اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف رجال الجزائر ان نساء الجزائر انتقلن من التحايل على التجار الجزائريين الى التحايل على الازواج بارغام ازواجهن على سرقة الرضع من المستشفيات لارضائهن عاطفيا بسب الاعاقة الجنسية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف رجال الجزائر ان نساء الجزائر يملكن المساكن الشاغرة والسيارات الفاخرة لكنهن فقيرات الى رجال عازبين جنسيا ويدكر ان نساء الجزائر ينظرون باحتقار الى رجال الجزائر بعدما اصبحت المناصب تنمنح للنساء الجزائريات من اجل فروجهن الجنسية بينما يعمل رجال الجزائر كحراس لسيارات نساء الجزائر ومتسولين لدي نساء الجزوائر في الادارات ويدكر ان نساء الجزائر اصبحن يملكن عبيد من رجال الجزائر فهن يوطفن الرجال من اجل ايصال الزبائن الى بيوت الدعارة كما اصبحت نساء الجزائر ترفض الزواج خوفا من ضياع جمال ماكياج مزابل اروروبا ويدكر ان
نساء بمساكن وسيارات ناقصات رجال يتسولون لدي المحلات التجارية مقابل اخفاء اموالهن في البنوك من اجل الماكياج والاعراس والعلاقات الجنسية مع الشخصيات المحلية والوطنية والاسباب مجهولة
السبت, 14 يونيو 2014
عدد القراءات: 1062
http://www.entv.dz/tvar/video/index.php?t=JT20H_13-06-2014
وكانت وحدات الأمن والدرك بمدينة تمالوس غرب سكيكدة، قبل صلاة الجمعة من نهار أمس، قد أوقفت سيدّة تبلغ من العمر 48 سنة، مقيمة على مستوى حيّ بلاسكة مولود، بوسط مدينة تمالوس، بعد سلسلة من التحريات والتحقيقات بشأنها، عقب ورود معلومات منذ ثلاثة أيام، مفادها أن إمرأة مطلقة في وقت سابق بسبب العقم، ومتزوجة حديثا من كهل من مواليد فرنسا، في الستينيات من العمر، زعمت منذ نحو 20 يوما، بأنها وضعت مولودا من جنس ذكر على مستوى مصلحة الأمومة والطفولة بمستشفى قسنطينة، وحاولت إيهام الناس بعد ذلك من خلال القيام بإجراءات حفل "العقيقة" التي تعتبر سنة وتقليدا حضر مراسيمه الكثير من أهل المنطقة، وبناء على هذه المعطيات، قامت مصالح الدرك بتتبّع خيوط القضيّة، والتأكّد من صحّة المعلومات الواردة، وبالتنسّيق مع عناصر الشّرطة القضائية لأمن ولاية قسنطينة، وبإخطار من السيّد وكيل الجمهورية لدى محكمة تمالوس الابتدائية، تمت مداهمة منزل المعنية، أين تمّ توقيفها واسترجاع رضيع في سن الرضيع ليث المختطف منذ 17 يوما من مصلحة الولادة بمستشفى قسنطينة، كل المعلومات والدلائل الأولية أكدت بأنه الرضيع ليث كاوة الذي أختطف بتاريخ الـ 17 من شهر ماي الماضي، خاصة وأن المتهمة صرحت خلال التحقيقات الأولية معها بأن الرضيع الذي حصلت عليه تم جلبه من مدينة قسنطينة بتاريخ الـ27 من شهر ماي، وقالت بأنها تسلمته بعد أن دفعت مبلغا ماليا بتورط أطراف من المستشفى، حسب مصادر عليمة .
عناصر الشرطة والدرك اللذين تكفلا بالتحقيق في هذه القضية، قاما بتحويل المتهمة على مستوى مستشفى تمالوس، أين تم إخضاعها للتحاليل الطبية، وتم التأكد بأنها لم تضع مولودا خلال الأيام الأخيرة، ولم تحبل أصلا، وكانت قد زعمت بأنها أجرت عملية قيصرية، وتم الاتصال بوالدي "ليث" بقسنطينة، بعد إجراءات إرسال الرضيع إلى مسقط رأسه للتأكد من أنه المعني الذي تم اختطافه منذ أسابيع من قسنطينة، وهي القضية التي أثارت جدلا واسعا في الساحة الوطنية، وأخرجت سكان قسنطينة للاحتجاج.
للإشارة، فإن سكان تمالوس أبدوا استياءا وتذمرا كبيرين من قيام المعنية بهذه الجريمة النكراء في حق الرضيع ووالديه، مطالبين بتطبيق أقصى العقوبات في حقها. علما أن المتهمة موظفة بوكالة التنظيم والتسيير العقاري فرع مدينة تمالوس، والبحث جار عن زوجها.
وكان والدا ليث قد تم استدعاءهما لمصالح الشرطة ولكنهما لن يتسلما ليث إلا بعد أن يتم فحصه وإخضاعه لتحاليل الحمض النووي، حتى يطمئن قلوب الجميع، علما بأن الوالدين خضعا للتحاليل مباشرة بعد اختطاف ليث في التاسع عشرة من الشهر الماضي، وحسب مصادر فإن المتهمة لم تختطف الطفل وإنما كلفت أطرافا أخرى قد يكون أحدها زوجها الذي مازال في حالة فرار وهو مغترب سابق، له أبناء خارج الوطن وعقد قرانه مع المتهمة منذ خمس سنوات وعلم بأن عقدتها في الحياة هي الولد ورفضت تربية أي مولود من مراكز الطفولة المسعفة وقامت منذ أشهر برسم سيناريو الحمل الذي انتهى باختطاف ليث، الذي سيجرها إلى السجن رفقة الكثير من المتورطين ويحتمل سقوط تورط عمال المستشفى الجامعي بقسنطينة الذين تبقى تهمتهم الأولى والكبرى هي الإهمال..
تمّ العثور عليه حيّا في سكيدة بعد 18 يوما من البحث
تمكّنت مصالح الأمن مساء أمس من العثور على الرضيع (ليث كاوة) الذي تمّ اختطافه من مستشفى الأطفال (ابن باديس) بقسنطينة على قيد الحياة بتمالوس في سكيكدة لدى امرأة تعمل في ديوان الترقية العقارية، لينتهي بذلك الكابوس الذي عاشته عائلة الرّضيع المختطف على مدار 18 يوما·
أكّدت مصالح الأمن أن الطفل سيخضع لتحاليل الحمض النووي للتأكّد من هُوِيته في الوقت الذي تمّ فيه توقيف ثلاثة من الطاقم الطبّي الذين كانوا يشرفون على معالجة الرّضيع، ويتعلّق الأمر بكلّ من الطبيبة والممرّضة والقابلة الذي أشرف على ولادة (ليث) للاشتباه في تورّطهم في عملية اختطاف الطفل· وللاشارة، فإن المشتبه فيه الرئيسي في اختطاف (ليث) عمره 59 سنة، وهو في حالة فرار· وبالعودة إلى تفاصيل جريمة الاختطاف التي اهتزّ لها الرّأي العام فقد تمّت يوم 27 ماي الفارط، عندما اختفى الرّضيع (ليث) من حاضنة مصلحة الولادة بالمستشفى الجامعي (ابن باديس) بقسنطينة، حيث تلقّى والده مكالمة هاتفية من المصلحة تسأله إن كان قد أخذ ابنه من أجل استكمال بعض التحاليل التي طلبتها منه المصلحة، وعلى الفور سارعت العائلة إلى المصلحة الاستشفائية لتتأكّد من اختفاء الرّضيع· وكان (ليث) بقي في المستشفى بسبب إصابته بمرض عابر وكان من المفترض أن يغادره خلال ساعات، فيما غادرت والدته المستشفى بعد عملية قيصرية في الواحد والعشرين من الشهر الماضي بعد يومين من إنجابها أوّل أبنائها من الذكور بعد ابنتين دون سنّ الرّابعة· وحقّقت مصالح الأمن مع الطاقم الطبّي من مختصّين وممرّضين الذين عملوا في الفترة الليلية التي اختفى فيها الرّضيع (ليث)، كما حُقّق مع الحارس، وتواصلت التحقيقات مع المشرفين على المصلح قبل أن يتمّ العثور على الرّضيع مساء أمس بتمالوس بولاية سكيكدة، حيث ما تزال التحرّيات متواصلة للقبض على المتورّطين الحقيقيين في عملية الاختطاف·
ب· حنان
http://www.echoroukonline.com/ara/articles/207466.html
أصبحت
الجزائر في السنوات الأخيرة قبلة العديد من المهاجرين بمختلف جنسياتهم
ولغاتهم وأصولهم، ولكن لوحظ في الآونة الأخيرة أنها أصبحت جنة الكثير من
الأفارقة الذين دفعتهم الظروف السياسة والاجتماعية إلى مغادرة أوطانهم، لكن
ما شد انتباهنا هو تواجد غجر تونسيين في حي الرملي الفوضوي بالجزائر
العاصمة، الذين يطالبون بترحيلهم إلى سكنات اجتماعية جديدة·
عتيقة مغوفل
قامت أخبار اليوم في أحد الأعداد الصادرة الأسبوع الفارط بنشر موضوع حول وضعية سكان أحد أكبر الأحياء القصديرية، ألا وهو حي الرملي الواقع ببلدية جسر قسنطينة بقلب العاصمة الجزائرية، وهناك وبعد أن تقربنا من السكان لنقل معاناتهم ومأساتهم التي دامت سنينا طويلة بتلك المنطقة، لفت انتباهنا الحضور القوي للأسر التونسية التي تعيش منذ مدة بأحد الأجزاء بحي الرملي الكبير والشاسع، وهو الأمر الذي دفعنا للرجوع إلى هناك من أجل التحقيق في الأمر من أين جاء هؤلاء ولماذا اختاروا الجزائر بذات وكيف يجتاز هؤلاء يومياتهم·
السيوف والخناجر منطق التوانسة بحي الرملي
في حدود الحادية عشرة صباحا عقدنا العزم وتوجهنا نحو حي الرملي القصديري ببلدية جسر قسنطينة بالجزائر العاصمة، وصلنا إلى هناك وكالعادة فور نزولنا من السيارة وطأت أقدمنا الوحل عوض الأرض، تغلغلنا داخل الحي وطرقنا باب السيد(موسى·م) أحد سكان الحي الذي ساعدنا في المرة السابقة في إنجاز الروبورتاج المتعلق بمعاناة سكان القصدير عله يساعدنا في التقرب من الجالية التونسية المقيمة بذات الحي·
وكعادته استضافنا السيد موسى داخل بيته وسط عائلته المتكونة من والدته، شقيقته، زوجته وأبناؤه، وبعد أن تبادلنا أطراف الحديث طلبنا من السيد موسى أن يأخذنا إلى الجهة التي تقطن بها الجالية التونسية المقيمة هناك، إلى أنه أبى ورفض الأمر جملة وتفصيلا، كانت حجته في ذلك أن هؤلاء البشر عدوانيون جدا ولا يمكن التقرب منهم البتة خصوصا إذا أدركوا أننا إعلاميون، وهو الأمر الذي رفضته أيضا والدة السيد موسى خصوصا أننا لم نكن مرفوقين برجال الأمن، ليواصل موسى حديثه عنهم أنه وفي أحد المرات مرت إحدى لجان الإحصاء وحاولت التقرب منهم من أجلوا إحصائهم، إلا أنهم رفضوا الموضوع وقاموا بطرد هذه اللجنة شر طردة مستعملين في ذلك السيوف والخناجر من أجل ترهيبهم ومن ثمة عدم الرجوع إليهم·
إلا أن ذلك لم يثن عزيمتنا في إنجاز موضوعنا فقد قمنا بالبحث والتقصي حول حقيقة هذه الفئة من الجالية التونسية المقيمة وبطريقة غير شرعية بالجزائر·
الغجرية كساندرا في حلة تونسية تحل ضيفة على الجزائر
بدأ السيد موسى حديثه إلينا فقال (أنا من مواليد سنة 1970 بهذا الحي أعرف كل أكواخه كوخا كوخا، وكل سكانه فردا فردا، كنت أبلغ من العمر حينها 5 سنوات بالضبط سنة 1975 عندما سمعت أبي يتحدث عن قدوم مجموعة من الأسر التونسية التي استقرت بالحي، ولكن رغم صغري سني انتابني الفضول من معرفة هؤلاء الناس، شكلها، كيف يتكلمون وكيف يتصرفون، في اليوم الموالي خرجت أنا و شقيقي الأكبر إلى الحي بعد أن سمحت لنا أمي على أساس أننا سنقف أمام باب الدار من أجل اللعب، ولكن فضولي دفع بي أن أقنع أخي أن نذهب ونتفرج على الوافدين الجدد إلى الحي، أقنعت أخي وذهبنا إلى هناك وبقينا نتفرج عليهم من بعيد كانوا غجرا يشبهون أولئك الغجر الذين عهدنا مشاهدتهم في الأفلام المكسيكية على غرار كساندرا التي ملكت قلوب الملايين من الجزائريين في وقت من الأوقات، أتذكر منظرهم وكأني أعاود رؤيته من جديد في هاته اللحظة، كانوا ناصبين خياما مثل خيم البدو الرحل الجزائريين يلبسون ثيابا مزركشة بالعديد من الألوان جلها عبارة عن مجموعة من الأقمشة كانوا يلفونها على أجسادهم، وكانت كل واحدة من نسائهم تحمل طفلا على ظهرها يخال الناظر إليها أنها تحمل حقيبة على ظهرها، وقد قامت هذه الفئة بعزل نفسها عن باقي السكان من خلال بناء جدار يفصلهم عن غيرهم من السكان، فقد كانوا يحبون الترحال كثيرا واختاروا الجزائر مستقرا لهم)·
التسوّل والتنجيم مهنتهم
بدأت هذه الفئة من الوافدين الجدد تخرج من خيمها لتبحث عن لقمة عيشها خصوصا عندما أبى سكان الحي مساعدتهم، لأنهم حادوا الطباع وعدائيو التعامل واختاروا التسول حرفة لهم، فبدءوا يتسولون في الشوارع مستعملين أبناءهم كطعم يستعطفون به قلوب المارة فيضعون أيديهم في جيوبهم ويتصدقون على الأطفال بثمن كيس من الحليب أو خبزة تسكت جوعهم، وهم مايزالون يحترفون هذه الصنعة ليومنا هذا، فالزائر محطة السمار للسكك الحديدية خصوصا في الساعات الأولى من الصباح، يلمح هؤلاء متجمعين على رصيف المحطة ينتظرون القطار الذي يركبون فيه ويبقون فيه طيلة الرحلة حتى يصل إلى آخر محطة من سفره يتسولون داخل مقطوراته، يصطادون الركاب مابين الصاعد والنازل عسى أحدهم يجود عليهم بقطعة نقدية·
في حين اختارت العجائز من الغجر التونسيين مهنة أخرى وهي التنجيم أو قراءة الكف، مستغلين في ذلك سذاجة بعض النسوة علهن يتمكن معرفة المستقبل الذي لا يمكن أن يعرفه غير الخالق عزوجل، فقد كن يتجولن في الأحياء السكنية ويطرقن أبواب الشقق حينها يتلاعبن بعواطف ربات البيوت ويستدرجهن بالحديث حتى تبسط الزبون راحة كفها، ومن ثمة تخدعها الغجرية بكلمة أو بعبارة أصح بكذبة تسر قلبها وخاطرها، ومن ثمة تنال الغجرية مرادها وتحظى بمبلغ من المال·
يرفضون الخروج من العاصمة
سنة 1983 زار القنصل التونسي حي الرملي وبالضبط مكان إقامة الغجر وبما أنهم يعدون من البدو الرحل وفضلوا الإقامة بالجزائر، قام هذا الأخير بمساعدتهم من خلال ترحيلهم إلى منطقة واد عيسى الواقعة بولاية تيزي وزو، أين جهزت القنصلية التونسية لهؤلاء مكانا للإقامة بعيدا عن قاذورات حي الرملي، إلا أن هؤلاء الغجر رفضوا عملية الترحيل، فبعد مدة من ترحيلهم عادوا إلى الحي وإلى أكواخهم القديمة، فالحياة لم ترقهم بولاية تيزي وزو لأن الكثافة السكانية هناك قليلة مقارنة بالكثافة السكانية الموجودة بالجزائر العاصمة وبالتالي فإن التسول هناك لن يوفر لهم الربح المعتاد·
وبعد مرور السنين كبروا أبناء هذه الفئة من الغجر واندمجوا وسط المجتمع الجزائري، بالإضافة إلى هذا فقد ولد العديد من أبنائهم بأرض هذا الوطن الحبيب مما جعلهم يلبسون الثوب الجزائري، وبذلك أصبحت حياتهم مثل حيلة أي مواطن جزائري، وهو الأمر الذي دفع بالعديد منهم طلب سكن اجتماعي مثلهم مثل أي مقيم بالحي، وهو الأمر الذي اختلف بشأنه الكثيرون فهمنهم من يقول إن لهم الحق في الحصول على سكن لأن أبناءهم ولدوا بالجزائر وهذا يثبت أقدمية وجودهم هنا، بينما يرجح آخرون أنهم لن يستفدوا من السكن الاجتماعي لأن القنصلية التونسية هي المخولة للتكفل بهم، وللتحقق في الموضوع أكثر ربطت أخبار اليوم اتصالا هاتفيا بالسيد عز الدين بوغرة رئيس بلدية جسر قسنطينة لكن لم يجبنا ولم يوضح الانشغال·
رابط الموضوع : http://www.ennaharonline.com/ar/latestnews/211618-%D9%87%D9%83%D8%B0%D8%A7-%D8%A8%D8%A7%D8%B9%D8%AA-%D8%B7%D8%A8%D9%8A%D8%A8%D8%A9-%D9%88%D9%85%D9%85%D8%B1%D8%B6-%D9%88%D9%82%D8%A7%D8%A8%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D9%81%D9%84-%D9%84%D9%8A%D8%AB-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%85%D8%B1%D8%A3%D8%A9-%D8%B9%D8%A7%D9%82%D8%B1-%D9%81%D9%8A-%D9%82%D8%B3%D9%86%D8%B7%D9%8A%D9%86%D8%A9.html#.U5v2qqAtvt1#ixzz34b5DvTMn
عثرت مصالح الأمن أمس الجمعة على الرضيع “كاوة محفوظ ليث” حيا بمدينة تمالوس بسكيكدة، والذي تم اختطافه من قسم المواليد الجدد بمستشفى قسنطينة منذ حوالي 3 أسابيع. وحسب مصادر من عائلة الرضيع فإن الأخير في طريقه إلى منزل والديه. التحقيقات التي باشرتها مصالح الأمن الوطني بأمر من وزير العدل الطيب لوح أفضت إلى أن عملية الخطف تمت بتواطؤ كل من عون الأمن بمستشفى قسنطينة المدعو “سليم.ق” والقابلة بذات المستشفى المدعوة “شهيناز.م”. هذا وكان المئات من المواطنين قد استجابوا لنداء عائلة كاوة التي سرق رضيعها “ليث” منذ ما يفوق الأسبوعين من داخل قسم الولادة بالمستشفى الجامعي بن باديس بقسنطينة ونظمت احتجاجا وسط مدينة قسنطينة ضد ظاهرة سرقة الأطفال.
ق.و
حسب مقربين من حيماني، تحدثت معهم الفجر قصد الوقوف على تفاصيل وفاة اللاعب، فإن حيماني غادر الحياة في سيناريو مؤسف للغاية، ويجعل سياسة البريوكلاج المنتهجة من المسؤولين هي السبب الرئيسي فيما حدث، حيث كان اللاعب متواجد بإحدى عمارات العاصمة، رفقة زميله المدعو ”ايبو” المغترب باسبانيا، والذي جاء لزيارة حيماني، حيث فضل حيماني دعوة زميله ايبو من أجل مشاهدة شقته الجديدة والتي هي في طور الإنجاز.
ولما كان حيماني بصدد معاينة الشقة، مر عبر حفرة، تمت تغطيتها بواسطة لوحة خشبية نحيفة، وبالنظر إلى البريكولاج المنتهج في تغطية الحفرة، فضلا عن غياب الإنارة فإن حيماني سقط من مكان جد مرتفع، وتحديدا من الطابق الثالث، ليتعرض إلى جروح كبيرة على مستوى الرأس واليد والرجلين أيضا، ما تطلب نقله إلى المستشفى.
نقل مغمى عليه واستفاق بالمستشفى
وبعد تأخر قليل، وصلت سيارة الإسعاف إلى مكان سقوط حيماني، حيث تم نقله على جناح السرعة إلى المستشفى الجامعي، وكان اللاعب في غيبوبة، بعد أن أغمي عليه نتيجة سقوطه على الرأس، لتتنقل عائلته وبعض أصدقائه من بينهم ايبو الذي كان برفقته، ورفض الابتعاد عنه، إلى المستشفى لمتابعة حالته، وقد تم خياطة اللاعب على مستوى الرأس واليد، لإيقاف نزيف الدم الكثير الذي أهدره جسم حيماني، وبعد أكثر من ساعة، استفاق اللاعب وسمح الأطباء لعائلته بالتحدث معه.
تحدث مع عائلته ثم فارق الحياة
وتحدث حيماني مع عائلته وبعض أصدقائه، رغم وضعيته الحرجة، حيث سرد ما حدث له، وهدأهم قليلا، قبل أن يغمى عليه مجددا، لكن هاته المرة دون رجعة، حيث لفظ أنفاسه الأخيرة في مشهد جد مؤثر، تاركا خلفه عائلة تتكون من زوجة وثلاثة بنات في مقتبل العمر.
عائلته وأصدقائه بكوا بحرقة والابتسامة ميزة الراحل
نزل خبرة وفاة حيماني كالصاعقة على عائلة حيماني وأصدقائه، وكل من عرف اللاعب عن قرب، وكانت الدمعة والدعاء الصالح هما السبيلين الوحيدين لموقف الرحيل المؤسف للاعب الذي وصفه كل من تحدثنا معهم بأنه الانسان المبتسم على الدوام، فقد كان حيماني شخص إيجابي، ويضحك باستمرار ويمازح الصغير والكبير ويحترم الغير.
التجديد مع النصرية دون شروط آخر ما قام به الراحل
وحسب إدارة نصر حسين داي، فإن حيماني قد جدد عقده مع الفريق لموسمين إضافيين أول أمس، ووافق على البقاء مع الملاحة، مؤكدا ولائه للفريق، نظرا للحب الذي وجده من طرف أنصار الفريق. وقد ساهم في صعود النصرية إلى بطولة القسم الأول كما تقمّص الألوان الوطنية في 5 مناسبات منذ عام 2008 التي تحصل فيها على جائزة هداف البطولة الوطنية.
عائلته تريد محاسبة المسؤولين
تسعى عائلة حيماني من أجل استعادة حق اللاعب، وتصر على ضرورة محاسبة المتسببين فيما حدث، وكذا غياب الشروط الأمنية على مستوى عمارات العاصمة، والتي تعتبر خطر على جميع السكان.
من جانبهم، فإن أنصار نصر حسين داي أكدوا وقوفهم إلى جانب عائلة حيماني، مؤكدين أن اللاعب لا يستحق ما حدث له، رغم أن الأمر كان قضاء وقدر.
ج. ابراهيم/ج. عميروش
الاخبار العاجلة لاكتشاف رجال الجزائر ان نساء الجزائر انتقلن من التحايل على التجار الجزائريين الى التحايل على الازواج بارغام ازواجهن على سرقة الرضع من المستشفيات لارضائهن عاطفيا بسب الاعاقة الجنسية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف رجال الجزائر ان نساء الجزائر يملكن المساكن الشاغرة والسيارات الفاخرة لكنهن فقيرات الى رجال عازبين جنسيا ويدكر ان نساء الجزائر ينظرون باحتقار الى رجال الجزائر بعدما اصبحت المناصب تنمنح للنساء الجزائريات من اجل فروجهن الجنسية بينما يعمل رجال الجزائر كحراس لسيارات نساء الجزائر ومتسولين لدي نساء الجزوائر في الادارات ويدكر ان نساء الجزائر اصبحن يملكن عبيد من رجال الجزائر فهن يوطفن الرجال من اجل ايصال الزبائن الى بيوت الدعارة كما اصبحت نساء الجزائر ترفض الزواج خوفا من ضياع جمال ماكياج مزابل اروروبا ويدكر ان
نساء بمساكن وسيارات ناقصات رجال يتسولون لدي المحلات التجارية مقابل اخفاء اموالهن في البنوك من اجل الماكياج والاعراس والعلاقات الجنسية مع الشخصيات المحلية والوطنية والاسباب مجهولة
عثـر عليه داخل منزل سيدة عاقر بتمالوس في سكيكدة |
عدد القراءات: 1062
تمكنت مصالح الدرك و الأمن من التوصل إلى
مكان الرضيع ليث المختطف منذ أزيد من أسبوعين من داخل مصلحة التوليد
بالمستشفى الجامعي بقسنطينة، حيث تم العثور عليه حيا بمنطقة "المراية"
بتمالوس بولاية سكيكدة، داخل منزل يعود لسيدة تم توقيفها، بينما لا يزال
شريكها المفترض في حالة فرار، كما أوقفت مصالح الأمن بقسنطينة يوم أمس عون و
قابلة اشتبه في تورطهما في القضية.
عثـر عليه داخل منزل سيدة عاقر في تمالوس بسكيكدة
الرضيع ليث يعود إلى حضن والديه بعد أسبوعين من اختطافه
تمكنت مصالح الدرك و الأمن من التوصل إلى
مكان الرضيع ليث المختطف منذ أزيد من أسبوعين من داخل مصلحة التوليد
بالمستشفى الجامعي بقسنطينة، حيث تم العثور عليه حيا بمنطقة "المراية"
بتمالوس بولاية سكيكدة، داخل منزل يعود لسيدة تم توقيفها، بينما لا يزال
شريكها المفترض في حالة فرار، كما أوقفت مصالح الأمن بقسنطينة يوم أمس عون و
قابلة اشتبه في تورطهما في القضية.
وكيل الجمهورية بمحكمة قسنطينة قال في ندوة صحفية مساء أمس، بأن العملية تمت بناء على معلومات وردت نيابة الجمهورية للشرطة القضائية بتمديد الاختصاص و تفتيش مشتبه فيه في اختطاف الرضيع ليث في إحدى الولايات المجاورة، حيث تم العثور عليه داخل سكن و استرجاع المولود و من ثم تحويله نحو قسنطينة أين تعرف عليها والداه، كما تم إخضاع الرضيع لفحوصات طبية احترازية و توقيف متورطين مع استكمال التحقيقات "للتوصل إلى كل من شارك أو تواطأ أو ساهم في الاختطاف بصفة مباشرة أو غير مباشرة"، و ذلك تنفيذا لتعليمات وزير العدل و بتعاون الشرطة مع مصالح الدرك، رافضا تقديم مزيد من التفاصيل. و تفيد المعلومات الأولية التي تمكنا من الحصول عليها من مصادرنا، بأن مصالح الأمن و الدرك قد قامت نهار أمس بمداهمة مسكن في المنطقة المسماة المراية التابعة لدائرة تمالوس بولاية سكيكدة، و ذلك بعدما بلغتها معلومات بأن مواطنين سمعوا بكاء يصدر من منزل تقطنه سيدة تبلغ من العمر 48 سنة موظفة بالوكالة العقارية بمدينة تمالوس و معروفة بأنها لم تنجب منذ عدة سنوات و لها ابنة وحيدة، و هو ما خلق شكوكا لديهم جعلتهم يبلغون مصالح الأمن، التي وجدت خلال عملية المداهمة حوالي الثالثة زوالا الرضيع "ليث"، ليتم توقيف السيدة بينما لا يزال شريكها في حالة فرار، حيث اختلفت الروايات حول هويته إذ أفاد مصدر بأنه زوجها الذي ينحدر من قسنطينة و هو ما لم يتسن لنا التأكد منه من جهة رسمية، في حين ذكرت مصادر محلية من تمالوس بأن السيدة حاولت الهروب بعد اكتشاف أمرها قبل أن يتم القبض عليها. و أفادت جهات اخرى بان المعنية أجرت عملية استئصال للرحم في ذات المصلحة الذي كان الرضيع بها و تكون قد شاهدته و قررت اختطافه بتواطؤ مع بعض الموظفين و ذلك مقابل مبالغ مالية. و قد تم مباشرة و بعد عملية المداهمة تحويل الرضيع "ليث" نحو استعجالات مستشفى تمالوس و إخضاعه للمعاينة الطبية، في حين تم اقتياد المشبه فيها نحو أمن الولاية للتحقيق معها، كما قامت مصالح الأمن بقسنطينة و بعد ذلك بساعات بتوقيف عون بمصلحة التوليد بالمستشفى الجامعي بقسنطينة و الذي سبق و أن تم التحقيق معه و يتعلق بالمدعو "ب.س" في الثلاثينات من العمر و أب لأطفال، كما تم أيضا القبض على قابلة بالمصلحة تدعى "ن.ش"، و هما مشتبه فيهما تكون السيدة التي القي القبض عليها بتمالوس قد دلت عليهما خلال التحقيق الابتدائي معها، حيث يحتمل أن يكون قد شاركا في الإعداد للعملية، في وقت علمنا من مصادر أمنية بأن الموقوفة التي عثر على الرضيع ليث بمنزلها، زورت وثائق طبية و إدارية من أجل تحويل الرضيع إلى اسمها و اسم زوجها. و قد قامت مصالح الأمن بتحويل الرضيع ليث محفوظ كاوة مساء أمس من مستشفى تمالوس باتجاه مديرية الأمن الولائي اين تعرف عليه والديه في حدود الساعة الرابعة مساء، و ذلك قبل أن يتم نقله باتجاه المستشفى الجامعي من اجل إخضاعه للفحوصات الطبية اللازمة و تحليل الحمض النووي. عائلة الرضيع ليث التي عاشت جحيما دامت لأزيد أسبوعين و كانت ستنظم بعد غد وقفة احتجاجية أخرى للمطالبة بتكثيف التحريات الأمنية، عاشت نهار أمس ساعات من الترقب و الانتظار انتهت بنهاية الكابوس و عودة الابن المختطف لحضن والديه، عقب أيام من التحقيقات المتواصلة التي توسعت إلى عدة مناطق و مست حتى حدود الوطن، كما كانت مصالح الأمن قد أوقفت الطاقم المناوب ليلة الاختطاف و أجرت مداهمات لمنازل العديد من العاملين في المصلحة و بشقق بالمدينة الجديدة علي منجلي، و ينتظر أن تكشف التحقيقات عن مزيد من التفاصيل عن هذه القضية التي شغلت الرأي العام منذ ٢٧ ماي الفارط، و لاقت تعاطف المواطنين الذين ندد الكثير منهم بحالة "الفوضى" و "الإهمال" التي يشهدها أكبر مستشفى بالشرق. ياسمين.ب/كمال.و
الإبقاء على ليث بالمستشفى وحالته الصحية جيدة
كشف، مساء أمس، مدير المستشفى الجامعي
بقسنطينة أحمد براشية، أن صحة الرضيع ليث كاوة جيدة ولا تدعو للقلق، رغم أن
الطاقم الطبي الذي أشرف على معاينته فضل الابقاء عليه تحت المراقبة
الطبية.
وأوضح مدير المستشفى الجامعي ابن باديس بقسنطينة، خلال ندوة صحفية نشطها، بعد معاينة ليث ، أن صحة هذا الأخير جيدة، موضحا في ذات السياق أن أطباء بمصلحة طب الأطفال عاينوا الرضيع، فور وصوله إلى قسنطينة، حيث تم التأكد من سلامته من أي أمراض يمكن أن تصيب رضيعا في سنه، خصوصا وأنه كان يتابع فترة علاج بالمستشفى عند اختطافه. واعتبر ذات المسؤول أن الفترة التي تابع خلالها الطفل علاجه بمستشفى ابن باديس قبل اختطافه، والتي كانت ثلاثة أيام، كان قد تلقى خلالها العلاج اللازم، بمرض اليرقان المعروف محليا بـ "الصفاير"، ما يعني أن قرار الاحتفاظ به داخل المستشفى أمر عاد. من جهة أخرى، أوضح مدير المستشفى الجامعي، أنه سيتم إجراء فحص الحمض النووي للرضيع البالغ من العمر 26 يوما، من أجل مطابقته مع حمض الوالدين والتأكد علميا بأنه الطفل المختطف، رغم أن والدته تعرفت عليه. وبخصوص الاجراءات المتخذة في المستشفى الجامعي، والمتعلقة بحماية الأطفال حديثي الولادة من الوقوع ضحية حوادث مشابهة، أكد ذات المتحدث أن مصالح المستشفى وتطبيقا لتعليمات وزير الصحة قد جهزت مصلحة الولادة وأمراض النساء بعشر كاميرات مراقبة، يتم من خلالها مراقبة كل المصالح والغرف والأروقة، عدا مضاعفة عدد أعوان الأمن المكلفين بحراسة مدخل الرواق الخاص بالمواليد الجدد، وأضاف أنه يتم حاليا التفكير في طريقة جديدة وحديثة، يتم من خلالها مراقبة كل رضيع على حدى ومعرفة مكانه بدقة، من خلال وضع أسورة الكترونية لكل رضيع يدخل المصلحة. على صعيد آخر، أكد براشية أن التوقيفات التحفظية التي اتخذتها الادارة في حق كل العاملين يوم وقوع الحادثة مست ثمانية عمال ويتعلق الأمر بأعوان أمن، قابلات وممرضات، مؤكدا في ذات السياق أن التحقيق الإداري متواصل، دون أن يستبعد فرضية تورط أطراف أخرى في القضية حتى أطباء. مدير الصحة لولاية قسنطينة، ذكر من جهته أنه و بالاضافة إلى وضع كاميرات مراقبة بكل المؤسسات الاستشفائية بالولاية، سيتم التوجه لتخفيض فترات زيارة المرضى، من أجل التحكم الجيد في العملية، إلى جانب محاولة التحكم أكثر في عدد الوافدين. عبد الله بودبابة
بعد 16 يوما من الحزن
أفراح و بارود في بيت كاوة ببن الشرقي
عاش، أمس، حي بن الشرقي بقسنطينة حالة من الترقب، في انتظار الطفل ليث كاوة إلى منزل والديه سالما معافى، بعد سماع الخبر السعيد.
وتجمع العشرات من سكان حي بن الشرقي بالقرب من منزل عائلة كاوة، بأعالي الحي، في انتظار وصول السيد فريد كاوة و زوجته حاملين رضيعهما، بعد أن انتشر خبر العثور عليه كالبرق بين السكان، في وقت سارع العشرات من أهل الطفل للتوجه نحو مديرية الأمن الولائي في انتظار الجديد. وعرف حي ريموند بيشار المعروف محليا بـ "الكدية" أين يتواجد مقر الأمن الولائي، انتشارا واسعا لمصالح الأمن، التي فرق عناصرها كل المتواجدين، ومنعوا دخول أي شخص للمنطقة، وبقى الوضع على هذه الحال إلى غاية وصول الموكب الذي كان يحمل ليث، بعد أن خصصت سيارة الاسعاف التابعة للأمن الوطني لنقل الطفل نحو مقر الأمن قبل التوجه به إلى المستشفى الجامعي ابن باديس.
وفور وصول الموكب إلى مقر الأمن المركزي،
تأكد كل الحاضرين بأن الطفل ليث أصبح في مأمن، أطلق العنان للأفراح، حيث
توجه كل الحاضرين نحو منزل العائلة بمنطقة بن الشرقي، من خلال مواكب متفرقة
بالسيارات، والتجمع أمام المنزل في انتظار وصول الطفل ليث.
وكان المشهد أكثر تأثيرا بحي بن الشرقي، أين كان البارود في انتظار ليث كاوة، ورغم أن هذا الأخير بقي بالمستشفى إلا أن الأفراح اندلعت، في وقت تسابقت العائلات في التوافد على منزل العائلة من أجل تقديم التهاني.
جد الطفل ليث: لن نسمح للخاطفين وعلى الجميع أخذ العبرة مما حدث
لم يتمالك جد الرضيع ليث كاوة نفسه وهو يتحدث للنصر عن المحنة التي ألمت بالعائلة، والمعاناة التي عاشتها لمدة16 يوما ، حيث قال أن العائلة عاشت أحد أصعب أيامها، بعد أن خيم الحزن على كل شيء، وأصبح هاجسها الوحيد سماع أي نبأ عن الطفل، رغم احساسه بإمكانية العثور عليه سالما معافى، "الحقيقة أن اليوم هو يوم ميلادي من جديد، الحمد لله أن ابني عاد إلى حضني". وثمن المتحدث كل الجهود التي بذلتها مصالح الأمن في العثور على الطفل، وإعادته إلى أهله، إضافة إلى الهبة التضامنية الكبيرة التي لاقاها من قبل المواطنين، ومن كل الولايات تقريبا. أما بخصوص من قاموا باختطاف الطفل ليث من حضن والديه، اعتبر محدثنا أن من قام بها لا يمت للاسلام بصلة، ولا يمكن أن يغفر له، لما سببه من ألم لأهل الطفل ووالدته على الخصوص، متسائلا عن إحساسهم عند مشاهدة أم الطفل تبكي على ابنها، داعيا في الأخير الجميع للاعتبار مما وقع والعمل على تحسين الظروف لتفادي مثل هذه الحوادث.
عبد الله بودبابة
|
عدد القراءات: 156
|
http://www.entv.dz/tvar/video/index.php?t=JT20H_13-06-2014
IMMOBILIER, PRODUITS ALIMENTAIRES,BIENS D’EQUIPEMENT ET LOISIRS HORS DE PRIX
Alger, une ville trop chère
Affirmer
qu’Alger est une ville chère relève de la lapalissade. La capitale est,
en effet, classée troisième cité la plus onéreuse dans le Monde arabe,
et cinquième en Afrique. Aucun aspect de la vie quotidienne n’échappe à
ce constat. De la facture de l’électricité aux frais de nourriture, en
passant par le prix du loyer et ceux des loisirs - quand ceux-ci
existent -, le salaire du citoyen lambda paraît dérisoire, voire tout
bonnement ridicule. Déstabilisés par cet état de fait, de nombreux
habitants d’El Bahdja recourent, quelquefois, aux procédés les plus
invraisemblables pour assurer leur survie. Le commerce informel, la
mendicité, le trafic et la consommation de drogue, l’insécurité sous
toutes ses déclinaisons peuvent, dès lors, prospérer.
PRODUITS ALIMENTAIRES
Toujours plus haut
Les prix des fruits et légumes
atteignent des cîmes, mettant à terre les bourses modestes de ménages
qui n’arrivent plus à gérer leurs dépenses quotidiennes. Cette situation
est vécue partout en Algérie, mais pas avec la même acuité qu’à Alger.
En effet, les marchés et autres commerces d’alimentation générale de la
capitale traversent une véritable crise. Certains produits de base sont
trop chers et d’autres connaissent une pénurie qui persiste depuis des
mois.
Les prix affichés sur les produits
agricoles et alimentaires sont à la fois terrifiants et irréalistes,
suscitant un sentiment d’impuissance auprès de la population prise en
tenaille entre le devoir de subvenir aux besoins de la famille et
l’incapacité à remplir son couffin quotidien. Cette inquiétude générale
vient s’ajouter à la liste des soucis ménagers qui s’accumulent par la
faute d’un salaire pour le moins insuffisant.
Il était une fois les fruits
Il devient difficile d’offrir à sa famille un repas complet et équilibré quand les légumes deviennent inaccessibles. La pomme de terre, qui entre dans la préparation de la quasi-totalité des plats algériens, voit son prix doubler chaque semaine et est cédée généralement entre 45 et 50 DA. La courgette est actuellement vendue à 80 DA, l’oignon à 40 DA et la carotte entre 60 et 70 DA le kilo. La tomate, quant à elle, devient de plus en plus «hors d’atteinte» à cause de son prix fixé à 60 DA et ce prix varie d’une localité à une autre. Nombreuses sont les familles qui écartent cet aliment et se retrouvent contraintes de le remplacer par le concentré de tomate en conserve. Les autres légumes comme la laitue, le poivron et l’aubergine n’ont pas connu d’augmentation importante depuis quelque temps. Le marché des fruits a également été touché par cette hausse épuisante. Ceci concerne même les fruits communs largement consommés par les Algériens comme les pommes qui sont cédées à 300 DAle kilo et les bananes entre 150 et 180 DA. D’autres fruits de saison comme la fraise et la cerise font rêver les consommateurs désireux, mais ne pouvant les approcher, se contentant de les admirer sur les étals. «La manipulation des prix commence chez les grossistes qui changent la valeur des biens agricoles à leur guise», dénonce un commerçant. «Ils monopolisent le marché et font grimper les prix au sommet. Les détaillants se retrouvent obligés de revendre le kilo de pomme de terre a 65 DA s’il est acheté a 55 DA chez le grossiste. Les 10 DA de marge bénéficiaire sont nécessaires à la continuité de nos commerces», renchérit-il.
Il devient difficile d’offrir à sa famille un repas complet et équilibré quand les légumes deviennent inaccessibles. La pomme de terre, qui entre dans la préparation de la quasi-totalité des plats algériens, voit son prix doubler chaque semaine et est cédée généralement entre 45 et 50 DA. La courgette est actuellement vendue à 80 DA, l’oignon à 40 DA et la carotte entre 60 et 70 DA le kilo. La tomate, quant à elle, devient de plus en plus «hors d’atteinte» à cause de son prix fixé à 60 DA et ce prix varie d’une localité à une autre. Nombreuses sont les familles qui écartent cet aliment et se retrouvent contraintes de le remplacer par le concentré de tomate en conserve. Les autres légumes comme la laitue, le poivron et l’aubergine n’ont pas connu d’augmentation importante depuis quelque temps. Le marché des fruits a également été touché par cette hausse épuisante. Ceci concerne même les fruits communs largement consommés par les Algériens comme les pommes qui sont cédées à 300 DAle kilo et les bananes entre 150 et 180 DA. D’autres fruits de saison comme la fraise et la cerise font rêver les consommateurs désireux, mais ne pouvant les approcher, se contentant de les admirer sur les étals. «La manipulation des prix commence chez les grossistes qui changent la valeur des biens agricoles à leur guise», dénonce un commerçant. «Ils monopolisent le marché et font grimper les prix au sommet. Les détaillants se retrouvent obligés de revendre le kilo de pomme de terre a 65 DA s’il est acheté a 55 DA chez le grossiste. Les 10 DA de marge bénéficiaire sont nécessaires à la continuité de nos commerces», renchérit-il.
Spéculation
Certains accusent des réseaux organisés d’agir secrètement sur la marchandise, en faisant main-basse sur les aliments naturels tels que les fruits et les légumes frais, souvent achetés sur pied. Ces produits sont ensuite stockés dans des chambres froides, guettant l’opportunité d’un déséquilibre dans l’offre pour les écouler. «Le budget alimentaire devient lourd. Les marchés et les supermarchés sont assez bien achalandés, mais le citoyen n’arrive plus à toucher à quoi que ce soit sur les étals. Même les marchands ambulants affichent des prix hors d’atteinte. C’est une catastrophe», se désole un père de famille. «Avant, pour 500 dinars, on rentrait chez nous le couffin plein et le sourire large sur le visage. Je suis à la retraite depuis 5 ans et je n’arrive pas à boucler les fins de mois. On ne sait plus où donner de la tête. Parfois, le tarif d’une visite médicale et les frais des médicaments prennent toute ma paie», ajoute-t-il. Les viandes n’échappent pas à cette flambée dantesque des prix. Le kilo de viande d’agneau est vendu à 1 250 DA, tandis que le kilo de viande de boeuf peut atteindre les 1 500 DA dans quelques boucheries de la capitale, obligeant les bourses modestes à se rabattre sur les viandes congelées, plus abordables. Le poulet frais est cédé quant à lui entre 400 et 500 DA/KG. «Un grand nombre d’Algériens oublient progressivement le goût de la viande fraîche, préférant consommer les viandes et les poissons congelés qui restent relativement accessibles pour toutes les bourses», confie le gérant d’une boucherie. Les produits laitiers connaissent à leur tour une hausse importante. Le lait en boite frôle les 100 DA le litre, suite à la pénurie de lait en sachet vendu à 25 DA. Ce dernier se caractérise par son goût repoussant et sa couleur douteuse et est souvent imposé aux consommateurs qui ne peuvent pas se procurer une boîte de lait homogénéisée. La même flambée touche les yaourts, les fromages et les desserts mettant fin aux petites gâteries et aux plaisirs gourmets qui raffinaient la table de quelques familles.
Certains accusent des réseaux organisés d’agir secrètement sur la marchandise, en faisant main-basse sur les aliments naturels tels que les fruits et les légumes frais, souvent achetés sur pied. Ces produits sont ensuite stockés dans des chambres froides, guettant l’opportunité d’un déséquilibre dans l’offre pour les écouler. «Le budget alimentaire devient lourd. Les marchés et les supermarchés sont assez bien achalandés, mais le citoyen n’arrive plus à toucher à quoi que ce soit sur les étals. Même les marchands ambulants affichent des prix hors d’atteinte. C’est une catastrophe», se désole un père de famille. «Avant, pour 500 dinars, on rentrait chez nous le couffin plein et le sourire large sur le visage. Je suis à la retraite depuis 5 ans et je n’arrive pas à boucler les fins de mois. On ne sait plus où donner de la tête. Parfois, le tarif d’une visite médicale et les frais des médicaments prennent toute ma paie», ajoute-t-il. Les viandes n’échappent pas à cette flambée dantesque des prix. Le kilo de viande d’agneau est vendu à 1 250 DA, tandis que le kilo de viande de boeuf peut atteindre les 1 500 DA dans quelques boucheries de la capitale, obligeant les bourses modestes à se rabattre sur les viandes congelées, plus abordables. Le poulet frais est cédé quant à lui entre 400 et 500 DA/KG. «Un grand nombre d’Algériens oublient progressivement le goût de la viande fraîche, préférant consommer les viandes et les poissons congelés qui restent relativement accessibles pour toutes les bourses», confie le gérant d’une boucherie. Les produits laitiers connaissent à leur tour une hausse importante. Le lait en boite frôle les 100 DA le litre, suite à la pénurie de lait en sachet vendu à 25 DA. Ce dernier se caractérise par son goût repoussant et sa couleur douteuse et est souvent imposé aux consommateurs qui ne peuvent pas se procurer une boîte de lait homogénéisée. La même flambée touche les yaourts, les fromages et les desserts mettant fin aux petites gâteries et aux plaisirs gourmets qui raffinaient la table de quelques familles.
Contrôle absent
La situation se complique pour cause d’absence des services de contrôle des prix qui restent incapables d’endiguer, un tant soit peu, cette dégradation du pouvoir d’achat. D’ailleurs, cette hausse brusque et inexpliquée des prix des produits alimentaires de base poussent, dans certains cas, les jeunes à manifester de manière violente leur exaspération face au coût de la vie et au chômage galopant. «On ne veut plus de cette vie de misère», explique un jeune étudiant. «Ce n’est pas seulement la vie qui est chère, mais c’est aussi les salaires fixés par l’Etat qui sont insuffisants. Avec un Smig à 18 000 DA, on a le sentiment de ne jamais avoir fini de payer les factures», affirme-t-il. En effet la jeunesse et les couches sociales défavorisées semblent être les véritables victimes de cette guerre ouverte contre le pouvoir d’achat. Le Ramadhan, qui arrive à grands pas, nourrit l’angoisse des ménages et promet d’éroder encore davantage les maigres bourses.
La situation se complique pour cause d’absence des services de contrôle des prix qui restent incapables d’endiguer, un tant soit peu, cette dégradation du pouvoir d’achat. D’ailleurs, cette hausse brusque et inexpliquée des prix des produits alimentaires de base poussent, dans certains cas, les jeunes à manifester de manière violente leur exaspération face au coût de la vie et au chômage galopant. «On ne veut plus de cette vie de misère», explique un jeune étudiant. «Ce n’est pas seulement la vie qui est chère, mais c’est aussi les salaires fixés par l’Etat qui sont insuffisants. Avec un Smig à 18 000 DA, on a le sentiment de ne jamais avoir fini de payer les factures», affirme-t-il. En effet la jeunesse et les couches sociales défavorisées semblent être les véritables victimes de cette guerre ouverte contre le pouvoir d’achat. Le Ramadhan, qui arrive à grands pas, nourrit l’angoisse des ménages et promet d’éroder encore davantage les maigres bourses.
Nessrine Chabi
---------------------------------------------------------------------
LOGEMENT
Un rêve et des désillusions
Les prix de l’immobilier
poursuivent leur course effrénée vers le haut dans la capitale,
atteignant des seuils intolérables. Depuis quelques années, il est
devenu quasiment impossible de louer un appartement ou d’acheter une
simple maison sans être confronté à toute une série de problèmes qui
empoisonnent le marché immobilier algérois. Ce dernier étale des prix
défiant toutes les lois du commerce. En effet, la spéculation domine ce
secteur, tirant les prix toujours vers le haut et condamnant le citoyen
moyen à errer entre les agences immobilières afin de se trouver un toit.
Qu’il s’agisse de louer un studio ou
d’acquérir un appartement, le client se retrouve ruiné jusqu’au dernier
sou, avant même de franchir la porte de son logement. Entre l’achat, la
part de l’agence traitante et la facture du notaire, les prix exagérés à
l’extrême obligent l’acheteur moyen à visiter un grand nombre
d’habitations dans l’espoir de trouver moins cher. Les prix explosent
littéralement au centre de la capitale. Un studio de 22 m2 est loué à 30
000 DA par mois, dans le quartier du Sacré Coeur. Un appartement F3
dépassera largement les 45 000 DAsur la place Audin. À ce prix,
l’intéressé pourrait louer un niveau de villa avec jardin à Birtouta,
dans la banlieue sud d’Alger. La folie immobilière prend une autre
dimension quand il est question d’acquisition. «Ça devient très amusant de se rendre chez un agent immobilier pour s’informer sur les prix du marché», dit Mohamed Kaci, ingénieur spécialisé dans le bâtiment. «Les
prix de vente et de location n’obéissent à aucune logique. Les
matériaux de construction ne coûtent pas si cher que cela. Le marché
immobilier actuel est un commerce malhonnête qui ouvre la porte de
toutes les opportunités aux courtiers et aux agents véreux qui
manipulent les prix en toute liberté et en l’absence d’un contrôle
sévère englobant toutes les activités du foncier. Inutile d’être un
expert dans ce domaine pour comprendre que les gens se prétendant agents
immobiliers n’ont aucune connaissance des règles. Ils n’ont qu’une idée
en tête, vendre plus cher et gagner plus gros», explique-t-il. En
effet l’accès au logement reste problématique pour des millions de
ménages à cause des tarifs exorbitants des appartements, les prix
varient selon l’endroit et le métrage. Ce sont les nouvelles règles du
marché. «Le particulier vend plus cher que l’agent immobilier. La
commission de l’agence ne dépassent généralement pas les 10 à 20%,
contrairement au propriétaire du bien qui n’hésite pas à tripler voire
quadrupler le prix afin de faire rentrer le maximum d’argent. C’est
simplement un commerce indécent monté sur le dos des personnes qui se
lancent à la recherche d’un chez-soi», s’indigne encore Mohamed
Kaci, qui encourage les citoyens à refuser ces prix qui ne connaissent
aucune limite, afin de réguler le marché. Un logement de type F3 est
vendu entre 1.5 milliard et 2.5 milliards, des chiffres qui désespèrent
les personnes qui rêvent de posséder un toit aussi médiocre soit-il.
L’achat d’une petite villa ou d’un habitat individuel dans un quartier
résidentiel devient, quant à lui, un projet inabordable et le rêve
chimérique de la plus grande partie de la population. «Les belles villas ont été construites par les riches et pour les riches», indique Mohamed kaci. «Le
prix d’une villa située sur les hauteurs d’Alger égale celui d’une
résidence en Espagne. ce n’est pas logique et c’est la cause de cette
envolée des prix que le citoyen se rabat sur ce qui est le moins cher
autrement dit ces carcasses non achevées qui défigurent nos villes et
les mauvaises constructions sans papiers vendues au noir», dira-t-il, faisant allusion aux quartiers défigurés qui reflètent l’agression qu’a subi l’urbanisme au coeur d’Alger.
Ruée vers l’or
La vente des biens immobiliers se transforme en un véritable terrain de chasse pour les courtiers, les intermédiaires et les agents incompétents qui faussent les règles du marché en travaillant au noir pour s’emparer des commissions les plus juteuses. Il existe en effet une chaine interminable d’intermédiaires entre le propriétaire et l’acheteur forcés de donner à chacun d’entre eux une part pouvant aller jusqu’aux 100.000 DA, ce qui triple le prix du bien. Interrogé sur ces faits, les propriétaires des agences immobilières accusent les fausses agences et les courtiers qui selon eux, emprunteraient un mode opératoire assez convaincant pour escroquer les gens. «Il y a des escrocs qui connaissent bien le régime foncier. Ils guettent les gens qui possèdent une maison à vendre et proposent de l’acheter. Une fois le contrat signé, ils feront tout pour retarder le payement et poussent le vendeur à rompre le contrat pour l’attaquer ensuite en justice et réclamer dommages et intérêts», raconte Ahmed Benzekri, propriétaire d’une agence immobilière, qui précise, par ailleurs, que la flambée des prix des biens immobiliers est essentiellement due à l’absence de régulation du marché de la part de l’Etat. Il accuse dans la foulée les promoteurs étrangers qui promettent de construire des complexes de rêve et ne mènent pas leurs projets à terme, comme c’était le cas pour le projet d’Alger Médina, qui n’a jamais vu le jour.
La vente des biens immobiliers se transforme en un véritable terrain de chasse pour les courtiers, les intermédiaires et les agents incompétents qui faussent les règles du marché en travaillant au noir pour s’emparer des commissions les plus juteuses. Il existe en effet une chaine interminable d’intermédiaires entre le propriétaire et l’acheteur forcés de donner à chacun d’entre eux une part pouvant aller jusqu’aux 100.000 DA, ce qui triple le prix du bien. Interrogé sur ces faits, les propriétaires des agences immobilières accusent les fausses agences et les courtiers qui selon eux, emprunteraient un mode opératoire assez convaincant pour escroquer les gens. «Il y a des escrocs qui connaissent bien le régime foncier. Ils guettent les gens qui possèdent une maison à vendre et proposent de l’acheter. Une fois le contrat signé, ils feront tout pour retarder le payement et poussent le vendeur à rompre le contrat pour l’attaquer ensuite en justice et réclamer dommages et intérêts», raconte Ahmed Benzekri, propriétaire d’une agence immobilière, qui précise, par ailleurs, que la flambée des prix des biens immobiliers est essentiellement due à l’absence de régulation du marché de la part de l’Etat. Il accuse dans la foulée les promoteurs étrangers qui promettent de construire des complexes de rêve et ne mènent pas leurs projets à terme, comme c’était le cas pour le projet d’Alger Médina, qui n’a jamais vu le jour.
Le commerce des nouveaux riches
Le rêve de la richesse s’empare des Algériens qui deviennent cupides et désireux de mener une vie de luxe. Vendre un terrain ou une maison devient une occasion de se remplir les poches au maximum. De nombreux propriétaires s’investissent dans l'immobilier devenu un commerce florissant. Certains vendent leurs gourbis pour acheter des voitures et d’autres vendent des villas pour acheter des appartements qui seront ensuite vendus encore plus cher. Cette situation décourage les citoyens moyens qui abandonnent l’envie d’acheter une maison et se tournent vers les projets de l’Etat. Il faut dire qu’il y a des gens qui attendent depuis 10 ans la réception de leur logement. «J’attends la réception de mon logement depuis sept ans. Je ne sais même plus si mon dossier existe toujours. La vie n’a aucun sens sans logement. On ne peut pas se marier et fonder une famille sans avoir un petit chezsoi. Ce n’est pourtant pas trop demander dans un pays aussi riche en hydrocarbures. J’ai personnellement manifesté à plusieurs reprises. Les promesses ne changent pas, on attend, on espère et finalement rien», se désole un commerçant. Il faut dire que depuis plusieurs années la crise du logement est devenue une véritable réalité sociale à laquelle les Algériens ont fini par s’habituer.
Le rêve de la richesse s’empare des Algériens qui deviennent cupides et désireux de mener une vie de luxe. Vendre un terrain ou une maison devient une occasion de se remplir les poches au maximum. De nombreux propriétaires s’investissent dans l'immobilier devenu un commerce florissant. Certains vendent leurs gourbis pour acheter des voitures et d’autres vendent des villas pour acheter des appartements qui seront ensuite vendus encore plus cher. Cette situation décourage les citoyens moyens qui abandonnent l’envie d’acheter une maison et se tournent vers les projets de l’Etat. Il faut dire qu’il y a des gens qui attendent depuis 10 ans la réception de leur logement. «J’attends la réception de mon logement depuis sept ans. Je ne sais même plus si mon dossier existe toujours. La vie n’a aucun sens sans logement. On ne peut pas se marier et fonder une famille sans avoir un petit chezsoi. Ce n’est pourtant pas trop demander dans un pays aussi riche en hydrocarbures. J’ai personnellement manifesté à plusieurs reprises. Les promesses ne changent pas, on attend, on espère et finalement rien», se désole un commerçant. Il faut dire que depuis plusieurs années la crise du logement est devenue une véritable réalité sociale à laquelle les Algériens ont fini par s’habituer.
Nessrine Chabi
IMMOBILIER, PRODUITS ALIMENTAIRES,BIENS D’EQUIPEMENT ET LOISIRS HORS DE PRIX
Alger, une ville trop chère
Affirmer
qu’Alger est une ville chère relève de la lapalissade. La capitale est,
en effet, classée troisième cité la plus onéreuse dans le Monde arabe,
et cinquième en Afrique. Aucun aspect de la vie quotidienne n’échappe à
ce constat. De la facture de l’électricité aux frais de nourriture, en
passant par le prix du loyer et ceux des loisirs - quand ceux-ci
existent -, le salaire du citoyen lambda paraît dérisoire, voire tout
bonnement ridicule. Déstabilisés par cet état de fait, de nombreux
habitants d’El Bahdja recourent, quelquefois, aux procédés les plus
invraisemblables pour assurer leur survie. Le commerce informel, la
mendicité, le trafic et la consommation de drogue, l’insécurité sous
toutes ses déclinaisons peuvent, dès lors, prospérer.
PRODUITS ALIMENTAIRES
Toujours plus haut
Les prix des fruits et légumes
atteignent des cîmes, mettant à terre les bourses modestes de ménages
qui n’arrivent plus à gérer leurs dépenses quotidiennes. Cette situation
est vécue partout en Algérie, mais pas avec la même acuité qu’à Alger.
En effet, les marchés et autres commerces d’alimentation générale de la
capitale traversent une véritable crise. Certains produits de base sont
trop chers et d’autres connaissent une pénurie qui persiste depuis des
mois.
Les prix affichés sur les produits
agricoles et alimentaires sont à la fois terrifiants et irréalistes,
suscitant un sentiment d’impuissance auprès de la population prise en
tenaille entre le devoir de subvenir aux besoins de la famille et
l’incapacité à remplir son couffin quotidien. Cette inquiétude générale
vient s’ajouter à la liste des soucis ménagers qui s’accumulent par la
faute d’un salaire pour le moins insuffisant.
Il était une fois les fruits
Il devient difficile d’offrir à sa famille un repas complet et équilibré quand les légumes deviennent inaccessibles. La pomme de terre, qui entre dans la préparation de la quasi-totalité des plats algériens, voit son prix doubler chaque semaine et est cédée généralement entre 45 et 50 DA. La courgette est actuellement vendue à 80 DA, l’oignon à 40 DA et la carotte entre 60 et 70 DA le kilo. La tomate, quant à elle, devient de plus en plus «hors d’atteinte» à cause de son prix fixé à 60 DA et ce prix varie d’une localité à une autre. Nombreuses sont les familles qui écartent cet aliment et se retrouvent contraintes de le remplacer par le concentré de tomate en conserve. Les autres légumes comme la laitue, le poivron et l’aubergine n’ont pas connu d’augmentation importante depuis quelque temps. Le marché des fruits a également été touché par cette hausse épuisante. Ceci concerne même les fruits communs largement consommés par les Algériens comme les pommes qui sont cédées à 300 DAle kilo et les bananes entre 150 et 180 DA. D’autres fruits de saison comme la fraise et la cerise font rêver les consommateurs désireux, mais ne pouvant les approcher, se contentant de les admirer sur les étals. «La manipulation des prix commence chez les grossistes qui changent la valeur des biens agricoles à leur guise», dénonce un commerçant. «Ils monopolisent le marché et font grimper les prix au sommet. Les détaillants se retrouvent obligés de revendre le kilo de pomme de terre a 65 DA s’il est acheté a 55 DA chez le grossiste. Les 10 DA de marge bénéficiaire sont nécessaires à la continuité de nos commerces», renchérit-il.
Il devient difficile d’offrir à sa famille un repas complet et équilibré quand les légumes deviennent inaccessibles. La pomme de terre, qui entre dans la préparation de la quasi-totalité des plats algériens, voit son prix doubler chaque semaine et est cédée généralement entre 45 et 50 DA. La courgette est actuellement vendue à 80 DA, l’oignon à 40 DA et la carotte entre 60 et 70 DA le kilo. La tomate, quant à elle, devient de plus en plus «hors d’atteinte» à cause de son prix fixé à 60 DA et ce prix varie d’une localité à une autre. Nombreuses sont les familles qui écartent cet aliment et se retrouvent contraintes de le remplacer par le concentré de tomate en conserve. Les autres légumes comme la laitue, le poivron et l’aubergine n’ont pas connu d’augmentation importante depuis quelque temps. Le marché des fruits a également été touché par cette hausse épuisante. Ceci concerne même les fruits communs largement consommés par les Algériens comme les pommes qui sont cédées à 300 DAle kilo et les bananes entre 150 et 180 DA. D’autres fruits de saison comme la fraise et la cerise font rêver les consommateurs désireux, mais ne pouvant les approcher, se contentant de les admirer sur les étals. «La manipulation des prix commence chez les grossistes qui changent la valeur des biens agricoles à leur guise», dénonce un commerçant. «Ils monopolisent le marché et font grimper les prix au sommet. Les détaillants se retrouvent obligés de revendre le kilo de pomme de terre a 65 DA s’il est acheté a 55 DA chez le grossiste. Les 10 DA de marge bénéficiaire sont nécessaires à la continuité de nos commerces», renchérit-il.
Spéculation
Certains accusent des réseaux organisés d’agir secrètement sur la marchandise, en faisant main-basse sur les aliments naturels tels que les fruits et les légumes frais, souvent achetés sur pied. Ces produits sont ensuite stockés dans des chambres froides, guettant l’opportunité d’un déséquilibre dans l’offre pour les écouler. «Le budget alimentaire devient lourd. Les marchés et les supermarchés sont assez bien achalandés, mais le citoyen n’arrive plus à toucher à quoi que ce soit sur les étals. Même les marchands ambulants affichent des prix hors d’atteinte. C’est une catastrophe», se désole un père de famille. «Avant, pour 500 dinars, on rentrait chez nous le couffin plein et le sourire large sur le visage. Je suis à la retraite depuis 5 ans et je n’arrive pas à boucler les fins de mois. On ne sait plus où donner de la tête. Parfois, le tarif d’une visite médicale et les frais des médicaments prennent toute ma paie», ajoute-t-il. Les viandes n’échappent pas à cette flambée dantesque des prix. Le kilo de viande d’agneau est vendu à 1 250 DA, tandis que le kilo de viande de boeuf peut atteindre les 1 500 DA dans quelques boucheries de la capitale, obligeant les bourses modestes à se rabattre sur les viandes congelées, plus abordables. Le poulet frais est cédé quant à lui entre 400 et 500 DA/KG. «Un grand nombre d’Algériens oublient progressivement le goût de la viande fraîche, préférant consommer les viandes et les poissons congelés qui restent relativement accessibles pour toutes les bourses», confie le gérant d’une boucherie. Les produits laitiers connaissent à leur tour une hausse importante. Le lait en boite frôle les 100 DA le litre, suite à la pénurie de lait en sachet vendu à 25 DA. Ce dernier se caractérise par son goût repoussant et sa couleur douteuse et est souvent imposé aux consommateurs qui ne peuvent pas se procurer une boîte de lait homogénéisée. La même flambée touche les yaourts, les fromages et les desserts mettant fin aux petites gâteries et aux plaisirs gourmets qui raffinaient la table de quelques familles.
Certains accusent des réseaux organisés d’agir secrètement sur la marchandise, en faisant main-basse sur les aliments naturels tels que les fruits et les légumes frais, souvent achetés sur pied. Ces produits sont ensuite stockés dans des chambres froides, guettant l’opportunité d’un déséquilibre dans l’offre pour les écouler. «Le budget alimentaire devient lourd. Les marchés et les supermarchés sont assez bien achalandés, mais le citoyen n’arrive plus à toucher à quoi que ce soit sur les étals. Même les marchands ambulants affichent des prix hors d’atteinte. C’est une catastrophe», se désole un père de famille. «Avant, pour 500 dinars, on rentrait chez nous le couffin plein et le sourire large sur le visage. Je suis à la retraite depuis 5 ans et je n’arrive pas à boucler les fins de mois. On ne sait plus où donner de la tête. Parfois, le tarif d’une visite médicale et les frais des médicaments prennent toute ma paie», ajoute-t-il. Les viandes n’échappent pas à cette flambée dantesque des prix. Le kilo de viande d’agneau est vendu à 1 250 DA, tandis que le kilo de viande de boeuf peut atteindre les 1 500 DA dans quelques boucheries de la capitale, obligeant les bourses modestes à se rabattre sur les viandes congelées, plus abordables. Le poulet frais est cédé quant à lui entre 400 et 500 DA/KG. «Un grand nombre d’Algériens oublient progressivement le goût de la viande fraîche, préférant consommer les viandes et les poissons congelés qui restent relativement accessibles pour toutes les bourses», confie le gérant d’une boucherie. Les produits laitiers connaissent à leur tour une hausse importante. Le lait en boite frôle les 100 DA le litre, suite à la pénurie de lait en sachet vendu à 25 DA. Ce dernier se caractérise par son goût repoussant et sa couleur douteuse et est souvent imposé aux consommateurs qui ne peuvent pas se procurer une boîte de lait homogénéisée. La même flambée touche les yaourts, les fromages et les desserts mettant fin aux petites gâteries et aux plaisirs gourmets qui raffinaient la table de quelques familles.
Contrôle absent
La situation se complique pour cause d’absence des services de contrôle des prix qui restent incapables d’endiguer, un tant soit peu, cette dégradation du pouvoir d’achat. D’ailleurs, cette hausse brusque et inexpliquée des prix des produits alimentaires de base poussent, dans certains cas, les jeunes à manifester de manière violente leur exaspération face au coût de la vie et au chômage galopant. «On ne veut plus de cette vie de misère», explique un jeune étudiant. «Ce n’est pas seulement la vie qui est chère, mais c’est aussi les salaires fixés par l’Etat qui sont insuffisants. Avec un Smig à 18 000 DA, on a le sentiment de ne jamais avoir fini de payer les factures», affirme-t-il. En effet la jeunesse et les couches sociales défavorisées semblent être les véritables victimes de cette guerre ouverte contre le pouvoir d’achat. Le Ramadhan, qui arrive à grands pas, nourrit l’angoisse des ménages et promet d’éroder encore davantage les maigres bourses.
La situation se complique pour cause d’absence des services de contrôle des prix qui restent incapables d’endiguer, un tant soit peu, cette dégradation du pouvoir d’achat. D’ailleurs, cette hausse brusque et inexpliquée des prix des produits alimentaires de base poussent, dans certains cas, les jeunes à manifester de manière violente leur exaspération face au coût de la vie et au chômage galopant. «On ne veut plus de cette vie de misère», explique un jeune étudiant. «Ce n’est pas seulement la vie qui est chère, mais c’est aussi les salaires fixés par l’Etat qui sont insuffisants. Avec un Smig à 18 000 DA, on a le sentiment de ne jamais avoir fini de payer les factures», affirme-t-il. En effet la jeunesse et les couches sociales défavorisées semblent être les véritables victimes de cette guerre ouverte contre le pouvoir d’achat. Le Ramadhan, qui arrive à grands pas, nourrit l’angoisse des ménages et promet d’éroder encore davantage les maigres bourses.
Nessrine Chabi
---------------------------------------------------------------------
LOGEMENT
Un rêve et des désillusions
Les prix de l’immobilier
poursuivent leur course effrénée vers le haut dans la capitale,
atteignant des seuils intolérables. Depuis quelques années, il est
devenu quasiment impossible de louer un appartement ou d’acheter une
simple maison sans être confronté à toute une série de problèmes qui
empoisonnent le marché immobilier algérois. Ce dernier étale des prix
défiant toutes les lois du commerce. En effet, la spéculation domine ce
secteur, tirant les prix toujours vers le haut et condamnant le citoyen
moyen à errer entre les agences immobilières afin de se trouver un toit.
Qu’il s’agisse de louer un studio ou
d’acquérir un appartement, le client se retrouve ruiné jusqu’au dernier
sou, avant même de franchir la porte de son logement. Entre l’achat, la
part de l’agence traitante et la facture du notaire, les prix exagérés à
l’extrême obligent l’acheteur moyen à visiter un grand nombre
d’habitations dans l’espoir de trouver moins cher. Les prix explosent
littéralement au centre de la capitale. Un studio de 22 m2 est loué à 30
000 DA par mois, dans le quartier du Sacré Coeur. Un appartement F3
dépassera largement les 45 000 DAsur la place Audin. À ce prix,
l’intéressé pourrait louer un niveau de villa avec jardin à Birtouta,
dans la banlieue sud d’Alger. La folie immobilière prend une autre
dimension quand il est question d’acquisition. «Ça devient très amusant de se rendre chez un agent immobilier pour s’informer sur les prix du marché», dit Mohamed Kaci, ingénieur spécialisé dans le bâtiment. «Les
prix de vente et de location n’obéissent à aucune logique. Les
matériaux de construction ne coûtent pas si cher que cela. Le marché
immobilier actuel est un commerce malhonnête qui ouvre la porte de
toutes les opportunités aux courtiers et aux agents véreux qui
manipulent les prix en toute liberté et en l’absence d’un contrôle
sévère englobant toutes les activités du foncier. Inutile d’être un
expert dans ce domaine pour comprendre que les gens se prétendant agents
immobiliers n’ont aucune connaissance des règles. Ils n’ont qu’une idée
en tête, vendre plus cher et gagner plus gros», explique-t-il. En
effet l’accès au logement reste problématique pour des millions de
ménages à cause des tarifs exorbitants des appartements, les prix
varient selon l’endroit et le métrage. Ce sont les nouvelles règles du
marché. «Le particulier vend plus cher que l’agent immobilier. La
commission de l’agence ne dépassent généralement pas les 10 à 20%,
contrairement au propriétaire du bien qui n’hésite pas à tripler voire
quadrupler le prix afin de faire rentrer le maximum d’argent. C’est
simplement un commerce indécent monté sur le dos des personnes qui se
lancent à la recherche d’un chez-soi», s’indigne encore Mohamed
Kaci, qui encourage les citoyens à refuser ces prix qui ne connaissent
aucune limite, afin de réguler le marché. Un logement de type F3 est
vendu entre 1.5 milliard et 2.5 milliards, des chiffres qui désespèrent
les personnes qui rêvent de posséder un toit aussi médiocre soit-il.
L’achat d’une petite villa ou d’un habitat individuel dans un quartier
résidentiel devient, quant à lui, un projet inabordable et le rêve
chimérique de la plus grande partie de la population. «Les belles villas ont été construites par les riches et pour les riches», indique Mohamed kaci. «Le
prix d’une villa située sur les hauteurs d’Alger égale celui d’une
résidence en Espagne. ce n’est pas logique et c’est la cause de cette
envolée des prix que le citoyen se rabat sur ce qui est le moins cher
autrement dit ces carcasses non achevées qui défigurent nos villes et
les mauvaises constructions sans papiers vendues au noir», dira-t-il, faisant allusion aux quartiers défigurés qui reflètent l’agression qu’a subi l’urbanisme au coeur d’Alger.
Ruée vers l’or
La vente des biens immobiliers se transforme en un véritable terrain de chasse pour les courtiers, les intermédiaires et les agents incompétents qui faussent les règles du marché en travaillant au noir pour s’emparer des commissions les plus juteuses. Il existe en effet une chaine interminable d’intermédiaires entre le propriétaire et l’acheteur forcés de donner à chacun d’entre eux une part pouvant aller jusqu’aux 100.000 DA, ce qui triple le prix du bien. Interrogé sur ces faits, les propriétaires des agences immobilières accusent les fausses agences et les courtiers qui selon eux, emprunteraient un mode opératoire assez convaincant pour escroquer les gens. «Il y a des escrocs qui connaissent bien le régime foncier. Ils guettent les gens qui possèdent une maison à vendre et proposent de l’acheter. Une fois le contrat signé, ils feront tout pour retarder le payement et poussent le vendeur à rompre le contrat pour l’attaquer ensuite en justice et réclamer dommages et intérêts», raconte Ahmed Benzekri, propriétaire d’une agence immobilière, qui précise, par ailleurs, que la flambée des prix des biens immobiliers est essentiellement due à l’absence de régulation du marché de la part de l’Etat. Il accuse dans la foulée les promoteurs étrangers qui promettent de construire des complexes de rêve et ne mènent pas leurs projets à terme, comme c’était le cas pour le projet d’Alger Médina, qui n’a jamais vu le jour.
La vente des biens immobiliers se transforme en un véritable terrain de chasse pour les courtiers, les intermédiaires et les agents incompétents qui faussent les règles du marché en travaillant au noir pour s’emparer des commissions les plus juteuses. Il existe en effet une chaine interminable d’intermédiaires entre le propriétaire et l’acheteur forcés de donner à chacun d’entre eux une part pouvant aller jusqu’aux 100.000 DA, ce qui triple le prix du bien. Interrogé sur ces faits, les propriétaires des agences immobilières accusent les fausses agences et les courtiers qui selon eux, emprunteraient un mode opératoire assez convaincant pour escroquer les gens. «Il y a des escrocs qui connaissent bien le régime foncier. Ils guettent les gens qui possèdent une maison à vendre et proposent de l’acheter. Une fois le contrat signé, ils feront tout pour retarder le payement et poussent le vendeur à rompre le contrat pour l’attaquer ensuite en justice et réclamer dommages et intérêts», raconte Ahmed Benzekri, propriétaire d’une agence immobilière, qui précise, par ailleurs, que la flambée des prix des biens immobiliers est essentiellement due à l’absence de régulation du marché de la part de l’Etat. Il accuse dans la foulée les promoteurs étrangers qui promettent de construire des complexes de rêve et ne mènent pas leurs projets à terme, comme c’était le cas pour le projet d’Alger Médina, qui n’a jamais vu le jour.
Le commerce des nouveaux riches
Le rêve de la richesse s’empare des Algériens qui deviennent cupides et désireux de mener une vie de luxe. Vendre un terrain ou une maison devient une occasion de se remplir les poches au maximum. De nombreux propriétaires s’investissent dans l'immobilier devenu un commerce florissant. Certains vendent leurs gourbis pour acheter des voitures et d’autres vendent des villas pour acheter des appartements qui seront ensuite vendus encore plus cher. Cette situation décourage les citoyens moyens qui abandonnent l’envie d’acheter une maison et se tournent vers les projets de l’Etat. Il faut dire qu’il y a des gens qui attendent depuis 10 ans la réception de leur logement. «J’attends la réception de mon logement depuis sept ans. Je ne sais même plus si mon dossier existe toujours. La vie n’a aucun sens sans logement. On ne peut pas se marier et fonder une famille sans avoir un petit chezsoi. Ce n’est pourtant pas trop demander dans un pays aussi riche en hydrocarbures. J’ai personnellement manifesté à plusieurs reprises. Les promesses ne changent pas, on attend, on espère et finalement rien», se désole un commerçant. Il faut dire que depuis plusieurs années la crise du logement est devenue une véritable réalité sociale à laquelle les Algériens ont fini par s’habituer.
Le rêve de la richesse s’empare des Algériens qui deviennent cupides et désireux de mener une vie de luxe. Vendre un terrain ou une maison devient une occasion de se remplir les poches au maximum. De nombreux propriétaires s’investissent dans l'immobilier devenu un commerce florissant. Certains vendent leurs gourbis pour acheter des voitures et d’autres vendent des villas pour acheter des appartements qui seront ensuite vendus encore plus cher. Cette situation décourage les citoyens moyens qui abandonnent l’envie d’acheter une maison et se tournent vers les projets de l’Etat. Il faut dire qu’il y a des gens qui attendent depuis 10 ans la réception de leur logement. «J’attends la réception de mon logement depuis sept ans. Je ne sais même plus si mon dossier existe toujours. La vie n’a aucun sens sans logement. On ne peut pas se marier et fonder une famille sans avoir un petit chezsoi. Ce n’est pourtant pas trop demander dans un pays aussi riche en hydrocarbures. J’ai personnellement manifesté à plusieurs reprises. Les promesses ne changent pas, on attend, on espère et finalement rien», se désole un commerçant. Il faut dire que depuis plusieurs années la crise du logement est devenue une véritable réalité sociale à laquelle les Algériens ont fini par s’habituer.
Nessrine Chabi
http://www.algerhebdo.com/index.php?page=salaune
قراءات (23847)
تعليقات (119)
المعنية ادعت بأنها وضعت مولودا وقامت بإجراءات حفل العقيقة
العثور على الرّضيع ليث وتوقيف امرأة متورطة في اختطافه
أحمد زقاري / ب.عيسى
2014/06/13
(آخر تحديث: 2014/06/13 على 20:49)
10 آلاف مواطن استقبلوا الأم وهي تحتضن وليدها ليث بقسنطينة
كانت الساعة تشير إلى السادسة وعشرين دقيقة من مساء أمس عندما وصلت السيدة إسمهان كاوة رفقة زوجها القاطنين بحي بن الشرقي بقسنطينة والأم تحتضن إبنها باكية وهي تقول "أنا لا أصدق بأن إبني عاد إلي"، في أجواء احتفالية من بارود وزغاريد ودموع فرح حضرها قرابة 10 آلاف مواطن..وكانت وحدات الأمن والدرك بمدينة تمالوس غرب سكيكدة، قبل صلاة الجمعة من نهار أمس، قد أوقفت سيدّة تبلغ من العمر 48 سنة، مقيمة على مستوى حيّ بلاسكة مولود، بوسط مدينة تمالوس، بعد سلسلة من التحريات والتحقيقات بشأنها، عقب ورود معلومات منذ ثلاثة أيام، مفادها أن إمرأة مطلقة في وقت سابق بسبب العقم، ومتزوجة حديثا من كهل من مواليد فرنسا، في الستينيات من العمر، زعمت منذ نحو 20 يوما، بأنها وضعت مولودا من جنس ذكر على مستوى مصلحة الأمومة والطفولة بمستشفى قسنطينة، وحاولت إيهام الناس بعد ذلك من خلال القيام بإجراءات حفل "العقيقة" التي تعتبر سنة وتقليدا حضر مراسيمه الكثير من أهل المنطقة، وبناء على هذه المعطيات، قامت مصالح الدرك بتتبّع خيوط القضيّة، والتأكّد من صحّة المعلومات الواردة، وبالتنسّيق مع عناصر الشّرطة القضائية لأمن ولاية قسنطينة، وبإخطار من السيّد وكيل الجمهورية لدى محكمة تمالوس الابتدائية، تمت مداهمة منزل المعنية، أين تمّ توقيفها واسترجاع رضيع في سن الرضيع ليث المختطف منذ 17 يوما من مصلحة الولادة بمستشفى قسنطينة، كل المعلومات والدلائل الأولية أكدت بأنه الرضيع ليث كاوة الذي أختطف بتاريخ الـ 17 من شهر ماي الماضي، خاصة وأن المتهمة صرحت خلال التحقيقات الأولية معها بأن الرضيع الذي حصلت عليه تم جلبه من مدينة قسنطينة بتاريخ الـ27 من شهر ماي، وقالت بأنها تسلمته بعد أن دفعت مبلغا ماليا بتورط أطراف من المستشفى، حسب مصادر عليمة .
عناصر الشرطة والدرك اللذين تكفلا بالتحقيق في هذه القضية، قاما بتحويل المتهمة على مستوى مستشفى تمالوس، أين تم إخضاعها للتحاليل الطبية، وتم التأكد بأنها لم تضع مولودا خلال الأيام الأخيرة، ولم تحبل أصلا، وكانت قد زعمت بأنها أجرت عملية قيصرية، وتم الاتصال بوالدي "ليث" بقسنطينة، بعد إجراءات إرسال الرضيع إلى مسقط رأسه للتأكد من أنه المعني الذي تم اختطافه منذ أسابيع من قسنطينة، وهي القضية التي أثارت جدلا واسعا في الساحة الوطنية، وأخرجت سكان قسنطينة للاحتجاج.
للإشارة، فإن سكان تمالوس أبدوا استياءا وتذمرا كبيرين من قيام المعنية بهذه الجريمة النكراء في حق الرضيع ووالديه، مطالبين بتطبيق أقصى العقوبات في حقها. علما أن المتهمة موظفة بوكالة التنظيم والتسيير العقاري فرع مدينة تمالوس، والبحث جار عن زوجها.
وكان والدا ليث قد تم استدعاءهما لمصالح الشرطة ولكنهما لن يتسلما ليث إلا بعد أن يتم فحصه وإخضاعه لتحاليل الحمض النووي، حتى يطمئن قلوب الجميع، علما بأن الوالدين خضعا للتحاليل مباشرة بعد اختطاف ليث في التاسع عشرة من الشهر الماضي، وحسب مصادر فإن المتهمة لم تختطف الطفل وإنما كلفت أطرافا أخرى قد يكون أحدها زوجها الذي مازال في حالة فرار وهو مغترب سابق، له أبناء خارج الوطن وعقد قرانه مع المتهمة منذ خمس سنوات وعلم بأن عقدتها في الحياة هي الولد ورفضت تربية أي مولود من مراكز الطفولة المسعفة وقامت منذ أشهر برسم سيناريو الحمل الذي انتهى باختطاف ليث، الذي سيجرها إلى السجن رفقة الكثير من المتورطين ويحتمل سقوط تورط عمال المستشفى الجامعي بقسنطينة الذين تبقى تهمتهم الأولى والكبرى هي الإهمال..
لحمد لله أن
الوالدين رجع إليهما ابنهما الحمد لله الحمد لله الحمد لله
أن شاء الله تزول ظاهرة الاختطاف.
أن شاء الله تزول ظاهرة الاختطاف.
1 - فريد ـ (الجزائر)
2014/06/13
2014/06/13
111
يوجد 1 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
*************أهلا بــ ليث****************
فال خير علي أهله و علي كل الشعب الجزائري ..أبكيتنا يا ليث ولكن أيضا أثلجت صدورنا و عمت الفرحة بــ رجوعك في كل بيوتنا ...أنت فعلا ليث ما شاء الله
فال خير علي أهله و علي كل الشعب الجزائري ..أبكيتنا يا ليث ولكن أيضا أثلجت صدورنا و عمت الفرحة بــ رجوعك في كل بيوتنا ...أنت فعلا ليث ما شاء الله
2 - kamel
Ailane ـ
(Biskra)
2014/06/13
2014/06/13
92
يوجد 1 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
3 - خديجة ـ (العين الصفراء)
2014/06/13
2014/06/13
51
4 - ayoub ـ (setif)
2014/06/13
2014/06/13
30
الله اكبر
الف الف مبروك واللهعشنا الماساة مثلما عاشتها العائلة بكينا معها وحزنا معها ودعونا لها الله ان تجد فلذة كبدها من كل قلوبنا والحمد لله الله كريم وينصر المظلوم ويظهر الحق
فليث هو ابن الجزائر كافة الله يطيل في عمرك يا بني ويحفضك من كل مكروه ويجازي من ابكونا شر الجزاء
فاقسم ان حتى الاعدام لا يشفي غليلنا
شكرا لكل من ساهم في ارجاع الابن لاهله من درك وشرطة ومواطنين وغيرهم
شكرا تحياتي
الف الف مبروك واللهعشنا الماساة مثلما عاشتها العائلة بكينا معها وحزنا معها ودعونا لها الله ان تجد فلذة كبدها من كل قلوبنا والحمد لله الله كريم وينصر المظلوم ويظهر الحق
فليث هو ابن الجزائر كافة الله يطيل في عمرك يا بني ويحفضك من كل مكروه ويجازي من ابكونا شر الجزاء
فاقسم ان حتى الاعدام لا يشفي غليلنا
شكرا لكل من ساهم في ارجاع الابن لاهله من درك وشرطة ومواطنين وغيرهم
شكرا تحياتي
5 - بنت البادية ـ (ارض الله الواسعة)
2014/06/13
2014/06/13
36
je remercie toutes les gens qui ont participe a sa recherche et je solicite
la surete natiional et darak el watani et vive les hommes et vive l algerie et
que dieu vous proteges et protege notre chere algerie
6 -
2014/06/13
2014/06/13
23
7 - rasim 09
ـ
(blida)
2014/06/13
2014/06/13
21
8 - fatima ـ (الجزائر)
2014/06/13
2014/06/13
21
ربي يهدينا برك وقصة سرقة الطفل
وكانها قصة هوليودية او بوليودية ربي يهدينا ويهدي ما خلق والمهم كي رجع الطفل
لحضن والديه ويتربى في عزهم ويكبر امام اعينهم والحمد لله على رجوعه
9 - محاربة
2014/06/13
2014/06/13
20
10 - hamid
04 ـ
(oum el bouaghi)
2014/06/13
2014/06/13
18
الحمد لله على عودته الى اهله سالما
غانما.....لكن لنطرح سؤال لماذا هذه المراة خطفت ليث اليس حبا في الامومة انها
امراة وتريد ان تحس بالامومة ولو بطريقة نعترف انها اجرامية اذا صح التعبير لكن حب
الاولاد غريزة من المستحيل وقفها او كبتها ولو اننا نعرف ان الخطف هو من اشنع
الافعال لكن نتمنى من الدولة ان تنظر بعين الرحمة لانسانة اخطات فالله رحيم وعلى
والدة الطفل ان تغفر لها خطيئتها.....بكيت عندما رايت عائلة ليث تبكي لفقدانه لكن
الان بكيت لانه سيعود لاهله وسينام بجانب حضن امه يا له من منظر...
11 - شريمة ـ (باتنة)
2014/06/13
2014/06/13
-18
يوجد 3 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
12 - امين ـ
(tiaret)
2014/06/13
2014/06/13
25
يوجد 1 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
13 - محمد ـ (بلجيكا)
2014/06/13
2014/06/13
11
14 - Rania ـ (alger)
2014/06/13
2014/06/13
6
حسبنا الله و نعم الوكيل في كل
المتورطين لا حول ولا قوة إلا بالله ، أهنئ والدين ليث و راني فرحان بزاف و الله
إلا بكيت حتي نضريت و دعيت والحمد لالله ظهر الحق و زهق الباطل إن الباطل كان
زهوقا نتمنى تسلييط أشد العقوبات لتكون عبرة لمن يتعدى حدوده اللهم إحفضنا و إبعد
عنا شياطين الإنس
15 - nory ـ (suisse)
2014/06/13
2014/06/13
16
الحمد لله ونشكر الشروق التي تابعت
القضية عكس قانات العمومية ونشجع الشروق الجزائرية التي تقف مع الشعب شكرا لكم
16 - حميد ـ (تزي وزو)
2014/06/13
2014/06/13
15
أمي تبكي وأبي يبكي وكل العائلة تبكي
فرحا حتى القط يبكي
الحمد لله والحمد لله وربي يجعلها فرحة دايمة والله لو نقدر نروح لهاذ العائلة ونفرح ونزغرد معاهم
شكر والحمد لله
أما الجاني فأذا كانت العدالة الإنسانية أرحم معه فأين تفر من عذاب الله
الحمد لله والحمد لله وربي يجعلها فرحة دايمة والله لو نقدر نروح لهاذ العائلة ونفرح ونزغرد معاهم
شكر والحمد لله
أما الجاني فأذا كانت العدالة الإنسانية أرحم معه فأين تفر من عذاب الله
17 - م.س.ل.م
2014/06/13
2014/06/13
31
18 - وليد سعيدة ـ
(alger)
2014/06/13
2014/06/13
15
الحمد لله يارب الحمد لله الوالدة لحد
الان غير مصدقة المهم يجب معاقبة الموقوفين من المستشفى وهده المراة وزوجها الهارب
حاليا
19 - اسامة ـ (قسنطينة)
2014/06/13
2014/06/13
12
الحمدلله على رجوع ليث الى احضان
والديه .... شجاعة والده أتت بثمارها حيث لم يتوانى في انتقاد طريقة تسيير التحقيق
في أيامه الاولى و لم يهدأ له بال حتى أصبحت قضية ابنه قضية دولة و متداولة
إعلاميا على نطاق واسع .
20 - المغفل ـ
(AlgerRien)
2014/06/13
2014/06/13
12
والله فرحت من قلبي لأني أب وأعرف ما
قاسوه لما يخطفوا واحد من صلبك والحمد الله, المهم الإمساك بعمال الصحة المتورطين
الذين يرشونهم بمليون سنتيم لخطف رضع من أمهاتهن, ويلزم معاقبتهم أشد عقوبة وأحسن
لو يبعثوهم إلى الصحراء للأشغال الشاقة حتى الممات.
21 -
2014/06/13
2014/06/13
16
حمدا لله علي رجوع ليث لوالدية ويجب
معاقبة كل العمال بدءا بالمدير بتهمة الاهمال والسرقة فهم مجرمون خونة لايؤتمنون
22 -
abbes281 ـ
(algerie)
2014/06/13
2014/06/13
10
23 - seggani
ـ
(dz)
2014/06/13
2014/06/13
8
هيا سي قسنطيني; قلنا واش هو الحكم على هذه الغولة و شركائها ?? و ماذا لو كان
ليث حفيدك و لم يعد ??, او ان هذ الغولة تمكنت هي و زوجها من تهريبه الى الخارج ?? فجع
الله قلب من يفجع اما او ابا في فلذة كبده
24 - ahmed.s
ـ
(dz)
2014/06/13
2014/06/13
22
احمد لله الفضل كل الفضل راجع لله
سبحانه وتعالى ثم لشجاعة والديه الذين لم يسكتو عما حدث لهم والشكر موصول كذلك
للشروق وقناتها التي دائما نراها في مستوى الحدث فبارك الله فيهم
25 -
2014/06/13
2014/06/13
11
26 - العباسي ـ (الجزائر ارض الله)
2014/06/13
2014/06/13
12
Je suis très très content de la bonne nouvelle et je tiens à remercié tout
les services de sécurité policier et gendarmes ainsi que leur professionnalisme
je tiens a dire au papa ina allah maa al sabirines wal hamdou wal choukrou
lilah et dzair fiha al rijal al moukhlissines
27 - fenneck
ـ
(France)
2014/06/13
2014/06/13
13
28 - farida
h kaidi ـ
(algerie)
2014/06/13
2014/06/13
12
يا لعطيف يا ربي على هاذ البشر الي ما
عندهمش احساس . جافيين. ما همش
بشر . يعني هاذ المسكين خرج من بطن امه باش تسوفريه هاذ الشماتة. العاقرا. البايرا .معلوم عمرها ما
صارة ام لذالك ما تعرفش احساس بعد الام على كبدتها .لو كانت امراة وفيها ريحت النساء مهما
شراتو بالدراهم .لما تسمع البحث على الرضيع تقدمو لى الشرطة. والذنب الكبير لى
مستشفى قسنطينة. مبروك على وجود الطفل لى الوالدين .
29 -
lgerienne a ـ (france)
2014/06/13
2014/06/13
4
يوجد 1 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
نفسية الجانية المجرمة لم ترضى بادخال
الفرحة عل قلب يتيم بل بادخال البؤس على قلب آم حملت وولدت وتعبت في رضيعها
وتحرمها منه مثلما حرمت من الاطفال حسدا وغلا وانتقاما , هل ابناء العائلات اطفال واليتامى لا ؟!
والله ربنا ماظلمهاش كي ما اعطاهاش الذرية قلب حسود كهذا لا يستحق نعمة الاطفال
والله ربنا ماظلمهاش كي ما اعطاهاش الذرية قلب حسود كهذا لا يستحق نعمة الاطفال
30 -
2014/06/13
2014/06/13
15
والله قصة مبكية ومدهشة الحقيقة
ابكتني امه وهي تبكي بكاءا لا نظير له
الحمد الله على العود الحسن
ليث ولد حلال وذرية طيبة والله لايضيع اجر الصابرين
الاعدام لكا من ساهم في خطفه عمال المستشفى والعصابة
قال تعالى: إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادا أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض.
والخطف هو من جريمة الحرابة بالاجماع
الحمد الله على العود الحسن
ليث ولد حلال وذرية طيبة والله لايضيع اجر الصابرين
الاعدام لكا من ساهم في خطفه عمال المستشفى والعصابة
قال تعالى: إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادا أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض.
والخطف هو من جريمة الحرابة بالاجماع
31 - امام استاذ
2014/06/13
2014/06/13
12
لازم ترجعو الى العادات القديمة لى كل
دشرة عجوز لى التوليد. احسن من
يسرقو لكم اولادكم في السبيطارات.
فوضى كبيرة. فيلم فنزو يلي مدبلج..
32 -
lgerienne a ـ (france)
2014/06/13
2014/06/13
9
33 - جزائرية ـ (شرق غرب)
2014/06/13
2014/06/13
9
ان الله مع الصابرين يا ليث لقد حمتك
عناية الالهية من كيد ميتة قلوبهم ارجع الى اهلك معافة انشاء الله ياليث لقد
ابكيتنا واختمها من يتقي الله يجعل له مخرجا من حيث لا يحتسب صدق الله العضيم
34 - محمد ـ (مهدية)
2014/06/13
2014/06/13
6
35 - النايلي بن بوكحيل ـ (الجلفة)
2014/06/13
2014/06/13
16
{وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ
أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا
بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ}[البقرة: 186] الحمد لله الذي استجاب لدعوات ملايين الجزائريين،
وأعاد ليث إلى حضن أمه، اللهم أحفظ جميع أبنائنا من كل بلاء.أمين
36 - أم جـــزيل ـ (الجزائر)
2014/06/13
2014/06/13
14
37 - mohamed
ـ
(Batna)
2014/06/13
2014/06/13
8
38 - Salim ـ (algerie)
2014/06/13
2014/06/13
12
39 - chemsou
ـ
(alger)
2014/06/13
2014/06/13
6
الثناء بعد الله عز وجل ، يرجع الى
سلك و موظفي الشرطة القضائية و حرصهم على فك هذا اللغز باسترجاع الطفل الرضيع و
الحمد لله ..... شكرا لكم ألف شكر لقد
أعدتم الفرحة الى والدة تلك الطفلة البريئة كم تأثرنا لبكائها ، و دعاء ذلك الأب
المهزوم حينها ،الدى دعى بدعاء سيدنا يعقوب لأبنه يوسف املا في استرجاع أبنه .
ولله لخبر يفرح الحمد لله و الحمد لله و الشكر لله .
ولله لخبر يفرح الحمد لله و الحمد لله و الشكر لله .
40 - جزائري ـ (بلاد النور الجزائر)
2014/06/13
2014/06/13
14
يوجد 1 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
لو كل حالات الإختطاف التي تمت في حق
أطفال أبرياء توبعت بنفس الطريقة التي توبعت فيها قضية الرضيع ليث، ولو أعطوها نفس
البعد والإهتمام،الذي أعطوه لهذه القضية ، لكان إيجاد الأطفال المختطفين مؤكدا،
كحالة الرضيع الذي سرق من مستشفى عنابة وقد مضت على سرقته حوالي 7 اشهر ولا يوجد
أي خبر عليه ليطمئن والداه، فأعطوا كل ذي حق حقه،بدون تقصير أو إهمال لقضية على
حساب أخرى......
41 - مري ـ (سكيكدة)
2014/06/13
2014/06/13
0
bravo aux service de sécurité et la gendarmerie pour leur éfficacité ainsi
qu'au ministre boudhiaf qui a tenu parole
42 - فوزي بوفاريك
2014/06/13
2014/06/13
0
43 - احمد ـ (البويرة)
2014/06/13
2014/06/13
0
الا يعتبر هذا العمل اختطاف والحكم هو
الاعدام ونحن ننتظر تنفيذه اليوم وليس غد في هؤلاء المجرمين القاسية قلوبهم الحمد
الله على كل حال وشكرا لرجال الدرك والامن
44 - محمد رقيق ـ (الجزائر)
2014/06/13
2014/06/13
0
الحمد لله أحلى خبر سمعته لهذه السنة
، قصة ليث يجب أن تدرس لدى مسؤولي القطاع الصحي حتى لا تتكرر الجريمة
45 - هارون ـ (بومرداس)
2014/06/13
2014/06/13
0
46 - عبد الرؤوف ـ (الجزائر)
2014/06/13
2014/06/13
0
47 - meriem
mimi ـ
(msila)
2014/06/13
2014/06/13
0
الحمد لله
نتمنى فقط من السلطات ان تطبق اقصى العقوبات ..لكي لا نعيش مثل هذه الجرائم انشاء الله
لولا لطف الله ... لدفنت هذه القضية وعاش الطفل المسكين في حضن الغريب وعا والداه في حزن طوال الحياة ..
الحمد لله والله يستر بلادنا وشعبنا ... ننتظر رد قوي من العدالة
نتمنى فقط من السلطات ان تطبق اقصى العقوبات ..لكي لا نعيش مثل هذه الجرائم انشاء الله
لولا لطف الله ... لدفنت هذه القضية وعاش الطفل المسكين في حضن الغريب وعا والداه في حزن طوال الحياة ..
الحمد لله والله يستر بلادنا وشعبنا ... ننتظر رد قوي من العدالة
48 - جزائري الى النخاع ـ (algeria )
2014/06/13
2014/06/13
0
49 - رفيق ـ (غليزان)
2014/06/14
2014/06/14
0
الحمد لله على رجعوع ليث لذويها
وإنشاء الله يتربى في عزهم كم ابكيتونا....دعوة المظلوم ليس بينها وبين الله
حجاب....تحية تقدير واجلال وشكر لرجال الامن....وسحقا للطماعين والظلام
50 - أحمد الله ـ (الوادي)
2014/06/14
2014/06/14
0
الاعدام ثم الاعدام ثم الاعدام ثم
الاعدام ...................................... على العداله ان لا ترحم هاد الوحوش.... ياليث لقد ابكيتنا دما
وليس بكاء...
51 - رفيق ـ
(tizi ouzou)
2014/06/14
2014/06/14
0
52 - ايمان ـ (الجزائر)
2014/06/14
2014/06/14
0
انا من سكيكدة اشكر امن ولايتي على
المجهود الدي بدلته لارجاع الفرحة و الحياة لقسنطينة و الجزائرين الدين تعاطفوا مع
هده القضية المؤسفة و الحمد لله على رجوعك يا ليث و اتمنى ان تطبق العدالة العقوبة
اللازمة للمتهمة التي لا تملك درة رحمة في قلبها
53 - لبنى السكيكدية ـ (سكيكدة الزينة)
2014/06/14
2014/06/14
0
الحمد لله والله ان العين لتدمع من
الفرحة بهذا الخبر ،وهذا بفضل الله اولا ثم الرجال المخلصين ودعوات المواطنين ،
اما الخاطفون فنقول : "حسبنا الله ونعم الوكيل "
54 - محمد ـ (الجزائر)
2014/06/14
2014/06/14
0
الحمد لله على رجوع ليث إلى أهله ،
والشكر الجزيل موصول لقناة الشروق TV التي أذاعت الحصة مؤخرا ، وهو الأمر الذي أثار استياء كبيرا
لدى الناس من اختطاف الأطفال ، وأعتقد أن الله تعالى استجاب لدعوات المؤمنين
بإعادة الرضيع ، والحقيقة أني لم أبك في حياتي من برنامج تابعته على التلفزيون كما
بكيت عند مشاهدتي حصة "خط أحمر
" التي خصت بها القناة جريمة اختطاف ليث ، الحمد
لله الحمد لله الحمد لله .
55 - شاوية ـ (خنشلة)
2014/06/14
2014/06/14
0
ومن يتوكل على الله فهو حسبه
لقد كان الرجل صادقا ففي دعائه عندما تضرع الى الله قائلا يا من رددت يوسف الى ابيه ويامن رددت موسى الى امه رد الي ابني ليث فقد رد الله لك ولدك فاحمده و ربه على طاعة الله والله الموفق مبروك الف مبروك
لقد كان الرجل صادقا ففي دعائه عندما تضرع الى الله قائلا يا من رددت يوسف الى ابيه ويامن رددت موسى الى امه رد الي ابني ليث فقد رد الله لك ولدك فاحمده و ربه على طاعة الله والله الموفق مبروك الف مبروك
56 - halim ـ (canada)
2014/06/14
2014/06/14
0
57 - محمد ـ (الجزائر)
2014/06/14
2014/06/14
0
هذا ناتج عن الإهمال داخل المستشفيات
ورداءة التسيير ومعظم المديرين مشغولين بالبزنسة . ومنهم مستواه العلمي لايؤهله
لتحمل هذه المسؤولية . الحمدالله على سلامة ليث
58 - حميد ـ (الجزائر
)
2014/06/14
2014/06/14
0
عاد ليث والحمد لله على عودته سالما
لأسرته وأمه المفجوعة. شكرا لكل من ساهم في إنقاذ ليث من أيدي هذه العصابة. لا بد
من معاقبة عمال المستشفي وليس هذه السيدة التي وجدت كل السهولة في الحصول على ليث
بدفع الأورو لأصحاب الضمائر الغائبة.
المهم مبارك على عائلة ليث عودته وأشكر كثيرا جريدتي المفضلة على هذه المتابعة للقضية .
المهم مبارك على عائلة ليث عودته وأشكر كثيرا جريدتي المفضلة على هذه المتابعة للقضية .
59 - محمد الفاتح الجزائري ـ (لندن )
2014/06/14
2014/06/14
0
الحمد لله أولا ثم لجميع أسلاك و
مصالح الأمن التي كانت تعمل على قدم و ساق طول هذه المدة . الحمد لله على رجوع ابن
من ابناء الجزائر سليما معافى
60 - احمد جيجل ـ (الجزائر)
2014/06/14
2014/06/14
0
61 - AKIL ـ (AIN Ouassera)
2014/06/14
2014/06/14
0
62 - rasim ـ
(boufarik)
2014/06/14
2014/06/14
0
nos services de securité c'est comme ça comme on les aime. alors ensembles
tirons le chapeau bien bas pour ces hommes et ses femmes qui font honneur a
leur uniforme eux au moins meritent leurs salaire.MERCI.
63 - KADA ـ (tlemcen)
2014/06/14
2014/06/14
0
64 - الحامل ـ (الجزائر)
2014/06/14
2014/06/14
0
c'est quoi ce prénom ?c'est pas Algérien ça? ou sont passé les jolis prénom
comme Mohamed Aissa Moussa Youçef Yahia Zakaria ect Droles de populace
65 - Le
Bariki ـ
(Algérie)
2014/06/14
2014/06/14
0
يوجد 1 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
66 - walid ـ (blida)
2014/06/14
2014/06/14
0
67 -
nessrine ـ
(algerie)
2014/06/14
2014/06/14
0
68 - مريم ـ (جامعة)
2014/06/14
2014/06/14
0
69 - kamal ـ (usa)
2014/06/14
2014/06/14
0
J'ai suivi l'émission à chourouk tv, oukssimou billah, j'ai pleuré avec le
père, plus que la mère, malgré tout.
J'ai levé mes mains en priant ALLAH de lui rendre son fils, surtout qu'il a cité MOUSSA et YOUCEF alaihimou ESSALAM.
Je tiens à saluer les services de sécurité de l'est constantine pour le travail accompli.
EL HAMDOULLILLAHI RABI AL ALAMINE, je fais souvent des reproches à ma fille pour laisser ses enfants petits sortir jouer dehors sans surveillance :ALLAH YELTAH BIL EL DJAZAIR AM.
J'ai levé mes mains en priant ALLAH de lui rendre son fils, surtout qu'il a cité MOUSSA et YOUCEF alaihimou ESSALAM.
Je tiens à saluer les services de sécurité de l'est constantine pour le travail accompli.
EL HAMDOULLILLAHI RABI AL ALAMINE, je fais souvent des reproches à ma fille pour laisser ses enfants petits sortir jouer dehors sans surveillance :ALLAH YELTAH BIL EL DJAZAIR AM.
70 - samy ـ (algérie)
2014/06/14
2014/06/14
0
71 - www ـ (blida)
2014/06/14
2014/06/14
0
72 - www ـ (blida)
2014/06/14
2014/06/14
0
الحمد لله و الله كانت غصة في قلوبنا
اتجاه الاب و الام وحرقته على فلذت كبدهم ليث الذي اصبح الان رمز للجزائر و اللحمة
التي انتفضة لها الجزائر من الشمال الى الجنوب و من الشرق الى الغرب .
نشكر اسود الشرطة الجزائرية و رجال العدالة و القضاء على سهرهم على ابنائهم ليوث الجزائر و لسيما الاعلام الذي كان في المستوى .
نشكر اسود الشرطة الجزائرية و رجال العدالة و القضاء على سهرهم على ابنائهم ليوث الجزائر و لسيما الاعلام الذي كان في المستوى .
73 - مراقب جزائري
2014/06/14
2014/06/14
0
74 -
belkacem ـ
(algeria)
2014/06/14
2014/06/14
0
75 - mahdi ـ (wahran)
2014/06/14
2014/06/14
0
76 - Nora ـ (USA)
2014/06/14
2014/06/14
0
77 - عائشة ـ (الجزائر)
2014/06/14
2014/06/14
0
الحمد لله، و الله يا ليث عطيتنا أمل
باللي هاد البلاد مازال فيها خير. شكر جزيل لفرق الأمن و الدرك اللي تابعت هاد
القضية.
78 - Oum
Ilyes
2014/06/14
2014/06/14
0
الشكر لله وللذين بلغوا عنها نشكرهم
جزيل الشكر ونطلب من الحكومة اعطائهم وسام الشرف حتى تغير العقلية في نفوس الناس
ونصبح نبلغ عن المنكر الف شكر لهم
79 - فغول ـ (فرنسا)
2014/06/14
2014/06/14
0
الحمد لله ان الله كريم والله كنت لهم
دائما في سجودي وكم بكيت لاجلهم ان شاء الله يلقاو عبد المؤمن الرضيع المخطوف منذ
شهر نوفمبر ربي اوفق رجال الامن للعثور عليه حيا ويرجع الى احضان امه في اقرب وقت
اعونوهم بالدعاء ان الله ولي التوفيق السلام عليكم مهدي من فرنسا
80 - mehdi ـ (france)
2014/06/14
2014/06/14
0
81 - salim
foughala ـ
(foughala biskra )
2014/06/14
2014/06/14
0
82 - واحد ـ (جزايري)
2014/06/14
2014/06/14
0
المتهمة زوجها من قسنطينة و تزوجت به
في الصيف الفائت و متهم في ربط علاقات مع العصابة التي سهلت خروج الطفل من
المستشفى. و ليس منذ خمس سنوات . الحمد لله على رجوع ليث لوالديه اللهم لك الحمد
83 - أسامة ـ (الحزائر)
2014/06/14
2014/06/14
0
84 - adel ـ (oued
zenati)
2014/06/14
2014/06/14
0
الحمد لله على رجوع ليث محفوظ وهو
محفوظ بحفظ الله له والله لاانسى تلكم اللحظة التي سمعت فيها خبر اختطافه ،، كيف
لا وبين ليث وابني يومين فقط
والله دموعي لم تجف وقلبي لم يهنأ الا امس بهذا الخبر السعيد والله كانه ابني عاد الي...اللهم لك الحمد والشكر
والله دموعي لم تجف وقلبي لم يهنأ الا امس بهذا الخبر السعيد والله كانه ابني عاد الي...اللهم لك الحمد والشكر
85 - ام هيثم ـ (بلادي)
2014/06/14
2014/06/14
0
الحمد لله الحمد لله الحمد لله
اللهم كما جمعت يوسف عليه السلام بابيه واهله وموسى علية السلام بأمه لقد جمعت ليث بأمه وأبيه إنك رحيم مجيب
فأجمع اللهم كل مفقود بأهله آمين ياؤب العالمين
اللهم كما جمعت يوسف عليه السلام بابيه واهله وموسى علية السلام بأمه لقد جمعت ليث بأمه وأبيه إنك رحيم مجيب
فأجمع اللهم كل مفقود بأهله آمين ياؤب العالمين
86 - ido ـ (illizi)
2014/06/14
2014/06/14
0
حمدا لله على سلامته لقد دعينا كلنا
لليث وبكينا فراقك يا ليث وفرحوا برج عك يا ليث الحمد لله وحمده كثيرا الحمد لله
الحمد لله الحمد لله الحمد لله
87 - سميرةللهيمنة ـ (الشلف)
2014/06/14
2014/06/14
0
الف الف مبروك والحمدلله على سلامتو
ويتربى في عزكم ان شاء الله ولله بكينا لبكائكم حرقة على ابنكم وبكينا ثانيا
لبكائكم فرحة بعودته دعينا معكم ولكم واستجب الله لدعوة كلجزائري احس بكم ودعا
معكم فالف والف حمد وشكر لك يا رب ياكريم يامجيب الدعوات اما بالنسبة لهته
المتوحشة ومن معها ما كان احساسكم يوم شهدتم ام ليث وهي يكاد يغشى عليها من البكاء
يوم اخدتم ابناها من احضانها وحوش كتحكمهم اسمحو لنا بزيارتهم فقط من اجل سؤلهم
وكما اتقدم بجزيل الشكر والعرفان الى رجال الامن كافة وعودو فصدقو العهد شكرا كم
88 - lies ـ (الجزائر)
2014/06/14
2014/06/14
0
الحمد لله على رجوع ليث لحضن والديه
فقد استجاب الله عز و جل لدعاء المفجوعين
اخي فريد والله فرحت من كل قلبي اخوك في الله وجارك عمر فقد عرفتك من قبل دائم الابتسام ولما رايت الدموع لا تفارق محياك حزنت
ربي يفرحك بوليدك خويا فريد
اخي فريد والله فرحت من كل قلبي اخوك في الله وجارك عمر فقد عرفتك من قبل دائم الابتسام ولما رايت الدموع لا تفارق محياك حزنت
ربي يفرحك بوليدك خويا فريد
89 - omar
2014/06/14
2014/06/14
0
انجازات فخافمته على الفور يجب فصل كل
من له يد من بعيد او من قريب عن هذا الحادث الاليم و معاقبتهم ليكونوا عبرة لمن
تسول لهم انفسهم بداية من مدير المستشفى الى مسؤول الامن و كل من كان موجود لحظة
اختطاف الرضيع و الله عيب و عار عليكم انا استدعي قابلة للبيت في حال ارزق بمولود
و فقط.
90 - Adel ـ
(Algerien)
2014/06/14
2014/06/14
0
91 - mohand
arab ـ
(algérie)
2014/06/14
2014/06/14
0
الحمد الله الذي بنعمته تتم الصالحات
يا ليث إنك إبن فراش أبيك وأمك اللهم أحفظه من كل سوء ومكروه وجميع أبناء المسلمين
ويا من لم ترزقوا بالأبناء تكفلوا بالأيتام وما أكثرهم .
92 - ahmed ـ (sidi bel
abbes)
2014/06/14
2014/06/14
0
93 - سهير ـ (تيارت)
2014/06/14
2014/06/14
0
الحمد لله علي رجوع ليث الي حضن
والديه .يجب تطبيق اقصي عقوبة علي المتورطين في هده الجريمة البشعة .الجزاءر ما زال رجالها واقفين.الف الف الف
مبروك علينا الكل.1 2 3 viva l 'algerie.
94 - manou ـ (annaba)
2014/06/14
2014/06/14
0
الإعدام لكل من شارك في إختطاف
وإغتصاب وقتل الأطفال لا رحمة لا شفقة لا مؤبد الإعدام المشنقة في الأماكن
العمومية حتى يكونوا عبرة وموعظة لغيرهم من الجبناء والحيوانات........هل هذه
الطبيبة والممرضة والقابلة تستحق العيش بيننا لالالا كل دمعة لأم ليث تساوي رصاصة
وكل ألم في قلب كل جزائري حر أبي يساوي اعدام لكل من هذه الحيوانات الاعدام للكل
دون تقريق الزوج الزوجة الطبيبة القابلة الممرضة الكل الكل الكل...........كل الشعب الجزائري يؤيد السيد
وزير العدل في ذلك.
95 - ahmed ـ (sidi bel
abbes)
2014/06/14
2014/06/14
0
96 - ليلى ـ (مروانة)
2014/06/14
2014/06/14
0
اللهم لك الحمدوالشكر ان ارجعت ليثا
لأمه كي تقر عينها ولا تحزن
كل شئ بيدك انت الجبار
ارى انه لابد من الضرب بيد من حديد كل من شارك ولو بتستره على الجريمة أما المجرم الحقيقي لابد من اعدامه لآنه لايستحق الحياة
وأن يعدم أمام الملأ ليكون عبرة وبعدها قل لأي شخص كان يفكر فقط
في سرقة طفل أقول والله العظيم أن كلمة سرقة الأطفال تحذف من القاموس
كل شئ بيدك انت الجبار
ارى انه لابد من الضرب بيد من حديد كل من شارك ولو بتستره على الجريمة أما المجرم الحقيقي لابد من اعدامه لآنه لايستحق الحياة
وأن يعدم أمام الملأ ليكون عبرة وبعدها قل لأي شخص كان يفكر فقط
في سرقة طفل أقول والله العظيم أن كلمة سرقة الأطفال تحذف من القاموس
97 - عرمرم ـ (تاجنانت)
2014/06/14
2014/06/14
0
98 - بونبردي ـ (باتنة)
2014/06/14
2014/06/14
0
الحمد لله والله راني فرحان ......كى شفت الحصة والوالدين يبكون
واللله بكيت ورانى مغترب وتوحشت الواللدين ربي الشاوي
99 - algerie
francais ـ (فرنسا)
2014/06/14
2014/06/14
0
100 - huo ـ (alger)
2014/06/14
2014/06/14
0
101 -
oussama khirani ـ (algeria)
2014/06/14
2014/06/14
0
ابكيتنا سيدي بفقدانكي كبدك وابكيتينا
برجوغها فالف مبروك للوالدين و عودة ميمونة لليث والذي هو ليث فعلا و القصاص للتي
لا قلب لها و لارحمة هي و من كان متواطءا معها
102 - دليلة ـ (وادي الزناتي)
2014/06/14
2014/06/14
0
103 - حليمة ـ (عين تموشنت)
2014/06/14
2014/06/14
0
104 - حليمة ـ (عين تموشنت)
2014/06/14
2014/06/14
0
105 -
rachido ـ
(algerie)
2014/06/14
2014/06/14
0
الحمد لله .....الحمد لله.......اللهم
احفظ الرجال المخلصين الذين تحروا للوصول الى الليث ليث.........اللهم احفظ رجال
الامن... هذا أكبر دليل على احترافية العاملين في التحقيقات.
106 - الكاسر ـ (ادرار الجزائر)
2014/06/14
2014/06/14
0
ارجوكم توقفوا عن كتابة التعاليق
العادية ايها القراء ارفعوا من مستوى المشاركة بالمعلومات المفيدة لانكم لو كنتم
تشاركون بطريقة حضارية لعثر على المولود في خلال يومين وليس اسبوعين
107 - الناصح
2014/06/14
2014/06/14
0
السلام عليكم سكان مدينة تمالوس تعتذر
عن الفاجعة و الحمد لله رجعت الأمور لسابقها ، نحن بريئون من هؤلاء المجرمون ،
الدموين و عقابهم السجن و الرحمان من الحقوق المدنية نهائيا
108 - KAMEL ـ
(tamalous)
2014/06/14
2014/06/14
0
والله محبت تنشف دمعتي دموع الفرحة
خاصة عندما شاهدت والديه في التلفاز يبكيان حسيت بزاااااف بيهوم مجاتني ماكلة
مجاني رقاد مجاني حتى شي غير على الصلاة والدعاء كول يوم كي نصلي ندعيلو يولي
لوالديه ودمعتي على خدي غادنني بزاااااف والله والله والله غير حسيت بلي يولي وقلت
لزوجي راهو لباس عليه وراني حاسة يولي قالي انشاء الله مرحبا بيك حنوني ومبروك
عليكوم رجعت وليدكوم ييييييييييييييوييييييي
109 - hadifa
ـ
(Germa
الرّضيع ليث يعود إلى أحضان عائلته بقسنطينة
- الجمعة, 13 يونيو 2014
تمكّنت مصالح الأمن مساء أمس من العثور على الرضيع (ليث كاوة) الذي تمّ اختطافه من مستشفى الأطفال (ابن باديس) بقسنطينة على قيد الحياة بتمالوس في سكيكدة لدى امرأة تعمل في ديوان الترقية العقارية، لينتهي بذلك الكابوس الذي عاشته عائلة الرّضيع المختطف على مدار 18 يوما·
أكّدت مصالح الأمن أن الطفل سيخضع لتحاليل الحمض النووي للتأكّد من هُوِيته في الوقت الذي تمّ فيه توقيف ثلاثة من الطاقم الطبّي الذين كانوا يشرفون على معالجة الرّضيع، ويتعلّق الأمر بكلّ من الطبيبة والممرّضة والقابلة الذي أشرف على ولادة (ليث) للاشتباه في تورّطهم في عملية اختطاف الطفل· وللاشارة، فإن المشتبه فيه الرئيسي في اختطاف (ليث) عمره 59 سنة، وهو في حالة فرار· وبالعودة إلى تفاصيل جريمة الاختطاف التي اهتزّ لها الرّأي العام فقد تمّت يوم 27 ماي الفارط، عندما اختفى الرّضيع (ليث) من حاضنة مصلحة الولادة بالمستشفى الجامعي (ابن باديس) بقسنطينة، حيث تلقّى والده مكالمة هاتفية من المصلحة تسأله إن كان قد أخذ ابنه من أجل استكمال بعض التحاليل التي طلبتها منه المصلحة، وعلى الفور سارعت العائلة إلى المصلحة الاستشفائية لتتأكّد من اختفاء الرّضيع· وكان (ليث) بقي في المستشفى بسبب إصابته بمرض عابر وكان من المفترض أن يغادره خلال ساعات، فيما غادرت والدته المستشفى بعد عملية قيصرية في الواحد والعشرين من الشهر الماضي بعد يومين من إنجابها أوّل أبنائها من الذكور بعد ابنتين دون سنّ الرّابعة· وحقّقت مصالح الأمن مع الطاقم الطبّي من مختصّين وممرّضين الذين عملوا في الفترة الليلية التي اختفى فيها الرّضيع (ليث)، كما حُقّق مع الحارس، وتواصلت التحقيقات مع المشرفين على المصلح قبل أن يتمّ العثور على الرّضيع مساء أمس بتمالوس بولاية سكيكدة، حيث ما تزال التحرّيات متواصلة للقبض على المتورّطين الحقيقيين في عملية الاختطاف·
ب· حنان
http://www.echoroukonline.com/ara/articles/207466.html
الغجر التونسيون يغزون حي الرملي ويزرعون الرعب
- الجمعة, 13 يونيو 2014
عتيقة مغوفل
قامت أخبار اليوم في أحد الأعداد الصادرة الأسبوع الفارط بنشر موضوع حول وضعية سكان أحد أكبر الأحياء القصديرية، ألا وهو حي الرملي الواقع ببلدية جسر قسنطينة بقلب العاصمة الجزائرية، وهناك وبعد أن تقربنا من السكان لنقل معاناتهم ومأساتهم التي دامت سنينا طويلة بتلك المنطقة، لفت انتباهنا الحضور القوي للأسر التونسية التي تعيش منذ مدة بأحد الأجزاء بحي الرملي الكبير والشاسع، وهو الأمر الذي دفعنا للرجوع إلى هناك من أجل التحقيق في الأمر من أين جاء هؤلاء ولماذا اختاروا الجزائر بذات وكيف يجتاز هؤلاء يومياتهم·
السيوف والخناجر منطق التوانسة بحي الرملي
في حدود الحادية عشرة صباحا عقدنا العزم وتوجهنا نحو حي الرملي القصديري ببلدية جسر قسنطينة بالجزائر العاصمة، وصلنا إلى هناك وكالعادة فور نزولنا من السيارة وطأت أقدمنا الوحل عوض الأرض، تغلغلنا داخل الحي وطرقنا باب السيد(موسى·م) أحد سكان الحي الذي ساعدنا في المرة السابقة في إنجاز الروبورتاج المتعلق بمعاناة سكان القصدير عله يساعدنا في التقرب من الجالية التونسية المقيمة بذات الحي·
وكعادته استضافنا السيد موسى داخل بيته وسط عائلته المتكونة من والدته، شقيقته، زوجته وأبناؤه، وبعد أن تبادلنا أطراف الحديث طلبنا من السيد موسى أن يأخذنا إلى الجهة التي تقطن بها الجالية التونسية المقيمة هناك، إلى أنه أبى ورفض الأمر جملة وتفصيلا، كانت حجته في ذلك أن هؤلاء البشر عدوانيون جدا ولا يمكن التقرب منهم البتة خصوصا إذا أدركوا أننا إعلاميون، وهو الأمر الذي رفضته أيضا والدة السيد موسى خصوصا أننا لم نكن مرفوقين برجال الأمن، ليواصل موسى حديثه عنهم أنه وفي أحد المرات مرت إحدى لجان الإحصاء وحاولت التقرب منهم من أجلوا إحصائهم، إلا أنهم رفضوا الموضوع وقاموا بطرد هذه اللجنة شر طردة مستعملين في ذلك السيوف والخناجر من أجل ترهيبهم ومن ثمة عدم الرجوع إليهم·
إلا أن ذلك لم يثن عزيمتنا في إنجاز موضوعنا فقد قمنا بالبحث والتقصي حول حقيقة هذه الفئة من الجالية التونسية المقيمة وبطريقة غير شرعية بالجزائر·
الغجرية كساندرا في حلة تونسية تحل ضيفة على الجزائر
بدأ السيد موسى حديثه إلينا فقال (أنا من مواليد سنة 1970 بهذا الحي أعرف كل أكواخه كوخا كوخا، وكل سكانه فردا فردا، كنت أبلغ من العمر حينها 5 سنوات بالضبط سنة 1975 عندما سمعت أبي يتحدث عن قدوم مجموعة من الأسر التونسية التي استقرت بالحي، ولكن رغم صغري سني انتابني الفضول من معرفة هؤلاء الناس، شكلها، كيف يتكلمون وكيف يتصرفون، في اليوم الموالي خرجت أنا و شقيقي الأكبر إلى الحي بعد أن سمحت لنا أمي على أساس أننا سنقف أمام باب الدار من أجل اللعب، ولكن فضولي دفع بي أن أقنع أخي أن نذهب ونتفرج على الوافدين الجدد إلى الحي، أقنعت أخي وذهبنا إلى هناك وبقينا نتفرج عليهم من بعيد كانوا غجرا يشبهون أولئك الغجر الذين عهدنا مشاهدتهم في الأفلام المكسيكية على غرار كساندرا التي ملكت قلوب الملايين من الجزائريين في وقت من الأوقات، أتذكر منظرهم وكأني أعاود رؤيته من جديد في هاته اللحظة، كانوا ناصبين خياما مثل خيم البدو الرحل الجزائريين يلبسون ثيابا مزركشة بالعديد من الألوان جلها عبارة عن مجموعة من الأقمشة كانوا يلفونها على أجسادهم، وكانت كل واحدة من نسائهم تحمل طفلا على ظهرها يخال الناظر إليها أنها تحمل حقيبة على ظهرها، وقد قامت هذه الفئة بعزل نفسها عن باقي السكان من خلال بناء جدار يفصلهم عن غيرهم من السكان، فقد كانوا يحبون الترحال كثيرا واختاروا الجزائر مستقرا لهم)·
التسوّل والتنجيم مهنتهم
بدأت هذه الفئة من الوافدين الجدد تخرج من خيمها لتبحث عن لقمة عيشها خصوصا عندما أبى سكان الحي مساعدتهم، لأنهم حادوا الطباع وعدائيو التعامل واختاروا التسول حرفة لهم، فبدءوا يتسولون في الشوارع مستعملين أبناءهم كطعم يستعطفون به قلوب المارة فيضعون أيديهم في جيوبهم ويتصدقون على الأطفال بثمن كيس من الحليب أو خبزة تسكت جوعهم، وهم مايزالون يحترفون هذه الصنعة ليومنا هذا، فالزائر محطة السمار للسكك الحديدية خصوصا في الساعات الأولى من الصباح، يلمح هؤلاء متجمعين على رصيف المحطة ينتظرون القطار الذي يركبون فيه ويبقون فيه طيلة الرحلة حتى يصل إلى آخر محطة من سفره يتسولون داخل مقطوراته، يصطادون الركاب مابين الصاعد والنازل عسى أحدهم يجود عليهم بقطعة نقدية·
في حين اختارت العجائز من الغجر التونسيين مهنة أخرى وهي التنجيم أو قراءة الكف، مستغلين في ذلك سذاجة بعض النسوة علهن يتمكن معرفة المستقبل الذي لا يمكن أن يعرفه غير الخالق عزوجل، فقد كن يتجولن في الأحياء السكنية ويطرقن أبواب الشقق حينها يتلاعبن بعواطف ربات البيوت ويستدرجهن بالحديث حتى تبسط الزبون راحة كفها، ومن ثمة تخدعها الغجرية بكلمة أو بعبارة أصح بكذبة تسر قلبها وخاطرها، ومن ثمة تنال الغجرية مرادها وتحظى بمبلغ من المال·
يرفضون الخروج من العاصمة
سنة 1983 زار القنصل التونسي حي الرملي وبالضبط مكان إقامة الغجر وبما أنهم يعدون من البدو الرحل وفضلوا الإقامة بالجزائر، قام هذا الأخير بمساعدتهم من خلال ترحيلهم إلى منطقة واد عيسى الواقعة بولاية تيزي وزو، أين جهزت القنصلية التونسية لهؤلاء مكانا للإقامة بعيدا عن قاذورات حي الرملي، إلا أن هؤلاء الغجر رفضوا عملية الترحيل، فبعد مدة من ترحيلهم عادوا إلى الحي وإلى أكواخهم القديمة، فالحياة لم ترقهم بولاية تيزي وزو لأن الكثافة السكانية هناك قليلة مقارنة بالكثافة السكانية الموجودة بالجزائر العاصمة وبالتالي فإن التسول هناك لن يوفر لهم الربح المعتاد·
وبعد مرور السنين كبروا أبناء هذه الفئة من الغجر واندمجوا وسط المجتمع الجزائري، بالإضافة إلى هذا فقد ولد العديد من أبنائهم بأرض هذا الوطن الحبيب مما جعلهم يلبسون الثوب الجزائري، وبذلك أصبحت حياتهم مثل حيلة أي مواطن جزائري، وهو الأمر الذي دفع بالعديد منهم طلب سكن اجتماعي مثلهم مثل أي مقيم بالحي، وهو الأمر الذي اختلف بشأنه الكثيرون فهمنهم من يقول إن لهم الحق في الحصول على سكن لأن أبناءهم ولدوا بالجزائر وهذا يثبت أقدمية وجودهم هنا، بينما يرجح آخرون أنهم لن يستفدوا من السكن الاجتماعي لأن القنصلية التونسية هي المخولة للتكفل بهم، وللتحقق في الموضوع أكثر ربطت أخبار اليوم اتصالا هاتفيا بالسيد عز الدين بوغرة رئيس بلدية جسر قسنطينة لكن لم يجبنا ولم يوضح الانشغال·
هكذا باعت طبيبة وممرض وقابلة الطفل ليث إلى امرأة عاقر في قسنطينة
بواسطة 9 ساعات 56 دقائق
- عدد القراءات الكلي:1749 قراءة
- عدد القراءات اليومي:1639 قراءة
- عدد التعليقات: 0 تعليق
توقيف طبيبة مختصة وقابلة وعون أمن بالمستشفى الجامعي في قسنطينة - الجانية موظفة بالمحافظة العقارية وزوجها مسبوق ويعمل سائق شاحنات - زوج الجانية يتواجد بحاسي مسعود في حالة فرار
تمكنت مصالح الأمن من فك جريمة اختطاف الرضيع «كاوة ليث» فجر الثلاثاء 27 ماي، بالمستشفى الجامعي ابن باديس بقسنطينة، بعد مجهودات جبارة وضغط رهيب تخللته مسيرتان شعبيتان نظمها أقرباء العائلة الضحية ومتضامنون معهم، ونجحت في إعادة البسمة إلى السيد، فريد وزوجته، بعد مرور كابوس دام 18 يوما لن تمحى فصوله من ذاكرتهما رغم عودة ابنهما إلى أحضانهما.
الأم المزيّفة أرادت تطعيم الرضيع المختطف فانكشف أمرها
أسرّت مصادر على صلة بملف التحقيق في قضية اختطاف «كاوة ليث»، أن الخيوط الأولى التي قادت إلى اكتشاف مكان تواجد الرضيع المفقود، كان وراءها القائمون على العيادة متعددة الخدمات بمدينة تمالوس غربي سكيكدة، عندما تقدمت سيدة تدعى «ب.ز» البالغة من العمر 44 تقطن بمنطقة مراية في تامالوس رفقة ابنها المزعوم من أجل تطعيمه، لكنها أظهرت تصرفات مريبة لمّا طُلب منها الدفتر الصحي الخاص بالرضيع، ثم غادرت المصحة مدعية العودة مجددا بعد إحضار الدفتر الصحي لتعود، أول أمس الخميس، مرّة أخرى رفقة الرضيع وبحوزتها دفتر صحي تبين عند معاينته من طرف القائمين على تطعيم الرضع أن «ليث» خضع للتطعيم من طرف ممرضة من دون ختم قبل أيام، ومن دون إشعار المتهمة «ب.ز» تم إخطار مصالح الدرك بمدينة تامالوس بالقضية وما يحوم حولها من أمور تثير الشبهة، تم إخطار الجهات القضائية بالأمر، وأثناء التحقيق معها ادّعت أن الطفل أنجبته من زوجها «ن.س» البالغ من العمر 59 عاما، وهو مغترب عاد إلى أرض الوطن قبل 4 سنوات فقط ويعمل سائق شاحنة مقطورة، وأنها وضعته بعد خضوعها إلى عملية قيصرية، وأثناء الكشف عليها من طرف دركية لم يعثر على أية آثار للعملية الجراحية التي ادعت الخضوع إليها، لتنهار السيدة وتكشف عن أن الابن الذي بحوزتها جلبه لها زوجها المتواجد في حالة فرار بضواحي مدينة حاسي مسعود حسب معطيات أمنية متوفرة، وأوضحت بأنه قال لها إنه اشتراه من عند أم عازبة تنحدر من قسنطينة، ونفت السيدة التي تبين أنها عاقر أثناء نقل أقوالها أن تكون على علم بأن الأمر يتعلق بالرضيع «ليث» الذي بلغتها تفاصيل قضية اختفائه من طرف وسائل الإعلام. وقد تم تحويل الموقوفة إلى محكمة مدينة تامالوس للتحقيق بحضور النائب العام لدى مجلس قضاء سكيكدة.
المتهمة أقامت لـ «ليث» العقيقة والجيران استغربوا إنجابها
وحسبما تمّ جمعه من معلومات من محيط المتهمة التي تعمل موظفة بالوكالة العقارية بمدينة تمالوس في سكيكدة، فإن كل الجيران الذين يعلمون أنها عجزت عن الإنجاب منذ زواجها، أصيبوا بذهول كبير عندما أقامت مأدبة ودعت الجيران والمقربين لمشاركتها العقيقة تبركا بازدياد ابنها البكر، لكن الجميع كانوا يتساءلون فيما بينهم عن كيفية ظهور هذا الابن فجأة من دون أن ينتبه أحدهم لحملها وانتفاخ بطنها طيلة فترات الحمل، خصوصا وأنها غير ماكثة بالبيت، وهي الأسباب التي أثارت الشبهات وحركت أول شكوى لدى مصالح الأمن قبل انكشاف أمرها بالعيادة متعددة الخدمات.
توقيف طبيبة مختصة وقابلة وعون أمن بمستشفى قسنطينة
وفيما لا تزال التحريات متواصلة، علم بأن مصالح الشرطة القضائية بأمن ولاية قسنطينة، توصلت أمس، إلى معطيات جديدة أثبتت أن جريمة اختطاف الرضيع ليث، تقودها فعلا شبكة متاجرة بالرضع، ينطلق نشاطها من داخل مصلحة الولادة بالمستشفى الجامعي ابن باديس، وقد أسرّت مصادر عليمة معلومات مفادها أن قوات الشرطة أوقفت أمس، 3 موظفين آخرين يشتبه في صلتهم المباشرة بالقضية والمشاركة في اختطاف الرضيع وبيعه للممتهم الفار، ويتعلق الأمر بكل طبيبة مختصة تدعى «ش.ح» وقابلة تدعى «أ.ف» وعون أمن يدعى «ق.س»، جرى نقل أقوالهم داخل مقر الأمن الولائي إلى غاية ساعات متأخرة من مساء أمس، وسط إجراءات أمنية مشددة.
أم ليث تعرّفت على ابنها داخل مقر أمن الولاية وسط أجواء مؤثرة
في حدود الساعة السادسة إلا عشر دقائق من مساء أمس، اصطف عشرات أعوان الشرطة والضباط بالزيين المدني المتواجدين أمام مدخل مقر الأمن الولائي الكائن بسطح الكدية، أين استقبل إطارات الشرطة سيارة الإسعاف التي أقلت الرضيع المختطف ليث رفقة عدد من رجال الضبطية القضائية الذين تنقلوا إلى مدينة تامالوس، وحسب المعلومات المسربة من داخل المبنى فإن الأم المفجوعة تعرفت على ابنها في مشهد مزق قلوب كل من تابع تلك اللحظات، إلى درجة أن ضابطات الشرطة ذرفن الدموع تأثرا بالأم التي خارت قواها بمجرد رؤيتها فلذة كبدها وهي تتحدث إليه بعبارات جد مؤثرة، وسط ارتياح منقطع النظير للسلطات الأمنية التي استنفرت قواعدها وعاشت أصعب اللحظات من أجل طي ملف القضية التي حركت الرأي العام وأثارت ردود أفعال تجاوز صداها إقليم ولاية وقسنطينة.
الأعمام والأخوال والجيران استقبلوا خبر العثور على «ليث» بالبارود
من جهته، عرف حي بن شرقي الشعبي حركة غير عادية هبّ على إثرها مئات المواطنين إلى منزل عائلة كاوة، من أجل مشاركة العائلة فرحتها في عودة ليث إلى أحضان أسرته ووالديه على وجه الخصوص، «النهار» كانت حاضرة وقاسمت سكان بن شرقي فرحتهم أمام باب المنزل المفتوح على مصراعيه، وفي تصريح للسيد، يحيى كاوة، بصفته عم ليث، أكد بأنه رفقة أشقائه التسعة وأصهارهم يحضّرون لاستقبال ابنهم «ليث» بطلقات البارود، وفي غمرة السعادة كانت الزغاريد تعم أرجاء الحي وسط إقبال متواصل للأهل والأقارب.
رابط الموضوع : http://www.ennaharonline.com/ar/latestnews/211618-%D9%87%D9%83%D8%B0%D8%A7-%D8%A8%D8%A7%D8%B9%D8%AA-%D8%B7%D8%A8%D9%8A%D8%A8%D8%A9-%D9%88%D9%85%D9%85%D8%B1%D8%B6-%D9%88%D9%82%D8%A7%D8%A8%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D9%81%D9%84-%D9%84%D9%8A%D8%AB-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%85%D8%B1%D8%A3%D8%A9-%D8%B9%D8%A7%D9%82%D8%B1-%D9%81%D9%8A-%D9%82%D8%B3%D9%86%D8%B7%D9%8A%D9%86%D8%A9.html#.U5v2qqAtvt1#ixzz34b5DvTMn
عبرت عن ”قلقها العميق” بشأن الضغوط المتزايدة على بعض العناوين الصحفية
مراسلون بلا حدود: ”الفجر دفعت ثمن انتقاد المهزلة الانتخابية”
”الوطن” تتحدث عن جهات خفية تريد خنقها
قرنت منظمة ”مراسلون بلا حدود” بين
الضغوطات المسلطة على جريدة ”الفجر” إلى جانب بعض المنابر الإعلامية
الوطنية الأخرى، وخطها المستقل منذ إعادة انتخاب الرئيس عبد العزيز
بوتفليقة لعهدة رابعة، وأعربت عن ”قلقها العميق” بشأن الضغوط المتزايدة على
الصحفيين خلال الأسابيع الأخيرة.
أبدت المنظمة غير الحكومية في بيان تلقت ”الفجر” نسخة منه، قلقها ”بشأن الضغوط المباشرة وغير المباشرة ضد بعض وسائل الإعلام الجزائرية، ولاسيما المستقلة منها، منذ إعادة انتخاب عبد العزيز بوتفليقة لولاية رابعة في 17 أفريل 2014، حيث لا تتوانى السلطات الجزائرية عن ترهيب المنابر الإعلامية التي تجرؤ على انتقاد المهزلة الانتخابية التي ميزت الرئاسيات الأخيرة”، على حد قولها.
وذكرت ”مراسلون بلا حدود” بقضية ”الفجر”، بعد أن أوقفت مطبعة الوسط، منذ 2 جوان 2014، طباعة الصحيفة، معللة قرارها بتفاقم ديون الجريدة التي تصل إلى 55 مليون دينار، حوالي 510.000 اورو، وهي الحجة التي فندتها مديرة النشر حدة حزام، وفي تصريح لمنظمة مراسلون بلا حدود، أوضحت هذه الأخيرة أن إدارة الصحيفة ومسؤولي مطبعة الوسط، توصلتا في سبتمبر 2013 ، إلى اتفاق بشأن جدول زمني لتسديد الدين، مؤكدة أن ”الفجر” أوفت بالتزاماتها المالية منذ ذلك الحين، وذلك بدفع المبلغ المنصوص عليه كل شهر، وتابعت حدة حزام، أنه ”في يوم 19 ماي تلقينا مذكرة رسمية تطلب سداد الديون بالكامل، وإلا فإنه يتم توقيف طباعة الصحيفة.. حاولنا الاتصال بهم مراراً وتكراراً، لكن دون جدوى.. ثم اتصلنا بوزارة الاتصالات لشرح المشكلة..
غير انه في يوم 2 جوان، أوقفت مطبعة الوسط طبع الجريدة”، وترى مديرة ”الفجر” أن هذا القرار يأتي في الواقع بدافع العقاب أو الانتقام على خلفية موقف الصحيفة المناهض لولاية عبد العزيز بوتفليقة الرابعة، حيث أكدت أن ”الفجر” هي الوحيدة التي طُبق في حقها هذا الإجراء، في حين توجد عدة صحف أخرى مدينة للمطبعة ، مشيرة الى أن ”هذا الإجراء سياسي أكثر منه تجاري”.
وانتقدت ”مراسلون بلا حدود” وقوع الصحافة الوطنية منذ انفتاح الجزائر أمام التعددية في تسعينات القرن الماضي، تحت وطأة بعض الممارسات الاحتكارية، لاسيما في مجالي الطباعة والتوزيع، وكانت المنظمة الدولية قد وجهت رسالة يوم 5 جوان، إلى وزير الشؤون الخارجية الفرنسية، لوران فابيوس، عشية زيارته إلى الجزائر في 8 و9 من الشهر ذاته، معربة له عن قلقها بشأن حالة حرية الإعلام في الجزائر.
”مراسلون بلا حدود” أشارت أيضا إلى صحيفة ”الوطن” الناطقة باللغة الفرنسية، التي تجد نفسها ”في عين العاصفة”، على حد تعبير عبد الرزاق مراد، الذي يؤكد أن جريدته ”تتعرض لضغوط قوية من السلطات الضريبية هذه الأيام، في حين تخضع حساباتها لمراقبة مشددة من قبل السلطات المختصة، وأيضاً من أخرى خفية تريد خنقها من خلال الضغط على شركات الإعلان الخاصة.. ولكن يجب ألا نقع في الفخ، فصحيفتنا ليست هي الوحيدة التي تعاني من هذه الممارسات الرامية إلى تدمير الصحافة المستقلة، ذلك أن قنوات التلفزيون الخاصة التي لا تدور في فلك بوتفليقة وحاشيته، قد تتلقى مفاجآت مدوية بدورها”، وهو ما نددت به منظمة مراسلون بلا حدود إبان إغلاق قناة أطلس في مارس 2014، ونقلت ما جاء في مقاله الصادر بعنوان ”حان وقت الانتقام” الذي دق فيه ناقوس الخطر، معتبراً ”أن الصحافة المستقلة تنتظرها أيام أكثر عتمة”.
وقالت المنظمة ان الإعلان يستخدم سلاحا للضغط على وسائل الإعلام في بعض الأحيان، ”ذلك أن الوكالة الوطنية للنشر والإعلان التي تم إنشاؤها في ديسمبر 1967، هي التي تُحدد حصة الإعلانات المخصصة للشركات والخدمات العامة على صفحات الجرائد، ما يعني أن الإعلانات الحكومية تشكل مورداً مالياً هاماً للصحافة، حيث إن تجديد العقود مع الوكالة لا يتم دون شروط مسبقة، بيد أن تخصيص تلك الإعلانات يُمثل سيفاً مالياً مسلطاً على رقاب الغالبية العظمى من الصحف الجزائرية”، وفق تعبيرها، ففي 14 أفريل 2014، قبل بضعة أيام فقط من موعد الانتخابات الرئاسية، حُرمت صحيفتا ”الجزائر نيوز” و”ألجيري نيوز” من هذا المورد الهام.
أمين لونيسي
أبدت المنظمة غير الحكومية في بيان تلقت ”الفجر” نسخة منه، قلقها ”بشأن الضغوط المباشرة وغير المباشرة ضد بعض وسائل الإعلام الجزائرية، ولاسيما المستقلة منها، منذ إعادة انتخاب عبد العزيز بوتفليقة لولاية رابعة في 17 أفريل 2014، حيث لا تتوانى السلطات الجزائرية عن ترهيب المنابر الإعلامية التي تجرؤ على انتقاد المهزلة الانتخابية التي ميزت الرئاسيات الأخيرة”، على حد قولها.
وذكرت ”مراسلون بلا حدود” بقضية ”الفجر”، بعد أن أوقفت مطبعة الوسط، منذ 2 جوان 2014، طباعة الصحيفة، معللة قرارها بتفاقم ديون الجريدة التي تصل إلى 55 مليون دينار، حوالي 510.000 اورو، وهي الحجة التي فندتها مديرة النشر حدة حزام، وفي تصريح لمنظمة مراسلون بلا حدود، أوضحت هذه الأخيرة أن إدارة الصحيفة ومسؤولي مطبعة الوسط، توصلتا في سبتمبر 2013 ، إلى اتفاق بشأن جدول زمني لتسديد الدين، مؤكدة أن ”الفجر” أوفت بالتزاماتها المالية منذ ذلك الحين، وذلك بدفع المبلغ المنصوص عليه كل شهر، وتابعت حدة حزام، أنه ”في يوم 19 ماي تلقينا مذكرة رسمية تطلب سداد الديون بالكامل، وإلا فإنه يتم توقيف طباعة الصحيفة.. حاولنا الاتصال بهم مراراً وتكراراً، لكن دون جدوى.. ثم اتصلنا بوزارة الاتصالات لشرح المشكلة..
غير انه في يوم 2 جوان، أوقفت مطبعة الوسط طبع الجريدة”، وترى مديرة ”الفجر” أن هذا القرار يأتي في الواقع بدافع العقاب أو الانتقام على خلفية موقف الصحيفة المناهض لولاية عبد العزيز بوتفليقة الرابعة، حيث أكدت أن ”الفجر” هي الوحيدة التي طُبق في حقها هذا الإجراء، في حين توجد عدة صحف أخرى مدينة للمطبعة ، مشيرة الى أن ”هذا الإجراء سياسي أكثر منه تجاري”.
وانتقدت ”مراسلون بلا حدود” وقوع الصحافة الوطنية منذ انفتاح الجزائر أمام التعددية في تسعينات القرن الماضي، تحت وطأة بعض الممارسات الاحتكارية، لاسيما في مجالي الطباعة والتوزيع، وكانت المنظمة الدولية قد وجهت رسالة يوم 5 جوان، إلى وزير الشؤون الخارجية الفرنسية، لوران فابيوس، عشية زيارته إلى الجزائر في 8 و9 من الشهر ذاته، معربة له عن قلقها بشأن حالة حرية الإعلام في الجزائر.
”مراسلون بلا حدود” أشارت أيضا إلى صحيفة ”الوطن” الناطقة باللغة الفرنسية، التي تجد نفسها ”في عين العاصفة”، على حد تعبير عبد الرزاق مراد، الذي يؤكد أن جريدته ”تتعرض لضغوط قوية من السلطات الضريبية هذه الأيام، في حين تخضع حساباتها لمراقبة مشددة من قبل السلطات المختصة، وأيضاً من أخرى خفية تريد خنقها من خلال الضغط على شركات الإعلان الخاصة.. ولكن يجب ألا نقع في الفخ، فصحيفتنا ليست هي الوحيدة التي تعاني من هذه الممارسات الرامية إلى تدمير الصحافة المستقلة، ذلك أن قنوات التلفزيون الخاصة التي لا تدور في فلك بوتفليقة وحاشيته، قد تتلقى مفاجآت مدوية بدورها”، وهو ما نددت به منظمة مراسلون بلا حدود إبان إغلاق قناة أطلس في مارس 2014، ونقلت ما جاء في مقاله الصادر بعنوان ”حان وقت الانتقام” الذي دق فيه ناقوس الخطر، معتبراً ”أن الصحافة المستقلة تنتظرها أيام أكثر عتمة”.
وقالت المنظمة ان الإعلان يستخدم سلاحا للضغط على وسائل الإعلام في بعض الأحيان، ”ذلك أن الوكالة الوطنية للنشر والإعلان التي تم إنشاؤها في ديسمبر 1967، هي التي تُحدد حصة الإعلانات المخصصة للشركات والخدمات العامة على صفحات الجرائد، ما يعني أن الإعلانات الحكومية تشكل مورداً مالياً هاماً للصحافة، حيث إن تجديد العقود مع الوكالة لا يتم دون شروط مسبقة، بيد أن تخصيص تلك الإعلانات يُمثل سيفاً مالياً مسلطاً على رقاب الغالبية العظمى من الصحف الجزائرية”، وفق تعبيرها، ففي 14 أفريل 2014، قبل بضعة أيام فقط من موعد الانتخابات الرئاسية، حُرمت صحيفتا ”الجزائر نيوز” و”ألجيري نيوز” من هذا المورد الهام.
أمين لونيسي
عملية الخطف تمت بتواطؤ عون أمن وقابلة
العثور على الرضيع “ليث” بتمالوس بسكيكدة
عثرت مصالح الأمن أمس الجمعة على الرضيع “كاوة محفوظ ليث” حيا بمدينة تمالوس بسكيكدة، والذي تم اختطافه من قسم المواليد الجدد بمستشفى قسنطينة منذ حوالي 3 أسابيع. وحسب مصادر من عائلة الرضيع فإن الأخير في طريقه إلى منزل والديه. التحقيقات التي باشرتها مصالح الأمن الوطني بأمر من وزير العدل الطيب لوح أفضت إلى أن عملية الخطف تمت بتواطؤ كل من عون الأمن بمستشفى قسنطينة المدعو “سليم.ق” والقابلة بذات المستشفى المدعوة “شهيناز.م”. هذا وكان المئات من المواطنين قد استجابوا لنداء عائلة كاوة التي سرق رضيعها “ليث” منذ ما يفوق الأسبوعين من داخل قسم الولادة بالمستشفى الجامعي بن باديس بقسنطينة ونظمت احتجاجا وسط مدينة قسنطينة ضد ظاهرة سرقة الأطفال.
ق.و
البريكولاج سبب وفاته وعائلته تريد مقاضاة المسؤولين
حيماني وري التراب أمس والفجر تسرد آخر لحظات حياة اللاعب
وري التراب أمس، جثمان اللاعب الدولي السابق
نبيل حيماني، إلى مثواه الأخير، بعد وفاته عن عمر يناهز 34 سنة إثر سقطة مميتة، وقد دفن الفقيد بمقبرة قاريدي بالعاصمة، في أجواء حزينة، وبحضور حشد غفير من زملاء اللاعب وأحبائه، في حين جرت جنازة اللاعب بمسجد واد كنيس بالعناصر، والذي اكتظ عن آخره بالمصلين الذين حرصوا على حضور جنازة اللاعب الذي حمل ألوان العديد من الأندية الوطنية.حسب مقربين من حيماني، تحدثت معهم الفجر قصد الوقوف على تفاصيل وفاة اللاعب، فإن حيماني غادر الحياة في سيناريو مؤسف للغاية، ويجعل سياسة البريوكلاج المنتهجة من المسؤولين هي السبب الرئيسي فيما حدث، حيث كان اللاعب متواجد بإحدى عمارات العاصمة، رفقة زميله المدعو ”ايبو” المغترب باسبانيا، والذي جاء لزيارة حيماني، حيث فضل حيماني دعوة زميله ايبو من أجل مشاهدة شقته الجديدة والتي هي في طور الإنجاز.
ولما كان حيماني بصدد معاينة الشقة، مر عبر حفرة، تمت تغطيتها بواسطة لوحة خشبية نحيفة، وبالنظر إلى البريكولاج المنتهج في تغطية الحفرة، فضلا عن غياب الإنارة فإن حيماني سقط من مكان جد مرتفع، وتحديدا من الطابق الثالث، ليتعرض إلى جروح كبيرة على مستوى الرأس واليد والرجلين أيضا، ما تطلب نقله إلى المستشفى.
نقل مغمى عليه واستفاق بالمستشفى
وبعد تأخر قليل، وصلت سيارة الإسعاف إلى مكان سقوط حيماني، حيث تم نقله على جناح السرعة إلى المستشفى الجامعي، وكان اللاعب في غيبوبة، بعد أن أغمي عليه نتيجة سقوطه على الرأس، لتتنقل عائلته وبعض أصدقائه من بينهم ايبو الذي كان برفقته، ورفض الابتعاد عنه، إلى المستشفى لمتابعة حالته، وقد تم خياطة اللاعب على مستوى الرأس واليد، لإيقاف نزيف الدم الكثير الذي أهدره جسم حيماني، وبعد أكثر من ساعة، استفاق اللاعب وسمح الأطباء لعائلته بالتحدث معه.
تحدث مع عائلته ثم فارق الحياة
وتحدث حيماني مع عائلته وبعض أصدقائه، رغم وضعيته الحرجة، حيث سرد ما حدث له، وهدأهم قليلا، قبل أن يغمى عليه مجددا، لكن هاته المرة دون رجعة، حيث لفظ أنفاسه الأخيرة في مشهد جد مؤثر، تاركا خلفه عائلة تتكون من زوجة وثلاثة بنات في مقتبل العمر.
عائلته وأصدقائه بكوا بحرقة والابتسامة ميزة الراحل
نزل خبرة وفاة حيماني كالصاعقة على عائلة حيماني وأصدقائه، وكل من عرف اللاعب عن قرب، وكانت الدمعة والدعاء الصالح هما السبيلين الوحيدين لموقف الرحيل المؤسف للاعب الذي وصفه كل من تحدثنا معهم بأنه الانسان المبتسم على الدوام، فقد كان حيماني شخص إيجابي، ويضحك باستمرار ويمازح الصغير والكبير ويحترم الغير.
التجديد مع النصرية دون شروط آخر ما قام به الراحل
وحسب إدارة نصر حسين داي، فإن حيماني قد جدد عقده مع الفريق لموسمين إضافيين أول أمس، ووافق على البقاء مع الملاحة، مؤكدا ولائه للفريق، نظرا للحب الذي وجده من طرف أنصار الفريق. وقد ساهم في صعود النصرية إلى بطولة القسم الأول كما تقمّص الألوان الوطنية في 5 مناسبات منذ عام 2008 التي تحصل فيها على جائزة هداف البطولة الوطنية.
عائلته تريد محاسبة المسؤولين
تسعى عائلة حيماني من أجل استعادة حق اللاعب، وتصر على ضرورة محاسبة المتسببين فيما حدث، وكذا غياب الشروط الأمنية على مستوى عمارات العاصمة، والتي تعتبر خطر على جميع السكان.
من جانبهم، فإن أنصار نصر حسين داي أكدوا وقوفهم إلى جانب عائلة حيماني، مؤكدين أن اللاعب لا يستحق ما حدث له، رغم أن الأمر كان قضاء وقدر.
ج. ابراهيم/ج. عميروش
خلف جرحى وحالة رعب بالقرى الشمالية لبلدية فريحة.. طائر “البوم” يهدد سكان قرى تيزي وزو! |
الجمعة, 13 يونيو 2014 19:02 |
سجلت
العديد من القرى الشمالية لبلدية فريحة الواقعة على بعد 28 كم شرق مدينة
تيزي وزو، حالة تعد الأولى من نوعها التي لم يسبق للولاية عامة أن عرفتها،
والمتمثلة في هجوم مجموعة من طائر “البوم”
على سكانها المحليين، ما خلف تسجيل العديد من الإصابات الخطيرة واحدة منها
كادت ان تفقأ عين مواطن في حين تعرض ضحية ثانية إلى جروح بليغة على مستوى
الرأس.
وحسبما
أكدته مصادر محلية فإن هذه الظاهرة تم تسجيلها خلال العشرة أيام الماضية
على مستوى العديد من القرى الشمالية لبلدية فريحة على غرار كل من قرى أزرو،
ثالة نتقانة، ثيمرزوقا، ايث بو وعلي. وهي المعضلة التي تسببت في زرع حالة
من الرعب والفزع في أوساط السكان، لاسيما فئة الأطفال منهم الذين أرغموا
على المكوث في منازلهم تفاديا ان يكونوا ضحية هجوم هذا الطائر، وفي هذا
الصدد كشفت مصادرنا أن شخص في الاربعينات من عمره تعرض إلى إصابة خطيرة على مستوى العين، في حين أصيب ضحية ثانية على مستوى الرأس بعدما تهجمه طائر البومة، حيث استدعى وضعه الصحي نقله إلى العيادة المتعددة الخدمات بفريحة. وفي
سياق آخراشارت ذات المصادر أن القرى الأربعة السالفة الذكر التي سجلت مثل
هذه الحالات تقع في مناطق يتجاوز ارتفاعها عن 650 متر عن مستوى البحر، وتتواجد كذلك بالقرب من الغابات الكثيفة المحيطة بها التي تعد كمكان ملائم لهذا النوع من الطيور من أجل التكاثر. كما
أضافت أن لجان القرى وبعد تسجيلها مثل هذه الحالات أصدرت تعليمات صارمة
للمواطنين المتعلقة بمنع أي شخص التقرب من مكان تواجد هذا الطائر أوالعمل
على استفزازها والتعرض لها، ناهيك عن منع الأطفال الصغار من مغادرة منازلهم
خصوصا في الفترات التي تلي غروب الشمس من مبدأ أن هذا النوع من الطيور
تفضل الخروج ليلا لقوة بصرها خلال هذه الفترة.
سمير لكريب
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق