اخر خبر
الاخبار العاجلة لعرض مناصري فريق الخضراء صور جنسية مع عاهرات البرازيل بالعلم الجزائري عبر رصفحات الفايسبوك والاسباب مجهولة
https://fr-fr.facebook.com/info.usmba.dz/posts/541358602639306
تدنيس العلم الجزائري مع عاهرات البرازيل
تدنيس العلم الجزائري مع عاهرات البرازيل
عينة من المناصرين الجزائريين الذين توجهوا الى البرازيل لمناصرة الفريق الوطني الجزائري
a ajouté 4 photos.
تدنيس العلم الجزائري مع عاهرات البرازيل
عينة من المناصرين الجزائريين الذين توجهوا الى البرازيل لمناصرة الفريق الوطني الجزائري
a ajouté 4 photos.
اخر خبر
اخر خبر
الاخبار العاجلة لرفض الفنانة صورية زبيري قهوة الصباح في برنماج صباح الخير قسنطينة بحجة انشغالها بتحضيرات رحلات الشواطئ الخروبية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لحدوث صدمة نفسية للمديعة شاهيناز بسبب رفض ضيفة قهوة الصباح الفنانة زبيري الحديث لاداعة قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان مفتشيات العمل الخاضعة لسلطة وزارة العمل انحرفت عن مهامها واصبحت تهدد اصحاب المحلات التجارية بالغلق الانتقامي بسبب غياب المطفاة وصندوق الصيدلية ويدكر ان احدي عاملات مفتشية العمل دخلت الى محل طاكسيفون بقسنطينة وبعد ثحدثها في الهاتف العمومي دون دفع مبلغ 3دج طلبت السجل التجاري ثم بحثث عن المطفاة وصندوق الادوية ثم سالت طريقة عمل موظف المحل قبل ان تطلب بطاقة تعريفه ثم خرجت مهددة صاحب المحل ادا لم تجد المطفاة وصندوق الادوية مستقبلا وهكدا اصبح التهديد لغة مفتشية العمل التي انشئت للبطالين فاصبحت تسعي لغلق محلات التجار الجزائريين وشاءت الصدف ان يتفاجا صاحب المحل برسالة رسمية من مفتشية العمل على شكل اسعار بغلق المحل بسبب المطفاة وهنا نسال هل مفتشية العمل تابعة للحماية المدنية علما ان ثمن المطفاة اغلي من المكالمات الهاتفية في محلات الطاكسيفون وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لارسال الجزائر عاهرات الى البرازيل لجلب تجربة التجارة الجنسية الى الجزائر قصد انشاء الاقتصاد الجنسي الجزائري بعد نهاية الاقتصاد الاحمر الجزائري والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لرفض الفنانة صورية زبيري قهوة الصباح في برنماج صباح الخير قسنطينة بحجة انشغالها بتحضيرات رحلات الشواطئ الخروبية والاسباب مجهولة
http://www.doualia.com/2009/12/06/%D9%85%D9%8F%D9%88%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%AA%D9%8F-%D9%83%D9%88%D8%A8%D9%86%D9%87%D8%A7%D9%83%D9%86-%D9%8A%D8%AA%D8%B7%D9%88%D8%B9%D9%86-%D9%85%D9%86-%D8%A3%D8%AC%D9%84%D9%90-%D8%A7%D9%84%D9%85/peru/
عاهرة في بيت دعارة في كوبنهاكن تنتظر زبائن على هامش قمة ارتفاع حرارة الأرض
- 12/06/2009
- 1
- التعليقات: 3
يجب أن تغزو الثقافة الشارع الجزائري خلال هذه الصائفة
وزيرة الثقافة تجتمع بمدراء القطاع عبر الولايات وتؤكد
دعت وزيرة الثقافة نادية لعبيدي
إلى ضرورة إشراك مهنيي الثقافة والمجتمع المدني من أجل إعداد "برامج
ثقافية ذات نوعية"، وذلك خلال لقاء بـ"زرالدة" حول "توجيه وترقية النشاط
الثقافي في الولايات" خاصة خلال موسم الاصطياف وشهر رمضان. ودعت الوزيرة
مدراء الثقافة للولايات بإحداث ديناميكية جوارية" لإعداد برامج ثقافية ذات
جودة. وقالت بالمناسبة "إن الأمر يتعلق بلقاء تقييمي لتثمين الجهود التي قد
تمكننا من تحقيق قفزة نوعية في مجال إعداد البرامج الثقافية الجوارية خاصة
خلال صائفة 2014". وبعدما أعربت عن إرادة السلطات العمومية في ضمان
رفاهية الجزائريين، ألحت الوزيرة على أهمية التوصل إلى برمجة "نشاطات
ثقافية وفنية وأدبية ذات نوعية عبر قاعات العرض والأماكن العمومية". كما
أكدت على ضرورة استقطاب الشباب من خلال البرامج الثقافية التي تستجيب
لأذواقهم وكذا "إشراك المجتمع المدني وأكبر عدد من الشباب المحليين دون
إقصاء" في إعداد هذه البرامج.
من ناحية أخرى، دعت نادية لعبيدي شيرابي إلى التنسيق بين القطاعات خاصة الشباب والسياحة من أجل ضمان نجاعة أكبر للبرامج الثقافية الجوارية. وقالت "يجب أن تغزو الثقافة الشارع خلال هذه الصائفة" ملحة على نوعية الخدمات التي تقدم بما فيها المدرجة في إطار الاحتفال بالذكرى الخمسين لاسترجاع الاستقلال. كما دعت لعبيدي المدراء الجهويين إلى "السهر على تحسين العلاقة" مع المواطن من خلال النشاطات الثقافية التي يبدي اهتمامه بها. وعن التغطية الإعلامية للمواضيع الثقافية دعت الوزيرة الصحفيين إلى تحديد النقائص المسجلة ميدانيا، مذكرة بالدور الهام الذي يؤديه الصحفيين الذين وصفتهم بـ"الشركاء الهامين".
من ناحية أخرى، دعت نادية لعبيدي شيرابي إلى التنسيق بين القطاعات خاصة الشباب والسياحة من أجل ضمان نجاعة أكبر للبرامج الثقافية الجوارية. وقالت "يجب أن تغزو الثقافة الشارع خلال هذه الصائفة" ملحة على نوعية الخدمات التي تقدم بما فيها المدرجة في إطار الاحتفال بالذكرى الخمسين لاسترجاع الاستقلال. كما دعت لعبيدي المدراء الجهويين إلى "السهر على تحسين العلاقة" مع المواطن من خلال النشاطات الثقافية التي يبدي اهتمامه بها. وعن التغطية الإعلامية للمواضيع الثقافية دعت الوزيرة الصحفيين إلى تحديد النقائص المسجلة ميدانيا، مذكرة بالدور الهام الذي يؤديه الصحفيين الذين وصفتهم بـ"الشركاء الهامين".
مجلس أعيان قصر آتمليشت تحمّل السلطات مسؤولية حماية المعالم الأثرية
- الثلاثاء, 17 يونيو 2014
في هذا الإطار، استنكر مجلس أعيان قصر (آتمليشت) بولاية غرداية، حسب بيان تلقّت (أخبار اليوم) نسخة منه، هذا الفعل الإجرامي كما أسموه، حيث تعود مجريات القضية إلى تعرّض القصر لاعتداءات، مشيرا ذات البيان إلى أن الشرطة قامت يوم الجمعة 06 جوان 2014 بالتصدّي لمجرمي حي ثنية المخزن الذين أرادوا السرقة والتخريب وترويع العائلات تحت غطاء أداء صلاة الجمعة في حي ليس حيّهم، حسب البيان· وأضاف البيان ذاته أنه جاء الدور على المقابر والمصلّيات، أين قام نفس المجرمون بسرقة وتخريب وتدنيس مصلّى الشيخ (باعبد الرحمن الكرثي) المصنّف ضمن التراث العالمي، على حدّ تعبيرهم· ومن بين أهمّ المعالم التاريخية بوابة ميزاب التي يعود تاريخ تأسيسها إلى أكثر من ثمانية قرون، مضيفا أنه تمّ كذلك اقتحام بيت القيم على المصلّى ونهب محتوياته وتخريبه، مشيرين إلى أن هذا المعلم الأثري بجوار مركز الوحدة الجمهورية للأمن بحي أعباز· وأشار البيان إلى أن المتضرّرين من سكان قصر (آتمليشت مليكة) بولاية غرداية لم يتمكّنوا بعد من العودة إلى سكناتهم ومحلاّتهم التجارية التي نهبت وخرّبت في كلّ من أحياء الحاج مسعود وأيعوماد وثنية المخزن ولم يتمكّنوا من الاستفادة من أيّ تعويض بعد عدّة أشهر من الأحداث، حسب البيان·
تجدر الإشارة إلى أن محيط القصر شهد في الفترة الماضية العديد من المناوشات ومحاولات حرق بيوت وبساتين بين شباب ملثّمين أسفرت عن وقوع جرحى وتكسير عدد من السيّارات، والتي تزايدت ذروتها في الآونة الآخيرة، وهو ما استدعى تدخّل مجلس أعيان غرداية لتهدئة الأوضاع ومساعدة قوات الأمن في الفضّ بين المتصادمين في الوقت الذي تبقى فيه أسباب الصراع مجهولة·
عبلة عيساتي
التحضير لإضراب عام ومصلحة الرضّع دون أعوان حراسة
المستشفى الجامعي بقسنطينة ينفجر بعد قضية ليث
الجمعة 20 جوان 2014 قسنطينة: ن. وردة
Enlarge font Decrease font
نظّم، أمس، أطباء وعمال مصلحة حديثي الولادة، إلى جانب قسم النساء والتوليد والفرق الطبية لمصلحة أمراض الطفل بالمستشفى الجامعي بن باديس في قسنطينة، وقفة احتجاجية بالمستشفى، يطالبون فيها الإدارة بتوفير الأمن الذي سبب غيابه إقحام العديد منهم في قضية اختطاف الرضيع ليث وتحميلهم مسؤولية هم بعيدون عنها حوّلتهم إلى التحقيق.
وانطلقت، أمس، عملية جمع التوقيعات من قِبل الأطباء وعمال شبه الطبي للموافقة على الدخول في إضراب عام بداية من الأسبوع القادم، من أجل الضغط على الإدارة لتوفير الأمن داخل هذه الأقسام الساخنة وتحسين ظروف العمل بها، حيث أصبح، حسبهم، من الصعب التكفل بالمرضى الوافدين إليها من 17 ولاية شرقية .
وقد أكدت مصادر مطلعة، لـ«الخبر”، أن مصلحة الرضّع التي شهدت حادثة اختطاف الصغير ليث، خلال الأسابيع الماضية، لا يزال الوضع الأمني فيها على حاله رغم تركيب كاميرات مراقبة، ودون أعوان أمن، حيث أصبح الأطباء والممرضون هم من يقومون بدور الحراسة والمراقبة، رغم المراسلات العديدة الموجهة للإدارة التي لم تحرك ساكنا، وهو ما جعلهم يراسلون وزير الصحة للتدخل شخصيا وإيجاد حلّ لهذه المصلحة المنتهية صلاحياتها منذ مدة، وتدعيمها بالفرق الطبية وأعوان شبه الطبي والتجهيزات ووسائل العمل المنعدمة فيها.
الفائز بجائزة رئيس الجمهورية، الكاتب يوسف بعلوج لـ وقت الجزائر
الجوائز الأدبية صناعة تحتكم إلى فكر تسويقي غائب في الجزائر
حاوره نصر الدين حديد
يؤكد، الكاتب، يوسف بعلوج، الفائز مؤخرا بجائزة رئيس الجمهورية علي معاشي، أنه منفتح على تجريب أنماط كثيرة من الكتابة، بدأت بالقصة القصيرة، ثم المسرح، وبعدها إلى الشعر، ويتجّه مستقبلا إلى كتابة الرواية، يقول إن الجوائز الأدبية صناعة تحتكم إلى فكر تسويقي غائب في المشهد الأدبي الجزائري، ويعترف بحبه للمسرح ورغبته في تحويل الكائنات الورقية إلى كائنات ركحية.أظنني نجحت في تكريس اسمي في أدب الطفل
وقت الجزائر: فزت بعدة جوائز عربية ومحلية في المسرح، كيف كان تتويجك بجائزة علي معاشي، وهل تعتقد أنّ المسابقات هي شهادة اعتراف للكاتب؟
يوسف بلعوج: تتويجي بجائزة رئيس الجمهورية، علي معاشي، هو تتويج يضاف إلى تتويجين سابقين في مجال الكتابة المتخصصة للطفل، فزت بجائزة الشارقة العام الماضي عن نص مسرحي، وبجائزة نادي الخيّام، مطلع هذا العام عن نص قصصي، وهذا تتويج ثالث بنص مسرحي. ما كان يصلني من ردود فعل، أثبت لي أن جهودي في التركيز على هذا النوع من الكتابة، لم تذهب هباء منثورا. كل من كان يلتقي بي يسألني عمّ إذا كان فوزي بنص للأطفال، ما يعني أن اسمي بات مكرّسا في هذا المجال الصعب. المسابقات بالنسبة لي هي تقدير معنوي ومادي، ومساهمة في صناعة اسم أدبي، وهي صناعة تحتكم إلىفكر تسويقي غائب للأسف في المشهد الأدبي الجزائري. ومن المؤكد أن سيرة ذاتية لكاتب يحمل جوائز تختلف عن سيرة ذاتية خالية منها، وهي معيار من جملة المعايير التي تخرج الكاتب من الظل، وتميزه عن غيره في مشهد بات فيه حمل لقب كاتب سهل جدا ومتاح جدا. أنا أضع نصوصي في سياق المسابقات لأعرف مدى تنافسية ما أكتب.
ما هو النقاش الذي مازال يُثار حول جائزة رئيس الجمهورية المسماة علي معاشي؟
بخلاف التوصيات التي دأبت اللجنة على تكرارها على مسامع الصحافة بخصوص القيمة المادية الباهتة للجائزة، وضرورة طبع الأعمال الفائزة، فإني سأختصر رأيي في نقطة واحدة متعلقة بظروف تسليم الجائزة. لا أريد أن أدخل في طريقة تنظيمها وتحكيمها، فتغيير هذا الأمر يبدو مستحيلا على ما يبدو، لكن اقتصار تسليم الجوائز على حفل قصير باهت، يأخذ منه الاحتفال بعيد الفنان الحيّز الأكبر يعدّ نقيصة كبرى في جائزة تحمل اسم الرئيس. في كل الجوائز المماثلة في العالم، تتم فعاليات لتسليم الجوائز تدوم أياما، إلا في جائزة علي معاشي، من الغريب أن الجائزة تجمع فئات أدبية وفنية كفيلة بالخروج بصناعة حقيقية بوجود فائزين في الرواية والمسرح والشعر والتمثيل والموسيقى والكوريغرافيا والسينما، دون الخروج بمشروع فني واحد، حتى التعرف على الفائزين، يصبح ترفا في حفل لا يدوم أكثر من ساعتين. التواصل مع الإعلام كذلك يعاني خللا كبيرا مع إصرار المنظمين على التحفّظ على أسماء الفائزين إلى غاية الحفل، ما لا يسمح للفائزين بالتواصل بشكل جيد مع الإعلام، من المفترض أن يتم الإعلان عن أسماء الفائزين قبل فعاليات تسليم الجائزة بفترة، وأن تشمل الفعاليات ورشات وإقامات إبداعية تنتهي بمشاريع يعلن عنها في الحفل الرسمي.
لك إصدارات في الشعر والمسرح وأدب الرحلات، ما هو الجنس الأدبي الذي تريد التركيز عليه في كتاباتك القادمة؟
لا أدري حقيقة، لكن ما يمكنني تأكيده حاليا أني لا أعتبر نفسي شاعرا بقدر ما أعتبر ديناميت تجربة خاصة تشبهني، محتمل جدا أن تكون الأولى والأخيرة، أنا منفتح على تجريب أنماط كثيرة من الكتابة، بدأت بالقصة القصيرة، ثم المسرح، ثم الشعر وأشتغل على مشروع روائي، أظن أنني نجحت في تكريس اسمي في أدب الطفل بنيلي لثلاث جوائز في هذا المجال، منها جائزتين في الكتابة المسرحية، أحب المسرح كثيرا وأجد نفسي فيه، يغريني تحول الكائنات الورقية إلى كائنات ركحية، وهو النوع الذي أفضله عن كل أنماط الكتابة الأخرى، بما يتيحه لي من مساحات، ما من نية حالية للتركيز في مجال بعينه، ربما علي أولا أن أضع نقاط النهاية لكل مشاريعي العالقة ثم أقرر.
Le foot n’aliène plus les Brésiliens !
le 20.06.14 | 10h00
Réagissez
|
© AFP
Un manifestant brésilien brandissant le drapeau «Ordre et...
Depuis des mois, le Brésil n’arrive pas à faire baisser la tension sociale et la hausse de la criminalité. En pleine Coupe du monde, deux voix de la littérature brésilienne s’elèvent à partir d’Alger et nous racontent les problèmes du plus vaste pays d’Amérique du Sud. Loin du foot, les réalités au Brésil sont inquiétantes.
Que se passe-t-il au Brésil ? Le déroulement de la 20e Coupe du monde
de football est accompagné de contestations sociales et de critiques
politiques dans cette nation émergente de 200 millions d’habitants. Le
Brésil ? C’est la 7e puissance économique dans le monde, une surface de 8
511 965 km², le plus grand pays d’Amérique du Sud dont les frontières
se partagent avec dix pays, y compris la France ! (pour la Guyane). Le
Brésil est le seul pays lusophone (d’expression portaugaise) du
sous-continent américain. Le Brésil, c’est également le café, la samba,
la forêt d’Amazonie, le puma, le jaguar, le perroquet, le poisson
pirarucu (le plus grand d’eau douce du monde), les avions Embraer, la
danse de la Capoeira, la plage de Copacabana, 240 chaînes de télévision,
2000 radios, les grillades du Churrasco, le maillot b..., le carnaval
de Rio, la bossa nova et, bien sûr, le football.
Le Brésil est cinq fois champion du monde de football depuis 1958. Invités au 7e Festival international de la littérature et du livre de jeunesse d’Alger (Feliv), qui s’achève aujourd’hui, deux écrivains brésiliens sont venus parler de la balle ronde, de la littérature, mais d’autres choses aussi. Rodrigo Ciriaco, 32 ans, vit à Sao Paulo, plus grande ville du Brésil. Il enseigne dans une école publique, écrit le slam, poésie urbaine, fait du théâtre et publie des nouvelles. Des textes au ton vivace et réaliste comme Pochette surprise, édité dans le recueil Le football au Brésil, onze histoires d’une passion, paru aux éditions Anacaona en France et au Brésil. «Moi aussi, j’ai voulu être joueur de foot, rêve de gamin.
Tombeur comme Pelé, dribbleur comme Garrincha, culotté comme Maradona, élégant comme Socrates… des idoles plein la tête», écrit-il. Rogerio Pereira, 41 ans, habite à Curitiba, troisième ville du Brésil, où il dirige une bibliothèque publique. Rogerio Pereira, qui vient de publier son premier roman au Brésil, est fondateur de Rascunho, une revue littéraire de référence dans le pays. Il est mécontent. Comme la plupart des Brésiliens qui ne sont pas satisfaits. D’où les manifestations visibles de colère avant et durant le Mondial 2014.
«Le Brésil a été champion du monde de football, a des superclubs, des stars, des passionnés de foot. Cela n’empêche pas les Brésiliens d’avoir la sensation que quelque chose cloche. Ce n’est pas comme autrefois où le foot était un outil d’aliénation du peuple que les politiques utilisaient. Aujourd’hui, on se rend compte que les Brésiliens ont un sens critique aigu», nous dit-il autour d’un café dans le salon du Feliv, à l’esplanade Riad El Feth. «Il y a sept ans, lorsque le Brésil a été désigné comme pays d’accueil de la Coupe du monde 2014, ce fut un grand moment de joie. Depuis les années 1950, le Brésil avait ce désir fort d’organiser le Mondial pour pouvoir gagner la Coupe chez lui. L’autre joie de la désignation du Brésil pour le Mondial 2014, c’était l’héritage de la Coupe. Comme pour les Jeux olympiques, ce genre d’événements sportifs permet un développement des villes, des infrastructures, de la mobilité urbaine, des transports… Les Brésiliens se sont dit, c’est une opportunité pour un pays qui a un développement anarchique de pouvoir enfin tout organiser ou réorganiser», reprend Rodrigo Ciriaco.
Morts sur chantier
Pour Rogerio Pereira, le gouvernement brésilien s’est montré particulièrement incompétent pour gérer le processus de préparation de la Coupe du monde. «Nous avons vu que les travaux étaient en retard, d’autres ne sont même pas finis. Il y a de la surfacturation partout. Et des ouvriers sont morts sur les chantiers», estime-t-il. Rodrigo Ciriaco est également déçu : «On se rend compte que tout se fait au dernier moment, que le planning est mauvais, ce qui est très brésilien. C’est déplorable. L’héritage n’est donc pas à la hauteur des espérances. Beaucoup de projets ont été revus à la baisse ne rapportant donc pas tous les bénéfices qui étaient attendus. La Coupe du monde évoque pour moi aussi la question de l’impunité, de la corruption, du mauvais usage de l’argent public. C’est simple : le Brésil a de l’argent, mais qui ne va pas là où il devrait aller. Sur le chemin, il existe des trous où l’argent se perd. L’idée est réapparue grâce à la Coupe du monde. Le débat a pris une proportion plus grande.»
Selon lui, le Parti des travailleurs (PT, gauche) de la présidente Dilma Roussef, est quelque part à l’origine de la corruption au Brésil. «Mais le PT, au pouvoir depuis dix ans, n’est pas le seul responsable, c’est tout un système. Les gens ont été quelque peu loins en sifflant la présidente Dilma Roussef au stade (lors du match d’ouverture du Mondial 2014 le 12 juin). Il y a un respect à préserver pour les institutions», dit-il. Pour Rogerio Pereira, le processus de préparation de la phase finale de la Coupe du monde a été problématique, mais les bénéfices économiques pour les Brésiliens sont évidents.
«Le nombre de touristes a sensiblement augmenté. Les Brésiliens vont également bénéficier des infrastructures construites pour cette manifestation. Certains stades ne vont pas se remplir. Je cite l’exemple de l’Amazonie où il n’existe pas de tradition footballistique. Donc, les Brésiliens savent bien qu’il existe des bénéfices, mais quel en est le prix ? Pourquoi le gouvernement a-t-il été capable de libérer de l’argent pour l’organisation de la Coupe du monde et ne l’a pas été pour l’éducation ou la santé ? Combien de routes ou d’écoles aurions-nous pu construire avec l’argent qui a été affecté aux stades ? Les priorités des Brésiliens sont reléguées au deuxième plan par le gouvernement. Aujourd’hui, les Brésiliens estiment que l’éducation et la santé ont plus d’importance qu’une Coupe du monde de foot qui dure un mois», proteste-t-il.
Contradiction permanente
Les Brésiliens veulent, selon Rogerio Pereira, montrer à travers ces manifestations sociales qu’ils aiment le foot, mais ne se laissent pas faire, n’oublient pas que des inégalités existent. «Les Brésiliens ont la capacité d’organiser la Coupe du monde et ont également la capacité de faire une meilleure nation. Le Brésil est le pays de la contradiction permanente. D’un côté, c’est un pays richissime, vaste, mais qui a d’énormes fragilités avec sa périphérie des villes. A Sao Paulo, il y a des rues de millionnaires et des quartiers complètement pauvres. Les poches de pauvreté côtoient celles de la richesse», relève-t-il précisant qu’il faut rompre le cliché Brésil = foot.
Pochettes-surprises
Alors une question : dire que le Brésil est une puissance émergente relève-t-il du marketing ? Pour les deux écrivains, cette question est souvent abordée par les milieux intellectuels brésiliens. Parfois, le débat est abordé sous forme de blague : quelle est donc la définition du Brésil ? «Il est vrai que le Brésil est une puissance agricole, industrielle et technologique. C’est un pays qui fabrique des avions et des automobiles. Une puissance économique qui importe et qui exporte. En interne, c’est aussi un pays inégal, pauvre et avec des analphabètes. Il y a des problèmes sociaux absurdes. L’éducation est un désastre. Mes parents sont totalement analphabètes», s’indigne Rogerio Pereira.
Il rappelle que Rodrigo Ciriaco enseigne sans grands moyens dans une école d’Etat à Saô Paulo. «Tous ces problèmes structurels ont une influence sur la société. La santé, c’est une honte dans tous les Etats du Brésil et surtout dans le Nordeste où vit un quart des Brésiliens», dit-il. Le Nordeste, qui regroupe neuf Etats dont Bahia, Sergipe, Ceara et Rio Grande Do Norte, connaît actuellement de graves problèmes économiques malgré ses puits de pétrole et ses terres fertiles. Rodrigo Ciriaco n’est pas sûr que le Brésil va emporter sa sixième Coupe du monde de football le soir du 13 juillet 2014, même si le désir en est très fort.
Pour lui, l’Allemagne, les Pays-Bas et l’Argentine sont des favoris. «Le résultat importe peu. L’essentiel est que grâce à la Coupe du monde, nous avons entamé un processus historique. Les Brésiliens se posent des questions politiques. Les consciences se sont éveillées. Il n’y a plus de recul possible. Le débat va se poursuivre après la Coupe du monde, d’autant que nous avons une élection présidentielle l’automne prochain. Il faut s’attendre à des pochettes-surprises. On ne peut rien prévoir pour l’instant. Curieusement, les politiques brésiliens ne s’associent plus au football comme auparavant. Ils ne cherchent plus à récupérer les victoires en football. Ils ont tout simplement peur qu’on critique leur utilisation du foot», conclut Rodrigo Ciriaco.
Le Brésil est cinq fois champion du monde de football depuis 1958. Invités au 7e Festival international de la littérature et du livre de jeunesse d’Alger (Feliv), qui s’achève aujourd’hui, deux écrivains brésiliens sont venus parler de la balle ronde, de la littérature, mais d’autres choses aussi. Rodrigo Ciriaco, 32 ans, vit à Sao Paulo, plus grande ville du Brésil. Il enseigne dans une école publique, écrit le slam, poésie urbaine, fait du théâtre et publie des nouvelles. Des textes au ton vivace et réaliste comme Pochette surprise, édité dans le recueil Le football au Brésil, onze histoires d’une passion, paru aux éditions Anacaona en France et au Brésil. «Moi aussi, j’ai voulu être joueur de foot, rêve de gamin.
Tombeur comme Pelé, dribbleur comme Garrincha, culotté comme Maradona, élégant comme Socrates… des idoles plein la tête», écrit-il. Rogerio Pereira, 41 ans, habite à Curitiba, troisième ville du Brésil, où il dirige une bibliothèque publique. Rogerio Pereira, qui vient de publier son premier roman au Brésil, est fondateur de Rascunho, une revue littéraire de référence dans le pays. Il est mécontent. Comme la plupart des Brésiliens qui ne sont pas satisfaits. D’où les manifestations visibles de colère avant et durant le Mondial 2014.
«Le Brésil a été champion du monde de football, a des superclubs, des stars, des passionnés de foot. Cela n’empêche pas les Brésiliens d’avoir la sensation que quelque chose cloche. Ce n’est pas comme autrefois où le foot était un outil d’aliénation du peuple que les politiques utilisaient. Aujourd’hui, on se rend compte que les Brésiliens ont un sens critique aigu», nous dit-il autour d’un café dans le salon du Feliv, à l’esplanade Riad El Feth. «Il y a sept ans, lorsque le Brésil a été désigné comme pays d’accueil de la Coupe du monde 2014, ce fut un grand moment de joie. Depuis les années 1950, le Brésil avait ce désir fort d’organiser le Mondial pour pouvoir gagner la Coupe chez lui. L’autre joie de la désignation du Brésil pour le Mondial 2014, c’était l’héritage de la Coupe. Comme pour les Jeux olympiques, ce genre d’événements sportifs permet un développement des villes, des infrastructures, de la mobilité urbaine, des transports… Les Brésiliens se sont dit, c’est une opportunité pour un pays qui a un développement anarchique de pouvoir enfin tout organiser ou réorganiser», reprend Rodrigo Ciriaco.
Morts sur chantier
Pour Rogerio Pereira, le gouvernement brésilien s’est montré particulièrement incompétent pour gérer le processus de préparation de la Coupe du monde. «Nous avons vu que les travaux étaient en retard, d’autres ne sont même pas finis. Il y a de la surfacturation partout. Et des ouvriers sont morts sur les chantiers», estime-t-il. Rodrigo Ciriaco est également déçu : «On se rend compte que tout se fait au dernier moment, que le planning est mauvais, ce qui est très brésilien. C’est déplorable. L’héritage n’est donc pas à la hauteur des espérances. Beaucoup de projets ont été revus à la baisse ne rapportant donc pas tous les bénéfices qui étaient attendus. La Coupe du monde évoque pour moi aussi la question de l’impunité, de la corruption, du mauvais usage de l’argent public. C’est simple : le Brésil a de l’argent, mais qui ne va pas là où il devrait aller. Sur le chemin, il existe des trous où l’argent se perd. L’idée est réapparue grâce à la Coupe du monde. Le débat a pris une proportion plus grande.»
Selon lui, le Parti des travailleurs (PT, gauche) de la présidente Dilma Roussef, est quelque part à l’origine de la corruption au Brésil. «Mais le PT, au pouvoir depuis dix ans, n’est pas le seul responsable, c’est tout un système. Les gens ont été quelque peu loins en sifflant la présidente Dilma Roussef au stade (lors du match d’ouverture du Mondial 2014 le 12 juin). Il y a un respect à préserver pour les institutions», dit-il. Pour Rogerio Pereira, le processus de préparation de la phase finale de la Coupe du monde a été problématique, mais les bénéfices économiques pour les Brésiliens sont évidents.
«Le nombre de touristes a sensiblement augmenté. Les Brésiliens vont également bénéficier des infrastructures construites pour cette manifestation. Certains stades ne vont pas se remplir. Je cite l’exemple de l’Amazonie où il n’existe pas de tradition footballistique. Donc, les Brésiliens savent bien qu’il existe des bénéfices, mais quel en est le prix ? Pourquoi le gouvernement a-t-il été capable de libérer de l’argent pour l’organisation de la Coupe du monde et ne l’a pas été pour l’éducation ou la santé ? Combien de routes ou d’écoles aurions-nous pu construire avec l’argent qui a été affecté aux stades ? Les priorités des Brésiliens sont reléguées au deuxième plan par le gouvernement. Aujourd’hui, les Brésiliens estiment que l’éducation et la santé ont plus d’importance qu’une Coupe du monde de foot qui dure un mois», proteste-t-il.
Contradiction permanente
Les Brésiliens veulent, selon Rogerio Pereira, montrer à travers ces manifestations sociales qu’ils aiment le foot, mais ne se laissent pas faire, n’oublient pas que des inégalités existent. «Les Brésiliens ont la capacité d’organiser la Coupe du monde et ont également la capacité de faire une meilleure nation. Le Brésil est le pays de la contradiction permanente. D’un côté, c’est un pays richissime, vaste, mais qui a d’énormes fragilités avec sa périphérie des villes. A Sao Paulo, il y a des rues de millionnaires et des quartiers complètement pauvres. Les poches de pauvreté côtoient celles de la richesse», relève-t-il précisant qu’il faut rompre le cliché Brésil = foot.
Pochettes-surprises
Alors une question : dire que le Brésil est une puissance émergente relève-t-il du marketing ? Pour les deux écrivains, cette question est souvent abordée par les milieux intellectuels brésiliens. Parfois, le débat est abordé sous forme de blague : quelle est donc la définition du Brésil ? «Il est vrai que le Brésil est une puissance agricole, industrielle et technologique. C’est un pays qui fabrique des avions et des automobiles. Une puissance économique qui importe et qui exporte. En interne, c’est aussi un pays inégal, pauvre et avec des analphabètes. Il y a des problèmes sociaux absurdes. L’éducation est un désastre. Mes parents sont totalement analphabètes», s’indigne Rogerio Pereira.
Il rappelle que Rodrigo Ciriaco enseigne sans grands moyens dans une école d’Etat à Saô Paulo. «Tous ces problèmes structurels ont une influence sur la société. La santé, c’est une honte dans tous les Etats du Brésil et surtout dans le Nordeste où vit un quart des Brésiliens», dit-il. Le Nordeste, qui regroupe neuf Etats dont Bahia, Sergipe, Ceara et Rio Grande Do Norte, connaît actuellement de graves problèmes économiques malgré ses puits de pétrole et ses terres fertiles. Rodrigo Ciriaco n’est pas sûr que le Brésil va emporter sa sixième Coupe du monde de football le soir du 13 juillet 2014, même si le désir en est très fort.
Pour lui, l’Allemagne, les Pays-Bas et l’Argentine sont des favoris. «Le résultat importe peu. L’essentiel est que grâce à la Coupe du monde, nous avons entamé un processus historique. Les Brésiliens se posent des questions politiques. Les consciences se sont éveillées. Il n’y a plus de recul possible. Le débat va se poursuivre après la Coupe du monde, d’autant que nous avons une élection présidentielle l’automne prochain. Il faut s’attendre à des pochettes-surprises. On ne peut rien prévoir pour l’instant. Curieusement, les politiques brésiliens ne s’associent plus au football comme auparavant. Ils ne cherchent plus à récupérer les victoires en football. Ils ont tout simplement peur qu’on critique leur utilisation du foot», conclut Rodrigo Ciriaco.
La littérature périphérique
La littérature marginale est un mouvement d’écriture périphérique brésilien né au début des années 2000. «Le chef de fil de ce mouvement est Ferrez qui est notamment publié par les éditions Anacaona», précise Paula Anacaona, directrice de ces éditions. Ferrez est célèbre par son roman urbain Manuel pratique de la haine sur les violences dans les favelas au Brésil.«Ferrez a lancé ces dernières années les Sarau. Il s’agit de rassemblements populaires hebdomadaires durant lesquels les gens viennent lire des textes qu’ils ont eux-mêmes écrits comme la poésie, les nouvelles. Parfois, il y a du théâtre ou de la danse. C’est quelque chose d’interactif. Ces créations sont souvent en marge du marché éditorial classique. Parfois, ce sont des prisonniers ou des personnes en marge de la société qui écrivent. D’où l’appellation de littérature marginale», explique Rodrigo Ciriaco, lui-même impliqué dans le mouvement à Sao Paulo.
Il rappelle que le Brésil a connu plusieurs mouvements littéraires comme «Les modernistes» (les années 1930) ou «La poésie concrète». Les auteurs qui écrivent sur les favelas sont souvent classés dans le courant de la littérature marginale. «Et de plus en plus d’auteurs s’intéressent aux favelas et à ses problèmes aujourd’hui. Le terme “marginal“ n’est plus négatif comme auparavant», constate-t-il.
Fayçal Métaoui
Prise en charge de l’enfance abandonnée
Le mal est très profond
le 17.06.14 | 10h00
Réagissez
La prise en charge des enfants abandonnés a été au centre d’un vif débat lors du Forum de la radio local diffusé ce dimanche.Les animateurs de ce débat, houleux par moment, devaient éclairer l’opinion publique sur cette frange de la société, l’enfance abandonnée et qui suscite ces derniers temps des inquiétudes.
Toujours pointée du doigt, la représentante de la direction de l’action
sociale, se défendait de tout le laxisme dont est accusée la DAS. Des
préoccupations dont la présidente de la commission des affaires sociales
de l’APW, Souheila Smati en a fait son cheval de bataille au regard des
rapports qu’elle détient et qu’elle compte présenter à la prochaine
session de l’APW, le 24 juin prochain. En effet, si le représentante de
la DAS évoque les efforts consentis au profit de ces enfants, notamment
l’ouverture de centres d’accueil ou de pouponnières qui disposent de
toute la logistique voulue et même les ressources humaines, en
particulier les spécialistes psychopédagogiques et autres médecins,
l’élue ne l’entendait pas de cette oreille pour lui signifier toutes les
carences répertoriés au niveau de ces centres. Elle citera l’exemple de
celui de la cité Ziadia qui a défrayé la chronique par tant de
dépravations et ce depuis plusieurs années.
Un point qui a soulevé l’ire du représentant de la DAS qui devait acquiescer tant les arguments qu’elle détient n’étaient pas convaincants. El Watan, présent à ce forum, voulait revenir à la source du problème, notamment lors de la naissance d’un bébé et avait demandé à la représentante de la DAS si les transcriptions au registre de la DAS concernant le bébé et sa génitrice sont fiables, ne serait-ce que pour permettre à l’enfant, devenant adulte de procéder à des recherches qui pourront, un jour identifier ses parents biologiques.
La réponse a été évasive du fait que la DAS, avance l’argument qu’il faut préserver la mère au dépend de l’enfant. C’est le problème crucial que vivent ces enfants en quête d’une légitimité parentale qu’ils ne trouveront, pour la plupart jamais. L’autre point qui a été soulevé concernait à juste titre, l’adoption de l’enfant en ce sens qu’il va, à l’occasion de son placement dans une famille d’adoption connaître un nom patrimonial qui n’est pas le sien. Ce qui est contraire et à la loi et aux préceptes de l’Islam.
Là, le problème est double. Il y a manque de traçabilité, et absence de suivi des assistantes sociales de la DAS qui ont pour obligation de suivre l’évolution de l’enfant placé pour intervenir sur tout ce qui constitue une atteinte à ses droits. La réponse a été encore plus évasive, témoin les divers cas que nous avons recueilli dans ce domaine et qui se soldent généralement par des fugues et autres déviations aux conséquences incalculables. Notons, que l’émission attendue par beaucoup de monde, a, un tant soit peu eu le mérite de soulever un voile sur une situation qui a toujours été marquée par une grande opacité.
Un point qui a soulevé l’ire du représentant de la DAS qui devait acquiescer tant les arguments qu’elle détient n’étaient pas convaincants. El Watan, présent à ce forum, voulait revenir à la source du problème, notamment lors de la naissance d’un bébé et avait demandé à la représentante de la DAS si les transcriptions au registre de la DAS concernant le bébé et sa génitrice sont fiables, ne serait-ce que pour permettre à l’enfant, devenant adulte de procéder à des recherches qui pourront, un jour identifier ses parents biologiques.
La réponse a été évasive du fait que la DAS, avance l’argument qu’il faut préserver la mère au dépend de l’enfant. C’est le problème crucial que vivent ces enfants en quête d’une légitimité parentale qu’ils ne trouveront, pour la plupart jamais. L’autre point qui a été soulevé concernait à juste titre, l’adoption de l’enfant en ce sens qu’il va, à l’occasion de son placement dans une famille d’adoption connaître un nom patrimonial qui n’est pas le sien. Ce qui est contraire et à la loi et aux préceptes de l’Islam.
Là, le problème est double. Il y a manque de traçabilité, et absence de suivi des assistantes sociales de la DAS qui ont pour obligation de suivre l’évolution de l’enfant placé pour intervenir sur tout ce qui constitue une atteinte à ses droits. La réponse a été encore plus évasive, témoin les divers cas que nous avons recueilli dans ce domaine et qui se soldent généralement par des fugues et autres déviations aux conséquences incalculables. Notons, que l’émission attendue par beaucoup de monde, a, un tant soit peu eu le mérite de soulever un voile sur une situation qui a toujours été marquée par une grande opacité.
N. Benouar
http://www.entv.dz/tvar/video/index.php?t=JT20H_19-06-2014
Prise en charge de l’enfance abandonnée
Le mal est très profond
le 17.06.14 | 10h00
Réagissez
La prise en charge des enfants abandonnés a été au centre d’un vif débat lors du Forum de la radio local diffusé ce dimanche.Les animateurs de ce débat, houleux par moment, devaient éclairer l’opinion publique sur cette frange de la société, l’enfance abandonnée et qui suscite ces derniers temps des inquiétudes.
Toujours pointée du doigt, la représentante de la direction de l’action
sociale, se défendait de tout le laxisme dont est accusée la DAS. Des
préoccupations dont la présidente de la commission des affaires sociales
de l’APW, Souheila Smati en a fait son cheval de bataille au regard des
rapports qu’elle détient et qu’elle compte présenter à la prochaine
session de l’APW, le 24 juin prochain. En effet, si le représentante de
la DAS évoque les efforts consentis au profit de ces enfants, notamment
l’ouverture de centres d’accueil ou de pouponnières qui disposent de
toute la logistique voulue et même les ressources humaines, en
particulier les spécialistes psychopédagogiques et autres médecins,
l’élue ne l’entendait pas de cette oreille pour lui signifier toutes les
carences répertoriés au niveau de ces centres. Elle citera l’exemple de
celui de la cité Ziadia qui a défrayé la chronique par tant de
dépravations et ce depuis plusieurs années.
Un point qui a soulevé l’ire du représentant de la DAS qui devait acquiescer tant les arguments qu’elle détient n’étaient pas convaincants. El Watan, présent à ce forum, voulait revenir à la source du problème, notamment lors de la naissance d’un bébé et avait demandé à la représentante de la DAS si les transcriptions au registre de la DAS concernant le bébé et sa génitrice sont fiables, ne serait-ce que pour permettre à l’enfant, devenant adulte de procéder à des recherches qui pourront, un jour identifier ses parents biologiques.
La réponse a été évasive du fait que la DAS, avance l’argument qu’il faut préserver la mère au dépend de l’enfant. C’est le problème crucial que vivent ces enfants en quête d’une légitimité parentale qu’ils ne trouveront, pour la plupart jamais. L’autre point qui a été soulevé concernait à juste titre, l’adoption de l’enfant en ce sens qu’il va, à l’occasion de son placement dans une famille d’adoption connaître un nom patrimonial qui n’est pas le sien. Ce qui est contraire et à la loi et aux préceptes de l’Islam.
Là, le problème est double. Il y a manque de traçabilité, et absence de suivi des assistantes sociales de la DAS qui ont pour obligation de suivre l’évolution de l’enfant placé pour intervenir sur tout ce qui constitue une atteinte à ses droits. La réponse a été encore plus évasive, témoin les divers cas que nous avons recueilli dans ce domaine et qui se soldent généralement par des fugues et autres déviations aux conséquences incalculables. Notons, que l’émission attendue par beaucoup de monde, a, un tant soit peu eu le mérite de soulever un voile sur une situation qui a toujours été marquée par une grande opacité.
Un point qui a soulevé l’ire du représentant de la DAS qui devait acquiescer tant les arguments qu’elle détient n’étaient pas convaincants. El Watan, présent à ce forum, voulait revenir à la source du problème, notamment lors de la naissance d’un bébé et avait demandé à la représentante de la DAS si les transcriptions au registre de la DAS concernant le bébé et sa génitrice sont fiables, ne serait-ce que pour permettre à l’enfant, devenant adulte de procéder à des recherches qui pourront, un jour identifier ses parents biologiques.
La réponse a été évasive du fait que la DAS, avance l’argument qu’il faut préserver la mère au dépend de l’enfant. C’est le problème crucial que vivent ces enfants en quête d’une légitimité parentale qu’ils ne trouveront, pour la plupart jamais. L’autre point qui a été soulevé concernait à juste titre, l’adoption de l’enfant en ce sens qu’il va, à l’occasion de son placement dans une famille d’adoption connaître un nom patrimonial qui n’est pas le sien. Ce qui est contraire et à la loi et aux préceptes de l’Islam.
Là, le problème est double. Il y a manque de traçabilité, et absence de suivi des assistantes sociales de la DAS qui ont pour obligation de suivre l’évolution de l’enfant placé pour intervenir sur tout ce qui constitue une atteinte à ses droits. La réponse a été encore plus évasive, témoin les divers cas que nous avons recueilli dans ce domaine et qui se soldent généralement par des fugues et autres déviations aux conséquences incalculables. Notons, que l’émission attendue par beaucoup de monde, a, un tant soit peu eu le mérite de soulever un voile sur une situation qui a toujours été marquée par une grande opacité.
N. Benouar
ــقلـم : م.خليفة
يـــوم : 2014-06-19
أمين تراي مناصر زاده حب الوطن يراسل الجمهورية من البرازيل
أرخيليا ,أرخيليا يهتف معنا البرازيليون فى كل مكان
أمين تراي مناصر من بوسماعيل قرب الجزائر العاصمة عرفته أول مرة فى فندق الفرسان ببراقى منذ6 سنوات وهذا بمناسبة لقاء مولودية وهران ضد مولودية الجزائر وهنا اكتشفت أنه يحب الحمراوة الى درجة النخاع ويتابع كل مبارايات الفريق فى وسط البلاد وحتى بوهران ...منذ 4 سنوات أي فى 2014 التقيته فى جنوب افريقيا فى المونديال ...أمين تراى لم يفوت هذه المرة الفرصة وها هو كذلك حاضر فى مونديال البرازيل ,تنقل بمفرده قبل رحلة الأنصار الى البرازيل ...أمين كتب لنا من بلاد السامبا قائلا سافرت قبل الأنصار بأيام حتى أزور أكبر عدد من المواقع السياحية ...الحمد لله وصلت بخير بعد رحلة ماراطونية والبداية من مطار هواري بومدين الى باريس علما أن ثمن تذكرة الطائرة ذهابا 12 مليون سنتيم ...الاقلاع نحو فرنسا تم يوم خميس فى منتصف النهار وأجبرت على البقاء الى غاية الساعة العاشرة ليلا لأركب من باريس طائرة ريو جانيرو ...الجمعة على الساعة السادسة صباحا وصلت والحمد لله العاشرة بالتوقيت الجزائري وسافر معى أحد أقاربي من فرنسا ...بعد استراحة الوجهة ساوباولو ,مدينة ساحرة تسر السواح وجدناها مكسوة بالضباب الذي غطاها كاملة لكنك من خلال التجوال فيها تحس فعلا أنك فى مدينة تتنفس كرة القدم وانك فى بلد كروي ...لا اخفى عليكم طيلة السفرية من الجزائر الى البرازيل الكل يتمنى خيرا لمنتخبنا بداية خلال النتظار بمطار شارل دو غول تشعر و كأنك فى الجزائر بسبب تواجد جالية جزائرية تعمل فى المطار,كلهم تمنوا التوفيق لفريقنا وحتى الجاليات الأخرى .....فى مطار ساوباولو خلية نحل ساهرة على تسهيل عبور الأنصار...تحايا وصور تذكارية مع المناصرين الأخرين...صراحة الجزائر محبوبة فى أمريكا اللاتنية لا تمر بدون ان يستوقفك مشجعو الفرق المتأهلة من القارة ...أرخيليا, أرخيليا يهتف معنا البرازليون ويأخذون معنا صورا بالعلم الوطني ....الموعد بعد ذلك مدينة سانتوس التى وصلنا اليها بعد 3 ساعات فى الحافلة ...سانتوس مدينة الكرة مدينة بولي ورونالد ينه وونيمار ...هي كذلك ساحرة و أينما الى الشواطئ أو أماكن أخرى ستجدهم يلعبون الكرة...يومان فى سانتوس والكل يهتف أرخيليا , أرخيليا ..البارحة أي الأحد الماضى استوقفتني برازيلى يتحدث بالفرنسية والانجليزية أحسست فعلا أنه يحمل نظرة جيدة عن الجزائر ....وان تو تري فيفا لا لجيرى واصلنا تجوالنا فى المدينة المبيت فيها بأسعار مختلفة مثلا أنا ورفيقى اقتنينا غرفة ب 500أورو لمدة أسبوع...الأكل متوفر فى سانتوس ثمة مطعم لبناني وأشهى المأكولات السمك الجمبري 1500 طبق لشخصين ..من جديد الى ساوباولو التى قضينا فيها أياما لا تنسى ...الاثنين كانت الساعة تشير الى العاشرة ونصف ليلا عندما غادرنا المدينة المذكورة فى اتجاه بلوهورزنتى المدينة التى احتضنت لقاء الخضر ضد بلجيكا ...السفرية تمت عبر الحافلة وبعد اجراءات الأمن للتعرف على هوية الركاب انطلقت المركبة وأي مركبة تتوفر على كل مستلزمات الراحة مثل الأسرة باعتبار المسافة طويلة والرحلة تستغرق ثماني ساعات و نصف ...غادرنا محطة الحافلات لساو باولو التحفة فعلا ,تشعر وأنك فى مطار من الطراز الرفيع ....الحافلة تستقبل فقط 25 راكبا ولم تكن مملوءة لكنها كانت جزائرية ركبها مناصرون للخضر ما عدا شخصا برازيليا...الساعة السادسة ونصف وصلنا مدينة بلوهورزنتى التى كانت قد استيقظت باكرا بل لم تنم بسبب الحشود الكبيرة لمناصرينا ...التحقنا بهم وساهمنا فى صنع الأجواء الجميلة التى سبقنا تاريخية فى ذاكرة البرازليين الذين هتفوا معنا أرخيليا,أرخيليا...خسرنا المباراة الاولى وليست نهاية العلم معاك دائما يا الخضرا....عدت بعد الصدمة الى مقر اقامتى بسنتوس عبر ساوباولو متحسرا ومتفائلا بعودة الخضر فى اللقاءين القادمين.
عدد القراءات: 13
|
ميلة |
عدد القراءات: 255
الأمر الذي دفع بمصلحة الحماية المدنية بالبلدية إلى الاستنجاد بالسيد وكيل الجمهورية لدى محكمة فرجيوة ومديرية التنظيم والشؤون العامة بالولاية لإيجاد مخرج قانوني لهذه الوضعية الغير مسبوقة في حياة البلدية. وفي انتظار إيجاد المخرج القانوني للإشكالية القائمة وحسب تصريح نائب رئيس البلدية ، فإن مصلحة الحالة المدنية التي عرفت لوحدها حتى هذه الساعة مثل هذه الظاهرة التي لم يعرفها أفراد الجاليات الأخرى التي تعيش بيننا ، فإن عون البلدية يكتفي بتسجيل البيانات التي يمده بها مستشفى المدينة وهي البيانات التي يذكر اسم المولود لكنها تخلو من ذكر اسم أب المولود مثلا فيسجل أبوه مجهول الهوية كون هذا الأخير يعجز عن تقديم بطاقة هويته وما يثبت أبوته للمولود أو جنسيته. ذات المتحدث أوضح بأن هؤلاء النازحين لما قدموا لمدينة فرجيوة خريف العام الماضي اختاروا في بداية الأمر التواجد والمكوث بعائلاتهم ومقتنياتهم بحارة مسجد حي الصومام وبمخيماتهم ناحية المحطة الغربية للمدينة وكذا بجهة معمل الحبوب أو مطاحن بني هارون (السامباك) وقد تدخل وقتها كل من رئيس البلدية ورئيس الجمعية لذات المسجد السالف الذكر ،مطالبين السلطات الوصية من ولاية ومديرية الشؤون الدينية بنوعية الإجراءات الواجب اتخاذها في هذه الحالة في ظل حساسية هذا الموضوع ليستقر الأمر على ضرورة جمعهم في مكان واحد فكان الاختيار قبل شهرين من اليوم على مرآب ( قاراج) البلدية لمنع مخاطر التقلبات الجوية عنهم وكذا الاعتداءات المحتملة التي يكونون عرضة لها أو يتسببون فيها ،حيث تقيم كل عائلة في مخيم داخل القاراج. ومن الإشكالات المعترضة يضيف محدثنا هو ،عندما تريد البلدية تحويل مكان مخيم واحد فإنها تجبر على تحويل عدة مخيمات مثلما أضاف محدثنا ،كون النظام القبلي هو المتحكم في حياتهم اليومية فيرفضون السكن إلا حسب طريقتهم الخاصة ، أما رئيس المخيم وهو من النيجريين فأوضح، بأن عددا من العائلات والعزاب يفتقرون للمخيم هناك، علما وأن نشاطا تجاريا يعيشه مكان تواجد النازحين ،حيث تباع هناك مختلف المواد الغذائية من قبل التجار النازحين للعائلات . مع الإشارة وأن التخوف قائم حول تلف بعض المواد نتيجة الحرارة المرتفعة التي أخذت المنشأة المعدنية تعرفها من الداخل في ظل ظروف التخزين السيئة وافتقار النازحين للمعاينة الطبية مثلما يؤكد رئيسهم ، أما أصحاب سيارات (الفرود) من الجزائريين فهم متواجدون مع هؤلاء لنقلهم للأماكن والمدن التي يريدونها يوميا. التخوف الآخر القائم يتمثل في تلك المخالطات التي عايناها بين أبناء حي بوروح والسكان الجدد المجاورين لهم ، حيث كشف محدثنا نائب رئيس البلدية بأن المكلفة بمصلحة النشاط الاجتماعي بالبلدية والمستشفى يقومون بتحسيس أبنائنا من بعض الأمراض التي يمكن أن تنتقل إليهم من النازحين وضرورة الاحتياط في هذه المخالطة. ما تجدر الإشارة إليه ،أن مدينة ميلة يتواجد بها عدد من عائلات النازحين كذلك غير أن البلدية بعدما أسكنتهم في مكان مماثل لمكان فرجيوة شددت على مسؤول الجماعة برفض نازحين جدد أو تعرضوا للطرد وهو الأمر الذي جعل تعدادهم يتوقف عند رقم أقل من 100 فرد ،أما والي الولاية فكشف في آخر دورة للمجلس الشعبي ألولائي ،أنه استأذن الوصاية في ترحيل هؤلاء خارج حدود الولاية وهو في انتظار رد الجهات المركزية. إبراهيم شليغم |
تواجه مصالح الحالة المدنية ببلديات ولاية ميلة التي يتواجد بها
النازحون الوافدون من دولة النيجر الشقيق ولاسيما بلدية فرجيوة التي تحصي
أكبر عدد منهم بعد أن وصل تعدادهم هناك أكثر من 800 فرد، إشكالية كبرى
تتمثل في كيفية التعامل وتسجيل عقود المواليد الجدد عند هذه العائلات (
أربعة مواليد ) وكذلك عقود الزواج ( زواج واحد ) والتصريح بالوفاة ( حالة
وفاة واحدة )، التي حصلت جميعها بمكان إقامتهم بمدينة فرجيوة في ظل
افتقار هذه العائلات للدفتر العائلي والوثائق الثبوتية الأخرى الحاملة
للمعلومات الرسمية ،التي على ضوئها تسجل العقود والشهادات .
مواطنون ينعشون خزينة بريد الجزائر بـ 100 مليون يوميا من عائدات الرسائل السريعة
مواطنون تفاجؤوا بمحاكمتهم غيابيا لأن الاستدعاءات لم تصلهم
الفرحة المؤجلة!؟
“الفجر” مرة أخرى ما زالت تدفع
وحدها ثمن سياسة المطابع الحكومية والفوضى التي أغرق فيها قطاع الإعلام
المستقل في الجزائر، لأن جهة ما تريد التغطية على الفساد المستشري في
القطاع، مع أن العشرات من الصحف لها حجم ديون يفوق ديون “الفجر” ولم يتخذ
مدير مطبعة الوسط قرار توقيفها، لأنهم “رجال” لهم من يحميهم ويذود عن
مصالحهم، وستكشف الأيام المقبلة كل هذا.
أما عن وزير الإعلام الذي يبدو أنه سيعمر أكثر من أويحيى نفسه في السلطة، وها هو يحمل “الكرباج” لبعض الناشرين وكأن بينه وبينهم دين لم يسدد.
ففي الوقت الذي يعاني أويحيى كمكلف من قبل رئيس الجمهورية لتوسيع الحوار بشأن الدستور، نجح وزير الاتصال الفرحان بمنصبه في الطاقم الحكومي في زرع الشكوك والريبة في نفس أهل المهنة. فماذا يريد وزير الاتصال الجديد، إن لم يكن العمل على إفشال جلسات التشاور التي يقودها رئيس ديوان رئيس الجمهورية، فهو باستهدافه الصحافة ومحاولة تأليب الصحفيين على الناشرين وزرع فتنة وسط القطاع، سيعطي رسالة معاكسة لما تريده السلطة التي وجدت ظهرها إلى الحائط بعدما قاطعتها المعارضة، وها هي تحاور نفسها وبعض الشيوخ الذين لم يعد لهم من دور في بناء مستقبل الأجيال؟!
فمتى يعود الوزير إلى رشده، ويفهم أن الحكومة التي ينتمي إليها هي بمثابة حكومة تصريف أعمال مؤقتة قد لا يتعدى عمرها الدخول المدرسي. فالعلاقة التي تريط الوزارة بالصحف لا تمت بصلة بالعلاقة التي كانت تشرف عليها في المؤسسة الاتصالات التي صنعت مجده.
لأعد إلى مقابلة الجزائر بلجيكا، التي انتهت إلى نهاية متوقعة جدا، وكسرت للأسف خاطر الملايين من شباب وأطفال عقدوا الأمل على فسحة للفرح تنسيهم مآسي هذا الزمن الرديء.
كرة القدم مثل أية رياضة أخرى، بل مثل أي مجهود يقوم به الإنسان سواء جسديا أو فكريا، يتطلب عملا وتدريبا وتركيزا وإيمانا، ليس في لحظات المقابلة فقط، وإنما طوال سنوات كاملة. وقد لا يكون الفريق الوطني الذي صار مثل إسفنجة كبيرة يمتص الأموال بالملايير غير قادر على رفع التحدي. ففي كل الأحوال هو فائز مهما كانت الآلام والمرارة التي يتجرعها المواطنون. ففي كل الأحوال سيفوز بالأموال الطائلة، لأن الهدف بالنسبة له معروف مسبقا وليس أبدا الكأس بل إطالة مفعول السحر وتخدير الشباب المسدود الأفق لينسى مصائبه اليومية، لينسى أن المدرسة منكوبة والجامعة مهملة ومناصب الشغل ليست متاحة إلا لكمشة من المحظوظين، وسكنات عدل قد تكون مجرد طعم لجلب أصوات الناخبين لمرشح السلطة وانتهى دورها.
وهذا الهدف قد بلغه الفريق الوطني على أكمل وجه مثلما فعل من أربع سنوات، ولا أقول مثلما فعل من سبقوه سنوات الثمانينيات، لأنه وقتها كان اللعب من أجل رفع الراية والنشيد الوطنيين، أما الآن فالانتصار الذي لن يجتاز عتبة التأهل إلى المسابقة العالمية، هو من أجل لعبة سياسية انتخابية لا غير.
يؤلمني أن أرى أبنائي وقد علا الحزن وجوههم ووجموا لخسارتنا أمام بلجيكا. ويؤلمني ألا يخرج الشباب محتفلا في شوارع المدن الجزائرية ويبيت ليله متحسرا، مثلما يؤلمني انكسار فرحة أشقائنا العرب الذين تابعوا في كل البلاد العربية مقابلة ممثل العرب الوحيد في المونديال. إنها فرحة مؤجلة إلى موعد آخر، عندما ننتصر على كل خيباتنا الأخرى؟!
حدة حزام
أما عن وزير الإعلام الذي يبدو أنه سيعمر أكثر من أويحيى نفسه في السلطة، وها هو يحمل “الكرباج” لبعض الناشرين وكأن بينه وبينهم دين لم يسدد.
ففي الوقت الذي يعاني أويحيى كمكلف من قبل رئيس الجمهورية لتوسيع الحوار بشأن الدستور، نجح وزير الاتصال الفرحان بمنصبه في الطاقم الحكومي في زرع الشكوك والريبة في نفس أهل المهنة. فماذا يريد وزير الاتصال الجديد، إن لم يكن العمل على إفشال جلسات التشاور التي يقودها رئيس ديوان رئيس الجمهورية، فهو باستهدافه الصحافة ومحاولة تأليب الصحفيين على الناشرين وزرع فتنة وسط القطاع، سيعطي رسالة معاكسة لما تريده السلطة التي وجدت ظهرها إلى الحائط بعدما قاطعتها المعارضة، وها هي تحاور نفسها وبعض الشيوخ الذين لم يعد لهم من دور في بناء مستقبل الأجيال؟!
فمتى يعود الوزير إلى رشده، ويفهم أن الحكومة التي ينتمي إليها هي بمثابة حكومة تصريف أعمال مؤقتة قد لا يتعدى عمرها الدخول المدرسي. فالعلاقة التي تريط الوزارة بالصحف لا تمت بصلة بالعلاقة التي كانت تشرف عليها في المؤسسة الاتصالات التي صنعت مجده.
لأعد إلى مقابلة الجزائر بلجيكا، التي انتهت إلى نهاية متوقعة جدا، وكسرت للأسف خاطر الملايين من شباب وأطفال عقدوا الأمل على فسحة للفرح تنسيهم مآسي هذا الزمن الرديء.
كرة القدم مثل أية رياضة أخرى، بل مثل أي مجهود يقوم به الإنسان سواء جسديا أو فكريا، يتطلب عملا وتدريبا وتركيزا وإيمانا، ليس في لحظات المقابلة فقط، وإنما طوال سنوات كاملة. وقد لا يكون الفريق الوطني الذي صار مثل إسفنجة كبيرة يمتص الأموال بالملايير غير قادر على رفع التحدي. ففي كل الأحوال هو فائز مهما كانت الآلام والمرارة التي يتجرعها المواطنون. ففي كل الأحوال سيفوز بالأموال الطائلة، لأن الهدف بالنسبة له معروف مسبقا وليس أبدا الكأس بل إطالة مفعول السحر وتخدير الشباب المسدود الأفق لينسى مصائبه اليومية، لينسى أن المدرسة منكوبة والجامعة مهملة ومناصب الشغل ليست متاحة إلا لكمشة من المحظوظين، وسكنات عدل قد تكون مجرد طعم لجلب أصوات الناخبين لمرشح السلطة وانتهى دورها.
وهذا الهدف قد بلغه الفريق الوطني على أكمل وجه مثلما فعل من أربع سنوات، ولا أقول مثلما فعل من سبقوه سنوات الثمانينيات، لأنه وقتها كان اللعب من أجل رفع الراية والنشيد الوطنيين، أما الآن فالانتصار الذي لن يجتاز عتبة التأهل إلى المسابقة العالمية، هو من أجل لعبة سياسية انتخابية لا غير.
يؤلمني أن أرى أبنائي وقد علا الحزن وجوههم ووجموا لخسارتنا أمام بلجيكا. ويؤلمني ألا يخرج الشباب محتفلا في شوارع المدن الجزائرية ويبيت ليله متحسرا، مثلما يؤلمني انكسار فرحة أشقائنا العرب الذين تابعوا في كل البلاد العربية مقابلة ممثل العرب الوحيد في المونديال. إنها فرحة مؤجلة إلى موعد آخر، عندما ننتصر على كل خيباتنا الأخرى؟!
حدة حزام
التعليقات (3 تعليقات سابقة) :
عبدالقادر اونتي بهتان وهف ولف و دوران : اللن يعلو لها الشان الا بالحق و العمل الصادق في كل ميدان
اعتذر عن ردي القاصي هذا منك و من كل ابناء وطني لكن الحق يجب
ان يقال و لك مني الرد المناسب لما جاء في مقالك يا حدة يا حزام يا رجل في
اخر الزمان اي النساء اصبحن يواجهن الاخطار و الرجال يلبسون الملاية و
العجار حتى لا يعرفن ويقال عنهم مشوشين على النظام الذي يقطع انفاس كل من
يقول فيه شيء لا يرضيه و لا يرضي مواليه. ستبقين تعانين يا حدة من ظلم
اشباه الرجال الذين لا يقبلون بصريح الكلام و قول الحق و عدم التشيات
لمولانا السلطان. إما ان تخضعين لمطالبهم و لا سوف يقطع عليك الاكسجين و
تختنقين حتى موت الفجر ببطء كما فعلوا مع غيرها في التسعينيات.
اما فيبما يخص وزير الاعلام فانك تعلمين اكثر من غيرك بان الوزارة لن تكون لأي شخص في هذا النظام الا اذا كان تابعا و ينفذ ما يطلب منه بانتظام و يغرد بلحنه وفق سمفونية النظام و ما يحلبه من البقرة الحلوب يجب ان يكون مقابله خدمة جليلة للنظام .. ولك احسن مثال في ذلك كل الذين سبقوه في الميدان منهم حتى رئيس حزب "سوا ديزون" معارض للنظام اوي اوي كما يقول المصريين. ان عمره لن يزيد عن عمر الذين سبقوه في الوزراة ولن ينتظر منه شيء جديد عن سابقيه الا الولاء وثم الولاء لصاحب النعمة .وهل رايت يا حدة انسان يرفض وزراة التي تؤمن له تقاعد وزير لطول العمر حتى وان عمل في المنصب شهرين بان يعطي قصة للمبادئ و العمل الشريف و عدم المشاركة في ضرب الغير مت تحت الحزام حتى ينال رضى صاحب الفخامة الهمام.
اما فيما يخص الفريق الفرنكو جزائري و الذي يمثل الجزائر في المونديال مع احترامي لوطني و تقديري لابناء وطني في الداخل او المغتربين لكن اغلب من هم في الفريق لا يشرفني بان يكونوا ممثلين لي كمواطن جزائري لانهم لا يحترمون شعوري و احاسيسي و لا يقدرون اصلي و فصلي و لا يهمهم ان تحسرت او تألمت لان وجودهم يرون في الفريق الوطني ليس من اجل العلم كما يتشدقون لكن من اجل مس ضرع البقرة الحلوب كمن اتى بهم من المسؤولين و المدربين و على راسهم اغلب المسؤولين و المدرب الفرنكو بوسني هذا الذي من يوم ان اتى لا يعرف الا جرح شعور الجزائريين و عدم احترام مكتسباتهم و يريد ان ينسيهم في امجاد فريق 82 بالهف و التضليل و لغة الخشب. لكنه لن يفلح ابدا لان من حمل لواء الدفاع عن الالوان الوطنية كانوا شباب الخدمة الوطنية و ابناء الجزائر العميقة من اطارات و لا عبين و مدربين ولم يكون فيهم من يلهثون وراء المال و الشهرة باسم الجزائر كمن نراهم اليوم و على راسهم الحليلوزيتش هذا الذي يكثر الكلام و لا نتائج مرضية في الميدان فمثله مثل سعدان في لغة الخشب فبعد ان ساعدهم الحض للوصول الى الكان و المونديال رجعوا بخفي حني و يقولون بانهم سجلوا نتائج اجابية .اليس هذا ىقمة الهف و اللف و الدوران و الكذب و البهتان.
اوافقك الكلام :" عندما ننتصر على كل خيباتنا الأخرى؟! " الذي كنت اقوله دائما في تعليقاتي بان النجاح لن يكون في مجال واحد و اغلب المجلات كارثية.النجاح منظومة متكاملة لان اغلب المجالات متاشبهة في حسن التسيير و تحتاج لكفاءات و لاخلاص المسؤولين و تفضيل الصالح العام عن الخاص لكن العكس بالتمام و الكمال الذي نراه في بلدنا اليوم هو انه مكن للرداءات و فضل اصحاب متعددي الجنسيات عن الانديجان حيث اصبح يرى في حليلو فتش وغركوف احسن من عامر منسول او محمد قندوز او غيرهم من المدربين الشباب و يرى في تايدر و مهدي و كدمورو الذين لم يعرفوا الجزائر الا بعد استدعائهم للفريق الوطني احسن من جابو و حشود و خوالد و غيرهم من ابناء الوطن الذين تعلموا الكرة في الجزائر وتحت سماء الجزائر و تنفسوا اكسجين الجزائر و تمرغوا في تراب الجزائر من الذين يلعبون في الداخل و الخارج.. ليسمح لي كل الجزائريين الشرفاء داخل الوطن و خارجه الذين لن تغيب الجزائر من وجدانهم ولم تغير فيهم الغربة و لا المسؤوليات و لا حب الحياة قيد انملة في اخلاقهم و دينهم و ثقافتهم بان الجزائر لن يخدمها الا هؤلاء الرجال المخلصين و لهذا اقول ما قاله علماء الجزائر من الحكماء و خاصة في هذا الظف أي ما يجري من احداث المونديال و مشاركة بلدنا في البرازيل ما قاله البشير الإبراهيمي رحمة الله عليه:" والأمة التي لا تحك جسمها بظفرها فترفق وتلتذُّ؛ تحكها الأظفار الجاسية فتدمي وتتألم". و الفاهم يفهم ومن لم يفهم فليفهم من حوله و الحديث قياس يا ناس و يكفينا من خشانة الراس لانها لن تزيدنا الا باس على باس. الجزائر لن يبينها و لن يحقق لها الانتصارات الا ابنائها المخلصين وليس كل من يقول بانه جزائري وقت الحصاد فقط اما وقت الزرع و الحرث و الجد و الكد و التعب تراه غائب عنها روحيا و جسديا و حتى حضاريا
اما فيبما يخص وزير الاعلام فانك تعلمين اكثر من غيرك بان الوزارة لن تكون لأي شخص في هذا النظام الا اذا كان تابعا و ينفذ ما يطلب منه بانتظام و يغرد بلحنه وفق سمفونية النظام و ما يحلبه من البقرة الحلوب يجب ان يكون مقابله خدمة جليلة للنظام .. ولك احسن مثال في ذلك كل الذين سبقوه في الميدان منهم حتى رئيس حزب "سوا ديزون" معارض للنظام اوي اوي كما يقول المصريين. ان عمره لن يزيد عن عمر الذين سبقوه في الوزراة ولن ينتظر منه شيء جديد عن سابقيه الا الولاء وثم الولاء لصاحب النعمة .وهل رايت يا حدة انسان يرفض وزراة التي تؤمن له تقاعد وزير لطول العمر حتى وان عمل في المنصب شهرين بان يعطي قصة للمبادئ و العمل الشريف و عدم المشاركة في ضرب الغير مت تحت الحزام حتى ينال رضى صاحب الفخامة الهمام.
اما فيما يخص الفريق الفرنكو جزائري و الذي يمثل الجزائر في المونديال مع احترامي لوطني و تقديري لابناء وطني في الداخل او المغتربين لكن اغلب من هم في الفريق لا يشرفني بان يكونوا ممثلين لي كمواطن جزائري لانهم لا يحترمون شعوري و احاسيسي و لا يقدرون اصلي و فصلي و لا يهمهم ان تحسرت او تألمت لان وجودهم يرون في الفريق الوطني ليس من اجل العلم كما يتشدقون لكن من اجل مس ضرع البقرة الحلوب كمن اتى بهم من المسؤولين و المدربين و على راسهم اغلب المسؤولين و المدرب الفرنكو بوسني هذا الذي من يوم ان اتى لا يعرف الا جرح شعور الجزائريين و عدم احترام مكتسباتهم و يريد ان ينسيهم في امجاد فريق 82 بالهف و التضليل و لغة الخشب. لكنه لن يفلح ابدا لان من حمل لواء الدفاع عن الالوان الوطنية كانوا شباب الخدمة الوطنية و ابناء الجزائر العميقة من اطارات و لا عبين و مدربين ولم يكون فيهم من يلهثون وراء المال و الشهرة باسم الجزائر كمن نراهم اليوم و على راسهم الحليلوزيتش هذا الذي يكثر الكلام و لا نتائج مرضية في الميدان فمثله مثل سعدان في لغة الخشب فبعد ان ساعدهم الحض للوصول الى الكان و المونديال رجعوا بخفي حني و يقولون بانهم سجلوا نتائج اجابية .اليس هذا ىقمة الهف و اللف و الدوران و الكذب و البهتان.
اوافقك الكلام :" عندما ننتصر على كل خيباتنا الأخرى؟! " الذي كنت اقوله دائما في تعليقاتي بان النجاح لن يكون في مجال واحد و اغلب المجلات كارثية.النجاح منظومة متكاملة لان اغلب المجالات متاشبهة في حسن التسيير و تحتاج لكفاءات و لاخلاص المسؤولين و تفضيل الصالح العام عن الخاص لكن العكس بالتمام و الكمال الذي نراه في بلدنا اليوم هو انه مكن للرداءات و فضل اصحاب متعددي الجنسيات عن الانديجان حيث اصبح يرى في حليلو فتش وغركوف احسن من عامر منسول او محمد قندوز او غيرهم من المدربين الشباب و يرى في تايدر و مهدي و كدمورو الذين لم يعرفوا الجزائر الا بعد استدعائهم للفريق الوطني احسن من جابو و حشود و خوالد و غيرهم من ابناء الوطن الذين تعلموا الكرة في الجزائر وتحت سماء الجزائر و تنفسوا اكسجين الجزائر و تمرغوا في تراب الجزائر من الذين يلعبون في الداخل و الخارج.. ليسمح لي كل الجزائريين الشرفاء داخل الوطن و خارجه الذين لن تغيب الجزائر من وجدانهم ولم تغير فيهم الغربة و لا المسؤوليات و لا حب الحياة قيد انملة في اخلاقهم و دينهم و ثقافتهم بان الجزائر لن يخدمها الا هؤلاء الرجال المخلصين و لهذا اقول ما قاله علماء الجزائر من الحكماء و خاصة في هذا الظف أي ما يجري من احداث المونديال و مشاركة بلدنا في البرازيل ما قاله البشير الإبراهيمي رحمة الله عليه:" والأمة التي لا تحك جسمها بظفرها فترفق وتلتذُّ؛ تحكها الأظفار الجاسية فتدمي وتتألم". و الفاهم يفهم ومن لم يفهم فليفهم من حوله و الحديث قياس يا ناس و يكفينا من خشانة الراس لانها لن تزيدنا الا باس على باس. الجزائر لن يبينها و لن يحقق لها الانتصارات الا ابنائها المخلصين وليس كل من يقول بانه جزائري وقت الحصاد فقط اما وقت الزرع و الحرث و الجد و الكد و التعب تراه غائب عنها روحيا و جسديا و حتى حضاريا
hoho : skikda
يا استادة فرنسا لما خرجت من الجزائر مجبرة تحت ضربات الرجال
وهنا اقول واكرر الرجال لا اشباه الرجال... قلت خرجت وتركت زريعة وهده
الزريعة واوامر منها لم تتقلد لا منصب وزير ولا منصب رئيس هدا للعلم فقط
والامثلة كثيرة القائد القدافي قتل رحمه الله لكن بعض مستاريه لم يصبهم
ادى.....
مواطنون ينعشون خزينة بريد الجزائر بـ 100 مليون يوميا من عائدات الرسائل السريعة
مواطنون تفاجؤوا بمحاكمتهم غيابيا لأن الاستدعاءات لم تصلهم
Jijel : L’histoire de la vieille mosquée en photographies
le 11.06.14 | 10h00
Réagissez
Une exposition de photographies sur l’histoire de Djamaâ El Kébir de Jijel, actuellement mosquée Mohamed Tahar Sahli, sera organisée ce jeudi au niveau de la rue Dekhli Mokhtar, près de la bibliothèque communale Abdelbaki Salah.
L’organisateur, Djamel-Eddine Hadji qui a réalisé toutes les recherches
pour rassembler la matière nécessaire, a préféré un espace extérieur,
un trottoir où les gens se dirigent vers le marché du centre-ville. La
vieille mosquée du centre-ville de Jijel a été reconstruite en 1875,
après sa destruction par le séisme de 1856 suivi d’un raz-de-marée venu à
bout de deux autres mosquées qui existaient dans l’enceinte de la
citadelle, c’est-à-dire, l’ancienne ville érigée sur la presqu’île qui
fait office actuellement de base navale.
L’exposition de photographies retrace les étapes qu’a connues cette mosquée, depuis sa première érection en passant par les différentes extensions jusqu’à arriver à l’actuel édifice, sans âme ni style ni personnalité. On ne citera que l’originalité de l’ancien minaret à six faces, actuellement disparu, – une œillade de l’architecte Ségade à la France (l’hexagone) ? -qui a été remplacé par deux hauts blocs de béton.
Il faut dire que les précédentes phases avaient gardé un aspect architectural simple et captivant. On retrouvera aussi, une pétition signée par la population, datée du 29 juillet 1871, réclamant la construction d’une mosquée après la décision des autorités françaises d’ériger une église au centre-ville.
L’exposition de photographies retrace les étapes qu’a connues cette mosquée, depuis sa première érection en passant par les différentes extensions jusqu’à arriver à l’actuel édifice, sans âme ni style ni personnalité. On ne citera que l’originalité de l’ancien minaret à six faces, actuellement disparu, – une œillade de l’architecte Ségade à la France (l’hexagone) ? -qui a été remplacé par deux hauts blocs de béton.
Il faut dire que les précédentes phases avaient gardé un aspect architectural simple et captivant. On retrouvera aussi, une pétition signée par la population, datée du 29 juillet 1871, réclamant la construction d’une mosquée après la décision des autorités françaises d’ériger une église au centre-ville.
Fodil S.
المتهمة بالاختطاف حصلت على شهادة ولادة قبل أسبوع من الحادثة |
عدد القراءات: 672
أمر قاضي التحقيق بمحكمة الزيادية
بقسنطينة، بإيداع 10 متهمين في قضية اختطاف رضيع من مصلحة التوليد
بالمستشفى الجامعي بقسنطينة، رهن الحبس المؤقت، بينما تقرر وضع أربعة تحت
الرقابة القضائية و استفاد ثلاثة من الإفراج المؤقت، في حين نظم عمال و شبه
طبيون وقفة احتجاجية تضامنا مع قابلة يرون أن «لا ذنب لها» في القضية.
و خلال عملية استماع دامت إلى ساعة متأخرة من مساء أمس الأول، أمر قاضي
التحقيق بحبس عشرة أشخاص بينهم مستخدم إداري و عون أمن و طبيبة مقيمة في
تخصص طب النساء و التوليد و ممرض و كذلك قابلة لا يتعدى عمرها 25 سنة،
بالإضافة للزوجين اللذين عثر على الرضيع المختطف في منزلها بإحدى قرى منطقة
تمالوس بولاية سكيكدة.
كما أمر قاضي التحقيق بوضع أربع ممرضات تحت الرقابة القضائية و الإفراج المؤقت عن ثلاثة أشخاص آخرين، حيث وجهت للمتهمين جناية تكوين جمعية أشرار بغرض ارتكاب جنايات و جنح و اختطاف قاصر و المشاركة في اختطاف قاصر و التزوير و استعمال مزور في محررات إدارية و تلقي مزية غير مستحقة و التسيب. و قد تقرر إطلاق سراح الطبيبة المقيمة في طب الأطفال و طالبة الطب دون أن يوجه إليهما أي اتهام، أما بالنسبة للشهود الذين فاق عددهم 120 و لم يحضر بعضهم للجلسة الاستماع، فقد قدمت استدعاءات لحضورهم لدى مكتب قاضي التحقيق، في تواريخ ضبطت من شهر جويلية و حتى سبتمبر المقبل. كما أفادت مصادر على صلة بالقضية، بأن عددا من المشتبه فيهم تحولوا إلى شهود، و هي جمعيها معلومات حصلنا عليها من مصادرنا، بعدما تعذر علينا الحصول على معطيات رسمية من النائب العام بمجلس قضاء قسنطينة و وكيل الجمهورية بمحكمة الزيادية و كذلك خلية الاتصال بمديرية الأمن الولائي. من جهة أخرى نظم صباح أمس العشرات من القابلات و أعوان شبه الطبي و عدد من أطباء و عمال المستشفى الجامعي، وقفة احتجاجية و ذلك تضامنا مع زميلتهم القابلة “ل.أ” التي لم يتعدى عمرها 25 سنة و كانت تحضر لحفل زفافها الشهر المقبل. و قال المحتجون الذين وجدناهم في حالة تأثر شديدة، بأن المعينة معروفة بأخلاقها الحسنة و تفانيها في العمل، متهمين المستخدم الإداري «بتدبير المكيدة» لزميلتهم، بالتعاون، حسبهم، مع شخص لا يزال غير معروف، حيث تساءلوا عن سبب اتهام زميلتهم رغم أنها عملت طيلة سنتين مع أطفال مجهولي الهوية لم يجدوا مأوى، فتبرعت رفقة زميلاتها بالعناية بهم و توفير الحليب و حتى الحفاظات، و قد كان حاضرا في الاحتجاج خطيب القابلة و شقيقها اللذين لم يستطيعا تمالك نفسيهما و انهارا بالبكاء. و أعربت القابلات عن استغرابهن لتصريح وزير الصحة بأن المتهمين بمن فيهم زميلتهن، اقتسمن مبلغا ماليا مقابل اختطاف الرضيع دون وجود دليل على ذلك، حيث خاطبن الوزير “أين كنت عندما كنا نحتج على الضغط المفروض علينا”، و قالت القابلات بأن حالة الضغط و غياب الأمن لا تزال مستمرة و زادها تأزما المعاملة السيئة اللاتي أصبحن يلقينها من قبل المريضات و أهاليهن، بتوجيه الشتائم إليهن “بل و ضربهن»، بعد حادثة اختطاف الرضيع “ليث”، بالرغم بأن المسؤولية في ذلك تقع، حسبهن، على عاتق إدارة المستشفى التي “لم تحرك ساكنا و لم توكل على الأقل محاميا لفائدة المتهمين”. و علمت “النصر” من مصادر على اطلاع بملف قضية اختطاف الرضيع “ليث” التي هزت الرأي العام، بأن السيدة التي عثر على الرضيع بمنزلها، كانت تحوز ملفا طبيا كاملا تضمّن شهادة ولادة مؤرخة يوم 21 ماي، أي قبل ستة أيام فقط من اختطاف الرضيع من داخل المستشفى الجامعي، ما يعني أن العملية كانت مدبرة من قبل، كما علمنا بأن شهودا و مشتبه فيهم صرحوا لقاضي التحقيق، بأن المستخدم الإداري المحبوس في القضية، كان قد قدم شهادة ولادة لإحدى القابلات على أساس أنها تمزقت في مكان الختم، و كذلك وصل المكوث في قاعة التوليد، من أجل الحصول على شهادة توليد مطابقة، و هو ما تم فعلا، لكن باستعمال ختم القابلة “ل.ا” و توقيع إحدى الطبيبات المختصات في طب النساء، و نفيتا أن يكونا قد صادقتا على هذه الوثيقة. و الغريب في الأمر بحسب مصادرنا هو أن السيدة المتهمة بالاختطاف، تمكنت من الحصول على وصل مكوث في القاعة غير موجود في نظام الإعلام الآلي لمصلحة التوليد، رغم أن سحبه لا يتم إلا قبل المرور على هذا النظام، ما يعني أن مجهولين أدخلوا البيانات لسحب الوصل ثم قاموا بحذفه.
ياسمين ب
|
سكان إبن سينا وسان شارل يطالبون بالترحيل
المصور :
حكيمة.ق تصوير نادية ص
خرج أمس سكان عمارات الهناء التابعة للقطاع الحضري إبن سينا الى شارع مطالبين بترحيلهم إلى سكنات لائقة ورفع عنهم الغبن الذي يلازمهم منذ اكثر من 50 سنة معربين عن تذمرهم الشديد من الانتظار الطويل و تأخر ترحيلهم الى سكنات جديدة كغيرهم من العائلات التي استفادت مؤخرا من البرنامج السكني المخصص لقاطني البيوت الهشة
وحسب المحتجين فقد تم إحصاء العائلات المتضررة منذ 5 سنوات و لم يتم بعد ترحيلهم الأمر الذي دفعهم للخروج إلى الشارع و الاحتجاج وقام هؤلاء بقطع الطريق الرئيسي كطريقة للتعبير عن تذمرهم بعد أن غمرت المياه القذرة منازلهم تصدعت جدرانها
بالمقابل تجمعت 29 عائلة بسان شارل تقطن سكنات فوضوية عن عدم ترحيلها و احتجوا لفترة تزيد عن ساعة
L’hygiène des commerces en ligne de mire
le 17.06.14 | 10h00
Réagissez
Le secteur communal de Sidi Rached met les bouchées doubles en matière d’hygiène et ce en prévision de l’été et du mois de Ramadhan.
En créant trois brigades qui vont visiter l’ensemble des commerces
dépendant de la circonscription, la mission première, selon le
responsable du secteur, Hakim Lafouala, se veut une sorte de mise en
garde à l’encontre des commerçants, notamment les cafés et les
fast-food, qui brillent par des comportements à la limite de l’indécence
en jetant leurs déchets, à même le sol. Plusieurs d’entre eux ont été
avertis et selon le même responsable, les récidivistes feront l’objet de
sanctions financières.
Notre interlocuteur nous dira : «Nous sommes obligés de sévir contre tous ceux qui ternissent l’image de la ville, particulièrement dans des rues comme Abane Ramdane où certains commerçants infectent carrément les lieux en jetant leurs détritus à longueur de journée. Nous ne tolérons plus ce genre d’attitudes». Sur un autre registre, ce dernier nous informe que ces mêmes brigades vont faire des prélèvements systématiques de l’eau auprès des cafés et autres restaurants. En effet, l’eau utilisée est contenue dans des réservoirs qui ne font jamais l’objet d’un nettoyage, d’où des risques sanitaires potentiels.
Notre interlocuteur nous dira : «Nous sommes obligés de sévir contre tous ceux qui ternissent l’image de la ville, particulièrement dans des rues comme Abane Ramdane où certains commerçants infectent carrément les lieux en jetant leurs détritus à longueur de journée. Nous ne tolérons plus ce genre d’attitudes». Sur un autre registre, ce dernier nous informe que ces mêmes brigades vont faire des prélèvements systématiques de l’eau auprès des cafés et autres restaurants. En effet, l’eau utilisée est contenue dans des réservoirs qui ne font jamais l’objet d’un nettoyage, d’où des risques sanitaires potentiels.
N. Benouar
المتهم الرئيسي يورط قابلة وحالة هستيرية تنتاب المعنية
ورط المتهم الرئيسي في اختطاف
الرضيع ليث القابلة"ا.ل" التي أكد ضلوعها في عملية الاختطاف، بينما نفت
هذه الأخيرة التي انتابتها حالة هستيرية الأمر جملة وتفصيلا متمسكة
بأقوالها التي تفيد بضياع ختمها.
وخلال جلسة الاستماع للأطراف المعنية بقضية اختطاف الرضيع ليث من مصلحة ما بعد الولادة بمستشفى قسنطينة والتي استمرت للثانية فجرا من يوم أمس، صرح المتهم الرئيسي "ن.س" زوج المرأة التي وجد لديها الطفل ليث أن القابلة "ا.ل" البالغة من العمر 25 سنة، والعاملة بمصلحة النساء والتوليد بالمستشفى الجامعي عبد الحميد بن باديس، هي من تواطأت معه في تنفيذ عملية الاختطاف، وهو الأمر الذي أنكرته المتهمة جملة وتفصيلا، هذه الأخيرة التي كانت في حالة هستيرية كبيرة نفت كل ما نسب إليها من تهم، مشيرة إلى استحالة قيامها بالأمر وأن ضياع الختم الخاص بها هو ما جعلها اليوم في قفص الاتهام بسبب تأشيرة تفيد إنجاب المتهمة العاقر لليث .
وأمر قاضي التحقيق بعد الاستماع لعديد الأطراف المعنية بقضية اختطاف ليث سواء كانوا متهمين أو شهودا أو ضحايا بإيداع عشرة أشخاص متهمين بالتورط في القضية الحبس المؤقت، فيما استفاد أربعة منهم من الإفراج المؤقت وأطلق سراح الباقين، حيث عرفت الجلسة الاستماع لأزيد من 150 متهما من بينهم أطباء وعمال وأعوان أمن دافع أغلبهم عن أنفسهم أمام وكيل الجمهورية لدى محكمة الجنح الابتدائية بالزيادية، وذلك على مدار أزيد من 14 ساعة من الإدلاء بالأقوال انتهت فصولها في حدود الساعة الثانية صباحا من فجر يوم الأربعاء.
ومن المنتظر أن يمثل المتورطون في الجريمة يوم 2 من جويلية المقبل أمام هيئة المحكمة التي ستتولى الفصل في هذه القضية، التي أثارت الرأي العام والخاص وجعلت صورة مصلحة كاملة ومؤسسة استشفائية بحجم المستشفى الجامعي ابن باديس بالحضيض، وهي المحاكمة التي ستضع الكثير من النقاط على الحروف وتفضح الفساد المنتشر بمؤسساتنا الصحية في أفظع أشكاله.
وخلال جلسة الاستماع للأطراف المعنية بقضية اختطاف الرضيع ليث من مصلحة ما بعد الولادة بمستشفى قسنطينة والتي استمرت للثانية فجرا من يوم أمس، صرح المتهم الرئيسي "ن.س" زوج المرأة التي وجد لديها الطفل ليث أن القابلة "ا.ل" البالغة من العمر 25 سنة، والعاملة بمصلحة النساء والتوليد بالمستشفى الجامعي عبد الحميد بن باديس، هي من تواطأت معه في تنفيذ عملية الاختطاف، وهو الأمر الذي أنكرته المتهمة جملة وتفصيلا، هذه الأخيرة التي كانت في حالة هستيرية كبيرة نفت كل ما نسب إليها من تهم، مشيرة إلى استحالة قيامها بالأمر وأن ضياع الختم الخاص بها هو ما جعلها اليوم في قفص الاتهام بسبب تأشيرة تفيد إنجاب المتهمة العاقر لليث .
وأمر قاضي التحقيق بعد الاستماع لعديد الأطراف المعنية بقضية اختطاف ليث سواء كانوا متهمين أو شهودا أو ضحايا بإيداع عشرة أشخاص متهمين بالتورط في القضية الحبس المؤقت، فيما استفاد أربعة منهم من الإفراج المؤقت وأطلق سراح الباقين، حيث عرفت الجلسة الاستماع لأزيد من 150 متهما من بينهم أطباء وعمال وأعوان أمن دافع أغلبهم عن أنفسهم أمام وكيل الجمهورية لدى محكمة الجنح الابتدائية بالزيادية، وذلك على مدار أزيد من 14 ساعة من الإدلاء بالأقوال انتهت فصولها في حدود الساعة الثانية صباحا من فجر يوم الأربعاء.
ومن المنتظر أن يمثل المتورطون في الجريمة يوم 2 من جويلية المقبل أمام هيئة المحكمة التي ستتولى الفصل في هذه القضية، التي أثارت الرأي العام والخاص وجعلت صورة مصلحة كاملة ومؤسسة استشفائية بحجم المستشفى الجامعي ابن باديس بالحضيض، وهي المحاكمة التي ستضع الكثير من النقاط على الحروف وتفضح الفساد المنتشر بمؤسساتنا الصحية في أفظع أشكاله.
ب . ريم
بــقلـم : ج.بوحسون
يـــوم : 2014-06-19
أصحاب الطعون بحيي مديوني والحمري يغلقون الطريق
المطالبة بلجنة تحقيق في السكن الهش
احتجت يوم أمس العشرات من العائلات القاطنة بحيي مديوني و الحمري، أمام مفترق الطرق المحاذي لمتوسطة شرفاوي علي،الأمر الذي تسبب في إضطراب مواعيد التراموي، علما أن هؤلاء المحتجين سبق لهم وأن قدموا طعونا على مستوى دائرة وهران نتيجة عدم حصولهم على قرارات الإستفادة المسبقة، لكنّ مطالبهم لم تلق أي رد من طرف السلطات المسؤولة،
و أبرز المحتجون الّذين غلب عليهم العنصر النسوي المرافق للأطفال، بأنهم يقطنون داخل سكنات هشة تشكل خطرا على حياتهم، خصوصا وأن الكثير منها تم تشييدها خلال الحقبة الإستعمارية فيما أكد العديد من هؤلاء السكان أنّ القوائم التي تم ضبطها من طرف اللّجان الخاصة بإحصاء البنايات الآيلة للسقوط شابها الغش، موضحين بأنهم يطالبون بإفادة لجنة تحقيق جديدة للنظر في صحة ما يٌدلون به. ومن جهتهم تدخل رجال الأمن لتفريق المحتجين، لتعود الأمور إلى نصابها بعد ساعات من ذلك.
وما تجدر الإشارة اليه أن الظاهرة لا تقتصر على حيي مديوني والحمري وإنما حتى سكان الدرب والمقدر عددهم بـ 360 عائلة، لايزالون ينتظرون حلولا من ف الجهات الوصية لاسيما بعد استقبالهم من طرف رئيس دائرة وهران، هذا الأخير الذي طمأنهم، وأكد أنه سيأخذ مطالبهم بعين الإعتبار.
L’hygiène des commerces en ligne de mire
le 17.06.14 | 10h00
Réagissez
Le secteur communal de Sidi Rached met les bouchées doubles en matière d’hygiène et ce en prévision de l’été et du mois de Ramadhan.
En créant trois brigades qui vont visiter l’ensemble des commerces
dépendant de la circonscription, la mission première, selon le
responsable du secteur, Hakim Lafouala, se veut une sorte de mise en
garde à l’encontre des commerçants, notamment les cafés et les
fast-food, qui brillent par des comportements à la limite de l’indécence
en jetant leurs déchets, à même le sol. Plusieurs d’entre eux ont été
avertis et selon le même responsable, les récidivistes feront l’objet de
sanctions financières.
Notre interlocuteur nous dira : «Nous sommes obligés de sévir contre tous ceux qui ternissent l’image de la ville, particulièrement dans des rues comme Abane Ramdane où certains commerçants infectent carrément les lieux en jetant leurs détritus à longueur de journée. Nous ne tolérons plus ce genre d’attitudes». Sur un autre registre, ce dernier nous informe que ces mêmes brigades vont faire des prélèvements systématiques de l’eau auprès des cafés et autres restaurants. En effet, l’eau utilisée est contenue dans des réservoirs qui ne font jamais l’objet d’un nettoyage, d’où des risques sanitaires potentiels.
Notre interlocuteur nous dira : «Nous sommes obligés de sévir contre tous ceux qui ternissent l’image de la ville, particulièrement dans des rues comme Abane Ramdane où certains commerçants infectent carrément les lieux en jetant leurs détritus à longueur de journée. Nous ne tolérons plus ce genre d’attitudes». Sur un autre registre, ce dernier nous informe que ces mêmes brigades vont faire des prélèvements systématiques de l’eau auprès des cafés et autres restaurants. En effet, l’eau utilisée est contenue dans des réservoirs qui ne font jamais l’objet d’un nettoyage, d’où des risques sanitaires potentiels.
N. Benouar
Les artisans attendent leur maison
le 17.06.14 | 10h00
Réagissez
Les artisans de la ville de Constantine sont lésés. Depuis des lustres, ils attendent de bénéficier d’un lieu leur permettant l’écoulement de leurs produits artisanaux cumulés dans leurs petits ateliers.
Il y a de quoi affirmer que les jours se suivent et se ressemblent pour
cette corporation. Depuis des années, les responsables de ce secteur ne
cessent de claironner lors de visites ministérielles, annonçant des
projets prometteurs à leur profit, sans rien voir venir réellement. Ils
ont vu et entendu de toutes les couleurs.
Comme quoi la vielle ville «Souika» sera aménagée pour accueillir les dinandiers, et qu’un nombre important de nouveaux locaux commerciaux construits à la nouvelle ville Ali Mendjeli leur seront attribués, ou encore que la caserne militaire de la Casbah sera dédiée à l’art et l’artisanat. A propos, nous saurons que ce dernier projet fait l’objet de négociations avec le ministère de la Défense nationale. Considéré comme une véritable aubaine pour la ville des ponts, l’événement culturel de 2015 verra la réalisation d’une maison, d’un musée et d’un village d’artisanat. Ces réalisations seront abritées par le square Hadj Ali se trouvant derrière les hôtels Ibis et Novotel.
Cet espace, qui s’étale sur 10.000 m², jouit d’une vue panoramique donnant sur l’impressionnant oued Rhumel. Il s’agit d’une propriété communale, qui n’a pas été léguée aux hôtels en question. Le projet a été présenté ce dimanche à la ministre déléguée auprès du ministre du Tourisme chargée de l’artisanat, Aïcha Tagabou, en visite de travail au Vieux Rocher. Présente sur les lieux, la ministre a incité les artisans à y contribuer pour la construction de cet acquis touristique, culturel et surtout économique.
Comme quoi la vielle ville «Souika» sera aménagée pour accueillir les dinandiers, et qu’un nombre important de nouveaux locaux commerciaux construits à la nouvelle ville Ali Mendjeli leur seront attribués, ou encore que la caserne militaire de la Casbah sera dédiée à l’art et l’artisanat. A propos, nous saurons que ce dernier projet fait l’objet de négociations avec le ministère de la Défense nationale. Considéré comme une véritable aubaine pour la ville des ponts, l’événement culturel de 2015 verra la réalisation d’une maison, d’un musée et d’un village d’artisanat. Ces réalisations seront abritées par le square Hadj Ali se trouvant derrière les hôtels Ibis et Novotel.
Cet espace, qui s’étale sur 10.000 m², jouit d’une vue panoramique donnant sur l’impressionnant oued Rhumel. Il s’agit d’une propriété communale, qui n’a pas été léguée aux hôtels en question. Le projet a été présenté ce dimanche à la ministre déléguée auprès du ministre du Tourisme chargée de l’artisanat, Aïcha Tagabou, en visite de travail au Vieux Rocher. Présente sur les lieux, la ministre a incité les artisans à y contribuer pour la construction de cet acquis touristique, culturel et surtout économique.
O.-S. Merrouche
Mosqueé Djamaâ El Kebir : Lancement des travaux de réhabilitation
le 18.06.14 | 10h00
Réagissez
La restauration bat son plein sur certains sites répertoriés par l’Office de gestion des biens culturels protégés (OGEBC) pour le compte de la manifestation culturelle de 2015 et c’est la mosquée Djamaâ El Kebir, sise à la rue Larbi Ben M’hidi qui connaît depuis déjà un mois des travaux.
Contacté par nos soins, l’architecte Madina Foukroun agissant pour le
compte d’un bureau d’études, CEAT, détenteur du projet nous déclare :
«Nous sommes au stade de l’expertise et d’ores et déjà, nous avons
décelé plusieurs endroits qui nécessitent des confortements du fait de
pathologies invisibles, ceci n’empêche pas d’autres travaux, notamment
de mise en valeur du site dans sa totalité mais plus particulièrement
ses portes en bois noble ou encore les céramiques». Toutefois, tient à
préciser, notre interlocutrice, la restauration risque de prendre plus
de temps du fait que ce type d’interventions est d’une extrême
délicatesse.
Pour cela elle nous informe qu’en plus d’une équipe d’architectes, deux autres spécialistes travaillent de concert avec eux, des historiens et des archéologues, en l’occurrence. L’opération nécessite un recoupement d’archives, notamment les écrits qui concernent le site et l’inventaire de son iconographie. Il est utile de rappeler que cette mosquée est l’une des plus anciennes de la ville de Constantine, puisqu’elle a été construite VIIIe siècle.
Les historiens la considèrent comme l’unique monument antérieur à l’époque ottomane. Elle fut édifiée sur les ruines d’un temple antique païen. Quand les Turcs furent installés à Constantine, ils décidèrent de restaurer cette mosquée, qui connaîtra des dernières importantes avec le percement de la rue nationale (actuelle rue Larbi Ben M’hidi) par l’administration coloniale à la fin du XIXe siècle.
Pour cela elle nous informe qu’en plus d’une équipe d’architectes, deux autres spécialistes travaillent de concert avec eux, des historiens et des archéologues, en l’occurrence. L’opération nécessite un recoupement d’archives, notamment les écrits qui concernent le site et l’inventaire de son iconographie. Il est utile de rappeler que cette mosquée est l’une des plus anciennes de la ville de Constantine, puisqu’elle a été construite VIIIe siècle.
Les historiens la considèrent comme l’unique monument antérieur à l’époque ottomane. Elle fut édifiée sur les ruines d’un temple antique païen. Quand les Turcs furent installés à Constantine, ils décidèrent de restaurer cette mosquée, qui connaîtra des dernières importantes avec le percement de la rue nationale (actuelle rue Larbi Ben M’hidi) par l’administration coloniale à la fin du XIXe siècle.
N. Benouar
Constantine : Le statu quo persiste à l’ONAAPH
le 19.06.14 | 10h00
Réagissez
La grève illimitée déclenchée par les travailleurs de l’ONAAPH se poursuit pour le cinquième jour.
Le statu quo persiste au niveau de l’entreprise surtout après la
réunion tenue, le 16 juin, entre le directeur général et le président du
syndicat de la même entreprise à Alger. Jusqu’à ce jour, il n’y a eu
aucun accord entre les deux parties. Selon Lazhar Zouagui, secrétaire
général de la section syndicale de la direction régionale de l’ONAAPH,
le directeur général a déclaré lors de la réunion que l’entreprise n’a
pas les moyens pour satisfaire une hausse des salaires.
C’est pourquoi les protestataires sont décidés à poursuivre leur mouvement jusqu’à satisfaction de leurs revendications. «Nous demandons l’alignement de nos salaires avec ceux des travailleurs qui dépendent de la même tutelle, qui est le ministère du Travail, afin d’avoir la même grille de salaires des autres organisme, tels la CNAS, CASNOS, CNAC, et CNR», ont-ils déclaré. «Seulement à l’Est, nous avons 100 000 handicapés à prendre en charge. Comment pourrons-nous soulager et servir l’handicapé en l’absence des moyens nécessaires ?c’est honteux», a conclu Lazhar Zouagui.
C’est pourquoi les protestataires sont décidés à poursuivre leur mouvement jusqu’à satisfaction de leurs revendications. «Nous demandons l’alignement de nos salaires avec ceux des travailleurs qui dépendent de la même tutelle, qui est le ministère du Travail, afin d’avoir la même grille de salaires des autres organisme, tels la CNAS, CASNOS, CNAC, et CNR», ont-ils déclaré. «Seulement à l’Est, nous avons 100 000 handicapés à prendre en charge. Comment pourrons-nous soulager et servir l’handicapé en l’absence des moyens nécessaires ?c’est honteux», a conclu Lazhar Zouagui.
Yousra Salem
Faits historiques : Le 8 Juin 1960 tombaient Hamlaoui et Meriem Bouattoura
le 08.06.14 | 10h00
1 réaction
L’immeuble où est tombé le commando de l’ALN
Daoudi Slimane, alias Hamlaoui, était insaisissable pour la police coloniale.
Sur la place du commandant Hocine Rouibah, en allant vers la Casbah de
Constantine, juste en face du fameux Café Riche, un immeuble de trois
étages abrite de nombreux bureaux d’avocats. Au premier étage de cette
bâtisse, un appartement, dont les persiennes des balcons sont toujours
fermées, a été le théâtre d’un évènement marquant dans l’histoire de la
ville. Un fait que de nombreux Constantinois, notamment parmi la jeune
génération ignorent toujours. Dans la nuit de mardi 7 juin au mercredi 8
juin 1960, soit quatre jours après l’Aïd El Adha, une attaque
spectaculaire a eu lieu dans ce quartier de la ville, situé entre la
place de la Brèche, la Casbah et l’ex-rue Caraman.
Au premier étage de l’immeuble en question, un appartement servait de refuge pour quatre membres de la zone 5 (zone autonome de Constantine) dépendant de la wilaya historique II, selon l’organisation du FLN durant la guerre de libération. Il s’agit de Daoudi Slimane, plus connu sous le nom de Hamlaoui, Meriem Bouattoura, surnommée Yasmina, Bachir Bourghoud et Mohamed Kechoud. Ces deux derniers étaient membres respectivement des régions de Bab El Kantara et Sidi Mabrouk de la zone 5. Selon les archives de la Dépêche de Constantine, le mardi 7 juin, un renseignement puisé à bonne source révélait la présence d’un petit groupe de membres du FLN, parmi lesquels se trouvait une femme, au premier étage d’un immeuble à l’intersection des rues Cahoreau et Colbert, à quelques mètres de la rue Caraman.
Dans la nuit, un important contingent de l’armée coloniale a été déployé. Dès 4h du matin, toute la zone située entre la place de la Brèche et la Casbah a été bouclée. On a même eu recours à une coupure de l’alimentation en gaz de ville, au vu des armes à utiliser. Repéré, le groupe de Hamlaoui, armé de deux pistolets mitrailleurs, quatre pistolets automatiques et quelques grenades, avait tenté de desserrer l’étau. Selon certains témoignages, le refuge sera attaqué au canon d’un blindé, alors que d’autres sources évoquaient des tirs de bazooka suivis d’un lancer de grenades. Lorsque l’ordre fut donné de lancer l’assaut vers 7h15 de la journée de mercredi 8 juin, un violent accrochage fut entendu.
Les murs de l’appartement ont été défoncés avant l’assaut final. On devait découvrir les corps de Daoudi Slimane et de Meriem Bouattoura, alors que Bachir Bourghoud et Mohamed Kechoud, tous deux gravement blessés, avait été capturés, selon la Dépêche de Constantine. Mais selon les révélations faites par ses compagnons d’armes, Meriem Bouatoura était encore vivante lors de l’assaut final. Elle criait «Vive l’Algérie indépendante». Selon certains témoignages, grièvement blessée, elle sera achevée avant son évacuation vers l’hôpital de la ville.
Du maquis au combat des rues
Née le 17 janvier 1938 à N’gaoues, Meriem Bouattoura est issue d’une famille aisée et cultivée de propriétaires terriens de mechta des Béni Ifren. Sa famille s’installe à Sétif où son père ouvre un commerce. Elève au collège de jeunes filles de Sétif (actuellement lycée Malika Gaïd), l’enfant des Aurès rejoint les rangs de l’ALN après la grève des étudiants le 19 mai 1956. Infirmière dans les maquis de la wilaya II, où elle aidera le Dr Lamine Khene, elle sera chargée de la responsabilité d’un hôpital.
Elle intègre en 1960 une cellule de fidai’yin, installée dans la ville de Constantine, où elle a fait preuve de bravoure et de témérité. Elle a pris part avec courage à de nombreuses opérations, alors qu’elle n’avait que 22 ans. Pour Daoudi Slimane, dit Hamlaoui, son histoire a souvent pris les allures d’une légende, tant l’homme, qui avait été l’instigateur ou l’auteur de plusieurs opérations perpétrées dans la ville de Constantine, était qualifié d’insaisissable par les services de sécurité coloniaux. Hamlaoui avait été déjà capturé le 7 janvier de la même année à Sidi Mabrouk, après avoir été blessé lors d’un accrochage à l’ex-rue Clemenceau (actuelle rue Larbi Ben M’hidi), mais il réussira à s’échapper aux forces françaises le 11 février.
Son nom était lié à plusieurs attentats, ayant fait plusieurs morts parmi la police coloniale, dont les plus spectaculaires ont été la fusillade de la cité Bel Air qui avait fait deux morts, dont l’inspecteur de police Salles, ainsi que l’attentat commis le 4 mars 1959 à Sidi Mabrouk où le commissaire Cayol et son épouse furent tués d’une rafale de mitraillette tirée par Hamlaoui.
Au premier étage de l’immeuble en question, un appartement servait de refuge pour quatre membres de la zone 5 (zone autonome de Constantine) dépendant de la wilaya historique II, selon l’organisation du FLN durant la guerre de libération. Il s’agit de Daoudi Slimane, plus connu sous le nom de Hamlaoui, Meriem Bouattoura, surnommée Yasmina, Bachir Bourghoud et Mohamed Kechoud. Ces deux derniers étaient membres respectivement des régions de Bab El Kantara et Sidi Mabrouk de la zone 5. Selon les archives de la Dépêche de Constantine, le mardi 7 juin, un renseignement puisé à bonne source révélait la présence d’un petit groupe de membres du FLN, parmi lesquels se trouvait une femme, au premier étage d’un immeuble à l’intersection des rues Cahoreau et Colbert, à quelques mètres de la rue Caraman.
Dans la nuit, un important contingent de l’armée coloniale a été déployé. Dès 4h du matin, toute la zone située entre la place de la Brèche et la Casbah a été bouclée. On a même eu recours à une coupure de l’alimentation en gaz de ville, au vu des armes à utiliser. Repéré, le groupe de Hamlaoui, armé de deux pistolets mitrailleurs, quatre pistolets automatiques et quelques grenades, avait tenté de desserrer l’étau. Selon certains témoignages, le refuge sera attaqué au canon d’un blindé, alors que d’autres sources évoquaient des tirs de bazooka suivis d’un lancer de grenades. Lorsque l’ordre fut donné de lancer l’assaut vers 7h15 de la journée de mercredi 8 juin, un violent accrochage fut entendu.
Les murs de l’appartement ont été défoncés avant l’assaut final. On devait découvrir les corps de Daoudi Slimane et de Meriem Bouattoura, alors que Bachir Bourghoud et Mohamed Kechoud, tous deux gravement blessés, avait été capturés, selon la Dépêche de Constantine. Mais selon les révélations faites par ses compagnons d’armes, Meriem Bouatoura était encore vivante lors de l’assaut final. Elle criait «Vive l’Algérie indépendante». Selon certains témoignages, grièvement blessée, elle sera achevée avant son évacuation vers l’hôpital de la ville.
Du maquis au combat des rues
Née le 17 janvier 1938 à N’gaoues, Meriem Bouattoura est issue d’une famille aisée et cultivée de propriétaires terriens de mechta des Béni Ifren. Sa famille s’installe à Sétif où son père ouvre un commerce. Elève au collège de jeunes filles de Sétif (actuellement lycée Malika Gaïd), l’enfant des Aurès rejoint les rangs de l’ALN après la grève des étudiants le 19 mai 1956. Infirmière dans les maquis de la wilaya II, où elle aidera le Dr Lamine Khene, elle sera chargée de la responsabilité d’un hôpital.
Elle intègre en 1960 une cellule de fidai’yin, installée dans la ville de Constantine, où elle a fait preuve de bravoure et de témérité. Elle a pris part avec courage à de nombreuses opérations, alors qu’elle n’avait que 22 ans. Pour Daoudi Slimane, dit Hamlaoui, son histoire a souvent pris les allures d’une légende, tant l’homme, qui avait été l’instigateur ou l’auteur de plusieurs opérations perpétrées dans la ville de Constantine, était qualifié d’insaisissable par les services de sécurité coloniaux. Hamlaoui avait été déjà capturé le 7 janvier de la même année à Sidi Mabrouk, après avoir été blessé lors d’un accrochage à l’ex-rue Clemenceau (actuelle rue Larbi Ben M’hidi), mais il réussira à s’échapper aux forces françaises le 11 février.
Son nom était lié à plusieurs attentats, ayant fait plusieurs morts parmi la police coloniale, dont les plus spectaculaires ont été la fusillade de la cité Bel Air qui avait fait deux morts, dont l’inspecteur de police Salles, ainsi que l’attentat commis le 4 mars 1959 à Sidi Mabrouk où le commissaire Cayol et son épouse furent tués d’une rafale de mitraillette tirée par Hamlaoui.
Arslan Selmane
Vos réactions 1
ahmed25
le 08.06.14 | 19h14
où étaient les boutef et autres?
où étaient les boutef et autres "responsables"(Gaid Salah,
etc.) pendant que les vrais moudjahidines affrontaient l'armée
coloniale? Paix à leurs âmes
Faits historiques : 17 juin 1960, l’accrochage de l’ex-rue Vieux
le 17.06.14 | 10h00
1 réaction
L’immeuble qui a servi de refuge aux quatre martyrs dans le...
Deux hommes et deux femmes ont résisté courageusement, avant de tomber les armes à la main.
Neuf jours à peine, après l’attaque spectaculaire du 8 juin 1960 contre
l’appartement qui servait de refuge aux martyrs Daoudi Slimane, connu
sous le nom de Hamlaoui, et Meriem Bouattoura, tombés les armes à la
main, un autre accrochage surviendra dans le quartier populaire de
R’cif, dans un appartement de l’ex-rue Vieux. C’est suite encore une
fois à une dénonciation que les forces françaises parviendront à
localiser le lieu, qui servait de refuge au groupe de Rouag Saïd, dit
Amar chef de la nahia du centre-ville de la zone autonome de
Constantine, plus connue aussi par mintaka 5 de la wilaya historique II.
Le groupe comptait également Kikaya Amar, Fadila Saâdane et Malika
Bencheikh.
Selon les archives de la Dépêche de Constantine, l’opération s’est déroulée dans la nuit de jeudi 16 à vendredi 17 juin vers 3h du matin. La population constantinoise a été éveillée en sursaut par une intense fusillade et par toute une série de violentes explosions. Un pâté de maisons du centre de la ville, situé juste derrière le collège de jeunes filles, (actuel lycée Soumia), a été le théâtre d’un siège en règle. Un important bouclage fut mis en place dans le quartier, avec la mobilisation d’un contingent des fameux «Bérets noirs». Le groupe de Rouag Saïd avait choisi de se réfugier dans l’immeuble portant le n°4 de l’ex-rue Vieux, une des plus anciennes artères de la ville. Celle là même qui se trouve entre l’ex-place Jules Favre et la place des Galettes (actuelle Rahbet Essouf). Une rue qui a été le théâtre de nombreux attentats. Lorsque le groupe sentit qu’il était cerné, il se divisa en deux couples qui ont réussi à passer par le toit de l’immeuble n°4 vers celui de la maison voisine portant le n°2 bis de l’ex-rue Vieux.
Une résistance héroïque
Le premier groupe Kikaya Amar et Fadila Saâdane se mit à l’abri dans une sorte de grenier dont les piliers et la toiture dominent tous les immeubles environnants. Refusant de se rendre, ils ripostèrent avec courage face à un important groupe de Bérets noirs. Ce n’est qu’après un long échange de coups de feu et l’explosion de plusieurs grenades qu’ils sont tombés les armes à la main. Fadila Saâdane n’avait que 22 ans. Le groupe Rouag Saïd, Malika Bencheikh avait réussi durant le combat à descendre les deux étages de la maison pour se réfugier dans la cave d’un magasin situé eu rez-de-chaussée.
Dans un combat à armes inégales ils finiront par être tués d’une rafale de mitraillette. L’accrochage a duré 4 heures. Ce n’est que vers 7h du matin de vendredi 17 juins que les Constantinois se sont rendus compte de ce qui s’est passé. La fouille a permis de récupérer un pistolet mitrailleur et trois pistolets automatiques. Deux éléments parmi les Bérets noirs ont été blessés lors de cette opération, selon la Dépêche de Constantine. La nouvelle de l’élimination de ce groupe, considérée comme un véritable exploit, fera le tour de la ville. Les Constantinois apprendront ainsi la mort de Rouag Saïd, dit Amar, qui pour l’histoire, avait rejoint les rangs de la révolution en 1957. Il avait été affecté dans la ville pour réorganiser les cellules de la guérilla urbaine. Kikaya Amar, membre actif depuis 1956, est également responsable de plusieurs attentats. Il participa à la fameuse fusillade de la cité Bel Air qui coûta la vie à l’inspecteur de police Salles.
Fadila Saâdane, qualifiée d’intellectuelle du groupe, a opéré en ville depuis 1956. Elle avait été condamnée le 17 juillet 1957 à un an de prison avec sursis pour atteinte à la sécurité de l’Etat. Elle assurait avec Malika Bencheikh les fonctions d’agents de liaison et de renseignements. Aujourd’hui la rue où a eu lieu cet accrochage porte le nom de Rouag Saïd. Quant à la maison, située entre deux bazars, elle est toujours fermée. On saura auprès des riverains qu’elle serait mise en vente.
Selon les archives de la Dépêche de Constantine, l’opération s’est déroulée dans la nuit de jeudi 16 à vendredi 17 juin vers 3h du matin. La population constantinoise a été éveillée en sursaut par une intense fusillade et par toute une série de violentes explosions. Un pâté de maisons du centre de la ville, situé juste derrière le collège de jeunes filles, (actuel lycée Soumia), a été le théâtre d’un siège en règle. Un important bouclage fut mis en place dans le quartier, avec la mobilisation d’un contingent des fameux «Bérets noirs». Le groupe de Rouag Saïd avait choisi de se réfugier dans l’immeuble portant le n°4 de l’ex-rue Vieux, une des plus anciennes artères de la ville. Celle là même qui se trouve entre l’ex-place Jules Favre et la place des Galettes (actuelle Rahbet Essouf). Une rue qui a été le théâtre de nombreux attentats. Lorsque le groupe sentit qu’il était cerné, il se divisa en deux couples qui ont réussi à passer par le toit de l’immeuble n°4 vers celui de la maison voisine portant le n°2 bis de l’ex-rue Vieux.
Une résistance héroïque
Le premier groupe Kikaya Amar et Fadila Saâdane se mit à l’abri dans une sorte de grenier dont les piliers et la toiture dominent tous les immeubles environnants. Refusant de se rendre, ils ripostèrent avec courage face à un important groupe de Bérets noirs. Ce n’est qu’après un long échange de coups de feu et l’explosion de plusieurs grenades qu’ils sont tombés les armes à la main. Fadila Saâdane n’avait que 22 ans. Le groupe Rouag Saïd, Malika Bencheikh avait réussi durant le combat à descendre les deux étages de la maison pour se réfugier dans la cave d’un magasin situé eu rez-de-chaussée.
Dans un combat à armes inégales ils finiront par être tués d’une rafale de mitraillette. L’accrochage a duré 4 heures. Ce n’est que vers 7h du matin de vendredi 17 juins que les Constantinois se sont rendus compte de ce qui s’est passé. La fouille a permis de récupérer un pistolet mitrailleur et trois pistolets automatiques. Deux éléments parmi les Bérets noirs ont été blessés lors de cette opération, selon la Dépêche de Constantine. La nouvelle de l’élimination de ce groupe, considérée comme un véritable exploit, fera le tour de la ville. Les Constantinois apprendront ainsi la mort de Rouag Saïd, dit Amar, qui pour l’histoire, avait rejoint les rangs de la révolution en 1957. Il avait été affecté dans la ville pour réorganiser les cellules de la guérilla urbaine. Kikaya Amar, membre actif depuis 1956, est également responsable de plusieurs attentats. Il participa à la fameuse fusillade de la cité Bel Air qui coûta la vie à l’inspecteur de police Salles.
Fadila Saâdane, qualifiée d’intellectuelle du groupe, a opéré en ville depuis 1956. Elle avait été condamnée le 17 juillet 1957 à un an de prison avec sursis pour atteinte à la sécurité de l’Etat. Elle assurait avec Malika Bencheikh les fonctions d’agents de liaison et de renseignements. Aujourd’hui la rue où a eu lieu cet accrochage porte le nom de Rouag Saïd. Quant à la maison, située entre deux bazars, elle est toujours fermée. On saura auprès des riverains qu’elle serait mise en vente.
Arslan Selmane
Vos réactions 1
kiki
le 17.06.14 | 23h30
faits historique
A monsieur Arslan Selmane:
Rouag Saïd, dit Amar,dit si Mourad a rejoint la révolution depuis son déclenchement, il était à Paris. En 1957 c’est le maquis (L’ALN) qu’ il a rejoint ( des son retour en Algérie) et non la révolution.
Mis à part cette rectification bravo pour tous vos articles sur notre histoire.
Rouag Saïd, dit Amar,dit si Mourad a rejoint la révolution depuis son déclenchement, il était à Paris. En 1957 c’est le maquis (L’ALN) qu’ il a rejoint ( des son retour en Algérie) et non la révolution.
Mis à part cette rectification bravo pour tous vos articles sur notre histoire.
Chantiers de la capitale arabe 2015
Les défaillances des services de la commune mises à nu
le 18.06.14 | 10h00
1 réaction
Le projet d’aménagement de la place Ahmed Bey ne semble pas connaître son épilogue. Hier, lors de la visite sur les lieux du wali, Hocine Ouadah, un autre (énième) problème bloquant l’avancement du projet, a été soulevé par le chef de chantier. Ce dernier affirme avoir reçu des menaces de la part d’un des locataires, qui a affiché son intention de brûler même les engins s’il y aurait des travaux dans les lieux.
Un véritable bras de fer fut alors engagé, bloquant ainsi les travaux
de terrassement. Pourtant, il y a une semaine, tout semblait rentrer
dans l’ordre, suite à l’accord conclu avec les commerçants qui se sont
dits prêts à libérer les lieux. Le plus étrange dans ce revirement de
situation est que les responsables de la commune ignorent tout de ce
blocage qui fait tourner les choses en rond. Le plus étrange encore a
été l’absence à cette sortie du P/APC de Constantine, Seifeddine Rihani,
qui semble avoir d’autres préoccupations, alors que ses services
continuent de traîner la pâte.
Comme à chaque fois, et face à une telle démission, jamais vue dans une ville censée abriter dans quelques mois un événement de taille, le wali n’a pas hésité à vider son sac. «Vous n’êtes pas ici pour se balader avec moi, sortez un peu de vos bureaux. Votre travail consiste à contrôler les chantiers en cours, la stagnation vous ronge. Bien évidemment que vous n’êtes pas au courant de ce qui se passe, parce que vous êtes absents sur toute la ligne, c’est uniquement lors de mes sorties sur terrain que vous vous réveillez», a-t-il fulminé en s’adressant au représentant du P/APC.
Une réaction qui en dit long sur la léthargie qui règne au sein des services de la commune de Constantine. Interrogé par nos soins, sur les mesures qu’il compte prendre pour faire face à cette stagnation, le wali, totalement hors de lui enchaîne : «La commune ne doit pas attendre que les gens viennent dénoncer des problèmes, cela va de soit de mettre en place une équipe pour suivre tout ce qui est en train de se faire. La stagnation ne date pas d’aujourd’hui, c’est un phénomène auquel on a eu toujours affaire en particulier à Constantine. Il ne faut pas croire, par ailleurs, que les instances de l’Etat ne travaillent pas, bien au contraire, celles-ci sont totalement engagées à redorer le blason à Constantine soit en matière d’enveloppes financières ou de projets structurants. Malheureusement au niveau local rien ne marche.
On les pousse à travailler comme on pousse les pierres, c’est la seule solution pour nous pour les faire bouger». Lors de cette sortie, et en dépit du satisfecit du wali quant à l’avancement des projets de l’événement de 2015, le spectre du retard plane toujours sur les travaux du palais de la culture Malek Haddad. Le matériel de la climatisation non encore réceptionné depuis trois semaines, et son installation dans l’enceinte de la salle des conférences dudit palais pose toujours problème. A ce sujet le wali a incité les concernés d’agir vite car le temps presse.
Comme à chaque fois, et face à une telle démission, jamais vue dans une ville censée abriter dans quelques mois un événement de taille, le wali n’a pas hésité à vider son sac. «Vous n’êtes pas ici pour se balader avec moi, sortez un peu de vos bureaux. Votre travail consiste à contrôler les chantiers en cours, la stagnation vous ronge. Bien évidemment que vous n’êtes pas au courant de ce qui se passe, parce que vous êtes absents sur toute la ligne, c’est uniquement lors de mes sorties sur terrain que vous vous réveillez», a-t-il fulminé en s’adressant au représentant du P/APC.
Une réaction qui en dit long sur la léthargie qui règne au sein des services de la commune de Constantine. Interrogé par nos soins, sur les mesures qu’il compte prendre pour faire face à cette stagnation, le wali, totalement hors de lui enchaîne : «La commune ne doit pas attendre que les gens viennent dénoncer des problèmes, cela va de soit de mettre en place une équipe pour suivre tout ce qui est en train de se faire. La stagnation ne date pas d’aujourd’hui, c’est un phénomène auquel on a eu toujours affaire en particulier à Constantine. Il ne faut pas croire, par ailleurs, que les instances de l’Etat ne travaillent pas, bien au contraire, celles-ci sont totalement engagées à redorer le blason à Constantine soit en matière d’enveloppes financières ou de projets structurants. Malheureusement au niveau local rien ne marche.
On les pousse à travailler comme on pousse les pierres, c’est la seule solution pour nous pour les faire bouger». Lors de cette sortie, et en dépit du satisfecit du wali quant à l’avancement des projets de l’événement de 2015, le spectre du retard plane toujours sur les travaux du palais de la culture Malek Haddad. Le matériel de la climatisation non encore réceptionné depuis trois semaines, et son installation dans l’enceinte de la salle des conférences dudit palais pose toujours problème. A ce sujet le wali a incité les concernés d’agir vite car le temps presse.
O.-S. Merrouche
Vos réactions 1
L'échotier
le 18.06.14 | 15h56
Fermeté
Pour sortir notre pays de la médiocrité dans laquelle il
s'enfonce chaque jour un peu plus, il faut un régime à la chinoise, pas
un régime qui s'abrite derrière une paix sociale achetée à prix d'or et
sans aucun résultat. La valeur travail n'existe plus dans ce pays, tout
le monde passe son temps à truander, à voler, à contourner les règles et
s'enrichir. Des plus hautes autorités au quidam au ras du trottoir.
Voilà la, triste réalité que ni Bouteflika, ni Sellal, ni personne ne
voie. Ou au contraire ne la voient que trop bien car ils ont la paix et
la rente.
Affaire de l’enlèvement du bébé Leith au CHU ibn-badis
Les accusés devant le procureur de la République à Constantine
Par : Betina Souheila
Les mis en cause sont arrivés au
tribunal, escortés par une centaine d’agents de l’ordre, parmi lesquels
six accusés principaux, à savoir une sage-femme, une infirmière, un
coursier, un agent de sécurité, et enfin le couple chez qui on a
retrouvé le bébé.
Plus d’une centaine de personnes, entre accusés et témoins, devaient être entendues hier par le procureur de la République près le tribunal de Ziadia, dans le cadre du traitement judiciaire de l’affaire de l’enlèvement d’un bébé à la maternité du CHU Ibn-Badis, à Constantine. Après plusieurs heures, le procureur a décidé cependant de libérer les témoins avant de leur délivrer des convocations pour le mois de juillet prochain. A contrario, les auditions des accusés, sous haute surveillance policière, se sont poursuivies jusqu’à une heure tardive de la nuit.
En effet, un important dispositif sécuritaire a été mis en place dès les premières heures de la matinée, en raison du caractère “très sensible” de l’affaire, mais aussi pour éviter d’éventuels débordements, d’autant qu’il y a eu un précédent. L’on se rappelle encore l’affaire de l’enlèvement et le viol des deux enfants Haroun et Brahim, en février de l’année dernière.
C’est vers 9h30, que les mis en cause sont arrivés au tribunal, escortés par une centaine d’agents de l’ordre, parmi lesquels six accusés principaux, à savoir une sage-femme, une infirmière, un coursier, un agent de sécurité, et enfin le couple chez qui on a retrouvé le bébé et dont la femme (B. Z.) âgée d’une quarantaine d’années, était hospitalisée depuis deux jours.
Cette dernière souffrirait, selon des sources médicales, de difficultés cardiaques. Cette affaire, qui, pour rappel, remonte au 27 mai dernier, a défrayé la chronique, démontrant, une fois de plus, l’extraordinaire mobilisation des citoyens — aussi bien dans la rue que sur les réseaux sociaux — sans qui le bébé Leith, enlevé le 27 mai dernier, n’aurait jamais été retrouvé ou pis encore.
Le rapt a eu lieu en plein CHU.
Le nouveau-né Leith Kaoua âgé alors d’une semaine à peine a été enlevé à la maternité avant d’être retrouvé 20 jours plus tard, soit vendredi dernier, à Tamalous dans la wilaya de Skikda, en partie grâce aussi, à la mobilisation des médias.
Les services de sécurité ont, sous haute surveillance policière, en effet, reçu un appel d’une citoyenne de la wilaya de Skikda, faisant état de la présence “anormale” d’un bébé chez sa voisine, une femme âgé de 38 ans. Cette dernière, mariée en 2013 à un émigré expulsé de France, était stérile. Sur ordre du procureur, le domicile de celle-ci sera perquisitionné et le bébé retrouvé. Admis à l’hôpital de Tamalous pour un contrôle d’usage qui confirmera, par la suite qu’il s’agit bien du bébé Leith, il sera remis à ses parents deux jours pus tard.
S. BPlus d’une centaine de personnes, entre accusés et témoins, devaient être entendues hier par le procureur de la République près le tribunal de Ziadia, dans le cadre du traitement judiciaire de l’affaire de l’enlèvement d’un bébé à la maternité du CHU Ibn-Badis, à Constantine. Après plusieurs heures, le procureur a décidé cependant de libérer les témoins avant de leur délivrer des convocations pour le mois de juillet prochain. A contrario, les auditions des accusés, sous haute surveillance policière, se sont poursuivies jusqu’à une heure tardive de la nuit.
En effet, un important dispositif sécuritaire a été mis en place dès les premières heures de la matinée, en raison du caractère “très sensible” de l’affaire, mais aussi pour éviter d’éventuels débordements, d’autant qu’il y a eu un précédent. L’on se rappelle encore l’affaire de l’enlèvement et le viol des deux enfants Haroun et Brahim, en février de l’année dernière.
C’est vers 9h30, que les mis en cause sont arrivés au tribunal, escortés par une centaine d’agents de l’ordre, parmi lesquels six accusés principaux, à savoir une sage-femme, une infirmière, un coursier, un agent de sécurité, et enfin le couple chez qui on a retrouvé le bébé et dont la femme (B. Z.) âgée d’une quarantaine d’années, était hospitalisée depuis deux jours.
Cette dernière souffrirait, selon des sources médicales, de difficultés cardiaques. Cette affaire, qui, pour rappel, remonte au 27 mai dernier, a défrayé la chronique, démontrant, une fois de plus, l’extraordinaire mobilisation des citoyens — aussi bien dans la rue que sur les réseaux sociaux — sans qui le bébé Leith, enlevé le 27 mai dernier, n’aurait jamais été retrouvé ou pis encore.
Le rapt a eu lieu en plein CHU.
Le nouveau-né Leith Kaoua âgé alors d’une semaine à peine a été enlevé à la maternité avant d’être retrouvé 20 jours plus tard, soit vendredi dernier, à Tamalous dans la wilaya de Skikda, en partie grâce aussi, à la mobilisation des médias.
Les services de sécurité ont, sous haute surveillance policière, en effet, reçu un appel d’une citoyenne de la wilaya de Skikda, faisant état de la présence “anormale” d’un bébé chez sa voisine, une femme âgé de 38 ans. Cette dernière, mariée en 2013 à un émigré expulsé de France, était stérile. Sur ordre du procureur, le domicile de celle-ci sera perquisitionné et le bébé retrouvé. Admis à l’hôpital de Tamalous pour un contrôle d’usage qui confirmera, par la suite qu’il s’agit bien du bébé Leith, il sera remis à ses parents deux jours pus tard.
1964-2014, que sont devenus nos énarques ?
le 20.06.14 | 10h00
Réagissez
|
© D. R.
1975. De gauche à droite : Mehand Mokhbi, ancien directeur des stages
de l’ENA, assassiné en 1995. Amar Bendjama, actuel ambassadeur d’Algérie
en France. Ahmed Attaf, ancien ministre des Affaires étrangères. Ahmed
Ouyahia, ministre d’Etat, directeur de cabinet de la Présidence et
ancien Premier ministre. Missoum Sbih, premier directeur de l’ENA et
ancien ambassadeur d’Algérie en France.
50 ans et pas une bougie ! L’Ecole nationale d’administration d’Alger célèbre en silence son demi-siècle d’existence. Méconnue, l’école a pourtant formé une partie de l’élite. Parmi ses anciens se comptent de nombreux ministres, diplomates, magistrats, hauts fonctionnaires, chefs d’entreprise, artistes... Souvenirs, souvenirs.
C’est invariablement la même réaction. Les yeux pétillent. Le sourire
se dessine. Et les souvenirs, par centaines, remontent à la surface.
«Les plus belles années de ma jeunesse», répètent les anciens de l’ENA,
avant de se lancer dans le récit de leur «épopée» à Hydra. Le scénario
se vérifie quel que soit l’âge ou la fonction occupée. L’inscription au
concours est la première étape du périple. «J’étais bonne élève, mais je
ne connaissais pas l’ENA, raconte Nouria Yamina Zerhouni, ministre du
Tourisme, diplômée en 1979. C’est mon père qui m’a conseillé de tenter
l’examen.»
Internet n’existe pas et il faut compter sur les bonnes grâces des PTT pour que le dossier arrive à bon port. «J’ai reçu ma convocation par télégramme», se souvient la ministre, alors jeune bachelière de Tlemcen. A l’écrit, son épreuve de dissertation porte sur «la démocratie». Même souvenir rémanent chez Mohamed El Ghazi qui tente l’examen en septembre 1970. «Le jour du décès de Gamal Abdel Nacer, narre le ministre du Travail. Nous étions passés devant l’ambassade d’Egypte pour nous rendre à l’ENA.»
La réponse tombe quelques semaines plus tard dans le journal. «Je crois que nous avons tous gardé la coupure de presse qui annonce notre admission», sourient Abdelatif Boumedjeria et Ali Lazibi, respectivement diplômés en 1982 et 1983, aujourd’hui cadres dirigeants du groupe Benamor. «Vous imaginez, ouvrir à l’époque le journal et lire son nom, c’était une grande fierté», reprend Abdelaziz Rahabi, ancien ministre de la Communication, diplômé en 1978. Tous se souviennent de Missoum Sbih, premier directeur de l’établissement lorsqu’il ouvre ses portes en 1964. «L’ENA, c’était son bébé. Son départ a affaibli l’autorité de l’école», regrette Ahmed Sefouane, vice-président de l’APW d’Alger, diplômé en 1976. «C’est qui d’ailleurs l’actuel directeur ?», demandent les anciens, comme si le nom du responsable de la formation n’avait plus aucune importance.
Lui-même cultive le secret. Au premier coup de fil, sa secrétaire répond qu’il est indisponible. Au second, elle feint de ne pas entendre l’interlocuteur : «Allô ? Allô ?! Allô ?!?» Au troisième, elle ne prend même plus la peine de décrocher. Méconnue, l’ENA a pourtant accueilli dans ses murs une partie de l’élite algérienne. «Dans les anciens, on trouve beaucoup de walis, de magistrats, des officiers supérieurs de l’armée, des diplomates, des ambassadeurs, des grands patrons…», liste Djamel-Eddine Berimi, secrétaire général de la wilaya d’Alger et camarade de promotion de Nouria Yamina Zerhouni.
L’intégralité des noms et des photos est affichée dans le couloir qui mène à la salle des conférences. Certaines promotions retiennent l’attention. La première, celle de 1968, qui ne compte qu’une seule fille et dont l’ancien ministre Cherif Rahmani sort major. Celle de 1974, où se sont connus Abdelmalek Sellal, Mohamed El Ghazi et Brahim Djeffal, actuel chef de cabinet à l’Intérieur. «Abdelmalek Sellal était très drôle. Chaleureux, très bon camarade, raconte Mohamed El Ghazi. Il n’hésitait pas à donner sa part à quelqu’un dans le besoin.» «Déjà amateur de bons mots !», confirme Mahrez Aït Belkacem, qui l’a croisé dans les couloirs de l’ENA ces années-là.
Ahmed Sefouane complète : «Brillant mais modeste. Jamais il n’a eu de prise de bec avec qui que ce soit. Du coup, il était très populaire.» A l’inverse de Ahmed Ouyahia, autre Premier ministre énarque et handballeur à ses heures, Abdelmalek Sellal n’est pas sportif. «Mais c’était un excellent joueur de belote !», confie son ami Mohamed El Ghazi, qui reconnaît avoir été lui-même davantage un spectateur qu’un acteur des matchs de foot qui opposaient les différentes sections et promotions de l’école. Les ministres Cherif Rahmani, Abdelmadjid Tebboune, Mohamed Benmeradi, Ahmed Attaf, Halim Benattalah, Abdelaziz Rahabi ont fait partie de l’équipe de l’ENA. «Amar Belani, actuel ambassadeur en Belgique, était aussi un géant, se rappelle Ahmed Sefouane. Il avait un style à l’anglaise.»
Quand l’emploi du temps le permet, les élèves se retrouvent au foyer de l’ENA pour suivre les matchs internationaux. «Il faut se dire que nous n’avions pas de télévision chez nos parents», explique Ahmed Attaf, ancien ministre des Affaires étrangères, diplômé en 1975. A cette époque aussi, pour enrichir le capital culturel des élèves, des films sont projetés en avant-première. Un dancing, transformé ensuite en amphithéâtre, est prévu pour faire la fête. Celui qui passait les vinyles est devenu depuis secrétaire général du Conseil national économique et social (CNES). Il ne faut pas croire pour autant que les énarques passent leur temps à s’amuser. «L’ambiance était sérieuse», décrit Djamel-Eddine Berimi.
«Nous étions soumis à un climat de concurrence, complète sa camarade Nouria Yamina Zerhouni. Il fallait être fort de caractère pour résister.» Les cours s’étalent du lundi au samedi, de 8h à 18h. Certains professeurs viennent de France, d’Egypte, de Syrie... Il faut s’adapter à leur agenda. «Les cours pouvaient alors être programmés après 18h», détaille Ahmed Attaf. Les séances nocturnes sont fréquentes pendant le mois de Ramadhan, rupture du jeûn oblige. Au restaurant de l’ENA, les futurs commis de l’Etat sont servis à table. Nappe blanche, porcelaine de Limoges, nœud papillon et gants pour les serveurs, l’école met les petits plats dans les grands. Le dimanche, les élèves ont le droit d’inviter leurs amis à déjeuner. «Il fallait nous éduquer à un certain standing de vie», explique Nouria Yamina Zerhouni. Un prestige et une discipline. A l’ENA, les apprentis n’ont pas droit au jean en classe. «C’est là qu’on a tous pris le pli de la cravate», narre Abdelatif Boumedjeria. Quand le professeur entre, les élèves se lèvent. Le respect de la hiérarchie, déjà.
«On dit les “élèves“ de l’ENA et non “les étudiants“ car l’encadrement est celui d’une école», analyse Ali Lazibi du groupe Benamor. L’assiduité et la ponctualité forment un module à part entière. Une note sur 20 est attribuée en fin d’année. Cela laisse des traces. «Dans les administrations, on reconnaît le nombre d’énarques aux voitures sur le parking à 8h. Un énarque est ponctuel», signale un fonctionnaire. A quelques exceptions près. Mohamed El Ghazi confesse avoir séché les cours avec plusieurs camarades lors de la venue de Fidel Castro à Alger. Une entorse au règlement non sanctionnée dans les années 70. Les élèves sont aussi tenus à l’excellence. Impossible de redoubler plus d’une année. Nul n’est sûr d’obtenir son diplôme tant que son nom n’a pas été affiché sur la Rotonde. «La Rotonde, c’est la Mecque des énarques, sourit un ancien. C’est là que sont affichées toutes les informations sur notre scolarité. On passait devant quatre fois par jour, en tremblant.»
Rigueur, travail et méthode sont les clés du succès. Un triptyque à ce jour respecté par Nouria Yamina Zerhouni : «J’ai conservé le souci du travail en groupe.» Autre spécificité de l’ENA : former des cadres efficaces immédiatement. «Grâce à la formation théorique et pratique, les élèves étaient opérationnels 24 h après la sortie !», s’enorgueillit le ministre de l’Habitat Abdelmadjid Tebboune, diplômé en 1969. «En tant que magistrat, j’ai prêté serment avant même d’avoir le diplôme», atteste Mahrez Aït Belkacem, de la promo 76. L’un comme l’autre insistent sur le tremplin social que représente alors l’ENA. «Le papa d’Ouyahia était chauffeur de bus, celui de Sellal boulanger, relate Ahmed Sefouane. Le mien était docker.»
A l’école se côtoient toutes les wilayas. Un brassage social et culturel. Fils de commerçant, Abdelmadjid Tebboune s’était vu proposer un poste de professeur de sport en France avant d’intégrer l’ENA. A lui comme à d’autres, l’école aura permis de gravir les échelons. Avec le souci, avant tout, de servir la jeune nation qu’était l’Algérie. «L’ENA forge en vous l’esprit de commis de l’Etat», insiste Nouria Yamina Zerhouni. A l’époque, le redécoupage administratif crée seize nouvelles wilayas. Les besoins sont criants. «Etre ministre ne me traversait pas l’esprit, raconte Mohamed El Ghazi. Nous voulions tous que nos noms soient inscrits dans les tablettes de la construction du pays.»
«Certains se sont servis de l’Etat plus qu’ils ne l’ont servi», accusent à voix basse ceux qui ont embrassé une carrière dans l’ombre. Parmi eux : Ahmed Sefouane. Avant d’être élu à l’APW d’Alger, l’homme fait carrière dans la Fonction publique. Durant les années noires, il est membre du Conseil national de transition. «Il fallait assumer la pérennité de l’institution et la sauvegarde de la République», justifie-t-il. Il est directeur central à la répression des fraudes de la douane quand il prend sa retraite. A 50 ans. «Oui, j’ai de l’amertume quand je vois un énarque, expérimenté, dont la formation a beaucoup coûté, être mis à la retraite précocement», lâche-t-il. Ils sont nombreux à faire ce constat de la mise à l’écart des énarques. Abdelaziz Bouteflika se méfierait de leur pouvoir.
Un faux argument pour d’autres qui soulignent qu’en 2001, ce dernier, nouvellement élu, préside la cérémonie de diplômes. Jusqu’à son décès, Houari Boumédiène le faisait chaque année. La promotion de 1979 porte son nom. Celle de 1995 rend hommage à une autre figure de l’école : Mehand Mokhbi, le directeur des stages assassiné par des terroristes. «Il ne faisait pas de politique, rappelle Ahmed Sefouane. A travers lui, c’est tout le corps des énarques qui était visé.» Mehand Mokhbi était le trait d’union entre les élèves. «Il nous appelait pour les jurys de sortie, se rappelle Abdelatif Boumedjeria. C’était une façon de rester en contact entre nous.»
De fait, la structuration d’un réseau d’anciens n’a jamais pris. En off, des anciens accusent le népotisme, qui amène des incompétents au plus haut niveau. Mahrez Aït Belkacem se fait plus clair : «C’est vrai que l’ENA est un lobby. Mais ce que nous partageons, c’est un diplôme, pas un intérêt.» L’Association des anciens de l’ENA (ADENA), qu’il cofonde en 1989 avec Ahmed Sefouane, est aujourd’hui dans un état végétatif. «Il y a encore des rencontres, mais c’est trop épisodique, reconnaît l’ancien ministre Ahmed Attaf. C’est une question de tradition qu’on n’a pas su créer. C’est une faute.»
D’autres relèvent que les affectations géographiques et la charge de travail compliquent les retrouvailles. «Mon camarade de chambre est aujourd’hui au Canada, se défend Mohamed El Ghazi. Mais lorsqu’il revient à Alger, on se voit.» Ahmed Sefouane, lui, organise une soirée chez lui chaque mois de Ramadhan. Et puis il y a les mariages, les enterrements…
«Le statut de l’ENA a été revu à la baisse. Ils en ont fait une annexe universitaire», déplore Ahmed Sefouane. «L’ENA a perdu de son lustre», constate Djamel-Eddine Berimi, secrétaire général de la wilaya d’Alger. «L’ENA d’aujourd’hui n’est pas l’ENA d’hier», reprend en canon Abdelmadjid Tebboune. Pour les anciens, les changements successifs de tutelle ont déstructuré l’école. Rattachée au ministère de l’Intérieur, cette dernière passe sous pavillon de l’Enseignement supérieur dans les années 80 avant de revenir à l’Intérieur en 2006. En parallèle, le nombre d’élèves par promotion augmente.
«L’ENA, c’était la qualité par rapport à la quantité», souligne Nouria Yamina Zerhouni. Opposé à l’élargissement du numerus clausus, Missoum Sbih est écarté par le président Chadli. Deux annexes ouvrent leurs portes à Oran et Constantine. «Scinder l’ENA en trois campus était une bêtise fondamentale», dénonce Ahmed Sefouane. L’arabisation aurait aussi porté atteinte au niveau. Une critique balayée par les nouvelles promotions. «L’arabisation, c’était difficile pour certains au début. Mais au bout de la 4e année, nous étions tous de parfaits bilingues», fait valoir un élève de la première promotion «arabisée.» «Ce qui est anormal, c’est de ne maîtriser que le français», l’appuie Mohamed El Ghazi.
Et si l’ENA souffrait des mêmes maux que l’université ? «Pendant les années de braise, c’est tout l’enseignement qui a été déstructuré», reconnaît Nouria Yamina Zerhouni. «Et puis à notre époque, nous étions les premiers de nos familles à accéder au supérieur, atténue Ahmed Attaf. Ça donne un rapport au savoir totalement différent. Nous étions assurés de tout avoir.» «Nous n’étions par les perles rares. Nous étions les seules perles, reprend le même. Avec le recul, j’aurais rêvé que tous les Algériens bénéficient de la même formation que la nôtre.» Décomplexé, un étudiant actuel lui rétorque : «Ah bon ? C’est moins bien maintenant ? Que les anciens réessayent.»
Internet n’existe pas et il faut compter sur les bonnes grâces des PTT pour que le dossier arrive à bon port. «J’ai reçu ma convocation par télégramme», se souvient la ministre, alors jeune bachelière de Tlemcen. A l’écrit, son épreuve de dissertation porte sur «la démocratie». Même souvenir rémanent chez Mohamed El Ghazi qui tente l’examen en septembre 1970. «Le jour du décès de Gamal Abdel Nacer, narre le ministre du Travail. Nous étions passés devant l’ambassade d’Egypte pour nous rendre à l’ENA.»
La réponse tombe quelques semaines plus tard dans le journal. «Je crois que nous avons tous gardé la coupure de presse qui annonce notre admission», sourient Abdelatif Boumedjeria et Ali Lazibi, respectivement diplômés en 1982 et 1983, aujourd’hui cadres dirigeants du groupe Benamor. «Vous imaginez, ouvrir à l’époque le journal et lire son nom, c’était une grande fierté», reprend Abdelaziz Rahabi, ancien ministre de la Communication, diplômé en 1978. Tous se souviennent de Missoum Sbih, premier directeur de l’établissement lorsqu’il ouvre ses portes en 1964. «L’ENA, c’était son bébé. Son départ a affaibli l’autorité de l’école», regrette Ahmed Sefouane, vice-président de l’APW d’Alger, diplômé en 1976. «C’est qui d’ailleurs l’actuel directeur ?», demandent les anciens, comme si le nom du responsable de la formation n’avait plus aucune importance.
Lui-même cultive le secret. Au premier coup de fil, sa secrétaire répond qu’il est indisponible. Au second, elle feint de ne pas entendre l’interlocuteur : «Allô ? Allô ?! Allô ?!?» Au troisième, elle ne prend même plus la peine de décrocher. Méconnue, l’ENA a pourtant accueilli dans ses murs une partie de l’élite algérienne. «Dans les anciens, on trouve beaucoup de walis, de magistrats, des officiers supérieurs de l’armée, des diplomates, des ambassadeurs, des grands patrons…», liste Djamel-Eddine Berimi, secrétaire général de la wilaya d’Alger et camarade de promotion de Nouria Yamina Zerhouni.
L’intégralité des noms et des photos est affichée dans le couloir qui mène à la salle des conférences. Certaines promotions retiennent l’attention. La première, celle de 1968, qui ne compte qu’une seule fille et dont l’ancien ministre Cherif Rahmani sort major. Celle de 1974, où se sont connus Abdelmalek Sellal, Mohamed El Ghazi et Brahim Djeffal, actuel chef de cabinet à l’Intérieur. «Abdelmalek Sellal était très drôle. Chaleureux, très bon camarade, raconte Mohamed El Ghazi. Il n’hésitait pas à donner sa part à quelqu’un dans le besoin.» «Déjà amateur de bons mots !», confirme Mahrez Aït Belkacem, qui l’a croisé dans les couloirs de l’ENA ces années-là.
Ahmed Sefouane complète : «Brillant mais modeste. Jamais il n’a eu de prise de bec avec qui que ce soit. Du coup, il était très populaire.» A l’inverse de Ahmed Ouyahia, autre Premier ministre énarque et handballeur à ses heures, Abdelmalek Sellal n’est pas sportif. «Mais c’était un excellent joueur de belote !», confie son ami Mohamed El Ghazi, qui reconnaît avoir été lui-même davantage un spectateur qu’un acteur des matchs de foot qui opposaient les différentes sections et promotions de l’école. Les ministres Cherif Rahmani, Abdelmadjid Tebboune, Mohamed Benmeradi, Ahmed Attaf, Halim Benattalah, Abdelaziz Rahabi ont fait partie de l’équipe de l’ENA. «Amar Belani, actuel ambassadeur en Belgique, était aussi un géant, se rappelle Ahmed Sefouane. Il avait un style à l’anglaise.»
Quand l’emploi du temps le permet, les élèves se retrouvent au foyer de l’ENA pour suivre les matchs internationaux. «Il faut se dire que nous n’avions pas de télévision chez nos parents», explique Ahmed Attaf, ancien ministre des Affaires étrangères, diplômé en 1975. A cette époque aussi, pour enrichir le capital culturel des élèves, des films sont projetés en avant-première. Un dancing, transformé ensuite en amphithéâtre, est prévu pour faire la fête. Celui qui passait les vinyles est devenu depuis secrétaire général du Conseil national économique et social (CNES). Il ne faut pas croire pour autant que les énarques passent leur temps à s’amuser. «L’ambiance était sérieuse», décrit Djamel-Eddine Berimi.
«Nous étions soumis à un climat de concurrence, complète sa camarade Nouria Yamina Zerhouni. Il fallait être fort de caractère pour résister.» Les cours s’étalent du lundi au samedi, de 8h à 18h. Certains professeurs viennent de France, d’Egypte, de Syrie... Il faut s’adapter à leur agenda. «Les cours pouvaient alors être programmés après 18h», détaille Ahmed Attaf. Les séances nocturnes sont fréquentes pendant le mois de Ramadhan, rupture du jeûn oblige. Au restaurant de l’ENA, les futurs commis de l’Etat sont servis à table. Nappe blanche, porcelaine de Limoges, nœud papillon et gants pour les serveurs, l’école met les petits plats dans les grands. Le dimanche, les élèves ont le droit d’inviter leurs amis à déjeuner. «Il fallait nous éduquer à un certain standing de vie», explique Nouria Yamina Zerhouni. Un prestige et une discipline. A l’ENA, les apprentis n’ont pas droit au jean en classe. «C’est là qu’on a tous pris le pli de la cravate», narre Abdelatif Boumedjeria. Quand le professeur entre, les élèves se lèvent. Le respect de la hiérarchie, déjà.
«On dit les “élèves“ de l’ENA et non “les étudiants“ car l’encadrement est celui d’une école», analyse Ali Lazibi du groupe Benamor. L’assiduité et la ponctualité forment un module à part entière. Une note sur 20 est attribuée en fin d’année. Cela laisse des traces. «Dans les administrations, on reconnaît le nombre d’énarques aux voitures sur le parking à 8h. Un énarque est ponctuel», signale un fonctionnaire. A quelques exceptions près. Mohamed El Ghazi confesse avoir séché les cours avec plusieurs camarades lors de la venue de Fidel Castro à Alger. Une entorse au règlement non sanctionnée dans les années 70. Les élèves sont aussi tenus à l’excellence. Impossible de redoubler plus d’une année. Nul n’est sûr d’obtenir son diplôme tant que son nom n’a pas été affiché sur la Rotonde. «La Rotonde, c’est la Mecque des énarques, sourit un ancien. C’est là que sont affichées toutes les informations sur notre scolarité. On passait devant quatre fois par jour, en tremblant.»
Rigueur, travail et méthode sont les clés du succès. Un triptyque à ce jour respecté par Nouria Yamina Zerhouni : «J’ai conservé le souci du travail en groupe.» Autre spécificité de l’ENA : former des cadres efficaces immédiatement. «Grâce à la formation théorique et pratique, les élèves étaient opérationnels 24 h après la sortie !», s’enorgueillit le ministre de l’Habitat Abdelmadjid Tebboune, diplômé en 1969. «En tant que magistrat, j’ai prêté serment avant même d’avoir le diplôme», atteste Mahrez Aït Belkacem, de la promo 76. L’un comme l’autre insistent sur le tremplin social que représente alors l’ENA. «Le papa d’Ouyahia était chauffeur de bus, celui de Sellal boulanger, relate Ahmed Sefouane. Le mien était docker.»
A l’école se côtoient toutes les wilayas. Un brassage social et culturel. Fils de commerçant, Abdelmadjid Tebboune s’était vu proposer un poste de professeur de sport en France avant d’intégrer l’ENA. A lui comme à d’autres, l’école aura permis de gravir les échelons. Avec le souci, avant tout, de servir la jeune nation qu’était l’Algérie. «L’ENA forge en vous l’esprit de commis de l’Etat», insiste Nouria Yamina Zerhouni. A l’époque, le redécoupage administratif crée seize nouvelles wilayas. Les besoins sont criants. «Etre ministre ne me traversait pas l’esprit, raconte Mohamed El Ghazi. Nous voulions tous que nos noms soient inscrits dans les tablettes de la construction du pays.»
«Certains se sont servis de l’Etat plus qu’ils ne l’ont servi», accusent à voix basse ceux qui ont embrassé une carrière dans l’ombre. Parmi eux : Ahmed Sefouane. Avant d’être élu à l’APW d’Alger, l’homme fait carrière dans la Fonction publique. Durant les années noires, il est membre du Conseil national de transition. «Il fallait assumer la pérennité de l’institution et la sauvegarde de la République», justifie-t-il. Il est directeur central à la répression des fraudes de la douane quand il prend sa retraite. A 50 ans. «Oui, j’ai de l’amertume quand je vois un énarque, expérimenté, dont la formation a beaucoup coûté, être mis à la retraite précocement», lâche-t-il. Ils sont nombreux à faire ce constat de la mise à l’écart des énarques. Abdelaziz Bouteflika se méfierait de leur pouvoir.
Un faux argument pour d’autres qui soulignent qu’en 2001, ce dernier, nouvellement élu, préside la cérémonie de diplômes. Jusqu’à son décès, Houari Boumédiène le faisait chaque année. La promotion de 1979 porte son nom. Celle de 1995 rend hommage à une autre figure de l’école : Mehand Mokhbi, le directeur des stages assassiné par des terroristes. «Il ne faisait pas de politique, rappelle Ahmed Sefouane. A travers lui, c’est tout le corps des énarques qui était visé.» Mehand Mokhbi était le trait d’union entre les élèves. «Il nous appelait pour les jurys de sortie, se rappelle Abdelatif Boumedjeria. C’était une façon de rester en contact entre nous.»
De fait, la structuration d’un réseau d’anciens n’a jamais pris. En off, des anciens accusent le népotisme, qui amène des incompétents au plus haut niveau. Mahrez Aït Belkacem se fait plus clair : «C’est vrai que l’ENA est un lobby. Mais ce que nous partageons, c’est un diplôme, pas un intérêt.» L’Association des anciens de l’ENA (ADENA), qu’il cofonde en 1989 avec Ahmed Sefouane, est aujourd’hui dans un état végétatif. «Il y a encore des rencontres, mais c’est trop épisodique, reconnaît l’ancien ministre Ahmed Attaf. C’est une question de tradition qu’on n’a pas su créer. C’est une faute.»
D’autres relèvent que les affectations géographiques et la charge de travail compliquent les retrouvailles. «Mon camarade de chambre est aujourd’hui au Canada, se défend Mohamed El Ghazi. Mais lorsqu’il revient à Alger, on se voit.» Ahmed Sefouane, lui, organise une soirée chez lui chaque mois de Ramadhan. Et puis il y a les mariages, les enterrements…
«Le statut de l’ENA a été revu à la baisse. Ils en ont fait une annexe universitaire», déplore Ahmed Sefouane. «L’ENA a perdu de son lustre», constate Djamel-Eddine Berimi, secrétaire général de la wilaya d’Alger. «L’ENA d’aujourd’hui n’est pas l’ENA d’hier», reprend en canon Abdelmadjid Tebboune. Pour les anciens, les changements successifs de tutelle ont déstructuré l’école. Rattachée au ministère de l’Intérieur, cette dernière passe sous pavillon de l’Enseignement supérieur dans les années 80 avant de revenir à l’Intérieur en 2006. En parallèle, le nombre d’élèves par promotion augmente.
«L’ENA, c’était la qualité par rapport à la quantité», souligne Nouria Yamina Zerhouni. Opposé à l’élargissement du numerus clausus, Missoum Sbih est écarté par le président Chadli. Deux annexes ouvrent leurs portes à Oran et Constantine. «Scinder l’ENA en trois campus était une bêtise fondamentale», dénonce Ahmed Sefouane. L’arabisation aurait aussi porté atteinte au niveau. Une critique balayée par les nouvelles promotions. «L’arabisation, c’était difficile pour certains au début. Mais au bout de la 4e année, nous étions tous de parfaits bilingues», fait valoir un élève de la première promotion «arabisée.» «Ce qui est anormal, c’est de ne maîtriser que le français», l’appuie Mohamed El Ghazi.
Et si l’ENA souffrait des mêmes maux que l’université ? «Pendant les années de braise, c’est tout l’enseignement qui a été déstructuré», reconnaît Nouria Yamina Zerhouni. «Et puis à notre époque, nous étions les premiers de nos familles à accéder au supérieur, atténue Ahmed Attaf. Ça donne un rapport au savoir totalement différent. Nous étions assurés de tout avoir.» «Nous n’étions par les perles rares. Nous étions les seules perles, reprend le même. Avec le recul, j’aurais rêvé que tous les Algériens bénéficient de la même formation que la nôtre.» Décomplexé, un étudiant actuel lui rétorque : «Ah bon ? C’est moins bien maintenant ? Que les anciens réessayent.»
Quand une réunion d’anciens s’improvise au ministère du Travail
A l’accueil du ministère du Travail, Bilal Bouchebout vient à notre rencontre : «Je peux vous proposer un thé en attendant le ministre ?» Bilal est lui-même diplômé de l’ENA. «La 40e promotion. Celle de 2007», explique le jeune homme qui a intégré le ministère du Travail il y a un mois comme assistant de Mohamed El Ghazi. Le salon du 6e étage dans lequel nous sommes installées se remplit peu à peu. Des hommes, des femmes, des jeunes, des moins jeunes... «Monsieur le Ministre a proposé que vous découvriez les énarques de notre administration avant votre entretien», sourit Bilal. Meriem Nacéra Lourriz prend la parole : «Je suis la directrice des études du ministère. Promo 82 ! La même que celle du wali d’Alger.»Les témoignages s’enchaînent. 25 années d’ENA nous sont contées. Les amis qu’on s’y fait, les rencontres qui marquent, les réformes qui changent l’école… et le menu de la cantine ! «En déplacement, j’ai rencontré un wali qui m’a demandé s’il y avait toujours de la loubia le samedi», rigole Bilal. «Vous vous souvenez de la kouchtouben, demande une condisciple. Ce plat à base de pois chiche, olives et poulet ?» «L’ENA, c’est une deuxième famille», reprend Ali Berkati, diplômé de la 26e promotion, celle de 1993.
La discussion va bon train quand la porte du petit salon s’ouvre. Nos témoins se lèvent comme un seul homme. Mohamed El Ghazi fait son entrée. «Vous êtes tous énarques ?», s’étonne le ministre. Le ministère du Travail compte une trentaine d’anciens parmi ses effectifs. Mohamed El Ghazi propose de changer de salle : «On sera moins à l’étroit dans l’autre pièce.» La bande traverse le couloir ceint de portraits des anciens occupants des lieux.
Dans le salon au mobilier berbère, nous nous rendons compte que la parité est parfaitement respectée. Six hommes. Six femmes. Qui écoutent religieusement leur aîné égrener ses souvenirs de l’école. «Je ne savais pas que nous étions autant d’énarques dans ce ministère. Je risque d’être plus exigeant avec vous maintenant», prévient Mohamed El Ghazi. «Et c’est notre devoir d’être au rendez-vous», répond un cadet. L’entretien dure une quarantaine de minutes.
A son terme, les remerciements fusent : «Vous nous avez permis de nous découvrir. On se croisait sans se connaître vraiment.» Une jeune femme confie qu’elle ignorait que son supérieur avait fait la même école qu’elle. «C’était super sympa cette rencontre d’anciens improvisée !», lâche Meriem Nacéra Lourriz. Tout le plaisir était pour nous.
Neila Latrous et Hassiba Hadjoudja
par A. El Abci
Des dizaines d'habitants de la cité Meskine de Oued El Had, accompagnés
du président de leur comité de quartier, ont organisé, hier, un rassemblement
devant le cabinet du wali, pour réclamer l'activation des procédures et la concrétisation
des promesses de relogement, qui leur ont été faites dans le cadre de
l'éradication de l'habitat précaire, depuis quatre ans déjà, mais demeurées
sans suite jusqu'à ce jour, disent-ils.
Selon le président du comité de quartier, la cité Meskine qui se trouve à Oued El Had, pas très loin des bidonvilles de Djaballah 1 et 2 et ses habitants devaient être délocalisés au même titre que ceux des autres sites, qui ont été déjà touchés par ces cette opération. Dans ce sillage, notre interlocuteur signale que le 25 décembre dernier, 72 habitants sur près de 300 résidents que compte la cité ont bénéficié d'une attribution de bons de pré-affectation, avec engagement d'étudier les cas des autres et vérifier leur situation de résidents effectifs et de reprendre l'opération d'octroi des bons pour tous ceux qui y ouvrent droit. «On espérait qu'au lendemain des élections, notre cas sera résolu à l'instar des autres sites de bidonvilles et d'habitats précaires, hélas il n'en est rien. Le vote passé, et contrairement à ce qui nous a été dit, c'est le silence radio sur toute la ligne du côté de la daïra comme de celui du bureau de la SAU», dira-t-il. Et d'avouer : «Notre patience est à bout, parce que nous ne voyons pas le bout du tunnel et pire encore, notera-t-il, beaucoup d'entre nous ont l'impression qu'on les fait marcher tout juste pour gagner du temps. Car c'est depuis quatre ans que nous attendons (depuis juillet 2011), en choisissant l'action pacifique nous ne cessons pas de faire des démarches après de l'APW, de la daïra et du bureau de la « SAU », mais sans résultat palpable. Nombreux sont ceux, parmi nous, qui veulent fermer des routes ou recourir à des actions plus musclées, mais je ne peux pas calmer les choses indéfiniment, lancera-t-il, en plus, j'ai de moins en moins de crédibilité auprès des habitants et des débordements demeurent toujours possibles».
Le président du quartier et deux autres membres des protestataires ont finalement réussi à voir le chef de cabinet du wali, en raison de l'absence de ce dernier, qui leur a déclaré que le problème le dépasse mais qu'il transmettra leurs requêtes au chef de l'exécutif.
par A. Mallem
Sur 21 lots proposés par la commission communale des adjudications à la
location au moyen de la procédure des enchères publiques verbales, 8 ont été
adjugés et l'attribution des 13 restants a été ajournée pour diverses raisons.
C'est le résultat obtenu au cours de la séance, ouverte au public, qui a eu lieu mardi dernier à la salle des délibérations de l'hôtel de ville, siège de l'APC de Constantine. Comme le prévoit le règlement, la commission communale des adjudications a été présidée par le P/APC, M. Seifeddine Rihani, en présence du secrétaire général de l'APC qui faisait fonction de secrétaire de séance, et des responsables de la direction du patrimoine communal. La liste des lots mis en adjudication contenait essentiellement des kiosques et des parkings autos dont les baux de location avaient expiré et qu'il fallait renouveler. Aussi, le nombre important de lots qui n'ont pas fait l'objet de soumission cette année a été expliqué par des soumissionnaires, comme par les observateurs qui ont assisté à la séance par simple curiosité, par l'augmentation des prix à la location et par les conditions contraignantes contenues dans les cahiers des charges et la convention que doit signer chaque locataire. «Pour beaucoup de lots, nous a expliqué un commerçant qui n'a pas participé à la soumission, aucun soumissionnaire ne s'est présenté, alors que pour d'autres, il n'y avait qu'un seul. Et dans ce cas, la loi est claire, l'appel à soumission doit être refait car il n'est pas concevable d'organiser des enchères avec un seul concurrent». L'exemple en la matière est donné par les deux kiosques de la place Kerkeri au centre-ville et un autre à l'intérieur du marché de la cité des Martyrs, ainsi que le parking de la gare routière «est» qui n'ont eu chacun qu'un seul soumissionnaire. Ce qui n'est pas le cas du local de l'ex-Cofel situé à l'intérieur du marché Boumezzou et du parking de la gare routière «ouest» où personne ne s'est présenté pour essayer de les prendre en location. Les lots qui ont été attribués sont le parking de véhicules de Souk El-Asser, celui qui fait face au Centre hospitalo-universitaire de Constantine (CHUC), le parking de la place Idir Youssef (ex-Maison du Cadeau) dans le quartier de Belouizdad, le parking des « S » de Coudiat, deux kiosques à Boumerzoug et les kiosques 1, 2 et 3 faisant office de crémeries sur l'esplanade de la Brèche. Ces derniers kiosques ont été loués chacun pour une durée de 5 ans. Tandis que la durée de location des parkings autos est limitée à une année renouvelable avec le payement à l'avance des loyers correspondants à cette durée.
Toutefois, les kiosques situés à la cité Boumerzoug ont été loués pour trois ans. Interrogé à la fin de l'opération, M. Dokkari, directeur du patrimoine de la commune de Constantine, a expliqué que «les contrats de location pour les lots qui ont été adjugés au cours de cette séance vont être établis et les intéressés seront appelés pour régler les avances d'une année de loyer. Il y a maintenant des cahiers des charges et des conventions, surtout pour les kiosques de la Brèche qui seront soumis à des conditions particulières d'hygiène et de tenue vu leur situation du point de vue touristique», a-t-il ajouté.
Pour le reste des lots qui n'ont pas été adjugés, dira encore le directeur du patrimoine, l'APC va faire de nouvelles soumissions. Et par la suite, une autre séance d'enchères publiques verbales sera organisée.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق