اخرخبر
الاخبار العاجلة لضياع الجزائريين بين احلام الفايسبوك وضبابية الاحلام الاجتماعيةوالاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتنازل بلديةقسنطينةعن نفق ساحةالشهداء بالدينار الرمزي مقابل ايجادحلول عاجلة لانقادهمن الضياع الثقافي ويدكر انصيف حصة على وقع الحدث طلب من الفنانين ايجادحلول فنية لنفق الشهداء بقسنطينةوالاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لافتخار ممثل بلدية قسنطينة بالتجارة الفوضوية في نفق وسط المدينة والصحافية ازدهار فصيح تعلن انه نفق فوضوي عبر حصة على وقع الحدث والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لانتظار الجزائريين حكومة السعيدبوتفليقةالغربية وقلوبهمتنتظر العلاج العاطفي لمشاكلهم الجنسية وليس قرارات تعديل الدستوري العشائري والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف خبراء العلوم السياسية ان الجزائريين يعيشون مشاكل عاطفية وليسمشاكل سياسيةويطالبون بانشاءحكومة جزائرية عاطفية في العهدة الرئاسيةالرابعةوالاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لضياع الجزائريين بين احلام الفايسبوك وضبابية الاحلام الاجتماعيةوالاسباب مجهولة
في هذا الجو يؤدي رئيس الجمهوية يمينه الدستورية رافعا تحدي قدرته على قراءة القسم كاملة غير منقوصة، أمام الحضور. وفي هذا الجو يباشر عهدة رابعة، قال إنها ستكون عنوانا للتغيير ولبناء جمهورية ثانية مثلما روّج له وزراؤه المنبوذون شعبيا.
وأول ورشة ستكون الدستور التوافقي. هذا المطلب الذي رفعته المعارضة ورافع من أجله المترشح المنافس. فماذا يعني هذا “التوافقي”، هل سيكون بعمار غول ولويزة حنون وبن يونس ممثلا للمعارضة في كتابة دستور وعد به بوتفليقة في خطاب 15 أفريل 2011، أي منذ أزيد من ثلاث سنوات، وكان وقتها وعده يصب في تهدئة الشارع الذي كان يجرفه تيار الثورات العربية.
اليوم تقف البلاد أمام أزمة ثقة، وإعادة انتخاب الرئيس لعهدة رابعة عبّر جزء كبير من الجزائريين عن رفضها، يتطلب بذل جهود كبيرة من قبل الرئيس لإعادة ترميمها، ولن يتحقق ذلك إلا إذا أشرك المعارضة الفعلية في صياغة هذا الدستور.
المعارضة الفعلية خارج تاج والعمال والحركة الشعبية، هي اليوم تجمع قواتها خارج إطار حسابات الرئاسة التي قاطعتها وعبرت بقوة عن مقاطعتها، بل وقد أنقصت كثيرا من أهمية الرئاسيات الأخيرة، وبالتالي فلا يمكن أن يكون التوافق بدونها، وإلا لن يكون هناك توافق.
جدية ما قدمه الرئيس في خطاب اليمين الذي وزع على الحضور، تتوقف على اختياره للحكومة المقبلة، فبقدر ما يكون التجديد في الحكومة، بقدر ما يكون جادا في طرحه، فإن هو أبقى على نفس الوجوه وعلى نفس الطاقم ونفس القيادة للحكومة فإن ما جاء في خطاب القسم سيكون مجرد كلام لا وزن له ولا طعم، أما إن فتحت الحكومة وحملت تغييرات حقيقية وأسماء جديدة وجادة فإن هذا قد يبعث على شيء من التفاؤل الحذر. بل هو مجبر على مباشرة تغيير شامل في طاقمه الحكومي، خاصة بعد الحملة الانتخابية الفاشلة التي قادتها وجوه من الحكومة الحالية، والتي قوبلت برفض شعبي واسع. وإن لم يفعل فإن هذا يعني أنه لا ينوي التغيير، فلا جمهورية ثانية ولا مملكة أولى. وقد حذّرت لويزة الفرحة بفوز بوتفليقة من خطورة استمرار الوضع القائم، وقالت إنه سيكون مغامرة، مع أنها وفريقها صوتوا للاستمرار والاستقرار.
لكن كيف سيعمل الرئيس على تقوية المعارضة أو دعم حرية التعبير، في الوقت الذي يحارب فيه رجاله كل من وقف ضد إعادة ترشحه، أو انتقد سياسته وطريقته في تسيير شؤون البلاد، والمال العام.
المعارضة هي شريك في الحكم عند الديمقراطيات الحقيقية، بينما عندنا هي العدو والخائن والتي تحركها اليد الأجنبية وما إلى ذلك من الأوصاف الجاهزة والمعلبة التي توصف بها المعارضة مجانا.
نظرة السلطة الحالية إلى المعارضة والإعلام المستقل هي إن لم تكن معي فأنت عدوي وأحاربك بكل قوة. والأمر ليس جديدا وقد استفحل في السنوات الأخيرة إلى درجة أضعفت معها الساحة السياسية فاستحال إيجاد بدائل للحكم. وصار خيار الإبقاء على الوضع القائم هو الحل في نظر الكثيرين.
وعليه فإن أي حديث عن التغيير هو مجرد ملء للفراغ، وربح للوقت في انتظار إيجاد فكرة جديدة لإلهاء الجماهير.
حدة حزام
En attendant et en considération de l'été qui approche et de l'augmentation de la consommation de ce précieux liquide en cette période des grandes chaleurs, les autorités locales ont passé un accord avec la Seaco pour mettre à disposition des habitants des citernes, durant l'été prochain, à l'effet d'assurer l'alimentation en eau potable.
Selon le président de l'APC, Abdallah Sfisef, il s'agit d'un projet sectoriel dont les études ont été faites par la Direction des ressources en eau de la wilaya et sont actuellement finalisées.
Et de poursuivre que le projet est inscrit au titre de l'exercice 2014 et dont les travaux vont démarrer sous peu afin de mettre un terme à la « soif » ou insuffisance dans l'approvisionnement en eau que connaissent certaines localités, à l'instar d'El Henbli. Le réservoir de 1.000 mètres cubes fait partie d'un ensemble d'autres ouvrages du même genre qui seront construits dans les communes de Aïn Abid et d'El Khroub notamment, et pour lesquels un financement de 200 milliards de centimes a été affecté. L'objectif de la consécration de cette importante somme à la construction de réservoirs vise le renforcement et l'amélioration des réseaux d'AEP de toutes ces zones situées au sud de la wilaya, dira-t-il. «Cependant et comme l'été a toutes les chances d'être là avant l'achèvement du réservoir, nous avons passé un contrat avec la Seaco pour nous fournir des citernes et nous aider à faire face à l'explosion prévisible de la demande sur ce liquide précieux lors des fortes chaleurs».
Citoyennes, citoyens,
Nous, citoyens, acteurs de la société civile, syndicale et politique, nous nous sommes régulièrement réunis depuis le 22 mars 2014 à Alger pour suivre l’évolution de la situation prévalant dans le pays. Devant la situation de blocage consécutive au verrouillage systématique de toutes les institutions du pays, notre débat a mis en évidence la nécessité d’aller à une transition pacifique, démocratique et citoyenne, afin de rendre au peuple la souveraineté dont il est dépossédé durant des décennies.
Dans cette perspective, nous nous sommes constitués en un Forum des citoyens pour la deuxième République, susceptible d’offrir à toutes et à tous l’espace permettant l’échange de points de vue et de propositions, ainsi que de construire solutions et actions alternatives devant aboutir à la deuxième République.Tel est le sens de cette lettre que nous vous adressons après avoir constaté qu’un Algérien sur deux, selon les chiffres officiels – dans la réalité deux Algériens sur trois – n’ont pas pris part à une consultation électorale qui, comme les précédentes, était jouée d’avance.
Citoyennes, citoyens,
Nous nous sommes également engagés à élaborer, avec le concours de toutes et de tous, un projet de plateforme d’exigences politiques susceptible de préciser les contours et défis politiques et étatiques, éducatifs et scientifiques, économiques et sociaux, culturels et médiatiques de la transition, devenue une revendication unanimement partagée. Les membres du Forum des citoyens pour la deuxième République, conscients de l’existence de mouvements citoyens poursuivant les mêmes buts, estiment indispensable de travailler en convergence en vue de la construction d’une force de proposition et d’action sans que les participants n’y perdent leurs identités initiales. Dans cette perspective, nous invitons chacun de vous à s’investir, à son niveau, dans cette dynamique de transition, avec l’ensemble des forces du changement, pour l’édification de la République démocratique et sociale.Les suggestions et contributions peuvent être adressées à : «forumcitoyens2014gmail.com». Et que vive le Forum des citoyens pour la deuxième République.
Le Forum regroupe :
- L’Initiative pour la refondation démocratique (IRD).
- Le Parti laïc et démocratique (PLD).
- Le Comité des citoyens pour la défense de la République (CCDR).
- Des citoyennes et des citoyens.
الاخبار العاجلة لضياع الجزائريين بين احلام الفايسبوك وضبابية الاحلام الاجتماعيةوالاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتنازل بلديةقسنطينةعن نفق ساحةالشهداء بالدينار الرمزي مقابل ايجادحلول عاجلة لانقادهمن الضياع الثقافي ويدكر انصيف حصة على وقع الحدث طلب من الفنانين ايجادحلول فنية لنفق الشهداء بقسنطينةوالاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لافتخار ممثل بلدية قسنطينة بالتجارة الفوضوية في نفق وسط المدينة والصحافية ازدهار فصيح تعلن انه نفق فوضوي عبر حصة على وقع الحدث والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لانتظار الجزائريين حكومة السعيدبوتفليقةالغربية وقلوبهمتنتظر العلاج العاطفي لمشاكلهم الجنسية وليس قرارات تعديل الدستوري العشائري والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف خبراء العلوم السياسية ان الجزائريين يعيشون مشاكل عاطفية وليسمشاكل سياسيةويطالبون بانشاءحكومة جزائرية عاطفية في العهدة الرئاسيةالرابعةوالاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لضياع الجزائريين بين احلام الفايسبوك وضبابية الاحلام الاجتماعيةوالاسباب مجهولة
بوتفليقة يلتقي بحنون على انفراد
28.04.2014
التقى
الرئيس بوتفليقة، الأمينة العامة لحزب العمال، على انفراد بعد أدائه
اليمين الدستورية بقصر الأمم، و شوهد الحرس الخاص لبوتفليقة، يتقدم من
حنون و طلب منها لقاء الرئيس بوتفليقة، بعيدا عن الأعين، فيا ترى ما الذي
دار بين الرئيس و المرشحة للرئاسة.
عدد القراءات: 319
|
بوتفليقة يلتقي بحنون على انفراد
28.04.2014
التقى
الرئيس بوتفليقة، الأمينة العامة لحزب العمال، على انفراد بعد أدائه
اليمين الدستورية بقصر الأمم، و شوهد الحرس الخاص لبوتفليقة، يتقدم من
حنون و طلب منها لقاء الرئيس بوتفليقة، بعيدا عن الأعين، فيا ترى ما الذي
دار بين الرئيس و المرشحة للرئاسة.
ضمن حصة 1210 وحدات سكنية التي سلمت السنة الماضية
الطعون تؤخر تسليم مفاتيح السكنات الموزعة على المستفيدين
28.04.2014
لا يزال العديد من المواطنين الذين استفادوا من حصة 1210 وحدة سكنية ببلدية الخروب، والتي تم الإفراج عنها
منتصف شهر أفريل من السنة الماضية والذين لم يتمكنوا من الحصول على
سكناتهم بسبب طعون مست عدم أحقيتهم لها، ينتظرون بفارغ الصبر من السلطات أن
تفصل في الطعون المقدمة ضدهم، خاصة منهم أولئك الذين لم يستفيدوا لا من
سكن ولا دعم ولا من أية مساعدة على الرغم من مرور سنة كاملة على نشر
القائمة الاسمية للمستفيدين، و التي لطالما عرفت احتجاجات متكررة من قبل
السكان الذين انتقدوا مرارا التباطؤ في إتمامها والإفراج عنها، إلا أن
الحصة المقررة لم تمر كذلك، حيث قوبلت هي الأخرى بانتقادات، لاسيما وأن
عددا كبيرا ممن لم يجدوا أسماءهم ضمن القائمة طالبوا بإلغاء القائمة و
إعادة أخرى فيما قدَموا طعونا وصلت إلى 3 آلاف طعن.في
حين لا يملك بعضهم حتى عملا قارا يضمن لهم مداخيل شهرية تعيل عائلاتهم،
غير أن البعض ممن تم إسقاطهم من القائمة تم الطعن في أحقيتهم دون إثباتات
تؤكد امتلاكهم لأية عقارات ودون أي شيء وفي هذا الشأن أكد عدد من المقصيين
أنهم سيلجاؤون للعدالة وسيقدمون أدلة خاصة، وأن رئيس الدائرة قد أكد لهم في
وقت سابق أنهم سيتحصلون على سكناتهم بعد التحقيق في الطعون وعند ثبوت عدم
امتلاك المستفيد لأي عقار أو مدخول شهري يفوق الـ 24 ألف دينار شهريا.
جمال بوعكاز
تضامنا مع زميلهم الذي عوقب بحرمانه سنة من الدراسة
طلبة يحتجون ويشنون إضرابا مفتوحا بمعهد تسيير التقنيات الحضرية
28.04.2014
جمال بوعكاز
دخل
لليوم الثاني على التوالي طلبة معهد تسيير التقنيات الحضرية بجامعة
قسنطينة 3 في إضراب مفتوح عن الدراسة، احتجاجا على قرار تأديبي صدر في حق
طالب بسنة أولى ماجستير تم إقصاؤه لمدة سنة وقام المحتجون أول أمس بغلق
البوابة الرئيسية قبل أن تتدخل الإدارة لفتحها، لكن الدراسة شلت بشكل شبه
تام بعد الاستجابة لنداء الإضراب، الذي يراه الطلبة، تحركا تجاه رفع ما
يسمونه بـ«الظلم” عن طالب متميز تعرض، برأيهم، “للتعسف”.و
حسب ما أفادنا به زملاء الطالب ،فإنه كان ضحية اجتهاده وأن ما يتعرض له
عبارة عن انتقام من مدير المعهد الذي يتهمه بتلفيق قضية محاولة تحريض ونسب
رسائل مجهولة تلقاها على الإيميل إليه، مؤكدين بأن الأسباب التي اقتيد
بسببها لمجلس التأديب واهية وأنه صدر في حقه في البداية قرارا بالفصل لمدة
سنتين وبعد الطعن تم تخفيف العقوبة إلى سنة، وهو ما يرونه إجحافا في حق
طالب يحتل المرتبة الأولى في الدفعة و أنه لم يقم بما يجعله يتعرض لسنة
كاملة من الحرمان من الدراسة وبالتالي التأثير على مستقبله الأكاديمي.ويطالب
المحتجون بفتح تحقيق في حالته وبتدخل رئاسة الجامعة التي يرى أنها تجاهلت
رسالته، في ظل عدم وجود أية أدلة تدين الطالب على أن الإيميلات تخصه إضافة
إلى أن محاولة الاعتداء عليه من طرف رئيس القسم حوَلت ضده بعد أن تم غلق الملفو
من الجانب الآخر أفادتنا جهات محسوبة على الإدارة، أن الطالب هو سبب الوضع
الذي آل إليه ووصل به إلى المجلس التأديبي بسبب التصرفات التي بدت عليه
رغم أنه من أوائل دفعته، رغم التنازلات التي قدمها المدير على خلفية
تهديداته السابقة عبر الأنترنيت وحتى عن طريق الهاتف، و من بين التصرفات
التي قام بها على حد المعلومات التي أفادتنا بها الإدارة بعدم تطبيق
التعليمة الخاصة بمشاركة ثلاث طلبة في إعداد مذكرة التخرج، لوجود مشكل
تأطير، حيث اختار المعني موضوعا مستقلا و مؤطرا وقام بالبحث بشكل عادي دون
اكتراث بالإدارة ، ومع ذلك تمت تسوية وضعيته وناقش في الأجل القانوني ثم
ادعى أنه الأول على الدفعة ولم يقدم ما يثبت ذلك ليتناقض وفق رواية المسؤول
مع نفسه ويدخل مسابقة الماجستير، حيث تحصل على المرتبة الأولىو عن سبب إحالة الطالب على مجلس التأديب هي الرسالة
ومحاولة الاعتداء، وقد تم تخفيف القرار بعد أن طعن وبقي أمامه، وفق ما صرح
لنا به مسؤولون بالمعهد فرصة أخرى للطعن، لكنه يحاول تحويل حالة خاصة إلى
انشغال عام، مشيرين أن أغلب الطلبة لا يعرفون سبب الإضراب.المحتجون نفوا نفيا قاطعا جهلهم لقضية زميلهم من خلال تحدثنا إليهم حيث أكدوا أنهم متضامنون مع زميلهم ويدعمونه حتى يتم رفع العقوبةوماذا بعد اليمين؟!
2014.04.28
وتستمر أزمة الحليب أسبوعا بعد الرئاسيات، وتستمر الطوابير أمام
المحلات للفوز بهذه المادة التي تشكل أساس غذاء نسبة كبيرة من الجزائريين.في هذا الجو يؤدي رئيس الجمهوية يمينه الدستورية رافعا تحدي قدرته على قراءة القسم كاملة غير منقوصة، أمام الحضور. وفي هذا الجو يباشر عهدة رابعة، قال إنها ستكون عنوانا للتغيير ولبناء جمهورية ثانية مثلما روّج له وزراؤه المنبوذون شعبيا.
وأول ورشة ستكون الدستور التوافقي. هذا المطلب الذي رفعته المعارضة ورافع من أجله المترشح المنافس. فماذا يعني هذا “التوافقي”، هل سيكون بعمار غول ولويزة حنون وبن يونس ممثلا للمعارضة في كتابة دستور وعد به بوتفليقة في خطاب 15 أفريل 2011، أي منذ أزيد من ثلاث سنوات، وكان وقتها وعده يصب في تهدئة الشارع الذي كان يجرفه تيار الثورات العربية.
اليوم تقف البلاد أمام أزمة ثقة، وإعادة انتخاب الرئيس لعهدة رابعة عبّر جزء كبير من الجزائريين عن رفضها، يتطلب بذل جهود كبيرة من قبل الرئيس لإعادة ترميمها، ولن يتحقق ذلك إلا إذا أشرك المعارضة الفعلية في صياغة هذا الدستور.
المعارضة الفعلية خارج تاج والعمال والحركة الشعبية، هي اليوم تجمع قواتها خارج إطار حسابات الرئاسة التي قاطعتها وعبرت بقوة عن مقاطعتها، بل وقد أنقصت كثيرا من أهمية الرئاسيات الأخيرة، وبالتالي فلا يمكن أن يكون التوافق بدونها، وإلا لن يكون هناك توافق.
جدية ما قدمه الرئيس في خطاب اليمين الذي وزع على الحضور، تتوقف على اختياره للحكومة المقبلة، فبقدر ما يكون التجديد في الحكومة، بقدر ما يكون جادا في طرحه، فإن هو أبقى على نفس الوجوه وعلى نفس الطاقم ونفس القيادة للحكومة فإن ما جاء في خطاب القسم سيكون مجرد كلام لا وزن له ولا طعم، أما إن فتحت الحكومة وحملت تغييرات حقيقية وأسماء جديدة وجادة فإن هذا قد يبعث على شيء من التفاؤل الحذر. بل هو مجبر على مباشرة تغيير شامل في طاقمه الحكومي، خاصة بعد الحملة الانتخابية الفاشلة التي قادتها وجوه من الحكومة الحالية، والتي قوبلت برفض شعبي واسع. وإن لم يفعل فإن هذا يعني أنه لا ينوي التغيير، فلا جمهورية ثانية ولا مملكة أولى. وقد حذّرت لويزة الفرحة بفوز بوتفليقة من خطورة استمرار الوضع القائم، وقالت إنه سيكون مغامرة، مع أنها وفريقها صوتوا للاستمرار والاستقرار.
لكن كيف سيعمل الرئيس على تقوية المعارضة أو دعم حرية التعبير، في الوقت الذي يحارب فيه رجاله كل من وقف ضد إعادة ترشحه، أو انتقد سياسته وطريقته في تسيير شؤون البلاد، والمال العام.
المعارضة هي شريك في الحكم عند الديمقراطيات الحقيقية، بينما عندنا هي العدو والخائن والتي تحركها اليد الأجنبية وما إلى ذلك من الأوصاف الجاهزة والمعلبة التي توصف بها المعارضة مجانا.
نظرة السلطة الحالية إلى المعارضة والإعلام المستقل هي إن لم تكن معي فأنت عدوي وأحاربك بكل قوة. والأمر ليس جديدا وقد استفحل في السنوات الأخيرة إلى درجة أضعفت معها الساحة السياسية فاستحال إيجاد بدائل للحكم. وصار خيار الإبقاء على الوضع القائم هو الحل في نظر الكثيرين.
وعليه فإن أي حديث عن التغيير هو مجرد ملء للفراغ، وربح للوقت في انتظار إيجاد فكرة جديدة لإلهاء الجماهير.
حدة حزام
التعليقات (17 تعليقات سابقة) :
AMAZIGH CHAOUI BATNA : BATNA
Nous avons suivi bien tes récentes publications,et cela
depuis la fin des élections présidentielles.Ce que nous avons remarqués
en vous madame Hazem ,vous commencez à être plus clémente avec le
pouvoir oui madame car le candidat malheureux n'a pas eu le pouvoir et
c'est tout à fait naturelle que vous commencez à s'approcher du pouvoir
et chacun à sa façon.Car il y a l'enep en jeu et bien d'autres choses.La
deuxième chose que nous venons de remarqué que tu es une anti chaoui
tergui mozabite et kabyle car ces êtres sont les vrais poumons de
l’Algérie .en tout ton journal commence à dénigrer l'amazighité.Avant,
nous avons cru en vous une démocrate une vraie pour les libertés .
Or nous avons constaté que ouiza hanoun sans rentrer dans les détails était avec le président mais elle est toujours pour l'amazighité et les droits de l'homme ainsi les libertés démocratiques dont l'amazighité qu'elle défend farouchement.Maintenant nous comprenons bien ouiza hanoun et nouslui rendons un grand hommage car elle n'a pas nié son amazighité,or vous non car frapper l'amazighité dans le dos est une trahison pour la démocratie.
CHAOUIS QUI 2TAIENT GRANDS ADMIRATEURS ET LECTEURS DE TON JOURNAL.
Or nous avons constaté que ouiza hanoun sans rentrer dans les détails était avec le président mais elle est toujours pour l'amazighité et les droits de l'homme ainsi les libertés démocratiques dont l'amazighité qu'elle défend farouchement.Maintenant nous comprenons bien ouiza hanoun et nouslui rendons un grand hommage car elle n'a pas nié son amazighité,or vous non car frapper l'amazighité dans le dos est une trahison pour la démocratie.
CHAOUIS QUI 2TAIENT GRANDS ADMIRATEURS ET LECTEURS DE TON JOURNAL.
احمد : البيض
في وطن دفع الكثير من اجل الحرية فاين كريم بلقاسم و بوضياف
وبن يحي و بن بلة الذي قضى عمره في السجن و ما زال النداء فيه للحرية و
لايريد شيئا ادناها في اروبا وسط كومة من الدساتير تقول انها مفتوحة
للجميع نحن لا نريد شيئا الا احترامها رغم مافيها من خلل
مسافر : الجزائر
(عندنا هي العدو والخائن والتي تحركها اليد الأجنبية وما إلى
ذلك من الأوصاف الجاهزة والمعلبة التي توصف بها المعارضة مجانا.)، يبقى هذا
الوصف ساري المفعول ولا يتغير شيء.
جزائري مسلم
الرجاء تزويد تعليقات بأيقونة ""معجب"" أو غير ""معجب"" حتى نستطيع تقييم التعليقات. و شكرا
med b : annaba
après le serment qui n'a de serment que le nom,Bouteflika va
récompensé les membres du clan mafieux qui se sont faits
conspués,hués,parfois caillassés ,rejetés et vomis par la population
lors de leurs meetings.ils auront droit à des postes qui leur
permettront de continuer à puiser dans les caisses ce qui reste des
ressources du pays après quoi ils se font virés vers des postes qui
constitueront pour eux des retraites dorées comme sénateurs,ambassadeurs
et autres avec impunité assurée pendant un bail de cinq ans au terme
duquel,ils se verront installés ailleurs comme l'a déjà préparé Saidani
avec ses acquisitions parisiennes sans rendre compte à la justice
algérienne qui n'a plus aucun pouvoir de siéger au nom du peuple
puisqu'elle le fait au nom d'El Mouradia
بوخاتم حمداني : alger
بعد اليمين الدستورية ياتي الامن والسلم والاستقرار وتعود
الامور الى نصابها وكان شيئا لم يكن لان الشعب قال كلمته وفصل في موضوع
الرئاسيات ولله الحمد من قبل ومن بعد
احمد
بلا مزية الاعداء والعملاء الرائيس بوتفليقة هو الرائيس
المحبوب عند اغلب الشعب الجزائري وكل شئ انكشف في المرميطة الجيهاويين
والمنادين باللانفصال والتدخل الخلاطين الخنازير
عبدالقادر : الجزائر العميقة
النظام معروف وكل الجزائريين بجيمع فئاتهم يعرفونه فالنخب
يسمونه النظام و الموظفين في المؤسسات الوطنية يسمونه الدولة و العامة
يسمونه الحكومة و الاجداد و الاباء و معظم الغير متعلمين و الغير مثقفين في
اغلب جهات الجزائر العميقة يسمى البايلك الى يومنا هذا كما كان في وقت
الاستعمار.لقد سمعنا الغناء الكثير عن المعارضة للنظام و عن الشعب بالحان
متنوعة ذات طوابع فكرية مختلفة.. الا لحد الان لم نرى لا معارضة و لا الشعب
في الميدان على الرغم من كثرة الكلام عننهما في الصالونات و في الاحزاب
الوالية و المعارضة و من على الفضائيات و كل وسائل الاعلام وحتى في
الصالونات العلنية و السرية في داخل البلاد او من وراء البحار.
لهذا اطرح السؤال التالي و اريد ان يجبني كل من يحسن الاجابة و له الشكر الجزيل حتى يوضح لنا هذه المفاهيم التي من كثرة تداولها اصبحت عندي وعند الكثير من امثالي اصبحت لا تساوي شيئا و ان دلت على شيء فهي كلمات للسفسطة و للتخدير و للتضليل و للتحايل على كل المواطنين بما فيهم التابعين لكل من يستعمل تلك المفاهيم الغامضة والتي لها صدى كبير في ذكرها عند السياسين و المثقفين و الاعلاميين لكن الحقيقة هي لا تساوي شيئا في معادلة التسيير و المحاسبة و المراقبة و التقييم لما يقوم به اصحاب القرار و المؤسسات في سموها ما شئتم نظام او دولة او بايلك..
كمواطنين بسطاء من ابناء هذا الشعب الذي فيه بعض في النظام و بعض اخر في المعارضة و بعض اخر بين البينين اينما تميل الكفة يميل و الجزء الكبير مطحون لا يعرف الا من يشغله و يسكنه و يراه يكثر الكلام عليه طول النهار في التلفزيون و الذي ينكد معيشته باسم القانون في البلدية و في الوظيفة و في الشارع ولا يعرف من السياسة شيئا و يساق من قبل من يعطيه اي شيء حتى ولو كان كلام فيه من الوعود او الوعيد لانه مسكين امي و فقير و يسكن الاحياء الشعبية و القصدير و القرى النائية والبوادي فيستغل من قبل الجميع الذين يتكلمون باسم الشعب لتمرير ما يريدون فعله بحلاله او حرامه شرعيا او دستوريا او قانونيا.
اين هو حقيقة الذي يمثل كل فئات الشعب المكورة انفا و يضعهم على درجة واحدة من المساواة و يدافع على حقوقهم جميعا حتى نقول بانه يتكلم باسم اغلبية او كل الشعب ؟ فمن هو الشعب اذن يا ناس الذي يتكلم عليه من قبل النظام او المعارضة او البزناسية بين البينين ؟
لهذا اطرح السؤال التالي و اريد ان يجبني كل من يحسن الاجابة و له الشكر الجزيل حتى يوضح لنا هذه المفاهيم التي من كثرة تداولها اصبحت عندي وعند الكثير من امثالي اصبحت لا تساوي شيئا و ان دلت على شيء فهي كلمات للسفسطة و للتخدير و للتضليل و للتحايل على كل المواطنين بما فيهم التابعين لكل من يستعمل تلك المفاهيم الغامضة والتي لها صدى كبير في ذكرها عند السياسين و المثقفين و الاعلاميين لكن الحقيقة هي لا تساوي شيئا في معادلة التسيير و المحاسبة و المراقبة و التقييم لما يقوم به اصحاب القرار و المؤسسات في سموها ما شئتم نظام او دولة او بايلك..
كمواطنين بسطاء من ابناء هذا الشعب الذي فيه بعض في النظام و بعض اخر في المعارضة و بعض اخر بين البينين اينما تميل الكفة يميل و الجزء الكبير مطحون لا يعرف الا من يشغله و يسكنه و يراه يكثر الكلام عليه طول النهار في التلفزيون و الذي ينكد معيشته باسم القانون في البلدية و في الوظيفة و في الشارع ولا يعرف من السياسة شيئا و يساق من قبل من يعطيه اي شيء حتى ولو كان كلام فيه من الوعود او الوعيد لانه مسكين امي و فقير و يسكن الاحياء الشعبية و القصدير و القرى النائية والبوادي فيستغل من قبل الجميع الذين يتكلمون باسم الشعب لتمرير ما يريدون فعله بحلاله او حرامه شرعيا او دستوريا او قانونيا.
اين هو حقيقة الذي يمثل كل فئات الشعب المكورة انفا و يضعهم على درجة واحدة من المساواة و يدافع على حقوقهم جميعا حتى نقول بانه يتكلم باسم اغلبية او كل الشعب ؟ فمن هو الشعب اذن يا ناس الذي يتكلم عليه من قبل النظام او المعارضة او البزناسية بين البينين ؟
abdelghani jijel : belgique
نعم لقد أدي يمينه الكرطوني المزيف المليئ بالخبث ونفاق، إنه
ألقى كلمته على الشعب الرخيص الذي باع كرامته، بدجاجة تستطيع أن تشتريه
وبالخصوص الحاضرين في القاعة ،وعندما يشهد رئيس المحكمة العليا على شهادة
الزور، أهل هو إحتراما لدستور أم ماذا ،لا تنسوا أن تحدفوا هاذا الدستور
لأن كل المواد أغتصبت ولم تعد صالحة لتطبيق.؟ . الهردة الرابعة ستكرس
المزيد من النهب ،و المزيد من الهبوط الإخلاقي و المزيد من الجهوية ؟و الآن
مرحبا بكم في المملكة الرابعة لجلالة رئيسكم (ملككم) و تقبيل الأيدي و
سجود ؟
HARAGUE : france
WI TATA HADA KHORTI FE KHORTI HADIK LABLED ANDI JARI
HARKI KALI SAYER ANTOUMA LES ALGERIENS RAHALKOUM EL HOUARI
BOUMEDIENNE GHIR ROUHOU SUISIDOU EN GROUPE
Brahim : Blida
لقد عمل النظام على أضعاف المعارضين الحقيقيين منذ الاستقلال
بل منذ بداية الثورة ثم استفحلت الظاهرة منذ إنقلاب 92 فأهتم السيد يحيي
عبد النور بالخيانة وجرد المناضل عبد الحميد مهري من جوازه الديبلوماسي
وادخل المجاهد عباسي مدني السجن وأتهم القائد العظيم محمدي السعيد (كلولان
ناصر ) بدعم الإرهاب
وقزمت المعارضة حتى اغتزلت في بعض الوجوه مثل حنون وبن يونس وسلطاتي وحتى بن فليس الذي جاءنا بوتفليقة وكان (سلال زمانه ) فقد نجح النظام في ابعاد المعارضة الحقيقة وصنع معارضة لا تتمنى تغيير هذا النظام
فتغيير النظام لا يأتي من الصالونات بل من سركاجي ولمباس والحراش
وقزمت المعارضة حتى اغتزلت في بعض الوجوه مثل حنون وبن يونس وسلطاتي وحتى بن فليس الذي جاءنا بوتفليقة وكان (سلال زمانه ) فقد نجح النظام في ابعاد المعارضة الحقيقة وصنع معارضة لا تتمنى تغيير هذا النظام
فتغيير النظام لا يأتي من الصالونات بل من سركاجي ولمباس والحراش
Juste Après le serment : Il va y avoir deux récompenses surprises
Il y'aura beaucoup d'argent en euro pour le clan voleur de Bouteflika
Et il y'aura beacoup de KHRA pour le pauvre peuple
HACHA le peuple
Et il y'aura beacoup de KHRA pour le pauvre peuple
HACHA le peuple
Après le serment ,Bouteflika et son clan : se vengeront du peuple
Voila , le clan des voleurs de Bouteflika a eu le pouvoir, et ont assuré leur protection
soutenus par leur maitre satanique , les voleurs du clan Bouteflika vont se mettre à se venger du peuple
Comme Sellal a menacé plusieurs fois, en disant qu'ils ont les forces armées de leur côté
et n'ont peur de personne
soutenus par leur maitre satanique , les voleurs du clan Bouteflika vont se mettre à se venger du peuple
Comme Sellal a menacé plusieurs fois, en disant qu'ils ont les forces armées de leur côté
et n'ont peur de personne
Après le serment : le vole continue, la Hogra au maximum, la déstruction totale
Après le serment, Bouteflika va continuer à pomper le pétrole pour sa famille, ses amis et son clan mafieux
Apès le serment, les pauvres mangeront toujours dans les poubelles
Après le serment, les semblants d'hôpitaux seront en ruines
Après le serment, la prostitution deviendra un emploi légalisé pour gagner son pain
Après le serment, la pédophilie sera légaliées
Après le serment, le niveau d' éducation atteindra la barre négative
Après le serment, tous les voleurs seront récompensés
Après le vote, Chab Khaled, et Chaba Zahouania seront le flambeau de l' Algérie, et les intellectuels seront marginalisés
Aprés le serment,les jeunes fuiront le pays et seront noyés dans la mer
Après le serment, l'Algérie vivera dans le moyen âge
Après le serment, ACHA3WADA primera et deviendra la religion de l'état et du peuple
Après le serment le satanisme dominera
Après le serment, l'Algérie sera perdue
à jamais
Apès le serment, l'Algérie sera élue la rigolade du siècle
ADIEU L'ALGÉRIE DE MON ENFANCE
Apès le serment, les pauvres mangeront toujours dans les poubelles
Après le serment, les semblants d'hôpitaux seront en ruines
Après le serment, la prostitution deviendra un emploi légalisé pour gagner son pain
Après le serment, la pédophilie sera légaliées
Après le serment, le niveau d' éducation atteindra la barre négative
Après le serment, tous les voleurs seront récompensés
Après le vote, Chab Khaled, et Chaba Zahouania seront le flambeau de l' Algérie, et les intellectuels seront marginalisés
Aprés le serment,les jeunes fuiront le pays et seront noyés dans la mer
Après le serment, l'Algérie vivera dans le moyen âge
Après le serment, ACHA3WADA primera et deviendra la religion de l'état et du peuple
Après le serment le satanisme dominera
Après le serment, l'Algérie sera perdue
à jamais
Apès le serment, l'Algérie sera élue la rigolade du siècle
ADIEU L'ALGÉRIE DE MON ENFANCE
Algerian : Tamouwrth
اليوم أقسمت اليمين باسم كل التضحيات الكبرى للشهداء الأبرار،
وقـيّم نوفمبر الخالدة أنك ستدافع عن الدستور ! نفسه القسم الذي تكرر معك
ثلاث مرات فيما سبق منذ عودتك "لانقاد الجزائر"، و"إخراجها من دوامة العنف"
و"إخماد نار الفتنة"، و"إخراج المؤسسة الرئاسية من دوري الهواة والارتقاء
بها إلى دوري المحترفين"، تجدّد هذا المشهد ثلاث مرات، ومع ذلك لم تلتزم
بكل ما أقسمت به، ولم تفي بعهدك باحترام الدستور، بل احترمت رغبتك الذاتية،
وخيّطت" الوثيقة الأساسية للجمهورية على مقاسك بهدف الخلود في مكانك . أما
العهدة الرابعة فستوظّفُ للسير قدماً على طريق "تخياط" الدستور بقلمك
وتغيير المزيد من المواد لتغلق دومينو السياسية وتبقى أحجارها تلعب وتوضع
على طاولة "التخياط" السياسي وفقاً لما تريد أو ما يريد مزاجك) ..
أقسمت أيضا سيدي الرئيس أنك ستسهر على استمرارية الدولة وأنا أسألك بصفتي مواطن أين هي الدولة لتمارس الاستمرارية التي تتكلم عنها يا صاحب الفخامة ؟ مارست الاستمرارية من منظورك في دولة النهب والنصب والفساد، ومارست الاستمرارية في تحطيم أركان الدولة ومؤسساتها، وتشبعت بثقافة "الاستمرارية" في بقاء الوجوه المستفزة في مواقعها. إذا كانت نيتك في هذه الاستمرارية فنحن في غنى عنها ولا نريدها. نحنُ نريد دولة مؤسسات لا تختزل في شخص رجل واحد، لا نريد دولة ملكية لأنها لن تكون دولة من منظور الدستور وروحه اذا كانت ملكا لفرد واحد يسير جماعة أو جماعة يسيرها فرد ويتصرف فيها كما يحلو له ..
أقسمت على توفير الشروط اللازمة للسير العادي للمؤسسات والنظام الدستوري،(.) هل هي نفسها المؤسسات التشريعية والتنفيذية التي أحاط بك أعضاؤها منذ قررت التعامل بمنطق "الجزائر ملكي"، (.). لقد كره الشعب من وجوههم السياسية ، لقد كره الشعب السياسة بسبب مشاهدة الوجوه التي تحيط بكم منذ سنوات، والتي لم تفعل شيئا سوى تكريس الرداءة سواء في البرلمان بغرفتيه أو في الحكومة أو حتى في باقي ما ينسب لشبه الدولة من مؤسسات تحولت الى جثث مدفونة من طرف المقربين منك ليتصرفوا فيها كما يحلو لهم ؟
أقسمت أنك ستدعم المسار الديموقراطي وتحترم حرية اختيار الشعب، (.) فهل يكون هذا بقهر وتفتيت الساحة السياسية ليسهل ضربها من طرف من (يناورون ويتوعدون) على يمينك وشمالك ، (.) لقد خنقت -- باسم الديموقراطية المزعومة -- مسعى كل رافض لاستمرار الحكم بهذا الشكل، والأكيد أنك ستطور من اسلوبك الديموكتاتوري democtatur حتى نصير جميعا شخصا واحد يهتف بحياة الزعيم لا اكثر، (.) وما أكثر المسرحيات الدالة عليها ؟ تدرك جيدا أنت ومن معك بأن الحرية هي أساس الديموقراطية فهل تؤمن أنت بالحرية حتى تتمكن من تحقيق الديموقراطية والعدالة الاجتماعية في جزائر "العزة والكرامة" التي وعدتم بأن لا تزول بزوال الرجال ؟
أقسمت أنك ستحمي وحدة الشعب والأمة وتطفئ لهيب كل نار مشتعلة. فلا نار غرداية اطفأت، ولا أرض القبائل توقفت عن الارتجاج والتصدع .. يا ترى كيف يمكنك أن تحمي وحدة الشعب ؟ كيف يمكنُ ذلك و كل من رقص في عرسك الديموقراطي -- لا عرس الجزائر – راح يصف الشعب بألقاب جارحة تتناسى ولا تنسى ، (.) فمنهم من لعن الشعب، ومنهم من أهان الشاوية، ومنهم من تهكم على أهلنا في غرداية ومنطقة القبائل .....
أقسمت أنك ستحمي الحريات والحقوق الاساسية للإنسان، ولكن حقوق المواطنين أصبحت أبعد الأحلام ، (.). وأنا كإنسان ومواطن لا أرى سوى فضاء الحريات مُتجهٌ نحو المزيد من التقليص، والدليل ما لاقاه كل معارض لعهدتكم الرابعة من تجريح وتخوين وصلت ممارساته في بعض الأحيان إلى حد لا يطاق. طالت وجوه تاريخية وثورية وسياسية عبرت عن خوفها على مستقبل الجزائر أو عارضت العهدة الرابعة، فوجدت نفسها في خانة الخونة على يد المطبلين والمزمرين ..
أقسمت على العمل دون هوادة على تطوير رغبات الشعب وسبل ازدهاره، وواقع الحال يقول بأن العجلة إن وجدت فهي تدور للوراء ومعها انخفضت أمانينا بارتفاع نسب التضخم والبطالة والجريمة والفقر، وانخفضت مداخيل النفط والقدرة الشرائية للمواطن، وتفشت في كل الأوساط مظاهر الخداع والنفاق وفساد الأخلاق وأصبحت "الشيتة والتطبيل" ثقافة جديدة في "جزائر العزة والكرامة"..
أقسمت بأنك ستسعى بكل قواك في سبيل تحقيق المثل العليا للعدالة والحرّية والسلم في العالم، وأنا ما زلت افكر -- يا حضرة الحاكم – هل لياقتك الصحية والبدنية قبل العقلية يمكنها أن تحقق لك هذا الغرض وتسمح لك بخوض مباريات السياسة الخارجية وما تفرضه من تنقلات في ربوع العالم، والمشاركة في المؤتمرات وإلقاء الخطب والكلمات، ومناضرة رؤساء الدول والحكومات ؟ أم علينا أن نُسلم بأن ما قاله بن يونس وبلخادم و سعيداني حول عقلك، و نكذب أعيننا وأحاسيسنا التي تطلعنا بأنك رجل مرهق أرهقته السنين و "طاب جنانو"، ويحتاج إلى الراحة والرعاية ؟ .
سيدي الرئيس،
يكون لليمين معنى ويصبح القسم قسماً عندما يحترم الرئيس (الوثيقة الاساسية للجمهورية الجزائرية ويلتزم بها)، ويحترم الشعب الذي انتخبه ويتخلص من كل المفسدين والمتشبعين بثقافة الانتقام وتصفية الحسابات وحتى انتهاج سياسة "الأرض المحروقة" ضد كل من لا يقف بإجلال على طريق العهدة الرابعة.. في هذه الحالة فقط يمكن أن نتكلم عن شيء اسمه الدولة أو الشعب أو المؤسسات، ويمكن ان نتكلم عن القسم بمفهومه الصحيح. أما إذا بقي الحال على حاله فقانون القوة هو السائد لا ينفع معه أي شيء حتى لو كان يمينا صحيحا يشهد عليه الجمع الموقر الذي رافقك منذ عهدتك الأولى .
أما أنا المواطن فأقسم لك بالله يا سيدي الرئيس -- خارج كل الديباجات والقوانين والدساتير والاعراف وغيرها من المصطلحات الرنانة التي كرهنا منها – أقسمُ لك أنني سأبقى وفيا لوطني وقناعاتي ، ورافضا لكل شيء من شأنه أن يحرك أصابع الإساءة تجاه عزة الوطن وكرامة الشعب من أي طرف كان) حتى ولو كان من أبي وأمي، وحتى لو كان ذلك ثمنه حريتي لأنني متيقن من مقولة أن الحق تاج يضعه الإنسان على رأسه ليصبح جديرا بإنسانيته ..
والله على ما أقول شهيد
حفيظ دراجي
أقسمت أيضا سيدي الرئيس أنك ستسهر على استمرارية الدولة وأنا أسألك بصفتي مواطن أين هي الدولة لتمارس الاستمرارية التي تتكلم عنها يا صاحب الفخامة ؟ مارست الاستمرارية من منظورك في دولة النهب والنصب والفساد، ومارست الاستمرارية في تحطيم أركان الدولة ومؤسساتها، وتشبعت بثقافة "الاستمرارية" في بقاء الوجوه المستفزة في مواقعها. إذا كانت نيتك في هذه الاستمرارية فنحن في غنى عنها ولا نريدها. نحنُ نريد دولة مؤسسات لا تختزل في شخص رجل واحد، لا نريد دولة ملكية لأنها لن تكون دولة من منظور الدستور وروحه اذا كانت ملكا لفرد واحد يسير جماعة أو جماعة يسيرها فرد ويتصرف فيها كما يحلو له ..
أقسمت على توفير الشروط اللازمة للسير العادي للمؤسسات والنظام الدستوري،(.) هل هي نفسها المؤسسات التشريعية والتنفيذية التي أحاط بك أعضاؤها منذ قررت التعامل بمنطق "الجزائر ملكي"، (.). لقد كره الشعب من وجوههم السياسية ، لقد كره الشعب السياسة بسبب مشاهدة الوجوه التي تحيط بكم منذ سنوات، والتي لم تفعل شيئا سوى تكريس الرداءة سواء في البرلمان بغرفتيه أو في الحكومة أو حتى في باقي ما ينسب لشبه الدولة من مؤسسات تحولت الى جثث مدفونة من طرف المقربين منك ليتصرفوا فيها كما يحلو لهم ؟
أقسمت أنك ستدعم المسار الديموقراطي وتحترم حرية اختيار الشعب، (.) فهل يكون هذا بقهر وتفتيت الساحة السياسية ليسهل ضربها من طرف من (يناورون ويتوعدون) على يمينك وشمالك ، (.) لقد خنقت -- باسم الديموقراطية المزعومة -- مسعى كل رافض لاستمرار الحكم بهذا الشكل، والأكيد أنك ستطور من اسلوبك الديموكتاتوري democtatur حتى نصير جميعا شخصا واحد يهتف بحياة الزعيم لا اكثر، (.) وما أكثر المسرحيات الدالة عليها ؟ تدرك جيدا أنت ومن معك بأن الحرية هي أساس الديموقراطية فهل تؤمن أنت بالحرية حتى تتمكن من تحقيق الديموقراطية والعدالة الاجتماعية في جزائر "العزة والكرامة" التي وعدتم بأن لا تزول بزوال الرجال ؟
أقسمت أنك ستحمي وحدة الشعب والأمة وتطفئ لهيب كل نار مشتعلة. فلا نار غرداية اطفأت، ولا أرض القبائل توقفت عن الارتجاج والتصدع .. يا ترى كيف يمكنك أن تحمي وحدة الشعب ؟ كيف يمكنُ ذلك و كل من رقص في عرسك الديموقراطي -- لا عرس الجزائر – راح يصف الشعب بألقاب جارحة تتناسى ولا تنسى ، (.) فمنهم من لعن الشعب، ومنهم من أهان الشاوية، ومنهم من تهكم على أهلنا في غرداية ومنطقة القبائل .....
أقسمت أنك ستحمي الحريات والحقوق الاساسية للإنسان، ولكن حقوق المواطنين أصبحت أبعد الأحلام ، (.). وأنا كإنسان ومواطن لا أرى سوى فضاء الحريات مُتجهٌ نحو المزيد من التقليص، والدليل ما لاقاه كل معارض لعهدتكم الرابعة من تجريح وتخوين وصلت ممارساته في بعض الأحيان إلى حد لا يطاق. طالت وجوه تاريخية وثورية وسياسية عبرت عن خوفها على مستقبل الجزائر أو عارضت العهدة الرابعة، فوجدت نفسها في خانة الخونة على يد المطبلين والمزمرين ..
أقسمت على العمل دون هوادة على تطوير رغبات الشعب وسبل ازدهاره، وواقع الحال يقول بأن العجلة إن وجدت فهي تدور للوراء ومعها انخفضت أمانينا بارتفاع نسب التضخم والبطالة والجريمة والفقر، وانخفضت مداخيل النفط والقدرة الشرائية للمواطن، وتفشت في كل الأوساط مظاهر الخداع والنفاق وفساد الأخلاق وأصبحت "الشيتة والتطبيل" ثقافة جديدة في "جزائر العزة والكرامة"..
أقسمت بأنك ستسعى بكل قواك في سبيل تحقيق المثل العليا للعدالة والحرّية والسلم في العالم، وأنا ما زلت افكر -- يا حضرة الحاكم – هل لياقتك الصحية والبدنية قبل العقلية يمكنها أن تحقق لك هذا الغرض وتسمح لك بخوض مباريات السياسة الخارجية وما تفرضه من تنقلات في ربوع العالم، والمشاركة في المؤتمرات وإلقاء الخطب والكلمات، ومناضرة رؤساء الدول والحكومات ؟ أم علينا أن نُسلم بأن ما قاله بن يونس وبلخادم و سعيداني حول عقلك، و نكذب أعيننا وأحاسيسنا التي تطلعنا بأنك رجل مرهق أرهقته السنين و "طاب جنانو"، ويحتاج إلى الراحة والرعاية ؟ .
سيدي الرئيس،
يكون لليمين معنى ويصبح القسم قسماً عندما يحترم الرئيس (الوثيقة الاساسية للجمهورية الجزائرية ويلتزم بها)، ويحترم الشعب الذي انتخبه ويتخلص من كل المفسدين والمتشبعين بثقافة الانتقام وتصفية الحسابات وحتى انتهاج سياسة "الأرض المحروقة" ضد كل من لا يقف بإجلال على طريق العهدة الرابعة.. في هذه الحالة فقط يمكن أن نتكلم عن شيء اسمه الدولة أو الشعب أو المؤسسات، ويمكن ان نتكلم عن القسم بمفهومه الصحيح. أما إذا بقي الحال على حاله فقانون القوة هو السائد لا ينفع معه أي شيء حتى لو كان يمينا صحيحا يشهد عليه الجمع الموقر الذي رافقك منذ عهدتك الأولى .
أما أنا المواطن فأقسم لك بالله يا سيدي الرئيس -- خارج كل الديباجات والقوانين والدساتير والاعراف وغيرها من المصطلحات الرنانة التي كرهنا منها – أقسمُ لك أنني سأبقى وفيا لوطني وقناعاتي ، ورافضا لكل شيء من شأنه أن يحرك أصابع الإساءة تجاه عزة الوطن وكرامة الشعب من أي طرف كان) حتى ولو كان من أبي وأمي، وحتى لو كان ذلك ثمنه حريتي لأنني متيقن من مقولة أن الحق تاج يضعه الإنسان على رأسه ليصبح جديرا بإنسانيته ..
والله على ما أقول شهيد
حفيظ دراجي
Barakat interpelle le Conseil Constitutionnel : « Bouteflika est incapable d’assumer ses fonctions »
le 29.04.14 | 13h09
Réagissez
L'article 88 de la Constitution stipule : « Lorsque le Président de la République, pour cause de maladie grave et durable, se trouve dans l'impossibilité totale d'exercer ses fonctions, le Conseil Constitutionnel, se réunit de plein droit, et après avoir vérifié la réalité de cet empêchement par tous moyens appropriés, propose, à l'unanimité, au Parlement de déclarer l'état d'empêchement ».
Le mouvement Barakat a initié ce mardi sa première action
post-présidentielle. Ses délégués se sont donnés rendez-vous, ce matin à
11 heures au niveau du Conseil Constitutionnel, pour remettre une
demande d’application de l’article 88 de la Constitution qui prévoit la
destitution du président pour cause d'incapacité physique et/ou morale à
exercer ses fonctions.
Après une attente qui a durée prés de 30 minutes, un officier de police en civil vient apporter la réponse des responsables du Conseil constitutionnel. « On vous salue et on vous dit bonne journée », a déclaré le policier à Amira Bouraoui avant de demander courtoisement aux six délégués du mouvement de quitter les lieux.
Le mouvement Barakat s’est référé, dans sa requête adressée au président du Conseil constitutionnel, aux articles 70, 77, 78 et 79 de la Constitution qui définissent les missions et fonctions du président de la République. Des missions que Bouteflika ne peut assumer en raison de son état de santé.
A titre d’arguments, Barakat a rappelé que « le président Abdelaziz Bouteflika s’est montré, le 17 avril dernier, dans l’incapacité d’accomplir son devoir électoral » comme « il a été incapable de lire son discours », lors de la cérémonie d’investiture qui a eu lieu hier mardi au Palais des nations.
L'article 88 de la Constitution algérienne stipule : « Lorsque le Président de la République, pour cause de maladie grave et durable, se trouve dans l'impossibilité totale d'exercer ses fonctions, le Conseil Constitutionnel, se réunit de plein droit, et après avoir vérifié la réalité de cet empêchement par tous moyens appropriés, propose, à l'unanimité, au Parlement de déclarer l'état d'empêchement ».
Après une attente qui a durée prés de 30 minutes, un officier de police en civil vient apporter la réponse des responsables du Conseil constitutionnel. « On vous salue et on vous dit bonne journée », a déclaré le policier à Amira Bouraoui avant de demander courtoisement aux six délégués du mouvement de quitter les lieux.
Le mouvement Barakat s’est référé, dans sa requête adressée au président du Conseil constitutionnel, aux articles 70, 77, 78 et 79 de la Constitution qui définissent les missions et fonctions du président de la République. Des missions que Bouteflika ne peut assumer en raison de son état de santé.
A titre d’arguments, Barakat a rappelé que « le président Abdelaziz Bouteflika s’est montré, le 17 avril dernier, dans l’incapacité d’accomplir son devoir électoral » comme « il a été incapable de lire son discours », lors de la cérémonie d’investiture qui a eu lieu hier mardi au Palais des nations.
L'article 88 de la Constitution algérienne stipule : « Lorsque le Président de la République, pour cause de maladie grave et durable, se trouve dans l'impossibilité totale d'exercer ses fonctions, le Conseil Constitutionnel, se réunit de plein droit, et après avoir vérifié la réalité de cet empêchement par tous moyens appropriés, propose, à l'unanimité, au Parlement de déclarer l'état d'empêchement ».
Farouk Djouadi
Lettre du Forum des Citoyens pour la Deuxième République
Convergence pour une force de propositions
Par : Rédaction Nationale
Nous citoyens, acteurs de la société
civile, syndicale et politique, nous nous sommes régulièrement réunis
depuis le 22 mars 2014 à Alger pour suivre l’évolution de la situation
prévalant dans le pays. Devant la situation de blocage, consécutive au
verrouillage systématique de toutes les institutions du pays, notre
débat a mis en évidence la nécessité d’aller à une transition pacifique,
démocratique et citoyenne, afin de rendre au peuple la souveraineté
dont il est dépossédé durant des décennies. Dans cette perspective, nous
nous sommes constitués en un Forum des citoyens pour la deuxième
République, susceptible d’offrir à toutes et à tous, l’espace permettant
des échanges de points de vue et de propositions, ainsi que de
construire les solutions et actions alternatives devant aboutir à la
deuxième République.
Tel est le sens de cette lettre que nous vous adressons après avoir constaté qu’un Algérien sur deux, selon les chiffres officiels — dans la réalité ce sont deux Algériens sur trois — n’ont pas pris part à une consultation électorale qui, comme les précédentes, était jouée d’avance.
Citoyennes, citoyens,
Nous nous sommes également engagés à élaborer, avec le concours de toutes et de tous, un projet de plateforme d’exigences politiques, susceptible de préciser les contours et défis politiques et étatiques, éducatifs et scientifiques, économiques et sociaux, culturels et médiatiques, de la transition, devenue une revendication unanimement partagée. Les membres du Forum des citoyens pour la deuxième République, conscients de l’existence de mouvements citoyens poursuivant les mêmes buts, estiment indispensable de travailler en convergence en vue de la construction d’une force de propositions et d’actions, sans que les participants n’y perdent leur identité initiale. Dans cette perspective, nous invitons chacun de vous à s’investir, à son niveau, dans cette dynamique de la transition, avec l’ensemble des forces du changement, pour l’édification de la République démocratique et sociale.
Les suggestions et les contributions peuvent être adressées à : forumcitoyens2014gmail.com
Et que vive le Forum des citoyens pour la deuxième République.
Le forum regroupe :
Tel est le sens de cette lettre que nous vous adressons après avoir constaté qu’un Algérien sur deux, selon les chiffres officiels — dans la réalité ce sont deux Algériens sur trois — n’ont pas pris part à une consultation électorale qui, comme les précédentes, était jouée d’avance.
Citoyennes, citoyens,
Nous nous sommes également engagés à élaborer, avec le concours de toutes et de tous, un projet de plateforme d’exigences politiques, susceptible de préciser les contours et défis politiques et étatiques, éducatifs et scientifiques, économiques et sociaux, culturels et médiatiques, de la transition, devenue une revendication unanimement partagée. Les membres du Forum des citoyens pour la deuxième République, conscients de l’existence de mouvements citoyens poursuivant les mêmes buts, estiment indispensable de travailler en convergence en vue de la construction d’une force de propositions et d’actions, sans que les participants n’y perdent leur identité initiale. Dans cette perspective, nous invitons chacun de vous à s’investir, à son niveau, dans cette dynamique de la transition, avec l’ensemble des forces du changement, pour l’édification de la République démocratique et sociale.
Les suggestions et les contributions peuvent être adressées à : forumcitoyens2014gmail.com
Et que vive le Forum des citoyens pour la deuxième République.
Le forum regroupe :
- l’Initiative pour la refondation démocratique (IRD) ;
- le Parti laïc et démocratique (PLD) ;
- le Comité des citoyens pour la défense de la République (CCDR)
- des citoyennes et des citoyens.
par A. El Abci
L'APC de Benbadis
s'apprête à lancer les travaux de réalisation d'un réservoir d'eau potable
d'une capacité de 1.000 mètres cubes et ce, pour l'amélioration et le
renforcement de l'alimentation de ses habitants.
En attendant et en considération de l'été qui approche et de l'augmentation de la consommation de ce précieux liquide en cette période des grandes chaleurs, les autorités locales ont passé un accord avec la Seaco pour mettre à disposition des habitants des citernes, durant l'été prochain, à l'effet d'assurer l'alimentation en eau potable.
Selon le président de l'APC, Abdallah Sfisef, il s'agit d'un projet sectoriel dont les études ont été faites par la Direction des ressources en eau de la wilaya et sont actuellement finalisées.
Et de poursuivre que le projet est inscrit au titre de l'exercice 2014 et dont les travaux vont démarrer sous peu afin de mettre un terme à la « soif » ou insuffisance dans l'approvisionnement en eau que connaissent certaines localités, à l'instar d'El Henbli. Le réservoir de 1.000 mètres cubes fait partie d'un ensemble d'autres ouvrages du même genre qui seront construits dans les communes de Aïn Abid et d'El Khroub notamment, et pour lesquels un financement de 200 milliards de centimes a été affecté. L'objectif de la consécration de cette importante somme à la construction de réservoirs vise le renforcement et l'amélioration des réseaux d'AEP de toutes ces zones situées au sud de la wilaya, dira-t-il. «Cependant et comme l'été a toutes les chances d'être là avant l'achèvement du réservoir, nous avons passé un contrat avec la Seaco pour nous fournir des citernes et nous aider à faire face à l'explosion prévisible de la demande sur ce liquide précieux lors des fortes chaleurs».
Forum des citoyens pour la deuxième république
Lettre aux citoyennes et citoyens algériens
le 29.04.14 | 10h00
Réagissez
Nous, citoyens, acteurs de la société civile, syndicale et politique, nous nous sommes régulièrement réunis depuis le 22 mars 2014 à Alger pour suivre l’évolution de la situation prévalant dans le pays. Devant la situation de blocage consécutive au verrouillage systématique de toutes les institutions du pays, notre débat a mis en évidence la nécessité d’aller à une transition pacifique, démocratique et citoyenne, afin de rendre au peuple la souveraineté dont il est dépossédé durant des décennies.
Dans cette perspective, nous nous sommes constitués en un Forum des citoyens pour la deuxième République, susceptible d’offrir à toutes et à tous l’espace permettant l’échange de points de vue et de propositions, ainsi que de construire solutions et actions alternatives devant aboutir à la deuxième République.Tel est le sens de cette lettre que nous vous adressons après avoir constaté qu’un Algérien sur deux, selon les chiffres officiels – dans la réalité deux Algériens sur trois – n’ont pas pris part à une consultation électorale qui, comme les précédentes, était jouée d’avance.
Citoyennes, citoyens,
Nous nous sommes également engagés à élaborer, avec le concours de toutes et de tous, un projet de plateforme d’exigences politiques susceptible de préciser les contours et défis politiques et étatiques, éducatifs et scientifiques, économiques et sociaux, culturels et médiatiques de la transition, devenue une revendication unanimement partagée. Les membres du Forum des citoyens pour la deuxième République, conscients de l’existence de mouvements citoyens poursuivant les mêmes buts, estiment indispensable de travailler en convergence en vue de la construction d’une force de proposition et d’action sans que les participants n’y perdent leurs identités initiales. Dans cette perspective, nous invitons chacun de vous à s’investir, à son niveau, dans cette dynamique de transition, avec l’ensemble des forces du changement, pour l’édification de la République démocratique et sociale.Les suggestions et contributions peuvent être adressées à : «forumcitoyens2014gmail.com». Et que vive le Forum des citoyens pour la deuxième République.
Le Forum regroupe :
- L’Initiative pour la refondation démocratique (IRD).
- Le Parti laïc et démocratique (PLD).
- Le Comité des citoyens pour la défense de la République (CCDR).
- Des citoyennes et des citoyens.
Réhabilitation des salles de cinéma
La grande désillusion
le 29.04.14 | 10h00
Réagissez
Les travaux traînent depuis 20 mois à la salle En-Nasr
Les supputations vont bon train, suscitant des doutes sur une éventuelle réhabilitation de ce qui reste de ce patrimoine culturel qui a fait les beaux jours de cette ville.
Plus d’une année après la présentation de l’avant-projet de la
manifestation culturelle de 2015 à l’occasion de la visite à Constantine
du Premier ministre Abdelmalek Sellal, c’est toujours le flou autour du
volet de la réhabilitation des salles de cinéma. Ces salles qui
faisaient autrefois la fierté de la ville, sont fermées depuis 14 ans;
l’espoir nourri par les cinéphiles est devenu une grande désillusion.
Interrogé sur cette situation, le directeur de la culture de la wilaya,
Djamel Foughali, nous apprend que c’est depuis quelques jours seulement
que le dossier de la réhabilitation des salles de cinéma lui a été
affecté. Selon ses propres dires, c’est une autre institution, la
commission des salles de cinéma en l’occurrence, qui était en charge de
la réhabilitation des six salles de cinéma entrant dans le cadre de la
manifestation culturelle de 2015.
Apparemment, c’est un dossier lourd qui n’a pas trouvé un écho favorable auprès de cette commission, d’où un retard inconsidéré quant à l’entame des travaux, alors que la ministre de la Culture, dans chacun de ses déplacements en fait son credo. Si pour la cinémathèque Cirta, attenante à l’hôtel qui porte le même nom, le projet de sa réhabilitation fait partie de celui consacré à tout l’établissement hôtelier, le sort réservé aux autres salles demeure inconnu. «Nous avons certes accusé un grand retard, mais maintenant que la ministre m’a instruit pour ce faire, j’ai tout de suite commencé l’élaboration des cahiers des charges et après consultation, nous allons, par le biais d’une passation de gré à gré, procéder à l’entame des travaux», a déclaré le directeur de la culture. «Le retard accusé ne nous laisse pas beaucoup de temps, et c’est pour cela que nous misons sur trois salles qui seront opérationnelles, lors de l’inauguration de cette manifestation. J’ajoute que nous avons sollicité des architectes constantinois, précisément des membres du conseil de l’ordre des architectes, le but étant de donner à ces professionnels, la possibilité de nous remettre un travail qui tiendra compte de plusieurs paramètres», a-t-il précisé.
Les salles concernées sont le cinéma Rhumel (ex-Royal), El Anouar (ex-ABC), et la salle de cinéma de Aïn Smara. Les autres salles sont concernées aussi par cette étude, mais risquent de dépasser les délais prévus, selon notre interlocuteur. Toutefois, pour ceux qui connaissent bien ces salles, la tâche serait ardue compte tenu de leur état de dégradation avancé. C’est le cas de la salle El Anouar, qui a été transformée par son ancien gérant en salle des fêtes, avant d’être abandonnée. Même constat pour le cinéma le Rhumel, sérieusement menacé par les bâtisses en ruine de Souika. Concernant le montant des crédits alloués à ce dossier, aucune information ne nous a été communiquée ; de même pour l’entame et la durée des travaux.
En revanche, la cinémathèque En-Nasr, sise à la rue du 19 Juin, qui a fait l’objet de travaux, n’est toujours pas opérationnelle, alors que le même responsable nous assure que tout a été fait et que, «aucun problème n’est à signaler». Mais selon certaines sources, l’entrepreneur connaît des problèmes de paiement. L’autre salle située à El Khroub, prévue dans la manifestation de 2014, semble faire chou blanc.
Apparemment, c’est un dossier lourd qui n’a pas trouvé un écho favorable auprès de cette commission, d’où un retard inconsidéré quant à l’entame des travaux, alors que la ministre de la Culture, dans chacun de ses déplacements en fait son credo. Si pour la cinémathèque Cirta, attenante à l’hôtel qui porte le même nom, le projet de sa réhabilitation fait partie de celui consacré à tout l’établissement hôtelier, le sort réservé aux autres salles demeure inconnu. «Nous avons certes accusé un grand retard, mais maintenant que la ministre m’a instruit pour ce faire, j’ai tout de suite commencé l’élaboration des cahiers des charges et après consultation, nous allons, par le biais d’une passation de gré à gré, procéder à l’entame des travaux», a déclaré le directeur de la culture. «Le retard accusé ne nous laisse pas beaucoup de temps, et c’est pour cela que nous misons sur trois salles qui seront opérationnelles, lors de l’inauguration de cette manifestation. J’ajoute que nous avons sollicité des architectes constantinois, précisément des membres du conseil de l’ordre des architectes, le but étant de donner à ces professionnels, la possibilité de nous remettre un travail qui tiendra compte de plusieurs paramètres», a-t-il précisé.
Les salles concernées sont le cinéma Rhumel (ex-Royal), El Anouar (ex-ABC), et la salle de cinéma de Aïn Smara. Les autres salles sont concernées aussi par cette étude, mais risquent de dépasser les délais prévus, selon notre interlocuteur. Toutefois, pour ceux qui connaissent bien ces salles, la tâche serait ardue compte tenu de leur état de dégradation avancé. C’est le cas de la salle El Anouar, qui a été transformée par son ancien gérant en salle des fêtes, avant d’être abandonnée. Même constat pour le cinéma le Rhumel, sérieusement menacé par les bâtisses en ruine de Souika. Concernant le montant des crédits alloués à ce dossier, aucune information ne nous a été communiquée ; de même pour l’entame et la durée des travaux.
En revanche, la cinémathèque En-Nasr, sise à la rue du 19 Juin, qui a fait l’objet de travaux, n’est toujours pas opérationnelle, alors que le même responsable nous assure que tout a été fait et que, «aucun problème n’est à signaler». Mais selon certaines sources, l’entrepreneur connaît des problèmes de paiement. L’autre salle située à El Khroub, prévue dans la manifestation de 2014, semble faire chou blanc.
N. Benouar
Taxis : Alerte à la clochardisation de la profession
le 29.04.14 | 10h00
Réagissez
Le comportement de certains chauffeurs de taxi est décrié
C’est certainement une minorité parmi les 9000 chauffeurs de taxis en activité à Oran qui adopte des comportements indignes… mais c’est suffisant pour entacher toute la corporation et tirer la sonnette d’alarme au sujet d’une clochardisation galopante de la profession.
«Je ne comprends pas pourquoi on permet à des chauffeurs de taxis
d’exercer en «tchangla» (tongs) et en survêtement», s’indigne un client
habitué à prendre ce moyen de transport dans une grande ville où les
transports en commun ne sont pas encore assez développés. L’habit ne
fait pas le moine mais ce genre de tenues traduit en général des
vulgarités dans le langage et une posture qui signifie que le client
n’est jamais roi. «Sur le trottoir, je fais signe à un taxi, je constate
qu’il est vide, il s’arrête, je lui indique une destination tout à fait
ordinaire et à l’intérieur du périmètre urbain mais, dans un cas sur
trois en moyenne, il me dit que ce n’est pas sa destination et il s’en
va!», s’étonne un autre usager qui n’a pas d’autre choix que de prendre
son mal en patience et d’attendre.
Aussi, aujourd’hui que la cigarette est reconnue comme nocive pour la santé et que la loi interdit de fumer dans les lieux publics, ce sont les chauffeurs qui imposent leurs habitudes et gare aux clients qui osent rouspéter ! On peut multiplier les exemples à l’infini. «Je ne défends plus les chauffeurs de taxis mais seulement la profession car on assiste effectivement à un véritable phénomène de clochardisation.» Venant du secrétaire général de l’Union nationale des chauffeurs de taxis, un des syndicats autonomes représentatifs, il y a de quoi s’alarmer. Sidi Mohamed Ouahrani, qui exerce depuis 37 ans, se souvient, photos à l’appui, de son père également chauffeur de taxi qui travaillait avant 1981 en costume cravate. «Je ne parle pas de l’uniforme, je dis costume cravate et c’était un choix personnel par respect pour son métier», ajoute-t-il avec dépit car lui-même est dépassé. «L’Etat est absent», s’insurge-t-il en évoquant un exemple parmi les plus graves. «Nous avions à traiter un cas de détournement de mineure et consommation de drogue.
Nous avons tout simplement déclaré que la commission était incompétente à statuer sur un tel délit qui relève du pénal !» Ce cadre syndical, lui-même tombé en panne, a été victime du comportement indigne d’un taxieur et, comme beaucoup d’autres clients, n’a pas jugé utile de retenir le numéro pour porter plainte.
manquement à la règlementation
Evidemment, la majorité des chauffeurs de taxis adoptent des comportements corrects mais c’est en référence à un passé pas très lointain où la corporation était surveillée de près pour parer au moindre manquement à la règlementation que cet exemple a été donné. C’est l’illustration du relâchement comparé à son époque quand, se remémore-t-il, une brigade spéciale, formée par un représentant de la direction des transports, de la police (seule habilitée à retirer les papiers en cas de délit) et du syndicat (pour garantir les droits des chauffeurs de taxi), sillonnait la ville pour s’assurer du respect des lois.
Les stations de taxis ont fini par être abandonnées comme l’est l’obligation d’assurer une permanence de nuit (une fois par mois pour chaque intervenant). Conséquence, beaucoup de taxis compteurs profitent, par exemple, de la situation en stationnant devant les gares pour proposer leurs services aux voyageurs mais avec des tarifs exorbitants pratiqués en toute illégalité. Pourtant, certaines revendications posées par les taxieurs ont été satisfaites mais sans que cela se traduise positivement sur la qualité du service. Des rencontres et des assemblées générales sont prévues dans les prochains jours et la direction des transports semble être disposée à trouver des solutions (globales, c’est-à-dire incluant les problèmes posés par la corporation elle-même).
En effet, les détenteurs de licences de taxis (louées à raison de 5 000 DA auprès des ayants droit) sont concurrencés par les compagnies de taxis dont le nombre a augmenté de manière exponentielle. On en recense plus de 70 aujourd’hui. «C’est l’évolution normale du marché du transport», admet-on au sein des syndicats mais c’est l’idée que ces entreprises se montent avec un simple registre de commerce, c’est-à-dire sans obligation de passer par la location d’une licence, qui est mise en avant. Au départ, il y a près de dix ans, les premières sociétés comme Aziz avaient adopté des règles de conduite irréprochables et réintroduit le concept de radiotaxi. Aujourd’hui, il est difficile de faire la différence.
Aussi, aujourd’hui que la cigarette est reconnue comme nocive pour la santé et que la loi interdit de fumer dans les lieux publics, ce sont les chauffeurs qui imposent leurs habitudes et gare aux clients qui osent rouspéter ! On peut multiplier les exemples à l’infini. «Je ne défends plus les chauffeurs de taxis mais seulement la profession car on assiste effectivement à un véritable phénomène de clochardisation.» Venant du secrétaire général de l’Union nationale des chauffeurs de taxis, un des syndicats autonomes représentatifs, il y a de quoi s’alarmer. Sidi Mohamed Ouahrani, qui exerce depuis 37 ans, se souvient, photos à l’appui, de son père également chauffeur de taxi qui travaillait avant 1981 en costume cravate. «Je ne parle pas de l’uniforme, je dis costume cravate et c’était un choix personnel par respect pour son métier», ajoute-t-il avec dépit car lui-même est dépassé. «L’Etat est absent», s’insurge-t-il en évoquant un exemple parmi les plus graves. «Nous avions à traiter un cas de détournement de mineure et consommation de drogue.
Nous avons tout simplement déclaré que la commission était incompétente à statuer sur un tel délit qui relève du pénal !» Ce cadre syndical, lui-même tombé en panne, a été victime du comportement indigne d’un taxieur et, comme beaucoup d’autres clients, n’a pas jugé utile de retenir le numéro pour porter plainte.
manquement à la règlementation
Evidemment, la majorité des chauffeurs de taxis adoptent des comportements corrects mais c’est en référence à un passé pas très lointain où la corporation était surveillée de près pour parer au moindre manquement à la règlementation que cet exemple a été donné. C’est l’illustration du relâchement comparé à son époque quand, se remémore-t-il, une brigade spéciale, formée par un représentant de la direction des transports, de la police (seule habilitée à retirer les papiers en cas de délit) et du syndicat (pour garantir les droits des chauffeurs de taxi), sillonnait la ville pour s’assurer du respect des lois.
Les stations de taxis ont fini par être abandonnées comme l’est l’obligation d’assurer une permanence de nuit (une fois par mois pour chaque intervenant). Conséquence, beaucoup de taxis compteurs profitent, par exemple, de la situation en stationnant devant les gares pour proposer leurs services aux voyageurs mais avec des tarifs exorbitants pratiqués en toute illégalité. Pourtant, certaines revendications posées par les taxieurs ont été satisfaites mais sans que cela se traduise positivement sur la qualité du service. Des rencontres et des assemblées générales sont prévues dans les prochains jours et la direction des transports semble être disposée à trouver des solutions (globales, c’est-à-dire incluant les problèmes posés par la corporation elle-même).
En effet, les détenteurs de licences de taxis (louées à raison de 5 000 DA auprès des ayants droit) sont concurrencés par les compagnies de taxis dont le nombre a augmenté de manière exponentielle. On en recense plus de 70 aujourd’hui. «C’est l’évolution normale du marché du transport», admet-on au sein des syndicats mais c’est l’idée que ces entreprises se montent avec un simple registre de commerce, c’est-à-dire sans obligation de passer par la location d’une licence, qui est mise en avant. Au départ, il y a près de dix ans, les premières sociétés comme Aziz avaient adopté des règles de conduite irréprochables et réintroduit le concept de radiotaxi. Aujourd’hui, il est difficile de faire la différence.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق