الأربعاء، يونيو 25

الاخبار العاجلة لمطالبة الجزائريين من مفتي الجزائر باصدار فتوي دينية بجواز افطار العاهرات بسبب استغلال اعضائهن التناسلية لاغراض تجارية السكاري بسبب استغلال الخمور لنسيان متاعب رمضان النساء النازعات للماكياج بسبب تشويه صورتهن في الشوارع الجزائريية ووضياع حياتهن العاطفية في رمضان بسبب نزع الماكياج الجمالي الرجال الشاربي للسجائر بسبب غضبهم على فرض اضرابهم على الطعام وشرب سجائر الماسي الجزائرين مستهلكي المخدرات الدين يجعلون من رمضان سببا للاعتداء على الصائمين ويدكر ان الجزائريين يعتبرون انفسهم مضربين عن الطعام ولبيس صائمين لانهم يعيشون المجاعات الكبري ابتداءا من المجاعة الغدائية وانتهاءا بالمجاعة الجنسية والاسباب مجهولة

  اخر خبر
الاخبار العاجلة لاستشهاد  مستمعة في حصة لحظات حرجة بالكتاب المقدس  ويدكر ان نساء قسنطينة يعيشون انقساما دينيا بين ثلاثة ديانات سماوية فبينما تتبني النساء الديمقراطيات الديانة المسيحية تعايش نساء  نظارة الشوؤن الدينية بقسنطينة صراعات من اجل نشر الديانة الاسلامية بين نساء قسنطينة في حين تتبني بقية النسوة الديانة اليهودية سريا ويدكر ان اتباع الديانة اليهودية يؤدون صلاوتهم اليهودية سريا في منطقة الاربعين شريف ورحبة الصوف كما يستغلون الزوايا كوسيلة لنشر الديانة اليهودية والاسباب مجهولة 
اخر خبر
تحية الى الام ماريا التي تتباعنا وشكرا على التاخر  الصحافية امينة تباني حصة اضاءات 
اخر خبر
الاخبار العاجلةلاستضافة المديعة وسام  المواطن صماويل في طريقه الى عنابة ليصبح اسمه حكيم قبل شرب قهوة الصباح لاداعة قسنطينة والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف مستمعي قسنطينة ان المديعة نادية شوف تحفظ اسماء الاعبين الجزائرين عبر الميع الرياضي بن حمودة والاسباب مجهولة 
اخر خبر
ادا كنت انت بجانبي فانني انسي اسمي المديعة نادية شوف للمديع الرياضي  بن حمودة مدير اداعة قسنطينة الرياضية 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لانسحاب المديعة شاهيناز من الشبكة الرمضانية 2014والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة الجزائريين من مفتي الجزائر باصدار فتوي دينية بجواز افطار 
العاهرات بسبب استغلال اعضائهن التناسلية لاغراض تجارية 
السكاري بسبب استغلال  الخمور  لنسيان  متاعب رمضان 
النساء النازعات للماكياج بسبب تشويه صورتهن  في الشوارع الجزائريية  ووضياع حياتهن العاطفية في رمضان بسبب نزع الماكياج  الجمالي 
الرجال الشاربي للسجائر بسبب غضبهم على فرض اضرابهم على الطعام وشرب سجائر  الماسي 
الجزائرين  مستهلكي  المخدرات   الدين يجعلون من رمضان سببا للاعتداء على الصائمين 
ويدكر ان  الجزائريين يعتبرون انفسهم مضربين عن الطعام ولبيس صائمين لانهم يعيشون المجاعات الكبري ابتداءا من المجاعة الغدائية وانتهاءا بالمجاعة الجنسية والاسباب مجهولة 

































































http://www.eldjoumhouria.dz/Images/Articles/2014-06-25/Sans-titre-3.jpg


فاقت تكاليف الإيواء بالمدن الساحلية لبلادنا في هذا الموسم كل التوقعات منذ قرّر اصحاب المركبات السياحية و الفنادق و حتى أصحاب العقارات المتمركزة بالشواطئ تطبيق أسعار مرتفعة جدّا فلا تقل تكلفة كراء شقة  أو غرفة بفندق أو شاليه بقرية سياحية عن 10 آلاف دج ليوم واحد و شاطئ مرسى بن مهيدي يعتبر من أهم وجهات السياح المحليين بغرب الوطن نظرا لجمال المنطقة و موقعها الحدودي و كذلك بسبب "المعاندة "التي تكون المحرّك الرئيسي لإنعاش أي نشاط  فكثيرون هم الذين يحاولون تقليد الغير حتى في رحلاتهم و أسفارهم و الاهتمام المفرط بشاطئ مرسى بن مهيدي  شجّع سماسرة العقار هناك على مضاعفة أسعار الكراء 4 و 5 مرات عمّا كانت عليه في 2009 و 2010 .
بهذه المدينة الساحلية الخلاّبة انتعشت تجارة الصيف فشيّدت بها الشقق و الفيلات و جهّزت بكل المرافق و الضروريات و حتى الكماليات لتسيل لعاب المصطافين و الباحثين عن الراحة و الأمن و الرفاهية   و أكثر من ذلك احترام حريّة الآخرين .
و فصل الصيف هناك أصبح الفترة الوحيدة من السنة التي تزدهر فيها المدينة فيغادر الكثير من سكانها منازلهم ليفسحوا المجال للسياح المحليين و للجالية المغتربة أيضا ودور السماسرة هو استقطاب أكبر قدر منهم  و خاصة ممّن لا يضرّهم الغلاء .فليست أسعار الإيواء وحدها مرتفعة بمرسى بن مهيدي بل حتى العيش بها يتطلب ميزانيات كبيرة فكل المواد الاستهلاكية غالية الثمن 
و الملاحظ أيضا بأن ساحل مرسى بن مهيدي تقدّم الكثير من الشوطئ الأخرى لأن أغلب الشقق والغرف به حجزت لشهر أوت  القادم في حين لا يزال ساحل رشقون يبحث عن مصطافين رغم أن أسعاره لا تختلف فقد قاربت 10 آلاف دج لليوم الواحد والحجز به لا يزال مفتوحا إلى حدّ الآن.
أما الكورنيش الغربي الوهراني فنجد به عروضا أقل تكلفة من الآخر بحيث يقترح أصحاب الفيلات هناك عطلة لمدّة شهر كامل ب 200 إلى 240 ألف دج شهريا والسعر قابل للتفاوض كما أن العقارات المأجورة مجهّزة بجميع الوسائل وحتى الكماليات. 

لم تعد الكورنيش الوهراني يستقطب السياح و المصطافين بالشكل الذي كان عليه قبل سنوات فالعائلات هي الأكثر عزوفا عن الساحل الغربي لوهران بسبب الفساد الأخلاقي الذي عمّ و انتشر خاصة في فصل الصيف بدليل أن عدد كبير من أصحاب الفيلات و الإقامات المتمركزة بالشواطئ عرضوا هذه الممتلكات للبيع و من يتجول هناك يلاحظ الانتشار الملفت للانتباه للافتات كتب عليعا عبارة للبيع بالفرنسية أو العربية بل تجاوز عدد اللاّفتات التي تحمل عبارة للكراء باعتبار أن جل الإقامات بشواطئ الكورنيش الغربيي تستأجر صيفا.
و هذه الظاهرة نلمحها بأغلب الشواطئ و منها شاطئ بوسفر الذي شيّدت قربه الكثير من الفيلات و المساكن الكبيرة و يقول بعض سكان المنطقة بأن السبب الرئيسي الذي يدفع الناس لبيع مساكنهم هنا هو الفساد الأخلاقي و انتشار الرذيلة و الانحراف و غيرها من السلوكات الشادة و المرعبة  كما أن العائلات تبحث عن أماكن للراحة و الهدوء و السكينة فلا تخاف على أبنائها من الانحراف الخلقي و تأمن لأنفسها وممتلكاتها فهذه هي السياحة الحقيقية يقولون و للأسف الشديد غادرت سواحلنا.
ومن جهة أخرى لم تعد هذه الإقامات تجدب إليها السياح المحليين كما كانت عليه، فقبل سنوات كان الحجز يسبق فصل الصيف بأسابيع و اليوم يظل عدد كبير منها شاغرا يبحث عن مستأجرين قبل و بعد رمضان






http://www.eldjoumhouria.dz/Images/Articles/2014-06-25/Sans-titre-2.jpg

ــقلـم :  حياة. ب

يـــوم :   2014-06-25

عمرة رمضان لقضاء الشعائر أم للاستجمام ؟

زاد اهتمام الناس في السنوات الأخيرة بعمرة رمضان فالكثيرون اتّخدوا من هذه الوجهة مقصدهم الرئيسي كل سنة رغم أن تكاليفها تزيد بحوالي 80 إلى 90 % مقارنة بالفترات الأخرى من السنة أي تنتقل من 140 ألف دج إلى 260 ألف دج لإقامة مدّتها ما بين أسبوعين إلى 20 يوما بالبقاع المقدّسة و لشخص واحد.
وتؤكد مصادر من الجوية الجزائرية هذا الاهتمام الكبير للجزائريين بعمرة رمضان في السنوات الأخيرة و السبب هو تزامن هذا الشهر و العطلة السنوية ما يسهل على العائلات اصطحاب أبنائهم بتكاليف تقل ب60 % عن الكبار و الحجز بالرحلات المتوجهة نحو مطار جدّة  في  رمضان انطلق منذ أزيد من شهر و ثمن التذكرة يرتفع أيضا في هذه الفترة فيقفز من 81900 دج إلى 89 ألف دج و نشير إلى أن المسافرين إلى المدينة المنوّرة يدفعون أكثر من المتوجّهين مباشرة إلى مكّة المكرّمة أي بزيادة 5 آلاف دج في سعر التذكرة حسب الخطوط الجوية الجزائرية.
أما وكالات الأسفار التي تنظم الرحلات فيساعدها كثيرا هذا الاهتمام المبالغ في عمرة رمضان مؤكّدين بأن من المسافرين من يرغب في سياحة نظيفة تخلو من العفن المنتشر هنا وهناك فيجعلون من هذه الوجهة مقصدا سياحيا لاعتبارات دينية و أخلاقية وهي حسبهم أفضل لهم و لأبنائهم و منهم ايضا من يستغلّها للتجارة بعد قضاء شعائر العمرة.
و نشير إلى أن عمرة رمضان أصبحت الورقة الرابحة بيد الوكالات السياحية فتتخدها وسيلة للاشهار بخدماتها بدليل أن أغلب الإعلانات تخص العمرة لكن بدون أن يكون هناك تنافس في الأسعار و إن وجد فيكون بفارق زهيد في السّعر









http://www.eldjoumhouria.dz/Images/Articles/2014-06-25/IMG_1740.jpg

بــقلـم :  آسيا ختو

يـــوم :   2014-06-25

معرض فني للثنائي فؤاد و ماجدة

روائع من عمق تراث الجزائري و العالمي زينت فضاء الجمهورية

المصور :
زين فضاء قاعة الجمهورية أمس بلوحات رائعة بريشة كل من الفنان بن عبد الله فؤاد و الفنانة ماجدة فاطمة الزهراء خالدي و التي عكست تراث الجزائر .هذه اللوحات الفنية ، قد استخدمت فيها الألوان الزاهية وقدمت بطريقة احترافية حيث ، جمعت بين مواد حقيقية كالتراب و الحلي و غيرها من المواد الطبيعية قد أضيفت إلى محتوى رسوماتهما ، مما أعطاها جمالية أبهرت كل الحضور وهذه اللوحات قد اعتمدت على استخدام تقنية " الباتشوورك " أي العمل باللصق للمواد كالقماش الحقيقي الحرير حلي البلوري و سبحة اليسر الثمينة مع ألوان زيتية و أشارت الفنانة التشكيلية ماجدة  إلى أن لوحاتها مدروسة بدقة لكل الملابسات التاريخية و التقنية ومن ابرز ما عرض في المعرض الذي رافق ندوة البروفيسور عبد الرحمان مبتول بجريدة الجمهورية ، بورتري للأمير عبد القادر الجزائري الذي كاد  ان يكون واقعيا كصورة فوتوغرافية و الذي جلب استحسان عشاق الفن التشكيلي بالإضافة إلى "لوحة ضوء القمر" المقلدة  لنصر الدين ديني بتلك التقنية  كما كان للمرأة من جنوب الجزائر بلباسها التقليدي الجميلة موقعا من اللوحات المعروضة إلى جانب المرأة المرتدية للزي التقليدي من كساء بيضاء و بلوزة المحلية المزركشة ولوحة نواعم ،فتنوعت إبداعات الفنانة ماجدة ذات الأصول الروسية البريطانية و التي درست بالمدرسة الروسية للفنون المعهد التركي و سبق لها و أن شاركت بمعارض وطنية ودولية منها معارض ببيروت و لندن و المغرب  وهي الآن تقوم بتدريس العمل باللصق و الفسيفساء في معهد بيار كلافري بوهران .
 وتجدر الإشارة أن الفنانة ماجدة تشارك بلوحاتها رفقة الفنان فؤاد و هي في نفس الوقت عاشقة للفن و التاريخ الجزائري و يقومان بدراسات معمقة حول أية لوحة من ملابسات تاريخية و رصد لأدق التفاصيل ولاقت العديد من لوحاتهم نجاحا كبيرا أبرزها لوحة الأمير عبد القادر المعروضة بمدينة الكايدر بالولايات المتحدة الأمريكية .
 كما خطت ريشة الفنان التشكيلي فؤاد بن عبد الله لوحات في قمة الجمال الطبيعي التي نقلت متأمليها إلى جمالية فنية بحس عال و تقنيات دقيقة و ألوان زاهية وجدَ معبرة تعكس زرقة البحر من مناطق مختلفة بوهران ،حي  سيدي الهواري  العتيق و أخرى لوحة تاريخية عن منطقة وادي ميزاب في حقبات متباينة حديثة و قديمة بالإضافة إلى ملامح شخصيات تاريخية تعكس تواجد العراقة و الأصالة .
كما سافرت  لوحات  الفنان  فؤاد حول مختلف أرجاء المعمورة بلغاريا، فرنسا ،ايطاليا ،اسبانيا و الأرجتين و غيرها وهذا خير دليل على فنه الراقي و لوحاته العالمية والشائع صيتها في الخارج قبل الداخل ،بالإضافة إلى كون الفنان عصامي التكوين فهو كذلك  يتقن فن النحت على الخشب و الرخام و الرسم فوق جميع الأسطح بمختلف التخصصات و التقنيات بالسكين و ألوان زيتية و مائية .
وسبق له إعادة رسم و تقليد العديد من اللوحات العالمية للفنان"ديني" و رون يرون" و"دالي" دافنشي " "موني" و" فونقوق "  و هو  متأثر كثيرا بالمواضيع الاجتماعية و يستلهم من الكتب الشعر الجاهلي و الأفلام السينمائية ويمتلك ورشة عمل متواضعة يخط فيها روائعه الفنية ،و من ابرز لوحاته التي اشتهر بها لوحة "حيزية " " المرأة الشاوية " و "الفانتازيا " .





http://www.eldjoumhouria.dz/Images/Articles/2014-06-25/IMG_1852.jpg




http://www.eldjoumhouria.dz/Images/Album/2014-06-22/Image-1.jpg




http://www.eldjoumhouria.dz/Images/Articles/2014-06-25/2.jpg






http://www.eldjoumhouria.dz/Images/Caricature/2014-06-25.jpg


بــقلـم :  حياة. ب

يـــوم :   2014-06-25

السماسرة و الدخلاء يلهبون أسعار الإيواء و الخدمات

السياحة المحلية في عطلة

المصور : العربي بوطي
لا تزال السياحة بالجزائر تعاني الكثير من النقائص والعراقيل التي باتت تعثّر كل محاولات السلطات المركزية لتنشيط هذا القطاع والاعتماد عليه في تطوير عدّة مجالات و منها المجال الاقتصادي. فالسياحة تعتبر جزءا لا يتجزأ عن اقتصاد أي بلد بل هي من أهم الموارد التي تدر العملة الصعبة  بالعديد من الدول المجاورة و بلادنا استثمرت أموالا ضخمة لتوفير المرافق السياحية و رفع طاقة الاستقبال في إطار المخطط التوجيهي الذي يمتد إلى غاية آفاق 2020 و كذلك تشجيع الاستثمار الخاص في هذا المجال لكن تبقى الكثير من الأمور لا تتماشى و سياسة الدولة في إنعاش السياحة الداخلية رغم الامكانيات الضخمة التي تزخر بها البلاد من الموقع الجغرافي و السواحل الخلابة و المناخ الجميل فالملامح السياحية بهذا الوطن لا حصر لها  فهناك البحار و الجبال و المراعي و الصحاري و العادات و التقاليد و الآثار المعمارية و هناك اللهجات و المأكولات و الألبسة التقليدية و الحرف و غيرها من المعالم و الملامح الضاربة في جذور تاريخ بلدنا العريق . لكن للأسف الشديد تبقى السياحة الداخلية حبيسة سماسرة دخلاء على القطاع لا يملكون أي خبرة و لا يفقهون شيئا في السياحة لكنهم استفادوا من امتيازات كالعقارات و القروض فشيّدوا فنادق و قرى سياحية و إقامات بالشواطئ تفتقر لشروط الأمن و النظافة و غيرها لكنها تطبّق أسعارا خيالية .
أما وكالات السياحة  فلا يزال نشاطها يرتكز أساسا على السياحة الخارجية بتصدير الجزائريين إلى الخارج بدل الاهتمام بجلب الأجانب إلى بلادنا و تطوير نشاط الاستقبال و تعتبر رحلات الحج و العمرة من أهم الوجهات التي تعتمد عليها الوكالات السياحية لجمع المال لأنها متواصلة طوال السنة و ليست ظرفية 
و في السنوات الأخيرة سعت معظم الوكالات عبر الوطن لترويج وجهات سياحية جديدة مثل اسطنبول و دبي و ماليزيا عن طريق ما يسمى بالرحلات المنظمة أما الوجهة التونسية فقل الطلب عليها بسبب ظروفها الأمنية و تراجع مستوى الخدمات بها و هي معروضة اليوم بأسعار منخفضة جدا  تصل إلى 25 و 20 ألف دج لشخص واحد و لمدة 10 أيام كاملة و التنقل يكون بواسطة الحافلة أما السفر عبر الخطوط الجوية الجزائرية فيرفع تكلفة الرحلة حسب ممثلة وكالة تسالة إلى 80 ألف دج  .
أما السفر إلى تركيا فأصبح اليوم مطلوبة من الكثيرين بفضل الاعلانات التي صاحبت مختلف العروض فرحلة لمدة 10 أيام تكلف 130 ألف دج لشخص واحد  
و يقول ممثلو بعض الوكالات بأن الرّحلات المنظمة أصبحت أهم وسيلة لتحقيق المداخيل فهي من جهة تمكن من اقتراح أسعار تنافسية عن طريق التخفيضات التي تقدمها الجوية الجزائرية في مثل هذه العروض و بالتالي يكون الإقبال عليها كثيفا في فصل الصيف و في نفس الوقت يقول هؤلاء بأن غلاء أسعار الجوية الجزائرية يعتبر في حدّ ذاته عائقا في وجه تطوير السياحة ببلادنا خصوصا إذا أضفنا إلى ذلك التأخر الذي يصحب الرحلات الجوية.

«الرّحلات المنظمة وراء حجز جلّ الأماكن بالخطوط الجوية»

وتفيد مصادر من المديرية الجهوية للخطوط الجوية الجزائرية بوهران بأن الرّحلات باتجاه اسطنبول وأليكانت والدار البيضاء المغربية وباريس والمملكة العربية السعودية وغيرها محجوزة منذ فترة طويلة و الفضل يعود للوكالات التي تشجع السياحة الخارجية، وتشير ذات المصادر أيضا بأن الرحلات المنظمة هي التي حصدت جل الأماكن عبر الرحلات الجوية خاصة  لشهر أوت القادم ،أما الرحلات القادمة من فرنسا و اسبانيا فتنقل  في الغالب الجزائريين المغتربين أو العائدين من الرحلات 
و يعتبر ذلك دليل على أن سياحة الاستقبال ببلادنا  لا تزال متعثّرة بسبب عزوف معظم وكالات السياحة عنها و ليس بسبب عزوف الأجانب فبلادنا استعادت أمنها و استقرارها الداخلي و حالها أفضل بكثير من الدول  التي لم يستقر وضعها الأمني بعد و هي لا تزال  تروّج للسياحة الداخلية 
و من جهة أخرى يعتبر ارتفاع تكاليف الإيواء بمدننا الساحلية من أكبر المعوّقات التي تمنع دخول الأجانب  بل و من الجزائريين من يفضّلون السفر على قضاء عطلة الصيف ببلدهم بسبب ارتفاع التكاليف سواء عند الخواص أو بالقطاع العام فيكفي أن نشير بأن كراء شقّة مجهّزة ببعض المناطق الساحلية الغربية كساحل عين الترك أو مرسى بن مهيدي أو شاطئ رشقون مثلا يكلف هذا الموسم 10 آلاف دج فما فوق  ليوم واحد و بالتالي فإن قضاء شهر كامل بهذه الأماكن يكلف 300 ألف دج  دون مصاريف الأكل و الأعباء الأخرى فمن يحدد إذا أسعار الكراء أو الإيواء ؟فهي بدون شك تطبّق بدون أي دراسة أو تخطيط بل أن السياحة في يد مثل هؤلاء السماسرة تسير دون أي استراتيجية أو تصوّر  
 فمع كل هذا الغلاء تغيب العديد من الشروط الضرورية فالخدمات السياحية تبقى رديئة مع غياب النظافة و تدهور شبكة الطرقات و القنوات المختلفة و تذبذب الإنارة ببعض المناطق مثلما يحدث بالكورنيش الغربي و انعدام غاز المدينة و خدمات الهاتف الثابت و التدفق العالي و الفساد الأخلاقي الذي أصبح يميّز الكثير من الأماكن الساحلية ما يمنع العائلات من الذهاب إليها  






http://www.eldjoumhouria.dz/Images/Articles/2014-06-25/Sans-titre-1.jpg



Aménagement de la place Ahmed Bey

Le wali ordonne la démolition de tous les locaux

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 25.06.14 | 10h00 Réagissez

Les locaux de la place Ahmed Bey seront tous démolis pour laisser place à une nouvelle réalisation d’art (un mur d’eau) et de nouvelles installations. C’est la décision prise hier par le wali de Constantine Hocine Ouadah en visite de travail  et d’inspection aux chantiers de la capitale arabe 2015.

Ainsi le bras de fer entrepris entre le chef du chantier et le locataire en question a pris fin. Ce dernier ayant refusé de quitter les lieux, n’a pas eu gain de cause. Hier, il a eu un coup de choc au moment de l’annonce de la nouvelle par le chef de l’exécutif qui se plaçait jusque à coté de lui. Rappelons que cette même personne a eu recours à des menaces, notamment de mettre le feu aux engins, «qui s’aventurent à toucher à son bien».
Le locataire a demandé auprès du wali la mise en place de nouveaux locaux en plein centre-ville pour qu’il continue d’exercer, chose qui a eu le refus total de Hocine Ouadah, qui n’a pas hésité d’ailleurs de sommer «ces bloqueurs du développement» de laisser de coté les affaires personnelles. Le wali a examiné aussi les chantiers du palais des expositions et la salle de spectacles Le Zénith, ainsi que plusieurs anciennes battisses au centre-ville, qui subissent des opérations de restauration, avant de se diriger vers la mosquée l’Emir Abdelkader.
Sur les lieux, un nouveau projet a été  présenté au  staff de la wilaya ppuir la création d’un parking d’une capacité de 350 véhicules sur un terrain dépassant 10.000m² se trouvant en contrebas de cet ouvrage. Classé zone orange, le site est menacé par le glissement de terrain.
C’est pourquoi depuis plus d’une vingtaine d’année cet endroit n’a connu aucun aménagement du genre.
Un ancien responsable de la mosquée a tenue à avertir le wali sur cet inconvénient qu’il considère d’ailleurs «irréparable». À contrario, le chef du chantier assure que de pareilles installations pourraient aider au confortement du sol. De toute manière c’est l’étude de faisabilité qui  tranchera dans cette affaire.
O.-S. Merrouche



http://www.latribune-dz.com/news/photos/6599_laune.jpg






http://www.eldjoumhouria.dz/pub.php



     يرجى التقرب لمصلحة الإشهار :
الهاتف : 90 12 29 041
        :20 42 29 041
الفـاكس : 38 10 29 041





http://www.eldjoumhouria.dz/Images/Tday/2014-06-25.jpg










في انتظار وضع مخطط تنظيمي لعمل وسائل النقل غياب سيارات الأجرة في أوقات الذروة يزيد من الخناق على قسنطينة
غياب سيارات الأجرة أثناء أوقات الذروة من ابرز المشاكل التي لازالت تعاني منها ولاية قسنطينة عبر عدة خطوط مهمة من وسط مدينة قسنطينة والى عدة مناطق كالخروب وبالوصوف وزواغي سليمان وغيرها من الخطوط الأخرى ، الأمر الذي يجعل المواطنين يعانون بشكل يومي من هاته المشكلة التي أخذت تؤرقهم باعتبار وسيلة النقل من أهم الأمور التي توفر للمواطن مظاهر العيش الكريم ،وغيابها يزيد من معاناته خاصة واننا مقبلون على الشهر الفضيل ووسط ارتفاع درجات الحرارة ، حيث لازالت تبرز على مستوى وسائل النقل بقسنطينة عدة مشاكل سواء بالنسبة للحافلات او حتى بالنسبة سيارات الأجرة التي تعتبر ملجأ الكثيرين للاستفادة من الوقت ،إلا ان غيابها المتكرر أوقات الذروة في المواقف الخاصة بها أصبح يتسبب في خلق أزمة كبيرة تجعل المواطن ينتظر لأوقات طويلة حتى يستطيع التحصل على مقعد داخل سيارة اجرة وبشق الانفس الامر الذي يجعلنا نطالب بضرورة فرض رقابة على هذا الموضوع وبوضع مخطط تنظيمي لعمل وسائل النقل داخل الولاية نظرا للمشاكل الكثيرة التي يسبب فيها غياب تنظيمها ،ما اصبح يضيق الخناق على ولاية تستعد لاستقبال تظاهرة ثقافية كبرى في الأشهر المقبلة ،حيث تعتبر من ابرز المشاكل التي يتسبب فيها غياب سيارات الأجرة بقسنطينة هي خلق طوابير طويلة عريضة يوميا بمواقف السيارات هذا وان وجدت نظرا لأنه أماكن كثيرة تختفي فيها حضارة موقف السيارات ما يضطر المواطنين الوقوف في الأرصفة وعلى حواف الطرقات لاصطياد وسيلة نقل ،فضلا عن المناوشات الكثيرة التي تنشب بين المواطنين بين الحين والأخر ،بالإضافة الى هذا استغلال المواطن من طرف بعض سيارات الفرود وكذا سيارات الأجرة التي تشترط دفع "الكورسة "لنقل المواطن ،ناهيك عن الوقت المهدور في انتظار السيارة والذي يتسبب في تعطيل عدة مواعيد مهمة بالاضافة الى مشاكل اخرى عديدة أصبحت تحتاج اليوم إلى وقفة فعلية من طرف الجهات المعنية لإيجاد حلول جذرية لها . إ.ل



ولاية قسنطينة تخصص أغلفة مالية معتبرة لإعادة اعتبار لطرقاتها و أرصفتها
استعدادا لاحتضان تظاهرة عاصمة الثقافة العربية استفادت قسنطينة من عملية تهيئة حضرية واسعة و مشاريع تنموية مست جميع القطاعات ليتم تخصيص أكثر من 7 ملايير دينار لإعادة تهيئة طرقات و أرصفة عاصمة الشرق قسنطينة وهذا بعد الانتهاء من ربط الشبكات الخاصة بربط مشاريع تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015، حيث تم تخصيص 7 ملايير و 700 دينار جزائري لتجسيد هاته العمليات و التي ستشمل أغلبها أرصفة و شوارع وسط المدينة و كذا الأدراج بكل من أحياء "عواطي مصطفى ، المنظر الجميل ، الكدية و شارع بلوزداد المعروف بسانجا ." كما ستمس هاته العمليات الإنارة العمومية و النظافة و حتى الأدراج التي سيتم انجازها بكل من : الكدية و المنظر الجميل وهذا دائما يدخل في إطار تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية و حسب المكلف بالانجاز فقد تم تعيين المقاولات التي ستقوم بالعملية لتنطلق في التجسيد خلال 20 يوم على أقصى تقدير . وقد طلب رئيس الجهاز التنفيذي من المواطنين الصبر و المساعدة في التعامل وتقبل مثل هاته المشاريع للوصول بقسنطينة كعاصمة جهوية للشرق بامتياز . وأضاف أن الطرقات تعرضت للتصدع بسبب مرور الشاحنات الكبيرة خاصة وان ولاية قسنطينة مركز عبور بالنسبة للولايات المجاورة الولايات ، و للإشارة لا تزال قسنطينة تعرف ورشات منتشرة عبر ترابها و بلدياتها و هذا في إطار مشاريع الثقافة العربية و مشاريع إعادة الاعتبار لعاصمة الشرق الجزائري حيث أولاها المسؤولون على المستوى المركزي أهمية قصوى عن طريق بعث العديد من المشاريع جميع الميادين كالري، الصحة، التربية، التعليم العالي و البحث العلمي، السكن و التجهيزات العمومية، النقل و الطرقات و غيرها لتكون مدينة العلم و العلماء مستعدة لاحتضان هذه التظاهرة . ع ف





المحور اليومي تصنع الحدث بنشرها خبر تكفل " موبيليس" بأنصارها في الدور الثاني

الأنصار انقسموا بين من يريد العودة للجزائر ومن يريد البقاء بالبرازيل في دول الـ16


  25 جوان 2014 - 17:18   قرئ 10 مرة   0 تعليق   المنتخب الوطني
الأنصار انقسموا بين من يريد العودة للجزائر ومن يريد البقاء بالبرازيل في دول الـ16
وصل أمس أنصار المنتخب الوطني الذين تكفل المتعامل التاريخي للهاتف النقال "موبيليس" إلى مدينة كوريتيبا في رحلة انطلقت من بورتو أليغري استغرقت أكثر من 12 ساعة، في الحافلة  للوصول للمدينة أين سيلعب رفقاء عبد المومن جابو، اللقاء الثالث والمصيري ضد روسيا .

لا حديث لأنصار المنتخب الوطني في كوريتيبا سوى عن تأهل المنتخب الوطني للدور الثاني على حساب المنتخب الروسي، حيث أكد الأنصار ممن تحدث معهم " المحور اليومي"، أنه يعلقون آمالا كبيرة على لأفناك لتجاوز عتبة الدور الأول وأنهم سيواصلون دعمهم للمنتخب رغم التأثير الكبير للرحلة، بسبب طول المسافة عبر الحافلة، مؤكدين في ذات السياق أن هذا التعب يهون للوقوف إلى جانب للخضر لتحقيق نتيجة إيجابية، خاصة وأن التأهل بين أرجل اللاعبين دون انتظار نتائج المباراة الثانية .

الاحتفالات انطلقت و الكل متفائل

بمجرد وصلهم إلى مدينة كوريتيبا و أخذهم قسطا من الراحة، دخل أنصار المنتخب الوطني أجواء المقابلة الثالثة ضد المنتخب الروسي، معلنين الأفراح حتى قبل انطلاق المباراة، حيث أكد أغلبية مناصري المنتخب الوطني، الذين حضروا مقابلة الخضر ضد كوريا الجنوبية عن ثقتهم في إمكانية تأهل زملاء فيغولي للدور المقبل من المونديال، رغم معولين على قدرة الوجوه الشابة خاصة في ظل الأداء الباهر الذي قدموه في المباراة الأخيرة .

أنصار " موبيليس " بدئوا الاحتفالات من الفندق

وكأحسن دليل المعنويات المرتفعة والتفاؤل الكبير بالتأهل، دخل أنصار المنتخب الوطني أجواء المقابلة الثالثة منذ وصولهم لمدينة كورتيبا لمتابعة اللقاء أين ستقام المقابلة الأخيرة من الدور الأول، حيث تزينت قاعة استقبال الفندق بالألوان الخضراء و الحمراء و البيضاء بالأعلام الوطنية والألبسة الرياضية التي ارتداها الأنصار التي منحتها إياهم " موبيليس " خاصة في ظل برودة الطقس بالمنطقة، كما تعالت أغاني "وان تو ثري فيفا لالجيري" و"علقوا لعلام في البالكون "

السبق الصحفي  لـ"المحور اليومي " بتكفل موبيليس بأنصارها يصنع الحدث في البرازيل

وكأول من نشر خبر تكفل المتعامل العمومي للهاتف النقال " موبيليس " بأنصاره، انتشرت هذه المعلومة بقوة لدى الكل الذين تساءلوا عن مدى صحتها، خاصة وأنها نشرت قبل أكثر من 24  ساعة من صدورها رسميا ما جعل الجميع يسأل عن الجريدة ويبحث عنها على شبكات الانترنت

الأنصار بين من يريد العودة للجزائر و من يريد البقاء في حالة التأهل

وبعد تأكد معلومة تكفل المتعامل التاريخي للهاتف النقال بالأنصار في حالة التأهل للدور الثاني، انقسم مشجعوا المنتخب الوطني بين من أكد على عزمه على مواصلة دعمه للمنتخب الوطني في حالة التأهل رغم المشقة الكبيرة التي سيتحملونها خاصة مع تزامن مقابلات الدور الثاني مع رمضان، في حين أكد البعض الآخر عن عودتهم للجزائر بسبب التعب الذي نال منهم ورغبتهم في قضاء أول أيام شهر رمضان مع العائلة

مبعوث المحور اليومي إلى كوريتيبا : أسامة سبع





جسر جوي بين الجزائر والبرازيل لتشجيع الخضر في الدور الثاني

الحكومة ستخصص 3 طائرات لنقل أنصار إضافيين في 2 جويلية


  25 جوان 2014 - 14:16   قرئ 41 مرة   0 تعليق   المنتخب الوطني
الحكومة ستخصص 3 طائرات لنقل أنصار إضافيين في 2 جويلية
أمر الرئيس عبد العزيز بوتفليقة بوضع جسر جوي بين الجزائر والبرازيل لنقل عدد إضافي من المناصرين لتشجيع الخضر في حال التأهل للدور الثاني.
وقررت الحكومة بأمر من بوتفليقة بتخصيص 3 طائرات تابعة للخطوط الجوية الجزائرية تقلع في 3 جويلية القادم من أجل نقل مناصرين إضافيين إلى البرازيل في حال تأهل المنتخب الوطني الجزائري إلى الدور الثاني من المونديال، حيث بادرت الجوية الجزائرية بناءا على تعليمات الحكومة بالتحضير لعملية نقل المناصرين الجزائريين ببرمجة 3 رحلات في 3 جويلية الداخل، حسبما أعلن عنه صباح اليوم الرئيس المدير العام لشركة الخطوط الجوية الجزائرية محمد صالح بولطيف، وأوضح بولطيف أنه في حالة وقع العكس وفشل الخضر في اجتياز عقبة المنتخب الروسي وتسجيل حضوره في الدور الثاني، فستوفد إدارة الجوية الجزائرية 9 طائرات لإرجاع الأنصار الجزائريين إلى أرض الوطن في 27 جوان وطائرة أخرى في الأول من جويلية.
وأبقى الرئيس المدير العام للجوية الجزائرية خلال ندوة صحفية نشطها صباح أمس بمقر جريدة "ديكا نيوز" ببن عكنون، على الغموض بخصوص من سيتكفل بتكاليف تنقل المناصرين الإضافيين سواء من حيث تذاكر السفر انطلاقا من مطار هواري بومدين اتجاه البرازيل أو تكاليف الإيواء وتذاكر دخول الملعب، علما أن فوز المنتخب الجزائري على نظيره الكوري الجنوبي وخسارة المنتخب الروسي أمام نظيره البلجيكي أنعش حظوظ المنتخب الوطني للتأهل للدور الثاني، ودفع بمتعاملي الهاتف النقال في الجزائر والشركات الخاصة بالتهافت وتقديم عروضها من أجل التكفل ببقاء المناصرين الجزائريين بالبرازيل في حال تحقيق التأهل وتمكينهم من متابعة الخضر في الدور الثاني، في وقت أمرت فيه السلطات الجزائرية الوكالات السياحية التي تكفلت بنقل الأنصار إلى البرازيل بتمديد آجال إقامتهم في حال الفوز، ووجهت تعليمات صارمة تقضي بعدم السماح بالوقوع في الأخطار التنظيمية التي شابت وصول الجزائريين إلى البرازيل قبل أيام.
وسيكون أمام مسؤولي النادي السياحي الجزائري بضمان الإقامة للأنصار الإضافيين الذين سيتم نقلهم في 2 جويلية، حيث تكون التحضيرات بدأت من أجل استقبالهم، حيث تحرص الحكومة على ضمان كل الظروف المواتية للمنتخب الوطني من أجل تحقيق أفضل نتيجة في المونديال.
وسيلة قرباج
 





والي الولاية يأمر بمباشرة هدم محلات "دنيا الطرائف" اختلاف حول قيمة العرض لشركة الإنجاز يؤخر الانطلاق في متحف الفن والتاريخ
لا يزال مشروع إنجاز متحف "الفن والتاريخ" بباب القنطرة يراوح مكانه منذ عمليات الهدم للمبنى القديم بسبب الاختلاف في قيمة العرض المقدم من طرف مكتب دراسات وشركة الإنجاز الفرنسية ومديرية التجهيزات العمومية التي خصصت فترة بعد الزوال من يوم أمس موعدا لإعادة النظر حول قيمة العرض. وفي هذا الصدد وخلال زيارة الوالي الأسبوعية لمشاريع عاصمة الثقافة العربية وجه هذا الأخير مطالب بالإسراع في إيجاد حل وسطي بين شركة الإنجاز الخاصة ومديرية التجهيزات العمومية، التي خصصت موعدا للتحاور حول العرض وإعادة النظر في قيمته يوم أمس بعد الزوال، من أجل الاتفاق النهائي حول المشكل العالق للانطلاق في الأشغال التي لا تزال تراوح مكانها دون أي تقدم جديد بعد هدم البناية السابقة بأرضية المشروع المخصص لإقامة متحف للفن والتاريخ، كما طالب المسؤول الأول عن الجهاز التنفيذي بالإسراع في أشغال إعداد حظيرة تحت الأرض للسيارات بمشروع المكتبة الحضرية الكبرى اغتناما لمستوى الحفر المنخفض عما كان معدا له لضرورات تقنية، مطالبا الشركة المنجزة في متابعة الأشغال اللازمة وعدم التخوف من أي تردد في إقامة الحظيرة من عدمها مما يضطر الشركة لخسارة الجهد والمال دون تعويض في انتظار الأوراق الرسمية من الجهة المختصة وهي الشركة الوطنية لمراقبة البناءCTC، وفي سياق آخر أمر والي الولاية "حسين واضح" رئيس البلدية الذي حضر الزيارة بعد إتمام النواب المكلفين في زيارات سابقة من طرف الوالي بإيجاد الحلول الأعمال العالقة بمباشرة هدم المحل "المشكلة" بـ"دنيا الطراف" لتحرير أرضية المشروع الذي سيحتضن ساحة للترفيه والاستجمام، وهو المحل الذي جاء صاحبه لمقابلة الوالي بعين المكان مطالبا فقط بإيجاد حل غير مضر له من أجل مواصلة نشاطه الذي يسترزق منه، مؤكدا في حديثه مع الوالي الذي أبدى غضبا وتسخطا على عرقلة المشاريع أنه لا يتعمد صد المشاريع ولا تأخيرها وإنما فقط يطالب بتطمينات حول حقوقه ومصدر رزقه، الذي فعلا وحسب أوامر المسؤول الأول عن الجهاز التنفيذي وتوجه رئيس البلدية يعد مهددا، كونه لا يمتلك المحل العائد لملك البلدية التي اشتراه منها متوفي باعه هو الآخر في حياته لشخص ثاني اشترى منه الممارس للنشاط حاليا "المفتاح" وهي حالة أغلب الملكيات في الجزائر وقسنطينة سواء التجارية منها أو حتى العقارية. محمود بن نعمون



http://elmihwar.com/thumbnail.php?file=articles/divers/_DSC6004_410264204.jpg&size=article_medium








أموال الجزائر بالبرازيل
من المنتظر ان يتنقل الكثير من الجزائريين نحو بلاد السامبا في حال تأهل المنتخب الجزائري الى الدور الثاني ولا يفصله عن دلك سوى مباراة الروس التي اعد لها الكثير من طرف سواء الناخب حاليلوزيتش والأنصار للتنقل الى البرازيل هذا وقد قررت الحكومة الجزائرية ، منح 1000 اورو لكل مناصر في حال مرور المنتخب الجزائري إلى الدور الثاني من بطولة كأس العالم 2014 في البرازيل..





Session ordinaire du Comité central du FLN : A couteaux tirés
par M. Aziza
L'ex-parti unique, Le FLN, n'arrive toujours pas à se remettre de sa crise interne. Deux réunions parallèles du Comité central (CC) ont eu lieu hier à l'hôtel El Aurassi dans des conditions très tendues, plutôt «désolantes», comme qualifiées par des observateurs.

Les contestataires de Amar Saadani et à leur tête Abdelaziz Belkhadem ont été empêchés d'accéder à la salle où se tenait la réunion du Comité central présidée le SG du FLN.

Repoussés par les organisateurs, le groupe des contestataires s'est dirigé vers la réception de l'hôtel pour protester contre ces dépassements et surtout contre «l'exclusion» de membres du Comité central. Pourtant, précise Belkhadem, certains parmi ces membres «refoulés» ont des invitations et ont même reçu des badges. Sillonnant le hall et la réception de l'hôtel, les contestataires, parmi lesquels également Abderrahmane Belayat et d'anciens ministres à l'instar de Amar Tou, Ziari, et Rachid Benaissa, scandaient «l'urne, l'urne».

Après des heures d'altercations verbales et même physiques, Belkhadem et ses partisans ont pu se réunir dans le salon limitrophe de la salle «Mawakif» où les partisans de Saadani tenaient leur session avec des portes fermées à clé.

Refusant de baisser les bras, BelKhadem et ses partisans ont organisé leur propre réunion au cours de laquelle « 121 membres ont plébiscité Belkhadem au poste de secrétaire général du parti », a déclaré Kassa Aissi devant la presse. Abdelaziz Belkhadem a annoncé qu'un communiqué sera rendu public incessamment pour remettre en cause la légalité de la session organisée par Amar Saadani et toutes les décisions qui en découlent. Le groupe de contestataires s'est ensuite indigné contre « la violation du règlement intérieur du parti ». Abdelaziz Belkhadem a même affirmé que certains de ceux qui sont dans la salle fermée à clé ne sont ni membres du comité central ni membres du parti, « des personnes étrangères au parti qui ont accédé à la réunion avec des badges de la presse ». Il a dit craindre « la scission du FLN par ce genre de dépassements».

Saadani a affirmé pour sa part devant ses membres du Comité central du FLN que sur 341 membres 272 étaient présents, avec 10 procurations. Il précise que 12 personnalités n'ont pas pu se déplacer. Il a également indiqué que 603 qasma et l'ensemble des mouhafada ont renouvelé leur confiance à sa personne et envers la démarche du parti.

Amar Saadani a précisé qu'il n'a jamais exclu personne, soulignant que les contestataires ont refusé de se conformer au règlement intérieur. Il dira que Belkhadem a été empêché de pénétrer dans la salle parce qu'il voulait accéder avec «des membres qui sont sanctionnés par le conseil de discipline du parti». Il répond à Belkhadem en lui faisant rappeler «que c'est lui qui a mis en place le règlement intérieur du parti qui dispose que le secrétaire général est élu pour un mandat de 5 ans».

A noter que les agents et le personnel de l'hôtel Aurassi couraient dans tous les sens pour protéger les objets de décoration installés récemment après la rénovation toute fraîche de l'hôtel. D'autres ont vite ramassé les cuillères et les fourchettes déjà déposées sur la table par peur qu'elles soient utilisés par les deux adversaires qui se bagarraient à l'entrée de la salle «Mawakif».













El-Khroub: Un marché spécial Ramadhan
par A. E. A.
L'APC d'El-Khroub a décidé de l'aménagement d'un marché à la place Emir Abdelkader, situé en plein centre-ville, en cette veille du mois de Ramadhan, qui sera exploité par plus d'une vingtaine d'artisans et de commerçants de produits de large consommation, à l'instar des pâtes, des légumes, des viandes, etc. Les prix y seront réglementés et réduits par rapport à ceux des autres marchés ordinaires et, par conséquent, à la portée des ménagères, en sus de stands qui seront consacrés à la vente de produits alimentaires fabriqués par des familles nécessiteuses à l'exemple des confiseries, pâtisseries et autres produits traditionnels et de consommation populaire. C'est ce qu'a indiqué, hier, la responsable du service des affaires sociales de l'APC en question, Leila Sakhraoui, qui précise qu'il s'agit là d'une aide indirecte octroyée en faveur de ces familles par l'Assemblée populaire communale. Et notre interlocutrice de poursuivre : «Nous avons décidé d'ouvrir cet espace pendant tout le mois de jeûne, où des prix imbattables seront pratiqués pour la simple raison que certains commerçants veulent vendre leurs produits sans faire de bénéfice, pour des considérations religieuses. En plus de cela, nous avons pris en charge plusieurs familles nécessiteuses mais qui ne manquent pas de savoir-faire surtout pour ce qui est en rapport avec la préparation de plats ou de gâteaux traditionnels. C'est ainsi que nous leur avons permis d'animer des stands de ces produits et préparations, de galettes, tchakhchoukha, qtaïef, bourek, sans oublier le fameux frik que certaines familles se sont engagées à préparer sur place pour être emporté ou y être consommé à des prix réduits».

Et d'affirmer que «certaines nous ont même proposé de préparer le f'tour complet sur place. En outre, ce marché populaire comprendra des stands de vente de la semoule, de l'huile et tous les produits et denrées à forte demande en cette période de piété».

Et cela en attendant l'ouverture de 17 marchés de proximité, qui font partie d'un programme de 39 marchés à réaliser dans la wilaya et dont la construction est déjà achevée et ce, depuis près de cinq mois, selon M. Goumeïda, responsable par intérim du secteur du commerce de la wilaya de Constantine et dont l'ouverture était promise pour avant le mois de carême.



Des promesses pour un été sans délestage
par A. El Abci
« Il n'y aura pas de délestage cet été, sauf bien sûr impondérable majeur», a rassuré, hier, le DG de la société de distribution de l'électricité et du gaz de l'Est (SDE), Tahar Djouinbi, lors d'une conférence de presse organisée à l'hôtel Cirta et portant sur le bilan 2013 de ladite société. Et d'expliquer que la société a investi l'équivalent de trois années en une seule et ce, pour parer au déficit qui a été enregistré en 2012 et des pannes multiples et dont la durée de certaines a privé plusieurs quartiers de la ville pendant plusieurs jours. Ainsi, ce sont pas moins de 1.760 postes qui ont été construits en 2013 pour renforcer le réseau de distribution d'électricité, contre une moyenne de 300 à 400 les années précédentes. Il s'agit là, dira-t-il, d'un énorme effort qui explique dans une grande mesure le déficit de 10 milliards de dinars que la SDE a enregistré lors du même exercice. Et de faire observer que ce « trou » dans la trésorerie est dû aux activités gaz et électricité, dont les dépenses pour cette dernière énergie représentent la plus grosse part. Et le conférencier d'indiquer que pour l'amélioration de la qualité de service (création de postes de distribution d'électricité et de centres pour gaz), les investissements se sont montés à 30 milliards de dinars en 2013 avec la part du lion revenant à l'énergie électrique.

Continuant la présentation de son bilan, le responsable notera que la société a enregistré sur le territoire des 16 wilayas qu'elle couvre, plus de 128.000 nouveaux clients au réseau électrique et 114.000 de gaz de ville. Après cet exposé, le conférencier a avoué une grande insuffisance des moyens de réalisation que la société est en train de combler en encourageant la création de petites entreprises pour soulager les quelques grandes entreprises de réalisation des petits travaux, et lui permettant de se consacrer au plus important et au plus urgent.

Questionné sur le phénomène de coupure d'électricité aux communes, il révèlera l'enregistrement des plus grosses dettes auprès des administrations et donnera l'exemple de l'APC de Constantine qui a une dette cumulée de 7 milliards 700 millions de centimes, qui a été réglée juste la semaine dernière et à hauteur de 90%.

Les administrations, selon le même intervenant, cumulent le plus de dettes en volume, mais finissent par payer tôt ou tard. Et cela contrairement aux particuliers dont la dette est en général plus modeste, mais lorsqu'ils ont des problèmes pour la régler, c'est plus compliqué et il ne s'agit pas de simple retard, car dans ces cas et souvent il faut recourir à la justice.




Régions Est Constantine
 

Face aux énormes difficultés rencontrées

Les dinandiers bataillent pour sauvegarder leur métier

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 23.06.14 | 10h00 Réagissez

Depuis plusieurs années, les dinandiers de la ville de Constantine livrent une véritable bataille pour sauvegarder leur métier, en dépit de moult difficultés rencontrés. D’abord, il y a le problème de la disponibilité sur le marché des cuivres rouge et jaune, qui demeure depuis des années leur souci majeur.

C’est ce que nous a affirmé El Hacene Boudinar, président de l’association des dinandiers de la ville, rencontré en marge du salon national de la dinanderie organisé récemment sur les Allées Benboulaïd. Ce dernier nous a fait part des difficultés entravant la préservation de ce métier, qui représente un excellent vecteur de la tradition constantinoise. En l’absence d’une aide directe de l’Etat en matière d’importation du cuivre, les artisans restent à la merci des importateurs privés. Le cuivre rouge et jaune est importé soit de la Turquie ou d’Espagne.
Il est cédé entre 1000 et 1500 DA le kg. Selon notre interlocuteur, ces prix pourraient être réduits si l’Etat intervient pour alléger les procédures de dédouanement. «Les frais de dédouanement reviennent chers à  l’importateur, ce qui justifie la hausse des prix de cette matière. En plus, il faut savoir que le cuivre jaune et rouge avec lesquels on travaille ne sont pas totalement purs ; de ce fait pour rendre ce cuivre malléable, on lui rajoute d’autres métaux tels l’étain, le plomb et le zinc, ce qui rend encore le coût du produit plus élevé», explique notre interlocuteur.
Ville des maîtres artisans, Constantine comptait dans les années 1970 près de 5000 dinandiers. Aujourd’hui, il n’en reste qu’une centaine d’artisans qui travaillent dans des conditions pénibles. «Les walis et  les ministres du Tourisme et de l’artisanat qui sont passés ces dernières années par Constantine, nous ont promis des projets à l’instar d’un village dédié à l’artisanat, d’une maison ou un centre de formation mais, rien n’a été réellement concrétisé ; ce n’était finalement que de la poudre aux yeux», nous a confié, non sans amertume, le dinandier El Hacene Boudinar. Et d’ajouter : «Nous avons besoin d’un lieu autre que celui situé à l’avenue Rahmani Achour (ex-Bardo) où les ateliers sont étroits et sales ; nous voulons un lieu qui préserve notre dignité tout comme celle des clients, notamment les touristes étrangers».
O.-S. Merrouche




Six ans après leur délocalisation de Guettar El Aich

Les ferrailleurs laissés à l’abandon

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 23.06.14 | 10h00 Réagissez

Les concernés déplorent les promesses non tenues des autorités, quant à la mise  en place de toutes les commodités dans le nouveau site de Douames.

Le métier de ferrailleur vit une situation des plus dramatiques depuis des années, sans qu’aucune autorité ne daigne s’y pencher, préférant abandonner cette corporation dans un no man’s land, situé sur le site de Douames, dans la commune de Aïn Abid. «C’est un mépris et une irresponsabilité quant au devenir de plus de 113 familles», déplore Mohamed Sabek Mohamed, l’un de ces ferrailleurs, activant dans cette branche depuis trente ans, et qui a pris contact avec notre bureau pour nous porter le message de ses collègues.
Il nous résume la situation des ferrailleurs de Constantine en disant : «Nous avons tout perdu depuis que l’on nous a délocalisé en 2008 de notre ancien site à Guettar El Aïch». Pour rappel, cette délocalisation avait été justifiée par la réalisation d’un stade olympique qui n’a, malheureusement pas vu le jour. Toutefois, tient à nous préciser notre interlocuteur, les autorités de l’époque, notamment l’ex-wali Abdelmalek Boudiaf, leur avaient promis qu’ils bénéficieront d’une prime de l’ordre de cinq à sept cent mille dinars et que le déménagement sera à la charge de la wilaya.
«On nous a même assuré que le nouveau terrain qui a été choisi à Aïn Abid  sera doté de toutes les commodités nécessaires pour qu’ils puissent travailler dans les meilleures conditions possibles», poursuit Mohamed Sabek. Par commodités, l’électricité en est la principale. «C’est ce qui n’a pas été fait à ce jour et l’insécurité qui règne dans les lieux a incité plusieurs groupes à nous dérober notre marchandise pendant la nuit du fait qu’ils agissent en toute liberté», précise-t-il. Selon ce dernier, plusieurs vols ont été commis et portés à la connaissance des gendarmes, mais sans suite, simplement parce que le site est complètement isolé.
Notre interlocuteur nous apprend par ailleurs qu’ils n’arrivent toujours pas à dénicher des gardiens de nuit, pour la simple raison qu’en l’absence d’électricité et d’éclairage, le gardiennage n’est d’aucune utilité. Pire encore, il nous informe que le site en question est entouré de plus de 28 carrières, une autre source d’inconvénients. «Avec les détonations et leurs ondes de choc, on ne peut construire la moindre bâtisse, les seules que nous avons érigées, comportent de sérieuses fissures et menacent ruine à tout instant», notera-t-il.
Dépité et résigné au même titre que la plupart de ses pairs, Mohamed Sabek nous fait savoir qu’il a perdu tout son capital, presque deux millions de dinars, à cause de ces vols à répétition. Il y a lieu de savoir que ce métier ne jouit pas d’un statut de commerçant et à ce titre, ceux qui l’exercent sont écartés de facto de toute couverture sociale ou retraite. Une précarité qui a déjà pénalisé leurs prédécesseurs, morts dans l’anonymat et pour la plupart dans le grand dénuement.
Naima Benouaret






http://www.elwatan.com/images/2014/06/22/dessin-2_2248794.jpg



Un an après la mise en service du tramway

Peu d’amélioration de l’environnement urbain

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 25.06.14 | 10h00 Réagissez

Les dommages causés sur l’environnement urbain, enregistrés en cours du chantier du tramway, seront-ils un jour réparés ? L’achèvement du projet en question depuis déjà une année, devait permettre le lancement d’une large opération de revalorisation de l’aspect urbain des cités situées sur le tracé du tramway.

Il devait permettre aussi de réparer les désagréments «inévitables», causés par l’entreprise italienne Pizzaroti, chargée de la réalisation. La dégradation complète des cours-parkings des bâtiments de la cité Ciloc «(Kaddour Boumedous), demeure un exemple édifiant de cette atteinte à l’aspect général  des cités. Ces cours ont connu, avant le lancement du projet des jours meilleurs. Actuellement, elles pâtissent dans un laisser-aller sans précédant. La chaussé ressemble plutôt à une piste de Rallye saharien.
Même l’état du  tapis de la route menant vers le centre ville est critique et fait jaser les conducteurs. Le réaménagement des espaces de loisirs et de jeux se trouvant en amont de ces cours n’a rien apporté à la population. Bien au contraire, ces lieux sont devenus un danger public guettant en permanence le bien être des enfants. L’absence d’une clôture ceinturant ces espèces, peut provoquer facilement une perte humaine. En outre, le réaménagement des squares Abdelhamid Guerfi est souvent critiqué.
Certains considèrent que le bitumage de grandes surfaces de ces anciens squares ont réduit sensiblement les espaces et l’utilité «naturelle» de ces lieux très prisés par les riverains. Les travaux d’embellissement et d’entretiens des espaces verts aménagés sur les 9 km qu’effectuent en rotation les rames sont depuis une belle lurette à l’arrêt.
O.-S.M.


Selon le PDG de la SDE

«Il n’y aura pas de délestage cet été»

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 25.06.14 | 10h00 Réagissez
 
	La société accuse un déficit de 10 milliards de dinars
La société accuse un déficit de 10 milliards de...

Ali Mendjeli sera dotée d’une nouvelle agence commerciale en septembre.

La société de distribution de l’électricité et du gaz de l’Est (SDE), qui réunit seize wilayas, accuse un déficit de près de 10 milliards de dinars, sa trésorerie ayant encaissé près de 82 milliards de dinars pour des dépenses de plus de 91 milliards. C’est l’un des points soulevés hier au cours d’une conférence de presse tenue à l’hôtel Cirta par M. Tahar Djouambri, PDG de la SDE, pour présenter le bilan des activités pour l’année 2013.
Cet écart est dû, selon le PDG, aux investissements consentis au cours de l’année pour améliorer la qualité de service par la mise en exploitation de 1 767 postes transformateurs d’électricité pour une longueur de réseau de 4 616 km, la réalisation de 2 171 km de conduites de gaz  mais aussi au créances non recouvrées auprès des clients, notamment les particuliers. «Cette situation sera la même pour les prochaines années tant que le prix actuel du kilowatt est maintenu, même si l’écart est pris en charge par l’Etat», précise le conférencier.
Pour ce qui concerne le programme d’urgence initié en 2012 par les pouvoirs publics pour pallier au déficit en matière de distribution d’électricité, M. Djouambri a estimé que le programme a été réalisé en totalité en 2013 et a bien avancé en 2014. «Nous sommes arrivés à réaliser en une année le travail de trois années. Nous enregistrons moins d’incidents sur les postes transformateurs mais au niveau des câbles et des lignes des difficultés existent encore.
Des améliorations doivent être apportées également en matière de qualité de service. Nos moyens de production actuels nous permettent néanmoins de déclarer qu’il n’y aura pas de délestage cet été même si on n’est pas à l’abri d’incidents», ajoutera-t-il. Interrogé au sujet du recouvrement des créances détenues par la SDE auprès des particuliers et des administrations dans la wilaya de Constantine , l’orateur a tenu à préciser que le problème ne se pose pas à Constantine mais dans d’autres wilayas notamment à Oum El Boughi.
Le différend existant entre la SDE et la mairie de Constantine sur une créance de 7,2 milliards de centimes ayant été réglé, selon lui, à 90%. Dans un autre registre le PDG de la SDE a annoncé l’ouverture en septembre d’un nouveau siège de la SDE qui intègre une agence commerciale à Ali Mendjeli.
F. Raoui










http://www.elwatan.com/images/2014/06/24/dgde_2252110.jpg





Régions Est Constantine
 

Relaxe pour la femme accusée de violences sur mineur

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 24.06.14 | 10h00 Réagissez

Quel heureux dénouement, hier, pour cette femme de 32 ans, D.A. qui a quand même séjourné plus de huit mois en prison pour des faits qui allaient être avérés comme non fondés par le tribunal criminel de Constantine, surtout que le procureur général, a, dans son réquisitoire demandé sept ans de prison ferme, pour violences sur un mineur de moins de 16 ans, répondant aux initiales : I. Chouakri.

Selon l’arrêt de renvoi, cette femme était accusée de violences graves commises sur cet enfant qui n’avait alors que 4 ans au moment des faits. En effet, le malheureux garçon gardait sur sa tête les traces indélébiles de graves brûlures du deuxième degré à l’instar d’autres sévices fait avec une fourchette brûlante sur son bras gauche, et dont l’auteur n’était autre que l’accusée.
Lors de ce procès, nous saurons le père, veuf de son état, avait mis sa progéniture entre les mains de cette femme, lui promettant un mariage qui n’a jamais été consommé d’ailleurs, pour aller travailler en Espagne, le temps de pouvoir faire des économies. Il s’avère selon la défense que ce dernier était en fait à Médéa, sa ville d’origine et demander à sa femme de l’argent pour qu’il puisse entreprendre quelques actions qui vont le sortir d’une impasse.
Selon l’accusée, le montant qu’elle lui a transmis était de l’ordre de 500.000 DA. Entre-temps, l’enfant gardé auprès de cette femme présentait des signes de grandes perturbations psychologiques, et l’histoire de cette brûlure était en fait une maladresse de l’enfant qui s’est versé de l’eau chaude sur son crâne.
Le père, lui, prit au piège des questions, cafouillait dans ses déclarations et laissait apparaître un homme qui n’avait aucun sens de la responsabilité. Le collectif d’avocats de la défense avait plaidé l’innocence de l’accusée pour demander la relaxe pure et simple. A l’issue des délibérations, le juge a condamné l’accusée à deux mois de prison ferme assortie d’une amende de 16.000 DA, ce qui équivaut à une  relaxe.

N. Benouar



Lotissement du 1er novembre 1954 à Constantine

Des conditions de vie inhumaines

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 24.06.14 | 10h00 1 réaction

Quatorze ans après leur installation dans les lieux, les habitants sont toujours sans eau, ni électricité.

Des habitants du lotissement du 1er novembre 1954, situé entre El Khroub et El Gammas, plus précisément sur la route menant ver El Meridj, ont tenu hier matin un sit-in devant le cabinet du wali pour dénoncer les conditions pénibles dans lesquelles ils vivent et qu’ils qualifient d’inhumaines. Ils ont tenu à protester pour attirer l’attention des autorités sur leur cas. «Nous souffrons depuis la construction de ces lotissements en 2000.
Plusieurs défaillances persistent notamment en matière d’AEP, de réseau routier, de raccordement au réseau de gaz et bien d’autres nuisances», a déclaré Kamel Talbi, représentant des protestataires. Selon ce dernier, les habitants doivent payer cher pour avoir de l’eau, notamment l’eau minérale et celle des citernes, dont ils ignorent la provenance, ceci sans parler des coupures d’électricité qui peuvent survenir plus de trois fois par jour, surtout au niveau de la première tranche de se lotissement. Mais ce qui est vraiment aberrant, c’est que les habitants de la troisième tranche sont toujours sans électricité, ni eau. D’autre part, et en plus des problèmes d’assainissement, les habitants ont soulevé celui de l’absence d’établissements scolaires.
Les pauvres enfants sont contraints de faire un trajet de 16 km pour rejoindre leurs écoles à Sissaoui ou à Daksi. «Ce lotissement est complètement délaissé, malgré  les nombreuses requêtes adressées au maire et au délégué du secteur urbain d’El Gammas ; la situation dure encore et elle ne fait que s’aggraver. Les autorités nous promis de trouver des solutions à nos problèmes, mais jusqu’à ce jour on a rien vu venir. Après 14 ans d’attente, nous ne pouvons plus», a déclaré un autre protestataires. Nos interlocuteurs réclament également l’installation de ralentisseurs et de panneaux de signalisation sur la route passant à proximité de leur lotissement. «Entre 2013 et 2014, il y a eu 5 morts sur cette route», notent-ils.
Bensalem Sofiane
 
 
Vos réactions 1
patinga   le 24.06.14 | 15h00
il faut qu'il patientent encore
Boutef n'a pas fini la construction de son temple a Alger. Ca coute cher ça vous savez ? y'aura pas asser d'argent pour regler votre probleme d'eau. Il y'a des priorités qu'il faut respecter messieurs dames de la cité du 1er Novembre attendez le 5 juillet 2060..... peut-être votre tour viendra et vpous aurez votre independence ???





http://www.elwatan.com/images/2014/06/23/dessin-3_2250425.jpg


Aménagement de la place Ahmed Bey

Le wali ordonne la démolition de tous les locaux

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 25.06.14 | 10h00 Réagissez

Les locaux de la place Ahmed Bey seront tous démolis pour laisser place à une nouvelle réalisation d’art (un mur d’eau) et de nouvelles installations. C’est la décision prise hier par le wali de Constantine Hocine Ouadah en visite de travail  et d’inspection aux chantiers de la capitale arabe 2015.

Ainsi le bras de fer entrepris entre le chef du chantier et le locataire en question a pris fin. Ce dernier ayant refusé de quitter les lieux, n’a pas eu gain de cause. Hier, il a eu un coup de choc au moment de l’annonce de la nouvelle par le chef de l’exécutif qui se plaçait jusque à coté de lui. Rappelons que cette même personne a eu recours à des menaces, notamment de mettre le feu aux engins, «qui s’aventurent à toucher à son bien».
Le locataire a demandé auprès du wali la mise en place de nouveaux locaux en plein centre-ville pour qu’il continue d’exercer, chose qui a eu le refus total de Hocine Ouadah, qui n’a pas hésité d’ailleurs de sommer «ces bloqueurs du développement» de laisser de coté les affaires personnelles. Le wali a examiné aussi les chantiers du palais des expositions et la salle de spectacles Le Zénith, ainsi que plusieurs anciennes battisses au centre-ville, qui subissent des opérations de restauration, avant de se diriger vers la mosquée l’Emir Abdelkader.
Sur les lieux, un nouveau projet a été  présenté au  staff de la wilaya ppuir la création d’un parking d’une capacité de 350 véhicules sur un terrain dépassant 10.000m² se trouvant en contrebas de cet ouvrage. Classé zone orange, le site est menacé par le glissement de terrain.
C’est pourquoi depuis plus d’une vingtaine d’année cet endroit n’a connu aucun aménagement du genre.
Un ancien responsable de la mosquée a tenue à avertir le wali sur cet inconvénient qu’il considère d’ailleurs «irréparable». À contrario, le chef du chantier assure que de pareilles installations pourraient aider au confortement du sol. De toute manière c’est l’étude de faisabilité qui  tranchera dans cette affaire.
O.-S. Merrouche





Les sages-femmes contestent l’injustice

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 25.06.14 | 10h00 1 réaction

Les sages-femmes de Constantine menacent d’une démission collective ou d’une grève illimitée. Lors d’une réunion tenue avant-hier dans la rue, elles ont exprimé leur mécontentement vis-à-vis de l’avancement de l’enquête concernant l’enlèvement du bébé, Laith Kaoua, le 27 mai. Elles dénoncent le manque de rigueur dans l’enquête ainsi que le manque de plusieurs éléments importants pour dévoiler la vérité.

Selon leurs dires, la situation est devenue insupportable au niveau de la maternité, surtout après la mise sous mandat de dépôt d’une jeune sage-femme âgée de 23 ans, le vendredi 13 juin. Pour elles, les autorités cherchent un bouc émissaire, juste pour faire taire l’opinion publique. Et ça remontait la population contre elles. «Les familles des sages-femmes veulent leur démission de peur qu’elles soient aussi victimes d’une autre affaire. C’est de l’humiliation et de l’injustice totales. Actuellement, c’est la peur et le désordre qui règne sur les lieux, personne ne peut travailler dans des conditions pareilles», a déclaré Akila Guerrouche, présidente de l’Union nationale des sages-femmes algériennes.
Et d’insister : «C’est tout un complot contre les sages-femmes. Nous n’allons plus baisser les bras, nous sommes solidaires avec les innocents. Il faut qu’il y ait plus de rigueur pour prouver l’innocence de notre collègue.» D’autre part, les sages-femmes ont été unanimes à déclarer à El Watan qu’elles ont dénoncé à plusieurs reprises, les conditions déplorables du travail, le manque de sécurité au niveau de la maternité, mais leur requêtes n’ont pas été prises en considération.
En outre, elles sont insultées et méprisées par les patients, qui vont jusqu’à déposer contre elles des plaintes en justice. «Tout le monde est impliqué, il faut que chacun assume sa responsabilité.» s’insurge l’une d’elles. A la fin, Akila Guerrouche nous a avoué qu’elles ont été contraintes d’organiser leur réunion dans la rue devant le siège de la maison de jeunes de Filali, car elles n’ont pas eu l’autorisation de la part de la DRAG. «C’est du mépris total envers nous, on ne veut pas que nous nous défendons» a-t-elle conclu.
Yousra Salem
 
 
Vos réactions 1
rodesir   le 25.06.14 | 13h14
Ca se passe aussi au Canada
A la fin mai 2014, à l’hôpital de TROIS-RIVIERES, ville universitaire au Québec ( Canada), une femme déguisée en infirmière a kidnappé un bébé qui a été retrouvé le jour même. On a accusé un PROBLÈME de sécurité mais AUCUNE PERSONNE !!!!
Des caméras sont en train d’être installées pour renforcer la sécurité.
BRAVO aux sages-femmes et aux infirmieres algeriennes et aussi aux medecins et tout le corps des travailleurs des hopitaux . Ils sont là pour soigner , et non pas pour assurer le GARDIENNAGE !!! Honte aux responsables ( certains ) assoifés d'accuser les autres parcequ'ils ne peuvent prendre de responsabilités ni d'actions , ni d'innovations !! tellement ils sont incompétents !!!




http://bkdesign-dz.com/sawt/25-06-2014/kil.jpg


En cas de passage des verts au 2e tour

Mobilis prendra en charge tous les supporters algériens

  • Publié le 25.06.2014 à 00:00, Par :latribune
La joie sera complète pour les supporters des Verts au Brésil
Par Hassan Gherab

La joie sera complète pour les supporters des Verts au Brésil. Si l’Algérie -le conditionnel est de rigueur même si l’optimisme est là- accède au deuxième tour de la Coupe du Monde, après son match, demain, contre la Russie, Mobilis, l’opérateur public de téléphonie mobile, s’engage à prendre en charge tous les présents actuellement au Brésil.
«Je viens de conclure avec le ministère des Sports pour prendre en charge tous les frais de transport, d’hébergement et les tickets du stade pour l’ensemble des supporters algériens qui se trouvent au Brésil pour encourager les Verts depuis le début du Mondial-2014», a déclaré, hier, à l’APS le P-dg de Mobilis, Saâd Damma. «Outre les 240 clients de Mobilis déjà présents au Brésil, l’entreprise a décidé de prendre en charge également tous les autres fans des Verts qui se sont déplacés en voyage organisé», précisera le premier responsable de Mobilis à partir de Rome où il conduit une délégation de haut niveau pour préparer -deuxième bonne nouvelle- le lancement de la 4G mobile très prochainement en Algérie. Pour Saâd Damma, cette initiative prouve une nouvelle fois «l’engagement et les valeurs» de l’entreprise citoyenne qu’il dirige et qui entend être «aux côtés de l’Algérie et des Algériens dans les moments les plus décisifs, surtout quand il s’agit d’honorer les couleurs nationales». «Nous sommes le seul opérateur national qui ne transfert aucun dinar à l’étranger et nous sommes très fiers que ce soient les Algériens qui en bénéficient», a affirmé Damma. D’autre part, Mobilis «s’engage à ne ménager aucun effort pour accompagner tout projet qui vise à honorer l’Algérie et à donner de la joie et du plaisir au peuple algérien».
Plus de 2 000 supporters algériens se sont déplacés au Brésil en voyage organisé par Touring voyages Algérie, pour soutenir l’équipe nationale qui évolue dans le groupe H en compagnie de la Belgique, la Russie et la Corée du Sud. D’autres groupes de supporters se sont adressés à des agences de voyage privées. Mais, au final, ils se sont tous retrouvés logés à la même enseigne : lâchés par ceux qu’ils ont payé rubis sur ongle pour qu’ils leur organisent le voyage. Certains supporters se sont retrouvés sans réservation d’hôtel, obligés de passer la nuit à la belle étoile dans un pays étranger.
Aussi, le cadeau, car s’en est un, et de valeur, de Mobilis ne peut être considéré que comme un geste patriotique et honorable envers les milliers de nos concitoyens, de l’équipe nationale et du pays. Mais aussi comme une leçon cuisante à l’adresse de ces pseudos professionnels du tourisme qui ne sont muent que pas l’appât du gain.
H. G.

ليست هناك تعليقات: