السبت، مارس 2

مسيرات تاريخية في شوارع الجزائر أخبار الوطن 1 مارس 2019 (منذ 15 ساعة) - الخبر الصورة: رشيد تيقناتين/ "الخبر" 104739 قراءة + - صور من مسيرات اليوم بالجزائر العاصمة 20:00 تفريق المحتجين من أمام التلفزيون وحرق مقر وكالة بنك الجزائر الخارجي تمكنت مصالح الأمن من تفريق المحتجين من أمام مؤسسة التلفزيون العمومي قبل قليل، بعدما حاول محتجون مهاجمتها، فيما قام مجهولون بحرق مقر وكالة بنك الجزائر الخارجي قرب فندق الجزائر "سان جورج". 19:45: يُحاول حاليا محتجون ضد العهدة الخامسة اقتحام مؤسسة التلفزيون العمومي بشارع الشهداء بالمرادية، فيما قام أعوان الأمن بإغلاق أبواب المؤسسة، متسائلين عن السبب وراء عدم تواجد مصالح الأمن في عين المكان لحمايتهم، وفيما إذا كانوا تخلوا عنهم ! 19:34 الجلفة: المسيرة بشعار لا للعهدة الخامسة وّالجيش والشعب خاوة خاوة " خرج المئات من مواطني الجلفة مباشرة بعد أدائهم لصلاة الجمعة إلى مختلف الشوارع والساحات ليتجمعوا وسط مفترق الطرق وتحرك الكل في مسيرة نحو مقر الولاية وقد رفع المشاركون في المسيرة عددا من اللافتات والشعارات التي حملت كلها موقفا واحدا وهو الرفض النهائي والقاطع للعهدة الخامسة كما ردد الكثير من الشباب جملا وعلى فترات طويلة " الجيش والشعب "خاوة خاوة " وفئة أخرى كبيرة رددت "سلمية سلمية حضارية " نفس المسيرة عرفتها بلديات عين وسارة ومسعد وحاسي بحبح كما وجه الشباب انتقادات لاذعة لأحمد أويحيى وأحزاب المولاة على إصرارهم في ترشيح الرئيس رغم وضعه الصحي كما أكدوا أنهم أكبر من أن يغرر بهم وأن المسيرة ستكون سلمية تماما وهذا ما حدث. صور من مظاهرات ولاية وهران 19:00 ورقلة : شباب ينظفون الشوارع والساحات عقب انتهاء المسيرة الشعبية الرافضة للعهدة الخامسة. 18:43 سعيدة: إنتهاء الميسرة وبدء حملة التنظيف بعد إنهاء المسيرة وتنظيم الوقفة الاحتجاجية ضد العهدة الخامسة، بساحة الأمير عبد القادر بوسط مدينة سعيدة، قامت مجموعة من الشباب بحملة تنظيف الساحة لإزالة ما تبقى من أوراق وقمامة خلفتها المظاهرة. 18:32 مسيرات تيميمون 18:30 مناوشات بين المتظاهرين وقوات مكافحة الشغب بساحة أول ماي والمرادية 18:18 مسيرة ضخمة بولاية البيض ضد العهدة الخامسة خرج ، اليوم الجمعة، آلاف المواطنين بولاية البيض تحديدا بلدية عاصمة مقر الولاية وهتفوا ضد العهدة الخامسة وحملوا شعارات يطالبون فيها الرئيس عبد العزيز بوتفليقة بالعدول عن ترشحه أو من يدعمون ترشحه للاستمرارية على نفس النهج الذي أخر الجزائر وأسس لمصير مجهول لا يكفل حقوق المواطنين في العيش الكريم مع تكريس التمييز والعبث بثروات الجزائر والمال العام حسب مجمل أراء المحتجين. واعتبر الملاحظون للحراك الشعبي السلمي بالبيض مسيرة اليوم أنها ضعف ما شهدته الجمعة الماضية وكانت للمرة الثانية على التوالي بطريقة سليمة وحضرية شاركت فيها مختلف فئات المجتمع البيضي حيث إنطلقت من وسط مدينة البيض بمقام الشهداء بالشارع الكبير إلى مقر البلدية و توقفت لفترة أمام مقري جبهة التحرير الوطني و التجمع الوطني الديمقراطي أين صدحت أصواتهم بعشرون سنة بركات و " ارحلوا ارحلوا " و استمرت اتجاه مقر ولاية البيض. كما لفت انتباه الخبر حماية الشرطة من طرف المواطنين بتشكيل جدار بشري حتى لا تصطدم الحشود بهم حرصا على سلمية المظاهرات في مشهد حضري يلقن المشككين في وعي الشعب الجزائري، درسا في التحضر. دائرة الأبيض سيد الشيخ بولاية البيض : كما عرفت، الأبيض سيد الشيخ إحدى أكبر الدوائر بالبيض مسيرة حاشدة لا تقل شأنا عن باقي ولايات الوطن تحمل نفس المطالب و الشعارات الرافضة للاستمرارية. 17:35 الجلفة : الوسارية يتظاهرون ضد العهدة الخامسة عبر مئات المواطنين بعين وسارة في الجلفة عن رفضهم لترشح الرئيس بوتفليقة لعهدة خامسة، في مسيرة سلمية جرت في ظروف عادية و جابت جل الطرقات الرئيسية للمدينة، كانت مناسبة لرفع مطالب و شعارات مرتبطة بالحريات و الديمقراطية و أخرى محذرة لمدير الحملة عبد المالك سلال. و خرج عدد كبير من المواطنين في مختلف الشرائح من شباب و كهول و حتى معاقين في مسيرة احتجاجية سلمية للتعبير عن رفضهم للعهدة الخامسة، رافعين لافتات كتب عليها من أجل القطيعة مع النظام لا للعهدة الخامسة، ملينا بركات، كما لفت انتباه كل من سار في المسيرة تلك اللافتة التي كتب عليها ( احذر يا سلال عرش رحمان لن يركع لك) و يقصدون بذلك بعرش رحمان و هو العرش الذي يضم سكان بلديتي عين وسارة و بنهار و كان مقررا أن ينضم بزاوية امحمد بن مرزوق المتواجدة ببلدية بنهار لولا الحادث المأساوي الذي سجل امسية يوم الأربعاء الماضي و أودى بحياة ابن رئيس بلدية بنهار و إصابة شقيقه بجروح، حيث تأجل هذا التجمع الجماهيري الذي استدعي له شيوخ الزوايا المنتشرون عبر ولايات الوطن. 17:00 المتظاهرون يصلون إلى مفترق طرق سويداني بوجمعة بكين، غير بعيد عن قصر المرادية 17:00 الوادي: آلاف المواطنين يتظاهرون سلميا ضد الخامسة خرج آلاف المواطنين في مدينتي الوادي والمغير مساء اليوم الجمعة في مسيرات سلمية حاشدة تعبيرا عن رفضهم لعهدة خامسة للرئيس المترشح عبد العزيز بوتفليقة المنتهية ولايته. وشارك في المسيرات الشعبية آلاف المواطنين أغلبهم من الشباب، بينهم ممثلو ومناضلو بعض الأحزاب السياسية وتنظيمات وجمعيات مدنية منها حركة مجتمع السلم وجبهة رفض ولجنة البطالين وعديد الإطارات من نقابات مستقلة على غرار مسيرة الوادي. في عاصمة ولاية المغير المنتدبة سار المتظاهرون في الشوارع الرئيسية للمدينة راجلين وعلى دراجاتهم النارية رافعين شعارات ضد العهدة الخامسة للرئيس بوتفليقة ومنددة بالفساد ومطالبة بتغيير النظام. وفي مدينة الوادي، انطلقت مسيرة المتظاهرين من ساحة الشباب حتى ساحة الشهداء مرورا بمقر الولاية وانتهاء بساحة الشهيد حمه لخضر . وكانوا يحملون الرايات الوطنية وعديد اللافتات التي كتبوا عليها شعارات تعبر عن مطالبهم منها " الجزاير حرة حرة.. والعصابة برا برا" و" جيش شعب خاوة خاوة" و لا لحكم العصابات" وغيرها. كما نددوا في هتافاتهم وكلماتهم عبر مكبرات الصوت بالنظام وممثليه من مسؤولين في السلطة وأحزاب الموالاة ، وطالبوا بالحرية للشعب والديمقراطية والعدالة وسلطة الدستور. كما لم تحدث أي اعمال تخريبية ولا احتكاكات بين المتظاهرين السلميين وعناصر الأمن الذين كانوا متواجدين بكثافة عبر محاور خط المسيرات. 16:52 سيدي بلعباس مسيرة شعبية حاشدة جاب من خلالها الآلاف الشوارع الكبرى لمدينة سيدي بلعباس وذلك مباشرة بعد الانتهاء من تأدية صلاة الجمعة. أمواج بشرية تتجه من وسط مدينة سيدي بلعباس صوب حي سيدي الجيلالي الكبير مرورا بشارع "قرموش محمد" مرددين شعارات.."جمهورية ماشي مملكة" بعد أن أطلقوا العنان لحناجرهم أمام مقر محافظة الحزب العتيد:"أفالان ديقاج"... 16:44 الرايس حميدو: مسيرة ضخمة من أحياء غرب العاصمة متجهة إلى وسط المدينة 16:30 الآلاف بتيزي وزو يطالبون برحيل النظام جددت شوارع مدينة تيزي وزو ، ظهر اليوم ، العهد مع المسيرات الكبرى بخروج المواطنين في مسيرة حاشدة شارك فيها عشرات الآلاف من المواطنين الذين جابوا الشوارع الرئيسية لعاصمة الولاية مرددين الشعارات المناهضة للسلطة ورافعين لافتات تعكس رغبتهم أملهم الوحيد لإنقاذ البلاد يكون برحيل النظام مرددين " سئمنا من النظام " ، " السيستام ديقاج " . شوارع مدينة تيزي وزو وأرصفتها كانت ، ظهر اليوم الجمعة ، مكتظة عن آخرها بالمواطنين الذين خرجوا للمطالبة برحيل النظام و للتنديد بالعهدة الخامسة . كانت الساعة تشير إلى الساعة الثانية بعد الزوال إلا الربع عندما أنطلقت المسيرة الحاشدة من المدخل الشرقي لجامعة حسناوة ككل المسيرات الاحتجاجية التي تنظم بتيزي وزو و سار المشاركون فيها باتجاه ساحة الزيتونة مرورا بالشوارع الرئيسية للمدينة . تميزت المسيرة بالتنظيم المحكم من قبل طلبة جامعة مولود معمري بتيزي وزو بالرغم من تدفق المشاركين فيها والقادمين من مختلف بلديات و قرى الولاية حيث تم تنظيمهم في شكل مربعات أما من حيث الحضور فلقد سجلنا مشاركة مختلف الفئات العمرية شباب كهول و شيوخ و العنصر النسوي أيضا سجل حضوره في هذه المسيرة الاحتجاجية . ردد المشاركون في هذه المسيرة الشعارات ضد النظام التي اعتدنا سماعها في كل حركة احتجاجية تنظم بتيزي وزو منها " سئمنا من هذا النظام " " السيستام إرحل " الشعب لا يريد بوتفليقة والسعيد " " الشعب يريد تغيير النظام " " تيزي وزو ماكاش الكاشير " و رفعوا لافتات كتب عليها " بطل واحد هو الشعب" "تيزي وزو تقول لا للعهدة الخامسة و نعم للجمهورية الثانية ". للإشارة طلب المؤطرون للمسيرة من المشاركين فيها إلتزام الصمت لدى الوصول إلى المركز الإستشفائي الجامعي محمد ندير بتيزي وزو احتراما للمرضى. 16: 15 الآلاف في مسيرة الجمعة بقالمة جدّد الڨالميون العهد، اليوم الجمعة، بخروجهم في مسيرة حاشدة ضمّت نحو ثلاثين ألف مشارك، وبمشاركة فاقت مسيرة الجمعة الماضي، وشهدت أمواجا بشرية من مختلف الشرائح، هتفت بصوت واحد "الهواري سلطان بلادنا" والشعب لا يريد بوتفليقة والسعيد" وغيرها من الهتافات التي ردّدها المشاركون. انطلقت المسيرة بعد صلاة الجمعة، من شارع سويداني بوجمعة، حيث انطلق الآلاف في الدفعة الأولى من "البولفار"، وعند وصولهم النصب المخلد للراحل بومدين بحي 19 مارس قبالة مقر المجلس الشعبي الولائي ،أين راحت الجموع في ترديد"الهواري سلطان بلادنا "وهي ترفع لافتات تندد بالعهدة الخامسة وترفضها، وتطالب برحيل الأفالان . وقد سارت الأمواج البشرية الأولى عبر مسار المقرالاجتماعي للولاية، حيث توقفت بالقرب من البوابة الرئيسية وهي تهتف بحياة عهد الهواري وتندد بعهد المترشح عبد العزيز بوتفليقة . وقد توجهت الدفعة الأولى من المسيرة إلى ساحة حي ڨهدور الطاهر" الباتني " أين واصلت ترديد الشعارات والنداءات برفض العهدة الخامسة . وحوالي الساعة الثالثة زوالا ، انطلق الآلف من المشاركين ضمن الدفعة الثانية من المسيرة السلمية ، من "البولفار"عبر شارع 01 نوفمبر رافعين رايات ولافتات تندد بالعهدة الخامسة وتطالب برحيل النظام ، وعبر المسار الموصل بحي ڨهدور الطاهر كان المتظاهرون يتوقفون تارة ، ويواصلون الزحف نحو الساحة الكبرى لـ"الباتني" ،والالتحاق بالجموع الأولى . وقد تواصل التوافد على نقطة التجمع الكبرى إلى غاية وقت العصر. ولم يسجل إلى غاية المساء أي عارض ، كما شوهدت بعض السيارات النفعية لمواطنين ، تجمع المرميات حرصا كما قال لنا بعض الشباب،على المسيرة السلمية النظيفة 16:00 مسيرة ضخمة بسوق أهراس الأغواط مباشرة بعد صلاة الجمعة ، تجمع العديد من المواطنين بساحة المقاومة بحي المعمورة بالأغواط، في وقفة سلمية دامت حوالي نصف ساعة لترك الفرصة لمئات الشباب للإلتحاق بهم لغياب وسائل النقل قبل الانطلاق في مسيرة سلمية حاشدة جابت الشارع الرئيسي للمدينة وفاقت بكثير مسيرة الجمعة الفارطة . وطالب المحتجون الرئيس للعدول عن ترشحه وإبعاد كل الوجوه السياسية التي تسببت في معاناته على غرار أحمد أويحيى وعبد المالك سلال، مؤكدين إصرارهم على الاحتجاج المتواصل والسلمي إلى غاية الاستماع إلى كلمة الشعب . 15:49 تظاهرة ضخمة في عنابة 15:46 مسيرة كبيرة وسط مدينة سعيدة 15:45 قام المترشح رشيد نكاز بالقفز من شرفة مكتبه بالقرب من البريد المركزي بالعاصمة للالتحاق بالمتظاهرين وسط أهازيح الحاضرين، غير أن قوات الأمن أوقفته فور قفزه من الشرفة. 15:40 اعتصام ضخم بتبسة ضد العهدة الخامسة غليزان نظم، عقب صلاة الجمعة المئات من الشباب من مختلف الفئات العمرية، مسيرة احتجاجية ضد العهدة الخامسة وترشح الرئيس بوتفليقة لها، بالساحة المقابلة لمقر بلدية غليزان رددوا من خلالها عديد الشعارات منها بالخصوص المناهضة للعهدة الخامسة وتواصل ماقالوا حكم "مجموعة قليلة " . وقد تحولت الوقفة الاحتجاجية التي انطلقت بعد فترة من خروج المصلين من مسجد النور بوسط المدينة عقب صلاة الجمعة والعديد من المساجد القريبة ووصل مئات الشباب من مختلف الأحياء إلى مسيرة منظمة رفعت شعار "سلمية سلمية" وهذا تحت مراقبة قوات الشرطة التي راقبت الوضع ، وقد طالب المشاركون في المسيرة التي اقتصرت على الشارع الرئيسي محمد خميستي، أين ردّدوا حملوا شعارات كتب عليها "لا للعهدة الخامسة"، بالإضافة إلى مطالبة العديد من السياسيين بالرحيل. البويرة خرج آلاف المتظاهرين إلى الشوارع الرئيسية لوسط مدينة البويرة، عقب صلاة الجمعة من نهار اليوم، يهتفون بشعارات ضد لـ"العهدة الخامسة" عبد العزيز بوتفليقة. وقد بدأ التجمع في ثلاث نقاط أمام مقر الولاية وبساحة الشهداء وحي 1100 مسكن، ليتضخم عدد المتظاهرين المشاركين من تركيبة البويرة البشرية "أمازيغ، وعرب" ومختلف تشكيلاتهم الطبقية أستاذة، أطباء، عمال بعد التقائهم امام مقر ولاية البويرة تحت مراقبة أمنية واضحة. حيث نصبت مصالح الشرطة العديد من فرق مكافحة الشغب حول المؤسسات والمقرات العمومية . ثم سار المتظاهرون، نحو وسط المدينة مرورا بجسر السايح ثم مقر الإذاعة رجوعا إلى مجلس القضاء مرورا بحي 1100 مسكن ولاتزال المسيرة جارية، وتعاظم عدد المشاركين في المسيرة من ساحة الشهداء مرورا بأغلب شوارع الرئيسية بولاية البويرة حيث لم يتم تسجيل مضايقات أو توقيفات من طرف الشرطة. هذا وخرج العديد الشباب بمقر بلدياتهم على غرار بلدية بشلول وأحنيف شرق وامشدالة بشرق الولاية بالإضافة إلى بلدية الأخضرية بغرب مقر الولاية . 15:25 حاول المئات من المتظاهرين بحيدرة أحد أرقى الأحياء بالعاصمة الالتحاق بالسيول البشرية بقلب المدينة، غير أن قوات مكافحة الشغب منعتهم من ذلك. تيبازة خرج الآلاف بولاية تيبازة، اليوم ومباشرة بعد صلاة الجمعة في مظاهرات حاشدة ضد الخامسة رافعين مطلب التغيير. بمدينة تيبازة ، خرج المئات أغلبهم من الشباب مباشرة بعد صلاة الجمعة في مظاهرة ضد العهدة الخامسة رافعين الراية الوطنية وشعارات لا للعهدة الخامسة و "سلمية سلمية" وما كاش الخامسة يا بوتفليقة ، ليتم تطويقهم من طرف قوات الأمن التي منعتهم من الخروج في مسيرة والتقاط صور وفيديوهات للمظاهرة، كما تم توقيف بعض المتظاهرين . وببواسماعيل، خرجت مسيرة حاشدة بعد صلاة الجمعة لتجوب طرقات وأحياء المدينة رفع خلالها المتظاهرون شعارات رافضة للخامسة منها " لا للعهدة الخامسة"،"كليتو لبلاد يا السراقين " ،"بواسماعيل الشهداء"، كما خرجت مظاهرات حاشدة ببلدية مراد تجمع خلالها المتظاهرون بالساحة العمومية قبل أن ينطلقوا في مسيرة جابت المدينة رفع فيها المتظاهرون شعارات مناهضة للعهدة الخامسة ولافتات كتب عليها " بركات من حكم العصابات" ،" لا للاستمرارية" . كما خرجت مظاهرات حاشدة بمدينة حجوط عبر الطريق الرئيسية للمدينة مباشرة بعد صلاة الجمعة ردد فيها المتظاهرون شعار " ما كاش الخامسة يا بوتفليقة " رافعين الراية الوطنية و"لا للعهدة الخامسة" . ولم يختلف المشهد عبر عديد البلديات حيث خرجت مسيرات رافضة للعهدة الخامسة ومطالبة للتغيير بشرشال والقليعة التي تعتبر من كبريات بلديات الولاية، وكذا بسيدي غيلاس وسيدي اعمر وبورقيقة، توحدت فيها الشعارات " ما كاش الخامسة يا بوتفليقة". 15:11 قوات الأمن تمنع المتظاهرين من التوجه إلى قصر الرئاسة وهران لم ينتظر الرافضون للعهدة الخامسة في وهران، نهاية صلاة الجمعة، ليتجمهروا في ساحة أول نوفمبر. حيث بدأ توافد المتظاهرين منذ منتصف نهار اليوم إلى هذه الساحة الواقعة في قلب المدينة. في الوقت الذي سبقهم اليها أعوان الشرطة وقوات مكافحة الشغب، منذ الصباح الباكر، حيث اتخذوا موقعا تحت مقر البلدية. وبمجرد أن دوت مكبرات الصوت في المساجد المحيطة بالساحة بانتهاء صلاة الجمعة، ارتفعت الحناجر "جيبو اليباري، جيبوا الصاعقة. ماكاش الخامسة يا بوتفليقة" وغيرها من الشعارات المناهضة للعهدة الخامسة. لتنطلق الجموع نحو شارع الأمير عبد القادر، ثم العربي بن مهيدي. ثم توقفت لأن مسيرة أخرى انطلقت من ساحة بن عبد المالك رمضان (الحريات). والتقت المسيرتان في ساحة "هوش" المعروفة أيضا بساحة "الورد" ليسير المحتجون في اتجاه واحد نحو مقر الولاية. ويشارك آلاف المتظاهرين في الوقت الحالي في هذه المسيرة الضخمة، التي تضم رجالا ونساء أطفالا وشيوخا، جامعيين وعمال وبطالين. وما زال جموع المتظاهرين يلتحقون بالموكب من كل أحياء المدينة. وتجري المظاهرات في هدوء تام. 14:59 آلاف المتظاهرين في سطيف ضد ترشح بوتفليقة 14:54 أمواج بشرية اجتاحت شوارع كل المدن الجزائرية وبالأخص بالعاصمة أين اضطرت قوات مكافحة الشغب لمتابعة سيرورة هذا اليوم التاريخي، وإلى غاية كتابة هذه السطور تتجه الحشود نحو رئاسة الجمهورية غير أن طوقا أمنيا كبيرا يمنع وصول المتظاهرين خاصة على مستوى قصر الشعب ومفترق طرق أديس أبابا. 14:36 تظاهرة كبيرة ضد الخامسة في قسنطينة 14:29 حشود كبيرة من المتظاهرين في شارع حسيبة بن بوعلي بالعاصمة 14:07 التحقت أيقونة الثورة التحريرية، جملية بوحيرد بالمتظاهرين بقلب العاصمة وسط ترحيب كبير من المشاركين، وكانت أنباء تحدثت مساء أمس عن قرار المجاهدة المشاركة في المسيرة. الصورة: الصحفي حمزة عتبي إستراتيجية مصالح الأمن بالعاصمة على ما يبدو تتمثل في عزل المتظاهرين والحيلولة دون انصهارهم في كتلة بشرية واحدة. 13:56 انطلاق مسيرة حاشدة بولاية البليدة. 13:51 أمواج بشرية في مسيرة ببجاية ضد الخامسة 13:40 على خلاف ساحة أول ماي أين قامت قوات مكافحة الشغب بتفريق المشاركين الأوائل بالغازات المسيلة للدموع، تظهر فيديوهات متداولة في فايسبوك مشاركة المئات في مسيرة بالقرب من ساحة البريد المركزي متجهين نحو ساحة أودان. 13:37 بداية تجمع بعض المتظاهرين بشارع ديدوش مراد. 13:16 بداية تجمع المتظاهرين بساحة أول ماي وسط طوق أمني كبير يحاصر كل الساحة. * تجمع كبير في وهران تمهيدا للمسيرة ضد الخامسة * مواطنو بني ورتيلان بولاية سطيف في مسيرة حاشدة رفضا للعهدة الخامسة * نظم مواطنون صباح اليوم وقفة بوسط مدينة غرداية رفضا لترشح الرئيس بوتفليقة. * يتواجد علي بن فليس أمين عام حزب طلائع الحريات بقلب العاصمة مرفوقا بعدد من إطارات الحزب ومثقفين من بينهم الدكتور عبد العزيز بوباكير أين أدلى بتصريحات لوسائل الإعلام. *خلافا للأسبوع الفارط لم يتم تسجيل البطء في تدفق الأنترنت، فتذبذب الشبكة العنكوبتية بدأ من سهرة يوم الخميس 21 فيفري وامتد إلى الجمعة ليلا. * انطلقت أولى مسيرات 1 مارس بكل من تيارت وبني ورتيلان بولاية سطيف في هدوء تام وتواجد أمني يراقب عن قرب دون أن يحتك بالمحتجين. * تعيش الجزائر اليوم مسيرات جديدة رافضة للعهدة الخامسة، نقترح عليكم متابعة مختلف المستجدات عبر هذا النقل المباشر. * مسيرة حاشدة في مدينة أحنيف ولاية البويرة ضد العهدة الخامسة * بلدية مشدلله * مسيرة حاشدة وسط مدينة تيارت ضد العهدة الخامسة

اخر  خبر
الاخبار  العاجلة لانتصار فريق  شعب قسنطينة  ضد فريق الشعب المصري في ملعب    العهدة  الخامسة  بقسنطينة    والاسباب  مجهولة
اخر  خبر
الاخبار العاجلة لاختفاء ضحكات   المدييعة سلمي    وافراح   المديع معتز واحلام  الصحافية اميبنة ويدكر ان حصة صباح الخير يا جزائر للقناة الاولي قدمت من طرف المديعة نيبال مزكومة  الاصوات وللاشارة فان  حادثة  العهدة الخامسة اثرث سلبا على  الاعلام الحكومي الخاضع لسلطة  عائلة بوتفليقة والاسباب  مجهولة

























































































































































































https://www.elwatan.com/wp-content/uploads/2019/03/Hic-1024x636.jpg


جريحا في مسيرات الجمعة عبر الوطن

أخبار الوطن
2 مارس 2019 () - ف.ن/ وأج
2532 قراءة
+ -
سجلت وزارة الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات، حالة وفاة واحدة وإصابة 183 شخصا خلال المسيرات الشعبية التي جرت أمس الجمعة بمختلف ولايات الوطن، حسب ما أفاد به اليوم السبت بيان للوزارة.
وأوضح ذات المصدر أن المستشفى الجامعي مصطفى باشا بالجزائر العاصمة أستقبل جثة المواطن حسان بن خدة البالغ من العمر 56 سنة، مشيرا إلى أنه "نظرا لعدم معرفة أسباب وفاته تقرر وفقا للإجراءات القانونية المعمول بها إجراء عملية تشريح لمعرفة سبب الوفاة".
واستقبلت المؤسسات الاستشفائية عبر التراب الوطني 183 جريحا وغادروها بعد تلقيهم العلاجات المناسبة باستثناء 5 حالات توجد تحت المراقبة الطبية من بينهم حالة واحدة حرجة، حسب نفس المصدر.
وكانت المديرية العامة للأمن الوطني قد أعلنت في بيان لها أن 56 شرطيا قد أصيبوا بجروح أمس بالجزائر العاصمة خلال عملية لاستعادة النظام العام، على إثر أعمال عنف وتخريب.





ربراب يرد على أويحيى

أخبار الوطن
28 فبراير 2019 () - ف.غ
34990 قراءة
+ -
تطرق أحمد أويحيى، خلال رده على النواب اليوم، على اتهامات مجمع سيفيتال للسلطات بتعطيل مشاريعه، سارع اسعد ربراب للرد عليه دقائق بعد ذلك.
دفع أحد النواب الوزير الأول للتطرق لقضية مجمع سيفيتال، في حين كان أويحيى يتحدث عن مرافقة الاستثمار سأله أحد النواب عن قضية سيفيتال.
وفي فحوى رده اعتبر الوزير الأول أن قضية سيفيتال هي سوء تفاهم إداري.!
ليرد عليه اسعد ربراب مباشرة عبر تويتير وفايسبوك قائلا "سيدي الوزير الأول، تعتبرون أن تعطيل سيفيتال، الذي وصفتموه بنفسكم بغير المقبول، عبارة عن سوء تفاهم إداري. ألا تعتقدون أن سوء الفهم هذا قد استمر لفترة طويلة ؟ متى تنوون حله؟ وماذا عن سوء التفاهمات الأخرى المتعلقة بـ براندت وايفكون ؟ ".

توقيف صحفيين خلال وقفة احتجاجية (فيديو)

أخبار الوطن
28 فبراير 2019 () - الخبر

الصورة: حقوق محفوظة
12800 قراءة
+ -
نظم الصحفيون الجزائريون اليوم الخميس، وقفة احتجاجية في ساحة الحرية بشارع حسيبة بن بوعلى للمطالبة بحرية التعبير والإعلام  ورفض التعتيم على مجريات الحراك الشعبي في وسائل الإعلام العمومية والتعبير عن رفضهم للعهدة الخامسة.وكالعادة تدخلت قوات الأمن وفرضت طوقا أمنيا على ساحة الحرية  ومنعت الصحفيين من تنظيم مسيرة  باستخدام العنف وتوقيف البعض منهم.
التجمع انضم إليه جميع الصحفيين العاملين في مختلف وسائل الإعلام المكتوب والمسموع والمرئي لإسماع صوتهم على غرار مختلف فئات المجتمع والتعبير عن رفضهم للعهدة الخامسة للرئيس المنتهية ولايته ومساندتهم للحراك الشعبي الذي انطلق في الثاني والعشرين من فيفري الجاري بتنظيم مسيرات في مختلف ولايات الوطن.
ووصل وزير الاتصال جمال كعوان، إلى ساحة حرية الصحافة، بعد حملة الاعتقالات الواسعة في أوساط الصحفيين المشاركين في وقفة سلمية دون أن يدلي بكلمة.
واستطاع الصحفيون كسر الحاجز الأمني والسير صوب ساحة أول ماي، غير أنهم وجدوا في طريقهم إامدادات من قوات مكافحة الشغب مدعومة بشاحنات خراطيم المياه.
 وحسب أرقام غير سمية فقد تم اعتقال حوالي 40 صحفيا أقتيدوا لمختلف مراكز الشرطة بعيدا عن قلب العاصمة من بينها زرالدة، وتم اطلاق سراح أغلبيتهم حوالي الساعة الثانية زوالا.

في نفس السياق

تشييع جنازة حسان بن خدة
غديري يعلن جمع 120 ألف توقيع
لندن: وقفة للجالية الجزائرية ضد









نحن على أبواب مسار ثوري"

أخبار الوطن
28 فبراير 2019 () - حاورها: محمد سيدمو
8972 قراءة
+ -
تعتقد لويزة حنون الأمينة العامة لحزب العمال، بأن المصالح المرتبطة بترشيح الرئيس بوتفليقة للرئاسيات ضخمة ولا يمكن لأصحابها أن يتنازلوا عنها بسهولة. وتقول حنون في هذا الحوار مع "الخبر"، استنادا إلى مصادرها، بأن "الرئيس بوتفليقة لم يكن راغبا في الترشح لكنه تعرض للضغوط من أطراف حذرته بأن رحيله سيوّلد الفوضى".

كنت دائما تستعملين تعبير "إمكانية تحول الكمية إلى نوعية" لتحليل الغضب الشعبي من سياسات الحكومة في السنوات الماضية، بمعنى وصول هذا الغضب إلى مرحلة الحراك المطالب بالتغيير. هل نحن اليوم في هذه المرحلة؟

بالفعل. بلغنا نقطة التحول وبسرعة لم يكن يتوقعها السياسيون والمحللون. في المسارات السياسية دائما ما يحدث أن تتحول الكمية من المعاناة والحڤرة إلى موجة عميقة. أعتقد أننا اليوم في مسار ما قبل ثوري، وذلك عندما نحلل التركيبة الاجتماعية للمظاهرات التي شاركت فيها الطبقة المتوسطة والنخبة والمحامون والفنانون والكتاب والطلبة إلى جانب فئات الشعب الواسعة. هذا الحراك انطلق مباشرة من مسألة السلطة عبر طرح السؤال حول حقيقة من يحكم الجزائر والمسؤولين الذين سمحوا لأقلية ساحقة بتكوين ثروات طائلة على حساب الخزينة العمومية وعن الذين يحمون الفساد ويتسببون في الهشاشة الاجتماعية.
لسنا اليوم في سحابة صيف عابرة، بل هي موجة عميقة جدا، انفجرت من دواخل المجتمع يوم 22 فيفري. وعلى الرغم من أننا كنا متخوفين من هذا اليوم مثل العديد من الأطراف في أن يسيطر على المظاهرات قبل وقوعها أطراف إسلامية تعطي لها صبغة دينية، إلا أن الشعب الجزائري أزال كل تلك المخاوف بعد أن أثبت بأنه يمتلك درجة نضج سياسي تفوق كل التصورات، فمنذ صبيحة يوم الجمعة في عنابة والعديد من الولايات، أبانت تلك المظاهرات عن طبيعتها وهو ما شجع مناضلينا على المشاركة فيها كمواطنين.
ما حدث يوم الجمعة من سلمية وتآخي بين الشعب والأمن، ذكرني بالثورة البرتغالية سنة 1974 التي كان يحمل فيها المتظاهرون القرنفل ويضعونه فوق بندقية الشرطي. صحيح أن الجزائر ليس فيها نظام ديكتاتوري بل هو نظام متسلط يقمع الحريات إلا أن المقارنة يمكن أن تكون مع الحالة البرتغالية في هذه النقطة وغيرها.

ما هي الخلاصة التي خرجت بها من مظاهرات الجمعة؟

من خلال دراستنا، استخلصنا أن المسار الذي انطلق ضد العهدة الخامسة ليس بالضرورة ضد شخص الرئيس بوتفليقة الذي عبّر كثير من المواطنين عن رغبتهم في تركه يرتاح. أعتقد أن رسالتهم كانت واضحة ضد من يريدون ترشيحه لغاية إبقاء النظام والاستمرار بذلك في افتراس المال العام عبر تضخيم الفواتير والتهرب الجبائي وعدم التصريح بالعمال وغيرها من ممارسات المافيا التي كنا دائما نندد بها.

لكن في اعتقادك لماذا كان ترشيح الرئيس بوتفليقة هو الشرارة التي أطلقت هذا الحراك؟

أعتقد أن السبب هو في إحساس المواطنين بالاحتقار والإهانة والغيرة على البلاد. كما أن هناك إحساس بأن من ضغطوا على الرئيس ليترشح لا تهمهم صورة الجزائر وكرامة مواطنيها، بل همهم الوحيد كيفية المحافظة على مصالحهم. لذلك ظهر الجزائريون وكأنهم حزب سياسي كبير شعاره رفض العهدة الخامسة، لكن المواطنين في بعض الولايات، أعطوا شرحا لما يريدونه بهذا الشعار، عبر  الدعوة إلى العدالة والديمقراطية والمطالبة برحيل النظام.
كيف علمت أن الرئيس تعرض للضغوط من أجل الترشح، خاصة أن هناك من يعتقد بأن ترشح الرئيس يأتي بناء على رغبته في البقاء رئيسا مدى الحياة؟
أنا مسؤولة سياسية أستقي معلوماتي من مصادر موثوقة. لا يمكنني أن أتجرأ على التصريح لو لم أكن متأكدة. في سنتي 2017 و2018، كان ترشيح بوتفليقة مستحيلا لأنه كان رافضا لذلك، وهو نفس موقف الرئيس في 2014. لكن الرئيس تعرض لضغوطات من العديد من الأطراف، وأنا متيقنة أن رفضه الترشح كان أقوى هذه المرة من 2014 حتى في محيطه العائلي. ووفق القراءة التي خرجت بها، فإن الرئيس رضخ لمطلب ترشيحه، بعد أن قالوا له إذا لم تترشح ستعم الفوضى في البلاد، بالنظر لوجود العديد من الطموحات الشخصية لدى مسؤولين كبار إذا لم يترشح. لكن الحقيقة اليوم، أن نداءات الجزائريين وتطلعاتهم ورفضهم استمرار النظام، يؤكد بأن الأغلبية قادرة على أن تحمي البلاد. ونحن نقول اليوم، أنه يجب أن يزول هذا النظام حتى لا تزول الجزائر.

هل يمكن أن يدفع هذا الحراك برأيك الرئيس إلى سحب ترشحه؟

علينا أن نعلم بأن المصالح المرتبطة بترشيح الرئيس ضخمة ولن يتنازلوا عنها بسهولة، إلا إذا كان الوطنيون في هذا المحيط الدائر بالرئيس أقوى ممن يريدون مواصلة الافتراس والهيمنة على المؤسسات بالتزوير. ما نملكه من معلومات، أن ثمة أبناء مسؤولين في الدولة، شاركوا في المظاهرات، وهذا سيجلب فئات أخرى، مما يزيد في عزل الدائرة المتمسكة بترشيح الرئيس. الثابت تاريخيا، أنه لا يوجد نظام قرر من نفسه الذهاب وسلّم المفاتيح. هناك دائما ميزان قوى هو من يجبره على الرحيل. في اعتقادنا، أن المسار قبل الثوري  لن يتوقف، ربما يحاولون تحريفه أو عرقلته، لكنه سيتحول في النهاية إلى مسار ثوري. هذا ما حدث في تونس مثلا، فقبل سقوط نظام بن علي، حدثت شروخ داخل المؤسسات التي ترمز للنظام، وهذا ما بدأ يحدث بالفعل عندما نرى المقاومة التي يبديها صحفيو القطاع العمومي الذين هم سلاح الدعاية للنظام.

هل يمكن في نظرك تنظيم الانتخابات في هذه الأجواء؟

نحن نعتقد أن التعنت في تنظيم الانتخابات الرئاسية في هذه الظروف السياسية والاجتماعية، وفي ظل بداية التزوير الشامل لصالح الرئيس عبر ما يظهر في قضية جمع التوقيعات، هو بمثابة تطبيق سياسة الأرض المحروقة وتعمد تجاهل مطالب الأغلبية. لأن رفض العهدة الخامسة في تصورنا، هو رفض لطبيعة الانتخابات المزورة والتي لا يطبق فيها المجلس الدستوري القانون على الجميع بالتساوي. من رشحوا الرئيس بوتفليقة، كانوا يعلمون أن هذه الانتخابات سيجري فيها تزوير منقطع النظير، لأن الأزمة بلغت نقطة التحول. وبعد الحراك الجاري، فإن مواصلة الحملة الانتخابية يعد مغامرة بالبلاد، لأن ردود الفعل لا يمكن توقعها، وقد يندفع المواطنون بكثافة في لحظة غضب لمنع التزوير، وإذا سالت في خضم ذلك قطرة دم، فإن الأمور ستتطور للأسوأ. من جهتنا سنبقى يقظين لكي لا يتم تحريف هذا المسار ما قبل الثوري، عن أهدافه السلمية المطالبة بالديمقراطية. كذلك، أعتقد أن رئيس الجمهورية كمجاهد لا يمكنه أن يسمح، شأنه في ذلك شأن الوطنيين داخل المؤسسات، بتنظيم انتخابات على الطريقة الأوكرانية أو الكينية أو الكونغولية. وأنا أوجه لهم جميعا نداء كي يمنعوا حصول ذلك.
ما هو المخرج الذي ترونه للأزمة الحالية؟

نحن ناضلنا في الأشهر الأخيرة من أجل انتخاب جمعية تأسيسية، ووجهنا نداء للرئيس من أجل ذلك. لكننا أوقفنا الحملة لما تغيرت الصورة، بعد أن بدأ الحديث عن تمديد عهدة الرئيس والعهدة الخامسة. نحن اليوم في مرحلة جديدة، نعتقد أن الجمعية التأسيسية، قد تنطلق من النقاشات داخل المجتمع، لأن أنصار الوضع القائم لم يقبلوا بسهولة تنظيم انتخابات حرة. أما الندوة الوطنية التي يتحدثون عنها، فهي مثل بيع الحوت في البحر، إذ كيف لمن أجهض إصلاحات الرئيس في 2011 و2016 (تعديل الدستور)، أن يقبل بالانتحار اليابانية ويجري إصلاحات تنزع منه السلطة. في خلاصة الأمر، نحن سننتظر كيف ستتطور النقاشات، إن باتجاه الجمعية التأسيسية أو لتنظيم انتخابات تشريعية، لأن الجمعية التأسيسية ستنتهي بإعداد الدستور، أما الانتخابات التشريعية فستنتج برلمانا حقيقيا يعبر عن إرادة الشعب لتصحيح الأوضاع.
ما رأيك في ردة فعل رئيس أركان الجيش الفريق ڤايد صالح على هذا الحراك وما هي توقعاتك لدور الجيش؟

أعتقد أن التهديد كان مباشرا، لكن هذا لا يوقف في شيء المسار الثوري، لأن النظام أصبح مفلسا ومتفسخا وفاسدا ومليئا بالتناقضات. سجلنا بارتياح أن الجيش لم يتدخل في مظاهرات 22 فيفري، لأننا نعتقد أن تحريض الجيش على المجتمع هو تفكيك للأسر الجزائرية، كون أفراد الجيش هم أبناء الشعب. لذلك تصريحات رئيس الأركان الأخيرة فاجأتنا، ولما تم حذف الفقرة التي تتضمن حديثا عن المظاهرات، تأكدنا أن الأزمة تفاقمت أكثر، وقد تنبأنا بأن ردود الفعل ستكون غير متوقعة.

نشرت تصريحا بممتلكاتك في إطار تكوين ملف الترشح للرئاسيات.. هل حسمت قرارك؟

هذا التصريح مرتبط بالملف المطلوب للترشح، ونحن قلنا بأننا سنحضر أنفسنا لكل الاحتمالات. لكن قرار الترشح لم نفصل فيه بعد. مسيرات الجمعة المقبلة ستسمح لنا بالتقييم، لاتخاذ القرار المناسب. وفي كل الأحوال حتى لو ترشحنا، فإن الحملة الانتخابية لن تكون تقليدية هذه المرة.

في نفس السياق

تشييع جنازة حسان بن خدة
غديري يعلن جمع 120 ألف توقيع
لندن: وقفة للجالية الجزائرية ضد "الخامسة"







Issad Rebrab porté par les manifestants

«Je marche pour l’Algérie»

02 mars 2019 à 11 h 03 min
Il est l’une des surprises des manifestations d’Alger. L’emblème national sur les épaules, le patron du groupe Cevital, Issad Rebrab, était au milieu de l’immense foule.
Il a marché aux côtés des manifestants de la place du 1er Mai jusqu’à la Grande-Poste. Les jeunes qui l’ont vite reconnu se bousculaient pour prendre des photos avec lui. Avec sa modestie légendaire, le premier investisseur privé algérien, qui subi les foudres du pouvoir en bloquant ses investissements depuis plus de deux ans,  se prête au jeu des questions des jeunes notamment. «Je suis fier de voir la jeunesse de mon pays manifester pour la dignité. Vous montrez que vous êtes dignes de l’Algérie qui avance. Et c’est pour cette Algérie que je suis venu marcher aux côtés de mon peuple»,a-t-il  déclaré. 



تعليمة وزارة الداخلية حول مسيرات الجمعة

أخبار الوطن
1 مارس 2019 () - حميد يس
30389 قراءة
+ -
شددت توجيهات مكتوبة صارمة تخص مظاهرات اليوم الجمعة، أنزلتها وزارة الداخلية إلى مديري الأمن الوطني والأمن الداخلي وقائد سلاح الدرك والولاة، على تقييد حركة القيادي الإسلامي علي بن حاج إلى أقصى درجة،  وإحاطة نشطاء "تنسيقية الانتقال الديمقراطي"، وأنصار بعض المترشحين للرئاسيات (دون ذكر أحدهم بالاسم) بمراقبة لصيقة.
في نص يحمل رقم 01150/2019 ، مؤرخ في 26 فيفري المنصرم يحمل توقيع وزير الداخلية نور الدين بدوي، تضمنت التعليمات الموجهة لمسؤولي الأجهزة الأمنية  الثلاثة وممثلي الحكومة بالولايات، "ضمان الجاهزية الكافية لاحتواء وتأطير الحركات الاحتجاجية"، و "تبني مقارنة مرنة وتدريجية في التعامل معها، وتسيير الحشود إلى غاية نهايتها مع تجنب المواجهة،  واستعمال القوة لا يكون إلا في الحالات القصوى".
وجاء فيها أيضا "تشديد الرقابة على مداخل الولايات ووسط المدن، وتأمين المنشآت الحساسة والمراكز التجارية"، و"منع المسيرات في العاصمة مع ضرورة التكيف مع التطورات"، و "الابقاء على الإجراءات المتفق عليها بخصوص المدعو علي بن حاج ومنع نشاطاته، مع ضرورة السير في نفس المراقبة المنتهجة في التعامل معه"، ويفهم من ذلك أن السلطات تخشى تجمَع عدد كبير من المواطنين، حول الرجل الثاني في "الإنقاذ" سابقا، واحتمال تهييج الشارع بخطابه الناري المعروف ضد السلطات.
في نفس السياق، طالبت التعليمات بـ"تكثيف عملية المراقبة والمتابعة، بخصوص النشطاء السياسيين المنضوين سابقا تحت لواء تنسيقية الانتقال الديمقراطي، والنشطاء المتواصلين مع بعض المترشحين للرئاسيات"، ويتعلق الأمر في هذه الحالة، بأسماء معينة هي سفيان جيلالي رئيس "جيل جديد" وعبد الرزاق مقري رئيس "حمس"، ومحسن بلعباس رئيس الأرسيدي، والثلاثة شاركوا في مظاهرات الجمعة الماضي. إضافة إلى المترشحين رشيد نكاز وغاني مهدي.
وجاء في التوجيهات الأمنية، "تعزيز التشكيلات الأمنية لتفادي عنصر المفاجأة، وتعزيز إجراءات تأمين المواقع الحساسة"، وتم  ذكر أربعة: رئاسة الجمهورية وقصر الحكومة وزارة الدفاع والمجلس الشعبي الوطني. زيادة على "تجنب الاحتكاك بين المحتجين والداعمين لرئيس الجمهورية في حالة خروجهم للشارع، و تجنب تنظيم مباريات كرة القدم الحساسة خاصة يوم الجمعة". وبخصوص مباريات كرة القدم، أولت الأوامر عناية مركَزة للملاعب عن طريق "توفير التعداد الأمني الكافي لاحتواء أي انزلاقات محتملة". وتحدثت عن "تكثيف العمل الاستعلامي وتوفير المعلومة في الوقت المناسب".
كما شددت على "مواصلة العمل التحسيسي على كافة المستويات"، لثني المواطنين عن الانخراط في الحركة الاحتجاجية، ويكون ذلك حسب النص الحكومي، في المساجد والثانويات والمتوسطات.

عادل
la peur est entrain de changer de camp .
تعقيب
Imazighen
عليك يا بدوي بالنزول انت و ابناىك ، فلا تحمل اجهزة الامن المغبونين ما لا يقبلون به و غير مقتنعين به .
تعقيب
جلال
أعتقد أن مواد الدستور واضحة فيما يتعلق بانتخاب رئيس الجمهورية و سلطة الشعب الا إذا كان هناك من يعتقد نفسه فوق الدستور و قوانين الجمهورية فما علينا إذن الا تطبيق مواد الدستور و كفى المؤمنين شر القتال و المثل يقول : لو دامت لغيرك ما وصلت إليك
تعقيب
karim
و الدليل على ذلك هو أن النظام يرتجف من خوفه

تشييع جنازة حسان بن خدة

أخبار الوطن
2 مارس 2019 () - إسلام.ب
1527 قراءة
+ -
شيعت بعد عصر اليوم السبت جنازة حسان بن خدة بمقبرة سيدي يحيى بالجزائر العاصمة بحضور جمع من المشيعين.
وكان الراحل وهو ابن رئيس الحكومة المؤقتة الجزائرية بن يوسف بن خدة، قد توفي مساء أمس الجمعة عن عمر يناهز 60 سنة خلال مشاركته في المسيرات المناهضة للعهدة الخامسة.
وحسب ما نشره سليم بن خدة شقيق الراحل، فإن حسان توفي نتيجة التدافع بين فوجين من المتظاهرين كانا في اتجاهين معاكسين أمام فندق الجزائر.




محاكمة "أسطورية" لنظام بوتفليقة ورموزه بالعاصمة

أخبار الوطن
1 مارس 2019 () - محمد سيدمو / مصطفى بسطامي
27107 قراءة
+ -
 لم يُخلف العاصميون، أمس، في شوارع العاصمة وساحاتها، موعدهم مع التاريخ، فخرجوا بمئات الآلاف تعبيرا عن الغضب الحارق الذي يعتمر صدورهم من العهدة خامسة، ولكن بطريقة
 احتفالية نادرة. وبدا أن الجزائريين، شيبا وشبابا، قد تحرروا تماما من كل القيود، صانعين مشاهد استثنائية، تعود بالذاكرة إلى أيام الاستقلال الوطني.

 بمحيط ساحة أول ماي، كانت الحركة غير عادية في منتصف النهار، إذ ترى في وجوه المارة جيئة وذهابا، علامات الإصرار والقلق الذي يسبق حدثا يبدو في أعينهم مصيريا لتتحرر الجزائر وتعود حقا إلى أبنائها، كما هي الشعارات التي كانت تُحضر من بعض الشباب المنزوين هنا وهناك في أزقة المنطقة وحواريها. قبل النداء إلى صلاة الجمعة، كانت التعزيزات الأمنية في أوجها، أصحاب القبعات الزرقاء ملتزمين أماكنهم في انتظار أي مواجهة، وباقي عناصر الشرطة بالزي المدني يرقبون كل صغيرة وكبيرة، وآذانهم معلقة إلى هواتفهم للتواصل مع مسؤوليهم. القلق كان عارما عند عناصر الشرطة، ذلك أن المعلومات التي وصلتهم، وفق ما يقول مصدر أمني، تفيد بأن العاصمة ستعرف أكثر من مليون متظاهر، وهؤلاء سيل بشري لا يمكن لأي قوة مواجهته.

بعد الفراغ من الصلاة في مسجد ”الهدى” وباقي مساجد المنطقة، تدفق المتظاهرون إلى الساحة لكنهم وجدوا أمامهم القبعات الزرقاء الذين طوقوا المنطقة وأقاموا خطوطا عازلة لكل الطرقات المؤدية إليها. غير أن صمود الشرطة لم يُعمر طويلا، بعد أن ضغطت عليهم الجموع التي بدأت تحتشد لتشكل قوة لا يمكن مقاومتها. لم تمر إلا لحظات حتى أزاحت الشرطة نفسها عن الطريق، وتركت المتظاهرين يتواصلون مع أقرانهم على الطرف الآخر، وانطلق الكل في مسيرة غير مسبوقة، في شارع حسيبة بن بوعلي، رددت فيها شعارات ”الجزائر ليست سوريا يا أويحيى”، في رد قوي على الوزير الأوّل الذي حذر تحت قبة البرلمان من أن تلقى الجزائر مصير هذا البلد. كان كمّ الغضب ضد أويحيى غير مسبوق، وانطلق البعض في هتافات تحمل سبابا له، كانت تقطعها من حين لآخر الشعارات التي اصطبغ بها هذا الحراك، وأبرزها ”مكاش الخامسة يا بوتفليقة”، ”هذا الشعب لا يريد بوتفليقة والسعيد”، في إشارة إلى شقيق الرئيس ومستشاره الذي تصفه المعارضة بـ”القوى غير الدستورية”..
منظر شارعي حسيبة بن بوعلي وعميروش المتوحدين من علٍ، كان أسطوريا بكل تلك الجموع التي اكتظا بها، وكل تلك الزغاريد التي كانت تطلق من شرفات العمارات المتدلية من عليها الرايات الوطنية. أكثر ما يُلفت هو ذلك التنوع، بين شباب من مختلف الأعمار وكهول وعجائز وشيوخ يلتحف كلهم علم النجمة والهلال، كما لو أن الجزائر وُلدت من جديد، ونفضت عن نفسها ذلك الصراع المصطنع بين جيل الثورة وأجيال الاستقلال، فالكل في هذه اللحظة متوحد على عُلوية ”الشرعية الشعبية”. والأجمل من كل ذلك، أن عائلات بأكملها كانت تسير مع الجموع، أطفال صغار يعتلون أكتاف آبائهم ويرددون معهم نفس الشعارات وكأنهم كانوا يستشعرون أنهم معنيون بها هم كذلك. ومن بين كل تلك الآلاف المتدفقة، لم تشأ رموز تاريخية، مثل البطلة جميلة بوحيرد، أن تميز بينها وبين المتظاهرين، كذلك شأن ياسف سعدي بطل معركة الجزائر. وامتلأت المظاهرة بكل رموز المعارضة، مثل محسن بلعباس ورئيس حزبه السابق سعيد سعدي، وعلي بن فليس وعبد الرزاق مقري، وعلي العسكري ومحمد حاج جيلاني، ولويزة حنون، وغير ذلك من الأسماء السياسية البارزة.

باب الواد الشهداء..
لم يختلف المشهد كثيرا في الضاحية الشمالية من العاصمة، حيث خرج المصلون بعد انتهاء أوّل خطبة جمعة في مسجد ساحة الشهداء واتجهوا نحو مدخل باب عزون، غير أن مصالح الأمن منعتهم من التقدم نحو الأمام عبر إقامة سد من الأعوان والشاحنات، الأمر الذي سمح لباقي مصلي بلديات باب الوادي وبولوغين وحتى الرايس حميدو من الالتحاق بهم، وبعد قرابة ربع ساعة تمكنت جموع المحتجين من تجاوز السّد الأمني، قبل أن يقابلهم سدٌ آخر في ساحة بور سعيد، حيث أن مصالح الأمن اعتمدت مقاربة تقضي بوضع سد كل كيلومتر تقريبا، لتفرقة المحتجين من جهة وتعطيل تقدمهم، وهو ما تكرر في شارع علي بو منجل، حيث أطلقت مصالح الأمن القنابل المسيلة للدموع على المحتجين، خاصّة بعدما تكاثر عددهم، فيما راح سكان العمارات المطلة على الشارع يلقون بقارورات الخل والماء وحتى العصير على المشاركين في المسيرة.

ولم يتوقف المحتجون، سواء خلال المسيرة أو حتى عند توقفهم عند السدود الأمنية، من الغناء وترديد عبارات وشعارات وحتى أناشيد وطنية، ومن بين الشعارات المرفوعة، تلك السياسية من مثل: ”لا عهدة خامسة.. الجزائر جمهورية وليست مملكة.... الجزائر حرة ديمقراطية.. الجزائر ليست سوريا يا أويحيى..” وحتى شعارات ذات طابع اجتماعي من مثل: ”الحراڤة ربي يرحمهم..:، كما رددوا النشيد الوطني.

وتمكنت الجُموعُ من تجاوز السّد الأمني في مدخل شارع العربي بن مهيدي، قبل أن تلتحق بالمحتجين القادمين من الضاحية الشرقية، وخاصّة من ساحة أول ماي وبلديات بلوزداد وبئر مراد رايس وحتى حسين داي، ونظرا لإقفال شارع الدكتور سعدان المؤدي إلى قصر الحكومة، سار المواطنون في المسيرة التي كانت تقدر أعدادها بمئات الآلاف على مستوى شارع محمد الخامس، قبل الوصول إلى شارع كريم بلقاسم، تيليملي سابقا، حيث أقامت مصالح الأمن سدا آخر بمحاذاة مدرسة الفنون الجميلة، ولكنهم تمكنوا من التقدم إلى غاية مفترق طرق شارع سويداني بوجمعة، وحاولت مصالح الأمن من جديد تفريق المحتجين عبر إلقاء القنابل المسيلة للدموع، تسببت في وقوع إغماءات وإصابات، فيما قاوم بعض المحتجين بإلقاء الحجارة، وهي الأفعال التي استنكرها باقي المواطنين.

من جهة ثانية، نظمت مسيرة أخرى قادمة من الضاحية الغربية للعاصمة، أي من بلديات بن عكنون، الأبيار، بوزريعة وغيرها، والتي مرت من شارع امحمد بوڤرة، قبل أن تمنعهم مصالح الأمن من مواصلة الطريق، وتحويل اتجاههم إلى ساحة أول ماي ثم البريد المركزي، حيث تشكلت مسيرة ثانية من المتظاهرين.

وتميزت مسيرة أمس الجمعة المناهضة لترشح عبد العزيز بوتفليقة إلى عهدة رئاسية خامسة، على غرار تلك المنظمة الجمعة من الأسبوع الماضي، بالسلمية، لولا بعض التجاوزات التي قام بها مواطنون ملثمون على مستوى بعض البلديات على غرار حيدرة.

choukri.bensalah
merci bien elkhabar pour cet article , tu es et tu était toujours une reference de la














































































































































































مسيرات تاريخية في شوارع الجزائر

أخبار الوطن
1 مارس 2019 () - الخبر

الصورة: رشيد تيقناتين/ "الخبر"
104739 قراءة
+ -
صور من مسيرات اليوم بالجزائر العاصمة

20:00 تفريق المحتجين من أمام التلفزيون وحرق مقر وكالة بنك الجزائر الخارجي
تمكنت مصالح الأمن من تفريق المحتجين من أمام مؤسسة التلفزيون العمومي قبل قليل، بعدما حاول محتجون مهاجمتها، فيما قام مجهولون بحرق مقر وكالة بنك الجزائر الخارجي قرب فندق الجزائر "سان جورج".
19:45: يُحاول حاليا محتجون ضد العهدة الخامسة اقتحام مؤسسة التلفزيون العمومي بشارع الشهداء بالمرادية، فيما قام أعوان الأمن بإغلاق أبواب المؤسسة، متسائلين عن السبب وراء عدم تواجد مصالح الأمن في عين المكان لحمايتهم، وفيما إذا كانوا تخلوا عنهم !
19:34 الجلفة: المسيرة بشعار لا للعهدة الخامسة وّالجيش والشعب خاوة خاوة "
خرج المئات من مواطني الجلفة مباشرة بعد أدائهم  لصلاة الجمعة إلى مختلف الشوارع والساحات ليتجمعوا وسط مفترق الطرق وتحرك الكل في مسيرة نحو مقر الولاية وقد رفع المشاركون في المسيرة عددا من اللافتات والشعارات التي حملت كلها موقفا واحدا وهو الرفض النهائي والقاطع للعهدة الخامسة كما ردد الكثير من الشباب جملا وعلى فترات طويلة " الجيش والشعب "خاوة خاوة " وفئة أخرى كبيرة رددت "سلمية سلمية حضارية "  نفس المسيرة عرفتها بلديات عين وسارة ومسعد وحاسي بحبح كما وجه الشباب انتقادات لاذعة لأحمد أويحيى وأحزاب المولاة على إصرارهم في ترشيح الرئيس رغم وضعه الصحي كما أكدوا أنهم أكبر من أن يغرر بهم وأن المسيرة ستكون سلمية تماما وهذا ما حدث.  
 
صور من مظاهرات ولاية وهران
19:00 ورقلة : شباب ينظفون الشوارع والساحات عقب انتهاء المسيرة الشعبية الرافضة للعهدة الخامسة.

 18:43 سعيدة: إنتهاء الميسرة وبدء حملة التنظيف
بعد إنهاء المسيرة وتنظيم الوقفة الاحتجاجية ضد العهدة الخامسة، بساحة الأمير عبد القادر بوسط مدينة سعيدة، قامت مجموعة من الشباب بحملة تنظيف الساحة لإزالة ما تبقى من أوراق وقمامة خلفتها المظاهرة.
18:32 مسيرات تيميمون

18:30 مناوشات بين المتظاهرين وقوات مكافحة الشغب بساحة أول ماي والمرادية
18:18 مسيرة ضخمة بولاية البيض ضد العهدة الخامسة 
خرج ، اليوم الجمعة، آلاف المواطنين بولاية البيض تحديدا بلدية عاصمة مقر الولاية وهتفوا ضد العهدة الخامسة وحملوا شعارات يطالبون فيها الرئيس عبد العزيز بوتفليقة بالعدول عن ترشحه أو من يدعمون ترشحه للاستمرارية على نفس النهج الذي أخر الجزائر وأسس لمصير مجهول لا يكفل حقوق المواطنين في العيش الكريم مع تكريس التمييز والعبث بثروات الجزائر والمال العام حسب مجمل أراء المحتجين.
واعتبر الملاحظون للحراك الشعبي السلمي  بالبيض مسيرة اليوم أنها ضعف ما شهدته الجمعة الماضية وكانت للمرة الثانية على التوالي بطريقة سليمة وحضرية شاركت فيها مختلف فئات المجتمع البيضي حيث إنطلقت من وسط مدينة البيض بمقام الشهداء بالشارع الكبير إلى مقر البلدية و توقفت لفترة أمام مقري جبهة التحرير الوطني و التجمع الوطني الديمقراطي أين صدحت أصواتهم بعشرون سنة بركات و " ارحلوا ارحلوا " و استمرت اتجاه مقر ولاية البيض. 
كما لفت انتباه الخبر حماية الشرطة من طرف المواطنين بتشكيل جدار بشري حتى لا تصطدم الحشود بهم حرصا على سلمية المظاهرات في مشهد حضري يلقن المشككين في وعي الشعب الجزائري، درسا في التحضر. 
دائرة الأبيض سيد الشيخ بولاية البيض :
كما عرفت، الأبيض سيد الشيخ إحدى أكبر الدوائر بالبيض مسيرة حاشدة لا تقل شأنا عن باقي ولايات الوطن تحمل نفس المطالب و الشعارات الرافضة للاستمرارية.



17:35 الجلفة : الوسارية يتظاهرون ضد العهدة الخامسة
عبر مئات المواطنين بعين وسارة في الجلفة عن رفضهم لترشح الرئيس بوتفليقة لعهدة خامسة، في مسيرة سلمية جرت في ظروف عادية و جابت جل الطرقات الرئيسية للمدينة، كانت مناسبة لرفع مطالب و شعارات مرتبطة بالحريات و الديمقراطية و أخرى محذرة لمدير الحملة عبد المالك سلال.
و خرج عدد كبير من المواطنين في مختلف الشرائح من شباب و كهول و حتى معاقين في مسيرة احتجاجية سلمية للتعبير عن رفضهم للعهدة الخامسة، رافعين لافتات كتب عليها من أجل القطيعة مع النظام لا للعهدة الخامسة، ملينا بركات، كما لفت انتباه كل من سار في المسيرة تلك اللافتة التي كتب عليها ( احذر يا سلال عرش رحمان لن يركع لك) و يقصدون بذلك بعرش رحمان و هو العرش الذي يضم سكان بلديتي عين وسارة و بنهار و كان مقررا أن ينضم بزاوية امحمد بن مرزوق المتواجدة ببلدية بنهار لولا الحادث المأساوي الذي سجل امسية يوم الأربعاء الماضي و أودى بحياة ابن رئيس بلدية بنهار و إصابة شقيقه بجروح، حيث تأجل هذا التجمع الجماهيري الذي استدعي له شيوخ الزوايا المنتشرون عبر ولايات الوطن.

17:00 المتظاهرون يصلون إلى مفترق طرق سويداني بوجمعة بكين، غير بعيد عن قصر المرادية
17:00 الوادي: آلاف المواطنين يتظاهرون سلميا ضد الخامسة 
خرج آلاف المواطنين في مدينتي الوادي والمغير مساء اليوم الجمعة في مسيرات سلمية حاشدة تعبيرا عن رفضهم لعهدة خامسة للرئيس المترشح عبد العزيز بوتفليقة المنتهية ولايته.
وشارك في المسيرات الشعبية  آلاف المواطنين أغلبهم من الشباب، بينهم ممثلو ومناضلو بعض الأحزاب السياسية وتنظيمات وجمعيات مدنية منها حركة مجتمع السلم وجبهة رفض ولجنة البطالين وعديد الإطارات من نقابات مستقلة على غرار مسيرة الوادي.
 في عاصمة ولاية المغير المنتدبة سار المتظاهرون  في الشوارع الرئيسية للمدينة راجلين وعلى دراجاتهم النارية رافعين شعارات ضد العهدة الخامسة للرئيس بوتفليقة ومنددة بالفساد ومطالبة بتغيير النظام.
وفي مدينة الوادي، انطلقت مسيرة  المتظاهرين من ساحة الشباب حتى ساحة الشهداء مرورا بمقر الولاية وانتهاء بساحة الشهيد حمه لخضر . وكانوا يحملون الرايات الوطنية  وعديد اللافتات التي كتبوا عليها شعارات تعبر عن مطالبهم منها " الجزاير حرة حرة.. والعصابة برا برا" و" جيش شعب خاوة خاوة" و لا لحكم العصابات" وغيرها. كما نددوا في هتافاتهم وكلماتهم عبر مكبرات الصوت بالنظام وممثليه من مسؤولين في السلطة وأحزاب الموالاة ، وطالبوا بالحرية للشعب والديمقراطية والعدالة وسلطة الدستور. كما لم تحدث أي اعمال تخريبية ولا احتكاكات بين المتظاهرين السلميين وعناصر الأمن  الذين كانوا متواجدين بكثافة عبر محاور خط المسيرات.
16:52 سيدي بلعباس
مسيرة شعبية حاشدة جاب من خلالها الآلاف الشوارع الكبرى لمدينة سيدي بلعباس وذلك مباشرة بعد الانتهاء من تأدية صلاة الجمعة.
أمواج بشرية تتجه من وسط مدينة سيدي بلعباس صوب حي سيدي الجيلالي الكبير مرورا بشارع "قرموش محمد" مرددين شعارات.."جمهورية ماشي مملكة" بعد أن أطلقوا العنان لحناجرهم أمام مقر محافظة الحزب العتيد:"أفالان ديقاج"... 

16:44 الرايس حميدو: مسيرة ضخمة من أحياء غرب العاصمة متجهة إلى وسط المدينة
16:30 الآلاف بتيزي وزو يطالبون برحيل النظام 
جددت شوارع مدينة تيزي وزو ، ظهر اليوم ، العهد مع المسيرات الكبرى  بخروج المواطنين في مسيرة حاشدة شارك فيها عشرات الآلاف من المواطنين الذين جابوا الشوارع الرئيسية لعاصمة الولاية مرددين الشعارات المناهضة للسلطة ورافعين لافتات تعكس رغبتهم  أملهم الوحيد لإنقاذ البلاد  يكون برحيل النظام مرددين " سئمنا من النظام  " ، " السيستام ديقاج " .
شوارع مدينة تيزي وزو وأرصفتها كانت ، ظهر اليوم الجمعة ، مكتظة عن آخرها بالمواطنين الذين خرجوا للمطالبة برحيل النظام و للتنديد بالعهدة الخامسة . كانت الساعة تشير إلى الساعة الثانية بعد الزوال إلا الربع عندما أنطلقت المسيرة الحاشدة من المدخل الشرقي لجامعة حسناوة ككل المسيرات الاحتجاجية التي تنظم بتيزي وزو و سار المشاركون فيها باتجاه ساحة الزيتونة مرورا بالشوارع الرئيسية للمدينة . تميزت المسيرة بالتنظيم المحكم من قبل طلبة جامعة مولود معمري بتيزي وزو بالرغم من تدفق المشاركين فيها والقادمين من مختلف بلديات و قرى الولاية حيث تم تنظيمهم في شكل مربعات أما من حيث الحضور فلقد سجلنا مشاركة مختلف الفئات العمرية شباب كهول و شيوخ و العنصر النسوي أيضا سجل حضوره في هذه المسيرة الاحتجاجية . ردد المشاركون في هذه المسيرة الشعارات ضد النظام التي اعتدنا سماعها في كل حركة احتجاجية تنظم بتيزي وزو منها " سئمنا من هذا النظام " " السيستام إرحل " الشعب لا يريد بوتفليقة والسعيد " " الشعب يريد تغيير النظام " " تيزي وزو ماكاش الكاشير " و رفعوا لافتات كتب عليها " بطل واحد هو الشعب" "تيزي وزو تقول لا للعهدة الخامسة و نعم للجمهورية الثانية ". للإشارة طلب المؤطرون للمسيرة من المشاركين فيها إلتزام الصمت لدى الوصول  إلى المركز الإستشفائي الجامعي محمد ندير بتيزي وزو احتراما للمرضى.

16: 15 الآلاف في مسيرة الجمعة بقالمة
جدّد الڨالميون العهد، اليوم الجمعة، بخروجهم في مسيرة حاشدة ضمّت نحو ثلاثين ألف مشارك، وبمشاركة فاقت مسيرة الجمعة الماضي، وشهدت أمواجا بشرية من مختلف الشرائح، هتفت بصوت واحد "الهواري سلطان بلادنا" والشعب لا يريد بوتفليقة والسعيد" وغيرها من الهتافات التي ردّدها المشاركون. انطلقت المسيرة بعد صلاة الجمعة، من شارع سويداني بوجمعة، حيث انطلق الآلاف في الدفعة الأولى من "البولفار"، وعند وصولهم النصب المخلد للراحل بومدين بحي 19 مارس قبالة مقر المجلس الشعبي الولائي ،أين راحت الجموع في ترديد"الهواري سلطان بلادنا "وهي ترفع لافتات تندد بالعهدة الخامسة وترفضها، وتطالب برحيل الأفالان . وقد سارت الأمواج البشرية الأولى عبر مسار المقرالاجتماعي للولاية، حيث توقفت بالقرب من البوابة الرئيسية وهي تهتف بحياة عهد الهواري وتندد بعهد المترشح عبد العزيز بوتفليقة . وقد توجهت الدفعة الأولى من المسيرة إلى ساحة حي ڨهدور الطاهر" الباتني " أين واصلت ترديد الشعارات والنداءات برفض العهدة الخامسة . وحوالي الساعة الثالثة زوالا ، انطلق الآلف من المشاركين ضمن الدفعة الثانية من المسيرة السلمية ، من "البولفار"عبر شارع 01 نوفمبر رافعين رايات ولافتات تندد بالعهدة الخامسة وتطالب برحيل النظام ، وعبر المسار الموصل بحي ڨهدور الطاهر كان المتظاهرون يتوقفون تارة ، ويواصلون الزحف نحو الساحة الكبرى لـ"الباتني" ،والالتحاق بالجموع الأولى . وقد تواصل التوافد على نقطة التجمع الكبرى إلى غاية وقت العصر. ولم يسجل إلى غاية المساء أي عارض ، كما شوهدت بعض السيارات النفعية لمواطنين ، تجمع المرميات حرصا كما قال لنا بعض الشباب،على المسيرة السلمية النظيفة
16:00 مسيرة ضخمة بسوق أهراس
الأغواط
مباشرة بعد صلاة الجمعة ، تجمع العديد من المواطنين بساحة المقاومة بحي المعمورة بالأغواط، في وقفة سلمية دامت حوالي نصف ساعة لترك الفرصة لمئات الشباب للإلتحاق بهم لغياب وسائل النقل قبل الانطلاق في مسيرة سلمية حاشدة جابت الشارع الرئيسي للمدينة وفاقت بكثير مسيرة الجمعة الفارطة .
وطالب المحتجون الرئيس للعدول عن ترشحه وإبعاد كل الوجوه السياسية التي تسببت في معاناته على غرار أحمد أويحيى وعبد المالك سلال، مؤكدين إصرارهم على الاحتجاج المتواصل والسلمي إلى غاية الاستماع إلى كلمة الشعب .

15:49 تظاهرة ضخمة في عنابة

15:46 مسيرة كبيرة وسط مدينة سعيدة


15:45 قام المترشح رشيد نكاز بالقفز من شرفة مكتبه بالقرب من البريد المركزي بالعاصمة للالتحاق بالمتظاهرين وسط أهازيح الحاضرين، غير أن قوات الأمن أوقفته فور قفزه من الشرفة.


15:40 اعتصام ضخم بتبسة ضد العهدة الخامسة

غليزان
نظم، عقب صلاة الجمعة المئات من الشباب من مختلف الفئات العمرية، مسيرة احتجاجية ضد العهدة الخامسة وترشح الرئيس بوتفليقة لها، بالساحة المقابلة لمقر بلدية غليزان رددوا من خلالها عديد الشعارات منها بالخصوص المناهضة للعهدة الخامسة وتواصل ماقالوا حكم "مجموعة قليلة " .
وقد تحولت الوقفة الاحتجاجية التي انطلقت بعد فترة من خروج المصلين من مسجد النور بوسط المدينة عقب صلاة الجمعة والعديد من المساجد القريبة ووصل مئات الشباب من مختلف الأحياء إلى مسيرة منظمة رفعت شعار "سلمية سلمية" وهذا تحت مراقبة قوات الشرطة التي راقبت الوضع ، وقد طالب المشاركون في المسيرة التي اقتصرت على الشارع الرئيسي محمد خميستي، أين ردّدوا حملوا شعارات كتب عليها "لا للعهدة الخامسة"، بالإضافة إلى مطالبة العديد من السياسيين بالرحيل.
البويرة
خرج آلاف المتظاهرين إلى الشوارع الرئيسية لوسط مدينة البويرة، عقب صلاة الجمعة من نهار اليوم، يهتفون بشعارات ضد لـ"العهدة الخامسة" عبد العزيز بوتفليقة.
وقد بدأ التجمع في ثلاث نقاط أمام مقر الولاية وبساحة الشهداء وحي 1100 مسكن، ليتضخم عدد المتظاهرين المشاركين من تركيبة البويرة البشرية "أمازيغ، وعرب" ومختلف تشكيلاتهم الطبقية أستاذة، أطباء، عمال بعد التقائهم امام مقر ولاية البويرة تحت مراقبة أمنية واضحة. حيث نصبت مصالح الشرطة العديد من فرق مكافحة الشغب حول المؤسسات والمقرات العمومية .
ثم سار المتظاهرون، نحو وسط المدينة مرورا بجسر السايح ثم مقر الإذاعة رجوعا إلى مجلس القضاء مرورا بحي 1100 مسكن ولاتزال المسيرة جارية، وتعاظم عدد المشاركين في المسيرة من ساحة الشهداء مرورا بأغلب شوارع الرئيسية بولاية البويرة حيث لم يتم تسجيل مضايقات أو توقيفات من طرف الشرطة.
هذا وخرج العديد الشباب بمقر بلدياتهم على غرار بلدية بشلول وأحنيف شرق وامشدالة بشرق الولاية بالإضافة إلى بلدية الأخضرية بغرب مقر الولاية .
15:25 حاول المئات من المتظاهرين بحيدرة أحد أرقى الأحياء بالعاصمة الالتحاق بالسيول البشرية بقلب المدينة، غير أن قوات مكافحة الشغب منعتهم من ذلك.


تيبازة
خرج الآلاف بولاية تيبازة، اليوم ومباشرة بعد صلاة الجمعة في مظاهرات حاشدة ضد الخامسة رافعين مطلب التغيير.
بمدينة تيبازة ، خرج المئات أغلبهم من الشباب  مباشرة بعد صلاة الجمعة في مظاهرة ضد العهدة الخامسة رافعين الراية الوطنية وشعارات لا للعهدة الخامسة و "سلمية سلمية" وما كاش الخامسة يا بوتفليقة ، ليتم تطويقهم من طرف قوات الأمن التي منعتهم من الخروج في مسيرة  والتقاط صور وفيديوهات للمظاهرة، كما تم توقيف بعض المتظاهرين .
وببواسماعيل، خرجت مسيرة حاشدة بعد صلاة الجمعة  لتجوب طرقات وأحياء المدينة رفع خلالها المتظاهرون شعارات رافضة للخامسة منها " لا للعهدة الخامسة"،"كليتو لبلاد يا السراقين " ،"بواسماعيل الشهداء"، كما خرجت مظاهرات حاشدة ببلدية مراد تجمع خلالها المتظاهرون بالساحة العمومية قبل أن ينطلقوا في مسيرة جابت المدينة رفع فيها المتظاهرون شعارات مناهضة للعهدة الخامسة ولافتات كتب عليها " بركات من حكم العصابات" ،" لا للاستمرارية" .
كما خرجت مظاهرات حاشدة بمدينة حجوط عبر الطريق الرئيسية للمدينة مباشرة بعد صلاة الجمعة ردد فيها المتظاهرون شعار " ما كاش الخامسة يا بوتفليقة " رافعين الراية الوطنية و"لا للعهدة الخامسة" .
ولم يختلف المشهد عبر عديد البلديات حيث خرجت مسيرات رافضة للعهدة الخامسة ومطالبة للتغيير بشرشال والقليعة التي تعتبر من كبريات بلديات الولاية، وكذا بسيدي غيلاس وسيدي اعمر وبورقيقة، توحدت فيها الشعارات " ما كاش الخامسة يا بوتفليقة".


15:11 قوات الأمن تمنع المتظاهرين من التوجه إلى قصر الرئاسة

وهران
لم ينتظر الرافضون للعهدة الخامسة في وهران، نهاية صلاة الجمعة، ليتجمهروا في ساحة أول نوفمبر. حيث بدأ توافد المتظاهرين منذ منتصف نهار اليوم إلى هذه الساحة الواقعة في قلب المدينة. في الوقت الذي سبقهم اليها أعوان الشرطة وقوات مكافحة الشغب، منذ الصباح الباكر، حيث اتخذوا موقعا تحت مقر البلدية.
وبمجرد أن دوت مكبرات الصوت في المساجد المحيطة بالساحة بانتهاء صلاة الجمعة، ارتفعت الحناجر "جيبو اليباري، جيبوا الصاعقة. ماكاش الخامسة يا بوتفليقة" وغيرها من الشعارات المناهضة للعهدة الخامسة. لتنطلق الجموع نحو شارع الأمير عبد القادر، ثم العربي بن مهيدي. ثم توقفت لأن مسيرة أخرى انطلقت من ساحة بن عبد المالك رمضان (الحريات). والتقت المسيرتان في ساحة "هوش" المعروفة أيضا بساحة "الورد" ليسير المحتجون في اتجاه واحد نحو مقر الولاية.
ويشارك آلاف المتظاهرين في الوقت الحالي في هذه المسيرة الضخمة، التي تضم رجالا ونساء أطفالا وشيوخا، جامعيين وعمال وبطالين. وما زال جموع المتظاهرين يلتحقون بالموكب من كل أحياء المدينة. وتجري المظاهرات في هدوء تام.

  
14:59 آلاف المتظاهرين في سطيف ضد ترشح بوتفليقة
14:54 أمواج بشرية اجتاحت شوارع كل المدن الجزائرية وبالأخص بالعاصمة أين اضطرت قوات مكافحة الشغب لمتابعة سيرورة هذا اليوم التاريخي، وإلى غاية كتابة هذه السطور تتجه الحشود نحو رئاسة الجمهورية غير أن طوقا أمنيا كبيرا يمنع وصول المتظاهرين خاصة على مستوى قصر الشعب ومفترق طرق أديس أبابا.


14:36 تظاهرة كبيرة ضد الخامسة في قسنطينة

14:29 حشود كبيرة من المتظاهرين في شارع حسيبة بن بوعلي بالعاصمة

 14:07 التحقت أيقونة الثورة التحريرية، جملية بوحيرد بالمتظاهرين بقلب العاصمة وسط ترحيب كبير من المشاركين، وكانت أنباء تحدثت مساء أمس عن قرار المجاهدة المشاركة في المسيرة.

 الصورة: الصحفي حمزة عتبي

إستراتيجية مصالح الأمن بالعاصمة على ما يبدو تتمثل في عزل المتظاهرين والحيلولة دون انصهارهم في كتلة بشرية واحدة.

13:56 انطلاق مسيرة حاشدة بولاية البليدة.

13:51  أمواج بشرية في مسيرة ببجاية ضد الخامسة
 


13:40 على خلاف ساحة أول ماي أين قامت قوات مكافحة الشغب بتفريق المشاركين الأوائل بالغازات المسيلة للدموع، تظهر فيديوهات متداولة في فايسبوك مشاركة المئات في مسيرة بالقرب من ساحة البريد المركزي متجهين نحو ساحة أودان.


 
 13:37 بداية تجمع بعض المتظاهرين بشارع ديدوش مراد.
 
13:16 بداية تجمع المتظاهرين بساحة أول ماي وسط طوق أمني كبير يحاصر كل الساحة.


* تجمع كبير في وهران تمهيدا للمسيرة ضد الخامسة

* مواطنو بني ورتيلان بولاية سطيف في مسيرة حاشدة رفضا للعهدة الخامسة


* نظم مواطنون صباح اليوم وقفة بوسط مدينة غرداية رفضا لترشح الرئيس بوتفليقة.

* يتواجد علي بن فليس أمين عام حزب طلائع الحريات بقلب العاصمة مرفوقا بعدد من إطارات الحزب ومثقفين من بينهم الدكتور عبد العزيز بوباكير أين أدلى بتصريحات لوسائل الإعلام.



*خلافا للأسبوع الفارط لم يتم تسجيل البطء في تدفق الأنترنت، فتذبذب الشبكة العنكوبتية بدأ من سهرة يوم الخميس 21 فيفري وامتد إلى الجمعة ليلا.
* انطلقت أولى مسيرات 1 مارس بكل من تيارت وبني ورتيلان بولاية سطيف في هدوء تام وتواجد أمني يراقب عن قرب دون أن يحتك بالمحتجين.

* تعيش الجزائر اليوم مسيرات جديدة رافضة للعهدة الخامسة، نقترح عليكم متابعة مختلف المستجدات عبر هذا النقل المباشر.
* مسيرة حاشدة في مدينة أحنيف ولاية البويرة ضد العهدة الخامسة


* بلدية مشدلله


* مسيرة حاشدة وسط مدينة تيارت ضد العهدة الخامسة

الجزائر
المظاهرات كانت سلمية . و التخريب كان من طرف فاعل معروف و هم الناس الي راهم ضد المسيرة السلمية و هم مسؤولوا الدولة . و الحجارة الي كانت في حاويات القمامة الشعب اكتشفها . و بين لكم ان هناك مز يدبر السوء للمتظاهريين .
تعقيب
عمر ابو مريم
سلمية سلمية سلمية معا الى الامام لبناء جزائر المعجزات بكل سواعد الشباب و الشابات دون اقصاء ... و على الحاقدين الشياتين مصاصي الدماء أن يرحلوا ...
تعقيب
mariah
15:45 قام المترشح رشيد نكاز بالقفز من شرفة مكتبه بالقرب من البريد المركزي بالعاصمة للالتحاق بالمتظاهرين وسط أهازيح الحاضرين ، غير أن قوات الأمن أوقفته فور قفزه من الشرفة. il porte bien son nom " negaz " ( sauteur ) lol
تعقيب
madjid
vive le peuple algerien et l'algérie peace and love
تعقيب
kahina
inshallah kheir . rabi yahfaadh bledna .
تعقيب
belhadj_lb
اللهم اجعلها بردا و سلاما على بلدنا و على شعبنا ..

Djamila Bouhired au cœur du soulèvement populaire

«J’ai l’impression de revivre la Révolution»

02 mars 2019 à 11 h 06 min
«Je veux marcher avec mon peuple pour notre dignité», lance l’icône de la Révolution dans une formidable communion entre la génération de Novembre 1954 et les fils de l’indépendance. En marchant derrière celle qui été condamnée à mort pendant la Bataille d’Alger, le peuple renoue avec l’esprit d’indépendance et remet le fleuve détourné dans son cours naturel.
Historique. Un tsunami populaire. Une deuxième révolution.  «J’ai l’impression de revivre la Révolution», lâche avec une forte émotion Djamila Bouhired, l’héroïne de la guerre d’indépendance, lorsqu’elle entame la descente du boulevard Didouche Mourad pour conduire la marche vers la place Maurice Audin. Elle est accoudée au bras du célèbre avocat Mokrane Aït Larbi et entourée de milliers de personnes – dont la plupart sont jeunes – qui lui ouvrent le grand boulevard pour  prendre la tête de la manifestation sous les cris «Non au 5e mandat.
Système dégage» et «Nous sommes les enfants de Djamila Bouhired» et «la Révolution est avec nous». Des slogans scandés à gorge déployée mais surtout avec la fierté de manifester aux côtés de l’historique Djamila. «Je veux marcher avec mon peuple pour notre dignité», réplique-t-elle dans une formidable communion entre la génération de Novembre 1954 et les fils de l’indépendance. Les Algériens retrouvent le fil de l’histoire. Un fil coupé depuis la mise en place du régime autoritaire au lendemain de l’indépendance. En marchant derrière celle qui été condamnée à mort pendant la Bataille d’Alger, le peuple renoue avec l’esprit d’indépendance et remet le fleuve détourné dans son cours naturel.  Malgré la fatigue et le risque de débordement, Djamila Bouhired refuse de quitter la manifestation.
«Je veux rester avec mon peuple, ce peuple digne», insiste-t-elle. Les manifestants ne veulent pas non plus voir partir leur héroïne nationale comme pour faire écho au célèbre slogan de Larbi Ben M’hidi : «Jetez la Révolution dans la rue et le peuple va l’étreindre.» Avant de partir, elle a confié un message aux manifestants : «Ne rien lâcher jusqu’à la victoire finale. C’est une seconde indépendance qui est en marche.» Alger vient de vivre une séquence inédite, l’Algérie a retrouvé son élan révolutionnaire. «Extraordinaire. La plus importante depuis l’indépendance.
La soif de liberté s’est massivement et pacifiquement exprimée. Les conséquences seraient terribles, si les décideurs, civils et militaires, venaient à faire semblant de n’avoir rien vu ni entendu. A trop vouloir maintenir le statu quo contre vents et marées, ils auront la chute et la vengeance populaire. L’irresponsabilité ne peut indéfiniment être à sens unique», envoie Djamel Zenati à parti de Béjaia, ville aussi en insurrection comme toutes les autres wilayas et régions du pays.
C’est justement la grande question après cette insurrection pacifique et nationale qu’a connue l’Algérie dans ce deuxième vendredi de colère. C’est toute l’Algérie dans toutes ses composantes sociales et générationnelles qui se dresse contre l’absurde 5e mandat, mais surtout qui rejette fortement le système politique. Depuis l’annonce de la candidature de Abdelaziz Bouteflika pour un autre quinquennat, alors qu’il est lourdement handicapé et qu’il n’arrive pas à terminer son quatrième, les Algériens se sont soulevés avec force pour s’y opposer. Reçu comme une suprême humiliation, mais contrairement à ce que s’attendaient les partisans de la «continuité», c’est-à-dire à la résignation, l’annonce a agi comme une onde de choc dans l’esprit national.
Brusquement, dans tout le pays jusqu’à ses contrées lointaines, un vent de colère a soufflé et a vite pris la forme d’une révolte générale. Il s’installe alors un climat pré-révolutionnaire.  Le rejet du 5e mandat se massifie, se radicalise et soulève tout le pays dans une détermination inébranlable. Difficile de voir les millions d’Algériens rentrer chez eux. Le pouvoir politique est plus que jamais sommé de prendre des décisions fortes à la hauteur de l’aspiration algérienne. Le bon sens politique, l’urgence nationale, le moment historique exigent des réponses.
Le pays est dans une course contre la montre. Le temps presse. Il faut agir maintenant.  Maintenir la candidature de Abdelaziz Bouteflika alors que tout le pays s’y oppose, c’est faire courir le risque d’une confrontation violente, qu’aucun Algérien ne souhaite. Dans tout le pays, les manifestants insistent fermement sur le caractère pacifique. Partout, ils appellent à la non-violence et  ils l’ont exprimé fortement hier en scandant «l’Algérie n’est pas la Syrie».  Aux décideurs de mesurer avec sérieux ce qui se joue dans ces journées historiques. Faire rater au pays cette nouvelle chance de rentrer dans la grande histoire, c’est le condamner à la disparition. Les Algériens qui remplissent inlassablement les boulevards nationaux, c’est pour défendre la dignité algérienne.
Ils n’acceptent plus le statut inférieur dans lequel est enfermé un pays aussi riche et aussi dynamique. C’est plus qu’un rêve. C’est un puissant et irrépressible désir de liberté, de démocratie et de progrès qui s’exprime.  Il appartient à ceux qui détiennent la décision politique de rendre la parole au peuple souverain. Inutile de ruser, de manœuvrer et de jouer sur l’usure.  Retirer la candidature du patient de Genève, c’est le minimum à faire. Il est historiquement nécessaire d’engager le pays sur la voie d’un changement démocratique. Le système en place n’est non seulement à bout de souffle, mais honni. Désormais il appartient au passé. Il faut d’urgence décréter sa fin.



محاولات يائسة لتشويه المسيرة

أخبار الوطن
1 مارس 2019 () - الخبر
20591 قراءة
+ -
تحاول بعض الوسائل الاعلامية وبعض المواقع الإلكترونية تعكير سلمية مسيرات اليوم عبر كافة أرجاء الوطن من خلال التركيز على مناوشات مفبركة محدودة قام بها بعض البلطجية بالقرب من فندق الجزائر بأعالي العاصمة، ومحاولة تضخيمها بغية اعطاء صورة للمسيرات على أنها تميزت بالعنف والغرض هو تخويف الناس وتحويل انظار الإعلام العالمي عن النجاح الباهر للمسيرة المليونية، سوى أن نشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي افشلت المحاولة من خلال التنقل بكثرة الى عين المكان وإعلام المواطن أن الأمر مجرد تضخيم للمناوشات وأن أحياء العاصمة تنعم بالهدوء التام.

 

 

 تجمع مساندة بوتفليقة خال على عروشه بباريس

أخبار الوطن
2 مارس 2019 () - باريس:مراسلة الخبر نوال.ثابت
1693 قراءة
+ -
في الوقت الذي الذي سيخرج فيه الآلاف من المتظاهرين من أعضاء الجالية الجزائرية ،بعد ظهيرة اليوم الأحد المتزامن مع إنتهاء مهلة إيداع الترشحات للرئاسيات القادمة على مستوى المجلس الدستوري ، بمختلف كبريات المدن الفرنسية على رأسها باريس بساحة الجمهورية ،تولوز ،مرسيليا  و خارجها ببروكسل إلى غاية مورييال في حراك إحتجاجي مناهض للعهدة الخامسة  ، تجمع ظهيرة أمس السبت المئات من الأشخاص بمدينة ليون الفرنسية أمام القنصلية العامة للجزائر. رافعين شعاري "لا للعهدة الخامسة""نعم لدولة القانون" .
و من جهة أخرى لم ينجح التجمع الذي دعا إليه  آيت مختار عمر  من خلال صفحة فايسبوك من أجل الجزائر و مع بوتفليقة من حشد تعبئة محتشمة لمساندة رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة تحت شعار "من أجل الجزائر و مع بوتفليقة""بوتفليقة رجل السلام و المصالحة الوطنية "" نعم للحوار و لا للفوضى" .
و كانت ساحة الجمهورية خالية على عروشها بعد ظهيرة أمس بتجمع ما لا يقل عن 20 شخصا تحت لافتة بألوان العلم الجزائري "بوتفليقة رجل السلام و المصالحة الوطنية"،حيث لم يسلم التجمع من سخريات رواد مواقع التواصل الإجتماعي في وابل من التعليقات.
أما في ليون فقد تراوح عدد المتظاهرين ما بين 200 إلى 300  حسب أحد المنظمين المنسقين بباريس المشرفين على تجمع اليوم الأحد بساحة الجمهورية "زهير رويس" هاتفين بشعارات "جيش ،شعب""خاوة خاوة""باي باي أويحي باي " " ومازال سلال مازال ""و في ليون مكاش كاشير".

في نفس السياق

غديري يعلن جمع 120 ألف توقيع
لندن: وقفة للجالية الجزائرية ضد "الخامسة"
جمعية العلماء المسلمين تدعو للعدول عن "الخامس

اخر  خبر
الاخبار  العاجلة لانتصار فريق  شعب قسنطينة  ضد فريق الشعب المصري في ملعب    العهدة  الخامسة  بقسنطينة    والاسباب  مجهولة
اخر  خبر
الاخبار العاجلة لاختفاء ضحكات   المدييعة سلمي    وافراح   المديع معتز واحلام  الصحافية اميبنة ويدكر ان حصة صباح الخير يا جزائر للقناة الاولي قدمت من طرف المديعة نيبال مزكومة  الاصوات وللاشارة فان  حادثة  العهدة الخامسة اثرث سلبا على  الاعلام الحكومي الخاضع لسلطة  عائلة بوتفليقة والاسباب  مجهولة


ليست هناك تعليقات: