اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة المقاولين المشاركين في تظاهرة تلمسان عاصمة الثقافة الاسلامية باموالهم قبل اعلان اعتصامات رسمية امام وزارة الثقافة الجزائرية قبل الانتخابات الرئاسية ويدكر ان مقاولي تلمسان عاصمة الثقافة الاسلامية عقدوا اجتماعات سرية مع مقاولي قسنطينة عاصمة الثقافة العربية ليصدروا بيانا صحفيا في الايام القادمة للدفاع عن حقوق مقاولي تلمسان الاسلامية ويدكر ان وزيرة الثقافة نهبت اموال تلمسان عاصمة الثقافة الاسلامية في خزائنها وهربتها الى البنوك السويسرية في اطار تبيض اموال وزيرة الثقافة الجزائرية تحت غطاء المدن الجزائرية عواصم الثقافات العالمية والاسباب مجهولة
المتجول هذه الأيام بمختلف شوارع العاصمة، يلمح الضجة الكبيرة والفوضى العارمة التي تخلقها فئات من مختلف الأعمار أطفالا، نساء ورجالا وحتى المسنين، منهم من يفترش الأرض في غالب الأحيان، أو قطعا من الكرتون أو أي شيء بال على قارعة وزوايا الطرقات أو داخل أقبية العمارات، تحت الجسور، وبجانب المحلات المغلقة، في محطات الحافلات، وداخل القطارات، الترامواي، فحتى الميترو وسيلة النقل الحديثة، لم تسلم من حناجر متشردين ومتسولين يجوبون المكان محولين إياه على حدّ تعبير أحد الركاب، إلى سوق، أو حمام، حيث عبر عن تضايقه من كثرة المتسولين والمتشردين الذين باتوا مصدر قلق وإزعاج للركاب، وحتى المارة في الطرقات، بعد أن تزاحمت أصواتهم طلبا للمساعدة من المحسنين ولو بخمسة دنانير حسب المطلب البسيط الذي رفعه أحد المتسولين الذي اختار الترامواي كمكان لممارسة تسوله موجها نداءه للرجال، بالقول أنا رجل كيما أنتما عاونوني ب5 دينار يا رجال، ما نغيضكمش أنا، في الوقت الذي تعج فيه الطرقات بمتسولين قادمين من دول الجوار، أنهكتهم الحروب، سوريين، ماليين، وأفارقة وجدوا في الجزائر مرتعا لممارسة مختلف النشاطات على رأسها مهنة التسول التي باتت مصدر رزق بلا منافس تستهوي الكبار والصغار.
عائلات بأكملها تفترش الشارع
شوارع وساحات عمومية، محطات الحافلات، وغيرها من الأماكن التي تحتضن عشرات المتشردين، ممّن قادتهم الظروف أو بالأحرى اختار الكثيرون منهم تلك العيشة، التي وإن صح القول أشبه بعيشة الحيوان، فلا يخلو حي ولا شارع رغم ضيق طرقاته من متشرد مرمي على الجانب، يفترش أجزاء من الكرتون، في الوقت الذي تفترش عائلات بأكملها الشارع، محمّلة بأغراض وحقائق، في قعدة يزينها صراخ الأطفال الصغار، الذين باتوا ديكورا لا يخلو منه شارع من شوارع العاصمة، على غرار أحياء ساحة الشهداء، حديقة بور سعيد، البريد المركزي، ساحة أودان، حسيبة بن بوعلي، وديدوش مراد، التي تعجّ بالمتشردين، الذين باتوا مصدر قلق للسكان وحتى الوافدين على العاصمة، بعد أن أصبحت هذه الأخيرة مرتعا للمتشردين، المختلين عقليا، مدمني المخدرات والدعارة والمتسولين، وهذا ما أصبح يشكل هاجسا حقيقا للمواطنين بعد أن تم تسجيل العديد من الاعتداءات عليهم من طرف هذه الفئة سواء في النهار أو في الليل، ما يستدعي دق ناقوس الخطر من قبل المسؤولين وتكثيف الدوريات لوضح حد لمختلف التجاوزات التي يحدثها متشردون يبيتون في العراء، ويمارسون أشياء محظورة ولا أخلاقية أمام بحسب شهادة بعض من سكان حي ميسونيي بالعاصمة الذين ذاقوا ذرعا من ذلك وراسلوا السلطات المعنية أكثر من مرة، غير أنها لم تحرك ساكنا لوضع حد لمتشردين يبيتون في أقبية أمام مداخل عماراتهم يشكلون خطرا حقيقيا عليهم يصل إلى حد التهديد بالضرب.
اعتداءات، كلام قبيح وممارسات لا أخلاقية من مجانين
وضعية باتت تنبئ بالكارثة، وسط أحياء وشوارع العاصمة التي أضحت الأكثر استقطابا لفئات مختلفة، فلا تخطو خطوة وإلا وجدت في وجهك متشردا أو متسولا أو مجنونا يصرخ بأعلى صوته مرددا كلمات غير مفهومة وأخرى غير لائقة، ولا أحد يجرؤ على التقرب منه أو يكلّمه خوفا من ردود فعل خطيرة، مشهد قد يتكرر كل يوم أبطاله مجانين لا يستطيعون التحكم في أفعالهم وتصرفاتهم، كل شيء مباح لديهم، حركات في الشوارع تزعج المارة، نظرات مخيفة، يحدث هذا علنا أمام مرأى الكل وما يقابله من تجاهل الآخرين أصحاب الحل والربط حسب الكثير من المواطنين، حيث يلاحظ غياب كلي للتكفل بهاته الفئة التي كتب عليها أن تقضي أيامها هائمة مشردة بين الشوارع، تهدد سلامة وأمن المواطنين، وهو ما حدث مع ليلى التي جلست في مقعد أمامي بحافلة لنقل المسافرين، قبل أن تتفاجأ بمختلة عقليا تجلس بجانبها، لم تود النهوض حفاظا على مشاعر المختلة التي أحدقها الكل بنظرات احتقار، قبل أن تطلق العنان للكلام القبيح، والتفوه بعبارات غير لائقة أمام الملأ، قبل أن تتجرأ على رفع يدها على ليلى التي غادرت المقعد في حالة ذعر شديدة، من دون أي تدخل من السائق أو القابض لمنع هؤلاء من ارتياد الحافلات، فيما ذهل قاصدو محطة نقل المسافرين بتافورة، من منظر مختل عقليا عاريا تمام يجول في المحطة في الصباح الباكر، من دون أي تدخل من قبل أعوان الشرطة الذين كانوا متواجدين بالمكان، وهو الأمر الذي أدهش المسافرين الذين أداروا وجوههم هروبا من اللقطة الشبيهة باللقطات الساخنة في المسلسلات التركية التي تستوجب على المتتبع تغيير القناة حتى إشعار لاحق.
المتسولون الأفارقة يصنعون الحدث
من جهتهم، لم يعد يقتصر التسول على سؤال الناس أأعطوك أم منعوك، بل تعداه إلى طرق أكثر احترافية، تعدت تلك الدعوات، بالصحة والرفاه لكل من يمنحهم دينارا أو دينارين، يقيهم شر الفقر والحاجة، بل تحول إلى تهديد بالضرب، والاعتداء في مرات عدة، وهو ما ترويه لنا سمية التي كانت بصدد التوجه نحو محطة القطار بآغا، لتتفاجأ بأحد المتسولين يسألها أن تعطيه 10 دنانير، غير أنها طأطأت رأسها وأكملت السّير، قبل أن يمسكها من يدها ويحاول سرقة محفظتها، لولا استنجادها بشباب كانوا بالقرب من المكان، الذين أبعدوا المتسول المحتال، وأنقذوا الفتاة من محاولة سرقة باستعمال القوة، فيما تفنن متسولون أجانب في مدح الجزائريين وذكر خصالهم الحميدة، على غرار الطفل السوري محمد القادم من الغوطة بسوريا الذي يجوب محطات الحافلات، ويطلب المساعدة بالقول ساعدونا عائلة محتاجة سورية، إحنا إخوتكم يا جزائريين، وتارة أخرى يذكر بالحرب التي اضطرته هو وعائلته للمجيء إلى بلد الشهداء، التي احتضنته هو وعائلته المكونة من 06 أفراد، فيما وجد الماليون والنيجيريون من جملة الجالية الإفريقية الوافدة إلى بلد الشهداء، صعوبة في فهم لهجة الجزائريين واقتصرت الدروس التي تلقوها على تلقينهم كلمة حفظوها ورددوها باستمرار صدكة يا أخ ، صدكة يا أخت، لوجه الله، مع وضع عباءات خاصة بالصلاة، توحي بأنهم مسلمون، تخفي وراءها قضايا عدة لنصب واحتيال تفنن فيه الأفارقة راح ضحيتها جزائريون كثر، عبّروا عن تذمرهم من غياب السلطات الجزائرية في وضع حد هؤلاء الذين شوّهوا شوارع العاصمة ومختلف المدن الكبرى، وباتوا مصدر قلق وإزعاج للكل، يستدعي التدخل العاجل من دولة استقبلت اللاجئين ولم تخطط جيّدا كيف تحتويهم.
بعد أن كانت قيادة الدرك الوطني ضد فكرة فتح صفحة لها على موقع التواصل الاجتماعي “فايسبوك”، عدلت عن ذلك وأنشأت صفحة خاصة تنشر فيها صورا ومقاطع فيديو عن عناصرها في حالات متفرقة من الجاهزية والانضباط. ويحاول القائمون على هذه الصفحة “مغازلة” الشباب الراغب في الانضمام إلى صفوف الدرك الوطني، بعد فشل الطرق التقليدية في التوظيف، فتم الاستنجاد بـ”الفايس بوك” لضمان تعزيز الصفوف الأمنية.
الاخبار العاجلة لمطالبة المقاولين المشاركين في تظاهرة تلمسان عاصمة الثقافة الاسلامية باموالهم قبل اعلان اعتصامات رسمية امام وزارة الثقافة الجزائرية قبل الانتخابات الرئاسية ويدكر ان مقاولي تلمسان عاصمة الثقافة الاسلامية عقدوا اجتماعات سرية مع مقاولي قسنطينة عاصمة الثقافة العربية ليصدروا بيانا صحفيا في الايام القادمة للدفاع عن حقوق مقاولي تلمسان الاسلامية ويدكر ان وزيرة الثقافة نهبت اموال تلمسان عاصمة الثقافة الاسلامية في خزائنها وهربتها الى البنوك السويسرية في اطار تبيض اموال وزيرة الثقافة الجزائرية تحت غطاء المدن الجزائرية عواصم الثقافات العالمية والاسباب مجهولة
متشردون، متسولون، ومجانين يغزونها ويهدّدون سلامة مواطنيها
شـــوارع العاصمـــة لـــم تعـــد آمنــــة
وسيلة لعموري
لم تعد شوارع العاصمة، محطات الحافلات، وحتى وسائل النقل من ترامواي وميترو، والقطارات السريعة، آمنة، بعد أن باتت تعج بمختلف الأصناف من البشر، من مشردين، متسولين، ومجانين يشكلون خطرا حقيقيا على سلامة المواطنين، تصل حدّ التهديد ومحاولة الاعتداء من بعضهم.المتجول هذه الأيام بمختلف شوارع العاصمة، يلمح الضجة الكبيرة والفوضى العارمة التي تخلقها فئات من مختلف الأعمار أطفالا، نساء ورجالا وحتى المسنين، منهم من يفترش الأرض في غالب الأحيان، أو قطعا من الكرتون أو أي شيء بال على قارعة وزوايا الطرقات أو داخل أقبية العمارات، تحت الجسور، وبجانب المحلات المغلقة، في محطات الحافلات، وداخل القطارات، الترامواي، فحتى الميترو وسيلة النقل الحديثة، لم تسلم من حناجر متشردين ومتسولين يجوبون المكان محولين إياه على حدّ تعبير أحد الركاب، إلى سوق، أو حمام، حيث عبر عن تضايقه من كثرة المتسولين والمتشردين الذين باتوا مصدر قلق وإزعاج للركاب، وحتى المارة في الطرقات، بعد أن تزاحمت أصواتهم طلبا للمساعدة من المحسنين ولو بخمسة دنانير حسب المطلب البسيط الذي رفعه أحد المتسولين الذي اختار الترامواي كمكان لممارسة تسوله موجها نداءه للرجال، بالقول أنا رجل كيما أنتما عاونوني ب5 دينار يا رجال، ما نغيضكمش أنا، في الوقت الذي تعج فيه الطرقات بمتسولين قادمين من دول الجوار، أنهكتهم الحروب، سوريين، ماليين، وأفارقة وجدوا في الجزائر مرتعا لممارسة مختلف النشاطات على رأسها مهنة التسول التي باتت مصدر رزق بلا منافس تستهوي الكبار والصغار.
عائلات بأكملها تفترش الشارع
شوارع وساحات عمومية، محطات الحافلات، وغيرها من الأماكن التي تحتضن عشرات المتشردين، ممّن قادتهم الظروف أو بالأحرى اختار الكثيرون منهم تلك العيشة، التي وإن صح القول أشبه بعيشة الحيوان، فلا يخلو حي ولا شارع رغم ضيق طرقاته من متشرد مرمي على الجانب، يفترش أجزاء من الكرتون، في الوقت الذي تفترش عائلات بأكملها الشارع، محمّلة بأغراض وحقائق، في قعدة يزينها صراخ الأطفال الصغار، الذين باتوا ديكورا لا يخلو منه شارع من شوارع العاصمة، على غرار أحياء ساحة الشهداء، حديقة بور سعيد، البريد المركزي، ساحة أودان، حسيبة بن بوعلي، وديدوش مراد، التي تعجّ بالمتشردين، الذين باتوا مصدر قلق للسكان وحتى الوافدين على العاصمة، بعد أن أصبحت هذه الأخيرة مرتعا للمتشردين، المختلين عقليا، مدمني المخدرات والدعارة والمتسولين، وهذا ما أصبح يشكل هاجسا حقيقا للمواطنين بعد أن تم تسجيل العديد من الاعتداءات عليهم من طرف هذه الفئة سواء في النهار أو في الليل، ما يستدعي دق ناقوس الخطر من قبل المسؤولين وتكثيف الدوريات لوضح حد لمختلف التجاوزات التي يحدثها متشردون يبيتون في العراء، ويمارسون أشياء محظورة ولا أخلاقية أمام بحسب شهادة بعض من سكان حي ميسونيي بالعاصمة الذين ذاقوا ذرعا من ذلك وراسلوا السلطات المعنية أكثر من مرة، غير أنها لم تحرك ساكنا لوضع حد لمتشردين يبيتون في أقبية أمام مداخل عماراتهم يشكلون خطرا حقيقيا عليهم يصل إلى حد التهديد بالضرب.
اعتداءات، كلام قبيح وممارسات لا أخلاقية من مجانين
وضعية باتت تنبئ بالكارثة، وسط أحياء وشوارع العاصمة التي أضحت الأكثر استقطابا لفئات مختلفة، فلا تخطو خطوة وإلا وجدت في وجهك متشردا أو متسولا أو مجنونا يصرخ بأعلى صوته مرددا كلمات غير مفهومة وأخرى غير لائقة، ولا أحد يجرؤ على التقرب منه أو يكلّمه خوفا من ردود فعل خطيرة، مشهد قد يتكرر كل يوم أبطاله مجانين لا يستطيعون التحكم في أفعالهم وتصرفاتهم، كل شيء مباح لديهم، حركات في الشوارع تزعج المارة، نظرات مخيفة، يحدث هذا علنا أمام مرأى الكل وما يقابله من تجاهل الآخرين أصحاب الحل والربط حسب الكثير من المواطنين، حيث يلاحظ غياب كلي للتكفل بهاته الفئة التي كتب عليها أن تقضي أيامها هائمة مشردة بين الشوارع، تهدد سلامة وأمن المواطنين، وهو ما حدث مع ليلى التي جلست في مقعد أمامي بحافلة لنقل المسافرين، قبل أن تتفاجأ بمختلة عقليا تجلس بجانبها، لم تود النهوض حفاظا على مشاعر المختلة التي أحدقها الكل بنظرات احتقار، قبل أن تطلق العنان للكلام القبيح، والتفوه بعبارات غير لائقة أمام الملأ، قبل أن تتجرأ على رفع يدها على ليلى التي غادرت المقعد في حالة ذعر شديدة، من دون أي تدخل من السائق أو القابض لمنع هؤلاء من ارتياد الحافلات، فيما ذهل قاصدو محطة نقل المسافرين بتافورة، من منظر مختل عقليا عاريا تمام يجول في المحطة في الصباح الباكر، من دون أي تدخل من قبل أعوان الشرطة الذين كانوا متواجدين بالمكان، وهو الأمر الذي أدهش المسافرين الذين أداروا وجوههم هروبا من اللقطة الشبيهة باللقطات الساخنة في المسلسلات التركية التي تستوجب على المتتبع تغيير القناة حتى إشعار لاحق.
المتسولون الأفارقة يصنعون الحدث
من جهتهم، لم يعد يقتصر التسول على سؤال الناس أأعطوك أم منعوك، بل تعداه إلى طرق أكثر احترافية، تعدت تلك الدعوات، بالصحة والرفاه لكل من يمنحهم دينارا أو دينارين، يقيهم شر الفقر والحاجة، بل تحول إلى تهديد بالضرب، والاعتداء في مرات عدة، وهو ما ترويه لنا سمية التي كانت بصدد التوجه نحو محطة القطار بآغا، لتتفاجأ بأحد المتسولين يسألها أن تعطيه 10 دنانير، غير أنها طأطأت رأسها وأكملت السّير، قبل أن يمسكها من يدها ويحاول سرقة محفظتها، لولا استنجادها بشباب كانوا بالقرب من المكان، الذين أبعدوا المتسول المحتال، وأنقذوا الفتاة من محاولة سرقة باستعمال القوة، فيما تفنن متسولون أجانب في مدح الجزائريين وذكر خصالهم الحميدة، على غرار الطفل السوري محمد القادم من الغوطة بسوريا الذي يجوب محطات الحافلات، ويطلب المساعدة بالقول ساعدونا عائلة محتاجة سورية، إحنا إخوتكم يا جزائريين، وتارة أخرى يذكر بالحرب التي اضطرته هو وعائلته للمجيء إلى بلد الشهداء، التي احتضنته هو وعائلته المكونة من 06 أفراد، فيما وجد الماليون والنيجيريون من جملة الجالية الإفريقية الوافدة إلى بلد الشهداء، صعوبة في فهم لهجة الجزائريين واقتصرت الدروس التي تلقوها على تلقينهم كلمة حفظوها ورددوها باستمرار صدكة يا أخ ، صدكة يا أخت، لوجه الله، مع وضع عباءات خاصة بالصلاة، توحي بأنهم مسلمون، تخفي وراءها قضايا عدة لنصب واحتيال تفنن فيه الأفارقة راح ضحيتها جزائريون كثر، عبّروا عن تذمرهم من غياب السلطات الجزائرية في وضع حد هؤلاء الذين شوّهوا شوارع العاصمة ومختلف المدن الكبرى، وباتوا مصدر قلق وإزعاج للكل، يستدعي التدخل العاجل من دولة استقبلت اللاجئين ولم تخطط جيّدا كيف تحتويهم.
بعد أن كانت قيادة الدرك الوطني ضد فكرة فتح صفحة لها على موقع التواصل الاجتماعي “فايسبوك”، عدلت عن ذلك وأنشأت صفحة خاصة تنشر فيها صورا ومقاطع فيديو عن عناصرها في حالات متفرقة من الجاهزية والانضباط. ويحاول القائمون على هذه الصفحة “مغازلة” الشباب الراغب في الانضمام إلى صفوف الدرك الوطني، بعد فشل الطرق التقليدية في التوظيف، فتم الاستنجاد بـ”الفايس بوك” لضمان تعزيز الصفوف الأمنية.
عدد القراءات: 7
|
par A. Mallem
Plongés dans
l'atmosphère de la campagne électorale pour les élections présidentielles du 17
avril prochain, les Constantinois ont presque oublié celle de la manifestation
annuelle de Yaoum-El-Ilm (journée du savoir) qui est lancée chaque année à
partir du 16 avril.
Contacté hier, le directeur de la Culture, M. Foughali Djameleddine, a assuré que le programme des festivités de la journée du savoir et du mois du patrimoine au niveau de la wilaya sont fin prêts et ont été communiqués à tous les secteurs et instances concernés. A ce propos, il a indiqué qu'en raison des élections présidentielles le 17 avril, la cérémonie d'ouverture officielle de Yaoum-El-Ilm a été décalée au 19 avril et se tiendra au centre culturel M'hamed-Lyazid d'El-Khroub. Selon notre interlocuteur, la préparation de la manifestation «Constantine, capitale de la culture arabe 2005» qui a entraîné la fermeture de plusieurs salles de spectacles, notamment les palais de la culture Malek-Haddad et Al-Khalifa ainsi que la salle du théâtre régional de Constantine, ne pose aucune contrainte pour la Direction de la culture qui a dispatché les activités rentrant dans ce cadre au niveau des communes. Toutefois, ces contraintes sont visibles à travers le programme élaboré par l'APC de Constantine où la Direction des affaires culturelles, sportives et éducatives a dû tenir compte de ces inconvénients. Et, et en attendant la réception du programme proposé par la Direction de la culture qu'on nous a promis pour hier dans l'après-midi, l'APC nous a communiqués dans le même temps les grandes lignes des festivités culturelles et éducatives qui seront organisées dans la Ville des Ponts. La première remarque qui saute aux yeux est bien la «pénurie» de salles de spectacles pour abriter ces activités. Ce qui a amené les organisateurs à dispatcher tout le programme sur deux sites seulement : le centre culturel Rachid-Ksentini de la cité Daksi-Abdesselem et l'université islamique Emir Abdelkader. Et aussi dans des établissements scolaires, principalement des lycées et des CEM où se tiendront des séries de conférences pédagogiques à l'intention des élèves du secondaire et du moyen. Etalées sur trois semaines, ces conférences sont destinées à faire connaître aux potaches les fondateurs et animateurs de l'association des Oulémas algériens de Cheikh Abdelhamid Benbadis et à créer l'émulation chez les apprenants par l'organisation de concours culturels et historiques sur le même thème. Aussi, peut-on dire, si Yaoum-El-Ilm est célébré chaque année durant tout un mois, non seulement dans la ville de Constantine, mais aussi à travers le territoire de la wilaya et au niveau national, il sera réduit à quelques manifestations, significatives certes, mais qui n'auront pas l'éclat et l'envergure de celles des années précédentes, pour les causes que nous venons de citer. Bien entendu, le petit centre Rachid-Ksentini a été retenu aussi pour abriter les traditionnels et, pour tout dire, inévitables concerts de Malouf et de Aissaoua. Aussi, en l'absence de salles d'accueil pour les représentations théâtrales -professionnels et amateurs- il y aura seulement du théâtre pour enfants dans la petite salle de ce même centre et les représentations sont prévues durant les matinées de vendredi et samedi, et ce pendant une douzaine de jours. L'animation sportive est réduite, elle aussi, à trois manifestations : la 24ème édition du semi marathon de la Ville des Ponts et deux tournois de football. |
|||||
عدد القراءات: 14
|
عدد القراءات: 13
|
عدد القراءات: 231
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق