اخر خبر
الاخبار العاجلة لاحتجاج الصحافية حياة بوزيدي على ضيوفهافي حصة منتدي الاداعة من قطاع مسابح قسنطينة بسبب كدب مسيريها على قسم اخبار قسنطينة مند 4سنوات ايام بن دعماش والاستاد العلمي مسير مسبح سيدي مسيد يطالب الصحافية بالصبر الجميل والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف مستمعي قسنطينة ان الصحافية حياة بوزيدي تحلم بتقديم حصة منتدي الاداعة لمدة ساعتين مند سنوات والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لبث اداعة قسنطينة موسيقي الجنائز كهدية من عمال اداعة قسنطينة لفريق الخضراء في البرازيل عاصمة الدعارة العالمية والاسباب مجهولة
اخرخبر
الاخبار العاجلة لاعلان الفريق الجزائري عن هزيمته مع الفريق الكوري بسبب تلقيه دعوة رسمية من الرئيس اويحي لاثراء مشروع الدستور الجزائري في بند الفريق الجزائري والطاقم الرياضي والصحفي المقيم بالبرازيل يحزم حقائبه لحضور مشاورات النملة والصرصور الدستورية في الجزائر الضائعة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتقديم المديعة شاهيناز عروض عمل لمستمعي اداعة قسنطينة بمناسبة العطلة الصيفية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
دور بيها يا الشيباني هانا ولهيك تخدم عليك اغنية جزائرية تشجع رجال الجزائر على المتاجرة بنسائهم جنسيا
فعبارة دور بيها تخدم عليك معناها ان رجال الجزائر يجعلون زوجاتهم يمارسون التجارة الجنسية من اجل تحقيق الاموال لازواجهم الفقراء والاغنية تحمل معاني التجارة الجنسية والاغنية ثبثها معظم القنوات الاداعية الجزائرية فهل تحرض الاداعات الجزائرية رجال الجزائر على المتاجرة بفروج نسائهم السوداء من اجل جلب الاموال والاسباب مجهولة
اخر خبر
شكرا شاهيناز على هدا التقديم الظريف واللطيف حياة بوزيدي حصة منتدي الاداعة اخر حصة اداعية لموسم
2014
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان الصحافية حياة بوزيدي عن برنامج اداعي رمضاني بعنوان مارايكم يتناول تناقضات تحضيرات العرس الجنسي للبنت خضراء قسنطينة مع الابن العاهر العربي ابن قبيلة اولاد اللقطاء بقسنطينة سنة 2015والاسباب مجهولة
اخر خبر
لقد منحنا السيد دعماش مواعيد بافتتاح المسبح في 5جويلية 2011و5جويلية 2012ولحد الساعة لم يدشن
وفي الاخير يظهر ان انكم تكدبوا علينا حياة بوزيدي حصة منتدي الاداعة اخر عدد اداعي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة الجزائريين من مفتي الجزائر باصدار فتوي عاجلة بجواز افطار عاهرات الجزائر والسكاري في رمضان بسبب استغلال اعضائهم التناسلية الانثوية لاغراض تجارية وبسبب انتقام السكاري من الصائمين بسبب اجبارهم على اضراب الطعام في رمضان والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتاكيد الصحافية حياة بوزيدي ضيفة المديعة وسام الفجائية بعد موجز الثامنة صباحا لاخهبار قسنطينة
على جواز صيام الجزائريين امام الشواطئ كما يجوز لهم السباحة الجنسية مالم تلامس قطرات المياه افواهههم ويدكر ان شواطئ الجزائر تتحول في رمضان الى اماكن للافطار السري للجزائريين حيث يتناولون الخمور
ويمارسون الدعارة الجنسية ثم يتوجهون الى منازلهم كانهم صائمين وشر البلية مايبكي
اخر خبر
حياة تنصح الجزائريين بالتوجه الى الشواطئ في شهر رمضان
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف المديعة ابتسام في حصة لحظات حرجة مكالمة هاتفية نسائية عاجلة من باب القنطرة من مستمعة تشتكي من زوجها العجوز الدي منعها من العمل والطعام وجعلها تحلم بكاس حليب ساخن كما انها ىتطلب شكارة حليب واكل واكدت انها اتصلت بمختلف الهيئات وتعهدت بالتوجه الى مقر الاداعة عشية السبت اليهودي كما وضعت ارقام هاتفها النقال امام المستمعين وهنا وقفت المديعة حائرة امام مستمعة باب القنطرة التي طرحت قضايا ساخنة وقضايا تافهة وتركت المديعة ابتسام تعيش لحظات حرجة في اخر حصة اداعية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية حياة بوزيدي ضياع مبلغ 45مليار دج من اجل مسبح سيدي مسيد الاولمبي
والخبير الرياضي والمؤرخ الفجائي العولمي يؤكد ان مديرية الشباب عوضت مسابح قسنطينة بخرجات لشواطئ الشرق الجزائري والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف مستمعي قسنطينة صراع سياسي بين الصحافية حياة بوزيدي والخبير عولمي بسبب الفساد المالي لمديرية الشباب بقسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة ان عائلة عولمي استولت على خزائن ولاية قسنطينة فبعد فشلها في مشروع مسبح سيدي مسيد هاهي تتولي ادارة مشاريع قسنطينة عاصمة الدعارة العربية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة الفيلات الرئاسية الفاخمة لشخصيات عبد المالك سلال بوضياف حمراوي حبيب شوقي امام مشروع زينات بزواغي والداي حسين والي قسنطبينة يقرر بناء ولاية قسنطينة الغربية امام فيلا عبد المالك سلال بمنطقة زواغي والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاحتجاج الصحافية حياة بوزيدي على ضيوفهافي حصة منتدي الاداعة من قطاع مسابح قسنطينة بسبب كدب مسيريها على قسم اخبار قسنطينة مند 4سنوات ايام بن دعماش والاستاد العلمي مسير مسبح سيدي مسيد يطالب الصحافية بالصبر الجميل والاسباب مجهولة
http://www.skyscrapercity.com/showthread.php?s=a8fec12578b739fea33bd3e19115a3fc&t=1653580&page=2
http://www.skyscrapercity.com/showthread.php?t=1653580
http://www.skyscrapercity.com/showthread.php?t=1653580
http://i1.ytimg.com/vi/tG8uetN4lYs/maxresdefault.jpg
http://auresnews.com/?p=522
هذا ما يجنبه أحفاد ماسينيسا و إبن باديس من تضاهرة سيرتا (قسنطينة) عاصمة للثقافة الخليجية
هذا ما يجنبه أحفاد ماسينيسا و إبن باديس من تضاهرة سيرتا (قسنطينة) عاصمة للثقافة الخليجية
سيرتا (قسنطينة) عاصمة نوميديا تهان ، قمة الإذلال لأحفاد ماسنسن وبن باديسهذا مانجنيه من التبعية والعمالة للقوميات الدخيلة عن الوطن، هذا ما نجينيه من تحقير أنفسنا وموروثنا وأصالتنا وطمس هويتنا ، تائهون حائرون متقهقرون هذا سبيلنا بلا آفاق ولا طموحات ، ملايير لإذلال أحفاد ماسينيسا وأحفاد إبن باديس وبأموالهم ، أكثر من 200 مليون دولار لأجل سيرتا عاصمة للثقافة الخليجية !! والشعب يهان في عقر داره وثقافته يتم إقصاؤها وتاريخه يزور وأنسابه تغيّر وآثاره تهمش ولغته تسلب منه وهويته ووجدانه تُغتال… الدولة تتعنت ترفض ترسيم تامازيغت ، في ضل غليان شعبي لا ينبيء بالخير وفي ضل محاربة الدولة لكل ما يمت بصلة لهوية الشعب الأصيلة الأصلية وإصرارها على دعم كل ماهو دخيل عن الوطن شرقي كان أم غربي، تدريس الامازيغية غير معمم !!! الشعب أصبح يهين آثاره ويقوم بتشويهها وتكسيرها ، الشعب يعتقد أن حروف التفيناغ التي كان يكتب بها أجداده هي طلاسم سحرية !! ولغته عبارة عن لغة منسية ولا جدوى من تعلمها ، وتاريخه هو تاريخ مخزي ، ومن ماتوا من أجل حرية هذا الشعب ماتوا على ملة الكفر فقط لأنهم قالوا لا للصوصية لا للعبودية لا لسرقة الأرزاق وإستعمار الوطن، ببساطة المنهج الذي اتبعه النظام الجزائري وعلى رأسه الناكرون لأصلهم المنبطحون الخونة لهويتهم ، على مر العقود هو ما أدى إلى تقهقر الشعب فكرياً وهاهو يسير إلى مزبلة التاريخ وهو مصير كل عبد خاضع خانع، فإلى متى نحن متقهقرون !!
في وقت تُبذّر فيه ملايير الدينارات من أجل التظاهرة السخيفة المناقضة للتاريخ والحقيقة، أقصد التضاهرة الخليجية: “قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015″. هاهم أولادنا يُنقلون للمدارس كالاغنام في ظل عجز الدولة في توفير وسائل النقل المدرسي.
للتذكير والي قسنطينة رُقي ليتولى وزارة التكوين المهني نظراً لما قدمه من خدمات انبطاحية.
أ.إ
من صفحة : AURESINU
لعبيدي تطالب بإضفاء البصمة العربية الإسلامية على الإنجازات الثقافية
في زيارة تفقدية قادتها إلى مدينة "الجسور المعلقة" قسنطينة
المشاهدات :
18
0
0
آخر تحديث :
21:47 | 2014-06-13
الكاتب : حسنـاء شعيـر
الكاتب : حسنـاء شعيـر
أكدت
وزيرة الثقافة نادية لعبيدي من قسنطينة التي ستشهد احتضان تظاهرة "عاصمة
الثقافة العربية" عام 2015، على ضرورة إضفاء بصمة الفن العربي الإسلامي على
جميع الإنجازات الثقافية الجديدة الجاري إنجازها في إطار التظاهرة
الثقافية المنتظرة مطلع العام المقبل حيث أعطت الوزيرة خلال زيارة قادتها
إلى الولاية رفقة وزير السكن والعمران والمدينة عبد المجيد تبون؛ تعليمات
للمسؤولين المحليين تقضي بإثراء المنشآت الثقافية الجديدة بزخارف تزيينية
مستمدة أو مستوحاة من الفن العربي الإسلامي. وبعدما وصفت البرنامج المدرج
بقسنطينة بـ"الضخم"؛ أبدت لعبيدي ارتياحها للوتيرة المسجلة في تقدم
الأشغال، معربة عن تفاؤلها باستكمال مختلف الورشات في الوقت المحدد بأن
"العمل المنسق" بين وزارتي الثقافة والسكن باعتبارهما الدائرتين المعنيتين
بهذا الحدث "ساهم بشكل كبير في تقدم الأشغال". وبعد أن سلطت الضوء على
مساهمة التحكم في تسيير المنشآت الثقافية بحجم قاعة العروض وجناح المعارض
الجاري إنجازهما؛ ذكرت الوزيرة المسؤولين المعنيين بضرورة أخذ الجانب
المتعلق بتكوين موظفين مؤهلين ومحترفين بعين الاعتبار.
من ناحية أخرى، توجهت الوزيرة رفقة تبون إلى ورشات إعادة تأهيل عديد المباني على غرار دار الثقافة "محمد العيد آل خليفة" والمدرسة والمقر السابق للولاية وقصر الثقافة مالك حداد، وهناك أعطى تبون تعليمات من أجل تعزيز الورشة والعمل ليلا مع اقتراب موسم الحر الشديد وقدم بالمناسبة عرضا مفصلا حول المشاريع المدرجة في إطار حدث "قسنطينة عاصمة للثقافة العربية لعام 2015"، وحول مشاريع إعادة تأهيل عديد المباني في مستهل هذه الزيارة الوزارية من طرف مدير التجهيزات العمومية. وترأس الوزيران في أعقاب جولتهما التفقدية جلسة عمل بمقر الولاية بـ"حي دقسي"؛ جمعت مدراء الجهاز التنفيذي المحلي.
من ناحية أخرى، توجهت الوزيرة رفقة تبون إلى ورشات إعادة تأهيل عديد المباني على غرار دار الثقافة "محمد العيد آل خليفة" والمدرسة والمقر السابق للولاية وقصر الثقافة مالك حداد، وهناك أعطى تبون تعليمات من أجل تعزيز الورشة والعمل ليلا مع اقتراب موسم الحر الشديد وقدم بالمناسبة عرضا مفصلا حول المشاريع المدرجة في إطار حدث "قسنطينة عاصمة للثقافة العربية لعام 2015"، وحول مشاريع إعادة تأهيل عديد المباني في مستهل هذه الزيارة الوزارية من طرف مدير التجهيزات العمومية. وترأس الوزيران في أعقاب جولتهما التفقدية جلسة عمل بمقر الولاية بـ"حي دقسي"؛ جمعت مدراء الجهاز التنفيذي المحلي.
خليدة تومي تعود إلى المدينة لتتفقد مشاريعها وتؤكد: "عاصمة الثقافة العربية" ستحول قسنطينة إلى قطب سياحي
أوضحت وزيرة الثقافة خليدة تومي بقسنطينة، أن التظاهرة الثقافية "قسنطينة عاصمة للثقافة العربية سنة 2015"، تعد حدثا بارزا سيسمح بتثمين تاريخ ليس فقط المنطقة ولكن أيضا تاريخ الجزائر بكاملها.
المشاهدات :
51
0
0
آخر تحديث :
21:49 | 2013-12-02
الكاتب : كنزة. س
الكاتب : كنزة. س
أوضحت
وزيرة الثقافة خليدة تومي بقسنطينة، أن التظاهرة الثقافية "قسنطينة عاصمة
للثقافة العربية سنة 2015"، تعد حدثا بارزا سيسمح بتثمين تاريخ ليس فقط
المنطقة ولكن أيضا تاريخ الجزائر بكاملها. وقالت خلال اجتماع خصص للتحضيرات
لهذه التظاهرة الكبرى، إن مواعيد نصف شهرية سيتم عقدها لتقييم مدى تقدم
المشاريع التي شرع فيها، مضيفة أن رئيس الجمهورية يتابع عن كثب البرامج
التي تم ضبطها وتلك التي شرع فيها تحسبا لهذا الحدث الثقافي الكبير. وبعد
أن سلطت الضوء على أهمية عنصر الجودة في جميع الإنجازات التي بودر إليها في
إطار هذه التظاهرة؛ أوضحت تومي أن الوكالة الوطنية لتسيير إنجاز المشاريع
الثقافية الكبرى مع مهندسيها المعماريين المتخصصين في المنشآت الثقافية
خصوصا في المتاحف "ستدعم جهود لجنة المتابعة والتسهيل التي يرأسها والي
قسنطينة من أجل ضمان الجودة ومعايير المباني المقرر إنجازها". وتتضمن ورشات
هذه التظاهرة الثقافية 15 إنجازا في المجموع منه قاعة للعروض بثلاثة آلاف
مقعد وقصرا للمعارض ومكتبة حضرية ومتحفا للفن والتاريخ.
من ناحية أخرى، اعتبرت وزيرة الثقافة أن تظاهرة "قسنطينة عاصمة للثقافة العربية لعام 2015" سترفع المدينة إلى "مصاف قطب سياحي وثقافي مستديم". وفي كلمتها خلال اجتماع عقد بقاعة المجلس الشعبي الولائي خصص للإطلاع على مدى تقدم المشاريع المدرجة في إطار هذا الحدث الثقافي؛ أوضحت الوزيرة أن البرنامج الكبير المعتمد من أجل هذه التظاهرة الكبرى في مجال الإنجاز وإعادة التأهيل وتجهيز مختلف الهياكل والمواقع قادر على إحداث ديناميكية ثقافية وسياحية ستترسخ مع مرور الزمن. وجددت تومي التأكيد على الالتزام الذي من خلاله ستكون 50 بالمائة من المنشآت المزمع إنجازها في إطار هذه التظاهرة الثقافية جاهزة لدى إطلاق هذا الحدث في أفريل 2015 . كما تحدثت عن "الأثر الثقافي والسياحي غير المنقطع الذي تركته تظاهرة "تلمسان عاصمة الثقافية الإسلامية لعام 2011" على "عاصمة الزيانيين". وقدمت الوزيرة مدينة قسنطينة على أنها "سفيرة الجزائر في تاريخها وثقافتها الثرية والمتنوعة"، موضحة أن الإنجازات المدرجة برسم هذا الحدث "تعد ثمرة قرار سياسي يتضمن تدعيم الولاية ودوائرها بالمنشآت القاعدية في مختلف القطاعات".
من ناحية أخرى، اعتبرت وزيرة الثقافة أن تظاهرة "قسنطينة عاصمة للثقافة العربية لعام 2015" سترفع المدينة إلى "مصاف قطب سياحي وثقافي مستديم". وفي كلمتها خلال اجتماع عقد بقاعة المجلس الشعبي الولائي خصص للإطلاع على مدى تقدم المشاريع المدرجة في إطار هذا الحدث الثقافي؛ أوضحت الوزيرة أن البرنامج الكبير المعتمد من أجل هذه التظاهرة الكبرى في مجال الإنجاز وإعادة التأهيل وتجهيز مختلف الهياكل والمواقع قادر على إحداث ديناميكية ثقافية وسياحية ستترسخ مع مرور الزمن. وجددت تومي التأكيد على الالتزام الذي من خلاله ستكون 50 بالمائة من المنشآت المزمع إنجازها في إطار هذه التظاهرة الثقافية جاهزة لدى إطلاق هذا الحدث في أفريل 2015 . كما تحدثت عن "الأثر الثقافي والسياحي غير المنقطع الذي تركته تظاهرة "تلمسان عاصمة الثقافية الإسلامية لعام 2011" على "عاصمة الزيانيين". وقدمت الوزيرة مدينة قسنطينة على أنها "سفيرة الجزائر في تاريخها وثقافتها الثرية والمتنوعة"، موضحة أن الإنجازات المدرجة برسم هذا الحدث "تعد ثمرة قرار سياسي يتضمن تدعيم الولاية ودوائرها بالمنشآت القاعدية في مختلف القطاعات".
http://vb.3dlat.com/showthread.php?t=121665
مدينة الجسور المعلقة قسنطينة
قسنطينة مدينة الجسور المعلقة
مدينة قسنطينة (بالفرنسية :Constantine)، وتسمى مدينة الجسور وهي عاصمة الشرق الجزائري، ومن كبريات مدن الجزائر تعدادا. تتميز المدينة القديمة بكونها مبنية على صخرة من الكلس القاسي، مما أعطاها منظراً فريداً يستحيل أن يوجد مثله عبر العالم في أي مدينة. للعبور من ضفة إلى أخرى شُيّد عبر العصور عدة جسور، فأصبحت قسنطينة تضم أكثر من 8 جسور.
وتستعد قسنطينة لتنظيم تظاهرات عاصمة الثقافة العربية لسنة 2015
و هذه بعض الصور الحصريه لمجلة رجيم .
http://www.radioalgerie.dz/news/ar/article/20140612/2645.html
نادية لعبيدي: ضرورة إضفاء البصمة العربية الإسلامية على جميع الإنجازات الثقافية الجديدة
12/06/2014 - 18:28
أكدت
وزيرة الثقافة السيدة نادية لعبيدي اليوم الخميس بقسنطينة ضرورة إضفاء
بصمة الفن العربي الإسلامي على جميع الإنجازات الثقافية الجديدة الجاري
إنجازها في إطار تظاهرة "قسنطينة عاصمة للثقافة العربية لعام 2015".
وأعطت الوزيرة خلال زيارة عمل قامت بها لهذه الولاية بمعية
وزير السكن والعمران و المدينة عبد المجيد تبون تعليمات للمسؤولين المحليين
تقضي ب"إثراء" المنشآت الثقافية الجديدة بزخارف تزيينية مستمدة أو مستوحاة
من الفن العربي الإسلامي.
و بعد أن وصفت البرنامج المدرج بقسنطينة برسم هذا الحدث
الثقافي ب"الضخم" أبدت السيدة لعبيدي التي عاينت برفقة السيد تبون مجموع
الورشات المفتوحة ارتياحها للوتيرة المسجلة في تقدم الأشغال و أعربت عن
"تفاؤلها" باستكمال مختلف الورشات في الوقت المحدد.
و أضافت في هذا السياق بأن "العمل المنسق" بين وزارتي الثقافة
و السكن باعتبارهما الدائرتين المعنيتين بهذا الحدث "ساهم بشكل كبير في
تقدم الأشغال".
و بعد أن سلطت الضوء على مساهمة التحكم في تسيير المنشآت
الثقافية بحجم قاعة العروض و جناح المعارض الجاري إنجازهما ذكرت الوزيرة
المسؤولين المعنيين بضرورة أخذ الجانب المتعلق بتكوين موظفين "مؤهلين و
محترفين" بعين الاعتبار.
و توقف الوزيران بحي زواغي سليمان بورشة قاعة العروض من نوع
"زينيت" مصممة لكي تتسع ل 3 آلاف مقعد و التي من المزمع استلامها في نهاية
السنة الجارية حيث عاينا الموقع الذي سيحتضن جناح المعارض الذي يخضع حاليا
لأشغال تسطيح الأرضية.
كما توجهت السيدة لعبيدي رفقة السيد تبون إلى ورشات إعادة
تأهيل عديد المباني على غرار دار الثقافة محمد العيد آل خليفة و "المدرسة" و
المقر السابق للولاية و قصر الثقافة مالك حداد.
و بذات الموقع أعطى السيد تبون تعليمات من أجل تعزيز الورشة و العمل ليلا مع اقتراب موسم الحر الشديد.
و قدم بالمناسبة عرض مفصل حول المشاريع المدرجة برسم حدث"
قسنطينة عاصمة للثقافة العربية لعام 2015" وكذا حول مشاريع إعادة تأهيل
عديد المباني في مستهل هذه الزيارة الوزارية من طرف مدير التجهيزات
العمومية.
و ترأس الوزيران في أعقاب جولتهما التفقدية جلسة عمل بمقر الولاية بحي دقسي جمعت مدراء الجهاز التنفيذي المحلي.
http://article.wn.com/view/WNATc34ff9201fe4205c0fec90b98d6d2989/
وزيرة الثقافة الجزائرية "المسيئة" للإسلام تتهم المغرب بالسعي لتشويه صورتها
أ ش أ تصاعد الجدل الدائر حاليا في الجزائر على إثر إعادة طرح تصريحات سابقة لوزيرة الثقافة خليدة تومي كانت قد أدلت بها في كتاب صدر عام 1995 استهزأت فيها ببعض شعائر المسلمين، فيما سارعت الوزيرة باتهام جهات خارجية بالسعي لتشويه صورتها وافتعال أزمة بالجزائر بإعادة تصريحات عمرها 17 سنة تضمنها كتاب نشرته صحفية فرنسية. وقالت تومي في تصريحات نشرتها الصحف الجزائرية الصادرة اليوم السبت "إن مواقع مغربية موجهة تسعى لخلق وافتعال أزمة في الجزائر"، مؤكدة انتماءها إلى أسرة متدينة من عائلات أشراف قبائل الأمازيغ وأنها تحترم الإسلام ككل الجزائريين. ونسبت إلى الوزيرة خليدة تومي ولقبها السابق خليدة مسعودي، البالغة 55 عاما تصريحات فيhttp://www.vitaminedz.com/Article/Articles_18300_2712229_25_1.html
تومي تكشف خلال معاينتها مشاريع "قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015"
أكدت وزيرة الثقافة، السيدة خليدة تومي، أمس، أن الغلاف المالي الذي تم تخصيصه لتظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية لسنة 2015، قد بلغ 6 آلاف مليار سنتيم، حيث يشمل الغلاف المالي إنجاز 25 مشروعا جديدا، ترميم 74 منشأة قديمة، بالإضافة إلى مشاريع التحسين الحضري التي سترافق هذه المشاريع.وأبدت الوزيرة ارتياحها لوتيرة سير المشاريع الخاصة بالتظاهرة، بعد الجولة التي قادتها إلى كل من مشروع قصر المعارض وقاعة الحفلات بسطح عين الباي بمحاذاة المطار الدولي، قصر الثقافة مالك حداد، دار الثقافة محمد العيد آل خليفة، متحف الفنون المعاصرة بوسط المدينة، ومكتبة الفنون والتاريخ بباب القنطرة، حيث أكدت الوزيرة أنه وبعد وضع مخطط سير الأشغال، بالتنسيق مع كل الأطراف المعنية، والذي تم الإمضاء عليه سابقا، تم احترام المخطط بحوالي 95 %، فيما عرفت ال5 % المتبقية بعض التأخر بسبب مشاكل تدخل في إطار إجراءات تعويض السكان وترحيلهم حسب قانون المنفعة العامة، وهي المشاكل، حسب الوزيرة، التي عرفت طريقها إلى الحل.الوزيرة التي ركزت على تكوين إطارت قطاع الثقافة استعدادا للتظاهرة، ودعم وسائل الإعلام المختلفة لهذا الحدث، أكدت أن هذه المشاريع ستخلق المئات من مناصب الشغل الدائمة لشباب وسكان عاصمة الشرق الجزائري، كما أنه وعند دخولها الخدمة ستضفي حركية ثقافية على عاصمة الشرق، التي بدورها ستسوق صورة الجزائر للأشقاء العرب ولكل راغب في المشاركة في هذه التظاهرة، كون الأبواب مفتوحة لكل من يرى أن له قواسم مشتركة مع هذه المدينة التي تصنف من أقدم ثلاث دول في البحر الأبيض المتوسط حسب قول الوزيرة.وأكدت وزيرة الثقافة، أن مصالحها اتفقت مع القائمين على مشاريع عاصمة الثقافة العربية لسنة 2015 وبعد استخلاص العديد من التجارب سواء الداخلية على غرار تظاهرة تلمسان عاصمة الثقافة الإسلامية 2011، أو الخارجية على غرار مرسيليا عاصمة الثقافة الأوروبية 2014، من أجل تسليم 60 % من هذه المشاريع مع انطلاق التظاهرة في 16 أفريل من سنة 2015، على أن يم تسليم ال40 % من المشاريع المتبقية، على مدار السنة بشكل تدريجي، لتضيف أن المشاريع ستشمل أيضا ترميم المدينة القديمة، وهنا وجهت السيدة خليدة تومي رسالة إلى سكان قسنطينة من أصحاب الأملاك المعنية بالترميم، لتطمأنتهم بشأن ممتلكاتهم، قائلة أن الدولة سترمم هذه الممتلكات التي تدخل في إطار الأملاك المصنفة حسب القانون 04/98، وسترجعها لأصحابها بعد عملية الترميم التي تخضع لدراسات معمقة يشرف عليها مختصون من دائرة الترميمات وعلى رأسهم السيد زكار، نافية إشاعة أخذ هذه الأملاك وتحويلها إلى ملك عمومي، حسبما يتم ترويجه وسط أصحاب هذه الأملاك.
http://www.aps.dz/ar/algerie/1378
قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015:عمل منسق من أجل ضمان تقدم المشاريع
قسنطينة - يرجع التقدم الحاصل بالنسبة للمشاريع المسجلة في سياق التحضيرات
الجارية تحسبا لتظاهرة " قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015" إلى "تنسيق
الجهود ما بين الوزارتين المعنيتين أكثر بهذا الحدث الكبير,حسب ما صرح به
يوم السبت بقسنطينة وزير السكن و العمران و المدينة عبد المجيد تبون.
وأكد الوزير خلال زيارة عمل إلى هذه الولاية رفقة وزيرة الثقافة خليدة
تومي بأن إطارات القطاعين الوزاريين " يتشاورون و ينسقون أعمالهم من أجل
التحكم في الجانب التقني للمشاريع" المنطلقة أو تلك التي توجد في طور
الانطلاق.
وأوضح تبون في هذا السياق بأن إطارات وزارة الثقافة "هم وحدهم المؤهلون" للفصل في المسائل المتعلقة بتجهيز الهياكل الجاري إنجازها.
وحث كذلك المسؤولين المحليين المكلفين على مستوى مديرية السكن والتجهيزات
العمومية على "توضيح وتحديد" نوعية العمليات الواجب القيام بها في كل مشروع
وكذا القطاع المعني بالإنجاز ضمن دفاتر الشروط .
ولدى تطرقها ل" البرنامج المعتبر" المسجل للإنجاز في إطار هذا الحدث
الثقافي الهام أكدت السيدة تومي من جهتها بأن تظاهرة " قسنطينة عاصمة
الثقافة العربية 2015" تعد " مشروعا وطنيا و تحديا يلزم الدولة و الشعب
الجزائري ككل".
وقد تضافرت كل جهود الوزارات المعنية و مؤسسات الدولة من أجل بلورة وتمويل
وتنفيذ البرنامج المسطر كما أضافت الوزيرة مشيرة إلى أن المشاريع الخاصة
بهذه التظاهرة "تتعدى عاصمة الولاية لتشمل و تمتد إلى مختلف دوائر الولاية
".
وقد عاين الوزيران خلال هذه الجولة بالولاية ورشات إنجاز قاعات العروض و
جناح المعارض إلى جانب ورشات إعادة تأهيل إقامة ضيوف الولاية وقصر الثقافة
مالك حداد ودار الثقافة محمد العيد آل خليفة.
وقد ترأس الوزيران بعد ذلك جلسة عمل بمقر الولاية استمعا فيها لعروض
متعلقة بالتحضيرات الجارية ومدى تقدم المشاريع المبرمجة لهذا الحدث ومن ذلك
عمليات إعادة التأهيل منها تلك التي تخص مقر إقامة ضيوف الولاية و التي
ستحول إلى مركز للفنون و كذا إلى معهد لموسيقى المالوف بالإضافة إلى مقر
"المدرسة" التي ستحول إلى مركز للشخصيات التاريخية و الثقافية وكذا دار
الثقافة محمد العيد أل خليفة التي ستصبح لاحقا بعد تهيئتها قصرا للثقافة.
وتتضمن المشاريع المبرمجة في إطار هذه التظاهرة الكبرى قاعة كبرى للحفلات وقصر للمعارض ومكتبة حضرية ومتحف للفنون و التاريخ.
وسيكون 75 مشروعا تابعا للتراث المادي و اللامادي معنيا أيضا بعمليات إعادة التأهيل و التثمين في إطار هذه الفعاليات الكبرى.
وكانت ولاية قسنطينة قد التزمت في وقت سابق على لسان مسؤولها الأول السيد حسين واضح بتسليم 25 مشروعا في طور الإنجاز حاليا.
http://article.wn.com/view/WNAT59a25ce187d8e38ff920be382f55d5da/
الإيسيسكو" تعلن "قسنطينة" عاصمة للثقافة 2015
أ ش أ أقرت المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الإيسيسكو) توصية مفادها إعلان مدينة قسنطينة الجزائرية الواقعة شرق البلاد عاصمة للثقافة العربية لسنة 2015 وذلك فى إطار أعمال الدورة الـ 21 للمنظمة التى كانت قد افتتحت أول أمس بالعاصمة التونسية. وأعرب وزير التربية الوطنية الجزائرى عبد
اللطيف بابا أحمد فى تصريح نقلته الإذاعة الجزائرية الحكومية، اليوم، عن
امتنانه للوفود العربية الوزارية الحاضرة التى تبنت واعتمدت التوصية التى
سنطينة |
عدد القراءات: 256
خالد ضرباني |
أصيبت أول أمس ثلاث نساء بجروح متفاوتة الخطورة، بعد أن دهستهن حافلة
بموقف حي كوحيل لخضر بقسنطينة.
الضحايا تتراوح أعمارهن بين 40 و 80 سنة، وتعرضن لإصابات متفاوتة الخطورة
جراء دهسهن من قبل سائق حافلة للنقل الحضري في نقطة توقف على مستوى حي
كوحيل لخضر، حيث أصيبت الأولى بجروح على مستوى الرأس والأطراف السفلية، و
تعرضت الثانية إلى إصابة على مستوى الرأس، فيما أصيبت الضحية الثالثة بآلام
على مستوى الصدر و الحوض.
أعمال شاقة من بزوغ الفجر إلى الأصيل
بــــراءة تضيــــع تحــــت أشعـــة الشمـس
في كل مرة، يعيد الصيف رسم صور مأساوية لعمالة البراءة في الجزائر، فبعدما طبعت برودة الشتاء لسعاتها على أجساد الأطفال عبر الأسواق والشوارع في سبيل توفير لقمة العيش، هاهي أشعة الشمس تنخر أجسامهم الهزيلة فتحمرّ وتسود لتتحول إلى هيكل نحيف يجري وراء بضعة دنانير.بأرجل حافية وثياب بالية، يستقبل أطفال الفقراء عطلتهم الصيفية بولاية الشلف، أين جمع هؤلاء الصغار محافظهم، بعد إرهاق عام دراسي طويل، ليتنافسون على محطات الخوردة وبقايا الشوارع لجمع الخبز والمواد البلاستيكية لإعادة بيعها ببعض الدينارات التي لا تسمن ولا تغني من جوع.
أفرزت الظروف الاجتماعية الصعبة التى يعيشها السواد الأعظم من سكان ولاية الشلف، انتشار ظاهرة ممارسة شريحة واسعة من الأطفال عدة نشاطات تفوق سنهم، إذ أدخلتهم عالم المال للحيلولة دون معاقبة من أوليائهم الذين يزجّون بهم في ميدان العمل المبكر، حين تحوّل عملهم المرهق الذي يمتد عبر فصول السنة رهينة لما يقبضونه .
تتوزع هذه الفئة التي تعد بالمئات من الأطفال سواء على مستوى المدن أو القرى النائية، بين بيع الأكياس البلاستيكية وجمع الخبز اليابس وحتى العمل كنادلين في المقاهي أو قابضين في الحافلات، ولا تقتصر الظاهرة على الأطفال الذين لفضتهم مقاعد الدراسة، بل تتعدى ذلك إلى المتمدرسين الذين تنصب وجهتهم إلى الأسواق، في الوقت الذي يختص فيه أطفال آخرون في التسول. والغريب، أن هذا العالم المحفوف بالضبابية وانسداد الأفق يمتد إلى الرضع والبراعم.
جمع الخبز اليابس وبيع الأكياس ...عمل شاق
تدفع المئات من العائلات المعوزة التي يقطن أغلبيتها بالأحياء القصديرية وحتى الأحياء الشعبية المتمركزة في محور عاصمة الولاية الشلف، أبناؤها باتجاه الأسواق رغم المخاطر الموجودة بها، حيث يعمد الولي إلى شراء حزم من الأكياس البلاستيكية ويرغم أبناءه على ترويجها وبيعها في مختلف أسواق الولاية، خاصة منها سوق حي بن سونة للخضر والفواكه. وبمجرد أن تنتهي حصص التعليم في الفترة المسائية، حتى ينتشر العشرات منهم في أرجاء المدينة التي تعجّ بالمتسوقين في عمل مرهق لا ينتهي إلا بنفاذ ما كان بحوزتهم من بضاعة، والغريب أنهم تمرّسوا في المهنة ولايعودون أدراجهم إلى ديارهم، إلاّ محملين بما جمعوا من دنانير، الأمر الذى ينعكس سلبا على الجانب الدراسي للأغلبية الساحقة.
في السياق، أكد مروان أنه يعود إلى بيته في حدود الخامسة مساء من كل يوم متعبا، ولا يتمكّن من المراجعة، مما يجعله في حرج أمام معلمه، خاصة أنه تلميذ في السنة الخامسة ابتدائي. ويضيف المتحدث، بأن مستقبله التعليمي أصبح غامضا ما دام والده العاطل عن العمل يتحجج عند استدعائه بحجج واهية لتبرئة غيابه.
فتيات يتنافسن على جمع البلاستيك
في ذات السياق، لم تسلم الفتيات من ممارسة هذه الظاهرة رغم أخطارها على مستقبلهن، حيث أشارت حورية بأن نزوح عائلتها من إحدى المناطق الريفية بإحدى بلديات الزبوجة بسبب الأوضاع الأمنية، أصبح والدها الفلاح في بطالة ولم يعد يقوى على مسايرة الوضع الجديد، وهو ما دفع بها رفقة أخيها إلى بيع الأكياس البلاستيكية، مردفة بأنها أصبحت تمقت والدها الذي أوقفها عن الدراسة وحوّل حياتها البريئة إلى جحيم.
ويقال عن هذه الفئة، التى قد تولد جيلا يصعب ترويضه ينطبق تماما على آخرين، يختصون في جمع الخبز اليابس لإعالة عائلتهم حين بيعه في السوق الأسبوعية أو حتى مع نهاية الأسبوع بطريق حي السلام.
وتقتصر هذه الحرفة التي جلبت العشرات من الأطفال على شريحة معينة تنتشر يوميا على مستوى عدة أحياء بعاصمة الولاية الشلف، لاسيما منها الراقية، فمع إطلالة صبيحة كل يوم وعلى امتداد الفصول، يتوزع الأطفال الذين لايتعدى سنهم الرابعة عشر بالأحياء، يتأبطون أكياس الفرينة ويصبحون بملأ أفواههم الخبز اليابس، ثيابهم رثّة وأرجلهم حافية أو بنعال بلاستيكية، حيث لا يكفّون عن ذلك إلا بعد ملء جميع الأكياس،
وتجمع هذه الأخيرة التي أخذت منهم وقتا كبيرا في البيوت، ثم يتم تحويلها مع نهاية كل أسبوع إلى السوق الأسبوعي، إذ تباع إلى الممولين القادمين إلى السوق بمبالغ زهيدة لا تتعدى في أحسن الأحوال 150 دج للكيس الواحد، وتتجدد العملية لربح بعض الأموال تعين عائلتهم على مواجهة مرارة العيش.
من جهة موازية، تعمد العشرات من النسوة وحتى الرجال الطاعنين في السن منذ مدة إلى توظيف الأطفال، بمن فيهم حديثو الولادة لاستمالة المحسنين، في لوحة أصبحت تتقزز منها النفوس في غياب الرادع لهذا الفعل خاصة في فصل الشتاء عندما تتساقط الأمطار، حين تفترش النساء بمعيّة الأطفال الكارتون ويتوزعن على المناطق الحساسة بعاصمة الولاية. وبشكل خاص عند مدخل المساجد، والغريب في الأمر، أن الأطفال الموظفين في هذه الظاهرة، يلبسون ملابس لا تقيهم من البرد وينعلون أحذية بالية ولا يتركون المارة، إلا بعد أن يخرج الصدقة تقيه شرّ السب والشتم في بعض الأحيان، وما إن يحين المساء فلا تجد لهن ظلا.
وحسب بعض المواطنين، فإن جلّهن قدموا من البلديات المجاورةومن الأحياء الشعبية لعاصمة الولاية، ولا يقتصر استعمال الأطفال في التسول على النساء بل تعداه إلى الرجال، بحجة أنهم مكفوفون أو مصابون بعاهات مستديمة، حيث قام أحد المتسولين بوضع الجبس على ذراعه، وأصبح يجول عبر المقاهي، وآخر عمد إلى حرق يديه وهكذا دواليك، ويصل الدخل اليومي من التسول إلى 2000 دج، وقد ناشد بعض المواطنين ممن تحاورنا معهم حول استعمال الأطفال بتدخل السلطات من أجل حماية هذه البراءة، متسائلين عن غياب الجمعيات الاجتماعية لحمايتهم قبل فوات الأوان، لاسيما بعد الإشاعات التي انتشرت حول إيجار الأطفال من العائلات الفقيرة لاستعمالها في التسول.
وفي ذات السياق، أرغمت الحياة الاجتماعية العسيرة وانعدام دخل أرباب بعض العائلات، على تشغيل بناتهم في البيوت كخادمات مقابل أجرة لا تتعدى 3000 دينار جزائري شهريا، رغم المشقة الكبيرة لهذه المهام، وقد شجع هذا على انتشار هذه الظاهرة إقدام النساء العاملات على توظيفهن مقابل أجر زهيد نظير الكنس والتنظيف.
par A. E. A.
La réfection des
vieux escaliers en pierre se trouvant dans la ville des ponts sera entamée dans
les tout prochains jours.
La direction de l'urbanisme et de la construction de la wilaya de Constantine a consacré près de huit milliards de dinars pour les réhabilitations et réfections des escaliers, trottoirs, routes et éclairage public à travers plusieurs axes et artères de la ville des ponts. Selon le responsable de la direction en question, Mehdi Lahbib, l'opération sera lancée au plus tard dans une quinzaine de jours et concernera aussi l'embellissement des devantures de magasins de la ville et de la ville elle-même et cela en préparation à la manifestation culturelle que s'apprêtent à vivre les Constantinois et ce, dès l'année prochaine, à savoir «Constantine, capitale de la culture arabe 2015».
Les projets consistent en le bitumage des chaussées des avenues et boulevard du centre-ville, la réfection et la rénovation des trottoirs, la réhabilitation des escaliers, pas moins de 80 ainsi que l'éclairage public. Et notre interlocuteur de poursuivre que les entreprises à qui seront confiées ces réalisations ont été déjà désignées et ont commencé pour certaines d'entre elles l'installation de leurs chantiers. Concernant les escaliers, il sera procédé au lancement en priorité de ceux qui relient l'avenue Aouati Mostefa à l'avenue Achour Rahmani Chérif ou le quartier de Bardo, d'une part, et au quartier du Coudiat, d'autre part. De même que seront concernés ceux connus par les « S » et qui donnent accès à ce même quartier du Coudiat de l'autre côté de la ville. Pour toutes ces actions, précisera notre vis-à-vis, une enveloppe financière de 800 milliards de centimes a été dégagée. Les autres, qui seront touchés en priorité, ont trait également aux artères principales de Bellevue ainsi que du boulevard Belouizdad ou ex-Saint Jean.
par Abdelkrim Zerzouri
L'onde de choc
provoquée par le vol du bébé Leith Kaoua, le 27 mai dernier, alors qu'il était
hospitalisé au service néonatal de la maternité du CHU Constantine, qui a
bouleversé l'opinion publique plus de deux semaines durant, avant qu'on le
retrouve un certain vendredi 13 chez une femme à Tamalous, continue encore à
secouer les hôpitaux.
Contraints de revoir les méthodes de gestion, notamment sur le plan de la sécurité et la circulation des visiteurs, le CHU Constantine, le premier à subir directement les effets de cette triste affaire, a pris des mesures draconiennes pour remettre de l'ordre à l'intérieur de ses murs. « On a triplé le personnel chargé de la sécurité et du gardiennage au niveau de la maternité, et l'on a commencé l'installation de 110 caméras de surveillance à travers plusieurs points au sein du CHUC, dont 10 sont déjà opérationnelles au niveau de la maternité, un service qui a été particulièrement renforcé sur le plan de la sécurité », nous a appris hier M. Aziz Kaâbouche, directeur de la communication du CHUC. Aussi, celui-ci nous indiquera que selon les orientations du ministre de la Santé, le CHUC a mis en application hier les nouveaux horaires des visites aux malades. Désormais, les visites sont autorisées de 13 heures jusqu'à 15 heures.
Appelant le personnel et les proches des malades à veiller au respect strict de ces consignes, notre interlocuteur insistera à dire qu'il s'agit là de décisions prises dans le souci de créer un climat calme et tranquille au sein de l'hôpital, et qui ne pourrait être au bout du compte que plus bénéfique pour le malade. D'habitude, les visiteurs transforment l'hôpital en un véritable souk, de jour comme de nuit. La visite de fin d'après-midi, naguère autorisée de 18 heures à 20 heures, a été annulée. La nuit devrait permettre aux malades de se reposer, pas de perdre le sommeil avec le bruit des va-et-vient incessants des visiteurs. Les visiteurs des malades hospitalisés y sont pour beaucoup dans l'anarchie qui règne dans les hôpitaux, une véritable catastrophe qui serait très difficile à redresser, tant les mentalités sont conçues ou habillées de mauvaises habitudes. Chaque malade a au moins dix visiteurs le matin et dix autres le soir, qui restent jusqu'à minuit au pied des lits, consommant du thé et discutant de tout et de rien avec les patients, dans le but de leur apporter soutien et réconfort, mais le résultat est tout à fait contraire, car le malade ne peut être que plus harassé par toute cette sympathie qu'on tente de lui manifester.
Rappelons que par le passé la limitation des visites aux malades a été déjà mise en application, puis abandonnée pour on ne sait quelles raisons ?! Peut-être à cause du mécontentement qu'elle a provoqué chez les proches des malades, qui n'ont jamais admis cette limitation, faisant valoir dans ce sens des arguments assez solides, à l'enseigne de la nourriture qu'ils apportent à leurs malades, prétextant la mauvaise prise en charge sur le plan alimentaire, ainsi que d'autres raisons qui ne leur donnent pas trop de torts à vouloir, si obstinément, être près des leurs sur leurs lits de malades. « En tout cas, ils gagneraient tous à se conformer aux nouvelles instructions, tout le monde doit adhérer à cette nouvelle optique pour le grand bien du malade », estime M. A. Kaâbouche. Même les automobilistes doivent se conformer à un plan de circulation qu'on s'attelle à mettre sur pied d'exécution. « Nous avons 400 véhicules qui franchissent chaque heure le portail de l'hôpital, et il faut bien mettre un terme à l'anarchie entraînée par ce flux important de véhicules à travers un nouveau plan de circulation, et l'on devrait dans ce contexte veiller à réguler ou limiter les accès des véhicules à l'intérieur du CHUC », a-t-on encore appris. La contestation du personnel paramédical et des médecins résidents à la suite de l'arrestation de leurs collègues dans l'affaire du vol du bébé ? « Nous avons eu des rencontres avec les délégués des travailleurs et nous leur avons demandé d'adhérer à la nouvelle feuille route afin que les responsabilités soient justement bien assumées par chaque partie », nous dira à ce propos le directeur de la communication du CHUC. Ce dernier rappellera que deux avocats de l'hôpital se chargeront de défendre les collègues placés en détention prévention par le procureur de la République, car ils se trouvent à présent entre les mains de la justice, et rien que le juge pourra les innocenter ou les reconnaître coupables dans l'affaire. Pour rappel, deux médecins résidents ont été relâchés après leur audition par le procureur de la République, alors qu'une infirmière et une sage-femme, dont le cachet humide a été porté en bas du faux certificat d'accouchement de la femme chez laquelle l'enfant a été retrouvé, ont été placées en détention préventive.
Le personnel du CHUC avait organisé plusieurs sit-in depuis la présentation, la semaine écoulée, des présumés coupables devant le magistrat instructeur, manifestant ainsi leur soutien à leurs collègues arrêtés dans cette affaire, tout en estimant qu'ils sont innocents des charges retenues contre eux. Les manifestants dénoncent, aussi, les conditions d'insécurité et la pression de travail au sein du CHUC, de la maternité en particulier, deux aspects qui enveniment leur vie professionnelle et dont la responsabilité incombe à la direction, relèvent les manifestants. « Il y a une nouvelle dynamique pour améliorer le climat de travail, et maintenant que tout l'hôpital est sécurisé, tout ce qu'il y a lieu de faire c'est de s'inscrire positivement dans cet esprit, et tout ira pour le mieux », estime pour sa part M. A. Kaâbouche.
حتى الأحمرة لم تحتمل حرارة هذه الأيام!. تصوير: وقت الجزائر
أبهر جمالها ونظافة أرصفتها أنصار ”الخضر”
غرامادو.. قصة زواج كاثوليكي بين الإنسان والطبيعة
الأحد 22 جوان 2014 البرازيل: مبعوث ”الخبر” جلال بوعاتي
Enlarge font Decrease font
قررت أن أحكي لكم اليوم، قصة بلدة ”غرامادو” الواقعة على مسافة 115 كيلومتر شمال مدينة ”بورتو أليغري” في جنوب البرازيل، أين تنتهي اليابسة وتبدأ حدود جغرافيا القطب المتجمد الجنوبي.
هنا درجات الحرارة القصوى لا تتجاوز العدد 15 في منتصف النهار، وتبدأ في النزول لتصل إلى 3 درجات في الليل.
أولى خطواتك في شوارع المدينة تلفت انتباهك النظافة، تلك الأرصفة المهيأة بإتقان كبير، الإنارة العمومية، الورود على جنبات الطريق، محلات مزينة الواجهات بأجمل المنتجات، مواقف للسيارات، سائقون يحترمون قانون المرور. والأهم من كل ذلك، لا وجود لرجال الشرطة في مفترقات الطرق ولا سيارات الدوريات، ولا ترى بقايا السجائر والبصاق على الأرض.
انتظرت طويلا قبل أن أقطع الطريق عبر ممر الراجلين، هذا الممر هو نفسه الموجود عندنا. وقفت أنتظر برفقة زميلي فريد وعبد الغني، أدوّر رأسي أبحث عن الإشارات الضوئية التي تركت مكانها لألواح إشارات لا ضوء فيها.. كتبت عليها أسماء الشوارع والساحات، مقطعة وكأنها تحفة فنية لإرشاد الماشي والسائق على الاتجاهات.
من يكون هؤلاء البشر؟ هل هم من طينة بني آدم، أم طينة أخرى من عالم آخر؟ سألنا مرافقتنا ”برونا”، فتاة برازيلية، والدها من أصول إيطالية وأمها من المنطقة، فأجابت: ”سكان غرامادو ينحدرون من أصول ألمانية وسويسرية وبرتغالية وإيطالية..”. ومع مرور الزمن، شكّل الجميع قطعة من لوحة فسيفسائية رائعة الجمال لشعب خلقه الله وأسكنه في أرض ”البرازيو”، (هكذا ينطق البرازيليون اسم وطنهم).
كنت أتجول في الشارع الرئيسي لبلدة غرامادو، وفي ذهني بلدات بلادي، وتساءلت مثلما يتساءل جميع الجزائريين عندما يسيحون في أرض الله الواسعة، لماذا لا نكون مثل هؤلاء ”الغرامدينشيين” على الأقل في نظافة المحيط؟
سألت ”علاوة”، التاجر القادم من أعماق مدينة قسنطينة، هل وجدت شيئا يشبه مدينتك، فأجاب: ”محال أن يكون في قسنطينة ما يشبه غرامادو”. «علاوة”، مناصر يقترب عمره من الخمسينات، أصلع، تزين ملامحه سكسوكة (بوكلة) نبتت في البرازيل، يلخص بجوابه المقتضب وهو يسرع بالنزول من غرفته ملتحقا بزملائه للاستمتاع بليل البلدة البارد، ما يقوله الكثير من الأنصار.
لا أبالغ إن أعلنت أننا ”قد غفرنا لشركة سياحة وأسفار الجزائر كل ما اقترفته في حق الرجال والنساء والأطفال”، الذين أبوا إلا أن يرافقوا ”الخضر” في ملحمة المونديال الأمازوني.
موطن الشكولاطة
هنا في غرامادو تنتشر محلات بيع وتناول الشكولاطة.. أي إنها عاصمة الشكولاطة في ”البرازيو”. وعن السبب، تقول برونا، ابنة 16 سنة، وتدرس اللغة الإنجليزية، وتستغل أوقات الفراغ من أجل العمل مترجمة لصالح مكاتب الأسفار والسياحة، إضافة إلى مساعدة والديها في تسيير مطعم تقليدي بالبلدة، يكمن في أن البلدة قطب إنتاجي متخصص في الصناعات الغذائية. ومن الناحية الاجتماعية، ينبغي ألا ننسى أن أكثرية السكان ينحدرون من أصول سويسرية، وأترك لكم مجال تخيل ما بإمكان العقل البشري أن يبدع إذا ما توفرت المادة الأولية، وهي السكر والكاكاو والبن (القهوة).
غير بعيد عن الكنيسة الرئيسية بالبلدة، يقع مقهى الشكولاطة، وهو فضاء مصمم في شكل منزل خشبي واجهاته زجاجية تزينه طاولات ومكاتب عرض أجود أنواع ما ينتج من شكولاطة في البرازيل.. الناس يقصدون هذا المقهى أو قاعة الشكولاطة، لتذوق قطعا لا يصبر على ”حلاوتها” العاقل.
سياحة بيئية
تصنف البلدة كذلك في صدارة المناطق البرازيلية الاكثر جذبا للسياح والزوار من عدة جنسيات، بفضل منتجها السياحي الحديث والذي يعرف هنا بالسياحة البيئة ”إيكوتوريزمو”.. فهي تزخر بالشلالات والحدائق والغابات التي لم تمتد إليها أيدي الإنسان والإسمنت المسلح.. ولا غرابة أن تفتك هذه البلدة الصدارة في مجالها، فكل مبانيها مشيدة بنسبة كبيرة من الخشب ومواد البناء المحلية كالحجارة، مع استعمال كوادر الألمنيوم لحمل النوافذ لنظافته وأيضا للتقليل من نفقات الصيانة والطلاء.
بعبارة أخرى، ”غرامادو” مدينة صديقة للبيئة وسكانها أصدقاء للطبيعة، عقدوا عقدة زواج كاثوليكي لا طلاق بعده، تقوّيه سلوكياتهم اليومية. لمَ لا وهي محطة رئيسية في مسلك سياحي عالمي يطلق عليه مسلك الرومانسية.
أنشر على
1 - زهرالدين
الجزائر
2014-06-22م على 8:56
قال رسول الله النضافة من الامان يا اخي الكزيم اننا شعب فقد كل مقوماته الاخلا قية اننانكثر الكلام والنقد ولانعمل نريد التغيير ولكن لانريد تغيير انفسنا عندمانزور دول اوروبية ننبهر بها ونندمج مع شعوبهاولكن لمانعود الي وطننا ننسي مارايناه ان الاخلاق هي التي تبني الامم ونحن لنامايغنيناعلي الاوروبيين لواحسن طبيقه
قسنطينة/تداعيات قضية الرضيع المختطف «ليث» وتوقيف بعض العاملين
وقفات احتجاجية تضامنا مع بعض الموقوفين و العمال يلوحون بالتصعيد
http://www.elkhabar.com/ar/nas/410190.html
بسبب تراجع دور الأسرة والتواطؤ في الوسط الدراسي
22 بالمائة من الجامعيات الجزائريات يتعاطين المخدرات
الأحد 22 جوان 2014 elkhabar
Enlarge font Decrease font
تخطت تجارة المخدرات خلال السنوات الأخيرة حدودا قياسية، حيث تزايد عدد المستهلكين الذين يتعاطون الكيف المعالج والكوكايين
والحبوب المهلوسة، خاصة في الوسط الجامعي، كما كثف بارونات المخدرات نشاطهم على الحدود رغم تشديد الرقابة،
علما أن التقارير الأمنية تشير إلى أن محجوزات هذه السموم بلغ 200 طن العام الماضي.
في ظل تساهل الإدارة وغياب الرقابة
أعوان الأمن متواطئون في دخول الكيف للحرم الجامعي
كشفت دراسة جامعية أنجزتها الأستاذة بكير مليكة، أن 22% من الطالبات يتعاطين المخدرات بمختلف أنواعها، لتدق ناقوس الخطر حيال الانتشار الرهيب لهذه الظاهرة بالوسط الجامعي في غياب الرقابة.
أشارت الدراسة إلى أن تعاطي الكيف في الوسط الجامعي أصبح علنا، مرجعة أسبابه لسهولة الوصول إليه، في ظل غياب آليات الرقابة وتراجع دور العائلة في مراقبة أبنائهم، خاصة بعد سن الرشد.
وذكرت صاحبة الدراسة أن القنب الهندي في مقدمة أنواع المخدرات المنتشرة بين الطالبات بنسبة 68%، تليه الأقراص من نوع “أرتان” و “الفاليوم” بنسبة 17%، أما الحبوب المهلوسة فتمثل نسبة 5% من الاستهلاك.
وخلُصت الأستاذة في دراستها إلى أن استفحال ظاهرة المخدرات لدى الطلبة مؤشر خطير على بؤس المجتمع وتفككه، في ظل غياب تدابير وقائية تحميهم من مختلف أشكال الجريمة.
وحول الموضوع، قالت المكلفة بالإعلام بفرع الاتحاد العام الطلابي الحر بجامعة الجزائر2 “ س. عزوني” في اتصال بـ “الخبر” أمس، إن الظاهرة اتسعت بشكل رهيب، مستدلة بالإقامات الجامعية باولاد فايت بالعاصمة، حيث إن 40% منهن يتعاطين المخدرات، ويتسببن في حدوث شجارات وفوضى بأجنحة الإقامة.
وأبرزت المتحدثة في الإطار أن أعوان الأمن متواطئون في إدخال المخدرات إلى الحرم الجامعي، خاصة أمام تساهل الإدارة التي لا تتعامل مع الظاهرة بجدية، علما أن مدير هذه الإقامة حرص على تحويل بعض الطالبات إلى إقامات أخرى بعد أن اتصل بأوليائهن لإبلاغهم بما يفعلن.
من جانبه، قلل رئيس اتحاد الطلبة الجزائريين بودن نذير من أهمية الظاهرة، وقال إن تعاطي الطالبات المخدرات حالات شاذة لا يقاس عليها، مؤكدا بلغة الأرقام أن 10 طالبات من بين 2000 يتعاطين المخدرات والمؤثرات العقلية.
وطالب المتحدث ديوان الخدمات الجامعية بمرافقة اجتماعية وبيداغوجية فعالة للطلبات، وذلك بتكثيف الأنشطة الثقافية والرياضية لملء أوقات الفراغ. الجزائر: محمد الفاتح عثماني
عدوى زراعته انتقلت إلى الجزائر
الكيف.. الموت القادم من المغرب
لم تعد الجزائر في السنوات الأخيرة بلد عبور فقط للمخدرات والقنب الهندي تحديدا الذي يتدفق إلينا من الحدود الغربية ليوجه إلى أوروبا، فالتقارير والإحصائيات التي تكشفها أرقام مختلف الأسلاك الأمنية تنذر ببلوغ الجزائر مرحلة حرجة من حيث تنامي ظاهرة استهلاك المخدرات في أوساط مختلف شرائح المجتمع، لكن الأخطر من ذلك هو اكتشاف أماكن سرية لزراعة أنواع مختلفة من القنب الهندي في المناطق الجنوبية تحديدا.
لا يمكن الإنكار بأن التهديد الحقيقي الذي يواجه الجزائر في هذا المجال آت من الحدود الغربية، فالمغرب الذي يعد بلدا منتجا لهذه السموم بامتياز صدر لنا في السنة الماضية 200 طن من الكيف المعالج على الأقل، وهذه مستويات قياسية من حيث المحجوزات بالمقارنة مع السنوات السابقة، حيث بلغ حجم الكمية المحجوزة من المخدرات سنة 2012 ما يقارب 73 طنا، و74 طنا خلال سنة 2011، وما أفلت من التغطية الأمنية أعظم.
والمخيف أن مدينة مغنية الحدودية لم تعد وحدها المنفذ ونقطة العبور الأولى للمخدرات، فالمهربون يبحثون حاليا عن مساحات صحراوية واسعة تفلت من التغطية الأمنية لجعلها محطة لنقل المخدرات إلى أوروبا مرورا بتونس، خاصة أن الطرق التي كان يسلكها المهربون قد تغيرت منذ تفاقم الوضع الأمني بمنطقة الساحل. لكن وسط كل هذا، يبقى الخطر الأكبر يكمن في احتمال تحوّل الجزائر إلى بلد منتج، وهو ما تكشفه التقارير الأمنية من وقت لآخر عن اكتشاف مزارع وحقول لزراعة القنب الهندي، آخرها سجل في شهر ماي الماضي، حيث وقعت مصالح الدرك في ولاية أدرار على “غابة” من الكيف تحوي نحو 9 آلاف شجيرة بمنطقة طلمين الواقعة على بعد 350 كم شمالي الولاية.
والغريب أن الحقل السري الذي كان يمون بارونات المخدرات لفترة طويلة دون أن يثير الريبة مجهز بكل مقومات الزراعة، من أتربة مُعالجة وسماد التخصيب على سمك 80 سم.
مداهمة المكان من طرف شرطة مختصة من ولاية بشار بالتعاون مع كتيبة الدرك الوطني بشروين كشفت عن 25 حقلا سريا لزارعة القنب الهندي، اقتلع منها نحو 9500 شجيرة على الأقل تبين أنها كانت تجهز بعد تجفيفها في بيت أحد أعضاء الشبكة التي تستغل المزرعة، ليحول إلى المنيعة ومنها إلى باقي ولايات الوطن لتسويقه.
وسبق لنفس المصالح العام الماضي وبنفس الولاية، اكتشاف ما لا يقل 3 آلاف شجيرة بين نبتة القنب الهندي والخشخاش المنوم، كانت مزروعة في حقلين.
كما تمكنت عناصر الشرطة القضائية بأمن دائرة المنيعة في غرداية من جهتها خلال شهر ديسمبر من العام الماضي، من اكتشاف حقل للقنب الهندي مزروعة ومموهة وسط أشجار مثمرة بمنطقة البكيرات التي تقع على بعد 3 كم عن مقر دائرة المنيعة، كما تم حجز 2 كغ من بذور القنب الهندي بذات الحقل.
واكتشفت مصالح الدرك سنة 2012 وبذات الولاية، ما لا يقل عن 3 آلاف شجيرة بين نبتة القنب الهندي والخشخاش المنوم كانت مزروعة في حقلين. وقبلها حجزت عناصر الشرطة بالمنيعة في غرداية حقلا للقنب الهندي مزروعا ومموها وسط أشجار مثمرة بمنطقة البكيرات التي تقع على بعد 3 كم عن مقر دائرة المنيعة، كما تم حجز 2 كغ من بذور القنب الهندي بذات الحقل.
كما ضبطت ذات المصالح في الفترة نفسها والمنطقة ذاتها مزرعة قنب هندي مموهة وسط حقول البرسيم المستعملة كعلف للحيوانات، ضمت 175 شجيرة من مخدر الحرشة الخام.
كل هذا يعزز المخاوف من اتساع رقعة مستهلكي هذه السموم التي سينخفض سعرها بالتأكيد وتكون في متناول الجميع عندما يتم تأمينها محليا، وهذا ما يستدعي تبني استراتجية محكمة لمراقبة شبكات تهريب وتجارة وزراعة المخدرات.
الجزائر: سلمى حراز
تفكيك عصابة مخدرات تنشط في 4 ولايات
فككت الفرقة الجهوية للشرق لمكافحة المخدرات عصابة مشكلة من 4 أفراد ينشطون في تهريب المخدرات بمحور تبسة وعنابة وقسنطينة وباتنة.
وحسب المعلومات المتوفرة لدى “الخبر”، فإن ذات الفرقة شرعت في ترصد أطراف العصابة في الولايات الأربع لأكثر من 15 يوما، حيث تم استدراج بارون المخدرات، وهو في العقد الثالث من عمره ومنحدر من المنطقة الحدودية ببئر العاتر جنوب تبسة، إلى غاية عاصمة الشرق بقسنطينة، أين تم توقيفه وعثر على متن سيارته على ما يقارب قنطارا من الكيف المعالج كانت مخبأة بإحكام في الصندوق الخلفي للمركبة. وبالرغم من تفطن أفراد العصابة للكمين ومحاولتهم تغيير مكان تسليم البضاعة من قسنطينة إلى عنابة، إلا أنه تم الإيقاع بهم بعد اختراقها. وقد أمر وكيل الجمهورية بمواصلة إجراءات البحث والتحري لإلقاء القبض على بقية أفراد العصابة التي تواجه تهمة تكوين مجموعة منظمة للاتجار بالمخدرات وترويجها.
تبسة: زرفاوي عبد الله
رئيس المؤسسة الوطنية لترقية الصحة مصطفى خياطي
“تعاطي المخدرات أصبح معادلا للتدخين وسط الطلبة”
أكد رئيس مؤسسة ترقية الصحة وتطوير البحث مصطفى خياطي في اتصال بـ“الخبر” أمس، أن المخدرات انتشرت بشكل كبير في الوسط الجامعي، مشيرا إلى أن طالبة واحدة من بين 3 طالبات تتعاطى المخدرات بشكل متقطع.
وواصل خياطي في السياق بأن تعاطي المخدرات لدى الطلبة أصبح معادلا لتعاطي التدخين، لأن سعرها في متناول الشباب.
ويرتفع معدل استهلاك المؤثرات العقلية، حسب خياطي، في اللقاءات الرياضية الهامة، وهذا لتحقيق النشوة والهروب من الواقع، مشيرا إلى أن الجمعية وقفت على حالات كثيرة لتعاطي المخدرات من قبل الشباب خاصة في الأحياء الشعبية قبل المقابلة التي جمعت الخضر بالفريق البلجيكي في إطار مونديال البرازيل 2014.
الجزائر: محمد الفاتح عثماني
رئيس المنظمة الوطنية لجمعيات حماية الشباب عبد الكريم عبيدات
“الجزائر تحصي 300 ألف شاب مدمن سنويا”
أوضح رئيس المنظمة الوطنية لجمعيات حماية الشباب عبد الكريم عبيدات، أن الجزائر تحصي سنويا 300 ألف شاب تتراوح أعمارهم بين 13 و35 سنة يتعاطون المخدرات، 6% منهم إناث. وأكد المصدر أن المنظمة خصصت ضمن برنامجها حافلات تجوب مختلف أحياء الجزائر العاصمة، خاصة الشعبية منها، للتكفل بفئة الشباب المدمنين، مشيرا إلى الاستماع لـ355 شاب مدمن من قبل مختصين نفسانيين، ووجهوا إلى مراكز مختصة. الجزائر: ص.ب
دراسة أمريكية تكشف
قرار غلق الحانات زاد من انتشار المخدرات في الجزائر
أرجع تقرير أصدره معهد “إن.أر.بي” الأمريكي المتخصص في مكافحة المخدرات عبر العالم حول وضعية الإدمان على المخدرات في الجزائر، تزايد الإقبال عليها وعلى بعض أنواع المخدرات الصلبة والخطيرة مثل الكوكايين والهيروين، إلى قرارات غلق الحانات في العديد من الولايات.
وأوضح التقرير الذي أعده باحثان جزائريان لحساب المعهد المذكور، والمتخصص في رصد ومراقبة انتشار استهلاك المخدرات عبر العالم لحساب الكونغرس الأمريكي، أن الإقبال على المخدرات بمختلف أنواعها زاد بعد قرار السلطات الجزائرية غلق مئات الحانات في المدن الداخلية الجزائرية.
وقال الباحث الدكتور نزيم بن طالب أحد معدي الدراسة التي استندت إلى تقارير وإحصاءات الدرك والشرطة وشملت 4 ولايات داخلية، تحول قرار غلق الحانات في بعض الولايات من محاولة للحد من الآفات الاجتماعية إلى سبب رئيسي للآفات الاجتماعية، وذلك نظرا للتوسع الكبير في تجارة الخمور السرية وزيادة الإقبال على المخدرات، وظهور ورشات سرية لتصنيع بعض أنواع الخمور التقليدية، بالإضافة إلى زيادة الإقبال على أنواع ثقيلة من المخدرات، منها الأفيون والهيروين والكوكايين وحبوب الهلوسة. وأضاف الباحث المختص في علم الاجتماع وعلم الإجرام، أن القرارات المتزامنة بغلق الحانات ونقاط بيع الخمور القانونية أدت إلى ظهور مئات الحانات ونقاط البيع السرية لبيع الخمور في أغلب الأحياء. والأكثر من ذلك أن غلق الحانات لم يوقف استهلاك الخمور بل على العكس زاد الإقبال عليها، بينما فضل بعض المدمنين المخدرات التي توسع استهلاكها في كل مكان.
ويضيف الباحث في الإطار “يدفع الشباب الآن الثمن، حيث ظهرت مجموعات مافيا تنشط في بيع الخمور بطريقة سرية، فلم أشاهد بلدا يكافح تهريب المخدرات وإدمانها ثم يمنع ويقنن منع الخمور، ليدفع السكان الآن فاتورة قرار غلق الحانات بانتشار واسع للجريمة وتجارة المخدرات”.
غرداية: محمد بن أحمد
المشروع سيعرض قريبا على البرلمان
المطالبة بتمديد عطلة الأمومة إلى 6 أشهر
طالبت الناطقة باسم الأمانة الوطنية للمرأة وشؤون الأسرة التابعة للمكتب التنفيذي الوطني لحركة مجتمع السلم فاطمة سعيدي، بتمديد فترة عطلة الأمومة من 3 إلى 6 أشهر مع زيادة ساعات الرضاعة اليومية على الأقل إلى 3 ساعات على أن تمدد إلى سنتين. وأشارت المتحدثة خلال الندوة التي نظمتها أمس الأمانة الوطني لحركة مجتمع السلم إلى أن هذه الأخيرة ستتقدم بمشروع تعديل فترة عطلة الأمومة أمام البرلمان لمناقشته، وذلك من 14 إلى 24 أسبوعا أي 6 أشهر متتالية، مع المطالبة بتمديد ساعات الرضاعة بعد الالتحاق بالعمل لتبلغ على الأقل 3 ساعات يوميا ولمدة سنتين، مع إعفاء الأم العاملة المرضعة العاملة في القطاع الصحي من نظام المناوبة الليلية، وتمديد عطلة الأمومة للأم التي تريد الاستفادة أكثر من 45 يوما. واتفق المشاركون في هذه الندوة على أن الرضاعة حق ضائع، لحرمان نسبة كبيرة من الأمهات منها رغم أنها تحميه وابنها من مختلف الأمراض. وحسبما أكده المختص في أمراض الأطفال بمستشفى نفيسة حمود الجامعي الدكتور إبراهيم سعداوي، فإن حليب الأم معقم ولا يمكن لأي محلول بيولوجي أن يعوضه. الجزائر: ص. بورويلة
عنابة/بهدف البحث وتوقيف المتورطين في التحريض على أعمال الشغب
حالة استنفار بالحطاب والباعة الفوضويون يتحدون الأمن
استغربوا بعض المسلّمات الراسخة بالأذهان، شعراء يؤكدون:
المرأة كسرت طابوهات واحتكار الرجل للكتابة الشعرية
اعتبر المشاركون في مهرجان الشعر الشعبي والأغنية البدوية في طبعته الحادية عشر بتيسمسيلت، أنّ المرأة أبدعت في ولوج عالم الشعر، خاصة في الطابع البدوي والملحون.
وقد استغرب بعض الشعراء بقاء بعض المسلمات راسخة بالأذهان كون الرجل له وحده الحق في كتابة الشعر دون المرأة، إلا أن الإبداع الحقيقي كسر تلك الطابوهات لتبرز شاعرات من الطراز الرفيع اجتحن القصيدة الشعرية بلمسة أنثوية.
نورة كريبط: أدعو المرأة المبدعة لمواصلة كتابة الشعر النسوي
دعت الشاعرة نورة كريبط، المرأة المبدعة على الاستمرار في كتابة الشعر النسوي، خاصة المحلون، باعتباره أصعب طابع فني، كاشفة أنها تخوفت من ردة فعل الجمهور الجزائري بعد رجوعها من الجماهرية الليبية، والتي اعتبرتها منعطفا مهما في حياتها الإبداعية، مشيرة إلى أن إصرارها على تكملت مشوارها الفني مع مساندة وسائل الإعلام السمعية التي اعتبرها فضاء حقيقيا منحتها فرصة للتواصل مع جمهورها، وإسماع شعرها الذي بعد عدة مهرجانات شاركت فيها وجدت الجمهور الجزائري أكثر الجماهير تذوقا لشعر الملحون.
رابحي عبد القادر: لا أؤمن بوجود شعر لرجل وآخر للمرأة
أكد رابحي عبد القادر، شاعر وأكاديمي، على وجود العديد من المسلمات الراسخة في ذهنيات، على أن الرجل هو من له القدرة على كتابة الشعر والمتن دون قدرة المرأة على فعل ذلك، مشيرا إلى قيامه بدراسة تحليلية في 2011 تحدث فيها عن التجنيس الشعر النسوي الجزائري المعاصر، وأبرز من خلالها على وجود اعتقاد على أن الفحولة مقتصرة على الرجل لا المرأة، وبالتالي للرجل فقط القدرة على التحكم في تقنيات الكتابة الشعرية.. مسلمات يراها رابحي خاطئة لابد من تجاوزها والخروج منها، لأن الإبداع هو المعيار الحقيقي لإبراز ملكات الفنان شاعرا كان أم كاتبا دون النظر إلى جنس أوصفته.
عبد القادر حجو: التقاليد المفرطة قيدت الحرية الإبداعية للمرأة
كشف الشاعر عبد القادر حجو، المدعو ”باشا”، من ولاية تيسمسيلت، والذي ترعرع في كنف فطاحلة الشعر الشعبي كـ”بن طيبة” و”بن كريو”، على بروز عدد من الشاعرات اللواتي نافسن وتفوقن على نظرائهن من الرجال، معيبا على التخندق تحت ستار العادات والتقاليد لتقيد الملكات الفكرية لعديد من المبدعات بالولاية، دون أن تطفو مواهبهن إلى عالم الإبداع الشعري، داعيا في ذات السياق إلى محاولة خلق فضاءات ثقافية لشريحة النسوية من اجل إبراز قدراتهن الشعرية.
ومن جهة أخرى، أكد محدثنا أن الشعر البدوي شهد حركة تجديد قوية على يد الجيل الجديد من الشباب، معترفا بهامشية كتاباته الشعرية وافتقادها لعنصر التوازن الشعري نظرا لافتقارها لتقنيات الكتابة الحديثة وعدم محاكاتها لمتطلبات المتلقي، مرجعا ذلك إلى عدم الاحتكاك بشعراء الجيل الجديد على شاكلة الشاعر قاسم شيخاوي وهني قاسم، واللذين - حسب ذات المتحدث - أعطايا نكهة خاصة للشعر الشعبي، أين أضفيا عليه نوعا من الحداثة والعصرنة.
ليندة.ص
العلاقات التاريخية والعائلية دفعته إلى هذا الخيار
آيت أحمد يوصي بدفنه في المغرب بدل الجزائر
أعرب الزعيم السياسي المعارض، حسين
آيت أحمد، عن أمله في أن يوارى التراب بعد وفاته بالمغرب بدل الجزائر،
لأسباب تاريخية وعائلية تربطه بالعائلة الملكية، وهي شهادة نقلت على لسان
دبلوماسي جزائري سابق بسويسرا التقاه بمنفاه، الذي يقيم به منذ عدة سنوات.
التصريح الذي صدر عن آيت أحمد ليس مفاجئا، وهو الذي كان يعتبر المغرب بلده المفضل في منطقة المغرب العربي بعد الجزائر، وتردد عليه أكثر من مناسبة، وتجمعه علاقات طيبة وممتازة بالقادة المغاربة سواء في المعارضة أو الحكم، تعود إلى ما قبل الاستقلال خلال الأيام الأولى للحركة الوطنية وحرب التحرير سنة 1954، ثم تطورت بعد الاستقلال مع العائلة الملكية الحاكمة إلى درجة المصاهرة. واستنادا إلى تصريحات الدبلوماسي الجزائري، الذي لم يذكره موقع ”أزواون” الذي أورد الخبر، تربط الدا الحسين علاقات ”عائلية” مع العائلة المالكة في المغرب، حيث تزوج ابن الدا الحسين، البنت الكبرى للملك المغربي الراحل الحسن الثاني، وهي تحمل جنسية مغربية. وفضل موقع ”أزواون” التركيز على الانسحاب الذي سجله آيت أحمد من الحزب، عندما سلم الرئاسة للمناضلين ”هيئة خماسية” رغم احتفاظه بالرئاسة الشرفية للأفافاس، ومقاطعته لأشغال المؤتمر الأخير المنعقد بالعاصمة، مفضلا حضور جنازة شقيقته بالمغرب، بسبب تزامن الحدثين.
وحسب نفس المصدر فإن رغبة آيت أحمد في أن يدفن بالمغرب بعد وفاته، ليست جديدة، وقد سبق له أن عبر عنها في مرات سابقة. وفي حال ما إذا تحقق ذلك فإنه سيكون أول مسؤول سياسي جزائري يوارى التراب خارج الجزائر. واستنادا للمصدر ذاته، فإن آيت أحمد باعتباره شخصية تاريخية كان قد أدلى بتصريح لقناة مغربية حول موضوع تحويل الطائرة التي كانت تقل القادة التاريخيين سنة 1957 إلى المغرب من قبل مصالح المخابرات الفرنسية، وأوضح أن ”الملك المغربي بذل كل ما في وسعه من أجل تحرير القادة التاريخيين، حيث عرض ابنه على المصالح الفرنسية مقابل الإفراج عن القادة التاريخيين”، وهو التصريح الذي يكذب صراحة الاتهامات التي وجهت للملك المغربي الذي اتهم بالخيانة والضلوع في عملية تحويل الطائرة.
وتابع موقع ”أزواون” أنه ”لم يتم تسجيل تنقل آيت أحمد إلى الجزائر بسرية سواء خلال عقد المؤتمر ولا خلال الانتخابات التشريعية، هو لا يثق في أي شخص حتى هنا بسويسرا، وهو جد متحفظ لا يتنقل إلى أي مكان، كما أنه معروف عنه أنه لا يتنقل أبدا لوحده”، حسب شهادة الدبلوماسي الذي ذهب إلى حد التكذيب القطعي للأخبار المتعلقة ببيع آيت أحمد لفيلته بالجزائر العاصمة، رغم أن مصادر أخرى تؤكد الخبر، وأن الرئيس بوتفليقة هو من سهل له مهمة نقل أمواله نحو سويسرا بعد إتمام عمليات البيع.
شريفة عابد
التصريح الذي صدر عن آيت أحمد ليس مفاجئا، وهو الذي كان يعتبر المغرب بلده المفضل في منطقة المغرب العربي بعد الجزائر، وتردد عليه أكثر من مناسبة، وتجمعه علاقات طيبة وممتازة بالقادة المغاربة سواء في المعارضة أو الحكم، تعود إلى ما قبل الاستقلال خلال الأيام الأولى للحركة الوطنية وحرب التحرير سنة 1954، ثم تطورت بعد الاستقلال مع العائلة الملكية الحاكمة إلى درجة المصاهرة. واستنادا إلى تصريحات الدبلوماسي الجزائري، الذي لم يذكره موقع ”أزواون” الذي أورد الخبر، تربط الدا الحسين علاقات ”عائلية” مع العائلة المالكة في المغرب، حيث تزوج ابن الدا الحسين، البنت الكبرى للملك المغربي الراحل الحسن الثاني، وهي تحمل جنسية مغربية. وفضل موقع ”أزواون” التركيز على الانسحاب الذي سجله آيت أحمد من الحزب، عندما سلم الرئاسة للمناضلين ”هيئة خماسية” رغم احتفاظه بالرئاسة الشرفية للأفافاس، ومقاطعته لأشغال المؤتمر الأخير المنعقد بالعاصمة، مفضلا حضور جنازة شقيقته بالمغرب، بسبب تزامن الحدثين.
وحسب نفس المصدر فإن رغبة آيت أحمد في أن يدفن بالمغرب بعد وفاته، ليست جديدة، وقد سبق له أن عبر عنها في مرات سابقة. وفي حال ما إذا تحقق ذلك فإنه سيكون أول مسؤول سياسي جزائري يوارى التراب خارج الجزائر. واستنادا للمصدر ذاته، فإن آيت أحمد باعتباره شخصية تاريخية كان قد أدلى بتصريح لقناة مغربية حول موضوع تحويل الطائرة التي كانت تقل القادة التاريخيين سنة 1957 إلى المغرب من قبل مصالح المخابرات الفرنسية، وأوضح أن ”الملك المغربي بذل كل ما في وسعه من أجل تحرير القادة التاريخيين، حيث عرض ابنه على المصالح الفرنسية مقابل الإفراج عن القادة التاريخيين”، وهو التصريح الذي يكذب صراحة الاتهامات التي وجهت للملك المغربي الذي اتهم بالخيانة والضلوع في عملية تحويل الطائرة.
وتابع موقع ”أزواون” أنه ”لم يتم تسجيل تنقل آيت أحمد إلى الجزائر بسرية سواء خلال عقد المؤتمر ولا خلال الانتخابات التشريعية، هو لا يثق في أي شخص حتى هنا بسويسرا، وهو جد متحفظ لا يتنقل إلى أي مكان، كما أنه معروف عنه أنه لا يتنقل أبدا لوحده”، حسب شهادة الدبلوماسي الذي ذهب إلى حد التكذيب القطعي للأخبار المتعلقة ببيع آيت أحمد لفيلته بالجزائر العاصمة، رغم أن مصادر أخرى تؤكد الخبر، وأن الرئيس بوتفليقة هو من سهل له مهمة نقل أمواله نحو سويسرا بعد إتمام عمليات البيع.
شريفة عابد
التعليقات (2 تعليقات سابقة) :
ADEL : ALGER
AHDER WACH THAB
ANTA ALWATANI ALADHI LAM YAKHOUN YAWMEN LAM YASSREK YAWMEN
ANTA FAKHROUNA WA MITHALOUNA
ANTA ALWATANI ALADHI LAM YAKHOUN YAWMEN LAM YASSREK YAWMEN
ANTA FAKHROUNA WA MITHALOUNA
benijerra : Guelma
تاكد بتدقيق ما تكتب يا كاتب المقال:
-اختطاف الطائرة كان سنة1956
-الطائرة كانت متجهة من المغرب الى تونس
-اختطاف الطائرة كان سنة1956
-الطائرة كانت متجهة من المغرب الى تونس
http://www.entv.dz/tvar/video/index.php?t=JT20H_21-06-2014
جباري رفض رحلة البرازيل
الأحد 22 جوان 2014 elkhabar
Enlarge font Decrease font
لم يتنقل الرئيس السابق لنادي مولودية وهران يوسف جباري إلى البرازيل، رغم أنه كان من بين ”الشخصيات الرياضية” التي استفادت من مجانية الرحلة، ورغم أنه أصبح معفى من أي مسؤولية في فريقه. ويقول العارفون بخبايا النادي الحمراوي إنه فضل البقاء في وهران لمتابعة ”تفاصيل التدقيق في الحسابات المالية التي قدمها في الجمعية العامة والتي تم رفضها”.