اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة سعر قهوة الصياح في مقهي الباشا ب120دج و150دج والغريب ان المقهي منبع لقاء
معارضي بوتفليقة لتصبح مجمع حملة بوتفليقة ويدكر ان سكان قسنطينة اندهشوا لاسعار مقهي رياض الفتح بوسط مدينة قسنطينة والاسباب مجهولة
BACHA CAFE
BACHA CAFE
- Salons de thé
PLACE DES MARTYRS
Constantine, Constantine (25), Algérie
Constantine, Constantine (25), Algérie
لأسواق الشعبية والفضاءات التجارية الكبرى ملاذهن
نســاء لصـــّات تتخفين فـي الجلباب والحايك
وسيلة لعموري
استغلّت بعض النسوة الجلباب، والحايك، على الرغم من تسخير كافة الإمكانيات من أصحاب المحلات من كاميرات مراقبة، وأكثر من بائع لمراقبة السلع، إلا أن السرقات تحصل أمام ذكاء وحنكة بعض النسوة اللواتي تحول ن إلى لصات بامتياز مستعملات آخر تقنيات السرقة.حيل كثيرة قد يستعملها السارق، لتنفيذ مخططه في السرقة، وقد يأخذ ذلك من وقته الكثير، بالمراقبة والترصد لأيام وأيام، قبل تنفيذ العملية، سيما إذا تعلقت باختلاس يطال بونكة أو شركة، أو حتى فيلا فاخرة، فقد يستدعي ذلك تكوين جمعية أشرار واستعمال مختلف الوسائل، لضمان نجاح العملية بدون ترك أي دليل يدين الفاعلين، عكس ذلك ما تفعله نسوة اليوم، احتمين برداء إسلامي يغطي كامل أجزاء الجسد، على غرار الجلباب والحايك، لينفذن عمليات سرقة تتم بنجاح بإخفاء المسروقات وراء أجنحة اللباس، الذي عادة ما يخاط خصيصا لتنفيذ العملية، فلم تسلم المحلات التجارية الكبرى، ولا حتى المتاجر الصغيرة، والأسواق الشعبية التي تسجل يوميا حالات كثيرة من سرقات تتم داخل أروقة السوق بطلاتها نساء متنكرات في زيّ محتشم كآخر اكتشافات فنّ اللّصوصية، غير أن أغلب حالات السرقة التي تحدث تتم بعيدا عن أروقة المحاكم، أين يرفض التجار المتعرضون للسرقة جرّ المتورطات إلى المحاكم ويكتفون بتنبيههن بعدم تكرار العملية مجدّدا، أمام توسل الكثيرات وهروب بعضهن قبل اكتشاف أمرهن تاركات علامات استفهام كثيرة عن جنس لطيف اقتحم كافة المجالات، حتى مجال الإجرام.
جلبابية تسرق فستان بـ3500 دينار
إذا كان اللصوص والمختصون في عمليات السرقة قد توصلوا إلى طرق حديثة، من استعمال أسلاك خاصة لفتح المركبات وسرقتها، إلى طرق أخرى لفتح الكادنات، وأقفال لي كوفر، وجدت سيدة من محترفات السرقة، طريقة أخرى للسرقة والاختلاس، ولجأت إلى لباس إسلامي لطالما ارتبط بالحشمة والعفة، وحولته إلى وسيلة لارتكاب المعاصي، أين عمدت على إخاطة جلباب بجزئين، يمكنها من نقل المسروقات وإخفائها، أين تم اكتشاف أمرها، بعد أن دخلت أحد المحلات بسوق بئر خادم، شرعت في الاستفسار عن أسعار الألبسة الخاصة بالأطفال المعروضة في المحل، قبل أن تغفل البائع وتسرق فستان بنات سعره 3500 دينار، غير أن التاجر تنبه لها، ولما أكمل مع زبون آخر، تقدم من السيدة وسألها عن الفستان الأبيض والأحمر الذي كان معلقا في الزاوية الفلانية، صمتت السيدة وقتا من الزمن، قبل أن تنفي رؤية أي فستان، فما كان أمام البائع غير طريقة تفتيشها ليجد الفستان مخبأ داخل جلبابها، أين أجبرها على اقتنائه عقوبة منه لها على فعلتها، ومن ساعتها يقول منير صاحب المحل إنه قام بتثبيت كاميرا مراقبة، للحدّ من تصرفات مثل زبائن تفننوا في طرق السرقة وباتوا لا يكترثون بالمحرّمات.
مسنّة بالحايك تختلس براس قهوة وتفرّ
من جهتها، لم تتردد سيدة مسنة تفوق الستينات، حسب شهادة مراد صاحب محل لبيع الأواني بسوق عين النعجة بالعاصمة، من التقدم من المحل وسرقة براس قهوة من الحجم الصغير لا يفوق ثمنه 400 دينار، فبعد أن شرعت في الاستفسار عن الأسعار، فرت وهي حاملة إبريق القهوة، تحت ردائها التقليدي الحايك الذي انحرف دوره من ستر المرأة والتعبير عن أصالتها، إلى أغراض أخرى، ويضيف مراد صاحب المحل أنه تفاجأ وفي الوقت ذاته استغرب لسيدة في عمرها، تقدم على السرقة، وباستعمال طريقة مثل تلك، تردد التاجر في فضح سيدة في عقدها السادس، بعد أن اكتشف عملية السرقة من خلال إعادة الفيديو عبر الكاميرا المثبتة في محله، بعد أن شك في أمر السيدة التي أكثرت التحرك في المحل، ليسرع بعدها ويفضح أمرها، أمام الجميع، بغية في الحد من سلوكيات تتنامى في الأسواق، وتساهم في انتشار الفوضى واللاّ استقرار لدى التجار.
عقد بلاستيكي يكلّفها فضيحة كبرى
من جهتها، واجهت فتاة في عقدها الثاني ترتدي هي الأخرى حجابا طويلا مع عباءة طويلة، فضيحة من العيار الثقيل، بعد أن تعرضت لإهانة من طرف صاحب طاولة لبيع الأكسسوارات النسوية البلاستيكية بسوق بومرداس، أين تقدمت الفتاة من الطاولة واستفسرت طويلا عن الأسعار قبل أن تلهي التاجر، وتقوم بسرقة عقد والفرار، قبل أن تكتشف أمرها إحدى المتسوقات التي أسرعت وأخبرت التاجر الذي لاحق الفتاة وعمد على فضحها أمام الملأ، مجبرا إياها على الاعتراف بالذنب الذي اقترفته والتعهد بعدم تكرار ذلك مجددا، قبل أن يلقي التاجر وهو ملتح ويرتدي قميصا، أشبه بالمحاضرة في حقّ النسوة الذين شوّهوا صورة المرأة في بلادنا وتعمّدوا حسبه على ارتداء الحجاب والجلباب واستعماله لأغراض مثل السرقة وارتكاب معاصي أخرى، ما جعل البعض منهن يصفن جولتهنّ بسوق بومرداس لذلك اليوم بـسوق قريش.
تسرق سروال شيفون بـ50 دينار
في حادثة أخرى يندى لها الجبين، لم تجد سيدة في عقدها الخامس، من بدّ في سرقة سروالين رجالي، من طاولة لبيع الألبسة المستعملة الخاصة بالرجال، بسوق براقي، عرضها صاحبها للبيع بـ50 دينارا للقطعة الواحدة، الأمر الذي استغربه البائع، وواجه السيدة التي أحرجت أمام الجميع علنا، وراحت تبرر فعلتها بالقول إنها لا تملك دخلا قارا، وزوجها مريض، ارتأت أن تأخذ له اثنين من السراويل الخاصة بالصيف، في الوقت الذي نبه عليها البائع بعدم تكرار فعلتها، وأشار عليها بأنه كان سيمنحها ما شاءت من الألبسة إذا ما صارحته وطلبت منه المساعدة، وهو ما يفعله مع عديد الزبائن من الطبقة المحتاجة والفقيرة، قبل أن يعبر أغلب المتسوقين الذين كانوا أمام الطاولة، ومنحوها مساعدات كل على حسب قدرته، بعد أن شرعت السيدة في ذرف دموع توحي بأنها فعلا محتاجة ولم تأبى سؤال الناس، بل عمدت على سرقة قطعتين من طاولة شيفون عرض بأسعار بسيطة، وهو ما ندمت عليه وتعهدت بعدم تكراره من جديد.
تجّار يستعينون بالكاميرات لكشف المتورطات
في السياق، يقول أمين صاحب محلّ لبيع الملابس الرجالية بسوق عين النعجة، إن السوق بات ملاذا للصوص من مختلف الأصناف سيما من النسوة اللواتي تستعملن طرقا عديدة للسرقة، آخرها الاستعانة بالجلباب الذي يتيح لهن إخفاء المسروقات من غير انتباه البائع، أين يعمدون إلى ارتداء الزي الإسلامي، لإبعاد الشكوك عنهن، في الوقت الذي يضيف أمين أن أغلب التجار في السوق قد لجأوا إلى تثبيت كاميرات مراقبة في محلاتهم، لتوقيف السارقين متلبسين، وبغية الحد من انتشار الظاهرة التي تزيد يوما بعد آخر، موضحا أنه في صدد اقتناء كاميرا سيثبتها بمحله في القريب العاجل، على الرغم من أن عمليات السرقة لم تطل محله، إلا أن كثرة السرقات بالسوق أجبرته على ذلك، في حين يضيف منير أنه منذ تعرضه لسرقة ما يزيد عن 15 حذاء رياضيا كلّفه خسارة تفوق الـ6 ملايين سنتيم، أسرع لجلب كاميرا مراقبة، وشدد الحراسة في المحل بإضافة بائع ثان معه حفاظا على سلعته.
المصالح المحلية مطالبة بالتدخل
تراجــــع مستــــوى النظـــافة بحـــي الأشــــراف
إعداد: رضوان عثماني
يشتكي سكان حي الأشراف الواقع في مدينة برج الغدير، المتواجدة جنوب شرق ولاية برج بوعريريج، والبعيدة بحوالي 30 كلم عن مقر الولاية، من عدة مشاكل نغصت حياتهم اليومية على غرار غياب شبكة صالحة للشرب، وانتشار القمامة التي أثرت على وجه الحي السكني، في حين يبقى مسؤولو البلدية يتباهون في كل مرة بالمرتبة الأولى والجائزة المالية التي تحصلوا عليها لأنظف حي في العام الماضي على المستوى الولائي .أكد الســكان أنهم رفعوا العديد من الشكاوى والمراسلات للسلطات المحلية، قصد التدخل لتحسين إطارهم المعيشي، إلا أنه لا حياة لمن تنادي، مع غياب شبكة صالحة للشرب، وهو ما جعلهم يلجؤون إلى جلب المياه بالطرق التقليدية، واقتناء صهاريج المياه التي يصل سعرها إلى 800 دينار لاستعمالها في الشرب والطهي والغسيل.
وأضاف محدثــونا أنهم يعانون من مشكل انعدام النظافة بسبب تماطل الجهات المعنية في رفع القمــــامة التي أثرت على وجه الحي، وتتعرض أكياس القمامة إلى التمزيق من قبل الكلاب والقطط المتشردة، التي تسبّبت في تناثر الأوساخ في كل مكان، الأمر الذي يهدد صحتهم، مشيرين إلى أن بلديتهم تعتبر من أنظف بلديات عاصمة البيبان، حيث استفادت السنة الماضية من جائزة مالية قدرها نصف مليار سنتيم بعد أن احتلت المركز الأول في مسابقة أحسن بلدية من حيث النظافة، نظمها المجلس الشعبي الولائي، إلا أن الواقع عكس ذلك والدليل غياب النظافة وانتشار الأوساخ في حي الأشراف الذي يعيشون فيه وهو ما جعلهم يناشدون مسؤولي بلديتهم أن يتحركوا من أجل رفع القمامة وتنظيف المحيط لإضفاء صورة جمالية للحي.
وعن هذه الوضعية، أكد مصدر من بلدية برج الغدير لـ وقت الجزائر أن الحــــي المذكور استفاد من شبكة توصيل المياه الصالحة للشرب، ما عدا السكنات الجديدة التي لم يتم ربطها بهذه المادة الحيوية، حيث سيتم معالجة المشكل مستقبلا لتغطية الحي بالشبكة، أما فيما يتعلق بمشكل القمامة. أوضح ذات المصدر أن البــــلدية تسعى إلى تنظيف جميع الأحياء وأن أبواب المجلس البلدي مفتوح لطرح مشاكل السكان في هذا الجانب من أجل التكفل بها في أسرع وقت.
عقب أدائه اليمين الدستوري الاثنين المقبل.. بوتفليقة يجدد الثقة في سلال |
الجمعة, 25 أبريل 2014 19:12 |
يرتقب
أن يجدد رئيس الجمهورية، عبد العزيز بوتفليقة، ثقته في الوزير الأول
السابق، عبد المالك سلال، عقب استقالة الحكومة عشية أداء الرئيس اليمين
الدستوري، بعد غد الاثنين، بقصر الأمم بنادي الصنوبر.
أكدت
مصادر عليمة لـ”الجزائر نيوز”، أن رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة،
بصدد تجديد الثقة في الوزير الأول،
عبد المالك سلال، المستقيل عشية الحملة الانتخابية من على رأس الحكومة
لإدارة الحملة الانتخابية للعهدة الرابعة للرئيس، الذي يرتقب أن يقبل على
هذه الخطوة عقب استقالة الحكومة عشية تأديته اليمين الدستوري -كما جرت
العادة- الذي ستجرى مراسيمه، بعد غد الاثنين، بقصر الأمم بنادي الصنوبر،
وفق المدة الزمنية التي يحددها الدستور لهذه الخطوة بعد إعلان المجلس
الدستوري، الأسبوع الماضي، عن النتائج الرسمية للانتخابات الرئاسية. فيما
يجري الحديث -حسب مصدرنا- عن تعديل جزئي في طاقم الحكومة قد يصل إلى تجديد
الوجوه ليصل إلى 30 %.
وكان
عبد المالك سلال، الذي تقلد العديد من المناصب الحساسة في مختلف الحكومات
التي عرفها حكم الرئيس بوتفليقة، قد برز في سباق رئاسيات 17 أفريل الجاري،
كأحد أهم وجوه الحملة الانتخابية للرئيس، بصفته مدير حملته الانتخابية
للمرة الثانية على التوالي، في حين يؤكد جميع الملاحظين السياسيين الاختلاف
الدقيق في الظرف السياسي الذي جرت فيه حملتا الرئيس بين 2009 و2014، لكن
سلال (1948) قاد الحملة الانتخابية بثبات على الرغم من دقة الوضع وما واجهه
من مطبات سياسية صعبة وغضب للشارع في عدد من الولايات، حيث توقعت العديد
من الجهات في مراحل معينة من عمر الحملة الانتخابية للعهدة الرابعة أن
ينسحب من الواجهة، أو على الأقل يخفف من ظهوره، لكن على العكس من ذلك واصل
سلال برنامجه المسطر بشكل عاد إلا بعض التعديلات التي اقتضتها الضرورة بعد
غضب الشاوية من مزحته التي أخذت على أنها إهانة، ولكنه خرج وواجه الأمر
وأكد أنه لم يكن يقصد أي تجريح أو إهانة خصوصا وأنه عرف بمزاحه الدائم
وخروجه المستمر عن النمط السياسي الكلاسيكي -ذلك الشكل الذي يتقبله البعض
فيما يرفضه البعض الآخر-. ولتجاوز مشكلة الشاوية أقبل عبد المالك سلال في
ذلك الظرف الحساس على خطوة غير معهودة في سلوك المسؤولين بالجزائر وهو
الاعتذار الرسمي من المواطنين، وهي سابقة اختلف حولها الملاحظون كسلوك
سياسي بغض النظر عن اتفاقهم حول وصولها لتحقيق النتيجة المرجوة أم لا.
وإذا
ما صدقت الأنباء حول تجديد الرئيس عبد العزيز بوتفليقة لثقته في وزيره
الأول السابق ومدير حملته الانتخابية، عبد المالك سلال، سيفتح النقاش حول
تشكيلة الحكومة التي سترافقه في الهيئة التنفيذية للعهدة الرابعة، خصوصا أن
الرجل تحدث عن إصلاحات وخطوات في اتجاه تحول جذري لبناء المستقبل على لسان
مرشحه خلال الحملة الانتخابية، وأكد على ذلك في آخر خرجاته في إطار
الرئاسيات، عشية إعلان وزارة الداخلية عن النتائج الأولية لرئاسيات 17
أفريل الجاري، بفندق الأوراسي، أين قال إن النتائج ستسمح لرئيس الجمهورية
بتجسيد مشروع التجديد السياسي والاقتصادي والاجتماعي.
يحيى. ر
|
خبــــط عشـــواء
ط.مـــــــوسى
آخر ما سمعنا عنه من إجراءات من إجل إنجاح بكالوريا 2014 هو فتح المدارس إلى غاية العاشرة ليلا، من أجل استدراك الدروس الضائعة، وحتى يقوم تلاميذنا باجتياز البكالوريا في ظروف مريحة، ها هي الوزارة تتكرم عليهم بدورة ثانية لمن كان معدله في حدود 9.50.لا نعرف بأي منطق يسير الوضع في قطاع التربية عندنا، بالأمس القريب ترك الأساتذة في إضراب مفتوح طيلة شهر كامل، كان عطلة إجبارية للتلاميذ، وحينها كانت الوزارة تقول إن الإمور متحكم فيها، وسيتم تعويض الدروس الضائعة، واليوم نجد أنفسنا أمام حيرة الوزارة في كيفية استدراك التأخر الحاصل في تدريس البرنامج من جهة، ومعالجة استيعاب التلاميذ من جهة أخرى، وذلك بالتأكيد ما كشفت عنه تقارير النقابات في وقت سابق، تؤكد أن النتائج والمعدلات المحصل عليها في الفصلين الماضيين غير مشجعة.
ويبدو أن الوزارة، التي وجدت نفسها في وضع المتخبط، قررت استباق الأمور وإعطاء فرصة ثانية للتلاميذ، وهو القرار، الذي لم يتخذ إلا في حالات استثنائية، على غرار ما شهدته منطقة القبائل سنة 2001 وزلزال بومرداس سنة 2003، وكان قرار الدورة الثانية محدود المناطق، أما اليوم فهو وطني، ما يعني أن الظرف استثنائي، وأن الأزمة شاملة.
ولا أعتقد أن فتح الثانويات الى غاية العاشرة ليلا سيكون مناسبة للتعلم، خاصة وأن البيداغوجيين عندما حددوا ساعات تواجد التلميذ داخل المدرسة، فقد قاموا بذلك من قبيل قدرته على التحصيل والتأثير النفسي لذلك على تلقيه الدروس، وما نقوم به، اليوم، ما هو إلا من قبيل سلمها كيما جات، يثبت غياب منطق يحكم تسيير قطاع التربية إلى موعد سيكون بعيدا حتما، وإلا كيف نفسر هذه القرارات الـ خبط عشواء، من تصب تنجحه ومن تخطىء فهو حقا محظوظ.
منذ سنوات كنا نتحدث عن تكرار نفس السيناريوهات في قطاع التربية، لكن هذه المرة خرجت سيناريوهات جديدة، لكنها في جوهرها تعبير عن نفس الواقع المرير في جسم القطاع العليل.
رئيسة وزراء سلوفينيا تخسر قيادة حزبها
بواسطة 23 دقائق
- عدد القراءات الكلي:56 قراءة
- عدد القراءات اليومي:56 قراءة
- عدد التعليقات: 0 تعليق
خسرت رئيسة وزراء سلوفينيا ألينكا براتوسك
زعامة حزبها "سلوفينيا الإيجابية " الذي ينتمي ليسار الوسط أمام منافس لا
يرغب فيه شركاؤها في الحكومة الائتلافية في خطوة من المرجح أن تؤدي إلى
سقوط حكومتها وإجراء إنتخابات مبكرة. وقال حزب "سلوفينيا الإيجابية" إن
مؤتمرا للحزب اختار زوران يانكوفيتش رئيس بلدية ليوبليانا زعيما جديدا
للحزب. وأضاف كل الشركاء الثلاثة في الحكومة الائتلافية لن يتعاونوا مع
حزب يقوده يانكوفيتش الذي يجري التحقيق معه في إتهامات بالفساد. وقد نفى
يانكوفتيش هذه الاتهامات.
رابط الموضوع : http://www.ennaharonline.com/ar/latestnews/205934-%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3%D8%A9-%D9%88%D8%B2%D8%B1%D8%A7%D8%A1-%D8%B3%D9%84%D9%88%D9%81%D9%8A%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%AE%D8%B3%D8%B1-%D9%82%D9%8A%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D8%AD%D8%B2%D8%A8%D9%87%D8%A7.html#.U1tfCqAtvt0#ixzz2zykSZPvG
شككت نقابات التربية في الأسباب الحقيقية وراء إعلان
وزير التربية، أول أمس، عن برمجة بكالوريا استدراكية،
في هذا الوقت بالذات، وشددت على عدم الزج بالامتحان في حسابات ”سياسوية”
و”شعبوية”، لاستمالة أولياء التلاميذ وشراء أصواتهم في مختلف المواعيد
الانتخابية، باعتبار أن الوزير بابا أحمد تعهد باستحداث دورة استثنائية
خلال الحملة الانتخابية، والتزم بإقرارها بعد الإعلان عن نتائج الرئاسيات.
بقية المقال في النسخة الورقية
بقية المقال في النسخة الورقية
فقد والي الطارف محمد لبقة أعصابه في آخر اجتماع له مع مديري
جهازه التنفيذي، فأمسك بعبوة المياه المعدنية وضربها بسقف قاعة الاجتماعات،
غضبا على المعلومات المغلوطة التي تلقاها من مديري جهازه التنفيذي بشأن
سير مشاريع البرامج التنموية، ليكمل الاجتماع بعدها في أجواء مشحونة.
لم أصوّر اعتداءات الشرطة في تيزي وزو.. وأنا تحت الرقابة القضائية في قضية أخرى
بواسطة 11 ساعات 3 دقائق
- عدد القراءات الكلي:1218 قراءة
- عدد القراءات اليومي:1137 قراءة
- عدد التعليقات: 0 تعليق
عناصر الشرطة فتشوا حسابي في الفايسبوك ولم يعثروا على أي شيء
نفى الشاب، مزداد مزيان، المتهم علاقته بنشر الفيديو على الأنترنت الذي يظهر اعتداء عناصر من الشرطة على المتظاهرين في تيزي وزو، وأنه ليس من قام بتصويره مؤكدا أنه كان ضمن المتظاهرين فقط. تنقلت» النهار» إلى المنزل العائلي للمدعو، مزداد مزيان، من مواليد 1981 وهو المنزل الكائن بالقرية المعزولة آيت عنان ببلدية بني زمنزر بولاية تيزي وزو بعد إطلاق سراحه، حيث أكد الأخير في لقاء مع «النهار» أنه لا علاقة له بالفيديو الذي يظهر فيه عناصر الشرطة يعتدون على متظاهرين بطريقة عنيفة خلال مظاهرات الربيع الأمازيغي، كما قال إنه لم توجه له التهمة حول هذه القضية وإنه كان ضمن المتظاهرين الـ 14 الذين أطلق سراحهم، مؤكدا أنه في الوقت الراهن موضوع تحت الرقابة القضائية. وراح مزيان يسرد تفاصيل توقيفه يوم الاحتجاجات، حيث قال إنه كان يقوم بتصوير لقطات باستعمال كاميرا رقمية للمواجهات بين قوات مكافحة الشغب والمواطنين، أين كان بجانبه رجال أمن بالزي والذين قاموا بتوقيفه وتحويله إلى مركز الأمن ومن ثم قاموا بفتح تحقيق معه، قبل أن يتم تقديمه أمام وكيل الجمهورية الذي وجه له تهمة متعلقة تصوير الأحداث وتم وضعه تحت الرقابة القضائية، مبرزا أنه قال لوكيل الجمهورية وللشرطة إنه كان يصور تلك الأحداث للذكرى فقط. كما أوضح الشاب مزيان، أن المحققين قاموا بتفتيش حسابه على موقع فايسبوك، أين لم يعثروا على أي شيء غير عادي أو لافت للانتباه وله علاقة بالتحريض على أحداث العنف الأخيرة.
رابط الموضوع : http://www.ennaharonline.com/ar/algeria_news/205921-%D9%84%D9%85-%D8%A3%D8%B5%D9%88%D9%91%D8%B1-%D8%A7%D8%B9%D8%AA%D8%AF%D8%A7%D8%A1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D8%B7%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D9%8A%D8%B2%D9%8A-%D9%88%D8%B2%D9%88..-%D9%88%D8%A3%D9%86%D8%A7-%D8%AA%D8%AD%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D8%A7%D8%A8%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B6%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D9%82%D8%B6%D9%8A%D8%A9-%D8%A3%D8%AE%D8%B1%D9%89.html#.U1ttaaAtvt0#ixzz2zykx2dB9
مقاطعو الرئاسيات يستعينون برؤساء حكومات فاشلين
- الجمعة, 25 أبريل 2014
حنّون: "الرئاسيات أسقطت أقنعة أدعياء الديمقراطية"
انتقلت التنسيقية من أجل الحرّيات والانتقال الديمقراطي التي كانت تسمّى بتنسيقية الأحزاب والشخصيات الوطنية المقاطعة للانتخابات الرئاسية إلى مرحلة جديدة في (نضالها) من خلال الاستعانة برؤساء حكومات سابقين أثبتوا فشلهم ميدانيا رغم تبوئهم المسؤولية سنوات وسنوات، على غرار سيد أحمد غزالي وعلي بن فليس ومولود حمروش، وهي الأسماء التي قال جاب اللّه أمس إنها ستنضمّ إلى التنسيقية، وفي المقابل فتحت حنّون النار مجدّدا على بن فليس -ضمنيا- ووصفته بأحد أدعياء الديمقراطية الذين سقط عنهم القناع بمناسبة الرئاسيات·
حمّل رئيس جبهة العدالة والتنمية عبد اللّه جاب اللهّ أمس الجمعة بالجزائر العاصمة النخبة الوطنية بمختلف تياراتها السياسية مسؤولية الانتقال الديمقراطي، داعيا إيّاها إلى (تحضير أرضية توافقية من شأنها إرجاع المعنى الصحيح للنّظام التعدّدي)· وقال السيّد جاب اللّه لدى إشرافه على افتتاح ندوة تكوينية لصالح مناضلي ومناضلات الجبهة: (إن الجزائر في أمسّ الحاجة إلى نخبها الموجودة في الأحزاب السياسية والمنظّمات والجمعيات للتنسيق فيما بينها لتحضير أرضية توافقية تخدم التعدّدية الصحيحة والسليمة التي للأسف أفرغت من محتواها ومعناها الحقيقي)، وأوضح أن تحضير ذات الأرضية التي ستمثّل القاسم المشترك بين جميع التيارات السياسية وتسهم جميع شرائح المجتمع ليس بالأمر الصعب لكون مبادئها مستنبطة من بيان أوّل نوفمبر 1954 وآلياتها موجودة في النصوص التي تسيّر النّظام التعدّدي، مشيرا إلى أن الهدف منها هو (ضمان توازن في صلاحيات السلطات والتأسيس لمواطنة قائمة على مبدأ الولاء للدولة)، وألحّ على أن محاور الأرضية المقترحة (تهمّ كلّ النخب الجزائرية، سواء كانت في السلطة أو في المعارضة أو في الحياد وأيضا كلّ شرائح المجتمع)، معتبرا من جهة أخرى أن (الجزائر لا يمكنها النهوض ولن تشهد الاستقرار طالما لم يتمّ قطع الطريق أمام الرشوة والبيروقراطية واحتكار السلطة والتعفّن الإداري)· وعن التنسيقية من أجل الحرّيات والانتقال الديمقراطي التي كانت تسمّى بتنسيقية الأحزاب والشخصيات الوطنية المقاطعة للانتخابات الرئاسية ليوم 17 أفريل، أشار السيّد جاب اللّه إلى أنها (تتوسّع إلى شخصيات وطنية مثل سيد أحمد غزالي وعلي بن فليس ومولود حمروش وعلي يحيى عبد النّور)· وللإشارة، تتكوّن ذات التنسيقية من جبهة العدالة والتنمية والتجمّع من أجل الثقافة والديمقراطية وحركة مجتمع السلم وحزب الجيل الجديد وحركة النهضة، إلى جانب رئيس الحكومة الأسبق أحمد بن بيتور·
من جانب آخر، أكّدت الأمينة العامّة لحزب العمال لويزة حنّون أمس الجمعة بالجزائر العاصمة أن الانتخابات الرئاسية تعدّ (انتصارا) للأمّة الجزائرية و(تقدّما ديمقراطيا) يجب أن يصبح مكسبا· وقالت السيّدة حنّون خلال ندوة صحفية بمناسبة انعقاد دورة عادية للمكتب السياسي لحزب العمال: (نحن جدّ مرتاحين لآن الجزائر خرجت سالمة ومنتصرة ومحصّنة من الانتخابات الرئاسية لـ 17 أفريل التي تعدّ انتصارا للأمّة الجزائرية)، وأضافت أن (الانتخابات الرئاسية جرت في ظروف جدّ عادية، حيث لم تسجّل أيّ تجاوزات ولا انزلاقات دامية، وهي تعدّ تقدّما ديمقراطيا يجب أن يصبح مكسبا)· كما اعتبرت الأمينة العامّة لحزب العمال أن (الشعب الجزائري باختياره التصويت على الرئيس عبد العزيز بوتفليقة قد اختار مكسب السلم والأمن)، وأوضحت في هذا الصدد أن (الناخبين منحوا أصواتهم للرئيس بوتفليقة بهدف قطع الطريق أمام الانزلاقات والتهديدات والتدخّل الأجنبي)، مؤكّدة (عدم انزعاج) قيادة حزبها (لكون العديد من المواطنين الذين يمنحون عادة أصواتهم لحزب العمال قد صوّتوا هذه المرّة على المرشّح بوتفليقة بهدف الحفاظ على الأمن والسلم في البلاد)· وحسب رأي السيّدة حنّون فإن أغلبية الناخبين (لم يتبنّوا برنامج مرشّح اليمين، بل اختاروا برنامجا وسطيا (برنامج الرئيس بوتفليقة) لكونه يحتوي على العديد من المكاسب من أهمّها مكسب السلم، وأضافت: (نحن جدّ مرتاحين لكون العديد من المواطنين الذين عادة يصوّتون لصالح مرشّح حزب العمال قد اختاروا الرئيس بوتفليقة عوض مرشّح اليمين الذي التزم في برنامجه بإلغاء قاعدة 51/49 [الخاصّة بالاستثمار الأجنبي] وبتشجيع الخوصصة واستحواذ الأقلّية على الاقتصاد الوطني)· كما أوضحت السيّدة حنّون أن الانتخابات الرئاسية الأخيرة سمحت (بإجراء عملية فرز وإسقاط أقنعة بعض الذين يدّعون بالديمقراطية، حيث أنهم لم يعترفوا بشرعية اختيار الشعب الجزائري واتّهموه في تصريحات لقنوات إعلامية أجنبية بالإعاقة الذهنية)، وأضافت: (نحن نتفهّم غضب هؤلاء لأن اختيار الشعب أعاق مشروع اندلاع ربيع عربي في الجزائر)·
انتقلت التنسيقية من أجل الحرّيات والانتقال الديمقراطي التي كانت تسمّى بتنسيقية الأحزاب والشخصيات الوطنية المقاطعة للانتخابات الرئاسية إلى مرحلة جديدة في (نضالها) من خلال الاستعانة برؤساء حكومات سابقين أثبتوا فشلهم ميدانيا رغم تبوئهم المسؤولية سنوات وسنوات، على غرار سيد أحمد غزالي وعلي بن فليس ومولود حمروش، وهي الأسماء التي قال جاب اللّه أمس إنها ستنضمّ إلى التنسيقية، وفي المقابل فتحت حنّون النار مجدّدا على بن فليس -ضمنيا- ووصفته بأحد أدعياء الديمقراطية الذين سقط عنهم القناع بمناسبة الرئاسيات·
حمّل رئيس جبهة العدالة والتنمية عبد اللّه جاب اللهّ أمس الجمعة بالجزائر العاصمة النخبة الوطنية بمختلف تياراتها السياسية مسؤولية الانتقال الديمقراطي، داعيا إيّاها إلى (تحضير أرضية توافقية من شأنها إرجاع المعنى الصحيح للنّظام التعدّدي)· وقال السيّد جاب اللّه لدى إشرافه على افتتاح ندوة تكوينية لصالح مناضلي ومناضلات الجبهة: (إن الجزائر في أمسّ الحاجة إلى نخبها الموجودة في الأحزاب السياسية والمنظّمات والجمعيات للتنسيق فيما بينها لتحضير أرضية توافقية تخدم التعدّدية الصحيحة والسليمة التي للأسف أفرغت من محتواها ومعناها الحقيقي)، وأوضح أن تحضير ذات الأرضية التي ستمثّل القاسم المشترك بين جميع التيارات السياسية وتسهم جميع شرائح المجتمع ليس بالأمر الصعب لكون مبادئها مستنبطة من بيان أوّل نوفمبر 1954 وآلياتها موجودة في النصوص التي تسيّر النّظام التعدّدي، مشيرا إلى أن الهدف منها هو (ضمان توازن في صلاحيات السلطات والتأسيس لمواطنة قائمة على مبدأ الولاء للدولة)، وألحّ على أن محاور الأرضية المقترحة (تهمّ كلّ النخب الجزائرية، سواء كانت في السلطة أو في المعارضة أو في الحياد وأيضا كلّ شرائح المجتمع)، معتبرا من جهة أخرى أن (الجزائر لا يمكنها النهوض ولن تشهد الاستقرار طالما لم يتمّ قطع الطريق أمام الرشوة والبيروقراطية واحتكار السلطة والتعفّن الإداري)· وعن التنسيقية من أجل الحرّيات والانتقال الديمقراطي التي كانت تسمّى بتنسيقية الأحزاب والشخصيات الوطنية المقاطعة للانتخابات الرئاسية ليوم 17 أفريل، أشار السيّد جاب اللّه إلى أنها (تتوسّع إلى شخصيات وطنية مثل سيد أحمد غزالي وعلي بن فليس ومولود حمروش وعلي يحيى عبد النّور)· وللإشارة، تتكوّن ذات التنسيقية من جبهة العدالة والتنمية والتجمّع من أجل الثقافة والديمقراطية وحركة مجتمع السلم وحزب الجيل الجديد وحركة النهضة، إلى جانب رئيس الحكومة الأسبق أحمد بن بيتور·
من جانب آخر، أكّدت الأمينة العامّة لحزب العمال لويزة حنّون أمس الجمعة بالجزائر العاصمة أن الانتخابات الرئاسية تعدّ (انتصارا) للأمّة الجزائرية و(تقدّما ديمقراطيا) يجب أن يصبح مكسبا· وقالت السيّدة حنّون خلال ندوة صحفية بمناسبة انعقاد دورة عادية للمكتب السياسي لحزب العمال: (نحن جدّ مرتاحين لآن الجزائر خرجت سالمة ومنتصرة ومحصّنة من الانتخابات الرئاسية لـ 17 أفريل التي تعدّ انتصارا للأمّة الجزائرية)، وأضافت أن (الانتخابات الرئاسية جرت في ظروف جدّ عادية، حيث لم تسجّل أيّ تجاوزات ولا انزلاقات دامية، وهي تعدّ تقدّما ديمقراطيا يجب أن يصبح مكسبا)· كما اعتبرت الأمينة العامّة لحزب العمال أن (الشعب الجزائري باختياره التصويت على الرئيس عبد العزيز بوتفليقة قد اختار مكسب السلم والأمن)، وأوضحت في هذا الصدد أن (الناخبين منحوا أصواتهم للرئيس بوتفليقة بهدف قطع الطريق أمام الانزلاقات والتهديدات والتدخّل الأجنبي)، مؤكّدة (عدم انزعاج) قيادة حزبها (لكون العديد من المواطنين الذين يمنحون عادة أصواتهم لحزب العمال قد صوّتوا هذه المرّة على المرشّح بوتفليقة بهدف الحفاظ على الأمن والسلم في البلاد)· وحسب رأي السيّدة حنّون فإن أغلبية الناخبين (لم يتبنّوا برنامج مرشّح اليمين، بل اختاروا برنامجا وسطيا (برنامج الرئيس بوتفليقة) لكونه يحتوي على العديد من المكاسب من أهمّها مكسب السلم، وأضافت: (نحن جدّ مرتاحين لكون العديد من المواطنين الذين عادة يصوّتون لصالح مرشّح حزب العمال قد اختاروا الرئيس بوتفليقة عوض مرشّح اليمين الذي التزم في برنامجه بإلغاء قاعدة 51/49 [الخاصّة بالاستثمار الأجنبي] وبتشجيع الخوصصة واستحواذ الأقلّية على الاقتصاد الوطني)· كما أوضحت السيّدة حنّون أن الانتخابات الرئاسية الأخيرة سمحت (بإجراء عملية فرز وإسقاط أقنعة بعض الذين يدّعون بالديمقراطية، حيث أنهم لم يعترفوا بشرعية اختيار الشعب الجزائري واتّهموه في تصريحات لقنوات إعلامية أجنبية بالإعاقة الذهنية)، وأضافت: (نحن نتفهّم غضب هؤلاء لأن اختيار الشعب أعاق مشروع اندلاع ربيع عربي في الجزائر)·
ن· أيمن
http://www.entv.dz/tvar/video/index.php?t=JT20H_25-04-2014
Alors que l'opération de régénération de Constantine est lancée
Les passages souterrains du centre-ville "expurgés" du projet
26/04/14Les deux tunnels, l’un construit par des Allemands, l’autre par des Italiens ont été dévoyés de leur mission première qui était de permettre aux piétons d’emprunter un sous-sol pour d'une part ne pas s'exposer aux dangers de la route et d'autre part ne pas gêner une circulation automobile, déjà, menacée d’asphyxie, outre le désordre qui la caractérisait, à hauteur de ces deux points névralgiques...
الجشع يطال المقابر
بسبب الرمال
المشاهدات :
63
0
0
آخر تحديث :
23:06 | 2014-04-23
الكاتب : البلاد.نت
الكاتب : البلاد.نت
من أجـــــل عيون الــــوالي؟
أعوان النظافة والتطهير لا يقومون بعملهم في سيدي عمار
المشاهدات :
74
0
0
آخر تحديث :
21:32 | 2014-04-25
الكاتب : البلاد.نت
الكاتب : البلاد.نت
أعوان النظافة والتطهير
زعماء السياسة وزعماء الدولة!؟
هل حقا لدينا رجال دولة يفكرون في الأجيال القادمة؟
ها هي الساحة السياسية تعود إلى سباتها بمجرد انتهاء الانتخابات. وتعود معها البلاد إلى الصمت الرهيب، فقد نجحت السلطة دائمة في “تعليقنا” بين موعدين انتخابيين، وما بينهما انتظار وحسابات ضيقة. وبينهما قضايا المواطنين عالقة تنتظر حملة أخرى لتأخذ نصيبها من النقاش والوعود.
ثلاث سنوات تفصلنا عن الموعد الانتخابي المقبل، فبماذا ستملأها السلطة لتنسي المواطن الوعود المضروبة في الانتخابات الماضية؟
هل ستلجأ كالعادة إلى ضرب الأحزاب بالتصحيحيات لتشغل الرأي العام والمواطنين، مثلما بدأ الحديث هذه الأيام عن عودة الصراعات إلى الحزب العتيد، بعدما هدأت بسبب انخراط كل أجنحته في دعم العهدة الرابعة؟ أم حقا ستلجأ إلى حل البرلمان مثلما ذكّرني البعض، فلشدة حبنا للانتخابات صرنا نستعجلها حتى قبل أوانها!
لم يعد مهما من يقود حزب جبهة التحرير، فقد أظهرت تجربة الأشهر الأخيرة أنهم كلهم سواسية، لا خير في أحدهم على الآخر، وأن كلهم مطبلون لما تستدعي المصلحة ذلك، فكل المتخاصمين التقوا حول خيار السلطة.
فلماذا إذن أبعد بلخادم، ليأتي من هو أسوأ على رأس الجبهة؟ ولن يغير استخلاف خليفته في الأمر شيئا، فالجبهة لم تعد صانعة الرجال، لا هي ولا الأحزاب الأخرى التي تفرخ منتفعين لا غير!؟
هل من المنطقي أن تقول السيدة المرشحة للرئاسيات إن مناضليها صوتوا للرئيس لأنهم يدعمون برنامجه ولا تخجل من مثل هذا القول؟! فلماذا كلفت نفسها عناء الترشح أصلا؟ لماذا لم تفعل مثل الأحزاب الأخرى التي ساندت ترشح بوتفليقة، وقامت رسميا بالحملة لصالحه مثلما فعلت؟
ربما لهذا هجر المواطنون تجمعاتها، وكثيرا ما نقلت وسائل الإعلام قاعات فارغة أو بها أطفال قصر.
ألهذه الدرجة نزل مستوى رجال ونساء السياسة في بلادنا. ندخل انتخابات لنصوت لغيرنا.
لماذا إذن كل هذا العدد من الأحزاب التي تكلف الخزينة الملايير، وما دامت تلتقي حول برنامج معين، فلماذا لا تندمج في قطب واحد، وننتهي من الزعامات المشبوهة، وفوضى الأصوات النشاز.
لويزة لما كانت زعيمة بحق سنة 1990، رفضت مبلغ 200 مليون سنتيم الذي قدمتها الدولة إعانة للأحزاب.
وقالت في ندوة صحفية حضرتها، إنها أسست حزبا لتعارض الحكم، وستمول حزبها من اشتراكات مناضليها ولن تقبل رشوة من السلطة؟
فهل قبلت أن ترشيها السلطة وتدخل انتخابات وتفرح أنها لم تفز وأن مناضليها لم يصوتوا لها؟
نعم لم يعد لنا زعماء يفكرون في الأجيال القادمة ولا حتى رجال سياسة يفكرون للانتخابات القادمة لفائدة أحزابهم، ولم أعد أجد تعبيرا يليق بالخارطة السياسية في البلاد؟
حدة حزام
التعليقات (1 تعليقات سابقة) :
جزائرية : الجزائر
الخالة---حذة---سيائكلون---الغلة--ويسبون-الملة-وسيبقى--حال-الجزائر-كا-هو--
عدد القراءات: 185
|
أبو جرة سلطاني لـ "البلاد نيوز": بوتفليقة زار نحناح على فراش الموت وقضى معه ساعة ونصف
لن أقبل بالوزارة... وقد أعود لرئاسة الحركة إذا طلب مني ذلك..
المشاهدات :
11651
0
10
آخر تحديث :
19:37 | 2014-04-24
الكاتب : عبد الله. بن
الكاتب : عبد الله. بن
ـ إن تفسير نتائج الانتخابات الرئاسية الماضية اختلف بين من يراها غير نزيهة وبين من يقول إنها حقيقة وهي نتائج الصندوق، فكيف يراها أبو جرة سلطاني؟
أعتقد أنه من الطبيعي أن يكون الاختلاف، إذا لم تكن الشفافية هي التي يحتكمون إليها في ظل غياب الشفافية، حيث مُهّد لها بحملة حادة وحدثت انزلاقات ويوم الانتخابات حدثت هناك تجاوزات وشكاوى وتشنجات، من يشككون لهم حجتهم والذين يُؤكدون لهم حجتهم، والنتيجة خاضعة لمعايير غائبة مثل الشفافية التامة والوضوح والرقابة والتتبع الدقيق لمجريات الحملة، مُخطئ من يعتقد أن التزوير يحدث يوم الانتخاب فقط، لا يحدث التزوير يوم الانتخاب فقط بل يحدث قبل ذلك، من خلال عدم التمكين من الاطلاع على الكتلة الانتخابية، ثم استخدام المال الفاسد وترعيب المواطنين.
ـ وهل هذا الأمر طبيعي؟
منذ 15 سنة ونحن نطالب بتمكيننا من الكتلة الناخبة بلدية بلدية ولكن تُعطى لنا بشكل عام وهو ما يجعل الأمور مريبة.
ـ ما رأيك كملاحظ وسياسي، هل أعطى الصندوق لبوتفليقة أصواتا أم لم يعط؟
ليس لديّ من المعايير لأثبت أو أنفي باليقين.
رأيك كملاحظ؟
رأيي كملاحظ أن نسبة المشاركة مقبولة إلى حد ما، إذا قيل 50.70 بالمائة مقبول.
ـ هل ضُخمّت؟
حسب ما لاحظت، قفزت بشكل كبير، كانت معقولة في الفترة الصباحية، لكن قفزت فجأة، وهذا يعتبر أمرا مريبا.
ـ الرئيس بوتفليقة فاز على بن فليس بنسبة عريضة، فما رأيك؟
81 بالمائة هي نسبة كبيرة، لو كان هناك أقل من 60 بالمائة هو أمر مقبول بسبب ما حصل من دفع وشحن، لكن 81 بالمائة نجاح ولم يبق للمجموعة الأخرى إلا الفتات، فهذا أمر مريب.
ـ صرحت بأنك ستنصح الرئيس بعد أدائه اليمين الدستورية، فماذا ستقول للرئيس؟
البعض يرى أن النصح نوع من الاعتراف، لا ، النصح من الدين وورد في القرآن الكريم عدة مرات، ونقدم رأيا أو مبادرة أو وجهة نظر تدخل في إطار الإصلاح الكبير، لا نريد أن تسقط الجزائر ونسقط معها، نحن في سفينة واحدة إذا تم خرقها فسنغرق جميعا، نقدم نصيحة أو وجهة نظرنا إنما نريد الإصلاح بالرأي بالضغط من طرف المعارضة.
ـ ماذا ستقول للرئيس؟
إذا كشف أحد عما سينصح فلن يبق نصحا، أنا اليوم بصفتي ضمن مجموعة تريد الوصول إلى التحول السياسي وهو إرغام السلطة على أن تذهب إلى إصلاحات عميقة وشاملة بالتوافق، ونعمل على أداء واجبنا في أي اتجاه لنصل في النهاية أن تكون الجزائر قوية، والرؤية أن الواقع الحالي مقلق، حيث الواقع مسير بالمال فقط ولا نستطيع الاستمرار في هذا الوضع، نحن قد نتعرض لخطر اقتصادي وسياسي.
ـ سمعنا آراء تقول إن تصريحاتك الأخيرة حول تقديمك النصيحة للرئيس بعد أداء اليمين، أنه رغبة منك للعودة للاستوزار لا سيما بعد حصول بلخادم وأويحيى على حقائب وزارية؟
أؤكد بصراحة أنني لا أرغب في الاستوزار إطلاقا وحتى لو عُرض علي خارج الحركة، وأنا كنت في الوزارة 14 سنة، لما أنصح لا أنتظر مقابلا أو جزاء، ولا أحتاج لا إلى وزارة ولا ولاية ولا سفارة، لكن أريد أن تصلح الأمور في الجزائر. أقول إنه عندما تقرر الحركة قرارات، فأنا جندي أسمع وأطيع حتى لو يعرض علي منصب نائب الوزير.
ـ لماذا فشل التحالف الرئاسي؟
فشل بسبب الأنانيات السياسية، جبهة التحرير الوطني والتجمع الوطني الديمقراطية ونحن أيضا كانت لدينا أنانيات متضخمة، ولم نستطع تذويب الأنانيات لنرتقي إلى مطلب حركة مجتمع السلم، والانتقال إلى الشراكة السياسية أي تحمل الربح والخسارة معا، كل منا كانت له أنانيات.
ـ هل صحيح أ ن أويحيى كان ضد التحالف؟
أويحيى كان الأقرب من التحالف من بلخادم، حيث كان يصارحني ويقول لي إن هناك جهات تعارض هذا التحالف وهي جماعات مصالح السياسية والمالية.
هل ترى أن هرم السلطة، وهو مؤسسة الرئاسة، استحوذت على كل الصلاحيات على حساب جهاز المخابرات؟
الحل هو الذهاب إلى دستور توافقي، والأزمة الحالية جاء بها تعديل دستور 2008 ضخم صلاحيات الرئيس بشكل كبير وصحته لم تعد تتحمل كل هذه الأثقال.
ما هو الحل؟
الحلّ هو الذهاب إلى دستور توافقي بعهدة واحدة فقط وتقليص صلاحيات الرئيس والعودة إلى رئيس الحكومة وتكون حكومة وفاق وطني سياسية وليس تيقنوقراطية، وفتح الحريات النقابية والإعلامية والسياسية، والفصل والتوازن في الصلاحيات في كل المؤسسات. ونرى أيضا أن الدستور يغيب فيه البعد الاقتصادي الذي يجب على الدستور الجديد أن ينص عليه. فإلى متى نبقى نعتمد على النفط وكيف سنواجه التحديات المقبلة وكيف نجعل الجزائر لا تتحول إلى بازار للمنتوجات الأجنبية...
ـ ما رأيك في انخراط نجل نحناح في الحملة الانتخابية لبوتفليقة وتوجيه الحركة له انتقادات لاذعة؟
سؤال يوجه إليه، هو حرّ ويتحمل مسؤوليته وأنا أحترمه وأحترم رأيه وهو يتحدث باسمه الشخصي...
النقد اللاذع الذي وجهه رئيس الحركة مقري للويزة حنون ورآه البعض ردّا عنيفا وغريب الأطوار عن الحركة؟
أحيانا هي تنسى تيارها وتتطاول على الجميع، سياسيا تطاولت أكثر مما يجب، تركت حملتها وذهبت إلى سبّ الناس، ربما في اختيار بعض الألفاظ، لكن كموقف سياسي لا بد أن يُوضع حد لها.
ـ ارتبط اسمك بملفات قضايا الفساد، اختفى الحديث عن ذلك هل تلقيت تحذيرات؟
لا تحذيرات ولا أحد أسكتني ولا يستطيع، أنا قلت إن هناك مفسدين ولا بد من وضع حد لهم. والنتيجة اليوم واضحة، منها ملفات سوناطراك وسونلغاز وغيرها...
ـ ألم تخش عندما تحدثت عن ملف الفساد أن تُتهم في ملف الخليفة؟
أنا مستعد للذهاب إلى العدالة، كنت شاهدا وقلت إذا وجد أي شيء ضدي في الملف فأنا هنا...
الخليفة الآن موجود في الجزائر؟
هو الآن في يد القضاء ونتركه يأخذ مجراه.
هل كان الشيخ محفوظ نحناح في آخر أيامه ـ كما قال عبد الرزاق مقري - في طريقه الى التحول الى المعارضة؟
لا أعتقد ذلك، وأنا لم ألمس هذا من الشيخ محفوظ الذي لازمته في آخر أيامه، كان مهموما بالجزائر والمشاكل الموجودة، وحتى لما زاره بوتفليقة وهو على فراش الموت وقضى معه حوالي ساعة ونصف الساعة، حتى خرجنا من الغرفة بطلب من الشيخ، الذي قال لنا إن بينه وبين الرئيس كلاما خاصا، فأكيد كان قد نقل لبوتفليقة الكثير من الرسائل والهموم، خاصة اننا كنا حينها ايام زلزال بومرداس، وأزمة منطقة القبائل. وربما ترجم بوتفليقة له جزءا منها في التحالف الرئاسي في 2004.
- Mozar Rouabhia · Associer des bibliothèques universitaires في Université de Sétifالتزوير بدأ يوم صادق الطبيب على شهادته الطبية
- Insaf Shaynez Cheraga · الأكثر تعليقا · يعمل لدى Paris, FranceW l'humeur li ken ydour biha wlidek mnin djetou ya wehd serek
- Sam Maitre · الأكثر تعليقاما شاء الله سياسيين من الدرجة الاولى فاهمين و معلقيين و تلعبون بالكلام+..ما شاء الله ..يحتار فيكم العدو و الصديق ..حتى المخابرات العالمية ..
- Med Sohaibe · يعمل لدى Engineer · 104 من المشتركينالله يهديكم الرجل فاز باغلبية ساحقة و انتم تتحدثون عن التزوير لانو عندنا العرب من يفوز يقال فاز بالتزوير الله يهديكم و يحفظ بلدنا من الخونة و العملاءرد · · منذ 21 ساعة
- Didou Midou · يعمل لدى Khenchelaالتزوير بدأ يوم وقعتم على التحالف مع جبهة التحرير و الارندي يا سي بوقرةرد · · منذ 21 ساعة
- Ali Mazouzi · Aflou, Algeriaالتزوير بدا نهار عطاتكم فرنسا الاستقلال
البليدة تهتز على وقع جريمة بشعة: 4 أشخاص يغتصبون امرأة أمام مرأى زوجها
وقائع الجريمة بدأت لما تعرضت سيارة الزوجان إلى عطل ميكانيكي..
المشاهدات : 10233043آخر تحديث : 23:14 | 2014-04-25
الكاتب : البلاد.نتتعرضت امرأة لصدمة قوية بعد تعرضها للاغتصاب بالبليدة، حيث أقدم 4 أفراد على خطفها أمام مرأى ومسمع زوجها الذي كان شاهدا على الحادثة قبل أن يغمى عليه بسبب الاعتداء عليه باستعمال مسدس صاعق.
وقائع الجريمة بدأت لما تعرضت سيارة الزوجان إلى عطل ميكانيكي، حيث كان الضحيتان في طريقهما إلى مدينة بوفاريك، قبل أن يستغل الجماعة المجرمة والمكونة من 4 أقراد من بينهم كفيف الظرف للاعتداء عليهما والقيام بفعلتهم المشينة.
وفور التخلص من الزوج، توجهت العصابة الاجرامية نحو الزوجة التي أجبروها على الركوب معهم في السيارة ليمارسوا معها فعلتهم المشينة.
عناصر الأمن بدورهم وفور تلقيهم للخبر من طرف الزوج الذي سارع للابلاغ عن الجريمة فور استعادته لوعيه، حيث قامت الشرطة بتحديد هوية أفراد الجماعة الاجرامية قبل أن تتم احالتهم على التحقيق أين قام وكيل الجمهورية بدوره باحالتهم للحبس المؤقت.
قام بتهديد رئيس بلدية تيرمتين بالقتل
3 أشهر حبسا نافذا لمواطن بتيزي وزو
قام بتهديد رئيس بلدية تيرمتين بالقتل
3 أشهر حبسا نافذا لمواطن بتيزي وزو
Kamel-Eddine Fekhar interpellé
le 26.04.14 | 10h00
Réagissez
Le militant des droits de l’homme Kamel-Eddine Fekhar a été interpellé, hier matin, à l’aéroport d’Alger avant d’être relâché.
«Je revenais de Lyon où j’ai donné des conférences sur le M’zab. Une
fois arrivé à l’aéroport d’Alger, des policiers m’ont demandé de les
suivre. J’ai attendu près de 2 heures, et après des fouilles, on m’a
confisqué des livres et des affiches», a indiqué le docteur Fekhar,
contacté par téléphone. «J’ai demandé des explications, on m’a dit que
je n’ai pas d’autorisation !», s’étonne-t-il, avant de poursuivre :
«C’est étrange qu’en 2014, on me demande des autorisations pour ramener
des livres à lire.» Selon le militant mozabite, ce qu’il a subi est de
la pure intimidation. «Je sais que cela vise à m’intimider», a-t-il
ajouté. Kamel-Eddine Fekhar est un militant bien connu de Ghardaïa.
Ali Boukhlef
La société civile s’organise après le 17 avril
Des militants refusent la résignation
le 26.04.14 | 10h00
Réagissez
C’est aujourd’hui que se rencontreront, à la Maison des syndicats de Bab Ezzouar, différentes associations, organisations et collectifs, pour débattre d’une stratégie afin de contribuer au changement pacifique.
L’ordre du jour est de discuter sur les possibilités de convergence
entre les animateurs de la société civile afin de s’entendre sur une
plateforme consensuelle. Selon Mourad Tchikou, du Syndicat national des
personnels de l’administration publique (Snapap), «cette réunion est un
nouvel espace pour permettre aux organisations et mouvements de discuter
sur les grands axes pouvant les rassembler sur un strict minimum. Il
s’agit de rassembler les forces vives pour la consécration des libertés,
d’un Etat de droit, d’une démocratie réelle, pour l’organisation
d’élections libres et transparentes et pour la séparation effective des
pouvoirs». M. Tchikou indique dans ce sens que «les participants seront
invités à exprimer leurs exigences et leurs réflexions». «A partir de ce
moment, il leur sera possible de converger à leur tour avec les partis
politiques qui militent, eux aussi, pour le changement pacifique»,
explique-t-il.
Kadour Chouicha, l’un des organisateurs de la rencontre, affirme de son côté que «le contexte actuel ne peut pas laisser indifférents les militants de la société civile». Pour lui, «l’ouverture d’un large débat avec les organisations permettra de fédérer les forces pour imposer pacifiquement le changement et pour l’émergence d’une Algérie démocratique, dotée d’une Constitution garante des libertés individuelles et collectives».Plusieurs associations et collectifs ont répondu positivement à l’invitation lancée par les organisateurs de la réunion. On peut citer SOS Disparus et le Rassemblement action jeunesse (RAJ), ainsi que des syndicats autonomes.
Par ailleurs, vu la répression qui s’abat sur les militants ces derniers jours, notamment depuis l’élection du 17 avril, les participants discuteront des modalités pour laisser place à l’entraide. «On ne peut tolérer les dépassements du pouvoir à l’encontre des activistes et militants. La Constitution algérienne est claire à ce sujet. Tout citoyen a le droit de s’exprimer librement et pacifiquement. Et pour mettre fin à cette répression, il est important de nouer des liens avec toutes les organisations pour ne plus accepter l’arbitraire», affirme Yacine Zaïd, défenseur des droits humains.
Kadour Chouicha, l’un des organisateurs de la rencontre, affirme de son côté que «le contexte actuel ne peut pas laisser indifférents les militants de la société civile». Pour lui, «l’ouverture d’un large débat avec les organisations permettra de fédérer les forces pour imposer pacifiquement le changement et pour l’émergence d’une Algérie démocratique, dotée d’une Constitution garante des libertés individuelles et collectives».Plusieurs associations et collectifs ont répondu positivement à l’invitation lancée par les organisateurs de la réunion. On peut citer SOS Disparus et le Rassemblement action jeunesse (RAJ), ainsi que des syndicats autonomes.
Par ailleurs, vu la répression qui s’abat sur les militants ces derniers jours, notamment depuis l’élection du 17 avril, les participants discuteront des modalités pour laisser place à l’entraide. «On ne peut tolérer les dépassements du pouvoir à l’encontre des activistes et militants. La Constitution algérienne est claire à ce sujet. Tout citoyen a le droit de s’exprimer librement et pacifiquement. Et pour mettre fin à cette répression, il est important de nouer des liens avec toutes les organisations pour ne plus accepter l’arbitraire», affirme Yacine Zaïd, défenseur des droits humains.
Bsikri Mehdi
عدد القراءات: 133
|
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق