اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة الجزائريين بمنح مناصب رئاسة الحكومة والبرلمان ورؤساء البللديات والولايات للشخصيات المعاقة حركيا وشخصيات الكراسي المتحركة اقتداءا بالرئيس الجزائري المعاق حركيا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاحتلال رجال شرطة قسنطينة شوارع قسنطينة خوفا من سكان اهل الكهف النائمين في قبورقسنطينةوالاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتقديم الصحافية امينة تباني شكرها الجزيل لرجال الامن ورجال الشرطة اثناء ادائها مهامها الاعلامية في منطقة الخروب الجزائرية ويدكر ان كل مراسل اداعي خصص له سائق ومطعم فاخر وجولة سياحية مجانيةفي مداشر قسنطينة المنسية من داكرة رؤساء الجزائر والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين صراعات سياسية بين نساء بوتفليقة ونساء الجزائر عبر قناة المغاربية بسبب لقطات انتخاب الرئيس المعاق على الشعب الجزائري المعاق في مدرسة الابراهيمي والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة جمعيات المعاقين حركيا في الجزائر بتاسيس حكومة المعاقين حركيا ووزراء المعاقين عقليا ووولاة المعاقين انسانيا وجماعة انصار بوتفليقة تطالب حركات المعاقين بتاسيس حزب بوتفليقة للمعاقين حركيا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف مستمعي قسنطينة الاستهزاء الاعلامي لمدير اداعة قسنطينة بصحافيات اداعة قسنطينة اثناء حصة السهرة الانتخابية حيث اكتشفنا القرابة العائلية واحتجاج على الاطعام ومدح عاطفي لمدير الخامسة صباحا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعتراف الولايات المتحدة الاميريكية بانتخابات المجانين الجزائريين وبمنح جائزة نوبل للرئيس بوتفليقة على رئاسة دولة مجانين الجزائر شعبا وحكومةة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة الصحافية حسينة بوالودنين من سكان مداشر بني حخميدان وبن زياد بالخروج بصناديق الانتخاب من منازلهم لانقاد الجزائر من الضياع الانتخابي والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشافق مستمعي قسنطينة فشل المديع معتز في الحصول على ورقة الانتخاب واداء واجبه الانتخابي بعدما اكتشف غياب اسمه الاعلامي في اقسام المدارس الانتخابية ويدكر ان المديع معتز اعلن نيته في الانتخابات الرئاسية مستقبلا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان مشجعي الجزائريين على الانتخاب السياسي من صحافيين ومديعين ومخرجين تلفزيونين ومقدمي نشرات الاخبار انهم لم يساهموا باصواتهم في انتخابات بوتفليقة بل ساهموا بجولاتهم السيحية والطعام الفاخر في فنادق الجزائر ويدكر ان المحرضين على الانتخاب الرئاسي استمتعوا بمسرحيات الجزائريين الانتخابية في التلفزيون الجزائري والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان حراس الامن الرئاسي للرئيس الحر بوتفليقة لم يؤدوا واجبهم الانتخابي بل اعلنوا مقاطعتهم الانتخابية علانية حينما فضلوا الاهتمام بمسرحية الزعيم وتناسوا منح اصواتهم لللسلكطان بوتفليقة في مدرسة الابراهيمني والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة الجزائريين بمنح مناصب رئاسة الحكومة والبرلمان ورؤساء البللديات والولايات للشخصيات المعاقة حركيا وشخصيات الكراسي المتحركة اقتداءا بالرئيس الجزائري المعاق حركيا والاسباب مجهولة للمعاقين حركياا
بالفيديو .. الرئيس المترشح عبد العزيز بوتفليقة يدلي بصوته بمدرسة البشير الابراهيمي
ظهوره أثار جدلا
المشاهدات :
28139
0
44
آخر تحديث :
13:31 | 2014-04-16
الكاتب : البلاد.نت
الكاتب : البلاد.نت
أدلى الرئيس المترشح عبد العزيز
بوتفليقة، صباح أمس الخميس، واجبه الانتخابي بمدرسة البشير الإبراهيمي
بالأبيار، حيث دخل مركز التصويت على كرسي متحرك بعدما حيا عند المدخل
الرئيس للمدرسة الصحافيين، في تواجد مكثف لعناصر الأمن. وقد رافق بوتفليقة
أخواه ناصر والسعيد اللذان أدليا بصوتيهما في نفس المركز، وسط حضور صحافي
كبير، بالرغم من منع الصحافيين من الدخول لمركز الاقتراع، والذي اقتصر على
صحافيي وسائل الإعلام العمومية وبعض المصورين. حيث وصل الرئيس المترشح في
حدود الساعة العاشرة صباحا إلى مركز الاقتراع بالأبيار، أدى بعدها واجبه
الانتخابي، لم يطل من خلالها التواجد، فيما اقتصر حديثه للصحافة، بعد جوابه
على سؤال لصحافي فرنسي حول وضعه الصحي، مؤكدا أنه في صحة جيدة. وقد سبق
حضور بوتفليقة لمركز الاقتراع من عدمه جدل في الأوساط السياسية، تباينت حول
إمكانية حضوره من عدمها، إضافة إلى أدائه للواجب الانتخابي واقفا أو على
كرسي متحرك مثلما حدث فعلا.
Samia Karim
لكن هل سيصوت واقفا أم جالسا؟ هذا هو المهم وليس في أي مدرسة سيصوت
رد ·
· 12 · 16 أبريل، الساعة 06:02 صباحاً
يوسف كمال
ههههههههههههه ياخي شعب مقود
شعب يمشي بالدبوس
وصلتو حتى تستفسروا على خصوصيات الرئيس ؟؟؟؟
الدبوس وقليل عليكم
رد ·
· 6 · 16 أبريل، الساعة 10:03 صباحاً
Hicham Maamar · Chaf de equip في N'gaous conserves
kadri rohak ya khi mra ta3 ha azman
رد ·
· 1 · 16 أبريل، الساعة 12:06 مساءً
Abdǿù LÖùp SǿlîtãîRe · College saint-augustin
Hicham Maamar elle as réson esk wagaf wala ga3ad yvoté hadret hadra s7i7a
رد ·
· 1 · 16 أبريل، الساعة 02:35 مساءً
عرض 4 أكثر
Khaled Juvenico
رجع تصويت الرئيس مفاجءة ياخي مستىوى وصلنا ليه وقوفوه انجاز تصويتوه انجاز تكلمه انجاز اه يدزاير واش دارو فينا جماعة الشيتة والرابعة
رد ·
· 18 · 16 أبريل، الساعة 02:33 مساءً
Nassim Bernous · الأكثر تعليقا
ربي يشفيه
رد ·
· 6 · 16 أبريل، الساعة 02:45 مساءً
ما عندوش الزهر خالد · يعمل لدى ❶❷❸❹❺❻❼❽❾ღღღ أَناَ أفَكِرْ إِذِنْ أَناَ جَزَائِريِ ღღღ❾❽❼❻❺❹❸❷❶
ابتدائي ولا الليسي ؟؟
رد ·
· 1 · 16 أبريل، الساعة 03:03 مساءً
Abdelhakim Belaidi
انا يظهرلي ماكالاه يروح يصوت هوما يدولو الصندوق وين يسكن ههههههههههههه
رد ·
· 5 · 16 أبريل، الساعة 03:06 مساءً
Alilo Ali Ntaana
ربي يطول في عمرك يارئيسنا ورانا معاك حي ولا ميت
رد ·
· 7 · 16 أبريل، الساعة 03:07 مساءً
Bent Aldjazair · الأكثر تعليقا · Lycée Si El Haoues - Sidi Bel Abbes.
حي أو ميت؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
رد ·
· 1 · منذ 22 ساعة
Laoud Dahmane · Laghouat
تصويت الرئيس مفاجأة؟؟؟؟؟؟؟..........................ههههههههه
رد ·
· 1 · 16 أبريل، الساعة 03:27 مساءً
Ali Eldjazairi · Chargé de contantieux في ANSEJ
والله عيب أصبح وقوف الرئيس و إنتخابه ...................................... مفاجئة
رد ·
· 2 · 16 أبريل، الساعة 03:31 مساءً
Skander Rahabi · يعمل لدى CHU de BEO
win wsalna. une personne qui fait son devoir est devenu un événement national. ça montre le niveau mental et intellectuel sans ambitions des gueux qui ne font que suivre comme du bétail, car ceux qui le soutiennent d'en haut sont loin d'être des cons en voulant le garder président à tout prix.
رد ·
وهران
بــقلـم : أمينة م
يـــوم : 2014-04-17
بلدية وهران تفتح الملف
انعدام الإنارة العمومية يتعب المواطن
تنعدم في أغلب أحياء مدينة وهران الإنارة العمومية الأمر الذي اثر سلبا على الحياة اليومية للمواطنين هذا ما أكده رئيس بلدية وهران الذي دعى في اجتماعه الأخير إلى ضرورة أخذ هذا الجانب بعين الإعتبار ولاسيما في الطرق الرئيسية والوطنية.
فالإنارة لها دور كبير في بعث الحياة اليومية وخاصة في بعض الأحياء التابعة لبلدية وهران التي يعاني سكانها العتمة مما قد يعرضهم للاعتداءات والسرقات. ومن جهة أخرى فقد تم طرح ملف الإنارة العمومية بشدة في الاجتماعات الولائية بحيث تبين أن أغلب أحياء المناطق النائية تشهد ظلاما دامسا مما أدى إلي ارتفاع معدل الجريمة في هذه الأماكن ما استدعي برمجة العديد من المشاريع التي تدخل في إطار فك العزلة وهذا بإقامة أعمدة كهربائية على طول الطرق الرئيسية وحتى البلدية منها ليس تفاديا للاعتداءات والسرقات وإنما حتى لحوادث المرور التي إلى حد الساعة لاتزال تزرع الخوف والرعب في أوساط المواطنين وعليه تم رصد أغلفة مالية هامة لمشاريع الإنارة العمومية بصفة خاصة للاشارة في عدة مناسبات تم طرح مشكل رداءة المصابيح الكهربائية سريعة الانكسار والذي لابد أن تؤخذ بعين اعتبار.
Samia Karim
لكن هل سيصوت واقفا أم جالسا؟ هذا هو المهم وليس في أي مدرسة سيصوت
رد ·
· 12 · 16 أبريل، الساعة 06:02 صباحاً
يوسف كمال
ههههههههههههه ياخي شعب مقود
شعب يمشي بالدبوس
وصلتو حتى تستفسروا على خصوصيات الرئيس ؟؟؟؟
الدبوس وقليل عليكم
رد ·
· 6 · 16 أبريل، الساعة 10:03 صباحاً
Hicham Maamar · Chaf de equip في N'gaous conserves
kadri rohak ya khi mra ta3 ha azman
رد ·
· 1 · 16 أبريل، الساعة 12:06 مساءً
Abdǿù LÖùp SǿlîtãîRe · College saint-augustin
Hicham Maamar elle as réson esk wagaf wala ga3ad yvoté hadret hadra s7i7a
رد ·
· 1 · 16 أبريل، الساعة 02:35 مساءً
عرض 4 أكثر
Khaled Juvenico
رجع تصويت الرئيس مفاجءة ياخي مستىوى وصلنا ليه وقوفوه انجاز تصويتوه انجاز تكلمه انجاز اه يدزاير واش دارو فينا جماعة الشيتة والرابعة
رد ·
· 18 · 16 أبريل، الساعة 02:33 مساءً
Nassim Bernous · الأكثر تعليقا
ربي يشفيه
رد ·
· 6 · 16 أبريل، الساعة 02:45 مساءً
ما عندوش الزهر خالد · يعمل لدى ❶❷❸❹❺❻❼❽❾ღღღ أَناَ أفَكِرْ إِذِنْ أَناَ جَزَائِريِ ღღღ❾❽❼❻❺❹❸❷❶
ابتدائي ولا الليسي ؟؟
رد ·
· 1 · 16 أبريل، الساعة 03:03 مساءً
Abdelhakim Belaidi
انا يظهرلي ماكالاه يروح يصوت هوما يدولو الصندوق وين يسكن ههههههههههههه
رد ·
· 5 · 16 أبريل، الساعة 03:06 مساءً
Alilo Ali Ntaana
ربي يطول في عمرك يارئيسنا ورانا معاك حي ولا ميت
رد ·
· 7 · 16 أبريل، الساعة 03:07 مساءً
Bent Aldjazair · الأكثر تعليقا · Lycée Si El Haoues - Sidi Bel Abbes.
حي أو ميت؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
رد ·
· 1 · منذ 22 ساعة
Laoud Dahmane · Laghouat
تصويت الرئيس مفاجأة؟؟؟؟؟؟؟..........................ههههههههه
رد ·
· 1 · 16 أبريل، الساعة 03:27 مساءً
Ali Eldjazairi · Chargé de contantieux في ANSEJ
والله عيب أصبح وقوف الرئيس و إنتخابه ...................................... مفاجئة
رد ·
· 2 · 16 أبريل، الساعة 03:31 مساءً
Skander Rahabi · يعمل لدى CHU de BEO
win wsalna. une personne qui fait son devoir est devenu un événement national. ça montre le niveau mental et intellectuel sans ambitions des gueux qui ne font que suivre comme du bétail, car ceux qui le soutiennent d'en haut sont loin d'être des cons en voulant le garder président à tout prix.
رد ·
وهران
بــقلـم : أمينة م
يـــوم : 2014-04-17
بلدية وهران تفتح الملف
انعدام الإنارة العمومية يتعب المواطن
تنعدم في أغلب أحياء مدينة وهران الإنارة العمومية الأمر الذي اثر سلبا على الحياة اليومية للمواطنين هذا ما أكده رئيس بلدية وهران الذي دعى في اجتماعه الأخير إلى ضرورة أخذ هذا الجانب بعين الإعتبار ولاسيما في الطرق الرئيسية والوطنية.
فالإنارة لها دور كبير في بعث الحياة اليومية وخاصة في بعض الأحياء التابعة لبلدية وهران التي يعاني سكانها العتمة مما قد يعرضهم للاعتداءات والسرقات. ومن جهة أخرى فقد تم طرح ملف الإنارة العمومية بشدة في الاجتماعات الولائية بحيث تبين أن أغلب أحياء المناطق النائية تشهد ظلاما دامسا مما أدى إلي ارتفاع معدل الجريمة في هذه الأماكن ما استدعي برمجة العديد من المشاريع التي تدخل في إطار فك العزلة وهذا بإقامة أعمدة كهربائية على طول الطرق الرئيسية وحتى البلدية منها ليس تفاديا للاعتداءات والسرقات وإنما حتى لحوادث المرور التي إلى حد الساعة لاتزال تزرع الخوف والرعب في أوساط المواطنين وعليه تم رصد أغلفة مالية هامة لمشاريع الإنارة العمومية بصفة خاصة للاشارة في عدة مناسبات تم طرح مشكل رداءة المصابيح الكهربائية سريعة الانكسار والذي لابد أن تؤخذ بعين اعتبار.
عبد العزيز بوتفليقة
http://www.entv.dz/tvar/video/index.php?t=JT20H_17-04-2014
رئاسيات 2014
نسبة المشاركة بلغت15 ر9 بالمائة على الساعة العاشرة صباحا
بلغت نسبة المشاركة في الانتخابات
الرئاسية على المستوى الوطني على الساعة العاشرة صباحا 15 ر 9 بالمائة
حسبما أعلن عنه اليوم الخميس وزير الدولة و زير الداخلية والجماعات
المحلية الطيب بلعيز. وأوضح السيد بلعيز أن هذه النسبة إذا ما قورنت
بمثيلتها التي سجلت في رئاسيات 2009 فانها تفوقها بكثير مشيرا الى أن هناك
"مؤشرات" تدل على أن هذه النسبة "ستزداد بوتيرة كبيرة جدا لاسيما بعد
الزوال". وأكد الوزير أن الاقبال على مكاتب الاقتراع التي تبلغ 50
ألف مكتب على المستوى الوطني "تجري في ظروف جيدة".وقدم السيد بلعيز بعض
النسب التي سجلت في بعض ولايات الوطن كتندوف مثلا التي بلغت فيها نسبة
المشاركة 69 ر25 وفي تمنراست 53 ر17 وبشار 13 ر15 ومستغانم 89 ر15 وتبسة
82 ر11 أدرار 32 ر 14 .
الخميس
17
أفريل
2014
رئاسيات 2014
نسبة المشاركة بلغت 25 ر 23 بالمائة على الساعة الثانية زوالا
أعلن وزير الداخلية والجماعات
المحلية الطيب بلعيز أن نسبة المشاركة في الانتخابات الرئاسية بلغت على
الساعة الثانية بعد الظهر 25 ر23 بالمائة، وأكد أن العملية الإنتخابية تسير
في "ظروف أفضل وبدون أي حدث".
وأفاد بلعيز أن نسبة المشاركة قد بلغت في حدود الساعة الثانية بعد الظهر وعبر 48 ولاية 25ر23 بالمائة وقد تجاوزت هذه النسبة في العديد من ولايات الوطن 30 بالمائة. وذكر الوزير أن من بين هذه الولايات: تندوف التي سجلت بها نسبة مشاركة قدرت ب94 ر45 بالمائة ومستغانم 79 ر37 بالمائة وتمنراست 09 ر36 بالمائة وبشار 73 ر35 بالمائة وتسمسيلت 30 ر37 بالمائة وادرار 89 ر33 بالمائة والاغواط 49 ر33 بالمائة.
كما أشار بلعيز أن الإلتحاق بمكاتب التصويت "يزداد ويتكاثر" وبأن العملية الانتخابية والى حد هذه الساعة تجري في ظروف أفضل وبدون أي حدث". وكانت نسبة المشاركة قد بلغت على الساعة العاشرة صباحا 15ر9 بالمائة.
الخميس
17
أفريل وأفاد بلعيز أن نسبة المشاركة قد بلغت في حدود الساعة الثانية بعد الظهر وعبر 48 ولاية 25ر23 بالمائة وقد تجاوزت هذه النسبة في العديد من ولايات الوطن 30 بالمائة. وذكر الوزير أن من بين هذه الولايات: تندوف التي سجلت بها نسبة مشاركة قدرت ب94 ر45 بالمائة ومستغانم 79 ر37 بالمائة وتمنراست 09 ر36 بالمائة وبشار 73 ر35 بالمائة وتسمسيلت 30 ر37 بالمائة وادرار 89 ر33 بالمائة والاغواط 49 ر33 بالمائة.
كما أشار بلعيز أن الإلتحاق بمكاتب التصويت "يزداد ويتكاثر" وبأن العملية الانتخابية والى حد هذه الساعة تجري في ظروف أفضل وبدون أي حدث". وكانت نسبة المشاركة قد بلغت على الساعة العاشرة صباحا 15ر9 بالمائة.
2014
رئاسيات 2014 :
نسبة المشاركة بلغت 04 ر37 بالمائة على الساعة الخامسة بعد الزوال
بلغت نسبة المشاركة في الإنتخابات
الرئاسية على الساعة الخامسة بعد الزوال 04 ر 37 بالمائة حسبما أعلن عنه
اليوم الخميس وزيرالدولة وزير الداخلية والجماعات المحلية الطيب بلعيز.
وأوضح السيد بلعيز أن نسبة المشاركة التي لم تكن "معتبرة" ببعض ولايات الوطن صبيحة الاقتراع إرتفعت بشكل ملحوظ بعد الظهيرة.
ويتعلق الأمر على سبيل المثال بولايات تندوف التي وصلت بها نسبة المشاركة الى 66 ر64 بالمائة والاغواط ( 11ر 53 بالمائة) وتمنراست (83ر 57 بالمائة) و مستغاتنم (88 ر57 بالمائة) ومعسكر (81 ر50 بالمائة) و تسمسيلت (72 ر50 بالمائة) وغليزان (28 ر54 بالمائة).
كما بلغت نسبة المشاركة بولاية أدرار(90 ر44 بالمائة) وبشار( 19 ر46 بالمائة) و تبسة 92 ر 42 بالمائة وولاية تلمسان 59 ر 41 بالمائة و تيارت 16 ر44 بالمائة و الجلفة 87 ر44 بالمائة.
كما أشار وزير الداخلية الى الزيادة الملحوظة في نسبة مشاركة الناخبين على مستوى بعض الولايات كالبويرة التي سجلت بها في الصبيحة نسبة مشاركة قدرت ب 48ر 15 بالمائة لتترتفع في المساء الى 87 ر 24 بالمائة وولاية تيزي وزو التي كانت نسبة المشاركة بها في الصباح 26 ر 9 بالمائة واصبحت 65 ر 14 بالمائة.
أما في ولاية بجاية فقد بلغت نسبة المشاركة 63 ر 18 بالمائة بعدما كانت في وقت سابق 42 ر 12 بالمائة.
وذكر الوزير بأن 36 واليا على مستوى الجمهورية طالبوا بتمديد مدة الاقتراع بساعة لفائدة 590 بلدية لتستمر الى الساعة الثامنة مساء ليعلن اثرها عن النسبة النهائية لمشاركة الهيئة الناخبة في رئاسيات 2014 .
وكانت نسبة المشاركة في هذا الإستحقاق الذي يجري في ظروف "حسنة ودون تسجيل أي أحداث تذكر" حسب السيد بلعيز, قد بلغت في حدود الساعة العاشرة صباحا 9,15 بالمائة لتصل إلى 25 ر23 بالمائة على الساعة الثانية زوالا.
وأوضح السيد بلعيز أن نسبة المشاركة التي لم تكن "معتبرة" ببعض ولايات الوطن صبيحة الاقتراع إرتفعت بشكل ملحوظ بعد الظهيرة.
ويتعلق الأمر على سبيل المثال بولايات تندوف التي وصلت بها نسبة المشاركة الى 66 ر64 بالمائة والاغواط ( 11ر 53 بالمائة) وتمنراست (83ر 57 بالمائة) و مستغاتنم (88 ر57 بالمائة) ومعسكر (81 ر50 بالمائة) و تسمسيلت (72 ر50 بالمائة) وغليزان (28 ر54 بالمائة).
كما بلغت نسبة المشاركة بولاية أدرار(90 ر44 بالمائة) وبشار( 19 ر46 بالمائة) و تبسة 92 ر 42 بالمائة وولاية تلمسان 59 ر 41 بالمائة و تيارت 16 ر44 بالمائة و الجلفة 87 ر44 بالمائة.
كما أشار وزير الداخلية الى الزيادة الملحوظة في نسبة مشاركة الناخبين على مستوى بعض الولايات كالبويرة التي سجلت بها في الصبيحة نسبة مشاركة قدرت ب 48ر 15 بالمائة لتترتفع في المساء الى 87 ر 24 بالمائة وولاية تيزي وزو التي كانت نسبة المشاركة بها في الصباح 26 ر 9 بالمائة واصبحت 65 ر 14 بالمائة.
أما في ولاية بجاية فقد بلغت نسبة المشاركة 63 ر 18 بالمائة بعدما كانت في وقت سابق 42 ر 12 بالمائة.
وذكر الوزير بأن 36 واليا على مستوى الجمهورية طالبوا بتمديد مدة الاقتراع بساعة لفائدة 590 بلدية لتستمر الى الساعة الثامنة مساء ليعلن اثرها عن النسبة النهائية لمشاركة الهيئة الناخبة في رئاسيات 2014 .
وكانت نسبة المشاركة في هذا الإستحقاق الذي يجري في ظروف "حسنة ودون تسجيل أي أحداث تذكر" حسب السيد بلعيز, قد بلغت في حدود الساعة العاشرة صباحا 9,15 بالمائة لتصل إلى 25 ر23 بالمائة على الساعة الثانية زوالا.
الخميس
17
أفريل
2014
رئاسيات 2014
نسبة المشاركة بلغت 70 ر51 بالمائة
بلغت نسبة المشاركة النهائية في
الانتخابات الرئاسية 70ر51 بالمائة حسبما أعلن عنه مساء الخميس وزير
الدولة وزير الداخلية والجماعات المحلية الطيب بلعيز.
وكانت نسبة المشاركة في هذا الاستحقاق الذي جرى في "ظروف حسنة و دون تسجيل أي أحداث تذكر" قد بلغت في حدود الساعة العاشرة صباحا 9,15 بالمائة ثم 25 ر23 بالمائة على الساعة الثانية زوالا لتنتقل هذه النسبة إلى 04ر37 بالمائة على الخامسة مساء.
وكانت نسبة المشاركة في هذا الاستحقاق الذي جرى في "ظروف حسنة و دون تسجيل أي أحداث تذكر" قد بلغت في حدود الساعة العاشرة صباحا 9,15 بالمائة ثم 25 ر23 بالمائة على الساعة الثانية زوالا لتنتقل هذه النسبة إلى 04ر37 بالمائة على الخامسة مساء.
الجمعة
18
أفريل
2014
رجال ساهموا في صنع فوز بوتفليقة
بواسطة 15 hours 13 minutes ago
صحيح أن شعبية عبد العزيز بوتفليقة
في أوساط الجزائريين وانجازاته المحققة في العهدات الثلاث المنقضية ورصيده
السياسي والنضالي كل ذلك جعله يحظى بثقة الناخبين لعهدة رابعة، كما لا
اختلاف أيضا في أن فوز بوتفليقة أمس صنعه رجال منهم من كان في الصفوف
الأولى لحشد الدعم والتأييد للرئيس المترشح على غرار عبد المالك سلال، عمار
سعداني، محمد العربي ولد خليفة، عبد القادر بن صالح، أحمد أويحيى، عبد
العزيز بلخادم، عمار غول وعمارة بن يونس وغيرهم من المناضلين في صفوف
الأحزاب الموالية وفي مقدمتها حزب جبهة التحرير الوطني الذي ساهم قياديوه
ومناضلوه بفعالية كبيرة في صنع هذا الفوز العريض للرئيس بوتفليقة.
فوز عبد العزيز بوتفليقة أمس، بغالبية أصوات الناخبين في خامس استحقاق رئاسي تعددي تحقق بدون شك بفضل الشعبية التي يتمتع بها بوتفليقة في أوساط الجزائريين، فالرجل يعرف بصانع السلم والمصالحة الوطنية لأنه أعاد الأمن والاستقرار إلى ربوع البلاد، تماما كما أعاد الأمل إلى نفوس الشباب الذين استعادوا أحلامهم وطموحاتهم بعد عشرية من العنف والدمار كادت تقضي على الأخضر واليابس.
شعبية بوتفليقة وانجازاته وبرنامجه الطموح لم تكن العامل الوحيد الذي صنع الفوز في انتخابات أمس من وجهة نظر المتتبعين لسير العملية الانتخابية، وإنما ساهم فيه من يصطلح على تسميتهم »رجال الميدان « الذين تحركوا في كل الإتجاهات وفي كل زمان لإيصال رسالة بوتفليقة، فنجد مدير حملة بوتفليقة عبد المالك سلال الذي كان محل ثقة المترشح عبد العزيز بوتفليقة، الذي قام بالإشراف على حملة الرئيس من بدايتها إلى نهايتها وتنظيمها المحكم والتي ككلت بنجاح بوتفليقة في أخذه زمام الأمور في البلاد ومواجهة رهانات العهدة الرابعة، كما كان يشرف خطوة بخطوة على كل صغيرة وكبيرة في الحملة الانتخابية بنفسه حتى أدق التفاصيل، مما ساهم في تحقيق فوز المترشح فقد كان مخطط الحملة الانتخابية لبوتفليقة في انتخابات 2004 و2009 ونجح في 2014 في رسم حملة انتخابية عصرية للمترشح.
لقد قام بعدة مهرجانات وتجمعات شعبية في أكثر من 20 ولاية، دافع خلالها سلال عن انجازات بوتفليقة خلال عهداته المنقضية وقدم أهم المحاور التي يرتكز عليه برنامج الرئيس خلال العهدة المقبلة، كما لم تثنيه التصرفات الطائشة وغير المسؤولة التي استهدفت بعض التجمعات في 21 يوم من الحملة، عن مواصلة مشواره في إيصال رسالة الرئيس والدفاع عن الإستمرارية في بناء جزائر العزة والكرامة.
وإلى جانب رجال بوتفليقة الذين كانوا حاضرين بقوة في الميدان، نجد الأمين العام لحزب جبهة التحرير الوطني، عمار سعداني، الذي خاض حملة انتخابية واسعة جاب لصالح بوتفليقة وكثف من تحركاته ونشاطه مع اقتراب ونهاية الحملة وجاب خلالها البلاد من أقصاها إلى أقصاها لحشد الدعم والتأييد للمترشح وتحسيس المواطنين بضرورة الذهاب إلى صناديق الاقتراع بقوة للتعبير عن خيارهم، كما وضع سعداني هياكل الحزب ومقراته وإمكانياته تحت تصرف المترشح في الاستحقاق الرئاسي، والتي ساهمت بشكل كبير في صنع الفوز العريض للرئيس منذ إعلانه عن مساندته في الإنتخابات، وقام بحشد الصفوف وشحذ الهمم في تنشيط الحملة في الكثير من التجمعات الشعبية والمهرجانات في كل جهات الوطن، قام سعداني من خلالها بالدفاع وباستماتة عن انجازات بوتفليقة والسهر طيلة الحملة الإنتخابية على عرض وشرح برامج الرئيس التي يراهن عليها خلال العهدة المقبلة.
كما نجح كل محمد العربي ولد خليفة، عبد القادر بن صالح، أحمد أويحيى، عبد العزيز بلخادم، الذين أعلنوا عن مساندتهم لترشح بوتفليقة في وضع إستراتيجية انتخابية بعد اجتماعات ماراطونية، وخاضوا معركة التحسيس للتسجيل في القوائم الانتخابية ثم الدعوة إلى التصويت لصالح بوتفليقة في حملة هي الأقوى من نوعها، ولم يختلف الدور الذي قام به هؤلاء كثيرا عن ذلك الذي قام به الثنائي عمار غول وعمارة بن يونس فقد طاف بالقرى والمداشر والبلديات والدوائر وفي خارج الوطن لتنشيط الحملة الانتخابية وحشد الدعم للمترشح.
فوز عبد العزيز بوتفليقة أمس، بغالبية أصوات الناخبين في خامس استحقاق رئاسي تعددي تحقق بدون شك بفضل الشعبية التي يتمتع بها بوتفليقة في أوساط الجزائريين، فالرجل يعرف بصانع السلم والمصالحة الوطنية لأنه أعاد الأمن والاستقرار إلى ربوع البلاد، تماما كما أعاد الأمل إلى نفوس الشباب الذين استعادوا أحلامهم وطموحاتهم بعد عشرية من العنف والدمار كادت تقضي على الأخضر واليابس.
شعبية بوتفليقة وانجازاته وبرنامجه الطموح لم تكن العامل الوحيد الذي صنع الفوز في انتخابات أمس من وجهة نظر المتتبعين لسير العملية الانتخابية، وإنما ساهم فيه من يصطلح على تسميتهم »رجال الميدان « الذين تحركوا في كل الإتجاهات وفي كل زمان لإيصال رسالة بوتفليقة، فنجد مدير حملة بوتفليقة عبد المالك سلال الذي كان محل ثقة المترشح عبد العزيز بوتفليقة، الذي قام بالإشراف على حملة الرئيس من بدايتها إلى نهايتها وتنظيمها المحكم والتي ككلت بنجاح بوتفليقة في أخذه زمام الأمور في البلاد ومواجهة رهانات العهدة الرابعة، كما كان يشرف خطوة بخطوة على كل صغيرة وكبيرة في الحملة الانتخابية بنفسه حتى أدق التفاصيل، مما ساهم في تحقيق فوز المترشح فقد كان مخطط الحملة الانتخابية لبوتفليقة في انتخابات 2004 و2009 ونجح في 2014 في رسم حملة انتخابية عصرية للمترشح.
لقد قام بعدة مهرجانات وتجمعات شعبية في أكثر من 20 ولاية، دافع خلالها سلال عن انجازات بوتفليقة خلال عهداته المنقضية وقدم أهم المحاور التي يرتكز عليه برنامج الرئيس خلال العهدة المقبلة، كما لم تثنيه التصرفات الطائشة وغير المسؤولة التي استهدفت بعض التجمعات في 21 يوم من الحملة، عن مواصلة مشواره في إيصال رسالة الرئيس والدفاع عن الإستمرارية في بناء جزائر العزة والكرامة.
وإلى جانب رجال بوتفليقة الذين كانوا حاضرين بقوة في الميدان، نجد الأمين العام لحزب جبهة التحرير الوطني، عمار سعداني، الذي خاض حملة انتخابية واسعة جاب لصالح بوتفليقة وكثف من تحركاته ونشاطه مع اقتراب ونهاية الحملة وجاب خلالها البلاد من أقصاها إلى أقصاها لحشد الدعم والتأييد للمترشح وتحسيس المواطنين بضرورة الذهاب إلى صناديق الاقتراع بقوة للتعبير عن خيارهم، كما وضع سعداني هياكل الحزب ومقراته وإمكانياته تحت تصرف المترشح في الاستحقاق الرئاسي، والتي ساهمت بشكل كبير في صنع الفوز العريض للرئيس منذ إعلانه عن مساندته في الإنتخابات، وقام بحشد الصفوف وشحذ الهمم في تنشيط الحملة في الكثير من التجمعات الشعبية والمهرجانات في كل جهات الوطن، قام سعداني من خلالها بالدفاع وباستماتة عن انجازات بوتفليقة والسهر طيلة الحملة الإنتخابية على عرض وشرح برامج الرئيس التي يراهن عليها خلال العهدة المقبلة.
كما نجح كل محمد العربي ولد خليفة، عبد القادر بن صالح، أحمد أويحيى، عبد العزيز بلخادم، الذين أعلنوا عن مساندتهم لترشح بوتفليقة في وضع إستراتيجية انتخابية بعد اجتماعات ماراطونية، وخاضوا معركة التحسيس للتسجيل في القوائم الانتخابية ثم الدعوة إلى التصويت لصالح بوتفليقة في حملة هي الأقوى من نوعها، ولم يختلف الدور الذي قام به هؤلاء كثيرا عن ذلك الذي قام به الثنائي عمار غول وعمارة بن يونس فقد طاف بالقرى والمداشر والبلديات والدوائر وفي خارج الوطن لتنشيط الحملة الانتخابية وحشد الدعم للمترشح.
وسط حراسة أمنية مشددة وحصار على الإعلاميين
بوتفليقة ينتخب على كرسي متحرك دون كلام
الصحافة الفرنسية: ”هل أنت بخير سيدي الرئيس؟ وماذا ستفعلون في حال هزيمتكم؟”
أدى الرئيس المترشح عبد العزيز بوتفليقة واجبه الانتخابي، صبيحة أمس، على كرسي متحرك، دون أي تصريحات كما جرت عليه العادة، رغم إلحاح المصورين، وسط حراسة أمنية مشددة، منع خلالها الصحفيون من دخول مركز الاقتراع، باستثناء صحفي فرانس 2 بعد مشادات كلامية، ولم يتمكن من دخول مكتب التصويت إلا بعض مصوري أجهزة الإعلام العمومي، والبقية واقفة بالرواق المؤدي إلى المكتب رقم 34.وصل الرئيس المترشح، عبد العزيز بوتفليقة في حدود الساعة العاشرة ونصف في موكبه الرئاسي، إلى مدرسة البشير الإبراهيمي بالأبيار وسط حراسة أمنية مشددة، تعرض قبلها الصحفيون إلى مضايقات كبيرة من عناصر الشرطة، التي أبعدتهم كلية عن باب المدرسة دقائق قبل وصول الموكب الرئاسي، ولم يسمح إلا للمصورين بالدخول إلى الفناء بعد مشادات كبيرة مع الأمن الرئاسي وعناصر الشرطة، أين طلبت مصالح الأمن استظهار الترخيص رغم أن غالبية الصحفيين والمصورين كانو يحملون اعتماد وزارة الاتصال، الذي يسمح بتغطية الانتخابات الرئاسية وداخل المدرسة، بقي أغلب المصورين بالبهو المؤدي إلى المكتب رقم 34، الذي دخله الرئيس بوتفليقة المترشح لولاية رابعة على كرسي متحرك برفقة أخويه السعيد وناصر، وابنه، ولم يتمكن أغلب المصورين من ولوج المكتب باستثناء مصوري عدد من القطاع العمومي، وقناة النهار وحاول المصورون في غياب الصحفيين، الذين بقوا خارج القاعة، الحصول على تصريحات من رئيس الجمهورية، خلال مروره بالرواق المؤدي إلى مكتبه، لكن دون جدوى، حيث سأل أحد الفرنسيين، الرئيس بوتفليقة وبإلحاح، ”هل أنت بخير سيدي الرئيس؟ وسألت أخرى أيضا وباللغة الفرنسية، ماذا ستفعلون في حال هزيمتكم؟ وسارع مرافقوه إلى دخول المكتب. وعلى عكس انتخابات 2009 لم يدل الرئيس المترشح بأي تصريحات إعلامية للصحافة، ولم يحادث القائمين على المكتب ولم يمزاحهم، في وقت حافظ فيه على تقليد مرافقة أحد أبناء شقيقه. وفي الخارج استاءت كثيرا الصحافة الوطنية والأجنبية من معاملة مصالح الأمن، التي انتشرت بكثرة منذ الساعات الأولى للصباح، وتساءل الصحفيون الأجانب عن قيمة الاعتماد، الذي منحته لهم وزارة الاتصال إذا كانت مصالح الأمن الرئاسي، استظهار الاعتماد، الخاص بتغطية تصويت الرئيس بوتفليقة ودخل عديد الصحفيين في مشادات مع عناصر الأمن التي كانت تدفعهم بقوة بعيدا عن مدخل المدرسة، ولم يتمكن كثير من المصورين من الدخول إلى المركز إلى بالدفع القوي، وراح صحفي قناة ”فرنس 2” يصرخ في وجه المنظمين ”برافو تمنعون فرانس 2 من تغطية التصويت”، بعدها نادى عليه القائمون أن يدخلوه، مازاد من غضب الصحافة الوطنية، التي استنكرت سياسة المحاباة بين الصحافة الدولية والوطنية واستغرب صحفيون أجانب، وممثليهم تصويت الرئيس على كرسي متحرك، وعدم الإدلاء بأي تصريحات للصحافة على عكس باقي المترشحين، الذين تحدثو إلى رجال الإعلام، الذين رافقوهم إلى داخل مكتب التصويت ولم تمنح السلطة الاعتماد لبعض القنوات المغربية، كما هو الجال مع قناة ”مغرب دوزام”، الموجهة إلى الجالية المغربية في الخارج، وقال صحفي من وكالة الأنباء المغربية، في دردشة مع الفجر، أن صحفي القناة المغربية تقدم بطلب اعتماد إلى وزارة ولاحظت الفجر اقبال ضعيف جدا من المواطنيين على المركز الانتخابي الذي أدى فيه الرئيس واجبه الانتخابي، كما أن حركة الراجلين كانت ضعيفة بالمنطقة مع الانتشار الكبير لعناصر الأمن، باستثناء حركة السيارات التي وجدت هي الأخرى صعوبة بالنظر إلى محاولات رجال الإعلام من دخول المدرسة والتنقل بين حافتي الطريق ولم يكن رجال الإعلام في مقر مداومة الرئيس بوتفليقة أحسن حظا من مكتب التصويت، حيث منعو من الدخول سواء في المداومة الأولى بحي حيدرة الراقي، أين أُحبرو أن وكلاء الرئيس في اجتماع، أو مدومة سيدي يحي، خلية الاتصال.
فاطمة الزهراء حمادي
سلال: ”التصويت من أمن الجزائر.. والجزائريون سوف يعطون درسا في الديمقراطية للعالم”
قال مدير الحملة الانتخابية للرئيس بوتفليقة، عبد المالك سلال في
تصريح مقتضب للصحافة على هامش أداء واجبه الانتخابي أمس بمدرسة، الغزالي
بالمرادية، أن الانتخابات تجري في ظروف عادية جدا، وأن هناك إقبال على
صناديق الاقتراع وأضاف الوزير الأول السابق، أن الجزائريين سوف يلقنون
العالم درسا في الوطنية، وأن المعطيات الأولية تؤكد على أن هناك إقبال
للمواطنين على صناديق الاقتراع خلال الساعات الأولى، وأن التصويت سيحمي
الوطن وهو ضربة قوية للمشككين في مصداقية هذه الانتخابات، لافتا إلى أنه
قام بواجبه الانتخابي حسب ما يمليه القانون، يتوجب على الجزائريين التوجه
بقوة لمراكز الاقتراع، ”أمن الجزائر مقترن بنسبة التصويت وهذا التصويت سوف
يسجله التاريخ”. ورفض الوزير الأول السابق للموارد المائية، الرد على أسئلة
الصحفيين حول حقيقة المشككين في العملية الانتخابية ونسبة التصويت.
ف.ز حمادي
اصطحاب الأطفال أصبح عادة إنتخابية
أصبح اصطحاب الأطفال الى مكاتب الاقتراع موضة لدى المرشحين فبعد أن قام بذلك الرئيس بوتفليقة في وقت سابق وكررها أمس، قام بتقليده كل من المرشح مــــوسى تواتي ورئيس المجلس الشعبي الوطني العربي ولد خليفة، الظاهرة مست الناخبين أيضا حيث قـــال العديد ممن التقطتهم عدسات التلفزيون إنهم يريدون لهــــذا السلوك تلقين أبناءهم ثقافة الانتخاب.شارات الصحفيين والشرطة
على ما يبدو أن شارات اعتماد الصحفيين في الانتخابات الرئاسية من قبل وزارة الاتصال، لم تعد تفي بالغرض، بالنسبة لبعض رجال الشرطة، حيث واجه بعض الصحفيين المنتدبين لتغطية الانتخابات الرئاسية على مستوى مركز التصويت ابن باديس وسط مدينة برج منايل، عراقيل في دخول المركز من قبل عناصر الشرطة، الذين رفضوا السماح بدخول الصحفيين لمركز التصويت على الرغم من حيازتهم لشارات رسمية مقدمة من قبل خلية الاتصال بالولاية، وكذا الشارة المقدمة من قبل وزارة الاتصال والتي ترخص لحاملها دخول أي مركز انتخابي، حيث لم يتمكن رجال السلطة الرابعة من ولوج المركز إلا بعد تدخل المصالح الولائية، فإلى متى تتواصل هذه العراقيل التي تعيق الصحفي عن أداء مهامه.عرفت ولاية قسنطينة، وكباقي ولايات الوطن، نسبة ضئيلة جدا في عدد الناخبين والمتوجيه لمكاتب الاقتراع، وقعتها فئة الشيوخ وقابلها عزوف للشباب، وهذا على مستوى جميع المراكز ومكاتب الاقتراع التي وقفت عندها “ الخبر”. وقد سجلت الولاية نسبة مشاركة بلغت 92. 4 في الساعة الحادية عشر من، صباح أمس، ارتفعت بدرجات قليلة عند الساعة الثانية مساءا وبلغت 12. 17 بالمائة، وهو رقم منخفض جدا مقارنة مع الرئاسيات السابقة، هذا وقد عرفت أغلبية مراكز الاقتراع غياب ملاحظين عن بقية المترشحين للرئاسيات ماعدا ممثلي مترشحي بوتفليقة وبن فليس. من جهة أخرى، لم تلتزم اغلب المحلات التجارية بولاية قسنطينة، بنداء وتعليمة الإتحاد العام للتجار والحرفيين الجزائريين، حيث ظلت أغلبيتها مغلقة طوال اليوم، فيما فضل بقية التجار العمل في الفترة الصباحية فقط، خاصة وان شوارع الولاية ظلت شبه خالية طوال اليوم، وقد كان اتحاد التجار قد وعد بتوفير الخدمة العمومية للمواطن طيلة يوم الانتخاب وهذا ما غاب خاصة في المشاتي والقرى، كما شهد النقل حركة متذبذبة جدا على مستوى جميع الخطوط.
خطف الرجل الذي كان يدفع الكرسي المتحرك للرئيس المترشح، عبد العزيز بوتفليقة، الأنظار، بالطريقة ذاتها التي سبق وأن ظهر بها أحد القيادات العسكرية خلف رئيس المخابرات المصرية الراحل عمر سليمان خلال إلقائه خطاب تنحي الرئيس الأسبق، حسني مبارك. فمن يكون الرجل الذي جعل البعض يقول بأنه الطبيب الذي أمضى “شهادة العهدة الرابعة”؟
L’abstention, le plus grand parti du pays
le 18.04.14 | 10h00
Réagissez
zoom
|
© El Watan
Cette élection du 17 avril restera dans l’histoire comme le scrutin de l’absurde.
La journée a bizarrement commencé avec un homme parti d’un bureau de
vote, une urne sous le bras, à Béjaïa. Plus tard, comme si de rien
n’était, le chef de l’Etat, qui n’était pas apparu en public depuis mai
2012, est sorti de chez lui en fauteuil roulant pour se rendre au bureau
de vote. Toute la journée, des émeutes ont secoué la Kabylie : à
Béjaïa, des jeunes ont brûlé des pneus et coupé la route nationale dans
la nuit de mercredi à jeudi. A Tizi Ouzou, des affrontements ont éclaté
entre manifestants et forces de l’ordre.
A Bouira, des bureaux de vote ont été saccagés. En fin de journée, un bilan relevait une soixantaine de blessés. Pendant que la télévision officielle diffusait des images d’Algériens en train de courir pour aller voter, se félicitant de la «convivialité» et de la «sérénité» dans laquelle se tenait le scrutin, la police et la gendarmerie déployaient plus de 260 000 hommes dans tout le pays, appuyés par une couverture aérienne.La journée s’est finalement terminée dans un déluge de taux de participation donnés par des QG de candidats, des médias, des magistrats, sans qu’un seul taux officiel ne soit encore annoncé depuis celui de 17h : 37,04%. Enfin, à 22h40, le verdict est tombé : 51,70%.
Soit bien moins qu’en 2009 où il était de 74,11%. Et déjà, dans la soirée, les partisans du président Bouteflika commençaient à défiler dans les rues d’Alger pour fêter la victoire. Le FLN s’est quant à lui félicité de l’affluence qui «dénote de la grande prise de conscience par le peuple de l’ampleur de la responsabilité qui lui incombe et dont il a toujours été à la hauteur». Si le chiffre a mis tant de temps à tomber, c’est qu’il résume tout l’enjeu de la présidentielle. «L’abstention, qu’elle procède d’une indifférence ou d’une attitude immotivée, dénote une propension délibérée à vouloir demeurer en marge de la nation», avait prévenu Bouteflika. Pendant toute la campagne, les représentants du président sortant avaient lourdement insisté sur «la nécessité de voter au nom de la stabilité».
Au regard du peu d’intérêt pour les meetings, une participation massive n’était pas gagnée. Le ministère de l’Intérieur a d’ailleurs décidé, en fin d’après-midi, de prolonger l’ouverture des bureaux de vote d’une heure. «La participation est le seul véritable enjeu de cette élection, explique le politologue Mourad Goumiri, président de l’Association des universitaires algériens pour la promotion des études de sécurité nationale. Elle est importante pour la suite des événements : un taux faible fragiliserait le clan au pouvoir, alors qu’avec un taux élevé, il pourrait négocier au mieux ses intérêts dans la transition qui va se préparer.»
Avant même que les scores des candidats ne soient connus et que le taux d’abstention soit réel ou truqué, le grand vainqueur est déjà connu : l’abstention. Et les premiers à s’en réjouir sont les partisans du Front du boycott. «Depuis 1997, le plus grand parti du pays est celui des abstentionnistes, rappelle la politologue Louisa Aït Hammadouche. La particularité de ce scrutin est que le boycott a été mené de façon organisée, par une alliance hétérogène qui a permis de fédérer un électorat plus large vers l’abstention. Tant que les élections resteront pluralistes mais non concurrentielles, un grand nombre d’Algériens considèreront que voter est inutile.»
A Bouira, des bureaux de vote ont été saccagés. En fin de journée, un bilan relevait une soixantaine de blessés. Pendant que la télévision officielle diffusait des images d’Algériens en train de courir pour aller voter, se félicitant de la «convivialité» et de la «sérénité» dans laquelle se tenait le scrutin, la police et la gendarmerie déployaient plus de 260 000 hommes dans tout le pays, appuyés par une couverture aérienne.La journée s’est finalement terminée dans un déluge de taux de participation donnés par des QG de candidats, des médias, des magistrats, sans qu’un seul taux officiel ne soit encore annoncé depuis celui de 17h : 37,04%. Enfin, à 22h40, le verdict est tombé : 51,70%.
Soit bien moins qu’en 2009 où il était de 74,11%. Et déjà, dans la soirée, les partisans du président Bouteflika commençaient à défiler dans les rues d’Alger pour fêter la victoire. Le FLN s’est quant à lui félicité de l’affluence qui «dénote de la grande prise de conscience par le peuple de l’ampleur de la responsabilité qui lui incombe et dont il a toujours été à la hauteur». Si le chiffre a mis tant de temps à tomber, c’est qu’il résume tout l’enjeu de la présidentielle. «L’abstention, qu’elle procède d’une indifférence ou d’une attitude immotivée, dénote une propension délibérée à vouloir demeurer en marge de la nation», avait prévenu Bouteflika. Pendant toute la campagne, les représentants du président sortant avaient lourdement insisté sur «la nécessité de voter au nom de la stabilité».
Au regard du peu d’intérêt pour les meetings, une participation massive n’était pas gagnée. Le ministère de l’Intérieur a d’ailleurs décidé, en fin d’après-midi, de prolonger l’ouverture des bureaux de vote d’une heure. «La participation est le seul véritable enjeu de cette élection, explique le politologue Mourad Goumiri, président de l’Association des universitaires algériens pour la promotion des études de sécurité nationale. Elle est importante pour la suite des événements : un taux faible fragiliserait le clan au pouvoir, alors qu’avec un taux élevé, il pourrait négocier au mieux ses intérêts dans la transition qui va se préparer.»
Avant même que les scores des candidats ne soient connus et que le taux d’abstention soit réel ou truqué, le grand vainqueur est déjà connu : l’abstention. Et les premiers à s’en réjouir sont les partisans du Front du boycott. «Depuis 1997, le plus grand parti du pays est celui des abstentionnistes, rappelle la politologue Louisa Aït Hammadouche. La particularité de ce scrutin est que le boycott a été mené de façon organisée, par une alliance hétérogène qui a permis de fédérer un électorat plus large vers l’abstention. Tant que les élections resteront pluralistes mais non concurrentielles, un grand nombre d’Algériens considèreront que voter est inutile.»
Adlène Meddi, Mélanie Matarese
Nos journalistes attaqués à Khenchela alors qu’ils enquêtaient sur la fraude
le 17.04.14 | 19h55
19 réactions
Un journaliste et un photographe d’El Watan, en reportage à Khenchela jeudi, ont été pris en chasse par des individus, insulté et menacé de mort.
Meziane Abane, journaliste et Camille Millerand, photographe stagiaire, et leur ami qui conduisait leur voiture, ont été pourchassés par des jeunes dans un véhicule, qui leur criaient « vous voulez détruire le pays, il faut les tuer !», en tamponnant la voiture des journalistes et en leur jetant des pierres.
Avant de trouver refuge au commissariat du centre-ville où ils sont en train d’être auditionnés, alors que leurs poursuiveurs les avaient suivis jusqu’à la porte du commissariat. « Nos agresseurs paraissaient très sûrs d’eux », témoigne Abane Meziane.
« L’agression s’est produite après qu’on ait quitté la permanence de Benflis où on nous a remis des rapports sur plusieurs cas de fraude, explique notre journaliste. Et avant on était chez le chef de cabinet de la wilaya qui était très gêné par nos questions sur les informations sur les fraudes dans la région, notamment des bourrages d’urnes et les expulsions des représentants de Benflis des bureaux de vote. Une voiture nous a suivi à la sortie de la wilaya, puis, en quittant la permanence de Benflis pour nous diriger à celle de Bouteflika, l’agression a commencé ».
Adlène Meddi
Vos réactions 19
seebasse
le 18.04.14 | 04h13
top secret
les journalistes d el wattan doivent enquetter sur la famille
de bouteflika ? la fraude c est connu mais pas la famille de bouteflika :
sont pere son grand pere ont tu etaient a la guerre de liberation
et rebelote...
film hindi...Remake de 2004. Tous les moyens sont bons pour
discréditer ce pays. Les algériens ont certainement voté contre Benflis,
car il leur a fait peur avec ses menaces et ses alliances avec le FIS
et d'ex généraux. Que devront dire les algériens qui ont voté pour
Boutef et à qui on tente d'expliquer qu'en réalité ils auraient voté
Benflis.
La mafia se maintien au pouvoir
La mafia au pouvoir est prête à tout pour le maitien de leurs priviléges.
J'ai peur que le pacifisme ne suffit pas pour les chasser du pouvoir.
J'ai peur que le pacifisme ne suffit pas pour les chasser du pouvoir.
Sincerement?
c'est par hasard ce "chef de cabinet"qui a charger ces voyous
de la sale besogne?Sincérement qu'est ce qu'ils ont fait ces policiers
"el Amn a Boutef et du systéme ???!!!"pour arréter ces voyous?
Fraude à Khenchela?
Mais vous nous avez fait croire que Khenchela était le fief
de Benflis, non? Drôle, très drôle. C'est cousu de fil blanc. Au
fait,Louiza Hanoune a reconnu la victoire écrasante, que dis-je, le
tsunami de Boutef. Et continuez à me censurer!!
Les agents du nain sont postes partout
Ils ont en tellement vole et detournes d'argent du peuple
qu'il peuvent se payer tous les baltaguias d'Algerie et d'Afrique pour
arriver a leur objectif .Des lors ,aucune solution democratique ne peut
etre envisagee, acceptee ni toleree' . Toutes sont vouees a l'echec car
ce regime passe' maitre dans la fraude ,les depassements ,la menace et
l'invective, controle tout depuis des lustres .Reste le recours a la
desobeissance civile ,a la greve ,a la manifestation permanente .a la
revolte et enfin a l'insurrection armee.Des lors qu'il n'y a pas
d'entendement ,c'est et ce sera le seul choix qui restera au peuple pour
recouvrer sa voix et s'affranchir de cette mafia. Mais ce scenario est
deja dans les cerveaux .Pas besoin d'en rajouter des lors que ce
systeme pousse a bout .
intolérable.
Agresser des Journalistes est un acte extremiste et
antidémocratique grave,quelles qu'en soient les raisons,parce qu'ils
sont la Raison même de la Démocratie!Nous savons tous qu'ils ont payé de
leur sang et de leur vie ce droit à l'information,assassinés par la
Déraison!cela va-il recommencer?
EHCHOUMA ALIKOUM YA OUALED LBLED
Je salue le courage des reporters d'ELWATAN ,pas de doute ces
voyous qui empêchent les journalistes a faire leur travail ils ont des
choses a cacher.On peut deviner leur camp.Merci a toute l'equipe
d'ELWATAN
qui est le terroriste?
voila une preuve irréfutable sur qui est le terroriste, qui
est l'agresseur, qui est le voyou qui recrute des voyous dans un état de
voyous, impossible qu'ils lachent ils sont impliqués dans un pilage en
bonne et due forme de toute une nation, une seule voie demeure valable
si on veut sauver le pays de cette pègre de Bouteflika un autre 1er
novembre
Des journalistes attaqués...!
C'est généralement l'instinct des bêtes à cornes qui
chargent, une fois blessées ce qui en somme relève de la légitimité
bestiale lors des battues !
La réaction chez l'humain est presque similaire à celle de l'animal à la différence prés que l'homme agit à l'image d'une bête avec en plus un comportement de lâcheté du''groupuscule''?
Ceux des courageux! qui ont ainsi osés un acte aussi peu glorieux partant du collectif, n'ont certes aucun honneur à pavoiser quel que soit l'issue des élections.
En espérant une baisse de tension et voire se calmer les ardeurs, des uns et des autres,car ceux qui'bénéficient des fruits'de la récolte sont loin... très de la Meute ???
La réaction chez l'humain est presque similaire à celle de l'animal à la différence prés que l'homme agit à l'image d'une bête avec en plus un comportement de lâcheté du''groupuscule''?
Ceux des courageux! qui ont ainsi osés un acte aussi peu glorieux partant du collectif, n'ont certes aucun honneur à pavoiser quel que soit l'issue des élections.
En espérant une baisse de tension et voire se calmer les ardeurs, des uns et des autres,car ceux qui'bénéficient des fruits'de la récolte sont loin... très de la Meute ???
Vos réactions 19
Bled mikki 62
le 17.04.14 | 20h54
NAEGELEN
La machine de la FRAUDE de marque " Marcel-Edmond Naegelen"
fonctionne à plein régime pour atteindre 96% de voix à Tab djnanou el
marrokki
Bantaguia
Sellal le revanchard a payé les voyoux pour s attaquer a El
watan.Le pouvoir assasin soutien Ennahar et autres qui font la Chitta et
leches bottes.En tout cas la poussette ou la charette de Bouteflika ne
va pas durer longtemps...
Ya dine ezzah...
C'EST LA PREHISTOIRE AU SENS PROPRE DU MOT.
nos journalistes attaqués à Khenchela
Nos journalistes de EL-WATEN, les seuls qui donne des
informations bien précis ils étaient toujours aptes positive et honnêtes
sans corruption vu que leurs missions propres donc ils sont toujours
agressé par le pouvoir mafieux mais ma réaction est la suivante, je vous
souhaiterez bon courage et les bons citoyens ce sont tous avec vous.
La sauvagerie faite Sellal et consorts.
Dans quel pays sommes-nous?En Sicile la maffia serait plus
discréte et surtout moins sauvage.La fraude est évidente ,nul n'est
besoin de la démontrer.Rien ne va ni n'ira plus ,c'est une guerre
larvée.
dictature des boutef
bravo pour le travail de vos journalistes! vous avez tout mon
soutien. c'est une honte de s'attaquer à vos journalistes: la machine à
fraude commence! un jour arrivera où ces personnes seront jugées et
écrouées comme de simples voyous
chante rossignole chante
on vous trop crus , cessez votre haine envers l'Algérie.
LA HONTE
Ces gens ont ete ACHETES
chacal!
les chacals veillent au grain!mais,c est le début de la fin pour ces coyotes!
تفاجأ مؤطرو المركز الانتخابي الأستاذ تيفني، صباح أمس، لما شاهدوا الوالي السابق لوهران عبد المالك بوضياف، واعتقدوا أن “انقلابا” حدث، وعاد المعني إلى منصبه السابق. لكن وزير الصحة تنقل من العاصمة إلى وهران صباح أمس بغرض الانتخاب فقط. ويبدو أنه لم يقم بشطب اسمه من القائمة الانتخابية لهذا المركز، وتحويله إلى مقر إقامته الجديد في العاصمة. وهو الاحتياط الذي لم يغفله خلفه الوالي عبد الغني زعلان، الذي شطب اسمه من القائمة الانتخابية لولاية بشار وحولها إلى وهران، وانتخب في نفس المركز لكن بعد عبد المالك بوضياف
علي فوزي رباعين يدلي بصوته ويصرح:
”انتخبوا على الصحيح.. لي مريض ربي يشفيه”
أدلى صباح أمس علي فوزي رباعين بصوته في متوسطة ”أحمد براكني” أين أتى مرفوقا بطاقم حملته على رأسهم أماعوش جمال مدير الحملة.
لم يمكث رباعين طويلا في مكتب الاقتراع الذي شهد قبل وصوله خللا في قوائم الناخبين أين لاحظ العاملون على مركز الاقتراع غياب ورقة تحوي ثمان أسماء لناخبين، لم يتمكنوا من الإدلاء بأصواتهم، ما أثار شوشرة لدى ممثلي المترشحين الحاضرين داخل المكتب وخاصة لدى المنضمين الذين أظهروا انزعاجهم من تواجد وسائل الإعلام ”لا يوجد أي شيء لا تضخموا الأمور رجاءا” هاته إجابة العاملين على المركز بمجرد طلب تفسيرات عن حيثيات اختفاء الورقة، وبعد مضي وقت قصير تم تعويض الورقة المفقودة وتطمين ممثلي المترشحين لتعود العملية إلى مسارها الطبيعي وسط إقبال محتشم للمواطنين.
وصل رباعين على الساعة 11 صباحا للمتوسطة وبعد أن أدلى بصوته صرح لوسائل الإعلام بأنه يرفض العنف بكافة أنواعه وأي كانت أسبابه ”حنا ثاني نحبوا بلادنا ونخافو عليها” في إشارة واضحة لاحتكار المواطنة من طرف بعض الأطراف التي تخون كل من لا يوافقها الرأي.
وطالب رباعين الشعب الجزائري بالتوجه بقوة إلى مراكز الاقتراع لأن المسؤولية تقع على الجميع ولا يمكن التنصل منها ”ماكاش لي يقول خاطيني” مضيفا بأن الحفاظ على النتائج مسؤولية الجميع مذكرا بالحلف الذي جمعه بمرشح الأفانا موسى تواتي والمرشح الحر علي بن فليس لوضع حد للتزوير المتكرر للانتخابات ”نتائج 2009 لا يمكن أن تتكرر في 2014 الرئيس المنتهية عهدته لن يفوز بـ90 بالمائة في السباق الحالي” ودعى علي فوزي رباعين في تصريحه القصير لوسائل الإعلام الشعب الجزائري إلى الانتخاب على رجل صحيح الجسم ”انتخبوا على الصحيح أما المريض ربي يشفيه”.
جعفر خلوفي
أماعوش جمال مدير حملة علي فوزي رباعين:
”بدأوا في إثارة المشاكل في الساعات الأولى من الاقتراع”
كانت الحركية شبه معدومة صبيحة اليوم في مقر حزب عهد 54، ملصقات قليلة هنا وهناك داخل مقر الحزب بشعار ”فوزي رباعين هو البديل”. انتظرنا أكثر من ساعة ليصل مدير الحملة الانتحابية أماعوش جمال رفقة طاقمه في جو يشوبه الجد والهزل للتخفيف من الضغط الجاثم على صدور الطاقم المسير للحملة وفي تصريح للفجر ”الوسيلة الإعلامية الوحيدة المتواجدة في مقر الحزب صباحا” عبر لنا أماعوش عن قلقله من بعض المعلومات التي وصلته بعد ساعة من فتح صناديق الاقتراع ”بداو المشاكل مع صباح ربي” مضيفا ”هناك معلومات غير مؤكدة عن حدوث تجاوزات منذ انطلاق الحملة في بعض مراكز الاقتراع” تركنا مدير حملة فوزي رباعين لنتجول في مقر الحزب أين تجلت محدودية الامكانيات المادية مقارنة ببقية المترشحين. فماعدا بعض الملصقات التي تدعوا لانتخاب رباعين. لن يتصور المراقب البسيط أن الأمر يتعلق بانتخابات رئاسية. ولم يفدنا أماعوش بأي جديد حول التجاوزات التي ذكرها بعد لقاءنا به على هامش إدلاء فوزي رباعين بصوته.
جعفر.خ
عرف السجن والتعذيب
علي فوزي رباعين مناضل أبا عن جد
ابن شهيد، أمه فاطمة أوزقان مجاهدة مشهود لها بالنضال ترعرع في كنف عائلة ثورية مناضلة، فوزي رباعين من مواليد 24 جانفي 1955 بعزازاقة مدينة تيزي وزو يقدم رباعين نفسه على أنه بديل للنظام الذي حاربه منذ سنين. يخوض غمار الرئاسيات للمرة الثالثة على التوالي بعد 2004 و2009. شعاره ”أنا لم أستفد من أي امتيازات، أنا مرشح الزوالي” معتبرا أن عدم تورطه في قضايا فساد دليل على استقامة خطه النضالي رغم كل الصعوبات التي صادفته في حياته السياسية.
عرف رباعين في حياته النضالية الطويلة غياهب السجون ومرارة التعذيب، ما جعله يركز على جانب العدالة في كل حملاته الانتخابية التي خاضها نظرا لضعف العدالة الجزائرية وانسياقها لاملاءات فوقية حسبه ومن أشهر تصريحاته حول العدالة الجزائرية تلك التي أطلقها سنة 1985 عند محاكمته بتهم خطيرة ”كنت أظن أن هناك نوعان من العدالة عدالة واقفة وأخرى جالسة لكن اكتشفت عدالة أخرى جاثمة على الركب”.
تعرض رباعين للتعذيب في سنة 1983 بعد أن شارك في حركة ”بن شنوف” المسلحة التي سعت لإسقاط نظام الشادلي آنذاك، حيث أقتيد لسجن بوزريعة أول مرة قبل أن يتعرض لأكبر ضربة نفسية في حياته بعد أن عذب في نفس الزنزانة التي قتل فيها أبوه، ولم تنتهي معاناة رباعين مع ظلم الحزب الواحد فمن سجن البرواقية إلى سجن ”لامبيز” قبل أن يطلق سراحه سنة 1987 بعفو رئاسي، ليباشر بعدها نضاله في اطار قانوني تحت غطاء جمعية أبناء الشهداء عهد 54 التي تحولت إلى حزب سياسي سنة 1991 تحت قيادة رباعين إٍلى يومنا هذا. ودائما ما كان منزل رباعين ملاذا للمناضلين في سنوات التسعينات على اختلاف توجهاتهم.
يسعى رباعين في هذا الاستحقاق إلى رفع نسبة المصوتين عليه بعد النتائج المخيبة التي حققها سابقا حيث نشط 18 تجمع شعبي وقام بعمل جواري تحسيسي. طالب فيه رباعين بالقطيعة مع النظام الحالي وتجديد الحياة السياسية في الجزائر. ويبقى السؤال المطروح هو هل يستطيع علي فوزي رباعين تحقيق نتائج أفضل مما حققه في الرئاسيات السابقة.
جعفر.خ
حملة انتخابية بإمكانيات قليلة
تنقل علي فوزي رباعين عبر مختلف ولايات الوطن بواسطة سيارته لشرح برنامجه الانتخابي، المتمثل أساسا في القطيعة مع النظام الحالي حيث صرح ”رباعين” بأنه المعارض الحقيقي الوحيد للنظام بين المترشحين الست، ولقد ندد فوزي رباعين بطغيان المال الفاسد على مجريات الحملة.
أما فيما يخص برنامجه الانتخابي فقد ركز رباعين على تعديل الدستور وذلك بإشراك جميع القوى الحية في الجزائر والابتعاد عن عقلية الاقصاء دستور يكون صالحا للأجيال اللاحقة ولا يغتصب كل مرة لإرضاء مصالح ضيقة قد تؤدي بالبلاد إلى مشاكل كبرى. كماوعد بتحقيق استقلالية القضاء المنشودة منذ زمن لضرورة بناء دولة مؤسسات قائمة على تحقيق المساواة والعدالة الاجتماعية والابتعاد عن المحسوبية التي أدت بالمواطن إلى فقدان الثقة في الإدارة. كما ركز رباعين في حملته على تعديل التقسيم الاداري للبلاد لتقريب المؤسسات من المواطن والابتعاد عن المركزية الشيء الذي سيفك الخناق على العاصمة. مع توسيع صلاحيات المجالس المحلية المنتخبة. كما نادى رباعين بإنقاذ الدبلوماسية الجزائرية التي تعرف تقهقرا غير مسبوق، وهذا لتعزيز مكانة الجزائر داخليا وخارجيا لكن دون أي انبطاح للقوى العالمية حيث وعد رئيس حزب عهد 54 بمطالبة فرنسا بالاعتذار الرسمي قبل عقد أي صفقات اقتصادية وهذا احتراما لذاكرة الشهداء.
ج. خ
التلفزيون الرسمي يستبق النتائج ويبث صور احتفالات بفوز بوتفليقة
الشروق اونلاين
استبق التلفزيون الجزائري الرسمي النتائج النهائية للانتخابات الرئاسية التي أجريت الخميس، ببث صور الاحتفالات في العديد من الولايات بفوز محتمل للمرشح الحر عبد العزيز بوتفليقة.
ونقل التلفزيون صورا مباشرة لمواطنين خرجوا في الجزائر العاصمة، وهران، سطيف، الجلفة، عنابة وولايات أخرى يهتفون بحياة المترشح بوتفليقة ويعلنون فوزه مسبقا في الانتخابات الرئاسية.
وخالف التلفزيون وهو مؤسسة رسمية حكومية القانون الذي ينص على أن النتائج النهائية يعلن عنها المجلس الدستوري فقط ولن تكون قبل 10 أيام من انتهاء الاقتراع.
وما يلاحظ أن التلفزيون قد حضّر لبث صور هذه الاحتفالات مباشرة مما يدل على أنه قام بتحضير الفرق التقنية مسبقا في كل الولايات تحسبا لهذا البث.
وتدل مثل هذه الخرجات المألوفة لمؤسسة التلفزيون الحكومي على غياب المهنية واستغلال مرشح السلطة لوسائل الدولة رغم أن القانون يمنع ذلك.
ما أقول الا حسبي الله ونعم الوكيل. سيقف كل مظلوم يوم القيامة ويأخذ حقه منكم
143
تعقيب
2 | 2014/04/18
Benflis président !
48
تعقيب
3 | 02 2014/04/18
اللهم أرنا عجائب قدرتك في كل ظالم ومستبد اللهم انصر الحق وأنصاره واخذل الباطل
112
تعقيب
4 | التايه 2014/04/18
واش من المجلس الدستوري علاه كاين أصلا دستور او قانون عصابة
109
تعقيب
5 | فوزي ـ | skikda 2014/04/18
قال تعالى (( وَلاَ تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولـئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْؤُولاً ))الإسراء 36
أي ولا تتبع -أيها الإنسان- ما لا تعلم، بل تأكَّد وتثبَّت. إن الإنسان مسؤول عما استعمَل فيه سمعه وبصره وفؤاده ولسانه، فإذا استعمَلها في الخير نال الثواب، وإذا استعملها في الشر نال العقاب.
فكل كلمة تخرج من هذا النعم محاسب عليها الإنسان إن كانت خيراً فخيراً وإن كانت شراٌ فشراً لذلك كما جاء في حديث ابي هريرة المتفق عليه :
قال صلى الله عليه وسلم :
(( من
25
تعقيب
6 | salek ـ | tunisie 2014/04/18
نرجو للجزائر النهوض من سباتها والتخلي عن رجال الكراسي في زمن حرب النجوم...إنه التخلف بعينه أو الضغط واليد الحديدية ...لا ندري ما ذا نسمي صور اليوم ...اللهم استرنا بسترك الجميــــــــــــــــــــل.
60
تعقيب
7 | محمود ـ | españa --tiaret 2014/04/18
حسبنا الله ونعم الوكيل
64
تعقيب
8 | نورالدين ـ | algeria 2014/04/18
ماني نشوف حتي واحد يحتفل برا
هاذو الي يحتافلو غير قدام الكايرة نتا السعيد
بالعكس الناس مقنوطة
غدوة الجمعة اكيد الائمة انتاوهعم غدوة يهدرولنا علي الفتنة
يقراو من الورقة نتاع غلام الله
71
تعقيب
9 | 2014/04/18
اي والله شفهتها و تشوكيت بزاف خاصة ان جميع المتهافتين ببوتفليقة لابسين لاكوست و لاريني و راكبين في سيارات اخر طراز و زيد على هذا في البلايص الشابين برك
ربي ينتاقم منهم هذا ما كان
و اكبر دليل انو معضم الشعب كونتر بوتفليقة هو هنا في تعليقات موقع الشروق
64
تعقيب
10 | 2014/04/18
Laisse nous tranquil Boutef! Allah ichafik wla yadik.
44
تعقيب
11 | كرهنا 2014/04/18
والله باينة من الاول ...كسرولنا ريوسنا بالحملة نتاعهم و ركبولنا لخلايع والملايير لي راحت في الباطل كيما العادة
ربي يجيب الخير برك
70
تعقيب
12 | زولي 2014/04/18
الى المراركة شفو اميركم منفخ كلمزود يحيا بوتفليقة الى الابد
الشروق اونلاين
استبق التلفزيون الجزائري الرسمي النتائج النهائية للانتخابات الرئاسية التي أجريت الخميس، ببث صور الاحتفالات في العديد من الولايات بفوز محتمل للمرشح الحر عبد العزيز بوتفليقة.
ونقل التلفزيون صورا مباشرة لمواطنين خرجوا في الجزائر العاصمة، وهران، سطيف، الجلفة، عنابة وولايات أخرى يهتفون بحياة المترشح بوتفليقة ويعلنون فوزه مسبقا في الانتخابات الرئاسية.
وخالف التلفزيون وهو مؤسسة رسمية حكومية القانون الذي ينص على أن النتائج النهائية يعلن عنها المجلس الدستوري فقط ولن تكون قبل 10 أيام من انتهاء الاقتراع.
وما يلاحظ أن التلفزيون قد حضّر لبث صور هذه الاحتفالات مباشرة مما يدل على أنه قام بتحضير الفرق التقنية مسبقا في كل الولايات تحسبا لهذا البث.
وتدل مثل هذه الخرجات المألوفة لمؤسسة التلفزيون الحكومي على غياب المهنية واستغلال مرشح السلطة لوسائل الدولة رغم أن القانون يمنع ذلك.
ما أقول الا حسبي الله ونعم الوكيل. سيقف كل مظلوم يوم القيامة ويأخذ حقه منكم
143
تعقيب
2 | 2014/04/18
Benflis président !
48
تعقيب
3 | 02 2014/04/18
اللهم أرنا عجائب قدرتك في كل ظالم ومستبد اللهم انصر الحق وأنصاره واخذل الباطل
112
تعقيب
4 | التايه 2014/04/18
واش من المجلس الدستوري علاه كاين أصلا دستور او قانون عصابة
109
تعقيب
5 | فوزي ـ | skikda 2014/04/18
قال تعالى (( وَلاَ تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولـئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْؤُولاً ))الإسراء 36
أي ولا تتبع -أيها الإنسان- ما لا تعلم، بل تأكَّد وتثبَّت. إن الإنسان مسؤول عما استعمَل فيه سمعه وبصره وفؤاده ولسانه، فإذا استعمَلها في الخير نال الثواب، وإذا استعملها في الشر نال العقاب.
فكل كلمة تخرج من هذا النعم محاسب عليها الإنسان إن كانت خيراً فخيراً وإن كانت شراٌ فشراً لذلك كما جاء في حديث ابي هريرة المتفق عليه :
قال صلى الله عليه وسلم :
(( من
25
تعقيب
6 | salek ـ | tunisie 2014/04/18
نرجو للجزائر النهوض من سباتها والتخلي عن رجال الكراسي في زمن حرب النجوم...إنه التخلف بعينه أو الضغط واليد الحديدية ...لا ندري ما ذا نسمي صور اليوم ...اللهم استرنا بسترك الجميــــــــــــــــــــل.
60
تعقيب
7 | محمود ـ | españa --tiaret 2014/04/18
حسبنا الله ونعم الوكيل
64
تعقيب
8 | نورالدين ـ | algeria 2014/04/18
ماني نشوف حتي واحد يحتفل برا
هاذو الي يحتافلو غير قدام الكايرة نتا السعيد
بالعكس الناس مقنوطة
غدوة الجمعة اكيد الائمة انتاوهعم غدوة يهدرولنا علي الفتنة
يقراو من الورقة نتاع غلام الله
71
تعقيب
9 | 2014/04/18
اي والله شفهتها و تشوكيت بزاف خاصة ان جميع المتهافتين ببوتفليقة لابسين لاكوست و لاريني و راكبين في سيارات اخر طراز و زيد على هذا في البلايص الشابين برك
ربي ينتاقم منهم هذا ما كان
و اكبر دليل انو معضم الشعب كونتر بوتفليقة هو هنا في تعليقات موقع الشروق
64
تعقيب
10 | 2014/04/18
Laisse nous tranquil Boutef! Allah ichafik wla yadik.
44
تعقيب
11 | كرهنا 2014/04/18
والله باينة من الاول ...كسرولنا ريوسنا بالحملة نتاعهم و ركبولنا لخلايع والملايير لي راحت في الباطل كيما العادة
ربي يجيب الخير برك
70
تعقيب
12 | زولي 2014/04/18
الى المراركة شفو اميركم منفخ كلمزود يحيا بوتفليقة الى الابد
مجموعة من شباب خنشلة يطردون 4 ناشطين من حركة "بركات" منهم رعي تونسي
بواسطة 11 ساعات 51 دقائق
- عدد القراءات الكلي:596 قراءة
- عدد القراءات اليومي:325 قراءة
- عدد التعليقات: 0 تعليق
قام مجموعة من الشباب في ولاية خنشلة
اليوم ،بطرد أربعة أفراد من ناشطين حركات بركات المناهضة لترشح عبد العزيز
بوتفليقة لعهد رابعة حسب ما علم اليوم من مصادرنا ،و إستنادا لذات المصدر
فإن الناشطين كانوا يوزعون مبالغ مالية على المواطنيين.
رابط الموضوع : http://www.ennaharonline.com/ar/algeria_news/204997-%D9%85%D8%AC%D9%85%D9%88%D8%B9%D8%A9-%D9%85%D9%86-%D8%B4%D8%A8%D8%A7%D8%A8-%D8%AE%D9%86%D8%B4%D9%84%D8%A9-%D9%8A%D8%B7%D8%B1%D8%AF%D9%88%D9%86-4-%D9%86%D8%A7%D8%B4%D8%B7%D9%8A%D9%86-%D9%85%D9%86-%D8%AD%D8%B1%D9%83%D8%A9-%26quot%3B%D8%A8%D8%B1%D9%83%D8%A7%D8%AA%26quot%3B-%D9%85%D9%86%D9%87%D9%85-%D8%B1%D8%B9%D9%8A-%D8%AA%D9%88%D9%86%D8%B3%D9%8A.html#.U1Dd26Atvt0#ixzz2zEBC7wbD
مواكب أحتفالية ضخمة بعد فوز عبد العزيز بوتفليقة
بواسطة 11 ساعات 34 دقائق
- عدد القراءات الكلي:630 قراءة
- عدد القراءات اليومي:366 قراءة
- عدد التعليقات: 0 تعليق
بعد ما ظهرت النتائج الاولية لعملية
الفرز و التي أظهرت عن فوز المترشح عبد العزيز بوتفليقة في الانتخابات
الرئاسية بنسبة كاسحة ، خرج العديد من المواطنين الجزائريين الى شوارع
العاصمة للتعبير عن فرحتهم بإعادة مبايعتهم للرئيس الذي ألفوه منذ أزيد من
خمسةعشرة سنة، فرحة العاصمين تجلت من خلال رفع الأعلام الوطنية وصور
بوتفليقة التي جعل منها الكثيرون زينة لسياراتهم ولشرفات منازلهم، فلقد
تعالت أصوات السيارات وهتافات المحتفلين الذين أبوا إلا أن يكون يوم إعلان
النتائج عرسا ديموقراطيا للجزائريين بتجسيد قراراتهم واحترام إرادتهم في
اختيار الأكفاء لقيادتهم، استكمالا لمسار السلم ومواصلة تنفيذ المشاريع
الجارية .
رابط الموضوع : http://www.ennaharonline.com/ar/algeria_news/204998-%D9%85%D9%88%D8%A7%D9%83%D8%A8-%D8%A3%D8%AD%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D8%B6%D8%AE%D9%85%D8%A9-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D9%81%D9%88%D8%B2-%D8%B9%D8%A8%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B2%D9%8A%D8%B2-%D8%A8%D9%88%D8%AA%D9%81%D9%84%D9%8A%D9%82%D8%A9.html#.U1Dd0qAtvt0#ixzz2zEBIRorR
نسبة المشاركة النهائية على مستوى الوطن في الانتخابات الرئاسية
بواسطة ساعة واحدة
- عدد القراءات الكلي:335 قراءة
- عدد القراءات اليومي:335 قراءة
- عدد التعليقات: 0 تعليق
فيما يلي النسبة المئوية للمشاركة في
الانتخابات الرئاسية على مستوى 48 ولاية المعلن عنها مساء أمس الخميس من
طرف وزير الدولة وزير الداخلية والجماعات المحلية الطيب بلعيز.
الولاية المسجلون الناخبون نسبة المشاركة01 أدرار 052 220 518 150 68,40 %
02 الشلف 202 700 333 390 55,75 %
03 الأغواط 629 245 416 170 69,38 %
04 أم البواقي 231 407 449 177 43,57 %
05 باتنة 253 632 253 267 42,27 %
06 بجاية 218 529 765 124 23,58 %
07 بسكرة 752 448 782 233 52,10 %
08 بشار 438 200 969 121 60,85 %
09 البليدة 949 683 566 299 43,80 %
10 البويرة 208 508 166 176 34,66 %
11 تمنراست 220 127 931 88 69,90 %
12 تبسة 395 432 432 238 55,14 %
13 تلمسان 719 664 426 421 63,40 %
14 تيارت 862 538 743 336 62,49 %
15 تيزي وزو 351 684 915 136 20,01 %
16 الجزائر 186 891 1 702 715 37,84 %
17 الجلفة 092 525 463 370 70,55 %
18 جيجل 916 412 506 181 43,96 %
19 سطيف 049 933 527 433 46,46 %
20 سعيدة 904 238 223 153 64,14 %
21 سكيكدة 946 591 743 311 52,66 %
22 سيدي بلعباس 260 452 035 301 66,56 %
23 عنابة 752 438 633 234 53,48 %
24 قالمة 639 368 340 212 57,60 %
25 قسنطينة 016 587 259 252 42,97 %
26 المدية 968 545 051 297 54,41 %
27 مستغانم 382 467 348 373 79,88%
28 المسيلة 939 609 899 325 53,43 %
29 معسكر 252 528 450 368 69,75 %
30 ورقلة 674 291 001 129 44,23 %
31 وهران 288 038 1 231 532 51,26 %
32 البيض 925 176 901 122 69,47 %
33 إليزي 506 34 35 161 46,76 %
34 برج بوعريريج 935 409 501 212 49,40 %
35 بومرداس 835 470 524 184 39,19 %
36 الطارف 756 298 841 196 65,89 %
37 تندوف 005 78 48 610 78,26 %
38 تيسمسيلت 371 180 485 129 71,79 %
39 الوادي 811 315 795 184 58,51 %
40 خنشلة 756 232 948 125 54,11 %
41 سوق أهراس 437 314 433 163 51,98 %
42 تيبازة 012 413 039 223 54,00 %
43 ميلة 881 494 418 212 42,92 %
44 عين الدفلى 667 467 921 233 50,02 %
45 النعامة 203 134 975 82 61,83 %
46 عين تيموشنت 871 282 687 186 66,00 %
47 غرداية 993 209 121 116 55,30 %
48 غليزان 687 411 598 337 82,00 %
المجموع 93 871 21 478 307 11 51,70 % .
رابط الموضوع : http://www.ennaharonline.com/ar/algeria_news/205031-%D9%86%D8%B3%D8%A8%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%83%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%87%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D9%85%D8%B3%D8%AA%D9%88%D9%89-%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%B7%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AA%D8%AE%D8%A7%D8%A8%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A6%D8%A7%D8%B3%D9%8A%D8%A9.html#.U1DdvqAtvt0#ixzz2zEBNnlRb
قاضي ابن المدرسة الباديسية وسليل الشهداء يطمح ليكون الرئيس الثامن للجزائر
يعتبر علي بن فليس، من مواليد سبتمبر 1944، بعاصمة الأوراس، بباتنة، أحد أبزر القضاة النجباء الذين عرفتهم الجزائر خلال فترة حكم الرئيس الراحل هواري بومدين، الذي شرفه بمنصب وكيل الجمهورية لدى محكمة قسنطينة سنة 1944، كما تولى العديد من المسؤوليات في سلك العدالة.
وفي سنة 1974، غادر بن فليس سلك القضاة متوجها إلى سلك المحاماة، وفي 1983 انتخب نقيبا للمحامين لمنطقة الشرق، ثم نقيبا للمحامين لمنطقة باتنة، سنة 1987، وعرف آنذاك بنضاله الدؤوب من أجل الحريات، إذ كان أحد الحقوقيين الذين أسسوا الرابطة الجزائرية لحقوق الإنسان.
وللمترشح علي بن فليس مشوار سياسي حافل بالمسؤوليات، سواء بمؤسسات الدولة أو حزب جبهة التحرير الوطني، حيث عينه رئيس الجمهورية الراحل، الشاذلي بن جديد، في أعقاب أحداث أكتوبر 1988، وزيرا للعدل، ليستقيل من ذات المنصب سنة 1991.
وفي عام 1997، انتخب بن فليس نائبا عن حزب جبهة التحرير الوطني، وفي سنة 1999، تولى مهمة مدير للحملة الانتخابية للمترشح الحر عبد العزيز بوتفليقة، وبعد هذه الانتخابات تولى منصب أمين عام لرئاسة الجمهورية، ثم مديرا لديوان رئيس الجمهورية، وفي أوت من سنة 2000، عينه الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، رئيسا للحكومة، وانتخب في سبتمبر 2001 أمينا عاما لحزب جبهة التحرير الوطني. ودخل بن فليس، أول مرة سباق الانتخابات الرئاسية في أفريل 2004، ليبتعد بعدها عن الساحة السياسية إلى غاية إعلان ترشحه لسباق الانتخابات الرئاسية ليوم 17 أفريل. واستغل بن فليس، خريج المدرسة الباديسية بقسنطنية، هذه الفترة للكتابة والتأليف، حيث له مؤلفان، الأول مخصص لوالده الشهيد و9 من أفراد عائلته الشهداء في صفوف الثورة التحريرية، والمؤلف الثاني مخصص لبعض أساتذته ومعلميه في مختلف مراحل دراسته، وذلك على سبيل العرفان.
ويعرف عن علي بن فليس ولوعه بتاريخ الجزائر الواسع وحياة أعلامها، وكذا حبه للأدب العربي والفرنسي، وممارسته الرياضة بانتظام، وهاوي أغاني المطربة المصرية الشهيرة أم كلثوم، حسبما نقل مقربون عنه.
للإشارة، فإن بن فليس، الذي شرح برنامج التجديد الوطني بنفسه عبر 48 ولاية، على مدار كامل أيام الحملة الانتخابية، متزوج وأب لـ4 أبناء، قد وعد بعدم إشراكهم في الحياة السياسية إن أعطاه الشعب ثقته ليتولى منصب ثامن رئيس للجمهورية الجزائرية.
ف. ن
نشاط دؤوب بمداومة المترشح الحر علي بن فليس لكسر شوكة التزوير
لم تنقطع الحركة منذ الساعات الأولى لنهار أمس بمقر المداومة
الانتخابية للمترشح الحر علي بن فليس، عن الحركة والاتصالات بكافة
المداومات الولائية والبلدية، تنفيذا لتعليمات المترشح ومدير حملته عبد
القادر صلاة، لمنع التزوير واغتصاب إرادة الشعب، كما قال المكلف بالإعلام
لطفي بومغار في تصريح لـ”الفجر”.
وحسب ما نقله شباب ينشطون بالمديرية المركزية للحملة الانتخابية للمترشح
الحر علي بن فليس، ببلدية بن عكنون، بالجزائر العاصمة، فإن هذه الأخيرة
قضت ليلة بيضاء في اجتماعات ما بين المكلفين بحراسة الصناديق، وكذا من خلال
رصد الاتصالات فيما بين مسؤولي المديريات البلدية والولائية، وهو ما بدا
واضحا نهار أمس، حيث لم ينقطع رنين الاتصالات الهاتفية، وكذا ورود فاكسات
من مختلف الولايات في إطار رصد العملية الانتخابية بدقة، تطبيقا لتعليمات
المرشح علي بن فليس، الذي يراهن على كسر شوكة التزوير للفوز بنتائج خامس
انتخابات رئاسية تعددية تعرفها الجزائر منذ سنة 1986. وحسب الأصداء، فإن
الشباب العاملين في مداومة علي بن فليس، وأغلبهم من طلاب الجامعة وحاملي
الشهادات، أبوا إلا أن يعملوا وبصفة تطوعية مع المرشح، إيمانا منهم بمحتوى
ومضمون برنامج التجديد الوطني، الذي يعول عليه لإيصال الجزائر إلى شاطئ
الأمان، كما قال حمزة، خريج كلية الحقوق والعلوم الإدراية، فيما أوضحت إحدى
المغتربات، رفضت ذكر اسمها، أن عدم تقديم المرشح الحر علي بن فليس لوعود
كاذبة، وإصراره على التغيير السلمي بالطرق الديمقراطية، هو الذي جعلها تصر
على الوقوف إلى جانب علي بن فليس، في سباقه الثاني لقصر المرداية بعد تجربة
الانتخابات الرئاسية لسنة 2004.فارس. ن
بوتفليقة ينتخب بمركز البشير الإبراهيمي للمرة الرابعة على التوالي كمرشح للرئاسة
في ظرف 10 دقائق ووسط إنزال إعلامي وطني و دولي
في ظرف 10 دقائقوبعد أكثر من ساعتين من
الترقب بمحيط مركز التصويت البشير الإبراهيمي بالأبيار، سجل المترشح عبد
العزيز بوتفليقة حضوره في حدود الساعة العاشرة والنصف، وأدلى بصوته في مكتب
الإقتراع رقم 34 للمرة الرابعة على التوالي كمرشح لرئاسة الجمهورية.
ظهر أمس المرشح بوتفليقة أمام الملأ للإدلاء
بصوته في الإنتخابات الرئاسية للمرة الثانية بعد الصور الحية الأولى له
على هامش إيداع ملف ترشحه بالمجلس الدستوري، ووسط حضور إعلامي مكثّف
وتعزيزات أمنية معتبرة، قطع المترشح دابر الأقاويل بأنه سيدلي بواجبه
الإنتخابي عن طريق الوكالة. وعرف شارع محمدالبشير الإبراهيمي منذ الساعات
الأولى لصباح أمس تعزيزات أمنية، وعرف إنزال إعلامي وطني وأجنبي غير مسبوق،
لتغطية الحدث الإنتخابي حيث تدافع الصحفيون والمصورون متحدين الحزام
الأمني المشدّد لأخذ مواقعهم لالتقاط الصور الأولى والحصريةللرئيس المترشح
وهو يدلي بصوته، أين سرق مركز الإقتراع البشير الإبراهيمي الأضواء على
مدار ساعتين ونصف من الزمن من 49 ألف و970 مكتب إقتراع و11 ألف و754 مركز
إقتراع على المستوى الوطني، وهي مدّة زمنية كانت حافلة
بالتخميناتوالإشاعات عن الطريقة التي سيدلي من خلالها المترشح بصوته، كما
اضطر بعض الإعلاميين الأجانب إلى تسلق الأسوار المحيطة بالمركز لعلّهم
يلتقطون الصور، التي قدموا من أجلها وقطعوا آلاف الأميال. كانت الساعة تشير
إلى الثامنة والنصف حين وصلنا إلى مركز الإقتراع البشير الإبراهيمي، وكان
الشارع يعج بالصحفيين والمصورين والمراسلين لوسائل إعلام أجنبية، منها
فرانس2 وبرويترز والعربية وأخريات بعين المكان، وكانت هناك مفاوضات
شاقة مع الأمن الرئاسي للسماح للصحفيين بالدخول إلى مركز التصويت وحضور
عملية إدلاء المترشح بوتفليقة بصوته على المباشر، التاسعة وخمس دقائق، قدمت
شاحنة للشرطة محمّلة بالحواجز، ركنت لبرهة ثم ما لبثت أن غادرت، التاسعة
وثماني دقائق احتّدم النقاش بين الصحفيين وأعوان الأمن، إلى درجة أن أحدهم
صاح هل نتفاوض معكم؟ وأضاف حرّروا الأرصفة وإلا تريدوننا أن نقول لكم
ديغاج، لكن كل محاولات أعوان الأمن بتحييد الصحافة عن مدخل مركز التصويت
باءت بالفشل أمام إصرارهم عن التقاط الحدث عن قرب، بعيدا عن تآويل وأقاويل
شكلت مادة دسمة حول صحة المترشح على مدار أشهر، ما اضطر أحدهم إلى مخاطبة
الصحافة هذه حرمة يقصد الفيلات القليلة المتاخمة للمركز، إلى هنا كان
تهافت المواطنين على المركز قليل، في حدود التاسعة و36 تقترب منظمة من
الرئاسة تعتذر من الصحافة لأنها لن تتمكن من دخول المركز بحجة أن قاعة
التصويت ضيقة، بين التاسعة و40 دقيقة وإلى غاية التاسعة و45 دقيقة لا صوت
يُسمع سوى دوي صافرات أعوان الشرطة،وحينها بدأ الحديث أن المترشح انطلق من
مقر إقامته، التاسعة و50 دقيقة شرطي يصيح شاف زيّر وتطل علينا ثانية
مبعوثة أمن الرئاسة وتقول أنه سمح للمصورين فقط بالدخول، التاسعة و57 دقيقة
غُلقت البوابة وبدأ الصحفيون بالتراجع بعد خمس دقائق، وعند العاشرة و26
دقيقة نادى عون أمن الحبيلة بوتفليقة اقترب من الوصول، إنها العاشرة و28
دقيقة، ثمانية دراجات للشرطة تصل البشير الإبراهيمي متبوعة بموكب
الرئيس،وظهر المترشح على متن السيارة الثانية بالمقعد الخلفية رفقة ابن
شقيقه. بمكتب الإقتراع رقم 34، وبالصندوق الذي يحمل رقم 3112، كان
المترشح بوتفليقة الناخب رقم 22، الذي قدم للإدلاء بصوته على مستوى مكتب
التصويت، الذي اعتاد فيه أداء واجبه الإنتخابي بمركز البشير الإبراهيمي،
تحت عدسات عشراتالمصورين والصحفيين من فرانس 2 ورويترز الذين سمح لهم
بدخول المركز دون غيرهم من الصحفيين الجزائريين، تقدم بوتفليقة متوجها إلى
المكتب 34مصحوبا بشقيقه السعيد على متن كرسيه المتحرك، أين تولى المترشح
كافة العملية بنفسه من أولها إلى آخرها في ظرف 10 دقائق، أين وفي حدود
العاشرة و40 دقيقة أخذت سيارات الموكب بالمغادرة. - المراقب بالمكتب 34
ممثل المترشح بن فليس: بوتفليقة صوّت دون أي تجاوز خارج عن نطاق المسار
الإنتخابي أكد مراقب العملية الإنتخابية على مستوى مكتب التصويت رقم 34،
أين اقترع المترشح بوتفليقة، والمحسوب على المترشح بن فليس، مراني عبد الله
أن المترشح بوتفليقة أدلى بواجبه الإنتخابي في ظل ظروف طبيعية ودون أي
تجاوزات أو خرق قانوني، وقال في تصريح لـالمحور اليومي لحد الساعة، 27
ناخب أدلى بصوته، وكان الرئيس الناخب رقم 22 في المكتب 34، ولم تشهد عملية
إنتخابه أي تجاوزات أو معارضة أو شيء خارج عن نطاق المسار الإنتخابي،
وأضاف ظهر المترشح على الكرسي، وسلم أوراق هويته بنفسه للعاملين، وهو من
حمل أوراق التصويت ودخل لوحده بغرف الاختيار وأودع ورقته بالصندوق.
فاطمة الزهراء حاجي
عدد القراءات: 97
|
قال أن النقد الجزائري ليس بخير، الناقد نور الدين صدّار:
الناقد ليس أديبا فاشلا، والمبدع لا يموت
القسم الثقافي/الوكالات
أكد الناقد الجزائري الدكتور نور الدين صدّار، بأنه لا مستقبل للإبداع الأدبي في غياب القراءة الواعية والمنتجة لحقيقة النص.وقال في حديث صحافي، بأن نظرية القراءة جاءت لتعيد الاعتبار لدور الناقد بعد أن كان مهمشاً، حيث أصبح في ضوء هذه النظرية قارئا منتجا ومبدعا، مؤكدا أنهلا قيمة للإبداع إذا لم يحظ بالقراءة الجادة التي تمكن من بعث النص الأدبي إلى الوجود، وتعطيه قيمته ودلالته ، وبدون قراءة يصبح النص في حكم النسيان والطمس.أضاف الناقد إننا نعيش اليوم في عصر القراءة، وإن الإيمان بمقولة أنّ النّاقد هو أديب فاشل، هو ضربة قاضية للإبداع نفسه الذي لا يستقيم عوده إلا في ضوء قراءة واعية منتجة ومبدعة . واصفا المقولة، بأنها تنطوي على مغالطات كبيرة تنقص من رسالة الناقد وتجعل دوره ثانويا هامشيا. كما شدد على أن مقولة المبدع يموت بعد إنتاج نصّه، بأنها أكذوبة من أكاذيب رولان بارت.
وفيوصفه للنقد العربي والجزائري، أكد صدَار، على أن النقد الجزائري له خصوصيته وهويته، وهي هوية لا يمكن فصلها أو بترها عن الخصوصية العربية.
وقال لا نستطيع أن نقول إنه بخير ، كما لا نستطيع أن نقول إنه في أسفل السافلين، وفي اعتقادي فإن النقد العربي والجزائري على الخصوص ينقسم إلى قسمين الأول يتمظهر في الكتابات النقدية التي تنشرها المجلات النقدية المتخصصة والصحف اليومية في أعمدتها الثقافية والأدبية، وهو في عمومه نقد يحاول أن يستأنس بالقضايا الحداثية، وهي الغالب الأعم قضايا تجنح إلى التكرار والرتابة ، والثاني وهو النقد الأكاديمي المتمثل في الرسائل الجامعية من ماجستير ودكتوراه، وهو في عمومه يبقى نقدا غير معروف في الأوساط النقدية والثقافية بسبب عدم نشره.
العودة إلى النظريات النقدية الغربية
وأوضح عميد كلية الآداب واللغات في جامعة معسكر، أنه بالإمكان العودة إلى النظريات النقدية الغربية للاستفادة منها بما يتلاءم مع طبيعة الإبداع العربي دون تعسف في تطبيق هذه النظريات على أنها نظريات مقدسة .ذلك يضيف المتحدث- أن ما لم يمثله بعض نقادنا ومفكرينا أن هذه النظريات فهي على أهميتها المعرفية والمنهجية والمفاهيمية إلا أنها نظريات جاءت لتخدم ثقافة معينة لها خصوصيتها وهويتها.
ومن هنا يستخلص الناقد- كان لابد أن تأخذ المختبرات النقدية العربية هذه الإشكالية على عاتقها لمحاولة صياغة نظريات عربية تتماشى وطبيعة الإبداع العربي.
وضرب المختص هذا السياق مثالا للتدليل على بعض المحاولات الفردية والتي وصفها بالجادة في نقدنا العربي المعاصر التي حاولت تطويع وتليين بعض النظريات والمناهج النقدية لتجعلها في خدمة الفكر والإبداع العربي ، ويتعلق الأمر بالدراسة التي أنجزها الباحث محمد برادة والموسومة محمد مندور وتنظير النقد العربيالتي حاول من خلالها مقاربة مكونات النظرية النقدية عند الناقد العربي محمد مندور في ضوء المنهج البنيوي التكويني دون أن يسقط في التعسف القاتل في مقولات وأدوات هذا المنهج ، حيث قام بتطويع وتليين مفاهيمه وتطعيمها بمفاهيم وآليات أخرى من مناهج مختلفة بما ينسجم وطبيعة الإشكالية التي يناقشها ، ولو حاول محمد برادة تطبيق المنظومة المفاهيمية للمنهج البنيوي التكويني لما حقق شيئا يذكر في رأي صدار، وبذلك استطاع وبذكاء كبير أن يجعل النظرية النقدية في خدمة موضوعة بحثه.
المقولة الأكذوبة
من جهة أخرى، وصف المختص مقولةالمبدع يموت بعد إنتاج نصّه، بأنها أكذوبة من أكاذيب رولان بارت . وقال بأن هذه فكرة مستمدة من فكر الفيلسوف الألماني نيتشه والقائلة بموت الإله ، ويعني بموت الفلسفة المركزية .
وتابع طوالواقع فإن فكرة موت المؤلف فكرة افتراضية جاءت كرد فعل من الاتجاه البنيوي على المناهج السياقة التي أولت اهتماما للمــــؤلف، فجاءت البنيوية الشكلية لتؤكد من خلال هذه المقولة على اهتمامها بالنص وليس إلا النص . ومهما حاولت البنيوية الشكلية أن تهمش المؤلف من حساباتها البنيوية إلا أن المؤلف يبقى حاضرا بقوة وبشدة . فهل مات شكسبير بعد أن نالت مسرحياته الشهرة العلمية عبر العديد من القرون. وهل نسي القارئ إميل زولا بعد رواية جارمينال ، وهل مــــات راسين بعد مسرحياته ، وهل مات بسكال بعد أفكاره..؟ مؤكدا أن المبدع يبقى حيا في قلوب قرائه مهما طال الزمن ، حتى ولو تعنــــت القارئ بنسيانه.
قاضي ابن المدرسة الباديسية وسليل الشهداء يطمح ليكون الرئيس الثامن للجزائر
يعتبر علي بن فليس، من مواليد سبتمبر 1944، بعاصمة الأوراس، بباتنة، أحد أبزر القضاة النجباء الذين عرفتهم الجزائر خلال فترة حكم الرئيس الراحل هواري بومدين، الذي شرفه بمنصب وكيل الجمهورية لدى محكمة قسنطينة سنة 1944، كما تولى العديد من المسؤوليات في سلك العدالة.
وفي سنة 1974، غادر بن فليس سلك القضاة متوجها إلى سلك المحاماة، وفي 1983 انتخب نقيبا للمحامين لمنطقة الشرق، ثم نقيبا للمحامين لمنطقة باتنة، سنة 1987، وعرف آنذاك بنضاله الدؤوب من أجل الحريات، إذ كان أحد الحقوقيين الذين أسسوا الرابطة الجزائرية لحقوق الإنسان.
وللمترشح علي بن فليس مشوار سياسي حافل بالمسؤوليات، سواء بمؤسسات الدولة أو حزب جبهة التحرير الوطني، حيث عينه رئيس الجمهورية الراحل، الشاذلي بن جديد، في أعقاب أحداث أكتوبر 1988، وزيرا للعدل، ليستقيل من ذات المنصب سنة 1991.
وفي عام 1997، انتخب بن فليس نائبا عن حزب جبهة التحرير الوطني، وفي سنة 1999، تولى مهمة مدير للحملة الانتخابية للمترشح الحر عبد العزيز بوتفليقة، وبعد هذه الانتخابات تولى منصب أمين عام لرئاسة الجمهورية، ثم مديرا لديوان رئيس الجمهورية، وفي أوت من سنة 2000، عينه الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، رئيسا للحكومة، وانتخب في سبتمبر 2001 أمينا عاما لحزب جبهة التحرير الوطني. ودخل بن فليس، أول مرة سباق الانتخابات الرئاسية في أفريل 2004، ليبتعد بعدها عن الساحة السياسية إلى غاية إعلان ترشحه لسباق الانتخابات الرئاسية ليوم 17 أفريل. واستغل بن فليس، خريج المدرسة الباديسية بقسنطنية، هذه الفترة للكتابة والتأليف، حيث له مؤلفان، الأول مخصص لوالده الشهيد و9 من أفراد عائلته الشهداء في صفوف الثورة التحريرية، والمؤلف الثاني مخصص لبعض أساتذته ومعلميه في مختلف مراحل دراسته، وذلك على سبيل العرفان.
ويعرف عن علي بن فليس ولوعه بتاريخ الجزائر الواسع وحياة أعلامها، وكذا حبه للأدب العربي والفرنسي، وممارسته الرياضة بانتظام، وهاوي أغاني المطربة المصرية الشهيرة أم كلثوم، حسبما نقل مقربون عنه.
للإشارة، فإن بن فليس، الذي شرح برنامج التجديد الوطني بنفسه عبر 48 ولاية، على مدار كامل أيام الحملة الانتخابية، متزوج وأب لـ4 أبناء، قد وعد بعدم إشراكهم في الحياة السياسية إن أعطاه الشعب ثقته ليتولى منصب ثامن رئيس للجمهورية الجزائرية.
ف. ن
نشاط دؤوب بمداومة المترشح الحر علي بن فليس لكسر شوكة التزوير
لم تنقطع الحركة منذ الساعات الأولى لنهار أمس بمقر المداومة
الانتخابية للمترشح الحر علي بن فليس، عن الحركة والاتصالات بكافة
المداومات الولائية والبلدية، تنفيذا لتعليمات المترشح ومدير حملته عبد
القادر صلاة، لمنع التزوير واغتصاب إرادة الشعب، كما قال المكلف بالإعلام
لطفي بومغار في تصريح لـ”الفجر”.
وحسب ما نقله شباب ينشطون بالمديرية المركزية للحملة الانتخابية للمترشح
الحر علي بن فليس، ببلدية بن عكنون، بالجزائر العاصمة، فإن هذه الأخيرة
قضت ليلة بيضاء في اجتماعات ما بين المكلفين بحراسة الصناديق، وكذا من خلال
رصد الاتصالات فيما بين مسؤولي المديريات البلدية والولائية، وهو ما بدا
واضحا نهار أمس، حيث لم ينقطع رنين الاتصالات الهاتفية، وكذا ورود فاكسات
من مختلف الولايات في إطار رصد العملية الانتخابية بدقة، تطبيقا لتعليمات
المرشح علي بن فليس، الذي يراهن على كسر شوكة التزوير للفوز بنتائج خامس
انتخابات رئاسية تعددية تعرفها الجزائر منذ سنة 1986. وحسب الأصداء، فإن
الشباب العاملين في مداومة علي بن فليس، وأغلبهم من طلاب الجامعة وحاملي
الشهادات، أبوا إلا أن يعملوا وبصفة تطوعية مع المرشح، إيمانا منهم بمحتوى
ومضمون برنامج التجديد الوطني، الذي يعول عليه لإيصال الجزائر إلى شاطئ
الأمان، كما قال حمزة، خريج كلية الحقوق والعلوم الإدراية، فيما أوضحت إحدى
المغتربات، رفضت ذكر اسمها، أن عدم تقديم المرشح الحر علي بن فليس لوعود
كاذبة، وإصراره على التغيير السلمي بالطرق الديمقراطية، هو الذي جعلها تصر
على الوقوف إلى جانب علي بن فليس، في سباقه الثاني لقصر المرداية بعد تجربة
الانتخابات الرئاسية لسنة 2004.فارس. ن
أداروا يوم الاقتراع في هدوء تام واحتفلوا ليلا |
عدد القراءات: 93
في تمام الثامنة إلا الربع من مساء أمس
الخميس بدأ أنصار المرشح عبد العزيز بوتفليقة في الاحتفال أمام مقر
المديرية الوطنية بحيدرة في العاصمة إيذانا بفوز مرشحهم في انتخابات
الرئاسة وذلك بعد ظهور النتائج الأولية للانتخاب في أقل من ساعة عن بداية
الفرز في جل مكاتب الاقتراع عبر الوطن، وقبل أن تنتهي عملية التصويت في
المكاتب التي مددت فيها العلمية إلى الثامنة مساء.
وشرع أنصار بوتفليقة في الاحتفال والهتاف باسمه وإطلاق الألعاب النارية في
السماء أمام أنظار بعض قيادات الأحزاب التي تسانده، وفي غياب أركان مديرية
الحملة وعلى رأسهم عبد المالك سلال، ثم قدمت حافلات مملوءة بشبان وشابات من
جهات مختلفة من العاصمة وهم يحملون صور المرشح عبد العزيز بوتفليقة
ويهتفون باسمه، لكن القائمين على أمر المداومة الوطنية لم يسمحوا لهم
بالتجمع أمامها حتى لا يغلقوا الطريق، وطلبوا منهم الاستمرار في الاحتفال
عبر السير في الطرق بدلا من التوقف.
في الداخل قال مصدر من مديرية الحملة الانتخابية أن الأصداء والنتائج التي تصل إلى المقر الوطني للمديرية تؤكد فوز المرشح عبد العزيز بوتفليقة في اغلب ولايات القطر بنسبة كبيرة تتراوح بين 70 إلى 80 بالمائة، مضيفا أن فوزا ساحقا لبوتفليقة بات شبه مؤكد في الوقت الذي تواصلت فيه علمية فرز الأصوات عبر كل مكاتب الاقتراع. بعدها توالى وصول داعمي بوتفليقة من قيادات الأحزاب السياسية والمنظمات والجمعيات الوطنية إلى مقر المديرية الوطنية للحملة الانتخابية، ما خلق ازدحاما داخل هذه الأخيرة، ولم تتمكن سيدة يبدو أنها تنتمي إلى جمعية مساندة لبوتفليقة من اجتياز باب المداومة بعدما منعها أعوان الأمن، ما دفعها إلى الاحتجاج بقوة بحجة أنها قدمت الكثير للمرشح عبد العزيز بوتفليقة فكيف لا يسمح لها اليوم بولوج باب المديرية، وهو ما استدعى خروج عبد القادر والي الرقم الثاني في المديرية لحل مشكلتها والسماح لها بالدخول في نهاية الأمر. و عبر بعض شوارع حيدرة أطلقت بعض سيارات أنصار المرشح عبد العزيز بوتفليقة العنان لأصوات صفاراتها، وهي تجوب هذه الشوارع بسرعة كما سمعت من حين لآخر أصوات الألعاب النارية القوية في أماكن مختلفة من العاصمة، كبداية محتشمة للاحتفال الكبير الذي ينتظره أنصار بوتفليقة تعبيرا عن فوز مرشحهم بولاية رئاسية رابعة. وبمقر حزب جبهة التحرير الوطني جهزت قيادة الحزب موكبا من السيارات للاحتفال بفوز مرشح الحزب ورئيسه عبد العزيز بوتفليقة، وكان مقررا أن ينطلق هذا الموكب عبر شوارع العاصمة بعد السابعة ليلا، إلا انه أخر حتى عمدا حتى تتضح الصورة أكثر للقيادة وهي تتلقى النتائج الأولية للاقتراع من خلاياها عبر كامل ولايات القطر. وفضلت مديرية الحملة الانتخابية للمرشح عبد العزيز بوتفليقة خلال يوم الاقتراع التركيز على متابعة مجريات عملية الانتخاب عن كثب عبر مختلف ولايات الوطن والتنسيق مع المديريات الولائية على الإدلاء بالتصريحات والدخول في متاهات الجدل وهو ما لوحظ في مقرات المديرية الوطنية بحيدرة. وحسب ما علم هناك فإن عبد المالك سلال زار مقر المداومة صباحا ثم غادرها، لكن قيادات الأحزاب المساندة للمرشح عبد العزيز بوتفليقة ظلت تحط الرحال هناك طيلة النهار. ويضم المقر الرئيس لمديرية الحملة خلية المتابعة التي أوكلت لها مهمة متابعة مجريات الحملة الانتخابية عبر كامل التراب الوطني بالتنسيق مع المديريات الولائية والمراقبين في مراكز ومكاتب التصويت، والسهر على تلقي كل المعلومات التي تصلهم من الولايات وتحليلها ونقلها للمسؤولين في حينها. وإذا كانت الحركة قليلة بالمقر الرئيس للمديرية حيث يوجد مدير الحملة عبد المالك سلال وطاقمه فإنا بدأت اكبر في مقر مديرية الاتصال بناحية سيدي يحيى بحيدرة دائما، حيث ظلت أفواج الفرق الصحفية تصل إلى هناك طيلة النهار لتلقي ما أمكن من معلومات حول طريقة عمل مديرية المرشح عبد العزيز بوتفليقة في هذا اليوم الحاسم، وكيفية تعاملها مع المعطيات والمستجدات التي تطرأ من حين لآخر. لكن الطاقم العامل مع عبد السلالم بوالشوارب، مدير الاتصال بدا هادئا وهو يستقبل العشرات من الصحفيين الجزائريين والأجانب وحرص على مدهم بما أمكن من معلومات و لو كانت أولية وعادية، وحرص أيضا على عدم الإدلاء بأي تصريحات تصب في خانة الجدل" ممنوع التصريحات قبل الثامنة مساء" قال احد مساعدي بوالشوارب "للنصر" وكان يقصد التصريحات ذات الطابع السياسي، مضيفا" نحن هنا للسهر على متابعة عملية الانتخاب عبر كل الولايات، وقد ارسلت مديرية الاتصال ممثلين عنها الى 38 ولاية منهم صحفيون ومصورين وغيرهم، مهمتهم مدنا بالمعلومات التي يحصلون عليها من مكاتب ومراكز التصويت، وإخطارنا بكل المستجدات". وأضاف المتحدث قائلا" نحن هنا لجمع المعلومات وإيصالها للجهات المعنية، هذه الشبكة الموجودة في 38 ولاية تخص مديرية الإعلام فقط، لان المداومة المركزية تتعامل بد ورها مع المديريات الولائية التابعة لها ومع المراقبين الموجودين على مستوى المكاتب.. نحن نسهر هنا على معرفة كل ما يحدث على مستوى المكاتب مثل ما تعلق القوائم الانتخابية والعوازل الموضوعة في مكاتب التصويت وغيرها، نسجل كل ما يصلنا وننسق مع الجهات الأخرى في المديرية، نتابع أيضا الأرقام المتعلقة بنسبة المشاركة التي يعلن عنها من حين لآخر من طرف وزارة الداخلية والجماعات المحلية ونقارنها بالأرقام التي تصلنا من ممثلينا في الميدان، كما نتابع كذلك كل ما يكتب في الصحافة بمختلف أشكالها يجب أن نحصل على المعلومة". ويؤكد محدثنا أن الأصداء التي وصلتهم وتصلهم من مختلف جهات الوطن ايجابية جدا وقال أن "ظهور المرشح عبد العزيز بوتفليقة وهو يؤدي واجبه الانتخابي بنفسه صباحا أراح كثيرا أنصاره في كل الجهات، وخلق نوعا من الثقة والطمأنينة لديهم". ويعمل الطاقم المجند في مقر مديرية الاتصال التابعة للمديرية الوطنية لحملة المرشح عبد العزيز بوتفليقة في هدوء تام، وهو يحرص على عدم استباق الأمور إلى غاية ظهور النتائج النهائية. وتجدر الاشارة أن المديرية الوطنية للمرشح عبد العزيز بوتفليقة 60.520 مراقب على مستوى مراكز و مكاتب الاقتراع. كلها تعمل وفق نظام خاص وضعته المديرية من اجل ضمان مراقبة حقيقية للعملية الانتخابية في كل المكاتب، وتسجيل كل التجاوزات، والمستجدات وإخطار المديرية المركزية بها، والتحلي باليقظة والفطنة وحسن المتابعة.
محمد عدنان
|
لمعارضون والمقاطعون الغائب الأكبر
قسنطينة تختار رئيسها وسط هدوء حذر
طابي.ن.هـ
هدوء حذر، تغطية أمنية كثيفة، إقبال معتبر على الصناديق وحركة تجارية ومواصلاتية جد عادية، هكذا كان المشهد أمس بقسنطينة، التي بلغت نسبة المشاركة الانتخابية بها 17.12 في حدود الساعة الرابعة زوالا، وهي التي لم تتعد 4.92 بالمائة عند انطلاقها، حيث سجلت أعلى مستويات المشاركة ببلديتي ابن زياد والخروب، فيما تديلت بلدية قسنطينة الأم الترتيب.وقد عرفت مكاتب التصويت المقدرة بـ 1232 مكتب موزع عبر 204 مركز اقتراعا على مستوى كافة بلديات الولاية وإقبالا معتبرا من قبل المواطنين الذين أكدوا جديتهم في المشاركة بهذا الموعد الرئاسي، الذي يعد نقلا عنهم منعرجا فاصلا في مصير البلاد
ومستقبل العباد، حيث أعربوا عن تخوفهم من حساسية الموعد، وما قد تحمله الأيام التي ستلي الإعلان عن نتائجه، جاعلين من مسألة الاقتراع واختيار من يرأسهم موضوعا دسما لنقاشاتهم، في حين كان للأوضاع الداخلية والإقليمية دور كبير في تغيير العديد من المواطنين لنظرتهم للانتخاب، كما كان للحملة الانتخابية بمختلف محطاتها وأحداثها تأثير كبير على المواقف والخيارات، التي اتفقت في اغلبها على مرشح واحد حسب ما أوضحه استطلاع أولي للرأي، استقيناه خلال زيارتنا للعدد من مراكز التصويت عبر بلديات الولاية، التي سجل مواطنوها حضورهم بالرغم من تفاوت نسب مشاركتهم من منطقة إلى أخرى، حيث انحصرت كثافة الاقتراع في ثلاث بلديات رئيسية، هي على التوالي ابن زياد، مسعود بوجريو وببلدية الخــروب، فيما اختلفت بالنسبة لباقي البلديات الأخرى، التي لم تشهدها في مجملها أية تجاوزات أو مشاكل تذكر، حيث لم تستقبل اللجنة الولائية لمراقبة الانتخابات أية إخطارات خلال فترة الصبيحة وحتى الزوال، كما لم يتم تسجيل أية انزلاقات أو مشاكل على مستوى مراكز التصويت، جميع مداومات المرشحين، مداخل ومخارج الولاية، النقاط المرورية، الساحات والنسيج العمراني، التي حظيت بتغطية أمنية جد محكمة، بفضل مجهودات مصالح الأمن الولائي التي سخرت ما يزيد عن 5 آلاف و100 شرطي، لتأمين الحدث، 4 آلاف منهم جندوا بالبلدية الأم وحدها، فيما وزعت باقي الوحدات على دوائر الولاية الست.
من جهتها سخرت مصالح الحماية المدنية ما تعداده 1232 عون من مختلف الرتب ، لمرافقة الناخبين والمؤطرين لضمان حسن سير العملية، هده الأخيرة التي كانت في المستوى المطلوب تنظيميا بقسنطينة، لم تسجل أي حراك من أي نوع لدعاة المعارضة أو المقاطعين، حيث خلت الشوارع حتى من نقاشاتهم، هذا في وقت لم يقدم ممثلو المرشحين الستة أية اعتراضات تذكر على مستوى جل مراكز التصويت، حيث أكدت مدريتا حملة المرشحين علي بن فليس وعبد العزيز بوتفليقة، أن الأمور سارت وفق ما يجب، ودون أية مشاكل تذكر، كما افاد ممثلــــو مترشحة حزب العــــمال لويزة حنون، أنهم لم يسجلوا أي اعتراض أو تجاوز من أي نوع، فيما تابعت لجان المراقبة الدولية التي وصلت المدينة عشية الاقتراع، المكونة من 7 أفراد، خمسة ممثلين عن الاتحاد الإفريقي واثنان من الجامعة العربية، نشاطها بشـــكل طبعي دون أن تبدي أية تحفــظات مبدئية.
أداروا يوم الاقتراع في هدوء تام واحتفلوا ليلا |
عدد القراءات: 93
في تمام الثامنة إلا الربع من مساء أمس
الخميس بدأ أنصار المرشح عبد العزيز بوتفليقة في الاحتفال أمام مقر
المديرية الوطنية بحيدرة في العاصمة إيذانا بفوز مرشحهم في انتخابات
الرئاسة وذلك بعد ظهور النتائج الأولية للانتخاب في أقل من ساعة عن بداية
الفرز في جل مكاتب الاقتراع عبر الوطن، وقبل أن تنتهي عملية التصويت في
المكاتب التي مددت فيها العلمية إلى الثامنة مساء.
وشرع أنصار بوتفليقة في الاحتفال والهتاف باسمه وإطلاق الألعاب النارية في
السماء أمام أنظار بعض قيادات الأحزاب التي تسانده، وفي غياب أركان مديرية
الحملة وعلى رأسهم عبد المالك سلال، ثم قدمت حافلات مملوءة بشبان وشابات من
جهات مختلفة من العاصمة وهم يحملون صور المرشح عبد العزيز بوتفليقة
ويهتفون باسمه، لكن القائمين على أمر المداومة الوطنية لم يسمحوا لهم
بالتجمع أمامها حتى لا يغلقوا الطريق، وطلبوا منهم الاستمرار في الاحتفال
عبر السير في الطرق بدلا من التوقف.
في الداخل قال مصدر من مديرية الحملة الانتخابية أن الأصداء والنتائج التي تصل إلى المقر الوطني للمديرية تؤكد فوز المرشح عبد العزيز بوتفليقة في اغلب ولايات القطر بنسبة كبيرة تتراوح بين 70 إلى 80 بالمائة، مضيفا أن فوزا ساحقا لبوتفليقة بات شبه مؤكد في الوقت الذي تواصلت فيه علمية فرز الأصوات عبر كل مكاتب الاقتراع. بعدها توالى وصول داعمي بوتفليقة من قيادات الأحزاب السياسية والمنظمات والجمعيات الوطنية إلى مقر المديرية الوطنية للحملة الانتخابية، ما خلق ازدحاما داخل هذه الأخيرة، ولم تتمكن سيدة يبدو أنها تنتمي إلى جمعية مساندة لبوتفليقة من اجتياز باب المداومة بعدما منعها أعوان الأمن، ما دفعها إلى الاحتجاج بقوة بحجة أنها قدمت الكثير للمرشح عبد العزيز بوتفليقة فكيف لا يسمح لها اليوم بولوج باب المديرية، وهو ما استدعى خروج عبد القادر والي الرقم الثاني في المديرية لحل مشكلتها والسماح لها بالدخول في نهاية الأمر. و عبر بعض شوارع حيدرة أطلقت بعض سيارات أنصار المرشح عبد العزيز بوتفليقة العنان لأصوات صفاراتها، وهي تجوب هذه الشوارع بسرعة كما سمعت من حين لآخر أصوات الألعاب النارية القوية في أماكن مختلفة من العاصمة، كبداية محتشمة للاحتفال الكبير الذي ينتظره أنصار بوتفليقة تعبيرا عن فوز مرشحهم بولاية رئاسية رابعة. وبمقر حزب جبهة التحرير الوطني جهزت قيادة الحزب موكبا من السيارات للاحتفال بفوز مرشح الحزب ورئيسه عبد العزيز بوتفليقة، وكان مقررا أن ينطلق هذا الموكب عبر شوارع العاصمة بعد السابعة ليلا، إلا انه أخر حتى عمدا حتى تتضح الصورة أكثر للقيادة وهي تتلقى النتائج الأولية للاقتراع من خلاياها عبر كامل ولايات القطر. وفضلت مديرية الحملة الانتخابية للمرشح عبد العزيز بوتفليقة خلال يوم الاقتراع التركيز على متابعة مجريات عملية الانتخاب عن كثب عبر مختلف ولايات الوطن والتنسيق مع المديريات الولائية على الإدلاء بالتصريحات والدخول في متاهات الجدل وهو ما لوحظ في مقرات المديرية الوطنية بحيدرة. وحسب ما علم هناك فإن عبد المالك سلال زار مقر المداومة صباحا ثم غادرها، لكن قيادات الأحزاب المساندة للمرشح عبد العزيز بوتفليقة ظلت تحط الرحال هناك طيلة النهار. ويضم المقر الرئيس لمديرية الحملة خلية المتابعة التي أوكلت لها مهمة متابعة مجريات الحملة الانتخابية عبر كامل التراب الوطني بالتنسيق مع المديريات الولائية والمراقبين في مراكز ومكاتب التصويت، والسهر على تلقي كل المعلومات التي تصلهم من الولايات وتحليلها ونقلها للمسؤولين في حينها. وإذا كانت الحركة قليلة بالمقر الرئيس للمديرية حيث يوجد مدير الحملة عبد المالك سلال وطاقمه فإنا بدأت اكبر في مقر مديرية الاتصال بناحية سيدي يحيى بحيدرة دائما، حيث ظلت أفواج الفرق الصحفية تصل إلى هناك طيلة النهار لتلقي ما أمكن من معلومات حول طريقة عمل مديرية المرشح عبد العزيز بوتفليقة في هذا اليوم الحاسم، وكيفية تعاملها مع المعطيات والمستجدات التي تطرأ من حين لآخر. لكن الطاقم العامل مع عبد السلالم بوالشوارب، مدير الاتصال بدا هادئا وهو يستقبل العشرات من الصحفيين الجزائريين والأجانب وحرص على مدهم بما أمكن من معلومات و لو كانت أولية وعادية، وحرص أيضا على عدم الإدلاء بأي تصريحات تصب في خانة الجدل" ممنوع التصريحات قبل الثامنة مساء" قال احد مساعدي بوالشوارب "للنصر" وكان يقصد التصريحات ذات الطابع السياسي، مضيفا" نحن هنا للسهر على متابعة عملية الانتخاب عبر كل الولايات، وقد ارسلت مديرية الاتصال ممثلين عنها الى 38 ولاية منهم صحفيون ومصورين وغيرهم، مهمتهم مدنا بالمعلومات التي يحصلون عليها من مكاتب ومراكز التصويت، وإخطارنا بكل المستجدات". وأضاف المتحدث قائلا" نحن هنا لجمع المعلومات وإيصالها للجهات المعنية، هذه الشبكة الموجودة في 38 ولاية تخص مديرية الإعلام فقط، لان المداومة المركزية تتعامل بد ورها مع المديريات الولائية التابعة لها ومع المراقبين الموجودين على مستوى المكاتب.. نحن نسهر هنا على معرفة كل ما يحدث على مستوى المكاتب مثل ما تعلق القوائم الانتخابية والعوازل الموضوعة في مكاتب التصويت وغيرها، نسجل كل ما يصلنا وننسق مع الجهات الأخرى في المديرية، نتابع أيضا الأرقام المتعلقة بنسبة المشاركة التي يعلن عنها من حين لآخر من طرف وزارة الداخلية والجماعات المحلية ونقارنها بالأرقام التي تصلنا من ممثلينا في الميدان، كما نتابع كذلك كل ما يكتب في الصحافة بمختلف أشكالها يجب أن نحصل على المعلومة". ويؤكد محدثنا أن الأصداء التي وصلتهم وتصلهم من مختلف جهات الوطن ايجابية جدا وقال أن "ظهور المرشح عبد العزيز بوتفليقة وهو يؤدي واجبه الانتخابي بنفسه صباحا أراح كثيرا أنصاره في كل الجهات، وخلق نوعا من الثقة والطمأنينة لديهم". ويعمل الطاقم المجند في مقر مديرية الاتصال التابعة للمديرية الوطنية لحملة المرشح عبد العزيز بوتفليقة في هدوء تام، وهو يحرص على عدم استباق الأمور إلى غاية ظهور النتائج النهائية. وتجدر الاشارة أن المديرية الوطنية للمرشح عبد العزيز بوتفليقة 60.520 مراقب على مستوى مراكز و مكاتب الاقتراع. كلها تعمل وفق نظام خاص وضعته المديرية من اجل ضمان مراقبة حقيقية للعملية الانتخابية في كل المكاتب، وتسجيل كل التجاوزات، والمستجدات وإخطار المديرية المركزية بها، والتحلي باليقظة والفطنة وحسن المتابعة.
محمد عدنان
مرور الكراممرت، أمس، ذكرى يوم العلم 16 أفريل، بقسنطينة مدينة العلامة الرمز عبد الحميد بن باديس، مرور الكرام، كأية مناسبة بسيطة نسي المواطنون موعدها ومغزاها، في الوقت الذي اقتصرت فيه الاحتفالية الرسمية المخلدة للذكرى، على بعض النشاطات الباردة البالية، بمشاركة من السلطات الولائية، هذه الأخيرة التي أشرفت على افتتاح معرض لآخر إصدارات مؤسسة الشيخ، عقب مشاهدة عرض فيلم قصير عن حياته ونضالاته، والسؤال هو هل فقد كل شيء في بلادنا قيمته وبريقه، أم أن الانتخابات قد طغت على الحدث، فلم يعد لغيرها نصيب من الاهتمام.حتحوت زين العابدين طالب قانون بجامعة قسنطينةلهـــــذا لـــــم أنتخـــــبطابي.ن.هـرفض الطالب الجامعي حتحوت زين العابدين سنة ثانية قانون بقسنطينة ، التوجه لصندوق الاقتراع أمس، لأنه كما قال لا يؤمن بالتغيير الذي يتغنى به أشخاص هم أساسا محسوبون على نفس النظام الصدئ الذي لا يزال بحكم البلاد منذ سنوات .زين العابدين صاحب الـ 19 ربيعا مقيم ببلدية قسنطينة، أكد في حديثه مع وقت الجزائر، بأنه كان في البداية رافضا لفكرة التسجيل ضمن القوائم الانتخابية التابعة لمقر سكناه، بالرغم من بلوغه السن القانــــونية التي تخول له ذلك ، إلا انه و عد اطلاعه على الأوضاع التي تمر بها البلاد وحساسية الموعد الانتخابي المنتظر، وصل إلى قناعة بضرورةتغيير موقفه والتوجه للاقتراعللمساهمة في اختيار رئيس انسب للبلاد ، من باب الواجب، غير انه وبعدما وقف على العــــديد من التجاوزات التي تــــناقلتها وسائل الإعلام ، خصوصا بعد حادثة اختفاء اســـتمارات المترشح رشيد نكاز ، حسم موقفه بعدم المــــشاركة و تطلــــيق الاهتمامات السياسيةمن أساسها، لأنه تأكد بشكل قاطع، من استحالة منح الثقة للقائمين على شؤون البلاد في مثل هكذا أمور، وبأنه لا مجال للمشاركة في اقتراع نتائجه محسومة مسبقا والفائز فيه قد توج حتى قبل بدء السباق . ولم يخفالمتحدث ، ميله في البداية لأحد المترشحين المقصيين، هذا الأخير الذي قال بأنه كان يثق في خطابه وفي قدرته على إعطاء نفس جديد للبلاد ، غير أن ما حصل بعدها ، أكدله أن كل ما سبقإعلان أسماء المترشحين الستة، وحتى ما تلى ذلك من تنظيم وبعدها حملة انتخابيــــة صدم لمستوى الخطاب فيها، مجرد مفرقعات ولا يتعدى كونه سياسة هدفها توظيف المساحات والتلاعب بالمصطلحات، وانعكاس لمستوى الديمقراطية في بلادنا، هذه الأخيرة التي وصفهابالصوريــة ، التي تعجز عن إيجاد مكان حقيقي لها على ارض الواقع، لأننا ببساطة ندرك أن صـناع القرار الحقيقيين قد حسموا موقـــفهم وحتى وان استرسل غيرهم في الحديث والتشهير وإطلاق التــصريحات الجدلية، إلا أن ذلك لن يغير من الأمر شيئا، لأن السلطة الحقيقة هي في يد هــــؤلاء وهم وحدهم من يقررون ما سيكون. وعــــليه-يستخلص الشاب- فلــــماذا إذن العناء أو المشاركة، أنا شخصيا أفضل الاحتــــفاظ بصوتيوترك السياسة للسياسيين، كما علـــق. أيوب بومعراف ناشط جمعوي و طالب اقتصادلهـــــذا انتخبـــــتطابي.ن.هـأيوب بومعراف 18 سنة ، سنة أولى علوم الاقتصاد والتسيير بجامعة قسنطينة، من ساكنة بلدية الخروب، أدى واجبه الانتخابي، حيث عبر قائلاالاقتراع حق وواجب ألتزم باحترامه، لأنني أدرك تماما قيمة صوتي و قدرته على أن يصنع الفرق.كمـــا أضافبذات الشأن، وهـــو الناشط الجمــــعوي و المهتم بدور المجتمع المدني، بأنهيفتخر بحمله لبطاقة تعريف وطنيةخضراء اللــــون، سيحرص دائما على أن يـــــصون دلالاتـــها، وما التوجه للصندوق والمشاركة في اقتراعأمس إلا التزام بذلك. حيث علق بأنه صوت وهو مدرك أن غيره أيضا سوف يصوت وأن هذه الأصواتستلعب دورا حاسما في تحديد مصير البلاد وستكون سدا مــــنيعا فيوجه من يريدون العبث بها، خصوصا وأن الانتــــخابات القادمة ليست كغيرها، هذا فضلا عن أن مقاطعته للموعد تعني تملصه من مسؤوليته تجاه الوطن، هذا الوطـــن الذي قال بأنه بحاجة ماسة إلى أبنائه، ونحــــن من خيرتهم، أنا املك الوعي السياسياللازم لأدرك، بان المشاركة واجب، وبان ما يجري على الساحة الوطنية، والإقليمية، يلزمني بالكينونة كعنصر فاعل في صنع القرار. أما على صعيد توجهاته السياسة، فقد أوضح أيوب، بأنها معــلومة لديه كما هي معلــــومة لدى كل من يعرفونه، لأنه يؤمن بالديمقراطية وبحريته في التعبير عن آرائـــه ومواقفه مما يحدث فـــي وطنه ، وهو الأمر الذي جعله يحـــسم موقفه عن يقين، بعدما اطلع على ما قدمه المترشحون من برامج منذ إعلان فتح الترشح و حتى انتهاء الحملة الانتــــخابية، الأمر الذي ساعده في تحديد خياراتـــه، هذه الأخيرة التي تتوافـــق مع مبادئه وقناعاته وتوجهاتـــه، مـــشيرا إلى أنه اخذ الجانبين الاقتصادي والثقـــافيللبرامج بعين الاعتبار عند اختـــياره، بحكم اهتماماته ذات الطابع الجمعوي . وعليه فان مشاركته تعد بالنسبة له من بين أهم المحطات بحياته، ليقينه القاطع أنهــا قادرة على أن تصنع الفرق، وتخدم مساعي الإصلاح والتغيير البناء. |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق