قسنطينة في 4 مارس
2019
الرسالة العاجلة الى الرئيس الجزائري
"ارجوك الانسحاب من الترشح
الانتخابي الرئاسي "
سيدي الرئيس الجزائري
هاهي الشوارع الجزائرية تعلن
غضبها الشعبي بعد انتشار اخبار ترشحك
للعهدة الرئاسية الخامسة وفق
دستور 2008
واد اقف حائرا امام تصميم
جماعة اصدقاء بوتفليقة على ترشيحك ولو في
سريرك المرضي بسويسرا كما اقف مندهشا حينما
ترفض الاجابة العاجلة على
الغضب الشعبي لاجيال الجزائر
الالكترونية التي اكتشفت ان الجزائر
اصبحت دولة للمتقاعدين ومملكة للعاجزين
صحيا وادا كانت اصوات
اجيال الجزائر الالكترونية لم تصل مسامعك
فان الضباب السياسي المحيط بجوانحك وضعك
في موقف حرج فبينما تريد
جماعات اصدقاء بوتفليقة الحفاظ على
مصالحها الريعية ونهب بقايا الخزينة العمومية مقابل تهريب
اموال الجزائريين العمومية
الى البنوك العالمية مادامت اتعاب
الجزائريين من مستحقات
الضرائب والايجارات ومدفوعات
الغرامات المالية تتحول
من الخزينة العمومية الشعبية الى ريوع
مجانية لاصدقاء جماعة
بوتفليقة
سيدي رئيس الجمهورية اعلم
انك تجهل مادا يحدث في
الجزائر الا تعلم انك مرشح
انتخابي لعهدة خامسة حسب
دستور 2008وان الجزائريين
خرجوا غاضبين في الشوارع رافعين
شعار المطالبة برفض الترشح الرئاسي لانك
رفضت النطق بالكلام
امام الصحافة رغم حضورك
مراسيم اليمين الدستورية لرئيس المجلس
الدستوري الجزائري
فهل علمت ان الجزائريين
رافضين ترشحك الرئاسي عطفا واحتراما لشخصك الكريم
وانهم يريدون رئيسا ناطقا وشهما
وقادرا على تسيير مشاكل وامراض الشعب
الجزائري
سيدي الرئيس الجزائري
اعلم انك تنتنطر صبيحة
7مارس 2019 لتعلن ميلاد
الدولة المدنية الجزائرية
الجديدة واعلم ان شعبك يريد
البقاء في الجمود الاجتماعي
والانغلاق الاجتماعي والتناحر الثقافي لكن
ما بيد الحيلة بعد نفاد
اموال البترول الاسود وضياع
اموال الخزينة العمومية
في السلم اللاجتماعي من اجل اسكات
جياع الشعب الجزائري
سيدي الرئيس الجزائري
انني كمواطن جزائري لااطالبك
بالانسحاب من الحياة السياسية الجزائرية
لكنني اطالبك بالانسحاب من الترتح
الانتخابي الرئاسي لان العهدة
الانتخابية الاولي حسب
دستور 6مارس 2016
سوف تجعلك امام معارضة شعبية جاهلة وغضب
اجتماعي سوف يؤدي الى حرب اهلية
بين الرافضين لترشحك
الانتخابي والغاضبين على شخصك لاسباب
تاريخية
وطبعا ان ترشحك
سوف يشعل الحرب الاهلية بين
الطوائف الجزائرية الخاسرة من
العهدات السياسية االسابقة وان
رفضك الترشح الانتخابي سوف يجعلك
بطل سياسي وزعيم تاريخي فضل السلم
الاجتماعي على الحرب الاهلية
الجزائرية
سيدي الرئيس الجزائري
اعلم ان مشاريعك في التدمير الداتي للمجتمع الجزائري
حققت نجاحها الاجتماعي والسياسي والاقتصادي لقد اصبح
الغباء شعار الجزائريين وامسي الجهل لغة السياسين واصبح الخبز حلم
فقراء الجزائريين وادا كان الجزائريين
يجهلون انهم سوف يندمون
مستقبلا على رحيلك السياسي لانك
شخصية سياسية وثقافية تعرف
امراض الشعب الجزائري
اعلم ان شعبك اصبح
لايحسن التفكير ولاالتدبير بعدما اكل
الريع التجاري فاصبح كسول
وغبي بامتياز ومعاق جسديا وحركيا
فكيف تقبل برئاسة شعب غبي
وجاهل لايفرق بين
السياسة والشياحة وكيف تريد
رئاسة شعب لايحترم
المرضي ويقدس الاموات انني اقف
حائرا امام شعبا عاش
مجانا ويريد النوم
في العسل المجاني رافضا
الانفتاح الاقتصادي
انني كمواطن اطالبك بالانسحاب
من الترشح الانتخابي
وشكرا
بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري مهمش
قسنطينة من امام جسر
سيدي راشد
قسنطينة عاصمة
العقول الجزائرية المغلقة
المجلس الدستوري الجزائري يصدر قراره النهائي بخصوص ترشح
بوتفليقة
أكد المجلس الدستوري الجزائري، اليوم الأحد، التزامه بقانون
الترشح للرئاسة، مشترطا على المترشح تقديم أوراقه للمجلس الدسيتوري بنفسه، وليس من
خلال من ينوب عنه.
ووفق تأكيد المجلس
الدستوري فإن عبدالغني زعلان رئيس حملة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة لا يمكنه تقديم
ملف ترشح بوتفليقة نيابة عنه.
ونقل موقع البلاد
عن مصادر قولها إن زعلان سيقرأ مساء اليوم الأحد رسالة مهمة من بوتفليقة
للجزائريين.
وأعلنت “وكالة
الأنباء الجزائرية” اليوم الأحد، أن 6 مرشحين قدموا أوراقهم رسمياً للمجلس
الدستوري للتشرشح لانتخابت الرئاسة التي تعقد في 18 أبريل، لكنها لم تذكر ما إذا
كان بوتفليقة سيقدم أوراقه للترشح.
وقالت الوكالة إن
المرشحين الذي قدموا أوراقهم حتى الآن هم رئيس حزب التجمع الجزائري علي زغدود وعبد
الحكيم حمادي ورئيس حزب جبهة المستقبل عبد العزيز بلعيد ورئيس حزب النصر الوطني
محفوظ عدول وئيس حركة البناء الوطني عبد القادر بن قرينة والمرشح المستقل علي
غديري.
وخرجت عدة تظاهرات
طلابية، الأحد، في وهران وعنابة والبويرة وقالمة في الجزائر رفضاً لترشح الرئيس
عبد العزيز بوتفليقة لولاية خامسة.
وفي
العاصمة الجزائر، خرجت تظاهرات طلابية محاولة التوجه إلى المجلس الدستوري رفضاً
للعهدة الخامسة.
في المقابل، انتشرت
شرطة مكافحة الشغب أمام القصر الحكومي وشارع محمد الخامس، في وسط الجزائر العاصمة،
فيما شوهدت طائرات الهليكوبتر تحلق فوق العاصمة.
وشهد مبنى المجلس
الدستوري تعزيزات أمنية مشددة، في آخر يوم لإيداع طلبات الترشح لانتخابات الرئاسة.
وأعلنت وسائل إعلام
سويسرية اليوم بأن الرئيس الجزائري بوتفليقة لا يزال بالمستشفى في سويسرا.
وفي وقت سابق يوم
أمس، أعلن وزير المالية الجزائري الأسبق، علي بنواري، المقيم في العاصمة السويسرية
جنيف، أن الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة، الذي يعالج حاليا في سويسرا، لن
يترشح مرة أخرى.
في سياق متصل، قالت
صحيفة “Le Temps” إن غموضا شديدا يُحيط بحقيقة الوضع الصحي
للرئيس الذي يُعالج منذ الأحد الماضي (24 فبراير/شباط) في مستشفى جنيف الجامعي.
واعتبرت الصحيفة أن “التعبئة غير المنتظرة للشارع الجزائري جاءت لتهُز سيناريو القصر”، لافتة إلى أن “ساعة التقاعد لبوتفليقة حانت”.
واعتبرت الصحيفة أن “التعبئة غير المنتظرة للشارع الجزائري جاءت لتهُز سيناريو القصر”، لافتة إلى أن “ساعة التقاعد لبوتفليقة حانت”.
وكان مصدر رسمي
جزائري قال لشبكة “يورونيوز”، السبت، إن طائرة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة عادت من
جنيف إلى الجزائر دون وجوده على متنها.
وزير جزائري في جنيف: بوتفليقة انتهى والمقربون منه يبحثون عن
مخرج
قال علي بنواري، وزير المالية الجزائري الأسبق، إن الرئيس
الجزائري عبد العزيز بوتفليقة، الذي يعالج حاليا في سويسرا، لن يترشح مرة أخرى.
وقال بنواري المقيم
في العاصمة السويسرية جنيف، في مقابلة مع صحيفة “تريبون دو جنيف” إن بوتفليقة
انتهى، ولن يترشح مرة أخرى لأنه لن يكون هناك أي طبيب في الجزائر سيقبل بالتوقيع
على الشهادات الطبية التي تفيد بأنه يتمتع بصحة جيدة”.
“أنا على قناعة بأن
مُستقبله بصدد الإعداد جزئيا في جنيف. اليوم، يُقابل بالرفض من طرف السكان وهناك
بداية تخبط في صفوف حاشيته. والمقربون منه بصدد البحث عن مخرج”، يقول بنواري.
في سياق متصل، قالت
صحيفة “Le Temps” إن غموضا شديدا يُحيط بحقيقة الوضع الصحي
للرئيس الذي يُعالج منذ الأحد الماضي (24 فبراير/شباط) في مستشفى جنيف الجامعي.
واعتبرت الصحيفة أن
“التعبئة غير المنتظرة للشارع الجزائري جاءت لتهُز سيناريو القصر”، لافتة إلى أن
“ساعة التقاعد لبوتفليقة حانت”.
وكان مصدر رسمي
جزائري قال لشبكة “يورونيوز“،
اليوم السبت، إن طائرة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة عادت من جنيف إلى الجزائر دون
وجوده على متنها.
وتزامنا مع ذلك
أفادت مراسلة شبكة “روسيا اليوم” في جنيف، بأن حالة بوتفليقة “حرجة جدا”، وأضافت
أنه كان من المقرر أن يخضع بوتفليقة لعملية جراحية لكن وضعه الصحي لم يسمح بذلك،.
وذكرت المراسلة أن
الرئيس الجزائري موجود حاليا في الطابق التاسع في مستشفى جنيف الجامعي، وهو قسم
معزول عن باقي أقسام المستشفى ولا يمكن الوصول إليه إلا عبر ممرات خاصة داخل
المستشفى.
وخرج الآلاف
من الجزائريين في مظاهرات عارمة عبر الشوارع عقب صلاة الجمعة في العاصمة الجزائرية
بعد دعوات للتظاهر، رفضا لترشح الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة لولاية رئاسية
خامسة.
وعمت مسيرات عبر
مختلف أحياء العاصمة الجزائرية ومختلف الولايات الجزائرية والمدن، إذ دعا
المواطنون بـ”سلمية المظاهرات” ورفضهم الشديد لترشح الرئيس بوتفليقة.
واللافت أن
المظاهرات شهدت نزول شخصيات وطنية تتقدمهم المجاهدة الجزائرية في الثورة التحريرية
(1954-1962) جميلة بوحيرد رفقة رؤساء أحزاب المعارضة ونواب في البرلمان الجزائري.
وأعلنت المديرية
العامة للأمن الوطني، عن سقوط 56 جريحا في صفوف الأمن، و7 آخرين من جهة المتظاهرين
خلال المظاهرات التي شهدتها العاصمة.
كما رفع المتظاهرون
شعار “سلمية والجيش أخوتنا”، رافضين لأي احتكاك مع قوات مكافحة الشغب والدرك
الوطني فيما ردد المتظاهرون هتافات رافضة للسلطة الحالية داعين إلى “جزائر جديدة”.
ووضع بوتفليقة الموجود في الحكم منذ عام 1999، حدا لأشهر طويلة من التكهنات مع
إعلانه في 10 فبراير/ شباط قراره السعي لولاية خامسة. وأثار القرار موجة احتجاجات
لم تشهد مثلها الجزائر منذ سنوات، لا سيما بالنسبة إلى انتشارها وشعاراتها التي
تستهدف مباشرة الرئيس ومحيطه.
وأعيد انتخاب
بوتفليقة منذ عام 1999 بشكل متواصل، لكن الأخير لم يعد يظهر إلى العلن إلا نادرا
منذ أن تعرض لجلطة دماغية عام 2013.
Les intellectuels s’expriment «Lève ta tête ya ba !»
Si vous tenez à votre candidature pour un 5e mandat, vous trahissez les enfants de ce peuple qui ont fait de vous leur Président durant 20 ans.
Ce peuple qui vous a tant donné, la gloire, l’amour, la reconnaissance et l’estime. Vous serez gravé dans les mémoires de nos enfants et de nos petits-enfants, mais vous ne serez jamais notre prophète, comme le prétendent certains. Vous êtes présent dans notre esprit et c’est déjà fait depuis 1964. Mes grands-parents et mes parents sont partis avec votre image. L’Algérie, le drapeau, les chouhada vous demandent de ne pas vous présenter à un autre mandat.
Vous connaissez la manière d’être autour d’une table. Dans ce monde moderne, les enfants de l’Algérie, comme ceux des autres pays, exigent de céder votre place au même titre que les Bush, Clinton, Obama, Sarkozy, Lula, Hollande, Mandela, Mbeki et bientôt Macron, Trump et Sissi, lorsque vous étiez la seule personnalité arabe connue mondialement grâce à l’Algérie et à sa lutte. Votre exemple est enseigné dans les grandes universités du monde. Votre engagement était une plateforme des mouvements de libération en Afrique et dans le reste du monde. Beaucoup d’Occidentaux, intellectuels, politiques, idéologues… étaient dans l’étonnement et à l’écoute attentivement de vos discours.
C’est la vie, La terre tourne
Aujourd’hui, maintenant sur ce sol des martyrs, c’est l’époque de mon enfant, je ne veux pas qu’on lui dise : vous êtes gouvernés par une monarchie totalitaire, une monoculture et un pouvoir assassin.
Pour ma génération, par la force du destin de mon pays, j’ai admis, mais je refuse que mon enfant grandisse sous ce régime. Il suffit de voir le classement sur le plan international de notre université, de notre école, de notre équipe de foot, de nos produits, rejetés même par les Libyens, les comptes bancaires de nos dirigeants successifs et de leurs proches, les biens acquis par leurs familles à l’étranger et au pays, voir l’état de nos sociétés, comme Sonatrach, Air Algérie et la TV nationale…
A partir du moment présent, je ne veux pas que mon enfant entende cela et vive cette humiliation, c’est la vie. La Terre tourne. Les enfants de ce peuple sont d’accord pour qu’un autre Algérien soit leur Président, pourquoi pas ? Vos supporters disent que c’est impossible et surfent sur la peur et le terrorisme. Pourquoi, nos femmes ont-elles pondu des poules ou sont-elles stériles, pour qu’on n’ait pas un homme ou une femme qui pourrait nous gouverner ?
Malgré cette erreur historique, le peuple vous pardonnera, mais pas aux gens qui vous imposent aujourd’hui. Ils seront les premiers à allumer la mèche et à verser de l’huile sur le feu pour que ce peuple plonge dans la violence et l’enfer. Eux, ils ont déjà assuré l’avenir de leurs enfants. Ils n’ont plus besoin de ce pays, mais moi, Monsieur le Président, je contribue encore à ma retraite et je fais grandir mon garçon sur les principes de ses grands-parents chaouis.
Ce monsieur, s’il était sous d’autres cieux et à une autre époque, serait déjà condamné. Mon père, s’il était encore vivant en écoutant ses simulacres et ses impostures, aurait le même avis avec Monsieur le Président sortant. S’il n’y avait pas de rêve, il n’y aurait pas un pays qui s’appelle «Union des Etats-Unis d’Amérique». Et si ce pays est la première puissance mondiale, c’est grâce au rêve américain !
Monsieur le Président, vous méritez mieux en hommes, langages, discours et propos, mais voilà les conséquences de deux décennies d’un seul pouvoir. Certainement, l’Algérien que nous choisirons comme président de la République n’aura pas votre diplomatie, votre passé glorieux, mais il sera un autre comme est Macron pour les Français, Sanchez pour les Espagnols et Giuseppe Conte pour les Italiens. Et pour les Sud-Africains, Cyril Ramaphosa, notre futur dirigeant sera un Algérien comme vous. Un autre brillant, comme vous l’étiez à l’époque pour prendre les rênes du pays. Devant l’exigence populaire, notre pays a besoin d’un Président différent. Je suis convaincu qu’au fond de vous-même vous êtes d’accord, et pourtant vous l’avez promis.
C’est la vie, la terre tourne
Nous n’avons pas un autre pays comme une pièce de rechange pour changer la patrie. Par contre, nous n’avons pas aimé que vous vous soigniez à l’étranger depuis une décennie, alors que des millions d’Algériens sont entre les bonnes mains de nos professeurs algériens. Et ils guérissent. Mon enfant appréciera certainement vos grands projets, autoroute Est-Ouest, un million de logements, la conduite d’eau à Tamanarasset. Et une armée forte dans nos casernes et à nos frontières.
L’Algérie remerciera vos efforts. Pour ma génération, vous avez accompli votre devoir envers la nation et si elle est forte, c’est grâce aux luttes, au travail des patriotes comme vous. Comme l’étaient mon grand-père et mon père dans les montagnes des Aurès et d’El Djorf et ceux de beaucoup de nos compatriotes dans toute l’Algérie étaient aussi sans exception.
C’est un acquis. Mon fils a déjà un iphone et grâce aux nouvelles technologies, il est ouvert sur le monde. Il est déjà à l’extérieur sans traverser la mer. Par mon non à votre candidature, je n’accepte pas qu’il soit victime d’une monoculture périmée et avare ni mort dans la mer pour la traverser.
Nous sommes en 2019 et je ne comprends pas les raisons de MM. Sidi Saïd, Sellal, Haddad, Salah, Benyounes, Ghoul et compagnie et leurs proches qui veulent vous imposer au peuple. Malgré tout, je respecte vos frères, ils ont raison sur le plan familial de vous soutenir et vous tenir en veille.
Nous disons non et nous ne comprenons pas l’imposition d’un 5e mandat et je ne veux pas que mon fils grandisse avec cette image. Etant père, je ferai tout mon possible pour m’opposer à votre candidature afin que l’intérêt et l’avenir de mon enfant soient préservés et assurés .
C’est la vie, la terre tourne
Nous n’avons rien à acheter ou à vendre pour vous dire non, car nous avons dit oui pour les précédents mandats sans attendre aucun intérêt et nous n’avons tiré aucun profit. Grâce à notre travail, nous sommes comme toutes les familles algériennes qui se lèvent tôt pour gagner leur croûte. Notre savoir-faire et nos compétences nous ont fait aligner avec nos concurrents sur le plan international. Mon fils sera fier de son père si je dis non, et il sera encore plus fier de vous si vous partez maintenant. Ma région chaouie était le premier territoire à voter pour vous en majorité pour 4 mandats.
Aujourd’hui, elle est la première à vous demander de partir avec amour, considération et honneur. Cette partie de notre pays n’a pas utilisé la marche arrière avec vous depuis la guerre d’Algérie. Elle vous a sauvé la vie lors d’une visite, mais dès lors elle n’accepte pas et n’adhère pas à ce mandat. Laissez tomber Monsieur le Président. En mon nom, vous serez le Président à vie de tous les Algériens, vous serez dans le cœur, dans l’esprit de ses enfants, dont le mien, si vous ne vous présentez pas. Restez notre doyen par excellence, notre symbole et passez le flambeau à un autre Algérien. Dans ma région, nous avons toujours accueilli les gens par la porte, sortez par celle-ci, ne faites pas comme les Bachar, Ben Ali, Khadafi et Moubarak.
Vive l’Algérie.
Par Djamel Azizi , Cinéaste
وصول 8 شاحنات تحمل توقيعات للمترشح عبد العزيز بوتفليقة إلى المجلس الدستوري
https://www.facebook.com/elbilad/?hc_ref=ARQrd4t8IrXiauRkbwxirm2ryHj0br2XqfFSrEeBtidfZEzJ7N0xWsktB8mqLIKjvZs&fref=nf&__xts__[0]=68.ARDmLVNP0F3KPGKyMvCs6hoCs1mEPo3EMUpV20CShKcS6jfS9HUkMNQqTVdt8L_OvGpT70eBaWhb386p-UC27JqqvVojt9jDfi3iIFemfNhCCY4elilSglJApkkG-qp7XmboKaAp8TrlYYsSP-YhqV00dpq7Vrl6PJD6qxVcg40SK8IR_rBDa07XRc3bksBEvfY-JFIiExIml4JgdTRYG1o3SUOE1OWmOVaqdjIm8UUlfmBYrERfuuYT_dSudxblZGmH2ZZWajT5kd-zdLaIWH6Sis8GZoKmYKopG9Jb7vg2MItTWbVw5SP0lWcTgbMNrX_lUyR5l5lYQA&__tn__=kC-R
مباشر
استمارات الترشح الخاصة بالمترشح عبد العزيز بوتفليقة تصل إلى مقر المجلس الدستوري
استمارات الترشح الخاصة بالمترشح عبد العزيز بوتفليقة تصل إلى مقر المجلس الدستوري
Commentaires
- Mohamed Hamoucheأيها الشعب الجزائري العظيم استعدوا للعصيان المدني
- Lotfi Djebraniالناس لي راها تضحك وتنشر في التعليقات السخيفة ....#ليس وقت التمسخير صديقي ..نحن نمر بأوقات حرجة 😤 إلا إذا كنت تعيش بلا شرف ولا ضمير
- Bāãčhīr Čômptî Lotfi Djebrani ربي يجيب الخير
- Smain Chakerموسم الذباب الإلکترنی
- Samir Adjouالفيسبوك معمر بالمراهقين. خليهم يتمسخرو. على خمس سنوات يحلو عينيهم و يعرفو شكون لي رآه يحكم فيهم.
L’autre candidat à la présidentielle : l’argent !
Par le passé, la reconnaissance du rôle central de l’argent comme facteur de progrès fit longtemps consensus et elle a, abondamment, nourri la littérature :
1. «L’argent qu’on possède est l’instrument de la liberté, celui qu’on pourchasse est celui de la servitude», écrivait Rousseau.
2. «C’est un bon serviteur et un mauvais maître», a déclaré Dumas.
3. Les riches détenteurs de capitaux s’en sortent avec une autre analyse : «Tout le monde s’enrichit en même temps que nous, même si c’est inégalement».
Il a d’abord été un outil de pacification, un facteur de progrès, mais des excès en tout genre ont transformé cette valeur en nuisance ; il a pollué tous les autres ordres de valeurs mis au service de l’assouvissement des désirs des possédants, petits ou grands.
Aujourd’hui, tout est à vendre, au mépris de toute éthique ou autre humanisme et les exemples foisonnent : comme tous ces «corps à vendre».
En principe, il est interdit de céder partie de son corps, au nom du principe d’indisponibilité ; mais sur le plan international, les lignes bougent, comme en Allemagne où on peut vendre son sang en toute légalité, aux Etats-Unis son plasma et en Iran un rein. Dans certains pays arabes, des fetwas ont rendu licites les greffes d’organes. Nous assistons à l’émergence d’un commerce de la détresse !
Ce type de commerce, à en croire des informations, commence à séduire quelques-uns de nos compatriotes qui n’ont trouvé que cette solution comme voie de salut à leur détresse.
En sport, de l’argent, il y en a de plus en plus !
Principalement dans le football, mais pas forcément dans les catégories qui en ont le plus besoin ; des masses énormes d’argent, choquantes même, sont perçues par les joueurs des Ligues 1 et 2 de notre championnat «professionnel» (qui en arrivent même à se doper en ingurgitant de la cocaïne «à l’insu de leur plein gré») et de moins en moins, sinon rien, tout en bas, chez les amateurs et dans les pépinières qui manquent de tout.
On est entré dans l’ère du business qui a amoindri le souci de l’organisation du football dès lors que le modèle économique des clubs ne marche pas, tout comme la gestion et la professionnalisation qui sont escamotées par les conflits d’intérêts personnels étroits.
Et surtout, on a mis à terre l’éthique et les scandales répétitifs des matchs combinés qui ont touché tout le monde, y compris le corps arbitral.
Les banques ne sont pas en reste !
L’Etat-providence l’a surtout été pour leurs turpitudes, en épongeant et en effaçant leurs dégâts, à coups de milliards d’argent public réinjectés dans le circuit.
Les banquiers ont réussi à se débarrasser de ce qui constituait, auparavant, le propre des métiers d’argent – le risque – en se déchargeant sur les petits emprunteurs d’un côté, et sur l’Etat salvateur de l’autre.
Dans la série de l’argent dominateur
Signalons cette initiative d’un Collectif national à l’étranger qui milite pour «un audit citoyen de la dette publique» qui a déclaré : «On fait comme si ce fardeau était naturel, mais les citoyens ont quand même le droit de s’interroger sur son origine et sa trajectoire» ; la dette ne naît pas de la pluie, soutient le président de ce collectif, elle est la conséquence d’une mauvaise répartition des revenus.
A ce propos, citons Louisa Hanoune qui avait fait de la dette son cheval de bataille, ce qui lui a valu de la part des travailleurs exsangues plus qu’un soutien à l’époque où ces derniers ont été «ponctionnés» par Ahmed Ouyahia ! La chef du Parti des travailleurs, et elle n’était pas la seule dans le monde, affirmait que la dette était conséquente aux mesures drastiques du FMI, étrangleur des pays en voie de développement et surtout, Louisa Hanoune disait que «la dette était la conséquence d’une mauvaise gestion du pays et que les citoyens n’avaient pas à payer pour les errements des politiques». Et de proposer, dans son programme «de ne pas rembourser la dette !».
L’argent des procès perdus
De l’avis de plusieurs juristes, l’Algérie perd beaucoup de procès et partant d’argent à cause de négligence et d’incompétence en matière de négociation, de rédaction et d’application de ses contrats avec des partenaires étrangers. Il s’agit de tous ces procès perdus face à des partenaires étrangers qui raflent la mise, parfois sans coup férir.
En effet, l’opinion nationale a appris que plus de 5 milliards de dollars auraient été perdus par l’Algérie dans 5 affaires d’arbitrage international, la dernière en date concernerait le consortium japonais Cojaal, en charge du tronçon Est de l’autoroute, qui vient de réclamer la bagatelle de 910 millions de dollars ! L’information livrée par un quotidien national cite, entre autres, la compagnie pétrolière américaine Anadarco, qui exploite le gisement de Hassi Berkine, affaire dans laquelle Sonatrach aurait perdu près de 4 milliards de dollars dans une procédure d’arbitrage qui s’est terminée à ses dépens.
L’argent du terrorisme !
Grâce au pétrole, le racket et les rançons, l’organisation dite «Etat islamique» posséderait assez d’argent pour, non seulement, faire la guerre au monde, mais aussi payer «correctement» des dizaines de milliers de combattants dont une proportion non négligeable d’étrangers, d’Europe, d’Amérique et d’ailleurs. Jamais autant d’argent n’a été concentré entre de si mauvaises mains, affirmaient tous ceux – diplomates, membres des services des renseignements et chercheurs – qui observaient la progression fulgurante de l’organisation djihadiste.
L’armée dirigée par Abou Bakr Al Baghdadi verse aux Syriens et Irakiens qui la composent une solde mensuelle de 400 dollars.
Pour les membres venant de France, d’Europe et du Maghreb, s’ajoute une prime supplémentaire de 700 dollars, soit une solde globale de 1100 dollars pour les étrangers.
Ces chiffres, collectés par l’économiste syrien Samir Seifan, attestent que l’argent n’est nullement un souci pour l’Etat islamique. Ce qui fait sa richesse, ce sont d’abord les gisements de pétrole qui sont tombés entre ses mains, ce qui lui permet de s’adonner à une extraction sauvage et d’en tirer quelque 120 000 barils par jour ! Prix du baril entre 20 et 25 dollars, ce qui rapporterait à l’organisation 2 millions de dollars/jour, tout ça grâce à des «traders» indélicats, croit-on savoir !
Contrairement aux apparences, les revenus des rançons, même s’ils sont phénoménaux – jusqu’à 10 millions de dollars par otage –, ne jouent qu’une part mineure dans le budget du «califat» ; environ 5%, selon diverses estimations. L’organisation d’Abou Bakr Al Baghdadi a, depuis, trouvé d’autres sources de revenus en confisquant à Mossoul les avoirs de trois grosses banques. Montant du butin : 429 millions de dollars et plus de 600 milliards de dinars irakiens.
De ce qui précède, est-il encore besoin de parler d’argent ?
Mais bien évidemment puisque, à coup sûr, il va s’incruster dans la campagne électorale, au point d’en être un acteur incontournable !
Et c’est la secrétaire générale du Parti des travailleurs, Louisa Hanoune, qui a été la première à dénoncer l’intrusion de l’argent et du «lobbying» en politique et de leurs effets pervers, nomadisme politique, chkara, etc !
Cela a fait réagir, peu ou prou, le gouvernement qui a ajusté la réglementation en conséquence, sauf que sur un autre registre, il tarde à prendre les mesures qui s’imposent.
Il n’est pas rare que l’évocation de l’argent dans la sphère politique conduise les observateurs les plus éclairés à évoquer la corruption, les pots-de-vin, le traitement inéquitable des candidats, ou encore la nature ploutocratique d’un régime.
Selon certains observateurs, les sommes nécessaires pour mener une campagne sont susceptibles d’écarter des candidats compétents mais sans ressources.
Pour d’autres, les sources de financement du personnel politique peuvent donner lieu à toutes sortes de dérives qui ont souvent pour conséquence un rejet des affaires publiques par les électeurs caractérisé par une faible participation aux scrutins nationaux.
Et à l’opinion de s’interroger
1. La montée en puissance de l’argent fait-elle le bonheur électoral ?
2. La mise en œuvre d’une réglementation encadrant l’emploi des ressources financières aboutit-elle à une plus grande moralisation de la vie politique ou à une moindre liberté d’action des offreurs et demandeurs de politiques publiques ?
3. Comment éradiquer aussi le penchant naturel à la corruption, dans la mesure où elle peut apparaître aussi comme la rétribution d’un service rendu ?
La morale n’y suffit pas, disait quelqu’un, même si elle peut jouer un rôle. Un parfum de corruption a suffi pour priver le RND, selon Ahmed Ouyahia, de nombreux sièges au Sénat. Des élus «soudoyés» ont fait passer leurs «obligations» avant celles de leurs partis et le bénéfice qu’ils ont pu en tirer, pour eux et leurs familles, l’a emporté largement sur leur sentiment de culpabilité !
L’ancien Premier ministre français, Edouard Balladur, estimait en son temps que la politique a besoin d’argent ! Or, hélas, tous les candidats n’en ont pas autant. Et le risque de concussion existe toujours.
En définitive, la politique demeure impure, inégalitaire, parfois elle blesse la dignité du citoyen considéré comme un objet passif qu’il faut conquérir à tout prix ! Le cynisme gagne, le besoin d’argent corrompt, la compétition électorale devient un pugilat où tous les coups sont permis !
C’est à qui paie gagne, affirmait Julia Cagé dans son livre Le prix de la démocratie. Dans une démocratie, plus on donne de l’argent, plus on a des chances de voir son candidat remporter la victoire ; la clé du bonheur en politique tient aux sommes qu’on veut bien engager. Subventionner un parti politique, une campagne électorale, et pourquoi pas s’acheter un journal, une télévision, autant de façons de connaître la félicité. D’ailleurs, conclut l’auteure, ceux qui l’ont compris les choisissent toutes.
Par Cherif Ali
Cadre supérieur en retraite
مباشر: آخر يوم لإيداع ملفات الترشح
أخبار الوطن
3 مارس 2019 () - الخبر
16:39 قال
علي بن فليس، رئيس حزب طلائع الحريات، عقب اعلانه عدم خوض غمار الرئاسيات،
أن الحل الأنجع للخروج من الأزمة الحالية، حسبه، هو تأجيل الانتخابات
الرئاسية والدخول في مرحلة انتقالية لاعادة ترتيب الأمور.
16:32 وصلت عدة سيارات نفعية تحمل على ما
يبدو استمارات المترشح عبد العزيز بوتفليقة. وكان مساندي الرئيس أعلنوا
أنهم سيقدمون 2 مليون توقيع في ملف الترشح.
16:25 أعلن علي بن فليس، رئيس حزب طلائع الحريات عدم مشاركته في الرئاسيات المقبلة.
16:16 قال المترشح غاني مهدي في تصريح
للصحافة أنه تم اقصاءه من الترشح بسبب البيروقراطية بعد رفض الادارة منحه
بطاقة الانتخاب وشهادة الجنسية بحجة أن والده غير مسجل في دفاتر الحالة
المدنية. وأضاف المتحدث أن رئيس المجلس الدستوري الطيب بلعيز رفض استقباله
لعدم تضمن ملفه كامل الوثائق. وأعلن مواصلة معارضته للعهدة الخامسة رفقة
الجزائريين في الشارع.
15:37 أعلن المترشح غاني مهدي انسحابه من الترشح عقب وصوله أمام مقر المجلس الدستوري.
15:27 المترشح غاني مهدي يصل الى المجلس الدستوري لايداع ملف ترشحه.
13:55 قالت يومية "لاتريبون دو جنيف" السويسرية، أن الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة لا يزال في المستشفى الجامعي لجنيف.
13:30 مقران آيت العربي أودع ملف ترشح غديري
تم تسريب وصل ايداع ملف المترشح الحر علي غديري، أن مدير حملته المحامي هو من قام بايداع ملف ترشحه لدى مصالح المجلس الدستوري.
13:30 المترشح غير ملزم بالحضور شخصيا
في برقية لوكالة الأنباء الجزائرية، يقول المجلس الدستوري أن المترشح غير ملزم بالحضور شخصيا لايداع ملف ترشحه لدى الهيئة الدستورية.
تذكير المجلس الدستوري يظهر على أنه تحضير لقيام عبد الغني زعلان بايداع ملف ترشح بوتفليقة. وهذا هو نص البرقية:
حُدد أخر أجل لإيداع ملفات الترشح للانتخابات الرئاسية
المقررة يوم 18 أبريل القادم يوم الأحد 3 مارس في منتصف الليل، حسب ما ذكر
به يوم السبت المجلس الدستوري.
أوضح المجلس الدستوري أن الآجال المحددة لإيداع ملفات الترشح
لرئاسيات 18 ابريل القادم تنقضي يوم الأحد 3 مارس 2019 في منتصف الليل، و
هذا طبقا لأحكام المادة 140 من القانون العضوي المتعلق بنظام الانتخابات
والتي لا تنص على ضرورة إيداع الملف من قبل المترشح شخصيا، و المرسوم
الرئاسي المتضمن استدعاء الهيئة الناخبة.
و يتم ايداع ملف الترشح بعد موعد يتم الاتفاق عليه لدى
الامانة العامة للمجلس الدستوري، و هذا وفقا لأحكام القانون العضوي رقم
16-10 المؤرخ في 25 اغسطس 2016 المتعلق بنظام الانتخابات.
12:52 يظهر برنامج ايداع ملفات الترشح لدى المجلس الدستوري توقيت مرور كل مترشح عدا المترشح عبد العزيز بوتفليقة.
الصورة: فريد بلوناس "الخبر"
11:45 أدلى المترشح علي غديري فور خروجه من
مقر المجلس الدستوري بتصريح مقتضب قال فيه "تحصلنا على ضعف عدد التوقيعات
المنصوص عليها قانونا في 35 ولاية رغم الصعوبات التي اعترضتنا".
الصورة: حمزة كالي "الخبر"
11:24 أودع المترشح للرئاسيات علي غديري ،
اليوم الأحد، ملف ترشحه ، في المجلس الدستوري بالجزائر العاصمة . وكان
اللواء السابق أعلن منذ يومين أنه جمع 120 ألف توقيع.
11:08 وصول امدادات أمام مقر المجلس
الدستوري كما تم غلق كل المنافذ المؤدية اليه، وسط تداول أنباء أن الرئيس
بوتفليقة يودع ملف ترشحه منتصف النهار.
تعزيزات أمنية كبيرة في محيط المجلس الدستوري وباقي احياء العاصمة بعد تنظيم الطلبة لوقفات احتجاجية داخل الجامعات.
10:42 المترشح علي غديري وصل للمجلس الدستوري لايداع ملف ترشحه.
10:36 طلبة يحتجون ضد العهدة الخامسة أمام المقر القديم لكلية الحقوق ببن عكنون، غير بعيد عن مقر المجلس الدستوري،
تتجه أنظار كل الجزائريين اليوم صوب مقر المجلس الدستوري أين
سينتقل عدد من المرشحين لايداع ملفاتهم قبل انتهاء المهلة الليلة في منتصف
الليل والجميع يترقب قدوم رئيس الجمهورية.
شارك مع أصدقائك
https://www.soshals.com/politics/10003/
لحظة مرور موكب الرئيس بوتفليقة على شارع زيغود يوسف بالعاصمة
شاهدوا
لحظة مرور موكب الرئيس بوتفليقة على شارع زيغود يوسف بالعاصمة
لحظة مرور موكب الرئيس بوتفليقة على شارع زيغود يوسف بالعاصمة
لحظة مرور موكب الرئيس بوتفليقة على شارع زيغود يوسف بالعاصمة
شاهدوا
لحظة مرور موكب الرئيس بوتفليقة على شارع زيغود يوسف بالعاصمة
لحظة مرور موكب الرئيس بوتفليقة على شارع زيغود يوسف بالعاصمة
3 801 840 vues
Loulou Loulou, بيشو بيشو, Azedine Zekaoui et 17 761 autres personnes aiment ça.
3,2 K commentaires
Commentaires
Anisse Babia
يا
خاوتي الدنيا فانية لبارح واحد صاحبي تفرجة انا وياه الماتش كيف كيف ونبعد
قالي انا الروح غدوة نخدم بكري تفارقنا والله ما بيح حاجة صحيح فصيح وزيد
سبورتيف الصباح ناض صلا الفجر وكي ولا لدار حاب يتكا شوية psk يخدم على 8
كي جات المو مسكين تنوظو لقاتو ما زال ما شبعش رقاد وقالها يا يما خليني
نزيد شوية ونوظيني
عيب العليك يا لي راك تقرا حابو مسكين يموة
عيب العليك يا لي راك تقرا حابو مسكين يموة
Ce que nous enseigne l’expérience du soulèvement libyen
Plus inquiétant, même le général Gaïd Salah leur a emboîté le pas dans son discours à Tamanrasset. Il fait ainsi descendre l’armée dans l’arène et prend le risque de la diviser. Tout cela fait craindre les pires manœuvres pour susciter le chaos par ceux-là mêmes qui en agitent le danger.
L’Algérie y a alors contribué en s’impliquant avec ce régime voisin pourtant hostile à ses intérêts mais qu’elle préférait à une possible contagion démocratique. Enfin, par ses choix d’alors et le désordre institutionnel récent qui a touché ses appareils étatiques et sécuritaires, l’Algérie a perdu la capacité de peser pour un processus de stabilisation de ce pays ou de se prémunir de ses contrecoups.
Ce que nous apprend la Libye, c’est que le chaos n’est pas venu de la contestation qui était pacifique, citoyenne et ordonnée. Cette contestation n’était pas un simple effet de contagion du soulèvement tunisien et elle n’avait pas attendu le déclenchement des «Printemps arabes».
Les avocats, depuis le début des années 2000 et notamment depuis la levée de l’embargo, se sont organisés autour de revendications liées aux droits de l’homme et ont graduellement défié le régime. Lorsque la contestation éclate, ce sont eux qui la dirigent et elle se fait autour de revendications démocratiques. Les manifestants avaient choisi comme date symbolique le 17 février.
C’est la date anniversaire de la pendaison publique d’opposants par El Gueddafi et qui vient rappeler les pratiques barbares de ce régime qu’on feint aujourd’hui d’oublier (on recommande vivement la lecture des romans de Hisham Matar, fils d’un grand commis de l’Etat libyen mort en prison et qui, de façon romanesque, documentent la cruauté du régime). Les manifestants se soulevèrent sans jamais mentionner l’islam. Plus que cela, les islamistes étaient non seulement absents mais beaucoup d’entre eux s’opposèrent au soulèvement à ses débuts.
Par ailleurs, El Gueddafi avait fortement encouragé le développement du courant salafiste «madkhali» pour contrer les djihadistes et les Frères musulmans. Tous ces courants islamistes ralliés au pouvoir virent dans la contestation qui se levait un risque de nuire à leur influence sur celui-ci. Les Madkhalistes émirent une fatwa menaçant les citoyens libyens tentés de rejoindre la contestation et beaucoup d’islamistes sont allés au contact des manifestants pour les dissuader.
C’est plus tard que le Qatar, par la voix du Cheikh El Karadaoui, appellera les islamistes à rejoindre la contestation. Après la Révolution, les islamistes seront mis en minorité à chaque élection. La Libye est le pays arabe où les islamistes ont le moins d’ancrage. La figure emblématique qui incarnait la contestation, l’avocat Fethi Terbil, opposé à l’islam politique, était un des avocats les plus en vue des islamistes ; à la tête d’une contestation née à Benghazi à l’Est, il était originaire de Misrata, à l’ouest. C’est dire que le mouvement ne portait en lui aucune des fractures qu’on verra apparaître après la Révolution. Le régime s’en chargera.
C’est ce qui sera fait. Alors que les manifestations étaient pacifiques, El Gueddafi fera tirer sur les manifestants. Il y aura entre 600 et un millier de victimes alors que le régime lui-même en reconnaît 300. Mais isolé, El Gueddafi, pour diviser la contestation, va réveiller les vieux démons de la fragmentation en communautarisant la répression.
C’est ainsi, par exemple, que le régime mobilise contre la ville de Misrata les Beni Walid qui lui sont opposés par de vieux contentieux de même que pour les Ouercheffena contre Zaouia. Ce sont autant de bombes à retardement qui auront contribué à la résurgence des conflits intercommunautaires au lendemain de la chute d’El Gueddafi.
Il recrute à tour de bras des mercenaires tchadiens et soudanais parce que, sans attaches avec les populations locales, ils tirent sans scrupules (ce sont eux pour une part, devenus soldat perdus, qui sèment le désordre dans le sud du pays). Il a ainsi tout fait pour contraindre les manifestant à se défendre en s’armant et à militariser un conflit politique exprimé pacifiquement.
C’est ce qui va ouvrir un boulevard au tandem France-Qatar où la France bombarde et le Qatar, moins contraint par la légalité, va envoyer des troupes au sol qui vont récupérer les islamistes dont ils avaient défendu l’intégration auprès d’El Gueddafi, pour en faire des chefs de guerre financés et surarmés. C’est ainsi que les islamistes, notamment radicaux, minoritaires socialement et politiquement, vont s’emparer des structures de la transition et s’y enkyster pour la bloquer.
C’est ce qui a bloqué toute possibilité de solution africaine et légitimé l’intervention occidentale qui frappait aux portes. Mais selon les insurgés alors, l’Algérie aurait également apporté un soutien militaire à El Gueddafi. Soutien que les autorités ont démenti tout comme elles avaient violemment démenti l’accueil de la famille El Gueddafi pour finir par le reconnaître.
Il fallait que les Algériens aient été très loin dans leur soutien à El Gueddafi pour se sentir obligés d’accueillir sa famille alors que lui-même continuait ses batailles pour «brûler la Libye», comme il l’avait déclaré. En tout cas, les Libyens ont eu libre accès au marché informel algérien pour y éponger les véhicules 4X4 pour en faire des engins de guerre.
Pourquoi ce soutien qui ne servait pas l’Algérie et même lui nuisait, le pays ne pouvant avoir de voisin plus indésirable qu’un El Gueddafi et pas seulement pour ses réactions imprévisibles ? Faut-il rappeler l’instabilité générée par son instrumentalisation des révoltes touareg ou sa remise en cause de l’intégrité territoriale algérienne avec son projet d’Etat saharien dont il revendiquait la paternité et qui incluait le Sahara algérien, l’hébergement et l’armement d’islamistes algériens, les multiples incursions armées en Algérie et même une invasion armée de son territoire en 1997, sans compter son exploitation irrationnelle et unilatérale des ressources transfrontalières (hydrocarbures et eaux fossiles) menaçant les intérêts algériens et tunisiens et faisant de la frontière algéro-libyenne une source d’instabilité permanente.
Ce sont ces choix qui ont fait perdre pied à l’Algérie en Libye et ont fait que, voisin important, elle pèse si peu actuellement sur le processus de stabilisation de ce pays. La désinstitutionalisation graduelle des appareils étatiques et notamment les appareils de sécurité déstabilisés par la guerre de pouvoir en leur sein s’y sont ajoutés pour finir par annihiler les capacités d’action de l’Algérie à ses frontières sud. Un simple seigneur de guerre comme Haftar se permet aujourd’hui de la tancer publiquement et de la menacer.
Le fait est que même dans le conflit entre Toubous et Touareg et qui impliquait une communauté, les Touareg, qui se répartit pourtant des deux côtés de la frontière avec des liens entremêlés (ainsi, par exemple, le sénateur du tiers présidentiel de Djanet, Goma, est l’oncle de Mabrouka, la cheffe de la brigade amazone de protection d’El Gueddafi), l’Algérie a été incapable de peser. Elle a dû négocier avec les services qataris et précisément avec leur sous-traitant, un mercenaire du renseignement, le Mauritanien Mustapha Limane Chaffeï, pour avoir droit à un strapontin.
L’Algérie construit un mur à ses frontières avec la Libye. Ce n’est pas un mur, que les Touareg transgressent d’ailleurs allègrement et quotidiennement, qui la protègera. C’est la capacité à tisser des liens avec les acteurs locaux et celle de prévenir et d’isoler ceux hostiles.
Par Ali Bensaad
Professeur des universités, Institut français de géopolitique, Paris 8
Auteur notamment de La Libye révolutionnaire, Paris, Karthala, 2012 ; La Libye, de la révolution au chaos, Paris, Moyen-Orient, Eiron Editions, 2015
حضور أمني مكثف في محيط المجلس الدستوري، واليوم آخر أجل لتقديم ملفات
الترشح للانتخابات الرئاسية المقررة يوم 18 أفريل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق