الثلاثاء، أبريل 15

الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية سهام سياح مملكة الحاجة زهرة في قرية الدغرة ببلدية زيغود يوسف والملكة الزهرة تعلن عن منح القاب نسائية لدجاج الجزائربعدما اصبحت لحوم الدجاج البيضاء تساوي لحوم النساء البيضاء في الشوارع الجزائرية والاسباب مجهولة

اخر خبر

الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية سهام  سياح مملكة  الحاجة زهرة   في قرية الدغرة  ببلدية زيغود يوسف والملكة الزهرة    تعلن  عن منح القاب نسائية لدجاج  الجزائربعدما اصبحت لحوم الدجاج البيضاء تساوي لحوم  النساء البيضاء في الشوارع الجزائرية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لحدوث اختناقات مرورية في احياء زواغي وشارع عبان رمضان بسبب الزيارات الرسمية  لزوار مشاريع تهديم  مدينة قسنطينة الاسرائيلية والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف المديعة سلمي  حرفي صناعة النحاس في مداخل شارع عواطي مصطفي بطريق سطيف بقسنطينة ويدكر ان النمديعة سلمي لاتفرق بين شارع   باردو وشارع طريق سطيف رغم احتضانها لاسماع المستمعين من احياء قسنطينة والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان الجزائريين الزيارات الجماعية لمقابر الجزائر المسيحية والاسلامية واليهودية صبيحة الجنازة  الانتخابية  17افريل 2014احتجاجا على اعتلاء  موتي سدة السلطة الجزائرية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعجاب الدجاجة عقيلة بالصحافية سهام سياح  في مملكة الحاجة الزهراء في مقاطعة  زيغود يوسف  الجزائرية والاسباب مجهولة 
 اخر خبر
الاخبار العاجلة  لاكتشاف سكان قسنطينة المخططات السرية لتهديم مدينة قسنطينة بسبب رفض قيادات تاريخية  تحت رئاسة جماعة قسنطينة تزكية العهدة الرابعة الرئاسية لبوتفليقة مند  سنوات  العهدة الثالثة  الرئاسية والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاندلاع  الحرب الجنسية بين ابناءالطفولة المسعفة وابناء الشعب  الحقيقي  وبنات الطفولة المسعفة  تعلن المقاطعة العاطفية  لرجال قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر 
الاخبار  العاجلة  لاكتشاف الجزائريين ان شعار حركة بركات  الشعبية مستمد من شعار اليد  اليهودية  الرافضة للحسد والبغضاء ويدكر ان  قناة  النهار اكتشفت عبر تحقيق  صحفي ان اطفال حركات مجانين  لكونهم يرفضون رئاسة  بوتفليقة مريضا  عقليا على الشعب الجزائري للعهدة الرابعةوالاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة  لاكتشاف  سكان قسنطينةالالغاء الفجائي لحصص الصحافية ازدهار فصيح وتعويضها بحصة البرنامج المفتوح  على   شقاء الشعب الجزائري والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف  سكان قسنطينة  الاحالة الفجائية لالاصوات الاداعية لقناة قسنطينة الاخبارية على التقاعد المسبق وتشمل  مراد بوكرزازة   .سامية قاسمي .السيدة وسام .المديعة شاهيناز وغيرهن  ويدكر ان  الاحالة الفجائية لشباب اداعة قسنطينة على التقاعد المسبق يكشف تناقضات مجتمع جزائري  يسيره  شيوخ  بلا مقاعد في رئاسة الجمهورية والاسباب مجهولة 
اخر خبر
 الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية سهام  سياح مملكة  الحاجة زهرة   في قرية الدغرة  ببلدية زيغود يوسف والملكة الزهرة    تعلن  عن منح القاب نسائية لدجاج  الجزائربعدما اصبحت لحوم الدجاج البيضاء تساوي لحوم  النساء البيضاء في الشوارع الجزائرية والاسباب مجهولة





عنابة محاكمتها دامت إلى ساعة متأخرة من الليل إدانة محامية بمحكمة عنابة بعامين حبس بتهمة الرشوة نطقت محكمة عنابة في ساعة متأخرة من أول أمس بحكم يقضي بإدانة محامية "ب.م" بعامين حبسا نافذا وتغريمها بغرامة مالية قدرها 500 ألف دينار وتعويضا قدره 200 مليون سنتيم، المتابعة في فضيحة النصب والاحتيال و التحايل على زبائنها. تفاصيل الحادثة كما جاء في جلسة المحاكمة التي جرت بسرية تامة ،على اعتبار أنها محامية وتعمل بمحكمة عنابة تعود إلى الأشهر الماضية، حين قام أحد الضحايا برفع شكوى لدى الجهات المختصة مفادها أنه تعرض للنصب والاحتيال من قبل المحامية، لاسيما وأنها وعدته بحل قضيته مقابل مبلغ من المال والذي اعتبرته محكمة عنابة رشوة، لمنحها للقضاة من أجل تسهيل الإجراءات وإنجاح الدعوة ليقوم الضحية بتسجيل الحوار عن طريق هاتفه النقال عقب منحها المبلغ المتفق عليه وتصويرها، كما قام بتقديم الأدلة إلى مصالح الشرطة ليتم تحرير محضر سماع في حقها، أين تم إحالتها على وكيل الجمهورية لدى محكمة عنابة حيث استفادت من استدعاء مباشر لحضور جلسة المحاكمة في الوقت الذي تم فيه توقيفها من مهنة المحاماة لأنها متهمة إخلال النظام العام واستغلال منصبها في تحقيق أغراضها الخاصة وتعاطي " رشوة" تتراوح بين 80 إلى 100مليون سنتيم حول القضية على اعتبار معرفتها ببعض القضاة والذين يتوسطون لها للإخلاء سبيل الموقوفين. وخلال جلسة المحاكمة تم الاستماع للشهود و ضحايا هذه القضية ،أين التمست النيابة العامة عقوبة 5 سنوات حبسا نافذا وبعد النظر في القضية تم النطق بالحكم السالف الذكر عفاف قاسمي

بعد الفوطة التونسية و القفطان المغربي طباعة إرسال إلى صديق
الأحد, 13 أبريل 2014
عدد القراءات: 267
تقييم المستخدمين: / 0
سيئجيد 
جزائريات يدخلن ألبسة و تسريحات بطلات سلسلة"حريم السلطان" للأعراس و المناسبات
يسجل المجتمع الجزائري في الفترة الأخيرة تسرب مظاهر جديدة للأعراس باتت تشكل شبه تقاليد على مستوى ولايات الوسط بشكل خاص، بتسابق النساء و الفتيات على الظهور بأزياء و اكسسوارات و تسريحات شعر و ماكياج بطلات السلسلة التركية المتكونة من  أربعة أجزاء "حريم السلطان" بعد أن أضحت مجوهراتهن التي تغزو السوق الوطنية شيئا مألوفا. فبعد أن شهدت الأعراس الجزائرية الكثير من المراسيم الدخيلة و المتصلة بمجتمعات بعينها، عبر تسريب أزياء و تقاليد خاصة ببعض الدول كحال القفطان المغربي الذي بات زيا أساسيا في جهاز و تصديرة العروس الجزائرية ، و كذا الفوطة و البلوزة التونسية، و العباءة الخليجية و كأن الجزائريات قد قررن إدخال تعديلات أخرى على الألبسة و التسريحات و حتى الماكياج أثناء هذه المناسبات.
الصورة الخاصة التي تظهر بها بطلات حريم السلطان و ما ترسمه من أناقة و فخامة الأميرات و السلطانات ، قد حركت الجزائريات من متتبعات و عاشقات هذه السلسلة التي بدأ التأثر بها ينعكس في المجتمع بدءا بالمجوهرات التي تغزو السوق الوطنية، قبل أن ينتقل هذا التأثر إلى الظهور بنفس أزياء الممثلات خلال الأفراح.
ما لفت انتباهنا هو كون بعض المحلات المنتشرة بالجزائر العاصمة قد بدأت الاستثمار في ذلك، حيث تزينت واجهاتها بألبسة سلطانات السلسلة المطرزة بالخيوط الذهبية ذات الألوان الداكنة محافظة على فخامة و تميز كل زي عن الآخر، فالسيد سعيد صاحب احدى محلات ألبسة العرائس ببلدية الرويبة يقول بأنه قرر المتاجرة في هذا الزي بعد أن لاحظ اقبالا عليه من طرف الكثير من النساء خاصة الشابات، و هي الألبسة التي قال بأن جزء منها يستورد من تركيا بلد هذه السلسلة .في حين تشكل الأغلبية تقليدا لها بأنامل جزائرية باتت الممون الرئيسي للسوق المحلية .و على الرغم من غلاء أسعارها التي تتراوح بين 7 آلاف إلى 120 ألف دينار للطقم الواحد، إلا أنها تباع و كما قال صاحب المحل كغيرها من الألبسة التقليدية و حتى القفطان الخاص بالأعراس التي تتهافت عليها العرائس اللائي يرغبن في التميز في يوم العمر.
التأثر التركي ،حسب ما لمسناه لم يقتصر على الألبسة، بل امتد إلى تسريحات الشعر و الماكياج، حيث تؤكد السيدة عائشة أخصائية تجميل بأن عددا كبيرا من الزبونات بتن يطلبن تسريحات سلطانات السلسلة خاصة السلطانة هيام زوجة السلطان سليمان القانوني و ابنتهما مريم و كذا شقيقة السلطان خديجة و بعض الجواري خاصة والدة ابنه البكر مصطفى، ناهد دوران ،و الجارية المفضلة لديه فيروزة.  و كلها  تتميز بالفخامة و الخصوصية باستعمال اكسسوارات من وحي الفترة التاريخية التي تعود للعهد العثماني في عصره الذهبي.
تضيف الأخصائية بأنه و حتى الماكياج الخاص بالبطلات بات مطلوبا بدرجة كبيرة، حيث لم تعد سيدات الجزائر كما تقول تخشين من الألوان القاتمة لماكياجهن خاصة على مستوى العين، و هو ما يجد رواجا كبيرا و اقبالا من طرف السيدات و حتى العرائس اللائي يرغبن التميز في يومهن الخاص عن غيرهن ممن يحضرن لمشاركتهن الفرح من الضيفات الصديقات و القريبات .
و بالزي التركي الذي سبق و أن دخل أفراح الجزائريين عبر ألبسة ختان الأطفال الملكية، يتواصل التنوع و جمع ثقافات الشعوب تأثيرهما المباشر على أفراحنا، فيما يشكل محاولة لإزاحة الألبسة التقليدية المحلية التي ما تزال الكثير من العائلات تحرص على ارتدائها في هذه المناسبات بعد أن أدخلت عليها تعديلات تتماشى و العصر مع المحافظة على أصالتها.
إ.زياري

خطاب الخوف طباعة إرسال إلى صديق
الاثنين, 14 أبريل 2014
عدد القراءات: 58
تقييم المستخدمين: / 0
سيئجيد 
برز خطاب التخويف في الحملة الانتخابية  للرئاسيات، خطاب يعكس نظرة النخب السياسية إلى عموم المواطنين ويحيل إلى حالة جزائرية تستدعي الدراسة. واللافت أن الخوف متأصل في هذه الأمصار، وقد يكون مؤشرا على عدم تطور المجتمع المنشغل أساسا بإشباع حاجاته الأولية والاكتفاء بتأمين الوجود وتحصيل ما هو موجود، وكذلك عدم تطور النخبة السياسية التي تحوم خطاباتها حول انشغالات بسيطة تتراوح بين تلبية حاجيات المواطنين ووضع أسس دولة استعصت على التأسيس بعد أكثر من خمسين سنة من الاستقلال. و يكشف هذا الخطاب في النهاية عن علاقة مأزومة ومرضية بين الساسة والمواطنين يترجمها الابتزاز المتبادل بين الطرفين، طرف يمتلك أدوات المتعة وطرف يملك القدرة على إفسادها، فيجري توافق على أساس المساومة التي تتحوّل إلى عقد اجتماعي غير معلن.
والخوف في هذه الحالة يطابق المخطط الكلاسيكي الذي يقترحه التحليل النفسي والذي ينشأ من رغبة مكبوتة في قتل الأب، وتوقع الانتقام من الأب ذاته وما يصاحب العملية التي لم تحدث من رعب. وربما يسود هذا الشعور في التجمعات البدائية التي لم تستدخل تشريعات جديدة لتنظيم حياتها الاجتماعية، أي المجتمعات ذات البنى الأبوية، المتخلفة، التي ظلت على هامش التطور الذي عرفته البشرية. حتى وإن أخذت هذه المجتمعات بمظاهر التطور السائدة في مجتمعات أخرى، مظاهر لا تسندها التجربة التاريخية رغم الضريبة المدفوعة التي قد تفوق الضريبة التي دفعتها الشعوب السعيدة.
وبالطبع فإن الديموقراطية هي الحل، رغم مشاق التدرب عليها في مجتمعات كالمجتمع الجزائري والمجتمعات العربية عموما بسبب ضعف التنمية البشرية، وإخفاق مشاريع التنوير والتحديث القسري التي تمت بعض المحاولات لتنفيذها بعد مرحلة الاستعمار، وربما ذلك ما يفسر التخبط الذي تعيشه الدول العربية التي تجد نفسها في حالة نكوص إلى مراحل بدائية كلما سعت إلى تجريب الديموقراطية: أي بين خياري الجماعات الدينية أو العسكر.
ومثلما تتطلب معالجة الخوف المرضي استدعاء مسبباته الكامنة إلى ساحة الشعور، يستدعي علاج الخوف الاجتماعي إخراج المكبوتات السياسية إلى ساحة النقاش العام وتسمية الأشياء بمسمياتها، والاعتراف بالإخفاقات التي صاحبت بناء الدولة الوطنية منذ الاستقلال، بغرض التوافق على بناء يتسع للجميع وتنطفئ فيه الحروب الدائرة قرب منابع الريع.
سليم بوفنداسة

Meurtre à la cité Sarkina: Trois personnes écrouées
par A. Z.
Présentés le 13 avril devant le procureur de la République, l'auteur présumé de l'assassinat commis le 6 avril dernier au niveau de la cité Sarkina, âgé de 19 ans, ainsi que deux autres complices présumés dans la même affaire, âgés de 19 et 25 ans, ont été placés sous mandat de dépôt à l'issue des procédures pénales.

C'est au bout d'une longue cavale que les mis en cause ont été neutralisés par les services de sécurité de la sûreté de wilaya, comme le soulignent les termes du communiqué transmis, hier, à notre rédaction. Après avoir mortellement blessé la victime en lui portant plusieurs coups de couteau à la poitrine, un jeune de 27 ans, qui décèdera quelques heures après son admission au CHUC, le présumé auteur principal et ses deux complices s'évaporeront dans la nature.

Exploitant judicieusement les témoignages, les policiers ont très vite déterminé l'identité des présumés coupables. Il s'agissait de pensionnaires du centre de l'enfance assistée, selon des sources concordantes. D'ailleurs, les proches de la victime ont tenté de prendre d'assaut le centre en question après ce triste événement et les autorités concernées ont dû évacuer tous les occupants du centre vers un autre lieu par mesure de précaution.

Enfin, au bout des investigations et les recherches intenses menées par les enquêteurs, dont les conclusions les conduiront vers la ville côtière d'Annaba, les trois jeunes qui faisaient l'objet d'un mandat d'arrêt ont été appréhendés.
Salle omnisports de Fillali: Un chantier qui dure depuis 8 ans
par A. M.
Sérieusement inquiets du retard pris dans la réalisation de la nouvelle salle omnisports de la cité Filali (les terrasses), des sportifs qui y pratiquaient leurs disciplines préférées, accompagnés de membre de l'association de quartier, se sont présentés à notre bureau pour nous exposer ce problème et les difficultés qu'ils rencontrent dans la pratique sportive.

«Il y a maintenant plus de 8 ans que la salle Berchache a été démolie pour être reconstruite sur des bases plus grandes et modernes», commencent-ils. «Auparavant, indique-t-on, plusieurs équipes et des individualités bénéficiaient de créneaux horaires pour la pratique de leurs sports préférés. Nous avions à l'époque accueilli avec satisfaction la décision des autorités concernées de la démolir pour rebâtir à sa place une salle plus grande avec des installations modernes, mais nous allions très vite déchanter car le chantier avait pris beaucoup de temps à démarrer.

Et d'arrêt en arrêt, avec un changement dans la maîtrise de l'ouvrage en cours de route, il dure maintenant plus de 8 ans». «Et durant tout ce temps, nous avons végété et la pratique sportive chez les jeunes de plusieurs quartiers environnants qui renferment un bassin de population considérable, a sérieusement diminué», se sont-ils lamentés.

Allant aux informations, nous avons contacté des cadres de la jeunesse et des sports qui nous ont déclaré que la nouvelle salle est en chantier. Mais en parvenant à entrer en contact avec M.Houam, chef du service des sports à la direction de la jeunesse et des sports, ce dernier nous fournira volontiers les informations officielles concernant ce projet que toute la population de Filali et des quartiers environnants attend avec impatience. Notre interlocuteur commencera par confirmer les démarches faites par les associations de quartiers en disant : «Elles ont effectivement posé ce problème et pris contact avec nous pour s'enquérir de l'avancement des travaux». Et sans pouvoir avancer un chiffre quelconque, il se contentera de dire que les travaux sont en bonne voie. Et de faire un bref historique de ce chantier dont les plans de la piste ont été modifiés et la maîtrise de l'œuvre dévolue au secteur de la jeunesse et des sports après que le chantier ait été pris en charge au début par la direction de l'urbanisme et de la construction. «La nouvelle structure est en chantier, a expliqué M. Houam. Ce sera un véritable bijou.

Ce sera une salle couverte revêtant des dimensions autrement plus grandes que sa devancière, avec des installations ultramodernes et aux normes internationales, notamment des gradins d'une capacité de 3000 places environ, des salles spécialisées et avec, à côté de la grande salle, un stade de football et une piste d'athlétisme».

Pour les questions de délai de réalisation et du coût du projet, le chef du service sport de la DJS nous dira malheureusement qu'il n'a pas ces chiffres en tête car ne détenant pas le cahier des charges relatif à ce projet.


ANNABA: Un sit-in en signe de solidarité avec la famille de Chakri Fouzi
par Tayeb Zgaoula
Un sit-in a eu lieu, dimanche matin, au secteur militaire, en signe de solidarité avec la famille du jeune militaire Chakri Fouzi, décédé il y a deux semaines pendant son service national, à l'hopital de Béjaïa, à l'age de 26 ans, suite à une maladie (leucémie), selon le communique du MDN. Par ce rassemblement pacifique comme l'a souligné le frère du défunt, «notre but est de connaître la vérité sur la mort de mon frère qui reste, pour toute la famille et ses proches, un mystère» a -t-il indiqué.

Sur une grande banderole brandie par quelques jeunes on pouvait lire : « On va déposer une plainte contre le médecin pour négligence dans la prise en charge d'une urgence médicale ». D'autres jeunes tenaient dans leurs mains la photo du jeune disparu sous le regard tranquille des passants et des services de sécurité.





قسنطينة طباعة إرسال إلى صديق
الاثنين, 14 أبريل 2014
عدد القراءات: 205
تقييم المستخدمين: / 1
سيئجيد 
نزلاء بدار الطفولة المسعفة يهددون بالانتحار الجماعي من سطح “لاداس»
قام أمس 11 نزيلا بدار الطفولة المسعفة بالزيادية بمحاولة انتحار جماعي من على سطح مقر مديرية النشاط الاجتماعي وسط مدينة قسنطينة احتجاجا على عدم استفادتهم من سكنات ومناصب عمل وتركهم دون مرافق داخل المرفق بعد إخلائه وهو ما نفاه مدير النشاط الاجتماعي مشيرا بأن قرارات السكن توزع بعد أيام. المحتجون ينتمون إلى فئة المسعفين الراشدين الذين ظلت وضعيتهم معلقة كونهم بلغوا سن الرشد ولم يعد يحق لهم قانونا البقاء داخل المركز وقد تم  تركهم داخل مركز الطفولة المسعفة بالزيادية بعد غلقه وتحويل نزلائه إلى مركز حامة بوزيان، لكن المعنيين، يقولون، أنهم تعرضوا إلى الإهانة بعد أن تم وقف الخدمات ما جعلهم محرومون من الأكل وباقي المرافق «رغم علم الإدارة بأن ظروفهم لا تسمح بتأمين أبسط الحاجيات»، وأفاد من تحدثنا إليهم أنهم قد طالبوا مديرية النشاط الاجتماعي بحقهم في السكن على غرار المسعفين المتزوجين وكذلك بمناصب عمل لكن الإدارة رفضت حتى استقبالهم  ما دفع بهم إلى التهديد بالانتحار من على سطح مديرية النشاط الاجتماعي وسط مدينة قسنطينة وهو ما أدى إلى تجمع مئات المواطنين الفضوليين بمحيط المديرية وحول القضية إلى حديث العام والخاص بالمدينة التي عاشت لحظات من الترقب والخوف والتفسيرات المتباينة للحادثة،  فيما قامت مصالح الأمن بمحاولات لإقناعهم بضرورة طرح المطالب بطرق أخرى، وهو أمر تواصل لساعات بعد إصرارهم على الحصول على ضمانات مؤكدة بالحصول على حقهم في السكن والعمل.مدير النشاط الاجتماعي استغرب الاحتجاج وقال لنا في اتصال هاتفي أن المركز لا يزال يوفر  لمن بداخله كل الخدمات رغم أن القانون يمنع ذلك وأن المعنيين المقدر عددهم ب11 نزيلا يفوق سنهم 18 سنة قد تلقوا وعدا بالحصول على قرارات السكن بعد أيام إلا أنهم أرادوا الضغط للحصول عليها بشكل فوري، وأضاف المسؤول أن مصالحه قد تمكنت من حل إشكالية المسعفين الكبار بمنح ثماني عائلات كانت تقيم داخل المركز قرارات سكن و75 آخرين يقيمون خارجه سويت وضعياتهم، فيما تم الاتفاق على منح من تبقوا قرارات مشابهة خلال أيام، لكنه  يرى  أن مطلب العمل لا يمكن تحقيقه بشكل فوري إلا أن مديرية النشاط الاجتماعي، حسبه، تعمل كلما أتيحت فرصة على الحصول على مناصب لصالح هذه الفئة.
المسؤول قال أنه قد اتفق مع مصالح الدائرة عقب الاحتجاج على تسوية تتمثل في أن يشرع المعنيون في إيداع ملفاتهم تمهيدا لمنحهم قرارات الاستفادة من سكنات في أقرب الآجال لكنه  تحدث عن وجود أطراف تحرك المسعفين ويتعلق الأمر بأشخاص تحصلوا على سكنات قاموا ببيعها ويريدون الاستفادة مرة أخرى ضمن هذه المجموعة بتأجيج حالة الغضب لديهم.
وقد ربطت بعض الأطراف محاولة الانتحار الجماعي بتوقيف ثلاثة من نزلاء المركز في قضية مقتل شاب بحي سركينة وإيداعهم الحبس أمس الأول.
نرجس/ك

وزيرة الثقافة تؤكد: آثارنا سرقت عندما كانت الجزائر منشغلة بمحاربة الإرهاب

وزير الثقافة التونسي: قناع "الغورغون" تحفة ملك وحق للشعب الجزائري
المشاهدات : 5
0
0
آخر تحديث : 23:00 | 2014-04-14
الكاتب : حسنـاء شعيـر
وزيرة الثقافة خليدة تومي
وصل قناع "الغورغون" إلى مطار "هواري بومدين" الدولي ليلة أول أمس، قادما من تونس، حيث استلمت وزيرة الثقافة خليدة تومي التحفة الأثرية النادرة من السلطات التونسية والتي تم نهبها عام 1996 من متحف "هيبون" للآثار قرب مدينة عنابة. وقالت تومي لدى وصول التحفة إلى المطار إن "الدولة ستواصل جهودها لاسترجاع كل ما سرق من الجزائر من تراث ثقافي من حق الشعب الجزائري، وذلك في إطار محاربة التجارة غير المشروعة بالممتلكات الثقافية"، مشيرة إلى أن عملية استرجاع قناع "الغوغورن" تمت بالتنسيق المشترك مع وزارة الثقافة التونسية. وقبل ذلك؛ كانت تومي أوضحت خلال حفل تسليم هذا الكنز الأثري الذي تم بمتحف "قرطاج" بحضور وزير الثقافة التونسي مراد الصقلي وسفير الجزائر بتونس عبد القادر حجار، أن هذا الممتلك الجزائري سرق عندما كانت الجزائر منشغلة بمحاربة ظاهرة الإرهاب والتطرف من أجل إنقاذ الكيان الجمهوري للدولة والدفاع عن الأمة الجزائرية، مضيفة أن استعادة هذه القطعة الأثرية يعد استعادة لممتلك تراثي للأمة الجزائرية، وهو جزء من كيانها وهويتها الثقافية، وأن الإرهاب عمد إلى إيجاد الظروف المواتية لتطوير كل أشكال المتاجرة غير المشروعة التي تمول مخططاته وقواعده على غرار الأسلحة والمخدرات والممتلكات الثقافية. ودعت تومي إلى ضرورة صون التراث الثقافي المشترك من المتاجرة غير المشروعة، موضحة أن ذلك لن يتأتى إلا من خلال محاربة مشتركة وحازمة لظاهرة التهريب والإرهاب. من جانبه، أكد وزير الثقافة التونسي مراد الصقلي أن هذه التحفة الأثرية "ملك وحق للشعب الجزائري"، وأن "إعادته للسلطات الجزائرية يعد انطلاقة للتعاون المشترك بين البلدين في مجال الحفاظ على التراث المشترك".
للتذكير، سرق قناع "الغورغون" المصنوع من الرخام الأبيض، من الموقع الأثري "هيبون" بالشرق الجزائري عام 1996 قبل أن يتم العثور عليه داخل بيت صخر الماطري صهر الرئيس التونسي المخلوع زين العابدين بن علي في أعقاب قيام الثورة الشعبية التي أطاحت بنظام الرئيس المخلوع زين العابدين بن علي. ومعلوم أن هذه القطعة الأثرية - التي تزن أكثر من 300 كيلوغرام - اكتشفت عام 1930 خلال حفريات قام بها فريق عالم الآثار الفرنسي شوبو بالقرب من الموقع الأثري "هيبون" بالشرق الجزائري. ويتابع صخر الماطري صهر الرئيس التونسي الأسبق قضائيا بتهمة "تهريب التحف الأثرية والتحويل غير القانوني لأملاك محمية وامتلاك تحف أثرية غير مصرح بها".

طعنوه بعدما طلب منهم التحلي بالهدوء واحترام سكان الحي

مقتل شاب على يد أنصار بوتفليقة بزرالدة



تعرض الشاب ”حدوش أكرم” ذو الـ23 ربيعا للقتل على يد أحد مناصري المترشح الحر لرئاسيات 17 أفريل عبد العزيز بوتفليقة أمام مدخل حيه الكائن بـ100 مسكن ببلدية زرالدة غرب العاصمة، ظهر أول أمس، جراء طعنتين بالسكين تلقاها على مستوى القلب أثناء تواجده أمام مسكنه خلال منعه لصراخ وشتم المناصرين لبوتفليقة الذين قدموا من ولاية سيدي بلعباس للمشاركة في إحدى تجمعات مساندة للعهدة الرابعة، حيث طلب المغدور من المناصرين الذين كانوا عائدين من المركب السياحي بزرالدة عقب انتهاء تجمعهم بالقاعة البيضاوية ومغادرتهم الولاية التحلي بالهدوء وعدم المناداة والصراخ والشتم لأن ذلك الحي هادئ وتقطنه عائلات محترمة، لينزل أحد المناصرين إليه من الحافلة ويدخل معه في جدال، وما لبث أن أخرج سكينا وطعن الشاب ”أكرم حدوش” بطعنتين إلى القلب نقل على إثرهما على جناح السرعة إلى مستشفى زرالدة حيث لفظ أنفاسه الأخيرة، ما جعل سكان حيه يستشيطون غضبا ويطالبون بتسليط أقصى درجات العقاب على الجاني، خاصة وأن المغدور معروف بحياديته وأخلاقه الطيبة وعدم اشتراكه بتاتا في الحراك السياسي.
يذكر أن جثمان الشاب قد ووري الثرى عصرا أمس وسط جو مهيب وغضب شديد من السكان وأهله نتيجة التجاوزات الحاصلة من طرف مناصري العهدة الرابعة.
سليمة حفص

Mohamed-Chafik Mesbah au Forum de “Liberté”

“Il n’y aura pas de second tour”

Par : Mohamed-Chérif LACHICHI
Pour l’ancien colonel du DRS, ce sont les méthodes, du clan présidentiel et de ses auxiliaires qui génèrent actuellement le plus d’incertitudes dans ce pays et qui lui font courir autant de risques.
Au lendemain de la campagne électorale pour le scrutin du 17 avril, le Forum de Liberté a reçu le politologue Mohamed-Chafik Mesbah (MCM) pour tenter de démêler l’écheveau de cette phase mouvementée qui vient de culminer avec les accusations jugées “incompréhensibles” du Président-sortant à l’encontre de son principal rival, Ali Benflis. Interrogé précisément sur ces plaintes “inattendues” de Bouteflika auprès notamment du ministre espagnol des Affaires étrangères, MCM estime que “c’est la première fois depuis l’Indépendance de l’Algérie que des enjeux internes sont abordés ainsi ouvertement avec un protagoniste politique étranger”.
Du jamais vu d’autant que l’interlocuteur en question était d’un rang inférieur. Ce qui pose également une entorse protocolaire. Une de plus ! Pour l’orateur qui vient d’accorder récemment une interview fleuve à Liberté, où il abordait déjà cet aspect de la diplomatie sous Bouteflika, désespère de constater que l’appareil diplomatique n’est plus mobilisé pour les intérêts supérieurs de la nation, mais pour ceux d’une personne. “Je sais, d’après mes sources,  que le chef de la diplomatie espagnole n’a pas pris position au sujet de cette élection. D’ailleurs, il n’a pas dit un seul mot en ce sens. Il ne faut pas jeter la pierre au gouvernement espagnol.” Et quid de la récente visite de John Kerry ? MCM regrette à ce sujet “cette bourde malheureuse digne de la Corée du Nord qui a fait dire au secrétaire d’État US ce qu’il n’a pas dit”, en référence à la dépêche de l’agence de presse officielle APS qui s’était précipitée pour annoncer “la bénédiction américaine”. “Je crois que les Américains sont plus perspicaces dans cette affaire que les Européens car ils doivent savoir que nous sommes face à une parodie de diplomatie aussi bien pour eux que pour l’Algérie.” Questionné, en outre, sur la position française au sujet de ce scrutin très controversé, MCM semble encore sous l’emprise de l’histoire récente de notre pays. “Comme tous les Algériens, j’ai un ressentiment pour la France coloniale. Et quand je perçois un comportement qui me renvoie à cette période, je suis révolté. Quand je vois le président Hollande se moquer de nous en prenant par la main le président algérien pour, affirmait-il, faire l’histoire, je me dis qu’il prend notre chef de l'État pour l'empereur Bokassa ! Et je suis révolté. Quand je vois dans quelles conditions le partenariat avec Renault a été engagé, je suis révolté. Pourtant, l’Algérie est la profondeur stratégique pour la France et à tous égards !” martèle MCM qui ne comprend pas que l’ancienne puissance coloniale puisse entretenir des relations exclusivement avec le gouvernement en faisant l’impasse sur les aspirations du peuple algérien et cela “à seulement deux heures de vol”. “Travaillent-ils contre leurs intérêts ? Jamais De Gaulle, ennemi implacable de l'Algérie révolutionnaire s'il en fut, n’aurait accepté que des lobbies d’affaires et des hiérarchies militaires monopolisent la relation avec l'Algérie.”

Bouteflika sera réélu
Très écouté, l’ancien colonel du DRS a été sollicité ensuite pour donner son pronostic au sujet du vainqueur du prochain scrutin. “Je ne suis pas dans le secret des dieux, je ne suis qu’un observateur parmi d’autres”, précise-t-il modestement avant de se montrer plutôt catégorique. Jugeons-en. “Les dés sont jetés. Bouteflika sera réélu !” prédit-il. Mieux encore, MCM croit savoir qu’il n’y aura même pas de deuxième tour. “C’est une perspective à écarter. Il ne faut pas s’attendre que Bouteflika s’engage dans un deuxième tour. Les résultats sont déjà décidés quel que soit le prix à payer, quitte à affronter la population… Même la donne internationale est renvoyée au rebut.” S’agissant du taux de participation attendu, le politologue estime que,  dans tous les cas de figure, il y aura, à peine,  10% de votants. Il en veut pour preuve les échos qui nous parviennent du vote de notre communauté à l’étranger. “Bien sûr que les chiffres que nous aurons à l’issue du scrutin seront tout autres.” MCM ne comprend surtout pas que “le phénomène psychologique de l’abstention” soit regardé par les pouvoirs publics avec autant de “mépris”. Et pourtant, cette situation  s’est considérablement aggravée avec la venue de Bouteflika. “Toutes les élections tenues sous son règne n’ont jamais dépassé les 20% de participation.” Pour lui, cette désaffection du peuple ne peut qu’exprimer une prise de distance vis-à-vis de l’actuel “mode de gouvernance”. Et Benflis, présenté dans l’affaire, comme un adversaire principal ? Sa candidature s’apparente-t-elle à une “fanfaronnade” ? “Benflis est un ami personnel. J’étais au début contre sa candidature incongrue. Mais je dois dire qu’il a mené une bonne campagne électorale et démontré sa capacité à rassembler.”  Pour MCM, l’ancien chef de gouvernement a, assurément, engrangé des points. Bien que l’élection soit fermée à double tour, pour lui, il a su, grâce aux thèmes qu’il a développés, se positionner éventuellement en “rassembleur” de l’opposition après le 17 avril. “Benflis propose réellement un projet national digne d’intérêt”.  En revanche, MCM semble difficilement se remettre de l’indigence du discours chez les partisans de Bouteflika qui, selon lui, ne font que recourir “aux instincts grégaires” de la population. “C’est d’un niveau lamentable, exécrable. Cela me fait mal pour l’élite de notre pays. Leurs meetings ont toujours tourné au vinaigre avec une difficulté certaine à mobiliser la population. C’est en tout cas un premier indicateur que la société algérienne est en éveil et qu’elle est capable de réagir”, conclut-il, optimiste.
Il faut dire que MCM ne veut pas accabler, outre mesure, le peuple algérien réduit, pour les soutiens de Bouteflika, à d’innombrables “tubes digestifs”. “Boumediene était peut-être un autocrate, mais il était plus perspicace dans le choix de ses collaborateurs, sur le plan politique et technique. Aujourd’hui, l’écart est effarant. Bouteflika a voulu des gens dociles autour de lui, le voilà payé en retour.” L’ancien colonel du DRS affirme bien connaître l’un des animateurs de la campagne du Président-candidat, Ahmed Ouyahia, rappelé aux affaires. “Je n’ai aucune animosité personnelle vis-à-vis de Ouyahia. D’ailleurs, ce serait lui faire trop d’honneur.
Je l’ai connu et je l’ai vu à l’œuvre. Je ne lui reconnais pas le niveau requis pour débattre avec moi. Je conteste, cependant, son choix pour des critères de morale et d’éthique. Il est capable de se plier devant n’importe quel chef du moment. Je ne voudrais pas que le pays tombe entre ses mains. Je ne crois pas que Bouteflika soit crédule à ce point. Le Président reste un excellent tacticien. Il sait qu’ Ouyahia se retournera contre lui comme il s’est toujours retourné contre ceux qu’ils l’ont mené aux avant-postes de responsabilité.” Interrogé, par ailleurs, par le journaliste d’un média, désormais connu, pour son alignement au
4e mandat quant aux appels de Benflis à manifester en cas de fraude prouvée, MCM prendra, d’emblée, la défense de l’ancien chef de gouvernement. “C’est un homme pacifique qui n’a jamais prôné la violence. Il a seulement dit qu’il allait bien observer le scrutin. Et puis des contestations de résultats de vote suivies de manifestations pacifiques arrivent tous les jours dans le monde.”
Présent dans la salle, le professeur en cardiologie, l’ex-colonel Mohamed-Salah Bouraoui, qui a longtemps été directeur de l’hôpital militaire d’Aïn Naâdja, a pris la parole en se présentant, sans ambages, comme le père d’Amira Bouraoui, figure de proue du mouvement Barakat. “Je ne suis pas un homme politique. Ma fille non plus.  Je suis un citoyen ordinaire, je regarde et j’ai mal. J’ai été calomnié, ma fille et moi, par une chaîne de télévision algérienne de droit suisse. Je les attaquerai en justice.”
Pour sa part, l’invité de Liberté a tenu à saluer l’égérie de Barakat. “C’est une fille courageuse qui a beaucoup de cran. Cela n’est pas évident de faire ce qu’elle fait quand on a été élevé dans un milieu militaire.” MCM n’a pas manqué de dénoncer “les propos obscènes” tenus à l’égard des jeunes de Barakat par les partisans de Bouteflika qui, selon lui, ne mesurent jamais la gravité de leurs discours. Quant à l’idée d’“une période de transition” qui fait son chemin chez les acteurs politiques et dans l’opinion, MCM considère cette phase comme inéluctable. Et pour cause ! “Ce pays a été cassé pendant 15 ans, il faut reprendre le processus de son édification.” Pour l’orateur, il y a réellement “une prise de conscience” à ce sujet. “Le comble est que même Belkhadem et Selllal appellent, aujourd’hui, à la transition et même à une nouvelle République : ils me font rire car Bouteflika est incapable de mener à bien cette phase.” Trop tard, semble-t-il, pour les tenants du statu quo ! “Il y a, aujourd’hui, une irruption de la société sur la scène politique. Je connais le mode de fonctionnement de ce système. Si le peuple algérien est déterminé, le régime aura peur.” Invité à donner sa vision de la transition, MCM estimera que “l’idéal” serait qu’il y ait la participation la plus large de la population. “Quant à la panoplie des mesures, celle-ci existe. Il y a même une science qui s’appelle la transitologie. Des régimes autoritaires qui vont vers des transitions démocratiques, cela n’est pas nouveau.” Toutefois, pour MCM, cette période de transition ne saurait se dérouler sans que l’armée ne soit “garante” du processus. “Ce ne sera pas à elle d’organiser cette transition, mais son rôle sera d’éviter les dérapages et de constituer, le cas échéant, un moyen de recours, y compris pour la population.”
M.-C. L.
Actualité Mardi, 15 Avril 2014 09:50 Facebook Imprimer Envoyer Réagir

Conférence de presse du mouvement Barakat

“Nous ne soutenons aucun candidat”

Par : Fatma Baroudi
Les membres du mouvement Barakat ont affirmé, lors de la conférence de presse tenue hier matin à l’espace Plasti (Alger), que leurs actions s’inscriront dans la durée après le 17 avril.
Ils affirment ne soutenir aucun candidat à l’élection présidentielle.

Le mouvement Barakat, par la voix des membres de la coordination nationale, ont dressé, lors de cette conférence, leur bilan d’activités enregistrées depuis la naissance du mouvement. “Nous avons pu organiser en l’espace d’un mois 15 sit-in dont 7 à Alger et 8 à travers différentes wilayas du pays”, annonce Samir Benlarbi, l’un des porte-parole du mouvement, qui considère que l’un des acquis de Barakat est de pouvoir se doter d’un texte fondamental et de se structurer en une coordination nationale, regroupant ainsi des noyaux des autres wilayas, entres autres Annaba, Sidi Bel-Abbès, Tizi Ouzou et Batna.
Cependant, les représentants avouent que le “mouvement”, qui a été largement médiatisé, n’a pu échapper aux critiques et surtout “à la campagne de dénigrement et de discréditation par les partisans des candidats Bouteflika et sa direction de campagne et certains médias privés qui roulent pour le compte du pouvoir”. À ce sujet, les membres se sont attardés à rejeter les accusations qui leur sont imputées, notamment celles liées à leur appartenance à “des parties étrangères”.
Pour sa part, Idir Tazerout affirme que “des démarches juridiques sont envisagées contre la chaîne privée Numidia News qui a porté de graves accusations, nous traitant de séparatistes, de sionistes, de pédophiles et autres propos diffamatoires qui portent atteinte aux activistes au sein de Barakat et à leur vie privée”.
Le mouvement compte organiser, à la veille de l’élection présidentielle, un sit-in devant la fac centrale afin de marquer une nouvelle fois son rejet au scrutin “impasse”.
Sid-Ali Kouidri a insisté face aux questions des journalistes : “Barakat ne soutient aucun candidat à l’élection présidentielle et rejette d’emblée ses résultats.” Ce dernier examine néanmoins la situation au lendemain du scrutin : “Le mouvement s’inscrit dans une logique politique par des actions pacifiques à moyen et à long termes. Nous œuvrons pour que les Algériens ne fassent pas d’actions violentes au lendemain de l’élection présidentielle.”
Interrogés quant à la solution prônée dans le texte fondateur de Barakat et les projets de conférences nationales auxquelles ont appelé le Front des forces socialistes et la coordination des partis et des personnalités pour le boycott, Samir Benlarbi se contente de commenter que “le mouvement n’a reçu aucune invitation de la part des deux parties”. Quant au projet de plateforme relatif à la transition démocratique, proposé par le mouvement à Lazhari Labter de la commission de réflexion au sein du mouvement pour le fortifier, il est en cours de rédaction.
“Il est vrai que nous ne pouvons pas définir des actions futures. Cependant, on essaye de s’inscrire dans un programme à court, moyen et long terme. La question n’est pas de savoir comment mettre fin au système, puisque nous assistons à sa mort biologique, mais de réfléchir sur la manière d’assurer la transition pour éviter aux Algériens de subir les violences passées et pouvoir bâtir l’Algérie de nos rêves.”
Mustapha Benfofil, qui se dit “pas pressé” quant à l’élaboration de cette plate-forme, déclare que le mouvement veille à ce que le projet de la transition soit “bien ficelé, tout en restant à l’écoute de la rue et de tous les mouvements de revendication”. À la fin de la conférence, une partie du texte de la plateforme a été lue par Amira Bouraoui.
F. B
 
 


ليست هناك تعليقات: