الاثنين، مارس 4

اخر خبر الاخبار العاجلة لخروج الجزائريين من منازلهم عاريا وحفايا وتائهين الى وجهات مججهولة بعد نشر اخبار ترشح بوتفليقة لعهدة رئاسية مجهولة ويدكر ان بع ضالجزائريين خرجوا من منازلهم ولم يعودوا لحد الساعة بسبب الصدمة النفسية دات الدرجة الثالثة الخطيرة ويدكر ان علماء علم النفس يحدرون من مخاطر ترشح بوتفليقة واثارها النفسية على الجزائريين حيث توجه الجزائريين الى اعمالهم غاضبين كما تقلصت حركة المرور في الشوارع اما الاداعات الجزائرين ففضلت بث الاغاني مع البغاء حصصاداعية ويدكر ان اداعة قسنطينة بثث حصة اضاءات في الثانية مساءا بعد الغاء حصة ثقافية للصحافي زيد عبد الوهاب المقرب من جماعة بوتفليقة ويدكر ان امضاءات ترشح بوتفليقة جمعت في الادارات والادعات والهيئات الرمسية وقابل علاوات مالية ويدكر ان جماعة بوتفليقة في قسنطينة تعيش ازمة نفسية حيث شوهد افراد من جماعة بوتفليقة يتابعون مسيرة الجمعة للغضب الشعبي سريا والاسباب مجهولة اخر خبر الاخبار العاجلة لتعرض الجزائريين الى صدمة نفسية من الدرجة الثالثة بعد ترشيح جثة الرئيس بوتفليقثة لعهدة خامسة قابلة للتجديد الانتخابي الرئاسي ويدكر ان قناة المغاربية نقلت نشرة الثامنة على المباشر كما خرج الجزائريين كالمجانين بعد انتشار خبر ترشح جثة بوتفليقة من مستشفي سويسرا لعهدة رئاسية خامسة حسب دستور 2008والاولي حسب دستور 2016 ويدكر ان قناة المغاربية ارغمت عمالها على فتح القناة لتغطية مسيرات الطلام الجزائري ليلا بينما فضلت القنوات الجزائرية بث الحصص الاجتماعية والرياضية وللاشارة فان سكان الجزائر العاصمة نطموا اعتصاما امام المجلس الدستوري كما بثث القناة الوطنية الاولي اغاني الموسيقي العالمية بينما كان الغاضبين يعبرون مقر الاداعة والتلفزون الجزائرية ومن غرائب الصدف ان مسيرة سكان قسنطينة ليلا تحولت الى شرب الخمور والشجارات بين الغاضبين وهكدا اخرجت رسالة بوتفليقة المجهولة العاهرات والسكاري والمشردين لتنطيم مسيرات شعبية عفوية والاسباب مجهولة اخر خبر الاخبار العاجلة لتنطيم خمسة مواطنين وقفة احتجاجية امام نافورة سان جان بقسنطينة وبحضور شرطة قسنطينة ليواصل الخمسة الغاضبين رسالة احتجاجهم امام الخليفة لتنتهي بقوافل الطلبة الغاضبين التي تكفلت الصحافية الاداعية سهام سياح بتغطية اخبار غضبهم الطلابي لينقل اداعيا عبر نشرة اخبار ازدهار فصيح الصباحية والاسباب مجهولة اخر خبر الاخبار العاجلة لاندهاش الجزائريين هل ينتخبون على رسالة بوتفليقة ام ممثل بوتفليقة ام صورة بوتفليقة اموجثة بوتفليقة ويدكر ان حادثة ترشيح جثة بوتفليقة لمنصب رئيس اللجمهورية تعيد لسكان قسنطينة تنصيب الغسال لاحدي حمامات باي قسنطينة في منصب باي قسنطينة والاسبباب مجهولة https://www.maghrebvoices.com/a/Algeria-history/417326.html غسّال موتى حكم الجزائر.. ما قصته؟ الجمعة 9 فبراير 2018 شخص يرتدي ملابس ترمز لحكام الدولة العثمانية شخص يرتدي ملابس ترمز لحكام الدولة العثمانية شارك ربما لا يعرف كثير من الجزائريين أن غسّالا للموتى حكم بلادهم في فترة من فترات التاريخ، وربما يجهلون أن نهاية هذا الحاكم كانت الشنق. فمن يكون هذا الرجل؟ ومتى حكم؟ وكيف وصل إلى سدة الحكم؟ فوضى السلطة دخلت الجزائر في فوضى خلال فترة الحكم العثماني، بدأت سنة 1760، ويعود أصل تلك الفوضى إلى صراع على السلطة بين الجيش الإنكشاري العثماني والدايات العثمانيين الذين حكموا البلاد أيضا. كان الإنكشاريون يطالبون الدايات برواتب مرتفعة جدا، وهي رواتب لم يتمكّن الدايات من دفعها لهم، فتمرّد الإنكشاريون وقرروا أن يقتلوا كل داي لا يعطيهم ما يطلبون، كما صاروا ينهبون البيوت والمنازل. وعن هذه القصة، يقول أستاذ التاريخ في جامعة وهران، رابح لونيسي: "كان الإنكشاريون يطلبون رواتب مرتفعة جدا، وبسببها أسقطوا العديد من الدايات من سدة الحكم وقتلوهم شنقا، وتذكر المصادر التاريخية بأن أقصى فترة كان يحكمها الدايات حينها لا تتعدّى ثلاثة أشهر". الصّدفة والغسّال في هذه الفترة التاريخية المضطربة سيصعد إلى سدة حكم الجزائر شخص لم يكن له ذكر من قبل إلا بكونه غسال موتى. يقول الباحث الجزائري في التاريخ، محمد بن مبارك الميلي، في كتابه "تاريخ الجزائر القديم والحديث"، إنه "بعد انتصاب الباي أحمد طبال في قسنطينة، ثار عليه الجنود الأتراك بالجزائر وقتلوه في نوفمبر 1808، وعينوا مكانه علي الغسال، الذي كان غسالا للموتى، كما يدل على ذلك اسمه، قبل أن يصير اسمه علي خوجة". ويصف الميلي عهد هذا الحاكم الجديد للجزائر قائلا: "كان عهد علي الغسال عبارة عن اضطرابات متواصلة، لذلك لم يدم إلا بضعة أشهر". وعن ملابسات اختيار الغسال حاكما للجزائر، يقول أستاذ التاريخ، رابح لونيسي: "من المهازل التي عاشتها الجزائر في تلك الفترة، أن الإنكشاريين لم يتفقوا على من يحكم البلاد بعدما قتلوا آخر داي". ويستطرد المتحدث في حكي تفاصيل صعود غسال موتى لحكم الجزائر قائلا: "فجأة اتفقوا على أن يتجوّلوا في قصر الداي وأن ينصّبوا أول شخص يصادفونه دايا على البلاد، وكان أن صادفوا غسال الموتى علِيّا! وهكذا وجد هذا الرجل نفسه حاكما للجزائر!!". نهاية الغسّال إذا كان الدايات الذين سبقوا علي الغسال لم يعمّروا سوى ثلاثة أشهر، فإن الغسّال، أو علي خوجة كما صار يتسمى، استطاع أن يثبت على عرشه ستة أشهر كاملة، فما السر؟ لوحة تمثل مدينة الجزائر خلال العهد العثماني لوحة تمثل مدينة الجزائر خلال العهد العثماني يجيب رابح لونيسي عن هذا السؤال قائلا: "لقد أعطاهم ما يريدون من رواتب، كما كان يحيك مؤامرات ضدهم، ما مكّنه من القضاء على كثير من قادة الجيش الإنكشاري، الذين كانوا وراء التمرّد على السلطة وتسببوا في مقتل عدد من الدايات". شاع النهب والسلب أكثر في فترة الفوضى تلك التي عاشتها البلاد، ما جعل السكان يعيشون رعبا حقيقيا ولم يكونوا يأمنون على حياتهم وحياة أولادهم، وكان هذا الوضع سببا في التعجيل بمقتل علي الغسّال. عن نهاية علي الغسال، يقول الباحث محمد الميلي: "عقد معارضو النهب من الجيش الإنكشاري اجتماعا تقرر فيه قتل علي الغسال. وفعلا، فقد هجموا، في السابع من فبراير 1809، على قصر الغسال وأرادوا إجباره على الانتحار بالسم، فرفض محتجا بأن الدين يمنعه من ذلك، فقتلوه شنقا". المصدر: أصوات مغاربية


 اخر  خبر
الاخبار   العاجلة لخروج  الجزائريين من منازلهم  عاريا وحفايا وتائهين الى وجهات مججهولة بعد نشر   اخبار ترشح بوتفليقة  لعهدة رئاسية   مجهولة ويدكر ان  بع ضالجزائريين  خرجوا من منازلهم ولم يعودوا لحد الساعة  بسبب الصدمة النفسية دات  الدرجة الثالثة  الخطيرة ويدكر ان علماء علم النفس يحدرون من مخاطر ترشح بوتفليقة واثارها النفسية على   الجزائريين  حيث توجه الجزائريين  الى اعمالهم  غاضبين كما    تقلصت حركة المرور في الشوارع  اما الاداعات  الجزائرين ففضلت بث  الاغاني مع البغاء حصصاداعية  ويدكر ان   اداعة قسنطينة   بثث حصة اضاءات  في الثانية مساءا بعد الغاء حصة ثقافية للصحافي زيد عبد  الوهاب المقرب من جماعة بوتفليقة ويدكر ان   امضاءات ترشح بوتفليقة جمعت  في الادارات والادعات والهيئات الرمسية وقابل  علاوات مالية    ويدكر ان جماعة بوتفليقة في قسنطينة   تعيش ازمة نفسية  حيث شوهد افراد من جماعة بوتفليقة يتابعون مسيرة  الجمعة للغضب الشعبي سريا   والاسباب  مجهولة


اخر  خبر
الاخبار   العاجلة  لتعرض الجزائريين الى صدمة نفسية  من الدرجة الثالثة بعد ترشيح   جثة الرئيس  بوتفليقثة لعهدة خامسة   قابلة للتجديد  الانتخابي الرئاسي  ويدكر ان   قناة المغاربية نقلت نشرة الثامنة على المباشر كما خرج الجزائريين  كالمجانين بعد انتشار خبر   ترشح جثة بوتفليقة من مستشفي سويسرا لعهدة رئاسية   خامسة حسب دستور  2008والاولي حسب دستور 2016
ويدكر ان  قناة المغاربية ارغمت عمالها على فتح  القناة   لتغطية مسيرات الطلام الجزائري  ليلا  بينما فضلت القنوات  الجزائرية بث الحصص  الاجتماعية والرياضية وللاشارة فان  سكان الجزائر العاصمة نطموا اعتصاما  امام المجلس الدستوري كما بثث القناة الوطنية  الاولي اغاني الموسيقي العالمية بينما كان الغاضبين يعبرون   مقر الاداعة والتلفزون الجزائرية ومن  غرائب الصدف ان مسيرة سكان قسنطينة  ليلا تحولت  الى شرب  الخمور والشجارات  بين الغاضبين وهكدا  اخرجت رسالة  بوتفليقة  المجهولة   العاهرات والسكاري والمشردين لتنطيم مسيرات  شعبية عفوية والاسباب  مجهولة
اخر   خبر
الاخبار   العاجلة لتنطيم خمسة مواطنين وقفة احتجاجية امام  نافورة  سان جان بقسنطينة وبحضور شرطة قسنطينة   ليواصل الخمسة الغاضبين  رسالة احتجاجهم امام الخليفة لتنتهي بقوافل  الطلبة الغاضبين التي تكفلت الصحافية الاداعية سهام سياح بتغطية اخبار غضبهم الطلابي لينقل اداعيا عبر نشرة  اخبار ازدهار فصيح   الصباحية والاسباب   مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة   لاندهاش  الجزائريين هل  ينتخبون على رسالة  بوتفليقة ام   ممثل بوتفليقة ام   صورة بوتفليقة اموجثة بوتفليقة ويدكر ان حادثة ترشيح جثة بوتفليقة لمنصب رئيس اللجمهورية تعيد لسكان قسنطينة  تنصيب  الغسال لاحدي حمامات  باي قسنطينة  في منصب باي قسنطينة  
والاسبباب   مجهولة
 https://www.maghrebvoices.com/a/Algeria-history/417326.html

غسّال موتى حكم الجزائر.. ما قصته؟


شخص يرتدي ملابس ترمز لحكام الدولة العثمانية
ربما لا يعرف كثير من الجزائريين أن غسّالا للموتى حكم بلادهم في فترة من فترات التاريخ، وربما يجهلون أن نهاية هذا الحاكم كانت الشنق.
فمن يكون هذا الرجل؟ ومتى حكم؟ وكيف وصل إلى سدة الحكم؟
فوضى السلطة
دخلت الجزائر في فوضى خلال فترة الحكم العثماني، بدأت سنة 1760، ويعود أصل تلك الفوضى إلى صراع على السلطة بين الجيش الإنكشاري العثماني والدايات العثمانيين الذين حكموا البلاد أيضا.
كان الإنكشاريون يطالبون الدايات برواتب مرتفعة جدا، وهي رواتب لم يتمكّن الدايات من دفعها لهم، فتمرّد الإنكشاريون وقرروا أن يقتلوا كل داي لا يعطيهم ما يطلبون، كما صاروا ينهبون البيوت والمنازل.
وعن هذه القصة، يقول أستاذ التاريخ في جامعة وهران، رابح لونيسي: "كان الإنكشاريون يطلبون رواتب مرتفعة جدا، وبسببها أسقطوا العديد من الدايات من سدة الحكم وقتلوهم شنقا، وتذكر المصادر التاريخية بأن أقصى فترة كان يحكمها الدايات حينها لا تتعدّى ثلاثة أشهر".
الصّدفة والغسّال
في هذه الفترة التاريخية المضطربة سيصعد إلى سدة حكم الجزائر شخص لم يكن له ذكر من قبل إلا بكونه غسال موتى.
يقول الباحث الجزائري في التاريخ، محمد بن مبارك الميلي، في كتابه "تاريخ الجزائر القديم والحديث"، إنه "بعد انتصاب الباي أحمد طبال في قسنطينة، ثار عليه الجنود الأتراك بالجزائر وقتلوه في نوفمبر 1808، وعينوا مكانه علي الغسال، الذي كان غسالا للموتى، كما يدل على ذلك اسمه، قبل أن يصير اسمه علي خوجة".
ويصف الميلي عهد هذا الحاكم الجديد للجزائر قائلا: "كان عهد علي الغسال عبارة عن اضطرابات متواصلة، لذلك لم يدم إلا بضعة أشهر".
وعن ملابسات اختيار الغسال حاكما للجزائر، يقول أستاذ التاريخ، رابح لونيسي: "من المهازل التي عاشتها الجزائر في تلك الفترة، أن الإنكشاريين لم يتفقوا على من يحكم البلاد بعدما قتلوا آخر داي".
ويستطرد المتحدث في حكي تفاصيل صعود غسال موتى لحكم الجزائر قائلا: "فجأة اتفقوا على أن يتجوّلوا في قصر الداي وأن ينصّبوا أول شخص يصادفونه دايا على البلاد، وكان أن صادفوا غسال الموتى علِيّا! وهكذا وجد هذا الرجل نفسه حاكما للجزائر!!".
نهاية الغسّال
إذا كان الدايات الذين سبقوا علي الغسال لم يعمّروا سوى ثلاثة أشهر، فإن الغسّال، أو علي خوجة كما صار يتسمى، استطاع أن يثبت على عرشه ستة أشهر كاملة، فما السر؟
لوحة تمثل مدينة الجزائر خلال العهد العثماني
لوحة تمثل مدينة الجزائر خلال العهد العثماني
يجيب رابح لونيسي عن هذا السؤال قائلا: "لقد أعطاهم ما يريدون من رواتب، كما كان يحيك مؤامرات ضدهم، ما مكّنه من القضاء على كثير من قادة الجيش الإنكشاري، الذين كانوا وراء التمرّد على السلطة وتسببوا في مقتل عدد من الدايات".
شاع النهب والسلب أكثر في فترة الفوضى تلك التي عاشتها البلاد، ما جعل السكان يعيشون رعبا حقيقيا ولم يكونوا يأمنون على حياتهم وحياة أولادهم، وكان هذا الوضع سببا في التعجيل بمقتل علي الغسّال.
عن نهاية علي الغسال، يقول الباحث محمد الميلي: "عقد معارضو النهب من الجيش الإنكشاري اجتماعا تقرر فيه قتل علي الغسال. وفعلا، فقد هجموا، في السابع من فبراير 1809، على قصر الغسال وأرادوا إجباره على الانتحار بالسم، فرفض محتجا بأن الدين يمنعه من ذلك، فقتلوه شنقا".

المصدر: أصوات مغاربية

بوتفليقة .. بين وعود 2014 و2019

أخبار الوطن
3 مارس 2019 () - إ.ب
13397 قراءة
+ -
بعث اليوم الأحد الرئيس المنتهية ولايته عبد العزيز بوتفليقة رسالة إلى الأمة تعهد فيها بإجراء إصلاحات عميقة تمهد لانتقال السلطة، تحت ضغط مسيرات شعبية غير مسبوقة مطالبة بعدم ترشحه لعهدة خامسة.
وجاء في نص الرسالة التي قرأها عبد الغني زعلان مدير الحملة الانتخابية للمترشح عبد العزيز بوتفليقة خلال إيداع ملف ترشحه اليوم السبت "أتعهد أمام الله تعالى وأمام الشعب الجزائري بالالتزامات التالية: مباشرةً بعد الانتخابات الرئاسية، أدعو إلى تنظيم ندوة وطنية شاملة جامعة ومستقلة لمناقشة وإعداد واعتماد إصلاحات سياسية ومؤسساتية واقتصادية واجتماعية، إعداد دستور جديد يُزكيه الشعب الجزائري عن طريق الاستفتاء، يكرسُ ميلاد جمهورية جديدة والنظام الجزائري الجديد، مراجعة قانون الانتخابات، مع التركيز على إنشاء آلية مستقلة تتولى دون سواها تنظيم الانتخابات، تنظيم انتخابات رئاسية مُسبقة طبقا للأجندة التي تعتمدها الندوة الوطنية. أتعهد أنني لن أكون مترشحًا فيها، من شأن هذه الانتخابات أن تضمن استخلافي في ظروف هادئة وفي جو من الحرية والشفافية".
وبالعودة إلى الرسالة التي وجهها عبد العزيز بوتفليقة إلى الأمة، خلال ترشحه لعهدة رئاسية رابعة، يلاحظ تشابه كبير في الوعود التي قطعها الرئيس على الجزائريين.
وأكد بوتفليقة آنذاك عن "عزمه في حالة إعادة انتخابه لعهدة جديدة (رابعة)، القيام بإجراء مراجعة للدستور وذلك في غضون السنة الجارية".
وأضاف بوتفليقة في الرسالة التي نشرتها وكالة الأنباء الجزائرية شهر مارس 2014، "إنه سيعمل على تجسيد نموذج الحكامة بمراجعة للدستور، قال إنه يعتزم إجراءها في غضون السنة الجارية (2014)، مضيفا أن هذا المسعى يهدف للاستجابة لتطلعات الشباب إلى استلام المشعل".
كما دعا المترشح الحر آنذاك الجزائريين إلى الإقبال بقوة على صناديق الاقتراع، مشبها في نفس الوقت الرئاسيات المقبلة بانتخابات تقرير المصير قبيل الاستقلال.

في نفس السياق

دربال يتراجع عن تصريحاته
لهذا السبب انسحب بوحجة من سباق الرئاسيات
"بوتفليقة على قيد الحياة" (فيديو)
مسيرات ليلية رافضة لترشح بوتفليقة (فيديو
 
 
 
 
 
 
 
 
 


























































































تشييع جنازة حسان بن خدة

أخبار الوطن
2 مارس 2019 () - إسلام.ب
11729 قراءة
+ -
شيعت بعد عصر اليوم السبت جنازة حسان بن خدة بمقبرة سيدي يحيى بالجزائر العاصمة بحضور جمع من المشيعين.
وكان الراحل وهو ابن رئيس الحكومة المؤقتة الجزائرية بن يوسف بن خدة، قد توفي مساء أمس الجمعة عن عمر يناهز 56 سنة خلال مشاركته في المسيرات المناهضة للعهدة الخامسة.
وحسب ما نشره سليم بن خدة شقيق الراحل، فإن حسان توفي نتيجة التدافع بين فوجين من المتظاهرين كانا في اتجاهين معاكسين أمام فندق الجزائر.

تجمع لمساندة بوتفليقة خال على عروشه بباريس

أخبار الوطن
2 مارس 2019 () - باريس:مراسلة الخبر نوال.ثابت
29516 قراءة
+ -
في الوقت الذي الذي سيخرج فيه الآلاف من المتظاهرين من أعضاء الجالية الجزائرية، بعد ظهيرة اليوم الأحد المتزامن مع إنتهاء مهلة إيداع الترشحات للرئاسيات القادمة على مستوى المجلس الدستوري ، بمختلف كبريات المدن الفرنسية على رأسها باريس بساحة الجمهورية ،تولوز ،مرسيليا  وخارجها ببروكسل إلى غاية منتريال في حراك إحتجاجي مناهض للعهدة الخامسة، تجمع ظهيرة اليوم السبت المئات من الأشخاص بمدينة ليون الفرنسية أمام القنصلية العامة للجزائر. رافعين شعاري "لا للعهدة الخامسة""نعم لدولة القانون" .
و من جهة أخرى لم ينجح التجمع الذي دعا إليه  آيت مختار عمر  من خلال صفحة فايسبوك من أجل الجزائر ومع بوتفليقة من حشد تعبئة محتشمة لمساندة رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة تحت شعار "من أجل الجزائر و مع بوتفليقة""بوتفليقة رجل السلام و المصالحة الوطنية "" نعم للحوار و لا للفوضى" .
و كانت ساحة الجمهورية خالية على عروشها بعد ظهيرة اليوم بتجمع ما لا يقل عن 20 شخصا تحت لافتة بألوان العلم الجزائري "بوتفليقة رجل السلام و المصالحة الوطنية"،حيث لم يسلم التجمع من سخريات رواد مواقع التواصل الإجتماعي في وابل من التعليقات.
أما في ليون فقد تراوح عدد المتظاهرين ما بين 200 إلى 300  حسب أحد المنظمين المنسقين بباريس المشرفين على تجمع غدا الأحد بساحة الجمهورية "زهير رويس" هاتفين بشعارات "جيش ،شعب""خاوة خاوة""باي باي أويحيي باي " " ومازال سلال مازال ""و في ليون مكاش كاشير".

في نفس السياق

لهذا السبب انسحب بوحجة من سباق الرئاسيات
"بوتفليقة على قيد الحياة" (فيديو)
مسيرات ليلية رافضة لترشح بوتفليقة (فيديو)
بوتفليقة .. بين وعود 2014 و2019



رسائل المتظاهرين في مسيرات "لا للخامسة"

أخبار الوطن
2 مارس 2019 () - جلال بوعاتي
8476 قراءة
+ -
دلالات عديدة ومفيدة ولا يمكن إلا أن تكون مفخرة للذين خرجوا في مليونية الفاتح من مارس، التي كانت بحق درسا في الانتقال السلمي نحو مرحلة يكون فيها التغيير شعارها وغايتها ووسيلتها للارتقاء بالبلاد نحو الأفضل.
قال ذلك الذين خرجوا بالآلاف، من شرق البلاد وغربها وجنوبها وشمالها، بتلها وصحرائها الشاسعة، هاتفين بعبارة ستبقى خالدة في العقول والقلوب لسنوات عديدة قادمة.
أولى هذه الدروس، أن الشعب هو من قرّر بعد صبر مرير مصيره بيده، بالنزول إلى الشارع بعد أن طفح الكيل، وسقطت كل الأعذار، وبلغت القلوب الحناجر، وضاق العقل بالفساد الذي نخر جسد الأمة إلى العظم، وهزّ صورتها في المحافل الدولية، وكاد يغرقها في مستنقع العنف مرة أخرى لولا يقظة الشعب والقوى الوطنية الحية، التي ظلت تناضل وتكافح على مدى السنوات الماضية تحت الضغط والمساومات، مناضلون في اليسار كما في اليمين، إسلاميون كانوا أم لائكيين، كل أولئك، وعلى قلة حيلتهم الإعلامية وحملات التخوين والإغراءات والإكراهات الكثيرة والمتنوعة، ظلوا ثابتين يواجهون آلة التدمير الذاتي للدولة ومؤسساتها ولمقدرات المجتمع الاقتصادية والثقافية والدينية، محطمة معها طبقة وسطى تمكن بقايا منها من تحريك المياه الراكدة وإيقاظ الضمير بضرورة الذهاب الى التغيير.
وكانت رسالة الشعب: لا نستهدف شخص الرئيس المنتهية عهدته عبد العزيز بوتفليقة، وإنما الذين كانوا يحكمون باسمه ويعيثون في مؤسسات البلاد فسادا، ويقضون على أي بصيص للأمل المدفون في الصدور، بـ"قمع وتفسخ منظم ومبرمج" في التعليم والتربية والصحة والتشغيل، حتى صار الوزراء الموظفون عند أصحاب المصالح يقولون ما لا يفعلون، ويعدون ولا يوفون ويكذبون..
رسالة أخرى بعث بها المتظاهرون، كبارا وصغارا، رجالا ونساء، عمالا وفلاحين، طلبة وبطالين، أنهم لن يسمحوا باستمرار "التمثيلية"، بممثلين غير مقتدرين، همهم الوحيد الدوس على الدستور والقوانين، فكان الشعار "لا للفساد".
رسالة أخرى أرسلها الحالمون بالتغيير الصحيح والحقيقي، أن "الجزائر واحدة موحدة لا تفرقها اللهجات، ولا لون البشرة، وأنهم سواسية في الحقرة والإهانة"، إذ لا يخلو بيت جزائري من عاطل يبحث عن فرصة عمل، أو فتاة تحلم بأسرة وأبناء، أو أعزب بلغ أشده يخشى على نفسه فتنة "الحرقة" إلى الغربة مهونا من الموت في البحر غرقا، أو مريض يحلم بمستشفى يعالج فيه من السقم.
دلالة أخرى في مسيرات "الجمعتين"، أنه ليس منّا من يختار التغيير بالعنف أو بالتخريب، أو من يسعى لركوبه بشعارات حزبية أو مصلحية ضيقة، لقد ذاب الجميع في المسيرات السلمية، حتى وإن حاول البعض العودة الى الحياة السياسية، مثل سعيد سعدي، بعد أن انسحب منها محتجا على "عدم وجود ما يستحق النضال من أجله (أي الشعب)"، بعد فشل مساعيه في 2011 لدى خروجه في يوم السبت!
وأخيرا، وليس آخرا، المتظاهرون رفعوا القبعة عاليا لرجال الجيش والشرطة وأجهزة الأمن، اعترافا باحترافيتهم وبوطنيتهم وعلى احترامهم لشعبهم، الذي هم أبناؤه وبناته.. فقد نقشها الشبان والرجال والنساء في وسائل الإعلام وشبكات التواصل الاجتماعي "جيش شعب، خاوة، خاوة" وبـ"الشرطة.. ديالنا، ديالنا"، عاقدين بذلك عقدا غليظا لا ولن يقطعه أحد مستقبلا.



آخر يوم لإيداع ملفات الترشح

أخبار الوطن
3 مارس 2019 () - الخبر
90289 قراءة
+ -
20:00 قدم عبد الغني زعلان مدير الحملة الانتخابية للمترشح عبد العزيز بوتفليقة ملف ترشحه بالمجلس الدستوري مساء اليوم.
وقال زعلان "لقد شرفني رئيس الجمهورية بتعيني لتقديم ملف الترشح للانتخابات الرئاسية المقرر إجراؤها في أفريل 2019".
وقرأ زعلان بعدها الرسالة الذي بعثها الرئيس المنتهية ولايته إلى الأمة.
19:30 تفاجأ الصحفيون الحاضرون بالمجلس الدستوري من قدوم شخص غير معروف قدم نفسه على أنه رشيد نكاز.
وبعد عودة الهدوء، قال الرجل "لا يحق لرشيد نكاز الترشح للرئاسيات المقبلة بسبب الدستور، وأنه سيترشح في مكانه".
في المقابل قالت الصفحة الرسمية للناشط السياسي على الفايسبوك أنه تم اختطاف نكاز مباشرة بعد خروجه من المجلس الدستوري من قبل أعوان الشرطة بالزي المدني إلى وجهة مجهولة.

18:30قال المترشح لرئاسيات 2019 رشيد نكاز أنه لن يعيد ارتكاب الأخطاء التي ارتكبها سنة 2014.
وقال نكاز من أمام المجلس الدستوري اليوم الأحد أنه سينتظر قرار هذا الأخير بعد 10 أيام من إيداع ملفه.
وأضاف نكاز أن المشكل ليس في جمع الاستمارات وإنما في الدستور، مضيفا أنه قدم الوثائق اللازمة التي تثبت إقامته في الجزائر منذ 29 سنة.
16:39 قال علي بن فليس، رئيس حزب طلائع الحريات، عقب اعلانه عدم خوض غمار الرئاسيات، أن الحل الأنجع للخروج من الأزمة الحالية، حسبه، هو تأجيل الانتخابات الرئاسية والدخول في مرحلة انتقالية لاعادة ترتيب الأمور.

16:32 وصلت عدة سيارات نفعية تحمل على ما يبدو استمارات المترشح عبد العزيز بوتفليقة. وكان مساندي الرئيس أعلنوا أنهم سيقدمون 2 مليون توقيع في ملف الترشح.

16:25 أعلن علي بن فليس، رئيس حزب طلائع الحريات عدم مشاركته في الرئاسيات المقبلة.

16:16 قال المترشح غاني مهدي في تصريح للصحافة أنه تم اقصاؤه من الترشح بسبب البيروقراطية بعد رفض الإدارة منحه بطاقة الانتخاب وشهادة الجنسية بحجة أن والده غير مسجل في دفاتر الحالة المدنية. وأضاف المتحدث أن رئيس المجلس الدستوري الطيب بلعيز رفض استقباله لعدم تضمن ملفه كامل الوثائق. وأعلن مواصلة معارضته للعهدة الخامسة رفقة الجزائريين في الشارع.

15:37 أعلن المترشح غاني مهدي انسحابه من الترشح عقب وصوله أمام مقر المجلس الدستوري.

15:27 المترشح غاني مهدي يصل إلى المجلس الدستوري لايداع ملف ترشحه.

13:55 قالت يومية "لاتريبون دو جنيف" السويسرية، أن الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة لا يزال في المستشفى الجامعي لجنيف.

13:30 مقران آيت العربي أودع ملف ترشح غديري
تم تسريب وصل ايداع ملف المترشح الحر علي غديري، أن مدير حملته المحامي هو من قام بايداع ملف ترشحه لدى مصالح المجلس الدستوري.


13:30 المترشح غير ملزم بالحضور شخصيا
في برقية لوكالة الأنباء الجزائرية، يقول المجلس الدستوري أن المترشح غير ملزم بالحضور شخصيا لايداع ملف ترشحه لدى الهيئة الدستورية.
تذكير المجلس الدستوري يظهر على أنه تحضير لقيام عبد الغني زعلان بايداع ملف ترشح بوتفليقة. وهذا هو نص البرقية:
حُدد أخر أجل لإيداع ملفات الترشح للانتخابات الرئاسية المقررة يوم 18 أبريل القادم يوم الأحد 3 مارس في منتصف الليل، حسب ما ذكر به يوم السبت المجلس الدستوري.
أوضح المجلس الدستوري أن الآجال المحددة لإيداع ملفات الترشح لرئاسيات 18 ابريل القادم تنقضي يوم الأحد 3 مارس 2019 في منتصف الليل، و هذا طبقا لأحكام المادة 140 من القانون العضوي المتعلق بنظام الانتخابات والتي لا تنص على ضرورة إيداع الملف من قبل المترشح شخصيا، و المرسوم الرئاسي المتضمن استدعاء الهيئة الناخبة.
و يتم ايداع ملف الترشح بعد موعد يتم الاتفاق عليه لدى الامانة العامة للمجلس الدستوري، و هذا وفقا لأحكام القانون العضوي رقم 16-10 المؤرخ في 25 اغسطس 2016 المتعلق بنظام الانتخابات.

12:52 يظهر برنامج ايداع ملفات الترشح لدى المجلس الدستوري توقيت مرور كل مترشح عدا المترشح عبد العزيز بوتفليقة.

الصورة: فريد بلوناس "الخبر"

11:45 أدلى المترشح علي غديري فور خروجه من مقر المجلس الدستوري بتصريح مقتضب قال فيه "تحصلنا على ضعف عدد التوقيعات المنصوص عليها قانونا في 35 ولاية رغم الصعوبات التي اعترضتنا".

 الصورة: حمزة كالي "الخبر"

11:24 أودع  المترشح للرئاسيات علي غديري ، اليوم الأحد، ملف ترشحه ، في المجلس الدستوري بالجزائر العاصمة . وكان اللواء السابق أعلن منذ يومين أنه جمع 120 ألف توقيع.

11:08 وصول امدادات أمام مقر المجلس الدستوري كما تم غلق كل المنافذ المؤدية إليه، وسط تداول أنباء أن الرئيس بوتفليقة يودع ملف ترشحه منتصف النهار.

تعزيزات أمنية كبيرة في محيط المجلس الدستوري وباقي احياء العاصمة بعد تنظيم الطلبة لوقفات احتجاجية داخل الجامعات.


10:42 المترشح علي غديري وصل للمجلس الدستوري لايداع ملف ترشحه.

10:36 طلبة يحتجون ضد العهدة الخامسة أمام المقر القديم لكلية الحقوق ببن عكنون، غير بعيد عن مقر المجلس الدستوري، 

تتجه أنظار كل الجزائريين اليوم صوب مقر المجلس الدستوري أين سينتقل عدد من المرشحين لايداع ملفاتهم قبل انتهاء المهلة الليلة في منتصف الليل والجميع يترقب قدوم رئيس الجمهورية.




مسيرات للطلبة اليوم ضد الخامسة

أخبار الوطن
3 مارس 2019 () - الخبر
12684 قراءة
+ -
اشتباكات بين الطلبة وقوات مكافحة الشغب في باب الزوار 
* انتشار قوات مكافحة الشغب وسط باب الزوار

* قوات مكافحة الشغب تقطع الطريق السريع قرب حي الموز لمنع مسيرة طلبة باب الزوار الوصول إلى قلب العاصمة 

* قوات مكافحة الشغب تمنع مسيرة الطلبة من الوصول إلى مقر المجلس الدستوري قرب سفارة كندا في بن عكنون.

*الطلبة في البريد المركزي

 *تظاهرة حاشدة لطلبة تلمسان ضد ترشح بوتفليقة.

*طلبة جامعة ڨالمة يجددون الخروج في مسيرة ضد الخامسة.

جدّد، صباح اليوم الأحد، طلبة جامعة 08 ماي 45 بڨالمة، خروجهم في مسيرة سلمية حاشدة، مناهضة للعهدة الخامسة، ومندّدة بإدارة السلطات ظهرها لمطلب الجماهير الواسعة بمختلف شرائحها.
* طلبة جامعة تيزي وزو في مسيرة احتجاجية ضد الخامسة 
خرج العشرات من طلبة جامعة مولود معمري بتيزي وزو، منتصف نهار اليوم ، في مسيرة إحتجاجية جابت شوارع مدينة تيزي وزو ضد ترشح عبد العزيز بوتفليقة للعهدة الخامسة.
*الطلبة في عنابة يرفضون العهدة الخامسة

*طلبة وهران في الشارع
*طلبة جامعة المدية يحتجون ضد العهدة الخامسة.

*جامعة العفرون

*مسيرة حاشدة للطلبة في غرداية رافضين العهدة الخامسة.

*تجمع طلابي حاشد ضد "الخامسة" بسيدي بلعباس 
خرج صباح اليوم طلبة كلية الطب "طالب مراد" التابعة لجامعة "الجيلالي اليابس" بسيدي بلعباس في مسيرة ضد العهدة الخامسة ، وهم الذين ساروا تحت أنظار أفراد الأمن من مقر الكلية المذكورة صوب ساحة أول نوفمبر 54 المعروفة بتسمية ساحة "كارنو" بقلب مدينة سيدي بلعباس أين تجمعوا مرددين هتافات وشعارات مناهضة لترشح عبد العزيز بوتفليقة لعهدة خامسة ، مع التركيز على شعار "سلمية سلمية..لا تكسير لا تخريب".
وكان "القطب الجامعي" قد عرف بدوره في حدود الساعة الحادية عشر والنصف حركية كبيرة تمخض عنها خروج أعدادا غفيرة من الطلبة في مسيرة راجلة صوب موقع المظاهرة ، مع الإشارة إلى توقيف عمل الحافلات التي اعتادت على توفير خدمة النقل للطلبة هناك كإجراء تحفظي مخافة من إمكانية حدوث انزلاقات أو أعمال تخريب.
وقد اتخذت المسيرة الطلابية من مسار "الترامواي" مسلكا لها كما كان عليه الشأن يوم 24 فبراير المنصرم قبل أن تخترق وسط المدينة لتحط الرحال بساحة أول نوفمبر 54.
وكان العشرات من طلبة كلية الإعلام الآلي بجامعة "الجيلالي اليابس" قد قرروا بدورهم الالتحاق بزملائهم بساحة أول نوفمبر للتعبير عن رفضهم المطلق للعهدة الخامسة في حدود الساعة منتصف النهار في وقت شوهدت فيه مركبات الأمن وهي مركونة غير بعيد عن الساحة المذكورة.
 
*مسيرة الطلبة بمستغانم تجوب شوارع المدينة
جابت المسيرات التي شاركت فيها جموع كبيرة من الطلبة من مختلف الكليات أهم الشوارع الرئيسية لمدينة مستغانم، صباح اليوم، انطلاقا من ساحة البلدية مرورا بشارع محمد خميستي ثم شارع بلعياشي وذلك وسط حضور أمني مكثف. كما سلك المتظاهرون مفترق الطرق المؤدي الى مقر الولاية ومجموعة الدرك الوطني، رافعين الرايات الوطنية ولافتات تطالب بالتغيير والإصلاح مرددين شعارات تدعو الرئيس المنتهية ولايته للعدول عن الترشح للانتخابات الرئاسية المقررة يوم 18 أفريل المقبل.
وتميزت الوقفات الاحتجاجية بالطابع السلمي وبالتعامل الاحترافي لمصالح الأمن معها وهو الأمر الذي حظي بثناء المتتبعين الذين أشادوا بوعي الطلبة واحترافية الشرطة والدرك.
 

مسيرة الطلبة بمستغانم تجوب شوارع المدينة
جابت المسيرات التي شاركت فيها جموع كبيرة من الطلبة من مختلف الكليات أهم الشوارع الرئيسية لمدينة مستغانم، صباح اليوم، انطلاقا من ساحة البلدية مرورا بشارع محمد خميستي ثم شارع بلعياشي وذلك وسط حضور أمني مكثف. كما سلك المتظاهرون مفترق الطرق المؤدي الى مقر الولاية ومجموعة الدرك الوطني، رافعين الرايات الوطنية ولافتات تطالب بالتغيير والإصلاح مرددين شعارات تدعو الرئيس المنتهية ولايته للعدول عن الترشح للانتخابات الرئاسية المقررة يوم 18 أفريل المقبل.
وتميزت الوقفات الاحتجاجية بالطابع السلمي وبالتعامل الاحترافي لمصالح الأمن معها وهو الأمر الذي حظي بثناء المتتبعين الذين أشادوا بوعي الطلبة واحترافية الشرطة والدرك.
 
*طلبة كلية الطب بالعاصمة في تظاهرة ضد ترشح الرئيس
 
* تجدد مسيرة الطلبة الجامعيين ضد الخامسة بسعيدة
خرج، صباح اليوم، مئات الطلبة الجامعيين من كليتي اللغات والآداب والعلوم الاجتماعية والإنسانية الواقعة بالمخرج الشمالي لمدينة سعيدة، في مسيرة سلمية انطلقت من أمام الجامعة متجهة إلى وسط المدينة مرورا بأحياء النصر والرياض ثم مستشفى للأمومة والطفل ثم إلى أمام مقر الولاية يحملون شعارات "لا لعهدة الخامسة" ويهتفون ضد الإستمرارية.
وتعاملت مصالح الأمن مع المحتجين بهدوء مع تأطير مسيرتهم والحرص على تفادي أي انزلاقات او دخول مخربين وسطها لحفاظ على الأملاك العمومية وممتلكات الأشخاص.
* طلبة جامعة بشار في مسيرة ضد الخامسة
فرضت عن بعد مصالح الشرطة طوقا أمنيا على طلبة جامعة طاهري محمد ببشار، الذين غادروا الحرم الجامعي، وجابوا الشوارع الرئيسية حاملين لشعارات متباينة تشترك في مضمون واحد وهو لا للعهدة الخامسة.
وراقب من بعيد عناصر الأمن بالزيين المدني والرسمي، في حين خطط معدو المسيرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي لاختيار التوقيت ونقطة الالتقاء لبداية هذه المسيرة التي استمرت لساعتين.

* طلبة جامعة باب الزوار في مسيرة حاشدة ضد ترشح بوتفليقة.
*تظاهرة كبيرة للطلبة في ولاية المسيلة ضد العهدة الخامسة
 

*طلبة وهران وسعيدة في الشوارع ضد الخامسة
خرج طلبة وهران، صباح اليوم، إلى الشارع مجددا وتوجهوا نحو مقر الولاية.
وانطلقت المسيرة الأولى في حدود الساعة العاشرة من جامعة السانية لتصل إلى مجمع سليم طالب التابع لنفس الجامعة، حيث كان طلبتها في الشارع هم أيضا، ليتوجهوا نحو وسط المدينة.
واضطرت مؤسسة "سيترام" التي تسير "ترامواي" وهران إلى توقيف الرحلات، لتتشكل اختناقات ضخمة في طرقات المدينة. في حين خرج طلبة جامعة وهران للعلوم والتكنولوجيا، في بلدية بير الجير بدورهم، إلى الشارع ويتوجهون نحو وسط المدينة.
ورفع الطلبة في مسيراتهم نفس شعارات متظاهري يوم الجمعة الماضي الرافضة للعهدة الخامسة.
 كما خرج طلبة جامعة مولاي الطاهر في سعيدة هم أيضا صباح اليوم إلى الشوارع رافعين شعارات رافضة للعهدة الخامسة.

* طلبة جامعة قسنطينة يحتجون تنديدا بترشح بوتفليقة .
*طلبة جامعة سطيف في مسيرة حاشدة ضد ترشح بوتفليقة
*طلبة برج بوعرايج ينتفضون ضد الخامسة

 

* الدرك الوطني يمنع طلبة جامعة البليدة من الخروج إلى الشارع.

* الأمن يمنع الطلبة من الخروج الى الشارع في بومرداس.

* طلبة الحقوق يتظاهرون ضد ترشح الرئيس بوتفليقة للرئاسيات المقبلة.
*احتجاجات داخل الجامعة المركزية وسط العاصمة، رفضا للعهدة الخامسة

* طلبة يحتجون ضد العهدة الخامسة أمام المقر القديم لكلية الحقوق ببن عكنون، غير بعيد عن مقر المجلس الدستوري.
*مسيرة الطلبة في ولاية عين تموشنت ضد ترشح بوتفليقة لعهدة خامسة. 






Derniers dossiers de candidatures déposés : Le Conseil constitutionnel assiégé par les forces de l’ordre et des étudiants

04 mars 2019 à 11 h 35 min
Un impressionnant dispositif policier encerclait hier les alentours du Conseil constitutionnel situé à El Biar, sur les hauteurs d’Alger. Le quartier était quasiment assiégé et le boulevard où se situe le siège de cette troisième institution de l’Etat est fermé à la circulation automobile. Seuls les journalistes et les citoyens qui travaillent aux alentours du site sont autorisés à y accéder.
Dès 11h, le service de presse du Conseil annonce les rendez-vous pris pour la matinée par cinq candidats, dont Ali Ghediri. Contrairement à l’ambiance tendue de la rue où les étudiants sont chassés à coups de jets d’eau, à l’intérieur du Conseil  c’est le calme. Tout le staff de Ali Ghediri est déjà sur place. Sa déclaration à la presse est très courte. D’emblée, il annonce avoir collecté le double du nombre de signatures prévu par la loi et dans 35 wilayas du pays. «Je dis au peuple algérien, vous êtes magnifiques. Je n’ai ni parti politique, ni hommes d’affaires, ni casernes.
Mais grâce au peuple, j’ai réussi. J’ai juste exprimé ma confiance en lui. Il a trop souffert», lance Ghediri, précisant : «Je dis que le pays est à l’aube d’une nouvelle ère.» Toujours à l’adresse du peuple algérien, Ghediri déclare : «Vous êtes un peuple grandiose.
Restez comme ça, vous êtes une fierté, restez comme ça, vous leur avez montré avec preuve que vous êtes vivant.» Ali Ghediri remercie les Algériens sans ajouter un mot. Nous apprendrons que c’est son directeur de campagne Me Mokrane Aït Larbi, qui a retiré le récépissé de dépôt du dossier de candidature de Ali Ghediri.
Ce dernier quitte la salle encadré par ses cadres, alors que les hélicoptères survolaient toujours les lieux encerclés par un impressionnant dispositif sécuritaire en raison des centaines d’étudiants qui ont tenté de franchir le mur de policiers dressé tôt dans la matinée.
Alors que tout portait à croire que le calme était revenu aux alentours de l’ex-faculté de droit de Ben Aknoun, située à quelques encablures du Conseil constitutionnel, une grappe d’étudiants a envahi la grande artère provoquant la panique dans les rangs des policiers qui prenaient un temps de répit dans les camions. En quelques secondes, un immense bouclier est dressé empêchant les manifestants de poursuivre leur marche. Plus bas, le taxi immatriculé à Saïda arrive devant le portail du Conseil suivi d’un fourgon.
A ce moment, Amar Bouacha venait de terminer le dépôt du dossier de candidature et dans sa déclaration à la presse, il affirme avoir collecté l’ensemble des signatures, «même si les médias nous présentent comme un petit parti». Pour sa part Ghani Mehdi n’a pas été reçu au Conseil sous prétexte qu il n’a pas pris de rendez-vous. Il est 16h30, et les policiers étaient toujours en train de repousser les étudiants au niveau du Lycée international.
16h30 le grand portail vert s’ouvre, sept fourgons Hyunday gris métallisé immatriculation 00 se dirigent droit vers la cour. Les journalistes accourent.
Ce sont les cartons du Président-candidat. L’ancien directeur général de l’aadl et actuel patron du groupe des hôtels publics, Bounafaa, sort de l’un d’eux à la main une grande enveloppe jaune. Nous ne savons toujours pas si c’est Bouteflika lui même qui est venu ou c est quelqu’un un d’autre.
Ce qui est certain c’est que la présence du candidat est obligatoire pour formaliser la procédure. Coup de théâtre au Conseil constitutionnel. Rachid Nekkaz n’est pas candidat comme attendu, mais c’est son homonyme, un cousin à lui né en 1974, de surcroît son directeur de cabinet qui a déposé sa candidature.
Ainsi, ce dernier explique qu’il se présente à la place du très remuant Rachid Nekkaz du fait que celui-ci ne peut pas justifier d’une résidence en Algérie durant les dix dernière années.


وقفة بباريس ضد الخامسة

أخبار الوطن
3 مارس 2019 () - باريس: نوال ثابت
الصورة: "الخبر"
4047 قراءة
+ -
شرع أعضاء الجالية الجزائرية بفرنسا في التوافد إلى ساحة الجمهورية قبل انطلاق التجمع باريس.
يتوافد حاليا أعضاء الجالية الجزائرية بباريس إلى ساحة الجمهورية قبل إنطلاق موعد التجمع المقرر عند منتصف النهار لضم أصواتهم للمتظاهرين داخل الجزائر الرافضين للعهدة الخامسة.


وحسب أحد المنظمين من حزب جيل جديد أوروبا فاتح بن دالي في تصريح له لـ "الخبر" "تجمع اليوم مصيري بالنظر إلى رمزية التاريخ المصادف لإنتهاء مهلة إيداع الملفات موضحا بأن الشعب قرر بأن يقول كلمته الأخيرة و هو مصر على وقف هذه المهزلة الحاصلة على مستوى البلاد".
 و يرتقب أن يتجاوز عدد المحتجين 15 ألف متظاهر.







Derniers dossiers de candidatures déposés : Le Conseil constitutionnel assiégé par les forces de l’ordre et des étudiants

04 mars 2019 à 11 h 35 min
Un impressionnant dispositif policier encerclait hier les alentours du Conseil constitutionnel situé à El Biar, sur les hauteurs d’Alger. Le quartier était quasiment assiégé et le boulevard où se situe le siège de cette troisième institution de l’Etat est fermé à la circulation automobile. Seuls les journalistes et les citoyens qui travaillent aux alentours du site sont autorisés à y accéder.
Dès 11h, le service de presse du Conseil annonce les rendez-vous pris pour la matinée par cinq candidats, dont Ali Ghediri. Contrairement à l’ambiance tendue de la rue où les étudiants sont chassés à coups de jets d’eau, à l’intérieur du Conseil  c’est le calme. Tout le staff de Ali Ghediri est déjà sur place. Sa déclaration à la presse est très courte. D’emblée, il annonce avoir collecté le double du nombre de signatures prévu par la loi et dans 35 wilayas du pays. «Je dis au peuple algérien, vous êtes magnifiques. Je n’ai ni parti politique, ni hommes d’affaires, ni casernes.
Mais grâce au peuple, j’ai réussi. J’ai juste exprimé ma confiance en lui. Il a trop souffert», lance Ghediri, précisant : «Je dis que le pays est à l’aube d’une nouvelle ère.» Toujours à l’adresse du peuple algérien, Ghediri déclare : «Vous êtes un peuple grandiose.
Restez comme ça, vous êtes une fierté, restez comme ça, vous leur avez montré avec preuve que vous êtes vivant.» Ali Ghediri remercie les Algériens sans ajouter un mot. Nous apprendrons que c’est son directeur de campagne Me Mokrane Aït Larbi, qui a retiré le récépissé de dépôt du dossier de candidature de Ali Ghediri.
Ce dernier quitte la salle encadré par ses cadres, alors que les hélicoptères survolaient toujours les lieux encerclés par un impressionnant dispositif sécuritaire en raison des centaines d’étudiants qui ont tenté de franchir le mur de policiers dressé tôt dans la matinée.
Alors que tout portait à croire que le calme était revenu aux alentours de l’ex-faculté de droit de Ben Aknoun, située à quelques encablures du Conseil constitutionnel, une grappe d’étudiants a envahi la grande artère provoquant la panique dans les rangs des policiers qui prenaient un temps de répit dans les camions. En quelques secondes, un immense bouclier est dressé empêchant les manifestants de poursuivre leur marche. Plus bas, le taxi immatriculé à Saïda arrive devant le portail du Conseil suivi d’un fourgon.
A ce moment, Amar Bouacha venait de terminer le dépôt du dossier de candidature et dans sa déclaration à la presse, il affirme avoir collecté l’ensemble des signatures, «même si les médias nous présentent comme un petit parti». Pour sa part Ghani Mehdi n’a pas été reçu au Conseil sous prétexte qu il n’a pas pris de rendez-vous. Il est 16h30, et les policiers étaient toujours en train de repousser les étudiants au niveau du Lycée international.
16h30 le grand portail vert s’ouvre, sept fourgons Hyunday gris métallisé immatriculation 00 se dirigent droit vers la cour. Les journalistes accourent.
Ce sont les cartons du Président-candidat. L’ancien directeur général de l’aadl et actuel patron du groupe des hôtels publics, Bounafaa, sort de l’un d’eux à la main une grande enveloppe jaune. Nous ne savons toujours pas si c’est Bouteflika lui même qui est venu ou c est quelqu’un un d’autre.
Ce qui est certain c’est que la présence du candidat est obligatoire pour formaliser la procédure. Coup de théâtre au Conseil constitutionnel. Rachid Nekkaz n’est pas candidat comme attendu, mais c’est son homonyme, un cousin à lui né en 1974, de surcroît son directeur de cabinet qui a déposé sa candidature.
Ainsi, ce dernier explique qu’il se présente à la place du très remuant Rachid Nekkaz du fait que celui-ci ne peut pas justifier d’une résidence en Algérie durant les dix dernière années.

Des milliers d’étudiants contestent sa candidature : Bouteflika défie les Algériens

04 mars 2019 à 11 h 45 min
Une tentation à la syrienne. Contre le vent de l’histoire et surtout contre la volonté populaire qui s’est vigoureusement exprimée contre son maintien au pouvoir, Abdelaziz Bouteflika, 82 ans et absent du pays, a fait déposer sa candidature pour briguer un 5e mandat présidentiel. Il le fait faire à partir de son lit d’hôpital de Genève.
Un cas unique dans les annales politiques. L’absurdité est poussée à son extrême. Une défiance. Une provocation extrême. Alors que l’Algérie est assise sur un volcan de colère et que les Algériens ne cessent de manifester dans toutes villes du pays pour «faire barrage» au projet mortifère de la «continuité» et réclamer un changement du système politique, le Président sortant et son équipe défient toute une nation pour se maintenir aux commandes du pays.
Dans sa déclaration  de candidature, Abdelaziz Bouteflika assure qu’il «organisera, s’il serait réélu le   18 avril prochain, une élection présidentielle anticipée conformément au calendrier arrêté par la conférence nationale indépendante», précisant qu’il «ne sera pas candidat à cette élection qui assurera sa succession».
Il ajoute également que «la date de cette élection présidentielle anticipée sera fixée par la conférence nationale». Une conférence nationale qui est d’avance rejetée par l’ensemble de la classe politique d’opposition.
Une vente concomitante. Acculé, dos au mur, l’équipe de Bouteflika est dans une interminable fuite en avant. Cette candidature est visiblement problématique pour le pouvoir lui-même qui est dans une course contre la montre. L’option d’un 5e mandat se veut manifestement comme un ultime acte pour prolonger un régime politique finissant. Abdelaziz Bouteflika est devenu  aujourd’hui la caricature d’un système agonisant.
Faisant fi des obligations constitutionnelles et de la loi électorales qui stipulent que c’est le candidat lui-même qui dépose son dossier de candidature, le patient de Genève charge son directeur de campagne, Abdelghani Zaalane, pour remettre le dossier  au président du Conseil constitutionnel.
Ce dernier a d’ailleurs rappelé cette disposition dans un communiqué précisant : «Le dossier de candidature doit être déposé par le candidat, auprès du secrétariat général du Conseil constitutionnel, contre accusé de réception, tous les jours, y compris le vendredi et le samedi.» Une violation évidente de la Constitution.
Même le président de l’Instance indépendante de la surveillance des élections, Abdelwahab Derbal, a clairement rappelé que lorsqu’il s’agit de l’élection présidentielle, «la loi oblige le candidat à déposer personnellement son dossier».
Mais au-delà du non-respect du formalisme constitutionnel, qui n’est pas sans importance par ailleurs, le pouvoir a montré depuis deux semaines qu’il est capable de marcher sur le corps national pour se maintenir. Une aventure politique qui peut mener le pays droit dans la dislocation.
Les Algériens qui sortaient par millions dans tous les boulevard d’Algérie pour défendre leur dignité ne vont pas se laisser faire. Les mobilisations pacifiques  de ces deux dernières semaines peuvent facilement basculer. La candidature de Abdelaziz Bouteflika peut mettre le feu au pays. Elle jette de l’huile sur les flammes. Le pire est à craindre.
S’obstiner à garder au pouvoir un homme alors qu’il n’est plus en mesure de terminer son 4e mandat et confiné au silence depuis sept ans, est perçu comme une déclaration de guerre. Une guerre entre un pouvoir qui a totalement perdu la raison contre un peuple qui a retrouvé en l’espace de quelques jours sa vigueur et son souffle.
Dans un élan inédit de mobilisation citoyenne, les Algériens ont décrété la rupture avec un système politique incarné par des dirigeants qui ont manifestement tournés le dos à l’angoisse qui saisit tout le pays. Mais cette rupture sereine risque d’être précipitée dans l’incontrôlable et écourter le printemps algérien né depuis l’historique journée du 22 février.

Lire aussi


سيفيتال يطلب إلغاء مسيرة تيزي وزو

أخبار الوطن
4 مارس 2019 () - إ.ش
393 قراءة
+ -
دعا مجمع سيفيتال، اليوم الإثنين، إلى إلغاء المسيرة التي كانت مقررة يوم 5 مارس الجاري في مدينة تيزي وزو بسبب المسيرات الشعبية التي تشهدها الوطن للمطالبة برحيل النظام ورفض العهدة الخامسة للرئيس بوتفليقة.
وأوضح سيفيتال في بيانا له، أن الدينامكية التاريخية التي تشهدها الجزائر تجعل المجمع منخرطا مثله كمثل الجزائريين في المسعى الديمقراطي الداعى إلى التغيير.
وقدم البيان تشكراته إلى كل لجان المساندة وعمال المجمع الذين أعلنوا تضامنهم مع سيفيتال بسبب العراقيل التي تعترضه، داعيا هذه اللجان وعلى رأسها مراد بوزيدي إلى إلغاء مسيرة يوم 5 مارس بتيزي وزو التي تقرر تنظيمها جانفي الماضي تنديدا بالحجز غير القانوني للعتاد المجمع.




















































هؤلاء أودعوا ملفات ترشحهم

أخبار الوطن
3 مارس 2019 () - م.خ/ واج
24088 قراءة
+ -
انقضت في منتصف ليلة أمس الأحد، الآجال التي حددها المجلس الدستوري لإيداع ملفات الترشح الخاصة برئاسيات 18 أفريل المقبل، وقد أودع 20 مترشحا ملفاتهم لدى الهيئة الدستورية التي ستفصل في صحة هذه  الملفات. 
ويتعلق الأمر بالرئيس المنتهية عهدته عبد العزيز بوتفليقة، ورئيس جبهة المستقبل عبد العزيز بلعيد، ورئيس حركة البناء عبد القادر بن قرينة، ورئيس حركة الانفتاح عمر بوعشة، ورئيس حزب النصر الوطني عدول محفوظ، ورئيس حزب التجمع الجزائري علي زغدود، ورئيس جبهة الشباب الديمقراطي للمواطنة أحمد  قوراية ورئيس حزب عهد 54 علي فوزي رباعين ورئيس حزب جبهة الحكم الراشد عيسى بلهادي وعبد الحكيم حمادي واللواء المتقاعد علي غديري، ورشيد نڤاز وعبد الشفيق صنهاجي وعلي سكوري ومحمد بوفراش وعمارة محسن وبن طبي فرحات ولوط بوناطيرو وشعبان رزوق وعايب رؤوف (مترشحون أحرار).
وسيكون على المجلس الدستوري الفصل في صحة الترشيحات لرئاسة الجمهورية من خلال إصدار قرار يوجه إلى المعني بالأمر فور صدوره، وهذا في أجل أقصاه عشرة أيام كاملة من تاريخ إيداع التصريح، حسب ما ينص عليه القانون العضوي المتعلق بنظام الانتخابات.       
وقد فصل القانون الأسمى للبلاد في مادته 87 في مجموع الشروط التي يتعين اكتمالها لدى المترشح لرئاسة الجمهورية بحيث "لا يحق أن ينتخب (...) إلا المترشح الذي لم يتجنس بجنسية أجنبية و يتمتع بالجنسية الجزائرية الأصلية فقط ويثبت الجنسية الجزائرية الأصلية  للأب والأم". ويتعين على المعني أيضا أن "يدين بالإسلام و يكون عمره 40 سنة كاملة يوم الانتخاب و أن يتمتع بكامل حقوقه المدنية و السياسية"، و كذا أن "يثبت أن زوجه يتمتع بالجنسية الجزائرية الأصلية فقط".
كما تتضمن قائمة الشروط أيضا أن "يثبت إقامة دائمة بالجزائر دون سواها لمدة 10سنوات على الأقل قبل إيداع الترشح" و "عدم تورط أبويه في أعمال ضد ثورة أول نوفمبر 1954 إذا كان مولودا بعد يوليو 1942" فضلا عن تقديمه لتصريح علني بممتلكاته العقارية والمنقولة داخل الوطن و خارجه. 
ويتضمن طلب التسجيل لدى المجلس الدستوري اسم المعني ولقبه وتوقيعه ومهنته وعنوانه، يكون مرفقا بملف يحتوي على جملة من الوثائق التي تثبت توفره على الشروط سالفة الذكر. كما تشمل الوثائق المطلوبة أيضا "شهادة تثبت تأدية الخدمة الوطنية أو الإعفاء منها بالنسبة للمولودين بعد عام 1949"، مع تقديم تعهد كتابي يحمل توقيعه يتضمن الآتي: "عدم استعمال المكونات الأساسية للهوية الوطنية في أبعادها الثلاثة الإسلامية و العربية و الأمازيغية و العمل على ترقيتها و احترام مبادئ أول نوفمبر سنة 1954 وتجسيدها واحترام الدستور والقوانين المعمول بها والالتزام بالامتثال لها وتكريس مبادئ السلم و المصالحة الوطنية و نبذ العنف كوسيلة للتعبير و/أو العمل السياسي والوصول و/أو البقاء في السلطة و التنديد به واحترام الحريات الفردية و الجماعية و احترام حقوق الإنسان و رفض الممارسات الإقطاعية والجهوية والمحسوبية".
ويضمن التعهد أيضا "توطيد الوحدة الوطنية و الحفاظ على السيادة الوطنية والتمسك بالديمقراطية في إطار احترام القيم الوطنية و تبني التعددية السياسية واحترام التداول الديمقراطي على السلطة عن طريق الاختيار الحر للشعب الجزائري والحفاظ على سلامة التراب الوطني واحترام مبادئ الجمهورية". كما يجب على المترشح أن يقدم إما قائمة تتضمن 600 توقيع فردي لأعضاء منتخبين في مجالس شعبية بلدية أو ولائية أو برلمانية على الأقل و موزعة عبر 25 ولاية على الأقل أو قائمة تتضمن 60.000 توقيع فردي على الأقل لناخبين مسجلين في قائمة انتخابية يجب أن تجمع عبر 25 ولاية على الأقل، مع اشتراط ألا يقل العدد الأدنى من التوقيعات المطلوبة في كل ولاية من الولايات المقصودة عن 1500 توقيع.
وكان باب التصريحات بالترشح قد فتح عقب استدعاء رئيس الجمهورية للهيئة الناخبة بتاريخ 18 جانفي الفارط هي المرحلة التي دامت 45 يوما وفقا لما تنص عليه المادة 140 من القانون المتعلق بنظام الانتخابات.
وجدير بالذكر أنه وعقب موافقة المجلس الدستوري على الترشيحات لا يقبل ولا يعتد بانسحاب المترشح "إلا في حالة حصول مانع خطير يثبته المجلس الدستوري قانونا أو في حالة وفاة المترشح المعني"، بحيث يتم في هاتين الحالتين منح أجل آخر لتقديم ترشيح جديد "لا يمكن أن يتجاوز الشهر السابق لتاريخ الاقتراع"، أما في حالة حدوث إحدى الحالتين بعد موافقة المجلس على قائمة المترشحين ونشرها في الجريدة الرسمية، "يتم تأجيل الانتخابات لمدة أقصاها 15 يوما".    

Marche des algériens à Paris (France) : «Voleurs et menteurs et vous vous dites nationalistes»

04 mars 2019 à 11 h 20 min
Plusieurs milliers d’Algériens de France ont pris part, hier dimanche, au troisième rassemblement contre le 5e mandat de Bouteflika, qui s’est déroulé à la place de la République à Paris.
Prévue à midi, les manifestants ont commencé à converger vers ladite place vers les coups de 11h. Munis de drapeaux algériens, grands et petits, ils sont venus tous dire «Non au pouvoir de Bouteflika», «Non au régime algérien assassin et voleur» et «oui pour une Algérie démocratique qui sera gouvernée par un président jeune». Une ambiance festive et démocratique a régné tout au long de la durée de la manifestation avec une présence massive de femmes et d’enfants.
Les participants ont lancé, pendant plus de quatre heures, des slogans hostiles au pouvoir algérien qualifié par la foule comme étant le «plus bête pouvoir au monde».
De nombreux sans-papiers ont pris part à ce rassemblement. Ils ont scandé des chansons écrites par des supporters des clubs algériens, allant même jusqu’à allumer des fumigènes au niveau de la statue de la République. Nadjib, la cinquantaine bien entamée, a tiré à boulets rouges sur le président Bouteflika.
S’adressant directement à lui, il lui dit : «Monsieur Bouteflika, en 1999 vous êtes rentré par la grande porte au pays. Le peuple vous a accepté, même si vous traînez un passé sulfureux, mais cette fois-ci, vous n’allez pas sortir par la porte mais par la petite fenêtre». Un autre manifestant crie : «Le peuple veut la chute du régime. L’Algérie est une République.
Elle n’est pas un royaume ni la propriété des Bouteflika», pressant le régime de «quitter le pouvoir car le peuple ne veut ni de Bouteflika ni de son frère Saïd».
Puis un autre groupe, visiblement des sans-papiers, entonne des chants qu’on entend dans les stades avec tambourins et percussions : «Vous êtes des voleurs et des menteurs et vous nous dites que vous êtes des nationalistes». Puis, ce sont des chants révolutionnaires qui ont pris le relais avant que les organisateurs ne diffusent des chansons de Matoub Lounès et des musiques révolutionnaires.
«C’est un jour historique pour moi. Je pleure de joie de voir tous ces Algériens rassemblés ici après vingt ans de règne omnipotent de Bouteflika, a expliqué Malika, une étudiante en management à Paris. Nous devons chasser ce pouvoir de la honte qui nous a déshonorés dans le monde entier. Nous voulons vivre libres et fiers de notre histoire et de notre culture.»
Puis, c’est un autre étudiant qui prend la parole : «Nous ne sommes pas là uniquement pour dire non au 5e mandat. Mais pour dire que tout le régime algérien doit partir. Ce dernier a sali l’Algérie depuis 1965 et obligé des jeunes algériens à fuir le pays via des bateaux de la mort. Nous, nous ne voulons pas d’eux, ni de leur 5e mandat ni des généraux. Moi je suis un étudiant, je veux jouir des droits que j’ai ici, mais dans mon propre pays.»
Par ailleurs, de nombreux artistes ont pris part à cette manifestation. Notamment Souad Massi qui a interprété une chanson intitulée Ahmed dans laquelle elle brocarde l’actuel Premier ministre. «Je suis fière d’être là en ce jour de dignité. Et je profite de répondre à celui qui nous a dit de rêver. Je lui dis non seulement on va rêver, mais on réalisera nos rêves». Applaudissements nourris. Lounis Aït Menguellet et Mohamed Allaoua étaient également avec le «peuple» algérien qui a manifesté.

Lire aussi



وقفة حاشدة بباريس ضد الخامسة (صور)

أخبار الوطن
3 مارس 2019 () - باريس: مراسلة "الخبر" نوال ثابت
الصورة: "الخبر"
6078 قراءة
+ -
تدفق المحتجون من أعضاء الجالية الجزائرية بباريس بالآلاف على ساحة الجمهورية بباريس صباح اليوم ساعتين قبل بداية التجمع الذي بدأ عند منتصف النهار ليبلغ عدد المتظاهرين ضد العهدة الخامسة و تضامنا مع الحراك الشعبي داخل الجزائر  ذروته بعد الثانية زوالا، حيث وصل عدد المحتجين 20 ألف متظاهرا حسب المنظمين .
وكانت ساحة الجمهورية ممتلئة عن آخرها بالجماهير المتظاهرة بعد الظهيرة و ملونة بالأعلام الوطنية الجزائرية بأشكال مختلفة منهم من كان يلفها حول عنقه و من يضعها على ظهره، فضلا عن حمل اللافتات بعبارات مختلفة "لا للعهدة الخامسة"، "نعم لدولة القانون "، "ماكرون شريك الخامسة" ناهيك عن الهتافات المتتالية بصوت واحد "لا للخامسة".
ولم يقتصر المحتجون على فئة معينة فقط و إنما مس كل الشرائح من رجال، نساء وأطفال بل هناك من المحتجين الذين شاركوا في التجمع رفقة رضع لا تتجاوز أعمارهم 6 أشهر، حيث أثنى المشاركون في التجمع ممن سألتهم "الخبر"  بعين المكان على التعبئة الهائلة التي لبى من خلالها  جزائريو باريس دعوة الاحتجاج ضد العهدة الخامسة خاصة أن الحراك يتزامن مع رمزية التاريخ المصادف للثالث مارس تاريخ نهاية مهلة إيداع ملفات الترشح للرئاسيات القادمة على مستوى المجلس الدستوري.
 

بوشاشي يرد على طلب تعيينه ناطقا باسم الحراك

أخبار الوطن
3 مارس 2019 () - س.أ
21839 قراءة
+ -
رد مصطفى بوشاشي المحامي والمدافع عن حقوق الإنسان على النداءات التي طلبت منه أن يكون الناطق الرسمي باسم الحركة المناهضة لترشح الرئيس بوتفليقة إلى عهدة خامسة. و قال مصطفى بوشاشي أنه مستعد لمصاحبة هذه الحركة المناهضة لكنه يرفض أن يترأسها، كما أضاف أنه يفضل أن يكون مصاحبا لها. وكان ناشطون عبر الفايسبوك طلبوا من المحامي أن يكون ناطقا رسميا باسم الحراك الشعبي ضد العهدة الخامسة.











لويزة حنون: فليرحلوا (فيديو)

أخبار الوطن
3 مارس 2019 () - إسلام.ب
6179 قراءة
+ -
حذرت الأمينة العامة لحزب العمال من انفلات الأوضاع في الجزائر بعد إصرار من أسمتهم بـ"أنصار الاستمرارية" في ترشيح الرئيس عبد العزيز بوتفليقة لعهدة خامسة.
وأكدت حنون أن الشعب الجزائري عبر عن رفضه للنظام القائم من خلال مسيرات سلمية حاشدة في كل ولايات الوطن، وحتى لدى جاليتنا في الخارج.
وحملت حنون النظام مسؤولية أي فوضى قد تحدث في الجزائر، مطالبة رموزه بالمغادرة، قائلة "فليرحلوا".

Fatiha Benabou. Constitutionnaliste : «Les procurations ne sont pas valables pour les candidats»

04 mars 2019 à 11 h 35 min
La constitutionnaliste Fatiha Benabou affirme que le dépôt du dossier de candidature du président Bouteflika auprès du Conseil constitutionnel par son directeur de campagne, Abdelghani Zaalane, «est illégale». Selon elle, ni la loi électorale, ni le règlement du Conseil constitutionnel n’ont prévu des cas de procuration pour les candidats à toutes les élections. Les procurations, selon elle, sont réservées uniquement aux électeurs.

Le dépôt de candidature du président Bouteflika à un 5e mandat auprès du Conseil constitutionnel a été fait par son directeur de campagne. Cette démarche est-elle légale sur le plan de la loi ?
En quel nom, M. Zaalane dépose le dossier du candidat Abdelaziz Bouteflika ? Toutes les candidatures, dans la loi électorale, doivent être faites par le candidat lui-même. Les procurations, dans le même texte, sont strictement réglementées par l’article 53. Ce texte définit les cas où on peut recourir aux procurations ; elles sont réservées uniquement aux électeurs et jamais au candidat. Donc, cette démarche n’est pas valable.
Pour tous les candidats et dans toutes les élections, la déclaration de candidature est toujours faite par le 1er de la liste. Il y a aussi le règlement fixant les règles du fonctionnement du Conseil constitutionnel, publié le 6 avril 2016. L’article 28 de ce document précise, dans son chapitre 1 concernant l’élection du président de la République, que «les déclarations de candidatures à la présidence de la République, sont déposées par le candidat dans les conditions, formes et délais précisés par la loi organique relative au régime électoral auprès du secrétariat général du Conseil constitutionnel. Il en est délivré un accusé de réception».
Donc, le président du conseil constitutionnel, s’il accepte de recevoir la déclaration de candidature du président Bouteflika de la part de M. Zaalane, tombe dans l’illégalité ?
Dans ce cas, il se met en contradiction avec l’article 28. Il ne peut pas être au-dessus du règlement. Le président du Conseil constitutionnel doit respecter son règlement. Si c’est la loi qui prime, il doit la respecter au risque de se retrouver en situation d’illégalité. Tant que ce règlement n’a pas été changé, il est tenu de s’y conformer.
Une autre interrogation est toujours posée. Elle concerne l’état de santé du président Bouteflika qui se trouve actuellement dans un hôpital à l’étranger. Le Conseil constitutionnel ne doit-il pas rejeter sa candidature rien que pour ce fait ?
Dans l’article 102 de la Constitution, le Conseil constitutionnel doit vérifier l’état d’empêchement par tous les moyens. Mais on sait très bien que cette institution, et je l’ai dit plusieurs fois, est verrouillée. Parce qu’il y a des nominations politiques qui relèvent de la discrétion du président de la République ; la nomination de quatre membres du Conseil constitutionnel relève de la discrétion politique du président de la République.
Donc ces membres nommés ne peuvent pas donner un coup de couteau dans le dos de celui qui les a désignés. Cela s’est produit même en France au temps du général de Gaulle. Actuellement, la France a changé les conditions de nomination, parce ce qu’il y a eu de fortes critiques.
Dans la révision constitutionnelle de 2008, la France a codifié les nominations au Conseil constitutionnel et aux grandes institutions qui ne sont plus faites uniquement par le président de la République. Elles sont décidées conjointement par le président et les commissions permanentes du Parlement qui les votent à 3/5 des voix de leurs membres.
Cela a été décidé pour éviter les candidatures d’amis politiques. Même aux Etats-Unis, le Sénat contrôle les nominations du président de la République et il peut les rejeter.

Lire aussi



نص رسالة بوتفليقة للجزائريين

أخبار الوطن
3 مارس 2019 () - الخبر
19975 قراءة
+ -
تعهد رئيس الجمهورية، عبد العزيز بوتفليقة، اليوم  الأحد، في حال فوزه بالانتخابات الرئاسية المقبلة المقررة يوم 18 أفريل القادم, بتنظيم انتخابات رئاسية مُسبقة طبقًا للأجندة التي تعتمدها الندوة  الوطنية، مؤكدا أنه لن يكون مترشحًا فيها و من شأنها ضمان استخلافه "في ظروف  هادئة وفي جو من الحرية والشفافية".
و قال رئيس الجمهورية، في رسالة الترشح التي سيقرأها مدير حملته  الانتخابية عبد الغني زعلان أن الندوة الوطنية للإجماع ستحدد تاريخ هذه  الانتخابات الرئاسية المُسبقة.
كما تعهد الرئيس بوتفليقة بتنظيم مباشرةً بعد الانتخابات الرئاسية "ندوة  وطنية شاملة جامعة ومستقلة لمناقشة وإعداد واعتماد إصلاحات سياسية ومؤسساتية  واقتصادية واجتماعية من شأنها إرساء أسيسة النظام الجديد الإصلاحيّ للدّولة  الوطنية الجزائرية،  المنسجمِ كل الانسجام مع تطلعات شعبنا".
و من بين ما تعهد به بوتفليقة إعداد دستور جديد يُزكّيه الشعب الجزائري  عن طريق الاستفتاء, "يكرسُ ميلاد جمهورية جديدة والنظام الجزائري الجديد و وضع  سياسات عمومية عاجلة كفيلة بإعادة التوزيع العادل للثروات الوطنية وبالقضاء  على كافة أوجه التهميش والإقصاء الاجتماعيين، ومنها ظاهرة الحرقة, بالإضافة  إلى تعبئة وطنية فعلية ضد جميع أشكال الرشوة والفساد".
كما التزم باتخاذ إجراءات "فورية وفعالة ليصبح كل فرد من شبابنا فاعلاً  أساسيًا ومستفيدًا ذا أولوية في الحياة العامة, على جميع المستويات، وفي كل  فضاءات التنمية الاقتصادية والاجتماعية" و بمراجعة قانون الانتخابات مع  التركيز على إنشاء آلية مستقلة تتولى دون سواها تنظيم الانتخابات.
و تابع قائلا أن "الالتزامات التي أقطعها على نفسي أمامكم ستقودنا بطبيعة  الحال إلى تعاقب سلس بين الأجيال، في جزائر متصالحة مع نفسها", داعيا الجميع  "، في هذه اللحظة، إلى كتابة صفحة جديدة من تاريخنا" و من جعل من الموعد  الانتخابي لـ18 أفريل المقبل "شهادة ميلاد جمهورية جزائرية جديدة كما يتطلّع  إليها الشعب الجزائري".
من جهة أخرى, حيا رئيس الجمهورية التحضُّر الذي طبع المسيرات الشعبية الأخيرة، منوها أيضا بالتعامل المهني "المثالي الراقي" الذي تحلَّتْ به مختلف  أسلاك الأمن و بموقف المواطنين "الذين فضلوا التعبير عن رأيهم يوم الاقتراع عن  طريق الصندوق".
كما حيا بالمناسبة الجيش الوطني الشعبي على "التعبئة في شتى الظروف للاضطلاع  بمهامه الدستورية"، مؤكدا أنه كله "آذان صاغية لكل الآراء التي ينضحُ بها  مجتمعنا، وأعاهدكم هاهنا أنني لن أترك أي قوة، سياسية كانت أم اقتصادية، لكي  تحيد بمصير وثروات البلاد عن مسارها لصالح فئة معينة أو مجموعات خفية". 
و شدد على أن الجزائر "في حاجة لاستكمال مسيرتها نحو الديمقراطية والتطور  والازدهار، دون وقف المسار الذي غنِمت بفضله مكاسب جمة عبر السنين"، مشيرا  أيضا إلى أن الجزائر "في أمس الحاجة إلى قفزة نوعية وهبة رفيعة لكل قواها  السياسية والاقتصادية والاجتماعية، بل ولكل أطياف المجتمع, سعيا إلى فتح الأفق  أمام آمال جديدة". 
و أردف قائلا "لقد نمت إلى مسامعي, وكلي اهتمام, آهات المتظاهرين، ولاسيما  تلك النابعة عن آلاف الشباب الذين خاطبوني في شأن مصير وطننا, غالبيتهم في عمر  تطبعُه الأنفة والسخاء اللذان دفعاني وأنا في عمرهم إلى الالتحاق بصفوف جيش  التحرير الوطني المجيد، أولئك شباب عبروا عن قلقهم المشروع والمفهوم تجاه  الريبة والشكوك التي حركتهُم".
و تابع بوتفليقة يقول "وإنه لمن واجبي، بل وإنها لنيتي، طمأنة قلوب  ونفسيات أبناء بلدي. وإنني إذ أفعل ذلك اليوم، أفعله كمجاهدٍ مخلص لأرواح  شهدائنا الأبرار وللعهد الذي قطعناه أنا وكل رفقائي الأخيار في الملحمة  التحريرية، والذين لا يزالون اليوم على قيد الحياة, بل وأقوم به أيضا كرئيس  للجمهورية يقدس الإرادة الشعبية التي قلدتني مسؤولية القاضي الأول بالبلاد، بل  وأيضا، وعن قناعة،  بصفتي كمرشح للانتخابات الرئاسية المقبلة".
في هذا السياق، أعرب رئيس الدولة عن تصميمه، في حال جدد فيه الشعب الجزائري  الثقة مجددا، "على الاضطلاع بالمسؤولية التاريخية بأن ألبي مطلبه الأساسي، أي  تغيير النظام".


مباشر: الطلبة يواصلون الضغط

أخبار الوطن
4 مارس 2019 () - الخبر
4925 قراءة
+ -
*طلبة جامعة العربي بن مهيدي بأم البواقي يرفضون ترشح بوتفليقة
*جامعة باب الزوار خاوية على عروشها لمقاطعة الطلبة الدراسة احتجاجا على ترشح بوتفليقة.

*طلبة قسنطينة يعتصمون تنديدا لترشح الرئيس للرئاسيات المقلبة.
 
*مسيرة حاشدة لطلبة باتنة ضد ترشح الرئيس للخامسة.

*مسيرة  لطلبة جامعة 8 ماي 1945 بڨالمة رفضا لترشح عبد العزيز بوتفليقة لعهدة خامسة.


بعد ليلة متوترة عبر مختلف الولايات خرج خلالها الآلاف غضبا عن إيداع عبد العزيز بوتفليقة لملف ترشحه للرئاسيات، تتواصل اليوم وقفات ومسيرات للطبة، تابعوا معنا هذا المباشر.




De jour comme de nuit, les manifestants disent non au 5e mandat à Sidi Bel Abbès

04 mars 2019 à 11 h 41 min
0

23h25. Des manifestations nocturnes sont organisées à Sidi Bel Abbès,  quelques heures après celles menées par les étudiants de l’Université Djilalli Liabès et, surtout, le dépôt de candidature, par procuration, de Bouteflika pour un 5e mandat.
Parmi eux, des jeunes des quartiers populaires et des étudiants des cités universitaires de la ville.
« Le peuple ne veut ni Bouteflika, ni Said » et « FLN dégage » sont scandés par des centaines de manifestants qui ont sillonné les artères de la ville, dans la nuit du dimanche au lundi, au milieu des klaxons des véhicules et de scooters formant plusieurs cortèges distincts.
Les manifestants ont, comme d’habitude, convergé vers la place du 1e Novembre (ex-Carnot) pour protester contre le régime de Bouteflika qui, quelques heures plutôt, a affirmé vouloir organisé une présidentielle anticipée s’il était réélu le 18 avril prochain.
Les manifestations, encadrées par les services de police, se sont poursuivis jusqu’à 1 h sans aucun incident, malgré les appels à la « vigilance » et à la « retenue », relayés sur les réseaux sociaux.

Les 20 jours qui ont changé l’Algérie

04 mars 2019 à 10 h 00 min
Parti officiellement pour un simple contrôle médical de 48 heures, selon un communiqué de la Présidence, cela fait plus d’une semaine qu’il est en Suisse. Il y a deux jours, c’était son anniversaire. Et on ne sait pas si le président algérien a mangé des chocolats ou a visionné ces images de millions d’Algériens qui sortent maintenant chaque jour dans la rue pour lui demander de se retirer.
Mais conspué et hué partout, décroché et piétiné, ce n’était certainement pas le plus bel anniversaire de sa vie. Pourtant, le lendemain, il décidait, seul ou accompagné, d’envoyer un commis au Conseil constitutionnel pour déposer son dossier de candidature garni du fameux certificat médical attestant qu’il sait compter au moins jusqu’à 5.
Sans s’attarder sur la loi qui oblige le candidat à déposer son dossier lui-même, c’est donc fait, par pure mégalomanie, le Président maintient son absurde volonté de gérer assis ces millions d’habitants qui viennent de se dresser comme un seul homme contre lui.
La raison semblant avoir déserté les hautes sphères du pouvoir, on s’attardera sur cette phrase sur ces «nombreuses voix au sein de la classe politique et de la société civile à encore me solliciter pour poursuivre ma mission au service de la patrie».
C’était le 10 février dernier, message de candidature du Président, et le 22 suivant, d’imposantes marches dans toute l’Algérie venaient prouver exactement le contraire, qu’ils ne le lui ont rien demandé. Le 24 février, le Président allait en Suisse, avec l’argent des premiers, et les jours suivants, d’autres marches demandaient à arrêter le massacre.
Mais le 3 mars, le Président, toujours en Suisse, déposait sa candidature pendant que de nombreux heurts opposaient un peu partout les citoyens aux forces de l’ordre. Ces 20 jours ont transformé l’Algérie. En quoi ? On ne sait pas encore, mais si c’est en quelque chose de bien, ce sera grâce aux Algériens. Si c’est en quelque chose de mauvais, ce sera entièrement la faute au Président et à sa famille.





































Exclusif / Ali Yahia Abdenour aux Algériens : “Je suis avec vous de cœur et d’esprit” (Vidéo)

03 mars 2019 à 16 h 32 min
Figure historique et infatigable militant des droits de l’homme, Ali Yahia Abdenour envoie un message aux Algériens en ces moments décisifs pour exprimer son soutien.
Dans une vidéo qu’il nous adressé, il déclare qu’il est « heureux de voir le peuple se soulever ». « J’ai 98 ans, il m’est difficile de marcher, mais comme vous savez tous, je suis un grand marcheur pour les libertés. Je suis heureux de voir le peuple se soulever contre le pouvoir totalitaire et contre le système politique qui a mis l’Algérie dans l’état où elle est maintenant», lance-t-il avec vigueur.
Le vétéran défenseur des droits de l’homme poursuit son appel au peuple en assurant qu’il est à ses côtés. « Je suis avec vous vous de cœur et d’esprit», avant de conclure un « vive l’Algerie démocratique. »
Loading...






























Abdelkader Mesdoua, ambassadeur d'Algérie en France : « Je le dis en toute certitude : bien entendu Abdelaziz Bouteflika est vivant. »




























مسيرات ليلية رافضة لترشح بوتفليقة (فيديو)

أخبار الوطن
3 مارس 2019 () - الخبر
32623 قراءة
+ -
تشهد عدة ولايات حاليا مظاهرات رافضة لمضمون رسالة رئيس الجمهورية وايداعه ملف الترشح لعهدة جديدة.
في البويرة، جيجل، تيبازة، قالمة، البليدة، سكيكدة وعدة أحياء بالعاصمة خرج المئات من الشباب في مسيرات رافضة لعهدة خامسة رغم أن الرئيس وعد بأنها ستكون مبتورة من أربع سنوات.
في العاصمة عرفت بعض البلديات مناوشات بين المتظاهرين وقوات الأمن على غرار باب الوادي وساحة أول ماي.
 ساحة أودان يعتصم حاليا العشرات رافعين شعارات رافضة لترشح بوتفليقة، غير أن أعداد المتظاهرين تتزايد وسط غياب أي رقابة أمنية عدا المروحيات التي تراقب الوضع.

في نفس السياق

لهذا السبب انسحب بوحجة من سباق الرئاسيات
"بوتفليقة على قيد الحياة" (فيديو)
بوتفليقة .. بين وعود 2014 و2019
هذا ما يعد به بوتفليقة



العمال يتظاهرون ضد سيدي السعيد

أخبار الوطن
4 مارس 2019 () - ف.ن
4207 قراءة
+ -
نظم المئات من العمال اليوم الإثنين، أمام مقر الاتحاد العام للعمال الجزائريين تجمعا للمطالبة برحيل سيدي سعيد.

ليست هناك تعليقات: