السبت، يونيو 7

الاخبار العاجلة لارسال عاهرات بيوت الدعارة بسكيكدة الى دولة البرازيل بعد مطالبة البرازيل بمساهمة كل دولة مشاركة في تظاهرة كاس العالم بحصة من عاهرات بلدانهم ويدكر ان الجزائر شاركت ب65عاهرة ترافق انصار الخضر الى البرازيل لتستقر في بيوت الدعارة البرازيلية لتقدم الصورة الجنسية الحقيقية لنساء الجزائر والاسباب مجهولة

اخر خبر
الاخبار العاجلة لارسال عاهرات بيوت الدعارة بسكيكدة الى دولة البرازيل بعد مطالبة البرازيل بمساهمة كل دولة مشاركة في تظاهرة كاس العالم بحصة من عاهرات  بلدانهم ويدكر ان الجزائر شاركت ب65عاهرة  ترافق انصار الخضر الى البرازيل لتستقر في بيوت الدعارة البرازيلية لتقدم الصورة الجنسية الحقيقية لنساء الجزائر والاسباب مجهولة
 http://static.echoroukonline.com/ara/dzstatic/thumbnails/article/skikda25_881825881.jpg
 

خت إبتسام حاولي ان تردي عليه برد المرأة الجزائرية الفحلة. بالاية بالحديث النبوي ثم كلمة طحان عندهم هم الذي يعمل بالمطحنة قولي له يا ديوث يا نا قص . قفل يامدهول يا ساكن المقبرة يا من تعطيه اخته المصروف طبعا اخته تبيع كشري عند الفتوة عنترهم زير النساء

مُساهمة من طرف الخضراوي في الأربعاء 9 ديسمبر 2009 - 23:32
ابتسام كتب:اتربى يا وسخ
اذا كنت راجل ارواح للجزائر نشوفو شكون يطربق الاخر يا بغل
يا الطحان امك اكبر عاهرة في مصر خلفت 10000000000000 كز و ابوك اسرائيلي مجهول و اختك تبات في الكابريات و انت اكبر زاني عرفو التاريخ خلفت 1000000 كز من بنات مجهولي الهوية
خماج الارض يا كلب يا خنزير هادو الحيوانات اكل هما خير منك
 http://football.riadah.org/t2970p15-topic

وشهد شاهد من أهلها ثمانية 8 آلاف بيت دعارة في العاصمة الجزائرية

"طالبت المحامية فاطمة بن براهم بتفعيل دور شرطة الآداب، ومنحها كامل الصلاحيات لضبط ممارسات ما أسمتها بـ''الدعارة العشوائية'' التي تجاوزت 8 آلاف بيت في العاصمة وحدها، حسبها، مشيرة إلى تغييب دور هذا الجهاز الأمني لحماية المجتمع من الفساد الأخلاقي، في ظل غياب نص قانوني يعاقب على ممارسة الدعارة.
وأكدت بن براهم على أن القانون الجزائري المستنبط من القانون الفرنسي، يتناقض مع مبدأ ''الإسلام دين الدولة'' الذي يقره الدستور، على اعتبار أن القانون الجزائري لا يستند على مادة قانونية صريحة تعاقب على ممارسة الدعارة بين البالغين، ويعاقب فقط على استعمال الأطفال في تجارة الجنس.
وأبرزت بن براهم في مداخلة قدمتها بالملتقى الوطني الأول حول الصحة والجنس، بمدينة تيميمون، أن ''خطر بيوت الدعارة العشوائية أكبر بكثير من بيوت الدعارة المراقبة''، حسبها، والتي أكدت على حقيقة وجودها وممارستها نشاطها بموافقة وبتسريح من السلطات الولائية وترخيص من الشرطة.
وأضافت بن براهم في السياق ''البيوت المراقبة حقيقة لا يمكن إنكارها، لكن بوجودها تحت أعين السلطات، وفي أماكن خاصة بها تخضع للمراقبة الصحية يكون الخطر أقل على المجتمع، في حين لا يمكن مراقبة البيوت العشوائية التي أصبحت قريبة من بيوتنا''.
وأشارت المتحدثة إلى أن العديد من أحياء العاصمة تحولت إلى أماكن لممارسة الدعارة، ''انطلاقا من البيوت القصديرية والمرائب وصولا إلى فيلات نادي الصنوبر (إقامة الدولة) ، على حد قولها'"
منقول من جريدة الخبر الجزائرية
نسخة من المقال الى علماء الزمان أصحاب العمائم ومفتوا الزمان
منقول

 http://www.muslm.org/vb/archive/index.php/t-343882.html

ليست هناك تعليقات: