطلب مناصب رئاسية وجماعة بوتفليقة تعلن الغلق الفجائي لابواب رئاسة الجمهورية في انتظار تصنيف اصدقاء واعداء بوتفليقة في كتاب ابيض سوف يصدر مستقبلا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاقامة نساء قسنطينة علاقات عاطفية مع رجال قسنطينة من اجل الزواج الخرافي مند العهدة الرئاسية الاولي للرئيس بوتفليقة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان المستمعة فطيمة من ولاية النعامة بالغرب الجزائري عن اعجابها بالمديعة سلمي في حصة الدنيا حظوظ والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة عن اكتشاف الخبيرة السياسية جميلة انعدام النخبة الجزائريةوتكتشف ان بسطاء االجزائر اكثر حكمة من رجال الساسة وتعلن ان الجزائر تعيش ماساة قتل رموزها والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لحدوث صراعات سياسية بين جماعات بوتفليقة بحثا غن الغنائم الانتخابية فجماعة القبائل تهدد جماعة تلمسان بمظاهرات الربيع الامازيغي في منطقة القبائل وجماعة سلال تطالب باعادتها الى منصب رئيس الحكومة وجماعة تلمسان تريد انقلابا سياسيا على جماعات القبائل الكبري باعلان حكومة الغرب الجزائري بزعامة ابناء وهران الباهية والاسباب مجهولة
ظروف العمل القاهرة اضطرت العديد من الأمهات إلى ترك أطفالهن لدى المربية التي باتت البديل المتوفر أثناء ساعات عملهن الطويلة، و يكون لزاما عليهن ترك أطفالهن لدى المربيات الماكثات بالبيت، اللواتي قمن بدورهن باستغلال حاجة الأمهات العاملات إليهن، وقمن بإنشاء روضات مصغرة داخل منازلهن، وقد تقوم المربية بالاهتمام بعدة أطفال في وقت واحد ليبدأ خطر اللامبالاة.
إيمان ضحية سقوط مفاجئ في الحمام
أول حالة صادفناها هي قصة السيدة ليلى عاملة في قطاع التربية، مقيمة بولاية بلعباس، أم لطفلين إيمان البنت الصغرى في الرابعة من العمر التي سقطت سقطة مميتة في الحمام بعدما تركتها أمانة في يد المربية التي أوكلت لها مهمة الاهتمام بها في غيابها كونها عاملة، جاهلة ما قد يصيب فلذة كبدها، مشيرة أنها كالعادة جهزتها واصطحبتها معها في الصباح واتجهت إلى بيت المربية وانصرفت إلى عملها، وما هي إلا بضع الساعات عادت أدراجها كونها عملت نصف يوم جاهلة ما وقع لفلذة كبدها، طرقت باب المربية ولا أحد رد عليها فكرت للحظة أنها خرجت لقضاء حاجة ما كالعادة، وفي لمح البصر أحست أن الأمر غير عادي وقررت الاتصال بها ردت عليها وأخبرتها أنها غير بعيدة وستقوم هي بإيصالها إليها، واصلت هذه الأخيرة طريقها وصلت إلى البيت وما هي إلى دقائق حتى سمعت طرق باب فتحته لتجد خلفه المربية رفقة ابنتها التي كانت مصابة على مستوى الرأس تقول صرخت بأعلى صوتي وقلت واش بها بنتي لتبلغها هذه الأخيرة أنها اصطحبتها إلى الحمام وفي غفلة منها سقطت كونها كانت حافية القدمين ما تسبب لها في إصابة بليغة وانتفاخ على مستوى الجانب الأيمن من الرأس، والغريب في الأمر حسب المتحدثة ان المربية لم تكلف نفسها مهمة نقلها لإجراء فحص طبي لمعرفة مدى خطورة الإصابة، وحجتها في ذلك أن لديها خبرة في تربية الأطفال ورأت أن الإصابة غير خطيرة ليتبين أن الجهل قد يقود للهلاك.
هرولت السيدة ليلى وخرجت حاملة في يدها ابنتها واتجهت إلى عيادة خاصة وأجرت لها الفحوص اللازمة وفحص الأشعة للإطمئنان على صحتها والتأكد من عدم حدوث نزيف داخلي نتيجة الإصابة، وبعد عودة زوجها من العمل تفاجأ لوضع ابنته وذهب للقاء زوج المربية ليحتج على ما بدر من زوجته المربية التي اصطحبت ابنته للحمام دون علم أي من الوالدين لكن رد عليه هذا الأخير أنها تتكفل بها وليست مجبرة على حبس نفسها ولديها أمورها الخاصة تقضيها، وهو ما أثار حفيظة الأب الذي قرر أن يبحث وزوجته على مربية أحسن، ولحسن الحظ أن حالة إيمان لم تكن خطيرة إلا أنها بقيت تعاني من الإصابة عدة أيام حرمتها حتى من النوم هي ووالدتها، ليتجدد سيناريو البحث عن مربية ذات ضمير حي من شأنها الحفاظ على صحتها، سألنا هذه الأخيرة في حالة ما إذا لم تجد من يتكفل بابنتها تبسمت قائلة ندير عطلة مرضية فالدار وخلاص.
المربيات ومن يدفع أكثر
تقول السيدة نوال أم لولدين لا يتجاوز عمرهما خمس سنوات، إن ظروف عملها حتمت عليها الغياب عن البيت والأولاد طيلة اليوم، وهو ما أجبرها على البحث عن مربية تقبل الاهتمام بهما مقابل مبلغ مالي نهاية كل شهر، وهو ما حصلت عليه بالفعل بعد العديد من عمليات البحث عن مربية ماكثة بالبيت، وتكون مؤهلة وعلى دراية تامة بشروط التربية السليمة للطفل، لتضيف أن المربية وافقت على كافة شروطها، خاصة وأن المبلغ المالي المتفق عليه كان مغريا. إلا أن الحسنة قوبلت بالسيئة، حيث وبعد مرور عدة أيام فقط على ترك الأولاد لديها بدأت الشكاوى ورفض الأولاد الذهاب عندها، وهو ما استغربت له الوالدة التي سألت فلذة كبدها عن السبب فأخبرها ابنها الأكبر بأنها دائمة الصراخ عليهما ولا تعتني بهما جيدا، وهو الأمر الذي اضطر هذه الأخيرة التفكير في الاستغناء عن خدماتها لراحة أبنائها، مضيفة قررت ترك أطفالها عند والدتي، مشيرة أن بعض المربيات الماكثات بالبيت لا يهمهن في الأمر شيئا سوى الكسب السريع للأموال، ولو على حساب راحة وأمان الأطفال.
تراجع دور الحضانة سبب اللجوء إلى المربيات
من جهة أخرى، يبدو أن تراجع مستوى وخدمات دور الحضانة قد يكون الدافع الأساسي للاعتماد على مربية ماكثة في البيت، وهو حال السيدة بهية التي تجرعت مرارة المعاملة السيئة لبعض المربيات في دور الحضانة ورياض الأطفال، أين كانت تترك فلذة كبدها نهى حيث كانت المربيات هناك لا يقمن بتغيير الحفاظات طول اليوم، وهو السبب الرئيسي الذي دفعها إلى الاستعانة بالمربيات الماكثات بالبيت، غير أنها وقعت في نفس الأمر وربما أسوأ بكثير، حيث أنها قامت بترك طفلتها الرضيعة لدى إحدى جاراتها المعروف عنها عملها كمربية أطفال، غير أنني وبعد مدة لاحظت بعض التغييرات على طفلتي، حيث أصبحت تجوع كثيرا، كما أن وزنها نزل كثيرا، ومن أجل معرفة الأمر قمت بزيارة إلى بيت المربية لسؤالها، حيث قالت لي بأن الحليب لم يعد يكفيها، وهو الكلام الذي لم أصدقه، علما أنني أقوم بتوفير علب الحليب، كل أسبوع تقريبا، ومن غير الممكن أن تستهلك ابنتي علبة كاملة في ظرف أسبوع، عندها علمت بأنها تقوم بإعطاء حليب ابنتي إلى ابن أخيها الذي تقوم بالاهتمام به في غياب زوجة أخيها العاملة، هو ما جعلني لا أتردد في التوقف عن العمل حرصا على سلامة ابنتي التي أهداني إياها الله أمانة في رقبتي.
قسنطينة مستعملو مخرج بكيرة يطالبون بالشرطة المرورية للحد من الازدحام
طالب مستعملو الطريق الوطني رقم 3 بتوفير الشرطة المرورية من أجل التحكم بالازدحام المروري المستمر في مخرج بكيرة السفلي ، الذي يعرف شللا شبه كلي نتيجة الارتباك المروري ، الذي يتكرر يوميا سيما أوقات الذروة المتعلقة بموعد توجه العمال والموظفين لأعمالهم ، و هو الأمر الذي طالما أوقع الكثيرين في مشكلة التأخر عن مواعيدهم و وظائفهم . و يجد مستخدمو الطريق الوطني رقم 3 الرابط بين قسنطينة و سكيكدة صعوبة كبيرة في اجتياز النقطة على مستوى مخرج بكيرة السفلي الذي يعرف ارتباكا مروريا كبيرا نتيجة الخروج العشوائي للسيارات من مختلف الجهات بالإضافة لحالة الطريق السيئة والتي لا تساعد السائقين على تجاوزها بسهولة، وهو الوضع الذي يعاني منه المارون عبر الطريق الوطني باتجاه سكيكدة و عنابة و بلديات قسنطينة الحامة زيغود يوسف ديدوش مراد و غيرها، وبالإضافة لحالة الطريق السيئة فان عشوائية خروج السيارات والمركبات زاد من تعقيد الأمر ، بحيث يطالب مستعملو الطريق بشرطة مرورية على مستوى النقطة المذكورة سابقا ما من شأنه تسهيل حركة المرور ، و القضاء على الارتباك المروري الحاصل . وردة ر
أجاب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في حوار تلفزيوني مباشر مع المواطنين الروس على سؤال حول إمكانية زواجه ثانية، بأنه يجب عليه أولا أن يتدبر زواج قرينته السابقة لودميلا ومن ثم سيفكر بنفسه. ويذكر أن فلاديمير بوتين تزوج ليودميلا شكريبنيفا في عام 1983، وأنجب منها بنتين هما ماريا ويكاترينا، والاثنتان في العشرينات. وأنهما أعلنا طلاقهما مؤخرا عبر التلفزيون الروسي الرسمي بعد حضورهما عرضا للباليه بعد زواج دام ثلاثين عاما. وتشتهر مطلقة بوتين بأنها لا تحب الإعلام. وقالت لمراسل التليفزيون الروسي إن الاستمرار ( في الزواج) صعب بالنسبة لها. وقالت إن الطلاق كان “متحضرا”، وإن الزوجين “سوف يبقيان دائما قريبين من بعضهما”. وأضافت لودميلا “أنا ممتنة جدا لفلاديمير.. فهو لا يزال يساندني أنا والأطفال الذين يهتم بهم حقا وهم يشعرون بذلك”.
و. ص
Sidi El Houari
Nécessité d’une cellule
de crise
«Les déclarations sont là, mais cette volonté politique doit être suivie par la mise en place d’instruments opérationnels pour préserver Sidi El houari», a-t-il ajouté, appelant à la mise en place d’»une cellule de crise» pour discuter de la situation et trouver les solutions adéquates.
«Nous devons mettre en place un organe exceptionnel avec des moyens exceptionnels pour préserver ce qui reste du quartier et restaurer ce qui est à restaurer», préconise-t-il, en estimant «impérative» une implication de tous, les autorités locales, les associations, les comités de quartiers, les universitaires, historiens et même les citoyens. «La volonté citoyenne est là. Tout le monde veut sauver Sidi El Houari», souligne le même responsable. De son côté, Haouès Belmaloufi, vice-président de SDH et directeur de l’école-chantier de la même association, souligne également l’état désastreux de certains sites.
«Des bâtisses magnifiques pouvant être des sites touristiques par excellence se trouvent dans un état déplorable. C’est le cas de Ksar el Aâricha, où le jeune Emir Abdelkader a vécu quatre années durant avec son père Hadj Mahieddine, ou encore de la mosquée de Sidi Mohamed El kebir, dont le minaret est un monument classé, est affectée par des fissures de plus de 30 centimètres de large», explique-t-il. Haoues Belmaloufi souligne le rôle que joue l’association en matière dÆéducation des jeunes pour tout ce qui est patrimoine et sa préservation. «Les jeunes sont jaloux de leur patrimoine. Ils sont avides de connaître leur culture et leur identité. Cette prise de conscience est déjà un pas vers la préservation et la sauvegarde de ce patrimoine», commente-t-il.
1,04 milliard de DA
pour la réhabilitation
Dans cette optique, une école-chantier, dédiée à la formation dans les métiers du patrimoine, a été créée en 2003 par l’association SDH, au cœur du quartier historique de Sidi El-Houari. Elle a été agréée en 2011. Les métiers enseignés ont trait à la maçonnerie traditionnelle, la taille de pierre, la forge et la ferronnerie, la menuiserie et la charpente. Près de 500 jeunes artisans ont été formés au sein de cette école. Près de la moitié ont été recrutés par les entreprises chargées de la réhabilitation du vieux bâti à Oran, rappelle avec fierté le même responsable. «Nous formons des jeunes de la rue, des jeunes exclus du système éducatif. Nos élèves ont fait des parcours très positifs pour aboutir à leur insertion professionnelle. C’est une grande victoire pour nous», a-t-il ajouté. En ce mois d’avril courant, une lueur d’espoir a pointé à l’horizon avec l’annonce par le wali d’Oran, Abdelghani Zaalane, lors de la première session ordinaire de l’APW, d’une opération de réhabilitation du vieux quartier.
Une enveloppe de pas moins de 1,04 milliard DA a été allouée pour la réfection de plusieurs quartiers de Sidi El Houari et la réhabilitation de ses aspects urbains.
الإجراءات القانونية المشبوهة تخرج السكان عن صمتهم وتدفعهم لرفض التعويضات المغرية
انتفضت أزيد من 200 عائلة تقطن بحي مختار دودو ببلدية حيدرة بالعاصمة من أصحاب الملكية وكذا القاطنين بالتقادم بعين المكان، ضد قرار هدم سكناتهم مقابل تعويضات مالية بهدف تحويل تلك المساحة والمقدرة بحوالي 20 قطارا إلى مساحات خضراء، معبرين عن رفضهم التام للتخلي عن سكناتهم مقابل أي مبلغ مالي ولو بلغ 100 مليون سنتيم للمتر المربع الواحد، لا سيما وأن الإجراءات القانونية المتبعة في مثل هذه الحالة لم تجر كما يجب ويشوبها الكثير من الغموض.
رفض أصحاب الملكيات السكنية البالغ عددهم 150 عائلة وكذا القاطنين بالتقادم لمدة تزيد عن 60 سنة بسكنات المعمرين الفرنسيين بحي مختار دودو ببلدية حيدرة، والذين يصل عددهم لحوالي 60 عائلة، رفضا تاما لقرار هدم ملكياتهم وتحويلها لغابة خضراء، مؤكدين أن هذا المشروع غير مقنع تماما، موضحين لـ”الفجر” أسباب هذا الرفض القاطع والمتمثلة في الإخلال بالشروط والإجراءات القانونية المتبعة في مثل هذه القضايا، حيث تم الإمضاء على قرار هدم السكنات وتحويلها لغابة تسلية بتاريخ 18 ديسمبر الماضي من طرف رئيس الحكومة عبد المالك سلال، بينما تم إبلاغ المعنيين بهذا القرار بتاريخ 06 مارس المنصرم، إضافة إلى عدم اقتناعهم بالمشروع لاكتفاء المنطقة بالمساحات الخضراء، حيث تم إنجاز واحدة بذات الحي عقب ترحيل سكان القصدير العام 2010، إلى جانب تواجد حديقة التسلية والحيوانات لبن عكنون على بعد 100 متر، الأمر الذي حير السكان، وتبعا للمواد التي نص عنها القانون بالجريدة الرسمية الصادرة بتاريخ 27 أفريل 1991، فإن مجال تطبيق نزع الملكية وفقا للمادة 212 ينص على ”لا يكون نزع الملكية ممكنا إلا إذا جاء تنفيذ العمليات ناتجة عن تطبيق إجراءات نظامية مثل التعمير والتهيئة العمرانية والتخطيط تتعلق باتساع تجهيزات جماعية ومنشآت وأعمال كبرى ذات منفعة عامة”.
وهذه الحديقة حسب المتضررين من هذا القرار لا داعية لها ولا منفعة فيها، خاصة وأن التخطيط المقدم من الجهة التي تطمح في نزع الملكية من سكان المنطقة بالتحايل، حيث نص المخطط الذي جلبه الخبير المعين من طرف الولاية بهذا الملف على إزالة بعض السكنات على حساب أخرى، فيما منحت تراخيص البناء للاعبين رياضيين مشهورين بالوطن لإنجاز سكناتهم في الوقت الذي لا يزال ينتظر الكثير من السكان الأصليين بالحي منذ أزيد من 20 سنة حسب تصريحاتهم الحصول على رخص البناء والتعمير خاصتهم والتي لم يحصلوا عليها حد الساعة.
وذكر المعنيون بقرار الهدم وسلب الملكية، زيارة الخبير المعين من طرف الولاية لمحل إقامتهم طالبا منهم إظهار وثائق ملكية العقارات التي يشغلونها بالنسبة لمالكي العقود وأوراق ثبوت السكن وتوارثه بالتقادم بالنسبة للعائلات التي لا تملك عقود ملكية بتاريخ 06 مارس المنصرم، وعلى ضوء ذلك اتجه المعنيون للولاية لبث شكوى بهذا الخصوص، حيث وضح لهم الأمين العام للولاية أن هذا القرار متعلق بسكان القصدير وليس بنايات المعمرين والنظامية.
وفي رد رئيس بلدية حيدرة، ناصر فراح، حول تظلم قاطني حي دودو مختار ضد قرار الولاية، أكد استقبال مواطنيه وتفهم انشغالاتهم، مؤكدا مراسلة الولاية بهذا الشأن ونقل رفض القاطنين لقرارها المتعلق بسلب ملكياتهم لسكناتهم.
سليمة حفص
يقوم وزير الشؤون الدينية والأوقاف بوعبد اللّه غلام اللّه اليوم
الاثنين بزيارة عمل وتفقد إلى ولاية قسنطينة يشرف خلالها على مدى تقدّم
عملية الإعداد لتظاهرة قسنطينة (عاصمة الثقافة العربية)· وأعلنت وزارة
الشؤون الدينية والأوقاف عبر بيان رسمي، تلقّت (أخبار اليوم) نسخة منه أوّل
أمس، أن الوزير سيعاين ويتفقّد بعض مشاريع القطاع بالولاية، أهمّها الوقوف
على الأشغال الجارية لمسجد الأمير عبد القادر (المنظر الجميل) وزيارة
المركز الثقافي الإسلامي (علي منجلي)·
ر· إيمان
جمال بوعكاز
جمال بوعكاز
20/04/2014 23:00:00
رابط الموضوع : http://elraaed.com/ara/local/44712-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D9%81%D9%8A-%D8%A5%D9%86%D8%AC%D8%A7%D8%B2-%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D9%82%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%AD%D9%8A%D9%88%D8%A7%D9%86%D8%A7%D8%AA.html#ixzz2zVSkyum2
الاخبار العاجلة لحدوث صراعات سياسية بين جماعات بوتفليقة بحثا غن الغنائم الانتخابية فجماعة القبائل تهدد جماعة تلمسان بمظاهرات الربيع الامازيغي في منطقة القبائل وجماعة سلال تطالب باعادتها الى منصب رئيس الحكومة وجماعة تلمسان تريد انقلابا سياسيا على جماعات القبائل الكبري باعلان حكومة الغربالجزائري بزعامة ابناء وهران الباهية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبةالمديعة سلمي سائقي الحافلات باحترام ركاب الحافلات الشعبية باعتبارهم امانة في اعناق سائقي الحافلات الحافلات الشعبية بقسنطينة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان قناة وئام بوتفليقة التلفزيونية عن نقل جماعي لعمال تلفزيون اليتيمة الى قناة الوئام لبوتفليقة بعد اعلان جماعة تلمسان عن قراراتا مصيرية بغلق قناة اليتيمة الجزائرية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاتصال نساء قسنطينة بحصة المرشد النفسي حول قضايا علاقات عاطفية بدون زواج مند العهدة الاولي لبوتفليقة
والمرشد النفسي يؤكد ان نساء قسنطينة يبحثن عن المتعة الجنسية بدل الزواج الاجتماعي والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين طوابير امام رئاسة الجمهورية بحيدرة بحثا عن استقبال السعيد بوتفليقة التقديم التهانمي وزطلب مناصب رئاسية وجماعة بوتفليقة تعلن الغلق الفجائي لابواب رئاسة الجمهورية في انتظار تصنيف اصدقاء واعداء بوتفليقة في كتاب ابيض سوف يصدر مستقبلا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاقامة نساء قسنطينة علاقات عاطفية مع رجال قسنطينة من اجل الزواج الخرافي مند العهدة الرئاسية الاولي للرئيس بوتفليقة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان المستمعة فطيمة من ولاية النعامة بالغرب الجزائري عن اعجابها بالمديعة سلمي في حصة الدنيا حظوظ والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة عن اكتشاف الخبيرة السياسية جميلة انعدام النخبة الجزائريةوتكتشف ان بسطاء االجزائر اكثر حكمة من رجال الساسة وتعلن ان الجزائر تعيش ماساة قتل رموزها والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لحدوث صراعات سياسية بين جماعات بوتفليقة بحثا غن الغنائم الانتخابية فجماعة القبائل تهدد جماعة تلمسان بمظاهرات الربيع الامازيغي في منطقة القبائل وجماعة سلال تطالب باعادتها الى منصب رئيس الحكومة وجماعة تلمسان تريد انقلابا سياسيا على جماعات القبائل الكبري باعلان حكومة الغرب الجزائري بزعامة ابناء وهران الباهية والاسباب مجهولة
La France du général de Gaulle est tombée dans les mains du «parti américain» et du lobby sioniste
La France du général de Gaulle, la France anti-américaine
qui, du Québec au Cambodge, s’opposait à l’impérialisme yankee, la
France qui disait «non» à l’Otan, est tombée dans les mains du « parti
américain » et du lobby sioniste, celui du Crif – cette version de
l’Aipac à l’usage de l’Hexagone – et des BHL et autres Fabius.
Anatomie du «Parti américain» en France
Le «Parti américain» c’est ainsi que Jean Thiriart désignait dès 1962
les partis du Système dans toute l’Europe, de l’extrême-gauche à
l’extrême-droite atlantistes, toutes tendances confondues (Thiriart y
ajoutait comme «ennemis de l’Europe» les «petits-nationalismes» qui
assurent la division face à l’impérialisme). Et que le PCN les désigne
plus que jamais. Ce système qui, depuis un certain 6 juin 1944, assure
la colonisation de l’Europe. Qui n’est pas une puissance impérialiste –
comme certains à Paris la rêvent encore – mais bien la première et la
plus riche des colonies américaines. Le «Parti américain» c’est ainsi
que le général de Gaulle et les Gaullistes historiques nommaient à la
fois la sociale-démocratie française et leurs rivaux de droite, les
Giscards et Lecanuet. Cette droite atlantiste nostalgique de la sujetion
à l’OTAN. Ou encore cette démocratie-chrétienne tout aussi atlantiste.
L’ironie aura été que c’est de l’intérieur même du parti gaulliste,
tombé en décadence idéologique, qu’est venue la reprise de contrôle
politico-militaire de la France par les USA : Sarkozy et ses néocons à
passeports français, avec l’incapacitant et vassalisant retour dans
l’Otan.
Le rôle de l’Otan et la sujetion de l’UE
Car l’Otan ce n’est pas aujourd’hui que l’URSS n’existent plus, pas plus
qu’hier, le «bouclier de l’Europe» (sic). Mais son harnais. Un outil
politique, militaire et diplomatique de vassalisation et de contrôle.
Qui assure aux USA à la fois le dédoublement de ses moyens militaires –
l’OTAN c’est l’infanterie coloniale du Pentagone -, le contrôle de ses
industries d’armement - clé du développement industriel et scientifique
-, un marché continental pour le lobby militaro-industriel US, et enfin
la sujetion de la diplomatie et de la politique étrangère de l’UE à
celles de Washington. Et accessoirement à celles de son allié et
complice de Tel-Aviv. Le péché originel de l’UE, cette pseudo «Europe»
croupion – qui est tout sauf l’Europe -, est précisément la sujetion,
inscrite dès le Traité de Maastricht, de sa défense et de sa politique
extérieure à l’OTAN et à son hégémon américain. Et c’est cette sujétion
qui conduit à l’échec de l’UE. Qui l’empêche de devenir Etat et Empire
transnational. Et qui explique l’échec annoncé de l’Euro. Car la monnaie
unique et le marché unique doivent pour aboutir déboucher sur l’Etat
fédéral, voire unitaire (relire Thiriart). Faute d’assurer les pouvoirs
régaliens de défense et de désignation de l’ennemi (relire Karl
Schmitt), l’UE est incapable d’assumer durablement celui de battre
monnaie.
De Mitterrand à Hollande :
Le «Parti américain» c’est aussi évidemment la sociale-démocratie – qui
n’a plus rien de «socialiste» depuis août 1914, depuis son ralliement
aux nationalismes petit-bourgeois et au parlementarisme bourgeois –
française et européenne. Celle des Mitterrand, Jospin, Hollande et
autres Valls – la gauche ouvertement américaine, en pamoison devant
Obama – ou Fabius.
Cette sociale-démocratie française et européenne qui a été de toutes les
aventures coloniales à l’extérieur et a soutenu toutes les sujétions
coloniales à l’intérieur. La France otanisée de Hollande, chien courant
de l’impérialisme américain au Sahel, en Afrique centrale ou au
Moyen-Orient, acharnée à abattre la Syrie, est l’héritière du Mitterrand
ministre de la IVe République qui guillotinait les militants du FLN. Ou
du Mitterrand de la Ve République qui engagea la France dans la
première guerre du Golfe – celle de Bush père – et dans le démantèlement
des seconde (Tito) et troisième Yougoslavie (Milosevic), contre les
alliés de la France qu’étaient Belgrade et Bagdad. Dans ces conflits
voulus par Washington que le grand géopoliticien autrichien Von Lohausen
(1) qualifiait fort justement de «guerres contre la Grande-Europe» (2).
«France - Etats-Unis, l’axe de guerre»
(dixit Libération)
L’actualité de la guerre contre la Syrie – car cette guerre est menée
par les USA, l’OTAN et leurs alliés du Golfe depuis les premiers jours
de 2011 et les frappes envisagées n’en seront que l’escalade – révèlent
la tragique sujétion de Paris à Washington. Voilà donc la France rebelle
du général de Gaulle devenue le plus fidèle caniche de l’impérialisme
américain. Ironie supplémentaire, au moment où Londres sous la pression
de la rue doit s’en éloigner … François Hollande a donc réaffirmé ce
vendredi 30 août sa «volonté (sic) d'agir militairement en Syrie au côté
des Américains» en dépit du "no" britannique, assurant «partager avec
Barack Obama la même certitude sur la responsabilité indubitable du
régime syrien dans l'attaque chimique du 21 août».
Le refus de la Grande-Bretagne d'intervenir en Syrie a placé la France
en position inédite d'allié principal des Etats-Unis. Mais il n'a rien
changé à la position de Paris qui souhaite une action "proportionnée et
ferme" contre Damas, a déclaré le président français dans un entretien
au journal Le Monde, le moniteur de l’américanisme en France. «Chaque
pays est souverain (resic) pour participer ou non à une opération. Cela
vaut pour le Royaume-Uni comme pour la France», a ajouté Hollande. Les
dirigeants français et américain se sont une nouvelle fois et longuement
entretenus vendredi de la réponse à apporter au soi-disant «massacre
chimique commis le 21 août dans la banlieue de Damas». Rappelant «la
grande détermination de la France à réagir et à ne pas laisser ces
crimes impunis», le président français «a senti la même détermination du
côté d'Obama», a confié son entourage. Obama joue habilement à la fois
de l’arrogance française due à la nostalgie de l’empire français et des
problèmes psychologiques de Hollande.
«L'alliance offensive américano-française constitue une situation
inédite dans la période contemporaine», analyse pour l’AFP Bruno
Tertrais, de la Fondation pour la recherche stratégique. «Américains et
Français ont déjà travaillé ensemble en première ligne dans la gestion
des crises comme par exemple au Liban dans les années 80 et 90, mais je
n'ai pas le souvenir d'une coalition offensive construite autour des
Etats-Unis et de la France sans la Grande-Bretagne», analyse le
chercheur.
Dix ans apres l'irak, renversement
complet de situation :
Voilà la France, jadis rebelle, qui porte les valises de Washington
«Ironie de l'histoire, cet engagement de la France aux côtés des
Américains intervient dix ans après la crise irakienne qui avait
provoqué une tension sans précédent entre Washington et Paris,
flamboyant opposant à l'invasion américano-britannique en Irak»,
commente l’AFP. Cette crise irakienne qui a vu précisément rougeoyer les
dernières braises de la flamboyante politique gaulliste des Années 60.
«On est dans la situation exactement inverse de 2003», souligne M.
Tertrais. «Les Etats-Unis n'ont besoin de personne sur le plan
militaire. Mais il est extrêmement important pour eux de ne pas être
seuls sur le plan politique», estime-t-il, ajoutant que «Français comme
Américains mettront aussi en avant le soutien de pays arabes à l'action,
car chacun veut éviter de donner l'impression qu'il s'agit d'une
intervention de l'Occident contre la Syrie». «La coalition s'appuiera
sur la Ligue arabe, qui a condamné le crime et a alerté la communauté
internationale», a précisé d'ailleurs M. Hollande. Une Ligue arabe
entièrement aux mains de Washington, Ryad et Doha. Et dont les figures
anti-occidentales ou laïques – Saddam Hussein, Kadhafi, Assad (expulsé),
les dernières figures du Nassérisme moribond comme en Egypte ou au
Yemen … — ont toutes été éliminées. Reste à savoir quel sera
l'engagement concret de la France et quels moyens elle mettra à la
disposition des Etats-Unis. Une source française proche du dossier,
citée par l’AFP, reconnaît que la non-participation des Britanniques
"obligera" la France, qui a la capacité de tirer des missiles de
croisière avec des avions de chasse ou des sous-marins, "à repenser sa
planification opérationnelle".
Un débat virtuel au Parlement francais
Si le Premier ministre britannique Cameron a dû s’incliner devant un
Parlement mis sous pression par une opinion publique montée contre la
guerre (3), Hollande lui s’apprête à jouer une comédie de débat devant
une assemblée nationale française impuissante. Si François Hollande
«exclut toute intervention avant le départ de Syrie des inspecteurs
onusiens samedi», il ne l'exclut «pas avant la réunion mercredi du
Parlement pour débattre de cette crise». Le débat - sans vote - pourrait
être houleux, «des opposants à toute intervention siégeant à la fois
sur les bancs de la gauche et de l'opposition» écrit l’AFP. «La France
ne peut agir à la légère et à la remorque de quiconque», a ainsi exhorté
l'ancien Premier ministre UMP François Fillon (qui oublie la sujétion
de Sarkozy lors de l’agression contre la Libye). A cela s'ajoute une
opinion publique très partagée sur une telle intervention française à en
croire deux récents sondages.
La politique de la France alignée
sur Washington
Sur les buts de guerre, la ligne est à Paris totalement décalquée sur
celle de Washington : «il ne s'agit pas de renverser le régime, mais de
sanctionner l'usage d'armes chimiques», une "ligne rouge" définie par le
président américain Barack Obama il y a un an, et "franchie
indéniablement" selon Hollande avec l'attaque du 21 août. Le président
français a estimé «qu'un coup d'arrêt doit être porté à un régime qui
commet l'irréparable sur sa population» (sic).
Les consequences géopolitiques :
La fin de l’alternative de «l’axe Paris-Moscou»
Tout cela à des conséquences géopolitiques importantes. C’est la fin -
définitive ou provisoire à long terme – de ce concept novateur qu’était
l‘«Axe Paris-Moscou». Un concept que j’avais été le premier à définir
dès les derniers jours de 1992 (4) pour le PCN, réfléchissant à une
alternative à la ligne de notre «Ecole géopolitique euro-soviétique»
(5), suite à l’effondrement de l’URSS. Ceci de nombreuses années avant
la reprise du concept par de Grossouvre notamment. Et qui offrait une
alternative à la construction d’une Europe véritable et indépendante.
(Suite de la page 4 )
J’ai souvent insisté dès l’avènement des Années Sarkozy, qui annonçait
clairement ses options atlantistes et philo-américaines, sur le fait que
la réintégration politico-militaire de la France dans l’OTAN mettait un
terme à la validité de ce concept. Sans politique réelle gaulliste –
hors de l’OTAN, contre Washington - plus d’Axe Paris-Moscou. Je suis
agacé de lire encore sous la plume d’amateurs sans culture historique ou
géopolitique la mise en avant de ce concept des années après la
trahison fondamentale de Sarkozy. Je suis encore plus agacé de lire en
ce moment des articles délirants sur une supposée «défaite des USA». Ou
sur l’échec de leurs projets du «Grand Moyen-Orient» (6). C’est une
lecture trop rapide, trop superficielle et totalement inexacte des
événements. De la propagande de guerre mais pas de l’analyse
géopolitique ! J’en dirai quelques mots car ce n’est pas mon sujet. Le
but des USA c’est depuis le début du nouveau siècle un préalable : le
remodelage du «Grand Moyen-Orient» - cette zone géopolitique
opérationnelle qui comprend Afrique du Nord, Proche-Orient, Sahel,
Afrique centrale et Asie centrale – par l’élimination de l’adversaire
principal de Washington et Tel-Aviv : les régimes nationalistes
révolutionnaires arabes. Nassérisme, Ba’athismes syrien et irakien,
socialisme jamahiryen de Kadhafi (7). Qu’en reste-t-il ? Irak et Libye
livrés au chaos. Syrie en guerre et détruite. Le reste, le sort des pays
de la zone, fragmentés et dévastés importe peu à Washington. L’horizon
ultime est la somalisation (8). Le but réel, final, de ce vaste plan
pour un « XXIe siècle américain» est la mise hors jeu de la Russie et de
la Chine. Avec l’alignement total de Paris sur Washington, voilà à la
fois le principal obstacle dans l’UE éliminé et l’alternative de l’Axe
Paris-Moscou étouffé.
Faut-il baisser les bras pour autant ?
«Là où il y a une volonté il y a un chemin» disait Guillaume d’Orange
(qui assura l’indépendance des Pays-Bas). Et le grand Nietzsche ajoutait
«l’Europe se fera au bord du gouffre». Ce gouffre est là devant nous,
béant, menaçant d’engloutir non seulement les Européens de Vladivostok à
Reykjavik, mais aussi nos frères arabes et africains. Et la situation
impose de ne pas renoncer, de ne pas subir. Ne pas subir aujourd’hui,
c’est défendre résolument les pays de la ligne de Front : Damas et
Moscou. !
Luc Michel
(1) Auteur du livre fondamental de géopolitique sur la Grande-Europe
«Mut zur Macht. Denken in Kontinenten» (Penser en continents), Jordis
Von Lohausen, général et géopolitologue autrichien (1907-2002), est un
ancien membre de l’Etat major du Maréchal Rommel, proche des patriotes
anti-nazis du 20 juillet 1944. Il s’inscrit comme moi dans la suite des
thèses géopolitiques de Jean Thiriart sur « l’Europe de Vladivostok à
Dublin ». Il a écrit des pages élogieuses concernant le projet européen
de Thiriart des Années 1960-75. Lohausen parle notamment de « l’Europe
de Madrid à Vladivostok ». Dans l’exemplaire offert par Lohausen à
Thiriart en 1983 (et qui m’a été légué avec sa bibliothèque en 1999)
figure la dédicace suivante : « En respectueux hommage à un grand
Européen ».
(2) Avec le concept de « Grande-Europe », nous concevons précisément la
Russie et l’Union européenne comme les deux moitiés de la Grande-Europe,
l’Europe-continent de Vladivostok à Reyjavik. Dans la ligne des travaux
d’avant-garde de notre Ecole « euro-soviétique » de géopolitique dans
les Années 1983-91.
Deux visions du futur de l’Europe se font face. La petite-europe
croupion de Bruxelles, l’UE, la première des colonies yankee, soumise à
Washington depuis plus de six décennies via l’OTAN. De l’autre, la
constitution d’un ensemble géopolitique et géo-économique eurasiatique
autour de Moscou. Le seul état européen véritablement indépendant et
libre, car en géopolitique seule la dimension confère la puissance, et
la puissance garantit la liberté. Demain Moscou sera le Piémont de la
future Grande-Europe, la Quatrième Rome !
J’ai théorisé le concept géopolitique fondamental de « Seconde Europe » à
propos de la Russie régénérée de Poutine dans notre revue francophone
LA CAUSE DES PEUPLES (Bruxelles-Paris, n° 31), dès décembre 2006.
(*) Texte disponible sur le site du PCN-NCP, sous le titre « Pourquoi
nous combattons. Contre Washington, l’OTAN et la fausse « Europe »
atlantiste de bruxelles : avec Moscou pour une autre Europe, grande et
libre, de Vladivostok à Reykjavik ! » :
Sur http://www.pcn-ncp.com/why/pourquoi1.htm
Ce concept est une révision actualisée des thèses de notre « Ecole
euro-soviétique » de géopolitique (1983-1992, d’où est aussi issu après
1991 le « néo-Eurasisme russe). En 1983, j’écrivais déjà dans la revue
CONSCIENCE EUROPEENNE « La Russie c’est aussi l’Europe» … L’Europe ne
se limite pas à l’Union européenne ! Ni même aux états qui lui sont
maintenant associés, comme la Moldavie ou la Serbie. La Russie, qui a
retrouvé son indépendance avec Vladimir Poutine est aussi l’Europe ! Une
SECONDE EUROPE, une AUTRE EUROPE eurasiatique se dresse désormais à
Moscou face à l’Europe atlantiste de Bruxelles.
Une seconde Europe, qui attire à elle plusieurs anciennes républiques
soviétiques. La Russie a en effet mis en place un processus agrégateur
semblable à celui de l’Union Européenne, avec des unions autour des
organismes transnationaux qui se constituent autour de Moscou :
Communauté économique eurasiatique (CEEA : Biélorussie, Kazakhstan,
Kirghizie, Ouzbékistan, Russie et Tadjikistan), Organisation du Traité
de sécurité collective (OTSC de la Communauté des Etats indépendants,
alliance militaire du type de l'Organisation du Traité de Varsovie),
Organisation de coopération de Shanghai (OCS : Russie, Kazakhstan,
Kirghizie, Chine, Tadjikistan et Ouzbékistan. Le Pakistan, l'Iran,
l'Inde et la Mongolie y ont le statut d'observateur, la Chine et la
Russie y jouent des rôles clés), Espace économique unifié (EEU : Russie,
Biélorussie, Kazakhstan, Kirghizie et Tadjikistan). Le puissant soleil
noir de la Grande-Europe, celui de l’Etat continental et de
l’Europe-puissance (ce que ne sera jamais l’UE !), se lève à l’Est ! Et
c’est pourquoi nous écrivons depuis 40 ans « la Grande-Europe de
Vladivostok à Reykjavik » …
(3) Cfr. PCN-TV / LONDRES : MANIF CONTRE LA GUERRE DE L’OTAN EN SYRIE,
sur
http://www.syria-committees.org/pcn-tv-londres-manif-contre-la-guerre-de-lotan-en-syrie/
et l’opinion europeenne bascule contre la sale guerre de l’otan contre
la syrie sur,
http://www.lucmichel.net/2013/08/30/luc-michel-focus-lopinion-europeenne-bascule-contre-la-sale-guerre-de-lotan-contre-la-syrie/
(4)
Ce concept qui a été repris dans de très nombreux milieux influents,
celui de l’axe Paris-Moscou ou Paris-Berlin-Moscou, a été développé pour
la première fois – à partir de mes textes et éditos de fin 1992 et
1993 - à propos de THIRIART et du PCN dans un livre qui a été consacré
en 1993 au
NATIONALISME RADICAL EN FRANCE par Philippe HERTENS. Le chapitre qui
est consacré au PCN s’intitule « Paris-Moscou, les nationaux communistes
» :
Cfr. Philippe HERTENS, « Paris-Moscou : Les nationaux communistes », in
LE NATIONALISME RADICAL EN FRANCE, Ed. de Magrie, Paris, 1994
Le thème de l’axe Paris-Moscou a été popularisé pour la première fois
hors de la presse du PCN dans ce livre. C’est un livre de 1993. Il a
aussi été développé aussi par Henri DE GROSSOUVRE, mais dix ans après.
En 2006, avec le régime de Sarkozy et la réintégration militaire de la
France dans l’OTAN, j’ai développé un nouveau concept, celui de «
Seconde Europe », destiné à fournir une alternative au concept devenu
obsolète d’ « Axe Paris-Moscou ». Cfr. NOTE 2 supra.
(5) Au début des Années 80, THIRIART fonde avec José QUADRADO COSTA et
moi-même l'Ecole de géopolitique « euro-soviétique » où il prône une
unification continentale de Vladivostok à Reykjavik sur le thème de «
l'Empire euro-soviétique » et sur base de critères géopolitiques.
Théoricien de l'Europe unitaire, THIRIART a été largement étudié aux
Etats-Unis, où des institutions universitaires comme le « Hoover
Institute » ou l' « Ambassador College » (Pasadena) disposent de fonds
d'archives le concernant. Ce sont ses thèses antiaméricaines «
retournées » que reprend largement BRZEZINSKI, définissant au bénéfice
des USA ce que THIRIART concevait pour l'unité continentale eurasienne.
Sur l’Ecole de géopolitique euro-soviétique, cfr. :
(* ) José CUADRADO COSTA, Luc MICHEL et Jean THIRIART, TEXTES
EURO-SOVIETIQUES, Ed. MACHIAVEL, 2 vol. Charleroi, 1984 ; Ce recueil de
textes fut édité en langues française, néerlandaise, espagnole,
italienne, anglaise et russe.
Sur les thèses géopolitiques de Jean Thiriart, Cfr. :
(*) Luc MICHEL, CONCEPTIONS GEOPOLITIQUES DE JEAN THIRIART : LE
THEORICIEN DE LA NOUVELLE ROME, Conférence donnée pour la première fois à
Bruxelles le 19 septembre 2003, dans le cadre du CYCLE DE CONFERENCES «
JEAN THIRIART : L'HOMME, LE MILITANT ET L'œuvre », organisé par l' «
Institut d'Etudes Jean THIRIART » et l' « Ecole des Cadres Jean THIRIART
» (Départements de l'Asbl « Association Transnationale des Amis de Jean
THIRIART »),
A consulter sur :
http://www.pcn-ncp.com/Institut-Jean-THIRIART/cf/cf01.htm
(6) Sur le projet US du « Grand Moyen Orient », Cfr, :
Luc MICHEL, GEOPOLITIQUE / YEMEN : LE PROJET AMERICAIN DU « GRAND
MOYEN-ORIENT » EN ACTION …
2e réédition sur
http://www.lucmichel.net/2013/07/07/luc-michel-focus-geopolitique-yemen-le-projet-americain-du-grand-moyen-orient-en-action/
(7) Cfr. Luc MICHEL, L'AGRESSION AMERICANO-SIONISTE EST UNE GUERRE
IDEOLOGIQUE CONTRE LE NATIONALISME ARABE : APRES BAGDAD, DAMAS ET
TRIPOLI SONT EN LIGNE DE MIRE ! (2003)
Sur : http://www.pcn-ncp.com/editos/fr/ed-031007.htm
(8) Sur le concept fondamental de « Somalisation », Cfr. :
(*) Luc MICHEL / FOCUS / GEOPOLITIQUE : SOMALIE 2013, NOUVELLES DU
LABORATOIRE DU NOUVEL ORDRE AMERICAIN EN AFRIQUE ET AU « GRAND
MOYEN-ORIENT »,
sur
http://www.lucmichel.net/2013/03/19/luc-michel-focus-geopolitique-somalie-2013-nouvelles-du-laboratoire-du-nouvel-ordre-americain-en-afrique-et-au-grand-moyen-orient/
(*)
Luc MICHEL / FOCUS / GEOPOLITIQUE / SCENARIO SOMALIEN POUR LE YEMEN ?
http://www.lucmichel.net/2013/07/08/luc-michel-focus-geopolitique-scenario-somalien-pour-le-yemen/
Actualités : Le Bonjour du «Soir»
Raber, le journalisme de la vie
- See more at: http://www.elkhabar.com/ar/watan/398873.html#sthash.YCo7i9Ho.dpuf
سيدي الهواري .. الحي الذاكرة يحتضر |
الأحد, 20 أبريل 2014 18:38 |
أطلق
رئيس جمعية “ صحة سيدي الهواري “ الدكتور كمال بريكسي صرخة إنذار ونداء
استغاثة أمام “حالة الإهمال الكارثية “التي يوجد عليها هذا الحي الأسطوري
لمدينة وهران.
واعتبر
هذا المسؤول الذي يرأس إحدى أنشط الجمعيات المحلية أن “ المحافظة على هذا
الحي التاريخي القلب النابض لعاصمة الغرب ينبغي أن تكون أولوية والشغل
الشاغل للسلطات العمومية” . وقال في هذا الصدد “ ينبغي أن تكون المحافظة
على المركز التاريخي والثقافي والديني لوهران والمنطقة برمتها أولوية
وضرورة لأن هذه المنطقة تحتوي على ذاكرة الغرب والجزائر بصفة عامة” . “إننا
نجد فيه إلى يومنا هذا آثارا تعود إلى فترة ما قبل التاريخ مرورا بجميع
الحضارات” يصرح كمال بريكسي في حوار مع “وأج” .ويضم هذا الموقع الذي
يعتبر النواة الرئيسية لمدينة وهران العديد من المعالم الأثرية التي تجلب
السياح منها 70 آثارا غير مصنف و 14 آخر مصنفا وطنيا تشهد على فترات
تاريخية مختلفة مرت بها عاصمة غرب الجزائر . غير أن الوضع الحالي لهذه
المعالم الأثرية التي تعود الى القرن 19 مؤسف للغاية، حيث صارت تنهار أو
توشك على السقوط في أي وقت، ومنها مستشفى بودانس الذي هجر تماما وتعرض
للنهب و ساحة اللؤلؤة (ساحة بلانكا سابقا ) التي منها بدأ تشييد سيدي
الهواري والتي توجد في حالة يرثى لها كما أشير إليه.” إنه أمر محزن حقا،
إننا نستقبل الوفود الأجنبية على مدار السنة و يسألوننا لماذا تم إهمال
هذه المآثر ونحن لا نعرف ماذا نقول لهم “ يفيد الدكتور بريكسي. وبموقع
“سكاليرا” أول حي في وهران - بني في عام 1509- لم ينج سوى عدد قليل من
المنازل أمام عمليات الهدم التي جرت في السبعينيات و الثمانينات. كما أوشك
الدرب الذي شيد في عهد الباي محمد الكبير على الاندثار التام، إنها صروح
كاملة من التاريخ التي تندثر في ظل اللامبالاة “ يستطرد متأسفا . لقد هجر
السكان سيدي الهواري واستقروا في أماكن أخرى بأحياء “مراقد” لا يوجد
بها نبض الحياة، إنهم يشعرون كأنهم انقطعوا عن جذورهم ولا يقدرون على
استعادة بمواقع سكناهم الجديدة قيم التضامن والأخوة والتكافل التي تعودت
عليها العائلات الوهرانية . وبشارع ستالينغراد أفرغت عمارات بأكملها من
سكانها وأغلقت أبوابها، كما تزايدت الانزلاقات الأرضية مثلما هو الحال
بشارع الحدائق المغلق أمام حركة المرور منذ أكثر من عامين . وبدأت الأضرار
الناجمة عن مجارى المياه الجوفية التي تعبر أسفل المدينة مثل وادي روينة
ووادي رحي تظهر على السطح على مرآى العين . إنه وضع غير مقبول يقول الدكتور
بريكسي لافتا الى أنه على السلطات بولاية وهران أن تعي تماما هذا الوضع.
“التصريحات موجودة ولكن هذه الإرادة السياسة يجب أن تتبع بوضع أدوات عملية
للحفاظ على سيدي الهواري “ وفقا لذات المتحدث، داعيا إلى إنشاء “خلية
أزمة” لمناقشة الوضع وإيجاد الحلول المناسبة له. “ علينا إنشاء هيئة خاصة
بوسائل استثنائية للحفاظ على ما تبقى من الحي واستعادة ما يمكن ترميمه ـ
يضيف بريكسي الذي يرى “حتمية “ إشراك الجميع بما في ذلك السلطات المحلية
والجمعيات ولجان الأحياء والجامعيين والمؤرخين وحتى المواطنين. “ إن إرادة
المواطنة موجودة، فالجميع يريد إنقاذ سيدي الهواري” كما قال. ومن جهته
أشار السيد حواس بلمالوفي نائب رئيس جمعية صحة سيدي الهواري ومدير المدرسة
الورشة لذات الجمعية إلى الحالة المزرية لبعض المواقع . وأفاد بهذا الخصوص “
توجد مباني رائعة يمكن أن تكون وجهات سياحية بامتياز غير أنها في حالة
يرثى لها كما هو الحال بالنسبة لقصر العريشة الذي عاش فيه الشاب الأمير
عبد القادر لمدة أربع سنوات مع والده الحاج محي الدين أو مسجد سيدي محمد
الكبير الذي تعتبر مئذنته معلما مصنفا والذي تشوبه شقوق باتساع 30
سنتمترا”. وقد أبرز نفس المصدر الدور الذي تلعبه الجمعية في مجال تربية
الشباب في كل ما له صلة بالتراث والحفاظ عليه . “إن الشباب يشعرون بالغيرة
على تراثهم إنهم يتوقون لمعرفة المزيد عن ثقافتهم وهويتهم، وهذا الوعي في
حد ذاته خطوة نحو الحفاظ وحماية هذا التراث “ كما أضاف . وضمن هذا
المنظور تم إنشاء المدرسة الورشة المخصصة للتكوين في المهن المتصلة بالتراث
في عام 2003 من قبل الجمعية صحة سيدي الهواري وتقع بقلب الحي التاريخي
سيدي الهواري. وتتعلق المهن التي يتم تعليمها بهذه المدرسة الورشة التي تم
اعتمادها عام 2011 بالبناء التقليدي ونحت الحجر والحدادة والنجارة وبناء
الهياكل . “وتم تكوين ما يقارب 500 شاب في هذه المدرسة في هذه الحرف، حيث
تم توظيف حوالي نصفهم من قبل المؤسسات المكلفة بإعادة تأهيل البناء القديم
“ بوهران يقول بافتخار ذات المسؤول. “إننا نقوم بتكوين شباب الشوارع
والشباب المستبعد من المنظومة التربوية وقد أنجز تلاميذنا مسارا
إيجابيا للغاية للوصول إلى إدماجهم مهنيا، انه انتصار كبير بالنسبة لنا “
كما أضاف.
ق.ث/وأج
|
Raber, le journalisme de la vie
Par Mamâr Farah
J'ai lu avec beaucoup d'émotion le texte dédié à la mémoire de «Moh Raber» qui vient de décéder à Alger (Soir d'Algérie du dimanche 20 avril). J'y ai retrouvé l'artiste, l'homme de cœur et de raison, l'infatigable coureur du marathon de la vie, la vraie, l'unique, celle qui ne peut se concevoir sans la chaleur des parents et des amis, sans les élans solidaires vers les démunis et les défavorisés, sans ces lueurs nocturnes qui vagabondent audessus des terrasses habillées de jasmin et de lilas et livrées aux maîtres de la musique populaire. Je ne suis pas algérois de naissance mais le chaâbi, l'USMA et ces nombreux poètes de Bab- El-Oued, de Belcourt et de Pointe Pescade m'ont appris à adorer cette ville et Moh Raber en fait partie. Pourtant, je ne l'ai jamais fréquenté en dehors de la petite rédaction de Match, l'un des premiers quotidiens sportifs que j'ai eu l'honneur de diriger en 1992. En quelques jours, j'ai appris à respecter cet homme d'une modestie exemplaire et d'une ponctualité édifiante ! Plus tard, je découvrais sa passion pour le chaâbi et c'est lui qui se chargera d'inviter un groupe de la capitale à venir animer une soirée conviviale au siège du journal, à Draria. C'était juste avant l'assassinat de Boudiaf, juste avant le déchaînement de la haine meurtrière qui avala Match, devenu inutile au moment où l'activité sportive s'arrêtait partout dans le pays. Hier, j'écrivais que je ne faisais pas le même métier que certains journalistes télé vendus. Aujourd'hui, je peux dire que le peu que je connaisse de feu Raber m'autorise à dire que nous avons partagé les mêmes passions, même si j'ai beaucoup à apprendre encore pour percer les mystères de Fontaine Fraîche et de l'insondable richesse du chaâbi, musique de la vie... Raber sera toujours vivant dans nos cœurs !
maamarfarah20@yahoo.fr
J'ai lu avec beaucoup d'émotion le texte dédié à la mémoire de «Moh Raber» qui vient de décéder à Alger (Soir d'Algérie du dimanche 20 avril). J'y ai retrouvé l'artiste, l'homme de cœur et de raison, l'infatigable coureur du marathon de la vie, la vraie, l'unique, celle qui ne peut se concevoir sans la chaleur des parents et des amis, sans les élans solidaires vers les démunis et les défavorisés, sans ces lueurs nocturnes qui vagabondent audessus des terrasses habillées de jasmin et de lilas et livrées aux maîtres de la musique populaire. Je ne suis pas algérois de naissance mais le chaâbi, l'USMA et ces nombreux poètes de Bab- El-Oued, de Belcourt et de Pointe Pescade m'ont appris à adorer cette ville et Moh Raber en fait partie. Pourtant, je ne l'ai jamais fréquenté en dehors de la petite rédaction de Match, l'un des premiers quotidiens sportifs que j'ai eu l'honneur de diriger en 1992. En quelques jours, j'ai appris à respecter cet homme d'une modestie exemplaire et d'une ponctualité édifiante ! Plus tard, je découvrais sa passion pour le chaâbi et c'est lui qui se chargera d'inviter un groupe de la capitale à venir animer une soirée conviviale au siège du journal, à Draria. C'était juste avant l'assassinat de Boudiaf, juste avant le déchaînement de la haine meurtrière qui avala Match, devenu inutile au moment où l'activité sportive s'arrêtait partout dans le pays. Hier, j'écrivais que je ne faisais pas le même métier que certains journalistes télé vendus. Aujourd'hui, je peux dire que le peu que je connaisse de feu Raber m'autorise à dire que nous avons partagé les mêmes passions, même si j'ai beaucoup à apprendre encore pour percer les mystères de Fontaine Fraîche et de l'insondable richesse du chaâbi, musique de la vie... Raber sera toujours vivant dans nos cœurs !
maamarfarah20@yahoo.fr
لغز الهدوء السائد يوم الانتخابات الرئاسية يحير السكان
بوتفليقة يوقع على قرار تكليف وزارة الدفاع بتأمين غرداية
أثارت حالة الهدوء التي سادت مدينة غرداية منذ أسبوع تقريبا تساؤلات كثيرة، خاصة بعد أن ساهمت عملية
تحويل مسؤولية إدارة العمليات الأمنية الميدانية إلى الجيش في استعادة الهدوء في المدينة.
فرضت القيادة العسكرية المكلفة بإدارة
عمليات التدخل وفرض النظام في مدينة غرداية وبريان وبنورة، قواعد عمل جديدة
على وحدات التدخل التابعة للشرطة والدرك الوطني، وساهمت في فرض حالة من
الاستقرار بدأت قبل أسبوع تقريبا. ووقع رئيس الجمهورية، حسب مصدر عليم، على
قرار نقل مسؤولية تسيير الأزمة الأمنية في غرداية من الوالي إلى قائد
الناحية العسكرية الرابعة. وقال ذات المصدر إن القرار الذي نقلت بموجبه
مسؤولية تسيير الوضع الأمني الميداني في مدينة غرداية من وزارة الداخلية
إلى وزارة الدفاع، تم توقيعه يوم السبت 12 أفريل قبل 5 أيام عن الانتخابات
الرئاسية وبعد سقوط قتيلين جديدين في أقل من 24 ساعة في غرداية وبريان.
ونص القرار على تعيين قائد الناحية العسكرية الرابعة قائدا لكل القوات الأمنية الموجودة في مدينة غرداية من وحدات تدخل تابعة للشرطة والدرك الوطني، كما نص القرار على أن للقائد الجديد كل الصلاحية في اتخاذ الإجراءات التي يراها مناسبة لاستتباب الأمن في المدينة بما فيها استعمال القوات العسكرية عند اقتضاء الضرورة. وتقرر في إطار المخطط الأمني الجديد اعتقال كل شخص يحضر المواجهات مهما كانت حجة حضوره، حيث برر الشباب في مرات سابقة وقوفهم في الشارع أثناء المواجهات بأنهم بصدد حراسة ممتلكاتهم. ولم يجد الكثير من مواطني مدينة غرداية تفسيرا واقعيا ومقبولا للهدوء الشديد الذي ساد مدينة غرداية يوم الانتخابات الرئاسية، حيث ينعم الناس منذ أسبوع تقريبا بحالة من الهدوء الذي لم يجدوه منذ 4 أشهر، ما يعزز التأكيد، حسب بعض الضحايا الذين تحدثوا إلينا، على أن بعض الأطراف كان من مصلحتها ترك غرداية تحترق حتى تصل رسالة الخوف من عدم الاستقرار إلى كل الجزائريين.
ونص القرار على تعيين قائد الناحية العسكرية الرابعة قائدا لكل القوات الأمنية الموجودة في مدينة غرداية من وحدات تدخل تابعة للشرطة والدرك الوطني، كما نص القرار على أن للقائد الجديد كل الصلاحية في اتخاذ الإجراءات التي يراها مناسبة لاستتباب الأمن في المدينة بما فيها استعمال القوات العسكرية عند اقتضاء الضرورة. وتقرر في إطار المخطط الأمني الجديد اعتقال كل شخص يحضر المواجهات مهما كانت حجة حضوره، حيث برر الشباب في مرات سابقة وقوفهم في الشارع أثناء المواجهات بأنهم بصدد حراسة ممتلكاتهم. ولم يجد الكثير من مواطني مدينة غرداية تفسيرا واقعيا ومقبولا للهدوء الشديد الذي ساد مدينة غرداية يوم الانتخابات الرئاسية، حيث ينعم الناس منذ أسبوع تقريبا بحالة من الهدوء الذي لم يجدوه منذ 4 أشهر، ما يعزز التأكيد، حسب بعض الضحايا الذين تحدثوا إلينا، على أن بعض الأطراف كان من مصلحتها ترك غرداية تحترق حتى تصل رسالة الخوف من عدم الاستقرار إلى كل الجزائريين.
دافع الحاجة يتحول إلى تفريط في الأمانة
نساء عاملات فـــي رحلة البحــــث عن ماكثـــات في البيت كمربيات لأبنائهن
ريمة دحماني
كانت تربية الطفل في الماضي من مسؤولية الأم، بصرف النظر عن كونها عاملة أم ربة منزل، غير أنه في السنين الأخيرة انتشرت في مجتمعنا ظاهرة الاستعانة بالمربيات لدى الكثير من العائلات الجزائرية، سواء كانت غنية أم متوسطة الدخل، حيث باتت الاستعانة بالمربيات أمرا أكثر من ضروري لدى العديد من الأسر من أجل رعاية أبنائها الصغار، بين دور الحضانة والبحث عن مربيات.ظروف العمل القاهرة اضطرت العديد من الأمهات إلى ترك أطفالهن لدى المربية التي باتت البديل المتوفر أثناء ساعات عملهن الطويلة، و يكون لزاما عليهن ترك أطفالهن لدى المربيات الماكثات بالبيت، اللواتي قمن بدورهن باستغلال حاجة الأمهات العاملات إليهن، وقمن بإنشاء روضات مصغرة داخل منازلهن، وقد تقوم المربية بالاهتمام بعدة أطفال في وقت واحد ليبدأ خطر اللامبالاة.
إيمان ضحية سقوط مفاجئ في الحمام
أول حالة صادفناها هي قصة السيدة ليلى عاملة في قطاع التربية، مقيمة بولاية بلعباس، أم لطفلين إيمان البنت الصغرى في الرابعة من العمر التي سقطت سقطة مميتة في الحمام بعدما تركتها أمانة في يد المربية التي أوكلت لها مهمة الاهتمام بها في غيابها كونها عاملة، جاهلة ما قد يصيب فلذة كبدها، مشيرة أنها كالعادة جهزتها واصطحبتها معها في الصباح واتجهت إلى بيت المربية وانصرفت إلى عملها، وما هي إلا بضع الساعات عادت أدراجها كونها عملت نصف يوم جاهلة ما وقع لفلذة كبدها، طرقت باب المربية ولا أحد رد عليها فكرت للحظة أنها خرجت لقضاء حاجة ما كالعادة، وفي لمح البصر أحست أن الأمر غير عادي وقررت الاتصال بها ردت عليها وأخبرتها أنها غير بعيدة وستقوم هي بإيصالها إليها، واصلت هذه الأخيرة طريقها وصلت إلى البيت وما هي إلى دقائق حتى سمعت طرق باب فتحته لتجد خلفه المربية رفقة ابنتها التي كانت مصابة على مستوى الرأس تقول صرخت بأعلى صوتي وقلت واش بها بنتي لتبلغها هذه الأخيرة أنها اصطحبتها إلى الحمام وفي غفلة منها سقطت كونها كانت حافية القدمين ما تسبب لها في إصابة بليغة وانتفاخ على مستوى الجانب الأيمن من الرأس، والغريب في الأمر حسب المتحدثة ان المربية لم تكلف نفسها مهمة نقلها لإجراء فحص طبي لمعرفة مدى خطورة الإصابة، وحجتها في ذلك أن لديها خبرة في تربية الأطفال ورأت أن الإصابة غير خطيرة ليتبين أن الجهل قد يقود للهلاك.
هرولت السيدة ليلى وخرجت حاملة في يدها ابنتها واتجهت إلى عيادة خاصة وأجرت لها الفحوص اللازمة وفحص الأشعة للإطمئنان على صحتها والتأكد من عدم حدوث نزيف داخلي نتيجة الإصابة، وبعد عودة زوجها من العمل تفاجأ لوضع ابنته وذهب للقاء زوج المربية ليحتج على ما بدر من زوجته المربية التي اصطحبت ابنته للحمام دون علم أي من الوالدين لكن رد عليه هذا الأخير أنها تتكفل بها وليست مجبرة على حبس نفسها ولديها أمورها الخاصة تقضيها، وهو ما أثار حفيظة الأب الذي قرر أن يبحث وزوجته على مربية أحسن، ولحسن الحظ أن حالة إيمان لم تكن خطيرة إلا أنها بقيت تعاني من الإصابة عدة أيام حرمتها حتى من النوم هي ووالدتها، ليتجدد سيناريو البحث عن مربية ذات ضمير حي من شأنها الحفاظ على صحتها، سألنا هذه الأخيرة في حالة ما إذا لم تجد من يتكفل بابنتها تبسمت قائلة ندير عطلة مرضية فالدار وخلاص.
المربيات ومن يدفع أكثر
تقول السيدة نوال أم لولدين لا يتجاوز عمرهما خمس سنوات، إن ظروف عملها حتمت عليها الغياب عن البيت والأولاد طيلة اليوم، وهو ما أجبرها على البحث عن مربية تقبل الاهتمام بهما مقابل مبلغ مالي نهاية كل شهر، وهو ما حصلت عليه بالفعل بعد العديد من عمليات البحث عن مربية ماكثة بالبيت، وتكون مؤهلة وعلى دراية تامة بشروط التربية السليمة للطفل، لتضيف أن المربية وافقت على كافة شروطها، خاصة وأن المبلغ المالي المتفق عليه كان مغريا. إلا أن الحسنة قوبلت بالسيئة، حيث وبعد مرور عدة أيام فقط على ترك الأولاد لديها بدأت الشكاوى ورفض الأولاد الذهاب عندها، وهو ما استغربت له الوالدة التي سألت فلذة كبدها عن السبب فأخبرها ابنها الأكبر بأنها دائمة الصراخ عليهما ولا تعتني بهما جيدا، وهو الأمر الذي اضطر هذه الأخيرة التفكير في الاستغناء عن خدماتها لراحة أبنائها، مضيفة قررت ترك أطفالها عند والدتي، مشيرة أن بعض المربيات الماكثات بالبيت لا يهمهن في الأمر شيئا سوى الكسب السريع للأموال، ولو على حساب راحة وأمان الأطفال.
تراجع دور الحضانة سبب اللجوء إلى المربيات
من جهة أخرى، يبدو أن تراجع مستوى وخدمات دور الحضانة قد يكون الدافع الأساسي للاعتماد على مربية ماكثة في البيت، وهو حال السيدة بهية التي تجرعت مرارة المعاملة السيئة لبعض المربيات في دور الحضانة ورياض الأطفال، أين كانت تترك فلذة كبدها نهى حيث كانت المربيات هناك لا يقمن بتغيير الحفاظات طول اليوم، وهو السبب الرئيسي الذي دفعها إلى الاستعانة بالمربيات الماكثات بالبيت، غير أنها وقعت في نفس الأمر وربما أسوأ بكثير، حيث أنها قامت بترك طفلتها الرضيعة لدى إحدى جاراتها المعروف عنها عملها كمربية أطفال، غير أنني وبعد مدة لاحظت بعض التغييرات على طفلتي، حيث أصبحت تجوع كثيرا، كما أن وزنها نزل كثيرا، ومن أجل معرفة الأمر قمت بزيارة إلى بيت المربية لسؤالها، حيث قالت لي بأن الحليب لم يعد يكفيها، وهو الكلام الذي لم أصدقه، علما أنني أقوم بتوفير علب الحليب، كل أسبوع تقريبا، ومن غير الممكن أن تستهلك ابنتي علبة كاملة في ظرف أسبوع، عندها علمت بأنها تقوم بإعطاء حليب ابنتي إلى ابن أخيها الذي تقوم بالاهتمام به في غياب زوجة أخيها العاملة، هو ما جعلني لا أتردد في التوقف عن العمل حرصا على سلامة ابنتي التي أهداني إياها الله أمانة في رقبتي.
قسنطينة مستعملو مخرج بكيرة يطالبون بالشرطة المرورية للحد من الازدحام
طالب مستعملو الطريق الوطني رقم 3 بتوفير الشرطة المرورية من أجل التحكم بالازدحام المروري المستمر في مخرج بكيرة السفلي ، الذي يعرف شللا شبه كلي نتيجة الارتباك المروري ، الذي يتكرر يوميا سيما أوقات الذروة المتعلقة بموعد توجه العمال والموظفين لأعمالهم ، و هو الأمر الذي طالما أوقع الكثيرين في مشكلة التأخر عن مواعيدهم و وظائفهم . و يجد مستخدمو الطريق الوطني رقم 3 الرابط بين قسنطينة و سكيكدة صعوبة كبيرة في اجتياز النقطة على مستوى مخرج بكيرة السفلي الذي يعرف ارتباكا مروريا كبيرا نتيجة الخروج العشوائي للسيارات من مختلف الجهات بالإضافة لحالة الطريق السيئة والتي لا تساعد السائقين على تجاوزها بسهولة، وهو الوضع الذي يعاني منه المارون عبر الطريق الوطني باتجاه سكيكدة و عنابة و بلديات قسنطينة الحامة زيغود يوسف ديدوش مراد و غيرها، وبالإضافة لحالة الطريق السيئة فان عشوائية خروج السيارات والمركبات زاد من تعقيد الأمر ، بحيث يطالب مستعملو الطريق بشرطة مرورية على مستوى النقطة المذكورة سابقا ما من شأنه تسهيل حركة المرور ، و القضاء على الارتباك المروري الحاصل . وردة ر
بوتين: “لن أتزوج قبل تزويج طليقتي لودميلا”
أجاب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في حوار تلفزيوني مباشر مع المواطنين الروس على سؤال حول إمكانية زواجه ثانية، بأنه يجب عليه أولا أن يتدبر زواج قرينته السابقة لودميلا ومن ثم سيفكر بنفسه. ويذكر أن فلاديمير بوتين تزوج ليودميلا شكريبنيفا في عام 1983، وأنجب منها بنتين هما ماريا ويكاترينا، والاثنتان في العشرينات. وأنهما أعلنا طلاقهما مؤخرا عبر التلفزيون الروسي الرسمي بعد حضورهما عرضا للباليه بعد زواج دام ثلاثين عاما. وتشتهر مطلقة بوتين بأنها لا تحب الإعلام. وقالت لمراسل التليفزيون الروسي إن الاستمرار ( في الزواج) صعب بالنسبة لها. وقالت إن الطلاق كان “متحضرا”، وإن الزوجين “سوف يبقيان دائما قريبين من بعضهما”. وأضافت لودميلا “أنا ممتنة جدا لفلاديمير.. فهو لا يزال يساندني أنا والأطفال الذين يهتم بهم حقا وهم يشعرون بذلك”.
و. ص
Participation massive des femmes
La matinée a été réellement déserte depuis l’ouverture de
tous les centres de votes de la wilaya de Annaba qui, faut-il le savoir,
compte 140 centres de vote, 903 bureaux qui sont encadrés par 7 000
personnes pour un nombre de citoyens inscrits à travers la wilaya estimé
à 438 800 personnes.
4 200 encadreurs ont été mobilisés pour cet important
événement pour 187 508 électeurs comptabilisés dont 3 143 nouveaux
inscrits à Annaba. A 10h, la ville était presque déserte et beaucoup de
magasins commerciaux demeuraient rideau baissé avec une timide
circulation de véhicules dans les ruelles. Les écoles primaires
recevaient timidement de petites vagues de votants qui ont décidé
d’accomplir leur devoir, contrairement à à d’autres ; La Nouvelle
République avait approché certains pour avoir leur opinion.
A 10h, le taux de participation était de 7,98% alors qu’au niveau
national, le ministère de l’Intérieur avait enregistré un taux de 9,15%
pour 50 000 bureaux de votes ouverts pour l’occasion. 400 meetings
avaient été effectués par les six candidats à la présidentielle qui
avaient tous tenté de convaincre et avoir la confiance de la population
algérienne. Sur le plan de la surveillance des élections
présidentielles, six observateurs étrangers issus de l’Union africaine
et de la Ligue des Etats arabes se sont rendus dans la région de Annaba
pour le bon déroulement de l’événement.
A 14h, le taux de participation dans la wilaya a triplé, puisque les
femmes ont pu gonfler les chiffres en affichant un taux de 22,72% pour
notamment 99 600 électeurs dans les 12 communes. La région de Seybouse a
enregistré 2 499 électeurs dont la majorité sont des femmes, la commune
d’El-Eulma, de son côté, possédant 6 centres de vote, a enregistré 34%
de participants, celle d’El Hadjar pour 1 100 votants, 35 %, dont
beaucoup de femmes aussi.
Le centre Djemili-Brahim, situé à une dizaine de kilomètres de la
commune de Seraïdi, a dénombré un nombre important de femmes qui ont
voté alors qu’au centre-ville, l’école Didouche-Mourad selon le
responsable du centre a recensé un taux de 14,57%. A 16h, dans la
commune de Sidi Amar, qui compte 3 766 inscrits pour huit bureaux de
vote, le taux a été de 30,32% seulement, tandis que beaucoup de gens
n’ont pas voulu aller voter. Certains citoyens interrogés disent :«Mais
pourquoi voulez vous que nous votons ? Pour qu’ils continuent de pomper
notre pétrole comme l’avait fait Chakib Khelil ? Voulez-vous qu’onvote
pour eux, pour des gens comme lui , non jamais de la vie !»
Oki Faouzi
عدد القراءات: 104
|
عدد القراءات: 96
|
Sidi El Houari
Un quartier-mémoire qui se meurt à petit feu
Le président de l’association»Santé Sidi El Houari»,le Dr Kamel Brikci
lance un véritable cri d’alarme devant la situation catastrophique dans
laquelle se trouve ce quartier mythique de la ville d’Oran . «La
sauvegarde de ce quartier historique, cœur de la capitale de l’ouest du
pays, doit être une priorité et une préoccupation continue des pouvoirs
publics»,a estimé ce responsable d’une des associations locales les plus
dynamiques.
La sauvegarde du centre historique,
culturel d’Oran et de toute la
région,doit être une priorité et une nécessité,car ce quartier renferme ,
la mémoire de l’ouest du pays et de l’Algérie en général, «nous
retrouvons des vestiges de l’époque préhistorique jusqu’à aujourd’hui en
passant par toutes les civilisations»,a expliqué le Dr Kamel Brikci,
dans un entretien accordé à l’APS.
Noyau principal de la ville d’Oran, ce site abrite plusieurs sites
archéologiques attirant des touristes dont 70 monuments non classés, 14
autres classés monuments nationaux témoignant de plusieurs époques
historiques qu’a connues la capitale de l’ouest algérien. Toutefois,
l’état des lieux est lamentable: des joyaux architecturaux du 19ème
siècle s’effritent et risquent de s’effondrer à tout moment, des écoles
l’hôpital Baudens complètement abandonné et pillé, la place de la perle
(ex -place la Blanca) à partir de laquelle Sidi El Houari a été
construit, se trouve dans une situation déplorable.
«C’est vraiment désolant. Nous recevons des délégations étrangères tout
au long de l’année. Les étrangers nous demandent pourquoi toutes ces
richesses sont délaissées. Nous ne savons quoi leur répondre», souligne
le Dr Brikci. Du site «Scalera», premier quartier d’Oran construit en
1509, seules quelques maisons ont «survécu» à la vague des démolitions
entreprise dans les années 70/80. «Edderb», site édifié sous le règne du
Bey Mohamed El Kebir, a failli, lui aussi, être complètement rasé. «Ce
sont des pans entiers de l’histoire qui partent dans l’indifférence la
plus totale», déplore le même interlocuteur.
Ses habitants sont relogés ailleurs, dans des cités-dortoirs,
déshumanisées. Ils se sentent coupés de leurs racines et ne peuvent
reproduire dans leurs nouveaux sites d’habitation les valeurs
d’entraide, de fraternité et de solidarité, bien ancrées jadis chez les
familles oranaises. Au boulevard Stalingrad, des immeubles entiers sont
vidés de leurs occupants. Les portes d’accès murés. Les glissements de
terrain se multiplient à l’exemple de la rue des jardins, fermée à la
circulation automobile depuis plus de deux années. Les dégâts causés par
les cours d’eau souterrains traversant la ville, comme Oued Rouina et
Oud R’hi, commencent à paraître à l’œil nu. «C’est une situation
inacceptable», s’insurge le Dr Briksi, ajoutant que les plus hautes
autorités de la wilaya d’Oran sont conscientes de la situation.
Nécessité d’une cellule de crise
«Les déclarations sont là, mais cette volonté politique doit être suivie par la mise en place d’instruments opérationnels pour préserver Sidi El houari», a-t-il ajouté, appelant à la mise en place d’»une cellule de crise» pour discuter de la situation et trouver les solutions adéquates.
«Nous devons mettre en place un organe exceptionnel avec des moyens exceptionnels pour préserver ce qui reste du quartier et restaurer ce qui est à restaurer», préconise-t-il, en estimant «impérative» une implication de tous, les autorités locales, les associations, les comités de quartiers, les universitaires, historiens et même les citoyens. «La volonté citoyenne est là. Tout le monde veut sauver Sidi El Houari», souligne le même responsable. De son côté, Haouès Belmaloufi, vice-président de SDH et directeur de l’école-chantier de la même association, souligne également l’état désastreux de certains sites.
«Des bâtisses magnifiques pouvant être des sites touristiques par excellence se trouvent dans un état déplorable. C’est le cas de Ksar el Aâricha, où le jeune Emir Abdelkader a vécu quatre années durant avec son père Hadj Mahieddine, ou encore de la mosquée de Sidi Mohamed El kebir, dont le minaret est un monument classé, est affectée par des fissures de plus de 30 centimètres de large», explique-t-il. Haoues Belmaloufi souligne le rôle que joue l’association en matière dÆéducation des jeunes pour tout ce qui est patrimoine et sa préservation. «Les jeunes sont jaloux de leur patrimoine. Ils sont avides de connaître leur culture et leur identité. Cette prise de conscience est déjà un pas vers la préservation et la sauvegarde de ce patrimoine», commente-t-il.
1,04 milliard de DA
pour la réhabilitation
Dans cette optique, une école-chantier, dédiée à la formation dans les métiers du patrimoine, a été créée en 2003 par l’association SDH, au cœur du quartier historique de Sidi El-Houari. Elle a été agréée en 2011. Les métiers enseignés ont trait à la maçonnerie traditionnelle, la taille de pierre, la forge et la ferronnerie, la menuiserie et la charpente. Près de 500 jeunes artisans ont été formés au sein de cette école. Près de la moitié ont été recrutés par les entreprises chargées de la réhabilitation du vieux bâti à Oran, rappelle avec fierté le même responsable. «Nous formons des jeunes de la rue, des jeunes exclus du système éducatif. Nos élèves ont fait des parcours très positifs pour aboutir à leur insertion professionnelle. C’est une grande victoire pour nous», a-t-il ajouté. En ce mois d’avril courant, une lueur d’espoir a pointé à l’horizon avec l’annonce par le wali d’Oran, Abdelghani Zaalane, lors de la première session ordinaire de l’APW, d’une opération de réhabilitation du vieux quartier.
Une enveloppe de pas moins de 1,04 milliard DA a été allouée pour la réfection de plusieurs quartiers de Sidi El Houari et la réhabilitation de ses aspects urbains.
عدد القراءات: 278
|
بعد إمضاء ”سلال ”على قرار هدم سكناتهم
200 عائلة بحي دودو مختار بحيدرة تنتفض ضد قرار سلب ملكياتهم لإنجاز غابة
الإجراءات القانونية المشبوهة تخرج السكان عن صمتهم وتدفعهم لرفض التعويضات المغرية
انتفضت أزيد من 200 عائلة تقطن بحي مختار دودو ببلدية حيدرة بالعاصمة من أصحاب الملكية وكذا القاطنين بالتقادم بعين المكان، ضد قرار هدم سكناتهم مقابل تعويضات مالية بهدف تحويل تلك المساحة والمقدرة بحوالي 20 قطارا إلى مساحات خضراء، معبرين عن رفضهم التام للتخلي عن سكناتهم مقابل أي مبلغ مالي ولو بلغ 100 مليون سنتيم للمتر المربع الواحد، لا سيما وأن الإجراءات القانونية المتبعة في مثل هذه الحالة لم تجر كما يجب ويشوبها الكثير من الغموض.
رفض أصحاب الملكيات السكنية البالغ عددهم 150 عائلة وكذا القاطنين بالتقادم لمدة تزيد عن 60 سنة بسكنات المعمرين الفرنسيين بحي مختار دودو ببلدية حيدرة، والذين يصل عددهم لحوالي 60 عائلة، رفضا تاما لقرار هدم ملكياتهم وتحويلها لغابة خضراء، مؤكدين أن هذا المشروع غير مقنع تماما، موضحين لـ”الفجر” أسباب هذا الرفض القاطع والمتمثلة في الإخلال بالشروط والإجراءات القانونية المتبعة في مثل هذه القضايا، حيث تم الإمضاء على قرار هدم السكنات وتحويلها لغابة تسلية بتاريخ 18 ديسمبر الماضي من طرف رئيس الحكومة عبد المالك سلال، بينما تم إبلاغ المعنيين بهذا القرار بتاريخ 06 مارس المنصرم، إضافة إلى عدم اقتناعهم بالمشروع لاكتفاء المنطقة بالمساحات الخضراء، حيث تم إنجاز واحدة بذات الحي عقب ترحيل سكان القصدير العام 2010، إلى جانب تواجد حديقة التسلية والحيوانات لبن عكنون على بعد 100 متر، الأمر الذي حير السكان، وتبعا للمواد التي نص عنها القانون بالجريدة الرسمية الصادرة بتاريخ 27 أفريل 1991، فإن مجال تطبيق نزع الملكية وفقا للمادة 212 ينص على ”لا يكون نزع الملكية ممكنا إلا إذا جاء تنفيذ العمليات ناتجة عن تطبيق إجراءات نظامية مثل التعمير والتهيئة العمرانية والتخطيط تتعلق باتساع تجهيزات جماعية ومنشآت وأعمال كبرى ذات منفعة عامة”.
وهذه الحديقة حسب المتضررين من هذا القرار لا داعية لها ولا منفعة فيها، خاصة وأن التخطيط المقدم من الجهة التي تطمح في نزع الملكية من سكان المنطقة بالتحايل، حيث نص المخطط الذي جلبه الخبير المعين من طرف الولاية بهذا الملف على إزالة بعض السكنات على حساب أخرى، فيما منحت تراخيص البناء للاعبين رياضيين مشهورين بالوطن لإنجاز سكناتهم في الوقت الذي لا يزال ينتظر الكثير من السكان الأصليين بالحي منذ أزيد من 20 سنة حسب تصريحاتهم الحصول على رخص البناء والتعمير خاصتهم والتي لم يحصلوا عليها حد الساعة.
وذكر المعنيون بقرار الهدم وسلب الملكية، زيارة الخبير المعين من طرف الولاية لمحل إقامتهم طالبا منهم إظهار وثائق ملكية العقارات التي يشغلونها بالنسبة لمالكي العقود وأوراق ثبوت السكن وتوارثه بالتقادم بالنسبة للعائلات التي لا تملك عقود ملكية بتاريخ 06 مارس المنصرم، وعلى ضوء ذلك اتجه المعنيون للولاية لبث شكوى بهذا الخصوص، حيث وضح لهم الأمين العام للولاية أن هذا القرار متعلق بسكان القصدير وليس بنايات المعمرين والنظامية.
وفي رد رئيس بلدية حيدرة، ناصر فراح، حول تظلم قاطني حي دودو مختار ضد قرار الولاية، أكد استقبال مواطنيه وتفهم انشغالاتهم، مؤكدا مراسلة الولاية بهذا الشأن ونقل رفض القاطنين لقرارها المتعلق بسلب ملكياتهم لسكناتهم.
سليمة حفص
Commémoration du Printemps berbère
Une double marche à Bouira
Par : Imène AMOKRANE
Plus de 300 personnes ont investi les
rues de la ville de Bouira, en ce 20 avril, pour la commémoration du 34e
anniversaire du Printemps berbère, et du 13e anniversaire du Printemps
noir. Selon le correspondant de Liberté à Bouira la marche a commencé à
11h de la cité universitaire vers le siège de la wilaya, à l’initiative
des étudiants de l’université « Akli Mouhand Oulhadj », réunissant des
étudiants et quelques figures qui ont marqué le Printemps berbère de
1980. Ils brandissaient des banderoles appelant à l’officialisation de
la langue tamazight
Notre correspondant a noté que les
partisans du MAK (Mouvement pour l'Autonomie de la Kabylie) se sont eux
aussi introduit dans la foule, « mais ils ont été aussitôt rejetés ».
Ils étaient plus d’une cinquantaine de personnes à se mettre à l’avant
de la marche mais les initiateurs se démarquaient à chaque fois, « en
laissant un grand écart entre eux », rapporte le même correspondant sur
place.
لجزائر “دستوريا” بدون رئيس إلى غاية 27 أفريل الجاري
تساءل عمن يقود البلاد إلى حين تأديته اليمين الدستورية، بن خلاف:
قال لخضر بن خلاف، قيادي جبهة العدالة والتنمية، إن الانتخابات
الرئاسية التي جرت في 17 افريل 2014 أفرزت غيابا دستوريا لرئيس البلاد
لانقضاء عهدته الثالثة يوم 18 أفريل، وذلك إلى غاية تاريخ تأدية اليمين
الدستورية، متسائلا عمن يقود البلاد في هذه الفترة. وأضاف بن خلاف بأن
الجزائر تعيش منذ يوم أمس 19 أفريل دستوريا بدون رئيس وهذا الى غاية تأدية
عبد العزيز بوتفليقة اليمين الدستورية يوم 27 أفريل القادم، ذلك أن لا
يمكنه مباشرة مهامه الدستورية قبل هذا التاريخ حسبما تنص عليه المادة75 من
الدستور. وأرجع بن خلاف أسباب ذلك إلى الرغبة الملحة لأصحاب العهدة
الرابعة -على حد قوله- بإجراء انتخابات رئاسية بدور واحد عكس ما تنص عليه
المادة 134 من القانون العضوي المتعلق بنظام الانتخابات والتي تؤكد بأن
الانتخابات الرئاسية تجرى في دورين. وما يؤكد نية هؤلاء حسب بن خلاف هو
تحديد تاريخ الانتخاب بـ 17 أفريل 2014 وهو تاريخ خاطئ دستوريا، إذ الأصل
أن يحدد التاريخ قبل ذلك ب 15 يوم على الأقل لاحتمال إجراء الدور الثاني
كما تنص المادة 143 من القانون العضوي للانتخابات. وكل ذلك يعكس عدم ايمان
“أصحاب العهدة الرابعة” ومرشحهم بالدور الثاني. وأردف بن خلاف قائلا إن
“أصحاب العهدة الرابعة يؤمنون بالدور الثاني فقط من خلال لون أوراق التصويت
كما حددها المرسوم 14 – 79 الصادر في 26 فيفري 2014 الذي جعل اللون الأبيض
لأوراق تصويت الدور الأول واللون الأزرق لأوراق تصويت الدور الثاني.
وتساءل بن خلاف عمن يقوم بتسيير شؤون البلاد من 19 أفريل 2014 الى 27
أفريل2014 وهو تاريخ أداء اليمين الدستورية، واصفا هذا الوضع بالاستهتار
بمؤسسات الدولة. ف.ا
المصور :
عدد القراءات: 5
|
Réhabilitation des écoles primaires
200 millions de dinars végètent dans les tiroirs
le 19.04.14 | 10h00
Réagissez
|
© D. R.
Les parents se disent inquiets pour la vie de leurs enfants
En dépit de la disponibilité des moyens financiers, l’opération n’a toujours pas été lancée à cause des procédures administratives imposées par le code des marchés.
Exerçant dans des conditions difficiles, de nombreux directeurs
d’écoles primaires de la ville de Sétif montent au créneau. D’autant
plus que l’opération de réhabilitation devant toucher pas moins de 48
établissements du premier palier de l’enseignement, n’est toujours pas
lancée, au grand dam des gestionnaires, des enseignants, des potaches et
des parents qui s’expliquent mal la manière de faire de la commune, y
ayant pourtant consacré une première enveloppe de 200 millions de
dinars, soit 8 millions de dinars pour chaque structure. «Les
responsables de la commune qui ont pourtant promis d’entamer les travaux
bien avant
le début de l’année en cours n’ont pas honoré leurs engagements, alors que la situation se dégrade de jour en jour dans bon nombre d’écoles. Face à ce silence, on ne comprend plus rien. On revient à la charge car la vie de nos enfants est menacée. Devant la gravité de la situation nous demandons l’intervention du wali», déclarent des parents inquiets. Pour connaître le son de cloche de la municipalité propriétaire des établissements, nous avons pris attache avec le P/APC, le Dr Nacer Ouahrani qui a bien voulu nous éclairer. «Avant de rentrer dans le vif du sujet, laissez-moi vous dire que la volonté existe, tout comme les moyens financiers mis à notre disposition par les pouvoirs publics qui ne lésinent pas.
Effectivement la réhabilitation des écoles qui figure comme l’un des axes prioritaires de notre feuille de route n’est toujours pas lancée. La procédure administrative en est la cause. Cette opération n’est pas un cas isolé. Nos concitoyens doivent savoir que le code des marchés nous freine. Pour preuve, nous avons dépensé pas moins de 10 millions de dinars dans la publication des avis d’appels, dont bon nombre se sont avérés infructueux. Pour contourner ce problème nous avons essayé d’utiliser nos moyens de réalisation, mais le manque de main-d’œuvre qualifiée nous a contraint à revoir nos plans.»
Et le premier magistrat de Aïn Fouara de souligner, non sans gêne: «Car la municipalité qui avait en 1992 pas moins de 60 maçons, n’en dispose en 2014 que de 8 maçons. Ceci dit, nous allons tout entreprendre pour que les travaux débutent dans les plus brefs délais.»
le début de l’année en cours n’ont pas honoré leurs engagements, alors que la situation se dégrade de jour en jour dans bon nombre d’écoles. Face à ce silence, on ne comprend plus rien. On revient à la charge car la vie de nos enfants est menacée. Devant la gravité de la situation nous demandons l’intervention du wali», déclarent des parents inquiets. Pour connaître le son de cloche de la municipalité propriétaire des établissements, nous avons pris attache avec le P/APC, le Dr Nacer Ouahrani qui a bien voulu nous éclairer. «Avant de rentrer dans le vif du sujet, laissez-moi vous dire que la volonté existe, tout comme les moyens financiers mis à notre disposition par les pouvoirs publics qui ne lésinent pas.
Effectivement la réhabilitation des écoles qui figure comme l’un des axes prioritaires de notre feuille de route n’est toujours pas lancée. La procédure administrative en est la cause. Cette opération n’est pas un cas isolé. Nos concitoyens doivent savoir que le code des marchés nous freine. Pour preuve, nous avons dépensé pas moins de 10 millions de dinars dans la publication des avis d’appels, dont bon nombre se sont avérés infructueux. Pour contourner ce problème nous avons essayé d’utiliser nos moyens de réalisation, mais le manque de main-d’œuvre qualifiée nous a contraint à revoir nos plans.»
Et le premier magistrat de Aïn Fouara de souligner, non sans gêne: «Car la municipalité qui avait en 1992 pas moins de 60 maçons, n’en dispose en 2014 que de 8 maçons. Ceci dit, nous allons tout entreprendre pour que les travaux débutent dans les plus brefs délais.»
Kamel Beniaiche
La Marche du 20 avril empêchée |
Émeutes à Tizi-Ouzou |
21 Avril 2014 |
La marche, qui devait avoir lieu
hier dans la ville de Tizi-Ouzou dans le cadre de la célébration du 34e
anniversaire du Printemps berbère, a vite tourné à l’émeute. En fait,
les centaines de personnes qui se sont agglutinées aux alentours du
portail principal du campus universitaire de Hasnaoua, dès 10 h du
matin, n’ont pas été autorisées à marcher par le dispositif sécuritaire
déployé dans cette partie de la ville de Tizi-Ouzou.
Les citoyens ont eu beau tenter
d‘avancer, les services de sécurité ont fermement empêché l‘avancée de
ces derniers qui voulaient rallier le centre de la ville des Genêts.
Malgré plusieurs tentatives, le résultat a été le même. C‘est suite à
quoi, une partie des manifestants s‘est résolue à quitter les lieux
après avoir compris que la marche en question avait été interdite. Quant
à des dizaines d‘autres, ils ont commencé à lancer des pierres à
l‘endroit des éléments des brigades antiémeutes. Les services de
sécurité ont répliqué par des tirs de bombes lacrymogènes.
A la mi-journée, les affrontements se poursuivaient entre les deux parties. On dénombre plusieurs blessés aussi bien chez les policiers que du côté des manifestants. Au moins vingt blessés ont été comptabilisés avant 13 h. Devant les scènes de violences, l‘ensemble des commerces situés au niveau de la descente de Hasnaoua ont dû baisser leurs rideaux. De même qu‘une partie des commerces se trouvant au niveau du boulevard Lamali-Ahmed (Route de l‘hôpital). Par ailleurs, les forces de sécurité pont également procédé à des interpellations. On parle d‘une trentaine de citoyens interpellés par la police qui seront sans doute relâchés une fois que la tension aura baissé, apprend-on, en outre. Au moment de la rédaction de ces lignes, les affrontements se sont propagés jusqu‘à devant l‘entrée principale du stade du 1er-Novembre de Tizi-Ouzou. Ce qui a poussé les citoyennes et les citoyens à prendre la fuite dans un climat de peur. Notons que même parmi les manifestants, il y a eu des prises de bec, notamment quand l‘ancien animateur du mouvement des archs, Belaïd Abrika, a fait son apparition dans la foule. Ce dernier a été chassé par les centaines de personnes présentes sur les lieux. Les blessés de ces émeutes ont été vite transportés vers le centre hospitalo-universitaire Nedir-Mohamed situé à proximité du lieu des affrontements.
Par : Lounes Bougaci
|
لغرب
المصور :
بــقلـم : ع.مصطفى
يـــوم : 2014-04-21
الأتراك والصينيون يستحوذون على جل المشاريع بتيارت
نحو توزيع 294 سكن اجتماعي بالبلديات
تتأهب السلطات المحلية لولاية تيارت بتنفيذ عمليات إسكان من خلال توزيع 294 سكن اجتماعي منها 100 وحدة بقصر الشلالة و 92 سكنا بالحمادية و 20 سكنا بالرشايقة و50 بالناظورة منها 25 بضاية الترفاس و32 بمشرع الصفا .ويذكر انه خلال أسبوع استفادت 135 عائلة القاطنة بالحي القصديري "بلونيس" من إعادة الإسكان في إطار تنفيذ برنامج رئيس الجمهورية والموجه للقضاء على السكن الهش كما استفادت 250 عائلة بفرندة من السكن الاجتماعي و40 عائلة اخرى مماثلة ببلدية عين الحديد من ذات الصيغة منها 13 في اطار القضاء على القصدير.ومن جهة اخرى سيتم استلام عديد المشاريع السكنية التي تعرف تقدما في الانجاز منها 820 سكن اجتماعي و500 سكن من صيغة التساهمي بعاصمة الولاية و300 سكن اجتماعي و150شقة للسكن التساهمي بالسوقر بالاضافة الى 96 سكن تساهمي اخر بمدريسة وحصة اخرى بعين كرمس .وللعلم فان العديد من الورشات السكنية المنتشرة عبر مختلف الولاية منها الفي سكن تشرف على اشغالها شركة صينية و 1900 وحدة مماثلة تعكف على انجازها مؤسسة تركية وكذا الف وحدة سكنية اخرى تقع بعاصمة الولاية . وخلال الزيارات الميدانية لوالي تيارت بوسماحة محمد لمختلف الورشات السكنية أكد على احترام الآجال وتعزيز الأشغال بالعمال والوسائل وكذا حسن توجيه العقار والاهتمام بالدراسات والواجهات العمرانية والاهتمام بالمشاريع السكنية التساهمية .
طلقوا حلفاءهم القدامى مباشرة بعد إعلان النتائج
معارضو العهدة الرابعة "ينقلبون" فجأة ويساندون الرئيس!
نوارة باشوش
سلطاني: الشعب اختار بوتفليقة رئيسا فعليا للجزائريين وسأقدم له نصائحي بعد أدائه اليمين الدستوري
الجنرال يعلى: أنا لست ضد بوتفليقة لكنه رهينة مافيا المصالح
في موقف مغاير للخطابات والرسائل السابقة للأطراف التي نددت بالعهدة الرابعة، وطالبت بتوقيف الانتخابات الرئاسية، قالت نفس الأطراف بأنها لم تكن ضد الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، واعتبروه رهينة مافيا المال والمصالح، فيما اعتبرت أسماء أخرى بأن بوتفليقة اختاره الشعب، وبعد 8 أيام سيصبح رئيسا للجزائريين، ما يطرح عدة تساؤلات عن أسباب "الانقلاب"، عما كان يعتبره هؤلاء "قناعات" أو مبادئ.
أكد رئيس حركة مجتمع السلم السابق، أبو جرة سلطاني أن
الرئاسيات وصلت إلى نهايتها وأسفرت النتائج على أن الرئيس الفعلي
للجزائريين هو عبد العزيز بوتفليقة، الذي سيؤدي اليمين الدستوري بعد 8
أيام، ويباشر مهامه ريئسا للشعب، وقال "بظهور النتائج، ظهر اختيار
الجزائريين لمن يريدون أن يحكمهم وهم أحرار في اختيارهم".
وأضاف سلطاني في اتصال لـ"الشروق"، أنه رغم تراجع رصيد المرشح
عبد العزيز بوتفليقة بـ4 ملايين صوت، مقارنة برئاسيات 2009 وما قبلها في
2004 والذي نجد فيه أن الوعاء الانتخابي قد خسر حوالي 25 بالمائة من أصواته
نستطيع أن نقول أن شرعية الرئيس الجديد "القديم" هي شرعية ناقصة، لأن 49
بالمائة من الشعب غاب عن هذا الاستحقاق الذي أفرز اختياره رئيس للجزائريين،
ويقول المتحدث مهمة بوتفليقة ستكون جد صعبة.
ويضيف "أنا كطرف سياسي سأكتفي بتقديم مجموعة من النصائح
للرئيس الفائز وأطلب فيها الشفافية والحرية، ثم الاهتمام ببناء الجبهة
الداخلية ومد جسور الثقة بين الدولة والشعب مع تحقيق الوعود التي روجها
ممثلوه طيلة الحملة إلى جانب تحسين وتبييض صورة الجزائر في الخارج".
من جهته، فند الجنرال المتقاعد محمد الطاهر يعلى، أن يكون ضد
عبد العزيز بوتفليقة شخصيا، لأن هذا الأخير أصبح منذ أزيد من سنة رهينة
معسكر الرئاسة والمافيا المحيطة به من ذوي المصالح على حد تعبيره، ويضيف
المتحدث أن الشعب هو الخاسر الأكبر في هذه الانتخابات، لأنه لم يساهم في
تحقيق المرحلة الانتقالية، والنظام نجح في إخماده إرادة الشعب، لأنه في
اعتقادي يقول يعلى أن النتائج المعلن عنها اعتباطية ولا علاقة لها بالواقع،
والمعلومات التي بحوزتي تفيد أنه حدثت تغييرات جد هامة في اللحظة التي تلت
عمليات الفرز.
وعن وضع البلاد خلال الـ 5 سنوات المقبلة، قال يعلى أنها
ستكون الأصعب بالنسبة للجزائر استنادا إلى جملة من المعطيات منها تراجع
الريع البترولي وغياب قرارات شجاعة لبناء اقتصاد مبنى على العمل والإنسان،
أما فيما يخص العوامل الخارجية، يضيف المتحدث فهناك إرادة لعالم المال
الدولي والعولمة لفرض نظام دولي جديد على الدول التي لم تحقق تطورا، تجعلها
دولا ناقصة السيادة وشعوبها مواطنون من درجة ثانية.
وكان العقيد أحمد بن الشريف، قائد الدرك الوطني السابق وعضو
مجلس الثورة، قد تراجع يوما قبل الانتخابات الرئاسية عن موقفه بدعم المرشح
علي بن فليس، وهاجم من وصفهم بـ"الخونة والحركى"، ودعا الجزائريين إلى
إدراك نوايا هؤلاء الذين يهدفون إلى إسقاط الجزائر في الهاوية ـ حسب قوله ـ
محذرا الشعب الجزائري من مغبة السقوط في الفخ من جديد لتكرار السيناريو
السوري، وإعادة حمام الدم.
غلام اللّه يتفقّد مشاريع القطاع بقسنطينة
- الأحد, 20 أبريل 2014
ر· إيمان
La Marche du 20 avril empêchée |
Émeutes à Tizi-Ouzou |
21 Avril 2014 |
La marche, qui devait avoir lieu
hier dans la ville de Tizi-Ouzou dans le cadre de la célébration du 34e
anniversaire du Printemps berbère, a vite tourné à l’émeute. En fait,
les centaines de personnes qui se sont agglutinées aux alentours du
portail principal du campus universitaire de Hasnaoua, dès 10 h du
matin, n’ont pas été autorisées à marcher par le dispositif sécuritaire
déployé dans cette partie de la ville de Tizi-Ouzou.
Les citoyens ont eu beau tenter
d‘avancer, les services de sécurité ont fermement empêché l‘avancée de
ces derniers qui voulaient rallier le centre de la ville des Genêts.
Malgré plusieurs tentatives, le résultat a été le même. C‘est suite à
quoi, une partie des manifestants s‘est résolue à quitter les lieux
après avoir compris que la marche en question avait été interdite. Quant
à des dizaines d‘autres, ils ont commencé à lancer des pierres à
l‘endroit des éléments des brigades antiémeutes. Les services de
sécurité ont répliqué par des tirs de bombes lacrymogènes.
A la mi-journée, les affrontements se poursuivaient entre les deux parties. On dénombre plusieurs blessés aussi bien chez les policiers que du côté des manifestants. Au moins vingt blessés ont été comptabilisés avant 13 h. Devant les scènes de violences, l‘ensemble des commerces situés au niveau de la descente de Hasnaoua ont dû baisser leurs rideaux. De même qu‘une partie des commerces se trouvant au niveau du boulevard Lamali-Ahmed (Route de l‘hôpital). Par ailleurs, les forces de sécurité pont également procédé à des interpellations. On parle d‘une trentaine de citoyens interpellés par la police qui seront sans doute relâchés une fois que la tension aura baissé, apprend-on, en outre. Au moment de la rédaction de ces lignes, les affrontements se sont propagés jusqu‘à devant l‘entrée principale du stade du 1er-Novembre de Tizi-Ouzou. Ce qui a poussé les citoyennes et les citoyens à prendre la fuite dans un climat de peur. Notons que même parmi les manifestants, il y a eu des prises de bec, notamment quand l‘ancien animateur du mouvement des archs, Belaïd Abrika, a fait son apparition dans la foule. Ce dernier a été chassé par les centaines de personnes présentes sur les lieux. Les blessés de ces émeutes ont été vite transportés vers le centre hospitalo-universitaire Nedir-Mohamed situé à proximité du lieu des affrontements.
Par : Lounes Bougaci
|
بسبب تعدد الورشات.. تزايد حظيرة السيارت.. و إعدام أكثر من ألفي شجرة
الوضع البيئي بقسنطينة يهدد السكان ويرهن حياة مرضى الأمراض التنفسية
كشفت
دراسة أعدتها مؤخرا مصالح المستشفى الجامعي ابن باديس حول الوضع البيئي
بمدينة الجسور المعلّقة، أن نسبة الغبار في الهواء تضاعفت بخمس مرات خلال
الثماني سنوات الأخيرة بسبب تزايد حجم حظيرة السيارات و كثرة ورشات الإنجاز
بدرجة أولى. و
أبدى سكان مدينة قسنطينة عن استيائهم من فتح هاته الورشات دفعة واحدة، ما
سبب مشاكل بيئية و صحية بالجملة على المواطنين خاصة للذين يقطنون
بالمدينتين القديمة و الجديدة و بالأحياء القريبة منهما، حتى ربات البيوت
أصبحن يتذمرن من انتشار الغبار الكثيف بالبيت و عجزهن عن التخلص منه و
اضطرارهن لتكرار عمليات تنظيف الأثاث و مسح الغبار عدة مرات في اليوم
الواحد، حيث ذكرت بعضهن أنهن جرّبن كل المستحضرات و قطع القماش الخاصة بالغبار و باتت تعتبرن ذلك من أهم التحديات ضمن أشغالهن و واجباتهن المنزلية.هذا
الوضع لم يتوقف عند هذا الحد، و لم يقتصر على مجرد ازعاج يومي وطفيف
للمواطن القسنطيني، بل تعداه إلى درجة تأثير هذا الظرف على صحة الفرد قد
تستمر معه إلى مدى الحياة حتى وإن انتهت جميع المشاريع و أغلقت الورشات
المفتوحة على كل الجبهات، حيث سجلت مصالح مستشفى ابن باديس تزايد في حالات
التعرض لمرض الحساسية من خلال تسجيل مضاعفات و حالات اختناق متكررة لدى بعض
مرضى الربو و بشكل خاص الأطفال و المسنين، جرّاء تزايد انتشار الغبار و
الأتربة الناجمة عن الأشغال الكثيرة التي تشهدها المدينة منذ فترة طويلة،
ولعل أي وافد للمدينة يلحظ بسهولة تصاعد كثيف للأتربة و الغبار خاصة في
المناطق التي تنتشر فيها هاته الورشات، وغالبيتها تدخل ضمن «مشاريع قسنطينة
عاصمة الثقافة العربية» أو تلك التي أعدت مسبقا من أجل تنمية و تحديث
المدينة وفق معايير دولية.و
لم يعترض غالبية المواطنين الذين التقهم «آخر ساعة» على المشاريع المبرمجة
التي تدخل في فائدة مدينتهم و تنميتها إلى أحسن وضع، لكن أجمعوا على أن
واقع الحال هو تحصيل حاصل للتأخر وللإهمال الذي عرفته طيلة السنوات الماضية
رغم تصنيف قسنطينة كعاصمة للشرق الجزائري و ثالث كبريات المدن الجزائرية،
ما اضطرهم إلى فتح الورشات دفعة واحدة و رسم صورة قاتمة تشكل وضعا بيئيا
صعبا للغاية، هذه الصورة عبر لنا عنها أحد المرضى حيث شرح لنا معاناته مع
الحساسية «التي بدأت منذ كان في سن الخامسة عشر، لكنها تفاقمت أكثر منذ
انتقاله للعيش بالمدينة الجديدة في 2002 أين تضاعفت الأعراض لديه بسبب
الغبار الكثيف الناجم عن ورشات البناء و خاصة في فصل الحر، حيث يصاب بنوبات
سعال متكررة يكاد يختنق بسببها على حد وصفه».و يضطر أغلب المرضى حسب ما أسر عنه
بعض الأطباء إلى إخضاع الكثير من الحالات إلى موسعات الشعب الهوائية و على
رأسها بخاخ «الفونتولين« رغم أنهم لم يكونوا في حاجة إلى مثل هذه المسكنات
في بداية ظهور أعراض الحساسية لديهم، غير أن تفاقم الأعراض لديهم في شكل
نوبات ربوية و ضيق التنفس جعلهم يصفون لهم مستحضرات توسيع الشعب الهوائية
لاستعمالها عند الحاجة لتخفيف الأعراض و حتى لا يضطرون كل مرة إلى التنقل
إلى المستشفى خوفا من الاختناق و بحثا عن التنفس الاصطناعي.و
في الوقت الذي عرفت فيه قسنطينة تزايدا في نسبة الغبار، لكنها أيضا خسرت
عددا هائلا من الاشجار و الغطاء النباتي بسبب إعدام أكثر من 2000 شجرة
بمحاذاة مشروع الجسر العملاق على امتداد من مسار السكك الحديدية بوسط
المدينة و إلى غاية سيدي مبروك السفلي و المنصورة.وتعرف
قسنطينة عديد الورشات المنتشرة تقريبا عبر كامل تراب الولاية ممثلة
بالدرجة الأولى بالمدينة الجديدة علي منجلي وما تشهده من توسع عمراني سريع،
و كذا مدينة ماسينسا بالخروب وبالقرب منها المدينة الجديدة عين النحاس،
التي باشرت بها السلطات المحلية عملية تشييد البنايات في وقت قريب فقط، و
إضافة إلى كل هذا فإن المدينة العتيقة لم تسلم من برمجة المشاريع الجديدة
منها كالجسر العملاق الذي قرُب الانتهاء من أشغاله، أو مشروع الترامواي و
غيرهما، و القديمة منها من خلال ترميم بعض الأحياء و البنايات تحضيرا
لتظاهرة «قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015».
بسبب تعدد الورشات.. تزايد حظيرة السيارت.. و إعدام أكثر من ألفي شجرة
الوضع البيئي بقسنطينة يهدد السكان ويرهن حياة مرضى الأمراض التنفسية
كشفت
دراسة أعدتها مؤخرا مصالح المستشفى الجامعي ابن باديس حول الوضع البيئي
بمدينة الجسور المعلّقة، أن نسبة الغبار في الهواء تضاعفت بخمس مرات خلال
الثماني سنوات الأخيرة بسبب تزايد حجم حظيرة السيارات و كثرة ورشات الإنجاز
بدرجة أولى. و
أبدى سكان مدينة قسنطينة عن استيائهم من فتح هاته الورشات دفعة واحدة، ما
سبب مشاكل بيئية و صحية بالجملة على المواطنين خاصة للذين يقطنون
بالمدينتين القديمة و الجديدة و بالأحياء القريبة منهما، حتى ربات البيوت
أصبحن يتذمرن من انتشار الغبار الكثيف بالبيت و عجزهن عن التخلص منه و
اضطرارهن لتكرار عمليات تنظيف الأثاث و مسح الغبار عدة مرات في اليوم
الواحد، حيث ذكرت بعضهن أنهن جرّبن كل المستحضرات و قطع القماش الخاصة بالغبار و باتت تعتبرن ذلك من أهم التحديات ضمن أشغالهن و واجباتهن المنزلية.هذا
الوضع لم يتوقف عند هذا الحد، و لم يقتصر على مجرد ازعاج يومي وطفيف
للمواطن القسنطيني، بل تعداه إلى درجة تأثير هذا الظرف على صحة الفرد قد
تستمر معه إلى مدى الحياة حتى وإن انتهت جميع المشاريع و أغلقت الورشات
المفتوحة على كل الجبهات، حيث سجلت مصالح مستشفى ابن باديس تزايد في حالات
التعرض لمرض الحساسية من خلال تسجيل مضاعفات و حالات اختناق متكررة لدى بعض
مرضى الربو و بشكل خاص الأطفال و المسنين، جرّاء تزايد انتشار الغبار و
الأتربة الناجمة عن الأشغال الكثيرة التي تشهدها المدينة منذ فترة طويلة،
ولعل أي وافد للمدينة يلحظ بسهولة تصاعد كثيف للأتربة و الغبار خاصة في
المناطق التي تنتشر فيها هاته الورشات، وغالبيتها تدخل ضمن «مشاريع قسنطينة
عاصمة الثقافة العربية» أو تلك التي أعدت مسبقا من أجل تنمية و تحديث
المدينة وفق معايير دولية.و
لم يعترض غالبية المواطنين الذين التقهم «آخر ساعة» على المشاريع المبرمجة
التي تدخل في فائدة مدينتهم و تنميتها إلى أحسن وضع، لكن أجمعوا على أن
واقع الحال هو تحصيل حاصل للتأخر وللإهمال الذي عرفته طيلة السنوات الماضية
رغم تصنيف قسنطينة كعاصمة للشرق الجزائري و ثالث كبريات المدن الجزائرية،
ما اضطرهم إلى فتح الورشات دفعة واحدة و رسم صورة قاتمة تشكل وضعا بيئيا
صعبا للغاية، هذه الصورة عبر لنا عنها أحد المرضى حيث شرح لنا معاناته مع
الحساسية «التي بدأت منذ كان في سن الخامسة عشر، لكنها تفاقمت أكثر منذ
انتقاله للعيش بالمدينة الجديدة في 2002 أين تضاعفت الأعراض لديه بسبب
الغبار الكثيف الناجم عن ورشات البناء و خاصة في فصل الحر، حيث يصاب بنوبات
سعال متكررة يكاد يختنق بسببها على حد وصفه».و يضطر أغلب المرضى حسب ما أسر عنه
بعض الأطباء إلى إخضاع الكثير من الحالات إلى موسعات الشعب الهوائية و على
رأسها بخاخ «الفونتولين« رغم أنهم لم يكونوا في حاجة إلى مثل هذه المسكنات
في بداية ظهور أعراض الحساسية لديهم، غير أن تفاقم الأعراض لديهم في شكل
نوبات ربوية و ضيق التنفس جعلهم يصفون لهم مستحضرات توسيع الشعب الهوائية
لاستعمالها عند الحاجة لتخفيف الأعراض و حتى لا يضطرون كل مرة إلى التنقل
إلى المستشفى خوفا من الاختناق و بحثا عن التنفس الاصطناعي.و
في الوقت الذي عرفت فيه قسنطينة تزايدا في نسبة الغبار، لكنها أيضا خسرت
عددا هائلا من الاشجار و الغطاء النباتي بسبب إعدام أكثر من 2000 شجرة
بمحاذاة مشروع الجسر العملاق على امتداد من مسار السكك الحديدية بوسط
المدينة و إلى غاية سيدي مبروك السفلي و المنصورة.وتعرف
قسنطينة عديد الورشات المنتشرة تقريبا عبر كامل تراب الولاية ممثلة
بالدرجة الأولى بالمدينة الجديدة علي منجلي وما تشهده من توسع عمراني سريع،
و كذا مدينة ماسينسا بالخروب وبالقرب منها المدينة الجديدة عين النحاس،
التي باشرت بها السلطات المحلية عملية تشييد البنايات في وقت قريب فقط، و
إضافة إلى كل هذا فإن المدينة العتيقة لم تسلم من برمجة المشاريع الجديدة
منها كالجسر العملاق الذي قرُب الانتهاء من أشغاله، أو مشروع الترامواي و
غيرهما، و القديمة منها من خلال ترميم بعض الأحياء و البنايات تحضيرا
لتظاهرة «قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015».
الشروع في إنجاز حديقة للحيوانات
تم الشروع مؤخرا في انجاز حديقة للحيوانات على مستوى حظيرة للتسلية والترفيه المتواجدة بمنطقة "خروبة" بضواحي مدينة مستغانم.
وأوضح
السيد بلميلود محمد عبد القادر المنصور أن هذا المشروع يعد الأول من نوعه
بالمنطقة ويتربع على مساحة 60 هكتارا مع العلم أنه تم الانتهاء خلال السنة
المنصرمة من الأشغال الأولية المتمثلة في تهيئة الأرضية وفتح المسالك ووضع
مختلف الشبكات.
وبخصوص
المرافق الأخرى المتعلقة بالجانب الترفيهي للحظيرة، أكد نفس المسؤول أنها
ستسند للمستثمرين الخواص، مشيرا إلى استقبال 5 ملفات للاستثمار وطنية
وأجنبية وأخرى في إطار الشراكة توجد حاليا قيد الدراسة.
ومن
بين المرافق التي سيحتضنها المشروع حوض مائي يتربع على 12 هكتار وحديقة
للألعاب الترفيهية المائية وأخرى للأطفال ومساحات خضراء للعائلات وفضاءات
لممارسة الرياضة وسينما ذات خمسة أبعاد ومطاعم ومحلات تجارية ومقاهي فضلا
عن حظيرة للسيارات تتسع لأزيد من 4 ألاف مركبة.
وأبرز ذات المصدر أنه سيتم إلزام المستثمرين باعتماد النوعية والأمان في اختيار العتاد وفق مقاييس عالمية.
وأضاف أن هذه الحظيرة ستصبح بمثابة قطب سياحي واقتصادي وبيئي بالجهة الغربية للوطن.
رابط الموضوع : http://elraaed.com/ara/local/44712-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D9%81%D9%8A-%D8%A5%D9%86%D8%AC%D8%A7%D8%B2-%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D9%82%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%AD%D9%8A%D9%88%D8%A7%D9%86%D8%A7%D8%AA.html#ixzz2zVSkyum2
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق