الاثنين، أبريل 28

الاخبار لمقاطعة الاداعات الجزائرية المحلية مراسيم اداء رئيس ولاية الجزائر العاصمة اليمين الدستورية بقصر الامم المعاقة سياسيا والاسباب مجهولة

اخر خبر


الاخبار لمقاطعة الاداعات  الجزائرية المحلية مراسيم اداء رئيس ولاية الجزائر العاصمة اليمين الدستورية بقصر  الامم  المعاقة  سياسيا والاسباب مجهولة



Guedjal : Une histoire de logement rural

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 28.04.14 | 10h00 Réagissez

Après des années d’attente, la réhabilitation du réseau routier vient d’être lancée, mais les travaux traînent toujours.

Une affaire de logement rural ébranle depuis un certain temps les arcanes de la commune de Guedjal, qui fait de la résistance et tente par tous les moyens d’ignorer l’instruction du wali. Sollicité par un citoyen, Merouane B., menacé d’expulsion d’une maison qu’il occupe depuis 10 ans, le chef de l’exécutif diligente une enquête. Ses conclusions sont en faveur du réclamant qui retrouve le sourire. D’autant plus que le premier responsable de la wilaya l’invite à se rapprocher des services de la daïra qui prennent la chose en main. La municipalité reçoit dès lors l’instruction d’établir une décision d’affectation du logement au nom du plaignant.

Malheureusement les consignes des pouvoirs publics ne sont toujours pas appliquées, au grand dam du citoyen qui ne sait que faire. Il raconte ses déboires : «Le 10 novembre 2013, je formule une requête auprès du wali  pour lui exposer mon problème; 24 heures après, je reçois une réponse qui me redonne de l’espoir. La correspondance n° 582 m’invite à me rapprocher des services de la daïra de Guedjal, et ce, dans le but d’étudier mon dossier dans le cadre de la réglementation en vigueur. Le 18 novembre 2013, j’expose mon cas à une commission présidée par le chef de daïra qui prend en charge le dossier, d’autant plus que l’instruction du wali sera  transmise aux services de l’APC par le biais du courrier daté du 27 novembre 2013 sous le n° 4 408. Je dois préciser que le premier responsable de la daïra a insisté sur l’application stricte des directives du wali, consignées dans la correspondance sous le n°582 en date du 11/11/2013, comprenant en plus de mes doléances justifiées, les références des attributions du premier bénéficiaire qui habite à Sétif depuis le 24 décembre 1994. Néanmoins, la commune de Guedjal prend tout son temps pour annuler la première attribution et m’établir le cas échéant une décision devant mettre un terme à un calvaire qui dure depuis un certain temps.»

Notre interlocuteur nous fait part de sa grande surprise, car le 16 mars dernier, il reçoit une convocation de la daïra (n°1257/2014). Et lorsqu’il se présente devant le secrétaire général de l’institution, celui-ci lui propose un habitat rural. Refusant l’offre, il répond qu’il n’a pas besoin d’un habitat rural ni d’un logement mais qu’il demande uniquement la régularisation de l’habitat où il vit, et ce, dans le cadre d’un habitat rural comme il a été indiqué dans le courrier du wali, qu’il remercie d’ailleurs. Au lieu d’appliquer l’instruction du wali qui est pourtant claire et précise, on tergiverse. «Pour que les choses soient claires, je ne demande rien d’autre que la régularisation de ma situation car le logement que j’occupe a été construit par mes soins.
Ce retournement inattendu de situation m’attriste et m’inquiète. En dépit de cette nouvelle situation, je ne désespère pas car j’ai confiance en nos institutions, le wali en premier lieu. Pour exprimer mon refus de la proposition de la daïra, j’ai tenu à saisir, le jour même, par voie de lettre recommandée, le chef de daïra qui a fait de son mieux», souligne le citoyen.
Au lieu de rectifier le tir, on continue à empoisonner la vie à une famille qui s’explique mal la manière de faire de la commune de Guedjal qui a pourtant reçu des documents montrant clairement que l’autre partie ne peut bénéficier d’un logement à Sétif, et d’un autre de type rural à Guedjal. N’ayant pas l’intention de lâcher prise, notre interlocuteur tient  non seulement à dénoncer ce blocage qui ne dit pas son nom, mais à solliciter une nouvelle fois l’intervention du premier responsable de la wilaya pour qu’il mette un terme à cette injustice qui s’apparente à de «la hogra», selon ses mots.                    

Kamel Beniaiche
 



لغرب


المصور :

‎ سيستلم المجلس الشعبي لبلدية تلمسان في القريب العاجل   خمسة عشرة(15) شاحنة   كناّسة   آلية لتنظيف شوارع   تلمسان الكبرى و ستستفيذ من هذا التجهيز المتطور بتقنيات جديدة بعد الفراغ من إبرام الإتفاقية التي ستسهل لهم   جلب العتاد و الذي تمت فيه الإجراءات الإدارية . وستكون الشاحنات تحت تصرف 160 عون نظافة لتطهير المحيط و الأرصفة من الأوساخ و مخلفات أشجار البلاتان   و بقايا الأوراق الكرطونية و أكياس الحلويات و المكسرات    التي تنتشر كثيرا بمحطة المسافرين "بمشكانة" و تحتاج   لشاحنات إضافية   تنقي الأحياء الرئيسية من القمامات الجافةالتي تتمركز بشكل واضح   بجنب مبنى مفتشية الضرائب بشارع أول نوفمبر بباب الجياد الظاهرة للعيان على مستوى حوض إسمنتي   ممتلئ   بما تطرحه المطاعم و بقايا المهاجرين الأفارقة من أفرشة رثة و ألبسة بالية   وكل شيء تشمئز منه الأعين   و بنفس الجهة تتمركز الأوساخ   بمحاذاة الحمام الفردي   فل تسجل البلدية هذه النقاط السوداء و تحدّد أخرى بالمعاينة حتى يتسنى للأعوان إعطاء وجه لائق للبيئة بالنسيج الداخلي لمدينة تلمسان خاصة و أن الأماكن التي أشارنا لها  من المواقع الحساسة التي تعكس حقيقة عاصمة الزيانيين   أمام قاصديها من ربوع الوطن انطلاقا من المحطة البرية للمسافرين ضف لها الصورة الباهتة التي يكتسيها حي بودغن الشعبي بنفايات متناثرة   بجوانب عدة   وصلت لحد التخمر مثلما قال بعض فعاليات المجتمع المدني مشيرين لفضاء لا يبعد عن العيادة المتعددة الخدمات بذات المنطقة   و الذي ينبغي تحريره من عادة "رمي الأوساخ" بما فيها بقايا البناء . و في حديثنا عن البيئة فإن المجلس الشعبي الولائي بتلمسان سينظم مسابقة للحفاظ على المحيط تمس ال53 بلدية   لتشجيع الرأي المحلي   و غرس ثقافة الوقاية من الأمراض الناتجة من المزابل العشوائية التي تبعث روائحها في فصل الحر   و سيعكف    على  تأسيس لجنة   تتابع العملية التي المجلس الشعبي الولائي سيخصص لها جائزة هامة   للإنطلاق في معاينة احسن بلدية في النظافة   بدءا من شهر جوان   و لتقييم هذا العمل الجواري البيئي حدد المجلس الذي قام بإخطار المجالس البلدية لإعلان تجمعاته و قراه و مداشره بهذا الإعلان النبيل ، فترة أربعة أشهر للتقييم   و الإعلان عن الفائز.   فلتتسابق إذن بلدياتنا و تطلق الحملة بالتنسيق مع الشركاء الإجتماعيين و المجتمع المدني   بيد واحدة   لإبراز جمال المنطقة؟





البلدية أشعرت الأمن وأحالت الملف على الولاية طباعة إرسال إلى صديق
الأحد, 27 أبريل 2014
عدد القراءات: 259
تقييم المستخدمين: / 0
سيئجيد 

فتح سوق الخروب لنشاط بيع السيارات دون رخصة
راسلت بلدية الخروب بولاية قسنطينة مصالح الأمن لمنع مستغل السوق الأسبوعية من تحويلها إلى سوق للسيارات، بعد أن فتح الباب لهذا النوع من النشاط  نهاية الأسبوع الماضي دون ترخيص ،كما قام بحملة إشهارية اكتشفتها مصالح البلدية فجأة. حيث أكد نائب رئيس البلدية أن المستغل انتهز فرصة غموض دفتر الشروط وعدم تحديد طبيعة السوق مع الاكتفاء بوضع جدول لأسعار دخول السيارات دون تحديد نوعية السلع المعروضة، ليفتح مجالات أخرى بعيدة عن  ما عرفت به سوق الخروب.
المستغل لجأ في البداية إلى نشاط الجملة الذي تم منعه بتدخل من البلدية كونه نشاطا مسيرا من مديرية التجارة ولا دخل للبلديات فيه، ثم راح يطالب بالسماح له بفتح السوق ثلاثة أيام بدل يومين، على غرار ما كان مطبقا في العقد السابق، حيث حاول الضغط لفتح يوم الأربعاء وهو ما رفضته البلدية، وفق مصدرنا، كونه يعتبر في نظر من دخلوا الصفقة مع المستغل  تحايلا أو تصريحا كاذبا لصالحه، قبل أن يلج المستثمر  خطوة  لم ترد من قبل، وهي تحويل المكان إلى سوق للسيارات يوم الخميس.
وهو ما حدث الأسبوع الماضي، حيث قال المتحدث أن المعني قام قبل الانتخابات بوضع عبارة إشهارية بمدخل المرفق تم مسحها من طرف مصالح البلدية ثم وسع الحملة إلى المدينة الجديدة علي منجلي بواسطة إعلانات نشرت في أماكن عامة دون أن تحتوي على ختم، مستغلا فراغا قانونيا ورد في دفتر يحدد أسعار دخول السيارات والشاحنات.
وقد تلقت مصالح البلدية طلبا من المستثمر بشأن نيته في خلق نشاط لبيع السيارات، لكن بعد أن قام بذلك فعليا ولجأت كخطوة أولى لإخطار مصالح الأمن بعدم قانونية الإجراء وباشرت اتصالات لعقد اجتماع مع مديرية الإدارة المحلية بالولاية والشؤون العامة وكذلك التجارة والأمن لتدارس الاحتمال الذي يتعدى صلاحيتها.
ولم يؤكد نائب المير إمكانية خلق سوق للسيارات بالخروب كل يوم خميس، لكنه لم ينفها وفسر خطوات المستغل بأنها محاولات لضمان مدخول يكفي لتغطية ما يدفعه للبلدية وتحقيق أرباح، بعد أن تأكد له بأن السوق بالتنظيم الحالي لا يحقق المردودية المتوقعة كونه تحصل على الصفقة بمبلغ 9 ملايير سنتيم ،بعد أن كانت السوق مستغلة بـ5 ملايير سنتيم فقط قبل المناقصة الأخيرة التي دخلت حيز التنفيذ بداية من جانفي الماضي.
وتمتد سوق الخروب على مساحة عشر هكتارات وهو ما يعني أن هناك فضاء يكفي لفتح سوق ثانية للسيارات بعد تلك الموجودة بمخرج بلدية حامة بوزيان، لكن الأمر متوقف على ما تقرره عدة هيئات من المقرر أن تجتمع خلال أيام للفصل في الأمر، علما بأن بلدية الخروب قد أصدرت منذ أشهر قرارا بإخراج نشاط بيع الماشية من وسط المدينة ويجري تدارس الموقع البديل في ظل أزمة عقار خانقة تشهدها ثاني أكبر بلديات الولاية.        
نرجس ك

الغرب

المصور :

بــقلـم :  ع/مصطفى
يـــوم :   2014-04-28
بعد ارتفاع سعرها إلى 24 مليون سنتيم
ملحق الديوان الوطني بتيارت يحرم المعاق من الدراجة النارية

أكدت أمس مصادر رسمية أن الديوان الوطني للتجهيز وصناعة اللواحق الاصطناعية للمعاقين حركيا بتيارت (أوناف) تلقى بتاريخ الـ 19 أفريل الجاري إرسالية من المديرية العامة مفادها رفع سعر الدراجة النارية الموجهة لفئة المعاقين حركيا من 19 مليون إلى 24 مليون سنتيم، ويبقى الفرق المقدر بـ 5 ملايين سنتيم تقع على عاتق المعوق التي يدفعها من أمواله الخاصة وبالمقابل وحسب ذات المصدر الرسمي فإن السعر الحقيقي المقدر بـ 19 مليون سنتيم يتكفل الصندوق الوطني للضمان الإجتماعي لوكالة تيارت بدفع المستحقات بعد الإتفاقية المبرمة مع الديوان الوطني للتجهيز وصناعة اللواحق  الإصطناعية، ومع هذه الإرسالية الجديدة التي تلقتها ملحقة الديوان  بتيارت فقد وضعت 55 طالبا للدراجات النارية للمعوقين في مأزق كبير بعد اكتشافهم محتوى هذه الإرسالية الرسمية ، إذ أفاد ذات المصدر أنه من أصل 65 طلبا أودع لد ى ديوان تيارت تحصل فقط 10 منهم على الدراجات النارية ليبقى مصير البقية متعلقا بدفع 5 ملايين سنتيم. والأغرب أن الفرق المحدد الآن من السعر الإجمالي للدراجة المقدر بـ 5 ملايين سنتيم يجبر المعاق على دفعه لدى الديوان وتسلم له فاتورة كي يتمكن من الحصول على الدراجة النارية وما يقابله ذلك أن المعاق حركيا يتحصل على منحة لا تتجاوز   الـ 4آلاف د ج في الشهر، ضف إلى كل هذا أن أغلب المعاقين حركيا يعيشون في ظروف اجتماعية مزرية من الفقر والحاجة إلى المال.ومن جهة أخرى، فقد أكدت ذات المصدر الرسمي، انه ومن الآن فصاعدا فغن المعاق حركيا، وإذا اختلفت درجة إعاقته مجبر على إيداع الملف للحصول على اللواحق الاصطناعية، في حالة فقط تواجدها لدى الديوان  وهذا ما قد يطرح عدة أسئلة حول البيروقراطية داخل الإدارة، التي مازالت تعشش، بالرغم من الإجراءات الجديدة المتخذة من قبل الدولة لمحاربتها والقضاء عليها تدريجيا.
 

الغرب


المصور :

أكدت أمس مصادر رسمية أن الديوان الوطني للتجهيز وصناعة اللواحق الاصطناعية للمعاقين حركيا بتيارت (أوناف) تلقى بتاريخ الـ 19 أفريل الجاري إرسالية من المديرية العامة مفادها رفع سعر الدراجة النارية الموجهة لفئة المعاقين حركيا من 19 مليون إلى 24 مليون سنتيم، ويبقى الفرق المقدر بـ 5 ملايين سنتيم تقع على عاتق المعوق التي يدفعها من أمواله الخاصة وبالمقابل وحسب ذات المصدر الرسمي فإن السعر الحقيقي المقدر بـ 19 مليون سنتيم يتكفل الصندوق الوطني للضمان الإجتماعي لوكالة تيارت بدفع المستحقات بعد الإتفاقية المبرمة مع الديوان الوطني للتجهيز وصناعة اللواحق  الإصطناعية، ومع هذه الإرسالية الجديدة التي تلقتها ملحقة الديوان  بتيارت فقد وضعت 55 طالبا للدراجات النارية للمعوقين في مأزق كبير بعد اكتشافهم محتوى هذه الإرسالية الرسمية ، إذ أفاد ذات المصدر أنه من أصل 65 طلبا أودع لد ى ديوان تيارت تحصل فقط 10 منهم على الدراجات النارية ليبقى مصير البقية متعلقا بدفع 5 ملايين سنتيم. والأغرب أن الفرق المحدد الآن من السعر الإجمالي للدراجة المقدر بـ 5 ملايين سنتيم يجبر المعاق على دفعه لدى الديوان وتسلم له فاتورة كي يتمكن من الحصول على الدراجة النارية وما يقابله ذلك أن المعاق حركيا يتحصل على منحة لا تتجاوز   الـ 4آلاف د ج في الشهر، ضف إلى كل هذا أن أغلب المعاقين حركيا يعيشون في ظروف اجتماعية مزرية من الفقر والحاجة إلى المال.ومن جهة أخرى، فقد أكدت ذات المصدر الرسمي، انه ومن الآن فصاعدا فغن المعاق حركيا، وإذا اختلفت درجة إعاقته مجبر على إيداع الملف للحصول على اللواحق الاصطناعية، في حالة فقط تواجدها لدى الديوان  وهذا ما قد يطرح عدة أسئلة حول البيروقراطية داخل الإدارة، التي مازالت تعشش، بالرغم من الإجراءات الجديدة المتخذة من قبل الدولة لمحاربتها والقضاء عليها تدريجيا.
رفعوا شعارات ضد النظام وأخرى تطالب بالحكم الذاتي
مسيرة استعراضية لأنصار’’الماك’’ بتيزي وزو


 
شهدت مدينة تيزي وزو، أمس، تنظيم مسيرة سلمية لأنصار حركة الحكم الذاتي لمنطقة القبائل ”الماك”، جددوا خلالها مطالبهم، حيث رفعوا شعارات ضد السلطة وأخرى تطالب بالحكم الذاتي للمنطقة.  أسبوع بعد منع السلطات بتيزي وزو للمسيرة السلمية التي دعا إليها مناضلون سابقون في الحركة الثقافية البربرية، نجحت الحركة التي يقودها فرحات مهني والمطالبة بالحكم الذاتي لمنطقة القبائل ”الماك”، في تجنيد سكان ولاية تيزي وزو للمشاركة في مسيرة سلمية تميزت بالتنظيم المحكم وجرت في هدوء. وانطلقت هذه المسيرة من جامعة حسناوة في حدود الساعة الحادية عشرة، حيث سار المشاركون فيها باتجاه ”الفوارة” الكائنة بالقرب من متحف مدينة تيزي وزو، مرورا بشارع الشهيدين ”لعمالي أحمد” و«عبان رمضان”. ورفع المشاركون في هذه المسيرة شعارات معهودة في مثل هذه المناسبات منها ”السلطة القاتلة”، ”صححوا التاريخ نحن لسنا عربا” و«أولاش السماح أولاش” و«بوتفليقة أويحيى حكومة إرهابية”. كما اغتنم أنصار حركة ”الماك” هذه المسيرة لرفع لافتات وشعارات يطالبون من خلالها بالحكم الذاتي لمنطقة القبائل. وفسر الملاحظون المشاركة القوية للمواطنين في هذه المسيرة لأنصار ”الماك” وغيرهم لتزامن هذه المسيرة مع حالة الغليان التي يشهدها الشارع القبائلي بسبب ما ترتب من أحداث مؤسفة من قمع تجاه المحتجين، على منع مسيرة إحياء الذكرى الـ34 للربيع الأمازيغي.
وأفاد مراقبون أن حركة ”الماك” قد نجحت في تجنيد سكان المنطقة من مختلف الحساسيات السياسية للتنديد بالمشاهد المهينة التي تعرض لها متظاهرون على أيادي أعوان الأمن المتضمن في شريط الفيديو الذي تداولته صفحات التواصل الاجتماعي على الأنترنت. الملاحظة الأخرى التي تحسب لفائدة منظمي هذه المسيرة انضباطهم وتنظيمهم المحكم لذات النشاط من خلال اتخاذهم الإجراءات اللازمة لتفادي الدخول في المواجهة مع أعوان الشرطة، حيث شكلوا مانعا أمام أنصارهم لتفادي اقترابهم من محافظة الشرطة الكائنة بشارع الشهيد لعمالي أحمد وكذا سلك الطريق المؤدي إلى دار الثقافة مولود معمري التي يديرها مدير الحملة الانتخابية للرئيس بوتفليقة لتفادي أي طارئ.

عدد القراءات : 7655 | عدد قراءات اليوم : 7099
أنشر على
1 - يماني مبريك
بشار
2014-04-28م على 0:10
ما أشبه الليلة بالبارحـــــة يا خبر
2 -
2014-04-28م على 1:08
الحكم الذاتي يعني فلس ولا دينار يدخل لكم من الجزائر و سنرى كيف ستعيشون بزيت الزيتون والكرموس الله يهديكم هادي بلادكم تخربو فيها
3 - صلاح الدين
2014-04-28م على 1:22
لا حدث
4 - l'arbi
algerie
2014-04-28م على 7:32
allah yarh'mak ya boumediene
5 - محمد عبدلي
ولاية البيّض - الجزائر
2014-04-28م على 8:43
أتمنى أن تعود أيام حكم الرئيس الراحل الهواري بومدين
6 - اعميروش و سي الحواس
2014-04-28م على 9:38
اعتقد ان كل الجزائرين في حاجة الي الامركزية ادارية في تسيير شوونهم وما بعد الامركزية الادارية فانها خطوط حمراء سطرت بدماء الشهداء امثال عميروش رحمه الله
7 - LA FRESQUE
ALGERIA
2014-04-28م على 10:48
Si vous souhaitez le retour de Boumediene, nous nous souhaitons le retour de la France, du colonialisme. On verra le reste après. On va écrire l’histoire autrement.
Au numéro deux. Tizi Ouzou n’es pas moins bonne que le japon. Tizi Ouzou ira mieux sans vous.
8 - الطاهر
تيزو وزو
2014-04-28م على 10:01
يا جريدة الخبر ليس هذه الحقيقة لا اضباط ولا هدوء انا كنت انضر بعيني كل الاشياء الممنوعة والحرام مورست بهذه المسيرة العنف الافاض العنصرية الحقيقة الحقيقة يا جريدتنا العزيزة
9 - بـــــــــــــوزيد
البيض
2014-04-28م على 11:30
غباء المسؤولين الجزائريين سيؤدي بنا الى مالا يحمد عقباه
10 - mohand hanis
Algérie
2014-04-28م على 11:56
Je suis kabyle et ne suis pas d'accord avec cette idée de l'autodetermination. Avant il était question de l'autonomie et aujourd'hui on parle de l'autodetermination. Toutefois, il est invraisemblable aujourd'hui de dire que le régime algérien n'est pas responsable de cette dérive grave en kabylie. Pendant les élections nos officiels autoproclamés font des louanges quant aux trois consituantes de notre nation: l'arabité, l'amazighité et l'islam alors que sur le terrain Sellal lui-même a dit en 2014 ce que son maître Bouteflika avait dit en 1999 à Tizi Ouzou, Tamazight ne sera jamais une langue officielle .ça veut dire quoi ça? C'est tout à fait normal que le mouvement revendiquant l'officielisation de la langue berbère se radicalise. De plus, ailleurs sous d'autres cieux on discute de tout sans complexe aucun: au canada par exemple, il y a eu trois référendum pour l'autonomie du Québec, ça n'a pas marché, mais le gouvernement fédéral a respecté ce choix! Je ne suis pas pour un référendum bien entendu et ça ne m'intéresse même pas. Mais là refuser l'officielisation d'une langue millénaire c'est inadmissible et ça contredit la litanie de nos officiels qui nous martèlent à chaque fois les 3 dimensions de notre nation!
11 - عبد العزيز
البليدة
2014-04-28م على 11:17
ليس هكذا تنصر الأمازيغية،فأنتم دوما تصغرون من شأن هذا الموروث الثقافي لأجدادنا، أنا أمازيغي من بني صالح من الأطلس البليدي و لا أتكلم الأمازيغية و أحبها حبا جما لأنها لغة أجدادي، لكن بالعلم و المعرفة يمكن إعادة لها الإعتبار و هذا المسلك تسلكه الدولة اليوم و اليوم يجب مساندتها و كشف المسؤولين الذين يقفون ضد هذا المسعى.وأنتم اليوم تنصرونها بأفكار قديمة، الأمازيغية ليست ملك لمنطقة القبائل و لا يمكن لأحد أن يطمسها لسبب بسيط هو أنها حقيقة realitéو الحقيقة لا تطمس بالكذب ولا بالقوة.
12 - زياد
oran
2014-04-28م على 11:34
مشروع فرنسي يراد به تقسيم الجزائر، نحن شعب لم يصنعنا الإستعمار ونحن خير خلف لخير سلف فلن نرضى بأي مشروع ضد وحدة الوطن
13 - amin
alger
2014-04-28م على 11:36
لا نحتاج لبترولكم ولا لغازكم ...نحتاج الحرية والكرامة
14 - zoulikha
france
2014-04-28م على 11:57
الله يرحمك يا الموسطاش .يا اسي الهواري وين نلقو راجل كيفك وين .الجزائر من بعدك عقرت
15 - amazigh
algerie
2014-04-28م على 11:59
هناك من يعتقد أن العربية ركن من أركان الإسلام.........شعارنا : الترسيم أو التقسيم .

أبناء الامازيغ رجال أحرار منذ ولادتهم.

الأمازيغية : لغتنا وتراثنا وحضارتنا وثقافتنا .

أمازيغ ونعتز بذلك ونفتخر .
16 - علاوة
الجزائر
2014-04-28م على 12:19
وانت التعليق رقم 1 لما تتبجح
و تقول هذا الكلام فنحن سكان الجنوب نغلقوا عليك البترول و نشوف واشدير ربي يهديك خلي الناس يعبروا هذه دبمقراطية و كل واحد حر في هذه البلاد المهم نعيشوا اخوة و نقسموا ثروات البلاد بالعدل تنتشر العدالة و تستقر البلاد.
17 - smain
alger
2014-04-28م على 12:16
j suis kabyle vive l algerie
18 - kabyle d'origine
kabylie
2014-04-28م على 12:56
ila kol wahed ydakhel roho fel kbayel yaw hed le probleme cest entre les kabyles et l'etat donc madakhlouch rwahkom
19 - ahmed.s
dz
2014-04-28م على 12:46
مساحة الجزائر اكثر من2 مليون كلم و الي حاب ايدير دولة يروح الى لالاه فرنسا تشوفلو كاش جزيرة . دعاة الخراب
20 - - kabyle et fier de l'etre - tarik
oran algerie
2014-04-28م على 13:20
مساحة الجزائر اكثر من2 مليون كلم و الي حاب ايدير دولة يروح الى لالاه فرنسا تشوفلو كاش جزيرة . دعاة الخراب
21 - kamal
bejaia
2014-04-28م على 14:32
ljazair machi taa yemak dir fihssabek on est tous kabil on est plus arabe et on eront jamais arabe , oui je suis contre la division du pays l'algerie est berbere je suis et je serai pas reconnaissant d'arabe en algerie
 يتعرّض لحملة شعواء بسبب انتقاد بوتفليقة”


 
 قال الإعلامي الشهير في قناة الجزيرة، فيصل القاسم، على صفحته في موقع التواصل الاجتماعي “الفيسبوك” التي يتابعها أكثر من 4 ملايين مشترك، إنه يتعرض لحملة شعواء بسبب حديثه عن الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، ممن وصفهم بـ”الأبواق المعروفة”. وأوضح القاسم أن بوتفليقة ليس الجزائر حتى يكون انتقاده هجوما على الجزائر وشعبها، كما اتهمه المتعاطفون مع الرئيس الجديد القديم.

زيادات “عشوائية” في تسعيرة الطاكسي الجماعي ببعض خطوط العاصمة

زيادات “عشوائية” في تسعيرة الطاكسي الجماعي ببعض خطوط العاصمة

اتحادية سائقي سيارات الأجرة تؤكد بأن قانون 2012 لم ينصفهم عمد سائقو سيارت النقل الجماعي عبر بعض الخطوط بالعاصمة هذه الأيام الى رفع تسعيرة النقل بخمسة دنانير دون سابق إنذار مما أثار استغراب واستياء الزبائن. حيث تفاجأ المواطنون المتنقلون عبر الطاكسي الجماعي العامل على خط ساحة أول ماي -المرادية، نهاية الأسبوع المنصرم بزيادة تسعيرة التنقل بخمسة دنانير، مما أثار استغرابهم على اعتبار أن الأمر تم دون إعلامهم مسبقا بالإجراء. وبرر أصحاب سيارات النقل الجماعي رفع تسعيرتهم بكون 20 دج التي يعتمدونها منذ20 سنة لم تعد تتماشى والتغيرات الاجتماعية والاقتصادية التي عرفها المجتمع، في ظل ارتفاع تكاليف المعيشة والتي يقابلها تدني القدرة المعيشية، وذلك وفي وقت استفاد غيرهم من الناقلين من زيادات في التسعيرة خلال السنتين الأخيرتين. وفي هذا السياق، أكد رئيس اتحادية سائقي سيارات الاجرة، آيت ابراهيم حسين ـ الذي نفى علمه بمسألة رفع التسعيرة المذكورة – بان سائقي سيارات الأجرة لم يستفدوا من أية زيادة أو رفع في التسعيرة منذ 1996، وأن القرار الوزاري الصادر في 2012 الذي ينص على زيادة بخمسة دنانير لكل كيلومتر لم يمس جميع الخطوط بل قلة منها. وأضاف المتحدث وفي تصريح هاتفي لـ”اليوم” بان الزيادة التي أقرتها الوزارة حينها لم تراع عاملي الازدحام والكثافة السكانية، وهو الأمر الذي كان ولا يزال محل انتقاد أصحاب سيارات الأجرة والاتحادية، ذلك أن 5 كلم بوسط العاصمة تضاهي حوالي 80 كلم بالطريق السريع من حيث التكلفة “الوقت والوقود”، وهو ما لم يراعه المشرع لهذا القانون. وشدد آيت إبراهيم على أن الزيادة تلك لم تلب احتياجات ومطالب سائقي سيارات الأجرة وأنها جاءت صورية فقط تعكس سوء تقدير وتسيير من الإدارة، مضيفا بان هذه الأخيرة تسعى إلى القضاء على هذا النوع من النقل تدريجيا والتوجه نحو النقل الجماعي ( الميترو ـ الترامواي ..)، غير أن المواطن لا يزال يفضل “الطاكسي” كوسيلة لتنقلهم وهو ما تعكسه الطوابير الطويلة التي تقف بمحطات السيارات على حد قوله. ف.ا

سكان ”حي البرتقال” يطالبون رئيس البلدية بتهيئة الأرصفة

ناشد مجددا وللمرة الألف، سكان حي البرتقال وسط مدينة عنابة، السلطات المحلية لوضع حد للحالة المأساوية التي تتواجد بها الأرصفة بهذا الحي، حيث يجدون أنفسهم وأبنائهم مجبرين على المشي في الطرقات، جنبا إلى جنب مع المركبات، ما يشكل خطرا على حياة الآلاف منهم بشكل يومي. واعتبر السكان تغاضي السلطات عن القيام بأشغال تهيئة الطرقات والأرصفة بهذا الحي، الذي ذاق القاطنون به الأمرين خلال فصل الشتاء الفارط، بمثابة الاستفزاز الغير مقبول الذي سيدفعهم لا محالة للخروج في احتجاجات مطالبة بحق التهيئة العمرانية الذي يتم تخصيص أغلفة مالية بالملايير لها دون ات تستفيد منها احياء المدينة.
وهيبة.ع




أمن قسنطينة يحقق في 7 قضايا ابتزاز عبر الأنترنت طباعة إرسال إلى صديق
الأحد, 27 أبريل 2014
عدد القراءات: 264
تقييم المستخدمين: / 0
سيئجيد 

فتحت مصالح الأمن بولاية قسنطينة تحقيقات معمقة، للتوصل إلى متورطين في سبعة قضايا تتعلق بابتزاز و تشهير عبر الأنترنت، اثنان منهما سُجلتا منذ بداية هذا العام. و بحسب ما استفيد من خلية الاتصال بمديرية الأمن الولائي، فإن مصالح الشرطة القضائية كانت قد عالجت طيلة العام الماضي 10 قضايا تخص جرائم الكترونية، ارتكبت في حق بعض المواطنين باختراق حساباتهم الشخصية عبر البريد الالكتروني و مواقع التواصل الاجتماعي، و ذلك بهدف الابتزاز أو التشهير بهم، حيث انتهت تحريات الفرق المختصة بمعالجة خمسة من هذه القضايا و توقيف المتورطين فيها ثم تقديمهم أمام العدالة.
و أضاف مصدرنا أن المصالح ذاتها قد عالجت منذ بداية سنة 2014، قضيتين مماثلتين لا يزالان قيد التحقيق دون تقديم تفاصيل عنهما لضمان سرية التحريات، و كانت مصالح الأمن قد سجلت ارتفاعا في قضايا الاختطاف و الابتزاز التي يذهب ضحيتها أطفال، يتم استدراج الكثير منهم عن طريق شبكة الانترنت، كما يلاحظ استمرار تسجيل حالات لفتيات يتم اختراق حساباتهن الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي بهدف التشهير بهن.
ي.ب
 
Exposé et magnifié pendant un mois

Le patrimoine attend toujours une réelle et pérenne prise en charge

  • Publié le 24.04.2014 à 00:00, Par :
De notre correspondant à Constantine
Nasser Hannachi

Placé sous le thème «Le patrimoine culturel à l’ère du numérique», le mois du patrimoine tente avec l’édition de 2014 d’adopter de nouveaux modes de préservation, celui qu’offrent les procédés modernes pour la restauration, l’étude, l’archivage des données... Visualiser les étapes de restauration d’un site sur des images virtuelles, compiler toute une bibliothèque sur un support multimédia, rassembler des données en un temps record grâce au web, promouvoir sur la Toile l’histoire de sa ville, sensibiliser l’opinion publique à travers les réseaux sociaux sont autant de vecteurs exploités par les défenseurs du patrimoine. La ville des ponts l’a d’ailleurs fait en lançant un concours à l’adresse des collégiens intitulé «Facebook raconte l’héritage de ma ville de Constantine». Cette initiative permettra aux jeunes de s’intéresser au patrimoine de leur ville et région, tout en nourrissant une motivation personnelle, celle de décrocher le premier prix, qui sera marqué de cadeaux. Constantine, âgée de 2 500 ans et qui englobe des objets artisanaux, manuscrits, habits traditionnels, mets, et autres vestiges comme Tiddis ou le tombeau de Massinissa, aura acquis une expérience dans le traitement de ses richesses patrimoniales.
Le musée de la ville, Cirta, qui est la plaque tournante régionale en matière
touristique, après les ponts suspendus, attire autant de visiteurs nationaux qu’étrangers, sans omettre les visites guidées au profit des écoliers, lycéens et parfois des étudiants en quête de données pour leurs travaux ou thèses. C’est le seul organisme qui veille assidument sur le patrimoine, de l’avis de nombreux citoyens. «C’est organisé, et on sent à l’entrée du musée qu’il y a une autre vie», diront des visiteurs que nous avons rencontré dans le musée. Comme à l’accoutumée, dans le cadre du mois du patrimoine, la direction de l’institution muséale a élaboré un programme où les conférences ont bonne place, mais avec une particularité, celle de journées dédiées à la conservation des archives de la bibliothèque au moyen de la numérisation. Il est aussi programmé à cette occasion des portes ouvertes sur le musée, qui abritera plusieurs expositions.
Matérielle ou immatérielle, cette richesse ancestrale qui pousse ses défenseurs et promoteurs à sacrifier temps et argent, est ainsi mise sur scène pour sensibiliser et interpeller les populations sur la donne importante de la préservation de ces legs, sous peine de perdre des repères civilisationnels. Mais cette attention ne se manifeste pas à longueur d’année dans les divers espaces et places symboliques que recèle la cité millénaire, bien que des organismes publics versés dans le créneau (le musée national Cirta et celui des arts et des expressions populaires traditionnelles) maintiennent leur calendrier relativement bien rempli durant les douze mois. Il y a
également quelques associations locales, qui, depuis des années, tentent de préserver tout ce qui a trait à Cirta durant des siècles, à l’image de l’association qui s’est donné le nom «Les amis du musée», laquelle œuvre en étroite collaboration avec l’institution muséale pour veiller aux legs Constantinois sous quelques formes qu’ils soient. C’est un travail de mécènes auquel se livrent ses membres. De fait, à en croire les dires des membres, leurs actions ne bénéficient pas de soutiens financiers conséquents comme c’est le cas pour d’autres créneaux. La disparité des subventions pénalise souvent le travail de ces associations et handicape leur intervention dans plusieurs domaines, notamment la recherche d’informations, sous la tutelle de spécialistes, pour reconstituer l’histoire d’un site et son apparence lors de sa construction. «La notion de patrimoine est zappée par la majorité de la population. C’est un fait. Il est nécessaire de revoir les rudiments de la
sensibilisation sur cet héritage sensible et instructif à la fois. Des excursions, des ateliers, des recherches in situ sur des terrains historiques, sous la supervision d’un spécialiste évidemment… est un ensemble d’actions qu’il faudra matérialiser afin d’inculquer déjà aux plus jeunes la notion
de sauvegarde», dira le membre d’une association culturelle.
Le patrimoine est évoqué une fois par an. Cette aubaine qui lui est offerte le met en relief dans des débats et des conférences avec toujours cet engouement d’alerter les opinions sur cet acquis «inestimable». Mais, parallèlement, des sites archéologiques peinent à renaitre de leurs cendres. Il leur est consacré un intérêt et une attention durant presque l’étendue de 30 jours, et seront bien vite oubliés par la suite. Tiddis en est l’exemple le plus éloquent. Depuis des années, il attend désespérément une intervention réelle. Les atermoiements dans sa prise en charge s’enchaînent malgré les promesses des responsables et notamment après que les bureaux d’études aient élaboré des esquisses relatives à sa réhabilitation. Pour l’heure, il n’a bénéficié que d’une simple barricade pour éviter la poursuite de sa dégradation.
La vieille ville est l’autre vitrine ancestrale en décadence accélérée et qui croise les doigts pour que sa restauration dans le cadre de l’évènement «Constantine, capitale de la culture arabe 2015» devienne une réalité. Un mois chargé d’histoire est ainsi ouvert à la population, des débats et des expositions présentent les trésors ancestraux de Constantine. Mais ces richesses craignent encore et toujours la disparition et/ou la dégradation par le temps ou par l’action de l’homme, car le mois passé, tout retombe à plat alors que l’action devrait s’inscrire dans le temps et dans l’espace, 12 mois sur 12 et partout à travers la wilaya et le pays.
Ce n’est qu’à ce prix que les populations manifesteront de l’intérêt pour ce valeureux patrimoine.
N. H.
سببه الرئيسي تغير النمط الغذائي للجزائريين
ثلث الأزواج الجزائريين يعانون من العقم


 
أوضح أمس البروفيسور بوزيد عداد رئيس الجمعية الجزائرية للجراحة بالمناظير، أن تغير النمط الغذائي لدى الجزائريين والذي أصبح يعتمد على خضر وفواكه عولجت بمبيدات، من أهم أسباب انتشار العقم عند الجزائريين، مشيرا إلى أن معدله في ارتفاع متواصل وأن 30% من الأزواج الجزائريين يعانون من العقم.
جاء ذلك خلال المؤتمر الأول للفيدرالية المغاربية للجراحة بواسطة المناظير الذي احتضنته الجزائر أمس بحضور أكثر من 400 طبيب جاؤوا من تونس والمغرب وموريتانيا والجزائر إلى جانب أطباء غربيين، ناقشوا خلال جلسات علمية جديد الجراحة بالمناظير المعتمد بالجزائر منذ 10 سنوات.
وفي هذا الصدد، اعترف المشاركون بصعوبة الاستجابة لجميع الطلبات بسبب نقص العتاد الطبي، ونقص تكوين الأطباء المختصين في هذا المجال، حسبما صرح به البروفيسور عداد الذي أوضح بأن هذه التقنية تسمح بتقليص مدة الاستشفاء وفترة إجراء العملية الجراحية التي لا تتعدى 20 دقيقة، في حين تدوم العملية الجراحية الكلاسيكية ساعة وربع، ناهيك عن تفادي شق المريض والاكتفاء بفتحات 3 ذات 5 و10 مم فقط، مع استبعاد التعفنات وعدم اللجوء بالتالي إلى المضادات الحيوية، حيث لجأ إلى هذه التقنية الجراحون في كل ما يخص الجراحة العامة مثل جراحة البلعوم والمعدة والقولون والمستقيم، إلى جانب جراحة الأطفال، ناهيك عن بعض الجراحات الخاصة مثل الجراحة المعتمدة في معالجة العقم الذي بات يعرف انتشارا ملحوظا في أوساط الجزائريين بدليل معاناة 30% من الأزواج منه.
وعن أسبابه أوضح البروفيسور عدّاد رئيس مصلحة أمراض النساء والتوليد بمستشفى مصطفى باشا الجامعي ورئيس الجمعية الجزائرية للجراحة بالمناظير، أنها متنوعة، منها الجسمية والنفسية والطبيعية المرتبطة بمحيط المعيشة وما يأكله الجزائري يوميا، موضّحا أن الخضر والفواكه التي أصبحت تعتمد على المبيدات في معالجتها سبب رئيسي في المشكل كونها تؤثر سلبا على الإنجاب، ناهيك عن القلق الذي بات يلازم الجزائري يوميا.



احتجاجا على فصل طالب ماجستير لمدة سنة طباعة إرسال إلى صديق
الأحد, 27 أبريل 2014
عدد القراءات: 182
تقييم المستخدمين: / 0
سيئجيد 

إضراب مفتوح بمعهد تسيير التقنيات الحضرية  بقسنطينة
دخل طلبة معهد تسيير التقنيات الحضرية بجامعة قسنطينة 3 أمس في إضراب مفتوح عن الدراسة، احتجاجا على قرار تأديبي صدر في حق طالب بسنة أولى ماجستير تم إقصاؤه لمدة سنة. الاحتجاج شهد في البداية غلق البوابة الرئيسية من طرف متعاطفين مع الطالب قبل أن تتدخل الإدارة لفتحها،لكن الدراسة شلت بشكل شبه تام بعد الاستجابة لنداء الإضراب، الذي يراه الطلبة، تحركا في اتجاه رفع ما يسمونه بالظلم عن طالب متميز تعرض، برأيهم، للتعسف.
الطالب المعني قال لنا أنه ضحية اجتهاده و وأن ما يتعرض له عبارة عن انتقام من مدير المعهد الذي يتهمه بتلفيق قضية محاولة تحريض ونسب رسائل مجهولة تلقاها على الإيميل إليه ، مؤكدا بأن الأسباب التي اقتيد بسببها لمجلس التأديب «واهية» وأنه صدر في حقه في البداية قرار بالفصل لمدة سنتين وبعد الطعن تم تخفيف العقوبة إلى سنة، وهو ما يراه إجحافا في حق طالب يحتل المرتبة الأولى في الدفعة ويرى أنه لم يقم بما يجعله يتعرض لسنة كاملة من الحرمان من الدراسة وبالتالي التأثير على مستقبله الأكاديمي ،مطالبا بفتح تحقيق في حالته وبتدخل رئاسة الجامعة التي يرى أنها تجاهلت رسالته.
ويؤكد أن محاولة إعتداء عليه من طرف رئيس القسم حولت ضده بعد أن تم غلق الملف ،إضافة إلى الحديث عن عدم وجود أدلة على أن الإيميلات تخصه، لأن أي شخص يمكنه أن يفتح إيميل وبالإسم الذي يختاره، يضيف الطالب.
مدير المعهد من جهته قال أن الطالب هو الثاني في الدفعة وأنه من السنة الخامسة ظهرت عليه تصرفات غير منضبطة بداية بعدم تطبيق التعليمة الخاصة بمشاركة ثلاثة طلبة في إعداد مذكرة التخرج، لوجود مشكل تأطير، مشيرا بأن المعني  اختار موضوعا مستقلا و مؤطرا وقام بالبحث بشكل عادي دون اكتراث بالإدارة ، ومع ذلك تمت تسوية وضعيته وناقش في  الأجل القانوني ثم ادعى أنه الأول على الدفعة ولم يقدم ما يثبت ذلك ليتناقض وفق رواية المسؤول مع نفسه ويدخل مسابقة الماجستير، حيث تحصل على المرتبة الأولى.
و أفاد المتحدث أن نجاحه يدل على حسن نية الإدارة، لكن الطالب كما يضيف واصل سلوكاته غير اللائقة بتهديده شخصيا ،ثم محاولة الاعتداء على رئيس القسم ،وبعد ذلك وجه رسالة إلى مدير المعهد ليطالبه بالاعتذار تضمنت، برأيه، تهديدا صريحا لكل الإداريين ولم يتوقف عند هذا الحد بل هدده ، كما يقول، هاتفيا وبواسطة رسائل الكترونية  كما أودع شكوى لدى الدرك ضد الإدارة.
سبب إحالة الطالب على مجلس التأديب هي الرسالة ومحاولة الاعتداء ،وقد تم تخفيف القرار بعد أن طعن وبقي أمامه ، وفق ما صرح لنا به مسؤولون بالمعهد فرصة أخرى للطعن ،لكنه يحاول تحويل حالة خاصة إلى انشغال عام، مشيرين أن أغلب الطلبة لا يعرفون سبب الإضراب، إلا أن بعض من تحدثنا إليهم أكدوا أنهم متضامنون مع زميلهم ويدعمونه حتى يتم رفع العقوبة ،رافضين التلاعب بمصير طالب معروف بكفاءته و اجتهاده  ومؤكدين تمسكهم بالإضراب كأسلوب للتعبير عن رفضهم لقرارات مجلس التأديب.                 نرجس/ك
  

ليست هناك تعليقات: