اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة الولايات المتحدة الرئيس بوتفليقة الانسحاب السلمي من الانتخابات الرئاسية الجزائرية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة عبد المالك سلال من نساء الجزائر ضمان السعادة الجنسية لشباب الجزائر ونساء الجزائريطالبن سلال بضمان بيوت السعادة الجنسية لتحقيق الاحلام العاطفية للشباب الجزائري الجائع جنسيا والاسباب مجهولة
كشفت وزيرة الثقافة، خليدة تومي، خلال تفقدها أمس لمشاريع “قسنطينة عاصمة للثقافة العربية”، أن “الميزانية الأولية التي استهلكتها المشاريع قيد الإنجاز وفي مختلف القطاعات، قد بلغت 6 آلاف مليار سنتيم”.
ورفعت الوزيرة، خلال جلسة عمل أشرفت عليها بمقر المجلس الشعبي الولائي في قسنطينة، من نسبة الفضاءات الثقافية التي ستسلم قبل الحفل الافتتاحي للتظاهرة بنسبة 10 بالمائة، حيث أكدت وبناء على تجربة تلمسان عاصمة للثقافة الإسلامية، أن 60 بالمائة من المشاريع ستجهز قبل الموعد، والتي أضافت لها مركزا لدراسة الموسيقى الأندلسية والمالوف، كان من المقرر أن ينجز خلال المخطط الخماسي القادم، والذي سيكون بمقر المجلس الشعبي الولائي القديم، متحدثة في نفس الوقت عن مناصب كثيرة ستخلق للشباب، بمعدل 50 وظيفة في المشروع الواحد من أصل 25 مشروعا يتم إنجازها حاليا.
وقالت الوزيرة إن اللقاء الذي سيحدد البرنامج النهائي العام للتظاهرة سيكون بعد إجراء الانتخابات الرئاسية وختم البرنامج المتنوع لكل دائرة، سيحضره كل الفنانين والمثقفين وممثلين عن المجتمع المدني.
وقالت تومي إن انطلاق عملية ترميم المدينة القديمة التي تندرج ضمن برنامج لإعادة الاعتبار لـ 74 مشروعا للترميم، لم يجسد منه إلا القليل، مرتبط بمدى تجاوب أصحاب المنازل التي تعد مساكنهم أملاكا مصنفة مع البرنامج، حيث أن الترميم سيخضع لدراسة مسبقة لبعض المنازل التي ستنطلق بها الأشغال، مع ضمان مبدأ حق الملكية.
الطارف اتفاقية أبرمت بين وزير المجاهدين ووزير المالية أرامل المجاهدين والشهداء في حركة احتجاجية
احتجت أكثر من 150 أرملة شهيد ومجاهد تصل أعمارهم ما بين 70 و80 سنة بولاية الطارف أمام مقر مديرية المجاهدين لولاية الطارف، بسبب الإجراء التعسفي والمتمثل في إلغاء منحة من منحهم التي يتقاضونها منذ الستينات، في إطار ما يسمح به القانون، حيث أصبحوا ملزمين بتعويض الخزينة العمومية لولاية الطارف للأقل فيهم مبلغ مليار دينار، محملين وزير المجاهدين محمد الشريف عباس مسؤولية التلاعب بهذه الفئة في أواخر أعمارهم. وحسب المكلف بمصلحة المنح بمديرية المجاهدين بولاية الطارف السيد قربوعة فاتح فأن هذا الإجراء جاء في إطار اتفاقية أبرمت بين وزير المجاهدين ووزير المالية سنة 2005 تنص على إلغاء منحة من المستفيدين من ثلاثية المنح لهذه الفئة الذين تنطبق عليهم بمجرد وفاة الزوج، لتصبح جميع المنح التي يتقاضونها بأسمائهم الشخصية، كما يتم تعويض الخزينة العمومية بكل المبالغ التي تحصلوا عليها منذ تاريخ الانتفاع وليس منذ تاريخ إبرام هذه الاتفاقية ليتبين الشرخ الواضح في صحة هذه الاتفاقية المبهمة التي جاءت متأخرة وسببت الاهانة والشقاء لفئة ذوي الحقوق من أرامل شهداء ومجاهدين، الذين حملوا وزير المجاهدين محمد الشريف عباس مسؤولية أهانتهم والتلاعب بهم بالإدارات العمومية في أواخر أعمارهم، بغلق مقر دار الشباب احمد بتشين بولاية الطارف يوم الخميس القادم وإبطال التجمع الذي سينشطه محمد الشريف عباس لحملة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة الذي لا يرضى بما يقوم به عباس اتجاه الأسرة الثورية . عبد الرؤوف
«Cela éviterait une catastrophe suspendue comme une épée de Damoclès sur la tête des habitants de ce bâtiment», indique-t-on. D'autre part, les habitants demandent une meilleure attention pour leurs enfants qui ne trouvent nul endroit pour les détentes et loisirs, car le centre de la ville est envahi de partout par le béton, et les enfants trouvent du mal à dénicher un petit espace où jouer à la balle ronde où même pour se promener sans risque d'être happé par un véhicule !
الاخبار العاجلة لمطالبة الولايات المتحدة الرئيس بوتفليقة الانسحاب السلمي من الانتخابات الرئاسية الجزائرية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة عبد المالك سلال من نساء الجزائر ضمان السعادة الجنسية لشباب الجزائر ونساء الجزائريطالبن سلال بضمان بيوت السعادة الجنسية لتحقيق الاحلام العاطفية للشباب الجزائري الجائع جنسيا والاسباب مجهولة
كشفت وزيرة الثقافة، خليدة تومي، خلال تفقدها أمس لمشاريع “قسنطينة عاصمة للثقافة العربية”، أن “الميزانية الأولية التي استهلكتها المشاريع قيد الإنجاز وفي مختلف القطاعات، قد بلغت 6 آلاف مليار سنتيم”.
ورفعت الوزيرة، خلال جلسة عمل أشرفت عليها بمقر المجلس الشعبي الولائي في قسنطينة، من نسبة الفضاءات الثقافية التي ستسلم قبل الحفل الافتتاحي للتظاهرة بنسبة 10 بالمائة، حيث أكدت وبناء على تجربة تلمسان عاصمة للثقافة الإسلامية، أن 60 بالمائة من المشاريع ستجهز قبل الموعد، والتي أضافت لها مركزا لدراسة الموسيقى الأندلسية والمالوف، كان من المقرر أن ينجز خلال المخطط الخماسي القادم، والذي سيكون بمقر المجلس الشعبي الولائي القديم، متحدثة في نفس الوقت عن مناصب كثيرة ستخلق للشباب، بمعدل 50 وظيفة في المشروع الواحد من أصل 25 مشروعا يتم إنجازها حاليا.
وقالت الوزيرة إن اللقاء الذي سيحدد البرنامج النهائي العام للتظاهرة سيكون بعد إجراء الانتخابات الرئاسية وختم البرنامج المتنوع لكل دائرة، سيحضره كل الفنانين والمثقفين وممثلين عن المجتمع المدني.
وقالت تومي إن انطلاق عملية ترميم المدينة القديمة التي تندرج ضمن برنامج لإعادة الاعتبار لـ 74 مشروعا للترميم، لم يجسد منه إلا القليل، مرتبط بمدى تجاوب أصحاب المنازل التي تعد مساكنهم أملاكا مصنفة مع البرنامج، حيث أن الترميم سيخضع لدراسة مسبقة لبعض المنازل التي ستنطلق بها الأشغال، مع ضمان مبدأ حق الملكية.
الطارف اتفاقية أبرمت بين وزير المجاهدين ووزير المالية أرامل المجاهدين والشهداء في حركة احتجاجية
احتجت أكثر من 150 أرملة شهيد ومجاهد تصل أعمارهم ما بين 70 و80 سنة بولاية الطارف أمام مقر مديرية المجاهدين لولاية الطارف، بسبب الإجراء التعسفي والمتمثل في إلغاء منحة من منحهم التي يتقاضونها منذ الستينات، في إطار ما يسمح به القانون، حيث أصبحوا ملزمين بتعويض الخزينة العمومية لولاية الطارف للأقل فيهم مبلغ مليار دينار، محملين وزير المجاهدين محمد الشريف عباس مسؤولية التلاعب بهذه الفئة في أواخر أعمارهم. وحسب المكلف بمصلحة المنح بمديرية المجاهدين بولاية الطارف السيد قربوعة فاتح فأن هذا الإجراء جاء في إطار اتفاقية أبرمت بين وزير المجاهدين ووزير المالية سنة 2005 تنص على إلغاء منحة من المستفيدين من ثلاثية المنح لهذه الفئة الذين تنطبق عليهم بمجرد وفاة الزوج، لتصبح جميع المنح التي يتقاضونها بأسمائهم الشخصية، كما يتم تعويض الخزينة العمومية بكل المبالغ التي تحصلوا عليها منذ تاريخ الانتفاع وليس منذ تاريخ إبرام هذه الاتفاقية ليتبين الشرخ الواضح في صحة هذه الاتفاقية المبهمة التي جاءت متأخرة وسببت الاهانة والشقاء لفئة ذوي الحقوق من أرامل شهداء ومجاهدين، الذين حملوا وزير المجاهدين محمد الشريف عباس مسؤولية أهانتهم والتلاعب بهم بالإدارات العمومية في أواخر أعمارهم، بغلق مقر دار الشباب احمد بتشين بولاية الطارف يوم الخميس القادم وإبطال التجمع الذي سينشطه محمد الشريف عباس لحملة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة الذي لا يرضى بما يقوم به عباس اتجاه الأسرة الثورية . عبد الرؤوف
par A. Z.
Les habitants de
l'avenue Aouati-Mostefa affichent une grande inquiétude face à la dégradation
de leur quartier, une dégradation qui demeure «une honte pour la ville et ses
habitants», estiment-ils dans une lettre adressée au wali et dont copie est en
notre possession. Des représentants de l'association du quartier en question,
situé au cœur du centre-ville de Constantine, nous ont contactés, hier, pour
lancer un cri de détresse aux autorités locales pour une prise en charge
urgente du cadre bâti, en constante détérioration, ainsi que d'autres
préoccupations liées à la vie quotidienne des résidents, dont le problème de
stationnement sur les trottoirs et l'agence commerciale de la SNTA à déloger
des lieux pour atténuer l'étreinte exercée par ses nombreux clients et accentue
l'encombrement au niveau de cet axe routier névralgique. Les habitants
tiendront à soulever dans ce cadre «un immense affaissement sur le trottoir à
l'entrée de l'immeuble n° 11, un affaissement qui risque de provoquer d'énormes
dégâts à l'immeuble, voire son effondrement, ou encore une explosion fatale qui
serait entraînée par une rupture des réseaux d'alimentation en gaz naturel».
Selon nos interlocuteurs, le stationnement des véhicules sur les trottoirs a
accentué le dénivellement du sol, et il est impératif de veiller à ce que les
trottoirs soient réservés uniquement aux piétons, et bien évidemment que des
études sérieuses soient engagées à ce niveau pour détecter le problème et le
corriger.
«Cela éviterait une catastrophe suspendue comme une épée de Damoclès sur la tête des habitants de ce bâtiment», indique-t-on. D'autre part, les habitants demandent une meilleure attention pour leurs enfants qui ne trouvent nul endroit pour les détentes et loisirs, car le centre de la ville est envahi de partout par le béton, et les enfants trouvent du mal à dénicher un petit espace où jouer à la balle ronde où même pour se promener sans risque d'être happé par un véhicule !
عدد القراءات: 207
|
مليار لإنجاز "قسنطينة عاصمة للثقافة العربية 2015"
قضايا نزع الملكية من المواطنين تؤخّر مشاريع التظاهرة
وزيرة الثقافة: سنعيد البنايات المصنفة إلى أصحابها بعد ترميمها
قالت وزيرة الثقافة خليدة تومي بقسنطينة إنه تم تسخير غلاف مالي بقيمة 60 مليار دينار جزائري لإنجاح حدث "قسنطينة عاصمة للثقافة العربية لعام 2015"، مضيفة خلال ندوة صحفية نشطتها في أعقاب زيارة العمل التي قامت بها إلى هذه الولاية أن إنجاز المشاريع التي تم منحها لقسنطينة في إطار التحضيرات الخاصة بهذه التظاهرة الضخمة "25 منشأة ثقافية جديدة و74 مشروعا لترميم التراث، إضافة إلى أشغال التحسين الحضري المزمعة عبر عديد الأحياء"، تطلب استثمارا عموميا قدر بـ 60 مليار دينار. وبعدما تحدثت عن أهمية المشاريع المدرجة لصالح هذه الولاية بمناسبة هذا الحدث الثقافي؛ شددت الوزيرة على أهمية توحيد جهود جميع المسؤولين وجميع رؤساء المؤسسات، بالإضافة إلى وسائل الإعلام حتى تكون هذه المشاريع في مستوى التحدي والتطلعات أيضا. وأوضحت وزيرة الثقافة التي تحدثت مطولا عن "عظمة مدينة الجسور المعلقة" التي تعد "من بين أعتق ثلاث مدن بحوض البحر المتوسط"، أن هذه التظاهرة الثقافية ستكون مفتوحة أمام جميع الدول بما فيها غير العربية والتي تتقاسم جزءا من التاريخ أو التراث مع الثقافة العربية. وبعدما أعربت عن رضاها لنسبة تقدم مختلف الورشات التي تم إطلاقها في إطار هذه التظاهرة الثقافية؛ أشارت إلى أن الهدف الذي تم ضبطه "هو استلام 60 بالمائة من المشاريع قبل افتتاح التظاهرة أي قبل أبريل من سنة 2015، فيما ستستلم الأربعون بالمائة المتبقية خلال نفس السنة".كما أكدت أنه تم احترام 95 بالمائة من الالتزامات المتخذة في إطار العقود التي تم التوقيع عليها في جانفي الماضي من طرف الإدارة ومكاتب الدراسات والمؤسسات المكلفة بالإنجاز، فيما تشهد الخمسة بالمائة المتبقية تأخرا طفيفا بـ 10 أيام، وهو التأخر الناجم عن عراقيل موضوعية "نزع الملكية والإجراءات الإدارية" وهي في طريقها للحل.
من ناحية أخرى، طمأنت تومي أصحاب الأملاك المصنفة والواقعة بالمدينة العتيقة، بأن ممتلكاتهم التي ستخضع لأشغال ترميم ستعاد إليهم لكونها مكفولة في الدستور. وبعد أن دعت مجموع المتدخلين إلى تشكيل "تحالف مقدس" من أجل إنجاح هذا الحدث، اعتبرت السيدة تومي أن الرهان "اقتصادي" أيضا لكون الأمر يتعلق بتظاهرة ستسمح لكامل منطقة قسنطينة من إعادة تأهيل نفسها ثقافيا وسياحيا واقتصاديا كما سيتم "استحداث عدة مئات من مناصب الشغل". وفيما يتعلق باعتماد الجانب المتعلق بتنشيط هذه التظاهرة؛ كشفت الوزيرة أنه سيتم تنظيم اجتماع تشاوري مع مختلف المتدخلين "فنانون وشخصيات ثقافية وأدباء وأديبات" بعد الحملة الانتخابية من أجل ضبط البرنامج النهائي لهذه التظاهرة. وخلال زيارة العمل التي قادتها لولاية قسنطينة؛ توجهت تومي إلى عدة ورشات مفتوحة في إطار التحضيرات لهذا الحدث من بينها مشروع إعادة تأهيل قصر الثقافة مالك حداد والمقر القديم للولاية ودار الثقافة محمد العيد آل خليفة ومحلات "مونوبري" سابقا و"المدرسة". كما عاينت ورشات إنجاز جناح للمعارض بـ"حي زواغي" ومكتبة حضرية موجودة بـ"حي باب القنطرة"، قبل أن تترأس اجتماعا مغلقا مع السلطات المحلية والمديرين التنفيذيين.
قالت وزيرة الثقافة خليدة تومي بقسنطينة إنه تم تسخير غلاف مالي بقيمة 60 مليار دينار جزائري لإنجاح حدث "قسنطينة عاصمة للثقافة العربية لعام 2015"، مضيفة خلال ندوة صحفية نشطتها في أعقاب زيارة العمل التي قامت بها إلى هذه الولاية أن إنجاز المشاريع التي تم منحها لقسنطينة في إطار التحضيرات الخاصة بهذه التظاهرة الضخمة "25 منشأة ثقافية جديدة و74 مشروعا لترميم التراث، إضافة إلى أشغال التحسين الحضري المزمعة عبر عديد الأحياء"، تطلب استثمارا عموميا قدر بـ 60 مليار دينار. وبعدما تحدثت عن أهمية المشاريع المدرجة لصالح هذه الولاية بمناسبة هذا الحدث الثقافي؛ شددت الوزيرة على أهمية توحيد جهود جميع المسؤولين وجميع رؤساء المؤسسات، بالإضافة إلى وسائل الإعلام حتى تكون هذه المشاريع في مستوى التحدي والتطلعات أيضا. وأوضحت وزيرة الثقافة التي تحدثت مطولا عن "عظمة مدينة الجسور المعلقة" التي تعد "من بين أعتق ثلاث مدن بحوض البحر المتوسط"، أن هذه التظاهرة الثقافية ستكون مفتوحة أمام جميع الدول بما فيها غير العربية والتي تتقاسم جزءا من التاريخ أو التراث مع الثقافة العربية. وبعدما أعربت عن رضاها لنسبة تقدم مختلف الورشات التي تم إطلاقها في إطار هذه التظاهرة الثقافية؛ أشارت إلى أن الهدف الذي تم ضبطه "هو استلام 60 بالمائة من المشاريع قبل افتتاح التظاهرة أي قبل أبريل من سنة 2015، فيما ستستلم الأربعون بالمائة المتبقية خلال نفس السنة".كما أكدت أنه تم احترام 95 بالمائة من الالتزامات المتخذة في إطار العقود التي تم التوقيع عليها في جانفي الماضي من طرف الإدارة ومكاتب الدراسات والمؤسسات المكلفة بالإنجاز، فيما تشهد الخمسة بالمائة المتبقية تأخرا طفيفا بـ 10 أيام، وهو التأخر الناجم عن عراقيل موضوعية "نزع الملكية والإجراءات الإدارية" وهي في طريقها للحل.
من ناحية أخرى، طمأنت تومي أصحاب الأملاك المصنفة والواقعة بالمدينة العتيقة، بأن ممتلكاتهم التي ستخضع لأشغال ترميم ستعاد إليهم لكونها مكفولة في الدستور. وبعد أن دعت مجموع المتدخلين إلى تشكيل "تحالف مقدس" من أجل إنجاح هذا الحدث، اعتبرت السيدة تومي أن الرهان "اقتصادي" أيضا لكون الأمر يتعلق بتظاهرة ستسمح لكامل منطقة قسنطينة من إعادة تأهيل نفسها ثقافيا وسياحيا واقتصاديا كما سيتم "استحداث عدة مئات من مناصب الشغل". وفيما يتعلق باعتماد الجانب المتعلق بتنشيط هذه التظاهرة؛ كشفت الوزيرة أنه سيتم تنظيم اجتماع تشاوري مع مختلف المتدخلين "فنانون وشخصيات ثقافية وأدباء وأديبات" بعد الحملة الانتخابية من أجل ضبط البرنامج النهائي لهذه التظاهرة. وخلال زيارة العمل التي قادتها لولاية قسنطينة؛ توجهت تومي إلى عدة ورشات مفتوحة في إطار التحضيرات لهذا الحدث من بينها مشروع إعادة تأهيل قصر الثقافة مالك حداد والمقر القديم للولاية ودار الثقافة محمد العيد آل خليفة ومحلات "مونوبري" سابقا و"المدرسة". كما عاينت ورشات إنجاز جناح للمعارض بـ"حي زواغي" ومكتبة حضرية موجودة بـ"حي باب القنطرة"، قبل أن تترأس اجتماعا مغلقا مع السلطات المحلية والمديرين التنفيذيين.
المشاهدات :
12
0
0
آخر تحديث :
21:39 | 2014-04-01
الكاتب : حسنـاء شعيـر
الكاتب : حسنـاء شعيـر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق